Skip to main content

Full text of "Kashshf iilt al-funn"

See other formats













1 12 
6 0 1 : 
0 1 
ا / 


35 
ا 




















: 5 0 : / 
اح 5 0 
3 : 
8 . ع 0-0 
8 8 3 
٠‏ 6 8 8 2 
3 85 ل . 2< 
9 
5 
. 
: 0 : 0 
2 ع8 
7 
3 9 1 
9 7 5 
1 
1 , . 














ادر همه حروف تجانس ٠‏ 
سدتر از سال برو لكرعتنا 
وللرعةءوت 0 : 
0" : 
فان قبل لم لم شدر 


3 


على خلاق اجتّاع الساكتين 

امع القوم على كذا. [ 

الممك. 000 

ساورد : 4 
اقاقيم: 


ا 6 0 جات ع 0-00 


دَظ 

قاعل 
لم2 
10 كك 


كف يكون خدق 


وكذانى 
المفعول ووضصءه 


اما لو يعمل 
رلا 0 

وضع الشمرعن. 
فظ . 
الخاز لغة قد يجئ” , 
شر م 
ع 

نحو 

1 


الاهرلاق 


“كسد الحو لالت له نهذ 


عير المطؤوث» !ب 
عا وديا 


0-3 


واخد الاشربه . 


كالعقولات العثيرة ‏ 


ونوم بوم 
انو لفيث 
الا حي 
رج 
الكرزف نات : 
تدا 


الفاعل 
مذا له خققة 


' 7 
9 2ه 





كيف يكون الاقعال اللازمةالمنة للمففول 


كقولنا جلسن ٠‏ 
وكدا الخال فى 

انا لو جعلا: » 
ولاه ل : 
الأامط -- ِ 


لزمان 
الأسوزاتن 


الفوالان ا مدل 


غير الاطلوت» ]3 
: 

و 5 وهو الاليشمة ب 
كالمقولات العا 
وم مر 0 
جو .ؤاائقت : 
الاخسن* ا 
ا 
ارق الاخيز هن 
سا اموا ردملة 
ان جم 2 


* هذا الجدول لببان ما تظاهر بعد المطالمة من الاصوبة والخطايا وال اعلم‎ ٠ 


صحرفه ‏ سطر 2 خبطا صواب 

عو #«ؤوهؤ الفّيق الفنيق 

1" 5 شخصه أشخصه 

1 كالتوضيح كالاو بخ 

وام كم فى لفظ الجر يد فى لفط الجر يد 

٠؟‏ لذ اداب حارود ا حاب ابى الهارود 

دما ا ما المتقه المنتصية 

3 15 الفعل احدها اأفعل 

كه 12 والتزتيل والتزتيل : 

14" 3 الاصغر الاصغر 

6" م تدرا اكقدرا 

ليف ١1‏ اهلها اهلهما 

.م ١‏ 9 وها فهما 
ا وبب؟ ا 6 د 3 فى الفعل بلا عير 
ووب د اسم اتعدومات بالدفيات ١‏ المندوماتالثابتة بالصفات 

يأف 0 كانى هيل كالى الهذيل 

- 4 او اختضاصس او الاختصاص 

نف ١‏ سم وقديم 

0-0 اذ تكن لذ بش امه 

اف 5 الاشراج الا برج 

0" م١‏ فوجود السواد هلا فوجودالسوادتى نفسه مثلا 
ل فكق اريت فليكف للترتب 

نط بف اكول أكون 

شف و إذا وجد تكانت اذا وحدت فى الاج كانت 

9-0-0 شاءلى لهما شامل لها 


وم سم خسار خائز 





0 


5 


عدن 


0 








كيفه 


كم 


1 
م 


/ام ١‏ 
ا 


13 


1 
وا 
ةا 
هذا 
هوا 
ةا 
١4‏ 
"٠.6‏ 
1م 
ه 
م 
5 
3 
1م 
ا" 
"١‏ 
عدم 
ا 
30 
م 
بنجب 
بخ 
7 


3 الاسستال 
هن ان الزو وهو 


فى الاساة .ال 


من ان زو هو 


١" /ا6‎ 
154 
١54 


|١531 


3 
6 
ا 
١4‏ 
ل 

4 
14 
الا 
ا 


ه بوجود 
ةا الثبوت 
0 المسامة 
اع موازاياً 
01000 بحركة 
ينار الا ارام فنا واليالة 
١ 2‏ 
8ه مسامته 
ا اول شطة 
للك المعير 
د أسماء 
0 البيان 
١‏ اوعم 
١‏ كهونه 
ول 4ه 
0 على حقيقته 
د اى 
7 فى المتياسنة 
13 ان برد شينًا 
00 ااتى علا ثلثة 
+ مقدور اانادور 
2 واينر 
بار 2 انيمل 
ةع 1 توبوا 
0 ارد 

لمهم . دكن 
اا 1 عن العاءلى 
اا ١‏ كا 
؟. وقيل فعل 


| أمناء 
وم 
مله 
خاحه 


٠‏ على حقيته 


الى 
فى المماسة . 

ان بردالله ثييًا 
التى الى عاءها ثلث 
مقدور لنادور 
وابن را., 

لانها 

ونوبوا. 

ا 

عن المؤاء.ل 
وكذا ْ 
وقيل عدم فعل 


خطا 


دواب 
الحم الى المع الالسجى 
درباب دريان 
ازددقوس رارزا ازدوقوس.وار 
وبعد اإنهاكه وإعدازابنها كه 
فع عدم وضعه مع عِدِم وصفه 
از جنزايكه ازجين: 
لابغان لاسغيإن 
هذاكل هذا كله 
كان له عمروض كان له عيض 
عحقق لاحقق 
ذحافات زحافات ١‏ 
اخذ زا مفاعلن مفاعيلن اخد مفاعان ازمفاءيلن 
كذا بحرال+واهص ظ كذا فى بحر يواه 
متعاق تعلق 
تع 5 
البصر "0 اأبصصر 
وزير اول وزبراول 
جموع حرف جموع حروف 
ناورم 0 ميم دوم ن بياورديم نيم دوم 
والا الضالين ولاالضالين 
فيس :ديزم فيس ازم 
امكنا لامكنا 
والخلااعدكة ولك شعراسكروبالامس والخلاعة كقولهشعر اسكر بالامس 
حوايرد جوايزد 
بما تعملون ما تعل.ون 
فان مالعملون فان ماتعلمون 
5 0 أوود رن 
ؤعباد هم فعياد مم 
معر فون معروفون 


"1 

١١ 

"+ 

84 
لك‎ 
ش‎ ٠ 
١5 

ا 

ف 

0 

١٠٠١ 


لى * 


لدو مهسا 


09 
2 


وفل 


الاموات العلوية 


الامءه 
المخضومة 
اتصوره ء» 
محقاقة 
وحمل 


ماعدا مهاست 


على واجب 


وقبل 

الامهات العلوية 
الآمة 

الخصوصة 
ا 

محقية 

و#تءلل 

ماعدا عدميه است 


على وجب 


نعدوةت الاداء والاعادة نعدوفت الاداء خرج الاداء والاعادة 


عق واب 


الخرة بتطليقة 


وكذا ايض والنفاس 
على وجب 


الحرة ثم ابانها بتطليقة 


و وما وقع اولان اران فاحة كشاف اسبطلاعات الفنون مين . 


يفه ‏ سطر 
فى الظهر 97 
١١ ٠‏ 
١‏ 
7 . 
١ ١‏ 
41 
6 
٠ 18‏ 
عه 
وف ٠١‏ 
بم 
55 6 
١ 6‏ 
وس الى" 
06 
٠ 5‏ 
دس ايوم 
3 5 
1 
- 
0 00 
2 
١١ 00‏ 
.م 


0 من هذا المدول "0 
خطا صواب. 
لاإبازم لا يازم 
وايضا مما هال هكذا فى الاصل واه وايضاالمرادما 01 
35 إشاضيه ء: 35 اشتضه ' 
هذا ههنا 


عن المعحوث أنمانى! 0 عن المبخوث 1ل 


لاءتاحما 

ان نصدهها 
اصابوا 

برع ارده 2 
كالاعلام 

وقد 

ليده 

احدهما 

ان لامطمع 

الى ياد 


الى الفقه ولفظ ال 


فى المدسه 
اما 
مثا إبعه لاه 


تا 


المذكور 
بذا كا 


| لمدمة 


لاحتاجها 
ان يصدر ما 
ضانوا' ' : 
روى رده اند 
كالاعلال 
وقد 
تنيها 
احدها 
0 اذلا مطمع 
5 الى نار ل 
1 الس دن افظاال 
ْ الشترعية 
ف المدسنة 
يمتابعتها 
وتابعة الفلك 
ؤنَاء 
المذكر 
١‏ 
المعف ء 




















الصنئى + الصداء 0 الأامطناكء هممة 


( الصنى) هو ثى” نفيس من الفنائم استصفاه الى صلى اله عليه و سل نفسه قبلالقس.ة 
السك اوقرس او آامة كذا فى لحان ء ١‏ 

( الصداء ( بالمد ه33 اصطلاح متصوفه اندك وششثى 3 از لفت همئة نفس 5-507 دل 
باشد و محخ<دوبكرداند دلرا از قبول حقائق و تحليات انوار نا 1 كر در سوراخ دل برسد 
محد حرمان در ابد كذا فى كثف اللغات » 
( الاصطفاء.) نزد سالكان خالص اجتباء ا كوبند وقد سبق فى فصل الياء م نباب اليم ٠‏ 
تم الحلد الاول ويليه الحادالثانى بحسن تنوفيقه تعالى و براعة هدايته 








هه الصدئ ٠‏ صفاءالذهن 


دعاء يا ضر خ. المكرو بين .و يا مخنب اللصّطر ين | كتانف .همى . وغنق و كرنى ترئى ها نززل. فى 
وديا حانى .بس مستجاب شد دداء و فرستاد. حقتغالى حماعةٌ از ملاثكرا تاطناماى حيمهاى 
ايشانى ريدند و ميخهارا مكند ندند وا أقفن :هاوا فى كعتد :زم :و رط در والهنق 
انشاق أسدا ش م كاغين از قات ار اندندنة/زمن اأمند.باوة سا روا كلننينمبحهانا وباندةيت 
خمسمهارا وبر زمين افكند ديكهارا ورت ر.روى ايشان غاكرا. و انداخت سكن يزهاوا 
وا ندند دو.هركواشة ازمعدكن شود : تكترارا من كردا شيا شل ' واككنااغتتد إوزعاى 
كزانرا * وشيدخ جماد الدين:در تفسير خود اارهاة كذ كن نه ١‏ ننودى كه از خداوند تعالى 
محمد را رجمة للالمين ١‏ فز بده ن باد صيا بر ايشنان اشد بودى. از باد عقم كه بو غاديان 
واف وان مردويه در تفسين خويش ازابن عنانن رخى الله تعا لى . عله لكنة عن ب 
اؤرده كه در لبلة: الاحزاب باد صا با باد شال كفت ا ناابروم و وسول. خدا را يارى 
دهيم باد شعالكقت دن جواب .باد صبا ان ار لا قشين بالايل' زن اصبل: سير ميكند دزشب 
بدن حق تعءالى برباد شهال عونم كزدحور] عقيم كردانيد هن بادي كذ داران شت أصرت 
رستول خدا صل الله عليه و د دا لاما 0 فرمود نصّرت بالصنا انتهى من 
المذاري:..) . 


( الضدى ) بالفتح فى الاغة آوازز كوو سراى.و مانند إن ط ف الصراح . 00 
الهواء المتموج الخامل للصوت اذا صادم جبلا او جما املس كدار و نحوه و رجعوسيب. 
مصادمة الجسم له و صرفه الى خالفرجع ذلك الهواء القهقرى فحدث فى الهواء المصادم 
الراجع صوت شبيه بالاول و هوالصدى المسمو ع بعد الصوت , الاول على. تاوت دب 
قرب المقلوم و بعدهة ومثل الرجوع المذكور برجوع الكرة المرميةالى الحائط» وقالالامام 
الزازئ لكل موت صدى: لكن قد لاحن به.ء اما لقزب اللسافة: بين اأصوت. و عاكثنه 
فلا يسمع الصوت و الصدى ف زمانين متباننين بحيث شوى الحس على ادراك ثبايتهها 
فبحس مما على اهما صوت واجد 6 فى الخمامات و القدابٍ الملس الصقيَلة جدا واما لان 
الشاكن لأكون علا املى فكون الهوار ازاجم “الكرة الى ترى الى توىة لين قانه 
لآيكون نبؤها عنه الام ضعف فتكون رجوع الهواء عنذلك العا كس صعيفا ولذلك كان 
صوت المغنى فى الصحراء اضءف منه في المنيقفات و ان شات,. الزيادة فارجع الى شوح 
المواقف فى نحث المبسموعات.ه ظ 
صفاء الذهن ) اهو عبادة. عن السنتعداد النفس لامنخ روج الوب بلا:ق كذ فى 
المزخاق * 





نويه اليا 


عدن قراءت مسئون موكد است و عنل [نحضرت وضاءه نحسب قوت و استعداد ونشاط 
حتاف مانده » و در بعضى روابات وارداسك: فحن هذى ابت آخوا سورهٌ شرهرا در عاز 
تخد خرانه. اويا كفاءت سكتد اومن وارد إست له | تحضرت فرمودند أن از انها عم 
تواتد اغب سوم حضة قل أن هن شن بخوانده بانشد ايه ع طن كر دند :سيوم خصة قن ان 
شرحب بان وشوازاستافزمودند كسورة قل اعواللة الخد رار موم..خصة قر أن ات 
درثواب و لهذا اكثر مشاخ ابن سوره را در تماز تجهد أ كثر اوقات معمول داثته اده 
وابنرا جند طريق است ء اول[ نك بعد اذسورة فاتحه در هن ركعت سه بار ان سورهرا 
>وانشد دوم د كفتك اول دوازده بار خوانند و بعد ازان بك بك بار در هص 
ركعت > كتتد نا انم ور اوكسمت اخير له دوازدهم است يكبار خوائده شود » سيوم. ا نذكة 
در ركعتاول يكار بعد ازان وغور كت كبك بار سفزا سد نا در ركعت اخير كددوازدهم 
است دوازده بار واقع شود اماانزد فقهاء ان طريق مقبول بست زيراجه ركمت. دوم از 
ليث اول دراز تر ميكردد وابن ترك فصل است »ء و بعضى مشاح دق هل وقة سورة 
مز مل را باسورء اخلاص ضم كنند . و از خواجه نقشيند منقول اس تكدياران <ود را 
خواندن سور بس در بماز تمحد عىفرموديد وارشاد عى كر ديل حون درين عازن شهذل 
جمع شود مطلب حاصل شود اول دل شب كه نبم شب است دوم دلقر أن كه سورءٌ فساست 
سوم دل مرد با ايان كه دران مصروف است هكذا فى ااتفسير العزيزى ٠‏ 


-و فصل الباء 6 


ضع سلناد وتراءسوؤلسلاه و فسن القه اذل تماق طوق' مشري اند ور فصل 
جلزت و در كز الاولياء يذاكوان اسةضنا ها دست كاز زبر عرش معذيزد وآنبوقت. 
صبسح ب وزد بادى لطيف وخنكاست نسمى خوش دارد و كلها ازان شكند وعاشقان 
وازيا اوكو بند .. و در اصطلاح عبد الرزاق كاشى صبا نفحات رحمانيه كهاز جهت مشمرق 
روحانيات ى ابد كذا ف كش ف اللقات ء و در شرح اصطلاحات صوشة ابن عطار مر بد 
كةصباصولت و رعب روح است و استيلاء آن يحيثيتى است ##صادر شود از شخصىجيزى 
كه موافق شرع و عقل است ه و دنور كذ ذكر بافت مُقابل ادنست كذا فى لطائف اللغات 
(در مدارج النبوة مذكور است كد صما بادى است كه مهب أن از مطاع ثريا نات 
النعش است و مقابل أن دبوراست . وثال شتتح شين وكاقى بكسر نيز خوائده ميشود 
بأدى اسِت كه از حانب شال حاف جنوب وزد» و بح أ نست كه بادى كه مهب وى ميان 
مظلع شمس و بناث.النعش باشد'و | محضرت لىالله عليه و سل فرمود نصرت بالصبا 
و اهلكت ماد بالدبور . و قصةٌ أن بابن وجه است كدروز خندق ا محضرت دعاء كرده بان 





بوه صلوةالحاجة ٠ه‏ صلوةا لحد 

عنه واقدرلى الخير حيث كان ثم رضنى به قال و يسمى حاجته رواء البخارى ٠‏ 
وشيخ عيدالحق دهلوى نجه در شرح ابن حديث اؤردء ونخلاضية ان اناست 
كه انحضرت تعليم ميكرد حابهرا دعاى استخاره و تماز آنرا جناتحه تعليم ميكرد ايشانرا 
سورة أ قن أن وى فزمود :1 ضرت حون قطد “كنب مي ان خيا أكارى شى كار كنار 
باشد وجود ان و اعتناء باشد محصول أن مثل سفر و عمارت و تحارت و تكاح و خريد 
و الوحت اث معد يد اله ماطب! كل دواشون منتانا وبشرية و ارت اشباء حقيره بعد 
از نك از قبل مباح باشد و تردد بود در خيريت .و شريت أن ببس دو .ركمت: كاز نقل 
هانبت امتجازه بكذارة و ون تحديث ولك اعداء كرا دان شان اليه نك افيد 
ودر إعض روايات تخصيص به قل با اما الكافرون و قل هو الله احد تمن :أده وما اتوتو 
لز مشهت نين ين انيت التي ل 


( صاوة الحاجة ) فى المتكوة فى باب التطوع عن عبدالله بن الى او فى قال قال رسو لالله 
صلى الله عليه و سل من كانت له حاجة الىالله او الى احد من بنى آدم فليتوضاً فليحسن 
الوضوء ثم ليصل ركمتين ثم ليثن علىالله تعالى ثم ليصل على النبى ثم ليقل لاالة الاالله 
الحليم الكريم سبحانالله رب العرش العظيم و المدلله رب الءالمين اسئلك موجبات رحمتك 
عزاثم مغفرتك و الغنيمة من كل برو السلامة م نكل اثم لاتدع لى ذنيا الا غفرته ولاهها 
الا فرجته ولا حاجة لك فمارضى الا قضيها بارحم الراحمين رواء الترمذى وابن ماجة ء» - 
ونى الموى حاشية الاشباه فى البحث الثالث فى النية عن عمان بن حنيف ان رجلا ضرير 
المراق الى صلى الله عليه وس فقال ادع الله لي ان يعافينىقال ان شتت دعوت وانشئت 
صيرت فهو خير لك قال فادعه فاميه ان يتوضا فبحسن وضوءه و بدعو بهذا الدعاء اللهم 
انى اسئلك و انوجه اليك شيك محمد تى الرحمة با مد انى بوجهت بك الى ربى فى حاجتى 
هذه لتقضى لى الهم فشفعه فى روياه و ايضا رواه التزمذى كذا فى شرح المنية لاإراهيم 
الحلى انتهى من الموى ه ' 
( صاوة اللهجد ) و آئرا صلوة الإلل نيز كود بدانكه در تماز شب از أنحضرت 
لى الله عليه و سل روايات مختلفه آمده و در هروةنى بنوعى كذار ده و مصلى مخير است 
دن أن جر نوى همك كند شرف اتباع دربابد ل در اوقات مختلفه هر نوعى از ان 
دست دهد اوفق و انسب باشد سيزده و بازده ونه وهفت ويج وازسيزده سشتزمود 
وابن همه اعداد طاق مجه تدخول و تراست إن بر ابن تقدير صاوة ليل 5 از دو و زباده 
ازده تواهد بود وابن ماز بر ا نحضرت فرض بود هكذا فى شرح المشكوة للشيخ عد 
الحق ء واصل ميحد و شب سدارى فى تعيين مدت و بى تعيين عدد ركمات و ى ,لعيان 





هلع تفار 2 مه 


«منة: افعل' فاق لم تفعل' فق كل جمعة مرة: فاق لم تفعل فنى كل شهر مسة فان لم تفع فىكل 
سسنة. مىة فان لم تقعن فى حمرك مرة انتهى من المشكؤة . ' و شيخ عبد الحق دهلوى در 
شوخ احديث: مذ كوو 'قرموده اند مشهور و معدؤل درا صلوة تيسح ممين طر يق لست 
كامذ كؤوشد فرمود ا ضرت -لى الله عليةو سل عم .خود عناسنرا رق اللهعنه كابياموزم 
اترااحيزى 80 كفياوة"دء نوع ال فنوف ادص ن! من او فواخم بيبان ان 'ف مود 
امو مام + لمشثر خصال بر اين وجه اتواع ذنوب باشيد هدر حديث معدون اند واعضى 
كافته كد مام تعشير خصال تسديخاتاست وأ سواى قيام ده ده بان اندك»ء و در روابت 
«ترمذى بابن طريق آمده كتيائز دهتبار بعد ان ثناء .بيش ان تعوذ و تسلميه و ده بار بعد از 
قزاءت نا آخر اركان و بغد اق ستحدء السببح نبت و خير است كه بيك شسلام بكذاوه'نا 
بدو سالام وموافق مذهب امام اعظم يك سلام است + ونابن حديثرا بسبارئى از علماى 
حدثبن تصحبح موده اند وراز زمان سلف از تابعين و.هن بعده م الى يومنا هذا معمول 
و مشهبوواست ومشاخ طرشّت بدان وضبت كردءاند ٠‏ و شبخ جلالالدين سيوطى 
در حمل اليوم و اللدلة كفته وك در رتعا ملو: تبيبح سوزة الي لسارو عير 
و الكافرون و الا خلاص و ايد كتسسبيحات مذ كوره كدر دكورع و در سحود >واند 
بعد از سبح ركوع و سحود كدر جيع مازها خوانده ىشود حواند و«مجنين إعد 
ازدكوع سمع الله لان ٠‏ حتكه و9 لكالجد را خواندءتسديحات ميق يدوا بجواند ودن لويد 
ابن ماز بعد التحبات بش ان سالام ابن. دا أده اس .لعنى اليم الى اسئلك توفيق اهل 
الهدى واعمال آهل التقين و مثاحة اهل التوبة و عنم اهل الصبر و جد اهل الأشبية 
و طلب اهل الرغبة و تعبد اهل الؤرع و عرفان اهل العلم حتى القاك الهم انى اسسئلك 
محافة #حرلى عن معاصيك حتى اعمل بطاعتك جملا استحق به رضاك و تى انا حصك 
بالتوبة خوفا منك و حتى اخلص لك النصبحة حياء منك و حتى انوكل عليك فيالامور 
و حسن ظنى بك سبحان خالق النور انتهى منالتشمرح للشخ المرحوم ملخصا ٠‏ 
1 صاوة الاستخارة ) في. المشكوة فى باب, التطووع عن جابر قال كان: سول الل صل الله 
عليهوسل يعلمنا الاستخارة فيالاموركلها كا يعلمنا السورة منالقرآن, يدول اذا هم احدك 
نالا مس , فليد كم ركمتين. من غير الفر,لضة ثم ليقل الام اني استتخيرك بعلمك و استقدرك 
شدرتك و اسِيلك لاك الستر نان عدن ولا لقم و تمل دلا امل وانت.علام 
القيويه ا اليه ألما كتيب 5 ان هذا الامن خين لى. فىدبق, و معاثى وز عاقة: امرى اوقال فى 
. عاجق امرى و أجله.فاقدرهكى ويسزمكى ثم بازكيكى فيهو ان كنت تل ان:هذا الام شرلى 
قن ديق او معائئ و عاقنة: اضر الى قان فى عائجل اسزئى و ابه فاضر فه» عنى و 'اصرقى 





3 الصلوةااودطق عولد > 


م از امحطرات نوده ابد عكذا'فى مداريه الداوة ف يان عَنَادَات الى ٠‏ ودر ذكر قنخ 
مكة'معظمة مد كوْرْ انتتهتحقيق: !نت كماكنارون از اعت ان ١‏ خضرت م 
اما عمازى ١‏ را عاز شر لق ككواتندا داحم لود ون عرلا كل بوذ “انتهى منمدارجالدوة"ه 


( المياوم الوسطى ب كان رجاه كاه ران صيلت تيت ب ل ان سل برقيطل 

اخلافنابوت ره حمرتر مايش وري رن زات رعو اله عنها عار لور استوحييك 521 

بيش ازان دو تمازاست يى الى و,ديكر نمارى يعنى عشاء.و رو بس .ازوى, نين دو كاز 
مين صفتاست يعنىعصر ومغرب ويعضى حديث مؤيد قول,ايشاناست. ٠‏ ونزد علىوابن 
عياس٠رضى‏ اللهعنهما نماز صمحاست زيراجه اندرميان دوماز روز ودو. تمازشباست وماز 
صبح حد مشترك است ميان نما زيراجه وقت.ان منوجة روز اسث يع“ در اعتمار شرع 

بجهث ! لطاغتاد زوز در شرع ازلتذاى وقت: منطع ادق ]شت ومن وج عاك الك 

يعنىدر اعشار لت وعّف زيبراحهاعشار روز در عمف ولغت از طاواع | فتااست “آم 

ك3 علماء از خابه و تابعين و انو حديفه و احمد رضدوان اللهعليهم وخر ايشان تماز 

عصر است يس در قن أن مجيد تيز مول بر ابن خواهد بود يعنى قولة تعالى حافظوا على 

الشلوات و الصلوه لسن ودلاكل ايعان احام اراتك كجتية انع عر 

رضى آله غنه أن وسو ل الله صَل لل عليه و آله وس قال *نوم ]للك قح شونا حلصلا 

الوسطى صلوة العضر ملا الله بوتهم و قبورهم ارا 'متق عليه بن درين ضورت ختال 
اختلاف اند و غالبا اختلافكه در ميان ابه و تازعين زضوانالله علييم در تعبين ان 

قوست بنش از شنيدن ابن حديث بود باجتهاد خودكه. در تأويل قز ان جد كردءبودند 
وبعد اذ ثروت حديث متعين شد تهمىام عار عصر امت عكذا ف شرح اللفكزة ة الشدخ عبد 

الحق الدهلوى ٠‏ ' : 

رصلوة النسيبعي) فى الممكوة عن ابن عباس _رضِى الله عنه انالنى صل الم عليه وسم, 
قال .للعباس .بن عبد المطلب با :عباس يا عماء الا اعطيك الا امنتجك الازاخبرك الا افعل بك, 
عثير جبيال اذاناتع فيليت ذلك غفرإلله لك ذنيك؛ اوله و بأخوم قديمه و حديئثة خطاءه, 
وده صغيره و ,بره بره و عالالنته إن نصلى ادبع .ركعات شرو د فى كل بركمة فايحةالكتاب. 
و.سدورة فاذا.فرغت من ,القزاءة فى اول ,ركمة وانت قائم قات .سبحإنالله, و المديله ولا 
اله الاالله: والله:الكين حمس ,عشمرة مرة ثمتركع فتقولها وانت, راكع عشيرا 1 ترفع رأسك. 

من. الركؤعفتقولها. عثيرا م تهوئ: ساجدا فتقولها وانت ساجد عشرا ثم ترفع |رأسك 
من السحود فتقولها 216 ثم تسجد فتقولها عشسرا ثم ترفع, رأسك,فتةولها عثبرا :فنتيك 
حجمنن. و سيعون. فى كزاوقة تفغل: ذلاك. ف ادبع, ركعات .ان:استطمت ان تضلها. كل ل وم 





صاوةا لضحى ْ كيه , 


نفسه اعق ر حم عن سماع حقه نثاء خلقهوهو فىالخالين واحدٍ غيرمتعدد [١]ه‏ ْم اسدود 
عبارة عن سحق آثار البشرية و محقها باستمرار ظهور الذات المقدسة . ثم الجلوس بين 

' السجدتين اشارة الى التحققيحقائق الاسماء و الصفات لا نالحلوس استواء فىالقعدة وذلك 
اشارة قوله الرحمن على العرش استوى ء ثم السجدة الثانية اشارة الى مقام العبودية وهو 
الرجوع منا لق الى الخلق . ثم التحمات فا اشارة الى الكمال الى والخلق لانه عبارة 
عن ثناء على الله تعالى و سلام على نه وْ على عباده الصالمين و ذلك هو مقام الكمال فلا 

. يكمل الولى الا تحققه بالمقائق الالسبية و بانباعه: لحمد صلىاللّه عليه و آله وم و بتأدبه 
بسائر عاد الله الضالمين كذا فى الانسان الكامل , : 


( صلوة الضحى ( ععنى ماز جاشتاست بدانكه متعارف ميان مردم در اول نهار از 
نوافل دو بمازاست ٠‏ يكى در اول روز بعد از طلوع افتاب و بلند شدن وى قدر يك 
دو نيزه و اينرا صلوة الاشراق كويند ٠‏ ديكر بعد از يلند شدن آقتاب مقدار ربع 
أمهان 'نا انتصافى أن و اينرا صلوة ضحى و تماز حاشت كويد ٠‏ و در أكثر احاديثهمين 
اسم 0 0 امل هن قير عاز در هن دو دقرت امده ٠‏ و كن نعضى احاديث صلوح 
الاشراق ء ودر الفسير بيضاوى در | مضترت كذارد خاز مكنذا 00 هذه 
صلوة الاشراق أت در فحن اتحمضرت كو خيالة ام هانى”' روز تتح 6 در وقت 
حاشت بود هء و در حديث ا هص كهسكذارد مماز 8 در جماعت ستر تشيند براى 
ذكر خدا نا طلوع كند آقتاب و بكذارد دو ركمترا باشد اورا هثل اجر جح و عمره 
و نصحت وسبدء خضرت سغمار صلى الله عليه وم شد وقت كاز كرده وأنتوا 
إن ر وده و طاهى آناست كان بك وقتاست وتيك كاز داولوى اشراقات 
و اخروئ 1 قلى انتصاف نهار و حون در بعءضى اوقأت دره دو وت عار كذارد ازاعا 
كان بردند 06 احا دو وقت :و دو عازاست.. و انحه كفتهاند لمارا اختلافاست 
در صلوة ذعى بعذى اثثات أده و نعضى ننى موده واعضى سنت كته ونعضى دعت 
يس ظاهى ١‏ نس تكه ان اختلاف در أماز اخير است كه ترا :تماز حاشت ميكويند نه دو تماز' 
اول اومان اراق عي نامتك الحة أن ز1 بغطئ: انان مق كدان دانيتة الد.- و اتعادنت 
دو غود كنات تلقف امد در بعضى روايات دو ركعت آمده و دز العطئ «إنئن 'وادلر 
بعضى هثت و در بلعضى "ده و در بعضى دواز داه و براه كدام تواعهاى عظيم واود كثته. 
ودرمواهت لدنه كفته كه ؤارد شدهاست -در ماز حاشت احاديث كثيرةٌ بخة مشهوره 
نا ا نكةاخباز درن باب بدرحة نوائن معتوىرد.ده وكفتهاند كداين مانا نا ىساشناست 

]١[‏ ولا من ان ماقاله بعد قوله: و انشئت مقام و حدة الوجود لافهم -قيقته الا من هو واصل 
الى هذا المقام ولا ينبغى اذيثفوه كلاحد ما سمع “.نهو سواه بلهو بالنسة الينام نالمتشاببات (لمصححه) 








444 الصلوة 


موصلاستث مس طالب صادق و ربد وانلقرا ٠.‏ وه كهسدار فرستد صلوة ر خضرت 
ببيند اورا درخواب و بُيدارى ٠‏ ومشاعخ شاذليه كداز شعب طرقت قادريه است فرموده 
اند كهطريق ساوك و تحصيل معرفت.و قرب اآممئ در زمان فقدان وؤجود ولىكامل 
و مرشد هادف :التزام ظاهن شزيمت بادامت دكن و فكر واكتزثاوة 1 نحضرتاست 
كاز كثرت صلوة نورى در باطن سدا شودكهيد ان راه تابد وفيض وامداد از [نحضرت 
فىواسطه برسداء وبعضى ترجيح واتفضيل دادءاند صلوةرا بر ذكر ان حيئيت توسل | 
و استمداد كرجه از حثيت ذات ذكر اشرف و افضلاست هذا خلاصة ما فىمدارج 
النبوة و شرح المشسكوة و شرح سفر السعادة ) ( و فىكليات الى البقاء و كتابة الصلوة 
فى آوائل الكتاب قد حدئت فى اثناء الدولة ااعباسية و لهذا وقع كتاب الخارى و غيره 
من القدماء عاريا عنها) ء ثم الصلوة عند الفقهاء عبارة عن الاركان المخصوصة من التحريمة 
و الام و:القراءة والركوع والسحدود والقهموده وَالصلوة المطاقة هى اأتى اذا اطلقت 
لفظة الصلوة ولم شيد شملها فصلوة الْنازة و الصاوة الفاسدة كصلوة التطوع راكا 
فى المصر ليسا إصلوة مطلقة اذلو حلف لا يصلى لا يحذث بها ٠‏ وقيل هىصلوة ذاتركوع 
وسخود وهنذا بظاهره لا::تناول صلوة المؤى المريض و الراكب فى السفر كذا فى 
: البرجندى . والصلوة عند الصوفية عارة عن واجدية الحق تعالى و اقامةالصلوة اشارة 
الىاقامة ناموس الواحدية بالاتصاى بسائر الاسماءوالصضفات» فالوضوء عنارةعنازالة النقائص 
الكونةه وكونه معنروطا بالماء.اشازة الىانها لا تززول+ الا ظهور آثان الضفات الالبرية ال 
هى حيوة الوجود لان الماء سر الحيوة ٠‏ و كون التيمم شوم مقام الطهارة للضرورة اشارة 
الى الترى بالخالفات و الجاهدات و الزياضات فهذا ولو تزى عدى ان يكون فانه انزل 
درجة من خذب عن نفسنه فتطهر من نقائضها:يماء. تجيوة الال الالتبنى و"الية اشاز عليه 
السلام بقوله “ات نفسى تقوما و رَكها انت خين من زكاها اى الجذب. الالمهى لانه خير 
-- بالاعنال والجاهدات» 0 القبلة اشارة الى التوجه فطلب الحق + ثمالنية 
رة الى انعقاد القلب فى ذلك التوجه ٠‏ ثم تكبيرة الاجرام اشارة الى ان الناب ع 
لوا اا ا تعبده بمشهد بهو | كبر من كل مشهد ومنظر 
:ظهر به على عنده فلا اتهاء له »و قراءة الفانحة اشارة الى وجود م دق الاشندانئ: لان 
الانسان' هو ؤانحة الوحود قتع لله ببه اقفال اللو جودات » فقراءتّما اشازة الى ظهوزالاسرار 
الزبانية تحت الاستتار الاننانية « ثم الركوع“اشارة الى شهود انعدام الموجودات.الكونية 
نخت وود التجليات الالمبة ه ثم القيام عبازة عن مقام البقاء ولذا تقول فيه سيعالله أن 
هده و:هذه'كلة لايستخقها العند لانه اخب: عن حال الى فااعند فى القيام الذى .هوا اشارة 
. الى:البقاء تخليفة الحق تعالى و انددّت قلت عنه ليرتفع. الاشكال فلهذا اخبر عن جال نفسه 





53  ةولصعلإ‎ 


ى ايحلا اسبح جمبع..خيرات. ويتحسينإت و مدُويات, و بركات يا و'انخرترا ابل إبنت 
ودايل.وا حت ابر افضليت , آن:قول: أو اتغالى است كه فرمود ا نالل و/ملائكتة يصلون ,على 
را الت يا ايهاالنين [آفنؤة ضلوا عليه و تتلموا تساماءكه إى تعالى,.بذات شيرنت جدود ؤراهتام 
«عختفرمايد أو عام ملائك؟ در آن هت ابعنتاجى :نايد وب هديك إستمنزارو,دوام بان عمل 
نز ماشد جنا نك صَيِغْةُ يصلو ن يان ناطق إسيت: نا| نك اهل مو من بر] اميل .فزموده كدهنكاء 
٠‏ اذى تعالى ,و فراشعتكانل #اوابن سخمبر دورط ال فر سته نامل انين واحب سير كاتباعاً 
- .و القنداء صلوةبو التحضرت ايف ينيد ويجؤن كاخقوق, بيغم برإنثا متقق.است واجب 
بابزانثها كةو وائ: ضلؤة صزقؤامه زياه يلين باانا كيد ان بفرسدتيد :و” آن نثلام است و,حكونه 
«افضل: ناشذا و حاك م جوت عزت ذَةٍ بار رجات إعى فر ساد رركتم بكار دزود 
١‏ جوشالبتك عن لفرت » لاا روئ .عن ,الى نل إبرة أرضى الله تعالى؛ غنه. قال .قال. رسو لالله 
:نكل الله ,عليه روه سنهم.من: على اعلى .وابجدة اصلى الله.عليه عثيرل#رؤزام وسح ا», واعن الس 
' رذق الله تغالى اعنه من طلى غلى: طلوة! واجدة:طلى الله عليه عشز صلؤات .و:جطت عنهعشر 
: بتخطارات :ى ارفعت له تعشير ' درحات زواهالنينائ ٠‏ وازاو طيلبعو من فى سيا نه كفت 
:. عزة آمل رسول “خداى: رؤزئ:او حال يك ديدهة منتشد ائر سبرور.دن بشرة .ميارك وى 
اكفتئد بارشنو الله اموز ائز ذوق /إى سزور, برد جَهرء. بر نور تايانانست إسبيب. جيست 
افوا ونا اجابزيل: أمد ومكفك ابادؤاضق ,تليكزرد امن تر | اباد كدير ورذكار نو ميكوئيد: كاتاوة 
خفن سلائد إناتو.هيدج يك ان لمت لابو كن يفرشم من ار وى ده: صلوة 'وسلام ه ودر 
ااحزيث _ديكر :املد هكذكدنى كاضاوة فرستد رمن ضلوة افرستد بخداىتءإلى بزوى. نا وقتيك 
اضلوة مبفرس شد برامن. يس: اختيار ندارد ندم اك كند ده با دش * مكو يد واف )كدر 
/احفتاك منخصر نسات! بللكه: ازان .هم ابنشبتراشت ,بر انذازة تقوى و يحبت. و اخلاص و در 
--ححبيو ميان 'قلت.. وكئرت نوب ان .تهدند است زرا كدضخيير, بعد ان:اعلام بوجود:نخين در 
اجذبربه اعتضمن لذ وابينك اذا تايط نو مقصين قار أن“ م, و ازءابن ١‏ مسننعؤد!. امد هاكةفنمود 
لفك اصبل الله عليه و سب الزظياكة ريت بعردم كن برلون قباجاث يشق إن النانئاست: ' 
“دو فر سْدتاذن دروهد ,رمن .ا وا وريحديث حر امنواسة ك#فرهود اناجى ترين سدم از 
| اغواك: قا شبرزورا زاون بقبامت متو ان شها ناشت ادو صلوة! فزتتاذن: بو.من ٠و‏ از ابو: بكر 
“صلق ملق ول استته :كه ذ زود , فزستادان ببر. بنغمير. طين الله عليه و بإ ثانا تن واناك كننده 
عراست اهارا اذا !تيرجا اكتيط صن .اتثنرا 5 و اله طللوة ار تمت متسع 
لانوان.و كات و مقتاح مام اجارات: وا فطيدر كال اجشيات وافظهن سسعادات.است:وزاهل 
١‏ “شاك را: كر “امن ازين: باب :مو جببه.فتيح«ابوافباست اولسار وشاع فرموده اندبكددر 
“لوقك فقذان شن كافل اكاتزيلنت و ارشاد: راه سداد كثد.التزام طدلوة ابر ايتحضترت ظربق 





هلدا الصلوة 


شق عاد. د اكرهنا لينم فم يصل عن لشي الطيراى واعن على «رذوالله غنه يقال أقال: 
رسولالله عليه و سل البخيل الذىءذ كرت عنده ف يصل على _روام الترمني زيرا كوعيد. 
بر تتزك از-عللامات وجوساست و نيز :فاندة.امي إصاوة بر :| مضنت مكافات احسان.او.اسنت 
واحسانتوى امستمن.. ودائم استٍ بسن .واديب: شود هروققك د كر كرده. شود معنا نكر عاق ٠‏ 
شكر, نمتياي! الهى است نو نممتهاى:البهى دار نع وما ن.إناتر إساق ,وزاسجب_تشلدهه .فقا 0 
اوقات شرغهء :اما هون علماء قول اولرا “رجبح دادم اند و فرموده ,ان دوجوب 
الكثاز و تبز.وحوت 7 1-0 ولتق كل ا محصرت ليد. ابرار.اق شياج ب ا كابهوباعين 
منقول بست يلس ايبن قول مختر ع است م, بو ححهت؛ ابه متمسك دوين إناث اقول إواتبالى: 
اءامها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تدلم|:است .و ميسيغة رامس عوجي تكرزار .و مقتفى 
أن نيست “بلك حتمل تبكزار بهم د انه در يكتب صل «مجمرح اببت ونيز در شرع . 
غبلج عنادى دشت كه داون. تعبيين :واقت او اعسيدد إوامقداار واحب باشد و ءا جهالت 0-6 
وحووب إأن+مستس نو دام باشسبد واأكر ادو هن اواقات وعد ضرت واحب باشدد لازم 
اد كهمؤذن و سامع اذان و هقيم و سامع :اقامترا واجب باشد .و هم ببراقارى” جؤن 
بكذزد /با'تى كددروى .ذكر انحضرتاشتاو نيز جون كيى كله توحيد ,وبشمادتين :مخواند 
بامشتوتد مخصتوض كفك در اسلام. داخل بشود .كله توحند واشبادت خؤاند رواانثال 
انشان نو حال 1ك از :سلفك و بخلف::اصلا منقول “دست .و يز ثنا .و خبد محق-تعالل عن 
وقت ك ذكركرده شود :واجب نيست بدن ضلوة بر أ نحضرت در هل وقت بذكر يحكونه . 
واس ناشد أ. بوجؤاك هليه اننا !نز السادييك 'ملقومعكة انها رتيل سالته.ؤنا كيداابت 
ود وأ حق كن نؤارزد ست كك :املا تلط بك دى.تاشف ذا وعيمى تكفته !ند يرن لين داكو[ 
كان .وااج نإشت ااكرنية بذكن شريني' مكران نود :صضى أكنتدطيد يزا حب اهلا وز حمل 
و بعضى كفته اند.واجساست در ماز و انن.قول الى جعفر. مد باقر است ٠.‏ بو بعضى 
كاتتة اند “نوراغي لمق مو رلته ربا احى اقول طم وات علقي اسك وا و بيطو بكات اند 
واب (ست فآ ين بان عي :از عشللام: و إيق قؤك شيافى اسك :٠و‏ سمي كتايد 
٠‏ كهواجتاست وقتتكة انتكرعة بااها الذين امثيوا:صلوا علله و سلموا ناما مخواندما شود 
نا أ نك وقتيكة خطيب ايت .شبرعفه را خوائد سشامعينيرا واتجباست ةد ر:دل خوندتها 
ضلوة بر | تحضرت #فرستند زبراجه سكوت وقت خطيه واجب است :يس الا اقل از .ل 
مخوانند .اما ذهور علماء بر :انتد كه در أجمر يكار واجب :است .و:در“قامات عم قومه 
واجب ست :بلك در 'لعضى «خاستنت “م و كده ”و بعضى يخامستدب است .٠و‏ تحقيق اسك 
كاعد ذكر اأسيم خداى .تعالى بو “حمد:وثناى او وثلاوت؟ق راان صلوة ابر ١‏ مخض .ربت افضل 
از كازةاسشت وافتائل بوخوةئد .و نانم 'وعواد "أن ناوج از خعصرءو عد دو«يرؤن ازسان 





1 الصاوة 54 


فى العلائق البدنية الى متوجهة.الى تديير البدن و تكميله بالكلية مكدرة بالكدورات الطبيعية 
الناشئة.من.القوة الشهوبية و ذات المفض عن اسمة فى غابة التنزه عنها فلست ينهما بسنب 
ولت مناسة ٠‏ آل الها رشان كال قلا جوم ونش تعلبها الاسئمانة. فى إستفاضة الكبالات 
من نلك الحضرة المنزهة متوسط يكون ذا جهتين التحرد والتعلق ويناسب بذلك كل واحد 
من طرقبه باعتبار حتى قبل ذلك المتوسط اأفيض عن البداً الفياض بتلك الجهة الروحانية 
التجردية و تقل اانفس منه اى. من ذلك المتوسط الفيض ببذه المهة المسمانية التعلقية 
فوجب نا التوسل فى استحصال الكمالات العلمية و العملية الى المؤيد بالرياستين الد”ة 
رالدنوية مالك اازمة الاهور. فى الطلهتن التحردية و التعلقية:..ي الى الباعه الذين:قاموا 
مقامه فى ذلك بافضل الفضائل اعنى الصلوة عليه اصالة وعلبهم تبعا و الثناء عليه بما دو 
اهله و مستحقه من كونه سيد المرسلين و خاتم التبيين و عليهم بكونهم طينين طاهرين عن 
أرجحس الشيرية واد'اسها » فان قبل هذا التوسل ابما تصور اذا كانوا متعلقين بالابدان واما 
اذا تجردوا.عنها فلا اذ لاجهة مقتضية للمناسبةء قلنا يكفيه انهم كانوا متعاقين با ٠توجهين‏ 
الى تكميل النفوس الناطقة بهمة عالية فان اثر ذلك باق فهم و لذلك كانت زيارة م اقدهم 
معدة لفيضان انوار كثيرة منهم على الزائرين م بشاهده اكاب البصائر وبشهدون به (وشيخ 
عبدالخق دهلوى رحمةالله عليه در مدارج النبوة در سان وجه وجوب صلوة على النى 
صلى الله عليه و سم بر امت فرموده اند كه سغمير خدا صلى اللدعليه وس شان وراسن 
دز حق هاسيدامة و امتداست دز آخرزت شفاغت: .لهذا امن كرد,او.تعالى قضاى ‏ جق 
وى كابر مااست ينظ احسانوى كددن دنيا كزده است و امركره نتقزب و.ارتياط باطنى 
باأو بملاحظة»رحائ شفاعت ازو ددر عقى خواهد بود و <ون اخداى تعالى دانيت 
كما او اداى حق 'او.ينهت 1 نك در.دنيا هدانت فرموده و.هم از تحصيل: ..تقرب او يميد 
اذكه در عقى شفاعت نخواهد مود عاجزيم امس ,كرد ما رابدعا كدبسيارم مخداى تعالى 
ودر خواهيم ان لو اكدل خزش مف رينت ناو بجناجه لاق بجناب.عظمت وى :است .ىالل 
:عليه و سم » و ا<تلاف است در حكم صلوة بر ١‏ نحضرات مختار فرض است در عمر يكار 
دابل صيفة اشن اله ترا و حون الست بمقتطى تاكران دلبت و لظ ىكفتة اند كدوالجن است" :. 
اكثاد آن:فى:تقبيد وقت و بلا تعيين: عدد زيرااجه او تعالمىامى فرموده است ب نوس آنزا 
رلى مان ىعدي مقرو نكر اليه إبون .و ابجيكاسدت بر مكاحت الوسع هر قد ركةتواتم 
و'هروقت دانم حرا اوديم.٠‏ و بعضى كفتهاند كهواجباست هربار كه اسم شر يفوى 
مذكور ثنوده و بعضىعلما كفتهاند كد مين ,تار استء و در مواهبكفته كدباينقائل است 
طحاوى و.اءتى. اذ فيه و حماءتى: از شافعيه و.مالكه .و اشتدلال كرده اند ابنجاعت 
١‏ بحديث رعم انفت هن ذ ثرت عنده م يصل ؛ على رواه الترمذى وصبحه اا واحددث 
( ثالث )6 «كثاف » (.5) 





44 الصاوة 


( الصلوة ) هى فءلة من صى و اتماكتب لواو التى ابدل «نها الا لنت لان العرب تفخم 
اى تميلها الى مخرج الواو ولم تكتب بها اى بالواو فى غير القر آن ثم هى اسم لمصدر غير 
مستعمل و هو التصلية شال صليت صلاة ولا شال تصلية «أخوذة من الصلا و هو العظم 
الذى عليه الاليتان ٠‏ و ذكز الجوهرى ان الصلاة اسم من التصلية وكلاها مستعملان مخلاف 
الصلوة يعءنى اداء الاركان فان مصدرها لم يستعمل انتهى . (و قبل اصل الصلاة صلوة 
باتتح ريك قليت و اوها الفا لتحركها و اشتاح ما قبلها و تلفظ بالالف و تكتب بالواو اشارة 
الى الاصل .دل الزكوة و الحبوة و الربوا كذا فىكليات الى البقاء) فقيل الصلوة <قيقة 
لغوية فى نحريك الصلوين اى الاليتين مجاز لغوى فى الاركان الخصوصة لتحريك الصاوين 
فيها استعارة فى الدعاء تدبا للداعىبالرا كع و الساجد فى التخدع و فى المغرب انما سمى الدعاء 
صلوة لانه منها » و المشهور ان الصلوة حقيقة فى الدعاء لغة محاز فى الرحمة لانها مسببة من 
الدعاء و كذا فى الاركان الخصوصة لاثّْالها على الدعاء. و ريما رَجِح لورود الصلوة بمعنى 
الدعاء قبل شرعيةا لصاوة المشتءلة على الركو ع والسحود ولورودها فىكلام من لايءرفا لصلوة 
بالهيئة الخصوصة . وقلىالصلوة مشتركة لفظبةبين الذعاء والرحمة فيكون الاستغفار داخلاقٌ 
الدعاء » وبعض الحةقين على انالصلوةٌ لغة هو ااعطف مطلقا لكن العطف بالنسسة الى الله 
سبحانه تعالى الرحمة و بالنسية الى الملائكة الاستغفار وبالنسية الى امؤمنين دعاء بعضهم عض 
فعلى هذا نكون مشتركة معنوية و اندفع الاشكال من قوله تعالى ان الله و ملاتكته يصلون 
على الى ولا محتاج فى دفعه الى ان راد به معنى محازى اعم من الْقيتى وهو انيصالالنفع 
فالانصال واجد و الاختلاف فى طرَمَّه » و فى الاج الصلوة من الله الرحمة و هن الملائكة 
الاستغفار و ءن المؤمنين الدعاء و من الطير و الهوام التدبيح انتهى ٠‏ اعلم ان معنى قولنا 
صل على محمد عظمه فى الدنيبا باغلاء ذكره و انقاء شريعته و فالآ خرة بتضعيفت أجره 
و تشفعه فى امته كم قال ابن الاثير و لذا لا محوز ان يطلق بالنسة الى غيره الاتيعا ه وقيل 
الرحمة بو قبل معنى الصلوة على الى الثناء الكاملل الا ان ذلك اس فى وسع العباد فاصنا 
ان نوكل ذلك الى الله تعالى كما فى شمر التأويلات ٠‏ و فى المغنى معناء الغطنبت كا من (إفائدة» 
الصلوة على النى. واجب شرعا و.عقالا اما شرعا:فاقوله تعالى ان الله وملائكته يضلون على 
النى باامها الذين آمنوا صلوا عليه. و اما عقلا فلان استقادة القابل من البدأ تتوقف على 
منايسة ينهما و هذه المقدمة ضرؤرية مد كورة قى راهين الناوم ابلققة إلى لا تتفر يدل 
الملل و الاديان و ان وقع فيها نوع <ف-اء بالنسية الىالاذهان القاصرة ٠‏ الا.ترى انه كلا 
كانت المناسنة بين الملى و المتعر اقوى كانت استفادة المتعلم منه آكثر وكلا كان الحخطب ابس 
كان.اقبك للاحتراق هبنالنار .سيب المناسية فىالسوشة ولذا كان الادويةا شد اتأثيرا؛ىالابداك 
المتسخة و لهذه المقدمة امثلة لانكاد خصر, ولا شك ان النفشالناطقة فى الاغل منغوسة 





ضوم لوال . صومأة ايض . الحو ١‏ وه 


(["حموم الوصبال ) بالاضافة دو شود توطاخ "ا وثلثة بللا اأطاق كاف زات (و دصرت 
20 421 0 "تعضتى-ار 0 يفكاة؟ وغتال "كدق ل ف" ستائ رلوزه ذادى 1 - 
تتتى #وؤد و “لنعنواذ اد محر نسطفل. 8 اراد تهات عدت زفقت عئ رود 
ان كن َو كواو تكن » هرا انسار د ته تيكى نأ 1 كك* هن مال] متالتت 
حو كاري قر خود. ذم مق مانشتاكي اانا * 8 امل كذ بج ارخا 0 
من اث “د رسك هن “شت كم د رو تدكار خود فروزندة منسك م جدورا2د-وعى 
اا ودر روائى دريف تطو ررق اء واوشانندة فت كرش“ كو ايد ون ى انوانشا زد ضن! 
طلخا شالق لست تزن لهام و مظر لك إعطى كنه ان مقطو ارا طنام وأشرات 
خدىاتات إعنى” دز لدت عام و شراق از مدت عن لبثد كائ خورد وا نشد و اتن 
قال اوم لدت ازراحتة موحب اقطان طءنام وراب دلتواقاست و أعذى كفتةائد 
كامقصود از طعسام وشراب اخا قوت روخانىاست كه الله تعالى افاضه ميابد و قائم .قام 
اكل وشَرب ستكردد : و تناز ترد اهل تحقيق ازاغت #مقص ود غذاى روحاىاست 
2 ذوق والذت 2 و شفيض-ان هءارف ألنهى نامل فشك ]ار على الى مسادي 
شد وان هعنى در ك4تمهاى محازى و مشرتهاى ضورئ >رءه رسيدةاست جه حاى 
حت حقيتى و مسرت معتوىه و علهارا در صوم وصال ص غير خشرتةا لاست 
لاف , لرسد حار امت تس ورف لدقادر ست ران حاتك صوم دوام سواى أاممنتة. 
وأ كرا راد عار نهدت و امام انو يق و مالك “رهما آلله براين آند و امام شافهى 
50 فرموده و آأمام احمد ويل احا زات نا سحر و حوور 3 3 حرام اسست 
بر غير وى على الله عاية و لم ٠‏ واز اهل سلوك 1 مائيكة خريصاند برياضت نفس افطار 
ميكتند بكف_أنى ا از حقيقت وصال بر آبذ هكذا فى مدارج الننوة )٠‏ 


ضوم انام ابض ) هو صوم الثالثك عشير و الرابع عثير: و الذاسن عشنر و قبل هن 
الزابغ عثئر كا الزاهدئ و نهو فكزوه عند نض :و عن الى بوسدفت راح اله مستتحب 
كضوع الاثتين و اخيس كذاءفى خامع الزموز* ( وشدج عبداطاق ذهلوى در مدارج 
الاو اوتزده كه | ضر ت صل الله عليه و سام وَراضؤم ”الام نيفن تكد نام فوا تددر 
دقر ثر روزه: داشتى اتتهى . ) 


مع .ذكر الصحو الثاق و حو المع و الضخو. بعد الو فى لفظ المع و افظ السكر ء 





يي : 1 العارم 1 : 5 


قضَد الطاغةصة ع ؤفة أشارة”. نال آل مدو م:شاعة ما تمر الى لله “تخالى ٠‏ وآلى الي 
لاند أن ادن فىكل يوم يع الهذاماي ونقيا نو خلاوية سوق معان فالة 6 ب 
ولحل : دعلا زفر و الى أن مص 096 م به 11 مه إلى لخب" وَنَ 
هناما إلا جاع كن 6 يلو اونا ؤلا “قط وهو يانه 07 لا ع يعن ضانها ل 
٠.‏ الاظور' عكذ! شف دحمن' حأمغ وا سني الود لق حت انر ك2 
صوم أفضل است ا صارة حيول ا نيد كز اراس ل[ ا | ل ل 
و اعلبوا ان يخي اعم !> م للعتلوة رنواه ابوداود و غيزها يدن افضيلت امومع الجاديث بابار) 
واارد ابدات م در ديج 2 حاري ست كه جق لم الىي. ميفزماءد علوم براق هبن,است 
ومن حرا ميدهم بنوى ودن ولا عا هن حسيئة اين آدم بده حنيد سن (ياتهم مدن 
مكر روزه كه | ان براي.مناسبت و.من احزاهيدهم برو جنانك قدبر و كفيت: اغرلا جر 
دن بكى نداند يا مطلع بكر دام كيت را يران و, اريك بفزموده كه .روز براي بدن ابت 
و.جال آذك مه :عبادات براى ناو ابت مقصود بازين زيادت اتثيريات و لكريم او اسيتاء 
وخبز كفته إند كه عايت كردم نيشده است بصوم در حق غين خداى :الى و حيج كافرى” 
در هبج عصرى عبادت كرح انرا لصوم اكادر شرع امعهود است | كرجه لصورت 
عماز و مده ويدار امنواك و زيارت كردن و كردوى كثان واهئال ما تمظم دن 
وفن زار!: شرك امعز امت دو روزه راع ست مدر ففل. زورك اسه رار 
1 دن روزة دارم ريا دران كول خواه. نود أنه در انس قعل حوم و كفته انن 
كه انتغناء .از طعام و شراب و جماع از دفات ربوييت انت: و اجون شرب جدت تنده 
بدركاه رب "مه از صفات اوت تعالى اضافتكردوئ تعالى آخرا ود 'هكنا فىتدازج 
الننوة) ٠‏ وعند آهل اللقيتة هو الأءسآك.عن' الغثر بلعث الفردة 5 فوشرخ القصيدة 
الفارضية ه وئى الانتان الكامل اما الضوم فاشارة الى آلاه:ناغ عن ا عمال مقاضيات 
البشرية ايتضفث إطفات الصمدية قالى قذر'ما متت اى إصوم عن مقتضيات الدشريةتظهر 
آثار اطق 'قه . وكونه شهرا كاملا اشارة الى الالختاج:فى ذلك الى مدة الخيوة الدنيا 
حميعها قلا ترك الى وصلت تقلا احتاج الى ترك مقتضنيات النشرية قينبتى اللعيد "ان «الزم 
الصوم وغواترلك متقتضسنالك ا لنشرة “مادام ”فى 5آق الدانتا 'لتقونة-زآمكن من حقائق الثنات 
٠‏ الألمية انتهى - و در تمع ال لوك كويد صوم :رادم ”هالت صوم غوام كاءبارتاست 
از تراك أكل و .شيرب نو جاع ه و صوام وا ض كاعنارت نت "از باز تداثائن 'ستمع ونيضترو 
دتنت و زاى او"ساثر :اعضنا از كتاهان 'نا'از حباي عضورى كنل اننايد' ظوم تاقد نوالا نه . 
وادوم اخضن 'التؤاض عبارتاست "از نأزاهاة تن ندل لزاعمم تدنية وأا ز كار" دنياونه و جيغ 
ما “تسو ىالل اننالك2 





الصنم . الصوم 46.١‏ 
فى المرتية الثانية الى ما بعدها من المراتب سمى متوسطا لان هذا الأط م:توسط ف الرتية 
'لانه انحط عن ميتية اسقط الذى ميبعه عددى و ارتفع عن مرتية الخط المركب هذا فى 
الخط و اما فى السطح فسحى الاصم متوسطا سواء كان ذلك الاصم ف المرتية الاولى او فيا 
بعدها من المراتب ه و ايضا يطلق على قبم من الجذر مقابل للمنطق كم عرفت فى فصل 
الراء من بك اليم على قم من الكبر مقابل للمنطق منه و نجى' فى فصل الراء من. 
باب الكاف »ه 


)1 ل ) شيع السلا ا التؤن لقتعم نبت لخد الصوفة مكل جا يعتشعل العبدا ع 
ا جع التيكولة ماشمك:عن الحق فهو صم انتهى يعنى أنه بازدارد ارا از ذكر 
حق وتحليات امهاثى و صفانى او تعالى بس أن بتنست ازاائكة هن جه تووربند الى بندة 
آنى كا فى شمرح عبد الاطيف على المثنوى للمولوى الروى ود ر كدف اللفات كويد بت 
در اشطلاح سالكان عبارت'اشت از مظهن هدتى“ مطلق كه ان عق ات بسن بث هو حصثة 
الحقيقة حق باد باطل و عنث يست وبت برس تزا ابد ون تكون ازن. جيهت 
5-7 دوزت .بت ظهور عوده ات وقذى ربك الا تع.دؤا الا اناه إس حون درست. 
ادا الشروزء جله عابد خق باشند فا فهم انتهى ٠‏ و در بعذى راف دنم حقيقت: 
روحيهرا كوبند در ظهور تلى صورت صفاتى فو نيز يمنى يبر كامئل آمدء . 


١‏ 0 ) الفح وسسكون الواو ف اللغة الإمساة عن الفعل مطعما كان اوكلاما أو مشي 
| القردات أو رك الا نسان الا كل كا فى المثرب » وعتد الفقهاء ترك الا كل والشبرب 
والوطى' هن زمان الصبح الى المغرب مع النية ‏ فالترك كف النفس عن هذه الا فعال فلا 
سكل عا فعل نسياءا فانه لاسنقض الصوم ء و برد عليه ان ترك الاحتقان و الانزال بالقبيل 
و وها شرط فى الصوم و جعلها دا<لة فى الاشياء الثاثة تكلف والاولى هو ترك 
المفطرات ٠‏ و فيه انه يازم حِنْئذ الدور اذ المفط أت اضدات الصو . * ثم المراد بالوطى” 
الوط الك ل ,فلا يشتمل.و طى” بهيءة او ميتة بلا اتزال م فى النظام و المقصود بالصبح 
اولك زمان الصبح الصادق او اششثاره على الألاف وهذا اوسع والاول احوط ه والمقصود 
المغرن زمان غيبوبة هما م جرمااشمس بحيث تنظهر الظلمة فى جهة الشرق فانه قال صيىالله 
عليه و 0 اذا اقل الايل .٠ن‏ هذا فقد افط الصائم ائ اذا وحدت الظلمة حسا فى<هة. 
عقا نقد وجل فى .وق ا جار يفا را.نى المجيم لان آلايل. ليس طرزفا لليوم ٠.‏ 
وابما ادى الاعص .لصورة ادير ترغيها فى تعحيل ا ف فاح البارى . ٠‏ وقولهم مع 
النبة. اى قصد طاعة الله فى جزء. من اجزاء الوقت المعتير .شرعا. فخراج اءسياك الكافن 
و الخائض و النة ساء و انون اذ لاتصور قصد الطاعة هنهم ولا رج امساك الضى لصحة 





ةبه صلصةالٌرس 2 الذي « الاصطلام 3 كعم *« الاصم - 
0-0 فصل اللام 4 


( صاصة اخرس ) عدالصوفة ع الكتاف المذة الثار من لق سل لأسيل 
بها على ضرب من العظمة وه عبارة عن بروز الهينة القاهرية و ذلك ان العند الا لهى 
اذا اخذ ان قق بالحقيقة القادرية برزت له فى مادا صلدلة الجرس فيدد اميا شهره 
.لطريق القوة العظموية فيسمع لذلك اطيطا ون تصادم المقائق بعضها على بعض كأماصاصلة 
الجرس نى الخارج وهذا مشهد منع القلوب عن الجرأة على الدخول فى الحضرة العظموية 
.لقوة قهره الواصل الها فهى المتجاب الاعظم ااتى حالت. بين المرتية الا لمية و بين قلوب 
عباده ولاسبيل الى انكشاف المرتية الا ليه الا بعد سماع صلداة الجرس كذا فىالانسان 
الكامل ء : 
حمر فصل اليم [5- 

ل[ الصا ) بالفاتح وكرة اللام عند _احل العروض سقوط لوكو اافروق جهن «اخرلطرء 
واد الذى فيهالصم يسمى اصل فبيتى هن مفءولا تضم التاء مفعو و لكونه مهملابوضع 
موضعه فعان على ماهو عادتهم هكذا فى رسائل العروض العربية و الفارسية ٠‏ 


ا( الاصطلام .) هو الولة الغالتٍ على القلب و هو قريب هن "الهمان:كذا فى اصظلانغات 
الجتوفيةح ظ 
) صمم ) زد منحمين 58 4-4 ارما نزده دقبقه بود وقالةه ىك أو 
يمركز [اقناب رسد در احتراق نا أن قدر بكذرد ٠‏ وتصميم اذ قرهايى دانة. كذ] فآست 
3 دشل عات" فوت و ععادنتت راع أن دان قت اتناس اك ؤرادل ادا اق 
كرد وصميمثن عطارّد وى امت 20 دو شمشس باد 1 قا لخر وكفاية 
التعام و قدسيق ايضا فى لفظ الشماع فى فصل العين :ذفن باب الشين المعجمة اه 


/ الاصم .) بتشديد اليم عند الصرفيين هوالمضاعف و عجى* في فصل الفاء من ياب الضاد 
المعجخة و عند الما-بين و المهندسين هو مقدار لايعبر عنه الايائم الحذر كذر ةو عاب 
المنطق على مايجى” فى فصل القاى من باب النون ٠‏ و الاصم على مرانب يعبر عنها به فا 
كان منه فى المرتية الاولى فهو ان يكون المريع:الذق شَوى عليه منطقا:فىالقوة ومءى] لقوة 
هو المربتع الذى ييكون هن ذرت اط ق مثله انما سمى منظقا لانة العبز عن حم لعة العلدده 
وماكازمنه فى المرتية الثانية فهو انيكرن عه ادم وعس بع مشبعه منطقا. وان شت قلت 
خوماءكون سس لد نه قنظفا فى 1انوة: فثل) حدر جد ؤ تنغ وشاكان ف اللزاتنة الثالئة ايهو 
:ما يكون مسبع صسبعه منطقا فى اقوة «ثل جذر جذر جذر سبعة و هكذا و اذا كانالخط 





: .. الصفقبه ٠‏ بيه 
واب نسةرد 0 ره قطره شه ررؤمان من سجكد رو أن مخان هكاثباوا اتن كوسد 
'2.و أن قطراترا اران تامند و كاقى حند ان لاديف كىباشد 4 قلي دروهم هوجوداستٍ 
وشار قااك بسار بنذ رود واين از سس ستردى و /رودت “اخز اث زود متحيد 
اذى تمى!! دل ونال زر شم كويد و كاش شيب شدت رودت هوا دان 5 ر زل 
كد ذر راة متحقد شدء بر زميق" تىئْافند و“ أذزا زالة كوسد م وا نيز كفتةاند هركا 
حار ودخان وغناواز زمكن مخلوط شده تر منتذيزتك و تعد ال رخاءان أز هم عدا ءى شو بد 
سل تأذهائى ند ىوزها و كو واناد ع ابد :و كرداباد نا ذكيرد وبر حون غار ودخان ند 
١‏ ذذث ملؤسلد كان سر وتنك دد ودد ان در اماق - أن تفاقل سك ازاء دود “كلا 
٠‏ اد و ارك لاقل أواز تلد حادث منشؤاد 5أورا رغد مبكوسد و كاكى سيت 
١ 0‏ اللقل أن دشان مث تمل مِيشود و رق ع عايد وكافى نندي كدت نالف 
كدت رودت حار منحمد شده برازمين مىافتد 528 را صاعقه م نامند + اما نظر 
انان لد" فعنؤو زناف قي ]ل استقالة" مواق أو كاثير" فووا صراسزا عي بؤانسد دار 
زافنتة لأتذرم بز ابن قدار' اكتف كروند ؤ"“ق القيقت تراه ابن اشاب أسياب ديك هم 
براى ابن كار حانة لكا جع كار خائة عالم ذركار أندكه أن أساب ارواح حردة اند مدير 
و بموكله. بر ابن مواد و دور اند و أن ارواج را در شرع ملائكة كونند+وخضوصنيات 
زمانى و مكانى واتخلف اثر آن با وجود اسباب ماديه و صوريه از اختلاى و تخافت مين 
ادواج است. و اينهمه ارواح تابع امي تكويى المبى اند كه از طرف خود هج مكنند يسن 
اختصار بر اسباب ماده و صوريه ل غفلت است از قدرت ميب الاسياب سيحانه 
ما اعظم شال وأنى الح ا لاسا ابكار لست أن حكؤمت حكيم على الاطلاق و فوايدٍ 
اسيا ت كار خانة اين عالم سرحانه ما احكم إيذيانه سن سلامت روى. درميان,.افراط وتفربظ 
اس انان كتزر ف ام لوالى فاعلى شق .هي متكون. بلا واسيط إسدراما وبيط 
اسباب بنائر اجراى عادت ود مىفرمايد و براى اظهاز-قدرت و حكمت.اوعمى ايد 
أما در صنووات اول تن قذى سوق اغتقاد تعطق او ثالى ست وار هدر باق مؤدئي 
ع را ل سح ا ا ا لكا ' 


ْ ( الصفقة ) اتيس تكرلاغاد فا للفتضيري. اليد على اليد عند البيع اوالبيعةوفىالشرعة 
هى العقد نفسه بقالوا لاوز تشريق الصفقة, اى.العقد الواحد قبل العام فلو اشترى عبدين 
دفقة بان ليشكزر لفظ. ووجدٍ المشترى فى احدها عبنا لا برد:المعيب خاصة قبل الفبضن ,ل 
اما ان يردها معا او اخذها معا اثلا يلزم تفريق الصفقة قبل الهام هكذا في جامع الرمويز 
و اليروندى ه 





والمشهود انهما من التصور وهو فاسد كا من في افا الحبكم م اعم ان التصديق 5 يمإ 

على. اجد قسمى المي © ع فت ,كذلك يطاق 2 المعلوم اى 06 بهو لا اعنى به «تماقه 
بالذات وهو وقوع النسبة ولا وقوعها :بل ما كت مه ومن غيره وهو القضيه ومن «هنا 
نكا توهم من-قال ان التصددق بالمءنى ا هو موع الادراكات الاريعة + وهم دن 
جءله بدلك المعنى مواد فاللقضية ذزعم ان القضاءا و المسائل واأقوانين و المقدماتٍ كلهيا 
عارات عن المولوم لإ العاومات هكذا ,حقةه السيد السنم فى جوائى اعضدى.. ونحترق 
الفرق بين التصور و التصديق سق فى لفظ الحكم فى فصل اليم من .باب الاء ,+ 


(-الصفعق !)دير وهن”شكان وال استطالاط سؤاق عل تنه فنرا ست واز ع ى كذة ى كدف الرنات 
(وق اعط رحا الصعق الفناء فى علق عند التخين الذاق الوارد لتامحات حرق م سبو ىو الله 
فيه العرننا) ظ 


( الماعقة ) الحراق النبى بيد الميك السائقلاسحاب ولا يأتي على ثى* الآ اجرقه. اوبار 
تيفط ين الساء ذا في القاموس ٠‏ اعم ان الدخان الذى هو اجزاء نارية تخالطها اجزاء 
صغار ارض.ة اذا ا تفع مع البخار والءقد السحاب من البسخان و اجتيس الدخان فا بين 
المحات 3 صعد مون اللينان ان العلى لالشتوال هاري اول الى المجرا اسيل لالنقا جا ١‏ 
مزق السجاب فىصعوده ونزوله كزها انها فحصلىصوت هائل فسمى هذا الصو ترعدا 
وان اشتعل الدخان لها فيه من الدهنية بالحركة العنيفة المقتضية لالجرارة فيحصل للءان وضوء 
فسمى هذا برقا و انكان الدخان كثيفا غليظًا جدا جتى ‏ يصير ثقيلا فمزق السجاب لشدة 
حن يدبو ينذ لك :الى الأرض: لثقالته. فيسريق كان في لطر لنيية. ىعن قم بلذ يات قاو دس 
صاعقة هكذا فى الميذى و غيره و قد من فى افظ البرق ..و در تضبير عنتزى مذاكور است 
كه اهل حكمبت كفت اندو كه حون قوائ فلكودن عياص تائير بميكتد به لوعنين ور 
عناصبر حركت مى آبند و باهم مخلوط «يتبوند و از ابختلاط عناصر باهم مخلوقات جند از 
ند متكون مي شويد ثلا بذون كرعيرنا ستان دن عنامر ا د از درنا حار وان 
زمين دخان برميخيزد .و سوى أمهان ميرود بس دبا نكا از حيز هوا بر تر ميرود وبحد 
اكرة انض ميرسد وى مشتهل: ى. كرد بوركاهن )ا عند نون أن اتتماك عي علند سام ملظل 
عد ويفا و اصورت ستارة دعيدان ويا زهو نكاس وبع .أو ردباظن ين أب ونااكي 
عب ان اشتعاك عن قرب _زائل كردي ثهاب عاشي وكاغىمشتمل كى شود بلكاحتراق 
مي بد يرد و علامات سرح ونا سياه وناكود در ميان ميان وزمين طاه عى شود .وحار 
در وقت برجاسكن از زمين حند قم مى ياشد كاهى اطفب رض باشد و سيب حت بسار بانب 
رودو عكانى ميرسد كدإنمكاس شعاع ١‏ فتاب از زعين نا آن مكان منقطع مبكر ده وسردى 





التصديق مره 


ان المقصود من تقسيم العم الهما بيان ان لكل من القس.ين موصلا مخصه بل نقول انا 
لا ننى بالتضديق الا ما#صل هنالطحة وهو الحكم دون المجموع او المءروض والعارض» 
وان كان امك فللاكم توهمه كي المتأخرين كالامام و غتره من العسارات التى مها يعبر 
عنه من الاسناد و الاحاب و الانشاع و الانتزاعةادواب ان مجمل نفس الحكم ايضاتصديهًا 
وشم الم الى تضور ساذج وتضور معه تصديق م ورد فالثفاء فلم حئذ وهو 
ا رعشل ريق عاض و هنو العرف والعارضة امس #ااتضديق و الحكم ريق اس 
آخر وهو الخدة فالمقصود من التقسيم ظهور ذلك المتفرد عن معروضه بكاسب مخصوص 
ولاسبيل حرئئذ الى جعل الحكم اى التصديق قمما .من العلي ولا جزءا من احد قدميه 
لان الل ون دقولة الكف خلا يسدق على ماعدق عليه الفدل :و عل فاركي عا ميدق 
عليه الفعل ٠‏ و تكلف البعض و جعل لفظ العم مشتركا لفظيا .ين المعروض و ذلك العارض . 
وقم العارض الب مقن ناطلق عه كل انر : اها تسد ون زانا وخو 
التصديق . واما جعل التصديق قدما من العر مغ تركيه من الحكم وغيره فلا وجه له سواء 
كان الحكم فعلا لان المركب من الفعل و الادرَاءٌ لس علما او ادراك لما عرفت من بطلان 
الحصرو غيره ٠‏ و اما جعل التصديق عنازة عن التصور المقارن للخكم تقسيم الل الى 
تضور ساذج والى تصديق اى تصوز مغة/ حكم وجعل الحكم فلا خائز انِضًا و لكن قِه | 
تسامخا من اجراء دفات اللا <قعلى الماخوق ٠‏ وقال المواوى عرد الحكيم فى حاشية القغلى 
والحقيق ان النزاع فى التصدزق لفظىثن نظر الى ان الحاصل نعد الحتدة ليس الا الادراك 
المذكور قال سناطتة ومن نظر الى:ان الادراك المذكور منزلة الزء الصضوورى والاصل 
بعد اقامة الحة اذراكواحدا متعلق بالقضيةفال بتركية ومن نظر- الى انه لأبكى فى التصديق. 
محرد الادراك المذ كور بل لانذ فبه من نسية المطاشة بالاختيار و الا لكان ادرا كا تصور نا 
متعلقا بالقضية مسحى بالمعرفة قال انه ادراكمعروض لاحكيع سواء قلا انه الادراك المذ كور 
اوجموع الادراك المذ كور الحكم اوممواع الادراكات آلثثة فض تقسيم العم الى التصور 
والتصديق نا معنى ترد مه وافرد التصدديق عل ماع ادنر اما باعشار فده او 
باعتباز جزته فتدبر ( النقسم ) التصدوق عنذ التكامينهو اليقينى فقظ و اما عند المكماء 
فالتضديق ان كان.هغ تويز لنقيضة يدح ظنا'و الا جزما واء:قاذا و زم ان لم يكن 
مطانعًا لاواقع سمى هلا مىكيا و انكان مطابقا له' فاركان ثايتا نى: متاغ الزؤال ششكيك 
للتشكك إسعئ تيناو الا تقانداكذا فى شخ اتح ربد ٠‏ وافى شرح الطوالغ التضديق انا 
خَارم'اؤلانو الازم اما بغيز ذايسن وهؤ التقليد وانا بدلردل :فهو آنا أن شل متعلقه 
النقيض «وحه وهو الاءتقاد اؤلا وهو الم واغبر الخازم انْكان«تساوى العارفتن فهو شك 
وان لم يكن فالزاجيخ ظن ؤالمرجوح وهم انتهى مدل الشدك والؤهم من التضديق 





ان التصديق 


كا فى الءضدى قالوا العلل ان خلا عن الحكم فتصور والا فتصديق ٠‏ وهمى اذلو وعدمه 
عند المتكلمين. على تقدير كون العل صفة ذات تعلق ان لايوجبه الحكم اويوجبه وعلى 
تقدير كونه نفس التعلق ان لا بكون نفس السكم او ان يكون نفسنه لان العبيز فى قولهم 
هو ييز معنى 1١‏ عبارة عن الننى و الالات وهو الحكم و عجى' ما بوضح ذلك فى افظ 
الع وكذا معناها على مذهب الحكماء الا قدمين فان التصديق عندهم هو نفس الحكم 
المفسر بادراك ان النسسة واقعة او ليست بواقعة ٠‏ و اما معناها على مذهب الامام 
الرازى القائل بان التصديق عبارة عن #وع تصور النيسية الحكمية والطرفين 
و الحكم فظاهى فان قولهم انخلا الموضول بعن «صدره الو المفسر ببى شدن والمتبادر 
منه عدم الحصول شمنى التقسيم العم ان خلا عنا كم بان صل فيه فتصور وان 1ل عنه 
بان حصلل فيه «تصديق عنة فظاهى هذه العارة مبتى على هذا المذهب وعكن تطقة ايضا 
على مذهب متأخرى اّكماء القائلين بانالنصديق هو الادرا كاتالثاثالمقارنة للحكمبان يراد 
الخلو عدم الحصول فه او عنده فاليم عندهم ان خلا عن الحكم اى م #صل عنده حكم 
قتضور والا.تصديق لكنه خلاف الظاهن فالحكم عند الرازئ داخل فى التصديق وعتد 
اقلق ا معطقيين خارج عنه ٠‏ ويرد على الامام وعليهم ان الادراكات علوم متعددة فلا 
تندرج نحت العم الواحد وايضا التصور .قابل للتصديق ولا شى” من احد المتقابلين مجرء 
من اأةابل الآ نخر .و لا.شرطا له ه واجيب عن الاول بان التصديق :و انكان متغددا فى 
حد زاته لكيه واججدةالاعتان لفروطن: امه ة :الا اعقب بز بطي اننا باخ اتعاال اهار 
بان مقهوعى ااتصورا و المعشير فى التصديق جزاً او شرطاهو ما ددق عابه الندورّ الساذح 
لا مفهو.ه ولول يحزكون ماصدق عليه احد المتقابلين جزءا للا خر لاامتئع ان يكوننى” 
جزءا لغيره فان جزء الجسم 'مثلا ايس جسم ضرورة ٠‏ و يرد على المتأخرين ان الكم عن 
مذهيهم خارج عن التصديق عارض له مع كونه موص وفا بصفات الحكم .من كونه ظنيا او 
حازما: شنا او غيره.ه اجيت يانه لا مشاحة فى :الاصطلاح ولا محذود فى اجزاء صافات 
اللا حق على .الملحوق ولا فى انه«تعدف.+ قال الشيد الدند و التحقيق ان الحكم انكان 
ادراكا كا يشهد به جوعك“/الى وجذاءك اذ لاحصل بعد تضور اانسية الحكمية الا.ادراك 
ان النسدنة بواقعة او لدست .نواقعة فالصوابٍ ان عل نفس؛اللدكم تصديهًا وقنها من الم 
المقابل للتصور الذى هو .ما عداء:هن الادراكات عا .ذكرة القدماء ,اذ لا أشكال كذ فى 
امخصار العلم فهما وامتاز كل هنهما عن الآدخر بطريق ٠وصل‏ اله “ولا فى اخجراء صفات 
التصديق من الظية.. و غيرها عليه لاتها من:ضفات اللكيم لاف نااذا جعل التمديق 
معروض الحكم اوالمجموع المركب لاله جينئذ لم تكن القسمة حاصرة ولا يكون لكل_متهما 
موصل يمه بل التصورات الثلث اما تكتسب بالقول الشارخ و المكم .وحده باطحة مع 





الصدقة ي التصديق مره 


ميته ,له ى لهذا. ل لل فى كراب الله تجالى صوتبة نيما فى قوله تعالى اولئك الذين انعالله 
عليهم دن النبيين :و الصد هينب الشوداء.و الصالمين . .وقال .>لىالله عليه وسل. انا وابو بكر 
كربق وعاواتل مسقى_لا سياه و لين سبقته فاءن فى كذا فى الاضتطلاحات. الصوفية » 


(الصذقة ) شتحتّين من الضصدق سمي ءا عطية بر أذ "اتوي لالد مه لون عا تير 
صَدَقَه ف العيودية كذا فى جاءع الرمورٌ وهى اعم من الزكوة عم انكل صدقة فى الاحرام 
غير فقدرة فهى أصفضاع من بر او صاع من تمر او شعير الا صدقة قتل القملةوال+رادة 
فان لامّحرم فى ذلك ماشاء م فى الخّط كذا فى جامع الرموز والهداية في نيان التايات ٠‏ , 
ودر شير القارى ترحجة يح بخارى در تاب هلل يصلى على غير النى صلى الله عايه و اله 
وس “نا كنات الذعوات نكري صادقه غارت أز مالم احث غير زد ثوة مفر وض وكا 
صذقهرا بر زكوة ني اطلاق كنند » 


الالصدين) فى الانة انبيية الصبق بالقلب او -الاسان الى. القائل كذا. قيل و اافرق :نه 
وبين ااءرفة .ان ضسبه: الانكار و التكذيت وضب المغرفة: النكارة و اطهالة و اليه اثيار 
الاهام الغزالى رح حيث فسمر التضديق: بالتسبليم'فانه لايكون .م الاتكار و الاستكبار يخلاف 
الع والمعرفة » و.فصل. بعضن زيادة تفصيل فقال التصديق عبارة عن ربط القاب على ماع 
من ابخبار الحتقين ‏ وهو امس كس بيت باختيار المصدق و لهذا يؤممّبه :و يثاب عليهو محل 
دأس كل _منادة فلل الابغان الذى هو راس كل هذا نهى الاصدنيئ بخلافل: المشرفة اهارجا 
تحصل بلاكبيب كن وقع. بصرهءعى جيم فحصلل .له.معرفة انه جدار او حر و الايمان 
الشيزعى بحت ان .يكون :من الاوك فان النى عليه السلام : اذا ادع النبوة واظهر الممجرة 
فوقع صدقه فى قاب احد ضرورة من غير ان ينيت: له اختيان لابقال له فى الاغة انه. صدقه 
قلا يكونايانا شرعا كذا فى:شرج المقاصد.. قال المولوى عبداطكيم فى خاشة الالى فى بحث 
الامان ثم انه بعد الاتفاق .على ان تلاك المعرفه خارجة.عن التصديق اللغوى اتاذوا فى انما 
داخلة في ااتضور اوفىالتصديق الملطق فصدر الشسريعة. ذهب الىالثانى وقال-الصورة الحاداة 
من النسنةا اتامة اجخير بةتصديق قطعافان كان حاصلا له بالقصد والاختمار حسث سالمزم. الاذعان 
والقبول فهو اتصديق لغوى وان يكن كذلك كن وقع. لعمره على شثى” وعلٍ انه جدار 
فهو معرفه شينيه و اليس بتصديق لغوى «التصيديق الاغوئى عنده اخص من الملطق ٠‏ 
و ذهب البعض الى الاول وقال. الصورة الخاصدالة من النسة:التامة. الخبرية. تصور وان 
التصديق المنطتى بغينه التضديق اللغوى و فيه ان التمديق اللغوى قطى والمنطقى اعم *ن 
الفطى و الظىي لكونه قمما.من.العل الشامل للظى و القماتى عند المنطقبين اتهى ٠‏ وعند 
المتكملين والمنطقين يطلق على :قسم من العم المقابل لاتصور و يميه البعض بالعلى ايضا 





وخره الصدهة 0 ااضدائة 0 الصديق 


و الخةق فى الوافع ويستعمل. بفى: فقال.هده القضيه إصادفة فى إنفيس الاراى ‏ ماحقة»ه فا 
دى اذا قبل كلا صدق كل .يب بالضرؤوة صق كل ٠‏ يج .ب _دائما كان عنام كلا تمق 
فى نفس الاص..مضءؤن”القضية الاولى: مخقق فا مضهؤن الثائدة .. و الفرق.بين الصدق يهنا 
المغنى. ؤ بينالصدق عذى مظاقة.جكم: القضية للواقع كا هؤاما لى:المدىالاؤل يظهر :فى القضية 
الق. ىق نشتتها قى الاستقبال إفان هذه القضة صادقة في الخال عينى مطابقة كينها ,ولست 
بضادقة عمق عدم نحقق انسيتها اذ ل حقق النتسنة مدل قوفن خفن هكما يستفاد.مما 
حققة السيد الئدبفى خواثىشيرح المظالع ٠‏ وعند. اهل ااشاوك هو استواء السر والعلانية 
وذلك بالاستقامة مع الله تعالى: ظاه! و باظنا شرا .و.علانية و تلك الاستقافة بان لطن ساله 
الاءاللة فن اتضفب بينا الوضغيك اى استوى عنداة الجهر .ف السر .ى وله مالاحظة ايكلق يدوام 
مشاهدة اق ينجى صديقا كذا فى ممع الساوك ( وقيل الصدقةول .اق فى «واطن آلهلاك 
وقيك ان.تصدق فى فوضغالاعبك منه: الا الكذب + قال القشترى , الصدق ان لايكون. فى 
اخوالك اشيث ولا فى اعتقادك. ريب لا اعمالك ,عسل كذ !عن جاني .) 


( الصديفتة أ درجه اءئلى من درحات الولاية د دن درحات ال.وة لأواشطة دا 
وبين اأموة فن جاوزها وقع فى البوة هكذا فى كليات الى اأبقاء ٠‏ 


(الصداقة. ) عند اهل الاؤك هن-استؤاء القلب فى الؤقاء و الحفاء و المنع و المطاء وأعن _ 
مان اتن الحة كم عس + وابنرا ديح دوععهاهت » 'ووغكة اول صحفا اشت وعلافته بغضن 
النفس والهوا.و #الفة المقصؤد ترك الشهؤاث بعين:الرذئ و الخروج بالكاية من حت 
الدننا + ذرخة ذوام غيرث اسنت حدواعرد دون مخل: حيتك غنود كؤذد وان عبرت و اههد 
كه كش نام حوب بكبريد ونا بدو كرد ور آخز ابن مةام از عخود ايزا بر حوب غير تكنده 
خواخة كل لد اللهغ اخشترن الى قانثك اخل 'و اعظم هن أن' راك عى :. وارعة 
تيِومٌ أشتناق است دزتنهقام اتش شوق و ارزؤ زبالة زنك وشعله در كإرذ ٠‏ ذرحةخهازم 
ذكر تحذوباست قن احب شَينًا أكلز ذكره . درجة م تخير آسث ططق هلى ألعلبه 
وَ اله وس تى ور ماد نادلبل ال تحير ان ان مق در اننّدَاء بود ودر اتهاء مى فرماءد رب 
زدنى مخيرا هيج ميدانى ازين نا ازان مقام جه فزق است يس أن مقاتى است زفيع 
مآ ابن اخمار كن سنت حضرت توب خؤاوش باند ودر نود ووضول كان جَرَ 


(الصدين ) فبالغة افى الغتدق و هوالذى ككى فى تمنديق كل ماتحاء .ه زسوك الله ضلى الله 
عليه و سل علما و قولا و قغلا:يصفاء. باطنهنى قريه براطين النى صلى الله بعليه: واسلم اشادة 





الصدق بيه 


زد الانسان. او الفرس و اباماكان فالمركب اما مطابق فيكون ضادقا او غير مطابق فكون 
كاذنا فيازيد الاندان صادق ونا زيدالفرس كاذب وا زبدالفاضل محتمل . و زده الحقق 
التفتازاى ما حاصله انه ه ان اراد هذا البعض انه لافرق بنهما اصلا فايس بصمحيح لوجوبٍ 
الخاظب: بالنسية فى المركب التقنيدى دون الاخبارى حتى قالوا.ان الاوصاف قل العلم 

عا اخار م ان الاخبار بعد العم ها اوصاف » و ان اراد انه لافزق بينهما بحسب ا<هال 
الصدق والكذب فكذلاك:لما ذكره الشيخ من ان الصدق و الكذباتما يتؤجهان الى 
ماقصد المتكلم اثياته اونفيه والنسية الوصفية لبست كذلك ولوس فاطلاق الصدق والكدذتن 
على المركب الغير العام مخالف لما هو المعتمد فى تفسير الالفاظ اعنى اللغة واءرف ٠ه‏ وان 
اراد نديد اصطلاح فلا منشاحة فنه . قالالسند. السند و الحق ان شال ان النسب الذهنية 
فى اللركبات الخبرية تشعن هن حدث هى هى بوقوع نسب اخرى خارجة عنها فلذلك احتمات 
عندا لعقل مطاسَمم! ولامطاشَتما واما النسب المركات التقسيديةفلا اشعار لها من حيث هىهى 
نوقوع نسب اخرى تطابقها اولا تطانقها بل ريما اشعرت بذلك هنحيت انفبها اشارة: الى 
أسب خبربةه سان ذلك الك اذا قلت زيد فاضل فقد اعتبرت دنهما أسةذهنية على. وجه لشعر 
بذاتها بوقوع نسية اخرى خارجة عنها وهى ان الفضل 'نابت له فى نفس الامص لكن تلك 
النسبة الذهنية لاتتلزم هذه الذارجية استلزاما عقليا فان كانتا النسية الارجية المشعر بها 
بؤاقعة كانت الاولى صادقة والا كاذبة واذا لا حظ العقك تلك النسية: الذهندية من حيث هن 
عى: جوز معها كلا الامرين على السواء ؤ.هو معنى الا<مّال ٠‏ و اما اذا قلت ا زيد الفاضل 
فقد اعتبرت بنهما نسبة ذهنية على وجه لاتشعر من حيث هى انا لفضل ابت له فى الواقع 
بل هن حدث ان فنها اشارة الى معنئ قولك زيدفاضل اذ المتيادر إلى الافهام ان لا بوصف 
لب لني الت هتس موتميت بها بوه اقتار م بللطاقة زاللا 
مطاقّة اتى الصدق والكذب فهئ .من حدث هى ممحتملة: لهما ه و اما التقسدية فانها تشبير 
إلى نسئة خبرية و الانشاشة تستلزم نسما خيرية فهما بذلك الاعتيار تحت..لان الصدقوالكذب 
واما محسب مفهوهمما فلا ., وقال صصاحب الاطول-ااتحقيق الذى يعطيه الفكر العفيق 
0 التق إن اانسسية الت لهيا خارجعى الي يكون خا كة عن نس.ة فمنى نيوت 
الخارج لهاليسالا كونه حكها ونسب الانشاأت ليست حاكة بل #ضرة ليطلب وجودها 

٠‏ او عدمهااو معر فا او ستر على ذوتما الى غير ذلك و كذا نس سال قبَدَناتِ لست حاكة 
بل محضرة لتعين به ذات و معنى مطابشنها للخارج ان يكون حكاتما على ما هو عليه فلا 
خارج للانشاء هذا ء و الصدق عند اهل الميزانكتعهلى ايضا لمءنين اخرين فانه قد يستعمل 
ف المفردات :وما فى حكمها كناللركيات القددية و ئناه حائد ل ويدةامل: بعلن قال 
كانت صاؤق على الاشننان اىئ مول عليه وقد ابه :لل فى القضانا واءءناء. خيئذ الوجود 





يفك الصدق 


وفى الفعل الانيان به وترك الانصراف عنه قبل تمامه .. وفى النية العزم بالجزم و الاقامةعليه 
حتى يباغ الفعل هكذا فىكليات الى البقاء) ٠‏ و قال النظام ومن تابعه صدق الخبر مطابقته 
لاعتقاد احبر ولو خطاء اى ولوكان ذلك الاعتقاد غير مطابق لاواقع والكذب عدمها 
اى عدم مطاشته لاعتقاد ابر ولو خطاء وصدق المتكام مطاشة خيره للاعتقاد و كدبه 
عدمها.ء والمقصود بالاءتقاد معناه الغير المشهور وهوالتصديق الشاءهلى للظن الع 
وغير هما اذلو حمل على المشهور وهو الزم القابل التشكيك رج مطابقة الخير لعل 
احين عن خد الصدق” و لدخل فى حد الكذن القول الفتال الباء “كا انمقذا ذلك 
صدق .وقولا السماء ؤوقنا غير معتقد كذب والْير المعلوموالمعتقد والمظنون صادق والموهوم 
والمشكوك كاذبان فانهما لا يطابقّان اعتقاد الخير لانتفائه . وليس لك انتقول المقصود عدم 
مطابقة الاعتقاد مع وجوده ولا اعتقاد له فى المشكوك» لانهبنانى ماهو مذهبالنظام مناتحصار 
الخبر فى الصادق و الكاذب . ولا ان تقول الخبر المشكوك لبس كبر لانه لا تصديق له بل 
لمدلولهه لانا نول الدلالة على الحكم كاف فى كون الكلام خبرا والأبر مايال على التصديق 
سواء تخاف المداول اولا.ولولا ذلك لم بوجد خب ر كاذب على هذا المذهب لان البرا لكاذب 
ماخالف مدوله اعتقاد الخير فلا اعتقاد للمخبر مخيره ولا تصديق .ه فلا يكون كاذيا لانه 
مختص بابر ه و احتج النظام بشوله تعالى والله يشهد ان المنافقين اكاذبون كذبمم فى قولهم 
انك لرسولالله مع معطاقته لاخارج لانه لم يطابق اعتقادهم » والحواب ان المنى لكاذيون ‏ 
فى الشهادة ٠‏ وقال الحاحظ صدق الخبر مطاقته للواقع مع الاعتقاد بانه مطابق و كذيه عدم 
مطابقته لاواقع مع اعتقاد انه غير مطابق و غير ها لس بصدق ولاكذب وهو المطاهّة مع 
اعتقاد اللا مطابقة او يدون الاعتقاد و عدم المطابقة مع اعنقادالمطابقة او بدون الاعتقادفكل 
٠ن‏ الصدق والكذب بتفسيره اخص منه بتفسيرامهور والنظام لانه اعتير فى كل وهم اجميع . 
الامرين الذين ا كتفوا بواحد منهماه وصدق المتكلم مطابقة خبره لاواقع والاعتقاد 
وكذبه عدمها. واستدل الحاحظ شَوله تعالى افترى علىالله كذبا ام به جنة فان الكفار 
حصروا اخبار النى علبةالسلام بالحثيرو النشر فى الافتراء والاخار حال اطنة على سيل . 
منع اذلو ولا.شك ان المقصود بالثانى غير الكذب لانه قسيمه وغير الصدق لانهم اعتقدوا 
عدمه ء و رد بان المعنى ام لم شتر فعبر عنه اى عن عدم الافتراء بالمنة لان انون ,يلزمه ان: 
لا:افتراء له لان الكذب عن عمد ولا عند للمحئون فكونهذا خصرا لخر الكاذت فىتوعنه 
اعنى الكدذب عن عمد والكذن لاع نسمد ( فائدة 6 اعم أن المشوور فيا بينالقوم ان احا 
الصدق و الكذب ,من. خواص“ا أب لا يجرى فىغيره هنالمركات المشتملة على _نسبة » وذكن 
بعضهم اله لافرق بين النشية فى المرك ب الاخبارى و غيره الا ينان عبر عنها بكلام "نام يسمى. 
خبرا وتصدها كقوننا زيد انان او فرس و الا يسمى مركا نقسديا و تصورا م فى قولنايا 





اميس هي 0 أي 


يله للذ/ا ريو موا لعا 000 لالط "سم 7 ا الو 59 7 
اع م 
527 2001 2 اي 0 لجار ٠‏ تمن الاك 4 , . 


«السشؤتم» بحن الي ادال " 1007 شو ف املاطو فلمل 
الا 1 وهو مشرك ين مدق ١‏ 0 دق :لخر ولا درق" الم كات الْغير 
0 القيدية و الآنشاي” فصدقٌ 1 لكام مظاشة خيره لاء وافع واكذلة يا وَصَدق 
ايه مطاطة الخبر 0 از كذيه ا : والمشهوران ا المطاشة لاواقغ كك 
ل مه فان الأطابق لاوآقع اى ا نس التارجية النى هن حالة بين آاطر فين مع قطع 
ظ الا ر عَن تعقاها الام الذهتى المتعقل بابر قطافة ة ذلك الآمى الذهنى لاواقع كوم 
0 دين “أو دن سدق وعددا 5 2 الحقق التَفتَارانى ذهب الى ان المطابق له هو 
النسة اللعقولة التى هى <زء مداول أ اء: ني. الؤتوع وآاللا وذ9وع ١ن‏ حَث انها معقولة 
قالئيية ع" والمطابق بالاعتنار حيث قال سان ذلك ان١‏ كلام الذى دل على وقوع لسيه 

: عان ششين ين اما بااثبوت بان هذا ذاك أو بالنى بان هذا لبس ذاك شع قطع النظر عما فىالدهن 
لحن ل لآبد.وان يكون هذا ذاك اوم يكن قطامّة هذه هذه النة الحادلة فيالذهن 
. ألفهوم من الكلام لاك النسية الواقعة الخارجية بان تكونا ثوثيتين أو سلبيتين مدق 
و عدمها كذب و هذا معني مطائقةالكلام لاواقع والخارج ومافى تبت الأصن ؛ كاذا قلت 
أسبع واردتبه الاخبار الالى فلاب له من وقوع بيع خارج حاصل بغير هذا الافظ تقصد 
مطاشته لذلك الخارج لاف بعت الانشالى فانه لا خارج له تقصد مطابقته بل الببع حصل 
فى الخال +ذا الاقظ وهذا الافظ موجد له . ولاشدح ذلك انالتسة هن الامور الاعدارية 
.دون الذارحية فرق الظاهس ببن قولنا القيام ادل لزيد فىالخارج وحصول القيام له امس 
متحقق .وجود فى اعغخاري فانا'لو نقاعنا النظر عن ادراك الذهن 'وحكمه فالقيام حاصل له 
.وهذا مءنىو<ود النسة الارحجية انتهى. وقال الكثن السندان المطابق لاواقع هو الأبحاب 
الاب ومطاشهما للواقم اى الام الذارحى هو اتوافق فى الكيف بان كونا ثروتيين 
او سلئين او لكل وجهة :هواموالنا واهذاالذى ذ كر ءن تفسيز:الصدق والكذب:مذهبٍ 
اوور هذاكله خلادة ماق الاطول"* (والضدق ونالق لتشاركان:ق المورد وانتفازقان 
لخدب الاغتباز أفان"اللطاتقة إن" النشاعين تقتطئ” ندتة كل 'و] تخد تهنا :الى الآ لخر بالمظائقة 
لان المفاغلة”“تكون :من" لغلزيفين غاذاتطائقا' فان ف ينا" الاقع الى “الاعتقاد "كان الواقع -مطائقا . 
ا 2 والاعتقاد مظانًا بالفتح فتسيحى هن المطائقة'القائمة بالاعثقاد حقنا 'وءان عكساناء]لنستة 
كان الااض ابالمكن ““فتدتم هذاه المظليقة :القائمة ببالاعتقاد قا واتما اغتير حكذا لان ,اعلق 
و الضناقخال الل 'والاعتقاد دون “خال الواقم .و الضلاق فى القول هو >انية'الكذذب ه 





"انهاه . التشوّق 


باو .اند اوتا خنين درتعده “مانب تابح از صتلطاء أ وأوليء يخائ“ ينع ازان عي الف و“ذر 
أكدفث الاغالكو نس او آناءاقسنامالدة سسنت انا كااوشانتر!!اخياق وا)برازعدوانئلاء وده اند 
كه شانوا [هد الاكوضا. و عتهاز ادك هئ باواناء اعد مشهت الل١‏ تيع ."نات “وفك كدي 
ابقعلت؟ انمي ا و نيز ار ركاقث للها تككر ل با جيآلتثان انذ: از ملزداق غبت كدقام م تالاح 
كاويقاى “عمنوم ]ند و“ رداازايك استتكاخت؟ ئ آم اور عط رفع يهان هائ لايق “واد رشح 
فص وضع كو بناخجاء هفك تن ]ند كا بسائز ١‏ راك الع كويكة .و لقنت 2 ,مهل" تنخ لذ بسان دا 
انار كوشف .و بدتؤنن: بخن تيه اه ملل ارخ الى لياء امررائة “لفيا انث" .ونون عحام" دولك اؤرد 
كه اننأو لناء نجهان تن اند ]عذال ونههال نقلاء *و“خيل: كداء وبذهار أوانادا واغلات؟امثاء مله 
خافاء موعن التى عليهالكلام انه قال فى هذاه الامة ازإعون على" خلق ابراغيم و سيطة على 
خلق مؤنى.وثة_داعلى خاق: غدشئ ؤ واخد على دلق محمد عابهم الصاوة الام فهم 
غإن” هم اتتيهنم سسادات اعلاق » وتقال* انق عاق القزى التدلاء“ارزعؤن' و“الأمثاء س.عة نأو ا سأللفاء 
من الانة ثلاةوالواحد هوالقطب.فالقطب غارف ممم عا وتششرق غامع وإإعزفة اخد.ولا 
تشرق عليه وهو “انام الاؤلناء :والثلثة الذين هى اخقلفاء من الامة زغرفون السغة ويغرفون 
الارادين وهم البدلاء والاربدون يإغرفون سا رالاولناء.نالاثمة ولاإعرفهم #ن الاؤاياء اخد 
فاذا تقض واحد من الاربءين ادلمكانه هن الاؤلاء وكذا فىالسعوالاث والواعد الى ان 
0 انتهى » وف الاننتان: الكامل: انا اجثاسن رخال الغنبا فلهم من ادام وخنهم - 
نهو امن لا م وهم ته ة اقسام ختافون فى القام * القتم الاؤل هم الصنف الافضل 
يل افراد الاؤلياء المقتفون آثار الاولياء غابؤاا هن الأكؤان ف الغت البق 
مستوى الرحمان فلا يعرفون ولا يوضذون وهم أذماؤن ة والقسم الثانى ذم اهل المءالى 
وارواخ الاداتى يتنور الؤلى بصورهم كام الناسفى الظاهى و الباظن وخبرهم فهم ارواخ 
كأنهم الماح للقوة الممكنة فى التضوثر فى الذين سسافرَوا عن عالم الشهود و ؤوصلوا الى فضاء 
عبب الوجود فضار عينم تبادة و انقاسهم عادة هؤلاء هم 'وناد الارض القاكون لله بااساة 
والفرض.»"القسم الثالث ملائكة الالهام والتواغث يظرقون الاؤلناء ويكلمون الادقياء 
لا.برزون الى عالم الاجسام ولا يرفون بعوام الناض ٠‏ القسم الرابع زجالالمفاجاة فيالمؤاكم 
واغا #رجون عن علمهم ولا بوجدون فى غيرعالمهم ولا :وجدؤن فى غير معاهم ستصورون 
سنائر الناس فى عام الاجسام وقد ندخل: اسل الضفا الى ذلك الكؤى فيخبر.ونهم بالغيبات 
والكتوامات القسم الخامس رجال السانس قم اهل الخو فى العالم وهم من اجناس 
بى أذم بغلورؤن و كامونم فون اكرمم وسكى «ؤلاء قالمال و القفار والاودة 
واطزافى الأمار ألا من كان فلم ا 15 هن اللمدن مكنا غير متشوق ألله ولا 
معول عليه ٠‏ القسم النسناوسن ب الأواظز لا الوساوس هم ألمولدون من أب اانقكر 





التصوف وليه 
است صلى الله عليه وسيم در ميان خلائق وبسكه صاحب لطيفة حق راست مخلاف ني 
اعى * وواصل كبى را كوندكه قوى لطيفة او من ك5 كشته بر لطيفة حق ٠‏ وطائر كرا 
كويندلكه بلطيف روحى رسيده ٠‏ وسائر كنى را كوبند كه صاحب قوى ملك لطيفةسرى 
باد ء وسالك كدى را كويندكه صاحب قوى مك لطيفة قلبى باشد . ومييد كببى را 
كويد كه صاحب قوى ملك لطفةٌ نفسى باشد . وطالب كنى دا كويندكه ماعب فوى 
م لطافة خنى قالى باشد » وعدد اين طانفه سه ضد وشصت توائد بود مثل انام شوسى 
ونيز مى كوشد ردان خدا اقطاب ابد وغوث وامامان يعنى دو وزبر قطب واوتاد 
وابدال واخبار وابرار وشَاء ونحاء وعمده ومكتومان ومفردان اى محيوبان ٠‏ 'شاء سه 
اند نيان ال تنا عل ات ونحجاء هنتادناند اسباض كل مخاء جسن استداء 
واخيار هفت اند اساىى ابشان حدسين است ٠‏ وعمده <هار اند اسان ابشان محمد است. » 
وى غوث است اسم أو عند الله است <ون عوث عيرد 3 از جمده نحاش رسد ومحاى 
يق از عمده بكى از اخباز آيد وبجاى بكى از اخبار يكى از نجاء بيايد وبجاى بى از نجباء 
كى از شناء ساد ونجاى كى از شباء بى از خاق بداورده ند » مسيكن نقاء زمين 
مغرب است يعنى زمين سويدا أنحا رؤز مقدار از صبسح 5 حجاشت مى شود وباقى حميه ثذب 
اما تمازهاى ابشان جون وقت ,ب زسد در طى زهينها لله باوقات متعين است عشاهدةٌ عين 
د سنك وحن صلوات ص اكزاريد وسكونت مجبام وخر إستدءنواخيارجميكيه 
ور سسباحت مى باشايد واشان را ال-1 وقرارى نسست .. وحمده در زواباى ارض 
ب باشند ومسكن غوث ف ست ء وان درست بست حرا كه حضرت عند القادر حيلانى 
رحمة الله ءانه غوث.بود ودر يغداد مسكن داشت _انتهى وتغصيل باق در.مو اضع انما اكه 
ودر توضيح المذاهب ى كويد مكتومان جهار «زار تن اندكه مستورَ ىمانند واز اهل 
ف تند اها !الك اهل حل بوءقيد وتحيرفي اند وابوو إنتاشيان: بصادد كرود 
0 الك سرمي كن لإا جرس عروابت بخلاصة اماق هفيز ايد كه انان ذا 
.اخياد وسياح نيز كويند ومقام ايشان در .٠عصر‏ است,حق تعالى ايشسان را سسياحت امس 
فرموده 'نا ارشاد طالبان وعادان كنند وهفتاد تن ديكن اند ايشمان را حباء خوانشد 
وإنثان دن مغرباند وجهل تن ديك را انداك وجاى ايعان شيام اسنت.وهفتتن 
ديكررا ابرار وايشان در خاز مبباشند ور تن ديكر اند ايان راعمده كويند كاستون 
عالم اند وقوام عالمبديشاناست هثل قوام خانه ستون 1 ايشان درزاطراف عالم اند وجهارتن 
0-0 اند ايشائرا اوثاد خوانند كه مداز استحكام عالم دشباناست- جتائحه مدار رننمان 
برميخ است. و سه تنديكر اند كه ايشان وانقياء كويند. كه نقراناينامتاند و بك تن ديكررا 
قطب و غوث نامند كه فرياد رس همه مالم,اوست وهركام كدقطب إز ءلم انتقال كنديكى بجاى 
زاك «وكثاف » (وؤوه) 





ل التصوف 


وكونند مقضودنما ازين ملإمت" خلق إنسات وحق تعالى أز طاعت ب نياز اسث وان 
معصبت غير متضرر ومعصدت در ازار خلق متعدصير دانند وطاعت دراحس_ ان خلق مه 
ومتشبه محق بزهاد طائفة اندكه هنوز رغنت ايشان از دنيا بكلى نكشته وخواهندكه 
سكارى رغنت بكردانند وايشان را متزهد. خوانند . ومتشه مبطل بإيشان طائفة اندكه 
ازبراي :قبوك خلق “ره زبنت دنيا كتند:و يدان تتصديل طلب :جاه اكتب در ميان حدم 
وبين بعذى حال ايشان متشه شود و بندارندكه انشان :از دما اغراض كردهء اند .وكام 
بودكه حال خود شان بر ايشان مشتبه شود كان برندكه جون خاطر ايشان إطلب اسباب 
دنيوى مشتغول سدتبعات: انمه . اعزاض كرده اندوان طاعدىا للق ال لف ا 
ومتشبه محق شقرا :[اشرث كاطلا أو برسم ققر .مترمم بود وباطنش خواهان حقيقت فقر 
وليكن هنوز هيل بغنا دارد و شكلف بر فقر صبر ى كند وفقير حقيقى فقر را نعمتى از 
حق ميداند وبر آن وظائف شكر همواره بتقدم رساند » ومتشبه مبطل شقرا انس تكه ٠‏ 
ظاهرش بر سوم فقر هترسم بود وباطنش يحقيقت أن غين مطاع ومقصودش قبوليت در 
نظر حَاق است ثا نفى ازا نها.حادل شود واين طائفه وا نز مراسه كويئد ٠‏ ومتشسيه 
حق مخدام | نست كه ممواره بخدمت بندكان حق قيام تمايد وبباطن مىخواهدكه خدمت 
ادفيلان دنب بنخات اخروى: كردد واز شوائ ميل هوا و ربا تخليص كند ولمكن هنوز 
حقيقت أن ترسيده: بس وقتى كه حكم غليةٌ نور ايمان واخفاى نفس بعذى از خدمات او 
در حل اس تحقاق باشد بتوقع جمدت :وناق خدمت طبع بتقديم رسانئد وبعذى را له 
مستحق خدمت :يباشند محروم كذارد وان جنين كن را متخادم كود ٠‏ ومتشسه منطل. 
مخادم كمى 'تاشدكه اوارا حدمت نيت الخروى ناشد يدم خدمت او بحش از رزاى ونا 
باشد آنا بان سبب استجلاب اقوات از اوقات واسباب كند واكر آنرا در تحصيل مقصود 
«ؤثر نيابد ترك كند بس. خدمت او مةصور نود برطلب جاه وجلال وكثرت اتباع ونظر 
او در خدمت همي بر حظ نفس خود بود اين جنين كس زا هتخدم خوانئد ٠‏ ومتشه 
محق بعابد كمى بودكه اوقات خود را بعنادت مسادتغرق ذارد وليكن بهت عدم تزكية 
نفس ظِبع بشرى بهر وقت'در أعمنَال وظاءات او فتورى اندازد وكبى كه هنوز لذت 
عبادت ثيافته باشد وشكلفت ندان قنام تماد او را متعيد خواتند . ومتشية ميطل بعابد. 
كلق يناعد ا جعي" ع اث هكد انط ياوا رخن ا لدت وليه ازا قرولا دلق برد يدي لل نياك 
به نيوت آخرت نباشد ونا اطلاع غير بز طاعت خود نه ,يند بدان قيام تمى بايد واو را 
نبز متعيد خوانند انتهى ما فى توضييح المذاهب ٠‏ در م اة الاسرار عى كويد طبقة صوفيه 
هغت نوع اند طالبان ومريدان وسالكان وسائران وطائران وواصلان وهفتم قطب كه 
دلاو بر دل مد است عليه الصاوة والسلام واو وارث عل لدنى حضرت رسالت يناه 





ااتمرتق /الايه 


ايت 2 ابوه عنادت رغت بدنيا يمكن بود + وفرق ميان ناد وفقرا أن اليك د 
ظ غى م انواند كه از عناد تودء سن معلوم 0 واصلان دو طافشه اند وسالكان شش 
مله اوهل لك الزن ولور الت يهل تكائمنوا خوامتسة افد هئ علق (وكرئ +مبعلق ه تمتشهة 
محق بصوفنان متصوفه إند كه سنهايات احواك صوفيان مطاع ومشتاق اند وسقاياى متعلقات 
صفات از بلوغ مقصد ممنو ع كشسته اند ه ومتشيةٌ مبطل بصوفيان جاعتى اند كه خود زا 
:دراروى: صوفان اظهار كنند واز اعمال ايشان خالى باشند ‏ وابن طائقة را باطنيه :واياحيه 
اليه ستو الك وإيلعسان؛ جوودر ا امتصوافه بجي كوديند «وعى تكو ند كه تقس بها كلم شر يت 
“لبنة عام ات كنلا لشن لمان ان لاعن اشداء ياست ما خالل بخواض 1 نشتاله بز سوم 
ا المقيل لضوكك:3 جر الاان خصور لطن لعي ايند » استقبفطن مهدونان واسى 
طَائفِة اند از اهل ساوك لله سر ايشان.هنوز.در قطع منازل دفات تفوس بود واز ناش 
جرارت طلنت وود ايشان .در قلق واضطراب اس_ت و بيش از 2000 ذات 
واستقرار در..قام فنا كاه كاه كشف ذات لامع كردد وباطن شان هميشه مشستاق ابن مقام 
عى مائد ..ومتشبه ه.طل محذوبان واصل؛ طائفة اندركه دعوى استغراق در تحر فنا كنتد 
وتحركات .وسكنات خود را هيج على لشاف نكس و كو سندكه تحر بك ناب بدونحرك 
كن نبوذبواين ممق اه اجنها ادس :اسسيثا ,يكن لجال “أن جاغة ست زيرا كه .مقضواد 
الشتنان ازن ساؤن عليه عدر معادى وحواله بارادة حق ودفع ملامت از خوداست 
ابن طائفه را زنادقه <وانند ٠‏ وشيخ عبد الله تسترى كفتهكه اكر أن شخص قائل اين 
قل رعاست:شريعت واحكام عدوديت عفن نف ان صد شأ نست وك از عدم محافظت شرع 
باك ندارد از زندشان است ٠‏ ومتشيه حق هلامشيه طافة اند كه در كريب نظر خلق 
مبالانى زياده تماسد وا كر سى ايشسان در تريب رسوم عادات واطلاق از قنود اداب: 
مخالطات بود وسرماية حال ايشان جز فراغ خاطر وطيب قلب نبود وترم برسوم زهاد 
وعنباد إز انشسان سورت له ينددزوا كثار نوافل وطاعات اد .وحن بر اداى فزائضل 
مواظبت تهاشد وجمع واستكثار اسباب دنيوى بايشان منسوب باشسد وبطية القلب قانع 
.وطلب من بد اإجوال نكن اإيشان را قلندريه خوانند واين طائفه جهت عدم ربا باملامشته 
مشابهت دارئد ٠‏ وفرق ميان ايشان:وملامتيه 1 نستكه ملامتيه مجميع نؤافل وطاغات 
تمسك جوشد للكن آنرا از نظر خلق 'بنهسان دارند اما قلندريه ازرخد فرائض در 
تكذرند وباظهار وا<فاى اعمال مقيد نشوند . اما طائفة كه درين بزمان شام قلندرى 
موسوم :اند و رعَةُ اسسلام از كردن بر داشته اند واز:اوصاف:مذكوره خالى ابن اسم ,بر 
اأبشان عاريت است «ؤايشان.را حشويه كفتن لاثق است ٠‏ ومتشيه مبطل علامتنه طائفة اند 
خم از زنادقهكه .دعوى اسسلام.واخ لاص كتند واش ا اظهان افق وعفاوى سا ليه كيد 





اه النصب ف 


نه بيند وندائد ومستغرق .وحدت باشد ٠‏ بيت ٠‏ جه غير وكا غير .وكو نقش غير ء سوى 
لهم ادها ف الإسق ودس افق شالق ملام وطوفيم ا بدا اك و خسر اك 0 
اذلى از.وجود برداحته: وساب خلقت.وآنانيت ازديدة شهود بن انداحته وعرتيهة 
رسايده له خود را وخلق راءنه يبنذ سن ملامشه اسان سسكا لام اند وصوفه مخلصان 
| اند بشت لام يعتى ملامتيه احماك خود:را خالص مى سازئد از شائية ريا وصوفيه.را حق 
تدالئ خالص بع كر اند خصاتى كه دق تعالى را باعتدانه غيز او برا ٠‏ اما طالنان :اخرت 
جهار طائفه:اند زهاد وفقرا وخدام وعاد . اما زهاد. طائفة كه ننور ابمان واشَان حقيقت 
آخرت وال عقى .را مشاهده كنند ودثيا وا قبيسح شمارند واز مقتضيات نفس » بكلى 
اعراض اند ومقصود جمال اخروى دارند . وفرق منان انشان وصوفيه | نستكه .زاهد 


نجهت حط نعبس دود ان حق دوب اسست زبراكه مات حاى لفارت اي حلاف 


ةك نظر .ايان محمز خباا بر ديكر _نلفتد ١اما‏ فقا أن ظائفه اند كه ملك هبج جين 

ردنا لجار مكرومائد هيت اطلت: يخق تطالى ‏ واسيت تراه ايعان ليك الدننة دين ات 
اميد فضل يا مخفيف .حساب ناا خوف عقاب: جه اجلال را <ساب است ودرام زا عذاب 
ويد افشلا ثولبيه وجين بذ شل اد نينت :اذ اكتها انق حي تراب انسادت والفقيل 
از اغنيا مجنت .در ايند . وطلب جمعيت خاطر از براى بسيار كردن عبادت وخضور ذل 
دد زا واقريق بين ختر | هلاه ]تدان ع رط اطاتا بعت لط اسن اه لمك 
وملامتيه طالبان حق اند وابن فقر رسمى است ورائى مره در فقر ومقاميست فوق 
مقام ملامتيه ومتصوفه واين ودف خاص صوفست جه دوف ا كرجه مرتية او وراى 
ماتية فر [لستا_ لمكن :خلاصية مقاشفقل د ركفا مو اج اك عه عل لبداء كل ارال مقلم 
صوق ترق كند اصفاى. ان مقام :ردارد يمن ققر را :دو مقا صوق وسفت زائد.بود وان 
سيب نسبت جميع احوال واعمال ومقامانست از ود وعدم تملك ان جنانكه هيج عل 
وه ججال ومقام از خود ننيند وود مخصوص .نكرداند بلكه از خود خبر ندارد.واين 
عنقيقت افقزا لنت + :وفيق ميان افق وز هد !انس كك قر د يو جواد: زهد كن نوه 22313 
كبى ترك بدني كمد يمر نئابك ونون واقيت, لون <يدنها قيضت والإلتبايق هد وونفقر. حكن لببيت 
ينات 0ه كمى قا ودزها اسنان ,رشك ذاه عه اله 4 وا امير أعلا 1 ليد لك نيدت اا 
وطالبانحق اختيار كنند واوقات.زا بعد از آداى .فزائض :درتفريغ. خاطر ايشان .از اهتام 
بامورا معاش :واعانت ببر استعداد امس معاد ايشان مقرو ن بدارند :و آن يا بر نواقل تقديم 
كنتد خؤاه بكسب .واه بسؤال ءاما عنادطائقة اندكه بروسته بر.فرائضوانوافل بو.وظائت 
مداومت تمايند از ببرّاى ثثواب اخزوى واين:وصف .در صوق انيز موجود است ليكن 
مبرا ازثواب .واغراض جه.صوقى حق :را براى.حق برستد ٠‏ .ووفرق مئان زهاد .وعناد 





التصوف ! د 
اعلام واطلاق اين اسم برايشان مش ازان بود له از مجرت دورست مام كردد 5 بدائكة 
در توضيح المذاهب كويد اما تصوف در لغت صوف بوكيدن است وابن ار زهد ورك 
دنيا است ودر اصطلاح اهل عرفان با كيزه كردن دل است از حت ماسوى الله و اراسته 

كردن لاس اسيت من ندث. الممل. والاعتقاد يا مأمؤرات ودور تؤدن از منيبات:ومواظت: 
مودن شرمودةٌ رسول خدا عليه الصلوة والسلام واين جماعت متصوفه ممق اند وبعضى. ., 
متصوفه مبطل اندكه <ود را صوفيه ئى ثمارند و محقيقت صوفه نستّند وابنها حند فرقه 
لأسا بعضى ازنانيا. اق است . نعنه ٠‏ اولياشيه م شمن ايه وااناحيه م حاليه:ة حاوليه... 
0 وزقني سعاسولايليه »لاله الهابيهاء وتنامية اتن واب #تصوافه مثلتييمية 
غير سيد سيد ات » وصاتب طبقات مىدم على اختلاف درحات سه قم است * قسم 
اول واصلان وكاملان و أن طبقة علما است » قسم دوم سبالكان طريق كال وان طبقة 
وسطى است » قسم سيوم مقهان زمين ومغاك و أن طبقة سفلى است كه همت ايشان تربيت 

بدن الت اق سكول فسان وشيواق بعان وفرج ولباس وننك وناموس وعغيره وان 
عادات وطاعات من ربك اعضا نصيبى ندارند » و واصلان دو قسم اند اول مشاحخ 
صوفيه له بواسسطة كال متابعت حضرت نيوى عليه السلام ميتية وصول بافته اند وبعد 
اذان در رجوع براى دعوت خلق بطريق متابغت حضرت نبوى عليه السلام مأذون 
ند اند وان طابقه كامللان اند ومكمل كد عنات الى :ايشان يرا عد از,استغزاق: درعين 
جع از شكم ماهى فنا خلادى داده ساحل وميدان ًا رسانيده . طائقه دوم أن جماعه 
اند كه بعد از وصول بدرجةٌ كال حواله تكميل ورجوع خاق بانشان نشده وغرقة بحر 
جمع كشتند ودر شكم ماه فنا متهلاك شدند وبناحيةٌ هَا نرسيدند ٠‏ وسالكان نين بر دو 
قبم اند طالبان وجه الله وطالبان يوشت و اخرت »اما طالبان <ق دو طائفه اند متصوفة 
يحق وملامتية متصوفه ٠‏ محق. أن حماعه اند لله از نقص صفات بشرى خلاص فته اند 
وببعضى اجوال صوفيه متصف شده ومطلع نايات ايشان كثته و ليكن هنوز ببقاى نفوس, 
تعبت مانده باشند :و .بدان. سيب ,ان وصول قَايا ونهايات اهل.قرب: وصوقيه متخ فكثته 
0 طني ججماءى الت درازطانت مق الخلا وصحيق اغانت باى كتد بوذرريير 
عبادات وكم طاءات از خلق اهتام لازم دانند حجنانحه عاصى كي سامى كني أبغان رز 
ظهور:عبادات بجهت مظة ريا حترز ى باشند وهيج جيز از اعمال صالله ترك تكنند 
رب اسان خسدة تحقق طانى اخللاض ات 6 و سطى فته اند كرتملائتيه [نها اند كم 
اظهار نى فى كنند و بدى فى بوشند وان طائقه ه جند عزيز است ليكن هنوزحاب 
وجود بشرى. دو قلوب ايشان انكشاف ام .نيافته. ولهذا از مشاهدءٌ حال 'توحيد مححجوب 
مانده اند حه در اخفاى اء*ال خود' نظر دل لود باق است وكمل انست له خود وا 





3 التصوف 


ند شيذه الذى يدخل فى ارادنه و سوب على بده لامور . هنما |اتزبى بزى المقصود ليتلس 
ياطنه يضفاته كا يتلبسن ظاهي». بلباسه .وهو لمن التعؤى:ظافى! وباطنا 'قال ,الل تعالى .قد 
انزلنا عليكم لباسا بوارى سوأتكم وريشا ولباس التقوى ذلك خير ٠»‏ ومنها وصول بركة 
الشيخ الذى البسه من بذه المناركة اليه ء ومنها نيل ما غلب على الشيخ فى وقت الالباس 
من الجال الذى يرى الشيخ ببصيرته النافذة المنورة بنور القدس وانه محتاج اليه لرفع 
حبه العائقة وتصفية استعداده فانه اذا وقف على حال من يتوب على بده علم ينور المق 
ما محتاج اليه فيستنزل من الله ذلك حتى سّصف (لبه به فسسمرى من ياطنه الى باطن المريده 
.وهنا المواصلة بينه وبين الشيخ به فبتى بينهما الاتصال القابى والحبة داتما و يذكره الاتباع 
على الاوقات فى طر شته وسيرته واخلاقه واحواله حتى يبلع ماغ الرجال فانه اب حقيتى 
"ا قال. عايه الضاوة والسسلام الآباء ثلثة اب ولدك واب علمك واب رباك هكذا 
:فى الاصطلاحات الصوفية ( قبل التصوف الوقوف مع الآداب الشسرعية ظاه! فيرى 
حكمها من الظاهى فى الاطن وباطنا فيرى حكمها من الناطن فى الظاه فيدصل لاءتأدب 
بالحكمين كال ٠‏ وقيل التصوق مذهب كله جد فلا تخلطوه بشى” من الهزل ٠‏ وقيل هو 
قصفية القلب: عن موافقة البرية ومفازتة الاخلاق الطبعية واحماد الصفات البشرية ومجانية 
الدعاوى النفسانية ومنازلة الصفات الروحانية والتعلق بالعلوم الحقيقية واستعمال ماهو 
اولى على السرمدية والنصح يع الامة والوقاء لله تعالى على الحقيقة واتباع رسوله صلى 


. الىاكن 0 يي" للوكن # وجا ولف جنب 
اا ودين . 0 1 
1_0 


الله عليه و-لم فى الشريعة ٠‏ وقيل ترك الاختيار وقيل. بذل الجهود والانن بالمسود وقيل ‏ 


حفظ <واشيك من مراعاة انفاسلك وقيل الاعراض عن الاعتراض وقل هو صفاء 
المعا.لة مع الله تعسالى: وادله التفر غ عن الدنيا : وقيل الصير نحت الام والنهى وقيل 
خدمة التشرف وثرك التكلف واستعمال التطرق وقلم الاخذ بالطقائق والكلام بالدقائق 
والاناس ما فى ابدى الللائق كذا فى الخحرجانى ٠‏ ) اعم الفتقيل أن الاصنوك/ باحو داكق 
الصفاء وهو مود فىكل لسان وضده الكدورة وهو مناموم كل لسان.. در ختر استكه 
مصطنى لى الله عليه. و اله وس فرموده دفا از دنيا برفت وبا ماند كذورت بس مرك 
اس وز نحفه بودن هن مش لماق زا ايش ان نام آن-صفا بر خاست! وقالت شد عن ال 
طائفه را كفته اند در عصز سذامير وعد أن تزركان را انه ع كفتند 'وبعف ايشتان 
لاا نابعن أ كاتنن وعد ارشان دكرائرا بع تابعين لفتئد ونعد ايان 
:ديكرانزا كه عنايت باس دين بنشتز ى داشتند؛ زهاد وعناد عى كفتتد :وعد ايسان حون 
اهل بدعت ديد امدند هن بي ميان خودها زهادى وعبادى دعوئ ىكردند إش 
خواضن :احال الث وتجاغ تك رعاءث اطاس ازا دلاوم ى لهند جلام لوقه متقرى شايز 
وبآن نام مشموق كلقن من ديشانا ا كرستد ان اسمى است مس :ابن طائفه را .از اسماى 





أأصفة ١#‏ 0 5 الصوق 5 اتصدوف . مويه 


حقيقة لصدق تعررغه عايه بل انما يصير فى حكم المصرف ٠‏ فعلى هذا ما فى الارشاد من ان 
الللصرف هو الاسم المتوفى للحركات ااثاث مع التتوين ويسمئ امكن كزيد وغيرال صرف 
انم غير مسثوف لها يماع التكبير ةفع ااتنوين :الا لضرورة. او وفق نظائر اوغاية خفة 
بكونه هن باب نوح او هنف اوغند لام او اضافة تعريف بالحكم . وعند الماحمين هو 
الكوكن الذى بنضرف عن الاتصال ويحى” فى فصل اللام هن باب الواو ه 


ل كد بوا اانا تلان ف النظة الل فى صمل اثاء من نات ألناء الموحدة ٠‏ 


) الصرنف ( بالفتتح واللكبر وسسكرن النون عند الاطقيين هو النوع المقيد مكل 
عرضى كالتركق والهتدى كم فى شرح الوقاية فى باب الوكالة بالببع والثسراء وكتب المنطق ٠‏ 
قال فى شرح الطوالع فى بحث ١‏ قياس اعم اتات التدرعة نحت الكلى اماران ون 
تانها الذاتنات اووالعرضات او ميها والاول نسمن_انواعار والثاتن اطنافا بزالثاات لقساما 
ل هنا السضم كلى مقول على كتين متفقين باللقائق يون المرضيبات والالي 
واحد . 

) الصوفى ) بالغم وشكنى الواو عند ال التصوف هو الذى هو فاذر نفسه باقر بالله 
تعالى. من تتخلص من الطبائع متصل حقيقة الأقائق » والمتصوف هو الذى #اهد لطاب 
هذه الدرجة ٠‏ والمستصوف هو الذى يشبه نفسه بالصوفى والمتصوف لطلب اللاه والدنيا 
ولنس بالحقيقة من الصوف والمتصوف ٠‏ قال الحنيد الصوفية هم القائمون مع الله تعالى 
ححث لايم قيامهم الا الله ٠‏ وقال سهل التسترى التصوف القيام مع الله تءالى محيث 
لا يعلمه غير الله « وقيل اول التصوف ع واوسطه عمل و اخره موهية من الله » وقيل 
قال الخنيد التصوف ترك الاختبار . وقال الثيلى هو حفط حواسك ومراعاة انفاسك ٠ه‏ 
وقبل بذل المجهود فى طلب المقصود والانس بلمعبود وترك الاشستغال بالمفقود » وقيل 
الصوقى هو الذى لايملك ولا يملك اى لا يسترقهم الطمع ٠‏ وقيل الصوفى هو الذى صفا 
هن الكدر وامتلا” من الفكر وانقظع الى الله من البثئر واستوى عنده الذهب والمدر 
والخرير والزير نروقل طوف آافنيت كد ذل خود را ماف داهم باشد من خدابرا عل 
وجل بحن جدائ. ذيكر ينا واعن . يفيل اخنوش ١:‏ سنت كه شوق يكسو نهد ودك بدثن 
نهد وبخل يكسو نهد وابثار بيش نهد . وقيل صوفى انس تكه ويرا ذكرى باماع باد 
ووجدى باسماع بود وعملى با اتاع باشد. » وقيل صوفى | نك هميشه با خداى باشد بغير 
علاقه ء وقبل صوفى ١‏ نس تكه وبا خداى .از حظوظ انشانى. عيرائد ومشاهدء خويش 
باق كرداند ٠‏ وقال انيد الصوفى كالارض عنى «ثل زمين است در تواضع وفروتى » 


) التصوف عن التخلق نالاخلاق الالمية ٠‏ وعدرقة ا تضوف فى ما يادفت» المريد هن 





له هذا الطع وقس على هذاه واختراع اشياء لا حقيقة لها كم فى مخيل انسان ذى جناخين 
يطير فى الهواء كالطير . وقد بال تركيب الصورة بالصورة. م فى تخيل انسان ذى حناحين 
وتركيب المعتى بالصورة م فى وهم صداقة جزئية لزيد ولا انس عاد بين القولين كا يظهز 
بادنى تأمل اذ بين اختراع اشياء لا حقيقة لها و بين تركب الصور والمعاني وتفصيلها حموم, 
وخصوص من وجه » ثم ان هذه القوة لا تسكن داكا لا نوما.ولا شّظة ولبى عملها 
منتظمًا بل النفس هى التى تستعملها فى المحسوسات مطلقا على اى نظام تريد بواسطة القوة 
الوصية و بهذا الاعتبار تسمى متخيلة لتصرفها فى الدور الْبالية وف المعقولات نواسطة 
القوة:العقلية بهذا الاعشار تسمى: مفكرة لتصرفها فى الصور المقلية ٠‏ فان قلت كفب 
تستعملها فى الصور المحسوسة مع انها ليست مدركة لها عندهم . قلت القوى الياطنة 
كالمرايا المتقابلة فينعكس الى كل «نهسا ما ارتسم فى الاخرى والوهمية هى سلطان تلك القوى 
فلها تصرف فى مدركتما بل لها تسلط على مدركات العاقلة فتنازعها فها و تحكم عليها 
مخلاف احكامها ثن سخرها للقوة العقلية بحيث صارت مطاوعة لها فد فاز فوزا عظما 
هذا كله خلادة ما فى شرح التجريد وشرح المواقف والمطول وحواشيه » 

( المنصرف ) على صيغة اسم الفاعل من الانصراف . عند النحاة قسم دن الاسهالمعراب 
وف اللباب المعرب على نوعين الاسم المتمكن والفعل المضارع فالاول اما منصرف او غير 
منصرف انتهى فغير المنصرف يسحى بلممتنع والمعى ايضا لنعه الكسرة والانوون على ما 
فى فصول الا كبرى + وفى الاصطلاح القديم ست اصرق بامرى وخير اللاصرف ازثير ' 
المخرى كم مى فى فصل الياء من باب اليم ٠‏ ثم غير المنصرف عرفه ابن الحاجب ها فيه 
علتان هن اأءلل التسع «ؤثرتان باجماعهما واستجماع شرائطهما فى منع الكميرة والتتوين 
او علة واحدة منها دوم مقامهما فى ذلك التاثير وتلك العلل التنسع هى المشار البها فى قول 
الشاعى . شعر . عدل و وصفف وتأنيث ومعرفة ٠‏ وتحمة ثم جرع ثم تركيب ء والنون 
زائدة من قبلها الف . و وزن فعل وهذا القول قريب ٠‏ اى تقرربٍ لها الى الصواب 
لان فى عددها خلافا فقال لعضهم لسع وهو الختار وقال لعضهم اثثتان وقيل عشمر بزيادة َ 
الالف المزيدة فى آخر الاسم للالحاق او غيره كارطى وقنعثرى وقبل اخدى عثير وزاد 
على المثشر المذ كوزة. صناعاة الاضل. فى مثل آجر ,وقال الات عتسرة.وزاد أنوم الثا نت 
وتكرار المع » وقبل القول بانها عشر هو الصواب فالقول بانها. تسع تقريب الىالضواب 
وهو القول بانها عشر ٠‏ وقبل القول بان كل واحد هن الامور التسنعة علة قول تقربى 
ومخازى لا تحقتى اذ العلة فىاطقبقة اثنتان منها لا واحدة ٠‏ وقيل المقصود منه ان ذ كر 
العلل فى ضورة الاظم تشريس لها الى الفط لان حفظ النظم اسهل ٠‏ والمنصرف حلاف 
ذلك شا دخل فنه الكسرة والتنوين للضرورة او الخفة او التناس لا يصير منضرفا ذلك 





التصريف , التصضرف ,٠‏ المتصرف ؛ المتصرفة اجات 


من ند الى بد قبل الافتراق لانه يشسترط فيه التقابض قبل الافتراق كذا فى جمع البركات 
ناقلا عن التسين وشرح الوقابه ». ويطلق الصرف ايضا على ٌ من العلوم المدونة وسحمى 
بالتصريف ايضا ء وصاحب هذا العم فيلس ميرها وضرانا وقم شق فى مقدمة اللكتان:» 


من الكلمة بناء لم ننه العرب على وزن ما تبنيه ثم تعمل فى البناء الذى بذيته ما يفتضيهقياس 
كلامهم كم فى مسائل الغرين كذا ذكر الرضى فى شرح الشاففة وقد سيق فى امقدمة ايضا 
فى اخر سان ع السر و : 

( التصرف ( تحويل الاصل الواحد الى اءثلة مختلفة معان مقصودة لا تحصل الا بها 
كد فى الرحاق * ونزد باغاء انيت شخدى حيبزى اناك كرد امعد كه دل رركن 
ومعانى مقصودة او بنهايت لطافت بود اما او را دست نداده باشد ديكرى هوت طبع 
خود جنان آورد كه ع بايست ويا صنعتى له استخراج واختراع كرده باشد ديكرى بشّوت 
طبع در أن <يزى زنالاء "كند از نالع لفغلى ومعنوى له لطافت قراب كذ فى جادع 
الصنائع » ' 


3 التصرف ( على ل اسم ا'فاعل هن التصرف عند الاحاة يطلق على قسنم من 
الافغال وهو الفعلل الذى 0 منه مضارع وجهول واص وممى الى غير ذلك من الامثلة 
كاسم الفاعل واسم الفعول والفعل الذى لا ى” منه ذلك يسمى حامدا وغير متصر ف نحو 
هيوست وبدس وبنست ٠‏ وعلى قسم من اقسام الارف قالوا الذرف أما متصر ف ويسحمى 
1سا 6 فعض اللواى المعلقة عل الضوء ٠‏ واما غير متضرى و تجى'" :فى فضل ” 
الفاء من ياب الظاء المعحمة » وعلى قم من المصدر وهو مالا يلزم فيه النصب وما يلزم 
-فية |انصب على المصدرية و سببحان الله سهى غير متصرف 80 فى الللاب :فى محث 
١‏ الفدول المطلق ٠‏ 


ّ) المتصرفة 3 عند الحكماء يطلق على حس من المواس الباطنة وه قوة محلها مقدم 
. التدويف الاوسط من الدماغ من شأنها تركيب الضور والمعائى وتفصيلها والتصرف فيها 
واذتراع انراد للاصتيتة ااام قتكنه الصووة بالضوونة: تن انريتطو انان ذو رانين 
او ذو اند اريم ووه وم فى قولاك صاحب هذا الاون الخصوص له هذا الماع اخصوص» 
وتزكب الضورةءبالمءنى 6 فى قولاك ‏ ضناحن الصداقة له :هذا الاون:» وتركين المعنى بالمدق 

> فى قولك أ إه هده العداوة له هذه النفرة #« وتفص.ل الصورة عن الصورة مثل أن 
قاور انبياو بلا راس او بدون ,يد او بغير رجل وك>وه. وك فى قولك هذا الاون ليس 





مه المسسمك اه الماششفة ب لمرو 


ان كانت بغير الحروف او بالحزوف مع بقاء صورة الخط فى السياق ه فا نكان .ذلك بالنسة 
الى النقطة يسمى ذلك الحديث مصحفا بح الخاء المشددة ٠‏ وان كان بالنسية الى الشكل 
والاعراب سمى حرفا ء وابن الصلاح وغيره سمى القسمين حرفا كذا فى شرح شرح 
النخة ه وفى خلاصة الخلاصة المصحف اما لفظى تحسوس بالبصر او بالسمع . والاول اما 
فى الاسناد كم صحف مراحم بالراء واليم مراحم بالزاء والحاء واما فى المآن كتصحيف سنا 
هن حديث من صام رمضان واتعه سا من الشوال الحديث بشينًا بالشين المعحمة والاء 
امثناة التحتانية ٠‏ والثانى ايضا امافى الاسناد كا قال يعن عاصم الاحول فسمع و اصلل 
الاحدب . واما فى المآن كا قبل فى حديث الكهان فر الدجاجة فسمع الزجاجة ٠‏ واماممنوى 
كا قال انو موسى العترى نحن من عترة يدلى لنا النى صلى الله عليه وسلم بريد ما ثبت انه 
دلى الله عليه وسم دل ى الى عترنه وى حز سه فتوهم أنه فلة واصسته العمارة دبلى الى 
عيزنه وهى حر دده والتصحيف قريب من :الوضع فى المآن وامأ جه * قبصيره ضعيقا 
عهدا الاسناد انتهى كلامه *« 

( المبحف ) بشم الميم وسكون الصاد وفتح الماء الخففة اسم القرآن والمصحف الذى 
انخذه عمان بن عفان رخى الله عه لنفسه هرا فيه سمى مص<في الامام ولس هو خط 
عهان رضى الله عنه م تومه بعضهم بل هو خط زيد بن 'نابت ء وقبل الاظهر ان المقصود 
مضحف الامام جنسه الشامل لا اتخذه لفسه فى المدسئة ولما ارسله الى مكة والشام ‏ 
والكوفة والنصرة وغيرها كذا فى تيسير القارى” فى فصل معرفة الوقوف ٠‏ والمصحف يضم 
الميم 'وقتيح الصاد الخففة واطاء المشددة ما وقع فيه التصحيف ٠‏ 00 

( الصحيفة 0 ودر عرف كتاب <رد را كويند ودر عشي كت ست 
منقول است كه ابو ذر غفارى ازان حجضرت حلى الله عليه وسلم برسيد كه از طرف بارى 
تعالى عد كيان نازل كاه | عب فرموديد مك وجهار كتات نازل سنالك برحضرت شيث 
عاء حيفه وير حضيرت ادرس سى حيفه وبر حغبرت ابراهم ده ذه وبر خضرت 
دم ده #به وباق نوردت واتحميل وزبور وفرقان 2# وطيى 5 به لياق صندك 
وحهارده ا ده دفه ازان له بر حضرت مودبى سوى توريت زاده كرده والله 
0 اسهى من الفسير العزيزى ه : 

) الصرف لالت وسكون الراء عدا عل اللغة له معنيان احدها الفضل ودنها سا حعى 
اتطوع من ااصادات دمرفا لاه زيادة على الفرائض و'ناسهما الأقل. ه وعند.الفقهاء هو 
بع القن بالقن جنسا مجنس كبيع الذهب. بالذهب او بغير جنس كبيع الذهب بالفضة سمى 
بالصرف لانه لا ينتفع بعينه ولا يطلب منه الا الزيادة او لانه يماج فيه الى النقل فى بدليه 





الضغة د التصحيف لمان 


باحداث هيئة وزبادة معنى” فتتى مادة الاصل ومعناه فى الفرع م فى صوغ الاوانى واللى 
من الذهي فالمصدر اصل لافعل ‏ كذا فى اصول الا كبرى » 


ا الا 10 صل اهل | تسرسة ع الياثة لافج دن رس اروف وحركنما 
وسكناتها ما فى شر ح المطالع فى يث الالفاظ ٠‏ وقيل هى واللغة مترادفان والاقرب ان 
شال الصيغة هى الهيئة المذ كورة واللغة هى الافظ الموضوع كا فى التلوممح فى تقسم نظم 
ال ااء ودر ان صرف ى أورد كه صاغه ادم است ععنى مصوع و٠صدوع‏ 
مشتق است از صباغ يا از صوغ وصوغ وصياغ بحسب لغت زر در بوته انداخان است 
وحالا اطلاق اد بى شود هن حير 1 رحته شده وان را منقولعمقى توسند + واما 
وجه اطلاق صبغه بر افعال انس تكه هىكاه فعلى از فاعل صادر شود إن كوبا أن فعل 
رخته شده است ازان فاعل وابن نواند بود مقصود از قول صصرفيان ضرب زد أن ميد 
در زهأن ماشى صغة واحد هذ كر فاش يعنى ابن زدن در زمان ماضى فعل فاعل ست ء 
و بحسب اصطلاح هيدتى را كونندكه حاصل شده باشد هى لفظ ر! از حركات وسكنات 
وازعدد حروف عند الوضع ومقتصود درن فن صرف مئقول عرق است نه مثقول 
اصطلاحى انتهى كلامه . وصبخ الاداء عند الحدثين صيغ يروى ا الحديث مثل حدثنا 
واخبرنا وقال ونحوهاء 
-, فصل الفاء م 

( التصحينف ( باسلحاء كالتضصريف ست لخ ديلا 5 ردان كات است. و'زد اهل 
تعميه تغيي ر كردن صورت خطى افظ است محو وائيات نقطه يا به تقديم وتأخين حروف 
حتانم در لفّظ معما در ناقص الى باب العين خواهد 1 اسان تصاحيف وضدكى 
١ 0|‏ عاق ورد يلقاء ا فست م الفا در برضب أورده شود له بكردايدن شغله 
از مدح هدح كشد ٠‏ 1 اط ضف زا سس عن واد وان حان ملك 
جراكة در نيس شرط اساتكه الفاظ متتجانس بياورد بس جون افظلى أورد ولفغلى 
ديكر محانس اورد تجندس است وآكر لفظى أورد كه أكر قاط او بكرداند از مدح 
«قدح كشد تصحيف است مثاله ه شعر ه حبببنا بذاته مخدوم ٠‏ موقر العزة فى الايام » واين 
ععنى مدح است وتصحيفش ابنست ء حببينا بذاله محذوم ٠‏ موفر الغرة فى الآ ثام » واين 
ععنى قدح. ءى شود وابن حتين كلام را مصحف <وانند واين در جامع الصنائع واتحاز 
خسروىاكفته ( .ثال أن دد.فاؤسى . مصرااع . مادر ميان دولت. تو زيم ٠‏ اكر 
دولت را به تغبين قاط دو اب خوائند وميزثم را ميديم عو ىى حكردد كذا فى جمع 
الصنائع ) ونزد محدثين تغبير كردن. حديث است بتغيير نقاظ قالوا مخالفة الراوى للثقات 





ابة الصناعة . الصناغات اعفن ٠‏ الاسضناع ٠‏ الضوع 


صنائع مطبوع اند جون ترصيع وتحنيس واهام وخيال وبعضى نا مطبوع جون لجنيس 
مطرف ومقلوب بعض كذا فى جامع الصنائع ٠‏ 

( الضناعة ) بالكسر فى الاصل الخرفة يعنى بيشه 5 وقع فىالضراح وعلى هذا قل 
الضناعة فى عرف العامة فى العر الخال عزاؤلة العمل كاطلناظة وانناكة والححافة 
وتحوها ما يتوقف خصولها على المزاولة والممارسة . ثم الضناعة فى عرف الخاصة فى الل 
المتغلق بكيفية العمل ويكون المقضود منه ذلك العمل سواء حضل عزاؤاة العمل كاشاطة 
وغاواسن اولا كمز الفقه والمنظق والنحو واطكمة العمللة وموهنا مما لا حاجة فنه الى 
تضوله تمزاولة الاعثال ٠‏ وقد نقال: كل غلم فازسه الرجل ختى ضار كاطرفة له يسحى 
صناعة له هكذا يستفاد فن'الخلى حاث_ية المواول . ؤقال انو القاسم فى خاشية المطاول 
الصنئاغة انعم للعم الماصل من القرن على العمل : وَقَدْ تمسر عللكة تقتدر با على اسَتَعَمالَ 
فوضوعات ما انحو غرض من الاغراض ضادرا عن البصيرة حسب الامكان » والمقصوذ 
بالوضوغات الات «تصضرف ما سواء كانت خارة ةك فى اطخاطة او اذهدة م فى الاستدلال» 
واطلاقها عن هذا ال بي قائم واظلاقها عر مطلق متكة الأدرالة لآ #إنز دسف ؟ فق 
الضناعة فلكة نفسائية تصدر عنها الافعال الاخشارية من غير زوية كذا فى الرحالى ٠‏ 


(الصنامات اس عند لفن عن اللرطان ولد واساطلابة والفيين والإذاقلة 
ونجى“ ازضا فى لفظ المغااطة فى فضل الظاء هن ناب الغين المعيدمة ( و وجه الضدط فى اسن 
ان مقدمات القناش اما ان شد تصديقا أو تأثيرا آخر غير التصديق. اعنى التخيل فالثاق 
الشغر والاول اما ان فيد ظنا او جزها فالاول الأظانة واثالى اما أن فيد حزما شنا او . 
جزما غير َنى فالاول البرهان والثانى اما ان يمتبرفيه حموم الاعتراف فنالخامة او التسليم 
2 اهن الخصم اولا فالاول الجدل واثانى المغالطة هكذا فى شرح النهذيب لليزذى » 
( الاستضناع ) هو استقعال من |اصناعة ويعدى الى مقعواين وهو فى الافة ظلبالعيل 
وفى الشرع بع ما يصنعه الصانع عينا فيطلب من الصائع العمل والعين ميعا فا ؤكان العين 
من المستضنع كان احازة لا استضناغا 5 فى اخارة الرظ . وكيفيته ان شان للض_انغ يي يدا 
مثلا اخرز لى من اديمك خفا صفته كذا بكذا درتها ويرنه رجلة و شل الصانع سوا 
اعطى المن أولا كبذا فى جامع الرمؤز والرحتدى فى فصل الس ٠‏ 


-ز فصل الغين 6ه 
( الصوع ) باقتح وسكون الواو عند الصرفين ان .ؤخذ مادة اصسلى وبتصرق فهنا 








: التصريع د المصرع 2# الصنع 1 المضنوع اا 


) التصر دع ( كالتصريف عند النلغاء دعل العروض مقفاة شفيه الضربت وهو هن 
انواع السحع على القول نجريانه فى النظم قال ابن الاثير التصروع بتقسم الىسبع صراتب. 
الآأؤلى إن يكون كل مصراع مستقالا منفسه فى فهم معناه ولسمى التصبريع الكابل كقول 
اصرى” القيس ٠‏ شعر ء افاطم مهلا بعض هذا التدلل ه وانكنت قد ازهءت_ #جرى فاجلى » 
والثانية انيكون الاول غيرحتاج الى الثانى فاذا جاء جاء مرتبطا به كقوله ايضا ء شعر ه قفا 
باون ذكرى خين ومتزل ٠‏ سقط اللوى. بين الدخوك كومل .. واإشالثة ان يكون 
المصراعان بحيث لصح وضع كل مهما فوطدم اشر كقول ان المجاج 2# شسعن » من 
شروط الصبوح ف المهر جان » خفة الشمرب مع خاو المكان » والرابعة ان لا بهم معنى 
الاول الا بالثانى ويسحى التصريوع الناقص كقول ابى الطب ١‏ دعر ه مغانى الشعب طسا 
فالمغانى 5 عنزّلة الربيع دن ال" زمان »* وا أفينة اذكون التصر اخ بلفظة واحدة ف المضرزاعين 
ويسمى التصريع المكرر» وهو ضربان لان الالفاظ اما متحدة المءنى فى المصزاعين كةول 
عند دعن ام وذكل ذى غسة يوب « وغائب الموت 5 وه ذا انزل درحة ه واما 
مختلفة المعنى لكونه يجازا كقول ابى بام 5 شدعر * 28 لكآت شرا للعداة ومللعا » » فأصسسح 
للهندابة الرضضن م لعأ دوالسادسة إن طون المه مراع الاول معلقا على صفة 5 ذكرها 
"اروك المهت مراع الدانبى ويسمى التعل لول سن م" ا لق س » شعر » الا اما الال الطويل 
الا الى * لصيح وما الاأصياح عاك 1 7 لان الاول معلق لصبح وهذا معدب ددا * 
والشاعة ديرن التصريع فى البدت اانا أقافته ولسحى | نص ريبع المقطرير لول الى 
.انواس 3 شسعر 3 افلنى قد بدقت دن الذنوب *« وبالاقرار عدت دن المحود 3 فصررع بالماء 
ثم قفاء بالدال انتهى كلامه ٠‏ ولا ينى ان السابعة خارجة مما نحن فيه. كذا فى الماول 
فشان الستجع ]١[»‏ 
) المصرع ع شنح الزاء المشددة عند اهل البديع بيت فيه التصر عر دع » وذر خم نع الصنائع . 
در عرفب خرزرل بى كويد مصررع بتى را -12 هم دو مصراع اواقافيه دار ناش_تد 
والآن ان را مطلع نامتك » 
) الصنع ( بالضم ونادة الثون هو احاد شئ هيوق بالعدم وقد ساق سانه قَْ 3 
الإبداع فى فصل العين من باب ألياء الموحدة ٠‏ 
) المصنوع ( وهو الب المسبوق بالعدم 2 ولزد باغاء نينية 5 نغام از صنءتقى اإرائ جه 
ل كه طبع دان ايت التيد ساب مر اعاة قواعد ان دان ا ع مل كند حه لعدى 


١1‏ ] 0 أيه على ابن الام بر لان التص ريم المنقسم الى سيف يمعنى جعل البيت ذا مصراعين 








941 الصدع . الانصداع . اصداع المع . الصرع . المصراع 


المعتبرة فى القطر تقيد بالمطلقة والاصابع الحرمية تقيد بالمعدلة ٠‏ والمقصود حر النيرين 
صفحتاها المر يتان فان سطح نصف جرم القمر مثلا يرى من بعيد كدائرة وهذا السطح 
المستوى يسمى بساح صفحة القمر وكذا الال فى الشمس فصفحة القمر مثلا هى ما شع 
من جرم القمر على قاعدة مخروط شعاع البصرء وائما يشم هكذا لانكلا منهما فى المنظر 
قريب من شبر هو اثنا عشير اصبعا كل اصبع هنها ست شعيرات مضمومة بطون بعضها 
الى ظهور البعض ولهذا سحى الاقسام بالاصابع فاذا قبل المنخدف من القمر كذا اصبعا 
فالمقصود منه ظاهى واما اذا قبل هن جرم القمر قطر فالمقصود منه حابي القدر مضل 
من صفحة القمر إعرلع يكن مساحة عام صفحته اثنى عشر ميبعا وقس عل المتكييففت 
من قطر.الشمس وجرهها وان شت الزيادة فارجع اليه ٠‏ 


( الصدع ) بالفتح وسكون الدال عند الاطباء هو تفرق اتصال فى طول العظم 0 
فى العراش ابي 3 مرا او'فنتا كذا يستفاد من شرح القانونحه * 


) الانصداع ) تدم الفقاق عرق شر الزائن نا 2 1 


( اصداع امع تمع ) در اصطلاح صوفيه : فرقاست بعد از جمع ظهور كك در وددت 
واعتّثار كت د 


) الصرع ) لمش ولكرن الراء فى اللغة السقوط وعند الاطياء عمارة عن 5 حدث 
بسبب سدة دماغية غير ثامة بمنع الروح النفسالى عن النفوذ فتشنج بما جميع الاعصاب 
لانقباض «بدما ومنع الحس والحركة والانتصاب . سمى به تسميةللءازوم باسم اللازم وقد 
سمى يام الصدان .لكة عر وضه للصدان . وبالمرض الكاهنى ايضًا لان من المصروعين هن 
سكهن وخير بالغيبٍ كالكهان ٠‏ واما قلنا غير 'ثامة لان سدة الدماغ انكانت 'نامة احدثت 
السكتة فهذا القيد احتراز عن السكتة . وينقسم الصرع الى بلغمية وسوداوية لان السدة 
اما بلغمية او سوداوية ه والسدة الصفراوية قلما توجد والصرع الدموية تحتمله كذا 
قَّ شرح القابونحه 7 إ' 


( المصراع 0 5 المجم در اغت محَةُ در را كويند ودر اصطلاح مشاه الت أزاشه 

قال ويا حهاز قالنب م سكل 1-0 و دشر روانست له أن ان قبل نظم يود 

اكزجه منقول است كه بز يك مصراع بر حسب قانون ودوم دراز كفته » .مصراع 

+ 3 سر اذى سر نلشكند . مدمراع دوم ٠‏ آب را واخاك را .نك خا 

33 ودرهم ": نى حشتى بزى بر سر فى سر يشكند كذا فى جامع الصنائع ٠ ٠‏ وى المهدب 
وعيره مصراع. نصف ببت را لوتب 





؟1١‎ ١ الاصيع‎ ٠ الصراط‎ 


يسم غسيزتها صبرا ٠‏ وعن الفراء فى قوله.تعالى لحعله نيبا وضهرا النسبب مالا يحل 
نكاجه والصهر ما بحل تكاحه من القرابات كذا فى جامع الرموز والبرجندى فى كتاب 
الوصيه *:[1:] ١‏ 
1 فصل الطاء هم 
(الصراط )كفت أن خضرت صل الله عليه وسايكه زده خواهد شدد صراط بز 
ينقت دوزخ بن ى باشم "من اول كس ىك بكذرد ترا ومشهور استكه صراط ,تيز 
تر است از شمث_ير وبارنك تر است از.موى ء ودر حدق ديكر آمده است كه بر لعظئ 
حدم مرحنن است وبيز بعذى مثلن واذئ وتسيع وابن جنان ا شد طول 
وقوف در #شمر ير بعخى مقدار كاه وزار سال است ور بعضى مقدار دؤ كن عاز 
وابن سا بر تاوت اتمال وانوار اعان است ه امن السك حون امت برتصراط بلغز نك 
0 راد تكست وا رامين ان حضبرت ان سبيدت اثفاق وار يلد ندا كني 
وب امتى امت سؤال عيكم ترا امروز نفس خود را ونه فاطمه راكه دختر من 
است ان سالغه از غايت اههام است از ان خضرت در باب امت واستخلاص ايشان 
1 حدطاى رسشيل كرات روز اين ا اللهم مدل سبلم » وذر حديث 0 ابداه اسِث 5ه 
بيغهبر ثما قائم باشد بر صراط وبكويد رب سل -لم .وقول أن حضضرت براى طابٍسلامت 
خواهد بود واز رسل نير محنين » ودن حدءثت إبده اسن له كييك نيك دهد صدقه را 
عى كذرد بر راط هكذا في مدارج النبوة لاشيخ عبد اق الدهلوى ٠‏ 
ظ فصل العين ]2ه 
( الاصبع كم امسيرة وقتّحالموحدة[؟] بحسب اغت اتكفييزا ود *«ودر اصطللاج 
ياضيان نصفب سدس هق.اس را كويند جنانحه در لفظ ظل <واهد امد در فصل لام از 
ياب ظاء .معجمه » ونيز نصنفب سدس هر ببك از قطر شر وقطر شمش .واز جرم هى دو را 
اكويند . قال فى النذكرة. وشربحه لعبد العلى البرجندى وبجزي كل .واحجد من قطري 
النيين وجرمهما الى انى عشر جزأً متساوية وتسمى الاصابع . والاصابيع القطرية اي 
]١[‏ قال الخدّل .الصهر اهل ببيت الارأة وهن العرب هن عل الا<_اء والاختنان جيعا اهارا 
وقال الازهرى اضهر يشتمل على قرابات النساء ذوى المحارم. وذوات المحارم كالابوين والاخوة 
واولاذهم والاتمام والاخوال والخالات فهؤلاء اصهار زوج المرأة ومن كان من قبل الزوج من ذوئ 
قرابته:المحارم .فهم اصهار المرأة. ايضبا + ,وقال ابن السكيت كل من كان من قبل. الزوج من:ابيه أو 
الخيه إإى مه رفهم الاحجاء ومن كان من قبل المرأة .فهم الاختن وبجمع الصنفين الاصهار (المصجحه ) 
لا الاصبيع مؤكة وكذا سناس انياييبا كالخنص والبنصر . وقال. ابن .فارسإلا حود الثا يب 
والصغانى اهالب التأنيث برندان انه يذكر ايضا ه ؤفيه عقر لفات نثليث الهمزة مع نثليث البناء 
والعاشرة اصبوع وزان عصفور والمشسهور دن لغاتم) كسر الهدزة بوفتح الباء (.اصحجه ) 








4]اية ااتصورء الضور 


ذات تبوى بحقيقث اديت ٠.واصورت‏ الى عنارت است ان اننتان كاملخواسطة فتشحقق 
بودن او #قائق امماء اله كذا فى لطائف اللغاث ٠‏ 


( التصور ) إطلق الاشتراك على العم #منى الادراك وعلى قسم من للم مقابل لتصديق 
ويسميه بعضهم بالمعرفة ايضا كا وقع فىالعضدى وا'قطى وحواشيه واتوضيمح هذا المءنى نخى' 
فى لفظ التصديق فى فصل القاف وقد سبق ايضا فى لفظ الهكم . ثم التصور بهذا المنتى قد 
.يكون تصورا واحدا كتصور الانسان وقد يكون متعددا بلا نسة قور الأنسانوالكاتت 
وقد يكون متعددا مع نسبة اما تقيدية اى غير ثامة وه على قسسمين توصيفية واضافية 
كالخيوان الناطق وغلام زيد .واما نامة غير خبرية كقولك اضرب واما خترية يشلك فيا 
او مجوح فا نكل ذلك من التضورات طلوها عن الحكم . واما اجزاء الشرطية 
فليس فها حكم ايضا الا فرضا بحذف ادوات الششرط واعتبار كل منبسا قضية برأسيها 
فادرا كها ليس تصدهًا بالفمل بل بالقوة القرسة منه وهذا على خلاف مذهب اهل العرسة 
ك6 سبق فى لفظ الاسناد١(‏ فائدة )6 الم الذى هو مورد القسمة الى التصور والتضديق 
فى فوامح كتب المنطق هو الع المتجدد الذى لا يكنى فيه رد الحضور بل يتوقف على 
حصول مثال المدرك فى المذرك وسَّال له العم الحصولى اذ هو المقصود هناك فان المعاومات 
الملطقية لا حاو زعنه لا مطلق العل الشاممل له وللعم الاشراقى الذى يك فبه يحرد الحضور 
كك البارى تعالى وعل الجردات المفارقة وعلمنا بانفسنا وبغّال له الم الحضورى والالم 
تحص الملم فى النصور والاتصديق اذ التهور هو حدول صورة الثى فى العقل والتصديق 
يستدعى تصورا هكذا وعل البارى مجميع الاشياء وعلم الحردات ناشسها وعلمنا باسنا 
يستحيل ان يكون #صول دورة فلا يكون آصورا ولا تصدها كذا فى شرح اشراق 
المكية : ولق التضور ايها عل الأمر المقضيوى اع الممار لسر ٠‏ 000110114 
فى بحث الفضل والوصل فى شرح قوله المامع اما عقلى بان يكون ينهما اتحاد فى التصور 
ال اى فى الام المتصور اذ كثيرا ما تطلق ا:صورات والتصدقات على المعلومات 
التصورية والتصدشة انتهى كلامه » وتصور نزد باغاء يل را نامند وقد سبق فى فصضبل 
اللام من باب الاء المعحمة , 


( الصهر ) بالكسر وسكون الهاء فى اللغة يممتى خسر كا الصمراح وقال محمد .وانو 
عبندة صهر الشخص كل ذى رحم محرم من جانب عرسه ويدخل فيه ايضاكل ذى دجم 
مخرم من زوجة اسه وزوجة ابنه وزوجة كل ذى رحم رم من اننه فان الكل اصهار 
مكذا فى الهداية ٠‏ وذكر الامام:الجلوانى ,ان الاصمار فى ع فهم كل ذى رحم حرم من 
اعمرانه فيدخل ابوهاءواخوها وغيرها واما فى عفنا .فلا بدخل فبه الا ابوها:وامها ولا 





الصورة ويه 


به محله من القوة الى الفعل م فى شر ح حكمة العين . والمنوارة 4 الى قديان ٠‏ اسورد 
جسمية وه الوه الخال فى الهيولى الاولى ويسحى ايضا بالطبيعة المقدارية والمتصل 
والاتصال الجوهرى والامتذاد والاض الممتد: وه الجوه الممتد فى الحهات الثلث المتصتل 
فى نفسهء قبل هذا مناف لما ذكره السيد السند فى حاشية الشمرح القديم اهداية الحكمة 
ان من الجسم الجوه الممتد فى الجهات الثاث فان ال.م كل والصورة الجسمية جزء 
ومفهوم الكل ليس عين مفهوم الزء والتوفيق بان مقصوده قدس سيره ما صرح ه 
فى شرحه للمواقف ان الجسم فى بادى الرأى هو الجوهي الممتد فى الجهات الثلث اءنى 
الصورة فلا منافاة ه و وجهه ان الحس اذا ادرك بعض اعراض اللسم كالب_اح والاون 
ادى حكمه بوجود جوهى قابل للاإعاد الثلث حكما غير مفتقر الى “رتيب قباس وهو 
المنى من الصورة الجسمية وهى الجسم فى بادى الرأى ٠‏ وصورة نوعية وهى الجوهى الخال 
فى الهيولى الثانية وهى جوهى داخل فى الجسم مبدأ لآناره كالاضاءة والا<راق فىكل 
جسم نوعى وهى ااتى نختلف بها الاجسام انواءعا يمنى ان لها مدخلا قربا فى ذلك 
| سلاف فلا برد ان الصور:ة المسمية ايضا كذلك وتسيمن بالطيعة .ايضا باعشار كونها 
ا الشركة وال ون الداشان وتسعى قوم ايضبا اعتان تأثيرها فى الغبر وسياها! الامام 
بالصورة الطبيعية ايضاء ثم الص_ورة النوعية انها المشاؤون واما الاشراقيون فالمشوور 
عندهم. ان الجسم صورة جسمية سيطة والقايز فى الاجسام بالاعراض القامٌة بالجساية 
فكل جسم نوعى عندهم تركب من الصورة والعرض القائم به "هكذا يسافاد من شرح 
نذاب الحكمة وحواشيه وغرهاء ودنها ما مكن أن ندرك احدى المواس الظاهية ويسمى 
07 له الم حل مات كر ق مات الواسء ومنب كل هيئة فى قبل وحداقى 
بالذات او بالاعار اى سواء كانت الوحدة ذاتية او اعشارية ومحل تلك الصور يسحى 
للادة لنياض والجسم كذا فى #ذيب الكلام ه وانواع الضورة على طور اهل الكم ف 
نحى' فى لفظ الطببعة فىفصل العين من باب الطاء ( وذنها ماءه حصل الشى” بالفعل كااهرئة 
الخاصلة للسسرير بسيب احتاع الخنشبات ومقابله المادة يمنى ما به الثى” بالقوة كقطعات 
السرير كذا فى الجرجانى ) وهنم تريب الاشكال و وضع بعضها مع بءض ]١[‏ وى ااصورة 
الخصوصة لكل شكل ..وهتها انها نطلق على ترتدب اللمعانى التى لست حسودة [؟] فتقالصورة 
المسئلة وصورة السؤال والجواب [:] كذا فىكليات انىاابقاء» ) ودورتحق در اصطلاح 
صوفيه. عيارت از ذات مقدس محمد است صل الله عليه و اله وس بواسطة «تحقق بودن 
]١[ '‏ وا <تلاف تركبها ( للمصححه ) ْ 
[؟] فان للمعاق ترائييا :ايضًا ؤتركيا وتناسيا ( لمصححه ) 


[؟]. وصودة الواقعة وصور العلوم الحسابية والعقلية كذا وكذا: ( اضححه ) 
( ثالث » «كشاف © : (4ه) 








بح الصورة 


ومواضعالصلوة منانصورة الثى” ماهيزيه الشى“عنغيره سواء كان عينذانه اوجزته لمميز.. 
وكا يطلق ذلك فى الثة يطلق فى المعانى فيقال صورة المسئلة كذا وصورة الخال كذا 
فصورته تعالى براد ما ذاته المخحصودة المنزهة عن مماثلة ماعداه من الاشثياء م قال تعالى لس 
كتله ثى” انتفى كلامه-.. أومتها الضوزؤة الناهنة:اى الغلوك المتميز ف الدخن .وحاصله ااعنة:- 
الموجودة بوجودظلى اىذهنى فى شرح المواقف فىم.حث الوجود الذهنى وعلى هذا قيل. 
الصورة ما به مز اأشى' فى الذهن فان الاثياء فى الخارج اعيان وفى الذهن صور وعلى. 
هذا وقع فى بديع الميزان وحاشيته للصادق الحْلوانى صورة ااثشى' ما يَوؤْخذْ منه عند حذف 
المشخصات اى الارجية واما الذهنية ذلا بد منها لان كل ما هو حادلل ف العقل فلا بد له 
من تشخص عقلى ضضرورة اله متايز عن سائر المعلومات نص عليه العلامة التفتازالى .٠‏ 
والمقضووخبالعين* هنذا العو الا الفراق سي لبايك تي وب عور اساسا 
حذف المشخسات لو امكاه ووجدت فلا زد ما قبل ان التهريف لا اول صورة: 
الجزئيات هن حيث:هى جزييات بل من حيث هى كليات وكذا صورة الكليات منحيث 
ى «عدومات انتهى » اعلم ان القائلين بالوجود الذهنى للاشياء بالحقرقمة بأخذون الصورة. 
بهذا المعنى فى تعريف العلم وشولون الصدوو الذهنية كلة كانت كصور المعقولات او جزية. 
كصور المحسوسات مساوية للضور الخارجية فى تفن الماهية مخالفة لها فى الاوازم فان الصور 
العقلية غير متانعة فى الحلول فيحوز حلولها معا لاف الصور الأارجية فان المتشكل بشكل. 
مخصوص تنع تشكله بشكل آخر مع الشكل الاول بل الص_ور العقلية متءاونة فى الحلول 
فان النفس اذاكانت خالية عن العلوم كان تصِوزها اثى” من الحقائق عسيرا جدا واذا 
اتصفت سعض العاوم زد استعدادها للاق وبل انقاقا + واها حل الك من 
الصور العقلية فى محل الصغيرة ما معا ‏ ولذلك تقدر الافس على تيل السموات والارض: 
.ءا والامور الصغيرة بالمرة الواحدة معا خلاف الصورة المادية فان العظيمة منها لا نحل, 
فى محل الدغيرة #تمعة معها .وايضا الصّورة العقلية لالكفية الضعيفة لا تزول عن القوة. 
المدركة سبسب حصول صورة الكيفية القوية فها بخلاف الخارجية وايضا الصورة العقلية 
اذا حصلت ف العاقلة لا حب زوالها واذا زالت سهل استرجاعها من غير حاجة الى شم 
كسب جديذ مخلاف الارجية وايضا الصورة العقللة كلية مخلاى الخارجية ٠‏ والقائلون . 
بوجود الاششاء فى الذهن لا محس اللقيقة بل محسب الواز يأخذون الصدودة فى تعريف 
الغ بالمنى الاول وحجى” فى لفظ العم ايضنا ( وما الصورة الخارجنة .وى آم قامة بذانما 
انكانت الصورة جوهرية او عخل غير الذهن انكانت الضدؤرة عر ضية كالصورة التى. 
تراها متسمة فئالمزاة هن الصورة الخارجية .وما انها نحجى”* ممنى الضفة م فى حديث 
: ان الله خُلق ادم على صورته كذا فىكليات الى البقا) ومنها جَوهن امن شأنه ان مخرج: 





الادفرية ه الصضفراء ٠‏ الصورة آذاة 


والتفصل يطاب من الشافة واللياب ٠‏ ( وبءضن الشعراء مع المصغرات فى اشسعار. وقد 
احاد وهى هده. 
شور 
. تقرط من مسيك فى روبداه خويلك ام وشيم فى خديد 

و ذياك اللويمع فى ااضيحيا » وحبهك ام قير:.ى سبعيد 

طى. بل يبى ف فى ع ) ينب السطيوة كالاسيد ه! 

مواق اسل يكة والححبا. ول منهو السو بلقب ف القيد 

معيسيل.اللمى ‏ له تير ه رو ظّنه سير فى ث_هيد 
هكذا الى آخر: الاات فى الياب الثالث من نفحة العن.) ( اما در اصطلاح اهل فارس 
١‏ انيضر كاف نمست كدر لواحن الفبياط اناق كنت ]ىا كاف تسد غير ناه 
جنائه در ابن ابيات واقع است » رياعى ٠‏ كشتم خراب شيفتة خرد سالكى . قدش 
تجالكى وجه نازك الجخ ٠‏ شيريتى شك لبى شوخ جشمكى.. بر روى جو مافكشن 
از مشك خالكى . هكذا فى جمع الصنائع ٠‏ ) 
) الاصفرية) ناغاء فرقة من الوارج اضحاب زياد بن الاصفر قالوا انكر القعدة عن 
القتال اذاكانوا موافقين لهم فى الدين ولا بكفر اطفال المشركين ولا يسقط الرحم ووز 
النقية فى اقول دون العمل وقالوا المعضية المواحبة لاحند لاسمى. صاحها الا ها فقال مثلا 
سارق او زان او قاذف ولا شال كافر وما لاخد فيه لعظءته كترك الصلوة والصوم شال 
ليلا لاف حوقيق اناوج المونة من انهه مخ التكافن ال القن لهم فى داق التقية دون 
داو ااعلانية كذا فى مرخ المواقف » 


) الصفراء ١د‏ در اصطلاح محدثين حامة است كه درو خطهاى زرد باشند م فى سير 
القارى” ترحجمة مرح الخارى ه ونزد اطداء نام خاطى استكه آنرا تلخه نيز كوبند ومى / 
قسوان ٠ه‏ طبيعية كرغوة الدم الطبيى وهى احمر ناصع خفيف حاد . وغير طببعية وهى اربعة 
إف الأول المرة الصفراء والثاق المرة انحجة ولسفى بالصفراء المحنه انضبا وااثالثِ 
الصفراء الكراسة وهى مركة من الصفراء الحترقة والمرة الصفراء والرابع الإتحارية كذآا 


فى القانوئجه وشرحه » ٠‏ 
(ر الصودة .) بالغم وسكون الواو فى عررف الكماء وغيرهم تطلق على معان. . مني كيفية 
تحصل فى العقل هن الة ومى آة لمشاهدة ذى, الصورة وهى الشبح وامثال الشبيه بالمتخيل 
ف الم 21+ «زمنييا ما كيز به العو" مطلقا سيواج كان فى الخار ج وس حى ضوارة خارجة او 
فىالذهن ويسمى صورة ذهنية. وتوضيجه ماذ كره القاضىفى شبح المصابرج فى با بٍالمساجد 





+٠‏ ابه . الصغير 5 الامغر 5 الصغرى 5 المصغر 


جهة المعنى وهى جعل النتئحة مقدمة من مقدهتى البرهان. بغيير ماه وانما اعتير التغبير بوجه 
ما ليقع الالتباس كةو اناهذءه نقلة وكلنقلةحركة فهذه حركة فالمغرى ههنا عين الاتنجة . 
فانقيْل هذا خطاء فى الضورة لان النتيجة حئذ لا تكؤن قولا آاخر فلا يكون قءاسا . قلنا 
هو فول اخر نظرا الى ظ-_اهى اللقظ ٠ه‏ وشال ايضيا بعبارة اخرى “ؤقف نقندمة الد[لى 
علىثوث المدعى . ون نذا القميل الامور المتضافة اذا جعل | حدها فقدمة ٠ن‏ مقدهتى 
برهان كان مل المتيجة مقدمة هن برهانما.مثل هذا ابن لانه.ذواب. وكل ذى اب ان 
لان الصغرى ,فى قوة النتيجة ومن هذا القبيل ايضا كل فباس دورى وهو ما نوئف 
شوت احدى مقد متيه على وت التحه اما عرثية او عراسبه وهم ٠.ن‏ مجعل المصادرة 
من قببل الخطاء .٠ن‏ رجهة الص_ورة قائلا بان الطاء فى الصبورة اما حت نسمة خض 
المقدمات الى بعض وهو ان لا يكون على هرئة شكل منتج واما محسب نسمة المقدمات الى 
النتّحة بان لا يكون اللازم قولا غير المقدمات وهو المصادرة على المطاوب هكذآ يستفاد 
من حوائى الءضدى للسيد السند والسمد التفتازاتى فى بحث المغالطلة ٠‏ وقل المصادرة على 
المظلوب اريعة اوجه. الاول ان يكون المدنى عين الدلل . و(ثاى أن بكرن المدعى, جدء 
الدليل» والثالث ان يكون المدعى موةوفا عليه مة الدليل» والرابع أن يكون موقوفا عليه 
حة جزء الدليل اسّهى ٠‏ وقد تطلق المصادرات على ٠ةدمات‏ مذ كورة فى |اعلوم المدونة 
مسلمة فى الوقت .م استنكار وتنتكيك وقد سبق فى مقدمة الكتاب فى سان معنى المبادى » 
( الاضتراز ) الاقاء.ة على الذنب والعزم على فعل. مثله كذا فى الحرجانى . ) 


) الصخبر ( بااغين المعحمه كالكريم لاق عدلى قسم هن الادغام والاث_تقاق 5م عن 
ق محهما ٠»‏ . 


( الاضغر ) عند اهل العرسة يطلق على قسم من الاشتقاق وعند الماطقيين يطلق على 
موضوع المطلوب فى القياس الافترانى وقد سبق فى افظ الحد ائيضا فى فصل الدال هن باب 
2 : 


( الصغرى..) «ؤنك الاضنفر وهو عند اهل. العربية يطلق. على قم من اجخلة وعلى 
قسم من الفاصاة وعند المنظقيين هن القضية التى فيها الاضغر ؤقد سق ايضا فىافظ اده 


( بغر ) على سينة اسم الفحول «ن اأتشغير عند الصرفين هو اللفظ الذئ زيد فيه 
ثى” ليدل على التقليل ويسمى باقر انضا وبالتصغير والتحقيز ايضا كا يستفاد هن الائاب 
وعَابله المكبر. وصيغه فميل وفعيعل وفعيعولء وقدعجى' التصغيز اتعظيم ايضا فرجيل تصغير 
رجل وهو مكبن . وتضفين الترخم. ما يصغن بحذق زؤائده ويسيى تحقين الترخيم ايضننا 





التصدير . المصادرة : ْ ب .به 


جهارم ا-مى است يعنى مصدر وخارج از اوزان قباسية مصدر مثل سقيا وطيت 5 أسهم 
ستى واغتياب است واين قسم در كلام عرب بسيار است ٠‏ -5 اعنق انيت ادق مدر 

مصدر يم (١‏ لخدو ضئى ا كويثة مثق. ماسر ف ومكرم .أبن :د روط ند كوا 

اعل ات اللامه ٠‏ لقول شك ان الاقينام اعقسة امذا كوزة.: لبيك امشتركة فى مفهوجه 
عام يطلق عليه اسم المصدر كا هو دَأب التقسيم حيث يذكر اولا افظ يكون معناه عامله 
شاملا للاقسام ثم بذكن بعده اقسامه كا ترى فى تقسيم الكلمة التى هى اللفظ الموضوع 

لءنى مفرد الى الاسم والفعل والخحرف فهنا اريد بالتقسيم تقسم ما يطلق عليه افظ اسم . 
المصدر م قسم العين الى الخحاررية 'والباصرة وغيرها وم قسم .اهل الاصول السبب والعلة. 
الى الاقسام المعينة هكذا يللي ان اههماء د ' ١‏ 


( التصدير ) عند اهل البددع من الحسنات المعنوية و يسمى رد العجز على الصدر ايضا 
٠‏ وهوء فى !انث اننجعل احداللفظين المكررين اوالمتحانسين اوالملحقين مما فىاول الفقرة.. 
الا دش فا الفقرة .والمقضود المكررن المبحدان لفظا ومعى وبالتخانسن 
المتحدان لفظا لامعنى وبالملحقين المتحانسن اللذان مجمعهما الاشتقاق اوشيهالاشقاق فكون 
0ل اذول أن يكرن اللفظان مكررن محو ومحنى اناس والله أحق ان مهاه ..' 
والثانى ان يكوا ٠:تجانسين‏ نحو سائل اللثيم برجع ودمعه سائل الاول من السؤال والثاق. 
من السيلان . والثالت ان #معهما الاشتقاق نحو استغفروا ر كانه كان غفاراء والرابع ان 
مجمعهما شه الاشتقاق 2و قال الى لعملكم من القالين ٠‏ وفى النظم ان كون احدما اى 
احد اللفظين المكررن او المتحانسين او الملحقين هما فى اخر الببت والافظ الآ آخر 
فى صدر المضراع الاول او حشوه او آخره او صدر المصراع الثانى ه فهو اربعة اقسام 
لان اللفظ الآ خر فى صدر المصراع الاول او حشوه او اخزه اى تحزه او صدر المصراع . 
الثااى وعلى كل تقدير فاللفظان اما مكرران او متّ<انسان او متشاءمان اثدَقَاهَا أو شه 
| 03 الاقيام ننه تس ساضلة بضرب الاربية فى الازبعة » واعتير 'صتاحب الفاح 
ار وجو ان يكون (الفظ الآآخر .فى حقو المصراع الثالق نحو : شع , فى عامه . 
وحلمة وزهدهه وعهده مشتهر مشتمر ء فعلى هذا يصتر جموعغ الاقسام عشرين * ولاحئى 
ان تركه اولى اذ لا معنى فنه لرد العجز على الصدر اذ لا صدارة لحثو المصراع الثاق 
اضلا مخلاف المصراع الاول » وقد جاب عنه بانه لوكان لكو المصراع الاول صهارة- 
بالنسبة اليه لكان لشو المصراع اثانى ايضا صدارة بالنسة اليه نتأمل هكذا يستفاد من 
الماول والى والاثقان فى نوع الفواصل وتفصيل الامثلة يطلب من المطول ٠‏ 


( المصادرة ) عند اهل النظن تطلق على قسم من القطاء فى البزهان خطاد مالاته «ن ؛ 





ب 9.٠‏ م اسم الماصدر 


اما للفاعل فقط فى اللازم كالمتحركية والقائمة من الحركة والقيام او للفاعل والمفعول 
.وذلك ف المتعدى كالعالمية والمعلومية من العلى وباءتباره يتساع اهل العربية فى قولهم 
المصدر المتعدى قد يكون مصدرا للمعلوم وقد يكون مصدرا للتحهول ينون مما الهيئتين 
ها معبا الماصلل بالمصابر والا لكان كل مصدق متهذ مشستركا لآ .قائل دة بل اعمال 
المصدر فى المعنى الخاسل بالمصدر استعمال الثى* فى لازم معناه كذا قال الى فى حاشية 
“المطول فى بحث الفصاحة فى.نيان التعقيد ه وقال المولوى عبد اكيم فى حاشية عبد الغفور 
المصدر موضوع للحدث ااساذج هن غير اعتبار نسبته الى الفاعل او متعلق آخر والفعل 
«أجوذ فى مقهومه النسسية وضعا فان اعتيز من حنث اله منسوب الى الفاعل فهو مبى 
للفاعل وان اعتير من حيث اله «نسوب الى متعلق آخر فهو مبتى للمفعول واذا لم يختبر 
شى” «نهما كان محتملا للمعنيين ويكون للقدر المشسترك ينهمافالمءنى المصدرى ٠ن‏ 'مقولة 
الف.لى او الانفعال فهو امس غير قار الذات والخاصلى بالمص_دو ااهرئة القارة المثرتية عليه 
- فاعطنى مثالا لمن المفدرى انتوادة والحاسل #المتبدار ملكا كن ولي : التيود جد الاثر 
المترتب على المءنى المصدرى كلالم على الضرب ٠‏ فقد ظهر ان ما قبل ان صيغ المصادر 
الم توضع الاالما قام به وكونها للعنيين ما هو صفة للفاعل وما هو صفة لل.فءول ككون 
:الضرب. عق الصارسة اى كون الث أضازنا: أى ازتنده دن .وكوي ع القروة آى 
كوه مضرونا آى: زد شين لانن له :من دلبل كلام لاتطائل بحنه انتوق قد طهر هذا 
فاد ماد كر اللو ايسا كامل م : 1 
5 اسم المصدر ) م ستفاد يما سيق هو اسم الحدث الغير الخارى على .الفعل ٠‏ ودرشرح 
نصاب صسان فهسيتدى عدا كور !نكم انم مصدر اج قسم است ٠‏ اول وصنف حاسلل مس 
فاعل را وقائم باو ومترتب ب .معتى_مصبارى كلا أن بأثن است واين قسم را حاضل مصدر 
نيز كوبند جنانجه در تلوح مذ كور است وجميع مصادر را :بر ابن ممنى اطلاق كنند مثل 
+ از ععتى روانى.ؤروا بودن اول معنى” اسحى است ودوم معنى' مصادرئى. ,م وفرق 
مان مصنيدر وحاصل مصصدر در جيع الفاظ حسب وءنى ظطاهي:ابت ودر يعض اأفاظ 
حب لافظ نيز «ثل. فعل. يكممر فا كردار و تح فا كردن وجاصبل مصدر را نبز اطلاق 
كنتب بر مصددر واد ةعويل دعق متعلق فعل هثل بخاق ععنى مخاوق حناه از شرح 
عقائد در بحث افعال عباد مستفاد ب كردد وقريب بان است. آنه ذر امالى ابن حاجب 
. فذكوراست اسبىكه وسإل” فعلى كردد مثل ١‏ كل جون عمنى آنه خورده شود 
ا-تعمال بابد او برا اسم مصدر كودد دوزم عدن حووون اعتتر إل تسلف اتوكاد 
دوم الى اسين ملتكميل عمى _مصدر كر فثل ارو مشق ال وبل شري اتلد 
“امالى ابن حاجب مذاكورناست ه سيوم مصدر معرفه مثل خاركه انتم الفجور استاء 





التدل 1 0 اميه 


وحدثانا وفعلا ويجى' فى فصل اللام هن باب الفساء » وعلى اسم الحدث الخارى على الفعل 
اى اسم يدل على الحدث مطاقة كااضرب او تضمنا كالجلدة والخلدة ٠‏ والمقصود بالحدث 
المنى القَائم بغيره سواء صدر عنه كالضرب او لم يصدر كالطؤل م فى الرضى وقلى المصدر 
بذ ان ىل لطر طناماة لقازسين الذدك: والدون أو قاجاء والاون: ( كانقئل. فى الشمر الكش واف 
مشعر ه مصدر اسمى است كر نود روثن . آخر فارسيش دن اتن ٠‏ وبعضهم زادوا 
فبه قيدا وهو ان صلل الماضى بعد حدذف نونه ان 216 رذن عمى رقِه وكلة خان 
اسم بإد :روف هكذا فى رسائل القواعد الفارسية ) وماقيل ان الاسود معناء الصف 
بالسواد ععى سسياض لا يءتى سياه بودن فنتقض حده بالصفة المشهة اذ المقصود بالفءل 
الواقع فى تعربقه هو الحدث فالحواب اله لما كانت الصفة المشههة موضوءة للمنى اأثبوت 
انساخ ع0 | معنى اتحدد فلا برد النقض بالالوان ولزوم عدم الفرق بان المءنى المط_درى 
والخاصل بالمصدر ء وما ولى ان المقمود ال فى القائم إغر ءا من حك أنه 7 بغيره فلا ترد 
الالوان فتوعم لان النسية السب عي فى مفهوم المصدر أص عليه الى "5 نف ولوكان 
كذلك وجب ذكر الفاعل كذا ذكر المولوى عبد الحكيم فى حاشية الفوائد الضيائية 
فى تعريف الفعل ٠‏ والمقدود بحريانه على الفعل فى اصطلاحهم تعلقه به بالاث_تقاق سواء 
كن الفعل مشتقا والمضدر مشتَقًا منة ما هو مذهب اللصروان او بالمكين 5 هو مذهب 

الكوفيين كا ان جريان اسم الفاعل على الفعل عندهم هو موازثته ايا فى حركاته وسكناته 
الوزن ااعزوضى وم ان جربان الصفة على موصوفها جعل موصوفها صضا<ها اي مدا 
او ذا حال او موصولا او متيوعا لها او موصوفا وكل هن الثثة 0 مشمور فى مله 
فلا غرابة فى النعريف . («المقصود بالحدث الخارى على الفعل ماله فعل مشتق منه فيد لثر 
هو بهد ذلك الفمل تأ كيدا له 'او سانا لنوعه او عدده .ثل جلست جلوسيا وجاسدة 
سي يو وبغير الحارى على الفعل ما ليس له فعل مشتق منه 4 مذ كور او غير ذ كور 
يخرى هو عليه تأ كيدا له او سانا له محو انواعا فى قولك ضربت انواءا من الضرب لان 
الانواع ليس لها فعل تحرى عليه فقيد بالخارى لخرج عنه غير الخارى اذ لا مدخل له 
فها نحن فيه لثل ويلا له ووأ له لا يكون «صدرا لعدم اشستقاق الفءل منه وان كان 
مفعولا مطاقا ومثل العالية والقادرية لا يون مصبدرا ولا «فعولا مطلقا وكذا اسماء 
المصادر كالوضوء والغسلل بالضم لعدم جرناتها على ١‏ فعل ايضاء وقبل المقصود بالجارى 
على الفعل ما يكون جاريا عايه جقيقة او فرضا فلا تخرج المصادر ااتى لا فعل لها . وفيه 
اله حرنئذ يشكل اأفرق نما وبين امماء المصادر كذا فى شروح انكافية ٠‏ اعلي ان صيغ 
المصادر تستعمل اما فى اصلل النسءة وسمى مندة؟ واما فى ا لهرئة الخادلة للمتعاق معثويه 
كانت او بحسية كهئة المتحركة الحا لة من الخركة “ويدمى الخادل بالمضدر ولك الهئة 





بيه الصدر . المصدر 


اتحمل المشاق بالسدن وااثشات عليه وهو اما.بالءقل كتعاطئ الاعمال الشاقة او بالاعتيال 
كالصير على الضيرب الشديد والالم العظيم ٠‏ وثانيهما هو الصبر النفساني .وهو منع النفس 
عن ٠ةتضديات‏ الشهوة ومشتهيات الطبع ٠‏ ثم هذا الضرب ان كان صيرا عن شهوة النطن 
وا لفررج سيو عفة . وان كان على ا<مال ا ا<تلفت اساميه عند الناس با<تّللاف 
المكروه الذى يدل عليه الصبر دانكان فى مصيبة اقتصر عليه اسم الصير .و يضاده خالة 
تسمى ازع وااهلع وهو اطلاق داعي الهوى فى رفع الصوت وضرب اد وشق 
امروب وغيرها وان طناق ناك الغنى يسمى ضضظ النفس وتضاده حالة تسمى الطر وان 
كان فى جرب ومقاتلة سمئ دحاعة ويضاده المين وان كان فى كظم الغيظ والغضت سبخحى 
حلما ويضاده البرق وان كان فى ناسة من نوائب الزمان مضحرة سيمى سعة الضدر 
وبضاده الضحر والندم وضيق النفس .وا نكان فى اخفاء كلام يتمى كتان النفس .و سحئى 
صاحبه كدوما وانكان فى فضول العيش يسمى زهدا ويضاده الحرص وانكان ءلى قدر 
يسير من المال سحى القناعة ويضادّه الشمرهه وقد حمع الله اقسام ذلك وسمى الكل صيرا 
فقال والصسابرين فى اللأساء والضكاء اى الفقر وحين البأس اى المحجارية ٠‏ قال الققال. 
ليس الصير هو حمل النفس على ترك اظهار الجزرع فاذا كظم الحزن وكنفف النفس عن 
ابراز آثاره كان صاحبه صابرا وان ظهر دمع عين او تغير لون . وقال عليه السلام الصير 
عند الصدمة الاولى وهو كذلك لان من ظهر منه فى الانتداء “مالا يعد معه من الصابرين. 
ثم ظهر فذلك سمى ساوا وهو مما لابد منه » قال الحسن لوكلف الناس ادامة الجزع لم 
بقدروا عليه ( فائدة » قال الغزالى الصير. مهن خواص الانسان ولا يتصور فى الهائم لانها 
سلطت عليهم الشهوات وليس لهم عقل يعارضها وكذا لا يتصور فيالملائكة لانهم جردوا 
لاشوق الى الحضرة الربوبية والابتهاج بدرجة القرب ولميسلط علهم شهوة صضارفه عنها 
حتى محتاج الى مصادمة ما يصرفها عن حضرة الجلال يجهد آخر واما الانسان فانه خلق 
فى الابتداء ناقصبا مثل البهيمة ثم يظهر فيه شروة اللعب ثم شهوة النكاج اذا باغ ففبه 
شهوة تدعوه الى طلب الإذات العاجلة والاعىراض عن الدار الا خرة ء وعقل بدعوه الى. 
الاعراض عنما وطلب الإذات الروجانية الباقية فاذا عرف العرف ان الاشتغال عا عنعه 
عن الوصول الى اللذات صارت صادة ومانعة لداعية الشهوة ون العمل فيسمى ذلك الصب 
والمنع صيرا انتهى ما في التفسير الكيير ٠‏ 

) الصدر ) بالفنج وسكون الدال المهملة محسب الاغة اول وبالاى .هن <يز ٠‏ ودر اصطلاج 
عىوضيان ركن اول از مصراع اول بيت.را نامند م وقع فى الرس_ائل العربية 
والفارسية ه ٍ ' 


) المصدر ( هوا ظرف من الصدور وعند الاحاة يطلق على المفعول المطلق وسمى حدثا 





الصبر .نه 
بعظمه او غيرها او لدفع ايذَائْه والاصطياد مباح بخمسة عشسر شرطا «بسوطة فى العناية ٠»‏ 
وااصيد لا مختص عأ كول اللحم: بل يطلق على كل ما إصاد كا قال بعضهم شعرا ه صيد . 
الملوك ثعالب وارانئ ٠‏ واذا ركيت فصيدى الابطال ٠‏ وتر ته بالفارسية ه بيت » : 
بجر كشن واؤو 4 الف شكان: شهاق ونه مدان كار وقت سوارى شكار .ن 
“سكانا فى الهدابة وشرحه والدر ال#تار وشرحه ٠»‏ ) 


و1 فصل الراء المهملة 2 


١‏ الصبات )الفح وسكون الوحدة عمى شكباق قال النتالكؤن اللضن عق حل الف 
على المكاره وتحجرع المرارة يدنى ان لم يكن المرء مالك الصير فينيتى ان #تهد ويكلف نفسه 
.الصبر والصير هو ترك الشكوى الى غير الله ٠‏ وقال سول الصبر انتفاار الفر ج هن الله 
وهو افضل الخدمة واعلاها ٠‏ وقال غيره الصبر ان تصير فى الصبر هعناه ان لا تطالع فيه 
الفرج يعنى در بلاها ودائد خروج ازان أنه ند ء وكفته اند صبر | نك بنده را كر 
. نبالا برس تتالد.» ترضاء أن بسندها را اقل بلا برسد باخوش كو : لله ما اعطى ولله 
ها اخذ كن انث فى النين ٠‏ وبعضئ كو سند كه اهل صيز إبز سه مقام انن” اول ترك شكانت 
.وان درجة يات دوم رضاء عقدورادت 9 درحة زاعدالشدت مدوم حت 
الست 4 موق ياوى كته وان درج مد عائنيت*واىن السام ضيريست 5 دو“مطدت. 
:وبلا باشد ء بدانكه صير باعتبار حكم منقدم ب شود بفرض وشل ومكروه وحرام ه جه 
١ ٠ |‏ امظور فرش أشت» وار مكرؤهات طل .ودين بر زتحددادت 'مخطول محظورٌ امت 
دار قد حرام كلد إتبؤن بحظوة وغنزت أو قز حكان اد “ان كاد ناز اطهثار 
غيرث ركذن وير أنحه بر اهل رود 3 » وصبر كرت ضصيرى باشاد بر رنحه 
داشتك وى و در شرع بدو رسد بس شرع بابد كه حك صير اعد كذ فى جمع 
اأخلوك (وقئل الصير هو ترك الشكوا ى من الم التلوى الى غير الله لا الى الله لان اللهتعالى 
اث 'على ايوب صلى الله تعالى عليه ول تالصير شوله انا وجتدناء صابرا مع دعانه فى دفع 
اضر عنه شوَله وابوب اذ نادى زبه الى مسنى ااضر وانت ازعم الراحمين فءامنا ان العند 
اذا دعى الله تعالى فى كدف الضر عنه لا شدح فى صبره ولثلا يكون كااقاوءة مم الله تعالى 
ودعوى التحمل عشاقه ٠‏ قال الله آعالى ولقد احْذناعم بالعذاب شا اسستكانوا لرهم وما ' 
بتضرعون. فان الرضاء بالقضاء لا شدح فيه الشكوى الى الله ولا الى غيره ؤاتما سدح 
بالرضداء فى المقذخى ون ما خوطانا:بالزضاء بالمقذى والضر هو المقذى به وهو مقتضى 
عين العبد سواء رذى به اولم برض 5 قال صبى الله عليه وسم كذا ف الجرجاى) - 
0 البكي ف سس رلك تسلل ورشبسالسايءن.. السين طبر بان 4 ادهلا دق 





ع ٠.ة‏ الصيد 


الصمود والهسوط.. وقد يطلق على غارب الكوكك من سمت الراس وشاعده وغل كوله 
:فى الصف الشسرق من اافلك والنصف الغرنى منه انتهى كلامه ٠‏ واما باأقداس الى الحركة 
الثانية فستعملان ءانه احدها ان مركز التدوير ال الخرافت 1و1 كان بحرم يو 
البروج الذى هو من اول الجدى الى آخر الموزاء على التوالى يسمى صاعدا وفى التحف 
الاجر عابطا» .وثاشها انه اذاكان. ضكن التدوير .او ضكد الشيسى متخركا فى الطاق 
الثالث والرابع من الخارج اوكان ركز الكوكب فى النطاق الثالث والرابع »ن التدوير 
يسم صاغدا وف التطاقين الآ خزين هابطا ٠‏ فالمقصود بالصعود حيئذ تراعد مركز التدوير 
اولك اكت عن الادضن + وباإفوظ؛ تشارة مانم رطالا لى ذل طبن فى كر للد وس ل 
الكوكب .:خركا هن منتصف الاصفف المنونى هن منطقة الخارج الى منتصف النصضااف. 
الثمالى دنا سنى ضاعدا وفى الصف الآ خر هابطاء. وهذا المعنى الاخين :يطلق ا لصعود 
والهموط فى العروض : وذكر العسلامة فى الهاية والتحفة انه قد يراد بصءود الكوكن 
ازدياد بعده على البعد الاوسط فبهذا الاعشار شال انه صضاعد. مادام فى النطاق الاول 
وانرابع وصابط مادام فى النطاقين الآ خرين ٠‏ والشهور عند اهل الاحكام انه بهذا 
الاعتار يسمى مستعايا ومتخفضا ولا مشاحة فى الاصطلاحات ٠‏ والظاهى. من ءض كتب 
الهيئة :انه إطلق الصءود. والهيوط :فى النطاقات الدية:المسسيررية ٠‏ والانهتعلاء والاخفاض 
فى النطافات البعدية فيال انه داعد مادام فى النطاق الاول والرابع من النطاقات المسيرية 
وهابط مادام فى الاقين مها وشال انه مستعل مادام فى الاؤل والرابع من النطاقات 
العدية ومتخفض مادام ى الا خرين هنما ه وفىشر ح الملخص ورعا شال انه صاعد مادام 
فى الاول والرابع من التطاقات العدية وسحى مستعليا وهابطا مادام فى الا خرين وسحمى 
متخفضا هكذا يستفاد من شرح المواقف وما ذكره عبد ا على البرجندى فى حاشية شرح 
الملخص وشرح النذاكرة ٠‏ 
( الصيد ) بالقيم وسكون الا اتاد التحتات: مدر يق الانطاد وطق ايشا عر 
ما يصطاد كم فى شر ح الى المكارم وهر على ما قاله المارزى حيوان ممتنع متوحش طبعا 
لا عكن ليق الا حلة فخرج شيد الممتنع الدحاجة والبط وحوها اذ المقصود مه ان 
ان له قوالم او حناحان يعتمد عابهما او هدر على اأفرار من جهتهما.. وباءتوحشش .ثل 
الام الاهلى : اذ معنناه ان .لا يلت البائل: للا.ولااتهازاك» ويقيه:ظعا ما وحن من 
الاهلنات ,فانم! لا تحل بالاصطاد وتخل بذ كاة الضزورة ودخَل به متوبدثن ,الف كالظئ» 
وتوله لا يمكن دده الاجحبلة اى .لا ملك اخاداه وف القساء.وس وغيزه الضيد 52 
لا مالك له فالصيد اعم ..ن الخلال ( والاصسطياد مباح فها بحل ١‏ كله ومالا يحل ا بحل 
ا كله قصيده للا كل وما لا نحل ١‏ كله قصيده لماج للقن أها للانتفاع محلده او بشعره او 





. الصالخية ه المصاحة ٠‏ الاصطلاح . الصعود ١‏ ' .يه 


1 المناضه )اق من المءتزلة | داب الصالكى وهم <وزوا م لمر والارادة والقدرة 
والسمع والبصر المت ويلزههم حواد رق الناس 0 انصافهم هذه الصؤئات اموانا وان 
لا يكون البارى تعالى حيا وجوزوا خلو الجوهس عن الاعراض كلها كذا فى شرح 
000 ْ 
١‏ الة ]بس ها لس ل الفيل وغيف لفط القابة فى الناقسن الباق .من بان 
الغين المعحمة . وجمع المصل<ة المصال . والمصالم المرسلة عند الاصوليين هى الاوصاف 
ال ورف علتبا ا نتيون اشهائة الاضول تعحره الاغالة اى محرذا كوبا خلا 
: موقعة فى القاب خيال العلية واأهعحة م لشمهيك لها الشمرع بالاعتبار ولا بالاإبطال » وض 
مقولة بعك 34 زالى ما ف المنتاحه ضرورية قطعية كلية . ثم قال اله ان وه 50 اى 
المصلحة الى ل يشهد لها الشرع بالاعتمار ولا بالابطال وان سميناها مصلمحة صرسلة لكا 
راحعة ال الاصول الاربعة لان 0 المصاءعدة الى حفظط تعاسد الشرع المغلومة بالكتاث 
ْ والسئة والاجماع هئ الست هاس اذ القياس له اصلل معين » والمصا الحاحية ىال 
فى محل الحاجة ٠‏ والمصا التحسثة 2 اق تكو فى محل الضرورة ولا الحاجة بل هى 
تقرير الناس على مكارم الاخلاق ومحاسن الشم هكذا يستفاد من التوضيح والتلويح 
والذلى وى ١‏ امف ايضا فى فصل الداء الموحدة من باب انون : 


) الاظلات ) هو الم الخاص ( وهو عمارة ع ن انشاق ووم على م ل ى باسم 
بعد نقله عن موضوعه الاول لمناسية بنهما كااعموم والخصوص اولمشاركتهما فىامي او 

الشاييها فى وسيف :او 0 فى تعر شات الخرجانى ) وقد سبق فى لفظ الجاز فىفصل 
الزاء المعجمة هن باب اليم د والاصطلاحى هو م سعاق بالاص_طلاح شَال هذا منقول 
أاصطلاحى وسنة اصطللا حية و شور اصطالاحى ونحو ذلك 3 

فصل الدال المهملة 7ه 

) الصعود )بالفنم ونخفيف العين ض_د الهبوط م فى المتخب ٠‏ وادتعملهما اهل الهييّه 
معان بعضها بالقياس الى الحركة الاولى وبعضها بالقياس الى الخركة الثانية ٠‏ اما بالقياس الى 
الحركة الاولى ٠‏ فقال » النخف الصاعد من الفلاك هو ءن قاية الانخطاط نحت الافق الى 
قاية الارهاع فوقه على خلاف توالى البروج وسدينى:النصف الثيريق والصداف الةبل 
ايضاء والنصف الهابط هو هن فيه الارتماع ان فاه الاخطاط وسلمى النضفت اأغزى 
واانضف الاحدر ايضا ء وبقال:الصعود ايضا على قارب الكوكب .سمت الرأس والهبوط 
على تناعده منه على ما ذ كره عبد اللى البرجندى فى يحث النطاقات فى شرج النذ كرة هن 





فالاول اى اله_للح الافرار لشكمه كالبيع ان وقع عن مال عمال لوجود معنى البيبع وهو 
مدادلة المال بالمال بالتراضى فتتجرى فيه احكام البشع كالثفعة والرد بالعيب وخيار الرؤية 
والشمرط . وحكمه كالاجارة ان وقع عن مال منفعة او عن منقعة يمال او بمنفعة عن جنس 
آخر فتدرى فيه اجكام الاجارة فيش ترط التوقيت وسطل عوت احدما و بهلاك المخل 
فى المدة » والثانى والثالث اى الصاح على الاذكار والسكوت معاوضة فى <ق المدعى وفداء 
عين وقطع نزاع فى حق المدعى عليه فلا شفية فى صلمح عن دار لان'المدعى عليه يزعم .ان 
تلك الدار ملكه وغرضه بالصلح اسستبقاء ملكه على ماكان وجب فى صلح على دار لان 
. المدعى يِأخِذ تلك الدار عوضا عن ملكه فؤاخذ على زعمه .ثم الصلح باعتيار بدليه على 
اريعة اوحه ٠‏ اما ان يكونٌ عن معلوم على معلوم وهو جائز لا محالة ء واما ان يكين عن 
مجهول على تجهول ٠‏ فان ل محتج فيه الى التسليم «ثلٍ ان بدعى جقا فى دار رجل وادبى 
المدعى عليه جقا فى الارض يد المدعى فاصطاحا على ترك الدعوى من الجانين جاز ٠‏ وان 
احتيج اليه وقد اصالحا على ان يدفع احدها مالا وم يبينه او على ان يلم اليه ما ادعاه 
بجز لان المجهالة فيه نع التسايم والتسبم ٠»‏ واما ان بون عن مجهول على معلوم وقد 
احتيجفيه الى التسايم كم اذا ادعى حقا فىدار فى بد رجل فاصطلحا على ان يعطيه المدعىيالا 
معلوما ليسم المدعى عليه ما ادعاه وهو لا يجوز وان لم محتج فيه الى التبليم م اذا اصطلجا 
فى هذه الصورة على ان يرك المدعى دعويه يمال معلوم يعظيه المدعى عليه فهذا حائز ء واما 
ان عن «علوم على تجهول وقد احتيج الى التسليم لا وز وان لم يحتج اليه جاز ‏ 
والاصل فى ذلك ان الخهالة المفضية الى المنازعة المائعة عن التسايم والتسلم مفسدة 
والجهالة التى لست هذه صفتها لا تكون مفسدة هكذا فى العناية شرح الهداية 
والطحطاوى شرح الدر التار) وصلح نزد صوفيه عبارتست از قبول اعحمال وعبادات 
3 وقع فى بعض الرسائل ٠‏ 

) الصاح )عند الحدثين حديث هو دون الحسن قال اس داود وماكان في كتابى السنن 
من حددث فنه وهن شديد فقد بيثنه ومالم اذ فيه شِينًا فهو صا وبعضها اصاح من 
بءض انتهى ٠‏ قال الحافظ ابن حر لفظ صا فىكلامه ام من ان يكون للا<تجاج او 
للاءتبار فا ارتق الى المحة ثم الى الحسن فهو بالمعنى الاول وماعداها فهو بالمنتى الثالى 
وما قصر عن ذلك فهو الذى فيه وون ديد كذا فى الارشاد السارى شرح بح 
البخارى ٠‏ ظ ظ 

ظ ) الصالاح د سلوك طريق الهدى وقبل هو ا:ةامة الخال على ما دعو اليه العقل 
والشرع 1 والصاح القالم عا عليه هن حقوق العباد و-دوق الله تءالى و 3 فىكلمات ابى 
القاءء 











. الصفيحة ء الصفحة الملساء ه الصلح .يه 


مر دو دست لود 21 لعض مم دم العد ازعاز 0 ويا بعد ازعاز جمرعه ع كد حيزى 
| ست ودعت إلنت از سنت لخصسمن وقنت اما سنت مضا شه ركه على:الاطلاق:اسيثٌ 
لاست اك از ساق ملاقات تيده ياعيف سنت'اسبت وا كر بملاقات شدم باشبي 
1ت حران وصالله سراءانت وا س تنك عبات شود اباس است + 
000 الردء ايك اسكر صديق رمقالله عه ذن خلافث كوه مجاز» شين انبا 
خورده بود مصالغه كرد وان زبير رضى الله عنه در مكه تجوزى را تراى بهار دارى 
اسار كرفت كد انزانى اانا عن اليد وادن مير او سلدتن جسنت واكر مزين 
الاي شه »ازا سضةحبوياةاعن اند ال زاامفاحه بازن جواق درست الت 
, ومصاخه با امرد خوش شكل درست نباشد + وبمهركه نظر كردن حرام است «ساس 
بودن او نيز حرام است بذكلا حرمت كن يلخت تداق نظن لستاوءولنيك الندي م 
ذون سلام: كويد دستة يدهد ولك اكيت وكين هك و م الكشتان تكبراد كه يذَعْتَِ 
ات هكذا فى شرح المشكوة لاشيخ عبد الحق الدهلوى . وعند المحدثين هى مساواة احد 
"حاب كتب الحديث لشيخ الزاوى لا لاراوئ وسيق سانا فى لفظ المساواة فى فصل الياء 
من باب السين ٠‏ 00 0 
) الصفيحة 6 بحسب لغت هن يريت 2 عريئض ومنءدسط باشد ومقصود 
كن در علم ١‏ ل ون ست 0 جع ايد و دو 5ان8 مسباوى متواري 
املس له وأضيل اعد مان محبطين ان دق دارءه وصفبيحة له نز ان آافاق اقاايم سيعه 
نوشته باند أن را صفحه هُ آفاق نامند :كما ع عبد العلى الي جندى فى شرح بست 
باب ٠‏ 
( الصفحة 10 ]ع كار را ين فى ما كوت اواك الرو ند متاو 
فى الوضع ومتصلة بحيث لا يكون بين تلك الاجزاء فرج سواء كانت 'افذة وتدمى ماما 
إل غير نافذة ولسبمئ زوانا كذا فى شرح المواقف فى بان جواز الخلاء فى بحث امكان ١‏ 
وصفحة ة الفمر والشمس مى” فى لفظ الأصبع فى فصلل اأعين » 


2 الصليح ) بالضم وسكون اللام فى الاغة اسم من المصساطة خلاف الخاصدة «أخوذ من 
ٍْ -.الضلاج ودو الاستقامة شال صلح الثنى”.اذا زّال عنه الفساد ء وفى الشريعة عَقّد رفع 
النذاع اى يكون اللقصود والغرض منه رفع اللزاع فلا يرد هبة الدين فن عليه:الدين بهد 
المطالبة والدعوى فانه يرتفع النزاع, بذلك ايضا لكن المقصود الاصلى من الهة مطاةالش 
برفع التزاع كذا ذ كر فى البرجندى ( اع ان الصلح ياعتبار اخوال المدعى عليه على ثلثة 
اضرب لان:الخصم وقت الدءوى اما ان يجيب او يسكت والابول.اما بالاقرار او الانكازه 





٠‏ وب الصحيبح 3 التصحييح #4 الصرريح 6 المصافحةوا لتصافح 


للصحبح خلافا لمن زعمه وهو انوعلى الجبانى من المءتزلة واليه بومى كلام الاك الى عبد. 
الله فى علوم الحديث حيث قال والصحبح ان يرويه الصحانى الزائل عنه اسم الجهالة بان. 
يكون له راويان تمن يتداوله اهل الحديث فؤصاعدا الى وقتنا كالشهادة على الشهادة اى 
الل الشهادة على الشمادة نان تكو لكل واحد منهما راوبان هكذا استفاد هن شرح 
الاخة و شر حه وخلاطصة الخلاصة : 


( الصحبح .) يطلق على معان منه! ما عرفت قبل هذا وهنا امع السالم ومنها العدد 
الذى ليس بكسر » 

( التصحيح ) هو تفعيل هن الصحة النى هى ضد السقم قيكون المعنى ازالة السقم من. 
السقيم ٠‏ وعند اهل الفرائض هو ان يِوْخذ السهام من اقل عدد 9 على وجه ١‏ شع 
الكسر على واحد من الورثة كذا فى الششرينى ٠‏ سمى به لان وقوع الكسر على واحد هن 
الورثة منزلة السقم فتعالجه بالطريقالمذ كور المعروف عندهم فانت ,عنزلة الطبييب والطريق 
| المذكور ا والخحاصسل. ازالة الكسر الواقعة بين السهام والرؤس ء وعند الحدثين 
“هر اكثاية ملبم عل كلام بجصبل السك رإن كرح لفط ستل لا ككل رك كذ ف حلا 
الخلاصة والارشاد ااسارى شرح يم الخارى 3 


(:الضر يح ) بالراء الماملة عند الاصوليين. لفظ الكشف القصود منه فى نقسه بي 
كرة الاستعمال خقة 6ن او مانا وتحكيه تورك موطة من عر باح ة إلى اليه ال 
القرسئة وتقابله الكناية ونجى' فى فصل ااياء من باب الكاف هذا هو المذ كور فى كتب 
اللدفمة (قوله فى شه اى بالنظر إلى كونه لفظا مستعملا والكنانة ما١-22‏ المقصود منة 
فى نفسه سواء كان المقصود فها مءتى” -قية.ا او حازيا ه واحترز شَوله فى نفسه عن استتار 
المقصود فى الصريح بواسطة غرابة اللفظ او ذهول ال_امع عن الوضع او عن القرينة او 
نحو ذلك وايضا احتراز عن انكشاف المقصود فى الكنانة بواساظة التفسير والبيان فثل 
المفسز واكم داخل فى الصرح ومثل ادل والمشكل داخل فى الكناية كذا فى التلومح )» 
واما فى العضدى ؤقَال هو دن اقسام المنطوق ؤانه ُقسم الى صرح وعير 2 0 
فىّفصل القافى هنباب الاون ٠‏ وعند التحاة يطلق على الت كيد اللفظى » فى الاب النا كبد 
باعادة لنظ الاول يسحى صرحا و إغبر لفظ الاول سحى غير صرح ومعنويا ويطلق ايضًا 
عن 2 من الاعراب ٠‏ والتصريحية عند اهل البيان قسم من الآستعارة مقابلة "المكسة 
وخ” ف لفظط ااسنوازة قَّ قصل الراء مَنَ باب العين ٠‏ 


( المصبافحة والتدافح ) جد كيك واكرق وااو نك براق ساك بلك 





14 ! ٠ الصخة‎ 


مرج ما سمى كدييحا بامن خارج عنة فاذا روى اللديث ان لذانه هن غين وجه: كانت 
روانته منخطة. عن مس نية الأول اؤ.من وجه واحد ماو له او راجح بر نفع عن ادراحة 
المسدن الى ذرجة الضخييح وصنار محيخا اغيرة كحمد بن عمن و بن عاقامة فانه: مشهوو 
الصدق والصيانة ولكثه:لسن هن اهل الاتشاق محيث ضعفه اللغض من <هة سوء حفظة 
ونه لع هم سدق وحلالته فلذا اذا شرد ار بها م سابع عله لا يرق حذءئه عن 
الحسن فاذا انضِم اليه من هو مثله او اعلى منه او حماعة صار حديئه حيحاءه واتما حكمنا 
بالصحة عند تعدد الطرّق او طريق واحد مساو له او راجح لان للصورة الموعة قوة 
#بر القدر الدى قصر به ضيط راوى امسن عن زاوى الصحسح » ودن ْم تطلق | لصححة 
غل الإنلنادا الذاى وكون سنا إذاته ألو ظرة ند: تمد ذلك الاسناو 'دؤاء كان 7التقى لخيله 
موه وعد اكد عد التمتباو ى والرجحان او اكثر عند عدءهما انتهى . اعد ان 
المقهوم من دليل الحضر وظاهن كلام القوم ان القصسور'فى الكشن بتظرق الى متخ 
الصدفات المذ كورة والتحقيق ان المفتير فى اسن اذاله هو ااقضور فى الضاءظ فقط 


وفى التدن لفيزه والشئيك: #وز نظرق'ا'قضور فى المؤات'الاعخن ايضا كذًا فى مقذمة 


شرح المشكوة ( فائدة 6 بتفاوت زائية الضحيح بتفاوت هذه الاودصاف قوة وضعفا فن 
المرتمة العليا فى ذلك ما اطلق عليه بعض الاثمة انه اصح الاسنانيد كالزهزى عن سال بن عبد 


: الله بن 1 بك الطاب ٠»‏ ميدن د 3 عن عبيدة ب مرو عن على ن الى طالب ٠‏ 


وكابراهم النخنى عن علة.ة عن ابن «سءود والمعتمد عدم الاطلاق لترجة معيئة ذلا غَال 
الترحهمة معية ثلا للترمذى عن سالم ال انه اصح الاسانيد على الاطلاق من اسانيد جميع 
الصحابة »لم إستفاد من موع ما اطلق عليه الاثمة ذلك اى انه اصح الاسايذ ارححيته 
على مالم يطلقونه عايه اله اصح الاسائيد ودون تلك المرتية فى الرتبة كرواية يزيد بن عيد 
اللمى عن جده عن ابه الى «وسى وكاماد بن سلمة عن نابت عن انس ودوتنها فى الرثية 


"كنبين بن ابى صا عن اسه عن انى هريرة وكالعلاء بن عبد الرحمن عن ابه عن ابي 


هريرة فان المع يشملهم اسم العدالة والض.ط الا ان فى المرتبة من الصفات الراجحة 
ما شتضى تقديم ما رواهم غلن اأنى تليها وكذا الخال فى الثانية بالنسية الى الثالثة والمرتية 
اإإثالثة مقدمة على رواءة دن العد ما جفرد ع بل صرحا لغيره لضا ليحي بن اسحق 
عن عاضم بن من عن جاب وتمر و بن شعي عن اسه عن جده وقس على هذا ما يثبهها 
للصحة فى اأضصفات المرجحة هن مراتب المس_ن ٠‏ ومن مه قالوا. اعلى مراتب الصحيح 
.ما اخرجه العخارى م وهو الذى يعبر عنه اهل الحديث بقولهم متفق عليه ودونها 
ما اتفرد به العخارى ودونما ما انقرد به ملم ودوما ماحاء على شرط البخارى وحده 
ثم ما خاه على شرط المسسل وده ثم مالين على شزطهها ( فائدة) لبس التزيز شترظا 





بالمببع ومعنى بطلانه حرمة الانناع به ه وبعضهم على الما من خطاب الوضع يمعنى اله حكم 
نونك طم انلا على التعلق الذى لابد منه فىكل حكم .وهو تعلقه بالحكوم 
عليه وبه وذلك ان الشارع حكم بتعاق الضدة بهذا اافمل وتعلق النطدلان او الفساد 
بدك وإعضهم على انها احكام عد لا شرعمه . فان ١١‏ شارع اذا شرع البرع لحصول الملك 
وبين شرائطه واركانه فالعقل يح 9 ونه موصلا اليه عند حققها وعبر موصد ىل - 50 عدم 
تحققها عنزلة ابلمكم كيين اليس نصابة او عمطي :كذا فى التلوع ٠‏ واماعند الحدثين '. 
فهى كون الحديث. رجا والصحيح هو المرفوع المتصل ينقل عدل.ضابط فى التحمل 
والاداء سالما عن ش دوذ وعلة * فار فوع احتراز عن الموقيف على الصحابى او التابى. 
سل ميرك اجات عل سر سواء كان الا نقطاع هن اول الاسئاد او اوسطه او 
5 فر ج المقطع والمعضل والمرسل جايا وخفيا والمعاق . وتعاليق البخارى فى حكم 
المتضل الكونها:مستعجءمة الشنرائط ١لضححة‏ وذلك: لانها ول نكانت على مدورة اليلق م 
لانت معروفة من حهه ة اله أت الذين علق البذارى عم اورتكايت قتصلة فى موضع ار 
من كتابه لا يضره خلل النعليق وكدًا لا يضره خالل الا نقطاع اذلك . وعما انصل سنده 
ولكن م | يكن الاتصال قل .العدل بل#الى فيه روح او مستور العدالة اذ فيه نوع 
جرح ء ه والضائط ا<ثراز عن المغفل والساهى والشاك لان قضصور ضيعهم وعامهم مانع 
عق الوصول الى |اص_عحة 5 وق التتحمل والاداء احتراز تمن م يكن موصدوفا باأعدالة : 
والضيط فى احد الخالين * والسالم عن شدوذ احتراز عن الثاذ وهو ما حالف فيه الراوى 
وهو ماضهعلة حفيه قادحة لظهور الوهن فى هذه الامور فتمنع من ا لصحه هكذا فىخلاصة 
الخلاءة ء ولا محتاج الى زيادة قيد ثقة ليخرج المنكر اماعند من يسوى ينه وبين الثساذ 
فظاهس واما عند من شل ان المنكر هو ما الف فيه امهور اعم هن ان يكون ثقة او 
لا فقد خرج بعد العدالة كا فى شرح شرح النخبة + وااقسطلاتى ترك قيد المرفوع وقال 
الصحيح ما اتصل تبي كج بعدول ضابطين بالا تندودن ولا علة # وقال صاحب النجه حير 
الوا<دد قل عدل تام الضمط متصلى |اسسند غير معلل ولا شاذ «هو الصحيبح لذانه فان 
خف الضيط مع قية الشروط اللمعتيرة فى الصضحبح فهو الحسن لذاته ٠‏ وفى شرح النخة 
وشرحه هذا اول تقسمم المقبول لانه اما ان يشستمل من صفات القبول على اعلاها اولا 
والاول الصحبح لذاته والثانى ان وجد اس #بر ذلك القصور بكثرة الطرق فهو 
الصحيح ايضا لكن لا لذاته بل لغيزه وحيث لا جير ذهو الحسن لذاته وان قامت قريئة 
ترجيم جانب قبول ما نتوقف فنه فهو الحسن ايضما لكن لا لذاته بل لغبرهه فةولنا لذانه 





٠ 


الصحدة ْ لام 


فد المتكلمين كون الفءل موافقا لاص الشسارع سواء سقط به القضاء اولاء وعند 
الفقهاء كؤن الفءعل مسقطا للقضاء . وثمرة اللآف نظهن فنمن صلى على طن انه متطهر 
فنان خلافه فهى صحبحة عند المتكلمين اؤافقة الاص على ظنه المعدبر شرعا شّدر وسنعه 


. لاعند الفقهاء لعدم سقوط القضاء به » وبرد على تعريف الطائفتين سنة النوافل اذ لس 


فها موافقه الامى لعدم الامى فها على قول اجمهور ولا سةوط القضاء ٠‏ وبرد على تعريف 
الفقهاء ان الصلوة المستحمعة بشمرائطها واركاما ترحة ولم يسقط به القضاء فان السقوط 


: مينى على ارقع ولم بحب القضاء فلكت بنقطا + واحيب عن هذا بان المقصود من سةقوط 


القضاء رفغ وجويه ثم فى الحقيقة لا خلاف بين الفريقين فى الحكم لانم اتفقوا على ان 
لكلف موافق لاص اشارع فانه مثاب على الفعل وانه لا حب عليه القضاء اذا١لم‏ يطلع 


على الحدث وانه يجب عليه القضاء اذا اطلع واتما لحلاف فى وضع افظ الصحةء واما 


فى الماملات فعند الفرقين كون الفعل محيث بيترتب عليه الاثر المطلوب منه ‏ شرعا مثل 


ترتب الملك على البسع والبينونة على الطلاق لا كصول الاشفاع فى البيع حتى يرد ان .ثل 


حصول الانتفاع من البسع قد يترتب على الفاسد وقد 2 ف عن الصحبح اذ مثل هذا 
ليس مما يترتب عليه ويطلب منه شرعا ء .ولا يرد البيع شيرط فانه صصح مع عدم ترقت 
الغرة عامه فى الخال لان الاصضل فى البيع الصحيح لوانت كز نه عليه وهه: ا اما لم يتراب 
مانم وهو عارض د وقيل لا خالاف فى اتسين المضكة فى العيادات فامها فى العمادات اضا 
ععتى رنب الاثر المطلوب من الفعل على الفعل الا ان المدكلمين #2ءلون الاثر المطاوب 


١‏ باصله دون وصفه *# واعماة قالىةبر قََ الصحة 20 الخنفية ودود الاركان وااششرائطهىما ورد 


فيه نبى ودتفيه قح وعدم.مشروعية ء فا نكان ذلك باعتبار الاصل فباطل اما فىالع.ادات 
فكالصاوة بدون عض الششرائط والاركان واما فى المساملات فكبيع اللاتيح وص ما 
قاليطن منالاجنة لانعدام ركن الببع اعنى المببع ٠‏ وانكان باعتيار اأوصف ففاسد كصوم 
الايام المنهية فى العنادات وكالربوا فى المعاملات فانه يثستهل دلى فضلى خال عن العوض 
والزوائد فرع على المزيد عليه فكان منزلة وصف.٠‏ والمقصود بالودف عندهم ما يكون 
لازما غير منفك وبالمجاور ما .بوجد وقتا ولا.وجد حينا وايضدا وجد اصدل مادلة المال 


آل و مها الت فى (لاذلة اانه .وان كان باعغتسنار امن محاؤر. فتكروه لا فاسلد 


كالصاوة فى الدار المغضوبة والببع وقت نداء اجمعة . هذا اصل مذههم أي قديطاق الفاسد 
عنْدهم على الباطل."كذا ذكر الحقق التفتازانى: فى حاشية العضدى ( قائة :)الصف على 
هنذا بالضحة والبطلان والفسناد حقيقة هو الفعل لا نفس الحكم 5 يطلق لفظ الحكم 
عابها ععنى انها تثبت مخطاب الشازع. وهكذا. الخال فى الالعق_اد واللزوم والنفاذ ٠‏ وكثير 
هن الحققين على .ان امثال ذلك راجعة الى الاحكام احمسةفان «عنى صحة الببع: اباحة الانتفاع 
7 وكثاف » ١07١ه)‏ 





45م الصحة 


جءل عبارة عن اتصاف البدن مها كان :من قبيل الانفعال .. واما سوء التركس فهو عبارة 
عن «قدار او عدد او وضع او شكل او انسداد يحرى يل بالافعال وليس ثى* «نها عن 
الكفيات النفسانية وكون هذء الامور غرببة من قبيل المضاى واتصاف الندن بها »ع نقيل 
الانفعال ٠‏ واما تغرق الانصال فظاهى انه عد فلا يكون كيفية ية واذالم بدخل المرض نحت 
الكيفيات النفسانية لم تدخل الصحة لحتها ايضا لكونه ضدا لها ٠‏ والجواب بعد اليم كون 
التضاد حقيقيا ان تقسيم المرض الى تلك الاقسام تسا والمقدود اله كيفية نفسانية تحصل 
عند هذه الامور وتنقسم باعتبارها وهذا ممنى ما قلى انها منوءات اطلق عليهسا اسم 
الانواع. ( تنبيه م لا واسدطلة بين الصحة والمرض على عذين ا:عرشين اذ لا خروج من" 
النى والاثيات ٠‏ وهن ذهب الى الواسطة كالنوس هن تبعه وسماها الخَالة الثالثة فقد 
شرط فى الصحة كون صدور الاذءال كلها من كل عضو فىكل وقت سليمة لتخرج عنه 
خة هن ينصح وها بياذ وبمرض ٠‏ ومن غير استعداد قريب لزوالها لتخرج عنه صه 
الاطفال والمشاعخ والفاقهين لانها ليست ف الغاية ولا ثاشة قوية وكذا فى المرضء فالنزاع 
لفظى بين الشيخ وجاللنوس منشأه اختلا فتفسيرى الدحة والارض عندهاء ومعنوى بينه 
ونان: من طن :ان نيما واسطة ق فين :الاض ومنشأه: نسيان الشرائط الى تدى ان ترا 
فا له وسط وما لس له وسط وتلك الشرائط ان «شرض الموضوع واحدا بعينه 3 
واإجبد ل والاعتار واحدة وحينئذ جاز ان لو الموضوع عنهما كان هناك 
واسطة والا فلا. فاذا فرض انسان واحد واعتبر منه عضو واد فى زمان واحد فلايد 
اما ان يكون معتدل المزاج واما ان لا يكون كذلك فلا واسطة هكذا يستفاد من شرح 
حكمة العين وشرح المواقف . وعند الصرفيين كون اللفظ بحيث لا يكون ثى” من حروفه 
الإضللة حرق علة ولاهمزة ولا حرف تضغيت بوذلك اللفظ ستمى حا ذا هو 
المشهور فالمعتل والمضاءف والمهموز ادس واحد هنما صضحا ه وقيل الصحة مقابلة للاعلال. 
فالشحيح ما ليس ععّل فيشمل المهموز والمضاعف وقد سبق فىلفظ الناء ايضا فوفصل 
الياء المثاة النحتانية من باب الياء الموخدة ٠‏ وااسالم قبل مرادف للمحتح ٠‏ وقيل اخص 
منه وقد سوق فى فه-ل اليم من باب السين » وعند النحاة كون الافظ بحيث لا يكون 
فى آخره حرف علة ء قال فى الذوائد الضيائية فى بحث الاضافة الى ياء المتكلم الصحييح 
فى عرف النحاة ما ليبس فى اخره. حرف علة ( كا قال قائل هنهم شعرا ملمعا ٠‏ بيت ٠‏ دانى 
رح جسبت بنزددك تحويان ٠‏ مالا يكون اخره حرف.عدلة ٠‏ ) والملحق بالصحيح 
مافى آخره واو اوياء ما قلها سا كن : واتما كان «حقا نه' لان حرف العلة بعد السكون 

لا نثقل علها الحركة انتهى فعلى هذا المضاءف والمهموز وامثال والاحوف كلها حه » 
وعند المتكلمين والفقهاء فهى آستعمل ثارة فى العبادات ,وثارة فى المعاملات. اما فى العباذات 





الصعفة هةقم/ 


القلاقة غانهانق الواحود لان'اللكة كن الاتفاق ؤاطالة أقد اختلف “فيا فقبل عى ندة 
وقل هى واشطة . وقوله تصدر عنما اى لاجلها وبواسطاتما فالموخضوع ائ:الحل فاعل 
لالفعل السلم والصعدة الة قصدوره عنه *:واماءما شال دن ان فاععل اضل الفعل هو 
الموضوع وفاعل سلامته هو الخالة او الماكة فليس بثىث الا ازتنأول ما ذكرنا » واللسايم 
هو الصحيبح ٠‏ ولابازم الدور لان السلامة المأعقودة فى التعريئف هو خة الافءال والصحة 
ااثال محدوشة والفكة فى الدن غير محسوسة: قدرف غيز الحبتومن بالحدوس لكونه 
احلى ٠‏ وهذا التعريف ع خة الانسان وسائر الل1دوانات والاءاات ايضا اذل يعتبن فيه الا 
عن الفعل الصادر عن الموضوع سلما . فالنيات اذا صدادرتث عنه اتعاله من الحذب والهضم 
والغذية والتئمية والتوليد شليمة” وجب ان كون ححاء ورا تخص الصحة باططروان : 
او الانسان فيقال هى كيفية ليدن اللدوان او الانسان ال كا وقع فىكلام ابن سينا حيث 
اشرق الطتتى غم ماؤفة وكأنه م بذكر الخالة هنا اما لاخت_لاف فها او اعدم الاعتداد 
ما 2# وقال فى موضع :اخن دن القانون الفيحة همة م وق بدن الاأستان فى عن جه 
وتركده يرث تصسدر عنه الافمال صحيحة سالمة . ثم المرض خلاف الضحة فهو حالة او 
ملكة تصدر ما الافعال عن الموضوع لها غير سايمة بل ماؤفة وهذا إيم مرض اليوان 
ءا تقابل التضاد + وى القانون ان المرض هرئّة مضادة للد<ة » ونى الشفاء ان المرض 
دن حدث هو نض باأقيقة عدى لنت اقول هن حءث هو ماج او الم وهذا ندل 
على ان التقابل ونهما تقابل العدم والملكة ه وفى المباحت المشرقية لا مناقضة يبن كلاى 
ان سنا اذ فى وقت المرض اران احدها عدم الاضل الذى كان .ندا الافعال السسليمة 
وثاسهما مدا الافءال الماؤفة فان سحمى الاول مضا كان التقابل 'شَابل العدم والملكة وان 
دعل كن ا كان التقادل من قبل التض_اد ه والاظهر ان شال 5 ا رض 
لعدم تتال فيه الاقعال فذلك كمة عدم الصعدة المقتضة للسالاءة وان ناشت هناك الوحووة 
فلابد من اثبات هيئة تقتضها فكأن ابن سينا كان مترددا فى ذلك ٠‏ واعترض الامام بانهم 
اتفقوا على ان اجناس الاآصاض المفردة 20 سوا ء المزاج و سوء الاين وشرق الاتلضال 
ولا ثىئ” منها بداخل تحت الكيفية النفسانية ء اما سوء المزاج اذى هو مرض اما حصل 
اذا صار احدى الكفنات الاربع ازيد اواشمخص صا دتى يرث لادقى الاثءال سليمة 
ا انرو ةلك الكنيات وكرتها غرلنة مثافرة واتضاف الندن نها. فان جعل سُوء 
المزاج عبارة عن تلك الكينرة كان يشال الى هى تلك الحرارة الغريبة كان هن الكيفيات 
احسوسة ٠‏ وان جعل عارة عن كون تلك اللكفنات غسه كان من :بات المضٍ داف ». ؤان 





5 ' المصوتة ٠‏ صيح الوجه . الصحة 


الغراب لانه اسم صوت لا صوت ه وثانءها ادوات خارجة عن ف الانسان غيز موضوعة 
- عدن طعا حل مام فى انفسهم كقول النادم او المتعجب ٠‏ وى ٠»‏ و لكر 

ه اف ه فان الثادم والمتمجب خرج عن ضصدرة صبوت شبيه بافظ . وى . وكذا 
المسشكره ير ج من شه صوت تابه بلفظ . اف ٠‏ وثالئها اصوات يصوت ما الدوان عند 
طلت'ثى” أمنه كا تقول ناخ هال نالخة المينه وسمنع نخذء الاقساام'ميلياك جارية يحرى 
الامماء وليست امماء حقيقة لعدم كونما دالة بالوضع مع امتناع الحكم نها او عليها ٠‏ ان قلت 
قد صرح صاحب الائاب بكون الاصوات موضوعة . قلت بعض الادوات من نحو » اخ . 
الخارجة عن م الانسان مقتذى طبعه عند السعال و ٠‏ اوه ٠‏ الخارجة عنه عند الوجع ليس 
بمرضوع البتة فاما نخواء ل . فحتمل ان يكون 'موضوعا بان انفقوا على تعبيته لا ناخة 
ال 0 خارحا عن مم الانسان عند اناخة اللعير خروج ماح ء. عند الشءال 
والمحتمل ابدا ملل على ال كم فبجءل الكل غير موضوع ردا للمحتمل على الكم 
هكذا يشتفاد من الهداد وشروح الكافة 8 


) المصونة ( قسم هن اروف وقد سيق فى فصل الفاء من باب الاء » 
-12 فصل اللاء المهملة 6 

( صببمخ الوجة ) هو التحقزة محقيقة ام المواد ومظهربته ولتتحةق رسول ال على 
اللهاعلية وس ارو جار رضى الله تعالى عنه أنه ما سئل عنه عليه السلام:شى” قط قال 
لاوهمن استشفع نه الى الله ا برد س_ؤاله اسان اله امير المؤمئين على رذى الله تعالى 
عنه اذاكانت لك الى الله سحابه وتعالى حاجة فابداً مسألة الصلوة على الننى على الله عليه 
ول ثم اسأل جاجد ث.فان الله كر دمن إن بالحاجتن فقدى اد 1 وعنع الاخرى» 
والمتحقق بورانته فى جوده عليه اأس_لام هو الاشعث من الا<فياء الذى قال فيه عليه 
السلام رب اشعث فوع بالابوان ويم على الله لا بره ه وابما سحى دمح الوجه 
لفوله دلى الله عليه واله وس اطلءوا ا وان عند صياح ووه كذا فى الاصطالاحات 


الصوفقهة 5 


) الصحة ( بالكر وتشديد 1 فى اللغة مةابلة للمرض وتطلق ايضا غلى اه.وت وعلى 
مظابقة النى' لاواقع ذ كر ذلك المولوى عبد الحكيم فى حاشية الْبالى فى بحث ان الالهام 
لحن من:امند.اب المعرفة «صسسحة للثى؟ .قال التكماء الضتحة والرض ون يلكفيانت 
الفسانية وعرفهما ان سينا فى الفصل الاول دن القانون انها مدذكة او حالة تصدر عنها 
الافعال الموضوع لها سليمة اى غير ماؤفة ٠‏ فقوله ملكة او حالة اشارة الى ان الصحة قد 
تكون راسيخة وقد لا'تكون كضحة الناتة ٠‏ واتما قدمت الملكة على الحالة مع ان اللة 








الصوت . +4 


حصل العوج المذ كور حصل الصوت واذا انق انتنى فانا نحد الصوت مستمرا با-تمراد 
كوج الهواء الخارج هن اللق والآ لات الصناعية ومنقعاءا بانقطاعه وكذا الحال فى طنين. 
الطستفانه. اذا سكن انقطعلاشطاع موج الهواء حينئذ. ودب الموج قلععنيف اىتفريق. 
شديد او قرع عرفت اى اماس شديد اذ مهما ينفلت الهواء هن المسافة التى. يسلكها 
الم القارع او المقلوع الى الْبتين بعنف ويتقاد له اى لذلك الهواء النفلت ماجاورهءن. 
الهواء الى ان ينتهى الى هواء الابنقاد للتموج فنقطع هناك الصوت كالجر المرى فىوسط 
الماء ه وذ كر البعض ان الهواء المنموج هما على هئة روط قاعدته على سطح الارض. 
اذا كان اللصوت ملاسقا نه وراسه فى السماء فاذا فرض المصوت فى موذع عال حصل هناك 
روطان تتطابق قاعدناها ومن هذا التصوير لم اختللاف «واضع وصول الصوت حسب. 
. الحوانبه واما اعتير الءنف فى القلع والقرع لانك لو قرعت جسما كالصوف مثلا قرعالينا 
او قلمته كذلك لم يوجد هناك صوت . ثم الصوت كيفية قائمة بالهواء تحدث بسبب موجه 
بالقرع او القطع محملها الهواء الى الدماخ فيشمع الصوت لوصوله الى الساءعة لا لتعاق. 
حاسة السمع بذلك الصوت عنى الاحساس بالصوت بتوقف على ان يصل الهواء الحامل له 
الى الدماخ لا عءنى ان هواء واحدا بعيئه يتوج وبكيف بالصوت ونوصله الى السامعة بل 
يمعنى ان ما جاور ذلك الهواء المتكيف بالصوت وج ويتكيف بالصوت ايضا وهكذا الى 
انوج وسكيفبه الهواء الرا كد فىالصماخ فتدركه الساءكة حينئذه وانما قلنا ان الاحساس. 
ال لان من وضع فه فى طرف البوبة طويلة ووضع طرف الا بخر فى صاخ اثسان وتكلم 
فيه نصوت عال سمعه ذلك الانسان دون غيره وما هو الا لخر الانروية الهواء الحامل 
للصوت ومنعها اياه من الانتشار: والوضول الى صماخ الغير » واعلم ان الضوت موجود 
فى الخارج اى خارج الصماخ والا لم تدرك جهته اصلا » وانوهم البعض انالعوج الناثى” 
هن القرع او القلع اذا وصل الى الهواء اجاور للصماخ حدث فى هذا الهواء بسبب موجه , 
القوت ولا ودود له فى الهواء المت.وج الخارج عن الصماخ ونحقيق المساحث فى شرح" 
المواقئف 2 ان ما رج هن الذم ان لم شاتمل على حَرّف فهو صوت وان اش_ثتمل 
ول شد فهو لف وان افاد مع" فهو-قول فان كان هقرد! فكلمة او مركا من 
اثنين ولم شد نسبة مقصودة لكءلة او افاد فكلام كذا فى كايات الى البقاء) » والصوت. 
عد النجَاة لفط حي به.صوت او صوت به سواء كان التضويت اجن خنوان او دعانه. او 
غير ذلك اوكان للتعحب او نسكين الوجع او تحقيق التحسر فالافاظ التى يسما النحاة. 
اصوانا ثاثة اقسام ٠‏ اخدها حكاية دوت صادر من اللدوانات الحم او من اجمادات اى 
لفظ صوت نه كصووت مبعة او طاار او غبرها ونشيه به انسان يصوت غيرها م شعله بعض. 
الصمادن عند الصيد للا تنفر الصيد .٠‏ ولس المقصدود حكابة الصوت فى نحو فاق دوت. 





ارة/ الصليب 5 الصواب 5 الصلتية 5 امامت لحت 2 الصوت 
“قى فصل الطاء هن يأب السين 0 
وفى المؤيد تقاطع ميل ثالى وتقاطع هيل جنونبى وتقاطع فلك تدوير را .يز نوان كفت 
كذا فى كه نف اللغات ٠‏ وفيه ارضا وصليى خط جهار كوشه وديل سه كوشه وقيل هاتى كه 
از تقاطع خط استواء ء وخط ور حادلل شود ٠ه‏ : 


ل( !لصيواب ) عو يستعمل تازه بجمى الاولى يف مقابلة عبر (للاتن وجرت 4 للق 
فى قابلة الخطأ كذا فى بعض شرو ح الشمسية وقد سبق فى افظ الحق فى فصل القاف من 
باب اللاء ( الصواب لغة السداد واصطلاحا هو الامى اأثابت الذى لا يسوغ انكارء [1]ه 
والفرق بين الصواب والصدق واللق ٠‏ ان الصواب هو الامى الدابت فىنفس الام الذى 
1 لسوع انكاره . والصدق هو الذى 3 ما فى الذهن مطاهًا لافى الخارج . والحقّ هو 
الذى يكون ما فى الخارج مطابعًا لما فى الذهن كذا فى الحرجانى . ) 
فصل التاء المثناة الفوقانية :م 

( الفاششة ) فرقة من الأوارج ااءجاردة اكاب عمّان بن الصلت بن الصامت » وقيل 
اكاب الصلت بن الصامت وهم 5 امحاردة لكن قالوا من اسل واستحارسا تولناء وَيرسا 
من اطفاله حتى ساغوا فيدعوا الى الاسلام فيقلوا وروى عن بعضهم ان الاطفال سواء 

كانو"لاءوٌ منين او لاء* 0 لا ولايهة لهم ولا عداوة 6م حتى سلغوا فيدءوا الى الاسملام 
فيقبلوا او سكروا كذا فى شرح المواقف ٠‏ 


) الصامت ) بالل قم من الحروف م من فى فصل الفاء »عن باب الاء ه 


) المضرحنته )) جونالشة تالش لسن فى عىوضه قافه وهو من مصطاحات الشعر اء وقد 
سيق قّ فصل [إعاء الدياة الفوقاسة من باب الناء الأوحدة # 


) الصوت ( الفح وسكون اواو ماه.ة بد مهية انه ٠ن‏ الكيفيات المسوضة وقد أشثيه ْ 


عند البعض ماهيتة س_ببه القريب او البعيد فقيل الصوت هو عوج الهواء ٠‏ وقلى هو 
"قاع او قرع ٠‏ والحق ان ماهيته ليست ما ذ كر بل سيب الوت القريب الموج ولس 
حالة شديية وج الماء فىالحوض اذا التى حر فىيوسطه واعاكان امموجسيا قرسا لانه «تى 


]١[‏ وهذا اى المعنى الاصطلاحى للصواب هو هعنى الحق لغة واما معنى الصدق لغة فهو مطابقة 
#الحكم للواقع كذا فى التعرفت ( لمصححه ) 


53 اع 
1 
بن 
١‏ 
7 








الصعب د الصلاية قم 


١‏ عب الياء التو )فان قل ان قام دليل على كوه جححة ازم شيمول 
الوج د اعنى كونه حجة للاثبات والدفع والالزم شول العدم ه اجيب بان معنى الدفع ان 
ايت حكم وعدم الذكم .ستند الى عدم دليله والامل ف العدم الاستمراز <تى يظهر 
دلل الؤوجود » وثمرة الخلاف تظهى فها اذا بع شقص من الدار وطاب الشسريك الشفعة 
فانكر المشترى ملك الطالب ف السهم الآخر الذى فى يده وقول انه بالاعارة عندك فعند 
الخنفية القول قول المشترى ولا تحب الشفعة الا بسنة لان الشفيع تمبك بالاصل ولان 
اليد دلبل الملك ظاهى! والظاهى يصاح لدفع الغير لا لالزام الشاءة على المقسترى 
فى الباق ٠‏ وعند الشافجى نحب بغير بذة لان الظاهس عنده يصلح للدفع والالزام حميعا فياخذ 
الشفعة هن المشترى جبرا وان شمّت الزيادة فارجع الى كتب الادول كااتوضيح ونحوه » 


( الصعس لنت وس كرون الثن در لفت عت دشواز وتند. ‏ ى كنز قات وارد 
بلغاء نت كه در ربط طرفه أورد . لفظلى مثل ترصيع وتجنيس ٠‏ ومعنوى مثل ايهام 
وخَال كذا فى جامع الصنائع ووجه التسمية غير مخنى ٠‏ 

1 الصللانة الم وفيف اللام هى عند بعض الدكماء من الكفات الملموسة وهى 
كيفرة ما تمائمة الغامض اى كيفية بها يكون الم ممائعا للقامض فلا ييل تأ ثيره ولا ينعهز تحته 
ويسمى ذلك الجسم صلا ٠‏ واللإن وهو عدم الصلابة عما منشأنه الصلابة وانما اعتبر هذا 
القيد احترازا عن العللك فانه لا بوصف عندهم بكونه هن شأنه الصلاية لانه وا نكان مما 
لا ينغمز ولا يتأثر من الغامن لكن بذاته لا بكيفية قائمة كاسم المنصرى وقابلها تقابل 
العدم والملكة . وقيل اللين كفرة مسا يطيع السم لاغامن ذعلى هذا اللين ضد الصلابة 
لكونه وجوديا انضا» وقال الامام الرارى ان الصلابة واللين ليسا من الكيفيات الملموسة 
لان الخدم اللين هو الذى ينغمز » فهناء ثاثة امور . الاول الأركة الخاصلة فى -_احه » 
والثانى شكل التتعير المقارن لحدوث تلك الحركة . والثالث كونه مس-تعدا لقبول ذسنك 
الاص ينو أيس الاولان بلين لامهما محسوسان بالنصر واللين لس كذلاك فتمين الثالث وهو 
هن الكيفيات الادتعدادية وكذلك المسم الصلب هوالذى لابنغءز وهناك اهورء الاول عدم 
الانغماز وهو عدم والانى الشكل الاق عل حاله وهو من الكفيات الختصة بالكميات» 
والثالث المقاومة المحسوسة باللءس ولبستايضا صلابة لان الهواء الذى فى الزق المنفوخ فيه 
له مقاومة ولا صلابةله وكذا الرباح القوية لهامقاوءة ولا صلابة فيا ه والرابع الاستعداد 
الشديد “و اللااتفعال فهذا هو الصلابة فتكون من الكفيات الاستعدادية كذا فى شر ح 
المواقف شينئذ ايضابنهما تقابل التضاد ونجى“. ماتعلق بذلك فى لفظ البسوسة فىفصل اأسين 
هناب الياء المشاة التديانية. والصلابة عندالاطياء اسم مرض وسيق بيانها فىافظ السرطان 





7 ب4/ الانتصيعان 


جبته وك زر مكث...وجلوسه ,معه مسستقيندا منهدء قال النووى هذهب الاسو لين فى اعل 
مقتذى العرف قان العر ف مخصص اسم الصحية عن الكو ت حيته و اشيدرت «-ألعته 
( فائدة ) لا خفاء فى رححان رتية من لازمه صلى الله عليه وس فقال ممه إى 9[ شت 
راته . على »ن لم بلازمه او لم بحضر معه مشهدا ه وعلى من كله يسيرا او ماشاء قليلا او 
رآه على بعد او فحال الطفولة را كان شرف الصحية حاصلا لاجميع ٠‏ ومن ايسله منهم 
سماع من النى عليه السسلام حدبثه مرس _لى من حيث الروايه و, مع ذلك معدودون 
فى الصحابة اا نالوا من شرف الرؤية ( فائدة 6 يعرف كونه حابيا بااتوائر او الاستفاضة 
او الشهوة او باخبار بعض !اصحابة او بعض ثقات التابعين او باخباره عن نفسه يانه ححانى 
اذا كانت دعواء تدخل نحت الامكان. بان لا تكون بعد مائة سنة من وفالة صلل الله علية 
وسلم ار ان الصحابة كاهم عدول فى حق رواية الديث وانكان بعضهم غير عدل 
ىام آخر هذا كله خلاصة ما فى شرح النحية وشرحه وجامع الرموز والبرجندى 
ومع السلوك وغيره » ظ 

1 الاستصحاب ( هو عند الاصولين طاب كية الال لاماضخى بان م على الخال #ثل 
ما حكم على الماضى وحاصيله ابقاء ماكان على ما كان .جرد اله لم يوجد له دليل ميل 
وهو حخة عند الشافى وغبره كالمربى والصيرفى والغزالى فىكل حكم عرف وجوبه بدليله 
66 وقع الشك فى زواله من غير ان هوم دليل هَانهِ او عدمه مع ااتامل والاجتهاد فيه . 
وعند اك النفية ليس جة ٠وجبة‏ لاحكم ولكنها دافعة لالزام الخصم ( لان هثبت 
الحكم ليس ميق له يدنى ان ااد ب“ امس واشّاءه امس آخر فلا يلزم ان يكون الدليل 
الذى اوجده ابداء فى الزمان الماضى منقبا فى زمان الخال لان البقاء عرض حادث نعد 
الوجود ولس عينه ولهذا لصح ننى اأيقاء عن الوجود فيةال وجد فلم ببق قلا بد لارقاء 
من سيب على حدة فالحكم برقاء حكم بيجرد الاسه جاب يكون نكما بلا دلبل: وَدَلِكَ 
اطل هكذا فى نور الانوار » وفى الموى. جآشية الاثياه فى القاعدة الثالئة الاستصحاب 
وهو الحكم بوت امس فى وقت آخر وهذا يشمل نوعيه وها جعل الحكم الثابت 
فى الماضى مصاحبا لاحال او جعل الخال مصاحيا لاحكم الماضى ه وا<تاف فى حيته فقيل 
حة مطلقا . ونفاه كثير مطلقا . واختير انه ححة للدفع لا للاستحذنانى اى لدفع الزام اأغير 
لا لالزام الغير + والوجه الاوجه انه لبس +><ة اصلا لان الدفع استمرار عدمه الاصلى 
لان المثيت للحكم فى الشروع لا يوجب غَاءه. لان حكمه الاثيات والبقاء غير الثدوت فلا 
يدت به البقاء كالاجاد لا نوجب ١ة]ء‏ لان حكمه الوجود لا غير .يعنى انه لماكان الامحساد 
علة لاوجود لاللبقاء فلا يثبت هه البقاء حتى يصح الافناء بعد الاماد ولوكان الامجاد موجبا 
للبقاء كان ٠وجبا‏ للوجود ا تصور الافناء بعد الاحاد لا-تحالة الفناء مع اليقاء » ولماصح 








الصحانى / 


السلام فلو رأى بعد موته قبل دفنه كانى ذويب الهذلى فايس بصحانى على المثمور فقولنا 
من جنس ٠‏ وقولنا لتى النى صلى الله عليه وسلم احتراز حمن لم يلقه كالمخضرمين فانهم على 
الصحح هن كار التابعين م عرفت فى فل الميم من باب الاء المعجمة ٠‏ قيل ان ثبت ان 
النى صلى الله عليه وسلم ليلة الاسراء كشف له عن جميع هن فى الارض فينيتى ان يعد 
عن كان هؤمنا به فى حروته فى هذه الالة وان لم يلاقه فى الصحابة -أصول الرؤية من جانبه 
ئ ذلى الله عليه وس . وقبل لا يعد فى الصحابة لان اسناد أتى الى ضمير من دون اانى 
مخرجه ٠‏ وقوانا من الثقلين رج الملائكة لان الثقلين ها الانس والحن م فى الدمراح 
وغيره ٠‏ وقولنا مؤمنا به خرج من لقيه صلى الله عايه ود حال كونه غير هؤءدن به سدواء 
لم يكن «ؤمنا باحد ءن الانبباء كالمشسرك او يكون ٠ؤمنا‏ بغيره من الانبياء عليهم الس_للام 
كاهل الكتاب لكن هل مخرج من لقيه «ؤمنا بانه سيبعث ولم يدرك البعثة كورقة بن نوفل 
ففيه تردد م ل اانووى ثن اراء اللقاء حالنبوته عليه السلام فيخرج عنه وءن اراد اعم 
من ذلك بدخل فيه » وقوا ومات على الاسلام رج هن ارد بعد ان ليه مؤٌمئا ومات 
.على الردة مدل عيد الله بن جح<ش وابن حظل واما من لقيه مؤم:ا نه ْم ارئد ْم ابام 
سواء اسم حال حيوته او بعد موته وسواء لقيه ثانيا ام لا فهو حانى على الاصح وقيل 
ليس بصحابى ٠‏ ويرجح الاوك قصة الاشعث بن قبس فانه من ارتد وأتى به الى الى بكر 
الصديق اسيرا فعاد الى الاسلام فة.ل منه ذلك وزوجه اسنته ولم تخاف احد من ذكره 
فى الصحابة ولاعن حر ع احاديثه فى المساليد وغيرها ٠‏ وفى عدم قييد الأقاء بزمان محدود 
او غير محدود قليلاكان او كثيرا اشازة الى اختيار مذهب جهور الحدثين والشافى 
واختاره احمد بن حتبل ولذا قال الدءانى هن مه عليه السلام دغيرا كان او كيرا سئة 
ادير ار وبا نأو متك قار زازه اإيضا ابن الطاجب لان الصحبة تم القليل 
والكثير حسب الافة فاهل الحديث نقلوا ,على وفق اللغة ه وقال سعيد بن المسيب لا يقد 
ابيا الا دن اقام مع رسول الله صلى الله عليه و اله وس عنة اؤنلتن وغنا .عه غزؤة 
او عنوتين . ووحهه ان لصحيته عليه السلام شرفا عظها فلا ينال الا باجماع يظهر فيه 
الاق المطروع عليه الشخص .كاغزؤ الاشتهلل على الدفر الذى هو قطعة هن السقر » 
ييه لقي على الفصول الادبع الى مها داف المزاج ٠‏ وعورض انه عليه الام 
لشرف منز ٠:‏ اعطى كل من رأه حكم الصحة ٠‏ وايضا لزم ان لا يعد وير بن عبد الله 
ونحوه من الصحابة ولا خلاف فى انهم حابة . وقل اسحاب الاصول ا'صحانى هن طالت 
#السته له على طريق التبع له والاخدذ عنه فلا يدخل من وفد عليه وانصرف بدون 
فكك » وَقْلَ الاصولدؤن” تتاترطون فق الضحاى ملازمة اتة اشبن فضاعدأ . ؤقن لاعقد 
لتلك الك بتقدير بل قريب وبيؤيده ما قال انو منصور اليانى الصحانى من طالت 





1 


والصحاب والهحبان وااصحة والصحب ججمع كا فى المهذب [1] ٠‏ والصاحبان فىعىرف 
المنفية ها او بوسف ومحمد رح سميا بذلك لانهما صاحيان وتلميذان لانى حنيفة رح ٠‏ 
وصاحيه فرقة از متصوفة مسطله حنانكه در فصل فاء خواهد امد ( د_احب الزمان 
وصاحب اوقت والحال هو المتحقق مجمعية البرزخية الاولى المطلع على حقائق الاشياء 
الخارج عن حكم الزمان وتصرفات ماضيه ومستقبله الى الآن الدائم فهو ظرف احواله 
ودؤأنه واذحاله فلذلك سّتصرف ف الزمان بالطى واانشر وق المكان بالسط والقض لآنه 
المتحقق بالحقائق والطبائع والمقائق فى القليل والكثير والداويل والقصير والعظم 
والصغر سواء اذ الوحدة والكثرة والمقادير كلها غوارض وك يتصرف ف الوعم فا 
كذلك فى العقل فصدق وافهم تصرفه فيها فى الشبود والكشف الصر بح فان الماحقق 
بالحق المتصرف بالحقائق شعل ما بفعل فى طور وراء طور الس والوهم والعقل و يشداط 
على الجوارض بالآفيير والندديل كذا فى الاصطلاحات الصوفة ٠‏ ) 
) الصحالى ( بالفتح «نسوب الى الصحابة وهى ه«صدر ععنى الصحية وقد حاءت الصحابة 
عءنى الاحاب والاكان جمع صاحب فان النفاعل جمع على افعال كم ضراح به سيدوبه 
وارتضاء الزشسرى والرضى فالقول بانه جمع ب بالسكون اسم جع كرك او بالكر 
مخفف صاحب اها نكأ من عدم تصفح كتاب سهبويه هكذا يستفاد من جامع الرموز 
والبرجندى ٠‏ وفى الصراح اتاب حمع الصحب مثل فرخ وافراخ وحمع الا صاب 
الاصاحيب ( وف المنتتخب :صاحب يمعتى يار جبيع او حب وجيع تحب اكاب وججع اتاب 
اصاحيب ٠‏ ) وعند اهلى الشر ع هو من لتى الى صلى الله عليه و اله وسلم هن الثقلين 
مؤمنا به ومات على الا-لام ٠‏ والمقصود باللقاء اعم من الخحالة والمماشاة وودول احدها 
الى الآ خر وان ل يكالمه وبدخل فيه رؤية احدها الآخر سواءكان ذلك الاقاء بنفسه او 
رم اذا حمل شخص طافلا واوصله الى النى *لى الله عليه وس وسواء كان ذلك اللقاء 
مع العييز والتقل اولا دحل فه من رام وعو لآ سقل فهذا هو اخخار . وقل كل ع 
روى عنه حديدًا اوكلة ورأه رؤية فهو من الصجابة فقد اشترط ا كالمة ٠‏ وول كل عن 
ادرك ار وقد راق الى صلى الله عليه وسلم وعفل لعن لذن فهو 6 الستكاة ول 
كيه عليه السثلام ساعة واحدة فقد اش_ترط العقل واللوع ه وااتعبتر بالاتى اولى من قول 
بعضهم المحانى من رأى النبى صلى الله عليه وسلم لانه خرج به ابن ام مكتوم ونحوه 
هن العميان مع كونهم كابة بلا تردد ه والمقصود بالرؤية واللقاء ما يكون حال حيوته عايه 
]١[‏ ف المختار جمع الصاحب « صمب ٠‏ كراكب وركب ه وصرة ٠‏ كفاره وفرهة + وصحاب * 
يع وجياع ٠‏ وان * كشاب وثشبان ٠‏ والاصحاب جم حب كفرخ وافراخ * والصحابة بالفتح 
الاحداب وم فى الاصل «صدر قلت لم مجمع فاعل على فءالة الا هذا الحرف فقظط ( لمصححه ) 








الشظية ه الصاق ٠‏ الصداً م الصابة . الصاحث ىم 


ما لا يطلق عليه اللشيرة حقيقة هدوم كرون بعض الثور | كبر من بعضها لا انما 
. تكون تساوية وحينئذ لا يكون بين الكلاءين خلاف حيث لم بتعرض الشيخ اقيد الصغر 
والكبر وتعرض به السمرقندى ء ويشتد كرما وتمها وسيها نخار د.وى فى الا كثر وقد 
يكون باغما فيكون اشتداده لبلا ١‏ كن وااشرىئ الدموى ١!‏ كثر حدة وحمرة من التبرى 
الناغمى هكذا يستفاد من الاقسرائى وبحر الجواه , 


(#الشظنة) ور غْ اسطر لاب طرف بار بك عضاذه رأأكونسه عي 1 
فو باب الصباد » 
-1 فصل الالف 7 


) الصبابى 4 بالوعقدة :و[حد اضتائوق اعت نو ان قزكة اسك وى رستنتنن ملاكزا 
وح خوانند زبور وتوجه ىكاند قبله را م فى كز الات . وفى جامع الرموز فىّكتاب 
' التكاح الصرائية فرقة من الندارى يعظمون الكواكب كتءظم المسلمين الكعبة ٠‏ وفىالغرر 
الصبائيّة عابدوا كوكب لا كتاب لهم ٠‏ وفى شرحه الدزر اختلف فىتفسير الصيائية , فندها 
هم عيدةٍ الاوثان 0 يعددون النحوم » وعند الى حنيفة راح ليسوا بعدة الاونان واما 
يعظمون النجوم كتعظم المسلمين الكمبة انتهى ه وفى فتح القدير انهم عند الى حنيفة ررح 
قوم يؤمنون بدين نى وبشرتون بكتاب ويعظمون الكواكب كتعظم المسل الكمية ٠‏ [1] 


ع 
20 ) الفح وسكهن الدال اهملة رك كرلان اهن ومن وجر ان 6 قالصرا. 
ودر اصضطلاح صوفيه بوش ى كه !5 طالعت هيات فس وصور وان بر وحه دل باشاد 
وحجوب كرداند دل را از قبول <ةائق وتجليات انوار ناا كر در حد رسوخ برساد 
محد حرمان آبد » فرد + بماند در ححاب أن دل كلى 6 م ابد او زخوه حاصل بكلى » 
كذا ق كف اللغات 4# 

1 فصل الياء الموحدة 2 

(( الصبابة ) بالوحدة وهو الول المشتد وقد سيق فى افظ الارادة فى فصل الدال 
الراء » 
( الصاحب ) باللاء المهلة يمعنى بار وخداوئند وهمراه ه الصاح.ون والاحاب والصحاية 


[1] وفى المصباح المنير م من د 0 دن سا مي وز شفتحتين خر ج ذهو صابفى" نم جعل 
لفيا طه يل طيائفة من التكفار يقال انها تمبد. الكوا كب فى البساطن وتنسبب إلى التصرانية 
فى الظاصسن وهو الصائة والصائون وبدعون الم على دين صابى' ان. شيث بن إدم ٠»‏ ووز الخنيف 
فيقال الصابون وقرأً به نافع ( لصححه ) 








"رار : المشاقيهة * 0 2 5 المترئ 


والهشامية وغيرهم القائلين بالتجسيم والحركة والانتقال والحلول فى الاجسام ونحو ذلك ٠‏ 
ومنهم مشهة الحشوية ضر وكهمس المشية والهجيمى قالوا هو ج-م لا كالاجسام وهو 
مركب من حم ودم لاكالاحوم والدماء وله الاعضاء والجوارح وتجوز عليه الملاهسة 
والمصاخة والمءائقة لامخاصين حتى نل انه قال اعفونى عن الاحية والفذرج. وسلونى عما 
ور راءهه وءنهم مثمهه 4 الكزافيةه 31] وقل هه الأءقه فقه إلى حنيفة وحده ٠‏ والدين. دين 
مدب نكرام * واثوالهم فى التشدبه متعددة لانذتهى الى من إعأنه فاقتصرنا على ماثاله زعيههم 
وهو أن الله بعل العرشس_من جه الماق ماس إلا ون المفجة ]لا ووز عليه الحركة 
واللزول واختلفوا املا العرش ام لا علا" ا على لعضه ء وقال بعضهم لبس هو 
على العرش. بل محاذ له واختلف | ببعد ٠تناه‏ او غيره ٠‏ وهنهم ٠ن‏ اطلق عليه افظ اسم 
شم اختلفوا هل هو مناه من الهات كلها او من جهة التحت او غير متناه فى جميع المهات 
وقالوا تحل الحوادث ذاته انما شّدر عابها دون الخارجة عن ذانه وبحب على الله ان يكون 
اول خلقه حيا يصح منه الا-تدلال. وقالوا ااندوة والرسالة صفتان قائمنان بذات الرسول 
سوى الوب واللمجرة واليصية وضابجي تلك الصفة رضيول: مق عين لرجبال ول جوز 
ارسال غيره وهو خينئد اى حين اذ ارسلل مرسل وكل مرسل ‏ رسول بلا عكس كلى 
ومحوز .عرزل المرسل .دون.الرسوك ولس من المكنة الاقتضار على ارسال:رسول وَاجد 
وجوزوا امامين ىعصر "على ومعاوية الا انامامة علل> على وفق السنة مخلافامامة معاوية 
لكن يحب بطاعته وقالوا الامان قول_الذرية ف الاذل بلق وهورياق ف الكل عل الحوة 
الا المرتدين واعان المنافق كامان الاساء [8] كذا فى شرح المواقف + 
( المشافهة ) بالفاء فى اللنة الناطة من فيك إلى فيه ..والحدثون اطلقوعنا ف الاحازة 
المتلفظ بها توزا كذا فى شرح شرح الاحية ء 

2 فصل الباء 6 
( الشواء.) بالكسير والمد والقصر فى اللغة يمعنى خر بدن وفرو<آن. وهو من اغات ‏ 
الاضداد وقد س.ق تحقيقه فى لفظ الببع فى فصل العين من باب الاء الموحدة م ' 
(ر.الشرى ) بالنتم وااقسرد أ الفح الا رفور سار مسلطسة مره له ار لان 
السمر قدي انه بور صغار لمضها وكار نجها مستطلحة حكا كه مك به ماللة ال المرع 
ماسة تحدث دفعة فى ا كثر الس وقنا نمرئن ان تسل منها توطوية 8 والنس المقصود بالكير 


ل ]١‏ هم اصحعاب الى عبدالل عمد بن كرام قدل هو بكسن الكاق 0 
ا لاستواء الجيع فىذلك الاعان ( للمصححه ) 








المشهة ىم 


هعان وهى الاسهاء والاوصاف الاآمية وله صورة وهى تليات :لك المعانى فما بشع عليه من 
٠‏ المحسوس او المعقول ٠‏ فالمحسوس م فى قوله عليه السلام رأيت دبى فىصورة شاب امد » 
والمعقول كقوله تعالى ادا عند ظن ع.دى بى فليظن نى ماشاء وهذه الدورة هى المقصود 
الى ا لوده سور بالا راق عل ما ءالنتحقة من نزسيه فكنا اعطنت اتاب 
الانهى حقه من التنزءه فكذلك اعطه من التثجيه الاامى حقه ه واعلم ان التشبيه فى حق 
الله تعالى حكم مخلاف التنزيه فانه فى حقه امى عينى ولا بدركه الا الكهلل واما منسوهم 
من العارفين فاتما بدرك ما قلنا اانا وتقليدا لا تقضيه صور -حسنه و<اله اذكل دورة 
هن صوراموجودات هى صورة <سنه فان شهدت الهورة على الوجه التشديهى وم أشنيد 
شيئًا من التنزيه فقد اشودك اق حسنه .٠ن‏ وجه واحد وان اشهدك الصورة التثبهية 
وتعلقت فها التنزيه الالهى فقد اشهدك الحق +اله وجلاله من وجهى ااتثي.ه والتنزيه فانها 
تولوا فثم وجه الله ٠‏ واعلم ان للحق تش يوان ٠‏ تشجيه ذانى وهو ما عليك من صور 
الموجودات المحسوسة او ما يشهه المحسوسة فى اليال ٠»‏ وتشييه ودنى وهو ما عليه دور 
ا القاة للتزعة ايفن الحشسونن وهذه الضدورة تتمقل .فق الذهنخ ولااتتكاف 
ف الس فى نكيفت التحقت بالتتذبيه الى لان ا تكيفت:منى كال التشيية والكمال الذات 
اولى فبتى التهبيه الوسنى وهو ما لا يمكن النكيف فيه بنوع من الانواع ولا حين يضرب 
المثل الاثرى اق سبحانه كيف ضرب المثل عن نوره بالمشكوة والمصياح والزجاجة وكان 
الانسان ضورة- هذا ااتثنه الذاتى لان المقصود بالمسكو ة صدره وبالزجاجة قليه وبالمصباح 
سمره وبالشحرة المباركة الايمان بالغيب وهو ظهور اق فى صسورة الاق لان معنى المق 
غيب فى دورة شهادة الخلق والايمان به هو الاعان بالغيب » و المقصود بالزيونة الحقيقة 
المطلقة التى لا تقول بانمسا هن كل الوجوه ق ولا ينما هن كل الوجوه خلق فكانت 
الشحرة الاعانية لا شرقة فذذهب الى النزيه المطلق ححيث سق التثيبه ولا غربية فنقول 
بالتشد يه إلمهاق حتى دنى النزيه فهى تعصر بين أشنر التثديه ولب التنزيه وحيتئذ. يكاد 
زا يضى” الذى هو يغبا فترتفع ظلمة الزيت بنوره وأو لم مسسه 'ار المعايئة الذى هو 
نور عيابى وهو نورالتشده على نور الاعان وهو نورالتزيه هودى الله نوره هن يثاء 
فكان هذا التشيبه ذانيا وهو وان كان ظاهرا بنوع هن ضرب المثل فذلك المثل احد 
دور <سنه فكل مثل ظهر فيه الممثل به فان المثل احد صور المءثل به لظهوده به كذا 
٠‏ فى الانان الكامل ٠‏ 

( المشهة ) على ضينة اسم الفاعل ءن التشدببه وهو يظلق على فرقة هن كيار .الفرق 
الاسلامية شبهوا الله بالاوقات ومثلوه بالحادثنات ولاجل ذلك تجعاناهم فرقة واحدة قائلة 
بالتشيبه وان اختلفوا فى طرقه ٠‏ فنهم مشييهة غلاة الشيعة كالسسبائية والبنانية والمغيرية 





000 
+7 ب و و دور ل ا -2” 0 
7 "ل ارا و0 4< 2 ايجؤوسستم .بار 0 


10000 الدَدييه 


وا كل تمن سيق او من غيره ولا ي:ترط كونه اتم من المشيه كم فى قوله تمالى الله نور 
الس-موات والارض مثل نوره #كشكوة فيها مصسباح المصباح فى زجاجة الآ هكذا 
فى التفسير الكببر وشرح المشكوة ومدارج النبوة ٠‏ ) بدانكة در جامع الصنائع كويد ليه 
تث_بهات بر دؤ نوع اساتء يك مرىكه مشيه ومشبه به هر دو از اعيان يعنى از 
«وحودات اشاد <ون تشييه زلف لشب ولب عع # دوم غير عل عى كانه به از 
موجدودات نياشد فاما امكان و<ود دارد جون شا 5 ه مان ومشثسعل ما 
بدرياق زرين ٠‏ ونيز تشده هفت نوعست . بى تشديه مطلق يعنى 0 دروى خرف 
تش-يه اورد وان دز عر بى كاف وكأن:ومثل ونجز ونابدد إن ودر غارمى درن للد 
وكويا ومشابه أن مثاله . ببت ه جشم نو قاهى جو نارء جود نو سائل جو آب ٠‏ طبع انو 
صافى جو بادء حل نو ثابت جو طين » دوم تثبره مشمروطكه جيزيرا مجيزى مانند كنند 
وموقوف بر شرط دارد مثاله ٠‏ شعر ء سسرو خواتم قب بزبتاي. ترنالء لك كن دن سدق 
رعنائى بودء هثال ديكر ه شعر ٠‏ جون نو بباغ بكذرى كل ترسد ببوى نواه ليك رسد 
عَامتت سرو ا كر روان بود ٠‏ سيوم 47ب بكسكه جيزيرا مانند كند يجيزى در صفى 
وا مشة به را دودفى يكشه تقية كد :مثاله ٠‏ شعن ان فغل كانس زمين مه ما جو 
جره وز كرد لفكران حو زمين جرخ بر غرار» مثال دك مره وار و ا 
قدومت فلك اله كرد فلك زكرد سندت زيين شاعارء جهارم تشييه اشارلك وو 
خيز قابل تذييه آورد : وذاكن تشبه لَكِند. ودر مان سذنى أورد وسامع را جنان معاوم 
شودكه مقصود ازين رض ديكر است أ نك ربط الفاظ فائده ىدهد وبغموض در 
ابد كه غرض تشيبه است مثاله ه شعر . ١‏ كر انو زلف جنبانى بر آورم شور در ءالم * بلى 
ديوانه بر سوزد جو كس زنير جذاند . بم تيه بكناي تك جيزيرا جزى مانند كند . 
ونام اورا صرحا ترد يءنى بلفظ مشيهءه كنايتكند از مشه ونشيه:در عنارت نناشد ليكن. 
سباق معاوم كردذ مدال أن.ه شعن © لواو از :ركير فرو باريد وكل زا آن أجابه وز تكرلة 
روح 227 مالقن عناي كاد ٠‏ شم تش ينه تفضيل كه جيزير ال#يزى تشبيه كابد وناز از ان 
رجوع كرده مشبهر | رمشيه به تفضيل دهد مثاله «شءرء 'نوثى حون ماه اما ماه كوبا م توق 
جون سرو اماسرو رعناء هفتم تبه تسوبدكه جيزىرا با جيزىمانند كند ودر صفق برابر 
كندانتهى ٠‏ ودر جمعالصنائع كويد كه تشده تسويه برطريق مشثهور انستكه ذاعي صفتى 
ازاعوف وضفى .از حخوب .بك حين اكبيد يدهديو راطرق هر تيون ألا و انان 
كيد دو حيز را سك ثئ” ( ومثال نشسيه لسويه مور دو معنى مذ كورين درين دعر تازى, 
اذه بىشود ٠‏ شعر ٠‏ ضدغ اليب وحلى ء كلما كالدالى » تغوره فى صفاء ٠‏ ودهجى 
كاللاً لى ٠‏ ) والتشدبيه عند اهل التصوف عبارة عن صسورة اال لان امال الالهى: له 








| نشييه : ّْ رار 


شرط هن شر الظلة) لتفيه راعترارالوجه: ا والطرق فردود ولكن عد الاصطلام عق لجمل 

قات شرل الواعخة اول تفار ف مقولؤ الافادةالقرمن الا .ان شاك الؤفاء بالغرش لانو جد :دون 
اجتاع شرائط انتشدينهمطلةا هذاكلة خلاصة ما فى الاطوك والمطول ١‏ فائّدة ) القاعدة 
فى المدح تشبيه الادنى بالاعلى وفى الذم تديبه الاعلى بالادنى لان المدح مقام الاعلى والادلى 
طار عليه والذم,المكس فيقال فياللاخ فص كالياقوت وفالذم ناقوت كلزجاج وكذ! فىااساب 
ومن قوله تعالى نا نساء النى لسينكأحد من النساء اى فى ١انزول‏ لا فىالعلو وقولهتءالى ام 
عل المتقين كالفجار اى فى سوء الحال اى لا تحملهم كذلك ٠‏ نم اوود على ذلك ثل 
نزاوه لاأشكؤة فانه شه فنه الاغلى الادنى“لا فى .ام السللث»“واجيب بانه للتقرب: الى اذهان 
الخاطين اذلا اغل مننوره فدءنه به كذا فى الاثفان ( اقول هكذا اورد فى نثينه الصاو 
على ندينا وآله صلى الله عليه وعليهم ول بالضلوة على ابراهيم و آله 'نان الصلوة على نينا 
١ل‏ واعلى لقوله تءالى ان الله وملائكته يصلون على النى نا ايها الذين آمنوا صلوا عليه 
وسلموا تسساها ولقوله تعالى وهو الذى إصلى عليكم وملائكته الآ والان نينا عليه 
الصلوة والسسلام س_يد المرسلن بالا جماع لا خلاف فيه لاحد من المؤمئين فالصلوة عله 
اشرف وا كل واعلى بلا ريب فازم تشببه الاعلى بغير الاعلى ٠‏ واجيب عن ذلك بوجوهء 
اولها ان اإراهيم على نيا وعليه الصلوة والسلام دعا اننا حيث قال: ربنا والعث فوم 
رتولا هنهم بداو علهم آباتك الاي وقال الى صلى الله عليه وسلم انا دعوة ابراهيم 
الحدءث فلما وجب لاخليل على اليب خق دعاته قضى الله ته_الى عنه حقنه بان اجرى 
ذكره على اللدئة امته الى بوم القيمة . وثانها ان ابراعيم سأل ربه بشوله واجعل لى اسان 
مدن ف الااخرت زان لى ثثاء عفدنا فى امة عد عليه الضلوة والسشلام: فاحابه الله 
اتعسالى البه وقزن ذكره بذ كر حينبه اشَاء للثناء الحسن عليه فى امته » وثاللها ان ابراهيم 
ابو الملة لقوله تعالى ٠لة‏ اسكم ابراهم الآبة ولقوله تغالى قل بل هلة ابراهم حنيفا 
الآاية وغبرها من الآدات ونا عليه السلام كان ابا الرحمة اقوله تعالى اأنى اولى بالمؤمئين 
وى 5.010 فلك وتيب لكن والح مثرما علبونا ااسلام دق الابوة! وحق الزحة 
خرن بين ذ كرما فى باب الصلوة والثناء ه ورابعها ان ابراه كان منادى الششريمة فى الج 
. وكان ضما عليه السلام مثادى الدين لقوله تعالى سمءنا مثاديا بتادئ للاعان الآبية شمع 
بينهما فى ا أصلوة » وخامسها ان ااشهرة والظهور فى اديه نه كاف لاتثءه ولا يشترط كون 
المثية به ادل واتم فى وجه التذييه وكان اهل مكة دون هلة ابراهيم على زحهم وكان 
كترم مناولاد اسمعيل واسمعيل ابن ابراهيم وكان ابراهيم لوو غتتيعم وكذ يك .. 
عند الهود والتصارى لام من اولاد اسحق وهو ان اإبراهم اضا فكلهم شسيون الى 
ابراهيم عليه السلام ه وسادسها بعد تسايم الاشتراط المذ كور يكنى ان يكون المشسيه به الم 





أ أ لتشسه 


المشيه والمشيه به كلهما نو فلان كثير المواهب اغرضنت عنه او لم تعرض كالغيث فا 

إصببك جئئه او لم نجى” وهذان ا'ودذان مشعران نوجه الشبة اى الافاضة فى حالتى ل 
وعدمه وحالتى الاق.ال والاعراض ٠‏ عل أنه لاحخى جرنان هذا التقسيم فى المفصل ولام 
لم بتعرذوا له لانه لم نواد اذ لامعءنى لا براد ما بعر بالؤجَه ع ذاكره او لان ذكره 
فى امحمل لدفع توهم انه لبس التقسيم حملا مع مايشعر نالوجه ولا داعى لذكره فى اللفصله 
وانضا باعدّار الو<ء اما قريك متذل وهو التشينه الذى قل فية من اللشه الى المشديهبه 
0 غنر بدقق أظر لغلهور وحه-ه ف بادى ا 51 . ولا بض التهريف تشييه 0 
المشيه به لازما ذهنءا للمشيه اع 2 وجهه لانه لس انتقالا لظهور و<هه فى بادى الرأى 
وقولنا اظهور وجهه قبد للتعريف . و#قيقه ان يكون المشذيث اذا نظر العقل فه ظهر 
المفهوم الكلى الذى تشترك ينه وبين المشنيه به من غير دق.ق نظر والتفت النفس الى 
المشبه له من غير توقف . ولم كدف ما ظهر وجهه فى بادى الرأى لانه يتبادر منه الظهور 
بعد اثثيبه واعضار الطرفين ودو لا يكنى ق الاتتال بل لابد ان يكون الانتقدال من 
اميه الى الاشبه به لظهور وجهه عتحرد ملاحذة المشيه كتشيه به الشمس لمن اج اختلوا 
فى الاستدارة والاستنارة فان وجه الشيه فيه لكونه تصينا طاهن ه واما غربب بعيد وهو . 
ما لاتقل فيه من المشه الى المشنه به. لظهور وجهه فى بادى الرأى سواء انتقل ويه من 
المشيه الى المشيه به فى بادى الرأى لكون المشه نه لازما ذها.ا لا لظلهور وجهة او لاستقل. 
منه اليه كذلكاصلا كقوله والشمس كار ا فى كف الاثللء وكلا كان تركب وجهالتدنيه 
خياليا كان او عقليا من امور أكث كان التشدية ابد لكونهاصيله ١‏ كثر كةولهتعالى اعامثل 
الحيوةالدنيا كاء الاارة [1]. وقديتصرف فالتشبيه القربس عامعله غنا تحوقوله ٠‏ شعر » 
عزماته مل الندوم ثثواةياء لولم يكن للثاقات افول ء اى غىوب ٠ه‏ وهذا التنشيه 
س_حى بالتشيية المشووط وهو التدية الذى شبد فيه المشيه او المشيه به اوكلاها .نشرط 
وجودى او عدن او ملف ندل عليه بصرحح اللفظ م فى المدت السابق او بسياق الكلام 
نحو هو ددر سكن الارض فانه فى ةوة لو كان ادر يسكن الارض وهذه القبة فلك 
سا كن اى لوكان الفلك ساكنا ذإ التقسيم الرابع ) باعتبار الفرض فالتثيبه بهذا الاعتبار 
اما مقبول وهو الوافى بافادة اغخرض الأن ا يكواق المثسية نه اعرف الظرقفين توجه اليه 
فى سان الخال او اهما فيه اى فى وجه الثنه فى الاق الناقض نا كامل او كأن يكون ملم 
الحكم فيه اى فى وجه |(.ه هعروفه عند الخاطب فى سان الامكان او التزيين او التشويه »ه 
واما مردود ودو كلافه اى مايكون قاصرا عن افادة الفرض وقد سيق فى سان الغرض ه 
ثم النسمية بالمقبول والمردود بالنظر الى وجه الشية فقط جرد اصطلاح و الا فكاما انتنى 


) فانها عضر حمل متداخلة قد ازع الشبه من مموعها ( للصححه‎ ]١[ 











النشييه ْ امم 


فى العنادات هو موافةة | لهس # والنقهاء عاو نه رفع وحوب القضماء شن ههنا احتافوا 
فى ة الصلوة بظن الطهارة ويؤيد هذا القول ما وقع فى النوضيح من أق الدريتة تون 
الفعل موصلا 01 المقصود الدنيوى فالم#صود الدنيوى بالذات فى ا ع.ادات تفر دخ الذمة 
والثواب وان كان بلزمها وهو المقصود الاخروى الا انه عير معثير فى مفهوم الصعدة اولا 
وبالذات حلاف او - وت فان المعدبر فى مغهومه اولا وبالدات هو الذواب وان كان إشبع 4 
تشريغ الذمة والمقصود الدنيوى ف المعاملات الاختصاصات ااشرعية اى الاغراض المثرتبه 
على العقود واافنسوح كلك الرقبة فى الييع وملك التعة فى النكاح وملك المفعة فى الاجارة 
واللبينونة فى الطلاق ٠‏ فان قبل ايس فى صحة النفل 'شْرِيغ الذمة ٠‏ قانا لزم الغل باأشروع 
صل باذاءها تفراغ الذءة انتهى » اعلم ان نشيض الصحة الءطلان فهو فى العسادات عبارة 
عنعدم كو ن الفعل مواقا لام الشارع او عن عدم كونه مسقا لاقضاء » وف المعاءالات 
عيارة عن كونه ونث لا 210 عاءه الاخر الاطلوب منة » والف ساد برادف الضلان عند 
00 وأا عتنباليية فكون القول موسلا الى المقصور الدشيوى ينمى حة وكونه 
بحيث لا بوصل اايه يسمى بطلانا وكونه حيث بنتضى. اركانه وشروطه الايصال اليه لا 
زبد كالاسد فى ااشجاعة وثاسهوا ان يكون المذ كور اضرا هس :لزما له كقوهم الكلام 
الفصمح هو كالعسل فى الحلاوة فان الجامع فيه هو لازم الخلاوة وهو ملى الطيع لانه 
امشغترك بين الكلام والء لل # ايك 38 ع 8 ودهه » قنه ظطاص فهم وسوةةظ اجحد 
تمن له مدخل فى ذلك مو زيد كالاسد » ومنه <نى لا يدرك وحهه الا الخاصة سواء 
ادركه بالبداهة او بالتأمل كقولك هم كالحاقة المفرغة لابدرى اينطرفاها اى هم متناسبون 
فى الثمرف كالخلقة المفرغة متناس.ة فى الاجزاء ه-ورة ٠‏ ولا ينى ان المقصود بالْنى الى 
قَّ سول ذانه فلا رجه عن ار عمىوضص ما الوب ظهوره م قَّ هذا اليكل فان وصضصسف 
الخلقة بالمفرغة يظهر و+ه الشبه فلا اختصاص اهذا التقسيم بالمحمل بل يحرى فى المفصل 
ايضا كأمهم خصوا به لاتنبيه على انه هع خفاء النك_وبه فيه يحذفى الوجه ء وايضا من ال هلم 
مالم يذكر فيه ودف احد الطرفين اى وصف يذكر له من حيث اله طرف وهوودف 
يشعر توجه الشيه ف برج منه زيد الفاضلل اسد لان زيدا لا شت له الفض-لل ٠ن‏ حيث 
١‏ الاسيد. ومو ماد كر فيه وصف المشه به فقّط كقو لك هم كالخلقة المفرغة ال فان 
وصف الخلقة بالمفرغة مشعر بوجه الشبه ه ومندما ذكر فيه وصف المشبه فقط ]١[‏ وكأ نهم 


٠‏ م يذكروا هذا القسدم لعدم الظفر عثال ففكلاههم» 10 زر هد وصفهنا اى وصمد 


( ثالث ) : «وكشاف » 265 








لي روني زان شن يبن 
ا م لاوا 


اا/ ١‏ لنشده 


عن حقيقتهما ء ولامخق"ان تشبيه الانسان بالفرس فى الْبوانية: لانى الميوان كاهو دأب 
ازبات اللنان ' وكؤن"العى" يوان “لننن' تجتنا فكأنه :]زيطا بالويجة الها اتيك ٠.ها‏ موسق باليفان 
الى الذاخل . ثم الخازج لابد .ان يكون سسفة ائ معنى” قائمنا بالطرفين .لان الخاررج الذائ 
لبنس كذلك غير ضاط لكونه وجه شدبه ٠‏ والدافة اما حقيقنة اى؛ موجودة فى الطرفين. 
لابالقيان الى الثى" سواتكانت خسية :ائ مدركة بالحسن اواعقابة واما اضنافنة. وايضًا 


باعتثار الواخهة وحه التنشضنه » اما واحد وهو مالا <زء له واما منزلة الواحد للكوة مك 


مق امتانى' ا تراك حقيقنا بان يكو وجه التشدبيه حقرقة ماتئهة:هن مهدو وأناو كنا 


اعشاريا بان يكون هنئة منئزعة اتتزعها العقل من متعدد » واما متعدد بان شصند: بالتشيه ‏ 


تشربك الظرفين 'فىكل واخد هن متغدد مخلاف المركن ‏ من وجه الشبه فان القضي فيه 
الى تشمزيكهنما فى تتجخوع الامور او ف الهبئة التتزعة عنها هذا . ثم الظاغن ان مخض التركيبه 
فى هذا الف بالمركب الاعتيارئ ومجغل المركت الحقيق داخلا فى الوؤاخد اذ لس المقصود. 
بتركيب المشنه او:المشسيه:به ان يكن“ حةيقثه مسكية من اجزاء مختافة ضرورة ان الطرفين 
فى قولنا زد كالاستد هردان لا ع كيان وكذا فى وخه الشيه ضرورة' ان وجه ااشسيه 
قققولنا زد كتمزق ف الانناننة واد “لامرك منزلة الواخنا ابل المقضلؤذ: بالتركي:أن. 
تقصاد الى عدة اشماء مختلفة او الى عدة 'اؤصاف لثئ” واخد تزع نبا هائة وتمعلها: 
مشا ومها بهاو وجه اتشببه ولذلك ترى صاحب المفتاح يضراح فى تشبيه المركب بالمركت. 
نانكلا من المشية والمشهبه هيئة منئزعة ٠»‏ اغلم انه لاق ان هنا التقسم حرى فالطرفين 
فان المشيه او المشنه به قد يكون وا<دا وقد يكون عتزلة الواخد وقد يكون متعددا فالقول. 
نان تعدد الارف يوج تعد التشنية عرفا دون تعدد وجه الشبه لو م للم وجه التخصيصنة. 
واعلم أنِضًا ان كلا من الإتاخد وما هو عنزك» اما“ حتنى او عتلى والتعدد انا حسئ: اوعةخ. 
اؤ ختلف اى تعضنه حسى ونغضه عقلى والخنتى وكذا الحتاف إظرافاه حسيان لا عير 
واافقلى" اع" م وبالخجلة"فواجه الشد.ه امااؤاخد اؤا سكب" او متعادد وكل من الاولين: آم 
حسئ اواعقى والاختر اما اح .او غقل او تلفت فضنازت شنعة اقسنام: وكل منه"اما 
طزفاة خسان “او غقلنان- وام المنعسة تحتى: و المشنه “.على او بالمكن: قتضيرا تماش ةوعش ين ' 
لكن' وجوت كون طرق اللنئى: حسبين شقط :انا عشمز* ونيق سستة'عشسر هذا ما قالؤاه 
والحق "ان قم ماهو منزلة الؤاخد”ايضا ثلاثياككتقنديم المتعدد فعلى: هذا بناخ الاقننام الى 
اثنين وثثين. واءاق بتنا الاشقاط أسعة غشسكا يشعهد “نة“التأمل هكذا ف الاطول:.“وايضًا 
“باعتنان الوعته 'انا“عثنل' او غير "تمثثل “والعثدل" تتشسارنه ونه ماتزع ون "متعدذ:وغير: العديل 
+لافه وعيئ” فىافضل"اللام من بات ابم 4 وايضتنا بأعتبار”الوجة"اماامفصال او .مل م 
فالمفنضل ما.دكز ؤجهه وَهؤ على قسعين-اخدها-ان #كوان المذ كور حقيقة 'واحه الشةامحو 





ا لنشييه : بدلام 


انتفاعم بانطفاء الباى:» وق الال شه وين الانيلام بالعبب .وها يتءلق :من شيته الكفر 
بالظلمات. وما فيه من اوعد. والوعيي بالبرق والرعد.وما.يصيب الكفرة من الافزاع 
. والبلايا والفتن .من جهة اعل الاسلام بالصواعق ٠‏ واما تشديه مفرد بمركب كتدبيه الشاة 
لبن مجبار باش ممقوق المصفف و واف ثلت بعل نأي مشج ر ا :غضيا .و والفرنق بين 
المفينه المقيد .وبين المركب: يحتاج الى تأملفان اسه به. فى قولنا.هو كالناق. على الماء انما هو 
الزاشم, يشرط ان يكون رشه على الماء وفى الشاة الجلى هو الجموع :المر كب . من الامور 
المتعددة .بل الهيئة الخاصلة منها:ه ؤاما.تشديه مركب عفرد ء وايضا التذييه باعتبار الطرفين 
إن تعدد طرقاء ه فاما مانفوف وهو ان يولى على طريق العطفب او غيره بالمشبهات او لا ثم 
بالمشيه بها كبذلك او بالمكس كقولنا كالشمس والقمر زيد وعمرو وقول كالقمر ينزيد وعمرو 
اذا اريد تشببه احدها بالشمس والاآ نخر بالقمر ء او مفروق وهو ان يؤلى عشيه ومشهه 
ثم آخر و آخر كقوله النشر مسبك .والوجوه دنائير ه, ولا مختى ان الملفوف»والمفروق 
لا بخص بالطرف بل مخرئ فى الوجه ايضا... وان تعدد طرفه الاول يعى المشيه شسمى 
تشبيه التسورية لانه سبوى بن المثبهين. كقوله ٠‏ شعن ه صدغ :ابيب وحالى كلاها كاللبالى » 
وثغره في صفاء وادمئئ كاللا لى ذه وان تعدد طرفه الثاني اعنى المشسبه به فتشببه انمع لاه 
مع لامشيه وجوه تثبيه او مجمع له امور مشهات كقوله م شعن + كأ نما تسم عن لَؤْوء 
منضد او برداو افاح ٠‏ » ( وقل شعر اخر مث:ملا على عدة تش هات وهوءه » شعر ء» نشمى 
الفداء لثغر راق هسمه ٠‏ وزانه شنب ناهيك من دنب » شتر. عن لقاو راب وعن بردره 
وعنّ اقاجر وعن طلعر وعن حببر مكندا.ق مقامات الجريدي ) ( التقسيم:الناق ) باعتبار 
الاداة الى مه 2 وهو ما جدفت داه حو زيدٍ اسد ومرسل وهو حلاف :ة وفىجعل ريد 
فى جواب من قال من يشيه الشمس تشبيها مؤكدا نظر لان حذف الاداة على هذا الوه 
لا شعر بان المشييه عين المشيه به فالوجه ان شرق بين الحذف والتقدير , وجعل المذفق 
قا عجارا بالكلية بحيث لا تكون مقدرة فى نظلم الكلام .. ويجعل الكلام خلوا عنهسا 

مشعرا بان المشيه عين المشيه نه فى الواقع بحسب الغلاهس فلى هذا قوله تعالى وهى يمر مس 
السحاب ‏ اذا كان تقدبره مثل مس السحداب بااقرننة فتشببيه م سبل وبدعوي ان مور 
الجبال عين مس السحاب تدىيه مؤكد نفاعرفه فانه.من المواهب» فالمرسل ماقصد اداته لفظا 
او تقديرا لعدم تقييده بالتأ كيد المستفاد من اجراء المشيه. به على المشيه ٠.‏ فان قلت ان زيدا 
كالاسد مشتمل على :تأ كيد التعبيهفكغف عل مسلا ».قلت اعتير فى المؤكد والمرسل 
التأكيد بالنظر الى نفس اركان التشيبيه مع قعلم النظر عما هو يارج جما يفيد التشبيه 
( التقسيم الثاث ) باعتبار الوجه فالوجه.اما غير مارج عن حقبقة الطر فين سواء كان نف 
الحقيقة او نوما او جنسا او فصلا وسواء كان جسيا مدركا بلحس .او عقليا واما خادرج 





اا ْ التثييه 


الاول 2 وللنشيديه همات باعشيارات » الاول باعثار الطرفين الى أرنعة اقسام لانهما اما 
حسيان نحو كأنهم از ل «نقعر . او عقليان نحو ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهى 
كالمجارة او اشد قسوة كذا مثل فى البرحان وكانه طن ان التشبيه,واقع فى القسوة وهو 
غير ظاهن. بل هو واقع. بين القلوب والجارة فثاله الع واطيوة يزراو لفان إن عكون 
المشبه.عقليا والمشبيه به حسييا كالمنية والسبع.. إو بالمكس مثل العطر وخاق رجل كريم 
ولمقع.هذا القسيم فى !قن ان بلقيل ان تثبيه المحسوس بالمعقول غير جاتر .لان العلوم العقارة 
مستغادة من الحو اس ومتمية الها ولذا قبل .من فقد حسافقدعلما يعتى العلم المستفاد .ن 
ذلك الس واذاكان الحسوس اصلا للمعقول فتشديه به يكون حملا للفزع اصلا والاصل 
فزعا .وهو غير جائز . والمقصود بالحبى المدرك هو او ماده بالجحس اى با<_دى الحواس 
الس الظلامرة فدخل فيه الخبالى ونااعقلى ماعدا ذلك وهو .ما لايكون. هو ولا مادته 
مدركا باحدى المواس الظاهرة فدخل فيه الوصى الذى لا يكون. للحس مدخل فيه اكوونه 
غير متتزع منه. بخلاف الخبالى فاه منتزيع منه وكذ! دخل الوجدانيات كلاذة والالم ٠‏ وايضا 
التشبيه باعتيار الطرفين م اما تشبيه «فرد فرذه ويسمى بالتشبيه المفرقه والمفردا_ه اما 
مقبدان بان يكون للءقيد مهما مدخل فى التشببه كةو لهم من لا تحصل من سعيه على طائل 
دو كالرام .على الماء فان المشيه ببه هو الرام المقيد. يكون ره على الماء لان وجه الش.ه فيه 
التسوية بين الفعل وعدمه وهو موقوف على اعتبار هدين القبدين م« ثم ان القد تمل 
الصماة والمفعول ولا مخص بالاضافة والوصنف م هو المشهور وءن القيود الحال ٠.‏ او غثر 
«قيدن اكتعيه الخد بالورد ه او مختافان فى التقسِد وعدمه ؟كةوله والعمس كلمن ]ة 28 
الاشلء فان المشبه وهو الشمس غيرمقيد والمشيهبه وهو المر اة مقيد بكونها فيكف الاشل 
وعكسهاىتشيه المر اةفى كنب الاشل بالشمس فمايكون المشيه مقيدا والمشبهبه غير ٠قيدهواما‏ 
تشبببه مل كب بر ركب وحينئذ يجب ازيكون كل منالمشبه والمشبهبه جيئة حاسلة منعدة امورء 
وهو قديكون بحيث بحسن ةبيه كلجزء مناجززاء احد الطرفين مابقابله منالطر فالا خر 
كقوله. شعر ٠‏ كأناجرامالتجوم لوامعاء درر نثر نعلى بساط ازرقء» فان تشيهالنجوم بالدرر 
وتشبه البماء بيساط. ازرق تثبيه. جسن . وقد لا يكون هذه الجئية كقوله . شعر ٠‏ فكأ ما 
المرجحخ والمشترى +. قدامه فى شباءئ الرفعة . منصمرف باللبل عن دعوة . قد اسرجت قدامه 
ششمعة ‏ فانه لا يصح تشبيه المر بخ با اصرف بالليل عن دعوة ٠‏ وقد يكون بحيث .لا يمكن 
ان يعتير لكل جنزء من اجزاء الطرفين .ما شابلة من الطرف الآ خر الا بعد تكلف نحو 
مثلهم كنثق الى استوقد نارا الانية فان الصجييح انهيذين التشيييين ,من التدبييات المركية 
التى لا شكلفب لواحد واجد بى”' هدر نشثسيه به فان جمللها من المغرقه لايد من تكا.اف 
وهو ان بدَال م فى الاول. شيه النافق بالمستوقد نارا واظهاره الاعان بالاضباءة واشطاع 





اخشيه 7 : ا 


عوز قاخرج التقزيفث مخرج هن قتل قتيلا". وى قولاسا محقيقااو خالا اشدارة الى اند . 
وجة الشنه لاحت ان تيكون هن اوصاف الى" “فى فسه من غير اغتئار «معتير * والمقصوي- 
بالكل ننو “نالاو كد فى كعد الطرافق” اريتك الاسل ملشلن» التسل .و الأويق” 
(«فائدة ) الفرض من التشيه فى الاغلب يعود الى المشله لدان امكان واجوداه » او الببان: 
حاله انه على ا وَضَمْت* من الاوصاق 6 قتشنيه موف اتن فى الشؤاد -او ليان فقدار' 


حاله م ف الشديه الوب بالغران نشدة١1-واد‏ ٠او‏ ليان تقر برها اى تشزير حال المثينه ٠‏ 
فنفس الشاتغ ونقوية شأنه 5 فىتشبيه من ل: صل من سعيه على طائل يمن" يرقم على ألماء. 
وهذه الاغاض الازبعة اي أن كلوق وحة الثتةة فو المشهبه انم" وهو نه اشهر + اؤلمتان* 
تيه فعين الساءع .فى الدّده وجه اسود عقئة ا لظلى + اؤ يتان 'انشومهه اى تشيحه 1 
فىتشنبه وجة دور ساحة <امدة “قد نشرتمها الديكة : » اؤ'لنان استظرّافه اى عد المشيه ٠‏ 
طر فا حلاتثنا ما ففتثاتية فحم فيه حجن 2 شعر له كأتهما الفحم واذاريه ه نر من'المسلك” 
موخه الذهت ٠‏ ائى لانزاز المشه فى صورة الممتتع عادة »وله ائى للاسستطرائ وحه اخز 
غير الابراذ فىضورة الممتئع عادة وهو ان يكوق المشبهبه نادر الاضور فالذهن ٠‏ امامطلقا 
كافى الال المذكور »و اما عند خضوز لمعه م فىقوله فى اابنفشج . شغرء ولا زورؤية» 
تزهو ازرقها* ين الرناض على حمر النواقيت٠‏ كأنما فوق قامات ضعقن: با .. اوائل النار 
وباطاف كذرت . فان صورة انصال النار باطراف الكبريت شق كع وخ هرا بحر من المنك 
موجه الذهت 'لكن تندر. عنشد خضور'ظورة لافج :.' وقد يموق الغرضن الى المتسه باه 
وهو ضربانء الضنرّب الاول اعهامانه الم فىوجه اأتشييه ‏ دن الأشبه وذلك' فى التشسه المقلووب: 
وهو ان مغل اناق قوخة الشدة “6نشها'نه قدا "الى اذءاء :انه زاند“قوجه الشنه ككقولة ! 
تاس اه يدا الصباح ؟ كأن غيلةه لاا ديه حدين” ماده ذاله قصد اتهام ان وحه القليفة» 
اتم من المباخ الو ضوح 'والضناء' .قال . فالاطول “ولا يق انه وز انككون ااتشنيةة 
المقلون نيا على ' تسايم ؛ أنه اتم*منن المثنته اذا كان يبتك وبين مخاطبك نزاع فى ذلك:وانت1 
حازنت مغة: و انه يضح التشمه ااقلوب فى “نششه' الزعن” و الكثويه والاستطرات لا دعاء. 
ان الزئنة ف المثنبة به الم اؤالقشح اكش “او ادعاء ان المشنة "اندر واخى ولا-يظهر اختضاصه 
بقاورة اعلاق الناقض باتكافل ٠‏ والشرت الثاى٠‏ بان الأهئامنهنائ بالمقنبة: به كتشيبه الحائع . 
وخها كالندز فى الاشراق و الاو بالراغيك وا عشهئ هذا النوع :مان" لغر قن “اظهكار 
الاطلوت * “قال "فى الاطول وا#كن سبع “قد دحة الغرّض "و حمل “ثالث 'الاقسنام ان نود 
الغرض 7 ثالك: ولاو” مسي العناق: اى الاتفتال باق صووتان متنادين غائية الشاعفحفاله: . 
0 ل ينا ود 5-6 -ورائها :أن لعود “الغوض”: :آلا الانشتسنه :واللشتة تنه جيها 
0 “الا تفار ها سينا لان كانه هن التناعدتق” لى. أأذا تامأ “| اتقميم 8 





ام النشبيه 

:فيه اداة التشييه نحو .زيد كالاسيدد او كالاسيد بحذى زيد لقيام قرينة.. وها سمى. تشبيها 
على القول.التار وهو ما جذفت فيه اداة التشسبيه و جعل المشسيه به خيرا بعن المثنيه,او 
فىحكم الخير.سواءكان: مع,ذكر المشده او امع جذفه فالاو ل كقولنا زد اسب والثاى كقوله 
تعالى ص بكم يمى الى عم صم بكم عمى فان الحققين على انه إسمى تشبيها بليغا لااستعارة» ثم 
انهذا؛اتمريف عرق :ميب على ماهو مذهيهيفان مذهيؤان الاجتمارة /ميشتركة _لفظاب ين 


2 


الاستعارة العدقةه والاس:عارة بالكناية و إذا ل دل ١‏ على وحه الاستعارة بع كو اخصصر 


17 لأبدح اراءة المعنيين ذفن ممما فى اطللاق واد ول بذكن الا جماوة التخساية لامها 4 


عنده.وكذا عند السافت اثبات لوازم المشسيه به لامشيه بطريق الحاز العقلى و لست فيه 
دلالة على م.شاركة امس لاص فهى خارجة: شوله الدلالة على مشاركة امس لاعس بل لم يدخل 
:فى التفسينحتى يحتاج الى اخراجه شّد ؤاما على مذهت ااسكاى وهوان الاستعارة 
مشتركةمعى” بين الكل والتخيبلية استعارة. اللفظ لموهوم ثبه بالحقق فيجب: الا كبتفاء سَوله 
مالم يكن على وجه الاستعارة لان ف التقييد تطونلا وكذا عند الساف فان لفظ الاستغارة 
عند هم مشترك فق بان التعجقيقية والمكنية ٠‏ وقوله والتحر اى لا على و<ه التدريد 
ليخرج تشببه يتضمنه النجريد وهو التجريد الذى ل يكن تجريد الثى' عن شسه لانه 
حينئذلا تشبيه نحو لهم فيا دار الخلد فانه لانتزاع دار الّلد هن .جهنم وهى عين دار للد 
لا نيه به بخلاف لقت من زيد اسدا فانه. لتحريد اسهد من زيد و1اه مشيه به لزيد 
لاعينه ففيه تشبيه مضمر فى اانفس فن احترز به عن نحو قولهم لهم فبها دار الْلد 
:فل مجزد. عقله عن غوائى الوهم, وكان حببالة الوم :فيه تعر يغب الاجر رمد بالإمزاع ون .امن 
ذى صفة اله تم انهم زعوا ان اخراج التحريد من التشبيه مخالفة من الطب مع المفتاح 


حرث صرح مجعل التحريد من التشبيه وفيه ماتعرفه فى خاعة لفظ الاستعارة ( فائدة © . 


اذا اريد اجمع بين شسئن فىامي منكا كان او هفردا حسيا كان او عقايا. واحدا كان او 
«عددا فالاحسن ان سمىتشاما لانثدها ووز التثنيه ايضا وذلك نارة يكون فىالمتساويين 
فىوجه الشيه.ونارة يكون فىالمفاوتين هن غير.قصد افادة :اوت قل الشاعى ٠‏ شعر ٠‏ 
رق الزجاج ورقت الخر م فتشابها وتشاكل الاسس . فكأه حمر و لا قدح ٠»‏ وكأس-ا قدح 
.ولاخمر ( فائدة ) اركان التشبيه إربعة طرفاه يعنى المشيه والمشيه به واداءه كالكاف و كأن 
.وهثل وشنه ونحوها ووجهه وهو مايشتركان فيه تحميقا او مخبيلا اى وجه التشبيه مايشترك 
الطزفان فيه يكم التشبيه فيؤول المبنى الى :مادل على اشترا كهما فيه فلا يرد نحو ما اشبهه 
:بالاسد. للجان لان الشجاعة ليست مشتركة بينهما مع انها .وجه التئبيه للدلالة على 
.شاركتهما فها ولا لمزم ان يكون .هن وجوه التشبيه. فى زيد كالاسد الوجود :و السمية 
واليوانية. . وتحه.انه يلزم ان يكون الطرفان قلى الدلالة على الاشتزاك فيه طرفين 'لااان 





1ه ذه / 


بن عقيل بشتح العين وعد بن عقيل بضءها والثساى كشسرم بن الءمان بالشين المعتجمة 
والخاء المهحلة 'وسر عم بن النعمان ناسين المهدلة الحم وكدا ان وقع ذلك الانفاق فى اسم 
ؤاسم ان والاختلاف فى النسة ٠‏ والمقصود بالانم العم لشمل الكننة والاقت (المتشابه 
يتركت م اللؤائلفت والتلفت ومن المتفق والمفترق :1 وهن:انواعه ان يخصسل الانفاق" او 
الاشدتياه فى الاشم وام الاب ءثلا الافى خرف او حرفين فاكثر من احدما او .نهما 
وهو على قسمين اما ان مكون الاختلاف بالتغير: 2 ان عدد الأروف الاق فى اللهتين 5 
تون الاختلاف بالتغير مع فصان عدد الاروق فى بعض الأماء عن بعض ء شن امثلة 
الاول محمد بن نان بكسر السين المهعلة ونونين ننهماا ات وحمد ين سديار شتح اين 
المهءلة وتشدد المثناة التحتانية ويغد الالف راءً مهدلة . ومن امثلة الثانى عد الله بن زيد 
وعدد الله بن بزيد ٠‏ ومته:ان محضل الافاق فى الظ والطق لكن محصل الاختلاف او 
الاشتياه بالتقدم والأخير اما فى الاسمين ويسمى النشسابه المقلوب او و ذلك كأن شّع 
التقدم والتأخير فى الاستم الوا حد ف بعض خراوقه بالفسدكة * ال ما لتشاتيه به مشا الاول 
امود 3 بز بد ويزيد بن أسود ؤمثال النابى انون إن سيار وانوب ان الشاق هكذا ىشرح 
اانجه وشرحه وشرح الالفية للسخاوى ٠»‏ 
ان ناوه ارام او رطا هد ساكل أتنير كونانانن 
زيد عمرا وحاءن زد وعحمرو وماآث.ه ذلك مع انها لست من التشدبيه . و اجيب بان / 
المدلول المطابتى فى هذه الاءثلة توت المسند, لكل من الاين واازمه شاركتهما ف المند 
فالمتكام ان قضصد المذكى المطابى' 2 يدل على المشاركة اد المتدادز :هن الناذ لفان ل 
ذوى الاختيار ما صدر بالقصد م 0 التفسير لذ كود وان قضد المعنى الالتزاعى لقّد. 
دل على المشاركة فهو داخل ف التشبيه . وما وقع فى عدارة اتمة التصريف .ان باب فاغل 
وتفاعل للمشاركة والتشارك كتاعة والمقصود انه يلزءهما فنعأ الاغتراض اما ظاهص عمارة 
ا التضريف اؤعدم الفرق بينثبوت حكم ١.يثينوبين‏ مشاركة احدها الآ خر او الغفلة 
عن اعتناز القصذ فما "سند الى دوى الاخت ار . والتحقيق "ان هذه الامثلة على دير 
قصد المشاركة فبها ندل على التشابه ؤ فرق ببن التشناءه والتشيه م ستءرف ٠‏ وغند افل 
الآن قو الل لآلا غرة مستاركة اص دلاض افر ق عدم لاغلن: وج 7الاشتتمار» التخففة 
والاكقارة بالكناية و التدزيد ٠‏ وكثير اما يطلق فى اضطلاحهم عَلى التكلام الداك على 
'المشاركة المذ كورة ايضاء فالاس الاوؤل هو' المشي.ه على صيغة اشم المفعول والثاائ هو الشيةبه 
والمهنى هو وحجه التثيه و المنكام هو المشا.ه على صيغة اسم الفاعل » قل ونان ان نبزاد 
افيه قولنا بالكاق"ومحواه لخرج عثنه لز قاتل زيد مرا وجاءق زيد و عمرو.» وقيه'انه 
لس النذيتهنا ما عفنتام فد خل هذا الافسير .“ما بدعئتشيها بلا خلاف وهو ماذ كرت 


+ 
- 





4 التشاه - 


>-از على از وتأويل على تأونل: وذلك الترجنح لا يمكن "الا بالدلتل الافغلى: والدليل 
اللفظطى فى الترجيح ضعينفت لا بغيد الا الظن. .ولذا اختار الائمة الحققون »ن الستلفت 
والذلف :ان بعد اقامة الدلتل القاطع على ان حمل اللفظ على ظاهن. محال لا و ز الاوض 
فى تغبين التأويل .. وقال الخطانى المتشابه على ضرنين الاؤل ما اذاءرد الى المحكم واعتير 
به عئف معناه والآخر “ما لا سبيل:الى معرفة حقيةته وهو الذئ يتتعه اهل الزيخ ٠‏ وقال 
الراغي الآ ناته ثة ارت كم على الاطلاق ومتشاءه على الاطتلاق وبحكم هن ونجه 
متشسانه من :وخه فالمتشساءه باملة ثثة اضرب ٠‏ متشانه؛من جهة اللفظ فقط وهو ضريان 
ادها يرجع الى الالفاظ المفزدة اما من جهة الغرابة نحو يزفون او الاشدتراك كاليد 
والوجه ٠‏ وثانيهما برج الى التكلام المركب ذلك “ثلثة اضرب". ضرب: لاختضار الكلام 
نحو وان خفتم ان الانقسظوا ف الإتاى فاتكدوا مااطات لكم :وضرب لسطه نمو اس 
كثلة'تى” الانه لوقل “ليس مثله'ثى” كان اظهن السناءح وَضرن؛ للم الكلام نحو انزل 
على عبده الكتاب ولم جل له غوخا قها اذ تقديزه انزل على عبده الكتاب قها وم جمل 
له عوحاء ؤمتشانه من خهت المغتى فقط وهو اوصاف الله تعالى وأوصاق القبادة فانتلك 
ااضفات لا تتضور لنا اذ“لا نحصل فق نفوسنا صورة مالم شه . ومتشابه من حهتهما اى 
من جهة اللفظ والمدنى وهو حمسنة اضرْبُ م الاؤل هن خهة الكمة كالعموم والخخوص 
نحو انتلوا المشركين:ه والثناق ون جهة:الكفة كالوخوب والتدي: تحو فاتكحوا ما ظات 
لك . والثالك من جهة الزمان والممكان كالناسدخ والمننبوخ . والرابخ هن نجهة المكان 
والافور التى زلت قها نحو ولس البر بان تأ توا النتوث من ظهوزه! ذفان من لا .يعرف 
فى الهاهلة نتعذر عليه تفسير مثل هذه الآأية.» والخامسش من'خهة الشروط ااتى ها يضح 
الفغل. ونغن ند كش رط الصلوة والتكاح لقان ا وهذة اذا قصوارت المت عا نكما ك5 
المفمرون فى نفشير المتشابه لا مخر ج عن هذه ااتقاسم ٠‏ تم جميع المتشابه على ثلثه اظرت * 
ضرب لاسدييل الى الواقوف عليه كوؤقت الساعة وخروج الدابة وو.ذلك . وضرب 
للانسان سبيل الى مغرفته كالاافاظ الغرسة والاحكام الغلقة » وضرب متردد بين ارين 
خض الدركة عض الراشخين فى العلم ويحنى على من دؤنهم وعو المشار اله شؤله *لى 
الله عليه و ]اله وتم لابن عراس اللهم نيه والدين وعامه ااويل ٠‏ واذاا' عرفت هده 
اججملة عرفت ان الوقف على قوله .وما يعم تأويله الا الله ووصله بقولة والراسخون فى ]لمم 
كلاها خائزان وان لكل مهما وجها انتهئ » واكثثر ما حرزناه منةقول امن الاتدان وبعضه 
«نكشف البرزدوى . واما المتشانه عند الحدئين فقد قاوا ان 'اتدقت اساء الرواة خطا ونطتَا 
اى تلفظا واختلفت الآباء نطقا مع انتلافها خا او بالءكس كأن فب اسماء الرواءً .نطقا 
وتأناف خطا او بتفق الآباء خطا ونطقا فهو النوع الذى يقال له:المتشابه. فالاول كحمد 








المتعا نه ابا 


عل 3 امضن 18 66 متداً وخيره شولون وانواو للاسبئئناف فعلى الاول طائفة 
قليلة «نهم المجساهد والتؤوى وا الحابيب وعلى الثانى الا كثرون من الصحابة والتابعين 
.واتباعهم وهن بعدهم. خضصدوصا اهل السنة وهو الضحيح ولذاءقال اللنفية المنشابه 
ما لابرج بيانه ( اعم ان مذهت الساف .فى حكم المتشيانه.التوقف عن طلب المقصود مع 
'اغتقاد حقية ما اراد الله تعالى. به . ناء على:قراء ة الوقف على قوله الا الل الدالة على ان 
تأوبله لا يملحه. غير الله تعسالى. واليه ذهب الامام الاعظم ه.وفائدة انزاله ابتلاء الراسخين 
فى الم مهم عن التفبكن فيه والوصول الى غاية متمناهم من العم النوادم كان اطيياك 
«بتلون حصيل ماهو غير المطلوب عندهم .من العلم والاءعبان فى الظلب . فكذلك العلماء 
«ميدلون باوقف وثرك ماهو محنوب عنددضم اذلا عكن تكليف العالم يطلب العم لان العم 
غاة متمناه اذ اسّلاء كل واجد ان ل هواه. وعكس متمناه وابتلاء الرايخ 
'اعظم اانوعين بلوى” لان التكليف فى ترك الوب اشسد وا كثر من التكليفف فى محصيل 
غيل المتصبود وهذا:الاوى احمهما بحدوى: لاه اشييق وا كير فثوابه اعظم و0 25 هكذا 
فى التلوع . ) ]١1‏ وقال الطبى المقصود بالحكم. ما اتضح مناه والمتشابه مخلافه لان اللفظ 
الموضنوع لت ايز ان تفن غين ذلك المغنى 00 والثانى النص ؛والاول اما ان تكون 
. .دلاائه على ذلك الغير ارجح اولا والاول هو الظاهر والثانى اما ان 7 مسناوية اولا 
-والاول المل. وإثانى. المأول ٠‏ فالقدر المشترك بين النص والظاهى هو الحكم وبين المجمل 
وللأول هو المتشاءه 6 المنشايه مختص بالله فالوقف على قوله تعالى الا الله نام » وقال 
_بعضهم العقل »بتلى باعتقاد حقية المتشابه كابتلاء البدن باداء العبادة كالمكيم اذا صنب كتايا 
احمل فيه احيانا ليكون موضع خضوع 0-6 للاستاذ ٠‏ وقال الامام الرازى. الافظ اذا كان 
ملا لمعنيين وكان"بالنسية الى احدها راجحا وبالنسية الى الآ خر مر جوحا فان حملناه 
على الراجح فهذا هو المتشابه فنقول :مرف اللفظ عن الراجح الى المرجوح لابد فيه هن 
دليل منفص_ل .وهو اما افظى او عقلى والاول لا يكن اعتباره فى المسائل الاصولية 
الاءتقادية القطعية لتوقفة على انتفاء الاجتالات العشيرة المعروفة وانتفاؤها مظلون 
ييف حك ااظوض طون والظى لاسكتو: وانها:المقى .يفيد: صدر ىلاف عر الظاهن 
«لكرن الظاهى حالا واما اثيات المنى المقصبود فلا يكن بالعقل لان طرق ذلك تر جح 
“ام ]اعم ان َأ بل المسافبات قد نقل عنئى' الصحابة والتابعين حى كان: ائن عباس رضى الله عنهما 
ا الراسخون فى العلم يعلمون تاريل ابه .وانا من يعلم تأو يله فالتوقف اما هو عن طلب العم 
حقيقة لا ظاهى! والائمة امما تكلفوا فى تأويله ظاهي! لا حقيقة * وبهذا يكن ان دفع زارع الفرنةين » 
بولق ان هذا لأخص بالمتثابه بل اكثر الفرأن من هذا القبيل لانه حر لا بنقضى عاته ولانتهى 


رائه فا ابر لوس عل آلا “والامالة بكنة .ما في.ودن مهنا قبل هو مميز بحسب النى 
عيضا كذا ؛فى التلويع ٠"‏ (المفححة )1-2 3 0 أ ريو الشعاه سد ؛ ١‏ 








0" 


الى ؛' المنشا به 


من باب الخحاء المهملة ه و المتشابه عند المتكلمين هو المتحد فىالكيفت ٠‏ و عند البلغاء يطلق 
على قسيم من التجنين ه وعنّد الاسوفين و لعي هوضد الحكم قالوا قر أن 1-0 
وبعضه متشابه على ماتدل عايه الآية المذ كورة و قلى ان القر أ كله كم إفوله تعالى كتاب 
احكمت اباتهه واجيب بانمعناه احكمت اانه بكوم! كلاما حةافصيجا بالغاحد الاتجاز.ه وقيل 
كله متشابه اقوله تعالى كتابا متشاحاه واجيب باله متشابه بمعنى ان بعضه يشبه بعضا فى اق ' 
والصدق والاتجاز م م انهم اختلفوا فى تعبينمما .على اق إل فقيل 'المحكم ما عرف المقصود 
منه اما بالظهور او اتأويل والمتشاءه .ما استأثر الله إعلمه ولا يرحى دركه اصلا كقيام 
ااساعة وخروج الدحال واطز وف المقطمة رن اواثل اإسور بم وهنا امن قبل كل ملبانكن 
تحصيل العلم به شواء كان بدليل +لى او ختى فهو الحكم وك ما لديل ال د انه كو 
المتشابه ٠‏ وقيل الحكم ماوضح معناء والمتشابه نقيضه.. وقيل الحكم ما لا يحتمل من 
التأو بل الا وجهاواجدا وادتشابه ما مل اوجهاء وقيل الحكمماكان معقولالمنى والمتشابه 
خلافه كاعداد الصلوات واختصاص الصيام. برمضان: دون دعهنبان قاله الماوردى...وقل 
الحكم ما استقل بنفسيه.والمتشابه ما لا يستقل سفسبه الا برده. الى غيره ٠‏ وقيل ,اللحكم 
ما تدرى تأوبله وتمز يله واللتغاءه. ما لاهدرى الاربالناويل ب وقبك الحكم مالم تكرر الفاظه 
ومقابله المتشايه ء وقل المحكم الفرائض والوعد والوعيد والمتشساءه القصص والامثال ه 
وأشل عن ابن عباس ان المحكمات باسخه وحلاله وحرامه وحدوده وفرائضه ومايؤمن 
به وإءمل نه والمتشابه هنسوخه و«قدمه ومؤخره وامثاله واقسامه 5056 ولا حمل 
به [1]ه ونقل عنه ايضا ابه قال ال كمات هى ثلث الات فى-ورة الانعام قل تعالوا الى آخر 
الآ.يات الثاث بوالمتشاميات هي |اتى تشابهت :على الهود وعى انهاء جروف التهحن المذ كؤارة 
فى اوائل السور وذلك انهم اواوها على <ساب امل فطدوا ان ستخرجوا مدة هذه 
الامة فاختلط الام عابم واشتيه ه وقس الحكمات ما فيه الحلال والحرام وما دوى ذلك 
منه متشابهات إصدق بعضها بعضا . واخرج ان الى حاتم عن الريع قال الحكمات عى 
ال مرة الزاجزة واخر ج عن اسحاق بن سويد ان حى بن يعمر وابا فاختة تراجءائىهذه 
الآية فقال ابوفاختة فواتم السور وقال ى الفرائض والامن والهى والخلال ٠‏ .وق 
الم#كمات ما لم بنسخ منه والمتشامهات ما قد نسخ ٠‏ وقال .قاالى بن حيان المتشابه فها بلفنا 
الم.والمض والمر والر.ء وقيل الحكم هو الذى يدل به ,والمتشابه هو الذى يؤءن به 
ولا يع لل به.. وقيدلى الحكم ماظهن لكل احد من اهلى الاسلام. تى لم يختلفوا فيه 
والمتشابه لاق باعل امم اختلفوا فى ان المتشسانه ما يمكن الاطلاع .على تأويله او لايم 
تأويله الا الله على قولين منشأهما الاختتلاف فى قوله .والراسيخون فى العم هل هو معوطوف 
[1] الشمائ في ناسخه “وما بيده إلى الكتاب فى قوله انزل: عليك: الكتان (١‏ للصححه) .. 








شبهة العمد فى القتل ٠‏ التشاءه . المتغاءه الام 


فان ترد فى الراجخ ولم يظهر الجدان :فى اخد الخانيين اصلا فهى «س-ائل القولين وان. 
ترح دلبل الظاه حكم به بلا خلاف وان ترجح دليل الاصل حكم به بلاخلاف فالاقسام 
ند اربعة . 'اولها ما ترجح فيه الادضل حزما و ضابطه ان يعارضه اهمال جرد هن غير 
ان يرجع الى دليل 6 اذا اضطاد صندا اختدل انه صيد صائد اغلت هن بده فهذا محرد 
#و بز عقلى “غير #خئوب الى سيب خارحى و غير مس شد الى دليل وءثل هذا وهم محض 
لاعبرة له فى الشمرع و لاودع فى العمل عثل هذا الاحمال بل. هذا يعد هن الوسواس ٠‏ 
وثانيهما ماترح فيه الظاهن جزما و ضابطه ان يتاه الى سيب نصبه الشسارع كشمادة 
العدلين واليد ف الدعوى :ورواية ااثقة * وثالئها 'هاترجح فيه الادلل على الاصح و ضابطه 
ان سئد الاحتال .فيه الىسيب ضعيفت وامثلته لاحصرء هنما :مالو ادخل كات راسه فى اثاء 
واخر جه وفه رطب وملعم ولوعه.فهو ظاه . وما مالو امتشط الخرم فرأى شعرا فشك 
هل نتفه او“اننتف" فلا فدية. عانه لان التفف م حقق والاصلل براءة الذمة » ورابعها 
ما ترنجيح فيه الظاهن على الاصل؛ وضابطه ان يكون دبا قويا منضيطا فلو شلك بعد الصلوة 
فى ترك .ركن غير النية او شرط كأن تيقن بالظهارة و شسك فى ناقضها لم يلزمه الاعادة لان 
الظاض :مضت عنادته على الصنحة .و كذا لو اختلفا ومة العقد وفسادم صدق مدعى الصحة 
لان الظاهن جربان ااعقود بين المسلمين على.قانون الشمرع هكذا فىفتح المبين شر الاربعين 
لابن الجر » | 

0 نشهة العمد فى القتل ( ان يتعمد الضرب با لس بسلاح وضعا ولاما اجرى مجرى 
السلاح هذا عند الىحتيفة وغندها اذا ضرب ا شل الا كالحجر العظم والْشيةالعظيمة 
والمذا الكثثر فهو عند ونشيئؤة'العمد نتحمد خترية يما لاتشتل”بة غالنا كالسوط و العضا 
الصغير والطحر الدغير هكذا فىالهداية وغيرها ٠‏ 


)م النشاءه ) عند المكلمين هوالانحاد فىالكيف ويسمى مشابهة ايضا كذا. فشر المواقف: 
فىمقصد الوحدة والكثرة . وفى الاطول التشابه فى الاصطلاح الكلائى الاتحاد فيا'عرضى 
انتهى ٠‏ و تشابه الاطراف عند اللغاء قم من التناسب و سج فى ؤصلل الماء:الموحدة 
من باب النون » 

) المتشايه ) اشم فاعل هن التشابه فىاللغة هوكون" ا حد الثلين مشابها للآاخر حي ث يعجز 
الذهن:عن العميز قال: اللهتعالى ان'البقر تشابه علينا. ومنه شال اشتده الا علىك فى التفسير 
الكبر فى تفسير قوله الى هو الذى انزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن ام الكتاب 
و أنخن؛ متشاءهات الآآية ٠»‏ والمتشابه هن الشطاوح والمجدمات والاعداد :مذ كورة ىمواضعها 
اى فى لفظ. السنطيح و الجسم :و.ااعدد هاو المشابه من الحركة قد سيق فى فصل الكاف 





بام اماه 


الظن و لذاكان اقوى من-الشنههة فى الظن اى فالفمل: فانما نائة عن الاص فىالخل 
مخلافى الشبهة فى الظن فانها ناشئة عن الرأى والظن فاذا. وطى” جارية الابن فانه يسقطالحد 
ويثبت النسب والعدة لان الفعل لم تمحض زنا نظرا الى الدليل وهو قوله عليه !الام 
انت ومالك لابيك وكذا وطؤ معتدة الكنايات لقول بعض الصجابة ان الكنبابات رواجع 
واما حارنة الاخ اوالاخت فلنست حلا للاشداه بشيهة فعل ولاشيهة #لى فلا اسقط الجدء 
قال فى فتح القدر تقسيم الششهة الى,الشسهة فى!اعقد والحل والفءعل اما هو عند الى حليفة 
وح واما عند غيره من اصحابه فلا تعتبر شبهة العقد ثم قال و الشبافعية قسموا الشبهة ثثة 
اقسام ٠‏ شبهة فىالمحل وهو وطؤ زوجته الحائض والصائمة والحرمة واءته قبل الاستبراء 
وحارية ولده و لاحد فيه . وشبهة فىالفاعل مثل ان جد امرأة على فراشبة فيطأها ظايا 
انه امرأته فلاحد واذا ادعى انه ظن ذلك صدق نه ه وشبهة فالمهة قال الاحهاب كل 
دهة صدحها بعض العلهاء واباح / إوطأ مها لاجد فيها وانكان الواطى”' يعتقد اكرهة 
كالوطى' فى النكاح بلا شهود ولاولى انتهى ٠‏ وقال ابن الجر فىشرح الارعين للنووى 
فى شرح الخديث اأسادس المشكيه ععنى ما لبس بواضح الحل والخرمة اربعة اقسام ء الاول 
الشك فالحل والحزم فان تغادلا ا 1 وان كان احدها اقوى لَصَدَوَرَه عن 
دلالة معتبرة فى القين فالمكيم له . والثانى الشنك فى طرء محرم على الخل المتيقن فالاصضل 
الخل . والثالت ان يكون الاصل التحر ثم يطرء ما مك الخل بظن غالب فان اغتير 
سيب الظن تشرعا حل و التى النظر لذلك الاصل والافلا ه والرابع ان م الحن واتغلب / 
على الظطن طرق رم فان لم تند غليته لعلامة تتعلق لغبله لم لعتبر ذأن التااار إجالايه 
تعلق بعنه اغتيرت وال اضّل اطل لاخا اقوئ مته رفول تطلب منه وقد س.ق بان 
المشتنة فى افظ الل فى فضلل اللام من باب اللاء » 

) المشنيه ( وهو كل مالس بواضح ال واكرمة مما تعارضته الادلة ومنازعته التصوص 
و محاذيته المعاتى و الاوصاف فبعضها يعضده دليل الخرام و بعضها إعضده دليل الال ٠»‏ 
و قل المشه مااحاف فيخله كالبل والدد . يوذل مإاخلط الال وار ام واتلة ل 
ان الاشياء ثلثة . الاول الخلال المطلق وهو ماانتتى عن ذاته الصفات الرمة وهو ما نص 
الله تعالى و رسوله او احمع المسلمون على حلته ٠‏ والثاني الخرام وهو مافى ذانه صفة محخرمة 
وهو ما نص الله ورسوله او اسمع المسلءون على حرهته ٠‏ والثالت المدّسشّه وهو الذى خأاذيه 
سيبان متعارضان يؤديان الى وقوع الرذد فىحله وحرءته كم . والخامل انه اذا تعارض 
اصلان اواصلو ظاهى فقآل حماعة .نامتأخرن ازقى كل «سئلة ٠ن‏ ذلك قولين 'ومقصودهم 
التخير فى ا'فعل والترك اما المحيح ان هذا الاطلاق لس على طاهمره بل الدوّاب انه 
اذا تعارض'اضلان او اصل وظاهى تحب النظر فى الترجبخ 6 هو المكم فىتعارض الدلبآين 





شبية القوس:» الشيية 5م 

(نشذهة اومن )عل اهل" اليئة-ى القوئن الو دحوت ازطوبة "علد الزكة ممتتاوؤية 
الزاونة 'توتزها لك القواس عاى' مكزعا والظاهن ان يشترظ والعتهة ان تكون مذائرة 
ما 12 لتؤمن الا فى اواعظم منها آما اذا تساؤى زاونا قوسين ٠‏ ندائرتين 
"متساوسّين فلا شَال للقوسين اهما شيمتان بل متساويتان ولو اطلق المتشامتان عانهها لكان 
1 اقل عزية الفوش نر القويز” الواتكرت كينها ذل دارتها كنمة 
“لك القوس الى دائرة نفسها يكون احم منه لاله يشمكى ايا لما اذاكان كل من القوسين 
'نصتن دائرة اواكثر منه واو اعتير زاؤية الحدط ندل زاؤية المركز “لكان اإضنا'اعمابان 
٠‏ شال شبهة كل قوس هى ااتى 'نوتر زاوية عاد محئط داثرتها فساوية لازاونة النى نوتزها 
لل ا بان شك قل نيية كل قوسن كن ؟الى- كو نزاوه صاتبا #مسلجاويه 
الزاؤية قطعة تلك القوس :م والمقصود نزاوية القطعة زاوية تحدث عند شطة من حيط تلك 
'القطعة من خطين ران من طرق الحبط الى تلك القطة هكذا ذ كن فى شرح الغمينى 
٠‏ وحاشيته لعند التل“الرجتدى فى آخر"الان الرابع هن المقالة الاولى ٠‏ 


َ الشبهة ( بالضم و كن الموحدة بوشيد ى كار اشتاه بوشيده عدن كار > مشدذهات 
5 هاى دتبند كذا فى بحر الواهضص » وق جامع الرموز فىسان حد الزءا كنات الجدود 
إن الشبة اسم منالاشتاه وهن مابين الخلال والرام والخطاء والصواب 6 فى.ذزانةالادب 
.ونه يشعن مافى الكانى ٠ن‏ انها مايشسيه ا'ثابت و ليس نابت و مافى شرح المواقف من ان 


الشبية مانشته الدليل و أييست نه كادلة المتدعين » وفى القاموس وغيره انها الاشاس "2 


كت اها ٠‏ وى على ماف جاع الاموررد قهع اللنيه وم ن التلومح و معدن 
الغرائب انواع . منها شبهة العقد © اذا تزوج أن :بلا شيون افواعة شير إذن مولاهنا 
ا ا حرمه بالددب او الرضاع او المصاهرة. ولايد فى هده الشمهة عند انى حنيفة ع 


وان عل بالحرمة اصورة العقد لكنه يعزر واما عندها فكذلك الا اذا عم الرءة والصحيح ‏ 


الاول 5 فىالاول ومنها ثة قالفعل ويسحى بدة الاشتناه وشبة هشمة ودمة فى الظلن 
أ شهة فى حق 5 عليه دون من ل إبشاه عليه وه ان يظن مالد من ندايل الخل 


يي الث مة دليلا ولابد فها من الظن ليتحقق الاشتاء فاذا زنى حاريه امس أنه او اله 


. بظن انها تحلله بناء على ان مال الزوجة مال الزوج لفرط الاختلاط وان ملك الآصل 
ملك ازء. او حلال له فهده شمة ة اشتباه سقط مها الحد لكن لشت النسب الال العدة 
لان الفعل قد محض زناء وهنا 0 حي كاوه شبهه هلك و شهة 

. الدايل وى ان لوحة الدامل الشبرعي التاق للندرءة او الجل معتخلف 1 لمانع اتصل به 
'. فيورث هذا الدليل شبهة فى جل مالس بحلال وعكه و هذا النوع لإيتوقف تحققه على 





د 03 "الشنهبالممين 0 


: من مالك امات العابة ٠‏ قالوا الودف اما انتم متاسبته بالنظن الى ذاتنه اولا والاول». 
مناسب و الثانى اما ان يكون مما اعتيرء الشرع ىنعص| الاتحكام و التفت"النه اؤلا و الاول 
3 والثاى الطرد وعلية الشه تنبت مجميع المسالك من الاخماع ف النص و السير و هال 
تثنت بمجرد المناسية اى ترح إلمناظ فيه نظر و الا رج عن كؤنة شبها الى كونه'مناسيا: 
مع ان مابيذهما من التقابل ٠‏ ومن اجل انه لانثيت بمحرد المناسية قيلى فى تعريف ااشدبه 
تارة هو الذى لشت مناسيته الا بدليل منفصلل. + و فيل كارة هو مانوهم المناسية و لبس 
مناسب فبناء كلا التعريفين على ان الشبه لا يثبت بمجرد المناسية بل لابد فىمناسيته للجكم 
من دليل زائد عليه اذ لوئيت بانظر الى ذاته لماكان شيهيا بل مناسيا ه وقيل اثباته. ترج 
المناط مينى على تفسيره ن. فسره بما بوهم المناسية منعه لان تخ رب المناط يوجب المناسية 
ومن فسره بالمناسب الذى مناسبيته لذاته جوزه ل+واز ان يكون الوصاف العيي نبا !ا 
يتبع | المناسب بالذات وهذا فاسد لان ترج الناط شتضى كون الوصف مناسيا ١‏ بالنظر الى 
ذاته . مثاله ان سَال فى عدم جواز ازالة الث ك بالمائع أن ازالة 1 20 "راد للدلوة 
فلا نحوز بغير الماء كطهارة الحدث جاءع الطهارة وهووصف شو أن غا تيا لتعان الماء 
فيها بعد التحث ١‏ دام غبر طاهرة ل ن الشارع لما نت الحكم وهو تعمين الماء فى بغضن الضويا ٠‏ 
لوَّجَودها كالضلوة والطواف و منن المصخف اوهم ذلك مناسيتها ة ة ثم الشدعه احة عندا ١‏ 
خناغة. وهو مذهنٌُ الشاقفى رح وايس مح+ة عند الافية وحماعة كالقاخى انبكر الباقلااى 
لانه اما مطلع على المناسب المكثر نكر حا به اولا وهو احكم ' بغي دايل .اعم ان افظ 
الشنه شال غلى معان آخر ايضا بالاشتراك حتى قال امام-اكرءين: لا زر فى الشيه عبارة 
ملكي ة ونساجة اطدود. قبي من معت ترندد فنه الفرع “نين «اصلين. شار كهمنا 
فى الجامع الا انه يشازك احدها فىاوصاف اكثر فستعى. اللاقه به.شبها كاسكاق. العبد المقتوك 
بالر فان له شيها بالقرس من حيث المالية وشبها بالحر لكن فشبابهته بال فى الاوضاف ' 
و الاحكام. ١‏ كترفااق بلحي اذكو حاصل هذا المعنىتعارض مناء يتين رجح اجدهماء ومنهم 
من فسره, بها إغرف فيه الماط قطعا الآ انه يفتقر فى اجاد الصور إلى تحقبقه كم فطلب اثل 
٠ 1‏ الصيد بعد العم ودرب اللل » ومنهم هن فسيرءه مما اجتمع فيه مناطان لكين 
لاعلى سبيل الكمال لكن احدها اغلب فالحكم به حكم بالاشيه به كالحكم فى للعان انة بمين 
لاتبآدة وان وجدا فة» لقال لقاش عر الع "نين الاصّل والفرع: بها لايئالاق الذكم 


كن يستلزم الناسب وهو قباس الدلالةة فلسنشئ” "من تلك المعاق معى :من التنبه الندزة 
فى مسالك العلة هكذا استفاد من العفدى و حاشنته 'للمخقق التفتازاق: وغوه و “ع ب مه 


) الشبيه بالمعين ( ل دو اربعة الإضلاع الأمكون اضلاعه ادن ولا زواياء قاعة 
ولكن دشاو كل مدقا يلين" منْ إشلاعة وزواناة” كذ 010 وان لاض ا 





الشفة ٠‏ الثفتان » الشهوة 5 اماه * الشيه / كار 


قسمين فارسل احد القسمين, الى وسوسة الانس والقسم الآ خن الى وسوبة الإن فالقسم 
الاوك شياطين الانس والئإنى ,شاطين الحن. ه و القول الثانى .ان الشياطين كل عات متمرد 
من الانس وان ولذا قال عليه السبلام لانى ذرهل تعوذن. الله من شر شسيطان الانس 
وان قال, قلت هل. للانسان شيطان. قال 8 هو اشبر منشياطين المن وهذا قول ١.نعياس‏ 
كا في النويرا لكي 1 

-1 فصل الواو و 


(الغفة )قم القين” والقاء والاطل” عقو" ادل آللام بالقاة مخفتها: شرئقة: شزْب حى 
آدم والهائم» والشسربٌ العم او الفتح مضدر من حد عل اى استعمالهم 'الماء لذفع العظئن 
١و‏ الطبخ او الوضوء او الغسل او غسل الاب ويوها تقال هم اهل الشفة ائ'الذبن 
لهم حق الشرب ب إشفاههم وان يشفو دوام فالزرع والشخر لسسا هن اهل اشفة: 6م 

٠‏ #المسوط ٠‏ واامهدمة مالاناق له لكن خص التعارف بماعدا السياع والطيرم فىا'ضءرات 
هكذا يستفاد من جامع الرموز والرجتدى . 


دوا جلت ولام اذى عات كذا فى القباموس م 

وادت الشفتين و واصل الشفتين انك در هي كلة او وقت خوايدنش أب بلب مهم رسد 
.وإن:دو حرف است أنقهم دنانحه امير خسمرو ميفر مابد ه رياعى » موفى مه ما وى 

مايويانه ه فى او مويم وموثى وب ماوابه ٠‏ مانم وده و أن مه بامابه » مايا مه وموى مه 

حابا مابه » و واسع الشفتين انست كه در خواند نس لب يلب عى رشدجناحم دزين راع 

لاا ولق دده د ابنكان ددن ينبار ات . اى ول سر إن رشته كين 

ظ ا اكوم لك با لسعو 

كذا فىمع المنائع و شرحه ٠‏ 

( الشهوة ) بلقتم و. كوخ الينام عون النفس الى المسدلن الت وك تطلق على ارم 

ةلود وإمدائما و الطرس لفيا 

طبع الكلاب كذا فى بحر الجواغ . 


(للشتهاة ) عند اافقهاء امراج 0 وهى بنت تسع سين و عليه الفتوى . 
وعن الشيجين ان يست حمس سنين مين معدي اذا اشتهت مثلها وعن مد ان بنت ثمان اوتسع 
مشتهاة اذا كانت ضخبنة ‏ فىالميط كذا فى جامع الرموز ٠‏ 


مز فصل الهاء 6 
ا وسكون الموجدة وشتجين اضا ال م في المتخب بعد الست 





كم الاشهام ٠‏ التتأن . الشئونالذاتية ه,الشيطانية . الشيطان 


منّن » الثابى بحسب ما إشارنها من طمم 5 شال راحة جلوة او حاهضة ٠‏ الثالث بالاضكافة 
الى محلها كرائيحة الورد وااتفاح. كذا فى شرح المواقفف.وغيره ٠‏ 


) الاشهام ( هو عند القَراء و الاعحاة عازة عن الاشازة الى الخركة من غير قصوابت ٠‏ 
وقبل ان تحمل شفتيك عل صورتماركلاها واحد : ومختض بالضمٌ سواء كانت حركةاعراب 
اؤأنشاء اذا كات لازنة وهو هن المع من اقنام الوقمة :فى الاذان > وام الاتام #قتى 
ان و الكسرة كو الضمة فتيل الناء الشاكنة بعذها محو الواو قللا آذ فى تانمة الحركة 
ماقبلها فيستعمله اللحاة والقراء فى نحو قبل وسع . وقبل الاشهام فى نحو قل وسعكالائمام 
حالة الوقف اعنى ضم الشفتين .مع كسرة الفاء خااصا هذا خلا المشهور عند الفرقين ٠‏ 
وقبل الاثهام ان تأنى الضمة خالدة: غدهاارام ساكنة وهذا ايضا غير مشهور عندهم » 
والغرض من الاثهام فىنحو قبل وبع الايذان يان الاصلى الضم في اوائل هذه الحروقٍ 
هكذا فى الفوائد الضيائة فىنحث الفمل الجهول. . ظ 
ٍ فصل النون :4 ١‏ 
( الشان ) بالفتح وسكون الهمزة الاضس و الشثون المع م والدئون عند الصوفية عى . 
صور الغالم فىعيتنة التغين الاول م وفى التحفة المرسلة' للعالم ثلثة مؤاطن احدها التغين 
الاول ويسمى فيه شونا وثثاتها التءين الثالى ويسمى قنه اعنانا 'ناسّة ونااتها التعين فىاشارج 
والسئ دقه اعنانا <ازدة اكتف 2 ظ ْ 


) الشثون الذاسة ( اعتمار نقَوشالاعيان والْقائق فىالذات الاحدية كالشحرة واعصانها 
واوراقها وَآزْهازَهًا ومارَها فىالنؤاة وغ اائ تظهر فى المضرة الواحدية ويتفصل بالعٍ 
كذا فى الاصطلاحات 'الصوقة ٠‏ 

( الشيطانية ) فرقة من غلاة الشيعة منسوبة الى عمد بن النعمان الماقب بشيطان الطاق 
قال اك تماق و كن شيرق ومع ذلك هو على صورة انسان وانها بعل الاشياء 2 37 
كذ ىك لالت ظ ظ 

( الشيطان ) بالفتتم وسكون المتتاة التحتائية. مأخوذ من شطن شطونا اى بعد عدا 
وزته فمال سمى الشطان شيطانا لمده من.الله > ويقبل مألخون من شاظ شيطا إى ,هلك 
هلاكا فعلى هذا وزنه. فعلان و وجه التسمية ظاهس وقد سق معناه فى لفظ, الجن و يجى” 
فى افظ المفارق ابضا ء وفى ممم السلوك و اما الشيطان فهو نار غير صافية ممتزحة بظامات 
الكفر تجرى من ابن آدم محرى الدم انتعى .ه اعل انهم اختلقوا فى معى قوله تعالى شياطين 
الانس .وان على قولين . القول الاول ان الشاطين كلهم ولد ابليس الا انه جعل ولده 





لكات هون الدو ا 00 م 


والمحمل والمتشانه اذى النى: خضل المقصود بمجزة الظلن وفى ال هلل محصل بالطان 
والتأمل والاستفسار وق المثشاله .ل محفتل: المقضواذ اغالا “قال'القاطئ الامام هنو الت 
الكل على البامم طرطق باو سول الى المعنى لدنته فى نفسبه لا بعارض فكان خفاوؤء قوق 
الذى كان" بعارض حتى كاد المشكل بلتحق بالآمل, وكثير من العاماء لا.بيتدون الى الفرق 
هما اى .بين المشكل و 000 ٠‏ وباحملة فالمشكل لفظ خفى لقم د منه بنفس: ذلك اللفظ: . 
جخفناء يدرك بالعقل. هكذا يس_تفاد من كشاف البو واتنوج وغبيرها من الكتسب 
الطنفة ٠.‏ ْ 


سال ا هى اءتزاج ا وما عسي فى بعضن الزيجائول عا 

ليه -10 فصل اليم ]4 ظ 
0 التتلجمى ) عند الندسين هو شكل مسطح يحيط به قوسان متساوبتان عفنا 
التحدب كل منهما اعظم من نصفت انار وسحئ عدسننا الضاء سمئ يذّلك تشيها له 
بالتليتم وهو معرب شل وتشبها له بالعدس ء والشبية بالشلجمى شكل بحيط به قوسان 
. غير متساويتين اتا التحدب احديهما نصفب الداررة: والاخرى اعظم منه ء» واللتم 
الشاجمى والعدسى ,جيم بحدث من ادارة المسطيج العدسى على قطره الاصغر نصف دورة 
فان للشلحمئ ‏ قطرين .احدهارا-قط الواصل .بين زاوسّه وهوالةطن الاطول وثامهها 
الخط الصف للقوسين العمود على القطر الاطول وهو القطر الاصغر هكذا فى ضابط 
قواءد الحساب وعلى هذا ين الجسم ااشبيه > ااي 


7 اليم 0 عد اين والمكته نوع دن المرابة عر وى قوة #امتضبب.< تودعة 
فى زات .قسدم الدماغ مثل حلمتى الندى . واجمهور على ان الهواء التو ط+ بين.القوة ' 
الشاءة وذى الرائحة من بالرا حة الافرب فالاؤقرب الى ان صل الى ف حاور المانة 
ين أن خا له نى" من اخراء ذى الرائحة. وابد ذلك بآن ذا رحد كما كان 
اتدكات اأزا] حد 0 تار له اصيفب لاق كله حرء من الينقكء اها تتقدل الرامحة *ن مخاورتم! 
ولا فك ان كفة من * ل فدهك من كيفية المؤير 0 وقال لعضهم سدية القياك احرآء سن 
'ذى الرائحة مخالظ:الالجزتاء الهؤائنة التمل الك العنكعة مدوكيا «ؤذد ,ان اناك افديى 
لعظر, الوالفت م ة ودومة :ذلك مدا اشناله ول هل وزنة. ولو كان “ذلك. غيل نه الامتتم 
ذلك وفل اله بشمل ذو :“التاحة اع فوخ عبن ١‏ استحالية اق الهوائولا قز امال ْ 
"وود نان لحتني أقد ذاه 3 اللى:المشضافة العددة 0 «بالكلة 6 من وا تنه اأسفاو كية 
0 ازعلةامتطتاولة ا م اع “انام ندرك الم" سه م بدك «نشعتمؤها:.ؤلا اسم 71 . عند 

ال عضول ثلثة الأول باعتتار. :املاعة#وامثافة فبقال' للعلايم اطيلت” وللمنافز 

عع «وكشاف » (هه) 





او" مقدزاء فالاول كقؤله تعالى تلم ما فى فى ولا اعم ما فى نفسك وقوله ومكروا ومكر 
الله . فان اطلاق الس والمكن ف حانب النارى آمالى انما هو الميشتاكلة ما مغة. وااثناق 
كقوله تعالى صغة الله اى تطهير الله لان الاعمان يطهر النفوس والاصل فيه انْ النضارى 
كانوا يغمسون اولادهم فىماء اطفر يمون المعمودية وشولون انه تطهير لهم فمبر عن 
الامان بصبغة الله للمشاكلة بهذه القرينة هكذا ف المطول والااةان . وَقَالٌ الخلى انكان 
بان الح وبين غيره عللاقة محوزة للاتحوز من العللاقات المشهورة فلا اشكال و كو 
المشاكلة موجبة لزيد حسن 6 بين السيئة وجزاتا فى قوله تعالى وجزاء سيثة سيثئة مثلها 
(وقولة تعالى اعتدوا مثل ما اعتدى عليكم لما بن الفعل وجزائه من المشاكاة المعنوية 
والممائلة الناطنية 00 الفارسية . نت كيام رانو الم از كين بذ انذيشن تو اهم 
انظ كن روى مننديشه ]١[)‏ وان نكن 3 بين الطخ والياظة فىقولالشاع «شعر» 
الوا اقترح شبئا جد لك طبيخ .5 ت اطبخوا لى جبة وقيصا قلايد ان مجعل الوقوع 
قى الصضحة علاقة مصححة لامحاز فى اخملة والا قلا وجه للتعبير به عنهةءه فان قبل كان, 
بشت ان تعد المشاكلة من المدائع اللفظية لانها تتعلق بالافظ . اجيب بانها ابا صوحبت مع 
المطابشة والمقابلة انحانسهما ومن ثم سماها صاحب الكشاف بلمطاقة والمقابلة فى قولدتءالى 
ان الله لا يستحى ان يضرب الآ بة حيث قال جاءت على سيبل اقابلة واطباق الوا 
على السؤال الي 1 


لالحنا .كل ) ود امل موقي ]نع ويس إل زد لام سي لاد ل اا 
مفاعيان مفاعيلن دو بار . ومشا كل مكفوف فاعلات «فاعيل مفاعيل دو باره ووه تسمية 
ان محر دان انك سمل وسوافق كر قر آي دو اران واخلاف عبت مك قد 
وتأنذين كذا ىق عريوض سيبى »* 


( الشكل )انم فاعل .من الاش كال وعو النالفل 0 والكالف وعد الأسونن 
اسم لافظ يشتبه المقصود منه .دخوله فى اشكاله على وجه لا يعرف المقصود منه الا بدليل 
عير به من بلن اساثر الاشكال كذ .قال شمين الأاة»' وطرب طلة تافل الشكل ها لالد 
اللقصود منه الآ بالتامل يبد الطلن اد خولله لى اشكاله ومدى الثامل والطلت إن تنظ اول 
فق مغهوم اللفظ 6 تتام قتاع الشس 07 نظر نا فى كلة الى الواقعة فى قوله. 
على ف نوا جرد نكم الى ثكم فوجدناها جصااركة بين معثيين ععنى اين و عمو كين فهد 
هو الطلب ثم 1 فوجدناهنا ععنى كيف فى هذا المقام لقزينة الحرث ء فخرج الأنى 


]١[‏ ولامخق انْ هذا البيت نافى معناهممىقولة ٠‏ بدنرا-بدئ سبل باشد جزاء *ه أكر يدىي 
من الى من اساء * مع ان الممدوح هو كظ. الغيظ والعنو عن الناس ( للمصححه ) 











. التكلالمارى ه شكلالعروس ٠‏ الشكلالمغنى . الشكلالمأمونى ٠‏ اذا كلة هم 


واورا ام الرمل كويد وباق اشكال از مسدودات ومفتوحات ونبائر را متولدات كويند 
انك در للك يدود كدشبت :ور فضيل دال مهمله:ان بإب سنين مهمله ء بدانك 
هر شكلى كه مرنية اتش وخاك او هى دو فرد باشند. 1 ئرا منقاب خوانند مثل سيب وهس 
شكلى كه مرتبة انش وخاك او هل دو زوج باشند انرا نابت خوانشد جو 7 وهس 
شكان كك ضرتنة "امش أو فرهنياشه .وناك او فض ايا خارج كو سند جون حت واكر 
0 س ابن باشد ان را داخل كويند حون خرويز عي كوملل لش 0" واد داخل 
واب مثقلب وخاك ثابت كر 1و أل درخانة باد يود با باد در خانة اكات 
وخارج دانيد 1 1 در حانة أن باب در عانة أشن داخل تاأمند انل درثانه 
خاك با خاك در خانة اتش 'ابت نامند وباد درخانة اب با اب در خانة باد ثابت وداخل. 
نامند وباد در خانة خاك با خاك در خانة باد منقلب نامند واسكه مذ كور شد از داخلى 
الل وستلى در لاست هكنافي السرنابء 


) الشكل امار ئى ( عند المهندس)ن هو ان كل ضائى“نتلث فهنما مغ اطول “من ثالث 
سمى به لظهوره ٠‏ 


) شكل العروس ) عندهم هو :ان كل مثلث قالم الزاوية فان ربع وار زاوته القائمة 
يساوى ميببى ضاعها وانما سمى به لسنه وجاله . 


١‏ ( الشكل المننى ) بالغين المعحمة بعدها نون عردم هو كل مثاث :من فى دواع 


عظام تكون فيه زاوية قَائمة واخرى اصغر هن قائُة فان نسءة جيب وتر القائمة الى جيب 
. وثر الزاوية الاصغر كنسية اليب الاعظم الى جيب الزاوية الاول ٠‏ 


١‏ ) الشكل المأمونى م ان الزاوستين الاتين على قاعدة المثاث ساون الساقن 
متساونتان وكذا الزاويتان الحادثتان تحت القاعدةان اخرج الساقانء وجميع هذه الاشكال 
مد كورة فى اشكال التاسنس , وغبرءء والظاهن ان الشكل على “هذا عبارة مَنَ مسئلة مدللة 
من المسائل الهندسية ويؤيده ما وقع فى شرح اشكال التأسيس ٠نان‏ المذ كور فى المتن اما 
ل مقصودا بالذات وهو الاخذكال (و كن القصدود متوففا عله وهو اليف 
ارد قالان سب الى الأمون وهو اند الخلفاء الفاسية لانه زاد ذلك الشسي عل 
اكام تعض المأ..وسات لكان لعيحيه » ١‏ 


( المشا كلة ) عند المتكلمين والذكماء هى الاتحاد فى الشكل ويرادفه التبشاكل كا شرح 
المواقف وغيره . وعند اهل البديع هى من الحسنات المعنوية وهى شك 4لا -اغط عدم 
لوقوعه فى كسيته نتحققا أو ديرا اى لوقوع ذلك النبى فى صحمة ذلك الغير وقوعا 4 





ذه الشكل 
كالتربيع والتثليث ونحوها وهو بهذا المعنى «ن مقولة الكيف انتهى ( فائدة ) قالالحكماء 
كل جنم له شكل طيعى والجدم السيط فى نا لا يرك عحققة ون اجسام عنتافة اللقائق 
لبس له شكل الا الكرة وممنى التسكل الطربى على قياس ما عرفت فى لفظ ايز مع 
اضطراب كلام القوم فيه هكذا ذكر العامى ٠‏ وعن+ المدةين هو وضع الاوسط عند 
الخدين الا خرين اى الاصغر والا كبر وهذا يسستعمله الاصوايون ايضا . والوضع ههنا 
ععنى المقولة ولذا قال الحقق المتّازانى فى خاشءة العضددى الشكن هو الهيئة الحا لة هن 
نسية الاوسط الى الاصغر والا كبر انتهى « ثم الاشكال اربعة لان الوسظ .أن كان عقولا 
قالصفردى مؤضوظا فى الكراى فير المكن الاون كنول الى صل الله عليه وسلم كل 
بدعه ضلالة وكل ضلالة فى النار وشحته كل بدعة فى النار ه وشرط انتاجه انحاب الضغرى 
وكلية الكبرى [1] وهو مختص بانه ينتج الموجبة الكلية وبا الاشكال لايتتج الموجبة الكلية 
بل اما موجبة جِزئية او سالية ء وانكان مولا فيهما اى فى١/صيغرى‏ والكبرى فهو 
لكل الثسانى كقول البعض كل غائب تجهول ا صفة وكل مايصح بيعه ليس بمجهولها 
ونتيجته كل غائب لا يصح بسعه ٠‏ وشرط انتاجه اختلاف مقدمتيه فى الامجاب وااسللب وكلية 
كيرنه ومن خواصه انه لا ينتج الاسالية . وأّكان موضوعا فهما فهو ااشكل اثالث كقول 
اللعض كل برمقتات وكل رردوى ونتيحته بعض المةةات ربوى ٠‏ وشرط انتاجه 3-0 
صغر به موجيه 101100 مقدمتيه كلبة ومن خواص». ان نذحة_ه لا نكو نالا 
جزية . وانكان عكس الاول بان يكون موضوعا فى الصغرى ممولا فى الكبرى فهو 
الشكل الرابغ ومماء البعض بالسياق البعيد ايضا كم فى شرح ,اشراق .الكمة كقو تناكل 
عادة لا تدتغنى عن النة وكل وضوء عنادة ونتيحته بعض مستذن عن النية لبس بوضوء 
هكذا فى العضدي ٠‏ وفى شرح المطالع هذا مختص بالقياس الى ومن الواجب ان يعدير 
حيث يعمه وغيره [9] فيةالٍ الوسطانكان >كوما به فىالصغرى محكوما عليه فىالكبرى فهو 
الشكل الاؤل.وهكذا! الى آخر التقسيم انتهى ٠‏ وقد يطلق الشكل على نفس القياس باعتبار 
اشتماله على الهييْة المذ كورة صرح بذلك نصير:الدين فى حاش.ة القطى ‏ والصادق:اللاوائى 
فى حاشية الطبى . وعند اهل الرمل هو هيئة ذات اربع صراتب جادلة من اجتاع الافراد 
والازواج او من اجتاع احديهما مثل حت و.  :‏ 2ك ومرتية اول ازين مرانب اتش 
است ودوم باد وسيم اب وجهارم خاك واين إشكال منحصرند در شائزده بكى ازاما 
طزيق استكه ابو الرمل خواننب ودوم اعت كه بتضعيف.نقاط ريق حاصل إمى شود 


]١[‏ قوله وهو مختص ال اى الشكل الاول مز عن سائر الاشكال خاصة فى انتاج. الموجبة 


الكلية فالباء داخلة عل المقصضور كم هو العربى ( اصححه ) 
[؟] فيعئر عن الحدود؛ بالممكوم عليه وبه والمتوسط. بينهما كذا فى .شرح المطالع ( لصححه ) 


لاحن "ل ا اموي 54 رياني * 
1 اليا دين 
0 ماله 








ا ا 0 
7 : 
لالطو 


الذكل : 11م 
ودر كتب اهن هندسه ساك را كونتد كه بريسمان ازكونيا باو زئد 'نا عموارى زمين 
دان 0 كذا فى امتاخ + ودر 5 اك 4 الحساب بى كو بد كه شاقول 
الات 3 در نك طرف از <يزى شيل مثل سنك وعيره مندند ء 


) الشكل الع رفدكرن الحا نائتب تر شان نيز لضن وانحه لابق وشاسته 
وموافق كبى باشد ودورت جيزى اشكال وشكول جع ٠‏ وياى جار يا برسن بسان 
وحرف را اعمراب دادن جنانحه اشكال بدان بر طرف شود كذا فيالىمتخب ٠.‏ وعند 
الضوفية هو وجود الحق م فى عض الرسائل . وعندٍ اهل العروض هو اجتاع اين 
بالكفب نف آلزالك والنون من فاعلائن.ذيتى فعلات بالضم والركن الذى فيه الشكل 
دشن مشكولا دو ولجواءتشكلة انك هون الت ونون او ادو طرق .فاعالان افتاذ. "أن ميد 


ضوت كه بدش: ازين نود درؤ تماند «همحنانكه اسن را بعد از شكل كردن أن رفتاركه دارد 


عى مان هكذا فى عروض سيق وغتوان الشرزف ٠‏ وعند الكماء والمهندسدين هو الهيئة ' 


الخاصلة هن احاطة الخد الواخد او الحدود بالمقدار اى الحسم التعليمى او السطح فالاول 


كشك الكرة فانئها السنالها الاحد او]اخخد: والثائئن كشكل ااثلت ٠‏ والمقهنود بالاحاطة الثاءة 
فذرحت الزاوية فانها على الاضح هه للمقدار اهن دهة' اله فاط 'محد واخد او.اكثر 
أخاطة غير 'نامة فاذا فرضنا سطحا مستويا مخاطا نثاثة خطوظ مدقيمة فاذا اعتير كورةحاطا 
ها فالهيئة العارضة له هى الشكل واذا اغتنر'منها خطان ودلاقيان على 'شطة منه كانت الهنئة 
فى الزاوية ٠‏ هذا هو المثموز ويلزم منه ان لا يكون لنحيط الكرة شكل ٠‏ توضيحه انهم 
صرحوا بان حد اط اى نهانته نقطة وحد ااسطح خط وحد اسم سعلح ولاشلك ان 
محظ المضلعات تحدود وهى الخطوط بالفعل مخلاف حيط الكرة واء؛.لها كالشكل البيغى 
فانها سطح واخد ولشن لها خد اذ ليس لها خط ناافعل والطظ المفزوض لا محدى 
تروت الخد بالفعل فلا يكون لها شكل لعدم 'صددق تغرشه عاما فالانسب ان َال الشكل 
هو ااهيئة الحاذلة للمقدار هن هة الاحاطة سواء كانت احاطة المقدار به او احاطته بالمقدار 
لنشمل ذلك حيط الكرة وامثالها ٠‏ وهو قمان . مسطح ان كان ما اخاط به خط واحد 
اانا وناو كي كال + ويسم ان كان محبطه سطحا واحدا كالكرة اناكم للك ا 
وقد يطلق الشكل ععنى المشكل ولهذا عرف اقلديدس بانه مااحاط نه حد او حدودء وود 
ما ذكر مافى شرح حكمة العين من ان الشكل مفسئر بتفسرنن . احذها مأ نخيط به حد 
او حدود كالمربع والتات وشو الفكل الذى متعم المهتدسون الذان شُولونَ اله مسباو 
لشكل آخر او نصفه او ثائه ويعنون ذلك مقدارا مشكلا وهو ذا المنى من مقولة الكم 
فان ما احاط به ساح أو تجسم » و'اتيهمسا الهيئة الحاطاة من وجوه الحد او الحدود 





م الشاقول . 


الاوصاف ال+تلفة والمتبايئة فان التفاوت بالنسية الى ما وراء الانواع الاربعة المذ كورة »*ن 
الاوشاف والءؤارض“لاآ اغا رله*فى ام الدشتكك #التفاوت العتر فى التشكك متحمس 
فى امور اربعةوكلها مف فالماهيات ٠‏ اما آنتقاء “لاواين فلآزوم الحعولءة الذاتية لان عددق 
الماهية اذاكان على بعض الافراد علةلبعض آخر فثبوتالماهية لهذا الآ خر يكون بالعلةمع انما 
ذاتية له وهذا هو الءولة الذاتية وكذا اذاكان صدقها فى العض آولى منغير افتقار الى 
أن عار يوق الأخر مقر الى شار سارت ف بوتا لاط دا 0 ال 00 
وهذا عين معنى الحءولية الذائمة : واما النفاء الاخيرين فلان الاشد والا زيد اما ان يشتملا 
على بشى” لايكون في الاضعم والانقص اولا فعلى الثانى لايكون الفرق بينهما فاوجهكون ‏ 
احذها أشد وازيد والآاخر اضعف وانقص وعل الاول لا نحلو اما انّ يكون الى“ ألذى 
تسل عله الاشد والازيد مرا فى ماه نينا اول مل الاول كرون مافيما متيل عل 
عو الس ف ماش الاضتيت والا هد قلا تكون راق امن ا ا و1 
لانتذاء الكل بانتفاء المزء فصارا محتلئى الماهية فم تصر ماهة واحدة متذاوته ف الصدق, في 
يوجد ا تشكيك فا وعلى الثانى يكون التشكيك فى الام الخارج من الماهية لا فى الماهة ٠‏ 
واقول ايضا لا :كيك فى العوارض فان العارض هو المبداً القائم بالتى' كالسواد مثلا لا 
تشككك فه لاله أن كان مقولا باتتشكيك فاما ان يكون تشكك بالنظن الى خصصها آلى هى 
هذا العارض ذانى لها كالتسوادات اادة فى ال_ال الأتلفة فذلك باطل لما مس قى بطلان 
تشكيك الماهية ه واما بالنظر الى معرؤضه الذئى هو الحم الاسود فالسواد غير مول عليه 
لان المتتى المصدرى لا حمل دل المواطأة على الممروذات والكلى المشكك مخول على 
افراذه بالمواظأة فلا يكون التشكيك الاق العرذى اى الكلى الخارج الحمول كالاسود 
مثلا وهذا هو مذهب المشائين' ٠‏ وخلاصة كلاميم اله لا تشكيك فى الماهية بالنلسبة الى . 
افرادها حو من الانحاء الاربعة لازوم الحءولية الذاتية على تقدير الاولية والاواوية م 

عرفت وللزوم اختلاف الماهية على تقدير الشدة والزيادة مع ان النشكيك لابد له من ان 

تكون ماعية واحدة لما مى وكذلك التشكيك ف العوارض لأنه اما بالنسية الى حصصها 

خالها كال الماهنة بالنس.ة الى افرادها لان العوارض عين ماهيات خَصدها واما بالنسية 

الى معروضاتم! فهو باطل لعدم حملها غانها والمشكك لابذ ان كون ممولا قلا تشكلك آلا 

فى اتصاق الماهية بالعوارض وهو المعبر بالاسودية مثلا فااتتكيك لبس ف الحم بالتشية 

الى افراده ولا فى السواد فثلا بالننية الى السوادات الخاصة بل فى اتصاف الحسم بالسواد 

وقد رهاس د مثلة “مكنا فى حاشية -ه العلوم لالمولوئ مان الاو 0 21 

-:8 فصل اللام ( ئ 
) الشاقول ) بالقافي جوبى كه كشاورزان لصمره دارند ودد سمر أن اهن حميده يكسد 


دجنةا -0 »> ان "6ن شيك ريداكا - 
ع 1 





التشيك 6 


( التشكيك د للقي لون لفك موضوطا لاض عام مشترك ين الافراد. لا على 
السواء بل على التفاوت وذلك اللفظ يسمى مشككا بكسر الكافى المشددة وشابله التواطوٌ 
وهو كون اللفظ موضوعا لام عام بين الافراد على السواء وذلك اللفظ سحى متواطًا م 
ثم التسكيك قد يكون بالتقدم والتأخر بان يكون حصول معناه فى بعض الافراد متقدما 
بالذات على حصوله فى البعض الا خر كالوجود فان حصوله فى الواجب قبل حص_وله 
فى الممكن قبلية ذائية لانه مبدء لما عداه ولا عبرة بالتقدم الزمانى فى.اب التشكيك 5 فىافراد 
الانسان لرجوعه الى اجزاء الزمان لا الى حصول معناه فى افراده فلا شَال ان زبدا اقدم 
ل آق اشد هن حرو عل ما هل عن بمءار.أن مار التشيكك الث :مال سيعة 
التفضل ٠‏ وقد بكون بالاولوية وعدءها كالوجود ايضا فانه فى الواجب اتم وائبت واقوى 
نه فىالممكن. والفرق بين هذا والاول ان المتأخر قديكون ائدت واقوى من المقدم فان 
الوجود فى الاحسام الكائنة الادثة فى الملا هذا اثنت واقوى منه فى الحركة الفلكة 
المتقدمه علما دما بالذات ٠‏ وقد 00 اى التشكيك بالشدة والضعف كالساض "قانه فى ا لناج 
أشند منه فى العاج اذ تشريق البصر فى الثاج 3 1 مه فى العاج وكالوحود ايضا فان 
ارم فى لواحب ]كت عبراب فباللممكن «اعلم أن :نهم دن أفى التشكيك مسلا بان التفاوت 
الذى بين افراد المشكك ان كان مأخو ذا فى الماهة اى ف وسحى المتشكك كان مشتركا لفظا 
وان اران فها بل فى ءوارضها كان مفهوم اللفظ حاصلا فى الكل على ااسواء اذ لا اعتار 
بذلك العارض ارج فيكون متواطتًا ه والجواب ان ات وت ٠أخوذ‏ فى ماهية ما صدق 

ذلك المسمى عليه من الافراد دون ماهية مسماء'ومفهوءبه فلا يلم ااتواطؤق لاعتباره 
فى الافراد ولا الاش-_تراك. لعدم اعتياره فى ماهية المسمى ٠‏ والحاصل ,ان ااتفاوت ليس 
فى الماهية ولا فى العوارض بل فى اتصاف الافراد با اى لاك الماهية فلا تشكبك فى اسم 
ولا فى السواد بل فى اسود ٠‏ ومعنى كون احد الفردن اشد انه يحرث ينتزع العقل معونة 
الوعم امثال الاضءف و كلله الها حتى ان الاوهام العامية تذهب الى انه متألف هنها ء 
سان ان المقصود عا صدق عليه هل هو الخصص التى هى افراد اعشارية له او الافراد 
الحقيقية وان مسمى المشكك هل 2وز ان يكون ذاتما لماهة الافراد الحقيقة اولا وان 
اوت هاخلة ف ياسةإالافراداو اللضص او فىهويةاجد.هما وان التفكك 
غصر بالاستقراء فى ثنثة اقسام مما محتاج الى الاطناب وتعمق الانظار هكذا يستفاد من 
العضدى وحاشيته للسيد البسند وشرخ المطالع وغيرها ( اعلم انه لا تشكيك ف الماهات 
بان تكون الماهية من حيث هى هى متفاوتة بالنسية الى الافراد لان افراد الماهية كلها سواء 
0 الك الاضية كالاييان بالنسبة إلى يد وحرو ويكي فا ن كلها سواء بالنسبة الى 
الانسانية لانضاوت فيا 2و هن الااء الاربعة المذ كورة وانكانت متفاوتة باعتبار 





0 اللمغترك . العلك 2 المفكوك 


وعند بعض المتأخرين يجوز اطلاقه عاهما مجازا لا حقيقة . وعند اللنفية وبعض المققين 
وجميع اهل اللغة وانى هاشم وابى عند الله اللصرى لا يضح ذلك لا حقيقة ولا محازا ٠‏ 


( المشترك ) يطلق بطلق على معنيين على ما عرفت وقد يطلق ايضا على مقابل المفارق 5م محى” 
فى فصل القاى من باب الفاء . والاعداد المشتركة والمتشاركة وكذا المقادير هى الغير 
المناسئة وقد سبقت فى فصل النون من باب الباء الموحدة (ولالخران المشترك ما وضع 
لعن .كشر كالعين لأشترا له بين اماق 0 ثرة ما شَابل الوحدة لا ما قابل القلة 
فيدخل فيه المشترك ببنالمءنيين فقط كااقرء والشفق فيكون مشتركا بالنسبة الى امييع و 
بالنسية الى كل واحد ٠‏ والاشتراك بين الشيئين انكان بالنوع يسمى مائلة كاشتراك ازيد. 
ومرو فى الانسانية ه وان كان بالحنس إسمىحانة كاشتراك الانسان والفرس فىالموادةه 
وان كان الميعن فان كان فى الم يسمى مادة كاشستراك ذراع هن خشب وذراع من ثوب 
فى الطول وانكان فى الكفف سمى مشانهة كاشتراك الاننان والححن فى السواد ٠‏ وازكان 
بالمضاق إسمى مناسية ركاطراك زد وعمرو فق دوة كن . وان ان الكل لب معاكهة 
كشسراكء الارض والهواء ف الكر به وان كان بالوضع الخصيوض سص موازنه وهو اج 
لا حتاف البعد ببنهما كسطاح كل فلك ٠‏ وا نكان بالاطراف يسمى مطاقّة كاشتراك الاجافبٍ 
والأطراء انتهى ٠‏ ) 

(ر الشك )) بالفتح وتشديد الكاف هو تويز اصرين لا مزية لاحدها على الآخر ( وقبل 
اعتدال النقيضين عند الانسان وتساو-هما وذلك قد يكون لوجود امارتين «تساويتين عنده 
فىالنقيضين اولعدم الامارة فهما والشك ضرب من اهل واخص منهلان الجهل قديكون 
عدم العم بالنقيضين. رأسا فكل شك جهل ولا عكس ء والشك كا يطلق على ما لا يترجح 
احد:طرفيه على الآ خر كذلك يطلق على مطلق اتردد كقوله تعالى لنى شلك منه وعلى 
ما يقايل العم ٠‏ قال الجوتى الشك ما استوى فيه اعتقادان او لم يستويا ولكن ل ينته احدها . 
الى درجة الظهور الذى ينى عليه العاقل الامور المعتبرة والريب مالم نياغ درجة اليقين 
وان ظهر نوع ظهور وال شك مريب ولا شال ريب مشكك [1] والشك سيب الريب 
الوك اولا فيوقعه الشك فى الررب فالشك مبدء الريب م انلعم مبد ء اليقين والريبٍقد 
يج“ معنى الفلق والاضطراب ٠‏ وفى الحديث دع ما ريبك الى ما لا ريبك هكذا فىكليات 
انى البقاء ) ويجى” فى لفظ الظن ايضا فى فصل النون من باب الظاء المعجمة » 


( المشكوك ) قال لما بستوى طرفاه فى النفس ولا لا بمتع اى لا حزم بعدمه وقد سبق 
محقيقه فى لفظ المائز فى فصل الزاء المعجمة من باب اشيم ٠‏ [ 
]١[‏ وبقال ايضا رانى امس كذا ولا قال شكنى كذا فى الكليات: ( لمصححه ) 








الاشتراك ١‏ اهبر 


الاعظم . تم بعد كون المشترك عاما اختلف فى ان ارادة الع.وم على سبيل الحقيقة أو امجاز 
فذهبت طائقة, منهم الى الدحقيقة لا ن كلا من معانيه موضو عله فيكان مستعءلا فى الموضوع 
له وهذا هو الحة.قة ٠‏ وقال الآ خرو نءنهم انه از وان افظ المشترك ابس بموضوع 
مجموع المعنيين والا لماكان استعماله فى احدها على س يبل الانفراد حقبقة ضرورة اه 
لا يكون نفس اللوضوع له بل جزءه واللازم باطل بالاتفاق فثيت اله ليس ع#وضوع 2 
للمجمو ع فم يكن حقيقة ٠‏ واستدل الشافى على" اراذة العموم هن اأشترك شَوله تعالى 
ان الله وملائكته يصلون على الى ادن امو ا صلوا عليه وسلموا تساما ال بان 
الصلوة مشتركة بين الرحمة والامتغفار والدعاء وفىالآا بة الرحمة والاستغذار كلاهامقدودان 
١‏ واد وهو ساون لان اضلو: من الله رحمة ودن الملائكة اس شار .ولواب 
اعن هذا الاستدلال أن الآاية سقت لا ناب اقتداء المؤمنين الله وملائكتة ولا يضح ذلك 
7 ال سس ام شامل الكل وهو الاعتاء ددن دلى الله عليه وسيم فكون المدنى الله 
00 سنون نعان البى بااءا المؤمئون اعثنوا الثم ايضا بشأنه وذلك الاعتناء من الله 
رحمة ومن الملاتكة استغفار ومن المؤمنين دعاء فالصلوة همنا لءنى الاعتناء سواء كان حقيقة 
او محازا وهو مفهوم واحد ومعنى عام. لكن حتاف باختلاق المحال ‏ فكانت لها افراد 
حتَلفَةَ حسب اختلاف أسبة الصلوة الها ٠‏ وعند الامام لا وز استعمال المشترك فى ١‏ كثر 
من معنى” واحد لا حقيقة لما مى ولان الوضع مخصيص اللفظ للمعنى فكل وضعفالمشترك 
وجب ان لا براد به الا هذا المءنى الموضوع له وبوجب ان يكون هذا المعنى أمام الموضوع 
له فارادة المعنى الآ بخر بنانى الوضع للمعنى الاول فلا يكون استعماله فىكلا المعنيين بالوضع 
فم كن حقيقة.. ولا يازا لانه اذا استعمل فى أكثر من ممى” واحند ثقداسدتعمل 
فىالموضوع له وغير الموضوع له ايضا لانكل واحد من المعنيين موضوع له باعتبار وضع . 
اللفظ لذلك المعنى وغير الموضدوع له باعتبار وضسعه لاءتى الآخ. فلزم انع بين اللقيقة 
والنخاز وهو لا وز عند الامام الاعظم فبطل استعمال المشترك فى أكثر من معنى” واحد 
هذا خلاصة مافى التوذيح والتلومح وحاشية المبين والحدن على اد ) و فائدة 6 اذا دار 
اللفظ بين اكوك مشتركا او يجازا كالتكاح فانه تمل أن تكون حقبقة فى الوطىئ* ازا 
فى العقد وانة مشترك نما فلحمل على الحاز لانه اقرب ( فائدة 4 جوز الشاذى وانوبكر 
الناقلانى وبعض المغتزلة كالساى وعبد امار وغيرهم ان براد بالمشترك كل واحد ون معنديه 
او معانيه بطريق الأقيقة اذا صح امع بينهما كاس :مهال العين فى الباصرة والشمس .لا 
كاستعمال القرء فى الحرض والطهر مما الا ان عند الشافبى والى بكر هتى تجرد المشترك عن 
١'قرائن‏ الصارفة الى احد معثبيه او معائيه وجب مله على جميع تحاف كسام الالفامل 
:العامة وعند الياقين لا بحب فصار العام عند هم قسمين قسم متفق اقيق وقسم مختافها ٠‏ 





الاير ا 0 اذ 0 , يف لش - او لل اناي لاس د فين 
4 الل ع ورا يي رمي ارم .وك ثب 
0 2" 2 44 لي" ليزوا و اانا ١‏ 131 


65 ' الاشثراك 


معان متعددة حتاف باوضاع ,تعددة ..وقد نحاب يانه بشهم واحد من المعانى ولا يلزم الترجيخ 
بالا مى جح لخحواز ان يكون نين بعءض المءالى والذهن متاسد.ة. ينتقل الذهن من اللفظ اليه 
او يكون بعضها مناسنا للفظ حث تادر الذهن سيت تلك «المناسية اليه.او يكون بعضها 
مشهورا نحيث بتسارع الذهن سبب الشهزة: اليه او.تكون»اقرينة مجحة لبعض المساى 
على الآ خر ء والاختلاف اه نى فىوقوع الاشتراك فىالاغة قالابعض ليس بواقع_لان وقوعه 
يوجب الاحمال و الامام وهو مخل للاسةعمال اذالم سين و اما اذا بين المقصوك فالمان 
هو الكافى للمقصود لاحاجة الى غير فلمزم اللغو فى وقوع المشترك و لان الواضع ان كان 
هو الله تعالى فهو متعال عن اللغو و ااعيث وان كان غيره تعالى فلابد لصدور الوضع .منءعلة 
غائمة لان الفعل الاختارى لابد له من علة فائية كم تقرر فى موضعه ٠‏ و اجيب بان الاجمال 
و الابام قد يكون ٠ةصودا‏ فى الاستعمال م عىفت و مثل ان بريد المتكلم. افهام مقصوده 
للمخاطب المعين واخفاته عن غيره فيتكلم بلفظ مشترك شهم الخاطب مقصوده هله إسبب 
كونه معهودا بِينهما من قبل او بسيب قريئة خفية بحيث يفهم الخاطب دون غيره والمبين 
قد يكون اباغ من البيان وحده وقد نحدث من اجتماعهما لطافة فى الكلام لاخحصل من 
الببان وحده وغين ذلك .من الفوائد ٠‏ واجيب. بان الواضع' اذلأكان الله سنال نقد يكون 
المقصود منه انشلاء العلماء الراسخين وقديكون المقصود منه توسيع المفاهيم بالنظر الى حماعة 
العلماء التهدين وقد يكون المقصسود تشويق الخاطين الى فهم للقصوي نج اا ةناد كد 
مد التأبن: وجدوء لذيدا الآن: +صول:الغلاوت عمد.الطلك والتت بلكوز اك م المنداق 
بلا تعب وبغير نصب + وان كان الواضع غيره تعالى فالمقصود قد يكون واحدا من تلك 
الاغراض وقد بكون غيرها مثل اخفاء المقصود منغير الخاطب وهثل اختبار ذهنال#اطب 
حل بشهم بالقرائن ام لا او اختبار مقدار فهم ا خاطب هل يدرك بالقرائن الفية ام لا . 
وغيرها من الاغراض ٠‏ وقد يكون الواضع ٠تعددا‏ فشخص وضع افظا لءنى واحد ثم 
شخض آخر وضعه لمعنى” آخر م فى الاعلام المشتركة فالاصح ان المشترك واقع فى الاغة » 
والاختلاف الثالث فىكون الاشتراك بين الضدين يعنى ا<تلف بعدتسايم امكانه ووقوعه 
فى انه هل هو واقع بين الضدين يرث يكون لفظ واحد مشتركا بين معان متضادة متياينة 
فقال بعضهم ليس بواقع لان الاشتراك شتضى التوحد والتضاد قتضى التباين وبننهما منافاة 
ذلا يكون واقعاءه واجب بان التوحد والت.اين لا من جهة واحدة لبلزم الافاة لان 
الاؤل ٠ن‏ جهة الافظ والثانى من جهة المغالى فلا منافاة حينئذ لاذتلاى الل فالاصح 
انه واقع بين الضدين كالقرء لاحيض والطهر ٠‏ والاختلاف الرابع فى حموم المشترك يعنى 
بعد تسليم امكانه ووقوعه ونحققه بين الضددين اختلف فى عحموم المشترك بان يراد .بافظ 
المشترك أكثر.ءن معنى” واحد معا اؤلا. الاول مذهب الشافى والثانى مذهب الامام 





لساك وهم 
بحسب الظاه عنده فاحترز عنه بزيادة معاً احتياطا و لذا قبل اله للاحتراز عن المشترك 
فعنى” كالتواطى” و المشتكك . و قولهم على سبيل البدل احتراز عن الموضوع لجموعالمشين 
او اكثر من حيث الجموع وعن المتوطى” لكن بحسب الظاس. لان المتواطى” حمل على 
افراده بطريق القيقة فيظن انه:موضوع لها » و قولهم من غير ترجبح احتراز عن اللفظ 
بالقباس الى معنديه الحق.تى و الحازى فانه بهذا الاعتنار لا سمى. مشتركا و هذا الاحتراز اما 
هو غلى تقدير ان شال بان فى الاز وضعا ايضاء هكذا.سستفاد من العضدى و حواشيه ء 
وناخلة «اللتقواك "مقطلا لبن مشتركا لانه.لابد.ان يكون فى[ احد معيله. حقيقة وى الآ خر 
ازا وازم من هذا ان بكرن المعنيان سنوع واحد هن الواضع حتى لوكان احدها يوضع اللغة 
والاخر وضع الشرع .ثلا كالصلوة لا يسمى مشتركا وقد صرح بهذا فى بعض -واشى 
الارشاد ايضاء و فى بديع الميزان وضع المشترك لمشيين فضاعذا لا بلزم ان يكون هن اغة 
والعدة بل موز ان. يكوا من لغة واحدة كالعين للناصرة و الخارية و الذهب وغيرها او 
هن الغات مختلفة مثل” بثر فانه فى العرانة بمنى جاه وفى البندية برادر انه » وقيل المشترك 
هو اللفظ الموضوع لقيقتين مختلفتين او اكثي وضعا اولا هن حيث الما مختافتان فاحترز 
بالموضوع لحق.قتين عن الاسماء المفردة و شّوله وضعا اولا عن المنقول وناقيد الاخير عن 
الترل انض" انحينى ءا وماظلاق«اللفظ .وعدم عندة بالمفرى امعد أن انكون اثارة الى. عدم 
اختصاصه بالمفرد ( فائدة 6 اختاف فى ان المشتْرك واقع فى الاغة ام لاوقد شال المشترك 
اما ان بحب .وقوعه او جع او يمكن و حينئذ اما ان يكون واقعا او لا فهى اربعة احتالات 
عقليةو قد ذهيت الى كل منها طائفة الاان منجعها الى اثنين اذ لاستصور ههنا وجوب ولا 
امتناع بالذات بل بالغير فهما راجعان الى الامكان فالواجب هو الممكن الواقع و الممتتع هو 
الممكن الغير الواقع. و الصحبح انه واقع. واختافايضا فىوقوعه فى القر ان و الادح انه 
قد وقع. ودلائل الفرق تطلب هن العضدى و حواشيه ( اعم ان ف المشاترك اختلافات 
كثيرة . الاختلاف الاول فى امكانه قال البعض وةوع الاشتراك لبس يممكن لان المقصود 
منوضع الالفاظ فهمالمعانى واذا وضع معان كثيرة فلا بهم واحد منهاعند خفاء القرينة والا 
يلزم الترجبح بلا مجح و فهم ايع يستلزم ملاحظة النفس و أنوجهها الى اشياء كثيرة 
بالتفصيل عند زمان الاطلاق لان ملاحظة المعانى بالاوضاع المتعددة. المفصلة لابد ان نكون 
عل التفصمل :و هذا ناطل لما ؛تقرو: فى موضعه + و اجيب عنه بان المقصود قد.يكون الاحجمال 
دون التفصيل 'و قن بكو ن ف التفصيل «فسدة و فىالاجمال رفع الفساد ما قال الصديقالاكبر 
عند ذهاب رسول الله فى وقت الهخرة من مكة .الى المدسئة حين سأله بعض الكفار عن 
الرسول «لى الله عليه و اله وسم شوله من هذا قدامك فقال الصديق رجل هاديشسا 
فالتقصيل: ههنا كان موجبا للفساد العظيم فالاصح انه مكن لعدم امتناع وضع اللفظ الواحد 





65 الشسريك . الاشتراك 


الغالب فان من الجبرية الشركة فى الفظ ما اذاذهب الرح 2 فى داز هما فائهما 
دريكان فىاطفظ فلو بدل لفظ. عينا يامسن لكان اولى ٠‏ والثادة اك عد اى سسا اعقد 
بان قول احدها شاركةك فىكذا و .شيل الا خزء وه اربعة اوجه . مفاوضة وهى ان 
يشترك اثنان بالمسداواة مالا و تصرفا و ديشا و ربحا .و عنان و هن ان يشترك اثنان ببعض 
المال او مع التساوى. فى المال او مع فضل مال احدها مع المساواة فى الزح او الاختلاف 
فيه وما مذ كور ان مفصلا فى مقامهما . و شركة الصنائع وتسامى ششركة المتحرفة و شركة 
التقبل:و شنركة"الاجماك وشوكة الاسان و شركة تصن ايضا كا فى جامع الرموز و هى 
ان يشترك ضانعان كخداطين اوخياط وصاغ وان يتقنلا العمل باجر بينهما بنساو او 
ستفاوث . و* شركة الوجوه و تسمى شركة المفالس اضا وهى. ان يشترك انان فى نوع 
اواكثر بلا مال ولا عمل ليشتريا توجوههما و سبعا قدا او نسيئة ويكون الرح نما 
سمنت عها لا فها هن اسَذال الوجوه اى الوحاهة بين الناس.وشهرتهما بحسب المعاملة او لما 
انهما اما يشتريان بوجاهتهما اذ لبس لهما مال إشتريان بنقد و اذا سميت ‏ بشركة المفاليس 
هكذا فى مختصر الوقاية و شروحها . لكن فى التقسيم بقادلاء بوهم ان شركة الصنائع 
و الوجوه مغابرتان للمفاؤضة و العنان و ليس كذلك فالاولى فى التقسم ما ذكره ابوجعفر 
الطحتاوئى وانو لشن ال كر ان الشركة عل اثلئة ]و جه شركة الاعؤال واشراكة 
بالاجمال المسماة شر كة الصنائع و ثب كدالو خواع كل منها على وجهين مفاوضة و عنان 
كا ف الدور شرح ااغرر * : 


(الشريك ) فسيق عناء 6 سل رعو داف اليل سارت ا ل 
فيه و قَّ لفط الضرب فى فصل الماء الاوحدة دن يأب الضاد المعحمة 5 


) الاشترااك ) في عرف العلماء كاهل العرمة و الاصول و الميزان يطلق بالاشتراك على 
معنيين . احدها كون الافظ المفرد موضوعا لمفهوم عام مشترك بينالافراد و يسمى اشتراكا 
معئويا و ذلك اللفظ بسحى مشتركا وعنويا و ستقسم الى المتواطى” والمشكك . ولالهيما نون 
اللفظ المفرد موضوعا لءنيين معا على سيل البدل من غير ترجييح و يسمى اشترا كا لفظيا 
وذلك اللفظ يسمىمشتركا لفظياء فقولهم لم'.بن اى لالمءنى واحد فيشمل ماوضع لاك 
هن معنيين فهو الاختراز عن الافظ الاغرد وهو ااوضوع لءنى واحد 28 اذا وقع 
فى معناة شك حيث يتردد بين معشين بان هذا الافظ موضوع لهذا او لهذا صدق عليه انه 
لامعنيين على سيبل البدل هن غير ترجيح فزيد قيد معا للاختراز عن مثك هذا المنفرد اذ 
لايصدق عليه ابه لهما معا . ان قلى انا نقطع ان المنفرد ليس موضوعا للمعنيين. فلاحاجة 
الى الا <ترازء قلت لما دار وذعه بين المعنين عند المشكاك حاز اشسايه الهما فى الوضع 





الند كه ا م 


تشدير قوله تعاللى وجعلوا له شر كاء .فتعالى الله .ما يشمركون در سورة اعراف لررديلة 
حون فرزنكادر خانة حضرت :هود عليه السلام فى امنا دنا بلافن بصورت زريى 
دنيركقت ران طن خرن قرز دق ددا شود انانشن عبد نا ارت عن اريدم ماين 
ا وننده مابك. » را عفاد لع در دقع بلا 8 انها 
واد وهمجنين در,تحصيل بمنافع بديكران رجوع .ىكتند وديكران را بالاسبتقلال 
الم الغيب .ؤقادر مطلق ى.داشاد واين شرك در عم وقدرت”اسات ٠‏ وز أن له اند 
عانق كوا نافد كررى زا نا نام خدا درمقام جمومعلم ويا شموق مشيت ويا:اطلاق ارادت برابر 
عن كريد حنانكه نباع وان ماجه رولات كيه اند لله ينم أن انارت عليه السلام را 
ربا ناح اف رات أن خضرت هود فلتي لله هذا ,بل انانظناء اله وعدم 
ودرين حا ابد دانست كه جنانكه عنادت, غير خدا شرك وكفر است اطاعت .غير او تعالى 
ونلا الى كفز ات وميى الذاعت نتن بالاسقللال ,ان است كه اورا مباغ احكام خدا 
دا نيقه واه اطواءت اد و5 ردن اندازد واتباع اورا لازم شهارد وبا وجود ظهور 
مالفت حكم او با حكم او تعالى دست از اتبساع او بر ندازرد وان هم نوعى امت از 
اتخاذ اندادكه. درايت كر: مه وارد است اتخذوا اخبارهم ورهيانهم ازبايا من.دون الله 
والمسبيح ابن ميم ٠‏ وهميحنين أسث كه جك ا ويادشاء راكه مخالاف حكم خدا باشد 
ائرا مثل حكم خدا حق دانند يا عدل ثارند ويا برابر اح عدا وتاحت الضباء دانند 
ابن نير «ثل كر درابت كرهة وار أطت وءن ل محكم عا انزل الله فاوائك هم 
ظ الكافرون هكذا قال مولانا عبد العزيز الدهلوى فاق العزيزى فى تفسبير سورة 
الاخلاصض وسودةاامرة وغيرهما م( 


( الشركة ( الى حمر 1و الهم لغة 3 مصدر شركه فى كذا الكبر زق فهو شريك اى 
مشارك فهى كالمشار؟ 3 خاط الملكين ويطلق على ااءقد كم فى الهابةه وشمر لعة ة اختصاص دن 
50 حل واحد لل المضمرات زهو قربي هن الم اللقوى .و هى نوعان ٠‏ 
الاولى شركة هلك أى شركة سيب الملك وه ان بملك اثمنان فصاعدا عبنا.ء وهى ضربان » 
اختياره بان يشتريا عنناءاو لحولا عن فى دار الأرب او مخلطا مالا او غير ذلك ٠.‏ و جيريه 
بان اختلط مالهما لوث بتعدر أو سعسير الغريز يم |( ؟] او ورنا مالا أو غيرهء وهذا باعشار 

.]١[‏ فى ابناج شركته, فى الاج اشيركه ٠‏ اذى تعب را وشركة وزان كل .وكلة. بفتح الاول 
وكبر الكان اذا صرت له شرم ريم الشريك كا واشراك انتهى وفى الدثار والاسم الشرك وجعه 
اشراك كشير وأشار ( أصححه ) 

7 ] قوله حيث ءادر الح #اللاظة بالخنطة والشعير بالث عير ونمو ذلك وقوله او تعر الخ ' 
كالمنطة بالشعير وو ذلك ( لمصححه ) ش 








حو ا ا ما ا 0 


6م الشمرك 


يناث او.تغالى خاضل شنا مستغتى خؤاهب كزد مازًا ان تونال زاك ان كوا كب وآأكر 
او تءالى غ.ادت_مارا تمى داند بن ذر علٍ او قصورافتاد بس واجب الوجود نشد ونيز 
ان كوا كن كه كاز روائى ما فى د ١‏ كر ودى خود عق تكنداد بش در قددرت يرار 
شدند وشرك در.قدورث لازم آءد واكر شّدرت دادن خدا ع ىكنند بسن حتانحه او تهالى 
اهارا وسائط كار روائى ما ساخته است همحنان داغية فيض رسانى مازا در دلهاى آنا 
ى اندازه وتخواهد اندائخت:وننز هركاه عنادت: 1نم نمثل عناوت خذا عىكتيد يسن 
باجنا را برابر خدا كردند نو و در عادت لازم امد ٠‏ وفرقة سوم عنود ند كو ند كه 
زوجامستاك عند ةك مدبر امور عالم اند صدورتم-اى رتكارنك دارند واز مايان در رده 
و2ات اند بسن ماز! ع نابدكه: صورماى. أن روحانيات را از اجسام خوش مط مثل زر 
وسيم ساخته بتعظعم بيش آبم كه تعظيم اين صووتما در حقيقت تعظم انهااست تااين 
روحانيات از ما راضى شوند وكار رواسّهاى ما كنند. وابطال مذهبقرقة دوم عين ابطال 
مدهب ان فرقه استء وفرقة جهارم بغر بزستانكف كه كوس حون عرد بزر كه إتدااات 
وال رراضت ومحاهدت مستحات الدعوات ومقدول الث_فاعات شده ازين جهان ع يداوف 
درروح او قولى عظم: ووسءتى بس فحخم مم ى رسد هل كه صورتاورا برزخ سسازد 
با يكور او س<ود وتذلل كند بادر مكان عنادت او اورا ناد كند انام او نذر ولياز 
2 واخالتان شن روح او ناك كال او بران مطلع ىود ودر دسا و إخرت در 
حق او دفاعت ع ىكند . وؤرقة خم جماعة از عوام هنودنذ كونندكه حق تعالى در ذات 
خود منزه است ازا نك كى او راغدادت تواند كرد زيراجه او تعالى :در عقل وذهن 
مانان بمى ابد وبسيب تنزه او از جسم ومكن كان آصور كى نواند شد بس سبيل عبادت 
اوهمين استكه لوق از ذلوقاتاوكه مقبول ومقرب او باشد ثرا قبله” توجه خودساخته 
شود اي ترجه ماسو أن قله عين توحه سدوى خدا كردد ومخلوق كدقابليت ان كار 
دارد خاص بيك جنس بست بلكة هي كهمقبول دركاه او باشد ياهركهبر امس جيب والرغ ريب 
مشتلل باشادقله عى نواد 'شد مثل أب كنك وريا وؤوسخت عظم الشان وامثال نما وان 
اقوام ديكران را در عنادت باخدا برابرعى كتند. اما مسر كتندكان درا غير غبادت يعن 
بار اند ه از ان حملةكساق كه در ذكرديكران رايا خدا عمتر ىكنند وديكرانرا مانند 
نام خدا ذكر ى كنند حنانحه بادشاهان را مالك الملك ومالك رقاب الاثم وشهنشاء اعظم 
واحكم الحا كين وامثال انها كو سد ء واز ان خمله اند كسانىكه نذر بغير خدا وذح قرباق 
بدني تتعظم غير خدا ويا به نبت تقرب بسوى غير خدا ى كنند وايشائرا دران امور باخدا 
همسر ب تمابد . وازان مله اند كسا ىكه در نام نمادن خود را سد فلان وعد فلان 
وغلام فلان مىكوبند واين شرك در تسميه ابت جنانجه ترمذى در خديث وحام در 





الشرك ١6م‏ 


بلشد وارزا بافظ لمكن له كفوا احد .نى فرموده ٠‏ ونيز كفته اندكه ازباب مذاهب 
باطسله ينج فرقه اند . اول دهريه كو يند كه عالمرا صبائع بيست كيف مااتفق مواد 
#تمع ,ده وصورتها يديرفته. موجود بى شود بس حون مسلمسان لفظ هو بر زيان 
راند از عقائد.دهريان: يزار شد.ه دؤم فلاسفه بر انندكه.ءالم را.صائى است اما صفت 
ندارد نعى تأثيرات كه در عالم است از وسائط است له ازان ذات ودو حقيقت مذهب 
هنود نيز عمين است وجون مرد مؤمن لفظ الله خواند كه دلالت بر:استحماع يع 
ضفات كال دارد ان عقيدة اين فرقه خلاص يافت م سيوم ثنويه كو يئد كه بيك صسائع هام 
عالمرا كفايت عى كند زيزاجه در اين عالم بعضى خير وبعذى شير اسدت وخالق خير را 
خير ضرور است. وخالق شر را شر.ضرور است لابد دو انع بايد خالق خير بزدان 
است. وخالق شنر اهىرمن سن مؤهن بلفظ اجد ازين .شرك محات, نافت » جتهارم بت 
برستان كه عبادت نان را وسيله؛“ رواى خاحات دنيوى ودتى خود اعتقاد تن مهومن 
ال مود از عتيدى ساف ين وعنينين كر اهننان اهل ,كتاب. ان عهود 5 خضرت 
عزبر را.فرزند خدا ونصارى حضرتعسىزا فرزند خدا ىكوبند يسهؤمن بافظ يلد 
ولم بولد ازين عقيده ياك شد . خم >وسيان ى كويندكه اهرءن در.قوت تأثيرات واحاد 
سير بزدان. است ومميشه در جدود بزدان واهرمن منازعت م ىاشد در يعذى وقت 
ٍ حكم يزدان جارى.ى شود.در عالم خيس وى غالب ب ايل ودر بعذى وقت لشكر اهصرءن 
زور ى كند ودر عالم بدى وقببسح بيدا بى شود لس «ؤءن بافط ل يكن له كفوا أحد 
ازين عقيده خالص شد ولهذا ابن شوزسر ا اخلاض بانيونة 2 شنا مإسايئ لست 2 
تفص انواع شرككه در هالم واقع.است ابن است ‏ فرقةٌ دو صالع اعتقاد ى كنند ببى 
حكيبىكه مصدر خير ونيكوئها است و آنا يزدان. ‏ ىكوسد وديكز سفيهىكه مصدر شر 
ويدءا است تراه اهنمن. ب ىنامند واين جاعهرا ثنو بهن كويتب وبطلان:مذهت: ايشان' 
هم بزبان ايشان ظاهن است زيراكه أن ضانع سفيه | كر.بيداكردة صائع حكم است يس 
لماوز شنون: تراد حكيم لازم :افد 2 مودى <ود بدا شذهاسست بس واجب 
ظ الوجود شند وواجب الوجود را كال ع كال كبرت وحن حكينك لازم است ”.بسين. ابن 
واجبا!الوجود جاهل وسفيه كزديدء وقرقة دؤمكه خود را ابن تامئد كو سند كاه 
جند وجوب وجود وعم وقدرت وحكمت خاص مخدا:است .ليكن او تغالى كازهائ- ابن 
عالمرا بسمتارهاى انمانى. وابسته كرداتيده وتديين بخير وشيز را بايشنان تفويض فرءوده 
بس مارا باندكه . ارواح: ابن سدتارها را بغايت تعظم بنشن ايم تاكار روائى. ماكندد 
ودانفت يشان ني يزبان ايثيتان باظل ب شود زيز1 6ه كن جداى كعالى عتادت مانا 
ىداند.بس اين عبادت كوا كب لقو. وبى خاصل شد زبراكه ترب كه مارا .يسيب :عبادت 





٠.6م/‏ اليك 


فلوكان كفن الهؤد والتصتارى لسن سرك وجب »ان يقف هم الله تعالى فى اعخلةا ذلك 
باطل ( وال+واب عن الآبنة بوجهين. م الاول:ان افظ المشركين عطف على الذين اك 
والمعنى ان الذي نكانوا «ؤمنين بنى من الاننياء اوكانوا من اهل الكداب ثم كفروا محمد 
صلى الله عليه و اله واصحابه وسبلم وم يؤمنوا به فاشركوا به وان الذين كانوا مشسركين ..ن 
الانتداءكلاها فى نار جهنم ال والثانى ان عطف المشركين على اهل الكتاب. »ن قبيل 
عطف العام على الخاص والمعنى ان الذين كبفروا من اهل الكتاب وجميع المشركين سواء 
كانوا من اهل الكتاب كالهود والنصارى وعيدة الاونان كلهم فى نار جهام ) ثم القائلون 
' بدخول الهود والنصارى نحت اسم المشسرك. اختلفوا على قؤلين فقال. قوم وقوع هذا 
الاسم عليها من حيث الاغة وقال الحبانى والقاضى هذا الاسنم من جنلة الاسماء الشمرعية لانه 
تواتر النقل عن رسول الله دلى الله عايه وسلم ا كان افيا كلل مو كان كفنا اسرد 
وقد كان فى الكفار من لا يثبت الما اصلا اوكان شاكا فى وجوده اوكان شاكا فىوجود 
الشريك وقد كان فيهم من كان عند البعئة منكرا للبعث والقيمة فلا جرم كان منكرا للبعثة 
وللتكليف وماكان يعد شينًا ذفن الاوثان وعابدوا الاوثان فم هن كانوا لاشولون اهم 
شزكاء الله فى الخلق وتدبير ااعالم بلكانوا شولون هؤلاء شفعاءنا عند الله فتبت ان الاكثر 
نهم كانوا مقرين بان١‏ له العالم واحد وانه لبس له فى الالمية يمعنى خلق الء-الم وتدبيره 
شريك .ونظير كا يدل عليه قوله تعالى .لْن سألنهم من خلق السموات والارض ليقوان 
خلقهن العزيز الحكيم فاذا نيت ان وقوع اسم المشمرك على الكافر ليس من الاسماء اللغوية 
بل من الامماء الشسرعءة كالزكوة والصلوة وغيرها وجب اندراج كل كافر نحت هذا الام 
هذا كله خلاصة ما فى التفسير الكيير فى سدورة الانعام فى تفسير. قوله. تعالى واذ قال. لاسه 
آزر اتتخذ اصنامًا آلهة وفى سورة البقرة فى تفسير قوله تعالى ولا نتكحوا المششركات * 
والمفهوم من الانسان الكامل ايضا ان ااشسرك بلا يتناول الكفار باحمعهم قال ما فى الوجود 
حيوان الا وهو يعيد الله اما على التق.د بمحدث ومظهر وهو المشرك واماعلى الاطلاق 
وهو الموحد وكلهم عناد الله على الحقيقة لاجل الوجود الحق فان الحق تعالى .من حيث 
ذاته شتذى ان لا يظهر فى ثئى” الا واعسد ذلك الى“ وقد ظهرت قى ذات الوجودبء ن 
الناس من عبد الطيائع اى المناصر وهى:اصل العالمء وهنم منعبد الكواكبء ومنهم من 
عبد المعدن » وهنم منعبد النار . ومدق ثى” فى الوجود والا وقد عبد شيئا من العالم 
الا الحمدنون فانهم عبدوه.من حيث الاطسلاق: بغين تقبيد بشتى”' آخر من الحدثات انتهى «٠‏ 
( ناد داشت كه عاماء. فرموده ا ندكه شرك بر.جهار وجهة بى دود كافي در عدد بى باشدٍ 
وعانوا بلفظ احد انى فرموده وكاهى در ميشه ناشد.و انرا بلفظ صمد أنى فرموده 
وكاعى: به نسيت باشسد وآثرا بلفظ لم يلد وم نواد نى. فرهوذه وكاهى دركار وأ ثير 





ارد كيس 


واجبة الوجود لذوانها وه خلقت هذا العام . و.نهم من اعتقد حدوتها وكونما مخلوقة 
للاله. الا كبر الا انهاعى المدبرة لاحوال هذا العالم وهؤلاء هم الذبن ابتوا الوسائط بين 
الاله” الاكبر وبين احوال هذا العالم ثم انهم لما رأوا ان هذه الكواكب قد تغيب عن 
الابصار فى اكثر الاوقات اتخذوا لكل كوكب دخا من الوه المنسوب اليه كااذهم ديم 
الشعس :هن الذهن والناقوت والالماس ثم اشتغلوا بعبادة تلك الاصنام وغرضهم هما عبادة 
تلك الكواكب وااتقرب الما ٠‏ واما الانياء فلهم مقامان احدها اقامة الدليل على ان هذه 
الكواكب لا تأ ثير لها البنة فى احوال هذا العالم لما قال الله تعالى الا له الخلق والامس بعد 
أزاين انه مشرات «دوثانهها اناتقذ ىتأت هاءولائل'اادوث: نلا لة خنها. فو حب 
ونيا عاوقةا والاشتغان. سنادد أن لق “اولى: هن الاتستغال اهالاة الخلوق ١‏ فى لكشا 
فى تفسير قوله تعالى. فلا تجعلوا لله اندادا والتم تعلمون ٠‏ الند الممائل فى الذات الف 
فى الصفات ٠‏ فان قلت كانوا بسدمون اصناههم باسمه ويعظموما ما يعظم ه من القرب وما 
كانوا بزعمون انما تخااف الله وتنادءه ٠‏ قلت لأ تقر نوا الها وعظموها وسموها الهة 
نكرت مالم بخان عن لستد انياك؟ الية مثله قادزة على مخالفته ومضادته فقيل لهم ذلك 
على سييل النهكم ٠‏ الوحة التاق :نا ذاكره بابو محش ل :هوا ان كثير1 هن اهل" ا (ضين والهنيد 
كانوا شتون الا له والملائكة الا انهم عتقدون انه تعالى جسم ذو صورة حسنة وكذا 
الملائكة لكنهم احتجبوا عا بالسموات فاتخذوا صورا وماثيل فيتخذون صورة فغاية 
الحسن 1ت 1 نها هيكل الآ له وصسورة اخرى دوا فى امسن وحعلوتها دسورة 
الملائمكة ْم تاليوك اع عادتها فاته تن بلك الشاواة الذلنى من الله ومللانكته فالسيب 
غلى عبادة الاونان على هذا اعتقاد ان الله سيحانه جسم وفى مكان ٠‏ الوجه ا2اأث 
القوم يعتقدون ان الله فوض ندبير كل دن الاقاليم الى ملك معين وفوض 0 قم 
من اقسام العالم 7 روح سماؤى بعنئه فقولون در لير ملك ومدير الخدال ملك لفن 
وعكذا فاتخذوا لكل واحد من الملانكة المدبرة صا مخصوصا ويطلبون «ن كل صم 
ما يلبق بذاك الروح الكلى ؤلاقوم ههنا تأويلات اخر تركناها لافة الاطناب ٠‏ اء! باب 
اختلفوا فى ان لفظ المشرك ,تناول الكفار.ءن اهل الكتاب فانكر بمضهم ذلك وقال 
اسم المشمرك لا .اول الا عبدة الاوثان ( لقوله تغمالى ان الذين كفروا من اهل الكتاب 
والمشركين فىنار جهنم خالدين فبها اولئك هم شمر البرية الآ ية فالله تعالى .عط ف المشمركين 
على اهل الكتاب والعطف شتضى المغسايرة بين المعطوف والمعطوف عليه ) والاكئرون 
الطلساء سمل اان'التسولة تاوك اتكفلو من اغل: الكتال إيفنا وهو الخنار:+ قال: اه بكو 
الاصم كل من جحد رسالته فهو مشمرك قال الله تعالى ان الله لا يغفر ان يشسرك به ويغفر 
ها دون ذلك لمن يشاء: فقد ذلت. الآية على ان'مااسوى الشترك قد يغفر الله .تمالى فى اعلة 
( ثالث ) «كشاف » (654) 





/85 الشرك 


وقال عالم الشوق جوهي الحبة وااعشق جسمهاء. قبل من اشتاق الىالله انس الله ومن ان 
طرب ومنطرب وصل ومنوصل اتصل ومناتصل طوبىله وحسنما بء وسثل ابوعلى 
ما الفرق بين الشوق و الاشتناق فقال الشوق يسكن باللقاء و الاشستباق لا زول باللقاء بل 
يزيد و بتضاعف كذا قخلاصة السلوك . ودر جمع السلوك عى أوزد كى از احوال محرت 
شوق اجنت كد انزد من لوث شوجدق عجدبوتك _شؤاق سد 3ن يك طلز فراهب اديه انيت 
كسب را درو دخلى نيست دوق از محبت #مجون زهد از توبه است جون نوبه قرار 
ميكيرد زهد ظاه ممكردد و جون نحبت قرار كيرد ذوق ظاهى بى شود . قال ابوءهان 
الشوق ثمرة اللحبة من احب الله اشتاق الى لقائه . و قال النصر آبادى ‏ لاخاق كلهم مقام 
الشوق .لا مقام الاشتياق:وهن دخل مقام:الاشتياق هام فيه <تى لابرى له اثر و لاا قراز 
وان ابارت اعت بز انك متاق الى أو سوق اسن كشو لق كز الى ال 
واشتياق بلقاء دكون عون كتريد .* 
-1 فصل الكاف 225 

( الشرك ) بالكسر انياز شدن واعتقاد انناز مخدائى بى انناز كم فى المتخب قال الغلماء 
السك ل ازسة أنحماة العؤك رف الالوعية اوالمترك'فى ولوب الوتحؤذ ىاافترلك 1د ير 
والشسرك فى العسادة ولنس احد ابت لله تعسالى شرا ساؤهه فى الالوهة والودوت 
والقدرة والحكة الا الثتوية فانهم .شتون المهين احدها حكي بفعل اير والثانى سقيه 
شعل الثنر وس حون الاول باهم زدان والثاى بام اهرهن وهو الشيطان بز حهم واما 
الريك فى العبادة والتدير فتى الذاهين: اليه كثرة: فنهم عبدة الكواكب وهم فر شان 
متهم من قول انه سبحانه خلق هذه الكواكب وفوض تدبير العالم السفلى الها فهذه 
الكواكب فى المذبرات لهذا الغالم قالوا يحب علينا :ان ند هذه الكوا كب تمبدا الله 
ونطيعه وهؤلاء هم الفلاستفة » ومنهم قوم غلاة تشكزون الصانع وشولون هذه الافلاك 
واكم 1 اجسام واجبة الوجود لذواتها ويمتتع عابها العدم فهى المدبرة لاحوال العالم 
السفلى وهؤلاء مم الدهرية الخالصة ه ومن إعند غبر الله ااتصارى الذن لعندون المسييح 
ومنهم ايضا عيدة الاوثان . ولاد هن سان سيب عبادة الاوثان اذ عبادة الأ جار من حم 
غفير عقلاء ظاهى اللطلان وقد ذكروا لها وجوها . الوجه آالاول ان الناس لا رأوا 
تغيرات هذا العالم منوطة ومينوطة بتغيرات احؤال الكوا كن ذفان محستب قرب الشمس 
وبعدها عن سمت الرأس تحدث الفصول الاريعة التى سيها تحدث الاحوال التلفة فىهذا 
العالم ثم ان الناس رصدوا احوال سائر الكواكب فاءتقدوا انبساط السعادات 
والنحوسات كيفية وقوعها فى طوالع الناس على اخوال مختافة فلما اعتقدوا ذلك غابت 
على ظنوتهم ان مبداً الحوادث هو الاتصالات الكوكية فالغوا فى تعظها فنهم م ناعتقدها 











شما الاش:قاق ٠‏ الذوق ند 


لكان اسض بالذات ,فالاسض عند هذا الحقق, معى. ينيظ ,لا تركب فيه اضلا و لامدخل 
فيه للموضوف لاعاما ولا خاصا. ولهذا قال .ذلك الحقق ان المشستق مجميع اقسامه لا يدل 
غلى النسةا ولاعلى الموصوف :لا عاما ولاخاصا هكذا فشرخ السلم للولوى مين ) ٠‏ وانت 
تعلي ان الامس لوكان"كذلك. لكان حمل الابيض على اليياض.القسائم بالثوب صميحا وذلك 
باطل :بااضرورة مع انه مستبعد جدا كيت و يعيز بالفارسية عن البياض سسفيدى و عن 
الانيض: بسفيد ٠‏ و اق ان خقيقة معنى المثستق ام .سيط ينتزعه العقل عن الموصوف 
نظا الى الؤدفت القائم به فالموصوف والوصف والنسسة كل متها ليس علة ولا داخلا فنه 
بل منشأ لاشزاعه وهو يصدق عليه ورا يصدق على الوضاف و النسمة قتدير ( فائدة) 
قال ف الاحكام هل يشترظ قنام الضفة المشتق منها ماله الاشتقاق فذلك مما اوجبه اصداسنا 
.ونغاه المعنزلة و كأنه اعتير الصفة.احترازا عن مثل لاءن واناص مما:.اشتق من الذوات فان 
المشتق مندليس قامماماله الاشتقاق فانالمعتزلة جعلوا المتكلم اللهتعالى لاباعتيا ركلام هوله بل 
باعتمار كلام حاصل خسم كاللوح الحفوظ و غيره و شولون لآ معنى كود متكلها آلا أنه 
يخلق الكلام فى الخسم وتوضيح ذلك يطلب هن العضدى و <واشيه » اعلم ان الاشتقاق 
كا يطلق على ماعى فت كذلك يطلق على قسم هن التتجنس عند اهل البديع وقد سيق 
و بعضى كوبند كه اشتقاق انس تكه ان نظم يا نثى كلانى جع كرده شودكه حروف آنا 
١‏ كانتا متقارب: باشند :و متجانن يكديكر اهترز الست ه 0 مداق اغندانجو 
قوله تعالى فروح وريحان وحنة نسم ٠‏ الإو درجديث الظل ظلمات نوم القبمة وافثل 
البدعة شرك الشرك ء ودر نث فارسى افرين فراوان افر ”ده راكه جندين عوارف 
عرفان در حق من نا سياس ناحق وان ارزالى فرمودهه ودر أغام فارسئى امير خسرو 
دهاوى فرموده ٠‏ بيت.ء كر ذرهٌ زهمر قبولت: يمن رسد . درثروت از ثرى به ثريا برد 
ما ء ودر شعر عرنفى نين أهمده . شعن ٠‏ اهما الدنيا الدواهى والدواهى ٠‏ قط لاو 
يلاه و اابلاضى ٠‏ ) + ودر جامع | لصنائع. كويد كة ابن مخاصة كاسات عمربى است + ٠ذا»‏ 


حكيم اندت كز حكم بدائدكه حكم خخ دق كلى انيسة اه 


( شبهالاشتقاق ) نوى ات أن انواع رد العحزر على الصدر أن أوردث دو أفظط 
است در صدار ييدث وعحز كه باهم متحانس باشتد واز يك كله مشاقى نويد ودر معنى 


- 


متغاير 0 ثر د شير فاق عدف وسان خمال بو ٠‏ وان 6ش ن فلك سلكون 
شار . ذا فى ممع الصنائع ٠‏ ْ 


وقاك.بعض اهل الرياضة الشوق فى قلت الح ب كالفتلة فى اللصياح نز العشق كالدهن. فالنار 





5 الاذتقاق 


سيا للتسمية به ك فى القسم الثانى فلا يطرد فى مواضع وجود المءئ ٠‏ وبين تسميته لوجوده 
اى مع وجود المعنى افه فيكون المغى 'داخلا فى المسعى كا فى القسم الاول ‏ فنطرد فى جيعها 
فاعتيار الدفة فى احدها مصحح الإطلاق وفى الآ خر مجم للتسمية (افائدة 6 المشستق 
عند وجود معنى المشتق منه حقيقة انفاقا كالضارب لباشر الضرب وقبل وجوده مجاز اتنفاقا 
كالضارب من لم .غمربوسيضربء وبعد وجوده منه وانقضابه كالضارب لمن قد ضرب قبل 
وهوالآ ن لايضرب فقد اختلف فيه :علىثلثة اقوال» اولها مجازمطلقا ٠‏ وثانيهاحققة مطلقاء 
وثالثها انه إنكان مما يمكن بعَاوْه كالقيام والقعود مجاز وان لم يكن نما يمكن سَاؤْء كالمصادر 
السبالة نحو التكلم والاخار شقيقة ودلائل الفرق الثلث تلب هن العضدى و حواشيه 
( فائدة ) قال مزا زاهد فى حاشية شرح المواقف فى مبحث الماهية اعلم ان فى معن المشتق 
اقوالا ه الاول انه مركب من الذات والصفة والنسة وهو القول المشهور ٠‏ الثانى انه 
سكي هن النسية والمثتق منه فقط واختاره السيد الستد :و استدل عليه بان مفهومااثى' 
غير معتير فى الناطق والا لكان العرض العام داخلا.فى الفصل ولا مايصدق هو عليه 
والااقف. الامكان بالوجوب فى ثروت الضاحك الانسان مثلا فانالثى” الذى له الضحك 
هو الانسان وثموت الثى” لنفسه ضرورى ٠‏ وانت ع ان مفهوم المشّق لدس فصلا 
بل يعبر به عن الفصل وما ذ كر من لزوم الانقلاب ففيه ذهول عن القيد مع ان دخول 
النسبة النى هى معنى غير مستقل بالمفهومية فى حقيقة من غير دخول احد المنتسبين فها بما 
لابعقل . والثالث ماذهب الله الحقق الدوانى من انه امس سيط لايشتمل على النسمة 
فانه يعبر عن الاسود و الاسِض و محوها بالفارسية بسياه وسفيد ونظايرها ولا يدخل فيه 
الموصوف لاعاما ولا خاصا .و الا كان معنى. قولك الثوب الاسِض الثوب اشى” الايض 
او الثوب الثوب الاسيض. وكلاها معلوم الانتفاء بل معناه اى معنى المشتق هو القدر 
الناعت الحمول بالغرض ا مؤاطأة 'وحدة اى_من غير ان سين افنة:الموصوف ولا النسية 
بل الامى السيط الذى هو مفهوم المدء اى المشتق منه بحيث يصحاكونه نعنّا اثى* هكذا 
فى شرح الم للمولوى مبين ٠‏ ولدس بنه وبينالمشتق منه تغاير حقيقة فالاسرض اذا اخد 
لاإشرط شى' فهو عرخى ومشستق واذا اخد شرط لاثى” فهو عرض و مشاق منه 
واذا اخذ شرط ثئ” فهو نوب انض اهثلا.( فحاصلكلام الحقق انه لافرق ببنالعرض 
والعرضى .وال حقيقة وانما الفرق الاعشاز كا بين انس .والمادة: فالايض اذا اخذ من 
حيثشهو هواى لاإشرط ثى”' فهو حمل على خسم وحد معه و>مل على ال.اض و 2د معه 
إنضا لكنه فرق بين الا#>ادين ذاناتحاده مع الجسم انجاد عىذى بان مبدءء كان قائًا به فهذه 
الجهة حد معه و يمل عليه و اتحاده مع الناض اتحساد 'ذاتى لان:الثى؟ -لا.كون . جارخا 
عن نفسه .بل ااده.معه ذائى بانه لوكان. البباض موجودا بنفسه يمحيث لا يكون اتا بحسم 











الاثتقاق 4 


وهو انيكون بين اللفظين. تناسب فى الخرج نحو نءق من النهق انتهى ٠‏ اعلى ان م ناشترط 
التغيز فى المعنى نظر الى ان الم_اصد الاصلية من الالفاظ معانيها واذا اتحد المعنى الم يكن 
هناك تفرع و اخذ بحسيه وان امكن بحسي اللفظ فالمناسب .ان يكون كل واحد اصلا 
فى الوضع ٠‏ وعرف الاشتق عا ناسب اصلا #روفه الاصول ومعناه بتغيرما اى فى المعتى» 
ومن +يشترط اكتنى بالتفرع والاخذ منحيث اللفظ غذف قيد التغير منهذا النعريف ٠‏ 
فان قلت نحو اسد مع اسد تدوج ف التعرنفين فا تقول فى ذلك حمعا و مفردا . قلت 
يحتمل القول بالاشتراك. فلا امستقاق و مكن .ان يعتير التغير تقديرا فندرج فيهها ويكون 
من نقّصان حركة و زيادة مثلها و اما الحلب والخلب عدن واحد فيمكن أن شال باشتقاق 
احدها عن الآآخز كالقتل مع القتل وان بجعل كل واحد اضلا فى الوضع لعدم الاعتداد . 
عهدا التغير القليل . قان قلت :ما الفرق بين الاشتقاق و العدل المعتبر فى منع الصضرف + قلت 
المشهور ان العدل يعتبر فيه الانحاد فى المءنى و الاشتقاق ان:اشترط فيه الاختالاف ف المعنى 
كانا متبانين و الا.فالاشتقاق اعم الا ان الشيخ ابن الماحب قد صرح فى بعض مصنفاته 
ثغايرة المغنى فى العدل فالاولى ان شال انه صيغة هن صيغة اخرى مع ان الاصللى الءقاء 
عايها و الاشتقاق اعم ٠ن‏ ذلك فالعدل قسم منه و.لذلك قال فى شرحه للكافية عن الصيغة 
الإحاقة كل من عقيل زلك لمعكقة هن غرتة اثلث هذ كل خللاصة إماذ كراءه سند ءالشمزيفك 
ف عاشسية العضدى ٠‏ اعل ان المشتق قد يطرد كاسم الفاعل و اسم المفعول وتالصفة المشبية 
وافعل الفضيل وظرف الزمان والمكان. والالة وقد لارطردكااقارورة فانها مشتقة 
هن القرار لاما لا تطلق على كل مستقر .للمائع وكالدبر ان مشتق من الدبور ولايطلق 
4 فاه الأعل خنبية كوا كد ءقى اخوزة وكان :مشذق؛ من الال ة تصن عاءالعنض 
اذا غلى واشتد وقذف بلزبد ولايطلق على كل ما توجد فيه الخامة ونحو ذلك ٠‏ ولحقيقه 
ان وَجَود مدق الاضل اف المشتق. قد يعبر بحست بكوان داخلا فى التسمية وجرا من المسمى 
والقصود ذات ما باعتبار نسبة لمعنى الاصل الما بالصدور عنها او الوقوع عليها او فيها 
او كو ذلك فهذا المشئق يطرد: ىكل ذات"كذلك كالاحمن فانه لذات ماءلها حمرة فاعتيرت 
فى المسمى خضوصية صفة اعنى المرة معذات مافاطردقجينع محاله وقد يعتير وجود معنى 
الاصل هن حيث ان ذلك المءنى مصحح للتسمية :بالمشتق مجح لها من بين سائر الاسماء 
ا ل سول الى ف الئيسية اوه وخر المسيفى:او الفصؤه المقبتق سنك ذات 
تخصوضة فيا المدنى لامن حبث هو اى .ذلك المءنى فىتلك الذات بل باعتيار خصوصها فهذا 
المشتق لا.يطرد فىجميع الذوات الخصوصة التى «وجد فيها ذلكالمعنى اذ مسماه تلك الذوات 
الخصوضة لا توجد.فى غيرها كلفظ الاحمى اذا جعل علما لو لدله حمرة * وحاصل التحقيق 
لفق بين تسنءة القير”المفتق الوجوه الى فده فيكون المسعى .هو ذلك الغين.و:المغق 





0و حت اك > ان اربع رد 
- 2 و ا شر ري 


القاهام لوم 0 سان 5 29 


5 الاشتقاق 


اخذنا الى عمله عم فناه باعتبار العمل فقول هو ان تأخذ 11 هذا حاصل ما حققه السيد 
الشسريف فى حاشية العضدى ف المادى اللغوية ٠‏ اع انه لايد فى المشتق اسما كان اوفعلا هن 
امور . احدها ان يكون له اصل فان المشةق فرع مأخوذ من لفظ آخر ولوكان اصلا 
فى الوضع غير مأخوذ منغيره لم يكن مشتقا ٠‏ وثانيها ان يناسب المشتق الاصل فى الحروف 
اذ الاصالة والفرعية باعتبار الاخذ لا حققان دون التناسب ينهما ٠‏ والمعتير المناسبة 
في جميع الحروف الاصلية فآن الاستسباق من السبق مثلا 0 ال عه 
العجل فى حروفه الزادة والمعنى ولس عثتق منه يل من السسق ء وثالها الناسسة 
فى المعنى سواء لم فقا فيه او اتفقا فيه وذلك الاتفاق بان يكون فى المشتق معنى الاصل 
اما مع زيادة كالضرب انه لاحدث المخصوص والضارب فانه لذات ماله ذلك الحدث 
واما بدون زلادة سواء كان «<_اك نقصان"م فى اشتقاق الضرب هن ضرب 
على مذهن الكوفين اولا بل بتحجدان فالمنى كالمقتل مصدراً من الفتل والعض 
نع نقصان اصل امءنى قى المشتق و هذا هو المذهب الصحيح ه وقال البعض لابد 
ف التناسب من التغابر من وجه فلآ حمل ااقثل مصدرا مشكقا من القثل لعدم التغابر 
بين المعننين و آمعريف الاشتقاق عكن حمله على حميع هذه المذاهب ( التقسيم 6 الاشتقاق 
اى مطاقا ان جغل مشتركا معنوبا او ما سمى به ان جعل مشتركا لفظيا ثلثة اقسام لانه ان 
اعتبرت فيه الموافقة فىاروف الاصول مع الترتيب بينها سمىبالاشتقاق الاصغر واناعتبرت 


فيه الموافقة فها بدون الترتيب يسمى بالاشتقاتي الصغير وان اعتبرت فيه الماسبة فى اروف" 


الاصول فى النوعية او احرج للقطع بعدم الاشتقاق فى مثل الحيس مع المنع و القعود 
مع الخاوس يسدى بالا كير. مال الاصغر الضازبٍوالضربه ومثال الصغير كنى وناك» ومثال 
الاكير ثم و ثلب» فالمعتير فى الاضغن' الترتيست وق الصغير' غدم الترتنت وف الآ كير “عام 
الموافقة فى حميع اروف الاصول بل المناسية .فيها فتكون الثلاثة اقساما «تبابئة ٠‏ و ايضا 
المعتبر فى الاصغر موافقة المشتق للاصل فى معناء وفى الصغير و الا كبر مئاسية فنه بان يكون 
المنان متناشيين فى اعملة هكذا ذكر صاحت مختضر الاصؤل ٠‏ والمشهوز الللمية الاول 
بالصغير و الدانى بالكير و الثالث بال كبر والاشتقاق عند الاطلاق تراد نه الاضغر وتعريف 
الاشتقاق المذكور ساهًا كا يمكن ان يكون تعر شا المطلق الاشستقاق 6 هو الظاهى لكون 
المناسة اعم من الموافقة كذلك عكن حمله على 'تعزيف الاشتقاق. الاصغر نان يراد بالتتاس 
التوافق ٠‏ ؤفى تعربغات الأرجانى و الاشتقاق نزع ‏ لفظ هن اخن بشرط مناسبتهما معنى 
و تركنا+*ؤء#6اإيرتوها فى ااضفة '.«الاشتتفاق اهار واو انون بان "اقطان ا تناسن 
فى اكرواق والوتنن نمو خرن من الشرت :+ و الاشتقاق الكر وهو أكون ين 
الافظين تمتاسسي ف الافظ .و المعنى دون الترتسك “و جذ .ن” لخدن و الاشستقاق- الا كبر 


7: 


د جا 2 ل 
دج ا 








التشريق » الشق .:الثقيقة . الاشتقاق 44م 


حد رؤيت است واكن بعد از حد رؤيت:باشد. انرا عم تشريق وتغريب نكويند كذا 


فى كفاية التعليم » ؛ 


الاي ) تقديد الاحم ومنه ايام التشريق وهو ثاثة ايام بعد نوم الاضحى وانام 
التحر ثنثة ايام من نوم الاضدحى والكل عضى باربعة أولها تحر “لا غير و آخرها تاراق 
اشر الوسطان خحن وتتريق كذا فى الهدانة . وتكيراك التشريق هن هذه آله | كير 
000 0ك الا الله والله 1 كر أضه | كر وف جد وعى وقد عر عقن ك1 صاوخ 
اذيت جماعة مستّحيةمن صلوة 9 هن نوم علفة الى صاوة العصر هن ار ل 2 
راواه وغيرها ٠»‏ 


ف ]لس ع لاسا موه رق _لنضال طول الممسب) كذا يدي لفان جد. 


(اللسيف ةن مشتق من الشق وى عند الاطباء قسم من الضداع وهو الوجع 
فى احد حاتى ان » وي الصحاح هى وجع ل الداى والوجه م وقال النقس 
| قد تكو ن الشقيقة عامة تم جميع الرأس والفرق بها وبين البيضة انه اذا انضفظت الشسرائين 
ومنعت هن الضربان قل تداعد الفضول اذ الاخرة هنما تتضاعد الى الدماغ مخلاق البيضّة 
كذا فى ير الذواهى . وفىالموؤجز هن كاابيضة الا انها تتص5قا من الرأس وتدبيرها تدبيرها 
انتهى قال الاقسراى هذا الكلام ددل على اشتراط الشروط اذ كورة فى البيضة فالشقيقة 
1ل الترور عدم اشتراطهانت 5 


( الاشتقاق ( عند اهل العربية مد نارة باعشار للم 3 قال المددالى هو ان نحد بان 
٠‏ اللفظين تناسنا فى اصلل ااءنى. والتركيب فترد احدها الى لابن (المردود مشتق والمردوذ 
اليه ممق امنه م وزيارة باعتنان الل م شال هو نان تأخذ من اللفظ ما سناسيه. فى لكب 
مله دالا على معنى ناسيب مدلم ةلا خرن متاق والمابقو ذينة متتو يينه كنا فى التلويح 
فى التقسم الاول مثلا الضارب /ناست:الضرب فىن اروف والمءنى وقد اخذد منه نساء 
عل ان الو ادع لاه جد فب الفا ماهو باضتل) تتذرع هته معان اكثيرة.:,اضيام:«زيادات: اليه 
عين بازائه حروفا وفرع «نها الفاظا كثيرة بازاء المعالى المتفرعة على ما تقتضيه رعاية 
المناسية بين الالفاظ والمغانى فالاشتقاق هو هذا الاخذ والتفريع لا المناسبة المذكورة وان 
ال افللادمة له والاش :قاق عمل مخصوص فان اعتبرناه من حيث انه صسادر عن الواضع 

لماعل العم به لا الى عمله فاحتحنا الى تخد يده محسسب الل م قال الميداتى ع 

منه العم بالاشتقاق فكأنه قبل الع با لاشئقاق هو ان تحد بين الافظين تناسا فى اصل المعنى 
527 عرف ارتنداد احدها الى الآ . خر وا<ده منه وان اعتيرناه من حرث انه تاج 





4 الشغف. . الشفاف ٠‏ اشرق 


كردم ادو رننان .شكواً واخلك اشرق نووالق افنان كائل:ة ولو لنيان كاملل الكل ان الوك 
كذا نقل .عن ع.د الرزاق الكاثى ٠‏ 


) الشغف ) شح العنين يان المسحة عند التالكن فى الن غرات اه 000 
فى فصل الداء الموحدة دن ناب الخاء المههلة 5 دز يخال لويد +14 227 را 3 در<ه جد زور 0 
اول امئثال ام محدوب طوعا ورعة * دوم محافظت بان از غبر .وب درين مقام اسرار 
خود از عير حوب نكاهدارد ٠‏ قال عليه السالام أسثر ذهبك وذهايك ومذهيك: مدهب: 
عنارنست از كال مد در بحست + وذهاب مسافرفست سوى دوست نه بدى كه رسول صلى 
الله غليه وسلم مدهت شرالعت ان كي كود ومذهب عشق جز رامن ناص مكريف 
ميكويد استرى سيرك :اميل سوم معادات اعداى؛ دوست .قال عليه »ا ليثلام “نعاوئ 
بعداوتك هن خالفك من خلقك ٠‏ جهارم يحنت مان محبوب قال عليه الننلام. اسألك 
حبك وحب من احبك . م اخفاى احوالكه ميان عاشق ومعشوق رود قبل ولا 
الدموع الفاضحة فَككْتمان الحال من منازل الرجال انتهى ٠‏ 

(,الشفاف.) وانتع .وتفديد القام: نهو ماءلا لون له ولاءضوء :كالهنواء كداز قال بال شنا 
السند فى :حوامق شرح التجريد وفسره الشيخ فى الشفاء ما لا يمع الماع عن النفوذ 
ولغة الصحاح تساعده شف عليه ثوبه شف ]١[‏ ثفوفا وثفيفاائ رق حتى .رى ماخلفه 
ووب شفوف وشففت [95] اى رقبق كذا فى بعض حوائى شرح هداية الحكماء ٠‏ [بم] - 

حو فصل القاف 6 


(عالعوق © الى سارل الزاء حَاى. بر آمدن افتاث' مشرق'كذلك » ودائرة المشرق 
والمغرب هى دائرة اول السموت وقد سدق . ونقطة المشرق فى الاعتدال الرسئ وسعى 
مشرق الاعتدال اإنضا وقد سيق فق بان دائرة البروح فى فصكّل الراء دكن بات الدال 1 
كوكن مشرق أن افد هه ونان دان ابد لون د الا كان ط تا 
مخرلى خوانئد . وحد تشريق وتغريب علويات تس رلك اعت و عفد طاء جهل واج 
درجه وعطارد بست ونك درجه كذا فى الشجرة وأكر نعد ايشان ازا قتاب زياده 
اين كردد ظهور واخفاى انشان را تشريق وتغريت تكويد وبدايت تششريق وآغريب 

) بالكسر مختار وف المصباح من باب ضرب (المصححه‎ ]١[ 

[؟] تغفتح الذين وكنرها مختار. ( الصححه ) 

[*]| وشف الثى". .شف شفا مثل حمل محمل: خملا اذا زاد وقد يستعمل فى النقص ايضا فيكون 
ون الاضداد نقال. هذا يشف قليلا .اى نقص واشففت هذا غلى هذا اى فضلت كذا فى.المصباح 











٠‏ يما زاد الصنع فيا والا يتدكها عكذا فى جامع الرموز ( ثم اعلم ان الشفعة على ثلتة مراتب 
الاولى كون الشفيع شريكا فى عين المبيع ٠‏ والثانية كون الشفيع شريكا فى حقوق المبيع 
كااشيرب والطريق ويسمى هذا الشفيع خليطا ٠‏ والثااثة كون الشفيع ملاصقا ملك بالمبيع 
وسمى هذا الشفيع جارا فيراعى الترتيب فيها فيقدم الششريك على الخليط والخليط على الجار 
فان سل الشمريك وجبت للخليط وان سم الخلئط تت لاحار هكذا فى الهداية وغيرها . ) 


( الشمع ) بالبم عند الضوفئة هو النور الالبى كا وقع فى بعض الرسائل ٠‏ ودر كشف 
اللغات ميكويد شمع بالفتح[1]در اصطلاح سالكان اشارت از يرتو المبى استكه مىسوزد 
دل سالك را باطوار عى ايد ونيز اشارت از نور عرفان است كهدر دل عازف صاحب شهود 
الررضه شكردد. وان ذل رانور كند» وشمع البى كر أن يليوا كؤيند وافتيان: 
وماهتاب را بزا» 


( الشبعة ) بالكسر وسكون اناء التحتاننة فرقة من كار الفرق الأسلائية وهم لذن 
٠‏ شايموا عليا وقالوا انه الامام بعد رسول الله صلى الله عليه وسم بالنص الملى او الى 
واءتقدوا ان الامامة لا نرج عنه وعن اولاده ؤان ‏ خرجحت فطلم اواشة منه او هن 
. اولاده وهم اثنتان وعشمرون فرقة يكفر بعضهم بعضا اصولهم ثلث فرق غلاة وزيدية 
الناضية . أمااك_للاة قئانة عثر النناية .والكاملية وآلتاننة:والميزية والحاحية 
والمتصورية. والطاسة وااغراسة والذمية والهشامية والزرارية والبونسية والشيطانية 
والزرامية والمفوضة والداسة والنصرية والاسماعيلية » واما الزيدية فثلث فرق الخارودية 
والسلمانية والبتيرية كذا فى شرح المواقف ٠‏ 
1 فصل الفاء 4س 
. ) الفيرف )من عند المنحمين يطلق على قدر من الاقدار المتزاءدة م بحجى' » 


) الاشرف ( 0 صوفيه عبار انيت ان ارتفاع وسائط ص ددد ميان موحد وهموحد 
ا 2 واحكام و<واشس 36 احكام امكانش إعلاب 0 ف اشرف وااض وس_ائط 
وى وحق ان شن أحس أز عر همان عقل أول وملائكة وقريون از انان 
١‏ إشرى اشند والسان 5أز ايمأن ك3 ٠‏ نظم ٠‏ ميان اشرف وأكل كيز است » ثرا 


]١[1‏ قال معلب بفتح الم وان سكت اسكتها وقال. ابن النسكيت: الشمع فتح اابم. وبعض العرب 
يخفف ,انيه » وقال انن فارس. وقد بفتح اليم » قافهر ان الاسكان ١‏ كثر » وعن الفراء الفشح كلام 
العرب والمؤلدون مون “كذ امصباح وقال فى اللتار الشمع نفتحتين الدى إساتص بح له والشمعة 
اخص مم4 2 مصعديده ( 








0 7 ال اس كّ 0 4 3 7 ا الس و‎ ١ 


+5 ْ الشفعة 


فاستأذن ربى فى داره فنؤذن:لى عليه فاذا:رأيته وقمت_ساجدا ,فيدعنى ,ماشاء الله ان. بدعنىئ 
ثم ول ارفع محمدوقل تسمع واشفع تشفع وسل تعطه قال فارفع رأسى فائى على ربى يثناء 
وتحميد يعلمنيه ثم اشفع فيحدلى حدا فاخرج فاخرجهم من النار وادخلهم انه حتى مابقق 
فى المار الا من قد حبسه القر ان اى وجب عليه الخلود ثم تلا هذه الآرية عسى ان بعك 
ريك مقاما تمودا . وهذا المقام الحمود الذىوعده ننبكم متفق علنه ه وعين عبدالله بنحمرو 
بن العاص ان الى صلى الله. عليه ودلم. تلا قول .الله تعالى فى ابراهم رب انهن اضلان كثيرا 
من الناس فق معن فاه منى ودن عضانى فالك غفور رحم وقال عسى ان تعذهم فامم 
عبادك وان تغفر لهم فانك انت العزيز الحكيم فرفع يديه فقال اللهم امتى اءتى ويك فقال 
الله تعالى با حبرل اذهب الى مد وربك اع فسله ما بسكيه فاناه جبر ثيل فساله فاخير 
رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قال فقال الله مجبرمل اذهب الى محمد فقلى انا سنرضيك 
فاتك ولاانبو يك , .راواء مسل . ودر روايات آمده استكه أن حضرت كفت كه من 
هى كر راضى نشوم نا يكشيك از امتان من من نه مخشنده هكذا فى شرح الشيخ عبد الحق 
الدهلوى على المشكوة فى باب الٌوض والشفاعة . ) : 


( الشفعة .) بالضم وسكون الفاء هن الشفع تقول شفعت الثى” بكذا [0] اذا جعلتهشةعااى 
زوجاه وقبل هن الشفاعةه وشرعا تملك العقار على مشتريه جيرا عثل عنه فالعقار احتراز 
عن المنقول كالشجر والبناء فانه منقول لم جب الشفعة فيه الا بتبعية العقار كالدار والكرم 
والرجى وغيرها . والمتبادر ان ملك ملكا طيبا فخرج الحبث 5 اذا اشترى غير الشفيع 
بالا كراه فانه تصرفى فاسد ويشترط الصحة للشفعة ٠‏ وقوله على مشتريه اى المتحدد الملك 
ظرف جيرا ٠‏ وقوله عثل نه احترز نه عما ملك بلا عوض 3 بالهنة والارث والصدقه 
أو نعوض غير تمن كالمهر والاحارة والخلع والصلح عن دم كن 46 لا شقفعة 10 منها 
ودخلقؤيه ماوهب بعوض فانه شراء اسشّداءوانتهاء ه وقبد جيرا ساء على الاغلب فان المشترى 
لا برخى فى الا كثر لك الشفيع . وةولنا يمثل نه اى عثل تمن العقار المشترى به 
ف المثلنة والقيميه وما لزم بالخط والناء وكوها فدارض ٠ه‏ واحترز به عما اذا اخده اكش 
او اقل فانه. بالشسراء لا بالشفعة. وبهذا اندفع ماقيل انه لانشمل ما اذاكان امن غير مثلى 
وما اذا صنع المشترى المشفوعة باشياء كثيرة فان الشفيع ان اخذها فلا يأخذها بالكن بل 

]١[‏ من باب نفع شفعت الشىء شفعا ضممته الى الفرد » وشفعت الركعة جملما ثنتين *ه ومن هنا 
اشتقت الشفغة. ه توه دثال غرقة ه لان صاحبها يشفع ماله بها ه وعى اسم للخلك المشتفوع مثل اللقمة 
اسم للثى الملقوم © وتستعمل" عمنى المْلك لذلك الملك ٠‏ وميه قولهم من ثمبث له شفعة فاخر الطلب 
بغير عذر بطلت شفعته * فى هذا المثال جع دين المدندين فان الاولى لندال وآلثائة الاتملك » ولاتعرف 
لها فعل كذا فى المصباح اللثير: (اللصححه ) 











ره راحع حضرت وئ شود و اوست صاخب شفاعاث على الاطلاق:. نوع اول شفاعت 
عظمى اسدت كه عام است “عس هام خلائق را مخصوص اشنت به برغمير ما ص_لى الله عليه 
وس كه هبج كس وا "اذ اساء علهم السلام مجال جرت واقدام بران نياشد. و آن بزاى 
اتات وتخايض ازطول وقوف در عضنات وتعتديل حسباب وحكم كر دكار تعالى 
وبر اوردن ازان شدت ومحنت ٠‏ .دوم از:برائ .در اوردن قو دز مشت بغير حاب 
وتوت ان نبز وارد شده براى ابرغمبر ها ونزد بعَضى مخصسوص بحضرت اوست ٠‏ سيوم 
در اقوا ىك حسنات وسيئات ايشان برائر باد وبامداد “شفاعت از .ها مشت زف الذد * 
جهارم قو ى كه وستحق ومستواجت دوزح شده باشند. سن فك كلد واشان را در 
وشت دراورد » غم برائ رفع درحات وزيادتث كزامات 5 شم عانم بدوزخ 
وي أقدة باشند وعك حفاعت بو اتنن وين توافت رك ا عدت مئان ا | بدناء وامالا كز 
وعلماء وشهداء .. هفام .در استفتاح جنت 0 هشتم در تفيفت عذاب ازا ما كه مستحق 
عذاب مخلل شسده باشتند » نهم بزاى اهل هذينه خاصة » دهم براى زيارت كنندكان قير 
اشرلفق ومكر قل ساواءت: يزان حضرت صلى الله عليه ول . فى المشكوة فى باب الدوض 
والشفاعة عن انس ان النى. صلى الله نوزيس قال دس الو منون نوم 3 حتى موا 
النان ل الله بده 0 حنيه ا لك 0 20 وعامك ا 3 ل #ى" افع 
لاعف ولك حق.رغنا من مكامنا هذا فيقول أسست هناك و يذاكر خطيته التى اباب 
ا كله من الشحرة وقد مى ولكن ا نوا اول ى لعيه ألله له الارض 8 نون نوحا 
فيقول د هنا ع ود كي خطته الى اصاب, س_ؤاله ريه لغبر 3 ولكن انوا اإراههيم 
خلبل الرحمن قال فيا تون ارام فيقول انى لست هنا» ويذكر ثلث كذبات كذون 
الكل انوا هوسى علدا !تام الله تثالى الوراة وظله وقزيه نحا قالفا تون هوسى كُقَولَ 
3 و هنا ؟ كر خطئه الى اصاب تله النفس ولكن 20 عسوي عد اللهدور- وله 
ودوح الله وكلته ف تون عسى تقول عبرب هنا ولكن انوا حمدا عدا غفر الله له 
ما هدم مرخ دنه وما 8 قال فا ا فاستادن على رف فى داره فؤذن ّ عليه ؤاذا 
وَأننْه وقءت ساجدا فدءعى عاضا اله أن بدعنى فقول ارقع غد وفل لسمع واشفع ١‏ شفع 
وسل تعطه قال فارقع 0 فاتتى على ربى كساء ولحميد لغامئيه 3 إشفع فعحد لى حدا. 
فاخرج فاخرجهم من الثيار وادخلهم اللنة 3 اعود الك انيه فاسَت تَأُذن على رف لأدارء 
ؤؤٌّذْن لى عليه فاذا رأس وقعت ساجدا فدعنى فا لد ان بدعنى 2 شَول ارفع 5 
وقل لسع واشفع تشفع وسل لءطه قال فارقع ا فافى على ربى بدلاء ومحميد يعلمئيه 
ثم اشفع فيحد لى حذا فاخرج فاخرجهم هن السار و ادخلهم اللنة ثم اعود الثدااثة 





اتيز الشماع ٠‏ الشفاعة 


ما ئى على الاك هن القافيتين قول الحررى . شغر ٠‏ جتودى عَلى لتر الضَت الخوئ » 
وتعطق :بوصالة"وثرحمى ‏ ذآ المثلى المتقكر القلب الشعى . ثم اكشتى عن حاله لا تظلتى : 
فالقافية الاولى الوى والشحى -والثانية تعطق وثم اكشنى والثالثة ترح وتظامى . واعلم 
انه زعم قوم اختضاص التشريع بالشغر على ما يشعر «نذلك التعريف المذ كور وتسمته 
بذى القاففتين وقيل بل يكون فى الث ايضا بان ببتَى على سجعتين لو اقتضر على الاولى 
مهما كان الكلام اما فتقردا أن للقت نه السحعة اأثانية كان ف التامية والافادة على حاله 
مع زيادة مَعى ما زاد من الافظ » مثاله الآ يات التى فى اثنامها ما يصلح ان مكون فاصدلة 

كقوله تتالى لنعلموا ان الله على كل تى” قدير وازالله قداحاط بكل ثى” علما واشاء ذلك 
هكذا يستفاد من المطول والاتةان فى نوع الفواصل » ٠‏ ْ 


( الشعاع: ) بالضم وتخفيت الدين المهملة عي تنوم العملين: ك فى المتخب .» وقبل نهو 

شى' مترقرق غير ضوء و نحى” فى فضل الهمزة من باب الصاد المعحمةء وت الشعاغ زد 
منجمان عنارتست: از'بودن كوكي زنر نور اتاب تختنى © وحد مت الشماع تتاف 
ى شود هس كوكب را بسب اختلاف عرض واختلاف منظر در.هن شهن وهر برج وهل 
حهت ونين كفنه كه بعد يي الشتعاع عطارد وزهيه را دوازده درجه أضك ‏ و جم 
ومشترى را بازده درجه وعمس خرا سيزده درجه | كرحه درن مقدار تعد سهان نشوند 
زير نورا فاب ؤلكن اكر بعد ؟ از نضفب جرم باشذ كويئف محترق اشت. وأكر؟ از 
نصف قطر باشد تصميم است ٠‏ وحد احتراق زد حمهور دش درجه است وحد تصميم 
شانزده دقيقه كذا فىكفاية التعليم » 


( السفاغة )الفح وعنيي الميك ل 1ل لل شر و ا اا 
الغير علىسبيل الاضرع»[١]‏ قال النووئهي خمسة اقسام ٠‏ اولها مختصة بشينا مددب الله 
عليه وسلم وى الاراحة من هول الموقف وطول الؤقوف وقى شفاعة عامة تكون 
فى الحشر حين تفزع ا1-لائق اليه عليه السلام ٠‏ والثانية فى ادخال قوم فى النة بغير 
حساب . الثالثة الشفاعة لوم استوجوا النار ء والرابعة فيمن ادخل النار هن المذنيين ه 
الخامسة الشفاءة فى زيادة الدرحات لاهلل المئة فى النة كذا فى الكرمانى شرح يح 
البخارى فى كتاب التيعم » (داستق استكه شدفاءت اير تند نوع است :وهمه انواع 
شفاعات ثابت است: مي سيد المرسلين زا صلى الله عليه وس (عضى مخضصوص وى وإعضى 
عمشاركت وأول كذىى كه فتح باب شقاءت كند أن حضرت باشق بسن" دز ختضقت شافاعات 

]١[‏ ولا تستعمل اغة :الا بدم الناجى الى نقفسسة من هو خائف من سلنطوة الغير كذا فى الكلياب 
( لمصححه ) 











الشرلعة » االتشريع شن" 
امته لاارسول الله تعالى و هذا فاسد باطل كذا فىكاليات الى البقاء ) » والمم الشرعي: هو 
عز سو عنبالسرع او توقف عليه العلم الصادر عن الشمرع توقف وجود كيه مادم 
او توقف كال كلل العربية والمنطق كذا قال ابن الحجر فى فتح المبين شرح الاربعين 

٠‏ لانووى فى شرج الحدث اللبسادس والثلثين وقال قسل هذا وهن الات الثم الشرعي 
من تنفسير و حديث وفقه والمنطق الذى بابدى الناس اليوم فانه عَم مفيد لامحذور فيه انما 

الحذور فياكان لط به من الفلسفيات النايذة لاشرائع انتهى يعنى ان المنطق من آلات 
العم الشبرعى ق الل الشرعى تفسير و حديث و ذقهه ففهم من هذا إن العم الشوع يلق 
على معنيين و المنطق و العلوم اأءرسة اواعل اأشرعى باحدها وه نالا لات المعغنى الا خر 
( ثم لفظ الشرعن حي شين ٠‏ الأول ما شوقف على الشمرع اى لا يدرك لو لا خطاب 
00 يوب السو والدوم والزكوة والحج وامثالها و مخرج من هذا مال وجوب 
الاعان بوجود الله تعالى وعلمه وقدرته وكلامه ووجوب تصديق النى عليه الصاوة والسلام 
فان امثالها .لا تتوقف على الشبرع لتوقف الشسرع عابها لان لاد موقوق علا 
فلو توقف ثى” من تلك الاحكام على الشرع لزم الدور ٠‏ والثانى ما ورد به خطاب١اشرع‏ 
اى ما شت بالشرع سواء كان موقوفا على ل اولا فتناول الكل لان وجوب الامان 
بوجود الله تعالى وامثاله ورد به الشمرع واندت بالشرع وانكان م نتوقف على الشرع 
هكذا فى التوضيح و التلوخ )٠‏ 


( الشريفة )م الاثفار بالتزام العيودية ه وقيل هى الطريق فى الدن وحدد الشرع 
والشريعة مترادفان كذا فى الآ رحانى » 


( النشر ريع )كالتصريف عند اهل البديع من الحسنات اللفظية ويسمى ايضا بالتوشييح 
وبذى القافيتين. وسماه ابن الاص بع التوأم واه اغل الفرس الملون كا ع فى تسل 
اثون من باب اللام وهو ان ار بدا ذا قافيتين على نحرين او ضربين من بحر 
وا<د فعلى اى قافية هقث ان شونا مستة.| والاقتصار على القافتن هن قسل الاقتصار 
على لان لور !نعطي علق كران قافمن :فئان مااى عل القافكين - شطر' نا 
ات ةن شرك ارد وقؤارة الا كار . دارامى ما اسحكتة فى :تومهادة 
اكت عدا عدا اها هن دار .. فان البن دن الكامتل والقافيهة الاولى ك الردى وحاد 
قرارة الأكدار هسيكزّاد وانتداء المصراع الثاق دن قوله دار وانشنا وه غدا وبعدا لها دن 
اق مستزاد والقافة الثانية الا كدان ؤابتّدا عالثابى من قولهدار واتهاوه منداد[١]ه‏ ل 

]١[‏ اعلم ان القافية عند الخليل منآخر حرف ف البيت. الى اول ساكن يليه مع الحركة التى قبل 
ذلك السبا كن وروى عنه ايضا ان اللتحرك الذى قبل ذلك اليا 5: ن هو اول 21 قافة + فالقافية.الاولى 
من قوله .يا خاطب الدنيا هى م: ن حركة الكاف من شرك الردى الى الآخر او جموع قوله الردى 
والقاقية الثانية من فتحة الدال من الأكدار الى الآخر او لفظلة دار منه وههنا اقوال اخر مذكورة 
فى علم القوافى كذا فى الماول ( اصححه ) 


334 








هد الشرع 


تعالى بما يتوقف على الشرع ولا يدرك لولا خطاب الشارع كوجوب الصلوة و غير شرعى 
اى خطابه تعالى بما لا بتوقف على الشرع بل الشرع بتوقف عليه كوجوب الايمان بالل 
ورشوله انتهى ٠‏ وما فى شرح المواقف من ان الشرعى هو الذى محزم العقل تامكانه ونا 
وانتفاء و لا طريق لاءقل اليه و شّابله العقلى وهو مالس كذلك انتهى و بحجى” ما .يؤيد 
هذا فىافظ الملة فىفصل اللام من باب اميم ٠‏ وقد يطلق الشرع على القضاء اى حكمالقاضئ ' 
كام فى لفظ الديانة فى فصل | لنون 'من باب الدال المهملة ٠‏ ثم الشرعى كا يطلق على ماعن 
كذلك يطلق على مقابل الحسى فالحى ماله وجود حتتى فقظ والشترعى مالة وحوذ شرع 
مع الوجود الحسى كالبييع فان له و<ودا جسنا فان الانجاب و القدول موخودان حسا 
و مع هذا له وجود شرعى فان الشمرع ل بان الا اب والقبول الموجودان حسا 
يرتبطان ارتياطا حكميا فيحصل معنى شرئى يكون الملك اثرا له فذلك المعنى هو البيع <تى 
اذا وجد الاجاب والقبول فى غير الحل لا يعتبرة الشرع كذا فى النوضيح وف التلوح 
وقد بال ان الفعل انكان موضوعا.نى الشسرع لمكم مطلوب فششرعى و آلا لخسى "١‏ 

( و قبل الشرع المذ كور على لسان الفقهاء سان الاحكام الشمرعية و الشمريعة كل طر. 
موضوعة بوضع المهى ثابت هن نى من الانبباء و يطلق كثيرا على الا<كام الإزئية ااتى 
يتهذب با المكلف معاشا ومعادا سواء كانت منصوصة هن الشارع او راحعة اليه » والشرع 
كالشتريعة كل قعل اوترك مخصوص دن نى من الانداء صرحا اؤدلالة فاطلاقه علىالاصول 
الكلية مجاز و انكان شائعا بخلاف الملة فان اطلاقها على الفروع محاز و تطلق علىالاصول 
حقيقة كالاعان بالل و ملائكته ورسله وكتنه وغيرها ولا يتطرق النسخ فيا ولاتاف 
الاندياء فها لان الاصول عنارة عن العقائد وكلها اخبار ولا مكن 1 ف الاخار والا 
بلزم منه الكدب والتكذيك ولا سوغ فها اختلاف الانسباء ولا يلزم كذبٍ احد النبيين 
او اجماع ا لنقيضين فى الواقع بل انما رى الندخ والاختلاف فى الانشا ات اى الاواص 
و الواهى ٠.‏ والشرع عند اهل السنة و رد منشيا للاحكام وعند اهل الاعتزال ورد مجيزا 
لحكم العقل .و مقررا له لامنشيا و قولهتعالى لكل جعانا متك مشرعة و منهاجا عن ابنعباس 
بخو 0 عنهما الشرعة ]١[‏ هماورد به القر ان واللماج ماورد به السنه . وقال مشامنا 
و ديّمم الامام ابو منصور الماتريدى مهادت بقاؤه من شريعة دن قبلنا من الرسل: بكتابنا 
اوشول رسولنا صار شريعة لرسولنا فيازمه وبازمنا علىانه شريعةرسوانا ل شريعة من قبلنا 
لانالرسالة سفارة اعرد بتن | لله وبين ذوى العقول من عناده ينين ماقضرت عنة عقولهم هن 
امور الدتيا والدين فلو لزمنا شريعة من قنلنا كان رسولنا رسول من قبله سفيرا بنه وبين 

]١[‏ فى الختار الشسرعة اى بالمكسر الشريعة وءنه قوله تعالى لكل جملنا منكم شرعة ومنهاحا 

( لمصححه ) 














التشبيع 4# الشجاعة 0 الشرع وار 


لين 1 توجيه ورا مركت ماقيل موي سنا ؟ زا كا أن جر كت بت شياع ناسدت 
[كرجه دن مشوور هن دوا را بلا تخصيص: تعريف كرده اند و.ةؤيد است باين 1 نجه شمس 
قبن دز جدائق العجم كفتهكه حركت دخيل را در قوافى موصله اشباع خوانند ودر 
قوافى.«قيدة توجيه كذا فى متخب تكميل ااصناعة و هكذا عند اهل العربية حيث وقع 
فى بعض: الرسسائل. و عنوان الشرف ان حخركة الدخيل فى الروى المطاق تسمى الاثسباع 
وحركة الخرف الذى قبل الزوى المقيد تسمى التوجيه انتهى . فان الروى المطلق عندهم 
هو الروى المتحركه والسا كن سحى رويا مقيدا . ظ 
( النشبيع )و باعاء از ساق النظة أست وان كانت 15 لفعذ 'قافه رأ انتداى أبنت 
دوم كنند اث در هس مصراع جين كد خويا ثر و لطيف ئر نا 4 
١‏ تاس فل يردق واحددي تسكن 2 حكر عاذقاق ر1 ند شان" نكر د 


ل أن غترة. بقن بريشان دلم 5 دلم به جئين زد جو ديدم خطر ٠‏ 
امم الصنائع واين اعم است از معاد جنائحه ذواهد أمد ٠‏ 


8 الشحاعة ا عه للقوة الغضبية متوسطة بين الهور الذى هو الافراط والين الذى 
هو التفريط وقد سيق فى لفظ الخلق فى فضل القاف من باب اساء البصدء ححا 
العرية عند بعص اهل البيان انم ادق وقد سيق 0 


) الشرع ( الفاح و سكون الراء المهملة اغة «شمرعة الماء و هو مورد الشاربة والشريعة 
كذلك ايضاء وشرعا ماشرع الله تعالى. لعباده هن الاحكام التى جاء مهانى من الانبياء «لى الله 
عليهم وعلى نينا وس سواء كانت متعلقة بكيفية حمل و تسمى فرعية وعماية ودون لهسا 
ع الفقه او بكيفية الاعتقاد و تسمئ اصلية واعتقادية ودون لها ع الكلام» ويسمىالشرع 
نضا بالدين و الملة فان تلك الاحكام هن حيث انها تطاع لها دين وهن حيث انها غلى 
و تكتب ملة وبمن حيث .انها مشسروعة. شرع فالتفاوت ببنها بحسب الاعتيار. لا بالذات. الا 
ان الشبريعة والملة تضافان الى الننى عليه السلام والى الامة فقط استعمالا والدين يضاف 
الى الله تعالى ايضا ٠.‏ و قد يعبر.عنه بعبارة أخرى فيقال هو وضع اامبى يسوق ذوىالمقول 
باختيارهم المحمود الى ابر بالذات وهو مايصلحهم فى ٠عاشهم‏ ومعادهم, فان الوضع الالهى 
هوالاخكام التى جاء بها نى هن الانساء عايهم وعلى نينا السلام ٠‏ وقد بخص الشبرع بالاحكام 
العملية الفرعية. و اليه يشعن.. مانى شرح العقائد: النسفية العم المتغلق بالاحكام الفرعية 
ب على الشسرائع والاحكام و بالاحكام الاصلية 1 ع الود والضفاث انتهئ 5 
ومانىالتوضيح هن ان الحكم عمءى خطاب الله تعالى على قسمين شرعى اى خطاب الله 





خم الشسرط ٠‏ الاشياع 


مشروط بالكتابة و هو جركة الاصابع فالممنى الاول اعم من.وجه من الشالى و نجى” 
ما بوضح هذا فى لفظ ا'ضمرورة فى فصل الراء من باب الضاد المعحمة ٠‏ وثانيهما المسروطة 
الخاصة و هم المشسروطة العامة بالمعنى الاول مع قد اللادوام بحسب الذات فهى من القضايا 
الموجهة المركة لاف المشسروطة العامة فائها. بكلا المعشين من الفضابا: الموجهة السسيطة . 
وانما قيد اللادوام بحسب الذات لان المسروطة العامة م الضزورة بحسب الوصف 
والضرورة بحسب الوصف دوام بحسب الوصف و الدوام بحسب الوصف ©نع ان بقيد 
باللادوام يحسب الوصف فان قيد تقييدا حيحا فلايد ان شد باللادوام بحسب الذات حتى 
تكون النسبة فها ضرورية ودائة فى جمبع اوقات وص الموضوع لادائمة فى بعض اوقات 
ذاتالموضوعه فالمشروطة الخاصة الموجة كةو لنا كل كات ب متحرك الاصابع بالذمرورة مادام 
كاتا لاداتًا فالجزء الاول مُنها هو المسروطة العامة الموجة والطزء الآ خر اى لادائًا حو 
السالة المطلقة العامة . اذ مفهوم اللادوام هو قولا لاشى' من الكاتب متحرك الاصابدع 
بالفعل لان الاب المول للموضوع اذا لم يكن دائما كان معناه ان الامحاب ليبس متحقة 
فى حميع الاوقات و اذا تق الاجاب فى حميع الاوقات محقق السلب فى املة وهو معنى 
السالة المطلقة العامة هكذا فى القطى ) والسالة كقولا لاشى' من الكانب بسا كن 
الاصابع بالضرورة مادام كاتا لا داما فالجزء الاول مشسروطة عامة ساابة و الثانى مطلقة 
عامة اموحة لآاى قرلا كل عنن حاكن الاصادع بالفعل و هو مقهوم اللادوام لانالسلب 
اذا لم يكن داتما لم يكن متحققا فى حميغ الاوقات واذا لم فق السلب فى حميع الاوقات 
تحقق الاجاب فى اعملة و هو الامحاب المطلق العام و هذا هو معنى المطلقة العامة الموجبة 
هكذا فى القطى ٠‏ ) ش رمي 

( الشرط ) بالمّم باد موافق وعلامت كا فىمدار الافاضل ودر اصطلاح سالكانشرطه 
عبارتست از فس رحانى جتنانكه أن حضرت صلى الله عليه و سل إشنارت فاه الى 
وجدت نفس الرحمن من حانب المن كذا فى كقيف اللغات + 

فصل العين المهملة 6 ظ 

( الاشباع .) بالباء الموجدة تزد اهل قوافى عبارتست از حركتٌ دخيل مطلقا ؤآن أكثر 
كيره است وكاضىوتيحه باشد جناتكه در باور وداور وكاهى ضمهجنانكة در تحاهل وتساهل 
واين تعريفف باعتبار مشهور انست و.اختلاف حركت#دخيل .در قوافى كه بر .حرف وؤصل 
مشتمل ناستند حائز نبست امادن قوافىموصله إعنى مشتمله برحرف وصل حائز واشتهابده 
دعق نيه كه تابن _تمرادنت منقوطن لعن كبو كبر هيه يكل تافل اال بلي 
338 را توجيه كواتد يد اشياع لس اولى نه سان كد اشياع را مركت 
دخيل. ذر.قوافى موصله ين مدبملة. بز عرف وقليل اماانيد كبرة مره هائل وبزائل 











الشروطى ٠‏ المشروطة سور 

ان حكم فيا اكلن 1و فح الاق قاع سترح تعدا مطلقة و أن قد اناق “اواسلبه 
بالعنادت سمبت منفصلة عثادية وان قيد الاشاق سميت منفصلة انشافية . اع ان كليةالشسر طية 
اق كونها كللة ان يكون التالى لازما فى المتدلة الازومية و معاندا فى المنفصاة العنادية على 
جريع التقاد و اى الاوضاع التى لاتنافى مقدمية المقدم اى يمكن حصول المقدم غليها 
”انك ) قو ناكا كان الفزتن الك )نكن حنوانا"فان' نضاء” ان لزوم 
حوانية الفرس ابت للانسانية على جمبع الاوضاع التى يمكن اجتّاعها مع انسانية الفرس 
نَ كونه ضاحكا اوكاتنا او ناطةا الى غير ذلك وهى محالة فى انفسما اول نكن محالة كقولنا 
كلاكان زيد انسانا كان حيوانا فعناه آن لزوم حيوانية زيد للانسانية ثابت معكل وضع يمكن 
ان تامع انسائية زيد من كونه قاتما او قاعدا اوكتبا الى غير ذلك وى تمكنة فى انفسها ٠‏ 
وجزئية التمرطية ان يكون النالى لازما او معاندا للمقدم على وضع معين ٠‏ و اهالها 
باهال الاوضاع و الامثّلة غير خافية ٠‏ و باحماة فالحكم فى الشرطية ان كان على تقدير معين 
فالشرطية مخصوده و دءخص.ة و الا فان بان كه الحكم بانه على جميع ال عادير او بعضها 
'اشحصورة كلية او حزشة والا فهملة والطيعية ههنا غير معقولة ٠‏ 


(للشر طق )اقم من الفان . الاقتااق او عليه ون الفظ القيناس .فى فضل:السين من 
بان ااقاق * يا 

| |3 اه اعد الخطقين لطلق عل شين م اجدها المشروطة الماح وغ القضة 
التى حكم فيا بضرورة ثروت الحمول للموضوع او سابه عنه بشرط وصفب الموضوع 
اق شرط أن يكون ذات الموضوع متصفسا بوصف الموضوع ا كون لوصف الموضوع 
دخل فى نمحقق الضرورة ٠‏ مثال الوحلة دفولا كل كانس «تحرك الاصابع بالضرورة مادام 
كاتبا (فان تحرك الاصابع لبس بضرورى الثبوت لذات الكاتب بل ضرورة ثبوته اما هى 
١‏ الساضيا بوسى الكتالة : ومثال ألسالئة قوانا بالضرؤرة لأثى” منالكانب نا كن 
الاصابع مادام كاتبا فان سلب سكون الاصابع عن ذات لكاتب ليس بضمرورى الا بشرط 
اتصافها بالكتسابة هكذا فى القطئ ) . و قد شال المشسروطة العامة على القضية ااتى حكم 
فها بضرورة الثدوت او بضرورة السات فى جميع اوقات موت الوصف . والفرق بنهما 
ان الاول. حب ان يكون للوضنت:؛مدخل فى الضرورة مخلاف الاماتى فان المحكم فها 
بامتناع الانفكاك فى وقنه فيجوز ان يستند الى علة غيره فقولك ك لكاتب متحرك الاصابع 
بالضرورة مادام كانا بالم“ءنى الاول صادق وبلمدنئ الثانى كاذب :لان حركة الاصابع ليشت 
ضرورية للانسان فى وقت كتانته وهو وقت الظور مثلا اذ الكتابة التى هى شرط تحقق 
ا ور السك مؤورية تالت الات فى شىء من الاوقات “فاتك الثيية .الذى .عو 

( ثالث ) «كشاف » ٍ ( 2ه ) 








ار الشرطية 


اقسام لانها ان ١‏ كت فيا يمطلق الاتصال امحايا او ساءا تسمى متداة مطلقة ٠.‏ وان قبد 
الاتصال بكونه لزوميا سميت متداة لزومية موجبة كانت كقولنا انكانت|اشمس طالعةفالنهار 
موجود او سالة كةولنا لس انكانت الشمس طالعة فالالل موجود ٠‏ وان قيد الاتصال 
بكوته اتفاقنا سميت متصاة اتفاقة موجبة كانت كقولا انكان الانسان ناطقا فامار ناهق' 
او سالية كقولنا لبس انكان الانسان ناطقا فامار ناهق ٠‏ اعد انه لابد فى الازومية انيكون 
بان طرقها علاقة 'توحب ذلك الاتصال او سلءه ه والمقصود بالعلاقة ههنا ثى” “سه 
ستصحب المقدم التالى سواء كان موجءا لذلك الاستصحاب اولا فقبيد توجب ذلك احتراز 
ما لانوجبه ( و |اعلاقة على ثلثة اقسامء الاول ان يكون المقدم علة لاتالى م فى قولنا ان 
كانت الشمس طالعة فالهار مو<ود . وااثانى بالعكس م فى قولا اذا كان النهار موجودا 
فالشمس طالعة. و انشالث ان يكون كلاها معلولين لعلة واحدة م فى قولنا انكان النهار 
موجودا فالعالممى” فانوجود النهار واضاءة العالم معلولان لطلوع الشمس هكذا فشروح 
الم ) وَاما الاتشاقات فانم ا وان كانت مشتملة على علاقة باعد_ار ان المعة فى الو<ود 
لابدله عن علة لانهبا اع مكن الا ان العلاقة فنا غير موجبة لاستصحاب التالى المقدم 
مخلاف اللزوميات حتى اذا لاحظ العقل المقدم حكم بامتناع انفكاك التالى: بداهة او نظرا 
مثلا اذا لاحظ العقل ازطلوع الشمس علة لو<ود النهار حم بامتناع اتفكاك وحود اانهار 
عند طلوع الشمس و اذا لا حظ ناهقية امار عند ناطقية الانسان لا حكم بامتناع الانفكاك 
بنهما ء وباجمملة فاللزومية ماحكم فيا بوقوع الاتصال بين الطرفين لعلاقة "وجب ذلك 
او بلا وقوع ذلك الاتصال والاتفاقية ماحكم فها بوقوع الاتصال بين الطرفين او بلاؤقوعه 
لا لعلاقة اى من غير وجود علاقة تقتضى ذلك او من غير اعد.ارها فعلى التوجه الاول 
لا جتمع الازومية والانفاقية يخلاى التوجبه اثانى + والمنفصلة الموجة غى اتى محكم فيا 
بالتنافى بين القضيتين اما فى الصدق و الكذب معا اى فى التحقق والاثتفاء معا و تسعى 
منفداة حقيقية كقولنا اما ان يكون هذا العدد زوحا واما ان يكون فردا » وامًا فىالصدق 
فقط اى من غيل ان افا الكذن' بل عكن البتاعبننا- عل اللكدان واقتضى نائمة 1جهم 
كقوكنا انااان كن هذا العو عا ونان ان كون عر .و ايا فى لكان عمد ان 
من غير ان نافيا فى الصدق وتسمى مانعة اللو كقونا اما ان يكون هذا الثى”* لاشجرا 
واماان يكون لاخحرا ء والمنفداة السالية هى التى حك فيا بسلب ذلك التنافى اما فهما 
معا و تسمى حقيقية كةقولنا. انس "اما ان يكون هذا الحنوان انسانا واما ان يكون كاتا » 
او فىالصدق فقط وتسمى مائعة امع كقولنا لبس اماان يكون زيد انسانا اويكون ناطقا * 
او فى الكذب فقط و تسمى مانعة الخاو كقولنا لسن اما ان يكون هذا انسانا او يكون 
فرسا ه ثم المنفصاة مطلقا حةيقية كانت او مانعة اجمع او مالعة الخلو موجبة كانت او سالية 





الشمرطية ا ام 


اللذينعلق بهما حكم اذ حكم الشسرط انيضاف اليهالوجود وذلك يضاف الى آخرما فم يكن 
الاول شرطا الا اها لتوقف الحكم عليه فى اعمملة كقوله لامرآته ان دخلت هذه الدار فهذه 
ا ظانت طااق طالخ ل الال شط 1 لا ممكنا.فلو وعد الت رطان ف الملك بان نت 
امتكوحة لداعند وحودها فلا شك انه ينزل الزاء وان لم .يوجدا فى الملك او وجد الاول 
فى الملك دون الثانى فلا شك انه ارك المزاء و ان وجد الثانى فى الملك دون الاول بان 
ابانها الزوج فدخلت الدار الاولى ثم تزوجها فدخلت الدار الثانية ينزل الحزاء فتطلقعندنا 
لان المدار آخر الشرطين والملك : يحتاج اليه فى وقت التعليق وفى وقت زول الحزاء 
واما فها بين فلا » وعند زفر لاتطلق لانه شيس *١‏ شرط الآ خر على الاوك اذ لوكان الاول 
بوجد فى الملك دون الثانى لا تطلق فكذا عكسه هذا ء و ذكر فخر الاسلام قسما خامسا 
اد شسرطا فى همي العالامة كالا حصان ف الزنا :ولا شبك :انه العلامة. نفسها يما إن العالاهة 
عندهم من اقسام الشرط و لذا سمى صاحب الهدابة الا حصان شرطا محضا معتى انه علامة 
لبس فبها معنى العلية او السببية . و قد غَال ان الشسرط ان لم تعارضه علة فهو فى معنى العلة 
وان عارضته فان كان ساهًا كان فى معنى السيب وانكان مقارنا او متراخيا فهو ااشرط 
المحض وان شت فارجع الى التوضيح و التاوح اعم ان الظاهى ان اطلاق الشسرط على 
هذه المعاتى على سديل الاشتراك او الحقيقة. والحاز على قناس مامص فىالسيب ومانجى” فى لعلة 
والله اعم #قيقة الخال ٠‏ 


اطي )اند النيساة ع الخلة الصبدرة باداة الشرط بيجو اليد :اما زوج او قرد 
ليس لة شرطية عندهم و قد سبق فى افظ اجملة فعلى هذا الشرطية هى مموع الشرط 
والجزاء ه وقد نطلق الشسرطية على حماة الحزاء وحده فانها يصدقعاما انها ملة منسوية الى 
. الشرط صرح بهذا الفاضل الى فى حاشية المطول ‏ و عند المنطقيين م القضية المركية 
من قضيتين احدءهما محكوم عليها و الاخرى محكوم ما ويجى” نوضيح ذلك فى لفظ الفضية 
ف فصل النباء من باب القاف . فالحكم في الثسرطية عندهم بين المقدم والتالى مخلاف اهل 
العربية فان الحكم عندهم فىالحزاء فقط والشسرط قبد له فالجزاء انكان خيرا فاماةالشسرطية 
خبرية نو انجئتى ١‏ كرمك وانكان انشاء فاحملة الشسرطية| نشائية نحو انحاءك زيد فآ كرمه 
كانى المطول و قد سيق #قيقه فى لفظ الاسناد فى فصل الدال من باب السين » ٠‏ ثم الشرطية 
عند المنطقيين على قسمين لانها ان الخدت او سات حصول احدى القضلتّين عند حصول 
الاخرى قتصلة 0 ان اوجبت او سلبت افصال احدهما عن الاخرى فنفصاة » فالمتصلة . 
الموجبة ه التى بحكم فيا باتصال تحقق قضية تحقق قضية اخرى و السالة ه |: لك 
كبا سلب ذرك الانمال ه والمقصود من 006 بالاتصال ان يكون مدلوله المطابق ذلك اثلا 
يتتقض عر يف كل من المتصلة والمنفصاة بالاخرى بناء على تلازم الشمرطيات . ثم المتصاة ثاثة 





بي ا العا ا ل ال س0 ينس ور" اللاكس "م -. "سس الل درا 
لا كو راج ىعرت 0 18 1 1 تزياة- 
00 ااا “الا 
- 93 4 1 9 ا ان 7 0 0 , 1 لذ 5 007 4 
١ -. 5 . 1‏ بن ” 


٠‏ خاء/ الشرط 


الدخول سيب للطلاق يستازم و<وده وحوده لا محرد عدمه مستازما لعدمه هن غير سسية ٠‏ 
وفها لم ببق للمداب اض بدّوقف عله سواه فاذا وجد ذلك الشرط فقد وجد الاسبي.اب 
والشروط كلها فوجد المشروط فاذا قبل ان طلعت الشمس فالبيت مضى” فهم منه انه 
لا توقف اضاتّه الا على طلوعها انتهى ه وقد قسم السيد السند الشرط الى عقلى وعادى 
وشرعى ويجى” فى لفظ المقدمة فى فصل الهم هن باب القاف »اعم ان الخنفية قالوا الشرط 
على اربعة اضرب ٠‏ شرط محخض وهو ما يتاع بدونه وجود العلة فاذا وجد الشرط وجدت 
العلة فيصير الوجود مضافا الى الشرط دون الوجوب وهو اما <قبتى يتوقف عليه وجود 
الثثى' فى الواقع او محكم الشرع حتى لا يصح الحكم بدونه اصلا كالشهود للتتكاح واما 
جعلى يعتّبره المكلف وتعلق عليه تصرفانه فانه اما بكلمة الشمرط مثل :ان تزوجتك فانت 
طالق او بدلالة كلة الشسرط بان .دل الكلام على التعليق دلالة كلة الشبرط عليه مثل المرأة 
النى اتزوجها طالق لانه فى معنى ان تزوجت امرأة فهى طالق باعتبار ان رتب الحكم 
على الوص تعليق له به كالشرط +» وشرط فبه معنى العلة وهو الذى لا تعارضه .علة 
تصاح ان يضاف الحكم الها فيضاف اليه اى اذا لم يعارض الشسرط .علة صالحة لاضافة الحكم 
الها فالحكم يضاف الى الشسرط لانه يشابه العلة فى توقف الحكم عليه مخلاف ما اذا وجدت 
حقبقة ااعلة الصالحة فانه لا عبرة حمنئذ بالشديه والخاف فلو شهد قوم بان رجلا علق طلاق 
امس أنه الغير المدبخولة بدخول الدار ؤاخرون بانها دخلت الدار وقضى القاضى بوقوع 
الطلاق ولزوم نصضف المهر فان رجع شبود دخول الدار وحدهم ضمئوا للزوج ما اداه 
الى المرأة من نصف المهر لانهم شهود الشمرط |اسالم عن يع معارضة العلة الصاطة 
الاضافة الحكم اأها واذا رجع شبود دخول الدار وشهود العين اى التعليق حميعا فالضمان 
على شهود التعليق لانهم شهود العلة ه وشرط فيه معنى السببية وهو الذى اعترض عليه 
فعل فاغعل تار غير منس_وب اليه اى الذى حصسلى بعد حصوله فعل فاعل تار غير 
منسوب ذلك الفعل الىالشمرط فخرج الشسرط المحض اذ التعليق وهو فمل الختار لم يعترض 
على الشسرط بل. بالعكس وخرج ما اذا اعترض على الشرط فعل غير مختار بلط.هى 6 اذا 
شق زق الغير فسال الماء قتلف وخرج ما اذا كان التار «نسويا الىالشمرط كا اذا قتح الباب 
على وجه شر الطائر فخرج فانه لبس فى معنى السبب بل فى معنى العلة ولذا يضمن 5 اذا 
حل قيد عبد الغير لا يضمن عندنا فان الحل لما سيق الاباق الذى هو علة التلف مسار 
كالسييس .له اذ السبس نتقدم على صوزة العلة:والشترط بتأخر عنبا فالخل شرط للاناق 
اذ القد كان مانعا له ولكن تخلل بينه وبين الاباق فعل فاعل تار وهو العبد ولس هذا 
الفعل منسوبا الى الشسرط اذ لابازم ان تكون كل ماحل انقيد ابق الب وقد تقدم هذا الل 
على الاباقى فهو فىحكم الاسباب ه وشرط مجازا اى انها ومعنى لا حكما وهو اولالشرطين 





الشرطل : 14م 


فهذا يشمل الك و العلة » وفى اصطلاح المكماء يطلق على قسم من العلة. و هو الاص 
الوحودى الموقوف عليه الى * الخارج عنه الغير امحل لذلك ا 'ولا.كون وخود ذلك 
الى منة ولا لاجله وسبجى الة ايضا و المعدوم الموقوف عليه الثى' ا السو ارشاع المانع 
وعدمه . وفى اصطلاح الفقهاء والاصوليين هو الخارج عن الثى؛ الموقوف عليه ذلك الثبى”' 
الغير المؤثر فىوجوده كالطهارةبالنسية الى الصلوة كذا فى شرح اداب المسعودى وهذا اصطلاح 
المتكامين ايضا ٠‏ قال ف التلوم فىفصل مفهوم الموافقة والخالفة الشمرط فىاصطلاح المتكلمين 
مابتوقف عليه الثثى' و لايكون داخلا فى الثى' ولا مؤثرا فيه انتهى فبقيد التوقف خرج 
اليبو العلامة اذالسب طريق الى الثى”' ومفض اليه من غير نوقف لذلك الشى” عاءه 
والعلامة دالة على وجود الثى' هن غير تأثير فيه ولا نوقف له عليه ٠‏ فقولهم لا يكون 
داخلا احتراززء 0 ن والقيد الاخير احتراز عن العلة لوحوب عن مؤثرة و معنى 
انتأئبى ههنا هو اعتبار الشارع اياه بحسب نوعه اوجنسه القريب فى ااشى” الأ آخر لاالاجاد 
كا فى العلل العقلية ه وباحملة فالسرط امس خازج بتوقف عليه الثشى* ولابترتب عليه كالوضوء 
فانه يتوقف عليه وجود الصلوة و لا بيترتب عليه فالشرط بتعلقبه وجود الحكم لاوجوبه ٠‏ 
وفى العضدى و حاشيته للتفتازانى قال الغزالى الشرط ما بوجد المشروط دونه ولا يازم 
ان بوجد عنده + واو رد عليه انه دور لانه عرف الشرط بالمشروط ٠‏ واحيب بان ذلك 
عثابة 00 شرط ااثى” مالا نوجد ذلك الشى” بدونه وظاهر ان تصور:. حققة المشروط 
محتاج اليه فىتعقل ذلك + وقال الا مدى الشترط ماّوقت عايه اأؤثر ا لاىذانه 
فرج جزء اليب وسيب |اسيت لكنه شكل نفس |اسس ضرورة نوف بأمر التي 
على نحقق ذاه ولا خفاء انه مناقشة فى العمارة والا توقف: ذات الثى “عل هشة مغئى 
انه لا .يوجد دونه ضرورى ٠‏ قيل لفان فى تعر نفه ان شال هو ما ستازم قه ننى اص 
لاعلى جهة اأسسية فيدخرج ااسيب ». والفرق نين السيب والشرط يتوقف على لهم المعنى 
المميز بدنهما ففيه تعريف الشى” عله فى الفاء والمعنى المميز حنو :ا لنا من و الافضاء و استلزام 
اأدره لاوسود حك بوجداقالسضك. ذون التترطاء و الاؤلى ان تقال شرّط الثوه 
ماسشّوقف عله حة ذلك الثى” لا و<وده كالوضوء للضلوة و استقال القالة اها وكالشهود 
للنكاح ٠‏ وينقسم الشرط الى عقلى وشرعى وعادى و لغوى» اما'الءة_لى فكاليوة لله 
فانالعقل هو الذى محكم بان العلم لابوجد الا يحيوة» واما الشرعى فكالطهارة للصلوة فان 
الشرع هو الحا بذلك » واما العادى فكالنطفة فىالرحم لاولادة + واما اللغوى شثل قونا 
ان دخلت الدار هن ونا انت طالق ان دخلت الدار فان اهل اللغة وذءوا هذا وماك 
ليدل على ان ما دخلت عليه ان هو الشرط و الآخر المعلق به هو ال+زاء ٠‏ ثم ااشعرط 
الاغوى صار استعماله فى السيبية فالءا شال ان دخات الدار فانت طااق والمقصود ان 








2 المشخوص ٠‏ الشرط 


متعددة و هذا حال وعلى الثالى يلزم انعدام الشخص اللارجى عند تصوره و هذا ظاهص 
البطلان و اذاكان كذلك فلا يحصل من زيد عند تصور هويته الخارجية الا الحقيقة الكلية 
لزيد مع التشخص الذهنى الخاص الكاشفت لتلك الموية المارجية محيث لاحتمل غيره 
وهذا الشخص الحاصل فى الذهن مباين فىالوجود للهوية الأارجءة ٠‏ و مذا التقرير خل 
الاشكال المشهور وهو ان الصورة الذارجية لزيد و الصورة الحاداة منه فى اذهان متعددة 
كلها متصادقة فكانت كل واحدة من تلك الصور متكثرة مع انها جزئيات انتهى من 
الشمرح ٠ ) ٠‏ 


( الشخوص ) عند الاطباء نوع من اللبود . وقيل هو السهر السباتى وقد مى فى فصل 
الناء الو حل امنا بان اللنان + 


- فصل الطاء المهملة 2 


( النشسرط ) باافتح و سكون الراء المهلة فى اللغة يمان و تعليق كردن جِيرى بميزى كذا 
فى الصراح ء وفىكنز اللغات شرط ميزى وابستن قول يا فعل . و آنه باو وابسته باشد 
حصول قول نافعدل انتهى لكن قال المولوى عبد الحكيم فى حاشسية الفوائد الضيائية 
فى القاموس الششيرط الزام الثى” و التزامه هَل فى الاصطلاح الى تعلق حصول مضمون 
جلة مول اخرى ه وحروف الشرط هى اروف الدالة على التعليق انتهى ففهم من 
هذا ان التعليق معنى اصطلاح لانحاة و المفهوم ٠ن‏ كتّهم .ان ااشرط هو اللفظ' الذى 
دخلت عليه اداة الشرط يدل عليه قولهم كم الجازاة تدخل على الفءلين لسببية الفعل 
الاول ومسبية الفعل الثاى وتسمى اخملة الاولى شرطا و اثانية جزاء ٠.‏ وقد صرح 
فى التلوح فى فصل مفهوم الموافقة و اللالفة ان الشرط فى اصطلاح الح<اة مادخل عايه 
شى” من الادوات النخصوصة الدالة على سدية الاول ومسسة الثالى ذهنا او خارحا سواء 
كان علة لاحزاء مثل انكانت الشمس طالءة فالنهار موجود او معاولا مثل انكان النهار 
موجودا فالشمسطالعة او غير ذلك مثل ان دخلت الدار فانت طالق ٠‏ وهذا اى الشرط 
الحوى هو حل البزاع . بين الْنيفة ه حيث شولون التعليق بالشرط لابوجب العدم عند 
العدم . وبين الشافعية. حيث شولون باحابه اياه انتهىء قبل مقصودحم بالسبب مجردالتوصل 
فى اعتقاد المتكلم و أو اذعاء فيؤول الى الملازمة الادعائية الاترى الى قولك ان تشتمنى 
١‏ كرمك فان الم فيه لبس سبيا حقيقيا للاكرام ولا الآكرام سببا حقيقيا له لاخارجا ولا 
ذهنا لكن المتكلم اعتبر تلك النسية بينهما اظهاراً لمكارم الاخلاق يعنى انه يمكان يصير 
الثم الذى هو سيب الاهانة عند النان سيب الا كرام عنده انتهى . ثم الشرط » فىالعرف 
العام هو مابتوقف عليه وجود الث كذا ف التلوع فى فصل مفموم الموافقة والخالفة ايضا 








الشخصض ْ اام 
. « حوقبد است خارج. ازو هت حصه ٠‏ دكر قسم باق رها كن ذ ففلة.: 
هكذا فى شرح الس للمولوى حسن الكهتوى فى خاتمة بحث الكلى و عُيره و التشخص 
هو التعين وهو يطلق بالاشتراك على مسديت ١‏ الأول كرون لمن محيث ودنع فط عر 1م 
بان كدير بن و حاصله امتناع الاشستراك بن كثثرين وهو نحخصدل هن حو الوجود الذهى 
ويلحق الصورة الذهنية من حيث. انها دورة ذهتية لان:اعمل والانطاق وما شابلهما هن 
شان الصور دون الاعبان و الاختلاف بالكلية و الحزيّة انما هو لا ختلاف الادراك دون 
المدرك فالثى* اذا ادرك بالحواس و حصل فيها كان جزثيا واذا ادرك بالعقل وحصل فيه 
كان كلا و ندل عليه ان ماذ كروه فى تعريف الكلى والحزقى يظهر منله كلية اللا'اشى” 
و موه فان تصور هذه المفهومات لاع عن فرض ااششركة وانفسها تمنع عنه . والثانىكون 
الثى' ممتازا ما عداه وحاصله الامتياز عن الغير وهو صل بالوجود الأارحى اىبالوجود 
الحقيق الذى هو حقيقة الواجب تعالى على تقدير وحدة الوجود و حقيقة ماعينه متعينة 
منفسها على تقدير تعدد الوجود ولابراد #صول الامتياز بالوحدود الذارحى ان الوجود 
سنْضم الى الثنى” فيصير المجموع. شخصا بل يراد به ان الثنى” يصير بالوجود متازا جما عداه 
كا انه يصير به مصدر الآ ثار ه ومكن ان ينبه عليه بان ايز العرضين المتمائلين يحصل هن 
وجودها فى الموضوعين وكذا ايز الصودتين المتمائلتين حصل من وجودها فى المادتين . 
لما تقّرر.ان وجود العرض فىنفسه هو بعينه وجوده ف الموضوع ووجود الصورة فىنفسها 
هو وحودها قى المادة بعينه . و قال المعل الثالى هوية الشى؛“ تعنثه و وحدنه و خصوصتته 
و وجوده المتفرد لهدكلها واحدة يعنى ان الخيثية التى مسا يصير موجودا هى بعينها حيئية 
.ها نصير مشخصا وواحدا فالوجود والتشخص والوحدة ٠ذفهومات‏ هتغايرة ومابهالتشخص 
و مابه الوجود و مابه الوحدة امس واحد فظهر ان التشخص بكلا المعنيين امس اعتبارى 
و ماءه االتشخص عل المعنى الاول هو نحو الوحود الذهنى الذى هو اص اعشبارى وعلى 
المعنى ا ثانى هو الوجود اقيق الذى هوموجود بنفسه فتأمل . لكن مذهب حمهورالعلماء 
ان التعين امس وجودئى هو موجود فى الخارج هكذا <قق مرزا زاهد فى حاشية شوح 
المواقف + وقال شارح المواقف النزاع لفغلى دان المكماء بدعون. ان التعين امن موجود ‏ 
على انه عين الماهية بحسب الارج و متاز عنها فى الذهن فقط والمتكامون بدعون:انه لبس 
موجودا زائدا على الماهية فى الخارج. متضما البها فيه و لا مثافاة بنهما و مام البحث يطلب 
منه ( قال المولوى حسن الكبنوى فشرح سي العلوم تشخص الثى' عبارة عما بفيدالامتياز 
للثى” المعروض به هن حتيث'انه معروض به وبه ناز عماعداه سواء كان كلا او حزما 
خارجيا او ذهنيا * ثم اعم ان الشخص الخارحى لاحصل فى ذهن من الاذهدان لانه اما ' 
ان يكون باقبا فى الخارج اولا وعلى الاول بلزم تعدد الشخص ااواحد الخارحى فى امكئة 





7خ الشخص 


من باب الفاء ٠‏ وعند حاب الكيميا تطلق عدلى الذهب 5 ان القمر يطلق عند هم على 
الفضة . وعند الصوفة هى النور اى الحق سبحانه ».و فىكشف اللغات افتاب در اصطلاح 
سالكان كنايت ازروح است زيراكه روح در بدن يمتزله”. اقتاب است ونفس عازله* 
ماهتاب وازين سبب كفته اندكه جون سالك نورى مثل ماهتاب ند بداند كه ابن نور 
روح است انتهى ٠.‏ وطرلقة الذمس ومجرى الشمس والدائرة الشمسنة هى داترة البروج 
وقد سيق فى فصل الراء هن باب الدال » 

- فصل الصاد المهملة هم 


) الشخضص ( بالفتح وسكونالخاء المعحمة كالبدن. ]١[‏ الاشخاص والش<وص والاشخص 
المع كذا فى المذهب ٠‏ وفى .عرف العلماء هوالافرد المشخص المعين . والشخصية ى 
القضة المخصوصة وقد سيق فى فصل الصاد هن باب الاء المعجمة . اء-لم ان الشخص 
فى اصطلاح المنطقيين عبارة.عن الماهية المعروضة للتشخصات والعازض وتقييده يكون 
خارحا عنما واءا الاعتار فى اللحاظ فقط دون الملدوظ فالماهية الكلية عينْ حقيقة 
الاشخاص واتما النغاير بنهما فى الاحاظ فقط من دون ان بدخل ام فى نفس احدها 
دون الآ آخر وهذا عند المتأخرن من الحققين واما عند المتقدمين فالشخص عندهم عبارة 
عن الماهية مع القيد دون التقبيد » وااتفصيل ان الطبيعة الكلية ٠‏ قد تؤخذ بالنظر الى 
امور محصاة لها كالاحناس بالنسبة الى الفصول مثلا الدوان اذا اخذ بالنسية الى اللناطق 
بسمى. مخاوطة ونوعا وتسم هذه المرتية مب اخلط واذا إخذ بشوط نف الناطق: تكون 
مادة #ولة على الاول ونسمى >ردة ومعراة وتسمىهذه المرمة ممرتية التعرية واذا اخد 
لا شرتطاشى” ا لا وبر طاكي؟ قلا كدرط ين دو سي مطاقة وار !00 
مىتية الاطلاق .وقد تؤخذ بالنظر الى العوارض الغير المحصاة كالانسان بالنظر ا ىتشخص 
زيد مثلا فطبيعة الانسان اذا اخذت مع ااتشخص الخاض مثلا كون مخاوطة نتصؤر فها 
المزاتب الار بع , احديما كون التقبيد والقيدكلا نما داخلين وهذا يسمى بالفرد ه وثانيتها 
كونكهما خارين واما الشيد فى .اباط ققط من :دون إن ميل جرء من الملبيحوظ 
وهذا هو المسمى بالشخص عند الحققين من المتأخرين واما عند الممتقد مين فالقيد واخل 
فى الاحاظ دون التقسد » وثالتها ان يكون التقسد ذاخلا والقيد خارحا وهذا هوالمسمى 
بالحصة عندهم . ورابعتها ان يكون القيد داخلا و التقييد خارجا وهذا القسم مما لا اعتبارله 
عندهم ولهذا لم يسموه باسم و بعضهم ضبطوها.بالشعر اافاربى ء 
20-7 
9 جو شند وقد است داخل بود فرد * وكر هردو خارج بود شخص اى ضود * 
]١[‏ الشخص فى الاصل سواد الانسان تراه من بعيد ثم استعمل فى ذانه ( لمصححه ) 








الشمسن وم 


وهو الامتداد الموهوم الآ .خذ من المشير المتّبى الى المشار اليه . وهذا الامتداد » قد يكون 
داتعلا نالسر سنت م نالمتيير ولخركت نحو المشار, اليه فرسمت: خطا ]نطق 
طرفه على نقّطة من المشار اليه » وقديكون امتدادا سطحيا يطبق الخط الذى هو طرفة على 
ذلك الخط المثار اليه فكأن خطا خرج من المشير فرمم سطحا انطبق طرفه على خط 
المشار اليه ه وقد يكون امتدادا جسميا منطبق السطح الذى هو طرفه على لسطح من الم 
المثار اليه فكأن سطحا خرج هن المشير فرسم جمما انطبق طرفه على سطح المشار اليه » 
الثالت تصين الى “باحس ,انه هنا او هناك ,اوبهذه بعد:اشتر! كها فى انها لا تفتضى. كون 
المشار اليه بالذات محسوسا بالذات وتفترق بان الاول والثالى لانجب ان بتعلةا. اولا بالجوهص 
بلرما سَعلقان اولا بالعرض وثانيا بالجوهى لانهما لابتعلقان بالمشار اليه اولا الا بان بتوجه 
المشير البه اولا فكل من الهوهى والعرض قبل ذلك التوجه وكذا ما هو تابع له والثالك 
بحب ان بتعلق اولا بالجوهى وثانيا بالعرض فانه وا نكان تابعا لتوجه المشير لكن التوجه بان 
المشار اليه هنا او هناك لابتعلق اولا الا ماله مكان بالذات هكذا ذكر مرزا زاهد فىحاشية 
شرح المواقف فى مقدهة الامور العامة ه وقد تطلق على حكم يحتاج اثباته الى دليل وبرهان 
كا وقع فى الحاكات وَهَابِهِ التننيه بمعنى مالا يحتاج اثيانه الى دليل م بجى' فى فصل ااهاء 
من باب النون ه والاشارة عند الاصوليين دلالة الافظ على المعنى من غير سناق الكلام 
له وسمى بفحوى الطاب ايضا نحو وعلى المولود له رزقهن وكدوتمن بالمعروف أنى قوله 
تغالى له اشارة الىان اانسب بشت للاب » وهى مناقسام مفهوم الموافقة م بحى' هناك 
وفىافظ النص ايضا فى فصل الصاد من باب النون ٠‏ واهل البديع فسروها بالاتيان بكلام 
قليل ذى معان جة وهذا هو اجاز القصر بعينه لكن فرق بنهما ابن ابى الاصبع بان 
الاجاز دلالة مطابقية ودلالة الاشارة اما تضدن او التزام فعل منه انه اراد با ماتقدم 
من اقسام المفهوم اى اراد بها الاشارة المسمأة بفحوى الخطاب هكذا يستفاد من الاتقان 
فى نوع المنطوق والمفهوم و نوع المنطوق و المفهوم الاجاز ودعلا الاشارة قد س.ق فى 
المقدمة . ثم الاشارة اذا لم تقابل بالصريح كثيرا مايستعمل ف المعنى الاعم الشامل 
للصرع م فى جا المطول فى تعريف عل المعانى فعلى هذا قال اشار الى كذا كذا فى.بيان 
عل السلوك وان كان المشار اليه مصرحا به فها سبق ٠‏ و امماء الاشارة فى فصل الراء من 
باب السين * ظ 
- فصل السين المهملة ]م 

) الشمس ( بالفتح و سكون اليم ف الاغة اقياب وعرقها اقل الهيئة اله جرم كروى 
مصمت مستئير بالذات مسكوز فى جرم الخارج المركز «فرق بفيه حيث يساوى قطره ثن 
الخارج المركز و يماس سبطحها بسطحيه و يجى” توضيحه فى لفظ الفلك فى فصل الكاف 





ع ا المشهورات ٠‏ الاشارة : 


وعند الفريق الثانى هنهم لايكفر ٠‏ ونص شمس الائمة على ان جاحده لايكفر بالاتفاق 
وعلى هذا لايظهر اثر الاختلاف فى الاحكام كذا فى بءعض شروج الخحساى , 


(المشهورات )اق مرى الملياء فى ناا ترق )لانو بن القتدنات الققة 
وليس المقصود باناس الاستغراق اقيق اذلا قضية يعترف بماحميع افراد الانسانبل العرى 
من قرن او اقلبم او بلدة اوصناعة اوغير ذلك ولا بد هن اعتبار الحيئية اى بحكم بها العقل 
لاجل اعتراى الناس ليخرج الاوليات او شال خروجها لكونهاهن اقسام ااظنيات ٠‏ 
والقول باه يجوز ان يكون بعض القضبايا من الاوليات باعتبار ومن المشهورات باعتبار 
لايعبأه لانه لامكن. ان تكون قضية قينية باعتدار وظنية باعتئار فظهر فس اد ماقيلى ادل 
قياس مسكب هن آضايا مثهورة اومسلءة وان كانت فى الواقع شين اواواية على انه يستازم 
تداخل الصناءات الخمس هكذا حقق المولوى عبد الكم فى حاشية شرح الشمسية » 
وفىالصادق اطلوانى حاشسية الطبى المثهورات ف المثهور ما اعترف به جميع الئاس 
' اوحمهورهم اوحماعة من اهل الصناعة اومن غيرهم . اما ء لكونها حقة جاية كقولنا 
الضدان لالمتمعان او مناسة لاحق الى مع خالفته! اياه شيد جلى فتكون مثهورة مطلقا 
وحقا مع ذلك اليد كقولنا حكم الثىء حكم شيّْه وهو حق لامطلة ا بل فها هو 
شه له » اولا شتاله على مصلحة عامة كةو لنا الل قبح والعدل حسن »ء اولما فشتضيه 
الاستقراءكةولنا عسكر سلطاننا شجعان» اولما فى طباعهم كالرقة كقو نا مراعاة الضعفاء 
مودة واحمية كقوانا كشف العورة مذموم اولما انه من عاداتهم منغير نفع لهم كقسحذبح 
الحنوانات عند اهل الهند اومن شرائّع وآداب كلا مور الشرعية وغبرها. ولكل قوم 
مثهورات بحسب اداهم وعاداتهم ولكل اهل صناعة ايضا مثهورات بحسب صناعا مم 
التلعق متهاو رات خاصة وحدودة م ان مثهورات كافةالناس وجهورهم تسمى مشهورات 
مظلقة دامة و اراء تمودة ان لم كن قينية ٠‏ والمثهورات جاز ان تكون شبنية بل اولية 
لكن مجهتين مختافتين ومالا يكون كدلك ربما تبلغ شهرنه المحيث .يلتيس بالاوليات الا ان 
الغقل اذا خلى ونفسه #ك م بالاواء ات دون التهوراك وغن فبند كون مسادفة وقد ايكون 
كاذبة مخلاف الاوليات فا: 8 صادقة البئة ٠‏ وربما مختص اسم المثهورات يمالا تكون قينية 
ا م القول ا على جرد الثهرة بل هذا القول 1 
عل ا المنهورات المقيقة ولسيق مشهوزاك اذى ارا ىكتو نا الثائل الاسهر ردان 
ولو كان ظالما انتهى ٠‏ 
( الاشارة ينذا «ديمى وص قسمان اشارة عقلة واشارة حسبة وللا شارة ثلثة معان ٠‏ 
الاول المعنى المصدرى الذى هو فعل اى تعيين الشى؛ بالحس ٠‏ الثانى المعنى الحاصل بالمصدر 





الشكر ةق" العين المقبور سبير 
اللغوى اعم من العزفى لان صرف العبد يع ما انم الله الخ يصدق عليه انه فل يشعر 
بتعظم الام سيب الانعام ولا سمكس كم لا ختى لان اللغوى 6 يكون لله تعالى كذاك يكون 
لغيره:قال عليه السلام من لم يشكر الناس لم يشكر الله سلاف اعرف فاته مختص نا لله 
تعالى وكذا الخال بين امد العرفى والشكر العرفى كا لاعنى » 


) الشكون /( من برى #زه عن الشكر » وقل هو الاذل وسعه فىاداء الشكر شاه 
واسائة وجوارحه اعتقادا واعترافا وعملا . وقدل الشاكر هن يشكر على الرخاء والشكور 
من يشكر عل البلاء » وقبل الشاكر من يشكر: على النظام :والشكور من يشكن على المع 
كذا فالجرجانى ٠‏ ظ 

(التضر) بالفتح ولسكون الهاء ماه وقد سبق فى لفظ السنة فى فصل النوخ ماك السن 
مع سيان اقسامه من الشهر الشمدى والقمرى والْةيق والوسطى والاصطلاحى » 

( الشهور اعد اهل الشرع امم خبر كان من الآ حاد فى الاصل اى فى الابشتداء 
وهوالقرن الاول ثم اننشر فىالقرن الثانى حتىروته ججاعة لابتصورتنواطؤهم على الكذب 
فيكون كا لتواتر بعد القرن الاول ٠‏ والمقصود من الآ حاد هو ابر الذى يرويه واحد 
او اثنآن فصاعد! لا عيرة لاعدد قنه فلار ج عن كبونه خير احاد بان كان المي «تعددا 
بعد ان لم باغ درجة التواتر والاشتهار » وقيل هو ماتاقوه العلماء نااق.ول ذا فى بعض 
شروحالحساى» فشر حالخبة وشرحه المثهور مالوطرق واسانيدصورة باكثر مناثنين 
اى الثلثة فصاعدا مالم تمع شروط المتوائر وسنى بالمستفض علىراى حماعة منالفقهاى» 
ومنهم هن غابر بينهما بانالمستفيض يكون فى ابتداله وانتهاله سواء والمثهور اعم هن ذلك ٠‏ 
ومنهم من قال ان المستفيض ماتلقته الامة بالقبول. بدون اعتبار عدده واذا قال لنو بكر 
الصرفى هو والمتوائر بعنى واحد . ثم المنهور كا يطلقعلى مام كذاك يطلق على مااشتهر 
على الالسنة فشتمل ماله اسناد واحد فصاعدا وما لابوجد له اسناد اصلا انتهى » وفى 
الاتقان القرأة المثهورة ماصح سنده ولم باغ و المتواتر ووافق العربية والرسم 
واشتهر عند القراء فلي يعسدوه من الغلط ولا هن الشواذ انتهى ( فائدة ) اختلف 
فى المثهور فبعض احاب الشافنى على اله ملحق مير الواحد فلا بشيد الا الظن ٠‏ وابوبكر 
الخصاص وججاعة من احصاب الى حنيفة على انه ل المتواتر فيثيت به علم البقين لكن 
نطريق الاستدلال لا بطريق الضرورة ٠»‏ وعسى ن انان من اتاب الى حنيفة على انه 
بوجب ص طمائنة لا ع شين فكان دون المتواتر فوق خبر الواحد حتى جازت الزيادة 
به على الكتاب وهو اختياز الامام قاذى الى ريد وعامة المتأخرين » قال انو النشر حاصل 
الاختلاف راجع الى الاكفار فد الفريق الاول من اصحاب ابى حنيفدة بك فر جاحده 








ا اميه 

0 03 100000 ١ 
0 لاسرال‎ .١0- (4 

ادن ديدي 


لم الشعوره الشعيرء ٠‏ الشكر 


( الشعور ) يعدن نهو ادداك الفىة اهن غراتنات وهذل حك و2 [١١‏ 
مراتب ودول النفس الى المعنى فاذا حصل الوقوف قبل لذلك تدور فاذا بتى ذلك محيث 
لواراد استرجاعه امكنه ذلك قبل حفظه ولذلك الطاب تذكر ولذلك الوجدان ذاكر 
والتذ كر من خواص الانسانكالذك ركذا فى بحر الجواهى ٠‏ وى الخفاحى خاشية البيضارى 
فى تفسير قوله تعالى وما خدعون الا انفسهم وما يشعرون الآية الشعور الاحساس اى 
الادراك بالحس الظاهى » وقد يكون ععنى الع . وصرح الراغب اله مشترك بنهما . 
وذهب لعضهم الى ان اصله هذا وذاك مجاز منه صار لشهرنه فيه حقيقه ع فية » والمشاعن 
الحواس ولها مغان اخر كناسك الحج وشعائره انتهى وقدمى فى لفظ الذهن فى فصل النون 
من باب الذال المعجمة ان المشاعى هى القوى الدراكة اى النفس و الا ثما بل حميع ١أقوى‏ 
العالية والسافلة » 


( الشعيرة ) بالقيم جو وقد بطلق .عل يوزن سبتة خرليل وقلابوق فالققط اللقال 


( الشكر ) الم وسكون الكاف لغة هو اد وعرقا هوفع سل يشعر تتعظيم الع يدب 
كونه منعما ء وذلك الفعل » اما فغل القلب اعتى الاعتقاد باتصافه بصفات الكمال. واخلال 
اوفعل اللسان اعنى ذكر ما بدلعليه » اوفعل ال+جوارح-وهو الاتيان بافعال دالة على ذلك ٠‏ 
وهذا شكر العبد لله تعالى وشكر الله لاعبدان بى على العبد شول طاعته وينم عليه #قابله 
وك مه بان عداده هكذا فى تعر شتات الج رجاتى #* والشكر عرفا صرق العبمد جيع ما ام 
الله عليه من السمع والبصر وغيرها الى ما خسلق. له واعطاء لاجله كصرفه ١‏ نظر الى 
مطالعة مصئوعاته والسمع لل ما تلقى ماينى عن م شنم أنه والاحتتاب عن مهنابه »ودر 0 
خائف در كفة هزد هم م اورد شكر اهل ال ببشتر درمصايب وبلايا بود از هموم 
وتموم كه راضى باشند از ابنجا قوى باشندكه خبر از غم وشادى ندارند ازتم وشادى 
ومحنت وراحت آزادانند انتهى ٠‏ ثم الفرق بين الشكرو امد اللغو بين ان امد اعم منه 
باعشار المتعلق فان متعلقه النعمة وغيرها ومتعلق الشكر النغمة فقظ والشكر اعم من الخد 
باعتار المورد فان هورد الشكر الاسان والْنان والاركان ومورد اخمد هو اللسان فقظ 
فكان ينهما موم وخصوص من وجه وكذا الخال بين الشكر والمدح سواءكان المدح اعم ٠‏ 
من ابد او مرادفا له وكذا الحال بين امد الاغوى وبين الخمد العرفى وكذا الحال بين 
الشكر العرفى والمد الاغوى والشكر الاؤى واد ا'عرفى مترادفان م عرفت هكذا ستفاد 
هن شرح المطالع وحواشية . واما الفاق, بن الشكر الاخوى والمرف اقول لالش 





الشاعى ٠‏ الشعر 4 
انم ما يكون من ذلك الجخنس ء الثانى الرمل وهوالمجزو رباعيا كان اوسداسيا لانه اقصر 
عن الاول فثبه بالرمل فى الطواف وقد يسمى هذا ايضا قصيدة ٠‏ الثالث الرجز وهو 
ماكان على ثلئة اجزاء كبغطور الرجز والسريع سمى ذلك اتقارب احزاله وقلة حروفه 
نشنها بالناقة التى فى مشها ضعف لداء يعتر بهااء عازه الرابع لقف وجو المبوك وا كت ماخاء 
2 ترقيص الصبيان واستقاء الماء من الا بأد واتما بدعى الرامل شاعرا اذا كان الغالب على 
شعره القصمدة اعنى القسمين الاولين فان كان الغغالب عايه الرجز سمى راجزا انتهى 
كلامه ( فائدة © ١‏ كثر بر الندكه شعر از بيك بدت كر نراشد و بدت دو مصراع است كذا 
١‏ ف وض سبق » واللمعر عند المتملقيين هو القبأس المركب هن مقدمات محصل للنفس 
هنا القض اوالسط وسمى قياسا شعريا م اذا قبل لمر باقوتية سادة سيالة تنسط النفس 
ولوقبل العسل صرة مهوعة تنقيضء والغرض ننه ترغيب الافس وهذا معنى ماقيلهو قباس 
«ؤلف من الكيلات والخسلات تسمى قضانا شعرية » وصاحب القباس الفبرى لاحوة 
شاعى! كذا فى شرح المطالع وحاثية السيد على ايساغوجى ٠‏ 


)0 الشاعى ) عند اهل العربية من بتكلم بالشعر اى الكلام الموزون المذ كور وعند 
المنطقين من بتكام اليا سالشعرى وقدع فتهما » قالوا شعراء العربءلى طيقات » جاهليون 
كاض ى” القيس وطرفة وزهير » مخضرمون وهو اى اضرم من قال الشعر فى.الحاهلية 
ثم ادرك الا سلا مكلبيد وحسان ٠‏ وقد يقال لكل من ادرك دولتين واطلقه الحدئون على 
كل من ادرك الجاهلية وادرك حيوةا لنى دلى الله عليه وَسَل ولست له كية ولم يشترط 
بعض اهل اللغة أنى الصحبة وقد مى فى فصل اليم من اب الخاء المعحمة ء ومتقدمون 
وبقّال الا سلاميون وهم الذين كانوا فى صدر ا كر ير والفرزدق + ومولدون وهم 
لابشا . وتحطون 0 دن العيد هر كابى 0 0 وواخززوكن 2ت 
كا يستدل بالماهليين والمخضرمين والاسلاممين بالا تاق ٠‏ واختلف فى الحدثين فقيل 
لايستشهد بشعرهم معطلقًا واختاره الزخشرى ومن حذا حذوه + وقبل لا إستثهد لشعرهم 
الآ جعلىم عنزلة الراوى وم لعرف أنه لامساع. فيه سوى الرواية ولامدخل فيه للدراية هذا 
خلاصة ما فى الف اجى وغيره اليكواتى التضاوى فى تفسير قوله كلما اضاء لهم مشوا 


فيه الآ" به 


) الشعر ) إل فالسكون ٠وى‏ ه والشعرالزائد شءر زائد مخالف للمنايت الطيعية 
بن يكون منبته عير .وضع الاشفار بل بكون قريب ممابلى العين ٠‏ والشعر المحقلب شعر ينبت 
فى الجفن عند موضع الاشفار ويكون رأسه منقلءا الى دأخل العين ٠‏ والعروق الشعرية 
عروق دقاقكالشعر 'شت هن محدب الكد كذا فى بحر الجواهص ٠‏ 





انك اذا نذبعت كلام الناس فى الاسواق تمد فيهما يكون موزونا واقعافى بحر من بحور 
الشعر ولا يسمى المتكلم به شاعى! ولا الكلام شعرا لعدم القصد الى اللفظ اولا . وههنا 
لطيفة وهوان النى عليه السلام قال ان من الشعر لحكمة يعنى قد شّصد الشاع اللفظ 
اولا فيوافقه معنى حكمى م ان الحكيم قد بقصد معنى فيوافقه وزن شعرى لكن الحكيم 
بسب ذلك الوزن لايصير شاعنا والشاعن سيب ذلك الذكر الصاير مايا ةي 
النى عليه السلام شعره حكمة وانى الله كون النى شاعن! وذلك لان الافظ قالب المعنى 
والمعنى قلب الافظ وروحه فاذا وجد القاب لا ينظر الى القالب فيكون الحكم الموزون 
كلامه 10 ولاخرجه عن الحكمة وزن كلامه و الشاعى الموعظ كلامه 0 هكذا 
ذكر الامام الرازئاق القسر الكى فى سورة بي تقس توه تال زا طلا 11 ا 
وباحملة فالشعر ما قصد وزنه اولا و بالذات ثم سكلم به مراعى جانب الوزن فيتبعه المعنى 
: فلا برد ماّوهم من ان الله تعالى لا كنى عليه خافية وفاعل بالاختيار فا لكلام الموزون 
الصادر عنه سبحاءه معلوم له كمال 5 ونه موزونا وصادر عن قصاد واختيار فلا معنى لنى 
ان وزنه مقصودا لان الكلام الموزون وان اشدر عنتما بطر المللاد وا<تيبار لكن م 
يسدر عن عضيد اولى وهو القم ود ههلا امل فدز لكر الحبى فى حاشية شرح 
الموائف د قادة ."لا 0 بالشعر اذا كان 'توحيدا او<ما على مكارم الاخلاق من حدهاد 
وعبادة وحفظ فرج وغض بر وداة رحم وشيه او مدحا للنى عليه السلام والصا لين 
بما هوالحق وكان انو بكر وجمر شاعرين وكان على اشعر الثلثة ولما نل والشعراء بعهم 
الغاوون الآاءة جاء حسان وابن رواحة وغيرهم الى النى صلى الله عليه وس وكان غالب 
شعرهم 'توحيدا وذكرا فقالوا بارسول الله قد نزلت هذه الآ بة والله بعلم انا شعراء فقال 
عليه السلام ان المؤمن مجاهد بسيفه ولسانه وان الذى اترءونهم به نضح الثبل ونزل كذا 
دك را حمد الرازى فى فسيره ه وفى البيضاوى ايضا مثله حيث قال والشعراء شّعهم الغارون 
الم ترانهم فى كل واد يمون لان١‏ كثر مقدما مهم خيالات لاحقيقة لها واغلب كلما ممم 
فى النسيب بالحرم وذكر صفاة النساء والغزل والابتهاء وتمز يق الاعراض فى اأقدح فى 
الانساب والوعد الكاذب والافتخار الباطل ومدح هن لا يستحقه والاطراء فيه ثم قال 
قوله الاالذين آمنوا الآءية استتاء لاشعراء المؤمنين الصالجين الذين يكثرون ذكر الله ويكون 
أكثر اشعارهم فى التوحيد والثناء على الله والحث على طاعته ولو قالوا موا ارادوا به 
الا نتصار ممن غياهم مكا خْة غماة المسلمين يمبدالله بن رواجة وحسان بنثابت وكعب بن 
زهير وكان عليه السلام بول سان قل وروح القدس معك انتهى ٠‏ التقسيم دكرق 
بعض الرسائل العربى اع-لم ان اا الحسن الاهو ازى ذكر ل ان الشعر 
عند العرب يتقسم اربعة اقسام . الاول القصيدة وهو الوانى الغير الجزو لانهم قصدوا به 








الشر ء الشطز » التشطير » الشعر م 


| |11 ]رانك التعديد شد اير وقدسق فيفصل الراء من باب الكاء السحنمة + 


(الشطرء) العم وشكون: الغلا المهملة غنداعسل العروظن عض النصنتث من ١<داء‏ 
الدائرة كذافى رسالة قطب الدين السر '"خدى *» وفى عنوان الشرف المشطور ماذهب شطره 
انتهى اى هو دائرة ذهب نصقها وان شت قلتبدت ذهب نصفه او بحر ذهب نصفه ولذا 
شال البيت فشطور والرحز مشطور ولذا وقدع فى بعض الرساثل المشطور بيت ذهب 
نصفهءه ومشل له وله الا ثى فى الهوىه + أو ذقنهلم © الى وم ذا البسنت 
من السيط المنطور ,» 


( التشطير ) كاتصريف علد إمض لفل المديع قم من السكم ما عرفت فى ياب 
السين المهملة وهوجعل كل هن شطرى اليدت سحعة خالفة لاختها اىللسحعة التىفىالشطر 
الآخر ء وقولنا سحعة مفءول ثان للجعل اء على انه وزان إسمى كل فقرئين «سحعتين 
سحعة تسمية للكل باسم ال1زء كقوله * شعر ٠‏ ند بير متم الله منتقم ه لله مستغب فى الله 
انقب ء مس تغب اى راغب فها شربه من رضوان الله مىشّب اى منتظر ثوابه او خائف 


عقابه فالاول سحعة مبتنية على اليم والثانى على الاء كذا فى المطول * 


)ادر وسكون ا لين لفة اكلام الموزون المقنى ك فى النتتحن وعد اهبلق 
العربية وهو الكلام. الموزون المقنى الذى قصد الى وزنه وتشفيته قصدا اوليا والمتكلم هذا 
الكلام يسمى شاعن! فن قصد المعنى فصدر عنهكلام موزون متنى لابكون شاعنا الاترى 
ان قوله تعالى لن ثنالوا البر حتى ا تعالى الذى انض ظهرك ؤرفنا 
لك ذ كرك فانهكلام موزون مقنى لكن ليس بشعر لان الاتيان به موزونا ليس على سبيل 
القصد يعنى لبس مقصوده تعالى ان 1 هذا الكلام شعرا على حسب اصطلاح الشعراء 
ولذا قالالله وماعلمناه الشعر وماشتىله ان هو الا ذ كر للءالمين[؟] فان الشاعى يكون المنى 
. منه أنابعا للفظ لانه سّصد لفظا يصح به وزن الشعر اوقافيته فبحتاج الى التخيل اءنى يأى 
به لاجل ذلك اللفظ فاذا صدر منه كلام فبه متحركات وسا كنات يكون شعرا لانه قصد منه 
الاتيان بالفاظ حروفها متحركة وساكنة كذلك والمعنى شعه والمكيم قصد المتى ؤناء على 
تلك الاافاظ فيكون الأفظ منه تبما الى 3ل عداو صدر من ١‏ الى طلا امنيا كلدم 
0ل سل لاكون شط لميم قصدء الى اللنظ قصدااولاء كا روى ان النى 
الو ]نه عليه وس حين اصيبت اصبعه بالقطع والحرح عند عمل من الا عمال دون ل 
قال تحسرا وحزنا هل انت الا اصيع دميت + وفى سخيل الله مالقت ٠‏ وهنذا لاسمى 
شعزا لعدم القصد وقد مي فى لفظ الرجز فى فصل الزاء من باب الراء ٠‏ و يويد ما ذكرنا' 
]1١[‏ نظ الآية ان هوالاذكر وقرأن مبين ( لمصححه ) 











2 ب). ْ 3 3 2 ْ ظ -_- 
ف أ 5 في 3 5 7 0 2 
حم كس جسم ولد جع نك ساسع جزمن مسي ا 2 د 4 د 3 ب 0 
ا > ولد + ال 
0 2 5 5 : 5 :2 ع 0 00 


000 7ع 


14 الشثر ه الشحرة ٠‏ المشحر ٠‏ المشحرالمطير 


المقبول مخالها لمن هو اولى منه والمقبول اعم هن ان يكون ثقة او صدوقا هو دون الثقة » 
والثالث مارواء الْقة تخالا لما رواة من عو اوثق منه وهنا اخص من الثاق؟ ان مان 
اخص هن الاول » والرابع 2ن سوء الحفظ لازما لراو به فى حميع حالانه فان كان سوء 
الحفظ عارضا يسمى#تلطا ٠‏ والمقصود إسوء الحفظ ترجح جانب الاصاية على جانب الغلطه 
والخامس مابتفرد به شيخ ٠‏ والسادس مايتفرد به ثثقة ولا يكون له متابع . والسابع وقد 
ذكره الشافبى ما رواه الثقة مخالفا لما رواه الناس انتهى . وفىالا نقان الشاذ من القراءة 
مالم يصح سنده كقراءة ملك بومالدين بصيغة الماضى ونصب نوم واياك تعبد إصبغة المخاطب 
الحهول » : 
يي[ فصل الراء 4 

(النضن) تح الشين والتاء المثناة الفوقانية فى اللغة العيب و النقصان وعند اه لالعروض 
هو الخرم بعد القنض فى مفاعيلن كم ان الثرم هواطرم بعد القض فى فعوان كذا فى بعض 
الرسائل العربى فببق بعد الشتر هن مفاعيلن فاعان والحزء الذى فيه الشتر يسمى اشتر ما 
فى عروض سبنى والمنتخب فعلى هذا بحمل كلام عنوان الشمرف حيث قال الشتر اجماع ارم 
والقض وقد .عرفت ايضا فى لفظ الثرم فى باب الثاء المثلثة ء 
( الشحرة ) الانسان الكامل مدير هيكل المسم الكلى فانه جامع الأقيقة منتشر 
الدقائق الى كل شى” فهو شحرة وسطية لاشرقية وجوسة ولا غرسة امكانية بل امس 
ببن الاين اصلما ثابت فى الارض السفلى وفرعها فى السموات العلى ابعاضها الجسمية 
عروقها وحةا ئقها الروحانية فروعها والتحلى الذاتى المخصوص باحدية جع حقيقها الناتج 
فها بسر انى انا الله رب العالمين ثمرتما كذا فى المرجانى . 

( تعر 9-066 الم المشددة نزد شعراء داخل اسنت در موشح وان حي آيبت 5 
ا 1 ا اي د أن بت اصل كونندويعد ازيك طرف 
بيت اصل هم از لفظ اول أن بيت بيتى انثا كنند و نو يسند وجنين در طرف دوم 
4 لفط دوم آن ميت إصل فى حيكر الغا كلد ورف ل در بن فرع كوثى دو لفظ 

ز بست اصل است باز از دث صل سوالفنة در صد ببت فرع درهى دو طرف ده 

00 
(المشجرالمظير) بالياء امثناة التحتانية نززد.شدان عباوت است ازآ نكه. ور حشوابيات 
مشجر أاورند: ودر صدر نام برندكان منويسد وصورت شان « ) درنقش أووند ان را 
مشجر مطير متصور ,نامند هكذا فى جامع الصنائع وجون ازمثال مشجر مطير استعلام مثال 
مشحر حاصل مى شود بر مثالش اقتصار 0 ش 





لمعت" الشاذ 7م 


) المسد ( شح المناة التحتانية المشددة درلغت سناى اك شدء ودرا 4 رده 8 ف 
كن اللغات ٠‏ ونزد باغاء كلا ميست كه نقطهاى حروف منقوطة اوه-ه مستعليه باشند » 
كاله . شعر ء كفم لعي تومن شاه فو راز لم خوش نازع ازاد شوم . 
دا فى مع الصنائع » 
ظ -1 فصل الذال 6م 
١‏ الشتاذ) سدم الذان لنة التمزك وذ اغنتن الترئة 6الضرفين والحيتاة تايكون 
تالف القساس من غير ان ينظر الى قلة وجودهء وكررته ف الا تعمال حو قؤد-.:وآما 
ما قل وجوده فسمى نادرا سواء خالف القاس اولا كخز عال وما يكون فى وت هكلام 
يسمى ذعيفا كقرطاس بالضم فان اافصيح بكسر القاى كذا فى الماز بردى شمرح الشافية 
فى بحث تعبير الزائد بلفظه:. وفى .بحر المواج فى سير قوله تعالى كذلك مين الله لكم 
الآ نات الكلام الوارد قبل وضع القواعط:النحؤية ان غالفةقاعد:ة ]لكل او مهوي لسعى 
شاذا على اأصحيبح بحلاف ما ورد بعده فانه ان خاللف الكل سدنئ؛ منوعا وان :خالمب 
ووز اسم شاذا انتيل م وعقد المحدثين حديث رواه المقبول مخالفا ان هو اولى منه 
وهذا هو المعتمد وشَابله المحفوظ وهو مارواء اولى ٠ن‏ ذلك الراوىااقول و شرب مه 
ماقيل الشاذ ما خالف الراوى الثقة فيه حماعة الثقات بزيادة اونقص وباعملة فراوى الشاذ 
قوى وراوى الحفوظ اقوى منه يبمزيد ضبط او كثرة عدد لان العدد الكثير اولى بالحفظ 
من الواحد اوغير ذلك من وجوه الترجبحات وبهذا عرفه الشافيى وجاعة من العلماء » 
وقال الخايلى وعاءه حفاظ الحديث الشاذ ماليس له الا اسناد واحد شذبه اى تفرد به شيخ 
ثقَة او غيره شا كان ٠‏ من غير اثقة تروك لاشل وما كان عن ا 0 
لعثير الا غة 0 شتصر على الثقة » وقال أخا 6 اأشاذ هواط حديث. الدى تفرد 4 انه 
من الثقات وايس له اصل متابع لذلك الثقة : يعتير الخالفة ولكن قيد بالئقة ٠‏ قال اءن 
الصلاج اما ما 0 عليه بالشذوذ فلا اشكال فيه واما ماذكراه فشكل ما بتفرد نه العدل 
الحافظ الضابط كحديث انما الاجمال بالنيات هكذا يستفاد من شرح النعخة وشرحهومقدهة 
شرح المشكؤ ة والقسطلانى . اع ان النسبة بين الشاذ والمتكر العموم من وجه لاجتماعهما 
فى اشترا ط الغ_اافة وافتراق الشاذ بان راو به ثقة او صدوق والمتكر راويه ضعيف » 
وابن الصلاح سوى بننهما وقال المكر عنى الشاذ فغفل عن هذا التحقق كذا فى شرح 
النخية » وفى شرحه اعم ان النسية نارة تكتير بحسب الصدق وثارة محسب الوجود وثارة 
بحسب المفهوم والاخير هؤ المقضود ههنا » اعلم ان فىبغض الحواشى المعاقة على شرح الاخية 
قال الشاذ له تفاسير » الاول ماااف فيه “الراوئى لمن هو ارجح منه ٠‏ والثانى مارواه 
نالك ) «وكشاف » (١ه)‏ 





5م المشاهدة 


سوى كتب مختلفه نافتد والله مسهل كل اعسن » يداك شخص سل كه در وبا وطاعون 
عيرد ويادرتب يابعلت اسهال يا باستسقا يابا انتفاخ بطن وفات بابد يا بشكسان كشتى وجز ان 
در اب غرق شود با زير سقف خانه وباديوار باينا يا درخت باسنك واءثال انما فوت 
شود با در حالت ولادت فرزند وبا در درد زمكه ولد وى ببيرون نيامد وبا عقب ولادت 
از صدمة تولد ولد جانش برود با در راه سفر <ج با در غسبت كه كمى از.اقر يا واحبا 
در أن وقتحاضر تباشد ويا درسفز .ديكركه مسنون با منتحب باشد مانلشد سدفر براى 
ززارت مسذون راوضة متبر كة | نحضرت صَلى الله عليه وسلم وبا سفر بيت المقدس ويا سفر 
براى زبارت اولاء وبا شهداء ويا علماء وبا در سفر براى طلب ع-لم دين ويا براى طلب 
راه خدا بسلوك طريقت وطريق ساوك ويا در شب جمعه ويا در آنش يادر خط از كرستكق 
ويااز تشتكى واءثال انما ميرد نا درندة از شير وكرك وعاضك أن اورا بدرد با ورد 
ويامار وكرُذَمَ وامثال انما اوزا بكزد. وبا ظالمى اورا يكشد در اس معروف ونا بهى ملكر 
يحا. اوردو با راه زئان وبا دز دان اورا بكشند با كسى اورا خطاء كشته باد وبا باقسام 
ديكر مثل جارى مرى خطا وبا قتل بالتسبيب » خلاصه اذكه فعلى كه موجب ديت باشده 
يأكبى اورا زه داد ما هلاك شد ويا از برق يعى از نرق حان_روشى- افندك از هيت 
آل حان دهد وبا از اواز وعد كه ازصدمة .أن جانش رود وا از اقتادن ضاعقه ثمات 
اد ولادن عثق ميرد كدان أوث نت قسق وخور اك ياشيد ومقق حورا (ندنا بكر 
وشخصيكة دوام باوضوء باشد نا ١‏ تك باوضوء توديع حيات تمايد با درعينحالت تماز وصال 
باريد بس ان له شهيدان 0 اند كه در روز حرا اجر شهيدان اند شضله تعالى 
وابشان را غسل دادن وكفن بوشانيدن واجب است هكذا فى كتب الفقه والمتاوى 
والاحاد.يث ٠»‏ 


( المشاهدة ) م الادراك باحذى الحواس الظاهنة او البساطنة . والمشاهدات هى 


الحسوسات وقد تجعل اعم اواخص هنما وقدسيق فى ذعلى السين من باب الخاء ء وشارح 


اانجر بد اطلق المشاهدات على قضايا قباساتها معها . والمشاهدة عند.اهل الساوك رؤيية 
الحق سصر القلن هن بغير شيهة كأنة ر اه بالعين و مجى” فى لفظ الوصنال فىفصل اللام 
من ناب الواو » وو ركققل اللغات ميكو د شهود لضمئين زد سالكان ريت حق اسست. 


لق إءنى كاسبى كه از اتنب دا موهومات صدورى ومعنوى عور عكوده باشد و عقام ع 


توحيد عياتى رسيده وبديدء حق بين بحكم كنت بصيره الذى ببصر نه در صور جيع 
موجودات إبديدة حق مشاهذهى ايد حون خودرا وأمام موحودات را قاعم حق ميات 


لاجرم غير ية وائليزة از بيش نظرش بر خاسته باشد وهرجه بد حق يناد وهرجه 


دايد حق داند 3 








ا ا 
1# ىا وانمية كن ١‏ 
2-1 


اأشهند : : هام 


المقتؤلان ما اشير اأنه:فى المسوط وغيره فم شبداء فى احكام الآخرة ٠‏ والشمند فى الاصضل 
من الثوؤداى الحضور او من الشهادةاى احضو ر مع المشاهدة-اليصر از البصيرة ثم سمى 
..ه من قتل فى سبيل الله تعالى. انا حضون الملا نكة :اناه تنزل عايه الملا بكة واما ضور 
روك عنده “الى م فالمفرزدات فمؤ على الاول تعنى المفعول وعلىالثانى ععنى اأذاعل ]١[ ٠‏ 
وعَنّفَ الشهيد فى اعكام الدننا صاحب خْنْصن الوقاية يانه ماج طساهل باغ قثل ظلما ولم 

لمحت نه مال و الم ترادث » فالمسم اختزاز عن الكافر فغسل كذا قبل . وفيه انه لخب غسل 

كافر اضلا.واعا ساح غسل كافر غدير خربى له ولى م م فق اند لالى فاطق انه جنس 
فلا ترز به عن نثى” ٠‏ والطاه هن لسن نه “حنابة ولا حيرض ولا ناس ولا انقطناع 
احدما م هو المتنادر فاذا استشهد امنب يغسل وهذ اعند ابى حنيفة رح خلافا لما واذا 
انقطع الخيض وانفاس فاستشهدت فهو على هذا اغخلاف واذا استشهدت قبل الانقطاع 
تغسل على اصح الروايتان عنه 5 ف المشمعرات:[7] ه وقيد المالغ احتراز عن الصى فانهيغسل 
عنده اذا لثنمادة صفة مدح يستحق الانندان بعقل ولا عقل له يعتسد به فاذا قتل الجنسون 
غسل آيضًا عنده خلافا لهما [م] فعلى هذا خرّج النون ايضا مذا القيد فلاحاجة الى قد 
عاقل كا ظن » ولو قيل بدل بالغ مكلف يكون دنا ٠‏ وقوله قتل ظلما اى بان ش:-إداهل 
ارب او الى او قطاع الطرزق او المكاررون عليه فى المدنر لتلا لاح او غيزه اونمارا 
سلاح او خارج المصر بسلاح او غيره فاذائتل فى قتال هؤلاء / غدل ٠‏ واعدا قاك فثل 
لانه'اذا ماث ولو ف المتركة غسل » وَانها قال ظلما لاله لوقتل ترجم, اوقصاص اونءزابر 
او افتراس سبع اوسقوط: دناء اوغرق او حرق او طلق او#وهاغسل بلاخالاف "م لو قتل 
ليتى ا وقطع طريق اوتعذضب وقوله وم نحت به مال اى م حب عدلى القعاتل اوماقلته 
به اى بنفس ذلك!افتل مال اىدية فلا تضره الدية الواجبة بالصلح اولصيانة الدم عن اأهدر 
كا اذا قثل اخد الانوين ابه أن نحت فهما القصمتاص الا انه اسقط بالضلح وجزمة الادوة 
مدلا على ان فى شهادته ناتك قَ الكافى 5 وقولهوم برتث اى لم يصه شئ” من مرائق 

الخمووة هكذا يسستفاد. من جامع الرموز واليرجندى ء دافكةه شهيد بردو قسم اس 
أولا شهيد حقيق وتعزيت أن ٠فمبلا‏ كذ شت دوم شهيد: حكمى و ان سميار.اند ودر 
كتابباى فتاوى واحاديك تلفت است. لهذا .براى. ضلط واحاطه. انها را از اك كتب 
فقه وفتاوى واحاديث وغيره فراهم أورده در ين مقام مع كرده شد تاكافت مراجعت 
]١[‏ هذا مبى على ان يؤخذ من الشهود واما على انه من الشهادة فلانه مشهود له بالجنة او 

لان عليه شاهدا يشهد له وهو دمه ودرحه اولانه شاهد عل هن قتله بالكفن ( لمصححه ) 

[؟] وحاصله انها تغسل قبل الانقطاع فى الاصح ما بعده وفى رواتة لا تغب لل قبله لان الغسل لم 


يكن واحبا عليها م لو انقطم قبل الثلاث فانها لا تغسل بالاججاع ما فى المتزاج والمعراج ( للضححه ) 
[؟] لان السيف اغنى عن الغسل لكونه طهرة ولا ذنب لاصى ولا للءجنون ( لمصححه ) 








+ الشاهد . شواهد اق شواهد النوحند . شواهد الاششاء » الشهيد 


واما العرض على جيع الادوك ك ذهب اليه بعض اصحاب الشعافئ فتعذر اومتعسر.ء 
وضاحت التتقيح فتتمر بشهادة:الاصّكن ان كو للحكم ادل معين من نوعه بوخد فيهجذس 
الوصفت-او نوعه..ثاله الولاية على الثش الفغيرة. قبابنا عل "الولاة عن ١‏ أمكن الضغيرة وااءلةا 
الصغروص علة ملاتمة وثهادة الاصل. مو +ودة ههنا فان له اصسلا معبنا وهو الولابة على 
الكر الضغيزة توجد فى ذلك جدس الوطفياا ا يهف شور السك ١ ١‏ | ساقي اا 
الفكل ملام إشرط شهادة الاصل ٠‏ والتوضيح يطلب من التوضيح والتلوح ٠‏ 
( الشاهد. )سد النةهاء ماعرفها اناوعد ايفين نامز فى :افك ادق حل انق 
من باب التاء المثناة الفوقانية » وعند اهل المتحاظزة مابدل على فساد الدلك اتخامت : 
اولاسةازامه الال كذا فى الرشيدية ومهذا المعنى وقع الشاهد فى تعريف النقض الا حالى ٠‏ , 
وعند اهل العرسة الزَئى الذى يستشهد به فاثمات القاعدة لكون ذلك الجزثئى مناتنزيل 
او من كلام العرب الموتوق بعر باتهم وهو اخص هن المثال ونجى“ فى فصل اللام هن باب 
المي ٠‏ والشاهد عند اهل التصوف هو النحلى كم فى بعض الرسائل . ودر كششف اللغسات 
ميكويد شاهد زد سالكان حق راكويند باعتبار ظهور وحضور ز يرا كه حق دور اشياء 
ظاهس شده كه هو الظاهي عبارت از انست ودر عرف شاهد مرد .خر ب سورت را كو سند 
انتهى وازد منعحمان عل احم را كو سند 00 در فصل 6 زاى معحمه كت 
والدو ليرفذ عند اهل الرمل هى اربعة اشكال فى الزائحة تسمى بالزواه:وقدسيق ف كلهت 
الدال المه-لة من اب الزاء المعجمة ه وفى المرحاق الشاهد هو ف اللغة عنارة عن 1١‏ 1 : 
وفى اصطلا ح | لقوم الصوقّة عيارة عماكان حاضرا فى قلب الانسان وغل علية ذكرء 
كان الغالب عليه العلي فهو شاهد العم وانكان الغالي عليه الوجد فهو شاهد الوجد 35 
كان الغالب عليه الحق فهو شاهد الحق انتهى ٠‏ | 
( شواهد الحق ) هى حقائق الآكوان فانها تشهد بالمكون . 
( شؤاهد: التويحند )هئ تسئات الإاغلاء فان كن شو له السدابة«تعلين؟ اسن مشلاذ ببننا 
عن كل ماعداه م قبل م شعر ه فى كل * له اله لالرخل ا وا<داءه : 
) شواهد الاششاء ( اختلاف الا كوان بالا <وال والاوصاف والافمالكامرزوق يشهد 
على الرازق والحى على الحنى والميت عل الممبت واءثالها كذا فى الاصطلاحات الصوفية ٠»‏ 
) الشهند ( هوى الشررع يطلق عَننْ الشهيد فى احكام الدنيا مثل عدم الغس_لل وعغيره 


وهاو الشهيد الْقرتى شرعا ه ويطلق ايضا بطريق الاتساع على الغريق والريق والميطون 
والمطءون والغريب والعاشق وذات الطلق وذى ذات النب وغيرهم ماكان.امم 'ثواب 








اتشديد . الشهادة ء الشهود + شسهود الافصل 4# شهود ال حمل شهادة الاصول خم 


فرمود اول حضرت امام حسن دوم حضرت امام حسين سيوم خواجه كيل بن زياد 
جهارم خواجه <سن بصرى ٠‏ وقيل خرقة فقررا حضرت على ها بحسن بصرى داد. 
وازوى حهارده خاتواده ظاهى شد + وقيل خرقة حشرت بدؤ كبن رسيد حضرت ٠‏ 
ل شرن وتواجه كل نن .زياد كذافى من ا الاسرار . 

- فصل الدال 6 
( النشديد ) كالتصريف فى العرف امم للكيفية العارضة للحرف بالادفام وشابله. 
التخفيف . وعند اهل البديع هو التضمين ويسمى ايضا بالاعنات والالتزام وازوم مالايازم- 
مادق فل الون من باب الشاد المسحمة : 


( الشهادة ) بالفح والهاء الخففة لغة خير قاطع [1]ك فى القا.وس وشرما اخبار بحق. 
للغير على آخر عن شين وذلك الخبر يسمى شاهدا فقوا محق اى مال اوغيره مماشت. 
سل نآ تال ونحق النتعا الا اله يتحدل فى الثاذة فى حق مالى لاغير. 
كا فى اقرار الكرماتى ٠‏ وقولنا للغير اى حصل اغير ابر من كل الوجوه ما هو المتبادر 
فيخرج عنه الاذكار فانه اخبار لفسه فى بده وكذا دعوى الاصل لانه اخبار لنفسه على . 
درف الكل 8 ليس ارا لاض م نكل الوجوء . وقوتا على آخر راج 
الاقرار فانه اخار للغير على نفسه ٠‏ وقولنا عنشّين مرج لا خبار الذى هو عن حسيان . 
وتخمين ولاءد من قبد آخر وهوقولنافى مجلس الحكم اى مجلس القضاءك فىفتح القدير. 
ليرج ماليس فى مجلس الحكم فانه لاسمى شهادة كذا فى جاءع الرموز والبر جدى. 
وغبرها ٠‏ وعند الصوفية هى ءلم الملك م فى كشف اللغات ٠‏ [؟] 


لأ 
( الشهود ) رؤية الحق بالحق . 
( شهود المفصل فى الجمل ) رؤية الكثرة فى الذات الا حدية » 
١‏ ثيره المحمل ف المفضيل ) رؤية الاحدية لكر كذا والاصطلاحات ااصوفة م" 
١‏ شهادة الاصول ( عند اهل الاصول ى مقابلة الوصففب الملالم شوانين الشرع لتحقق : 
سلامته عن المناقضة والمعارضة 5 َال لا تحب الزكوة فى ذ كور الى فلا تحب فى انائها: 
بشهادة الاضول عن السو ية بين الذ كور والا ناث وادنى مايكنى فى ذلك اصلان ؛ 


) مختص يمعنى يتضمن ضرر غير المخير فيخرج الاقرار ( للصححه‎ |]١[ 

[ ؟] فى التعرفات وص ف الشتريعة اخبار عن عيان بافظة الشهادة فى مجلس القاضى يق للغير على 
1 3# فالاخيارات تلمك أو حق لاغير على آخر وهو الشهادة. او عق لا خير على اآخر وهو الدعوى ٠‏ 
او بالشكس وهو الاقرار ( للمصححه ) 








ا د 2ن ود 7 


41 الخ 


الى الله وكذا لايصلح للمشيخة السالك فقط فالصال لها اما المجذوب السالك وهو اعلى 
. واليق واما الغير اذوب ٠‏ وفى الاصطلاحات الصوفية الشيخ هو الانسان الكامل 
.فى العلوم الشمرعية والطررمّة والحقيقة البالغ الى حد التكميل فها لعلمه با فات النفوس 
. وامراضها وادوانما ومعرفته بدواتما وقدرته على شفاتما والقيام مداها ان اس:تعدت 
ووقفت لاهتداتها انتهى . فائدة ه اذاوصل المر يد الى الشيخ :شنى ان محتاط ولتهد 
.فى معرفة الثيخ انه. هل يصلح للشدخية ام لا.فان أكثر .الطالبين هلكوا فى هذا الممزل 
.بل هلاك عموم الماس كان بالاقتداء بالائمة المضلة وطرشّه ان يتفحصانه «ستةيم على الشرع 
وعلى الطرقة والْتيقة فانكان م.تدئا يعرف ذلك من افواه النان وءن احوال اجماءعة 
الذين شتدون هه وحبونه ولاتتكرون عليه فان علم انه لاسكرون عليه علماء زمانه و بعض 
العلماء مّتدون به وا كاس الناس هن الشيوخ والدنان سبايعونه وبرجعون اليه فى طلب 
الطرر شه ة والحقرقة م انه ماهر فى ذلك فيقتدى به ويعتقد فى قله ان لاشخ له عيره 
ولآتوصله الى الله الا هذا وهذا سمى توحيد المطلن وانه ركن عظم 8 دانك بى بودن 
- شمخ در هوا تساك شيخ قر يب باشد وزنده ياشد ومودوف ا واما اكر 
يعيد يود ورسيدن ندواند روا بودله 1 بر بدت وتكدت د وق را بكبرد نا دخلا كك 
فته اما ناندكة وين ترييت وت عخالف أن بير:ارادت نيت شسدانا ميد رايا بر ارات 
خللى نفاد وكذلك عد قات بير نمز روا تودكةه ازمر اراد واتربدت ديكرى بوه 
تماد واما آكر موصوف ما ذكر نباشد روا بودكه باوجود أن بير ارادت يبر “ريدت 
. ديكرى را بكيرد ٠‏ فقد ذكر فىفتاوى الصوفية موز للمريد ان يكون له المشاع فىالدحية 
-والارادة والارشاد ولانحب عليه ا نخد شيعا واحها البتة ولادتّ<اوز عذ-ه قال وقد 
باحدت قاهنه ا المسكلة ع اهلها فاستقر الاص على ذلك فصارت مس ملة المر د مسكلة 
«التلميذ وللاقتداء تحتار الافضل مهم وهوكالاب اقيق وغيره كالرضاعى ٠‏ و فى فصوص 
الآداب أكر كمى از نادائى خود بجاهل باعبتدع و بأبكنى كه دزو اندك صورت بدعتى 
- باشد لاسشد ا اند وا او ارادت اؤرده با ازدست او خرقة باطلل كيده باشاد بابد كه 
باز مخدمت شيخ يحق رود ومحدد ازادث كد وازديت اوشرة. بوشداما كرام ندوف » 
شيخ قوام الحق ميفرمايد بشتوى علماء بالله مقتديابى كه بظن 6ل متابعت واقتداء نطررهّت 
70 بودند حون بعلامات ومعامله .كمال متانءت علماء طر شّت ومثةولى بغبر سان ايشان 
يمغلوم: شدكه :اهل اقتدا تتوديد وَاتَمن إمنت ازدروى لزت ك. أن اكداق ايان باز 
اند وبشيخ حقانى متوجه شوند نا حق تعالى كال روزى كند كذا فى جع السكولة” 
5 بدائكه جهار بير زد صوقيه ععارنست از حهار 2 <ضبرت على كرم ألله 
.وجهه خرقة خلافت فقركه اولا از رسول دلى الله علديسم بأو رسده بود بإإشان ارزانى 


باه 





الخ 13م 


بوقتص الاءه وشيخان» ومشيخة. ومشالخ ٠‏ ومث.وبغاء كذلك كذا فى الصراح [1] «.وفى 
. جامع الرموز فكتاب الصاوة فىفصل.وسن للمحتضر المشاع بالياء ججع المشيخة شتح اام 
وكلكان ما مكيو رة مع سكو ناماو سا كن مع فتحها هى اسم جع فان الا شياخ والشيوخ 
جمع لاشخ وهو من حسين اوا<دى وحتسين او احدى وستين الى اخرااعمر وقديعير به 
يما يكترعلمه لكترة تجارية ومعارفه . وفيه فىكتاب الصوم والشدخ الذانى من جاوز بره 
جمشينسمى به لفناء.قواه اوللقرب منه انتهى ٠‏ وقاليزجندى ناقلا ٠ن‏ النهاية الشيخ ١‏ افانى 
هوالذى يزدادكل بوم ضعفه الىموته والا لاكون شيخا فانا. والشيخان عند الفقهاء 
الأائية راد بسنا او حيقة. ايو موسفت سما بذاك لاعهمانايستاذان محمد وميم الله . 
والغحدثون. يظلقون الشييخ:على من بروى عنه الحديث: 5 يستفاد: من كينت ع الحديث 
| وقد سيق ف القنيية ان لدت هو الاسنعلة )لايل راكذا الشسخ والا.مام ».والشسخ 
عند السادكين هوالذى سلاك طريق اعلق وعنف الاوفوالمهالك فيرشد المريد ويشيراليه 
عا بنفءه وما يضره + وقيل الشيرخ هوالذى شررالدين والشريعء-ه فى قلوب المر بدن 
والطالين » وقيل الشيخ الذى يحب عباد الله الى الله وحب الله الى ء.اده وهو احب 
عباد الله الى الله » وقلى ١اشبخ‏ هوالذى يكون قدمى الذات فانى الصفات ٠‏ شيخ قطب 
تيار اوشى فرمود شبخ ‏ انست كه بوت نظر باطن ترتكار دنيا وجزءآن از.ذل ميد 
بيرد ا هيج كدورق ازغل وغش وفحش و الايشدنما درسينة او عاند ه سد محمد حستى 
كو دراز ميفرمايد اذكه بر اب ياهوا رود وآ نحه بكو بد هان شود وازصدان غيب 
لاق شود نه طعام خوره نه شراب شيخ نباشد شيخ أن باشدكه برو كشف ارواح 
وقبور شود وملافات ارواخ اندا شود و#لى افعال ودغات وظهور ذات بود ازعةبالما 
"كذشته ابن معنى نقد وقت باشد وانرا كه اوخليفه كيرد باندكه بدين صفات متصمفاشد » 
صاحب م السلوك كويدكه شيخ نزد ماهمون باشد كه مس:قهم بر شرع باشد ١أنحه‏ شيخ 
قطب الدين وسيد مد ميكوند باشد با ناشد ٠‏ والمشيخة م الدلالة والمقارة فى الطريق 
وشرطه ان يكون ءالما بِكْتَاب الله وسنة رسوله عليه السلام وادس كل الم باهلى للمشي<ة 
بل اشى أن يكون موصوفا نصفات الكمال وَمَعرضا .عن حب #الدئيا:والخاة وما :اشنة ذلك 
وان قد اخد هذا الطريق الى عن شيخ محقق تسلسات «تابعته الى رسول الله صدلى 
الله عليه وسلم وارتاض باصه رياضة بالغة من قلة الطعام والنكلام والمنام وقلة الاختلاط 
مع الانام وكثرة الصوم والضلوة والصدقة ونحو ذلك و باجخلة يكون متخلقا يخاق النى 
عليهالسلام ولايضاح للترمة والمشيخة اذوب فانه وان ذاق القضود لكنه م يذق الطريق 
]١1[‏ ف المختار جم الشدمخ شيوخ واشياخ وشيخة «وزن عنبة وشيخان بوزن غلمان ومشيخة 
بفتح اليم والياء بوزن متربة ومشايع ومشيوخاء بالمد وسكون الشين التهى ( اصححه ) 








ام التشر بح ٠‏ الشطح ء الشدخ . الشمراخية ٠‏ الشيخ 
وتزد اهل رمل عبارت است ان شكان اك بامليوة دا عرب ارد كن ورت لاك 
وبحى' فى افظ المئن شمرح ذلك فى نون باب الم 5 
( التشر يح ) بالراء المهدلة:فاللفة اظهار النى” وكشفه قال شرحت الفاءض اذا فسمرته 
ومنه تشمر بح الام وثى اصطلاح الاطباء عبار ة عن عل تعرف به اعضاء الانسان باعرا نما 
واشكالها واقدارها واعدادها واصنافها واوضاعها ومنافءها . والمئاسية بين المعنيين لاتحتاج 


الى التشر بح واما العم بكفية «باشرة التشر ع فهو ع توعان 0 التشمر بح المثث.لى 
عليه كناب جالينوس كذافى شرح القانوئحه , 


) الشطم /( عمارتست از كلام فراخ كفتن لى التفات وم.الات حناحه إعذى ند كان 
هنكام غلية حال وسكر وغليات كفته اند فلا قبول لها ولارد لايؤخذ ولابوآخذ جنالك 
ابن عن ى كوأيل انا امغر عنرنى سئتتن وبايزيد كويد سمحابى مأ اعظام شالى ومنصور 
كويد آنااطق ووجة قدم دوق اننيك 4 عي ابزاء معضوع كلى اك خابنا كدر اليل 
اثتادء باهذ ونوته غدء و3 اند تك اازااخل #عوقت حتادل عله ادها باقن ير أو را 
معى باشدكه ديكران ازان #<وب اند بس رد كردن الحاية رد لق ا ل الا 
آنست كه لا قبول لها ولا .رد لاضطراب الطرفين كذا فى مم .|اسلوك ٠‏ وفى تترفات 
الورجانى الشطح عبارة عن كلة عام_ا رائحة رعونة ودعوى يصدر هن اهل المعرفة 
باضطرار واضطراب وهو منذلات المحققين فانه دعوى 4ق شصح با العاراق لكن 
من غير ادل ١‏ لوق ابصيل 0 
-12] فصل الخاء 4ه : 
( الشدخ ) ب'فتح وسكونالدال المهملة هو تفرق اتصال فى طول العصب.وكسسرالرأس 
كذانى بحر الهواهى ء وفى شرح القانوئجه انكان تفرق الا تصال فى العصب طولا إسمى 
عقاوم شا سي انا وان 1ق فد بن فطلب 


( الشمراخية ) كروى اند از خوارج اعاب عبد الله بن شمراخ كذا فى الصراح . 
ومجوزون وطى” النساء برضاهن بلا نكاح و عثلون بالر محان كذا فى 'نذ كرة المذاهب + 
ودر نوضيخ المذاهب كفته شمراخيه فرزقة است ازفرق «تصوفة.مبطله مكو شد جون 
حبت قديم شود امي ونهى از بنده مي<يزد وايز باواز طبلى وسرود خوش دل شولا / 
وزنا ماح ميدارند و بصورت صسلاح وتآوى در اطراف عالم ممكرديد وافسباد ,ميكتتد 
وفتل ايشان مماح است ٠‏ 


( الشي ) بالفتح وسكون:ل'باة التجتانية بين بوجنيؤاجه .«.وج ولشياج بجع ل(وهسةباللكيز 





التشعيث ٠‏ الشج ٠‏ التشاج ٠‏ الشرح :م 
مز فص لالثاء المثلثة 6ه 
( الشحست ك ) بالعين المهملة كالنصر يف عند اهل العروض هوان شطع الوند امجموع 
0 الافى الحقيف والحتث كذا فى عنو ان الشنرف ومئله فى جامع الصنائع حيث قال 
تشعيث افكندن متحرك باشد از وتد #موع وان مخصوص است بفاعلاتن نا مفعوان شود 
وهكذا فى رسالة قطب الدين السرخسى قال التشعيث اسقاط احد متحرق فاعلائن ء اما 
| ار ندعب ليل فو فاءاتن فيقلالى فقعوان او العين كا هو هذهب الاخفس 
فق فالان فنقل الى “مفءولن ويسمى معنا كذافى الحرحانى » 
نز فصل اليم :4- 

٠0‏ انل والتشديد فى جراحة ]لأس خاسة فى الامل ثم استعيل في غير. 
من الا عضاء » الشجاج امع وفى شرح القانونحه نفرق الانصال ان كان فى عظم الرأس 
يسعى على الاطلاق شحة وشحاحا ه اعلم ان الشحاج عشسرة اقسام وذلك لان قطع الخد 
لايد منه لاشعحة وبعد القماع اما ان يظهر الدم اولا الثانى هوالحارئة وه النى #دش 
الحلد ولا خرج الدم والاول اما ان إسيل الدم بعد الاظهار اولا الثانى هو الدامعة وهى 
التى تظهر الدم ولا تسيله كالدمع فى العين والاول اما ان شطع بعض اللحم اولا الث-اتى 
هوالدا مية وهى التى تسيل الدم والاول اماءان يكون قطع ١‏ كثر الاحم الذى بينه وبين 
العظم اولا الثانى هو الياضغة وهى النى تقطع الخلد والاول اما ان اظهرت اللدة الرققة 
الائلة بين اللحم والعظم اولا الثانى هوالتلا حمة وهى اتى ,تأخذ فى اللحم والاول اما ان 
قتصر على الاظهار او بتعدى والاول هو السمحاق وهى التى تصل الى السمحاق وهى 
جلدة رقيقة بين اللحم وعظام الرأس والاق اما ان تحصر على اظهار العظلم اولا والاول 
هو الموضحة وهى اتى توضح العظم والنتاى أها أن #تصر على هر الغظلم اولا والاول 
1 امه وشىالى لكين العظم والثانى اما ان قتصر على هَل العظم وكويله منغير 
ردرة الى الخلدة الى بن العفلم 3 اولا والاول هو المنقلة وهى 0 تنقل العظام 
٠‏ بعد الكسر والثاتى هو الآمة وهى التى تصسل الى .ام الرأس وهو الذى فيه الدماغ.وهى 
العاشرة » وبعد هذه الشداع شجة اخرى وهى الداغة وهى التى رج الدماغ ولانبق 
الغس بعدها عادة فكانت قتلا لاشجة فلهذا لاتعد من الشحجاج هكذا فى الهدابةوالعناية » 


( التشنج ) التورا هق قافن در نتن عضب قح 'الاغضاء عن الاننناط كنا فى الوجز 
وخحر واس * 
0-0 دل اللاء 7 


) الشرح ( بالفتح وسسكون اراء المهء_لة 55 3 على اكشاده و سندا كرد 





٠/8‏ الشعب ٠‏ الشعبدة ٠‏ المنشعب ٠ه‏ الشغب ٠‏ الشدادة 


الريحانى هوالشيراب الصرف الطب الراتئحة ٠‏ وقيلهو خالض الصفرة او ارة او الخضرة 
متوسط القوام عطر الرا ئحة ج_دا طيب نالطع « قال الس_ديدى هو الشراب الرقيق 
الاخضر الاون الطيب الرائحة اللطيف القوام الصافى الصرف ٠‏ والشراب المغسول هو 
ابلالك م وشياتن الحضرم وشراب الاحاص هو شرنته عند الا طباء لاربه ه والفرق بنهما 
ان الشراب يقوم مع السكر والرب هوم العصارة بلا سكر كذا فى بحر الجواهض وغسيره» 
فلاشراب معنيان احد ها المشروب من المائعات اى السبالات وثانيهما المائع الذى نوم 
ع السكر ولذا قال فى بحر الجواهى الا شرية فى السيالات التى يطرح فيا السكر 
وماحرى مجراهاء والشراب عند الصوفة هو العشق + دركشف اللغات ميكو بد شرابٍ 
نزد ساالكان عمارت از عشق ومحبت و سخودى ومستى اسات كه از جلوة يحوب -قيق 
حاصل شود وساكت وسذود كرداند وشراب ممع نور عارفان اس ت كه در دل عارف 
صاحبٍ شهود افروخته ميكردد و أن دل را منور كند ٠‏ 


لالتمم) اعل ان كل صاعة كثيرة م ن الناس برجعون د اب مثهور يمس زا 
فهو شيب كدان ودوله القسلة وه ما اشّسمت فيا ]تسا تيسن قن سعة ومضر ثم 
اءمارة وه ما انقسمت فيا انساب القبيلة.كقر نش وكنانة ثم البطن وهى ما اهسمت 
1 الغخارة تك عبد مناف وبى مخزوم ثم الفخذ وهى ما اشسمت فها اناب 
البطن كنى هاشم وتى امية ثم العشيرة وى ما انقسمت فيها انساب الفخذ كنى عباس . 
وبى الى طالب والحى يصدق على الكل لابه للجماعة المتتازلة عر بع منمم [1] هكذا 
فى كلبات الى النقاء »ه 
(غاعينة) بالعين المهملة فر قهُ م ن الخوارج المحاردة صاب شعيب بن جمد وحم 
كالميمونية فى البدع الا فى القدر كذا فى شرح المواقف ٠‏ 


( المتشعت ) عبن المرقق عو اليد ني الاالمد ع من امحل الاو روم 
من الحروف الزوايد التى مجممها قولهم هويت السمان نحو اكرم او بتكز بر حرف العين 
1 26 000 2 
ص سان 3-2 المشاغى # 
) الشدا سة ة( بالمشناة التحتاسه فرقة 34 ن الخوارج الثعالية اكاب شمان 34 00-7 قالوا 
بالحيز واى القدرة إطاوئة كنا قْ شرح الموائف 5 

[1] وكلا تاعدت الاناب ارتفعت المرزاتب كذا فى الكل'ت" ( للصححة ) 








ااشيراب ئ ( ام 


من ألفواك واعلبوب ؤغيرها ومثله لفظ مى ,فى الفارسية كا قال قائل منهم » شعن ٠‏ فى 
ذاشدى خواران السام شيراب لخن 5 1 نا نش بمى رويد ايبن الهان ازراه أن لخن *« 
واما امن شؤتص عاء العنب اذا على واشدد وقدف بالز بد باجاع اهل اللغة وعليه حمل 
ماوقع قّ التنزيل واما اطلاقها على دك آخن باز مدن العيايك زول اآية ااتحريم 
بقلا يكن ان محمل ماانزل ساهًا على الحاز المستحدث وهذا عند الحنفية واستّدلوا بوجوه 


. الوجه الاول احماع اهل اللغة واهل الللم عل ان لفظية امن موضوعة لما ذ كر الميابفى 


الهداية والزيلبى والطحطاوى والير جندى وغيرها ٠‏ ءا انه اسم خاص باطباق اهل اللغة 
فها ذكرنا وهو النى“ من غهاء العنب اذا غلى واشتد وقذف ,لز بد.وهذا هو المعروف 
عند اهل اللغة واهل الل بس ها ان و الوه شان لف مال المي الوق 
بعر باثهم .الذين يشهد 0 وم المتنى فان شعره ناطق بان اسلى الخمر هوالعنب حيث 
ا طن دان تعلب التلانةتصرها مظن ابر مض لسن ف العنب:< والوحه 
اد ان كنة اخخر مشغرة بان المتب اصلها 6 قال. يذ تّالءنقود وت العنب ءه والوسيه 
الرابع ان لفظة ار خامة فى ما ذكر وغيرها من المسكرات سمي بانماء آخر تحو الياذق 
والمنصف والثلث والنقيع والنبيذ وغيرها واختلاف الاسماء يدل على ا<تلاف المسميات 
هكذا فى الهداية وغيرها ٠»‏ والؤجه الّامس قولهتعالى انى ارانى اعصر حمرا فالمقصود بافظ 
ار ههنا العنب لاغير باتماع المفسرين واتفاق العلماء المتقدمين والمتأخر بن من قبيل 


٠‏ الاق المسس عل السبب- والاصل التفق غله فى هذا البناب أن السيب ينتار للقسب 
مطلقا اى سواء كان السب ختصا بالمسيب اولا واما اسئعارة المسبب للسنب قلا لصح اا 
١‏ طن السب خخمصا بالسبب إنتئ: لانكون لذلك السب سيب آلخر 5 فى لفاظة أرقا نما 


الك :652 وناك لى ليها الى الكيرى اطنى.. وف الدرز الثييرات' ليلة 
كل ما يشرب مسكراكان اولا وشرعا مائع يسكر انتهى كلا مه ٠‏ والادول الى تخذ .نما 
الاشربة هي العنب والزهب والتمروكاك4وب كالخنطة والشهير والذرة والفواكه كالاجاض 
والفرصاد والشهد والفائيذ والاايان هاما الذي فُاحْدْ مندحمسة الى واللاذق والمتصف 
والمثلث والب<تجء والمتخذ من الززيب شيئان شيع ونبيذ . والمتخذ منالتمر ثلثة السكر 
والنقيع والنبيذ ٠‏ والمتخذ من الوب والفوا كه وغيرها ثى' واحد حكما وان اختلف 
امها من النقيع انبيذ العسل كذا فى الكفابة ٠‏ والاطساء اذا اطلةوا الشسراب ارادوا به 


ارو اذا قالوا الشسراب الممزوج ارادوا به ماءزج بلماء ومالبس بمدزو ج يسمى بالشراب 


الخالص. والصرفٍ اع ان لاسراب .اريع مراتب الحديث وهو الششرابٍ الذى لم يمض 


عليه -نّة اشهر وهال له العصيروالذى مضبتعليهاستة اشهر ولابزيد علىسنة سح الشيراب 


المنوسط والذى مغى عليه اربع سين الببد.مى القديم والمتوسط يبيكى العتيّق ٠‏ والشيرّاب 





ا رب " 2 0 رين بقاري 10111 
01 9 ل “66 ف 1 0 7 اليس . 
7 1 1 00 


+" +*لى/ التثدس . ااشري#الشربةاء الشسراب 


سنة الى انسع وعشز ن سئة + أوؤها كاب الإعان الشاب لغة من تدع تسرفائية و الكل 
من از بع وثلثين والشتسبخ من اند وحمسين الى آخر: العمر م فى التتمدة.. وذكر 
قَّ القاموس ان الكهل كن احدى وثاثين والشخ هن ساق الى اخنااعمر 3 


) النشبسب 50 درلغت 4 انام شاب وصفت معشوق وشرح حال ذو بش 
است ودر استعمال دعراء المت 2 دئت ‏ قر ديز كه كيد مثل اعشق ومعدوق :وفراق 
وامثال أن وشرح هرجال كه دهد مانند حال مكان ٠ءشوق‏ وجال ود وحال زمانوحال 
زمائيان و>و أن نا مدح ممدوح ائرا تشبيب واد ء وباطقله اسانى كه اوائل قصييده 
باشد ما مدح تمدوح وشتمل بن انحه خاطر خواهد 1 نشيس تامبد » وه رقصيدةٌ كه 
معتل باخدابر اسات تذحبك لازم بأست كه 1ر! حلص اورئد بس كرك وانتغال اماد 
اسلوب تشيبب سوىى مذح مدوح نوجهى مناسب وطرزى لطي.ف وهر قصيدة له درو 
تخلص نبود ائرا مقتضب كويند وهرقصيدةً كه از تشبيب خالى بود حناحه اشداء بمدح 
ند آئرا محدد نامند كذًا فى مجع الصنائع . وصا<ب جامع الصنائع تثبيبرا صرادف 
غزل ساخته ٠‏ ودر سير القارى ترجة صمح مخارى كفته تنبت آنا كوسنبله فحامن 
بيش از ذ كر مدائح ايانى ميا ورد. كه درآن ذكر دن وجال حبونى كند ‏ ونعضى مطالب 
بى” اورد عير از مدائحء٠‏ 

(ل:الشرب ) بالكسر وسكون الرناء'الشلة" . لعة الماء المشمروب نوها قبل اند لمةااضت أكاء 
اى الحظ العين ون الماء الخخازئ اؤالراكد لاحدوان اواماد فشيز الى هناء وشريعة زّمان 
الانتفاع بالماء سسقيا للمزارع او الدواب كذا فى جاءع الرموز ء و فى شرح الى المكارم انه 
شرعا نوبة الانشفاع بالماء سقيا للمزارع او الدواب والما ل واحد . وفى البر جندى المفهوم 
من أكثر الكتب ان الثسرب هو نوبة الا نتفاع بالماء سقيا للمزارع والمشاجر واما سق 
الدواب فداخل فى الشفة . 


) الشربه ( بالفتح والسكون قد :اراد الاطداء مما التناول سواء كان المتتاول متكانفا اولا 
ولذا َال الشنربة من دواء كذا مثةالا مثلاكذا فى بحر ال+واعي ٠‏ 


( الشراب ) فى اللمةكل ما يشربٍ من المائعات اىالذى لابتأتى فيه المضاخ جلالاكان 
اوحراما والاشربة اجمع وفى الشسريعة هوالشسزاب ارام على ما فى جامع الرموز والحرام 
إشتمل ماحرم عند الكل او:اختافب فى حر مه ولذا وفع فى البر جندى 'المتادر 
منالشزاب:إفىعف الذةهاء مااحزم يلو احتلفب :فى جر.:“نشيؤط كونه امساكرا انتهن ٠‏ 
اعم ان افظ الشسراب يطلق. فى الغرف الام على كل مائع مسكر متتخذ من العنب وغيرها 





ا ا 
2 . بارا _, 


الشاب 6٠م‏ 


شرح المواقف فى بحث القدي ومثله وقع فى شرح العقائد للنسنى قال الارادة والمشيئة 
عارتان عن صفة فى الحى توجب تخصيص احد المقدورين فى احد الا وقات بالوقوع ٠ع‏ 


' استواء أنسسة القدرة ال الكل انتهى ه وقال |حمد حندى قّ حاشيته لافرق بان المشسسسة 
00 4 الكراسة حت جعلوا الشركة صفة واحدة إزلية د تمالىتتناول مأشاءالل 


هن حيث بحدث والارادة حادثة متعددة بتعدد المطلوبات انتهى وعلى مذهب اكيم هى 
ااعناية الازلية المسماة بالقضاء كذا ذكر المولوى عبد المكيم فى حاشية تمرح المواقف فى 
بحث القديم هذا ٠‏ والمولوى عند الرءةن اللاىى قال بتغاير المشرئة والا رادة ححث قال فى 
أأفص اللقمانية ان المشئة توجه الذات الالهية و حقيقة الثى' ونفسه امما كان ذلك 
الثى' او صفة او ذائا والارادة تعلق الذات الاامية بشتخصيص احد الجائزين هن طرى 


٠‏ الممكن اعنى وحوده وعدمه فالارادة اذا تعلقت الماهية ترجحنارة حانب و<وده وثارة حانب 


عندمه لاف المشئة فان متعلقها نفس الماهية من غير رجح احد حاندها فعلى هذا اذاتوجهت 
الذات الالية نو دفغة الارادة واقتضت تعلقها باحد طرف الممكن م هو مقتضاها لاسرعد 
ان سمى ذللك الأتوحه مشدنه ة الارادة فهذا الذى كا من الْتَقَدم الذاىق للمشيمة عل الارادة 
0 الا ختلاف فْ د 00 دون اذ غوا ام فرق هما واما من جهه 0 هم 
الاختسار 38 24 7 ا يا سبحدانه على النحو المتدور من اختسار 5 4 

الذى هو تردد واقع بين يق منهما ممكن الوقوع عنده فترجح ادها از بد 
مصلحة وفائدة لان هذا مستنكر فىحقه اذ لا,نصح لد به تردد ولا امكان حكين ختافين 
بل لامكن غير ماهو المعلوم المقصود فىنفسه ٠‏ فان قلت. فكيف يصح.قولهم ان شاء اوجد 
العالم وان لم يشاء لم بوجد . قلت صدق الششرظية لاشتضى صدق المقدم او امكانه فقوله 
انم ثُ غير صادق بل. غير تمكن ٠‏ وفى ا+رحانى مشية الله عمارة. عن تحلية الذات والعناية 
الساشة لامحاد المعدوم او اعدام الموجود وارادته عار عن #ليته لامحاد لدوم فالمشيئة 
اعم من وجه هن الارادة ومن بع مواضع استعمالات المشييّة والارادة فىالقر ان ع ذلك 


وانكان نحسب اللغة ستعمل كل مَنْهمَا قام الا خرن انتهى » 


0 فصل ٌ زاء الموحدة آ 2 
١‏ اس ) تعيض امواحكة لهة امن كرون طن ماين الثثثين الوزاززنميق أوالدباخ خوالمكن 


عدا لكهل وهوالذى انتهى شباءه واالشاب شوعا دن حمسن عتيئرة هده اى دن ول السلوع 


الى ثلثين مالم باغ عليه اأشيب والكهول دن ثلثشن الى لين والشيخ شرعا مازاد عسلى ْ 


, حمسين كذا فى البر جندى ناقلا ءن المغرب »' وفى جام الرهوز فى بان الصلوة بالماعة 


«الشابة بالتشديد. لغة الزائدة من تسع عشيرة سنة الى ثاث وثلثين سنة وشرعا ٠ن‏ حمس عشمرة 





+م/ المشدة 


شى” بالانفاق اعنى انهما متلازمان صدقا سواء كانا مترادفين اومختافين فىالمفهوم ولذا قالوا 
الثى' الموجود ولم يووا ؟ءنى الموجود لكن فىقرءه كال حاشية الخيالى المشهور ان معنى, 
الثى' هو الثابت المتقرر فى الأارج وهو معنى الموجود عند الاشاعىة فان الموجود هو 
الكائن فى الاع.ان وهذا عين المعنى الاول عندهم خلافا للمعتزلة فان الاول عندهم بتناول 
المعدوم الممكن دون الثانى انتهى» وباملة فالمعدوم الممكن ليس بثى* عندالاشاعىة كالمعدوم 
الممتنع وبه اى بماذهب اليه الاشاعىة من انه لا ثى* من المعدوم بثابت قال الحكماء ايضا 
فان الماهرة لاتخلو عن الوجود الخارحى او الذهنى نع المعدوم فالخارج يكون عندهم شيئا 
فى الذهن واما ان المعدوم فى الخارج وق الخارج او المعدوم المطلق ُى” مطلقا او 
المعدوم فىالذهن شىئ قَّ الذهن فكلا فالشسة عند هم تساوق الوحود ونساوءه وان 
فايرته مفهوما لان مفهوم الشيئية مة الع والاخبار عنه فان قوانا السواد «وجود مفيد 
فادة معتّدا ما دون السواد شى” + وقال الحاحظ واليصرية والمعتزلة الثى” هو المعلوم 
ويازمهم اطلاق الثى؛ على المستحلى مع انهم لايطاةون .عليه لفظ المعلوم فضا عن الثثى' 
وقد يعتذر لهم بان المستحمل إسحى شمًا لغة وكيلة لبي ليس شِيدًا عةنى انه غير 'ثابت لاع 
ذلك ولذا قالوا المعدوم الممكن ثى”* ععنى انه ثابت متقرر متحقق فى الخارج منفكا عن 
دفة الوجود ويؤيده ما وقع فى البيضاوى فى تفسير قوله تعالى ان الله على كل شى” قدير 
ففاوائل سورة البقرة من.ان بعض المءتزلة فسر الشى” مما يصح ان«وجد ترم الواجب 


والممكن ولا يع الممتتع ٠‏ وقال الاثى ابو العباس الثى' هو القديم وفى الحادث مجاز م 


وقال 5 هو الحادث » وقال هشام بن الحكم هو اسم وقال انو الحسين التصرى. 
والنصينى من المعتزلة البصريين هو حقيقة فى 00 مجاز فى المعدوم وهدذا قريب هن 
مذهب الاشاعىة لانه ادعى الاتاد فىالمفهوم ودعواهم اعم من ذلك كامس والبزاع لفظلى 
متعلق بلفظ الثى” وانه على ما ذا يطلق والحق ماساعدت عليه اللغة والظاهى مع الاشاعىة 
فان اهل اللفة فى كل عصر يطاقون لفظ الى“ على الموجود <تى لوقيل عندهم الموجود 
ثى” تاقوه بالقول ولوقيل ليس بثى” قابلوه بالانكار ولابفرقون بين ان يكون قديما او 
حادثا جسها او عيضا ونحو خلقتك هن قبل ولم نك شيا ينتى اطلاق الثثى” على المعدوم 
وواء والله على كل شى” قدير يننى اختصاصه بالقديم ونحواء ولاشولن 0_7 اتى فاعل 
ذلك غدا يننى اختصاصه بالحسم . وقول ابيد الاكل ثى” ما خلا الله باطل » وكل نعيم لا 
محالة زائل ٠‏ بننى اختصاص»ه الحادث هكذا استفاد دن شرح المواقف وحاشتته للمولوى 


عبدا لمكم فى بان ان المعدوم شى” ام لا وغيرها كحواثى الخيالى ٠‏ والثى“' عند اتحاسبين. . 


هو أ أعدد الحهول«المضروب فى نفسيه قَّ باب ابر والمقابلة 3 


(المفيئة )ء 00 مدهب المتكلم الارادة كذا ذ >" ر الولوى عبد الحكم فى حاشية 








السدرةالمامى ٠‏ سّدرة اذى م 00-6 


فىنفسها حسمها وبطون اعذاق فىالق فان القية معقولة باقة على عديتها ففو<ود اق 
٠‏ المتهود الظاهي سيا كذ فى ارجات .٠‏ 


: ( السدرة المعمى 4 التندار الاق وق 00 ف اكصق الخنة البهنا تهى 5 الاوللين 
والا" خرين ولا بتعذانا 9 حاوزها اخد سوى ردول الله صلى الله 0 و فى الدماء 
السّاذسة وفىالحديث الل عخز و" السياكة وحمغ بان اصلها فى الشادسة ومعظمها فى السابعة 
وى عن يكبن العرش هكذا فى جمع البحار ء و قيل' اليهنا يتهى ما يعر ج به هن الارض 
افيفيض منها والها شتهى ماعط به منفوقهًا فتفيض منهاء وى الحديث رفت الىسدرةالمهى 
فاذا نيقها مثل-قلال غير واذا ورقها مثل أذان الفزلة + وفى الديث الآآخر يسير الرأ كب 
لل الشنت) نانةاد را كك.فا فزاشل من 'ذهت كأن شدرعا القلاك". وقيل لى قتدرة " 
' محمل الل والخلل والغار من حميع الالؤان لوآن ورقة منها وضعت.فى الارض لاضاءت 
لال الارض وه طوق النى:ذكرت فىشورة الرعل هكذا فى معالم الاتزيل ٠‏ وكفته اندكه 
وى منتهى عى شود اعمال خلق 0 اتكان وا انها رول كدر اهس البى واذاخا 
اكه ماشود احكام وازدوى وقوف مك لامك و نوق منتهى مدثدود انه صعود 
تمكلق از عام تفل وتزؤل” ميك ند از عام اواعيةال أمن طلم روات ادل كلا دراحت 
معراج باز ماندن وجدا شد عبرئيل ا آن خضترت شن كفت يا خبزئل ائن جه تجائ 
ناز مائد و جندا شدن است١ان‏ حاى يت 3 دتوؤسك” تأواسرت”را لنها" كذلذة حبكل كلق 
لكت زذ ك2 و ستواختة كوم 2 ولو سدارة ألتبئ خهاز نتن ع ب نأندد 
دؤ در ناطن ودو ذر طاص ناتك دز"باطن اند.در عشت ى رونك و آنا نك ور نام اين 
526 وذرات اند هكنا فى مدارج اللوةه 


0 سدرة النى ( ولحق اسن ان 2 ا ذلى الله عليه وس شق شده نود 
وقصة | اكدرست و | حضصرت درسفرى درشب ناريك رش سواد كيم خواب الود 
7 ميرقت 5 بدرخت سدره رسيد ٠‏ هت سدره دونمه شد ا مرت سلامت أن 
أل ورت دحت ]ضرت همحنان درخواب ماند. ودرخت مين منفررج 
عاند وبه سّدرة النى ٠عروف‏ كشت هكذا فى مدارج النبوة فى الباب السادس . 
باب الشين المعجمة ‏ 
-0 فصل الالف :27 
اله ( بالفتح وسكون الثناة التحتائبة فى اللغة اسم لما يصح ان يعم اوحكم عليه اوابه 
موجوذا كان او :عدوما محالا كان او مكنا كذا قال الزخشسرى واما المتكلمون ذتد اختاذوا 
فيه فقدال الاشساعرة الثى* هؤ الموجود فكل شى” عندهم موجود 5 ان كل موجؤاد 





+. ور ٠‏ 4 سازى ب لسرا 


ن انواع العلو بالنسبة الى رواية احد لكب وه انّ.كون بين الزاوئ الى ا 
0 واله وس او الصحابى او هن دونه الى شيخ اعد لان كش للدت 1ن الخ 
ذل :مابين. احد اححان الكتن والنى صلى الله عليه و اله وَسل والصحانى اق من دونه 3 
كات ذلك الراوى ١‏ كر غددا منه بواسيطه رسمى مضائيحة كذ) فى الآان ا المسساواة 
7 هَل عدد اسنادك الى النى عليه السلام فى المرفوع اق الصحانى فى اأوقوف أو التأني 
١:‏ العلده فى المقطوع حرث شع بدك وبين الى -لى الله عامه وسلم اوالصحابى أو من دونه 
0 د مثل ماع بين احد اكداب ١لك:‏ كن : وبين النى هلىالله عايه وسلم أ والضحابى 
او «ن دونه مع قطع النظنّ عن ملاحظة رَجَالَ ذلك الاسناد الخاص 35 فىاعلى الرثية 
والمصافده هى ان تشع هذه المساواة لشيعذك لالك ٠»‏ وبعمارة اخرى فى الاسدواء مع تلميد 
احد اكاب الكتتب يعنى ان المصائحة هى أن َل عدد اسننادك الى الى علية السلام 
او الصحانى او التارى حت يكون الاسناد ف الرأوى الى أخره مساونا لانناد [عحد الاق 
الكتب مع تلميذه فيعلو طريق احد اسحاب 00 له المشكا واة قر جه 9] لاه .محرت 
مصافحة لان الءادة جرث فى الفتاك بالمصافحة بين من ثلاقئاء وباملة فآن وفعت المسَاواة 
أشحك فكون لك: مصافحة اذ كأنك لقنت و صافحت فاحَذك عن احد احات الكست 
كم ذلك ديك الذى زويت وان وقعت المساؤاء لشبخ شعفك كانت اهامح لشيدك 
فتقول كان شيخ صافح احد اكاب الكتب آاى مسلما مثلا وان كانت المداواة لشيخ 
شيخ شيعخك ا لشبخ شيذك تقول كان شخ شيحى ضافح معالما . ثم قال ابن 
الصالاح لانى على المتامل ان ف المساواة والمصافحة الواقءتين لك من ملت لاياتق اسنادك 
واشتناد - الا بعندا عن شيخ مس فلقئان فى الدحانى او قرسا فنه انتهئ فالقلة معثيرة 
فى المساواة بالأسنية الى رواتة احد اماب الكتب ولا تعتبى ححيث تتهى :اليه 8 مثال:المسأواة: ‏ 
ان رؤز الس اى..ثلا حديذا حو نه واونرادى سلى اله عليه وسلم احد عشسرنفسا فيقع لنا 
ذلك الحديث بعينة باستاد آخر الى النئ سن الله عليه وسلم شع يننا وبين النى صلى الله عليه 
واله دم احد عشير نفسا فنساوى > ن النسأى هن حيث العدد مع قطع النظر عن مالاحظة 
رحال ذلك الاسئاد فان وقع شا وين الى صلى الله عليه وس اثنا عشر نفينا كان سنا 
وين النساى مصافحة هذا كله خلاصة ماق شر ح النخة وشرحه 0 وعلى هذا ا لقياس 
تقع المصافحة والمساواة فى فن القراءة كا وقع فى الاتقان ٠‏ 


ل ) يطلق على معان منها ماعنفت ومنها العدد الذى اذا جع الكدور الخرجة ١‏ 
منه فحاصل المع يساوى ذلك العدد ويسمى معتدلا وتاها ايضا وهذا اصطلاح الحاسيين 
ونجى' فى لفظ العدد فى فصل الدال هن باب |لعين ٠‏ 


) السواء ( بطون اطق ق اقلق فان اينات اطلقة اسدتائز اطق تاق و للق لاضن 








الاسيفاء 5 التساوق 5 المساواة أءلى 


) الاستسقاء ( فى اللغة طلب الستى واعطاء ما يشربه والآسم السقنا بالضم ٠‏ وشرعا طاب 
ازال المطر من الله تعالى على وجه مخصوص عند شدة الخحاجة بان حيس المطن عذهم. 
وم تكن ألم اودية وانهار و ابار يشرنون مما ويسقون مواشهم وزرؤعهم كذا فى جامع , 
الرموز ٠‏ وعند الاطباء هو صرض ذومادة باردة غرسة تدخل فى خلل الاعضاء فتربو مما 
الاعضاء اما الظاهرة من الاعضاءكلها م فى اللحمى واما المواضع الذالية من النواحى التى. 
فيها تدبير الغذاء والاخلاط كفضاء البطن التى فيها المعدة والكد والامعاء واما فضاء مابين 
الشرب والصفاق ٠‏ واقس_امه ثلثة الالحمى والزقى والطلى المسمى بالاستسقاء الياس ايضا' 
لان المادة الموجبة لها اما ذاتقوام اولا اأثاتى الطبلى والاول اما انتكون شاهلة جميغ البدن. 
وهو الل<مى والا فهو الى وباخملة فالزق استسقاء تنصب فيه المائية الى فضاء الموف. 
سمى به تشبيها ليطن صاحهه بالزق المملو ماء ولهذا بحس صاحيه خفخفة الماء عند الحركة 
والاحمى استسقاء يغشو فيه الماء مء بع الدم الى جملة الاعضاء فيحتيس فى فى خلل اللحم فيرو 
سمى نه لازدياد 2 صاحيه من حيث الظاهص حلاف السين فانه ازدياد حشيقة 0 ريل 
يشمه الازدياد الحقبتق والطلى مايغشو فيه المادة الريحية فىيفضاء الحموف محففة فيها ولا تخاو 
تلك المواضع مع الر باح عن قليل .رطوية ايضا . وايضا الاستسقاء ينقسم الى مفرد ومركب 
لان تحققه اما ان يكون من نوعين فصاعدا اولا الثاتى المفرد والاول المركب اما من اللحمى 
والزق اومن اللحمى والطلى او الزق والطبلى او من الثلثة هكذا يستفاد من بحر الخواص 
وحدود الاصياض » 

) التساوى ) لواو فىالاغة معنى برابر شدن دوجيز وعند المتكلمين والحكماء هوالوحدة 
فى الم عددا كان او.مقدارا ويسحى بالمساواة اإضا كذا فى شرح المواقف فى محث الوحدة 
وعند المنطقيين عبارة عن صدق كل هن المفهومين على حميع مايصدق عليه الآخر ويسعى 
بالمساواة ايضا فالناطق والكاتب متساويان ء وقديطلق على الاشتراك فى الذاتيات اى حميعها 
ونجى” فى لفظ النسية فى فصل الاء الموحدة هن باب النون » 

)م المساواة ( معناها عند المتكلمين والدكماء والمنطقنين قد عرفت قسل هذا واما معناها 
عند اهل المعاق فيحى' فى لفظ الاطناب فى فصل اأباء الموحدة هن باب الطاء وهى واسطة 
يبن الانحاز والاطئاب ء وقبل هى دالاة فى الامحاز ٠‏ قال فى الاتقان المساواة لاتكاد وجد 
خضودا فى القر ان م و قد مثل لها فى التلخرص. وله تءالى ولا محيق المكرالمبى” الا باهله 
وف الايضاح شوله تعالى واذا رات الذين مخوضون فى اناتناء وتعقت بان فى الا به ااثانية 
حدذف مودوف الذن وف الاولى اطنناب بلفظ السئ* لان الى رَ لابكون الاسياً وانحاز 
ْ بالحذف ان كان الاساةاء غير مفرغ ١ق‏ باحد وباأقصر فى الاشكثناء » واما عبد المحدثان فى 
( ثالث ) «كشاف » (١ا١ه)‏ 





520 ااه رواسا ل 5 ورواالسيا ا إلا ام 0 ١‏ العام طلس لاني حكن 1 
1 1 7 5 7 100008 / 5 27 : 4 5 000 بدايةة 0000 
و ١‏ 3 . 000000 7 + حاف نوميد ب 
5 ك١‏ : 3 5 8 1 حل 9 


39 1 السرية. الساق . المساقاة 


مه ماله مالم باغ حمسا وعشرين سنة عنده وقالا يمنع عنه ماله مادام السفه قائمنا 
انتهى ]١[ ) ٠‏ ْ 

-12 فصل الماء :»م 
(السرية ) الف وكير اراء وتكلائد آلاد يطلق عل متاق ولد لبق سسها 0110 
الحش. فى فصل الشدين المعحمة من باب اليم وبعضها عجى” نقد الغزو فى فصك الواو 
من باب الغين المعحمة ٠‏ 


( الساق ( تزد صوفيه فيض رسانددكان عيب دكن را كو ند كه يكف رموز 
وان حقايق دلهاى عارفان را بمنور اقارنة )كناف سن ايناتن وفيه ايضا وساق انين 
صور مداه حماليه را كوسدكه از ددن ان سالك را حمارى ومدتى ح<ق سدا شود ».ودر 
كشف اللغات 56 مقصود از ساتى نزد سالكان بير كامل كل للد حق تعالى. 
ساق مقت كثقه شراب عشثق وحمت بعاشةان خود ميدهد وايشان را محو وفانى مو ندا 
وابن معنى را جز ارزباب ذوق وشهود دكرى كز عن بأد . 


7 المساقاة ( مفاعاة ل نالسق بالقاف وه + 7-0 أن إستءعمل رحلا فى ل او كرم : ليقوم. 
باصالاحها على ان يكون له سم معلوم مالءله. م دقع الشخر ىن هن لصلحه بتنظيف 
الدواق والستى وار انه وعيرها حزء شالع من 0 اى عم ولد منه رطية كانت مك , 
وذلك بان هول دئعت اليك هذه النخلة مثلا مساقاة بكذا وشول التاق شلت كني 
الا ناب والقبول ٠‏ والمقصود بالشحر كل نات با'فعل او يالقوة سق فىالارض سنة اوا كثر 
فشتمل اصول الرطية ونصل الزعفران وما عىس وردع فى فضاء مدقوعة وعيرها * ودن. 
قال هى دقع الشحجر والكرم ا اى بالعطف فقدسهى + وقيل هذا التفسير والتفسيرالاخوى 
'واحد هكذا يستفاد من جامع الرموز وشرح ابىالكارم نختصرالوقاية .. وفى الكفاية المساقاة. 
باطلة عند إلى حنيقة وحا" يزة عندها والكلام فبها كالكلام قالمزارعة وشرائطها عندها هى 
السرائظ الى #اللرارعة اما نان من لاقل لازنا سا النامل ركنا عن قينا 
الدافع رركا فى المزارعة 0 وهنا الشركة قّ الذارج تاها عو الضف والثلث والربعم 
ونحوها م فى المزارعة . ومنما التخلية بين الاشحار والء امل م فى المزارعة ٠‏ ودنها سان 
الوقت 'ائ: مدة المعاملة فان سدكنا عنها جاز استحسانا وضع العقد على اول مرة تكون 
فى تلك السنة فان لم مخرج فى تلك السنة تمرة اصلا تأتقض المعاءلة انتهى ٠‏ ) 

١‏ فى الكلنات سدققه كا الفاء معد وإضشءها قاصر ومصدز المتعدى سفاها والةا لقاصر ةقخ وهىو 
ضد الحم « والسفيه من ينفق ماله فيا لا شتى من وجوه التتذير ول" يمكنه اصلاه بالعّييز والتصرف 
فيه بالتدبير ه وحاصل تفسيز السفيه فى صفة المنافقين على جموع الاغاث انه ظاهى الخهل . عدي العقل . 


حفن اللي . شمف الراى ٠‏ ردىء الفهم . مستخف القدر . سريع الذنب . حقير النفس . مخدوع, 
الشيطان . اسير الطفيان . داتم العصيان . ملازم الكفران . لا الى با كان . ( للصححه ) 








١/68, ' السفقه‎ 


مع شَائها فىاقوة الحافظة واانسيان زوالها عنما حمعا معا . وقلى غذلتك ما انتاعايه 
لتفقدهسهو وغفلتك عماانت عليه لتفقد غيره نسيان ٠‏ وقيل الت 0 لاعلمه الانسان وا 
لابعلمه والنن.ان بلا غاب بعد حضوره والمعّمد انهما متراذفان ع الذهول فهوعدم استئنات 
الادراك -حيرة ودهشة ]١[‏ والغفلة 8 إدداك الى 3 و<ود ما هنضيه انتهى . ) 


---/ فيل الهاء ع م | 


( النيفه ( ان والفاء ف اللغة وهو اطاقة والدركة والاضطراب ومئه هواسفه 
اى هضطرب ٠‏ وعند الفقهاء والاصوايين عدارة عن <فة تعترى الاسان فشعثه على العمل 
مخلاف موجب العقلل والشرع ء والسفيه من به ثلاك الفة والاضطراب وعلى هذا المنى ينى 
الفقهاء منع المال من السفيه و وجوب الحخر ونحو ذلك ٠‏ وقال فخر الاسلام هو العمل 
لاف موجب الشمرع هن وجه واساع الهوى. وخلاف دلالة العقل » واما قال هن وجه 
لان التيذير اصله.مشمروع وهو البر والاحسان الا ان الاسراف حرام كالاسراف فى الطعام 
تراب وعل'ظاهض تفسيرء يكؤن كل فاق سفيها لان موحِب المقل ان لإمخالف ااشرّع 
للادلة القائمة على وجوب الاتراع ه والفرق بين الشْفه والعته ظاه فان المعتوه يشابه ال#نون 
فى بعض افعاله واقواله مخلاف السغيه فانه لايشابه لون لكن تعتر.ه خفة فيتاع «قتضاها 
| الأفور دن غير روية وذكر ى عواقها لقف عل 'ان عواقهامذمومة أو حمودة - 
وفسنئن الس_فه لعضهم بانه السرف وااشدذير اى شريق الال على وجه الاسراف لعنى لغير 
ملاحظة النفع الدنيؤى والدنى ٠‏ وقال بدرالدن الك ردرى اسه مالاغرض فيه اصلا 
ْ هكذا يستفاد هن | توشيخ والتلوخ ؤشرح المسائى . وفى جامع الرمُوز السفه فى الشريمة 
تبذير المال' اواتلافه على خلاق مقتضى العقل والشرع فارتكاب غيره من المعاصى كشرب 
ل والزناء لم يكن .من السفه المصطاح '( فى الطحاوى وااسفه اسراف المال وائلافه وتضييعه 
على خلاف ٠ةضى‏ الءقل او الشرع ولو فى اير لكأن إصرفه فى سناء الم اجد فارتكاب 
0 العباضق كشسرب مر والزناء م 5 ن من السخه المصطلح فى .* ةوقل البقه 
العمل لاف نموجب الشرع واتباع الهوى وترك مابدل عليه الحجى . وااسفيه هن عادته 
الاسراف ف النفقة وان بتصرف نصرفا لا لغرض او لغرض لايعده العقلاء من اهل الديانة 
غرضا مثل دفع المال الى المغنين. والاعابين وشراء احخمامات الطيازة عن فال والديك المقاتل 
يكن كثير والغبن ف التجارة من بغر حمدة: فيد الى حنيفة لاحر على مثل هذأ السفية 
وعندها حجر عليه ومحل 3 انه كان رشيدا ثم صار س فيها اما اذا با: 0 


) فى المفردات شفل . ,بورث 1 يوني رات .(المصححه‎ ]١1[ 











ريق /ا ! السئة 


الحاصل هو السنة القمرية الوسطية وتسحى بالساسة ايضا وهذه ناقصة عن السئة الشمسية 
الأقيقية ٠‏ والشوز القمرى الادطلاحى هو الذى اعتبر فيه جرد عدد الاام هن غك اعتبار 
حركة القهن امامو ن عألخدون 27 السة القمرية الاصضطلاحية اول اللحرم ويعتبرون 
الحرم ثلثين نوما والضفن تسهة وعشرين نوما وعكذا الى الآ جر و بزءدون فى كل ثاثين 
سنة على ذى الحة نوما احد عشير مرات فيصير ذو الطحة ثلثين يوما احد عشر ميات 
ويسمدون.المنة. التى زيد فها على ذىاطحة نوم منة الكسة . قبل الشثهر. الاصطلاحى 
هو الشهر الوسطى بمنه الا انه آذا ارند التعس عا مين بالايام اضطروا الى اخد الشهور 
كذلك ..سان ذلك:ان الكسسر اذا جاوز النضف بأخدونه واحدا وكان الكدير الزائد على 
الادام فى اأشهر الواحد احدئ وثلثان دقيقه وحمدين “نائة: واذا ضرب ذلك فى اربعه 
وعشرين منحطا حصلت اثنتا عشرة ساعة واربع واربعون دقيقة فلما كان الكسر زائدا 
على نضصف نوم اخذوه بوما واحدا واخذوا اشهر الاول اى المخرم ثلثين نوما ودار 
البز الي ننه وعبيان نوما لذهاب ال در الزاند عا الست همان اخرم رارق 
ضعف فمّسل الكسر على النضفك 'وعكنا الى الآخخر. فاو كان الكسر الزائد نذا فقط 
واخذ شهر ثلثين وشهر تسعة وعشترين لم يق فى آخر السئة كير لكنه زايد على الصف 
باربع واربعين دقشةة ذاذا ضربت هذه الدقائق فى اثى عشر عدد الشهور 0 ٠ن‏ الخاصل ش 
بكل ستين دقيقة ساءعة صلل مان ساعات وتان واربءون دقبقة وهى حمسن وسدس هن 
اربعة وعشرين عدد ساغات اليوم بلياته واقل عدد حرج منه السدس والسن وهو ثاثون 
فخمسه ستة وسدسه حمسة وتموعها احد عشر ف ىكل سنة حصل من الساعات الزائدة. 
على الشهور الاتى عثس:اخد عشسر نوما تاما قاذا سارت الساعات:الزاندة 1 ك2 عن سن 
نوم فىسنة محل فىتلاك السنة نوما زائدا فق السنة الاولى لانزاذ شثى”* اذ الكسر اقل من 
النصفث وف الثانية يزاد نوم لاله ا كر من النصف وعلى ه_ذا وقد شوا تريب سدتى 
الكائس برقوم امل وقالوا . بهز وح ١١‏ ده و ط . كبائس العرب فظهر انما ل 
الاصطلاحين .واحد هتَأَمَل هذا كله من تصائنف الفاضل عدد العلى البرجندى ه 


( السهو ) بالفشم: وسيكون الهاء كالنسيان ىاللنة النفيد ودَهان الك الى الدر ”ا 
فى القامؤس ؤاما عرفا فالسهو قسنم من اانسس.ان فانه فقدان صورة 121 عد المقل بحنث 
مكن هن ملاحظما اىوقت شاء وسحمى هدا ذهولا وسهوا او نحيث لمكن فها الا بعد 
تجكم كدب خديد ويسمى نسيانا عند الحكيم كذا فى جامع الرموز فىكتاب الاممان وعجى* 
ذكره فى لفظ النسيان ايضا فى .فصل الباء من باب النون ( وفىكليات الى البقاء السهو 
هو غفلة القلب عن الشبى' بحمث امه باد “'شيه وا لنسيان غيبة الثى" عن القلب محدث محتاج 
الى تحصيل: جديد ه وقال بعضهم السهو زوال الصورة عن القوة المدركة بالحس المشترك 








ااسنة 0 لابو ' 


البرج . ثم إن مدة الشمسى اقيق ثلهائة وخمسة وستون بوما*وحمس ساعات وكسر وهذا 
الكسر على «قتضى الرصد الا.لخانى تسع واربعون دقيقة . وعند بطلميوس حمس وحسون ‏ 
دقبقة وثنا عشر ثانية م وعند النانى ست واربءون دقيقة واربع وعشرون ثانية وعند 
اابعض حمسون دقيقة واربع وعشرون ثانية وعند الحكيم > بحى الدبن المغرنى اربعون دقيقه - 
وتلك الساعات الزايدة تسم ساءات فضل الدور ل الدوز يمام انما هو على تقدين . 
ا الفسى من سه الاتقلات الضيق وكون مدا التة "تأخوذا من زمان. جاول 
الشمس الاعتدال الرستى واما اذا اخذ مبتدأها زمان حلولها نقطة اخرى فقد بزاد فضل . 
الدور علّهذه الاقدار المذكورة وقد سنقص مما كذا يتفاوت تسبب انتقال الاوج ٠‏ والشهر 
اس الوسطى غبارة عن مده تركة الفمسن. فى ثلثين نوما وعشر شساعات وتسدها 
وعشرين دققه وتصف سدس دقبقه وه نصف سدس مدة الساة الشمسية الوسداية م 
ئ السنة الوسطة والحقيقية ااشمسيتان واحدة اذ دور الوسط ودور التقوم عان فى زمان 
واد وامما التفاوت بين الشهور الشمسية الْقيقية والوسطة فان الشهر الحقيتى قد بز بدعليه 
وقد سشقص عنه وقد إيساويه والشهر الشمسى الاصطلاحى ما 0 حقيقما ولا وسطيا بل 
شينًا آخن وقع عليه الاصطلاح فبناه على محض الاصطلاح ولا آعتبر فيه حركة الشمس بل . 
تحرد عدد الايام فاهل الروم اصطلحوا :على انها ثامائة وه وستون نوما ورلع يوم 
ااخذرن اكير رنعا ناما ويعتبرون هذا الريع نوما فىاربع سنين ويسمون ذلك اليوم 
سوم الكيسة واهل الفرسن فى هبذا الزمان يتركون الكسر فهى عندهم ثليائة وحمسة . 
وستون يوما بلاكسر وقد سيق تفصيله فى لفظ التارخ فى فصل الذاء المعجمة من باب 
الااف . وااشهر القمرى الْتوتى عبارة عن زمان مفارقة القمر الشمس من وضع مخصوص 
بالفسية الها كالاجماع والهلال الى ان يعود الى ذلك الوضع عند اهل الشررع واه لالمادية 
دن الاعراب هو الهلال ولذلك سحى #الدممر الهلالى اليه لطخاضاة من ا<ماءها. لسعى 
سنةهلااية. وعند حكماء الترك هو الاجماع الحقيتى الذى مداره على الحركة التقوعية للقمرء 
ولا مخ .ان اقرب اوضاع القمر هن الشمس بالادراك هو الهلال فان الاوضاع الاخر 
من المقابلة والتريع وغير ذلك لا تدرك الا بحسب التخمين فان القمن دتى على الاور. 
الام قبل المقابلة وبعدها زمابا كثيرا وكذلك غيره من الاوضضاع اما وضعه عند دخوله 
نحت الشعاع وان كان نشيه الوضع الهلالى فى ذلك لكنه فى الوضع الهلالى يشيه الموجود 
بعد العدم والمولود الخارج من الظلءة فحعله ميدأ اولى . والشهر القمرى الوسطى ويسعى 
04 ا عارظعن زمان ها ين الاسئاعين الوسطين وهو مدة ادس ااقمر محزكته 
الوسطية اوه تسعة وعثيرون نوما واثنتا عثثرة ساعة واربع واريعون دقيقة واذاضريناها. 
فى اتى عشر حصل "اعائة واربحة وحمسون نوما وثمان ساعات وان وارعون دققة وهذا' 





ا السهاء 9 د 


".لا يرد اسم الفاعل المنى من باب المغالبة نو طائل اى زائد فى الطول على غيره اذ لمتقصد 
فبه الزيادة فىاصل الغلية وهذاكله خلاصة مافى شروح الكافية والع.اب ( فائدة ) قد 
قصد بافعل التفضيل تحجاوز صاحبه وتباعده من ااغير فى الفعل لا يمعنى تفضيله بالنسبة اليه 
بعد المشاركة فى اصل الفعل بل يمعنى ان صاحيه متماعد فى اصل الفعل «تزايد الى كاله 
-قصدا الى مايزه عنه فى اص_له مع المبالغة فى اتصضافه نحيث فيد عدم وجود اصلل الفعل 


2 .يت‎ ٠ 


فى الغير ووحوده الى كاله فيه على وحه الاختصار لحمل كل اولك نل :وخواقتو 


. الاوضح فى الافاعل فى صفاته تعالى اذ لم يشاركه احد فى اضلها حتى شّصد التفضيل نحو 
قولنا الله ١‏ كبر وامثاله . قيل ومهذا المعنى ورد قوله تءالى حكاية عن بودف رب السحن 
احب ال* ما بدعوتى اليه ومثله ١‏ كثر من ان #صى كذا ذكر الخابى فى حاشية المطول 
. فى خطبة المآن فى شرح قوله اذ به يكشف عن وجوه الاتماز 0000 استارها ٠‏ 


د "الكل م ا 


9 السنة )زافتح والون الخففة عن بال وهو فق الاضل نوه والمن بالكار وتشديت . 


النون كذلك وه فى عرف العرب ثلثائة وستين بوما.م فى شرح خلادة الحساب ؤتسمي 
بالسنة ا عددية ايضا كا فى جامع الرهوز فى بان احكام العنين ه وعند المنحمين واهل ااهيئة 

وغيرهم إطلق بالاشتراك على سنه شمسية وسنة شربة فالسنه الشمسية عبارة عن اتى عشر 
شبرا شسنا والقمرية عارة عن الل عير برا زا فللتير النسر الى نا 
يطلق على حقبتى ووسطئ واصطلاحى وبالقياس الها يصير كل من السئة الشمسية والقمرية 
ايضا مطلقا على ثلثة اشياء فالشور الشمدى المقيق عبارة عن مدة قطع الكمس يح ركتها 
الخاصة التقوعية برجا واحدا وم.دوه وقت حلولها اول ذلك البرج فالمتحمون يشترطون 
.ان تكون الشمس فى نصف مار اول نوم هن المر فى الدرجة الاولى من ذلك البرج 
سواء انتقلت اليه عند انتصاف امار او قبله فى الاءلة المتقدمة عليه او فى امسه بعد نصف 
نهار الامس واو بدقققة واما العامة فلا يشترطون ذلك ويأخذون مبادى الشهور الانام 
التى تكون الشمس فيا فى اوائل: البروج سواء انتقلت الها عند انتصاف المار او قبله او 
بعده او فى الليلة المتقدمة عليه ه فالسنة الشمسية الحقيقة عبارة عن زمان مفارقة الشمس 
جزاً من اجزاء فلك البروج الى ان تعود الى ذلك الزء فانكان ذلك الحزء الاول امل 
سميت بسئة العالم وان كان جزء: نكون العسن ةق ؤقت ولادة الشتحض تس سيية 
المولود ويؤخذ ابتداءكل شهر من سنة المولود منحاول الشمس جزء! م نكل برج يكون 
بعده من اولذلك البرج كبعدجزء منالبرج الذىكانت الشمس فيه عند الولادة من اولذاك 





اسم المفءول ٠‏ اسم ااتفذيل 00 كك 


هو المضاربة اى ضرب متعلق :ضروب (إضصدر عنه ضرب ٠تعلاق‏ بضاريه وكذالطال 
فى امثاله واما قوله لا شوم باحد المنتسبين ال فلا معنى له اذ الحدث لابد ان هوم معين 
ولا مءنى للقيام بشى' لا على التعيين عم لا تتعين النسية الى احدها معيثا بل الواحد ٠نهما‏ 
حب ان يكون منسوبا ايه لا على التعيين فقوله هذا هن قبل اشتباه النسية بالاتساب ء ثم 
بق ههنا ثى“ وهو ان صبغ المالغة على التقرير المذ كور ترج من النعراف مع كونما 
: داخلة فيه وال سيد ان باتزم ذلك وبدل علءه ما فى الترحجمه الدمر افية ما حاصله ان صيغة 4 اشم 
لماعل من الثلا فى الجرد على وزن فاعل كضارب وقاتل. وكل ما اشتق .من مضادر الثلاى 
لما قام .به الفعل لا على هده الصصيةة فهو لس, يأسمم فاعل بل هو صفة مشدتهة او افعل 
التفضيل او صيغة المبالغة سن واحسن ومضراب ولا خرج من التعريف 'نابت وداتم 


1 ومستمر ونحو ذلك مما بدل على الدوام والثدوت وكذا نحو حائض وطالق من,الصمبفات 


الثاسه ععنى "ذات حيض وظللاق لومي دالة سب 50 الوضع على حددوث الدوت 
: والدام وكذا دقان الله تعالى لكرن ثروتما اتشاقيا باع مار الموصوف لا وضعنا هكذا 
لستفاد من ,شرواح الكافية 03 


) انم المفعول 32 عند ]انحاة اسم مثتق لما وقع عليه الفعل والاصل فيه اسم المفءول 
به الذى فعل. به اى اوقع عليه الفعل ال فعلت به ااضرب اى اوقمته عليه لكنه حذف 
الخار فصار الضمير مىفوعا واستتر » فقولهم اسم مشتق شامل يع المشتقات ٠‏ وقولهم لما 
وقع عليه الفعل مخر ج ما عداء كاسم الفاعل: والصفة المشمة واسم الفضلى سواء صبغ 
لتفضمل:'الفاعل او المفعول قانه مثتق موصوف بزيادة على الغير فى ذلك ااغءلل ولا رج 
منه نحو اوجدت ضرا فهو موجد وعلمت عدم خروجك فهو معلوم اذهو جار يجخرى 
الواقع صر ح بذلك فى العناب » والمقصود باوقوع التعلق المءنوى ولو بواسطة حرف جر 
كا ى' فى افظ فعل ما لم يسم فاعله » 


( اسم التفضيل ) هو عند انحاة اسم اشتق من ل لموصوف تزيادة على غيره تقولهم 
0 شتق شامل للمشتقات كلها . وقولهم إموصوف حرج اسماء الزمان والمكإن .والا:لة 
التضود بالموصوف ذات مبهمة ة ولا اعهام فىتلك الاسماء ٠‏ والمقصود :بالموصوف اجم:اى 
موصوف قام به الفعل. او وقع عليه فيشتملل قسحى اسم التفضيلى .اعنى ما جاء للفاعل وما 
جاء لا.فءو ل * وقولهم بزيادة على غيرة اى غير الموصوف بعد إاشترا 2 أضكق الفعل 
تراج اسم الفاعل وام المفءول ,والصفة المشهة ولا يرد صبغ المبالغة .كضراب وضروب 
فآنها وان دلت على الزيادة لكن لم يقّصد فيها الزيادة على الغير ولا يرد نحو زائد ,وكامل 
حيث ل اتقصد .فيه الزيادة على اصل اافعل اذ ل تر د الزيادة فى الزيادة او الكمال وكذا 








عذن أسنم الفاعل 


1 لسن شى' اذ ا لعرب الح رما شَول صه مع أنه لم خطر اله افظط السككت ورعا 
لم السمعه اصلا ٠.‏ والمتادر إن يكون هذا بحسب الوضع .فلا برد الضارب امس مثلا هَضًا 
على ال لياه وفيه انه حنئد اصدق حد الفعل عليه » واجسب ا م وضدعت اولا | 77 
ووضعها كعى الافعال وحدم اعتدارى واستءمالى شم يداول نحو الضارب أهس لعدم هذا 
الوضع ول مرج عن الاسماء لتحقق ذلك الوضع ٠‏ وقلى اسماء الافعال معدولة عن الفاظ 
الفعل وهدا و 7 الاصل فى كل معدول عن دى. أن الى حرج عن النوع الدى 
ذلك الثنئ” منه 2 حر الفعل بالعدل هن الفعلية الى الاسمية ( فائدة اختافوا 
فى اعسابما فقيل انما مرفوعة الل على الابتداء اسد الفاعل مسد الخبر كا فىناقام 
الزيدان 5 وفيه ان معى الفعل م الاسشداء 1 دون المتداً دك النه وافعل لايكون اط ل 
اليه كذا قل . واقول لا يلزم ان يكون المتداً ندا اليه م فى اقائم الزيدان فلا يرد 
اللحث المذ كور ه وقلل. انها منضوية امحل. على المضدزية لانها اسهاء مصادر الافغال سميت 
اسماء الافعال قصرا للمسافة . وفيه انه يستدعى تشدير الفعل قبلها فل نكن حينئذ قائمة مقام 
الفعل ف تكن مبنية والحق انه لا تحل لها من الاعىاب ه 


) اسسم الفاعل )هو عند التحاة اسم مشدق ا .قام به الفمل عمنى اتليدوث ١‏ فالاسم حجنن 
يشمل المشتق كالصفات واسم الزمان والمكان والا لة وغير المشتق . وشيد المشتق خرج 
غير المشتق ٠‏ وقواهم لما قام به الفعل رج ما سوى الصفة المشهة من اسم النفضيل وغيزه 
لان المتبادر هن قولهم لما قام به الفعل انه عام الموضوع له من غير زيادة ولا نقصان فلو ضيم 
الى اصل الفعءلى معنى اخر كالزيادة شه ووضع له اسم لا يصدق على ذاك الام اندموضوع 
ماقام به الفعل بل لما قام به الفعل مع زيادة فخرج اسم التفضضيل ٠‏ والبعض اخرج اسم 
التفضيل بيد الحدوث وليس كذلك بل هو لاخراج الصفة المشهة التى وضعها على 
الاستمرار'او مظلق الشّوت على اختلافى الرأيين لا على الحدوث الذى معناه تدد وجوده: 
له وقيامه به مقيدا باحد الازمنة الثثثة , تم ان لفظ ما عاءة.لغير:المقلاء فدخل فيه الناهق 
والصهال ونحوها من صفات غير العقلاء خلاف مما قيل.. لمن قام .ره حيث خر :هذه “غنة 
الا ان يرتكي التغايب . والمقصود بالفعل المصدر, لان سيبويه يسمى المصدز قلا وحدانا * 
وقيل ويننى ان يم ان ا:قصود ما قام به الفعل ما قام به الفعل.مع.الفعل وقيسامه به ان» 
اسم القاعل موضوع للجميع لا رد ماقام به الفعل » ولا برد.ما قيل ان هذا القيد 
اخرج مثل زيد مض ارب تمرو او هتقربٍ هن فلان وغير ذلك من الاضافئات:فان هذه: 
الادداث شب لآ" فوم باحد المنتسين معينا دون الآ خر لان معتى المضارب 000 
بالضر بان بل التسك لضرب متعلق بش خص لصدر عنه ضرب متعاق شاعل الضر 

الادل وهذا معنى ما قبل ,اب المفاعلة لحدث مشترك بين اثنين (المضارب مثةق من مصدر 





اسم الاشارة د اسم الفعل ! ارة ١0/‏ 


٠‏ اسم الجنس بهذا المعنى يشتمل عم الجنس نحو اسامة ولايشتملل الاسماء المشدقة مخلافه بالمعنى 
الندوى فانه فىعرف الحاة لا يشتمل عم الحنس ويشدمل الاشهاء المشتقة كذا فى الاطول ٠‏ 
ورب من هذا ما قبل اسم الحنس ما دل على نفسن الذات الصاطة لان نصدق على كثيرن 
هن غير اعتدار وصف فن الاوصاف ونحى” فى سان الاستعارة الاصاية وااتبعية فى فصل 
الراء منباب العين ٠‏ وقد يطلق امم الجنس على ما لا يكون دفة ولا علما ٠‏ وفى التوضيح 
“الاسم الظاهم ان كان معناه عين ما وضع له المشةّق منه مع وزنالمشتق فصفة والا فان 
'تشخص معناه فعل والا فاسم الجنس وكل من الم واسم الحنس اما مشتقان كام ومتتل 
اولا كزيد ورجل ثم كل من الصفة وامم الجنس ان اريد به المسمى بلا قيد فطلق او 
معه فقيد او اشحخاصه كلها فعام او بعضها معينا معمود او منكرا فنكرة والتوضيمح 
فى التلوح وحواشبه . ظ 

:اسم الاشارة ) عند الاحاة قسم من المعرفة وهو ما وضع لمشار اليه اى للءنى يشسار 
اليه اشارة حسية بالوارح والاعضاء لان الاشارة حقيقة فى الاشارة الحسية فلا برد ضمير 
٠0‏ ارالك فانها للاتسيارة الى معانها اشارة ذهدة لا حسية ومثئل ذلكم الله و بم نا 
الست الاشارة.البه حسة مول على التحوز كذا فى الذوائد الضائية ( ولا يلزم ان هذا 
التعراف دورى ولااءه تعريف عا هو اختى منه او با هو مله لاله تدرلاف لاسمالاشارة 
الاصطلاحية بلفظ المشار اليه اللغوى المعروف المشمور . ) ( فائدة ) ١‏ كل المبيز انما ' 

ئ ستصود باعرف المعارف وهو المضمر المتكام ثم العم ثم اسم الاشارة على المذهب المنصور 

د فى الاطول وقال السيد السند فى شرح المفتاح اسم الاشارة وانكان بحسب الوضع 
سال واولا لمتعدد الااله يبيب اقتراته بالاشارة شبد ١‏ كل بيز وتصين اذ لا سق 
'اشتباه اصلا بعد الاشارة التى هى عنزلة وذع اايد وعتاز المقصد به عند العقل والحس. 
لاف الم والمضمر فان المقصد مهما بمتاز عند ااعقل وحدهءه 


)م اسم الفعل ( هو عند اانمخاة اسم يكون بمعنى الام او الماذى ولا برد عليه نحواف ' 
بمعتى الضحر واوه يعنى اتضحع لانهما معنى تضحرت وانوجعت الا انه عبر عنهما بالمستةقيل 
00 عن الماضى فىبعض الاوقات المستقلل لنكثة وذلك لان اكت امماء الافمال وجدت ' 
٠٠١‏ | اللاي امل ما وجيف منه بحس المستقيل خل انه ممتى الماضى الأنانه غير نه 
اللشقيل طردا لاداب والذى حملهم على ان قالوا ان هذه الكلمات وامثالها أمست افعال 
مع تاديتها معانى الافعال ام افظلى وهو ان صيغها مخالفة لصيخ الافعال وانما لا تتصرف 
'تصرفها الا انها موضوعة لصباخ الافعال على ان يكون رويد مثلا موضوعا لكلمة امهل ٠‏ 
قال الرذى ما قيل ان صه مثلا اسم للفظ اسكت الدال على معنى الفعل فهو عل لاقظ الفعل 





7 اسم الجنس 
له واما اسم الجنس فلا يدل على ذلك مجوهره بل بالا لة اى آلة التعريف ان وجدت 
انتهى ٠‏ المفهوم من التفسير الكبير فى بيان تفسير التعوذ ان اسم المنس موضوع للماهية 
و ع انس موضوع لافرادها المعينة على سديلى الاشتراك الافظى حيث قال اذا قال الو اضع 
«وضعت لفظ إسامة لافادة ذات كل واحد من اشخاص الاسد بعنها .ن حيث هى على 
سيمل الاشتراك الافظى كان ذلك عل الحنس واذا قال وضعت لفظ الاسد لافادة الماهية التى 
هى القدر المشترك. بين هذه الاث_.خاص فقط هن غير ان يكون فها دلالة على الشخص 
المعين كان هذا امم الجنس نقد ظهر الفرق بين اسم لجنس وعم الجنس انتهى كلامه ٠‏ 
وقد يطلق اسم الجنس وبراد به النكرة صرح به فى الفوائد الضيائية فى بحث حذ ف حرف 
النداء والظاهى ان هذا هو المقصود تمأ وقع فىحاشية امال على المطول من ان اسم انس 
. .قد يطلق على ما يصح دخول اللام عليه وقال ايضا وقد يطلق على القليل والكثير كالماء 
.والخل على ما 1 لات القبيز انهى ٠‏ وثى شروح الكافة اسم لجنس براد به ههنا اى 
:بق باب الغبيز افظ جرد عن التاء وافع على القليل والكتي كالما والزيبت والغر والحلوس 
يمخلاف رجل وفرس وعرة ٠‏ والمقصود باتاء ناء الو<دة الفارقة بين الواحد والجنس فلا 
بنافى غير ناء الوحدة كون الكلمة اسم جنس شاملا للقليل والكثير فالجلسة بالفتح 


والكدر اسم جنس ٠‏ وف الفوائد الضيائية اسم الجنس ههنا ما تشابه اجزاؤه وشّع جردا ٠‏ 


عن الاء على القليل والكثير كلماء"والون والزيث والضرب مخلاف رجل وفرس «٠‏ قال 


ع 2 


المولوى عصام الدين فى حاشية قوله تشابه اجزاؤه اى تشابه اجزاؤه فىاسم الكل ويشكل ' 


بالادوة لانه لا جزء له فلاولى الاقتصار على الوقوع محردا عن التاء على القليل والكثير 
انتهى . وقال المولوى عبد الحكيم ماذكره الشارح لا قتضى تحرده عن التاء بل وقوعه 
حال رده عن التاء على القدلل والكثير قحو ءرة وجلسة يكون جنسا انتهى ٠‏ فانظر 
ما فى العبارات من التخالف قال السيد السند فى حاشية خطة القطبى . اسم الجنس ع على 
القليل والكثير بخلاف امم المع وامّع فانهما لا يطلقان على القليل لكن. من اسم الجنس 
ما يكوق عنقا فى مدق امع بحدث لا يطلق على الواحد والاثنين كالكام فامتياز مثل هدا 
عن انم امع فى فابة الصعوبة :» وما شَال ان عدم اطلاق اسم اجمع على القليل بالوضع 
والاستعمال وعدم اطلاق اسم الجنس كذلك بالاستعمال فقط جرد اعتبار انتهى ( تذبيه 6 
المعنى الاول اعم هن المنى الثانى واما المنى الثالث وهو ما دل على القليل والكثير فينه 
ودين المعنيين الاولين عموم من وجه أل 5 اعم ان اهل البيان قد بردون يسم الجنس 
ما تكؤن اما لمفهوم غير مشخص ولا مشتمل عل تعلق معنى نذات فدخل هه نحو رَحَلِ 


واسد وقيام وقءود وتخرج عنه الاسماء المثتققة من الصفات واسماء الزمان والمكان والا لة ' 


وذا المنى وقع فى قولهم المستعار انكان اسم جنس فالاستعارة اصلية والا قبعية ٠‏ تم 


ونا : 





اشم الحنسن .' : 1 

١‏ وصدق اسم الخنس فقط على رجل وصدق المعرفة فقط على زد والضمائر والمهمات. 
لان! فى كل تركب بشع على معين صوص الموضو عله فا .ء وقواهم على كل مشارك ااخ 
ا عن العم المشترك فانه لابشع' على شى” وعلى كل مشارك له فى الحقيقة هكذا ستفاد 

مْنْ الارشناد وحواشيه , 3 على حكن الببدل او الشمول اشارة الى ان هن! “م 
45 هايثئاول المشاركات فى الحقيقة على ديل البد ل كرجل وامرأة فانه يدل علىافراده 
لأدققة بل دفعات على سسل الدل كا الفضدى- فى مك امام + ونه ما بتاولهبا على 
سبل الشمول والأجماع كا لور فالة إيطلق على الواحد والكثتر م وشرب:٠ن‏ هذا ماوقع 
اشة ناشة الفوائد ااضيائة للمواوى عبدالحكم فىبحث العدل المقصود مناسم الجنس 
مأشابل 0 وهو ما دل على مفعى.كلن: نواء كان ا ع عي لسر سات , 
م انه اختلف فى وضع اسم الخنس فقيل .هو هو موذوورع للماهة من ح.ث هى:وقل هو 

هموطوع لاماهية مع وحدة ١‏ عن ولسبعن قدا 2 ورجح المحقق التفتازابى الثان 
ورده السيذ السند أنه حئذ بازم ان يكون اسم الح س المعرزك بلام ,العهد الذهنى مجناذا 
وقد علوم حقرقه اوموضوعا بالوضع الذكى على خلاف الا فرادي وفيه بعد » وإعارضه 
انه لو كان اسم الخنس «وضوعا للحقيقة لكان المعرف بلام اليل بالق إاسية المعينة 
او موضوعا شه الى على 000 الوه الافرادى والاول باطل والثاق يعيب كنبا 
فق الاطول فى سان فائدة تغرف المسئد اليه ه وهذا التعريف شامل للمدذهبين قالالسيد 
اد فى الجاشية المطول قولهم رجل, لكل فرد من افزاد الرجال تحب الوضيع لبن 
معئاه انه بحسب وضعه يصاح ان يطلق ع-لىي خصوصية اي فرد كان.يل معناء انه بحسب 
وليه يصلح انيطلق على معنى كا شو الاك من جياض او القرد الوسر لا لاف 
الرانن * واعي انا الاجناس 6 بلمستعالي فى الترا كب لبان النسب والاحكام 
ونا كان اكثر الاحكام المستعب إة في العرف واللغة جأزيا على :الماهيات «ن حي ث انها ,فيضن 
فرد ما لاعايها من حيث فى فهم شرينة تلك الاحكام مع اسباء الاجناس فلك الترا كيب 
فاتى الو كلدة وصازر اسم الحنس اذا أطلق وحده شَادِر مِنه الفرد الى الذهن لالتاللن 
بملاحظةة مع ذلك الا 1 دالٍ على معني الوحدة ء ثم الفرق ين اسم انس وعل الجن 
عند من دول لوضعه ا مع الوحدة ان اطلاق )اسم الحذ س على الواحد على.اصلى وضعه 
لاف عم لخدن قانه نه موضوع لاحق.قة المتحدة فى الذهن فاذا اطلقته على الواحدب فا مما 
رك الحقيقة ولزم من اطألاقه عل لفق باعتبار الوجود التعدد ضمنا .٠‏ واما. من. مول 
بوضعة للَماهيّة منحيتَ عى فعنده كل من اسم المنس وعلمه موضوع للحقيقة المتحدة 
فى الذهن واتما افترقا منحيث ان عم الجنس بدل 2وهره على كون تلك الْقيتة معلومة 
للمخاطب معهودة عنده كا ان الاعلام الشخصية ندل جواهيها على كون الاشخاص معهودة 





5-6 اسم ان واخواتم' ٠‏ انم الخني 

اطول واصم اصغر وازيد ملع الاطول على مر بع الاصغر ربع شارك ضلعه الاطول 
مثل ثلثة وجذر خمسة واريعة وحدراتى عشسر . و القسم الثانى وهو الذى يليه فى القوة 
بان يكون المنطق اصغر والاصم اطول والمشاركة على در كي 15 لاسن لان 
متل ست وجذر 'ماسة وارلعين ٠‏ والقسمالشالث وهو الذى بلى ه_ذافى القوة بان 0 
الخطان حميعا اصمين والمشاركة باقبة يسمى ذا الاسمين الثالث هثل جذر ستة وجذر مالة . ' 
والقسم الرابع وعوانغا ماق نطق د اظول من الاصم مع عدم بقناء المشاركة المذكورة بان 
يكون مربع الاظول يزيد على مريع الادغر مريع باين ضلعه الخظ الا طول مثل ثلثة 
وجذر سيعة يسعى بذى الا سمين الرابع » والقسم الامس وهو ما كان اصمه اطول 
من المنطق مع عدم الساركة لذ ا كوو كل اتدرؤتسة زتره ينسنى دق الأسمان 
انامس ٠‏ والقسم السادس وهو ماكان القسمان فيه اصمين مع عدم فتاه المشاركة 
المذ كورة سكى بدئ الاسمين السادسن كل اعقرز حنة كه هدر ونه : اعم ان حدر 

ذى الاسمينالاول سهى ذىالاسوين المرسل وحدز ذى الاشمين الثانى يسحى 
ذى المتوسطين الاول وجدر ذى الاسمين الشالث سمئ ذى المتوسطين. ا الى وجدر 
ذى الاسمين الرابع يسجى بالاعظم وجذر ذى الاسنمين الؤامس يسمى بالقؤى ذلى منظطق 
ومتوسط وجذر ذى الاسمين. ا'اسادس إسحى بالقوي على التوسطين . ل اضا ان كاله 
من ذوات الأاسمين ااستة متى ضرب فى مثله كان الها صلل ذا الاسمين الال واذا ضرب 
فعدد يح اوأكسر او مختلط فان الماصبل من ذلك بهو .ذو الاسمين فى بذر الاول 
وعرنته كرنته اعنى أن كان فى المرتية الاولى فالحاصل كذلك وان كان فا يدها 
من المراف ككذلك الاصل واتمناكان كذلك لانه يصير مشاركا له والمشارك لاش 
قى حده وصرئنته هذا كله خلادة مافى حواثى #رير اقليدس وطرئق تحمل الاقسام 
الستة وجذورها اه 


( اسم ان واخوام| .) عند النحاة هو المسند اليه من معموايا واما فيل هن ع معمولها 
للا ,رد - 2 0 ك1 موي ار 5 00 


0 000 ونين ا ل مشارك له 

م 0 سبيل البدل او الشمؤل اسم عبن كان كصرة او دق حالما كان 
اومشتقا ومنه اسماء العدد وهو اعم مطاقا منالكرة لانه قد يكونكرة كرجل وقديكون 
معزفة كالريجل واللكرة الاتكون الا اسم جنس ومن وجه هن المعرفة لضدقهما على الرجل . 





الاسم المتمكن . الاسم الام . الاسم المنسوب » ذو الاسءين ييارب 


م 


هن <واشى العضدى ومما ذكرهالسيد الشسرريف فىحاشية المطول فىبحث الاستعارة التبعية ٠‏ ثم 
انه لما عىف اشتراك الاسم والفمل فى الاستقلال بالمفهومية فلا بدمنميز بنهما فزيد قبد عدم 
«الاقنزان باحد الازمنة الثثة فىحد الاسم احترازا عن الفءل ولا مخرج من الخد لفظ امس 
وغد والصبوح والغ.وق ومحوذلك لان معانيها الزمان لاشى' اخر شَترن بالزمان 5 فى الفعل ٠‏ 
6 المقصود نعدم الاقتران ان يكو ن محسب الوضع الاول فدخل فيه اسماء الافعال لانها حيعا 
“اما منقولةءن المصادر الاصلية سواء كان النقل دير حا نحو رويد فانه قد يستعمل مصدرا ايضا 
أوغير صر م حو همات فانه وان.لم إستعمل مصدرا الا انه على وزن قوقاة مصدر قوتى ٠‏ او 
.عن المصادر التىكانت فى الاصل اصواتا نحو صه ه اوعنالظرف . اوالخار والجرور تخوامايك 
زد وعايك زيد فلدسثشى” مها دالة على احد الازمنه الثائه يحسب الوضع الاول » وخرج 
عنه الافعال اانسلخة عن الزمان وه الافءال الجوامد كام وبئْس وعسى. وكاد لاقتزان 
معناها بالزمان بحسب الوضع الاول وكذا الافعال المنسلخة عن الحدث كلا فعال الناقصة 
'لانها ثامات فى اصل الوضع .مسلخات عن الحدث م صرح به بض المحققين فى الفوائد 
الغياثية.ه وخر ج عنه المضارع ايضا فانه بتقدير الا شتراك بينالخال والا ستقءال لايدل الا 
ع-لى زمان واحصد فان تعدد الوضع معتبر فى المشسترك و يعم هن هذا فوا القيود 
فى تعر يف الفعل ٠‏ 


)م الاسم المتمكن ) ما تير آ غير العوامل فى اوله وم شاه مينى الا صلل اعنى 
الملخى والام بغير اللام والحرف ويرادفه الاسم المعرب هَكدا ف المرحان - 

)م الاسم التام .) وهوالاسم الذى بنصب لقامه اى لاسَغاله عن الاضافة وتمامه بار بعة 
اشياء بالتتوين والاضافة ونونى التثنية والجمع هكذا فى الجر جالى . . 


)م الاسم المنسوب )و هوالاءم 'الملحق با خره باء مشددة مكسور ماقبلها علامة لانسة 
اليه كما الحقت الاء علامة لاتأنيث كالبضرى والها ثمى هكذا فالرحانى ٠‏ 


1 ذوالاسمين ( هو المةقدار ات وهو ما عير عنه اسمخ كاخمية وحدر كما نيه » 
والآطوط المركية علىستة اقسام لان كلا من قسميها اماااصم اواحدها والآ خر المنطقؤسواء 
كان المنطق ١‏ كبر من الاصم او اصغر اذ لاوز تساو.هما والا لماوقع التركيب .وكل واحد.ن 
هذه الاقسام الثلثة علىوجهين لانه اما ان يكو ن مسبع»المقط الاطول زائّدا على ص بغ الخط 
الاصغر تربع يكو ن ضلعه اى جذره مشاركا فى الطول لاقسم الاطولاوميائنا له والمشاركة 
افضل من المايئة والمنطق من الاصم والمنطق الاطول هن المنطق الاصغر ء فالقسم الاول 
وهر اللامع بع وجوه الفضل يسمى ذا الاسمين الاول وهو كل خط مركن من منطق 





اما ظ : الاسم 


لفظة هن موضوعة وضعا عاما لكل ابتداء معين مخصوصه كذلك لفظة ضرب موضوعة» 
وضعا غاما لكل نسبة لاحدث الذى دلت عليه الى فاعل. مخصوصها الا ان الحرف لالم يدل 
الا على معنى غير مسقل بالمفهومية لم بشّع تحكوما عليه ولا محكوما به اذ لابد فىكل منهما 
ان يكون ملحوظا بالذات ليتمكن من اعتمار النسبة بنه وبينغيره وانتاج الى ذكر المتعاق 
رعاية نحاذات الا فعال بالصور الذهنية والفعل لما اعتبر فيه وضم. اليه انتسابه الى غيره نسية- 
ثامة من حيث انها حالة «رنهما وجب ذكر الفاعل لتلك الحاذاة ووجب ايضا ان يكونمسندا ١‏ 
باعتشار الحدث اذ قد اغتير ذلك فى مفهومه وضما ولامكن جعل دك الحدث مستن؟ اأيه 
لانه على خلاف وضعه واما جموع معئاه المركب من الحدث والنسة اللخصوصة فهو غير 
مستقل المفهومية فلا إصلح ان هع محكوما به فضلا عن ان شع محكوما عليسهكا إشهدم 
التأمل الصادق ٠‏ واما الاسم فلما كان موضوعا لمعنى مستقل ولم تعتير معه نسبة نامة لا على. 
انه منسوب الىغيره ولا بالمكس مح اللكم عليه ونه ه فان قلت م ان الفعل بدل على 
حدث ونسة الى فاعل على ما قررته كذلك اسم الفاعل. يدل على حدث ونسية الى ذات" 
فر صح كو ن اسم الفاعل محكو ما عليه دون الفعل ٠‏ قلت لان المعتبى فى اسم الفاعل ذات . 
ما من حنث نسب :الله الحدت فالذات المهمة مادوظة بالذات وكذلك الحدث واما النسية 
فهى ملحوظة لا بالذات الا انما قييدية غير نامة ولاء#صودة اصلة من العسارة' تقددت ما 
الذات المهمة وصار الجموع كنى“ واحد خازان يلااخظ فيه نارة حانب الذاتاصالة- 
فيجعل محكوما عليه ونارة جانبٍالوصف اى الحدث اصالة ف<عل محكوما به واما النسية- 
التى فبه فلا تصلح الحكم عليها ولابها لا وحدها ولا مع غيرها لعدم استقلا لها والمعتبر 
فى الفعل نسية تامة تقتضى انفرادها مع طرفها من غيرها وعدم ارتياظها به وتلك النسية 
هى المقصودة الاصلية من العبارة فلاتصوران حرى ف الفعل ماجرى فىاسيم الفاعل بل. 
بين له وقوعه مسندا باعثتار جز مناء الى هواطدت ٠‏ فان قلت قد حكيوا أن" خخلة 
الفعلية فى زيد قام ابوه محكوم ها ٠‏ قلت فى.هذا الكلام يتصور حكمان احدها الحكم. 
بان ابا زيدٍ قاعم والثاتى ان زيذا قائم الاب ولاشك ان هذن الكمين ليسا عفهوهين منه 
صريحا بلى احدها متصود والآآخر تيع فان تصد الاول ل يكن زيد يحسب المعنى محكوماء 
عليه بل هو قيد بتّعين به امحكوم عليه وان قصد الثانى كا هو الظاه فلا حكم صرحا 
بان القيام والاب بل الاب قيد لالمسند الذى هوااقيام اذ به 2 مسندا الى زيد الا ترى انك 
لوقلت قام انو زيد واوقءت النس.ة نما م برتدط بغيره اصللا فلو كان معنى قام ابوه ذلك 
القيام لم ربط بزيد قطعا فم شع خبرا ومن ثم تسمع النحاة دولون قام انوم جلة وأيس 
بكلام وذلك لتحريده عن اداع اانسة ين طرفيه شرينة ذكر زيد مقدما وانرادضميره فانما 


دالة على الارماط الذى بحل و<وده مع الا شاع وهذا الذى 0 من| اتتحقق هوااستفاد 





00 00 الاسم ١‏ ْ بارا 
معنى. اكرف الا به وان زعم ان معنى لفظة من هو معنى الاسسداء بعينه الا ان الواضع اشترط 
فى دلالة من عليه ذ كرالمتعاق وم يشترط ذلك فدلالة لفظ الابتداء ءايه فصارت لفظة 
هن ناقصة الدلالة على .مءناها غير مسقا بالمفوومية لنقصان فيا فزعنه هذا باطل ٠.‏ اما اولا 

فلان هذا الاشتراط لابتصورله فائّدة اصلا مخلاف اشتراط القرينة فى الدلالة على الممنى الهازى 
ه واما ثانيا فلان الذليل على هذا الا شتراط ليس نص الواضع عليه م توهم لان فى نلك 
الدعوى دروا عن الا نضاف بل هو التزام ذ كر المتعاق فى الاستغمال على مالشسنهد به 
الا ستقراء وذلك مشترك ببنالروف والاسماء اللازءة الاضافة والمواب عن ذلك بان 
ذكرالتعلق فى الحرف لتت..م الدلالة وفى ثلك الانهاء لتخصيل الغنابة عثلا كلة ذئ موضوعة 
لمدنى ااصاحت وبغهم منها هذا المعنى عند الااطلاق لكنها انما وضعت له ليتوصل بها الى 
تمل اسماء الاجناس صفة:المعارف اولانكرات قتحصيل هذه الناية هوالذى اوجت ذاكر 
.متعلقها فلو 21 5 تحصل الغاية عند اطلافه بدون ذكر متعلقه تحكم بحت ه واما نالشا 
فلانه لمزم حينئذ ان يكون مبنى من مستقلا فى نفسه صالًا لان حكم عليه وبه الا انه 
لاسنفهم منها وحدها فاذااضم اليا ماتم دلااتها وجب ان يصح الحكم عليه وبه وذلك مالا 
ول به هن له ادنى معرفة با للغة واحوالها » وقبل احرف مادل على معنى 'نابت فى افظ 
غيره فاللام فى قولنا الرجل .ثلا دل بنفسه على ااتعر يفف الذى فى الرجل ٠‏ وفيه بحث 
لانه ان ارد شوت معنى الرف فى افظ غيره ان معناه مفهوم بواشطة لفظ الغيز اى بذكر 
0 ا سسهناقرونام ياضًا وان ارط ه الايعترط فى اشويام المى منه لفط الغخير 
محسب الوضع ففيه مامروان اريد به ان ٠عناه‏ قائم بلفظ ااغير فهو ظاه البطلان وكذا 
إن اريك » قامه منى غيرء. قناما قيقب ولانه يازم حيلشت ان يكون مثل الذواد وبين 
ن. الاغراض حروفا لدلالها على معان قائعة يمعانى الفاظ غير ها وان ارط به تعاقه عمعنى 
ا م أن يكون لفظ الاستفهام وما يشمه ٠ن‏ الالفاظ الدالة على معان متعلقة عه_انى 
غيرها حروفا وكل ذلك فاسد ه وقيل الارف ليس لض فى عله موق 
معى فى لفظ آخر'ؤان فى فىقولك فى الدار علامة ل+صول معن 'ظرفية فالدار ومن فى 
قولك خرحت من اليصرة علامة لخحصول معنى الابتّداء فىاللصرة وعلى هذا فقس سار 
الحروف وهذا ظاهى البطلان . ثم الاسم والفعل يتش كان فى كوعهمنا مستقلن. بالمشهومية 
الا اهما شترقان فى ان الاسم يصلح لان شع مسئدا و«سئدا اليه والفعل لاشّع 01 فسيتدآا 
خانالفمل ماعدا الافعال الناقصضة كضرب ثلا بدل على معنى فى نفسه مستقل بالمفهومية 
ا وى سس ميل هو البلة اللكية الملخوطة من حت اننا حالة بين 
| لأ واة ترف عالهنا مرتيظا احدها الا خر:ولاكانت. هذه النسيه إاتى.هى جره 
عداول الفعل لا حضل الا بالفا غل وجب ذكره كا وجب ذكر متعاق الحرف فكما ان 





كلما الاسم 
فلك هناك حالتان . احدهما ان تكون متوجها الى تلك الصورة مشاهدا اياها قصدا 
حاعلا للمرأة حينئذ آلة فى مشاهدتما ولاشكان المرأة <ينئذ مبصرة فى هذه الخالة لكنها 
ليست محيث ندر بابصارها على هذا الوجه ان تحكم علا وتلتفت الى احوالها . وااثانية 


ان نتوحه الى المزّأة نفسيها وتلاحظها قصدا فتكو ن صالحة لان تحكم اويا ا 


الصوارة#مشاهزة:نطا غير ملفت ألا . فظهر ان ف المضرات مابكون ‏ نآرة مبصبرا بالذات 
واخرى آلة لانظاراافيزء واستوض ذلك من قولك قام زيده ونس ةالقيام الى زيدء اذلاشك 
انك مدزك فهما ,ندمة القيام الى زيد الا آنها فىالاول مدركة ٠ن‏ حبث انها حالة بين زيد 
والققاء واله ترق تاهما فلا جاامراء اعد فا ا مرنطا اد | الالادر ذا 
لاعكنك ان نحكم عاما اوما و على هذا الوجه هم وى الثانبى مدركة بالقصد 
ملحدوظة فى ذاتم! يرث يمكنك ان نمكم علا وبا فعلى الوجه الاول معنى غير مسستةل 
بالمفهومية وعلى الثانى ٠عى‏ مستتقل ها وكا حتاج الى التعبير عنالمعالى الملحوظة بالذات 


المستقلة بالمفهومية محتاج الى التعنيرءن المعانى الماحوظة بالغير التى لاتستقل بالمفهومية ٠‏ اذاعهد 


هذا فاعم ان الاشداء .ثلا مغنى هو حالة لغيرء ومتعلق به فاذا لاحظه العقل قصدا وبالذات 
كان حفى فينتقاة نميه فلخو لا فى ذاته عالطا لان يحكم عاء سه وبه وبلزمه ادراك متعلقه 
إحمالا وتِعا وهو هذا الاعتار مداول افظ الاسداء ولك بعد مالاحطلته على هذا الوجه ان 
تقيده فتعلق مخصوض فتقول مثلا اسداء سير البصرة ولامخرجه ذلك عن الاستقلال 
وصلاتحة: الل م عليه وبه وعلى ا القياس الأناء اللخرة الأضافة كدو والووفوق ونحت 


واذا الاحظه 0 دن حدث هو حالة 7 السير والصرة وحعله الة دعر ف حخالهمن)ا كان 3 


معنى غير مستقل بنفسه ولايصايح ان يكون محكوما عليه ولا محكوما به وهو بهذا الاعتبار 
مدلول 'لفظ من ٠‏ وثهذا معنى ماقبل ان الحرف وضع باءتبار معنى عام وهو نوع من النسية 
كالابتداء مثلا لكل ابتداء مخصوص معين النسبة لا تتعين الابالمنوب اليه الم يذ كر متعلق 
الجرف لا بتحصل فرد من ذلك النوع هو مداول الحرف لافى العقل وهو الظاهى 
ولا فى الخارج لان مدلول الْرّف فرد صوص من ذلك النو عاعنى ماهو اله الاحظة 
طرفيه ؤلاشك ان تحقق هذا الفرد فى الارج نونف على ذكرالمتعلق . وما قبل الحرف 
مابوجد معناه فى غيره وانه لادل على معنى باعتاره فى نفسه بل باعتباره فى متعلقه ء فقد 
اتضح ان ذ كرالمتملق للحرف أعا وب تحمل عساء فى الأعن ,لد لمكن باورا 5 1لا 
بادراك متعلقه اذ هو الة لملاحذته فعدم ا-تقلال احرف بالمفهومية ا مما هو لقصور ومقّصان 
فى معناه لا لما قبل من ان الواضع اشترط. فى دلالته على معناه الا فرادى ذكر متعلقه اذ لا 
طائل تحته لان هذا القائل ان اعترف بان معانى|لحروف هى النسب المخصودة على الوجه 
الذى قررناه فلا معنى لاشتراط الواضع حيتئد لان ذكر المتعاق امس ضرورى اذ لا يعقل 





الاسم : و 


: محردا عن معنى الظرفية ايضا ويصير امما مس فوع امحل بالاتداء اومحروره اومنصوءه 
اليه راذا شوم زبد اذا شَعد جحمرواى وقت قيام زيد وقت قعود عمرو فاذا هنا 
هيدا وخير انتهى ٠‏ الاسم حدد مقايل للظرف ععنى المفعول فيه + واما المعنى الرابع 
ا مير القارى شوح سح البخارى فى ناب الا دتكاز خربدن علواست در ارزاق. 
ا فرويه كوه در كران وحكر اسم الل سان لسرا :اتسنا فى جامع الرموز 
الشيهة اسم من الاشتباه ٠‏ وفىالصراح ف بوشيدق كار ٠‏ اشتباه بوشيدهشدن كار ء تم اقول 
قال فى ير المعانى فى تفسير قوله تعالى فاتقوا النار التى وقودها الناس والحارة . الوقود 
تح الواو اسم لما بوقد به النار وهو الخحطب وبالضم مصدر عمنى الاتهاب انتهى وهكذا 
فى البيضاوى وهذا صرح فى ان الاسم قد دتميل يععنى الاسم الذى لسن سد را 
كان يمعنى الحاصل بالمصدر او لم يكن اذ لاخفاء فى عدم كون الوقود ههنا يمعنى الحاصل 
بالمصدر فينتقض الحصر فى المعانى المسة حبائذ روج هذا المعنى هن الحصير » واما المعنى 
الخّامس فشائع وتحقيقه انهم قالوا الكامة ثاثة اقسام لا نما اما ان تستقلى بالمفهومية اولا 
الثانى الحرف والاول اما ان ندل ينها على احد الازمنة ااثاثة اولا الثاني الاسم والاول 
الفعل الاسم مادل على معنى فى نفسه غير «قترن باحد الازمنة الثلثه والفعل مادل على«عنى 
فى نفسه مقترن باحد الازمنة الثاثة والحرف مادل على معنى فىغيره .. والضمير فىقولهم فى. 
نفسه فىكلا التعريشين + اما راجع الىما وآاعى مادل عل وعى كن فق سن ماذل آى الكلبة 
(التضود بخون المعنى فىنفس الكلمة دلااتم-ا عايه من غير حاجة الى ضم كلة اخرى ايا 
لاستقلالهبالمفهومية ٠‏ واما راجع الىالمءنى وحيائذ كر وللتضوى بكوان المع فى شه ادتقلاله 
0 وعدم احتياجه فى الانعهام الى كلة اخرى فرجع التوجيين الى امس واحد وهو 
قلال الكلمة بالمفهو ميه اى عفهومية المعنى منه وكذا الخال فى قولهم فى غبره فى تعريف 
9 يعنى أن الضمير ٠‏ أما عاش الى ما فكون المعنى الأرف مادل على .عنى كان فى غير 
مادل اى الكلمة لا فى نفسه وحاصله انه لابدل نفسه بل بانقمام كلة اخرى الها » واما الى 
المعتى فكونالمنى الأرف مادلغلى معءنى فيغيره لا فى نقشه عدتى انه غير تام فى نفسنه اى لا لحصل 
ذلكالمعنى من اللفظ الا بانضام ثى' اليه شرجع هذينالتو عبان الى امس واحد ايضا وهو ان 
لاإيستقل بالمفهومية . ثم المعنى قد يكون افراديا هو مداول اللفظ بانفرادء وقد يكون تركبيا 
تحصل منه عندا لتركيب فيضاف ايضا الى اللفظ وان كان معءنىاللفظ عندالاطلاق هو الافرادى 
ويشتزك الاسم والفعل والحرف فى ان معانيما التركبية لاتحصل الا بذ كر مابتعلق به .ن 
اجزاء الكلام ككو ن الاسم لأعات ف لذن ١‏ أففل سند مثالا قاو مشير وظ ذكر مشملةه 'نخلاف 
اجرف فان معناء الافرادى ايضا لاحصل بدون ذ كرالمتعاق . وتحقيق ذلك ان نسة البصيرة 
00 كسا الس الى مصرالة وانث اذا نظرت فالرأة وشاهدت صوزة فبنا 
(إثناك) و كقاك 52" )6٠(‏ 





//, الاسم 


اسماء لغوية ٠‏ القسم الاول هى الذاتيةكالاحد والواحد والفرد والصمد والعظم والحى 
والعزيز والكير والمتعال واشباه ذلك . القسم الثانى هى الصفاتية كالعايم والقادر ولوكانت 
منالاسماء اافسية وكالمعطى والخلاق ولوكانت من الافعالية انتهى ٠‏ فائدة ٠‏ اعلم ان تسميته 
تعالى بالاسماء توقيفة اى بتوقف اطلا قها على الاذن فيه وامس الكلام فى اسماء الاعلام 
الموضوعة فىاللغات اا النزاع فى الاسماء الملأخوذة من الصفات والافمال فذهب المتزلة 
والكرامية الى انما اذ ادل العقل على اتصافه تعالى بصفة وحختودية اوسلبية حاز ان يطلق 
عليه اسم بدل على اتصافه بها سواء ورد بذلك الاطلاق:اذن شرعى اولا وكذا الخال نى. 
الافعال ه وقالالقاضى انو بكر هن ادا ناكل لفظ دل على «عنى "نابت لله تعالى حاز اطللاقه 
عليه بلا توقيف اذا لم يكن اطلاقه موهما لمالا يليق بكبريائه ولذالم جز ان يطلق عليه لفظ. 
العارف لان المعرفة قد يراد با علم تسبقه غفلة وكذا لفظ الفقيه والعاقل والفطن والطبيب 
وحو ذلك ٠‏ وقد شال لابد معننى ذلك الا مام هن الاشعار بالتعظيم حتى يصح الاطالاق 
بلا توقيف . وذهب الشيخ ومتابعوه الى انه لايد هن التوقف وهواغ تار وذلك للاحتياط 
فلا جوز الا كتفاء فى عدم ابهام الباطل بمبلغ ادراكنا بل لابد من الاستناد الى اذن. 
الشرع ٠‏ فازقلت ٠‏ نالاوصاف مابمتنع اطلاقه عليه تعالى مع وروذ الشمرع يسنا ماكر 
والمهزى وغيرهما . اجيب بانه لابكفىفالاذن محرد وقوعها فى الكتاب اوالسئة بحسب 
اقتضاء المقام وسياق الكلام بلجب ان لامخلو عن نوع تعظيم ورعاية ادبكذا فىشرحالمواقف 
وحواشيه . والاسم عند اهل افر يطلق على سطر التكسير ويسمى ايضا بالزمام والخصة؛ 
والبرج كذا فى بعض الرسائل . وعند المنطقئين يطلق على افظ مفرد يصح ان مخير به 
وحده عن شئ” وشَابلهِ الكلمة والاداة وى فى لفظ المفرد فى فصل الدال منباب الفاء » 
وعند التحاة يطلق على حمسة معان على ما فى الممتحخب.حيث قال اسم بالكسر والضم نشان 
وعلامت جيزى وباصطلاح نحوى امم را بر بنج معنى اطلاق كنند . اول نام مقابل لقب. 
وأكتدثك: ناخد وت جوع لففل كد :مضى سه تلطه بادا ونياين نتيل يقابل اضقة [اتفان حيو 
لفن كه مدق عطاق +ندانقته ياشدا ونان سق مقايل تلزاق ابلقد 2 حيياوع الف 16 فى 
عامل مسيون كافك و انز در برائر مصدر استعمال كتند ٠‏ ويشجم كله كه بى انضمام كلة. 
ديكر 37 معن لاا ليت اكثير وريكى از زمان ماخى وحال واسةقيال دلاات ع كلها اين بدا 
مقابل فعل وحرف باشد انتهى . اما الممنى الاول فحى * نحقةه فى لفط الغلاء ويطلق ايضا 
مس ادفا للم ؟ يحجى” هناك ايضا » واما المعنى الثانى فقد صرح به فىشرح الكافية فى باب منع, 
الصرف فى يحث الالف والنون المزيدتين ه واما المءنى الثالت فقد صرحوا! .ه انضا هناك 
وايضا وقع فى الضوء الظروف بعضما لازم الظرفية فيكون منصوبا ابدا نحو عند وسوى. 
وبعضها يستعهلى اما وظرفا كالجهات الست انتهى ٠‏ وفى السابٍ وستعمل اذا اسها صر محا 





الاسم ْ رين 


والمسمى ماوضع ذلك اللفظ بازاته فنقول الاسم :قديكون غيرالمسمى فانافظ الجدار مغارر 
لحقيقة الخدار وقد يكون عبنه فان.لفظ الاسم اسم لافظ داك ع_لى«ءنى جرد عن الزمان 
ومن لة تلك الالفاظ افظ الاسم .فيكون افظ الاسم اسها لنفسيه فاتحد ههنا الاسم والمسمى 
قالفهذا ماءعندى هذا كله خلاصة ما فيشرح المواقف والى وماءفى قتليقنات حدئ رحية ١‏ 
الله عليهعليه ( التقسيم 6 اعم انالامم الذىيطلق على الى“ اما انيؤخذ منالذات بانيكون 
المسمى به ذاتالثى” و<قيقته منحيث فى اومن جزءها اومن وصفها الخارحى اومنا لفعل 
الصادر عنه ثم الظن: اها يمكن فى. سق اللة,تدالى الما خوذ من الوطفف الفارحى, الداحسل 
فىمفهوم الاسم خاب فى حقه تعالى سواء كا نالوضف حقيةيا كالعلم او اضافيا كاللا جد ععنى 
العالى اوسلبيا كالقدوس وكذا.المأخوذ من القعل كاسخالق واما المأ خوذ من الحزءكالجسم 
اناق لجال الانتقانا | ل ىكب ذانيه :فلا بتضو وله :جز ء تى بطاق عليه اسم ٠‏ لما الملأخون 
من الذاث فن ذهباإلىجواز تعقل ذاته جوز ان بكون .له ١م‏ بازاء جقيقته الخصوصة وءن 
ذهب الى امتناع تعقلها ل يجوز ,لان وضع الاسم لمنى فرع. تعقله ووسيلة الى تفهيمه فاذا 
ل يكن ان يعقل. وشهم فلا متصوز اسم بازاه.. وفيه بحث الانال_لاف ف تقل كنماذالة 
ووضع الاءم لابتوقف عليه اذ جوز ان يعقل: ذات. مابوجه :ما و يوضع الاسم لخصوصية 
وبقصد تفهيمها. باعتبار ما لابكنهها ويكون ذلك الوجه مصححا للوضع وخارجا عن «فهوم 
الاسم كا فى لفيظ الله فانه اسم عم له موضوع لذاته من غير اعتبار معنى فيه كذا فى شرج 
الواقف ٠‏ وفى شرح القصسدة الفارضية فى عل ااتدصوف الإشماء قسم ناعتباوبالبات 
والصفات والا فعال الى الذاتية كالله والصفائية كالعايم والا فعالية كاعالق وتتحصر باعتبار 
الانس والهيبة غند مطالعتها فى اجمالية كاللطيفت واجلالية كالقهار . والصفاث تنقسم باعتبار 
استقالال الذات ما الى ذاتية وهى سبعة العم واو ة والارادة والقدرة والسمع والبيضر 
والكلام وباعتبار تعاقها بلاق الى افعالية وهى ماعدا السبعة ولكل خلوق سوى. الا نسان 
حظ من نعض الامماء دون الكل كظ الملانكة من اسم ١اسبوح‏ والقدوس ولذا قالوا ين 
تسبح محمدك ونقدس. لك وحظ الشيطان من اسم الجسار والمتكير ولذلك عصى واستكير 
واختص الانسان بالحظ من حمبعها ولذلك اطاع تارة وعصى الخرى وقوله تعالى وعم آدم 
الاسماء كلها اى ركب فى فطرته من كل اسم من اماه لطيفة وهيأه بتلك الاطائف التحقق 
بكل الاسماء الخلالية وامالية وعبر عنهما دنه فقال للابليس .ما منعك ان تسحد لما خاقت 
بسدى وكل ماسواه مخلوق سد واحدة لانه اما مظهر صفة امال كلالكة العذاب . وعلامة 
المتحقق اسم هن اسماء الله ان. مد معناه فىنفسه كالمتحقق باسم الحق علاءته ان لاسشغير بشى” 
كا ل بتغير الخلاج عند قتله تصدبهًا لتحققه هذا الاسم انتهى ٠‏ وفى الانسان الكامل قال 
١‏ الققون. انماء الله تعالى على قسمين يعنى الادهاء التى افيه فى انقمها وصفا فهىعتسد الاحاة 








0 الاسم 


انه هل هو نفس الدوان المخصوص اوغيره فان هذا ممالا يشتيه على احد بل البزاع في 
مدلول الامم اهوالذات من حيث هى هى ام هوالذات باعتيبار امن صادق عليه عارص له 
عنه فلذلك.قال الاشعرى . قد يكون الاسم اى مداوله عين المسمى اى ذاته من حرث 
هى كوالله هتيعر للذات. من غير اعتبار.معتى فيه .. ,وقد يكون غيره مو الاق والرازق 
ما يدل على نسية الى غبره ولاشك ان تلك النسبة غيره وقد يكون لاهو ولا غيره كالعليم 
والقدير مايدل على صفة حقيقية قائمة بذاته فان تلك الصفة لاهو ولاغيره عنيده فهكذا 
الذات اللأخوذة ممها.. قالبالا مدى-اتفق العقلاء على المغابرة بين التسمة والمسمى وذهب 
2-1 احاينا. الى ان التسسمية هى نفس الاقواك الدالة ٠‏ وان الاسم هونفس: المدلول ثم 
اختاف دؤلاء. فذهسابن فورك وعيره الى ا كلاسم فهو الميجى: ننه فتولك الله دال على 
اسم هوالمستمى وكذلك قسولك الم وخالق.فانه يدل عبلىذات الزب الموصوف يكوته عالممما 
وخالقا ٠‏ وقال بعضهم. ٠‏ ٠ن‏ الاسماء ماهو عين كالموجود والذات ٠‏ وما ماهو غيركاخ_الق 
فان:المسمى ذاته والامم هو نفين ا لق وخلقه غير .ذاته ٠‏ وهنا مالس عينبا ولاغيرا 
كالعالم فانالمسمى ذاته والاسم علمهالذى: لسن عينذانه ولاغيرها. وتوضيح ذلك انهم لم يزيدوا 
بالتسمية اللفظ. وبالاءسم مدلوله كا يريدون بالوصف قول الواصفب وبالصفة ميدلوله » ثم 
ان ابن فورك ومن «وافقه اعتيروا المدلول الماطابقى وارادوا بالمسمى ماوضع الاسم بازانه 
فاطلةوا القول بانالاميم نفسالمسمى .. والبعض. اراد بالمدمى مايطلق عليه الاسم واخذ 
المدلول اعم هن المطابق واعتير فى اسماء الصفات المعانى المقصودة فزعم ان مدلول اذالق 
الخلق وانه غير ذات الالق بناء علىها قرز من ان صف-ات الافعال غير الموصوف 
وانالدفات التى لاعينه ولاغيره هي ااتى متنع عتم اشكا كها عن موصوفهاء ثم ان الاشعرى 
اراد المعن 0 عليه الاسم اعنى الذات واعتير المدلول المطابق وحكم بغيرية هذا 
المدلول ا َ ونه لاهو ولاغر باعتبار المدلول التضمى وذهب 1 الى ان الاسم 
هوااتسمية ووافقهم على ذلك بعض المتأخر ين .ن. اتخانا وذهب الاستاد ابو نصر بن 
ابوب الى ان لفظ الاسم مشترك بين التسمية والمسمى فيطاق على كل منها ويفهم المقصود 
بحس بالقرائن ٠‏ ولاخنىعليك اناللزاع على قول الى نصر فىافظ ١‏ س م وانها تطلق 
على الالفاظ فيكون الاسم عين التسمية بالمنى المذ كور اىالةول الدال لايمدنى فعلالواضع 
وهو وضع الاسم للمعنى اوتطلق على مداولاتم) فيكون عين المسمى وكلا الاستعمالين 'نابت 
كا فى. قولك الامماء والافمال والحروف وقوله تعالى تبسارك اسم ربك اى «سماء وقول 
لبيد اسم السلام عليكما ٠‏ وقال الامام الرازى المثهور عن اخاشيا ان الاسم هو المسمى 
وعن المعزلة انه التسمية وعنالغزالى انه مغابر لهما لان.الاسبة وطرفها متغايرة قطما 
والناس قدطولوا فى هسذه المسئلة وهو عندى فضول لآن الاسم ه_واللفظ المخصوص 





الاسم 7 


فهى دايل الوجوب . وايِضا فيه فى بحث رفع اليدين لاتحريمة والذى يظهر منكلام اهل 
دعن ان الثم منوط بترك الواجت او السنة عا لى الصحيح ولاشك أن الثم مقول 
التمكك بعضه اشد من بعض فالا ثم ثازة اامنة المؤكداد اخف من الاثم لثارك الواجب.* 
واشاقة فى إواخر اب نهذ المسلوء وك فنا واطاءتب فى ان النمنة ان انث مؤكدء؛ 
كرنة كرون تركها مكروها كرادة تخر بم كترك الواجب و اذاكانت غير مؤكدة 1 
01 أهة تيزيه واذا كان الثى' مستحا اومندونا ولدس سنه ة فلا يكون م 

اضلا ٠‏ وثى الدر ا:ار فى .اب الا ذان ' هو سنه 21 هى كالواجب فى توق 7 5 
وايضا فيه فى باب صفة الصلوة ترك السنة لا بوجب فسادا ولاسهوابل اساءة لوكان عامدا 
غير مستخف وقالوا الاساءة ادون من الكراهة ورك الادب والمستحب لادوجب اساءة. 
ولاعتاباكترك سنة الزوائد لكن فعله افضل + وايضا فنه فى كتاب الحظر والاباحة المكرو 
نحريما نسبته الىالخرام كنسيةالواجب الى الفرض ويثبت بما يدت بهالواجب يعنى بظى الثبوت 
ويأنم بارتكابه كابأ ثم برك الواعن زومثها اتلس المؤكدة وق العالم كيرية فى اب اانوافل 
رجل ترك سنن الصلوة فان لم بر السنن حقا فقد كفر لانه تركها استخفافا وان رأها حقا' 
ئ فالصحيح انه يأنم لانه حاء الوعيد بالترك ٠‏ وفىالزيلى القريب من ارام مايتعاق .ه محذور 

دون اوتاب بالنار كترك السنة المؤكدة فاته لانتعلق به عقو بة النار لكن يتعلق به. 
اعرمان عن اناه بى دلىالله عله وسلم ديت :م هو توه عق 1 سل شفاءتى فترك: 
ئ ل الي و تر وال باتو ' 

ظ -مز فصل الواو 6- 
الاسم 0 ا والضم لغة بمعنى اللفظ الدال على اخو* «اف قوله و آدم الاسماء: 
كلها كذا ذكر المولوى عصام الدين فى حاشية الفوائ الضيائية وحاصله انه يطلق لغة على 
«قابل المهمل م صرح نه أت منع الصرف وق شرح المقاصد » الأسم هو اللفظ المفرد 
الموضوع للمدنى وهو يم جميع اتواع الكلمة . والمسمى هوالمءنى الذى وضع الاسم بازاته ٠‏ 
والتسمية هو وضع الاسم للمعنى ود راد به ذثر الثى” باسمه شال سمى زبدا وم سم 
جمرا ولا <خفاء فى تغار الامور الثلثة انتهى ٠‏ وفى جامع الرموز فى جواز اليمين باسم الله 
تعالى الاسم عرفا لفظ دال على الذات والصفة معا كالرحمن والرحيم والله اسم دال علىذات: 
الواخ ب فهو ام لاذات انتهى . ودركشف اللغات أو رده اسم الك والضم نام ودراصطلاح 
سالكان اسم نه لفظلىاستكه دلالت كند برثى' بالوضع بلك اسم ذات مسمى است باعتبار 
صفت وصفت ناوجوديهاست حون عايم وقدير و باعدميه حون قدوس وسسلام ٠‏ بدت ». 
عارفانى 5 ع مادانند » صفت وذات اسم را خوائند ٠‏ التهى » اع ال كن اناك 
فى انالاسم هل هوغس الم.حى اوغيزه ولايشك فاقل فى انه لسالتزاع فىلفظ ف د س. 





دارا السنة 


صرف الىسنة رسولالله صلىالله عليه وسلم ٠‏ وقال الا كثرون الها :لا فتضى الاختضاص 
.بسنة النى عايهالصلوة والسنلام لان المقصود فىع ف الشريعة طرقّه الدين اما لارسول وله 
اوقمله .اق لاصنحابة 2 وعد الشافق عتتطة إسنة وسفل ال وله العارة انان هنا ا 
.على انه لايرى تقليد الصحابة رضىالله عنهم لما روى عن الشافبىانه قال ماروى عن الى 
صلى الله عليه وس فلى الرأسوالعين وماروئ عنالصحابة فهم اناس ونحن اناس » وعندنا 
ا وجب تقليد الصحابة كانت طر يفتهم متبعة بطريق الرسول فلي يدل اطلاق السنة على انه 
طرمّة البى عليه السلام ٠‏ والسنة المطلقة على نوعين ٠‏ سنة الهدى وتقال لها السنة المؤكدة 
-.ايضاكالاذان والاقامة والسنن الرؤاتبٍ وحكمها حكم الواجب وفى التلويح ترك السنة 
المؤكدة قريب هنالرام فستحق حرمان الشفاعة اذ معنى القرب الى ارمة انه بتعلق ته 
محذور دون استحقاق العءقو بة بالنار ٠.‏ والسئة الزايدة كالسواك والتوافل المعينة وهى ندب 
. وتطوع ٠‏ وسنةالكفاية كسلام واحد من ججاعة والاعتكاف ايضا سنةا لكفاية م فى البحر 
الرائق: ٠‏ وسنة طادة كالتيسامنافى التر سل والتعيل ع والسى موت آلى النينة انين 
-منالكليات ء وححة الامام الاعظم على وجوب تقليد الصحابة واقوالهم وا<-والهم قول 
البى صلى الله عليه وعايهم اجمعين فى المشكوة وتسير الوصول فى كتاب الاعتضام بالكتاب 
والسنة ٠ن‏ بعش متكم بعدى فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بستتى و سنة الخلفاء الراشدين 
المهديين مسكوا ما وعضوا علمها بالتواجذ وابا؟ ومحدثنات الامور فان كل محدثة بدعة 
-وكل بدعة ضلالة اخرجه امد واب داود والتر مذى وابن ماجة ٠‏ وايضا فى المشكوة 
والتسير فالكتاب المدون ون ان مدموف وض أله عنه وال حر كن سينا فاسان ين 
قدمات فانالى لابؤءن: عله الفتنة اوائك اسعاب ممد صلىالله عايه وسلم كانوا افضل هذه 
الامة ابرها قلويا واعمقها علما واقلها تكلفا اختارهم الله تعالى لصحة نديه صلى الله عليه 
وس ولا قامة دبنه فاعرفوا لهم فضلهم واتبعوهم على الرهم .ومسكوا يما استطعم 
من أخلا قهم و سير هم فانهم كانوا على الهدى المسقيم رواء رزين ه وشيخ عبدالكق 
دهلوى در شرح ابن حديث فرموده اندكه سبحان الله ان مسعود باآن بزركى وعلو شان 
در دين كه سغمير.صلى الله عليه وسل درحق وى فرموده برضيت لامتى مارضى به اينيام 
عبد ومام بان ابن «سعود است إن جنين تفضيل وتعظيم خابه كند جه جاى سذن 
ديكر است .انسهى . واتضا فى سير الوضول فى اليتاب السيادس فى حد ار وطن 6[؟ 
-.رذىالله عنه قال جلد رسولالله صلى الله عليه و-لم اربعين وابو بكر اربعين وعمر انين 
وكل سنة اخرجه ملم وابو داود ٠‏ فى البحر الرائق فى بحث سان الوضوء اءلم ان السسنة 
ما واظب الى صلىالله عليه وس عليه كن ان كانت لامع الترك فهى دليل السنة المؤكدة 
٠.وانكانت‏ مع الترك احيانا فهى دليل غير المؤكدة وان اقترنت بالانكار على من ل شع_له 





انه ٍ ب 
ايضا ٠‏ وعندنا اقوالهم ححة فيكون افعالهم ساة انتهى ما ذكر صاحب الكدف فالتراومح 
بالفل ما شابل الواجب ولا تحذور فنه 5 عرفت ساهًا لكنه يخااف ماسيق من اشتراط 
المواظة فى الستن الزوائد بدايل قوله وحكمها انه ندب الى تحصلها ويلام علىتركها الخ 
الهدى فى الطرقة الم لوكة فى الدين لاعلى وجه الفرض والوجوب ف<رج الواجب 
ص وان آلتن الذاولك والتوافق دمت مولا القلرا نطة "الاوك لاق المسبلوكة 
ميته عن المواظية شال طريق مسلوك اىواظب عايه الناس ١‏ نهى ٠‏ وقال صدر الشمر بعه 
فى شرح الوقاية السنة ما واظب عليه النبى صلى الله عليه و-لم مع الترك احيانا فان كانت 
المواظية الك كوو على سييل العداذة كدان الوق وان منت على سبيل اأعادة فسنن الزوايد 
كليس الثياب بالعين. والأكل بالعين وتقديم الرجل اليمنى فى الد خول ونحو ذلك انتهى » 

وقال صاحب جامع الرموز 'نقسم صدر الشسريعة السنة الى العبادة والعادة لم يشمر كنت 
الفرو ع والاصول وصرح ف التوضبح خلا فه ه ونى بعض اللْواثى المتعلقة على شرح 
الوقاية مواظبة الى عليه السلام على ثلثة انواع . واجب وهء الذى كون على سبيل 
العيادةولايترك احمانا +« وسنة وهو الذى يكونءلى سل العمادة “ الترك احانا 2 ومن تحب 
وهو الذى كون على ديل العادة سواء ترك احيانااولا انتهى و بو بده ما فى شرح ابى 
المكارم تصر الوقاية هن ان المواظية ازكانت بطر يق العادة فى العرادة فلا تقتضى الوجوب 
كالتيامن فى الوضوء فانه مسحب مع مواظية النى عليه السلام عايه وعدم تركه احيانا انتهى 
ع من هذا 0 0 الزوايد والمستحبات واحدة او ف نور الانوار شرح المنار السأن 
الزوايد ف معى المستحب الآانالمستحرما احيه العلماء وؤهذه هه اعتاد به الى عليه السالام 0 
[ و فى كلءات الى الذَاء السنه بالهم والتعديد . لنة الطر هه مطاةة ولوغير مرضية ٠‏ 
وشرعا اسم لاطريقة المرضية المسلوكة فى الدين من غير افتراض ولا وجوب ٠‏ والمقصود 
بالمسلوكة قَْ الدن لكا رسول الله ص-لى ]لله عليه وسم أو عيره ين هو عم 0 الدين 
كالصحابة رضى الله عنهم لقوله عليهالصلوة والسلام عليكم ستتى وسنة الألفاء الراشدين 
هن بعدىاوما احجمع عليهجهور الامةلقولهعليه الصلوة والسلام اتبعوا السواد الاعظم 
قانه من شذ شد فى النار » وعرقا بالاخلاى فى ما واظب عله مقتدى شا كان او ولا . وهى 
ام من اعتديث لتناولها للفعل والقول والتقرير. والحديث لا أناول الا القول ٠‏ والقول 
اقوى فى الدلالة على التشريع هن الفعل لاحمّال لفعل اختصاد4ىه عليه لسلام » والفعل اقوى 
دن التقربر لآن التقرير إنظر قه هن الا مال مائللا يطرق الفعل ولذلك كان ىُّ دلالة اللةَربر 
على التثمر بع خلاف ااءاءاء الذين لا مخالفون فىتشمريع الفعل » ومطاق السئة قال بعضهم 





لاا السنة 
وتسمى سنة ٠ؤكدة‏ ارضاكالاذان و الذاعة ؤااسنن الزواتس كياة الفجر والظهر والمغرب 
والركعتين اللتين بعد صلوة العشاء والا اىواننتءاق يزكها كزاهة واستفة كين سين 
الزوائ والغر المؤكدة فتارك المؤكدة يعانب وثارك الزوائد لابعاتب . فااتةيند بالماوكة 
فىالدن خرج النفل وهو مافعله الى ص لى الله عاأيه وسيم عل وتم اخرى فهودون 
السنن الزوائد لاشتراط المواظية فها هكذا يستفاد من البرجندى وجامعالرءوز فىمسائل 
الوضوء . وقال محمد رح فى بعض !لخن المؤكدة أنه يصير ناركها مسيئًا وفى بعضها اله يأ ثم 
وفىبعضها حب القضاء وهىسنة!افحرو لكن لايعاقى بتركها لانما ليست بفر يضة ولا واجبة 
كذا ف ىكشف البزدوى ٠‏ والسان المطلقة عى السان الرواتب المشروعة قبل القرائض 
وبعدها وصلوة ا'ء.دين على ١<د‏ الرواشّن والوتر عندها وصاوة الكدوف و الخسوف 
والاستسقاء عندها كذا فى الظهيرية هكذا ذكر مولاءا عند الله فىحائشية الهداءة فى باب الامامة 
فىسان مملة اماءة الصى ٠‏ وفى كشف البزدوى لاخلاف فى ان السئة هىالطر شّة المساوكة 
فالدين واما الخلاف فىان لفظ السنة عند الا طلاق بشع على سئة الردول او تحمل سنته 
وسنة غيره والحاصل ان الراوى اذا قال منالسنة كذا فضد عاءة المتقدءين من اكاب 


انى خنيفة والشافى وحمهور الحدثين محمل على سنة الرسولعليهااسلام واه ذهب صاحب ٠‏ 


المزان ءن المتأخر ين وعند الى الحدن الكرخى من الحنفية وابى بكر الصيرافى من اكاب 
الشافتى لاحب حمله علىسةةالرسول الا بد الى ٠.‏ وذه سالقاضىالامام ابوز يد وفخرالاسلام 
اى المصنف وئمس الاثمة ومن تابعهم ٠ن‏ المتأخرين وكذا الخلاف فى قول الصحابة امنا 
وتمبنا عن كذا ثم ذكر ححج الفر فين لا نطول الكتاب بذ كر هاء قال حكم السينة 
هوالاتباع فقدثنت بالدليل ان وسو لالله صلى الله عليه 2-6 متبع فى سلك هن طر بق الدن 
وكذا الصحابة بعده وهذا الانناع الثابت اطلق السنة خال عنصفة الفرّضية والوجوب الا 
ان يكون من اعلام الدين نحو صلوة اليد والاذان والا قامة والصاوة باجاعة فان ذلك 
بنزلة الواجب ٠‏ وذكر ابوالسسر واما السنة فكل تقل واظب عليه رسول الله صلى الله عليه 
وسل مثل التشهد فالصلوة والسن الرواتب وحكمها اله ندب الىتحصيلها ويلام على ركها 
مع لوق اثم سير ه وكل نفل لم بواظب عليه بلتركة فىحالة كالطهارة لكل صاوة وتكزار 
الغسل فى اعضاء الوضوء والترنيب فى الوضوء فانه ندب الى ##صيله ولكن لابلام على تركه 
ولابلحق بتركه وزر ٠‏ واما التراو بح فسةة الصحابه فانهم واظبوا عاها وهذا ما ندب 
الى تحصيله وبيلام على “ركه ولكنه دون ما واظب عليه رسول الله صلى الله عليه رس فان 
سنة النى اقوى من سنة الصحابة. وهذا عندنا معاشر اللفية ء واصصاب الشافى شُولون 
الننةذلن واظب عليه الى سلى الله عليه وس . واما الفعل الذى واظب عليه الصحابة فليس 
بسنة . وهو على اصلهم مستقم لانهم لابرون اقوال الصحابة حة فلا مجعلون افعالهم سنه 





البنون ءعالشسن 4 السس 00 ابيا 


ا فحنا ابسن الببودة والرطوية: الع ع ةرو منتيناء آخل اليه ر هكذا فى بحر الوا 


١‏ اول ليد واحد السئونات وهن الادوية الما بسة المستحوقة التى دلك م-ا 
الاسئان لتستحكم كذا فى بحرا واه 

) 0 ( لضم الميم 0 عرالسين هو مادخل فالسئة الثاثة بأحتوذ ون الاسنان وهو 
طلوع ادن فىهذه اأسنة ومؤنثه مده م6 قال ان الاثير لكن ٠‏ قال المطرزى إنه مشدق 


0 وشوالاسنان وهو فالدواب أن نبتت اسن ااتى 57 يصير صاحما ٠سا‏ اى 0 
اكذاق بحر الرموز فكتاب الركوة . خ' 

لل | لسنة .) باضم وفتيح النون المشددة فىاللغة الطر بقة حسنة كانت اوسيئة قال عايه الام 
منسن دنة حسنة فله اجرها واجر هن تمل مها الى نوم القيمة ومن سنسةة سئة فله 
وزوها و وزر من عمل ما الى نوم القبمة + وفى الشسراعة تطلق على مءان ه منهسا الشريعة 
وبهذا المنى وقع فى قو لهم الاولى بالامامة الأعل بالسنة م فى جامعالرموز فى بان مسائل 
إماغة. ٠‏ وما ماهو احد الادلة الاربعة الشمرعية وهو ماصدر عن النى >لى الله عليه وسلم 
غير القران ٠.نقول‏ وسحى الحديث اوفعل اوتقرير كم وقع فى التاوح والعضدى . ودنها 
مائندت بالسنة وهذا المنى وقع فيا روى عن الى حجنيفة 4 ان الوثر -عنة وعليه جيل 
قولهم عيدان اجتمعا احدها فرض والآ خر سنة اى واجب بالسنة 5 فى الاو والمتصود 
بالسنة «ههنا ماهو اخد الادلة الاربعة . ومنمها مايعم النفل وهو مافعله ير هن تركهمنغير 
افتراض ولا وجوب هكذا فى جاءع الرموز فى نص_ل الوتر حيث قال وعن الى حنيفة 
برح ان الوثر سنه اى 'نابت وجو ما .السنه + ومما اتفل وهو مابشاب المرء على فعله 
ولابعاف علىتركه كذا فى البر جندى فى بان -خن الوضوء ء واما ماوقع فى التلوع ٠ن‏ 
إن السنة فى اللاصطلاح فىالعبادات النافلة و فى الادلة فما صسدر: عن التى صبلى الله عليه 
وس غير القر ان الخ فراجع الى هذا فانالملى ذكر فى حاشيته انه اعترض عليه ان السنة 
تباين النفل . واجبب بان النافلة قد تطلق على مقابلة الوا جب وهو المقصود ههنا انتهى ققد 
ظهر منهذا ان.السنة ههنا بمنى العبادة الغيرالواجبة ٠‏ ومنها الطر مَة المبلوكة فى الدين. 
حضرت شيخ خ عندالحق در تر حمه كل دراب سواك نوشته ابد كنا فك 1ه شدر قضه 
.واحت. است انك ا لو ند معنى طر شه مسلوكه در دبن است بانجهت 5 
بوت ان بسنت است ٠‏ ومنها الطرقة المسلوكة فى الدين من غير وجوب ولا افتراض 
ولءنى بالطرقة المسلوكة ما واظب عانه ا فى صلى .الله عليه وسل وم لم يترك الا نادرا او 
واظب عليه اابه كذلك كصلوة التراو بح افن لملتت .بتكنا كد اهة واساء ة فهى سا لهدى 





ا السمئية ٠‏ السن 


الكماء هو من انواع الحركة الكمية وفسر 'بازد باد الاجزاء الزائدة لاحجسم يما منضم الها 
كالءعرض والعمق وسواء كانت الزيادة على نسية طبنعية تقتضيها طبيعة محاها اول تكن على 
ماهو التحقيق . فيةيدالازد ياد خرج الذيول والهزال والتكا نف الحقبتى ورفع الورم 
والاشقاص الصناعى لانها انتقاص . وشيدالزائدة خرج العو » وشَيد ماينضم الييسا خرج 
التخاخل والازد ياد الصناعى اذ هو ازدياد لاجسم سيب انذمام جزء آخر سطحه الخارج 
من غيرالمداخلة نص عليهالسيد السذد فى حواشى شرح حكمة العين ٠‏ ثم الورم ان قلنا 
يانه ازدياد بدون انضمام الغير فقد خرج بالقيد الاخير والا فنقول انه لامكو نالاءلى نسية 
غير طبيعية ولذلك يولم مخلاف السمن فانه قد يكون على نية غير طبيعية ايضا هكذا يستفاد 
#اذكره العلمى فىّحاشية شرح هدارةاكمة فى بحث المركة وقدسق مابتعاق بهذا فى لفظ 
التخلخل وبجى' ايضا فىافظ الغو ه 


(التمية ) خم الدين وقح المم المسوب الى سومنات وحم قوم هن عسددة الاوثان 
قائلون بالتناسخ وبانه لا طريق للعلم سوى المس و بجى' فى لفظ النظر ء 


( السن ) بالكسر وتشديد النون دندان وحعه اسنان وجاء بمنى العم ايضا كالسنة كذا 
فى حراطواه.. وف المسخب سن الكسر: دندلنتؤسال ومقدان عبر . ونحفيق سال 
در لفط سنة ادر قصل واو جواهد اند ٠‏ ولبعضالسنين عند الاطياء اسم على حدة . فته 
سن العو ويسمى سن الحداثة وس نالصى ودن الفتيعان ارضا و«و عبارة عنالزمان الذى 
تكون الرطو بة الغريزية ذه وافية لحفظ الرارة الغررئ ية وبالزيادة فى الغو وهو ءناول 
العمر الى قريب من ثلثين سنة سبمى :به لكون الندن فى عذا الزبان ناميا وتملب الخرارة 
والرطوبة فى هذالسن ٠‏ ومنه سن الوقوف و شال له سين الشمابٍ ايضا وهو الزمان الدى 
تكون الرطوية الغريزية فيه وافية لحفظ الحرارة الغريزية فقد سمى به لكونه مستكملا لانمو 
من غير ظهورهقص ولا زبادة فقف الدن فيه عن حركة الازدياد والانتقاصض ؤاتما دعى 
سن الشباب لكون الخرارة فيه مشتّعلة شابة اى_قوبة ومنتهاة قز يب من حمش وثلثين سنة 
وقد سلغ الى ار بعين و تاف ذلك بحسب الام جة والا قاايم وتغلب الحرارة والببوسة 
فى هذا السن ٠‏ ومنه سنالكهولة وشَال له سنالكهول وسن الا مخطاط مع بقاء القوة ايضا 
وهو الزمان الذى تكون فيه الرطوبة الغريزية ناقصة عن حفط الحرارة الغ بز ية مّصانا 
عبر محسوس ومنتهاه قريب هن ستين ساة وتغلب البرودة والموسه فى هذا السن ٠‏ ومنه 
سن الشيذوخة وبال له سن الذبول ون الاتحخطاط مع ظهور ضعف القوة وهو الزمان 
الذى تكون فيه الرطوبة الغريزية ناقصة عن حفظ الحرارة الغريزية نقضانا محسوسا وتغلب 





المبكن : التق ادكه عالسمن ك3 


الانى لكنة باطل قطعا فاذن الحركتان #قابلان السكون ٠‏ قال اقول السكون فى.الابن مثلا 
هو عبارة عن عدم الحركة الابنة مطلق ا فالسكون شَابل المطاق لاله غدمه واما مقابلته 
مع افراد الخركة النى هو عد مها فبواسظة هكذا حقق المقال انتهى . وفى شرح الحو بد 
السكون مقابل للحركة قيقع فىالمقولات الاربع امافى الاين فنعنى به حفظ النسية الفادلة 
لجسم الى الاشياء ذوات الا وضاع بان يكون مستقرا فى المكان الواحد وامافى الثلث الناقية 
فنعنى به حفظ النوع الحاصل بالفعلمنغير تغيبر وذلك بان شع فى الكم ٠نغير‏ نمو وذبول 
وتخلخل وتكائف وفى اليف من غير ادتداد وضعف وفى الوضع »نغير تبدل الى وضع 
فيو يذ ]لي نامو عو ضف مضاد لاحركة عنه واله فهو نضاد ما معا تضادا مدهوريا 
لون قد سرض 4 تناد .كا لبشركة لكن ساد الكون انها هولتضناذ ما ف هالع 
المقولة التى بقع فبها فان سكون اللسم فى الحرارة يضاد سكونه فى البرودة لان التضادين 
لاجتمعان فى محل واحد فضلا عن ان ستقرا فيه زمانا انتهى + وقال ايضنا السكون 
الطبى مستند الى الطبيعة مطلقا ملا الحركة الطببعية فانها مستندة الى الطبيمة يشرط 
مقارنة اص عبر طببعى ويعرض السساطة والتركيب فى الحركة خاصة ولانتصوران 
فىالسكون . ودر لطاثف الاغات ميكو بد سكون در اصألاح دوفيه عبارتست :از قرار 


در عين احديت ذات * 
) المسكين ( ٠ن‏ السكون فكأنه 0 م ناأهدد غير متدرك فهو مفعيل 00 ليم 


توي فيه المذ ؟ والزات ٠‏ وقد َال ة , في ارج ل د غير 


ال لا 

) النسكن اي دواعت ارام فاه سيت » ودر اصطلاح اهل رمل ععئى حاى 

دادن هرشكل است بترئيب مخصوص وتسكينات اشكال درعم رمل انال ايت جناجة 

تسكين وضنى كه انرا تسكين حكم نيز كو بند و أن بد ين توئين لحان قبض الداخل 

قيض الارج جماعت فرح عقله اكيس حمره ساض ندمرة الداخل عتبة الذارج تق اعد 
عتية الداخل ل اجبماع طر بق ٠‏ وجنائجه تسكين عيدد وتسكان روز وهفته ا 

لساك ركتبت وهل م ور مي 5 


( السكينة ) مانحده القاب من الطمانينة عند تنزل الغيب وه نور فى |اقاب 1 الى 
شاهده و يطمئئى وف مبادى عنناليقين كذا فى تعر شات الخرحانى م 


((النسمن) بكر السين وقتحاايم فىاللغة بمعتى فر به شسدن ٠‏ والسمين نعت منه ٠‏ قالت 


"2 





ا السكون 


لان ذلك اى عدم امكان الاسسّداء را مختض باغة العرب ومجوز فىلفة اخرى 5 فى اللنة 
الخوارز مية مثلا فانا ترى'قى الخارج اختلافا كثيرا قان بعضالناس شدر على التافظ لمجميع 
الحروف و بعضهم لاشّدر على تافظ البعض ٠.وهل‏ يكن امع ببنالساكنين اما صامت 
مدحم فى مثله قبل مصوت 2و ولا الضالين ف<ائز بالاتفاق واما ااصامتان او صامت غير 
مدئم قله مصوت لكوزه قوم م فى الوقف على الثلاتى السبا كن الاوسط كزيد وعمرو 
بل جوزوا ايضا مع سا كنين صامتين قباهما مضوت فيجتمع حنئذ ثلث سواكن م َال 
فى الفارسية كارد وكوشت ٠‏ ومنهم من منعه وجعل همه حركة مختلة خفية جدا لا بحس . 
بها على مايذيتى فيظن انه اجتمع ا او ١‏ كثرء واما اجماعسا “كن وى امايق 
بعده مصوت فلا نزاع فى امتناع ذلك هكذا فى شرح المواقف فى بحث المسموعات * 
ونا نسهما ماهو هن صفات الاجسام قال التكلمون هو اص وجودى مضاد للحركة 
وفسر بالحصول فى المكان مطلقا ٠‏ وقلى هو الحصول فى المكان اكثر من زمان واحد ء 
وبعمارة اخرى الكون فى اير المسبوق بكون آخر فى ذلك الخيز فهو من مقولة الاءن 
ونحى* فىلفظ الكون فىفص لآلتون من بابالكاف . وقالت الحكدا. السكرن عدغ الحركة 
ما منشانه ان سرك وبهذا القيد خرجت المفارقات فان المركة وان كانت مساوبة عنها 
لكن لست منشا ها الحركة فالتقابل منه وبين الشركة تقابلالعدم والملكة . واورد عليه 
انه يلزمكونالانسان المعدوم سا كنا اذ يصدق عليه انه عدم الحركة عمامنشانه ان بتحرك 
فى حال حيويه . وأنه بلزم ان يكون ادم فى أن الحدوت سا كنا مثل مام" وانه بازم 
ان لامكون الفلك سا كنا بالحركة الاينية اذ ليست من شانه تلك الحركة لاستّحا لتها عليه 
لكونه حدذا لاجهات ٠‏ واجس بانالمقصود ما منشانه الذركة بالنظر الىذ انه فىوقت عدم 
حركته والانسان المعدوم والجمم فى ان حدوله لست.من شاهما الذركة فى هذا الوقت 
وانكانت منشانهما الحركة فى وقت ما واغلك منشانه الحركة الاشية بالنظر الى ذاته وان 
م تكن بالظر الى الغر وهوكونه مخددا لاجهات . وقال السيد السند فى جاشية شرح حكمة ' 
العين ناقلا منشرح الملخص ان مأخذ الألاف ان الجسم اذا لم يكن متحركا عن مكانكان 
هناك امران احدها الحصول فى ذلك المكان المعين ونا هما عدم حركته عنه:والاص 
الاول موق من مقولة الأنن الآ ثفاق والثانى عدءى بالا تفاق ٠‏ والمتكلمون اطاتوا افظ 
السكون على الاول والحكماء على ااثانى فالزاع لفظلى انتهى . ثم الحركة م نمع ف المقوللات 
الاربع كذلك السكون لانه شَابلها والمثهوران السكون تقابله المركة عن المكان لاإليه والق 
انه تتقابله الخركة الىالمكان ايضا . قال السيد السند قى حاشية شرح حكمة العين وحقبقه 
مافى شرح الملخص من ان السكون ليس عدم حركة خاصة معيئة ولاعدم اية حرك ةكانت 
والا لكان على الاو لكل متحرك بغير ثلك الحركة ساكنا وكل متدرك مطلقا سا كنا على 





الكون راي 
المستديرة وهى جسم تعليمى احاطت به داترتان متواز يتان متساو يتان وسباح مستدير 
واصل هما بحيث لواديرخط مستقبم واصل بين محيطيهما من جهة واحدة على محيطيهما 
لماسه فى كل الدورة . وقولهم على تحبطيهما «تعلق بادير » وقواهم لماسه جواب لواى ماس 
ذلك الخط المستقيم ذلك اسطح الواصل وهو احتراز عن كرة قطعت هن طرفها قطمتان 
.متساوبتان متوازنتان بدائرتين كذلك ٠‏ وماقيل ا نالاسطوانة المستديرة شكل نحدث. نوصل 
خط من جهة بين محيطى دائرتين متوازشين «تساويتين كل منهما على سطح وادارة ذلك 
٠‏ اسقط علبهما اى على محيطيهما الى أن نعود الى وضعه الاول ففيه انه نحدث هن حركة الخط 
شكل مسطح لا سم ء ثم الاسعلواة المستديرة انكانت محوفة متساوية التخن وقطر قاعدة 
تجوشها الذى هو ايضا على شكل الاسطوانة المستديرة اكبر هن نطف قطر قاعدة الاسطوانة 
بك كن 0 ممأ اقل من بيتك ] اى من ل ن نحو شها فتسمى بالذرقة » والدا ونان 
قاعدتان للاسطوانة والخط الواصل بين ركز ى الدائرتين سهم الاسطوانة ومحورها ٠‏ فان 
كان ذلك الخط مودا على القاعدة فالاسطوانة قائمة وهى جسم بتوعم حدوثه هن ادارة 
ذىاربعة اضلاع قات الزوايا على احد اضلاعه المفروض ثانا <تى ود لودع الاول والا 
نشائلة وى جسم بوهم حدوثه من ادارة ذىاربعه 4 اضلاع غير قالم الزوايا على | حد اضلاعه 
المفروض ثابنّا الى ان يعود الى وضعه الاول » ومنها الا سطوانة المضلعة وهى جسم تعايهى 
احاط به سطحان مستويان متوازيان كثير الاضلاع كل من السطحين .وازية لاضلاع السطح 
الاخر واحاطت به انضا سطوح ذوات اضلاع اربعة متوازية بان يكو نكل ضاعين منها 
متوازيين عدة تل كالسطوح عدة اضلاع احدى القاعدتين وقاعدناهما السطحان المتوازيان 
فانكانت تلك السطوحالتى هىذوات الاربعة الاضلاع قائة الزوايا فالاسطوانة قائمة و الآ قانلد ء 
ل واه الى لو ن مشابهة للمستديرة اوالمضلعة بان لا 9 ن قاعدتمها شكلا :قم 
الاخلا ع لااداية بل سطحا حيط نه خط واحد ليس :بدائرة كا اسطح البشى . وها 
'أسكاوانة تكون طحا حيط به خطوط 8 مستدير و بعضها مستقيم 0 يستفاده عن 


' ضائطة قواعدا لساب وغيره 3 فى ان اطلا قها على تل كَالمعمانى بالاشتراك اللفظلى‎ ٠ 
' لالسزئ لك ع امت‎ 


)م لسرن ( - ماين والكاف هو إطلق على معنبين ٠‏ احدها ماهو هن صفات الحروف 
شال احرف اما 0 اوسا كن ولابراد مهذا حاول الحركة والسكون فيه لان الخحلول 

من <واصالاجسام بل راد بكونه متحركا ان يكون المرف الصامت بحيث يمكن ان بوجد 
١‏ اوسرد الممسولات ء وبكوله سسا كنا أن يكون حث لإمكن أن جد عقسه ثيء 
.عن تلك المصونات ء ثم انهم بعد اتفاقهم على عدم جواز الابتداء بالساكن اذاكان حرفا 
«صونا اختلفوا فى جواز الاتداء بالساكن الصامت فقد منعه قوم للتحربة وجوزه اخرون 





ااا اللسهيم ه السخئة ٠‏ الاسطوانة 
ومبمها :زد أ عانق نكال اد كل سهم السعادتكه آثرا سهم | قمر 6ن لوسك و-هم الغيب. 
وسههالايام و سهمغلامان وكنيزكان وعلىهذا القناس. ؛ بس سهمالسعادت. درروز ازشمس 
كيريد نا درجة ثر ودرجة طالع أن عق برمابين درجات شمس ور بيفزايند واز طالع 
مو ع دامى كان طرح كتند وانحه برابد درجة مكان سهم السعادت است . ودر شب 
ازدرجة قر ا درجة شم سكرند ودرجة طالع بر ان سفزا شد . ٠‏ مثاله طالع حمل دهم درجه 
است وئمس در اسد ببسم درحه وان درميزان بائزده درجهاست تبرج ميزان حهل درجه 
مى شود وياازده درجة ف قطع كرده افزوديم شد بنجاه و باج درجه ودرحة طالع 
هم , افزوديم شد شصت وباج درحه وى درجه تحمل دادم وسى شور باق كه ينج ماند 
حورا رس مو ضع سهم الشعادت سنجم درجة جوزا باد . واما سهم الغيب بروز زازشر 
كيرند و بشب ازشمس ودرجة طالع برفزايند واز طالغ بىكا كان افكنئد بطورسابق وأنحه 
ريد موضع سهم عيب بود . وسهم ايام از درجة شمس بروز نا درجة زحل ودر شب 
برعكس . وسهم غلامان وكذيز كان از عطارد تاشر بروز وبشب ازشمس تازهرء ٠‏ وتزوعح 
زنان اززهيه 'نا شمس وباق سهمها صبرين قباس جناحه سهم مال واصدقاء از صاحب دوم 
انه انا يدت دوم بكبريد ودرجة طالع افزايند ٠‏ اما سهم زحل روز از درجة زحل كيريد 
نا درجةٌ سهم سعادت وبشب ازسهم سعادت كيرند نا درجة زحل ودرجة طالع بران 
افزاند . اما سهم مشترىرا بروز ازسهم غيب نا مشترى وبشب بر عكس ٠‏ اماسهم مربعخ 
بروز ازميخ كيريد نا سهم سعادت و يشب برعكس ٠‏ اما سهم زهره بروز از سهم سعادت 
كبر ند نأ زهره ولشب حلاف ان . واما سهم عطارد بروز ازسهم عيب 0 والشب. 
بر خلاف اين “كناف عيض كشن التحوم » 
) النسهيم ) كالتصريف هو عند بعض اعل البديع أسم الارصاد وقد سبق فى فصل 
الذال مر نابا اراد 

سجر فصل النون 5 02 , 

( السحنة ) فتحالسين والماء المهءلة وقد تسكن ف اللغة: الهيئة وفىاصطلاح الاطباء. 
هى حالالمسد فىالسمن والهزال والخافة والتلزز ا 1 شرح القانونجه 
فى سان الامور الطيعية ٠‏ : 


( الاسطوانة) بضمالهمزة فاللفة ستون وهى افعوالة مثل اقحوانة ونونه اصاية لانه 
شَال اساطين مسطة كذا فى الصراح [1] ه وعند المهندسين يطاق على معان ٠‏ منها الاسطوانة 


]١(‏ وكان الاخفش يقول هو فملوانة وهذا «وجب ان تكون الواو زائدة والى جنيها زائدتان 
الالف والنون وهذا لا يكاد مكون * وقال قوم هو انعلانة فالنون زائدة والواو اصلة * ولو 6ان. 
"كذلك لا جمع على اساطين لانه ليس ف اكلام افاعين كذا فى الصحاح ( لمصححة ): 








مله ل عو ا طدلكت اند 1 ريا ل اسن ا 
0 
ل لخادم 1 3 


المسام . المساوهة . السائة ه السهم 7 إ/اا 


إلى ره اللي خوزدا ' امامة 2 0 بكرم كسبل وكفروا عمان 5 الله عنه 
000 ادا الس , ظ 


( المسام ) .طتح اليم الاولى .وتشمايذ اليم الثانية منافذ المسم كا فى المغرب والمحاح 
والقاموس وغيزها فن خفف الم وجعله انم مكان من السوم يمنى المزور ققد صف 
1 جمع الواحد المقدر اوالمحقق هن السدم لشم وذؤاائقب مل محساسق _وعيي نكذا 

جامع الزمون ف ككات الضوم وى ايضا فى سان الصفحة الماساء فى فصال اشاء 
3 عاد اليملتن + 


١‏ 0 0 َّ 4 : من عسير --- 4:2 0 الى الّى. 0 0 نه 
0 وَقالَ اضا 0 ع هي الا سادراه م اى ا رن وهن البسائع ا 
فاجع بع مع ران ال نك قّ اللغرب #« 


( الساعمة 8 على الراعية عادة من الابل والبقر والغنم اولي يقال سامت المساشية 
اى وعت فيى نائمة فلات فى امير والبغل لانهما غير سسائمتين عاذة و فى الشترع اعتين 
الرعى فى اك السنة ولذا فسرت بالمكةفية بالرعى فى ١‏ كثر الول كذا في جامع الرموز 
والبر <ندى ٠‏ 
: ( السهم ( بالفتح وسكون الهاء فى اللغة. يمعنى.تير والسهام امع © وهرءاة السهمان بالضم 
الجماعة [1]. وعند اهل المفر هوالباب ويسمى بالبيت ايضا وقدس.ق.. وقد يطلق .على مقام 
الشمسفالبر ج ثاثين نوما ما فى بعض انرسائل + وعند المهند سين يطلق ٠.‏ على خط #رج 
ل وس طالذو الى وسط القاعدة وع ف الب الممكوس وهو القطر الواقع بن طرف 
القوس وبين طرف جيب تلك القوس وهذا هوالمقصود هم انقوس فىالاحمال النجومية 
صرح ذلك فى الزح الا يلخانى و بو“بده ماقال عبدالعلى البر جندى فىحاشية شرح الملخص 
من ان العمود الخارج من لس رن ]ل له قف القوين يدم اعق اليلد نندة نهنا 
شنهم دن اعتّبره مهما لندف تلك القوس وهوائهور عند أهل العمل »ه ومنهم من لعتيره 
سهما لاقوس ناءها وهذا انسب باسمه» وعلى خط مخرج من رأس الخروط الى صيكر 
القاعدة ه وخط خرج من مسكز احذى قاعدتى الاسطوانة الى مكر القاعدة الأخرى كذا 
فىشر حخلاصة الحسات » وسهم زد ماحمين عبارت است از مخثى معين ازفلك البزوج ٠‏ 
]١[‏ مأخوة هن الصحاح حيشقال السهم واحد السهام » والسهم »*ايضا» النصيب والجع ايفان 
لكن فى المصباح البهم التصيب و والجنع اسم وسيام وسرمان بالضم .( لمضححه ) 








وهوالظاه ٠‏ وقبل يدنهما ترادف لا نالاسالام هوااضوع والاشياد للاحكام عءنى قولها 
والاذعان با وذلك حقيقة التصديق فيترادفان ٠‏ فالاسلام يطلق على ثلثة معان والايمان ايضا 
يطلق شرعا ءلىكل من "نلك المعالى الثاثة ٠‏ واذا تشرر ذلك . غث ورد مابدل على تقابرها م . 
فىقولةتعالى قالتالاعرات آمنا قل <َوْمتوا ولكن قولوا اسلمنا الآ ية وكافى بعضالاحاديث 
فهوباءتيار ادل مقهوههما فان الاعان عيارة عن تصديق قلى والاسلام عبارة عن طاعة 
واقياد طاهر ماصرح ذلك فىشروخ حسم الجخاري . فضام ماقالهان عبان وغيره فى 
تفسير هذه الآاية امهم لم يكونوا منافقين بل كان اعانهم ضعيفا ويدل عليه قوله تعالى وان 
تطبعوا الله ورشوله الااية الدال على ان معهم منالامان ماشبل هه اجمالهم وحينئذ يؤخذ 
من الآنة أنويجوز نفي الاعان عن ناقصة ٠‏ وما يصرح به قوله عليه الصلوة والسلام لايزتى 
الزانىي حين,زقى وهو مؤمن ٠‏ وفيه قولان لاهل السنة احذها هذا والثانى لاسنى عنه اسم 
الاغان من اصله ولأيطلق عليه مؤمن لامامه كال امات بل شَيْد فيقال مؤمن ناقص الامان 
وهذا مخلانى اسم الاسلام فانه لايتنى بانتفاء 2 من اركانه ولا بانتفاء جميعها ماعدا 
الشهحادتين وكأن الفرق ان نفبه. يتنادر'منه اثناث -الكفر مبادوة ظاهرة لاق فى 
الايمان ء وحمث وود ما :ندل على اتحادهما كقوله تعالى. فاخرجنا من كان فنها م نالمؤمتن 
شاءوجدنا فها غير بدت هن السلين فهو باعتار تلازم المفهومين او ترادفهما وم نههنا قال 
كدرؤن انهما على وزان الفقيروالمسكين فاذا افرداحدها دخل فنه الآ خرودل بانقزاده 
على مابدل عله الآ خر بانفراده وانقرن بهما آغابرا كافىخيراحد الاسلام:علانة والاممان 
فىالقاب ٠ه‏ وحيث فسسر الاعان بالاجمال فهو باعتار .اطلاقه على متعلقاته 1 تقر ر انه تصديق 
بامورمخصوصة ومنه .وماكان. الله ليضيع ايمانكم .وافقوا على ان المقصود به هذا الصلاة ومنه 
حديث وفدا عبد القسسن «لى تدرون ما الاعان شهادة ان لا 1ه الا الله وان مدا رسول 
الله واقام الصلوة وابتاء الزك ة وان تؤدوا نخسا من المغتم . ففسر فيه الاعان ما فسر فى . 
حديث جبرمل الاسلام فاستفيد منهما اطلاق الامان والاسلام على الاعمال شرعا باعتبار 
انها متعلقة مفهوميهما المتلازمين وها التصديق والا نقياد فتأمل ذلك حق التأمل لتندقم به 
عنك الشكوك الواردة ههنا . وما اطلق فيه الايمان على الامنال المشروعة مازوى الابمان . 
اعتقاد بالقلب واقران باللسان وعنل بالاركان هذا كله خلاضة ما 5 ان الجر فشىح 
الاربين للتووى فى شرح الحديث الثاق ٠‏ 


( سوم )رد الغر عن اله فى الرارى او إل له 


( السلهاسة.) فرقة من الزيدية احساب سليان بن جرين ‏ قالوا ابوبكر وعنى رذ الله 
عنهما امامان وان اخطأت الامة ف الببعة لها مع وجود عله وضىالّعنه لكنه خطأ ل ينته 





التسليم ٠‏ المسلمات . السلامة ه الاسلام ا 
العروض يطلق عبىالحر الذى لا زخاف فيه وقد سق فى فصل الراء من باب الياء الموحدة ه 


( التسليم رف عو ىعم الحدل ان برض الال اما منفيا او مشروطا رف 
الامتناع كو ون اللمد ثور متنع الوقوع لامتناع وقوع شرطه م سل وقوع ذلك تسلما جد ليا 
فِدَل على عدم فائدة ذلك على تقدير وقوعه كقوله لد 1ه ويا كن ند 
من 1 له اذا لذهب كل (١‏ له ما خلق ولعلا بعضهم على بعض ٠‏ المعنى ليس مع الله من ١‏ | له 
ولو ان معه سبحانه الما لزم من ذلك التسليم ذهاب كل ١‏ له من الاثنين بما خلق وعلو 
بعضهم على لعض فلاسشم فى | اعالم امس ولانافذ حكم ولا بننظم احواله والواقع خلاف ذلك 
ففرض المْين فصاعدا محال لمابلزم منه الحال كذا فى الا تقان فى نوع جدل القر ان ٠‏ وفى 
الحرحاق التسليم هو الا نقياد لام الله تعالى وترك الاعتراض فها لابلايم ٠‏ وقيل التسلم 
استقبال القضاء بالرضاء ٠‏ وقيل التسلم هوالئبات عند نزول اابلاء منغير تغير فىالظاص 


واللاطن ه 


( المسلمات ) ى قم من المقد مات الظلية وهى قضايا تسم عن الخصم و يبن عابينا 
الكلام لدفعه سواء كانت مسلمة فا مهما او بين اهل ا الثقياء تال النوان 
الفقه كما يستدل اافقيه على وجوب الزكوة فىحلى الالغة وله عليه السلام فى الى زكوة 
فلو قال الخدم هذا جر واه اسم ته فقول قدليت ذلك فى اصول الفقه ولاند 
أن اا بل كفاف شرم الوك 


( السلامة ) فى عم العروض فاء الحزء على الالة الاضلية كذا فى الج رحانى ٠‏ 


) الأسلام ( هواغة الطاعة والانقياد ويطاق فى الشرع علىالا نقياد الى الاعمال الظاهرة 
كا بين ذلك النببى صلى الله عليه وسلم شَولهِ الاسلام ان تشهد ان لا ١‏ له الا الله وان مدا 
رسول الله وتقهم الصلوة وتو تى الزكوة وتصوم رمضان وتحج الببت . وحاصل ذلك ان 
الاسلام شرعاهو الاعمالالظاهرة من التافظ بكلمتى الشهادة والاثمان بالواجمات والا نتهاء 
عن المهبات وعلى هذا المعنى هو يغار الامان و سنفك عنه اذ قد بوجد التصديق مع اشّاد 
الباطن: .دون الاعمال . وقد يظلق على الاعمال المشمزوعة » ومنه. ء قوله تعبالى ان الدن 
٠‏ ااسلامء وخر اد ابي الاسلام افضل قال الأمان م وخيناين ملبحة قلت نيا 
الاسلام قال تشهد انلا ١‏ له إلا الله وتشهد انمحمداً رسولالله وتؤمن بالاقدار كلهاخيرها 
وشرها حلوها ومرها . وءلىهذا هو يغابر الامان ولا نفك عنه اى عن الاعان لاشتراطه 
لصحما وه لانشترط لصححته خلافا للمعنزلة«واما الاسلام المأحضوذ بالمعنى الاغوى الذى قدستعمله 
به اهل الشسرعايضا فبينهوبينالايمان تلازم فىالمقهوم قلابوجد شرعا ايمان بلااسلام ولاعكسه 
(نلك) . «كشاف » (45) 





١ 7“‏ السقم.» السلم السالم 
كله كذلك قال اهل البديع واذاقوىالانسجام فىالاثر جائت فقراتهة موزونة بلا قصد لقوة 
اننحامه ومن ذلك ماوقع فىاقر ان موزوناء ثته . منالبحرالطويل. فمنشاء فايؤمن ومن 
شاء فليكفر ٠‏ وم نالمديدء واصنعالفلك باعيننا . ومن النسنطء فاصبحوا لابرى الا مبنااكني) 
٠‏ ومن الؤافرء و خزهم وننصر؟ عاهم ويشف صدور قوم مؤمنين ٠‏ 'ومن الكامل * والله 
هدى من .يشاء الى صراط مستقيم ٠‏ ٠.ومنا‏ اهز ج.. قالقوه على وجه ابى بأت بصيرا .'ومن. 
الرجزه داية عاهم ظلالها وذللت قظوفها تذليلا . ومن الرمل ٠‏ وجفان كالحواب وقدور 
راسيات » ومن السريع»ه اوكالذى مس على قن إبة ه وهن المسمرح ٠‏ ا/اخلقنا الانسان من نطفة ه. 
ومن افيف 8 لا .كادون شقهون جديا 7 ومن المضارع » نوم الدناد بوم نولون مدبرين . 
ومنالمقتضب ٠‏ فى قلو مهم .ميض ء ومن الحتث . ني“ عبادى انى انا الغفور الرحيم : ومن 
المتقارب ٠‏ واءلى لهم ان كبدى هتين كذا فى الاتقان فى نوع بدائع القرآن ٠‏ 7 
) السقم ( فى الديث خلاف الصحيح منه وعمل الراوى حلاف ادا بد على » سقمه 
كذافى الجرجانى » 
: ( اسم ) نح السعنواللام فى اللعه اندم ويسين_بالنافك إضاء وفى شرج اناا 

الس واليلف عنى واخد والسم لغة اهل الخحجاز والسلف اخة اه لالعراق. ٠‏ وفىالشريعة 

بيع الثنى” على وجه بوجب الملك للبائع فى .الن عاجلا وللمشترى فى المثمن احلا ء سمئ؛ 
د فيه من وخوب تقّدم الدْن ٠‏ وركنه الائهاب والقبول بان ,ول المشترى اسامت اليك 

عشسرة دراهم فى كرحنطة فقال البائع قبلت المشتنى يسمى رن الس ومساما ايضاوالبائم 
اكلا ال والمببع يسمى الملم فيه والغن يسمى رأسالمال هكذا فى البر جندى وجامع 
الرموزه اقول ولاحنى:ان هذا التعريف اما ينطبق على مذهب الى حنيفة ومالك وا|حمد 
حر يتب طون 11 الثمن ولا مجوزون السلم الخال ه اما عندالشانى فيجوز السلم الخال 
ايضا فالنعر يف الشامل جميع المذاهب ان قال الم بع دين بعين م فقي القدر ١‏ | 
) السا م ( عندالصرقيين ميادفى الصحدح وهواللفظ الذى ليس فى مقابلة الفاء والمِينَ 
واللام منه حرف علة ولاهمزة ولا تضعيف هذا هوا مكئهور ٠»‏ وبعضهم فرق بين السالم 
والصخيح وقال السام مامص والصح. ح مالس فى مقابلة الفاء والعين واللام منه حرف 
علة فحسب ذكل صحبح سالم من غبر عك سكلى كذا فى بعص شروح ام راح ٠‏ ويطلق ايضا 
على قسم هناجع ويسمى صديحا ايضا كا مي + وعندالنحويين ماليس فى آخره حرف علة. 
سوا ء كان فى غيره اولا وسواء كان اصلا اوزائدا فشكون نصر سالما عند الطائفتين ورى غير 
سالم غندها باع غيرسالم عندالصرفيين وشاما عند التحو يون واسلئق سالما عند الصرفين. 
وغير سالم عند التخوبين كذا فىالخرحائن » وعند الاناماء هو الصحتبح 6 هن" '. وعند اهل؛ 





الاسهال ٠‏ الينيلإن ..الببائل بالأنسبداء | ب 


ومن احدن اثلته قود قد انون ه شغعر » السن وعدت باقاب ان علدا ماانديتمن ليق 
وو ع ٠‏ فها اانا نانب :من حب 2 قالك كلما ذكرت ندوب 5 كذانى كلميدات, ابى القاءء 
وانضا قوله | » شعن اليك اتوب انما م جنوت وان تكرت الذ نوب *« واما عن هورى 


ليل وشوق + تيارتما فى لا انوج ١‏ 


(الاسهال ) كلا كرام ند الإلاء هو اخروج مواد ادن بطريق المتى المستةم ازيد 
من المقذار الطبيعي وسبنه الواصل فى أى عضو كان شب الاسهال"” الى ذلك العضو كالاسهال 
المعوى والمعدى و الكدى والمرازى و الطحالى والدفائى والذنى والماسازيق وكذلك 
شسب سنب الاخلاط الى الاخلاط كالدموى والدفراوى ونحو هما واذاكان ممه موقتا 
0 ارد الوق سنا موي املو وار كذط فى دز الاض اش فيلو دن" اقسنام 
الاستفراغ ء وفى راواه الاسهال المموى قذ يكون معة سسحج وود لايكون وماكان منه 
بغير سبح مخص: بام الزلق فتكذلك اذا اظاق لفظ الاسهال المعوى اما يتبادر منه.الى فهم 
الاطباء مايكون ٠ع‏ سحج انتهى » 
0 السبلإن) عنارة عن تدافع الاحزاء سواء كانت متفاصلة فى الحقيقة ومتؤواداة فى الس 
اوكانت متوادلة فىالقرقة انضاء وقد نوج السيلان بمذا التفسين فا لمن نظت كالرام 
السيال مع كونه نا إبسا بالطبع ويوخد ايِضًا فيا هو رطب كالماء السائق وتوحد الرطوبة .دون 
الشبلان فالماء الراكد فى]اناء اويركة فننهما'عمنوم من وجه ه و فى الملخض السيلان عبارة 
عن حركات توجد فى اجسام متفاداة فى الحقيقة متؤاداة فى 1١‏ ش الدافع بعضها عضا حتى 
لووجد ذلك فى التراب والرمل كان سيالا + وفيه انه على عاذا يهم إن لافكون اماء لسببالا 
الكونه متصلا فى القيقة كاهو عنداس لكه سبال على ما اشمهر فى لسانالقوم الا انسيلانه 
قسرى على ما نص عليهالشيخ ه ثم السيلان من انواع الكيفيات الملموسة فماهيته بد ببية 
وما ذ كر فهو ربم له هكذا يستفاذه من شرح المواقف وشرح حكدمة العين ٠‏ 
) السائل الثم فاغلى اما من اللتذوال وَحَتَئئد هو مَهمورٌ الاين 'وقد غ فت امعلاة 
فى اول الفصل واما من الس_يلان وحينئذ هو اجوف باقى وقد عرفت ارضا قيل هذا ء 
ويطلق انضا عندالاطياء على دواء من شانه ان تنسط احزاؤه الىاسفل عند فعل الأرارة 
الةريزية فيه كالما اكات لها كذا قال قسراق ء 

- فصل الميم 7 


( الانسجام ) بالجيم لغة جريان الماء . وعندااباغاء هو ان.كون الكلام لخلوم من الءقادة 
متجادرا ك تدر إزاء المنسجم وكاد سهولة اه وعذو بة الفاظه ان اسيل رقة والقر ان 





نا الآسماعلة ءال بل ٠‏ التوهبل ه'السهولة 
وتقريرم لوتسلبات الملل الى غير النهاية ازم زيادة عبددالمعلولة على عددا لعلية والنالي 3 
فكذًا المقهدم. اما بان الملإزمة فهو ان احاد السابة ,ما خلا المعلو ل إلاخين, لكل وابحد وها 
عللة بالنسة الىما نحته ومعاواية بالنسبية ,الى .مافوقه ,فيتكافي عدد هما فيا سبواء وفيت 
معلولة العلول الا خير زائدة فيزيد عدد المعلولياتٍ الادلة فى ابلمدلة الاولى على عدد 
العايات الواقمة دنا بواحب . ومنها ماسمى الببهان. اللو شين ونظر بره:ان شال لوتراببت 


امور غيرمتناهية كان ماببن, فيدنها وكل واجد من 5 الذى بعده متناها 9 خصون بين حاص رن , 


فكون انكل متناهيا لانالكل لابزيد على مابين المبدء وكلواحد لالافي ناي فى, 01 
اثبات الواجب ٠. ٠‏ 
(:الامواميلية )سحن النتن :اننا الالحامة> لبماعتق: بن الجعفل الطاافق نون طذاههاع 
إن الله تعالى لا موجود ولا .عدوم ولا 3 ولا تجاهل ولا قاذر ولا عاجز وكذلك فجيع 
الضؤات؟ دنا قاط زتخانى » 


) البهيل ( الفتج وسكون الهاء درلغت عغنى نرم و اسان است.. ودر اصطلاح باغاء , 


عي مكل أأنييت 8ه شاعصس دراظم ردط اافاظ متداوله اورد وان ربط ددوار بود سامع و 


وجون . نظر دو إافياظ كنب سهيكىن لباود داك مدل ابن دن يكدم دو بدت جواهم 
وشت وحدون نظر غامضص بدلد شداردكه الفاط معاد لغير واستطهرا جرع كرده 00 


اا الف أ شهل «.لتمود متواجل نود ماباله » بدتاء هشسيار درون رفت يرون أمدء 


مست ء برخاست سبد شاإدى ثم داد. نشييت + ودهل تع زد شان انيدت اهار لط كلام 


مياق ينان ماد زمشل ان ع كن ناهر كفت مسسينالاست وعد الت و كلس ادن يسان 


(سيان در اندك الفاظ وصرف الفاظط سيحخان مصدلمح واطيائف واءثاك نه رعادت لذغل 
سكلف ونه رظلين مع سكلف كذا فى جامع الصنائع : 


) التسهيل ا( كانتصر يف عندالصرفيين والقراء وهو ان ترء الهمزة ببن نفدها و بين 
حرف حركتها اى قرء الهمزة بين الهءزة والواو ازكانتالهمزة ٠«ضمومة‏ و ننها و بين 
الالف انكانت مفتوحة ويم وبين الياء انكانت مكدورة وقَال له ايضا بين بين + قبل 
بين بين على ضر بين اخدخها مام و الثاتى ان تقرء الهمزة ينها وبين حرق حركة ماقيلها 
كذا فى الانقان فى نوع تخفيف الهمزة وفى الرذى شرحالشافية ٠‏ وفى جار بردى همزة بين 
بان عندالكوفين ينا كع وان ادكه ضعيفة باحى ما نحو السااكن ولذلاك لا : 8 
الاحدث محوز وقوعالسا كن غالبا ولانقع فى اوك الكلام * 


) النهواله ) فى في البسديع خلو الافيظ .من التكليف والتعقيد والتعسف فالسمك.. 


0900000 
0 





ْ ' التفاسل ا 
' وهما لابلزم ان يكونا مجت.عين فىالزمان بل 'فالواقع . وكذا ماظنواءنان فى ر بط الخادث 
بالقذيم لايد من التساسل على سسل التعاقت لان القديم ليس علة ثافة للحادث والا بازم 
التدلن فكون مع شرط حادث ونتقل الكلام اليه وهكذا الى غير النهازة ساقط عندرجة” 
اتحقيق لان ازلة الا مكان لاتستلزم امكان الازلية فالقدم علة لاحادث ولارازم التخاف 
لامتناع وجوده فالازل ٠‏ لاغَال على ديرا لتعاقب لامحتاج الى الترتب واتما محتاج اليه- 
عن ةدير الاجتاع لتحقق التقدم والتأخر الزمائيين بينالآ حاد المتعاقية ولو بالفرض .٠‏ 
لانا نقول التطبيق محرى فها من حيث انها جتمعة محس ب الوجود فى نفس الواقع ولاشك:امهاة 
هذه اطرئية لايلحقها التقدم والتأخر الزمانيان . فان قلت هذا حكم التطبيق فى الزمانيات. 
فاحكمه فى الزمان على مدير ان يكون بنفسه موجودا فىاذارج اى لأ ببية اذى ره ]لان 
السيال فقط فانه اتغيره الذاتى يلحقه ال:قسدم والتأخر ء قلت حكم التطبيق انه ع_لى ذلك : 
التقدير يحب ان يكون من حيثالتغير متناهيا محدودا دود لريان التطبيق فيه فاماان يمتنع 
التحاوز عنذلك اللد منةطعا عندهم فىالخان الماضى فكون من حمثالثيات ايضا متناهياء: 
فى هذا او يمكن التحاوز عنه غير منقطع عنده كما فى اهانب المستقبل فيكون من حيث الثبات 
غير متناه فىذلك اهانب ولا محجزى التطيق فيه فتدير جدا ء ذثبت انكل ماضيطه الوجود 
يحرى فيه التطبيق وما لبس ضبظه الوجود فلا كثراتب: الاغداد فالها وهمية ضة فلا يكون : 
ذها ما فالتطبيق الا باعتار الوهم لكنه عاجزعن ملاحظة :لك الاموز الوهمة التىلا تتناهى . 
تنقطم تلك الامور بانقطاع الوعم عن تطيقها عكذا ستفاد من شرح المواقف وحاشيته 
المولوى ميررا زاهد فى عمصرصد العلة والمعلول فى الموقمب الثالى وقد براد بالستشل 
مام الدور 6 فى خاشية جذى على النضاوى فى غسير قوله تع-الى وعم 0 
كلها (( تنبيه ) المكم واز التسلسل ف الامورٌ الاعتبازية ليس بصحبح على الاطلاق 
وائما ذلك فيا اذاكان منشأ وجود احاد الساسلة محرد اعتسار الل وا نكان الا عتمار 
مطاهًا لنفس الاعى م فىصىاتب الا عداد فان منشأها الوحدة وتكررها وكذا كل ما تكرر 
نؤعه بمحرد اعتبار العلل فانه من الامور الاعتسارية التى وز فيها التسلسل واما اذاكان: 
ع وجود تلاك السلساة امسا غير .اعشمار العقل فالتساسل فيها باطللى والا لزم وجود, 
الامور الغير المتتاهية فىنفس الاص وبحرى أما التطببق عندالمتكلمين ٠‏ وعندالحكماء اذاكان 
. ترتب واجماع فىذلك الوجود ولابنقطع حينئذ بانقطاع الاعتبار اذلا مدخل لاعتيار العقل.. 
فىوجودها واذا حكموا بسطلان التسلسل على تقدير نظر بة كل هن التصور والتصديق 
لاستازامه وجود امور غير متناهية فىالذهن اعدم انقطاعه با نقطاع الاعتبار هكذا حقق. 
المولوى عبد اكيم فحاشية شرح المواقف فى مرصد الات العلوم الضرورية ٠‏ اعم ان. 
لاتنطال التساسلل طرقا اخر ٠‏ هنا ما مرنى لفظ البرهان ٠‏ وءنما ماتحمى ببرهان التضايف 





ع الساسل: 


فى الوجود الذهنى لاستحالة وجودها ٠خصاة‏ فىالذهن دفعة وهن المعلوم انه لاستصور وقوع 
بعضها بازاء بعض الا اذاكانت موجودة مما تفصيلا اما ف الخارج او فىالذهن ٠‏ وكذا لام 
التطيق إذا كانت الآ جاد. موجودة-مما اذلا نارم من كون:الاول بازاء الاول .كو ن آلثإنى 
-بازاء الثانى والثالث بازاء الثالث وهكذا لجواز ان تقع احاد كثيرة من احديهمابازاء واحد 
منالاخرى الاءم الا اذا لاجظ العقل كل واحد هن الاؤلى واعتيره بازاء واحد واحد 
منالاخرى لكنالعقل لاشّدر على استحضار .مالا نماية له ٠ذصلة‏ لادفعة ولافى زمان. متناه 
<تى بتّصور التطبيق و يظهرا حاف بل ننقط اع التطبيق بانقطاع الوعم وااءقل . ٠‏ وا-توضح 
.ذلك بوهم التطييق بين ججلين ممتدين على 0 وبين اعداد الحدى فانك فى الاول اذا 
طبقت طرف احد الجبلين على طرف الآ خر كان ذلك كافيا فى وقبوع كل جزء من 
احد.هما بازاء جزء منالقَانى ولس الال فى اعسداد الخحصى كذلك بللابد فىالتطييق 
من اعشار تفاصيلها ٠‏ وحاصلى ١2:1:خيص‏ ازالتطبيق التفصيلى تتنع فى الامورا لغيرالمتتاهية 
مطاقا فلا يحرى البرهان فىثى” منالصور فالمقدود التطبيق الاحمالى وهو اعا #رى 
فىالامور المتمعة المتزتية دون غيرها ٠‏ واماالمتكل.ون فقولون محريان التطبيق فى الامور 
المتعاقنة اىالغير المحتمءة فىالوجود كالمركات الفلكة وفىالاءور"المتمعة سواء كان ببنها 
رتك طبس كالمل والمباولات لق وضق #الاساد لولا يكون عاك ترم امات لو 
الناطقة المفارقة وهذا هوالحق . وقول الكماء اذلست مجتمعة فى الخارج ففزمان اصلا ا1 
قلنا لانى انه لا.لزم من عدم اجماع ال حاد فى زماق عدهها مطلقنا وان كل واحد ممما 
موجود فى زمانه وذلك لازالعيدم اللاحق ليس سلبالوجود مطلقا بلساب الوجود 
4 الزمان الدابى 3 العدم السابق لس سلب الوجود فى الزمان الاول فالتطبيق خرى 
.يان لاد المترتيه الغير المتناهه سوا 21 حكتوعة اومتعاقة وارضا فالعدم السيتاق عدم 
معللقا بحدوث العام والعدم اللاحق غيبوبة زمانية وليس عدما حقيقيا لان رفع الثى" 
ثوته عن نفس الواقع محال حم به النظر الصحيح فاللاذم ههنا هوالاجتماع سب الواقع 
لاحسب الزمانء وماظئوا انه لا.د ههنا من تقدم اوتأخر اماوضها اوطبعا وهم من الاضافات 
الملكررة فح اجتاعهما واجماع موصوفهما فىوجود وذلك الوجود لبس الا الوجود 
الخارجى لعدم ١‏ كتفاء الوجود الذهنى الاجالى فىالتطبيق وانتفاء الوجودٍ الذهى التفصلى 
يانه كلام خالت6 نالتحصل لازذلك اوحود هوالوجود خا رج فى نفس الؤاقع والمتقدم 
.والمتآخر >تمعان فى هذا الوجود فان كلا منهما موجود ببذا الوجود فى زمانه وكوهما 
من الاضافاث التكررة لاستدعي ان. بكوناءق بزمان واد يلان يكوا ف الواقع معا الا" 7 
ان المعدات غير متناهية والمعد متقدم على معاوله محتنب الؤجود الخارجى وما لامجتمءان 
.فى زمان واحد ٠‏ وتحقيقه ان .ما لابد فىالاضيق هو التقدم وأا حر في َف الا مزاع 





الستلتل ؛' يلف 
ولك الضفة اما ٠‏ فالرواية وهو ”على نر بين '* قولى كقواهم سمعت “فلانا او اخبرنا فلان 
الخ وهو 'قمؤان ٠‏ الاول ما اتضل بالرستؤل صب الله عليه وتسم وامله متسل اي انك 
فحخديث اللهنم اعنى كلى ذ كرك وشكرك وحسن غنادتك + و امال ما القطع فى آآخره ٠‏ 
وال عَددبكَ لتساك" الند والعدديها واللمناظة وان انها . وما فق الرواية: #المناشال 
ناثقاق الما الوا اتمناء ابام او كتاعم او ان حاب كنال الأ مت دين او بلد انهم 
اشاشلة الدمتقنين المروائة عنالنوئ اوذفاتهم كالفقهاء فى المخبائعان بالثبار . 'وافضله مادل 
على اتصال الدماغ وهن فضله زبادة الضط انتهى + وعند اللكناء عسارة عن ترتت امور 
'غيز متناهرة #>تمعة فى الوتجود والتريب نواء كان الترتب وذعنا اوعقايا صرج بذاك 
: المولوى عبدالحكم فى حاشيه شرح الشمسية فى برتعان امتناع كونكل م نالتصور وااتصديق 
هيع افراده ا وهذا تعريف للتساسل المتحبل عند الحكماء . واما التدلسل مطاقا 
10 امول اغير كتداع سن اط كن وككدا :0 التكلئن .انا التنتلتل' الاتتحيل 
“عندهم فترتب امور غتر متثاعية جتمعة فى الوتخؤد ٠‏ وباملة فاستخالة التكلى عند الحكماء 
مشر وطة نر طين ا <ماع الامور الغير المتناهية فىالوجود والترتيب ,نما اما وضعا اوطيعا 
و عندالتكلمين لست مشروطة شر طين هذ تورعن بل كل أماضيطه الوجودٍ تستعيل قنه 
التسلسل ويؤدده ماوقع ففشرح حكمة الثين افسام اتسلل اربعة لانه اماان لا تكون 
الحزاكء الل مختنمة ئ الو جود ]وكون والاول عو التداسشل فى الدؤاذك والتاق اما 
ان يكون بين تلك الاجزاء ترتب طنئى وهو كالتستلل' فى ااءالى والمغلولات أو وها 
فنالحفات والموضوفات المترتة الموجودة معاا ٠‏ او وذكى وهوالتساسل فالافو ساللشرية 
والاقسنام باسرها باطلة عندالمتكاءين دون الاول والرانع عنذا لحكماء انتهى ٠‏ وتاخيص 
حاقال الطتكناء لهو اله اذاكانك الآ عاد 'موحوؤة م الفعل "وكا برها نونك اتضنا“قاذا 
جع الاؤّل ؛ناحدى اعقلتين بازاء الاول من اعخملة 'الاخرى كان ااثاتى نازاء الثانى: قطما 
وعكنا ونم التطبيق المستلزم لامعحال بلا ث عبة ونشرابره ان شال لونساسات الاهور المترسة 
'اللوجوحة معأ لامكن ان تفرض ‏ هناك لان مدء احدمما الواحد ؤميدء الاخرى 
مافوق الواحد تناه ثم يتطق مدنا اخدمهما على مندء الاخرى فالاول من احدمما نازاء 
الاول هن الاخزئى وااثانى يالثانى وهم جرا فالاقدة اما مل الزاشدة واستيخالما ظاهرة 
وانم بان مثلها وذاك لانتصضور ا لالت جز :بدن النتافة لاكوق لازاه جر 
من الناقصة وعنه هذا الحزء تقطع الناقصة فتكون متناهية والزائدة لاتزنيد عابها الا تناه 
والزائد عل المتتاهى عتناء 'متناء لمزم تنا الزائدة آنضا هذا خلف وهذا الدايل هوااسى 
ببرغا نا لتطبيق + واما اذا لم تكن الااحاد ٠وثدودة‏ فلايتم التطبيق الانؤقوع آخا_احدهما 
انا لاد الاخر ى :لسن فى الوتجؤد الدارحى للستت محتمثة :فى ارج فزمان اطثلاً ولس 





ذف التتشللة , الع الآأسفل . اال » التسلستل 


كتاب ألا قراز وتحوه ثم سفى .نه كتاب اتلكم افيه دوكر ف كفارة التعزوتظ ان سه 
اذ ادعى على اخز:فالمكتوت الحضر و اذا اجاب الا نخر نواقام الببنة فالاوقيع :واذا نحكم 
والسخل كنا فى: جام الر»وز واابر جندى فىكتاب 'القضاء ٠‏ 

( السفلية ) بالكسر وى الزهرة وعدارد وقد يسمى الزهرة وعطارد والقمر بالسقاية 
وى" فى لفظ الكوك ٠‏ 

) العام الاستفل ) غوا كه الطليفية وقد ساق فى قاد ا 


(السل. ) ,ا عبر و تعس ]للقر يف اهعد الورالق. وال قرسة فال ) الا 
سمى هذاالمرض به لان هن لوازمه هزال الندن ٠‏ ولما كان حمى الدق لازمة لهذه القرحة 
ذكرالقرثى انالسل هو قرحة الرئة معالدق وعده من الامىاضالمركية كذا قالالنفيس» 
وقالالقرثى فى شرح ١‏ غصول مال الل لمى الدق الشيخوخية ولقرحة الرئة ٠‏ وسلى 
العنن هو ذمور الخحدقة كذا فى بحر الواهى ٠‏ وفى الاقسرائ وما ذكره صاحب الكامل, 
هن ان اللى هو قرحة الصدر أوارة ير ماعايه ١‏ كثر الآطباء ٠‏ 


) لسلس ( فاللغة فى موسته عدن وروان شدناب درطو اسك 6 فى الت 2 
وعند المحدثئين عبارة عن توارد رجال اسناد الحديث واحدا فواحدا على حالة ودفة واحدة. 
عند رواية ذلك الحديث سواء كانت تلك الصفة لارواة قولا اوفعلا اوقولا وفعلا معا. 
اوكانت الاسناد فى صبغ الاداء اومتعلقة بز هن الرواية اومكا نها ه و صب الاداء سعت 
واخد ثى واأخارى “وقرات غله وقرى” عليه وانا اسع ونوها وهذا ما عليه الا كثرون». 
وقآل احا 6 ومن انواعه ان الفاظ الاداء من نيع ألر واة دالة على الاتصضال وان اختلفقت 
فقال بعضهم سمعت و بعضهم اخبرنا ونعضهم | اانا وانواع التسلسل كثيرة خيره_ا ماقه 
دلالة على الا تصال وعدم التدلس ٠و‏ الخديث الى 'توارد رحاك اناده واحدا فواحدا" 
على حالة واحدة الخ يسمى مساسلا فالتسلسل بالحقيقة صفة الاستاد . وقد شع التساسل, 
فى معظام الاسئاد اى ١‏ كثرء ٠‏ شثال التسلسل القولى قول الراوى سمعت افلا نا قال سلعت 
فلانا الخ اوحدثنا فلازقال حدثنا فلان الخ م ومثال الفعلى قوله دخلنا على ذلان فاطعمنا 
مرا قال دخلنا على فلان فاطعمنا بمرا الخ ء ومثال القولى والفءلى مغا قوله حدثى فلان 
وهو اشن باعدمته ال الأمنيك بالقدر خيره وشره وحلوه ومره قال حدثى فلان وجروإخد. 
العؤه اقال آشت بالقدر. خيرء وشره وعاوة:وضء ال عيقدابى شرم الله ولد بدا 
وفى خلاصة الخلادة المسلسل هو ما نتابع فيه رجال الاسناد عند رواية علىصفة واحدة » 


[1] وف كتب الطب انه من امراض الغباب لكثرة الدم فهم. وهو روح ل دث فى الرئق 








المسائل عالبل » ابييل «الاسيجال ة السجل أن 


[ يو الا فوصورها وظهوره:باخكا .ها.ى بروزه لصوا اق المبديد. على :الآ نات 
باضافة و<وده الها وتعينه مها مع سانا على العدم الا صنى اذ لولا دوم ترجح وجودها 
بالاضافة والنعين بها لما ظهرت قط ؤهذا امكثنى ذوق طبو عنه الفهم ويااء العقل كتنا 
َك الاصطلاحات الصوفيه ٠‏ 


ظ المسائل ) حى القضابا التى يبرهن عا ال اليو من ذلك العم معرفنها 
وهى احد اجزاء العلوم لان اجزاءكل ع -ل 'ثلثة : الاول الموضوعات وهى:ااتى سحث 
2 المي عن عوارضها الذاتية . والثابى المادى وه حدود الموضنوعات واجزاتمها 
واعراضها ومقد مات بد عمهية اونظراية يخو اله لقتنن كذ ادن والقطى 
وغير ها . ظ 2 ظ 

١‏ التسسل ) فطتسالسين والناء الموحدة رك [1] سرح له درجدم يديد آيدك فى الصراح 
وقال الش.خ هوغشاوة تعرض للعين من انتفاخ عىروقها الظاهرة فيساح الملتحمة والقرنية 
منانتساج ثى” فيا بنهما كالد خان . قالالعلامة الاطباء لم محققوا الكلام فى السبل حتى 
الشيخ مع جلالة قدره واأق انه عبارة عن اجسام غى بة شبية بالعروق فى غشاء رقيق 
«تولد على ااعين ٠‏ وفيه نظرو اق ماقاله الشيخ كاحققه نفس الملة والدين فى شرح الاسباب. 
والعلامات كذا فى حراطواه ٠ه‏ 


( اليل ) هوالطر يق والسبل بضمتين المع . وسبيل الله الجهاد والمج وطلب الم . 
وابنالسبيل إسمر رآأة يعنى راه رونذه د وهذه اضضائفة الاممة كان الماءكذا ف لععض 
كك الاغه ه وفى جامع الرموز فى«صرّف الزكوة سبيل الله وان عم كلطباعة إلا انه خص 
بالغزو اذا اطلق كم فى المضمرات ولذا قال انو دوف رح المقصود بالذين فى سبيل الله 
فى مصرف الزكوة منقطع النزاة » و عن محمد رح ان المقصود منقطع الحساج . وقبل حملة 
القر آن ٠‏ وقيل طلبة العلم .٠‏ 
)م الاسحال ( باهم ف غم ا دل هوالا يان بالفساظ شدحل على اللتباطئ وقوع 
مااخوطب به نحو ردنا و آننا ما ؤغدتنا على زسلك ربنا وادخلهم جنات عدن النى وعدتهم 
فان فى ذلك امحالا بالاتيان والاذخال حيث وصفا بالوعد هنَالله الذى لاخاف وعده كذا 
فىالاتقان فى نوع جدل القر ان ٠‏ 
١‏ التحل كيد نين وتشديد اللام وااضمتان مع التشديد والفتح معالسكون والكسر 
معه لغات فيه ما فىالكثاف وهذا لغة اصلية وقبل معرب فى الاصلالصك وهواى الصضّك 


2) بالراء المفتوحة والكاف الفارسية بمنى اأعرق م فى البرهان ( اصححه‎ ]١[ 








ود السؤال. ذال الناكت. المضوتين؛ التببية سؤالوجواب: المسئلةء الل 





وعهدا الاعتبار شال ماك المنارة وقديسق ف لفل التذن قّ فصضيل الآدون من باب 
الثياءنالماية : 


حور فصل اللام )أ 
ا( السؤال ) الم واتح الهمزة بمنى خواسان وسئلةكذلك كااقى الصراح وى كنز 


اللغات سوال در<واسدن ويرسيدنوهسثلة درخواسان ٠‏ وفى وعةاللغاتهثلة برسدن » 
وق شرح العلواام' اللنؤال الدعاء وهو الطلك اضوع وقد سبق قفضل الواوا من با 
الدال المهملة ٠‏ و السؤال عند اهل النظر هوالا عرش “و لكك عا م بشم 

ذل لممدى واغرة . وى اكد شالق من نصل انفسه اانى الحكم الذى ادعاء رض 
بلا نصب دلللى عليه فءلى هذا يصدق على الناقفض فقا وقد ينطاق على ما هو اعم وهوكل 
من تكلم على ما تكلم به المدعى اعم من ان يكون مانعا او ناقضًا او معارضاء 


( سؤالالئر كب ).عندالاسولين.هوبيان.ان فى حك الاسل قباسا:م سكا .وقد تقرر 
لق :من شرط نك مالاصل لزلا يكون :دا قبا شي كد 


3 00 0 2 الجالفق وز ف ب اواو ل اود 
الاغانطل لها 01 وَامدَاد النفسن على الاتصال احابة م و اداكذا فىا1 و 


( سوال التعدية ( 2 0 ) هو بان وصف فىالاضل عدى الى فرع ةلم فيه وقال 
ال مدى هو ان يعين المعترض فى الادل معنى و يعارض هه بهم شول للمستدل ماعللت نه 
وان تعدى الى فرع مختلف فيه فكذا ماعللت به تعدى الىفرع عتتلف فيه وليسا حدما 
اولى الا وا وذكنوا فىمثاله ان شَول المستدل قّ الك النالغة بكرءفتجبركالدغيرة 
فيقولالمعترض. هذا معارض'؛ بالدؤين:العاقل:وما 2 5 تعدى به الحكم الى الكر اليالغة 
فا ذكرته قد تعدئى به الحكم الى الس الدخيرة هكذا فى العمضدى وخاشيتة للافتازائى ء 

( سوال ومدلنة © اسم ع ساجمتاست جنا نك در فصل عين أزباب زاى مإلئله كذضث > 
( الميثلة ) عند اهل اللغة بمعنى السوأل واجمعالمسائل ء وعند اهل النظر فى الدعوى 
هن حيث انه برد عليه اوعلى دليله |السوأن كذا فى الرشيدية ٠‏ وتطلق ايضا على! قضية 
على ماوقع فى بعض حواشى شر جالمطالع ٠‏ 

( المسئلة الغامضة ) هى بقاء الاعيان الثابتة على عدهها مع #لى الح قاناسيم النوز اى 








عم الاوك # | : ليله 5 168 


والحسد والكير واليخل والعخب والكذب والغببة والخرص والظل وتخوها من ال_اضى 
وسنت الاخلاق الجندة مثل الم واخر والحباذوالرضناء والعدالة وتموها» 13ت أعلٌ 
تصوف سه حيزرا ميو اهند جد به وسلوك وعر وج * نايد كع يني 2 ده 90 
ديات الله توازئ عمل التقلينء وصلوك كوشتن را كو سند كه سالك .ور راه خدائ م انم 
تإمقصود رسدء وعروج حشرا كر بند. 5 ل الى را <ق سيحانه 0000 بخق إن 
روزىكند او دل نحضرت جد اى أورد ومهرا سكارى كذارد و كرنية عد قوسد *. لس 
(١‏ رشان مرشه مائدءاون| محخدوب كو سد وا كن ,نان أيه وا خود .يا خين شود وسلوك 
وراك خداس سرد انرا حدوي سالك كو سب واكر اول ,سلوك كند بو ارا هام كيد 
وا نكاه ويرا جذبهُ حق رسد و يرا سالك محذوب كو يند وا كر سلوك مام كند وجذية 
حتى بوى نرسد ويرا سالك كو بنده جمله جهارقسم مى شوند مجذوب وتجدوب سالك وسالك 
مجذو بو سال كبس سالك محرد ومحذوب محرد شيخى و بددوانى را نشايد و تحذوب سالك 
وسالك #دذوب شستىرا لايق اند اما يدوب سالك مهتراست ٠‏ وشيخ نظام الدبن فرموده 
نوس كمال دار سن 1ك وسيل اعت زوع اسذا كال درفو ماران 
فرموده كه سالك است وواقفت وراجع الاك السك راه رود ووائف 1 اورا وقنه 
افد جنانكه ازذوق طاعت عاند وا كر زود درنو به وانابت در ابد باز سالك وان شد 
وا كر عياذا بالله بدان ماند راجع شود ٠‏ ولغزش اينراه هفتتسم است اعراض وحجاب 
وشادل وساب ميد وسلب ديم وتسلى وعداءوت ممثْلا م عاشقى رك سند بده 
كدمففوق ارو اض الل كد دن كرانو هه نكته .واصر أو ماد ان داب شود و“آكر 
دران هم اسستى كند ان جاب :تفاصل شود يعنى دوت ازوىجدا شود سا كر درين 
حل شه ,ونه يك سات مل فد شود يعنى عن بديكة اورا نود درطاعت وذوق ان ازو سةانند 
ببى كر ازلان نعم عدر الكو اخد اويوان بطالت عائد سلب قدي شوه يطتئ طناتدت ىك بشن 
. ازمضن د داشتهبود انرا هم ستانند بساكر ازين هم عذر كواهد وبران /بطالت عائد تسلى 
شود يعى ذل ترفرقت دوست سارامد بسن ١‏ كر درن هم عذر #واهد عداوت شود 
نعوذ بالله منهاكذا فى مع السلوك ٠‏ .ودر لطائف الاغات ميكو بد سالك دراغت راء رو ودر 
اصطلاح دوفية عبارت است ازسائر الىاللة متوسط مابين مريد ومنتهى » ودركشف 
اللغات ميكو بد نالك تردوطريق اندسالك هال كله در انتداى ال مقيد عنجاز :ود واز 
حقيقت باز ماند وسالك واصل كه در اغاز سلوك حكوم حقيق شده باشسد جنائجه بروىاثر 
غيرى عاند وازقند ناطلاق :رود وفالى درتوحد مطلق شود وبنى نام إونشا نكردد 5 


( عله الساوك حر مسرن لفن مالها وحافلن) تن الوصبةتاك رتك وا ىق ااتدية". 
10 اك ) تلم السيين وشكو ن الم هو الثذنالمساعه او المقيد باعتار صعوده 





١ 22‏ 3" الث ح 7 ا ا عن ار 6 00 
١ 0 2‏ الل ا" 00 
٠ 4‏ ا 1 كبن 01 
كيك 
5 ب 1١‏ 3 
7 9 0 


اكز بااءن ضاءت صاءئ دكر ازقلم شحخع ولف ونشمرو غيره ممراه كردد بر ترا بن يأ به 
و بلتد ناتكاه كزاداة مامد ابن ٠‏ قطعة”» حال ومان وشا وفال واضل ؤضسدل و مت ولخت ٠‏ 
ترعمامت ناد هم شت أن حد نه كامكار لك ب كال /و سدالل فرخ و ١‏ ظ 
اضل 'ثابت' نشل باق تخت 'غالى مت نار اننهى ازعم 'الضتائع ) 

-120 فضل'الكاف 4 


) السكة ( اليه وتشديد الكاف فى الاصل طر يق «سدو . فهى عندالفقهاء نوعان . 
غَامة وتسعى نطر دق العامة اتضاء وخاضة وتسيى بطن بق اخاسة والطر دن الم يو المؤرقة 
الغنرالناقذ ايضا ه'فقالالآمام الحلوانى حد السكة الخاصة ان يكون فيا قوم لخضون وما 
اذاكان ها قوم لامخصون فهئكة عامة » والشيخ الاسلام القصود . بالسكة الغير النافذة 
هى أن >كون ارضا مشتركة بينقوم نوا فييسا مسا كن وخرات وتز كوا لارور ينهم طر يتا 
حتى يكون الطر يق مملوكا لهم . و بالنافذة عى ماتتركه للمرور قوم بنوا دورا فى ارض غير 
تملوكة فهئباقية على »لمك العامةهكذا فى جامع الرموز:والير جندى فى كتاب الدية فى فصل 
ماحدث فالطر يق ٠‏ وى محرالدرر» الناقذة هى الطر ي قالذى هر فيه العاءة ولا يختص 
بقَوم دون قوم كالسكاك الواقغة فى القرى والامصار عرااناس غير واحد فى <وانحهم ٠‏ 
وغير النافذة خلا فها . واختلف فى تفسيره) فقيل هى.بان تكون ذارا .مشتكة او ارضا 
مشتركة بينقوم بنوا فيها دورا ومنازل ورا ورفعوا بهم طر ها الى الشارع رجون منه 
اليه فى حاجا تهم واليه ذهب شيخ الاسلام » وقللهى بان تكون موضعا فيه دور دتىوطر يق 
و يمر فها اصعاب تلك الدور منغير ان يكونذلك ملكا لهم وقيل باما سكة سد جانب منها 
فيها دور لقوم قال لها بالفارسية كوحةٌ سر بسته سواءكانت الارض مملوكة لهم اولاء وميتى 
هذا القول على ان يكون ذلك الموضغ مانظلق عليه اسم السكة فىالعرف ٠‏ والحق ازاالسكة 
ع الموضنع الذى فيه دور مختلفة ومنازل متعددة لقوم نكن فيه وتى خلا لها طرزايق 
وسنيل لهم وعى على رأسن الطر يق الاعظم سواء كان ذلك ماوكا لهم اولا وسواءكان 
يطلق عليه اسم السكة فى العرف اأعام اولا هذا هو اد الصحاح وهو المقصود بالسكة 
الواقعة فى كتب اصحابنا و بو*بده ماقال الشيخ الامام .شفس الا ثم الملواتى فى.حد الشسكة - 
الخاصة ان يكون فها قوم مخصون اما اذا كان فها قوم لا يخصون فهى سكة عاءة وعكذا 
فسرها الفقيه ابوالقاسم وغيره وهو مختار عامة الحققين وهذا سفماكفى أ كثر الظالت 
انتهى كلام جر دوا | 

) الساوك ( غم اين عندَالمالكين عنارة غن تهذيب الاتخلاق لستعد اللوه ول 
اى المللوك ان يظهر القد فده ع نالاخلاق الثامغة مثل تخب الدنيا والاء وخ2ل اللتد 





السياق العيد ه سياقة الاعداد ْ /او/ 


الشكام خاليا من التشبيه لم يكن عن _هذنا 1 إباي كلق اس تسا وماخلك ختك | مو شقن رفن 
. القصد الاناس موسى عليه اابسسلام او اظهار المعجزة التى لم يكن موسى يعلمها . وابن 
المعتز سمى هذا ااباب تجاهل العارى وقد مى فى فصسل: الفاء من باب اليم ٠‏ ومن الناس 
من عل اهل العارف مطلقا سواء كان على طريق التشسبيه او .على غيره » ومن نكتة 
: التجاهل المبالغة فى المدح او الذم او التعظيم او التحقير او التوسخ او التقرير او التوله 
فى الحب,.ثل ٠‏ شعر ٠‏ بالله با ظبيات القاع قلن لناء ليلاى منكن ام إلى بي الشرهء 
٠‏ انتهى من كلنات ابى النقاءه 


(( السياق البعيد ) بكسرالسين عند المتطقيين هوالشكل الرابع كا عجىء فى فصل اللام 
4 هن باب الشين المعيدمة وو<هالسميه ظاهص والسياق فى اللغة عق راندن 4# 


| سشاقة الأعداه ) :وش ,مدي ايسا وهواشاع اميم مفرد ةع ساق واخد وا كله 
. .بوجدفى الضفات كةوله تعالى هو الله الذى لا1 له الا هو املك القدوس السلام المؤمن 
المهيمن العز يز الخبار المدكبر كذا فى الاتقنان . ودرجامع ااضصتائع كود بهت انستكه 
اترانسس را نا دارد ومحكم ثر | نسستكه عكر أوود مدتال اول منت ٠‏ نك روز دو بار 
باضهكس جار سخن نا بنج و شش ات وهفت كر بكم ه هثال دوم ه قطمه .انود 
عوك برسر هفام ٠‏ باششس و منج شد زحارسه نا » هردوفرقه و ل عاره ه باد ماموار 
نو حكم قضا 215 كر وش مل اقهها ااجكالل كاذو لوق ونع نووت وتنار 
ْ لامر دي حش" وش اركان متابع اند اورا ٠‏ زهفت كشول اذك سنو فشرة لخاد 
ٍْ ادا ونه سيور بده انوع مير سند اوراء» مثال ديكر درتعداد معكوس ٠‏ رباعن ء ده بار زنه 
اسموءوازشنت مت عنة لخلم أوشعن حيبت أبوتانته توشق » كرادم ندواين وار 
اركان وسه روحءه » ابزد بذو عالم دوتو بك بت نسمرشت: »* ودرجفع الملزاتم وه ساق 
العداد ان ضنعت حنان أت شاص و بامنشى” جند ديز راكه هر الترناة ١‏ امي هوس 
1 خائته بايد بويك ننسق' ونع مياولاد لجنا جه نت رندى »بدت أء جاق زندناو. يضيمه كابنيا 
الرسد دادو * جابى برد او لشكر انحا زد مار» وهر مصزاع أنكر ابن غزل امير .خسرو 
خاي ايبن حال 000 تادر ولا جواب افتاده » 
ا > عن ل'* 
مخطر با سوى جمن وقتكل اهنك توكو .. ضوت 'نو تربظ انو لغمة نوا جنك توكو 
ببدش أن لعل جه لافى بضفا اى ياقوت ٠»‏ آب نو ثاب انو رتخشاق تو'زنك توكو 
'اىفلك كر بيرى جره مندارى محث :». مكر انو سحر انو افسون توثيرنك توكو 
جندكوثى كه منم خسرو.اقليم سذن » ملك تو كشور نو تاج تواورنك توكو 





اج “«السروقة... اسل . السلق . المناؤقة . سنوق العاوم مساق غيره _- 

ان طلقكن ان سبد له اازؤاجا خيرم متكن فنزلت كذيك وعن عند الرحعن بن افى للىان: 
ان هوديا' لت عمر بن الطاب فقال'ان جبرائيل الذى تذكر صاحكم عدو لنا فقال عمر“: 
من كان عَدَوًا لله وملائكته ورسله زيل ونان قاقد ارين د دون 
وعنسغيد .بن جتَبِر ان سعاد إن معاد لما سمع ما قبل فى غائشة رضى الله عنما بع 
هذا >تان عظيم فنزلت كذلك انتهى من الانقان > ) 


( المسروقة ) تزد بلغاي يارسى انست كه در حكو طاى اندة دو جرف احقد 
متوالى ازان ساكن افتدٍ وهى دو حرف از شبح كله باشد جنانكه اكر بى را حذف 
كتئد.خروق يأق مفيد معي مقصود نود جرا هه در استممال حدف أن شامده بأشلد 
يس بضرورت وزن را بر طريق اثهام واد شود ودر وزن ابد جنانكه تاى ازاست 
وساخت واخت وعون در عمورءت قد اظياز إن ١‏ ب عل ل كر 0 ليد 
وموج ب خلل: نكردد » عر ن در حيشو افتد الست ك2 بعد از ان افظى اورند .كه اول 
أن الف ياشد وحركت بدو دهند نا در تكلم بد مثاله ٠ع‏ را تست أن امت د[ 
ساخت ايزد همجحو سرو . بعد از ثاى 0 وخا لت لماي كا بر 
الصنائع , 
( السلق ) بالفتتح وسكون اللام بمنى جوشانيدن ونم يخته كردن است كم فى المتخب: 
وقال فى الاقسرائى الساق ان تغلى الادوية اغللاء خفيفا وتلك الادويه المغلاة تسدحى ‏ 
مساوقة . وى بحر الدواهى السسلاقة بالفم فى الماء المتخذ من الادوية بعد غلها ٠‏ وتطاق 
ايضا على غلظ الاجفنان من ماذة غليظة:ردية اكالة تورقية هر ما الاجة_ان وسنشر 
الهدب وتؤدى الى تقرح اشفار الحفن تورابعه فسا الءين ٠‏ وتطلق :ايضا على بثر مزج 
على ادل الاشان ٠.‏ ؤقيل هو تقشير فى اضتول:الاستان إو.فّ جلد الانسان ٠‏ 

( الساق) عند المهندسين إطلق على ضلع من اضلاع المثلث وقد سبق.. 
( المساوقة ) هى تستضمل! فيا بي الاتحاد فى المفهوم والمناواة فى الصدق. فتشتمل الالذ اكلا ©ا: 
المرادفة والمساونة كذا ذكر ااغامى فى حاشة الى.ذى فى الخطة ( وهو عبارة عن التلازم 
ين الشيئين بحيث لا تخلف احدها عن الآخر فىماتبة. هكذا فى شرح السم للواوى. 
اي ظ 
( سوق المحاوة مساقغيره ) هوعبارة عن سؤال المتكلم عما تعلمه سؤال من لاإعلمه 
ليوهم أن شدة الشبه الواقع بين المناستين احدثت عنده التياس المشسيه بالمشبه به ٠.‏ وقاندنه 
الممالعة فى المعتى نحو قولك اوجهك هذا ام بدر فأ نكان السؤال عن الثى” الذى تعرفه 





1 8 دواع 


السرقة ل مها 


يوسف وزليخا [كي توارد ابيات ومضسافين كتاب شيرين وخسرو نظاى واقعشبده 
خانئحه مواوى عاض انيه . شفرر. صراراى شيك مان كيزا .م١١‏ ثر منؤاد كن شيم 
عدداد ٠‏ ونظاى ذرهودة. شعر ه صا اى.كاشى مادر تزادى » و3 زادى حوردن سك 
لو ايطبار هولورئ_بحائي. كوب به شعنم نون از مهلوي حب شد : فى ندم ٠كين‏ ,از حب 
راساى ضكر بددءم نخلائى فر ماش ٠‏ شيعن ٠‏ زن انموي :جنب كو يند بر عابت + 
ابد هن كر از جب راستى راست ٠‏ وازعاست كه بعضى نوشته اند كه خانة شعر وشاعرى 
0 مولوى حاى وامير خسرو دهلوى تاراح كرلاء 5 واعلق كه درتشائف 
دج الشتاق واشيناق 2 7-5 مضرغه نا شعرى باندك تغيرى سنت ظاهنا 
جلو ى شو دك كلا م اده نظلا در خزاؤلات ان هن أدو تزركان نوده باشدٌ وشحب 
31 00 أن كتام) كه ؤوان1 حال اخثان اكرول 2د راشد" در وهزن ١‏ “اله 
اشعار خودها بلا خواسته-ويغير دانمته فائض شدم ياسد بسن "أن توارد. مدموم.بست » 
وامز ى تواند د فكر هن دو اننستاذان باهم ا ذاثة»«ناث_د ودر مان هي دو 
مباشنت” رونا "نودم باشد ونيز حب نسدات كه هل دو بزدك ءى هقدم وهو خر را انا مبدء 
خناض عالم املق استى كامل نوده باشك بسن علوم قدعه خواه صرف مضمون خواه 
با القاظ بطريق فبضان بر قلوب ابشان القا شده:باشد جنائحه ١‏ كثر. اوليا را در عالم روا 
مضمنون واحد القا شدة است بسن جه من كه در جالت سدارى. نيز امثال ا فانض 
حاو سيف ومن (مثان اق زر 0 لحنت بسي مره كرون عض غلط ست 
.ومياست اسوء ادن زبراجة شمر قه “تست 5 شاعررى مضمون شعر د 022 و ياه ودائسته 
دراشعر حود 1< خؤاه بزبادت ومهصان خواه نه تسدين وزن خواه سغييز الفاظ 
هكذا فى ذرن.اذوائد ٠‏ وازن قسم استكه از إعفنى جحابه خصومدا ملاسو ردي 

:الله عله مس ويس ت كه انق دان از :ماق دنا بران خضرت صلى الله عليه م 
د لزه از وتان سادق شنفةي مولقق قر ان بود وسبيش والله اعلم توائد 2 تحوث 
دفائعقتداة وتقدس قلب وتنور روح بعذى از قران بر روع وبال ايشان ازحضرت 
عالام الغروب. فيض نان يافت زيراجه قن ان اولا از لوح محفوظ سماى دنا دفعة” ائزال 
داقت اسثر: بر تحست حوائح ومصا بازه ياره بران خضرت تنزبل شد حنائحه در اتقان 
فى علوم القر ان قوم اسث عن ابن عمن ان رسول الله صل الله عليه وس قال ان الله 
جمل الحق على لسان حمر وقاءه » وعن انس قال حمر وافةت دبى فى ثاث قات بارسول 
الله لو إنخدنا هن هقام ابراههم مصببى فدات وإتخدوا هن مقام ابراهم مصبايخ: -وقلت ا 
وسدول الله ان نساءك 01 علمون البر والفاحر فلو اص تون ان محتحان فنزات اآبة 


المجحاب واجت. جتيع على رسول الله دلى الله عليه ورسا 


. داءه فى الغرة فقات ايبن عو ا‎ ١ 





م السيرقه 


يكون ملعونا مبغوضا لا حبوبا وهو المقصود من قوله ان الملامة ا فهذا المنى اقيض مءئ 
بدت الى الشدض. والاحسن فىهذا النوع:ان ببين السبب كافى هذبن البيتين .الا ان يكون 
ظاهرا [1]: ومنه ان بو خذ يعض المءنى ويضافاليه ما بحيته( كقولالافوه ٠.شعر ٠‏ وكترى 
الطير على انار نا م رأى عين 'نقة ان ستان ٠‏ اى ترى ,اها الخاطب. الظيون تسيز كاسة علل 
اثارنا رؤية مشاهدة لا تخيل لوثوقها على إن ستطع من وم قتلانا وقول الى نمام 
٠‏ شعن م قد ظللت عقبان اع_لامه ضحى” م بعقران .طين فى الدماء نواهل ٠'اقامت‏ .مع الرايات 
حتى كانها ٠‏ من الجدش الا انها ل تقاتل.ه اق ان تمبائيل الطيور اللعمولة على رؤؤس 
الاعلام. قد صدارت. مظللة وقت, الذي بالطيور العقبان الشوازب: فى دماء .القتلى, لانه: اذا 
خرج للغزو تساير العقيان فوق زاياته لرجاء ان تأ مكل علوم الةتلى وتشرب دماتهم فتاتى 
ظلالها عليها تم اذاافام اقامت الطيور. مع راياته.وثوقا بانهبا قط وتشيرب حيى يظن انما 
من الجيوش .لكا لم تقاتل فاخذانو نمام بعض ممنى قول الافوه من المضراع الاول لكن 
زاد,عليه زيادات محبنة شَوله ظللت وبدّوله فى الدماء نواهل وبقوله اقامت مع الزانات الى 
آخر النت وبايراد التجنيس شَوله عقنان اعلآمه وعقبان طير: هكذا فى المطول وحواشيهء 
وك هذه الانوباع المذ كورة اغير الظاهى ونحوهبا ءقبولة بل منها ما خرجه حيدن 
التصرف هن قبيل. الاتراع: الى حيز الابتداع. وكلما كان اشد خفاء نحيث الا يعرف ان الثانى 
مأخوذ .هن الاوك الا بعد اعمال روية .وميد تأمل كان اقرب الى القبول ». هذا الذى 
ذكر كله فى الظاه: وغيره من ادماء سيق ادها واتباع انثانى وكونه مقبولا او مردودا 
وتدمية كل بالاساىى المذ كوزة اا يكون اذا عم ان الثاق ١٠اخذ‏ من الاول .بان لم انهمكان 
حفط ول الاول. حين نظلم او بان خير هو عن نفسيه انه اخده منه والا فلا حكم بدلك 
واز ان يكون الافاق من توارد الخواطن اى ييه على سييل الاشاق من غير قصد الى ' 
الاخذ فاذا لم يعم الاخذ قبل قال فلان كذا وقد سبقه اليه فلان فقال كذا هذا كله خلاصة 
ما فى المطول 0 مرا فرق فيان بر فق وتوادم وا نبرنن رن بستنا :4 كر 
خلط نشود سن دان 'بوارد 'أناست 4 شعرى با :مصرابي بامضءون شاعلىقى دركلام 
شاعري ديكر وارد كردد واورا بوان وقوف ناشم له ابن از غير اسبت. حنانجه درين 
شعن امير خسرو توارد مصراع نظاى 5<وى شده امير خسرو فرمود ٠‏ شيعر ٠‏ اى 
صفتت سدم نوازندك . ازاتو خدانى وز ما سندك ٠‏ ونظاى فرموده . شيعر » دو كار 
استبافرو فر ند ى , داو دئيان نو ترما مد 3 م اوعدار حن عا ولدر قم 
]١[‏ كا فى قول ابى تمام « ونغمة معتف جيدواه احلى.ه على اذنيه من نغم السماع ه وقول الى 
الطيب. ه والجراحات عنده نغمات ه س.قت قبل سيده بسؤال + وقصد ابو مام. ان الممدوح. يستلذ. نفهيات 
اللسائلين لا فيه من غاية الكرم ونراءة الود وقصد ابوالطيب انه انسةت نغمة منسائلعطاء الممدوح 
بغ ذلك منه مبلغ الجراحة منالمجروح لان عادته ان بيعطى بغير سؤال (لسححه)» 








٠‏ السرقة ش و07 
ْ ا السقول خلت اانه من عضبه ء يعنى اذا لمع فى الجلس كلامه المنقح 
حسدت لاله سيفة القاطغ .وقول الى الطبب » شعر نامدن ق'النطق قدا جعلت » 
على رماحهم فى الطعن خرص انا . جمع خرص معنى سستان الرماح يعنى ان الساتهم عند 
النطق ف المضاء والبفاذ نشابه استتهم عند الطعن فكأن الستتهم جعلث اسئة وماحهم ٠‏ فببت 
البحترى اباغ لما فى لفظئ تألق والمصقول من الاستعارة التخبياية فان التألق والضقال من 
٠‏ أوازم التديف وثتثبيه كلامه بالسيف اشتعارة بالكناية وبيت الى الطيب خال عنهما » ومثال 
' الثالث قول آنى زياد ٠‏ شعر ٠‏ ول بك اكثر الفتيان مالا . ولكن كان ارحمم ذراعا . يعنى 
.ان اللمدوح ليس١٠‏ كثرالثاس مالا ولكن اوسعهم باعا اى سخى وقول اسحع . شعر + 
ولس باوسعهم فالغى ١‏ ولكن معروفه أوسع ٠ ٠‏ فاليتان متائلان ‏ هكذا فى المطول 
والختضرء [1])-واما غر:الظاهىفته ان نتشانه المفتبان اى معنى المدث الاول والثانىكقول. 
تار اشاس ءافلا متنك عن اوين' لجاهم تنواء ذو ا لقيابة قار وله ليك مق 
الخحاجة كون هؤلاء على صوزة الرجال لان الرجال ٠نهم‏ والنس-اء فى الضعف سواء وقول 
أن الطب .شعن .ومن ف كفه هنهم قناة .كن فىكفه منهم خضاب ٠‏ ووز فى تشابه 
المتنيين ان يكون احد الليتين نسبنا والآآخر مدنحا او مخاء او افتخارا او غير ذلك فان 
ل اطازن افد ست انل اسار لمقلبه: أستان فى أحفانه 'قبعين لفظه وأيسرقه 
ف لوطه" من النسيب او اللديح او غير ذلك وعن ولد ؤي عوط والتون الحرئ 
٠‏ شعر ء لبوا واشرقت الدماء علهم » خمرة ة فكأنهم ل يسليوا . يعنى انهم سلبوا عن” يام 
ثم كانت الدماء المشسرقة عليهم عازرة اننا لهم وقول الى الطرب ٠‏ شعر:» بدس التجيع عليه 
وهو جردء عن ع فكأ نما هو مغمد » يعنى ان اليفك حرد عن عرددة فكان الدم 
النانن عكسفازرة التاددله فقن از الفلضا التق كن القتق الى السرف كذ فى الممطؤل 
ان طون نا اكثالن امسعلن رن متك الاوال كافون خري يا شتن :"اذا 
غضدت عليك نو يمه وحدت الناس كلهم غضاناء وقول انى نواس + دعر .ه لس هن 
ال فلك تك , ان يجمع العالم فى واحد .فالاول مختص ببعض العام وهم الناس وهذا 
يشملهم وغيرهم لان العالم ما سوى الله تعالى مشتق من العم عدئ العلامة لان كل اماطواء 
دلبل وغلامة عل 'وجودة تثالى : ومئه القلك وهو ان يكون:وعى الثانى نقّضا لمم الاول 
كقَولَ ال ىالشيص ٠‏ شعرء اخد الملامة فى هواك لذيذة.. .ا لذ كرك فليلدتى الأوم ٠‏ وقول 
١‏ للك طئزا " أسنله وا اححكا قله خلامة .أن :الام فنة من اعدانه © الااتفياء للإتكار 
الراجع الى القيد الذى هو المال وهو قوله واحب فيه «لامة . ومايكون ا مغلاو لين 
0 بمدح اسحم جعفر بن حى والغْمير في أوسعوم للملوكا. ف البيتِ قبله ‏ * يروم المبلولك ع 


* ولايصنعون ”م إيصنع ك1 فى المطول ٠‏ (اص-حه) 7 
(ناك ) «وكثاف » (48؟) 








0 السرقة 


من الذم ان لم يكن فى الثانى دلالة على السسرتة كتفاق |اوزن والقافة والافهو مذموم 
حداه مثال الاوك قول بشار ه شعر ٠‏ من راقب الاس لم يظفر يحاجته ٠‏ وفاز بالطببات 
الفاتك اللهج . اى الشجاع القتال وراقب بمعنى خاف ٠‏ وقول سم ٠‏ شعر ٠‏ من راقب الناس 
مات هاء وفاز باللذة الجسورءه اى شديد الجرأة فييت سلم ماخوذ من بدت بشار الا انه 
اجود سكا واخصر لفظا . ومثال الثانى قول الى مام ه شعر ٠‏ هيهات لا ,يأنى الزمان يمثله » 
ان الزمان بمثله لبخيل ٠‏ فاخذ منه ابو الطيب المصراع الثانى فقال .. شعر ٠‏ اعذى الزمان 
سخاؤه فسخاءه , ولقد يكون به الزمان خيلا ٠‏ ( يعنى قعل الزمان منه السخاء وسرت 
سخاوته الى الزمان فاخرجه من العدم الى الوجود واولا سككاؤه الذى استفاد منه لبخل به 
على الدننا واستنقاه لنفسه كذا ذكره ابن جنى ٠‏ وقال ابن فوزرجة هذا تأويل فاسد لان 
سخاءه غير موجود قبل وجوده فلا بوصف بالعدوى الى الزمان واتا المقصود سخا 
الزمان بالممدوح عل” وكان مخبلا به لا جود به على احد ومستبقيا لنفسه فلما اعداه سخاؤه 
اسعدى بضمى اليه وهدايى له فالمصراع ا ثانى مأخوذ من المصراع الثانى لابى مام كذا 
فى المطول وال+تصر ) لكن مصراع الى تمام اجود سبكا من مصراع الى الطيب لان قوله 
ولقد يكون لم يصب محله اذ المعنى به ههذا لقّد كان اى على المضى ٠‏ ومثال الثالث قول الى 
عام » شعر » لو حار مياد المنية لم نجد ١‏ الا الفراق على النفوس دليلا ه الارثياد الطلب اى 
المنية الطالية لانفوس لو تحيرت فى الطريق الى اهلاكها ولم يمكنها التوصل اليا لم يكن لها 
دليل علمما الا الفراق فاخذ منه انو ا لطب فقال ء» شعر ه لولاا مفارقة الاحاب ما وجدت» 
لها الناءا الى ارواحنا سلا . وان اخذ المعنى وحده سمى ذلك الاخذ سلخا والماما هن الم 
بالمنزل. اذا نزل به فكأنه نزل من اللفظ الى المعنى [1] وهو ايضا ثلثة اقسام كذلك اى مثل 
اقسام الاغارة والمس_خ ( لان الثابى اما ابلغ دن الاول او دونه او مثله ء مثال الاول قول 
الى هام ٠‏ شعر ه هو الصنع ان يعجل فخير وان برث ٠‏ فللريث فى بعض المواضع انفع » 
ضمير هو عائد الى حاضر فى الذهن وهو مبتداً وخيره الصنع والشسرطية ابتداء الكلام يعنى 
ان الثى” المعهؤد هو الاحسان فان يعجل فهو خير وان سعا فالبطوء فى بعض الاوقات 
وبعض الال يكون انفع من العجلة وقول الى الطيب ٠‏ شعر ء ومن اير باو سيبكعى. 
اسرع السخب ف المسير اهام . السيب اعطاء والسحب جمع سحاب والجهام هوالسحاب 
الذى لا ماء فيه بول وتأخير عطائك عنى خير فى حتى لانه يدل على كثرته كااسحب انما 
يسرع منها ماكان جهاما لاماء فبه وماكان فيه الماء يكون بطيًا ٠‏ فنى بدت الى الطيب زيادة 


بيان لاشتّاله .على ضرب امثل فكان ابا . ومثال الثانى قول البحترى . شعر » واذا تألق. 


[1] والسلخ كثط الجلد عن الشاة ونحو ها واللفظ للمعنى عنزة الجلد فكأ نكغط منالمعنى جلدا 


والبسه ادا آخر (لصححه) 








اا ري" ايهو 1 
011 ا ان 


76  ةقرسلا‎ 


الدلالة عل الغرض كالتشبيه والاز بوالكناية وكذ كر جيئات ,ندل على الصقة لاختضاص 
تلك الهيئات عن 'شت تلك الصفة له كوصيف. الوا بالتهلل .عند ورود الس_اثلين: فان 
اك انان فى معرفتة لى معرافة وجه الدلالة على الغرضن لالدتق ناه فييما .اى .فى امول '' 
والعادات كتدبيه الشحاع بالاسد والواد بالبحر فهو كالاول اي فالاتفاق فى هذا انوع 
من وجه الدلالة على الغرض كلانفاق فى الغرض العام فى انه لا بعد سرقة ولا اخذا والا 
اى وان لم يشترك الناس فى معرفته ولم يصل اليه كل احد لكونه ماءلا سنال الا بشكر صَائتِ 
ضادق جاز ان يدعى فيه السيق والزيادة بان يحكم بين القائلين فيه بالتفاضل وان اجدها فيه 
ا الا كن وان الاق زاد نش لبالاول او يق غله موهذا تريان. خامئ ف ىتفلنسه» 
غمبب لاا شال الا بفكر وعاى تصرف فيه..بما اخرجه هن :الابتذال الى الغرابة م 
قالتشبيه الغررب:الطذ:دئى. والبتذل العاى . واذا تقرر هذا فالبترقة والاخذ. نوءان ظاهص 
٠‏ وغين ظاهن ٠‏ اما الظاهى فهو ان.يؤخذ المءنى كله اما مع اللفظ كله او بعضه واما وحدهه 
فان ا خذ الافظ كله هَنْ غير لغبير لنظمه فهو مدموم لانه سرقة محضة وسمى نسخا 
واكالا ( 6 حي ان عدد الله بن الزير وذى الله عنه دخل على مغاوية رذى الله عنه 
٠‏ فانشد بتين » شعر ه اذا انت لم ضفب اخاك وحدته » على طرف اله<ران ان كان يعقل ٠‏ 
ويركب حد السيف. من ان تضيمه »:اذا لم يكن عن شفرة السيف محل ٠.‏ اى اذالم تعط 
اخاك انصفة وم توفه لحقوقه تدم شتاجرا لك .ومشدلا بك :ان كان مه.عقال. لها معرافة 
:وايضا نحده راكيا حد السبوف اى.وعمل ها د تؤثر قه نين الف مخافه ان سدخكل 
عايه ظامك او بدلا من ان تظلمه متى لم مهد عن ركوب د السيف مبعدا ومعدلا فقال 
له معاوية لقّد شسعرت لعدى اانا بكر اى صرت شاعنا وم إشارق عند الله فلن حتى 
٠‏ كل مدن ين اوس الاق العناض فاتشد.قضيدته الى اولها » شعر ٠‏ الدمرك ما افر 
:وانى لا وجل . على اسنا تغدو المنية.اول ٠‏ حتى اتمها وفها هذان اليتان فاقلى معاوية على 
عبد الله بن الزبير وقال.له الم الول ا راع قا ليه( مفلل اواللمق > لى و يغب كهو ىهن 
«الرضاعة وإنا اعق بشسعره فقلته مخيرا عن حالة وجاكيا عن حالى هكذا فى اول )وق 
«معناه ان ببدل بالكلمات كلها او بعضها ما برادفها ( يعنى'انه مذموم وسرقة محضة كا شال 
. افى.قول الخطية ه شعر ء دع المكارم لا ترحل لبغيتها ء واقعد فانك انت الطاعم الكاءى ٠»‏ 
انه بدل:الكلمات وابق المعانى فقل.ه شدعر» ذن الما ثر لا تذهب لمطلنها ه واجلسن فانك 
“انت الآ كل اللابنس ٠‏ انتهى هن المطول ٠‏ ) وان اخذ اللفظ كله مع تغيير نظمه او اخذ 
1 الفا لكل ابنمئ: نذا الاين لقان ومسا وهو :ثلقة,إقيام لان الثلى :امئان يكون 
ابلغ من الاول او دونه او مثله فان كان الثانى ابا لاختصباصه بفضيلة شمدوح ومقبول 
وانكان الثانى دونه ذموم وانكان مثله فابعد هن الذم والفضل للاول وايا يكون انعد 





.١/6 +‏ , السرقة 
قطع بالاخد عن الصى والحنون ولا بأخذ شناة او شرة او غيرها من مرعى مغها راع 
ولا بأخذ المال من نائم اذا جعله تحت رأسه او جنيه اما اذا وضع بين يديه ثم نام فيه 
خلاف كذا فى جامع الرموز . وفى الدرر السترقة لغة اخذ الشى” من الغير خفية [1] اى 
شى' كان وشرعا اخذ مكلف اى عاقل بالغ خفية قدر عشيرة دراهم مضروبة جيدة >رزا 
كان او حافظ [0] فقد زيدت على المعنى الاغوى اوصاف شرعا هنها فى السارق وهو كونه 
مكلفا [] ومنها ف المسروق وهوكونه مالا متقوما ٠درا‏ ومنها فى المسرزوق منه وهو كونه 
حرزا 9 ّم انها اما صغرى وش السرقة المشيورة وها فسارقة عين المالك او دن لوم 
مقامه واما كبري وهى قطع الطريق وفيها مسارقة عين الامام لانه اللتصدى للفظ الطريق 
. باعوانه انتهى (.وىكليات الى القاء السرقة اخذ مال معتين من حرز احنى لا شمة فيه ' 
31 حؤوظه وهو باخده منه 1 غَغاة وخدع ٠‏ وفعل كل واحد مهما وان كان شيها 
بفعل الآخر لكن اختلاف الامتم يدل على اختلاف المسمى ظاه! فاشتيه الامى انه دخل 
نحت لفظ السارق حتى شطع كااسارق ام لا فظرنا فى السمرقة فوجدناها جناية لكن حناية 
الطرار اقوى لزادة فعله علىفعل السارق حيث ,أ خذ من اليقظان فيئيت القطع فيه بالطريق 
الأولى كوت حرم ضري ف تقر الات رمرم انان روس لني الدلالاء قله لد 
مخلإف النباش فانه بأخذ مالا لا حافظ .له ون حرز.ناقص خفية فكون فعله ادتى من ففِل 
الشافى شطع عين السارق رسع دنار حى ل القجاعن المعزرى للامام مد رحمهالله 
5 شعر » بك حمسن مين عس عحد ودت همأ بالها قطعت فربع دمنار 5 وال مد فىال1واب 
لما كانت امية كانت تمنة. فلما خانت هانت كذا فى الجر حانى )٠‏ وعند الثءراء وسمى الاخذ 
ايضا هو ان نسب الشاى شعر اغير او مضمونه الى نفسهء قالوا اتفاق القائلين ان كان 
فى الغرض على العموم كالوصف بالشجاعة او السخاء او نحو ذلك فلا بعد سرقة ولا 
استعانة ولا اخذا و#و ذلك لقزره فى العقول والعاداته وان كان اتفاقهم فى وحه 
سر اخ ركه .وككدنب وبلرقة ركه وكترحة وسسرقا بالفتح « اى مع البكون ه والاسم السرفة بالفتيج 
وكفرحةوكتف انتهى وفنقل بعض فى حاشيةالدراتحتار خطأ اذقرأ قوله وكفرحة باليم على وزن غرفة 

مثله وتخفف مث لكلة وى الختار والاسم السرق والسرقة يكسرالراء فبيما “( للصححه) 
[؟] وزد فالآخذكونه ناطقا بصيرا كا بين فى الفقه : (اصحيحه) 
[؟] ولو انق او عيدا اوكافرا (لمصححه) 











( المسبوق ) هو عند الفقهاء من لم يدرك الركمة الاولى او اكثر مع الامام كذا فى البحر 
الرائق وغيره » ْ 


( الستوقة ) ما غلب عليه غشه من الدراهم » والزيف ما برده بيت المال » والاورجة» 
قرو التجار كنات الهدابةا 1 


٠‏ الاسحاضة )هو النصرية قرقة من غلاءالش.مة قالوا حل الله فى على رضى الله عنه 
ى فى فصل الراء ل باب النون » 


رق عتركين وأكار الزاء مضوو شرق نه عي اى لماء شنتن) ال زا 
فاخذ مال غيره ٠‏ وعند الفقهاء هو نوعان لانه اما ان يكون ضررها بذى المال او به: 
00 السلدج الازل ننس الرقة الصعرى "التاق الترقة الكترى “وها مشتركان 
فى ااتعريف واكثر الشروط فعرفهما صاحى مختصر إالوقاية باخذ مكلف خفية قدر عثيرة - 
دراهم مضروية تملوكا محرزا بلا شبهة يمكان او حافظ اى اخذ مكلف بطريق الكر اهو 
المتبادر من الاضافة فاحترز بالمكاف عن غيره فلا شطع الصى ونون ولا غيرها اذاكان 
معه احدها وان كان الآ خذ ااغير وعند ابى بوساف راح شطع الغير ٠‏ ولا شطع ياخد 
ال والكتن والات الليو لاحتال ان بأخذء للقناءة زالنهى عن الملكر فنالظن. 
بظلان التءريف منعا ء وقوله خفية احتراز عن الاخذ مكابرة فانه غصب "م اذا دخل تهارا 
او بين العشائين فى دار بامها مفتوح او ليلا وكل من الصاحب والسارق هلم بالآآخر فلو 
ع ادها لاالاس قطع 3 لو دخل بعاد العدمة واخذ خفية او مكابرة معه سلاح اولا” 
والصاحب عالم به اولا ولوكابره هارا قذقب الببت سرا واخذ مغالة لم شطع , وقوله قدر 
عشعرة دراهم اى يوزن سبعة بوم السرقه والقطع فلو انتقص عن ذلك نوم القطع لنقصان . 
العين قطع لانه مضمون على السارق فكأنه قائم مخلاف ما النقص للسعر فانه لا قطع لانة 
غير مضمون عليه . وعن تمد انه شطع وذكر الطحاوى ان المعتبر بوم الاخذ والمتبادر ' 
ان يلون الاخذ مره فلو الخرج من الكرز اقل من العشرة ثم مخل' فيه وكل الم يقظم م 

وقوله مضروية احتراز عن اخذ تير وزنه عشسرة وقيمته اقل فانه حيفك_دذ لا شطع فقوم 
باعن نقد رائح نهم ولا شطع بالشك ولا بنقويم بعض المقومين . وقوله مماوكا احتراز عن . 
اخذ غير المملوك ٠‏ وقوله حرزا اى تمنوعا من وصول د الغير اليه ء وقوله بلا شبهة تنازع 
فيه تملوكا ومحرزا فلا قطع باخذ الاحجمى هله مال غيره ولا بالاخذ من السسيد والغثيمة- 
وبيت المال ٠‏ وقوله يمكان.اى بسبب موضع معد طفظ الاموال كالدور والدكا كين 

والحاءات واطيام والصناديق . والمذهب ان <ورّز كل ثى” معتبر نحرز مثله <تى لا شطع , 





7, الاسكافية . السلف . السلفية م السبق . السابق ٠‏ الساشة 
فها يشيفى زيادة عده بذئى مخلاف التبذير فانه سرف الشى* ِ : 7 00 : 


لل اعفادم خلاف 1 الصيبان ا فانه يدر 0 فى شوح الوافك 12 


. ) السلف ( بالفتح فى اللغة معنى در كذشتن وبدران در كدشية وبدش شدن وسششكان 
وبع سل كافى المتتخب ٠‏ ه وفى شرح المهاج الساف والسم و والسم اغة اهل المحاز 
والساف لغة اهل العراق ٠‏ وفى جامع الرموز فى كتاب الشهادة الساف فى الشمرع اسم 
لكل من شَلِد مذههه فى الدين وشبع اثره كانى حدفة واخاءه انهم سلف لا والصحابيه 
والتاين فانهم 7 وقد يطلق الساف شاملا للمحتهدين كلهم انتيهى ٠‏ ( وف ىكلبات انى 
.“المقاء السلت محر" السلم انم من الإشلات: وللفرض: الى لا ملقيه فيه المقروب واي 
المقزض وده 15 لخن وكل عمل صاط قدمته وكل من تقدمك من آبائُث وقراسّتك فهو 
سلف وفرط لك ٠‏ والساف من الى حنيفة إلى جد بت اللسن والخلنت بين عمد نين 
. الى شمس الاثمة الحلوانى والمتأخرون من شمس الاثم الحلوانى الى حافظ الدين الخارى 
والمتقدمون فى لساننا انو حنيقة وتلامذته بلا واسطة والمتأخرون هم الذين بعدهم من. 
الحهدن فى المذهب ٠‏ وقال بعضهم ١‏ انلف شرط كل من هَلِد هن اثره فى الدين كانى 
حشقة واحابه فانهم سلفنا واما الدطحاية فا: نهم سلفهم واو حدفة من احلاء التابعين + ) 


( السلفية .) فرقة من |امامية وقد سيق فى فصل اليم من باب الالف . 

-2 فصل القاف 7ه 
) السبق ( بالفتتح وعلشكوق الموحدة هو التقدم م 1 فى فصل اليم دن باب قاف 3 
وَعنْد الرياضيين عبارة عن فضل وسط القمر على وسط الشمس كذا فى شرح التذ كرة 
وشرح المغميى.ه 
( السابق ) عند الحدثين هو احد الراوبين المشتركين فى الرواية عن الشيخ الذى تقدم 
موته على الراوى الأ فر الى 3 بين وفاتهما تباعد شديد سل مهما امي لعيد 
وذلك الراوى الآ خر الذى تأخر مونه يسمى لاحقا وفائدة ذلك الاعتدار الامن من ظن 
سقوط شى” فى اسناد المتأخر وثفقه الطالب فى معرفة العالى والنازل كذا فى شرح النخبة 
وشرحه ه 
) السالقة ( هى العناية الازلية المشار الا فى الاغزيل شوله ويثمر الذبن مو ان اهم 
قدم صدق عند رهم كذا فى الاصطلاحات الصوفية ٠‏ 








التشتغ ٠‏ الاستراق ظ يا 


هن يك از شبائروز وساظى وحقيق را ه بست وجهاز قسم متساووع قسمت كنند ؤابن 
اقسام.را ساعات مستويه ومعتدله واستوائيه واعتداليه نامند واقسام وسطى را شسداعات 
وسطى واقسام <قيق را ساعات حقيتى نامئد وهى سداعءتى را لشصت دقيقه وهى.دقيقه را 
نقصت ثانيه وعلى هذا القياس وتسمية وتعق عس_توى ظاه است اما تسمية حقيق 
عستوى بر سديل "قريب است.ه وهن بك از روز وشت را جدا جدا .بن اصطلاح اهل 
ا 11و و شك از مققاان: مكداؤؤء دل النبار كين باشد بدوازده قسم لتياؤي كد 
و انرا ساءات معوجه وقباسيه وزمانية كونئد زيزاكه نطول وقصر شب وروز مختلف 
0ك ممرفه لمش ندتن شك ارو باشتلدةء ووه تدقة انها ننشاءات,قناشيه 
إن لنت 5 أنهازاائن الات قاجة ننق أتظرلات. ؤزغانات اوضق لك تنمت ؤاز 
أتحه از معدل الهاز در زمان يك ساغت طاو ع كتد ١‏ انزا اخزاى أن شاعت كونتنا”» 
ودر سراج الاستخراج كوبدكه منجمان هند شناتروز را بشست قم متناوى قسمت 
اكنتد وهل بى زا كهرى كواشد وختحتان بيك كهزى زا بشاصت ول وهن بل را بشخصت 
ل وهص ِل زا نشصت بلاس اس دضة بك ساعت دو نم كهرى قبا و لجيه دققه دو 
تم بيل وعلىهذا القياس ٠‏ ودر توضيح النقوم اوارةك ماسجا نساعات زماق و١‏ دور 
تهساذه اندكة بر هفت ى كردد .واندا از اجتاع كرذه دوازده سساعت تزمانى با قاب 
ارك وارلك #شدازاق ووار وه سطاعت زناق اويكن اوشم لبتي ازان دوازةة دبكر 
مطارد وبعد اران دوازدة ديكر رخل نا باز نوبت بشمس رسلد بترتيب افلاك وصخنين 
ى كردد نا اجماع در زوه دوازده ساعت 5 نا فاب .متسوب :جود "أن را سدامات بسث 
شواعد وأ وو اختارات امور مدموم ات الأكقدل امال عباوت وان ساعات عاق 
الكل ركاذ باشد 5 بساءات مستوى هم براورند » وساعات فضل الدور نحى” ذكرها فى لفظ 
السنة فى فصل الواوه 

ظ -م[ فصل الغين ]6 ْ 
( التسبيغ 4 بالماء ةد فل العروس ززذة حرق ساكن فى السك لفك 
الذى فى اخر الزء كزيادة الالف فى لن من مفاء.ان فيصير مفاعيلان . ومثل فاعلاتن 
زيد فى آخره نون آخر بعد ما ابدات نونه الفا فصار فاعلاتان ء واطزء الذى فيه التسبيغ 
يسمى مسيغا بفتح الموحدة المشددة » وتسبيغ در لمت هام الرودو البنت سن أذان تبادق 
2 أن جزء معام ومنقطع عى شسود از زيادى ديك كذ فى عرئوض سايفى وغيره 
0 0 أي ن نأمند م فى جامع الصنا 5 

ل فضا الفاء 4م 


(الاسراف ) خو افاق المال اللكثر فى ااغرض الستشن وقبل الأسراق صرف ى' 








ولؤلا سهاعه اولا بالشأن لما اقتضتة الاسماء ريال ماق هذا النبان لما الكنه 0 مألل 
ماأوانا القن أن اق حضرة الرحمن ولا يعم ذلك الادباء وهم الافراد الحققون فسماعهم هذا 
الشأن ليس له انتهاء لانه لا نهاية لكامات الله تعالى وليست-هذه الاسماة والصدفاتٍ 
غتطنوصة. عانقمرقه :ميا بل “له إسهاء واوصاف_ميتارات عليه إلى هو عنم وال التاية 
التى يكون اق .با مع عبده وهى. الاحوال التى يكون بها العبد مع ريه فالاحوال بنستها 
الى العيد خلوقة وااشئون بشسيتها الى الله تعالى قديمة وما تعطيه تلك الشمُون هن الامهاء 
والأوضاف هى المستّأ ثرات فىغس الله تعالى' والى قراءء هذا الكلام الثانى الاشارة فىقؤله 
أقرأ باسم ربك الذى خاق خلق الانسان من علق اقرأ وربك الا كرم الذى عم بالقلم 
ع الانسان ما ل يلم فان هذه القراءة قراءة اهل الخصنوص وهم اهل القر ان اعني 
الذاتيين المحمدبين اما قراءة الكلام الالبى وساعه منْ ذات الله مع الله تعالى فانمها 
قراءة الفرقان هو قراءة اهل الاصطاء وهم الافسيون الموسودون قال الله لموسى عليه 
السلام واصطاعتك نفسى فاهل القر ان ذاون واهل الفرقان نفسيون وبنهما هن الفرق 
ما بين مقام المدب ومقام الكلم كذا فى الانسان الكامل » 


( السماع ) در لعث ععءنى شنودن: ودر عذى رسائل واقع شدهكه سماع خلس انس رآ 
.كو نند وععى ماحز اع كفامتة را باد دهاتدن نين" أمدة 6ع دن كدقن اللغات فيكو ند سهاع 
ذر عرف رقص اكرلاق و1 كويتد 9 


7 السهاغى ) فى الاغة ف أساب الى السماع وفى الاصطلاح ف . 0 فه قاعدة كلية 
مشتلة على جزياتم! بل يتعلق بالسمع من اهل الاسان ويتوقف عليه وَغَاللهِ القيابى شال 
هذا مؤنث سماعى وعامل نهاعى وحذفى سماعى ونحو ذلك » 


(ر السمعة ( ما بذكر هن اول اميل والوعظ وما شَرء من القن ان وغيره لاراءة 
الناس واءماعهم » والفرق بين الرياء والسمعة ان الرياء يستعمل كثيرا فى الاجمال والسمعة 
فى الاقوال 5 شَال الرياء عمل اير لاراءة الغير وقد.س تعمل الرياء فى الاعمال والاقوال 
ايضا كذا فى حوائى الاشناه ٠‏ 

( التسامع ) عن أورن:اتفاعق لله "الغ عر الذرا ور الاعيان ولعو بااخطل امن 
الم بض تور اد البرة 00 ف اكات التبادة 4 


من موع اليوم والايل ٠‏ وفاضل 5 برجندى در إعضى تصائرفتك خود ذ 5 





السمع. ْ 1وؤ*”, 
السوداوى ان لم يكن مداخلا ويكون متشينا بظاه العضو فهو السلع وان لم يكن متشيثا 
نظاهريه فهو الورم الغدودى » ' 


( السمع ) بالفتح وسكون الميم فى اللغة الاذن وحس الاذن وهو قوة «ودعة فى |احصب 
المفروش ف مقعر الصماخ الذى فيه هو محتقن كالطبل فاذا وصل الهواء الحامل للصوت 
الى ذلك ااعصب وقرعه ادركته القوة السامعة المودعة فى ذلك العصب فاذا ارق ذلك 
العصب او بطل حسما بطل السمع 8 اعم ان المس_لمين اثفقوا على انه تعالى سمي.ع لصير 
لكنهم اختلفوا فى معناه فقالت الفلاسفة والكعى وابو الحسين البصرى ذلك عبارة عن 
الى الستموءات والمصرات . وقال الجهور منا إلى من الاشاعة ومن المعنزلة 
والكرامنة اهماصفتان زاشثان علىا لم [1] ٠‏ وقال ناقد الحصل اراد فلاسفة الاسلام فان 
وصفه تعالى بالسمع والصر مستفاد ٠ن‏ الأقل واما لم بوصاف بالشم والذوق واللمس 
العدم ورود النقل مها واذا نظر ذلك من حيث .العقل لم بوجد له وجه سوى 0 
هؤلاء فان اثبات صفتين ث-ببوتين بسمع اليوانات وبصرها مما لا يمكن بالءقل والاولى ان 
ال ورد التقل مما امنا بذلك وعرقنا انما لا يكونان بالا لين المروفئن واعترقا 
بعدم الوقوف على حقيةتهما كذا فى شرح المواقف . قال ااصوفية السمع عبارة عن تلى 
عِ الحق. بطريق افادته من المعلوم لانه سيحانه يلم كل ما إسمعه من: قل أن إسمعه ومن 
بعد ذلك فا نم الا نلى علمه بطريق حصوله من المعلوم سواءكان المعلوم نشسه او مخاوقه 
فافهم وهو لله وصف نفسى اقتضاه أكماله فى نفسه فهو سبحانه يسمع كلام نفسه وشأنه كا 
٠‏ المع #اوقاته من حيث منطقها ومن حيث ١<والها‏ فسماعه لفسه من حبث كلامه «فهوم 

'سماعه لنفسه هن حيت شئونه وهو ما اقتضته اسماؤه وصفاته من اعتباراتها وطلما اؤثراتها 
٠‏ فاحابته لنفسه وهو ابراز تلك المقتضيات فظهور تلك الآ ثار للامهاء والصفات » ومن هذا 
الاسماع الثانى تعليم الرحمن القر أن لعياده الخصوصين بذاته الذين نبه عليهم الننى صل الله 
عليه لم سَوله اهل القر ان اهل الله وخاصته فإسمع العيد الذانى 2اطية الاوصاف 
والاسماء للذات فبحجما احابة الموصوف للصفات وهذا السماع ااثانى اعن هن السماع الكلاى 
فان الحق اذا اعار عيده الصفة السمعية يسمع ذلك العيد كلام الله سمع الله ولا بعلم ماهى 
1 عليه الإوساف والامماء مع الذات فىالذات ولا تعدد خلاف السمع الثانى الذى 4 الر حمن 
عباده القر آن فان الصفة السمعية تكون هنا للعدد حقيقة ذائية غير مستعارة ولا مستفادة 
فاذا صح للعيد هذا التجلى السمعى نصب له عرش الرحمانية فبتحلى ربه «ستويا على عرشه 

]١[‏ اعم ان قول المؤلف منقوله اعم الىهنا «أخوذ من الحصل ولذا قال ناقد المحصل اراد اى 
صاحب الحصل بالفلاسةة فى قوله ققالت الذلاسفة ودن رام الا طلاع على حقيقة المال فطالع 
.شيرح المواتف (لمصححه) ْ 








؟6ى, المسجع ه الستريعء السلعة 


لاحسن فى الكلام جميعا ان يكون مستمرا على مط واحد لما فيه من التكلف وملال الطبع 
ولان الا نتنان فى خمروب الفصاحة اعلىمن الاستمرار على يضرب واحد وان دكت الزيادة 
على هذا فارجع الى الا تان ٠‏ ش 


( المسجع ) هو الكلام الذى فيه التسجبع اى السجع ويجى” فى لفظ الكلام فى فصل 
الميم من باب الكاف ٠‏ ونيز مسحع عبارت است ازا نك شاعى بتى را مجهار قسم متساوى 
كند وبعد ازرعانت سه سحع بر قافية واحد جهارم بر قافيةٌ اوردكه بناى شعر براناست 
كذا فى ممع الصنائع وتفصيل آن در لفت مسمط كذشت . ١‏ 


( السريع .) در امطلاح اهل عروض نام ريست از محور لبر در عرب وتم 
واضل ابن بحر ٠‏ مسةفعلن + مستفعلن ٠‏ مفعولات ا يخم نا دو بار ودرين بحر اسباب 
سشتر اند ازاوناد بس سريع ار كفت ميشود واهدا مسجى لسمر لسع ف ومطو ىموقو ف[ ]١‏ 
ومطوى مكثوف [؟] «ستعمل ميشود كذا فى عروض سي ٠‏ وفى بعض الرسائل العرسة 
ولا جوز استعماله ناما درك و واستعمل منددسيا ومشطوراء ودر مخزن اافواس 
أورده كه زحاف ير سمردع شش اند 5 خين خبيل ويك انسفن و1 واجزاى ان 
كه از مستفعلن منشتق اند ٠:مفتعلن ٠.‏ مفاءان م فغلتن.. مفعولن است .و انه از مقعولات 
بر اورده اند ه فاعلات ٠‏ فاعلن ٠‏ فعلن فعلات است + [*] 
( السلعة ) بالكسر وسكون اللام هى المناع كا فى جامع الردوز فىكتاب المضاربة وعكدًا 
فى الصراح ويرادفه العرض وال له العين ايضا وهو غير الدراهم والدنانير والفلوس 

]١[‏ على وزن فاعلان باسقاط رابعه الساكن واسكان سابمه المتحرك كقوله ازمان سلمى لابزرى 
مثلها الراؤن فىشام ولافى. عراق * بسكون القاف ١ن‏ عراق (لصححه) 

[؟] على وزن فاعلن باسقاط الرابع الساكن والسابع المتحرك كقوله هاج الهوى رءم بذاث الغضا 
مخلولق مستعحم محول » ذاتالغضا موضع والفضاشحرة والحولالذى له حول ارق الخحراب مأخوذ 
من الثوب الخاق والمستعه, مالابقدر على الكلام اصلا كالدار والبهيءة (للصححه) 

[+] الطى اسقاط الرااع السا كن فيصير مستفعلن مفتعان ومفعولات فاعلات والخحبن اسقاط الثاق 
السااكن فيصير مستفعلن مفاعلن ومفمولات مفاعيل والخبل. جع الخبن والطى فيصير مستفعلن فعلين 
ومفعولات فعلات والوقف اسكان السابع المتحرك فيصير مفعولا مفءولان ومعالداى فاعلان ما غرفت 
والكشف اسقاط السابع المتحرك فيصير مفمولات مفعولن ومعالطى فاعلن ماعرفت وااصل ذهابالوند 
المفروق منزالاخر وهولات فيصصير مفعولات فعان سكو العين ه ولاق ان مستفعان اما يصير 
مفعوان باالقطع وهواسقاط ساكن الود المجحموع واسكن المتحرك الذى قله ولم بذ كار 
فها قله (الصححه) ' 








[ السجع ْ 0 
دولا شعر مع<ز وكينف السديخع مماكان بالغه الكهسان من العرب ونفيه هن القرأن اجدر 
يان يكون حة من..نى: الشعر .لانالكها نة تنافى النبوات مخلاف الشعر وقد قال صلى الله 
عليه وس سدم كسحم الكهان فجعله مذموما ( وقصته ان اصرأة ضر بت بطن صاحيتها 
بعمود فسطاط فالقت جنينا ميا فاختتصم اوليا وها الى رسول الله صلى الله عليه وسل فقالٍ 
عليهالسلام لاولياء الضاربة دوه فقالوا اندى هن لاصاح ولا استهل ولاشرب ولاا كل ومثل 
دمه بطل فقالعليهالسلام سجع سيج الكهان قوموا فدوه هكذا فى الكفاية شرح الهداية ) 
قال وماتو موا انه سحع باطل لان محيئه على صورته لاشتضى كونه سحما لان السحع يتبع 
المءنى فيه اللفظ الذى يؤدى السحع ولس كذلك ما اتفق مما هو فى معنى السجع من القرآن 
لان اللفظ وقع فيه نازعا للمعنى ٠‏ قال ولاسحع منهج محفوظ وطر يق ٠ضدوط‏ من آخل به 
وقع الأبل فى كلامه ونسب الى الروج عن اللفضاحة 6 ان الشساعى اذا خرج عن الوزن 
اللدهز داكان مها وانت ترز فواصيل لقان متفاوتة بعضها متدانى المقاطع و بعضها يمتد 
حتى نتضاعف طوله عانه وترد الفاصلة فى ذلك الوزن الاول بعد كلام كثير وهذافىالسحغ 
غير مرضى ولا ود ٠‏ واماهاذكروه من ديم موسى على هارون فى موضع وعكسه فى 
هوضع فلفائدة اخرى وهو اعادة القصة الوا حدة بالفاظ مختلفة تؤدى معنى واحدا وذلك 
من اتفنن فان ذلك امس صعىن تذهر به الفصاحة والللاغة.واهذا اعبدت كثيرة ءن القصص 
على ترئّسات متفاوتة تذها بذلك على موزهم عن الاتيان مبتداً ومتكررا مثبله واو امكنتهم 
المعارضة لقصدواتلك القصة و عيروا عمايالفاظ لم تؤدى الى تلك المتالى . وهل 
صاحب ع وس الافراح عن القاخى انه ذهب فالا نتصار الى جواز تسمية الفواصل -حعا ٠‏ 
وقال الخفاجى فى سرالفصاحة قول الرماى انالسحع عيب والفواصل بلاغة غلسط فابه 
ان اراد بالسحع مابتّبع المنى وهو غير مقصود فذلك بلاغة والفواصل مثله وان اراد. به 
ماتقع المعانى تابعة له وهو مقصود سكلف فذلك عيب و الفواصالٍ هثله ء قال و اظن الذى 
وع م الى نسدية كل مافى اله أن فواءل ولم سموا ماعاثلت حروفه سحعا رغبت6هم قّ 
كنز به اله, أن عن اوصف اللالق بغيره من الكلام المروى ء نالكينة وغيرهم وهدا ااغرض 
قى| لتسسمية قر | واأقيقة ماقلناه » قال واا2<ر بران الاس_حاع حروف هتاثلة فى مقاطع 
الفواصل ٠‏ قال فان قيل اذا كان عند 8 ان السجع #ود فهلا ورد القرأنكله مسجوغا ه 
قلنا ان ات, ون ل باغ العرب وعلى ع فهم وكان الفصيح مم لآيكون كلامه كله مدعدوعا 
لما ؤبه من امازات ا لتكلففت م برد كله مسعدوعا ٠‏ وقال ابن الخيس يكت فى حسن السجع 
ورود القران به ولاشدح فيه ل فى عض الامج لانالمةام: قد شتذى الا نتقال الى احسن 
منه وكيف يعا ب الديجع على الاطلاق وأتما نزل القرآن على اساليبٍ الفصيح من كلاما لعرب 
فوردت الفواصل ليه نا ورود الاسداع فى كلامهم واما 5 بحى' على اساوب واحد لاا نه 








3 السحجع ٍ! 
اطؤل ووز ان ىئ' مساويةلهما وقال الخحفاحى لا #وز انتكون الثامة افضر منالاولى 
( فائدة 6 منى الاسداع و الفواصل:على ااوقف والسكون ولهذا ساغ مقابلة المرفوع 
بالجرور و بالعكس كقوله تعالى اناخلقناهم منطين لازب هع قوله عذاب واصب وقوله 
ماء منهمر فعقوله قد قدز ( لانالغرض من السحع ان يزاوج بين القرائن ولايتم ذلك فى 
كل صورة الا بالوقف والبناء على السكون كقو لهم ما ابعد مافات وما اقرب ما آت قانه 
وَاعرْت: ار كة لفات السجع لان التاء من فات »فوح وطيدءات مكتتون وان 0 
المطول ) ( فائده ) قال ابن الاثير اللسجع يمحتاج الى ار بع شرائط اختياز المفردات 
الفصبحة وَاختيار التأليف الفصيح و كون الأفظ تابعا للمعنى لاا عكسه وكون كل واحذة 
من الفقرتين دالة على معنى آخر والالكان تطويلا [1]( فائده ) حرؤف الفواطل اما متّائإة 
3 مس او متقار بة مثل الرحمن الرحيم مالك نوم الدين قال الامام فخرالدين وغيره فؤاضل 
القرآن لا رج عن هذين القسمين بل تشخصر ف المتائنة والمتقار بة( فائده » هل وز 
استعمال السجغ فىالقر ان فنه خلاف وامهور على المنع لاناصله 00 صنت 
والقر أن من صفانه تعالى ولا #وز وصفه يدفم لي برو الآاذن م ه قال الرماان فى امحاز 
القرآن ذهب الاشعر يه الى امتناع ان شال فى القرأن سحم 2 رامن وفرقوا بان السحع 
هوالذى مصد فى نفسه ثم حال المءنى عليه والقواصنهى التى تتبع اماق كور 2 
فى نفسها قال و لذلك كانت الفواصل بلاغة و السحع سا وتبعه على ذلك القاضئ انو بكر 
الباقلانى ونقله عن نص تابنا كلهم وابى الحسن الاشعرى قالذهب كثير هن غير الاشاعرة 
الىائبات السحع فى القرأن وزعموا ان ذلك ممادين به فضل الكلام وانه من الاجناس 
التى شع ا التفاضل فى اامبان والفصاحة كالخناس والالتفات وتحو ها قال واقوى نا اتدلوا 
به التاق على ان. مؤسى افضل من غارون وللمكان السحع قبل فى موضع هارون وموسى 
ؤلما كانت الفواطل فىموضع آخر بالواو والنون قبل موسى وهارون قالوا وهذاشارق امس 
الشعر لانه لاجوز انشع فى الطاب الامقصودا اليه واذا وقعغيرمةدود اليه كان دون القدذر 
الذى نسمهشعرا وذلكالقدر مما فق و<وده من المفخم كابتفق وجوده من الشاعن وماحاء 
فى القرأنمن الحم فهوكثير لايصح ان بف قكله غير مقصود اليه و نوا الامس فىذلك على 
تحديدمعنى الدمجع فقالاهل الاغة هو موالاة الكلام على حد واحد وقال ا نالدريد سحدعت 
اخمامة معناه رددت صوتما قال القاذى وهذا غير حبح ولوكان القرآن سجعا لكان داحلا 
فى اساليب كلامهم وحيئذ لم بقع بذلك الاتجاز واو جاز ان قال هو سحع م.يذز لخازان 

]١[‏ كقوله الصانى المد نش الذىلا ندركه العين بلحاظها ولاتحده الالدن بالداظها ولامخلقه التصور 
عروزها ولابيرمه الد هور بكرورها والضلوة على من ل بر للكفر ارا الاطسه ومحاه ولا 6 


الا ازاله وعفاه اذ لافرق بين ميور العدور وكرورالدهور ولابين و الاثر وعفاء الرسم كنا 
فى المطول (لمصححه) 








السجع .”7 


وريك ذكير وثيالك فطهر ومنه مايكون من ثلثة الى عشسرة وما زاد. عا بها فهو من الطو يل 
ومنه مايقرب منالقصير بان يكون تأليفه من احدى عشيرة الى | ثنتى عشيرة واكثره حمس 
عشسرة لفظة كقوله تعالى ولب اذقنا الا نسان مئأ وحمة الا ية فالآآيةٍ الاولى احدى عشرة 
ؤالثانية ثلث عشرة » وفىالاتقان قالو احسن السجع ماكان قصيرا واقله كلمتان والطو يل 
ما زاد على العشر ومابشهما متوسطكا بأت سورة القمر انتهى ه اعلم انالسجع بالمدنىالاول 
ثلثة اقسام ف المطول السجع ثلثة اضرب مطرف ان ابختافت الفاصلتان فىالوزن نحومالكم 
:لا ترجون لله وقارا وقد خلفكم اطوارا فالوقار والاطوار مختلفان وزنا والا فانكان حميع 
مافى احدى القر يتين من الالفاظ او اكثره مثل ماشابله اىماشابل ما فىاحدى القرينتين 
من الاخرى فىالوزن و التقفية اى التوافق على الحرف الاخير فترصسيع نحو فهو يطبع 
الاسداع واس لفظه و شرع الاسماع بزواجر وعظه ميع مافى القرينة الثانية يوافق 
ماقابله هن الاولى فى الوزن والتقفية وامالفظة هو فلا بقابلها شى” من القر ينةالثانية والا اى 
ؤان لم يكن مافىاحدى القر بنتين او اكثرها مثل ماشابله منالاخرى فهو المتوازى وذلك 
ان بكون مافى احدى القرينتين او كثره وماشابله من الاخرى مختلفين فىالوزن والتقفية 
جميعا و فا سرر مىفوعة وا كواب موضوعة او فى الوزن فقط :نحو والمرسلات عرفا 
فالعاصفات عصفا او فى التقفية فقط كقولننا حصل الناطق والصامت و هلك الخا سبد 
دن اير ظة من احدى لتر ينين مقابل من الاخزى نحو انا اعظناك. 
الو فصللر بك وا نحر » وفى الاتقان فى نوع الفواملل قسم البد يمون السحع ومثله 
الفواصل الى اقسام ٠‏ الاول المطرف وهوان تتاف الفاصاتان فى الوزن وتتفقان 
فى حرف السحع نحو مالكم لا ترجون لله وقارا وقد خلقكم اطوارا ٠‏ والثانى المتوازى 
وهو ان تتفقا وزنا وتقفية ولم يكن ما فى الاولى مقابلا لما فى الثانية فى الوزن والثقفية 
نحو سرر مرفوعة و اكواب موضوعة . و الثالث المتوازن وهو ان تتفقا وزنا دون التقفية 
نو تمارق مصفوفة وزرابى ميثوثة ٠‏ والرابع المرصع وهو ان تتفقا وزنا وشفية ويكون 
نا فى الاولى مقابلا لما فى الثانية كذيك نحو ان الينا ايا هم ثم ان علينا حسا بهم وان الابرار 
لفى نعم وانالفجار لنى جحم » والخامس المتماثل وهو ان ساون فى الوزن دون التقفية 
وتكون افراد الاولى مقابلة لما فىالثانية فهو بالنسبة الى المرصع كامتوازن بالنسبة الى المتوازى 
نحو و اتيناها الكتابالمستيين وهديناها الصراط المسّقيم الكتان ولف اللن متو ازنان وكذا 
المستيين والمستقيمو اختلفا فى اأرف الاخير انتّهى ( 0 قالوا احسن السجع مانساوت 
قراشنه “و فىسدرخضود وطلح منضود ْم لعد انم مساو قراننه فالاحسن ماطالتالقرية 
الثانية نو الاجم اذا هوى ماضل صاحكم وماغوي او القرينة الثالثة نحو خذوه فغلوه ثم 
الجبحيم صلوه.ه قال ابن الاثير الاحسن فى الثانية المساواة والا فالطول قليلا وفى!اثالثة 1 9 





أ السجع 
والحث على استعجال اللذات وتأويل الششرائع كقواهم ٠‏ الوضوء عبارة عن هو الاة 
الامام » والتيمم هوالاخذ من المأذون عند غبية الامام الذى هوا محة . والص_لوة عبارة. 
عن الناطق اى الرسول ٠ه‏ والاحتّلام عبارة عنافشاء سر هناسرارهم الىمن ليس مناهله 
بغير قصد منه . والغسل تجديد العهد . والزكوة نزكية النفس ععرفة ماهم عليه من الدين ٠‏ 
والكسة النى ٠‏ والاب على ٠‏ والصةا هوا آنى ٠‏ والمروة على ٠‏ والمقات الاناس » 
والتلبية اجابة الدموة ٠‏ والطواف.بالببت سما موالاة الاثمة السبعة . والمنة راحة الابدان 
عن التكاليف ٠‏ واانار مشقتها عز اولة التكاليف الى غير ذلك من خرافاتمهم ٠‏ ا عل انهم' 
5 يلقبون بالسبعية ه كذلك بالاسماعلية لا ننّسا بهم الى مد بناسماعيل ٠‏ وقيل لانبا مم 
الامامة لاسماعلل بن جعفر الصادق . وبالةرامطة لان اؤلهم رجحل شال له _دان 
قرمط . وقرمط احدى قرى واسط . و بالحرمية لاباحتهم الحر مات والارم ٠‏ و بالبابكية 
اذاتبعت طائفة منهم بابك الخزى فى الأروج ا ذر ان . وبالممرة لابسهم اخمر 
ف ايام بابك اولتسمتهم ال لفين لهم من المسلمين حميرا ٠‏ و بالباطنية لقولهم بباطن القرآن 
دون ظاهره قالوا للقران ظاه و باطن والمقصود باطنه لا ظاهيه المعلوم من اللغةوالمتمسك 
دظاهن. :مءدّب المشقة فى الا كتسناب وناطنه مؤد الى ترك العمل نظ اهيء كذا فى. 
شرح المواقف ٠‏ ء' : 
( السجع ) بالفتح وسكون الم عند اهل |البدبع من المحسنات اللفظية وهو قد يطلق 
على نفس: الكلمة الا خيرة من الفقرة باعتبار كو نما موافقة لاكلمة الاخيرة من الفقرة 
الاخرى ٠‏ و بهذا الاءتبار قالالسكاكى السحع فى النثر كالقافية فى الشعر فعلى هذا السجع, 
مختص الث وقيل بل مجرى فى النظم ايضا [1] ٠‏ وهن السحع علىهذا القول اى القول 
بعدم الا ختصاص بالأثر مايسعى بالتصر يع ه و جى” فى فصل العين من بابالصاد المهماة ٠‏ 
وبالتشطير و يحى* فى فصلالراء هن باب الشين المعدمة . وقد يطلق على التوافق المذكور 
الذى هوالمءنى المصدرى و بهذا الاعتبار قبل السحع نوا طؤ الفاصلتين من انث على حرف 
واحد فى الآ خر والتواطؤ التوافق كذا فى المطول ٠‏ وقد يطلق على الكلام المسجع 
اىالكلام الذى فيه السحجع قال فى المطول فى سان التشطير و نحوزان تسمى الفقرة ممامها 
سجعة آسمية للكل باسم جزنه وايضا يدل عليه تقسيهمم السحع الى قصير وطو بل قال. 
فى المطولالسجع اما قصير واماطو يل والقصير احسن لقرب الفواصل المسجوعة منسمع 
السامع ولدلاتته على قوة المنثذى” . وا<سن القصير ماكان من لفظين بحو بام االمدثر ةَ فاذر 

[1] نحو قول الى تمام>لى ببه رشدى وائرت به بدى وفاض به ثمدى واورى به زندى اى صان 


ذاورى وهذا عبارة عنالظفر بالمطلوب والضمائر فى به تمود الى نصر فىاليت الس.ابق منقوله سامد. 
نصرأ ماحديت وانتى لاعلم ان قدحل نصر من الخد (للمصححه) 














الشايمة انشع السعية مسري 
فى لفظ السورة فى فصل الراء المهملة ٠‏ ظ 
١‏ لطا )داس دين كر لماعم 
( المسبع ) ضَيغَة اسم مفعول من باب التقغيل . عند المهند سين ساح محيط به سيعة 
اضلاع متساوية فان لم تكن متساوية فتسمى باسم العام وهو ذوسيعة اضلاع ٠‏ وعند اهل 
التكسير و فق مشتمل على تسعة وار بعين عمس بعا صغيرا و يسمئ مر بع سبعة فى سبعة ايضاً 
و باوفق السبائى اليا ه وعند الشعراء يطلق على قندم من ااسمط وقدسسق فى 
فص لالطاء ٠»‏ ظ 
ل( السبعية ) فرقة من غلاة الشسيعة لقبوا بذلك لا نمم زعموا إن النطقاء بالشر يمسة 
لق الرسل سبعة ادم ونوح وابراهم و.ومى وعسى وحمد وحمد المهدى سابع ا لنطقاء وبين 
كل اثنين هن النطقاء سبعة اثمة يتممون شريعته ولا .د فى كلعصر من سبعة مم شتدى وهم 
عهتدى ه امام ,ؤدى عن الله « وجه يؤدى عن ذلك الامام و #هلى عليه و حنج به لها» 
وذومدة بعص اى بأخذ العم من اللحجة . وانواب وهم الدعاة ٠‏ فداعاكيرهم وهو يرفع 
درحات المؤمنين ٠‏ وداع .اذون ياخذ العمود علىالطالبين هن اهل الظاهر فيد خامم فى 
ذمها لامام و يتح مم باب الحم والمعرفة « ومكلب قد ارتفعت درحته فى الدين ولكن 
لم .يؤذن له فى الدعوة بل فى الاحتحاج على الناس فهو محتج و برغب الى الداعى ٠‏ 
وهؤمن شعه اى بشع الداعى وهو الذى اخدذعل ه العهد وامن و اشن بالعهد ودخل 
الى ذمة الامام وحزيه ٠‏ قالوا ذاك الذى ذكرنا كالسموات والارض والبحار وايام الاسبوع 
والكوا كب السيارة وى المدبرات امس اكل هنها سبعة كا هو المتهور . واصلل دعوتهم 
على ابطال الشسرا تع لان الغيارية وعم طائفة من المحوس راءوا عند شوكة الاسلام تأو بل 
الشرائع على وجوه تعود الى قواعد اسلافهم ليوجب ذلك اختلافا فى الاسلام ٠‏ وريم 
فى ذلك مدان قرمط وقيل عند الله تن مدمون القداح وامهم. فى الدعوة واسةدراج 
الطغام حاتب ٠‏ الذوق و هو تفرس <ل المدعو هل هو قابل للدعوة ام لا ولذا منعوا 
زه سن لس قابلا لها ومنعوا التكلم فى بدت ذه سراج اى موضع فيه فقّيه اومتكلم 8 
ثم الثا نس باستالة كل احد من المدعوبن يما ميل اليه هواه وطبعه من زهد وخلاعة 
فان كان يمل الىالزهد زينه فعينه وقبح نقيضه وانكان ييل الىالخلاعة زينها وقبح 
نقيضها حتى صل له الانس به ٠‏ ثم التشكيك فى اركان الشر يعة ه ثم التد ليس وهو دعوى 
موافقة اكابرالدين والدنيا لهم حتى بزداد ميله ٠‏ ثم التأسيس وهو ميد مقدمات يسلمما 
المدعو وتكون سائقة له الى ما بدعوه اليه من الاطل ء ثم اشع وهو الطما نينسة الى 
لإسقاط الاجمال البدنية ثم الساخ منالاء:قادات الدشة وحنئذ ياأخذون ف الاناحة 





ساي السيع لاع 


مسجع كفته اند جنانجه صاحب جمع الصنائع كفتمكه مسجع عبارت ازان استكه شاعرئ 
بتى را يجهار قسم متباؤى كنف وحيد أن وعارت سه سجع بر قافية واحد جهارم ادلى 
ساوردكه سناى شعر بران است جناجه مولانا عبد الرحمن جاتى ب فرمايد.. ١‏ 
ا 
از خار خار عشق نو در سينه دارم خارها ٠‏ ه دم شكفته بر ثثم زان خارها كلزارها 
از بس فذان وشيوتم 0 لخ كته تتم . اشك أمده انا دامنم از هن هزه حون نازهأ 
رو حانب ستانفكن كز و در حمن ه صد واد ارده ردن سه بخون رخسارها 
كر سوى باغ ارى كذر سرو وصنوبر را نكر . هى سو بى نظاره سر بر كرده از دنوارها 
بو دادى دل 26 ون مس دم ازغبرت إلى ٠ه‏ يكار ميرد خا حاره جات بارها 
يستر دانستى استكه اقسام سجع سه معروق است وروا بودكةه زياده بر سه بود جنائجه 
عبد الواسع جبلى كفته وهفت قسم را بر يك قافيه تموده وهشتم بر قافية اصلى أوردمكه 
متاق شفن ‏ رأن: دده ست مقس + ماع لي راق و ل 0 
او كثتم عبن لق ل ولة يكن ان جان افكنده سيره ياكام خشك وجثمتر ٠‏ 
اكرده زاغ زير وزبره دثميا ودين وحان وه قد جشهم هن فس ه عالم رز عشقش حون 
ففس ه لى او مسا ورباد رس ء شيا خيال اوست بس ٠‏ نا جند باشم جون جرسه لى او 
خروشان از هوس ٠ه‏ ه كز مادا ل در عشق حون ا<وال من ٠‏ نا من رين 
مفدون شدم ١.‏ كه لها حون خدم با ديذة ثى حون شيم , لاقنت عون نون فق 00 
محنت ذو اللون شدم . وزدست خود بيبرون شدم. مر ل حون م 30 
جهان بى <ويشآن . دارم ز بس ثيرنك اوه دل جون دهان تنك او . أواز دل جونسنك 
اوه وز ناز وخشم وجنك اوء ناكى جو زيرجنك اوه زارى كم ازخنك او ه وز عارض 
كارنك او ٠‏ جون كل دريده ,برهن ٠‏ در وصل وثمر وعيش وتم ء در جان وجثم تف 
ولم .م در لعل وجزعش نوش ونم ه در.روى وشم جين وحم ٠‏ هركز مدبدى در تجم* 
عن خواض .ديدهم حون او مالا ى دحم * حون هن 5 شمن ٠‏ فى ياد أو دم 
نشمرم ه جز رآه مهرش أسبرم ه فى أو جمه در نشكرم م با عاشق أن دلبرم » از نسكة رجش 
وعم <ورم ٠‏ جاك است جامه در برم * ياك است دام .بر سسرم « بيش دنى الدين حسن » 
الى اخر ا.قصيدة انتهى هن جمع الصنائع ) 
فصل العين :2 

( السبع المثاتى ) هى سورة الفاتحة وقد موجه تسمتها فى لفظ السورة: وقبل هى عبارة . 
عن شبع سور وهى من الفاتحة الى الانفال. وقيل هى اسم القر آن م .وعند اهل السلوك ‏ 
شار يسبع الانى :الى خد الحبوب كذا فى كدف اللذات ٠‏ والسبع الظوال قدا عرفت معناء 








المحمية ‏ لانسظ اللتصد 52 


عن دأس ذلك المرتفع حر كان موضع سقوطه على ذلك السطح هو موقع ذلك الع.ود 
.كذا فى شرح خلاصة الحساب ٠»‏ 

( السمط )متتو انت از تستمبيط وَأن در لغت نمس واريد و رع كد دناست ودر 
صنائع جنانستكه شاعى دوءصراءعىكوبدكه متف قباشند در وزن وقافيه ودراخر مصراع 
اخبر كه متفق است در وزن وقافة اصلى ساورد كه حاى شعر وان كردءاست خواه قافية 
اصلى موافق قافه مطاع باشد با نياشد واين مصاريع جند را سطى نهد نعده “يران 
شهار ابيات ديكر نويسد غير قاففِةٌ «سمط اول مكر در مصراع اخيركه قافيةُ مسمط اول 
إإردن دران شرط است واين را يز سمطى نهد وهميرن مط شعر. هام كند,واين 5 از 
جهار روا نيست ويش از ده لطافت ندارد بس برين تقدير هفت قسم شود ملع 
سن ومسيدس ومسبع ومثمن ومتسع ومعشسر ٠‏ مثال ربع شمط اول ٠‏ شعر ٠‏ اق 
لب لعل نو بطع شكر . وى دخ خوب أنو منور قر « وى قد رعنناى بواسترو دكرا ء 
عاطم 20 طهر اسه م 1 عن خون الن .لو سات تكن درعجهان + 
ماه سابد جو انو در امهان ء سرو يد جو نو در.بوسةان.اى بلطافت ز همه خوبير » 
درين مثال افيه اسلى موافق قافة مطلع است . مثال ديكركه در وى قَافيةٌ اصلى مخالف 
قافيةٌ مطلع است ٠‏ شعر ٠‏ ز مدن نو بان باغ جو تخانه شد .كشت رخ كل جو شمع باد 
جو تروانه شد . مشه بابل كنون كذتن افسانه شد ء كل زّ خوثى بار كرد بر أن خود 
١‏ « قت عار ويك شوواست كفء زاله لكر حون كهز لاله مبراسر 
دف ء ال“مرفان شده بر فلك از هى طرف ٠‏ باغ شده دون ثم باد شده جوزشمن ٠‏ 
وصيرين قاس مسمط 4 درو باج مصراع را سه على عهلد دياه درو شش 
مصراع را سمطى كنند وعلى هذا القياس ٠‏ 


( المسمط المختصر ) نزد شمرا ذا سن سترا جهار قسم كند وسه سم را 
' مسجع أورد ودر قسم يار كله ند زا رديئف الاح ودر وير ينث دن سم جوارم. عا 
كنات ت ساوود مثاله ٠‏ شعر, + هر جند كنه كارم بسار كته دازم :[مبد نو تكذارم: شا زكرم 
0 ام "نواد جه كئة كروم د مله زيافه كردم عذها نك نادي ياقه 
ز همه وابس كبرمكه نيرزم خس . جون جز نو ندارم كس ما بكرم يارب ٠‏ كذا 
فى جامع الصنائع ( وقال السيد الشريك ف الاضصطلاحات التسبيط هو تصبير كل بدت 
ازلعة اقسام ثاتنها على سمخ واحد هم ممراعاة القافية فى الرادع الى ان تنقضخئ القصميدة 
٠ 2700‏ وحرب وردت وثفر سبددت ٠‏ وعاج شددت عليه المالا ٠‏ ومال حويت 
.وخيل .حميت .وضيف قريث مخافى الوكلا الى آخر القصيدة ٠‏ ( وبعضى كششان مسمط را 
000000 «كثاف > 257 





اساي السةقوط . اسقاط الاضافات ٠‏ مسقط باحر 


فى انىشاك وهم جرا فلا تنتهى ىالحال الى قطع شى'اصلا فيتم مقصودنا بلاتناقض ٠‏ وثانينها 


العنادية وهم الذين يعساندون ويدعون انهم جازمون بان لا موجود اصلا فهم كرون 
توت الحقائق وميزها 2 اشسها فى تسن اللامس مطقا شعية الاعتقاد وبدونه فالقائق 


عندهم كسراب يه الظما ن ماء 'وليس لها توت اصلاه ويرد علهم انكم جزم بانتفاء. 


الاحكام فاقضتم كلامكم . وثالثه! العندية وهم قائلون بان حقائق الاشياء تابعة للاءتقادات 
دون العكس فهم شكرون ثوتما وكيزها فى نفس الامس مع قطع النظر عن اعتقادنا اى 


لو قطع الظر عى الاعتقادات ارتفعت الحقائق المرة لعدم بشّاء عيز بعضها عن بعض لكهم. 


شولون نوما ونشررها يبعي الاعتقاد ونوسطها كالمسائل الاجتهادية عند هن شول كل 
حتهد مصيب. فعلى هذا السوفسطالية قوم لهم نحلة ومذهب وتنشعيون الى هذه الظوائف 
الثلث ٠‏ وقيل لا يمكن ان يكون فى العالم قوم عقلاء ,لون هذا المذهب بل كل فالط 
سوفسطائ فى موضع علطه فان سوفا باغة الونانيين اسم لاعلم واسطا اسم للغلط فسوفسطا 
معناء عل الغلط م ان فيلا بلغتهم اسم للمحب وسوفا اسم للعلم وفيلسوف معناه حب العم 
ثم عرب هذان اللفظان واثةق منهما السفسطة والفلسفة والسفسطى والفلسى منسويان 
الهما هكذا يستفاد من شرح المواقف فى آخر المرصد الرابع من الموقف الاول 


(١ » وغيره‎ 


( السقوط ) بالقاف دز لفت افنادن بح نا تمام از كم كا فى المنتخب[1] ونزد منجمان' 


عبارت است از غروب هنزلى م عحى” فى لفظ الطلوع فى فصل العين من باب الطاء 
المهملة ه واطنا انرا بر ضرع اطلاق كنند » ش 


( اسقاط الاضافات واسقاط الاعتبارات ) هو اعتبار احدية الذات فى كل الذرات 


وهو التواحيند الحقيق م قال إعضهم * بدت # عن كولى نكو كقتة اسيت بالذات * كه 


التوحيد اسقاط الاضافات . كذا فى الاصطلاحات الصوفية ٠‏ 


( مسقط بالمحر ( بكسرالقاف[#]عند المهندسين يطلق على موقع عمود خارج فناعلى. 


الشكل على قاعديه . وقد يطالق على الار شاع ايضا حازا لانه بالحقيقة هو موقع العمود. 
المذكور لانه قد عل بالتجرية ان الاثقال مائلة طبعا الى مسكز العالم على سمت خط يكون. 
حمودا على سطح الافق وذلك يكون ايضا عمودا على السطح الموازى للافق فان اسقط. 


]١[‏ وآن بجحدرا سقط كو بند تروماده در بن معنى سواء ست وصاحب المصباح كقت والسقط' 


الولد ذ كرا كان او انق يسقط قبل تمامه وهو مستبين الخلق نقال سةط الولد من بطن امه سقوطا فهو 
سقط والتثليث اغة (لمصححه) 
]١[‏ يعنى بفتح الم وسكون السين وكسرالقاى علىوزن السجد (لصديحه) 








السقشطة 55 


<وله سمى به للمشاكاة لان وسطه بشيه جوف السمرطان والعروق التى وله تيه 
بادجله وايضا هو يتشبث بااعضو م بتشيث السرطان با يمسكه ٠‏ وفى الموجز السرطان منه 
ماهو متقرح ومنه ما هو غير متقرح ٠‏ واافرق بيه وبين الصلابة ان الورم السوداوى 
ان كان مداخلا فى العضو مولا ذاراصول ناشية فى الاعضاء سمى سمرطاا .وان كان مداخلا . 
غير وم يس_مى صلابة ٠‏ وفى الاقسرانى الصلابة بارد اجسة [1] .د اللون عادم الحنن 
والسبرطان له اقل ٠ن‏ الخرارة فى الحسة بيتدى” ورما مثل اللوزة او اصغن .ثم ,تزايد على 
الايام وشكله مستدير واذا اخذ تظهر علية عروق حمر:ودفر وخضر شيمة بارجل 
ان ولونه 1ه من السرطان . 


( السفسطة ) القاء وعدها سين كعترة عند الملطين هى القياس امرك من الو همات 
وقيل القياس المركب من المثهات بالواجبة القبول يسمى قياسا سوفسطائيا ويجى* فى لفظ 
اللغالطة فى فصل الطاء ٠ن‏ باب 'الغين المعحمة ٠‏ ويطلق لفظ السوفس_طائة على فرقة 
كرون المستنيات والندونات وغيرها (قالوا:الضروزنات نتضها يات واس يغلظ 
كثيرا كالاحول برئ الؤاحد ائنين والصفراوى بحد الولو مسا والسوداؤى محند المر 
كارا والتيقضالعيد عن كى” نزاء زرا والرا كت على السفئة رى لاحل متحركا 
والماشى برى القمر ذاهيا وهكذا كثير فلا جزم بان اهم يعرف حقا وام باطلا ٠‏ 
والبدميات قد كثرت فيا اختلاف الآأزاء واعتراضات العقلاء وكلهم زم محقية قوله 
ويزم, ببطلان اقوال مخاافيه فكيف شطع بان هذا صسادق وذلك كاذب والنظريات فرع 
الضروريات لانها اما تستفاد من الضروريات دفعا لازوم التسلسيل او الدور ففسادها 
فسادها ولهذا ما من نظرى الا وقد وقع فيه اختلافى العقلاء وتناقض الآراء طينئذ لا 
وثوق بالعيان ولا رجحان للببان فوجب دوقت غفلذا قالبءضهم ان الاشياء اوهام وبعضهم 
انها نابنة للاعتقاد وبعضهم انها مشكوكات هكذا فى شرح عقائد النسئى وحواك يه) 
وتنشعب الى ثلث فرق . اواما اللآادزية وهم القائلون بالنوقف فى وجود كل ثى” وعلمه 
قالوا ظهر من كلام القادحين فى البدميات تطرق النهمة الى الخاك الحسى وا اءقلى. فوجب 
التوقف فى انكل ء نفاذا .قيل لهم أقد قطعتم [*] هذه القضية فقد ناقضتم_كلامكم كلامم 
قالوا كلامتاهذا لا فيدنا قطمازم] فيتناقض م توهتم بل بشيدنا شكا فانا شاك[4 ]وشاك نضا 

ْ الجسة اسم لاموضع الذدى عسه من نحسة أده 'اتى مسة ليتعرقه و بانه رد واختسنه ايضنا‎ ]١[ 
) مثله. في المعنى (المصححه‎ 

2 '] بطلان اليد .هيات والحسيات والنظن بجيعا و بوجوب التوقف ( للمصححه ) 


0) ذلك الطلان والوسجوب: ( امعنية ) 
1] فى بطلان تلك الاهور ووحوب التوقف ( لصححه )* 








لا اال مر ل ا 0 
ا ب ا 
) 


07 السرطان 


والآ خرة فهى من الاساء على الخاصة وااعاءة .فى ظاهيهم وباطتهم وءن اتللاطين 
والملوك على كل همهم فى ظاهرعم . ومن العلمماء ورثة الاسياء فىباطنهم لا غير كا فىا“فردات 
وغيرها كذا فى جاءع الرموز فى حد الزنا فى كاب الجدود . وفى البحر الرائق فى آخر 
كباب الحدود ورسمت السياسبة بانها القانون الموضوع لرعاية آلآ.داب واللصاط وانتظام 
الاموال. ( وفى كليات الى البقاء ما حاصله ان أأسياسة المطلقة هي ا-تصلاح الات بارشادهم 
الى الطريق المنجى فى العاجلى والا حل على الخاصة والعاءة فى ظواهيهم وبواطهم وهى 
ار ن من الانباء وتسمى سياسة مطلقة ٠‏ لانها فى جميع الخاق وفى ينع الاحوال ٠‏ 
او لانها مطلقة اى كاللمة من غير افراط وتغريط واما ءن السبلاطين .واميانهم فانما نكون 
على كل منهم فى ظواهرهم ولا تكون الا منجية فى العاجل لانها عبارة عن اصلاح معاءلة . 
عامة الناسن فى مم ونظمهم فى امور معاشهم وتسمى د.اسة مدتة واما من العاماء الذن 
هم ورثة:الابياء حقا على الخاضة فى بواطنهم لاغير اى لا تكون غلى العامة لان اطالاحهم 
منى على الشوكة الظاهرة والداظنة القاهرةا وايضا لاتكون على اللامة فى ظواهرهم 
لانها انضنا منوظة ناير وااقهر ‏ وتدكى ساناسة نفسيةا٠‏ شال ايضا عن تدير ااعاش 
باصلاح احوال جماعة مخصوصة لمان المبل والاستقافة وتسمى سياسهة ندلئة ). والسياسة 
نوعان ه النوع الاول سياسة عادلة تخرج الحق هن الظالم الفاجر فهى من الشسريءة علمها 
هن علمها وجهلها من جهلها وقدضنف اسن فى السناسة الشرعية 25.امتعدوة و والسائة 
المدنية من اقسام الكمةالعملية وتسدمى بالحكمةالسياسية وعم السباسة وسياسة الملك والمكمة 
المدمة ( نوكل م منهاواع الرياسة وال.ئاسات والاجماعات المدنيه وا <والها وموضوعه 
المراتب المد'ية واحكامها ؤالاحتاعات الفاضلة والردية أو وجه استنقاءكل واحد منها وعلة 
زواله ووجه انتقاله وام الرعية وتمارة المدنه وهذا العل لاإسةغنى عنه |حد من التاق 
لان الانسان مدن بالطبع وبحب عليه اختيار المدنة الفاضلة .سكا والهجرة ءن الردية 
وان على كيف ينفع اهل مدينته ويذفع بهم وائما بم ذلك بهذا الل و كتين اند اس 
لارسطاطالس الىالاسك در يشتمل على مهمات هذا العم وكتاب آراء المدينة | خاضاة لانى 
نصر اافارانى جامع لقوانننه كذًا فى ارشاد القاصد . ) 
+2 فصل الطاء المهملة 7ه 
( السرطان.) شتح السين. والراء .اسم خيوان [1]ه واسم برج وهو.الذى اذا وصلته 
الشسمس يحركتها الخاصة مالت الى المنوب ٠‏ وام مرض قال فى بحر الخواقى نهو ورم 
متقرح »ولد من مواد سوداوية محترقة انصبت الى ذلك العضو فى ملاءت العزوق التى 
]1١[‏ منحيواناتالبحر معروف وجعه. بالالف :والتاء, على لفظه كذا فى الماح ( لمصححه ) 








"ّ 


السيارة # السادسيةه 0 | اتسسد سه المسدس 2 | سيالا سةي السياسة 203 


الطر شه 5 غليت فى الشمرع على طرفّة المسلمين فى المعاملة مع الكافرين وادلاغين وغيرها 
دن المنتامنان والمرئدين واعل الذمة كذا فى اابرجندى وجامع الرموز ء وفى فتح القدير 
انرا غلب: فى عرف الشرع على الطريق اكأنور َه فى غنو الكفار 3 وفى الكفاءة اير 
جمع سيرة وهى الطرلقّة فى الامور وفى الشرع مختص بسير النى عليه السلام فى المغازى » 
وف المنشور السير جميع سيرة ٠‏ وقد براد ما قطع الطريق ٠‏ وقد يراد ما الساه- 
فى المعاملات شال سار انو بكر رضى الله عنها بسيرة وسول الله صلى الله عل وسلم وسميت 
الغازى سيرا لان اول امورها السير الى الغزو وان المقصود ما فى وولنا كتاب السير س, 
الامام ومعاملانه مع الغزاة والاأصار والكفارء وذكر فى المغرب انها غلبت فى الشرع, 
على امور المغازى وما يتعلق ا كالمناسك على امور الحج التهى , 


لأسارة )ا البكوا كن السيءة الزحل والمشترى والمر خخ والشمس والزهرة:. 

' وعطارد والقمر وس-_حى بالسسيارات ايضا ( وبعضهم حنعها فى بيت واحد ء شعر ء هفت 

260 وسنت عالم راء كاه ز ايشان نظام ون عا ناسيك اوغطارة وزهرة . 

شءس وص خخ ومشترى وز<ل ١ ) ٠‏ 
م فصل السين 6 1 


) السادسة 0 المهدلة عند المنحمين ع الهئه هى سدس عشر ااي 


( التسدريس ) شش كوي ردم وفين كان ودر ادطلاح متدمين واقع شدن. 
اله 0 سيوم ازاستارة طيكي فى لتقن عر فى لفظ النظن + 


: ) تسن 7 صبغة اسم المفءول هن باب التفميل » عند الحاسين والمهندس_ين سطح . 
حيط به ستة اضلاع متساوية فان لم 2 متساوية يسمى بذى.ستة اضلاع ٠‏ وعنذ اهل , 
التكسير هو وفق مشتمل على ستة وثلثين مربعا صغيرا ويسمى ربع ستّة فى ستة وبالوفق. 
التسدامى ايضا . وعند الشعراء يطلق على قسم من المسمط و جى” فى فصل الطاء المهملة . 
( السلاسة ) بافتح صرادف هشاشت است ومقابل لزوحت حناحه در فصل جم د 
باب لام <واهد اعد وازد شعرا انث 5 دز أغلم روانى محدى 5 در اداى ا 
كرفتكى نبود از جهت لفظ كذا فى جامع الصنائع وابن سلاست نظام است' وبرين قياس. 
سلاست نثر م لاحن ٠‏ 

( السياسة ) بالكبر وأنتاة التسحتانية «ضدر ساس الوالى الرغية أئ امرحم ونهاهم, 

ا فىالقاموس وغيره فالسياسة استصلاح الخلق بارشادهم الى الطريق المنحى فى الدنيا 





1 0 
7 


لكن الاول ليس :«لة لوجوده فى الدب بدون الحرمة وكذلك الواق ما سوى الاسكار 
فتعين الاسكار لعدية الحرمة فى ار هكذا فى شرح التهذيب لعد الله اليزدى ) ٠‏ فان قبل 
الخفروض ان الاوصاف كلها صالة اعلية ذلك الحكم والابطال ننى لذلك لان معناه سان 
عدم صلوح البعض فتناقض ٠‏ قانا اللقصود بصلوح الكل صلوحه فى نادى' الرأى وبعدم 
صلوح البعض عدمه بعد التأمل والتفكر فلا تناقض ء وباجملة فالس بر والتقسيم هو حصر 
الاوضاف الصالة للعلية فى بادى* الرأى ثم اطال وها مدال وامامل سيل 
فى قاس الذرة على البر فى الردوية بحت عن اوصاف البر شا وجدت مه علة لاردورة 
مق بادى” انرا الا الطم او القوت او الكل لكن الام او القوت لا يصاح لذلك عند 


ا تأمل فتعين الكبل ( لان الاشياء التى يوجد فيا الطع والتى بحصل هنما القوت من اعظم ' 


وجوه المنافع لانها اسباب هَاء الحنوان و وسائل حيوة النفوس فالسييل فى امثالها الاطلاق 
باباغ الوجوه والاباحة باوسع طرائق التحصيل لشدة الاحتياج اها وكثرة المعاملات فيها 
دون النضبيق فها لقوله تعالى يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر وقوله تالى وما 
جعل عايكم فى الدبن من حرج وقوله عليه السلام الى ومعاذ حين ارساهما الى العن 
نسسرا ولا قصيرا ولقول الحيدين المسقة محلل اتسين هكذاءى الهداة وحواة 4 
وهناك مقامان ه احدها يان الحصر ويكنى فى ذلك ان شّول نحثت فلم اخد وى هده 
. الاوصاف ويصدق لازن عدالته وندينه ما يغلب طن عدم غيره اذلو وجد لا خى عليه 
او لان الاصل عدم الغير و جد لامعترض ان سين وصفا اخر وعلى المستدل ان سطل 
لَه والة اميت الخصي الذى ادعاء » وثانيهما ابطال غلة بض الأوضاف ويكق ف ذلك 
ايضا الظن. وذلك بوجوهه الاول الالءاء وهو بان ان الحكم بون هذا الوصف موجود 
لق الصورة الفلانية فلو استقل بالأعله لادنى الحكم باشفانه 8 ا و في طرديا 


*لاى من جنس ما 2 الغوه مطلقا ار كاحي بالطول وااقصر او بالنسبة لك 


الحكم المبحوث عنه كلاختلاف بالذ كورة والانوثة فى ااعّق ٠‏ وااثالث عدم ظهور المناسبة 
فكى للستدل ان قول بحثت فلم اجد له مناسية ويصدق فى ذلك لتدالته . والطفية 
لا مسكون بهذا المسلك وشولون الترديد ان لم يكن حاصرا لا قبل وانكان حاصمرا بان 
هت عدم عليه غير 0 الاشماء 8 5323 فمها بالاجماع 0 لعد ف بدت تعليل هذا النص 
قبل كاحماعهم على ان العلة لاولا.ة اما الصغر اؤ الكارة فهذا اماع على أنى ما عداما 
م التسير ) زد ماتحمان نام كحلى ع وسائش در لفظ 2 فصل دال ٠هحله‏ از 
بات عاى نشل للقت ٠‏ 


غ0 السير ( بك الاول وقح الثانى - سيرة واالسيرة هى اسم من السير ْم تقلت الى 


55 


0 
ا 








' السير اسن 


فى الله ء سير الى الله تهابت دازد ؤاهل تضوف كوشد سير الى الله ١‏ أس ت كه سالك حندان 
ال 0 بيلف امد و عون تحدار) شتاحت سوا عام كل واتداق ادق الله 
حال شد بس سير الى الله زا غابيت ونمانت است وشير فى الله نى انتها . واهل وحدت 
١‏ لوباك هين" الى اللمد؟! لمت كد سثاللك زستداق “شر كند 5 هن 5 وعود ةي الب 
ييثن نندت" وحز' ودود أخداى تعالى' وجودى.دبكر سنت وائن مز حخصول فنا وققاى 
1120 وطق الله زط لعل لضوفة ١‏ لنت مالل عد )زاشناعن حداى 
الحا دب سن كد 4 كام سقات واسساى وعلٍ ولتكصة ادائ اله سياناد: بلك 
ى هات در اند ونازنده باشد هم در رامال بأد . ورد أخل وعدت | للقت سالك 
: 4 ازخضول سير الى الله ديكر تجند الى سير ا عام < اق جواه اث.ا عضن نداش 
ويه دلد ونتضى نشد سير فى الله امكان ندارد خَنَا له مز ادكه وك و ححمت لخدا 
لمان ولغضئ “كود شد امكان دار كرا واس معنا ادق مثقاوت امت اسكسناد فى 
حون 'قوى باشد يكن الجن رد هيه ون يايد انشهى “وق حاشية جدى على حاشية البيضاوى 
فى لفسير شورة الفاحة اعلم ان لم3 1916 أن افر ملفران 4 سفر الى "الله وهو ميثاء 
الانة 3 عن الع.ور على ما سوى الله واذا كان ما سوى الله متثاهيا فالعدور عليه منتاه » 
وسفر فى الله وهو غيرء:ناه لان نعوت حماله وجلاله غير متناهية لا يزال العبد ,ترق ٠ن‏ 
. بعضها الى بعض وهذا اول مينية عق اليقين كذا قال الفاضل ٠‏ ودر توضيح المذاهب 
آورد سير الى الله وقتى منتهى شودكه بادية وجود قدم صدق يكارى قطع كند وسير 
قى الله أن كاه متحقق دواد كه او سيحانه تعالى بده را بعد از فناى مطلق ذاتى مطهر از 
الآيش حدثان ارزانى فرمايد نا بدان دو الم اتصاف باوساف المى وتخلق باخلاق ربائنى 
٠0‏ هيد الادولين واهل الي هو من مالك اثات اعلةا وبعى تابهر 
والتقسيم إيضا وبالتقسم ايضا وبالترديد ايضا فامّسمية باأسير فقط او بائةسيم فقط او 
بالتزديد فقط اما تسمرة الكل باسم الزء واما اكتفاء عن »تعبير عن الكل بذ كر ازء 

تقول قرات الم واريد سورة مسماة نذلك وبفسر باله حصر الاوصصاف الموجودة 
فى الاصضل الص_الة لاعللة فى عدد ْم ابطال عدة بءضها لتثيت علية الاق وعند التحقيق 
ال حصر راجع الى التقسيم وااسبر الى الانطال ( وحاصله ان تتفدص اولا اوصاف الاصل 
اى المقس عليه وتردد با, ن علة الحكم فيه هل هذه الصفؤة اولاك او غير ذلك ثم تبطل 
ثانيا علة كل دفة من تلك الصفات حتى دتى وصف واحد فسةقر ونين لاءاية فس تفاد 
ان امن اوضاف الاءلى وترديدها لعلية المكم وبطلان الكل دون واحد منها ان هذا 
الوصفمعلة لاحكم دون الاوصاف الإاقية م شال علة حرمة احمّر ٠‏ اما الاتخاذ من العنب» 
او المبعان + از الاون: ا ل#صوصض ه او الطع اللصرص « او ار الخصوص » او الاسكازه 








وساي الاسوارية 3 لمعيل 0 اأسير 3 | أسير 


الكرانيةء' ووو الذفل. وتدوراء فيا لمان م القتال'. وشورة ق تنمئارضا سورة 
الناشقات "٠‏ وسوزة اقا بت تسمئانضاً القمن والمنيضة لأ نا اتديض 'وجها ضام نوم السوذ 
الإخؤء ٠‏ وسور الرادن اس اضيا عزوسن اأفر ال مؤمورء الخافلة لس فقن يسدويك 
الى الظهار . وسورة الحشر تسمى ايضًا سورة بى النضير ه والممتحنة بفتح الخاء وقدتكسر 
تسكى ايض 'سؤارة الاءتحان م 'وسوارة المْؤُوْدَة وشؤزة المت نتسمئايضا سوازة ادوارنة 
وسشورةااطلاق تنسعى انضا سورة النساء القصرى » وسورة التحريم تدعى ايضًا ستورة 
التحرم ودورة لم تحرم : وسورة تارك 'نسمى: انضا سورة الملك والمانعة والمناعة والواقة. 
وسورة سأل. تسكى المعارج ء وسورة الؤائع وعم تسمى انبأ والتساؤل والمعصرات * 
ظ وسورة لم ,5 تسق إسدوزة آخحل الكنان” ومشكوزة القئمة ولسورة اليه وسور الدلة 
وضورة الاسمواك . ومورة أرانت نحن شورة الدن ٠‏ ونور الماعول والطافروق أسسن 
المقشقشه وسورة الععادة » وسورة النصر تسمى سورة التوددع ه وسورة نبت لسعى 
سورة المسدد ه وسورة الاخلاص تسمى سورة الاماس » وسوزث الفلق والناس تسميان 
الفؤذين ‏ بكترا الواؤ والمقتعين 5ذا 1 فى الضراح المقةذقشتان سورة 
الكافرون وسورة الاخلاض اه 22 

الاسؤاريك )قرف من الادلة احماب الأسبوارى ولفتوااتظانة 15 1 | 1ك 
وزادوا عأبهم ان الله لا هدر على ما اخير بعدمه او عل عدبة والاتان ادر علية لان 
قدرة العد صالحة الضدين على سواء فاذا قدر على | حدها قدر علىالا أخي لاي دا شرح 
الموا فير 


( !اجر )هم بين والهاء فى الاغفة اليقظه وعند الاطناء هو البقظة المفرطة 52 


المتحاوزة عن الخد الطببعى » والسم رنالفتان والسداتالسهزئ ود سيق ذكرها فى فصل 
اثاء اماج القوقانيه - 


( الحو ) بالكتنزالة الوحدة وقيل المشؤوا 3 ساد اه مهنا ومان 1 
التقسيم هو حصر الاوصاف فى الاصل والغاء بعض لتقن الباق لاءلة كم شال علة حرمة 
ار اما الاسكار او كونه ماء العنب الجموع وغير الماء وغير الاسكاز لايكون عل بالطريق 
الذى شبد انطال علة الوصف فتيقن الاسكاز للعلة كذا فى ار حانى » 

( السير )اقيم ومكون الاء عند إهل انموي واهل اويعدة نطق بالاشاك تقل 
معنيين در مع السلوك در بسان معنى سلوك م آورة سير دو نوع است سير إلى الله وسير 


]1١‏ فتعاق العلم او الاخبار من الله تعنالى ياحد الطرؤين لا.منع مقدورية الآخن للعيد 
( لمصححه ) 








السورة 2005 


است ه شش هزار وشتصد وشصت وشش است ) واعلم انه قد يكون للسورة اسم واحد 
وهر كثير وقد يكون لها اممان فكت م منها الفائخة. لها ترف وعشنرون انما . فاضة 
الكتاب وفاتحة القر ان لانه تتح با فى المصحف . وام الكتاب وام القرآن لتقدمها 
اس اها ها لها لانياامتماى شدمته وإذ| شال تراية كرت ام لقدمهاء 
والقر ان المظيم لاشّالها على المعانى التى فى القر أن ء والسبع المثانى لكونما سبع آيات » 
بالانفاق الا ان بعضهم من عد النسمية آبة واحدة دون انعمت علهم ومنهم من عكس 
ولام ننى فى !لصلوة او لانها اتزات مستين ان صح ابا لالت اكه حين فرضت الضلوة 
وبالمدسنة لما حولت القالة والا صح انما مكية لقوله تعالى واقد اتناك سيعا هن المثانى وهو 
مكى ولما فها من ااثناء على الله تعاللى او لانما اشتمات على الوعد والوعيد شوله مالك نوم 
الدين او لانها اشتملت على حال المؤمئين والكافرين هكذا فى البيضاوى وحواشيه ) 
(ساواية عاىالة. ان من المعائق . والكتئ اللا فت بوالكافة لانها تكى 
| اف السسلوة ولا يكن جرهاعباء والاساسن لانها امل إلقر إن ٠‏ واابور - 
الخدءوسورةالشكر . وسورة امد الاولى ‏ ؤالرقة» والشفاء . والشافة .لول 
التى عليه الصلوة والسلام فائخة الكتاب شفاء لكل داء ء وسورة الضلوة اتوقف الصلوة 
| 00 إن من انيانيا الصلوة انضاء وسور الدعاءلاش الها عليه قوله اخدناء وسورة 
السؤالاذلك» وسورةآءام المسئلةه وسورة المناحاةه وسورة التفويض لاثتالها عليهفىقولك 
اناك نستّعين ٠‏ وهنها سوزة البقرة تسحى سنام القر ان وسنام كل شى” اعلادءوءما العمران 
تسحى طيبة وى يح مسلم تسمتها والنقرة الزهراوين ٠‏ والمائدة تسهى ايضا العقود 
واانقذة لأما تنقذ صاحها من ملائكة العذاب + والانفال تسمى انضا ينورة يدر ». 
ورادة تسحى ابضنا :التوبة-لقوله تعالى:فها لقد ناب الله والفاضحة: وستووة ا'عذاب» 
00 4 إى اليوثة من انفاقء!والتقراة لانها قرت عا وى الشركن ٠:والحوت‏ 
بشّح الموحدة ٠‏ والمعبرة لانها تعبر عن اسسرار المنافقين » والخزوءة والمتكلمة والمشردة ١‏ 
والمدمدمة . والنحل تسمى ايضًا سورة الع » والاسراء تسمى انضا سورة سبحان وسورة 
0 وا لكهنفب تآس اإساسورة حاب الكهنب. والطائلة لإنها حول بين قارها 
وبين النار ء.وطه تسمى ايضا سورة الكلم ٠‏ وا'شعراء تسمئ انضا سورة الخامعة . والعل 
تسمى اإضا سورة سلمان ٠‏ والسحدة تسمى ايضا سورة المضاجع ٠‏ والفاطر تسمى ايضا 
سورة الملاتكة ٠‏ ويس تسمى ايضا قلب القر ان ٠‏ والمعءة لانمها تعم صاحبه مخير الدنيا 
بالا جره ٠‏ والمدافعة القاضية لامها تدفععن صاحها كل سوء وتقضى له كل حاجة ٠‏ وسورة 
الزمس تسمى اإضا سورة الغرف «٠‏ وسورة الغافر تسمى ايضا سورة الطويل وااؤهن » 
ودورة فصلت سحى ايضا السحدة وسور المصايح ». وسدورة الائية تمى ايضا 





ا ش. السورة 


والمفصل ما ولى المثآن عن قصبار السيور سم ذلك للك الفصيول أت بن لل بااا 
بالبسملة ٠‏ وقيل لقلة المنسوخ منه ولهذا يسمى باللحكم ايضا و آخره سورة الناس بلا تزاع 
واختلف فى اوله ٠‏ فقيل الححرات ٠‏ وقبل القَدّال ه وقبل اللاثية ٠‏ وقبل ااصافنات ٠‏ وقلى 
الصف ٠‏ وقيل تبارك ء وقبل الفتح ه وقبل الرحةن ٠‏ وقبل الانسان,. وقبل سبح . وقيل 
الضحى . وعبارة الراغب فى مفردانة المفصك هن القر ان السيع الاخير ٠‏ اعم ان للم.فصل 
طوالا واوساطا وقصارا قال ان معن وطواله الى عم واوساطه منها الى الذضحى وقصاره 
مها الى آخر القر أن وهذا اقرب ما قبل فيه كذا فى الاتقان ه وفى حامع الرموز المفصل ' 
السبع الاخير وطواله هن المحرات ٠‏ وقبل من ق ٠‏ وقيل من الحم ه وقيل من الفاح ٠‏ 
وق المنية قال الا كثرون من سورة محمد الى البروج طوال وهن البروج الى سورة يكن 
وقبل الى البلد. اوساط ومنها اى من لم يكن الى الآخر وقيل هن البلد الى الآ خر قصار » 
وفى النهاية من الحجرات الى عبس ثم التكوير الى والضحى ثم الم نشمرح الى الآخر 
انتهى . قال فى الاشان . وفى حمال القراء قال بعض الس_لف فى القر ان ميادئن وساتين 
ومقاصير وعرانْش ودياسِج ورياض قبا ديه ما اقانح بالم وسانينه ما افتتح بالر ومقاصيره 
الحامدات وعرائكه المسبحات ودياحه آل حم ورياضه المفصل وقالوا والطواسين 
والطواسيم او ال حم والحواميم ٠‏ واخرج الحا عن ابن مسعود قال الحوا.يم داج 
القر آن ٠‏ قال ااسخاوى وقوارع القر ان ال بات التى يتعوذ بها سميت عا لاما تقرع 
لليطان واتدقعه وتقمءه كا بة الكرسى والمعوذتين و4وها . وفى ممند احمد من حديث 
معاذ بن انس مسفوطا آبة العز اد لَه الذى م حَذَ ولدا الآاية ( فائدة » عدد سدور 
القى ان مائة واربعة عثسر باجماع من يعدّد نه ( وقال فى الاعّان وتعدد الا ى من معضلات 
الم ر ان فان, من آنانه طونبلا وقصيرا وله عا تقلع ومنه ما مين الى مام الكلام ومنه 
2 ل سبىس اختّلاف السلف ف عدد الى ان النى صلى الله عليه وس 
كان شف على رؤؤس الى اتوقم ذاذا عم محلها ودلل اتمام قتحساب السامع حنئد 
اها لنست فاصلة.ء وعن ابن ع.اس قال جميع أى القر ان سدطة 0ق أن ومماثة وست 
عشسرة آبة وجمدع حروف القران ثلاثمائة الف حرف وثلاثة وعشرون الف حرف 
ومتّائة حرف واحد وسعون حرفا ء وقلى اجمعوا على ان عدد ابات القر ان ستّة الاف 
آبة ثم اختلفوا فيا زاد على ذلك فنْهم من لم زد وهنهم من قال ومائنا آية واربع آيات 
وقيل واربع عششسرة وقيل وتسع عشيرة وقبل وحمس وعشرون وقيل ست وثلثون ٠‏ 
وفى الشعب للدت عن عائشة رذى الله عنها ممرفوعا عدد درج الة عدد آى القر ان فن 
دخل النة من اهل القر ان فلس فرقه درجة انتهى من الاتقان ٠‏ ( اما مشهور درميان 
0 وقراء هان است له در دعر همشهور است ٠‏ بدت م ا قر أن كه حان زا دلكش 





41 ا اك بام 
ياف حاير رلا 0 


انوا ره 5 ١‏ 7 


ف نديع الميزان # والقضه الملسملة على الور لدنى مسوزة وخصورة وض اما كلة او 
جزئية وقد سيق ق قسل الراء واللام من بان اللناء المفلة قى افظ الحصورة ولفظ 
الخلية ء 


( السورة ) بإلشم فى الشرع بعض قر أن يشتمل على آى ذو فامحة وجاعة واقلها ثلث 
اآنات كذا قال الجعيرى ٠‏ والسور بالضم سكن اواو ولتنيا امع دك السسودة 
الطائقة المترحمة نووفما اى الطافة *نْ القر ان المماة ة يام خاص بتوقاف من الى صلى 
الله عليه وس وقد بدت اسهاء السور بالتوقيف من الاحاديث والا نار 9 وقل السدورة 
بعض من كلام منزل مبين اوله و اخره اعسلاما من الشارع قر اا كان او غيره بدليل 
ما شال سورة الزيور وسِورّة الال عكذا فى التلوع ) قال | قو السورة ميعن ولاحجمز 
فن عمز ل عطليا من اسادت اى افضلت من السؤر وعد الاق من الشسراب فى الاناء 
كنا قطنة من القر ان ومن لم همزها جعلها من المءنى المتقدم وسهل همزا ٠‏ ومنهم 
من شمها بسورة اليناء آى القطعة منه اى منزلة بعد منزلة ٠‏ وقيل هنسور المدينة لاحاظطتها 
اانا واجماعها كاجماع الات السور توه المسوان لاخاضته الناعف ه وقل لارشاعها 
لآنها كلام الله والسورة المئزلة الرفيعة []» وقبل لتركيت بعضها على بعض من التسور عدنى 
٠‏ واكك وينه اذا وروا الحراب كذا فى إلامان ونمن لم مزها ساحب 
الضراح حيث جعلها اجوف ٠‏ والسورة عند الصوفة عنارة عن الصور الذاتية الكمالة 
وهى لات الكيال كذا فى الانان الكامل فىاب إم الكتاب ( فائدة 6 قسم القر 3 
الى ارعة اقسام وجعل لكل قدم مه اسم اخرج أحمد وغيره من حدديث وائلة بنالاسقع 
ان رسول الله صلى الله عليه م قال اءعطبت مكان التورية السيع الطوال واعطيت مكان 
الزنور المين واعطيت مكان الاتحلل المثانى وفضلت بالمفضل .م قالت حماعة السيع الطوال' 
اولها القرة واحرهن) براءة لكن اخرج اا والنسالى وغيرها عن ابن عناس قال 
السبع الطوال البقرة و آل حمزان والسساء والمائدة والانعام والانمراف قال الراوئ 
د السابعة فنسيتها ٠‏ وفى رواية صحيحة عند ابى حاتم وغيره من مجاهد وسعيد بن جبير 
انها بونس وفى رواية عبد الاك لجف . والرن ها وليا سميج ذلك لذن كل 
سورة منما تزيد على مائه اب او قازرا ٠‏ والمثاى ما ولى المئين لاما لها اى كانت بعدها 
فهى لهاثوان والمثون ليا اراتك ٠‏ وقال القراء فى السور ااتى اعها اقل قن ماثة آي الآنيا 
تَى أ كر مماتتثى الطوال والمئونه وقد أطاق ال-اني على القر أن كله وعلى"الفاتحة » 
1 ( قال ) ا تن ان الله اعطاك سورة » ترى كل ملك دونها بتذيذب * فكل س_ورة من 
القر آن عنزلة درجة رفيعة ومنزل عال برتفم الفارئ” .نما الى درجة اخرى و.نزل آخر. الى ان 


بار المران لمصححه') 











7 المسامرة ء المتإفتر !ور 


العالم مخبوب .دخل على نه فجأة فاذعله عما. فيه من الامس بحيث غاب متحيرا. فى مشاهادنه 
عن العقل والييز فلماكزر النظر .الى محاسته. وعماله. واتأتن بلقساله ووصاله عاد العريز | 
واتمير ونال الدهين-والتحراء والك نمال رييب يورا عليه وان تر ,لاد باهو 
تفرقة مخضسة ليس من الا<وال بشى” وو بده ويسم الصحو الثاني وو الجع؟؟ 
والصحو بعد الخو وهو حال يصبير مقاما ويكون اعن هن السكر .لاشبهاله على ابجع 
والتفرقة ولكونه لا ننال الا.بعد العيوز على ثم السكر واطمع ٠‏ فالصدو الاؤل -ضنض 
النقصان لافادته ائيات الحدث والسكر .معراج السالكين لافادته حو الحدث . والض<و 
الثاتى اوج الكمال لافادته .اثرات القدم ؤافادة السكر حو الحدث لابه نتيحة «.شاهدةجال 
القدم ونور القدم يزيل ظلمة الحدث الااان.جال الشموود لادوم فى البداية بل تلوح 
ولنى. سريعا كالبوارق فلا يزيل بوره ظلمة وجود الس_يار بالكاية بل بزول 'نارة ويعود 
شرع افنيودة ا اسائ امن الصدوا الا ل ثرت لنفدك اع السكر| الماح له اوتتميمى هه 
الحالة تلوينا فاذا استقر جال المشساعدة دام. حو الحدث واثبات القدم وتسمى هذه اطالة 
تمكينا لدوام اأوجدان وصاحب السكر لا يدوم وجدانه بل جد أثارة وبفقد اخرى. ويكون 
فأسورا نحت تصرف التلوين ومناط تلوبنه.الوجود الذى هو مثار الصحو الاول والسالك 
لا.ستغنى عن السنكر مالم يخلض عن الصدو الاول فاذا خلص. الى الصدو الثانى صحار 
غننا عن البكر “اعم ان اللكر الذائل فى الصحو الثانى هو الذى. بظهر ٠ن‏ مشاهدة حال 
الصفات ولا تس_تقر من حال ااشهود الا هذه والسكر الواقع فى الصدو الثانى هو الذى 
يغاهر من مشاهدة حال الذات فلا زول أعيدم اسثةقرار حال ,شود الذات فانهة لا حصان 
لاحد منها فى الدنيا الاللات. يسسيرة كقوله عليه اللدبلام لى مع الله وقت عبارة عنهسا 
وموطن-استقرارها الآ آخرة والرؤية المودودة:فى الآ آخرة لاهلها هى إهذه والمقام الحمود 
لعله عارة عنها كذا فى شرح القصيدة الفارضية » 

( المساصة ). خطناب الحق للمارفين وحادنته “لهم فى الم الاملران والغيوب كذدا 
فى الحرجالى. ‏ ظ 

( المسأمير ) جع مبمار بكسر اليم وهى عند الاطباء نا ليل كار عظيمة اارؤس مدتدقة 
الاصول كذا فى >ر الواهى ٠ ٠‏ 
( السور ( بالضم وامذكوان الواو عدد المنطقيين هو اللفظ الدال عن كية الافراد فىالقضايا 
املية كافظ كل وبءعض وعلى كية الاوضاع فى,القضايا الشبرطية كلفظ كلا ومهها ومق ‏ 
ولس كسا ولس ههما ولس متى ٠.وافظ‏ مهما وا نكان سب اللغة.موضوعا لعموم ' 


الافراد لكنم نقلوه الى .وم الاوضاع. فجعلوه سوير التمرطية الكاة المتدلة ضرح به 





10 الم‎ ١١ 0- 1 
ل‎ 1 ١ 


الكل لف 


الا..ور الحسنة والقبيحة ه قبل السكر غفلة تعرض للانسان مع الطرب والنشاط وفتور 
الافتساء من غير خرض ولا غلة ماشرئ ها يجيا من اما كول والم شروت والمفساموحم ٠‏ 
,وقبل هو.فتور يغاب على اامقل من غير ان يزيله م وقبل هو معنى بزول به العقل ٠‏ وفى 
.الكشف الكبير قبل هو سرور يغاب على العقل مباشرة بعض الاسياب الموجية له فيمنع 
الانسان عن العمل يموجب عقله من غير ان يزيله ولهذا بتى السكران اهلا الخطاب 
«انتهى ء وقال ابو خنيفة رح السكران هو الذى لا يعقل مطلقا قابلا ولاكثيرا ولاالرجل 
نه وللها حوالذى بيذئ ويختلط اجدء عزلة .ولا مسلتقز عل اثق” فى واب 
وخطات واله مال ١‏ كني المشاع كا فى الهداية ٠‏ وفى فتناوى قاضيخان قال انو حيفة 
عن لاالطرف الارطن .من النهاءولا الرخك: من المواةاوقال سباحاء :اذا اختاظ 
كلامه بالهذيان فهو سسكران وعليه الفتوى ٠‏ وف الملاقط. عن الى بوسف راح هو الذى 
لا يستطيع ان يشرء قل با اما الكافرون كذا فى البرجندى ( اقول هذا الاختلاف اما 
ار فى وسيوب الحد بالشكر فى غير اجن يعنى ما قال الامام الاءظم فى حد السكر انما هو 
فى وجوب الخد عليه بالمسكر غير ار اما فى حد ا1رمة فقوله مثل قولهما واما فى وجوب 
الخد بار فلا إشترط البكر بل جب الحد شرب ااقايل من اخ ولو شطرة م قال 
فى شرح الوقاية حد الشسرب ثمانون سوطا بشمرب ار ولو قطرة فن اخذ بر الخخر. او 
.سكران زائل العقل ينبيذ الى قوله حد صاحيا . اعلم ان السسكر عند الى حنيفة رح 
فى.وحوب اد شرب الاشرية الى. هى غين ار هو ان لا يعرف شيبًا.حتى الارض هن 
ااسماء وفى حق الخرهة ان مذو وعندها ان مذو مطلتقا اى فىوجوب الرمة والحد والبه 
500 الماك م وعد الشائى أن يظهى ارء ف مفيه وطركته واطرافه :هذا خلاءة 
مافى شرح الوقاية) ٠‏ والسكن عند الصسوفة دهئن يلحق سير الح ب :فى مششاهدة حال 
اموب اة لان روحانية الانسان التى هن جوض العقل لا انمذبت الى حمال الحنوب 
بعد شعاع !اعقل عن امفس وذهل الس عن المحسوين وال بالباطن فرح ونشاط وهزة 
وانساط لتباعده عن علم التفرقة واصاب السر دهش و وله وهيجان لتحير نغاره فىثهود 
ل ولد عه اللة.سكرا لمماركتها السكر الشظاهن فى الاوصإف بالمذ كورة الا 
١ ١‏ اس لاستان ور البقل و البكر المتوى غلة تور الود وق السك الظاه عشيان 
ظلمة الطببعة لان النور 5 يستتر بالظلمة كذلك يستتر بالور الغالل كاستتار نور الكواكب 
ا لور الشين ح وقننا عقأة لان صدمة تون امال فى النظزة الأولى كر وفى النظاراث 
بددها تقل على الندر بج لخحصول الانس: بوصول المنس حتى اذا ١-تقر‏ نازل حالالمشاهدة 
ونزل كل جزء من اجزاء الوجود الى اصله عاد شعاع العقل الى عالم النفس والعقل وظهر 
الغييز بين المنفرقات من المعقولات والل#سوسات وتدهى هذه اطالة كوا نظيره فى هذا 





نيف ممر] ثر الآ تان السراواد القن للد 


( سرابر الا نا ) هن الائماء الالمة التى هى بؤاطن الأكوان » 


( السرار ) امحاق السالك فى الحق عند الوصول التام والبه:الاشارة' وله “عليه الضاوة. 
والسلام لى مع الله وقت الديث وقوله تعالى واولتك نحت قبالى لا يعرفهم غيرى هن 
قوله السر هو ماختص لكل ثى” الى ههنا كلها من الاصتطلاجات الصوففية لكمال الدين 
الى الغتائم عبد الرزاق الكاشى السمرقندى ٠‏ 


( السفر :) يمتح السين والفاء فاللغة الخروج المديد وفىالتعريمة.قضد المسافة الخصوادة: 
كذا فى الكرمانى ه والمسافة الخصوصة هى مسافة ثلثة انام وليالها بير وسط. وهذا ادنى 
مدة السفر ولا جد لا كثرها ولا #نى ان مجر د القصد لا يكنى فى كون الشخص مسافرا 
ولذا قال فى التلويح انه الروج عن تمرانات الوطن على قصد سير.تلك المسافة فالمسافر 
من فارق وخرج من وت بلده 5 اى عن سوره وحده قاصدا مسافه ثلثة أنام 
ولالها بسير وسط . وا.قصود بالقصد هو الارادة المعتيرة شرعا بان يكون على سبل الحزم 
والسير الوسط المثنى بن البطوء والسبرعة وذلك ما سباز الابل اعول والزاجل والفلك. 
اذا اعتدلت الربح وما يليق بالجبل فى الحبل هكذا فى جامع الرموز ٠‏ ( وفى الاصطلاحات. 
الصوفة السفر ذو تنوجه القلىالى الحق والسير مرادف لهه والاسفار اربعة ٠‏ الاول هو 
السير الى الله من منازل النفس الى الوصول الى الافق المين وهو اماية ام القلب وميداً: 
التحليات الاسهائمة ٠‏ الثانى هو السير فى الله بالاتصاف بصفاته والتحقق بامماته الى الافق 
الاعلى وهو تهاية مقام الروح والحضرة الواحدية . الثالث هو الترقى الى عين المح 
والحضرة الاحدية وهو مقام قاب قوسين ها نيت الاشنية فاذا ارضعت فهو مقام او ادنى. 
وهو نهاية الولاية ٠‏ الرابع هو السير بالله عن الله للتكميل وهو مقام البقاء بعد القناء. 
والفرق :عد امع هابة السذر الاول هى رفع حب الكرة عن وجه الوحدةه ونهايه- 
السفر الثاى هو رفع خاب الوحدة عن وجوه الكثرة العلمية الياطنية ه ونهاية السفر 
الثالك هو زوال التقيد بالصّدين الظاهى والاطن بالحمصول ‏ 0 عين امع . ونهابة. 

الشنفر الرانع عند الزجوع عن الْق الى الخلق فى مقام الاستقامَة هو اخحدية اجمع 
والفرق'بشثهود اندراج الحق فى اللق واضمحلال الخلق ىالحق <تى ترى العين.الواحدة. 
فى صور الكتر: والصور الكثيرة ف عين الوحيدء )٠‏ 


( السكر ) بالتم مو ويشكون الكاق ععغنى مستى ومست شدن ونديذ خرما وه حه مست 
1 ا وقال العلماء السكر يعنى مدتى حالة تعرض” للانسان من امتلاء 
دماغه من الارة المتصاعدة هن ار وما شوم «قامها اليه فيتعظل مَعه عله المديز بأن. 





السمره سسرالمي. مسر كاله سنو طْقدقَة» سترا لتيحلمات» سا لقدرةاسر الردوسةء سرائر بي 
ونعدى نان أن عق ل كه بدان ند بن كار اخرت كد در 5 م وندلد ومشكن انعةلل كه 
دان تد بير كارهاى دنا كند در دماغ مان وجايكاه كار هن دو در سيه:است ٠‏ وشبدخ 
شوخ شك د عَقَلْ زبان :رواح اسست وترجمان بصديرت ويضديرت مس روح رااعثابه دل 
است وعقل عثابة زان اعدت:وان عقل على واحد است لاسن على ضضربين وود ورد 
فىاخدار داود عليه انلام آنل ساك أنه سامان عليه الام ايبن صم العةلى منك قال 
القاب لاله قالب الروح والروح-قالب الحموة .انتهى ما فى ممع السنلوك ٠‏ 


(السن) هو ما مختص 'بكل ثى” من جانب اق عند النوجه الاجادى اليه المشار اليه 
ضوله اعماءامننا لشئى” اذا اردناه ان تقول له .كن فيكون ولهسذا قبل الا يعرف اطق الا 
الحق ولا يطلب اللق الا اللق ولا بحت اق الا لاق لآن ذلك السمر هو الطالت للدق 
والحب له والعارق نه كاقل النى عليه الصلوة والسلام عرفت ربى برنى . 

شر العلم )) هو حقيقة سر العالم به لان العلم عين اق فى الأقيقة وغيرة بالاعتبار » 
رسن لطال) ما يعرف من ماد الله فها »* 

(سر الحقيقة ) مالا .شتى من حتقة المق ىكل نى” 

( سر التجليات ) هو شهود كل شى” فىكل ثى” وذلك بالكشاف التحلى الاول للقاب 
فشوت: اجدية المعية بين الامماء كاها لاتصاف كل اسم مجميع. الاسهاء لاتحادفا بالذذات 
الاحدية وامشازها بانتعينات الى تظيس فى الا اكوان الى هى دورها فيشهد كل :ثئ” ف ىكل 
د شي 0 ! 

(سر القدر) ناعليه اللا منكل عين ف الازل ما انطع فيا من احوالها' التى اتظهر 
علما وجودها قلا حكم على شى“ الا ما علممه فى حال ثوتما. 

40 )نض ته عل إلى لبر كرما فيسة لات لها من المنتبين واجن 
اتسين هو المر بون ولسن الا الاعيان الْدْاسَه فى العدم والموقوف على المعدوم معدوم 
ْ واهدا قال سهل للر بوبه سر لو بظهر ألبطات الربويه وذلك لبطلان. ما وقف 06 


( سرا 5 الربوسة ( هو ظهور الرب بصور الاعيان فى من حيث مظهريتها لارب 
القاثم -بذاته الظاهي بتعيناته قائُة به موجودة بوجوده فهى عبيد مرنوبون ءن هذه الليئية 
والحق, رب لها فا خصات الرنيوبية فى القيقة الا باآق والاعيان «عدومة: مخالها فى الازل 
فلسير الرنوبية سر ,به ظهرت ول تبطل , 





عرد ا بد ل ا 1 ١‏ 
: 1 7 / 0 1 00 
اك يدن 00 


شف السسر 


ما زوه فوق ارح والقاب هو عين الروح اللم:<لى فى الهاة بوصيف غىبب مستعيجم 
على الطايفة الاولى وعين القلب المتحلى فى اانهاية بوصففب غريب مسساتعجم على الطابفة 
اأثانية كذانى شرح القصيدة الفارضية ٠‏ وتى ججمع السلوكواما الصوفيه فيقولون النفس جسم 

لطيف كلطافة الهواء فى احزاء البدن كلزيد. فى اللبن والدذهن فى الحوز واللوز والقلاب 
داخل فى اللفسن وهو الطف واضوء همنها .واما السمر فقال الله تعالى فانه يلم البير واخنى 
والر نور روجا إلة النفس.فان اللفين تمحر عِن العمل ولإ يد فائر: مالم يكن السير 
الذى هو همة مع النفس فالفس بدون اعانة السر لها عاجزة ه ؤقال بءض الصوفية السبر 
بعد القلب وقبل الروح وقيل بعد الروح واعلى منه والطف . وقيل السر نحل المشاهدة 
والروح عحن الجبة والقابٍ حل المعرفة ٠‏ وشيخ تسيو خ كويد ان راكه شر نام نهاده اند 
يست أن سر جيزى مس_تقل نفس خويش بلك جون نفس باك ى كردد قلب از مقيام 
حواش عرو ج 0 وباروح از مقام <واش عس.و ج كدان را سمر ى كوبندواين 
سير هم از قلب وهم از روح ندا مىشودء واما الروح©هو بور روحاى الة النفس ايضا 
كالسير فان الكيوة اا تبتقفى البدن .بشرط وجود الروح فالنفساجرى اللهتعالى العادة ذلك 
واما الزوح النىفانهم يسمونه اخنىوالاصوب اخنى لموافقتهقوله تعالىفابه بعل السسر واخق 
وانما سمى اخنى لانه اباغ من السسر والروح والقلب فى الاستتار والاختفاء عن الواطر 
والفهوم يعىكا بيك ورود وهم وفهم سالكعارف در مس تَبِهُرو ح خنى بمى رسد الا باعانةالله 
وهو نور الف هن السر وائروح وهو اقرب الى عالم الحقيقة فهو كالماجب النفن 
فى الحضرة الصمدية اذا ذهل النفس والقلب والسر والروح عن الحضيرة تتفت ,لمهم 
الاخنى شرزا بلمحة لظيفة فيتبه الكل لله تعالى عقبب ذلك فذلك الننييه من الله تعالى 
نوسيلة الروح الاخنى وهذا الذهول عن الخحضرة الصمدية لعاءة الاولياء او لعامة المؤممْين 
فاما الانداء وكبار الاواياء فان اسرارهم قلما تلتفت عن الاعلى الى الا-فل وهم الذين قال 
الله فهم مخشونه ولا ثب ن احدا الا الله وفييم ايضا ان لله عبادا لو حبوا عن الله طرفة 
عان فق الدننا والارجرة لاردواا: اعلم ان مه روجا اخر الطف من هذء الارواح كلها 
وهى لطيفة داعيسة.لهذه:الاطوار الى الله وهمذا الروح لايكون: لكل احسد بل :هو 
الخواص قال الله تعالى ياتى الرو ح من امره على من إشاء من عياده وهذا الرؤح »لازم 
عالم القدرة مث_اهد عالم الحقيقة لا.يلتفت الى خلقه قط » واعلم اإيضيا ان من قال هذه 
الاظوّار من النفس الى اخرهنا كلها ثى* واحد لا يلتفت الى قوله ( فائدة ) الفرق بين 
البير والعقل ان العقل نور.روحانى وهةامه فى جانب السم الا ان السر ميال الي الاعلى 
والعقل ميال الى الدنيا والآ خرة . وازيا استكه بمضى كو يند عقل بر :دو نوع است 
نوعيستكه م يتب ببدان عقل. امي دنيا را ونوعسس ت كه عي بيد بدان عل اص اخر ترا 





امسذرة 5 السدر *# الس ١‏ 


كفت مسيحور است*كفت كدام سحر كرده است اورا كفت لبيد بن اعمم مودى كفت 
١‏ خة حير مول لؤاست كفت در مناطه: الع فوع :از شانه كران ى زود :از 
سرو ريرش ودر وعاى شكوفة نخل تر كنت عت مهاده النات كنت در حاه ذروان ودر 
روات حاه اردان بس امد ان حضرت با جند خابه بران حاه وفرمودكه همين جاه 
.استكه مودند مرا اب وى بس بر اوردند ازان جاه أن سخر راء ودر روات امده كه 
00 وه كان كه وزارى نازدفكره تؤد بن تأزل شنا شورة قلق 'وناس' ؤس اىكه 
اند كرض إزان كمادء شد وآنات ابن ذو سؤزء ١ن‏ ناؤدء اند موود رؤاى 
11 ل افد طلعة حل را.ؤر وى امال أن لخضيرات از مام مناختة ووز وى :سوذتها 
خلانيده شه دروى عازه أ رده بس معوذتين ب <واندند وك كثادء ع ى شد 
وضص 2 عى كشنديد سكن ى دافت ورا<خت سدا مىشد » ستر دانستى ابتت كد 
غير سحر در ذات مارك ان حضرت موجب ليت سنن يلم ظطهور تأثير عار 
اله السام والسلاما از لائل تنؤات امت “زرا كداكفار أن لات زا شاخر 
30 اترراست اتير ور باحر اث ع كند ونزعلهور سحز و الا ليحر 
از حاى قي حر از سار ديكرى نداند از شواهد نوات است 171 دفع ا سحن 
ار أن شي أن سحر دكن أن راهان ثبوت لنت امرض 0 مض ون أن 
حضرت براى ابن حكمتها ومصاحتها است واحاديث درين باب تبح امده استكه قابل 
ل لمن مارج اووس 0 

( المسخزة ) فتح ١‏ م وخاى معخمه :8 مسدمان باو سخريه واسممن 5-06 » ودر 
اصطلاح صو فيه 81 دن حتكافة ديات كشب و امات خحود نان كند ولا ف دزوشى 
ريم قتا زد كذا فى كدب اللفات”. 


( البر: ) فتح السسين والدال المهملة فى اللفسة تحير البصر . وف الطب ظلمة تعرض ”| 
البصر اذا اراد صساحيه القيام ورا وجد طنيدا فى اذثيه ونه تقلا عظاما اانه وريما زال 
عقله والشديد منه يشبه الضر ع الا انه لا يكون له تشنج كما يكون للصر. ع كذا فى الاقسرائى 
ونحر اللواه » 

[السرد) الكلم والتشديد يطلق على امىين احدها امس خنى ضد العلانيه والآاخر 
القاب وهذا من باب اطلاق لفظ الخال على الحل كاطلاق افظ الخاطر الموضوع لا مخطر 
بالبال على محله لان القلب محل السر شال ظهر سر قلى ووقع فى سرى كذا كم شال ورد 
لى خاظر و وقع فى خاطرى كداء والسر بالمءنى الثانى مختلف فيه فهو عند طائفة فوق . 
الروح والقلب.ه وعند طائفة فوق القاب دون الروح ٠‏ وعند انين انه هو القلب وان ' 

لللث). «كشاف » )4١1(‏ 





7ن السحر 





ذلك ارماد فذهبت لانول عليه ذفكرت فى نفسى فقلت لا افعل وجِبُت اامما فقلت قد 


فعلت فقالا لى مارأيت لا فعلت ,فقلت ما وأنت شيبًا .فقالا. لى انت على رأس امرك فاتق. 
الله ولا تفعلى .فاست فقالالى اذهى فافمل فذهبت ففعلت. فرايت كأن فارسا مقنما بالحديد 
خن 2 مو يقزجى قميله. الى الدما ديكا فاتقبرترما قال عاك .لشن بعك وقد حلت 
السحر فتقالت:وماهو قالا ما تريدين شيا ستصور فى وههملك الا كان فصورت فى نشمى جنا 


من حنطة فاذا انا يحب الزرع فذرج من ساعته سنيله فقمت انطحن وفانطحن وانخبز وان" 


لاا ازيد شيا الا حصل فقالت عاثثة رضى الله عنها لسن “لك تنوبة انتهى من التفسير 
الكير. وشيخ عبد الحق دهلوى دز مدازج النبوة فرموده اندكه سحر در شرع خرام 
است وبعضى كفته اندكه تعلم وى به نيت دقع بحر از خود حرام نيست وساخر كه در 
سيد ر وق كقر: نباشد اتونه اكتائيذء شود وا كر كفى: باشد فتل كردم ود بودن فول نوب 
وى اختلاف است مثل زنديقكه منكر دين ونبوت وحثشير ونشر وقنامت باشد ٠‏ ودر 
حقيقت سحر اختلاف است. بعضى كوبتدكه جرد تخيل وابهام اسست واختيار ابو بكر 
استز آنا بى ان شافعيه. واو بكر رازى از.حنفيه وطائفة ديكر دين است . واما جمهورعلماء 
انفاق داريد رين كه سحر را رقت است وظاه كنا وسبات مشهوره. نوين .دلالت 
دارد اما اختلاف دارند درين امك مس اورا تأثيراست.فقط در :تغئير مزاج. نس نوعى. 
ازتسوض نبت ورا اواو متتمن ف توح با جالت يمئ اقلان حتيقت نت" متي دكار 
جناحه حيوان اد تردد وبالعكس وانسان حمار وكوسيند شير كردد وبالعكس وجمهور 
قائل اند بآن ٠‏ وبعضى كويندكه سحر. ثروت و وقوع ندارد وان سحن مكابرء وباطل, 
امك وكتايتو نت تخلاف او ناطق امنة سين لبوسيل ساعة امك لل تود 
با مال واسراب نطريق اكتّساب وا كثر وقوع أن .از اهل فسق وفساد است واكر در 
حلت عب باشد: زيادء كان ك ند يليك :! اكز جنب )از وطن" ..حرام. ولرلككز بخان .بو زعاو 
«ؤثر ب باشد اعاذنا الله من السحر ومن الساحرء و دقل صمح ثانت شده امت كه 
مواد مجر كر ددا ان حضرت على الله عايه وسلم را وتاثبر ان :دراذات جليل وى إظاس 
شد. از عىوض سيان ويل وضءف قوت جاع وامثال آنا ووقوع اين حادثه بعد 
از رجوع از حدبيه بود در ذى. عه ادراخض سنة سادسه. از ثرت ومدت شاىبان. 


إئ 


عارضه. بشولى حهل روز.وبرؤاتى :شئن.ماه. وسقلى بيك سال بود نا! نك ثى نزد عائشه, 


رذق لله عنما بود ودعاء كرد سناو كرة كد د باعائشه | كاهى دارى نويا نكد 
خداى العتسالق فتوى داد م | درا نحه النتةقناء ووم لعى احابت كرد أنحه سوال كردي 
از وى فرود امدند مس| دو مزد وبنشست #نكى ازان دى تزد هن وديكرى تزه ياهاى من 


سا دك ازان دو ميد بار.خود را جه حال است اين ص دارا ودود وى از جسست: 





البحر. ا وا 


النازلة ترى خطا مستقها ا التى 'ندار بسرعة ترى دائرة والخص الصغير برى 
فى الضاب عظىا ويرى الفظم من النعيد صخيرا فم ان القوة الناصرة قد تيصر الثشى” على 
خالاق مااعلنه قى الخلة لعش الاسسسات العلوضة ,'إثاثنتها بان لقوة)الئاصرة: انها عقف على 
المسشوس قو فا ناما]ذ1 درك الحنششومن" ف زامان له #مقنهداز,.قاما:لذ1ة ادركته فى زمان 
صغير جدا ثم ادركت محسوسا آخر وهكذا فانه مختلط البعض بالبعض ولا هيز بعض 
اللو ساك عن الامش الأاشنومتالذلكةان الى ]ذا :اشوت. عن سكز ها الى 
#محيطها خطوط كثيرة بالوان مختلفة ثم استدارت فان الس يرى لونا واحدا كأنه مركب 
ا لالوان ع والتتياكان التفخرا او ذكاقت: معندفولة بشئ”.فرعا/عحضيز عند الح ثى” آخر 
فلا شعه الحس الم كا ان الانسان عند دخوله على ااسلطان قد يلقاه اسان وبتكام يه 
فلا يعرفه ولا ينهم كلامه له دفول" شل لون وكذا الناظر فى المر اه 8 ربا 
قصد ان برى قذاة فى عينة فيريما ولا برى هاا كثر:منها وريما قد ان يرى. سسطح المر أ 
هل هو مسو ام لا فلا برى شيا مما فى المر اة ه فاذا عرفت هذه المقدمات سهل عند ذلك 
تصور كنفية هذا النوع من السحر وذلك لان المشعبذ الحاذق إظهر عمل شى” يشغل انظار 
الناظر بن به ويأخذ عيونهم اليه حتى اذا استفرغهم الشغل بذلك الثى” والتدديق موه 
حمل شينًا اخر سرعه شديدة فسق ذلك العمل ذقنا وحينئد يظهر لهم لقوا*»- احير :عيوا 
ما انتظروه فتعحدون نه جدا ولو انه سكد سكت ول يتكلم مما يضرف الخواطر الى ضد ماريد 

ان يلعلمه او بحرك ١اناس‏ :والاوهام والانظار الى غير ما يريد اخراحه لفظن ااساظرون 
بكل ما عله فهذا هو المقص_ود من قولهم ان المشعيد ا بالعنون لانه بالحقيقة 3 
اأسون الى غين الهة!انى محتسال لهناء. فاذا عن فت هذه الاقسسام 'فاقؤّل المدزلة: ابكروا 
السحن بجميع اقسامها الا التتخيل ٠‏ اما اهل السنة فقدا جوزوا ان شدر الساحن على ان 
يطير فى الهواء وهَاب الانسان حمارا واعمار انسانا الا امهم قالوا ان الله تعالى هو الخالق 
لهذه الاشياء عند ما شرء اللساخر برق عخطسيو ديك وكلات. خاملنة فامة الى انون لذلك هو 
الفلك او :النجوم فلا وقد اجمعوا على وقوع السحى بالقر ان والأير اما القر أن فقوله 
تعالى وماهم بضارين من احد الا'ياذن الله م واما الاخنار احدها ما دوى. ان النى دلى 
هه عليه وسلٍ سجر وان السخن عمل فيه حتى قال انه ليخيل اله اتى اقوك الثى” وافعله 
ول اقله ولمافعله وان اصرأة يهودية سحرته وجعلت ذلك السدحر راعوفة البثر فلا 
استخر ج ذلاك زال عن النى عليه الصلوة والسلام ذلك الغارض ونزات المعو ذتال :سبيه» 
وثائها انْ اعسأة انث عند هائشة رضى الله عنها فقالت٠‏ الى ساخرة فهك لى من نوية فقالت 
وما سدرك فقالت صرت الى الموضع.الذى افيه هاروث وماروت بابل لطلب عل التسيحر 
فقالا لى با امة الله لا تختارى عنذاب الآ خرة:بامن الدنياءفابيت فقالا :الى اذهى فولى على 





بي شع اللو ا ربا نت 
1" . ب "يا اكد 


714 السحر 
مناه قرسة لحدوث الكيفنات. فى الابدآن فان الغضبان تتشتد دعخونة مناجه عند هيحان 
كف ةالندت لاسما عند ارادة الانتقام من المغضوب عليه واذا عاد كو التصورات مبادى 
لحدوث الحوادث ف البدن فاى:استبعاد منكونها.مبادى لؤادث فىخارج البدن. السابع 
ان الاصابة بالعين اغس قد اتفق عليه العقلاء ونطقت به الاحاديث والمكانات وذلك ايضا 
حقق امكان ماقلنا . واذا عرفت هذا فقول ان النفوس التى عل هذه الافمال قد تكون 
قوية جدا فتستغى فى هذه الافعال عن الاسستعانة بالآ'لات والادوات وقد تكون ضعيفة 
فتحتاج الى الاستعانة هذه الآ لات . ونحقيقه ان النفس انكانت مستعلة على المدن شديدة 
الاتجذاب الى عالم السءوات كانت كأنها روح الارواح السماوية فكانت قوية على التأثير 
فىمواد هذا العالم ه واما اذا كانت ضعيفة ثيدة التعلق هذه اليذات المدنية طينئذ لايكون' 
لها تصرف البمّة الا فى الندن فاذا اراد الادسان صيرورتم) محيث بتعدى تأثيرها هن 
بدنمها الى دن آخر اذ تمثال ذلك الغير ووضعه عند الحس واشتفل الحس به قتبعها بال 
عليه واقات اللفس الاطقة عليه فقويت الأثيرات النفسانية والتصرفات الروحانية ولذلك 
احمعت الاثم على انه لابد لهذه الاجمال من الانقطاع عن اللمألوفات والمث_تهبات وتقليل 
الغفذاء بل الاءتزال عن الاق : وكا كانت هذه الامور اتم كانت تقذء التأثيرات اقوى:ه 
وااسدبت فيه ان اانفس ان اشتغات /الحاف الواحد اتستغلت جمبع قواها فى ذلك الفعل 
واذا اثتغلت بالافعال الكثيرة تفرقت قواها وتوزغث على تلك الافء'ل ولهذا من حاول 
الوقوف على مسئلة فانه حال تشكره فيها لابد ان شرغ خاطره عما عداها فانه عند تفريغ - 
الخاطر نتوجه بكليته الها فكون الفعل احسن واسهل. واذاكانت كذلك كان الانسان 
المشغول الهم والهءة مَضاء الشهوات ونحصيل الإذات كانت القوة النفسانية مشغولة ما 
مشغوفة الها «ستغرقة فها فلا يكون اتجذاءها الى تحصيل ذلك الفعك قويا شديدا. والقس.م 
الثسالث من السحر الاستعانة بالارواح الارضية ٠‏ واعر ان القول بالحن ا نكره بض 
التأخرين هن الفلاسفة .اما اكابر الفلاشفة فاتهم ما اتكروا القول به الا انه سنموها 
بالارواح الارضية بعضها خيرة وبعضهسا شريرة فالخيرة هم مؤمنوا الحن والشريرة هم 
الكفار وم قادرة عالمة واتصال النفوس بها اسبل من اتصالها بالارواح السماوية الا ان 
: القوة الخحادلة لانفوس الناطقة سيب اتصالها بهذه الارواج الارضدية اضعف ٠ن‏ القوة 
الخاصسلة لها بسبب الاتصسال بالارواح ااسهاونة . ثم ان اتساب المنعة وارباب التحربة 
لشاهدوا ان الاتصال مذه الازواح الارضية #صل باعمال سهلة قلدية هن الرق وااتجريده 
والقسم الرابع هن الس_حر التخيلات والانخذ بالعيون وهذا النوع منى على مقدمات ٠‏ 
احدها ان اغلاط النضر كثيرة فان راكب السفينة ان نظن الى الشط رأى السفنة واقفة 
والشط متحركا: وذلك ندل على ان السساكن يرى متخركا بوانتحرك سسا كنا والقطرة 





7 امك :لوي اول لل را ا اا ل 
0 ان ب ل كرفت ا 1 ا 
001 ,: 


فى تتسدبتها الى الاستعانة بالشياطين. وتحخصل من ممو.ع ذلك حكم. اجراء الله العادة :احؤال 
غنية 0 المس حور اتنتهى .: وكونه:.معدودا من الؤارق مختاف .فيه كا عرفت 
فى فصل القاف من باب الخاء المعجمة المواظل لكان الهو 4 قوى الجواهي الارضية- 
امنا سبيش ( قال الامام فخِر الدين الرازى فى المسبين الكير اعلي ان السسحر على 
اقسام » القسم الول -ءر :الكادائين والكسدائين الذين كانوا فى قدي الدهس وهم قوم-- 
عدر العكود قو رعمون اليا عن المبابرة لهذا العالم ومنها تصدر اخيرات والشمرور 
والسعادة والنحوسة وه الذين بعث الله تعالى علهم ابراهم عليه السلام ميطلا لمقاللهم. 
وردا علهم فى مذاههم وعقايد هم ه والقسم الثاق من السبحر سيحر اصصاب الاوهام 
والنفوس القوية قالوا اختلف الناس فى الانسان ٠‏ فاما اذا قلنا بان الانسان هو هذه الدذة- 
فلا شلك ان هذه الننة مركة من الاخلاط الارنم سة فم لا نوز ان فق مزاج من 
الامزجة سَتذى القدرة على خلق اللسم وال نه امور ,امب ايب عنا.» واما اذا قا! 0 
الانسان هو النفس فم لا وز ان شال ان النفوس مختلفة فتفق فى بعض النفوس انتكون. 
قادرة على هذه الأوادث الغرببة مطلعة على الاسرار الغريبة . ثم الثن ل كو فين 
الاحتّال على وجوه . الاول ان الذع تمكن الانسان هن المشى عايه لو كان موضوعا على . 
الارض ولا يمكنه لوكان كالحسر موضوعا على هاوية تحته وما ذاك الا ان #لى السقوط- 
ومتى قوى اوجب_السةوط ٠‏ الثانى انه اجمعت الاطباء على نهى المرعوف عن النظر الى . 
الاشسياء اسمن والمضروع عن النظر الى الاشسياء القوية اللمعان او الدوران وما ذاك:الا 
لان النفوس خلقت على الاوهام ٠‏ الثالث حكى. عن ارسطو ان الدحاحة اذا تشد.ت. 
وباغت واشْتاقت الى الدنك ولم تجده فتصورت الديك وتخيلته ونشيهت بالديك فى الصوت. 
والجوازح ننت على نافيا فذان الى #اليايت على ساق الديك وارتفع خوافانها مثل اناج ٠‏ 
الديك ولس هذا الا سب 3-1 التوهر والتخيل وهذابدل على ان الاحوال الحسوانية تألعه * 
[لاحوال النفسانية ٠‏ انرابيع احمعت الاثم على ان الدعاء مظلنه الاجابة واحمءوا ءَلى ان الدعاء.. 
اللساتى الخالى من الطلن النفسائى قليل العمل عديم الاثر فدل ذلك على.ان للهمم والنفوس. 
اثارا وهذا الاتفاق غير مختض عئلة معينة ونحكمة مخصوصة ء' الخامس. أن المادى |لقوية: 
للافعال الفسبانية. لست الا" انتصورات النفساننة لان القوة الخركة مودعة فى المضلات: 
صاطة لافعل وتركه ولان يرجح احد الظرفين على الآ اخرلا لمرجح: وما ذاك الا تصور 
'كون الفعل لذيدًا او قبيحا او موا بعد انكانت كذلك بالقوة فتلك اتصورات هىالمادى 
لصيرورة القوى العقلبة سادى بالفع لوجود الافعال بعد ان كانت بااقوة واذاكانت هذه: 
التصورات فى متادر لمادى هذه الافعال فاى استتعاد فى كوتها مباذى للافعال: لنقسها والغاءء 
الواسطة عن درجة ة الاعتاء والسادس ان التحر بة.والعنان لشاهدان يان هنذه التصورات. 








نكاب؟ المستور .6 الاستتار 3 النحرز 

«“المصلى. بين ديه [1] سواء سثر جسمه مامه اولآكذا فى البر جندى ٠‏ 
( المستور ) عند الحدين حو يجهول الخال وقيل انا قم نه وقد سيق افطل لهام 
من باب الم . وعند الصوفية يطلق عل المكتوم وجى' فى فصل اليم من ياب الكاف * 

) الاستتار ( دلقت ددا برده شدناست ونزد شهرا أت 45 حرق نحهت ا-تقامت 
وزن محرفى سوشد مثلا عين را الف خوائد وابن از عيوب است.. ومستشر نزد, نحويان 
قسمى است از ضمير وائرا مدتكن نبز نامند ويحى” فى لفظ ااضمير .فى فصل الراء.ءن 
باب الضاد ألم 3 ك0 

<ر السحر ) بالكسر وسكون الحاء المهملة هو فمل مخنى سببه وبوهم قلب الثى* عن 
قيقته كذا قال ابن مسءودء وفىكشف الكشاف السحر فى اصل اللغة الصرى حكاه 
الازهرى عن الفراء ويونس وقال وسحى السحر درا لانه صرف الثى” عن <هتّه 

: فكأن الشاخر لما ارى الناطل خقا أى. فى :صورة اطق ويل الثى* على غير حقيقته فقد 
سحر الشى” عن وحديه ائ صر فه 5 وذكر عن الايعث إنه عمل قرب 4 الى الشيطان 
وممونة .مه وكل ذلك لاعن كو يال ايمل فلي يصل اق مركي يدول غلنيها و اج 

.افقهه والمشهور عند الكماء منه غير المءعروف فى الشرع والاقرب انه الانيان مخارق 
عن موازلة قول او فعل حرم فى الشرع اجرى الله سيحانه سنته #صوله عنده ابتلاء 
فانكان كفرا فى نفسه كعادة الكواكب او.انضم مه اعتقاد تأثير من غيره تعالى كفر 
صاحبه والا فسق وبدع * نفل فى الروضة-عن كتابٍ الارشاد لامام الحرمين ان الدخر 
لا يظون ألا على فاسق 6 ان الكرامة إلا تذهر إلا على دَق ولس له دلل عن العقل 
حظور ع4 للغنى اندهى 5 وى اليضاوى فى لشسير قوله تعالى يعلمون الناس االسيحر 
المقصود بالسحر ما إستعان فى نحصيله ا الى اأشطان ما لا سةتلى .ه الانسان وذلك 
لا حدلى الالمن سنا-.ه فى الشرارة وحث النفس فان التناسب شرط ف التضام والتعارن 
واهذا عيز السساحر غن الى والولى ه واماا ما نتعيحب مه م بقءله احاب ان عمعونه 
الآ لات والادويه أو بريه صاحبت 2 اليد قغبر دعوم وأسميته سعحرنا على التحوز او 
لا فيه .ن الدقة لان السحر فى الاصل ٠وضوع‏ لا خنى -ببه انتهى . وفى الفتاوى الخادية ' 

من تلك الوا هبكل خصوص على صورهة الشخص المسيحور ودترصد له وقت خصوص 

فى المطسالع وتّرن به كات تتلفظ ما من الكفر والفحش الخ-الف للشبرع ويتوصلل 


) علامة لمصلاه '( امضححه‎ ]١ 








ل مور أ" او ان ار ورد د اع ياك لفدك ا رن عي م ا ال ل اللا ل د 1 شرا 
اا ان 0 0 1 ل / ع 1 2 
د بلا 5 اوم ا 210 7 0 7 3 5 
اام ليوا ال 2 ل 1 


المسدند, مستندالمعر فهها لسوداءءسواداعظمء السرهدىء السترء|استاثرها لساورها أسترة زع أ 

وجوده فيا نوم المعة بشع الطلاق فى بوم الممعة ويعتبر انتداء العدة منه لكن ظهر هذا 

الحكم بى الملت 1[ هكذا ف الاشياء و لشة الفوئ . ) 

) المستتد 0 اهل النظنَ هو اللشد كم عرفت » 

1 مسلناء المعرفة ُ هى الحضرة الواحدية التى هن 5 جمسع الاسماه كذا ىالاصطلاحات 

الصوفية » 

اك ) دراه الا لاء نوغ من انوا الأخلاط سيق وو فيان 5 طيطة 

ويسمها جالينوس خلطا اسود وهى عكر الدم الطبجى ٠‏ وغير طببعية وهى كل خلط محترق 

0 السوداء الحزقة ف المسشة] واسدحئى الارة السصوداء والسوداء الاحترافهة والس_وداء 

الحترفة كذا فى شرح القانوه والاوحزة 

) سواد اعظم ( ا ف اصطلاح صوقيه عبارت از فر أت م اأفقر سواد الوه فىالداررن 
وص حه در امة موجوذات مفصل أت در أن ص نيه لطراق اال أن كالشدر فىالواة 
اكذا فى كدف اللغات ودر بلفظ ثقر ذكن ابن نين جواهد آمب . 

ا طلس ")اا ارون اويا شرل لايل" با لأاوق له جا والائدئ اننا 
آخر له [م] كذا فى الاصطلاحات الصوفة ١ ٠١‏ 

-120 فصل الراء المهملة 6 

3 السير للقي كل ما يحجبك عما يغنيك كعطاء الكون والوقوف مع العادات . 
والاجمال كذا فها ٠.‏ ْ 
) اللكار ( صور الا كوان لانها مظاهص الاسماء الالمبة لعرف دن خلفها م6 قال الدوا 
00 لالت لل لوان حاف 'استورها + قنمث يا صمت غلة التارةه كذا فا ابضاء 
) الستور ع بالهباكل الددنية الانسانه المرخاة بان عالم الغنت والشهنادة والحق 
والخلق كذا فها'ه 
( السترة ) بالضم وعكو لتنا الفوقانية فى الاصل الستر غلبت فى الشمرع على ما ينصبه 


]١[‏ وكذا اذا قال لاص أنه اذا حضت فانت طالق فرأت الدم لا.نقضى بوقوع الطلاق مالم يمتد 
كلثة ايام فاذا تم ثلثة ايام حكمنا بوقوع الطلاق من حين حاضت (المصححه ) 

[؟] وبعنارة اخرى ما لا يكون مسروقا بالعدم. ( مصححه ) 

[؟] 'وشارة الخرئ ما لا يكون متقدما ( اصححه )”7 


١ 











ع ا؟ > الاستناد 


دون غيره من الصحابه ومن بعدهم . وقيل المقصود بالصال سنده هو الاتصال اهنا 
فندرج فيه الانقطاع والارسال الأفيين لما مس دن الاطياق ٠‏ وقال ابن عبد ابر الممسند 
المرفوع وهو ماجاء عن النى صن الى عليه وسلل: خاصيية متصلا كان او منقطعا وهذا 
ابعد اذ لم بتعرض فيه للاسناد فانه يصدق على المرسل والمعضلل والمتقطع اذا كان المآن 
مس فوعا ولا قائل به . وباعمملة ففى المسند ثلثة اقوال . الاول انه المرفوع انتصلل وقال به 
اا 5 وغيرة وهو المشهور المعتمد عليه ...وا لثانى ماد فالمتصل وقال به اقطيث ...وابثالك 
انه مىادف المرفوع وقال به ابن عمد البر هذا كله خلاصنة ماقى شرح الاعخية وشرجه 
وشرح الغريب للستخاوى. ومقدمة شرح المشكوة. ويطلق الم سند عندهم ايضا على كاب 
جمع فيه مسند كل حابى على حدة اى جمع فيه مارواه.همن حديثه يا كان او ض_عءفا 
واحدا فواحدا . وجمع المسند المسائيد بو.من ذلك مسند.الامام امد وغيره:وهو ءالا كثر ٠‏ 
ومنهم من شتصر على الصالح للحدة ٠‏ ثم ان شاء زتبه على سواشهم فى الاسلام بان هدم 
لبر المشرة ْم اهل بدر فاحد ثلا وان شاء رتيه على حروف المعجم فى انبا الممحطابة 
كأن متّدئء بالهمزة ثم مابعدها كذا فى شرح شرح اانخبة ه 


0 الاسكناد ( عند الاصولين هو ان شت لمكم فى الزمان 0 ويرجع القهدرى <تى 
حم شوته فى الزمان الأقدم كالمغصوب فاه بملكه القاصب باداء الضمان مستندا الى وقت 
الغطب حدق أذ احتولد القاضت القصوبة فهلكت فادى القنان لت السلت من الناضن 
كذا فى ١‏ توضيح فى فصل المأمو ر به المطلق والموقت ١‏ ( اعم ان الا حتكام ثثت بطرق 
ازبعة ٠‏ الاول الاقتصار وهو ان شت الحكم عتك خدوية عل الحكم لا قدله ولا بعده م 
فى خبز الطلاق والعتاق نان قال انت طالق . والثانى الانقلاب وهو صيزورة ما لنس علة 
علة مافىآعليق| لطلاق بالشرط بازقال اند حلت الدار فانت طالق ؤمند حدوث الشرط ينقلب 
ما لس بعلة علة يعنى ان قوله انت طالق فى صورة التعليق اس بعلة قيل وجود الشرط 
وحيو دول الدار واعا تتصب بالملة عند الدخول 11]ه واثثالك الأستاد وهر 01 
الحكم فى الال بوجود الشرط فى الخال ثم يستند الحكم الى الماضى بوجود ااسيب فى الماخى 
وذلك 1 م فى المضموات فانها تملك عند اداء الضهان مستدا الى وقت وجود سيب 
الضمان وهو 0 وكالحكم فى النصاب فانه تحب الزكوة عند مام الحول بوجود ااشرط 
عنده مستندا الى وقت وجود سبب اازكوة وهو ملك النصاب ٠‏ والرابع التبيين وهو ان 
يظهر فى الال ان الحكم كان 'نابتا من قبل فى الماضى بوجود علة الحكم والشسرط كابهما 
فى الماخى مثل ان يعَول فى بوم المعة انكان زيد فى الدار فانت طالق ثم تين بوم السبت 


) فيصير حينثد علة (اللفححه‎ ]١[ 














امسا 1 در شْ ولف 


للد هو منطاق وحده ه وقال صاحب التلخيض: والمقصود بالديبى كو زيد ابوه ماطلق 
:.وقال ف المطول لم ضار المصسنف له لاث_كاله “وتعستر ضسيطه وكان الاولى ان يمثل باججاة 
“الفعلية ايضا 4و زيد انطلق ابوه و يكن :ان نفسر بانه حملة علقت على المبدّداً بعاد بشسرط 
ان لايكون ذلك الغادا مسستدا اليه فى نلك الخلة فخرج لحو زيد منطيق انوم لاله مفرد 
ونحو قل هو الله احد 'لان تعايقها على البتداً ليس بعائد ونحو زيد قائم وزيد هو قائم 
الان العا مسدد اليه ودخل فيه و زيد ابوه قائم وزيد ماقام ابوه وزيد مررت به 
.وزيد ضرب تمرا فى داره وزيد كسرت سرج فرس غلامه وزيد ضربته ونحو قولهتعالى 
ان الننين امنواا وعملوا الصالحات انا.لا نضيع اجن دن اتحيدن. عملا لان المتطا اعم فن 
“ان يكون قبل دول العؤامل او بغدها والعائ اعم من الضمير وغيره فلى هذا المسند 
+ السدئ هو مموع املة التى وقعت خبر متدأ ٠‏ وههنا حث طويل الذيل وتحة.ق شريف 
لضا حب الاطوال تزكناة حذرا من الاطناب ٠‏ اعلم ان الاسناد فى الحديث ان سول الحدث 
. حدثنا فلان عن فلان عن رسول الله دلى الله عليه واله وستلم وهو لسحى م اصول 
الحديث ايضا وقد ساق ف المقدمة » 00 
١ض‏ نه اس الفبول من الاستاد طند اهل المزسة جو قبل اوها قنتاء 
00 السب م وذلك الثى' لسمى مسئدا اانه ٠»‏ والمقصود عدءنى الفعل المصدر واسم الفاغل 
واسم المفءول والصفة المشسبهة وافئل التفضيل والظرف وام الفلل. والاسم المنسوب » 
.وايضا احبر هديك والممتداً مسئد اليه.* وعند الحدنين المسند حديث هو مس فوع 0 
إسلد طاهء الاتصال . فالمر فوع كانس يشهلم الدود وغيره وقوله حانى كالفصل #ر رج 
به ما رفعه التاببى بان شول قال رسول الله صلى الله عليه وم كدافاله سبل :و كنا 
رج ما رفعه من دون النابى فانه معضل او معاق وقوله ظاهء الاتصال رج مايكون 
ظاهه الانقطاع كالمرسل الى ء وبدخل فيه ما حتملل فيه الاتصال والاقطاع كالمرس ل 
الى وما وح فيه -قيمة الانصال ٠ن‏ .اب الاولى ٠‏ وشهم دن القسه بالظهور ان 
الانقطاع الى كماءنة المداس وعنعئنة المعاصر اللذين ل يثيت .لقياها عن شيخهما لا رج 
الحديث عن كونه مسند | لاطداق الامة الذن خرجوا المسانئد على ذلك ٠‏ وهذا التعريف 
موافق أقول الاك المسند ما رواه المحدث عن شيخ يظهر منه سماعه منه وكذا شيخه عن 
شيعخه متصلا الى حدابى الى رسو الله صلى الله عليه وده وو+ه الموافقة اه خص بالمرفوع 
واعتير الظهور 5 فى تعر نف اخ 8 ٠‏ وكال اسلطت المد مااتفسل سيده إلى منتهاه قعل 
هدا الموقوف اذا حاء سند متدلل يسمى عنده مسشدا فيشتءلل المرفوع بل المقطوع ايضا 
“أذ يصدق عليه انه ٠تصل‏ الى التابى وكذا اشتمل :ما لعد اللقطووع لكنه قال ان ذلك اى 
ال" الوقوقف مسندا هد إلى 8 واكثر ما يستءدل بفها. جاء عن الى صلى الله عليه وس 








07# الاسناد 


الاسناد البرى وهو النسة الخاكية عن ننبة خارجية.. والاسناد الانشائى وهو مالا يكؤن 
كذلك . وعرف الاسناذ الأبرى يانه خم كلة او .ما مجرى >رزاهناكالمر كات الاقددية .وها 
فى معناها الى الاخرى محيث شيد ان مقهوم احد.هما ثابت لمفهوم الاخرى او مننى عنه 
فان مفاد الخين هو الوقوع واللا وقوع لا الحكم بهما وهذا اوفق باطلاق المسند والمسشد 
-اليه على اللفظ على ماهو اصطلاحهم فهو اولى من تعريت الممتساح يانه الحكم تمفهوم 
المقهوم باه نابت له او هنى عنه لكن صاحب المفتاح اراد ااتنيه على .ان هذا الاطلاق على 
:ضرب من المساحة وتنزيل الدال منزلة المدلول لشدة الاتصال بنهما » وتعريفه المنطيق على 
-مذهب المزانرين هو انه ضم كلة او ما يرى جراها الى الاخرى اوضم احدى المنتين الى 
.الاخرى نحيث فيد الحكم بان مفهوم احد مهماثابت لمفهوم الاخرى او عنده او مناف لمفهوم 
«الاخرى او سن ذلك كذا فى الاطول (فائدة ) قلل فى و زيد عرف ثثة اشاتئيد 
مال فى ااتقديم وا تأخير اولها اسناد عرف الى زيد بطزيق القصبد وامتناع“اسناد الفعل 
الى المتدا .قل عود الضمير نوع وناندها اسنادة الى ضمير زند وثااثم) اسناده الى زيند 
بطر يق الالنرام «واعطه ان عود الضمنر الى زيد س_تدعى ضرف الاسناد اليه منة اثانية » 
اما وجه ديم الاول «لى الشالى فلان الاسناد نسية لا عقق قبل محقق الطرفين وتنهد 
محةقهمالا تثوقف على ثى“ آخر .ولا شك :ان ضمير الفاعل اعا يكون بد الفغل: والمتداً 
قله فكلما عفقق الفعل اسند الى زبد لتحقق الطرفين ثم اذا محقق الضْتمير انعقد مهما . 
الحكم ٠‏ واما وجه تدم الشانى على الثالك فظاهى كذا فى المطول فى اخن باب المستد 
١‏ فائدة ) المسند فعلى وسبى فالمستد! فعلى 5 ذ كر فى المفتاح ما يكون:مفهومه حكوما 
شوته لامسند اليه او بالانتفاء عنه لاف السديى فان زيد ضرب خكم فيه بوت الضرب 
لزيد وزيد ماضرب حكم فيه ابنق الضرب عنه خلا زيد ضزب انوه فانه لم محكم فيه 
وت ضرب ابوه لزند بل .شوت امى يدلك عليه ذلك المذ كور وهو كائن حث ضرب 
انوه فالمشتد التيئ سعئ مسندا“لانه داك#على :اللسند الق.ق . . والمستد | لسدى "مالاستداافنه 
شى* اماما هو متملق المت اليه ومنتان دري لكا لاع نان الم اس القن ايهال 
المسند اله و زس. انوه منطلق فان انوه متطلق اسند فيه شى” الى متغاق زد وصارذلك 
سدا لامناد كون زيد محيث يتطلق انوه اليه وعلى هذا يارّم ان يكون منطلق ابوه فى زد 
منظلق انوه مدثدا نهنا ولا سكول >و زبد مررت به ولد ركبت سر ججح فرس: عالامه 
قغلنا ولا سيا هذا هو ختاز صاحث الاطول . :وذ كر الفاضل فى شرح المفتاح ان المشنيد 
ىز منطلق اوه فين مخلاؤء فى زبد ابوه منطلق فان فى ااثال الاول اسم الفاعل مع 
فاعله لس محولة فالحكوم .به فى زيد متطلق انوه هو المفرد مخلاق زيد ابؤه منطاق وهذا 
خط ظاهى لان اللازم: ما ذ كر أن لا يكون منطاق مع انوه جلة ولم يازم منه ان يكون 





بغير النام ايضًا ٠‏ فالاسناد الاضلى. هو ان يكون اللفظ موضوعا له ويكون هو مفهوما منه 
بالذات. لا بالعرض ٠‏ وغير الاصضكى يخلافه فقولنا ضرب زيد مثلا موضوع لافادة نسية 
الضرب الى زيد وه المغفهوم4 منه بالذات والتعرض للطر فين اعيا هو لضرورة توف 
النسة علبهما وقولنا غلام زيد. موضوع لافادة الذات والتعرض للنسيية ابا هو للتبعية 
وكذا الخال فى استاد المركنات: التوصينفية :واسناد:الطفات: الى.فواعلها: فانها موضوعة. لذذات 
باعتبار النسسية والمفهوم منها بالذات: هو الذات باعتبار النسسية والنسية انما تفهم بالعرص 
ولا شك ان الافظ اا وضع لافاذة ما بشهم. منه بالذات لا ما بشهم منه بالعرض ٠‏ وتلوح لك 
حقيقة ذلك بالتأمل بفى للركاك#اتبانة انعنائة كانت او خترية و غبراهبا من!المركات 

.التقسدية وماتى مساها هذا خلاصة ما حقةه السيد السريف فى حاشية العضدى فى تمر يفف 
| انا سا ع الاقة سرون الا نات الفى اسل البنتان ضير الى فاعله اذا لا .يكن 
المضدر مع فاعله كلاما ولا ججلة م بجى” فى لفظ الكلام فى فصل اليم هن باب الكاف » 
.ومنه أسئاد اسم الفاعل واسم المفعول والصفة المشسيهة واسم التفضيل والظرف ايضا على 
ما قالوا .ء والاسناد الاصلى هو اسناد الفعل. او ما هو فعل فى صورة الاسم كالضفه الواقعة 
بعد حرف النى او الاستفهام كذا فى الاطول فى ناب المسند اليه فى بحث التقوى . اعم . 
إن المقصود بالاسناد الؤاقع فى حد الفاعل هو هذا الممنى صرح به فى فاية التحقيق حيث 

قال المقصود بالاسناد فى حد الفاعل ايم من ان يكون اصلياً اولا مقصودا لذاته اولا.» 
ولانينا الاسناد الأصل فالاسنان الس الاضل علق هذا لا سدى اسيادا وعيف بابد لسية 
احدى الكلمتين حقنقة او كما الى الاخرى بحيث فيد الخاطب فايدة ثامة اى من شانه 
ان بقصد بم افادة الخاطب فائدة يصح السكوت عابها اى لو سكت المتكلم لم يكن لاهل 
العرق محال تخطئنه ونس_يته الى القصور ب باب الافادة وان كان بعد محتاجا الى شى”' 
كالمفءول به والزمان والمكان ونحوها فدذ<ل فى الحد اسناد اخملة الواقعة خبرا او صفة او 
صلة ونحوها فان تلك امل بسيب وقوعها موقع المفرد وانكانت غير مفيدة فائدة 'نامة 
لكن من شانها ان بهصد يما الافادة اذا لم تكن واقعة فى مواقع المفرد ٠‏ وكذا دخل اسناد 
اجملة التى ع مضمر مها الخاطب كقوانا السماء فوقنا فانها وان لم تكن مفيدة باعتبسار الع 
عحدو نا لكنيا «فيدة عند عدم العل به . فالاسناد الاصلى على نوعين ٠‏ احدها ما هو 
مقصود لذاته بان بلغت الى النسية قصدا بان بلاحظ المسند والمسند اله مفصلا 6 فى قولا 
زيد قائم واقائم الزيدان ٠‏ وثانيهما ماهو غير مقصود لذاته نان لا يلتفت الى النسبة قصدا . 
بل الى توع المسند والمسسند اليه من حيث هو ججموع كاسناد اة قائمة مقام المفرد 
والواقعة دلة ونحو ذلك ويتضح ذلك فى افظ القضية فى فصل الياء من باب القاف » 
فبقيد الافادة خر ج الاسناد الغير الاصلى ولماكانت الافادة غير مقيدة بشى' يشستمل الحد 





ةأ07 الاإسناد 


لابد فيها من ملاحظة المسند اليه والمسندقضدا :لا احالا فلا يصح التعبير عنهما با.خرد انتيهى 
فالمؤافق لمذههم هو ان قال الاسناد ضم كلة او ما بجرى مجراها الى الاخرى او ضم 
احدى املتين الى الاخرى ( تنبيه ) قال صاخب الاطول فى نحث المسند فى قوله واما يد 
الفملل. بالشسرط الآ الكلام ا :ام هو الزاء والشسرط قيد له اما لمسنده نحو ان جثتى 
اكرمك اى اكرمك على تقَدِير جك واما لجموعه نحو .ان كان زيد اباعمرو فانا اخ له 
فان التقسد لس للفعل ولا لشدمه. بل للنسسية ‏ وهذا هو المنطيق طعل الاسناة اليه من 
خواص الاسم ولجصر انكلام فى المركب.من اسحين او فعل وام فقد رجع الشرطيات 
عندهم الى الليات ,الا انه مالف ما ذهب اليه الميؤانيون هن انكلا. مق الشسرطه واطنزاء 
خرج عن العام بدخول اداة الشرط على اعملتين والجزاء تحكوم به وااشبرط 22 عايه 
والنئنه | حمكوم عا سما لس رمن ندبى الشرط وإسزاء ه قال السد السنة ليى ".ل الشريل 
قبدا لخزاء الا ماذ كره السكاكى . وفىكلام الاحاة بر متهم حيث قالوا كم الجا زاة ندل على ' 
سيية الاول ومسسية الثانى اثارة الى ان المقصود هو الارتياط بين الشرط والخزاء فدتى 
ان تحفظ هذه الاشارة و#مل مذهب عامتهم ما نوافق الميزانيين وكيف لا ولوكان الحكم 
فى اللزاء لكان كثير من الشرطيات المقبولة فىالءرف كواذب وهو مالآ حقق شرطه 
فكون قولك: ان جئتى ا كرمك كاذيا اذالم جى” الخساطب مع انه لا يكذبه العرف وذلك 
لان انتفاء قيد الحكم نوجب كذبه. وفيه .انه لا مخص السكاكى لان حصر الكلام 
فى القسمين المذ كورين قتضيه اقتضاء بينا وجعل الاسناد اليه من خواص الاسم ظاهى فيه 
ولا لزم كذب القضاا المذ كورة لانه محوز ان يكون المقصود بالجزاء فى قولك ان جئتتى 
اكرمك انى ينث ١كرمك‏ على تقدير محيئك وفى قولك ان كان زيد حمارا فهو حوان 
انه كائن يرث يكون حيوانا على تقدير المارية ونى قولك ان كان الآآن طلوع الشمس 
كان النهار موجودا انه يكون اللهار بحيث يتصف بالوجّود على تقدير طلوع الشمس الان 
'وعلى هذا القياس ٠‏ واشارة قولهم كم الجازاة تدل ال الى ان المقصود هو الارتباط بينهما 
عير سديدة بل هو كقولهم فى للظرفيه اى لظر فيه >#رورها أغيره وله نظائر لا نخدى 
وم قصد بثى' ان المقصود الارتباط بينهما ٠‏ فان قلت اذا دار الامس بين ما قاله المي يون 
وبين ما قاله الا<اة فهل يعتبر كل منهها مسلكا لاهل |ابلاغة او مجعل الراجح مسلكا 
وامهما ارجح . قلت الارجح تقليل المسلك تهيلا على اهل الطاب والاصطلاح ولعل 
الارجح ما اختارء النحجاة اثلا مخرج الخزاء عن مقتضماه 5 خرج الشرط اذ مقتضى 
الرّكب ان يكون كلاما ناما وايضا هو اقرب الى الضمظ اذ فيه تقليل اقسام الكلام ولو 
اعتبره الميزانيون لاستغنوا ع نكثير هن مماحث القضايا والاقبشة فكن حافظا لهذه المباحث 
الثسريفة (١‏ التقسيم 6 الاسناد بهذا المعنى اما اسلى ويسحى بالتام ايضا واما عير ادلى. وبعى 











الاسناد ْ ْ 3 /ا 


«قوسى :والاخرى فى . او باجّاع قافية مؤسسة .ع غيرها كقافيةاسامى مع عالم [9] + او 
“باحتلاف اذو اما بالضم والكسر او بالخم واافتح او بالفتح والكسر او باختلاف 
الاشباع او باختلاى اانوجيه كذا فى بعض رسائل القوانى العرمة ه واما شعراى. يحم سناد 
ععنى الخض: اطلاق كتندا ٠.‏ ودر شكال ماتيتب: تكميل' الصدناعه كو بد سناد اختتلاف 
ردف است مانند داد ودود ودد »* وسناد دوو لغت عدنى باكنئ بار تودلنست وجخون دو 
. “قافيه در شعرى بحسب ردف ختلف: باشند در ان شءر اتحاد قافيه نباشد بالك ان دو قافه 
وى "راشسند 6 وال لكدايكن اند و؟فته اند كا ناد عدى الختلاف “لد ووه 
تسميه برين تقدير ظاهص است » [5] 


)م الاسناد 4 عند اهل النظر والحدثين عىثت فى أفظ السند ء وعند ادلى العرسة يطاق 
على معدين ٠‏ احدهانية احدى الكلمتين الى الاخرى اى ضمهاااها وتعلقها مافالمان.وب 
يسمى مسندا والمنسوب اليه مسندا اليه وهذا فا سوى المركيات النقبيدية شائع واما فيها 
: اواموصوفا د قال الاولوى عمد الحكم قَّ حاش.ة حاشي.ة الفوايد |اضياسة ف حاصله ان الشائع 
فى عس فهم ان النس.ة عيارة عن الثبوت والانتفاء وه صفة مذلول الكلنه فاضافما الى 
'الكلمة اما محذف المضاف اى بنسبة مدلول احدى الكلمتين الى مدلول الاخرى او حمل 
النسبة على المتى الاغوى فعلى 'الاول يكون اطلاق المسند والمسند اليه على الالفاظ محازا 
تسمه للدال توص المدلول وعلى الثانى حقيقة » ْم المقصود بالاسسناد والنس.ة والهم 
“الا صلم بالمضدر المنى للمؤعوك وهى اطالة الى بين الكلمئين او مدلواهما ولذا عبر عنه 
. الرخى بالرابط بين الكلمتين ٠‏ والمقصود بالكلءة ههنا اعم من اللقيقية مافوظة كانت او 
8 مقدرة وهن 1 انه 3# والكلمة اللكمية فا لجع وقووع المفرد موقعه قد ذل قنه ا اك 
"حملن ااتى اها محل من الاعراب وكذا الاسناد ا'شيرطى اذ الاسناد فى ااشرطية عندهم 
١‏ فى المز 8 واه صل قيد له مم 3 حرج الإسناد الت ظى على ا الينيك ]ميد والملاةقيون 
' ونان مدلول الشرطية آعليق حصول الزاء حصبول الشسرط لا الاخبار نوقوع الحزاء 
وقت 10 اس ]لس ند له والميتك رفيما لذ حققة زهو طاه ولا حكيا 
اذ الفشود سحن تارق 2 بالحكم فك ون النسة .ىكل واحد منهما ملحوظة فصلا 


انا لق اله يا دارمية. اسلمى ثم اسلمئى » فخندق هاءة هذا العالم م ( لمصححه ) 

+ [؟] الردفت حرف مد اؤلين سا كن قبل الروى كا فى صبور ونصيب وعتابٍ والليل واليوم »* 
أ .والناسيس الف لكين ينها وبين الروى حرف واحد كالف عالم والحذو حركة ما قل الردف * 
: 0 حركة الْدخَّل الذى قبل الروى وبعد التأشيش » والتوحيه حركة اد ال 

والتفضيل محال الى مله ( اللضححه ) 











5 الستاد‎ ٠ ١/7 ا‎ 


مفيدا فى الواقع او لم يكن ويسمى اسنادا ومستندا ايضا ويندرج فيه الصحبح والفاسد ٠‏ 
والاول اى السند الصحبح اما ان يكون اخص. من نقيض المقدمة,الممنوعة او مساويا له .. 
والثانى اى السند الفاسد انما هو الاعم .منه مطلقا او من وجه وقيلل.ان الام ليس سند 

مصطلح ولذا شولون فيه ان هذا لا يصلح .للستدية :وفيه ان معنى قولهم ما ذاكرت للتفوية. 
ليس مفيدا لها لا انه ليس ستدا» وباحملة فالسند الاخض عندهم .هو ان تحقق المنع مع 
انتفاء السند:ايضا من غير عكس وهو ان تحقق السند مع اسفاء المع فان هذا هو السند: 
الام مطلقاءاو من وخه.» والسئد المناوى انالا نفك اجدها عن الااخرافى صورقى) 
التحقق والانشفاء هكذا ف الرشيدية ( وفى الح حالى. الللتد ما يكون المنع مينيا عليه إإى ما 

يكون مص ححا لورود المنع اما فى ضس الامى او فى زعم السائل ء وللسند صيغ ثاث. 
الاؤلى ان شال لا نسم هذا م لا جوز ان يكون كذا واثانية لا نم لزوم ذلك وأا 

يازم لواكان كدآ “والثأللة لاني هذا كف بكون هذا والخال انه كذا ) وغند الحدثين 

.هوا الطريق الموصل الى »كن الحديث ٠‏ والمقصود بالطريق رواة الخديث ويئن الحدرث. 
الفاظ الحديث وأا الاستاد فهو النكاة عن طريق مان الديث فهما شهائرّان + وقال 
التتاوعق شرح الآلفنه هذا أئ الات وبناغو] لحق ادي 4 ولت اللا ع نارق 
الاخار عنه وذ ثره ولذا قال صاحب التوضبح الاسناد ان شول ٠“حدثنا‏ فلان عن لان عن, 
رسول الله دلى الله عليه وس وشابل الاسناد الارسال وهو عدم الاسناد انتهى . وقد 

كام 4 الاسناد ععنى السند قال فى شرح مقدمة المشكوة سند رحال حدينث ا كسد 
و1 د اند واستاد نبز ععنى سند آبد وكاضى معنى 5 سند واطهار لق أ اند 7 
وقال الطبى السند اخبار عن طريق المآن والاسناد رقع الديث واإضاله الى قائله ٠‏ قبل 
لعل الاختلاف وقع ينهم فى الاصطلاح فى السند والاستاد ففسر بناء على ذلك الا<:لاف»٠‏ 
اعم ان يكل" الشدل اختصرشة نا ش اهبو عفنا نس لدع الالحد اونظ الده انر انان ]91 5ه 
قال ان المازك الاسناذ من الدين ولؤلاء اقال من شاء.ماشاءء وطلتٍ الغاو فيه سنة فهو 
قموان عال ونازل اما مطلقا او بالنسبة. ويجى” فى محله اى فى لفظ العلو ٠‏ واعلم ايضا انهم قد 

شَؤلون هذا حديث صصح باشناذ جيد وبرندون بذلك ان هذا الحديث ك اله يح 
باعتبار المتن كذلك ميح باعتبار الاسناد كذا يستفاد من فتح الميين شرح -الاربغين 
للنووى فى الحديث السابع والعشيرين وعلى هذا القياس قولهم حديث ميحج باسناد يح 
او باسناد حسن ٠‏ ومننى السئد الصحيح والحدن قد سيق فى لفظ الحسن فى فصل النون. 
من ناب الخاء ه وسئد القر ان عبازة من زواة القر ان 5 يشتفاد من الانقان ٠‏ 


( السناد ) بالكسر عند اهل القوانى العربية عبارة عن كل عيب يمحدث قبل حرف 
الرؤى. وذلك اما باجتاع قافية مردفة مع قاففة: غير هردفة كأن تكون احدى القسافيتين. 








كد33 5 مك2 5 |أساعد 0 الك 3 /ا وي 


والعرؤق الضيقة فتمنع الغذاء والفضلات من النفوذ أها والسدد امع دوكطلق الدع 
ْ ايضا على ما يعنع وذ بعضها دون اللعض ومدال ذلك انا اذا قا ان رقة اأدول دل على 
السندذ شعناه ان السدة منعت نفوذ الثى” ااثخين من الانحدار وصدفاء الول وذخرج 
رشقه . قال اعلامة واعلم الالا لسطلة عبد الاطياء غير السام لآنالااسندان انعا اطلقونه 
على بام اللد وافواه العروق اذا الضمت وقد تطاق السدة على صلابة شت على ون 
المراحة عنزلة اشر + والسدة فى الخيشوم هى الثى” اتيس فى داخله <تى عنع الثثى' 
لانن املق الى الاقف ومن الائف الى للق كذاى ير لومز وعلى هذا فقس 
سدد الكيد وسدد الماسارهًا ونحو ذلك ٠‏ 


) الممندود ( كرد عل رمك ركان عت 12 بك مس نية او زوج شد واف عر بدن 
اسداس الل انازوج درا صتةاول باشد.جون 2 آرا يدود اول كويين 
8 در مره دوم ناشد حون سك انرا هيت 3 فاق دوم لود وك در مره سيوم 
0 ادن سد ارا سيدون سيوم كونند واكر در صرتبة جهارم باشد جون :_ آترا 
مسدود جهارم كو شده و.قابلى مسدود .فتوج است يعنى انك بك ميتية او فرد باشد 
وباق ازواج بلس اكى ل كن م هن منة اول باد 10 «ذتو- ول لد ثل حت 
اث در دوم باشضد 1 مفتو ح دوم اوسن جول سنب احا ل در سيوم باد 2 
رف او بد حون م وار در جهارم باد 9 4 ارم كو سند حون تت وتبحة 
مفو ح اول ودوم را دا نبيدة اول كويند حون يتب ل وشحة مفتوح اول در ا 
ا نبيرء اول كو ند جون 2 واتيحة 10 اول وسيوم را ميرة دوم كوبزني 
جون حتت ولتيحة مفتوح دوم وسيوم را بير سيوم كويند جون :ا وتيحة مسدود 
اول ومفتوح سيوم را شريك نبيره دوم كوبند جون ب ولتبحة ٠سدود‏ دوم ومفتوح 
سيوم را شربك نبيرة سروم كولريد حزن يت يس اجهارده شكل عام ديد ء وشكل 
١‏ آم الااش لاسر باز دمىاسيت وجاعت شكل شبائزدهى وان ه .دو شكل 
عتزله” والدين اند ومسدودات وناياك بحزله” اولاد م فى هذا خلادة ما فىرسائل 
الرمل ٠‏ 


) السعادة ّ( العين المهملة نزد دوفه خوادن اذلى را كويند 


اباك ) :زد سيويقيه صفت قوت:را كويند. كذا فى بعض الرسائل ودر كدف اللغات . 
كود ساعد عبارت از مخض قدرت ا 


ل التعد) انين (الزان غلم اصاب :لاطو هوا م| يذ كزة لتقوية.ا لتم .منسؤاء كان 





ا لس 


ل 


١/٠‏ السماحة » المساحة, السلخ . السحود : مسحد ه السحادة ٠‏ السدة 


( السماخة ) فى بذل ما.لامحب تفضلا كذا فى»اصطلاحات السية الح رخانى . 
( المسامحة ) ترك مامحب نزها كنا فى اران . 
عو[ فصل الخاء المسخمة قي 


) السلخ ( بالفتح وسكون اللام قسم من سرقة الاشعار [1] ويسحى الماما ايضا( وهو ان 
تعمد الى بيت فتضع مكان كل لفظ لفظا آخر فى مءنناه ومحعله بِتَا آخر مثل ان تقول 
فىقول الشاعى . شعر . دع المكارم لا ترجل لنيتها ه واقعد فانك انت الطاعم الكاء.ى ٠‏ 
هكذا : شتعر : ذر الما عر “لا اذهل اظاهناء وأحلن فانك انث الآ كل اللابين ‏ كذ 
فى الذرجانى ) ونحجى” فى فصل القآاف من هذا اللاب ٠‏ 

وج فصلل الدال المهملة 4 


( السجود )غم اين فى اللغة الاضوع وفى الشرع وضع الهة او الانف على الارض 
وغيرها كذا فى جامع'الزموز فى فصل صفة الصلوة ه وعند الصوفية عيارة عن سدق اثار 
البشرنة ومحقها باستمرار ظهور الذات المقدسة كذا فى الانسان الكامل ٠‏ وسحود قلت 
در اصطلاح صوفيه عبارت است از فنا فى الله نزد شهود عند اؤرا محثتىكةه استعمال 
جوارح باز ندارد اورا ازان حالت بلك از استعمال جوارح خبر ندارد كذانى لطائف 
اللغات . ومحى” فى.افظ الصلوة ه 


مسح ا ا ود ( أما در اصطلاح علماء ء يس ناح جيم موضع 
سجود را كونئد هن جاكه باشد وير بم مكان معين خا صكه براى اداى از وقفب 


1 000 سا لكان مور يل" ا زا كويد زوفل أدنانه يل ومرجل 35[ 
فى كدف اللغات 


( السجادة 0 عنى ناي عار ولشيان سجده در همان عق التاضي د وريد 


اهل اللوك هو من يستقيم على الشسريعة والطريقة والقيقة ومن لم يكن كذلك لا يسمي 


سحادة الا رمما وحازا وهو معرب سه حاده والمقصوذ هنها ثاث طرق الشريعة والطرشة 
والحقيقة كذا فى مع الساوك فى مان مَعّى السلوك ٠‏ 


( السدة) الضم والدال المهملة المشددة عند الاط.-اء لزوجة وغاظ ,نيت فى المجارى 


[1] اى من نوعها الظاهى وهو ان يوخذ المنى كله اما مع اللفظ كلاق بعضه او وخداه وهفا 


م هو الثالث اعنى ان يؤخدذ المعنى كله وحده واما.القسم الاول فتوعان نوع نسمى نسخا واعالا 


ونواع سندى افارة ؤمسخا والقسم الئاق يسمى ايضا اغازة ومسخا ومن زام الاطلاع عل التغضيل 
قليرجع الى موضعة ١‏ (اللصححه ) 








السطوالمتشابهة ء السطو المكافية ٠‏ !اسمطح المطوق ٠‏ المسطح ء ااتسامح 5.ه 


) السطوح المنشاممة )ني الى زواباها متساوية واضلاعها الحبطة بالزواا المتساوية 
مناه . 
) السطوح المتكافية الاضلاع ( التى اضلاعها متناسيه على التقديم والاخير ا 


شع فىكل 27 مقدم ومال كم اذا كان شكلان نسسمة ضلع من احدها الى ضلع ار الآ خة 
اكشية صلم آخر ءن الآآخر إلى ضلع اخرا من.الاؤل كذا.قى تحرير اقليدس وحواشية 


. فى صدر المقالة السادسة ]١[٠‏ 


7 السطح ارم ند وك ون تت فى فمبل الفاق من نانم الحاء الموتدلة + 


) المسطح ( بفتح الطاء المشددة عند الحاسين والمهندسين يطلق على شكل حيط به خط 
واحد او ا كر 5م حى “ قى فصل اللام هن باب الشدين المعحمة . وعلى شكل مساح قا 

الزوابا حيط ياحدى زواناه خطان مختلفان م قّ حاش.ه رير اقليدس وهدا هو الاستطبل 
فعلى هذا يكون مائنا للمربع » وفى تلك الحاشية ايضا وغّال المسطح هو الذى بحصل من 
ضرب احد الّطين الحيطين باحدى الزوايا الفائمة فى الآاخر انتهى فعلى هذا ,كون المسطح 
احم ٠ن‏ المريع 0 وفى نحربر اقايدس العدد المى_واح هو الجتمع من طبرن ' عبدده::فى عبدد 
وحيط 9 فدد نل هم كلا ها مآس_اويين كانا أو حختلفين د والعدد المرردع هو الجتمع 4ن 
صرب عدد فى له و خط انه عددان مكس_أويان اشهى 5 وق تلك الحاشبة فالعدد المرببع 
اخص هن العدد المسطح » والمفهوم هن شرح خلاصة الحساب انهما متنانان حيث قال 


المسطح نهو خاصل ضترب عدد فى عدد آخر اى لا فى نفسه كالعشرن الخاصل من ضرب 
' الاربعة فى المسة فان حاصل ضرب العدد فى نفشه سحى مر بعا وقد صرح فىتلك الخاشية 


بذلك اضا حدث قال موا كل عدد 3< دن ضرت عددن #*:لفين اددها ىالا" حر 


صبطلضا. 


2 التساح ) اليم فى عرف القلماء مال |الفظ فى غير حققثة بألا لمان عالاقة مقوة 
ولا نصب قرينة دالة عليه اعتادا على ظهور الفهم فى ذلك اللقام كذ 2 الى ناته 
التلوح فى الخطة ٠‏ ( وفى اصطلاحات اليد الحرجاق هو ان لايم الغرض من الكلام 
ومحتاج فى فهمه الى تقدير لفظ اخر ء [؟] 

:]١[ 7‏ يعق ان قؤله السطوح المتشانمة الى قوله وتال مأ<وذ هن التحرسر وما بِعَده من حواشيه 
ع يظهر عند الاراجعة ( لمصححه ( 

1؟] اعم ان المساعة من البياحة كان المتكام يعطى علما للبسامع فيستهمل الكلام. فى غير معناه 
الظطاهص اعتمادا ,على فهمه المقدود فالمسامحة استعمال اللفظ فىغير معناه الظاهر لظهور المقصود واظهور 
ان معناه الظاهر ليس ,مقصود ( لمم ححه ) : 

( ثالث ) «كشان » (0 











الذى شل الانقسسام طولا وعرضا لا ةا ونمانته الخط والخط عرض شيل الانقسسام 
فى جهة واحدة اى طولا فط ومابته النقطة وااقطة عرض لا شل الانقسام اسلا اتى ' 
لا طولا ولا عضا ولا عمةا ( والسطح الى اسيطا انضنا وهو عند هم قسم دن ااقداد 
الذى هو الكم المتصل م بجى" فى «وضعه ٠‏ وهو قسمان ٠‏ اما «غرد وهو ما يعبر عنه باهم 
واح د كثلئة وكذر حمية,. وامااهي كب وهو يما عر عنه :باسمن وييدمى ذأ الاسمين اكثلنة 
وجذر خمسة مموعين ٠‏ وانضاء اما مستو :وهو ما يكون الاطوط المسدقيمة المفرّوضة عليه 
متحاذية اى متقابلة بان لا يكون بعضدها ارفع وبعضها اخفض فخرج سطح الكرة لعدم 
كون الخطوط المفروضة عليه مستقيمة وسطح الاسطوانة والخروط ال مستديرين لعدم كون 
الخطوط المفروضة عليه هت<اذية ٠‏ او شال هو ما بماسه جميع الخطوط المستقيمة الرجة 
عليه فى اى جهة تخر ج ء فقيد المسقيمة خر ج سطح الكرة وشيد اى جهة رج ساح 
الاسطوانة واخروط المستديرين فانه وان ماسته جمدع الخطوط المستقة المخرحة عليه الكن 
لا ىقاى جهة دل فى عضها 3 واما عبر مسكو ودو خلافه فان كان نحيث اذا فطع إسعاح 
مستو حدئت فيه اى فى ذلك الساح المقطوع ذائرة اما فى جمبيع الهات كسطح الكرة 
او فى عضها كسطح الخروط والاسطوانة المستديرين فهو مستدير ء وقد يخص الماح 
المستدير بالاول اى با اذا قطع بسطح مسبتو حدثت فيه الدائرة فى ججميع الجهسات فكون 
المستدير بهذا المعنى مرادفا للسماح الكروئى . وقد يطلق على ساح الاسطوانة البستديرة 
وعلى سطع احدى نهايتيه نقطة والاخرى محيظ دائرة تكون بحيث نتساوى الأفاوظ . 
الخرجة هن تلك النقطة الى ذلك الميط وهو السماح الخروطى ٠‏ وان لم يكن السطح ااغير 
المستوى بحيث اذا قطع سطح مستو حدثت فيه دائرة فى جميع الحهات او فى بعضها إسمى 
منحنيا وحديا هكذا ستفاد من شرح خلاصة المساب ٠‏ قال عبد اللى البرجندى فىحاشية 
الغمنى السطح المستدير يطلق على معنيين . | حدها عام شامل لسطح الاسطوانة واروط 
والبيضى وغيرها وهو الذى اذااقطع إسطح مسو فى بعض الجهات محدث دائرة ء ونائمءا 
خاص وهو الذى اذا قطع سطح مس:و فى اى -جهة كانت تحدث دائرة وقد يطلق ااسعاح 
المستدير على نعضة اشئ : ثم ان كلا من المستوى والمس_تدير اما متواز او غير متواز 
وبجى” فى لفظ التوازى فى فصل الياء التحتائية هن باب الواو. والسطح الدب والسطخ 
اقفر هن ااغلك نحى" فى فصل الكاف من ناب القاء .20 

) السطايح التنينى .) هو قطعة من ساح الكرة رط ا نصفا حبطى دائر تين عظيمتين 
المفروصْتين على سطح تلك الكرة ٠‏ الجسم الذى حيط به هذا الساطح ونصدفا سواحى 
الدائرتين المذ كورتين يسمى ضلع الكرة هكذا ذكر عبد ااعلى البررجندى فى شرح 
الدذ كرة فى الفصل الاول دن الماب الرابع 5 








السحة * السسح د المشعرح # السطح ْ ا 


يدفع الى ناجر مالا قرضا ليدفعه الى صديقّه فى بلده واتما يدفعه على سبيل القرض لا على 
طريق الوديعة لان ذلك التاجر لا بدفع عين ذلك المال بل انا ,ؤديه مثله فلا يكون وديعة 
وائما شّرضه لستفيد المقرض سقوط خطر الطريق ٠ه‏ وبعمارة اخرى فى ان شّرض اأسانا 
ليقضيه المستةرض فى بلد بريده المقرض لس-تفيد به سةوط خطر الطريق وهو ف معنى 
الخوالة وهذا 50 انه نوع نفع استؤاد ه المقرض وقد نممهى رس_ول الله صلى الله عليه 
ون عن قرض جر نفعا هكِذا فى الهداية والكفاءة 5 

2 المهملة :22 


ش هى ااهداء المدماة بالهدولى 0 غير واضعدة ولا موحدودة إلا 6 لا 0 # 1 


( التسييح ) :نزيه الحق عن نقائص الامكان وامارات الحدوث وعن عيوب الذات 
وااصفات وكذلك القديس كذا فى الجر اننا مما 


) انسح ( اسم فاغل أسد آل انسراح عءنى برهله شدن وببرون مي از حامه 
ودر ادطلاح اهل عروض اسم حرست از ور مشترله در ميان عرب ويم وادلل 
ان بحر مستفءان مفعولات لهم نا است <هار بار [؟]واين حر در نقصان اركان محدى 
مب رسدكه هر وزن دو ركن است همح<ون من يشترى الاذ نمحان كه بر وزن مستفعلن 
مفعولات است در اشعار عرب آنرا مصراع مام مبدارئد وابن نقصان واختصار را 
نه يرون امدن از جامه تشبيه كرده اند وان بحر را «فسرح كفته اندواين بحر مثمن 
ومسدس ص دو مستعمل امت كذ فى ع وض سينى + ( ونبز در عمروض دق هذ قور 
إببت 5 أن حر را اذان حهت «تسرح كو تدك اسراح در لغثُ أساى ورواق است 
وذدون دز اركان ان محر سهما مقسادم اند بر ويد بإسيان تر كفته ى شود ) وتحقيق 
زحافهاى اين بحر از كتب عرنيه وفارسيةُ عروض معلوم بابد كرد + 


(ر السطيح ) بالفتم وسكون الطاء المهءلة يممتى يام وبالاى هن جيز 5 فى الصراح "وعند 
لعض المتكلمين هو الجواهص الفردة المتضمة فى جهتن فقط اى فى الطول والعرض وقد 
لس_عى سطحا <وهرنا ٠‏ وَعَنَدَ الرمكماء هو العرض المنقسم فى جهثين فقط (اى العرضّ 
5] فى المصباح الهماء بالمد دقاق التراب 9 221 الذى يرى فى ضوء الشمس ( لمصححه ) 
(؟] اعم ان اضل هذا البحر انما كان مستفان «فعولاث اربع ميات فى العروض الفارمى. واما 


فى العرنى امستفءلن مفءولات مستفء أن مس تبن وال شدخ تجقيق هذا المقال فارجع الى عمروض الوحيد 
التبريزى وكتاب التسير ( لمصحجه ) 











فهما تحت نصف نهار واحد فيتوجه ال اصلى على الاول الى 'نقطة الحنوب وعلى ا'ثانى الى 
نقطة الثمال فنقطا الثهمال والنوب ها سمت القلة ولس ههنا لالد قوس سمت القالة ٠»‏ 
وانكان الملد شرقبا عنها اؤأ ع سا فقط أو واقما عما بين الشترق والثعال او الشرق 
والنوب تفرض هناك دائرة عظيمة تمن بستى رأس اهل البلد ومكة وتقاطع الافق على 
نقطتين غير نقطتى الثمال والنوب فتنحصر قوس من الافق بين احدهما وين احدئ 
نقطاتى الشهال والنوب .فتلك القوس هى سمت القبلة لابلد لان المملى يجب ان خرف عن 
نقطبة :الوب او الثمال -مقبدار تلك اقوس للكون ..واجها .للةلة هكذا ذ كر السيد 
الشسريف فى شرح الملخص ٠‏ قال عرد العلى البرجندى فى حاشية اليغ.نى هكذا وقع 
في كتبٍ الهيئة من غير تعيين ان هذه القوس من اى ربع من ارباع الافق تؤخذء 
والتتحقيق ان مكة ان كانت غرسة عن ادلب وكان طولها اقل من طوله فان وقعت نقطة 
تقاطع الدائرة السمتية فى الرربع ااغربى النوبى كانت قوس المت هن ذلك الربع «بتدأة 
من نقطة الوب .وان وقعت ف ااغربى الثهالى كانت قوس السمت منه «بتدأة. من نقطة 
الثهاله وآن كان طول مكة ١‏ كر من طوله كانت شَطة التقاطع السمتية في الجانب الشمرق 
ومدا السمث على قاس ما صن + وآن كان طول مكة مثل ظول اليك ل يكن :اليك منت 
قله مذا المعنى» وقال فى شرح بيست باب خط سمت قبله فصل مشترك است ميان سطاح افق 
حسىودارة عظيمه كه لسمث ام م ورأس بلد ممرواين كدر وسمت قله نقّطة تقاطع 
ابن دائره است با افق بلد أن تقاطعكه در جهت مك نود وانحراف سحت قبله قوسىاست 
از دائرء افق ما ين خط سمت قبله وخط نضف الهار بشرطيك از ربع زناده نبود.ء 
وخط ندف النهار فصل مشترك است مبان ساح افق حسى ودائرة نصف امار ٠‏ 
- فصل اليم ]د 


8 الشحج ) فتح السين والاء المهملة فى اللغة خراشيدن وبودست از كردن ٠‏ وتشال 
حقيقة عند الاطباء على تفرق اتصال مندسط فى ساح عضو زال معه شى”' من ظاهى ذلك 
السطح عن موضعه ٠‏ و#ازا على ماكان من هذا التفرق فى الشطح الباطن من الامعاء ثم 
اثتهر هذا الجساز عندهم حتى اذا اطلق لفظ السحج بادر منه هذا المتى الى الفهم كذا 
فى بحر الجواهى وقد سدق فى اءظ ادش ايضا فى فصل الشين من ناب الاء المعحهتين ٠‏ 


) السفايج )جع سةة جه فعرب سوه وسهده [1] ععنى 2 المحكم وسهى هذا القرض 
به لاحكام أ عمس ه * وف المغرب |اسفتحة دم السين وفتح الثاء واحدة الالح ودورتما ان 


1١[‏ ]اشارةالى ان فى سين سفتجة اتلافا قل بشم السين وقيل بفتحها اذ هى اما معرب مفته بالضم 
واما معرت سفته بالفتيم واما التاء فؤتوحة فهما ( اصححه ) 











سمت الراس . سمث المطالع ه. سمت القيلة وا 


ال الت يت حال وان كانت فى جنو ما فالسمت <اولى وان كان الارنضاع. او 
الانخطاط شرقيا فالسمت شرق وانكان غنيا فهو غرنى انتهى ٠‏ بدانكة اسعار لافكه 
بران دوار: نمت رسم كنند بعنى دوار ارتفاع آثرا اسطر لاب مسمت خوالند » 

١‏ اث لاس عمد جضن الع تله :ف" الذللك ”ميق "الب اط افارج ين فرك 
العالم على استقامة قائة الشخص وغابله سمت القدم وسات الرجل بكسر الراء المهحلة , 
عدم انه اذا قام شخص على طرف قطر دن اقطار الارض واخرج ذلك اأقطر على 
اس'قامة قامته هن الطرفين الى سداح الفلك الاعلى حدثت فيه نقعتان فالتى «نهما اقرب 
سين تساي مسن« الراعن: لالبلةاقزت الى اسه والأخرئ تمت" القدم 
لات الركل ءا وانا ماءقيل ان سمرت الراة وما محاذئ وأل“ذراف الشخص ففنه ان 
المقدود وانكان ظاهنا لكن برد على ظاهره ان سمت القدم ايضا على محاذاة ر أسه وي 
ذكر عبد العلى البرج.دى 0 ١‏ 
( سمت المطالع ) عندهم قوس دن الافق بين فلك البروج اى نقطة الطالع وبين 
دائرة الارتفاع فان الافق وفلاك البروج بتقاطعان على نقطتين تمى احديهما وهى التى 
فى جهة الشترق بالطالع والاخرى وى التى فى جهة الغرب بالغارب ٠‏ وها قد تكونان 
لنهما نقطنى المشرق والمغرب 5 اذاكان الاءتدالان على الافق وقد تكونان غيرها فذائرة 
الارتضاع اذا قطعت الافق على غير نعَطتى الطالع والغارب فهناك قوس هن الافق بين 


الطالع ورين نقطة تقاطع دائرة الارتفاع مع الافق وثلاك القوس بشنرط كونما من الاثق 


ااشرق لندحى قوس ان الطالع اذ لوكانت هن الافق اغربى فلا تسحى سمت 
الطالع فالأتصود بالافق فى النَعَر يف هو الافق الشرق ٠‏ ثم مت الطالع عد سعت 
الارتفاع اذ كور سَاهًا اذا كان الطالع احد الاعتدالين ٠‏ واعلم ان دوائر الارتضاع غير 
متناهية ولايعم ان المقصود ههنا اى دائرة ونا والاشيه ان تراد منها دائرة ارتفاع عراي 
إستتخر ج الطالع منه وان دائرة الارتفاع اذا مرت بالجزء الطالع لا كوخ 4 تيت يكنا 
اذا انطقت دائرة البروج عدلى الافق فى عرض يساوى مام الميل الكلى. فانه لا يكون 
حنئذ سمت طالع هذا خلاة ما ذكر عبد الالى البرجندى فى حائمية المغمنى ه 

) سمت القملة ) عندهم نقطة هن الافق اذا واجهها الانسان كان هواجها لاقللة ه واما 
قوس سمت القبلة. للدلد وقد نسمى سّوس امراف سمت القيلة ايضا وبانحراف سمت القالة 
١١‏ وا لطاق سست القبلة عق هذه القوس انضا علق ها ذ كين اقامى. ارول فقون 
من دائرة الافق فما بين دائرة نصف اانهار والدائرة المارة سمت رؤس اهل اللد ورؤس 
اهل مكة » قتقول اليلد بالقياس الى .مكة شبرفها الله:انكان مهايا فقط اى جنوبا. فقط 





١6‏ الكيت 


الافق وبكوكب ما تقظع الافق بنقطتين على زوايا قوائم وها غير ثابتتين بل منتقاتان على 
دائرة الافق بحسب انتقال الكوكب هن موضع الى موضع فى الازنفاع والانخطاط وتسمى 
كل واحدة من نقطنتى النقاطع نقطة السمت والنقطة السمتية والاظ الواصل بين هائين 
القطتين سمى خط السمت وكسب انتقل ااتقاطعين يناقل ايضا قطا الدائرة السمتية على 
الافق ٠‏ والفوس الواقعة من دائرة الافق بين احدى قّطتى التقاطع اى. بين احدى نقطى 
البنمية وين احدي قطي المسرق او المقزت سين فون اديت ءاللنا لس ا 
المثنرق والمغرب وتمام السمت هى القوس الواقعة من الافق بين احدى نقطنى السمت 
وبين احدى نتطتى الوب وااشمال فابتداء ااسمت هن دائرة اول السموت .ولذا سميت 
مما فان دائرة الارتفاع اذا انطيقت عابها كانت دائرة الارتفاع بحيث ليس لها قوس سمت 
لان نقطنى التقاطع قد انطقتا على نقطتى المشرق والمغرب فلا صر من الافق قوس بين 
احدمهما وبين احدى نقطنى المشرق والمغرب واذاً فارقتها دائرة الارتفاع ابتداء اللسحتث 
وتنزايد الى ان تنطيق دائرة الارتفاع نصف الهار وحينئذ تصير قوس السمت ربعا هن 
الدور ولا يكون هناك مام سمت هذا » وقال عبد العلى البرجندى الظاهى ان نقطة السمت 
هى نقطة التقاطع التى مى اقرب الى الكوكب فتكون قوس المت هى الواقعة بين تلك 


النقطة ومشرق الاعتدال ومغربه اهما يكون اقرب ٠‏ والقوس الواقعة فى الربع المة-ابل 


بين التقاطع الا خر ومغرب الاعتدال او مثمرته وانكانت مساوية لقوس السمت لكن 
لا تسحى قوس اسّمت "ا لا نى على من يزاول الاعمال الحسانة انتهى ٠‏ وبالنظر الى 
هذا قال عبد العلى القوشجى فى رسالة فارسسية داه ارتفاع عظيمه أن بودكه بدو قطب 
افق ومنقطة مفروضه از فلك البروج كذرد وقومى از افقكه مان اين دائره ودائرة 
اول السموت كدزد ان حاسياقرب-أن.را #وس سمت إن مله «مروضة كويد وسسمت 
ازتفاع ان نقطه نيز كوبند كر آن نقطه فوق الارض باشد واكر تحت الارض نود 
سحت الحطاط أن نقطه كويند انتهى . بس قوس سمت ا اسات از سمت ارتفاع 
وسمت الحطاط هذا الذى ذكر هو المشهورء وذهيت طائفة الى عكس هذا فقالوا ووس 
الشنمت قوس من الافق بين نقّطة'السلمت ونقّطة الثمال والحنوب بشرط ان لا يكون 
أ"كثن من الريع وكام لتك كومن- منهاأيق: نقظة الست ونقطلة 'اكشرق والدرت «شريد 
ان تكون اقل من الربغ فعلى هذا ..داً السمت 2سا الثهال والزوب وتكون دارة 
نسقكفة بهار هن اذائزة اول السمورة أ ومكون اول الممبؤت منهادا سائرة المشرق لفرت 
كذا ذكز عند الغلى البرخندى فى حاشية اطغ.نى ٠‏ وقال فى شر ح التذكرة اعلم ا عرض 
تسعين مسائى من هذه الاحكام اعدم تغين نط الميرق والمغزب ول#طنى الثمالوال:وب 
متاك . واعلم انضا ان النقظة المطلوت ارشضاعها او اك#طاطها ان كانت فى ثيان اول 








الناك السبرى ٠:‏ الكيز .السميت 4و 


ف بحر الواهى والافسرالى . 


(امبلت الشرع-.) عند الاطباء امم لودم دمائى عن باغ وصغراء فهسو علة 
سرسافية مركنة ءنْ السرسنام اانارد والطار ه وعلامته صركة من علاءتى السرسامين , 
وقد يغاب الباغغ غاب علاماته ويسمى سبانا مريا » وقد تغاب الصفراء فتغلب علاماتما 
وندمئى سمرا سنانيا ه. وعلاجه صيكب هن علاحى السرسسامين » وقد يسهيه النعض 
بالشخوص ولس كذلك بل الشخوص نوع هن امود كذا قال الشيخ هكذا فى بحر 
الخواهص والموجزن » 

) الكت ( بالفتح 00 الكاف عند القراء' هو قطع الصوت زمنا دون زهن هن 
غير تنفس وال<تافت الفاظ الاكة فى التادية عنه مما ذل على طوله وقصره فءن حمزة رحمة 
١‏ ف السك عل الاك فلى الي : دكن ديرة. ؤثال الأشاى كه قصرح +وعن 
الكاق سكتة غتاسة هن غير اشباع » وقال ابن غليون وثفة يسيرة ٠‏ وقال مكى وثفة 
خفيفَة ٠‏ وقال ان شر بح دقيقة ه وعن قتيبة من غير قطع نفس » وعن الدانى سكتة لطيفة. 
وعن اللءفر قطع الدوت زمانا قابلا اتصر ٠ن‏ زهن اخراج النفس لانه ان طال صار 
قفا ه وفىع.ارات اخر قال ابن الذرى والصحيح انه مقيد بالماع والقل ولا جوز . 
الافيا حت الرواءة به معنى” مقدود بذاته . وقل جوز فى رؤس الآى مطاةا حالة 
ارفل لنسد انان كذا ف الاثمان . وقد رطلق عل الوقن وغبى” فى فصق الفاء من باب 
الواو مع بان الفرق ينه وبين ااقطع والوقف ٠ه‏ وااسكتة بالفتيح عند الاطباء عى تعطل 
الاعضاء عن الس والمركة الا ال:فس لسدة كاملة فى بطون الدماغ ااثلثة ومحارى رؤحه 
وهذا المرض قد يدحى با.م عرض بآزمه وهو ااسكوت "م إسحمى الصرع باسم عرض 
بازمه وهو السقوط ٠ه‏ ؤاافرق بين المت والمسكوت إسمر جدا ولذا <رم الدفن الى تيةن 
الخال وطهور اموت هكذا فى راواه والافسراق . 
) سمت ( بالفايح وسكورن اليم فى اللغة ععنى راه وروش نيك وراه راست بافكن وعند 
اهل الهيئة قوس هن الافق محصورة بين الدائرة السوتية اى دائرة الارتفاع المسماة بدائرة 
السعت ايضاه وبين دائرة السموت السماة ايضا دائرة المشرق والمغرب وهى ذارة 
عظيمة مر شَطى الافق وقطى نصف اهار ه وقطا اول السموت عَطنا الشمال والْاوب 
وى نقطع نصف الهار على لقاتى بست الرأس والقدم .على زوايا قوائم ٠‏ وقطبا نف 
النهار تطْتا المشمرق والمغرب ه وقطبا الافق نقتا سمت الرأس والقدم فدائرنا الافق 
ونصف الهار تمران بقطى اول السموت ٠‏ ودائرة الارتفاع وه العظيءة المارة بعلي 





14 الاسهاب ٠‏ السبات 


واقطع عنقه واسقنى من دمه فاخبر الحداج بذلك فاحضر القعثرى وهدده فقال القبعزى 
اردت بذلك الخصرم فةال له اداج لاحمانك الى آخر القصة فانظر الى ذكاوة القبعزى 
فقد سخر الحجاج ذا الاسلوب حتى تجاوز عن جريته واحدن اليه وائعم عليه هكذا 
فى المطول وحاشية الى فى آخر الباب الثانى . ) ولفظ الاسلوب بضم الهمزة وسكون 
السين يمننى روش .وراه و وجه التسدية ظاهى ]١[‏ ( و فى اصطلاحات ال رجانى اساوب 
الحكم هو عبارة عن ذكر الاهم تعر يضا للمتكلم على تركه الاهم كا قال الفضمر عليه السلام 
حين سل عليه .ومى عليه السلام انكارا لسلامه لان السلام لم يكن ٠.هودا‏ فىتلك الارض 
شَوْلهُ انى بارضك السلام فقال موسى عليه السلام فى جواءه انا مومى كانه قال اجبت عن 
اللائق بك وهو ان تستفهم عنى لاعن سلا بارضى فقول موسى هو اسالوب اكيم 
اتهى + ) (وف المطول وياتى السائل يغير ما يتطلب بتنزيل سوؤاله مغزلة غيره يها على 
ان ذلك الغبر هو الاولى بحال ذلك السسائل او المهم له كةوله تعالى يسئلونك عن الاهلة 
قل هى مواقت للنداس واطج فقد سألوا عن السيب فاختلاف القمر فى زيادة النور 
ونقصانه حيث قالوا ما بال الهلال يبدو تقيقا «ثل الخيط ثم يمزايد قليلا قليلا <تى #لى' 
ويستوى ثم لا بزال ينقص حتى يعود كا بدأ ولابكون على حالة واحدة فاجيبوا ببيان 
القرض [؟] من هذا الاختلاف وهو ان الاهلة يحسب ذلك الاختلاف معالم بوقت مها 
الاس امورهم من المزارع والمتاجر و آجال الديون والصوم وغير ذلك ومعالم للحج يعرف 


ها وقته وذلك للتنيه على ان الاولى ال السائلين انسئلوا عن الغرض لاعن السيب فانهم ١‏ 


ليسوا تمن يطلعون نسهولة على ما هو من دقائق عل الهرئه وايضا لا يتعاق لهم به عض 
وايضا لم عط الانسان عقلا نحديث يدرك به ما بريد من حقائق الاشياء و ماهيانما ولهدا 
لم يجب فى الشسريعة البخث عن <قائقها اننهى «) 


7 الاسبات ) بالهاء عند اهل المعانى اعم هن الاطناب وهو التطويل لفائدة اولا لفائدة . 


وشيل هو الاطناب وى ف فصل الباء الموحدة دن باب الطاء المهملة 0 

يز فصل التاء المثناة الفوقانية :- 
( السبات ) يااضم وفتح الموحدة النوم واصله الراحة قال الله تعالى وجءلنا نومكم سباناء 
وعند الاطباء نوم طويل غرق شل ٠‏ والمقصود بالطويل ان يكون زائد المقدار على النوم 
الطبيى وبااغرق ان لا يكون خاوطا بالقلمل والحركة كنوم الصحاح فانه لا مخلو عن ادنى 


) وفىاغتار الاسلوب الفن (لمصححه‎ ]١[ 

[؟] لايق محال المؤلف والعلامة ان المناسب ان بقولا بان الحكمة لان افءال الله تعالى ٠نزهة‏ 
عن الغرض عند الاشاعرة وانا-اوقعهما فيه تقرتر اهل الاءتزال كالسكاكى والز#رى ومن إلفجب 
ان الزخشسرى قال فاجيبوا بريان الحكمة (لمصححه) 








ا 1 
لم1 ا عي 84 ِ -« 
ل ا او شاك 3 


؛: ساب المزيد وستلب القديم » اسلوب اكيم /ذ 


انوت الى للثى* يستازم ثروت المثدتله لايستثى! اقل منها الاض السلءى: وايضًاالمفهوم 
هن كلام الشخ وغيره ان الامحاب مطلقا شنذخى وجود الموضو ع واه لافرق بان ما سموه 
سااية المحمول واللمءدولة فالموخبة مطلقا تقتضىوجود الموضوع لاج معنى الرائطة لا لاقتضاء 
التهول ذلك : والجق ان السالة:الحمول على ما اعتيره الأخرون قضة ذهنة لان اتصاف 
للوضوع يتتلب الحمولعنه انما هو فىالذهن فتقتضى وجود الموضوع فىالذهن لا فى الخارج 
فكون ينها وبين السالة الارحية تلازم » وبرد عايه ان نفس السلب وان كان امنأ اعثتارينا 
ذهنيا لكن #وز ان بكون الاتصاف به فى الخارج لما تقرَر ان الاتضاى ارح لايستدعن 
وجود الضفة فى الخارج بل انما ,شتغى وجود الموصوف فيه م فى الاتصاف بالعمى ٠‏ ويمكن 
ان مخاب بان الاوجنة السالة المحمول تصدق عند عدم موضوعها فى الخارح مالقا .م فى 
قولك العمى لبس عوجود وقد تدر ان الاابٍ مطلقا يستدعئى وجود الموضوع فلا بد 
ان تكون هذه القضية ذهنية لوجود الموضوع فى الذهن فكذا سائر الموجباث السالة 
الخدول لعدم الفرق ٠‏ ولا 2نى ان للمناقشة فيه مالا وقد بيت ههنااحائتركناها خذرا 
من الاطئاب فان شت فارجع الى كتب الماطق ٠‏ 


ات ررم وسلب القديم ) القديم يذكر فى لفظ الساوك فى فصل الكاف من باب 
السين المهدلة» 


) اسلوب المكيم 0 اهل المعانى هو تثاقى المخاطب لغبر ما ترقت محمل كلامه على 
خلاف مراده 0 له على انه هو الاولى بالقصضد وهو من خ<لاف مقتضى الظاهى كقول 
القبعثرى الححاج حسين قال المتحاج له مخوفا اياه لا نانك على الادهم يدنى به القيد مثل 
الأعين تحمل على الادهم والاشهب ( فارز القيعزى وعد الححاج فى معرض الوعد وتاقياج 

. بغير مايترقب بان حمل لفل الادهم الذى فى كلام الححاج .على الفرس الادهم اى الذئغاب 
سواده <تى ذهب اللياض الذى فيه وخم ابه الاشهب اى الذى غلب بياضه <تى ذهب م 
فيه من السواد قرينة على تعبين صراد القبعثري ودفءالمراد الححاج فان ماد الححاج اما 
هو القيد فنيه على ان الحمل على اافرس الادهم هو الاولى بان شّصهه الامير اى من كان 
تو وا تان و نيطة اند مساق شد نان طن .الال لان سهد بآن قله 
ويغذب بالنكال ه قال الح<اج له ثانيا اردت به الحسديد ال القبعثرتى الخذيد خير من 
الايد فحمل ال+ديد ايضًا على خلاف مراد المحاج اى الحلد الماغى فى الاموره واص ل القصة 
ان العنرى الشاعى كان جالسا فى بستان مع خملة الادباء وكان الزمان زمان الحصرم [1] 
شري ذكر الححاج فى ذلك الحلس فقال القرعثرى آمريضا على الحا اللهم سود وجهه 

]١[‏ الحصرم اول العنب ما دام حامضا م فى اللصباح (اصححه) 








م 


١ "55‏ لساب 


والسالة شئ واخد وهو تله فى وجود او وهم إبحكم عله نحش مثله وان الساله 
السيطة انما تكون اعم من الموحئة المعدولة ال#مؤل اذا كان موضوعها غ_ير نابت واخاذ 
من حيث هو غير 'ثابت لاستحالة اثبات عدم محمول السالبة لموضوعها من حيث هو غير 
ثابت اوملاف الأوقفت اثبات الثى' للثى” على ونه فى فسه ٠‏ واما ان ل بواخذ هن 
حدث هو غير ثابت بل اخذ من حيث ان له شونا ها فى الذهن ف.مكن اثرات عدم محمول 
السالبة لموضوعها من حيث له ثروت ونتلا زمان حينئذ لكن نحن لالأخذ «وضوع 
السالية من حدث هؤ غير ثابت بل هن حيث هو “نابت اى ٠2٠ل‏ فى جود او وهم على 
ما هو امصطلح والمتعارف وعلى هذا ثثلا زمان فى جميع القضايا اثهى ما فى شرح اشراق 
الحكمة . ثم اعم ان متأخرى المنطقيين اءتبروا قضبة سالة. امول وحكموا بان دوجبما 
مساويةللسالية السيظة فكما ان السالبة لا تقتضى وجود الموضوع فكذلك الموجبة الحمول. 
وفرقوا ينبها بان فى اأسالئة امول زيادة اعتبار اذ فى السسالة نتصوز الطرؤن والنسة 
بنهما وترفع نلك النسدة و فى اابداابة امول نتصور الطرفين والنسسة ‏ وترفها ثم نعود 
وحمل ذلك ااسات غين الموضوع فانه اذا لم يضدق اياب امول على الموضو ع إصدق 
سليه عليه فتكزر اعتدار السلب فيها لاف السسالءة فان فيا اربعة: امور تصور الموضوع 
وتصضور الى.ول: واتصوور النسة الامحاسة:وسابها وفى الشالة الخمول حسة اشناء وهى تاك 
الاءور الاربعة مع حمل السلب على اللموضوع وهكذا الال فى الدمالة الموضوع فانه قد 
حمل فيا سلب العئوان على الموضوع . و هن ههنا تسمعهم يولون معنى التالبة الحمول 
ان الموضوع شى” سلب عنه الحمول وهعى السشالبة الطرفين ان شيدًا سلب عنه الموضوع 
هو شى” سلب عنه امول ومعى اسالبة ان الموضوع سلب عنه امول فالسالة وساللة 
الحمول تشتركان فى ان السلب خارج عن الحمول فيهما حميعا وأا الفرق ينما بز بادة 


يدا ب سر 1 2 00 
الل ا 


0 


اعتبار م عنفغت فلذا لا سد عدان ودود الأوضوع » واما الفرق بان السالله وسالهالطرف 3 


سواء كانت سنالية الموضواع او شالبة الحمول او سحالة الطرفين وبين المعدولة الموضوع 
ومعدولة الحمول ومعدولة الطرفين فخروج الساب وعدم خروجه هذا ما قالواء وفيه 
نظن لان قولهم نعود وحمل ذلك السلب على الموضوع شتذى اناكوان:الطلت وزغل 
المحمول وهو نناقض قولهم ان الستات خارج عن المحمول فينما معا .. وكذا الخال فوسالية 
الموضوع الاان يتكلف ويقيد المؤضؤع والاول بالاولين اللذين ورد غلمءا الاب وعلى 
هذا بدخل اقسام ساللة الطرف فىن:الحهلة فلاند من تخضيص قولهم ان الموج 3 الحصلة 
تقتضى وجود الموضوع باعدا شالبة الاول او تخصيص نقسم المغدولة واغدلة ما بق على 
موضوعه وع#ؤله الاولين بان لم يرجع فى موضوعه من وضع الى وضع آخر ولاانى وله 
من حمل الى مل [خرجتى ترج اقسام سالبة الطرف :من القسدمين هعا . وايضا القدئة القائلة 





السلب وى" 


شى' لثى' اناب وانتفانه عنه سلب وقد يعبر عنهما بالوقوع واللاوقوع وبو قوع النسبة 
ولا وقوءها وقد براد مما اشَاع النسية وانتزاعها اى رفعها ه وبمازة اخرئ: الانجابٍ 
شاع النسية ااثبوتية وااسلب رفع الابجاب اتى الثبوت اذ لو اريد نه الابقاع لزم ان لا 
تحقق السلب الا بعد نحةق الاجاب فيجب ان نوقع النسية فى كل سااية وترفمها وهل هذا 
الا تناقض و>كن ان راد به الاشاع ويدفع الايراد بالفرق بين جزء الى" وجزء مفهومه 
فان اليصير ليس جزءا دن العمى والا م حقق الا بعد نحققه بل هو حزء من مفهومه 
فالاجاب جزء من مفهوم السلب وليسجزءا من الساب ء ثم اعلم ان هذا المعنى هو المعتبر 
فى التحاب القضية وسلها لا المعنىالاول والا لكانت كلقضية صادقة فالقضية الموجية مااشتولى 
على الالاب والسالية مااشتمل على السلب اثْتّال الدال على المدلول فى القضية الملفوظة 
واشمّال المثمروط على الشسرط فى القضية المعقولة كاثهال الكل على الإزء حتى لاررد ان الاشاع 
:0 فلك يكون جزء من المعلوم الذى هو القضية ‏ اعم انهم قالوا الموجبة تستدى وجود 
الموضوع دون السالبة يعنى ان صدق الموجية يستازم وجود الموضوع حال ثرو تّالمجمول 
له وااده معه فى ظرف ذلك ان ذهنا فذهنا وان خارحا فخارجا وان ساعة فساعة وان 
دائما فدائما لاف صدق السالية فانه لاي تلزم وجود الموضوع بل قد يصدق بانتفاله 
ضضرورة ان مالا ثروت له فى نفسه فذكيف ليت له غيره لكن نحقق مفهوم ااسسالية فى 
الذهن يستازم وجود موض_وعه فى الذهن حال الحكم فقط . قال شارح اشعراق الحكمة 
قولا لابد للاثبات من ان يكون على ثابت مخلاف الننى ه ليس معناه مايسبق الى الفهم 
وهو ان موذوع السالبة #وز ان يكرن معدوما فى الخارج دون موضوع الموجبة على 
ماظن وعلل به كون السالبة ام من الموجبة لان موذضوع الموجبة ايضا قد يكون معدوما 
فى الخارج كقولنا اتجماع الضدين محال ٠‏ ولا ان موضوع الموجبة يجب ان تمثل فى 
جارج او ذهن دون موضوع السالة لان موضوع السالبة لابد ان يكون كذلك بل 
معناه ان ااسلب يصح عن الموضوع الفيرالثابت اى اذا اخذ من حيث هو غير نابت 
على ٠ءنى‏ أن للعقل ان يعتبر هذا فى السلب مخلاف الاثبات فانه. وان صح على الموضوع 
الغير الثابت لكن لا يصح عليه من حيث هو غير ثابت بل من حيث ان له ثيوتا ما لان 
الانات إشغى دوت شىئ حتى شت له ثى” ولذا دح ان شال المعدوم ٠ن‏ حيث هو 
معدوم ليس يزيد ولا يمح ان ال بانه من حيث هو معدوم زيد بل هن حيث له ثبوت 
فى الذهن واغفلة الجمهور عن هذه الخيثية لد قتها وتموذها ظنان الع.وم اما هو ل+ؤاز 
06 موضوع السالبة معدو ما فى اسارج ذون الموجية ولا لصاح ذلك الا بان يول بم 
كن ٠‏ وشال مقصودهم منه ان السلب يصح عن المعدوم من حيث هو معندوم دون 
الاجاب فيستقيم ولايرد الاشكال فتمحض مما ذكرنا االمقصود بوجود الموضوع فالموجة 





355 السحاب ٠‏ الانحاب ٠‏ السكوب . السلب 


كاليمين باللّه او الطلاق والعتاق لوجوب الكفارة او لوجود ازاء فان اليوين شرعت للبر 
والبر لا يكون طريًا الى الكفارة او الجزاء ابدا ولكن لماكان يمحتمل انيفضى الى الحكم 
عند زوال المانع سمى سببا مجازا باعتبار مايؤل ولكن ايس هو مجاز خالص بل مجاز 
يشبه الحقيقة هذا ٠.‏ ثم اعم ان مارترتب عليه الحكم ان كان شيمًا لا بندرك العقل تأثيره ولا 
يكون بصنع المكلف كلوقت لاصباوة مخص باسم السب و انكان إصنعه فان كان الغرض 
هن وضعه ذلك الكم كالبيع للملك فهو علة ويطلق عليه ام اليب يجازا وان لم كن 
هو الغرضكالثسراء لملك المتعه.فان العقل: لا يدرك تأثير لفظ. اشتريت فى هذا الحكم وهو 
يصنع المكلف ولبسن الغزض من الثبراء .لك المتعة بل ملك الرقنة فهو" سيب .وان ادر 
العقبل تأثيره مخص بامم العلة فاحفظ هذه الاصطلاحات الحتافة <تى لا بشع لك خبط 
فىعبارات القوم هكذا يفاد .ءن نور الانوار شرح المنار والتوضبح والتلوخ » 


( السحاب ) بالفتخ يمنى اب ويطلق ايضا على قر-ة اقل ممما . نّالقنام والقتام قشور 
شيبة بالدخان منتشرة. فى سواد العين كذا فى حر الجواهى ٠‏ وفى اللوجز وااسحاب قرحة 


5 


, 1 
١ 


على سواد العين اذغر واشتد عدا ؤبراضا اتهى ٠‏ ويطلق انضا على الرسوب الطافى » 


وسهى عمامًا ايضا وقد سيق فى فصل الداء الموحدة من باب الراء المهملة ٠‏ 


( الانشخات ) هو عَندَ النحاة سبق فى “لفظ التابع فى فصل العين المهءلة من باب الناء 
ا الفوقاة . 


( السكوب ( باأفتح هو ان تغلى الادوية وتصب على العضو قليلا قليلا وي" فى لفظ 
التطول فى فصل اللام من باب النون . وفى حر الواهى السكوبات بالفتيح هى ااسيالات 
التى تصب على الاعضاء قليلا قليلا عنةريب قال ابو الفرح الفرق باه وبين النطول ان 
التطول يستعمل فى ااشى” الغليظ ويشيه ان يكون من النطبل وهو الدردى والسكوب 
ستعمل فى الثى' الرقق ٠ه‏ 

( السلبب ) يتم السيقن واللام.لغة المسلوب (ى ماتزرع من الالسنان وغيرء» وصركا 
مركي القتيل وماعايهما اى على المركب والقتلى هن السبالاح والثياتٍ والسترج والاحام 
وغيرها مخلاف ما هء-ه.هن غلام او مكب آخر او الاءتعة وغيرها فانه لنس إسايه بل 
من جلة الغنائم فلا يدخل تحت قول الامام من قتل قنيلا فله ابه هكذا فى البرجندى 


وجامع الرموز فىكتات الجهاد ه وعدد الصوفة السلب بسكون اللام هو ما فى كشف اللغات : 


سلب در اصطلاح شالكان سلب اختبار سالك را كو سند در جميع ا<حوال واعمال. ظاهرى 
الثانى على مقابل الانجاب قالوا الانحاب والسلب قد يراد ممااكبوت واللا بوت شوت 





ا يو 


الى خالة وان اوجما نواسطة كالاب الامتلاء للحمئ نواسطة العفونة يسمى سانا لسيقها 
عن الم الزمان . وايِضًا السبب ينقسم باعتا رآخر الى ضرورى وغير ضرورى لانه اما 
ان يمكن الحيوة بدونة وسحى غير ضرورى سواءكان مضادا للطر.غة كالسَموم اولاكالتمرغ 
فى الرمل واما ان لا تمكن الحيوة بدونه ويسمى ذروريا وهو ستة جنس الركة والسكون 
الندنيين وجنس الخركة والسكون الفسانيين ودنس الهواءالميط وجنس اوم واليقضة 
و<ذس المأ كول والمشروبٍ وحَتسن الا ستفراغ والاحتاس وييتمى هذه بالاسداب السدمة 
الضرورية وبالاسباب العامة ايضا ه وباعتبار آخر الى ذاى وهوما يكون تأثيره مقتذى طبعه 
من لحت اهو عو كتزيد الماةالنازد 'والى عرذئ “وهو مالا:كون "كذلك كتشحْن :الما 
محقن اطزازة ٠‏ وياغتباق آخْر الى مختلفتوغين دلت لأثه :اما ان بكون محثث اذا فازق 
١‏ لوقو طقتلت أل الاكو ن كذيلت ونغو فلي امدقت دمل الاشننال الالناب 
التامة وهى الاساباانى افادت الءدن الكمال وهنا الاساب الكلية وه مانازم من وجؤده 
حدوت الكانات ٠.‏ وعند الاصولين: هو ما يكون طرهًا إلى الحكم من غيرتأئير ولااتوقف 
للحكم عليه . فبقيد الطريق خرجت العلامة لانها دالة عليه لا طريق اليه اى مفضية اليه 
ويد عدم التأثير خرجت العلة وبالقيد الاخير خرج ااشرط ه ثم طريق الى لابد انيكون 
خارحا عنه فخر ج الركن ايضا ٠‏ وقد جرت العادة بان يذكر فى هذا المقام اقسسام ما يطلق 
عليه اسم السب حقيقة او ازا ويعتبر فى تعدد الاقسام اختلاف المهات والاعتئارات وان 
انحدت الاقسام محسب الذوات ولهذا ذهب فنر الاسلام إلى اق أقسام اليب اربعة سيب 
مخض كدلالة السازق وسبب فمعنى العلة كدوق الدابة لما بتلف ما وسيب عازّى كاليمين 
0 روت للكتارت رضن لاني الينة كغذى الظلاق العرط. ونا رأئ سات 
التوضيح ان الرابع هو بعيته السيب المجازى قسم السبب الىثلثة اقسام ولم بتعرض للست 
الذئ افنه شبة العلل نمه الى مافنه"قمئ'11لة و الى ما لسن كنالك وشتئ” الثاى شتنا 
<قيقيا ثم قال ومن السيب ماعو سبب مجازا اى مما يطلقعليه اسم السيب ه فالسنب ا 
الأقتى مايكون طرنا الىالحكم منغير انيضاف اليه وجوب الحكم ولا وجوده ولا تعقل: 
فنه معان العلل بوجه ما لكن ال بينه وبين الحكم علة لاتضاف الى اليب كدلالته انسانا 
ليسرق مال انسان فانها سيب حقيق للسرقة من غير ان يكرن موجنا او موجدًا لها وقد 
تخللت ينها وبين السرقة علة هى ذمل السارق الختار غير مضافة إلى الدلالة اذ لايازم *ن 
. دلالته على السرقة ان سسرقه الئة فان سرق لا يضمن الدال شنينًا لانه صلاجب سنت » 

والدنب فى معنى العلة هو الذى اضيفت اليه العلة المتخالة بينه وبين الحكم كسسوق الدابة 
فانهسيب لما ساف ما وعلة التلف فعل: الدابة لكنه مضاف الى الشوق انو لا اختيار 
لها فى فعلها وإذا سكن سائقها ما اثافته لان السيب حيتئد علة العلة ه والسب الحازى 





«العد فيا شين ان . 
بيه 5 0 3 5 5 >0 8 

ا 

/ / ا 


0 السيب 


إرضا هو مامحتاج الهالثى' اما فوماهسته اوفىو<وده وذلكالثى” سحى«سدا إبشاح امو <مدة 
المشددة وترادفه الءلة فهو اما نام او ناقص و الناقص اربدة اقسام لانه اما داخل فىالشى* 
فان كان الثى” معه بالقوة فسبب مادى او بالفعل فيب صورى واأما غير داخل فان كان 
وؤثرا فى و<وده فسب فاعلى او فى فاعدة فاعله قيب غانى وينجى” فى لفط ااءلة توضيح 
ذلك فى فصل اللام من باب العين المهءلة .وقد صرح بكون هذا المءنى «ن «صطاح الحكماء 
هكذا فبحر الجواهر وشبرح القانوتّة . ثم انممقالوا تأدى السيب الىالمسيب ان كان دائا 
اواكيزيا سمى ذلك ااسيب سبيا ذانيا والمسبب فارة ذائية وان كان .النأدى مساويا. او 
اقليا يسم ذلك السيسهنا انفاقنا والمسيب غاية اتفاقة ه قيل ان كان السيب مستجمها بيع 
شرائط اتأدى كان التأدى دا ما والدحت ذائيا والمسسب فاية ذامة والا امتنع التادى فلا 
يكون سدا اتفاقنا ..ولا غاية اتفاقية» واجيب بانكل ما هومعتير فىتحقق التأدى بالفعل حزء 
منالسدب اذ انتفاء المالع واستعداد القابل معتبرفيه ع انه ليس ثى” منهما <زء منه فالسيب 
اذا انفك عنه بعضهذه الامور انفكاكا مساويا لاقترانه او اشكاكا راجحا عليه فهو السيب 
الاتفاق والمسب الغاية الاشاقة والا فهو السبب الذاتى والمسيب الفاية الذاتيه كذا ذكر 
العلمى فى حاشية شرح هداية الحكمة فى فصلى القوة والفعل ه وعند الاطباء هو اخص 
ما هو عند الحكماء قال فى بحر الواهي واما الاطباء فانهم مخصون بامم السبب ماكانفاعلا 
ولاكل ديب فاعل بل ماكان ذعله فى بدن الانسان اولا ولا كل ما كان ذمله كذلاك فانهم 
لا سمون الامراض اسمابا مع انها فاعلة الاعىاض فىبدن الانسان بل ما كان فاعلا لوجود 
الاحوال الثاث ائ الصضحة والمرض والخالة الثالئة او حفظها سواءكان بدنيا او غير بدنى 
جوهس! كان كالغذاء والدواء او عرضاكاطرارة والبرودة ولذا عرفوه يما يكون فاعلا اولا 
فعدب عنه حدوث حالة من ١<وال‏ بدن الانسان او ثماتما وقد يكون الثى” الواحد سنا 
ومنضا وعرضا باعتدارات مختلفة ٠ثلا:‏ السسعال قد يكون من اعراض ذات التب وربما 
استحكم حتى صار مرضا بنفسه وقد يكون سبا لانصداع عرق . ولفظ او فى التعريف 
لتقسيم المحدود دون الخد فهو اشارة الى ان السيب على قسمين فالذى حب عنه حدوثالة 
من تلك الاخوال يسمى السدب القفاعل والمغير والذى نحب عنه ثبوت حالة من اتلك : 
الاحوال يسمى السبب المديم والحافظ . ثم السيب باعتبار د<وله فى البدن ؤخروجه عنه 
ثلثة اقسام لانه . اما ان لا يكون بدنيا بان لايكون خلطيا او ممناجيا او تركييا بل يكون 
من الامور الخارجة مثلالهواء الْار او من الامور الفسانية كالغضب فان اللنفس غير اليدن 
يسمئ بادا لظهوره هن حيث إعرفه كل احد هن بد الثى' اذا طهر وعمرف بانه الى" 
الوارد على البدن من خارج المؤثر فيه منغير واسطة ٠‏ وما ان يكون بدنيا فان اوجب <الة 
من الاحوال المذ كورة بغير واسطةكانحاب الغفونة لاحمى يسمى واصلا لانه بوصل اليدن 








اليم + سوالتية. اليب 1 المأحاى 


الردةا زول ون سوس للاعضا المزكة سنئ" منتوءالركل.. شم سو لز قد يكون 
ساذحا وقد يكون مادنا ؤجى* فىافظ المرض فى فصل |ا'ضاد المعدفة هن باب للبم وقديكون 
اذا وقد يكون كن م تتامو قى سارها نقياق' انون" اطثلت ماكمن غضؤا : 
والشتوى هام جع الدن وقال الشيخ المستوى هوالدى استقر دوهر العضو وإنثاق 
فى حكم المزاج الام_لى والختلف مالا يكون كذلك واذلك لارِوْم الممس:وى لانه بطلت 
المقاومة ينه وبين الطببعة ويولم اغلمف لوجود المقاومة وذلك انالمزاج العرضى اما ان 
يكون العضو معه قد بطل استعداده للرجوع الى المزاج بسهولة اولا يكون كذلك والاول 
عدوا اللا:قكالبزض: والثاى هو الختافكخمئ العفن وغلى ١اتفستز‏ الاوك يكون اللزض من 
القذلتق وحن ااعذان “هن المستوى وعكلة فالشخ ١‏ عاسمى المسئقر مستويا لضير وزئه كار زاج 
الادلى فى عدم ظهور الالم وغير المستقر تاف لانه مخااف اقتضى الاصلى فى جانب الالم 
وخالينؤسس" اا شمن العام مستونا لعهومه 20 المزاج الاصلى وغير العام مختلقا 
هن حيث انه خلاف مقتضى الادلى فى عدم العغموم . وقد يكون شوء المزاج ' خلقيا وهو 
211 فى أصل الخلقة عبر معتدل ويسمى مزاجا غير ماشية وفك يكرد غارضًا وهو ما 
٠‏ يكون فىاصل اطلقة مدلا اكن لير عن الأعتدال دنب سُوء التدبيز , 


1-8 


(ر سوء الهضم ) عندهم هو ان لاينهضم الطعام اماما ناما و سغير فى المعدة الى عض 
الكفيات الردية 5 


) سوء القسة ,) بالقاف ثم التون عندهم هو امه الم ةك وسيية ضعف الكد وسوء 
مزاجها فصير الاون و.ددرض وبنهج الاطراف والوحه والاجفانخاصة ورنا فا فىالدن 
كله <تى ضار كالءحين وبازمه كثرة ةالنفخ واقراقر ويخص هذا المرض باسم فساد المزاج 
ذا قاد ون نحن الجواهن والاقمزائ. وسو ةالتلايف وسوء ركيب وسوه اعتاو 
امل عنداانطقيين. يذكر حميعها فىافظ امغالطة فىفصل الطاء المهملة من باب الغين المسحمة ه 
١‏ سني فصل الماء'الموحدة كي 
0 السبب ( بفتح السين والموحدة فى اللغة الل وفى العرف العام هو كل ثى' بوستل 
به الى ملو جا فى بحر ال+واهر ٠‏ ( وفى الحرجانى السبب فى الاغة اسم لما يتوصل نه 
الى المقدود ون ىالدر إعة عبارة 1 ون ط رشالاوصول الى الى عس وؤار قيه . 0 
الثام هو الذى بوحد المسرب بوجوده فقط والسب الغير التام هو الذى دّوتف وحود 
أنيب عله الكن لا نوجد المسدب بوجوده فقط اتبى ٠‏ ) وعنها أهل العروض يطلق. 
بالاشتزاك على معنيين اح د هما ما يسمى بالسدب الثقيل وهو حرفان متتح ركان نحو ايا 
| «التدمى بااسنب قف وخوخرفان ثانهما ساكن هثل من « وعد المكماء ويسم المذاً 





5< السسأية ؛ سوءالمزاج 


هكذا _ل وان تفاوتت الزاويتان فالصغرى حادة لقللة الانفراج فا والكيرى 
منفرجة أكثرة الانفراج فيا هكذا / وثانيهما الزاوية المجسمة وه هيئة تحدث 

للدسم الدب عند نقطة منه من حيث هو اى المسم المتحدب ذو حدود متصلة مها اى 
بتلك النققطة كزوايا المكب او ذواجد كذلك اى مضل بيبا كر العا 7 
المستدير . والمقصود بالحدود السطوح اذ نماية الجسم بالذات سطح ٠‏ وهذا اشمل ثما قبل 
الزاوية الحسمة هى ما نحصل عند تلاق السطحين لانه لا يشتمل اثل زاوية رأس الخروط 
فعلى هذا عى هن الكيفيات التدة بالكميات ٠‏ وفى التذكرة الزاوية جسم احاط به سعاوح 
ملتقية عند نقطة يتصل كل سطحين هنما عند خط من غير ان دا سطحا واحدا انتهى 
فق هذا هى من باب الكم . وقد تطلق الزاوية على المقدار ذى الزاوية كا يطلق الشكل 
على المشكل كذا فى شرح المواقف ٠‏ وزاوية القطعة عندهم هى التى بحيط بها قو سالقطعة 
وقاعدتها ه والزاوية التى فى القاعة هى التى حرط مها خطان >#رجان من طرف قاعدة 
القطعة ونلاقيان على اى نشطة تفرض من قوسها ء والزاويه التى حيط ما خطان 
مخرجان من نقطة ما على الحيط و#وزان قوسا منه شال لها النى على تلك القوس كذا 
فى تحر بر اقليدس: فى:حدود المقالة الثالئه ٠‏ اعل ان جيب الزاوية عندهم هو جيب قوس 
هى اى تلك ١‏ قوس هن مقدار تلك الزاوية ٠‏ وءقدار الزاوية المستقمة الضاعين قوس 
بين الضلعين. ومسكز تلك القوس رأس تلك الزاوية ٠‏ ومقدار زاوية سطح الكرة التى 


ضلعاها من الدوائر العظام قوش بين الضلدين من دائرة عاظيمة قطبها رأس 'تلك الزاوية - 


وامعتين من زوايا سطاح الكرة زاوية ضلعاها من الدوائر العظام كذا ذكر عبد العلى 
البرجندى فى شرح بست باب وغيره ٠‏ 
ياب السين * 
2 فصل الهمزة 5 
( السبارية ))الفتيح وتخفيف الموحدة فرقة غلاة الشيعة استعاب عيد الله بن سبأ قالعبدالل 
بن سأ لعلى انتالاله حقا ذاه على الى المدائن وقلى انه كان وديا ادلم فاظهر الاسلام 
للافساد فى الدبن وكان فىالهودية شول فى لوشع بن نون وكى هوببى عاهما السلام مثل 
ما قال فعلى وهو اول مناطهر ااةّول بوجوب أماء.4على ومنه تشعيت اصنافى الغلاة وقال 


نما ان العلى ل عُث وم ستل وانما قتل اءن ملجم شيطانا تصور لصورة على وعلى فى 
السحاب والرعد صويه والبرق سوطه وانه بزل بعد ه_ذا الى الارض وعلا” 0 


ومتبعوه شولون عند ماع الرعد علك السلام بأ امير الأؤمين كذا فى فى شرح اأواقف ه 


( سوء المزاج ) بالضم وسكون الوا وعند الاطباء هو المرض الختص لعروضت4 اللاعضتاة 





لما 


الزنا.» الزاواية 0 ار 


001 ) وش: إن 2 لحف نا كو اك من الرجق فا قل الى كر ج الى حال عن 
الملك اى ملك النكاح والعين وش-مته الى ش>ة هلك النكاح وثبهة ملاك الهين كوطى” 
معتدة البائن ومنكوحته نكاحا فالمدا مثل النكاح بلااشهود والكاح بحارم نسنا او 
رضاعا او دهزا فان الوطى' المتْرئبٍ على عقد لا يكون زنا شرا ولغنة هكذا فى جام 
ازموز : 5 

ظ يز فصل الياء :4 


)م الزاوية ) فى الاغة عدن ىكاج وعند المهندسسين تطلق بالاشتراك على معنيين ٠‏ اجدما 


الزاوية المسطحة وتسمى سيطة اإضًا وهى هئّة عارضة للسطيع المنحدب عند هلتق .خطين 
يخيطان به سواءكانا متقيمين اواغين مستقيمين اوكان احذها مسئقها والاخر غيرمستقهم 
فانه اذا اتصلم خطان عند نقطة فى سدطح من غير ان. حدا خطا واحدا عرض لاذلك 
السطاح عند ملقاها هرئة انحدابية فها بين الخطين وه الزاوية هكذا | 2٠‏ وقولنا. قن 
غيز ان حكدا احتراز عما اذا اتصل قوؤسان على نقطة وضصارنا قوسا واحدة واءثالها ولا 
تعتبر فى تحقق الزاوية احاطة القطين ذلك الاح احاطة ثاءة .بل را امتئع احاطتهها به 
'كذلك ا اذاكان الآطان مستقيمين ولا متي ايضا ان يكون هناك خط آخر بحيط مع 
الطين المذكورين بذلك ااسطح وهو المسمى بوتر الزاوية ولا ان يكون اططان متناهنين 
او غير متناشين قصير بن او طويلين حلاف الشكل اذ لابد فيه هن الاحاطة التامة (.لانه 
عبارة عن هيه حاص_لة. باحاطة حد او حدود والمقدود بالحدود ما ذوق الواحد واحاطة 
الحد ما فى الدائرة وغيرها ) فالشكل العارض للدثاث :يوقف على اضلاعه الثلثة وكل واحد 


. هن ذواناه بتوقف على خطين فقط ويسمى كل واحد هنما ضلع الزاوية ذمى هذا نكون 


الزاوية الم.احة من الكفيات الختصة بالكميات » وهنهم من جعلها هن باب المكم لقدولها 
النفاوت والتساوى ولذاعرنها صاحب التذكرة يها سطح احاط به خطان يلتقيان عند 
نقطة هن غير ان دا خطا واحدا : وهنهم .ن.جءلها من باب الاضافة واذا قال :اقليدس 
عن ماس خطين من غير ان حخدا وبطلانه ظاهى اذ العاس لا وصدف بالصغر والكثر 
خلا الزاوية ٠‏ وءنهم فن جغلهسا ٠ن‏ مقَلة الوضع . وذهب ججاعة الى انها امس عدتى 
اعنى انْتّهاء الشطح عند نقطة مشتركة بين خظين محيطان بدافهذة حمساة اقوال كذا شرح 
المواقف فى ممتحث الكيقيات الختصة بالكميات ه ثم اعم ان ا'زاوية المسطحة انكانت بحيث 
اذا اخرج احد ضلعما حرط مع الضلع ل جر بزاويه مساوية للزاوية الاولى فكن واحد 
من الرازنين فاقة سمت ما «لكون الخد طلعها قائما على 1ل حر ونسعىد خحدؤدةانننا 
الكونهااغسير اعة فلة وكبثرة ومعمودة انضما اذكل من الضلعين عنؤد عل :الآ “خز 
دلت) «كشاف » 6 





ازال” الز كوةءه | لنذ كية ش 


و1 فصل الواو ]5ت 

( الز كؤة ) #الصاوة وزنا وكتابة اسم دن ادن قَه وعلاها منستمملان . وف المفردات 
انها فى اللغة امو الحاصل من بركة الله تالى وفى الشريعة قدر معين, من اانصاب الحولى 
خرجه الحر المسلم المكلف لله تعالى الى الفقيرٍ المسلم الغير الهاشمى ولاهولاه مع قطع 
المافعة عنه من كل وجه ٠‏ فالقدر ,تناول الصدقة ايضا . وقولنا معين مخرج الصدقة اذ لا 
تعين فها . وقولنا مخرجه الخر الملم المكلف لان شرط وجوما الخرية والاسلام والعقل 
والاوغ . وقولنا الى الفقير المغلم الغير الهاشمى ولا مولاه اى مولى الهاشهى خرج الغنى 
والكافز والهاشمى ودولاء فان دقع الزكوة الهم مع الام ' لا يجوز . وقولنا مع قطع . 
الذفعه عنه احتراز عن الدفع الى فزوعه وان سفلوا واضوله وان علوا ومكادده ودفع احد 
الزوجين الى الآ خر ٠‏ ( ومعنى قوله“من كل وجه اى شرعا وعاذة فان انتفاع الاب: يمال 
الابن .عند الحساجة جائْر شرعا وانتفاع الابن' يمال الاب او اخد الزوجين يمال الآ آخر 
جاذر عادة ). وقند لله تعالى لان الزكوة عبادة فلاد فنها هن الاخلاص : هكذا يستفاد من 
الاو توق ناكم حزن أن الركدوة فى الشسريءة. القدر الذى مخرجه الى الفقدير 
وفى الكرمانى انها فى القدر محاز شرعا فانها ابتاء ذلك اقدِر وعليه الحققون م ف المضرات 
انتهى + ويؤده انها توصف. بالوجوب وهو من صسفات الافغال ويؤيد الاول: قوله تعالى 
ونوا الزكوة:اذ ايتاء الابتاء مخال. والاظهر ان الزكوة فى الشرع بجى” بكلا المعنين كذا 
فى البر)جندى ٠‏ ( وهكذا لفظ الصدلوة فانها فى الافغال المعهودة محاز ششرعا ولفغة اتباتها 
وادائجا . ) وقد تطلق الزكوة شاملة لاغثير وصدقة الفطر والكفارة والنذر ؤغير ذلك 
من الصدقات الواجبة كا يستفاد من جامع الرءوز بى فصسل. مصرف الزكوة وقد تطلق 
الزكوة على التزكية م ستعرف ٠ه‏ وفى شرح القصيدة الفارضية الزكوة لغة الظهارة والغو 
وشرعا طهارة مال بلغ اللصاب باخراج ماافضِل عن الحاجة لانسداد خلة الحتاجان به 
وفى المقيقة طهارة نفس بلغت حد الكمال بافاضة ما فضيل عن حاجتها من الفيض الريائى 
على الحتاجين اليه انتهى . وفى الانسان الكامل واما الرزكوة فعارة عن التزى باثار الحق 
على الخلق اعتى يؤثر شهادة الحق فى الوجود. على شهود الاق وييؤيده ما فى بعض الرسائل 
قال زكوة در اصطلاح صوفيه ترك دنيا را كويد وياك كردن نفس از .خطرات غير ٠‏ 


( النذ.كية )فى اللغة الذاع والامم الذكوة نوف الشريعة تسيل الذم انجس 6 فْصيد 
المبسوط؛ فخ رج المتردية والنطبحة- وما قبل ان-التذكية: قظع الاوذاج فلا معنى له مع اله 
مخر ب منها ذكوة الغمرورة وهى المسمى بذاكوة الاضطزاز وهئ. جرح ابن كان من بدن 
الذجة عند الاصطياد كا ان ذكوة الاختيار هى قطع الاوداج كذا'ف جامع الرموز . 





الذمال + 2 /امي 
اك ل دنا زمانيا وال ازم كوه الى واقبا فى الزمان بل هو تقدم 
ذابى عند لكان وعند المتكلمين قم ادس كتقينم عض اجزاء الزمان على عض » 
وم ايضًا ان نقائه تعالى لنس عبارة عن ان يكون وجوده فى زمانين بل عن امتناع عدمه 
ومقارتته للازمئنة ولا القدم عسارة عن عن ان يكون قبل كل زمان زمان والا لم بتصف نه 
البارى' سحانه وعلى هذا ما وقع من الكلام الازلى بصيغة الماضى ولو فى الامور المستقلة 
الواقمة فها لا يزَال كمولهِ انا ارسلنا نوحا وذلك لاله اذا لم يكن زمانيا لا يحسب ذاته ولا 
كت سياه كان نسبة كلامه الازلى الى جميع الازمنة على السسوية الا ان حكمته تعالى 
لقعت التعبير عن لعض الامور نصيغة الماضى وإعضها بصيغة المستقيل فقط ما بمسلك .به 
المعتزلة فى خدوث القرران من انه لوكان قدما لزم الكذب فى امثال ما.ذكر. فان.الارسال 
لم يكن واقعا قبل الازل.ه وايضا انا اذا قلنا كان الله موجودا فى الازل وسيوجد فى الايد 
وهو موجود فىالآ ن لم نرد به ان.وجوده واقع فى تلك الازمنة بل اردنا انه مقارن معها 
من غير ان بتعلق مما كتعلق الزمانيات ٠‏ .وايضا لو نبت وجود. مجردات عقلية لم يكن ايضا 
زمانيا ه وايضا اذا لم يكن البارى تدالى زمانيا لم يكن بالنسئة اليه ماض وحال ومستقبل فلا 
باز من 'علمه بالمتغيرات تغان فى علمه بل اما بلؤم ذلك-لو دخل: فيه الزامان كذا فى شر 
المواقف » ( و ىكلءات الى النقاء الزمان عبارة عن امتداد موهوم غير قار الذات متصبل 
| انرا يسن ان ونه ' شر سن ولك اللالمتفاذ لالاكوانا تهالة لملنقنا واندااية الفلز فالخو أو 
تهاية لهما او بدانة لهما على اختلاف الفارات كالقطة المفروضةة فى الخط المتضل فكون 
كان مقرو سن "فى الاتداد الزماقة عبنشانة وتيذابة- لكل وا لغلر فين قائلة نب 41 والامان 
عند ارسطو وتابميه من المشائين هو مقدار ااغلك.الاعظم الملقب بالفلك الاطلس لوه 
عن النقوشكالئوبٍ الاطلس + ونعض الحكماء قالوا ان الزمان من" اقشَام الاعراض ولس 
من الملشخصات فانه غير قار والخال فيه اى الزمانى قار والداهة حاكة" بان عي آلقار"لا 
لت لطر 5ن طن لبس من الشخصات لان الكسكره فقل آله وستفك غله 
والمشخص لا نفك عن الشخص * وءنى كون اازمان غير قار 'تقدم جزء على جزء الى 
غير النهناية لا انه كان فى الماضى ول سق ف الخال والزمان امس شنا معنا محصل قة 
الموجود . قال افلاطون "ان فى عالم الام جوهر! ازليا يتيدل ونتغير و تجدد وسنصرم حسب 
النسب والاضافات إلى المتغيرات لا بحسب اللكقيقة والذات وذلك الوهن باعتار ننيةاذانه 
الى الامور الثاسّة سمى بسزمديا وإلى ما .قبل المتغيرات يسسمى ده|. والى مقارنتها؛ سيمى | 
زمانا ولا اسيتحالة فى ان يكون للزهان. ومان عند المتكلمين ,الذين, بعر فون:الزمان: بالامى 
ا تحدد الذى هدر به ٠تحدذ‏ اخ انتهى من الكاءات 6 ) 





51 الزمان 


موهوم. فالزمان غيرمتعين .فر ها يكون.الدامشن ازمانا لثى؟ :عند ]انا تويكوْن الف" التذانى 
زمانا للثى” الاول عند اخن فق يقال حاء زبد عند جى' حمرو. وجاء مرو عند محى' زيد 
وفيه ضعفب ايضا وان شت ان تعلمه مع زيادة تفصيل ما 'نقدم فارجع الى: شر ج المواقفته 
وقال الامام الرازى فىالمباحث المشسرقبة انالزما نكالطركة له معنيان...احدها امن موحودا 
فى الخارج غير منقسم . وهو مطابق: للجوكة. مدنى الكون فى الوسط .اى كونه بين المندء 
والمتهى ». وثانيهما امس متوهم “لا وجود له.نى اخار ب فانه م ان الحركة عمى التوسدط 
تفغل المركة معنى القطع كذلك هذا الام الذى .هو مطابق لها وغير منقسم مثلها شعل 
سسيلانه اضس! ممتدا. وسميا. هو مقداز الحركة الوجمية .فالموجود: فى الخارج هن الزمان هو 
الذى يشبمى بالآ'ن السسياك #اقيل فالتتحقيق ان القائل بالمعنى الشاق غير قائل, بوجوده 
فى الخارج. وغين قائل بانه قابل اللزيادة والنقصان وبانه © .وغيره قائل بوجوده فى الخار جه 
ثم اعم ان الزمان عند الجكماء اما:ماض او مستقبل فلسن 'غتدهم:ازمان..هو تحاضر بل 
الحاضر هو. الآ ن الموهوم الذى. هو :جد مشترك بينهما منزلة النقطة المفروضية على الخظ: ٠‏ 
ولس جزءا ءن الزمان اصبلا.لان الحدود المشاتركة بين اجزاء ا لكم المتصلة مخالفة لها 
فى اللقيقة ,فلا يصح حينئذ ان َال الزمان الماضى كان حاضرا والمستقل ما سبحضر وكا 
انه لا يمكن ان تفرض فى خط واحد نقطنان متلاقيتان محيث لاايتق احديهما على 
الاخرى كذلك لاايمكن ان رض ف الزمان !نان متلاقيان كذلك .فلا يكون الزمان سسكا 
من "نات متتالية ولا الحركة من.اجزاء لاتجزئ ( فائدة © الله.تعالى :لاجرى عليه زمان 
اى لا نتعين وجوده بزمان ععنى ان وجوده لبن زمائيا لا.يمكن. حضبوله الا نى زمان 
هذا مما اتفق غايه ارباب الملل ولا .يعرق فيه لاعقلاء ‏ خلاف-وانكان مذهب المجسمة حر 
اليه ما حر الى الجهة والمكان . اما عند الاشناعرة فلكون الزمان بمتغيرا غير متعين. ٠‏ واما 
عتواييف اكيم فلانه لا تعلق له بالزمان وان كان مع الزمان لان المتعلق بالزمان ماكان له 
وحود غير قار مندرج. منطبق .على اجزاء الزمان او غلى طرف الزمان وهو الاان النسال. 
والاول يبحى زماننها والثتانى دفعسا ومثل .هذا الثى* لا بوجد. ندون.الزمان. خلاف 
الامون المثايئة أقانها. حبك لتلترض ا رانف انان مان عقيل مو نعود /اففز واييق كان ألنها مسكوين 
وان كان زد ويكون ,فان وجوده تعننالى مستمرا مع الزمان لاافيه بخلاف وجود ززيد.فانها 
فى الزمان ومنطيق/عايه ولا بوجّد بدون هذا الزمان لتغلقه بامور:منطيقة: عليه ...وما ان! 
الزمان:.لا.بحرى عليه تعالىكذلك. لا يجزرئ على صغاته القديمة. وفى التفسير:الككين فغل: الله! 
يمستغنى .عن الزمان: لانه. لوا افتقين الى .زهان :وك .ان شتق نا حددوث ذلكه الزماق الى لأمان 
لخن فيازم التسلسل ( تنبيه 6 عل مما ذكر سواء قلنا العالم حادث بالحدوث الزمانى كا هو 
رأى التكلمين از بالحدوتٌ الذانى 6 هو رأى المكناء ان هدم اليارى: سبحاته غليه, 





الزمان. 6" 


حركثين وى الشركة الفلكة :سَدن .ه كل الجركات سريغها بظيمنا*[] ولس ذلك الا 
حركة الفلك: الاعظام قوى مداق لهينا منتؤرة بالدلو اميف الزماة! لكان قتا آر لاشو سود 
المطلق .حتى: للراجب تعتالى والتالى باطان :ناما الملازمة فلانا م نعسلم بالضرورة" ان من 
الوركات ماهو موجود الا:ان ومنها ماكان موجودا'فق الماشى ومنها ما منيوجد نعم ايضا 
بالضرورة ان اللهتعالى موجود الان. وكان موجودا وسيوجه ولو'جاز انكان احدها جاز 
انتكان الآ خرفوجب الاغتراف .مما:قسلعا-. واما بظلان اللازم فلان:الزمان اما 'غير قار فلا 
ستطدق علخ القار او قاز فلا نطق عىغين القازر فاستحالكوته مقذارا: -للموجودات باسرهاه 
فانقيل. نسمة المتغير .الى المتغين هو الزمان ونسبة المتغير الىالثابت” هو الذهن ونسة ااثابت الى 
الثارت هورالسرمد فالزمانعارض للمتغيرات. دون الثاات» قلنا هذا لاطائل نحته وقد بوجه 
. ذلك القول :نان الموجود اذاكانتله هوة:اتصالية غير قارة كالطركة كان مشتملا على «تقدم 
ومتأخر لا مجتمعان فله هذا الاعتسار مقدان غير قاو هو الزمان “فتنطق تلك الهوية على 
. ذلك المقدان ويكون لجزؤها المتقدم.مطابعًا لزمان: متقدم وجرؤهها المتأخر مطانا .لزّمان 
متخن وفثل .هذا المؤجود يسلمن متغيزا. تدزحيسا لا يوجدا:بدون الانطبباق على الزمان 
والمتغيزات الدفعية. اتنا تحدث فى أان. هو طرف الزمان فهى ايضا لا توجد بدونه» واما 
الافور الثاّة التى. لا.تغير فنها اصلا.لا تدريحيا ولا:دفعيا فهى وان كانت مع الزمان العازض 
للمتغيزات الا آنها منلتضنة: فق حداوات انفسها عن الزمان ,محخست» اذا نظن الى ذوناتها مكن :ان 
تكون موجودة بلاازمان ٠فاذا‏ نسب متغيز الى متغس بالمعيةوااقيلية فلابد هناك من زمان 
فىكلا الخاننين واذا: نسب بوما ثابت الى متغير فلابد من الزمان فىاحد :حاننته: دون الآخر 
واذا نسب ثابت الى نابت ,المعية كان الخاننان مستغنبين عن الزمان وا نكانا مقارنين له 
فهده معان معقولة متفاوته عبر عنها. بغدارات مختلفة نذا على نفاوتها ٠‏ واذا تؤمل.فيها حق 
التأمل اندفع ما ذهب اليه ابو البركات: من ان الزمان مقندار الوجود حيث قال ان الباق 
لاانتصور بقاؤه الا فى زمان ومالا يكون خصوله فى الزمان ويكون:باقبا لابد ان يكون 
لبقنناته مقدار من الزمان فالزمان مقدار الوجود ..وقال المتكلمون الزمان اس اغتسارى 
موهوم: لس «وجودا: اذ لا وجود للماضئ والمستقدل, ووجود الخحاضر يسدتازم وجود 
الْرّء مع ان الحكمناء :لا بقولون بوجود الحساضى فلا وجود للزمان اصدلا لان تقدم 
اجزاته: بعضها عدبى بعض ليس الا بالزمان فيتسلسل ولانه. لو وجد لامتنع عدمه بعدمه 
لكونه زمانيا فبازم. وجويه مع تركة ه وعن فه:الاشاعرة يانه متتجدد معلوم هدر به متجدد 
مبهم: لازالة. امه م شال اتيك عند.طاوع.الشمين فان ظاوع الشمس معلوم ومحيئه 

١ |‏ إلى دي بالزمان كل الحركات المشيللفة بالبرعة والبطأ ,فيال هذه الحركة مثلا فى ساعة 
وتلك فى ساعتين وعلى هنذا كذا فى شنرح المواقفك ' (المصححه ) 1 








4 المزاسنه ٠‏ الزمان . 

ول فصل النون ]4 
( المزابنة ) بالموجدةفاللغة المداقمة من الزين [1] وهو الدفع.وشرط هو بلع تمر تمحجذوذ 
كيلا او حازفة يمثله اى مثل المجذوذ على النخل خرصينا والجذوذ المقطوع والآرض 
الخرز والتخمين فهو كيز عن نسبية المثل إلى الضسمير وحاصله بيع تمر بما على النتخل 
خرصا . وفىالقاموس الزبن بع كل ثمر على شجره تمر كيلا والمزابئة بيع رطب فالخل 
بالقر ٠‏ وفى الكانى والهداية هى بيع العر على النخل غمر مخذوذ كل كله خرصا . وهذا 
بيع الجاهلية وهو فاسد عند انى حنيفة ررح لانه بيع مكيل ,مكيل من جنسه خرصا 
ففيه شب الربوا وعند الشافى تجوز المزابنة فيا دون خمسة اوسق ولا تمجوز.فيا زاد علها ٠‏ 
هكذا يستفاد من جامع الرموز وشرح الى المكارم فى سان الببع الفاسد والباطل » 


(:الزمان .) بالفتج فى اللغة الوقت_قليلا كان او كثيرا ك! فى القايوس وف اليف خم 
بستة اشهر . وفى الميط امع اخل اللغة عل ال الزمان من شيزن إلى سلئة لشي كذ 
فى جامع الرموز فى كتاب الايمان . وفى حقيقته مذاهب . قال بعض قدماء الفلاسفة انه 
جو بحرد عن المادة لا جسم مقارن لها لا شل العدم لذاته فيكون واجبا بالذات اذ 
لو عدم لكان عدمه بعد وجوده نعدية لا جامع فا البعد القيل وذلك هو اللعدية بالزمان 
فع عدم الزمان وهان فون محالا لذاته فيكون واجبا م ثم إن حصلت اللركة فيه ووحدتٌ 
لاجزاتما نسبة اليه يسمى زمانا وان لم توجد الحركة فية يسمى دهرا . وََدِ بان هذا يانى 
ابتفاء الزمان بعد وجوده ولا دق عدمه اشداء بان لا يوجد الا لانه لا يضدق ان شال 
لو عدم الزمان اضلا ورأسا-لكان عدمه بعد وجوده والعدم بعد الوحود:اخصض من العدم 
المطلق وامتناع الاخض “لا نوجب امتناع الاعم ٠‏ وقال بعض الحمكماة انه الذلك الاعظم 
لانه حيط بكل .الاسام المتحركة الحتاجة. الى مقارنة الزمان م ان الزمان محبط بها انِضنا 
وهذا استدلالءوجتين هنالشكل الثانى فلا يننج كا تقرر على" ا الاحاظة المذ كورة مختلفة 
المنىقطعا فلا تحد الوسط ايضا ٠‏ وقبل انه حركة الفلك الاعظم لانها غين 'قازة كا نالزمان 
غبر-قار ايضا وهذا الاستدلال ايضامن جنس ما قبله . وقال ارسطو انه .قداز جركة الفلك 
الاعظام وهو المشهور فما ببنهموذلك لانالزمان متفاوتزيادة ونقصانا فهو 25 وليس5 منفصلا 
لامتاع الجوهي الفرد. فلا يكون مسكا من ا نات متتالة فهو كك متصل 'الا.انه غير قار فهو 
مقبدار لهيئة غير قارة. وهى الحركة وعنع انتطاعه_ا للدليل المذ كور فى المذهب الاول 
تكؤن:الحمركة هبتديرة لإن الم تقتمة منقطهة اتنا الابجاد. ,وروحزب سكون بن كل 


]١[‏ مثل الضرب "م فى الفاموس ١‏ (اللضخت»:) 








الزائل . الزرامية.. الزحم ة.الزعيم . الزكام » الزمام تب 
٠‏ ولهذا مثالكه ذ كر كرده است دلالت كند بر" هنين تغير مخصوص ومقيد . 


١‏ لوال للد روطتل وه عخوااي مار لوالضيل املك خيفي هنا تكوائ نشواهان شد ودان لفطل 

يدق را بابة بالمج ةفو عيداه ورا فصلل سنا بحن ركو بهد , !| 
حك فصل اليم م 

١‏ مله انك ليما فر فحن غلاة التسغة قالوا الامامة بعد عل امد تن الطنقة 

ثم ابنه عبد الله ثم على بن عبد الله بن عباس ثم اولاده الى اللنصور ثم حل الاله فى ابى 

مَل انه م تقل واستحلوا الخارم ونركوا الفرائض. ومنهم منادى الالمية فالمقنع كذا 

: فى شرح المواقفت ٠‏ ش 


( الزعم .) هو القول بلا دليل كذا فى اصطلاحات السيد الجر حانى » 


( آلرعجم ) بمين ميئلة كالكرم ضامن ويشوا ودئيس قوم وان ازجائب ايفان 
سحن كند . ونزد منلجمآن .حُداوند خط رأ كوسد يعنى صاحب خانه ومثلئه وحد ووجه 
اشرق لوانت قاب الردن- تو كدت زعامت برحجى راك درو خطى دارد باتشال 
نظر نا باتصال محل وان كوكي را مراحم ابن برج خواندشد وشاهد ودليل نيز كذا 
فى كقاءة التعليم , ظ 


الزكام .) بإلغم وقح الكاف هو تخلب الفضول الرطبة من على الدماغ المقديين الى 
المنخرين وتحجلب الفضبول من بطنى الدماغ المقدمين. الى الحلق ويسجى ,نزلة م وهم .من 
مخص النزلة بماكان تجلبها الى الرئة والصبدر ومنهم من يسحى الجميع: نزلة كذا فى بحر 
الجواض + وفى الاقسرانى الزكام_والنزلة مشتركان فى ان كل واحد منهما سديلان.مادة .من 
الدماغ الا ان المشهور ان النزلة ما:ينزل الى الاق والزكام ما ينزل امن طريق الاتف زمنهم 
ضيبي ابيع نزلة. ومخص .باسم الزكام ماكان منصسبا الى مقدم اعضاء.الوجه كالاتقفت 
والعين مع زقته ومنعه للشم * 


( الزمام ) بالكر تزد اقل جفر سطر تكسيز رااكونئد و زمام باب أن شطر باشدكه 
ال شي كمد 15 وت الرتنائل :واد زشكالة؟ انؤاع النسط ميكويدكه 
ماق اللو" ,الكلةارا١‏ مان اقسنااء حلت عزو ف كرس لازم :اسكظ كه خر وف مكزر ازا 
ساقط كتتد وحروفيراكه خالض باشتد يعتى غير مكرر بر توالى يكديكر 'ثنت تموده نك 
سطر شازند وان سطن زا در اصطلاخ جفرنان زمامكوشد وابن عل اشقاظ را تخليص 
ودر سط مازس مخليض مكتئد مخلاف سطهاى دبكر . 





+ الزلل . الزلة* التزازل 
بالانفاق:. وزنادقه فرقة اسنت متشممة فيطله واصل محذوبان حنائحه در لفط صونى در 
بات صاد فوفصل فا. خوّاهد 005ظ 
1 فصل اللام يه 
) الزال ) نت الزاء واللام :زد اهل عروض اجماع هم وخرم اسات وجون از مفاع 
اعنم ميم تخرم بفتدفاع اند وركىكه درو زلل واقع است أن را اذل كويند وزال در 
لفت بى كوشتى ران ونصف ايان زئان است كذا فى عروض سينى ٠‏ 


) الزلة ) بلقتم عند اهل الشسرع هو وقوع الكل فى امس غير مشبروع فى ضءن 
ارتكاب امس مشمروع كذا فى 6م الاوك ويؤيده ما فى التوضيح فى الركن الثانى فى بان 
افمال الى عايه الس-_لام الزلة مى فعل من الصغار بفعله من غير قصد وف التلوعح 
وتوضيحه ما قال“الامام السرخسى اما الزلة :فلا بوجد فنا :القصد الى عنها” ولكن يؤجد 
القصد الى اصل الفعل لانها مأخوذة من قواهم زل الرجل فى ااطين اذالم بوجد القصاد 
الى الوقوع ولا الى الثءات بعد الوقوع ولكن وجد القصد الى المثنى فى'الطريق واتما 
يؤاخذ علها لانها لا تخلو عن نوع تقصير يمكن للمكلئف الاحتراز عنه عند التثنت.» واما 
المعصية حقبقه فهى فعل حرام بقصدجالى نفسع مع الملا جرمته انتهى ما قال الامام ففيه 
ردالما ذكره بعضٍ المثاخ من ان زلة الانساء هى الزلل من الافضل الى الفأضبل ومن 
الاصوب الى الصواب لا عن الخق الى الباطل وعن الطاعة الى المعصنية لكن يعاتيون 
خلالة قدرهم ولان ترك الافضل منهم بمنزلة “ترك الواجبٍ عن الغير ما قيل جنات 
الابرار سيئات المقربين انتهى ٠‏ وقد طلق اسم المعصية على الزلة مجازا 5 فى بعض شروح 
الحساعى ٠‏ : 

( التزازل ) نزه اغا ١‏ لحت كي دير با شاعن لفظلى استميال كيد كد از تغير <حركت. بك 
حرف مدح بذم مبدل كردد مثاله ٠‏ ببت ء روز وشب ,ذواهم همه از كردكار هنا سرت 
باشد ميمه ناجدار ٠.‏ كر حم تاجدار ار خوانئد مدح باشبد ا 5 تقر حوانند 
مجواكرادة مثال دك 1 

» زباعى »* : 
كفم يا شيخ رزق شاد مكن ٠‏ مىنوش وبزهد خشلك ازشاد مكن 
فرياد بر أورد كه مستى كفتم ٠‏ خاموش آخر' نعره وفرياد مكن 

اكر خاى آخر را مكدور خوانئد عجو نينت ؤاكن «قتؤح خوائئد واشت كذا 
فى ممع الصنائع . ودر جانع الصنائع كويد «تزلزل 1نسنتثكه بكزدائيدن اعرابى متنى 
بكردد انتهى ٠‏ وظاهن نبت كه مقضوة” تغير مقئد اسثاكه از مدح سوى قدح كشد 





الزيف . الزرق ٠‏ الازارقة:. المزاق ٠‏ الزنديق 3 


جامع الصنائع كويد .زجف ١‏ نسبتكه از ركى. يك جرف يا دو. حرف ذا ع نابيش كنيد 
ببس جون زحف در اول اند يعنى در صدر ان را ابّدا كويند, وجون :در عمروض.افتد 
فصل <وانند وجون در ميان بدت.يا.درمصراع ايخر بيت بضرب بروندد لقب بغايت بابد 
و<ون در همه بدت افتد اعتدال نام ند انتهى ٠‏ وفى .عض رسائل عب وض اهل الغرت 
زحاف الصدر ما زو<ف لمعاقية ما قنله وزحاف العحز ما زوحف لعاقة ما بعده وزحاف 
الطرفين ما زو<فف لعاقبة ما قله وما بعذه انتهى » : 


: لاش ( مابرده بست المال الا وير د44 ة مابرده الاجاره والستوقه ما يغلت 


ا 

فصل القاف # 
]عل سين سل رين عل المعو اجررةا بن لف عوة ام لاوج فيل 
العين من باب السين ء. ظ 


( الآزارقة ) فرقة من الخوارج اححَابٍ نافع بن الازرق فالواكفر على بالتحكيم وابن 
تم ملحم محق فى قتله وكفرت الصحابة اى عثمان وطلحة والز بر وعالشة وعبد الله 0 
وسحائر المؤمنين منين مجهم وقضوا تخليدهم فى انار وكفروا القعدة عن ١اقتال‏ وانكانوا 
مواثقين لهم فالدين وقالوا محرم التقة فالتزلنوامتن ومحجوزقتل اولاد الْخَالفين ونسامهم 
ولا رحم على الزانى المحصن ولا حد للقدذف على النساء واطفال المشركين فى النار مع 
بائممم ووز اتباع نى كان كافرا وان عل كفره تند الوة وسرتك الكر: كافر كذ 
فى شرح المواقف ء : 
) المزلق 2 اللام عند الاطباء دواء سبل الفضلة الحتيسة فىالجرى وير ج كالاجاص 
كذ ىالوحن:ة ومزلق شتح لام تزد باغاء كلاميسات كه باافاظ درشت مركن قود 
ومعانى سست دارد كذا فى جامع الصتائع ٠‏ 


( الزنديق ) بالكر وسكون النون وكسر الدال ه ثشنوى كه قائل دو صانع است .وازان 
ه دو نور وظلمت ويزدان واهىمن تعيير كيد يخالق خير را يزدان كويد وخااق شررا 
اهرمن يعنى شيطان ٠.‏ وأ ذكه .>ق تعالى وآخزت اعان نداشته باشه.ء:و! نك ايمان ظطاهص 
ودر ناطن لقي اشيد ٠‏ ب عضى كتتباك معرته زد دناعت سق 1ك دن زنان 
دارد وبح معنى اول است ومعرب"تزندى است يدق | نك اعتقاد :زند كتابَ زرر.دشت 
دارد وقائل يزدان واهزمن نود كبا فى المنتحب + ودر شرح مقاصد ميكؤيدكه زنديق 
كافر سبيت كه ا وجود اعتراف به نبوت محمد ملى الله عليه وسبم در عقائك باى. كين باشية 





بلا .المزورة.٠‏ المزدارية 0 المزارعة 3 الزحاف 
ذاته وكل ما هو غيره فهو مخلوق وءن قال كلام الله غير مخلوق ,فهو كافر كذا فى شرج 
المواقف ٠‏ ظ 
(المزورة ) لغة” اسم مفجول من الزور .وهو الكذب : وعند الاطباء يطلق على كل 
غبذاء.دبر. للمريض" بدون اللحم .وقد ونع يطل على ما نلق فيه اللحم ابضا مكنا 
فى>ر الجواهى والاقسراقى . 


(المزدارية ) هى المنسوب الى المزدار وهو من باب الافتعال من الزيارة وهم فرقة 
هن المعتزلة اشباع إنى موسى عسى بن صببح المزدار تلميذ بشمر . قال ان الله تعالى قادر 
على أنتكذب وير ولو فعل لكان الها كاذبا ظالما تعالىالله عما قاله علوا كيرا ٠‏ وقال وز 
ان شع فعل من فاعلين نولدا لا ماشرة والناس قادرون علىممل القر ان وا<سبنمنه نظما 
وبلاغة ما قاله النظام وهو الذى بالغ فى حدوث القر أن وكفر القائل سَدمه ٠‏ 

نل فصل المين الممملة ]م 


( المزارعة ) مشتقة من الزرع وهو طرح الزرعة بالضم وهى البذر.ء (فالمزارغة لغة” 
مفاعلة من الزدرع وص 'تقتذى فعلا من الانيين كالمناظرة والمقابلة وفمل الزرع بوجد 
من احد الْانيين وامما سمى ما بطريق التغليب كالمضاربة منالضرب بمعنى السير فىالارض 
وهو لايكون الآاهن<انب المضارب دون ربالمال كذا فىالكفاية ) وشرعا عقد على الزدرع 
ببعض الخارج من ذلك الزرع وذلك بان يقبول مالك الارض دفعتها اليك مزارعة بكذا 
وشول العامل قبلت ف ركنا الاجاب والقبول والاولى ان بعال عقد حرث سعض الخارج 
اى الخحاصلل ما طرح فى الارض من بذر البر والشعير وتموها والبياء .فى قوانا عض 
مثعلق بالزرع ٠‏ ولا بنتقض يما اذاكان السارج كله لرب الارض او العامل فانه ليس 
مارعة اذ الاول استعانة من العامل والثانى اعارة من المالك كا فى الذخيرة كذا فى جامع 
الرموزء وفى المستصنى ان امزارعة مستعملة فى الخنطة والشعير ونحوها والمعاهلة وااساقاة 
فى الاشجار ببعض الخارج منها كذا فى شرح الى المكارم . 
َيل فصل الفاء 4ه 


ل لجاب ) الكير وقح الخاء المهملة معنى افتادن وساقط شدن ددر شعر جرى مان 
دو حرّف ون مضا من احف بفتح حا خوانند كذا ف المتخب ء ودر عروض سينى 
مسكوايد زحاف لغبزست كه واقع شود در ركن بزيادت نا سنقصان ؤأن ركن كه در أن ابن 
تغيرٍ واقع شود ,أن را مزاج وغير سبالم: خوائند . .وزحاف بالكير مع زخف|ات 
بفتح اول ,وسكون ثانن ودر اضطلام عنوضان استعمال تكنند مكن زحاف انتهى .“در 





الزاجر': الزحير . الزرارية » الزار . الزعفرانية ا 
ل ره ان سورة الفاتحة افضل أاقر أن فاذا حت الافضلية فى القر ان بعضه على بعض 
فلا امتتاع فى شَيته من حيث اجملة ه ثم الزبور فى الاشياء عند الصوفية عبارة عن تجليات 
الافعال والتوراة عن نجليات. حملة الضفات والاسماء الذانية. والصفاية مطلقا .والقر ان 
عمارة.عن الذات. الحض ٠‏ . وكون الزبور عنارة.عن تحليات صدفات الافغال فانه تفصديل 
لتفاريع الفعلية الاقتداررية الالبية ولذلك كان داؤد عليه السسلام. خليفمة الله على الغالم . 
فظهر باحكام ما اؤحى اليه فى الزبور وكان يسير الال الراسيات ويلين الحبديد وححكم على 
انواع اللوقات ْم ورث سلمان بع وكان سلمان وارثا عن داوّد وداؤّد وارثا عن 
اق المطلق وكان داؤد افضل لان الحق اعطاه الخلافة ابّداء وخصه بالآطاب قال.نا داؤد 
انا جعلناك خليفة فى الارض ول لمصل ذلك لستلمان الا بعد طلبه منه على نوع الحخصر 
0 الزيادة فارجع الى الانسان الكامل » 
) الاجر 1 بالجيم در اصطلاح صو فيه عبارنست از واعظ الله تعالى در دل ٠ؤهن‏ وأ 
نورست انداخته عد.م داع أسييت لعبادت حق شال كد فى لطائف اللغبات 
والاصطلاحات الصوفة ٠‏ 
5 حير ( الحاء المهملة مثل الامير هو حركة المى المستقيم: لدفع ما حتيس فيه هن 
المؤذى ولا بوجد فى غير المى المستقيم كذا فى بحر الجواهى : وفى شير ح القانونئحة هو 
حركة الم المستقيم تدعو الى البراز اضطرارا فيقوم صاححه ولا يبرز منه ثى” الا كالبزاق» 
وغرفه المصنت اى ابن سنا يانه ازعاج البطن ازعاجا متواترا هع خروج رطوبات باغمية 
ذات رغوة قليلة المقدار ومنه حق ويسمى صادقًا ومنه باطل ويسكى كذبا بوهم الجاهل 
ان سه اسهال وهو فى اللقيقة احتاس ٠‏ 
(الزرارية ) باآراء المهملة فرقة من غلاة الا اصصاب زرار بن اعين قالوا محدوث 
الصفات لله تعالى وقل حدوثما له لاحيوة .فلا يكون حينئذ جما ولا ءالما ولا قادرا ولا 
سميعا ولا بصيرا كذا فى شرح المواقف » 
( الزنار) هو خيط غليظ قدر الاصبع من الابرييم يشد على الوسط وهو غير 
الكستسج كذا فى اصطلاحات السد الخرخانى + [9] 
( الزعفرانية ) بالمين المهملة وبعدها فاء فرقة من الاجارية [؟] قالوا كلام الله تعالى غير 


]1١[‏ وقد قال قدس شسشره فى الكستيج وهو خيظ فليظ شدر الاصبع من الصوف يشده الذى 
على وسطه زهو غير الزئار من الابرسم انتهى ( لمصححه ) 

[”]. والنجارية هى:الفرقة الخامنة: من كبار الفرّق الاسلامية احماب عمد بن الحسين النجار هم 
مواقنون لاهل السنة فى خلق الافعال وان الاستطاعة مع اافعل وان العبد يكتسب فعله ومواتقون 
للمعتزلة فىننى الصفات الوجودية وحدوث الكلامونى الرؤية بالابصار كذا فى شرح المواتف ( لمصححه) 








(ر الزددية .)فرقة من الشيعة وهم المنسوبون الى زيد بن على ززن العابدين وهم ثلث 
فرق .الأول الخارودية امات الى ااروه الذى مماء الياقر سر عوط قرم لذ رط 
يسكن البحر قالوا بالنص من الى عليه السلا على امامة على وصفا لا تسمية والصحابة 
٠‏ كفروا لتركهم الاقتداء بعل بعد النى والامامة بسد الحسن والحسين شورى ف اولادها 
شن خرج هنهم بالسيف وهو ءلم شجاع فهو امام ٠‏ واتلفوا في الامام المنتظر اهو حمد 
بن عبد الله بن الحسين بن علىه وزعموا انه لم يقتل ام هو مد بن ا قاسم بن علىه بن الحسين 
او هو يحب بن حمر صاحب الكوفة من افاد زيد بن على م والثانية السليانية اتاب 
سلهان بن جرير قالوا الإمامة شورى فيا بين الخلق واما تنعقد. برجلين من خبار المسلمين 
وتصبح امامة المفضول مع وجود الفاضل وانوبكر وعمس امانان وان اخطات الامة 
فى البيعة بهما. مع وجود عله لكنه خطأ لم ينه الى درجةٍ الفسق وكفروا عَمان وطلحة 
وزسر وعااشة ٠‏ والثالثة البتيرية اتاب بير الثومى وافقوا السلمامة الا انهم توقفوا 
فى عان . هذه فرق الزيدية واكثرهم فى زماننا مقلدون يرجعون فى الاصول الى الاعتزال 
وفى الفروع الى مذهبٍ الى حنيفة رح الا فى مسائل قليلة كذا فى شترح المواقف ٠‏ 
( العزددية .) فرقة من الاباضية [1] اتحاب يزيد ابن الينسة وقد سبق ففصل الضاد 
المعحمة من باب الالف ٠‏ 
مر فصل الراء المهملة ]5 


( الزير .) بضم الزاء والباء الموحدة در عل جفر خرف .وَل اسماى تمحى است وسواى 
000 در تلفط ى ابد ارا به 3 فى الملتخب ومكيرابق رشائل الدثر 
وقد سق فى لفظ السط ايضا ٠‏ 


( الزبور.) بالفئح لفظ سبرياتى عمنى الكتاب .استعملة العرب. حتى قال الله. تعالى كل 
شى” فعلوه فى الزبر اى فى الكتب وانزل الزبور على داؤد عليه السلام ايات مفضللات 
لكن م مخرجه الى قومه الا ججلة واحدة بعد ماكل الله تزوله عليه . واكره مواعظ 
وباقبه ثناء على الله بما هو له .وما فيه من الشسرائع الا ايات مخصوصة ولكن يحوى ذلك 
بالمواعظ والتتنساء ٠‏ واعم انكل كتاب انزل على نى. ما جعل. فيه العلوم الااحد ما يعم به 
ذلك الى حكمة البية لثلا مجهل النى ما اتى فيه والكتب تيز بعضها. عن بعض: بالافضلية 
بقدر تمر الرإشول اغلن غيرء. عنذه :تال واذا كان القر؟ن افضل كتب الله لان مدا صلى 
الله عليه وسلم كان افضكل المرسلين . فان قلت كلام الله .لا افضلية فى بعضه على بعض ٠‏ قلنا 
]١[‏ الاباضية من الفرق السبع للخوارج وتفصيلهم فى المواقف وشمرحه2 (للمصحخه ) 








المسيزاد بي 


.٠ رياى‎ ٠ 
درمائم حدسشت‎ ٠ به طننب كمع تمارم . ازاول شب نا لسحر دارم‎ 
معشوق نو و‎ ٠ ا لفت ازسر لطف » جزعشق ندارىم ضى يندارم‎ 
: » ومثال أنحه مستوّاد در خرن هى مصراع زياده ده شود‎ 
٠ رباعى‎ ٠ 
يك جند بى زينت وزبور كشتم # در عهد شاب‎ 
إلا شد بن قبل" ون فوا كلاقم 3 > بوي‎ 
قد واشت أت‎ ٠ حون واقفف ازينجهان ابتركشتم‎ 
د اذخ سل قدو ككيم 4 مة ر] در باب‎ 
وابنطريق متقدمانست اما امبر خسرو تصرق لليف كرد واسات را 51 ذائده‎ 
ومس تزاد زا حائل ساتة مثال هن دو يك دا ف ا ومصضراع جهارم حامل‎ 
٠ وهفوةقوف است‎ 
*» رباعى‎ ٠ ش‎ 
شاف كه يدور دولئش در طرم 5 جون هن هكين‎ 
در له شس‎ ٠ از مهبر دوامش بدغا روز وشيم‎ 
ف جند كه شاه شبر ى مخشد » در حاء سرهذا‎ 
من بنده بتفولض زا شه ىطايم لك ذره و بس‎ 
مثال مستزاد بعد از بيتى كه لى فقرءٌ مستزاد درست‎ ٠ كذا فى مع الصنائع وجامع الصنائع‎ 
٠ نيسنت هم از امير خسرو دهاوى است‎ 
» رباعى‎ 
رخ كلكون كرد‎ ٠ نا خط معثير ز رخت ببرون حجست . ازبادة اشك خويش هرعاشق مست‎ 
سر بيرون كرد‎ ٠ كان سبزه كه زير اب بودى بيوست‎ ٠ در جوى مال تو مكر آب اند‎ 
يكن ازا متالشرااق رو فقن لد تزاد” زناذه كزاذء) اندو آن؛ للق ديكن رسنة] كرد مثان أن‎ 
دونه بست كط اس‎ 
ش » غزل ه‎ 
> تقو كنف حال 5ن ارإءا ...دزا حضوت شاهىاء با عل توا افق‎ 7 
هرشام وركاقى‎ ٠ از نغمة بلبل. نجه خير ياد صبا را .از اله و أهى‎ 
:اه نجند.نم لائق دركاه سلاطين.٠. نوميد تم ثيز » ازطالع خويشم‎ 
اشاهان جه مج تكن بنوازي د كذار!:. ضكاف سكا...در سالى وماهى‎ 
با بار طالع‎ ٠ “ذارئ وذد وازود:نود مايةعاشق: .يا رجم .ز.معشوق‎ 
يامال جو كاي‎ ٠ نه زور ميا نه زر و نه.رجم شمابرا,...بس حال,تيساص‎ 


2 





0 زاس الثقة. المريد + المستزاد 


كابراد لفظين مترادفين وهو المسحى بالتطويل نحو وبخدت قول فلان كذبا مينا فالكذب 
والمين بمنى واحد الا فائدة فى المع ينما فاحدها زائد: لا.عسلى التعنين واما ان يكون 
الزائد متعينا وهو المسعى بالحشو نتخؤ وجدت: قول فلان قولا كاذنا فافظ قول زاب معين 
كذا فى المطول . ).وقد يظلق على المزند .وهو احرف الذى يتضل بالاروج "ا استعرف ٠‏ 
وعند الحاسدىين .هو العدد المستثى منه كا من". وازوائ نزد اغل رمل جهاز اشكال را 
كود نتدكةه دز خانة سيزدهم. وجهازدهم وبائزدهم وشانزدهم واقع شوند م0 را شواهد 
نيز أنأمند » : 
( زا الثقة ) عند الحدئين ثلئة اقسام . الاول حديث هع تخالفا لما رواه شَائر الثقات 
وحَكمة الرد كالعناذ'. والتاى ماللا يون منآفا ل رووه: بان يكون زائدا لا مثافاة له مع 
ما رووه وهو مقبول بالاتفاق . واثالث ما يتوسط بنهما اى يكون فيه قليل مخالفة بكون 
ما رووه عاما وذلك خاصا كديث جعلت لنا الارَضّ مسحدا وطهورا آنه قد روى 
جءات تربتها لنا طهورا وهو مشابه للاول من حيث خروج الجر والرمل ومشابه 
للثانى من حيث عدم النافاة . ونقل الأطبب عن اجمهور قبول الزبادة من الثقة مطلقا سواء 
كن المليد اناف حن قيحس واد لم لوقل بل علد ل ةا ل 0 ا 
ومقمولة من غيره والاول هو الصحرح اذا اسنده وارسلوه او وصله وقطعوه أو رفعه 
ووقفوه فهو كالزيادة هكذا فى خلاصة أالاصة والارشاد السارى ٠»‏ 

( امريد )عبد لمرني كلة كنا خرف زايد وبي نكن امنا بالل ا 
0 اسم حرف من حروف الةوافى ودر منتخي تكميل الصناعة بى اورد ميد 
. حر فدست كه بخروج بيوندد مانند شين ستمش ودوستمش وان المطااع عات ا 
وبعضى مزيد را زائد نام كنند ورعايت تكزار مزيد در قوانى واجب است ووجه نسمية 
او زود لسك 6 زناده كرده ده اشت بر خرو ج كه غات حروف قافَه فصحاى عرب 
است ٠‏ والمزيد فى متصل الاسانيد عند الحدثين هو الخدت الذى زيد فى اثناء اسناد» رار 
ومن لم يزده يكون اتن ثمن زاده وشرطه ان شع التصر عم بالسماع فى موضع الزيادة وال 
فُتى كان معنعنا مثلا ترجحت الزيادة ويعمل بالاسناد المثدت للزيادة لان زيادة الثقة مقولة 
كذا فى شرح النخبة وشرحه ٠‏ 

( ازاك ).نز شعراء #لؤمست زباده كزّذه شود در آخر بنت يا آخر هن مضصراع أن 
وشرط انت رعايت قافيه در نثر مستزاد وربط أن بحسب معتى بكلام منظوم: در سياقوسياق 
اقاست بادك ىفقرء مستزاد. دراضن خويفن مام باشند حناجحه ١‏ كر مستزاف باشد باانناشد 
معن بيت موقوق بران نباشد مثال أنه مستزاد بعد :از بيتى واقع شود , 








1 الزيادة ٠‏ الزاند ؛ُ ويا 
ومن ثم كان الزاهد فى المقيقنة .هى الزافيي فى :يدح .نفسيه ويتمظمها ١‏ وإذا.قيل الزهِب 
فى الرياسة اشد منه فى الذهب واافضة... وقلى لعض السلف. من مُعه مال هل هو زاهد 
اله فم انب جرع ابزيافة قر شفبان الثورى. الزهد فى الدثنيا قصر:الاملٍ ل 19 
الغليظ ولا بليس, العباء . ومن دعاته صلى الله .عليه وسلم اللهم زهدنا فى,الدنيا ووسع. علينا 
دنها ولا تزؤها عنا فترغنا فها .. وفال اجمد. هو قصر الامل والبأى ثما فى ابدي الناس 0 
لان قصره وجب محبة, لقاء الله تعالى بالن وج .من الدنما. وهذا نهاية الزهد فيها والاعىاض 
عنها هذا كله خلاصة مافى فتح المبين شرح الاربعين فى شرح الحديث الحادى والثلثين 
وجمع السلوك وخلاصة الساوك ء ودر حائف هيا ورد زهد را تزديك ما سه صيتيه است» 
متي اول زهد در دشا واين براسه قسم است ٠‏ بى ان بظاهى تارك وساطن مائل 
وآن.را متزهد خوانم وجنين شخص ممقوت بارى تعالى بود » دوم انك نظاهن وياطن 
تارك بود لبكن او را براترك شعوزى :باشد ودداند كه > ن نارم واورا ناقص كولم » 
سيوم 2 زديك وي هيج قدرى وقهمتى شود /ا بداند حيزيراكه نار واودا در 
ترك دنياكامل كوم وليكن ترك نحهت آخرت وتعيم وى بود . ومرتبة دوم ارك دنيا 
واخرت بود الا نشسه يعنى مولى را مجهت خود مبخواهد وخواست او درين صورت 
براى جود بود وآبن نيز ميتي كامل نا رسسيده باشند وصراسسة سيوم نارك دسا و آخرت 
رقف نخوة أست لع فى أو خط على رهولى دارده واز خود وغير خود غافل بود وه 
خودرا عولى دهد وخودرا جز براى او #واهد بدان خواست ونا خواسات فى خبر 
اونا دذركال ١‏ كل خواتم ولكن درجات مما عماوا كني فرق شكال هل ولنز دنا 
لفظ فقر ودر صوفى خواهد آمد. ' ٍ 


آر الزنادة ) بالنام المثناة التحتانية فى اللغة منى افزونى وافزون شدن كم ف المسح وقال 
الفقهاء الزيادة: في الميع اما متصلة او منفصلة وكل منهما اما متولدة من المببع او غير 
متولدة منه فالمتصلة المتولدة كاليمن والخمال وغير المنولدة كالصبغ والخياطة والبناء 
والمنفصلة المتولدة كالولد والْهْرِ والارش, وغير المتوادة كالكسب وااغلة والهية كذا فىجامع 
الرمورٍ » ْ ظ : 

١‏ عند اضل المرسة بطلق على الطر ف الغى الاسق”ققد .كو ف لطتل الفال +ز» 
باب الجساء المهملة: والزوائد الاربع هى جزؤف المضارعة وى :الالف وإلنون واليباء 
والتاء , بوقديطلق الزائد .على ما لا فائدة له كا فىالاطول.فى سان |اغزاية وعِلىكلة وجودها 
وعدمها لا يحل اللدنى الاصلى:وان لها رذائدة ومنه حروف الزادة كذا يسبتفاد.دنالفوائد 
الضيائية ٠‏ (اعر ان,الزاك على_قسمين_لان اللفظ. الذتى لا,فائدة فيه.. اما ان لا يكو نمتعننا 





> الزهد 


الزهد قسمان زهد مقدور وهو ترك طلب ما لبس عنده واذالة ما عنده.هن الاشياء. وترك 
الطلب فى الآطن وزهد غير مقدور وهو ترك ان يبرد قله من الدنيا بالكلية فلا بها 
اصلا واذا حصل العبد القدبم الاول نحصل الثاني ايضا بفضله تعالى وكرمه ه وقبل الزهد 
ترك الحلال من الدنيا والاعراض عنا وعن شبواتها بترك طلبها' فان طالب الثبى” مع 
الثى' . وقال المنيد الزهد خاو الابدى من الاملاك والقلوب هن التتبع اى الطلب ٠‏ 
وقال-:السرى الزهد ترك خحظوظ النفس من مغ مافى الدنيا اى لا شرح بشى هنما ولا 
حزن على فقده ولا باخذ منهبا الا ماايعنه على :طاعة زيه او هاامص فى اخذةه مغ دوام 
الذ كر والمراقة. والتفكن فى الآ'خرة وهذا ارفغ احؤال الزهد اذ تمن ول اليه اتا هو 
فى الدننا.شخصه فقط. ؤاما معناة فهو مع الله بالمراقنة والمشاهدة لا ننقك عنه ٠‏ وقبل 
الزاهد الذى شغل نفسه ما امله مولاء وترك شغله ع نكل ما سواة ٠‏ وقبل من مخلو قلبه . 
عن المقصودك خلو يداه من الالساب.. وقبل هو من لا يأخذ من الدنيا الا قونا وجميع 
الاقؤال مقاربة م لا يخنى , اعلم ان ااعلماء اخثلفوا فى تفسير المزهود نه من الدنيا فقيل 
الدمنار والدرءم وقيل المايم رما والملس والمشكن وقبل الحيوة ٠‏ والوجه م غلم نما 
سق انه كل لذة وشهوة ملاعة للنفس حتى الكلام بين مستمعين له مالم بهّصد به وجه الله 
تعالى . وفى حديث مي فوع. اخرجه الترمذى وقال غريب وف اسناده من هو منكر 
الحديث . وابن ماجة الزهادة فى الدنيا ليسبت بتحرم الحلال ولا اضاعة المال ولكن 
الزهادة فى الدنا .ان لا تكون بما فى يديك اوثق مما فى بد الله تعالى وان تكون فى ثواب 
المضده اذ انث امت ا أرعت فيا لو اجا فيت لك : ولا سارو ماعن ع اطبا 
الزهد لان الترمذى ضعفه ولان احمد رواه «وقوفا على ابى مسم الخولاى بزيادة وان 
يكون مادحك وذامك فى الحق سواء . وقد اشتمل ثلثة امور كلها من اعمال القلب دون 
الخوارح ومن ثم كان ابو سلمان بول لا نشهد لإخد بالزهد. لانه فى القلب ٠‏ ومنشا اول 
تلك الامور الثلثة من حة اليقين وقوته فانه تعالى كفل أرزاق خغاد 316 المت لق 
وفى حديث عمس فوع من سره ان يكون اغنى اللناس فلكن. بما فى بد الله اولق ثما فى بده ء 
'وقال الفضيل اصل الزهد الرضا عن الله عن وجل والتنوع هو الزهد وهو الغى ثن 
حقّق البقين وثق فى امور هكلها بالله ورضى بّدبيره له وغنى عن الناس وان ل يكن له 
شى' من الدنيا ه ومنشأ ثانيها ءن كال اليقين ومن ثم روى .ان من دعاله صلى الله عليه 
وآلهوسي الهم اقسم لا من خشيتك ما تحول به ببتنبا وبين معصبيتك ومن طاعتك 
ما ماغنا به جنتك الوك نه وقال عل » م الله 
وجهة فد رهد ف الدنا هانت غليه المصائب ٠‏ ومنشا ثانا من سقوط منزلة الخلوقين فول . 
القاب وم ين 1ن وايثار رضَاهِ على رضأ غيره وان لا ررى النفسيه قدر الوجه 





١‏ الزيج* الزهد ا" 


0 اناق واسائتتا آل الواشى الؤاقنين+ق الكراة والشرط فى إن رتب عاتي! تلاج شاه : 
5 ذا قالطول. وان فالانمنان المراوجة إن براوج بين مين فى الشرط والخزاء وما 
جرَى محراها ومنه فى القر ان اتنناه اتنا فانسلخ منها فاتيعه الشيطان فكان من ااغاوين 
ايهى د والمزاوحة مِنالحستات المعنوية » 
١‏ ) الزيح ( بالْكْسن وسكون الناء تزد منحمان اسم كا يدي تكه در ان نبت كد احوال 
حركات كو أكب ومانندانكه از رضد معاوم شود. وان معرب. زيك الست بكاف فارسئ 
وآن,دسمانى استكه نقشن بند ان تقش جامها بز آن يندند و"ان قانونيست جامه باق را در 
معرفت بافتّن جامهائ منقش جنانكه ز ب قانونيست منجم .را .در شناختن نقوش واوضاع 
فلى وخطوط ٠‏ وجداول ان دن طول وعرض شبيه ابت بآن رسماتهاى ‏ زيك دز طول 
وعرضكه درهم كشيده اند زبراكه كيفيات نقوش ثياب ازان ريسمانها بيدا شود جنانكه 
كات حركات كواكب از جداول زاب ظا هس كردد. وآ تكد بحم فارسى خوانند:از اغلاط 
عامه است كذا فى سراج الاستيخراج » 
حو فضال- الدال 6 


( الزهد ). بالضم وسكؤن الهاء وقد تفتح الزاء ودو لغة” الأعراض عن الثى” احتقارا 
له من قولهم شى” زهيد اى قلبل وفى خير انك الزهيد وق خسن آخن انضل الناس٠ؤمن‏ 2 
مهد انى قليل المال وزهيد الا كل قليله . وشرعا اخذ قدر الضرورة من الخلال المتيآن 
الل فهو اخض من الورع اذهو ترك المشتنه وهذا زهد العارفين واعلى منه زهد 
المقربين ؤهو الزهد فها سوى الله تعالى من دثيا.وجنة وغيرها اذ لبس لصاحب هذا 
الزهد مقصد الا الوضول اليدتعالى والقرب منه وبندرج فيه كل مقصود لغيرهم كل الصيد 
ف جوف الفرا ء واما الزهد فى الحرام فواجب عام اى فىحق العارفين والمقريين وغبرهم 
وى المشتبه فندوب عام. وقيل واجب ٠‏ قال ابراهيم بن ادهم الزهد فرض فى ارام وفضل 
فىترك الخلال انكان ازيد مما لابد منه ومكرمة فى ترك الشبهات فانْ ترك الشهات سبب 
الكرامة » وقد قسم كثير من السلف الزهد الى ثلثة اقسام زهد فرض وهو اتقاء الشبرك 
الآ كبر ثم انقاء الاصغر وهو ان يراد بثثى“ هن العمل قولا او فعلا غير الله تعالى وهو 
المسمى بالرياء: فى الفعل وبالسمعة فى القول . ثم اتقاء ججميع المعادحى وهذا الزهد فى الخرام 
فقط وقيل سدى هذا المزهد زاهدا وعليه الزهمرى وابن عتذة وغيرها وقيل لا سحى 
زاهدا الا ان ضم ذلك الزهد بنوعيه الآآخرين وسواما ترك الشنهات رأسا ؤفضول 
الحلال ٠‏ ومن ثم قال بعضهم لا زهد اليوم لفقد المباح الحض ٠‏ وقد جع انو سلمان الدارااى 
انواع الزهد كلها فىكلة فقال هو ثرك ما شغلك عن الله عن وجل ٠‏ وقيل قال العلماء 
('ثالث ) «كثان » ْ )2 





1" الاتزعاج 0 الزوج 3 المأزدوج 0 المزاوحة 
© باب الزاء المعجمة ##' 
فصل اليم - ش ْ 
) الازءاج ) تراه الب الى الله تعالى بأ ثر الوءظ والسبماع فيه كذا فى الإضطلاجات 
الصوفه . 


( الزوج ) بالفتح وملكون الوا وغهاوق الا قل اموق سي ان كان له 
نصفت يح اى غير منكسر: فزواج كالعشرةوالا ففزه كالثائدة . والزوج :ان:كان شبل 
التنصيف ,الى الواحد يسمى زوج الزوج كالثانية ‏ فان:نتصيقاته تباغ : الى »الوخد اذا نصفها 
اربعة ونضف الاربعة انان وندفت.الاثنين واحدؤانكان.لا شيل التصنيفف الى الوااحق 
يسمئ زوج:الفرد سواء ,قله مشة كالشتة او ١كش‏ هنما كاتى عثين كذ فى شرح اخلاصتة 
الحساب:. وقال.الشيد ااشسريفت. فى حاشية: شرح المطالع الزوج ان:انتهى. فى القسمة الى 
الواحد.فهو.زوج الزورج كالاربعة والاثئين- وان ايننه فلا خاو من ان ينقسم ١‏ كثر من 
مىة واحدة فهو زوج الزوج وذوج الفرد كالاتى عشسر او لا.سقسم الا.مرة واحسدة 
فهو زوج الفزذ كالستة + واهل: رمل نك نقطة شدكل :زمل:را :قرد نامند ودو نشطه را 
زوج بدين صورت ءثلا. ::- كه اين را لمان كويند اما مهت نهولك .اين دو قطهزا 
متصل تؤإسند بس صورت بان ابن طور نوسند حت.ونرين قياس در باق اشكال ‏ هكذا 


فى بعض .رسائلالرمل ٠‏ ومع فرد افراذست وجمع زوج ازواجت وميكويندكة از جمع 


دو فرد وبا دو زوج زوج:حاصل بى شود:واز جمع فرد وزوج فرد عماضان أبد+ة 

(الزدوج) رد شسعراء متتوى و1 كوأبند كسم در فصل نا ازْ يبأب ناى 
مثلثة . ( وَتى الخر حَابى المدّء دج وهو ان يكون المتكلم بعد رعايتّه اعم بكم انا 
ا ا وجئنك هن سأ ينبأ هين وثوله 


0 عند اهل دا 50 نلن معدن التيعا واب1زاء وليسن 


معناه ان ججمع دان ,معنيان فى الشبرط ومعندين ف الحزاء اذ لا:لعرف: إحد. شول بالمزاوجة ' 


فى «ثل قولابا اذا جاء فى زيد :فس على اجلمسات:ه فانجمت. عليه بل معناه:ان مغل معنيان 
واقعان فىالشسرط وايلزاء مزدوجين .فىان يرت على كل .نهم مدنى وت على :الا خيكقول 
البخترى م.شعر ٠‏ اذانما.نهى النامى. فاج بى: الهتوى ....اداخت الى الواشى فلج ما :الهخر » 
يعنى اذاماع لى..مانع عن حب المشسوقة فلج.بى :ائ لزمنى .هواها: اس يفعت الحبوية. الى 
العام الذى يشى <ديثه ويزينه فصيةته فيا افترى على فلزم لها اهن م نقد زاوج بين 





548 الروى‎ ٠ 


هاء الض_مير نحو بها ويبى ولهو ‏ وكذا اللواتى للتثنية والممع وضمير المؤنث نحو اضرب 
واضربوا واضربى فان انفتح ما قبل عض هذه المروف وهو اواو والياءكان روا نحو 
اخشو واخثى ٠‏ ومن ذلك التتوين ونون الأ كدكزيدن واضرين ٠‏ والإلف المبدلة من : 
١‏ وات زانا ل والوجرة المندل من الال فالوقى مواراءت برجلا وهو 
يضربباً وكذلك هاء الضمير وهاء التأ نينث اذا تحرك ماقلها نحو غلامهو وحمزه فان سكن 
ماقلها كانت رويا نحو عضاها. فهذء سئة احرف <زوف المد . واللين ٠‏ والنون + ؤالااف 
الميدلة ٠‏ والهمزة المدلة ٠‏ والهاء ٠‏ ع ما فصلت.وما عداها فهو روى هكذا يسدتفاد من 
عض الرسسائل وما ذءكر الحقق التفتازاق:ق المطول و<وائى العضندى.+ والروى :عند 
شعراء العجم هو .ما ذكزه صاحب منتخب تكميل الصناعة قال روى عبارتست از اخرين 
حروف اصلى از قافيه يعنى از لفظى كه آن را در عرف فافيه كويد يا آححه عنزله.. ان 
حرف باشد فى الواقع يا 1ه شاعس بتكلف بمزله”. آن سازد ٠‏ مثال. قسم.اول حرف دال 
فريادم و ازادم ٠‏ ومقصود بآئجه منزله” آن. حرف باشد فى الواقع: خرفست بزائد ظاهص 
اتافظ الله متبون التكسناتد .ويكترك استغمال او ياكله ان تفن كله هايد ‏ مثل: الن 
دانا وبينبا وراى مزدوز.وريجور واكر مثل ابن حرف را روى.سازند در حند بست 
ءا زسيك ,تدك اوريس يفك اها إوال:! نت» تزادمبان بكاو دوى 
لس 539 لزيد تدك بكم يك تساو رديه حتفو ىا اله شاعن كلت نز لة نان 
لان وسط كم 2 خلض ١‏ ايا ري كلف هرق ااطوين سسالا تناه فول ود 
قافِة مصراع دوم اين بنت .».بيت.. .هلم شبد غرق اب.از باد لعات ديده شلد ترهم ه 
جراحتهاى ران را بوصل خويش كن مهم .ويا <رنى زائد «شمور التركي ب كه شاع 
آئرا سكاف از نفس كله كرداند وحرف آخرين اصلى سازد جون ميم در قَافِهُ مصراع 
دوم ابن بت ٠‏ بيت ء با رقيبان ينمت بِوستّه وميرم زتم . ميروم زين شهر تاكى جشمها 
برهم نهم » ومثل ابن قافية دوم را زياده از يكار وبىضرورت اورند وا كر اورند زديك 
كدكر نياورند ٠‏ وتكرار روى درقوافى واحب دائند ٠‏ بدانكه بنضى روى رادو قسم 
داه دوي خقيذ ناتك كذمت: وووىفضاق: نانك ذو لظ رد ف مد كور شد 
در فصل فا » ونين روى بردو بوع اسنت » هقبد و أن السك كوازوض سنن باشاد 
وحرف وصل بدو :نه بوندد جون افظ كار :وئار ه ومطلق وان ١‏ ندستكه حرف:وضل 
بدو بيوندد جون كازم. وبارم وهى نك از روى مقيد.ؤهنطلق ١‏ كر تمع نهد بأشلد يان 
حرف .ديكر از خروف قافيه انرا مجر وصف كنند زاكر جمع شده بآ.ن حرف اؤرا 
نسب تكتند مثلا.روى مقيد راءدر كله تن مقيد مخره كويد ودر كله جان مقيد بردف 
مغر د- كو سند ودر كله كداليك مقيد زدف ع لك وعلى هذا القياس ٠‏ 





م عاة النظير م الازثقاءء الرواية.ء الروى 


ودر اصطلاح صوقية عارتست از ظهوز طئات حق بر عبدكةه أن اظهار شفنات فاه 
بحق از ده كذا فى لطائفت اللغات + ش 


) هسراعأة النظير )فى شاب وهى مع بان 3 التناسب نيج 0 آلماء الموحدة 
من ياب التون ١ ٠‏ : ْ 

( الأراقاء ) بالقياق وو القت رآمدن.إمنك_واورا)صظلا جلغاء نبت ك. صفق آفاز 
كتدوع راتت بالا بريد ماله -عدت.. در ععزاي افد ٠١‏ كن لكةمرة خوى ازءلك > جكلمه 
را أت حباتش- زايد وخيزد نات +اول:صفت .لب ممشنئوق ملكندا وبتيقب إن مفيد وَأ 
الا برد كه أكر قطرة ان اب تنو :بر.زمين سراب افتد.از وجشمة يرون ابد وليكن جشدة 
5 حيات وار ان أن نبات ديرد افظ نات درءءى دار بكي سيزة دؤم ننات از سي 
فرق دوت نت صقت .بشة دوحه"ارتعا: موده كذا فى جامع الصنائع . 


) الرواية ( بالكسر والواو لغة” النقل ه وفى عرف الفقهاء ما قل من المسثلة اأفرعبة 
من اديه نواء كان من اسلف ازا الخلت وقد مخض بالشلفت اذا قوَبل باعقلك كنذا 


فى جاءع الرموز . وفى جمع السلوك الرواية عل إطلق على فل النى عليه السللام وقوله . ' 


وَالخْنَ يطلق على قوله عليه السلام لا عل فعله-» وال ثار افغال الصحابة'ه وفىعل القراءة 
تستعكل فد" ئ” سانه فى لفظ القراءة؛ق فصل الااف ١ن‏ باب القناف > والحدثون 
قش.وا الروا.ه 0-8 فقالوا ان تشارك الراوى وَءَنْزوى عتة ق ادن واللق فهو روا.ة 
الافران وأن روى-5 كل ونمماا ع لخر فهو المدحح وان زوى الراوى عمن دونه ىّالسن 

او فى اللق اق ف المقدار اى القدر كقلة علمه او حفظه فهو .روانة الاكابر عن الاصاغى 
ومنه رواية الآ.باء عن:الابناء وان اشترك اثنان عنشيخ وتقدم موت اخدها على الآ خن 


فهو ااسابق واللاحق كذا.فى شرح النخبة وشرحه . والراوى:عند الحدثين ناقل اديت 


بالاسناد كا مى فى المقدمة . 


( الروى ) بالفتح وتشديد الياء غند اخل العراسة هو امرك الذئ تبى عليه لقصيدة 
وتنذسب الله فيقال قافية لامبة او ميمية كاللام فى ان شعلا والميم فى ان تستلما ه وبعتارة 
اخرى بهو الحرف الآخير هن القافيه الذى تنى عليه القصيدة وشنب: الله بان شال قصيدة 
لامية او مدمية ٠‏ وقيل الاولى ان فسمر الروى بالحرف الاخير من القافية او الفاصإة ه 
وال هو الحرف الذى تننى عليه اواخر الابيات او الفقر ونجب تكرار الروى فىكل 
يكنا . وقد يطلق الروق على القنافية : وجميع الحروف شع رونا آلا حرف اليد واللين 
للاطلاق كالالف فى ان يعقلا والواؤ فىمنصزومؤ وااياء فى ول ..وكذلك اللوانى بعد 





ص أت الكون » الريباء 6/الرناء! م الآ زا د لحمودة .لدف الرؤنتين ء الزداء 57 


كنات ودر جه مقام .| اند اوعلاع أن كنيد ودر حقيقت أن حشرت صلى الله عليه وسم 
انة مصبقل كنت 2 هه حووتععال خودها ددر نما ىوان ددس ومين سيت 
بعذى از ارباب تحقيق كله زد م على 2 از إن اسضرت در مام يشويد آثرا استت 
قولى وفع عرض بابد كرد كر موافق استاحق ات واكن مخالدى دارد سأر مر 
خللى استكه دو لل فس * اما ديدن 1 حضرت در ردارى بعد ازارفان ان 
الم بعضى: ان حدثين كفته انداكه تقل اين از هبج يق از ابه ونابعين: تراسيدهارئك! ار 
بعضئ صاطين' جكايات دزين باب" امدة ؛ويطحت, وسيده. وحكايات .ورؤايات از مها 
نسازناست زديك د انوائر وسيدم انكار .ايبن.دن بحقبقت : انكار كرامات إزلياء اسك » 
لطم غن 1ل ,دى اكتاب التقندمن اللشلاقا كفتمكه ارياب_ قلوب_شبباهده: مكتلد:در مَيْله 
ملاتك رلتوازواح اناراوى شبوند از إيشانكلاتزا وافتنان مكتد فوا را 
وكفته اندكه محقيقت أن انزءأمثال |اسث كر هب دن تشظه:اسيت انتهى من ترجة المشكوة 
لقضة الات .3ع 6 ظ 
) لات الكون ( هو |الوبحو3 المضاف الودانلى كن الاكوان اوصافها واحكامها : 
. نظهر الا.فيه وهو بحخنى بظهورها م “نى وجه المراة. بظهور الصور فيه م مى اه الوجود 
التعبنات المنسوبة الى الشئون الباظنة اتى صيورها الا كوان فَان الشئون باطنة والوجود 
المتعين. يناما طاهص ثن هذا الوجه كانت الشئون مايأ لاو<ود الواحد المتعين بصورها ء 
(مى آة الحضرتين) اعلى جضرة الوجوب والامكان هو.الانسانالكامل وكذا مي اد ار 
الالبية لإنه مظهر الذات مع جميع الاسم و كذا فى كال الدن ء 
(الوياء ))بالكني واللد عو ففل لاد يشل خه القة الخالفة رولا نحنظا به الالخلاض كذا 
فى“خلادة الستلواك ٠‏ ودر >كقافق الاغخات كويد ريا د [غال وعادرت طاهن وباطن “نظن 
برا عاق دادكن واز حقا محخوا كثتن را كوش وابن در اصطلاح هنا لكان زعت 1 


اه ), ترك الاخلاص 2 ا يله غير الله فهه 0 ف 4 لأا أ أغير 


فى احاشية الاشاء . 5 


(الآراءً الؤدة)نى اشيؤرات. اللظافة ا "سل الراة” هن باق الشدكن 
المعحمة » 0 ي 2 5 : ل 9 


( ذو الزؤيتين ) هو مضدون الاغتين وي فى فصل النون قن تاب عاد ع 
(الردا».) بالك وفتج الدال المههلة وبالمد حادق ونيد نام بخامة كه عد سي ابكرم 





كس الراونا 


ليكن اول خحق اسْت' واخقيقت وثانى “حق اعنت وكشيل اول زا احتناتج بها تعبيز نشدت از 
جَهت عدم تلئس وناق محة_اج است به تلعلتل اسه “فعنى حداث من قوام سات كه عن 
صنوو تكد دناه شوم عثق الت اله تاطل واق“شيطان نه وانام عححق"النشئة غوونئ كفتهكة 
ان قول يت جما 'ندت:5 ان "حضرات .را محقاةقت' ديد خواء: زادفت 
معَروَفهُ وى بده اند جز ان ؤاختلاق' دز ضنؤا ت“مفوجت اختلاق.ذات نود بس 
ضرق ذراهن اتن وعبن ضفتذآت“ اواساتث © ؤافاء غْآلى زا ذرين"»قام تحقيى دكن 
ات ميخ أ 2 قت انسان عنارت ازرواحادت محرد واندن آلت است كه ميرسائد 
ددن أو بادزاك ان حقيقت ومقضوذ أن خضرت آز انك فرمود مس1 ديد نه الست 
خسم نا فيد يلكا الى ذند كه أن مثستاق ١‏ اتى اشت كه فيرسه أن ممىكة در نفس 
من اشنت نوق“ تواشدعاة آن' الت.وبدان حدماق" در دّظةه نز از الت فس بنش يست 
وآات كافئ حقنق است وكاهن ختالى نن امه ديه است از شكل وصورت مثال روح 
مُقداسَة او است له مخل نزوت است نه جسم وى وشخص وى .. ومثل ائن النت: ديدن 
ذات او آغالى در منامكه هنزه ات از شكن وضورت ولكن منتهئ مدكود تعر نقات العهى 
بر ندكان خود نواسطة مثال نوش :نوراق باعدز اخ از صور حمبله وان مثال ات 
ميكردد در تعرئف همحنين: ديدن بيغمبركه ذات باك او روح محجزد است از شكلن 
وصورت ولون لمكن حتانك او را در حالت شتات نداى نود كروح مقدس او بدان 
متعلق توداواات اذراك روح ورؤيت ان ىشد ضيين در حاات حيات ظاهرى. ان 
حضرت بعد از.نوث.د.ه شدن بدن مخدوس در روضة هقّدسه اندان مختلقه. بر حسسب 
ملضتايخت “وقت وثر “طق مناست حال زا آلاث ووسسائك ادراك رواخ: :ان خضرت 
ىشوند نس علق له روح مرف او است :ونه أن جسم وبدن مخصوصض جه حضور يك 
شخص لكك ذر مكان مخصوص درانك زمان بصفات متذائره وصضورتهائى مختافه در 
مكانجاق متعدزة طؤلوت' نه تندلاً الا نرق مث مثل: صئورت نك تتتحطضن: دن اتباى 
متغدده متعثل عى كزددذ بس صرنن: دز منامات هثاللات روح مقداش او ادكه حق است 
وبطلان را در أن مدخل نشت ٠.‏ اما اختلاف امثله هت اختتلاف احوال مراباى 
قلوبٍ رائمان است: جتان تفاوت اخوال ضدورت بر حسي نفاوت حالات آبنها ظاهن 
متكؤذه نت 17 اوزا در صورت حسن ديد از حسن دين او ات وهن كه نر اخالاف 
ان متشاهده كرد از نشصان دين او اسست وضح<ئين سر ديذه وذيكرى حوان وكنقى 
كؤدك وى "زاضى دنذة وذيكزرى غضان وبي با وكئ ضاحك همهاف بر ااختلاف 
اخوال راثيان ات .بس دددن ان خضرت معياز معرفث: احوال ناطن بتنده استت . 
ودر اعنا ضايظة ففمده اسنت” من سيا اتكاق زاك بدان احوالناطن خود.را بدانتد كه ا 





الرؤبا + 
ذكر. كرده اند.ورؤإى سا-قه يك ان آنها است ء قال النبى صلى الله عليه وآله وسلم من 
رأنى بفى .السام فقد رانى_فان الشييطان لا يتمثل فى دورب ٠تفق‏ عليه ه بعضى از ارباب 
#قيق كفته بابد كه شسسيطان عثال حق تعالى ميتوان مود روبغ استوان كنت وراتى را 
د عسواس ,ستوانافكنترة ان الرحق تعالى ابت اما يضورت,؛ان حضرت شان الله 
علييه وعم هركن نتواند برإمد وبروى دروغ.نتوان سبت جه ان حضرت مظاهر 
هدآيت إبنت وشيطان مظهر ضلالت وميان هدايت وضلالت ضد استٍ وحضرت او تغالى 
مطلق است جامع دفت اضلال وهداءت وجميع صفات ا وت دعوق الوهيت از 
مخلوقات ضر بح البطلان ايت ومحل اشتناه نبت مخلاف دعوى نيوت ولهذا أكر بى 
دعوى الوهيت كند صدور خوازق عادت از وى متصوز است جناحه از فرعون وامثال 
او شده بود ونيز ازهسيح دجال <واهد شد وا كر بدروع دعوى نبو ت كند معجزه 
ظاس نكردد وا كر كان خرق عادت ظاضَ شود بس بر.عكس دعوى او وبر خلاق 
طلب. معتقدان ا واقع خواهد شد ولهذا ه خارق عادتكه بر دس ت كاذب مدعىنبوت 
سد 1 | هللات سكوتد اتج از مستلمة كذان اس ش .دده ترد كر هركاء 
معتقدان او قد كي مد بر حشم رمد ومسيوء تقب انداخت اش جشم او.ش-ها يافت 
نو نيز همحنان كن او .نيز مجنان كرد بس دشم ١.‏ نكس كور شد ديكر بار اورا كفتدكه 
ددر جاهيكة. ابش دز بائين بود تف انداخت نآب أن حاه وش 0000 ك2 
براءر سر او وسيد نونيز همجنان كن آخر او نيز همحنان كرد. بس اب أن جاه فرو 
رفتءنا ]نك حمكشد ٠»‏ ..دانك: احاديث سيار دلالت كد برا نك هنك ان +ضير ترا 
صلى الله عليه وسلم دو خواب ديد دواحفقت. ان حضرت زا ديد وكذتءوبطلان را- 
ددان داه نيست وشيطانكه مثل وتليس نصور مختلفه تموده بر امدن جه در خواب وجه 
در سِدارى كار اوسبييت عى توايد 5 بصورت أن حدضرت بر ايد وخود را در 
صسورئش, مايد. وددوع سندد ارا درخال «ننده ور اورذ * وحمهور علماء ابنرا از 
لسالس إن ضرت شمودح اند > الكتون جاع راان رفته ابد كه عمل ان احاديثك 
[نست كا كرى ان حضرت را صل الله عليه سدم بصورت وحليةٌ خصوصكه آن 
حضرت داشت ديده باشد ويس ٠‏ وبعضى توسعه كرده وكفتهكه بشكلى وصورق بندكه 
در وقىق در ميدت تمر شريئف 3 بوده خواء در جوابى ياكهوات كن د 
وبعذى تضييق كرد وكفتهكه لإبد اس تكه بصورى بندكه در آخر حمر بدان مودت از 
عالم وقتةاء, ونجاءتى.«كفته اندكه ديدن أن حضرت بحلية مخصوص وصبفات, معاومه دين 
آن حضيرت حقيقت بوادراك ذات كرعة اوست .وديدن بر غير آن صفات ادراك مثال 
است وهن دورؤياى_<ق.است ,واز اضغاث اجلام .نه وتمثيل. شيطان را .دران تحال نيست 





كدد الرؤا 


جنانك دز حديث آيدء إاست_ذهيت الدوة | ورقت المثمرات و الل 5ط الها!: ٠»‏ وى 
اد 4 مقصو ]إن است © رؤياى ا عل ع اد اثاز بوتكه مجض ان 
فبضّانءالمبى والهام ربانى است ,وان ار باقى امس ان (عاز نبوت! وحزء فى كل :بج باثسدٍ 
اما'در ان :بعاات وصضف خذت: ع ى ,باش حكن باعتبان جا كإن 11 وى كفته اذكه نوت 
اا يمع انداء اسات يعنى رؤياى ينا له اخار صدق لسن كت كفنا دروئى /دست ودر 
بعضى _حددث تدمر يح باين معنى أده اسح . ونيشى كنم ادك مقصود مجزييت «تعارف 
اهل .ءقول نيست بلكه مقصود انيت كه .رؤياى صبالحه صفتى از جفات نيوت اتنت 
وفضيلتى است از فضائل نروتٍ ويعضى از صفات انبيا. در غير انبا نر يافته ىشود جنانه 
در,حديث ديكر [مده اس تكد واء روثن وتكو وخر وميانه روى از نوت استٍ ٠‏ حاصل 
انه اصضل جيع غات كال : نروت است وما وج از امجاءاحت وتخصيص رؤيا مجهت 
مي بد ا ختصاص است دوين كتقب ودفائي قلب وشكث 1 جميع كرامات وتمامى 
ماف نات امه نووت است وبرتوى است ازان ٠‏ اما وجه #صنص بعدد ستة واربعين 
أن ست كه زمان روت بست وسه سال اشت وابتداى وحى برؤباى صالحه بود وآن .دد 
مدت شش ماه م نوده ونسبت شش ماه با.بسست وسه سال نسيت بى مجهل وشش ش استه [ ١‏ ] 
ولور دضى كفتة كر حصر مدت وحى در بسست وسه سال است حه وارد است در 
رواات معتدرمها اما دودن زمان رؤا:دزين مدت شتثن .ماه جيري ابحت ك.قائل أن وو 
نفس خود اندازهكرده بى مساعدت نص وروايت انتهى ٠‏ حاصل |.نكة براى تعيين مدت 
مذ كوره الى نسست وسندى حبح نه ارى مذهب 1 كثر محدثان. ان استكه ان حضرت 
صل ام اه وم در مام سن اه عرتيه نوت ت مخصوص نود ومكلفب نود تتهديب 
نفس حَود 3 لسن أت 2 أكست بدعوت وابلاغ كه زد ايشان عسارت از 
رسالت است ويعذهب ايشان لازم نيست كه نى داعى ومبلغ باشد بلك ١‏ كر وحى كرده 
شود سوى وى خادة ' براى هذيبٍ نفس وى كنى است دز باب تحقق درجة نبوت بس 
أكر نابت شودكه وحى درين مدت در منام تود نابت شود ٠قدود‏ قائل 100 
بر حسب مدقب أبيشان باشد بسس.ا<تناط در باب خصيص عدد 0 "فويض است عم 
نوت جه !شال لذن علوم لر خواض امامت وسناس عفل يكنة ان شرآان رك لام 
وتمتحنين است حم اعداد در جميع مواضع «ثل أعداد ركعات وتسبيحات وَاعداد نصاب - 
2 يس وأعداد افعال حَج ماتتد اعداد طواف رئى جار وسعى وامثال انهاه 
ودر مواهب لدنتة #مكويد كه بعض علماء مماتب وحى وطر نقهاى أن را جَهل وشش نوع 
]١[‏ ع عا ند كه ازين وجه مخصيص ل از اشكال 70 سوعا شودكه مقدود انه 


رواى 'صالحه از مؤّمن عنزلل* روا ال ى صلى ألله عاءة وسلم وان در بك اس اذ جهل وشئن 
حرّء تبونت وايءة ميلد لاوخ زوالسلذم ( (للميوكه) 


يه" 








الرؤيا 55 


جواه محردة عاليه عى دارة احص ى طور كه قزر انها ع لنتيم ابت دو نفس ناطقه نمز الطباع 
يذيزد حتاحة ور انه ضووزت مقابلة متعكن عن تنود واز نفس ناطقه “دؤ حش ملشتزك 
افتد. ؤقوت متصرّفه از خس مث_ثرك كر فنة: تفضييل 'وتركيب. نم دهدد بين كاهى أن 
صوز را لنائئ وكسوق ديكر. ى بوشانن وبعلاقة كاثل. وتشسابه”از-نظنرى به نظيرى تديكز 
انتقذال يكل خناحه صورت من ؤاراند رك مثلا لان ينباي انار-دهد وكاهئ تعالاقة 
تضنناد ومائنت_ ان اذى به ضد كك رجوْغ كند حتاجه خندة الكو عد 
وتالئكن ودرين قشم احشباج نير افد وكاعى مخنسه فى تعبيز وتليسن بنرون ارد وات 
نوع وا اختينناج نتعبير نود بس نجه دده اشنت: تعيته بوقواع ابد وكاهى قوت متخيله 
ابن ته صو را"“ا وز خزؤنة نخيالى كيرذ كه دو حالت شظه دز'وى محفوظ شذه اند 
ولهذا 0-0 احوال وزخواب هان تدك در سِدارىق 22 دز كر وباك أن بأد 
وكاهق بهت امساضن نيز ضور ماسب حال او ديذة دود جنائجه دموى مزاج رنكهاى 
سواخ شد وَضتفرّاوئ" انها والذكرهنا بيد ودر خالت غلية زياح ريدن خود را ند 
وسوداونى مزاج كوفها وذودها نشد وبلغمى آا وبازام! ورتكهاى سفيد بيند وديدن 
ابن هس دو قم ذراخُوات اعتار ندارد وتعميرئ نشابد وابن را اضغاث احلام خوانند 4 
وطائفَةٌ صوفيه كه قائل اند بعالم مثال درين مقام تحقيتى ديكر دارند وان مذ كور است 
در كتب ايشان ٠‏ واكث اطلاق رؤنا بر واب نيك ابد وخواب بدارا حم كويد بضمحا 
وان تخصيدص شرعى است ودر اغت عدنى مطلق 'خواب اعنث: .ال :رسيو ل الله صلى الله 
عليه سم الرؤيا الضالطة جزء من ستة واربعين جزء من النبوة «تفق عليه درين حديث 
ايلك وجوه اشتكال وارد بميششود .. ني | نك خرء سوت ياسوت بأشد بس بابد له غير 
نى را نباشد وحال 2 رؤياى صالحه غير نى را تنزاعى باشد ٠‏ ديكر | نك نيوت نبتى 
ودفتى است. بس وودن رؤباى متباعلية حزء أن حه معنى دارد » 1 1 رؤباى ساطة 
لكل مزأت واقدفك: ودكر صفات وحالات اثنيا را است كه از نتاح و آثار نيوت است 
نه اجزاى أن بس وجه جزيدبت وى از موت حست ٠»‏ ا دووانوت دشي 
ورؤاى ص الله باق است اس هت وى از ندوت حهكو نه درست يود زبيراجه وجود 
جزء بدون كل محال اسدت حنانحه وجودكل 2 دكر انك وجه محزية سوت 
خفل وسش حز: واعشار تردن روا بك جه ازان جبيت . جواب ,از اشكال اول 
8 مقصود أن لبيك 2 است از نبوت در تق اننيا <ه ايشبان را وحى در منام 
كن اك .وان جواب متتقض انث ا 5 درحديت ديكر أمده:است #دوؤرا لفن جزء 
من ستة واريعين جَرْء الحديث م وجواب از اشكال دوم وسبيوم وجهارم ١‏ نك رؤيا 
جزؤى است از اجزاى علوم نيوت بلك الجزاى.طوق علوم نبت وعلوم نبوت باققاست 





عت الرؤءا 


وابن حمله «فقود است در منام بس ناشب :مكر خالات فابيبدء.واوهام باطلهه:واما.نزدٍ 
اسَاعيء از جهت انك نوم ضد .دراك است. وبمادى. نشده علدت الى يتمالى يملق اادرزاك 
در نام رس نجه در بافته ىشود حقيقت ادراك ساشّد بلك خبالى بود اما مقصود ايشان 
سطلاقن .31 م ا جقيقت ادراك نيسسبت نه عدم وت اعتبسار أأن. شعبين: يا فى تمي 
زيراجه بر حت رؤياي صبالله وحقيقت وجقيت, :أن اجماع اسبت: مناهل جق ارا .بسن 
اشاعه مركو دند كه در رؤيا حقيقت ادراك سبيت ولبكن باوجؤد ان وان دارد ومن انرا 
تعييرى هسبت ٠‏ وطيى كفتهكه حقيقت رؤيا سدا كرون يق تعالى است :در دل نانم علوم 
وادراك را <ناجه در دل شظان و وى بتبحانه تعالى قادر.است بن ان نه إشظه موجب إن 
ونه نوم مانع ازان حنانحه مذهب اهل سنت وجماعت در ناب ح<واش مه ظاهس به اعم 
عادت او تعالى حارى اسب تكد وقت استغمال جؤاين ادزاك يا دار كيدها بك 
حوان..موجب اسيت. .در ادراك يلكه: مبحض. خلق:اواتعالى إست ينه نا ثين/حزانن بولق 
ايبن ادراكات در نام عالامت مهاده است بر امور دكر كه عارض ‏ م ى شود در ثانى الخالكه 
تصين أن مى ناشد نانك ابر,دلمل.است بر وجود باران.ويراين قول رؤبا <قرقت ادراك 
است ومبان نوم وشظه در باب محقق ادراك باطنى فرق نسست بأو در باب ادراك حواس 
طاهرى المته فرق است زبراكه در حَالت و حواس ظاهريه باطبل ومعطل عى ناشّد. اما 
جواس ظافييه را در ادزاكاتيه در حالت نوم حاصل ىشود اصلا دخل نست 'حناتحه. 
در حالت سَظه در ادرا كارك از كيفيات باطئيه حاصدل ميشود اصبلا دخل نست مانئد 
ادراك جوع وعطش وحرارت باطنى .وبرودت باطنى وحاجت نول وبراز وامثال انهاء 
وتحةيق حكماء كه در باب رؤيا است هوقوف است بر تحقق حواس باطنه وثنوت آنا مبى 
است بر قواعد ايشان وحسب اصول اسلاميه نا تمام است جناجه تفصيل ١نما.‏ در كتب 
كلاميه اسات حملا درا سان تموده ىش ود له در ادى قوق ارت ائرا متصر فه 
ميكو زد وازشان ,رركن دور ومعانىي بس اكر در صور تصرف وتزكب كنج 
بان طورلكه بعذى را با بعذى ا ضم كند مانئد انسانى صاحب دو سير با جدهار دست 
ومانند اما ويا بعضى را از بعضى فصل كند جون انسا بى سر ويانى دست وامثال 
م انرا متخله عى واشت 214 و كا تصرف وتركناكيد حنانحه در صور 
تصرف كيد 2 بي نامند وانن فوت در حاات شظيه ونوم ميشه دركار خود 
مشغول است خصوصا در حالت نوم زياده تر اشستغال مبدارد ٠‏ ونفس ناطقة انسانى را 
بعالم ملكوت اتصالى معنوى روحانى است وصور حي ع كاسنات از ازل نا بابد در جواص 
حردة ان عالم مي لسم وانابت است وحون نفس وا فد مالل نوم از بدبير بدن واز مشغله 
بعالم جوانى واز اشتغال بادراك محسيوسات فرائى حاصل شود بسن مجهت اتصالى كيان 








الرؤيا 7 


الاحاب:فلان النوم”ضند الادراك-فلا حاءعه فلا يكون الرؤٌا ادزاكا حقيقة بل من قبل 
اال الباطل . وقال: الاستاذ انو اسحاق"اله اى الام ادراكة خق بلا شة انتهى وها 
هدو المذهتالماضدز . المؤافق للقر أن والحتديث ويؤيدة مااوقع ف العيّى شرح حبح 
التخارى. فى شرح قوله .اول ما بداء نه زسول الله ضلى الله #ليه وسب1 من الورك ارون 
الصالحة الحديث ‏ ان قل ما قيةة الرؤياالضالحة اجِيب" بان الله تعالى مخاق فى قاب النائم 
اؤاى حؤاسه الاشاءم مخاقها ى :القضان وهو سيحانه شل ما نشاء ولا بمنعه نوم ولاغيره 
عنه فربما شغ ذلك ف اليقظة كم رأه فى السام ورعنا جَعل ما رأه.علمًا على امور اخر 
مخلقها فى ثانى الخال او كان قد خاقها فتقغ تلكم جعل الله تعالى انتهى » ثم قال فى شرح 
المواققت “وقال الحكماء المدرك فى النوم نوجدا ويرتنم فى الحّن المشترك وذلك الاسام 
عق وجهين ٠‏ الاول ان برد ذلك المدرك على" الس المشترك هن النفسن الناطقة الى تأخذه 
من العقل الفعتال فان جميتع دور" الكاثنات مىتدتم فيه ثم ان ذلك الاعس الكلى الماتقش 
فى النفس ناسه ويكسوء الخال ضور جَزاشة “امااقزدة “من ذلك الا الكل او إعمدة 
٠‏ منه فبحتاج الى التعبير وهو ان برجع المغبر رجوعا قهقريا مجردا له اى للمدرك فى النوم 
عن تلك الصور التى ضورها الخيال حتى مخصل المعير. بهذا التجريد اما يمرتية او ممراتبٍ 
على حب تصرف المتغدلة فى التصوبر والكندوة ما اخذته الفس من العقلل |افعال 'فكون 
هو الواقع ‏ وقد لا نتضرف فيه الخال فيؤديه كا هو بعيئه آى لا يكون هناك 'نفاوت الا 
بالكاية واطزيية فقع من غير احاحة. الى التعبير » والثانى ان برد على الحس المشترك لا هن 
النفس بل اما من انال تسا ازتسم. فبه فى اليقظة ولذلك هن ذام فكره فى تثى” يراه 
فى منامه ٠‏ وقد ترك المتخيلة ضورة واحدة من الصوز الخالية المتغددة وتنقشها فى الس 
المشترك فتصير مشاهدة هع ان تلك الضورة لم تكن مرتسئة فى الخال من الامور الخارجة 
وقد تفضل ايضا عض الصسور التأدية الية هن الارج وترس.ها هناك ولذلك قلما محلو 
اانوم عن المننام من :هذا :اقبيل ٠‏ واما نما نوحنه مض كثوزان خلط او ار ولذلك 
فان الدموئ: برى فى المنام اخمر والصفراوى النيران والاطتدمة والسوذاوى برى البال 
والادخنة والللفمى الميساه والالوان السبغن وناجتملة: والمتيخيلة تخا كل نخلط او نخار با 
يناسبه وهذا*المدرك قسميه من قبيل اضغاث الاحلام لا ضع هو ولا تغبيره بل لا تعبير له 
انتهى ٠‏ ( شيخ عند الأق دهاوئ در شرح #شكؤة فرمودة بذاك در تحقيق رؤيا ‏ 
اختلاف است:درمان عقلاء بحهت اشتكالى كه “وازذ ى شود ذرعا وكأث إن م الوم 
ضبد ادراك:است سن انح دده ؤش ود خسنت ا متَكلمان از اشاعه ومعتزله 
ميكونشد.كه' آن خيالى اسات باطك نه حقيقت ادواك”اا نزد معتزله ازجهت ١‏ ذكه ديدن 
را:شرائط اشت-مثل مقابله وخزوج شفاع- از باصزء وانوشط هؤاى فاق أواءثال آنها 





نظ اله 


فالاستدلال به ان يكون الزاوئ شابطا غند السماع ؤالتوم: لسن» حال ١اضمط‏ 5 ىكزماق 
شرح حدم مخارى » وقال عبل الله قوله هن رأى- فى اللمنام اى :رأنى على :ذتئ الت انا 
غليه فلو رأه على غين نعته لم يكن رأه. لانه"قال رأنى :وهو انما .بقع على نمته .فى مفتاح 
التتوح وسراج المضااح:ايضا قل المنى والله اعل. َه اذا راى الى صل ,الله ,علية واله 
وسلم فى"الصورة اتى كان علا ققد را الحق إى.راى .رس_وك آلله. صدلى اللة عليه و اله 
وسَلم حقيقة ولس اامقضود انه اذا'راى شخصا بوهم انه رسول الله ذلى الله عليه وض 
فان الشيطان لا مل بى :اى فى صؤرق م وقيل بوه صفتى كه_بيند. سح باشدد .. وذ كر 
فى المطالب واختلف فى رؤيته صلى الله عليه و-لم فى خلاف .صورته ٠‏ قبل لا,يكون رؤية 
له والصحيح انه.حقيقة سواء رأه على صفته المعروفة, اول يكن:ء ورؤيته عليه السلام حال 
كون الراتى جنبا تبحة: ب اعَلٍ ان رؤية الله تعالى فى المنام.امى يحقق وتحقيقه انه تعالى مع 
كونه.مقدسا منزها عن الشسكل .والضورة ينتهئ تعر بفاته تعالى الى العبد:بواسطة مثال ٠‏ 
تخصوص من نور وغيرة من الصور اجمبلة. يكون مثالا للنور الحقيق المعنوى .لا صورة فيه 
ولالون هكذا فى العثور على دار السرور ٠‏ اعم ان البسبالك.قد يكون. فى عالم النفس 
والهوى فيرى فى المام او الخال انه الرب فكون الرؤنا محا محتاجا الى التعبير وتعيره 
ان ذلك الشخص بعد عبد نفسه محبه ويعمل له ما يحب فكون بعد من الخذ ااهة هواءه 
فيرى ف الواقعة انه الرب المعود له فبحب عليه ان يحتنب من طاعة النفس والهوى والقيام 
ما يشتهى ويموى ويكسرها بالجاهدة والرياضة ولا يظن .ان ما رأه هو عينه تعالى اذ لبس 
ل تعالى حلول فهذه الرؤية مثل ما يرى سائر العوام فى منامهم حيث يرى انه ادم او نوج 
او .ومى او عسسى او جبرائّيل او ميكائيل من ملائكة الله تسالى وانه طيرة او سبع او 
ما اشيه ذلك ويكون لذلك الرؤيا تعمير تيح وان لم يكن م رأى ين عامة مرو مان 101 
درخواب بيغامبر صلى. الله عليه و الهوسل را يا فرشته يا ببرنده با درنده را بباند نه انستكه 
عين ايشان را عى «ند. بلك ابن ديدن را تعبير سح بود كذلك حال سالك مذ كور كه 
بروددكار را. در خواب ببند انتهى ما ذكر فى ممع الساوك فى مواضع ويجى“ هذا ايضا 
فى لفظ الوصال فى فصل اللام من باب الواو . اعلم انه قال فى شرح المواقف فى المقصد 
العاشر هن مرصد القدرة واما الرؤيا فخيال باطل عند حمهور المتكلمين قبل هذا بناء 
على الاغلب والا كثر اذ الغالب منه اضذاث الأاحلام او ال صود ان رؤيا من لا يعاد 
الصدق فى الحديث اصدقكم رؤيا اصدقكم جديا او .أن كثر معاديه لان من كان كذلك 
اظلم وليه . اما عند المعتزلة فافقد شرائط الادراك جال النوم هن المقابلة وغيرها [ ]١‏ واما عند 


الشسرائط المعتيرة فى الادرا كات + قا براه النائم ليس من الادراكات فى ثىء بل هو من قبيل الخيالاث 
الفاندة والاوهام الناطلة ( لصححة ) : ١‏ : 








الرؤيا ْ ١‏ كد 


بداتكة ددن سغامير زا صلى الله عليه وسلم وكذلك همه سغاميران و افتاب وماهتساب 
وتان كان ووعق انا أورخواس يخوياست شطان ربدائها قث ل كرون نتوايد وكنة.ادوكذاك 
اركة درو بازان باشسد ددن آن.در خوان حق,اسث شتيطان. مثل. أن نتواند وكذلك 
شيخىنكه موصوفباشد بشزيعت وطرقّت وحقيقت.. اما شيخ كه جنين نبوذ شيهانبدان 
»ذل كزدن تواند اما دركفنت ديدن: مصطق صلى الله عليه الوسر ا<:لافست قال عليه 
السلام من زأنى ف النام' فقد را بى ..قاك القاضئ الباقلاق مناه رؤيا عليه ااسثلام صميحة 
ليست ناضغاث احلام ولا م نتشببهات الشيطان فانه قد براه الرانى على خالاف صفته الاعروفة 
كن تراه انض اللحة وقد را شتخمان فىزفان واخسد” احدها فى المششرق والآاخن 
اللغرات وبراه كل مهمأ فى مكانه » قال الخوان بل الحددث على طناهنه ولسن 1 دانع 
ان عنعه فان الفعل لا شتحله <تى. إضطن الى التأؤيل واما قوله فانه: قد ,رئى على خللاف 
ضدفته او فى مكانين فانه غير فى صفائة لا فى ذانه فتكون ذانه م شرة والزؤنة اص حلقها 
الله تغالى فى الحى لا شمرط لا عوزاجهة ولا تحديق الابضداز ولا كون الارى ظاهنا بل 
- الصدطظ نويه موعودا فقط حتى جاز رؤية اعمئ الضين َه اندلس ول يدم دليك على قناء 
تمه خشال الله عليه و اله وسلم بل حاء فى الحديث ما شتضئ ل او جامد 
الغالى “ليس هعناه أه و4 فلن وندنى دن رأ فثالا از ذلك الثال-3ة تأدى با 
النعل فى طن الله بل“اليان-ق التكلة اإضع ليشن اله اله التخنلى” فالحق. ان مابواه 
مثال -قرقة روه المقدسة ااثى هن محل النبؤة ذا رأه من الشكل لسن زوح الى دَلى 
عله و1إذ ونع ول شعضنة ابل هوامثان له عل التسحقيق .اقول" فله #ثلئة تويجيبات 
وخيرَ الامور اوساطهاء وله عليه السلام فان الشيطان لا يدتطيع ان عثل نى اى لا عثل 
ولا ضور تصورنى © قال القاذئ. عياض قال لعضهم خص الله تعالى الى 0 الله عله 
واله وس بان رؤبة الناشس اباه يحة وكلها صدق ومنع الثيطان ان غثل فى خاقه: اثلا 
كد عل لسائه فى التوم كا خر ق الله تعآلى الغادة للاشاء:بالممخرة وكأ استتحال ا ننتضصواز 
الشيطان فى صورته فى القظة ٠‏ قال > السنة رؤيا التى. ضلى الله عليه سل فى المنام حق 
لا عل الشيطان ه وكذلك جميع الادناء والملائكة غا. بهم السلام انتهى . فان قلت اذا قلنا 
انه رآه حقبقه أفن رأه فى المنام 1 يطلق عله الصحانى ام لااء قلت لا اذ لا يصدق علته 
حد الصحانى وهو مس رأى النبى صلى الل عليه وس مل دامنة ارون تود 
الجادية على العادة او الرؤية فى خنوته فى الدنيا لآن الى «لى الله عليه وسلم هو الخبر عن 
. الله تعاللى وهنو ماكان مخبرا للناس عنه الا فى الدنيا لا فى القبر ولذا شال مدة نوته ثاث 
وعغشرون سنة على انا لو التزمنا اظلاق افظ الضدحان عايه لماز وهذا ادن واؤلى ٠»‏ 
فان قلت الخديث المسموع عنه فى النام هل هو ححة يستدل ما ام لا ٠‏ قات لا اذ يشترط 





.> 1< الوا 


طرف" بود جنا > دواح در مقام محردكه. يرد از اوصاف شري اسبت مدرك أن شود 
وان واقعة زقخانى مطلق"باشد :وكام بؤدكه ,نظن “روح “مو بد شود ندور المبئ وآن واقعة 
رباق ضترف. نؤدكه 'المؤمن“منظر. سنور الله تعالى: .. ونخواب 'أن.باشد.كه <واس بكلى اذ 
كان رَفئه ياش "وخياك ب كاز مده :ناشد ودوغلبات؛معاوبى .واس جتزى .دز نظ خا 
ابد وان بر دو انوع اسست » ى اضغاث احلام وان خوا سس ككه ,نفنء بؤابطلة, يخبالٍ 
ادراك كند وروماون شيطاني وهواجس نفسانى كه از القاى نفس وشيطان باشد و انرا 
جال, قش بندى مناسب كند أن را تعبيرى تاد 1 دوم خواب ندك اسبت كه ان را 
رؤياى صاله كوبند وان جزؤييبت اذ جهل وشش جزء از نبوت ا سد ل 
السلام فرموده وتوجيه او اينستكه. مدت ايام نوت أن حضرت عليه الصلوة والستلام 
ببست وسه سال بود .از ان .مله انسداء نا نشش ماء وحى تخواب ى آمد بس خواب َال 
ودين خببان يل جدزة باشد از جهل وشش جزء نوت ٠‏ وخوابٍ صاطٍ بر سه أبوع است ٠‏ 
2 سَأُويل وتعبير حاجت ندارد مثل خواب ابراهيم عايه السلامكه صر نود اتى اري 
في المام انى إذحك . .دوم انك ماج تأويل بود وبعضى همحنان شود كه ديده شيده 
حناحه خواتب بوسف 0 الى 5-0 3 0 والشمس والقمر رأبتهم 
لى .ساجدن بازده سداره و افتاب وماهتاب ع اج تاويل و3 اما سحدهة نعرنه ظاهص شد 
تأويل حاجت شنامد فخروا له سجدا . ع و حَله محتاج 5 بود حون خواب. 
ملك مصر الى ارى سيع شرات مان الآ ية وتحققت رؤياي صالحه مطلقا نه| نست كه 
او را تأويل راست باشد واثر ان ظاهى كردذكه ابن ٠ؤهن‏ وكافر هي دو را تاشه بلك 
رؤياى صالله | نست كه مؤيد سور البى بود واين جز ٠ؤمن‏ يا ولى يا نى را نباشد ويك 
خَرْء امت آز اجراء نتؤت" بشن 1 كر نظن تفن ياشك متمد تتأبيذ' كؤر' زواح و ىأ سد نور 
اآبى رؤباى صالحه تود . وصاحب مرضاد العباد كويد كه روا بردو نوع است رؤتاق 
صاط ورؤياى صادق رؤياى صا ١‏ نستكه ٠ؤمن‏ نا ولى:ياني بيثد. ؤراست باز خوائد 
ا تأويلى راست دارد وحمحنانكه ديده است بعينه باز ابد اما از مايش حق بود ورؤاي 
صادق أ نستّ كه فى تأويل راست باز خواند وبا تأوبى راسّت: دارد واذ مايش روح بود 
واين كافر وءؤهن هى دو را باشد ٠‏ بدانكة وقائع جنانكة مؤءن سالك را باشد نر يعتَى 
فلاسفه ورهاب وبراهمه را بسنب ابت زياضت وتضفية دل حادلى دود نا باشدكه غلنات 
زوَحَاتسهظآهى شود واتواز' رُؤحالله بز" نظن ايثنان: مكشوف كردق وكام ياشبكه ازكازهاى 
دتناؤق اشده خبر دوهتد “از إنقئ”*أخؤاك: خلق واقت كرذند“اما-ايثنانرًا نان قزى 
وقولى تناشد: وسنت ' جات انشان* نشتود بلك داعئ: برككفن وضلال :بود يوباعث: برا اشاى 
ضلالت تاشد'وَؤاسطة:استدزاج دود انا سالك موحد 1 وقائع .ديب ظؤور حقثردء 





الرضا ء الرفو ٠‏ والتجنيسن المرفو . الراعى ٠‏ الرؤيا عم 
فى ش خخص هدر على دفع اللي :الى اش ءخلاض حق احد هن بد.ظالم او اعانه ملهو 
وسواء كان واجبا .حقا لاشر ع كا فى القاضى وامثاله وفى ولى امرأة. لا يزوجها الا بالهدية 
وقى شا مخافى مثه الهخو .لان الكف عن غرض المسم واجب ددانة .او كان واجباعقدا 
دعن 00 نفسيه لاقامة اعمس من الامور المتعلقة بالمسانمين فم ما لهم او عاء يهم كاعوان لاضن 
واهل الديوان وامثالهم عن)ت: 


) الرضاء )لكر والضاد لعي عد المءتزلة هو الارادة + وعند الاشاعلة ترك 
الأعراض فالكفر آراذة لله أثالى ادر ص عا عد ء لأنه يدثر طن 2-32 وامد عدا لمتزلة 
لبس مقصودا له لانه الى لا برضى .اده آلكفر كذا فى شرح المواقف فى خاكة يثك 
القدرة 5 اعم انه يجب الرضاء والتسليم على القضاء ويا كان اه او مكروها لان القضاء 
كله ارت الى وب الرادا والنسايم على صَفته سواء كان القضاء قضَاء الكفر والعضتان 
او قضاء الو حيد والطاعة ٠‏ ذاما اأرضاء بالمآذئ الذى هو ار القضاء فابما بحت الرضاء نه 
اذاكان حوبا كالتوحيد والطاعة دون ماهو مكروهكالكفر والعصضيان ومع هذا لابنبتى 
ودف القضاء بالسوء الآان بزاد به المقضى مه وله عليه السْمّلام اعوذ نك من سواء 
القضاء كذا فى بحر المعانى فى تغسير قوله تعالى الذين اذا أصابتهم مَصَبََة قالوا'انا لله وانا 
اأيه راجءون ٠‏ ونى شرح الطوالع الرضداء من ااعباد عذد الاشساعية ترك الاعتراض 
والرضاء من الله تعالى ارادة اأثواب انتهى + وعند اهل ١!ل_لوك‏ اأرضاء هو التلدذذ باللوى 
كذ فى جمع السلوك ٠‏ وفى 1 عرار الفاتحة رضا خروج ات از رضاى فس وايدز اكذن 
است. در رضاى ص 5 
0 الرفو) بالفتح عكر الغاء ع هو تضبين المصراع ها دونه وجى فى فصل النون من 
باب الضاد ء 
) والتجنيس المرفو )قد ايوق . 
( آلر )رح سرف السلوم الت القلقة الدل السنكن عل مذي اهلام 
امو جب لدلاح العالم 'كذا فى الأصطلاآت الصوفية . 

0ج سل الام يد 
( الروًا ( بالهم ووكويننا ليهن:: عمعنى واب ديدن و أنحه در خواب بيند ماف المتخبء 
ودد مع اللوك ميكو بد فرق درمنان خواب وواقعه بدو وحه است 3 ازراه صورت 
دوم از راه معنى. هم واقعه نّ راه دورت أن :شد كه ميان خواب وسدارى اصرف در 
سدادي.بيند . واز راه معنى .واقعه آن باشيدكه از باب خبال يرون آمده بأشد وغيى 





164" الرشوة 


عن نفسه اويرشوه لسوى بنه.وبين الا كم او يرشوه ليتقلد القضاء من له ,ولاية التقليد او 
ترشوه للقاضى ليقضى له . فنى الوجه الاول لا محل الاخذ لان الكف عن التخويف 
كف عن الظلم وانه واجبٍ حقا لاشبر ع فلا حل اخذه لذلكِ ويحل للمعطى, الاعطاء: لانه 
جعل المال وقاية للنفس وهذا جاتر موافق الشرع فلذلك نقول فى الحتسيب اذا وف 
انسانا بظلم واعطاه ذلك الانسنان ليدفع عنه ذلك الخوف فهو جائز للمعطى وبحزم على 
الحتسب ٠‏ وفى الوجه الثسانى ايضيا لإنحل للا خيذ لان الاقامة بامور المسلمين ,واغانة 
الملهوفين عند:القدرة علها واجب على الكفاءة ديانة وحقا لاشمرع بدون المال فهو يأخذ 
المال عما وجب عليه الاقامة بدونه فلا محل له الاخذٍ فاذا اخذ المبال هن المظلوم بالشرط 
فهو حرام لكن لالم يكن واجبا عليه عينا بل يسع له تركه في احملة. اى: اذا باشيره اججد 
غيره لكفاه فناء على هذا لواخذ شيا بعد الحاجة فىعرامه بلا شرط اصلا فهو على 
الاختلاف المذ كور فال بعضهم انه حلال.نظرا الى عدم الوجوب .عليه عينا والى جواز 
الترك فى اجملة ٠‏ وقال بعضهم انه حرام. نظرا .الى نفس الوجوب وانكان .على الكفاية 
ولانه اذا اداه كان اداء للواجب فكان اءتياضبا عن الواجب وهو حرام مخلاف القاضى. 
وامثاله فانه واجب عله عننا فاهذا بحرم عليه. مطلقا اى س_واءكان ,شيرظ او لا شمرط 
وسواءكان قبل الحكم او بعده .وهذه الحرمة بالاججاع بلا خلاف احد . وفى الوجه الثالث 
لا حل الاخذ .والاعطاء وهكذا فى اصاب. متسب الملك اذا اخذوا شيئا من النامين. على 
الاحتساب فى القضبات لسووا اميهم فى نيابتهم ليتقرروا على عهدة الا حتساب فهو 
حرام م فى الرشوة فى باب السى بين القضاة وبين غيرهم. ليولهم على القضاء ٠‏ وف الوجه 
الرابع حرم الاخذ سواء كان القضاء بحق اي بظلم إما بطل فلوجهين الاول انه رشوة 
والثانى انه سيب لاقضاء باخرام واما بحق فلوجه.واحد وهو انه اخذ المال لاقامة الواجب. ‏ 
اما الاعطاء فا نكان لور لا يجوز وان كان لححق ائ لدفع الظلي عن نفسه او عن ماله جاز 
لما برنا فعلى هذا اللحتسب او القاضى اذا اهدى اليه شمن عل انه هدىلا<تياجه الى |القضاء 
والمسة لا شل ولو قل كان رشوة واما من :عرف انه هدى للتودد والتحب لا للقضاء 
والحسبة فلا بأس باقبول منه لان الصحابة كانوا يتوسعون فى قبول الهدايا منهم. وهذا 
لان الهدية كانت عادتهم وكانوا لا باتمسبون مهم شسينًا واعا كانوا يهدون لاجل النودد 
والتحبب وكانوا بتوحشون برد هداباهم فلا يمكن فيه مءنى ا'رشوة فاهذا كانوا شلوتما 
قال عليه الصلوة والسلام تهادوا. وتحابوا انتهى .من الا<تساب ٠‏ قال. مصحح هذا لكاب 
والمطنب فيه فى كل الابواب:اصغر |اطلاب. مد وجيه عنى الله عنه وعن اسه وهداه وينه ٠‏ 
اقول وبلله التوفيق, ومنه التحقيق انه عل.ءن هذا كله ان بحدالرشوة.هوممايؤخذ عما 
وجب بعلى الشخص: سدبواء كان واجنا على ااعين كم فى القاضى :وامثاله باو :عل الكذاية كم 





الرشوة ' بان" 
من هذة الخهة 'وتمامة فى ضاح الكرقائى: فالمرتئى الآ “خذ والرّائى الدافعكذا فى جاع 
الرغواز- ف كتان-القطاءنه “وق اللرختذى' الرشؤة “تال بفظله' بشرظ' أن يشنه والذى” تعطنه 
الل شرظ فهو.هدتة كذ فى فتاوئ فاضخان .زا وى “الحر“الرائق ف أافشافوس:الرشوة 
مثلثة” اطلعنوارقساء اعظاء اناعا 'وارتتى اخذهلنا وادترئى طلها انتهى »وف اللصضباح 
اللاشؤة بالتكسمن”قا يعطبه رتخل ششخضا خاما او غير ايعذكم "له اوحمله 'عَلَ ها بزئده والظم 
لغة .' وى الذانية الزثئؤة ع ىوجوة ازبعة" .“هنما ماهو حرام هن الانئان وذلك فىموضعين. 
اندها الذا تلن القفاء بالرشواة اله يشير 'قاشتناوهن :تحرام على القاضَئ والا د ها والثانى 
اذا:دفع الرنشتوة: الى القاضئ ليقضئ له "حرام على الخائين' شواء كان القضاء حمق او يفير . 
ختق : ومنها اذاددفع الرشوة <وفا على نفنشه او ماله فهذه حرام على الآ خذ غير حرام 
على الذاقع 3 وكذا اذا طمع ظالم ماله فرشاه عض المال + وهنا اذا دقع الرشوة لسوى 
اغنة عند الحنا؟. ل للداقم ولا ل" للا خد وهف "!ذا اعطى الرشوة نشرط ان 
وى امه عند انا كان طلب منه ان يدوئ انمره ول اذ كر له الرشوة ولم يشترط 
اعلا ثم اعطاه إعد "ما تتوثى اضرم اختافوا فيه . قال إتتضهم لاحل له ه وقال بعضهم محل 
وهو الصضحدح لانه من حازاة الاخسان بالا حسان فيحل وم ارقما محل الا<حذد فيه دون 
الدفع اما الخلال من انين فان هذا التودد والخحنة ولس هومن الرشوة + وفىالقنئة 
الظلمة تمنع الناش من الاختطاب فى المروج آلا تدقع شى'” الم 'فالدقع والاخدذ حرام لاله 
وشوة الا عند الحاجة فيل للذاقع وؤن الا خذ ٠‏ وخة الرشوة ندل المحَال فها هو 

. فتنتيدق على الشغخص وماك الرشؤة'لا ملك والتوبة“من-الرّشدؤة برد المان الى صماحه 
وان قذئ حاجتة ٠‏ ومن الرشوة الحرهة على الآ خذ دون الذافع ما يدقع "شخض اوشاع 
خوفا هن الهخحاء والذم "وقانوا اذ الما لاسشتخلاضن حؤله على آخر رشوة . مها اذاكان 
ولى امرأة لا بروْحهَارخَلا الا ان ندفغ اليهكذا فدفغ له'فروجه اياها فلازوج انيسترده 
منه قائما او نهالكا لاله 'زشوة وعلى :قباس هذا ترّجع بالهذية ايضا ف المئلة المتقدمة اذا 
2 هن حالهانة-لااتزوجه الا بالهدية والا“لا:انتهئْ *ن الخحر ) (و فى فثاؤى ابزاهم شافي 
وعنَ! بوبان: دقو اها عاد لسن »اله اللنى والمرتتية ل ؤق الطزوان؟ خاشية الاشاء والنطازٌ 
الرشدوة لااعلك ولو الخذ قورنه رشوة" او طلنا ان عم ذلك بعنة لا نحل له اخذه فَانْ 
إذابته بسئة له اخذة حكما واما فى الدرانة قتفدق به أبنة الخضتماء انتهى © وفى ذستتوز 
القضاة وان"ارتثتئى"القاضى از اعد ذن:احاتة لبعتن لازائق عند 0 ا 2 القاضّى ' 

نذلك وققئ لازاشئ نفن قضادانه :ومخت غلى لاضن رذما قنتض يا ثم الزائى وان عل 

القاذئ: بداك فقضاء'ه غم دود”وهوكم اراتئ: تنؤشسة وفقى ارات" اننهى”» وقى نصداب 

الاختشان الزشدوة على اربعة 'اوجه آماءان يرشذوء“لاله-قد خوفة فحظية ليدفم الخوف 
( ثالث ) «كشاف » ء' (2 





6" الرحاء ٠‏ التراخى ٠‏ الاسترخاء ٠‏ المرخى . الرشوة 


العافل. لا يطلب ما يكرده ٠‏ والفرق.بينه وبين امنى ان فى العنى لا بشسترط امكان لمم 
فهو قد يكون مكنا تقول.ايت زندا يجى” وقد >كون مالا نو بلبت الشسناب يعوذ 
سلاف الرجى فانه يشترط فيه امكان المرجو كذا ف المطول:والخالى فى يخث الانثناء ؛ 
ومنهم من حمل الترجى دالا فى الطلب م جى” فى الانآان ومن اقسام الانشاء الترجى 
ول القرانى فى الفروق الا_اع على ان الترجى انشاء وفرق ينه وبين العنى فى اميد 
وبان الترجى ف المتوقع والعنى فى غيره وبان العنى فى المعشوق لانفس والترجى فى غيره » 
وسمعت شيخنا العلامة الكافيجى قول الفرق بين العنى وبين العرض هو الفرق ينه ويين 
اازجى ورهن ازج لعل وعبى انتهى فظهر من ه_ذا ان الترحى هو الكلام الدال 
على الارتقاب المذ كور والالم يصح جعلهم الترجي من اتسام الانشاء اذ الانشاء من اقسام 
ادكلام فالظاهى ان ننسير الترحى بالارتقاب مبنى على المسائة والمقصود ,ه الكلام الدال 
على الارتقاب او تقال انه مشترك بين الارتاب والكلام الدال عله على قباس الطلب فانه 
قد يطلق على المعنى المصدرى وقد يطلق على الكلام الدال عليه كا بجى' ٠‏ 


(. الرجاء .) بالماة المه.لة قد .عرفت فى الرجاء بالجيم ٠‏ 


( البراعى ) فقاء المجمنة لعة اراعد . وضَرعا خواز تلخد قبل عل وق ازول آلا 
طن الفوت فشتمل مام العمر ٠‏ ( وااتراخى ضد الفور وهو لغه ا/غليان ثم استعير للسمرعة 
ثم سمى به الساعة اتى لا لبث فيها كا فى قولهم يمين الأور . والمقصود من الفور فى الحج 
ان يعين اشهر الج ٠ن‏ العام الاول للاداء عند نحقق شرائط الوجوب . والمقصود من 
التراخى فى الج ان لا يعين هذه الاشهر من ا'ءام الاول للاداء عند #ققها كذا فى جاءع 
الرموز فى كتابٍ الج . ) : 


) الاأسيرؤاء ( عند الاطداء ترهل وضعف يظهر فى العضو عن يحز القوة الحركة وهو 
مرادف للفال عند القدماء ء واما امتأخرون فيطلقون الفاح على استرخاء محدث فى اخد 
شق البدن طولا ٠‏ ورضاف الاسترخاء بكل عضو حدث فيه كللثة واللهاة والاسان وغيرها 
كذانى جدودالاصاض ٠‏ 
(-المرخى ) غند الأطاء “دواد يلين العطتؤا عند قتناطزكرة الدر 5ه رازه ورطلوئنة 
كالماء الحار كا فى الموخز 2 


( الرشوة ) بالكثر وااضم وسكون الشين الممجمة كاف المنتنخب عى انم من الرفوة 
بالفتح 6 فى الاموس فهما لغة ما يتوصل .به الى الحاجة بالمضابقة بان تصتع له شسيًا ليصنع 
لك شنيًا اخرا * قال ابن" الاثير وشريعة ما بأخذه الخد ظلما_مجهة تدفنه الدافع اليه 





الرحاء ٠‏ الترجى. 66 


شَابله من عوض :شرط فى هذا العقد ٠‏ وعلى هذا سائر انواع البيوع الفاسدة من قييل. 
اربا ه وفى مع العلوم الربا شرعا عبسارة:عن 'عقد فاسد وان لم تكن فيه زيادة لان بع, 
الدرهم بالدرعم نمه ريا وان لم حقق فيه زيادة انتهى » ولا برد على المصنف ما فى جميع 
. العلوم من ربا |ال_ثة لان فيه فضلا حكميا والفضل فى عبارته اعم منه ومن الحقيق التمى. 
كلامة :: 


(الرجاء) بالفتتح والجهم والقضر والمد ايضا فى اللغة الام كا فى المتخب م وفى بعض. 
شروح هدانه الاو الرجاء مصدر رجى برجو من حد نصر واسله رجاو فصارت الواو 

همزة لوقوعها طرفا بعد الف زائدة كدعاء وهو يمنى الطمع . وجاء ايضا عمنى الخوف. 
لقوله تعالى ما لكم لا ترجون لله وقارا كذا فى 1قا.وس والصراح ٠‏ وعند اهل السلوك 
عبارة عن اسكان القلب بحسن الوعد . وقبل الرجاء الثقة بالجوم من الكري الودود م- 
وقيل توقع اعخير من بيده الخير . وقيل قوت الاثفين وفا كهة الحرومين ٠‏ وقبل هو ٠ن.‏ 
٠‏ حملة مقامات الطاليين واحوالهم واما سمى الؤضفف مقاما اذا ثبت واقام واما سمى حالا 

اذاكان عارضا سريع الزوال ٠‏ وقيل هو ارتياح القلب لانتظار ماهو حوب فانم الرجاء. 
اما يصدق على انتظار محجبوب عهدت جميع اسيانه الداخلة نمت اختار العند:. والفرق 

شه وبين الامل ان الامل يطلق فى عمس ذى والرجاء فى غير ميضى ايضا انتهى فالاءلل. 
اخص هن الرجاء لانه مخصوص برجاء مود ٠‏ وفى ممع الساوك وقيل الرجاء رؤية الجلال. 
ان الخال ٠‏ قفيل قرب القلب من مللاطفة الرب ٠‏ ورحاء بر قيول نوه وقول ارشكو 

ال ياه أعث ورحاى متفر بن باوحود اضصرار بر معصيت رحاى دروع است ٠‏ وفرق 

ان رجاء ونيا ا ست 5 بى كار تكند وكاهلى عش كرو ان 1 ويد وان 

تفدوء است ورحاء ! نست كه كار يكند. واصد .دارد "وان مود اسّت . وق آحاء العلوم. 
د لاسيةان لسن الطن يكم الله ورانا المي لاجغفررة .عفنام | فرق أان: عن )لفان 

بعد التوبة وفعل.السنات والعنى بان لا نتوبٍ وين المغفرة انتهى . وعند الاطناء هو حالة 

تحدث النساء شبهة بابل من اختباس"الطمسشن وتغير اللون وسسةوط الشهوة وانضمام ثم 

ال رم وشّال له امل الكاذبي سميت ه لان صاحته ترجو ان يكؤن ا حلق“صضصادق-» 

وقيل بالحاء المهملة لانه بقل بطن صساحيتها اثقال الرحا لاستدارتما وهذا اصح .لان اسم 
هذه القاعة باليونانية مولى وهو اسم لارحى كذا فى بحر المواهسص . 


( الترج ).اراب 2 لا وانوق محصوله شن ثم لاشال لعل الشمس ‏ تغرب ويدخل . 
فى الارتقاب الطمع والاشفاق . فالطمع ارتقاب الحبوب نحو لعلك تعطنا ٠‏ والاشفاق . 
أرتقاب: المكروه نحو ,لعلى اموت المبناعة : و-هذا: ظهن ان الترحن السن بطاب اظهور ان 





564 الربوة. الريا 


-0 فصل الواو :7 
( البو )لفت 'ومكون' الموخدة عالطا عله" شاد قا راتتكتارة نج لداعيد يتامس 
السكون .مها بدا هن نفس عتواتر ونال له المرل؟] أيضاكذا قال الشيخ نميب الدذئن م 
فى مر الجواهى » وفى الاقسرانى الربو عسر فى النفس يشمه نفسس صناعبهها نفس المتعب 
وهو لا نحلو عن سرعة وانوائر وصغر سواء كان هه ضيق اولا هذا كلام الشيخ ٠‏ 
واأسمرقندى لا شرق بين ضاق الفس والهر -و+عءلل امبر والريو وضيق الفس امماء 
مترادفة انتهى ٠‏ وقد فرق العض بنه وبين الهر م قال فى محر المواهى . وقالااعتلاءة 
افق بين ار نو واكبز - أن ارابق مادية مث «أغبلق العروق لكشي واذبرا تاديد 
فى السراثين ؤان فى اامر 3 ملمس الصدر حارا وقى ارو لكو نكذلك وان فى الهر 


مر الوجدة عتد“السغال اكت من اخمزاره فى الرنو 'لاخش_اش الالرة الداغانينة 


قالشسزائين ء 

( الرياة) الكسر والقصر اسم من الربو بالفتح والسكون كا قال ابن الاثير فلامه واو 
ولذا قل فىالنسنبة ردوى ويكتب تالالفت كااءضا والياء كالدجى والواو كالصاوة 6 
فى التهذيض. لكن اليا كوفية . وى الكافق انه قد مكتب بالواو وهدذا اقبح.من كتابة لفظ 
الصلوة لانما في الطرف «تحرضه للوقنف .واقبح منهم انهم زادوا بعد الواو الما نشيها بواو 
اجمع وخط القر ان لا.بةاس-.عليه فالاول اوجه . وهو اغة الفضل وشرعا .هترك بين 
نعان + :الاذل ,كل بع فاسد ه والثاتى عقد فيه فضل والفيض فيه .فيد للعلك الفاسيد . 
والثالث فضكل شرعىن خال. غن عوض شرط لاحد المتعافقدين فى عقد المعاوضة ٠‏ والفضل. 
الشرعى هو فضل الخلول على الاجل: والعين علن الدين م فى ربا:النساء او.فضل احد 
المتجانسين على الآ آخر عفار .شرعى.اى الكيل والوزن فى رياالة دين وهنا 
للاحستراز عن مع ثوب ببرلسثة وبيع كربر وشعير إكرى بر وشاعير أو<فاته مح تين 
وذراع من الثوت بدراعين ندا فان االفضل فبهما لم لعشبر شرعا . وقؤلنا خال عنعوض 
للاحتراز عن نحو سِع كرى بر بكر بز وفلس ٠‏ ؤقولنا شرط لاحد الأعاقدين للاختراز 
عما اذا شرط؛ لغيرها: ٠‏ وةولنا فىءةد المءاوذة للاختزاز عن"الهية بعوض_رّاند عدالعقب 
ويدخل. فيه ما اذا شرط فيه من-الانتفاع بالرهن الاستخدام والركوب والزراعة. واللبس 
:وشرب اللذين ‏ واكل القر 'فان الككل .رنا حرام كذا فى جافع الزموز .: وفى'البحر الرائق. 
شرح كنز الدقائق الرياا شرعا فصل مالى بلاعوض 0 عال شترط “لاحد 
انتعاقدن ه وفى"النناية فال علما ء نا هو بع فيه فال مستتحق الاحد ااتءاقدين خال حما' 


]١[‏ بالضم وسكون الهاء واما بالفتح قمددر بره الل ائ 0 بكم و اى. 
تتابع نفشه كذ1 فى 'التار -( "تنه ') : 








الزرهن 1 برو > 


المركب كان شبيها بالامس الخار ج فسمى زَائّدا بهذا الاعتياره وهذا قد يكون باعتيار الكيفية 
كالاقرار فى الاعان حتى لو اجرى كلة الكفر على اسانه عند الا كراء وقابه مظمئن بالاتمان 
لذ شير كافرا او باعتسار الكفية 6الأقل ف المركب منه ومن الأكر حبك قال للااكر 
كم الكل ٠‏ واما جعل الاجمال دالة فى الامان م نقّل عن الشافى فلس من هذا 
القيل لانه انما لها داخلة فى الآءان على وجه الكمال لا فى حقيقة الاممان ٠‏ واما عند 
ص حاخلة فر حتيقة الأجان تى انإلذاقبلاركون هوْسْيا مخدهم .وقد مثنوا 
ذلك باعضساء الانبسان وقالوا ان الرأس .مثلا جزء ينتنى بانتفائه حكم المركب وهو اللدوة 
وتءاق اإطات وو ذلك واليد ركن ليس كذلك ا.قاء الخبوة وما سّعها عند فوات |ايد 
مع اق حقيقة المركب المشيخص ينتنى بانتفاءكل واحد «نهما ه وباملة فالركن الاصلى هو 
ما ينتنى بانتفائه الشى” وحكمه حميعا ه والزائد ما اذى باّفاله الثنى' لا حكمه فعلى هذا 
يكون افظ الزائد محازا وهو اوفق لكلام القوم ٠.‏ وقيل ااتجوز فى افظ الركن فان بعض 
الشسرائط والامور السارجة قد يكون له زيادة تعلق واءتار فى الث بحرث يصير منزلة 
الخزء فسمى ركنا ازا هكذا يستغاد من اللو من اول مبحث اقراس و.ن بابالحكم ٠‏ 


(:الرهن ) بالفتعم وسكون الهاء اغة اسم ما وضع :وثيقة للدين كا فى المفردات وهومصدر 
رهنة وقد قالوا رهنه اى جَعلِه رهنا وارتهن منه اى اخذه م فى القاموس ‏ فالراهن المالك 
والرتهن ان الرهن الكن فى اكثر الكتن اله أغعة:الحسن “مطلقا وشرعا: حسن امال 
متقوم محق يكن اخذه هنه ٠‏ فالمال المنقوم يشدتمل الروان والاد والعروض والفقدار 
واللذروع والمدود والمكيل والموزون وفيه اشارة الى ان اليس الدائم غير مشسروط 
.ولذا اواعاره من الرادن اؤ من عستره ناذنه لم بطل والى انه وز بطريق التعاطى 
وكشوادن ان كون المين على وجه الشسرع فلو اكره ال لك بالدفع اليه دكن رهنا م 
فى الكسبرى فلس يحب ذكن قبد الاذن م ظن ٠‏ فبقيد المال خرج رهن ار فاه 
لا يصح ٠‏ وبلمتقوم خرج ار فلو رهن المسل خمرا دن الذىى ل يصبح فان ار ليس مالا 
تقوم فى حق المسلم لاف ما اذا زهن ار ذى عند ذى فانه يصح فالمقص_ود النقوم 
فى دق الراهن والمر من حميعا . وقولنا حق اى سبب حق هالى ولو مجهولا واخترز به 
عن و القصاص واد والعين والاقصود ما يكون مضمونا فخرج الحسن هه الوديعة 
٠‏ او العارية او نبجهة المبيع فى بد البائع + وقوله يمكن اخذه هنه اى اسدتيفاء هذا اق كله 
اوعضه من ذلك المال. فيتناول ما اذاكان قرمة المرهون اقل من الدين: واحترز به عن 
و ما فسند وعن 2و الامانة وعن رهن المدبر. وام الولد والمكاتي ء واتما .زيد لفظ 
الامكان ليتتاول المرهون الذى لم يسلط على بيعه كذا يستفاد دن جامع الرءوز والبرجندى 
( وكثيرا ما يطلق على الثثى' الرهون تسمية المفعول.باسم المصدر كالذنق. منى الخلوق .) 





- 
ع 


) الرتم ) فى الاسل اكتاة والقش والتم ثم قيل لاقن الذى ,رم الاجر عل الاك 
علامة على ان 'عنها كا والبيبع بالرثم ان شول اابائع بعتنك هذا اموب برشء فقول المشترى 
ويلت من غير ان عم «#دارم 5 قد اليبع فامهدا ثم و عم المشةرى قدر ذلك الرثم 
فى الس وقبله قاب الببع جائزا هكذا فى الكذاية ٠‏ ) 


) الروم ) بالفتح وسكون اواو عند ا'قراء والصرفين عبارة عن اللعلق نع ضالحركة ٠‏ 
. وقال بعضهم تضعيف اطركة وتنقيصها <تى يذهب معظمها ء قال ابن المزرى وكلا 
القولين واحد وختص بالارفو ع والغجخرور والمضموم والجشنوز حلاف المفتوح 5 
الفتيحة ذفيفة اذا خرج إعضها خز ب سائرها فلا شيل التبعيض كذا فى الانقان فى يحث 
الوقفب.ء 

جز فصل النون ]- 
) الران )عو الحجاب اللائل بين القلب وبين عالم القدس بادتيلاء الهيئات النفسانية عليه 
ورسوخ الظلمات الجممانيةفيه محيث محتجب عن انؤار الربودة بالكذة كذا فى الاصطلاحات 
الصوفيةء ْ : 
( الرعونة ) بشم الراء والعين المهملة هى الحق . وقيل هى نتصان الفكر واحمق بطلانه 
وقد سبق فى لفظ الحق ه 


( الركن ) بالضم وسكون الكاف ف اللغة الجزء ولذا بقال الة الماهية ركن وجزء على 


ما جى' فى محله لكن الاطباء -خصصوه ياخدى العناصر الاربع فالاوكان عندهم اجسام 
سبطة هى اجزاء اولية للءوالد الثلثة اى الْيواءات والثاثات والمعدننات » قال العلامة 
الجسم باعتبار كونه جزءاً للمركب بالفعل يسمى ركنا ٠‏ وباعتار انلاب كل واخد هن 
الاجببام الى الآ خر يسمى اصبلا لا نكلا منهما كلاصل لغيره . وباعتبار. انتداء التركِب 
منه بسدحى عنصرا ء وباعشار انتهاء ااتحليل اليه سمى اسطقسا لان معنى الاسطقس 
فى الونامة ما حل الله الثى* كذا فى بحر الجواهى والسدى ف شرح الموجزء وعند اهل 
العروض هو المركي من الاصول ويسمى بالحزء وقد سبق فى فصلل الالف من باب اليم ٠‏ 
وعلد الاصولين قد براد به نفس ماهية الدى”' اى جميع الاجزاء وقد يراد به ما بدخل 
فىالثى”* اى بعض الاجزاء وهو قسمان اصلى وزائد ٠‏ فالركن الزائد هو الحزء الذى اذا 
انتنى كان حكم المركب باقيا محسب اعتبار الشارع لا ما يكون خارجا عن الثى' محرث 
لا شن الثى” بائتفاثة . والاءلى مخلافه » فالتضديق فى الامان ركن اصلى والاقرار ركن 
زائد ٠‏ ووجه التسمية بالزائد بان المزء اذاكان من الضعف محيث لا ينتنى بانتفانه حكم 





الترخيم . الرسم ٠‏ رسوم اللو ارؤيقوم | علومة يالا رتسام أوبب 
3 7 0 0 0 
وهو القربب الذئ لسن بذى سهم مقدر ولا عصبة ذ كرا كان او.اتى كذا فى الشرهية ٠‏ ) 


) المرخيم )أ باد الميكة الفة قطع:الذتب' م وعنه:البخاة. هو حذف' آجَر الاسم تخفيها. 
اى من غير علة' توحنه شوى:"اتذزن.ف وهؤ حاير فى غير المنادى عند الضروزة وف المنادى 
شروط وه ان لا يكون المنادى مافا ولا مضارعاءله ولا مستغانا ولا مندوبا ولاج+لة 
0 اا اها عل ثلله اشرق ارا كون تا إتامت نحو انا جاق فى ا اريك باحو 
فى با ص وان[ ] ٠‏ وتصغير التزم هو ازيحذف الزوائد 1 م هر لقمد فى افتغيز 

اد كذا فى الضوء والعان ؤغيرها. ١‏ 


) الوؤسم ( بالف وسكون.السين المهءلة بقى اللءة العلاية > وعند المندقيين قسم من المعرف 
مقابل لاحد ومنه نام وناقص ء ( فالرمم التام ما يتركب هن الجذس القريب والخادة [9] 
0 لت الانسيان- الشوان 0 والر.م الناقص ما يكون بالخاصة وحدها او .ما 
وبالجنس العيد كتعريف الانسان بالضاجك او بالحسم الضاحك او إعرضيات تختص حملما 
محترقة وا<دة كةولنا فى تعريف الانسان انه ماش على قدميه عريض الاظفار بادى البشرة 
ستقيم الة سامة ضحاك بالطبع هكذا فى الجرجاتى وغيره ) وجى” فى فصتال الفاء من باب 
العين ه وعند الاصوايين اخص من الخد لانه قم منه وقد عرفت فى فصل الدال من باب 
الخاء كك الصوفة هو العادة , 2 اللغخات مكو يل در اصطلاح. سالكان زسم 
عادت را كوسندكه ه عبادى كه فى ندت ,بود ان رسم وعادت باشد يس ميد نايد 5 اول 
ست ود نا اذ شناية سباق وداعية شسيطاق الس كرناد وان هوت ع بىشود 
+ مضراع .٠ه‏ كرا عل نيسست نيبت يست ء ( وفى الاصطلاحات الصوفة الريم هو الخاق 
وصفاته لان الرسوم هى.الا. نار وكل ,ما سدوى آلله | ثازه ااناشئة من افعاله واه عنى هن 
قال اريم نعت #رى فى الابد بما جرى فى الازل ابتهى ٠‏ ) ْ 
)م رسوم العلوم ورقوم العلوم ( عق مستا الأنتاق لاخر رتوم الأشياء الا لعهة 
كالعليم والسماع والصر"ظهرت 18 :ور يتا كل الندنية المرخاة على باب داز القرار 
:دان الحق والخلق قن صف شه وصفاتا اها انما 01 اخلو وصفاته ورسشوم الدابية 
وصورها فقد:غمرف اللق انثهئ .ن الاصطلاحات + ) 
20 الارتسام ( اللقة الامستاك واسيتسلة المنطقيون عمنى الانطباع والانتقاش. و هذا 
اتصور المعقول امون لهذا د كن الموأوى عبد الحكيم فى حائية شرح الشمسية . 


[١].ويا‏ فى مطلع قصيدة الحرث بن وعلة الهذلى قوب هم قنلوا اهم اخئن فاذا رميث يصسى, ؛ 
سهمى أى يا اميمة ‏ (لمصحّحه ) ' 1 
1 اق الخاضة الشاملة 5 حةقق” (اللصخخة ) 








6ه ذواار>م, 


عياده بالامحاد اولا والهداية 'نانا والاسسماد فى الآ خرة ثاثا والانصام:بالنظر الى. وجهه 
الكريم رابعا ء والاقواك. للمفسيرين:فى الفرق' ينها كثيرة“فان شت الاظلاع ايها فارجع 
.الى اسرار اافاتحة (.٠‏ وقال ابو القاء الكفوى المننى فىكلياته اعلى ان جمييع النهاء الله تعالى 
مْليُه اقسام اسماء الذات واءماء الافعال واسماء الصفات والسملة مشتملة على إفضل الاقسام 
:الاثة ء فلفظ الله اسم المذات الاستجمع جمييع الكمالات.ء ولفظ الرحمن اسم لفمل. الرحمة 
على العراد فى الدنما والا . خرة شيا فشءًا. من حرث حدوث امرحومين وحدوث حاجاتهم 
«منعاة» اثر. منقطع فيشتمل المؤمن والكافر ه ولفظ الرحيم اسم لصفة الرحمة الثابتة الدائمة 
فبختص في حق المؤمن فتعلقه اثر غير منقطع فعلى هذا الرجيم ابا من الرحمن انتهى ٠‏ ) 
-قال الصوفة الرحمائية هى الظهور للقيقة الاسياء والدفات وه ببن ما #تص به فى ذانه 
كالاسماء الذانية ٠‏ وبين ماله وجه الى الخاوقات كالعالم والةادو ونحوها ما له تعاق الى الحقائق 
الوجودية . فال رحمانية اسم يع المراتب الحقية دون.النقية فهى اخص من الالوهية 
”لاشرادها ا تفرد الحق سبحانه ه والالوهية جميع الاحكام الحقية والألقية فال رحمائية جمع 
هذا الاعتبار اعن من الالوهية. لاما عارة عن ظهور الذات فى المرائب العلية وتقدسيها 
عن المراتالدنية وليس الذات فى مظاهرها مظهر مختص بالمراتبٍ الغلية محكم المع الا 
«المرتبة الرحمانية فنسبتها الى الالوهية نسسبة النبات الى القصب فالنبات على مرتبة توجد 
فى | قصب والقضب نوجد فيه النبات وغيره فان قات بافضلية النبات بهذا الاعتبار فال رحمانية 
:افضل وان قلت بافضلية القصب اعمومه وجعه له ولغيره فالالوهية افضل ٠‏ والاء م الظاه ش 
.ى المرتية الر ماده هو الرمةن وهو اسم يلاجع الى الاسماء الذائة والاوصاف نوات 
.ومىي سيعة ٠‏ الحيوة ٠‏ والعم ه.والةدرة ه والارادة . والكلام ٠‏ والسيع . ٠‏ والبصر ءه 
-والاسماء الذاتية كالاحدية والواحدية والصمدية ونحوها واختصاص هذه المرثية بهذا 
الاسم للرحمة الشاءلة ذكل المراتب القية واللقة فانه لظهورها فى الأراتب الحقة ظهرت 
المراتب الخلقة فصارت الرحمة عامة فى جميع الموجردات فان شمُت الزيادة فارجع الى 
الانسان الكامل . ( وفى الاصطلاحات الدوفة لكمال الدين . الرحمن اسم لاحق باعتبار 
المعية الا-مآئة اتى فى اأضمرة الالبية الفائْض منها الوجود وما شعه من الكمالات على 
حميع الممكنات . والرجيم اسم له باءتبار فيضان الكمالات المعنوية على اهل الايمبان 
كالمعرفة والتوحيد . والرحمة الامتنائية هى الر حمانية الأمقتضية لام الساهّة على العمل وهى. 
الق فسعت كل عي اق قولة إتعالى ووكرى ماقت غضى ٠‏ والرحمة الوجوبية هى الرحة 
الموعودة للدتقين والحسنين فى قوله تعالى فسأ 5:. ها امذين يتقون ونى قوله تعآلى ان رحمة 
ألله قريب من الحسين أنتى . 5 


( ذوالرجم) يتح الزاء وكسين ابكحاء او .سكونما لغة ذو القرابة.ه وعند.اهل.الفوائض 





ال جمه 5484 


تساللت أى اشحى. وماك غلة . ترردين الى قد طفرت بذلك . تر حمة فارسى . بنت ٠‏ ىن 
عاتى خويش را مار ا مركن شوم ء قصد قل ينده دارى فح بالى اران ٠‏ 

9الراغة )رجن وسكون لكا الهم لفئة ركة القلب” وانسداق قنضى التتضدان 
والاحسان وهى هن الكيفيات التابعة للمزاج والله شبحالة هنزه عنها فاطلاقه عايه مجاز عما 
رتب علية من اتعامه على عساده كااغضب فانة لغة 'وران النفس وصحاها عند ارادة 
الانتقام فاذا اسنّد الى الله تعالى اريد به المّهى والغابة ولذا قل اساء الله تعالى انما تو خذ 
باعتماز الغايات التى هئ افعال دون المادى التى تكون انفعالات . وذكر عض الحققين ان 
الرحمة من صفات الذات وهى ارادة اإصال الخْيْر ودفع الشمر فالبارى سبحانه رمن ورحم 
لان ارادنه ازلة ومعنىذلك انه تعالى اراد ىالازل ان يدم على عبده المؤمنين فها لايزال ٠‏ 
وقال آخرون فى من صفات الفعل وهى ايصال اير ودفع الششر ونسيتها اليه سبحانه 
عدازة عن عطاء الله تعالى العرد ما لا يس:<قه من المثوبة ودفع ما يستوجبه من العقوية . 
وقبل هى ترك عقوبة من يستحق العقوبة . وذ كر الامام الرازى فى مفاتيح الغيب ان 
الزعقة لا تكون الاالله تعالى لان الوذ :هو افادة ما شتى لا عرض ولا لعوض وكل احد 
غيرالله اما يعطى ليأخذ عوضا الا ان العوض اقسام . منها جسمانية كن اعطى دنارا ليأخذ 
كرناساء ومنها ووحاتية وه اق_ام . اجدها اعطاء المال لطلى الخدمة . والاتى اعطاؤه 
لطلب الثنساء اجميل ٠‏ والثالث اعطاؤء لطلب الاعانة . والرابع اعطاؤه لطلب الثواب 
الجزيل . والخامس اعطاؤه لدفع الرقة الحنسية عن القلب ٠‏ والسادس اعطاؤه ليزيل حب 
آثال عن قله فكل من اعطئ ”آنا يعظى” لطن محطيل الكمال' فكون ذلك فى المقيقة 
معاوضة واما اطق س.حائه فهو كاء.لى فى نفسه فستحل ان يعطى لستفيد به لا . ١‏ 
ان الفرق بين الردن والرحيم ان الرحمن ام خاص بصفة عاءة والرحيم اسم عام بصفة 
خاصة وخصوص اللفظ فى ال رحمن يمدنى انه لا محوز ان يسمى بهالما سوى الله تءالى وتموم 
المعنى منحيث انه يشتمل على جميع الموجودات هن طريق الخلق والرزق والفع والدفع , 
ويموم الافظ فى الر<يم من خيث اشتراك الخلوقين فى التسمية نه » وخصوص العنى لانه 
جع الى اللطف والتوفيق الخصوصين بااوٌّمئين ٠‏ وفى الرحمن ممالغة فى معنى الرحمة لست 
0 وه ٠‏ اما بحسب شموله الدارين واختصاص الرحيم بالدنيا ما وقع فى الاثر 
يا رحمن الدنيا والآخرة ويا رحيم الدنيا . . زانا عبنت كه أقراد [لرحوهين وقلبنا 6 
ورد نا رحمن الدنيا ويارخم الا. خرة فان رحمة الدما م اومن والكافر ورمة ال. خرة 
تخص المؤمن ٠‏ واما ا 00 اام ودقما فبقصد بالرحمن رحمة زائدة بوجه ما وعلى 
هذا حمل فى قولهم يا رحمن الدنيا والا خرة ورحيمها فالمةدود بالرحمن نوع من الرحة 
انعد من مقدورات العباد وهى ما شعاق بالسسعادة الاخروية والر+*ن هو الغتطوف على 





548 الترجمة 


را وتدى درميان دو سيب اسيت ودو سدب درميان دو وند نس كوم اكه اوناد اورا 
با اسباب بافته اند. همجنان كه حصير را برسمانها. ى بافند واصل إن بحر هشت بار فاعلاتن 
است م«ثالش ه شعر ٠.‏ شكل دل بردنكه تو دارى نياشد دلبري را ه خواب بندماى جشءت 
؟ بود جادو كرى زا ء ) ودر عروض سيق ب أوردكه بحر رمل مثمن ومسدس وسالم 
وغير سالم ع اند وغير سالم مسبع ابد ومخون نيز ٠‏ وبعضى رمل خنون را بر شانزده 
دكن بننا كرمض. جنلهه عمبنت بخاو عن كويد باصتتت لكد اندي متيو حجرت ونك 
رخبيار ودر كوش وخط وخد وقد ٠.عارض‏ وخال وات اى رو برى روى سمن 
براء فق وكوكن وشسام وسحر وطونى وكلذار ٠.‏ بشت است وهلال وطررف حشمة 
كوس +اويجذوف ومقصور ومشيكول ومشكول مسبع ومخبون مسبع وخبون مقصور 
وخبون محذوف وخبون مقطوع وخدون مقطوع مسبع نيز نى ابد ومسدس غير سالم 
مقصور ى ابد ودوف ومخبون مقصور وخون محدذوف وخون مقطو ع مسبع نبز 
بى اند ٠‏ ْ 
-120 فصل اليم 8 

( النرحمة..) يفت الناء والجيم مادق فعللة كا يستفاد من الصراح وكين اللفات[1] در لفت 
بيان كردن زبانى بزباتى ديكر وزبانىكه بان زبان ديكر شود وقائل را ترحمان كويند م 
ف المنتخب [*] » ودر اصطلاح باغاه عبارت است ازانكه معنى بيت عبىرا بفارسى نظم كند 
يا بالعكس يعنى بدت فارسى انرا لعرلى ترجه كند مثاله ٠‏ لولم يكن نمة الحوزاء جحامية ا 
رأبت عاءا عقد منتطق ٠.‏ ترجة آن ٠‏ يبت .كر نبودى عزم جوذا خدمتش .كس ند نديدى 
ماناو كر وتشري2 1 ترحمه كند 1 مرحم حواك كنا فى مع الصتائع 
وجامع الصنائع ٠‏ ه وهوءماى مث ر حم در افط ممق هد لوو مواد 2ه مثال ديكر * شعر » 
ل لي كنب نفلت علل .سير جلك ددر طول . ترحمه بفارسى ابن است »بيت ء 
+ قت حون الفلمين ش عار وزار . نه شبم خواب است نه روزم قراد ء مثال دبكر . شعر ٠‏ 

]١[‏ فى المصباح ترجم فلا كلامه اذا بينه واوضحه وترج كلام غيره اذا عبر عنه بلغة غير لغه 
المتكام والناء والم اصليتان فوزن ترجم فعلل مثل دحرج وجعل الجوهرى التاء زايدة واوردم 
فى تركيب رم 0 ما فى نسخة من النبذيب هن باب رججم ايضا وقال الأحيانى وهو الترجمان 
وَالترحجان لكنه ذ كر الفمل فى الرباعئ وله وجه فانه بقال لسان. صرج. اذا كان. فصّيحا قوالا. لكن 
الاكثر على اصالة التداء انتهى ذقول المؤّلفٍ ملح فعللة ,بناء على قول الجوهرى في الصجاح الذي 
هو اصل الصراح ( لمصححه ) 

[؟] في الترجمان لغات اجودها فتح التاء وضم اليم والثانية ضمهما معا مجمل التناء تابعة لاجم 


والثالثة فتجهما مجمل الحم تابعة للعاء والجع تراجم كزعفران وزعائفر كذا فى المصتاح تار 
( لمضححه ) 








١ 547 الرمل‎ ٠ الرةلى‎ ٠ الترفل‎ 


او لا فاكتر:الحدتين على التغاير ‏ لكنه:عند اطلاق الاسم -عامهما حيث عرفوا:المنقطع؛ با 
سذقنط من زواته واتحد غير !لض خافى.ه والمرش ل . بما قط من زواته الضحابى فقط ٠‏ 
وبعضهم عين انهما واحد. وعرفوا المرئسل .بانه ما سقط:من رواته واحد فاكتز هن اى / 
موضع,كان.واما:عند .استعمال القغل المشتق.فيستّع لون الازسال: فقط فيقولون ازسله فلان 
سواء كان ذلك ,مسدلا او منقطعا ومن ثم اطلق غير واه من لا الاحظ مواقع 
استعمالاتهم على. كدير من الحدئين انهم »لا يغابوون بين المرسل والماقظع ولس كذلك لما 
حررنا انهم غايروا فى اطللاق الاثم واعا لم غايروا فى 'استعمال المشتق » اعم ا اللدسكل. 
أما جى ظاهس وهو ما يكون الارسال فيه ظاه! واما:خنى باطن وهو مالا يكون الارسال 
فبه ظاهنا والقرق: بين المرسل :الى والمدلن قد سبق فىّفضل السسين .٠ن‏ بابٍ' الدال » 
١‏ فائدة ) المرسل. ضعيف بلا محتج»نه عند اجمهور والثنافيئ: واحتج له ابو خنيقة ومالك 
واحمد. لان الارسال.«ن: جهة كال الونوق والاعتماد. فان الكلام فى الثقة فلو م كن عثاذة 
يجا ا ارسله , . 


)م اللرفل ( بالفاء م فى عنوان الشمرف عنتد اهل ١'عروض‏ زيادة سيب <فيف على 
تفاعلن ذا فى بعض رسائل. العروض العربى ..وفى رسالة قطب الدين السرخدى هو 
زنادة اليب الخفيف على التعر يه وللتور بد كوا الحزء سالما هن الزيادة 5 ودر جامعالصنائع 
كويد ترفيل. زياده كردن سبي .حفيف است در عروض وضرب ا مستفعان ومفتعلن 
سالم.وغير سِالم مستفعلائن ومفتعلائن كردد (٠‏ وفى الحرجاق زيادة سيب خفيف مثل 
«تذاعلن زيدت فيه.تن بعد ما ابدات نونه الفا فصار متفاعلاتئن وسمى مرفلا ٠‏ ) 


) الرهل ا ود 4 الميم عءنى ربك ونيز علمست نكا رده دائيال سغمير عايه 
السنلامكه جبرائيل عايه السلام أن را نقطة جند غوده كذا فى المتخب ويعرف بانه عل 
يحت فيه عن الاشكال الستة عشير من حَيث الما كيف يستهم .م الجهول من اخوال 
العام ٠‏ وموضوعه الاشكال الستة عشير وغرضه الوقوف على احوال العَالم ٠‏ وصاحب هذا 
اكلم يسمى رمالا بالفيح وتشديد امم » 


آل الرمل.) يفتحتين عند الشعراء هو الدعر الجزو دباعبا كان بحره او سداسسيا وقائل 
ذلك سح راملا سحئ به لانه. فصر عن الاول فشنيه بالرهل فى الطواف وقد سمى: هذا 
الاسم اتضا قصيدا كنذا فعض رشائل القؤافق العرسة ومجئ” فى'لفظ الشعر انضًا» وتطلق 
ايضا على بحر من البحور المشستركة بين العرب والعجم وزنه فاعلائن سةة مزار. ولم 
يستعمل ع وضة ثامة وهو مسدس وصلع هكذا فى نعض رسائل عىيوض العرنى (اين 
30 را ازان جهوت زمل كو نندكه رمل در اغت حصير نافتن است وحون اركان اين بجر 





545 المرسل 
اليه فقل متى له هداة.فهو الا يضيف اعةد الى نفسه ولا '/رجع حقوق العقد اليه .بل اذا» 
جاء الى المرسلى اليه قول قاك.لك: فلان بعت هذا مننك 1ل .هذا قال المرسل اله فىمجاس 
البلوغ اشتربت» منه تم الببع. فلا ملك القنض:والتسايم. اذا كان رسولا فى البيع: ولا يكون 
خصما حتى: لا يرد بالعيت اذا كان رسولا فى الشمراء-ؤلا برد:عليه اذاكان رسولا فى البييع 
ولا شل “نة الاداء والابراء اذاكان رسولا فى قبض العن او فى الدين لان الرساوك «عبر 
وسسفيز دقل كلامه اليه فلا.يملك شيا واتما اليه.تبليغ الرسالة لا غير مخلاف اوكيل* 
فى الع" والثسراء واءثالهما فانه لا.يحت عايءه اضافة العقد. الى موكله. .بل لو اضاف العقد 
الى اتفسة.وول: بعث»منك :هذا الشى”* بكذا جوز ويرجع حقوق الفنقدباليه ويكون خصما 
فما- للمؤ كل وفيا عليه من الامور ااتى-ستعاق بالفعل المأمور به هكذا فى اامنارة والكفاية ٠‏ 


( المرزسل ) على سيْعة آم الول من الازسال يطلقٌ على معان . من ما عرفت قل 
هذا. وءما ما هو مصطاح الاصوليين وهو ودف مناسب لم يلدت اعشار عبنه فى عين 
الحكم اضلا اى لا سنص ولا اجماع ولا يثرتب الحكم على وفقه ويحى' فى لفظ السب مغ 
سان اقسامه فى فصل" أماء الموحذة من باب ألنؤن . وهما التَديه الذى ذ كر آداته تجو كان 
زيدا لاسد » ومنها الْجاز الذى تكون العلاقة فنة غير ال1كاة كاليد فى اللعمة وقد سدق 
فى موضعه ٠‏ وما ما هو مصطلح الحدزن وهو الّديث الذى سقط من اد اسناده عن 
بعد التببى راو واحد او ا كثر وذلك السقوط يسمى ارسالا . وصورته ان ول التابى 
صغيرا كان او كيرا قال رسول الله دلى الله عايه و اله وس كذا او فعل كذا او فعل 
ضر كذا ربكت وتحو ذلك ثما يضيفه اليه دلى الله عايه وسلم هذا هو المشهور ودحو 
المعتمد ٠‏ وحاصله ازالمرسل حديث رفعه التاببى مطقًا . وبعضهم قيد التابى بالكير وقال _ 
: ن حدرث صغار التأبعين مرسلا بل مقطا لآنهم لم يلقوا من الصحاية آلا الواحد 
او الآاثدن فاك روابتهم عن التابعان ٠‏ واما قول من دون اأابى قال رسؤل الله دلى 
اله عليه و كذا فاختلفوا فىتسميته مرسلا فقال الماك وغيره “من اهل الحذيث المرسل 
مختص بالتانتى عن ردول الله دَلى الله غلية وت وَالمعرؤف فى الفقه واصول الفقه ان 
كن“ذلك يسمىئ ملالا وله ذقك" لطس" لك" قال*ان الكثر ما"توضقه نالار تال هن 
حث الاستعوال روابة اتاببى عن انى دلى الله عليه - ونؤيده ما فى العضدى هن ان 
المرسل هو ان دول عدل ليس إصحانى قل صلى الله عليه واله وى كذا اننهى غرئئذ 
حد المرسل والمقطع * وقال فى التاواعح وفى اصطلاح الحدثين انه ان ذكر الزاوى الذى 
لبس بصحانى يع الوائط فالخير مشتد وان ترك واسظة واخدة بين الرَاؤين شقطع 
وان ترك واسظة فوق الوا<د فعضل بفتيح الضاد وان م يذ كر الواسمة اشثلا فربسل 
انتهئ . وق شرح الاخنة وشرحة اجتّلف الحدثون ف الإرسل والمنقطع هل ها «تغايران , 





الرسالة > 


او بنزول حبراسشّل عليه السلام او بكتاب او شريعة جديدة:او يعدم كونه مأمورا عتابية 
شريعة من قبله من الانيياء ٠‏ وباجملة فالرسول بافتح اما مرادف لنى وهو اأسان بعثه الله 
تعالى بشريعة سواء:اصر تَليفها ام لا والله ذهب جماعة واما اخص منه 5 ذهب اليه 
جماعة اخرى. واختاقوا فوجه كونه اخص فقيل لان الرسول مختص بالمأمور بالتتليغ الى 
الحلق بخلاف النى ٠‏ وقبل لابه مختص يتزول جبرائيل عليه السلام باوج ٠‏ وقيل لانه 
معختص بشسريعة خاصة بمنى ابه ليس مأمورا بمتابعة شريعة من قبله . وقيل.لانه مص 
بكتساب هكذا يستفاد هن الملمى :حاشسية شرح هداة المكمة. ولفض شروح. مختصر 
الاصول وقال إعضهم ان الرسول ١ا,‏ وفسمره بان الرسول انسان. او ملاك ميءعوث يلاف 
النى فائه مختص بالانسان كذا ذكر المولوى عبد الحكم فى حاشية الخبالى فى محث. خير 
الرسول . وفى اسرار الفانحة النى هو الذي برى ف الام والرسول هو الذى لسمع صوت 
جبرائيل عليه البلام ولا يراه والمرسل هو الذى يسمع صوته ويراه التهى . والمقهوم 
هن جمع البلوك عدم الفرق بين الرسول والمرسل حيث قال المرسبلل عند البعض ثلهاثة 
وثلئة عشبر وعند البعض كمانية عشر والو العزم هنهم ستّة شر آدم وتوح وابراهيم وموسى 
وعسى وت#د صلوات الله علهم احمعين انتهى ولا شك فى اطلاق الرسل عايهم ايضاء 
والفرق بين الرسؤل والمرسل عند الكراءية .ذكر فى لفظ المشية في فصل الهاء من 
باب الشين ٠‏ وفى فتح المبين شرح الاربعين لانووى الرسول انسان حر ذكر هن نى آدم 
يوج اليه بشمرع وامى بتبليغه سواء كان له كتاب انزل عليه لله ناسخا لشمرع من قبله 
أو عي ناسخ له او انزل على من قله وام بدعوة اللاس اليه ام ل يكن له ذلك بان اعس 
بايغ الوحى اليه من غير كتاب ولذلك كثرت الرسل اذهم ثلئائة وثلة عشسر وقلت 
الكتب اذه التوراة والانخيل والزور ودف آدم وشيث وادراس وابراههم ٠‏ وهو 
اخص من الى فانه انسان جر ذكر من نى ادم اوحى اليه بشرع وان لم يؤمس تليغه . 
وقال ابن عبد البلام ستفضيل انموة أتعاقها بالحق على الرسالة لعلقها بالخلق . ورد بان 
الرسالة فبها التملقان كا هو ظاهى والكلام نى نبوة الردول مع رسالته والا فالرسول افضل 
هن النى قاعا م وليس_من ان رسول, عن الله عنم تاهير العلماء. انتهى وكذا من غين 
المى وكذا من النباء على ما يشعر به قوله جر ذكر وكذا الال في النى في الكل . 
وبعضهم على ان من المن رسبل كا م فى لفظ المن . وبعضهم على ان مي بم ام عيسى 
عليه السسلام هن الانبباء كما ذ كر المولوى عبد الحكيم فى حاشية الفوائدٍ ااضيايّة ٠‏ وفى 
اصطلاح الفقه هو الذي اميء المرسل باداء الرسالة فى عقيد من العقود او فىاص آخر 
كتلي الميبع وقيض القن فى الببع او اخذ المبيبع واداء القن فىالشبراء . وصورة الارسال 


فى الببع ان يرسبل البائع شخصا فقول يمت هدا هون فلان الغبائب بالف درسم واذهب 





114 الرسالة 


لا لضحة الاستممال. بل لاولوية هذا الامم بالتمين. لهذأ المعنى »أن قبل »ن ابن يلم ان 
فى المرتجل. هلا وفى المشترك لا - تلت اذا عل تقدم الوضع الاحدعا على الوطم الا' لجال 
على ان الواضع كانه غصب لفظ المءنى الاول للءعنى الثانى ونقل منه اليه مخلاف ما اذاجءل 
مشتركا فانه لالم يمل تدم وضعه لاحدما على وضعه لآآخر حمل على انه وضع لككل ٠نهما‏ 
من غير ان يلاحظ ان له وضعا اخر ام لا ٠‏ واعلم ان هذا الاستعمال لا يشترط فىالمر نجل 
فانه مكنى فيه جرد الل والتعيين ويشترط فى الحقيقة والمجاز كا مى فى محله وهذا الذى 
ذكر على مذهب من لم يعتير قيد الناسبة فى النقل وقال ان تعدد معنى اللفظ فان:ل يتالى 
بينهما تقل فهو المشترك وان تخلل فان لم كن القل لناسسة فهو المرتحل وانكان لناسة 
فان مر المعنى الاول فول والا فنى الاول حقرةة وفى الثانى محاز ٠‏ واما ٠ن‏ اعتبر قبد 
المناسة فى النقل فحمل المرتجل داخلا فى المشترك ويضسمره يما يكون وضعه لكل مناأعاى 
اشداء بلا مناسية ينها ويفسر المشترك با يكون وضعة لكل هن المعاتى ابتداء اى عن غير 
تخالل نقل منها سواءكان الوؤضغان *ن واضع او واضعين فى زمان واعقد أو فى زمانين 
وسواء وجدت الناسة اولا فان المتبر فى المشترك ان لا الاحظ فى احد الوضعين اوضع 
الآخر لا.ان بلاحظ المعنيان معا اى فى زمان واحد مخلاف اقل فان الملاحظة المذ كوارة 
معتبرة فبه مع المناسبة بين الوضعين هكذا يستفاد من ا تلوب والسسلم وحواشثى شوح 
الشءسرة وشرح المطالع م وقال عبد العلى البرجندى فى حاشية الحغمنى الارتال هو ان 
ينتقل لفظ من معناه الموضوع له الى معنى آخر لالمناسية بننهما ٠‏ وقد يطلق الارنجال 
غلى وضع اعظ معنى من غير مناسبة بإنهما سواء كان منقولا او غير منقول كغطفان اسم 
قبيلة والمغنى الاول اخص انتهى ٠‏ 


) النّ سالة ) فالأصل الكلام الذى ارسل الى الغير[ ١‏ ]إوخصت فىاصطلاح العلماء بالكلام 
المثتمل على قواءد علمنة والفرق بنها وبان الكتاب على ماهو المثهور آنا هو محساب 
الكمال والنقصان والزيادة والنقصان فاآكتاب هو الكامل فى الفن والرسالة غير الكامل 
فه كذا ذكر اآلى فى خاشة الى . وَيََعْعَمُلَ: فى ]'شضرئعة: عنى بفت الله الى آنتانا 
الى الخاق بشريعة سواء انس بتبليغها اولا ويساوقها النبوة. وقد تخص الربالة بالتبليوخ 

[1] الرسالة فى اللغة تحميل خملة من الكلام الى المفضود بالدلالة وهو خد بح ا ان كل رسالة 
فيا بين الخلق هى الواسطة بين المرسل واآكرسل آله فى ايصال الاخبار » والاحكام داخلة فى هذا 
الحد * فاذا قال لرسوله بعت هذا من فلان الغائب بكذا فاذهت واخيره وجاء الرسول “ؤاخير اللرشل 
ايه فقال المرسل اليه في ملس البلؤغ اشتريته او قبلته تم البيع به لان الرسول غعير و سفير فكلامه 
(ككلام المرسل * ثم آطلقت الرسالة على العبازات المؤاقة والمءانى المدونة لا فبيا من ايضال كلام المؤّلف 
وعرامه آلى المؤلف له ٠‏ واصله' الجلة اتى الضحغة الم“ملة على كتب "المسائل القيلة من فن واحد ٠‏ 
والكتاب هو الذى يشتمل المسائل قليلة كانت ا وكثيرة “عن فن .او فتون كذا فى الكلنات ( لمححة ) 








رقبق سبب ضعت الهضم .كا محصل فى الاستسسقاء يقال تربلت المرأة اذاكثر مها كذا 
فى بحر الجواهص * 
(:الترسل' )"نا ناء امثناة الفوقائنة عند القراء نمو القهل ف القرأة م فى البرجندى . وفى 
الخرحاق الترمل رعابة مخارج الحروف وتحذظ ! أوقوّف والاوصضال والا ٠‏ ئ والمد » وقتل 


هو خفضااصوت والتحزرن بالقراءة ونحسين الدّوت انتهى[ ١‏ ] 0 وودستق فستوق فى لفط 
الت<دويد فى فصل الدال من باب احم ٠‏ 


( الرجل 1 وضم اليم لفة مقابل المرأة . وفى اسطلاح اأفقهاء يطلق على الذ كر 
الذى بازاته انى من احد التقلين قال الله تعالى وانه كان رجال من الانس عوذون برحاله 
هن الحن . والدبى والخدى داخّلان فى اية الموارمث فى قوله »الى وانكان رجل «ورث 
كلالة كذا ف البزازية ف آخر كنات الخلت.. 


١‏ الى 4 اير لزنن وين امل ضيوق دي فيل باء از اب سياد مهيمله 


( الرتحل )ميد الم اسيم «فعول من الارتحال هو [*] عند “اهل العرسة والميزان اقظ 
نشل من عئاه الموضوع له الى معنى اآخر لا لا سديه نتتها حقة ناغلعا- لمن وضغه لانهر ‏ على 
ماهو مذهت اتهوار انهم قَالوا الاعلام تنقسم الى منقول وعن جل وخالفهم سليو نه وقال 
' الاعلام كلها منقولة ٠‏ فاللفظ منزلة الحنسن. وقبد اللقلى احتراز عن المشترك . وقيد عدم 
المناسءة احتراز عن المنقول والخحاز فالمرتحل قم من اللقيقة لان الاستعمال الصحدح 
فى غير ما وضع له بلا علاقة وضع جديد فكون اللفظ مستعملا فها وضع له فيكو نحقيقة . 
فانه اولى بالاعتار . ان قيل الاستعءال لا لإعالاقة لا بوجب عدم | لعالاقه فى الواقع فال م رجحل 
“ون ان كون ازا فى الم اه انى .» قلنا لما تعسر الاطلاع على ان الناقل هل اعتير 
العلاقة ام لا اعتيروا الاص الظاهى وهو وجود الغلاقة وعدمها شعلوا الاول منقولا 
.وحازا. واثانى مرحلا فلزم فى المرتجل عدم العلاقة وفى المنقول والماز وجودها لكن 
[1] فى الكليات رتل الفر ان اقرأه على تؤدة وبين حروف محيث تكن السامع + ن عدها 
وف المصباح رتلت القرآن ترتيلا. نمهلت ف إلثراءة ول اتحل وف الختار الترتيل فى الفراءة الترسل فها 
والتبيين بغير بنئى (لمصححه ) 
]١[‏ اعم ان المرتجل من اقسام .اللفظ الذى كان معناه متعددا لان ذلك اللفظ المذ كور ان ال 
بين معانيه نقل فاما ان يكون النقل لناسبة فهو المنقول ان مخر الوضع الاول والا فحقيقة في الممنى 


الاول ومحاز فى الباق ولما لا المناسبة فهو المرنجل وان لم يخال .0 نقل ‏ بل وضيع لكل اول 
فبالنسية الييا مشخرك والى كل تمل (للمصححه) 








54 الرق. الرقبقة ٠‏ المراق ١‏ الركة . التربل 


ئى_ ناب شوم . در حهم نياورى 05 خذواب شومه از دست بررزى ام لب شوم ه 
كذا فى مع الصنائع ٠‏ 
(7الزّق ) بالكثر والتتشدي فى اللته الستف“ مال رق قلان أي طن ولوب رقن 
قالاستل أجَرَاء للكفز به يصير الشخص غَضة لتملك . واحتزز بالحكمى عن الى 
فان ااعند قد يكون اقوى من الخر ؤذلك الشخص الذى ثنت له ذلك العحز يسمى رققا 
وعدا - والخاضل أن الرق مخز حكى يمننى ان اللتشارع لم حمل الشخص اعلا لكثير 
نما علكر الحر مثل الشهادة والقضاء والولاية جميع اقسامها اى الولاية على النفس والماك 
ؤالا ولاد والتكاح والا تكاح وغيرها وهو حق الله تهالى اسّداء ععتى انه نبت“ جزاء 
للكفر فان الكفار لا استنكفوا عن عبادة الله تعالى والحقوا انفسهم بالهائم فى عدم النظر 
والتأمل فىائيات التوحيد وفى انات الله تعالى حازاهم الله تعالى مجعلهم عند عندء متملكن 
فبتذلين بمنزلة الاثم ولهذا لا يبت الرق ابتداء على المسل ثم صار حقا للعبد بقاء بمنى انه 
وان مسج والقى * وضد الرق العتق وان 3 الزيادة فارجع 3 التوضيح والتلوح . 
( الرقة )ى الطنة الرواتية وقد تطلق عل الواسيطة الاطفة الرايية ون الشك 
كامداد الواصل هن الحق الى العبات و شال لها رقيقة التزول كالوسيلة التى يقرب با العبد 
الى المق من العلوم والأعمال والاخلاق السنة والمقامات الرففعة وال لها رقيقة العروج 
ورقبقه الارشاء . وقد تطلق الرقائق على علوم الطر شه والسلوك 5 وكل ما يلطف به مر 
العيد ونزول كتثافات النفس كذا تى الاصطلاحات الصوفية لكمال الدين ٠‏ 
(المراهق ) ضى قارب البلوغ وتحركت لبه واشتهى وججاتم مثله كذا فى المرجالا<. 
- فصل الكاى 24 
( الركة ( [1] أزد باغاء! نستكه درا نظم از جه تاستقامت وزنمتحرك را سا كن كنتد. 
وسا كن را متحرك وا 0 4 2 عاق باشاد ان 0 وا حنفف _ زا مندد 
كردانند كذا فى جامع الصنائع . : 
1-6 فصل اللام 1 
( العيل ) بالباء الموحدة غتد:الاطباة ٠‏ انتفاخ يمرن للاطرناف_-وغيرها لانصشيات بلق 


- [1] ف اتختار.رك برك بالكسر ركة وركاكة رق وضعف فهو ركيك ومنه قؤلهم اقطعه من. 








. الترافق 541 


كان باو حراها فى مر فين ليس من م التعريف .ولذا لم يذكر فى ا تعرفين الاخديرين 
بل اا ذكر لاتنبيه على الرد على المءتزلة القائلين بان الحرام لسن برزق". فليخض 
١تعرشين‏ ان الرزق هو ما ساقه الله تعالى الى الحيوان فانتفع به سواءكان هتما بالخلة اق 
الحرمة او لم يكن فاندفع ما قبل هن انه لمزم عدم كون حروان لم .أ كل حلالا ولا حراما 
ع زوقا كالدابة فاته ليس فى -قها حل ولا حرهة كذا ينح بمخاطرى . وعند الءنزلة هو 
000 السروءء تارة بعملوك ا كله المالك والمٌصود المماواك الحقول ملكا عمنى الاذن 
٠‏ فى الآتصرف الشسرعى والا خلا التعريف عن معنى الاضافة الى الله تعالى وهو معتير عندهم 
ايضا ٠‏ ولا يرد خمر الملم وخزيره اذا اكلهما مع حرهتمهما فانهما مملوكان له عند ابىحنيفة 
رح فيصدق حد الرزق عابهما لانهما لنسا من حيث الا كل مماوكين له فقيد اليئية معتبرء 
وتارة بما لينم من الانتفاع به وذلك لا يكون الا حلالا » ويرد على الاول ان لا يكون 
ما يأكله الدواب رزقا اذ لا بتصور فى حقها حل ولا حرهة مع ان قوله الى وما هندابة 
الا على الله رزقها م.يعمها . ويرد على التفسيرين انءن ١‏ كل ارام طول تمره لم يرزقه 
٠‏ اللهاصلا وهو خلاف الاحماع هكذا يستفاد من شرح المواقف وشرح العقائد وحواشيه . 
وقال فى مع الاوك فى فصلى اول الاعمال فى بيان التوكل ..مشاخ رزق را جهار قسم 
26 اندء رزق مضمون وان أنحه بدو رسداز طعام وشراب وانه اوزل كفا سدم 
١ <<<‏ درق مصمون ويد بحرا لك لحداى ضاءن اويِت وما هن دابة فىالارض 
الا على الله رزقها . ورزق مقسوم وأن الست 5 كر ارل سين مده اسن ووز لوج 
محفوظ نوشته شده است ٠‏ ورزق مماوك وان أأس تك ذخيرٌ او باشد از درم وحامه 
وؤاسساب دس « ورزق موعود فأ ست حق تعاله صاطدان وعابدان را 
دان دنه كرد هاسنت ومن سق الله حمل له مخرجا وبرزقه ان حسف لا حتسب « 
وتوكل در وق مضمواست ودر رزقهناى ديكر نه يسن بابدكه بداندكه أنه كفاف 
است بالقطع خواهد رسيد وتوكل كند اننهى كلامه.. ونى خلاصة الساوك قال اهل 
المقيقة الرزق ما قسم لاعبد هن صنوف ما يحتاج اليه مطعوما و.شسروبا ومابوساء 
وقال حكيم الرزقٍ ما يعطى المالك لمملوكه قدر ما ,فيه وهو لا يزيد ولا ستقص بالترك 
| انتهى ٠‏ واافرق بين الرزق وبين العطية والكفابة مع بان معانيه الآآخر يجى” فى افظ 
البطية فى .فصل الواو من ياب العين . 
١‏ لاق )زد نعاء علويع است إز افاي شعر ب بوتعم كد بكر بمزمطي رارع اولزن 
با مصراع 8 ضم كنيد دتى ماتقيم باشد ازهان شغر ودر لفط ووعنى وقافسه ووزن 


هيج خال ليفتد ٠ثله ٠‏ شعر ٠‏ از زاف برون كنى أكر ثاب شوم م تز”لت ننه أكنَ 
0 «كشاف ©» )5١(‏ 





4 المترادف ٠‏ الرشف ٠‏ الرئق ٠‏ الرزق 


فى قددت وقولها لازياء انتهى ٠‏ وازد اهل تعءميه عبارت است از ارون لفغلى واراده 


كردن ازان :الفظ مراد ف آن ومخئ” فى لفظا المعمى فى فصل الياء من بآبٍ العين ٠‏ 
( المترادف ) قسم هن القاففة كا جىء فى فصل الياء هن باب القاى ٠‏ 


(الرشفيه.) يالنتم وسكون العين النجدة ور اسطلاح اقل جفر عبارت نت آل 
استخرا ج اسماء از زمام كذا فى بعض الرسائل ٠‏ ودر بعذى رسائل كويد اطلاع مغيبات را 
ف اصطلاح أغل) حمل رشنن لو ديع ون ودقل من املق + 


عم فصل القاف 0 


(#ألرق”) الفح بكرن المثناة الفوقانية هو ان مخرج على ثم فرج اح اث حو ل 
عض لى او غشائى منع اماع كذا فى الموبجز . ورتق 'زد صوقيه احجاد ماده وحدانيت 
استكه أن را عنصر اعظم مطلق كفته اندكه ميانوق بود قبل از آفريدن أسمان وزمين 
ومفتوق بعد از تعين او يخلق كذا فى كشف الاغات ٠‏ وقد يطلق على نسب الحضرة 
الواحدية باعتدار لا ظهورها وعلى كل بطون وغبة كالحقائق المكنونة فى الذات الاحدية 
قبل تفاصيلها فى الحضرة الواحدية مثل الشحرة فى النواة كذا فى الاصطلاحات الصوفة 
لكمال الدن ءه 


(ر الردق ) بالكتير: وتكوق الزاء اللمحيمة عند الأنشاصرة عااساقه قد تالى إلى اراق 
فانتفع به بالتغذى او غيره مباحاكان او حراماء وهذا اولى من تفسيرهم بما انتفع ببه خى 
سواء كان بالتغذى او بغيره م.احاكان او حراما لخلاو هذا التفسير من معنى الاضافة الى 
الله تعالى مع انه معتبر فىهفهوم الرزق ٠‏ فالتعريف الاول هو المعمول عليه عندهم» وباجملة 
فهدان التعرضان يشستملان المطعوم:والمشروب واللملبوس وغير ذلك ٠‏ و يرد على كابهها 
العارية اذ لا هال فى العرف للعارية انه مرزوق ه وقلم انه يصح ان شال ان فلانا رزقه 
الله تعالى العوارى + وقال لعضهم الرزق ما يتربى نه الدوانات من الاغدية والاشرية لاغبر 
لازم على هذا خروج الملبوس: وا لو عن الاضافة الى الله تعالى ٠‏ وقبل هو ما يسوقه 
الله تعالى الى الميوان فبأكله ؤيلزم خروج المشروب واللملروس ؤان اريد بالاكل التناول 
خرج الملبوس . وايضا يلزم على هذين القولين عدم جواز ان يأكل احد رزق غيره مع 
ان قوله تء-الى وما رزقساهم سفقون يدل على الواز ه واجيب بان اطلاق الرزق على 
لفق جاز عندهم لانه تصدادة اى ا ىوق رزقا قبل الانفاق ولا يرد هذا على 
التعريفين الاولين لجواز ان ينتفع بالرزق احد من جهة الانفاق على الغير و بتفع به 
الآخر من حهدة الا كل فاطلاق الرزق على الملفق حقيقة عندهم » اع ان قولهم مباحا 








الرادق بفعرة 
٠‏ واناراد فىغيرها فهو واب سواء كانا من اغة واحدة او أكثر ء وأكثر ما ذكرن 
فاد يمان كم الحو التبرشه ف حامية المضدئى وعسضها دن ك- نب المنطق ٠‏ اعم ان 
3 الاختلاف لس فى صحة. قيام احدها مقام الآ خر فى صورة التعدد هن غير تركيب فان كلهم 
هنون على صحته بل أتما الاخثلاف فى جال التركب فقال اليءض وهو ان اله_-اجب 
واتباعه انه يصح ٠‏ واستدل بان امتناع القيام انكان لمانع فالمائع اما المعنى واما الوكب 
والمغنى واحد فلا يكون مانعا اصلا والتركيب ايضا مفيد لا.قصود ولا حر فيه اذا صح 
٠ ١‏ فاذلم نوجد المانع عن القيام صح القيام ٠‏ ل إصح اذا كان من لغة واحدة والا لا فلا 
يصح مكان الله اكير خداى بزرك لكو مهما من اغتين مخلاف الله اعظم فانه يصح . وقبل 
لاحب فىكل لفظ بل نيصح فى بعضها ولا يصح ف البعض الآ خر لعارض وانكان من 
أغة واحدة وهذا مذهب الامام الرازى لان ع 1ل 2 نب من العوارض ولا 0 أن إعض 
الكوارض يكون مختضا بالمعروض ولا بوجد فى غيره فحوز ان يكون ركيب احد 
المترادفين مع شى” دا ومفيدا للمقصود ومختصا به لاف المرادف ال خر لواز ان 
يكون غير مفيد لذلك المقصود لاجل الاختصاص كا يقال صلى الله عليه ولا بهَال دعا عليه 
افضم دلى مع عليه بشيد المقصود وهو دعاء الخير مخلاق خم دما مع عليه فلفظ دعا وان 
كان" :تحد المعنى مع صلى لكن ضمه مع عليه لا شد المقصود بل ان المقصود وهو دعاء 


"٠‏ “الث ء وماحخص الدليل ان نفس الءنى واللفظ ف المرادف لا بنع صصة اقامة احدها مقام 


الآ خى لكن حدة الضم والتركيب بحسب متعارف اهل اللغة والاستعمال فى هن 
عوارضهااتتى تصيح فى بعض الالفاظ دون الا خر فهذه العوارض هى المانعة فى لعض 
الالفاظ وفى مض المقام كا مس فى لفظ صلى ودعا هكذا فى شرح السم للمولوى مين . 
١‏ بدانكه ترادف تزد باغاء دو توع انيت سس هن فاواكنت كدو افظ بك معنى ساورد 
وايكن ميان هى دو در استعمالات فرق باشد ويا معنى دوم خاص باشد ويا بصغتىخصوص 
ا اميد ناه در ادجو وبل ترادفاست وهنز اسيك راك امل 
3 أ كرحه معنى رحا است لمكن مخصوض برحاى مود است + دوم عيب فاناشت م هم 
دق الفظ حمق بىفرق اورد وبعضى ابن را حشو قبح نامند كذا فى جامع الصنائع ٠‏ 
وبعضى آنرا از قم تطويل ب ثمارند كا فى المطول فى بحث الاطناب واحترز شوله 
٠ 0‏ اويل وهو ان كوناافظ زائدا عل اصل المقصدود .لا لقابدة .ولا يكون 
اللفظ الزائد «تعيندا >و قول عدى ين الابرش بذ كر غدر الزباء آاتى كانت ملكة غدرت 
| مجذيمة بن الابرش فقال اخوه عدى المذ كور * دعرا م وقددت الاديم لراهشيه ٠‏ والفى 
35 0 ومينا ٠‏ فالكدذب والمين ععنى #واحد ولا فائد: فى اجمع بدهما + والتقديد التقطيع 
والراهئسان العرقان فى باطن الذراعين والضمير فى راهشيه وف الى لخذعة والضمير 








سن إن الزادف 


متغددة لاف الحدود فانه يدل عاما حملة بوضع واحد فقد خرجا بوحدة الجهة ٠‏ لم 
الجد الافظى واللحدود مترادفان ودعوى الترادف فى الرسدحى بعيد جدا ( فائدة ) زعم 
البغض انالمرادف ليس بواقع فىاللغة وما يظنمنه فهو منباب اختلاف الذات والصفة [1] 
كالانسان والناطق او اختلاف الصفات كالمنشى”* والكاتب او الصفة وصفة الصفة كالمتكلم 
والفصسح او الذات ودفة الصفة كالانسان والفصيح او الوه والصفة كالناطق والكاتب 
او الخزء وصفة الصفة واءثال ذلك . وقال لو وقع المترادف لعرى الوضع عن الفاندة ٠‏ لان 
الغرض من وضع الالفاظ ليس الا افادة التفهيم فى حق ااتكلم ٠‏ واستفادة التفهم فى حق 
| السامع فاحد اللفظين يكون غير مفيد لان الواحد كاف للافهام والمقصود حاصل من 
احدها فلا فائدة فى الآ خر فصار وضعه عبنا فلا بقع عن الواضع الحكيم هكذا ى:حواثى 
السم. والحقوقوعه سداي ل الاستقراء و قءودوجلوس للهيئة الخصوصة واسد وليثلاحيوان 
لوعن وغيرها [0] ولا نسم النعرى عن الفائدة بل فوائده كثيرة كالنوسع فى التعبير [*] 
و نسمر النظم والنيزر اذ قد يصلح احدما للروى والقافية دون الا خر ومنما سسير انواع 
الديع كالتجنيس [4]والتقابل [ه] ٠‏ وغيرها مثال السحع قولك ما ابعد ما فات وما اقرب 
ماات فانه لو قبل يعرادف مافات وهو مامضى اومرادف ماات وهو حاء او نحجى' اوغيرها 
لفات السجع ٠‏ ومثال الانسة قولك اشتر بالبر وانفقه فا لير الاو ل بالضنم والثاق بالكسر 
فانه لو اتى بمرادف الاول وهو الخنطة او ممرادف الثالى وهو اير اوالحسنة لفاتت 
الجانسة . وكالقاب نحو قوله تعالى ريك كبر فانه لو اورد بمرادف كبر وهو عظم مثلا 
لفات صاعة القلب وغيرها .٠ن‏ الذوائد هكذا فى الحاش.ة المهية على السلم (فائة ) قد 
٠‏ اختاف فى وجوب حخه وقوع كل واحد من المترادفين مكان الآخر والاصح وجوما ٠‏ 
وقيل لا يجب والا لصح خداى اكير ا يضح الله أكير . والجواب بالفرق بان المنع نمه 
لاجل اختلاط الاغتين ولا سج المنع فى المترادفين من اللغة الؤاحدة ٠‏ قبل والق ان الجوز 
ان اراد انه يصح فى القر ان فناطل 3ناءا وان اراد فى الحديث فهو على الاختلاف وان 
اراد فى الاذكار والادعية فهو اما على الاختلاف او المع رعابة لخصوحسية الالفاظ فيها 
]1١[‏ بان يكؤن احد اللفظين موضوغا لنفسن الذات والآخر لصفة الذات (لمححه) 
[؟] مثل ببتر و بحتر للاقصير وصهلب وشوذب للطويل2 (لمصححه ) 
[؟] لكثرة الدرائع الى الفصود فيكون افضى اليه ( اصححه ) ش 
[:] بان يوافق احدعا احدها غيره فى الحروف دون صاحبه نحو رحبة رحبة ولو قال واسعة 
لعدم التجانس (لمصححه ) * ْ 
[ه] وهو ذكر معنيين متقابلين اذ قد محصل باحدعا دون الآخر. واآتما يتصور ذلك اذاكان 
احدعا موضوعا بالاشتراك لمنى: آخر بحصل باعتباره التقابل دون. صاحبه 5 قال خسنا خير من خسكم 
فقال خسنا خير من خيارم فوقم التقابل بين الحس والخيار بوجه ووقع بينهما المشاكاة بوجه آخر 
ولد قال خير من قثائكم لم بحصل التقابل 2 ( لمصححه ) 











المردف د الترادف لا" 


قذى الله هلا كه ونحى من قضى الله #-انة وغدل عن ذلك الى لفظ الارداف لما فيه ٠ن‏ 
الاخاز وااننيه على ان هلاك الهالك ونحاة الناجى كان بامس امس مطاع وقضاء من لا يرد 
قطأوه . والاعس يستانم الأاس فقضاؤه ندل على قدرة الأاعي به وقهزه وان ااؤف.من 
عقانه والرحاء من ثوايه حصان على طاعة الآأمس ولا محصل ذلك كله من اللفظ الأاص م 
00 اتوت عل اللووى. وحقيقة ذاك لبت دل عن اللففل. امخامص بالمتى 
الى مادفه لما فى الاستواء هن الاشعار جلوس متمكن لا زيغ فيه ولا ميل وهذا لا بحصل 
هن لفظ الحاوس + وكذا فين قاصرات الطرفء» والاصل عفيفات وعدلعنه للدلالة على 
انون مع العفة لا تطدح اعينهن الى غير ازواجهن ولا يشهين غيرهم ولا يؤخذ ذلك هن 
لفظ العفة ه قال بعضهم الفرق ينه وبين الكناية ان الكنابة انتقال من لازم الى مازوم 
والارداف هن مذكور الى متروك كذا فى الاثقان فى نوع الكنايات ٠‏ 

) المردف ) على صيغة اسم المفعول من الارداف هو القافية المشتلة على الردف وقد 
سبق * والمردف على صيغة اسم المفءول من باب التفميل هو الشعر المثست .ل على الرديف 
وقد سيق ارضا » 

0 ]1 كرب اسن شلب اشر وعتهد اعل الفرنية والاسول والميزان نهو 
توارد لفظين مفردين او الفاظ كذيك فى الدلالة ءلى الانفراد سب اصل الوضع على 
معنى” واحد من جهة واحدة وتلك الالفاظ نسمئى مترادفة ه فبقيد اللفظين خر ج التأ كبد 


٠‏ اللفظى لعدم كون المؤكد منه والمؤكد لفظين متلفين ه وبقيد الانفراد التابع والمتدوع نحو 


! عطشان بطشان وان قال البعض بترادفهما ٠‏ و بقيد اصل الوضع خرجٍ الالفاظ الدالة على 
معنى واحد محازا . وااتى ندل بعضها محازا وبعضها حقيقة . وبوحدة المعنى خرج التأ كيد 
المنوى وااوكد . و نوحدةالذية اد والدوده قل فلااحاجة الى تقسد الالفاظ بالمفردة 
احترازا عن الخد والحدود ء وقد شال ان مثل قونا الانسان قاعد والبشير جالس قد 
تواردا فى الدلالة.على معنى” واحد من جهة واجدة بحسب اصل الوضع استقلالا فان سميا 
مترادفين فذلك والا احتيج الى قبد الافراد وهو الظاهه ٠‏ وشَابل الترادف التباين ء 
والافظان اللذان يكون مغناها اثنين وانذقا فيه مترادفان من وجه وءتانان ومتخالفان من 
وجه ففهما اجتّاع القسمين ( فائدة ) من الناس من ظن ان المتساويين صدقاً مترادفان 
وهو فاسد لان الترادف هو الانحاد فى المفهوم لا فىالذات وان كان مس تلزما له ء وانعد 
منه نوهم الترادف فى شيئين بننهما وم من وجه كالخيوان والابيض ٠‏ وهنهم هن زعم ان 
الخد الحقيق واغدود مترادفان [1]و لسن مسقم اذ الحد يدل على المفردات مفصاة باوضاع 
]١[‏ ولذلك قالوا ما الحد الا شيل لفظ بلفظ اجلى (لمصححه ) 








5م الرديفال<انسه الرديفا<وب . ردامالمشين ٠‏ الارداف 


قافنه را مَنى كو بند ومشتمل بر قافيه وردشهش را مقنى مردف باح رأ و نديد دال 
كوبند . ودر شر هق مردف جنانجه عذم اختلاف قافيه واجب.است .سمحنين عدم 
اختلاق رديف١٠‏ كرح در اصل. ذ كرا زديف والضع لشت يلم مد تسن | 
كلامه ٠‏ 


( الرديف الما فسن )3 شعراء دو معى 'دارد ه ١54‏ نك شاع عد أزقافة روف 
لفظى را أوردكه ذو معنيين باشد ورا بر طراق تحنس دارد مثاله . شعر ه سثوده خان 
كرب ان سخاب كوه بار ه كه برد ازدر او خلق اشتر زر بار ه لفظ بار كه ردنف است 
در مصراع اول از بار بدنست ودر مصراع دوم ادن كر ؤلسيت تدده انك لفطى را 
در شعرى با غزلى رديف سازد در مصمراع اؤل ودرامات 0 لفظلى اورد كه ازآن 
لفظ قافيه ورديف هي دو خيزد مثاله .د تمن دن ا عا داريا كه ر ذش وا هى آينه . حون 
مه تموده راست بايد هن آبينه » مثال ديك فشك إى حنك حجان 5 در هن أنه ٠‏ ديد 
روى نار خود هى أيه ٠‏ لفظ ابينه رديف است در مصراع اول از هن ابيثة لفظ هن 
قافنه اسست ولفظ ابه رديف ودر مصراع دوم قافه ورديف از يبك لفظ هن ابه 
أورده است كذا فى جامع الصنائع ه ووجه تسميه ظاهى است 2 رددلف بالحقيقة كلة 
يست مكرر بيك معنى واين جا معنى مختاف است ليكن يسبب مجانست لفقلى برديف 
متجانس موسوم كشت . 


( الرديف المحجوب ) نزد شسراء لفظطى .سنت فك دو دق قَافيِةُ شعرى ذىالقافتئن 
افد مثاله . بيت . ستوده خان كريم أن تمام كوهى بار . كه هست بر كف دستش تحسام 

كوه دار» لفظ كوهص رداف محج<دوب البق ك3 فى ليع الع الم وول كم المسدم 
الووة أكر كلة درميان قوافى شعر ذى الق'فّين مكراق وافع شود أن را متوسط بي 
حنانحه در لفظ ذو القافتين خواهد :لهذ + 


( رديف المضان ) نزد ع اذ + لحت 2 از يك لفظ رديف دو معنى نام ومقيد حاصل 
شود مثاله ٠‏ بنت » برد جون ك ركس تيرت كند سيمرغ را يرك ٠‏ برد جون طوطى 
كت شود طاؤؤس حان برور » 0 دو هعنى دارد 3 يكار دوم بر او شود 
وطاؤؤس حان صاحب :بر شود وباحان برورد كذا فى جامع الصنائع ه وهقصود درا 
لفظ بروؤراست 5ه رديف است وحان قافيه ٠»‏ 


) الارداف ( عند اهل البان هو ان بريد المتكلم 7 فلا يعبر عنه بلفظه الموضوع 
له ولا بدلالة الاشارة بل بافظ برادفه ٠‏ كةوله تعالى وقضى الامسء والاصل .وهلك ٠ن‏ 








الرديف عا" 


وقع ذلك كثيرا فى قصيدة بانت سعاد وهذا فى اصطلاح اهل العربية واما اصطلاح اهل . 
العجم فيخاافه ه ودر منتتخب تكميل الصناعة ميكويد ردف بر قول مثمور عبارتست 
از حرف مدولينكه بيش از رؤى باشد نى واسطة «تحرككى خواه فيج خرف واسظه 
دون القب در خرات وشرات ونوا حرف سا كن واسطه اشد حون فاء ناف 
ويافت له واسطه است مبان اانفكه ردف است وميا تاء كه وولست .ودرين هنكام ابن 
؛ ساكن را ردف راس امند وان خرف مدؤلن.زا ردق أضنى وزطايت: تكزار 
ردف مطلقا واجب است ٠‏ وص قافية 5 مشتحل اشد 0210 0 ص دف دوائئد 
بسكون راء وفتح دال و اذكه مشتهلل بز ردف اصلى است فقط آئرا مردف بردف مفرد 

00 متشيل بلعد را روف أل وزايد ار مروف ردق مرف كوانش؛ 
وصا<ب معيار الاشعار ردف زايد را جون باروى جع شود داخل روى داشته وكفته 
كه عرف شعراء 3 جموع را روى ٠ضاعف‏ نام است » 


) الردينف ( مكل الكريم تزد شعراء تحم عبارت است از بك كله با زنادمكه بعد از قافيه 
در ايات يك معنى ١<(رر‏ شود وشعريكة مثك_تمل بأد 4 رداف ائرا مردف كو بند 
شح راء ودال هشدده + وشعراء عرب رديف را اعتبار لكرده ابد ء وابن بر دو نوع 
و بي كلة نام مثاله * شعر » اى دوست م دل زسنده بر داشتة , مكوست كد دل 
ز ده بر افيه دوم حرف يجاى كلة نام باشد اعنى حرف مقيد ااأعنى حون ثاء خطانب 
وشين غائب وميم مدكلم مثاله ٠‏ شعر ه سبهير ميته شاها توىكه بيش درت ء مهاده مهر 
سر وجرخ كشت كرد سرت ٠‏ كذا فى جامع الد_نائعم ورسالة الحائى . ودر ماتخب 
ل الشناعة كويداين تعرش مد كور اشول هشور اسْت.ء وصباحت مصاوة الاشفار 
م اخشار در تعريف رديفت سخزار الفاظ ادت و ععنى اعتيارى ست حه 2 
رداف در همه قصيده بيك معنى لود نا معانى مختلفه با نعضى را معنى و نعضى را ود 
إسبب آذك بعذى بانفراده لفظى باشد و بعضى جزء از أفظى روا بود . وكفتهكه در 
رديف مقدار اعدار ندارد جه ا كر مام مصراع مشتمل بر قافبه ورديف باشد روا است 
ودر فلت هم اعشبار بدارد ء ونيز كفته هي جه بعد از روى و وصلل وود اولى 2 
حمله را از حساب رديف شمرند وان خلاف ٠تعارف‏ است ٠.‏ وشهس قس كفته در 
أعرااف ردائف مببايد كه شعر در وزن وهعنى بدو #>تاج باشد » وابن #لى بحث است 
زيراكه خود در آخر مبحث كفتهكه جون لله رديف در موضع خويش متمكن تيفتد 
معنى دعر را از روى معنى بدان احتياج تود عبسب است يس معلوم شدك بر تقدير عدم 
اتياج خم رديف اشت قابتش ١‏ نكه عبى! دارد.وابن منافى قول أول :او است مكر انك 
١‏ سواه لعريفب ودظ.اى عب اسث. نه مظلق رديطت. ,انك كر دتمل ار 








ع مها الارتفاع الخصية 0 الركوع 0 الردف 


بين الافق وبين طرف خط خارج من نضر الناظر الى سسطح الفلك الاعلى مارا. مركن 
الكوكب من جانبٍ لا اقرب منه . والارتفاع المرئى ابدا يكون اقل من الارتفاع الحقيق 
الا اذاكان الكوكن على .سمت الرأش. افانهها. حئد ا شناويان وغل هذا فقس غال 
الامخطاط المرئى » اعل ان الارتفاع والاتحطاط بالمقيقة هو بعد نقطة مفروضة على سطح 
الفلك الاعلى عن الافق وذلك البعد هو خط مستقيم فى ساح دائرة الارتفاع يس-لى بين 
تلك النقطة ومحيط الافق انكان المقصود بدائرة الافق محيطها . او مود مخرج من تلك 
النقطة على سطح الافق انكان المقصود'سطحها وهذا ارتفاع النقظة واحطاطها » اما 
ارتفاع مم نكر الكوكت واخطاطه فهو خط مستقيم خارج من تسكن الكوف إما واصل 
الى #يط الافق وساح دائرة الارتفاع او مود على سطح الافق لكن القوم اصطاحوا 
على اخذ الارتفاع والانخطاط هن الخطو ط المفروضة على سعاح الفلك الاعلى ولا عكن 
فرض اط المستقيم على سطحه ولم نكن فى ساحه قوس تصل بين تلك النقطة والافق. 
اقصر من قوس الارتفاع والامحطاط فإذلك اقامهما اهل الصناعة مقام البعد هذا كله خلاصة 
ذ كيه .عبد الع الرجندئ فى سلاف كشرني النذكرة وشرع يديت انا ونا 
المغمتى ه ٠‏ [ 
( ارتفاع الخصية ) عند الاطياء هو ان برتفع احديهما اوكلتاها ه نكيسهما الىالعانة 
قوم و منع اكثر المركات ورج البول بالعسر والتقطير وسيبها استيلاء المزاج البارد 
والضعف عاما ٠»‏ فانكان ١اسبس‏ ضعيفا تنقص ونتصغر الخصية فى نفسها م ,ون عند 
الذوف الشديد والغوص فى الَاء البارد . وانكان السبب قويا ترتفع وتغيبٍ الى المراق . 
يكون ذلك كلها ايكتسب حرارة من الاحشاء والاغضاء الباطنة وكذلك قد يرتفع القضيب 
. تمامه الى فوق باساب مذاكورة كذا فى حدود الاضصاض » ' ْ 
( الركوع ) فى اللغة الانحناء وشرعا انحناء الظهر ولو قلبلا فان خر كالمل فقدِ اجزى 
كذا فى جامع الرموز فى فصل صفة الصلوة » وعند الصوفية اشارة الى شهود إنعدام 
الموجودات الكونية تحت وجود التحليات الالنية م بحى” فى افظ الصلوة » 

1 فصل الفاء 7 ٠‏ 
(الردقب: ) بالكسر وستكون الدال الهملة عنما النطفين و الجا زغر ولط 
القياس فى فصل ألسين من باتٍ القاف . وعند اهل القواق حرف مدولين يكون قبل 
الروى ولا ثئث بنهما ووز فى الردف دخول الوا على الماء والباء على الواو ولا مور 
دخول الالف:علهما و يجوز دول الضدحة عل الكسرة ‏ والكسيرة عل الضلغة لالزما " 
اختان ولا وز ان تدخل فاتحة عامما فان دخلته فهو شاذ -كذا فى عنوان الشف وقد 








الار 3-9 ْ بيب 


وقل 0 سك الكو والامس' فنه 0 ولد الك امد باعتأر 
الاغاب والا فقد تعثير نشّطه اخرى غير وى كالقطب » والمقصود هن حاب 
لا اقرب منههو الحانب الذى ليس فيه قطب الافق ٠‏ والقيد الاخير احبتراز عن 
الاخطاط فانه قوس من دائرة الارتضاع بين الكوكب والافق هن جانب لا اقرب منه اذا 
كان الكوكب نحت الافق . ثم القوس المذكورة ان كانت من حانب الافق الشمرق فهى 
ارتفاعه الشرق وان كانت من جانب الافق الغربى فهى ارتفاعه الغرنى ٠‏ وعلى هذا القياس 
الانمخطاط الشرق وااغرنى دنى ان القوس من دائرة الارتفاع بين الكوكب والافق تحت 
الارض من حاب الشرق هو الانخطاط الشمرقى ومن حاب الغرب هو الا#طاط الغربى ه 
ثم ان الاوتفاع الشرق. قد بخص باءم الارتفاع ويسحى الغربى حينئذ اتخطاطا وهذا 
اصضطلاح آخر مذ كور فىكثير ه ع هذا الفن ٠‏ وبالنظر الى هذا قآل صصاحب 
المواقف والقوس الواقعة هن دائرة الارتشاع بين الافق والكوكي الذى فوق الارض من 
جانبٍ المشرق ارتفاعه ومن جانب المغرب الخطاطه فلا برد عليه تخطئة الحقق الشريفف 
فى شرحه ه ثم القوس من دائرة الارتفاع بين الكوكب وبين سمت الرأس تسمى مام 
ارتفاع الكوكب فان انطابقت دائرة الارتفاع على نصف النهار والكوكب فوق الافق فتلك 
القوس الحصورة من دائرة الارتفاع بين الافق والكوكب هى غاية ارتفاع الكوكب ٠‏ فان 
ن الكوكب لسيمت ارإن فارتفاعه فى دلع الدور وليس هناك عام ارتفاع « وان لم يمر به 
كان ارتفاعه اقل من الردع وكان له هام رشاع وعلى هذا القياس نمام الانتخطاط فانه قوس 
ما .بين الكدف وبين سمت القّدم فان انطبقت دائرة ارتفاعه على نصف النهار والكوكب 
نحت الافق فتلك القوس منها بين الافق وبين الكوكي فانه اتخطاطه الى آخر ماع فت» 
فالكوكب اذا طلع من الافق يتزايد ارتفاعه شيا فشيئًا الى ان يبائم نصف النهار فهناك غاية 
. ارتشاعه عن الافق واذا انحط هنها تناقص اراشاعه الى غروءه واذا رب عط عن الافق 
متزايدا اتحطاطه الى ان ببلع نصف اهار تحت الارض فهناك قاية اتمحطاطه عنه ثم انه 
0 فى التقارن منه متناقضا امخطاطه الى ان سا اغ الافق من جهة الشمرق ثانيا » » ثم الظاهس 
ان المقصود بالافق الافق اقيق لام صرحو 7 بان مام الارتفاع قوس اقل من تسعين 
درجة داثما فلو كان المعتبر الافق المسى بالمعنى الثانى لزم ان يكون كام الارتفاع أكثر ٠ن‏ 
تسعين فما اذا رأى الكوكب فوق تلك الافق ونحت الافق الحقيق لكن لا خنى انه اذا 
لأى الكو وكب نحت الافق الحقيق وفوق الافق المسى 'فاطلاق الاحطاظ غليه مستعد . 
وااتحقيق ان عند اهل الهيئة المعتير فى الارتفاع ان يكون ذوق الافق اقيق وعند العامة 
أن كون فوق الافق السى بالمنى الثانى . واعل ايضا انه اذا كان الكوكب على الافق فلا 
ادتفاع له ولا اتحطاط ٠‏ وثانيهما ما يسمى بالارتفاع المرثنى وهو قوس هن دائرة الارتفاع 





بوبلا الارتفاع 


عن كتب بتئى اسبرائيل مالا مجسال للاجتّاد فيه ولا له تعلق بديان اغة او شرح غريب 
كالاخبار عن المغيبات . ومثال المرفوع من الفعل حكما ان يفعل الصحانى مالا يال 
للاجتهاد فيه فينزل ان ذلك عنده عن الأبى صلى الله عليه وسلم نحس_ينا لان ٠‏ ومثال 
المرفوع من التقرير حكما ان يخبر الصحانى انم كانوا بشعلون فى زمانه صلى الله عليه وسلم 
كذا ٠‏ واما الهمة فلا يطلع علها حقيقة الا بول او فعل ولذا تركها صاحب النخبة ٠ن‏ 
تعريف المرفوع ٠‏ وقال الطب المرفوع ما اخبر فيه الصحانى عن قول الرسول او فعله 
فاخرج ما يضيفه التابعى ومن بعذه الى النئ صلى الله عليه وس لكن المشهور هو القول 
الاول الذى. اختاره صاحي الخة الا انه ذكر قيد التقرير بدل قيد ااهءة لما عرفت 
هكذا يستفاد من شرح النخبة وشرحه . وفى خلادة الخلاصة المرفوع حديث اضيف 
الى النى صلى الله عله وس خاعة سواء كان مصلا او منقطعا ثم قال فين المرفوع والمتصل 
حموم من وجه اوجود المتصل بدونه فيا انتهى اسناده الى غير النبى صلى الله عليه وسلم ٠‏ 
والمرفوع بدونه فى غير المتصل واما على المشهور قرادف للمتصل اندهى ( فائدة 6 يلتحق 
شولى حكما ما ورد بصيغة الكناية فى موضع الصيغ م الضر>ة بالنسية اليه صلى الله عليه 
وسلم كقول التابيى عن الصحانى برفع الحديث او يرويه او نميه او بباغ به وقد يقتصرون 
على القول مع حذف القائل ويريدون به النى صلى الله عليه وسلم كقول ان الاسير عن 
الى هى يرة قال قائلا يقاتلون قوما الحديث ٠‏ وقيل انه اصطلاح خاص باهل اليصرة » 
ومن الصيغ الحتملة لارفم قول الصحانى من السنة كذا فالاكر على ان ذلك مرفوع ٠‏ 
ونقّل عبد البر الانفاق فيه واذاءقالها غير الصحانى فكذلك ما لم يضفها الاساعا كه 
العمرين » وعلى هذا الخلاف قول الصحابى امنا بكذا ونهينا عن كذا فهذا من الصيغ 
الحتملة للرفع ايضا . ومن ذلك ايضا قوله كنا نفعل كذا فله حكم الرفع ٠‏ ومن ذلك ان 
بحكم الصحانى على فعل دن الافعال بانه طاعة لله او ارس وله او معصية كذا فىشرح 
النخة ه 


( الارتفاع ) عند المهندسين يطلق على عمود من رأس الثى” على ساح الافق او على ًَُ 


سطح مواد للافق شرط اذيكرة قاعدة لف على ذلك السطح ولذا قبل ارتفاع الشكل 
هو العمود الخارع من اعلى الث ل مسعاحا كان ذلك الشكل او مجدما على قاعدة ذلك 
الشكل ء ومسقط الحجر قد يطلق على الارتفاع مجازا كا مى” كذا فى شرح خلاصة 


الحساب . وعند اهل الهئة يطلق على معنيين , احدها ما يسمى ارتفاءا حقيقيا وهو قوس 


دن دائرة الارتفباع محصورة :بين الكوكب وبين الافق من جانب لا اقرب منه اذا كان 
الكوكي ذوق الافق » ودائرة الارتفاعدا ترةعظيمة 0 شا ى الافق بكر اها ء واللقصود 
بالكوكب رأس خط خرج” من مسكز العالم مارا ركز لكوك الى سطح الفلك الاعلى » 








الرضاع ٠‏ الرفع ظ ظ ظ وبين 


آفاق شل رشناز بزم أذاى نو ١‏ اا عشاق شد دبدار زوج افزاى نو» و رصع مع 
التحدنيس مثاله « شساعن هن نيازارم ار نؤ ازارغى » دن نياز ارم ار نو ازارى # وكذا 
فى جمع الصنائع 7 حون ارو كثتى شره جين از نو اكيت حون از و كثى هره حيز از نو 


ه.. م 
ة #8 


800 ارا وفيحها والجاه السحمة هودن وظع برضم كيمم يسيع . 
ولاهل النجد رضع يرضع رضعا كضرب إضرب خيربا وهو لغة شرب الاين من الضرع 
او الثدى م فى المقالس ٠‏ وشريعة شرب الطفل حقيقة او حك.ا للن خالص او تلظ 
فاليا من ادمية فى وقت مخصوص وذلك الوقت عند الى ح.فة ررح حولان ونصف وعندها 
حولان فقط ولا بباح الارضاع بعد الوقت الخصوص هكذا فى جامع الرموز والدرر » 


( الرفع ( بالفتح وسكون الفاء عند النحاة اسم لنوع من الاعراب نخركة كان او حرفا 
وما اشتعلل على الرفع سعى م فوعا . وعند الحاسيين عبارة عن جعل الكسور صخاجا 
والخاصل يسعى صرفوعا وذلك قسمة عدد الكسر على الخرج فرفوع خمسة عثشثمر ربعا 
ثلثة وثائة ارباع وقال الماحمون اذا بلغ عدد الدرحات الى ستان او زاد عليه يعتبر لكل 
سنتين واحد و شال له المرفوع عسل يكت رقه على يمن رم الدرحة .» وان بأغ عدد 
المرفو ع ممرة الى سدتين او زاد عليه يعتبر لكل سبتّين واحد وشّال له المرفوع ميتين 
ومثالى ورقه يكتب على يمان رمم المرفوع مرة ه وان باغ عدد المرفوع مستين الى ستين 
او زاد عله لعتير لكل س_ثين واحد واه ال له المرفوع ليث عات و ميلا وعلى هذا 
القياس بالغا ما باغ ا ر الفاضل الوشحى فى رسالة الحساب » والرفع عند الحدثين 
اضافة احديث 7 ا: 1 الله عليه وس قولا او فعلا او همة تصريحا او حكما -واء 
امت اضافة ااصحاق او التابى او من بعدها فالمرفوع حديث اضيف اليه صل الله 
أعليه وسمم قولا او فعلا او همة وهو المشوور» وقال صاحب النخبة قولا او فعلا او 
تشريرا شلك 1١‏ رفوع من الول صرحا ان شَول الضحانى شَمءت وشاول الله ا 
الله عليه وسلم ول كذا او حدتى بكذا او دول اضحانى او غيره :قال رسول الله 
صسلى الله عليه كذ او عن وَسَدَوَّل الله صلى الله عله سيج انه قال كذا وكو 
ذللكهء ومتدال أل رفوع من اافعل. تدر ا ان شول الضحانى كنك الو ئ اضك الله 
عليسه وسدم ذمل كذا او ول هو اوغيره كان النى صحلى الله عليه وس فعل كذا 
ونحو ذلك , ومثال المرفوع هن ااتقرير صرحا ان شول الصحاق يغلت محضمرة الى 

دلى الله عابه ول كذا او بشول دو او غيزة فعل فلان محضمرثة كلى الله عليه وسلكذا 
ولأريذ كر انكاذه اذلك ٠‏ ومثال المرفوع من القول حكما ما يدول الصحابى الذى م يأخذ 





مما الرادع * الرصيع 


اى خلعت ملك بر انو زببا » وى غرة دولت ازنوغما 
اى امده نوعروس دولت .. بر شكل .وثهائل 'نو شيدا 
انوار شكوه شهر بارى ٠‏ از روى تاياكت هوبدا 
تراقامث حشمت.نوكوام و اين الطلسن؛ ملكون دقرا 
بكذشتصداى صيستعدلت . » از سقف نهم رواق خضرا 
٠‏ در قصر انو اجراخ أستانى ٠‏ 
كيوان . بدر نو باسبانى ٠‏ 
نا باد لخداى باد يارت ه جز عيش مباد هيج كارت . 
ه أرزوزى :در دل ابد » آنام نمسادة ور انارت 
توفيق رفيق در عينت ٠‏ تأبِد نديم در يسارت 
تاجرخ بباست دور دورت تاذه انيت :كان كارك 
0 ده جو حافظند خلقان » در سابة تخت كامكارت 
كارت همه حفط ملك ودين ناد » 
ه نا ياد حميشه ممجنين باد ه 


( الزاذع ) بالدال المهءلة عند الاطباء ضد الماذب وهو الدواء الذى هن شانه ليده ان 
محدث ف العضو بردا فكثفه و يضيق مسامه وبكثر حرارته الحادثة و محمد السائل اليه 


مغ 6 النشياان الى العضوّ و يمنع العضو عن قبوله وخصوصا اذاكان غلبظ القوام 


كدهن كن فى حر المواهى والاقسرائى . 


( الترصيع ) دن لمت نيان كه ومرواريد است در <يزى «ه وعند اهل البديع 
من انواع المطاشة وهو اقتران الببى ع م معه فى قدر فيك كقولة تعالى ان لك 
ان لا جوع فهيا ولا تعرى وانك. لا تظمدأ فها ولا تضعى ه جاء بالجوع مع العرى وبانه 
أن كر مع الظماً وبالضعى مع |اضمأ وبابه ان يكون مع العرى لان الجوع والعرى 
اشتركا فى الخو ذالجوع خلو الناطن من الطاءام والءعرى خلو ااظاهى من اللياس والظماً 
والضجى اشتركا فى الاحتراق فالظمأ احتراق اللاطن من العطش والضحى احتراق الظاهي 
من حر الشمس كذا ى الاتقان ه ويطاق ايضا عندهم على قم هن السجع ويسمى مرصعا 
وهو ان سّفق الفاصلتان وزنا ودفية ويكون ما فى الفاصإة الاولى من الاافاظ مقابلة ل 
فى الثانية كذلك نحو قوله آمالى ان الابرار انى نعبم وان الفجار لنى ججيم . وكقوله تعالى 
ان الينا ايامهم ثم ان علينا حسابهمه ونحو قواهم فهو يطبع الاسحاع بظواهي لفظه وشرع 
الاسماع بزواجر وعظه ٠‏ ويجى' فى لفظ السحع . مثال ديكر در فارمى ٠‏ شعر ٠‏ آرايش 








الترجيع ا" 


دازم سر ا تك ح<و سعدى ٠.‏ بنشيم وصير بيش كيرم 
حون كرد زمانة ستمكار ٠‏ دور ان تنوابه بند عم اسيرم 
6 إن داك ز صبر رح نتابم ه 
* 00 مرام دل يام 5 

مثال تركيب بند از قسم اول كه ابيات ند موافق باشند در قوافى خواجه سلمان ساوج 
اكلة . 
3 00 
انه ال ان كيك لقساى رو بتو .- لغنة تدايدد ام..هن المصلفاى رو بتو 
برك كل است در نظر كوبرخ انو اند . ماند وكن تماند او باد بقاى رويتو 
دردو جهان انرا خاق همىخرند ومن ٠‏ هن دو جهان هاده ام نيم بهاى رو بتو 
رو بتوديده جشم من در بى ديده رفت دل قا حشم من نست جفاى رو سو 
حون برسع روى ابر از كف بادشاه 22*07 دوا عاق اعت دميدم كل زحياى روسو 

1 وحم بحنب او هن دو شه دروعى اند ه 

, حاتم ومعن. 'درتق هن ذو كداى لراستين‎ ٠ 
وه خه شود أكرشومكشته براى جونتؤى » صد جو من ارفنا شود باد شاى جِونَؤْى‎ 
نحو هن رسدكهى جو رو جفاى جونتؤى‎ 5 ٠ جور تو هست دوت ىكان ترسد بر كدى‎ 
اوتى فاشق شاه وكدا بى دود ء. بادشهى كند صى كوست كذاى جونتؤي‎ 
زان ياس 6 دامنشن فت سزاى حوتتؤى‎ ٠ شق و سان 4 ن قدر انبرد‎ 0 
خود مود جفاروا خاصه برا ن كه او بود » سْدةٌ شاه وى زند لاف هواى جونتؤي‎ 

تت 5 اروى او بر لب جوى سلطنت ء 

» مرق خلال وحاه را نشو وفياق راستين » 
مثال قسم دوم وك سداله ابسات ند 0 بالتيك وهي كدام مطلبي نود 
حضرت <واجه حافظ فرمودهه 
اق منابة رشقت" الببئ ه وى غنحة باغ يادشافى 
هم جرخ حمال را تومهرى . هم برج حلال را ثو ماه 
بز سلطنت نوانى تكلف ه تمكين انوا ميدهد كواهى 
بر نام نو يدر كاده كر دوق منثك_ور أواص و نواهى 
نام انو شين 3 0 00 ٠.‏ قاذ اهنا ماهى 

: و5 4 لطفهنا راركت 


+ درى حو'نو در صدف نداردا»* 


ين 








1 الزجيع 
انستكه شاعى شعر را مجند قم منقسم كند . وشرطست كه ابيات اقسام بشمار اسيات 
قم اول بود أكر ان نج نت بود ابن نبز بج بت بايد واكر أن هفت بست:ات اين 
نيز هفت بت شايد وك از إن روا نسست ولطافت نا بازده است واسات هي قسمى ٠وافق‏ 
اسيات قسم اول باشد در وزن نه در قافيه بلكه قافية هي قم مخالف قافيةٌ سم ديكر باشد 
وه كدام را مطلع على حده بود وبعد تمام هرقسم بتى اجنى بقافيه يا رديف ديكر بياورد 
وما همان رأكه ااتزام موده است ساورد وآين بدت .را عقده نامند بسن أكر ان عقده همان 
يك بيت بعينه مكرر شود آئرا ترجيع بند نامند واكر ابيات مختلف باشند ركيب بند 
كود وان دو قسم است ٠‏ يا انك بنتهاى نشد هن كدام على حده است دكي برايك 
قافيه باشند جنانكه اكر آن ابيات ,كانه يكانه را جمع كتند يكقسم كرد ء نا ١‏ نكه ابيات 
بند هن كدام بر قافية خاص باشد مخالف ديكرى ودر همه اقسام بابد كه عقده متبط باشد 
بحسب معنى با قبل خود هذا كله خلاصة مافى جامع الصنائع وجمع الصتائع ٠‏ .ثال 
ترجيع بند از حضرت خواجه حافظ شيرازى قدس سيره ٠‏ 
ل 
اى داده ساد دوسشتدارى ٠.‏ ابن بود وفا وعهد بارى 
آخر دل ريش ودرد مندم وأا جد يدام عم سيارى 
اززلف نو حاصلى نديدم ٠ه‏ جز شيفتكى وى قرارى 
اى جان غنيز بر ضعيفان + 'نا جند كنى جفا وخوارى 
حون ست اميد اذكه روزى ه برعاشق خستئه رحمت ارى 
7 16 ز ضير رح نتام ٠‏ 
اكد 4 مام دل سام ٠‏ ظ 
ائ سناق ازان عى شانه هم درده دو سه حام عاشقانه 
نا در سر من ز عقل باققاست د ! أن مكيبن مننو ا كع معبانه 
ديج لحن ملك ار دل * در استات تحن نيد زبانه 
عى نوش نو حافظا بشادى : .. نا جند خورى ثم زماله 
جون ننست ميج كوه بيذا ه دزاى فراق را كراهه 
أن 86 ز ضير رخ تام ء 
ا 5 مس آم دل يام ٠‏ 
در سحتى عشق أكر ميرم .. هن دل ز م نو بر نكيرم 
بيوسته كان ابروانش ٠‏ از مزه حمى زند به تيرم 
تتوان بقل ولعت شوش .)حك رانك جره ددم 








الراجع 5 المرا جعة 5 الرزجيع وخا 


( الراجع .) عند المنجمين ما عرفت وعند اهل الساوك عجى' بيانه فى لفظ الساوك فى 
فصل الكاف من باب السين » 
( المراجعة ) عنداهل البديع على ماقال ابنانى الاصبعهى ان بتمكن المتكام من المراجعة 
فى القول مزج بيه وبين مجاور له باو<ز عبارة واعدل سيك واعذب الفاظ + ومنه قوله 
تعالى قال الى جاعلك للناس اماما قال ودن ذرئّى قال لا ينال عهدى الظالمين, جمعءتهذه 
القطعة وهى بعض ابة.ثاث مراجعات فما معانى الكلام .ن الخير والاستخار والاص 
٠‏ وانهى والوعد والوعيد بالمنطوق وبالمفهوم ٠‏ قال صاحب الاتقان قلت احسن من هذا ان 
شال معت ابر والطلب والاثيات والانى والتأ كد واليدف والبشارة والنذارة والوعد 
والوعيد ٠‏ ودر ممع الضنائع كويد مراجعة را سؤال وجواب نز كويند وآ نان تكه 
عر در هى مصراع جواب وسؤال ساورد وبا در مضراعى سؤال ساورد ودر مصراعى 
حواب ونا در ستى سؤال ودر بتى حوات مئال الجددر هن مصراع واقع شوده فذرى 
طاول انام ٠‏ ضرل ه كفت حانان سبوى'من بكذر سير كنم حدم ٠‏ كفرح ثرله 
جان كن ودر ما نكر كفم ثم » كفت أنى زن ماك رهكذر كفم شم ء خاك إبر 
ميدارم از رخ برده كفم اطف تست ٠‏ <فت جسم خويش را كو ابن خبر كفتم مجنم , 
للقت نان فن كا لائق بود كفتم بدل .كفت خواهم غير ازان جا دكر كفتم محثم . 
لال انه سوال در مراع 0 در مصراءعى ديكر باشد “حضيرت بخواحه حافظ 
: شمس الدين فرمود . غزل ٠‏ كفت كه كه خطا كردى تدبر نه ان بود ء كفا جه نوان كرد» 
تشدير جنين بود « كفم كه بسى خط دنا لو الإشيدنل ء كفا همه ان بود كه بر لوح جبين 
بود ٠‏ كفت مكه سى جام طرب خوردى ازين بش ٠‏ كفتاكه شفا در قدح باز سين 0 
كفتمكه قرين بدت افكند بدين روز ء كذتاكه ميا مخت بد خويش قرين بود ء كفتم كه 
رْ حافظط 20300 يسا رق سيا اسان وود ومنال 1ن در بنى 
تا وال ودر نيت دبكر جواب حنانحه حضرت خواجه حافظ قدس سسره ارشاد تود 
غزل » باز كفتم ماه من أن عارض كلكون ميوش ٠‏ ور نه خواهى سباخت مارا خسته 
0 رس ء كتنث حاف أشبتايان در مقام يرت ابد . دون نود.ك. نشد خسته 
4ن سه ونين قر مو بلا يا كنتمتن ان هاه رو جه باشد أكر ٠.‏ سك شكر 
ا اسان » يدو كفت كل حافقل دارا يتيند . كه ؤس تو ارح ماءرا 
سالاد ء 


( اللرجيع 0 عند الفقهاء هو ان آي المؤذن كلا دن الشهادتين عمس دان حافظا مهما 
صونه وميتين رافعا انا طوبه 135 ق اند فى باب الاذان » وترجيع زد شعراء 








ا الرجعة ٠‏ الرجو ع 
٠وى‏ سشانى است مجازا بشريئة افظ كشيدن جنانحه در قر أن واقع است. يعرف الغرمون 
بسماهم فيؤخذ بالنواصى والاقدام . 


( الرجعة 2 وجكون الهم وفتح الراء افصح فى اللغة الاعادة ٠‏ وشمرعا عبارة عن 
رد الزوج الزو<ة واعادما الى اانكاح 5 كانت بالا ديد عقد فى العذة لا بعدها اذه - 
استدامة الملك ولا ملك بعد انعقضامما . والمقصود عدة الطلاق الذى كون بعد الوظى* <تى 
لو خلا بالمتكو<ة واقر انه لم يطأها ثم طلقها فلا رجعة له عاما كذا فى اليرجندى ٠‏ وه 
على ضربين سنى و بدعى فالسنى ان براجعها بالقول ويشهد على رجعتها شاهدين ويعلمها 
ذلك قاذا راحمها القول حو أن هول ليها زاشتك ”از اكيت امراق وم إشهد على 
ذلك او اشمد ولم يعلمها بذلك فهو بدعى الف السنة كنذا فى مع البركات ٠‏ وفىالمسكبى 
شرح الكاز الرجعة عند اصحابنا هى استدامة النكاح القائم فى العدة ء وعند الشافى هى 
اسذاحة الوطئ” . وعند المتجمين واهل الهنّة عنارة عن حركة غير حركة الكوا كب 
المتحيرة الى خلاف توالى البروج وتسد_مئ رجوعا وعكينا انضا وذلاك الكري شح 
راعننا 6 فى شر ح الملخص » وعند اهل الدعوة عبارة عن رجوع الويال وال كال والملال 
على ضاحي الاحمال بصدور فعل قبح من الافعال او سكام قول سخيف من الاقوال 
وسب أن نزك شمزائط عمل واجازّت است ور<عت در احمال منسوب بشمس وق ر ماهد 
جه شمين وقربوا وحمت ى باعناد _ؤازمسويات بطلمس!اسفا عل دفم أفراش وااو 
ومانتدآن واز منسوات قر اسيك كل افع كان ونوكت ور افان وازال؟ فيلك 
وصلاح عقيده وروزى شدن ءفت وحدن نتاج «واثئ ومانند ان بس درباتحتين اعمال 
رحجعت ا شود ودراجمال منسوب شه كوا كل رجعءت ميتوان شد هكذا فى عض 
الرساناه 


( الرجوع ) عند اهل الهيئة هو الرجعة كا عرفت ٠‏ وعند اهل البديع هو العود الى 
الكلام السابق بالنقض اى بنقضه وابطاله لنكتة وهو من المحسنات المعنوية كقول زهير 
شعر ه قف بالديار التى لم يعفها القدم ء بلى وغيرها الارواح والديم ٠‏ دل الكلام السابق 
على ان تطاول الزمان لم يعف الديار اى لم يغيرها ثم عاد اليه ونضه بانه قد غيرها الرباح 
والامطار لنكتة هى اظهار الكا بة والحزن واليرة حتى كأنه اخبر اولا يما لم تحقق ثم 
رجع اليه عقَله وافاق بعض الافاقة فتدارك كلامه قائلا بلى عفاها القدم وغيرها الارواح 
والدم ٠‏ ومّله فاف له_ذا الدهى بل لاهله كذًا فى المطول . ومثاله فى الفارسى على ما 
فى مع الصنائع ٠‏ دلم رفت 1 ب6 باصير اخنًا عرد ه خطا كفم ص ادل حوى عا نود ذو 
جثم شوخ فى خفته نه بيدار ٠‏ غلط كفمكه قي له حو + 











الترسع كاه 


وعلى هذا وقع فى شرح اشكال التأسيس . وقد قال لا عدا هذه الاربعة الاأشكال 
الاربعة من المربعات ان كان ضلاعان من اضلاعه الاربعة متوازيين محرفا ٠‏ وقد يطلق 
ء' على الخاصل هن ضرب العدذ فى نفسه انهم قالوا كل عدد إضرب فى نفسه سمى جذرا 
فى الحاسات وضلعا فى ال.ساحة وشيبًا فى الجبر والمقابلة والحاصيل يسمى محذورا وصريعا 
ومالا ء وقد يطلق على عمل من اعمال ااضرب . والمربع عند اهل التكسير يطلق على 
وفق يكون مشتملا على ستة عشر مىإما صغارا ويسحى وفقا رياعيا ايضاء وعلى كل وفق 
لانه مشتمل على اربعة اضلاع سواء كان مشتملا على ستة عشر مسبعا مغارا او على ازيد 
هنها او على انقص هنما ولهذا شولون هذا مربع ثلثة فى ثلثة وذاك ميبع اربعة او حمسة 
ليده الى غير ذلك » وم لع 'زد اهل عىوض محريرا كود له درو <هار اركان 
باشئد نه زباده نه م وقد سبق ٠»‏ وص لع 'زد شعراء قسمست از مسمط حناحه در فصل 2 
طاء از باب سين خواهد امد ونيز عبارتست از جهار بدت با جهسار مصراع له روثى 
باشند كه هم از عرض توان خواند وهم از طول مثاله ه 
له 0 
ازفرقت أن دلير دن دام مارم ازغاليه سدسلسة | “دارد دلير 
أن دلبر اكزعشقش| بادردم | وببدارم| |صدسسه برعارض | روشن | جور 


هن داتم |. بإدددم أومونس| وى ادم | | دارد | دوشن | سمنبي البجوشكر 























يمارم | وسدارم | وبيارم | وتمخوارم| | دلير | جوقر البجوشكرا دل جور 





ا اع الصائم ٠‏ رباعيات الغزل زد شعراء | لست كه غزلى سو بسنب نانك اكر 
رديف غزل حذف كتند واز دو رديف با سه بعذى حذف كتئد واز مصراع اول 
مطآبق محذوف حذف كنند رباعها خيزد مثاله ٠‏ شعر ء نا جند دل تمكين دنوانه كنى 
ظّ دم انم هن سكن را دنوانه كى هى دم ء ز افون لب حادو ارده ُو من 
مارا ٠‏ بس حال يكن رأ دبوانه كى هن دمء وان غزل طويل است بر دو بست او 
اختضار عوده. شد اك لفظ هى دم را كول للد ومطابق او افط مارا از مصراع 
سيوم نيز دور كنندياق رباعىماند كذا فى جمع الصنائع » وشومن بر وزن سوزن ]١[‏ بزبان 
ند و بازند بمعنى بدشانى باشد وبعربى ناصيه خوانند كذا فى البرهان ٠‏ ومقصود درخا 

]١[‏ يعنى إضم شين وسكونواو وفتح هيم ونبزدر لغت يان كر دهاند كه كسسر هبم در وحائزست 
( لمصححه ) 

( ثاني ) «كشاف © 9) 





























4" الترسع 


والتأندث اوافقة الموصوف وهو القضية . ورباعى نزد شعراء عمارت است از دو بتىكه 
«تفق باشند در قافيه و وزىكه مختص بدانست؛ومصراع سيوم او را قافيه شرط نيست 
ورباعى را خصى ودو بتى و<هار مصراعى وترانه تيز نامند مثاله ه شعر . هم داغ نمم 
بر دل وحم خون كنمش ٠‏ فارغ زكل وكات الارق كتمعن . فت دل خود در 
دوسيت زنم ٠‏ مفتون كنم و عيدج ون سن + مثال دبكر كه دران دو «صراع ثم 
نبز قافيه است ٠‏ شعر ه با ما خمارى بحر شان جو دى : نا حمله . مهارى و عا م<و دلى ه 
ليخت ,منسييها إن 0ق يفيت بى مور » از ون سي ان يا كنا فى عم 
الصنائع ودر جامع الصنائع كفت» ؛ قائيه در مصراع سيوم شرط ندست لحن مسن أ 
واصل وضع او بر الت كه در بدت دوم مقصود را بى لطيفه وبى نكته وبى مثلى نياوريد 
و نحكم استقراء از ٠“قدمين‏ و«تاخرن معلوم كش ته كه هس حهار مصراع بر وزن هرزج 
اخرب با هزج اخرم باشد و بر اوزان دبكر نه . 


( التربيع عن وزن التفع.ل ءة” خهار كوشة كردن جيزيرا ء وعند الماحمين يطلق 
على قدم من اقسام النظر و يجى” فى فصل الراء من باب النون . والثر يع الطبييى 
جى' فى لفظ الاتصال فى فصل اللام من باب الواو ء وعند المهندسين يطلق على كون 
الشكل مسطحا متساوى الاضلاع الاردع المستقيمة القائمة الزوايا وذلك الشكل يسحى 
ع دأ ده شح الموحدة المشددة ه وعىرف المرلع ايضا نانه شكل بطع بتوهم حدونه هن 
توهم خط انم على طرف خط يساويه الى ان قوم على طرفه الآ آخر هكذا [__| وهو 
قدم هن ذى ارلعة اضلاع ]١[‏ » وقد يطلق المردع على المستطبل ايضا ء وفى حاشية #رير 
. اقليدس المربع يطاق على مدع العدد و براد به الحاصل من ضرب ذلك العدد فىنفسه 
ويكون الحاصل من جنسه ويطلق على ميدع الخط بالاش تراك و يراد به السطح الذى 
ذلك الخط ضلعه فالحاصل من تربيع الخط هو السطاح لا الخط ولا يظلق المربع على الخط 
الحاصل من ضرب اط فى نفسه واذا قبل مدع الط فى خط يراد به السطح الذى ها 
ضلعاه ه وها ايضا السداوح على قسمين مربع على الحقرقة ومربع مطاقا فالحقيق هو 
الذى حدط به خطان متساوبان تغمرب ١<دها‏ فى الا خر مثل سطح السمعة ازدع اذا 
احاط به خطان كل مما ثلثة اذرع ٠‏ وقيل ساح حيط بطرفيه خطان موعهما نحو سبعة 
ا<دزاء مفروضة ْم خبط يطرقيه الآ : خرن ا اخران جموعهما نحو حمسة احزاء 
هكذا | | والمر بع المطلق هو الذى كط به خطان مختافان نحو ستة اذا احاط به 


خطان اخدها ثثة وال خر اثنان التهى , وقد يطاق المرنع على ذى ارنعة اضلاع ابيضا 2 


[1] والا حسن فى تعريف المربع ما فهم من رير الطوسى من أنه ذو اربعة اضلاع متساوى 
الاضلاع قائم الزوانا (لمضححه ) 











٠‏ الريع المسكون الع المموك 0 ا # الازيمةالاحرف 13 المتناس.ة 0 الرباعية اك 


7 اولض وقد سبق بان الربئع فى لفظ المي فى فصل اليم من با الماء . 


٠‏ (الريع المسكون والردٍ لد 7 الام قوفل لعن 


كك 0 : 


3 ( الربِ بع ) بغش فصل سول النة وقد سيق فى افظ خط الاستواء و ءى اضا 
0 فى لفظ 6 فى فصل اللام من باب الا 


1 9 الإرعة الاحرف ( دودو ااه اتيت لله هنشى' با شا در كلام خود جهار 
خرف بءىء٠‏ دءهء*ا*ء نهرا لازم كبرد وسواى ابن جهار هيج درق نياورد وان 
> ضاءت |إز #ترعات حضرت أمير خسسرو دهاوزست كه در ا#از خسروى و 5 
| الاراعة المنامسة )اس عتد الحاسين اربسة اعداد او مقادير لة مافرض منبها اول 
ل ما ١‏ ونيا نان 0 نْ ا رش ا عزنا ال 7 !رش مين رادها الأول 
3 ا الى 0 فهذه الاعداد ا 7 تناسية ذكنا ان أسءة 5 لامي ف 2 الاولى 
تسيا ال الثانةالتى ع الثائة قرا نسية الصف الى الكل كذاك ننه اسة إلى 
العشمرة وتازمها مساواة مسطح الطرفين لمسطح الوسطين » واما ما فى حكم الاربعة امتناسبة 
فثلثة اعداد او »قادير نسية اولها الى 'انيهاء كنسة ثانيها الى ثاثا مثلا نسية الاربعة الى 
العانية كنسة العانية الى الستة عشر ولسهى وتناسية | آم فرد الض ل وبي فى < حكم الاربعة 
٠‏ المتتاسية لمساواة صربع الونسدط فيا لمساح الطرفين وتحقيق ما ذكرنا بما لا ميد عليه 
يطلب من شترحنا على صابلا قواعد الحساب المسمى بموضح البراهين <٠‏ 
) ذو اربعة اضلاع ( عذدهم ل احاطت به ارلعة خطوط مستقدمة وهو اما مس لدع 
3 او مستطل او معين أو شيسه معان او ماعدر ف وتوضيح كل موضعه 0 
0 الرابعة 5 حك المنحمين هى سدس عشر ألاليةء 
١‏ ارياض )لشم عند الصرفين كلة فيا ازيئة احرف [تول قمست سوا كانت انها 
٠‏ عفر أو فغلا كبعشر . وعنف الاحجاة كلة فبهنا اربعة احرف سواءكانث اصولا كدثر اولا 
كاكرم وضرف وقاتل ه قال المولوى عضام الدين فى جاشية الفوائد الضْيائة فى بحث الاص 
: هذا المنى مستعمل فى ءلم اانحو ٠‏ واما فى عل الصرف فهو ماكان الخروف الاصول فيه 
ازنعة اسهى +* : 


١‏ | اسية )علد النطتين ض القضنة الموسجهة 6 خى” فى قصل الهاء من باب الواوء 








بذ الرابطة » رباطكوكب ٠‏ الربع 
-:2؟ فصل الطاء المهملة 65 


) الرايطة ) الموحدة در لغث آنمة بان جيزى را باز بندند . ودر اصطلاع ث_طاريان 
م شد كامل را كوسد لله مسار سي 5١‏ با حق تعالى رادطه وعد كا فى كشف اللغات ٠‏ 
والرابطة عند المنظقيين م الثى” الدال على اانسية . والشى* يشمل اللفظ وغيره فشمل 
التعريف اللركات الاعراسة والهيئة التركبية حدث قبل ان الروابط فىالعرب اما اركات 
الاعراسة وما خرى راغا هن الحروف او الهينّة الزكدة ٠‏ واما ما هو المشهور من أن 
لفظ هو وكان من روابط العرب فغير بح أذ لفظ هو عندهم ضمير هن اقسام الاسم 
ولا دلالة لها على نسبة اصلا . وكذا لفظ كان اذ هو عتدهم من الافعال الناقصة وعند 
المنطقيين من الكلمات الوجودية. وناحملة فلفظ هو وكانانسا من الروابط اذ الرابطة انما 
تكون اداة وها ليسا باداة ٠‏ والمقصود بالدلالة الدلالة صرححة سواء كانت وضغية او محازية 
لثلا تتناول الكامات القبقية وديا تما واتنتاول لما هو استهارة فى النس.ة ٠‏ والمقصود 
بالنسة الوقوع واللا وقوع المآفق عليه فى اأقضية ٠‏ اعم انهم قالوا الرابطة ادأة لدلالما 
على النسية وهى غير ا قد تكون فى دورة الكلمة مثل كان وامثاله وتسحى 
رابطة زماءة وقد 0 فى ص-ورة الاء م _مثل هو فى زيد هو قاعم وتساحى رابطة غير 
زمانة ٠‏ واللغات مختلفة فى استعمال راط وجويا وامتناءا ؤجوازا والاقسام عند التفصيل 
تسعة لان اسستعمال الرابطتين مغا او الزمانية فقط او غير الزمانية فقط فى المواد الثلث 
وعدم الشعور على بعض الامثلة لا يضر بالفرض ٠‏ قال الشسيخ اغة اليونان توجب ذ كر 
الزمانية فقط كاسن عنى است ٠‏ ولغة العم لا تستعمل القضية خالية عنهما اما بلفظ: 
هست ونود واما محركة نحو زيد ديير بكسر ااراء . والعرب قد ذف وقد تذكر فغير 
الزماائة فط عو اى زند عو حي :وال ناد ” ككان فى زيد كان ٠‏ واعل ان النعريف 
لا يصدق على الرابطة الزمانية ككان على القول المشبور اعدم دلالم! على النسة صراحة 
بل ضما وكان القول المشهور مينى على اخذ الدلالة اعم من الصركحية والضمنية والتزام 
كون الكلمات الحقيقية وهيا تها روابط نشاء على ان قولهم الرابطة اداة مهملة لاكلية 
فتأمل . وقد بتى ههنا انخاث فن اراد الاطلاع علا فليرجع الى شرح 1 وما كو 
انو الفتح فى حاشية الحاشية الحلالة وغيرها ٠‏ 


( رباط كوكب ) نزد احل جيئلت حد اقاءت كركب راكويند وجح * فى لفظ الاقامة 
فى فصل ايم من باب اأقاف ه 
-1 فصل العين المهملة 6 


) الربع ) الك وسكون الموحدة تىكه بكروز كبرد ودو روز بكذارد كذا فى بحر 








٠‏ الدفس " الأر هاس ؛ الزوافض » الركضن #الرياضية . الررائى 7 01د 
ول تخفيذا وتكريما فهى رخصة ازا لان الاصيل ل يبق مشسروعا قط حتى لو عملنا با 
احاناً كنا وغوما وكان القياس فى ذلك ان إسمى نضا وابما سمناه رخصة مخازا ضما 
هكذا فى نور الانوار» والرادع وهو الذى هو رخصة محازا لكنه اقرب نن خارنة 
الرخصة من الثالث هو ماسقط مع كونه مشسروءا فى اخملة اى فى غير موضع الرخدة فن 
حَدث انه سقط كان 016 ومن حيث انه شمر واع فى املة كان شها محقيقة. الرخصة خلاف 
: .اثالث كقول الراوى رخص فى اليم فان الاصلل ف الببع ان بلاق عينا موجودا لكنه 

سقط فى الس حتى لم نبق التعين عنعة ولا «شروعا هذا كله خلادة ما فىكشف البزدوى 
والتلوح والعضدى وغيرها ٠‏ وى جاءع الرموز الررخصة على ضر بان » رخصدة ترفه اى 
تفيف و ينمر كالافطار امسافر ء ورخدة امقاط اى اسقاط ماهو العزعة اصلا كقعير 
٠‏ الصلوة للمسافر انتهى ولا يحنى ان هذا داخل ف الانواع السابطّة الاربعة ٠‏ 

( الترقيص) بالقاف عند «تأخرى القراء هو ان يروم السكوت على السكون ثم فر 
مع الخركة فى عدو وهرولة ونهى عنه لانه من البدعات كذا .فى الدقائق الحكمة 
والاشان # 
[الارخاض) ترا قمء ن الوارق وهو الذارق الذى يظهر من النى قبل البعثة ٠‏ 
سحى به لان الارهاص ف اللغة سشاء البنث فكأنه سناء ربت اثياث الاموة ا فى حواشى 


شرح العقابر 5 
0 فصل الضاد 1 ْ 


0 الزوافشة ( فرقه ة من كار الفرق الاسبللافية واسحى بالشيعة اضا و فى فصل 
5 دن يأب الختان المج 4 


9 قطب الدين السرخسى. وهو قسم من المتقارب ويدعى ركض الخيل ايضا 
شاف فصيل الاء الموجدة من,نات:القاف ولكون هذا البح .من مخترعات ١اتآخر‏ بن 
سعى انضا اهيدث ولسحى ايضًا بامتلاقى 5 فى جامع الصنائع 1 

) الر ياضية قال اهل الاغة هى استتدال الال المذموهة ,اال الحمودة ٠‏ وقال بعض 
الحكماء الرياضة الاعمراض عن الاغراض ااثهوانية ٠‏ وقبل الزياضة ملازمة الصاوة 
والصوم ومحافظة أناء اللدل واليوم عن مودات الاثم والاوم وسادد باب اأنوم والبعد عن 
صحية القوم كذا فى خلادة الساوك م 


( الرياضى .) يطلق على عل من العلوم المدونة على ماسبق فى المقدمة ٠‏ 








ا الرحمة 


الى ماكان منك من النبل منى :وذ كن الهتهم مخين تغلط لاله لا يظن بردول الله «لى الله 
عليه و آله وم انه نص احدا بالتكلم بكلمة الكفر . وان صير حت قتل ول يظهر الكفر 
كان من حون! لان حبييا رذن الله عله دير على ذاك حتى “صلب وسهاه 'رسول الله صلى الله 
عليه وسلم سيد النهداء وقال فى .ثله هو رفن فى الْنة + وقصته االمشركين اخذوه وناعوه 
من اهل مكة كملوا يعاق.ونه على ان يذكرا لينم حير ويب محمدا صضلى الله عليه والله 
وبلم وهو يسب الهتهم ويذكر مدا صلى الله عليه ولم مخير فاحمعوا على قنله فلما ابن 
انهم قاتلوه سئلهم ان بدعوه ليصلى ركءتين فاوجز صلوته وقال انما اوجزت لكيلا نظوا 
انى اخاف القتل ثم سئلهم ان يلقوه على وجهه لكون ساجدا حتى يقتلوه فابوا عليه ذلك 
فرفع يديه الى السماء وقال اللهم انى لا ارى ههنا الا وجه عدو فاقراً رسول الله حلى الله 
عليه وس منى السلام ْم قال اللهم احص «ؤلاء عددا واجءلهم مددا ولاق مم اجدا 
ثم الشأ شَول ٠‏ شعن م ولسدت اال حين اقتل مسلماة على اى جنب كان لله مصضرعى ه 
فلما قتلوه وصادءوه ول وجهه الى القلة وسماه رسول الله دلى الله عابه و الفوسم انفضل 
الشهداء وقال هو رفتى فىاطنة وهكذا فى الهداية والكفاية ٠‏ والثانى. وهو الذى هو 
رخصة حقيقة ولكنه دون الاول وتنسهئ رخصة قاصرة فهو ما استبييح مع قيام الحرم 
دون الخرمة كافطار المسافر فان الحرم للافطار وهو شهود الشمر قاثم لقوله تعالى هن شهد 
منكم الشهر فليصمه .لكن حرءة الافظار غير قائمة فرخص بناء على ترانخجى حكم الحرم 
لقوله تعالى فعدة هن انام اخر لكن العزعة ههنا اوّلى اضيا لقيام السيب ولان فىالمزعة - 
نوع يسمر بموافقة المسلمين . ففى النوع الاول لماكان الحرم والحرءة قاتمين فالحكم الادلى 
فيه الحرمة بلا ثمة فى اصالته مخلاى هذا النوع فانه وجد السيب للصدوم لكن حكمه 
متراخ عنه فصار رمضان فى حقه كشعان فكون فى الافطار شيهة كونه حكما اصايا فى حق ‏ * 
المسافر فإذا صار الاول احق بكونه رخصة دون الثانى ٠‏ والثالث وهو الذى هو رخصة 
ازا وهو الم فى الجازية هو ما وضع عنا عن الاصر والاغلال وتسمى رخدة ازا لان 
الاصل ل بق مشمروعا اصلا ه ومماكان فى الشسرائع الساغة من الحن الشاقة والاعمال 
الثقيلة وذلك ٠ثل‏ قطع الاعضاء ء الخاطئة وقرض موضع الاحا-ة والتوبة تل النفس وعدم 
جواز الصلوة فى غير المسجد وعدم التطهير بالتيخم وحرمة اكل الصائم بعد النوم وحرمة 
الوطى” فى ليالى ايام الصيام ومنع الطينات عنهم «صدور الذنوب وكون الزكوة ربع المال 
وعدم صلاحية اءوال الزكوة وااغنائم لثنى“ من انواع الانتفاع الا لاحرق بالناز المنزلة من 
السماء وكتابة ذنب الليل بالصببح على :الاب و وجوب خمسين صناوة فىكل نوم وآيلة 
وحرمة العفو عن القصاص وعدم مخالطة الحائضات فى انامها وحرمة الشع-وم والءعروق 
فى اللحم وتحريم الصيد نوم السبت وغيرها فرفع كل هذا عن امة النى صلى الله عليه و اله 








ْ الرخصة . 414 
وان بدت بغلى م وض وماكان مكروها كان ضده سئة او نغقلا » والاباحة ايضا داخلة 
فى العزيمة باعتيار انه ابس الى ا'ع.اد رفعها . وقوله وهو ما يستباح ال1 فى تفسير الرخصة 
دوه ما ئى على اعذار الى_اد ٠‏ فةوله ما تناح عام اول الترك والفعل ٠‏ وقوله لعذر 
احتراز سما اسح لا لعذر ٠‏ وقوله مع قيام ارم احتراز عن مثل الصيام عند فقد الرقبة 


ب فى الظهار اذ لا قيام للمدرم عند فقد الرقة 5 واعترض عليه يانه أن ريد بالاسشاحة 


الاباحة مع قيسام اكرمة فهو جمع بين المتضادين . وان اريد الاباحة بدون الخرمة فهو 
تخصيص ااعلة لان قيام الحرم بدون حكمه لمانع تخصيص له ء واجيب بان المقصود من قوله 
. يستماح يعامل به معاءلة المباح برفع الاثم وسقوط المؤاخذة لا المباح حقيقة لان ارم قائم 
الا انه لا يؤاخد بلك الطرهة بالنص ولليس من ضرورة سقوط الؤاخذة الثفاء الزمة 
اهل ازنك كثرة وقد عف الله عنه لا يسمى مباحا فى حقه ولهذا ذكر صدر الاسلام 
الرخضيةترك المؤاخذة بالفعل مع وجود السيب الحرم لافعل وحرمة الفعل ٠‏ وترك 

المؤاخذة بترك الفعل مع وجود الموجب والوجوب ٠‏ وذ كر فى الميزان الرخصة امم لما 
آمير عن الاص الاصلى الى تخفيف و بسر ترفها وتوسءة على اخاب الاعذار .» وقال بعض 
اهل الحديث الرخصة ما وسع على المكاف فعله لعذر مع كونه جزناما”فى حدق 'فرة-لا :عدر 
له هاو وسع على المكاف تركه مع قيام الوجوب فى حق غير المعذور ( التقسيم 6 الزخضة 
٠‏ أربعة انواع بالاستقراء عند ابى <ايفة ٠‏ فنوءان منها رخدة حقرقة ثم احد هذين الأوعين 
ادق بكونه رخصة من الآ خر . ونوعان إطلق عايهما اسم الرخصة محازا أكن ادها اتم 
فى الازية من الآ خر اى العد منحققة الرخصة من الآ خره فهذا نقسيم لما يطلق عليه 
اشم الرخصة لا لحقيقة الرخص.ة . اما الاول وهو الذى هو رخصة حقيقة وا<ق بكونه 
رخصة هن الآ خر وتسمى بالرخدة الكادلة فهو ما استبدح مع قيام الحرم والحرمة ومعنى 
ما اس تبح ماعومل به مغاءلة الماح ما عرفت كاجراء كلة الكفر .كرها بالفتل او القطع 
فان حرمة الكفر قائمة ابدا لكن <ق العبد هوت صورة وهءنى وحق الله تعالى لاوت 
معتى” لان قله مطمءّن بالامان فله ان #رى على لسانه وان اخذ بالعزمة و بذل نفسه 
حسة لله فى ديه فاولى واحب اذ يموت شهيدا #الحدنثك جمار بن ناسر رذى الله عنه حىسث 
ابتّلى ه وقال له النى عليه الصلوة والسلام كف وجدت قلبك قال مطءمنا بالاممان فقال 
آل الام طن وول فد اوقد زل فول قعالى الا قن ذكرم.وقليه تمطمئّن بالايمان 
لدع ودوى ان المشركين اخذوه ولم يتركوه حتى سب رسول الله دلى الله عليه وسلم 
ذه اليم مين ثم تركوه فلما اتى سول الله ملى الله عليه و-لم قال ما ادراك قال 
شر ماتركونى حتى نبلت منك وذكرت الهتهم مخير فال كيف تجد قليك قال اجده 
مطممًا بالايمان قال عليه السلام فان عادوا فعد الى طمائينة القلب بالاعان ٠‏ وما قولى عد 








1" ظ 
عنه لمافع طارر فى المكلف لولاة لندت اخرءة فى حقه فهو الرخصة اى ذلك الكم ااثابت 
بطريق التذلف عن ارم هو الرخصه والا فهو العزيمه . فالمقصود بحرم دليل الرمة 
وقيامه شَاؤه معمولا به . وبالعذر ما بطرؤ فى حق المكلف فبمنع جرمة الفعل أو الترك 
الذى دل الدليل على حرمته . ومءنى قوله لولا العذر اى الحرم كان محرما ومثبًا لاحرمة 
في حقه ايضا لولا ااعذر فهو قد لودف اللتحريم لا لاقيام ه وهدذا اولى ثما قبل دن أن 
الرخصة ما جاز فعله اعذر مع قيام السبب ارم ٠‏ واتما قلنا انه اولى لآنه يجوز ان براد 
بالفعل فى هذا التعريف ما يع الترك بناء على انه كنف ء فخرج هن الرخصة الحكم ابتداء 
لانه لا حرم ٠‏ وخرج ما نسخ محر يمه لانه لا قيام للمحرم حيث لم ببق معمولا به ٠‏ 
وخرج مما خص دن دابل ارم لان التخاف ليس لانم فى حقه بل التخصيص بان ان 
الدليل لم يتناوله ٠‏ وخرج ايضا وجوب الطعام فىكفارة الظهار عند فقد الرقة لانه 
الواجب فى حقه ابتداء على قاقد الرقة ‏ ان الاغتاق هو الواجب انتداء على واجدها ٠‏ 
وكذا خرج وجوب التيمم على فاقد الماء لانه الواجب فى حقه ابتداء مخلاف الت.م 
للخروج ووه ٠‏ وباعخملة أميع ماذكره داخل فى المزيعة وهى ما شرع من الاحكام 
لا كذلك اى لا لعذر مع قيام ارم لولا الءذر بل انما شرع ابتداء م ثم الرخصة فديكون 
واجنا كأ كل ااتة لامشطن او مندؤنا كقصر الضاوة فىالسفر او مباعا كرك الوم 
فى السفر ه وقيل العزعة الحكم الثابت على وجه ليس فيه مخالفة دليل شرى والرخصة 
الحكم الثابت على لاف الدايل لمعارض راجح ٠‏ و برد عليه جواز التكاح فانه حكم نابت 
على خلاف الدليل اذ الاصلى فى الحرة عدم الاستيلاء غاما و وحجوب الزكوة والقتل 
قصاصا فان كل واحد منهما ثابت على خلاف الدليل اذ الاصل <رهة التعرض ف مال الغير 
ولقسية مع ان شدًا منها لس برخدة ه وقبل المزعه الم دليله عن المانع واأرخصة مالم 
سل عنه . وقال فخر الاسلام العزيمة اسم لما هو اصل من الاحكام غير تعلق بالعوارض 
والرخصة اسم ١‏ بنى على اعذار العباد وهو مايستباح لعذرمع قيام احرم ٠‏ فقوله اسملما حو 
اصل هن الاحكام معدا اسم ما ثبت ابتّداء باثيات الشارع وهو هن تمام التعراف + وقوله 
غير متعاق بالعوارض تفس_ير لاصااتما لا تقيد فدخل فيه ما بعلق بالفعل كااعيادات وما 
يتعلق بالترك كالءرمات ٠‏ ويؤده ماذ كره صاحب الميزان بعد تسم الاحكام الى الفرض 
والواجب والسنة والافل والمباح والخرام والمكروه وغيرها ان العزيمة اسم 5 اسن 
اصلى فى الشرع على الاقسام التى ذكرنا من الفرض والواجب والسنة والنفل ونحوها 
لا بعارض ٠‏ وتشسيم فر الاسلام العريه الى الفرض والواحب والسةة والنفل ماء على 
ان غرضه بان ما يتءاق به الثواب من العزاتم او على ان ارام داخل فى الفرض أو 
الواجب والمكروه داخل فى السنة او النفل لان ارام ان ”نت يذلل قطنى فتركه فرض 








الرس ٠ه‏ الرعشة هاالرخصة اه 
١‏ اناس ١‏ النيم عند اهل القواى حركة ما قل التأسيسن كذَا فى عنوان الشرف ٠‏ 
ودر ماتخب لكين الصناعة كويد ان 0 الته سوى فتحه #واهد بود حنال2ه 
حركت هيم فال و ادراال رون إدييس در قرافي تكرار يالل بالضرورة رس ابر 
تكرار بابد وا ذكس 5 تأسد.س را از حروق قافه نداشته رس رانيز أرْ حركات قافيه 
داشرنه ه ورس نزد اطبساء امم دوا مركب است , وفى بر الجواهي الرس بالفتح 
مركب صفته هذه ٠‏ بنش ء وزنحبل ٠‏ وفلفل ٠‏ ودار فلفل . وعاقر قرحا ٠‏ ومويزج على 
السواء ه وقبل ورس الحمى ورسيسها اول تب انتهى » ْ 

0 2 فصل الشين ]2 

0 الك رسكون امن المهدلة عند الاطباءعلة آلية تخ عن حر القوخ 
الحركة عن تحريك العضل على الاتصال او اثماته على الاتصال (<تالط حركات ارادية او 
اثبات ارادى نحركة ثقّل العضو الى اسغل ٠‏ واافرق بينه و بين الا تلاج ان الحركة 
فى الاختلاج تظهر سواء كان العضو سا كنا او متحركا ولا كذلك الرعشة لوقف ظهور 
الحركة المرضية فيها على حركة العضو ه وايضا الارتءاش كالتشاج شع فى الاعضساء الآ اية 
اى المركة التى ترك بارادة والاختلاج شع فىكل عضو نتهيوٌ منه الانبساط والانقياض 
كالاعصاب والعروق والكبد . وقيل الفرق بنهما ان الا<تلاج بحدث دفعة وبزول دفعة 
حلاف الارتعاش وان العضو فى الارتعاش ميل الى اسفل وفى الاختلاج رك الى جهات 
مختلفة مائلا الى فوق هكذا يستفاد من بحر الخواهى والموجز » 

حوهة فصل الصاد كه ْ 
( الرخصة ( بالغم وسكون اطاء المبحية فى آللغة الشمر: والغبولة ٠‏ وعند الإضؤلنيق 
مايل للعزعة ٠‏ وقد اختلفت عباراتمهم فى تفسيرم| بناء على ان بعضدهم جعلوا الاحكام 
منحصرة فيهما و بعضهم ل مجماوها كذلك فعض دن ع محسرعاا عا ما قال الزمة نما ازم 
العياد باحجات الله تعالى كالع.ادات امس ونحوها والرخصة ما وسع للمكااف قله لعذر فيه 
مع قيام السبب الحرم فاختص العز عة بالواجبات وخرج الندب والكراهة عنها هن غير 
د<ول فى الرخصة وعليه بدل ما قال القساضى الامام هن ان العز بمة ما لزمنا هن حقوق 
اال فين الماؤات وللق واطرمة امسلا انه المنا وتخن عسفره فاتلد" نا بها شتاءاء 
والرخصة اطلاق بعد الحظر لعذر 'يسيرا » وبعبارة اخرى الرخصة صرف الامي | 
تغبيره من عسمر الى بسر بواسطة عذر ف المكاف ٠‏ وبعض هن اعتير الحصر فهما قال 
الرخصة ما شرع ٠ن‏ الاحكام لغذر مع قيام الحرم لولا العذر ء والعز عة مخلافها هكذا 
فى اضول الشافعية على ما قبل . وحاصله ان دلبل الأرمة اذا بتى معمولا نه 'وكان التخلاف 








11 ما كز محرزان + ارس ٠‏ رئيس العاوم 


شد الاوج بالمدير فيقال المركز المعدل لغطارد قوس هن المائل على التوالى هن اوج 
المديرٍ الى طرف الخط الخارج عن مميكز العالم المار يمركز التدوير الممتهى اليه ٠‏ والمركز 
المقوم لعطارد قوس من اللممثل على التوالى يبن عرضسيتين تمر احدهما باوج المدير 
والاخرى مركز ,جرمه ٠‏ ثم المركز المقوم قد يعتير فى القمر ايضاء واما المركز المعدل 
فى القمر فلا يمتاز عن المركز الغير المعدل لتشابه جركة المركز حول ميكز ااعالم هكذا 
سدفاد نما ذ كره عد اليل الرجندى ف كرح اند كرة: 


) 2 لاخر نحران 4 زد منحجمان عبارت است از رسيدن قر بدرحات معنه از فلك 
الببوج وآن را تأسيسات قر ني كود ودر اختيارات امور مذموم اند وبفايت نحس 
لعنى وقشكك قر بدان درحات رسد دران وقت حذر بابد تموده ودر عدد تأسسات 
اختلاف است يعذى هشت 2 اند وبعذى ده وان «عتمد عليه است اسار اول 
از اجماع حقيتقى در لعد دوازدهم درحه نود + ودوم در لعد جدهل حم ه وسيوم در لعد 
نودم » و<هارم در بعد دد وى وحم در إعد 2 ون وعدم وبدش ازين نقطة 
ا.تقبال جزء اجماع مذ كور باز رج در مقابل درجات ابن تأسيسات مذ كوره است. ي#نى 
5 افد اول ازين ,ج در بعد دوازدهم درجه ازين <زء استقبال ودوم در بعد جهل 
و يخم وهمبرين قباس كذا فىتوضيح التقويم ٠‏ وما كز بوت در لفظ ببت مذ كور شدم 
سي فصل السسين 4- 

) الرأس ( فىاللغة ععنى سر ء وقد يطاق وراد به ما فوق الرّقَةَ » ويطلق و يراد به 
القحف والحدر ان الاربعة والقاعدة ومانى داخلها ٠ن‏ ااخ والححب والرم الشيكى 
والعروق والشرائين وما على القحفف والجدران من السمحاق واللحم وال+لد كذا فىبحر 
الجؤاهى ٠‏ وعند اهل الهيئة يطلق على نقطة مقابلة الذئب وقد سبق فى فصل الاء الموحدة 
منباب الذال المعجءة . وقد يطلق و براد به ذات الانسان وقد م فى الرقبة , وقد يضاف 
الى ذوات القواء م الاريع فقال وام الشاة ورأس العم وناس الفرس و براد به ذاتما 
وهذا استرقة فى الفارمى ٠‏ ورأس الخروط س.ق فى لفظ الخروط ورآأس المثلث 
هو الزاوية التى بين الساقين . ورأس امال عند الفقهاء هو الكن فى الم وى" فى فصل 
اليم من باب السين”. “وايا يطلق على اصل امال فى عقذ اللضضارية وفى عقد الشركة . 
والرؤس الغانة سقت فى المقدمة ٠‏ 


ا ل د عل اهلق وياقب با لة 








116 


هو قوس من منطقة الأارج المركز من نقّطة الاوج الى ركز جرم الشمس على التوالى 
07 ايه الشضن ايضا 5 وضكز القعر عند هم ولسهى باأنعد لضفت اضا هو قوس 
من منطقة المائل من نقطة اوج القمر الى طرف الخط الارج هن ميكز العالم الى ممكن 
التدور وميه الى منطقة المائل على الوالى وان ضكر التدوير وع كز العال كلما فى شطح 
منظقةالماثئل فاط الواضل سنهما بالضزورة كر نلك القظة ٠‏ وعسكز عطازد: قوس من 
الى كز التدوير ومنه الى محيط المائل كذا ذكر الحقق ااشريف « وقيه ان تشابه حركة 

: فلن التدوز حول كر دن المسير لا دول سك العالم كم فى القمر فوس الأركز 


' المأخوذة هن المائل تكون مختافة لا متشاءة ٠‏ والتحقيق ان المركز قد يؤْخذ من منطقة 


الال وقد يؤحد من منطقة معدل المسير . فل الاول شاك هو فوس من منطقة الئل 
على التوالى هن اوج المدير الى طرف خط خارج من سكن العالم منته الى منطقة المائل 
اما موازيا للخارج من ممركز معدل المسير الى مركز التدوير او منطيقا عليه » وعلىالثاق 
شال هو قوس هن فرم يه معدل المسير على ااتوالى من حاذاة اوج المدر أ طرف خط 
خارج من ضكر معدل المسير الى مم؟ز التدوير المتهى الى منطقة معدل المسير قبل 
الاخراج او بعده وهذا اذاكانت حركة المركز هى فضل حركة الحامل على حركة 
المدير » واما اذكانت <ركة الذاءل فينبتى ان يعتبر اوج الحامل بدل اوج المدبر وعلى 
هذا الفياس ف باق السارات . فركز الذدل قوس من منطقة المائل منتدءة ٠ن‏ نقطة ” 
الاوج الى ركز جرمه وهكذا كذا ذكر عبد الملى البرجندى فى شرح التذكرة » 
ولا سعد ان يطلق المركز على الأركة فى القوس المذ كورة ا يطلق على |لفوس المذ كورة 
على قباس ماقيل فى الأاصة والاوج والوسط والتقويم ونويده ما وقع فى الزجات ان 
3 الشمى فى ووم يانه كذا دققة وفى ثب كذا دوحة وفىسّة كذا رحا« ويكتبون 
لعرفة مسا كز السسيارات جداول » والمركز المعدل عنده, قوس من المائل على الوالى 
هبد ءة من نقطة الاوج الى طرف الخط الذارج عن مركن العالم المار كركز التدوير 
العى آله وذلك اخخط سسمى خ+طالمر كر العدل ٠‏ وذكر العلآءة اله قوس من منطقة. 
الممثل بين خطين رجان .ن كز الممثل احدها الى الاوج والآ خر الى ركز 
لوده وفه ان ركز التدوير لا بكون على منطقة المبئل غالما واهل العمل يأخذونه 
ْ من الممثل تساهلا فشتى ان شال فى تعرشه هو ةوس من الممثل على الوالى بين 
عر ضيتين تحقرةا او تقديرا اجد.هما تمر بالاوج والاخرى ركز التدوير . والمركز 
المقوم عندهم قوس من الممثل على التوالى بين عرضيتين مر احدمها بالاوج والاخرى 
1 ايوم الكو كن ه اعم ان هذا فى المتحيرة سوى عطارد ٠‏ وان فى عطارد فينتى ان 








ج44 الركاز ء المركز 


سبل الله ما لقيت » انتهى ٠‏ لان الله تعالى.نى الشعر عن القر ان وننى وصف الشاعى ' 
عن الى عليه الصلوة والنسلام بوله انه لقول رسول كريم وما هو شول شاع الاية 
و دوله وماعلمناه الشعر وما يذ.نى له ان هو الااذكر وقر أن مين الآأية زات هذه 
الآآنة ردا لقول الكفار :ان مااتى به شعر فقال ما عامنا النى شعرا وما نهل له ه ونقل 
فى كتب القمائل ان النى .عليه الصلوة والسلام لمشدر على قراءة العم ادوارفع. مدا لد 
لآم المذكورة وه وماغلمناء الم ر-وماءيدى له الانة ء وق الخوى سائية الأشاء انها 
بتأنى الاستثهاد بقوله عليه السلام هل انت ال بناء على ان الرجز شعر ٠‏ اما على القول 
يانه لس إشعر اما هو ثث مقى فلاء وايضًا انما يتأنى الاستشهاد به على رواية كسر التاء 
مع الاشساع اما على رواية سسكونها فلا انتهى ٠‏ وثانيهما بحر من ال<ور المشتركة بين 
العرب والعجم وهو مستفعان ستة اجزاء كا فىعنوان الشرف ٠‏ وفى عروض سينى هذا 
البحر يستعمل مسدسا ومثمنا والمثمن يستعمل سالما وغير سالم وغير السالم قد يكون مذالا 
وقد يكون مطوبا وقد يكون مطوبا خبونا وقد يكون خبونا مطويا والمسدس ايضا يستعمل 
سالما وغير سالم وغير السالم قد بكون مخبونا وقد يكون مطوباء وفى بعض رسائل العروض 
العربى الرجز مسدس ومربع انتهى ٠‏ والمرجن اسم مفعول من الترجيز قم هن الكلام 
اللثور وى نى فصل الراء من باب النون » 


الر كر ) لنة مأحود من الركر إى الأنات عدى الر كود وخر صال مرك( شر 
ارض اءم من كون راكزه خالقا او مخلوقا اى معدن خاتى او كنز مدفون هكذا فىالدر 
الختار ٠»‏ 


) الركد ا عند المهندسين نقعلة فى وسط الدائرة او الكرة حدث تساوى جميع 
الطوط اتقارجة منها اى هن تلك النقطة الى محيط الدائرة اويالكرة ٠‏ ومركز حم 
الكرة وجرم الكرة عندهم هو نقّطة فىداخل الكرة ننساوى جمبيع الخطوط الخارجة منما 
النسطحها المستدير ٠‏ واما مركز ثقلها فهو نقطة متى حمل النقلعلها لزم وضعا ان لايترجح 
حانب منه على آخر ه و بعمارة اخرى نقطة نتعادل ما على جوانبها فى الوزن + وقبلىكز 
ثقل المسم نقطة اذاكان ذلك الجسم عند مركز العام انطبقت تلك النقطة عليه فانتشابيت 
اجزاء الكرة قلا وخفة اتحد المركزان والا اختلفا ككرة ندفها هن خشب ونصفها من 
حديد فان مسكز مها يكون على منتصفها وصضكز ثقلها يكون فى التصف الديدى 
هكذا ذكر عند الى الرجندى فق عاشي افق . مثل الذى خرى عل البلة ارق 
ل مسكز جم الارض هو.عين الكعة فى مكة ومركز ثقاها هو عين مرقد النى صلى الله 
عليه وس فى المدسئة هكذا سعت من الاسائذة والله اعم »ركز الثشمس عند اهل الهئة 








الرجر ْ اد 


. يق بمعنى بحب يعنى سالك مجذوب ٠‏ دوم يمنى مقتدى وهةتدى أن باشدكه حق سبحانه 
وأءالى ديدة. نصيرتشن را سور هدارت يبنا كرداند نا وى :منقصان خود ذكرد ودائما در 
طلب كال باشد وقرار تكيرد عكر دول مقصود ووجوب قرب <ق سبخانه وتعالى 
٠‏ وهركةباسم اهل ازادت موسوءيؤد جز حق در دو جهان مقصودىنداند وابكر يك للظه 
از طلب ان بارامد امم ارادت :برو عاريت. وخاز باشد.» قال ابو مان المريد الذى مات 
قلبه عن كل شى” .دون الله فيريد الله وحبده ويريد به قربه ويشتاق اليه حتى تذهب 
شهوات الدنيا «ن قله لشدة ذوقه الى الله اه وض ند فنادقئ» أن باشدد كه كاه" وحملة” روى 
- سنؤى خدا دارد ودوام دل با شيخ دارد از مير ازادت عمام وروحانمة شيخ را حاضر 
داند در همهاحوال د زاء باطن از وى اعمة اف كين وخود را با شدخ مثل ميث در 
دست غستال كروائد از شر شيطان ونضن اماره فوظ ماند كذا فى جمع الساوك ٠‏ 
٠‏ وف خلاصة الساوك المرط الذى اعرض قله ع نكل ما سوى الله وقيل المر ند هن محفظ 
ما اراده الله ء ١5‏ 
ع1 فصل الذاء الميحمة 8 
5 0 الرجز ( شنح الراء واجيم نوعى از شعر كوناه و رى از “ور شعر وزن او شدشن 
باز مسةفعان است ونزد خليل رجز داخل شغر نيسات" بلك نصف. بدت با ثلث بدت است 
هكذا فى المتخب والصراح . وباحملة فالرحز يستعمل نين . احدها الشعر الذى له ثلثة 
21ر1 ققطور اردر والسراة .+ وألدى كن اغالب غل شمرء الرحر تبعى راحر! لا 
شاعى! فان الشاعى هو الذى غلب على شعره القضيدة كذا فى بعض .رسائل القؤانى 
العرنية ٠‏ وفى بعض -واثى البيضاوى فى آخر سورة الشعراء الرجز شعر يكون كل 
مصراع منة هغردا وتسمى قضائده اراجيز واحدتما ارجوزة فهو كهئة السجع الا انه 
فى ون الشعر ويسهىهقائه راجزا كا سمى قائل الشعر شاع! . قال المربى ول سلفنى انه 
حرق على لسان الى عليه الصاوة والسلام. هن ضروب الرجز - الا ضعربان النهوك 
٠‏ والمشطوز ولمايسذها الابيل شعرا فالمهوك'قوله . انا النى لا,كذب » انا ابن عبد المطلب » 
والمشطور قوله . هل انت الا أصببع دميت ه وفىسدل الله ما لقنت + انتهى ]١[ ٠‏ قال عليه 
الصلوة والسلام حين اصيبت اضيعه بالقطع والجرح عند عمل من الاعمال دون المهاد 
فقال لحسيرا ونحزنا وهذا لا يسعى شعرا لما فى الاشماه ان الشعر عند اهله كلام ٠.وزون‏ 
مقدود به ذلك . اما ما وقع موزونا انفاقا لاعن قصد من المتكلم فانه لا يسمى شعرا 
وعلى ذلك خرج ها وقع فىكلام الله تعالى كقوله تعسالى ٠‏ لن تنالوا الب حتى تنفقوا مما 
تبون . وفىكلام الرسول هلى الله عليه و-لم كقوله ه هل انت.الا اصع دمت » وف" 
]1١[‏ الشطن فى اضطلاح اهل المروض حدف' نضفف اابيت ' وااثيك حدق ثلثاة* (الميححة ) 














11 المر بد 


فى حقه تعالى ١‏ نخصرت قاعم فى العل بالنفع » ٠‏ ونقل عن الى 2 وحدم انه قال الارادة 
فى الشاهد زايدة على الداعى وهو المل الدابع الاعتقاد او الذان ٠‏ وقال الحس_ين النجار 
كونه تالى مس بدا امس عدئى وهو عدم كوه مكرها.وءةاوبا و شرب مه ما قل هى كون 
القادر غير مكره ولاساء . ؤقال الكببى فى فى فعله الع نما فيه من المصلحة '. وفى فعل 
غيره الاعمس به م.وقال اانا الاشاعية ووافقهم حمهور معتزلة البصرة انها صفة مغايرة 
العم والقدرة توجب تخصيص احبد المقدورين بالوقوع باحسد الاوقات كذا فى شرح 
المواقف . و شرب منه ما قال الصوفية على ما وقع فى الانسان الكادلى ٠ن‏ ان الارادةضفة 
جل عم اعلْق على حسب المقتذى الذانى وذلك المقتذى دو الاراذة وهى مخضصيض المق 
تعالى لمعلومانه بالوحود على حسب ما أنتضَاة لجل فهذا الوصضاف فه سحى ارادة ٠‏ والارادة 
الخاوقة فنا هى عين ارادته تعالى لكن با نيت الينا كان الحدوث اللازم لا لازما اوصفنا 
فقلنا بان ارادتنا مخلوقة والا فهى بنسبتها الى الله تعالى عين ارادته تعالى وما متغها منابراز 
الاشساء على حست مطلوياتما الا نسيتها الننا وهذه النسة ص الخلوقية فاذا ارفعت |النسية 
التى لها البنا ونسبت الى الحق على ما هى عليه انفعلت ما الاشياء فافهم كأ ان وجودنا 
بنسبته الينا مخلوق وبنسبته اليه تعالى قديم وهذه النيئة هن الضزورية التى تعطيها الكثف 
والذوق اذ العم قائم مقام العين ها ثم الا هذا فافهم ٠‏ واعم ان الارادة الالهية الخصصة 
للمعذلوقات على كل حال وهيئّة صادرة عن غير ءلة ولا سيب بل بمحض اخثيار المى لان 
الارادة حكم من احكام العظمة ووصف من اوصصاف الالوهية فالوهيته وعظمته لنفسة 
لا لعلة. وهذا حلاف رأى الامام محى الدن فى الفتوحات فانه قال لا وز ان يسحعى الله 

تعالى مختارا فانه لا يفعل شيا بالاختيار بل بفعله على حسب ما شَتضيه العالم من نفسه وما 
اقتضاه العالم ون نف الا هذا الوجه الذى هو عليه فلا يكون مختارا انتهى . واعلم ايضا 
ان الارادة اى الارادة الحادثة لها نسعة مظاهى فى الخلوقات ٠‏ المظهر الاول هو المل وهو 
الحذاب القلب الى مطلويه فاذا قوى ودام سمى ولعا وهو المظهر ااثانى «ثم اذا اميد 
وزاد.سمى صبابة وهو اذا اخذ القلب في الاسترسال فيمن نحت فكأنه الصبب الماء اذا 
افرغ لا مجد بدا من الانصباب وهذا مظهر ثالث ٠‏ ثم اذا تفرغ له بالكلية وتمكن ذلك 
منه سهى شبغفا وهو المظهر الرابع ٠‏ ثم اذا استحكم فى الفوأد واخذه من الاشياء سمى 
هوى” وهو المظهر الخامس . ثم اذا استولى حكمه على المسد سمى غاما وهو المظهر 
السادس ء ثم اذا يمى وزالت العلل الموجبة لاميل سمى حبا وهو المظهر السابع . ثم اذا 
هاج حتى فى الحب غن نفسه سعى ودا وهو المظهر الثامن ٠‏ ثم اذا طفح حتى افى الب 
والحدوب سحى عدقا وهو المظهر التاسع ٠‏ انتهى كلام الانسان الكاءلل ٠»‏ 


) المريد ( اسم فاعل. .ن الاراد:ة وقد عرفت معناه ونزد اهل تصوف بدو مويق يد + 








الارادة - ئ 1ه 


اذى دش واس اليضاوي ل قائاة ) الارادة مغارة للشبوة فان الانسسان. قد بريد 
شرب دواءكريه فيشريه ولا يشتهيه بل تفرع[ ]وقد #تمعان فىثى” واحد فننبءا عموم 
من وجهيء وكذا الحال بين الكراهة والاغرة اذ فى الدواء المذ كور وجدت اافرة دون 
الكراهة المقابلة للارادة وفى اللذيذ اغارام بوجد الكراهة من الزهاد دون النفرة الطبعية 
وقد #تمعان انضا فى حرام منفور عنه ( فائدة » الارادة غير القنى فانما لا تتعلق الا 
#قدور مقارن لها عند اهل التحقيق والعنى قد بتعلق بالحال الذاى وبالماضئ ٠‏ وقد نوهم 
جماعة ان المّى نوع من الارادة حتى عرفوه بانه ارادة ماعل انه لا شّع او شك فوقوعه 
واشق الحققون دن الاشاعرة والمءعزلة على انهما «تغ_ايران ( فايدة 6 الارادة القدعه 
توجب المقصود اى اذا تعلقت ارادة الله تعالى شعل من افعال نفسه لزم وجود ذلك الفحل 
٠‏ وامتنع تخلفه عن ارادته انفاقا هن الحكماء واهل الملة م واما اذا تعلقت شعل غيره ففبه 
خلاف المنزلة القائلين بان مدنى الامس هو الارادة فان الام لا بوجب وجود المأمور به 
كا فى العصاة ٠‏ واما الارادة الخادثة فلا توجيه انفاقا يعنى ان ارادة احدنا اذا تعلقت شعل 
هن افعاله فاها لا توجب ذلك المقصود عند الاشاعىرة وان كانت مقارنة له عندهم ووافقهم 
فى ذلك المائى وابنه وحماعة من المتأخرين هن المعترّاة ه وجوز النظام والعلاف وجعفى 
بن خرب وطائفة من قدماء مءنزلة اأنصرة امحاءها لامقصود اذاكانت قصها الى الفعل 
وهو اى القصد ما ده هن انفسنا حال الااد لا عنما عليه ليقدم العزم على الفعل فلا 
بتصور انحابه اياه فهؤلاء اثيدتوا ارادة متقدمة على الفعل بازمئة هى العزم ولم #وزواكوما 
موجبة » وارادة مقارنة له هى القصد وجوزوا اناما اياه . واما الاشاعنية فم يلوا 
العزم هن قبل الارادة. بل امس! «خايرا لها . اعلم ان العلماء اختافوا فى ارادته تعالى فقال 
الكماء ارادته تعالى هى علمه مجميع الموجودات هن الازل الى الابد وبانة كف يِدْنى 
ان يكون نظام الوجود حتى يكون على الوجه الا كل وبكيفية صدوره عنه تعالى <تىيكون 
ا الموجود علىوفق المعلوم على احسن النظام ءن غير قصد وشوق ويسمون هذا العم عناية , 
قال ابن سينا الغنارة هى احاطة عل الاول تعالى بالكل و بما بجب ان يكون عايه اللكل <تى 
يكون على اخدن النظام فعلم الاؤل بكفية الصواب فى ترتيب وجود الكل منبع افيضان 
الخبر والجود فى الكل من غير انبعاث قصد وطلاب من الاول الْق 2 وقال ابو الحسين 
وحماعة ٠ن‏ رؤساء المعتزلة كا لظام والحاحظ والعلاف والى القامم اأباخى و#ود الأوارزى 
ارادته تعالى علمه سفع فى الفعل وذلك كا ده كل عاقل ٠ن‏ نفسه ان ظنه او اعتقاده 
تفع فى الفءعل بوجب الفعل ويسميه انو الحسين بالداعية ولما اس تحال الظن والاعتقاد 


]١[‏ وقد يثمى ما لا برنده بل يكرهه ولهذا قالوا ارادة المعادى مما بؤاخذ عابها دون شبوتما 











"1٠٠‏ الارادة 


هى دفة مخصصة لاحد طرف المقدور باوقوع فى وقت معين والميل المذ كور لس ارادة 
فان الارادة بالاتفاق صفة مخصصة لاحد المقدورين باوقوع » ولست الارادة مشروطة 
باعتقاد النفع او يمل بتبعة فان الهارب هن السبع اذا ظهر له طر شان.هتساويان فىالافضاء 
الى النحاة فانه تار احدها بارادته ولا بوقف فى ذلك الا<تيار على ترجيح احدها افع 
ده فيه ولاعلى ميل يتبعه انتهى + وفى البيضاوى واللق ان الارادة ترجي.يم احاد 
مقدوريه على الآ خر وتخصيصه بوجه دون وجه. اوءءنى بوجب هذا الترج.ح وهى 
اعم .من الإخدار فانه ميل مع تفضيل انتهى ٠‏ اى تفضيل اخد الطرفين على الآ خر كأن 
الختسار بنظر الى الظرفين والمر يد بنظر الى الطرف الذى يريده كذا فى شرح المقاصد 
و من الميل محرد الترجيح لا مقابل النفرة ء وقال الخفاحى فى حاشيته ما حاصله ان 
هذا مذهب اهل السئة فهى صهمة 1 قدية وجوديه وأيداء على الي ومغتائرة له-2 
ولاقدرة » وقوله وجحه ا احتراز عن القدرة فانم لا مخصص الفعل سعض الوجوه 
بل هى موجدة لافعل مطلةقا ولس هذا معنى الأ<تيار م نوهم بل الاختيار الميل اى 
الترجيح مع التفضيل وهو اى التفضلم كونه افضل عنده مما شَابلِهِ لان الاختيار اصلل 
وضعه افتعال من اير ولذا قبل الا<تيار فى اللغة ترجيح أاشثى” وتخصيصه وتقدمه على . 
غيره وهو اخص هن الارأدة والمشسية ه م قد يستعول المتكلمون الاختار معنى الارادة 
ايضا حيث يولون انه فاعل بالاختيار وفاعل مختار ولذا قبل لم برد الاختيار يععنى الارادة . 
فى اللغة بل هو معنى 10 و شاه الانحاب عند هم وهذا أما : لفسير لارادة الله تعالى او 
المطلق الارادة الشاءلة لارادة الله تء_الى وعلى هذا لا برد عايه اخةار احد الطرشين 
المستويين واحد الرغيفين المتساويين للمضطر لانا لا ندحم مه انه اختيار على هذا ولاحاجة 
الى ان قال انه خارج عن اصله اقطع النظر عنهء وقد اورد على المصاف إن الارادة عند 
الاشاعرة الصفة الخصصة لاحد طرف المقدور وكوتما نفس الترجيبح لم يذهب اليه احد ٠‏ 
واجيب بانه تعريف لها باعتبار التعلق ولذا قبل انما على الاول مع الفعل وعلى الثانى قبله 
او انه تعريف لارادة العبد انتهى . ثم اعم انه قال الشيخ الاشعرى وكثير من اخايه 
ارادة الثى* كراهة ضده بعينه والحق ان الارادة والكراهة متغايرثان وحيتئذ اختلفوا 
فقال القاذى ابو بكر والغزالى ان ارادة الى“ مع الشعور إبضده يس تلزم كون الضد 
مكروها عند ذلك المريد فالارادة مع الشعور:الضد مسبتازمة لكراهة الضَد وقيل 
لاتستلزمها كذا ف شرح المواقف . وعند السالكين :هى استداءة الكد وثرك الراحجةم 
فى جمع السلوك قال اند الارادة 200 ثم إعزم عليه ثم بريده 
والارادة بعد صدق النية قال عليه الصلوة والسلام لكل امنء ما نوى كذا فى خلاصة - 
السلوك وقبل الارادة الاقبال بالكلية على المق والاعراض من الخلق وهى انّداء انحبة 








فى لمتحم ومتىكان حصوله من غير هذه المادة فانه لا يذمى رمدا بل تكدرا . واما عند 
المتأخرين فيهاق على كل ورم محدث ف الملتحم سواء كان سببه «وادا حارة او باردة » 
ومن له هذه العلة يسمى ازمد كذا فى بحر ال+واهه : وف الواففة وقد يطلق على كل ٠ولم‏ 
( الارادة ) فى فى الاغة تزوع النفس وميلها الى الفعل تحيث تحملها عليه » والتذوع 
الاشتياق والميل الحبة والقصد فمطف المل على التزوع لتفسير ه قبل وفائدنه الاشارة 
الى انها ميل غير اختيارى ٠‏ ولا يشترط ف الميل ان يكون عقيب اعتقاد انفع كا ذهب اليه 
المعتزلة بل محرد ان يكون حاملا على الفعل محيث يس تازمه لانه مخصص للوقوع فى وقت 
ولا محتاج الى مخصص أخرء وقوله بحيث متعلق بالمدل ه وهءنى سمل الميل .فس على الفعل 
٠‏ حاها متوجهة لا شباعهء وال أانضا للقوة ااتى هى مبداً التزوع وه الصيفة القاة 
بالحدوان التى عى مدا الميل الى احد طرفى ال دور . والارادة بالمعنى الاول اى بمنى الميل 
الخاءلل على اماع الفعل واحاده تكو ن مع الفعل وتجامعه وان نقدم عليه بالذات ه وبالمنى 
الثانى اى بعنى القوة تكون قبل الفعل. وكلا المعنيين لاستصور فى ازادته تعالى ٠‏ وقد براد 
بالارادة محرد القصد عرفا ومن هذا القبيل ارادة المعنى ون الافط ٠+‏ وقال الآمام لا حاحة 
الى تعريف الارادة لانها ضرورية فان الانسان يدرك باامداهة التفرقة بين ارادته وعلمه 
وقدرتله والمه ولذته + وقال المتكلمون انها صفة تقتضى رجحان احد طرفى الحائز على 
الآخر لا فى الوقوع بل فىالاشاع. واحترزوا بالقيد الاخير عنالقدرة كذا ذكر الحفاجى 
فى حاشية الرضاوى فى تفسير قوله تعالى . ما ذا اراد الله مهذا مثلاء فىاؤائل سورة القرة ه 
وقال فى شرح المواقف الارادة هن الكيفيات النفسانية فعند كثير من المعتزلة عى اعتقاد 
الفع او ظنه قالوا ان نسسية القدرة الى طرفى الفعل على السو ب فاذا حصل اعتقاد النفع 
او ظنه فى احد طرفيه ترجح على الآ خر عند القادر واثرت فيه قدرته ٠‏ وعند لعضهم 
الاعتقاد او الظن ذو المسمى بالداعية » وأما الآرادة فهى ميل شع ذلك الاعتقاد او الغان 
ك6 ان الكر اهة نفرة “تبع اعتقاد الضرر او ظنه فانا تحد هن انفسنا بعد اعتقاد ان الفعل 
الفلانى فبه جاب لقع أو ذفع ضرر مالا النهمترما على ذلك الاعتقاده وهدا الممل مغابر لعل 
بالنفع او دفع الضرر ضرورة وايضا فان القادر كثيرا ما يعتقد الافع فى فعل او يظنه ومع 
ذلك لا يريده مالم لحصل له هذا الميل ٠.‏ واجِيبٍ على ذلك بانا لا ندعى ان الازادة اعتقاد 
النفع او ظنه مطلقا بلى هى اعتقاد نفع له او لغيره من يؤثر خيره يحيث يمكن ؤصوله الى 
احدها بلا تمائعة مانع هن تعب او معارضة . والميل المذ كور انما لحصل إن لابشدر على 
الفعل قدرة ثامة يلاف القادر التام القدرة اذ يكضه الع والاعتقاد على قياس الثوق الى 
الوب فانه حادل لمن ليس واصلا اليه دون الواصل اذ لا شوق له » وعند الاشاعىرة 
( الى ) «كشاف » وهر 





ا" الارصاد , الترعيد ٠‏ الرهد 


فى حاشية المغدنى هن باب حركات الافلاك ه ودر سراج الاستخراج هيكويد رصد 'نزد 
منجمان عبارت است از.نظر كردن .در احوال اجرام عاوبه بآالتى مخصوص كه حكيا 
بجهت ان غرض وضع كرده اند نا بدان الت دانسته شود مواضع ستاركان در فلك 
ومقدار حركت ايشدان در طول وعرض وابعاد انما از يكديكر واز زمين وبزركى 
وكوجى اجرام ايشان و آنه بدان ماند . وفائدء رصد آنست له اكر در مواضيع 
اي در ايام خالى ‏ ظاهس شود انرا صاحب ويك عريين لد دا استخراج خطا خذطا 
واقع نشود. جه أ كر يكدرجه تقوم كوكى خطا باشدد يكسسال در سيزات تاوت شود 
وك يكدققه خيلا اكد اشع زرو لوت كبري : 


( الارصاد ) لغة نصب الرقيب ف الطريق هن رصدته رقبته ٠‏ وعند اهل البديع هو 
ان عل قبل العحز هن البت او الفقرة ما بدل عليه اذاعىف الروى وسميه اللعض 
٠‏ بالنسهيم [1] نحوء وما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا انفسهم يظلمون . [9] وقيد اذا عرف 
الروى اشارة الى انه انما بحب فهم العجز فىالازصاد باانسبة الى .ن يعرف الروى فانه قد 
يكون منالارصادما لا يعرف فيه الءدز لعدم معرفةجرف!الروى ٠‏ كقوله تعالى» وماكان 
الناس الا امة واحدة فاختافوا ولولا كلة سبقت من ربك لقضى ينهم فما فيه #تلفون. فاه 
لولم يعرف ان حرف اأروى النون لر با تومم ان العجز ههنا فيا فيه اختلذوا او فيا 
اختلفوا فيه . وكقول الشاعى. شعر ٠‏ احات دى من غير جرم وحرمت : بلا سيب نوم 
الاقاكلاى ٠‏ فليس الذى حللته بمحلل . وليس الذى حرمته حرام ٠‏ فانه لولم يعرف ان 
القافة مثل سلام وكلام لر يما نوم . ان العجز بمحرم كذا فى المطول ٠‏ قيل غهم من هذا 
٠‏ ان معرفة الروى قدلا يكنى بل :لاد معها من معرفة القافية فان محرد معرفة ان الروى 
فى البيت اليم لا يكنى فىمعرفة ان القافية حرام لمواز انيتوهم أنه يحرم » و يمكن ان َال 
انه لد س المقصود به انهذء الدلالة محخصورة على معر فه الروى بل المقدود به انة لا نحضصل 
بدونما وان تؤقفت "غلىاشىاء 0 0 


برعد هن /رد . 51 م فى الاشان ٠»‏ 

]1١[‏ فكأن المتبكام بابتداء كلامه جعل مخاطنه رقبيا م:تظرا للعخز وقد حاء الارصاد فى الاغة :عنى 
الإعداد فامتكلم اعد قبل الآآخر :ما ببدل عليه ٠‏ ( لمصححه ) 

[؟] هذا مثال الارصاد فى الفقرة واما مثاله فى اليك فقول عمرو بن معدى كرب ه اذالم لستطع 
شيئا فدعه + وحاوزه الى ما تستطيع ه فالاستدراك فى الاآبة يدل على العدز وقوله فى البدت وجاوزه 
يبدل على 'ان الاآخر ما تستطينع ( لصتححه ) 











ردالمحن على ا لضدر 5 الترديد » المرئد » الرصد 00 


اأعادلن ا كر من مال واسندب. رد .الى الواحد وانكان فىاحندها اقل ٠ن‏ مال واخد 
يكمل ويؤخذ سائر الاجناس ف العملين نلك النسبة بان بشم عدد كل جنس على عدد 
الاموال فبخرج من قبسة المال على نفسه واحد مثلا خمسة اءوال وعشرة اشسياء تعدل 
ثلثين قسمناكلا من احمسة والعشرة والثلثين على حمسة لامها عدد المال فخرج مال واحد 
وشيئان يعدل دنه ويسمى هذا العمل بالرد ورجعه الى المقابلة اذ فيه اسقاط المشترك بين 
الطرفين من الطرفين وان كان نصف مال وحمسة اشياء مثلا معادلا لسعة قسمناكلا من 
النصف واسة والسعة على اللصف فخرج مال واحد وعشمرة اشياء يعدل اريعة عثير 
عددا و لساحى هذا |اعدل اعديل وص حعه الى الخير م لاق وآن: دكت الوطسييح 
ماذ كرنا مع البراهين فارجع الى شرحنا اضابط قواعد الحساب المسمى عوضح البراهين 
| اسل شرب الكيور وفى عقدمة عم الير والقابلة » وقل الرد الى الواجد رد وكذا 
كيل اليه تكميل اما الخد سابر الاحناس فى العملين تلك النسة فسعى تنديلا كذا. 
نش الرساش ١ ٠‏ 


١‏ وو الجر عل الدن )غتد اهل الندبيع هق أتصدر' ؤيي* فى قصل الزاء كن 
انك الضاد 4 ْ 


) الترديد ( عَيدك الاصوآبين والمنطقين هو اراد ارمضتافق الاصل وحصرها واشاء 
و بحجى' فى فصلل الراء من باب السين ٠‏ وعند اهل البديع هو ان تعاق الكلمة فى المصراع 
او الفقرة يمنى” ثم تعلق هى بعينها بمءنى” آخر كقوله تعالى. حتى نؤتى مثل ما أوتى رسل الله 
الله اعم حيث بجعل رسالته , الآية فلفظ الله علق بالرسبل ثم هو بعينه علق اعم كا 
ظ فى المطول قبيل الخامة , وجءله صصاحب الاتقان من انواع اطناب الزيادة بالتكر بر و بجى” 
فى فصل الراء هن باب الكاف » وقد يطاق الترديد ععنى قريب من معنى اتقسيم والفرق ئ 
بنهما اما هو بوجود القدر المشترك فى ااتقسيم دون الترديد ما بجى' فى فصل الم ٠ن‏ باب 

القاف # 


0ن )خرطا و الذى يكف بعد الابمان وى فى سان إقسام الكفر » 


( الرصيد ) بالفتتح وسكون الصاد ونتحها ايضاكا فى ال َحْبٍ فى الال جع راسد وهو 
الذى شعد بالمرداد اى الطريق لاحراسة ْم اطلق فى عرف اللمنحمين على جمع برصدون 
الكواكب اى ينتظرون حركتها وبلوغها الى مواضع وعينة ثم سمى الموضع الذى 


.رصادون فيه بالرصد لسسمية الل باسم اطالن كنا ل اأفغاضل علد العلى الرجندى 





و" الرخ ٠‏ الرسخ ٠‏ الرد 


-1 فصل الخاء 4 

(الرخ )) بالغم مهرة شطرت: وآن در اصل. تتشديد است وفارسان تخفيف استعمال 
كتند ونام جانورى بزرك كه بل وكرك طعمة اوست و بمعنى رخساره وطرف وجانب 

وات 15 و كاد الافاضل ٠ه‏ ودر اصطلاح صوفيان عبارت.است از ظهور نحللى 

حالى كه سيب وجود اعبان عام وسدن طمهور اسماىق حق است ٠‏ ود ركلشن راد دع را 
بصفات لطاف الع لشليه ارده اند دون لطيف وهادى ورازق ٠‏ وسندكى شيخ حال 

فر كه رخ عبارت از واحديت يعنى عم نيه تفصيل امماء ونيز د اشارت البى اعت 

باعتار طهور كثرت انياق وصضفاق ازوى كذا فى كشفت الاخغات » ودر بعذى رسائل 

صوفيه مك لون أت 4 رخ زد صوفيه نحايات الهىزا كوسد له درماده وداه 

( الرسيخ .) عند الحكماء حو انتقال النفس الناطقة من بدن الائسان الى الاجسام النباتية 

وبجى” فى لفظ النسخ فى فصل اعذاء المعحمة من باب النون ٠‏ 

:1 فصل الدال 6م 

( ارد ) فاته الصرق وق الام طلا :صرف ما فصل عن فرش ذو الفروض 
ولا ستحق له احد من العصيات الهم هدر حقوقهم هكذا فى الجر جانى ٠‏ وهو ضد العول 

اذ بالعول :قص سهام ذوى الفروض و يزداد اصل المسثّلة وبالرد بزداد السهام و“تقص 
اصل ال_ثلة ‏ وبعيارة اخرى فى العول يفضل السهام على الخرج وفى الرد يفضل ارج 
عل السهام كذا فى الشسرفية ء مثلا ان ثرك شخص. بنتا وَاجْدة فاصل المسئلة من اثنين اذ 
ظ لانت ههنا .النصف فاما اعطى لدنت واحد هن اثنين بتى واحد ولا م يكن ههنا عصية 
رد الواحد الباتى الى البنت فصاو المسئلة خينئذ فن واحد بعد كونها نى الاصل من اثنين 
فقد النقص اصل المسئلة ٠‏ وعند المن<مين يطلق على نوع هن الاتصال م بجى' فى فصل 
اللام من باب الواو ه وعند المحاسبين امم تمل مخصوص وهو ان تنظر بين عدد الكسر 
ومخرجه “نسة فانكانت النسة ينهما ثانا فلا يعمل فنه اذ لا رد حيئذ كواحد من حمسة 
تعر “عثة انين وان كانت 'نوافق | فيقم كل من عندد الكثر واخرع عل عندة ثالث 
عادلهما وان كانت 'تداخلا 39 قسم الاكثر مما على الاقل ثم شسم الاقل على نفسه ثم 
نسب الخارج من قسمة عدد ا سسر الى الخارج من قسمة الرج فيحصل المطلوب 
فالستة من العانية يعبر عنم! بثلثة ارباع والاثنان من الثّانية عبر عنه بالربع.واما فعلوا ذلك 
لان النسية بين الكسر وخر جه 'نوجد فىاعداد غير متناهية والختار عندهم اقل عددن 
على نسبتهما لنسهل المساب وقرب الى الفهم وايراد ما سواها قب.ح:. وقد يطاق الرد 
عندهم على حمل من احمال الخبر والمقابلة وعَابله التكميل وذلك انهم قالوا اذ كان فى احد 











روحانى ٠‏ التراوخ ٠‏ الريحان » الرمح 6 


( روحاق ب) بااضم آدى وبرى : وقيل 4 خود ا باشاد نه تن وشثل ف كان 
ويريان كذا فى كسف اللغات » وفى الصبراح روحاى بالضم فرشته وبري و قال لكل 
شى' ذى روح ايضا.ء روحانيون امع 1 


) التراو )جم ترويحة وهى فى الاصل اسم لاسة مطلقة وسميت الماسة التى بعد 
اربع ركعات فى ايالى رمضان بالترومحة لاستراحة اناس بها ثم سميت كل اريع ركمات 
ترومحة محازا لما فى آخرها من التروحة كذا فى الدرر ٠‏ وفى البرجندى التراو يع جمع 
ترويخة وم فى الاصلل ايصال الراحة مرة واحدة ٠‏ وفى الشئرع اسم لاربع ركمات 
مخصوصة فى ليالى رمضان وهى سنة ٠ؤكدة ٠‏ والتراوخ بالمع اسم لجموع عشر ين 
ركعة فهام 

١‏ رشان )افتح وسكون الثباة التحتانية ام نات لإ ساق له _ وصرظا .يات له رائحة 
!سار كن فى الشرب ان الرتحان تبات طاب ريه + وعتد اأفقهاء مالساقه 
رائحة طببة كا لورقه كالا سس ٠‏ والورد مالورقه رائحة طبة عغسب كالياسمين.. وف بجامع 
ابن بطار ان الورد زهس كل شحر واشتهر فى الزه الذى بوْخِدْ منه العرق كذا. فى جامع 
١‏ للا انف اشر تل سن عولمل لا بدخل يا .وذ كر ف الظهيرية :إن 
الورد والياسمين من الاشسجار والرحان ما ليس له:شحر كذا فى البرجندى ٠‏ مثل لفظ 
النجم فانه شال لنيات لا ساق له كاليقطين والش<زن نيات له ساق » 


( الرخ )بالكسر باد و بوى ودنان والرياح المع وكذا الارواح سيب ان اليامكانت 
١‏ ا واواءوادرا زداهل رملٌ عقل نين تود مض قبيل هذا فى لفظ الروح ٠‏ 
والرح الغارظة عند الاطباء عى الرح التى تطول مدة ليها فى بعض تجاويف الدن وتغاظ 
الهراءالدى يلول لشه فى بض الأبار م ور الشوكة عندحم مادة حادة نجرى 
فى | لعظم والالمسرء وتفسدهء ورخ الصببان عندهم هى ربح غليظة تعرض فى داخل 
الرأس وكدده حتى بشت شئونه ٠‏ وريم الواسير عندهم م ريع غليظة عسرة التحلل 
نحدث وجعا هثل وجع القواج تصعد مرة الى الظهر والشراسيف واطراف الكلية 
وتزل اخرنى الى الأصصيتين والقضيب و-والى المقعدة ٠‏ ورخ الرحم عندهم مادة.نفاخة 
فى الر حم يسبب اجتمّاع الرطوبات الازحة + ورباح الافرسة عندهم زوال فقرة من فقرات 
الظهر عن موضعه لرباح غليظة تحتقن نما وتمددها تمديدا شديدا وى هن اقسام الحدية 
كذا فى ير المواهى . ْ 





00 المستريح من العباد 0 روح الالقاء 8 الادواج 


الضوفية الروح فىاصطلاح القوم هى الاطيفة الانسائية الحردة ٠‏ وفىاصطلاح الاطاء هو 
البخار الاظف التولد: فى القلبَ القابل لقوةالليوة والّمس واطركة وسدئ هذا 
فى اضطلاحهم اانفس فالمتوسط بنهما المدزك لاكليات والحزيات القلب . ولا شرق 
الحكماء بين القلب والروح الاول وبسمون.ا النفس الناطقة . وفىالرجانٍ الروح 
الانسانى وهو اللطيفة العالمة المذركة من الانسان الراكية على الروح الدوانى نازل هن 
: عال الام إعتدز العقول عن ادراك كمه ة وذلك الروح قد يكون محردا وقد يكون منطيقا 
فى البدن.. والروح الحيوائى جسم لطيف مثيعه #ويف القاب الجمانى و لتثشر بواسطة 
العروق الضوارب الى سار اجزاء البدن . والروح الاعفام الذى هو الروح الانسانى 
مظهر الذات الالبية من حيث د بوتا ولذلك لا يمكن ان محوم حواهنا حائم ولا يروم 
وصضلها رام ولا بعل كمها الا الله تعالى ولا نال هذه البغة سواه وهو العقل الاول 
والأقبقة الحمدنة والنفس الواحدة والحقيقة الاسمائة وهو اول موجود خلته الله على 
صورته وهو الذليقة الآ كبر وهو الحوص الوراق جوهرنته مظهر الذات ونورانيته مظهر 
علمها ويسحى باعشار الكوهيية نفسا واحدة وباعتاز النورانية عقلا اولا وم ان له 
فى العالم الكير مظاه وامماء من العقل الاول والقر الاعلى والنوز والنفس انكلية والاوح 
الحفوظ وغير ذلك كذلك له فى العالم الصغير الانسالى مظاهن وامماء محسب ظهوراته 
ومساتيه . وفى اضطلاح اهل الله وغيرهم فى السر والخنى والروح والقاب والكلمة 
والروع ‏ والفواد والصدر والعقل والنفس ٠‏ 
) المسريع من العباد ( هن اطلعه الله تعسالى على سر القدن؛ لانه برى انكل ,مقدور, - 
نحي وقوعه فى وقته المعلوم وكل ما لسن #قدور عتتع وقوعه فاس_تراح من الطلب 
والانتظار لما لا بهّع والزن والتحسر على ما فات والصير .والتسايم على ما وقع 5 قال الله 
تعا لى * ما اصاب من مصيبيه ة فى الارض الآءة ه ولهذا قال انس رخى الله عنه جنم هل 
له عليه وس عششر سنين فل قل فىشى” فعاته إفعلته ولا 5 ركته لتر تركةه انتهى كذا 
فالاصطلاحات الضوفة ٠‏ 

لات 0 الل الى للب ب ع 0 ف جبرائل عليه 00 0 


بغاء دن ل # 


) الارواح ا روح وى كا نطاق عل ماعرفت كذلك تطاق على قسم. .ن 
المعدنات فان الحكماء قسموا المعدنيات الى ارواح واجساد واار ونجى' فى فضل النون 


هن باب العين » 











ارو ىه 


0 اللاسفة اذا كان و وح غير 0 كان لطرفا نوز زابا غير قابل للا نخلال سساريا 1 
فى الاعضاء لاطافته وكان حيا بالذات لانه الم قادر على ريك ادن وقد ألف الله بين 
٠‏ الروح والنفس اليوانية فالروح عنزلة الزوج والنفس الْبوانية عنزلة الزوجة وجعل ٠‏ 
بنهما تعاشقا شا دام فى البدن كان اليدن حيا شظ-ان وان فارقه لا بإلكلية بل تعاتّه باق 
بقاء اانفس اليوانية كأن السدن ناما وان فارقه بالكاية بان لم ترق النفس الحيوانب َ 
.فيه فالبدن ميت ه ]١[‏ 5 هى اصناف ءض_ ها فى غابة الصفاء وبعضها فىغابة 
0 وينهما مرائب لا #صى . وهى حادثة اما عندنا لان كل مكن حادث كن قبل 
حدوث الاجسام اقوله عله الصلوة وااسلام خلق الارواح قبل الاجساد بالنى عام ٠‏ وعند 
ارسطو حادثة مع الندن » وعند البعض قديمة لان كل حادث مس.وق عادة ولا مادة له * 
وهذا ذءيف [؟] والق ان ال+جوهى الفائض من الله تعالى المشسرف بالاختصاض شُوله تعالى» 
ونفخت فيه هن روحى ٠‏ الذى من شانه ان ى” به ما بتصل به لا يكون من ثانه ان شنى 
مع امكان هذا والاخمار الدالة على شَاءهُ بعد الموت واعادته فى اليدن وخلوده دالة على 
شَانه وابديته ٠‏ وانفق العقلاء على ان الارواح بعد المفارقة عن الابدان لتقل الى جسم 
آخرى لحديث إن ارواح المؤمئين فى اجواف طير خضر الى آخره وروى ارواح الشهداء 
ال1[م] ومنعوا لزوم ااتناسخ لان لزومه على تقدبر عدم عودها الى جسم نفسها الذى كانت 
فيه وذلك غير لازم بل ابما يعاد الروح فى الاجزاء الاصلية اما التغير فى الهيئة والشكل 
والاون وغيرها من الاعراض والءوارض ٠‏ ولفظ الروح فى القر ان جاء لعدة معان ٠‏ 
الاول ما به حيوة البدن نحو قوله تعالى يسمُلونك عن الروح ٠‏ والثانى معنى الامن نحو 
وروح منه ٠‏ والثالث عمنى الوحى مو تنزل الملائكة والروح [4]: والرادع عو ال أن 
نحو واوحينا اليك روحا هن اصينا ٠‏ والخامس الرحمة و وابدهم بروح منه » والسادس 
جبراشل نحو فارسلنا الها روحنا انتهى هن كليات الى البقاء [ه] » وفى الاصطلاحات 
]١[‏ ثم الارواح الحصوصة متحدة فى الماهية لتصير اشخاص الانسان ماهية واحدة كذا والكليات 
(الصححه) ٠‏ . 
[؟] والارواح لا تفنى اما عند الفلاسفة فلان الجردات أو قبلت خلم صورة واخذ اخرى كانت 
باقية مع الاخرى فلا تكون فانية وايضا لو قبلت الفناء لوجب بقاء القابل مع القبول فتكون باقية 
الفناء هذا خلف كذا فى الكليات ( لمصححه ) 


[؟] لكن اختلفوا فى انها هل تكون عدبرة ذلك الجسم اولا فذهب عاماؤٌنا الى ضمة ذلك بدليل 
آغر الحديث ( فى الجامع الصغير عن انس ان اروا ا فى طير خضر تعلق من ثمر الجنة وقال 
الاق واس طب ولك المكاء لاتضم ان تكون مديرة لتلك الابدان والا لكان 
نناسخا وهو .باطل ووافق محققوا الصوفية العلماء ومنعوا الح كذا فى الكليات (المصححه ) 

[4] وبلق الروح من امه (كليات ) 

[ه] وععنى ملك عظم نحو يقوم الروح ٠ه‏ وجنس من الملقكة نو تتزل المشكة والروخ وجه 
الالساك وجي الشكة» رعيى التي أيضا كذا" فى الكليات (لمصححه ) 








را الروح 


وجوهه يسحعى بالاعلى و ,روح محمد صلى الله عليه واله ب وبالعقل الاول و بالروخ 
الالمهى من تسبمية الاصل بالفرع والا فليس له فى الحضرة الالْمنة الا اسم واحد وهو 
الروح انتهى:. وايضا يطااق الروح عند اهل الرمل على عتصير الناز بسن ا نشن لبان زا 
مثلا روح اول كويد انك نميرة الخارج را روح دومه وادر اغضى رسائل اكفئه ناررا 
روح كود وباد را عُقِل واب را نس وخاك را جسم تنبا لفق اول.را روح 
اول كوشد نا ننى كه روح هفتم است وباد اول را عقل" اول تامند نا عدّة الداخل كه 
عقل هفتم است و آباول را نفس اول كويند نا عتبة الداخلكه اب هفتماست وخاك اول را 
جسم اول كويند ناعتية الداخل كه جيم هفتم است انتهى » وفى كليات ابى البقاء الرووح 
بالضم هو الرح المتردد فى مخارق الءدن ومنافذه واسم لانفس واسم ايضا لاحزء الذى تحدكن 
به الحدوة واستحلاب المنافع واستدفاع المضار » والروح الحنوان جم لطيف منيعه نجويف 
القلب الجسمانى و “تشر نواسطة الغروق ا'ضوارب الىسائر اجزاء البدن» والروح الانسانى 
لا يعم كنبه الا الله تعالى . ومذهي اهل السنة والماعة ان الروح والعقل هن الاعان 
وليسا بعرضين 5 ظنته المءتزلة وغيرهم وانهما شّلان الزيادة من الصفات الحسنة والقبيحة 
كا تصل العين ااناظرةغشاوة ورمدا والشمس انكشافا ولهذا وف الروح بالامارة بالسوء 
مرة وبالمطميّة اخرى . وماخص ما قاله الغزالى ان الروح لسن جسم يحل البدن حالول 
لماء فى الاثاء ولا هو عرض يحل القلبٍ والدماغ حلول العم فى العالم بل هو جوه لاله 
إعرف نقفسه وخالقه و يدرك المعقوللات وهو باتفاق العقلاء جزء لارحزى وشى”' لا ينقسم> 
الاان لفظ الحزء غير لائق به لان الحزء مضاف الى الكل ولا كل ههنا فلا جزء الا ان 
برادءه ما بريد القائل شوله الواحد جزء من العشرة فاذا اخذت جميع الاأوجودات أوجيع 
ما به قوام البدن فى كونه انسانا كان الروح واحدا منجاتها لا هو داخلفيه ولا هو خارج 
عنه ولا هومنفصلمنه ولا هو متصلبه بلهو هنزه عناللول فىالحال والاتصال بالاجسام 
والاختشاص بالجهات مقدس عن هذه العوازض ولس هذا نشيما واثيانا لاخض ودف 
الله تعالى فى حق الروح بل اخص ودف الله تعالى انه قيوم اى قائم بذاته وكل ما سواه 
قاثم به فالقيومية ليست الا لله تءالى م وءن قال ان الروح مخلوق اراد انه حادث وايس 
هَديم . ومن قال ان الروح غير مخلوق اراد انه غير مقدر بكمية فلا يدخل نحت المساحة 
والتقدير ء ثم اعم ان الروح هو الجوهى العلوى الذى قيل فى شانه ٠.‏ قل الروح ٠ن‏ اص 
ادلى» يعنى انه موجود بالامص وهو الذى يستعمل فىما لس له مادة فكون وحوده زمانما 
لا بالخلق وهو الذى يستعمل فى ماديات فيكون وجوده انيا قبالاص 'توجد الارواح 
وبالخلقنوجد الاجسام المادية قالاللهتعالى: .ومن اانه انتقوم المماء والارض ناميه ه وقال» 
والشمس والقمر والنحوم مسخرات ناميه ٠‏ والارواح عندنا احسام لطيفة غير مادية 











الروح يح 

ولان هذا شى' مجهول الوجود فكيف يسأل عنه كذا فى التفسير الكبير ٠‏ وقيل الروح 
خلق ليسوا بالملائكة على صودة بى آدم يأكلون ولهم ابد وارجل ورؤس ٠‏ قال ابوصاط 
يشتهون الناس ولسوا :نمم ٠‏ قال الامام الرازى فى التفسير الكبير وم اجد فى القر آن 
ولافى الاخار الصحيحة شيًا. يمكن العسسلك به فىاثات هذا القول وايضا فهذا شى' 
مجهول فبعد صرف هذا السؤال اله انتهى ٠‏ قال صاحب الانسان الكاهلل الملاك المدحى 
بالروح هو المس حى فى اصطلاح الصوفية بالحق الخلوق به والحقيقة الحمدية نظر الله تعالى 
الى هد الملك 3 نظر 4 نفسه فعذاقه هن لوره وخاق العالم مله وحعله عل نظره ون العا 
وهن امهاته امس الله هو اشرف المو<ودات واعلاها مكائة واسماها منزلة لبس فوقه ملك 
قو مطيد الل سدلين :وافضدل المكرمين ٠‏ اعل انه خلق الله تعالى هذا الملاك مس أ لذاته 
لا يظهر الله تعالى بذانه الا فىهذا الملك وظهوره فى جميع الخلوقات اا هو إصفاته فهو 
قطب الدنيا والآ خرة واهل النة والنار والاعراف افتضت القيقة الالمية فى عل الله 
سبحانه ان لا محاق شيا الا ولهذا الملك فيه وجه ددور ذلك الحاوق على وحهه فهوقطيه 
لا عرف هذا الملك الى احد ٠ن‏ خاق الله الا للانسان الكاءلى فاذا ع فه الولى علمه 
اشياء فاذا تحقق 55 سبلن قطنا دور عليه رح الو<ود ممه لكن لا م الاضالة. بل 
بحكم النيابة والعارية فاعرفه فانه الروح المذكور فىقولهتعالى » يوم بوم الروح والملائكة 
صفا ه شوم هذا الملك فىالدولة الالمية والملائكة ين بده وقوفا صفا فى خدمته وهو قائم 
فى ع.ودية الحق «تصرف ف تلك الحضرة الالة عا امه الله به ٠‏ وقوله لا بكلمون 
راجع الى الملاككة دونه فهو مأذون له بالكلام «طنقا فى الحضيرة الالمية لانه تظهرها 
الا كل والملائكة وان اذن لهم بالتكام لم يتكلم كل ملك الا بكلمة واحدة لبس فى طافته 
أكر ءن ذلك فلا يمكنه البسط فى الكلام فاول ما ياتى الامس بنفوذ اهس فى العالم خاق 
الله منة ملكا لقا بذلك الامس فيرسله الروح فيفل الملاك ما امس به الروح وجمييع 
الملائكة المقريين مخلوقون من هكاسرافيل وميكائيل وجبرائّل وعزراشيل و.ن هو فوقهم 
وهو الملك القائم بعلن والملك المسحى بالمفصدلى وهو ااقائم تحت الامام المبين 
ودؤلاءهم العالون الذين ل موا لستحود اقم كف ظهروا على كل هن بى أدم فنتضور هم 
فى النوم بالامثال التى مما يظهر الحق للنائم فتك الور جيعهسا ملائكة الله تنزل بحكم 
ما يأمرها الملك المؤكل بضرب الامثال فيتصور بكل صورة لنائم ولهذا برى النائم ان 
اماد »كلمه واو لم يكن روحا متصورا بالصورة المادية م يكن يسكام ولذا قال عليه السلام ' 
الرؤيا الصادقة ون من الله وذلك لان اللملاك بنزل به ولما كان ابلس عليه اللعنة عن حملة 
الملأمورين بالدعدود و حك من الشباطين وحم لأحته وذرله ان تصوروا للنام نما 
نتصور به الملائكة فظهرت المرايا الكاذية ٠‏ اعم إن هذ الملك له اشياء كشينة على عنندد 





وو" الروح 


المنفوخ فى ادم فروح ادم مخلوق وروح الله غير مخلوق فذلك الوجه فىكل شى' هو دوج 
الله وهو روح القدس اى المقدس عن النقائص الكونية وروح الثى* نفسه والوجود 
قائم سفس الله ونفسه ذانه شن نظر الى روح القدس فى انسان ر اها مخلوقة لالتفاء قديمين 
فلا قدي الا الله وحده ويلحق بذاته جيع اماه وصفاته لاستحالة الانفكاك وما سوى | 
ذلك # خلوق فالانسان مثلا له جسد وهو ص_ورله وروح هو معناه وسر هو الروح 
ووجه وهو امير عنه بروح القدس و بالسر الالبى والوجود السارى فاذا كان الاغلب 
على الانسان الامور التى تقتضيها صورته وه المعير عنه بالشرية و بالشهوانية فان روحه 
يكتننس. الرستؤب. الممد ل الذى تعقو امال للشو وةزومنعاء حلها كان تالت الها 
الاصلى. لمكن المقئضيات البشمرية فم فتقيدت بالصورة عن اطلاقها الروحى فصارت 
فى سنطدن,الطبيعة.والدلدة وذلك فى حا البلبنا مثا لين وحار الآ خزة بل يفن 
السجين هو ما استقن فيه الروح لكن السجين فى الآ خرة سحن محسوس من انار ومى 
فى الدننا. هذا المنى المذكور :لان الا خرة محل تبرز فيه عاق صورا محسوسة وإمكسه 
الانسان اذاكان الاغلى عليه الامور الروحانية من دوام الفكر الصحيح واقلال الطعام 
والمنام والكلام وترك الامور التى تقتضها البثمرية فان هيكله يكتسب اللعاف الروجى 
فيخطو على الماء و يطبر فى الهواء ولا مححبه. الحدران وبعد البلدان فصير فى اعلى صراتب 
الخاوقات وذلك هو عالم الارواح المطلقة عن القيود الخاصلة سبب مجاورة الاجسام وهو 
المشار اليه بقوله ان الابرار نى نعيم ١‏ فائدة 6 (ختلفوا فى المقصود من الروح المذ كور 
فى قوله تعالى» قل الروح .ناص رفى » على أقوال ه فل المقصود به ماهو سبب الْيوة » 
وقبل القر ان ندل عليه قوله ه وكذلك اوحينا اليك رؤحا من امناء وايضا فبالقر ان 
تحصل حيوة الارواح وهى معرفة الله تعالى » وقيل جبرائيل لقوله. نزل به الروح الامين 
على قلبك . وقبل. ملك من ملكوت الدموات هو اعظمهم قدرا وقوة وهو المقصود ٠ن‏ 
قؤلهء يبوم شوم الروح والملائكة صفا » ونقّل عن على رضى الله عنه انه قال هو ملك له 
سنعون الف وجه لكل وجه سيءون الف لسان لكل لسان سيعون الف اغة يسبح الله 
تعالى نلك الاغا تكلها و مخاق الله تعالى بكل تسيحه «اكا يطير. مع الملائكة الى بوم القيمة 
ول اق الله تعالى خاقا اعظم من الروح غير العرش ولو شناء باع السموات السسبيع 
والارض السبع ومن فين بلقمة واحدة . ولقسائل ان بول هذا ضييف ٠‏ لان هذا 
التفصيل ما عرفهيعلى رضى الله عنه الا من الرسول صلى الله عليه و اله وسلم فلما ذكر 
النى ذلى الله عليه واله وس ذلك الشمرج لعلى رضى الله عنه فم لم يذاكره لغيره ه ولان 
ذلك الملاك انكان حيوانا واحدا وعاقلا واحدا لم يمكن تكثير تلك اللغات وانكان المتكلم 
يكل واحدة هن تلك اللغات حيوانا آخر لم يكن ذلك ملكا ؤاحدا بل كان مموع ملائكة ٠‏ 








الروخ ظ قذة 

الغزالى الطومى ان صراتب الارواح البشرية النورانية حمس ٠‏ فالاولى نما الزوح الحساس 
وهو الى نّاق .ما بوؤده المواس لين وكانه اطيل: الروا- المذواتى -واوله اذايه 'يصين 
المروان حيوانا وهو موجود للصى الرض_يع ٠‏ والثانية الروح الخيالى وهو الذى ششيث 
ما اورده الواس ومحفظ رونا عنه ليعرضه على الروح العقلى الذى فوقه عند الحاجة 
اليه وهذا لا يوجد للعى الرضيع فى بدابة نشوه وذلك بولع للثى' ليأَخْده فاذا غيب عنه 
ينسساء ولا منازعه نفسه اليه الى ان يكبن قللا فيصير حيث اذا غيب عنه .ب وطلب اءقاء 
صورته المحفوظة فى خداله وهذا قد بو جد فى بغخض ادناه دون بعض ولا بوجد لافراش 
المتهافت على النار لانه بقصد النار لشغفه بضياء النار فيظن ان السراج كوة مفتوحة الى 
موضع الناء قلق ننه علا فشأذىننة ولكت اذا حاوزه وحصل فى الظلمة عاد مية 
اخرى ولوكان له الروح الحافظ المنشيث لما اداه الحس اليه من الالم لما عاوده بعد التضرر 
والكاب اذا ضرب همرة شف فاذا واف تلك الحفة بعد ذلك مهرب ٠‏ والثالئه الروح 
العةلى الذى ه يدرك المعالى الخارجة عن الحس والدال وهو الوهى الانسى الأساصض 
ولا بوجد لاهيمة ولا للصى ومدركاته اللعارف الضرورية الكلية » والرابعة الروح الذكرى 

الفكرى وهو الذى اخذ المصارف العقلية فيوقع ينها تأليفات وازدواجات وإستتتج منها 
55 شرفة ثم اذا استفاد نتبحتين مثلا الف بينهما نتيجة اخرى ولا تزال تتزايد كذلك 
الى غير النهاية » والخامسسية الروح القدءى النبوى الذى مختص به الانبياء وبعض الاولياء 
وفيه #لى لواح الغيب واحكام الآ خرة وحملة هن معارف ملكوت السموات والارض 
بل المعارف الربانية التى بقصر دونها الروح العقلى والفكرى: ولا بعد انها المتتتكف فىعالم 
العقل ان يكون وراءالعقل طور آخر يظهر فيه ما لا يظهن فى العقل 6م لا سعد كون 
. العقل طورا وراءالعييز والاحدساس يكشف فيه عوالم وىائب فصر عنها الاح.ساس 
والغبيز ولاتعل اقصى الكمالات وقفا على نفسك الاترى كيف مختص بذوق الشعر قوم 
و كرم عنه الل <تى لا يز عنده الالحان الموزونة عن غيرها انتهى , اعم ان »كلق شهل؟ 
سوس فله.روح ٠‏ وفىتمذيب الكلام زعم المكماء ان الملائكة هم العقول المردة 
والنفوس افلكية وان ارواح ردة لها تصرف ف العنصريات والشيطان هو القّوة 
0 لاك لكن ذلك وو سي كليا ينض مله بازوا سح كثيرء والمدير .لام الغرتن اتح 
باللفين الكلى :ولك م ن انواع الكائنات روح ندير اميه إسحى بالطباع التام انتهى ٠ه‏ 
وفى الانسان الكامل اعم إن كل شو؟ مني اماد وسماك له روحمخلوق قام به صورته والروح 
لتلاك الصورة كالمءنى للفظ: ثم ان لذلك الروح الوق روح المبى قام به ذلك الروح 
وذلك الروح الالنيي: هو روح القدس المسحى 0 الارواخ وهو المنزه عن الدخول 
نحت كلة ؟. ن يعنى انه غير لوق لانه وجه خاص من و+<وه الحق قام به الوجود وهو 





لا الي ا ١‏ 


ذه الروح 


ويرفع حكم الثقل عن نفسها <تى لا تزال كذلك الى ان يصير المسد فى نفسه كالروح 
فبمشى على الماء ويطير فى الهواء وان كان يستعمل الاخلاق البشرية فانه يتقوى على الروح 
حكم الرسوب والثقل فتحصر فى سحنه فتحشر غدا فى السحين ‏ قال قائل بالفارسية 
» شعر ه أدص زادة طرفه معدونى است ٠‏ از فرثته سرشته وز حوان 3 ٠يلاين‏ 
سوه عد أرق ٠»‏ ون كن ,مل إن شود به ازان . ثم انها لا تعشقت بالجسم وتعش قاسم 
بها فهى ناظرة اليه مادام معتدلا فى صحته فاذا سقم وحصل فيها الالم بسببه اخذت فى رفع 
نظرها عنه الىعالمها الروحى اذ تفربحها فبه ولوكانت تكره «فارقة الحسد فانها تأخذ نظرها ' 
٠‏ فترفعه من العام المسدى رفءا ما الى العالم الروحى كن رب عن ضيق الى سعة ولوكان 
له فى امحل الذى يضيق فيه من به فلا تحذير من الفرار ثم لا تزال الروح كذلك الى 
ان يصل الاجل التوم فيأنيها عراشل عليه السلام على صورة مناسية يحالها عند الله 
من الحسةة او القبيحة مثلا يأتى الى الظالم من عمال الديوان على صفة هن يثتقم منه او 
على دفة رسل الملك لكن فى هيئة منكرة كا انه يأتى الى ااصا<اء فى صورة احب الناس 
الهم وقد بتصور لهم بصورة النى عليه السلام فاذا شهدوا تلك الصورة خرجت ارواحهم» 
وتصوره بصورة النى عليه السلام وكذا لاءثاله من الملائكة المقربين مباح لانهم مخلوقون 
من قوى روجبية وهذا التصور من باب تصور روح الشخص ممسده فا تصور بصدورة 
محمد عليه السلام الا روحه مخلاف ابليس عايه الاعئة واتباعه ال لوقين من إشيريته لانه 
عليه السلام ما تنبا الا دما فيه تىء من النشمرية للحديث ان الملك شق قلبه فاخر ج منه دما 
فطهر قليه فالدم هى النفس الشيرية وهى محل الشباطين فإذا لم عدر احد مْهم ان مئل 
. بصورته اعدم التتاسب .وكذا يأنى الى الفرس بصورة الاسد ونحوه والى الطرور على صفة 
الداع ونحوء ه وباملة فلايد له من مناسبة الا ون أنه على غير صورة مركة بل فى سيط 
غير م فى بلك الشخص لشمه فقد تكونله رانحة طببة وقد لكرن أكانة وقد لا نعرف 
رانئحته بل عر عليه م لا.بعرفه ٠‏ ثم ان الروح بعد خروجه *ن ن الجسد اى بعد ارتضاع 
نظره عنه اذ لا خروج ولادخول ههنا لا شارق الحسدية ابدا نكن يوون ليا زمان 
كن قبه ساكنة كالنائم الذى نام ولا برى شدًا فى نومه . ولا يعتد عن شول انكل نام 
لابد له ان يرى شيمًا فن الناس من محفظ ومنهم من ينسساه وهذا السكون الاول هو موت 
الارواح الا ترى الى الملائكة كيف عبر صلى الله عليه وسلم عن موتمم باشطاع الذكن ثم 
اذا فرغ عن مدة هذا السكون المسمى ءوت:الارواح تصير الروح فى البرذخ انتعى ٍ 
فى الانسان الكامل ٠‏ ونقّل ابن مندة عن بعض المتكلمين ان لكل نى حمسة ارواح ولكل 
مؤمن ثلثة ارواح كذا في المواهب اللدنية ه وفى مشكوة الانوار تصنيف الامام حححة الاسلام 








الروح بوه 


فى اانفس » وقريب من هذا ما قال ف ااتغريف واحمع امهور على ان الروح ا«عنى” نحى 
نه السد ء وفى الاصل الصغار ان النفس جم كثيف والروح فيه جسم اماف والعقل 
فيه جوهى نورانى . وقيل الفس رح حارة تكون منها الحركات والشهوات والروح اسيم 
طيب تكون هه الخدوة ٠‏ وقبل النفس لطيفة مودعة فى القلب:منها الاخلاق والصفات 
المذمومة ا ان الروح لطيف مودع فى القلب منه الاخلاق والصفات الحمودة . وقيل 
' النفس موضع أظر الاق والقلب موضع نظر ا-ثالق فان له سبحانه وتعالى فى قلوب العباد 
فىكل بوم وليلة ثلئائة وستين نظرة ه واما الروح الأنى و يسميه السالكون بالاخنى فهو , 
نوز الطفف من السر والروخ وهو اقرب الى عالم المقيقة وثمه روح آخر الاف من هذه 
الارواح كلها ولا حون هذا لكل احد بل هو الدواص انتهى و بحى' توضيح هذا 
فى لفظ السر وبعض هذه المعانى قد سبق فى لفظ الانسان ايضا ء والقائلون رد الروح 
بولون الروح جوهى مخرد متعلق بالبدن تعلق التدير والتصرف واليه ذهب اكثر اهل 
الرياضات وقدماء المتتزلة ونعض الشبعة واكثر الحكماء م فت فى افظ الاتسان وى 
تارش * تله فى سل انين ناب الونه. وقان شيهم المشو م الروت 
٠‏ الاشسالى النعاؤى من عالم الامى اى لا بدخل نحت المساحة والمقدارء والروح البوانى 
البشرى من عالم الخاق اى .بدخلل نحت المساءة والمةدار وهو محل الروح العاوى 
والروح الحيوانى جممانى لطيف حامل لقوة الحس الحركة ومحله القاب كذا فى مع 

الوك .قال فى الاشتان الكامل فى باب الوم اعل ان الروح لامكل مريت 
فى السد وحلولها فيه لا تفارق مكانها وتحلها ولكن تكون فى محلها وه ناظرة الى السد 
وعادة الارواح انها نحل موضع نظره_ا فاى: محل وقع فبه نظرها نحله من غير مةف_ارقة 
لمركزها الاصلى وهذا امي يستحيله العقل' ولا يعرف الا بالكشدف ثم اله لما نظرت الى 
اسم نظر الاتحاد وحلت فيه حاول الثى' فى هوبته اكتسبت التضوير الجسدى بهذا 
الخاول فىاول وهلة ثم لا تزآل تكتسب منه اما الاخلاق المرضيّة الالمية قتصعد ونمو به 
فى عابين واما الاخسلاق الم.ءية الواية الارضية تبط نلك الاخلاق الى سين 
وصعودها هو 'مكا دن العالم الملكوتى حال تصورها بهذه الدورة الانسائية لان هذه 
الشورة لكنسل الواح ناها' وحكنها"“فاذا نضوار بصوزة الحسدد اأكتسش حكنه من 
الثقل والحصر والعدز وكوها شيفارق الروح ما كآن له من الّْفة والسريان لا مفارقة 
الال ولكن مقازقة الصتال: لانها نكو ن متصفة مبع اوضافها الاصاية ولكنها غير 
' متمكاة من اتمان الاموز'لفعلئة فتكون اوضنافها' فها بالقوة لا الأمل' ولذا قلنا مقسارقة 
اتصال لا انفصال 6ن فلاحت بلطتم يستعمل الاخلاق الملكية فان الروح تنقوى 





65 الروح 


الانسانى وهو المسمى بالنفس الناطقة جرد . ومنهم من ذهب الى اله غير تجرد . ثم القائلون 
بعدم التحرد اختافوا على اقوال ٠‏ فقال النظام انه اجسام لطيفة سارية فى البدن سسريان ماء 
الورد فىالورد باقبة مناول العمر الى آخره لايتطرق اليه تخلل ولا نبدل حتى اذا قطععضو 
من المدن اشّض ما فيه من تلك الاجزاء الى سائر الاعضاء انما المتخلل والمتبدل هن الندن 
فضل يضم اليه وينفصل عنه اذكل انحد عم لياق من آول العذن ,الى ]خرء ولاشك: ان 
المتددل ليس كذلك واختار هذا الامام الرازى وامام الحرمين وطائفة عظيمة هن القدماء 
3 فى شرح الطوالع ه وقبل انه جزء لا جرى فى القاب لدليل عدم الاشسام وامتنباع 
وجود ا#ردات فيكون جوهر| فردا وهو فى القلب لانه الذى نسب اليه العلي واختاره 
ابن الراوندى ٠‏ وقيل جمم هوائى فى القلب ٠‏ وقبل جزء لا #زى من اجزاء هوائة 
فى القابٍ ٠‏ وقيل ضى الدماغ ٠‏ وقبلل هى جزء لا #زى من اجزاء الدماغ ٠‏ وشَرب منه 
ما قبل جزء لا تحزى فى الاماغ ٠‏ وقبل قؤة فى الدماغ مده للحس والطمركة ٠‏ وقبل 
فى القلب ممدء لاحيوة فى ادن » وقيل الحوة » وقيل اجزاء نارية وه المسماة بالأرارة 
الغريزية ٠‏ وقيل اجزاء مائية هى الاخلاط الاربعة المعتذلة ك) وكيفا ٠‏ وقيل الدم المسّدل 
اذ بكثرته واعتداله تقوى الحيوة ناه تنعدم الحيوة ه وقيل الهواء اذ بانقطاعها تنقطع 
الحيوة طرفة عين فالبدن منزلة الزق المنفوخ فيه ٠‏ وقيل الهيكل الخصوص الحسوس وهو 
. الختار عند حمهور المتكلمين من المعتزلة وحماعة من الاشاعية ه وقيل المزاج وهو مذهت 
الاطماء فا دام البدن على ذلك المزاج الذئ ,ليق به الانسان كان مصونا عن الفساد فاذا 
خرج على ذلك الاعتدال بطل المزاج وتغرق البدن كذا فى شرح الطوالع ٠‏ وقئل الروح 
عند الاطباء جسم لطيف يخارى يّكون من لطانة الاخلاط و بخاريتها كتكون الاخلاط 
من كثاقمبا وهو الحامل للقوى انثاث ٠‏ وبهذا الاعتبار بقسم الى ثلئة اقسام ٠‏ روح 
حيواق وروح نفساى وروح طببى كذا فى الاقسرائ .٠‏ وقبل الروح هذه القوى 
الثاث اى الْموانية والطبيعية والنفسانية م وفى بحر الأواهي الروح عند الاطبساء جوهي" 
لطيف نواد دن الدم الوارد على القاب فى البطن لسن منه لان الاعن منه مشغول 
مجذب الدم من الكبد ٠‏ وقال ابن العرنى انهم اختلفوا فى النفس والروح ٠‏ فقيل ها شى” 
واحد . وقبل نما متغابران . وقد يعبر عن النفس بالروح وبالعكس وهو الحق انتهى ٠‏ 
وبالنظر الى التغاير ماوقع فىجمع الساوك منان النفس جسم لطيف كلطافة الهواء ظلمانية 
غير زاكة منتثيرة فى اجزاء البدن كالزيد فى اللبن والدهن فى اجوز والاوز يعنى سريان 
النفس فى البدن كسسريان الزيد فى اللبن والدهن فى الوز واللوز ٠‏ والروح نور روجانى 
الة لافس كأ ان السر آلة لها ايضا ذان الميوة فى البدن انما تبتى ,شرط وجود الروح 


فى تفسيره على اقوال كثيرة. قبل ان الاقوال بلغت المائة رفي دن ذهب الى ان الروج 








اله 1 هرةة 


المعاق وعم اللاطن وا متكلمين لا لم حقيقته ولا يصح وصفه وهو ثما جهل العياد بعلمه 
هع الثيقن بوجوده بدليل قوله تعالى سمُلونك عن الروح قل الروح من امس ربنى وما 
و ,7 ن العم الا قليلا ء روى ان الهود قالوا لة بق امكالوا عن محمد عن ثلثة اشماء 
فان اخبر؟ عن شائّين وامسك عن الثالث فهو ى الكالوام عن احاب الكو وعن ذى 
اقرئين وعن الروح فسألوا رسول الله صلى الله عليه و آله ول عنها فقال عليه السلام 
غدا اخبر؟ ولم هَل ان شاء الله تعالى تل ادل اربعين نوما ثم نزل ٠‏ ولا تقولن لثنى” 
اتى فاعل ذلك غدا الا ان إشاء الله ٠‏ تعالى . ثم فسر لهم قصة اتاب الكهف وقصة ذى 
القرنين وام قصة 102 فنزل + وما ونم هن العم الا قليلا ٠»‏ ومهم من طعن فى هذه 
الروابة وقالك ان الروح ابس اعظم شانا من الله تعالى فاذا كانت معرفته تعالى تمكنة بل 
حاداة فاى معنى يمنع من معرفة الروح وان مسئلة الروح يعرفها اصاغى الفلاسفة واراذل 
ال متكلمين فكيف لا يلم الرسول عليه السلام حقيقته مع انه اعلى العلماء وافضل الفضلاء ه 
قال الامام الرازى بل الحختار عندنا انهم سالوا عن الروح وانه صلوات الله عليه وسلامه 
اجاب عنه على ا<سن الوجوهه بيانه ان المذ كور فالا ية انهم سألوه عن الروح والسؤال 
شع على وجوه ء احدها ان شال ما ماهيته هو هتحيز او حال فى المتحيز أو هموجود غير 
. متحيز ولا حال قيه ه وثانيها ان شال اهو دم او حادث ٠‏ وثالما ان شال هو هل ببق 
بعد قناء الاجسام او عْنى ٠‏ ورابعها ان شال ما حقيقة سعادة الارواح وثقاوتماء و باخملة 
فالمماحث المتعلقة بالروح كثيرة وفى الا بة لبست دلالة على انهم عن اى هذه المسائل 
سألوا الا انه تعالى ذكر فى المواب قل الروح من اص دبى وهذا الواب لا يليق الا 
عسكلتين ٠‏ احدهما السؤال عن الماهية اهو عبارة عن اجسام موجودة فى دا ل البدن 
متولدة عن امتزاج الطبائع والاخلاط او عبارة عن نفس هذا المزاج والتركيب او عن 
عرض آخر قَائم هذه الاجسام او عن موجود إغابر عن هذه الاشياء فاحاب الله تعاللىعنه 
بانه موجود «غابر لهذه الاشياء بل هو جوهى سيط مجرد لا يحدث الا بمحدث قوله كن 
فكون فهو موجود بحدث من امس الله وتكوبنه ونأ ثيره فى افادة الحيوة للحسد ولا يلزم 
من عدم العر يحقيقته المخصوصة نفيه مطلقا وهو المقصود ءن قوله وما أُونيتم ون الع الا 
قليلا . وثانتهما السؤال عن قدمها وحدوثمها فان افظ الامى قد حاء عمنى الفعل كقوله 
تعالىه وما امي فرعون برشيد ء فقوله هن اص ربى معناه من فعل ربنى فهذا الجوابٍ يدل 
على انهم سألوه عن قدمه وحدوثه فقال بلى هو حادث واتما حصل “عل الله ونكو منه ثم 
احتج على حدوثه بشوله وما وتم هن العم الا قليلا ٠‏ يعنى ان الارواح واف ! 
خالية عن العلوم كلها ْم تحضل فبها المعارف والعلوم فهى لا تزال ه:غيرة عن حال الى حال 
والنغير من امارات الحدوث انتهى . ثم القائلون بعدم امتناع معرفة الروح اختافوا 








ين الروج: 


فى فضل الراء هن باب العين ٠‏ ومن اهل الءرب يطاق على معان ٠‏ ونا ترشيح التشبيه 
وهو ذ كر ما يلام المشسبه به كذ كن الانشان فى قولهم اظفار المنية الشبيهة بالسبع انشبت 
فلانا والتخبيل وهو اثبات ما يلازم المشسيه به للمشبه كائيات الاظفار اللازمة لاسبع للمنية 
المثبه . ومنها ترشيح الجاز اللغوى وهو ذكر ما يلايم المعنى اقيق نحو اطولكن فى قوله 
عليه السلام اسرعكن لوقا بى اطولكن بدا فانه ترشيح للمجاز اعنى اليد المستعماة 
فى العمة ه ومنها ترشيح الحاز العقلى وهو ما بلايم ما هو له و ٠‏ شعر ه واذ المنية انشبت 
اظفارها ه لاصبت كل كيمة لا تنفع . فان ذكر الانشاب ترشيح لاثيات الاظفار للمنية على 
مذهب صاحب التلخيص : ومنما ترشيح الاستعارة المصرحة وهو ذكر ما لايم المستعار 
منه وتحب اقترانه بلفظ المشمه به ونجى* يانه فى ذ كر الاستبعارة المرشحة وكذا تريح 
الاستعارة بالكناية اذ هو ايضا ذكر مايلايم المستعار منه فالانشاب فى قولهم اذا الب 
انشيت اظفارها ترشيح للاس_تعارة بالكناية ٠‏ فان قات كأ ان الاظقار من لوازم المشبه به 
وهو السبع فكذا الانشاب شا وحه جعل اثشات الاول. تخيلا واثات الثالى تزشيحا ٠»‏ 
قلت اذا اجتمع لازمان لامشبه به فى الكلام فامهما اقوى اختصاصا وتعلقا به فائباته تخييل 
واءهما دونه قاثاته تر شسم اح ولاشلك ان الاطفار اقوى اختصاصا وتعلقا بالسيع من 
الانشاب فيكون اثياته تخييلا واثيات الانشاب ترشيحا هكذا يستفاد مما ذكر انو القاسم 
فى عنامتة المطول ى فصل محقق الاستمارة بالكتاية © :واللق ف الموات أن الائثات لنسن 
لازما للسبع لان لازم الثى' ما عتنع انفكاكه عنه والانشاب يجوز انفكاكه عن السبع لان 
الانشاب فعل من افعال السبع يمكن ان بفارق عن بعض افراده وانكان لازما عادة. 
بالنظر الى جنس السبع مخلاف الاظفار كا لا #تى ٠‏ ويؤيد هذا ما ذكر الى فى حاشية 
المطول فى خطبة ا'تاخيص فى قوله و به يكدنف عن وجوه الاتجاز فى نظام القر أن استارها 
وهونان الترشيح ان يذكر شى” يلاب المشبه به انكان فى الكلام تشبيه ء او المستعار منه 
انكان فيه استعارة ء او المدنى اميق انكان مجاز مرسل "ا ى قوله, عليه السلام اسرعكن 
لحوقا بى اطولكن بدا فان اطولكن ترشيح لليد وهى مجاز عن النعمة ٠‏ والظاهى «ن 
شرح الشريف للمفتاح ان الترشبح اما يكون لامجاز اللغذوى لا العقلى انتهى ٠‏ وفى بعض 
الرسائل امستعار منه عند السكاى فى الاستعارة بالكناية هو المشبه الذى يعبر.عنه غير 
السكا ى بالمستعار له انتهى ٠‏ واما عند غيره فالمستعار منه فى الاسستعارة بالكناية هو المشه 
به ه والمقهوم من الاطول ان الترشيح فى الاستعارة بالكناية هو ذكر مايلايم المدتعار له 
حيت قال ما بشَارن ها يلام المستعار له فى الاستعارة بالكناية ترشسح ايضاء ومنا ترشدح 
الاهام وبجى' فى فصل اليم هن باب الواو . 


( الروح ) بالغم وسكون الواو اختلف الاقوال فى الروح 'فقال كثير من ادباب غم 








الترجيح ٠‏ الترش.خ ' نوه 


3 اشرى له حرج الوضيعة وى البيبع بالقصان ما اشترى به ٠‏ وؤولنا مع فضل حرج 
. ا'تولة وهى البيبع يمثل ما اشتزى به ه ودورتما اى المراحة ان شول البائع بعت منك هذا 
يما اشتريته مع زيادة كذا فى جامع الرموزواابرجندى . 


( الترجيح) اليم فى الاغة جعل الثى* راجحا اى فاضلا غالا زائدا ويطلق مجازا على 
اعتقاد الردحان ٠‏ وفى اصطلاح الاصوليين سان الرجدحان واشانه والرحححان زادة احد 
المثلن المتعارضين على الآخر وصفاء ومعنى قولهم وصفا ان الترجيح نع ما لا عبرة له 
فى المعارضة فكان منزلة الوصف التاببع للمزيد عايه لا ما يصلح اصلا او تقوم به المعارضة. 
من وجه كرج-ان الميزان فانه عبارة عن زيادة بعد ثروت المعادلة بين كفتى الميزان وتاك 
الزيادة على وجه لا توم ما المماثلة اسّداء ولا ندخل نحت الوزن منفردة عن المزيد عليه 
قصدا فى العادة كالدائق او الحبة او.الشعيرة فى مقابلة العشرة لا يعتير وزنه عادة ولا شرد 
ارين فانقتابلها بل مهدر وجعل كان لم يكن لاف الستة أو السيعة ونحوما اذا 
قوبلت بالعشرة فان ذلك لا يسمى ترحجيحا لان الستة ونحوها يعتبر وزنها فىمقابلة العشرة 
ولا تهدر وهذا ٠«أخوذ‏ هن قوله عليه السلام للوزان حين اشترى سراويلا بدرهمين زن 
وارجح فانا معاشر الاندباء هكذا نزن فعنى ارجح زد عليه فضسلا قليلا يكون تابما عنزلة 
الاوصاف كزيادة الجودة لا قدرا بّصد بالوزن عادة للزوم الربوا فى قضاء الديون اذ 
لا وز ان يكون هبة لبطلان هبة المشاع . فخرج ذا القيد الترجبح بكثرة الادلة بان 
يكون فى احد الحاننين حديث واحد وقياس واحد وف الآ خر حديثان او قباسان وان 
ذهب اليه البعض من اصحاب الشسافتى ومن اصاب الى حنيفة رحه و باملة اذا دل دليل 
على بوت شى' والا خر على انفاته ذاما ان بتساوبا فى الو اولا وعلى الثانى اما ان تكون 
زيادة احدها عنزلة التابع والوصف اولا ففى الصورة الآاولى معارضة حقيقة ولا تر جسح 
وفى الثانية معارضة مع ترجيح وف الثااثة لا معارضة حقرقة فلا ترجبح لابثاته على 
النعارض المنى' عن الغائل فلا شال النص راجح على القماس» وما من معنى الزجح 
هو معنى ما قبل الترجيح اقتران الدليل الظنى باص وى به على معارضة هكذا فى التاوح 
. وبعض شروح المساىى ٠‏ وفى العضدى الترجيح فى الاصطلاح اقتران الامارة يما وى به 
على معارضها ٠‏ ولافةهاء ترجيح خاص بحتاج اليه فى استنباط الاحكام وذلك لا نتصور فيا 
لس فيه دلالة على الححكم اصلا ولا فيا دلالته عليه قطعية اذ لا تعارض بين قطعبين ولا 
بين قطعى وطنى. بل ا من اقتران لحن ما شوى نه على معارضها فهذا الافتران الذى هو 
سيب الترجبح هو المسمى بالترجيح فى مصطاح القوم وطرق الترجبح كثيرة تطلب هن 
التوضيح والعضدى وغيرها ٠‏ : 

(ر الترشيسح ) عند اهل ايان من اهل الفرس يطلق على قسم دن الاستعارة كا صبوء 

( ثانى ) «دكشاف » 0) 





؟إذة المثرا كب ::الراعب ٠‏ الأولثات . المرائحة 


فن سسائط تتصهر احزائا 'وتماس متفاعلة حتى 1 تقر على كيفية متوسطة وحدائة لستعد 
ما لان بفرض عام هن المبدء دسورة حافظة لتأرفها لكون العناصر مستدعية بالذات ' 
للافتراق ٠‏ فتلك الضورة ان لم إضدر عنها اثر فى المركب الا الحفظ المذ كوره فهى الصّورة 
المعدنة والحسم لكف الملتوع ما دعدلنُ 5 وان ددرت عنما د 0 التغدذية والائمية 
لاغير فهى النفس الناتية والسم المركب المتوع بم-ا نبات . وان ادر غنها الحسن 
والحركة الارادية مع ما يصدر هن النفس الدائية فهى النفس الحيوانية وال سم المتتوع با 
حيؤان والكنوان ان تعلقت به دس #ردة هى مصدر للدطق وادراك » الكنات أ فهو الانسان 
والا فهو الحيوان الام * والمرفب الغير التام هو اليد الذى لا 5 له صورة نوعية 
تحفظ تركيه زمانا معتدا به سواء لم تكن لها صورة نوعية كلممتزج هن الماء والطين اذ 
لنست له صورة مغايرة لصور سائطها او كانت لها صورة نوعبة [كن لا تحفظ تركيه 
زماءا معتدا به كالشهب والدازك هكذا ذ كر الحكماء وهكذا نقل عن السيد السند واننه ٠‏ 
وءنها الثىء الذى يكون اكثر اجزاء من شى” اخر وعغابله السيط ونسدى بسنطا اضافياء 
ومن ههنا َال من اأقضاا الموجهة ماهى مركة وه التى لايكون فيها حكم واحد بل 
حكمان احدها امحاب والآ خر سلب ومنها ما هى بسيطة وه التى لا يكون فيها الا حكم 
واحد انحاب او سلب فالعرفية الخاصة مثلا مركية والضروزية المطاقة لسيطة وقد سيق 
ش بعص معاسه قّ لفغل السيط قَّ دل الطاء هن باب اأماء الموسيع .- 


( للد شب د اهل القوافى قسم من القافية كا جى' ٠‏ 


م ا 2 الرؤذه العا 0 رلا اللذيدة 
ال اله 30 عليه وس لأرجاية قالإنكن عكنه قاط لول 1ر1 

-ز فصل الثاء المثلثة هه 
(:الاريشاث )) فىالاءة مصدر ارنث اسلرح اى <لى هن المعركة ويه رمق وفى الشمرع 0 
ان يوتفق اجرح بثى” هن مسافق اللدوة او ينبت له حكم هن احكام الاحياء 2 
والشرب: والنوم و ات اما 

سني .فضل الحاء المهملة :2ه 
( المراحة:) بالمؤحدة همصدر هن ناك المفاعلة وهى عند اافقهاء ء ان يشترط البائع فى ع 
الء, رص ان كم عا اترى به اى بها قام على البائع من "القن وغيره مع فضل اى زيادة 

ثى” معلوم هن الراح ٠ ٠‏ فقولنا ان يشترط رج المساومة ٠‏ وقولنا فى سِع العرض احتراز 

عن الصرف ذان المرايحة ليست ف بيع الدراهم والدنائير جنسها 10 








الاي عر أوة 


المطالع وحاشيته للسديد الشسريف . وفى ارجات المركب ما تقصد بجزء منه الدلالة على جزء 
مءناة ٠‏ ولامفرد .هن حيث هو اطلاقات اربعة فتارة براد به ما شابل المدى والمجموع فيقال 
هذا مغرد اى لبس هثتنى” ولا موعا وثارة ما ابل المضافى او ثيبه فيقال هذا مفرد اى 
لبن | عضاف. ولا.شبهه وتارة .ما شَابل الملة او شبها فيقال هذا .رد اى ليس مجملة ولا 
شبهها وتارة ما يقابل المركب كا مى ه وينةسم المركب على حمسة اقسام مركب اضافى كغلام 
١‏ 00 وشاكت فلذاذدى الإطتلسة عدي .وام كن امن حى ا كعادلك وإ لكت نوق كملجنوا نه 
وسركب اسنادى كقأم زد وزسد قاعم اخلر» والراقية عند اهل ااتعمية يظلق على قدم 
دن الاحمال التسمبابلة و ان اوردن لفظ مركب بحسب معنى شعرى ومفرد #سب معنى 
مفناق و مقصود ازان معنى باشد نه لفظ هثاله معمى باسم مرشد درين بنت » دعر ٠‏ در 
١‏ اك جو كيرش الى . خا آخر سوى أن عردم كشن أى . كذ فى رباالة 
لل.ولوى عد الرحمن الات ٠‏ وعند الماسين يدالق على قسم من النسية ما جى' فى فصل 
اأداء الموحدة منباب ١انون‏ وََلى "ون العدد مث إعده غير الوا<د كالاربعة يعدها الاثنان 
والستة تعدها اثلثة وكذا الاثثان وغابله الاولية وهى كون العدد محيث لا بعده غير 
ااواخد كالئلثة واجسة والسعة كذا فى شرح الاقف فق حت الكفيات الختضة بالكنيات » 
فالعدد قممان اول ومركب وتطلق المركب عندهم ايضا .على كل من الفرد والزو ج اذا 
م يكن اولا اى فى اول الاعداد كالاربءة والائة وبحى” فى لفظ العدد فى فصل الدال ءن 
اب العين ٠‏ وعلى مقابل المقرد و سر ابعدد ميته اثنتان فصداغدا كخمساة عثير فانها 
ا لس اس سس الك رد ريد وميه واحدء نفس كتميق وحسطين وحخسيائة 
٠‏ كذا فى ضابط قراعد الحساب . وقد يفسر المفرد ا يعبر عنه باسم واحد سواء كان خا 
او احا كثنثة او جذر ثلثئة فعلى هذا الم ركب ما عبر عنه باسمين ويسمى ذا الاسمين 
0١‏ ان شهلا اواسنايا كبائة ودر ثانة موعن غلن فاق دواتى تحر بز اقليدس , 


الف تم الكاف المشددة يطلق على معان ٠‏ .مها ماعسفت ٠‏ وهنها ما هومصطلح 
الحدثين وهو حدنث وى مثنه باسناد مكن طرنايق: ادر كي و القسطلاق وشراح شرح 
النخبة . ومنها ما هو من اقسام الموجهات وهن القضية الموجهة التى لا يكون فيا حكم 
واحد بل حكمان احدها الاب والآخر سلب وتقابلها البس_يدلة وه مالا يكون فيه الا 
حكم واحد الاب او سلب فااعرفية الخاصة مثلا مركية والضرورية المطلقة بسيطة ٠‏ وءنما 
ما يتركب من اجدسام #تافة الحقائق بحسب الْقيقة وهو قسمان نام وغير “نام ويسمى ناقصا 
ايضا ء فالمركب النام هو الذى تتكون له صورة نوعية محفظ تزكره زمانا معتدا به وهو 
ا اجصر ف المواليد |اثلك ,اى.النيات.والموان:والمميدن وذلك لان التركيب لا يكون الا 


6 





00 7 20 0 7 « -ظظصط©2ظ2 -0ظ الى ” م 1 7 فيا 4.9814 0 
: 8 النار» ِ( 07 5 - 
0 ن آ ل 
اليا : نات بد 
1 - 10 
, 
9 


.ذه التركت 


وفيه ايضاوان <حذف حرف ار او العطفف قبل العلمية فيناء الحزئين اولى بعد العلمية[؟] 
ومجوز اعراب الثانى مع منع الصرف مع التركيب ووز فيه الاضافة ايضا هع صرف 
الثانى وتركه وكذا كل ما بتضون فيه ا الى حرفا موز فيه الا وجه الاب بعد العامية.. 
وفى انهل المركب التضمن لاحرفى مح و خمدة عثير قبل اه محكى ٠»‏ وقيل يعرب غير 
منصرف ٠‏ وفى شرح التسهيل ذو المزج قسمان احدها مختوم إغير ويه كعد يكرب ومجوز 
فيه ثلث لغات ٠‏ الاولى ان يبنيا مها تشبيها له مخدسة عشسر ٠.‏ والثانية اعراب الثانى مع منع 
الصرف وهو الفصيح ٠‏ والثالثة الاضافة هكذا ذكر المولوى عبد الحكيم فى حاشية حاشية 
الفوائد الضيائية فى بحث غير الاصرف ٠‏ قال الاطةيون اللفظ المركب يسحمى قولا ؤءؤلفا 
فهذه الاافاظ الثلئة مترادفة مسب الاصطلاح المشهور ٠.‏ وربما بفرق بين المركب والمؤاف 
فيقال مثليث ١لقسمه‏ الافظ اما ان لا يدل حزوّه على شى' اصلا وهو المفرد او بدل فاما ان 
يذل عل جره معشتاء :وهو إلؤاف :او لا غل جزء معناء وهوؤءالركن وعذا هو القول 
عن بعض المتأخرين ٠‏ وقيل انهم عرفوا المؤلف بماعرف به المركب ف المشهور وهو ما 
تقصنذ محزء منه الدلالة على بعض ما شصد به حين ما شّصد به » واكرالك بما يدل جزؤه 
لاعلى جزء المعنى وعلى هذا لا تكون الق_مة حاصرة روج مثل الميوان الناطق عاما 
اذلا بدخل ف المفرد وهو ظاه ولا فى المؤلف اءدم الدلالة على جزء ما قصد به ولا 
فى المركب .لانه الذى بدل جزؤء لا على جزء معنساه اللهم الا ان يزاد فى تعريف المركب 
وشَال بانه ما يدل جزؤه لا على <زء معناه دلالة مقصودة او سنقص هن تعريف اأؤلف - 
وشال هوماندل جزوؤه لا على جزء معناه مطلقا اىسواء كانتدلالنه مقصودة اولا ٠ه‏ ويطلق 
المركب ايضا على الاعم من الملفوظ والمعقول 5 يطلق على الملفوظ ( التقسيم 6 المركب 
اما تام وسمى كلاما وهو ما فيد فان ادهل الصدق .والكذب سمئ قضية وخيرا وان لم 
تمل فان دل على طلب الفعل دلالة اوليه فهو مع الاس_تعللاء اص ان كان المطلوب غير 
اك نا كان فا فهو نهى والا فهو التذسه وسندرج فيه العنى والنداء والقسم والترحى 
ومنهم من عد المنى والنداء والاستفهام من اقسام الطلب كالامى والنهى وقد بغسم المركب 
الى الخير والانشاء المآناول لاطاب والتنيه ه واما ناقص و يسمى غي ركلام وهو مالا فيد 
فاها ان يكون الثانى فه قدا للاول اولا ٠‏ والاول المركب اتقبيدى وهو ابا عن كا ين 
اسمين اضف اولهما الى ا ثانى اواوصف به او هن اسم متقدم وفعل «تأخر وقع دفة له 
او صلة له اذلو تدم الفعل او تأخر ولم يكن ضنفة ولا دلة كان المركب منبما كلها * 
والثانى غير قييدى:فالمركن ب من ام واداة او فعل وادة هذا كله خلاصة ما فى شرح 
]١[‏ لقينام موجبه فىكامما اما فى الاول فالاحتياج الى الثقانى واما فى الثانى فتضون الحرف 
( لمصححه ) 











التر كله ظ ذرة 


كا توصيفيا ٠‏ واما المصادر والدفات مع فاعلها فانما فى حكم المركات' التقشدية” الكوّن 
اشنادها ايضا غير نام ونحى” ما بوبه هذا فىسان الاستناد النام وغير الثام. واما ان لا 'تكون 
بينهما نسبة تقيردية ايضا ويسمى مركا غير تقريدى , فالمركب الغير التقييدى ما ليس فيه ندية 
اسنادية ولا تقيدية اضلا لا فى الخال ولا قبل الزكيب فخرج تأبط شرا علما اذ فبه ندية 
قبل ااعلمية وكذا نحو عبد الله علءا لاف لت نصر فان نضصر قبل تركيبه مع مخت ايضًا 
ع فلاست فيه نساة الا والمفهوم هن الضوء شرح الاصياح ان المركب التقيدى هو 
اللوسبيق حنث قال فى تفريفت الكلام التألتفك افا على وه الاح جاه كش شدة عشيرزناو . 
الاضافة و غلام زيد او التقيد اعنى التوصيف نحو ار جل الذاهب او غير ذلك انتهى ٠‏ 
ثم المركب الغير النقبردى اما ان يركب تركيبا به يصير فى حكم الكلمة الواخدة معدودا 
.فى الامماء اولا الثانى نحو بزيد وميك والاول ان أضمق اطانء الثائ' هته عدرافا ستنواء كان 
خرف عطنت 4و حمسة عشتر: فاله فى الاصّل خمسة وعشسر . او غيره كرف ار نحو بدت 
بدت اى بنت مانه إلى بيت او ملصق به سحى سكي تضمايا وان لم بتضمن له سوى مكيا 
مض جا وامتزاجيا وذا المزاج ايضا م فى شرح التسهيل ٠‏ والمزجى وان كان مختوما نوه 
اكسدويه وحمرؤيه إسمى مكنا صنوتيا «:وفى الفا الضيائة فى محث ادماء العدد قال حمسة 
لشر سكن مزاح" قال اأولوائ 'عمسام الدين قى 'حاشته الضنوات .ان شال ووام سكن 
تضمنى انتهى ٠‏ اعم ان نحو ضارية وبصرى وه يضرب و“#وها مما بعد لشدة الامتزاج كلة 
واحدة عزفا لسن .من اللركل بل هو داخل فى أافرد على الصا حيح وان <*له البعضضن 
داخلا فى المركب المزجى م بحجى” فى افظ المفرد فدح ما قالوا .نان الموجود هن اقسام 
المزجى هو المركب من اسمين حقرقة كبعلبك فان بعل اسم دنم وبك اسم سلطان فركيا 
وجفلا انها واحدا :وس دى .به النلد الذى كانا فيه كذا فى الفواك الضيابة او حكمن) 
كسيبويه فان ويه حكاية دوت غير موضوع للءنى لكنه فى حكم الاسم حيث اجرئى مخرى 
الامهاء المبنية وسيب اسم بى مع كلة ويه خعلا اها واحدًا وكذا عمرويه وسعدويه كذا 
فى الصمراح او عن اسم وفعدل نحو كت نضر فان مت .عرب نو<ت. عمنى الابن ونضر 
اسم صم وهو ماض ٠ن‏ بات التفعيل هذا غابة جهدى فى هذا المقام مد أطا اسرد 
لط ناا 1“فان تقبط ماخ 
هن نأب التفعل هن الانط يعنى در بغل كرفت بدى را فانه منى فى الا<وال اثلث وكذا 
0 حملة إسدمئ مسا مثل برق نحره وذرى حبا كذا فى الصراح ( فائدة ) فى الرضى 
ها يكون تركبه لاعلدية ذمرنان اما ان يكوان فى الحزء الاخير قبل التركيب سيب اليناء اولا 
0 "اشير أشاء لطر الاسنير عل الثاء ووز اغات ما لإ.بتضرف وحوز عل قلة 
اضافة الصدر الى العجز ما جاءت فى .عد بكرب في' فى المضاف اليه الصرف وتركه » 


١ 


ع8 


والانات والكافة وشووحه-ا وغيرها 5 او دن ول وام و 5 








مه الزكت 


الاوك . وفى اسرار الفانحة المراقة عبارة عن.صراعاة السر علاحظة الحق + وقال 
الخخواص هى. خلوص السر والعلانية لله تعالى ٠‏ وقال بعضهم هى خروج النفس عن حواها 
وقوتما متعرضا لفحات لطفه ورضاه معترضا عحما سواه مستغرقا فى محر هواه مشداقا الى 
لغاه و بدانتها صانة الاعض_اء والوارح من اغالفات ونانتها هى مراقة الرقب القبى 
بالمشاهدات . وقال الواسطى رح افضل الطاءات حفظ الاوقات وهو ان لا يطالع العبد 
غير حده ولا براقب غير ربه ولا شارن غير وقنه . ومرافة الخواطر عندهم, قد سيقت 
فى المقدءة فى يان ع السلوة : والمرزاف-ة عتد اهل الخروض فى كون الحزفين مث 
لا وز ثوتمما معا ولا سقوطهما معا بل نحب ان تسقط احدهما ونثست الاخرى وتلك 
نقع بين سا كى سدنين حقيفين ها بين وتدين اواهما مقرون وثاندهما ٠فروق‏ هكذا 
فى عنوان الشرف وبعض الرسائل العروض العرى ٠»‏ وفى جاهع الضتائع المراقية اجماغ. 
سببين من شانهما ان سقط احدها اليتّة . وعند القراء كون الكلمتين حرث بنوقف على 
ا 1 قال صاحب الاقان قد حيزون الوق على حرف وعلى غيره وييكون بين 
؛ الوقفين 11 على التضاد فاذا وقف على احدها ا.دنع ااوقف على الا خر دن اجاز 
الوقف على ٠‏ لا ريب ٠‏ فانه لا محيزه على . فيه + والذى ميزه على ٠‏ فيه ه لا ميزه على ٠‏ 
, لاريب » وكالوقفت على » وما يللم تأوبله الا الله ه نين وبين الراسخون فى العم مراقنة ه قال 
انالحزرى واول هن نمه على المراقة فى الوقف ابو الفضل الرازى اخذه من المراةة 
ف العروض انتهى ١‏ والعض سما معافة انضا» ٠‏ 

( التركب ( بالكاف لغة ال ع وعىفا ادف التَالِفٍِ وهو جعل. الاشياء المنعددة نحيث 
إطاق علهيا اسم الواحد ولا ت«تبر فى «خهومه النسية بالتقديم التأخير ما عرفت فى لفظ 
.| لترايدت ١‏ 0 ااتأئف فانه تعتير فه المناسمة بين:الا<زاء لانه مخز من الالفة صرح 
نذلك السد الشريفت فى حادية الكقاف 3 فى شرح ااتهديب لليزدى ٠‏ فالمركب على 
هذا هو تموع الاشياء المتعددة المأخوذة بالحيثة المذكورة ٠‏ وفى :عض كتّبٍ السرف هذا 
مءنى. مظاق التركيب واما التركئب فى اضطلاح التمرفين فهو جع حرفين او حرزوف 
بحيث إطلق عليها امم الكلءة انتهى ٠‏ فالمركب على هذا هن الكلمة ااتى فيا حرفان او 
اكثر والتركيب عند النحاة مقابل الاؤراد وكذا عند المنعقبين لكن بين الاصاطلاحين 
فرقا جى” سانه فى لفظ المفرد فى فصل الدال هن باب الفاء ه اعلم ان الاحاة قالوا ان كان 
بين جزثى المركب وها الافظان اسناد سمى مركا | سناديا وجلة فانكان ما بينهما استادا 
اصلءا «قصودا لذاته سمى كلاماء فاعماة اعم «ن الكلام ٠‏ وانلم: يكن «انهما اشناده فاما ان:كون 
بنهما ذ-بة تقبيدية بان يكون احد الحزئين قدا لاخر سمى مركا قدي فانكان احدها 
مضافا وال خر مضافا اله سمى مركا اضافنا وا نكاناحدها موصوفا والآا جْرٌ صفة سمى 





اأرقية . الرقى ام المراقة /اارة 


وهى و شيهة ساض الببض لونا وقواما انا كيت 4 وتفاصياها نطاب هن" 
عل التثير ع 


( الرقبة 53-6 رادو ااقاف وض ذلض ضرقوق علوك مواء كان بؤميا او كفر) ذ كرا 
: اواتى كيرا او صغترا كذا فى جاهع الرموز فى فصلل الظهار # والرقةه قّ الادل ععى العثق 
ثم استعمل فى ذات الانسان تسمية الكل باسم اشرف اجزاله م فى افظ الراس والوجه 
والعنق وامثالها فانمها تطلق وبراد به ذات الانسان والاسلى فبها ان الجزء الذى لا مق 
الانسان بدونه يطلق على كل الانان وتراد به ذات الان_ان ولهذا الاصل لا تطاق اليد 
والرحل وامثالهما على الانسان ولا براد كام خص أفظط الرقية فىاأر قزق © فىقوله 
تعالى تحرير رقبة هكذا فى <واشى الهداية . 


( الرقى م اسم دن المراقبة وه ان تعطى اسان ملكا وهدول أن مت فهو للك : 
وان مت فهو لى 5 فى المبسوط والصحاح وغيرها وهو الصواب وكومما من الاقارب 
م شل به احد م فى المغرب وشريمة هى ان تقول لشخص دارى لك رقى ففسسره الطرفان 
وقالا ان مت قبلك فهى لك كنابة عن قولك ان مت قبلى فهى لى . وانما لم يصرح به 
احترازا عن «ماحة ذ كر ضراقبة موته وهى باطلة عندها جائرَة عنذه فالرقى اسم ٠ن‏ 
المراقة بالاتفاق م فى الكرفانى وغيره والخلاف فى 'غسيره نناء على انها متضمئة للشسرطين 
فقالا انها تعلق بالخطر وهو انتظار هوت الموهوب له فتكون ناطلة وقال انما تمايك 
في الحال والشرط وهو انتظنار ااواهب باطل فتكون ض<ة والاول هو الصحح م 
فق الطمرات وغرء كذا فى جاءع الرموز كارن الهقة : 


( المراقبة ) ى عند اهل السلوك محافظة القلب عن الردية » وقيل المراقبة ان تي ان 
الله تعالى على كل شى" قدير ٠‏ وقبل حقيقة المراقبة ان تعبد الله كأنك تراه فان لم تمكن تراه 
فانه يراك ما جاء فى الحديث فى ياب لماو - وقال بعض اهل الاشارات المراقة علىضريين 2 
مراقبة العام ومراقبة الخاص شراقبة العام من الله تعالى خوفى وهراقية الخاص هن اللهأءالى 
رجاء ه سمل ابن عطاء ما افضل الطاءات قال ماقبة الحق-على دوام الاوقات ٠‏ وقيل 
علامة المراقية ابثار فاه الل وتعظم ما عظمه الله وتصغير ااسغرياك 15خ فخلا 


]١[‏ هو مبنى على العرف خحيث قال للشخص الذى قطعت بده او رحله هو ذاك الشخصض لعيئه 
لا غيره فالمعتير هو الجزء الذى لا يبق الانبان موجودا بدونه * واما إطلاق العين على الرقيب فاتما 
هو من جهة ان الانسان بوص فكونه رقيبا لا بوجد بدونه كاطلاق اللسان على الترجان » فنسمية 
الدرء بام حزنه اما يصح اذا كان اطزء مدارا فى المنى الذى قصد بالكل م ان مدار الرقابة على العين 
دون غيره من الاعضاء ( لمصححه ) 











ا ل ٠0‏ اا مس55 0 لابوا 5 ييه 
الل ص يان سه ا ب 40 
4 ل 10 سول 
ليع : 500 
4 


خية الرطوبة الغرنزية » اأرطوبةالفضلية ‏ رطوبات|لءدن ه رطوباتالعين 


اذل سين ايسقير بلا لذلك. بنبولة كنول كا لللناء ارماك :1 ونا كرون القاالن بن 
الاسطقس الرطب كا بقَال للشحم انه رطب ٠‏ ولا يكون ما.بكون عنه الاغعضاء رطباكم 
شال لابلغ والدم انما رطان ء ولا اذا اورد على البدن والفءل عن خرارته اثر فيه 
رطوبة زائدة عل التى له كقوانا ان كذا من الادوبة رطب 'ونامى رطا بالقوة ايضا + 
وما تخالطه رطوبات كثيرة كقوانا ان هواء الفناء رطب » ولما هو اميل عن التواسط الى 
جهة الرطوبة كةولنا الاناث ارطب هن الذ كور . ولما اعطى مناجا هؤ ١‏ كثر رظوبة هما 
دن ان يكون له محسسب نوعه او صلفه او شخصه كقولنا فلان رطب المزاج ه ولما هو 
سرع الاستحالة الى الرطوبة كقولنا زاغذاء التفه انه رطس وكذلك فافهم الخال فى اليانس 
انتهى . وقد سيق نما يتعلق هذا فى نافظ اليلة ايضا تى فصل اللام هن باب الباء الموحدة + 


( الرطوبة الغريزية ) بالغين المعجمة هى جسم رطب سيال نسبتها الى الكرارة الغريزية 
كنسة الددن الى السبراج ٠‏ 


( الرطوبة الفضلية ) عى الرطوبة الى لا تمتزج باق الناضر أمتزاا ناما فهذه 

الرطوبة غرنية فضلية بالنسية الى الاجزاء الغذائية: او الدوائة غير ذانخلة ' فى حقيقم! بل 

خارجة عنها وانكانت داخلة فى -قيقة ذلك السم وهذه مكتسسية هن الماء ليست طييعية 

ولا مستحكمة فى المزاج ولذلك ينيم الزنحبيل الى اليس : قال عض الافاضل انه اذا 

قبل شثى” من الثار والقول والكدوب انه فيه رطوبة فضناءة ثعناه ان بعض ما حذية:هن 7 
الرطوبة ليغتذما لم ينضج هد كذااق مرا اطرش 11 1 


( رطوبات البدن ) منها اولة وءنها ثانوية فلاولى الاخلاط ك فى شرح القانونحه . 
وفى بحر الدمواهى . فالاولى:هى الاخلاط المحمودة . والثادة ة.مان ؛أضول وص الاخللاط 
المذدومة بوغر فضرك وف ١‏ ند اينات ١‏ الارق امود فى لارساة 1 1 0 
الشعرية السباقة للاعضاء ء واكنة الأثة فى العروق الدؤار الحاورة الاعضاء الاصلية 
عرّلة الطال وى مسسندة لان تتتجل غدل كد فد فلن الننا ولال 00 آنا 
جففها سحب ون ع وغيرها . والثااثة الفرسة العهد بالاأءقاد المسستحيلل الى ا 
الاعضاء بالمزاج والشه لا بالقوام التام ٠‏ والرابعة الرطوبة المداخلة للاعضاء الاصلية منذ 
اسسّداء البقة الطافظة لاتصال ١‏ جزاما وتقال لهذه الرطوبات رطوبات اصاية ٠ه‏ 

( رطوانات العين ) :نا الزطوبة الزجاج._ ةوه رظوبة عنافة غلظة القوام بيطناء 
تضرب.الى قليلل حمرة مثل الزحاج الذائب ولذا سميت بالزجاجية ٠‏ وهنا الرطوبة الخليدية 
وهى رطوبة وؤسظية من رطوبات العين سعنت ما عودها وصفاءه) ”وفنا الرظوية البيضية 





الرطوبية و6 


١‏ ارمهما إل تعر طات, لفطية.» قال الاماع الرازي الرطوية سروة الالتصياق باغير وسرولة 
الانفصال عنه اى كفية تقتضى تلك السرولة وه اللة ٠‏ لا شَال إوكانت الب 
لكان العسل ارطب من الماء لانه اشد التصاقا من الماء وكذا الخال فى الدهن مع انكونهما 
ارطب من الماء باطل . لانا نشول ال اه وان كان ا'دق من الاء الا انه 0 لعبدجر 
| 0ن اله ايضاحين لا تضتير الرطوية بنقين الاتسداق ‏ حتى يكون الأشف التضاقا 
ارطب بل انا فسرناه سهولة الااتصاق . وقال الحكماء الرطوبة كيفية وجب سهؤاة قبول 
التشكل بشكل الماوى القريب وسهولة تركه اى التشكل بعد قبوله اياه ٠»‏ ورد بانه برد عايه 
ما ص اذ التشكل انكان للرطوبة ثها يكون ادوم شسكلا يكون ارط كالعسل فانه ادوم 
شكلا بالنسة الى الماء وايضًا بازم على هذا ان يكون الهواء ارطب, من الماء لانه ارق قواما 
واقل لله كللات وتركها » واتفقوا اى <هورهم على أن اهز الرطب اماس اشيبق 
الاستمساك م انه شد الرطب استمساكا من السيلان قحب على قدير كون الهواء ارطب 
.ان كون خلط الهواء بالنزاب شيد التراب استمستاكا هن النفرق وشيدى التراب الهواء 
استمساكا من السيلان وكلاها باطلان ٠‏ وههنا احاث ٠‏ الاول زعم اابعض ان رطوية 
الماء مخالفة بلماهية لرطوبة الدهن الالفة لرطوبة ازيبق فالرطوبة جنس ما انواع وزعم 
ادرون ان ماهتا واحدة بالنوع والاختلاف سيب اختلاط اليبس بالرطب ٠‏ قال الامام. 
الرازى كلا القولين مختل ٠‏ والثاق هل توجد كفية متوسطة بين الرطوبة والمموسدة 
تنافهما كامّرة بين السواد والبياض او لا توجد والمق اه غير معلوم وان امكان وجو دها 
مشكوك فيه ٠‏ والثالث فى المباحث الشسرقية. ان الرطوبة ان فسيرت غَابلية الاشبكال كانت 
ية والا احتاجت الى قايلة اخرى. فتسلسب لل وان فسيرت نعلة القابلة فكذلك لان 
الجسم لذاته قابل للاشكال فلا تكون هذه القابلية معالة بعلة زائدة على ذات الم وات 
رع ولدووية على تفسيرهم فالاشيه انها لست >سوسة لان الهواء رطب لا محالة 
بذلك المدنى فلوكانت الرطوبة محسوسة كانت رطوية الهواء المعتدل االشاكن >سوسة 
فكان الهواء ذائمًا محسوسا وكان محت ان لا نشك الهور فى وحوده ولا يظاوا ان الفضاء 
الذى بين السماء والارض خلا صرفا واذا فسرناها بالكيفية المقتض-ية لسهواة الااتصاق 
فالاظهر انها محسوسة وانكان للحثفيه محال وقد مال ابن سينا فى بحث الاساقسات ٠ن‏ 
ا فاح لوه ركان النفشن ته الى انها موه ولهلة اراد اتالراطوية 
معنى سهولة قبول الاشكال غير محسوسة و يدنى الالتصاق محسوسة هكذا يستفاد .ن شرح 
المواققب وشبرح الطوااع » والرايع الرطب كا مأل على ما مي كذلك يقال على معان 
اخر . فى >ر المواهي الرطب فتحتينٌ غَال 1ا "شل الاتصال والاغصال والتدكل سمولة 
بحيث لا يظهر فيه تمائعة عن ذلك م شال ان الهواء رطب . ولما هو بطبعه متماسك لكنه 





6 الرسوب ٠‏ اأرطوية 


( الرسوب ) غم الراء والسين المهءلة فى اللغة استقرار الاجزاء الفليظة هن المائعات 
فى اسفلها 5 فى محر الواهى والاقسرانى ٠‏ وقلى هو كل ما برسب فى قعر الاناء هن الثفل 
كا فى شرح القانونجه ء وعند الاطباء كل جوهى اغلظ قواما من مائمة الول متميز عنها 
وان تداق" فى الوسيط “او ظطفيا ٠‏ اجو .جنس ويراد به ما يكون خارجا مع البول لا 
ايكون جزءا منه والا لما وجد بدونه ٠‏ وقولهم اغلظ قواما من ماشة آادول احتراز عن 
الرعح الخالطة للمسامة والزيد ٠‏ وقولهم متميز عنما اى فى الس احتراز عن الحواهي 
المفئدة لابول اللون والةوام . وابراد لفظ كل لتسهيل فهم المتذى” لثلا بتوهم التخصيص * 
رد دون فرد ٠‏ وقواهم وان تعلق ال نيه على أن بين المعنيين اى اللغوى والاهظلاحى 
عموما من وجه لصدقهما على الرسوب الراسب هن البول وضصدق الاغوى فقط على 
م) رسب من الأدل فى غي الأول وضتاق الأصطلاى فذظ عل المتعلق والقمام ٠‏ وغل 
ان اقسام الرسوب ثنثه لانه ان وجد فى اسغل القارورة سمى رسوبا راس.ا وان وجد 
فى وسعلها يسمى رسويا متعاةا وان وجد فوقها يسمى تماما وسحابا ورسوبا طافيا ٠‏ قيل 
انها تطلق:الرزطؤنية .على ,لهام . والمتملق لان من كيان الونبوتا اق رسن فق الاعقل وال 
يطفؤ و بتعلق اذ امع منه مانع فلوجود هذه الصفة فيه بالقوة قبل له رسوب ٠‏ وايضا 
بنقسم الرسوب الى طبيجى ويسمى رسوبا تمودا وفاضسلا: والى غير طبيى ويسعى رسويا 
رديا اما الطيبى فهو الدال على النضج وهو الاملس الاسِض المتشابه الاجزاء المجتمع اى 
المتصل الاجزاء ء وافظّل اقسام الطبى الراسبٍ نم نم المتعلق ثم الغمام وغير الطبيعى مخلافه , 
وافضل اقسامه الغمام م المتعلق ثم الراسبٍ وهو اقسام اذ الردوب الردى اما ان يكون 

من الاعضاء او من الرطويات اذ ليس فى البدن جم منه كون رسوب غيرها فان كان 
من الاعضاء فاما ان يكون ءن الاعضاء الاصلية ويسمى خراطيا او لا يكون وحنئذ اماان 
تكون فيه دهنية ويسحى دسميا او لا تكون ويسمى للمياء واعخراطى اما ان يكون *ن 
ظاهى العضو او من باطنه فانكان الاول يسمئ قشسوريا وان كان الشاى فانكان ذلك 
المفصل اجزاء كارا عراضاء-سضاء او حمراء سمى صفائُيا فلايض ٠ن‏ الثانة والا حمر 
من الكاية او الكيد وان لم يكن اجزاء كارا عراضا فان كآن اجمر م وان 
يكن احمر سمى محاأبا والكان من الرطوبات منه الاسود ومنة الأثفر ومّه الكمد ٠.‏ وى 
القانونحه الرسوب الردى بنقسم الى خراطى وهو الشديه بالقشدور ودششى بالزرنيخ 
الاحمر ويسمى سويًا ايضيا ولحمى وددعى ومدى ومخاطى وشعرى وزهلى ورمادى 
وعلق ودهوي وحميرى اى الشبيه شاع اير المنقوع والفصيل يطلب هن كتبٍ الطب 


( الرطوبة ) صد السوتنة وها كفتان ملموستان بئان وماد اك فى تمر طهها اننا 








0 0 1 0 


الرواتب وهر لكالا نان كلدل اكاذتنة الأ حدية ١‏ المرتتةالاأمية سيره 


فيها وصفا زائدا ومثله عدد الاقى العنى ٠‏ شوله تعالى ٠‏ الله خاقكم من تراب ثم عن لافة 
ثم من علقة ثم مخرجكم طفلا ثم لتبلغوا اشدم ثم اتتكونوا شيوخا م 
فمقروها ٠‏ الآية كذا فى الاظّان فى نوع بديع القر أن ٠‏ 


( الرواتنت ) جع رائية وفى السان التابعة للفرائض على ااثشهور ه وقبل الما الموقنة 
يوقت خط وض فالعدد والاضعحى والتراوبح زاة 3 الثانى لاعل الاول كذا فى شر ح 
الاك فى باك لو النفق: : 


( سرسة الانسان الكامل ) عبسارة عن يع المراتب الالهية والكونية هن العقول 
والنفوس الكلة واازئة وصراةب الطببعة الى اخر تنزلات الوحود وتسحى المرثية العماسة 
ارضًا فهى مضاهة لامرئية الاله.ة ولا فرق ينهما الا بالرهوسة والمرنوية ولذلك صار 
لف الل تعالى كذ فى الطرساى . ١‏ 


: ) الرسة الاحدية ( هى ما اذا اخذت <حقيقة الوجود شمرط ان أذ كون معها دُى” 
في 'المرتمة المسمملكة جمبيع الا جا والصفات فها وسمى ججمع امع وحقيقة المقائق والعماء 


3 المرسة ا اكيت سوق الو شود رط شر فانا انا خد شرل 

جمبيع الاشياء اللازءة لها كايتها وجز ١‏ المملة بالأنياء والضنات فين امرشة الاابية ساف 
عذد هم ابأو احدية باجم وهذه المرتية باعتبار الايصال لمظاهى الاسماء النى. هى الاعيان 
00 إلى كلام | الناسبة: لاستعداداتم فى الخارج تسمى ميتبة الر نوسة ه.واذا اخذت 
بشرط كليات الاشياء تسمى مرتبة الام الرحمن رب العقل الاول المسحى بلوح القضاء 
وام الْكتَاب والقم الاعلى » وإذااخذت بشرظ ان تكون الكايات فها جزمات متصاة 
ثابة من غير احتجابها ع نكلياتم! فهى مرثبة الاسم الرحيم رب النفس الكزة المسماة. بلوح 
القدر وهو الاوح اللحفوظ والكداب المدين ٠‏ واذا اخذت بشرط ان تكون الصور المفصاة 
جزئيات متغيرة فهى متخ الاسم الماحى والمثبت والمحى رب النفس المنطقة فى المسم 
الكلى المسهاة بلوح المدو والائيات ٠‏ واذا اخذت بشمرط ان تكون قابلة للصور النوعية 
الروحانية والجسمانية فهى مرثبة الاسم القابل رب الهيولى الكلية المشار اليا بالكتاب 
المسعاور والرق المنشور ٠‏ واذا اخذت بشيرط الص_ور الحسية الغيبية فهى ميتية الاسم 
المصور رب عالم الخيال المطلق والمقيد ٠.‏ ؤاذا اخذت بشسرط الصور اللمسية الشهادية فهى 
مرتبة الاسم الظاهى المطلق والآخر رب ءلم الملك كبذا فى اصطلاحات السيد 


٠ أطرهان‎ 





بذك الرئيب 


الاول هن مفهوم النرئيب والعقل اذا لاحظه جوز الققه فى شى" يدون المقدد هن غير 
عكس وكذا اخص منه صدقا اذ قد نوجد التأليف بين اشسياء لا وضع لها اءللا لا حسا 
ولا عقلا بان لا تكون ع قابلة الاشارةالجسة ولا العقلة كم اذا لو حظت دفعة مفهومات 
اعشارية على هيئّة وحدانية هذاء وقبل الضمير فى بعضها راجع الى ذات الاششاء اختعددة 
من غير اعتمار ودف المعولية المذ كورة معها والمنى ويكون عض تلك الاشياء نسءة الى 


البعض بالتقديم وَالتأخيز اها حين حدوث عاق الجعولة المذ كورة لها فقط او العداه اضا 1 


وظن هذا القائل ان الاشياء لتعددها .:.ايزة بالوجود لا محالة فيكون لها وضع حين 
حدوث تعلق الحمولة لها البتة فكل اتأليف “رتيب وبالمكن فهما متساويان صدقا. ورد 
بانه لس من لوازم العابز فى الوجود بوجه لا حين حدوث تعاق الجعولية لها قبول 
الاشارة الحسية او العقلة لتوقف قول الاشسارة على ملاحظة تلك الاشياء تفصيلا لقايز 
تلك الاشياء فى الوجود العقلى تفصيلا اذ الاحدالى لا يكتى لقواها فبحدوز ان لا تكون 
الاشياء المتمايزة بالوجود الاحجالى متمايزة بالوجود ااتفصيلى حين حدوث تعلق المجعولية 
بها فلا يكون .لها وضنع كالمفهومات الاعتبارية ا الحوظة دفعة على هيئة وحدانية حين 
اطلاق الالفاظ الموضوعة بارَائما وهذه الملدوظية الدفىرة فى الحءولة وحين حدوث تعاق 
هذه الجعولنة ياجزاء تلك المفهومات وانكانت تلك الاجزاء مجمولة فى العقل اوجوب 
سبق العم بالوضع الا ان تحققها فيهكان بطريق الاجمال على وجه لا يكن لاعقل على هذا 
الوجه: ان يشير الى كن منها بابن _هو'من ضاححه هذا .نم التأايف الواقع فى امور عاق 
ها نظر لا مكن بدون الترتيب لاله تأليف المسادى بحسب حركة الذهن فلايد ان نع 
بعضها فى اول المركة واابعض فى آاخرها . وباعملة فالمقصود شَابلية الاشياء للاشارة الحسية 
او العةلية هو الاستعداد القريب فقط "م هو الاظهر لا مطلق الاستعداد قرسا كان او 
بدا كا ظن هذا العض هذاكله إذا اخ-ف الترتيب والتأيف مطلقين واما اذا اخذا 
معينين فالترتيب الممين يستازم التأليف المعين من غير عكس لان خدوص التأليف لخصوص 
المادة قط :وحص رامن الريك واعنار قوس لاذه و الفتورء كنا عالق من 1 عافيار 
جَ م مع العينه : كن ان شغ على هذا الترتيب المنين وان شع على الترتيرات الت 01 
فهذا التألف اعم 0 واحد من :لك الترنسات ولا ستازم شانمًا وما نل الوم 
واحدا منها لا بعينه اذاكان لتلك الامور وضع حدى او عقلى هذا كله خلاصة ما فى 
حواشى شرح المطالع وشرح الشمسية . قال احمد جند هذا الذى ذكر هو همنى الترتيب 
الطلق وقد لريب الكدات لغة وضع اجزاثه فى مواقتها وعرفا جعل اجزاله محيث 
يطلق عليها اسم الواحد على قباس ما عرفت فى الترتيب المدلق » ثم ,الترتيب فى اصعالاح 
اهل البديع هو ان بورد اوصاف الموصوف ما على “ريما فى الخاقة الطبيعية ولا .يدخل 





/ 


الترتدبت م6 


1 قي" شباق به الوضع وللاشك ان الاوضاع متعءددة محسب العدد الاشياء ولكل واحد 


مها صرتبة مختصة به عند الوضع. ليس لغيره فاندفع الحذور وصسار مال المانى ما فى التاج 
الترنيب ادن جيزبرا س حيزى ديكر والا ظهر ان شال وضع ثى” بعد بثى” الا انه 
زاد اف ظ كل اشارة الى ان التْرتيبٍ الاخغوى اءاتحةق اذا وضع كلشى” منها فىموضحءه <تى لو 
انتنى فىثى” مها انشق الترنيب » فاندقع قبل ان هذا التعريف شتذى الترتيت حب تعدد 
الاشياء الموضوعة كذا ذ كر المولوى عبد الحكيم فى حاشية شرح الشءسية فى تعر يف الفكر - 


: فى ٠بحث‏ لافار الجتل هنكل هن النصور والتصديق بدمنا ولا نا زناه وفى الاصطلاح م 


وقع فى شرج الشمدية جءل الاشياء الكثياة بحرث يطاق عايها اسم الواحد زكون لنمما 
نسبة الى بعض بالتقدجم والتلسن + ويد كن ااحة لخد ا ان هذا الى عرفى اذ 
فى كونه هن مصطاء'ت العلوم تردد انتهى:» وفى التعرينت اشسارة الى شاء تعددها حال 
الترئيس فاذا بجعل ,الماء الذنى فى الانائين. فى اناء واحد لا يكون ذلك توتسا ولذاك لا يكون 
التركيب من الاجزاء الممولة.عند من قال بوجود الكلى فى الخارج ترتييا « وقولهم بحيث 
يضاق عابها اسم الواحد اى إطلق عليها هذا الاسم وجه. ما لاء نكل وخه اذ لا دور 
ذلك فى الاشياء الكثيرة اذ لا تعرض لها الوحدة باعتيار.ذواتما لانها بهذا الاعثيار معروضة 


كفا واعا تءرض لها الوحدة باشار عروض الهيئة الو<دانة لها والوحدة هن كل وجه 


اما تعرض للسيط من كل وجه ولئن تص_ور ذلك فايس بواجب ف الترثيب ستواء كان 
ذلك اللموع واحدا حقيقيا بان يصير يحيث لا.بتى بن الاجزاء كاز فى الوجود او غير 
حقيق يل اعتباريا بان لا تصير هذه اليئية » وقولهم ويكون لبعضها 11 إى بحيث يكن 
الاشارة حسا او عقلا الى كن واحد هن الاجزاء بانه ابن هو هن صاحبه مرج الواحد 


اللقرتى من التعر يف اذ ااظاهس ان الضمير فى بعضها راجع الى الاشياء الي بالئة 


المذ كورة والاثسياء الجءولة بحرث يطاق عليها الواحد لمقيق | لا تكون ابعضها ندسية ة الى 
البعض بالتقديى والتأخير بعد الجعل كذلك وهو ظاهى والى هذا ذهب ال_يد الشمريف 
وال واحترز به عن نشل ردب الادوية + ْم اوعض مفهوما ه.: ن القالك اذ 
لم لعدبر في التأالف أسية. بض الا<زاء الى بعض باتقديم والتأخير بل 1 فى فيه اجوزء 


]١ ١‏ واف 9 كِ اراق اله وصف او ع .الا فوج مق لاعفنا كد وان قل 
شيوءها فان اعتبر المرجوع اليه يكون الضمير الراجم الى الذكرء [أبي : ايضا. تكرة وان اعتبر حال 
الراجع يكون الضمير الراجع الى المكرة الصرفة 5 معرفة ة فالفرق محكم بالحراب هنا وان إن قال 
الضمير داج ل اث 9 ان اضادة كل تعتير بعد الرجوع فحصول التعريف كل واحد واحد من 
وضع دوء فى.صيانبته او نقال هذه العنارة مل لت:فضيلات فى و هذا الغىء فى ملنرثه ووضع ذاك 
فى صتبته وهكذا (للصحخه) 








7 يمدب‎ ١“ 5 


+64 اأرب 8 الرياق 0 العرنسب 


كا'قادر والمزيدونستها. الى الاكوان الخارجة نعى .شا الابماء الرنوية كالرزاق واللفيظط 
فالرب اسم خاص شتضى وجوب المربوب وتحققه والآ له يشتضى. ثروت المألوهواغينه وكل 
ما ظهر من الا كوان فهو صورة اسم ربق يرى به اق وبه بأخذ ويه شعبل ما شعلل 
والبه برجع فها محتساج اليه وهو المعطى اناه ما إطلبه منه ه رب:الارباب ٠‏ هو الحق تاعتباز 
الاسم الاعظم والتعين الاول الذى هو هنا جميع الاسماء وغاية الغايات اليه تتوجه الرغناث 
كلها وهو الحاوى سرع المطالب النسببة واليه الاثارة بقوله وان الى ربك المتهى الاءه 
عله الصلوة والسلام مظهر التعبين الاول فالرهوبية الختصة به فى هذه الر بوبة العظمى 
انتهى ا والرب مطلقا لا يظلق آلا علنه الى وعلى.غرء بالاضافة نحو رب إلدار .ثلا كذَا 
فى البيضاوى ]١[ ٠‏ 


( الرب ) بالغم واحد الرتوب وعى عاد الاطباء ان يؤخذا ماء الى" .ن السإتان 
والغّرات بان يغلى بالماء او بأن ندق ويعصر ثم يدنى ويفاظ بالطدخ او بالشءس كذا فى بحر 


) الربالى )بالف ونشديد الموحدة قبل سسربالى الا انه لم بوجد فىكلا0هم و٠‏ دوب 
الى الربان كالربان ٠‏ وقيل الى الرب الذى هو انداء الثىء حالا غلا الى الخد التام.ولا 
شال مطاقا الا عليه تعالى فالالف واانون فيه م فى الريان للمبالغة ء وفى المعالم انه الفقيه » 
وقبل الفقيه الملم ٠‏ وقال ابن الاثير العالم الراسخ فى العم والدبن وقلى العلم العال كذا 
فى جامع الرموز فى اطقطية ٠‏ 


: ) الثريب ) نالماة | القوقانيه ه فى اللغة دءل كل شى” فى ع دنه وبغمارة اخرى وضع كل 
شى فى عمس ناته والمءنى أن الترندسب يبن الاشاء وضع كل ما فى مرتية له عند المرتب 
شبن ير اافاسد ه وقه اشارة الى انه لايد فى الترنتب دن اعشار المرتب تلك المرمة 
فلو وضع شما منها فق مي ندده ولم بلاحظها لايكون رسا ه قل الضمير اما ان يرجع الى 
كل او الى ثى” وعلى اقديرين نفسد المنى اذ الترتيب لبس وضع كل شى” فى مرتية كل 
ثى' ولا فى مرنبة شى” ما وقد تحير الناظرون فى حله . والهواب اله ذكر الرشى فى نحث 
المعرفة ان الضمير الراجع 0 1ك الم كووة الى 1 س_اشا عاما معرفة لصيرورنه 


]١1[‏ الرب المالك والمصاح والسيد والمعبود « فان حمل على الماللاك عم الموجودات + وان على 
المصلمح خرجت الاعراض لأنمها لا تقبل الاصلاح بل يصاح بها * وان على اليد اختص بالعقلاء » 
وان على المسود اختص بالمكافين وهذا اخص المحاءلى والاول اعمها ه وهو حقيتة مختص بالتارزى 
تع ولا يطلق على غيره الا.مجازا او .قيدا والحق ان الرب باللام لا يطلق على غيره تعالى اصلا ولو 
مقيدا لورود النهى عنه فى حديث يح كذا فى الكايات ‏ ( لمصححه ) 


م 














الردء ٠.الرب‏ 601/4 


د 


الذة اى يؤخرونه فى الرثمة عنها وعن الاعتقاد من ارجا اى اخره ومئه ارجئه واخاه أى 
امهله واخره ٠‏ او لانهم شواون لا إضر .مع الايمان معصية ولا نفع مع الكفر طاعة فهم 
يعطون الرجاء وعلى هذا شت ان لا ممز افظ المرجية ٠‏ وفرقهم حمس » البولسية » 
والعبيدية . والغساية ٠‏ والثوبانية » والثومنية . كذا فى شرح المواقف وتحقيق كل [1] 
فى «وضعه . 


١‏ لكر و شكون الذال مهال ف الأسل الناصر وصرط الذن محدمون 
المقاتلين فى الحهاد وقيل هم الذين وقفوا على مكان حتى اذا ترك المقاتلون القتال قاتاوا . 
كذا فى جامع الرهءوز والبرجندى ناك الجهاد #* 


فصل الباء الموحدة 7 


١‏ الرب ) الفتس اسم ون اسساء الله تعالى . والرزبوبية عند الصوفية اسم للمرتية المقتطية 
للاسماء 9 تطلب الموحودات فدخل نذا ما العليم والسبميع والتصبير والقيوم والمريد 
والملك ونحو ذلك فان ااء عليم إشتغى المعلوم والحر بد يطلب المراد والقادر المقدور »ء اعم 
١‏ الاساء الى محيته اسشمه ارق عن الاسياء المشتركة ببنه وبين خلقه كالعليم تقول إعلي نفسه 
نكن لان الخاتسنة بانثلق كالقاور قوق قلق الو <وذاث ولا حول خاق تفستنه 
وهذه الاسماء اى التصة بالخلق تسمى امماء فعلية ٠‏ والفرق بين اسمه الملك والرب ان 
الملك اسم لمرتبة تمتها الاسماء الفعاية والرب اسم ارتبة نحم اللا لفن واناوفةة 
واغرق به وبين الرحمن ان الرمن ١‏ سم ارتة اختصت جميع الاوص داف العلية الاامية 
سواء اشردت الذات به كالعظم وَالفرد او حصل الاشتر اك كالعليم او اختصت باللوقات 
كالخالق والرازق ٠‏ والفرق بنه وبين الله ان الله اسم ارتبة ذاتبية جامعة لحقائق 
المؤجودات علوما وسفاييا فدخل الرحمن نحت حيطة اسم الله والرب نحت الرحمن والملك 
نحت الرب فكانت الربوبية عرشا اى مظهرا ظهر فا وما الرحمن الى الموجودات ٠‏ ثم 
لاز تو بره ليان » معنوئ وصورى فلمعنوى ظهوره فى اممانه وصفاءه على ما اقتضاه القانون 
التتزهى من انواع الكمالات . والصورى ظهوره فى مخلوقاته على ما اقتضاه القانونالخاتى 
التشدهى وما <واه اهاوق من'انواع النقص فاذا ظهر سحانه فى خلق من خاوقانه. على 
ها استحقه ذلك المظهر من التشببه فانه على ما هو له من التنزيه كذا فى الانسان الكامل ٠»‏ 
ونى الاصطلاحات الصوفة الرب اسم لاحق عن اسمه باعتبار نسبة الذات الى الموجودات 
العنية ارواحا كانت او اجسادا فان نسة الذات الى الاعنان |اثابّة هى منشأ الاسماء الاأمية 


[1] قوله ونحقيق كل أ تحقدق كل واحداة من الفرق الخمس المذكورة ٠‏ فى موضعه * اى هوضع 
كل منها فى هذا الكتاب باعتباز اتقصول والانواب . (لمصححه) 








0 را لالس ا 0 لضي ايل ار سوا”7 نيوان سا 
با ا 
اي : 0 1 5 

0 ١ 3 ٠ 03 


//ا6 الذكاء لمر بعك 


0 فصل الياء ب 


) ا ( 1 كاأسواء بد سرعة أأفط: اذ كذا قّ ١‏ اموس وعىيف لشددة قوة لانفسن[ ١‏ ]. 
معلدة ل الا ١‏ راء اى العلوم النصورية والتصده.ه وهذه القوة الس سحي بالذدهون 0 
و<دودة تميؤها أنصور م رد عاءها دن الغير أسحى باغطاة 3 وااغاوة عدم الفطنة عمرا دهن 
شانه الفطة فقابل الغى الفطن كذا فى المطول فى نحث |اللاغة م قال الابى ما حاصله انه 
على هذا الذكاء ء انم من الفطة اسهى . اقول سانه ان الدهن قوة لالفس تمنو ما 
لاكتساب الهلوم. اى لتحصيلها باانظر وغيره فان الأكتساب اعم فن الظر والاستدلال 
3 1 فى موضعه وا اعم دن أن تكن تصور مقصود المتكام هن كلامه أىّْ فهم فعنأه 
وادرا كه المعبر عنه شوله لتصور ما برد عليه هن الغير :0 وان يكون غبر ذلك فشدة هده. 
القوة و<ودما 2 الذكاء ثم ك8 هذه القوة و<وداما لتصور ما يرد عليه دن | لغير اى 
شدها اممو النفس هذا العم الأخاص اى الل مقصود انكام م الفطة ذهى اخص من 
الذكاء لانها قم نا . قيل هذا محسب اللغة واما #سب الاصطلاخ ققد يستعمل الذكاء 
فى الغطانة شال رجل درن المنالغة فى فطانت رس] فءلى هذا مقابل الغى يكون 
الذى انتهى ه فعنى رجل ذى رجل شنديد الفطانة قد الغ فى الفطانة الهساية . وى 
الاطول ب 0 مشوود ومو ال مجامع اليك الرأى بك إكون فعذا له 
كذ م اسنلطلاحا ولا 5 ان !لكو تجامع 10 ل 1 حين ا 
الا كتسات شر القوة * وقد لمر الذكاء علكة سمر ع4 ة انتاج القضايا وسهولة استخراج 
. النتائجح بواسطة كثرة منزاولة المقدمات المنتجة كالبرق اللاءع هلا يشتمل ملكة ا كتساب 
الآ راء التصورية وسرعة الانتاج وسهوولة الاستخراج النظرتن فكون اخص من التفسير 
ألاول عرتتين: انتهى كلام الاطول فى نحث التثديه . 
باب الراء المهملة 
0-0 فصل الااف 0 
( المرجئة ا فرقة من كار الفرق الاسلامية . لقبوا به . لانهم يرجئون العمل عن 
]1١[‏ وغابتها المدس الفويم فلا خا م فى شرح الاشراق دن ان الن كاء 0 الخدس وصفاء 
[؟] وفلان من الاذ كياء ( لمصححه ) 7 


[؟] كقولهم فلان شعلة نار ٠‏ وذكاء ام شمس » وابن ذكاء امم لاضبح وذاك انه نتصور 
الصبح ابنأ لاشدحس ) أيه جيجه ( 











ذاتالضدر . ذادالكد 8ن نائرثة ء'ذُوالزعَه ٠‏ ذوالعقل ابه 


وم فى نواحى الصدر فان كان فى عذضل الصدر وخصوضا الداذلة او فى اب الاخلاع 
9 واخل نو خوضسة وان كن فى الغشاء المستيطن: للضدر ساسمى. :برس لاما :وان كان 
فى الداب اطا<ر لسحى دلت اعلاب با يسم العام 5 


( ذات اد عند » 00 ورم يحدث فى المحاب القاسم. لاصدر سنك فين فى الانت 


الموضو ع على النطن وان 3 فى الات الموضوع على اقناء سحى ذات العرض وداحب 
ا ذات الخدر 5د أمدن 6 سيت در فضاء سيثة 2 


) ذات الكد بع .هى ورم حدث فى الكد مواد حارة. او باردة تنصب 


٠ وانورهةها‎ . 


( ذات الرئة ) عندهم فى ورم فى الرئة كذا فى حر الذواه ٠‏ وفى الافسرائ هى ورم 
خار فى الرئة ٠‏ 


1 لزه ) سم باونسين شكن من الاشكال الممحوفة: وعواما يكؤن نه شلمان 
#توازيان و اخران :غير :متوازيين 0 احدها عمودا على الموازين هكذا 1-/ 
م ا كنا بوكر لو 1 فق للد ذاو فى شرح لاسا الشينان ال 
الز شه الاخراف و نيان انه بالفاء او القاف 74 م احد بالفساء فاكتن اللغة التى عندى 
وااما وجدته فى الصراح بالقاف لكنه ل يذكره بمعنى الاخراف بل ععنى كونجه تنك 
والله اعلم حقرقة الخال والظاهى انه بالقاف » 


( ذو العقل ( زد منبوقة :| فخ حاق را طاهض فد وحق را باطن وحق 'زد او 
ابه خلق باشد ايه بنهان كردد بصورنىكه ظاهى بود در آبنه وابن احتجاب مطلق 
عقيد است ٠‏ شعر ٠ه‏ خاق سدا سند و<ق را نهان ٠‏ اناحنين ند يعنى عاقلان + ذو 
ألعين وذو العقل انكه خلق را وق رايا يكديكر ى بد ٠‏ وذو العين انك. <ق را 
د وتلق زا انه بق داك كِذا فى كثف اللغات . وف الاصطلاجات ذو العين 
هو الذى 5 الحق ظ-_اهىا والخلق باطنا -فيكون الخلق عنده من أ2 ادق لاهور اق 
عنده واختفاء الخلق فيه احتفاء المر ادّ بالصورة . وذو العقل والعين. هو الذى يرى للق 
فى اعثلق واعخاق فى الحق ولا محتجب باحدها عن الآآخر بل برى الوجود الواحد بعيئه 
حقا من وجه خاقا ٠ن‏ وجه فلا تحب بالكيرة عن شهود الوجه الواحد الاحد بذاته 
ولا راحم ته الظاه احدية الذات ااتى حلى انتهى , 
('انى ( «كشثاف » : 4 








بفلاة داتالمنب 


والثانى ما تعلق بامل وهو ثمانية . الاول ان يكون الموضوع مستحقا لاموضوعية كقولنا 
الانسنا نكاتب فيقال له حمل ذاتى ولة_ابله حمل عرضى ٠‏ والثانى ان يكون الحمول اعم 
من الموضوع وبازائه الخمل العرضى فالممول فى مدل قولنا الكاتب باافعل الانسان ذاتى 
بم-ذا المنى عىذى المءنى الاول لان الوصف وان كان اخص لس مسب:حقا ان يكون 
موضوعا لإذاتى ٠‏ والثالث ان يكون الحمول حاصلا بالحقيقة اى #ولا عليه بالمواطأة 
والاشتقاق حملعرضى . وهنهم من فسر الحاصل للموضوع بالمقيقة بما يكون قائما به حقيقة 
سواء كان حاصلا له بمقتضى طبعه او لقا سر كقولنا الحخر متحرك الى تت او الى فوق 
وما لبس كذلك مله عرذى كقوانا جالس النفينة متحرك فان الحركة ليست قائّة به 
حقيقة.بل بالسفيتة وهذا اشبر استعمالا. حث قال للسنا كن فى السفنة المتحركة انه 
متحرك بالغرض لا بالذات ٠‏ والرابع ان يحصل لموضوعه باقتضاء طبعهكقولا الجر ' 
متحدرك الى اسفل وما ليس باقتضناء طبع الموضوع عرخى ٠.‏ واأامس ان يكون دائم 
اوت للموضوع وما لا بدوم عىضى ٠‏ والسادس ان يحصل لموضوعه بلا واسطة وفى 
مقابله العرخى ٠‏ والسابع ان يكون مقوما لموضوعه وعكسه عرضى . وااثامن ان يلحق 
لا لامس اعم او اخص ويسمى فىكتاب البرهان عرضا ذاتيا سواء كان لاحقا بلا واسطة 
او بواسطة امي مساو وما ادق بالاصي الاخص او الاجم عىضى وقد سبق ف المقدمه 
فى «بحث الموضوع ٠‏ اعلم ان حمل الواحد قد يكون ذانيا باعتبار وعرضيا باعتيار آخر 
تأمل فى الاقسام العانية وكيفية اجتّاعها وافتراقها ٠‏ والثالث ما بتعلق بالسيب فيقال 
لا حاب السبب للمسيب انه ذاتى اذا ثرتب عليه داتمًا كالذع للموت او ١‏ كثريا كشيرب 
السقمونيا للاسبال ٠‏ وعرضى ان كان الترتي اقلا كلعان البرق للعثور على المطر ٠‏ والرابع 
:ما عاق بالوحود فالموجود ان كان قاعمًا بداته شال انه موحود بذائه كالكوص وان كان قائما 
بغيره شال انه موجود بالعرض كالعرض ٠‏ 

( ذات الجنب ) عند الاطباء ورم حار موْم فى نواحى الصدر اما فى العضلات الباطنة 
او فى الحجاب المستبطن اى الداخل او الحجاب الحاجز بين الات الغذاء وآلات التنفس 
او فى العضلات الخارجة الظاهرة او الحجاب الخارج ممشاركة الْلد او بغير مشاركته 
واهول هذا الورم ماكان فى الحاب الخاجز نفسه ويسمى ذات النب الخالص هذا عند 
الشيخ فانه لل بشرق بنها وبين الشوصة والبرسام فهى الفاظ مترادفة عنده » وقال 
السمرقندى ان البرسام. هو الورم العارض لاحجاب الذى بين الكبد والمعدة وهو اب 
يول عارضا بينها بتصل بالحجاب الّاجز والشوصة هو الورم العارض فى اضلاع الف 
وذات انب الخالص هو الورم ااعارض للغشاء المستبطن للاضلاع وااجاب الخحاجز اما 
في الجانب الايمن والايسر كذا فى الاقسرائى . وفى بحر الجواهى ذات انب ورم حار 








الذانى : ةلاه 

خسولا لكين عر سد باصا فيه ونعنةا ازيب اول نفس الماهية اذ 
ستحيل تصور شوتما عقلا قبل ثوتما فيه والهزء الحمول اذ يمتنع فير موت الذات 
فى العقل وهو فيان اللوايه مفهوما قللى شوته فيه اتى مع ارتفاعه 000 م قال صصاحب 
العضدى وقد يعرف الذاتى بانه غير معلل ٠‏ قال الحقق النفتازانى اى ثوته للذات لايكون 
لعلة لانه اما نفس الذات او الحزء'المتقدم مخلاف العرذى فانه ان كان عضا ذاتها اويا 
بعلل بالذات لا محالة كزوجة الاربعة والا فالوسائط كالضحك للانسان لتعجه + وما شال 
انه انكان لازما بينا بعالل بالذات والا فالوسائط انما يصح لو اريد العلة واتصديق ولو 
اريد ذلك انتقض بالاوازم البينة فان التصديق بثبوتها لل.ازومات لا يعلل بشى' اصلا نم 
يشكل ماذكر ا اطبق المنطقيون هن ان حمل الاجناس العالية على الانواع 1ا هو 
بواسطة التوسطات وحمل المتوسطات بواسطة السوافل حتى صرح ابن سينا ان السمية 
للانسان معللة بحروانيته انتهى ومرجع هذا التعريف الى مامى سانا من ان الذاتى ما 
لايحتاج الى علة خارجة عن علة الذات م لانى ٠‏ ثم قال صاحب العضدى وقد يعرف 
الذاتى بالترتب العقلى وهو الذى بتقدم على الذات فى التعقل النتهى وذلك لانهما 
فى الوجود واحد لا الشينية اصلا فلا تقدم , وهذا التفسير مختص #زء الماهية والاؤلان 
يعمان نفس الماهية ايضا وحقيقة التعر شين الاخيربن يرجع الى الاول وهو مالا ستصوز 
فهم الذات قبل فهمة لان عدم تعليل الذاتى منى على انه لا يمكن فهم الذات قبل فهمه 

بل بالعكس والتقدم فى ااتعقل مس_تازم لذلك وان لم يكن سنا عله كذا ذ كر الحقق 
التفنازانى فى حاشيته ه ومنها فى غير كتاب انساغوحى قال شار ح المطالع والسد الشرهفب 
ما حاصله: ان لإذاتى معان اخر فى غير كتاب ايساغوحى َال عامها بالاشتراك ٠.‏ وه على 
الات ترجع الى اربعة اقسام . الاول ما شعلق بالمحمول وهو اربعة ٠‏ الاول الحمول 
الذق يكتنع 0 عن الثى” وسندرج فيه الذانيات ولوازم الماهية باة كانت او غير بنة 
ولوازم الوجود كالسواد للحبثى . والثانى الذى يتنع انفكاكه عن ماهية الثى” و سندرج 
فبه الثلثة الاول فقط فهو اخص دن الاول ء والثالث ما بمتدع رفعهعن الماهمة بالمعنى 
المذ كور ساهًا فى خواص الذائيات فهو مختص بالذانيات واللوازم البئة بالممنى الاعم فهو 
احص من الثاق فان من الأمعلوم ان ما متنع رفعه عن الماهة فى الذهن بل يحب اثياتنه لها 
عند تصورها كان الكم بينهما هن قبيل الاوليات فلابد ان يمتتع اشكاكه عنها فى نفس 
الام والا ارتفع الونوق عن البدميات وليس كا يمتتع انفشكاكه عن ماهية الى" مجحب 
ان متنع رفعه نا فى الذهن لواز ان لا يكون ذلك الامتناع معلوما لنا ما فى تساوى 
الزوانا اأثلث لقائمتين فى المثلث . والرابع ما يحب اثبانه لاماهية وقد عرفت معناه ايضا فهو 
مختص بالذاتيات واللوازم البنة بالمعنى الاخص فكل هن هذه الثلثة الاخيرة. اخص مما قبلها'٠‏ 





لاه الذانى 
لايشارك الذانى فها العرضى اللازم وهى انيتقدم علىالماهية فى الوجود.نالارحى والذهنى 
بمعنى ان الذاتى والماهية اذا وجدا باحد الوجودينكان وجود الذاتى متقدما عاما بالذات 
اى العقل حم بانه وجد الذاتى اولا فوجدت الماهية وكذا فى العدمين .لكن التقدم 
فى الوجود بالنسبة الى حميع الاجزاء .وى اعدم بالقياس الى جزء واحد ٠‏ فان قيل هذه 
ألخاضة تناف ما تحكموا به هن ان الذاتى متحد مع الماهية فى الجعل والوجود لاستحالة ان 
يكون المتقدم فالوجود متحدا فيه مع المتأخر عنه وثنافى ة حل الذاتى على الماهية 
لامتناع حمل احد المتغابرين فى الوجود على الآآخر ويستازم ان يكون كل مركب فى العقل 
مركا فى الخارج مع انهخ صرجوا مخلافها ٠‏ قلنا 1 خاصة للحزء مطلقا فانه انما 
كان جزء كان متقدما فى الوجود والعدمهناك فالحزء العقلٌ «تقدم على الماهية فى العقل لا 
فى الوج-ود ولا فى الخسارج فلا يلزم ثى” ما ذكرموه فاذا اريد ميزه ايضا عن الحزء 
الجارحى زيد امل على اغتبار التقدم المذ كور لعتاز به عنه ايضاء وهذه الخواص أكا 
توجد لإذاتى اذا خطر بالبال مع ماله الذاتى لا يمنى انه لا تكون ثاسّة لإذاتى الاعند 
الاخطار بالبال فريا لا تكون الماهية وذاتياتم! معلومة وتلك الخاصيات 'ناسشة لها فضلا عن 
اخطارها بالال بل ععنى انها ابما عم ثوتما للذاتيات اذا كانت مخطرة بالسال والثى' 
خاطر باليال ايضا كذا قبل . وقد يعرف الذاتى اى الحزء مطلا بما لا يصح 'نوهمه ص ذوعا 
مع قّاء الماهية كالواحد للثاثة اذ لا يمكن ان بتوهم ارتفاعه مع بقّاء ماهية الثلثة يخلاف 
وصف الفردية اذ يمكن ان بوهم ارتفاعها عنها مع عَامها نم عتنع ارتفاعها مع شَاء ماهية 
الثلثئة موجودة فاال ههنا المتصور فقط وهناك التصور والماصور معا . والسر فى ذلك 
ان ارتضاع الحزء هو بعينه ارتضاع الكل لا انه ارتفاع آخر ومن المستحيل ان بتصور 
انفكاك الثى' عن نفسه مخلاف ارتفاع الاوازم فانه مغابر لارتفاع الماهية تابع له فامكن 
تصور الانفكاك بنْهما مع استحاته وكنا ارتفاع الماهية «غاير لارتفاعها مستتبع له از 
ان بتصور انفكاك احدها عن الآ خخر . و غَال ايضا الذاتى مالا محتاج الى علة خارجة 
عن علة الذات مخلاف العرضى فانه محتاج الى الذات وهى خارجة عن علتها كالزوجية 
للاربعة الحتاجة الى ذات الاربعة ٠‏ وال ايضا هو مالا تحتاج الماهية فى اتصافها به الى علة 
مغايرة لذاما فان السواد لون لذاته لا رشئ“ اخر محعله لونا وهذه خاصة اضافة لان لوازم 
لماعية كذلك فان الثلثة. فرد فى جد ذاته لا بشى' آخر مجملها «تصفة بالفردية هذا كله 
خلاصة ما فى شرح المطالع وما حققه السيد الشمريف فى حاشيته ٠‏ وذ كر فى العضدى ان 
الذانى ما لا ستصور فهم الذات قبل فهمه ه وقال السيد الشريف فى حاشيته ماخذه هو 
ما قيل من ان الجزء لا يمكن توهم ارتفاعه مع شّاء الماهية مخلاف اللازم اذ قد بتصور 
ارتفاعه مع نشَائها شمناه ان الذاتى مول لا يمكن ان بتصور كون الذات مفهوما حاصلا 








الذااق راج 


فى بحث الاستعارة الاصليه ٠‏ وهما الموضوع سحى نه لانه ماحوظ على وجه لدت له الغين 
كا هو شان الذوات ونقابله الصفة معنى الح.ول سميت هه لانها ملحدوظ على وجه الشوت 
لاغير هكذا فى الاطول فى نحخث هل وهكذا فى العضدى حيث قال فى المادى المفردان 
هن القضية التى جعلت جزء القياس الاقترانى يسما المنطقبون ٠وضوعا‏ وحمولا وال متكلمون 
ذانا وصفة والفةهاء محكوما عليه وحكوما به والن<وبون مسندا الله وهسندا انتهى ٠‏ قبل 
ماذكره من اصسطلاح المتكلمين انما يصح فى ما هو موضوع ومول بالطبع كقولا 
الأثسان كاتب .لا فى عكسه اى الكانب انسدان م واجبت. بان الحكوم عليه براد به ما صدق 
عايه وهو الذات والمحكوم به تراد نه المفهوم وهو الصفة ٠‏ وما قيل ان المسند اليه عند 
00 رن سوراعندالطفين كنؤلك كل انان حيوان 6 خواهبان الحكوم علية 
0 الفى كو الانان هكذ) دكن ]اميه السرفب ق ناشت وبق ازومان كره.همن 
اصطلاح اافقهاء مخالف لا مي فى محل فلينظر 4ه ٠‏ منها الاسم الحامد وتقابله الصفة معنى 
الاسم المشسدّق ٠‏ ومنها المزء الداخل بان يكون مخفف الذاتى وتقابله الصبفة يمعنى الام 
الخارج هكذا ذكر احمد جند فى حاشية شرح الشمسية فى بحث الاصور والتصديق ويحجى' 
ما ستعلق بهذا الام فى لفظ الذالى ٠‏ ْ 

) الذانى )© ماء الننة عند المتمقين يطلق: بالاشتزاك” عل مان :+ متها ال الذاى تكن 
نانخسه وعنزه عن جيلع ماعداء هوقيل: ذات الثى* نضمه وغيئه وهو لا يتل 
العرض ٠‏ والفرق بين الذات والشخص ان الذات اعم من الشخص لان الذات يظلق على 
الجسم وغيره وااش خض لا يطلق الا على الجسم مكنا 3 للزعانق: سباق كنات 
اس_اغوحى فانه يطلق فىهذ المقام على جزء الماههة والمقصود به اللزء المفرد امول على 
الماهية وهوهنحصر فى المنس والفدل . ورا يطلق على ما ليس مخارج وهذا ا من 
الاول لتناوله نفس المهية وحزما والتسسمية على الاول ظاهرة وعلى الثانى اضسطلا-.ة 
#ضة والخارج عن الماهة سمى عرضيا » .ورم يطلق الذانى على المزء مطلقا سواء كان 
ولا على الماهية او لم يكن كالواحد لاثلثة ٠‏ ثم انهم ذكروا الذاتى خواصا ثاثا ٠‏ الاولى 
ان بمتتع رفعه عن الماهية معنى انه اذا تصور الذاتى وتص_ور معه الماهية امتنع الحكم بسابه 
عنها بل لابد من ان محكم ونه لها . الثانية ان بحب اثيانه لاماهية علىءعنى انه لا يمكن 
تصور الماهية الا مع تضوره موصوقةءه اى هع التصديق شوله أها وهى اخص هن الاولى 
لانه اذا كان تصور الماهة الخو سينا لتصورا الصديق اشبوانه لها كان تصضصوره) معا 
مستازما لذلك التصديق كلا ,دون العكس اذ لا يلزم من كون التصورين كافيين فى الحكم 
بالشوت ان كون احدها كافيا مع ذلك وهاتان الخاصتان ليسا خادتين مطاقتين لان الذي 
تشتمل اللوازم المنة بالمنى الاعم, والثائية بالمءنى الاخص ٠.‏ الثالثة وهى خاصة مطلقة 





ا الذات ١‏ 


ههنا مقامان ٠‏ الاول الوقوع فذهب حمهور الحققين هن الفرق الاسلامية وغيرهم الى ان 
حقيقة الله تعالى غير معلوم للبشر وقد خالف فيه كثير من المتكلمين من اتاب الاشعرى 
والمعتزلة ٠‏ واثالى المواز وفيه خلاف شتعه الفلاسفة وبعض اغابنا كالغزالى وامام 
الحرمين ٠‏ ومنهم من 'توقف كالناضى إلى بكر وضرار بن عمرو وكلام الصوفية فى الاكثر 
مث-عر بالامتناع » اعم انهم اختلفوا في ان ذاته تءالى مخاافة لسائر الذوات فذهب نفاة 
الاحدوال الى التخالف وهو مدهب الاشعرى وانلى الحسين البصرى فهو منزه عن المثل 
واندا. ؤقال اقدماء التكلمين ذاه تائلة لسائر الذوات :فى الذاتية والحقيقة وانما هناز عن 
سائر الذوات باحوال اربعة الوجوب والحبوة والعلٍ التام والقدرة التاءة اى الواجبية 
واليبة والعالمية والقادرية الثامتين هذا عند الجباتى . واما عند الى هاشم فانه ممتاز يحالة 
خامسة هى الموجية لهذه الاربعة وض المسماة بالالبية والمذهب الحق هو الاول انتهى ٠‏ 
وما الماهية باعشار الوحجود واطلاق افظ الذات على هذا المءنى اغلب هن الاطلاق الاول 
وقد سبق ايضا فى لفظ الحقيقة ٠‏ وهنها ما صدق عليه الماهية من الافراد م وقع فى شرح 
التحريد فى فصل الماهية و هذا المنى بول المنطقيون ذات الموضوع ما يصدقعليه ذلك 
الموضوع من الافراد ثم المءتبر عندهم فى ذات الموضوع فى القضية الحصورة ليس افراده 
مطلقا بل الافراد الشخصية انكان الموضوع نوعا او ما إساؤيه من الخاصة والفضصل 
والافراد الشخصية والنوعة ان كان جنسا او ما إساويه من الءرض العام ولعضهم خص 
ذلك مطاتا بالافراد الشخصية وهو قريب الى التحقيق وتفصيله يطلب من شرح الشمسية 
وشرح المطالع فى تقيق المحصورات وهذه المءالى الثائة نشت على الجوهى والعرض ٠‏ وهنما 
ما شوم دنفسه وهذا لا إشتملل الحمزض ونغابله الدفة ععنى ما لا شوم دنفسه ومعنى القيام 
بالذات عجى' فى محله. هكذا ذكر:احمد جند فى حاشدية شرح العمسية فى بح التصور 
واالتصديق والسمد ال:د فى حاشية المطاول فى نحث هل فى باب الانشاء ء وهنها ما شوم به 
غيره سواءكان قَائما منفسه كزيد فى قولنا زيد الءالم قائم او لا يكون قَاتما نفس » كالسواد 
فى قولنا رأيت السواد الشديد ومذا المءنى وقع فى تعريف النعت يانه تابع ,يدل على ذات 
كذا فى جلى المطول فى باب القصر ه ونها الجسم كا فى الاطول وحاشية المطول لاسيد 
السسند فى بحث الاسة:فهامية ه ومنها المستقل بالمفهومية اى المفهوم الماحوظ بالذات وهذا 
معنى ما قالوا الذات ما يصح ان يلم وير عنه وشابله الصفة عدنى ما لا :قل بالمفهومية 
اى. ما نيكون آلة لملاحظة .فهوم آخر فالنسب الحكمية صفات بهذا المءنى واطرافها من 
امحكوم عليه والحكوم به ذوات لاستقلالهما بالمفهومية هكذا ذكر السيد الشسريف ايضا 
فى حث هل ٠‏ قال فى الاطول هذا المءنى للذات والصقة الذى ادعاة السيد الشريف 
م ينبت فى السننة مشاهير الانام انتهى . وقد ذ كر الخلى ايضا هذا المعنى فى حائئية المطول 








الذات ااه 


وشابلها الحضيض المرثى المسحى بالبعد الاقرب المقوم ايضا . وتوضيحه انا اذا اخرجنا 
خطا من مسكز العالم الى مركز التدوير منتهيا الى السطح الدب هن الامل فلا محالة 
شطع ذلك الأط امامل على نقطتين مشتركتين بين التدوير والخامل . احدهما وهى 
النقطة المشتركة بين السطضح الحدب للحامل وبين سطح التدوير وف التى فى مبداً النطاق 
الاول تسحى بالذروة المرئية وهى نقطة على اعلى التدوير بالقياس الى مركز العالم . 
وثانيتهما و النقطة المشتركة بين السطح المقعر هن الال و بين ساح التدوير وهى التى 
هى مدأ النطاق الثالث تسمى بالحضيض المرثى وه اقرب نقطة على اسفل التدوبر بالقئاس 
اعم 2 العالم , ونانيهما ما يسمى بالذروة الوسطية وقد تسحى ايذا بالذروة المستوية 
والبعد الا بعد الوسط وهى .وقع الخط الخارج من مركز وعدل المسين او من قطة 
المحاذاة على اعلى التدوير وبازانما الحضيض الاوسط والوسطى وااستوى والبعد الاقرب 
الوسط فانا اذا اخرجنا خطا من صيكز معدل المسير ف المتحيرة .او هن نقطة المحاذاة 
فى القمر فتقاطعه مع اعلى التدويد هو الذروة الوم على ومع اسفله هو الحضيض الوسطى ٠‏ 
ثم اعم ان الذروتين وكذا الحضيضين طق احدها على الآ خر اذا كان مركز التدوير 
فى اوج الخامل او حضيضه وفى غير هذين الموضعين شترقان هذا كله خلاصة ما فى شرح 
الملخص للسيد |اسند وما ذكر الفاضل عبد العلى فى شرح النذ كرة حاشية شرح الملخص 
للقاذى , 

( الذات ) هو يطلق على معان . منها الماهية بمعنى ما به الشى' هو هو وقد سبق محقيقه 
فى افظ الحقيقة فى فصل القاف هن باب الخاء وعلى هذا قال فى الانسان الكامل ان مطلق 
الذات هو الام الذى تستند اليه الامماء والصفات فى عننها لا فى وجودها فكل اسم او 
صفة استند الى شى” فذلك الثى” هو الذات سواء كان «عدوما كالءئقاء او موجودا. 
والموجود نوعان نوع هو موجود مخض وهو ذات اليارى سبحانه ونوع هو موجود 
ملحق بالعدم وهو ذات اللوقات واعلم ان ذات الله تعالى عبارة عن نفسه التى هو بها 
مو<ود لاه قائم منفسه وهو الثى' الذى استحق الاسماء والدفات موه فتصور بكل 
صورة تقتضها منه كل معنى فيه اعنى اتصف بكل دذة تطابها كل نعت واستحق. بوجوده 
كل اسم دل على مفهوم قتضيه الكمال ومن حملة الكمالات عدم الانتهاء وننى الادراك 
شكي بامها لا تدرك وانها مدركة له لاسحالة الجهل عليه تعالى فذاته غيب الاحدية الى 
كل العئارات واقعة علها منكل وجه غير «ستوفية لمعناها من وجوه كثيرة فهى لا ندرك 
يمفهوم عبارة ولا تفوم علوم اشارة لان الثى' اما يعرف يا سناسيه قطاشه وما سنافيه 
فيضاده ولس لذاته فى الوجود مناسب ولا مناف ولا «ضاد فار تفع من حدث الاصطلاح 
اذ امعناه فى الكلام وانتنى لذلك ان يدرك للانام انتتهى ٠‏ وفى شرح المواقف المتكامين 








وان الذهنية ه الذروة 


(الذهسة ( ساء النسة وثاء التأنيث عند المنطقيين قضية يكون الحكم فما على الافراد 
الذهنية ففنط وقد سبق ذكرها فى افظ المقيقية فى فصل القاف من باب اللاء. وهى 
اقسام ٠‏ ونا ما بكون افرادها موجودة فى الذهن متصفا بمحمولاتها بى الذهن اتصافا 
مطابقًا للواقع عميع المسائل المنطقية فان مخولاها عوارض تعرض المعقولات الاولى 
فى الذهن ويكون لموضوعاتها وجودان ذهنيان ٠‏ احدها مناط الحكم وهو الوجود الظى 
الذى به بتغابير الموضوع والحمول 8 ونانهما الوجود الادبلى الذى به اتحاد المحمول 
بالموضوع وهو مناط الصدق والكذب الفارق بين الموجبة واللسالبة . وهنها ما يكون 
مولاتها منافية للوجود نحو شريك البارى ممتنع واجتاع النقيضين حال والمجهول المطلق . 
متنع عليه الحكم والمعدوم المدالق «قابل لل.وجود المطلق فالمفهوم من كلام البعض ان 
فى هذا القسم ايضا للموضوع وجودان احدها «ناط الحكم والآخر مناط الصدق» 
والتحقشق ان مناط الحكم هو تصورها 000 الموضوع وال سنكي هو الوحجود 
الفرضى الذى باعتناره فرديتها للوضوع كأنه قال ما بتصور بعنوان شريك البازى 
ويفرض صدفه عليه متتع فى نفس الامس وقس على ذلك ٠‏ وقال الحقق التفتازانى ان هذه 
الذهنيات وانكانت موجبة لا تقتضى الا تصور الموذضوع حال الحكم م فى السوالب من 
غير فرق + ويه انه هدم المقدمة الديهية التى ستتى عاما كثير من المسائل من ان ثيوت 
و ل فرع لشوت المثدت له اذ الاتخصصيص لا محرى ف القواعد العقلية ٠‏ وقال العلامة 
فى شرح الشمسية انها سوالبٍ ء وفيه ان الحكم فا انما هو بوقوع النسبة والارجاع الى 
السلب تعساف ٠‏ ومها ما يكون #ولاها «تقدمة على الوجود او نفس الوجود نحو زيد 
كن او واجب بالغير او موجود فلموضوعاتها وجود فى الذهن حال لمكم كسائر القضابا 
او لكون الاتضاف ما ذهئنا انتزاعيا لابد ان بكون لموضوعاها وجود اخر فى الذهن 
يكوان متدء” لانتزاع هذه الامور ومناط صدق القضنة واتحاد المحمولات معها ثم اذا توجه 
العقل الها ولا حظها من حث انها موجودة هذا الصدق انتزع عنها وحودا او امكانا 
ووجوبا آخر وباعتمار الاتصاف هذا الوجود تستدعى هدم وجود يكون مصداقا لهذه 
الاحكام وليست هذه الملاحظة لازمة لإذهن دائما فيتقطع بحسب انقطاع الملاحظلة كذا 
حقق المواوى عبد اكيم فى حاشية شرح الشمسية فى بحث العدول والتحصيل # 
قز فصل الواو 5 

( الذروة ) بالغم والكبنر وهو المشهور وبسكون الراء فى الاغة العلو وعند اهل الهيئة 
تطلق بالاشتراك على معن.ين . احدها ما يسحى بالذروة المرمّة المسماة ايضا بالبعد الا بعد 
المقوم وهى موقع الخط الخارج من مميكز الغالم المار بمركز التدوير على الى التدوير 








الذهن فده 
تفصيله فى مواضءه كذا فى الحرجاى وغيره ٠‏ - 

) الذهن ( بالكسر وسكون الهاء وبشّحتين ايضا زيرك «ودن وعد داشئن وفوت وثيزى 
خاطر كا فى كشف الافغات الاذهان المع » وفى عرف العلماء يطلق على معان » هنها قوة 
انسل بمعذة لا اكتسسان الادراء ائ 53 اتصورية والتصدهية . والمعدة على صيغة اسم 
المفعول اى قوة مهيثة هنأها الله تعالى للا كتساب ووز أن ون على صيغة اسم الفاعل 
أن قوة مهشة تبر النفسن للااكتساب" هكذا ستفاد: هن .الاطول والماول . واما ما وقع 
فى شرح هداية الن<و هن ان الذهن قوة نفسانية محصل ما العييز بين الامور الحساة 
والقسحة والصواب واطأطاء . وقيل هى القوة المعدة لاكتساب التصورات وااتصدشات » 
وقبل هى قوة مهيئة لا كتساب ااعلوم انتهى فرجع هذه الاقوال الىهذا الممنى م لامخى» 
وهنا اانفس ٠‏ ومنها العقل اى المقابل للنفس وهو اللوهى ارد ااغير المتعاق بال.دن تعاق 
التدبير والتنصرف وقد صرح ذه اللمعانى الثلثة السيد الدسند فى حاشية خطة شرح 
الشمسية حيث قال الذهن 'فوة معدة لا كتساب الآ راء والحدود وقد يعبر عنه بالمقل 
ثارة وبالنفس اخرى انتهى + والاقصود بالا راء التصدسّات و بالحدود التصورات ٠‏ وقيد 
الاكتساب احتراز عن القوى العالية فان علومها <ضورية ولبست مكتسية ه وءنما 
المدازك هن العقل وقوما والمادى العالية حمءا لان الوجود الذهتى هو الحصول ففواحد 
واحد هنا كذا فى شرح هداية ال<و . والمطلوببالعقل النفس واطلاقالعقل على النفس 
جائز كا حجى' فى لفظ العقل وريؤد هذا المعنى ما وقع نى بعض حواشى شرح التجريد هن 
ان الوجود الظلى لا سّصور الافى القوى الدراكة واذلك يسمى وجودا ذهنيا والوجود 
الاصدلى لا يكون الا خارحا عن القوى الدراكة فالخارج شابل الذهن التهى . والقوى 
الدراكة هى القوة العالية والسافلة صرح بذلك المولوى عبد الحكيم فى حاشية شرح 
الشمسسية فى بان القضية الخارجية حيث قال المقصود بالارج فى قولهم قد تعتير القضية 
الخصورة بحسب الخارج هو الخارج عن المشاعى والمشاعى هى القوى الدراكة اى النفس 
والاتما بل حميع القوئى العالية والسافلة انتهى » واما ما وقع فى شرح هداية النحو ٠ن‏ 
له قبل الذهن قوة دزاكة تنتقشن فها صور الحسوسيات والمعقولات انتهئ .فيراد. .يذه 
القرة [لفس عند من ذهب : ,الى ان صور الحسوسات والمعقولات جميعها ترئام ف النفس 
واما عند من ذهب الى ان صور الكليات والحرمنابت الخردء ترل.م فى النفس وصور 
المزثيات المادية ترقسم فى الاتها فيان عبذه القوة النفس وقو-ها اى القوى السافلة . 
وقد يفهم نما ذكر الءاحى فىحاشية شرح الهداية فى مبحث الوجود انالذهن قد براد به 
اتوى السافلة ثارة والقوى العالية اخرى والايم دنهما اى ااعالية والسافلة حيعا 
مرة اخرى ه 





1 0 2-7 الزآاى "ر# الى جب 4" 0205 ا ١‏ 7" 
000 0 ناشين سكو .1 


54 الذمة . الاذعان 


وفاطءة والحسئان عليه وعايهم الصلوة والسسلام وزعموا ان هذه الخمسة ثى* واحد وان 
الروح جالة فهم بالسوية لا صزيه لواحد هنهم على اخر ولا ولون بفاطمة محاشيا عن 
وسءة التأنيث كذا فى شرح المواقف 'فهؤلاء كذار مشسركون بلا ريب » 


( الدمة ) الشر قال سم النقياء أن للدي أض لا م له ل ل ا 0 
الفقهاء يعبرون عن وجوب الحكم على لمك شونه فى ذمته وهذا القول لس لصح بح 
اذ فى امغرب ان الذهة فى اللغة العهد ويعبر بالامان والضمان ويسحى محل التزام الذمة بها 
فى قولهم 'ندت فى ذمتى كذا اى على نفسى فالذءة فى قول الفقهاء يراد به نفس المكلف . 
وذكر القاخى الامام ابو زيد ان الذهة شرعا وضف يصير به الانسان اهلا لما له ولما عليه 
فان الله تعالى لما خلق الانسان محلا الامانة ١‏ كرمه بالعقل والذمة حتى صار اهلا لوجوب 
المقوق له وغلية وثيت له مق اللعدية باط يه 2 نالل ذا لين الك 
واعطناهم الذمة بدت لهم وعلهم حةوق المسامين فى الدنا وهذا هو ااءهد الذى جرى 
نين الله تعالى وعباده يوم الميثاق . ثم هذا الوصف غير العقل اذ العقل لغحرد فهم الآطاب 
فان الله تعالى عند اخراج الذرية بوم الميثاق جعلهم عقلاء والا لم مجر الطاب والسؤال 
ولا الاشهاد عايهم بالجواب ولوكان العقل كافيا للا ناب ل محتج الى الاشهاد والسؤال 
والموان فعر ان الا اب لامي ثنت بالسؤال والحو اب والاشهاد وهو العهد المعبر عنه _ 
بالذمة فلو فرض ثروت الءقل بدون الذهة لم يثبت الوجوب له وعليه . والحاصل ان هذا 
الوصف بنزلة السبب لكون الانسان اهلا لاوجوب له وعليه والعقل يمنزلة الشرط ومعنى 
قولهم وجب ذلك فى ذمته الوجوب على نفسه باعتيار: ذلك الوصاف فلما كان الوجوث 
متعلقا به جعلوه منزلة ظرف إستقر فيه الوجوب دلالة على كال التعلق واشارة الى ان 
هذا الوجوب اما هو باعت.ار العهد والمثاق الماضى م شال وجب ف العهند وامروة ان 
يكون كذا وكذا ٠‏ واما على ما ذكره فر الاسلام هن ان المقصود بالذمة فىالشرع نفس 
ورقنة لها ذمة وعهد فءنى هذا القول انه وجب على نفسه باعتدار كونما محلا لذلك العهد 
فالرقبة تفسير النفس والعهد تفسير لإذمة وهذا فى التحقيق من تسمية امحل باسم الخال 
والمقصود واضح هذا كله خلاصة ما فى التلويح وحاشيته لافاضل الجلى والبرجندى فى بات 
الكفالة ٠‏ 
-0] فصل النون 6 

) الاذعان ) الاعتقاد أءنى عنم القاب والعزرم جزم الارادة بعد تردد وللاذعان مىاتب 
فالادنى هنما يسمى بالظن والاعلى منها يسمى باليقين وبينهما الاقليد والجهل المركب ويجى" 








اطناب الزيادة وهو ان :وى محءلة عقبب حملة والثانية نش:هلل على معنى الاولى قد 
تاوق او مفهومه ليظهر المعنى .من لم شهمه و يتقرر عندد هن فهمه. ولا مخنى ان هذا 
يشل الجملة المؤكدة و ان زبدا قائم ان زيدا قاثم وجاء زيد جاء زيد فبينه وبين التكرار 
حموم من وجهء وهو ضربان » ضرب اخرج مخرج المثل بان تكون اعلة الثانية حكما 
كليا منفصلا ما قبلها حاريا محرى الامثال فى الاس:قلال وفشو الاستعمال كةوله تعالى 
وقل حاء الحق وزهق اداطل ان الماطل كان زهوقا فقوله ان اللاطل كن زهوقا تذييل 
لقوله وزهق الباطل ونأ كيد لمنطوقه وهو زهوق اباطل . وضرب لم رج مخرج المثل 
بإن لم يستقلل بافادة المراد بل توقف على ما قلله اوكان حكما حَزئيا اوكليا لكنه لم بفش 
استعماله نحو قوله آءالى ذلك جزساهم با كفروا وهل محخازى الا الكفور على وجه 
وهو ان يكون المعنى وهل تحازى ذلك الجزاء الحصوص فكون متلا يما قبله ٠‏ فىالايضاح 
وقد اجتمع الضربان فى قوله تعالى وما جعلنا ابشسر من قبلك الخلد اذفان مت فهم الخالدون 
كل نفس ذائقَة الموت فةوله افان مت فهم الخالدون تذبيل من الضرب الاول وقوله كل 
٠‏ نفس ذائقة الموت من الضرب الثالى فكل منهما تذسل على ما قيله انتهى والمتادر من 
هذا ان قوله كل نفس ذائقة الموت تأ كبد لتأ كيد وتذيل دسل ومحتمل ان در 
'كلاها تذيلا لقوله وماجعلنا لبشر من قبلك اْلدء ثم فى جميع هذه الاءثلة تأ كيد المنطوق 
| قدالمفهوم فكيا.ق قول النابضة . شمر ٠‏ ولبت عستق احا ل تلمه ٠‏ على شعت 

اى الرحال المهسذب . يعنى لا تقدر على استيقاء ه«ودة إخ حال كونك ممن لا تلمه ولا 
. تصاحه على شعث اى تفرق حال وذهيم خصال اى الرجال المهذب اى المنقح الفعال 
المرضى الخصال قصدر البيت دل عفهومة على نى الكامل هن الرجال وتحزه تأ كد لذلك 
وتقرير لان الاستفهام فيه للانكار اى لا مهذب فى الرحال * اعم ان التذيل احم .هن 
الابغسال من جهة انه يكون فى خثم الكلام وغيره واخص منه من جهة ان الايغال قد 
ان ا ويشر انا كد ومن جهببة ان التذيل بجي ان لا بكون لهنا نحل من 
الاعىاب هكذا يستفاد من الاطول والمطول وحواشيه والائقان'. 


) الذم ) بالفتح يك المدح وهو قول او فعل او ترك قول او فعل يلى' عن الضاع 
حال الغير وا#طاط شانه م فى شرح المواقف فى تعريف الحسن والقسح . 

) الذمية ) بالقتح و بياء النسبة فرقة من غلاة الشيعة لقبوا بذلك لانهم ذموا مدا صلى 
الله عليه واله وم لان عليا هو الا له وقد لعمّه ليدعو الناس اليه فدعا الى نفشه 5 وقال 
لعضهم بالمية د وعلى ولهم فى التقدم خالاف فبعضهم سدم علنا فى احكام الالمنة ٠‏ 





لي ذوق اول درحات شبود حق است لق اندك زماق ضمحون رق لد ساعق 
موقوف ماند بوسط مقام شهود رسد كذا فى كشف اللغات » وفى الاصطلاحات الصوفة 
لكمال الدين الذوق هو اول درحات شهود الحق بالحق فى اثناء البوارق المتوالة عند ادنى 
لست من التحلى البرق فاذا زاد وباغ اوسط مقام الشهود سمى شرنا فاذا بلغ اانهايه لسمي 
-25[ فصل اللام 4م 

) الذول ( بالضم وضم الموحدة الخففة فى اللغة ب مدن ك فى الصراح قال السكماء 
هو ضد الغو وها من انواع الحركة الكمية و يفير بانتقاص حم اجزاء الجسم الاصاية 
بسبب ما يتفصل عنه فى ججميع الاقطار على نسبة طبيعية ه فبقيد الانتقاص خرج الفو 
والسمن والذلخل والورم والازدياد الصناعى لامها ازدياد حم الاحزاء ٠‏ والاصلية دة 
الاجزاء وخرج يما الهزال لانه انتقاص فى الاجزاء الزائدة » وتنفسير الاجزاء الاصلية 
والزائدة يجى' فى لفظ العو ء و بقيد سبب ما سفصل عنه رج التكاثف الحقيق لانه بلا 
انفصال . والمقصود الانتقاص الدائمى لانه المتدادر سناء على كونه الفرد الكامل فلا ينتقض 
التعريف ,رفع الورم اذا كان عن الاجزاء الاصاية فى يع الاقطار لانه.لا يكون داتا 
فى الاجزاء الاصليه ولا اظهر 28 قدد على أنسسية طبيعية و ي#رى فى هذا التفسسير لشااهره 
ما نجى* فى تعريف الغو كذا يستفاد من العلمى فى نحث المركة » و يطاق الذبول ايضْنا 
على لعض اقسام البحران و سحى بالذوبان وقد مي فى فصل الراء من باب |الناء الموحدة ٠.‏ 
و يطلق ايضا على اقسام حمى الدق وقد مى فى لفظ الحمى فى فصل الميم من باب اللاء » 


(ر الذهول ) بالغم وبالهاء مجى' تفسيره فى لفظ النسيان فى فصل الياء من باب النون . 


(الأذالة )عند اعل المروض عن أن تراد كل أخر اه طرف 10 ا 0 
وندا مموعا فانكان آخره سدا فهو التسبيغ كذا فى بعض رسائل العروض العربى والمزء 
الذى فيه الاذالة يسمى مذالا بضم اليم م فى عروض سين بعد سان هعنى الاذالة على 
الطريق المذ كوره وصاحب عنوان الشرف عمف اتذمل هذا التعريف حيثقال النذسِل 
هو زيادة حرف ساكن على الود امجموع ولم يذكر الاذالة فلم منه ان الاذالة والتذييل 
مرادفان فستفعان اذا زيد قلى نونه ااف يدير مذالا واما انه هل يسمى مذيلا ام لا 
فحتمل . وق رسالة فظل الدن السرحسى الإدالة ان يراد عل بالتعرية حرق با ف ١‏ 
وقسسر التعرية يكون المزء سالما من الزيادة وهذا بظاهيء مخااف لا س.ق ٠‏ 


التذمل ) عند اهل العروض هو الاذالة كم عم فت وعند اهل المعاق نوع من انواع 











الذوق وده 


والكواكب وابءادها وتن الافلاك ٠‏ وهذا هو الذراع المديد . واما الذراع القديم فاثنان 
وثنثون اصيعا ٠‏ وقلل هو الهاث_حى والقدم هو سيعة وعثمرون اصضيعا ه وقول ذراع 
الكرياس سبع قبضات وثلث اصايع ٠‏ وقبلل سبع قبضات باصبع قائمة فى المرة السابعة ٠‏ 
وذراع المساحة ويسمى بذراع الملك ايضا سبع قبضات فوق كل قبضة ادبع قائمة , وقيل 
ذراع المساحة سبع قبضات وذراع ا رياس انقص منه باصبع » وقيل ذراع المساحة 
سبع قبضات مع اصبع كام فى القيضة السابعة وذراع العامة و يسمى الذراع المكسرست 
قبضات و سميت بذلك لامها شقصت هن ذراع الملك اى «لمك الا كاسرة شضة ةذكره 
فى المغرب ثم ان هذه الا ذرع فى الطولية وتسمى بالخطية ه واما الذراع الماح فهو 
ما محصل هن ضعرب الطولى فى نفسه ويسمى بالذراع الحسمى هو ما محصل ٠ن‏ ضرب 
الطولى. فى م بعه هكذا يستفاد من البرجندى وجامع الرموز وبعض كتب المحساب + 
يع فصل القاف 7م ١‏ 
( الذوق ( بالفتتح ورم دكن الو او فى اللغة مصدر ذاق دوق وعند المكماء وهو قوة 
منيثئة اى منتشرة فى العصب المفروش على جرم اللسان درك بها الطعوم بواسطة الرطوية 
اللعابية . بان _الطها اجزاء لطيفة من ذى الطبع ثم تغوص هذه الرطوبة معها فى جرم 
اللسان الى الذائقة فالمحسوس حينئذ كيفية ذى الطع وتكون الرطوبة واسطة لتسهيل 
وصول الموهى المحسوس الخاءلل لاكيفية الى الماسة » او بان تتكيف نفس الرطوبة بالط 
ااورة فوص وحدها فكون المحسوس كفنا ٠‏ ثم هذه الرطوبة عديم الماع فاذا 
خالطها طم فاما بان تتكيف به او _الطها اجزاء من حامله لم تؤد الطعوم الى الذائقة م 
هى بل مخلوطة بذلك الام ؟ للحرخى واذا مد الذى غلب عايه مرة الصغراء الماء التفه 
والسكر الحلومنا ومن ثم [1] قال البعض الطءوم لا وجود لها فى ذى العام وانما بوجد 
. الطعوم فى القوة الذاقّة 0 فى شرح المواقف ٠‏ وذوق تزد باغاء! نس تله 
حرك قلوب وموجد وجد بودكه درو شعورى مرئى نبود وان خادة عزلت وعاشقى 
صرف يود وان وحدان اسنت وامكن اتفاق واجماع بر ان شرط اسات جنانك ار َه 
شرح شيرئى او در نيان نيايد واز قبيل وجدانيست وليكن همه باتفاق اثرا شيرين كو بند 
كذانى ) جامع الصنائع . قال اللي فى حاشية.المطول فى شرح خطة التاخيص الذوق قوة 
اكه لها اختصاصض دراك لطائف الكلام ومحاسئه الخفية ٠.‏ وذوق نزد صوفيه عبارت 
است ازمستى“ كه ازجث.دن شراب عشقمي عاثقرا شود وشوق 5 از اسماع كلام حوب 
وازمشاهده وديدارش روى اورد واز انعاشق عاره دروحد اند وازانوحد ىخود ولى 
شعور كزدد وو مطلق شود ابن جنين حال را ذوق كو بد ء ودر اصطلاح عبد الرزاق 
]١[‏ آى ومن اجل انها .اذا خالطها طم لم تؤّد الطعوم بصحة بل مخلوطة با خالطها (المصححه ) 











4 2.22 المذكر ٠‏ الذراع 


والسادس ذكر القلب و قوله تعالى ذكروا الله فاستغفروا لذنومم ٠‏ والسايع الحفظ 
نو قوله تعالى فاذكروا ما فيه . والثامن الطاعة واطزاء نحو قوله تعالى فاذكروتى 
اذ كرك . وااناسع الصلوات امس نو قوله تعالى فاذا امنتم فاذ كروا الله ٠‏ والعاشر البيان 
نمو قوله تعالى او تجتم ان جاءم ذكر من ربكم . والحادى عشر الحديث نحو قوله تعالى 
ا 1 ربكم ٠‏ وااثسان غثير القزتآن حو قوله تعالى ومن امرض عقبد ترضيءا 
والثسالث عثير العم بالشسرائع نحو قوله تعالى فاسئلوا اهل الذكر ان كنتم لا تعامون . 
والرابععثسر الشسرف نحو قوله تعالى وانه اذكر لك ه واسقامس عشر العيب نحو قولهتعالى 
اهذا الذى يذكر الهتكم . والسادس عششر الشكر نو قوله تعالى واذكروا الله كثيرا . 
والسابع عشر صلوة الدمة نو قوله تعالى اموا الى ذ كر الله »'والثاءن: عقر صللوة 
الفصر نحو :قوله تعالى عن ذاكر دنى ٠‏ وذ كرى مصدر يعتى الذ كر وم بجى' مصدر على 
فعلى غير هذا “و قوله تعالى وذ كرى للمؤمنين وذ كرى لاولى الالباب وانى له الذكرى ٠‏ 
والذكر ضد الاثى وجمعه الذ كور و بمنى العضو الخصوص وحمعه مذاكير وهذا اجمع على 
خلاف القياس ٠‏ وعند السالكين هو الخروج هن ميدان الغفلة الى فضاء المشاهدة على 
غلمة الخحوف او لكترة الحب ء ؤقيل الذكر بساط العارفين ونصاب الحمين وشراب 
العاثقين ٠‏ وقيل الذكر الجاوس على باط الاستقبال بعد اختئار مفارقة الناس والذ كر 
افضل الاعمال قبل با رسول الله اى الاعمال افضل قال ان تموت ولسانك رطب بذ كر 
الله تعالى وقال ايضا من اكثر ذكر الله برى” من الذاق كذا فى خلاصة السلوك ٠‏ 
للدي )لسن من التذ كير فى اللغة ضد المؤنك وعند النحاة اسم لم توجد فيه 
ع-لامة التأندث لا لفظا ولا تقديرا ولا حكما وهو اما حقيق وهو حيوان ذكر اى له 
اثى من جنسه واما غير حقيتى وهو غير المروان الذ كر كذا فى شروح الكافية والارشاد 
وض فى لفظ اؤنك فى فصل الثاء هن باب الالف ٠‏ 
-1 فصل العين المهملة 6 

) الذراع )بار والراء المهملة ا غففة ععنى بازو واز ارتم نا الكشستان ودر حوانات 
ازيا جه بالا تر را ذراع كو ند وكزىكه با وجيزها اند وران شتر وين نيزه وقبيلهة ' 
استت ونام امن لست :از منازل قر .و ان ستارة جند اسات له بر ذراع برج اسد واقع 
شدهاند و يقال رجل واسع الذراع خوش خلق كذا فى المتخب والذراع عمنى كز عند 
الفقهاء اربعة وعشرون امسيعا «ضمومة سوى الامام بعدد حروف الا اله الا الله محمد 
رسول الله وكل اصبع ست شعيرات مضموءة بطون بعضها الى بعض و يسحى بذراع 
الكرباس وهوالمعتبر فى تقدير العشر فى الشرع واعتبره اهل الهيئّة فى مساحة قطر الارض 








5-4 ات زا ان د عا ءبع .4 احا 6ك ٠ ١‏ لني ار عب ب اساسا 
0 70 ا ا 


دُخاررالل . الذرة ٠‏ الذفر ء الذفرى »الذكر ادن 


وها عرقان عظيان فىجانى قدام العنق مهما الحلقوم والمرى“ ٠‏ فالذيح شرعا على قس مين 
اختيارى وهو مامص واضطرارى وهو قطع عضو ابا كان بحيث سبل منه الدم المسفوح 
وذلك فى الاصطياد وهكذا فى جاءع الرهوز ٠‏ 
-1 فصل الراء المهملة 4 

ع 1 
١‏ نار الله )الوم من أؤاياله تسا يلاقم ني البلاء غن عناده كا يدفم بالذخيرة يلالا . 
الفاقة كذا فى الاصطلاحات الصوفية » 
وقيل الذرة ال لها ددن © و غر الواه. 


١ ١‏ لك أفثال وللغينات عو مسلاء الع فليسة كانت او نخيئة م وأمرّاذ الفقهنال 
فى قولهم الذفر عيب نتن الابط شن الظن الفاسد ان فى المغرب مقصودهم منه حدة الرائحة 
منتنة او طيبة لانم ارادوا منه الصنان بضم المهملة وهو نتن الابط ]١[‏ على ان عد الرائحة 
الطيبة من العيوب عيب لا ين على عاقل كذا فى جامع الرموز فى كتاب الببع فى بيان 
خيار العيب ه 


( الذفرى ) بالكر بلعذى | كود ا نجاكه كوش بوى رسد اذ كردن الذفارى المع ٠‏ وذر 
خلاص كفته كه ذفريان هس دو كنار كوش است . وعلامة تمتبازاق كفته كه ذفرى 2 
كو ات وموشيى 2 غرق كلد قن من فرت هذا فق عر الجواهه ٠‏ وفى الصراح 
قال هذه ذفرى بلا نوين لان الفها التأنيث ٠‏ وبعضهم بنونه فى الذكرة و بعل الفها 
. للالحاق بدرهم ه 


١‏ )الك وسكون الكاق فاللقه على ضرين. ذكر هو حلاف ايان 
كقوله تعالى وماانسانه الا الشيطان ان اذكرهه وذكر هو قول وهو على ضريين » 
قول لا عيب فبه للمذ كور وهو كثير فى الكلام ٠‏ وقول فيه عيب للمذ كور كقوله تعالى 
حكاة عن ابراهيم سمنغنا فتى' يذ كرهم قال له ابراهيم اى يعيهم كذا فى بعض كتب , 
اللغة » اعم ان الذ كر حى* معان كثيرة ٠‏ الاول التلفظ بالثىء » والثانى احضاره فىالذهن 
بحيث لا يغب عنه وهو ضد النسيان ٠‏ والثااث الخاصل بالمصدر و مجمع على اذكار وهى 
الالفاظ النى ورد النزغيب فيا ٠‏ والرابع المواظبة على العمل سواء كان واجبا او نديا » 
واقامس ذ كر اللسان نحو قوله تعالى فاذ كروا الله كذ كرك اباك اواشد ذكراء 


١١‏ 3 الدناح ذض العو* ذقنا فهو ذش من باب راعسأ ذفرة ظهزت: زاتحبا واشتدت 
طيبة كانت كالمسك او كر يبة كالصنان (لمصححه ) 











9 الذات ٠‏ الذيحة . اذاعة 


| جى" فى القر ان فكأنه اراد اافعلا اد برهانا والاية لب لان ا تعددا ال" لهة 
لبس قطىى الاسةمزام للفساد بل اما هو من المشهورات الصادفةه ]١[‏ قالوا ومنه نوع يستتج 
منه النتائج الصحيحة من المقدمات الصادقة كقوله تعالى ذلك بان الله هو الحق لانه قد نت 
عندنا بالخبر المتواتر انه تعالى اخبر بزلزلة ااساعة معظما لها وذلك مقطوع بصحته لانه 
خبر آخير به هن ثدت صدقه قطعا >ن مت قدرنه منقول النا بالتوائر فهو حق ولا حبر 
بالحق عما سيكون الا الحق فاذن هو الحق وله اءثلة كثيرة فى الانقان فى نوع جدال 
القر ان » 
يج فصل التاء المثناة الفوقاسة 6 
( الذات )) هى النفس امم ناقص تماءها ذوات الاترى عند التثتية تقول ذواتان مثل 
نواة ونوانان كذا فى بحر الجواهى ولهذا ذكرناه مع افظ الذاتى وذات انب وغيرها 
فى فصل الواو من هذا الاب ٠ه‏ 
-:[ فصل الحاء المهملة 24 


( الذصحة ) بالضم وفتح الموحدة والعامة يسكنها هى ورم حار فى العضلات من جانب 
الحلقوم التى بها يكون البلع قال العلامة وقد تطلق الذيحة على الاختناق ايضاء والشيخ 
لا فرق نهما . وقبل هى ورم اللوزتين كذا فى بحر الجواه ٠‏ 


( الذعحة ) بالفتح كالعقيدة لفة ما سسيذع هن النع فانه متتقل من الوصفية الى الاسمية 
اذ الذح ما ذم 5 فى الرخى وغيره فليس الدحة المزكاة > ظن ٠‏ وشريعة [9] قطع الخلةوم 
منباطن عند المفصل وهومفصل ما بين العنق والراس وهومختار المطرزى ٠‏ والمشهور انه 
قطع الاوداج وهو شسامل لقطع المرى' ايضا ولذا قالوا زكوة الاختيار ذي اى قطع 
الاوداج بين الحاق والابة اى الماخر وعروقه المرى” اى مجرى الَطَعام والشراب والودجان 


]١[‏ ولا يخنى ان هذه الارادة لاتنفع الجاحظ لانه وقع فى الفرآن وهو الذى يبدو الخلق ثم 
يعيده وهو اهون عليه فانه فى معنى ان الاعادة اهون من البده واسبيل وكل ما هو اهون فهو 
ادخل فى الامكان ووقع ايضا جكاية فلما افل قال. لا اخحك الآ فلين وهو فى بقوة القدر آفل وربى ليس 
بآفل فالقمر .ليس برنى فالوجه فى تأويل كلام الجباحظ ان بقدال انه انكر اقاءة الدليل فى الفرأن على 
احكامه لان الامان قبول احكامة بلا طلب دليل منه تعالى فعنى الآية عنّده امتناع الفساد لامتناع 
الآ لهة ومعنى وهو اهون عله الاخبار بان الاعادة اهون 2 تعالى لا غير وكذا لا احب الآفلين 
نقل لكلام ابراهيم عليه السلام ( لمصححه ) 

[؟] قوله قلع الماقوم ال هذا معنى الذخ مصدرا لفولهم ذبحت الحيوان ذبحا وتحن فى مقام بان 
معنى الذحة وهو ذلك الحيوان قال فى المصباح والذح ة ما يذخ وجعها ذبا مثل كرعة وكراتم 
( لمصححه ) 











النذنس ٠‏ الذويان » المذهب الكلام . ظ أله 


طرن الحية ٠‏ وقيل لان الجوزهى معرب جوز جهر اى صورة الحوز ا إسدئ لفن 
العقد بالفارسية جوزكره واتما قلنا محاز تدوير الكوكب ول نقل مجاز الكوكب كم قال 
سانب الملبحسن لان ما ذكره ه لا يصح الافى القمر فانه يصل مع مكز ندويره الى منطقة 
الممثل واما المتحيرة ذقد تصل الى منطقة الممثل مع اكز تداؤيرها وقذ لا تصل الها 
معها ه ثم اعم انما ذ اكز ختض بالكوا كل العاوية والقمر فان الران والذنب. فالتقلين 
لو فسسرا مهذا لكان كنا عقوق الزهرة :راسيا وعقدى عطازد قن فالراس فى الزهل: 
العقدة التى بأخذ هنما مركن تدوررها نحو أضانض وفى عطارد بعكس ذلك ٠‏ وقيل 
الرأس موضع من منطقة الممثل يكون ااقيساس ان جوز الكوكب عليه و يمر الى جانب 
الثهال والذنب موضع منها يكون القياس ان يجوز عليه الكوكب وير الى جانب المذوب 
فنى الزهرة وانكانت النقطتان بحيث بقع عامهما الكوكب وهر الى جانب |اثمال لكن 
احدمما على القياس والاخرى علىغير القياس ٠‏ وعلى هذا القياس فى عطارد : و مخدشه انه 
لا تعين حنذ ان اهما على القياس والاخرى على غير القياس والمقصود ان محصل القيز 
ينما هكذا يستفاد من المغمينى وحاشيته لعبد العلى البرجندى وشرح التذ كرة له ء 


( التذيب ) بر وزن تفعيل قريب است به بيه ليكن ميان هس دو فرقست به بيان آن 
خواهد امد در فصل ها از أب نون ولزد ا در لفلى حرق زياد كنيد 

٠‏ ا شمر دوعت كروك دون حرف واو در لفظط سن درين هت » يتودق ودمى 

سار كنون ٠‏ رطل كن مكو به بيش سدون ٠‏ وابن از قبيل الف 0 در 

: سدى لت زيادء كنتد حورن لفظ خا درن بيت م بسباكا خاكم محودش سا" 

» كاز رفمت همين نامه ما كرد . كذا فى مع الصنائع‎ ٠ 


١‏ أن )التح وسكون لواو من اقساء !لدان قال 1ه الذبوك' ايشا وقد سيق 
١‏ ال اران اب آلاء ال وشرةء ظ 


( المذمف الكلاى ) عند اهل الببان هو ابراد ححة للمطلوب على طرفقّة اغل 
الكلام وهو ان تكون بعد تساي المقدمات مسستازءة للمطلوب ]١[‏ نحو لوكان فها الهة 
الا الله افسدثا واللازم وهو فساد السموات والارض باطل لان المراد به خروّجهما عن 
نظام الذى ها عليه فكذا الملزوم وهو تعدر الآ لهة . وزع الحاحظ ان المذهب الكلاى 

]١[‏ قوله ان تكون 'ى الحجة فاسم ان تكون ضمير راجع الى الحجة وقوله مسةازمة خبر ان 
تكون هذا وفيه ان هذا التمريف لا يشمل العُثيل فالراجح ان يقال وهو كون سيرتمم عدم «الفناعة 


بالدعوى والاههام ياقامة الدليل مخلاف ارياب الحخاورات فان 4 الاخيار الصرف والتأكيد فى مقام 
الردد والا كار 


(اول ) «كشاف » 90 











65٠‏ الذنب 


الوالدين والفرار. من الزحف واللشنحر واكل مال اليتيم وقول الزور واكل الربوا وقذف 
الغافلات الحصنات ٠‏ وعن عند الله بن عمر رضى الله عنما انه ذكرها وزاد فها استحلال 
بدت الحرام وشرب اعّر ٠‏ وعن ابن مسعود رضى الله عنه انه زاد فيه القنوط من رحة 
الله والنأس من رحمة الله والاهدن من مكر الله ه وذكر عبد الله بن عباس الها سبعة وقال 
هى الى التسعين اقرب وفىرؤاية الى سعمائة اقرب كذا فى التفسير الكير فى تفسير قوله. 
تعالى ان تحتو كائر ما تنهون عنه ال : فى سورة اخساء ٠‏ وفى ««الم التنزيل قال ضحاك ما 
وعد الله عليه حذا فى الدنيا وعذابا فى الا خرة فهو كيرة . وقال بعضهم ما سما الله تعلى 
فى القر ان كبيرة او عظيا فهو كبيرة ه وقال سفيان الثورى الكبائر ماكان من المظالم بينك 
وبين العباد والصغائر ماكان ببنك وبين الله تعالى لان الله تعالى كريم يعفو ه وقيل الكبيرة 
ما قبح فى العقل والطبع مثل القتل رالطيم والزنى والكذب والقيمة ونحوها ٠‏ وقال 
بعضهم الكبائر ما يستحقره العيد والصغائر ما يستعظمه ونخاف منه اسهى ٠‏ وفى البيضاوى 
ا فى الكائر والاقرب ان الك ل رتب الشارع عليه حدا وصرج بالوعيد 
هده وقل ماعل حرهةه شاطع ه وعن النى صلى الله عايه واله ولام نها سبع الاششراك 
الله وقتل النفس التى حرم الله وقذف المحصنة واكل مال اايتبم. والربوا والفراد عن 
الزحف وعقوق الوالدين ٠‏ وعن إن غنباشن الكبائر الى سيعمائة اقرب منها الى سبع ء 
وقل صغر الذنوب وكبرها بالاضافة الى ما فوقها وما تحتها فا كبر اآكائر الشبرك واصغر 
الصغائر حديث النفس وينهما وسائط يصدق علبها الاصران فن ظهر له امران «نما 
ودعت نفسه اليهما حيث لا مالك فكفها عن ١‏ كبرها كفر عنة ما ارتكيه لما ا-تحق هن 
الثواب على اجتناب الا كبر ولعل هذ! يتفاوت باعتنار الاث_يخاص والاحوال الا برى انه 
تعالى عاتب نيه فى كثير ءن خطراته التى الم تعد على غيره خطيئة فضلا عن ان يؤاخذ 
غلها اسهى ٠‏ 

( الذنب ) شتحتين عند اهل الهئئة نقطة مقابلة لنقطة مسماة بالرأس قالوا مناطق الافلاك 
المائلة تقفاطع مناطق الافلاك المدثلة ومنطقة البروج ايضعا على نقطتين متقابلتين فيصير 
النصف من الافلاك المائلة شهاليا عن :منطقة البروج والتصف الااخر جنوسا عنها واحدى 
هاتين النقطتين وهى محاز مركز تدؤير الكوكب عن دائرة البروج على التوالى الى الشهال 
يسمى بالرأس والاخرى وهى مجاز مركز تدوير الكوكب عن دائرة البروج على التوالى 
الى المنوب يسمى بالذنب ويسميان ايضا بالعقدتين وال+وزهرين , اما تسمينهما بالعقدتين 
فظاهى اذ العقدة فى اللغة محل العقند . واما بالرأس والذنب فلان الشكل الحادث بين نصنى 
المنطفتين هن الانب الاقرب شبه بالتنين وهو نوع من الخيات العظيءة والعقدئان اى 
هاتان النقطتان بمنزلة رأسه وذنبه ٠‏ واما بالجوزهرين فلان اإوزه معرب كوزهس وهو 








الذنب : 664 


فى القر آن هقرونا ا شتضى ان يكون كل ذنب كيرا وقد ابطلناه ه الثانى قال ابنهسءود 
| نوا باورة النعاء فك شى':نبئ باه عزيه حت ثلثة وثاثين -ابة فهو كنيز ثم قال 
مصداق ذلك ان تجتذوا كائر ما تنهون عنه الآة . وهو ضعيف ارضا لانه ذكر.كثيرا هن 
اللارءق شار الشور فلاامنى لتخديصها نهذ السورة + اثالت قال قو مكل عمد فهو 
كيرة هوهو شع.ف ايضا لانه ان اراد بالحمد انه ليس بساه عن فعله. ها ذا حال الذى نه 
اس عو شئط ان كون كك ذش كيرا وقد ابطلاء روا اراد بالسدنان مسق 
المعصية مع الع بانها معصية فعلوم. ان البهود والتصارئى يكفرون ينوه ممد عليه السلام 
وهم لا يعلمون انه معصية ومع ذلك كفر ٠‏ واما القول اأثانى فالقائلون به هم الذين 
شولون ان لكل طاعة قدرا من الثواب ولكل معصية قدرا من ااءقاب » فاذا الى الاسان 
بطاعة واستحق مما ثوايا ثم الى ععصية واستحدق بها عقابا فههنا ال بين 'ثواب الطاعة 
وعقاب المعصية بحسب القسءة العقلية على ثلثة اوجه ٠‏ احدها ان سعادلا وهذا وان كان 
محتملا .سب التقسم العقلى الا انه دل الدليل السسوبى على انه لا يوجد لانه قال تعالى 
فريق فى النة وفريق فى الل-عير ولو وجد .ثل هذا المكاف وجب ان لا يكون فى النة 
ولا فى السعير . ونانيها ان يكون 'نواب طاعة ازيد من عَقَانٍ هعصية وحيئذ خبط ذلك 
العقات ما ساويه من الأُواب وشضل من الأواب شى” ومثل هذه المعصة هى ا'صغيرة 
وعدا الانخاط هو المسمى باتكفير ه"وثالتها ان يكون عات معضة ازيد من ثؤان ‏ طاعة 
وحنئذ خبط ذلك الواب نما يساوله من العقاب وفضل هن العقاب شى* وهذا الانحباط 
هو المسمى بالانحخاط ومثل هذه المءصية هى الكييرة وهذا قول حور امعتزلة ٠‏ وهذا مق 
على ان الطاعة تؤجب 'ثوايا والمعصة وجب عقابا » وعلى القول بالاحماط . وكلاها باطلان 
عندنا معاشر اهل السنة» ثم اعم انه اختلف الاس فى ان الله تعالى هل مير خملة الكائر 
عن حملة الصغائر ام لا والا كثرون قالوا انه تعالى لم يميز ذلك لانه تعالى لمنا بين ان 
الاجتناب عن الكبائر بوجب التكفير عن الصغائر فاذا عرف العيد ان الكبائر ليست الا 
كعات الخصودة عر قال متى احترن,عنيا سنناوت: سغاه: مكفرة. فكان :ذلك 
اغراء له بالاقدام على تلك الصغاز م لعرف الله فى شى” هن الذنوب انه مسغيرة فلا ذنت 
هدم عليه الا وجوز كونه كيرة فيكون ذلك زاجرا له عن الاقدام . قالوا ونظيره 
فى الشريعة اخذاء ايلة القدر فى لبالى رمضان وساعة الاحابة فى ساءات المعة ووقت الموت 
فى حلة الاوقات ه والحاصل ان هذه القاعدة تمتذى ان لا سين الله تعالى فى شى”' من 
الذنوب انه دغيرة وان لا سين ان الكائر ليندت الا كذا وكذا لاله لو بين ذلك لصارت 
الصغيرة معلوءة لكن وز فى بعض الذنوب ان سين انه كييرة ء روى اله غلره السلام قال 
ما تعدون الكبائر فقالوا الله ورسوله اعم ذال الاشراك بالل وقتل النفسن الحرمة وءعةوق 





ان حي دلي ني 





رةه عل الدراية ٠‏ اللاادرية . الذنب 


شعل هذا ويسخن الخلط فهو فى الدرجة الثائية وما شعل هذين الفعلين وسخن العضو 
فهو فى الثااثة وما بفءل هذه الافاعيل ثم يسخن الروح فهو فى الدرجة الرابعة وهو بمنزلة 
ادم وماذكر رسومات ايضا وليست >#دود والا يرد عايه مثال الابراد المذ كور ايضاء 


( علم الدراية 1 الدال وبالراء المه.لة هو حل الفقه واصول الذقه وقد سبق 
فى امقدمة ٠‏ 


( اللاادرية.) جرقة بن النوفسائة وى فصبيل الطاء املق ام باب لاط 
المجاملق 


# ناب الذال المعحمة »* 
-12 فصل الناء الموحدة 4 


(-الذنت ) بلقتم وسكون.النون عند اهل" التترع ارتكاب المكلف امر! خيز مشتروع ه 
والااساء هعصومون عن الذنب دون الزلة ٠‏ والزلة عيارة عن وقوع المكلف فى اص غير 
«شروع فى ضدن ارتكاب امي مشمروع كذا فى مع السلوك فى الخطية فى”فسير الصاوة » 
شم الذنوب على قسمين كبائر وخائره ومن الناس هن قال حميع الذنوب والمعاصى كبائر 
كا بروى سعيد بن جبير عن ابنعباس انه قال كل شى“ عصى الله فيه فهو كبيرة ف نمل شيئا 
فل تغفر الله فان الله لا “لد فى النار م نهذه الامة الا راجءا عنالاسلام او حاحد فريضة 
او مكذبا شّدره وهذا القول ضعيف لقوله :الى وكل دغير وكير «ستطر.ه و لقوله تعالى 
ان تحتنبوا كائر ما تنهون عنه تكفر عنكم سيئاتكم اذ الذنوب:لوكانت باسرها كبائر 
لم يصح الفصل بين ما يكفر باجتناب الكبائر وبين الكائر . ولقوله علبه السلام الكائر 
الاشراك بالله والعين الغموس وعقوق الوالدين وقتل النفس ٠‏ واقوله تعالى وكره اليكم 
الكفر والفسوق والعصنان فلابد من فرق بين اافسوق والعصيان ليصح العطف لان 
العطف شتضى المغابرة بين المعطوى والمءطوف عليه فالكائر مى الفسوق واصغار هى 
العصان ه فدت انالذنوب على قسمين «ذائر وكائر ه والقائلون بذلك فرهَان ء منهم نقال 
الكبيرة تيز عن الصغيرة فى نفسها وذاتهاء ودنهم هن قال هذا الامتياز انما محصل .لا 
فى ذواتها بل بحسب حال فاعنها ٠‏ اما القول الاول فالقائلون به اختافوا ا<تلافا شدنداء٠‏ 
فالاول قال ابن عباس كل ما جاء فى ااقر آن مقرونا بذكر الوعيد كبيرة نحو قتل اللفسن 
وقذف الحصنة والزنى وااربوا واكل مال اليتيم والفرار من الز<ف . وهو ضعيف لان 
كل ذنب فلابد وان يكون »تعلق الذم فى العاخل والعقاب فى الآ جل فالةول بان كل ماحاء 








الدواء : /اة6 


ضررا با الا ان شكثر او سّكرر ء واما الذرجة الثالئة فهى ان يكون الفعل فيه موجنا 
بالذات اضرارا ذا لكن لا يبلغ الى ان بفسسده. ويلك الا ان يتكثر او بشكرر ء واما 
الدرجة الرابعة فهى ان يكون الفعل بحرث يبغ الى ان ملكة ويفسده ويسمى الدواء الذى 
فى هذه الدردة باندواء اأسمى وهو غير الهم لان هذا الدواء قاتل بكفيته والسم قكلى 
بصورته النوعرة ولذا لا عرض هن النار ما عرض من السموم كام الافهى والعقرب 
وغبر ذلك : اعم انه لا بوصل الى تحقيق درجة الدواء الا بالتناول والمقصود به الممّدل 
فى نوعه والماخوذ عقدار مخصوص وهو الأقدار المستعمل منه عادة وذلك لان الشدخ قال 
يعات الشفاء ان كنة الدى* اذ| ازدادت ازدادت الكيفية . ولذا اشكل ١‏ اسبخن ان اهار 
فاماسةءثلا لا نحلو اما ان يكون قد غين له. مقدارَ مخصوض: او لا يكون -فان كان 
الاول لزم من زباءة مقداره خرو+ه عن درجه الى التى فوقها ومن شصانه خروجه الى 
النى تحتها ويلزم منه ان يكون كل دواء حار حارا فى الدرجات الاربع بحسب زيادة مقداره 
ونقصانه وكذلك الارد وهو مالف مذهب الاطياء » وان كان الثانى يلزم ان يكون 
نسخين ارطال من الذافل كتسذين اقل قليل منه وهو ظاهن البطلان ٠»‏ واواب عنه 
ان نقول قد عين له مقدار مخصوص وهو المقدار الذى اذا اؤرد على البدن فعل تسخينا 
غير مذمر بالفعل وهذا ااتعبين لس شرطا لكون درحته 'ثائة بل لبهم درحته ولدالك 
لو زال ذلك التعيين لا مخرج الدواء عن درجته لان معنى الخار فى الاولى انه يحرج ءعن 
امعتدل محزء واحد خار وفى الثاسة عن الاولى مخزء واحد وكذلك. الثالئة عن الثانية 
والرابعة عن الثالثة فكون الحار فى الرابعة فيه <ّسة اجزاء حارة وواحد بارد فنسية المارد 
الى الاجزاء الخارة فى الزابعة مس وفى الثااثة الربع وفى الثانية الثلث وف الاولى النصضف 
و دامت هذه الذس.ة محفوظة بين النارد والخار كان الدواء فى تلك الدرحة ولا حرج 
بالتكرار وزيادة المقدار وقوة التأثير عندها الى درجدة اعلى ما قال القرشى كذا فى شرح 
القانونيجه . والخاصل ان معنى الدرجة الاولى بالمترقة كون الدواء الواقع فها ازيد محزء 
واحد من اجزاء المعتدل وكونه فاعلا لفعل غير محسوس لازم له لا انه معنى” حقيق: لها 
وتعرشها بهذا المعنى اللازم للمءنى الْقرتى اتضمنه الاشارة الى طرشّة معرفة هذه الدرجة 
والتءريف باللازم شائع كثير لا مخذور فيه وعءلى هذا فقس معانى سائر الدرحات + قال 
فى حر اذواهى مقضود الاطياء ان من الدواء فىالدرجة الاولى هو انيؤثر فىهواء البدن 
٠‏ وفىالثانية انه >-اوز عنه ويؤثر فى الرطوبة وفى اكائة انه حاوز عنها ويؤثر فىالشحم 
وق الرابعه انه عاوز عنها ويؤاثر فى اللحم والاعضاء الاصلية وبد:ولى على الطبيعة انتهئ م 
قال الامام. الرازى بم ان بدن الانسان مركة من اربعة اشدياء وهى الروح والعضو 
والخلط والفضاء فكل ما برد على اليذن دواء يسخن الفضاء فهو فى الدرجة الاولى: وما 








الذى لا.شهم منه سّى' من الذباب وا انحل ]١[‏ وعند الاطباء هوصوت يسمعه الانسان لاهن 
خارج ٠‏ والفرق ينه وبين ااطنين ان الطنين وان كان فى عل فهم يطلق على صوت لسمعه 
الانسان لا هن خارج الا ان دوت الطنين احد وادق ودوت الدوى الين واعظام كذا 
فى بحر المواهى . وقال الاقسرائى ها يستعملان معنى” واحد عند الاطباء وهو صدوت 
لازال سمعه الانسان من غير شى” ٠ن‏ خارج » 

0 الدواء ( بالحركات ابلك والفتح اشهر وتالمد فى اللغة درمان * واجمع الاذوية . وعرفه 
الاطباء بما بيؤثر فى المدن اثرا ما بكيفية اى بسيب كيفرة وه احتراز عما يؤثر فيه عادله 
او بصورته النوعية فانكلا منهمًا خارج عن حكم الدواء المطلق ويدخل فيه الدواء المطلق ‏ 
والدؤاء المسمئ وكذا الدواء الغذائى والغذاء الدوائقى لان كلا منهما ذواء هن وجه وغذاء 
من وجه وكذا الدواء الذى له خاصية ونتحوها على ما جى* فى افظ الغذاء فى فصل الياء 
من باب الغين المعجمة ه وخر ج منه الدواء المعتدل اذ لا اثر له اصلا ولا ضير فى خروجه 
اذ لا شال له دواء الا محازا واذا لا شال الا مقيذا بانه ممتدل وهذا م شال (اححر 
المعمول على شكل السفينة انه سفينة حجر ولا شال انه سفاة مطلقاه و اذا اطلق الاطياء 
الدواء ارادوا به المستفرغ هكذا يستفاد من شرح القانونجه و بحر الْواهى . وفىكليات 
الى المقاء . الداء هو ما يكون فى الأوف والكيد والرئة والقاب والامعاء والكلية ٠.‏ 
ل هو ما يكون فى سائر الابدان . والدواء امم لما يستعمل لقصد ازالة المرض او 
الالم او لاجل <فظ الصحة لبتى على الصحة مخلاف الغذاء فانه اسم لما يستعول لقضد 
ترسة البدن واقائه ليتحصل ندل ما الى سيب الطرارة الغريزية او سبب عروض” 
الاعراض ١‏ التقسيم 6 الدواء اما «.فرد وهو الدواء الواحد واما مركت وهو مايكون 2 
مىكيا من دوائين و1 كر » وهن الادوية ماهو لين القوى وهو الذى له المزاج 
الثانى اتركه من ذوات الامزجة . وتركيب ماله ماج ثان قسمان طبن كللبن وصناتى 
كالترياق و يجى” فى افظ المزاج فى فصل اليم من باب اليم ( فادة 6 قالوا للادوية اردع 
درحات ٠‏ اما الدرجة الاولى فهى ان يكون فعل الدواء فعلا غير محسوس اى بالاحساس 
الظاهى فهو احتراز عن باتى الدرحات والدواء المعتدل غير داخل فى مطلق الدواء فلاحا<ه 
الى الاحتراز عنه ولو سل دخوله جازا فخرج شوانا الظاه لانه لاايحس تأئيره 
ادلا وان تكثر مقداره وتعدد استعواله مخلاف الدواء الذى هو فى الدرجة الاولى فانه 
يسخن ويبرد مثلا تسخبنا وتبريدا لاحس به احساسا ظاه! لكن ان تكرر التتاول او 
بكثر مقدار المتناول فبحس .ه احساسا ظاهى1ء واما الدرجة ااثانية فهى ان يكون الفعل 
فيه اقوى هن ذلك بان يكون تأثيره محسوسا لكن لا سلغ ذلك.الفعل الى ان يضر بالافعال 

) ف التار دوى الرخ حفيفها وكذا دوى النحل والظائر (اللصححة‎ ]١[ 











الدثياء الم الادى الدوى ووه 


اقصود اثاته بالدليل او اظهاره بالتشيه » والقاصد والمتصدي لذلك اى لائيات الحكم او 
لاظهاره يسمى مدعنا ٠‏ فيقيد المقصود خرج قول اافض بالنقض الاجالى والمعارض فانه 
لا يسمى بدعوى لانهما ايسا مدعبين فىعرفهم لانمما لم ستصد بالائبات الحكم او لاظهاره 
من حيت انه اثيات او اظهار بل من.حيث انه ننى لاثيات لمكم او اظهاره تصدى .ه 
المدعى ومن حيث انه معارضة لدليله » واتما ل يقل اقصود اثياته بالدليل او التذبه ما قبل 
من ان المدىى من نصب نفسه لاثيات الحكم بالدايل او التنييه لثلا يرد ان التنبيه لا فيد 
الاثيات ٠‏ ثم المدعى ان شرع فى الدايل اللمى يسعى معالا بالكسر وان شرع فى الدايل 
' الالى يسمىمستدلا ٠‏ وقد يستءمل كل منهما مقام الآآخر معن ا:.مسك بالد ليل مطنقا » اعلم 
ال اللكوى من حيك اله يرد عليه او على دليله الؤال .او البحث. يسمى مسثلة .ومجحنا 
وهن حيث انه استفاد هن الدليل لشمعدة ومن حيث أنه إشام عاءه دليل 201 وهن حمسث 
انه تمل الصدق والكذب يسمى قضية وخبرا ومن حيث انه اخبار عن الواقع حكابة 
ومن حيث انه قد يكو ن كايا قاعدة وقانونا هكذا يستفاد من الرشيدية وغيره » 


( الدسأ) الم وسكون النون ف اللغة عبارة عن هذا العالم كا فى ااصراح وفى فح 
لمبين شرح الادبعين للنووى ٠‏ اعلم ان العلماء فسروا الدنيا بائها ماحواه الليل واانهار 
واظلته السماء واقلته الارض[ ١‏ ]واختافوا فىامزهود فيه .نما فقبلى الدينار والدرهم ٠‏ وقيل 
المطم ١‏ إن ؤالاشى والسكنه وفل غير ذلك أرضا وستمرف فى لفظ الزهذد 
فىفصل الدال هن باب الزاء المعحمة . وقال اهل السلوك الدنيا م شغلاك عن الله تعالى 
وقال عليه السلام الدئيا دار من لا دار له ومال ٠ن‏ لا مال له ولها مجمع من لا عقل له . 
وفى الصحائف فى الصحيفة التاسعة عثير الدنيا عبارة عن حظوظ المفس لا عن الدراهم 
والدنائير يعنى مر جه شس نو مكازة كردد أن دئباى تو باد وه حه بعد از مرك 
ست آخرت ٠‏ كويند كل مالك فيه حظ قبل الموت فهو دثاك الاما بمقى معك عد 
الاوت * 


) العم الادى ) هو العلم الطبييى وقد مي ف المقدمة » 
١‏ فى ) ضح وكسر الؤاو ولشديد المثاة التحتانية قال السيد الشسريفب هو الصوتث 


[1] وف الكليات الدنيا اسم لما نحت فلك الفمر وهى مؤنث افعل :لتضيل فكان حقها ان تستعمل 
باللام كالحسنى والكبرى وقد نستعمل فشر بان خلعت عنها الوصفية رأسا واحردت مجرى مالم يكن 
. وصفا ه واتما كان القياس فبها قلب الواو ياء لامها وان كانت صفة الا انها الحقت لسبب الاستقلال 
بالاسماء والا فقد نقرر فى موضعه ان هذا القباس اما هو فى الاسماء دون الصفات والنسة الى الدنيا 
دنباوى وقبل دنيوي ودبي ( لمصححه ) 











كن الدعوة . الدعوى 


على الكلام ايضا كأ ستعءرف فى بحله وعلى هذا محمل ما وقع فى الاطول من ان الدعاء 
طلب الفمل مع ميد تضرع ليخرج الالماس العرفى انتهى ٠‏ 

( الدعوة ) فى بالفتح لغة فى الطعام وبالكسر فى الذسب وقيل على المكس . وهى عند 
الفقهاء قسمان عامة وخاصة ٠‏ فالدءوة العاءة هى مالا تخذ لاجل شخص . وقيل انما 
كالئروسن .وائلتآن". وقل” ما زادا عل عقرءاة والاضةة عاداقا سام المديل كذ 
فى جامع الرموز واليرجتدى فى كتاب القضاء ء وقيل الخاصة ما لو علي المضيف اولا ان 
المدعو اافلاى لا بجى' لم د تلك الدعوة والعامة خلافها كذا فى الهداية ٠‏ 


( الدعوئى ) فاللغة قول مّصد به الانسان ايحاب ته علىغيره . والاقرار عكسه يعنى 
اخار حق الغير على نفسه ه والشهادة اخ.ار حق اغخير على الغير ه وعند الفقهاء هى اخبار 
عند القاضى او الحكم بحق له اى لامخبر على غيره محضوره اى محضور ذلك الغير فاو 
كن هذا الاخبار عند القاضى او الكم او لم يكن محضور ذلك الغير لا يسمى دعوى ٠‏ 
والوصى والولى والوكيل ناسون عن الاصيل شيمكن ان يضاف اطق الى هؤلاء فلا 0 
الحد بدعوى هؤلاء. واغخر الكت يسمى مدعنا وذلك الغير لسهى مدعى عليه * ولعضهم 

عر فهما بالحكم قال المدعى من الا محر عل : الخاضمة فى لا بكر أل لل اطق لز 2 
والمدعى عليه م ن يبر على هذه الأاصوءة والحواب ء: نا فلا يشكل بودى اليتيم ذانه مدعى 
عليهمدنى” فما اذا اجبره القاذخى على الخصومة لليتم ٠‏ وهذا معنى ما قلى هن ان المدعى من 
اذا ترك برك والمدعي عليه من مجير اذا ترك . وقيل المدعى من.يشتمل كلامه على الاثبات 
ولا يصير خصما بالتكلم بالنى والمدى عليه ٠ن‏ يشاتمل كلامه على النى فاذا قال الخارج 
لذى اليد هذا الثى* ليس لك لا يكون خصا! مالم يقل هو لى واذا قال ذو اليد ليس 
هذا لك كان خصما ء وقيل المدعى من لا س_تحق الا ححة كالخار ج والمدعى عليه من 
يكون مستحقا شَوله من غير حجة فان ذا اليد اذا قال هو لى كان مستحةا له مالم يبت الغير 
استحقاقه ٠‏ وقيل المدعى هن باتمس غير الظاهى والمدعى عليه ءن سك بالظاهى فاذا 
ادعى دينا على آخر فانه يلتمس امس! غير ظاهى عارضا والمدعى عايه اذا انكر كان متمسكا 
بالاصل وهو براءة ذمته . وقبل المدعى عليه هو المذكر هكذا يستفاد من جاهع الرموز 
والبرجندى وغيرها . وهذا نوافق الحديث المشهور اعنى ء اليذة على المدعى والعين علىهن 
انكر ٠‏ والفرق بين المدعى والمدعى عليه من اهم مس-_ائل كتاب الدعوئى وريما يصضءب 
الفرق بين المدعى والمتكر لانه قد »كون شخص مدعيا فى الظاهى ومنكرا فى الواقع كأ 
اذا قال المودع للمالك رددت الوديعة فانه وان كان فى الظاهى مدعبا للرد لكنه ا 
للضمان <قبقة كذا فى الهداءة وغيرها ٠‏ وعند اهل المناظرة [9] قضية تشتهل على الحكم 

) يعنى ان الدعوى عند اهل امناظرة عبارة عن قضية الح ( لمصححه‎ ]١[ 











الديانة * الدعاء اق ةق 


والحكم والطاعة والحال والمزاء ومنه مالك نوم الدين وك اندين تدان والسياسة والرأى 
ودان عصى واطاع وذل وعن فهو هن الاضداد كذا فىفتح المين شرح الاربعين للنووى » 
وف الشرع يطلق على الشرع ٠‏ وبال الدبن هو وضع ١أمى‏ سائق إذوي العقول 
باختيارهم أياه الى الصلاح فى الال والفلاح فى الما ل ٠‏ وهذا يشتمل العقاد والاعمال » 
ويطلق على كل .لة كل نى ٠‏ وقد مخص بالاسلام م قال الله تعالى ان الدين عند الله 
الاسلام كذا فى البيضاوى وحواشسيه وبنحى” فى فصل العين هن باب الشين الممحمة ٠‏ 
ويضاف الى الله تعالى لصدوره عنه. والى النى صلى الله عايه وسلم لفلهوره منه: وا الامة 
١‏ لتدسنهم وانقيادهم-و مجى' ما عاق بذلك فى لفظ الملة فى فصلل اللام هن باب الميم وفىافظط 
الشمرع ٠‏ 


) الديانة ( بالكميز فى الاغة را-تى ودن دارى كما فى الصراح وعند الفقهاء ه والتنزه 
. وما بينه وبين الله تعالى الفاظ مترادفة كالقضاء واكم والشسرع ٠‏ فى جامع الرموز فىكتاب 
الطلاق فى فصل شرط حة الطلاق ان علق الزوج طلقة واحدة بولادة ذكر وطاقتين 
. بولادة افى. فولدتهما وم ندر الاول طلقت الزوجة واحدة قضاء وثنتين تنزها اى ديانة 
يعنى فما ببنه وبين الله تعالى )ا ذكره المصاف وغيره ٠‏ وفيه اشارة ٠‏ الى ان الثاثة عندهم 
عدنى كالقضباء والمكم والشسرع: ٠‏ والى ان قوله تنه كةوله قضاء منصوب على القارف 
اى فى قضاء ونظر القاضى وتصدقه وف التنزه ونظر اافتى وتصديقه م فى علاقة الجاز من 
الكثشف وغيره انتهى كلاءه “اعم ان القاخى جب عليه الحكم بظاهى حال المكلف ويازم 
بما شت عنده بالاقرار او الشهادة ولا يلتفت الى خلاف الظلاهى من القرائن او اظهار 
المكاف شكمه الزام وحثم بحريث تحب على الحكوم امتثاله ولا يعذر على امتناعه بل يعزر 
عليه فانكان حكمه مطانًا لاواقع يؤاخذ الحكوم بتركه فى الدنيا والآ خرة وانكان مخالفا 
له فيؤاخذ فى الدنيا احماعا وفى الا خرة ايضا عند الامام الاعظم واهذا يسمى حكم القاضى 
قضاء خلا المفتى فانه انما م على حسىي اظهار الحكاف سواءكان هوائقا للظاهى او 
مخالفا له ومحختار ما هو الاخوط فى حقه تنزها وتورءا وشوض امه الى الله تعالى فان كان 
صادقًا فى أظهاره يحازى على حسب اخباره وا نكان كاذيا لا دنفعه حم لفق و لهذ سئي 
حكم المفتى ديانة وفيا ببنه وبين الله تعالى هكذا فى التلوح وحاشيته ٠‏ 
حمر فصل الواو 5 

) الدعاء ( بالهم وقح العين وبالمد فق خرف لحك 1 كلام انقداق دال على الطلب عع 
خضوع ووسمدى -ؤالا انضا صرح بذلك فى شرح المطااع ها فى العضدى هن انه طلب 
الفعل مع التسفل والخضوع فقد اراد بااطلب الكلام الدال عليه وقد جاء اطلاق الطلب 





م يكن ضروريا فهو سلب ضضيرورة السبلب وهو الامكان العام الموجب كذا فى شرح 
المطالع بى بحث الموجهات ٠‏ 


(:الداعة المطلقة ) عند الماطقبين هى قضية موجهة بسنبطة حك فها بذوام ثروت الحمول 
لاموضوع او بدوام سلبه عنه مادام ذات الموضوع موجودة خارجا او ذهنا كشو ناكل 
روى اسِض دانما ولا نثئ” منه باسود داتما. سميت دائمة لاشّالها غلى الدوام ومطاقة لعدم 
فيد الدوام فم لوصف او غيره 0 

ؤي فصل النون 4 
(الدخان ) بالشم وفتح اللخاء المعجمة فى عرف العناءة هو الجسم الاسود المرتفع مما 
احترق النار 3 وفى اصطلاح الجكك اعم دهن هذا وهو كل تيم نل دن الاجزاء 
الارضية والنارية سواء كان اسود او غير اسود . وحجعه الادخة والدواخن وقد س.ق 
فى لفظ الخاز انضا فى فصل الراء هن باب الاء الموحدة ٠‏ 


( الدهنى ) عند الاطباء دواء فى جوم دكن الأروب كنا ل لتر لأ[ 


(“الدعان ) بالكتر يوست مرح ودر أمظلا جا كان عاو كات إذ لسر كر أدرال 
هبج مدركى بدو ترسد كذا فى كشف الالغات ه 


الدين ) ,لقب وسكون التاد البحتائية. شرها مال وانعب فى الذمة بالمقد لو الا ااال 
او الاستقراض ونحىئ فى لفظ القرض فى فصل ااضاد المعحمة من باب القافى ٠‏ ويطاق ايضا 
على المثلى وشَابله العينه و .هذا المءنى وقع فىتعريف الاجارة ما مى ء والدين حقيقة وس.ف 
فى الذمة عمارة عن شغل الذمة عمال وجب سيب من الاسباب ٠ه‏ ويطلق على المال الواجب 
فى الذمة تجازا لانه يؤل الى المال فى الال » ثم الدين باعتبار السةوط وعدمه على قسمين ٠‏ 
الاول الدين الصحيح وهو الدين الثابت محيث لا يسقط الا بالاداء او الابراء كدين' 
القرض ودين المهر ودين الاستهلاك وامثالها . والثالى الغير الصحيح وهو ما إسقط بغير 
الاداء و الابراء سنب اخر معلا مثل دين بدل اأكتابة فانه سقط بتعجيز العبد المكاتب 
نفسه . ثم الدين مطلقا ينقسم باعتبار وجوب الاداء وعد.ه على قسمين ٠‏ الاول الخال 
وهو ما نحب اداؤه عند طلب الدائن وشال له الدين المعحل ايضا . والثانى المأؤحل وهو 
ما لا جب اداؤه قبل حلول الاجلى لكن لو ادى قبله يصح ويسقط عن ذمته هكذا 
فيكت الفقه . وعند الحاسين هو العدد لمق وقد ع فىافظ المثبت فىفصل التاء من باب 
2 


( الدين ) بالكسر والسكون فى اللغة يطلق على العادة والسيرة والحساب والقهر والقضاء 











الدوام أوهة 


ذهب اليه البصريون وباجملة تخفيف الدال هن عبارات الكوفيين وبتشديدها هن عبارات 
البصريين كا فى شرح الاباب فى بحث الم . وفى اصطلاح الصرفيين و القراء وهو الباث 
احرف فى رجه مقدار الاث الحرفين فى مخرجهما كذا نقّل عن حار الله ٠‏ ونقض مدة 
مد بها ٠قدار‏ الحرفين كااسماء وايضا المقصود من الادفام التخفيف ورفع اأثقل فاو كان 
هو عيارة عن الالياث المذ كور لعاد الى موضوعه بالنقض ولذا قبل انالحرف المشدد زمانه 
اقصر من زمان المرفى الواحد فالاولى فى تعريفه ما قبل من انه عبارة عن ادراج احرف 
الاول فى الثانى والحرف الاول إسمى مدحما والثانتى مدحما فيه هكذا بى شرح مراح 
الارواح ٠‏ وضد الادغام الاظهار ( اللقسيم 6 الادقام ينقسم الى كبير وصغير ٠‏ فالكيير هو 
ماكان فيه المدغم والمدتم فيه متحركين سواء كانا مثلين او جنسين او متقار بين سمى به 
لاله يسكن الاول ويدتم فى الثانى فيحصل فيه عملان فصار كيرا ه وقيل سمى به أكثرة 
وفوعه اذ الحركة أ كي هن السكون » وقبل لا فنه هن الصعوبة » والصغير هو ما كان فنه 
المدغم ساكنا فبدئم فى الثانى فبحصل فيه عمل واحد واذا سحى به كذا فى الاان 
وشرح الشاطى * 

) الدوام ( بالفتح وبالواو عند المنطقبين هو ثبوت المحمول للموضوع او سابه عنه 
فى حمبع الازمنة يعنى عدم انفكاك شى” عن شى' ٠‏ والضضرورة امتناع انفكاك شى” عنشى' ٠‏ 
فالدوام اعم من الضرورة . وهو ثلثة اقسام ء الاول الدوام الازلى وهو انيكون المحمول 
'ابَا للموضوع او مساوبا عنه ازلا وابدا كقولا كل فلك متحرك بالدوام الازلى » والثانى 
الدوام الذانى وهو ان يكون الحمول ثابنا للموضوع او مساوبا عنه مادام ذات الموضوع 
موجودة مطاتًا ؟ةولا كل زنجى اسود داكا او مقيدا بننى الضرورة الازلية او الذاتية 
او الوصفية او سننى الدوام الازلى ٠‏ والثالث الدوام الوصنى وهو ان يكون الشدوت او 
السلب مادام ذات الموضوع موصوفا بالوصف ااعنواتى اما مطاتقًا كةو ناكل امي فهو غير 
اكات مادام اميا واما مقيدا ىا لضرورة الازلة او الذاتة او الوصفية او ننى الدوام الذالى 
او الازلى ٠‏ ونسة بعضها الى بعض والى الضرورات لا تنى لمن احاط نما سنذكره فى لفطل 
الضرورة ان شاء الله تعالى ٠‏ واللادوام اما لادوام اافعل وهو الوجودى اللاداتم 
كةو ناكل انسان متتفس بالفعل لا دأتًا ولاثى' منه يمتافس بالفعل لا داتمًا ومعناه مطلقة 
عاءة مخائفة للاصل فى الكيف اى الاجاب والسلب لان الانجاب اذا لم يكن دائما يكون 
السلب بالفعل والسلب اذا لم يكن داثما يكون الامحاب بالفعل ٠‏ واما لادوام الضمرورة 
وهو الوجودى اللاضرورى كقولنا كل انسان ضاحك بالفءل لا بالضرورة ولا شىئ* منه 
بضاحك بالفعل لا بالضرورة ومفهومه بمكنة عامة مخالفة للاصل فى الكيف ذفان الامجاب . 
اذالم يكن ضروريا فهناك سلب ضرورة الايخاب وهو الاءكان العام السالب والسلبٍ اذا 





#ج ل اا ‏ اا 0000 اليا كي _- و 
| الما ا يي 20 ١‏ 
باك سن / 1 اك 


ووه الدرحجمى 7 الادغام 


ذلك . واختلف فيوزنه علىوعهده صلى الله عليه وب انه وزن عششسرة او نسعة او ستة او 
حمسة اى كل عشيرة منها سبعة مثاقبل وهو الاصح ثم انثقل على عهد مر رضى اللهتءالى 
عنه الووزن سيعة اى كل عشيرة «نها سرعة مثاقيل فكل ورهم سيعة اعشار هثقال اى نصحف 
مثقال وحمس مثقال فالدرهم الواحد على وزن سيعة اربعة عشر قيراطا هى سبعون شعيرة 
وعلىهذا فالمثقال مائة شعيرة وهذا الوزن هو المعتبر فى الزكوة كذا فىجامع الرموز فىكتاب 
الزكوة وفيه فى كتاب الطهارة فىفصل تطهير الاناس الدرهم «ههنا اى فىتطهير النجاسات 
غير الدرهم فى الزكوة فان المقصود منهههنا مثقال فى النجس الكثيف اى ماله جرم وقدر 
مض ,مقر الكفب.ء وقلى قدر الكنب ف النجن الرقيق اى مالا جرم له ٠‏ وفبر جد 
رح قدر الدرهم فى النوادر بما بكون قدر عرض الكف ونىكتاب الصاوة بالمثقال فوفق 
الفقيه انو جعفن بان المقصود بالعرض "دير ما لا جرم له وبالمثةال ماله جرم واختاره عامة 
المشائح وهو الصحيح لكن فى الييع الفاسد من اانهاية لو دلى ومعه شعر الأنزير وهو 
وا على قدر الدرهم وزنا عند لعضهم وسطا عند اخرين جز 8 انى ابوسف خللافا 
لحمد ه وفى فتاوى الدينار قال الامام خواهى زاده ار تمنع الصاوة وان قلت بخلاف 
سائر النحاسات هذا . وفى الكرمانى الدرهم المقدر به اكبر هن النقد الموجود فى ابدى 
الناس فىكل زمان لان هذا اؤسع وايسر فتختاف دراهم النحاسة باختلاف اعتيار ادل 
الزمان انتهى كلام جامع الرموزء وباخلة الدرهم فاللغة اسم لمضروب مدور من الفضة ٠‏ 
وفى الشمرع يطلق على وزن ذلك المضروب ف الزكوة وعلى وزن او سطح فى باب النحاسة. 
على قباس الدسار فانه يطلق لغة على المضروب وشرعا على وزن ذلك المضروب وقد سيق 
ما تعلق بهذا فى لفظ الثققال والاطباء إطلةونه على الوزن ايضًا م فى بحر المواهى ٠ن‏ ان 
الدرهم نصف .ثقال وحمسه وقيل ست دوائق انتهى والاخير اصطلاح المحاس_بين ايضا 
كا عرفت فى لفظ المثقسال ٠‏ وف المتتخب درهم شرع را دهم بغلى نبز كود زيرا كه 
اسن البغل نام ضرانى از محم دق مرا سك زد وقدر ان درم در منا شدر ميان 
0 دست عمى باشد » 


( الدرج ى 2 ع الاطاء هو مثقال واحد وعند الء .٠ض‏ درهم ٠ ٠‏ قال ابن صل هو 
درهم ونصف . وقد اورد الاستاذ ا والفرح بن هندى فى مفتاح الطب ان الدرهم نمه 
ان يكرن معربا عن الدرحمى وقد اورد فيه ايضا ان ما تحمله ثلثة اصابع فهو درحميان 
وان ما محمله الكف فهو ست درحياث كذا فى محر الجواهى ٠‏ 


( الادغام ) بالغين الاجم هو فى اللغة ادخال النى” فى الثنى' وهو اما مصدر من باب 
الافعال م ذهب اليه الكوفيون . واما ٠صدر‏ من باب الافتعال على اله ,تشديد الدال م 











الدلال + الدمل » الدوالى . الدرهم ةوه 


انتهى ٠‏ ثم اعم انه قد عرف الاستدلال فى شرح الءقائد بالنظر ف الدليل سواء كان 
استدلالا من العلة على المعلول او هن المعلول على العلة » وقد مخض الاول بامم التعايل 
والثانى اسيم الاستدلال ٠‏ وقال المولوى عصام الدين فى حاشية شرح العقائد والاولى ان 
شسر باقاءة الدليل ايشتمل ما يتعلق بالدليل عءنى قول مؤلف هن قضانا يستازم إذانة 
قولا آخر فانه ابس الاسئدلالبه النظر فى الدليل انتهى. وبالخملة فتغرفه بالنظر فى الدايل. 
نض يذهب الاصوليين والمتكل.ين وتعر شه باقامة الدليل رونا مذهب المنطقين الضاء» 
وفى كشيف البزدوى الاس-تدلال هو انتقال الذهن من الاثر الى المؤثى وقيل.بالعكس . 
وقيل مطلقا وهذا المعنى قل الاستدلال لعمارة النضص واشارة النلص ودلالة النص واقتضاء 
النص انتهى اذ النص علة ودؤثر واثره ومعاوله الحكم م لا فى وبالنظر الى المءنى 
الاول وقع فى الرشيدية ان المدعى إنشرع فى الدليل الانى يسمى مستدلا انتهى اذ الدليل 
الانى هو الذى يكون الاستدلال فيه من المعلول على الغلة ماعىفت والتعليل الانتقال من 
. المؤثرالى الائر ويسمى ذلك الدليل دايلا لما وقد يطلق المستدل على المعلل وهو الشارع 
فى الدايل الامى وقد يظلق المدلل على الاستدل م ستعرف فى افظ الدعوى ٠‏ 


١‏ ا وال ال وترخفه وحين ودر اسطلاح سالكان اضطراب 
وقلق را كو سند لله در جاوة بوب ازغابت عشق وذوق باطن سالك ميرسد كذا 


) الدمل ( بلخم وفتح اليم للدي وهو بش كبر دموى صنو برى ااشكل اجن الاون 
هوم فى الاستداء الدمامل والدماميل المع كذا فى بحر الجواه وف الموجز هو مناجناس 
الخراج ٠‏ 

) الدوالى ( بالفتح والواو هو انساع عروق السساق والقدم لكدة ما مزل الها عن 
الدم السوداوى او الدم الغليظ او لاغ الاررج » وقد 305 فى الطفن و شال له دوالى. 
الدذفن وم عروق خضر كنع الحركة كذا فى بحر الجواهص والفرق مله وبين داء الفيل 

وق فصل اليم ,26س 

( الدرهم 1١‏ بنارا الفحة وشم اليه ره كر الها ابا ورم لوا 


درهام وهو اغة اسم لمضروب مدور من الفضة والمشبور ان تدويره فى خلافة ا'فاروق 
دضى الله عنه وكان قبله على شه النواة بلا نش فى زمان ابن الزبيز على طرف بكلمة من 
الله وعلى اخر بالبركة م غير الحجاج فقشل سؤرة الاخلاص » وقل بأسوة » وقيل غير 








ذه كه الاستدلأل 


5-6 


اماع ولا قياس ولا بتوهم ان هذا التعريف بالم.ساوى فى الجلاء والخذاء سيب كونه 
تعريف بعض انواع منه سعض بل ذلك تعريف لا٠حهول‏ بلمعلوم إس_يب سيق العم 
بالانواع المذ كورة فى ااتعريف_ اذ قد عل تعريف كل هن النص والاججاع والقيساس فى 
موضعه ٠‏ وقيل «كان قولنا ولا قباس ولا قياس عله فيدخل فى الحد اقياس بننى الذارق 
المسمى تقح المناط وبااقياس فى معنى الاصل وكذا يدخل قباس التلازم المسمى بقياس 
الدلالة لان ننى الاخص لا بوجب ننى الاعم فالتعريف المأخوذ به هو الاول اى نى 
الاعم لانه اخص هكذا فى العضدى وحاشيته للمحقق ااتفتازانىي . وباجخلة فالاستدلال 
فى عل فهم بطاق على اقامة الدليل مطاقا وعلى اقاءة دليل خاص فقيل هو ما لس سنصض 
ولا اججاع ولا قاس وهو الماخوذ به. وقبل هو ما ليس بنص ولا اماع ولااقياس | 
عائه . ثم فى العضدى وحاشيته المذ كورة ما حاضله ان اافقهاء كثيرا ما شَولون وجد اليب 
فيوجد الكم او وجد المانع او فقد الشمرط فيعدمالحكم . فقيل هذا ليس بدليل انما 
هو دعوى دليل فهو بمثابة قوله وجد دليل الحكم فيوجد ا1كم ولا يكون ديلا ما لم يعين 
واتما الدليل ما يستلزم الحكم وهو وجود السيب امخاص او وجود المانع او عدم ااشمرط 
© الحصدوض ٠‏ وقبل هو دليل اذلا معنى للدايل الا ما يلزم من العلم به العم بالمدلول وقوليا 
وجد السبب فوجد الحكم ونحوه بحرث يلزم عن العلى به العلى بالمدلول غاية مافى الاب ان 
احدى مقدمتيه وهو انه وجد|اسبب شتقر الى بان ٠‏ والقائلون باه دليل اختلفوا 
فقيل هو استدلال مطاتا لانه غير النص والاحماع والقياس ١‏ وقبل هو استدلال ان ثبت 
وحود السب او المائع او فقد الشرط بغبر هذه الثلثة والا فهو هن قببيل ماندت به 
ولس باس ةدلال .بل نص ان ثبت به واجماع ان ثبت به وقباس ان ثبت به وهذا هو 
التار لان حقيقة هذا الدليل هو ان هذا حم وجد سنسيه وكل حم وجد سمه فهو 
موجود والكرى بنة فكون مثبت الحكم هو ناث" .. الضترى فا كان 'غلر التفا 
والاجماع والقياس كان مثدت الحكم غيرها فيكون استدلالا وانكان احدها كان هو هثبت 
الحكم ف يكن ا-تدلالا » اعم انه اختلف ف انواع الاستدلال واخحختار انه ثنثة , الاول 
التلازم بين الحكمين ٠ن‏ غير تعيين علة والاكان قياسا وخاصله الا قسة الاستنائية , 
واثانى استصحاب الخال * والثالث شرع فقن قبلا + وقالت النفية والاستحسان ايضا ٠.‏ 
وقالتالمالكة والمصالالمرساة ايضا. وقال قوم اثنذاء الحكم لانتفاء مدركه ٠‏ وأنى قوم شرع 
من قاناءَ وقوم الاستصحاب ٠‏ وقال الآ مدى منها قولهم وجد اليب او المانع او فقد 
الششرط. ومنها انتفاء الحكملانتفاء مدرك. وهنا الدلل المؤاف من اقوال:ازم «ن تسليمها 
لذاتمها قول آخر ثم قسمةه الى الاةنزاتى والاستتناق وذ كر الاشكال الارنعة وشروطها 
وضروبها والاستتثنائى بقسميه والمنفصل باقسامه الثلثة . ثم قال.ومنها استصحاب الال 





الاستدلال 4ه 


بصحرح النظر فبه الى مطلوب خبرى وقد عرفت انه لافرق فى الاصطلاح ينهم وبين 
ال تكامين لانى هذا التعريفت الاعم ولاف التعريف الاخص الذى نسبه ذلك الشارح الى 
التكليين التعويك عل نال كنا ه سانا ( التقسيم 6 قال المتكلمون الدليل اما عقلى مجميع 
مقدماته قرمه ة اونعندة او تشلى مجميعهدا اوضك بوتيو الاوك هو الدلك-لى المقلى ا خض 

الذى لايتوقف على السمع اصلا . والثانى القلى المح وهذا لا-ّصور اذ صدق ابن لايد 
منه حتى بيد ااعلم وانه لات الا بالعقل ٠‏ والثالث اى المركب هنهما هو الذى إسميه 
ماشر المتكلمين بالنقلى لتوفقه على النقل فى اجملة فانخصر الدليل فى قسمين ااءقلى الحض 
والمركب من العقلى والنقلى هذا هو التحقيق ٠‏ ولا ينى ان هذا التقسيم اذا اريد بالدليل 
المقدمات المترتية فلا غبار عليه لكن لامكن تطريقه على مذهب المتكلمين اما اذا اريد به 
مأحذها كالعالم لاصانع وكاآكتاب والسنة والاحماع للاحكام فلا معنى له ه فطريق القسمة 
ان استلزامه للمطلوب ان كان بحكم العقل فعقلى والا فنقلى كذ! ففشرح المقاصد ٠‏ ووقع 


فى عبارة بعضهم ليث القسمة بطور يح فقيل مقدمات الدليل القريبة قد تكون عقلية 


محضة كقولنا العالم متغير وكل متغير حادث وقد تكون شَليةَ محضة كقولنا نارك المأمور به 
عاص بقّوله تعالى افعصيت امرى وكل عاص يستحق النار لقوله تعالى ومن يعص الله 
ورسوله فازله نار جهم وقد يكونبعضها مأخوذا منالقلوبعضها مأخوذا منالعقل لامن 
النقل فبشستمل المأخوذة من الس كقولنا هذا تارك المأمور به وكل تارك المأمو ر به عاص 
فان المقدمة الاولى بحكم بها العقل ولو بواسطة الحس ولا بتوقف على النقل فلا بأس ان 
هذا القسم الاي بالمركب ٠‏ ثم المطالب التى تطلب بالدليل ثلثة اقسام , احدها مايمكن 
عند العقل اى لاعتنع عقللا اانه ولا نفه نحو جلو سااغراب الا ١‏ ن على المنارة فهذا المطاب 
لامكن اثباته الا بالنقل لانه لماكان غامًا عن العقل: والحس معا اسستحال العلم بوجوده او 
إعدمهالا من قول الصادق ومن هذا ايل تفاصيل ١<وال‏ المعاد ٠‏ وثانيها ما بتوقف عليه 
القل مثل وجود الصانع تعالى ونبوة ممد ضفل الله عليهو اله وسلم فهذا المطلب لايثبت الا 
بالعقل لانه لو نت بالنقل لزم الدور لان كل واحد منهها بتوقف على الآآخر . وثاها 
ماعداها كالحدوث اذ يمكن اثيات فاخ شو بإن ميتدل عل وجودم بائكان العالم ثم 
يدبت كونه عالما ميسلا للرسل ثم يبت باخدار الرسل حدوث العالم وهذا المطلب 2 
اانه بالقل وكذا بالنقل ء ثم اعم ١‏ نهم اختلفوا فى افادة القلية اليقين ٠‏ فقيل لا تفيد 
وهو هذهب المءتزلة وحمهور الاشاعية ه و 0 قد نفيد شراان مشاهدة من المنقول عنه 
او توائرة ندل على انتفاء الاحمالات وهو الحق وتفصيله. فى شرح المواقف . 
الال )ف اضة طلب الدلل وفع ف الاصدولين: بطلى عل اقامة الدليق 
مطاتا ءن نص او اماع او غيرتها وعلى نوع خاص منه ايضا فقيل هو ما لبس بنص ولا 





٠‏ “هذا ا 
| ا" 
1 © 02 0 


م6 الدايل 


العم بالعالم منحيث الحدوث بان بتوسظ بين طرف المطلوب فيقال الغالم حادث وكلحادث 
فله صانع بسانم العم بان العالم له صسالع هذا خلاده مافى الخماللى وحاشسيته لامولوى 
عبدالحكيم + للبيه ٠‏ قد عر مماسيق ان الدايل عند الاسوليين وا متكلمين سواء اخذيحيث يم 
القطى وااظى اويحيث مخص بالقطى او بحيث مخصنالبرهان الانى بنقسم الى قسمين المقدمات 
متفرقة اوهترسمه م نؤْ خد مع | ثريب والمفردات ٠‏ وان الدليل عندا منطقيين سواء اخذ بحيث 
ع القياس وغيره اونحيث #تص بالقياسالبرهالى هوالةضيتان مع هيئة الترتيب الءارضة لهما 
لاغير فالمءنيان المصطلحان متباسّان صدقا . ومن زعم تساومما فى الوجود بشرط النظر 
فى ااعنى الادولى زمه الول بوجوده ائ بوجود اللمءنى الاصولى فىالكواذب ٠‏ والخاصل 
ان الدليل عند الاصوليينعلى ائبات الصانع ااءالم مثلا وكذا قولءا العالم حادث وقولنا وكل 
حادث فله صانع وعند المنطقيين تموع قولنا العام حادث وكل حادث فله صانع هكذا ذكر 
السيد السند فىحاشية! لعضدى ٠‏ اعم انه ذكر فى عض شروح هداية النحو فىالخطة الدليل 
فى اللغة الهادىوالمرشد وفىالاصطلاح هوالذى يلزم نالخ به الب بشى” اخر وعندالفلاسفة 
عبارة عن موع الاقول النى يؤدى تصدبقها الى تصديق قول وراء تلك اللجموع وعد 
الاصوليين عبارة ثما يسةدل بوقوعه وبثئى” آخر من <الانه على وقوع غيره وعلى شى' 
من اوصافه على ماصرحوا فى موضعه وعند المكلمين هو الذى يكن التوصل نصحيح 
النظر فيه الى العم عطلوب خيرى وعند المنطقبين قول مؤاف هن تضااا إستالزم لذابه. 
قولا اخر ]١[‏ وهو قباس واستقراء وتمثيل ويرادفه الحجة اثهبى ٠‏ اقول وفيا ذكره نظز 
فان قوله وفى الاصطلاح ان اراد به اصطلاح النحناة شريئة ان الكتاب فىعل النحو 
سر انلاداة اصطلاحا منفردا فىهذا الافظ مع انك قد عىفت ان مس جع ذلك التعريف 
اما الى اطلاح اهل الميزان او الى اء_طلاح المتكلدين او اهل الاصصول وان اراد به ٠:‏ 
اصطلاح العلماء بمعنى انهم جميعا يعرفون بهذا الغزيف وان اختاف وجهه فلا فيد كثير 
فائدة وايضا لاخفاء فى ان محصل التعريف المةقول عن الفلاسفة هو .ان الدذليل عءنى 
الموصل الى التصديق قاساكان اوغيره وقد عرفت ان هذا المءنى من. مصطلخات اهل 
الميزان فلا يعرف لافلاسفة اصطلاحا منفرداً بل الظاه انهم يوافقون فىهذا لاهل 
الميزان ه وايضا محصل التعريف القول عن الاصوليين هو ان الدليل ما يكن التوصل 

]١[‏ قوله قول اى مركب اما مسموع وهو جنس لافياس اللسموع واما معقول وهو جنس 
للقياس المعقول * واتما احتيج الى قوله مؤلف لانك اذا قلت قول من قضايا تبادر منه انه بعض .منها 
قصرح بأنه مؤلف هن قضايا * واراد بالفضايا ما فوق الواحدة + قوله أذانه اى لا لمقدمة احتبية غير 
لازمة لغى* من المفدمتين كم فى قياس المساواة او غريسة لازمة لاحدى المقدءتين مغابرة لها فى طرفيها 
ما اذا بين الازوم بمكس النقيض ٠‏ قوله قولا آخر اراد به المعقول لان المس.وع غير لازم اصلا 
( لمصححه ) 














الدايل 66 


فى حاشة ال الى ان اريد انه الذانى امتناع الانكالدء عنه لذانه ةل 3 لعي العر يت 
الأ على مذهب الحكماء والمعتزلة وان اريد به امتناع الاشكاك فى املة عقليا كان اوعاديا 
يدح على رأى الاشاعرة ايضا اثهى ٠‏ لكن بتى ههنا ثى“وهو ان الدليل باصطلاح المنطقيين 
والحكماء سان الدليل باصطلاح المتكامين والاصوليين فا عرفه به احد اأغر بين كيف 
نطدق عن مذهب الفريق الآ أخر ٠‏ اقول ٠‏ اما وجه تطبيق هذين التعرشين المذ كورين 
للدليل على هذهب ا متكلين والاص و لبين فنان براد بالقولين القولان الغير الارتبين ويراد 
بالتكون والاستازام مايكون بالنظر الصحيح فى انفسهما فيكون هذان اعريفان تعرشين 
لاحد قسمى الدليل عندهم وهو المركب . واما وجه تطبيق تعريف الدليل بانه مايمكن 
التوصل «صحح النظر فيه الى آخره فنان براد يلفظ ما المقدمات المأخوذة مع التريب كأنه 
قبل الدليل مقدمات مترتية يتوضلى مسا سيب النظر الصحيح فا اى بسديب ترتيها الى 
المطلوب :البرى هذا ما عندئ ٠‏ وعرف الدليل ايضا يما يازم من الل به العم بثنى” آخر 
والمقصود بالعم التصديقمطلقا او اليقينى بقرينة ان الدليل لايطاقاصطلاحا الا على الموصل 
الىا لتصديق اللمقابل للمعرف فحرج المءرف بالنسية الى ا اعرف والملزوم بالنسية الى اللازم 
فانتصور الملزومتازم تصور اللازم لا التصديق بهه والمطلوب بازومه من آخر كونه حاصلا 
منه بان يكون علة له بطريق جرى العادة او 21و ايد او الاعداد شرينْة كامة من فانه فرق 
نين اللازم للثذئ'وبين اللازم منالثى” فتخرج القضية المستازمة اقضيةاخرى العم بالنديحة 
فانه يستلزم العلم بالمقدمات المستت<ة منها سواءكانت بدمنة او كديية ٠‏ لكن .برد عليه ماعدا 
الشكل الاول لعدم اللزوم بان ع الاقدمات على هرئة غير الشكل الاول وبين 2 التتبحة لاسا 
وهوطاهص ولا غير بين لان «عناه <فاء الازوم وحيث لالزوم لاخفاء آذ الافاء اماسّصور بعد 
' وجوداللزوم» واجيب بان تغطن 5فية الاندراج شرط الانتاج فى كل شكل فالمقصود مابازم 
عن اللي به بعد تفطن كيفية الاندراج ولا شك فى تحقق الازوم فى جميع الاشكال » وعكن 
ان شَالَ اطلاق الدايل على الاشكال الباقية باعتدار اشمالها على ماهؤ دإلى حقية-ة وهو 
الشكل الاول . وايضا برد عليه المقدمات التى تحدث هنما التبحة وى بعنها واردة على 
تعريفه السابق وهو قولان فصاعدا يستازم عنه قول آخر ء اللهم الا ان يراد بالاستازام 
والازوم مايكون بطريق النظر بقزينة ان التعريف للدليل طيدُذ لاانتقاض لفقدان النظر 
لانهعبارة عنالحركتين والركة الثانية مفقودة فيالحدس ٠‏ ثمهذا التعريف اوفقباصطلاح 
المنطقيين سواء اريد بالعم التصديق مطلقا او البقينى لان لزوم العم هلى؟ أخراءت غم الخ 
بتوقف على امي انما هو فى المقدمات مع الترتيب دون المفرد والمقدمات الغير المأخوذة 
مع النزئيب ٠‏ ويمكن تطبيقه على مذهب المتكامين والاصوابين ايضا بان هال المطلوب بالازوم 
الاروم بشرط النظر والدليل المفرد بشرط النظر فى ١<واله‏ يستلزم المطلوب الخبرى فان 
(اول ) «كشاف» (8) 0 








114 الدليل 


كالةول والقضية يطلق على ا اعقول والسموع ات اما أو حقيةه وازاء وقيل اى 
مسكبان ٠‏ ورج وله يكون عنه قول آخر قولان فصاعدا من المركبات | تقبيدية اوهنها 
ومن الثامة كم حرج قولان من التامة اذ 5 يشتركا فى حد اوسط ٠‏ وانا قال فصاعدا 
لشتمل القباس المركب , وى توتحيد الضمير وذ كيره فى عنه تنه على ان الهيئة لها 
مدخل فى ذلك ٠‏ قلى انما وصف القول بالا خر لبخرج عنه تموع ابة قضيتين اتفقتا فانه 
يستازم احديهما ٠‏ وهذا لابصح ههنا اذ لاتكون عنه احديهما ٠‏ وا اعتبر <ءول القول 
الآخر سواء كان لازما با اوغير بين او لايكون لازما يداول اد الامارة وغنرها لانه 
جمع الغثيل والاستةراء والقباس:اللرهانى والدلى والخطانى والشعرى والغالطى:. وعلى 
الثانى عرف بانه قولان فضاعدا يستازم اذانه قولا آخر اذ هذا مختص بالقيساس اليرهانى 
اذ غير البرهان لايستلزم لذانه ش_يئًا آخر لانه لاعلاقة بين الظن وبين ثئ' يستفاد هو 
منه لانتفائه مع بقَاء سببه الذى بوصل منه اليه كالغيم الرطب يكون امارة للمطر ثم يزول 
طن المطر سيب من الأسانب مع شَاء الغيم يحاله ٠‏ فان قلى قد اطق جمهور المنطقبين على 
اعتبار قبد الاستلزام فى تعربف القياس وجعلوه مع ذلك شاملا للصناءات امس ٠‏ اجيب 
امهم زادوا قبدا اخن هوتقدير تسليم مقدماته فالاس تلزام فى الكل اما هو علىذلك التقدير 
واما بدونه قلا اسنازام الا فى البرهان وفساده ظاهم لان التسايم لاندخل له فى الاستلزام 
فان محقق اللزوم لابتوقف على تحقق الملزوم ولا اللازم ويجى' ايضا فى افظ القراس هع 
بيان فائدة قيد تقدبر التسليم هكذا ذكر السيد السند فى حاشية العضدى ٠‏ والظاهران هذا 
التعريف شامل للصناعات امسن مسادف للقناس وي بده ماذكن الهداد فى .حاشية الكافية 
فى تقسيم الكلمة الى الاسم واخويه من ان الدليل والقياس فى اصسطلاح المنطقيين يمعنى . 
واحد وهو قول مؤلف من قفضايا متى سلمت لزم عنها لذانها قول اخر انمى نم قدعطلق 
الدليل عند على معنى اخص ايضا وهو البرهان ما عرفت ولكن هذا التعريف لبس 
تعر ها له وان ذكروه فى تعرشه ٠‏ قبل وفى هذا التعريف الثانى بحث وهو ان فيضان 
النتبحة بطريق العادة عند الاشاعية ولا استلمزام ذاتيا هناك اذ لا «ؤثر الا الله سحانه 
فان اريد بالاستازام الذاتى امتناع الااشكاك عنه لذاته عقلا © هو المتبادر صح التعريف 
الثانى على رأى اصصابه دون الواقع مخلاى الاول فانه ييح مطلقا اذ لم يذكر فيسه 
الاستازام. الذانى وان حمل على الدوام والامةناع العادى فقد عدل به عن ظاهيء انهى 
يءنى ان هذا التعريمت فيح :عند ون عن قه به عبر رح لجسب الواقع ونفس الامي ان 
اريد بالاستازام الذانى ماهو المتبادر منه اومعدول به عن ظاهره ان حمل الاستلزام الذابى 
على الدوام فلا مخلو عن الاضطراب . اقول ته التعريف يكنى فيها انطباقه على هذهب 
من يول به وكونه غير مطابق لاواقع لايضر فى حةك لانى ولذا قال المولوى عبد الحكيم 








الدليل ود 


علم اوظن يتناول التعريف القطى والظى . والمطلوب بالنظر فيه مابتناول النظر فى تفده 
والنظر فى ا<دواله وصفاته بان يطلب من ١<واله‏ ماهو وسط مس :لازم لا<ال المطلوب 
اثانة. للمحكوم عليه وترتب هقدمتان احدهما من الوسطظ والمحكوم عليه وثائتهما من 
الوسط والخال المطلوب اثيائه وحصل منهءا المطلوب الخترى كالعالم فانه دليل على وجود 
الصائع اذا نظر فى احواله كالحدوث بان شال العالم حادث وكل حادث فلهصائع والمقدمات 
المتفرقة والمترتبة الغير المأخوذة مع الترتيب اذا نظر فى افسها بان ترتب ترتدا ضح 
مستجمعا لشرائط الانتاج ,توصل مأ الى المطلوب الخبرى . وباخلة * فقوله النظر فى نفسه 
بتناولا لتصورات اللمتعددة متفرقة اومترتيه لم تؤخد مع الترئيب والمقدمات ٠تفرقة‏ اومترتية 
كذلك ٠‏ وقوله والنظر فى ا-واله ,اول المفرد فقط ٠‏ فعلم من هذا ان الدليل عندهم 
قسهان مفرد ومركب وهو المقدمات الغير الماخوذة مع الترتيب واما المقدمات الاأخوذة 
مع الترنيب فهى خارجة عن تعريف الدليل عندهم واما عند الملطقيين فهىالد ليل لاغير ٠‏ 
. فاقولاذا تناول النظر ماكون النظر فىنفسه والنظر فىا-واله فيتناول التعريف التصورات 
المتعددة متفرقة كانت اومترتية ل تؤخذ مغ الترئيب ٠‏ والمقدمات متفرقة اومترتية كذلك اما 
اذا اخذت مع الترتيب فهى خارجة عن التعريفف لاستحالة النظر ؤيها اذ النظر هو ااترئيب» 
وكذا يتناول المفرد الذى هن شانه اذا نظر فىا<واله نوصل الى المطلوب كالعالم مثلا فانه 
ايضا يسمىعندهم دلبلارعاية لظاهس ماورد ه النصوص فالما ناطقة بكو نالسموات والارض 
وما فيا ادلة ٠‏ وباجملة لولم برد العموم فازخص بالنظر ففنفسه خرج المفرد مع انه دليل 
عندهم وانخصالنظر فىا-واله خرجالمعرف مطلقا مذا القيد اذ لااشعالترتيب فىاحواله 
فيازم استدراك قبد الخبرى فلايد من التعميم فاذا حمم النظر ظهر تناوله الجميع ٠‏ وقيد 
النظزيالمحيح وهو المثتدل على شراتطهمادة وصورة اذالفاسد أبس فى تفسهدسيا للتودل 
ولا آلة له وانكان قد هذى اليه ذذلك افضاء اتفاقى فلو لم شيد واريد العموم خرجت 
الدلائل باسرها اذ لابمكن التوصل يكل نظر' فبها وان اقتصر على الاطلاق لم يكن هناك 
أنبيه على افتراق الصحيح والفاسد فى ذلك والحكم بكون الافضاء فى الفاسد الفاقيا انما 
يصح اذا لم يكن بين الكواذب ارتباط عقلى يصير به بعضها وسيله الى بعض اوخص بفساد 
الصورة اوبوضع ماليس بدليل مكانه » وتقّبيد المطلوب بالخبرئ لاخراج المعرف واو قيد 
المطلوب بالتصور يصبر تعريفا للمعرف وان جرد عن القبدين يصير حدا للمشترك بينهما 
اعنى الموصل الى الهول المسمى بالطريق عندهم ٠‏ وعند المنطقيين له معنيان ايضًا احدما 
اعم من الثانى 5م ذكر السيد الشمريف فى حاشئية العضدى الاول الموصل الى التصديق 
قباسا كان او مثيلا اواستقراء والثاتى الة.اس البرهانى . وعلى الاول عرف بانه قولان 
فصاعدا ون عنه قول اخر. والمقصود بالقولين قضيتان هءقولتان اوملفوظتان فان الدليل 





6 الدايل 


والظلى وهذا المءنى هو المعتبر عد الاكثره والثانى الاخص هو مامكن النوصل 
اصح النظر فيه الى الع عطلوب خبرى , وهذا مخص بالقطعى وهو القطبى المسحى 
بالبرهان ٠‏ والعم بمعنى اليقين على اصطلاح الماكامين والاصواين والظى س-حى امارة 
هكذا ذكر السيد الشريف فالاشية العضدية وهكذا اصطلاح المتكلمين كا فى المواقف 
وشرحه. الا انه ذكر له معان ثنثة حيث قال . الطريق مايمكن التوصى بصحيح النظرقيه 
الى المطلوب فان كان المطلوب تصورا سمى طرشه ]١[‏ معرفا وان كان تصدهًا سمى طر شه 
ذليلا ٠‏ وهو اى الدليل بالمعنى المذ كور يش-تمل الظلى الموصل الى الظن كالغيم الرطب 
الصانع . وقد يخص الدليل بالقطبى وبب_مى الظلى امارة ٠‏ وقد مخص الدليل ايضا مع 
التخصيص الاول با يكون الاس:دلال فيه من المعلول على العلة [9] ويسمى برهانا انيا 
ويسمى عكسه وهو ما يستّدل فيه من العلة على المءلول تغليلا وبرهانا لما » والدليل عند 
الميزانيين منقسم الىالقياس والاستقراء والعشيل لان الدليل لاخلو اما انيكون على طريق 
الانتقال من الكلى الى الكلى او الى الّزثى فسدى برهانا وقباسا اوهن الحزثى الى 
الكل فسمى استقراء او من الخزى الى المر فى فنسنى معلا يكنا فى حوائى الس ٠‏ 
وذكر الحقق التفتازاتى فى حاشية العضدى انه قال آلآ مدى اما الدلل فقد يطلق فى اللغة 
عمنى الدال وهو الناصب للدليل ٠‏ وقيل الذاكر له وقد يطلق على مافيه دلالة وارشاد 
وهو المدمى ديلا فى عرف الفقهاء سواء اوصل الى علم او طن والاصوليون يغرقون 
فيخصون الدليل مابوسل الى عر ٠‏ والا مارة بما بوصل الىظطن,» أده عند الفقهاء مايمكن 
التوصل بصحيح النظر فيه الى .مطلوب <برى . وعند الاصوليين مايمكن ١‏ توصل به الى 
العم بمطلوب خبرى ثم قال الحقق التفتازانى والاقرب ان اصطلاح الاصول ما ذكره 
الشارح اى شارح #تصر الاصول وهو عضد الملة واندين » وبعد هذا فنشرع ف شرح 
التعريف لادليل بالمعى الاول فانه »فيك فنقول اعتير امكان ا:توصل اذ الدابل من 
حيث هو دليل لايمتبر فيه التوصل بالفعل فانه لاخرج عن كونه دليلا بان لابنظر فيه اصلا 
ولو اعتبر وجود التوصل رج عن التعريف مالم بنظر فبه احد ابداء والامكان ان اريد 
به الامكان الخّاص بختص التعريفت ذهب الاثعرى وان اريد به الامكان الجامع لاوجوب 
والفعل فيشةمل التوصل عادة ما هو مذهب اهل السئة . والتوصل توايدا ما هو مذهب 
المعتزلة » والتوصل اعدادا م هو مذهب الحكماء . والتوصل لزوما م هو مذهب الرازى 
لصح التعرئيف على امع المداهب المذكورة وحيث كان التوصل اعم دن ان كون الى 
]١[‏ الذى يمكن ان يتوصل بالنظر فيه اليه (للصححه) 00 
[؟] كا:يستدل من الى على تعفن الاخلاط ( اصححه ) 











ننس ١‏ اذالم افماوان . للق 0 4ه 


قصد من المتكلم لأ كون مداولا لافظ عندهم فان الدلالة عندهم, هى فهم المقصود لا فهم 

المعنى مطلقا مخلاف المنطقيين فانها عندهم فهم المعنى مطلقا سواء اراده المتكلم اولا ٠‏ وقيل 
. ليس المطلوب ان القصد معتبر عندهم فى اصل الدلالة <تى ينو جه ان الدلالة .ليست الا.فهم 

المعنى من الافظ بل الما غير معتبرة اذالم شَارن القصد فكأ نه لا يكون مداولا عندهم 

فعلى هذا يصير الؤاع لفظيا فى اعتار الارادة فى الدلالة وعدم كايبو هكذا فى حواثى 
الخاصر فى سان مرجع البلاغة فى المقدمة ٠‏ 


( دلالة النص :)عند الاصدوليين ع 'دلالة اللفظ على الحكم .فى شىئ” نود فيه معنى” 
يشْهح لغة من الافظ ان الحكم فى المنطوق لاجل ذلك المعنى كذا فى التوضنيح وتسحى 
شفحوى الطاب و بحسن الخطاب ايضما و نج فى لفظ الاص فى فصل الصاد :هن باب 
النون + 

ابضا م الجديفاد هن الطبى وقال الصادق الخحلوانى فى حاشيته المآيادر هن الدليل عند 
الاطلاق هو الدليل المى_طلح المرادف لل<دحة د عد تعر شه 2 يلزم هن 9 ه م 
آشر إد هو الشبر هذا التشريفت قلا تادر الذهن مته الى الذال وانض ] استممال 
المدلول فى مقابلة الدليل غير شائع اما الشائع استعمال النتجة فى مقابلته واستعمال 
المدلول فى مقابلة الدالء وكأنه اراد بالدليل الدليل اللغوى المرادف للدال الاعم م نالدليل 
المصطلح » والدال عند الاطب_9ب اء عللامة ستدل ما ما على اص حاضر مل 0 الملمس 
0 كا قاض الواض: 

( المدلول ) هي ماابازم من الى دلي آخر العلم به . 

( الدليل ) لغة المرشد وهو ااناصب والذاكر وما به الارشاد فيقال الدليل على الضانم 
هو الصانع لانه نصسب العالم دليلا على نفسه او ااعالم يكير اللام لانه الذى يذ كر 
للمستدلين كون العالم دليلا على الصائع او العالم بفتح اللام لانه الذى به الارشساد 
كا فى العضندى ٠‏ وعند الاطاء هو العلامة .كا يستدل:من حمرة القارورة على غلة الدم 
ومن صفرته النار نجبة على الصفراء كذا فى السديدى شرح الموجز ٠‏ وفى بحر الجواهن 
الدليل هو عللامة متدى م الطيب الى المرض 0 وقد إطلق على القنارورة ألانه متدى 
با اليه واما خصالاطداء الدول بالدليل شما على ان له مدخلا عظيما فىالاستدلال 
المعدمة ٠‏ وعند الاصوليين له معيان احدها اعم من الثانى مطاقا فالاول الاعم 
هو ما يمكن التوصل بصحيح النظر فيه الى مطلوب خبرى ٠‏ وهو يشستمل القططى 





اإمططلاك 16 ا 207" 7 هه 
8 ا 





:6 ْ الدلالة 


فخرجت|لقسمة عن انتكون عقلية بل عن١اضحة‏ لانتفاء الحصر وااضبظ بوجه ما و تل 
ايضاساق اشتراط اللزوم الذهنى .لاناعشار الازوم فى٠ذهومه‏ مجمل هذا الاشتراط لغوامحضا ء 
فانقات المعتبر فى مفهوهه مطلق الازوم والسان لاشتراط الازوم الذهنى ه قلت مجحب انلعتير 
فى المفهوم اللزوم الذهنى لان مطلق اللزوم لا يصلح ان يكون سببا لدلالة اللفظ على الخارج 
والا لكان اللازم الخارجى مداولا ه قال ونحن نقول دلالة الافظ باعتبار كل وضع لافظ 
على انفرادة اما على عام ما وضع له او على جزله او على الخارج عنه اذالفئ الوؤوضةكئ 
باغتبار الوضع الواحد لا يمكن ان يكون الا احدها فالحصر عقلى والتعريفات نامة 
والاشتراط مقيد فهدًا مطاون القوم فى مقام التقسيم ويانبه المتاخرون فظبنواان التعرشات 
مختلة فاصلحوها بزيادة قبود واخلوا اخلالا كثيرا ( فائدة ) الماطقيون اشترطوا فى دلالة 
الالتزام اللزوم الذهنى المفسر بكون المسمى بحرث يستلزم الخارج بالنسبة الى حميع الاذهان 
وبالنسسبة الى جرع الازمان لاشستراطهم اللزوم الكلى فى الدلالة كما سيق واهل العربية 
والادول وكين من 'متأخرى المنطقيين والامام الرازى م يشسترطوا ذلك فالمعتبر عندهم 
مطلق اللزوم ذهنيا كان او خارجيا لاكتفام باللزوم فى الة فى الدلالة ( فائدة ) دلالة 
الالنزام ههحورة ف العلوم والثحقيق ان اللفظ اذا اس تعمل فى المدالول الالتزامى فان 
يكن هناك قرسة صارفة عن ازادة المدلول المطابق دالة على المقصود م!صحاذ السابقالى الفهم 
هو المدلول المطابتق اما اذا قامت قرئة معينة لاخراد فلا خفاء فى جوازه فابته ااتحوز 
لكنه مستفيض شائع فى العلوم حتى ان امه الملطقيين صرحوا 2ويزه فى التعريفات نم 
انها ههجورة فى جوابٍ ما هو اصطلاحا بمنى انه لا مخوز ان يذ كر فيه ما ندل على 
المسئول عنه او على اجزاله بالالتزام كا لا وز ذكر مادلالته على المدئول عنه بالتضمن 
لا<ّال انتقال الذهن الى غيره او غنر اجزاثه فلا نتعين الماهة المظاو بة واجزاؤها بل 
الؤاجب ان نذ كر ماببدل على المسئول عنه مطاقة وعلى احزاله اما بالمطابقة او التضمن 
فالا لتزام فيوحور كلا ونبعضا والمطاشة معتبرة كلا وبعضا والتضمن مهحور كلا معتير بعضا 
كذا فى شرح المطالع (فائدة 6 قيل الدلالة لا تتوقف على الارادة لانا قاطعون بانا اذا 
سمعنا اللفظ وكنا عالمين بالوضع نتعقل معناءسواء اراده اللافظ اولا ولا نعنى بالدلالة سوى 
هذا . واللق التوقف لان دلالة اللفظ الوضعية اما هى بذ كر الوضع وبعد نذكر الوضع 
يضير المعى مفهوما لوقف التذ كر عليه فلا معنى أفهمه الا فهمه هن حيث اله مطلؤب 
لمتكلم والتفات الفس اليه بهذا الوجه نم الارادة النى هى شرط اعم من الارادة محسب 
نفس - الاامصس ومن الارادة ست الظاهىن فظهر ان الدلالة تتوفف على الارادة مطلقا 
مطاشة كانت او تضمنا او التزاما وجعل المظاشة #صوضبهة هه تصرف من القاصر دسوء 
فهمه كذا فى الاطول . وباجملة فاهل العربية يشترطون القصد فى الذلالة فا يهم منغير 








الدور ٍ لي 


الدلالة الوضعية ااغير اللفظية على الأزء او اأارج فى مقام الافادة غير مقصودة فى العادة 
لارلا تداق اذمل ولا المقد ولا الاغاي: فى سيرء الدى ؤلاالازمه بوكذا.ولالة الخط 
على اجزاء الخط «وضوعة بازاء جزء ما وضع له الكل لا حالة . ولفظ القام انما ذكر لان 
العادم ان بذكر القام فى مقابلة الكرء حتى كأنه لا تحسن المقابلة ندونة ٠‏ وهذء الاسماء علق 
اصطلاح اهل اايزان » واما اهل الديان فس مون الاولى اى ماهو على تام م وضع له 
دلالة وضعية لان منشاه الوضع فط ويسمون الاخربين .دلالة عقلية فالدلالة العقلية عندهم 
فى الدلالة على غير ما وضع الافظ له وابما سميتا بها لانه انضم فيهما الى الوضع امران 
عقليان وها توقف فهم الكل على اللزء واءتناع اشكاكفهم الملزوم؛ عن اللازم.. فالدلالة 
الوضعة لها معنيان احدها اعم مطلقا من المعنى الآ خر ٠‏ والدلالة العقلية لها معنيان 
متاسنان » وصاحب #تصر الاصول قد خالف التقسم ادشهور فقسم الدلالة الافظية 
الوضعية الى قسمين ٠»‏ لفظية وض ان بنتقل الذهن من اللفظ الى المعنى وهى دلالة واحدة 
55 2 تضون المعنى الواحد جزئين فيفهم منه الحز'ان وهو بعينه فهم الكل فالدلالة 
على الكل. لا تغابر الدلالة على الزئين ذانا بل بالاعتبار والاضافة فهى بالنسية الى كال 
معناها لسهى دلالة مطافية والى 0 لسعى دلالة لضمشية 0 وغير لفظة ولبيمى عقلية 
بان ينتقل الذهن ءن اللفظ الى معناه ومن همناه الى مءنى آخر. وهذا يسحى دلالة التزام 
وان ا توضبيح هذا فارجع الى العضدى وحواشيه 5 ْم قال صاحب الاطول وإرد 
على التقسيم ان الافظ قد يراد به نفسه م يقال زيد علي وحينئذ يصدق على دلالته. على 
سه دلالة الافظط على يمام ف وضع له وعلى دلااته على و دلالته على حدزء ما وضع له 
التزاما [1]ء والواب ان ٠ن‏ قال يوضع الافظ نفسه <عل ذلك الوضع ضَمئيا والمدادر هن 
اطلاق الوضع القصدى وهن لم شل بدلالة الافظ على نفسه و باس ماله نه ووضعه له وهو 
التحقيق وازكان الأكر ون على خلافه فلا اشكال على قو له » وههنا سؤال مشهور وهو ان 
تغريفف كل هن الدلالات اثالث تقض بالاخريين اذ نحوز انيكؤن اللفظ مشتركا بينالكل 
واازء وبين الملزوم واللازم 3 واجيب أن قبد الحثية معثير اى هن حيث انه مام ما 
وضع له او جزؤه او لازمه » وهذا وان يدفع الخلل فالحد لكنه يختل هه ما اشهر 
مفهوم القسمة بالا #حصار ولا نحوز قسما ااخر كفن ودلالة الفط الموضوع لجموع 
لمتضايفين على احدها بواسطة انه لازم جراخل النيت ملالة عل لز من حك اله 
جزء بل من حيث انه لازم جزء آخر فلا يكون تضمنا ولا التزاما لانه ليس مارج 
[1] فلا يكون شىء من التعريفات الحاصلة من التقسيم مانها . (المصححه ) 








“8ه الدلالة 


المركي ضرورة ان لاوضاع مفرداته دخلا فىدلالته ه ودلالة اللفظ على المعنى المحازى دا<لة 
فى الوضعية لانها مطاشّة [1] عند اهل العربية لان اللفظ مع القرينة موضوع المعنى الحازى . 
بالوضع النوعى كا صرحوا به واما عند المنطقيين فان تحقق اللزوم بينهما بحرث تيع الانفكاك 
فهى مطاعة والا فلا دلالة على ما صرح به اليد الشريف فى حاشسية شرح المطالع » 
والمبحوث عنها فى العلوم هى الدلالة الوضيية اللفظية . وهى عند اهل العربية والاصول 
كون اللفظ بحيث اذا طلق فهم المعنى منه لاع الوضع » وعند المنطقيين كونه بحيث كا اطلق 
فهم المنى للعلم بالوضع ٠‏ وتعريشها بشهم المعنى من اللفظ عند اطلاقه بالنسبه الى من هو عالم 
بالوضع ليس 6 ينبتى لان الفهم صفة السامع والدلالة دفة الافظ فلا يصدق التعراف على 
دلالة ماء واجبب ,اا لا بغ انه لس صفة الافظ فان معنى فهم السسامع المعنى من اللفظط 
وانفهانه منه هو معنى كون الافظ محيث شهم منه المعنى غابة ما فى الاب ان الدلالة مفردة 
يصح ان يشتق منه دفة تحمل على اللفظ كالدال وفهم المعنى من الافظ وانفهامه منه مكب 
لا كن اشتقاقه منه الا برابط مثل ان بال اللفظ منفهم منه المنى الاترى الى حة قوانا 
الافظ متصب بانفهام المعنى منه كم انه متصف بالدلالة أم كون اللفظ محيث يفهم منه المعنى 
اوضح ف المقصود فاختياره احسن واولى ٠.‏ واجيب ايضًا بان ههئا امورا اربعة . الاول 
اللفظ . والثانى المعنى . وائثااث الوضع وهو اضافة بينهما لى جعل الافظ بازاء الممنى على 
معنى ان الْخترع قال اذا اطلق هذا اللفظ فافهموا هذا المنى . والرابع اضافة ثانية بينهما - 
عارضة لهما نعد عروض الاضافة الاولى وه الدلالة فاذا نسبت الى اللفظ قل انه:دال. 
على معنى كون اللذظ تحدث يفهم منه المعنى العالم بالوضع عاد اطلاقه واذا نسبت الى المعنى 
قبل انه مذلول هذا اللفظ عنى كون المعنى منفهما عند اطلاقه وكلا المعنيين لازمان لهذه 
الاضافة فامكن تعر يها بامما كان ٠‏ بتى ان الدلالة لبست كون اللفظ بحيث هم منه المعنى 
عند الاطلاق بل كوه بحدث بهم منه المونى العالم بالوضغ عند <ضور اللفظ عنده سواء 
كان شماعه او بمشاهدة الخط الدال عليه او سَذكر ه فالصحيح الاخصر ان غَال هى فهم 
العالم بالوضع المعنى من الافظ ( تقسيم الدلالة الوضعية 6 فى الاطول مطلق الدلالة الوضعية » 
اما على عام ما وضع له ونسحى دلالة المطاشة بالاضافة و الدلالة المطاشه بالتوديف ايضا 
كدلالة الانسان على موع الحيوان الناطق + واما على جزنه اى جزء ما وضع له وتسمى 
دلالة التضمن بالاضافة والدلالة التضمنية بالتوصيف ايضا كدلالة الانسان على الميوان او 
الناطق ٠‏ وأما على خار ج عنه اى عما وضع له ونسحى دلالة التزام والدلالة الالنزامية ايضا 
كدلالة الانسان على الضاحك الا انهم خصوا هذا التقسيم بدلالة اللفظ الموضوع لان 
]١(‏ اعلم ان الوضع مشترك بين المنيين احدها تعيين اللفظ بازاء المءنى وعلى هذا فى الجاز وضع 
وثانيهما تعيين اللفظ بنفسه بعنى وعلى هذا لا وضع فى المجاز شخصيا ولا"نوعرا اذ لابد فيه من اعتبار 
الفريئة الشخصية او النوعية والمعتبر عند المهور هو هذا المعنى الثاق ( لمصححه ) 











0 


الدلالة مان 
التى جنل عايها الانسان وفى الاصطلام يطلق على بدا الآ نار الختصة بالشى” سواء كان 
بشعور اولاهء وعلى الحقيقةفان اريد طبع اللافظ فالمقصود به المءنى الاول فاندورثة النوعية 
اؤ نفسهغةضى النلفظ به عند عروض المنىوان اريد طبع معى اللفظ اى مدلوله فالمطلوب 
به المعنى الثانى وان اريد طبع السامع فالمراد به مبداً الادراك اى النفس الناطقة او العقل 
انتهى ٠‏ ثم اعلٍ انه لا بقدح فى الدلالة الطرمية وجود دلالة عقلية مستندة الى علاقة عقلية 
لجواز اجتاع الدلالتين باعتبار العلاقتين بل ريما مجتمع الدلالات الثلث باعتيار العلاقات 
الثاث كم اذا وضع لفظ ٠‏ اح اح » لاسعال بل شول كل علاقة طبيعية نس تلزم علاقة 
عقلية لان احداث الطءة عروض الدال عند عروض المدلول اما يكون علاقة لإذلالة 
الطبيعية باعتنار اسالمزام تحقق الدال #قق المدلول على وجه خاص لكن الدلالة اللستندة 


. الى استلزام الدال لامدلول بحسب نفس الام مطلقا مع قطع النظن عن خضنوص المادة 


دلالة عقلية والدلالة المستندة الى الاستلزام الخضصوص محسب مادة الطبيغة طبيعية 
فلااشكال ٠‏ نم ته على ما ذكروه فى العلاقة الطببعية من احداث الطبيعة عروض الدال 
عند عروض المدلول انه انما ندل على استازام المدلول للدال وهطى غير كاف فى الد لالة 


' عندهم لجواز ان يكون اللازم اعم بل لابد هن اسّْازام الدال للمدلول والا لكان مظلق 


افظ ٠‏ اح ء اح ء هثلا دالا على:السعال انما وقع وك وقع وهو باطل بل الدال عليه 
هو ذلك اللفظ بشرط وقوعه على وجه مخصوص يسستازم السعال ٠‏ اللهم الا ان قال 
المطلون عند عىروض المدلول فقط اى حصول الدال الذى هو على وحه احداث الطببعة 
عند حصول المدلول فقط وحاصله اس:لزام الذال للمدلول بطريق مخصوص وقيه بعد 
لاخ ..قيل حصر الدلالة الطبيعية فى اللفظية 5 اختازه السيد الشريف منقوض بدلالة 
المرة على الجل والصفرة على الوجل وحركة النبض على امزا ب الخصوّص منها . قال 
المولوى عبد الحكيم ولعل السيد الشسراف اراد ان #ققها لللفظ قطىىفان لفظة ١١ح‏ اح٠‏ 
لا تصدر عن الوجع وكذا الاصوات الصادرة عن الخيوانات عند دعاء بعضها بعضا 
لا تصدر عن اللالات العارضة اها بل انما تصدر عن طبيءتها مخلاف ماعدا الافظ فانه يجوز 
ان تكون تلك الءوازض هنءثة عن الطبيمة بواسطة الكيفات الافسانية والمزاج الخصوص 
فتكون الدلالة طبيعية و مجوز ان تكون آثار النفس “لك الكيفيات والمزاج الخصوص 
فلايكون للطبيعة مدخل فىتلك الدلالة فتكوزعقلية . قال الصادق الحاوائى فى حاشية الطبى 
وقد بال الظاه ان تسمية الدلالة بمدخلية الطبع طبعية على قياس اخوبيها لاطببعية ويجاب 
بان الطبع مخفف الطببعة فروعى فى النسية حال الاصلل ٠‏ والدلالة الوضعية دلالة محد 
العقل بين الدال والمدلول علاقة الوضع تقل لاجلها منه اليه والحاصل انما دلالة يكون 
الوضع مدخل فيا على ما ذكروا فتكون دلالة التضدن والالتزام وضعية» وكذا دلالة 





ان الدلالة 


آخر عند العم بالعلاقة وحينئذ لابد من حمل العلم على الالافات والتوجه قصبدا حتىلايلزم 
نحصيل الاصل وفهم المفهوم فيا اذا كان المدلول معلوما عند العلل بالدال ٠‏ [1] ولا يرد 
ان بعض المدلولات قد يكون ملتفتا اليه عند الالتفات الى الدال فلا تحقق اللزوم الكلى 
فى الالتفات ايضا والالزم التفات الملتفت ٠‏ لانا لا نسلم ذلك لامتناع الالتفات الى شيئين 
فى زمان واحد ٠‏ وههنا انحاث "ركثاها مخافة الاطناب فان شت الوقوف عابها فارجع الى 
كتب المنطق ١‏ التقسيم 6 الدلالة تنقسم اولا الى اللفظية وغير اللفظية لان الدال انكان 
لفظا فالدلالة لفظة وان كان غير اللفظ فالدلالة غير لفظية.وكل واحدة من اللفظة وغير 
اللفظية تنقسم الى عةاية وطبيعية ووضعية ٠‏ وحصر غير اللفظية فى الوضءة والعقلية على 
ما وقع هن السيد السند ليس .على ما بنبنى كنف وامثلة الطبعية الغير اللفظية كدلالة قوة 
حركة الض على قوة المزاج وضعفها على ضعفه وامثالها كنار على على هذا هو المشوور. 
و يكن تقسيم الدلالة اولا الى الطبيعية والعقلية والوضعية ثم يقسم كل منها الى اللفظية 
وغير الافظة هكذا ذ كر الصادق الخاواثئى فى حاشية الطبى ٠‏ فالدلالة العقلية هى دلالة يحد 
العقل بين الدال والمدلول علاقة ذاتية ,تقل لاجلها منه اليه . والمطلوب بالعلاقة الذاتية 
استلزام محةق.الدال فى نفس الاس ةق المدلول فيها مطلقا سواء كان استلزام المعلول 
للعلة كاستازام الدخان انار او العكس كاس تلزام النار لاحرارة او استازام احد المءلولين 
لل خر كاستلزام الدخان الخرارة فا نكامما معلولان لانار ء وتطلق العقاية ايضا على الدلالة 
الالتزامية وعلى التضمنية ايضا كمأ سي'” ٠‏ والدلالة الطبيعية دلالة يخد العقل بين الدال 
والمدلؤل علاقة طبعية شّقل لا<لها منه اليه ه.والمراد من العلاقة الطريعية احداث طبيعة 
من الطبائع سدواء كانت طببعة اللافظ او طبيعة المعنى او طبيعة عبرها عروض الدال عند 
عروض المدلول كدلااة داح اح »على السءال واصوات! امام عند دغاء بعضها 
بغضا وصوت استغاثة العصفور عند القنض عايه فان الطيعة تذءعث باحداث تلك الدوال 
عند عروض تلك المعانى فالرابطة بين الدال والمدلول ههنا هو الطبع هكذا فى الحاشية 
الجلااية وحاشيتها لابى الفتتح ٠‏ وفى شرح المطالع الدلالة الطببعية الافظية هى ما يكون سب 
مقتضى الطبع قال السيد الشريف فى حاشيته اراد به طبع اللافظ فانه شتذى تافظه بدلك 
الافظ عند عروض المعنى له » و يحتمل ان يراد به طبع «عنى الافظ لانه يَتضى التلفظ به » 
وان براد. به طبع السامع فان طيعه سّادى الى فهم ذلك المعنى عند سماع الافظ لا لاجل 
العم الوضع .. قال المولوى عبد الحكيم الطبع والطبيعة والطباع باآكسسر فى اللغة السحجية 
[1] واذا قال السيد نى حوائى شمرح المطالم فالصواب ان يقال على نحاذاة ما فى الشفاء الدلالة 


فى كون الافظ محيث مق اظلق النفت النفسن الى معناه لاعلم بالوضع فاته شامل للكيل الا برى انه اذا 
اطلق اللفظ ارا متعاقبة فان الفس فى كل مية تنتقل من اللفظ الى التفات المعنى ‏ ( لمصححه )2 














الدلالة ونه 


( الدلالة ) بالفتح هى على ما اصطلح عليه اهل الميزان والاصول والعرسة والمناظرة 
ان يكون الثى' محالة يلزم من العلم به العم بشى” آخر هكذا ذكر الى فى حاشية الالى 
فى بحث خبر الرسول والثى' الاول يسمي دالا والثى' الآخر يسمى مداؤلا . والمطلوب 
بالشيئين مايم اللفظ وغيره ٠‏ فتتصور اربع صدور ٠‏ الاولى كون كل هن الدال والمدلول 
لفظاكاسماء الافعال الموضوعة لاافاظ الافعال' على رأى ٠‏ والثانية كون الدال لفظا والمدلول 
غير لفظ كزيد الدال على الشخص الانسانى »٠‏ والثالثة عكس الثالية كالطوط الدالة على 
الالفاظ . والرابعة كون كل منهما غير لفظ كالعقود الدالة على الاعداد » والمقصود بالعلمين 
الادراك المطلق الشامل اتصور والتصديق النقينى وغيره فتنصور اربع دور اخرى ٠‏ الاولى 
ان .يلزم من تصور الدال تصور المدلول . الثانية ان يلزم من التصديق ,ه التصديق بالمداولء 
الثالثة انبازم من تصوره الاصديق المدلول . الرابعة عكس الثالثة » والاطلوببالى” الآ آخر 
مايغابر الثشى” الاول بالذات م فى الامثلة الساشة اوبالاءتار م فى النار والدخان فانكلا منهما 
دال على الآ خر ومدلول له ه والازوم ان ازيد هه اللزوم فى املة يصير هذا التعراف تعريفا 
على مذهب اهل العربية والاصول فانهم يكتفون باللزوم فى اجملة ولايعتبرون اللزوم الكلى 
فيرجع محصل التعريف عندهم الى ان الدلالة كون الثنى' بحالة يلزم اى بمحصل من العل به الع 
بشى” آخر واو فى وقت ٠‏ وما قبل ان الدلالة عند كون الثى' بحيث يلم منه ثى” آخر 
فالمقصود منه كونه بحيث يحصل من العم به العم بنى” آخر فىاجملة لانه المتبادر منعلٍ شى” 
هن شى'عرفا ء فلا بتوجه انه لا يصدق على دلالة اصلا اذ لا محصل العم بالمدأول من نفس 
الدال بل من اللي به ه وان اريد به اللزوم الكلى عمعنى ا.تناع اشكاك الع بالثى' الثاتى. 
ون العم بالثنى” الاول فى جميع اوقات نحقق العم بالثى الاول وعلى جميع الاوضاع 
الممكنة الاجتاع معه يضير تعريفا على مذهب اهل الميزان اذ المعتبر عندهم هو الدلالة 
الكلية الدائمة والمعتير فيه اللزوم بالممنى المذ كور ء وباعملة اهل الميزان والاصول وغيرهم 
متفقون فى هذا التفسير وان اختلفوا فى معناه وهذا مقصود الفاضل الل ٠‏ فان قبل قوله 
بلزم صفة اقولهحالة وليسفيهعائد يعود الى الخالة مع ان الصفة اذا كانت حملة بيلزم فيها من 
عائْد الى الموصدوف والقول بالتقدير: تكلف . قلنا العائد لا بحب ان يكون ضميرا بل كون 
اعملة مفسرة لاموصوف:يكتى عائدا اذ المقصود هو الربط وبه حصدل ذلك . واورد على 
تعريف المنطقيين انه لا يكاد بوجسد دال يسستلزم العلى به العم ذىث لذن ابل هدو غتق : 
فنفسه . واجيب بان المطلوب اللزوم بعد العم بالعلاقة أى بوجه الدلالةاعنى الوضع واقتضاء 
الطبع والعلية والمعاولية او بوجه القريئة م فى دلالة اللفظ على المعنى الجازى الا انه ترك 
ذكر هذا القيد لشهرة الامى فيا بنهم » ولكون هذا القيد معتيرا عندهم قال صاحب 
الاطول الصحيح عندهم ان شال الدلالة كون الثىء بحيث بلزم دن العم به العم بشى” 








1 ااتداخل 


كنم ابنحروف أبد .ح . ى هق ومخرج مدخل وسيئط اين حروف ٠«ا.ى‏ . ومخرجمدخل 
صغير حرف اه باشد اين دو انواع البسيط كفته ه واز بعض رسائل جنان مفهوم 
حاصل بد يسن مدخل صغير دن يال و ا باشد ه 


( التداخل ) يطاق على معان . الاول كون الشيئين نحيث بصدق احدها على بعض 
مايصدق عليه الآ خر سواءكان بنهما حموم وخصوص مطلقا اومن وجه وقد سدق فى 
لفظ التخالف فى فصل الفاء من باب الخاء المعحمة وى" ايضا فى افظ الماهية فى فصل 
الالف من باب اليم ه والثانى كون العددين نحنك نعد احدما الأ خر كشرة وعشرن 
فان العشيرة تعد العشير بن اى تقنيه اذ القبت منه ميتين فيينهما تداخل وهذان العددان 
متداخلان وهذا المءنى من مصطلحات الحاسيين ٠‏ والثالث ان ينفذ احد الشيئين فى الآ خر 
ونلاقيه بأسره نحيث لصير حوهىما واحدا ويسمى المدا<لة ايضا والثى' اعم من المادى 
والمجرد فندخل نداخل الجردات » وذكر الشيئين بان اقل مابوجد فيه التداخل لا 
للاحتراز عن الأكثز ٠‏ وقيل هو ان فد احد الشيئين فالا خر ويلاقبه باسره نحيث يصير 
ححمهما واحدا وجينئذ خرج تداخل الجردات ٠‏ وبعضهم ذكر لفظ الزء مكان لفظ الى" 
ولاضير فىذلك اذ المقصود بالحزء هو الثى' ه وبردعلى التعرشين حلول الهيولى فىالصورةه ٠‏ 
واجيب بان الحا جوهى الشيئين وخمهما يستازم اتحاد اوضع ولاوضع للهيولى ولذا عسفه 
البعض بدذول الجواهي بعضها فى بعض محيث تحدان فى الوضع والحجم » وخرج من 
هذا التعريف ايضا نداخل الجردات اذ لامحم للمجردات ٠‏ ان قلت رج من حميع هذه 
التعرشفات تداخل الاعىاضه قلت لاضير فى ذلك اذ هذه تعرشات لتداخل الستحيل 
وهو نداخل الدواه تخلان تداخل الاعراض فانه غير مستحيل ٠‏ وقيل هو ان.يكون 
احد المزئين داخلا فى الآخر يرث تكون الاشارة الى احدها عين الاشارة الى الآ خر 
والتداخلل بالممنىالاصطلاحى والدخولبالءئ اللغوى فلا دور ٠‏ والمقصود بالاشارة الاشارة 
العقلية فدخل نداخل الجردات وخرج تداخل الاعراض لعدم كون العرض جزاً م 
اذا اريد بالجزئين الشيئان وبالاشارة الحسية طرج تنداخل المجردات ودخل نداخل 
الاعراض وحلول الصورة فى الهيولى. وجاول نحو المسم التعليمى فى الجسم الطيبى ٠‏ 
وقبل هو ملاقاة احد الشئين بكليته كلية الآخر بحيث يكون -يزها ومقدارها واحداء 
وفيه انه لاإشتمل تداخل الواهى الفردة اذ لا كلية فما اذ لا تقبل القسمة اصلا ٠‏ و بدفعه 
انه اراد تمامه مام الآ خر واو بدل وله بعينه عين الآآخر لكان اسم واخصر هذا 
كله خلاصة ماذكره العامى فى حاشية شرح هداية الحكمة فى فصل ابطال إازء الذى 
لا أزى ٠‏ 








ارك , اك 2ق » الفالقوا. الدخل ١‏ المدخل بنع 


. بلس الراء قن ع فت منناء وعد الققهاء من صل نحم الركهات مم الأمام‎ ] 00 ١ 
]1[ . كدان الدرر‎ 
6 حير فصل اللام‎ 
الدملة ) بالموحدة على صيفة التصخير قال الاطباء كل ورم يعرض فاما ان يكون فى‎ ( 
داخله موضع بنصب فيه المادة فيسمى ديبلة والاخص باسم الورم » وماكان من الدبيلات‎ 
قال الا ملى الدسلة ورم كير مستد بر الشكل 0 المدة وقيل‎ ٠ حارا خص باسم الراج‎ ٠ 
» دمل كير ذو 0 فى بحر واه‎ 


) الداخل ) عنك اهل الرمل 0 ف لفظ الشكن ف فصل 00 هن يأب السو 
المعحمة » 


) الدخل ( الخاء المعحمة كالكريم غند اهل القوافى هو الحرف المتحرك المتوسط بين 
الروى والتأسس ٠‏ وفى لعض رسائل العروض العرنى الدخيل لازم بغير عيله فان لزم 
هو عيئه كآن لزوم مالا بازم ويسمى +ينئذ المتفق اثهى » ودر رسال" منتتخب دكميل 
0 0ل رار دخيل دز قواق واحب بست بلي متحي إست.وكسانيم 
ا 000 ادو ولح جالنلى ورعامت تكرار دخبل واحب عى وإند دخبنزا 
ابل لام نينف ٠‏ 
(المبخل ) انم : طرف من الدخول وااداخل المع وان تزد اهل جفر رسه نوع 
أبنت فادخل ا كيز ومدخل .صفيس وماخل: وسبطا. مدخل كين عبارت است از جموع 
اعداد اسمى بحساب جل كير . مثلا اعداد حسن محساب جل كير 118 باشد يس 
١١‏ طخل كين است وعون مداخل كيرا را تكمرتبة منحط كرنذ مثلا غشسرات ز١‏ اتاد 
ارات راعضرات ورين قاين مداخل واسنظ ساضل شوذ. مثلا :درامثال مذ كور 
بعد اطاط يكمرتنه نازده حاصل آيذ وجون برؤى هشتكه ‏ آحاد أسث زياده كتنلى 
"دار لوزده متاخل وسيط اشت زر ها آحاة اقئول الخضالل مسكثن ونون از 
مدخل كير نوه طرح باد أنحه باقّ ماند مدخل صغير باشد بس در مثال قن ؟ ور مدخل 
صغير نك باشد »ه ومدخل كبر راعدد كير ني كويد ناه مدخل وسط راعدة وسيط 
ومدخل صغير راعدد صغير » وهميك ازن سه مداخل را #2رحى ست كه عئارت است 
از حروف محصله ازان مدخل بس جون خرج ومدخل كير دز مثشال مذكور حاصل 
[1] فى تكملة مراحءث الاقتداء الا انال جد لفظ الميع فى نخة الدرر ولا فى ان الفرق بين 
وجوده وعدمه واضح أن نيصر (للمصححه) 








من المستدركة ٠‏ التدارك , المتدارك . الأدراك 


نبجحتئوضتت 


كه بمدح باز كردائد مثأله ه شعر ٠‏ علمت راشكسته سر زا نست ٠‏ له سراو رسيد برافلاك » 
وصاحب جمع الصنائع ايبن رامسعى سّدارك كوذه 01 
) المستدركة ( فرقة من النحارية استدركوا على الزعفرانية منهم وقالوا كلام الله تعالى 
مخاوق مطلقا ولكنا وافقنا النة الواردة بانكلام الله تعالى غير مخلوق ]١[‏ وقالوا اقوال 
مخالفي: كلها كذب حتى قولهم لا اله الا الله فانه كذب ايضا كذا فى شرح المواقف ]9[٠‏ 
) التدارك ( عدف الملغاء هو الاستداك كم عىفت عن قررسب ه 


( المتدارك ) عند اهل العروض اسم بحر ءن البحور المشستركة بين العرب والعجم 
وزنه فاعلن الى مرات ٠‏ والبعض على انه ما كود من المتقارب كذا فى عنوان السرف 
وغيره ٠‏ وفى علٍ القافية يطلق على قسم من القافية 5 يجى' 


) الادراك ( فى اللغة اللقاء والودول وعند الحكماء عمس ادف للع يمعنى الصورة الخادلة 
من الثى؛ عند العقل اعم هن ان يكون ذلك الثى” محردا او ماديا جزئيا اوكليا حاضرا 
اوغاًا حاصلا فى ذات المدرك اوفى الته ٠‏ والادراك هذا المعنى ,تناول اقساما اربعة وهى 
الاحساس والتخيل واموهم والتعقل . وهء مم من بخص الادراك بالاحساس وحيئّد 
ون اخص من العم المعنى المذكور وقسما منه هكذا فى بحرا+واهس وشرح الطوالع 
وشرح التحريد ل نا الاغات الادراك دريافتن ودر وسندن كوذك ساوغ وميوه 
عدي ذا اصطلاح صوفيه ادراك بر دونوع است .: ادراك .سيط وهو ادراك الوجود 
الحق سعحانه مع الذهول عن هذا الادراك وعن ان المدرك هو الوحود الحق سبحانه ودر 


ظهور و<ود حق سيحانه نجسب ادراك سيط ذا سسات جراكه هرجا كه ادراك كنى . 


اول هستى حق مدرك شود ا كرحه از ادراك ايبن ادراك غافل باثى وازغايبت طهور 
ني ماند » وادراك ع ىكل وهو عبارة عن ادراك الوجود الحق سبحا نه مع الشعور 
هذا الادراك وبان المدرك 0 الحق سبحانه وابن اذراك مركب محل فكر وخطا 
وَمتوان "ابت وحكم امان وكفر راجع بابن است وتفاشل منان اتات .عرفت بتفقاوت 
عاتب ابن است ه 

[1] ووافقنا الاجاع المنمقد عليه فى نفيه واولناه بما هذه الصورة حكايته اى لنا قولهم غير 
تخاوق على انه غير مخلوق على هذا الترئيب والنظم من هذه الحروف والاصسوات 'بل هو تخلاوق على 
غير هذه الحروف وهذه حكاءة نيا ( أمصححه ) 

[؟] النحارية من كبار الفرق الاسلامية اصماب #د بن الحسين النجار لواتهرن لاهل السنة 
فى خلق الافعال وان الاستطاعة مع الفعل وان المد ماللان: قيله + وفدلاة فىانى الصفات الوجودية 
وحدوث الكلام وننى الرؤية ره والزعفراسة من فرق النحارية فالوا كلام الله تهالى غيره وكل 
ما هو غيره مخلوق ومن قال كلام الله تعالى غير مخلوق فهو كافر كذا فىشرح المواقف ( لأمضححه ) 











الاستدراك كوك 


ممع سح سد 


) الاستدراك ( فى عرف العلماء إطلق على 0 شن الكرن الاول منهما مغنيا 
عن الآ خر سواء كان ذكر الآ 'خر ايضا مغنيا عن الاول 5م اذا كان الشيئان متساوين 
ادلم يكن 5 اذا ذكر اولا الأساص ثم العام ما تقول فى تعريف الانسان الناطق الليوان 
حلاف ذكر الخاص بعد العام فانه ليس باستدراك اذ الاول ايس هغنما عن الثانى كم تقول فى 
تعريفث الانسنان الحدوان الناطق ٠‏ وهوقبيح الا انيتضمن فائدة اذ حينئذ لاسق الاستدراك 
بالحقيقة هكذا يستفاد مما ذكره المولوى عبسدالحكم فى حاشسية شرح المواقف فى تعريف 
اال فى مقدمة الامور العامة ه ويطلق ايضا عند اللحاة على دفع توهم ناش من كلام 
سابق ٠‏ واداته لكن فاذا قلت جاءنى زيد منلا فكأنه توهم ان عمرا ايضا جاءك لما نهم هن 
الالف فرفعت ذلك الوهم بولك لكن تمرا لم يجى” ولهذا بتوسط لكن بين كلامين 
متغابريئن نشبا واثيانا تغايرا لفظيا م فى المثال "المذكور اومعنوبا كافى قولك زيد حاضر 
لكن عمرا غائب هكذا فى ااغوائد الضيائية فى بحث اروف المشيهة بالفعل ٠‏ وفى الضوء شرح 
المصياح الفرق بين الاستدراك والاضراب ان الاضراب هو الاعراض عن الدى” بعد 
الاقبال عليه فاذا قلت ضربت زيدا كنت قاصدا للاخبار بضرب زيد ثم ظهر لك انك 
غاطت فيه فتضر ب عنه الى مرو وتقول بل تمرا فنى الاضراب مطل الحكم السابق وفى 
الاستدراك لاتبطله اننهى يعنى ان فى الاضراب تجعل المعطوف عليه فى حكم المسكوت عنه 
فلا تحكم عليه بشى؛ لانن ولا باثبات فقد ابطلت الحكم السابق الذى قصدت الاخبار به 
قبل الاضراب بكامة بل ٠‏ ولدس المقصود بمطلان الحكمالسابق اثيات تقض الحكم السابق ‏ 
في المعطوف عليه ٠‏ ويؤيده مانى الاطول من ان هعنى الاضراب جعل الحكم الاول موجبا 
سس ار با كوت عنه بالتيسةالى المنطوف عليه وما فى المطول من ان.معق 
الاضبراب ان محل المتبوع فى حكم المسكوت عنه يحتمل ان يلابسه الحكم وان لابلابسه 
فندو جاءنى زيد بل جمرو بحتمل حبى”' زيد وعدم بحيثه اننهى ٠‏ اعلى ان الاستدراك بهذا 
ال ان تضمن: ضرا من لاسن نصين .من السلنات النديعية معدودا فى عل البديع قال 
صاحب الانان شرط كون الاستدراك من البديع ان يتضمن ضربا من الحاسن زائدا على 
مابدل عليه المعنى الاذوى نحو قالت الاعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسامنا فانه 
لو اقنصر على قوله لم تؤمنوا لكان منفرا لهم لائهم ظنوا الاقرار بالشهادتين من غير اعتقاد 
ابمانا فاوجت اللاغة ذكر الاستدراك ليعلم ان الإيمان موافقة القلب واللسان وان انفراد 
اللسان بذلك يسمى اسلاما ولا يسمى اعانا وزاد ذلك ايضاحا شُوله ولما يدخل الابمان 
فى قلوبكم فلما تضمن الاستدراك ايضاح ماعليه ظاه الكلام من الاشكال عد من الحاسن 
انمبى + و يطلق الاستدراك على معنى اخر ايضا ذ ثره صاحب جامع الصنائع قال استدراك 
1 بلفظلى مدح أقان كد بنداشته ابد عن فدح خواهد كرد ولعده الفاطى اورد 








ونون الدقة . التدقيق : الدائق . الدرك 
1 فصل القاف 1 

) الدقة 30 وتشديد قاف دراغت عمعنى باريك شدن است ودر اصطلاح بلغاء 
آنستكه كلام بطورى كويندكه «عانى باريك انكيزد جنانجه بغموض مفهوم كردد وان 
اهام ويل واءثال أن باشد كذا فى جامع الصنائع واي نكلام را دقيق نامند . والدقيق 
عند الاطباء اسم المعى الثالث م فى بحر الجواهى ٠‏ والدقيقة عند المنجمين هى سدس عثير 
الدرجة وتطلق ايضا على سدس عششسر الساعة وهكذا الال فما بعدها من المراتب اى |اثوانى 
والثوااث وغيرها نموا أنيا قدا د من الممرحة وقد لوس ول الا + ودلالة لو 
كه در زنحات مينوسند عبارت اند از غايات اختالاف نصف قطر. ندوركه كز تدوبر 
در انعاد مختلفه باشد يعنى مبان بعد وابعد واقرب وبنحجى” نوضيحه فسان التعديل ال#ابى 
فى فصل اللام من باب العين المهملة ه وحمى الدق قد سبق فى فصل اليم من باب اللاء 
المهءلة » وهمن له حمى الدق سمى مدقوقا ٠»‏ 


( التدقيق ) هوائيات الدلل بالدليل ك ان التحقيق ائيات المسئلة بالدليل كذا ذكر 
الصادق الحاوائى فى حاشية يديع الميزان فالمدقق اعلى مرتبة من المحقق ٠‏ ومدقق در 
اصطلاح صوفيه كاملى استكه حقيةت اشياءم يذنى برو ظاهى كته باشد وابن معنى كسى 
رامسسر استّكه :از خحت وبرهان كذشته يود ويمراسية كشدف الببى :رسيده باشد وبعين 
العمان مشاهده عوده له حقيقت همه اشياء حق است وبغير از وجود واحد مطلق 
موجودى ديكر ننست وموجود باشياى ديكر يرد اضافت بيش نه كذا فى لطائف 
اللغات ٠»‏ 


( الدائق ) بلنون معرب نانك وقد مسق فى لفط ]لقال ى فصل اللو الل ا 
المثائة ٠»‏ 
' وز فصل الكاف 4 

( الدرك ) بالفتتم وسكون الراء المهملة وفتحها وهو افصح قال صدر الشهيد وغيره 
'تفسير الدرك والخلاص والعهدة واحد عند ابى بوسف وتهمد رح وهو الرجوع بالغعن 
عند الاستحقاق وعند الى حنيفة رح هذا تفسير الدرك واما تفسير الخلاص فهو تخليص 
المبيع وتسليمه الى المشترى فى كل حال . واما العهدة فتطلق على معان على الك ]١[‏ 
القديم وعلى العقد وعلى حقوق العقد وعلى الدرك وعلى خيار الشزط كذا فى فتاوى 
ابراهيم شاه فيكتاب البيع ٠‏ : 


[1] ف المصباح تسمى وثيقة المتبابعين عهدة لانه يرجع الها عند الالتباس (لمصححه) 











الداقع ٠‏ الدماع ب4*ة 

عن شبيخه الثقة عن ااثقة الثانى فيستوى الاسناد كله نقات وهذا اشرف اقسام التدليس لان 
الثقة الاول قد لابكون معروفا بالتدليس ومجده الواقف على السند كذلك بعد التسوية فقد 
روى به عن ثقة آخر فبحكم له بالضحة وفى هذا غرور شديد , والثالث تدليس الشيوخ 
بان يسمى المدلس شيخة الذى سمع منه إغير سمه المعروف او سسه او نصفه عا م يشتبر 
بكلا إعرف وهو خائز لقصد تيقظ الظااب واختناره لببحث عن الزواة ( فائدة ) 
الفرق بن المداس والمرسل الح هو ان اتذلس مختص عن روى عمن عى ف .لقاوةٌ اناة 
فاما ان عاصرة ولم يعرف انه لقبه فهء المرشل ات + ومن ادخل فى تعريف التدلس 
المعاصرة ولو بغير اتى ]١[‏ لزمه دخول المرسل النى فى عر شه والصواب التفرقه بينهما ويدل 
على ذلك اطباق الغ_دثين على ان رواية المخضر مين كاو: عمان وقيس بن الى حازم عن 
ان الله عليه و آله وس من قبيل الارسال لامن قبيل التدليس ولوكان الم اصرة 
لض فى الندليس لكان هؤلاء مدلسين لانهم عاصروا البى صلىالله عليه وسمي ولكن 
1 لمإعرف هل لقوه ام لا ه ولدس معنى الخضرمان الاجماعة ون فخغصاء صسبى الله عليه 
وسلم ولم يعرف هل لقوه ام لا + ومن قال باشستراط اللتى فى“ التدليس الامام الشافى. 
وانوبكر الرازى وكلام الخطيب فى الكفاية يعضده وهو المعتمد هكذا يستفاد من شرح النخبة 
وشرحه والارشاد السارى . 


يل فصل العين :#ه. . 
) الدافم ) عند الاطباء هو دواء زيل لامادة من الظاهص الى الباطن بدفع فوى وم ْ 
ذلك بالبرودة وغلظ الموهى كالقابض ٠‏ والدافعة هى القوة التى تدفع الفضول كذافى 
حر اوراص . ودفع طببعت ودفع. قوت و تضان از انواع الضال اند 8 بحى' فى فصل 
اللام من باب الواو . 
فصل الفين ]-- 

) الدماع ( اكير فال القر ثى ان عادة الاطساء ان يطلقوا لفظ الدماغ على معان ». 
احدها نفس المخ الدى داخل الححب وهذا لاحس له ونانيا جه القحف هن المخ 
وغيره هذا له حس مما فيه من العصب . وتاائمنا مموع الرأس واجمع الادمغة كذا فى 


]١[‏ قوله لتق بالفم والقصر مصدر لفيه و يجى فى مصدره لفاء بالكيس والمد ولليا بإلغم 
* والتشديد ولقيانا ولقيانة واحدة بالضم فبهما ولقية واحدة بالفتح ولقاءة واحدة بالكسر والمد كذا 
لاشتارن -. ( مس ) 


(اول ) «كشاف » 2*4 








ا “او لي ا م 97 
اه 2-3 سام . 5 





مأة الدرز ٠‏ الداخس. الندليس 
ناب الين. ميكر دف زيرا كه حون فاعل حةبقى اوسدت سب بروى راجع مكردد لعود 
بالله منه كذا قالوا انتهى . 
يز فصل الزاء المعحمة - 


) الدرن ( بالفتح وسكون الراء المهءلة كنارهاى حاهه كه 6م دوزيد م فى المنتيخب ه ودرز 
١‏ طمل ره اطبا درزست در دش سر درموذيى كه ناج بروى نشد اوه نابج كه بر سر 
هندلاق موضع ابن درزبائد ٠‏ ودرز لاىى تزدشان درزيست در يس سر مالند لام بونانيان 
وان جهت مدحى بدرز لاى كشته ٠‏ ودرز سهمى در زيست دراطيل سرميان سر ميرود 
نا بزاوية درزلاى وويرا سفودى نيز كوبند . ودر زقث_يرى در زيست در بالاى كوش 
كذرد در برابر در زسهمى كذا فى بحرا+واهى وتفصيلها إطلب من كتب ا تشر ع وبقال 
لها الشئرن ايضا م فى شرح القانوئحة , 
-0 فصل السين المهملة 7 


( الداين”) بالخاء المعجءة هو عند الاطباء ورم حار يعرض بالقرب من الاظفار مع 
وجع شديد وضربان قوى ومقدد وتساقط الاطافير ورمما احدث الى كذا قَْ 


راواه # 


) التدليس ( باللام فى الاغة عبس كالا بوشيدن واختلاط واشتداد ظلام وعند الس.عية هو 
دعوى موافقة ١كا‏ بر الدينوالدنيا ونحى' فى لفظ السيعية فى فصل العين. هنباب السين المهملة , 
وعند المحدثين هو اسقاط الراوى من اسناد الحديث بحدث يكون السقط هن الاسناد خفيا 
انى غير واضح فلا بدركه الا الائمية الذاق المطلءون على طريق الحديث وعلل الاسناد 
وذلك الحديث يسمى مدلسا فتح اللام وفاعل هذا الفعل يسمى مدلسا بكسير اللام ٠‏ 
والمدلس ثلثه اقسام ه الاول ان سقط اسم شيخه الذى سامع ذلك الحديث منه وبرتق الى 
شيخه اومن فوقه فيسند ذلك بافظ لاشتضى الاتصال بل بلفظ موهم له فلا شّول اخبرنا 
اوماق معناه بل شّول عن فلان اوقال فلان او ان فلانا قال موها بذلك انه سمعه تمن 
رواه عنه واتما يكون تدلسا اذاكان المدلس قد عاصر الذى روى عنه او لقيه ولم يسمع منه 
اوسمعه لكن من غيرء .ال ذلك ماروى عن غل .ن حشرم قال عن ان عية قال 
الزهوئ فقيل له احدئك الزهوى فسكت ثم قال قالالزهرى فقيل له اسمعت من الزهرى . 
فقال لم أسمعه من الزهرى ولا من سمعه هن الزهرى حدتثى عيدالرزاق عن معمر عن 

الزهرى وهذا مكروه جداً فلاشبل منعرف بذلك الا ماصرحؤيه باتصال كسمعت ٠‏ والثانى 
بد لس النسوية بان سقط الضعيف هن الاسناد وصورته ان يروي حديا عن شيخ نقه 
وذلك الدقة برويه عن ضعيف عن شه فسقط المدلس الضعيف من السند ومجعل الحدبث 





الدهنية لالاة 
عن الى بوسف ان التعراف ولتدكن س_واء عند الى حتيفة رحمه الله 0 فى الهداية 
المح ح ان هذا فى المنكر واما المعرف فيمنى الايد بحسب العرف ٠‏ وعندها الدهي معرفا 
الستاا 1 متة اشهر [1] هكذا إ-تفاد من جامع الرموز والبرجندى ل كان الاعان » 


]1 نا التكمار دحو ال قدمالده واستاء الحوادث إلى الدهي م 
اخبر الله تعالى عنهم شوله ان هى الا حيوتنا الدنيا تموت ونحيى وما ملكنا الا الده 
كذا فى تمرح ا.قاصد ء وذهوا الى ترك العبادات رأسا لانها لا تقيد وام الدهى يما 
قتضيه حبول من حبث الفطرة على ما هو اوافع فيه ثا ثم الا ارحام تدقع وارض تبلع 
وسماء تقلع وسحاب تقشع وهواء تشمعه ويسمون بالملاحدة ايضا فهم عدوا لله من حيث 
الهوية قال عليه السلام أن الدهى هو الله كذا فى الانسان الكامل فى باب مير الاديان 
ونجى' فى لفظ الشرك ايضا فى فصل الكاف هن باب الشين المعجمة ٠‏ و فىكليات الى أأيقاء 
الدهى هو فى الاسل امم لمدة العالم من مسدء وجوده الى انقضابه ومدة الأيوة وهو 
فالحقيقة لا وجود له فىالخارج عند المتكامين لانه عندهم عارة عن مقارنة حادث خادث 
والمقارنة اصل اعتبارى عدى ولذا بذتى فىاتحقيق ان لا يكرن عند من حده هن الحكماء 
بمقدار حركة الفلك واما عند من عرفه منهم بانه حركة الفلك فانه وانكان وجوديا الا 
انه لا يصلح للتأثير , والدهى معرفا الايد بلا خلاف واما منكرا فقد قال ابو حنيفة رحمه 
الله لا ادرى كيف هو فى حكم التقدير لان مقادير الاسماء واللغاث لا نشت الا توقيفا , 
ودر ترعنة مشكوة از شيخ عبد الحق دهاوى در شرح حديث بوذنى ابن آدم يسب 
١‏ اانه آل ارط لدركزراضنت 5 دن مع فال ومدر ومتضرف اسات 
جون سي كردن دهن را مشعر باعتقاد فاعليت وتصضرف اوست كوبا دهى نام فاعل 
د يعن فر مود مم ده يعنى دهي را له فاعل ومتصرف اعتقاد ممكايد ان فاعل 
ومتصرف »ثم با مضاف محذوف است اى انا هقاب الدهى جنانحه آخر حديث “ران ٠‏ 
دلالت سكند اعنى سدى الاص اقلب الليل والنهار » وكرمانى كفته. ماد بانا الدهى انا 
ات آى مقله وبعصى كفته اند .دهن از انها حستاى البى أشنت" وحظانى آنا 
اذكر شدء. أما .ان قانوئن ضضت. ان «ذهوم ميشود وبا قطع نظر ازان درين مقام جودت 
معنى ندارد مكر | نك دهي #ءنىفاعل ومتصيرف دارئد ووجود ابذاء در سس دهي مجهت 
لمت 5 ذم وسى دهن مدعر است به أسيت نصرف با ويا هت انك سب دص راجع 

]١[‏ وقالا هو يستعمل منى الحين و يناويه فيكون له حكمه والحين بقع على ستّة اشرر معرفا 


ومكرا الا ان هذه المدة اعدل امل الحين لكونه وسطا كا فى قوله تعالى تؤنى ا كلها كل حين قال 
ابن عباس المراد ‏ ستة اشبر :كذا فى الكليات: ..( لمصححه ) 








لاق الأسعدَارة . الدض 











(الاستدارة ) حى كؤن الخط او التطع: متدرا وفداسيق فى لفظ لط فى فصيل 
الطاء هن باب اءقاء المعحمة ٠‏ 


) الدهر ( بالفتح وسكون الهاء وفتحها هو الزبان العلوين الامد الممدود والف سهة 
3 فىالقاموس وقال الراعب أنه اسم ذه العالم دن مدا ودوده الى انقضابه ١[‏ ] لعبر 9 عن 
كل مدة كثيرة مخلاف الزمان فانه بقع على المدة القازلة والكثيرة ٠‏ وفى المغرب الدضص 
والزمان واحد واما الفقهاء فقد ا<تافوا فه فقال ابو ح.فة رحمه الله لا ادرى ما الدهص. 
وما معناه لآنه لفظ #ل وم حد نصا على اراد عنه فتوقف فيه[ ]ثم اختلنوا فروى شر 

) و يستعار للعادة الباقية ( لمصححه‎ ]١[ 

[؟] لان الحوض ف المقفايسة فيا طريقه التوقيف باطل وقد تعارض الاس-تعمال العرى وفقد 
التنصيصس الوضعى على تقديره والتوقف عند تمارض الادلة وترك الترجيسيح من غير دليل دال على كال 
العم وغابة الورع كذا فى الكليات. ( لمصححه ) 











التدوير 5 المدور م 


عام كالمنطقة ولذا سمى معدل اانهار مدارا نوميا ومدارا اوسط . وءنما ما هو صغير 
وهو ماسوى المنطقة من الدوار الموازية لها وفى صفيحة الاسطرلاب ترسم مدارات ثلثة 
عدا وهر دارا راس الخل والميزان وال ران «نماها مدار رسن السرطان وجدار 
أن الى والدارات البوءية وتسمى مدارات المنول وعدوار الازمان ابضا كح 
الدوائر المرتسمة بدور الفلك الاعظم من كل نقطة تفرض عايه سوى قطيه فانكانت تلك 
القطة طرف خط “/خارزج هن ركز العالم مار مركز الكوكب "فاك الدائرة الحادئة..ن 

كة نلك القطة سي مدارا نوما لذلك الكو كك ٠‏ ومدارات العريضن وتيصئ ارات 
الغرضة والمدارات الطولة ايضا هى الدوار المرتسمة ٠ن‏ حركات القاط المفروضة على 
فلك البروج سوى ااقطين فعلى هذا شتى ان وز لسهميه منطةة البرو ج بالمدار الطولى 
كا سمى معدلااتهار بالمدار اليوى هذا ء والمشهور ازالمدارات الومنة هى الدوائر المغار 
المؤازية للمعدل والمدارات العرضية هى الدوار الصغار الموازية لمطقة البروج ١‏ فائدة © 
ان اردنا ان أعتير المدارات الءعرضية فى سطح الفلك الاعلى 6 نعتير منطقة البروج فيه 
حرج من مسكز العالم خطا مارا بلك القطة الى محبط اافلك الاءلى ونفرض تحركه على 
حيط مدارها فى فلك البروج فبحصل .مداره فى الفلك الاعلى هذا كله هو المستفاد مما 
ذكره عبد العلى البرجندى فى حائية المغمينى وشرح بيست بات وغيرها ٠‏ 


) التدوير) عند القراء هو الوسط بين الترتيل والحدر وسيق فى افظ الجويد فىفصل 
الدالك من باب اليم » وعند اهل ااهيئة عبارة عن كرة سوى الكوا كب غير شاءلة للارض 
ممكوز فى تحن فلك خارج المركز محيث ماس محدبه سنقطة ومقعره سنقطة آخرئ وحيئذ 
يكون قطره ّدر نحن ذلك الفلك الخارج المركز ولا بتصور لفلك التدوير مقعر لعدم 
الاحتياج الى مقعره فهو كرة مصتة و ترك عمسركزه محركة الفلك الخامل له م ويطلق 
التدوير ايضا على مندقة التدوير ازا من قبيل اطلاق الحل على الخال وشكله لمى”* 
فى لفظ الفلاك ٠,‏ 


( اللدور ) ادم مفءول من ااتدو بر وقد يطلق فى عىف:المهندسين على سطح الدائرة ٠‏ 
عدا اء على نذام مخصوص ٠‏ ودر ممع الصنائع كويد مدور نظميستكه جون 
ور اكتانت بطريق داتره ويد اد موضجع در دي جان ار خاي اذ كى 
. بتواتى خواند وابيات دوا عروض برين وتيره است مثاله )١(‏ مثال ديكر (؟) ودر جامع 
الصنائع كويد مدور جنانست كه دائره نويسند ومركز آترا سر ميم تصور كتند و آفاز 
أفظط مصراع يا بيت ازان كتند وسر مهبر عوا دكار م .يم باشد وك عشت 
ابد قافيه نيز ميم دارك وازاق بان إفاز اسات: ديكر كنك وبطريق دور جواسة. وان 
لحت حدس آأست مثاله (م) مثال دبكر مم ) مثال آخر . ( ق) 





241 المدير . المدار 


بحم دارهٌ متذقه ووجه أسمبة :أن امفاق آركان ١‏ لنت 5 هى واحد حماسئى است ٠‏ وابن 
دائره بحر متقارب ومتدارك را شامل است بابن طوركه فعوان زا جهار بار زير خط 
ذاره نويد . كس اكز أز - قمو > آخاز كسد بان يمون كه شرل ا تقول : 
قءولن ٠‏ فعوان . بس بحر هتقارب حاصل بى كردد . واكر از . ان ٠‏ شروع تمابشد 
بإبن طرزلله : أن فو . لن فعو . لن فمو . أن فعو . بر وزن فاعغان فاعان. فاعان 
فاعان يس بحر متدارك خارج ميشود . ومصراعى تأليف كرده درين دائره نكاشته انذ 
نا هس دو بحر ازان تحصيل بىتوان تمود ٠‏ وأن مصراع . بر وزن متقاربٍ ابن است 
٠ع‏ . ميا لى دلارام شادى نيايد ٠‏ وبر وزن متدارك جنين است ٠‏ ع ٠ه‏ لى دلارام 
شادى نيايد مرا ٠.‏ ودورت دائره ابن است ٠‏ 








هذا خلاصة مافى كتاب منهج البيان وحدائق الللاغة ومعيار الاشعار ٠‏ و بعضى عروضيان 
دائْرء ششم اختراع موده باسم منتزعه نام نم اده افزوده| ند اما ازانجاكه دائرة حمسة 
مرقومه همه ور أن دائرء مخترعه را حرط است لهذا ائرا تطويل لا طائل انكاشته بر 
حور حي ١‏ كعبر ووه شد ١ ١‏ 


) المدير ( لضم الم عند اهل الهيئة هو فلك خارج المدكت لعطارد وحاو لفلك 0 
خارج المركز و يجى” فى لفظ الفلك فى فصل الكاف دن باب الفاء ٠‏ 


( المدار) بالفتح جاى كشتن ومركز زمين يعنى ميانة زمين كا فى كدف اللغات هو عند 
اهل الهيئة دائرة حادثة “من حركة:ابة نقطة تفرض على الكرة الم ثحركة بالحركة الوضعرة 
فان الكرة اذا تحركت على غيبها 'حركة وضمة امن خر أن مخرحها عن مكانها فن 
كل نقطبة تفرض علا سوى القطبين ترتسم دائرة فتلك الدائرة مدار لتلك النقطة الى 
حصلت هن حركتها ولذا سميت به فعلى هذا المراد بالدائرة محيطها . فن المدارات ما هو 








دوائرالعروض و 
خهارم ذاه مشتنيه ووخه تسمية أن اثذاء اركان بض حور يا دض .دك ر:است ٠»‏ .واين 
دائره حيط بر شش حور است اعنى سريع وهنسرح و<فيف ومضارع ومقتضب ومحتث 
بان طوركه مدتفعان مستفعلن مفعولات را زير خط يط دائره رم كنند . بس اكر ازه 
مستفعلن اول اغاز كتند بابن طريقك ٠‏ مسافءان . مستفعلن» مفعولات ٠‏ بسيحر سريع 
بر مى ابد ا از » مس:فءعلن دوم انّدا تبمايشد بان وضعك » مستفعان ٠»‏ مذفءولات» 

كسان » لسن بحر ملسبرح كسدس يرون ب أ .وا كر از + طمان . ندايت كد بان 
قط اله ه تقعان مفب ٠ه‏ عولآت مس ء تفعلن مس ٠‏ بر وزن ء فاعلاتن . مستفعلن . فاعلائن» 
بس نحر خفيف خارج ميشوداء واكر از ٠‏ علن دوم افنتّاح تماسد باإن طرزكه ٠‏ علن 
مفعو » لات مدئتف ٠‏ علن مد:ف . بر وزن مفاع ان فاعلاتن مفاعيان بس نحر «ضارع 
حاصل ميشوده وا كر ازء.فعولات . شروع كنند بان روش ك. ٠فعولات ٠‏ مستفعان . 
مستفعان ٠‏ بس كر «قتضب مسدس بدا ميشود ء واكر ازاء عؤلات .ير خواشد بان 
وضعكه ٠‏ عولات هسء نفعان مس ء نفعان ٠ف ٠‏ بر وزن ٠‏ مستفعان ٠‏ فاعلاتن . فاعلائن ٠‏ 
بس كر محتث مسدس مسار ج عي لزيد مود بطق غى كو سند كه أو خقرة مشامه هفت 
حور خارج ميتوان شد شش حور جنائجه من بور شد وهفتم أ نت له أكر از.ء عان 

ا 1 د قد يان طدوز 8ع مان مسامن.ه علن مفو » لآت مستتف . بر وزن 
» مماعيان + مفاعيلن + فاعلائن » ر قرس صورت بى بدبرده ومصراعى تراندب داده 
درين دائره نكارش موده اند نا هى هفت بحور مسطوره ازان استخراج وان كد: 
31 مصراع بر وزن سريع حذين نود + ع » باده يمن ده نو بتاهم يكار ٠‏ وار وزن 
قر نب ٠ع‏ + كن ده انو بتاهم يكبار أده + وبر وزن هللسرح ٠عه‏ ده انو بتاهم يكيار 
بأده يمن + وير وزن خفيف 5-0 نو ماهم يكار بأده عن ده ه وير وزن مضارع 
٠عه‏ بتاهم يكار اده ين ده نواه وير وزن مقتضب «عه يكاز باده كن ده لو 
با ٠‏ وبر وزن محتث ٠ع ٠‏ يكبار باده يمن ده انو با هم ه وصورت دائره اين است » 








رفك 





سيوم دائرء حتلبه ووجه نسمية ا نجلب واخذ اركان أن از اركان دائراولى است ٠واءن‏ 
دائره بحر هزج وبحر رجز ؤبحر زمل را ملاوى است بين وضع كه ه مفاعيان. را سه با 
جهار بار زير خط محمط دائره نويسند . بس اكر ازء ءفا ٠‏ أغاز تماسْد باين عمط كه . 
مفاعيانء «فاعيان»مفاعيلن ٠‏ بسبحر هزجبرى ابد . بسأكر سه بارياشد هز ج مسدس 
بود واكر جهار بار بود هزج مثمن باشد وهمحنين حجن رجز ورمل إسة ١‏ وا ىله 
عبان . افتتاح كنند باين نج كه ء عبلن.ذا » عبان مفاء عيلن مفا ٠‏ بر وزنء مستفعان ٠‏ 
مسةفعان » مستف.ءلن ٠‏ اش محر رجز مأخوذ مى شوده واكر از أنه ادا ساز ند بن 
طرزكةه لنمفاعىه لن مفاعى. ان مفاعى» بر وزن فاعلائن. فاعلاتنمفاعلائن» بس حر رمل 
خارج ا ٠‏ ومصراعى فراهم أورده درين 00 رق كرده اند ناهر سه حور و 
ازان بيرون نوان أورد »وان مصراع بروزن هزج مسدس ابناست . ع . مرا دل بى 
دلا راعى ثشار امد ٠‏ وبروزن رجز مسدس جين است ٠‏ ع » دل فى دلا راى نيار أمد 
ماه وبر وزن رمل مسدس اين جنين است ٠‏ ع ٠‏ بى دلا زائى نيار امدمرادل ٠وا‏ كر 
بعد از نيار امد نكار سنا أؤزوده شود حمله مثمن شود »+ وصورت 0 محدليه ابن است ه 








دوا رالعروض ”6 


٠ع‏ ء يمن بركذر اى مه يمن در نكر كه كه . وبر وزن مديد جنين است ٠ع ٠‏ بر در 
اى مه بمن در نكركةكة يمن ٠‏ وبر وزن مقلوب طويل همين است ٠ع‏ . كذر اى مه 
ان دوكر 4ه عن نه واراولان سيط عع ٠اى‏ مه يمن در نكر كه كه 2 
لاس وزن مقاوب حنء 2 + بن در ذك ركه كه ,كن كدر اى ه وصورت 


ا ابن سنت 2# 





دوم ره مؤتلفه ووحه الستدة: أن اسّلاف واتفاق أذكن “ان اسه ه واجد سباعىي 
است » وان دائره بر بحر وافر وكامل محتوى است بابن طريق كه مفاعلتن را سه با جهار 
جاتيم بولسهده ين ا كر از :مقا » إطاز كسد بان طور كه + مفاعلان هي 
مفاعائكن ٠‏ مفاعلكن . بس 24ر وافر بر ميذيزد بس مر سه بار تود وافر مسدس باشاد 
واكر جهار بار باد وافر مثمن بود وهمجنين نحر كامل . وأكر از ٠‏ علين ٠‏ شروع 
٠‏ آنل ظرزلك . علن مفاء عاكن مفا . علان مفا ٠,‏ بر وزن ه' متفاعان .. متفاعلن . 
الال 0 فى خحر كامل حاصضل عىرشوو . و نقضى كفته اند كه :از دارة م تلفه سه مجر 
حاصل ى نوان شد بحر وافر وكاءلى جنانحه كذشت ه وأكر از . تن ٠‏ ابتدا كتند باان 
0 مفاعل . أ منباعل عن مفتكل 2 ب وزن . فاغلاتن . فاعلائن » 
فاعلان ٠‏ اماابن وزن متروك است ولهذا براى أن ناتى ننهاده اند . ومخنى ميادكه خرف 
لام در هذاعائن متحرك است وحرف نون ذر فاعلاتن سا كن بس منط.ق #واهد شد . 
ومصراعى وضع كرده ود ناه لالاجهائد ناه سه خرر فرقومه ازان توان خوايد.. 
وآن مصراع بر وزن وافر هسدس ابن است ٠ع‏ « طر دل من عا طلبم ز هر خدا ٠‏ 
وبر وز نكاءل «سدس جنين است ٠‏ ع . دل من عا طليم زبهر خدا بكو . ور يون 
متروك ان جنين باشد . عه من كا طليم زمر خدا بكودل ٠‏ ودورت دائره ابناست ٠‏ 





ونان دوائرالازمان ه دواثرالءعروض 


ما هى متددة بالشعخص وهى المعدل والمنطقة والمارة بالاقطاب . وهنا ماهى متحدة 
بالنوع وهى دائرة الميل والعزض + وءنها ما لا نتغير فى كل بشّمة وهى الافق ووسط 
السماء واول السءوت ٠‏ وءنها ما يتغير آنا فا نا كدائرة الارتفاع ووس ط نماء ارؤية ٠‏ 
وبعضها هفصلا قد كوايا ى اقواعهة 


) دوار الازمان ( هى المدارات الدومية م ستعر ف ه 


( دواار العروض ) بدانكه از بعضى عروضيان براى سهولت يهم :انفكاك بور از 
ديك وإبكد لاط كك ا 1 دائره وضع كرده اه وارراحا يه عروض فى ناكد 
و براى هن داره نامى جداكانه مناسب مقرر موده اند . اول دارةٌ مدافه ووه لسمية 
أن اختلاف اركان آنا استكه بعضى حمانى وبعغى سبائى است » وان ذائره بر تحر 
طويل ومديد وسبط: مشتمل اسنت بابن طرايق كه ٠‏ فءولن ء مفاعيان : را.دو بار أخذ 
عوده خروف "نهار هررق كرد زر خط لظ دارء ميلك وخرق “بم كه غلامت 
متحرك است والفاكه نشان شا كن است بالاى آنا #قابل هن بك حروف"»وزون ه 
نويسَيد .نكن اكر ازقولن أغار كسد ان طورك مولن . هه اخان' .اقمزان ' 
مفاعيلن ٠‏ بس بحر طويل بر «يخيزد . وا كر از ان شروع كنند بان طريق كه ٠‏ لن 
«فاعى ٠‏ أن فءو . لن مفاعى . لن فعو ٠‏ بر وزن ء فاعلاتن . فاعان ه فاعلائن ٠‏ فاعلن ٠‏ 


بس محر مديد سدا عى شود ء واكر از ء عتلن ٠‏ اسّدا كنند بان طرز كه . عبلن فمو ه! 


لن مفاه عيلن فءو ٠‏ لن مفاه بر وزن ٠‏ مستفعان ه فاعلن ٠‏ مسفعلن ٠‏ فاعان . بس محر 
بسيط حاصل عى شود ٠‏ وبعضى ميكوبندكه از دائرءٌ #تلفه لج بحر بر بى +يزد زيراكه 
أكر از جزء اول أغاز كتند بحر ظويل بر ه.خيزد جنانجه كذشت واكر از جزء دوم 
اعنى ٠‏ لن ٠‏ شروع كتند محر مديد متاءى قود جانحة مذ تور كد 0001100 
سيم اءنى » مفا . ابتدا كنند برين وزن كه . مفاعيان . فعوان ٠‏ مفاعيان . فءوان . وان 
بحر مقاون طويل است وان را بحر عريض نيز نامند زيراكه مقابل طولى است ٠‏ اما 
برن وزن نازى شعرى نيافته اند » و هراى ميكوايد كز ياردى برين وزن شعر ديدهام» 
واكر از جزء جهارم اعنى . عبان . بدايت كنند بحر سيط بر م آبد جنالسه 
مرقوم شد . واكر از جزء م “ست وانند اعنى از افظ ..لن دوم ابتدا كنند برين 
روش كه ٠‏ لن فمو . لن مفاعى . أن فمو ء أن 'مقاعى + بر وزن' . فاعان . فاعلاتن . 
فاعلن ٠‏ فاعلائن . واين بحر مقلوب مديد است وان را بحر عميق خواشد زراك 
مقابل مديد ات ٠‏ ون بحر ثيز در نازئ نيانته اند ه و.٠صراعى‏ كنته درين ذاتره 
نهاده اند “نا همه حور مذكوره "وان بر نخوائد:. وان مصراع بر وزن طويل ابن است 








الدائرةالمارة ه نصف النهار ‏ الارتفاع . اولالسموت ٠السمتءالميل»العرض‏ 2 واه 


منظيرتيهما ٠‏ ولا برد خطية 2 الشراف فى شر جه عليه ح.ث قال الصسحيح ع 
ولك » «ثم عهذه المنطقة الاربع تنقم الا 1 منطقة البروج اربعة اقسام متساو يه ْم دوا كل 

هن الإقسام الاربعة يثلئه فا متساو- ة فكون الح.وج التى عشر سما ء ونوهوا 
حت دوان عظام شاط لع على فططى 6 ذفر كل واحد هم 1 راني سهان متقابلين 
هن تلك الاقسام وحائد فصل بين ا ل فسحهين ثدفب فاه من تلك الدوار فتحرط 
١‏ الدامّة م د بالاقطاب الاربعة ) ف المارة يقطبى معدل النسار وبططى البروج 
وقطا هدع الدائرة الاء ان 5 


( دارة اضف (أعهار ).ل المظية المارة فعلى الافق اعى سجت اراس والقدم فقطاها 
0 واكم د سيت عا لان سين وصول الحمن اليا هو منتصف زمان التبسار 
حسا وتسمى بدائرة وسط السماء ايضا ء وهذه الدائرة ننه ف الافق على نَطْتين متقابلتين 
احدمما شَطة المنوب والاخرى نقّطة الشهال والخط الواصل بين الاطقتين يسمى خط 
نصف النهار ه ودائرة نصف اأنهار الحادثة عظيمة تمر شَاى العالم وبقّطى الافق الحادث ,٠‏ 
) دارة الحو فاع والاتخطاط ) ف عقلي اكز شيلى الافق وابكوك ملو شدعئ 
بالداثرة السددة انناء ْ 
ٌ ظ 

0١١‏ سورت )ا عظية ين ططلئالافق و شطلى تصف البار ه سميت 
بها لان الكوكب اذاكان علها لم 1 1 سيت ونس انا شار ة الشرق وااغرب 
لمرورها بنقطتها» وتفصل بين النصف ١‏ اثمالى واللنوبى من الفلك ٠‏ وقطاها نمطا الثمال 
والماوب . 

زقارة | ا ع متلا ان طلا الافق و طططي التطنة وتسى ايضا سائرة 
0 باء ره ودخارة وسط نيا الطالع والداترخ عرض اقَايم الراذية داع نمراق 
منطقة البروج من الافق ٠ه‏ وطاق + ا السحت ايضا على 0 السمتية وهى دائرة 


الارشاع » : : 
( قار المن )اح عظيمة تمر بقطى المعدل و مجزء مامن منطةة البروج او بكوكب 


لضي ]جح لطيئة سن على المتطيقة وتجرء اما هن الممدل او يكوك با 
وتسعي ايضا بدائرة الملل اله بى لان الميل الثانى انما يعرف ما اعم ان هذه الدوائر . منها 





7 
31 





4أه دائرة معدل المار 


البروج ودائرة البروج وطارة اوساط البروج قد تطلق على منطقة الفلك الثنائن لان 
البروج قد اعتبرت اولا عاهيا و-ينئذ تخصص بام منعاقة الوركة الثانية ونطاقها وفلك 
البروج ء وقد تطاق على الدائرة الحادثة فى الفلك الا على من 'نوه*, مدار صركز الشمس 
بحركتمها الخاصة قاطعا لاعالم فان البروج مفروضة بالحقيقة على الفلك الا على وحينئذ 
تخصص باسم الدائرة الشمسية وطرشة الك-مس ومجراها ٠‏ وقد تطلق كل من الاسماء 
الختصة باحد المعنيين على الآ خر لانما فى سطح واحد . وباعلة اطلاق منطقة البروج على 
منطقة الفلك اثاءن باعتبار الاصل لآن القدماء ل يتوا الفلك الاعذام وعلى الحادثة 
فى سطح الفلك الاعظم فى محاذاتما باعتبار الخال فانه بعد اثبات فلك الاعظام 'توهم ان 
منداتقه خارج الشمس التى هى فى سطح منطقه الثامن قاطعة لاعالم خدثت فى ساح الفلك 
الاعظم دائرة فسميت منطقة البروج لانهم ارادوا ائيات الدوائر فى سطحه هكذا يستفاد 
تما ذكر عبد العلى البرخندى فى شرح التذكرة وحائية اللغ.ينى . 

( جا عسل اليا ) هي عندهم منطقة الفلك الأعظم وتسعى ايضا بفلك معدل 
اهار والاضافة الاولى فمما سانية وتسحى ايضا ذائرة الاستواء والاعتدال سميت ما 
لتعادل الهار والإلى فى حميع البقاع عند كون الشمس عايها وتسمى ايضا بالدائرة اليومية 
لحدوث اليرم حركتها وعنزلة امل والميزان لمرورها باولهما وبالمدار الاوساظ اتوسطها 
ين المدارات المواذية لها ٠‏ الم ان دائرة البروج والمعدل تتقاطعان على َستين ٠:قابلتين‏ 
على زواا غير قائمة وتسميان سقداتى الاعتدال . اخد هما وهى اانقطة التى اذا فارقتها الشءسن 
حصات فى الشهال عن المعدل اى تقع عنه فى جهه القطب الخاهص فى معظم المعدورة تسحى 
سقطة .لاعتدال الرسى وبالاعتدال الرمى ارضا لتساوى الهار والابل حينئذ وحصول 
الربيع فى اكثر البلاد وتسجى ارضا بنقطة المشرق لكونما فى جهة الشمرق و يمطلع 
الاعتدال لان نقدتى الاعتدالين تطلعان هنما ابدا . وثانيتهما وهى المقابلة للاول التى اذا 
فارفتها الشدس -صالت فى الوب عن المعدل تس حمى +قدة الاعتدال اخريق والاعتدال 
ارين ايضا وشطة اغرب و.غرب الاعتدال على قباس ما م٠‏ ومنته ف ما بين القطين 
هن دائرة البروج فى جانب الثهال سحى بقطة الاشّلاب الصيى وبالاشّلابٍ الصيق ايض_ا 
لاشّلاب الزمان من الرسع الى الصيف فى معذام المعمورة حنئذ وفى جانب النوب يسمئ 
بنقطه الانشلاب الشتوى وبالاشلاب ااشتوى انضا على قئاس مامي وتسدحى هاتان النقطتان 
نقدتى الاشّلاب ونقدتى الاشلابين وتحى نقَطْتا شاطىى الدذار ة المارة بالانقلاب مع المعدل 
ننظير نى الا شّلابين وقد تسميان ايضا بالانقلابين صرح بذلك العلامة وحينئذ يسمى نشاطعاها 
مع مندقة البروج منظيربى الاشّلابين والى هذا الاصطلاح مال صاحب المواقف حدث قال 
ولابد ان عر المارة بالاقطاب بغارة البعد بين المنطفتين شن المعدل بالانقلابين وءن المنطقة 





1 مادا لك دان و0 اا 
. 9 6 0 
اي 


الدائرة + دائرةالبروج /اأهة 


قياس مامص ٠‏ اعل ان | فال عله الل الي جتدى ن كر افىاشترخ: دشنت .بات المغد 
الكوكب مقام لفظ الشمس- فكأنه نى الام على ما هو القياس فى الدائر من عدم 


اختضاصه بالشمس ٠‏ 


) الدارة ( عند المهندسين واهل ااهيئة هى سطح مستو احخاط به خط مستدير ٠‏ ونعرف 
ايضا بانها سسطح «ستو بوهم حدوثه هن اثيات احد طرف الخط المستقيم وادارته <تى 
إعود الى وضعه الاول ٠‏ والمراد بالخط المستدير خط توجد فى داخله نقطة تكون الخطوط 
الارجة منها اليه اى الى ذلك اط متساوية ٠‏ ولك اانقطة مس كز الدائرة . وتلك الخطوط 
اذا , وليل امس تدير خط الذارة وس الدار: ايضاعارًا. وقلى 
الامس. بالعكس ٠‏ وتحقيق ذلك انه اذا انيت احد طرفى خط مسقم وادير دورة ثامة صل 
ساح دائرة سمى با لان هرئة هذا الس طاح ذات دورة على ان صيغة امم الفاعل للنسية 
واذا توهم حركة نقطة حول نقّطة 'نابئة دورة ثامة محيث لا لف بعد النقطة المتحركة 
عن النقطة الداسّة حصل محيط دائرة سمى ما لان القطة كانت دائرة فسهى ما حصل ٠ن‏ 
دوراها دارة فان اعتير الاول باسب ان.كون اطلاق الدائرة على الس_طح حقيقة وعلى 
البط ازا وان اءتير الثانى ناسب ان يكون الامى بالعكس. هكذا حقق الفاضل عبد العلى 
البرجندى فى حاشية المغمينى . اعلم أن الذوكي للفروضة عل الك: عل ومين عظانام 
وصغاز فالذارة العظيمة هى التى تنصف الكرة والدغيرة هى ااتى لاا تنصدفها . والدؤائر 
العظام المدحوت عنها فى عل الهيئّة هى معدل النهار ودائرة البروج وتسمى شلك البروج 
ايضا ودائرة الافق ودائرة الارتفاع ودائرة الميل ودائرة العرض وذائرة نصف اهار : 
ززارة وسطظ نياء الرونة هذه فى المتهوزة وغير المشسهورة نهنا ذَارَةَ الافق الخحادث 
200 نصف النهار الحادث » 
1 
( دائرة البروج ) عند اهل الهيئة هى منطفة الفلك الثامن سميت با لقسمة البروج 


عليها اولا وريسمى ايضا منطقه البروج وبدائرة اوساط البروج ارورها باوساطها وبالدارة 
الشمسية لتحرك الشوس دائًا فى سط<ها وسمى ايضا بطرشّة الشمس و محراها لذلك 


'وسحى ايضا فلك البروج محازا ٠‏ وقيل دائرة البروج فى الحقيقة دائرة حادثة فى ساح 


الفلك الاءلى من نوعم قطع مدار الشمس (كرة العالم كأنها مدار الشمس لا مندقة 
الثادن ولذا سميت بالدارة الشمسية . وفيه نظر لان تعر شها ممدار الشمس وتسهيتما بالمدار 
الشمسية لا بدلان على انما فى المقيقة حادثة «ن نوهم قطع منطقة خارج المركز لكرة 
العالم لحواز حدوما هن توهم قطع منعاقة الثامن لكرة العالم ولماكانت الشوس تلازم 
سعابح تلاك الدائرة عرفت عدار الشعس وسميت بالدائرة الشوسية ٠‏ والتحقيق ان منطقة 








5ه الدارى 


هذه القوس وبا تعرفى الساعات الماضئة من النهار ٠.والدائر‏ بالايل قوس من دائرة مدار 
نظير جزء الشمس مابين ذلك اانظبر وافق المشسرق ذوق الارض سميت به لان الفلك من 
حين وسول الدشمس الى افق المغرب قد دار ممقدار تلك اقوس وبما تعرف الساعات 
الماضية هن الابل ونظير الخزء هو الثيبه المقابل له الذى ينه و بين ذلك اللزء نضصاف 
الدور ولهذا النظير ايضا مدار وبقدر ارتضفاع جزءالثمس المحطاط النظير وبالعكس 
فاذا انحخطت الشمس عن الافق بالايل فبقدر امحخطاطها يرنفع الظير عن الافق من 
جهة المشسرق فالقوس الواقمة من مدار النظير بين النظير وافق المشرق هى الدار 
باللمل هذا خلاصة مافى الملخص وشروحه ٠‏ قال عبد ااعلى اليرجئتدى الناسب 
بانسة الى ماسيق ان شال الدار بالابل قوس من دائرة مدار الشمس مابين جزتما وافق 
المغرب #ت الارض ولعل الاضنف اى ناخب الماخض لاحظ ههنا الاسطرلاب فان 
تحصيل قوس اللبل فىالاسطرلاب يكون من ملاحظة نظير الشمس اتهى ٠‏ وهذا الذئى 
ذكر هو الدار بالهار والليل الماضنين آذبهما 'تعرق الساعات ام'ضة من الار والإلى 
واما الدار بالنهار الباق فقوس من مدار الشمس مابين جزتا وافق المغرب ذو قالارض 
واما الدار باقتل الاق قو من مداو تر حو المي أن ذلك الل 0010 
المغرب فوقالارض اوشّال هو قوس هن مدار الشمس مابين جزتما وافق المششرق 
نحت. الارض وبالدار: الاق تعرف الساعات الناقية من اللهار او الايل وان دكت تعريف 
كل من الدائر بالهار والدائر بالليل محيث يشتمل الدائر الماذخى والباقى فقل الدائر بالمار 
' قوس هن قوس الهار بنن الافق ومركز الشمس اومكز الكوكب والدائر بالايل قوس 
من قوس الليل بين الافق ومىكز الشمس اوميكز الكوكب فانه انكان ذلك الافق شرقيا 
فهو الدائر الماضى وانكان غمسا فهو الدار الباق هذا فى الدائر بالنهار واما فى لدائر بالليل 
فبالعكس . قال عبدالءلى البرجندى مينى حميع ماذكر على المساهلة واما بالمقرقة فا دار .ن 
المعدل هن طلوع الش.س الى بلوغها الى موضع مافوق الارض هو الدائر بالهار وما دار 
هن المعدل من طلوع نظبر جزء الشمس الى بلوغ ذلك النظير الى موضع معين فو قالارض 
هو الدائر بالليل وهذا هو الدائر الماضى ٠‏ وقد يطلق الدار بالنهار على مادار هن المعدل من 
مان .فزوض إلى غيزوت الشيس والنلر اليل عل «بادار من العدل من رعان ور وين 
الى طلوع الشمس وبغَال له الدائر الباق وااتفساوت بين هذا وبين ماسدق بقدر مطالع 
خركة الشمس فى ذلك الزمان ٠‏ ثم اعم ان اتاب الءءلى اى اصحاب الزمجات يعتبرون فاليا 
فى الدائر دائرة نصف الهار مقام دائرة الافق فالقوس ٠ن‏ مدار نو لاشمس بين مركزها 
وبين التقاطع الاعلى للمدار مع دائرة نصفت اانهار على توالى حركة المعدل يسع دائراً 
ماضيا وعلى خلاف توالى حركة المعدل يسحى ذاثراً مسئّة.لا وفى هذا ايضا مساهلة على 








الدووان : الذوان : الداى 64 
وارنءون ساعة ومدة نوبتها اربع وعششرون ساعة كذا فى راواه ٠‏ 
0000 ) سحن د الاصولين ين مسالك الل الى من طرق انات كون الحلة 
علة وهو ترتب الحكم على الوصف اى العلة بان بود الحكم فى جع دور وجود 
الوصف واإشحى الطرد ه وقيل ترتيه عليه وجودا وعدما بان بوجد لمكم قّ جيع صور 
ودود الوضف ويعدم عند عدمه وسحى الطرد والعكن كالتحرم مع السك فان اخن 
بحرم اذا كان مسكرا وتزول حرمته اذا زال اسكاره بصيرورته خلا مخلاى بقية اوساف 
ار كالرقة والاون والذوق والرائحة فانه لازول حرمته بزوال شى* ٠ن‏ تلك الاوصاف 
هكذا يستفاد من النلومح وءلى الاصطلاح الاخير ماوقع فى بعض الكتب الوجود عد 
الوجود هو الطرد والعدم عند العدم هو العكس والموع هو المسمى بالدوران اتهى ٠‏ 
وقد يطلق الطرد مرادفا لادوران على كلا الرأيين يدل عليه ماوقع فى الالوي فى بححث 
المناسبة الملايمة هى المناسية وانما تقابل الطرد اعنى وجود المحكم عند وجود لوصف من 
غير اشتراط ملاعة وتاثبر اووجوده عند وجوده وعدمه عند عدمه على اختلاف الرايين 
اتبى إفائدة » قد اختاف فى افادة الدوران العلية اى دلالتة غامها ؤتيل بشيد جرد الدوران 
لس قولا مخردا ان لابعقل ممه .مفنى آخر من تأثر أو اخالةُ اوملايمة اوشنهاو 
ول شد قماهاء وقل د لأفطما.ولا ظنا ومحقق هذه الأفوال يطلب ٠ن‏ 
العضدى والتلوخ 3 ١‏ 
١‏ وار ) راض وتخفيف إلزاو جو حالة تخيل لضابنيا ان الاشياء يدور عليه وان بوه . 
ودماغه بدوران فلا يلك ان بت ويسكن بل إسةط ٠‏ والفرق بينه وبين الصرع ان الدوار 
يبت مدة والصرع يكون دفعة سقط صاحبه كذا فى الاقسرائى ٠‏ 


(الدار). غد اهل الييثة هو اقوين ان «مدار ينوا للكوكي .فيا بين عكر )اكوك 
. ودائرة الافق هذا عىف علددالعلى البرجندى فى رسالة فارسة فى عل الهيئة حيث قال واز 
مدار بوى كوكب نجه ميان ىكز كوكب وافق واقع شود آنرا دائر كويند اتهى ٠‏ 
وهو على قندمين الدائر بالنهار والدائر باللدل وكل هن القسمين على صنفين الدائر الماخضى 
والذائر الداق ويسمى /الدائر المسةقمل ايضا وهذا اى اعتبان الدارر مالقا بالنسة الى 
راب ابلس الى العم فقط هوالاقنائن لكنه غير مشبؤر :اذ المشبور اعدارة بالقلمة 
0000 فظ شكذا ينتقان نا وك عردالمى اللرجتدى ف شرح منست: ران ورسسالة 
فارسسية وحاشية الحفمنى ؛ فالذائر بااهنار قوس هن داترة مدار الشمس مابين جِزتها اى 
الزء الذى تكون الث_مس فيه من اجزاء فلك البروج وبين افق المشرق فوق الارض 
سمبت به لان الفلك من <ين وصول الشوس الى الافق فى حانب المشسرق قد دار بمقدار 








4أة | الدوز 00 ٍ 
المتضافين على الآآخر وهذا ابس بم<ال واتا الال الدرر التوقنى التقدى وهو نوقف 
الثى“” بمرتية او بمراتب على ما يتوقف عليه يمرتبة او بمراتب فاذا كان ا'توقف فىكل 
واحد من الشئين رمه واحدة كان الدور مصرحا وان كان احدها او كلاها تمراتب كان 
الدور مضمرا مثال التوقف مرتية كتعريف الشمس بانه كوكب نهارى ثم تعرريف الهار 
بانه زمان طاوع الشمس فوقالافق ومثال التوقف بمراتب كتعريف الاثنين بابه زوج اول 
ثمتعريف الزوج المنقسم عتساويين ثم تعرريف المتساويين باه الاثنان . والدور يكون فى 
التصورات والتصدقات والمصادرة مخصوصة بالتصديدات . والمصادذرة كون المدعى عين 
الدايل اى كون الدللل عين الدعوى او كون الدعوى حزء الدليل اى احدى مقدهتى 
الدليل او عين ماسّوقف عليه الدلءل او عين ما بتوقف عايه قدمة الدليل اوجزء 
ما توقف عليه مقدمة الدايل هكذا فىكليات الى البقاء ( فائدة 6 قالوا الدور 
نتلوم للك" نان ذلك ان شول آذا ؤهف 12 ب عن دي + وما 2 كل 10 
كان ١ ١‏ . مثلا موقوفا على نفسه وهذا وانكان حالا [كنه 'نابت على 'تقدير الدور ولا 
شك ان الموقوف عليه غير الموقوف نفس ١١‏ ء غير .اه فهناك شان ٠.‏ 1ه ونفسه 
وقد توقف الاول على الثانى ولنا مقدفة صادقة هى ان نفس ٠١‏ ١ه‏ ليست الا . ٠١‏ وحنائذ 
تتوقف نفس ه«اء على ه به وه ب ه على نفس ١‏ ا قيدوقف نفس نفس ء ٠ ١‏ على 
نفسها يعنى على نفس نفس ١ ١‏ ه فتتغايران لما مى ثم نقول اننفس نفس ١ ١‏ ء ليست الا٠ ٠!‏ 
فازم ان يتوقف على ٠‏ ب ٠ه‏ وء ب .على نفس نفس ٠1١‏ وهكذا نسوق الكلام <تى 
تترتب نفوس غير متناهية فى كل واحد هن جانى الدور ٠‏ وفيه حث وهو ان توقف الشى” 
على الثى؛ فى الواقم يستازم المغايرة لا توقف الثى' على الثى” على تقدير نحةق الدور 
واللازم ههنا هو هذا فلا يصح قوله نفس +٠ا+‏ غير ٠اء‏ والوات ان تحةقى الدور 
إستازم 'توقف الشى' على نفسه فى الواقع اذ هن المعلوم ابه ان نحةتى الدور فى الواقع نحةق 
توقف الشى؛ على نفسه فى الواقع وتوقف الثى' على الشى* فى نفس الامى مطلقا يستلزم 
المغابرة ببنهما فى الواقع اذ ءن النين انه ان ةق 'نوقف الشى” على نفسه فى الوافع فتحةقت 
المغابرة بينهما فى الواقع فتحقق الدور فى الواقع يسارم المغابرة بين الثى” ونفسه فى الواقع 
8- انه لا يمكن امع ببن صدق مالزم من الدور وبين ماهو عبن يي 
فصدق قولنا نفس امغايرة ل لاجامع صدق قوانا نفس الست الا اهكذا فى حواثى 
شرح المطالع .ه والدور فى اميات عند الاطباء عبارة عن مموع النوبة عن ابتداء اخذها 
الى زمان تركها وزمان تركها اى مموع النوبة وزمان النرك ٠‏ وقد يطلق الدور على زمان 
اانوبة من ابتداء اخذها الى زمان تركها والنوبة عندهم زمان اخذ اعمى قالوا دور المواظة 
اى الملغمية اربعة وعشرون ساءة ومدة نوبتها انا عششرة ساعة ودور الس_وداوية كانية 





الدؤر 0 ثااة 


الاول لا بالقياس الى الزء الذى كان فيه الك_مس 5 لا ينى اذ القمر بهذه الحركة عاد 

الى الموضع الى فارقه وهو مقارنة الشمس وان لم تشع هذه المقارنة:الثانية فى اطزء الذى 
وقعت المقارنة الاولى فيه » ودورالكيسة والدور العشمرى والدور الاثنا عشرى 
والدور الستَيىَ والدور الرابع عند المجمين قد سيقت فى افظ التار بخ فى فصل اعذاء 
الممحمة من باب الااف . ودز 2 الغ د فى اورم اما ادوار حالس 5 دووى نهاده 
ابد مدت ان جهار هزار وبانصد ونود سال شدر جموع عطاراى عظماى اك اقتاب 
. را هزار وحهار هذ تكست و مكنال يو زه مر عكهزازر وصد و خاء ويكسال وعطارد 
ا وام سسا وقر يوا السب يست ساك وزشل رادو ينث وشصنيت 
واج سال ومقترئى نا دهار مدرو ببستو نه سال وميس خخ را دو .سيت وهشتاد سال 
وجون اين مدت بكذرد باز نوبت قات رسد ودر ممدا نارح مذكى بانصد وهشتاد سال 
از سالهاى افتاب كذشته بود انتهى كلامه ٠‏ ود ركذف الاغات كويد دور شرى ابن دور 
ان ادوار همه ستار كاندست ودؤور ص فقت هزار سال است هزار سال ثنها عمل 
أن ستاره وشش هزار سال ديكر عبار من شش سدارة كر وادم عامه الام در دور 
فُرى .نود انتهى ٠‏ اقول اطلاق افظ الدور على ما ذ كرت بناء على ان ذبه عودا الى االة 
السابقة كا لا يخنى وكذا الخال فى دور ميات الا ان الدور القمرى معنى العهد والزمان: 
ودر مدار الافاضل ميكويد دور بالفتح معروف وعهد وزمان كويند دور هن ستاره هزار 
شَال ات ودود اخزرن فروواست له درو لعث خاتم النبيين شد . والدور عدي اعساياء 
والمتكامين و لصضوفة توقف كل ذن الشئين عل الآ خر ٠‏ اما عرة وسيمى دورا مضرسا 
ا وطاض؟ كقولك الشمين توك تيارئ والبار_زمان كون الشمين طالنة + واما 
باكر ءن ميتبة ويسحى دورا مضمرا وفيا كقولك الحركة خروج الثى؛ هن القوة 
الى الفعل باتتدر مح والتدررح وقوع الى فى زمان والزمان مقدار الركة والدور المضمر 
اش اذ فى المصضرح إلزم تقدم الثى؛ على نفسه عرضتين وفىالمضمر عراتب شرانب 
التقدم تزيد على مراتب الدور بواحد دائما ٠‏ وفى العضدى التوقف بنقسم الى توقف 
تقدم 5 لامعلول على العلة والمشروط على ااشسرط والتوقف من الطرفين ذا المءنى دور 
وتحال ضيرورة استازامه:تقدم الثى' على نفسيه والى توةفب مغمة كتوقب كون هذا ابنا 
اذلك على كون ذلك اباله وبالعكس وهذا لوقف لا بمتنع من الطرفين وليس دورا 
مطلقا وان كان يعبر عنه بدور المعية مجازا فالممتير فى الدور الحقيق هو نوقف التقدم 
اتبى ٠‏ اعل ان الدور هو توق ف كل واد هن الثشئين على الآ خر فالدور العامى هو 
توقف الل يكين عل من المعلومين على العلم بالآخر والاضافى اامى هبو تلازم الشيئين 
فى الوجود بحيث لا يكون احدها الا مع الآآخر والدور الممساوى كتوةف كل من 
( اول ) 1 «كشاف » سه 





بذك الدور 


فى الثوب ٠‏ والدار شَال لا ادير عليه الحئظط ويش:مل حميع ما محتاج اليه من المنافع 
والمرافق ]١[‏ حتى الاصطبل وبيت الدواب و بوت الدواب ٠‏ والبيت مايبات فيه وهو ما 
يدير عليه الجدار من الرانب الاربع مع السقف . والمزل بين الدار والببت اى ما 
يشتملل الذوائج انضرورية مع ضرب من القصور يمنى يكون فيه المطببخ و بيت الخلاء ولا 
تكون فيه بوت الدواب ولا بيت الواب واءثال ذلك هكذا فىكليات الى البقاء ]9[٠‏ وداد 
الاسلام عندهم ما محرى فيه حكم امام المسلدين هن اابلاد م ودار الجرب عندهم مامجري 
فنه امس رس الكفار من اللاد م فى الكانى ٠‏ وفى الزاهدى انها ماغلب فيه ااسل.ون 
وكانوا نه مين ودان الزن ماحاتو! فه بن الكافرن ولا جلف ىاه يصيير دار 
الحرب دار الاسلام باجراء بعض احكام الاسلام فهاء واما صيرورتها دار الخحرب أعوذ بالله 
فده بشسروط ء احدها اجراء احكام الكفر اشتهارا بان محكم الحا ؟ محكمهم ولا يرجءون 
الى قضاة المسلمين ولا محكم محكم من احكام الاسلام كا فى اكرة ٠‏ وثانيها الاتضال بدار 
الحرب محيث لا تكون بانهما بلدة من بلاد الاسلام يلحقهم المدد منها ٠‏ ونالئها زوال الامان 
الاؤل اى لم بق مسلم ولاذى آمنا الاابامان الكفار ولم ببق الامان الذى كان للحسي 
باسلامه وللذى بعقد الذمة قبل استيلاء الكفرة ٠‏ وعندها لا يشترط الا الشرط الاول ٠‏ 
وقالشيخ الاسلام والامام الا-دبجانى ان الدار محكومة بدار الاسلام ببقاء حكم واحد فيا 
كا فى العمادى وفتاوى مالمكر وقاوى قاضيخان وغيرها فالاحتياط ان بل هذه البلاد 
دار الاسلام والمساءين وان كانت لاخلاعتين واليد فى الظاهن اهؤلاء الشياطين كذا فى 
جاءع الرءوز ٠‏ ْ 


( الدور ) بالفتح'لغة المركة وعود الغى" الى ماكان غليه كا فى بحر اموا . والدور 
والدورة عند المهندسين واهل الهئة والمنجمين هو ان يعود كل نقطة .هن الكرة الى الوضع 
الذى فارقته و بهذا المعنى َال الفلك الاعظم م دورته فى قريت من الوم باءلته وااشمس 
م دَورتما فى ثامالة وحمنة وشتتين نوما و كبز والزحل تم دورته فى ثلثين سنة ونحو 
ذلك ٠ه‏ واما ما شال دور الفلك فى الموضع الفلانى دولانى وف الموضع الفلانلىق رحوى مثلا 
فالمةدود بالدور فيه الحركة م لاخ هكذا يستفاد تماذكره عند اللى اليزجندى فى حاشية 
شوح الملخص لاقاضى . ونى بحر الجواهى الدورة عبارة عن حركة ااقمر ٠ن‏ مقارنة جزء 
من اجزاء فلك البروج الذى فيه الشمس الى رتجوعه الى الحزء الذى فيه الشمس انتهى ٠‏ 
اقول هذا اا يصلح تعرنغا لدورة القمر بالقيان الى الشدحمس فيكون اخض 'ءن النفسير 

[1] قال فى الكليات م'فق الداز اعم من حقوقها فان امرافق تَابّع الدار مما يرتفق به كالمنوضاً 
والمطبخ " ( للطحعه ) 

[؟] فى مواضع .تفرقة ( لمصح-ه ) 








الداعسن 5 المدر 5 الدور 5 الدسنار 5 الدار : ؤأأة 
اققالا وكونه فى فائل الوتد يسمى توسطا كذا فى كقاية التعايم و 
( الداعى ) وهو الفاسق المبتك الذى لا يبالى بما صنع كذا فى الذخيرة ٠‏ 


) لفان ) عل ان فاعل هن تدس عند المتعمين. قد من ن ,كه رايا الباق سيل 
الدال المهءلمة من باب اللاء المهملة ٠‏ 


( الداور ) بالنتح بادى كا أز جاب مقرب وزد سوى مشر وض بالتكن كأ فاكقف 
الاغات ٠ه‏ وذر اصطلاح صوقه دولت دماغية هواى نفس واستيلاى أن حدى 5 دبادر 
شود از شخص جيزبكه مخاف شرع است". وءة'بل اوست ضباكه عارت از قول اسث 
كذا فى اطائف اللغات 


) الدينار ) كدر من دار وحهه اى اشرق اصله دنار يتَثهيد النون فابدل الوون 
الأول باء, لثلا يلين بالمصبادر التى نحي" على قعال بالكير نحو كذاب+ وقلى إنه معزت 
دن إلداة حاءت به الشسريعة وهى فى الادل اسنم لذمروب مدور اقم وفى الشرالعة 
ام لقال 0 ذاك المضر وت اكذا فى جاع الرموز * وى وح خلاصة الاب الدسئار 
الى اربعة شهيرات وقد شيم الشعيرة الىتية اقسام يسحى كل قم خردلا وقد هم 
الطوج .الى ثنثة اقسسام يسمى كل قسم حبة وإءضهم هسم الدينار الى ستين قسما يسمى كل 
قم حبة فالحبة على هذا تكون سدس العثير ٠‏ 


) الدار ( عند اافقهاء انم للعركة انتى تأتمل على وات بون غير نف رككرا 
فى البوجندى فى فصبل لا وز بع المشترى. قبل قبضه وى" فى افظ المنزل وان ل يبق 
هذا البناء فلا بزول عنه اسم الدارء وتحقيقه يطلب هن فت القدير مزباب العمين فى الدخول 
بالستدى 5 قبل ه شعر + الدار دار وان زاات <وائطهاء» والبيت لم بدت وهؤ 
جذوم [1] هذاخلاصة مافى حاشية السيد الشيريف ٠‏ اعلم ان الدار اسم للعرصة عند العرب 

والعجم وهى تشتمل ما هو فى :.نى الاجناس لامها #تلف اختلافا فاحثا باختلاف 
.الاغراض وايران والمرافقو1 ال والبلدان ٠‏ والبناعوصف فيها والمطلوب باودف لبس 
.صفة عرضية قائمة. بالجوهى كاا.اض وااسواد إل بدّاولها و ساول ايضا وهنا قائما موص 
'آخر يزيد قيامه به حبننا وكالا ودورث اننقاصه عنه قبحا ونقصانا م َل الذرع وصب 

]١[‏ فى الكايات البيت هو اسم اسقفٍ واحد له دهليز والمزل اسم لا يشتعلل على بوث .ون 


مسقف ومطسخ سكته الرحل بعماله والدار ام لا اشتمل على سوت ومنازل ون غير مب_قف 2 
والدار دار وان زالت <وائطها والبيت ليس ديت بعد ماإنهدما ‏ ( اصحجه) ١1‏ 








ةأة اأندير ٠‏ تدبيرالميزل ٠‏ الاديار 


من الاستنباع لشموله المدح وغيره واخّتصاص الاستتباع باللدح كةول الى الطبب ء شعر ٠‏ 


اقلب فيه اجفانى كأنى .اعد مها على الدهى الذنونا ه فانه ضون ودف الليل بالطول الشكابة 
من الدهى يعنى لكترة نا ى لاجفانى: ففذلكِ الاللى كأنى اعد على الدهي ذنويه . ثم المقصود 
بالمنى الا خرن الخنس 1ع اي ل در 0 000 
ولا بدلى من جهلة فى وداله ٠.‏ ثن لى مخل اودع الي عنده. فقد ادج ثاثة اشياء الاول 
ودف نقفسه باط والثانى شكاية الزمان بانه لم يحد فيهم صدبًا ولذلك استفهم عنه منكرا 
لوجوده كا يشعر به قوله فن لى ل ائثالث وصف نفسه بانه ان جهل اودال. الوب 
لا إستمر على جهله بل يودع خلمه قبل ذلك عند صديق اءين ثم يسترده بعد ذلك م 
بش عنه قوله اودع هذا ما قالوا ٠‏ وايضا فيه ادماج رابع وهو وصفف تقسة ناته لا ميل 
الى الجهل بالط..ع وانما جهل لوصال المحبوب لاضرورة لابه لابد منه ٠‏ وادماج خامس 
وهو ان لا بشفعله الامرة واحدة 5 اشار اليه شّوله حهلة هذا خا ما فى المطول وشمرح 
الاسات المدمى بعقود الدرر . 

-2[ فصل الراء المهملة ا 
( الشدفين ) المح أئة الامترق او الفتكن “ف عاقة الامون وعنذ الاطناء لتر 
فى الاس.اب باختيار ما نحت ان 'استعمل' نوعا ومقدازا وزوقتا فىالتة الضرورية وكثثرا ما 
اراد به شراط التصرفى فى ١اغذاء‏ خادة هن جهة الاطافة والغلظة والقلة والكثرة وغيرها ه 


وقد يطلق على المقنة. ٠أخوذا.من‏ الدبر » تديير الروح هو اصلاح جوهنء لذى” 


لا مل الا بشعلين احدها تروح حاصل بالا اط .وثانيهما تنقية حاداة بالاشاض كذا 
فى بحر الجواهن , والتدبير عند اهل الشسر ع اعتاق المملوك بعد الموت بلا فصل . وقيل 
عق بعد الموت وتعليق ااعتق بالموت فالمملوك مدبر بالفتح والمألك مدبر بالكسر ٠‏ والمدبر 
بالفتح نوعان مطلق ودو ٠ن‏ علق عتقه مطاق هوت المولى ومقيد وهو من علق عتّقه الى 
مدة غايت موته قللها 5 شَول انت حر ان مت الى مانتى سنة كذا فى جامع الرموز ٠‏ وفى 
فتاوى عالمكير نعلا عن البدائع المقيد هو ان يعلق عتق عبده مونه موصوفا بضفة او 
مشروطا شرط ثحو ان ول ان مت من مرضى هذا او من سفرى هذا فانت حر وو 
ذلك مما محتمل ان يكون موته على للك الصفة ويحتمل ان لا يكو ن كذلك وكذا اذا ذكر 
هع موه شرطا اخر يحتمل الوجود والعدم فهو مدير مقد .م20 

( بير المزل ) هن ابواع الحكدة المملية وقد سبئ في المقدمة وتسحى ايضا بعل #دبير 
المنؤل والحكمة المزلة ٠,‏ 


( الادبار ) عند المنجمين يعنارة عن كون الكوكن فى زائل الوتد وكونه فى الوتد يسجى 





المدرج 5 الاندماج « الادماج ْ بف 


فى ااتن كلام لدس منه اى بذ كر الراوى صعاياكان او غيره كلاما لنفشه او غيره فيروءه 
من إعده مصلا بالحديث عن غير فال غيز به عله فيتوه, من لا يعرف خةيقة الخال انه 
هن الحديث فتارة يكون فى اوله وثارة فى اثنائه وثارة فى اخره وهو الا كثر . والقستم الثانى 
مدرج الاسناذ وهو الحدءث الذى شع الغيير فى سياق اسناده وهو اقسام ٠‏ الاول ان 
تروى الجماعة الحديث باسانيد مختافة فيروءه عنهم راو فيجمع الكل فلى اناد وأحد هن 
تلك الاس_انيد ولا سين الاختلاف ٠‏ والثاتى 'ن يكون المآن عند راؤ الا بنضا منه فاله 
عنده بانتاد آخر فيرويه واورعنه ناما بلاشناد الاول .ومنم أن يناع الحديث .ن تينخه الا 
طرقا مه ؤسمعة عن شيعه بواسدة ورويه خة يان ,“ولوك لرث؟ ان يكون عند الراوئ متنان 
مختفان باسنادين 2 لمفين فيرو مهما داقر عنه مةتدمرا على احد الاسنادين او يروى احد 
الؤذنثين باسناده الخاص به لكن يزيد فيه من المت الآ خرن ها ليس فى الاول. ٠‏ والزابع ان 
لا يذكر الحدث .تن الحديث بل سرق اشناده فقط فءرض له عارض فبقول كلاما ةن 
ولى شه فيذان بعض 3 سمعه أن ذلك انكلام هو هكن ذلاك الاسناد فيروبه عنه كذلك , 
اعم اهم قالوا الادراج باقسامه حرام للا فيه هن التدليس والتلبيين وان كان عذه اخف 
هن بعض هكذا ذكر فى شرح الخبة وشرحهء والمدرج من القرأة هو ماازيد .فى القرأة 
على وجه الدفسير كقرأة سعيد بن وقاص وله اخ او اخت من ام كذا فى الاتقان . 
( المدرج )امم مقمول من التذربع كا هو ااظاه: عند المهنددين شكل مط عكثير 
الاضلاع له 00 الس كذافى شرح خخلاضة لدان ٠‏ وعند اهل البديع قدنم 
من الاعنات در مع الم اام كوند داخل اعنات ات 421 أن را مدر ج كويند وان 
جنان بود كه بدش از درف روى ذزجات حروف زا تكاعدارند خنانحه 4 قافيه مثلا بر 
الف ونون باشد در جند بت حرف ١نم‏ را درحه سازند حون زمان وهان ودمان وعمان 
بس در جد ببت حرى واو را لازم كيزند حون وان وجوان ؤروان سن دو درجة 
سيوم حرف بارا تكاهدارند حون ثءان وحمان وزبان وعلى هذا القناس ٠‏ 
) الاشماج ) عى د رء فى لفط الاحلخل . 
7غ الادماج ( بتخفيف الدال م إستفاد.هن المطول حيثقال. الادماج من ادج الى 
فى الثوب اذا افه فيه ٠‏ وفى جامع الصنائع ذكر انه تشديد الدال .وليس هذا ببعيد.ايضا 
لان الادماج ديد اء ال الدخول فى الثى' والاستتار فيه ك] ذ كي فى,«ض كتب"اللغة 
وكلا المعئبين بناسمان المءنى الأصالاحى لتفارمماء وهو انى المءنى الاصبطلاحى الذى هو' 
اصطلاح اهل البديع ان يضمن كلام سيق لمءنى” مدحا كان او غيره مدنى” آخر وهذا الى 
الاخر يجب ان لا يكون مصرحا.به ولا يكون فى الكلام اثهار بانه مسوق لاجله “فهو اعم 





ممه الاستدراج ٠‏ المدرج 


نفس منطقة البروج فدرجة الكوكي فى در<ة مره بنصف النهار وان كان ذا عرض 
على غير نقَعتى الانّلابين فلا يكو ن كذلك فانه ان كان مابين اول السرطان و آخر القوس 
ودل الى دائرة نصف الهيار بعد :درحته ان كان شهالى العرض وقبل درجته ان كان 
جنوبى العرض وانكان فا بين اول المدى و آخْر الجوزاء فالمكم على الخلانى ٠‏ والقوس 
من فلك البروج بين درحه الكى كن ودرجة ثمره آسحى اختلاف الممر والقوس من 
معدل الهار بإن درجة الكوكب ‏ ودرجة مره لا :هئ تعديل .درجة الممر وقس على هذا 
حال درجة.طلوع الكوكب بالقياس الى درجته اى اذا كان اابكوكب عدي العرض او على 
احدى نقدتى الاقلابين فدرجته هى درجة طاوعه. واذ ابس فايس وان ثش_كت الزنادة 
فارجع الى شرح النذكرة وشرح الماخص ونحوها من كتب الهيئة ٠‏ ودرج المواء عندهم 
يجى” فى لفظ المطالع فىفسلى.العين من باب الطاء . 


)0 الاستدراج ( هو فى الشسر ع اص خارق للءادة يظهر هن بد الكافر اوالفاجرمواةتا 
لدعواه كذا في مع الحرين ٠‏ وف الثمائل المدية الاستدراج هو الخارق الذى يظهر 
دن الكفار واهل الاهواء والفس_اق 0 و سحن وشهور اس مص خارق عادت كه ار 
مدعى وصالب واقع شود 7 عوائق دعرى وارادة او شد معحزه <وانئد واكر عالت : 
دعوى وقصد او بأشد اعانت تامند حنا كه از مديلنة كدان سيادد سيك بود كه وقتى 
تابعانش كفتندكه مد رسول 'خدا در حاهى خوى ود انداخت ابش #>وش آمد نا 
| كك ناات حاه بر اماد نو نيز 1 سان كن :بس او در جاه تفت خود انداخت ابش 
فرو رفت نا 1 نيه شك شد . وآنحه ازغير تى صادو شود :بشن اك رمقرون بكمال" ايعان 
وشوى ومعر ؤت واسّةامت اد بد 05 وآنحه از عوام عؤمنان از اهل صلاح 
وقوع ابد انرا معونت ثمارئد . و آنه از فاسقان وكافران صدور بابد استدراج خوانند 
كذا فى مدارج الء ة من الشيخ ع.د الحق الدهلوى . وقد شق فى افظ ااخارق فى ؤدلل 
القاف هن باب الخاء المعجمة . وعند اهل المعانى هو الكلام المشتمل على اسماع اق على 
وحه لا بورث ميد غضب المخاطب سواء عاق فيه تءراض اولا و.سمى ايضا المندف ٠ن‏ 
الكلام نحو قوله تعالى ومالى لا اعد الذى فطزتى اى ماألكم اميا الكفرة و تيدون 
الذى خافكم بدايل قوله واليه 'رجعون ففيه تعريض لهم ياعم على الباطل ول لصرح 
بذلك لثلا يزيد غضبهم حيث بريد المأكلم لهم 'ما يريد لفسه كذا فى المطول وحواشيه 
ف مخث ان ولو فى ناب المسنك ٠‏ 


) المدرج ( اهم مفءدول ٠ن‏ الادراج وهو عند الحدين الحديث الذى بشع فيه او قُّ 





درحة العو ه درج طاوع الكوكب درحةغ وب الكوك ه ذرجة مرالكوك /اءة 


مناطق الافلاك مطلقا درحاتتشدها لها باجزاء منطمة البروج سو الدزاع معدل" االغار ذاعها 
تسمى اجزاء وازمانا ولا نسى درجات الا تجوزاً واجزاء الدوائر النى ل تعتير فى مفهومها 
الذركة لاتشدمئ دوعا الا #وزااتى . وعل الاطلاق المنازئ. تحفل: ماذكر اليد 
الشتريف فى شرح الماخص هن ان القوم قد قسموا مط كل داارة بثاهالة وسدتين قتا 
متساوية يسمى كل واحد منها جزء ودرجة واختاروا هذا العدد اسهولة فى الحساب اذ 
تحرج منه الكدور التسبعة يح الا السيع ثم جِرْؤٌ وا كل دوّحجة سحتين قمها متسساوية 
وتلمؤا كن واحدة منها دقيقه وديوا كق ذققة رضا س:ين ويا كلد وادد١.لما‏ ناسة 
وهكذا اعتبروا الأوالث والروابع والأواتر” ونا فوة يا قدت و1 أشنا فطزع كل فاده 
مائة وعثترين قنها «تساونة وانكان القياش شتضى قسيمه عأة واربعة عشير وكستر وما 
١‏ الكير وجب سعوية فى الحساب حوروة راز ؤي وتخته ازور اماه والنجر بن انه رح 
منها الكسور التسعة ميحة الا السبع والتسع انهى كلامه نقوله حيط كل دائرة اى كل 
دائرء عظيمة مفروضة على الافلاك الكلية والزيية اوغيرها ك_اح الارض وخحرة 
الاسطرلاب وهل تسجى اقسام القار المذكورة درجا كم تسمى أجزاء 'م لا الظاهي عدم 
لسمييا ورا الا نجوزاً اذ قد ال درجات جين هذه القوس_-كذا ودتا شها وثوانم اكذا 
ونحو ذلك م شال درحات »م مهم التوس ا 


( درجة الكوات ( عو 2 مكانه هن فلك البروج م 0 السسد الي يف قْ 
شرح الملخص ٠‏ وتسدى ايضا. بدرجة تدويم الكوكب. وبدرجة طولهكا يستفاد ٠ن‏ شرح 
اتذكرة لع الى الجندى., 

( درجة طلوع الكوكن ) عندهم, هى درجة من فلك البروج تطلع عن الافق مع 
طلوع الك 

(درجة عىوب الكيكق) درجة من فلك البروج تغرب مع غروب اككرك 
راو من طلوع الكوكب طاوعه ءن جانب اشرق اذ لا اعتار لطلوعة ٠نجانب‏ المغرب 
فى بض المواضع وهكذا الل فى غروب الكوكب . 

( درجة عر الجرق) درحة دن فلك البروج 7 شارة نصفب أانهار مع مور 
الكوكي بها . بقال,عبدالعلى البرجندى. ينثي ان َال بشرط ان لانتوسط بين الكوكب 
وتلك الدرجة قطب البروج والقبيد نصف اهار لدس بشيرط بل ابة دائرة تكون ٠ن‏ 
دوائر الميولحك .ها حكم نصف الهار . ثم قال المطلوب بالكوكب مسكزء وبالدرجة جزءءن 
فلك'البرؤج واطلاق الذرجة على كل دن الاجزاء المذكورة على تاريل التثبيه والتدوز , 
ثم اعم ان الكوكب ائ مكانه الحقنتي ان كان على احدي نقطتى الانقلابين اوكان على 





١‏ اال 2 سلا ضرا رض لس ل ري 
8 0 
1 


والطرف الادتى فى الذفاء السوداء والاحمر ينما على وذع الالوان فى التركيب وكانت 
الوان الال لانخرج عن هذه الثنثة وااهدابة وكل 3 نصب لاهدابة منةقسءة الىهدم القسمة 
اله" نه ة الكر به مقيكة آذك عسل 85 الندبيج 5 ذا فى الاشان . وهذا مثال لد بج 
الكناية واما مثبال تدسج الزورية على مافى المطول فقول الخريرى قد اغير العيش 
الاخضر وازورالل.وب الادةر اسود بوي الاسِض وامض فودى الاسود فالمغنى القريب 
للمحيوب الاصفر هو الانسانالذى له صفرة والعيد هو الذهربوهو المقصود «ههنا فيكون 
تورية هذا ء فقد اعتبر صاحب الادان الندبيج صاعة على حدة واعتبره صاحب التاخيص 
من انواع الطباق.قال صاحب-المطولكالماكان هذا داخلا فى تفستير الطباق 11 بين الاوثين 
من التقابل صرح المضنفت بانه هن اقس ام الطياق' وليسن قسما من الحسنات العاوية برأسه 
وقال وتفسيره بان يذكر المتكلم فى يعن من الادح اوغيرة الؤان لفصد الكناية او التورية 
والمقصود الالوان ما فوق الو الحم وه ل التفسيرين واحد ه 


( المدريج ) عند الحدئين هو رواة القرينين والتقادبين. فى السن واسناد احذها من 
الآآخر كرواية كل دن انى هربرة وعادشة رضىالله عنمهءا عن الي و5 روابة تاعى عن 
نانتى آخر كالزهيرئى 1 بن عدا افزز وكذا هن دوعما كذا 3 القسطلاق فى 
الارشاد السسارى فى شرح الانخبة وفىشرخه ان يروى كل من القرينين عن الآخر فهو 
أى التوع الذى شال له المدعم هواغض هن رواية الاقران فكل مداح اقران ولس 
سل اران مدا ٠‏ واذا روى الشضيخ عن للميدم صدق أن أن كل مهما روى عن 
الاخر.فهل يسمى هدبجا فيه بحث .اى تردد والظاهى لالانه من روارءة الاكابر عَن الاصاغى 
والندسِج مأخون من .ديباجتى انوجه فيفتغى ان يكون ذلك مستويا هن الخانين فلا نجىء 
فيه هذا . والمدمح بذم اليم وفتح الدال المهءلة وتشديد الموحدة وآخره جم اتهى ٠‏ والباء 
المؤحدة هل هى مفتوحة اومكسوزة والظ هي الفتح عل ان المدج مصصدر ميدى 5 قلى 
فى الحختاف على ماص * 


) الدرحة ( شتح الدال والراء المهماتين فى المة بابه وميتبه الدرجات والدرج جمعءه 
ومنه درجة الدواء وهى مرتية فى التأنير ,وتجى' فى افظ الدواء فى فصلل الواو من هذا 
النناب وء هد اجل للفر وادباب عم التكبير تطاق على حرف من دروف شيطن 
التكسير كا فى عض الرسائل ٠.وعند‏ :اهل االهئة تطلق يعلى جزء ةن ثلثائة وستين جزء 
من اجزاء منبلقة الفلك الثاءن فهى ثاث عشير البوج ٠‏ .قال 'غيدالعلى. البر جندى فى حاشبة 
المغمينى ع ان دائرة الببوج تسبحى رخا اناك من اكانا. تمند فوا وتيط وابدرا 

سائر الدوائر تسحى اجزاء بالاسم العام هذا هو الاسبك منانهم توجموا فبيييوا [خن ١‏ 





كيل # دا عالكلب « الملالادنى #* الذاية # دابة 'لارض 5 الندي ج 6+6 
كس اران والانة واعااجمين١١‏ كثر ويكونان على الاستد ارة وغيرتها ٠‏ 


) داء الفيل غُ هوعندت, زبادة فى ١‏ قدم اسان لكر ماييزل اأمها ون الدم السنوداوى 
اوالدم العايظ او اليل الازج وقد بتقرح وقد لاسّة رح ه سحى ابه لان رجل صاحب هذا 
الأرض إشيه رجل اافيل اولان هذا الأرض يعرض للفلل فالنا ٠‏ قال الاقسرانى واافرق 
بيه وبين الدوالى وان كانا من مادة واحدة ان الدوالى لم ِعتَد فيه الرجل المادة الردئة 
بعد ولم يظهر العظام الا فى العروق ٠‏ 


( داء الكلب) هواطنون الدبى الذى كون معه غضب مختلط باعب واعيت 6 هو هن 
طباع الكلاب ولذا سمى به تثيها لصاحبه بانكلب فى هذه الاجلاق وقلى اما سمى به لان 
ضاديه اذا عص اسانا قله كالكات هذا كله دن حرا كواهص ٠‏ 


( العلم الادنى ) هو الم الطيعى وقد سيق فى القدهة , 
- فصل الداء الموحدة 6 
( الدابة ) بالفتح والتشديد فى الاملى اهم لكل مابدب على الارض هن الْوان اى 
ترك عام-ا ثم خصت فى العرف ماله قوائم اربع كالفرس كذا فى جامع الرموز ثم 
خصبت ها برك وتحمل عليه الاحمال و الفرس والابل والبغل م باافرس شال 
لبسوا ثياءهم وركيوا دواءم ٠‏ 
( دابة الارض ) أز علافات “قامته أست وان بجاوائ: اسك كوم صفا رافكاقته دز 
مك براؤن "ابد ودرءان وقت مردم أنى ميرقته باشند وكو بند. سحا ظاهن :شود سه بار ويا 
اوخاتم سلمان وعصاى مومى باشد وءؤهن راعصا زئد ارام بر روى كافر مهر كند بش 
ل ال لوادك اءن كافر است كذا فى الماخن وان دمت الزيادة فارجع الى كتب التكلام 
والتفاسير » 
-ة] فصل اليم 8 

) التديج ) بالموحدة من باب ا تفعيل ملكو من الدماج يمنى جعل الثى' ذا دماج 
اى ذا حسن وزينة كا فى جوائى المطول وهو عند اهل البديع ان يذكر المتكلم الوانا 
ند بها التورية والكناية كقوله تعالى ومن الإسال جده بيض وحن مختلف 0 
وغرابيبٍ سود قال ابن ابى الاسبع المراد بذلك والله اعم الكناية عن الثتبه والواضح 

من الظرق لان الحادة البيضاء وهى الطرشة التى كثث الوك غاما جدا وهى .اوضح 
الظزق وابينها ودوتها اسذراء ودون الخراه السؤداء كأما فى الذذاء والالت.اس ضف البياض 





6؟أة الأخفاء # الخنى 5 الداء 0 داءالاسد 0 داءا لثعاب 5 داءالحة 


قز فضل :ألياء 45م 
( الأخفاء ) اغة الستر وفى.اصطلاح القراء نطق حرف نصفة هى بن الأظّهار والآدغام 
عارية من التشديد مع شَاء الغة فى الحرف الاول وشارق الادغام بانه بين الاظهار والادغام 
وبانه ا<فاء احرف عند غيره لا فى:غيره بحلاف الادفام : اع انه حب الاظهار فى الاون 
الساكة والتتوون عند حروف الق نو .ن أمن ومجوز الاذغام عند حرف يرماون نحو 
من وال والاقلاب باليم عند حرف واحد وهو ااماء الملوحدة و دن بعد والا<ذذاء عند 
باقى اروف كذا فى الدقائق الحكمة والاتةان. 


( اللفى.) :لغة المستتر.وعنذ الاطلولنين :من الفية الم اسثتن المقصووامته لالنفس الصيخة 
بل أعارض والقيد الاخير احترازعن: المشكل والمحمل والمتشاية كا بة السرقة .خفيت. فىيحق 
الطرار واانائن فان معنى اليسارق لغة هو اخذ مال الغير على سبل الخفية وهو اشتنه فى 


حقهما لاختصائهما بامم آخر لان اختلاف الامم يدل على اختلاق المسمى 5 هو / 


الاملى كذا فى التلوح وغيره هن كتب. الادول ه والروح الى ويسعى بالاذنى ايضا 
بجى” فى افظ الروح فى.فصلى اللاء من باب الراء » ٠‏ 
باب الدال # 

فصل الالف 4 
) الداء ( فى اللغة معى درد وغعارى الادواء المع د وداء ع ل درد رعو 5 وداء 
دفن عارىككه معلوم تياد ء وقولهم به داء طى معتاء لس له ذاء م لاداء بالظى ٠‏ 
ويطلق فى الطب ايضا على كل عب ناطن يظهر منه ثى” او.لايظهر مثة 8 ٠‏ وادوء ءن 
البخل اى اشد كذا فى بحرا لجواه ٠‏ 
( داء الأسد ) هو الام سمى به لان وجه صاحبه يشبه وجه الاسد وقيل لانه 
عرض للاسد كثير ا وقد سبق فى فصل اليم من باب ايم » 
( داء الثعلب ) بالثاء.الثاثة. والعين المهملة قال-العلامة هو تساقط اشمار الرأس واد 
دفراوية او ممرة سوداء م#ؤالظة لها فرعى شعره وباساقط جميعه ٠.‏ 
) داء اغلمة ( بالحناء الف هو عرض #مشل فى الران اواد سوداوية اوباغ ما 
فيتساقط منه الشعر ويدساخ جإدهكالحية . والفر'ق نيه وبين داء الثعلب ان تساقظ الشعر 
فى. ذاء الحية يكون معوجا ملتويا شيما.بالحة وفى داء الثملب مخلانه قال الخ تب 
الدين داء الثعلب وداء الحية ها تساقط الشعر وها محدثان فى ججميع التدن الا ان حدوثما 








خالىالسير. . الّاوة 0 


5 هو 5 لعض للركاء وحم الشاسون انمهى 0 عل لك الخلاء حدوزه التكلمون وويعه 
الحكماء القائلون بان المكان هو السطح واما القائلون بانه اعد الجرد الموجود فهم ايضا 
خاو البعد الموجود من جسم شاغل له فيكون حيتئذ خلاء يعنى البعد الرد الموجود 
فقط ٠‏ ومنهم هن جوزه فهؤلاء الوزون واذقوا المتكامين فى جواز المكان |اخالى عن 
الشاعل وخاافوهم فى ان ذلك المكان بعد موظوم فشكون حخلد خلاء عءنى البعد الموجود 
ارد وتدنى المكان الخالى عن الشاغل ايضًا فالحكماء كلهم متفقون على امتناع الخلاء 
من البعد المفروض ٠‏ وهذ' ااخلاف اا هو فىالخلاء دا<لالعالم [1] واما الخلاء خارج 
العام ف فوعليه فالنزاع فيه انما هو فى :النسمية . فابه عند الحكماء عدم #ض وننى مرف بابته 
الوعم وشّدره هن نفسه ولا.عبرة ستقديره الذى لايطابق نفس الاض شقه ان لا سمى 
يعدا ولا ختلاء » عند المتكل.ين هو اللنعداللموهوم كالمفروض فيا بان الاجسام على دأم 
شه ).من القائلين بالألاء اى العد الجرد الموجود من جوز ان لاعلاءه جسم و.نهم 
هن لم #وزه» وااغرق ببن هذا المذهب ومدذعب من قال ان اللكان هوالسطح ان فها بين 
اطراف ١لطاس‏ على هذا المذهب بعدا موجودا محردا فى نفسه غن المادة قد الطبق عليه 
عاد الجسم فهناك بعدان الا انالاول. لابجوز خلوه عنانطاق الثانى عليه واما علىالقول 
بالسطح فليس هناك الا بعد الجسم الذى هو فى داخل الطاس ( فائدة 6 قال ابن زكري 
فى اأخلاء قوة حاذية للاجسام ولذلك محتس الماء فى السراقات وحذب فى الزراقات ٠»‏ 
وقال د«ضهم فيه قوة دافءة للاجسام الى فوق فان |!ذاخل الواقع فى الجسم شب كنم 
الخلاء فوداخله 3-0 ب ذلات الحسم حَقَهَ دافعذله الى الفوق ؛ وَا هو و على أنه نس فى اعخلاء 
قوة حاد ذبه ولا ل ا هذا كله خالاصة ماق شرح الموائف 5 


(#خالى السير ) نوعيست از ااصال م يذكر فى فصل اللام من باب الواو ه 


( ألكلوة ) عند بعض الصوفية هى اعزلة وعند بذهم غير المزلة فالعخلوة من الاغبار 
والءزلة من النفس وما ندعو اليه ويشءل عن الله فالخاوة كثيرة الوحود والعزلة قللة 
الودود فعلى هذا الءزلة اغلى من "الخلوة + قبل الغزلة من الاغبار فعلى هذا تكون 
الخلوة اعلى كذا ف جمع ااسلوك » وى 'خلادة السلوك ا'خاوة ترك اختلاط النامن وان 
كان بنهم.ه وةال حكيم الخلوة الانس بالذكر والاشستغال بالفكر ٠‏ وقال ءالم هى |الخاوة 
عن جمع, الاذكار الا. عن ذكرالله تعالى » 

50 شاء على كونة متقدرا قطعا وان تقدرة هل قفضى وحوده فىالحارج اولا فاطشكيياء 
بقولون ان التقدز بقتذى الوجود والمتكلءون د عونه ( المصححه .) 








ا الخشونة ه الحشن ٠‏ الخلاء 


( المشونة ) بالفتح وضم الشين المعجمة الدفة «قابلة لاملاسة عند ابتكاءين والمكاء 
فان الملاسة عند المتكلمين استواء وضع الاجزاء فى ظاهص الهم والخث_ونة عدءها بان 
يكرن بعض الاجزاء ناتياً وبعضها غائرا فهما على هذا من باب الوضع دون الكف . 
وها عند الجكمياء كفت ان ملمتوستان قامتان بالجسم تاءتان للاسدواء واللا استواء 
المذكورين . وقيل قائمنان بسطح المسم فان قيام امرض بالعرض جائز عندهم كذا شرح 
الموائقف فى اللدوسات ٠»‏ 

) المنين ( 0 اش 50 الاطاء دواء جعل اجزاء سطع العضو محختاة الوضع ف 
الارتفاع والاتخفاض بعد الملاسة الداببعية او العارضية عن مادة لزجةكذا فى الموجز فى 
فن الادويه» 

مير فصل .الواو 5 

) الخلاء ( بالفتح والمد م فى المتحبْ هو عند ا.تكلمين اء:_داد هوهوم .وض 
فى الجسم اوفى نفسه صا لان يتغله الجسم وستطق عايه بعده الموهوم ويس عى ايضا 
بال مكان والبعد الموهوم والفراغ الموهوم وحاصله اعد الموهوم ا الى ع نالشاغل . وهذا 
إلخلاء: الذئى لاتناهى وهو الخلاء خارج العالم ولاخلاء الذى بين الاجسام وهو ان حكن 
الممهان يحيث لاستلاقان وليس' ينما ماعا سهما فيكون مانا بعدا مفرؤضامرهوما متذا 
فى المهات اثلث صاطا لان يشغله جسم نالث. لكنه الآ ن خال عن الشاغلل وإطلاق- 
الخلاء على هذا المانى أكثر ٠‏ وقلى العخلاء اخص من المكان فان المكان هو الفراغ 
المتوعم مع اعتيار حصول الجسم فيه والخلاء هو الفراغ الموهوم مع اعبار ان لامحصل 
فيه جسم كا مى فى لفظ الخيز فى الزاء الممجحة من باب اللاء المهءللة . وحاصله المكان الخالى 
عن الشاغل . وعند عض الحكماء هو العد ارد الموجود فى الخا.ج اقَائم بأفسه 
سواءكان مشغولا تعد جسعى اوم يكن ٠‏ قال اذا حل البعد الموجود فىمادة .م تعايمى 
والا اى وان لم نحل فى مادة فخلاء اى فبءد موجّود بحرد فى نفسه عن الدة سواء كان 
مشولا معد جسدمى علا؟ه اوغير مشنؤول هه فانه فى نفه خلاء وس_عى عدا مغطورا 
وفراغا مفطورا ومكانا ايضا هكذا فى شرح المواقم فى آخر ..<ث المكان واوسطه 





003 


الرد حتى قالوا اقسام الوه س-تة. لاخمسئة هكذا ذكر اليد وحجن" ى لالظ المكان 
ايضا من خائية شرح حكنة العين . قال ملا فخر فىخاشية شرح هداية اللمكنة وان دكت 
تعزيف الخلاء الشامل للمذهيين فقل الخلاء هو العد الحرد عن المادة' سنواء كان بعداً 
موهوما اى مكانا خاايا سن الشاغل 6 هو ل المكامين او بعد | مو<دودا قَّ الخارج 





هن قولهم حم مخضرم لا بدرى هن ذكر او اتى لترددهم بين الطابقتين اى بين الصحابة 
للمءعادمرة و بين التابعين لعدم الرؤية لا درى من اهماهم او من خضرموا اذان الاإلى 
اى قطءوها وذلك لان اهل الماهارة كانوا #ضرهون آذان الابل لتكون علاءة لاسلامهم 
ان اغير علبها او حربوا فكأمهم خضرموا لذلك فلى.هذا محتمل ان يكون اضرم بكسر 
الراءما حكى عن عض اهل ااغة ونح .لى ان يكون بالفتتح لانه اقتطع عن الصحابة وانعاصر 
النى لعدم الرؤية ٠‏ قالابن خلكان قد سمع ضرم بالحاء المهلة و بكسر الراء ٠‏ وقال الغراققى 
وهو غيب هكذا يستفاد من شرح النذبة وشرحه فى تغريف التابعى وفى شرح الاافية 
للعراق * وذكرابو موءى. المدنى ان اهل الحديث شتدون: الراء . قال صاحب الحكم 
رجل مخضرم اذا كان نصف. عمرء فى: الماهلية ونصفه فى الاسلام فقتضى هذا ان كيم 
بن حزام و4وهضرم وليس كذلك من حيث الاصطلاح ٠‏ وقال ابن حبان والرجل اذا 
كانستون سنة فىالاسلام وستون فىاطاهاية «دعى#ضمرما كانى عمر الشيانى فذل كيدل على 
انه اراد منايس له صحة اننهى ٠‏ وقيل ال#ضرمون جماعة نكون فى عدر النى عليه أسلام 
وم اعرف هل لنوه ام لا هكذا يستفاد ون شرح النخبة فى تعريف المداس ٠‏ 
( الام ) عند الاطباء يطلق على بلغ طببيى اختاف اجزاؤه فى الرقة والغلظة ويطلق 
ايضا على مارسب فى اله ارورة رقيق الا <زاء غير -ماكن ٠‏ وقد يطاق على شى”' 3 غير 
طبخ فهو خلاف المطروح كذا فى عراطواه ه ْ 
-[ فصل النون :- 

( اللين ) بالفتح وسكون الموحدة عند اهل العروض اسقاط الثنى الساكن هن اللزء 
وذلك الزء يسمى مدونا ذف السين ٠ن‏ مستفءلن مثلا يسمى ينا واللاق بعده وهو 

«تفعان إسحى #2 .ونا ولعدم استعماله يوضع موض-عه مفاعان فبةال ٠ذ_اعلن.‏ #.ون 
١‏ لدان كذ إستفاة من عر وض سبق وعتوان الشرف ٠‏ وق يعض ,رسائل العروض 
العربى الخين اسقاط الثالى الا كن اذاكان ثاتى ااسس والقيد الاخير احتراز عن 
السبا كن قف فاع ادق المضارع فانه لاوز اين فنه ولهذا اعتبر فاع وندا مفروقا 
وكتب ٠فصولا ٠‏ 
) لحن ( شنح الحاء والثناة الفوقانية كل زوج ذات رحم حرم منه كزوج اللنت 
والاخت والعمة وو هن وكذا ارم الازواج لان الكل يمى ختنا قبل هذا فى عر فهم 
وفى عفنا لايت.اول الا ازواج الحارم كذا فى الهداية والكافى ٠‏ وفى القاموس اله الصور . 
وفىي المغرب انه عند العرب كل من كان هن قبل المرأة كالاخ والاب ١‏ وعند العاءة زوج 

البنت كذا فى جاع الرمرز ء 





ووة : الخزمة 5 زم 0 اضرم 
«قا مان ات وحون فاعبلن كلة غير مستعمل باقى قائد مخايش وذءوان ند وان ركن كذ 
درو حرم واقع شود ارا اخرم كو شه ء ودر مناخب سكوايل حرم رفن فاى فعوان 
) الخزمية ( ونم اصاب الت.اسخ والاباحة وم اسم السيعية و 0 فى فصل العين 
دن يأب السين # 


(.الخوم ) بالفتح وسكون الزاء اللتجية عبد لهل المروس :باو لدت حرفن أ ئداه 
اجرف :]و ارهة:فقط. ع المر ف الاول. كذا فى وان الشرف وى فض ارعائكق 
العروض العربى الخزم بالزاء المعجمة زيادة تلحدق اول البيت نسقط فى التقطيع ٠‏ وذلك 
اما حرف كالواو فى قوله ه شعر ٠‏ واذا انت جازنت اصيء ااسوء فدله . انيت هن الا<للاق 
مالبس راضيا . ؤاما بحرفين كقد فىقوله ٠ع‏ . قدفاتى اليوم منحديثك ما لت مدركه ٠‏ 
واما بثلئه احرف كنحن فى قوله ٠‏ شعر . تحن قتلنا سيد الخزدج سعد بن عدادة ٠‏ رميناه 
لسهمان 0 م قواده + واما ناربعة احرف كاشادد فى قوله ٠‏ شعر ٠ه‏ اشندد خباز بمك 
للحدوت ان الموت ملاقبكا . ولا تمزع من الموت اذ احل بواديكا . والخزم فىغير الاول 
قبح كةوله ه شعر ٠‏ الفخر اوله جهل وآخره حقدء اذا ذ كرت الاقوال والكلم ٠‏ 
فذزم محقد فى الوسط . واما ااحرم بالراء المهءلة غَاتر فى اول اأبدت وفى اول الانتّداء 
فى الببت المقنى او المصراع وكذا فىغيرها على رأى اشّْهِى كلا.ه . ودر جامع الصتائع 
كويد خزم محا وزاى ٠عحمتين‏ فيضك لله دراول بدت حرفى نا سه زناده كنند وان 
زيادت ا كر“ از اوزان افتد بالاتفاق حائز اسات ودر وزن محسوب نسنت وحرفى كه در 
حشو بدت اند وخارج از اوزان.باشد وزن بكردد آثرا نيز اخفش خزم خواند وجائز 
م.دارد وخلبل درست عمندارد 8 1 آ : 

( امخضرم ) على صسيغة اسم المفعول هن الرباعى الجرد وقبل على صيفة ام الفساعل 
منه ٠‏ فهو اما بشت الراء المهءلة اوبكسرها وقلمها ضاد م.جمة وا نخضرمون امع وهو عند 
الحدين من ادرك الجاهلة صغيرا كان او كيرا فى حيوته دلى الله عايه وم والاد_لام 
فى حيوته دلى الله عليه وس او بعده ولم ير النى لى الله عليه وسلم اوبراء لجن عر 
عسل ٠‏ وخصه ابن قتببة بن ادرك الاسالام فى الكبر ثم ادلم بعد الى هلى الله عليه وسلم 
وعكهم من مم فى حون اأزاءذ بن وهب فانه الى الى دَبى الله علية وشم فةضن الى 
ص_لى الله عليه وم واد وهوافى الطرئق ه وقد عد لهم سم عشرن شرا كابي 0 
الشتنانى وعر تن ميمون وغيرما .“قال ١انؤوئ‏ و اكثراء والحضرمون:ابوا' ٠ن‏ 
الصدابة وم بذهب أبن عبد البرالى كوتهم صخاءة وان نوهم ,ذلك بض ٠‏ ثم اشتقاقه اما 





ارم فة 


0 او الال السيدة إيضبا عن زميق اى'قطاعت و بروى بالمتحمسمة 
اليل اتضاءين الحدءة هكذا ذ كر السب إلستد فى حائية المطول وهو عند اهل اليديع 
هن اشرف انواع البديع » وكذلك التورية والعض فضله على التورية ايا »وهم فبه 
عبارثان » احدمءا انيؤتى بافظ له معئيان فا كثر مقصودا به احد معائره 2 يلى اضمينه 
مطلوبا به المعنى الآ خر ه وهذه طرقة السكاكى واتباعه ٠‏ والاخرى ان يأنى المتكلم بلفظ 
مشترك ثم بافظين بشهم ٠ن‏ احدها احد المدنيين وءن الا خر الا خرء وهذه طرامّة بدر 
الدين بن مالك فى المدسناح وهثى عليها ابن الى الادابع وءثله بشوله تعالى لكل اجل 
كتاب الآية فلفظ "تاب محتملى الامذ الختوم وا[كتاب المكتوب فلفظ اجل مخدم المنى 
الاول و؟<و مخدم الثانى . قبل ولم شع فىامر ان على طرنقة ااسسكا ك : قال صاحن 
الاتقدان وقد ان تخرجت انا شكرى ا.ءت على طرشّة السكا كى : هنها قوله تعالى لقد 
حَاقنا الانسسان هن سلالة ٠ن‏ طين فان المطلوب مها ادم عاءه يه السلام ثم اعاد الضمير عليه 
مؤصود ءه ولده فِقال م حعناه نفلفة آله بهء ومنما قوله لا 7 لوا عن اشماء ان تبدلكم 
2 1 قال:قد سألها قوم عن فلكم اى اذياء اخر لان الاولين:لم ناوا عن الاشياء 
الى دالو | عنها الصحابة هوا عن ا ه ودنها قوله [.الى 1 اضر الله قاض الله شصد 
به.قيام الساعة والعذات ولعثة 4 النى ص-لى .الله عليه اله سند وقد اريد بلفظ الامن 
الاخير كا روى عن ابن عباس واعيد الضمير عايه فى تستءجلوه مقصوذا به قيام الساعة 
والعذاب انتهئ قعل دن هذه الاءثلة ان المدالموب بالمعنيين اعم من ان يكو نا <قيقيين او 
محازيين او مختافين وقد صرح بذلك فى حواثى المطول ٠‏ وقال صساحب الاطدول 
الاستخدام. ان يطلب بلفظ له معنيان احدهما 4# براد بضميره اءعنى الا خر او براد ياحجد 
تسميربه احد المعنيين ثم بالضحخير الآ خر .مناه الآآخر فالاول كقوله . شهر ٠‏ اذا نزل 
اأسهاء بارض قوم » رعيئاه وا نكانوا غضابا ٠‏ اراد بالسماء الغيث وبالضمير الرا جع اليه هن 
]م لنت والثاق كقولة ٠‏ ذغر »ه فاق الفضا والسا 5: أيه وان موه شبوه بين جوانٌ 
وضلوع ٠‏ ازاد باحد الضميرين انراجعين الى ااغضا وهو المرور فى الساكينه المكان ' 
0 هر الضوب: ق شوءالار اى اوقدوا بين حوانحى نار العضًا إتى ار الهوى 
ال نشيه نار الغضا انتهى ٠‏ 
: ) الخرم ) بالفتح وسكون اراء عند اهل العروض حذف الحرف الاول هن الطمزء كذا 
فى عنوان الشرف وفى بعض رسائل العروض العربى ارم !اط اول متحرك هن الوتد 
الجموع اذا كان الحزء صدر البيت فانكان ذلك فى فدولن بالا فهو الم وانكان 
فى مقاعيان سانا فهو العضت والرم م الكل انهى ٠‏ وفىر الة قطب الدين السرخسى 
ارم اسقاط اول الوتد الجموع ٠‏ ودر عروض سبنى ا الدرد 2 خرم انداذؤئكن م 





4 الات ٠‏ الاخالة ٠‏ الخام : خام 1 الأواتم 08 ام. الخدمة. خادم لعلوم .7 الأ-تخذام 


كان بر حراره ميرود وآن معى نام ننست وسبب طوق نظير دلا وبؤست ٠‏ ٠4ل‏ ديكر 
؛ شع ره صناد كره“:طول ضفش از مردم . ليك .در عرض بيشتر :زاجم » لفظ عرض 
دو معى دارد 3 ماسب طول دوم لشكر وان معى دوم كه عام است مراد سنت 
زمنى اول «ناسن طول است مناد نسدت اه 
) الخلات ) شح اأياء المشددة عند المتنطقيين هى القضاا التى مخيل ما ؤتأثر الغ 
قيضا او إسدطا فم راو تر غب سواء كانت 2 أو عنم عر #سلية صادقة أو كاذية واس.اب 
الخسل كثرة تفقضها تعلق باللفظ وننضتها بامتى و وت بير ذلك كم اذا قبل ار 
ناقوتة سمالة اندسطت النفس ورعبت فى شرما واذا قل ع ا مهوعة اشضت 
وتتفؤاتُ اغئة كذ! ف شراخ'الشمهلة + 
( الاخالة ) عند الام ونين هى الماسة 0 ع المناط ابسدوعوا» فق فصل انا 
المو حدة ٠ن‏ أب الاون # 

فصل الميم 3-1 
( الختام ) بالكسر وتخفيف المثناة الفوقانية عند السوفية اسم مقام وقد سبق فى لفظ 
الاندان فى فصّل السين من باب الال ٠‏ 


ام در اصسوالاح صوقيه عمارت است ازكى 2 قطع كرده باد مقامات را 
ورسمده لود نهارت كال كذا فى لطائف اللغات » 


( الخواحم ) جع ختم بكسر الناء. وهى عند اهل.الحفر اروف السبمة المنفدلة التى 
ا ا ف بد 0 
رسائل افر ٠‏ 

(الخدمة ) ابكر زسكون ادال اليم عند الأطن]ء ذل فسن لشيية اله 
وخدمة «ؤديه والخدمة المه.مة غاستها مما اناده واعدادرها لق.ول فعل الخدوم ولذلك 
بتقدم فعاها فعل الرَيّس كلرئة لاقلب وامعدة للكد والخدهة المؤدية غابتها تأدية مآ فل 
فه الخدوم الى شيعا القابلة كالشسرائين لقاب والاوردة للدماع ومجحرى المى للانث ين 
كرا فى حرا المواهص 1 ف لفظ القوة والاعضاء ايضا 3 

) الاستخدام )1 والذال التكايق؟ مت بقديت بكار اعطيلة زواكائ عدوم 





اأنخيل ٠‏ امنؤلة ٠‏ اليخبيل /اة4 


إطلق على المعدوم الذى احسترعته المتدزلة وركته ءن الادور الحسوسة اى المدركة 
بالحواس الظاهرة . و نولنا من الا.ور ال#سوسة خرج الوهمى يعنى ما اخترعته انقوة 
المتخلة ا -ذتراعا مره على نحو.الموسات و هذا المعنى إستعمل فى باب التشبيه م فى قول 
لعل + شضره كن حمر الثقيق اذا تصوب او تصعد ٠‏ اعلام ياقوت نشيرن على رماح 
دن زبرجد » فان الاعلام الياقوتية المنك_ورة على الرماح الزرجدية مما لا يدرك المجس 
لان الحس انا يدرك ماهو موجود فىالمادة حاضرة عند المدرك على هرئّات #س_وسة 
مخصوصة به لكن مادته التى ,تركب هو منها كلاعلام والياقوت وانرماح والزبرجد كل ' 
ونا سوس بااصر هكذا يستفاد ءن الماول والاطول فى باب التشبيه ٠‏ 


0 التخيل ( عند كما هو ادراك الحس انشاترهء الصور وقد سبق فىافظ الاحساس 
فى فصل الب-ين من باب اللاء ٠‏ ويعرف ايضا محركة النفس فى الحسدوسات, واسهاة 
المتهمرفة ويحجى” فى افظ الفكر . و لل نزد شعراء | نست له شاعى جيزى را در ذهن 
تخل كبد سيب ةل بعذى اراق أن 2 دوان صورت بندد وانن را تصور أبن كو سند 
0 شر ء حو دز نتن ستون شه بار واده . ستون سفش ‏ سك ا“اسبتاده ٠‏ كذا 
فى حاء ع الصنائع ٠‏ 


) المتخيلة ( عن شيك ص المتصرفة اذا استعمما النفس بواسطة أوم 2 * فىفدصل 
الفاء دن يأب الصاد د المهءلة ف افظط 'المتصرفة # 


) التخييل ( وهو مصدر هن باب التعيل و يطلق على تص ور وقوع االنسسية 7 
وقوعها ءن غير تردد ولا تويز 15 ذكر ابو الفتيح والمراوى عبد الحكيم فى ه.حث 
اتصور والاصديق . وعلى الاعهام 6 و فى فصلل اليم من باب الواوه وعلى 5 قم هن 
الأيتمارة عا جى “ » ودر جامع الصنائع كويد حل آندت كد انظ وختركه مفثول اضاى 
أورده شود حناحه سباق ركيب ' بر بك معنى نام بابق بود وصراعات نظير كرده آبد 
وليدب طوق نظير كان بر مءنى دوم رود و أن معنى نام نراشد وان صنعت تزديك اعهام 
وبال است وفرق انس تكه درخيال يك مءنى كه محاز هص المح ولطيفه آميز و بآ ضرب 
المثل مراد باشد و بر معنى حقرتى خخال رود ودر اهام هى وو مءنى: تام است لكن يك 
قريب دوم بعيد وبعيد سيب سياق تركيب باشد ومراد معتى بعد بود واخا هان يك 
معنى نام بود الا انكه س_يب طوق نظير كان بر معنى دوم رود وثابت نباشد وابن 
اس خلااو د است ماله ٠‏ شور > تو كار نوز ماهاارة ازو. دف <توورشيد 
در حراره ازوه لفظ حرارت دو'امءعق دازد بى كرى دوم دف زدن نعرا وكين له در 
.شادما باشد, وا حا صراد مءنى اول است وهمين مءنى نام است وليكن ديد ين دقف 
( اول ) «كشاف » ( )2 





443 الخيالات . الخيالى 


لاهلى اله فى الكثيس ,فتجلى عليه الحق فعرفه فهو شظ_ان ولذا اخبر سيدنا ان الاس 
نيام فاذا عرفت ان اهل كل عالم كم عليهم بالنوم .فاحكم على تلك العوالم جميمما "انها 
خبال- لان النوم الا . فى الانسان الكاءل . ودر كشف المفات فكويد ونين 
خال عالم «ثال را كو بند وان برزخ است ميان"هالم ارواح وا+سام . حضرت جنيد 
فرءوده اند انى وجدت سستمبعين ولا يعددون الله بوهم وخيال ٠‏ وعبسادت بوهم وخمال 
.ثرا كويد كه بغير يكين واستقامت مشاهده ومعاينة حدق حقيقة اليقين باشد كه خواص 
را بود ونه أن وهم وخيال كه مستولى بر عوام است تعوذ بالله منها . وخيال تزد شعراء 
آنت كه اراد الفظ مشترك «شتمل بر دو «عنى بود بى حقيق دوم محازى وماد 
#ازى باشد وشرط انس ت كه محاز اصطلاحى باشد .و باابراد لطدفه ورا اضرب مثلى بوازينها 
هنر مكوسمل را ءوو معن انلق عبات عقيقت وخاز سناد اناوه ا انا 
حقيق خيال رود يعنى در يك جانب صورت معنى معاده تابد ودر طرف دوم خيال 
كوده شود وه ان معنى مياد باشد وان خال بردو و است 3 خيال اطئف دوم 
خال دلا ويز . خيال لطيف ١‏ نستكه مجاز اصطلاحى اورد مثاله . شعز » جون سيزه 
بر أن لعل لب يار دميد ٠.‏ جانم بائذ از هوائ إن سيزة وستدد اء عا بريين بكعيدم امت 
شدم زو ركقده ها كوا براى كشتم ديش كشيد * درين رباعى راث ش كشبيدن دو معى 
دارد حقبقكه معلوم است وخاز ىك اصطلاحى است 20 فعل اء: ى اديت ملز 
است ومرادهمين است و ير معنى حققى 30 وخيال دلاويز نات 4 النقنه اديز 
باشد ويا ضرب مثلى بود مثاله ٠‏ دعر ٠‏ ان شير فروش زوى زيبا دارد » وز جرب زبانى 
همه شكر يارد » هن جا لله بكي كودك <وشش ب بده درحال برو شير فرو ىى اورد« افظ 
شير فرو.ى اورد دو معنى دارد يكى اصطلاحى و ان هثل.است ودوم «فهوم كلاتكه مءنى 
حقيتقى است وخيال بران ميرود وان لطيف «شهور است .ثال ديكر ٠.‏ شعر » فقاعى , 
من كه هست افزون: ماك .. خونى ولطافت است اورا بكمال ء افوس جمين كه هناك 
دانكيش: دجد . .ققاع_نام باو اكعايد :رخال <درين رباى ضر ب 'لإثلاست. ورنى ,دمي 
حقيقى وان كشادن فقاع و بر ان كان رود وديكرى هعنى مجازى مه طلح كه صياد است 
قاور ام كنا فى جامع ‏ الصنائع وفرق درميان خبال وامام وتخيل عن قربب هذ كور 
مى شود ه ' 

( الليالات ) عثر الاطناء "فى طلوان مدن انام الصر نام 0 متوئة “ق اللوخن هذا 
ف نح راواه . وى المؤحنغى أشكال ذوات آلوان ترى فى اللو والما ل واخداء 

) الخيالى ( تطاق على الصورة المرتسمة في الخال المأدية :اليه .هن طرق إطواس: وقد 





الخال - 4 


روح انسانى اسه كذا فىكشت اللغات ٠‏ وقيل خال زد:صوفية وجِود ممدى را كوش 
يمنى هدتى ءالم كذا فى بعض الرسائل » 

( انكال ) الم وكقلنث الناء:التختانية فى اللقة عمى بندار وشخصن ودود كا در 
ران دده شود نا دز شارئ لمحيل كزدء خاودم فى المتلدب”. 'وغند المتكداء دلق 
اد الوا الأللته وعوا قوم“ مط الفنؤر المرتقية ىاطنج المسكارل اذا غابث 
ار طن الوا ألاطقة وج 1و حوتف لاون دن اتكاويفت الالئة 
الدماغ عند المهور ٠‏ وقال فى شرح الاشنارات كان الرواح المصيوب فى البطن المقدم هو 
1 لاحن المعترك د وَاخْيال الا ان ما فى مقدم ذلك الذعان اءنى ا تحويف الاول اخض 
الس المشتزك وما فى مؤخره اخص بال ل ه وادتدلوا على وجو الال بانا اذا شاهدنا 
صورة ثم ذهلنا عنها زمانا ثم نشاهد مرة اخرزى كم علا نانها نم اتى شاهدناها قبل 
ذلك فلوم تكن تلك الضورة مقوظة:فينا'زمان الذقول لامتتع الحكم ناما هى الى 
شاهدناها قلى ذلك وان شت مام التحقرق فارجع الى شرح الموانف وغيزه ٠‏ قال 
الضوفية الْءان اءلل الوجَود والذات الذى ففه كمال ظهوز المءنود الا ترى الى اعتقادك 
بالق ؤان له.من الدغات والامماء “ماله ابن وان محل ذلك فم ان الخيال املل جميع 
م لالت .هو اضل الاشاء .وذيك“ا حل هو العخيال فثدت ان الترال: اصل' العوالم 
بامغزها ال عل انى صلى الله عليه للم كلك" لجل كذ الحسوان عبناماتولناة خيال 
خيث“ افأ الفا نيام قاذا ماتوا انتهوا يعنى تظهر عام الخقائق الث كانوا عليها فى دار 
الدنيا 00 انهم كانوا نياما لان بالمؤت بمحصللى:الانتباه الكاى “فاذا الففلة لمسحة على 
اهل البزز خ .ؤاهل الحششر: واهل النة ؤالان الى ان تسلى عام الحق فى الكثني الذى 
#رجون- اليه اهل الة فبشاهدون الله تءالى وهذه ااغؤلة هى الوم فكل العوالم اسلها 
خبال ولاخل هذا هيد الخيال عن فا هن الاشخاصن فكل'امة من الام 'مقيدة بالخيال 
فؤاى عالم كانت فاهل الدنيا مقندون مال معاشهم او معادهم وكلا الانمسين غذلة هن 
الحضور مع الله فهم ناممون واللاضر مع الله هو اانه وعلى: قدز <ضوره مع الله يكون 
اتراهه من الوم ثم اهل البرز خ ناثمون اكن اخف من نوم اهل الذنيا 'فهم مشغولون 
بماكان متهم وماهم فيه هن عذاب او لعيم ؤهذاءنوم لانهم غافلون عن لله وكذلك اهن 
القيمة فانم لو وقفوا بين بدى الله للحاسية فانهم مع المحاسبة لا مع الله وهذا نوم لانه 
عمل عن الكضبور لكنيم اخف نوما من اهل اليرزخ وكذلك اهل النة والنبار فان 
هؤلاء بع ما تنعموا به وهؤلاء .ع ما تعذبوا به وهذا غفلة من الله [كنهم ايضا اخ نوما 
من اهل الث قلا اداه الا لاهل الاعراف ومن فىالكمس فقط فامم مع الله وعلى 
قدر' تحلى المق عليم 0 الااتياه حاصلا لهم ومن حصل له فىالدنيا ع تدم 0 





444 اعخال 


مها ازدياد حجم الجسم .من غير ان دنضم اليه جسم آخر وهو التيخلخل اللترتى و شاه 
التكائف المقتى وهو انتقاص حم الجسم هن غير ان ينفصل عنه شى” من اجزائه او من 
جسم غنبب كا فى الاندماج وها حينئذ.«ن انواع الركة فى الكم . فةيد الزيادة فى حد 
التخاخل خ+ر ج التكاثت والذبول والهزال والاستقاص الصناعى ورفع الورم لان الكل 
انتقاص ٠‏ وبقيد من غير ان ينضم اليه خر ج الغو وااسون .والانتفاش وايضا فى الانتفاش 
اعد الاجزاء لا ازدياد حم الجسم فتأمل . وفيه بحث وهو انكل واخده هن الوزم 
والاجزاء. الزائدة الصناعية. اما ان يكون بانضهام: الغير اولا فلى الاول. تل. حد السءن 
وعلى الثانى تل د التخلذل . ويمكن الواب بان كل واحد. هنا ليس على لسمة طبيعية 
اضضلا مخلاى السمن: واتخلخل ففائهءا قد يكوبان كذلك فلا اختلال, فى خد احدهماه 
وحاصل تعريف التخاخل هو ازدياد اجزاء الجنم -لى نسبة طبيعية فى اجخلة ٠ن‏ غير انضهام 
الغير والذى بدل على ثوت التنخلخل والدكائف هو إن الماء اذا اتحمد صغر مه واذا 
ذاب عاد الى مه الاول فظاهي انه لم يكن انفصلل عنه يجزء حين دغر 2مه ْم عاد ذلك 
الحزء او ما يساوي اليه حين عاد هو الى مه الاول. بل صغر مه بلا انفصال وهو 
التكاثف ثم ازداد بلا انضام وهو التخلخل ..ودنها الانتفاش بالفاء وهو ان تتباعد 
الاجزاء بعضها عن:بعض وبتداخلها الهواء او جسم اخر غربب كالفطن المأفوش و شاه 
التكائف ععنى الاندماج وهوءان تارب الاجزاء الوحدانية لطبع حمث “رج خسم 
ما ببنها هن الجسم الغريب كالةطن المافوف بعد نفشه وها بمذين المعنيين من اركة. 
فى الوضع فان الاجزاء يسيب حركتها الايثية الى التباعد او التقارب تحصل لها هرئة باعتبار 
نسب بعضها الى بعض .. وفى محر الجواغى ان اطلاق ااتخلخل والتكاثف على المدنى الاول 
<تيقة وعلى الثابى >از . ومنها رقة القوام وشَابله التكائف عمنى غلظ الفوام وها هذين 
المشين من الركة فى الكيف وظ اه كلام المواقفب يدل على ان الاطلاق على المشين 
الاولين باشستراك الافظ وعلى الثالث عاز .وان شءْت الزبادة على هذا فارجع الى العامى 
حائية شرح هداية إلل.كمة وشرح المواقف فى مباحث الحركة . 

) الخال ( برادر مادر ونشان جاء 2 بر رو بار عضو باشد .قدار دانة كا<د « عفدن 
اصطلاح سالكان اشارت بقطة وحدتست من حيث الفا كه مبداً ومتهاى كثرت است 
منه بدء واليه يرجع الام كله جه خال بواسطة سياهى مشابه هوبت غبيه است كه از 
ادراك وشءور محاحب ا ومخنى لابرى الله ألا الله ولا اعرف الله الآ الله ٠‏ وصصباحب 
طارقه فرموده اسْت كه خال عبارث از ظلمت :صنت است كه مان انوآر طاعث نود 
حون نك اندك بود خال كويند واكر خوب روىرا ذرة د وى نود أرا نر غال 
كو سد وسيب زبات شهرئد ٠‏ ومدق شيلخ حال فرموذه استلكه خال ع.ارت ا شطة 





عتتكهد 





الأخلال ٠‏ التخلخل 4# 


فى القاب لا مدع فيه خلاء الا ملا"نه لما تخلله .ن اسرار المبية ومكذون الغيوب والمعرفة 
لاصطفا نه عن ان طرقه نظر اغيره وءن ثم قال النى صلى الله عليه وسيم لوكنت متذذا 
خابلا:غى رق لاتخذت. انا يكز تخليلا..وباخلة فهئ #ليية القان.عمنا ستوي الوب 
واختلفوا فى ان «قام الحبة ارفع ام مقام الألة .فقال قوم الحبة ارفع م لبر البييق انه تعالى 
قال لبلة الاسراء يا مد سل تعط فقال يارب انك اتخذت ابراهيم خلالا نولت معئ 
تكلم تال الم اغطك خيرا من هذا الى قوله واتخدذيك حزما » ل امد لى .يال 
واسطة بخلاف الخفيل قال تعالى فى نينا فكان قاب قوسسين او ادنى. وفى ابراهيم وكذلك 
ترى ابراهم يكرت ااسءوات والارض . وقال قوم الخلة ارفع ورجحه حماغة متأخرون 
كاليدر الزركثى وغيره لان الخلة اخص من الة اذ هى توحيدها فهى نهاية.وهن ثم اخبر 
نبينا دلى الله عليه و اله وسدم بان الله اذه خليلا وننى ان يكون. له خليل غير ربه مع 
اخناره نحنه جماعة هن الصسحابة وايضا فانه تعالى. بح التوابين واللمتطهرين والصارين 
والمقسظين واللمقين ؤخلته خاصدة باليلين .٠‏ قال ابن القيم وطن ان النة ارفع وان 
اإزاهم خليل وحمدا حبيب غلط وجهل ورد ما احتج نه الاولون نما مس بانه اما شتضى 
0 ذارج مد غك د ت ابراهم مع قطع الظر عن وضف الحة واطلة وهذا .لا نزاع 
فى الافضابة ااستندة الى احد الوصفين والذى قامت عليه الادلة استادها الى وضف الذلة 
الموجودة فىكل هن الخرلين فخلة كل منهمبا افضلى من محةء 'كذا فى فتحالمبين ‏ شرح ' 
الأرءين للنووى ء وفى الصحائف الخلة ون مراتب الحنة . وتعريفه لية القلب: ا سوى 
اموت وان رانس ووه أبنت ” اول مانت نحن رز سن ايك تعن از اغبا 
شم زيدواز ديوو ملدم مام اندنثمند شود ه دوم صدق . سوم اشدمار وتدهير درن 
دقام إن اث كه اذانت يرون ابد ودى وكنث راازك اوعد سهرات واخوللة را قوق 
ندانذ . جهارم شكوى است كا قال قوب غله السلام انما اشكو بى وحزنى الى الله", 
بحم حزن وكان عليه السلام داثم الزن يكوور لمنائف, الاعشات” تيكلا لداع حلت يز 
اصطلاح صوفيه عبارت است از نمحقق عبد محدى كه حق درو تحلى كند * 

) الأخلال شر اليد: عند اهل المعالى هو أن تكون اللفظ ناقصا عن اصلل 
المقصود غير واف شانه كقول الشاى ٠‏ شعر » والعش خير فطلا ٠‏ ل آانوك من عاش 
كدا ء اأنوك انمق والكد اى المكدود وانتعوب فان اصل مقدود ان العدش الناعم 
فى ظلال النوك خر ٠ن‏ اميش الشاق فى ظلال العقل و'فظه غير واف بذلك يكن عن 
كذا فى المطول فى نحث الامحاز والاطناب ٠‏ 


) التخلخل )) عند المكماء يطلق على «ءان. وكذا التكائف الذى. قابله تقابل التضاد » 








1 الخناق . الاختناق , الى ٠‏ الخذلان ه الزل ٠‏ الاختزال ٠‏ اخلة 


(الخناق ) بالثم وتخفيف النون عند الالأباء وهو ورم فى عضلات الماجرة واللةاخ 
وهو مودع بين اللهات وشوارب انحور واردؤه الكاى وهوالذى جوج صاحيه دائًا 
الى فتح فه وولع اسان كذا فى بحرا +واعي وى الموجز هو امتناع المفس او التلع اوتعسرها 
انهى والظاعى ان هذا تعريف بال كم ٠‏ 

( الاختناق ..) .على وزن الافتمال: فى:اللغة بة كردن وفى الطب هو امتناع نفوذ.الافس 
بالاسترخاء الى احد الخانيين وقيل هذه علة شبية بالصرع والغثى تنوب كنوائء لاستحالة 
المادة الى كيفية سمية تلدغ الدماغ عند ارتفاعها اليه وتؤذيه و#صل من ذلك حركة تلشاجية 
وتؤذى القلب وحصل له من ذلك غشى متواتر وهذه اعلة تمرض للنساء الاوانى حدس 
فين الطءث والمى. كذا فى بحر الجواه . 

) الخيل ( الفح وسكوناموحدة فى اللغة فطع أأتد. والراحل © فى المنتخب + وءَند 
اهل الغروض «و امم إن الخين وا'طى كا فى بءض رسائل العروض العرنى وهكذا فى 
جامع الضئائع قال خبل جع .ميان خينَ وطى است اس مس تفعان فملتن كردد هار 
متحرك ويك اا دز لخر 2 ودر مسحب مكو خ.ل رفكن سين وفا است از كلة 
مستفعان در محر لسيط +« 


( الخذلان ) ذتح الخاء و حكون الذال المعجمتين م فى المتحب وبكسر الخاء م 
فى الضّراح ععّىّ كذاهان + وعنّد الاشاعرة هو اخاق قدرة اللقصية فى اأعد . وعد 
المعتزلة هو من الاطف كدا فى تَذيبَ الكلام و يجى' فى لفظ اللءاف فى فصل الفاء «ن 
باب اللام ٠‏ 

) الخزل ع الجهم او ااء وعباحيان الزاء المعدمة عك اه_للى العروض هو اجماع 
الاضمار والطى متفاعان يصير بالاضمار مستفعان وبالطى مفتغان «كذا فى بعض رسائل 
العروض العربى وجامع الصنائع وعنوانااشرف » والازل فى اللغة | قطع والمناس.ه بين 
المعنين طاهرة . 

( الاختزال ) فى اللغة القطع . وعند اهل الممانى يطاق على نوع دن المذف وقدسيق 
قُّ فصل ألفاء هن باب الذاء 5 


) الخلة ( بالخم والتشديد فى الاغة المة وعند السالكين اخص ها وهى نخال مودة 





الاق العظايم * عل الاخلاق ٍ : ةع 


الشهواسة ت#دث العفة وه همّة للقوة الثهوية متوسطة بين الفحجور والخلاعة الذى هو 
افراطها وهو الوقوع فى ازدياد الإذات على مانب وبين الود الذى هو تفريطها وهو 
السكون عن طلب الإذات هدر مارخص فيه العقل وااتسرع فى العفة تصير الشهوانية 
منقادة لااطقة . ومن اعتدال ااغضية تحدث الشحاعة وهى هيئة لاقوة الغضبية متوسةة بين 
التهور الذى هو افراطها وهو الاقدام على مالا يذبتى وبين البن اى الحرز جما ينبنى 
الذى هو تفريطها فى الشجاعة تصير السستعية »:قادة للناطقة ليكون اقدامها على حسب 
الدواة 'فن غير اضطرات: فى الاموز الهائلة ختى يكون فعلها ميلا وضيرها #ودا واذا 
امتزجت النضائل انثاث حصلت هن اجماعها حالة عتشامهة هى العدالة هذا الاعتبار عير 
عن العدالة بالوءاطة والنه اشير سَوله عله لسلام خير الامور اوسساطهاء والحكية 
فىالتفس اامتة بعَاء اليدن الذى هو سكي النفس الناطقة اتصللن بذلك الى مها اللائق 
مها ومقصدها اموجه اليه وى الددية كر اأمبمية وقهرها ودفع الفساد المتوقع 
من استيلائا واشتراط التوسط فافعالهها كيلا تستعد الناطقة فىَّهوانا وتصرذاتها عن 
الها ومتصدها وقد مثل ذلك بفارس استردف سبءا ومبمة للاسطراد فان بانقّاد الب..ع 
والهيمة لافارس .واستعماهما على مادّنى <هلى ٠قصود‏ الكل بوصول الفارس الى الصيد 
واأسيع الى العام واامسسة الى العلف والاهلاك الكل » واما ان هذه الفوس الثلبة 
نفوس متءددة ام نفس واحدة مختافة بالاعتيارات ام قوتى وكفرات لافس الانسائة 
فختاف فيا هكذا يستفاد هن شرح المواقف واللوع . : 


) الخلق البظيم ( عاد السالكين هو الاعىاض عن الكونن والاقبال علىالله سال 
بالكزة . وقال الواسطى الات العذيم ان لاخاصم ولاخاصم قال العطاء هو ازلابكون له 
اختيار ولااعتراض بالشذاء والحن كذا فىجمع السلوك . والخلقالعظم للنى سلىالله عليه 
واله ول المشار اليه فى قوله عالى وانك لعلى خاق عظيم على ماقالت عايثة رذىالله عنها 
هو القرءآن يعنى ان العمل بالقر ا نكان جبلة له من غير تكلف وقيل الود بالكونين 
والتوجه الى خالةهمسا وقيل دو مااثاز اليه البى «لىالله عليه والله ودس بقوله 
دلى من قظذك واعففت من ظلمك واحسدن الى من اساء اليك . والادح ان الألق 
العظيم هو الشلؤك الى مايرذى الله عنه والخلقحميفا وهذا غيب جدا هكذا فى 
نور الانوار »ه 1 ١‏ : 
( عم الاخلاق.) هؤ عل الدساوك وقد سبق فى المقندمة وهو امن انواع اللك.ة 
العملة ويسمى تهذيب الاخلاق والحكمة النقية ايضا ما مرفى بان تقسيم الممكمة فى 
القدءة ايضا »2 ٍ 





00 ربس 4" ا 0 عا عن 2 
2 0 . 8 4 


57 الخاق 


) الخلق ( نضمئن 00 الثالى ايضافى اللغة العادة والطييعة والدين وامروة. ومع 
الاخلاق . وفى عرق التلماء ملكة تصدر! عن "النفش الافمال نهولة هن 'غير تقد 
قكر وروية وتكاف ففير الراسخ فن ضفات 'النفس كفضب الايم لايكون خاقا وكذا 
ابراسخ الذىتيكون مدا للاقعال النفسية بعسر وتألل كاليخيل اذا حاول الكرم وكالكرجم 
اذا قصد باعطاته الشهرة وكذا ماتكون نسيته الى الفغل-والزك على السواء كالقدرة. وهو 
مغابر للقدرة «وجه::آخر ايضنا وهو انه لاحب فى لق ان يكون 5 الذغل ما وجب 
ذلك عند الاشاعرة فى القدارة شاءقان: التق ١تفتازانى‏ فى المطول فى بحث التشيية من 
ان !للق كيفية نفسانية تصدر عنما الافعال بامرلة اى تصدر عن النفس بسيما الافمال 
إسهولة ٠.نى‏ على عدم التحقيق هكذا ذكر ابو القاسم فى حاشية المطول . ثم الخاق بنقسم 
الى فض.لة هى مبدأ لما هو كال: ورذيلة هى ميدأ 1ا. هو نقصان وغيرها وهو مايكون بدا لما 
لسبى شيا همسا 5 وتوضيءحه ان ادفس اناطةة دن حرث تعلقها بااددن وتدبيرها ابأه 
تاج لل فوى بلثْ 5 احدما اله هّ الى مها تعقل مامحتاج الهثى يد يبر ونسحى بالقوة 
العقلبة والنطقية والماكية. والنفس المطمئنة وتعبر عنها ايضا سو ه ميدأ ادراك الحقائق 
والشوق الى اأنظر فى العواقب واالعييز بان المصااح والمماسد ء وناسما القوة التى ها 
تذب مانفع البدن ويلاعه هن الما كل والمشارب وغير ذلك وتسمى بالقوة الشووانية 


والميميه والنفس الامارة ء ونااثتها ماند فع به ماإنضر البدن ويؤّاه وتعبر عنها ايضا ماه . 


ميدأ الاقدام على الاشوال والثوق الى التسلط والترّفم وتدحى قوة غضبية سبعية ونفسأ 
لؤامة ٠‏ قلى والظاهى ان اطلاق"!!هَس على هذه القوى الثأث ٠ن‏ باب اطلاق اسم 
الحل على الل ثم دان حقيقة عرفية . ثم اعم ان لكل واخدة ؛ن هذه ااقوق اخوال 
ثلث طرفان ووؤشطظ فالفضيلة الحاقة هى الؤسط هن احوآل هذه القوى والرذيلة هن 
الاطزاف وغَيرَما مالس شءًا .مهما الى'هن الوسط والاطراف فاافضائل الخلقية أصدواها 
لئة ى الاوساظ* مرخ احتو ال دذة "القواق” و الواكل «اللقية ارط 6ل 
اطرافي: تلك الاوساط ثاثة منها من قلى الافراط ..وثكة:1خرى من قبل ]انفر يط 
وكلا.طرفى كل الامورٍ مذموم ٠.‏ ثفن اعتدال اجوال القرة الملكة تحدث ادكدة 
وهى هء-ة للقوة العقلية العهاية متوسطة بين اطربزة انتى هى افراط هذه القوة وههى 
استعمال القوة الفكرية قا لابذنى كالمتشاهات وعلى وجه لاشنى كحالفة الثمرائع وبين 
اللاهة والغناوة الى هن نشريطها وهى تعطيل القوة الفكربة بالارادة والوقووف عن 
اكتسات الغلوم الثافعة . والمحكمة هى .معز فة اللقائق على ماهى عليه بقَذر الا :طاعة وهى 
الل النافع: المعبر عنه ععرفة الس مالهسا وماعابها المشار اليه وله تعالى وهن يِؤْنى 
امتكمدة فقت اوتى نخيرا كثيرا هكذا فى التلوعح ٠‏ وقد عرفت فى لفظ الحكمة ان المكاة 
بهذا المنى ايست من اقسام عل الحكمة والظن بانها من انواءه باطل . ومن اغتدال القوة 





الخفقان ٠‏ الخلقة . الخلق 4/5 


الاستدراج ان يعطيه الله كل ما طليه فى الدنيا ليزداد غيه وضلاله. وجهله وعناده فيزداد كل 
نوم بعدا من الله ه وذلك ل تقرر فى الءلوم العقلة ان تكرر الافءال سيب طصول االكة 
الراسخة فاذا مالقلب |اعيد الى الدنيا ثم اءطاءالله مقصوده حْإنئذ يصل الى المطلب ويزيد 
جصول اللذة والمل وزبادته اوجن زباذة السيى ولا نز ل تتقوى كل من هاتين الطالتين 
درجة فدرجة الى ان تشكاءل وتحصل غاية البعد فصاخب الاستدراج يستأنس بذلك 
ويظن انه انما وجد تلك الكرامة لاءه كان مدتحقا. لها طينئن يتحقر غيزه وسكر عليه 
وحصل له امس من »كرالله وغفاة ذاذا ظهر شئ” من هذه الاحوال على صاحب الكرامة 
دل كلك عن اا استدراع؛'فان ضاخن الكرامة لازلينتا نين سها'بل وضيز .نوف من الله 
اشد وحذره هن قهزه اقوى وان كان نحشب الواقع كزامة له ولذا قال الحققون اكثر 
الاشقطاع ءن خضيرة الله تعالى اما وقع فى هنمام الكرامات فلا جرم ترى الحققين مخافون 
هن الكرامات م خافرن من اشد البلايا وهذا هو الفرق بن الكرامة والاستدراج » 
اعم ان للاستماراج نباي كدرام ىلق ادها الاستدراج"قال سنسةدر حَهم هن حيث 
لايعادو ن ونائما المكر ومكروا ومكرالله وثالمّ-ا الكبد ان كيذى تين ورابتها الدع 
خادعون الله وهو خادعهم وخامسما الاملاء انما على لهم ليزدادوا اما وسادسها الاهلاك 
تى اذا فرحواأ اخد ناهم لغنة اعم ة 
ان ) طس الاء والفاء هوا حرام احتلاجة امرش لقلب رنسيب مابؤةة قال 
القرشثى ولا ذنى بالاختلاجية ههنا ماهو المفهرم من لفظ الا<تلاج وهو حركة تعرض 
للقاب بسيب مالحتيس فبها ون الريح الى ان بمحدث لذلك الرامح ملك مرج منه بل يزيد 
مها حركة ارتعادية كااركة 'التى تعرض للاعضاء عده النافض وكا.ان تلك الاركة تحدث 
.سيلان الماديه الردية العفة على الاعضناء بوثر تمد لدضها كذيك حركة الفةان عرض 
لوصول .وذ الى القلب فير تعد لدفعه ارتعادا متتابعا كذا فى محرا واه » 

نه )تمر وتتكرن الام للق آقرا نض مت "السرال-< لشفت الطلمناء 
فى تفميرها فقيل هى موع الشكل واللون وهى .ن الكيفنات الحتضة بالكديات وول 
الشكل الماضم الى اللون وقلل كيفية حاهة من اجماعهما كذا فى شرح المقاصد ٠‏ 
8 الخلقى انتم مود اللام كر ان وأغي لشن وافرده شدكان .. ودر اضعالاح 
سسالكان مالم تكه .موجود ماده ومدت ,اشد .ثل افالاك وعنادمر ومواليد ثلانه يعنى 
حمحادات ونباءات وحيوانات» اينرا عالم شبادت وءالم هلاك وعالم خلق ناءند . وخاق 
جد,يد در ادمطلاح صسوقيه عنارتست از اتصال امداد :وود از هس عق در كنات 
كذا فى لطائف اللغات , 





570 الأارق 


سواء وافق ذلك غرض مىتكبه اوم بوافق وعاقبة ذلك حسرة ونداءة فقد. آل الاص 
الى الاهانة . والسحر لس من الخارق .لان مءنى ظهور الذارق هو ان يظهر امن لم إمهد 
ظهور مثله عن «ثله وههنسا ليس كذلك ,لان كل من باشمر الاسباب.الختصة به ترتب ذلك 
بطريق جرى العادة الاترى ان شفاء المرذى بالدعاء خا.ق وبالادوية الابية غير خارق 
وكذلك الطاسم والثمذة وهذا عوالكقم ول اطق إن :اسح قد كون من ارق 
فانه ريما بحتاج الى شرائظ بست مقدورة للشر كالوقت والمكان و#وها . وفيه انه لايشترط 
فى علدم كون اافعل من الأوادق ان يكون جميع شرائطه مقدورة بل يكفيه ان يكون بعد 
.اشرة الاسباب سواء كانت مق دورة اولا .:ولانه يازم كون حركة الاطئن ايضا من 
الخوارق لنوفقه على سلاءة الاعصاب والعضلات ومة البدن ااتى ليست مقدورة لادشر 
هكذًا يستفاد من شرح العقائد النسفيّة فى بان كرامات ألاولاء . وَقَيْلَ اطلاق الخارق 
على السخر على سنيل الاز » وقال الامام الرازى فى النفسير الكير فى سورة الكيف اذا 
ظهر فعلٌ خارق لاعادة على بداذسان فذلك اما ان يكون مقر ونا بالدعوى اولاه أما الق.م 
الازل فتلك الذعوى أما ان تكون دعوى الالمهنة او دعوى اللدوة او دعوى الولآنة 
اودغوى السحر وطاعة الشباطين . فهذه آربعة . الأول ادغاء الالمية وآسمى هذا اخارق 
الذى يظهر هن المتأله بالابتلاءم فى الثهائل الحمدية وجوز ااننا ظهور المارق على 
بده هن غير معارضة يأ نل عن فرغون ٠ن‏ ظهور الوارق على بده وك نقّل ذلك عن 


الدجال واتما جاز'ذلك لان شكلة وخلةته ندل على كذبه وظهوؤ الأوارق على يذه لاشذى - 


الى اتانسن ٠‏ والثشاق ادعاء النتوة وهذا على ضترين لانه اما ان بكوؤان ادغ ضادقا 
اوكاذنا فان كان ضَادقا وحبت 00 راو ارق على نده ؤهذا متفق غلاه بين كل من أقر 
إضحة نبوة الاندداء وانكان كاذبالم مجز ظهور الأوارق على بده وبتقدتران إظظهر وجب 
حول المءارضة .' واما الثلث وهو اذعاء :الولاية فالقائلؤن بكرامات الاولءاء اختلفوا فاه 
هل موز ادعاء الكرامة ثم امنا صدق على وفق دعواء املا . واما الرابع وهو ادعاء 
النتجر وطاعة الشياطين ؤمند ا#ابنا وز ظهوز الأوازق على بده وعد اللثزلة لاوز , 
اما القسم الثانى.وهو ان.تظهر الوارق على بد السان من غير شى“ من الدعاوى. فذلك 
. الانسان:اما ان يكون :صَاا منضيا عندالله او يكون جما مذنيا فالاول هوا ئقول بكراقات 
الاولياء.وقد. اتفق اابنا على جوازه وانكرتما الممتزلة الانآيا اسن التصرى وصاحنه 
مود ال+وارزعى واما الثابى وهر انتظهر الوارق على بد إء.ض ٠نكان‏ مىدوذا عن طاعة 
الله تعالى فيجوز ازضا وهذا هو المدحى بالاستدراج.. ثم قال :اعل ان «ن: اراذ شيئا فاعغطاء 
الله .تغالى مقضؤده لم يدل .ذلك على كونه.وجما عنده تغالى سواء كانت “تلك العظية على 
وفق العادة'اوعءلى خلافها بل قد يكون ذلك اكراما للعبد وقد يكون استدراحا ومنى 





الحوف ٠‏ الطيناء . الرقة . الخارق اا 


الرجبح ْم التوقف انهى 5 والظاس من هذا ان الال ياي اللام وانه ام دن الاول 
وجوداً والخاف على صبغة اسم المفءول ٠‏ وى اصطلاح اهل العربية هو اللفظ الذى 
فب فية اع للاعة فاته فى الاسل عرون ار فى نثل طيت'باابين المهملةكذ! فى شوح 
امن الممنانء اك ١‏ 
واللاق والتأم مها قال النى صلى الله علية و اله وسل انا اخوفكم لله تعالى واوحى الى داود 
خفى كا ماف السبع الفار وقال من خاف الله خافه كلشى' ومن اق غيرالله دوقه الله 
كذ قُّ حافك قَّ الصحؤة اثائلعة 4د 8 

(الليفاء) باافتح وسكون الماة التحتانية شال ؤرس خيفاء اذا كان احدى عرنيه زرقاء 
والاذرئ سوداء وعند اهل البديع هج الرسالة او القص.دة 3 حروف احدى 
كامتها منقوطة بام.ه_ا و<روف الاخرى غير منقوطة با+عها وهكذا يستفاد من المطول 
وحاشئة لاسيد السسدك وهاه فى١امارمى‏ وذا الندث ٠‏ شعرء داده لس صه ى عالم 0 
كرده بدشش دعا تى آدم رو ادن ون عل البديع وان ذكرها اادعض ؤه عل ماعىفؤت 
فى افظ الحذق , 
1 م فصل القاف 2 

قة )لسر بكرن ارا لي يارة عليه و جاموكد ازيارها: دونحتة اند 6 فى 

الملاعذب ٠‏ وازد صوقه جاءة دست كه صدوفبان عى ,بوش_ند وان دوسم است 03 ا 
مشاعخ بعد ترييت ام عمرسالاك رابروشائئد واإن راجرقة ارادت وتصوف كويند دوم 
إل ون سالك را رخاب (١‏ از رركت إن ان موناسى بازماتدواينرا ترق 
برك وخر قةُ آشبه كو سند ب من بك در ذرقة آبثمه ص بد رسمى أست ,ودر حرقة لصوف 
ميد حةيتى است كذا فى ممع الساوك . 
) الكارق ( ف عىف. الءاماء هو الامن الذى ء#رق لساب طهوره الءدادة وهو 
على الصحدج نقسم باغتيار ظهورهء الى ستة اقسام :لان الخارق اما ان يظهر عن الملم او 
الكافرء والاول اما ان لاكون طق و بال العرفان وهو المعونة اويكون و حيخد اما 
مقرون. بدعوى الليرة وهو المعجزة اولا وحينئذ لايخلو اما ان يكون ظساه! «ن النى 
قل دعواء وهو الاره'ضاولا وهو الكرامة والثالىاعنى! أظاهس على بد الكافر اماان.كون 
موافقا لدغواه وهو الاستدراج اولا وهو الاهانة. ومنهم من :ربع القسمة وادخل الارهاض 
فى الكرامة فان ممستبة الاندباء لاتكون ادتى .من .مستببة الاواءاء وادحل الاستدراج فى 





اللسسيس ا ب لس ال مل عي 
5 ف 20 ور . كك 


الم 


دمغ الاختلافالاول . الثانى . اأثالث . اختلافالامر ٠‏ اختلاف الأنظر ء التاف 


واعتيار النقابل وعدمه قسمة اخرى 5 هو المشهور:» 


(“الاختلافت الأول ) عند اهل اليه هو لديل الأول التي ال 1د 
ايضا". 

( الأختلاف الثالى ) عندهم هو التعديل الثانى ويسمى باتلافي البعد | ابعدوالاقرب 
أيضا وباختلاف امعد الاقرب ايضا وبا+تلاف المطلق ايضا م فى الزنجآت ٠‏ 
(:الاجتتلاف.النالث :). عنبعم :سي التمديل: الثنالت' وجو" الكل :فى .ستل -الملام .طن 
ناب العين ء 


( اختلاف الممر)) عند هم قوس «ن فلاك البروج ف دان درحجة 21 و ودذز<ة عغره 
وى“ فى لفظ الدرحة فى فه ل اليم عن باب الذال ٠‏ 


) اختتلاف المنظر ) عنده هو التفاوت بين الارتفاع الحقيق والارهشاع المرى وهو 
قوس من دائرة الارتفاع ءن الحانب الاقل بين موقبى الطين المارين يمركز الكوكب 
الهمهيين الى ساح الفلك الاعلى الخنارج احدها من ميكز العالم والآ خر ٠ن‏ منظر 
الابصاز ه والزاوية الكادئة .ن تقاطع الأطين عند مركز الكوكن إسمى زاوية ]<دلاف 
المظر وعدم هذا الاختلاف عند كون عن وو الكت عل سمت الرأس ويباغ غاية عند 
كونه على الافق الحسى ٠‏ والارضاع المرثى ناقص عن القيتى بمقدار هذه الزاوية وهذا 
هو اختلاق المنظر فى دائرة الأرتفضاع . ود كر النتلاف النظر بق اطول لالد كل 
لاما اذا اخرجنا دائرتى عرض كران إطر: فى الموضم المرىُ والموضع الخو من الكت 
قدا الارنفاع فالقوس اواقعهة هن منطة4 البروج بن ق_اطنى الدا رتين العرضئن 
المذكورتينَ من الحان الافل هو اختلاف اللأظر فى الطول فان 00 
الواقمتان من العرضيتين بين طرف الذطين المذكورين ومتطقة البروج فجموعهما او 
التفاضل وينمما على اختلاف المذهنبن اختلاف انغار فى العرض وان ثةت التوضيح 
فارجع الى تصائف الفاضل عبدا لعل اليرجندى . 

( امختلف ). بم اللام على اله مصيدر ميمى كاب شرج البخية هو عند أحدنين. ان 
يوجد حديئان متضادان فىالمءنى مسب الظاهى فيجمع بينهما مما يزنى ,التضاد كذا فى الارشاد 
السارى شرح اللخارى . وفى خلاصة الخلاية رفع الاختلاى ان توجد احاديث متضادة 
بحسب المنى ظاهن! فيجيع بنهما اوبرجح احدها.. والختاف قدمان ٠‏ الاول مايمكن امع 
مهما فيتعين المصير اليه ويحب العمل مما . والثالى مالا يمكن: فيه ذلك وهو ضربان 
الاول مالم ان احدها ناسخ والآخر «نسوخ والثانى مالا يلم فيه ذلك “لايد من 





الاختلاف 586 


حماهما قسها من المتضادين لدولهما فى حدها وحيتئذ سسنقسم الاثنانقسمة ثنائية بان َال 
الاثنان ان امتنع ا دماعهما فهما .تضادان والاهءذالفان ثم ينقسيم لفان الى المتمائلين 
وغيرها ٠‏ والحق عدم وجوب ذلك ولا د ذواهما فى حد اتضادينء اما الاول فلان امتناع 
اجماعهءا عنده ليس لاضادها وتخاافهماما فى المتضادين بل للزوم الاتحاد ورفع الانداة 
فهما توعان مت.انان وان اشتكا فى امتناع الاجماعه واما الذانى[١]‏ فلان المثاين قد يكو نان 
جوهنين فلا سندرحان تحت معنيين , فان قلت اذا كانا معنيين كسوادين مثلاكانا مندرجين 
فى ا1دقطءاءقلت لاابدراج ايضااذايس امتناع اما عهمالذاتبهما بل لامحل مدخل ذلكفان 
و<د تهرافعة للاشنية مهما <تى أو فر ض معدم استلزاءهما لرفع الالذخيةلم ستحل ا<ماغهماولذا 
جوز يعضهم ا<تماءهما بناء على عدم ذلك الاسالمزام وايضا المراد بالمعنيين فى حد الضدين 
معنيان لايشتركان فى الصفات (١‏ ؤسية هذا كله خلاصة مافى شرح المواقف وحاشيته للمواوى 
عبدا كيم و وعد التكماء كر ن الآكن حت لانشتر كان فن. نيام المهية وفى شرح 
الاقف الت اللكياء ل اثنين ان اشتركا فى هام الماهرة فهما «ثلان وان لم يشتركا. 
فهما متذاافان وقسموا المتخالفين الى ال قابلين وغيرها انهى ٠‏ والفرق بين هذا وين 
ماذهب اليه اهل الحق واذح . واما الفرق دنه وبين ماذهب اليه بعض المتكامين من 
ان التخالف غير العائل فغير واضح فان عدم الاشتراك فى مام المهية وعدم الاشتراك فى 
الصفات الفسية متلازمان ويؤيده مافى الطوالع وشرحه من ان كل شين متغايران ٠»‏ وقال 
مشاحنا اى مشسا لخ اهلى السنة الشيئان ان استقل كل .نما بالذات والحقيقة محدث يمكن 
اشكاك احدها هن الآخر فهما غير ان والاقصفة وموصوف اوكل وجزء على الاسهالاح 
الاول وهر اؤاكل شئين متغاارن أن #أشرك ق ام الهة فهما المثلآن كزيد وعمر فانهما 
قد اشتركا فى. عام المهبة التى هى الاذسان والافهما محختلفان وها اما متلاقبان ان اشتركا فى 
«.وضوعكالسواد والحركة العارضين للح.م اومتساونان انصدق كل:خمما علىّكل مانصدقعليه 
الا خر كالانسان والناطق اومتدا خلان ازصدق احدها على عض ماإصدق عليه الآ خرفان 
ضدق الآ خرعلى جي.عافرادءفهو الاعم مطاقاوالافهو الاعم ٠ن‏ وجه اومتياينان ان ميشتركا 
55 اأوضوع وا انان «تقابلان وغير متقابين انتبى . وقال السيد السند فىحاثيته ان اعتبر 
فى الاشتراك فى الموضوع امكان الاجماع فيه فى زمان وا<د لم يكن مثل النائم وَالمسقظ 
فن الامور المتحدة الموضوع الممتاعة الاجمّاع فيه داخلا فى التساوئ لخروجه عن مقسَمه 
ْ وان لم يعابر ذلك يكؤن السدواد والاض ه بع كونهما فتضادين مندردين فى الألاقين 
لافى المتناشين فلا تكون القدمة حققنة لين ان عل اعتبار النسب الاريع قسلحة برأسها 


]١[‏ اى عدم شرل الله رامال الاخول. موجبا لجعلهما فسا من المتضادين أولا اذلو 








م4 الاختلاف 
قال. المولوى عصاءالدين: فى حائشسية الفوائد الضياة فى. آخر بحث الافعال الناقدة المراد 
بالؤلاف عدم اجماع اللخاافين وتأخر الهالف والمراد بالاختلاف كون الالفين معاصرين 
منازعين والإاسل منه ثبوت الضعف فى جانب الخالف فى اقلااى فانه كيخالفة الاحماع 
وعدم ضعف حانب فى الاحتلاف لانه ليس فيه خلاف ماشرر انتهى ٠‏ وعند الاطباء هو 
الاسمال الكائن بالادوار ٠‏ واختلاف الدم عندهم يطلق ثارة على الس_حج وثارة على 
الاسهال الكدى كذا فى حدود الامراض ١‏ وعند اهل المق منالمتكامين كون المو<دودين 
غير متائلين اىغير متشاركين فى جع الصفات الفسية [1]وغير متضادين اىغير متقابلين 
ويسمى بالتخالف ايضا فالحتلف_ان .والمتد_الفان موجودان غير متضادين ولا مهائلين 
فالامور الاعتنارية خارجة عن المتخاافين اذ هى غير هوجودة وكذا المواهى الغير المتماثلة 
لامتنساع اجتماعها فى محل واحد اذلا بحل اها وكذا الواجب مغ الممكن . واما ماقالوا 
الائنان ثلثة اقسام لانهما ان اشتركا في الصؤحات النفسية اى فى حميعه ا فالمثلان والافان 
امتنع اجماعهما لذاتهما فى حل واحد .٠ن‏ جهة واحدة فالضدان والا فالمتخالفان م 
بر بدوابه حصيرالائنين فىالاقسام الثلثهفخرجالامور الاعشارية لاخذ قبدالوجود فماوايضا 
ترج ال+واهى الغير المتمائلة والواجب مع الممكن اما خروجها عن المثلين فظ واما 
خروجها عن المتخالفين فلما مي واما خروجهاءن الضدين فلاخذ قيد المعنى فهما بل 
بريدون به ان الاثنين توجد فيه الاقسام الثاثة ٠‏ وقيل التذالف غير العائل فالمتخالفان 
عنده موجودان لايشتر كان فى حميع الصفات المفسية ويكون الضدان قسما من اليخالفين 
فتكون قسمة الاثنين ثنامة بان شال الاثنان ان اشتركا فى اوصاف النفس فئلان والا 
لفان والمحتلفان اما متطادان اوغبره ولا يضر فى التخالف الْاسْررَاك فى بعض عفات 
النفس كالوجود فانه صفة نفسية مشتركة بين ججميع الموجودات وكالقيام بحل فانه صفة نهدية 
مشتركة بين الاعىا ض كلها وكالعرضية والوهرية ه وهل يسمى الخالفان المتشاركان فى 
بعض اوصاف الفس اوغيرها مثلين باعثبار مااشتركا فيه لهم فيه تردد وخلاف وبرجع الى 
جرد الاصطلاح لان الما ثلة فى ذلك المشترك ثابتة بحسب المءنى والمنازعة فى اطلاق 
الام ويخى' فى افظ العاثل “اعم ان الاختلاف فى مفهوم اخبرين عائد ههنا اى فىالعاثل 
والاختلاف فاه لايد فى الانصاف مما من الائنينية ذا نكان كل اثنين غيرين تكون صفاته 
تعالى متدفة باحدها وان خصاعا وز الانفكاك بينهما لاتكو ن متصفة بثنى' منهماء ثم اعم 
اله قال الشبخ الاشعرى كل مهاثنين فامهما لاحت.ءان وقد بتوه, من هذا انه يحب عليه ان 

]١[‏ الصفة النفسية فى إلى نسل على الذات دون معنى زائد عليها والءنوية ماندل على معنى 
زائد على الذات فالنفية مثل الانتانية والخحفيقة والوجود و الشيئية للانسآان والعنوية كالتخيز 
والحدوث ٠‏ -( اضححة ) : 








اخلنية , الأختلاف وك 


افتراق شرزطى .والآنخر استثاق متصل مستئى” فيه تقيض التالى هكذا لو لم يثيت:المطلوب 
ثبت نقيضه وكا نت نقيضنه ثبت محال ينتج لوالم يثيت المطلوب اثيت محال لكن الحال 
ليس ابت فيازم ثبوت المطلوب لكوته نقيض المقدم لم قد يفتقر بان ا'شرطية الىدايل 
فتكث القراسات : وقد م ل ان الاقراق مركب من 26صلة مقدهها نض المطلوب وثالها 
اعمس لازم له وهن حملية صادقة فى نفس الاعن «ثلا اذا كان الاطلب لا شى” من ٠‏ ج ٠‏ باه 
فنقول اوالم يصدق هذا اصدق بعض * ج ٠‏ ب ٠‏ ومعنا حملية صادفة ومى كل ٠‏ ب ٠اء‏ 
ونحءاها كزى الاقزاية فياتج و م يصدق هذا لصدق إعض ٠»‏ ج اه وحعاها مقدءة 
للاسةثتاى وقول لكن لنس .بعض .اج .1١‏ اذهو يال بدليله صذق هذا خق . ؤقيل 
فى تكملة الحاشية الملالية و يمكن ارجاعه الى |-تنناسّين بان بقاى أو لم يكن المطلوب حقأ 
لكان نقيضه حقا لكن كون" تقرضه حمًا باطل فعدم كون المطلوب قا باطن" اما الملازمة 
ليبن خم واخا بطلان اللازم فلانه لوكان نقيِضّْه حقا لكان محال واقعًا لكن وقوع 
امال باطل وهذا التقرير السب تعداه من الاشتتاق واوفق عا اعتير فى سيره من 
اإضال القيض ٠‏ وانت تلم ان الحكم بشى” هن الرجوعات المذ كورة لا اصح على اطلاقه 
ل+واز ان يكرن بطلان القيض بدءا ارضا فى عض المطاآب فين بابطال قضحه قياس 
واحد اسةثثى الا ان شال اعتير فيه اصطلاحا ابطال النقيض تمعنى سان بطلان بالذليل 
اس ء ( اده ) اا سيم كلف خأفا لان المامسك يه فت مظلونه بانطتالن 
قرضه فكأنه يأى مطلوبه من مذلفه اى هن وراله ويؤبده تسمية القياس الذى “بنساق" الى 
مطلوبة ابتداء اى من غير تعرض لابطال نقيضه بالمستقيم كأن المتمسك به يأنى مطلوبه من 
قدامه على وجة الاستقامة . وقيل سمى خلفا اى باطلا لانه ينتج الباظل على در عدم 
حقرة المطلوب لا لانه باطلفى نفسه هذا كله خلادة ما فىكتب المنطق» وماذكره ااتفتازانى 
فى حاشسية ١'عضدى‏ والخلف بالفم خلاف المفروض . والخاف فاحتين فى راس اند 
ويحجى' الفرق ينه وبين ااأساف فى فصل الفاء هن باب الدين م و 


( الخافية ( فرنة ءن الذوارج المخاردة احاب خلف الخارجى وهم حوارج كرامان 
كران اك انوا تدر حتره وشيره اوالله وستكموًا بان اطفال المشتركين فى السار “بلا 
قل اوشرك كذ؟ فى شرعالمؤاقف 


( الاختلاف ) ال هد الالثاق قا ص االماءةان السلا تسمل" فى قو نى 
على ذايل والاف فيا لادليل عليه كا فى بعض حؤائى الارشاد ويؤيده مافى غاية 
: التحقيق منه ان القول ار جوح ف مقاءلة الرا جح جح شال له خلاف لاا<:لاف وعلى هذا 





سور "رن ١١‏ 4+ سما غوت ب ييه الى الاك 6 
1 1010 


56 الحفة . افيف ٠‏ التخقفيف . الخاف 
( اللفة ) بالكسير هى ضد الثقل وها من الكفيات الماموسة وقد سيق ذكرها مع 
يان افيف المطاق والاضافى فى لهظ الثقل فى فصل اللام ٠ن‏ باب الثاء امثلثة » 


(الجميف::) شد التقبل ‏ وقد سق ٠‏ وعند .اهل القواف خو الشمن الوك الل فض 
الرسائل المزبية! والتيوك بى* فى .فضل الكاق امن: بان انون ف وعتد اغل|المزوضن نه 
انم حر .وزنه فاع_لائن مسستفعان فاعسلائن هتين كذا فى عنوان | شسرف ٠‏ ودر جافع 
الصتائع كو بد بحن خف.ف دو وزن ندشثته شده 35 نام دوم يزو اول جوع احزاء بر 
اسل .ثاله ٠‏ شعر « ز خفيف ار امب كنى ءثلى راق وزن كن . بفعلاتن منداعان 
فعلاتن مفاءلن ٠‏ دوم دو جزء بر اص لى وى محدوفىة .ثاله ٠‏ شعر ة أن اعون اكئن 
سبذن ٠‏ فعلائن مفاعلن ذكن انتهى ٠‏ ْ 
) التخقيف ( هو ضد ااتشديد ومنه ان اللففة والنون الخفيفة وود يطاق على اسكان 
الحرف ايضا ما فى فتح البارى” وقد مي فى لفظ التتقيل انِضا فى فصل اللام ٠ن‏ باب 'الثاء 
المثاثة ٠‏ وتخفرف الهمزة عند الصرفيين إطاق على تغير الههزة باتاب او الحذف او 
الاسكان 5 مى” .فى لفظ الاعلال فى فستلى اللا من بإب [عين : و[أهمرة الحففة لد 
همزة بين بين :م فى الصراح ويجى' فى لفظ التسهيل فى قصل اللام هن باب السين 
المهملة ٠‏ 

( الخلف ) لدم وسكوق اللام عد ادقن عو اقاى الأسكان الذي كسد ل 
ائبات المطلوب بابطال تقرضه و يقَابلهِ القياس المستقم . وام قلى سشّصد (خرج القياس 
الاستشانى المتمل الذى استثى فيه نقرض التالى قانه لبس قاس اذاف اذ لم قصد فيه 
ابات المطلب بابطال نقيضه وان لازم ذلك فنه هذا هو الخاف مطلة_) ٠‏ واما الخاف 
المستءمل فى اامكس فهو فرد مخصوص هن هذا المطاق وهو غم نض العكس مع الاصل 
سنفسه انكان بسيطا و مجزئيه او باحدها ان كان مىكيا لمج بالا وعو يو الؤنحات 
والسوالب لا انه يم كل فرد منها لما ترر هن عدم جريانه فى عكس اللادوام الخاصتين 
الحزنين السالتين هثلا:المطلوب ان عكس قولنا كل انان خنوان عض الحيوان انان 
فقانا اذا صدق كل انسان حيوان صدق بعض الروان انان والاً يصدق تقض العكن 
وهو لااثى' من الْيوان باندان ونضمه مع الاءلى وهو قولا كل انسان <دوان فتقول 
كل اذسان حيوان ولا ثى' من اليوان بانسان ينتج لا ثى” هن الانان باسان وهو ال 
لاي بيلك الى عن فيه , اعم ان القباس متحصر فى الاقازانى والاسة الى اؤفوجب زد 
هذا القياس وتحليله الى ذلك وقد ا<تافوا فيه وتلل هو قباس. مركب من قيادين |إحدمما 





الخياطية ٠‏ الاختراع . اريف » ارو شوك 0 الات م4 
حرارتم! وحرارة ماياما من الاءضاء كالقاب والكيد والطحال استحال فها الى جوهص 
شديه عاء الكشك العذين اى الذاليظ فى ساضه وقوامه وملاسته وهو الذى من كلرنا 
ان السراسة وعدن !اضاق مه إلى الكد فيندفع ٠ن‏ طريق العروق المسهاة بما ساريقًا 
وسنطبخ فى الكبد فيحصل منه شى' كالرغوة اى الزيد وشى' كالرسوب وقد يكون معها 
د“ يحسترق ان افرط الطبخ: وشى” فج ان قصر الطسخ ٠‏ والرغوة هى الصفراء الطيعية 
والرسون 2 السدوداء ولشمما حالينوس خاطا أسود» والرق لطيفه دذراء غير طبيعية 
' وكشفه سوداء غير طييمية والثئى' الفج مله هو الام طيدعيا كان اؤ غيره واما المصنى .٠ن‏ 
١‏ لليلية ) :نض اتج و الاق فى لشن" أننغت وأكلناط الودبالقذر وقنكانة 
المعدوم شنا و<وهرا وعرض-ا وان ارادة الله تعالى كونه قادرا غير 0 ولا كاره وق 
اى ارادته تعالى فى افعال نفسه الخلق اى كونه خااتا لها وفى افعال عاده:الامي مها وكوله 
سميعا بصيرا معناه انه علم عءاقهما وكونه يرى ذاله او غيره معناه انه يعلمه كذا فى شرح 
المواقف , ْ ظ 
فصل العين المهملة 6م 

( الاخبراع .) .قد سبق فى لفظ الابداع فى فصل العين من باب الباء الموحدة .و مجى؟ 
إيضضا فى لفظ التكوين فى فصل النون هن باب الكاف والخترع عند اهل العروض ابم 
بحر ونحى” فى لفظ المتقارب فى فصل الاء هن بابٍ |'قاف ٠‏ 
) لش ( بالراء المهملة هو فصل دن الفصول الأرعة دكن البلقية ونجى” قَّ أفظط 
١‏ افك ) سن اا ورا ضتضة عر الستنان: والقزف' هود انوع الرانم نْ 
انواع جرب ااعين كذا فى #ر الجواه وانواع جرب العين تطلب ٠ن‏ كتبٍ الطب ,. 7 ' 
١‏ الأدوف ) هو الكبوف_وقيل افق تبجا وجي“ ذكرميى لنظ الكبوفٍ فى 
وصل الفاء >ن باب الكاق 4# 

وإتلفف') بالذنم والتشديد لغة“موزه“وشرا الذئ ينسائر الكمب وامكن به النافن كم 
فى اليط او المشى به فرس_ينا وما فوقه كا فى الهداية:. والرموق بالقم اتليس فوق 
الخفت تعحفظه من الطين ونحوه على المشهوور الكن فى الجموع انهالنت الصغير كذا فى 
جاءع ارموز فى فصل المسح على الفين . 

(اول) «كشاف » )*1١(‏ 


2 








179 خالاو هطاء اقللا 


والمنى الاول هو الاشبود هكنا المع عفاد هن رح اللنكرة أعيد العلى ابر جندى 0 وفى 
شرح اطفمينى الخط الواصل بين نقطتى الإنوب وااشعال سمى خط نصفف اهار وخط 
الزوال.وخظ اللْنوب وااشهال التق ٠‏ 


(( خط الؤاسط ) وى اط الومطق أضا لل ستارى فى لفط اوسيل فى ف ل 
الا عر ل لواو ظ 


اولا ويسمى ك.موسا ورطوبة اولى ايضا واما ما مهاه البعض بالكباوس فهو غلط كا ففبحر 

المواص ٠‏ فقولهم جسم جنس والرطب فصل يخر ج العظم واللحم وا خضروف اذ الرطب 
هو هل القيول للتشكل والاتصال والاشصال لجسب الطرع 5 وقولهم س.ال اى ٠ن‏ شانه 
ان فشسسط .تس فلة بالطبيع -تى لو خلى وطبعه كان اسهل اللفوذ الى البدن مرج هثل 
الدماغ و العخاع والشحم ولا يخرج ءات الزحاجى والحصى لانهما رطيان سيالان طيبعا 
وايضا المراد التشبيه بالزجاج والجص فى الاون والطبع لا فى القوام وكذا الال فى عدم 

روج السوداء الرمادية ٠»‏ ولايغى هذا القند بدن الرطب للذرق بيهما فى الرهلى ٠.‏ والمراد : 
بالاستحالة تبر الصورة ااتوعية ءشرينة الى فخر ج الكلوس لقاء الغذاء فيه يعر فه القانى ٠‏ 
والمراد بالغذاء ما تناوله الحموان للاعتداء وهو الغذاء بالقوة فلا برد ماس.ل «ن القرع 
والانبيق اذا وضعنا الاحم فيه للتقطيره والصواب انيكون بدله الكبلوس ولهذا قلى الخاط 
جسم رطب سيال بشكون .ن الكيلوس اولا اذ الغذاء يطاق على الغذاء بالفمل ايِضضا 
ولايذ فى التعر يف دن الا<تراز عن الالفاظ المشتركة , ويمكن ان حاب 'ان الغداء عند 
الاطلاق ,تادر منه الغذاء بالقوة فلا محذور ٠ه‏ وقولهم اولا مرج الرطوبة الثانية واللى 
عند البعض ولا حرج الخلط المتولد من خلط لانه يس تحيل اليه الغذاء اولا فى اعملة اذ 
ما من خلط الا ويمكن ان محصل من الغذاء اولا يخلانى الرطوبة اثثانية فانما لا تحصدلل 
ف الغداء اا توس_ط ااخلط 0 وقبل المراد بالاستحالة الثانيه قاد الصورة الخاطة 
فااعخاط مالم تسد دورنه الخاطة فهو لعد فى الاس ةدالة الاو لى ولا حق ما فنه 5 ولو 
قيل الخلط جم ستجل اليه الكاوس لكان اخصرو احسن ٠‏ وانواع الاخلاط اربعة 
يك الدم والصفراء والباغ والصفراء ٠‏ وكل واحد نما دقسم الى طبيبى وغير طيبى 
والطيى ٠.ن‏ كل خلط هو ما ولد فى الكبد وما لا بتولد فما لا يسمى طببعيا عند الاظاء ٠‏ 
يصير جزءا من جوه الغتدى وحده او مع غيره والخاط الردئ" هو الذى لسن هن 
شان ذلك اسّهى . وكفية تولد الاخلاط ان الغذاء بالقوة إذا ورد على المعدة وتأثر من 








شط لمعت :اأبخط اكد > رالمءدل:الشسرق والمغرب ءا لظلء لتقو بم نصف اللمأريو/ا4 


وافق الكرة المنتصية لاستقامة كرة الفلك هناك واتصاءا فى الركة فان حركة الفلك 
هناك دولاسة ولا كان افقّه منصفا لامءدل والمدارات اللومة على زوابا قوام اعتدل الال 
رااان قة هناك انا ولهذا سمنت ه ٠‏ والفصول هناك ثماتلة شان .وخر شان:وشتا ان 
ورسعءان وهدة كل فصيل شين 2 فالشمس اذا ؤصلت احدى الاعتدالين كان وباكا 
الصيف ارور الشمس على سمت رؤعهم واذا وصلت احدى الا شلابين كان فى غابة بعد 
عن سمت الزأس فكان مدأ شتائهم واذا بلغت الاءتدال الآآخر كان صيفا آخر واذا 
أزات الى الانقلاب الآ خر كان شتاء آخر وبين كل صيف وثتاء خريف وبين كل شتاء 
وضدف رسع شن اول اخجل الى ضف الدور صف وءن نصف الور الى اول السسرطان 
خريف وهكذا .“وقد يظلق خط الاستواء على خط المشرق والمغزب ايضا 6 سيئى" . 
اعت اهو عد الخط الواصبل بان صطى السمت.. وخخط سسحت القلة 
7 اق فصل الثاء من ياب اين . 


ْ دن فى انف المعدل ل اللام هن ا د 7 الخط ا 


مهنا الى فلك البروج # 


١‏ خا اشرق والمشرب ) عتدهى عو اليخط الواسطبل .بين ,اسل المشرق اوالمضرت 
وسمى خط الاعتدال ايضا» وفى شرح الحغ.ينى للقاضى و يسمى .نضا خط الاعتدال. 
واء التو م وهذا الفتط وخظ صف اهار .ران فى شطو مم الرخامات السمؤلة 
لمءرفة الارتفاعات ٠,‏ 


واي الغال . 
0 د انط الدرين ابشاهر عرض خط بحر من م كر السام 
مارا يمركز اأكوكب منتهيا الى بطح |افلك الاعلى ٠‏ 
( خط نصف التهار ) عتدعم هو الوط الواصل: بين "ذطلى الثمال/وااتوب:٠‏ بحن أنه 
لانه فى سفاح دائرة نصفف اانهار ٠.وبشارة‏ اخرى هو الفضيل المدترك بين سداحى الافق 
وندف الهار . وقد يطلق على الفصل المشسترك بين سطح الارضض : ودائرة نصف اهار 
لكونه فى ساح ندف النهار ايضا ويسمى خط الزوال ايضا اذ هو اى الزوال يعرف .ه 








ويج“ ايضا فى لهظ المقدار ه وعند الحكماء والمهادسين عرض هو ؟ متصل له طول فقط 
اى مقدار له طول قط ٠‏ وفىاشكال التأسس اط طول بلا عرض وقال شارحه كأن 
المراد به ما له طول فقط . ثم اط اما .فرد وهو ما يعبر عله باسم والجددن ل لوسر 
ثليه واما نكي وهو ما يعبر ع'ه باسمين ولسحى ذا الاسمين انك ا كانه وحدر ثلثة 
#وعين على مانىحواشى حرير اقلادس. وايضا الوط اما مستقم اوتحدب ٠‏ فالم:قيم اقصر . 
الخطوط الواصلة بين النقطتين الاتين ها طرفاه فان الةطتين يمكن ان نوصل ينما #طوط 
غير متناهية العدد فا كان منها ميث لا يمكن ان بوجد ااصرءنها فهو الممستةيم ولا يك 
فى ذلك ان يكون اقصر بالفمل واز ان :كون الأطوط الواسلة بالفعل و يمكن ان توصل 
نما اقضر منه فلا تكون.تلك الخطوط مَستقيءة . وعرف ايضا انه الذى: بعدة. مساو 
لاءد الذى بين طرفه وهذا الرسم قريب هن الاول ٠‏ وبانه الذى يستر طرفه ما عداه اذا 
ونع فى امتداد شاع البصر . والحدب لاف المستقم . والظ اذا اطلق (المراد منه 
عندهم هو اطاط المستقم 1 المستقم عشيرة انضاع والساق وماقط الجر 
والعءود والقاعدة والجاف والقطر والوتر وا!هم والارتقاع وتفسير كل فى ٠وضعه ٠‏ 
ثم الخط الحدب قمهان م-تدير ويسدمى فرجازيا ايضا لحصوله بحركة رأس الفرجار 
ومنحدن ويسمى غير فرجارى ايضحا ٠‏ فالمكدير خط 'بوحد فى داخله تقطه يتساوى 
يع اخُصاوط الم:قيدة الارجة هن تلك القطة اليه اى الى ذلك الخط ٠‏ ورسم ايضا 
بانه الذى بوهم حدوثه من حركة نقدة حول 'قطة ثالمة حركة تكون بحيث لا مختاف 
البعد سيب تلك الحركة بنهما اى ببن القطتين ٠‏ وبانه الذى بتوهم حدوثه من ادارة 
غ خط مستّقيم مع ثبات احد طرفيه الى ان يعود على وضسمه الاول وينهى اط ااستدر 
دائرة ايضا محازا تسمية لاحال باسم امحل . وقد يطلق اط المستدير على ما فيه انحناء 
مظلقا فيشتمل محيطات القطءات الختافة : والط المندنى مالا يكون كذلك اى لا يكون 
مدتدبرا بالمعنى الاول فهو ما بوجد فيه انحناء ما هكذا يستفاد هن ضابطة قواعد الحسابٍ 
وشرح خلاءة الحساب ٠‏ والّط المقسوم على ندبة ذات وسط وطرفين هو الذى تكون 
نسبته الى اعظام قسميه كنسية اعظم قسميه الى اصغرها هكدا فى صدر المقالة السادسة من 
محر بر اقليدس ٠‏ 

( خط الاستواء ) هو عند اهل الهيئة دائرة عظيمة حادثة على سطح الارض عند 
نوهمنا معدل الهار قاطعا لاعالم فهى فى س_طح معدل اانهار وهذه الدائرة تنصف الارض 
سنصفين شهالى وجنوبى ٠‏ فالثمالى ماكان فى جهة القطب الذى ,لى. بئات النعش ٠‏ والطئوبى 
ما شَابلهِ ه ومن خواصه ان معدل الهار إسامت ابدا رؤس سكانه والشمس آدامت 507 
فىكل ساة سين :عرة فى اول امل ومرة فى اول الميزان ويسمى افقه افق الفلك المستقيم 








الأط بالا 


ع 1 الجسم ن حركة الس_اح ٠‏ «ثم تلك الدائرة تسهى شاعدة الروط ولك القطة 
أن 121 3 نك الدع الممنتدر اى الصنوبرى باسطح الروظى والخط الواصضلى 
بين تلك النقداة ومركز القساعدة بسهم الخروط ومحوره. فانكان ذلك الخط عمودا على 
القاعدة فالخروط قائم ولاششائل م وان با قل فى تر ضفن ارط الف كور عل ايها نا 
' نحدث من اذارة خط موصول بين يط داررة ونقطة لا تكون على تلك الدائرة الى ان 
يعود على وضعه الاول ذفيه ان جركة اط امك كوو انما تحدث سنطحا مخروطا لا سما 
خروطيا 1ا تقرر عندهم من ان حركة الخط تحدث شكلا مسطحا لا سما . وهنا الخروط 
المستدير الناقص وهو الخروط المستدير اأدام الأقطوع عنه بعضه من طرف النقطة التى هى 
وأسها . وناطلة فاذا قطم الخروط المسثدير التام بساح متو يوازى القاعدة كان القسم 
الذى بلى القاعدة خروطا مستديرا نافصا واما القسم الذى بلى ازاس شخ<روط نام لصدق 
تعر نشه عليه ٠‏ وهنا ارو ط المضاع وهو جنم تعليمى احاط به سطح مسو ذو اضلاع 
ده فصاعدا هو اى ذلك السعاح قاعدة ذلك المسم واحاط به ايضًا 8 عردم عساو 
لعدد اضلاع القاعدة ورؤسها اى رؤس تلك اللمثاثات ءا عند نشاة هي راسه اى 5 

ذلك الى م فان كانت تلك المثلتات متسياوية الساقات ارو طُّ قالم الا قبل وم 

لوو طلا 0 يكون شبها للمستدير او المضلع ان يكون رأسه نقطة وقاعديه لا 7 5 
دائرة ولا .شسكلا مستة. يم الاضلاع بل سيطحا حيط به خط وا<د ليس بدارة كالسطح 
السو وميه نا يوار 0 نقطة وقاعدته سطحا محبط به خطوط بعضها مستقيم وبعضها 
مستدبر.وهذه المعانى كلها ما يستفقاد من ضابطة قواعد الحساب وغيره » اعلم ان الخروط 
مأخوذ من قولهم رجل مخروط الوحه او مخروط اللحية اذاكان فيه او فيا طول إلا - 
عرض كذا قبل ه ثم اقول اطلاق الخروط على هذه المعانى بالاشتراك اللفظى لا المعنوى 
اذ لا تحقق ههنا مفهوم مشترك بين الكل فان غابة ما يمكن ههنا ان شَال ان اللخروط هو 
الذى يكون فى احد جانبيه نى الطول سطح وف الااخر نقطة وهذا المفهوم ليس جاع 
0 صدقه على الخروط المستدير الناقص وليس بانع ايضنا اذ لا تحصر فى تلك الاقسام 

لد اورم لشهد به التأمل , 

١‏ الخط ( بالفتح والتغديد اخ تصوير اللفظ روف هحانه المعبر عنه بالفارسية بوشان 
وعند الصضوفية هو ما قال فى كشف الافات خط در اصالاح صسوفيان اشارت محقيقت 
الاق اضت عن حنث هى ابل +4 وظهور :واكون وزوز است ونين اكفثه امد كه خط 
عدارت است از عام ارواح كه اقرب مراتىن وجوداست بغنسب هوبث در ترد ولى 
نشانى . وعند بعض المتكلدين هو الجوه المركب هن جواهى فردة. نحيث لا يكون له 
الاطول ويسحى ازضا باط الجوهرى وقد سبق فى افظ السم فى فصلل اليم عن باب اليم 





ال ل ل 
ا ا 
5 





1 الافاض . الخروط 


اليه م ورا كالبرق الخاطف ثم تنركه وآ.ود الى مأكنت فيه كأنك ل تقسد وانما عرض 
عوضاء قبل وممذا يذاهر ان ما فى سورة الاعراف والشعراء ون بات الاستطراد 
لا التخلص اعوده فى الاعراف الى قصدة .ودى عليه السلام بقوله وءن قوم ٠.ودى‏ الى 
آخزه وفى الشعراء الى.ذكر الانداء والاتم ٠‏ وشرب ٠ن‏ حدن التخلص الانتة_ال من 
حديث الى آخر تذشيطا لاسامع مفصولا .ذا كقوله تعالى فى سورة ص بعد ذكر الاباء 
هذا :ذكر وان للمتقين سن ماب فان هذا القر ان نوع من الذكر فلما انتهى ذكر 
الانبساء وهو نوع من التنزيل اراد ان بذكر نوعا آخر وهو ذكر الجلةٍ واهاها ثم لما 
فرغ قال هذا وان للطاغين اشسر ماب فذكر النار واهلها ء قال ابن الاثير فى هذا المقام 
من الفصل الذى هو احسن ٠ن‏ الوصلل وهى علامة وكيدة بين الخروج منكلام الى 
آخر ه ويقرب ايضا منه حسن المطلب . قال الزئانى والطببى وهو ان يخرج الىالغرض 
بسد تقدم الوسيلة كقوله اياك نعبد واياك نستعين . قال الطبى وما اجتمع فيه حسن المطلب 
و<سن التخلص قوله تعالى حكاية عن ابراههم فانهم عدو لى الا رب العالمين الذى خلقنى 
فهو دين الى .قوله رب هب لى حكما واْتنى بالصالحين انتهى ما فى الانقّان ه . 
-[ فصل الضاد المعحمة 4 . 


) الامخفاض ( بالذاء عند اهل الهئة هو مقابل الاستعلاء 5 جى' فى فصل الواو من 
باب العين » :| 
حر فضل الطاء المهماة 7 


( الخر وَط.) هو عند المهندسين إطاق على معان ٠‏ نما الخروط المستدير التام وهو 
جيم عل هى أحاط 1١‏ ساح مس ةدر ابي انغ وسطح صنو رى حمس نفع من حخبط ذلك 
الساح المستدبر متضائقا الى نقطة يرث اوادير خط مسقم وادلى بين #يط ذلك السطح 
المستدرر وبين تلك النقطة ماسه فى كل الدورة اى ماس ذلك اط ذلك السطحء وقولنا 
عمس تفع صفة كاشفة لقواا صدو برق 0 وبعمارة اخرى هو جوم احد طرفيه دار والاخو 
نقطةء و صل ينهما سطح تفرض عليه اى على ذلك السماح الخطوط المستقيمة الواط_لة 
ينما ائن بين خبط انا 2 ولك النقطة ٠‏ وعىرف ايضًا يانه جسم يحدث ٠ن‏ ادارة وثلث 
قائم الزاوية على احد ضابى القائمة المفروض ثابتا الى ان يعود الى وض-عه الاول ٠‏ وليس 
المراد بالحدوث الحدوث باافممل 5 هو المنادر بل الحدوث هن حبث التوهم اذ الخط 
عندهم عرض حال فى الساح المال فى الجسم فلا يكن حصول السطح بحركة الخنط 
المتاخر عنة فى الوجود ولا حصول الجسم ٠ن‏ حركة السطح المناخر عنه ء وعلى هذا 
حمل كل ما وقع فىعباراتمهم ما بشعر بحدوث الخط من حركة الةطة والسماح من حركة 





التخاص -- -4- 


بعض المشاعحخ الخالص هو الذى لاباءعث له الا طلب ااأقرب هن اق . وفى السيد 
المرحانى الاخلاص ف الاغة ترك الرياء فى الطاعات. وفى الاصطلاح خايص القاب عن شامة 
الذوي المكدر لصفاته . :وتحقيقه انكل ثى” صووان نشو غيرها فاذا صسفا عن ثويه 
ال عله نس خالضاء و وى" افمل: لمن الخلاضا قال الله الى هن بإن فت ودم 
لينا خالصا فائما خلوص اللبن ان لا يكون فيه شوب من الغرث والدم . وقال الفضيل بن 
عناض ترك العمل لاجل الماس .رياء والعمل لاجلهم شيرك والاخلاص:الخلاص هن هذين 
وايضًا فا الاخلاص ان لا.تطلب. لعملك شاهدا غير الله » وقيل الاخلاص تصفة الاعال ٠‏ 
من الكدورات ٠‏ وقبل الاخلاص ستر بين العند وبين الله تعالى لا يعلمه ملك فكايه 
ولا شيطان. ففسده ولاهوى” فتميله ٠‏ والفرق بين الاخلاص والصدق الصدق اصلى 
هو الاول والاخدلاض فرع وهو تابع وفزق اخن ان الاختلاشض لانيكون الا إصد 
الدخول فى العمل » 


( التتخلص ) عند البلفاء يطاق على اتيان المادح اسمه فى المدح كا فى جامع الصنائع » 
وعلى الانتقال ما افتتح به الكلام الى المقصود مع رغاية الناسبة قل فى الاتقان فى فصلل 
الناسية بين الآنات و شرب من الاستطراد. و<تى لا يكاد ان شفرقا سن التخاصض 
وهو ان بذتقل نما اسّدى به الكلام الى المقصود على وجه سبل حتاسه اختلاسا دقؤق 
الل مارت لا شعن السامع بالاسّقال ٠ن‏ امعنى الاول الا قد وقع الثانى بشدة الالتيام 
هماه وقد غلط او العلاء حمد بن غاتم فى قوله 5 شع مله فى قر ان 0 01 فنه هن 
التكلف وقال انلقن أن ابا ورد على الاقضاات ١للى‏ هى ط رشّة العرب «ن الاسقدال 
الى غير «لائم ٠‏ وليس م قال ففيه من التخاصات ااعجية ما حير العقول وانظر الى سورة 
الأغناف "كت ذكر الانبياء والقرون الماضية والاتم السابقة ثم فود يل أن ين 
حكاية السبمين رجلا ودعاله لهم ولسائر اءته بقوله وأكتب لنا فى هذه الدئنا حسئة 

وى ال حرة ة وجواءه تعاىى عنه ْم تخاص عناقفب سيد ا ردلين عد ا لامته شوله قال 
عذانى اكيو تكن ناعاء ؤرحق وشمت كل + وفنا كنتب للذين ٠ن‏ دفاتهم كيت نووكت 
وعم الذين يتبعون الرسول النى الامى واخذ فوسنان الكرعة فضا وه :وسور العمواء 
ى قول ابراهم ولا يزنى نوم نبعئثون فتخاص ممنه الى ودف المعاد شُوَله بوم لا سفع 
مال ؤلا مون الى آخره. وق:دورة الكهف حدى قول ذى القزنين فى الش فاذا حاء 
وعد رنى جمله دكاء وكان وعد ربى حةا قتخاص منه الى وصاف حالهم بعد ذلكه الذى 
هو من اشراط الساعة ثم الفخ فى الصور ثم ذكر المشثر ووضاف مال الكفاز 
والمؤمنين ٠‏ وقال بعضهم افرق بين التخاص والاستطراد انك فى التخاص كع ركنت 

فيه بالكزة واقات على ما تخلصت اليه وفى الاستطراد مر 1 الاص الذى استطردت 











الا الخلاص 9 الاخلاص 


تخاف المكم عنما بمانع كذا فى نور الانوار شر ج المثار ويجى* فى لفظ النقض ايضا فىفصل 
الضاد الملسدمة. مزع باب ]النون : 


) ااخللاص ( بالفتح فى الافة يمءنى رهانى ”مأ فى الصراح واما ل فقيل هو 
الدرك ٠‏ وقل هو تخليص المبيع من المستدق وتنساءمه الى المشرزى س0 فى افظ الدرك 
فى فصل الكاف ى من باب الدال.» 


( الاخلاص ) بكبر الهمزة. هو عند السالكن .اخراج الخلق عن ماملة الله نمالى ائ 
لا بشعل فءلا الا لله تعالى هكذا فى ممع الب_لوك وفى .وضع آخر منه الاخلاص انيكون 
جميع حركاته وسكناته وقيامه وتءوده وتلياته وافءاله واقواله لله تعالى ٠‏ وفى الصحائف 
فى الصحفة التاسنعة عثنر الالخلاص تجرد الباعث للواحد ويضاده الاشستزاك وكال 
اخلاض يسدق لمت الى 2 ويا ل العيارات واحد ء وفى شرح ١اقصيدة‏ الفارضصية اعم 
ان كل ما يظهر هن العد قولا كان او ذملا عملا كان او حالا ذله وجه الى الذاق ووه 
الى الحق سبخانه فن اخلص وجه الحق عن وجه الذلق. إسمى مخلصا بالكسر وثعله يسمى 
اخلاصا. وينقسم الى اخلاص واخلاص اخلاص ٠‏ اما الاول فينقسم مسب ما يظهر من 
العبد اربعة اقسام . الاول اخلاص فى الاقوال بان مخلص عدارة فلل !لق فا يظهر على 
إسائة من الاقوال عن عارة :ل عفنيه وعبارة لظرء تال علمدغن رغادة لخ تبروا 
والثانى اخلاص ف الافء_ال الى المباحات بان خلص فى كل عمل وجه طلب رضاء اق - 
تعالى فها شعله عن وخه طلب حظه من الدنيا من جر نفع او دفع مضرة ولا شعله الآ 
لوجه الله تعالى ٠.‏ والثالك اخلاص فى الاعمال اى اإع.ادات الششرعية :بان بخاض فى كل عمل 
وجه طلن رضياء اق عن و<ه. طاب حظه وتريئص حمسن “بواءه فى الا خرة * والرابع 
اخلاص فى الا <دوال اى الاالمامات القاسة والواردات الغيدية .بان بخاص كل خاك لوعيية 
نظر الحق عليه عن وجه نظر الخلق ولا يبالى بنظرهم اصلا مبالانه بوجودهم ٠‏ واما 
1ق اى اخلاص الاخلاص فهو ان مخلص وجه فمل الله تعالى فى اخلاصه عن فعله فلا 
برى الاخلاص فمله بل براه محض فعل الله تعالى فالخاص بالكتير حقرقة هو الله تعالى 
وهو مخلص بالفتح لا مخاص وهذا نماية الاخلاص انهى ٠‏ ودر تمع الاوك مكو بد 
اخلاص در عمل 1 : نا حت 2 در دما وآخْرت بر ان وض خواهد واين 
اخلاص” سيد سان امت :انا كبى كا بر اميد مشت ويم دوزخ ملل كند او نيز بخاص 
است يكن از مله مخلصان صدشان نناشد وهركه حمل براى #رد ريا كند در ٠ء*رص‏ 
هالكان باشد وهذا معنى ما قبل الخالص ما اريد به وجه الله تعالى وهذا معنى قول_ 
دوي الاخلاص ان لا يرضى صاحبه عه عوضا فى الدارين ولا حظا فى الملكين ٠‏ وقال 





اوغيرهاء ونيد المقترنخر جالنسخفانه اذا تراخى دليل التتخصيص بسمى نا لاتخصيصاء [1] 
ردنا تقض امام عل سش اقراد. بدلل مساقل و بهذا الممى. يطلق. البخصيضن لضا عند 
الطنفة ومهذا الاعتبار َال النسخ نخصيص ذله عنلده .عئيان ٠‏ وما شنى انبلم انه لسن 
معنى القصر عند الافية ثروت الحكم لاض ونفبه عن اللعض فان هذا قول ؟فهوم ااصفة 
والشرط وهو خلا مذههم بل المراد هن القصر ان يدل على الحكم فى العض ولايدل 
فى البعض الا خر لا نفيا ولا ائيانا حتى لو نيت “بت ليل آخر ولو انعدم انعدم بالعدم 
الاصلى وانه لاد فى التخصيص من معنى المعارضة ولا بوجد ذلك فى الدليل الغير المستقل . 
فان الاس_كثناء متلا ليان انه م بدخل نحث الصدر لا ان هناك سكن ادها معارض 
للاخر م يوجد فى الدليل المستقل . ومنها قصر اللذظ على بعض مسمياته وان لميكن ذلك 
النفظ عاما فهذا اعم من الممنى الاول وهذا كا هال لاعشيرة انه عام باعتبار تعدد آحا ه مع 
القطع بان احادهلدست مسمياتمها واما مسمياتما العشرات فاذا قصمر العشيرة ثلا على مدة 
بالاستثاء عنه قلى قد خصص وكذالك المسلدون للمعهودن نحو جاءى «سامون فاكرمت 
المسلءين الا زيدا فانم سمون المسلمين عاما والاستماء عنه تخصدصا له » اع ان التخصيص 
كا إطلق على القول ما عرفت كذلك قد يطلق تموزاً على الفعل وكذلك النساخ صرح 
بذلك فى العضدى فى مباحث السسنة . تقديم التتخصيض بالمعنى الاول » قالوا المخصص دتقسم 
الى متصل وهنفصل .لاه اما ان لا يستقل بافسه او يستقل والاول الماتصل والثالى ال أفصل 
والخدص المتصل. حمسة الاستثاء والشرط والصفة وااغابة وبل البعض نحو جاءنى القوم 
[ كه » والمتفصل إما كلام ائ غيره . كالمقل. نحو خالقكلثئ” فان العقل هو المخصض 
للثنى“ بما سوى الله تعالى وتخصيص الصى واللنون من خطابات الشرع من هذا القبيل . 
وكالمس كو اوتيت ءن كل شى” . وكالعادة نحو لا تأ كن رأسا فانه بقع على ما يتعارف 
اكله مشوياء وكالتشكبك و كل لوك لى حر لا شّع على المكانبه فهذا اى التخصيص 
بالمستقل مخصيص اتفاقا بين اللنفية والشافعية والمالكة مخلاى التخصيص بغير المستقل فاله 
مختاف فيه ما عرفت هذا كله هو المسستفاد من كشف البزدوى والبلوح والعضدى 
وحاشمة النفتازانى ٠‏ 


ادس الغلة ) عند الاصولين هو ان شول الحتبد .كنت عانى ضفة بؤثرة لكن 


]١[‏ واما اشترط فى التخصيص الذارنة. وفى السخ التراخى لان التخصيص بيان ان الافراد الى 
تناولها العام ظاهس! غبر داخلة فى الحكم فوجب اتصال الخمص اذلو تراخى لدخل تلك الافراد فى 
الحكم فلا مغنى بعده ليبن عدم دخولها فى لمكم والندخ سان ان الافراد الداخلة في الحسكم الى 
الآآن خرجت عنه من بعد فوجب التراحى لندخل فى الحكرم ثم مخرج * واعلم ان اشتراط الاتصال 
انها هو فى اللخصص المغير وهو المخصض الاول فاقهمى ‏ (لمصححه ) 











4/1 التخصيص 


وقال انو الح.ن هو اخراج عض ما تناوله الطاب . ويرد عايه ان ما اخرج 
فالخطداب: لم يتتساوله ٠.‏ واجيب :بان المراد ما بتتساوله الداساب بتقدير عدم الخصص 
كقولهم. خصص العام وهذا عام بخصص. ولااشدك ان الخصص ابس إعام لكن المراد به 
كونه ءاما لو لا صدمه وهذا ظاهن فى غير الاستذاء واما فى الاس*اء فاللفظ عام شاول 
امزح وان لم يكن الخطاب اى اكم عاما فبعبارة الى الكسين نادفر الى هذا التأويل 
فى الاشاثءاء وغيره وفىالاخراج ايضا لالتضحاله سابقية ادغول وقواا قضصر |اءام على 
عض مءياله انما باقر اليه فىغير الاسأماء فيكون ادلى و.ءضهم لم فرق بين العام 
والخطاب فزعم ان عبارة انى اعانين الا شتقن الى ال أل إلآن الخطان فى نفشه فتاول 
لذلك البعض الخرج ٠‏ وقيل هو :ءريف ان العموم للخصوص: وامراد با:تخصيصض هو 
الامطلاحى ونااعخصوص اللغوى كأه قبل اتتخصيص تعريف ان المزاد بالافظ الموضوع. 
+ع الافراد هو الءض ممافلا دور ولانساوى ببنالخحد والحدود فىاللاء وااخذاء باعتمار 
ان من عرف حدول الاصوص عرف هيل الخصوص و بالعكس لان التصوص الاغوى 
قد عرف واتخصاص الاصطلاحى نغد لم عرف ٠‏ وقل هو سَانْ مالم يرد بالافط العام ٠‏ 
وما قمر العام على إعض افراده بكلام مساقل ٠قترن‏ اى غير متراخ ودذا مصطاح 
اللافة ه فبقيد الكلام خرج افص الغير الكلاى فانه لس تخصيض اصطلاحى . نحو 
المقن فقول عستان :حو عاق كق خراه فآن النفل نمض داك اق تال حا + وتات 
فى نحو قرلة تعالى واوتيت هنكل ؛ى” فان المس مخصص مالركن فى ملك بلقب ٠‏ [1] 
وأاعادة فى نحو لا:يأكل ارأس فانه لا يتاول رأسن الطير مثلاء ورد المدتقل خرج غير 
المستقل وهو الكلام الذى عاق لصدر اكلام اى ماهو ددر ومقدم فى الاعتسار سواء 
كان «قدما فى الذكر او لم يكن فلا برد الشسرط المقدم على الحزاء ؤانه مؤخر اعتباراً وكذا 
لا برد الاستداء المقدم على المستتى منه وو ذلك + ولا يكون اما منفسه حتى أو ذكر 
مفردا لاغيد المعنى فانه لس #صيص عند الْنفرة بل. انكان بالا واخواتها فاستئناء [9]والا 
فاركان بان يؤدى مؤداها فشر ط[س] والا قانكان بالى وماشندممناها فغاية [4] و1١‏ فصفة 
[1] فان قبل مابدرك بالحس هو إن له كذا وكذا واما انه ليس له غير ذلك فائما هو بالعقل 
لاغير » قلنا عنى تخصيص الحدن مخصيص العقل بواسطة الحس واستعانته فلا اشكال . ( لمصححه ) 
[؟] اى متصل حو اكرم الناس الا الجهال لان الاخراج انما ستضور فيه ( لمصححه ) 


[ع1 نحو انت طالق ان ذخلت الدار ( لصححه ) : 
[؛] نو اتمو الصيام الى اليل ونخو فاغسلوا.وجوهكم وابديكر الى المرافق و شوخ 








ااتخصيص ١ ١‏ اع 


المسارف محل اتردد» اعم أن الاشت اك والا سمال انا وى لإى ناش أمنن:الممى 7 م 
فى التكرات واما لفظلى اى .ناش «ن الافظ سواء كان سب الاوضاع المتعددة. 5 ف المشترك 
اللفظى القياس- الى اقراد مءى:واحد .فهو 'نائق. من المءتى من 'قديل الاشنتراك المموى او 
مسب وضع وا<د م فى سار المعارف فان المغرف بلام العهد الذارجى مثلا كالرجل 
بلصلح ان يطلق على خصوصية كل فرد هن المفهومات الذارحية اما لله موض_وع بازاء 
تلك الخصوصيات وضعا عاما واما لانه موضوع لمءعى كلى ليستعمل فى جز اله لا فيه 
ؤايا ماكان فالاحمال باش هن 'للفذظ نقال السيد الس-ند الظاهى انهم ارادوا الاشتراك 
المذوى لان التقليل اما تصور فيه بلا تمحل م فى رجل عالم فلا يكون جارية فى قولنا 
عين حارية صفة مخصصة وود سّمحل.فيحدل الاشتراك على ما هو اعم من اوى والافغلى 
حمل جارية صفة مخصطة لانها قلات الاشترلك بان رفدت وقتضى:الاشتراله.اللفغلى وهو اجيال 
ظ العين اماليه وعبنت معنى واحدا / دق ف عين حارية الاشتراك المءنوى بين افراد ذلك 
المءنى » وصاحبالاطول قال الظاهى ان التخصيص مول على ازالة الاشتراك لفظيا كان او 
معنوبا امافى احملة او بالكلية الا انه فسبر بتقليل الاشتراك لانه الغااب فى التخصيص وقلما 
تباغ صرنرة الازالة بالكاة .. فان قلت الرحل العالم خير من ااهل فى صورة الاستغراق 
لا مصور أن تكون تقال الاحئال إذ لا إحهال لامستغرق. بل لتقلل الشمول .فهل مجعل 
'شايل الشمول من التخصيص . قات قرسة الاستغراق توم بعد الوصف فالوصف لتقليل 
الا<مال والقرسة (تعميم ما رفع فيه بعض الا<مال فكون الومف فيه مخصصا . فان قلت 
لاجم ذلك فىكل رجل عام . فلت دخل الكل على المؤصوف ولذا لا كن وصف الكل 
بل يجب اجراء ااوصف على المضاف اليه ولو جعل تقل الاشتراك عارة عن رفع 
الاحاك أذ ازالة بعض الشمول لان منضى الاشتراك قد بكون الشمول وان كان الا كر 
الا<مال لهان الامس انتهى ٠‏ ونى عرف اهل امعانى هو القصر ويى” فى فصل الراء من 
باب القاى . وى عرف الاص_وايين يطلق على معان . مها قصر العام على نض مسهياته 
وهذا مصطاح الشافعية والمالكية فقلل المراد بالمسمرات اجزاء المسمى للقطع بان الآ حاد كزيد 
وتمرو مثلاليس ٠نافراد‏ مسمى الرجال اذسماه مافوقالاثنين منهذا الجنس لكن الاحقيق 
عا تن ف لفط العام انها الا حاد الى دل القام:علبها باعثبار امي اشتركت:فنه وهو معنى. 
مسميات العام لا افراد مداوله واولا انهم جوزوا التخصيص مثل الاستثناءالى الواحد لاز 
جءل مسميات صيغة امع هى اججمناءات لا الآ حاد فيتناول التعريف ما اريد به حميعالمسميات 
اولا ثم اخرج بعض "م فى الاسستناء ه ومالم برد به الا بعض مسمياته ابتداء كم فى غيره 








ع الاختصاصات الشترعءة 5 اختصاص الناعت 0 التخصيص 


التصاغى نحو !نا المسكين :اها الرجل ويحجب حذف جرف اللنداء فىباب الاخةتصاص . وقد 
يكون'الاختصاض: على :غير طارعقة النداء' بان لا .يكن منقولا عنه نخو من الغربٌ اقرب 
النان للضيف فانه لسن منقولا هن النداء لان المنادى لا يكون معرفا باللام فيكون أصسيه 
شعل مدر اى اخض: العرب ولا وز اظهاره كذا فى العباب ٠‏ 


والفسوخ كلك الرقبة فى لاببع وملك المذفعة فى الاجارة والينونة فى الطلاق كذا ف التاوع 


) اختصاص الناعت 1 وهو التعاق الخاص الذى نصير به احد المتعاقين ناعتا للا خر 
والا خر منعونا به والنعت حال والمنعوت محل كالتعلق بين لون البياض والسم المقتذى 
لكون البياض تا للجسم وال-م منعوتا به بان قال جسم ابيض كذا فى السيد. 
المرحانى « : 


( التخصيص 1 فى الله عي نض اخخلة حكم ولذا ال خص فلان بكذا كذا 
ف ىكشفت الزدوى: وفى عرق التحاة الى الاشهتراك الحاصك فى اللكزلت . و'شئل 
الاشتراك الحاصلى فى المعارف عندهم يسحى توذيحا بل التوضيح عندهم رفع الا<مال 
اطحا تنك فى المعرفة. وهذا هو المراد باتخصيص والتوضييح فى قولهم الرسف يتوه يكو 
لاتعخصيصضن وقد يكون لتوضيح . وقد يطاق التخصيص على ما مم ليل الاشتراك ودفع 
الاخمال ه ونحقيق ذلك ان الوصم فى النكرات اما هلل الا<مال والاشتراك وفى المعارف 
ترؤغة بالكلة ‏ فان رجلا فى قولك رجل عالم كان محتل .على س ولى البداية جميع افراده 
وبذكر العام قد زال الاحمال حيثعلٍ انليس المقصود غير العلم وبتى الاحمال بالنسبة الى 
افراد العام واما زيد فى تولك زيد الناجر عند اشترا كه بإن التاجر وغيره فكان محتملا 
لهما وبذكر الوصفت. ارتفع ذلك الامال بالكلية . لا يقال قد رتفم الاحمال يذكر 
الوصفت فى النكرات 5 اذا لم.يكن الموصوف الا واحدا وقد لا يرتفع ف المعارف 5 اذا 
كان الموصوف بالتحارة من المسمين. زيد متعدداً . لانا تقول مفهوم المكرة الموضوفة كلى 
وانكان منحصرا فى فرد. محسب الواقع شٍ برتفع الاحمال بالكلية نظرا الى المفهوم وعند 
كن الموضؤف باتحارة من .المسمين بزيد متغددا حب ذكر الصدفة الراقعة 'للا<مال لاله 
انما يعمل فى واحد منهم بعينه..وذكر الوصنب لدفع مزاجة الغير إيتعين المراد فيب 
ذكر مانيهين المقصود مخلافى الكرة. فانهبا تستعمل فى مفهوءها الكلى ولذا تكزرن حقيقة 
وان :قدت لوقف لا بوجد الاافى واحد + نم كون الوصنفب رافعا للاءمال فى سائر 








الاول على المءسانى | دوانلىه فهى متنوعة الى نوءين . احدها مافى النظم وحقه ان حث 
عنه فى عل المعانى » وثانيهما ما فى الدلالة وحقه ان حث عنه فى عل اليان ٠ه‏ والفرق بين 
الخواص والمزايا النى تتعلق بعر المعانى هو ان تلك المزايا 'تثبت فى نظم الترا كيب اتترتب 
عليها خواصها المدتيرة عند الاغاء فالمزايا المذكورة «نثساً للك الخواص وكذا المزاا الى 
تتعلق بعل البيان فائها تثبت فى دلالة المعانى الثوانى فتترتب عابها الخواص المقصودة بتلك 
الدلآلة وم الانمساض الترتية على ال4از المرسل والاستعارة والكتناية كذا فىكلياث 
أن البقاء » ٍ! 


( والخصوصة) الم لضن باتك تكون سهة ولاق الباء االصدرية. للكون الممى 
والناء للمسا'غة كذا فىكليات الى |أءقاء » 


١‏ اقدوصة )عد الطقين وم المسنشية انا فد سقف لديا الجلة فى فضمل 
اف اا الوه : 


( الخصوص) بالمدح والذم عند النحاة بحى” تفسير مأ فى افعال المدح والذم . فى فصل 
: 5 إلى 
اللام 2 باب الفاء د 


( الاختصاص ) فى الاغة امتياز بعض املة محكم وعند عض اهل البيان هو الحصر 
واعضهم فرق ب#مهما ويجى” فى افظ القصر فى فصل الراء المهءلة من بابٍ |أقاف ٠‏ قال النحاة . 
من المواضع الذى بيِضْمر فيها القعل قباسا باب الاختصاص على .طرقّة النداء. بان يكون 
منقولا وذلك بان يذ كر المتكلم اولاا ضمير الماكلم و يؤنى بعده بلفظ اى ويحجرى مجراه 
فى النداء من ضمه والائيان بعده بهاء التنبيه ووضعه بذى اللام او يذكر بعد ضمير المتكام 
فى «قسام لفظ انى امم مضاف دال على ٠فهوم‏ ذلك الضمير وذلك اما ان يكون لجرد 
بان المقصود بذلك الضمير نحو انا افعل كذا اما الرجل اى انا افمل كذا تصا من بين 
الرجال بفعله فان قولك ايا الرجل لتوكيد الاختصاص لان الاختصاص قد وقع اولا 
شولك انا وليس سداء لان المراد بصيغة اى هو ما دل على ضمير التكام السابق لا الخاطب 
فهو اى قولاك اما الرجل فى محل النصب لاله حال فى تقدير ختصا من بين الرحال 
وحكمه فى الاعرابْ والبناء حكم المنادى لان كل ما انتقل من باب الى باب فاعابه على 
ندب ما كان رعلية:. او .كون لببان المفهوم من الضمير مع افتخار نحو انا ١‏ كرم الضيف 
الها الرجل وكذا انا معشير العرب تفعل كذا فان المعشير المضاف الى العرب فيه قَائم مقام 
اى فى محل اانصب على الخال ودال على «فهوم ضمير المتكلم وعلى الافتخار ايضا او مع 





0 


43 والخاسية 


#عنى القوس هى قوس هن منطقة الندوير بين الذروة الوسطية وبين مركز جرم الكوكب 
على توالى حركة التدوبر موافقا لنوالى. حركة البروج كم ف المتحيرة او مخالفا له 6 
فى القمر وهذا على قياس ما قبل فى النطاقات ٠‏ والخاصه المرسشة يعنى القوس هى قوس ٠ن‏ 
منطةَة الندوير بين الدروة المرية وصلكز عنم الكوكا على توالى حركة التدوير وسحى 
بالخاصة المعد لة ايضًا لامها تحصل ,زيادة تعديل الخاءة على اللاصة الوسطرة اذا كان ميكن 
التدوير هابطا او بنةسانه عن الخاصة الوسعاية اذاكان مركز الندوير ساعداً ٠‏ اعم ان 
الخاصة الوسطة لا #تلف ف الازمنة المساوية والمرئّة حتاف هكذا يستفاد مما ذكره 
عبد اهلى البرجندى فى شرح النذكرة وغيره . وهعنى كل منالذروة الوسطة والمرثية 
وتعديل الخاصة بجى” فى موضعه ه وخاصة الشمس هسكزه كم بحى” فى فصل الزاء المعحءة 
هن باب الراءء والحركة الخاصة هى حركة:التدؤير م مس . وذوالخاصية عند الاطياء هو 
الدواء الذى يكون تأثيره بصورته فقط موافقا للطبعة بان لا يكون ٠فسها‏ لاحوة و بجى* 


) والخاصية َ الاق الياء تستعءل فى الموضع الذى يكون السبب فيه مخفيا كقرل 
الاطداء هذا الدواء يعمل بالأاصية فقد عبروا ما عن السبس الجهول للاثر المعلوم مخلاف 


الخاصة فانها فى الغرف تطلق على الاثر اعم ٠ن‏ ان يكون دبب وجوده معلوما او مجهولا . 


بعال ما خادة ذلك الثى' اى ما اثره الاثى هنه والأواص اسم جمع الخاصية لا جمعالخاصية. 


لان جعها خاسنات ه ومطلق الخاضية: انا ان يكون لها تماق الالال اولا يكون وعزا 
التقديرين اماان تكون عى لازءة لذلك التركيب لما هو هو او تكون كاللازءة له والاول 
هو اعأواص الا-تدلالية اللازمة لما هو هو كمكوس ا قضايا ونتاتٌ الاقسة واثاى عو 
الخواص الاءةدلااية الجارية مجرى اللازم كلوازم ات.ثلات والاستقراءات هن الترا كِب 
لا يمره الوضع » والمزايا والكيفيات عبارة عن الاصوصيات المفيدة لنلك الواص ء وازياتٍ 
البلاغة يعبرون عن اطائف ء) امانى بالخاصة الجامعة لها وءن لطائف عل ااببان بالمزنه 
وخواص بعض الترا كن كالخواص التى فندها الخبر المستعمل فى معنى الانثناء وبالقكس 
محخازا فاه لابد فى مانم ا من سان المعانى الحازية التى تترتب علم-ا تلك الخواص واما 
المتوادات هن ابواب الطلب فليست »ن جنس الخواص بل هى معان جزئية والخواص 
وراتها وذلك ان الاستفهام مثلا نتولد منهة الاسةطاء وهو معنى” مجازى له ويلزمه الطلن 
وهو خاصية يقصدها البليغ فى «قام يقتضيه :وقس على هذا سائر الماولدات ٠‏ وحقيقة الازية 
المذكورة فىكتب البلاغة هى خصوضة لها قضدئل على شائر الخصوصنيات «ن جنسها 
سواء كانت تلك الخصوصية فى زنيب معانى النحو المعير عنه بالنظم او فى دلالة المعانى 





ا و كس 
1 عياتي أنه جا 0 
1 


خاب ) أذ 
بالافراد ما فوق اواحد لا يع الافراد فيدخل فى التعريف الخاصة الشاملة وغير الشا.لة 
وقبد فقط لاخراج العرض العام والقيد الاخير لاخراج النوع والفصل القررب و بكل 
وا<د هن القيدين خر ج الجنس والفصل البعيد ٠‏ وقال الشييخ فى ا'شفاء الخاصة المعتيرة 
اى التى فى :اجدى الكزات الس هى المقولة على اد خاص نوع واحد فى جواب اى 
دى“. هو لا بالذات سواء كان نوعا اخيرا اولا . ولا سعد ان يمنى احد بالخاصة كل عارض 
الى تان وان سنسة عل وكون ذلك يحسننا ددا ,لكن التعتبارفي: جر نف ازا 
الطاسة عل انها خاسة بللنواع. وللفصل :+ والثاون.مار خم الثي".بالقباس . الى فيضن ما.يهايزم ' 
اس اسه إضافة وغر مطاقة فهى مارتكون موجودة فى غير ذلك الى ايضا كلمتى 
بالنسية الى الانسان هذا كله خلاصة ما فى شرح المطالع وشرح الشمسية و<واشهما ٠‏ 
اينات وهدرانة اعم بين العرض العام والخاصة الاضافة فرق ولا #ذور 
فى ذلك ٠‏ قال فى حاشية الالية الخاصة التى هى احدى اقسام الكليات الس هى الااصة 
المطلقة واما:اذا جملت اعم هن المطلقة والاضافية كا ذهب اليه بعض المتأخرين فيكون 
الماثى بالنسية الى الانسان خاصا وعرضا عاما معا فتداخل بعض اقسام الكلى فى بعض. فلا 
تكون القسمة حقيقية بل اعتبارية اسهى ( ااتة-يم 6 ال صة المطلقة اما سيطة او ميكية 
لان اختصاصها بالحقيقة اما لاجل الزكيس اولا والثانى السبطة كالضحك للانسان والاول 
المركة ولابد ان يلتم من امور كل واحد هنما لا يكون ختصا بالمعروض ويكون مموعها 
مختصا به مساويا له او اخص منه كةولنا بادى اانششرة مستقم القاءة عر يض الاطفاربالنسية 
الى الانسانه.وايضا. كل منالأادة المطلةة والعرض العام مثة إقسام لانه قد يكون شاملا 
ججميع افراد المعروض وهو اما لازم كالضا-ك بالقوة للانسان والماثى بالقوةله واما مفارق 
كالضاحك والماثى بالفعل له وود يكون غير شامل كلكاتب بالفعلللانسبان والاسيض 
بالفعل له . وحجاعة خصوا اسم الخاصة المطلقة باشاءلة اللازءة وحينئذ تحب تسمية القسمين 
الآخرين اى الخاصة الشاءلة المفارقة وغير الشاملة بالعرض العام لثلا بطل التقسيم الخمس 
اى تقسيم الكليات الى حمس واسبه الشرخ فى الشفاء الى الاضطراب. لان الكاى انما يكون 
خاصة لاصدقه على افراذ حقيقة واحدة سواء وجد فىكلها او بءضها دام او يدم والعام 
موضوع بازاء الخاص فهو اتا يكون عاما اذاكان صصادقا على حقيقة وغيرها فلا اعتبار 
فى ذلك التخصيص لآهة العموم والخصوص بل. انما هو محرد اسطلاح ( فائدة © المعتين 
عند حمهور المتأخر بن ف التعر فات الخاصة المطلقة المساو بة. وعند الحققين .لا فرق بين 
الاقسام فى الاعتدار ى التعرفات .ثم الخادة عند اهل ااهيئة تطلق بالاشستراك على اربعة 
معان » الاول الأاصية الوسطة يعءنى قوس معزة ٠ن‏ منطقة التدوير ٠‏ والثاتى الخاصة 
الوسطية معنى الركة. فى تلك القوس م والثااث ,الخاصصة المرئية بمعنى قوس اخزى معيئة 





ل ا ال د 
. 7 1 - 





455 الخاص 


نوكته 


ما شَابل العين كالعلم والجهل . هذا تعريف لقسمى الخاص الاعتيارى والْقرتى شما على 
جريان الخصوص ف المعانى والمسميات مخلاف العموم فانه لا يخرى الع.وم فى المعانى ٠‏ وهذا 
وهم اذ ليس المراد بعدم جريان العموم فى المعسانى انه مختص بام ااعين دون اسم المءنى 
لاقطع بان مثل لفظ العلوم والخركات عام بل المراد ان المنى الواحد لا يع متعددا , 
واعترض عليه ايضا بانه اذاكان تعر نا لقسمى الخاص كان الواجن اراد كلة او دون 
الواو لان الحدود ليبس موع القسمين . وجوابه ان هذا سان لقسميه على وجه ,يؤخذ 
منه تعريف القسمين بدليل انه ذكر كلة كل والْساص اسم لكل هن القسمين .لا لاحد 
القسمين على ان الواو قد نستعمل معنى او . وقبل المراد ان لفظ الخاص مقول بالاشتراك 
على معنبين احدها الخاص مطلةا والآخر خاص الخاص اعنى الاسم الموضوع للعسمى 
المعلوم ‏ اى المعين المشحخص ٠‏ وباجملة فعلى هذا الخاض يطلق على معئيين احدها ما يم 
وكشف البزدوى ويجى' ما تعلق مذا فى لفظ الع.وم فى فصل اليم هن باب العين ٠‏ 
(.الخاض ‏ ) اهو عنه الاسؤلين أما غرفت قل هذا : وعد المتطقنين” يطلق بالاعتزأاء 
اللفظى على مغان ٠‏ .ما ما عرفت قبل هذا : ومنها الذاصة فى ميزان المنطق كل وا<د من 
العرض اللازم والمفارق ان اختص باؤراد حققه واحدة فهو خاص ِ وى شرحه ددع 
الميزان الماثئ بالنسنة الى الانان خاضص اضافى للانسان انتيى الا ان اطلاق لفظ الخاصة 
ههنا اشمر شال الضاحك خاضة الانسان والمائى خاص ةله ولو ذلك ذ.لى هذا التاء 
فى لفظ الخاضة لبست لتانيث بل للنقل من الوؤضفية الى الاسمية م فى افظ القيقة . ثم 
لفظ الخادة عند المتطقيين يطاق بالاشتراك اللفظى م وقع فى الشفاء على المءنيين ٠‏ الاول 
ما بخص الم" بالق.اس الى كل ما يغابره كالضاحك بااقياس الى الانسان و لسدحمى خاه4 
مطاقة وهى التى عدت هن الكلنات ان وشابلها الغرض العام ورسمت بالا المقولة على 
ما نحت اطببءة واحدة فقط قولا عرضياء والمراد بالطبيعة الحقيقة وفى اختيارزها على افظ 
الماهية حيث لم بقل على ما تحت ماهية واحدة اشارة الى ان الخاصة وكذا العرض العام 
المقابل له لا تكون لاماهية امعدوءة اذ المعدوم مسلوب فى نفسه قكيف نتصف بثى' ٠‏ 
والمراد بالحقيقة اعم من الوعرة والجنسية فتشتمل خواص الاجناس ايضا ولابد مناعتبار 
قبد اللدئية لان خواص الاجناس اعراض الماهية بالقياسالى انواعها . وما فى قولنا ما تحت 
طببعة براد به جنس الافراد فدشتمل اص نفرد واحد سواء كان له حَقَيقَة كخواص 
الاشخاص التى لها ماهية كلة اولا كيذواده تعالى وخواص التشخصات»:ولما كان غرض . 
المنطق لم يتعلق مثل هذه الأواص .لانه لا حث عن ا<وال الحزئيات اخرجها البعض 
من تعريف الأّاصة فقال هى المقوإة على افراد طشءة واحدة فقط .قولا غرضيا واراد 








الاش عاللقطرس | 


( الخفشل د الخاء والفاء هو ان تكون الطقه الفرئية والعيذة رققين ضعيفتين 
بنذ فمما شءاع الشمس والضوء وهذه لا تكون الا مولودة مع الانسان ٠‏ وعند | كثر 
الاطباء اله ضعف البصر مع نداوة تكون فى الاجفان 11ح اباش به لشوقب تضمره 
كذا فى > ر الواضص. 5 . 


و فصل الصاد المهملة قم 


) الخصوص ( بالفتح والضم فى اللثة الا شراد و شابله العموم ء وعد الاطقيين كون 
اخد المفهومين غير اشلى هن الآ خر اما مطلقا او..ءن وجه ويسفى ذلك المفهوم خاصا 

واخص اما:مطلقنا او هن وجه وى فى افظ العموم فى فصل اليم هن باب المين و لفظ 
الكلى فى:١ط-ل‏ اللام: من باب الكاف ٠‏ اعم ادوص قد يعتير بحسن الص_دق وقد 
يعتين محسب الوحود وقد .تبر دب الفيهوم وئ * فى لفظ الب ا فول 11 ناء ون ن يأب 
النون . ويطلق عنده ايضا على كون القضية مخصوضة عملية كانت او تال 2 وعدن 
الاصو ابين كؤن الافط موضوعا وم واود لواحد او 5 #*صور وذلك اللفظط لدهى 
خادا ٠‏ فالافظ منزلة الحنس يشتحل المدتءءلى والمههلى ه والموضوع رج المهمل: والمراد 
بالوضع مخصيص اللفظ بازاء المءنى فيدخل فيه الحقيقة والجاز ٠‏ ونيد اوضع بالوحدة 
رج المميك بالقين.ة الى معسانسة العدافة2 # والمراد بااوا حد قّ قوأهم أواحد احم دون 
كالاسان و بحى هذا الخصوص خصوص الجنسن وون الوا<د اللوعى كرجل واصسأة 
ويسمى هذا الأصوص خصوص النوع . وقواهم لكثير يشتملل التثنية والمع المتكر والعام 
وام العدد ٠‏ وقبد حصور رج المذكر وااءام ٠‏ وذكر فخر الاسلام ان الأاص كل 
افظط وبع 0 واحد على الا نفراد وكل اسم وضع لحن وعاوم على اا نفراد فاوضع 
يشتمل وضيع المقرقة والماز وخرج به المومل ٠‏ وبقيد الوحدة خرج المشترك. والمطلق 
اضنا عند هن شَول يانه واسطة بان الأاص وا'عسام وهو قول إعضن المشاعح ا1كنفية 
والشافعة لان المطاق لس عتمرض لاو حذة قلا الع لاما من الصفات والمطلق 
متعرض للذات . دون الدسفات و بعضهم جءل المطاق من الساص : ع1 ركذا الحبال 
محر ج الانية اانه اراد بالا نشراد عدم لشار؟ة يان لفن 7 وقد م 0 عونك # 
: ويتناؤل خصصي٠وص‏ اعين والآنس واللوع الا اند افرْدٌ خصوص الءين الى بطريق 
عظاف اص على العام لكازة الى كال مغايرنه لخصدوص الحنس واانوع وذوة دخصوصه 
محرث لا شركة فى ٠خقهوبه‏ اضلا. فدلى هذا المراد نااءنى مدلول اللفظ ٠‏ وقيل'المراد بالنى 

(اول ) «وكشاف » ١٠م‏ 





44 الخحمسء الاعداد. َس كناب الدعوى» الل :المسترقة. الفردة»الاخنسيةٌ.الخدش 


(: المخمس ') عل ديغة ام مقعزل' من باب التفسّل عند الثعراء'إطلق غلى قتم من 
المسمط كم يجى' فى فصل الطاء من باب السين . وعند اللهندسين يلق على شكل مساح 
تحيظ به خمسة اضلاع متساوية وان ل تكن متساوية فلا يسمى مسا بل ذا حمسة اضلاع 
تكسن لان .. -وغتذ .الم التكابر' و لعل أ + [طاق علا واو مقق ال الك عقييية 
وعشر ن مر بعا صغيرا » 


( الاغذاد الخمسة: ) غىة فى فصل الدال من باب المين فى لفط الاعداد الطعة : 


) مسبة كتاب الدعوى) 200 اأفقهاء اسم الما منتحماة على ان اياك #صودة 
مذ كورة فى كتاتن الدغوى وهى قولهم سقط دعوى الملك المطاق ان برهن ذو اليد ان 
المدعى 4 وداعة او رهن 4 مؤجر او مغص_وب هكذا فى شرو ح دصر الوقاية اءع 
الرموز والبرجندى 0 

) اخنسة المسترقة .) عند الماجمين اسم خمسة ايام «ميئة من" ايام السسنة وعجي* فى لفط 
السنة فى فصل الواو «ن باب السين ٠‏ 


) الأسة المفردة 0 بلغاء عارنست از النزام منثى نا شاعصس در كلام <ود 32 
حرف رانءى ١٠١‏ و دحى 5-2037 ازين در كلام باورد مثاله ه شعر ٠.‏ هوى نحى 
هوى احناء دوا # <دوىاحماء دوا اوه نحى 3 لعى فرود امد الدعهى حى تحت قيلهاى 
مسهاة. وا ودر كرفت به قملهباى :جوا اه كرون ى وان ضعت (از عات امير 
<سرو دهاوى ات * 

( الاخنسة ) بفتح الالف وسكون الخساء وأتح النون فرقة من الأوارج الثمالة 
اصحاب اخاس بن قبس هم كالثعالية فى الاحكام الا انهم اءتازوا عنهم بان توقفوا فين هو 
فى دار التقية من احلل القبلة فم يكموا عايه باان ولا كفر الا من علم حاله هن اعانه 
وكثقرء ل و<رموا الاغتيال بالقل الفيم والسرقة دن اموالهم ونشل عم نوبز زوع 
المسامات هن ٠شسركق‏ قومهم كذا فى شرح المواقف ٠‏ 

- فصل الشين 5 

( الخدش ) بالننيم ومكون الدال المجة فالاغة خرلتيعن ,» وده الأطاء رارق ٠‏ 
اتصال واقع فى اإد سرطان كين قريب ااعهد كذا فى الاقسرانى + وفى شرح ا قانوئحة 
تفرق الاتصال اى كان فى الخلد بسمى خددا ان كان دقيقا وسححا أنكان مندسطا ٠‏ ودر 
وافيه اورد شرق اتصال كه از لوست فرو لكخرة نا سحب كو سند وخدش 3 كو لد 
وأنحه بكرشت فرو كذرد أن را بخن احير كو ينيد #* 








الأطار: اسن # الاجعلاس + اطابدة : القامق 4 


سس اسان فى بان الى انحة . واثياق عثير الخار فى خينانة التولة وهو ان 
نظهر خيانة البائع فى بيع المراحة بقراره او ببرهان على ذلك او سّكوله اخذه المشترى 
بكل نه او رده اغوات الرضاء وف الدولية المشترى اطأط قدر الخانة فى النولية وشدتى 
ان تكون النانة فى الوضعمة كذلك . وإاثااك عشر الخبار فى فوات ودف مصرغوب فيه 
و ان يشترى عدا شرط كونه خبازا او كتنبا فذاهر مخلافه اخذه بكل العْن أو رده , 
والرابع عثير الخبار فى تفريق صنذقة ملاك بعض المبيع قبل القيض ٠‏ والأامس عشتر 
الخبار فى عقد الفضولى فان المالك حبر ان شاء احاز وان شاء انطل ٠‏ والسادس عشر 
الخبار فى ظهور المبيع ماعنا / والسابع عثير الْبار فى ظهور ابيع مرهونا وهو ان 
بع الدار المنقاسن ة والثى' المرهون فان از الستاجة او اارتمهن فلا “خبار للمشترئ 
وان لم جز طبار للمشترى ان شاء اننظر انقذناء مدة الاحارة فى الاحارة وانّظر اداء 
الدين فى المره ن او فسخ هكذا فى الدر الختار وشر<ه لاطحطاوى . 


( الاخار ) فتح الالف جمع خير است ودر اصطلاح سالكان اخيار دفت أن را 
| داز بل سصف واه وشين مرذان غس ' كنذا فى كدت 'اللفاك: ونيز دَرَانُ تدر 
سان لفظ اولباء واقع ده اخيار سلصد ابن ابد والث اق را ابرار شر ل خواهد وبحىئ 
اضا ف لفظ الصوق فى فصل الها دون باب الا # 

َ -ث فصل السين #6 


١السين)‏ فى الاخة فرومانه 3 فى الصراح وفى بعض ادح اللغة الاخس زون 3 
وهو مقابل للاشرف "م بجى* فى فصل الفاء ٠ن‏ باب الشين ٠‏ وفى بعض كتب اللغة السيس 

لذن وقل السيفلة ء وفى الرحندى اول كاب ال م المراد باللتسببين فىباب البرع ماشّل 
نه كاذيز والمحم وبالتفءس مابكثر مه كالء.د » وفىبعض الكتب الشافعية الخسيس مادون 


نصاب السرقة # وقيل ما اعد فى العادة خسسا انتهى 3# 

) الاختلاس ( *ءذى ربودناست وانحنان اعد 5 معنى عزنل م أورد وا معى 

2 لغزل اورد مال اول 6خ دع و راست حون قدزماى دلبران + مثال دوم م6معه 
ى از راستى فد - برح شاه دن ماند ٠‏ كذا فى جامع الص نالع » ٠‏ واختلاس وى قراء 

ترك تكديل حركت را كويد م فى شرح الشاطى . 

) اليه ( الم عند المنحمين ضغ 3 عشمر الرااعة ٠‏ 


الماسى ١‏ اا لاسر فين كلة قينا خينية ابرق اسدول منسواء كان جردا 
درش او من ابذا'فنه كمض ر قوط وهو .لا يكون.الا انهاه 





لا اخار 

هذا .ما ظهر لى فى هذا المقام . واجمهور فى غفلة عنه فظن عءضهم ان محل الخلاف بين 
الحكماء والمتكامين هو الايجاب بالمءنى الاول وكلام اكثرهم مبنى عليه وثان بعضدهم انه 
لا خلافى بين الكماء والمعتزلة الا فى قدم الءالم وحدوثه مع اتفاقهما على ان الحاد العالم 
ممكن بالنسبة الى ذاته تعالى بدون اعتبار الارادة وواجب مع اعترار الارادة التى عى عينه 
انتهى كلاءه ٠‏ فالا<:.ار على المءنى الاول امكان الصدو ر بااظر الى ذات الفاعل مع قطع 
النظر عن الارادة النى هى عين الذات وكذا عن الغاية ومرجمه الى كون المساعل نحيث 
ان شاء فل وان م شأ لم يفعل وعلى المءتى الثانى امكان الصدور بالنظر الى ذات |/فاعل 
مع قطع النظر عن الارج ومسج ه الى كون الفاعل محيث يصح منه ااقعل وااترك وهو 
الذى شاه ال .كماء عذه تعالى » واها تفسير ثم الفدرة نصحه صدور الفعل ولا صدوره 
بالسة الى الفاعل شينى على ظاهى الامس او باخسية الى ما وراء الصادر الاول هكذا ذ كر 
مرزا زاهد ايضا وعلى المعنى الث لث امكان الصدور نظرا الى ارادة الفاعل والمصلحة 
وعلى المءنى الرابع امكان الص_دور بعد الا<تيار ه_دا» ثم الا<:.ار عند المنحدين يطلق 
على وقت لا ا<دن منه فى زعم المنجم ٠ن‏ الاوقات المناس.ه أشمروع امس #٠‏ صود فها 
وتعين مثل ذلك الوقت صل بملاحظة امور كثيرة مما ملاحظة الطالع هكذا ذكر 
الفاضل عبد ا|على البرجندى فى شرح بست باباء ٍْ 

) الخبار ( اعلِ ان اخدارات على سيعه عشير قمما ٠‏ الاول <.ار الشرط وهو ان 
يشترط احد انتعاقدين اوكلاها الخيار بين قبول العقد ورده ثلثة ايام او اقل ٠‏ االى 
خبار الرؤة وهو ان يشترى شيئًا لم بره فللمشترى الخبار اذا راه وهو غير موقت بمدة ٠‏ 
والثالث خيار العيب وهو ان #د بلمبيع عيبا نقص القن فله اليار ان شاء محختار المببيع 
بكل المن او برده الى البائع ٠‏ والرابع خيار التعيين وهو ان يشترى احد اشيثين على اءه 
بعس احدها اا شاء. الخامس خيار النقد بان اشترى شيئا على انه ان لم ينقد تمنه الى ثلثة 
ايام فلا بسع ٠‏ السادس خيار الغين وهو ان يغر البائع المشترى او بالمكس او غره الدلال» 
السابع خيار الكمية صورتما ان قال اشتريت ما فى هذه الذانية ثم رأى ما فها من الدهن 
او غيره او قال بعت بما فى هذه الصرة ثم رأى الدراهم التى فيا كان له الخيار . والثامن 
خبار الاستحقاق وص ورنه است<دق بعض المبيبع فان كان الاس:حقاق فلى الّض خير 
فى الكل وإن كان بعده خير فى القيمى لا فى المألى ه التاسع خيار التغر ير الفعلى كالتصرية 
والمصراة هى ما كانت قليلة اللبن قشد اابائع ضرعها وحيسها عن ولدها ليجتمع (نها. 
فظن المشترى انها غن يرة الامن . والءاشر خيار كشف الخال وهو فما اذا اشترى نوزن ' 
هنا جز زجنا وفيا أو اشترى اناء الا سق دروا وادشل ل ا شيلل [ن 00 
التكشف. وهو فيا اذا باع صبرة كل صاع بدزهم صح التبعفى صاع مع الخبار لامشترى.» 





الاختبار 1 


فقدمة الشرطة الاولى وه ان شناء واجبة الصدق عندهم و.ةدمة الشزطة اثانية وهى 
ان لم يشأ ممتنعة الصدق وصدق الشرطية لا بتوقف على صدق ثى” من الطرفين فكلتا 
الشرظيين صمادقتان ٠‏ والمتكامون قالوا واز تحقق مقدم .كل من الشرطيتين فال تار 
والقادز على هذا المءنى هو الذى ان شاء فمل وان لم مأ م ضمل . والثاقى حة الفعل 

واائرك فال تار والقادر هو الذى يصح منه الفعل والترك وقد بفسرانبالذى ان شاء فعل 
وان شحاء ترك وهذا المعنى: بما اختاف فه المتكلمون.والحكماء قنفاء الكماء لاعتقادهم 
ان ا اده تعالى الءالم على اانظام من لوازم ذانه فيمتنع خلوه عنه وزحموا ان هذا هو 
الكمال التام ول يتنبهوا على ازهذا نقصان نام فان كال السلطنة بدنخى ان يكون الواجب 
الكلنئ وسبد. © لان على ااعاقل المنصف. وائيته المتكلمون كلهم وأمو ملو 
الحقبق اللائق بشانه تعالى لان حقيقة الاختيار. هو هذا المنى الثانى لان الواقع بالاراءة 
والاختيار ما يصح وجوده وعدمه بالنظر الى ذات الفاعل هكذا يستفاد هن شرح المواقف 
وبعض -<واشيه وما ذ كره الصادق الخاوانى فى حاشية |اطيى + وقال مر زا زاهد فى حاشية 
شوخ المواقف فى بحث امتناع اسقناد القديم الى الواجب ٠‏ اع ان الايجساب على اربعة 
انحاء ٠‏ الاول وجوب الضدور نظرا الى ذات الفاعل من حدث فى مع قطع الظر عن 
ارادة الفاءلى وفابة الاعل وهو ابس مل اللاف لانفاق الكل ذلى ثروت الاختبار الذى 
مقايلة الله الى بل هو ,عند المكءاء غير متصور فى حقه تعلى :فانه لا يمكن ,لفان ال 
م وقطم النظر عما عله , وللتاق بوجوب امد ور يلظلوا ,الى ذاث الفاعلران كون 
الارادة والغابة عين الفاعل . وبعيارة اخرى وجوب الصدور نظرا الى ذات الفاعل مع 
قطع النظر عن الارج وهذا محل الألافى بين الحكماء والمتكلءين . فالحكماء ذهروا الى 
هذا الااب بى خقه تعالى وزموا انه تعالى بوجد العام ارادته التى هى عننه وذاه. تعالى 
فاية لوجود العالم بل علة ثامة له + وادتكلمون ذههوا الى الا<تيار المقابل اهذا الا اب 
وقالوا انه تعالى اوجد الهالم بالارادة الزائدة عليه لآ لغفرض او بالارادة اأتى هى عينه 
لغرض هو خارج عه . والثالث وجوب ااعدور نظرا الى ازادة اأفاعل والمصاحة المترنية 
على الفعل وهذا نحل الخلاى بين الاشاعة والمءتزلة . فالاشاعرة قالوا بالاحتّار المقابل 
لهذا الا اب حنث م شولوا بوجود الاصاح :وجوزوا الترحي.م بلا مجح . والمعتزلة 
قالوا مهذا الااب حيث ذهدوا الى وجوب الاصلح وامتناع الترج.ح بلا جح ٠‏ والرابع 
وجوب ااص-_دور بعد الاخت_ار وهذا الوجوب ٠.ؤكد‏ الاختبار ولا خ لاف فى ثبونه 
' والاختار الذى شابله واذا تعين ذلك علمت ان اثر الموجب على ١الحوين‏ الاولين حت 
ان يكون داتما بدوامه اى وام ذلك الموجب الامتناع تلفت |:علول. عن العلة. لتامة 
واثر الموجب على المعنيين | لاخير.ن وكذا اثر الار على هذه المعالى كلها يحت لل الاضصين 





63 الاختيار 


والدير المساوى لا نناسب اللكمة واما خلق الخير الكثير قئاس ٠‏ فقولهم اتجعل فيا 
من فد فيها اشارة الى الثير واجابجم الله يما فيه من اسلير بوله وعم ادم الامهاء . فان 
قال قائل فالله قادر على تخرص هذا القسم هن الشسر محيث لا بوحد فيه شر فيقال له 
ما قال الله تعالى ولو شدًا لآ تناكل نفس هداها ولكن حق القول منى لاأملائن جهنم 
مِن:الحنة وإلناين | مين" زمى: راشا بنلصينا اثر من الثر لكن جينئد لا يكون خَاق 
الأبر الغالب وهو قسم معقول فهل كان تركه زاشير القليل وهو لا يناساب الحكمة وان 
كان لا لذلك فلا مانع من خلقه.فيخلقه لا فيه هن اير الكثير هذا خلادة:ما فى | تفسير 
الكبير فى تفسير قوله ولو شما لآ تناكل فس هناها فى سورة الم السجدة ٠‏ وفى شرح 
المواقف فى خاعة مقصدد اله تعالى هريد يع الكائنات ان الحكماء قالوا الموجود اما 
خير مخض الا شر فيه اصلا كااءقول والافلاك . واما اير غالب' فيه كم فى هذا العالم الواقع 
نحت نكرة :القمر فان المرض مثلا وانكان كثيرا والمفلة | عن ننه كدت الالم كثير 
واللذة اكث منه فالماوجود عندهم منحصر فى هذين القسمين ٠»‏ ؤاما ما يكون شيرا #ضا 
اوكان الثسرفيه غالبا او مساويا فليس شى” .نما موجودا اير فى هذا العالم واقع بالقصد 
الاؤل داخل ف القضحاء دخولا اصليا ذائيا والشمر واقع بالضرورة داخل فى القضاء 
دخولا بالنسع والعرض .واتما التزم فى هذا العالم فعل ماغلب خيره لان ترك اير الكثير 
لاجل الأمر القائل شر كثيز فلسن من الكمة 6 انه لبن من الكة ايجاد الشثر المحض 
او الكثير او المساوئ فلا بعد من الحكمة ترك المطر الذى نه حيوة المالم لثلا تنهدم به 
دور معدودة , الا ترى انه اذا لدع اضسيع انسينان وعم ان حموته فى قداءها فانه ناص 
شَطعها ويريده طعا لارادة سلامته هن الهلاك فسلامة الندن خير كثير ؛-تازم شرا قابلا 
فلا بد للعاقل ان يختاره واذا احترز عنه حتى هلك لم يعد عاقلا فضلا عن ان سد حكيا 
فاعلا لما نفعلة على ما شتى انتهى ٠‏ والفرق نبين اير والكمال يجى” فى لفظ الإذة فىفدل 
الذال المعجمة ٠ن‏ اب اللام ٠‏ 

(: الاختيار ) لغة الابثار يعنى بر كزبدن ويعرف بانه ترجيح الثى” وتخصيصه وتقدعه 
غلى 'غ-يره وهو اخص "من الاراءة. وغند المتكلمين واطكماء قد يطلق على الارادة "م 
بجى' فصل الدال من باب الراء المهماتين. وقد طلق على القدرة و شَابلِه الاجاب. والمشهور 
ان له معنيين. الاولكون الفاعل نحيث ان شاء فمل وان لم يثاً لم شعل فعدم الفءل لم 
تتغلق به المثيئة بل هو معلل بعدم المشيئة على ما ورد به الحديث المرفوع ما شاء الله كان 
ومالم يشا لم يكن وهذا المنى .فق عليه بين التدكلمين والكماء الااان الحكماء ذهروا 
الى ان هشيئة الغمل الذى هو الفيض والود-لازمة لذانه تعالى كلزوم للم وسار الصضفات 
الكمالة له تعدالى: فستحيل الاتشكاك ينما وان مشيئئة الترك وعدم مشيئة الفعل متنع 





الذير 60 


وجود #ض فب<او عن ا خائْدة وان ارادوا به حصول الكمال فلا يشتمل لوجود الواجب 
لقيامه بذانه سواء اريد بالكمال صلفة تناسب ما حصل له و يلبق به او ك-فة كال هقابلة 
اصدفة نقصان فظهر ان قولوم المذ كوا لسن سد جاعم على الاطلاق ٠‏ وقيل ل بريدوا 
بذاك تصوير معنى الاير وااشر كما حسب هذا القائل فقال ما قال فان »اها معلوم واد 
الناس. بداعة بوصفون يكل ا اشياء مخدوصة ويداونيبا عن اشسياء اخر ولكنهم 
لا بذرقون ما بالذات وما باعرض ويطلة-ون الخير على كل منهما وكذا الشر . واةوم 
ذهوا الى ان ما يطلقون عليه اير سهان خير بالذات وخير بالعرض وكذا الشسر فان 
الل أثلاإذا تامكنا فه :وداه شرا باعشان اها يتضلئة من لهذم فانه لبن :شرا هر حل 
انالقائل كان قادرا عليه ولا منحيث ان الآ لة كانت قاطعة ولاءنحيث ان العضو المقطوع 
كان قابلا للقطع بل هن يث انه ازال الحيوة وهو قيد عدن وباق القيود الوجودية 
خيرات » 9 النيح ؤهم فى هذه المقدءة بانها ضرورية غير ديح والظاهى اما اقناعية وان 
الامثلة التى ذكروها فى هذا المقام توقع ما ظنا هكذا يسستفاد من شرح التجريد 
وحواشه» والاحدن ماقَال“نءضن الصوفنة ان الوجود خبر>ض .وبالذات لكونه سيدا 
الى العزيز اكيم والعدم شر مخض وبالذات اعدم استناده اليه وقد سيق فى لفظ امال 
زياذة حرق لهذا فى فصل اللام من باب اليم فاك اذا قابات المنافع بالمضسار تحد المنافع 
اك واذا قابلت الثمر بالخير تمد اير اكثر وكيف لا لان المؤمن ةابله الكافر ولكن 
المؤمن قد يمكن وجوده نحدث لا يكون فيه شر اصلاءهن :اول عمره الى آخره كالامياء 
والاولياء والكافر لا يمكن وجوده بحيث لا يكون فيه خير اصلا ء غاية ما فى الساب ان 
الكفر جاه ولا بننعه ويستحيل نظرا الى العادة ان بوجد كافر لا يتى العطثان شرية 
ماء ولا وطع المائع لقمة خبز ولا بذ كر ره فى عمره وكيف لا وهو فى زمان سياه كان 
مخلوقا على الفطرة المقتضية لاخيرات فخاق الخبر الغالب م ان ترك الخير الكثير لاجل 
الشر القليل لا يناسب الحكمة . الا ترى ان التاجر اذا طلب منه درهم بدينار فلو امع 
وشول فىهذا شر وهو زوال الدرهم عن ملكى فيقال 6 ن ف مقابتة حي كثان وهو 
حدول الدسار فى ملكك وكذاك الانسان لو ترك الحركة اليسيرة لما فها ءن المشقة مع 
ا اما محضي لله راحة مستمرة: ابيب الى خالفة اللكمة_بؤاذا نظن إلى المكية كان 
'وقوع اير المشوب بالشر القليل .ن اللطف فخاق الله العالم الذى فية الشمر لذلك والى 
هذا اشار الله الى بشَوله الى جاعل فى الارض خليفة قالوا اتجعل فهيا ءن شد فيا 
ويسفك الدماء ون نح محمدك ونقدس لك فقال الله تعالى فى جوام الى اعم م 
طون أي إن اعم ان هذا القسم 5 الحكة لان :الخير فيه كثير وبين لهم خيره 
بالتعايم © قال وعم أدم الاسياء كلها :يمنى اننا الملائكة خلق الشر الحضن ‏ والثمر الغالن 





0 ينك م ا ف لك 7 سورياس بك يك اسان يي نصسظهة 
ا ,| يد 0 
ا ا 
١ ١‏ 3 00-7 
3 


1464 اعلذار » الثير 


البغدادى زاد على الأواطر الاربعة خاطر الروح وخاطن القلب وخاطر الشيخ ٠.‏ 
وبعضهم زاد خاطر العمل وخاطر اليقين ٠‏ و بالحقيقة هذه الواطر مندرجة تحت الواطر 
الاربعة . فان خاطر الروح وخاطر ١‏ فلب مدر جان نحت خاطر الملك ٠‏ واما خاطر 'عقل 
فان كان فى امداد الروح والقلب فهو .من قبلى خاطر الملك وان كان فى اهداد النفس 
وااثءطان فهو من قببل خاطر العدو ٠‏ واما خاطر الشيخ فهو امداد همه الشييخ يصلل 
الى قاب المريد الطالب مدتملا على كشنفت مءضل وحل مشكل فى وقت استكشاف المرند 
ذلك باستمداده من: ضمير الشييخ وف الخال تكشف و بين وذلك داخل تحت الخاطر 
المقانى لان قلب الشيخ عثابة باب مذتوح الى عالم الغيبٍ فكل لحظة إصلى امداد فض 
الحق سحانه على قاب المر بد بواسطة الشيسخ « واما خاطر اليقين فهو وارد تجرد من 
معارضات الشكوك ولاارنت انه داخل تحت الخاطر الْقانى ( فائدة ) ييز الواطر م 
إشتى لاشسر الا عند نمجرة مي اة ااقلب من الامور الطبعية المسمالية بمط_قل الزهد 
والتقوى والذكر حتى تنكشف فيها صور حقائق الخواطر كا هى . ومن ل بلغ »نالزهد 
والتقوى هذه المرتبة وبريد ان يز بين الخواطر فله طريق وذلك بان يزن اولا خاطره 
عيزان الشمرع فانكان من قسل الفرائض او الفضائل ضيه وانكان محرما او مكروها 
سنفيه وانكان من قبيل المداحات فكل حانب يكون اقرب الى مخالفة النفس يمضيه والغالب 
من .سحي النفس ميلها الى ثى” دتى . ثم إلى ان مطالبات النفس على نوعين بعضها حقوق 
لاند منها وبعضها حظوظ (الحةوق ضرورة اذ قوام النفس وشّاء حيوتها مشبروط. 
وم بوط سا والحظوظ ما زاد عاها فيزم تيز الحقوق من الحظوظ فى ممذى الحقوق 
وتننى الحظوظ . واهل البداات لمزمهم الوقرف على الحقوق وحد الضرورة وتجاوزهم 
عن ذلك ذنب فى <قهم ٠‏ واما المتهى فله فتح طريق السعة والذروج 0 
الضرورة الى فضاء المتاهدة والمسامحة وامضاء خواطر الحظوظ باذن الحق -.حانه وان 
مدت الزيادة فارجع الى جمع السلوك فى فصل معرفة الواطر ه 


) امار ( الحد معحر زئنان ودر اصطلاح ستالكان حمار احتحاب مح.دوس_تث 
ححب عزت وطاهى دن بر دهائ كرت رروى وحدت وان مقام تلوين سالك 
است : كذا فى كدف اللغات > 

ل لخي ) ااعس ودكون اناد لاناه الس اي ل انه مسن ب و كر 0 
فى الصراح وضده الشسر . قلى المكماء رما يطلقون اير على الوجود والشير على العدم 
ورعا انون ادير على خصول كال الغ" وااغر على عدم حصوله 0 قالوا الوجود ير 
حص والعدم شر خص فان ارادوا بالذبر فى هذا القول الوحدود كون معنى ذإك الودود 





القطرة /ا4 


ل تاوما امل القت والأمضور ةن غز واضونة. .وعاطلن. ين الماك نوهدو الفسن مم 
على الطاعة ويرغب فى اخيرات ونحرز هن المعادى والمكاره و يلوم على ارتتكاب الخالفات 
لكان دن ااواقة ياطاء وخاطن يدن القفمر : تواعوا الذ بلاة اح البلنتلونل الساتاة 
وإظهر الدعاوى الاطلة . وخاطر من الشسيطان وساحهى مخاطر العدو اذ الشيظان عدو 
للمسج وهو الذى يدعو الى المعاصى والماهى والمكاره ه والفرق بين خاطر الحق والملك 
ان خاطن الحق لا يعرذه ثى” وسائر الخواطن تضمخل وتتلاشق عنده ه دثل عض الكيان 
هن برهدان الحق ال وارد برد على اأقلت تذ حر اللفس عن تكذميها ومع وجود ' 
الخاطر الملتى مءارضة خاطر الفس وخاطر الشيطان وان خاطر الفس لا ينقطع بنور 
الذكر بل بتةاضى الى مطلوبه لتصل الى مس ادها الا اذا ادر كها التوفيق الازلى فيقاع عنها 
عرق المطالية ٠‏ واما خاطر الشيطان فانه ينقطع بنور الذ كر ولكن يمكن ان يعود و ينى' 
الذكر ويغويه ٠‏ وقال بعضهم الخاطر خطاب برد على القلوب وااضمائر ء وقلى كل خاطر 
هن الملك فقد نو اثقه صاحه وقد مخالفه خلا الخاطر اأقالنى فانه لا حصلى خلاف 
دن اعد قله وقراق خبال” خاظن "تقل وتخاطن" شيطان: ٠‏ ظلين. است كه تفيل “وزو حيزى 
هن لذن والحاح كند 5 أن جين رسد وشيعلان دزو جخزى معان نكاد 4 حون 
داع دوذ معصبى لله ان را سالك احابت تكند فى الخال بسوى :وسوسدة ذيكر اندازد 
جه مقصود أو در فعلى معين سردت فصا وق"او: السك 2 م را مر طور در معصيتى 
اندازد كيف كان . وقال بعضهم التواطر اربعة خاطر هن الله تعالى وخاطر هن الملك 
وخاطر من الفس وخاطر هن العندو ؤلذى هن الله نيه والذى هن الملك حث على 
الطاعة والذى من الس مطالبة الشهوة والذى من ااءدو تزيين المعصيةه فنور التوحيد 
نشيل من الله تعالى و دور المعرفة شلى من الملك: و بشور الامان ناهى النفس و مور 
الاسلام برد على الطاءعة . وسئل اند عن الاطزات ذل الطرات اربعة خطرة ٠ن‏ الله 
الى وخطرة ٠ن‏ الملك وخطرة هن النفس و<ظرة هن الشيطان فالتى ون الله ريد 
الى الاشارة والنى هن الملك ترشد الى الطاءعة والتى هن الفس تحر الى الدنيا وطلب 
عنها والنى من الشيطان تحر الى المعادئ ٠‏ والمشهور عند مشا الصوفية ان الأواطر 
ازبعة كلها من الله تعالى بالحقيقة الا ان بعضها موز ان يكون بغير واسطة وبعضها بواسطة 
شاكان بغير وا.طة وهو خير فهو الآ طر الربانى ولا يضاف الى الله تعالى الا الذير ادبا 
نا كان واعظة زهو خير” فيز الخاطر الملى . وان كان شرا فان كان بالماح وتصميم على 
شى” معين فيه حظ النفس فهو الخاطر الافسانى والا فهو الشيطانى ٠‏ وجعل بض المشاخ 
الواجب اى خطرة الواجب لاحق واطرام للشيطان والمندوب للملاك والمكرؤه للفس » 
واما المباح فلما لمبكن فيه رجح لمنسب الىخاطر لاستازامه الترجيح . والشيخ مجدالدين 





565 الخضر 5 الخضراء 0 الآطرة 


الاقتصار على احدد منعولى ناب. علدت اذ خدف احد فؤعولية عن اللفظ: لا غن الى 
حائز كم فى قوله تمالى ولا حسين الذين قتلوا فى ديل الله اموانا اى لا محسين الذين قتلوا 
انهم اموانا ه والاختصار ترك بعءض الثى“' صورة لا حقيقة م ويغبر عنه ايضا باذف 
عن الافظ دون النية وبالحذف مع كون الخذوى مرادا » وفى شرح هداية النحو فىالخطة 
قل الاختصار قلة الافظ والمءنى وقبل هو مختص باالفاظ وقلى هو الحذى لدايل وقيل 
الحذف عن اللفظ دون النبة وقيل قلة الالفاظ وكثرة المعانى والاقتصاز عكسه فى الكل ' 
انتهى . و فىالاشية المنقولة عنه قوله فىالكل اى فى يع الوجوه المذكورة فىالا<تصار. 
اما عكس الاول “فلان الاقتصار قلة اللقظ وكترة آلءنى واما الثانى فلان الاقتصار غير 
تختص بالالفساظ واما الثالث فلان الاقتصاز الحذف بدون الدليل واما الرابع فلان 
الاقتضار الحذف عن الافظ والنية حميعا واما.كس الخامسن ذلان الاقتصار كثرة الالفاظ 
وقلة المعانى انتهئ . ١‏ 

) الخضر ( بالكدر ؤسكون الضاد المعيجمة نام سغويريدت عليه السلام وتزد دوفيه 
كنبات ايبط الست والنا: قات اوقس اسيك لذ1. كشسلت ‏ اللا 
وفى الاصطلاحات الصوفية “لكمال الدين ابى الغنائم الخضر كناية عن السط والياس 
عن: التيضن دام كو الخجير بغله اثلام مها نبايا ناقانكن دهان مون عله ال" 
الى هذا العهد او روحايا عثل (صورته لمن .رشده ففير ةق عندى بل قد كثل معناه 
له بالدفة الغاللة عليه ثم يضمحل وهو روح ذلك الشخص او روح القدس ٠‏ 


( الخضراء .) تج الضناد المفجمة والالف المدودة إدرا لفن سل رط كوس وو 
اصطلاح حدثين جامة را كويند كه درو. خطهاى سيز باشند كا فى تيسير القارى* ترججمة 
يح البخارى وقد سبق فى لفظ الخراء ايضا » 


) الخطرة ( بالفئح واستكوازالطناة المهملة در لغت حيزى در دل مدن ورفور 
كذشين كا فى تمع السلوك وفى الضراح الخطور كذفن انديشه ندل . وفى شرح القصيدة 
الفارضة الأاطر «إالق على ما لطر بالاك وزطلق ايضا على القلب وهذا من باب اطلاق 
لفظ ادال على ال شال ورد لى خاطر ووقع فى خاطرى كذا انتهن كلامنه ٠‏ “ؤادر 
اطائف اللغات ميكويدكه خداره در امطلاح صوفيه عبارتست از ادعية كه م<وائند عبد 
را بردو كان حق محيثيتى كه عبد دفع أن نتواند كرد انتهى كلانه ٠‏ وخاطر 'زد صدوفيه 
وازديست له فرود ىاد بز دل ذرضوزت خطاب ومطالنه ووارد عام اشست از خاطر 
وَغيرُ خاطر. فثل وارد حزن و واه اخؤدق و:ؤاوذ قض و'وارد إسسظاء٠‏ واكيز 
اللام_وفة على ان الأؤاطر ادبعة . خاطر من الحق وهو عل بعذفه الله تعالى من الغيب 











ادر 4# التخدر 5 الحدر # الخازر * الاختدار 66 


ماسيق اولا ولم يفهم حق الفهم فاذا سألت عنه ثانيا كان استفهاما حكاه ابن فارس فى فقه 
الاغة كذا فى الاتقان فى انواع الانشاء ٠‏ وفى عض الكتب الاستخبار هو طلب ابر » 


) الخدر ) شح الخاء والدال المهءلة يمعنى سستى اندام وباطل شدن حس ا لمس قال 
الشيخ هو ءلة آلية تحدث فى حس اس با آفة اما بطلانا او نقصانا ء واعم م 
من المتأخرن يخصون الخدر سنقضان الحس فقط . وفى بعض انواع الخدر مس الانان 
فى العضو ثيها محركة الل كذا فى بحر المواه . 


) التخدير ( هو مقابل اللذع وهو تبر بد للعذو يرث لصدير دوه الروح الخامل 
لقوة المس والطركة باردا فى مراجه غليظا فى جوهره فلا تستعماها القوى الفسالءة 
ونحجى” فى فصل العين المهحلة من باب اللام ٠‏ 


١‏ الخدر ) على سيقّه اسم الفاعل من التخدن عند الاطياء ذواء تحمل الروح المساش 
او الحرك لاعضو غير قابل لتأثير القوة النفسالة قدولا ما كالايون كنا فى الموجن ف فن 
الادوية 0 


اي )حجن خارى كسس ااه وسالكؤن النون وكني ادا المتسعة سد هنا ناد 
تحتاسة ساكنة وهى. عند الاطداء 0 ذغار ضلاب ممكن فى مواضعها ولا2 بكرن 
على د الدل كنا فى حر الذواهى . وفى شرح القانونجه قازر اورام سساعة «نشئة 


باللحم غير بثرية ا كثرها فى المنق ٠‏ 


) الاختصار ( بالصاد المهءلمة هو عند بعض اهل اعر سه مرادف للايجاز وقيلاخص 
مئه لاله خاص بمحذف امل محلا الامجاز ٠.‏ وقيل الامحاز عند ااسكا ى ما يكون بالنسة 
الى المتعارف والاختصار عنده ما يكون بالنسية الى مقتضى المقام ونج" فى فضدل الزاء 
ياب الزاى ٠‏ وال عبد لعل اللرجندى فى خاشدية شرح المليخض :الايجاز: بيان 
المعنى المقصود باقل نما يمكن من الافظ من غير حذف والاختصار عبارة عن الحذف مع 
2 ل عل خصوص الحذوفى والاقتصار عبارة: عن حذفى لا يكون كذلك وقد 
إستعمل الا-تصار مرادفا للامجاز انتهى ٠‏ وقد براد بالا<تصار الحذى بدللل وبالاقتصار 
الاك شر دليل كا سق فى لفظ الحذى ٠‏ فعلى هذا يكون الاختصار اعم ثما ذاكره عبد 
العلى البرجندى لانه يشتدلى الحذفى لقريئة لاندل على خصوص الحذوف ايضا مخلاف 
مذ كره » وفى بعض احواشى المعلقة على الضوء ما خاصله الاقتصار ترك بض الثى” نسيا 
٠‏ تيا كأبه م يكن كترك الفاعل فى الهول ٠‏ وبعارة اخرى الحذف عن اللفظ و النية 
جميعا ء وبعبارة اخرى الحذف مع كون الحذوى غير مراد . وعلى هذا قبل لا جوز 





46 الاخيار ٠‏ الاخبارية . الاستخار 


من الآ حاد فى القرن الاول ثم اننشر حتى ينقلة قوم لا نتوهم توافقهم غلى اأكذب وهو 
الآرن اك-الى ومن بعدهم وانه بوحب ع طماننة اى يرجح جهة الصدق فهو دون 
المتواتر وفوق الواحد . والثالث الخبر اواحد وهو كل خبر يرويه الواحد او الاثشان 
فصاغدا ولا عبرة للعدد فيه بعد ان يكون دون المتوائر والشهور وانه بوجب العءلى ذون 
الي اليقين هكذا فى نور الاتوار . اعللم ان اهل العرسية اشقوا على ان الخير حتلى 
لاصدق والكذب وهذا الكلام ايضا محتمل الصدق والكذب ولا شةى عنه الا بان شال 
ان هذا القول فرد من افراد مطلق ابر . فله اعتباران . احدها منحيث ذاه مع قطع 
النظر عن خصوصية كونه خبرا جزثيا . وثانيهما من حيث ععروض هذا المفهوم له 
فشنوت الاحمال له بالاءتار الثانى لا سنافى عدم ازوم الا<مال بالاعشار الاول كا الاتصدور 
المتصورء واذ' عرفت هذا فاعىفان الخبر هو الكلام الذى شيل الصدق والكذب لاجل 
ذاته 'اى لاجل 'جقيقته اى من حدث ان فيه البات شىث* لثى” او نيه عنه .من غير نظر 
الى الخارج والى خصوصية ابر نحو خير الله تعالى والى البرهان الذى مخص_ه بالصدق 
ويرفع احمال الكذب نحو العالم قديم وايضا هن غير نظر الى خصوص الادة التى تعلق 
مها الكلام كان يكون .من الامور الغمزورية التى لا شبل اثياتها الا انصدق ولا شل نما 
الا الكذب نحو اجماع اانقيضين باطل . ثم ان الخير بالنظر سا يعرض له اما ٠«قطوع‏ 
بصدقه كااعلوم ضرورة كالواحد نصف الاثذين او استدلالا نحو العالم حادث وكخير 
الصادق وهو الله تعالى ورسوله ٠‏ واما مقطوغ بكذيه كالمعاوم خلافه ضرورة نحو والماء 
ا-فل والارض فوق او ا-تدلالا نحو العالم قديم هكذا فىكليات الى البقاء ٠‏ 


) الاخار ( هو عند الحدثين عمس ادف للتعدديث وقيل اير له وقد سيق فال 
الثاء المثنثة هن باب الخاء . وعند اهل العرسة يطلق على الخبر وهو الكلام الذى لنسبته 
خارج تطابقه او لا تطاقّه . وقد يطلق على القاء هذا الكلام وهو فعل المتكام اى 
الكثشف والاعلام وهنا ظاهى . واما المءنى الاول فقد قل سعد الله فى التلوح 
فى نَعَرنت اصول النقه المركن" الام الحشل لاصدق :والكدتن يد من حبك اذ تناه 
على الحكم قضية ومن حيث ا<ماله الصدق والكذب خيرا ومن حيث افادته النكم اخبارا 
ومن حيث كونه جزء من الدليل مقدءة وءن حيث يطاب بالدليل مطلوبا ودن خيث 
محضلل من الدليل نتجة ومن حيث بقع فى الم وبأل عنه مسثلة فالذات واحدة 
واختّلااف العنارات باختلاف الاعتدارات انتهى 4 

( الأخاربة ) فرقة ءن الامامة وقد تق ذكرها فى فصل يم من باب الااف ٠‏ 


) الاستخبار ( عند اهل االعر سة ف الاستفهام وهو طلب اغهم 1 ودلل الاستخبار 











لخر 56 


م محتمل سسا والتدب يدس نيا والشاء لانك نهت دعل مقصودك ‏ وإنشا به 
اى اشكرته من غير ان يكون موجودا فى الخارج سواء افاد طابا باللازم كالءنى والترجى 
والنداء والقسم اولا كانت طالق ٠‏ وان احتملهما .ن حدث هو فهو الخبر كذا فى الاثقان 
و نجى” ما بتعلق بهذا فى افظ المركب فى فصل الباء. من باب الراء » و يسمى ابن الجاجب 
فى #تصر الاصول غبير الخير بالتذبيه وادخل فنه الامى والنهى والعنى والترحى والقسم 
والنداء والاستفهام ٠‏ قال الحقق ااتفتازائنى هذه التسسية غير متعارف ( فائدة صخ 
العقود نحو بعت واشتريت وطاقت واعتقت لاشك انما فى اللغة اخبار وفى الشرع تستعمل 
اخبارا ايضا انما اانزاع فيا اذا قصد بها حدوث الحكم وامجاده وقد اختاف فيا 
والصخبم انها انشاء لصدق جد الانشاء عليها لانها لاندل على الحكم بنسبة خارجية فان 
بعت لايدل على سِع اجر غير ابيع الذى شع نه ولابوجد فيه امال الصدق والكذب 
اذ لو حكم عليه باحدها كان خطأ قطعا وتحقيقه يطاب هن العضدى وحواشيه ( التقسيم © 
بقسم الخير الى ما على صدقه والى ما يللم كذيه والى ما لا يلم ددقه ولا كذءه ٠‏ الق.م 
الاول وهو ما بعل صدقه اما ضرورى او نظرى ٠‏ والضرورى اما ضرورى ننفسه اى 
بنفس الخير فانه هو الذى يفيد العم الضرورى لضمونه وهو المتواتر واما ضرورى بغيره 
أى استفيد العم الضرورى لمضمونه هن غير ابر ودو الموافق لاعر الضرورى نحو الواحد 
ندفف الاثنين » والنظرى .ثل خير الله وخبر رسوله وخير اهل الاحماع والخير الموافق 
لانظر الصحيح فى القطعيات فان ذلك كله قد غم وقوع مضبونه بالنظر . القسم الثانى 
م ما علي كذءه وهوكل خبر مخالف لا على صدقه من الاقسام المذ كورة ٠‏ القسم الثالث 
وهو مالا صدقه ولا كذه فقد يظن صدته أخير اله_دل وقد يتان كذنه كخير 
الكذوب وقد لا يظن صدقه ولا كذءه كخير حهول الخال ٠‏ وقد خالف فى هذا اأتقسيم 
3 بعض | لظاهرية فقال كل خير لا يعر صدقه فهو كذب قطعا وفساده ظاهى ٠‏ وارضا ينقسم 
الى متوائر و احاد فالمتواتر خبر باغت رواته مبلغا احالت العادة توافقهم على. الكذب م 
يحى' فى حله والآحاد خبر لم ينته الى هذه المرثبة » وفى شرح النخبة ..خبر الواحد في الاغة 
ما برويه شخص واحد وفى اصطلاح الدثين خبر لم مجتمع شروط النوائر فيه وهو يشتمل 
المشهور والعزيز والغريب وام ل والمردود » اعل ان بر الرسول دسلى الله عليه 5 
فى اصطلاح الاصوليين على ثاثة اقسام . الاول المواتر وهو الخير الذى رواه قوم لادنوث, 
توافقهم على الكذب عادة و يدوم هذا الحد من قرن الرسول ص-لى الله عليه و اله - 
الى بومنا هذا فيكون آخره كأوله واوله كا خره واوسطه كطرقفيه إعنى يستوى فيه جميع 
د هن اوك ما نما ذلك الخير الى آآخر ما باغ الى النناقل الاخير كنقل القر ان 
والصلوات امس وانه وجب عل اليقين كالعيازعلما ضروريا . والثانى ا اشهور وهوما كان 





ا ل وه نار لم لا رذ 
ول اا توفت فون أن 
, ا سيكت 


نفعا اذ هذا انما يصح لو لم يعرفوا الخبر بما يدخله الصدق والكذب لنة فعضهم عدل 
عن ذلك لازوم الدور فقال هو الكلام الذى «دخله التصديق وااتكذيب ولا بنفعه اذ برد 
عليه اهما الحكم باصدق والكذي ,فنا فلى الا ان دومع الدائرة ٠‏ وقيل هو ما محتمل 
الصدق والكذب وبهذا عرفه المنطقيون ايضا ولا ازم الدور ولا خره ج كلام الله اعالى 
اذ المعتبر الاحمال بالنظر الى ماهية مفهوم الأبر مع قطع النظر عما عداه ٠‏ وختار بعض 
المتأخرين ان الخبر هو ماتركب من امرين حكم فيه بنسية احدها الى الآخر لسسية 
خارجية مسن السكوت علمها : واتما قال 0 دون كتين او افظين لنشتلى الخبر 
النفسى وقال حكم فيه نسية لخرج ماتركب من غير نسية وقال محدن السكوت عليها 
ليخر ج المركبات التقبيدية وقيد النسية بالّارجة لخر ج الامى وغيره لان المراد بالّارجية 
ان يكون لنلك النسبة امن خارجى بحيث حكم بصدقها ان طابقته و بكذما ان خالفته ولس 
الامى ونحوه كذلك هكذا ستفاد هن كشف البزدوى والءعضدى وحواشيه وسيتضح ذلك 
غاية اتضاح فى افظ الصدق فى ذصلى اأتَافى من ناب الصاد المهملة ولفظ القضية فى فصل الناء 
هن باب القافى ١‏ فائّدة 6 لاشك ان قصد المخبر مخبره افاذة الخاطب اما الحكم كقولك زيد 
قاثم لمن لا يعرف انه قائم او كون ابر عاللما به اى بالحكم كقولك قد حفظت التودية لمن 
حفظ النورية ٠‏ ويسحى الاول اى الحكم من حيث انه يستفيده الخاطب من الاير فائدة 
الخبر لا من حيث انه شد الخاطب 5م تدعر به عبارة البعض لان اافائدة اغة ما اس تفدته 
ن عم اوغيره ٠‏ ويسهى اثانى اى كون الخبر ءالما به لازم فائذة الخبر كذا فى الاطول 
فى بحث الاسناد ( فامدة © اعل ان الحذاق من الاحاة واهل الببان وغيره, قاطبة «تفقون 
على اتخصار الكلام فى الخبر والانشاء وانه ليس له قسم ثالث ٠‏ وادعى قوم ان اقسام 
اكلام عشرة نداء ومسئلة واعس وتشئع وتعحب وقسم وشرط ووضع وشك واستفهام ٠‏ 
وقبل تسعة باسقاط الاستفهام لدخوله فى المسئلة ٠‏ وقيل مانية باسقاط التشئع لدخوله أبها 
وقبل سمعة باس قاط الشك لانه من م الخير ه وقال الاخفش هى ستة خير واتخار 
وامي ونهى ونداء ودكنر ه وقال لعضهم هدة خبر واستعخيار واس وتصر مح طلب وبداءه 
وقال قوم اربعة خير زاك تحار وطلن ونذداء ٠‏ وقال كثيرون ثنثة خبر وطلب وانشاء 
قالوا لان الكلام اما ان محتمل التصاديق وااتكذيب اولا الاول !لبر والثانى ان اقترن 
معناه بلفظه فهو الانشاء وان لم شرن بلفظه بل تأخر عنه فهو الطلب ٠‏ والحةقون على 
دخول الطاب فى الانشاء وان معنى اضرب .دلا وهو طلب 0 «دترن بأافظه واأما 
الضرب اق بوجد بعد ذلك. فهو متعاق الطلب لانفسه ٠‏ وقال نعض من جعل الاقسام 
ثلثة الكلام ان افاد بااوضغع طابا فلا مخلو اما ان يطلب ذكر الماهية او تحصيلها او 
الكنف عنهاالاول الاستفهام والثانى الامي و الثالث النهى . وان لم بد طلبا بالوضع فان 








عر 


برك د د عدا لوا 
ل انها 
: 


يك 


القردة د لد 46١‏ 
باطفقان محدث ف المعدة لا كم تحدت فى الاعضاء المضلائية كذا فى حدود الامراض » 
-:” فصل الدال المهملة 4م 


0000 سه الهة وقد سد 2 كاف نشل الشناذ الشحية :ى ابن النناء 
الموحدة 5 : 


د فصلل الراء المهملة' 24 


غ0 الخير ( شتح الخاء والباء الموحدة هو عند عض الحدثين مرادف الحديث وقيل 
مباءن له وقبل اعم من الحديث مطاقا وقد سبق فى فصل الثاء المثلثة عن باب الْاء المهملة , 


| هو الجر المسد إلى الرسداًءوقد سبق قى لفظ المتداً فى فصل الإلب من .ناب 


ااباء الموحدة , وخبران واخواتما عندهم «و المسند من معو لها وعلى هدا فقس خبر 
لا التى لننى الجنس وخير ما ولا المشدتهين بلس وخير كان واخواتمها.وغير ذلك م 
فى الكانى ٠‏ وقد اطاق افظ ابر عند اهل اليان والاصوايين واللماطةيين والمتكلمين 
وغيرهم على الكلام التام الغير الانشاثيى شن لم ينبت الكلام النفسى يطلقه على الصيغة التى 
فى قسم من الكلام اللفظى اللساى لا غير واما من ائدت الكلام النفسى فيطاقه على الصيغة 
وعلى المعنى الذى هو قسم من الكلام النفسى ايضا فعلى هذا الخير هو الكلام اخخير به ٠‏ 
وقد شَال يمنى الاخ.ار اى الكشف والاعلام م فى قولهم الصدق هو ابر عن الى" 
على ماهو به صرح ,ذلك فى المطول . والمفهوم من بعض كتب الاغة كالمتخب ان هذين 
المعنيين لغويان حيث ف فيه خبر شاحتين اكاهى وسذن كه يدان اعلام كنئد » ولا 
سعد ان يكون ما ذكره العلماء تحقيقا للمعنى الاغوى فانهم كثيرا ما محقةون المفهومات 
اللغوية كتعريف الكماء لاحرارة والبرودة م م وتفسيره, للوجود والاءكان والامتناع 
والو<دوب والقدم ونحو ذلك ويبؤس ذلك ما قلى ١ن‏ ان العلماء ا<دّانفوا فى تحديد ا-قير 
فقيل لا بحد لعسره وقبل لانه ضرورى وقلى محد . واختلفوا فى تحديده فقال القاضى 
رال تزلة هو الكلام الذى بدخل فيه الصدق والكذب . واعترض عليه بان الواو لاجمع 
فؤازم الصدق والكذب معا وذلك محال وايضا يرد كلام الله تعالى سؤاء اريد الاجماع او 
اكتنى بالا<مال لاله لا محتمل الكذب . واجيب بان المراد دذوله لفة اى أو قبل فيه 
مدق او كذب لم مخطأً لغة وكل خبر كذلك وان امتنع صدق الءءض او كذيه عقلاء لكن 
برد عليه ان الصدق لغة اير الموافق لامخبر به والكذب خلافه وهو اير احالف 
للمخير به فنهذا عرفهما اهل اللغة فهما لا يعرفان. الا بالخير فتعريف اير هما دور ه 
واما ما قلى فى جوابه ان ذلك انما برد لو فسر الصدق والكذب ما ذ كرتم امالو فسسرا 
عطاشة ااندية الاشاعية والا تزاعية لاواقع وعدم مطاشما لاواقع فلا دور اصللا فلا يجدى 





-_ 


> ا 0# 0# 0 "ا اي ا ات كذ 07 5 > #ههم: 
اتن ع كي سس ساس ا : نرينذ"ابيا) 
000 
17 000 
: بدن - 
00 


4 الراج ٠‏ الأراج ٠‏ محر نالاط ٠‏ الاختلاج 


در اص طلاح اهل جفر حرفى استكه حاصل دود از مدخل جناتكه در فصل لام از 
بان دال مهمله مذ كور خواهد شدا ء 


) الأراج ( بالكسر فى الاغة ما حصل من ديدم ارض او كراتما او اجرة غلام ونحوها 
ثم سمى ما يأخذه السلطان فقع على الضريبة والحزية ومال النى”كا فى الازاهير وفىالغائب 
مختص بضربية الارض 5 فى المفردات ٠‏ وخراج الاراضى نوعان . الاول خراج مقاسمة 
بالاضافة وهو جزء معين من الخارج يضع الامام عليه ما بوضع ربع اوثلث ولوها 
ونصف الخارج غاة الطاقة ٠‏ وااثانى خراج «وظف بالاضافة ايضا ومحوز ان يكون تركبيا 
وصفيا ويسمى خراج اوظيفة والمواظفة 'يضا وهو شى' معين من النقد. او الطعام يضع 
الامام عليه ما وضع عمر رضى الله عنه على سواد العراق لكل جريب صضاعا ٠ن‏ بر او 
عير ودرهما كذا فى جامع الرموز فى كتاب الزكوة . وفى فتح القدير حقيقة الأراج هو 
خراج الارض لانه اذا إطلق الأراج فاتما شادر منه خراج الارض ولا يطلق على الحزية 
الا مقيدا فيقال خراج الرأس وعلامة المجاز لزوم اللقبيد انتهى . لكن فى جامع الرموز 
الجزية تسمى بالخراج وخراج ارأس انْهى . فهذا صرع فى جواز اطلاق الخراج على 


الحزية بلا تقييد ٠‏ 


) الخراج ) بالضم كغراب هو فى اضطلاح جهور الاطباءكل ورم اخذ فى مع المدة 
سواءكان حارا او باردا ء وهنم هن ذهب الى ان الخزاج مخصوص بالاورام الحارة اذا 
اخذت فى امع دون الباردة كذا قال العلامة ٠‏ وقال ٠ولانا‏ نفس الأراج ورم حار كير 
فى داخله موضع تنصب اليه المادة وتتقبح كذا فى بحر الجواهى ٠‏ والمدة قيل هى القسح 
وقيل بالفرق بينهما ما تذكر فى موضعها . وفى الموجز الفرق بينه و بين الدبيلة ان الدسلة 
ورم فى داخله .وضع تنصب اليه الماذة. واما الخراج فهو ماكان مع ذلك حارا .واذا رأبت 
مع الودم حرقا وضرباناكثيرا وانفمازا تحت الاصبع فهو خراج ويعرف «وضع المدة باه 
اذا عصر احس الثى” حرك باديع اخرى 'بوضع نحته » 

( مخري المناط ) هو عند الاصولبين الاخالة والناسية و عهى* فى فصل الباء من باب 
الذونء٠‏ 

(: الاختلاج. ) عر حركة البضو كا قالمتجيءؤال.الاطاء عو جركة عنلالة 7 
ارادة وقد حرك معها ما يلتصق ها من اللد و يسمرع الضاؤها كذا فى بحر الجواه . 
والفرق ببنه و بين الرعشه بجى' فى فصل الشين المعحءة هن باب الراء ٠‏ واختلاج القلب 
هو ان يرك القلب حركة منكرة لفرط الامتلاء . واختلاج الممدة هو حركة شيمة 








المخر ج هم 


فاسقطوا مخر ج الحروف الوفية وهى حروفالمد واللين وجعلوا مرج الالف هناقدى ‏ 
الحلق والواو ءن مخر ج المتحركة وكذا ااياء وقال قوم ارعة عثير فاسقطوا مخرج انون 
واللام والراء وجعلوها من رج ٠‏ فال ابن الحاجب وكل ذلك تقريب والا فلكل <رف 
مخرج لان الصدوت الساذج الذى هو نحل الروف والخروف هيه عارذة له غير مخالف 
لعضها عضا حققة بل سب الشهارة والاين والغالظة الى غير ذلك ولا اثر لثاها 
فى اختلاف الخحروف لان الْرْف الواحد قد يكون محهورا وخفيا فاذا كان ساذج الضوت 
الذى هو مادة الحرف ليس بانواع افة فلو لا اختلانى اوضاع آلة الحروف اى مواضع 
تكونما فى الاسان والحلق وااسن والنطع والشفة وه المسماة بالمخارج لم تاف اروف 

لاش يهنا كان الختلاف اروف نسهة الا ماذها والا .و يكن أن هال ان 
ظ اختلافها مع انحاد المخر ج سيب ا<ةلاف وضع الآالة من شدة الاعماد وسهوأته وغير 
ذلك فلا يازم ان يكون لكل حرف مخرجا ( تفصهلى الخارج ) الر ج الاول الجوف 
لحروف المد واللين ٠‏ الثانى انصى الاق للهمزة واله_اء ء» !لشالث وسطه للءين والطاء 
المهملتين ٠‏ الرابع ادناءالى الفم وهو رأس الملقلاخين والاء ٠‏ الخامسساقصى اللسان مما بلى . 
الاق ومافوقه من الحنك لاقاف ٠‏ السادس اقصاه من١فل‏ مخرح القاف قليلا وما بليهمن 
الحنك لاكافي ٠‏ الشابع وسطهينه وبين وسط الْذك الاعلى للحم وااشين المعجمة والياء ٠ ٠‏ 
الثاهن لاذياد اللءحدمة هن اول حافة اللسان وما بله.من الاضراس من الخانب الايسر 
وقبل من الاين + التاسع لللام ٠ن‏ حانة الاسان ٠ن‏ ادناها الى منتبى طرفه وما بنها ى بين 
ما يلها من الحنك الاعلى » ا للنون من طرفهالاس_فل هن اللام قليلا » الحادى 
اللياء من خوج النون: لكزها ادجل فى ظيا اللسننان 4 الثانى عدن للطاموالدإلي 
المهءلتين وااتاء المثناة الفوقانية .ن طرفه واصول الثنايا العانا مص-عدا الى جهة الحذك 
الاءلى ٠‏ الثالك عثير روف الصفير الصاد والدين والزاء ببن: طرف الادسان وفويق 
الثنايا السفلى + رابع عشير للظاء والذال والثاء المثلثة. من بين الثنايا العليا ٠‏ الخامس عشير 
للغاء هن باطن الش_فة السفلى واطراف الثنانا العلا » اليادس عشير للباء الموحدة. والميم 
واواو غير المدبة من الشفتين ٠‏ ال_ابع عشسر للخيشوم للغنة فى الادغام والنون واليم 
الما كنة وان شئت الزيادة فارجع الى الاتقان وشرح الرضى لاشائية ٠‏ والرج عند 
الحاسيين عدد رج نه الكسير قالوا اذا حرئ“ الواحد ين باجزاء معينة سهى 
الوم لش الاتجراء را .وتنتدمى عضن دن ,تلك الاجزاء :كسيوا كن المتشير: تدهم 
فى ارج افل عدد 9 بحر ج مه [لفكدعر وابا اعتبروا ذلاك للسمولة فى الح_اب 
فالمعتبر فى رج الربع مثلا هو الاربعة اذه اقل عدد 0 رج منه الربع لاغير 
كااغانية والسّة عشر والاربعة والعشرين هثلا وان كان الرنع ل دج منما ايضا ء ومخرج 

( اول ) «وكشاف » 50ظغ)2), 





ب ادارجى 0 ال لخر ج 


العام محدب سطخيه ماس بمحذب: طخ اافلك لاخر الذى هو داخل فى تحته على 
نقطة مشتركة بينهما مسماة بالاوج و.قعر سطحيه عاس ‏ عقعر سفاحى ذلك الفلك الآاخر 
على نقّطة مقابلة لانقطة الاولى مسماة بالحضيض .. فالفلك جنس يشةمل حميع الافلاك ٠»‏ 
والجزئىفصل رج الفلك الكلى والشامل الارض رج فلك ااتدوير ٠‏ وقولنا مركزه 
خارج عن ميكز البالم احتتان عن المؤافق المركز مثل إكائل واللوزه : والقيد الاخير 
ليس للاحتراز اذ لا بوجد فلك خارج المركز لا بماس محدب ستاحيه :قءر سطحى الفلك 
الذى هو فى #4ته ولا عاس مقءعر سطحيه عقعر سطحيه بل لدفع لومم من بوهم ذلك 
الوهم ولنحقيق شكله وهرئاه م ثم الافلاك 1 رجة المرا كز التى اغير الشمسن وغير الخارج 
الاول لعطارد وعى الافلاك التى فها ماكز التداوير تمي بالمواء.ل ايضا لطحدلها 
مس١‏ كز التداوير م واما الخارج الاول لعطارد فى المدبر هذا هو المطاتى لشبرحى 
الماخص لاقاخى وللسيد السرند ء وقيل الفلك لذى 5 التدوبر فيه حى فى الاططلاح 
حامل التد, بر. لا خارج المركز » قال عد العلى البرجندى الظاعى ان منطقة الخارج 
المركاز قد سهاها القدماء اولا بالحامل لحماها ماكز التداوير ثم التأأخرون سموا خادج 
الراكد بالحامل لان عليه دائرة مسماة بال1مل الهى ٠‏ احلم انهم قسموا الافلاك ال رجة 
المرا كز والتنداوير كل واحد منها اربعة اقسام مختافة فى العظم والمغر وسموا كل قسم 
نطاقا و يحى” فى لفظ التدوير ٠‏ 


1 الخار سىّ ( بياء الذسبة يطلق على مه_ان ٠‏ ءا هن كان معتقدا لمذهب الأوارج” 
وتسحى بالخارجية وهم فرقة هن كبار الفرق الاسسلاءية وهم سبع المحكمية والمشية 
والازراقية والنحدات والاصفرية والاياضية والعحاردة وتفسير كل فى موضعةه ومما «قابل 
الذهتى ,و محىء فى لفظ الوحود فى فصل الدال دن نات الواو م وومط الأضية الى كرون 
الحكم فها على الافراد الأارجية فقط ورا يزاد التاء وقد سيق فى لظ الةرتى فى فصل 
القاف من ناب اللاء.ه 


) ا لخر ب ( اننم ظراف” “من الاروج هو عند الفراء والدعرفيان عيارة عن هوضع 
خروج الأرف وظهوره وعيزه عن غايره بواس_طه صدوت ٠‏ وقل الذخرج عنارة عن 
الموضع“المولد للحرف"والاول اظهر كذا فى تسير ا تمارئى” والأقائق الحكدة ٠‏ ومعرفة 
احرج صل نان "كته وتدخل عليه همزة الؤصل. وتنظر ابن يتتهى الصّت عخيث انهى 
فثمه“مخرجة الاثرى انك تقول اب 'وتبمكت: تتحد الشافتين قد انطاقت 'احدهما على 
الاخرئى كذا فى نمض شروع الشتنافية ( فائدة ) اءثائوا فى مخارج الحروف فالضحييح 
عن ف القثراء“وهةناعى*11داة كاط رق انها شسفة عديز اوقا كين من الفز ان سسسية عفسن 








الأروج * الخارج /5 


هن حيث السن ولم تظهر منه علاءة الذكورة ولا علاءة الانوثة فيسمى <انى مكلا هكذا 
حا فصل اليم ا 


2 الأروج ) بالخم ورف الراء المهملة فى الاغة ضد الدخول ٠‏ وءعتد اهل القوافى 
احد دروف الك واللان الذى كون عد الؤصئيل اذا رك كذاتق عنوان' الشرف:: 
وضمير نخرك راجع الى الوصل . ولاحرك ٠ن‏ حروف الوصل ال الهاء وحينئذ يلزءها 
خروجٍ م وقع فى بعض الرسائل لاهلل الغرب ٠‏ وابن ادطلاح عر سان است ‏ واضطلاح 
فارشسيان انس ت كه در جامع الصستائع ورد كه خروج حرق را كويتدك.: زعذ”از وصّل 
در آبد وحرف وصل متحرك نباشد جون باى كار وباريم وكاه باشسدكه متحرك باشد 
جون باى افكنيم ونشكنم ذو متا شع 1 سند شاك لاح م افكنيم وك 
سكم شيشة دل لشكتم « التهى '» وصاحب معيار الاشعار كفتة اولى عن هر حه لعب 
از روى ووصل 0 حلهر! از حساب ردنيف شمرند وان معدن خلاف متعارف اسث” 
20 مذهور ايت 2 هرحه بعد از روى 0 شود مادام كله على حنده با كز له* 
عل حده تناشد رداف له ورعابت 4 ار روج ذر قوافى واجب اك كنا 
فىمنتّخض تَكمل الضتاعة * 


ظ ) امارج ( هو يطاق على عياف 1 اننا نابل .ذى الله وذو البد هو المتصرف 
2 حرث شفع به ون عرنه والارج هو الخارج عن التصرف وغير ذى اليد هكد 
ستفاد من حاءتم الرموز فى كدّ'ب الدعوى و مذا المنى يستعمل فى :عرف الفقهاء كثيرا » 
ودنها مار ج عن كلسمة عدد على عدد وهو مصطاح الاين وى" فى لفظ القسمة:» 
ودنها مالس 2زء الماهية ولا نفسها و سمى عرضيا ايضا و شَابَله الذانى ٠‏ و يعرف الذانى 

مه لسن #خارج عن الثى”" حتى يشثءلم ماهو «ِرْء الثى“' وماهو عين الشى”' فيدخل 
ل والفصلل والنوع مخلاف ماقلى انه مادخل فى الشى” فانه لا.يثتمل ادوع . 
وهنها مقارلل الذهن 5 بحى* فى فصل النون ٠ن‏ باب الذال المعحوة ء ومنها الارج عن 

ايل و يسمى بالواقع ونجى' فى فصلل العين هن باب الواو ايضا وهذا هدو المراد بالخارج 
الذى يدور غليه الصدق والكدن اذ لو اريد به الخارج المقابل .لإذهن لم يدتمل الصادق 

والكاذب الذهنيين صرح هذا صاحب الاطول فى مبحث. صدق الخبر ٠‏ ومنها الحس م 

يجى” فى افظ الماهرة فى تصل الالفت من باب الم ٠‏ وهنا ماهو مصطاح ,اهل الرمل 

وى فى لفظ الشكل فى فصل اللام من باب الشين المعحدة ٠‏ وءنما ماهو مصطلح ادل 
الهئة و يسمى باخارج المركز وهو فلك جزثئى شامل للارض مسكزه خادرج عن مركز 








44 الخطيب . اللطابية ٠‏ الخحنث . النيث ٠‏ الثى 
) الكطيب ( هو صاحب اللطابة ومن در اخطة ٠‏ 


( الخطاسية ) بالذئح فرقة من غلاة الشيمة اهاب الى .خطاب الاسدى وهو نسب نفسه 
الى الى عبدالله جعفر |لصادق فاما ع منه غاوه فى حقه تبرا منه فاما اعتزل عنه ادعى الامصس 
لفسه وقالوا الاتمة اساء واوالاطاب نى وزعءموا ان الاندباء فرضوا على الناس طاعة الى 
الطاب بل زادوا عل ذلك وقاوا الأقة الي تواطيتان؟ نا ريه ] سارل لراك 
ابا الطاب افضل منه وءن على وهؤلاء يستحاون شهادة الزور موافقيهم على مخالفهم وقالوا 
الامام بعد قتل ابى الطاب معمر ذهيت الى ذلك ججاعة مهم فردوا:معمرا ما كانوا يعبدون 
ابا الخطاب وقالوا اطة أعيم للدنيا والنار الا.ها والدنا لانفنى واسدا<وا الحرمات وترك 
اافرائض وقبل الامام بعد قله بزيع وقالوا ان كل هومن نوحى اليه ونى اداب بزبع ٠.ن‏ 
هو خير من حبرل وميكائمل وعم لاوتون ابدا بل اذا بلغوا اللماية يرفءون الى الملكوت 
وقيل الامام بعد قتل ابى الأطاب عمرو بن نان ا'عجلى الا انهم يوون [1]كذا فىشمرح 
الموائف فلءئة الله تعاللى على هؤلاء لعنا اشد من اللعن على الهود ٠‏ 
فصل الثاء المثلثة 7 

( الحمث ) بالهم وسكون الموخدة نهو النحاسة القيقية كما ان الحدث هو النحاسة 
المحكمة م له 


('الحئيث ) مني يليد وفى شرح اصاخ فى اول كتاتٍ البيع الحييث فى الاصل مأيكرء 
لردائته ويستعمل لاحرام هن حيث كرهه الشارع واسترداء »ا ستدمل الطت للخلال 
قال الله تعالى ولا نادلوا النيث باطيب اى ارام بالحلال » ولاردى” ٠ن‏ المال قالالله 
تءالمى ولاعمموا اس دث منه ثنفةون اى اردئ' هن المال فشةمل النيث على هذا المعنى 
للمكروه ولو تنزماه 


(مطلدة) بالههم وسكون النون هى فعلى من الث بالفتح الوق وهو الاين 
والتكسسر والفها المقصورة لثأنيث وكان القاس أن تودف بالمؤنث وَيوْنث الضمير الراجع 
اليه كا هو المذّكور فى كلام الفصحاء الا انالفتهاء نظروا الىعدم تحقق التأنيث في يلحقوا ' 
علامة التأدت فى وصفه وضميره تآغاءا للذكورة وقاوا انه شرعا ذو فرج وذكر اى مولود 
له آلة المرأة والزجل وبعبارة أخرى ذو.فرجين اذ الفرج شامل لهما.. ومن ل يكن له 
شى' منهءا وخرج بوله من سيره فلس عكتى ولذا قال الشيخان انا.لاندرى اسمه كا فى 
الاختيار وقال مد رح اله فى حكم اللتى . وقئل باطلاق ات عليه أيضا ذان بلغ التنى 
]١[‏ اى بقولون بذك (بلصححه). ٠‏ 








. : الخطة ه؛: 


المكافين #« وخطاب لاص والمراد 3 العمدوم تحونا اها الى اذا طلقم النساء 0 وخطاب 
المدح ويا اعالذين امنوا ٠‏ وخطاب الذم نحويا اما الذين كفروا ٠‏ وخطاب الكراءة 
محونا اما الى[1] 5 ولطاب الاهانة حو فايبك رجيم 5 وخداب المع بافظط الواحد و 
بها الانسانماغرك بربك الكزيم » وبالعكس “و ياها الرسل كاوامن الطيبات[؟]: وخطاب 
الواحد فط الاين دو القنا قُّ جهم #« والتكن حو دن ربكما بأمومسى اى وا هارون 
و<طاب الاثثين بلفظ الدع نحو ان نبوا لقومكما بمصر بونا واجعلوا نوكم قبلة ٠‏ 
ل نو القيا فى جهنم . وخطاب المع بلقل ألو ا حك دوم و وما تكون فى أن 
وماتتلومه من قر ان ولا تعماون * حم >و 0 الصاوة شرا مؤمنين 5 وخطاب 
العينوااراديه الغير تحوياام الى ائق الله وو لين اشركت لظن عملك ١‏ وبالفكنْ 2و 
واقد انزانا ال > م كتابا فيه ذكر؟ ٠‏ وخطاب عام لم نقَضد به معان ' 2" ولو أرائ 51 خلامون 
ناكدوا رؤسهم ٠‏ وخطاب الشخخص ثم العدول الى غيره 2و فان لم استحيوا لكم خوطب 
4 إلى وامته ثم قيل لاد فاعلموا دايل فهل احم مسلةون * وخظاب الالون وهو 
الالنفاتت 3 وخطان المج دو وعلى الله فتوكاوا ان كنم مو مئان 2 وخطاب ا سحعطاف 
0 باعادى الذين اسرفوا 0 وخطاب التحدذب ويا ارت ١‏ لعيد الكسيطان 0 وخطاب 
| لتعحيز و فأنوا إسورة ٠ن‏ 5 وخطاب المعدوم وهو لانصح الادما للموحود حو 
بنى أدم ه وخطاب المشافهة وهو ليس #تطاب من بعدهم واها يرت لهم ا م .بدليل آخر 
من نص او اجماع اوقياس فان الصحى والحنون ذالم يصلحا مثل هذا الآطاب ادن اولىنه 
هكذا فىكلءات الى القاءه 


( امطبة ) بالضم ى عبارة ع نَكلام فشتمل على الوسملة واللبدلة والذاء على الله تعالى 
عا هو اهلة والصاوة على 11 ى ضل الله ع يه وآله وسلم وتكؤن فى اول الكلام » ٠‏ ثم خطة 
المنسابر غير .خطية النفتر لآن خطية انار نث:.ل على ا باد ع إذهالها على الواص.ه 
بالتقوى والوعظ والتذكير ونحو ذلك لاف خداة الدفائر فامم! بخلاي ذلك كذا فى العبنى 
20 ا البخارى قّ شوح الحديث الاول 2-07 ان خطية الكت ان 00 مما لد 
تصفها وتألءفها بان ن الف المؤالف كتابه اولا * 06 الحقه الاطة الى خطة الحاقة يان كت 
اولآ ثم الف اأكتاب لسعى خطة ابتداية 5 

]١[‏ وقد يعبر فى مقام التغسريع العام با ايها النباس وفى مقنام الحناض. برا ايها النى » كايات 

( لمصححه م 
[؟] وقيل هو خطاب ب المحمد وامته على سبيل الل وال و ارات اه لكر مهم 


ذلك لتذبعهم الام * كليات ) أصعد ده ( 
[؟أ] عيارة الكليات خطاب امع بعد الواحد ل ( 











14 الخطابة 


والاشعرية على انه:آمالى تكلم بكلام واحد وهو ابر ويرجع اجمييع اليه 'يننظم له القول 
باو<. ةء ولدسنكذلك اذ مداول الافط ماوضع لهالافظ لاما قتضى مداوله اويؤ لاله اويأول 
به والاطاز اعتبانته فى'طبر ايضا طإنئذ براتفع |'ونوق عن الوعد والوعيد لاحهال معنى اخر 
من الدشارة والانذار وغيرهاء ومن بريد انيأص اوينهى اومخير اويستخير اوينادى جدفى نفسه 
قبل االلفظ معناها ثم يعبر عنه بلفظ اوكنارة او اثارة وذلك المعنى هو اكلام النفسى وما 
يعبر به هو الكلام اللفظى . وقد يسمى الكلام الحدبى» ومغابرتهما نئة اذ المعير به قد تاف 
دون المءنى ه والفرق بين اأكلام النفسى والبم هو ان ماخاطب به مع نفسه اومع غيره فهو 
كلام والا فهو عل ونسبة علمه تعالى الى حبيع الارمنة على السو ية فيكون يع الازمنة 
من الازلٍ الى الا بالقراس ال+ تعالى كالحاضير فى زمان واحد فيخاطب بالكلام النفسى مع 
الخاطب النفمى: ولا بحب فيه جضور الاطب الحدى كفى الى فيخاطب الله تعالى كل قوم 
عست زمانه و”تغدمه وتأخره مثلا اذا ارساث زيدا الى عمروتكتس فىمكتويك اليه نى ازسلت 
اليك زيدا مع انه حين مانكتيه لم حقق الارسان فنلاحظ حال الخاطب وك تقدر فى بفسك 
مخاطنا «:فول له تفعل الآ ن كذا. وستفعل بعد هكذا وكانقبل ذل ككذاولاشك انهذا المخى 
والحض_ور والاستقبال اا هو بالذسة الى زمان الوجود المقدر :له_ذا الخاطب لابالنسة 
الى زمان المتكلم ومن اراد ان شهم حقيقة هذا المءنى فليجرد أفسيه عن الزمان ولينتظر 
نسبته الى الازمنة يجد هذا المنى معابنة وهذا سر هذا الموضع والله الموفق هكذا ففكليات 
الى اللقاء.. ودليل الطاب عند الاصدولين هو مقفهوم االفة وطوى الطاب . وحن 
الحا نإب عند مهو يجقهوع لإواقة و العم فرق يجا و من .فى لف التوووق فصيل 
اليم من باب الفاء به 

) الخطانة ( بالفتتح ععنى فر شان يزيان © فىالصراح وعند المنطقين والحكماء هو القناس 
المؤلت من المظنونات اومنها و«ق: المقمولات ويسلمئ قناسا خظاسا ايضا وبحى امازة عند 
انتكلمين صرخ بذلك السيد ااشريفف فى حاشدية. شرح الظوالع ٠‏ وصاحب هذا ا قيساس 
يسمى خطيبا. والفغرض منه ترغيب. الناس فنا سفعهم من امور عساشهم ومعادهم ك5 شعله 
الطاء والوعاظ ٠‏ اعل انهم خصوا ادل والخطابة بالقياس لانهم لاون الا عنه والافهما 
قد يكوان استقراء وعثيلا هكذا فى شرح الشمسية وحواشيه ٠‏ وفى الحاكات الاقناعى ينطاق 
على الخطابى وهو الدلل المركب من اشنهورات والمظوانات اتبئ ٠‏ وقول العلماء هذا 
مقام خطانى :اى مقام بكتنى فيه بمجرد الظن كا وقع فى المطول . تم اعلم ان خطاءات القر ان 
غلى انحاء شتى فكن +طاب فى.القر ان َل فهو. +طابَ التشريف .. وخطاب: العام 
والمزاد به العموم نحو الله الذى <لقكم . وخطابٍ الاض وامزاء به الخصوص تو ناما 
الرسول باه وخطابالعام والمراديه الخصوص >و باايها الناساهوا ربكم لم يدخل فيه غير 





دعقا كنايت از لست + وقبل عن لت خانة يبرو مرشد را كو ناد كه جون مربد هيت 
خود باذاح مام برسد آن جناب اورامست ولايمةل كرداند ٠‏ ودر شرح كلشن كفتهكه 
امار خرانات هقام وبحدتإستروخرااق فانى زا كوسده ارخود خراغت يافه/واجود 
رابكوى سددقى درباختة باد اضافت فعل وودمف وهنتى ود عدن لدت محقيقت 
..لفى است ٠‏ ْ : 
١‏ اللطاك )انك رخف فة"الطداء الهه]ة تق لقيش وهو ين اسل -اللفة 
توجيه الكلام 2و الغيز للافهام ثم نشل الى الكلام اموجه حو ااغير للافهام وقد يعبر عنه 
بما شع به النخاطب قال فى الاحكام الطاب 'للفظ الواضع عليه المقصود به افهام ٠ن‏ 
هو «تهى' لفهمه ٠‏ فاحترز باللفظ عن الشركات والاشازات المفهءة بالمواضعة ٠‏ وبالمتواضع 
غليه عن الاقوال [1] المهملة ٠‏ وبااقصوديه الافهام عن كلام ل شصد ه افهام الم تمع فاه 
لابسمى خطاباء ورقوله لمن هو .نه" لفهمه عَنَالخطاتٍ ان لاشهم كالنائم , وااظاه عدم 
اعتبار القيد الاخير ولهذا يلام الشخص على خطابه من.لابشهم , والكلام يطلق على العبارة 
الدالة اوضع على مدلولها القائم بالنفس فالطاب اما الكلام الافطى او الكلام التفنى 
الموجه به و الغير للافهامء والمشادر من عبارة الاحكام الكلام اللفظلى» وااراد بالقطان 
فى تفسير الحكم هو النكلام الفنى كا سبق . ثم الطاب قسان تكلينى ووذى وقد سيق 
فى لفظ المكم فى فصل اميم هن باب الياء »اعم انه قد جرى الخلاى فى تسسهرة كلام الله 
تعالى خطابا فى الازل قبل وجود الخاطيين ”نزيلا لما سيوجد هنزلة الموجود اولا . وهو 
مينى على تفسير الطاب ٠»‏ فان قلا انه الكلام الذى 0 انه يشهم كان خظابا: وانما اعتر 
العلم ولم شل منشانه لفائدتينه احديمءا ان المأيادر منه الافهام بالقوة فيخرج عنه الخخطاب 
المفهم بالفسل . وثانيتهما ان المستبر فيه العم بكونه »فهما فى اجملة فا لااغهم ف الال ول بعل 
افهابه فى الما ل لايكر ن خطابا بل ان كان مما خاطب يكون لغوا محسب الظاهى على ذلك 
التقديرء وليس المراد هن صيغة بشهم معنى الخال او الادتقال بل مطلق الاتصاف بالافهام 
الشامل لحال ادكلام ومابعده ٠‏ وان قلانا انه الكلام الذى افهم يكن خطابا ‏ والمراد 
بالافهام ههنا الافهام الو اقع بالفعل اعم دن الماضئ وال<حال وبتى.عايه ان الكلام حم 
ل الأزل ارزصر خكنا فا لانزال هذاكله خلاضةة: نا اللاضدى ١و‏ حاشيته اليد 
١‏ إن او الاجاسل ان ذن قال الطاب اهو ااتكلام: الذ نقصد لءالافهام سح كلام 
فى الازل خطنا لانه هَصد هه الافهام فى اعملة وءن قال هو الكلام الذى نقصد به اذهام 
هن هو اهل لافهم على ماهو الاصل لايسميه فى الازل ختطابا ٠‏ والاكثر تمن اثتَلله تعالى 
الكلام الفسى ٠ن‏ اهل السنة على انهكان فى الازل اص ونهى وخير واستخار ونداء» 
]١[‏ عن الالفاظ كذاءى نسخة الكايات' (١‏ لنا) 








ل و يي 


44 الخبب . الخرب . الخرابات 


الآطائين وان كانا متخالفين بان كان احدها زائدا والااخر اناقصا فاقدم جموع الحفوظين 
على دوع القطائين فالذارج من القدمة فى الصورتين هو المطلوب مثلا اذا قال السائل 
ائى عدهد اذا زيد عليه زيعه صصار دتة فان فرضته ازلعة مجموعه مع رعه حمننة فقد 
اخطأت بواحد داتص وان فرضته اثنين فجموعه مع ربعه نصف وانشان فقد اخطأت 
سنصف ودلثة ناقص فاطاء الاول واحد.ناقص والانى ندف وثلثة ناقص وحادل ضرب 
المغفروض الاول وهو الاربعة فى الأطاء الثانى وهو نصف وثلثة ازبعة عشر وهى الحفوظ 
الاول وحاضّل ضيرب المفروض الثانى وهو الاثنان فى الخطاء الأول وهو الواخد اثشان 
وهو الحفوظ الاق ولمانان آلطا أن مدّوافقين قمنا الفضل بين الحفوظين وهو اثننا 
عشر على الفضل بين الخطائين وهو . نصف واثنان فخرج اربعة واربعة 1_اس وهو 
المطلوب وان فرضته أولا اربعة وثانما مانمة فقذ <صلى !ظاء الاول واحذا ناقضا والثانى 
ارس رامد وعاصل ري الدع والارنة لك واي المتوطل الاو 0 رار 
الائية فى]نواحد كمانية وعى! ل فوظ الثانىولما كان الذطا ان متذالفينةمنا جموع الحفوظين 
وهو اربعة وعثشرون على ججموع الأطائين وهو <سمة فخرج اربعة واربعة احماس أيضا 
وان شدّت التوضيح مع برهان العمل فارجع الى شرحنا على ضابظ قواعد الحساب 
المسمى موضح البراهان ٠‏ 
يق فصل الناء الموحدة كته 

) لأسب 3 ساح الخاء والماء الموحدة عند اهلل العروض اسم ون سي بارع وركض 
الخيل والمقارب ونجى” فى فصل الاء من باب القاف » 

( الأرن ) بالفتح وسكون الراء المهملة عند اهل :العروض اجتّاع ارم والكنف 
فيصير مفاعيان مفعول بضم اللام كذا فى عنوان الشرف وهكذا فى عروض سسأنى حيث 
قال خرب انداخاكن ميم ونون مة_اعيان است نا فاعلى يمماند ومةعؤل لضم لامكه كلمأة 
متايل لست ات ويد 0 درو خرب واقع شود 121 اخرت اعدو ويقة 
لبي نه تك خرب درلغت ويران كردن است وحون از اول وخر جيزى اه 
ويرابي عام باورا بابد . 

(رالحرابات ) .در لنت عم شرابة جاعااست .ردن أمظلا سنوفة ع اوت ل 
از خراب شدن «دذات شمر به وفانى شدن وجود جسهانى وروحانى » وخراباق صم د كا ل 
ازومعسارف الميه بى اختيار صادر شود ه وخراب نيز خرابى عالم اشمريت ارا كود 
هكذا فى بءض الرسائل + ودركشف الاغنات متكوايد <رابات عبسارت از.مظهن خلالى 
است سالك از تحلى قه_ار نحو وذانى كردد فلما تحلى ربه لاجبل جعله دكا وخرموءى 





الملا . حاب الخطائين 1 


١‏ سوق لياق 4 ن الح<يوابات الس جى البح وان الام # وق عض الدوائى المعلقة على 
شرح الماخض دن أن الح 1 ان ماله ترهس أسيد ب بحمى وهنه ماله يدل مس 0 2 قَ 
فاق فهو شل الماء م برده ولا لعش بدؤن ذلك كااحردان وءنه مالا نفس له ولواييشزاق 
م الحلازن 55 0 
فصل الالف 7 
خخ 1 

( اللطا ( ذ:<تين نفرض الصواب وقد يمد وقرئ' بالقصر والمد قوله تعاللى ومن قتل 
هويا خطأء وبلكسر الانم قال آعالى ان قنلهم كان خطأً كبيرا اى اأماكذا فى الصراح 
والنتت 2# وفىا مهدي 0 بالفتح خلااف دواب كانم والمفهوم 0 الفح ااعن 4 
الاربعين ان 2 0 ينطاق على ل معان لآم وضد اعت وصضد الصواب قال 51 رد باسوما 1 
فى قوله علهااس لام انالله #اوز عن انتى الأطأ ضد ا'عمد وهو ان نقصد بشعله شيئًا 
فنص_ادف غير تا كسييك ا العدواب خللانا 2 زمره لان 3 المعصية الى 00 بالمءنى 
اثاق وهو غير تمكن الارادة ههذا ٠‏ ولفظه بعد وقّصر ونطاق على الذنب ايضا ٠ن‏ <طأً 
١‏ م بععى على ماقاله انو عيدة # وقال عيره الطى” ٠‏ ن آأراذ الصواب فضصار الى غيره 
والخاطى' من تعمد الى غيره انهى كلاءه ٠‏ وءن قال ل أ قبل هدر بلا شبد النه عند 
: هاشرة اص مقصدود سواه ذقد اراديه ماهو صّد النذد # ْم المطا هذا ألمء: 3 المؤا خدة 
نه لك أن عنى عنه المؤاخذة تفضلا خلافا لامءئزلة فانهم قالوا لابوا خذّ به لآن المؤاخذة انما 
فى على الحناية وص بالقصد . ولواب ان ترك 4 الندت منه ح انه ووصد وهذا الاعار 
جعل الاصواءون المأ ٠ن‏ الءعوارض المكاسية 5 وق اطللة الأطاً والصوات يستعملان 
ف اللتودات وقد سيق بق اقظ البق فى فيل القاف: موخ:باب. التحاء.. 

) - | انين 4 4 الحاسيين اننم عمل به اأعدد اذهول لعلد الأطائين 
وطرقهان رض [١]أىعدد‏ م وأساءه المغفروض الاول ومتدن ذلك المفروض شمروط 
نفهم هن كلام السائل من الزنادة والنقصان وموها فان ظاشت كلام السائل فقد حصلى 
المطلون وان اشعات بزيادة اوشصان فهو اط اء الاول الزايد او الناقض 6 افرض 
عدداً 8 وهو المفروض الالى فاءتحته بالثسروط المذكورة ايضافان ادمت فها وان 
اخدات فهواءطاء الثانى ثمماضربالمفروض الاول ففاسطاء اانانى و يسمى الحاصل الحفوظ 
الاول واضرب المفروض الثانى فى اللطاء الاول وسمئ: الحاذلكى الحؤفوظ الثاى ذاقطا ان 
انكانا متوافقين بان كانا زاين او ناقضين فاقسم العضل .بين الحفوظين على الفضل بين 

3] اى اللجهول 2١‏ ( للصحده ) 








110 الاحياء , عينالموة . المدوان 


التي اقام با الءالم وهى الحيرة القدعة الالمبة ٠‏ واعم ان كل دي من الآيان اليد 
والاشكال والصور والاقوال والاممانب والمءيادن وايانات وغير ذلك نما يطلق بعانه 
ايم الوحوقرفان له جيوة فى هده له _ه حروة يابة عروة الأبان إلكن رايا عيي يلك 
عن الاكزن 'ز !ءاه عن درحة الانسان وجءايي! موجودا لغيره والا ذكل ثئ' له وحود 
فى نفسه لنفسه وحيوة نامة بها ينطق ويءتلى وسيمم وياصير وشدر وريد وهمل مايشاء 
ولا عزف ,هذا الا بطريق الذوق والكث ف . .واد ذلك الاخيارات الااميدة من ان 
الاعمالل تأتى بوم القءة مورا تخاطب صاحها فقول له ملك ثم ياليه غيرها وتارده 
وسناديه ومن هذا الإغبيل ذطق الاءضاء والجوارح اتمى. مانى الانسان:الكاءلى: ٠‏ فائدة ٠‏ 
اختلف[١]‏ ١اباهاء‏ فى حيوته تعالى فذهب الحكماء وابوالحسين البصرى من المءتزلة الىانما 
حة الم والقدرة . وقال اخمهور دن الاشاعرة ومن المءتزلة انها صفة توجب حة العلم 
والقدرة »م وقال صاحب الاأسان الكامل اما هئ وحوده لنفسه © عن فت * 


) الاحماء ( لغة” حفل الثنى” حبااى ذاقؤوة احشاسة اؤنامثة .وى عقف الشرع 
اتصرف ففارض موات باليناء اوالغرس اوالزرع او ااستى اوغيرها م فى الخلاسّة وغيرها 
ذا فى خامع الرموز ء. وععد الضدوفة حصول الا+لى لان ومنورها بالانوار الاامية م 
عن فت قدلى- هداأء ِ 

عان ال )5 اانا سارف 00 فده نحقق بيدا كرد بآن 
اسم خوردار الاك ه25 اورا<خورد هراز رن ف 5 اللغات » 


) الحبوان ( ناث حاتت «دواليات ىَّ الادلى مص_در حنَى وا اقباس حيان وات اأماء 
اثانية واوا ثم سمى مافيه حيوة حيواباً كذا فى الكشاف . وعرف باله جسم نام حماس 
متحرك بالارادة ٠‏ فالحسدم جذس والائى“ فصل مرج الاجسسام الغير الناءئة الجر ونحوه 
دن المءعادن والحس_اس فدلى حرج الجسم !!: جنا الذى لآا> سى اله ا أشعجر وكوه *ن 
الباءات والمتحرك بالارادة مساو الدساس لا أن بكرن ادها والاد حن 2 معنا 
لامتتاع الكت من افا وال بسر انّاءهما ذاى ذكرا مع' هكذا ذكر المولوى 
عدا لحك بم فى حاشية شرح اأوآاقف فى مقصد تشسيم | جزاء الماهية . وعم ف الضا بانه نك 
نام متعدّق ال<دس والارادة وقند 21حةق دفعا لما قلى ةن ان للاذلة ا ءق 
لفظ النئات تى فصل ١أناء‏ هن با النون . وعىف انضا بانه مانختص بالفس الحىواء.ة وما 
[1] اتفق اهل الال وغيرث, على انه الى حى لانه تعالى عالم قادر وكل عالم قادر فهوجى 
بالضرورة لكن ا<تلفوا ف معنى حدوانه تغالى لاا قْ حقنا اما اعتدال الأزاج النوعى واما قوة سم 
ذلك الاعتدال ولا تنتصور الحيوة و مهما قَّ دق» تذالى كذا حة2ه العاضد فقول الألف قْ ونه 
لايجوز ان يكون ععنى فى .انه حى اولا بل من فى معنى حيوته م يشعر به مابعده . ؛ (الممححه ) 








النوة ْ ادمع 


بذلك الى رمة الحدوة الاصدة قال تدالى لنذر هن كان حا انتهى » والمستقاد من الانسان 
الكامل ان ١ا<.وة‏ هى الؤجود ومح م المعانى والهئات والاشكال والدور والاقوال 
والاجمال وااءادن والسانات وغير ذلك قال وجود الثى” أنفسه حدوته القامة ووجوده 
لغيره دوة اضاقية له فالدق سادانله مودود لذفشه فهو الحى وحيونة هى الحيؤة 
التدامة والخاق من حيث املة موجؤدون بالل شروتمم اضافية ولذا النخق ما الفناء 
والموت ثم ان حيوة الله تعالى فى اللق واحدة نامة لكي «تفتاوتون فنا . فنهم 4ن 
ظهرت الحيوة فيه على صورتما التامة وهو الانسان ااكامل؛ فانه #وجود لنفسه وجوداً 
حقيقنا لامحازيا ولا اضافيا فربه هو الحى التام الحيوة مخلاف غيره والملائكة العيون وهم 
المهمنة ومن .يلتدق هم وهم الذين ينوا من العناضر كالقلم الاعلى واللوح وغيرها ن 
هذا النوع فانهم ملحقون بالانسان الكامل فافهم : و:مم رد ليزت لقا لحرو عل 
صورتها لكن غير ثامة وهو الانسان الواق والللك وان فان كلا من دؤلاء موجود 
لنفسسسه يعر انه موجود:وانه كذا وكذا ولكن هذا الوجود له غير <قرتى اقيامة بغيره 
فربه موجود لا<ق لاله وكانت <روة ريه حبوته غير 'نامة . وه: مم من ظهرت فيه لاعلى 
صودتما وه بافى الوا ات وممم هن اطنت فيه الحدوة 0 موحودا لغيره لالنفيسة 
كاليانات والمعادن والمعاتى وامثال ذلك فسارت الوة فى يسع الاشاء ما موجود الا وهو 
حى لان وجوده عيبن حيوثه وما افرق الا ان 05 ناما أوغير ام بل مالم الا هن 
حيوته التاءة لانه على القدر الذى نتحقه صيامة فلو نقص اوزاد اعدمت تلك المرتمة 
فا فى الوجود الا ماهو حى نحيوة تامة ولان الجوة عين واحدة ولا سييل الى نقص فا 
ولا الى اشّسام لاستحالة تحزى الوه الفرد فالحروة جوه فرد ه.وجود بكماله فىكل 
'اشى” فشسّة الثى” هى حونه وهى حبوة "الله التى قامت الاشياء ما وذلك هو اس_يحها 
من حيت اسه اللى لان كل موجود يسبح الحق ١ن‏ حيث كل اسم فتسبيحه ؛ن 
حيث اسمه الحى هو عين و<+وده يوه وءن حيث اسمه العليم هو دخولها نحت علمه 
وقولها له باعالم هوكوتما اعطاها العر من شنها بآن كم علها الها كذا وتسبيحها له ٠ن‏ 
حرث اسمه السمبع هو اسماعها ايامكلاءها وهو مااستحدق حقائقها بطريق الحال فها 
دما وبين الله بطريق المقال وهن حيث اسمه القدير هو دذولها نحت قدرته وفس على 
ذلاك باقى الامماء ه اذا عامت ذلك فاع ان حيوتما محدثة بالنس_مة الها قبعه ة باانس.ة الى 
الله لء_الى لاما حيونه وحويه ده 3 قدعه ومتى اردت ان تتّعةلل ذلك فانظر الى 
حيونك وقيدها بك فانك لاتحد الا روحا مختص بك "وذلك هو الحدث وهتى رفعت 
اس نا من الاختصاس باك وذقت من حيث الشيؤى أن كلح فى حبونه م 
كنت فهسا وشهدت نسريان تلك الجروة فى حميع الموجودات علمت انها الحيوة ااحق 





1 : , أحموة 


الارادية مشروطة باعتدال المزاج ٠‏ واسستدل الحكيم على «خسايرة اللوة لقوق امن 
والحركة فقال ان سينا قى غيزا قو :سلس ..والحركة. :وغير قؤة ١!‏ تغدية فاتوبنا بتوجدانى 


الءضو المفلوج اذه الافظة للاجزاء عن الانفكاك ولست له قوة الهس والركة وكذا . 


الخال فى ا'عضو الذابل فانه لولم يكن حا يفسه بالفن مع عدم قوة النغذية وتوجد فى 
النبات قوة الغذية مع عدم الحيوة ٠‏ واجيب بانا لاأسلم ان قوة الحس وااحركة وااتغذية 
آمفقّودة فى المفاوج والذابل لواز ان يكون الاحساس والحركة والتغذية قد تخاف عن 
القوة الموجودة 3 ما نع متعها عن فعلها لالعدم المقتضى ولام ان التفذية التى فى الحى 
موجودة فى الات لواز ان تكون التغذية فى السات خاافة بالماهرة للتغذية فى الى . هذا 
1 ماق 0 الطوالع وشوح الاواقئف على هذا لا توجد الح.وة فى الننات ٠‏ وقل 
0 قُّ الات ايضا لان الحصوة صفة هى مدا التغذية والتنمة 5 ونم دن أدعى 
قق الحس والحركة فى النبآت 5م نحى 2 الباء من باب الون ٠‏ وَفى الملعخص 
0 اما اعتدال المزاج او قوة الحس والحركة او قوة .ع ذلك الاعتدال سواءكان 
مدق زه الح والحركة اوءغابرة لها 6 اختاره ان سينا انهى ٠‏ وفى اليضاوى فى 
تفسير قولة تعالى كيف تكفرون الله وكتم اءوانا فاحيا؟ الا. + الخو لرققة و الوه 
الصياة او 5 شَتَذها حاز فى القوة 4 لاهاءن مقدماتما وفما ء*خص الاسان عن 
| فضائل كالعقل العم والاعان ٠ن‏ حيبت انه كلها وغاتها » والموت بازاتم | شال على 
مإهَابله| فى كل هينه 6 قال تال عي 4 عيتكم وقال اعلموا انالله حى الآرض بعد 
ها وقال آاومن اليه :ا فاحيناه وجعذا له نوراءى هه فى الناس انهى كلامه ( فائدة 6 
2 شود د ل هى الم المركب هن العناصر على وجه محدلل هن 
57 ها مزاج قالوا الحيوة «شمروطة باعتدال المزاج وبالروح الذى هى اجسام لطهة تتولد 
من مخارية الاخلاط سارية فى الثسرائين المندثة من الغلب وكذا عند المءتزاة الا ان المنة 
عتدهم: هى تدوع جواهى فردةلايمكن: تركب بد نالحيوان ٠نافل‏ .نا والاشاع ةلايثاتر طون 


النة وشولون مجوز اناق الله تعالى الحدوة فى جزء واحد من الاحزاء النى لاتحزى.[6] 


قاك الصوفية الحروة:ء.ازة.عن: 2ن التفس وتتورها بالانوار الالتية ء وفى الاتفسير 
الكير:ق تفمير قوله :تءالى اذ قال ابراهيم رب ارنى كيف تح الموتى ان المزاد من الوق 
عند اهل التصوفى القلوب الحجوبة عن انوار المكاش ذات والتحلى والاحاء غتارة عن 
-حضؤل“؛ ذلك التحلى والا نوار الالمئة اتتهى . وف القثديرى فى “فير هذه الآية قال 
الخنيذ الحئ من تكون حبوته كروة خالقه لافن تكون حبوته دقاء هبكله ومن بكو قاؤه 
شقاء نفشئه فانهميت ىوقت <دونه ومنكانت خوتهبه كان حقيقة حوتهدعند وفاته لاه يدل 


) ومن اراذ الاطلاع على مافى مذهى امعتزلة والأشاعرة فليرجم إلى الوافف شرحه ( لصححة‎ ]١[ 








المكاة . اللبوة ظ مع 


وهو الذى خلقه الله تعالى فى النفوس كلها كالمماء عن كشف الغورة واجاع بين الناسن . 
واعاق وهو ان عتنع المؤءن من فعل المماصى وفا من الله آمالى * 

800 ) لكين ف الأعة إن كفان ا بشرى الى الصراح ع وممني خكاة أطبال 
الماضة فى عرف العلماء ان بفرض ان ماكان فى الزمان الماذى واقع فى هذا.الزمان فقد 
إعبر عنه بلفظ المضارع وقد إءبر عنه يلفط اسم الفاعل وايس معناها ان الافظ الذى فى 
ذلك الزمان ى الآن على مايافظ بها فى قولهم دعنى من كرنان على مازحمه السيد 
انشراف فى <واشى شرح المذناح بل المقصود حكاة المءنى واما بعل هذا فى الفعل الماخى 
00 كاك مخضرء السيخاطب واصوره لتحي عنه 6 تهول رانت الاسد. فا خد السب 
فاقئله وهَذا المءتى اخذه الحقق التفتازاق هن كلام الكشاف حث قال ونءى حكاية الحال 
ظ الماضية ان هدر ان ذلك الماضى واقع فى حال التكلم م فى قوله تعالى فم تقتلون انداء الله 
وقد اس سحينة الرلتى ود كر )الا بداسى اوتضاها ان هدر ضك الك موجود فى 
إل الزمان او شعو ذلك الزمان له موحود الآ ن هذا كله لخلاصسة ماذ كر الفمتاضل 
الى فى خواشى المداول فى بحث الحال ٠‏ اقول الى ان العدول دن الماخى الى المضارع 
لافادة استحضار صورة ماءغى لان المضارع ما بدل على الخال الذى من شانه ان يشاهد 
فكأنه يستحضير بافظ المضارع “لك الصورة الماضية الجبية لبشاهدها الحاضرون ولا شعل 
ذلك الافى ام تم بمشاهدته لقرابة او فظاءة او نيه اوتحسين اوتقبيح اوتمويل اوتعظم 
او اهاة اوغترها ما فى وله تعالى ؤير سحايا بعد قولة تء_الى الله الذى ارسل الرباح 
استحضارا الك ١اصؤرة‏ امديءة الدالة على القدرة القاهرة والكمة الباهرة يعنى دورة 
السحاب مسخرا بين السماء والارض على الكيفية الخصوصة والاشّلايات المفاوتة هكذا 
فى المطول فى بحث أو . ظ 

١‏ 20 ] في وس زايق جد موب ؤاطى تاتدء كا المناح اومقويمة ريدمه فانه 
هن الكيفيات الحسوسة وقال ابن سينا ماهيات ا .وسات غذية عن ا تدريف واختلاف 
فى رسومها فقيل هى قوة تتبع الاعتدال النوعى ويفرض منها سائر القوى الوالية . ومغنى 
الاعتدال النوعى ان كل نوع من انواع المركبات .الءنصرية له مزاج مخصوص هو اصلح 
الامضنجة بالنسية اليه فالروة فى كل. نوع من انواع اليوانات أنابعة لذلك المزاج المسحى 
بالاعتدال النوعى ٠»‏ ومءنى الفيضان انه اذا حصل فى ع سكن .عنصرى اعتدال نوعى فاضت 
عليه من اللمدأً قوة الحيوة ثم اسبثت هما .قرى اخرى اعنى المواس الظاهرة والباطتة 
والقوى اللحركة الى جاب المسافع ودفع المض_ار كل ذلك بتقدير العزيز العابم فهى نايعة 
للمزاج النوعى ومتروعة لما عداها . وقد ترسم الميوة بانما قوة تقتذى المس واركة 





اسم اتحرى:. ابلصاء ٠‏ احص ةا لأميانالالية ‏ اللباء 


الحشورة عاهم غير مستحسن لانه مذهب الساف اتهى موقيل .طائفة .#وزون ان مخاطبنا 
الله بالمهمل ويطلقون ال1شو على الدءن 07 الذين باتى من الكتاب والسنة:وها خشوائق 
واسطة بين الله ورسوله وين اناس كذا ذ كر الخفاحى فىسورة البقرة فى حاشية الببضاوى 
قّ الفسسار قوله تعالى فاما بسكم منى هدى شن بع هداى قلا خوف عابوم ولاعم 
محزنون | لاه ٠‏ ظ 
فصال الناء 7د 

( التخري: ) يراء المهملة لند الطلت وخر ما طلت هوه ون العادات الب الراى عند 
تعذر الوقوف على المقيقة واتما قيد بالعادات لانهم 5 قالوا التحرى فيا قالوا | :توخى فى 
المءاملات 5 فى المسوط كذا فى جامع الرموز فى فصل شروط الصلوة . وفى البحر الرائق 
شرح كنز الدقائق فى كتاب الزكرة الحرى فى الاغة الطلب والابتغاء وهو وا:وخى سواء 
الاان لفظ التوحي يستعمل فى المعاملات والتجرى فى العادات.ه وفى ١اشريعة‏ طلت:1له * 


بغالب الرأى عند تعذر الوقوف على حتيقته وهو غير الشلك والظن فالشك ان يدتوى ٠‏ 


طرفا الع والجهل وااظن :رجح احدها هن غير دليل وا :حرى رجح احدها ٠ن‏ 
دليل يتوصل به الى طرف العم وان كان لابتوصل به الى ماتوجب حقيقة 2 "واايقين 
انه ى كلامه 0 


(:الخحضاء ) 'ذتح:الحاء والصاد المهماتين وبالمد سنك ريزء قان العلامة هنو جِوهي خخرى 


سكون قى.المثانة والكلى واأى والكد والرئة لا. تعمال اغذدية لزحة تعقدها 11 رارة ظ 


الغريزنة كذا فى بحرالحواهي ٠‏ 

اسم 5 : 
( أحصاءالاسماء الا لميية ) عور اتكدق تاق الضرة وجي الننان عن الرفت وم 
الخلقية واابقاء سقاء الحضرة الاحدية . واما احصأوها بالتحَاق مها فهو نوجب دخول 
حنة الوراثة اصححة المتانعة وهنخ-الععان الها شَوله تعالى اولك مم اأوارانون الذن 
يرون الفردوسهم فما خالدونء واما احصاؤها شقن معانا والعسلى ذحاوما فانه يستازم 
دخول حته الاقبال إصحه الوكل : مُقَام الحازاة هكذا فى الاصطلاحات الصوفة 


0 بالفتح والىاء اتا العداتية وهو لنكيال وتز داري الأنيلن من فرق 
مازعاب به اويذم على ماقال الزخشرى كذا فى بحرال+واهر . وفى الشرع عسارة .عن خلق 
باعث على ترك القبيح م فى تيسير القازى' برحمة ييح الذارى . وفى-.رشالة اليد 
المرجانى اعكياء اش_اض النفس ٠ن‏ ثى' وتركه حذرا عن الاوم قنهء وهو نوعان ٠‏ نفساى 





الخلاوة # اللشو فىااغروض # القشوية -2 1" 


ومثق "از انك ان معى عام ,شازد.سدى درمان اوؤدكه معنى رمقدود فين اوكام شحود 
نكاء معام ري أو مشغول ششردء وابن راسه ضشه است. حشو بدح فاق لاقنت م 
شاع دزاران فت لنظى اوردكه زا تراضل مادا باشب و أوززدن اوبى فائد» بود شحو 
از سالاست برود دناه لفظ فرق ا أفظ سر درن بدت ه 17 ه سناقنا نادددة كه 
رحج 0 قرى مابدرد أورد+ وحدو متوسظ وأن ١‏ نستكه أورد نكلام لشن 
ولك 2 اسل هراد اشد امور سببلاشي نت فصان تكد اناه لفظ اى 
افتاب ماشه دران بدت ه شعره درجاب راى رون ونور إقتاب 5 اى ا قاب صل شه 
نورت هستعار » وحشو لد 3 الستلظ أوردن حشيو سني تيسن كلام كردد 
وسذن را ملاحت شد وابن قدم 1 دعاق فى ناشف مكالة « شمر + 2 اد سلة ظ 
خصمت ننام او : در دست نودو بااسذ الله ذوالةةار . أمظ باد سينة خصمت يام اوحشو 
ملبح است وان قسم راحشواو زج نبز خوا:_د واو زج معرب اوزدته است انهئ » 
وظاه اندةك: امه در مع الصنائع ذكر كرده اصطلاح باغاى فرس است جراكه در 
اصطلاح اهل عرب <شو شررشه فى فا بده ميباشد هبج وقت مفيد تود » 

( الحلاوة ( نزد صوفيه ظهور انوار راكو تدك ازداء مشاهدء اسل ادر حر إزمادة. 
كنذا فى عض الرسائل 


ف لكر وض ) وهو الاضه المكار بن المبدر والعروسن ونان الابلذاء 
الس متلاء ]ذل كن الدت كا من مغسامان مالي مات ففامبان بالاولي: 
. صدرو الثاتى والثالث حشو والرابع عروض والامس ابتداء والسادس والبايعم حشو 
والثامن ضرب ٠‏ واذاكان مي؟ا من ٠ذاعيا‏ ان ادبع مرات شفاعيان الاول صدر والثانى 


عّوض والثالثك اسّداء والراانع ضرب قلا توجد فيه 0 دكذا ف رسالة السيب 
ال رحانى » 


(#للشوية م 0 8 الشين وفتحها وهو قوم مسكوا بالظواهص تدعو الي التغديم وعبره 
وهم من اأفرق ااضالة: قال السكى فى شرح اصول اب نالحاجبٍ الشوية طائفة ضلوا عن 
سواء الدبيل مجر ون اات الله على ظاهرها ويعتقدونانه المراده سموا بذلك لانم كانوا 
فى حلقة الحسن اليتصرى فوجدهم سَكامو نكلاما فقال ردوا هؤلاء الى حشاء الخاقة فنس.وا 
الى جقاء فهم حشوية فتح الشين.. وقيل سموا بذلك لان متهم الجسسمة اوهم عم واطهم 
حشو فعلى هذا اقناس فيه الخشوية بسكون الشين أسة الى امهو . وقل الأراد' بالحشوية 
طائقة لارون البحث فى ايات الصفات الى تتعذر اجراؤها. على ظساهرها بل يؤمنون ما 
اراده الله مع جزمهم بان الظاضس غير ماد ويفوضون التأويل الى.الله وعلى :هذا اطلاق 





51 الحشو 


(«المفورع بالفتح كود الشين المعحمة فى اللغة عهنى درميان افتاده زائد وشتران 
خرد وصدم فروماءه م فى كنز اللغ-ات ٠‏ وعد النحاة هو الصلة فى اللبسابٍ القضية التى 
مام الموصول تسمى صلة وحشوا ٠‏ وعند اهل العروض والشعراء هو الركن الاوسط 
من المصراع كا فى رسالة قطب الدين السرخسى وعروض سيفى ٠‏ وعند اهل المعانى هو 
ان كون اللفظ زايا لالفائدة بحيث يكون الزائد متمينا ه فبقيد لالفائدة خرج الاطناب 
وشيد التعين خرج التطؤيل الذى نهاه صاحب جامع الصنائع بالحشو القببح ٠‏ وهو قسمان 
لان ذلك الرَاي اما ان يكون مفسدا ننس او لايك وبا كيلو المفسد كافظ الدى فى 
بدت الى الطس.ه شعر . ولا فضل فا لاشعداعة والادى ٠‏ وصير الفتى لولاا لقاء شعوبه 
ا ناقنة زلى الانضاة فق لديا لمعاعة والطباء والفكن عل نالع باائيه هرا طهر 
عدم الموت وهدا لصح فى الشحاعه وااصير دون الءطاء فان الشجاع اذا سقن 
الخلودهان عليه الاقتحام فى الحروب.لعدم خوف الهلاك وكذا الصابر اذا تيقن 
بالدوام ويزوال الحوادث وااش_دائد هان عليه الصبر على المكروه لوثوقه بالخّلاص عنه 
لاف العطاء فان الألود بزيد فى الحاجة الى المال فيزيد فضل العطاء مع الود ٠‏ 
اقول قوله واللندى لس شو م زعءموا لان المال لوق لوقاية الفس عن الهلاك 
لانه متوسل به الى دفع الجوع الذى شضى الى الهلاك لان الددن س_بب اشةمال الخرارة 
الغر بزية تحلل و تجفف فلو لم يصالل اليه بدل ماتحلل هن المأ كولات والمشروبات 
يشرف على الهسلاك بل ملك وايضا يتثيث بالمال الى رفع الامراض أتى توصل الى 
الاقناء لولحم يصل اليه الدواء فلا جرم ان المال وسيلة البقاء فاذا علم الحواد انه يحتاج الى . 
المال فى الخال وفى الما ل ومعهذا جود به على الاغيار كان فىغاية الفضل 5 مدح الله تعالى 
الذين يبذلون اموالهم مع احتياجهم اليها وله يؤرون على انفسهم ولو كان هم خصاصة 
فلو لم يكن الموت والردى لم يكن فضل لل<ود والندى . والمشو الغير المفس_د للمعنى 
كافظ قبله فى قول زهير بن الى سلهىء شس +[ عل كل البو والامس قله ه ولكنى عن 
عل مافى غد عمى ٠‏ فقوله كله مية الامس بتقدير الكان قله وهو الوصفب لأ كد وهو 
حشو اذلا فائدة فى الت كد فنه لاف أنصرته لعنى وسمعته باذلى وضرلتءه بسدى قانه 
دفع ااتحخوز بالايصار والسماع عن العم بلا شمهة ة وبالضرب عن الامربه فهذه ابا مال فى 

مقام اتقرال 31 هد ومثل هذا وقع فى التنزيل نحو فويل لهم. 1 كتبت ابدهم ونحو 
بدولون بافواههم ماليس: فى قلومم ونحو مامن دابة فى الارض ولاطار يطبر مجنا<يه 
الاعلى الله رزقها [8] هذاكله خلاصة مافى المطول والاطول.. ودر مع المستائع كويد 
اعتراض الكلام لى العام راحَش و نامند و١‏ نان بودكة شتا در بى ععى اغاز كاد 

[1] -ونمناك على ان فى بقل النظم. قضورا فلا تغفل ٠‏ (لمصححه) 








الحذو : الحاذاه ' تنيع 4ن 


مكرداندكه ب بايست ابن جنين كفتى ونوانست وا كرك باست آثرا مطابقت خواش 
واكر ابر سث محاباة نام نهند كدا فى جامع الصنائع بس محاباة رادو «عنى است ,كي اعم 
ديارى. اخص » | 

لل يتم وسكرن ذال لاسحمة دو عند انهل الذواق)_سحتواكة مإثيل: الررد ف كذا 
فى وان الشيرف:» :ذو لاله منتيضن, #كفيل الت اعةذكو يذ جذو سركت مال رد 
وقد است مالشد 52 ماقيل لاي مار واف ار رخات ماقيل هاى.٠هر‏ وكلدهر 
ورعايت تكرار حذو در قوافى:واجب است مكر وقىكه. روى متحرك شود سيب حرف 
وصلكم ابن هكام نزد سشتر.ش_عراء اختلاق جذويي: <ركت ماقبل قيد است'.جائز است 
ل مون نشود ديل قيد بر ردفككه كر بآنمنجر شود اين م جا بز بيست 
وخدوادز لغت-عءى رار كلسل جيزى با حي ى.اءده: جون: جركت ماقل ردف برابر 
حون كيب 59 بود در لزوم أن را حددو نام كرديك امهى م لسن ابن تعر اف 7##صن 
تارسيان اك 0ه ع ناا نقد وطااعتبارة ع كسا واهذا ساحث عنؤان الشمرفى 
حذورا تس حركت ماقئل ردف كود ه 


( انخاذاة ) عند امتكلين واكماء الانخاد فى اوضع كشخصين: تساويا فى الوضع بالقيامن 
الى ثالت وتسمى موازاة ارضا وهو هن اقسام الوخدة على ماق شرح المواقف [1]ء وعند 
ال#اسين اق لطر إق هو طرق ضرت وهنو أن تزسم امروب .ثم الرزسم المضروب 
فيه ئة نحيث 1 اوله حاذ) لآ خر المضرون* ْم تضرب حر مروت فى واحد واحد 
دن «فردات المضروب فيه (2ذمربه اولا فى احاد المضروب فيه ونضع الممتادل فؤفهما ‏ 
وتزيد اكل عشسرة واحدا على تحاضل ضر به فعا بساره ثم تضع أحاد الحاصل اضرب ااثانى 
على يسار ماوض ع اولا وتفءل بالعشيرة فاعىفت و هكذا ثم محو اخ اأضروث وتنثل 
المضروب فيه الى العين عرتبة أن لم يكن ماقبل آخر المغروب صفرا والاتتقل عرتثين 
اوكر ل أن كن ماله آخر المضروي قرا افون آم تون أسز لكؤي الذي 
صدار #اذيا لأول المضرؤب فيه فىكل واخد من مفردات المضروب فيه وتضع الخامل 
0 اسمس وظكدا ال ان إصير اروب وأأضروب فيه محنادين :اله الضروات 
هذا اإعدد لاء/ا والمضروب فيه هذا ؟٠‏ فالخاصل. هذا 64/4 وصورة العذل هكذا 
5 .هم + 2 


107 


: 3 


6 عن نوع خسدمافيه ولكل نوع أبس بخصه مسب ب الاضصطلاح * ففىالنو لبوع #اثلة فاذا قبل هر 
متمائلان كان مءئاه انما متفقان فى الماهية النوعية * وى اجنين > نسة » وفىالكيفمشاببة ٠‏ وفالكم 
مساواة * وفى الشكل مشاكلة * وفى الوضع هوازاة. ومحاذاة * وفى الاطراف مظابقة كطاسين: اطبق 
طرف اجدما على طرف الخ ز*وق ا مناسة كزيد و#رى اذا نشاركا فى بنوة بكر (المصححه) 
(اول ) «كشاف » 80 











ااه 0 1" 4 اليذه 077 ذا 000776 
0 1 1ْ 


امع الطضانه ٠‏ الحين , المحابأة 


وذكر الكرغى اله لأكرن زنى . ويكستزطا ان لايكون المآذوف رجلا حوبا ولا امرأة 
وئداء ''ذ لوكان كلك لاحن اعد وكذا يشترط ان لايكون فى :داز الازب وعسيكر اهل 
الى فاله لاحب الخد هناك م فى الخزانة وتفصيل الاحكام يطلب من الكتب الفقهبة ٠‏ 
وفى رسالة السد الرجانى الاخضان هو ااتحقق بالعدوقية على «ث_اهدة حضرة الربومة 
نور البصيرة ائ رؤية الأق مؤض_وفا بصفاله بعين صفته فهو يراه شنا ولابراه عققة 
ولهذا رنولالله علنه وااله وم ول مك كانك حرام اق + تكن تراه فانه براك لاله براه 
من وراء 2ب :صفاته فلا برى الحق بالأقيقة لانه تعالى هو الرالى وصدفه بودفه وهو 
دون مقام المشاهدة فى مقام الروح ٠‏ 1 
( الحضانة ) بالكبير وبالضاد المعجمة اغة' مصدر حضن الصبى اى رباه ما فى اقاموس 
وشمرعا تربية الام اوغيرها الصغير اوا!-غيرة كذا فى جامع الرموز ٠‏ 
( لحن ) بالكسر وسكون المتاع الاجتاية الوفي وللده إووات مين بها اذا ازا 
«عين شهران اوستة اشور او سان اوسبع سَبينَ او-ازرعون ساة فى القاموس . وفى 
الدرف تطلق هو لفط الز مان عل رمه اشير سول استفيل مك ]از فرظا ذذا فى جامع 
الرموز فى كاب الاءان . وفى البرجندى هو والزمان فى اصل الاغة دّعان على القليل 
والكثير لكن العرف خصصهما بستة اشهر ٠‏ والحين عند النحاة هو امفءول فيه . وفى 
شرح الوقارة فى كتاب الاعان المصدر قد شع حا عوراتك خفوق الام اى وقت 
خذوقه انبى ٠‏ الزة الممكنة عند المنطقيين قضية موجهة سرطة غير معتيرة عندهم عالحيدة 
المطاقة وهى التى حكم فيا باب الضرورة بحسب اوصف من الاب الخالف لاحكم 
كةونا كل هن به ذات المنب تمكن ان يس_عل فى بض اوقات كونه نويا وى فيض 
المثسروطة ااعامة ما ان اليزة المطاقة نقيض العرفية العامة وهى النى حكم فيا بالثوت او 
ااسلب باافعل فى بعض اوقات ودف الوضوع كةو ناكل من ,ه ذات انب يسءل 
الفعل فى نحض اوقات كونه نون هكذا ذ كر في كتن المنطق في بان التسافض إن 
الموحهات ٠‏ 

مر فصل الواو 6 
( امحاباة ) _اى موحدء دز .لفت من فرو كذاردن وباكدى معارضه كردن در 
حفس ومع كردن بكمتراز قيمت وخر بدن به بمشتر از قيمت كا فى كنْرُ 'الاغاتث وغيره ٠‏ 
ونزد بلغاء عبارت است از كفان جيزى «ثل جيزىكه ديكرى كفته باشد خواء [لميزوزن 
شعر باشد ونا قافيه ويا زديفى ويا صنعتى ويا دوكس براى امتحان طبع خود ويا بلاس 
ديكرى بكويند. وابن سه نوع است» ودليل انمحصار! نكه جيب يابيش است يام بابرابر ١‏ كر 
بيش اعت آررا تثبيهكوشد يعنى او رادار ميكند بر قصوراو ويا ديكرى اورا مظلع 





٠‏ #ى الغى' ويمنع منه وهو اخرية والحفان والاسلام وذوات الازواج فان ار يه دن 
عن قديد ألء.ودية والءفة عن الزنى والاسلام عن الفواحش والزوج محدن .الزوجة عن 
لع كرا عض لي اللغة ٠‏ وفى فنح القدير الاحصان فى الاغة المنع قال تعالى 
يح سكم من بأسكم اطاق ف انيدان اشارع عمءنى الاسللام وعنى العقل ووانى اعذربة 
وعدتى النزو مح وعمنى الاصصابة فىاللكاح وعءنى العفة , واحصان الرحم اى الاخص_ان 
الموجب للرحم عند الفرة ان يكون الشخص حرا عاقلا بااما مسلما قد تزوج اصرأة نكاجا 
حبدا ودخل ما وها على دفة الاءصصان .٠‏ قال فى الماس_وط القدمون- شواون ان 
شرائط الاحصان سلة وعد مآد كز ساهًا ثم قال فاما العقل واللموغ فهما شرطان لاهلية 
0 والخرية شرط لتكيل العقوبة لاشرط الاحمان على الأموص » ؤشرط الدخول 
قولة عله (اسسلام الس تالس لابكون الا بالدخول إترى . واخدف في .شرط 
ا الاسلام وكونكل:واحد هن الزء جين مساونا للا خردق شرائط الاحضدان وقت اؤصابة 
حكم الدكاح فهما شر طازعئندنا خلافال١]‏ للشائى رح فاوزنى الذىى'اثيب بالحرة 2د عندنا 
ويرحم عنده ولوتزوج ار الم البالغ العاقل امة اوضبية اوحنونة اوكتاسة ودخل بها 
الايصير الزوج محصة! هذا الدخول: حتى اوزنى بعده لابرحم, عندنا خلافا له ه وقواا بدخل 
ا فى تكاح ضح يعنى تكون |اصحة قاة حال الذخذول حتى لو تزوج من علق طلاقها 
بنزوجها اعون لكام دا فلو دخل ا عقييه لايصير حصنا لوقوع الطلاق قبله ٠»‏ واعلم 
ان الاضافة فى قولنا شرائظ الاخصان ساءة اى الشرائط الى الاحصان وكذا شرط 
الاحصانه والحاصل ان الا<صان الذئ هو شرط الرح فى الامور المذكورة فهى اجزاؤه 
وهيئته تكون باجماعها فهى اجزاء علية وكل جزء علة وكل واحد حينئذ شرط وجوب 
الرح, والمجموع علة لوجود الشرط |اسمى بالاحصان . واحصان القذف اى الاحصان 
الموجب اد القذف عندهم هو ان يكون المقذوف حرا عاقلا بالغا مسلماءذ ا عن فمل 
الزناه اتهى كلام فتح القذير ٠‏ وفى البرجندى لنس المراد بالزتى هه'ا مابوجِبٌ الحد بل 
ان وعلى” إخر أن ترام لله فهو رق ولخد ودنة وان كان اما أغيره 
لاكون زنى وعد قاذفه فوطؤ المكاتية زى عند الى بوسف رحهدالله خلافا لاعيفة وحمد 
رحمهما الله ووطو الامة التىهىا ذته د لاتق على ا لصحح لانارمة مؤيدة, [0] 
]١[‏ وكذا لابى .وسشّف فى رواية م فى كفاية المنتهى نما 1 ان رسولالله صلىالله عليه وسم 
رجحم ي.موديين + والجوات كان ذلك محكرم التورية ثم سخ يؤيده قوله عاي» الصلاة والبلام من 2 
الله فيس بمحصن 2 ( اصححه ) ئ 
[؟] الاصل فيه أن ءن... طىء اوطأً. خراما,اخرة لامحد قاذقة. لانه ليس بزنا هو الوطؤ المحرم 
لعينه واركان محرما لغيره مد قاذفه لانه ليس يزنا فالوطؤ فى غير ملكه هنكل وجه اوهن وجهحرام 


لعيية كنذا الولو فى للك والحرمة مؤندة بشرط ثدوتما بالاجماع اوبالحديث ك المشبور عند الى <نيفة 
لشكون ثابتة هن غير تردد فان كانت الحرمة وه قنة فالحرهة لغيرم ( لمصححه ) 








12 الاحدصان 


الى القداس به (صير افوى من الاسرّح نيان 8 ويل هو الءدول عن حكم ادال الى طايخ 
والمصلحة كد خول احّمام من غير تعيين: مدة المكث واعادة ان كانت معتبرة شرعا فلا تزاع 
فى انها مق.ولة والا فلا ع فى عونا ممصدودة ٠‏ والذى استقر عابه رأى المأخرن هو 
انه عبارة غن داي شايل القباس الى نصا كان أو ا ماعا اوقا-ا لخهما اوضرورة فوهواحم 
فى هقابلة القياس الى ثائع فى الفروع . وماقيل اله لاعبرة بالقياس فى مقابلة اأنص 
والاحماع بالافاق قكيف يصح السك به. فالجواب عنه انه لاتمسك به الا عادعدم ظهور 
النض والاججاع . واما فىاصطلاح الادول ند غات اطلاقه على الفياشس اعنى كا غلن 
استم الفياس على القياس اطلى تمييزا بين القياسين ٠‏ وباخملة لا اختلفت العيارات فى تفسير 
الاستدسان مع انه قد يطلق اغة على مايل اليه انان وان كان مستقيحا عند الغير وكثر 
استعماله فى مقابلة القياس اللى وعلى القياس الى كان اذكار العمل به عند الخهل عمناة 
مدت<مينا اذلا وجه لقبول ١اعمل‏ ا لايعرف معناه وبمد ما استقرت الآ راء على انه ام 
لدليل هتفق عليه سواء كان قباسسا <فيا اواعم منه اذا وقع فى .3 ابلة القاس الى حتى 
لابطلق على نفس الدليل ٠ن‏ غير وقابلة فهو حمة عند اجميع منغير تصور خلاف ]١[‏ 
(فائدة 6 الفرق بين المس تسن بالقياس الى والمستحدن بغيره ان الاول. يء_دى الى 
دورة اخرى لان من شان القن التعدية ٠‏ والئانى لاشيل التعديه لانه معدول عن سان 
القاس مثلا اذا اختانت التايعان فى مقدار المُن فالقياس ان يكون العين على المشترى 
فقط لانه المنكر فهذا قاس جلى الا اله مدت بالاستحب ان التحالف اى الهين على كل, 
منهما اما قبل القبص فبالقياس الأنى وهو ان البسائع سكر وجوب ليم المبيع ما اقره 
المشترى من الغن م ان المشسترى ينكروجوب زيادة الهْن فتح_اافان واما بعد قيض المع 
فلقوله عليهااسلام اذا اختلف الم تيايعانوااسلعة فائمة محالفا وترادا ٠‏ فوجوب ا :حالف قبل 
القدض بآءدى الى ورثه المشترى والبائم اذا اختلفا فى الأن بعد دوت الامشترى والبائع واما 
لعد القدض فلا بتءودى الى الورثة هذا كل دللاية ماق اءعضذى وحاشدته للتفتازانى والنوضيح 
واللووح وغيرها 5 


:]١[‏ وقأل فى الكليات الاشتءء_ان هو طب الاحدن هن الاءور ه وقيل هو ترط الفياس 
و:لاخد عا هو :ارفق .للناس وهو اسم لدايل نصا كان اواماعا اؤقياسا خفيا اذا وقع فى مقايلة قناس 
جلى سبق اليه الفهم حى يطلق على دليل اذا لم بقصيد فيه تلك المقابلة + واذا كان الدليل ظاهرا 
<ليا واثره ضعيفا يسمى قياسا واذا كان باطنا خفيا واثره قويا سمىاستحسا'نا والترجيح بالاثر لابالفاء 
والظور كالدنيا مع اعقى» وقد بقوىاثر الفياس فى بءض الفصول فؤٌخذبه وقد بقوى اثر الاستحدان 
فيرجح نه ٠‏ وهذا الافظ نى اصطلاح الاصول فى #قابلة القياس الجلى شايع ( لمصححه ) 











وكان شدول اياك وآراء لرحال . فكيف. يذنى ‏ لا<-د . ان ببسب الامام الى اقول 
فى دينالله بالرأى الذى لايشم دله كتاب ولا سنة وكان بول عليكم بآ ثاز السلفت واياكم 
ورأى الرجال وكان شول بزل النان فىصلاح مادام فهم من يطلب الخديث فاذا طلبوا 
م بلا حديث فسسدوا وكان بول لاشنى الاحد ان شول ولا حتى بعلم ان شرلعة 
رو لاله صل الله عليه سل شيله وكان ن ججمع العامياء كل 1 1 نحدها د مر حة قُّ 
الكتاب والسنة وعمل عا شفتون عليه فا وكذلك كان ذعل اذا باه يكبلا 0 
حتى ممع عليه عاماء عصره فان رضوه قال لانى بوسف أكتبه فن كان عَلىَ هذا القدر 
من انماع لاننة كفك وو فساءته الى “الوأ ذال ان بشع فى مثل ذلك عاقل فضلا 
عن فاضل اتهى من الميزان ٠‏ ولذا.قلل اق انه لانوجد فى الاستحضان ماإصلح محلا 
لائزاع ه أما من جهة الذسمية فلانه اعطلاح ولا مشاحة فى الاصطلاح وقد قال'لله تعالى 
الذين إستمءون القول فيتيءون اح نه وقال :١‏ ى دإ الله عليه وم مار ١‏ ه المشلءون 
حسنا فهو عتلالله حسن وقال النى دلى الله عليه وس هع شع ف الاسلام سه حساة فله 
مق يل تجا تيده من غثرا بان مداص خن. حورا نثى؛ ومن سن 
فى الاسلام سنة سيمّة كان عليه وزرها ووزر من تمل ها من غير ان بنقص هن او زارثم, 
ثى” رواه مسر ونقل عن الاثمة اطلاق:الاستحسان فى دول امام وشرب الماء من يد 
الواء وو ذلك ٠‏ وعن الشافى انه قال استحسن فى انتعة: ان و ثثين درها 
واستحسن ترك ثى' لامكانب هن وم ا[كتابة . واما من جهة المعنى فقد قبل هو دليل 
تقدح فى نفس التم د يعر عاءه التعبير عنه فان اريد بالاشداع ا ثبوت فلائزاع فى اله 
بحت العمل به ولاائر لعحزه عن الّمير عنه وان اريد نه انه وع له شلك .فلا تزاع قْ 
تلان العمل هه وقل هو الءدول عن قباس الى قباس اقوى منه وهذا كما لانزاع قّ 
. قبوله» وبرد عليه ابه ليس بجامع روج الاتمان الثابت الائر كالم والاحار ”و قاء 
لصوم فى النسيان اونالاجماع كالاسةصناع او بالضزورة' كظهارة الخداط وال بار ٠‏ ؤقئل 
هو ااعدول الى خلاف ااظن لدايل انؤى ولائزاع فى قبوله ايضا ء وقيل مخصيص اقباس 
بدايل افوى منهء فرجع الى تخضيص املمة ٠‏ وقال الكرخى.هو العدول فىمسئلة عن مثل 
ماحكم ه فى نظارها الى خلافء لدليل اقوى يتذى العدول عن الاول » ويدخل فيه 
التخصيص. والذخ ٠‏ وقال او الحسن البهسرى هو ترك وجه .٠ن‏ وجوه الاجتهاد غير 
شامل شمول. الاذاظ لوجه وهو اقوى منه وهو فى حكم الطارى على الاول ٠‏ وا<ترز 
شوله غير شامل عن ترك العموم الى الخضوص وبدوله وهو فى حكم الطارى عن" القياس 
فيا اذا قالو ١‏ تركنا الاتحسان بالقياس . واورد على هذه التفا-ير أن ترك الآستحان 
القياس تكرن عد ولاءن الاقوى الى الاضءفب» واجيب بانه انما يكون بانضهام معنى آخر 





2/1 حدن اانسق ٠‏ الاستحسان 


محيانت ليااب حام ىا بادت از حلق عدو يغ زبان وان بكام ٠‏ كذا ف جامع الصنائع , 
معلوم عمى شود جراكه ميكويد حسن المقطع | ند تله شاعى ابيات اخير شعر خوب 
كويد وبادظ يبب ومعنى غريب <تم كند وان در قضائد اكثر دعائى باشد ء 


) حسن النتق ( عند ا'يافاء هو ان يأى التكلم بكامات هد ليات ٠ءطوفات‏ ٠:لاحمات‏ 
حا دما مستحسنا حيث اذا افردت كل +للة مه قاءنت بنفسها واستقل معناها بلفظها 
ونه قولة ثمالم وقل ] ارش ابذى: مالك ال ب فآن جلها ممطوفة بضنها عل لئس واو 
النسق على التردس الذى تشدضيه البلاعة هن الاستدداء بالاهم الذى هو اتخسار الماء عن 
الارض المتوقف عليه غاة مطلوب اهل السفنه من الاطلاق من سحها ثم انقطاع المهاء 
اذوقف عليه يمام ذلك من دفع اذاه تعدا خروج ومنع اخلاق ماكان بالارض ثم الاخبار 
بدذهاب الماء بعد انشطاع المادتين اذى عو ا عله قطءا ثم شضاء الام الذى هو هلاك 
من قدر هلاه ونا من سبق تجاته واخر ع] قبله الا ان.عل ذلك لاهل السفينة بعد 
0 هما وخروجهم موقوف على ماقّدم ثم اخبر باستواء ال-خنة واستقرارها المفيد 
ب “اروف وحتضول الا .ن هن الاضطراب ثم ختم بالاءاء على الظالمين لافادة ان 
7 وان ثم الارض في بعل دعقن اتكدق النداق” انه كذا“ق الانة ان فق 
0 ندائع القر ان » 


( الاستحسان) هو فى اللغة عد الثبى' ع راختافت عارات الادولبين فى نشف._يره 
وفى كونه دللا فقال الفية والحنابلة بكونه دللا وائكره غبرهم -تى, قال الشافى ٠ن‏ 
استدسن فقد شرع قبل معناء ان مناندت حكما بانه مستحن عنده منغير دليل شرعى 
فهو الشارع لذلك الحكم وابو حنيفة رحمهالله اجل قدرا من ان سول فى الدين 
من غير دليبل شرج ومن عر أن ل جم الى ال شرعي . وفى يزان الشغراى 
فى حث ذم الرأى وقد روى الشيخ بحى الدن الع 1 فى الفوتيات ‏ شتي الى الامام 
انى <تيفة انه كان لول اياك والتول فى ديزالله باارأى وعليكم بتباع السنة ذفن 
خرج همسا ضل ٠‏ فان قبل ان التهدين قدصصرحوا باحكام فىاشياء تمرح فىالشربعة 
رعها ولا بااها طرموها واوج.وهاء فالمواب انهم لولا عاموا ٠ن‏ قراتن الادلة 
حَرَعمهَا او باجام .ماقاوا به والقران سدق الادلة وقد يعلمون ذلك 'بالكدت اننا 
فتشاهد به القر ان وكان الامام ابو حتيفة تقول القدرية محوس هذه الامة والش-يعة 
الدجال وكان شول حرام على من لم إعرف دائلى ان يفتى بكلاتى وكان اذا افنى بول 
هذا رأى إلى <افة وهو ]حسن ماقدرنا عله فن اء باحدن منه فهو اولى بالصبوابٍ 





الطاب هو الرخساداى طزق :الى :ء نازول المطن .نال حاب فة ثانةبله .لاتظهر الها 
علة فى ااءادة وقد علله يانه عرق حجاها اطارثة لدبت عطاء ء ا ممدوح » اوتظهر لها علة غير 
العلة المذ ٠كورة[؟]‏ كقوله . شعر # مأبه قل اعادنه نه ولكنء د ا خللاف مارحو الذباب * 
اى الراجون إعى لسن ء قّنه الاعداء لدفع «خمر م بل رحاء الرا<ين بهث_ه الى فلهم » 
والنانة ء اما تمكنة كقولة ..شعر » يواش ]سنت فنا اساء يه ٠.‏ مى جنذازك افا ون 
الغرقء فان حسناساءة الواثى مكن كن اخالف الشاعى الناس فيه يرث لاإسةحسنالناس 
ان ستويان خدار الشاعن نه ان من اواتى ني البنيإنه اى السنان: عين 
'الثاعن [*]منالغرق فى الدموع حرث ثرك الكاء خوفا منه ه اوغير مكنة كقوله ل 
لولم تكن نية الموزاء خد 2ه ءالما 0-6 عامها عقدمنتطق , هذا اليت ترحجة بدت فارءى وهو 
هذا 0 شعر + كردودىق عم حورا خدءاشس كن بد يدى برم_ان ول 0 2 الخوزاء 
خدمة المم' وح صفة غير #كنة قصدى اثرداتمها . ولق محدن اميل مانى على الشسك 
ولكره مايا يا على القلث لم عل من حسن ااتعايل لان فيه ادعاء واعنراما والشك افيه 
كقرلك ك َ قل ؤلان أعاد به لرضاء الى نين كذا فى اطول 0 


) 0 القياس ع( تزد بلغاء انستكه در ربط اذى اورد مكرر وءفهوم ان دو جيز 
ياشد 1 درهردو جابك مفهوم مراد داريد معنى مام ارده له عاك + ذه حفات 
داد ملكى ابدى + درحان ل#ثى سام خود سن:نك زدى اكير 51 ر يِل زشاهان . 
متدى » أن ىك تومل از 12 ستدى . ابن رباعى در انه رايات اعلاى دهنشاهى در 
كينو برد نانذاء رسيدء الفرض | مكندر نام يادشاه روم وبادشاة لكهنوى رانيز اسكندز 
نام بود ودر ٠صبراع‏ سيوم صراد بادشاه روم است ودر ح<هارم بادداه لكهنوى ودر 
هردوحا يادشاه روم ماد نتواند نود زيراكه كذب مض است و#هحنين بادشاه لكهنوتى 
در هردوحا اد يوان دن يحض ادت وهم مدح اح نشواد بود زيراكه ملك 
لكهونى از مضانات دار الماك دهلى است يس بادشاء ذهلى را از اخد سلان از بادشاء 
ا افخار ةادا بستكت اتن ردن سي الاج كاد لاون حزاذ بإدطتاء 
روم داشت أنا مدح بلغ خيزد ومعنى كام كردد كذا فى جامع الشنائع 
( حسن المقط ( تزد باغاء 1 دعا كوى حان تدك تعليق آن باشياء وزمان تمتد 
ويا غير فانى باعنارات دائق وقصيح رركن طرف فتمعاى ديع 5ك بك فناة.. تازهب .ون 
عالم كون وفساد از.هر وكين . بزم ورزم ل اعدان فى الام و ددر وست 
1] انار كانت ماتيا هن لد تورة. ليكانت المذ كورة علة ا فلا يكون من حيدن اللعدن 


( الأطول ) 
[؟] انسان العين هو المثال الذى برى فى الدواد وحمه الانادى كذا ف الات ( للم ححه ) 








اوخطة اررتالة باحستن خامة حتولاتلق” مع لافشن 'نشوق الى مايذاكز ددا وقذ فلك 
عئايه الانقدءين بهذا النوع وكأ خدوة هه هدؤن فرزعانته ورسدمونه حسن المقطع ويراعة 
المقطع. وجميع فواتح الس-ور ونذواعها ؤاردة على احدن اوجؤه واكلها ءناللاغةم 
ينيد هه التأللى الصادق هكذا فى المطول والاتقان ٠‏ 


( حسمن ألسآن ) جو عند الادياء كدب الممنى وايضالم الى الو وهو قد ا” 
مع الاجاز وقد بجى' مع الاطئاب والمساواة ايض كذا فى الماول فى آخر فن اديع . 


"حجن المطان ) عنده, دو ان رج الى الغرض هد شدم الوساإة 0 الى 
اباك تعد واناك نستعين اعدنا وهو قرب من التخا ص كذا فى الاندان وعجى” فى فصل الصاد 
من ناب الا ايضا ٠‏ ونيز قروب است مسن الدب <دن الطلب درجامع الصنائع أورذه 
حَسَن الطلت اندلا ها كرون فر قال 2 دا راق طلب كي لان اد بك بود 
اذ ايام وخيال واطيفة دلاويز كردذ .اله . دعر ء جه حاجت اشتكه مطلوب درءيان 
أورم ه زروشنى ذو ضمير ونان دان امد » ونيز حذمرت حافؤظ ؤرماد . ث_عر » 
ارباب. حاجتم وزيان سوال بيست * در ضرت كريم عمناجه تحاجت ات ٠‏ جام جهَان 


ماست ضمير مير دوست .+اظهار احتياج خود 1لا جه حاجت:است.» 


( فسن المطلع ) تزد بلذاد انيت كه أثار اندخار وتصايل وحمل منشات |افاظ قميح 
و< رض بود ومعانى ميم وهناساب تجال ور ز مطلع أؤرد ‏ ذا فى جامع الصنائع عق 


ست ابن العينة ح<.*ن الانداء [أعدت 3 


) جوع التعليل 4 عنداعل” البديع فذن| سات المءنوية وهو انبدعى لود معلة مناس ه 
له باعتدار: لطيينف غير حقيق اى بان نظر نظرا يشةامل على. لطف ودقة ولايكون ٠واذقا‏ لما 
في إنفش. لان :ىمحب :ان الاكون: ما اعرم,ءلة لهنبا :ا"وصفت غله له فى ااواقع واا ذا 
كان من المحسنات لعودم تدرف فيه فقولك قتل فذلان اعادنه لدفع الضرر لبق من حسن 
التعليل وهذا طهر ساد ماقيل هن ان هذا اوصضت غنر مفيد لان الاعتار لاكرن الا 
غيد<قبتى [1] دلو كان الامى كانوهم لوجب ان كرن يع اعتيارات أل.قل غير مطابق للواقع» 
وهو اراءه اضرب لان اأصفة الى ادعى لها علة مداسية اما اسه قصد سان عاتما او غير 
نابسَه ارند اثدانها والاولى. اما ان لا تظه رايا علة فى الفادة وا نكانت لالمحلو فى-الوانع 
عن علة كقوله 2# شعر 3 1 مك تاثلات ااتديحات واما “هين 7 قصيامأ الر خص_اء 3 اى هش 
إبشاءه عطاءاء السحاب واعا ضارت وومةه الند امب عطايك: وشرقه علها فالملصوب مم اى دن 


) ومنشا هد]ا الوهم أنه عدم ارياب المعقول يطلقون الاعتبارى على مقايل الحقيق ( طول‎ ]١ 








حا الابعدا والتخلص والاههاء 5 


الائمة فاذا. تودع ارتقى حديثه الى الحسن والمرادة محفيف الضبط فى عريف الحسن 
لذاته ان يكون الراوى متأخرا عن درجة المافيل ١'ضابط‏ تأخرا يسيرا غير فاحش ل ياغ 
الى مرتبة الراوى الض يف الفاحش الخطاء ٠‏ وفوائد القيود “لم فى افظ الصحة فى 10 
الحاء من باب الصاد . والح .ن لذائه مشارك للصحيح فى الاحتحاج به ولذا ادرجه طاشة 
مم ا وانكان دونه فى القوة اسّهى . وظاهى هذا دل على ان اطلاق ال-<.ءن 
على الحسن لذاته والسن لالذانه بطريق الاشتراك اللفظلى”7 فائدة ) لوةلى هذا حديث 
الاسناد اوه ح+؛ فهو دون قولهم حديث صرح او<ديث حسن لانه قد يضح وحن 
الاسناد لانصاه ونه روانه وضبط,م دون المّن لشذوذ اوءلة واما قولهم حسن صحيمح 
فلازدد ااحادلى. ءن الهد. فى الاقل اى <سن عند قوم باعتبار وصفه يح عند قوم 
باعتيار وضعه فهذا دون ماقبل فيه رح فقط لعدم التردد ه_اك وهذا حيث لحصل 
من الناقل التقرد بلك الرؤاية بان لابكون احديث ذاسندين. وان لم يحصلى التفرد 
فناءتار: اسنادن احدما رح وال. 0 
الات 5 الطرق ته ى. 


( جسن الابتداً وااتخلص والانتهاء) قال اهل البيان يذنى لامتكلم شاعسا كان اوكانبا 
ان يائق [1] فىثلثة مواضع م ركلامه ون اعذب لفظا [؟] واحسن سرك [*«]وامح 
والااعرض عنْه ولوكان الاق قْ عهابة الحدءن فنيتى ان وى فيه باعذب الافظ و١<زله‏ 
وا حسئه أظاما وسكا واكفءءى واسحى حسن الانتداء ٠‏ واحسنه ماناسب المقصودزه |وسحمى 
براعةالا-ملال ٠‏ و'نانيهاالتخلص وهو الانتقال مما افتتحءه الكلام الى المقصود مع رعايةالمناسية 
هماه واحسنه أكون الاتقال على وحه سيل - 4ه ا <تلارا دقنق ابل فى" خوءث لاآشعر 
السايع بالانتقال فل المعنى الاول الا وقد وقع ااثالى 2006 الالشيام ننه أ ونحجى' قّ مله 
فففصل الصاد ٠‏ نباب اللاء الممحمة. وثااتها الانماء ؤدب على | أءلء ان م كلامه شعرا كان 
الروضةاذا وتع فها هتتيما لا بونقة اى يع<يه كذا فى الاطول والمظول 2 ( لمدححه ) 

[؟] بان يكون فى غاة البعد من التنافر والثقل والغرابة ومخاامة القياس . (اطول) 

| ان فكوان فى غاية البعد عن التعيد وشمف الشالفت زتكون الالفاط منقارية فى اطزالة 
والنانة والرقة والسلاسة وتكون العاى #ناسية لالفاظها من غير ان يكسى اللفظ الشسريف المانى 
الدخيف ارزعلقى“المكس ثلا بل يضاغان صداغة. تناسب وتلاءم ( اطولى ) 

[؛] باني-لم من كونه متكلفا نابعا لالفاظ ركيكة وغير متناسبة وان تكونمتذلة اوغير مهدة فىالمفام 
ويسم عن التناقض وايوامه و ثريا عاق متقاررة حخيث يشده التكر'ر ) اطول ( 

[©] بان يكون فيه اشارة الى ما سيق الكلام لاجله ليكون البتداً مشعراً بالمفصود والاتباء ناظرا 
فى الانتداء ( مطول ) 


حسن فهو ذوق ماقيل فه ‏ يح فقّط اذا كان 


3 








5-5 الحدسن 


اضطرب هذا الودف ل بحصل العريفب المءيز عن المحقيقة » وقال الترمذى الحس-ن 
الحديث الذى. يروي من غير وجه نحوه ولايكون فىاس-ناده راو .نهم بالكذب ولايكون 
اذا وهو يشتمل مااذا كان بفض رواته ..ى” الحفظ ممن ودف /الذلط واططاً 
غير الفاحش ٠»‏ اومستورا لم يقل .فيه جرح ولانعديل وكذا اذا نشل فيه ولم يترتجح 
احدهاءءلى. الآ خر ٠‏ اومدلسا بالعنفة اعدم. منافاتها ننى اشتراط الكذب ء .وايضا يشتمل 
. الصحيح .فان ١‏ كثره كذلك ه#وايضا يرد.ءلى قوله ويروى ٠ن‏ غير وجه نحوه الغريب 
الجسن فانه لم بروهن.وجه اخر ء قبل ٠‏ اراد الترمذى شوله غير ممم أنه بلغ فى ١اعدالة‏ 
الى غاية لابتهم فيا يكذب لاف الصحيح فاه الايكنى فيه ذلك بل لابد من الضبط ٠‏ 
وازاد بغوله بروى.ءن غين وجه 4وء انه لايكون متكرا مخالف رواءة . الثقسات فلذلكِ 
قال موه :ول نل يروئ .هو 'وء:-له ولذلك بول فى احاديث كثرة حسدن غيب.ء 
وقيل ان التزمذدى شول فى عض الاحاديث: حسن وفى .ضها صحيح وفى. بءضها. غيب 
وفى إءعضها عدن صحيبح وفى لعضها حسن غريب وفى بعضها صحراح غريب وفى بعضها 
جسن دحيح ,غريب وآعريطه هذا انما وقع على الاول فقط , وقبل فى خلادة الخلادة 
الحن على الاصح .حديث رؤاه القريت من الثحة .سند متصل الى المنتهى او رواء قة 
سند غير «تصل وكلاها مروى إغير هذا السند وسالم عن الشذوذ والءلة ف: ج الصجيح 
من النوع الاول بالقرب من الثقة ومن النوع ااثانى إعدم الاتصال اذايشترط فى الصحيح 
ثبوت الونوق واتصال الاس ناد وخرج الضعيف «نمما بقوله وكلاها مروى: ا فان 1 
الرواة مخزجه هن :ااضعف.الى الحسن واما التقييد بالاتصال فى الاوك وباونوق فى الثالى 
فلا خراج مالم بتصل . عن الاول :ومالم يكن . موي من.الثقة. عن الثانى وان كانا مروبين 
من غير وجه فان كثرة الزواة لم تحرج غير المتضل المروى عن غير الثقة عن الشعييف 
اذالم حير محردها ضعفه وخرج الثاذ والعليل يما خرج هن المحيحج اومايرد على 
التعريب ثثئى' الا الحدن الفرد ء والحسن جة كالصحيح ولكن دونه لان شر لط 
المحيح ممتبرة فيه الأاان العدالة فى الصحبح يحب ان تكون ظاهرة والاتقان باستاده 
كاملا وليس “ذلك دشرطيا .فى الحسن واما اذا رؤي .من وجه اخن فلحق فى القرة 
الى الصحيح لاعتضساده بالجهتين لاف الضعيف فانه لم يكن ححة ولم غير بت.دد الطرق 
ضدْه اكذن زاوه اوفسقه التهى ٠‏ وفى شرح الاخة وشرحه خير الواحد يقل عدل 
خفرف الضبط ٠تصل‏ السند غير معلل ولاشاذ هو الحسن لذانه اى لابثى” خارج 
والكسن لسن' خارج ولسحى بالحدن لغيره هو الذى كن حيب:ه السدب الاعتضاد نحو 
حيرك الراوئ المادور ]ذا بدو تر طرقه و كذ] كل ماكان ضعقه يبسوء حقظ زاويه كياضم 
بن عبد الله العدوى 'فانه مع صدقه كان مسى“ الحفظ كثير الوهم فاحش الطأ مث ضعفه 





الحسرن ٠‏ ع 


3513 الكات . وق الكسن: تقلا عن القواطع ان ١كثن‏ الحفرة والممتزلة متدةون: عل 
القول بالتفصيل .هنا كله خلادة مافى شرح المراقف والعضدى وحراشيه والتلوح 
وحائديته للدولوى عبد الحكيم . فائْدة ٠‏ قال المدتزلة . ماندرك جهة حس.نه اوقبحه 
بالعقل هن الافعال اغير الاضطراريه سنقسم الى الاقسام الأول لاق اشمل 5 على 
م فواجب وان اشتحل قءله على 0 كرام والافان لمعيل ؤءله على فته 
#ندوب 97 5 على مصاءدة شكروه والا اى وان لم يثك-ةءلل شى” من طرفيه 
على مؤسدة ولا مصدلحه شاح واماها لاندرك <هة حس_ه اوشحةه بالعةلى فلا كم ونه 
قبل ورود الشرع محكم خاص اتفديلى فىفءل فمل. واما على هيل الاجمل فى جرم تلك 
الافعال فقءل بالحظر اى. الخرءنة والاباحة والتوقف:ء وباءفلة فاذا لوحظات: خصوصيات 
الاك الافمال لم كم فيا محكم خاص واما اذا لوحظت بهذا الغنوان اى بكونها مما لابدرك 
العتتل جهة حنها وقبحها فيحكم أبها بالاختلافامذ كورء وهذا المكم كالحكم بان كلهؤمن 
فى الخنة وكل كافر فى النار مع الوففةةق المعين «نهها» قاندفع ماقل عدم ادراك الهة 
شَتضئ ااتواف: فكيف ول بالحتظر والاباخة ة ؤاما الاشتاغئة: فائما. حكهوا بان الماك 
بالحسن والقبح هو الششرع لاالعقل فلاتئيت الاحكام الّسة المذكورة ع:دهم للافعال 
قبل ورود الشمرع ذا ف شرح الموائف 03 فاج 2 المامور 3 3 طة امسن توعان 0 
ح.سن ذءى ىَّ سا4 ولسامى كا عله ايضا و-<دسن ذءى ف غبره ولسحمى 1 لغيره 
ومن اسن لغيره نوع يسمى باجا.ع وهو مايكون جسنا لسن فىشرطه بعد ماكان حسنا 
اءنى في نفسه اولغيره وهى القدرة ااتى ما كن العيد من اداء مالزمه فان وجوب اداء 
العادة نوف على القدرة كتوقف و<دوب اللسدو على و<دوب اعة فصار حسنا 
لغيره مع كونه حسنا لذاته وان شت الوضبح فارع الى التلوح والتوضيح ٠‏ 

١‏ لسن ) دون من لسن انانة كان وام الحقتؤن ققد انختافوا :فى اقسديره 
ففال الخطانى الحسن ماعرف خرجه واتتهر رجاله اى الموضع الذى رج .نه الحديث 
0 كوك شتانبا'اؤع سكاف رقنا اوكا اوكوفنا ومو ذلك وكان' اللديت :من رؤانة 
راو قد اشر برواه اف تلك كقتا وق النصريين فان حديث اأصريين اذا حاء عن قتادة 
كان مخرجه مءروفا مخلافه عن غبرعم وذلك كناية عن الاتضال اذ المرسل فالمقطع 
والمعضل عدم ظهور رحالها لايش 00 احديث نا * والمراد بالشهرة ا بالعدالة 
والضبط . قال ابن دقيق العيد لس فى عنارة الخضابى كثير :اديص ونايض-ا فالصحيح 
ماعن ف رجه فيدخل الصحيرح ىق حد الحسنه قل الأراد شهرة رحاله ااعدالة والضط 
6 الاحط عن الصحرح ه وقل ان الاوزى الم مافنه ض.ءف قرس محةمل ٠‏ واعترض 
ان دقق العد على هذا الخد ايضا باه لس مضيؤطا عيز نه القدر المحتهل عن غيره واذا 





41 الحسدن 


ام بالتناء على فاعله لاق له اذ لا امي حبنئد الهم الاندان شال الاعمل فدرم ورد اولمح يرد 
وهذا التفسير راجع ال ىله سير الاشعرى ايضا كما لاحنى, اعم ارفمل العبد قبل ورود الشرع 
حسن. عن مالا <ر ج .فيه وواسظه بنمما على تفسير الاشءرى وهذا الَفسير الاخير وامابعد 
ورود الشمرع فهو اما حسن اوقيح اوواسطة على تمع التفاسير ٠‏ وبعض الءخزلة عرف 
الحسن عا يدح على فعله .شرعا. اوعقلا والقيح 3 يدم عله فاعله ولاك انه مس_او 
لاتءر انب الاول الا ان بنى التءريف'الاول على مذهب الاشءعرى ٠‏ وإعضهم عرف الحسن 
:! يكون لاقادر العام بحاله ان يفله. والقبيح. عاليس للقادر الءالم يحاله. ان بفعله.ه القادر 
احتراز: عن ففل المادن والمضطار فاه لابوسف بحسن ولاقيح وقد العالم ليخرج عنه 
فغل الجذون والحرمات الصبادرة عمن ل يباه دعوة نى او من هو قريب العهد بالاسلام 
والمراد غَوَله ان عله .ان يكون الاقدام عليه ملائما لاعقل وقس عليه القبيح فال<-ن 
على هذا يشتمل الواجب والمندوب والماح والفبييح يشستهلى الحرام والمكروه وهو ايضا 
راجع الى الاول. وباجملة فرجع اميم الى امس واحد. وهو ان القبسبح مايتعلق. به الذم 
والحددن .ماليس كذْلك اوما بتعا به المدح فتدبر ولادكن من بوهم من ا<دلاف 
العيارات اخلااف المعيرات دن 7 المءانى للحن والقييح ازيد هن الثلنه .ى اعم ان الجن 
والح بالمعيين: الاولين يتان بالعقل_انفاقا من الاشباعرة والمتزلة ه :واما بالمءنى اثالث 
فقد ا<تاءوا: فيه وحاصل الا<:_لاف ان الاشعر نه و بءض . الحنفرة شّولون أن ما امي به 
فحن . ومانهئ عله بيسح فالحسن والفبح هن نان الاصس والمى وبالضرورة لامكن. 
ادرا كه قل الشرع :اصلا.ء وغيرهم لون انه حدن: فامربه وقح قهى عنه فالمسن 
واقيح ثابتان للهأمور به والمذهى عنه فى انفسهما قبل ورود ااشرع والامي واانهى بدلان 
عليه دلالة المقتضى على المقتضى . ثم المستزلة يقولون ان جع المأمورات با حسئة وامنهيات 
عنها [1] قبيحة فىانفسنها والعقل بحكم بالمسن واةح احمالا وقد يطلع علىتفصيل ذلك اما 
بالضسرورة [؟] اوبالنظر [م]. وقد لايطاع.[4].. وكثير من1طفية. يطول بالتفصيل فءض 
الملأموزات وابنوبات حسنها, وقبحها فى انفسها وبعذي -! بالامى والنهئ هذا هو المذ كور 


[3]. والذى يستدعى “القاعدة ..اغربية ان يقال المأمور بها والنبى عنبسا ما لاممق على هن له 
الاطلاع ل لوجه 6 

9 دن غير تأهل وفكر 0 ن: الصدق النافم وقح الكذب الضارفان كل عاقل كم بيءا بلا 
توقف ( لمصححه ) 

[*] عدن الصدق 'الغار وقبح الككدب اانافم مثلا ( لمةه» ) 

[*] عليه بالق لاااضرورة ولابالنظر ولكن اذا.ورد نه الشرع علم ان ممه جهة محصئة كم م 
آخر بوم.من رمضان حيث اوجبه الشارع اوجهة مقبحة كصوم اول .يوم منشوال حدث حرمه الشارع 
فادراك الحسن والفبح فى هذا القسم موقوف على كشف الشرع عنهما باعمسه ونبيه» واما كثدفه عبوما فى 
الفسمين الاولين فهو مؤيد لمكم لفقل .ما اما بضرورئه اونتظره ” (المخحه ) 








2 امسن 50 


سن ولا قبدحكافمال الله ته_الى :نزهه عن الغرض ٠‏ وفسرها العض عوافقة الغرض 
وعذالفته شاوافق!! لغرض جسن وماخالفهقستح ومالس كذلك فلسن حسةا ولا قب<اء وقديعير 
عمهماباستاله على المصلحة والمفندة فم فيه مصلحة حسن ومافيه مفسدةقبحومالس كذاك فليس 
حسناولا قيحاء ومآل الصارات| ثلث واحدفان الموافقللغرض فيهمصاحة لصاحبه وملاثم 
. لطبعه ليله اليه سيب اعتقاد الافع والغالت له مؤسدة له غير ملام لطبعه . ولدس المراد 
بالطبع المراج -تى يرد ار الموافق لاغرضن قديكرن منافرا للطبع كالدواء الكريه للحريض بل 
الطربعة الانسانية الالية لامنافع والدافعة لا:ضار ٠‏ واثانى كون الذئ؛“ دفة 5ل وضده 
القدح وهو كونه صفة نقصان ها يكون ضفة كال لم حسن وما تكون غافة سان كاطلين 
قبح [1]زباتظر الىهذا فسسره اأصوفة مغيةالكمالات فىذات واحدة وهذا لايكون الا 
فىذات اق سبحانه كاوقع فى بعض الرسائل. وا ثالت كون الى متعاق المدح وضدهالقبح 
تق كوت بتملق الذم قاتءلق به المدح يسدى حنمنا وماتعلقبه الذم سهى قبيحا ومالايتءلق 
نهثى” منهما فهوخارج عنهماء وهذا يشتلم افعالالله تعالى ايضاء ولو اريد تخصيصه بافءال 
العناة فل اسن كون الثى” متاق المدح عاجلا والثواب أجلا اى فى الآآخرة والقبح 
نه متعلق الذم عاجلا وااءقاب جلا فالطاعة حستئة وااءطية قيحة والمباح والمكروه 
وافعال بعض غير المكلفين مثل الحذون واأ مالم واسطة ارما واما فغل الصى فقد يكون 
:ا كالواجب وااندون وقد يكو ن واسطة هذا وكذ لاضن عند من فسر ادن 
عا اس به والقيج عا نهى عنه فانه ايضا #تض بافغال: العياد راجع الى الأول لان هذا 
تفسير الاشءزى الذاهب الى كون الحسن والقدح شرعيين الا ان الحدن على هذا هوا 
الواجب والمادوب وااقييح هو اكرام واما المنساح والمكروه وفعل غير المكلت كالصييان 
. والانين والهائم فواسطة بنهما اذ لاامى ولابى هناك : وقال صدر الشمريعة الامس اعم 
من ان يكون ع اوللاباحة او للندب فالماح حدن . وفيه ان الماح ليس عأغورءه 
عنده وكيف بدخل فى الحدن وقنل الحسن مالا حرج فى فعله والقببح ماففيه حرج فعلى هذا ' 
المباح وفعل غير المكلت حدن اذ لا حرج فى الفعل والقببيح هو ارام لاغيز واما المكروه 
فلا درج فى فعله فيذتى ان يكون بحسنا اللهم الا ان شال عدم لحوق المدح الذى فى 
التزك حرج فى العمل فكون قبيحا ه والخحرج ٠.‏ ان فسسر باستحةاق الذم يكون هذا النفسير 
راجءا الى الاول الا انه لانتصور الواسطة هما حلد * وان فس ر باسةحةاق الذم شرعا 
يكون راجعا الى تشسير الاشءعرى الااه لانتصور اواسطة لد ارضا نون فعل الله نءالى 
حسئابءد ورود الشرع وقيله اذ لا حرج فيه طلقا واماعلى تفسير من قال الحسن:ماا سس الشارع 
بالثناء على فاعله والقبيح مااغس بذم فاعله فائما يكون حسنا بعد ورود الشرع لانه تعالى 
]١[‏ اى الجهل لمن انصف به نقصان: وانضاع حال ( لمصححه ) * 








11 ااحزين . الحسن 


من البلغمية ينوب احدها نمارا وشاع ليلا ويسحى الهارية والآاخر ينوب ليلا وشاع 
أن تكونامادتها صفراة رققة ضر فة وغيا خالصسة بان تكو ن مختاطة بالباخ اختلاطا ممتزجا 
مغاظا . وهكذا الغب اللازمة 3ةسم الى خالصة وغير خالدة ا يستفاد ٠ن.‏ الموجز ٠‏ وفى 
الق.نونجه وشرحها واما جمى الصفراء خارج العروق فقسم الى. خالصة وهى التى لابزيد 
مدة نوما على النتى.عشسرة ساءة وهى الغب الدائرة لانم_ا شنوب «وما ويوما لا والى 
غير خالصسة وهى التى تزيد مدة نوتها على الاتى عشرة ساعة وهى شطرالغب ٠‏ وفى 
راواه المى المثلئة هى حمى الغب ٠‏ التقسم الثالث ٠‏ تدقسم باعتبار حدوثم ا عن خلط 
اواكث الى سءطة:ومركة.فالسيطة هى انى تحدث .شاد خلط واخد والمركة هى 
التى تحدث بسنب فساد خلطين او اكثر . ثم التركيب اما تركيب مداخلة وهو ان 'ندحلل 
احدمنا عل الأخوى اتسين تمل سند 0 او ركيت ادام وطو ان اشن يلا 
بعد اقلاع الاخرى. وتسمىئ حمى «شادلة اوتركيت مشاركة وهو ان. تأخذا معا .وت ركامعا 
وتسمى حمى مشاركة ومشابكة. والاولى ان لايعتبر قيد وتتركامها فان ذلك لا تحقق الا فيا 
عاديا المواد للدمءات هن وع واحد فان الصفراوية والسوداوية اذا اخذنا معا لانتركان 
معافان السوداوية تو ب اربعا وعشر بنساعه والصفراويه دوت انتتى عشعرة ساعة ومن له 
المركيات شطر الغب . التقسم الزابع. د قسم باعتبار اهتزاز البدن وعدمه الى الم الناقصة 
وهدى ااتى محصل فها اعتزاز لابدن 4 حركات اراديه م فارسها تب لرزهء ومع الصالة 
وه ماليس كذلك . ومن انواع الات اعذى الغثية.وهى التى محدث فيها ا'غثى وقت 
ورودها: وءنما الى اونائة وهى الادئة سي سالوباء ٠‏ وءنمها الى الحاذة وهى التى عرض 
فنها.اعراض شدديدة هى قصيرة 'الدة . ومنها الختاطة وهى حمات ذات ذزات وسجانات 
غير منظومة لانوبة لها كذا فى بح رالجواهس ٠‏ 
+9[ فصل النون ]2 

) التحزين ( بالزاء المعدمة عند بلعض ا القراء ان يرك طباعه وعادته فى التلاوة 
يأنى با على وجه آخر كأنه حزين كاد ان بسكى من خشوع وخضوع وهو هنهى لما فيه 
فن الرياء كذا فى الدقائق اللكمة ١ ٠‏ 
( الحسن ) بالضم وسكون الدين يطلق فى عرف العلماء على ثثة معان لا:ازيد وكذا 
ضد المسن وهو الفح , الاول كون الى ملاكاً لابلع وضده القسح ععى كونه. مثافراً 
له اكان ملاثما لاطبع حس نكالو وما كان منافرا له فح كلمر وما لبس شيا منهما فليس 





الى 415 


من باب لسسامرة الاقيد بام المظطاق وااءتثر فى التقسيم حالة فناء الرطوبة وشروع المذارج 
الاخرى لان ١انغير‏ يظهر عند ذلك لان زماى فعلالخرارة فى رطوبة واحدة متشانهة» وانا 
باخلاط اللدن وغى الى الخاطة وتسمى الى المادنة ايضاءفانكانت حادثة بييسيث تعفن 
خاط تشع حمى العفن وحفى الءفونة والمى العفتية واركانت خادثة سجس خاط فقط من 
غبر غفونة تسبمى سونو ةس ء وااراد بالخاط ههنا الدم لاغير لان سونو خسن لا بوجد قَّ 
و الغير ادمووةء وق شرح اقانوئحه والمادية تسمى حمى عفن ايضسا اترى::ة ووجه 
الحصران:الءدن مركب من الاعضاء والاخلاط والارواح فتى سن اجد هذه الاقسام 
اولا أسدت احنمىا له وان سحن ااداقى بسده لان إءضها :حاو وبءضها. حوى فقا ىالهدو أ 
هن البعض الى البعض ٠‏ فان قيل ان تعلقت ,ايع دفعة كانت خارجة عن الاقشام |ثاثة , 
للق كر ولط من الاسنسارة التاثة فى عد الصضورة خؤازتان ذاتياة وغاطدة 
الآنها تيرى ناكل واعد الى اشر وتحعك ذكو ن حميات :ذا فلا رج ء ثم التمفن اماان 
دابل الورزقاوشارعها وال ون الثعقن_فما واخل عزوق تنام سه الازمنة 
والى يكون التغفن ذما خاوج العرؤق تمى من :داثرة وناشة وهغيرة .-والمى اللازهة 
. ازبعة اقسام باعتيار اقسام الاخلاط ٠‏ الاول الس_وداوية وتدمى'انربع اللازمة ومطلق 
الربع هو الى ا!وداوية م يستفاد من شرح | قانوئحه. الى البلغمية وتدمى الى الاثقة 
وتسمى الى اللازمة ايضا من باب تس-مية المقيد باد المطلق كم فى حمى الدق.. الثسالث 
اللادووة وتسمى الى المظبقة وهى ثلثة اقسسام لان من الدم شيئا #لل وشينًا تعفن فان 
ني إلساءة وان كان اتسلن تك ذين «الخازسة وان كاق العانن» اكه في التزائدة 
ك' فى الافسرائ . وفى بحراط+واى الى المطبقة هئ الى الدموية اللازمة وهى. نوفان 
احدها دن عفونة ادم ف ااعروق وخار<ها ونانهما ان تسعذن الدم وتغلى من غير عفو نه 
وتسمى «واوخس النهى ٠‏ وهذا: مخالف لا سيق من ان الدموية اللازمة من اقسام العفشة 
وسونو<س مقابل أها ولا قيل من ان الدم لابتعفن خارج العروق ٠»‏ انرابع الصفراريه 
وتسمى ,الى الحرقة وبالغب اللازمة كافى شرح القانونحه ه وفى بح را+واهى انالمى الحركة 
هى الصفر اوية ايضا الا ان مادتما تعفنت داخل العروق شَرب القَلبٍ او الكيد فان 
لفغت فى العروق البعيدة عن القلب اوالكد سيت بالاسم العام وهى الف اللازمة . 
شعت ا كرقة لعدة حرازيه وكثترة غطذه وقلعه ٠‏ وقد نطاق الحمى.الحرقة على ماكان عن 
بلغم ماحم عفن بقرب أ قاب لامها بسبب ملوحية مادتمه! وقربما ءن القاب كن ماديا 
قوية فى الأشتداد :من الحرقة فاطلاق المرقة علم-ا يكون بالاشتراء الاعظى انه ٠‏ الى 
الدائرة ثأثة اقننام لانها لاتكون دموية ذ الدم لاتكون خارج العروق فلا تتافن"الا فهاء 
الاول» السوداوية وتدعى. بااربع الدائرة ودن ا'واءها حمى الس وال لاش والشيع 





1 الم »اذى 


وصيام ان لعزك او تل وم بوجح._وا لصب الامام وكفرؤا عهان ركخى الله عه و ع 
|الصعداية وض كك الكبيرة كذا فى شرح امو اقف 5 


لاتضطري . عند اصابة المكروء كذا والأطول 0 5 انالحلكيفية نف نفسالية الى 


ان ا م طمثنة ام فا كلام مينى على اله ساءعح ونجى” فىافظ ١اغضب‏ فى فصل 


) الح ( بالم وتشديد المم والااف المقصورة قالاغة يمعنى تب وعرفها الاطراء بانها 
حرارة غرسةآضر بالافعال 'ذعث هن القلب الى الاعضاء ٠‏ فالحرارة :نزلة الحذس 7شتمل 
الاسعاقسية الموجودة فى الدن حنا وميتا والغريزية اأوحودة فيه حا وهى ٠3ومة‏ لوجود 
الانسان والا-طقسية داعيته وااغرسة احتراز عنهما لان المراد ما مايرد على االدن ٠ن‏ 
خارج بان لاتكون جزءاً منالبدن والمران بالافءالالطمة الصادرة عن القوى اأبدنيةوهو 
احتراز عن الغرببة التى لاتضر بالافءال كرارة ااغضب اذا ل تباغ حد «خمرة الافمال, 
وقولهم تنبعث احتراز عن غير المنبعئة هن القلب الى الاعضاء كرارة حادلة .ن الشمس 
والنار فى ال.دن اذا لم تضر بالافه ل. وكفية الانبعاث ان تلاك الحرارة :فعث من اأقاب 
الى الاعضاء حيعها بواسطة الرؤح والدم والشرائين ولذا عرفتبانها حرارة غرسة نشتعل 
فىا لب اولا ونبسط منه بواسدة الروح والدم والشرائين فىجيع اللدن فتشتعل اثتمالا 
يضر بالافعال الطبعية ( التق يم ) تمقم الى باعتبارات الى اقسام » التقسيم الاول » لتقم 
باعتبار ااسجب الى حدى ممرض وى عرض شماكان وها تابعة لما هس عرض مل عف و ةالاخلاط 
لح ى من ص وماكان ترعه لمرض مثل اورم أسدهى هئ حرض ون الورم مر ص دون 
العقونة. ومعنى التعة انيكون هام ةار نا لمر ض زول اعأى بزواله وبوجد بوجوده اللقس.م 
ااثانىء تتقسم باعتبار امحل الىحدى يوم وحدى دق وحتى خاطرة ان تعلقها اولا بارواح النذن 
م نالروح الحواشة او الؤسانية اؤالطفة وهى حمى نوم. ميت ما الام نزول فىالءومغااءا 
وان اعتدتفبعض الازمازالى سسءة انام ايضاء واما باءضاء الاذن وهى حى الدق. وعىفت 
انها خرارة غرنية تحدث فى البدن بوادطلة حدوتم-ا فى الاءعض اء اولا وهى لاخالة تفنى 
الاصناف الاربعة ٠ن‏ الرطوبات الدانة فان افنت ١اصاف‏ الاول وشرعت فى اؤا.ء الثالى 
خصت بام حمى الدق وانافات الضف الثانى هن ارطوبة وشرعت فى افناء الثااك خصت 
با.ى الذول ولا شلح من باغ ابه وان الذت الصافب اثالث وشرعث قف افداء ارابع ظ 
خصت باسم المفتت . وباجملة أمى الدق تطلق على ججمبع تلك الاقسام وعلى بعضها ايضا 





الاك . لكوم عليه وبه وقيه ه لمكم . الحكمية . ب 


ماسدق ولانلزم المسابحة فى وضف ‏ الفعل حينئذ باوجوب وان اطلق على كون الفعل ‏ . 
تعلق به ذلك الطاب لم دا بالذات وتلزم المسامحة فى عباراتمهم حيث اطلق احدها 
على الا خر هذاكله خلادة مافى الءضدى وحواشيه ه 


) الاك ( دل الادولبين والاقهاء هو الله عا لى والحكوم غلا هو دن وقع له اقطان 
اى الخاطب بالفتشح وهو الكلف والحكوم به هو مابتعاق به اسآطاب وهو فعل المكئف 
وبس-مى بالمحكوم فيه فاذا قبل الصلوة واءبة فالحكوم عليه هو المكلف وال كوم نه 
هو الصاوة وهذا م شال حكم الامير على زيد بكذا وهذا خلا اصطلاح المتطقبين فانهم 
تطلقون اكوم عليه وبه على طرفى القضية فال كوم عليه فى اأثال المد كور عند هم الصاوة 
و#وه وفما دو كم تعايق كالسدية و/وها 26 خاطب ا بان فءله سلياب ار اوشرطه 
اوغَير ذلك واما فما هر اثر لفعل المكاف كلك الرقبة اواااعة او الَنَدَمةَ اوثروت الدن 
فى الذءة فكون الحكوم به فمل المكاف لس نظاهى بل اذا جعلنا الملك نفس ااحكم 
فايس ههئا مايصاح محكوما به كذا فى النلوح . 


) الحكوم عليه وبه وفيه ) قد عى فت معناها عند اهل | شرع قبيل هذا ٠‏ واما الماطقرون 
فالمحكوم عليه عندهم هو الاص'الملسوب آليه فا نكانت القضية حملية س_مى موضوعا 
وان كانت شرطية يسمى مقدما فال كوم به عندهم هو الاص المنسوب المس_مى فى القضية 
الخماية بامحمول وفى الشعرطية بالتالى . 


(الحكم ) ١‏ وا من الا كلف الله ينبا 2 م اى وثيق »عنم من التعرضن .له 
مقط 7 حكدة لانها ممع مما لايذنى . وهو عند الحدثين عبارة عن الحديث 
المقبول المعمول به السالم عن المعارضة اى أت خَبر إضاده كنا فى شر اليج : وعند 
عامة الاصوليين من النفية هوالا فل الذى لابحتمل النسخ والتبديل . ثم انقطاع 
احمال النسخ قديكون لءنى فى ذاه بان لاتحتمل النيديل عقلا كالآ يات الدالة على وجود 
الصائع وصفاته وحدوث العام وإدهى هذا محكما اعنه وقد شيا ااوحى وفاة 
النى صلىالله عليه و | له وس وسمى ححكما لغيره وضد الحكم المتثابه وهو اللفظ الذى 
لاشهم منه المراد ولا يرج بيانه اصلا كقطعات القر ان وفى الحكم والمنثابه اقوال كثيرة 
إذاث فى لفط ولتش_اء فى فصل إلهاء ٠ن‏ :ناس ,الشين ‏ 
( المحكمية ) ورقة عن الأوارج وهم الذبن. خرجوا على على 2 رءالله وعيه عاد 


التحكمم لما كار من 'اللكنن وكترية وهم اثنا عشتر الف رجل كانوا اقل صدلوة 
١(اول)‏ «كشاف » 2١/0‏ 





)4 الحكم 32 


مكروه كراهة التنزنه هذا على رأى مد رح واما على رأهما فهو ان ما يكون ترك اولى 
من “فمله ‏ فهو مع المع عن الفعل حرام وبدونه مكروة كراهة التتزيه انكان الى الحل 
اقرب ؟ءنى انه لايعاقبٍ فاعله لكن يداب تاركه ادى 'نواب ومكروه كراهة التحريم انكان 
الى الحرام افرب ععنى ان فاءله يستحق محذورا دون العقرية بالار. ثم المراد بااواجب 
مايشمل الفرض ايضا لان استعماله ذا المءنى شائع غددهم كةولهم الزكوة واجبة والحج 
واجب لاف اطلاق ارام على المكروه تح رمافانه لس بشائع. والمراد بالندوب مايشمل 
السنة الغير المؤكذة والنفل واما!اسنة المؤكدة فهى ذاخلة فىالواجب على الادحه فصارت 
الاقفام ته . ولكل منها طرّفان فعل اى الانشاع ورك اى عدم الفعل فصير انا عشر 
قنن) هكذا فى التاوع وحواشاه . خامة ٠‏ قد عيفت ان الدكم عند الاصوايين هو نفس 
خطاب الله تعالى فالاناب هو نفس معنى قوله افمل وهو قائم بذانه سحانه وليس للةسل 
من الانحاب الماعاق نه صفة حقرقية قاكّة به تسمى وجوبا فان القول لفظيا كان اونفس.ا لدس 
لتعاقه مه صفة حقيقنة اى لالحصل لما نتعاق هه القرل س.حب تعلقه به صدفه موجودة 
لذن" القاول محلو بالمندؤم > ستييق "يتوه #غلوا الديتية تملا غلك «الصعة لكان لدوم 
متضفا نصفه حةءتية وهو اى مدنى آوله افعلل اذ انسب الى احا , تعالى لقيامة به إسسحى 
ايحابا واذا نسب الى مافيه الحكم وهو الفعل لتعاقه به يسمى ووب فالانحاب والوجوب 
متحدان بالذات الانهما ذلك المنى القائم ذانه تسالى المتعاق بالقعل تلفان بالاعتبار لاله ' 
اعتبار القيام احاب وباعتيار التعاق وجوب وكذا الحال ف التحريم والحرءة وترتب 
الوجوب على الاجاتٍ بان شال اوجب الف لل فوجت منى على ١‏ تغاير الاعتبارى فلا سنانى 
الات#اد الذانى وهذا ”م قبل التعايم والتملم واحد بالذات واثنان بالاءتبار لان شيئًا واحدا 
وهو اسباق ما الى اكتساب يجهول علوم يسمى بالقياس الى الذى محصل فيه تعلما وبالقياس 
الى الذى مخصل منه تعلما كااتدرك واتتخر»ك فإذلاك الا تاد ترى الاصواءين محعلون 
السام الحكم الالحوطة والحرمة نارة والانحساب والتحريم اخرى وميرة اوجوب 
والتحريم ٠‏ قبل ماذ كرتم اما يدل على ان الفعل من حيث تعلق به القول لم بتصف بصفة 
حةيقية يسهى وجوبا لكن م لامهوز ان يكون صفة اعتبارية هى المسماة بوجوب اعنى كونه 
حيث تعاق به الاحاب بل هذا هو الظاهى فيكو نكل هن الموجب واواجب متدفا بما هو 
قائم به ولاشك ان القائم بالفعل ماذ كرناه لانفس القول. وانكانت هناك نسبة قيام باعتبار 
التعلق ولوئيت ان الوجوب صفة حقيقية لتم المراد اذ لبس هناك صفة حقيقية سوى ماذ كر 
الاان الكلام فى ذلك ٠‏ واعلم ان النزاع افظى اذ لاشك فى خطاب نفسالى قائم بذانه تعالى 
متعلق بالفعل يسمى اجابا مثلا وفى ان الفعلى بحيث ياءلق به ذلك الطاب الاابى إسمى 
و<وبا فافظ الوجوب ان اطلق على ذلك الاظباب ٠ن‏ حيث تعاةه بالفءلى كان الاص على 





الحكم ظ 4 


على الوق اكن لما شاع فيه صار م'ةولا اصطلاحيا وهو حقيقة|صطلاحية التتهى» وحاصل 
هذا ان الكم عند الفقهساء هو اثر خطاب الشارع ٠‏ ومنها الاثر المترتب على العقود 
رالا كلك ارش الوائتءة او المنفية الترية عل فعل المكلف وهو ااشنراءء وفى اتاو يم 
فى باب الحكم اطلاق الحكم فى الشرع على حْدَابٍ الشارع وعلى الاثر المثرتب؛ على العقود 
والفسوخ انما هو إطريق الاشتراك انتهى ٠‏ فعلم من هذا ان اطلاق الحكم على الاثر الثابت 
بالثى” ليس هن اوضاع الفقهاء مأ ذ كره صاحب .ااعارفية اللهم الا ان يراد باثثى؛ خاب 
الشسارع اوالعقود واافسوخ 00/1 هذا المعنى شالع ف عل فهم وعرف غيرهم قان 
ارارق عصام الدين فى ساشيه ناه الضابة ضير للك بالاثر المترتتن عن الى" 
ما الى به اقوام بعد اقوام وان لم اعثر على ا فى افانين | ص انتهى ٠‏ وءنها الخاصة 
كا ققع فى اشية الهندية فى بحث المعرب قال الهداد هذا .من قبيل: ذ كر اللازم وارادة 
امازوم لان حك الثول' نائ الرى أكون الاغختصايى طبرورة اب يحالم وار لبن 
على اثر. واحد ( سيم 1( مالإطلق عليه لفط الحكم لنوعا على ما اختاره صدر الشمراعة 
فى التوضيمح هو ماحاصله ان الحكم اما حكم .باق شى” بثى' اولا ٠‏ فان لم يكن فالحكم 
اما صفة لفهل المكافت او اثر له فا ن كان اثرا كالملك فلا حث ههنا. عنه وانكان صفة فالمعتبر 
فيه اعتبارا اوليا اما المقاصد الدئيوية اوالاخروية ٠‏ فالارل ينقسم. الفعل بالنظ اليه نارة 
الى سح وباطل وفاس_د وثارة الى متعقد وغير منعتّد وتارة الى نافذ وغير نافذ وتارة الى 
لآم وغير لازم:» والثانى اما الى اوغير اعلى فلاصلى اماا ان كون الفعل:اولى من الترك 
لتك اين من لفحل اولا: كن احدها اولى فلاول انكان .ع منع اانرك بدليل قطبى 
ففرض اوبظى فواجب والافانكان الفعل طراقّة مسلوكة فى الدين فسنة والاقدب والثانى 
انكان مع منع الفعمل فحرام والافكر وه واثالث ..-اح وغير الادلى رخدة.. وانكان 
ا ا سا يشو والمتطق ركان هلخال فشكن والافان كان ثرا فيه ففلة :و لافان 
كان موصلا اله فى اعملة فسبب والافان نوتف الثى* علة فشرط والانعلامة . وانما قا 
هذا تقسم مايطاق عليه لفظ الحكم شرعا اذ لو اريد بالحكم خطاب الشارع اواثره لايشيل 
الحكم نو املك لان الملك اما بدت بطمل المكاف لاالخطاب فالمقصود ههنا سان اقسام 
ملإطلق عليه لفظ الحكم فى الشرع فان التحقيق ان اطلاق ال1كم على خطاب الشبرع 
وعلى ائره وعلى الاثر المترتب على العقود والفسوخ انما هو بطريق الاشتراك هكذا ذكر 
فى التلوع فى باب الذكم ودثل هذا تقسيمهم العلة الى سبعة اقسام كم بجى” فى محله ٠‏ اعم 
ان:افعال المكاف انا عشير قسما لان ما يأتى به المكاف ان آساوى فعله وتركه فباح والافإن 
كان فعله اولى فع المع عن: الترك. واحب: ‏ وبدونه :مندوب: :وان كان ركه اولى فع المع 
عن الفءل بدايل قطنى حرام وبدليل ظى مكروه كراهة التدريمو بدون المع عن ا/فعل 





44 الحكم 


وجوب الايان ومعنى الحكم فى قولا الحكم الشسرعى على هذا.اسناد اص الى آخر والالزم 
١‏ تكرار دل الشسرعئ ه وقال ال مدى الحكم خطاب الشارع لغايدة شرعية ء* قبل 
ان فسر الآ مدى الفائدة الشمرعية. بمتعلق الحكم فدور ولوسم ان لادور فلا داسل 
عليه ف اللفظط وان وبرههيا عالا تكون حيلسيه ولاعقاية على ماإشعر به كألامه حديث قال 
هذا اافيد احتراز عن خطابه.بما لاشيد فايدة شرعية كا لاخبار عن السوسات. والمءقولات 
ورد على طرد اد اخبار الشسارع بالمغيبات كقوله تعالى وهم من بعد غابهم سيغايون 
فزيد قد بختص هه ليحرج مااورد عليه اذ لاتحصل تلك الفائدة الا بالاطلاع على الخطاب 
لان فائدة الاخبار عن اللمغيبات قبإطلع عليها لامن خطاب الشرع اذ لكل خبر مدلول 


خارجى قد امم وقوعه بطريق آخر كال خساس ف السو سينا والذمرورة والاسةدلال 


فى المعقولات والالهام مثلا فى المغيبات فان لاخبر افظا ومعنى ثابنَا فى فس المتكام بدل 
عايسه اللفظ فير تنم فى نفس السامع هو مفهوم الطرفين والحكم ومتعلةا لذلك المءنى 
هو النسنية ااتحققة فى نفس الانمس بين الطرفين يشعر اللفظ بوقوعة فى الارج لكن 
الاشعار ,بوفوعه لاستازم ودوعه بل قديكون وافعا فيكو ناير صادقا وقد لاكرن فيكون 
كاذبا لاف الحكم بالمءنى المذ كور فانه انشاء والانشاء له لفظ ومعنى يدل عليه لكن ليس 
معناه متعلق :مَصد الاشعار والاعلام به بل انما شَصد به الاءءار بنفس ذلك المعنى |أثابت 
فى النفس كا لطلب. مثلافى الانشاءات الطلبية ومثل هذا الممنى لايعل الاباللفظ نوفا اى بطريق 
جءل السامع واقفا على ثيوته فى النفس في<تص بالّطاب الدال عليه قثل قوله تءلى كدب 
عايكم الصيام ان قصدبه الاعلام بنسة واقعة ساغّة كان خبرا فلا يكون حكما بالمعنى المذ كور 
وان قصد به الاعلام بالطلب القائم بالنفس كان انثاء فكون حكمااء قل ههنا ذور اذ معرفة 
الطاب المفيدة فائدة ‏ مختصة به موقوفة على تصوو الفائدة الختصة ضرورة توقف الكلام 
على تصور اجزاه وى متوقفة على الطاب فللمزم الدوره قلى جواءه ان الماوقف على الطاب 
حصول الفائدة وماتوقف عليه الطاب تصورها وحصول الثى؛ غير تصوره فلا دور.ء 
قبل لاحاجة الى زيادة القدد بل الخد مطرد ومنعكس الاغنار عليه وذلك بان تفسمر الفائدة 
الشمرعة >صيل ماهو حصولما خطاب الشارع دون ماهو حادل فى نفسه ولو فى المس'ة لى 


ورد به خطاب الشمرع ام لالكنه يلم مخطابه كالمغيياتفان الاخبار عنها لاحصلها بل بشيد الل 


ايه للكر ليق عد شو توعبونان مثل قوله. هال قم الماهدون ونم العيد دخل فى الحد 
وليس محكم ٠‏ ومنها الاثر الثابت بالثنى* كا وتع فى الهداد حاشة الكافة فى بحث المءرب ٠»‏ 
وفى الءارفية حاشية شرح الوقاية فى سان الوضوء كون الكم يمنى الاثر الثابت بالثى” انما 
هو هن اوضاع الفقهاء واصطلاحات المتأخرين انتهى ٠‏ وفى التوضدح يطلقون الحكم 
على ماندت بالهاب كالوجوب واكرمة مجازا بطريق اطلاق اسم المدر على المنعول كاخاق 


3 17 " 





لمكم 4 
كالقصص. ٠.‏ واءترض على الحديانه غير مانع اذ بدخل فيه القضص المبنة لافءال المكلفين 
وا<والهم والاخيار المتعلقة باتمالهم كقوله تعاللى والله خلقكم وما تعماون مع انما لبست 
احكاما , واجءت بان الية معتيرة فى الدود فالمدنى 5.11 م خطاب! لله المتعلق شفعل الكلفين 
فن حيث دو فعل المكاف وليس تعلق اللطان الاغتالن ف دواو الشط عر غفي اننا 
اأعال المكلفين ه .١‏ لكن اعترار حدّة التكايف فما ساق به:خطات ااباحة بل الندن 
والكراهة موشع تأمل.ولذا زاد الإعض :فى الحد قلا بالاقتضاء ار التخبير للاحتراز عن 
الامور المذكورةه وكلمة اولتقسيم الحدود دون الحد ء وهءنى الاقتضاء الطاب وهو اما طاب 
قف مع المع عن الترك وهو الا اب اوطات الترك مع المنع عو الال وهو التحريم اوطلب 
الفعل بدون المع عن الزك وهو الندب اوطاب الثرك بدون المع عن القفءعل وهو الكراهة 
ومعنى ال:خبير عدم طلب الفعل والترك وهو الاباحة . ان قبل اذا كان اتَطابٍ متعلقًا بافذال 
ال مكلفين فى الازل م هو رأى الاشعزى بلزم طاتٍ الفعل والترك هن المءدوم وهو سدفه٠‏ 
قلت |اسفه اما هو طلب الفعل او الترك عن اأعدوم حال عدءة وافا طليه منه على دير 
وجدوذه فلام اذا قدر الرجل ابنا فاص بعلاب اأعلم حين الوجوده لكن بق انه يلزم خرويم . 
الطاب الوضيى هن اد معانه حكم فان المْخطاب نوعار » تكاينى وهو المءلق بافعال الكلفين 
الائتضاء والتخيرو وضمىؤهو الطاب باختصاص دى” بثى': وذلك على ثثة اأسامه شدى 
ايان ست سما اثلك كلذ لوك الضاواة واشر طن كالنطاك بان ارط الات كالسطهارة 
لاصلوة ومانتى اى هذا مالع لذلك كا!يحاسة لاصلوة + فاجاب الءض عنه بان خطاب الوضع 
ليس محكم وان جعلها غيرنا حكما اذلا مشاحة فى الاصطلاح و لوس اله حكم قلا اسم 
خروجه عن الخد اذ المراد هن الاقتضاء والتخيير اعم مناأتصر' بحن والضونى والطاب 
الوضى من قبيل الضمى اذ مءنى سيية الدلوك وحجوب اإصلوة عاد الدلوك ومءنى شرطة 
اطهارة وحجوعا فى الصلوة اوحرهة الصلوة بدونما:ومننى مااعية الاخاسة خرمة: الضلوة 
معما اووجوب ازاله! حالة الصلوة وكذا فى حميع الاساب والشمروط والموالع ٠‏ وبعضهم 
زاد قدا فى التعريف ليشتمله فقال بالاقتضاء اوالتخبير اوالوضع اى وضع الشارع وجعله ٠‏ 
فان قلت الحكم يتناول القساس الحتمل للخطاء كيف ,دست الى الله تعالمى . قلت الخا كم 
فى المسئلة الاجتمادية هو الله تعالى الا انه لم محكم الا بااصواب فالحكم المنسوب اليه هو اق 
الذى لاوم حوله الياظل وما وقع من الأطاء للمعتهد فليسن كم حقيقة بل. ظاهنا 
وهو معدذور ف ذلك » قال صضدر الشروة لعضهم عىرف - 0 عدا التوزييف 
المذ كور فاذا كان هذا التعرييف للحكم و 0 ل على الشرع كو قدا 
مخرحا اوجوب الاءان و2وه ا عر نه اريم م الشرعى سق الشبرعن!' ماوؤد'له 
خطاب الشارع. لاماسوقف على الشمرع والالكان كك ام «ن الحدود لتناوله مثل 





00000 
يدرك ظ 


مجانب مسبرات <> م مطلق است ووى سيحانه وتعالى مسيب همه اسياب است حمل ومفصل 
واز ٍَ مذ شعب ومتفرع مكردد فضا وقدره. اس ٠‏ تدبير لين اصل وضع اسياب را 
اموجه كرحو حانب مسيمات 0 م اوست ٠‏ وقاء نم كردن اس.اب كليه وسدا كردن النجتل 
زمين و اسمان 5 ١ك‏ عاك متناسية ان وجز انك متغير وءتبدل شود ومنعدم 
ميكردد نا.وقشكه الى أن دررسد قضنا است , وهتوجه كردانيدن ابن اسياب با<وال 
وجركات:.:ناسة مجدوده ومقدرة بحسوايه .انب مسنبيات وحادث كدان إن سلظة باجحظة 
فدراست «ه اسه <كم ند بير إلى لفاس اوست كاح البصر ه وقضا وضع كل مي اسباب 
كلية ذابمه را . وقدر نوجيه ان اسراب كليه. عسييات معدوده يعدد مغينكه زياده ونغصان 
تخرافو. ازحا امنقة هج حير از قضا وقدر وى أعالى . ببرون 'رود وزيادت وهّصان 
نه يذ برد وكنز ذكر المؤلؤتى عبدالحق الحدث فى “رحة المشكوة. فى باب الاعمان بالقدر , 
وءنم-ا خطاب الله تعالى المءلق يافمال المكلفن هكذا نقّل عن الاشعرى وهدًا المءق من 
مصطلحات.الاصوايين. والمتطاب فىااغة توجيه الكلام نحو الغير ثم نقل إلى الكلام الذى 
شع .به التخاطب وباضافت» الى الله تعالى خرج خطاب من سواه اذلا حكي الا حكمه 
ووجوب. طاعة الى عد السسلام واولى الام والسيد انما هو بائجاب الله تعالى اياها , 
والمراد بالخطاب ههنا ليس المنى الاغوى.اللهم الا ان يراد باللحكم المءنى اللصدرى بل 
المراد .به لمن المنقولاليه منا اكلام المذكور اكن لامطلقا بل الكلام النفىلان الافغلى 
لبس ححكم بل دال عليه . سواء اريد بالكلام الذى هع به ا تخاطب الكلام الذى ءن 
شانه التخاطب فكرن الكلام خطابا به ازليام هو رأى الاشعرى من قدم الحكم والخطاب 
تبناء على ازلية تعلقات الكلام وتنوعه فى الازل اسسا اونما اوغيرها . او ار هه معناه 
الظاه المتيار اى الكلام الذى شع به التخاطب بالفعل وهو الكلام الذى قصد منه افهام 
من هوا متهى” .فهمه كا ذهب اليه ان القطان من ان الك م والأطاب جادنان سناء على 
حدوث .تغلقات الكلام وعدم توعه فى الازل.وهذا معنى مافال ان الحكم والخطاب 
حادثان بل جموع اقسام الكلام مع قدمه فهو لاسسمدى الكلام فى الازل خطانبا ه زععنى 
تعلقه بافمال المكلفين تعلقه بفعل من .فمالهم لامجيع افعالهم على مابوهم اضافة امع عن 
الاستغراق والاالم بوجد كم اصلا ادلا خطاب. بتعلق ميع الافعال فيش هلل خواس 
الى صلى الله عليه و اله - بن َه ماذوق ق الاربع من ل م لاشَال اذاكان الم 
بالقطاب الكلام اتف.رى ولا ش-_ك انه صفة واحدة فيتدقق خطاب واجد متءاق مجميع 
الافعال ه لانانقول الكلام وان كانت صفة واحدة لكن ليس خطايا الا ياعتيار تعلقه وهو 
«تعدد سب المتعلقات فلا يكون خطاب واحد متعلقا باجمييع وخرج بوه المتعلق بافال 
المكلفين اأطابات ا.تعاقة ناحوال ذاته وصفاته وتنزءانه وغير ذلك مما ليس تقل المكلف 





5١١ ْ الحكم‎ 


فظهر فسادما تومه البعض من ان ااشك والوهم من اتواع التصديق ولا التفصيل المدتفاد 
من ظاه الافط لانه خلاف الوحد ان ولاستازامه ترتب تصدهّات غير متناهة ٠‏ فقد ظهر 
ان الكم ادراك متعلق بالنسبة التامة البرية فانها لماكانت مشعرة .بنْسبة خارجية كان ادراكها 
على وجهين من حبث انما «تعلقة بالطرفين رابطة ينمهام فى صورة الشك .ثلا ومن حرث 

انهاكذلك فى نفس الاص م فى ضورة الاذءان وهذا هر الحكم واللتشديق :مانا كن 
كون الحكم يممنى ادراك وقوع النسبة اولا وقوعها يشعر بان المراد بالنسية النسبة الحكمية 
لاالنسبة .1 تامة الأبرية لان الحكم على تقدير كوتمها 'نامة هو ادراك نفسها ليس بشثى' عند 
التحقيق» وان اجزاء القضبة ثلثة ا كوم عليه وبه والذسية النامة الخبربة وهى نسة.واحدة 
هى اناد امول بالموضوع اوعدم اتحاده به وهوالحق عند الحققين لاما ذهب اليه 
المتأخرون من ان اجزاءها اربعة اللحكوم عليه وبه والنسة الحكمة ووقوعها اولا وقوعها. 
وان الاختلاف بين اتص ور وااتصديق بحسب الذات والمتعلق فان التصور لانتعلق عندهم 

عا علق به التصديق فالتصديق عندهم ادراك متعاق بوقوع الاسبه اولا وقوءها والتصور 
ادراك متعلق بغير ذلك . والق عند الحققين ان التصور بتعاق ما تعلق به التصدزق ايضا 

فلا امتياز ببن التصور والتصديق الا محست الذات والاوازم كا<تال الصدق والكذب 

داز ةلفان : واعم انه ذكر السيد الشريف انه وز ان شر الحكم بالتصديق فقط وان 

بفسر بالتصديق والتكدسي وهذا'ساء على ان اذعان ان النسدية لاست ,إنواقعةا اذعان بان 
النسبة السابية واقعة فعلى هذا يجوز ان يعرف اكم بادراك الوقوع فقط وان يعرف 
بادراك الوقوع واللا وقوع معا( النقسيم 6 الحكم سواء اخذ يمنى التصديق اوينى 
النسية الخبرية سقسم الى شرعى وغير شرعى ٠‏ فالشسرعن مايؤخذ من الشمرع بشسرط ان 
لاخالف القطعيات بالنسبة الى فهم الآ خذ سواء كان مما يتوقف على الشمرع بان لابدرك 

لولا خطاب الشارع كوجوب الصلوة اولم يكن كوجوده آمالى وتوحيده وهو اقم الى 
ذا تلق بكفة عمل وى اسللنا 'واعتقادنا وان :ماشلئ :بها وازتعيل عملينناا وفرعنا. 

وغير الشرعى مالا يؤخذ من الشرع كالا حكام الءقلية الأخوذة من محرد اعقل 

والاضطلاخية المأخوذة من الاصطلاح واكثر ماذكرنا هو خلاصة ماذكره المولوى 

عنداط كم فى حاشية الخيالى فى الخطبة وحاشية شرح الشمسية » وهنا المحكوم عليه . ومنها 

المحكوم به قال الى فى حاثية المضول فى نمحث ا:أ كبد اطلاق الحكم على المحكوم به 
سارف عند الحا كاطلاقه. عل المتكوم عله اشبئ ٠‏ واهكذا ذكر. السليد الشرئيف فى 
حاشية المطول . وهنا نفس القضية على ماذكر اطلى ايضا فى حاشية اليالى. وهذا م يطلق 
التصديق على القضية ه ومنها القضاء كا حى” فى لفظ الديانة فى فضل ااذون من باب الدال 

المهحلة وماذكره الغزالى حيث قال حكم امات وافضا ابت توقدان لنت" موه لزن :انتقا ٠‏ 





000 


الننسة اؤلا ؤقوعها الذى ادرككه هو المسمئى بالتصديق» واما عند المتقذمئنالذاهين الى ان 
اجزاء انقضية ثلثة اكوم عليه وبه والنسة اانامة الخبرية التى ادراكها تصديق فلا يكون 
مغابزا“لاءءى الاوك لما عنفت:من أن.النشسة الحكمية: لسك اس 1..غايرا لانسانة اخرية.ه 
وهنها ادراك تلك النسية الحكمة . وهنا ادراك وقوع النبة اولا وقوعها المح بالتصديق 
وهذا مصطاح المندقيين والحكماء . وقد صرح بكلا هذين المعنيين الى ايضسا فى حاشية 
الخبالى ه والتغاير بين هذين: المنين ايضا انما ستصور على مذهب انأخرين قالوا الفرق بين 
ادراك النسبة الحكمية وادراك وقوعها اولا وقوعها المسمى بالحكم هو اله ريما محصل 
ادراك النسةا ل كمية.دون لمكم فانانشكك فى النسة الحكميةمتردد بان وقوعها ولاوقوعها 
' فد حصلى له ادراك النسية قطما و1 صلله ادراك الوقوع واللاقوع المسمى بالحنكم فهما 
متغايران قطءا ء واجيب بان التردد لانتقوم حقيقة مالم يتعلق بالوقوع اواللاوقوع فالمدرك 
فى الدورتين واحدوالتفاوت فى الادراك بانه اذعانى اوترددىه وباخلة فتعاق هذا المدرك 
علمان ع تصورى من حبث آنه أسية بدنهها وعم تصدبى باعتيار مطاشته للنسية اتى .م.ا 
فى نفس لاص وعدم مطاشته ااها على ماصت الاشارة لبه ف المءنى الاول. واماعلى دهت 
القدماء فلا فرقبين اعبارتين الا بالاعمير فعنىةولنا ادراك النسبه وادراك الوقوع واللاقوع 
على دهم واحد اذ ليس لنا نسة سوى الوقوع واللاوة ع وهى النسةالتاءة الخيرية واما 
النسمة التقبيدية الحكمية المغابرة لها هما لاتبوت لهك عرفت ء فعلى هذا اضافة الوقوع 
واللاوقوع الى النسبة سانية لكن هذا الادراك نوعان اذعءانى وهو المسمى عندهم بالحكم. 
المرادفلتصديق وغير:اذ عانى وتدميته بالحكم عندهم .لل غير معلوم. ويؤيد هذا ماذكر 
السيد |اسئد والمواوئ عبد الحكيم فى+<واشى شوح الشمسية ه وحاءله ان معنى قولنا ادراك 
وقوع النشبة اولا وقوعها ليس ان يدرك معنى الوقوع او اللاوقوع مضافا الى انسمة فان 
اذراكهما:مذالمنى لسن حكما بل هو:ادزاك مركي تقبيدى من قل الاضافة بل معناه ان 
يدرك ان الذسه وائعة وسمى حدك] الأدرراك كما انحاعا او ان درك ان النس_ية ابست 
بواقعة ويسمى هذا الادراك حكما ساييا اععنى معناه ان درك ان:النسية المدركة بين الطرفين 
اى المحكوم عليه والحكوم به واقعة دنهما فى حد ذاتها مع قطع الظر عن ادرا كنا اباها او 
ليست :بواقعة كذلك وهو الاذعان مطاشة النسبة الذهدة لما فى نفس الام اوفى الخارج 
اعنى للنسة مع قطع النظر عن ادراك المدرك بل من ححيث انها مدةفادة فن الءداهة او 
الحس او النظر قال قولنا ان الن_مه واقعة اوليست بواقعة وقولنا اما مطابقة واحدة 
والمراد به الخالة الاحمالية النى غَال لها الاذءان والتسليم المعبرعنه بالفارسية بكرو يدن لاادراك 
هذه القضية فانه تصور تعلق »استعلقبه التصديق بوجد فى صورة التخيل والوهم ضرورة 
ان المدرك فى خانت الوهم هو اوقوع واللاوقوعالا انها لست على و<ه:الاذعان والتسام» 





0 
ري 


ان ١١‏ وافع بين زد والقاء م دو الوقوع لفسة اواللازقوع كنك ولببن الك أيه ه: اخرى 
مورد الانجاب اا وانه قد بُصور هذه النسية قَْ ينها دن عبر اعد.ار حصواها 
اولا <صولها ف نض لاجمل بل باعتءار انها تعلق بان الطرفين تعلق الثوت اوالانتفاء 


وتسمى نسبة حكمية ومورد الاءابٍ وااسلب ونسمة ثيوتية ايضا نسسية العام الى القاص 


اعنى الثبوت لانه المتصور اولا وقد أسعى سلبية ايضا اذا اعتبر انتفاء الشوت وقد بتدور 
باعتسار حصولها او لاحصولها نى نفس الام فان تردد فهو الشك وان اذ عن محصولها 
اولاحصولها فهو التصّدرقء فالنسيه الث.وتية تتعلق ها علوم ثنثهاثنان تصوريان احدها لامحتمل 
النقيض وهو تصورها نبى نفسها من غير اعةءار حضو لها ولا<صولها وثانهما >تمله والثالث 
تصديق. فقد ظهر انااءى 0 2 لسن اض! مغايرا لاوقوع واللاوقوعء وان معنى 
'قولنا نسدية امس بامس واسناد امس الى امس تعلق اصرياض وقوعا كان اولا وقوعا انكان الايحاب 
والساب يععى الوقوع واللاوقوع وان اريد بالااب والسلب ادراك اناانسية واقعة اولدجت 
بواقءه ثءناه تعلق اصي بام سواء كان موردا للائجاب اوموردا لاسلب فان الانحاب والساب 
يطلق على كلا هذِين المشين كا منرح بذلك اللحقق التفتازانى فى حاشية. العضدى ٠‏ وان 
معنى قولنا ادراك ان النسءة واقعة او لسرت واقعءة ادراك ان النسية اشوت-ة واقعه فى 
نفس الامى اوليست بواقعة فيا ء ثم هذا التقرير على مذهب هن يقول ان الكم ليس 
من مقواة الفغل واما ٠ن‏ بول بان الكم من مقولة امهل كالامام الرازى وال أخرين 
هن المنطقبين فالمناسب عندهم فى تفسير الك باسناد اس الى أنذر اانا اوسلنا ان شال 
ان الاسيناد لغة” عءنى كه دادن. جيزى مجيزى وفى اعرف كم امس الى د ححرث نفيد 
فائدة ثامة وقد يطاق ععنى مظلق النسية ذعلى الاول قولنا امحابا اوساءا سان انوغيه وعلى 
الثانى بشيد لاخراج ماسوى النسية البرية والا حاب لازم كردن والساب زبودن 5م فى 
الصمراح .. وباملة فالمناسب على هذا ان سر الاسناد والامحاب والساب يمان منيئة عن 
لخن الحكم فعلا. ولا براد بالضم وبالنسبة التعلق بين الطرفين وبالان'ب واليلب الوقوع 
واللاوفوع اذلوا ريد ذلك لم ببق الكم فعلا وعلى هذا القياس قوانا الحكم هو الابجاب 
والسلب او الاشاع والانتزاع او اللنى ع فاتيا هقير بالمعانى. اللغوية ل عن كون 
الحكم فعلاء فالحكم علىهذا اما جزء من التصديق ا ذهب اليه الامام اوشرط لهك هو 
مذهب المتأخرين من ال:ظقيين ه.ونحى” فى لفاظ التصديق فى فصل :القاف من ناب الصناد 
زيادة >قيق لهذا » ومنها نفس النسية الكمية على ماضرح به الى فى حاشية الخيالى بعد 
التصرع بالمءنى الاول وهذ المعنى انما يكون «خايرا للاول عند الأخرين الذاهين الى ان 
اجزاء القضية اربعة الحكوم عليه وبه ونسية تقييدية مسماة بالنسبة الحكمية ووقوع تلك 





0 7< رلا : ل ب 0 ١‏ 1700 
١ 75‏ 0-6 3 3 


2 الحكم 


وظشرميا ءالب البحث سك 3[ فائاة) إن إغق فى وقت متوغل افق النيالة والح 
فله الرراسة اى ريسة العلم المنصمرى.[كماله فى المتك.تين وهو خايفة الله لانه اقرب الاق 
منه تعالى وان .لم يتفق فاللاوغل فى التاله اتوسط فى البحث وان لم يشفق فاءتوغل فى الناله 
عدم البحث ولاعكن خاو الارض عن مثله ادا بحلاف الاولين فاه موز خلو الارض 
عنهما لندرتمء٠‏ ه ولارياءة فى الارض للباحث المتوغل فى الحث فقط اذ لابد فى الخلافة 
من الدلتى من السارئى” واعةول وليس اراد بالرراسة التغلب بل استحقاق الاماءة نقد 
يكون الامام الله مستوايا ظاهما كسار الانداء ذوى الشوكة و دض الملوك الكماء 
كاسكندز افر يدون وكيوصرث وقد يكون خفيا وهو الذى سماه الكافة القطب فله الريادة 
وأنكان فى غاية الأول كسار متأليى الكماء والدوقة المذهورتن اواطاملين والمتأله الى 
ِسئ” قطا وفى كل عَصرٌ ورمآن يكون منهم خساعة الااان الانم كلا يكون واحدا” 
ق الاخبار الن.وية » وآذاكانت السياسة سد المأله كان الزمان نوريا لتمكنه هن تسر له 
والحكمة والعدل ونحوها كزمان الانساء عليهم الصلوة والسلام واذا خلا الزمان عن تدبير 
الى سن على الس'ة اندياته وحكمائه كانت الظلمات فالية كزمان اافترات وبعذ عهد النوات 
كزماننا هذا .. واجود الطلة طالب التأله والبجدث ثم طالب التأله ثم طالب ابحث انتهى 
نا'قى شرح “اشراق الكمة . 


(الكم) باخم وسكون الكاف إطلق بالاشتراك اواققة والّاز على معان ه هنما اسناد 
امس الى آخر انابا اوسلبا وهذا المنى عرفى وحاصله ان الحكم نفس النسية الخيرية ااتى 
أدزا كها تصديق الابة كانت اوسك.ة. وقد يعبر عن هذا المعنى بوقوع الذ..ة ولاوقوعها 
وقد إعبر عنه وتنا ان النسبية وائعة اواسست نواقءه وهذا المنى ٠ن‏ المءلومات قلرس 
نتدور ولاتصديق لاما نوعان[١]‏ مندرحان مخت للم ه فالاسناذ ععنى مطلق اانسءة والانحاب 

]1١[‏ اعلم ان التصورات لدست مماثلة متحدة محسب النوع وكذا التصدقات بل تصور كل مفهووم 
يغاير تصور مفهوم اخن: محسئث النوع وكذا التصديق بكل نسبة يغاير. التصديق بنسية اخرى بالنوع 
والذى يرشدك الى ذلك ان تصور ريد مثلا مع قطع النطر عن المحل يغاير نصور عمرو والتصديق 
نقيام زيد مع قم النظر عن.المحل يذاير. التصديق بقعؤده و#تيقه ان زيدا مثلا وإن كان شخصا من 
اشخاص الانمان وليس له تحضل منةظان نسب الطبيعة والخارج لكن العلمبه من حيث انه يقبل الحصلات 
الذهنية الى تلحةه باءتبار قيامه باشخاص الاذهان فهو كلى ولوع مغاير فى ذانه للغلم بغيره » وبالخاة 
ان السلم طبيعة جنسية متحدة مم ا1._لوم وها ع_ارتان عن الصورة الحاصلة واللمك الصورة 
عوارض ذهنية تلحقها فى الذهن وتللاك العوارض متدرحة بحت كلننات متقاءلة هى مقارنة الصورة 
إلاذعان ومقارتبا لعد.ه فانضياءهما الصورة #صل ماهيات” ا!تصور والتصديق وتكون العوارض 
الذهنية الكلية فصولا لهما ثم انبا جذمان قرسان ل عحتهما وبنغم اهمأ عوارض ذهنية كلية اخرىق 
اخض هن العوارضالاولى كالمفارنة للاذعان الخصوصة بنسية معينة ومقارنة عدمه لمفهوم معين ويكون 
المجموع لماكت نوعا للتصور او للتصديق فلا صور الواع -قيقية بعدد المفهومات وانتصديق اتواع بعدد 
النسب »+ فقد #ققت ان ا'عوارض الذهنية للصورة الذهنة 8 فصولا اهيات التصور والتصديق 
والواعهما وان طمعق اتصور والتصديق كانتا جنسين قرسين للك الانواع وان الضورة كانت حنسا 
بعيدا لها هذا مما حققه الدوانى وقصله الكلنبوى (اصححه ) 








الممكيم 4 


عليهم الصلوة والسلام فهم المتكلمون والانهم المكماء المشائيون . لفبوا بذلك لانهم كانوا 
وشتاسن فق ركاب افلاطون متعامين منه الل واطفكية بطريق الما دئة . والثانى طرشة 
اهل الرياضةوالجاهداتء ومالكر ها انوافقوا فيرناضتمهم الشريعة فهمالصوفية المتامزعون 
والافهم الحكماء الاشراقيون» لقبوا بذلك لانهم هم الذيناشرقت بواطنهم الصافية بالرياضة 
والجاهدة من باطن افلاطون حاضربن فى محاسه اوغامين عن محلسه ومتوجهين الى باطنه 
الصانى ا.:حلى بالعلوم والمءارف مستفيدين منهبالتوجه الى باطنه لابالماحثة والمناظرة. فلكل 

اشَةَ طائفتان. وحاصل لطر شّة الاولىالاستكمال بالقوة النظرية والترقى فىصياتهاواغاية 
| سر منتلك اأراتبهى المقل المستفاد[ و8 «:وخصول الطر هّدَالتانة الاستكمال باقوة 
العملية واانزقى فى درحاتم-ا وفى الدرجة الثااثة من هذه اافوة تفيض على اللنفس صور 
المعلومات على سدبل امشاهدة كا فى العقّلالمتفاد بلهذه الدرجةا كل واقوى منه [؟] لان 
الخحاصل فالمستفاد لانخلو عن الشهات اوهية زس] م حهى* نحقيقه فياه هكذا فى حوائى 
شرح المطااع فى الخطبة . وفى شرح اششراق الحكمة مراتب الحكماء عثير . احديما 
٠‏ حكيم الممى متواغل “ف ااتسأله عديم البحث وهذا كاك الاناء والاواياء من مشا 
الصوف كنى يزيد السفذاي وسهل ن عه د الله ونحوها هن ارباب الذوق دون الحث 
الحكمى. وثانيتها حكيم اث عديم الالانتوغل ف السك وهذه المرتنة حكن الوشة 
الاولى وهو هن لتقدين > كز المشائين وهن ن المتأخر.ن كالشخين الفار انى وابى على 
واناعهنياء ونا ينها حكم ااممى متوغل فى الحث والتأله وهذه الطقة اعن من | اأكريت 
الا حمر ولابءرف احد من ا قةدمين موصوفا هذه الصفة لام وان كانو متوغلين فى اتأله 
لم يكونوا متوغلين فى البحث الا ان يراد بتوغلهم فيه معرفة الاصول والقواعد بالبرهان 
هن غير إسط الفروع وتفصيل اسل وكييز العلوم اعضها هن لعض مع التنقيح واانيد دن 
لان هذا ماتم الا باجته-اد ارسطو . ورابءتما . وخامستها حكيم البق وغل فى التباله 
متوسط فى الحث اوضعيف ء وسادتما شاد حكيم وغل ف اعت متوش ل 
ف التأله [رشيف ء وتانم ا طالب لاله والبحت م ظالو اناه قحب . 

]١[‏ اعنى مشاهدة النظريات ‏ (لصححه) 

['] اى من العقل المستفاد من وجهين احدعا ماذكره المؤلف وثانهما ازالفائض على النشس فى 
الدرحة الثالئة قد بكون صوراً كثيرة استعدت النفس: بصفائها عن الكدورات وصقالتها عن اوساخ 
| ات لإن تفن تلك الضور'علبا كرآة صقلت وحواذى هاانافيه صور كثيرة فاله بنرا أى 
فياما تنم هى له من تلك الصور والعائض عابيم! فى العقل المستفاد وهو الءلوم الى تناسب تلك 
المادى الى رثنت م1 الدْدى الى مجهول كرأة صقل شىء يسير «نها فلا يرتسم فيها الا شى” قليل من 
الاشياء الهاذية لها كذا فى حواشى السيد السند على شرح الظالع (لصححه ) 

[؟] لان الوهم له استيلاء فى طريقة ااباءثة يخلافتلك الصور القدسية التى ذكرناها الحسية قد 
سخرت هناك للفوة العقليه هلا تازعها فيا كم بها ( اصححه ) 








4 الحكيم 


العلماء تظلق على معان. منها عل الهكمة وقدسبقفالمقدمة معنرانالحكمة العءاية منالحك.ة 
الخاقية والخحكية اانزلية والحكمة السياسية والمدنية ونان الحكية النظرية . وهنا معرفة 
المقلذائه والخير لاجل العمل به وهو التكاليف الشيرعية هكذا فىالافسير اكير شير 
قوله تعالى.ذلك بما اوحى اليك ريك من الحكمة. فى سورة ني اسراثيل . وشرب منه 
ماذكر,اهل. الاوك من ان المكمة «عرفة افات النفس والشسيطان والرياضات كم مي 
فى المقدمة فى دريف عل البياواء بو واطيكية تيهنا الت كنس من .عل اللحكمة لانا 
من انواعه م لانى ٠‏ ومنما هيئْةإلقوة العقلية العلمية هتوسطة بين الجربزة وهى هيئة تصدر 
بها الاذعال بالمكر وايلة'منغير انصاف وبين اللاهة وه المق [1] . والحكمة-هذا المءنى 
اتحت اْجَراء العذالة المتابلة لاخور م نمز" الفط تاعخاى فى فصل القساف من اب الخاء 
المعحمة ٠‏ وظن العض أنها هى الحكمة العلمية وهذا باطل اذ هئ ملكة'تصدر عنما افمال 
متو لين الحزيزةوالاوة -والمكتة العلمية هى الع بالامور الصوامة والفرق بأن 
الملكة والمم ظاه وكذا هى «خابرة للم الحكمة اذ هى العم بالاشسياء مطلقا سواء كانت 
مستندة الى قدرتنا اولاكذا فى شرح المواقفت فى خائة ..بحث القدرة . وفنها الحجة 
القطرة المفيدة الاعتقاد دون الظن والاقناع الكامل قال الله تعالى ومن ربت الحكمة فقد 
اوى خيرا كثيرا وقال ادع. الى سبيل ربك بالحكمة الآآية كذا فى التفسير الكبير فى تفسير 
هذه الآية فى اخ سورة النتحل. وحاصل هذا انالكمة تطلق على البرهان ايضا ويؤيده 
ماوقع فى شرح المطالع انضاحن الزعان اببى عكيارة وايارظىء ومملحكة ترتنل 
على الفعل من بغي .ان تكون باعثة للفاعل على الفعل وتسمى بالغاية ايضا كم حجى* فى-فصل 
الياء ون باب الفين: المجمة . والحكمة المسسكوت عنها تزد صوفيه اسراريست كه ياهيحكس 
ننوان كقت:. والك.ة الحيولة زد كان انيت 4 بودشيده است ور حكنت حنانكة ايلام 
بعضى عبذاد وعيش بعذى وهوت اطفال وحيات يبران وخلود: درجنت ونار كذا قل 
عن الشيخ عيد الرزاق الكاثى » 


) اكيم ( إطاق على صاحب و المكئة وعلى صاحب الهءئة المذ كورة وعلى صاحب 
الاحة القطعية المسماة بالبرهان ٠‏ وحمع الحكيم الكماء اعم ان الشماء 5 القطي الله 
العليا لانمس الناطقة هى معرفة الصانع تعالى ماله هن صفات الكمال والتيزه عن النقصان 
وما صدر عنهدهن الا ثار والافعال فىالنمأة الاو لى وال سرع [*] والطريق افده المعر فة 
دن :وجهين» الاول طرآقة اغلالنظر والاستدلال. وسالكوها اناتمءوا.ءلة بن ملل الانناء 

]١[‏ قال السيد السئد الحكمة ايضا هى هيئة الفوة العقلية العلمية المتوسطظة بين الجريزة الى هى 
افراط هذاه القوة والبلاهة الى هى تفر بطها انهى ) لصححه ) 

[؟[ وبالملة ممرفة الميدأ والمعاد " ' ( للمصخحة ) 








التحرعة ٠‏ الاحرام . الحرم . الخازمية . الحكمة 1.6 


سبيه كا شال جرى النهن لانه سبيل الريان وطريق بجرى الماء فيه فيقال حرمت المينة 

لانها حرمت لمجى ذا ولا تقال حرمت دناة النير لان اكرمة هناك لا<ترام الك كذا 

فى التو 1 ٠‏ 

(التحريعة ) هى فى اللغة جعل الثدى* حرما سيت فى الشرع-التكيرة الأولى لصاو 

لانا نحرم الاشياء الماءة قبل الشتروع فى الصلوة ٠‏ فالتاء فها لاوحدة وقيل لاقل 

من الوصفية الى الاسمية وقيل لاء.ااغة كم قالميحنة واوتز ل ائلهنة كذا فى البرجندى 
فى فصل صفة الصلوة »* 


( الاحرام) » كمسر الهمزة لغة المع وشرعا ريم اشياء وامحاب اشسياء عند قصد الحج 
كذ! فى جامع الرموز.ه وفى البرجندى المذهب عند النفية ان الاحرام عبارة عن نية المج 
مع لفظ التدية والقاصد للاحرام يسمى رما انتهى ٠‏ والاحرام عند الصوفية عبارة 
عن ترك شهوة الخلوقات ٠‏ واسآروج عن الاحرام عندهم عبارة عن التوسع للخلق والنزول 
٠‏ البهم بعد العندية فى مقعد الصدق وقد سبق فى افظ الحج فى فدلى اليم . 


كا فىالصراح ٠‏ وفى جامع الرموز فىكتابٍ الحج الحرم للمرأة هو الذى حرم عليه تكاحها 
على التأبيد شرابة اورضاع اومصاهرة كذا فى المشاهير من الكتب وهذا وان كان رحا 
لاخت الزوحة وعمتما وخالها فان حزهم-ا دة باللكاح ولست مؤدة وكدا لزوج 
الملاعنة فان حرمته لبست باحدى المهات اثلث لكنه مخرج لازوج ايضا فلو عرف الحرم 
بماحل الوطوؤ اوحرم الكاح ابدا لدخل فيه الزوج انتهى يعنى ان الحرم بفتح المم وفتح الراء 
يطلق فى العرف على كل .ن وز اللوة معه ووز التبرز محال الزينة عنده دشحلل 
الزوج وكل هن رم تكاحه على التأسده فاذا عرفت هذا فتعريفف الوم على ماف المشاهير 
غير جامع لازوج فلو عرف بالذى -ل الوطؤٌ اوحرم التكاح له ابدا لدخل الزوج ايضا 
اما ههنا فلا تباج اليه لان المصنف قال الزوج واغحرم للمراة ال اقول اما نشأ هذا 
10 فح الميم والراء واوقرء على صيغة اسم المفعول ه ن التحريم لاحتاج الى هذه التكلفات 
كم لانى ٠‏ 

( الحازمية ) بإلزاء المعجحة فرقة من الوارج الحصاب حازم بن عاصم وافقوا الشعبدبة ؛ 
وى عم انهم بتوففون فعل كرام الله وحه م باليراءة عنه مانصر حون باليراءة 
عن غيره كذا في شرح المواقئف 


( الحكمة ) بإلكسر فى الاسل هى اتقسان الذمل والقول واجكامهماء وفى اسطلاح 





و ا انيم يعر 6 جه م * 


44 الخرءة 


مكروها كراهة التحريم ونجى” فى لفظ الكم . ثم ارام عند الم.تزلة فها درك جهة قبحه 
بالعتل هو مااث_:ءلى على مفسدة ونحجى' فى لفظ الحدن فى فصل النون ( التقديم ) الخرام 
قديكون حراما لعيئه وقديكون <راما لغيرة ٠‏ واتؤضيحه انه قديضاف الل وارمةالىالاع.ان 
كرءة اميئة وار والامهات وو ذلك وكثيز من الحققين على اله از هن باب اطلاق 
امم امحل على الال اوهو مينى عل. حذف المضاف اى حرم اكل الم:ة وشرب ار وتكاح 
الامهات لدلالة العقل على الحذف . وذهب بعضهم الى اله .حقيقة لوجهين . احدما ان 
الحرمة معناها المنع ومنه حرم مكة وحريم الث بق حرهة الفعل كونه ماوعا عءنى ان 
ا مكلف منع هن ١‏ كتسابه وتحصيله ومعنى حرءة العين انها ماعت من العبد تصرفا فيا 
فحرءة الفعل من قبل منع الرجل عن اشى“ 5 شال للغلام لانثمرب هذا الماء ومعنى 
حرمة العين مع التي غن الرحل يان لك !الل ملا وهو أل فل 00 ما ان 0 
حرءة الغين خروؤجها عن ان يكون محلا شرا م أن معنى حرءة الفيل خروجه عن 
الاعتباز شرعا فالروج عن الاعشار :تحقق فهم ا فلا يكن محازا وخروج العين 
عن ان يكون محلا للفعل يسالمزم منع الفعسل بطريق اوكد والزم حيث لابرتى احهال 
الفعل اهلا فننى |أفءل فيه وان كان طعا اقوى من نيه اذاكان «قك_ودا. ولا لاح 
على هذا الكلام ائر الضعف ,ناء على ان الرءة فىالشرع قد نقلت عن معناه الاغوى الى كون 
الفعل منوعا عنه شرعا وكونه بحيث يعاقب فاعله وكان مع ذلك اضافة الخرمة الى ب.ض الاعيان 
مستحسنة جدا كرءة الرتة وامز دون اابعض كرءة خين:الغير ملك صدر الشنريعة فى ذلك 
طرشّة .:وسطةه ؤهو ان الفعل الحرامنوعان » احدها مايكون منشأ جره:» غين ذلك الحل 
كرمة آكل اللرتة.وشازق الخرة و نطق حت افا ئلميقهه وزالثاقاماكواق مفعاء ارزمة عو ذلك امل 
كرءة كل مال اير فانها لست لنفس ذلك المال بل لكونه لمك الغير فالاكل مذنوع كن 
امحل قابل للاكل فى اعملة بان بأكاه مالك مخلاف الاولى فان الل ق- رج عن قابابة الفعل 
ولزم هن ذلك عندم الفءل ضرورة عدم محله فنى ارام لعينه امحل اصللى واافعل 
تبع بمعنى ان الل قد اخرج اولا من قبول الفعل ومع ثم مار 'الفعل ممنوعا ومخرجا 
عن الاعتبار خسن نسمة الحرمة واضاتتها الى الحل دلالة على انه غير صا للفعل شرعا 
حتى كأنه الحرام لنفسه ولايكون ذلك من اطلاق الحل وارادة الفمل الال.فيه بان يراد 
بالميتة اكاها لما فى ذلك ٠ن‏ فوات الدلالة على خروج لحل عن صلاحية الفءل مخلاف 
الحرام لغبره فانه اذا اضدفت الحرهة فيه الى الحل يكون على حذفى اأضافى اواطلاق الحل 
على الخال فاذا قلنا المبتة حرام فمناه ان البّة «ذشأ 1رمة أكلها واذاقلنا خيز الغير نترام 
فعناه ان اكاه حرام اما #'زا اوعلى حذف المضاف ٠‏ وذكر فى الاشرار ان الخل واطرمة 
صِفْنا فعل لاصفتا محل الفءل: أكن «تى“ائنت الل اا واللزخة لمن الغين: اضيقت الما لأنها 








الحجم # الاستحدام *« ارق : “.4 


دان [الكدرطته الزسب 4 لنية تاد من العنفت. الأول : وطرهه إن يضزاب_عدد الكس 
فى الخرج الول اليه وشم الحاصل على رجه اى رج ذلك الكمير الول فالارج 
هو الكسسر المطلوب من الخرج الول اليه فاذا قبل الاصف؟ سددا إمنى اردت #ويل 
النضف الى الاسداس .فاضيرب.ضورة ١‏ نصف. اى الواحد فى الستة النى هئ خرج السدس 
ف حصل ستة ْم اقدم السته على الاننين الذى هو #رج النلصف جارج الثلثة بعد العييل 

وهو.ثلثة اسداس هكذا فى شرح خلاصة الحساب ٠‏ 


+1 فصل اليم ]4ه 
) انل 0( بالفئح وسكون ا جم هو مقدار الكسم كا فى كنز الاغات وفى شرح الاشارات 


4< اق على ماله مةدار 0 كان طانم ل اذ الم لالإطلق الاعلى المتصل فى 
ات الثلك أى الطول والءرض وااعمق » 


( الاستحذام ) الذال المعدمة هو الاستخدام وعجى” فى فصل المبم من أب الساء 


العحمة 3 


( الحرمة ( بالضم وتان الراء فى الشمرع هو الكم رظلس ترك فل توصل :فعلة يتنفنا 
للعقاب ويسحى بالتحريم ايضا وذلك الفعل يسمى حراما ومحظورا قالوا الحر فة والتحريم 
«:تحدان ذانا ومختافان اعتبارا وستعرف فى لفظ الحكم ٠‏ فالطلب احتراز عن .غير الطاب 
وشدد ترك فغعل حرج الواجب والمندوب وإشواءا ينض فعله ا خرجالمكروه وى قونا 
سبسا لاعةاب اشارة .الىانه #وز العفو علىالفءعل وقيد الل ثيةنعتير اىبتبض فعلوسنا للعقان . 
من حيث هو فعل فخرج المباح المستازم عله ترك واجب كالاشستغال :بالاكل والشيرب 
وقت الصلوة الى اق فانت فان فلى ول هذا المداح لس سينا للعققاب من . حدسث أنه فعل 
مياح بل هن حهه هُ أنه مس ازم ارك واجب # ان قيل رح هن الحد المحظور ادير وهو 
انيكون ارم واحدا لانعئةمن امور 0000 اذاقال الشارعهذا حرام اوهذافلا شيوض 
فل البعض وترك البعض سا للعقاب بل يكون قعل | بع سدا له فاختص الخد بالحظور 
المعين « قلت المراد باتهاض فعله مها للعقاب هو الاتياض بوجه.ماوهو فى الحظور اير ان 
يفعل ججيع الامور ولهذافيل الحرام ماينتهض فعله سيبا للذم شرعا بوجه مامن حيث هوفيل 
له فالق.د الاول ا<تراز عن الواحت والمندوب 0 والمباح » والثاى اى قوله بوحه 
مالدة:.ل الحظور ابره وقيد الحيثرة. للاحتراز عن المباح المدتازم فعله ترك واجب.٠‏ اعم 
3 ابا حنيفة وانا الوسساهت رحمهما الله 5 شولا 5 ا رام على ماندت حرمئه بدليل 
بى اوظى وجمد رحمهالله شول ان ماندت حر مته بدايل قطبى فهو حرام وإءرف الحرام 
0 ترلله اولى من فعله مع ميع الفعل وثدت ذلك بدإلل قماعى فان ثبت بدايل طنى سعى . 





ا التدويل 


ذلك الانتقال 'بدريجا لادفعا . وهن الناس من انكر الاستحالة فالخار عنده لايصير باردا 
والبارد لايصير حارا وزعم ان ذلك الانتقال كون واستتار لاجزاءكانت ٠2دفة‏ بالدغة 
الاولى كالبرودة وبروزاى ظه-ور لاجزاء كانت متصفة بالص_فة الاخرى كاطرارة وها 
«.وجودان فى ذلك ا1.م داتما .الا ان ماببرز منها اى من تلك الاجزاء نحس ما وبكيفبتها 
وماكن لانحس بها وبكفيتها فاصماب الكمون واابروز زعموا ان الاجسآم لابوجد فها 
ماهو بسيط صرف بل كل جسم فانه حيط هن حميع الطبائع الختافة لكنه يسمى بام 
الغاال الظاهى فاذا لقّه ماكون الغالل عليه من جنس: ماكان مغلوبا فيه يبرز ذلك 
المغلوب من الكمون ومحاول «قاومة الفااب حتى يظهر ٠‏ وتوسلوا ذلك الى انكار 
الاست<الة وانكار الكون والفساد . وذهب حماعة من القائلين بالخليط الى ان الار مثلا 
اذا صار باردا نقد فارقته الاجزاء الا رة ٠‏ ومنهم من قال ان الجسم انما يصير حارا بدخول 
احزاء نارية فيه من خارج ومهم من قال #قلب احزاوه اولا نارا لط بالا<دزاء المامة 
فهذه الطائفة معترفون بالكون والفساد دون الاسّحالة. وهذهالاقوال باطلة ٠‏ ثم الا-:حالة 
كا تطذق على مام اى على | :مير فى الكيف_ات كذلك تطلق على الكون والفساد م فى 
بحرالجواهس وكذلك تطلق على التغير ال-در يجى فى العرض م وقع فى عض حوااى 
شرح الداوالع فهذ المنى اعم ٠ن‏ الاول لكون العرض اتم من الكيف ومباين ٠ن‏ 
الثانى لاشتراط التدريج فه وعدءه فى المءنى ١‏ الى وكذا المءنى الاول ماين هن الابى ٠‏ 

(التحويل ) عند المدثين هو الانبقال من استاد الى استاد آنخر قالوا اذا كان للحديث 
اعنادان او اكثر كتب عند الابثقال هن اناد الى اسناد اخرح ٠ذردة‏ مهملة إشارة 
الى التحويل مناحدها الى آخرو هو الاصح وقال ابنااصلاح +بأننا من يعتمدعليه بيانه 
غير اتى وجدت مخط الفاظ فىمكاما ه صح ٠‏ وهو مشعر بانه رضن الى صح لثلا بوهم 
مقوظ ابتاد. حدث هذا الاسياء من الكدابة وهذ] اسناد حييت ا[ 00 03 
الاسنادان اسنادا واحدا وقيل هى رد الْياولة كناة من اطلائل فلا شافظ بثى' وح 
عن المغاربة انهم شولون عنده الحديث هكذا بشهم من خلاصة الخلاصة والارشاد السارى 
شرح البخارى . وعند ال اجمين انتقال اى توجه الكوكب من آخر برج الى اول برج 
آخر كاسقال الشمس من الدرجة الاخيرة من اوت الى الدرجة الاولى من امل ويسمى 
بالطول ايضا. والءض علىان شل الكواكب من موضع الى موضع آخر مطلقا اىسواء 
كان هن برج الى برج اخر اولا سمى نحويلا على ماذ كره عبداكلى البرجندى فى شرح ذ الغ 
سى فى باب مغر فة الاتصالات . و#ويل القمر يسمى اننة'لا قالوا نحوبلات الامر تسمى 
التقالات . وعند الحاسيين صرف الكسسر من مخرج الى مخرج آخر :اى آغبير نوع من 
الكسثر الى نوع آخر اعى ان التحويل عبارة عن تغير المندوب اليه الى. عدد اذا اخذ 








الخحوالة ٠‏ الاحالة م الاء تحالة و4 


( الخوالة ) بالفتح لفة“الاقل فالمغرب اخلتزيدا ماكان له على حال على رجل فال ةكلم 
وهو المددون>لى وزيد وهو الدان محالو#ةال والمالحاليه و#:ال.ه والرجل وهو الذى 
0 ارالة خان عليه وعتال عله وتسسة الحتال محتا؟ ل باللام لدو لعدم )طناجة الى 
الدلة ٠‏ وفى الناج الحتال فى الفقه اذا وصل باللام فهو الدابن واذا ودلل على فهو هن 
شل الوالة واذا وصل بالباء فهو المال فالظاهى ان الموصرلة باللام اسم ٠فغول‏ اى ٠ن‏ 
شل الأوالة والقايل هو الخال عليه فلا لذوه وشرعا اثيات درن لآ خرّ على اخر ع عدم 
ل الدين عل الحل بعده اى بعد اثيات الدينء والمراد بشواهم ل شر اهنال وهل أسون 
الال عليه وقولهم اثنات دين اى وأو كن فى ضمن عقد اول فدخل فى اسل حوالة 
درام الوديعة وخرج له الخال على المذهب الاصح دكن دشل ننه اطوالة الى لايكوق 
فها على اليل دين فان الحتال عليه اذا قل الوالة شت فى ذءته لامحتبال ولذا عدل 
عن تعريف المشاخ بامها نشل الددن هن ذذة الى ذمة اذ يرج عنه.هذه اللوالة اذ كورة 
ولا رج عه الخوالة على المدبون ولا بدخل فنه ارات العن لله الع على المشترى 
الاش للمقرضن عل ال ةفض ونحوها لان فى الاول اثسات دن للمحتال على الجتال 
عايه وفى الثانى لسن كذلك ولذا قلنا ان المراد شَواهم على آخر التال عاء» واحترز مدا 
عن الكفالة على القولين الراجح والمرجوح ٠‏ وقولهم .ع عدم دَاء الدين 1١‏ تأ كبدارد 
ماقال بعض المشا لخ ان الدين باق فىذءة اليل فان الْوالة اثيات المطالبة ٠‏ ثم هذا الحد 
رسحى فان الد هو العقد الخصوص فلا دور فىذكر لفظ الحيل هكذا يستفاد ٠نشروح‏ 
مختصر الوقاية وهن جاءع الرموز اليبرجندى وشر ح انى المكارم. ٠‏ وفى الغرر وتمرحه 
الأرر الدرون غعتل والداق تال وححثال :لها ؤحال لهأ يطلق عل" الذائن “هده 'الالفاظ 
الثاثة فى الاصطلاح وءن شل الوالة. #تال عليه ومحال عليه ٠‏ 

00 د ]كبا عارة عن لخب الدو فى الكفياتكالاستن والبريد ولامها 
اله كالتسبدن واادرد وقد م قال على مابع ذلك وتغيير صورة الثى' اى حة.قته 
وجوهره المسدى بالتتكونن والافساد ويازءها الكو ن والقس-اد وهذا العى هو المزاد 
بالاحالة اوائعة فى تعريف الغاذية كذا'فى شرح حكمة العين في مبحث النفس النياتية » 

( الاستحالة ) عند :لكا هه المركة الكفية وه الالتفال. من كيفرة الى كيفية اخري 
تدريجا وهذا اولى تماقيل من انها انتقال الجسم منكيفية ,الى كيفيةاخرى على التدرخ لانهكم 
ينتقل الجسم منكفية الى كفية كذلك الويولى والصورة ايضا قدبتقلان » نكيفية 'لى كيفية, 
ثم الاستحالة لانقع فى الكفيات بل انما تشع فما شيل الاشتداد والضءف كالاسخن والتبرد 
العارضين لاماء :ثلا فلايد فى الاستحالة من اصنين:الانتقال من كفية الى كفرة وكون 

(اولك ) «كشاف » 05 





ال سي ان ان ار ا فى 
: 120110101 


+2 الخحالة 3 الحاثل 


وهذا هو ختار اجمهرر والبه ذهب صاحب الاطول .فقال مقتذى الخال هو الخصوصيات 
والصفات القائمة بالكلام فاسآسوصية من حيث انها حال الكلام وم ترط بهيطابق لها من 
حيث انها مقتضى الال والمطابق والمطابق .تغايران اعتدارا على 4و مطاشة نسبة الكلام 
لاه واقع وعلى هذا النحو قولهم ع المغانى على يلغرف به اخوال اللفظ المرفىالفيس! يطابق 
اللفظ مقتضى الخال اى يطابق صفة اللفظ مةةضى الخال وهذا هو المطابق بغارات القوم 
حيث محعلونالحذف والذ كر الى غيرذلك معللة بالاحوال ولذا بدولالسكاكى الخالةااة ضية 
للذكر والحذى والأ كيد الى غير ذلك فيكون الوال هى الأصوصية وهو الاليق بالاعتباد 
لان الخال عند التحقرق لااقتصى الا الخصرصيات دون الكلام المشتمل عاما 5) ذهب 
اليه الحقق النقتازانى حيث قال فى شرح الفاح الال هو الام الداعى الى كلام 
مكيف كيفية مخصوصة بناسبة . وقال فى المطول مقتضى الحال عند التحقيق هو الكلام 
المكخف 0 عصررفة و:قصوده ارادة المحافظة على ظاهن قولهم هذا الكلام مطابق 
اقتضى الحال فوقع فى الحكم ان مقتضي البال هو الكلام الكلى والمطابق هو الكلام 
الحزى للكلى على عن اعتدار المنطقيين هن مطافه الكلى لاحزى فودل عما هو ظاضص 
المنقول وعما هو المعقول وارتكي الذكاف المذكور ( فائدة ) قال الحقق التفتازانى الحال 
والمقام متقاريان بالمفهوم والتغاار بينهما بالاعتبار فان الامى الداعى مقام باعتدار نوهم كونه 
بحلا لورود الكلام فيه على خصوصية.. وحال باعتيدار توم كونه 'زمابا له وايضا المقام 
إمتبر اضانته فى 1 كثر الاجوال الى ا.قتضى بالفتح اضافة لامية فيقال مقام الت كيد والاطلاق 
والحذفوالائيات والحال الى المقتضى بالكسر اضافةنيانية فيقال حال الا تكار وحال خاو الذهدن 
وغير ذلك ٠‏ م خصيص الام الداعى باطالاق المقام عايه دون الحل والمكان والموضع 
اما باعتار ان المقام من قيام السوق عمنى رواجه فذلك الام الداعى مقام التأ كبد وثلا اى 
يحل رواجه . اولانه كان من عادتمم القرام فى تناشد الاشعار وامثاله فاطلق المقام على 
الامس الداعى لانهم الاحظونه فى محل قيامهم . وقال صاحب الاطول الظاهن انهما 
مترادفات اذوجه اانسمية لايكون دا خلا فى مفهوم الافظ جتى بحكم بتعدد الأفهوم بالاعتبار 
ولذا حكمنا بالترزادف وههنا انحاث تطلب .ن 'الاطول والمطول وحواشيه ,' ٠‏ 
) المالية ع( فرقة .من المتصوفة المطلة مكو سشدكه رقص وبمماع ودست زدن وجرخ 
رفن وسرود 5ديدن حلال است وباان افثال حاى ىاو ريده مؤش سويد وس مدال 
ابثان كو تدك شيخ تضرف ترد حال ورد و.ذهب ابشان عين ضلالت وبطالت 
الت ودعت ولف كحمكت كذ فى توضي.ح المذاهب ٠‏ 


( الخائل ) زد إعضى شعراى يم اسم دخءل است وي فق ففبيال اللام هن 
ياب الدال ٠‏ 





الخال إقرقس 


مه ل 200131111 000 


حال المفعول اه ويؤخر حال الفاءل كنا فى. العباب [1]( فائدة 6 بجتمع الال والغييز 
فى حسة امور الاول الاسمية والاق. التتكن والثالث.كو نهما فضلة والرابع كونمما رافعين 
للاهام واخامس كونمهما منصويين ٠‏ ويدة_قان بىسيعة امور الاول ان الخال قد تكون حماة 
وظرفا وجارا و>رورا والغريز لايكون الاامما واشالنى ان الال قد بتوقف معنى الكلام 
علهها “و ولا تقرنوا الضلوة واتم سكارى مخلاف القييز الثالث ان الال .هبنة للهيئات 
والقريز مبين لاذوات الرابع ان الحال قد تتعدد مخلاى القريز الاين ان الحدال تتقدم 
على عاملها اذا كان ذلا متضرقا 'ووصفا يشهه لاف القييزءبى الضحيح السادس ان الحال 
تو كد لعاملها محلاف لير السابع انحق الخال الاشتفاق وحق اتيز الاودؤ قد نتعا كسان 
فتقع الخال جامدة نحو هذا مالك ذهبا والقييز ..ثتقا نحو لله دره فارسا » وكثير هنهم بتوهم 
ار اكد لانكرن الأمأوه اله د لين كذللنا قن لايد الوعاتة ممع 
وهنا ماشّصد هه التشبه. نحو خاءنى زس اسدااى مثل اسد 4غ وءنما اعخال فى عت اانعاة شاة 
ودرها ٠‏ وضاطته ان تقصد ااقسيط تجعل اكل جزء دن اجزاء المتدزى قسطا واتخصب 
ذلك القشدط على الال وتأنى بعده مجزء .نايع نواو العطف اوحرف ار نحو بعت 
اسان برض كذا ف "الرذى والعننات + وهنا المصدر المأول بالتقدق؟ و اتنته: وكيا 
اى راكضا وهو قاس عند المبرد فىكل مادل عليه الفعل ومغى الدلالة اله فى المغنئ 
فن القّسمات ذلك القمل وانواءه و انانا سنرعة وردلة خلافا دونه حيث قصره 
على الماع وقد 0 عر مصدر 7 ضرب من اتأويل عله 2 اعفد نويا 
ناويا فثة فته لى السك 00 0000 0 رجلا فرجلا اوثم رجلا 
اى تين بهذا الترتيب ومنه كلته فآه الى فى وبايعته .بدا بيد انتهى . والسال-فى اصطلاح 
اهل المعانى هن الام الداعى الى الكل م .على وجه. مخضوص _اى الداعى الى ان يعتبر 

مع الكلام الذى يؤدى به إصل المءنى .خصوصية ماه السهاة #قتضى الال «ثلا 7 1 
اشن مكرا لاحكم حال قدو تأدكيذ الحكم واتا أ كد قتضاهاء وفى انفسير التكلم 'الذى 
هو قعل اللسان بالاعتار الذى هو قل اب «ساحة ميالغة فى الأنيه على ان التكلم 
٠‏ الرجة الخصوص أما سدمفتضى الخال اذزاقترن بالقصد والاجتار <تى اذا اقتضى المقام 
النَأْ كد ووقع ذلك فىكلام بطريق الانفاق لابعد مطاسًا لمقضى ال , وفى ليد الكلام 
٠‏ 1د اسل المدى نيه مل ان #ختضينات الاحوالحت ان تكون زائدة عل ال 
المعنى ٠‏ ولا برد اقتضاء المقام ! تدرد عن الآصوديات لان هذا التجرد زائد على اصل المنى 

[1] نحو افدت زيداً مصعدا منحدراً والمصعد زيد وذلك لانه لماكان عنية المفعول اقدم. منميمة 
الخال .آاخرت الخالين وقدمت حال المفعول على حال الفاعل اذلا اقل من كون احد اطالين يجتب صاحيه 
الم يكن كل واحد جنب صاحبه كذا فى الرضى ( لمصححه ) 











رفس الخال 


عن الضمير لافادته شد ذلك التعلق وان لم يدل على هيئه الفاعل والمفءوله وقوانا 
وماءرى عراها بدخل فيه الال عن الفاعل والمفعول المءنويين وعن المضاف البهه 
وحد الم كدة اسم غير حدث جى' قروا أضمون حملة . وقولنا غير حدث احتراز عن و 
رجع رجوعا. انتهى خاعل ما ذ كره الرخى ٠‏ وفى غابة التحقيق ماحاصله انهم اختافوا ٠‏ 
هنهم من قال لاواسظة بين المنتقلة والمؤكدة فالمؤكدة مالكون مقررة لمضءون خلة اسمية 
اوفعلية والمنتقلة. مالبس كذلك . ومنهم من انبت الواسطة بنهما قال الْمتقلة ٠تجددة‏ 
لانقرر .مضمون ماقلها سد واء كان مافلها مفردا او+إة اسهية اوفعلية وااؤكدة تقرر 
مضمون. سلة اسمية والدائمة انطرر مضمون مملة فعلة اسّهئ . الثالث اشساءها 
نحسب قصدها لذاتم ا واتوطئه بم ا الى قسين . مقصودة وهو الغ الب ٠‏ وموطئة وهى 
اسم جامد مو صوف إدفة: هى الال ف الترقة بان يكون المقصصود التقييد ممما 
لاءعوصوفها فكأن الامم الجامد وطأ الطريق لما هو حال فى الأقيقة حر قوله تعالى انا 
انزلنناء قر انا:عن ما ؤنحؤ فتمثل الهنا بشمرا سنوبافان القى ان والدثر ذكرا: اتتذوطئة 
ذكر عررنيا وسويا وتقول جاءنى زيد رجلا محسنا . فا قبل القول بالموطثة اأفا يحدن 
اذا اشترط الاث:قاق واما اذا لم يشترط فينيتى ان يقال فى جاءنى زيد رجلا مبا اهما حالان 
مترادفان ليس بثى' ٠‏ الرابع القسامها محسب الزمان الى ثلثة اقسام » مقارنة وتسمى 
الخال الحةقة انِضا وهو الغاب نحو هذا على شيخا ء ومقدرة وهى المةقلة نحو فادخلوها 
خالدين اى مقدرى الخلود وتو بشرناه باسحاق نيا اى مقدراً نبوته ه ومحكة وهى 
الماضة نحو جاء زيد امس را كا . الام سانقسامهاباعتار تعددها واتحاد ازماتم! واختلافها 
الى المتوافقة والاضادة + فالمنوانقة هى الاحوال التى تحد ف الزمان , والمتضادة مالس . 
اذيك ٠‏ المادس اسامها لغار وحدد ذى اال وتعدد ال لأرادته ولدرا ل 
فالمترادفة هى الاحوال النىصا عها واحد. والمتداخلة مالس كذلك بل يكون الل اثثادة 
من ضمير ال<ال الاولى . وفىالارث_اد وز تعدد الحال .:وافقة سواء كانت مترادفة 
اومتداخلة وكذا متضادة مترادفة لاغير . فالمموافقة المداخلة نحو حاءنى زيد رآكا قارما 
على ان يكون قارنا حالا من ضمير را كبا فان +ءلت قارم حالا من زه يصير هذا هالا 
للتواققة المترادفة.. والمتضادة المترادفة نحو رأيت زيدا راكا سا كنا ( فائدة ) ان كان 
الحالان مخدلفتين فالتفريق واجب 2و لقنته مصعدا منحدرا اى اق:ته وانا مصعد وهومنحدر 
اوبالءكس وان كانتا متفقتين فاجع اولى #ولقيته را كنين اواقيت را كا زيدا را كا اولقنت 
زيدا را كبا را كا . تال الرضى ان كانتا #تلفتين فان كان قريئة يعرف بها صاحي كل واحدة 
شيا عار و ترعيف) ذت كانتا يو اقبت هندا مصعدا منحدرة. وان لم تكن فالاولى 
ان مجءل كل حال مجنب صاحيه 2و لقبت ماعجدرا زيدا مصمدا ونحوز على ضءف ان حل 





الل ْ لأبس 


المفءول باعتبار لفظ الكلام ومنطوقه ٠ن‏ غير اعتبسار ام خارج يشهم من شوى اكلام 
سواءكانا مافوظين حقرة و ضربت زبدا قَاما اوحكما و زيد فى الدار قائما فان الضمير 
اامتكن ف الظرف: مافوظ حكن اومنوبايان يكون"فاعلة الفساعل.ودفولة:اللفمول 
باعتسار معنى شهم من 0 الكلام و هذا زيد قَاءا فان افظ هذا يتضون الاشارة 
والتنبيه اى اشير اوانيه الى زيد قانما. ( التقسيم 6 تنقسم الخال باعتيارات ٠‏ الاول اشسامها 
باعشماو انتقال معناها ولزومه الى وسمين منتقلة وهو اغالب ؤملازمّة [1] وذلك واجت 
الل . اتسريها الخامدة الهينا المولةاالتادق: [+0 و هذا مالك اذهنياءوهده جنك 
ل ولان”] الوؤكذة حو وى مذراء وش لت ااى: دل عاملها عن مخدد صا با كو ويخلق 
الانسان ضعفاء وتقع الملازمة فى غير ذلك بالسماع ومنه فَائًا بالقسط اذا ارب حالا [م] ه 
وقولجاعة انها مؤكدة وهم لازمدناها غير مستفاد نما'قبلها هكذا فالمةنىء الثانى انقدامها 
0 انين وات ود الى مياة وهو الغالك وتسدى.ؤسدة ابضا م وال + ؤكدة وهى !١‏ 

اد مناها بزوبها وقى ثلث مؤكرة اعاملها محى ولى: هد راو.ؤكدة لضاحها مواد 
اةرم طرا وو لاهن هن فى الارض كلهم حرء! و٠ؤكدة‏ لمضمون جملة نحو زيد ابوك 
عطوفا ه وال التعداة المؤكدة اض_اجبها م ان مالك وولده بلك الامثلة للمؤكدة 
لعاملها وهو سمهو هكذا فى المننى ٠‏ قال المولوى عضام الدين الال الدائمة مادوم ذا الحال ٠‏ 
اوككون كالدائم له والمةقلة مخلافها وقد سدق اليه الاشارة فى سان فوائد قيود التغريف , 
وصاحب المنى سماها انى اال الدامة بالملازءة الا ان ظاه كلامهما يدل على انها تكون 
الى إعتال لادان بكون كالدائمة له فليس فا قالا مخضافة كثيرة اذ يمكن التوفيق 
بين كلاءمما بان براد بالازوم فى كلام صاحب المذنى اعم هن الازوم الحقيتى والمكمى فم 
من هذا ان المتةلة مقابلة لادائمة وان الو كدة قسم من الداعة مقابلة للمؤسسبة » 2 

من جعل المؤكدة ه3أبلة المنتقلة فقد ذكر فى اافواد ااضبائة ان الخال الوٌكدة مطلقا 
هى الى لالاتقل ٠ن‏ صساحما مادام موجودا فاليا مخلاف ابقل وهى قيد للعامل. 
مخلاف أاؤٌكدة انتهى . وقال الشيخ الرضى الال على ضر بين منتةلة و«ؤكدة واكل 
مها حد لا<ثلاف ماهيتهما » فحد المثتقلة جزء كلام ةيد دوقت حصول مضمونه تعلق 
الحدث الفاعل اوالمفعول ومانخرى راها ‏ وبرلا جزء كلام ترج اجخملة الثانية فى ركب 
زد وركب مع ركوبه غللامه اذا لم ممعلها حالا , وبشولا يوقت حصول مضمونه حرج نحو 
إرجع القهترى لان الرجوع يتقيد بنفسه لابوقت ح-صول مضمونه . وقولنا تعاق الحدث 
قاعل يدقيد ورج منه النعت فانه لاستقيد يوقت حصوله ذلك التعلق وتدخل الملة الخالية 
١‏ ] فود كس الزاء ( لسينة) 


كك بتوهم انالحال الجامدة لاتكون الامأولة بالمشتق واي س كذلك كذا فى آلغنى ( للصححة ) 
[؟] قيد بذلاك احتر'زا غن التصابه على المدح اؤالنعت لادم لا البق ( اضححه ) 








باس الخال 


الحالة تتضمن سانصفة الفاعل. الى ٠ةارنته‏ بطلوعالتمس [1]. وايضا هى اعم «نان تدوم 
الفاعل او المفعول اوتكون كالداثم لكون الفاعل اوالمفعول ٠.وصوفا‏ با فاليا كا فى الحال 
الدائمة ومن ان تكون خلافه كا فى الال المنتقلة , ولابد من اعتار قبد الوم المتعاقة 
شوله سين اى سين هيئة الفاعل اوالمفءول به من حيث هو فاعل اومفعول ٠‏ فبذكر الهيئة 
خرج ماين الذات كاتمئيز وباضداقما الى الفاعل والمفذعول 4 رج ماسين هرئه غيرها 
كصفة اللمبتدأ نحو زيد الهالم اخوك وقيد الحيثية خرج دخة الفاعل او المقعول فانها ندل 
على هعيئة الفاءل اوالمفءول مطلقا لامن خيث انه فاعل.اومفعول الاترى انهما لو انسلخا 
عن الفاعلية والمفءولية. وجعلا مبتداً وخبرا اوغير ذلك كان انما لهرتهما “اله . وهذا 
الزديد :على عبيل مع الخلولا المع فلايخرج منه نو ضرب زيد عمرا .را كبين . والمراد 
بالفاعل واافعول به اتم من ان يكون حقيقة اوحكما فندخل فيه الخال عن المفءول معه 
لكونه .معنى الذاعل. اوالمفعول به وكذا عن المصدر .مثل ضضيربت الضرب شديدا فانه بمعنى 
احدئت !اضرب شديدا وكذا عن المضضاف الية م اذاكان المضاف فاعلا اومذمولا. يصبح 
حذفه وقيام المضافاليه مقامه فكأنه الفاعل او المفمول نحو بل لأبعملة ابراهيم حنيفا[؟] 
اذ يصح انال بل نتبع ابراهم حنيفا اوكان المضاف فاءلا اومفءولا وهو جزء المضاف اليه 
فكان الخال عنه هو الال عن ااضاف وان لم يصيح قيامه مقامه كهبحين فى قوله تعالى 
ان دابر هؤلاء مقطوع مصبحين فانه حال عن هؤلاء باعتءار ان الدابر المضاف اليه جزؤه 
وهو مفءول مالم سدم فاعله باعتيار ضميره لمعن قّ المقداوع ٠‏ ولاحخوز وفوع إختال 
عن المفءول فيه وله لعدم كونمما مذتولين لاحقيقة ولاحكما ٠‏ اعلم انه جوز اابعءض وقوع 
الحال عن المبتدأ ما وقع فى جلى انلوح وجوز الحقق التفتازانى والسيد الشسريف 
وقوع الخال غن خبر المبتدأً وقد صرح فى هداية النحو انه لانموز الحال عن فاعل كان 
فعلى مذهنهم هذا اذ لايكرن جامعا والظاهى ان مذهب ابن الحاجب مخااف لمذءهم ولذا 
جل الخال ف زيد و الدار قاع عن شير الظر ل لأمن 20 المذا وشتل ا 
فى هذا زيد قائما عن زيد باعتباز كوه ٠ذءولا‏ لاشير أوانبه ال مطين عن وى الكلام ٠‏ 
وقولة لفظا اؤنءى اى سواء كان القاعل واافعول مظنا بان يكون فاعلية الفاعل ومفعواية 
[5] قال الفاضل العصام واعم مِنْ ان #ستغل هيئة الفاعل فى الدلالة عايما اوتدل مشاركة جوه 
الكلمة ه الثانى .ثل قائما فانه .دل على هيئة الفاعل فىوقت الفاعلية بالهيئة التركيية مع اصل الكلءة 
اذ الفيام بهم من القاتم وكونه فى حال الفاعاية من الهيئة الالية » والاول تحو جاءنى ززيد واس 
طامة فان الهئة الحالية تدلءلى هرثةالفاعل وهى المقارنة بطلوع الشمس « وهذا مما استصعب دخوله 
فى حد الحآل حىّ تيل انه لبيان هئة الزمان اوالمكان كم فى جاءنى زيد وعمرو بين يديه والمفعول 
فى <د الحال اعم :من المفءول به وستءرف حقيقته اتهى ( لمضححه ) 


ل؟] نظم الآانة قل بل هلة إراهم حسفا ة وَاحم فأ ابراهيم حثيفا ه ان ابتم مَل إبراهي حنيفا 
( لمضحخه ) 











الخال وروم 


الاعتارية التى يسهما الحكماء معقولات ثانية طملوها لاموجودة [1] ولا معدومة تحن 
مجمل العدم للوجود اب الانجاب وهم مجعلونة عدم مذكة كذا قيل وقد ظهر بهذا ااتأويل 
ايضا ان ١لنزا‏ اع لفغلى وله سق زادة التحقيق فار جع 2 شوح الأواقفت وحاشته للمولوى 
مك فى منبسة الامو السايةءواجيه) وفى اضطلاح الاصولبين يطلق على 
الاستصحاب 5 ى' فى فسل الياء من باب الصاد . وفى اضطلاح السالكين هو مارد 
عل القلى من طرب اوحزن اوسط اوقيض كذا فى سلك الساوك ء وفى ممع ال لوك 


: وتسمى الخال بالوارد انضا ولذا قا! وا لاورد لمن لا وارد له احوال كار دل ادتكه كرود 


كى ابد بدل سالك از طبفان اذكار العى ادوال تعلق بدل دارد نه يوارج و أن اا لتك 
ازعالم غيب لعد حصول عفان اذكار در دل يديل ابد لس احوال از جل مواهب بود 
ومقامات ازجله” مكاسب باشده وقبتل حال مءى باشدكه از دق سبحاله وتعالى دل بوندد 
وا بتكاف وان بوؤد حون 'روداء وبعضى مشاحم حالرا شا ودوام كوم ادجه اك 
موصوف إصفت ها تداشد حاك دود لواتم باشد هنوز مناحب ان حال الرسيده لعنَت له 


ش بينىكه مت وشوق وقيض ووساط حمله ا<وال اند 1" ى دوام نناشد نه نح محب ناشلد ونه 


مشتاق ملة داقو باحال ندورا صفت تكردد اسم أن بروى واقع نشود وبعذى حالراهًا ودوام 
كود م قال انيد الال نزَلةَ تَزْل بالقلبٍ ولآ ندوم . وفى الاصطلاحات الصوفية لكمال 
الدين الاحوال هى المواهب |الفائضة على العد من ربه . اما واردة عايه ميرانا للعمل 
الصاح اأزكى نفس المصنى لاقلب ٠‏ واما نازلة هن اق تعالى امتنانا محضاء واتما 
سميت الا:ءوال ١<والا‏ ول العبد ما هن ازسوم الخلقرة ودركات العد الى الصفات 
الحقبة ودرجات القرب وذلك هو .عنى الترقى . ونى اصطلاح النحاة يطلق على افظ 
بدل على الخال معنى الزمان الذى انت 'فه وضعا حو الى ليحزتى ان نذهوا به صيغته 


اصيغة المستقبل بعنها وعلى .لفظ سين هرئة الُ-اعل اوالمفعول به لفظا او١عنى‏ على ماذكره 


إن الخحاجب فى الكافية ٠‏ والمراد بالهيئة الحالة اعم .٠ن‏ ان تكون محققة كم فى الال التقة . 
اومقدرة[ ؟] ك)فىاطال المقدرة . وايضاهى اج ٠ن‏ حال نفس الفاعل اواافء.ول اومتعاقهما 
مثلا نيحو جاءنى زيد قَائما ا.وه. لكنه يشكل عثل جاء زيد والشمس طالعة الا ان تالا ملة 


[1] لعدم ماتحاذيها فى الخارج وبهذه الزيادة اندقع البّحث بان الإمتناع والدوات المنصفة يمكشتريك 
البارى مثلا ليس من شانبها ان يعرض لها الوجود ولم يمدوها من قبيل الا<وال وكذا لواريد 
بالمفهومات اللمفهومات الوجودية اى ماليس السلب داخلا فيها فانم لابقولون بان كل ماهو معقول نان 
فهؤوحال كذا فى حواثى عيد الك بم على شرح المواقف ( اصححه ) 

[] فلابشكل بقوله تعالى فادخلوها خالدين فان دخولهم الجنة ليس فى حال خاود هم بل فى حال 
تقدير الاودلهم ( لمصحء ) 








ا الحال 


السلوباتىنتصم ما الموجوداتقفانما معدوماتلاا<وال. واورد عليه [؟]الصفات النفسية 
فانها عندهم احوال حادلة للذوات حااتى وجودها وعدءهاء والحواب ان اللام فى قولهم 
اوجود ابس للاختصاص بل رد الارتتاط والحصول قلا يضر حص نولها لامعدوم ارضا 
الاانها لاتسمى الا الا عند <صولها للمدوجود ليكون لها تحةق تببى فى املة فالصفات 
النفس_ية :للءءدومات لدست ١اءوالا‏ »لا اذا حص_لل تلك المعدومات لنئذ تكون ا<والا 
هذا على مذهب من قال بان المعءدوم 'نابت ومتصفف بالا<وال حال العدم واما على مدهت 
دن لم قل يبوت المعدوم اوقال به ولم هل باتصافه بالاحوال فالاعتراض ساقط هن اسله » 
وقديفسر الخال بانهمعلوم يكو محةقه بغيره [+] ومس جعه الى الاول فانالافسيرين ٠2لازمان‏ 
( التقسم » الال اما معلل اى بصفة موعودة قائمة باهو موصوف إالال م يلل 
المتحركية بالركة الموجودة القائمة بالمتحرك ويعالى القادرية بأ قدرة ٠‏ واماغير معلل 
وهو بحلاف ماذكر فيكون حلا 'ابنا للذات لابسبب معنى قَائم به نحو الاسودية لاسواد 
والعرضية لالم والجوهربة للدوهى واوجود عند القائل بكونه زائدا.على الماغية فان هذه 
احوال ليس ثوتما الها بسب .عانقائمة جا . فان قلت جوز ابوهائم [م] تعايل الخال 
الخال فى صفاته تعاللى. فكب اشترط قعل امال الملل افككون مو جو ءتقْلَ لين هذا 
الاشتراط على مذهب غيره (( فائدة ) الال ان امام ارمين أؤلا والقاضى من الاشاعىة 
وابو هاثم من المعتزلة ونظلانه ضرورى لان الموجود ماله تحةق والمعدوم مالس كذلك 
ولاواسطة [4] بين النىوالاثيات ضرورة فان ارد فى ماذ كرنا ٠نانه‏ لاؤاسطةبين الى 
والاثبات فهو سفسطة [ه] وان أريد معنى آخر بان شمر الموجوة ثثلآا ماله تحقق اصالة 
والمعدوم بما لا تحقق'له اصلا فيدضُور هناك واسطة هى ماحقق ثبعا فيصير النزاع لفظيا 
واإظاهسص هو امم وجدوا مقهومات ضور عرؤاض اوحود لها نان محاذى ما اعس فى 
الارج موا غتةهاو <ودا وارتقاءعهاءدما ووجدوا مفهوماتايس منشاما ذلك كالامور 


]١[‏ المورد هو الكاى: ومبنى الابراد مل اللام فى.قوله- لموجود على الاختصاصم هو 
هو الظاض ( للمصححه ) 

[؟] معتى التحقق الآصلى ان يكون التحقق حاعلا للشىة فى “نفسه قائما به كالحركة الذاتدة” والتبى 
ان لامكون”حاصلا له بل لما تعلق به كالحركة الننعئة فلا نرد النقض :بالاعراض لان لها تحقة! فى انفسها 
ولا بازم قام التجقق الواجد. يباين ( لمصححه. ) 

[*] وقد نقلعنه ان:الا<وال المعللة لاتكون الا لاحياة ومايدعها فان غيرها من الصفات لاوجب 
حالها احوالا كالسواد والبياض والثبتون للحال من الأشاعرة يقولون الاسودية والابضبة والكائدية 
والمتخركة كلها احوال ٠عقة‏ ( شرح المواقف ) 

[:] فىتتوء'من المفهومات' ( اصححة ) 

[ه] باطلة. بال رورة والاتفاق ( لمصححه ) 


/ 








محتمل الضدين ٠‏ #ءيل الواقع . الخال 5-5 


( محتمل الضدين ) نزد باغا توجيه راكويند وي فى فهلى ألهاء هن باب الواو . 


( حميل الواقم ) زد باغا عبارتست ازا ذكه وجود عنى رادر وقوع عالى <لى اطيف 
يداكتد وسبى دريمان للم كانت حير را إن غىرض يديد أنه الدرخ وان حال ازينمعى 
عاصلا شدء متالةء قر لفت ستون دكين ٠‏ شعر: , بعو/'زد.ك ستون شه باو أوؤد ٠‏ ستون 
الل بسلكدزيا النيتادةاءككذا ,سايم الصنائق + 


( الاك ) تي اللام فى اللغة)اصفة شا كنت الك أى سفت وقد تطلق عل لمان 
الذى انث فة سمى ما لانها تكون صفة لذى الال كذا فى الهداية حاشية الكافة ٠‏ وجحمع 
الل الا<وال والحالة ايضا »ننى الصفة ء وفى اصطلاح الكماء هى كيفية مختصة بنفس 
اوبذى نفس وماشانما ان تفارق وتسمى بالالة ايضا كذا يفهم ٠ن‏ المنتخب وبح راواه . 
ويجى” فى ان الكيفيات النفسانية مابوضح الحال فى فصل الفاء من باب الكاف ٠‏ وق 
اصطلاح الاطباء ماق على اخص من هذاه فى راواه الا<وال "شال باصطلاح العام 
ءلى كل عارض وباصطلاح الّْاص الاطداء على ثثة اشياء فقط الاول. الصحة والثانى المرض 
والثااث الطالة المتوسطة ينما فلا بكرن العلامات والاساب هذا الاصطلاح .ن الا <وال 
اتبى * قوله على كل :عارض .اى مفارق اذ الراسخ فى الموضوع يسمى ملكة لاحالا مأ لجى' , 
والخالة الثلثئة وتسمى بالالة المتوسطة ايضا عندهم هى الخالة ااتى لاتوجد فما غاية الصحة 
ولاغاية المرض كا وقع فى نحرال+واهس ايضا ويجى' فى لفظ الصحة ٠‏ وفى اص_طلاج 
المتكامين يطلق لفظ الخال على ماهو دفة لموجود لاموجودة ولا «عدومة » فقيد الصفة 
مرج الذوات.فانما امور قائة بأنفسها فهى اما موجودة اومعدومة ولا تكون واسطة مهما , 
والمراد بالصفة مايكون قائما بغيره يءنى الاحتصاص الناعت فيدخل الاج-اس والفصول 
فى الاحوال ٠‏ والا<وال القائمة بذاته تعالى كالماهية والقادرية عند من ما ٠‏ وقولهم 
لموجود اى سواء كان مو<ودا قبل قنام هذه الصفة اومءه فد خل الوجود عند من قال يانه 
حال فهذا القبسد رج صفة المءدوم فانها معدوهة فلا تكون حالا » والمراد بصفة المعدوم 
الصفة الْخْتَصدة به فلا برد الاحوال القَائمّة بااءدوم كالضفات الأفدية عند هن قاك حالما » 
لاشّال اذاكانت صفات المعدوم «عدوءة فهى خاردة شيد لا معدوءة فكون قيد لموجود 
0050 ظول الاستدراك ان يكون القد الاول مهيا عن الا خر دون المكن .:؛ 

برد على من قال انها لاموجودة لامعدومة قائمة موجود. ونحاب,مان 5 لكونه معتيرا 
فى مفهوم الخال لا للاخراج ٠‏ وقولهم لاموجردة أيخرج الاعراض فاءا متحققة باعتار 
' ذواتها وانكانت تابعة الها فى التحيز فهى ٠ن‏ يل الموجودات وقولهم لا معدومة ليخرج 





اروس الحمولات ‏ الحتمل . محتمل الحلين 


الحضورة ازاللهملة ٠‏ وبزد عليه اله بقى قم اطر“وهوان]ن كران الحكم على الكلى هن 
حيث هو وايضا تسمية تلك القضية طتيية غير فناسبة لان | لحكم ببس بها على القبخة “دن 
بحىث هن هن بل على المقندة شد العموم . ومم من قال ان موضوع اقضة ان لم إصاح 
لان تقال على كثيرين فهى ال#صوضة سواء كان شعخصا اومقيدا بالعموم كقولا الانسان 
نوع وان صلح لان تقال على كثيرين فنعاق اطكم اما الافراد فهى اما محضورة اومهداة 
اونفس الكلى وى الطنيعية فعاد البحث السازق هن جل العام مخضوصة ء وقيل الموضوع 
انا ماصدق عليه الطبعة وهى المعو رة او المهءلة واما فس الطتعة فلا ملو اما هم قد 
التشخض وه الخصوصة اومع قيد الوم وهى القضة العاءة اونن حيث هى هى وى 
الظببعّة ٠‏ ؤالق ان القيد لايعتبر مع الموضوع ملم يؤخذ الموضوع معه فاذا حكم على 
الانءان كم لأكون ذلك الحكم من حيث انه عام اوخاض اوغير ذلكفانه لو اعتبر القيود 
الى إضاح اخذها مع قود اأوضوع لم تحصر القضدية فى'الارعة واه نم اذا قد 
الموضوع شد فذلك الموظوع المقند انكأن: حزما بكون التضة مخصودة ؤانكان كلا 
مزئ اقدامه فنهءقالاولى انتربع القسهة وبال ٠وذوع‏ القضرة انكان حَركًا حققنا فهئ 
الخضودة وانكان كبا فا لمكم انكان على “ماصدق عليه فهى الخصدورة او المهلملة ؤالا 
يكون الحكم على نفس “الطببعة الكلنة شواء قد قد كةواننا الانسان من' حيث"انه عام 
توع اول شد كقولنا الانسان نوع الاءان الواجت ان لايغتبر ١‏ قيد مالم يد الموضوع به 
فالموضوع فى هذا امال لس الا الانسان الهم الا ان يصرح نالقيد وكيفت كان فالاقضة 
طبيفة فان الحكم فى اخد القسهين على طبيعة الكلى المقيد وفى الآخر على طبيعة الكلى 
المطلق هذا كله خلامة مافى شرح المطنالع .' وفى الاسم االوضوع ازكان جَرثينا فالقضية 
شخضتة. وصودة وازكان كلا فانحكم عليه بلا زيادة شنزط فههاة عند المتقدمين و انحكم 
. عله نشرط الوحدة الذهثية قطنيعية وان حكم على افراده فان بين كية الافرا: فحصورة 
وان م تنين فهملة عند المتأخرين اتمى ٠‏ اعلم ان هذا التقسيم مجرى فى الشرطة ايضا 
م بحى 5 1 

) الخدولات ع( هى الادوية التى محملها الاننان فى الدبر او الفرج كذا فى راواه ٠‏ 
( لحتل ) تيل حو الجمل وقيل بالفرق هما وقد يلق ايشاع اكول فيه وقد 
سبق فى لفظ الائز . : 

( محتمل الحلين ) زد بلقا عار قعى ]1ه شا عر ةلفظلى راتت ازا حتان مو ترب ودوك 
حل “وقت كلام واستيناف كلام تواند بود مثاله ٠‏ شغر ٠‏ ستون ست ك كه كويند جو فته 
بلكونم راست كوهى بى تون است ٠‏ كذا فى جامع الصنائع » 





الى اكع 


اصلا وثلائية نامة ذل فها غلى النسبة الى موضوع معين كالمذ كور فيها رابطة غير زماتية 
وثلائية داقصة دل فيا على اانسبة الى موضوع غير معين كالمذكور فيها رابطة زمانية. او التى 
مولها كامة او اسم مشتق . وهها ابحاث منها ان القضية التى #وله_اكلمة او اسيم ملق 
إن كانت ار إسلقم عدها فى الثنامية وا نكانت ثناسة 5 خصر المراتب فى الثاث ١‏ ولن 
5 هاء ثناحة دل فبها على النسة 5 فالصواب ناث ث المراتب باأملانه 1 قرو كرت فيا 
الرابطة والثنائة النامة التى اذ كر فها ولم يدل ا على انسبه والثنائية الزائدة النى 
.دل فيها على النسبة وذلك لاله لايمكن الدلالة على الحكم بدون الدلالة على النسية يخلاف 
المكس فاذا دل على الكم فقد ول على النسبة فالقضية: ثلائية حينئذ اما اذا لم يدل على 
92 م فربما 7 يدل على النسية ايضا فتكون شناسة ورما دل على النسه ايضا فخرن 
28 4 ور ءا يدل على النسية فز بدت القضة دلالة على الثناية تدا تأخرت عن 
الم اذم اول الااحد ل مفهوم الرابط وهو اأنسة 2 م فهى شناية لادةاء 
وقال الامام الفضية التى محمولهاكاءة اوا سم مشتق ثنائرة فى اللفظ ثلاثية بالطيع لان النيية 
مداول عابها تضمنا فذكرها بوجبالتكرارء وقد سبقت الاشارة الى دفعه + ثم اعلم ان من 
حغل روابيط العرن الخركات الاعرابية وما مجرى >راها بشول ان كان التركيب العرنى 
ن المعريات وما مجرئ مجراها فالقضية ثلائية كر يد قائم ولذكاط من لنمنات ين ناكة 
ا لنا هذا سيرويه . الراببع باعتبار الموضو ع فوضوع املية انكان جزييا حقيقيا سميت 
مخصودة وشخصية لخصوص موذوعها -100 فوجة كانت كقولنا زيد كاتب اوساليه 
كةولنا زيد لبس بكانت وانكانكليا فان لم بذكن بها السور بل اهمل 2-0-6 الافراد 
سميت. مهءلة «.وجبة نحو الانسان حيوان اوساابة يو الاندان ليس حجر وان ذكر يا 
السور سديت #ضورة ومسورة.وجنة نحوكل اسان حيوان اوسالة نحو. لبس كل حيوان 
انساناء واوزد على الحصر انه لايشدلى نحو الانسان نوع ٠‏ واجيب بانها مندرجة نحت 
الخصودة.لان كدة الموضوع انما بتصور لو حكم عليه باعتيار ماصدق عليه فالمراد ان 
الموضوع اما ان حم عليه باءتيار كلبتهاى صدقه على كثيرئن اولا الثاتى الخصوصة والاول 
١‏ الصو رقاو ا وفيه ار القول بالاندراج يبعال “خزياهم المخضودات عنزله الكاءات <تى 
بوردو نها فى كعرى الشكل الاول نحو هذا زيد وزيد 0 فهذا اندان . وذلك لاله يصدق 
زيد انسان والانسان نوع مع كذب النتبحة وهى زيد نوع ٠‏ وزاد البعض ترديدا وقال 
ان لم سين كية الافراد اى كاءتم! وجزيّتها فانكان الحكم على ماصدق عليه الكلى ‏ فهى 
المهملة وازكان الذنكم على نفس الكلى هن حيث هو عام نحو الانسان نوع أفى الطئغية ٠‏ 
وبقرب منه ماقيل ان الحمكم على المفهوم الكلى أما أن يكرج حكما عايه هن حجيث يصدق 
على المزئات وى الطبيعية اوخكمنا على المزئيات من حيث يصدق علبها اأكلى وهى 





.وم الشخامل: . الحاملالموقوى ءالحانلالموقو قالمتولد . امول . ال 


عليه ذات .واحدة ٠‏ وفه انه لايشةمل ال فى القضايا الشخصية والطبعية الا ان محمل 
الصدق محيث يشتمل صدق انثى' لنفسه وايضًا الصدق هو امل فيازم تعريف ا'شى” 
نفسهء الا ان هال التعريف لفظى ٠‏ وقنل امل اتحاد: المفهومين المنغايرين بحسب الوجود 
تحقيقا اوتقديرا وهو لايشتمل امل فى القضايا الذهئية.. وقيل امل اتصاف الموضوع 
الحمول وهو لايك:مل حمل الذاتيات والحق فى معنى امل مام سابهًا . 

( امامل ) عند اهل الهيئة هو الخارج لعن الشميرا ويحى” فى فدلى اليم من باب الا 
المعحمة ٠ه‏ 

) الحامل الموقوف ( نزد دعراء عباونست ازان>» دز ل معنى انكيزدكه دريك بيت 
يهام اود لضرورت درادت دوم مام كد دس سداق 9 جنان اوردكه بت اول 
موةرف ماند وبيت دوم حامل كردد هثاله . شعر ٠‏ هاج دانى جرا است جرخ بكشت ٠‏ 
هيج دانى جرَا زمين است با ٠‏ اوبقدر توديد كشت سرش ٠.‏ قدرتت اين. نديد ماند يجا . 
( الخاقل.الموقوف المتولد ) زد شان آندتك خامل ا خوائده وناخوانده “ونا نوشته 
مغلوم كردد' مثالة . شعن ٠‏ درحسن “را كدى عاند“الا. <ورشيدكة صبح بيرون آبد أناا. 
خدمت كند ويا لووسد آماا. بثى و شوى اوْحو مانَذء مااء مه مصرّاعها 


موقوف ابد وحامل مراع اخير نا نوش_ته معلوم ميكردد و أن ينى است كذا فى جامع . 


الضنائع 5 


حول ) عبد النطلتيين هو الجكرم هف القضية إللة دون الشرطية وفى ال طلة 
يسمى اليا ٠‏ 


( !يل ) عند امنطقيين يطلق على قسم هن القبساس الاقتزانى كا خبي* فى فال السسين 
من باب الفاف ٠‏ وعلى قم «ن القضية مقابل لاشمرطية . ولكون الشرطية أتهى بالتحلييل 
الى اسنايتين سميت .اخلية نسيطة ايضا وابسط الأضايا اللية الموجبة كذا فى شرح المطالع 
وتغريفها بذ كرا فى افظ القضية فى فصل الساء من باب القاف . وله اى لاقضية |خملة 
تقسيهات . الاول باءتنار الطرفين فان ا يكن حرف السلب جزء من احد طزفها سوبت 
حصاة والاسميت معدولة . الثانى باعتار الجهة فان كانت مشة.لة على اللهة ندعى مو<هة 
والاتامى منطاقة ٠‏ الثااث باعشار ارابطة فان ذكرت الرائطة تسمى ثشة كقولنا زدهو قائم 
وانلم ين كا عتمت يتا سة كقونا زيد قائم » ولدست حاجة مول هو كلدة اواسم ممشبلكق 
الى:الربط حاجة الاسم الحامد لما فيهما ءن الدلالة على النسة الى موضوع مامع ان الحاجة الى 
الرابط للدلالة على الندبة الى مو ضوع معين فاذنمىانب القضا يائلث ثنائية لم يدل فياعلى لية 





223 ان 


ال رم 


حمل بالذات ومن حرث اله للطببعة ندب الى الفرد الذى هو من خواصها بالعرض فيقع 
حل بالعرضه ثم حمل المواطأة ينقسم الى قسمين . الاول امل الاولى وهو فيد ان ال#مول 
0 حقيقة الموضوع 9 حملا اوايالكونه اولى الصدق اوالكذب 
ومن هذا اليل حمل الشئى؛ على تفده ء وهواما مع تغاير الطرفين بان بِوْخد احدها 
مع حيثية و مع حدّة اخرى ٠‏ واما بدون التغاير ينما بان يكين الالتفات الى ثى' 
وا<د ذانا واءتارا والاول كبح غير فيد واثالى غير يح غير «فيد ضروزة اله 
لاتعقل الد_ية الا بين. الشيئين ولاعكن ان يعاق بثئى“ واحد التفانان من نشس واحدة 
فى زمان واحد . لال طينئذ جمل الثى؛ على نفسه لايكون حملا بالذات لان مصداق 
الول على ذلك التقدير: فيه لبس نفس الموضوع فقط بل هع ان لخمن الالك) ندهل اغبا 
خمل بالذاث ء لانا تقول طبيعة امل تستدعى تغابرا بين الموضوع والحمول وما ذكزوا 
انمق الموضوع ان كان كفنا فى محةق امل مل بالذات والافخهل بااغرض فهو “بهد 
ذلك التغاء لمك الثى”' على شه حمل بالذات لانه بعد ذلك الغ ابر لامختاج الى غيرة 
والحق ان الغابر .عتبر فىمفهوم امل وهو هو . والثانى اعمل الشائع المتغارف وهو فيد 
ان يكون الموضوع من افراد الممول.اوما هو فرد لاحدها فردالاً خر واتما يسمي 
باللاعارف اتعارفه وش.وعه اس_تعمالا ء. وهو بنق.م الى حمل بالذات وهو حمل الذاثرات 
ال بالصرض وهو جل الدرضيات و ور ما نطلق امل الاعتارف بق النطق 
على امل المتحقق فى الحصورات انتهى . ثم انه ذكر فى تلك الحاشية فى مبحث عينية 
الوخود وغيريته ان امل بالذات ان ون مصداق امل نفس ذات الموضوع من حيث 
وطن بالعرض ان بكون مصداق امل خارجا نما ٠‏ وهو اما أن تكون ذات الموضوع 
مع حرنيه شو قمأ كا جل الوجود على تدر كونه رادا ولنا زكرن ذا تام رضوع 
مع ملا حظة منداً ال#مول فى حمل الاوصاف العينية ٠‏ واما ان تمكون ذاث المؤضوع 
مع ملاحظة اس ان مان لها وءقابلة بي:هما م فى خل الاضافات . واما ان نكون 
ذات الموضوع مع ملاحظة اصن زائدكائن عدم مصاحيته لها كم تىحمل العدءيات مصداق 
+لى الوجود على تقدير العيشة ذات الموضوع عن حيث نهى وعلى دير الغيرية ذات 
الموضوع مع حيئية زائدة عليه عقلرة كة اسناده الى المواعل انتهى » اعم انم افلا سمه 
العض التغاير فى الفهوم والانحاد فى الهوة وهذا انما يصح فى الذاتيات دون العرضيات 
مثل الانسان ابض لان ااهوية الماهية المزمة ولاشك ان الابيض.مهتير فى هوية. الدياض 
الانسسان لزنه الابور :الندمة نحلو الاتنقان امل :2 لشن المفهوم الأعمن جواية 
خارجية متحدة. بهوية الانسان والا لكان «فهومه مو دوذا متأسالا» قيل :اذا اريد٠غفهومه‏ 
يرث يم الكل. قيل مدنى امل ان الاير تن مفهوما متحدان ذانا بمنى ان ماصدقا 





37 ابل 


زيد ذو .5 فى الخال او الاسةقال او ١م‏ -اضى وكذا مثتى زيد وعشى:زيد فان عر 
يظهر بدلك التأويل ٠‏ وربما شير حمل المواطأة حلى هو هو والاثك:ثاق محمل هوذو 
هواء ٠‏ وقالالامام فى الملخص حمل الموصوف على الصفة كوا ا المتحرك جسم يسمى حمل 
المواضأة وتملااصفة على المودو ف كةولا ال+.م متجرك إسمى حمل 00 ولا فائاة فى 

هذا الاسطلاح وإذا كان المه_ارف هو الاصدلاح على المنى الاول السابق على كلام ' 
الامام فان مس جع التفاسير الثاثه الى شى' واحد عند اانحقق هذا كله خلاصة ماحذةةه 
المولوى عددالحكيم فى حاشية شرح الشمسية وصاحب السلم فى الحصورات وصاحب شرح 
المطالع والسيد السند فى حاشرة شرح الاطلع فى هبحث الكليات اعم ان اطلاق آمل 
على حمل المواطاة وحمل الاشتقاق على هذا بالاشتراك المعنوى والاشيه ان اطلاقه علمما 
بالاشتراك اللفظى هكذا ذكر صاحب السلم وظاهس كلام مرزا .زاهد فى حاشديه شرح 
المواقف بدل على الاشتراك الافطى حدث قال فى اللمقصد ١له_اششر‏ من مر صد اناهنة ان 
اخجل يطلق على ثنثة مءان:. الاول:اخجل اللغوى وهو الْكم بوت الثى' لاثنى” وانتفانه 
عنه وحقيةته الاذءان وااة.ول + واثانى امل الاشتقاق وال له ال «وجود فى وتودط 
ذو وحةينة»الحاول ءمنى الاختصاص اذاعت وهو ليس مختصا منادى المشتقات بل م#رى 
فى المشدّقات ايضا فان العرض ايم من النرضى 5م نقرر : فان.قلت المال مول على صاحمه 
بتوسط ذو مع انه بس حالا فنه ٠‏ قلت الحمول فى الحقيقة هو اضافة بين المال والملك ٠‏ 
والثالث حمل المواطأة وسّال له الجل طول على ودقيقته الهو هو فلا >الة بستدعئ 
وحدة باعتئار :وكثرة. باشار اخ ر سؤاءكانت اأوحدة بالذات ١‏ اوبالغرض-وسواء كانت حجهة 
الوحسدة الوجود اوغيره فاه بجرى فى الهو هو حميع اقس-ام الوحدة المفارقة للكزرة 
وججمبع جهاتمها لكن ا.تعارف خصص جهة الوحدة بالوجود سواءكان وجودا بالذات م 
فى حمل اللروان على الانسان وعمل الضاحك عليه او وجودا بااعرضنك فى حمل ١'ضاحك‏ 
على المكاتب وحمل اللاكانب. على الاعمى ' وسذواء كان وحودا تارجيا كا فى ااتضنانا 
التارجية او وجودا ذهنيا م فى القض انا الذهنة او مطلق الوجود م فى التضايا الحقيقية 
غمل المواطدأة يرجع الى اتحصاد امتغابرين فى مو هن احاء الوجود محدب 2و 
خن: أيه 0 ادا بالذات م فى حمل الذائرسات اوبالعرض م فى حللى 
العرضيات فان الذات والذالى متح_دان سب الْقرقة والوحود والمءروض والعرخى 
وتغابران #سب.مما . ورعا يطلق حمل الاواطأة على مصداةء من حيث انه مضداق .“فان 
قبل حمل :الطببعة على الفرد ل بالذات للكونمدا ذائية له وحمل الفرد.عاما خلى بالعرض 
لكونه خارجا نا مع ان كلا هنهما بوجد بوجود واحدء قانا الاجكام "اف باختلاف 
الفهسات فِد لاك ل هن حدث انه للفرد يشمت الى الط.ءة اأتى هن من ذا سا فقع 





ال ١‏ امل برخ 


اتصال نحدث فالاعضاء المنشابهة ومانظهر هن ااقانون اله مرادف لتفرق الاتصال سواء 
كان فى الاعضاء المتشايهة اوالا اية كذا بىحدود الامراض ه ٠‏ 

) الجل ( يفاح اللاء والميم اله 1١‏ يان وقل اتراره ماء كذا فى مرا واه , 
, وعد اهل الهئّة اسم برج من البروج الرسعية واول امل غقطة فى اوله مسماة نقطة 


ا اردى » مسق اول |#فك من آلمائل واول أجل من .عدل اكسير مذدكور ف 


عمسم سمس سبح و عوك اوس ما لم فب سوس ييه لات 


(الجل 4 بالفتح والسكون فى عرف العلماء هو اتحاد المتغارين ذهنا فى الذارج فقولهم 
ذهنا تمييز من الذسة فى التغايرين وقولهه فى ال-ارج ظرف الاتحاد ومعناه ان امل 
اتحاد المتغاير بن ذهنا اى فى الوجود الظلى الذى هو العم ف الذارج اى فى الخارج عن 
|اوجود الذهنى. الذى. بتغايران فيه سواءكان ذلك الذارج وجودا خارجنا #قة_ا او مقدرا 
لدان وجودا ذهنيا اصليا محةقا او مقدرا ٠‏ فالاول كاليوان والناطق ا.تخدين فى 
0 ا نء واكان يكلس التقاد وفصهالتبجدن فى.ضمن وجو فردة علتدوء 
والثالث كوجود جنس الل وفصله فى ضمن فرد منه كالعلم الانسان. ٠‏ والرابع كشيريك , 
. البارى ممتنع فاممما متحدان بالوجود الذهنى المقدر . ثم ذلك الاتحناد اعم. هن ان يكون 
' الذات كا فى الذاتيات.اوبالعرض 6 فى العرضنات والعدديات.. فالاصل .ان الجل_ اتاد 
المتغارن مفهوماااى و«ودا :ظاياءفى الوجود اللمتأصل اللحقق:او المفروض: ولا: شبك ان 
انتأصل فى الوجود هو الاشخاص فتمين.لاموضوعية والمفهومات للحملية وهذا امن خارج 
عن مفهوم امل » وبعيارة اخرى امل اتاد المتغايرين فى نحو هن التمقل مسب نحو 
لخن من الوجود انحادا بالذات اوبالءرض وهو اما يعنىبه ان الموضوع بعينه ال#مول فإسمى 
امل الاولى وقد يكون نظربا ايضا ٠‏ اوشتصر فيه على محرد الا تناد فى الوجود فسمى 
اجل الشائع المتعارف وهو المعتير فى العلوم . وقد بقسم بان نسبة الحمول الى الموضوع اما 
بواسطة ذو اوله اوفى فيو ال بالاشتقاق اوبلا واسطة وهو الجن لوطا عرو 51 خن 
المواطأة ان يكون الثىئ بولا على الموضوع بالحقيقة اى..بلا واسطة كقولنا.الانسان 
حوان . وفسر الشيخ الممول بالمقرقة بما يعطى موضوعه اسمه وحده كاليوان فاله 
إعطى . للانسان اسمه فيةال الانسان حيوان ويعطيه حده فيقال الانيان جسم نام حساس 
متحرك بالارادة. وجمل الاشتقاق ان لاركون مولا عليه بالحقيقة بل. نسب اليه كاليساض 
بالنسبة الى الاذسان ذلا شال الانسان ساض بل ذو ساض از ابرض وحنئد.يكون: مولا 
عله بالمواطأة * وهم فن إساحى ‏ الاول. هل كب والثانى حمل اشتقاق والواسطة على 
الاو ل كامة ذو وعلى الثانى الاشتقاق لاشماله على معنى كلمة ذو وزيد مثى اوهذى. ععنى 





يزخ المحل.الحلولة . التحليل . التحليل . الال . الاتحلال 


والموضوع 0 والخل 2 الكوفيين دهن الا اسم للمنءول فه م 7 قْ له 00 محل 
الخير عند الاصوليين هو اللادثة النى ورد فها ذلك ابر كذا فى التوضبسح فى ركن السئة . 


( الخلولية ) فرقة' هن المتصوفة المظلة كونند نظر بر روى: امدان وزنان مناخ آست 
ودزران-ال رقص ونماع كتند وكوانندكه ابن دفتى اسثاز ضفات. خداى تابىكه يما فرود 
أده وء.اح وحلال است وين كفرَ مض است . وخمتى از انثحان محاسها سازئذ 
وذر نظر خاق بلناس درونشانه 1م آه واه وناله وؤرياد وكزءه واظهار سوز وشدق 
عجان واعتين وزدن دم_تار برزمين ومانشد أن خودرا بحاق بماتشد وابن همه بدعت 
وضلات امت كذا فى “توضيح المذاهب ٠‏ 


) التحليل ) عند الاط_اء وو استفراع غير تس واس وشال له التحالل ايضا كذا 
فى بحر الواهى . ويطلق التحال ا كلل الخراب الذي خرن فى مده طوة ل 
امن فى اأداء المأوحدة .٠ن‏ نات وا يدل 2 


( التحليل ) عند الاطماء هو التحلل . وعند الحاسين هو العكن ويجى' فى فصل السين 
من باب العين المهماتين ٠‏ وعند المنطقين ويسمى بالاحلال ايضًا عبارة عن <ذف مابدل 
على العلاقة. بن طرق القضية من النسية المكمية اى حذف اداة تل على الربط 
بين العارفين سواء كان ربطا حمليا اوشرطيا ويحى' فى اءظ القضية فى فدلى الياء من باب 
قاف ٠‏ وقد يطلق-!اتحليل عندهم على هءايين اخرن سيق ذ كرما فى المقدمة فى سان 
الرؤس الغانية فى الانحاء التعليمية . وعند ادل التعمية اسم لعولى منالاعمال التس هيلية 
مولوى جائى در رضالة ٠ولفة‏ خود هيقرمايد تحللل عبارتست ازا نكه باعتبارمعنى شعرى 
٠د‏ _د باشد وباعشار منتى معمالى ف از دو«يزنا «شتر مثاله ٠‏ شعر ٠‏ زروى عربده 
ا ]تعد ال ميان ردم ٠‏ زجهل سرزاش اهل حال مميكرديم ٠‏ ازين بدت اسم عماد بزمي<يزد 
يعنىق حون از روى افظ عل نذه عين كرفته بالفظ ما وباحرف دالككه از افا حدال نعد 
الداختن شر اوكه حرف جم ات اراكاية كني ناد ا صل اوم 


) المحلل ( على صيغة اسم الفاعل هن اليل 2 9 الاطياء دواء هى” اماد للشعخذير 
فتتبخر كالمةدل سدستر ٠‏ والمحالى لارباج دواء برةق الريعح د دفع كذا فى الموجز فىفن 
الادوبه 3 


( الا خلال ) عند المنطقيين هو التحايل م ع فت . واتخلال الفرد عند الاطياء شرق 





الخال ْ ع 


سنفسه ٠‏ والثالث ان تفسيره بقوله بحيث يصير احد المتعاتّين نعتا ال تعريف لاعت بالنعت , 
رازاب عنهما ان هذا النفسير نيه لالعريفت ويظهر من هذ انيه الجواب ل مسح 
مافيه . والرابع انه يصدق على اختصاص الصفات الاعتبارية كالوجوب ؤالامكان والحدوث 
وغير ذلك وتلزم منه ان يكون هذه الصفات خالة وليس كذلك لانهم حصروا الحال 
فى الصورة والءرض واللواب ان المراد الاختصاص الناعت بالاءوت الحقيقة اوشَؤل 
.١‏ عنيل ارس متفين يبل نيه كل ع فت كدان كز لاملل و وزتقال طن المتكلمين اللول 
ل كن سسبيل,اتبية. تال ججهوو المكلمين ان الله تمبالى لاحل فى غيرء 
الول هو اللصول عل سببدلىن التعة وان بتاق الوجوب الذاى .ران قل وز 
ان يكون الحلول عءنى الاختصاص الناعت يم فى الصفات وكونه منافيا لاوجوب نوع 
والالم شع الزديد فى الصفات ٠‏ قبل لاراد التبعية فى ا<يز حتى يرد ان الحلول يعنى 
الاختصاص ااساعت بل اريد ان الحال تابع للمحل ف الملة وذلك ضرورى ومئاف 
إ دوب التاق الذى هو هخكتا الأستغاء المطلق والاستدلال على انتفاء الؤجوب الذان 
فى الصفتات بغير هذا لاشّدح فا ذكرنا اذ تعدد العلل لاسنفيه وم لاحل ذاته فى غيره 
لاحل صفته فى غيره لان الانتقال لايتصور على الصفات وانما هو من خواص الاأجسام 
والجو اهن .ه اعم ان ال#الف فى هذا الاصل طوائف ثلث ٠‏ الاولى النضازى. قالوا' حل 
اإارى تعالى فى عسى عليه السلام قالوا لاوتتع ان بظهر الله تعالى فى ضصورة بعض 
الكاملين فا كلهم العترة الطاهرة ولم اثوا عن اطلاف الاكبة على اتمْنتهم. وهذة ضلالة 
بنةء والثانية الضرية والاحاقبة ٠ن‏ غلاة الشيعة ٠‏ والثالثة قال بعض اللتصوفة نحل الله 
انال فى الغعارفين فان اراد بالخلول ما ذكرنا فقد كفر وان اراد شيبًا آخر لايد 
من تيوه اولا حتى نتكلم عليه بالانى والاثباث هذا كله خلادة مانى شرح المزاف 
وحاشاةه للحالى وغبرما ٠‏ 


( الال ) بتشسديد اللام قد عل تعريفه ماسبق وهو عند المكماء منجصر فى الصورة 
والعرض ٠‏ في شرح 00 البين انكان الل غنيا عن الحال فيه مطلقا اى من ينع 
الو<وه إسمى موضوعا واا<ال فيه سبءى عضا وان كان له اى للمحل .حاجة الى ااال 
بوجه يمى هرولى والخال فيه إسدى صورة ٠‏ فالموضوع والهيولى يشتركان اشتراك اخص 
نحت اعم وهوالل وشترقان بان الموضوع حل مس تن فى قواءه عما بحل فيه والههولى 
محل لاإستغى فىةوامه جما ل فيه + والعرض والصورة تدتركان اشتراك اخص نحت ام 
ارضا وهو الخال وشترقان بان العرض حال يدتغنى عنه انحل ووم دونه دالموم: حال 
لاستغى إعنه الجل ولاشوم دونه انتهى ٠‏ عه 
(اول ) «كشاف » 0( 





1 الحاول 


بمندق على كل واجد من الاعراض الالة فى نحل واخد بالنسية الى العرض الآ لخر 
وعلن. العرض .امال فى عرض آخر بالنسبةٍ :الى بحل ذلك العرض اذ لا نسل سنراية 
اددها فى الآخر بالذات بل نواسظة ال ٠:‏ ويمكنان نقال ايضا انا نمزم ذلك؛ وقول 
انه جلول: انضيا. ولا اسستخالة فيه لكون اجدها بالؤاسظة . ثم انه بتى ههنا اله مخرج 
من..التعر نف حاول الاعراض الغنر السارية كالول الاطرزاف فى الها وحصول الناصرة: 
فى العين والشاءة فى ادشرم والسامغة فى الصماخ و>و ذلاك . واجيب بان هذا التعريفت 
لاجلول السر بانى لالمطلق. االلول م وقيل. الهالول :هو الاختصاص النساعت اى. التعلق 
لاض الذى نه لصير احب المءلقين نمدا للا خر والآخر منعو نا به والاول اعنى الناعت 
إسمى الا والثانى إعنى المنعوت يمى محلا كالتعاق بين البياض واطْسم المقتضى لكون 
البياض*نعتا وكون الجسم منعونا به بان قال جسم ابيض وهذا هو المرخى عند المتأخرين 
وهنم الشارح الود يد للتحر بد ٠.‏ واورد عليه منو<وه ٠‏ الاول: انه ان اريد بالاختضاص 
النساعت. مايصحم جمل النعت على المنعوت . بالمواطأة فلا يصدق على. حلول امسلا اذلا 
عل الصورة على الهيولى ولا العرض كالبياض على اسم وان اريد به مايصيح حمله عليه 
بالاشستقاق إو الام فيلزم ان يكون المال: حالا: فى امالك وبالمكس وكذا حاك الجسم 
مع. المكان. والكو كب. مع الفلك بل يكون الموضوع والهيولى حالا فى المرض والصورة 
اذ يضح .ان شال المالك ذومال وبالعكس والجسم والكوكب ذومكان وذو ذلك وبالمكن 
والءعرض , والهيولى .ذو موضوع وذو صورة واحاب عته السيد السند با حاص له 
إختبار الثانى: والثالث.ءن التزديد والمراد ان يكون: النءت يذاه ,نما ! للمعوت 
كاابياض فانه بذانه وصف للجسم لاف المال فانه ليس بذاته صفة للمالك بل الصفة 
اما هو الآملك الذى هو اضافة بين المال والمالاك والمال بواسطه تلك الاضافة نءت له 
وكذا حال الجسم .والكوكي مع المكان والفلك وكذا الموضوع والهيولى مع.العرض 
والصورة.ه وبحصوله ان هذا الاحتضاص امسن بديهى لاتق الافياله حصول فى الا خر 
على وجه لايكون لانعت جزء كيز عن الماءوت فى.الوضع اذاكان من الحسوسات .. واجيت 
ايضا باختيار:الشق الثاني اوالثالث والمراد من التعلق الخناص ماهو على وجه الافتقار 
بان بكرن حدما يقتقنا ,الى. الاجر :وقيه [ان لافنيلى بالتسية ال اللصورم واليلة باللرحة 
الى المعاؤل: يصدق. عليه الاختصاص بالاثتقاق غلى وجه الافتقار » ويكن اللواب ايضا 
باختيار الثالى اوالثالث ويجعل التمثلل وهو قوله كاتعلق بين البياض والمسم ال من ة 
التعربف. ولانى.ان تعلق المال بلمالك والسم بالمكان والكوكب بالفلك والهولى بالنسية 
الى الصور: وغيرها ‏ وامثالها مما لم يذركر ليس كتداق. البياض بالجسم ...والثانى.: .ان تفستدير 
الاختضاص ,الباعت باا:.لى الكاص تغريف الاختصاص بالطاض فولمزم تخرافب_الثبى* 





اخاوالا+ لاريم 
الاشارة الىالآ خره ان لاقق الاشارةالى اخدها الا ؤان. ةق الاشارة الىالاً بخر.بالذات 
او بالتبع اى لاعكن عند العقل تباينهها فىالاشارة » وبان يراه بالاشارة احم .من القلنة 
واسيةولا شك ان الاشازة العقلية الى ال#ردات قضدا وبالذاث هى- الاشارة الى. ماقام مها 
بالتبع وبالمكسن ٠‏ :والاشارة الحسية الى:ذوى الاطراف قصدا وبالذات: هى الاشارة الى 
الاطراف بااتبع وباعكس ..والاطزاف المتداخلة خارجة عن التعريفت اذ التداخل 
فتضى الاتحاذ و!كلول قتضى المغايرة اذ المتص غير الختص به وان كانا متحدين اشسارة 
وكذا الال فى. حصول اسم فى المكان والشخص فى الاباس لانه موز محقق الاشارة الى 
الهم والشخص بدون الاشازة الى المكان واللباسن لابالذات ولا بالتبع كذا ذكر العامى ٠.‏ 
ان .قلت الخال عند الحكماء منحصير فى الضوزة والعرض مع: ان التعريف إضدق على 
حصول الماء فى الوزد والنار فى"اّرة"» اقول المراد باتحاد:الاشمارة هو الاحاد اخامى لانه 
الفزد الكامل فلابد من ان يكون :الخال والحل يرث لابكون اكل .مما وجود منفرد 
اصخلا ومثل. هذا لارتّص_ور الا فى الدورة والههولى و'لعرضن وااوضوع» فر جع خاصل 
التعريفت الى مااختاره صاحب الصدرى حيث قال معنى حلول ثى' فى شى' على ماتدى النه 
اذى هو ان لكون ولحلاده فى شاه هؤاسنه ا وحوده لذلكأ التو وهتاااجوم اناقل إن 
عر هه ميث لا زد يدى: ما برد على غيره أنمبى * وقد كد العلئ: ههنا:اءتراضات اخن 
لاود اشى” هلها عل هنذا التحتءق ٠‏ وقيل مد خاول شى” فى شن" هو ان يكن حاضلا فيه 
حدث لد الاشارة اابهما تحقيةا ما فى حلول: الاعىاضن فى الا:دخام: ا وتقديرا لول الغلوم 
رداك »وا ليا تلصو ليلا كزان لايق الاكاا بل «بطديق الإفقاو قاو يسدق 
عن الاطراف المتداخلة ولا على حذول الحسم فى المكان اذلا شتقر اسم الى :المكان وألا 
يام تقدم المكان عليه هذاخلف كذا ذكر العلمى فعلى هذا ايضا رجع معنى التعريف 
الى التحقيق كاد ٠‏ قبل لاسعد .ان يكون:مقصود هذا ١1اة-ائل‏ محقدق التعريفت الاوك 
بان المراذ بالاختصاص الحصول ومن الاشارة مايم التحقيقية والتقد برية وغلى هذا لامكؤن 
تعرتفا آخر للحاول بل نميرا اقيود الثعريف الاول على وجه تندفع:عنه الانظار + قبل 
هذا فى غاية البعد فان هذا التعريفت:ذكرهء ولد الشيد الله ولم يذ كن تعريفا آخر تى 
ايكون المقصود ون :هذا الفضيزه وايضا تعده التعريفت حقق نَهاوت القيوذ واختلافها فلا 
اوه لائدات التفناوت .ولق التعدد وكونه تدر شنا ان + وقنل حلولك شثى” فى ش” 
ان يكون مختضابه ساريا فبه.» والمراد بالاختصاض كن الاشازة الى احدها. عين الاشارة 
إلى الآخز محقيقا او تقدبرا داتماوالمراد بالسسزاية الذاتية. لا«رالواسبظة :لامها المتياورة 
فلا-نزد نان | تعريت يمدق على حلول الماء فى الود والنثان فى:اجمرة .لان المباد والنار 
الاي اتحاذ ها فى الاشسارة: بالءى:المذ كور بالنسيعة الى الورد واعترة وكذا لابرد أله 





0# الحلول 3 


المنع ه والرابع'اأتوقف» ولقد اطنبابن ال<يخر ههنا الكلام وذكر اقسام المشتهات» فصلا 
فن .اراد 'فلبجع الى شر حه المذ كور .:وقال العيق فى شرح البخارى فىكتاب العلم ففشرح 
هذا الحديث بعد ذ كر اكثر الاقوال المذكورة خصل .لنا ما نشدم ذكره ان فى المتشاءهات 
المذكورة فى العدديث الى يذئىاحتناما اقوالا ٠‏ 'احدها انها التىتغارضت فنا الادلة فاشابت 
فئل هذا يجب فيه الوقف الى الترجبح لان الاقدام على احد الامرين ٠نغير‏ ران الحكم 
بغير دليل محرم ٠:وثانها‏ انها المكروهات وهو قول الخطابى والماذرى وغيزها ويدخل فيه ' 
مواضع| ختلاف العاماء ه وثالمااما المباحاتوقال عضهمصى حلالبتورعءنما وقدرده القرطى 
وإختار القول الثاقى ه فانقتل هذا يؤدى ا رفع معأوم من الشرع وهو ان النى صل الله 
عليه وآله وس والخلفاء بعده وا كثر اتدابه عليهم السلام كانوا زهدون فى اليم فى الما كل 
وغبره ٠‏ قلت ذلك مول على :موجب شيرعى اقتضى "رجيح الترك على الفعل فم زهدوا 
فى مساح لان حقيةته ‏ النساوى بل فى ام مكروه ولكن المكروه نارة بكرهه الشرع ٠ن‏ 
حيث هو وتارة بكرعه لانه يؤدى اليه كالقبلة ‏ للصائم فانمها مكروهة الما اف 'منها من افاذ 
الصوم .. وقد إختلف اكداب.الشافى رحمدالله فى ترك الطرب وترك ليس الاعم فقيل لسن 
بطاعة.وقيل انه طاعة وقال ان الصباغ ' حتلت ذلك باختلاف احوال الناس وتفرغهم 
لامبادة واثةفالهم بالضيق واليمعة ه وقال الرافجى من اجابنا هو الصواب واما مارج الى 
باب الوسوسة .هن مجويز الامس البعيد فهذا ليس من الشبهات المطلوب اجتنام! كترك 
السكاح من نساء بلدم _خوفا عن ان يكون له فيها محرم بنسب اورضاع اومصاهرة وترك 
١:ممال‏ ماء لخواز عمروض النحاسة الى غير ذلك ما يشتبه بهذا بان يكون سيب النحريم 
فيه جرد توهم ليس .من الورع »ه قال القرطى الورع فى همل هدا وسوسه شيطانية اذ لسن 
فيه هن معنى الشهة شى' وسبب .الوقوع فى ذلك حا المقاصِد السرعة اق و 
ماسعلق بهذا 2 فط الشهة والورع ٠‏ 

) الول 1 إضمتين اخداف.العاماء فى مر بفه فقلى هو اختصاص شق" بشى' يخبث ون 
الاشازة الى .احدها؛عين الاشارة الى الآخر: ٠‏ :واءترض علده-بانه اناري بالاشتارة 
العقلمة فلا انحاد اصلا فان العقل" عيز بين. الاشارتين ٠‏ وان اريد عا الحدّة فلا يضدق 
التخزيف على حاول الاعراض: .فى الجزدات العدم: الاشارة اسه لهسا ولا على حلول 
الاطراف فى:مجالها كلو ل النقطة فى اساط والاطفى الشطح وااسطح“قى الحم لان الاشارج 
الى الطرف. غير الاشيارة الى ذئ الطرق وأو سس فلم منه ان يكون الاطلاف المتداخلة حالا 
بعضها فى نمض وليس,كذلك وايضا يصدق التعريف على حصول ام فى المبكان ونحوه 
مول الشيخص, فى الإباين مع انه ليس .لول أصلاء “وا بجيب. بان 'بناء لمر يفت على رأى 
المقدمين امجوزين للتعرينف: بالاعم والاخض:+. وبان المزاد بكون الاثسارة الى.! جدها عين 





٠ 


الحلال أعرم 


انقطع عنسه حق الغير وقال سهل مالا تعدى الله-فيسه قال النبى صبىالله. عليه وآله 
وس *ن ن اكل الخلا اريعين نوما نورالله قليه وتجرى ,ابيع اطكة ميقاعيينه اام + 
قال ابن الححر فى شرح. الارنعين لاووى فى شرح الديث السادس الال :ضد. الحزام 


٠‏ لغة وشرعا ء واللال البين اى ؛اظاهس هو مانص الله تغالكى وردوله او اجمع المسلءون 


على تحايله بعينه او جنسه ومنه ايضا مالم يلم فيه منع على اسبل القولين م وارام»البين 
مانض او اجمع على لحر عه بعينه اوجنسه او,على .انءفي»ه حدما اوتعز يراءاو وعينداء 
والمثتيه مالس. بواضح ء الحل. وارمة ما تنازعته الادلة وتجاذيته المعسالى. والاسباب 
فبغضها يعضده دايل ارام وبمضها.يعضده دليل اطللال ٠‏ وين ثم قدير اجمد وامعدق 
وغيرها المشتبه يما اجتاف فى حل اكلهكايل اوشرنه كالييد اوايسه كلوه السباع اواكسبه 
كببع العينة ه وفسره احمد مرة باختلاط الخلال والحرامء .وحكم هذا انه رج قدر اكرام 
وبأكل الخلال. عند كثيرين. من العلماء بس وَآء قل ارام ام بكثر د وءن المشتية:معاملة عن 
فى ماله حرام فالورع تركه مطلقا وان جازت وقلى واعتمده الفزالى انكان كش ماله«الحرام 
حرمت معاملة. . ثم الحصر فى الثائة ميخ لاءه ان نض .او اجمع. على الفدل فاخلال: او :على 
المنع جازما فالحرام .اوسكت عنه اوتعارض فيه نصان ولم بعل الاجر منهما:فالمدينه'. “وايس 
المراد بتءارضها تشابلها على <هة واحدة نن الترجبح فان هذا كلام متنتاقض بل المراد 
التعارض محيث غيل الناظر فى انشداء نظره فاذا حقق فكره ارجح م والمتشذاهات 
لابعكهن كثير ٠ن‏ الناس: لتعارض” الأدلة: واما العلماء فيمرفون حك.ها تنص" اواجناع 
اوقياس او استصحاب ونحوها فاذا تردد ثى” بين الى والرءة ولم يكن فيه نص ولا 
اجماع اجتهد الحتهد فيه :واخذ:باخدها بالداليل الشرعى فيضير خلالا او حراما'وقد يكون 
دليله غير خال عن الاحتال فيكؤن الؤزع تركه وما ل إظهن تند فيدنثى” فهو باق على 
اشتياهه بالنسة الى العلماء وغيرهم كشى” وجده فى ته ول بدراهل «وله اواغيره وحينئذ 
اختلفوا فيا بأخذ به فقيل +-له.واورع ركه وقيل حرمت» لانه بوقع فى ارام وقبل 
لاشال فيه واحد ممما فال القرطى والهواب الاول قال المصانف ا الووى الظداهص 
ان هذا الخلاف رج على الخلاف فالاشسام قبل وزؤف اليل ع 'وفيه إؤعة 'هناهك , 
الاول وهو الاصح انه لاكم تال ولا تحريم ولا اباحة ولاغيرها لان“التكليف عد 
اهل اق لابدّت الا بالشرع . والثانى ان:الحكم الخلن وَالاباحة . قال“ القرطى دلل 
الحل.ان الشرع اخرجهابءن قم. الحرام واشار .الى ان الورع تركها بقوله دع مابزيبك 
الى فالا ررك . ومن عبزءناها خلال سورع عنهها ازاد :بالخلال مطاق الجاثز العتاهل 
لك روه ليل قوله بتورع عا لاالمياح المسةتوى ‏ الطزفن ' لانه ‏ لاستضور” فته ودع ماناما 
.مستوؤيين مخلاف ما اذا تريح احدها فانكان الرا جح الترككره او" اذمل ' نب »"ؤالثااث 





7 #ا > م0" 
5-١‏ 
5 
٠.‏ 
0" 
و - 
3 


وزيم الحامل . التحظيل : الخل . الخلال 


سؤر فصل اللام “6ه 


من الاتبال الحيابية من الانصيفب والتضيف واجمع والفريق والضرب » وحاصل 


( التمصعل ) فى اللثة الجع' وف الْرف العام”“خع الم مطاف اكذا فى جامغ الرموز 
ويؤْيده ماق البزجندى: من ان التحضيل عام فى تحصيل كل ثى” لكنة غلب استعماله 
فى لعل العلوم .“وعد اقل التعمية عيارة عن #ضيل حروف الاثم ويحجى” فى لفظ 
المعمى :فى “فضل الءماء "من :ياب 'العين” الهملة"© وعند المنطقئين عنارة عن جل القضية 
لة فتخ” الصاد المشددة وهى عددهم قضزة لية يكون كل هن موضوءها ومحمولها 
وجوديا نان يكون الث خارجا من فقهويى المؤضوع: والحمول جميعا سسدواء كانت 
موجبة كةولنا.زيد كاتب .اؤسالبةكقولنا زبد ليس بكاتب » سميت بها لكون كل واد 
من الطرفين فيونا وجوديا حصلا ٠‏ وربما مخصص امم الهلة بالموجبة وتسحى السالبة 
بسيطة لان البمبيط مالاجزء له وحرف الساب بوازكان موجودا فا الا انه ليس تجزء 
ذفن طرفها و حجى' مالتغلق .مهذ؛ فى لفظ السات" و لفقل المعدولة , 
( .حل ) لشم والتعدي تعد التقد كذاك. يكون ترقيق النواء حلا . والاطناء حموا 
ذلك بالترقبق الذى يلزمه فناء المادة كااسمم ودهنه كذا فى يحرالجواهى ٠‏ وفى اصطلاح 
البلغاء عيارة عن ان يثثر أظام ه. وعكيه العقد اى ان بنظم نثررء مثال األى قول عض 
المغاربة فانه لما قحت فعلانه وحنظلت مخلانه ل تل سوء الغان .اده ويصيدق تومه 
الذى يعتّاده اى قول بءض اهل المغرب لما قبحت اعماله وصارت مار نخلاته كالنظل فى 
- الرازة ملاال سو طله بدوده الى محازت فاستذة وترهات طلا دق اركانة الى 
صارت عادةٌ له» فهذا النثر حل شعر ابى الطيب . ومشال العقد شعر العتاهية ه شعر ٠‏ 
مال من أوله:نقاقة . وجقة أخرة عض , قو | الشار عند كول عر رخاف لال 
عنه مالاى إذم واليخن ولا ارك تلود لد 1د زا لز 01 000 
( الخلال) بالفيم عو ف”الشرع ما اباخه الكتَات والستنة سيب جار سباع ,الى 
الطريقة مالايد فيه من اال ولا يكون فيه شبية نا [ نك بيقين نداندكه حرام است بعقى 
علماى لعن حار وحلال دازئد وعلماى طراشّت نوع لدداريد | نك سقين 
دانندكه حلال استكذا فى ممع السلوك . وفى خلاسة الاوك الخلان هو الذى قد 





الك نفك 1ل با 


«عدل المسير وبهذا الاعتدار بعال لهذه المركة حركة المركز المعدل الود.طى ونحدث ايضا 
زاوية عند ميكز الءالم ويعتبر عقدارها من منطقة البزوج وبهذا الاءتيار سَال لهذه الحركة 
حركة المركز اعدل ٠‏ ؤاذا اضيفت الى حركة المركن' المعدل خركة الاوج حصلل 
:الوط المعدل فاذا زيد التعديلى الثانى على الوسط المعدل اوشّض فنه محصل !ل قويم الدقى 
بالطول وهذا فى المتحيرة ويم هن ذلك الال فى النيرين فلهذا سعيت عذه .الفركة المضافة 
الى فلاك البروج يحركة الطول . .ومعنى الاضسافة الى فلك البزوج ان إعتير/هذه.الذركة 
بالئيشيه: الى رك فلك ١١‏ 1 .هو هنك الء الم ٠‏ 2 ان ع حركة الخارج ش 
والمءئل فى:الثمسس والمتحيرة تسمى حركة. الوسط وود تسهى جركة المركز فقط يحركة 
ابيط زاهل العمل سمون 0 تحركة الممثل. وفضل حركة الحبامل على المدبر 
في عطارد بالوسط فانهم لما شموا فضل حركة ايطاءلل على حركة المدير فى عطارد. بحركة 
المركز سموا دوع حركة,المءثل واافضل المذكور يحركة الوسط ه واما الوط فى,القجر 
فهو فضل حركة المركز على دوع حركتى الوزه وامائل ٠‏ وتسدعى جزكة. مىكز 
القمر فى الطول اإضاء وقد يسدمى يع اطركات المستوية وسطا. وخركة الاختلاف 
وى حركة تدوبر كل كوكب . سميت بها لان تقوم الكوكب. مختلف.بها. فتارة تزاد تلك 
المركة على الوسط وثارة تنقص منه ليحصل النةونم ه وتسمىايضا جركة خادة الكركب 
لان مركزه تحرك با بلا واسطة وهذه الحركة ليست هن الشسرقية وااغربية ,لان حركات 
اعالى التداوير لاعالة مخالفة تى الهة لحركات اسافلها لكونها غير شاءلة للارض فانكانت 
“حركة اعلى ا ان ارال اى مار بال عم حركة الاسفل الى خلافه 
١‏ وأذكانت اذى لكك ]ها تناد ما كرة الفناضل عند الملق: آلبر جندى 
كىَّ تصائيفه قى 0 الهيئة ؤااس.د اله فى شرح الملخص * 


ْ (الكة) الك كل مانحك كاكرب ونحوه 5 ونيكة الانف هو انعد الانسبان 
: فى انفه 3 استنث_اق الهواء الارد حرقة . لذاعة تباغ الى دماغه وتدمع منها عيئاه ورا 
'وجدها هن غير استنث_اق الهواء البارد كذا فى بحر الجواهى . وفى الاقسرائى وشرح 
القانونحه الفرق بين الحكمة والحرب ان الجرتٍ ثور صغاز بعضها وكبار بعضها مختلفة 
فى الرطوبة واليبوسة والتقبح وغيره مع حكة شديدة واطكمة لابث م : 


[ 2 هو الذى باغ .ن حدته وتسخينه الى ان مذي الى السام ا 0 ولياة 





الام الجركة 


كنك والحركة المفردة وهى الحركة السادرة عن فلك وا<د وقد تسمى سيطة لكن 
,المشهور :ان الدسيطة هى المتشسانية: . والحركة المركة وه الصادرة عن ١‏ كثر هن .فلك 
واحد . كل حركة #قردةٌ إسيطة وكل انه ملك ولس كل بسيطة مفردة وليس_ كل 
_مركة مختاقة ٠‏ والحركة الثيرقنة وفى المركة,من .ال شمرق الى المغرب ,سميت بها لظاياور 
الكوكب بما من الشبرق . وتسعى ارضا حركة الى خلاف التوالى لاما على خلاف. توالى 
:البزؤج: والعض يسما بالغربية لكوم الىجهة الغرب.. واطركات الثرقية اربع ».الاولى 
الحركة الاولىوهى. الفلك الاعظم حو ل حي كر العالمسميت بهالانماولمايعرف من الاركات 
السهاويةبلا اقاءةدليل. وتنمى مركة, الكل ايضا: اذ ١‏ 'فلك الاغذام يسهى ايضا. :يلاك الكل لان 
باق الاجرام فى جوفه. وتسمى ايضا بالمركة ١ليومية‏ لان دورة اافلك الاعظم تم فىقريب 
من بوم بلياته على اضطلاح. الحسابٍ . وتسمى انضا بالحركة السريمة لان هذه الحركة اسرع 
:الخركات 2 الثانية حركة.هدير .عطارد <ول نمسكزه .. وتسمى. حركة الاوج اذ فى المدير 
الاوج ااثالى لعطارد فتحرك هذا الاوج حركة المدير ضرورة ٠.‏ الثاائه خركة حوزهيص. 
قوز تطؤل اس لكر ود لى بع كل الزاتن وتالذني: (تشركهطا لاه لطريكة و اللراوعة 
حركة مائل القمر خول عمسكزءة ؤتسمى حركة اوج القمر لتخركة محركته ولماكان الاوج . 
.كارك :هذه الاركة كذلك. ترك حركة الإوزه .انضا يمئ البعض جوع حركتى 
ادو زهس والمائل حركة الاوج درج به العلامة فى اانهاية ٠‏ والحركة الغزبية كركة فلك 
الثوابث نوهى:الحركة من المغرت: الى المثسرق ٠‏ وتسم ايضا بالحركة الى التوالى لامها على 
توالى البووج» والبعض يسميها شرقية ايضا لكوم الىجهة اشرق ٠‏ وتسمى :ايضا بالمركة 
المطشة لامماعابطأ من الحركة .لاولى وباوركةالثانية لانها لانعرف اولا بلا اقاءة دليل ٠‏ 
وحركات السدسعة' العنارة' انض تسسمئ بالحركة :اثائة والنطيئة والى- التوالى .والغراسة 
اوالشرقنة. ء فن-الركات الغرزسة خركة' فلك الثوابت ٠‏ وهنا حركات المءثلات سوى 
كال القمر :<وك امناكزها ه وتسمئى حركات: الاوحاث وال+وزهرات وحركات العقدة . 
ومنها حركات الافلاك :ا1ازجة المراكز :حول آم كزهاء وحركة نادي ركز كل 
.كواكن امامو حركة ض كز :ذلك الكوكت: اضطلاجا ولاطبعئخ خركة كز التدوير 
5 رتم .الءض وانكانت ٠رطلق‏ علم نا حتت اللغة,»< وجركة كرا لقمن تسدمئى باليعد 
العف ايضا + اعل إن خا ج مركن ماسوى الشمس يسمى حاملا ركة 7-6 
“كم تع يحركة اللزكز كذلك #سمى حركة العرض لان عرض ركز التداويز انما يحصلل 
ما فلهذه الحركة دخل فى عرض الكوكب وهى اى حركة ااعرض هى حركة الطول 
بستهأ اذا أضيفت وقيست الى فلك البروج ٠‏ اعل أن مسكز اتدوير اذا سارقو-ا عن منطقة 
الحامل فى زمان. ,ثلا /تحدث :زاوبة عند ميكن معدل المسير و يعتير مقدارها ءن منطقة 





اللركة بايجب 
فنا فالحركة فى الكافت جنس هن فوق-الحركة:فى الكيفدات: الحسوناة وه فوق 
الشركة ف الميصرات وهى جنس. فوق الحركة ف الالؤان: و:هكذا. الى ان اذى الى 
المركات :النوعدة المتهة: الى. المركات ‏ الشاخصية ٠:‏ وتضاد المنكتين ايش اضناد 
الخحرك والزمان ومافيه:بل لنضساد مامنه وما اه اما بالذاتكالسود والبيض اوبالءعرض 
كالصعود واله.وط فان مندأها وماهاها شطتان ٠ماناتان.‏ عرض لهما نضاد من.حيث 
با ناحدهما ضارت مبداً والاخزى منتهى فالتضاد اعا هو بين الجزكات المتحانسه المتشاركة 
فى الحنس الانخيز فى الا :حالة كاانسود والبيض [١].وفى‏ الكم كالسموء وَالذنول وفى اانقلة 
كا لصاعدة والهابطة واما الركات الوضعية فلا:تضاد فيها إفائدة) اشسام الطركة نس بالذات 
بلبانقسام الزمان [09 والمسافة [ن]والمتحرك فان المسم:اذا تحرك تحركت اجزاؤه المفروضة 
فنه والحركة القائمة >كن جزء غير القائمة بالازء الآخر فقد انقسمت. اللحركة باشسام محلها 
١‏ فائدة ) ذهب .عض الحكماءكارسطو واتباعه والحبانى هن المءتزلة الى ان بين كل خركةين 
فس:قت.تين كصاعدة وهابطة سكونا فالححر اذا صعد قسرًا ثم رجع'فلابد ان سكن ذم 
انعا فان كل حوكة. مستقيمة لاءد.ان تنتبى ,الى ااسكون“لاها لاتذهب. على الاستقاءة الى:غير 
المَابة + ومنغه غير كافلاطون.واكشر المتكلمين من امعتزلة وان شئت تحقيق:المااحث فارجع 
:“الى شرح الموافت وشرح الطوالع والءاحى وغيرهاه يذ ندب * الخركة م تطلق على ماص 
"كذلك.تطلق على كيفية عارضة لاصضوت وه الضم والفتح- والكثثر ؤيغَابلها السكون قال 
الامام الرازى الجركات ابء_اض المصوانات ٠‏ اما اولا فلان ااحدروف المصوتة قابلة للزيادة 
' وااتقمصان وكل ماكان كذلك فله طرفان ولاطرف فى القضان للءصونات الاهذه الحركات 
بشهادة الا-تقراء . واما نانيا فلان الحركات لول تكن ابعاض المصوتنات لما حصلت المصونات ‏ 
٠‏ تمديدها فان الحركة :اذا كانت مخالفة لها وهددتما لكك ان تذكر المصوثنات الاباتيناف 
لاحت عل المصوت تمعاله لكن الحس شاهد بمحصول المدوتنات. محرة ديد الخركات 
كذاافى شرح المواقف فى بحث المسموعات ه حركات الافلاك ومافى:اجرامها.لها اسهاء » 
الحركة السيطة وتشمى -مدةاءة وبالخركة ول المركز ايضا:وبالحركة حول النقطة 
. ايضا وهى حركة تحدث. ما عند مركن الدلك فى ازمنة ٠تسساويية‏ زوانا متساوية ٠‏ وعئارة 
اخرى تحدث. ما عندالمركز فىازمنة متساو بة قسى متساوية. والحركة الحتلفة.وى مالاكون 
]١[‏ فانهما توعان مندرجان نت المركة فى الالوان ومتثاركان ف الموضوع وييننهما من “الحلاف 
. ماهو أكثر مما نين احدها وبين التض_فر التحمر وغيرها فهو غايةة الخلاف ولامعق للتصاد الا 
ذلك (للمصجحه) 
[؟] لانه عارض لها فتنفسم بانقسام عارضها فالحركة فى نصف ساعة نصف الحركة فى ساعة 
( لمصححه ) 
[*] لانطباقها اياها فالمركة إلى نصفها نضف الحركة الى كلها“( لصححه ) 








أ 25-2 


4نم الحركة 


لذلك والثانى قال 'له'انه ٠تحرك‏ بالعرض وبالتتع ود_عى حركته حركة عرضية وتبعية 
كرَاكب المفتنة.والاول قال له"انه متخترك بالذات وت حى حركته حركة ذائية . والخركة 
:الذاتية ثلثة اقسام لانه اما ان يكون متدأ الحركة فغتره-وهى ااحركة القسنرية اؤيكونءتداً 
الخزكة فية :اما مغ الشعو ر اىشقورسداً الحركة تلك | احركةوخى.الحركة الاراديةاولاءع 
الشعوز وهف الخركة الطيعية فالخركة.الذائية.ظبءية وكذلك حركة الابض لآن هبدأ اين 
الخركتين موجود قف المتحرك ولاشموز لله بااحركة الضادرة عنه » وقد اخطأ من جعل 
الحركة الطبغية هى ااصاعدة والهانطة وحصيرها فهما اذذرج: عنما حيائذ هاتان ال ركتان 
وكذا اخطأ هن جحل الحركة الظعّة فى الى على وتبرة واحدة.من غير شءور مخروج 
هائين الخركتين ٠‏ وقنهم من قدتم الخركة الى ذائية وعرضية“والذائية الى دتة اقسام ,لان 
القؤة:الحركة انكانث خارجة عن الماخزك فالحركة. قنسرية وان لم تكن خارجة :عنه 'فاما 
ان تكون' الخركة ‏ نشيطة اى علق :نج واد .واما ان تكون- مركة: اى لاغلى مج 
واخذ .والسنظة اماان عم بارادة وه الحركة الفلكة اولا نارادة وهى الحركة 
الطنعية ه والمركثة اما ان يكون“مضدرها القؤة الحدوانية اولا: ؤالثانة:الحركة النبتائية 
والاولى اما ان نكوان مع شءور ها" وفى الدركة: الاراذنة الدوانية اؤمع عدم شاغور 
ؤس الحركة “التخيرية طركة“الدض (فائدة ) الطركة تقتضى"امؤراً أتّةه الأول 
مانه” الغدركة الى السبت الفاعلى[] ٠‏ الثالى ماله الركة ائحلها [م] ١‏ اأثااث مافيه :اطركة 
اى اعد القولاث الاربع: 2 الرّابع: مافئه الحركةاى المبداً:. والخاءنن ما اليه المركة 
الى المنتهئ وها اى“المذاً والمنتهئ الففل: فى الاركة المستقيغة وبالفرض 7م] فى الوركة 
المشثهترة:*. النشتاوس المقندار: أى- الزهان “فآن كل تحركة 'فى زهان بالذسرورء! فواعتيتها 
متَعَاقَة بؤخدة هذه الاموز . فؤ<دما الشخصية بوحدة مفوضرعها وزمائهدا وماهن نه 
و لدع هذا 'وخدة ماقنه وما :اليه ولانعتير [؛] وحدة امرك وتعددة ٠‏ ووخدما النوعة 
تؤحدة مافنه:وما منيه وما اليه . وؤخدتتها الحذسنية بوحدة مافنه فقط + فالحركة فىكل 
جنس. تخلسن من" الركة فالتدركات الانزة كلها «تتحدة فى الحذس العالى وكذا الحركات 
الكمية والكفة وتنب اجناس :المركات بترتبالاجئ_اس التى تقع تلاك اليحركات 
]١[‏ فان الحركة امس ممكن الوجود فلاءد لها ٠ن‏ علة فاعاية > ( لمصحخه ) 
]١[‏ فانها عرض فلابد لها من محل تقومبه ” ( للمصححة ) 
[؟] لان"الحركة المتستديرة الفلكية ازلية اندية عند المكماء فلا يكون'هدااك وضع هو مبدأ 
الحركة 'اومنتهاها الا..محسب الفرض ٠ ٠.‏ ,( اصححه ) 
٠ ٠‏ [4] بفىكون الحركة واحدة ث_خضية وذلك .لان المتحرك بمحرك. قد محركه آخر قبل انقطناع 
حركته والجركةواحدة شخصية متصلة اتصال المسافة ولآ نميز فى تلك الحركة «وجب الاثينية فها غيرما ' 
بتوهم هن اسناد بعضها الى مخرك والبعض: الى آخر ولا مجزى فما بالفعل ولافضل' (المصححّه ) 








الحركة هلام 


:اليم :اذا تحرك على حط.دائرة يقال إنه متحرك بحركة مستديرة فعلى هذا حركة الرجي 
وضعية وكذا حركة الجييم ا الذى يدور حول نفسه من غير ان تخرج عن مكانة 
حركة وضعية ٠‏ وقيل المركة الوضعية: منخضرة فى حركة اأكرة فى مكانها وايس بشى” 
اذ الطركة فى انوضع هى الانتقال من :وضع الى وضع آخر تدريحا ٠‏ وقول حصبر الوضعية 
اق الأركة المس#ةديرة انضا لسن" بكى؛ عن مار فت .من معنى_اسلزكة.فن الوض- بع كفب 
.والقالم اذا قعد فقيد إنتقل من وضع الى وضع أشن مع انه لا> عل 00 

.وثبوت الطركة الابنية لاينافى ذلك؛ نم لاتوجد الوضعية هناك على الانفراد . وبالجلة فالحق 
ان اأركة انوضعية هى الانتقال هن وضع :الى وضع كااعنفت. فكان الحصر' المذكور: نناء 
.على ارادة الحركة الوضيعية على الانغراد وإذا قيل الحركة الوضعيةٍ تيدل :وضع المتحرك 
.دون مكانه على سل الادرح وتسحى حركة دورية ايضا اتهى ٠‏ وهذا: التقديم بناء على 
.ان ار لله مد ا لكداء ٠‏ لاشع الا فى هذه المقولات الادبغ.واما باقى المقولات فلا تمع 
انها حركة, لافى الوه لان حصوله دفى ويسمى بالكون والفسياد ولا فى باقى مقولات 
العرض.لانما. تابعة لمعروضاتتها فان.كانت معروضاتما ما تع فيه المركة تفع فى تلك المقولة 
. الحركة ايضا والا فلاء ومعنى وقوع الوركة فىمقرلة عند جماعة .هو ان تلك المقولة مع 
, بقَائها بعينها تتغير هن .حال. الى خال على سسبيك التدديح ,فتكون: “لك المقولة هى_الموضبوع 
: الحقبتق :لنلك الاركة بسواء قلانا ان الموهي الذى هو موضبوع ,انلك المقولة. موصوف 
,انالك اللركة بالعترض. وعلى س_بيل التبع.اولم نقل: هوهو باطل لان التسود مثلا ليس 
'هوان ذابت السواد يدتد .لان ذلك؛!اسؤاد ان عدم عند الاشدتداد. فليس فيه اشتداد 
قطعا,وان بتى ولم تمحدث فيه ضفة زائدة فلا اشتداد فيه ايضاء وان حدثت فيه دفة زايدة. 
فلاءتبدل ولا اشتداد. قطعا ولا جركة فى .ذات البسواد:بل فى صفة والمفروض خلافه ٠‏ 
وعد جاعة معناء ان.تلك المقولة جنس اتلك اطركة قالوا إن من الاين مالاتى قار ,ونه 
.“ماهو شيا وكذا: الخال .فى الكم كت .والوضع .فالسبيال «ن-كل ,جنس :هن هذه 
الاجناس هو الحركة فتكون المركة نوعا ءن ذلك الحنسء وهو ياطل ايضا اذلا معنى للحركة 
الا تغير الموضوع في دفانه على سول اتدريع ولاشك. ان اير ,ليس دن جنش المتغير 
والمتيدل لان التندل حالة نسسيية اضافية والمتبدل ابس كذلك فاذا كان ال.دل فى الحرك ك3 
هذه الأقولات . يكن شى” منها جذسا للتبدل الواقع فيا . والصواب ان معنى ذلك هو ان 
'. الموضوع. حرك. من ,نوع الاك انقولة الى نوع اخر .او هن صنب الى صنب آخر:او.ن 
فرد الى فرد آخر ٠‏ وايضا الحركة امااذاتنة اوعرضية: قالوا مايؤضف بالتحركة اماان 
تكون ااحركة خاصلة فيه بالحقرقة بان تكون ااحركة عارضة له بلا توسط عنّوضها لى" 

حاولا تكون ا تكون الحركة حادلة فى شى' ؛ آخر قارنه فوسف 2 





4 المركة 


تقطع الاكثر هن المسافة ببى الزمان المساوى اعنى اذا فرض تساوى الحركتين فى المسافة 
كان بزمان السشبربعة اقل واذا فرض :تسياومما فى الزمانكانت مسافة ااسبريعة ١‏ كير فهذان 
الوصنمان لازمان لاسمريعه مساوبان لها ولذذبلك عرفت بكل واحد ونهما وانا قماعها لمدائة 
:اطول فى زمان اقصر فنخاصة قاصرة . والبطئة عكدها فقطع المساوى مزالمسافة فيالزمان 
الريك : اوتقطع الاقل من المسافة في الزمان. المساوى ورعا قطمت مسافة اقل فى زمان 
.اكثر: ابكنهغيرٍ شامل. لها ٠‏ والا<تلاف بالسرعة واليطوء ليس.اختلافا بالنوع اذ الحركة 
الواحدة:سرامة بالنينية الى جركة وبطية بالنسة الى اخرى [١]ولاهما‏ قابلان للاشتداد 
والنقص [؟] (فائدة 6 قاواعلة اللطوء فيالطيرعية مائعة الخروق الذتى فىالمدافة فكلءا كان 


قوافه اغاظ كان اشد ,بمائعة للطبيعة واقوى فى افتضاء بطو الحركة كالماء مع الهواء نزول . 


الحجر:الى الارضن فى للامابطاً اءن “نزؤله. الما ىنالهواء :وما فى:الحركاتم القستزنية 
والاوادية همانعة الطببعة اما وحدها لانهكاما كان المسم ا كبر اوكانت الطبيعة السارية فيه 
| كبركان ذلك اسم بطبيعته اشد. ممامة لاقاسير.و 0 رك بالازادة: واقوى فى اقتضاء المطؤ 
وان اتحد .الروق والقاشر ورك الادادى ؤءن ثم كان بجركة الحخرن الكيير ابظدأ 
من .خركة الضغير فى مسنافة واحدة هن قاس واجد اوماعة الطبيعة مع مانعة المخروق 
كاللهم المرئى.تقوة ؤاحدة: نازة فى الماء وتارة فى اله_واء وكالشخض اسائر فهما 
-بالارادة ورعنا “ماوق .احدها أكثر والآ خن اقل فتعسادلا- .ثل ان يرك قاسيز واحند 
“اسم الكير-فىاالهواء:والصغي فالماء الى يزيد معا وقته على مءاوقة الهواء عقدار الزيادة 
0 قى طتنعة الاكبر ..وايضا الاركة :اما آنذة وهن الانتقال .ن مكان الى مكان تدرا 
تخ العلا نوزاما افوا الانتقال نك الى كم آخن تدرجااء وهو ازلى ممنا ذكره 
التشارح"القدييم من الا انتقسال السمم من الىك على التدررح اذ قد بأتقل الهيولى 
والصوذة ايضًا من ؟. الى ..وهذه المركة تمع على وجوه التتخاتخل وااتكاثت .والتمو 
والذ.ول والسمن والهزال . واماكفرة وه الانتقال هن كيفية. الى اخرى تدريجا وتسعى 
“بالاستتحالة ايضنا وى“ فى فصل اللام » واما 'وضعة وه ان يكون للث* حركة على 
الاستدارة فان كل واحد هن اج+زاء المتحرك شارق كل واحد من احزاء مكانه لوكان له 
.مكان.ويلازم كله مكانه فقد اختفت ,نسبة اجزاله الى اجزاء مكانه على الادريج ٠‏ .وقولهم 
لوكان'له مكان ليشملل” ا'تءريف فلك الافلاك * والمراد:باخركة المستديرة ماهو المصطاح 
وهو مالا تحرج المتحرك با عن مكانه 'لااللغوى فان معناها اللغوى اعم ٠ن‏ ذلك فان 
]١[‏ مع ان ماهتهما واحدة 2 (اللمصححة ) 


[؟"] 5 المسافة الواحدة كن قطعي_ا أركات #دلفة فى صراتب السرعة والنطى” فلآ بكؤنان 
فعاين للحركات لان الفصول لاتقبل الاشتداد والتنقص (المصححه ) 








الحركة سو ماعنا 
حصولها للاجسام لاعلى ضور حقيقتها ٠‏ اعم انهم ا<تلقوا فى وجؤد الحركة فقيل 
لودوده وقل عدم وحوده وخاك بيهم ارشسدطو فل الحركة شال بالاشتراك الافظى 
اشين الاول التؤجه حو المقضد وهوكيقة [1]ما يكون الخندم اندا متوسطا بين المنداً 
والمتهئ اى سدأ المسافة ومتتماهاز؟] ولا يكون: فى حيز [م]! نين بل يكون ىكل .ان فىخيز 
اخ رواسى الدركة عدىانتوسط + وقد يعن عنها ابا كوخ الحيدخم حدث اى حد'هن حدود 
المسافة. بفرض الايكون هو قبل أنالؤضول ايه ولأبعده حاصلا فيه ٠‏ وبانهاكؤن الجدم فيا 
- بين المسدأ والمنتهئ نحث اى أن رض بكون خاله فى ذلك الآأن مخالفا لحاله فى انين 
محيطانبة [4]_الخركة هذا الممنى امس موجود ف الخازج فانا نعل تمعاونة الحس انلامشتحرزك 
“خالة مخطوطة لشت نانتة له فى المبداتولا فق الم بل فنا مهما وتنتتمى لك ال<الة :الى 
المامهى وتوجد دفعة واستلزم ا<تالاف بسب المتدرك: الى حدود المسافة تهى باعشار ذاما 
الخيال امسا ممتدا غير قار هو الخركة يمدنى القطع فالحركة مءى التوسط ثنانى استقرار 
احتح رك فى حيز واحد _سواءكان متثقلا عنه:اؤ مناقلا اليه تكون ضدا لأسشكون فى الحيز 
المنتقل عنه ؤالبه .لاف من احعلة! الجولةة ايكون فى بالحيز, الثبانى 6 مخى” فى لفط 
. الكون » الثاني الام الممتد من اول المسساثة الى آخزها ويسامى اللحركة عمنى ,القطع 
.ولا وجود لها الا فى التوهم" اذ عدن العحصول فى اللزء الثانى بطل نسيته :الى اكزء: الاول 
هنا ضارورة افلا اؤتجد هناك دام مد من ضد ا الىهنتهاها [ه]نع. لما اتيم .نسبة المتحرك 
.الى الهزء الثانى الذى ادركه فى الخبال.قبل ان ريزول تسديته الى الزء الاول' الذى ركه 
عله اى.عنايال ميل اص ند 53 بحصل. من القطرة النازلةوا لشعلة المدارة امي مد 
فى الحسن المشسترك فيرى لذلك خطا ودائرة ( التقسيم 6 الحركة اما سريعة اوبطيئة ٠‏ 
, فالسبريعة هى التى نقطع مسافة مساو بقلسافة اخرى فىزمان اقل من:زمانها؛ ويلزمها [لازإزان 
]١[ + -.‏ اراد بالكيفية. المعنى اللغوى اذكونها كيفئة اصطلاحية لم بثبت .. ( اصححه ) 
[؟] تخصيص المسانة بالذ كر لان وفوع الحركة ذسها متفق هليه وتصوبرم فبا سول فان وجود 
اليك والنيئن والتوسط فنها محقق ( لمعنه ) 
[ع] من الاحياز الواقمة فها بين المنداء وااانتى ( لصححة ) 
[4 ]والاغتراض. بان تدوز الآن والفبلية واابعدية بشوقف على تصور: الزفان ١لتوقفب‏ على تصور 
الحركة فيازم الذدور ممدود بان هذه الامون حلية غير #تاجة الى تعررف ”* ( لصححه ) 
.2 إل ه] وبعارة اخرى المتحرك مالمرصل الى المننمى 1 توجد الحركة تامها واذا وصل فقد انقطعت 
الحركة فلا وجود لها فى الخارج اصلا ( لمصححه ) ” 
[1].يعنى ان للمتحرك نسبته الى المكان الذى تركه ونسية الى المكان الذى ادركه فاذا ارتنسمت 
فى الخال صورة كونه فى المكان الاول وقبل زوالها عن الخيال. ارتسمت فيه صورةكونه فى المكان 
الثاتى فقد احتمعت الضورتات فى الال فيشعر الذهننبالضورتين “عا على اهما شى” واحد ممتد '( اصححه ) 
[07] اى الحركة السريعة ( لمصحخه ) 








لاسن الخر 3 


ذلك الكمال فيا يتأذى اليه ذلك الكمال . وبقيد الاول تخرج الكمالات اثانية وبقيد 
الخثة المتعاقة بالاول ترج الكمالات الاولى على الاطلاق اعنى الصور الوعية لانواع 
الجسام والصور ال+سمية لاجسم المطاق فانها لات اولى لما بالقرة لكن لان هذه احراية 
بل مطبقا لان #صيل هذه الانواع والحسم المطلق فىانفدها انما هو هذه الضور وماعداها 
من اخوالها ناسة لها ء لاف الجركة فانها كمال اول من هذه الحمثية ذقط وذلك. لان الجركة 
فى الأقيقة من الكمالات الثانية بالقياس الى الصور النوعنة والجسميةه وانما اتصفت بالاولية 
لاستازامها ترتب كال آخر عليبا بحيث يحب كونه بالقوة معها ذهى ال بالقياس الى ذلك 
الكمال وكونه باقوة ممها.لا مطلقا ..فالحامل ان الحركة كال اول للجسم الذى هو بالنوة 
فكاله الثانى ححسث يكون. اوليته من جهة الامى:الذى هو له بالقوة بان تكون اؤلية هذا 
الكفال بالنسة اليه وههنا توجهان: آخراان» الاول.ان يكون تؤاهم دن جهة ماهو 
بالقوة متعلقا يما بتعلق به قولهم لا هو نالقوة كا ثابت واطباسلل فيكون المنى مال اول 
حاصل.للجسم الذى بحب كونه معه بالقوة فى كاله الثانى ومتعلق به من جهة كونه بالقوة 
وذلك لان الحركة كال بالفسبة الى الوصول او بقية الحركة للجسم.الذى. يجب كوه معه 
بالقوةتى كاله الثانى وحصوله له من جهةكونه بالقوة إذ على دير الوضول اوبقية الحركة 
بالفعل تكون الحركة مثقطمة غير حاصلة [ااجسم ٠‏ ونان قا 3 !فيوجت ل انامض لتك بلا 
انتقاض ,تعر يف .|احركة. بالامكال . الاستعدادى اذ نصدق انه كال بالنسة الى .مابترتب عليه 
سواءكان قريبا اوبعيدا لاجسم الذى بحب كونه معه بالنوة فى الكمال الثانى من جو ةكونه 

بالقوة فانه اذا حصل. مايترتب عليه بطل اسستءداده وكذلك اواة الاستعةاد بالنسبة الى 
مايترتب . والثاني ان يكون متءلقا. بلنظ. الكبال. ويكون المنى ان التحركة كال اول الجسم 
.الذى هو بالقوة فى كاله الئاق من جهة المعنى الذى هو به بالقوة بان يكون ذلك المعنى سبيا 
الكمباليته وذلك فان الحركة ليست كلا له من جهة كونه. جسما او<يوانا بل اتما هى كال 
من الحهة التى باعتارهاكان بالقوة اءنى حدوله فى ان مخصوص اووضع مخدصوص اوغير 
ذلك + وفيه نظر وهو ان الحركة لبت كلا هن جهة حص وله :فى اين اووضع اوغير 
ذلك فان كالتما انما هو باعتبار. حدولها بعد ماكان بالقرة. » وبرّد على التوجم-ات اثلثة 
انه يخرج من التعريف الحركة ال:ديرة الازلية الابدية الفلكة على زعمهم اذلا منتهى 
لها الا بالوهم فلدس هاك كالان اول هو الحركة ونان.هو الوصول الى التهى الا اذا اعتبر 
وضع معين واعتبر ماقبله دون مابعده الااان هذا ونتهى سب الوم دون الواقع ال,_ادر 
من التغريف .وف الملخص ان تصور الحركة اسهل مما ذكر فان كل عاقل يدرك التفرقة 
يبن كون الجسم متحركا ويين. كونه سا كنا واما الامور المذكورة :شما لايتصسورها الا 
الاذكناء .من الناس . وقد اجس عنه بان ما« اورده بدل, على تصورها بوجه والنصديق 


85 سين 





اطر و أ 4 


بع لل ل ييا ماك ةعس جد وجي ٠‏ ممم - ا 2 حسم 


الى 210 النادالقة :وهو الأكوان -و(افتساء' ققدل السوقة' الفارئية مالهوامة' أنتغان 
ذفئ ولا سوه حركة بل كؤنا وفنادا واماعلى التدرح وهو ااحركة القرق-ة 
الحر كة هر الحدوث ارالحدول اواشروج:من القوة الى الفعل اما يسيرا نتيا اولا 
دفمة اوبالند ربج ٠‏ وكل من هذه القئارات ضالحة لافادة تدوز الحركة' لكن المتأخربن 
عدلوا عن ذلك لان التدرع هو وقوع الشى” فى زمان بعد رْمَان فيقع الزمان فى تعربغه 
والزمان مفسير بانه مقدار الحركة ؤازم الدور وكذا اللحال فى اللادفعة وكذا معتى “يسيرا 
سيا ذفاوا الحركة كال اول لما هو بالقوة من جهة ماهو بالقوة وهكذا.قال اوؤسطو: 
وتوضيحه ان الجسم اذاكان فىمكان مثلا وامكن حصوله فىمكان آخن فله هناك امكانان 
امكان ١!صول‏ فى المكان الثسالن وامكان"اتتوجه اليه وكل ماهو ممكن الحصول له فانة 
اذا حصدل كان كلا له فكل من التوجه الى “المكان الثدانى والحصول فيبهكال الا انّْ 
التوجه متقدم على الخصول لا#الة فوجبٍ ان يكون: الحصول نااقوة مادام التوجة“بالقعل 
فالتوجه كال اول تحدم الذى يجب ان يكون بالقوة فى كاله الانى الذنى هو الحصوك»” 
ثم ان التوجه مادام موجوداً فقد بقى منه اثى' بالذوة ٠‏ فالحركة تفارق نسسائر. ا لكمالات 
نخادةين ٠‏ ا<ديهما انما من حيث ان خقيةتها :هى:التادئ الى الغيز والسنلوك البه تستازم 
ان يكون هناك مطلوب يمكن الحصول غير خاصل معها بالفعل: للكون التأدئى تأدراءاليه 
ولس شى” من سائر الكمالات بهذه الصفة اذ لنت تماهيتها التأدى الخ ااغيرولاحصل"فيها 
واحد هن هذين الوصفين فان الثنى” مثلا اذا كان منعا بالقوة ثم ضار موالعسة بالفغل 
.فحضول المربعوة من حيث هو هو لاسندءقت شاثًا ولا سق عند حصو لها ثى” منها:يالقوة » 
واما الامكان الاستعدادى. واركان يشّازم ان لايكون اقول غير حاص ل معه: بالفعل:فان 
التحقيق ان الاستعداد سطل مع الفهل. كن جقيةته لبس التأدى ٠‏ وثانيتهها:انها تقتضئ ان 
يكون أشئ” منها بالقوة فان المتحزك اما يكون متحركا:اذا لم يصل الى المقصد فانة اذا ول 
اليه فقد انقطغ حركتة ومادام لم يصل: فقسد بق .ن' المركة شى” بالقوة..فهؤية الحركة 
هستلزمة لان يكون محلها حال اتصافه ما يكون »شتملا على قوتين قوة بالقباش الا وقوة 
'اخرى لالقياس الى ماهو المقصود ما . اما الفؤة |انىبالنسة الى المقضود ثمتركة بلانفاوت 
.بين المركة بمعنى القطع واحركة بعنى التوسط: فان الجسم ماقام فى المستافة ,لم يكن ؤاضلا 
الى المتهى واذا وصل اليهلم تق حركة اضلاء وانا القوة الاخرى ففيها 'نقاوت: مهما فان 
الحركة معنى: القطغ: حال اتصاف المتحرك اما يكون- بمض اجزامم) نأاقوة :وبعضهها ياغعل 
'فالقرة والفعل فى ذات شى” واحد . والحركة ععنى التوش_ط اذا حصل تكانت بالفغل ولم 
تكن هناك “قرة متعلقة “.ذاتها بل بنداتها إلى حذود-المشافة وتلك النست' خارحة .عن ذاتها 
رعارضة لهام ستترف فقد.ظهر ان الحركة كال بالمةنى: المذكوز لجسم الذى_هى بالقؤة فى 








ل ا ةي 1 


فق اشمالات اهل الاغة : وقد تطاق عند“ اهل اللغة على الوضعزة مق الكة والكفية 
انتهن ؤهكذا فى شرح المواقث + وييؤبت الاطلاقين ماؤقع فى شرح المخنائف هن ان 
الحركة فى الغرف العام انتقال الّسم من مكان الى مَكان آخر اؤانتقال اجزاه كاافى حركة 
الرحى انتهى . وعند الصوفية الخركة الشالوك فى سبلل الله تعالى كذا فى لطائف اللغات ٠‏ 
ثم المتكلمون ع فوا الحركة حصول جوه فى مكان بعد <صوله فى مكان آخن اى #موع 
الحصولين لاالحصول فى الحيز الثانى المقيد بكونه بعد الحدول فى الحيز الاول. وانكان 
متبادرا من .ظاهن التعريف ولذا قبل الحركة كونان في انين فى مكانين والسكونكونان 
فى انين فى مكان واد ء وبرد عليه ان.ما حدث فى مكان واءَةقر فيه انين وانثةل منه 
ىّ ال سن الشالك الى نمكان ‏ آخن ازم ان يكون كون ذلك االحادث. فى الآن الثالى حرا 
الحركة وال-كون فان.هذا الكون مع الكون الاول يكون سكونا ومع الثااث يكون 
1 تمتاز الحركة 0 يمعنى انه يكون السا كن فى أن سكونه اعى 
إلآن الثانى :شارعا فى الحركة . فالحق هو المعنى المتبادر هن التمريففب وآذا قل الجركة 
ا كون اول فى مكان 'نان والسكون كون ثان فى مكان اول ٠‏ وبرد عايه وعلى القول الاول 
ابضًا إن.الكون فى اول زمان الحدوث لايك ن. حركة. ولا يكو ونا ه اعلى ان الاشاعية على 
إن الا كوان, وسائر الاعراض متجددة فىكل أن ء والمعتزلة قد اتفقوا على ان ال.كون 
آ باق غير متتجدم واحتلفوا فى الحركة هل هى باقة 'م لا ء فعلى القول بسقاء الا كوان 
رد على كلا الفرشين انه لامعنى للكونين ولا لكون الكون اولا وثانسا لعدم تعدده » اللهم 
الاان برض التجدد فرضا . وعلى القول يعدم غَامها برد ان .لايكون ااحركة 0 
موجودين لعدم اجماع الكونين فى الوجود » اللهم الاءان شبال ,؟فى فى :وجود الكل 
وجود اجزانه ولوعبلى سدل التعاقب ٠‏ وقيل الحق ان السكون جموع الكو نين :متا 
واخد والحركة كون اول فى مكان 'نان » وما يجب ان يلم ان المراد بكونين فى مكان 
ان ال ااسبكون ذلك. وبالكون الثانى فى .مكان اول ماع اك ون الثالث وعلى هذا قس 
م التعازفت واعَلم اذا ذنا. ان جيع التعاريف لآيشب:هلى الحدركة الوضغية لانه 7 
حرك بهاالا فى المكان الاول هكدا يستفاد مذ كره المواوى عدام الدين والمرلوى 
عند ع ما على شرح _ا'عةائْد الندسفية ومحى” مابدفع. بض الذكرك فى لفظ 
لدت ل 1 06 مناب الاق 6وابا السكباء ع جاتو كر مر ف لك 2 
بعض القدماء هى خروج ما بالقوة الى انذفءعل على التدرج ٠ ٠‏ سانه ان الثى؛ الموجود لانحوز 
أن يكن بالقوة .ن خنع “الوجؤه والا لكان وجوه ايضا القوة قبلزم: الإيكون مَوَجَوذا 
قهو اما بالفعل من ماع الوحره وهو الشارى” تعاى" والغقول عَبى دعم او باؤفعل ' 
أن بعضها وبالقوة هن :نعض شن حث لابه مرح النوة و خرج ذلك لاضن من آموة 


25254 





الاحتناك ٠‏ الحركة خيس 


الطب والهندسة فان ضعف الفكر فها لايسمئ. حمقا بل بلادة فانكان هذا ذائيا فى اصل 
الالقة والجبلة فلا علاج له , والرعونة مىاذفة للحمق كذا فىير الجواهى ٠‏ وفى الاقسرا 
الزعونة هى نقّصان ١‏ فكر واّق بطلانه , 
ظ -8 فصل الكاف 6 
( الاحتباك) بالماء الموحدة وهو عند اهل البيان من الطف انواع الحذق وابذعها وقن 
من اذه له اونره عليه من اهل فن اللاغة . وذكره:الزركشئ فى ]ابرهان وم يسمه هذا 
الام بل هاه الحذف المقتابلى وافرده بالتصيفت من"اهل العضر اللاءة برهسان الدين 
القاتى ٠‏ وقال الانددى فى شرح البديعة ومن واع البديغ الاحتباك وهو نوع عزيز 
وهو ان “ذف من الاول مآائدت نظيره فى الثثانى ومن الث-الى مااست نظيره فى الاؤل + 
كقوله تغالى ؤمثّل الذين كفروا كثل الذى تنعق 'الآية التقدئر ومثل" الانبياء والكفاز 
كل التق على والذى ستو قفتن الأول الجا دلا الذ مو عاد ومو 
التناتى الذى بعق به لدلالة لذين كفرواغايه ؤقولة ادخل يدل فى جك مخرج بيضاء 
التقدبر تدخل غير مضاء واخرجها ترج يضاء ذف من'الاول تدخل غير أرضاء ومن 
الثانى ؤاخرجها ٠‏ وقال الزركثى هو ان تمع فى الكلام متقابلان فيحناف هن كل واحد 
فنهما مةابله لدلالة الآخر عليه » نحو ام بقولون افترنه قل .ان افترنتسه' فعلى' اجراى 
وانارى" ممنا محزمون التقدير ان افتربته فلى اجراى وام تراء منه وغايكم الجرامكم 
وانارى” ثما تخرمون . ونحو يعذاب الافقين ان شاء اوبتوب عايهم اى يعذبٌ المنشافقين 
ال سصاء فلا وب علهم اوسّوب عام ؤللا عذمم ٠‏ . ونحو ولاش ربوهن حتى تطفرن ؤاذا 
تطهرن فأنوهن اى حتى تطهرن هن اندم وستَظهَرَن بالماء فاذا تطهرن ويتطيرن فألؤهن + 
وتو خلطوا عملا اا و آخر سيا الى عملا ضاطا سى* وآخر سيا باط » ولخد 
هذه التسمية من ادك الذى همناه الش-د والاحكام وتحب-_ين اثر الضاخة فى ااثواب شيك 
الثوب اسسذ ماتين خيوطة هن الفرج وشده واحكامه محيث “متم عنه الخال مع امسن 
والرولق ٠‏ ونان اخذه منه ان وام اتلد من الكلام شمت بالفرج دن 1 فلما 
ادركها النساقد البصير بضوغه الماه امور فوضع الحذوف مؤاضعهكان حائكا له 
ماعا من خالى إطزقة فسد بتقديزه ماحصل نه الخلل معما ١‏ كدى هن الحسّن والرونق كذا 
فى الاثقاق فى نوع الاماز والاطناب 


0 ل الحا والام اليس ف الخري العام النفل دن مكانالى .كان هذا 
. ذكر العلمى في حاشية شرح هدارة الحكمة وهذا هو ااحركة الايزة المماة بالنقلة . قال 
صاجب _الاطول لاتطلق الحركة عند المتكامين الاعلى هذه الحركة الاشة وه المتبادرة 
٠‏ (اول) وكثان » 0540 








كي العف ١‏ التعدق ء المسدقق اطق الماعقو لو وأطلق ١‏ الله 101 
لانها وجد واحدة بعد واحدة وكذا تعدم ٠‏ والثانى انما متغيرة متدددة لتوالى اسسباب 
التغر عاها فلا مكن ضيط ١-والها‏ هكذا فى خوائى السلم ه ومنها مقابل الازى شال 
هذا المءنى خقيق وذاك محازئ ٠‏ ؤمنها ماهو غير ذلك كا بال كل من المذكر والمؤنث حقبق 
لفل والتعريف اما حقيق اواذفظلى وكل من فيلو أيسينة حقيق ووسطى واصطلاحى 
ونحو ذلك ٠”‏ 
( التحقق ) هو عند الاشاعرة ادف لاثبوت والكون والوجود . وغند الممتزلة 
نادف درت وا من الكون والوجود ويجى” فى افظ المعلوم فى فصل اليم من باب 
العين . ثم الاحةق قسمان . اصلى وهو ان يكون التحةق حاصلا لثى' فى نفسه قائمًا نه » 
واما تبعى وهو ان لايكون حاصلا له بل لما تعلق به على قباس الحركة الذاتية واد ة كذا 
فى شرح المواقق فى مقدمة الامور العامة ٠‏ 


( التحميق ( هو فى عرف اهل الم ائدات المثلة بالدايل م ان التدقيق اثيات الدليل 
بالدايل كذا ذ كر الصادق الحاوانى فى حاشية بديع الميزان . وعند الصوفية هو ظهور 
الحق فى صور الامماء الاآبية كذا فى كثف الاغات ٠‏ وعند القراء هو اعطاء كل حرف 
حقه وقد سيق فى لفظ التدويد فى فصل الدال المهءلة من باب اليم :1 

( امتحقق بالحق ) زد صوشه حقق كه ع 3 حق فرماءددر ه وتدينى فى تعين ان 
متعين زيراكه الله تعالى | كرجه مشمود است درهن مقيدى باسمى ياصفتى با اعتبارى ياتعينى 
ياحيدّتى منحصر ومقيد نيست در إنها لاجرم مطلق مقيد باشد ومقيد مطاق ومئزه بود 
از تقبيد ولاتقييد واطلاق ولااطلاق كذا نقل عن الشيخ عبد الرزاق الكاثى. ٠‏ 

( التحمق بالمق والخلق ) من برى انكل مطلق فى الوجود له وجه الى التقييد وكل 
مقيد له وجه الى الاطلاق بل يرى كل الوجود حقيقة واحدة له وجه مطلق ووجه مقيد 
بكل قبد وءن شاهد هذا اأشهد ذوقا كان متخققا بالحق والخلق والفناء والقاء هكذا 
فى الاصطلاحات الصوفية لكمال الدين ٠‏ - 

( ااقة ) هى فى عرف الرياضيين سطح #.ط به دائرئان غير متلافيتين فان التحد 


ميكزاها تسمى سطحا مطوقا كذا ذ كر عد العلى البزجندى فى شرح التذكرة فى مباحث 
الكتلف + 


هو نّصان فى الفكر فى الاشاء العملة التى تتعلق مسن التدنير فى المنزل والمددئة وجودة 
المعاش ومخااظة الناش والمعاءلة معهم لأنى العلوم انظرية ولا فى العلوم العملية مثل علمى 








ظ الحقريق بس 
فى الخسارج اومعدوءة فيه فخرج الافراد الممتئعة فعنى قو لاسا كل ١ج‏ ب كل .ما لووجد 
كان ج من الافراد الممكنة فهو حيث اووجد كان ب ٠‏ هكذا ذكر المتأخرون:. ولما اعتير 
فى هذا الفسير فى عقد الوضع الاتص.ل وكذا فى عقد امل فسره صاحب الكدف ومن 
تبعه فةاوا معنى قولنا كل مالو وجد كان ج فهو بحيث لو وجدكان ب + ان كل ما هو 
ملزوم لل فهو مازوم اب . وقال الشيخ معناه كل ماءكن ان يصدق ج عليه لمحسب نفس 
الامى بالفعل فهو ب بحسب نفس الام م ثم تعهيم الافرادا ار جيةرالحققة والمقدرة للاحتراز 
عن القضيةالأارجية وه قضرة يكون الحكم فاعلى الافراد الأارجيةالققة فقط فيكو نمعنى 
فولنب4 كل ع بعل هذا التقدير كل ل ج موجود قال ارج ب فى ا سارح ه. وصدقها 
يستلزم وجود الموضوع فى ال رج محققا لاف القيقية فانها تسالمزم وجوده فى الخارج 
يحققا اومقداراً فان قولناكل عأقاء طائر ليس الكم فيا مقصورا على افراده الموجودة 
قّ اسارج محققًا بل عامأ وعلى افراده المقدرة الوجود ايضا ٠‏ واعششار خارحية الافراد 
للاحتراز غن الذهنية وهى قضية كم فهبا على الافراد الموجودة فى الذهن ذقط فمنى كل 
ج ب على هذا الاقدبر كل ج فى الذهن فهو ب فى الذهن ٠‏ فقد انقسمت القضايا الى 
اام ء والكوور. تسمها الى الحققة-واتتارحة باغتنان اهما كنا سيآلا 
فى سماحث ااءلوم لا باءةار الخدمر مها . قبل الاولى ان تجعل القيقية شاملة للافراد 
واسخارجة الحفقة والمتدرة ولامتض بالاقراد الخارجية الحققة وا اقدرة لتك 
القضايا الهندسية والح.ابية فان الحكم فها شامل للافراد الذهنية ايضا ٠‏ فقول احوال 
الاشياء على ثثثة اقسام . قسم ,تناول الافراد الذهنية واللأارجية الحققة والمقدرة وهذا 
اتمسم يسمى بلوازم الماهيات كلزوجية للاربعة والفردية لاثائة وتساوى الزوايا الثلث 
فى المثاث للقامتين ٠‏ وقسم #تص بالموجود فى الذهن كالكلة والحرمة والذائية والعرذية 
ونحوها ٠‏ وقسم #:ص بالموجود الخارجى كالطحركة والسكون فيتيتى ان تعثير “ثلث قضايا ٠‏ 
احدما مايكون الحكم فها على حمبع افراد الموضوع ذهنيا كان اوخارجينا محققا اومقدرا 
كاةضايا الوندسية والحسابيةوتمى هذه حقيقرة ٠‏ وثانيتها مايكون الكم فنا مخصوصا بالافراد 
الخارجية مطلقا #تقا اومقدرا كقضاا الحكرة الطيعية وتسمى هذه القضية قضية خارجدة » 
وثااتتها ان يكون المكم فيا مخصوصا بالافراد الذهنية وتسمى هذه قضرة ذهنية كالقضايا 
عل ل التطق وحهنا ]عاك تركن اننا خدارا من الاطناب شن اراد الاطلاع علما 
فليرجع الى شرح الشم.ة وحواشسيه وشرح المطالع . واما القضية النى حكم فا مخضوصا 
بالافراد الخاردية الموجودة اللحققة ذقط دون المقدرة فلست معتيرة فى 1 م ولاحث ءنما 
فها لان البحث عنما يرجع الى البحث عن الإزثات والزييات لاحت عنها فى العلوم 
لوجهين ٠‏ الاول انما غير متداهية معنى انها لايمكن ضرطها واحاطتبا ولابتصور حصرها 





. 0-7 000 4 
0م وار 1 
ونيف و نرت . 
0 





ددع حقيقة القائق ٠‏ اْقَيقَهُ القاصرةٌ . اقيق 


مخالفته اصلا انهى ٠‏ وقيل الحقيقة هى ا :و<يد وقلى هى مشاهدة الربودة وينجى فى لفط 


( حقيقة الحقائق ) عند الصوفية هى المع وحجى* فى فصل الساء ماب العين المهءلة » 
واز شخ عبدالرزاقكاشى منقول استّكه حقيقة الحقائق ذات احديت استّكه جامع 
جع حقائق است و أن را حضرت مع وحضرت وجود ميخوانشد ٠‏ [1] 

( الشيمّة القاصرة ) هى عند اهل العريية استعمال اللفظ فى جزء معناه كا فى النعجر بد » 
والااكثرون على انما يحاز كذا ذ كر المولوى عبدٍالحكيم فى <واشى الْ-الى فى شرح قول 
الشارح المتوجد حلال الذات فى شرح الخطية م ان الامى حقيقة فى الوجوب والوجوب 
عيارة عن <واز اافعل مع حرهة الترك فاذا استعمل فى معنى الندب وهو عسارة عن 
جواز الفغل مع رجحانه او استعمل فى معنى الاباحة وهو جواز الفعل مع جواز النزك 
فهو عند البعض حقيقة قاصرة لان كلا منهما مستعهلم فى عض معنى الوجوب ٠‏ 
والا كثرون على انه محاز لانه جاوز اءله وهو الوجوب لان الوجوب جواز الفعل. مع 
حرمة الترك والاباحة جواز اافعل والترك والندب رعان الفعل مع جواز الثرك فكان 
لكل واجد ينها عمان متابرة ككذا فى كن الأصول + 


( اقيق ) يوار علق نان .با الندعة الناتة تن نفع فنع النظن عن اغير1 مو طتؤوة 
كانت او معدومة وشّابلة الاضانفى ععنى الام النسى للثى” بالقياس الى غيره » ومنها 
الققة الؤلشورء ونقابلة الاعتتارئ الذى للأحقق له سؤاء كان نطولا بالعناتن الى خرة 
اومع قظع النظر عن الاغيار ٠‏ واما ماذكره السكاكى حيث جعل اقيق .ة_اإلا لما 
هو اعتنازى وأسى فضعيرف لان الحقيتى لس له معنى شّابل الاعتارى والنسى ععنى 
مالا يكؤن اعتدازيا ولانسبياكذا فى الاطول فى بحث التشيه فى تقَديم وجه التشبيه الى 
الحقى والاضافى ٠‏ ومْهااها هو قسم من القضي-ة الشرطية الافضلة قال الماطقيون 
ااتيرطلة المنفضلة النى اعتير فبها التنافى فى الصدق والكذب اى فى التحقق والانتفاء 
معازسمى حقيقية كقوا اما ان يكون هذا العدد زوجا واما ان يكون فردا ٠.‏ وها قضية 
يكون الحكم فا على الافراد السارجية الحققة والمقدرة ٠.وجمةكانت‏ اواابة كاية كانت 
اوجزلية واما سمرت حقيةية لانها حقيقة القضية اى وم المتبادر عن مفهوم القضية عند 
الاطلاق فكانهنا هى حقيقة القضية . قال الماطقيون فالحكم فى اللقيقية ابس على الافراد 
الموجودة فىاذارج فقط بل على كل ماقدر وجوده ٠ن‏ الافراد الممك'ة سواء كانت هوجودة 

]١[‏ وف تعرشات السيد السند <قيقة الحقائق هى المرسة الاحدية 'لجامعة يع الحقانق ونسعى 
ين امع وخضيرة الوحود ‏ (الصححه ) 


كير 











الحقيقة ا ونقع 


ليا ار أن المشقية ذا افق بامتعفايا ملكت ار والصصوفة 
(١‏ التقسيم 6 قال المولوى جنارون الات فى شرح الفصوص ف اافص الاول ان 
الحقائق عند الدوفة ثلثه الاولى حقيقة مطاقة فعالة واحدة عالية واج.ة وجودها بداتما 
وهى حقيقة الله سحانه + والثانية حققة مقيدة منفعلة سافلة قابلة للوجود من الأقيقة الواج.ة 
بالفيض والاحلى وه حقيقة العام ٠‏ والثالثة حقيقة احدية جامعة بين الاطلاق والتقييد 
والفعل والانفعال والتأثير والتأثر فهى مطلقة من وجه مقيدة هن اخر فعالة ٠ن‏ جهة 
منفغلة من اخرئى وهذه اللقيقة احدية مع الأقيفتين ولها ميتب-ة الاولية والآخرية 
وذلك لان-الحقيقة الفءالة المطلقة فى مقابلة اطقيقة المنفعلة المقدة وكل متفزقة فلايد 
لهما من اصل عا فبه واحد وهو فموما متعدد مفصل وظاهرية هذه الحقيقة هى المسهاة 
بالطيعة الكلية الفعالة من وحه والمنفعلة من آخر فنا ا فن الاسماء الالمية وتؤثر فى 
موادها وكل واحد من هذه الحقائق الثلث حقرقة الخحقائق التى نحتها انهى ٠‏ وللحقيقة 
هذا المنى تقسمات اخر نحجى' فى لفظ الماهية فى فصل الالف هن باب الميم ٠‏ وبعض 
مانتعلق بهذا المقام حى” فى لفظ الذات ايضا فى فصل الواو من باب الذال المعحمة ٠‏ 
ا الاسة باعتاز الوجود قعل هذا لاتتاول- العدوم واطلاق اللقيقة نبذا الم اكز 
من اطلاقها معنى الماهية مطاقا * قال شارح الطوالع وشارح التحره ان الحقيقة والذات 
تطلقان فاليا على الماهية مع اعتبار الوجود الأارحى كلية كانت اوجزمّة انبى » فعلى هذا 
لاشالذات العنقاء وحقيقتها كذا بل ماهيتها كذا ٠‏ ومنها ما هو مصطلح الصوفية . فىكشف 
الاغات حقيقت نزد صوفه ظهور ذات <ق است بى مجاب تعيننات ٠.‏ ومحو كثرات 
موهومه در نور ذات انتهى كلامه . وفى ممع الوك اما الحق والمقيقة فى اصطلاح 
فشاخ الصوفية فالحق هو الذات والحقيقة هى الصفات فالحق اسم الذات والمةيقة اسم 
الصفات ء ثم انهم اذا اطلةوا ذلاك ارادوا به ذات الله تءالىى وصفاته خاصة وذلك لان 
امريد اذا رك الديرا ونحاوز عن حدود النؤفس والهوى ود<ل فى عالم الاحسان 
قولون دخل فى عالم الحقيقة ووصل الى مقام الحقائق وانكان بعد عن عالم ااصفات والاساء 
فاذا وصل الى نور الذات دّولون وصل الى الحق وصار شيخا لاا للاقنداء به وقلما 
ستعملون ذلك فى ذوات اخر وفى صفاتمم لان مقصوده الكلى هو التوحيد ء وقال 
الديلحى المقيقة عند مشا الصوفية عبارة عن صفات الله تعالى والحق ذات الله تعالى » 
وقد بربدون بالحققة كل ماعدا عالمالمللكوت ودوعالمابروت» والملكوت عندهم عبارة هن 
فو قالءرش الى نحت اخرى وما بين ذلك من الاجسام والمسالى والاعاض ٠‏ واللبروت 
ماعدا الملكوت ٠‏ وقال بعضهم الكبار واما عالم الملكوت فااعيد له اختيار فيه مادام فى هذا 
العالم فاذا دخل فى عالم البروت صار يبورا على ان تار الحق وان يريد مارريده لايمكةه 








0 المقيفة 


مجمل الماهية متصدفة به فى الخارج واما الماهية فهى اثر له باعتبار الوجود لاءن حيث ههى 
بان يكون نفس الماهية صادرة عنه ولا هن حيث كرتا تلك الماهية ماهية فعلى كلا التقديرين 
اثر الفاعل الثى' الموجود فى الارج اما نفسه واما باعتار الوجود لآكون ااثى“ ذلك 
الثى' ضضمرورة انه لامغايرة بين الثى“' ونفسدهء فان قلت الثى” يمنى الموجود فيرد 
الاشكال المذكور . قلت لانسل ذلك بل هو بلممنى اللغوى اعنى مايصح ان بعلم وعخير عنه 
ولو مجخازا زان سلمنا ,بناء على ان الاصل ف التعرشات الحقيقة والاحتراز عن الجاز وان 
كان مشهورا ففرق بين مابه الموجود موحود فانه فاعل وبين مابه الموجود ذلك الموجود 
فانه'المساهية اذلا مدخل لافاعل فىكون هذا الموءود الممتاز هذا الموجود الممتاز 
بل تأثيره.أما فى نه اوقى اتصافه باوجود على ماعرفت .. فان: قات لادخايرة بين الثنى" 
وماهيته <تى نتصور ,هما سببية ٠‏ قلت هذا من خيق العبارة والمقصود انه لايحتاج الثى' 
فىكونه ذلك الثنى“ الى غبرها وهذا كا قالوا الموهن ما شوم بنفسه اذلا مغايرة بين الى" 
ونفسه ختى بّصور القيام هما . وقد يجعل |اضمير الدانى لاموصؤزل فلمءنى الامي الذى 
سسيبه الثى“' هو ذلك الامص يمءنى انه لاتاج فى بوت ذلك الام له الى غير ذلك 
الام فلا برد الاشكال بافاءل لكن باتقض ظاهى التعريف بالعرضى اذ الضاحك مانه 
الانسان ضاحك لكن لماكان مال التعريف على ماقانا هو ان لايحتاج فى كونه ذلك الامن 
الى غير ذلك الام فلا نقض بالحقيقة لكن بتى الاسسقاض بالذاتى عدتى الهزء ظاهن! وباطنا 
لان الانسان بىكونه ناطقا لاتاج الى امس غير ااناطق لان ثبوته له غير معلل بى' ٠‏ 
ويمكن ان مَال المقصود تعريف الماهية محيث متاز عن العرضى واذا ذكر بعض الفضصلاء 
هن اله جرت عاذة القوم فى اسّداء مبحث الامور العامة سيان الفرق بين الماهية 
وعرارضها دون ذاتيانها لانه قد نشتبه الماهية بالعوارض فما اذ اعرض الثى” لنفسة 
كالكلى لذكلى مخلاف الذانيات فانه لااشستباه بين الكل والجزء فتدبر هذا كله خلاسة 
ماحققه الموالوى عبدا كيم فى حاثية البالى ٠‏ وقال المولوى عصام الدين فى حاثية شوح 
العقائدان الضمير الاول ضمير فصل لافادته ان مايه الثى* ليس الا الشثنى”* وليس راجا 
المالشى” فالمنى. مابه الثى” هو الثنى” اعنىامي باعتباره مع الى“ يكون الثنى'.هوالثىئ'ولا 
يثبتبائياته للشى” الا نفسه مخلاف اللزء والعارض فانه باعتباره معالثى” واثباته للثى' يكون 
الثى” غيره فالك اذا اعتبرت مع الانبان الانسان لابكون الانسان الاانسانا ولو. اعتيرت 
معه الناطق يكون الانسان الناطق واو .اعتيرت معه الضاحك .يكون الانسان الضاجك + 
وبهذا التحقيق سبل عايك ماسعب على كل ناظر فيه من الءريز بين ماهية الشى” وعلته 
بهذا التعريف وجوت عن تكلفات . واندفع ايضا ان احد الضميرين زايد ويكنى مابه 


>" عو 


الى“ هو وانه برد. الذاتى وا نكاحة الماء الدالة على السسية تقتضى الاننينية اتتبى وهذا 








الطقيقة بس ويم 


حقائق فيا بل النزاع فى ان ذلك يوضع الشارع وتعبيئة آباها بحيث ندل دلى تلك المعالى 
بلا قرسنة لتكون حقائق شرعية م! هو مذهينا اوبغلتها فى تلك المعانى فى لسان اهل الشرع 
والشارع انما استعملها فيها ازا بمعونة القرائن فتكون حقائق علقية خادة لاشرعيةم 
هو مذهس القاضى فاذا وقعت >ردة عن القرائن فىكلام اهل الكلام والفقه والاصول 
ومن مخاطب باصطلاحهم تحمل على المعاتى الششرعية وفاذا ه واما فى كلام الشارع فئدنا 
تمل عامها اذ الظاه ان سكام باصطلاحه وهذه المءانى هى اللقائق بالفياس اليه . وعند 
القاضى #مل على معانها اللغوية لانها غيز موضوعة .من جهة الشارع فهو بتكام على 
قانون اللغة فان القاضى شق كوامها حقائق شرعمة زاعما انها مخازات لغوية:. والق انه لاثالثك 
لهما فانه لس النزاع فى انها هل هى توضع من الشارع على احد الوجهين وهو مدهب 
المعتزلة واافقهاء اولا فتكون محازات لغوية وهومذهب القاضى فلا ثثالث لهماحينئذ ء ومن 
من زعم ان مذهب القاضى انما ميقاة على حةاشها اللغوية ف:صير المذاهب ثلثة كونها 
تلق لدوية وكونرا سازات لقوية وكوتها حةنائق شرعنة :وان :شئت! الزيادة على .هذا 
القذر فارجع الى العضدى وحواشيه ٠‏ ومنها المفهوم المس_تقل الملحوظ بالذات كلفهوم 
الاسم وهذا المعنى من اصطلاحات اهل العربية ايضا ء قال السيد السند قد تستعمل 
الأقيقة مذا المعنى فى بعض استعمالاتمهم كذا فى الاطول فى بحث الاسستمارة التبعية ٠‏ ممما 
الماهية يمءنى مابه الثى“ هو هو وتسمى بالذات ايضاء والحقرقة هذا المءنى اعم من الكلية 
والزثية والموجودة والمعدومة . وايضا ان اللاء فى به لاسبسية والضميران للثى' فالمنى 
الاسس الذى قدسه الثنى؛ .ذلك الثئ” ولو فلل مايه الى" هو لكان اخصن .ان قلت 
هذا صادق على العلة الفاعلية فان الانسان مثلا انا يصير انسانا ممايزا عما عداه سيب 


8 الفاعل وا ماده ضرورة ان المعدوم لاكون انسنانا بل أكون مدان عن غيره فأ 


أافاءل مابسبيه الثى* موجود فى الخارج لامابه الثى“ ذلك الثنى“ فان اثر الفساعل اما 
نفس ماهرة ذلك الشى' مساتبعا له استتباع الضوء للشمس وااعقل بازع عنها الوجود ويدفها 
له على ماقال الاشراقيون وغيرهم الفائلون بان الماهية مجعولة فانهم ذهبوا الى ان 
الماهية هى الائر المثرئب على تأثير الفاعل ومتنى التأثير الاساتباع ثم العقل يتزع «نها 
الوحوذ ويصفها به مثلا ماهة زبد إسلدعها الفاعل فى الخارج ْم يصفها العقل بالوحجود 
والو<ود ليس الا اعتماريا عقليا انتزاعيا ما انه صل هن الشمس اثر فى مقاباته! من الضوء 
الطضوص ولسن ههنا ضورء منفرد قّ نشسة عل متصفا بالوحود لعن العقل الركرة الوحدود 
واصفه به فيقال وجد الضوء شيب الشمس . واما الماهية باعتيار الوجود“لامن حرث 
نفسها ولا من حيث كونها تلك الماهبة على ماذهت اليه اأشائيون وغيرهم ااقائلون بان 
الماهية ليست جمءولة فانهم قالوا اثر الفاعل ثروت الماهية فى الخارج ووجودهافيه عمنى اله 








بردم حقوقالنفس . حقاأةين . الْة.قة 


بأناحة- المالك ولام-اح الزنا بأراحة الزوج الاماروى عن عطاء ابن ابى رباح انه قال بباح 
وَطْوٌ الامة باذن سديدها ٠‏ وفيه ان <رمة مال الغير ايضا ما سُعلق به |انفع العام وهو 
صيانة افوال الناس . واعترض على الاول ايضا بان الصلوة والصوم والحج حقوق الله 
تعالى ولدين مثقءها عامةء واحيب بانها انما شرعت لتحصيل الثوات ورفع الكفران وهدا 
فنفعة عافة لكل هَنْ له اهلية التكليف لاف <رءة مال الغير ه 


( موق اللشين: ) عند الصوؤة ماندر لب هله نصوحعا و ناذه ونازاد ذهو سكل لا 
6 .يذكر فى افظ الأطرة فى فصل الراء من باب اللاء المعحمة ٠»‏ 
(:حدق.اليمين ) عارة عن فناد.الصد_فى اق والقاء به علما وشهوذا وحالا لاغلنيا 
فقط فعلم كلعاقل الموت علاليقين . وقبل عل اليقين ظاهى الشسريعة وعين اليقين الاخلاص 
ف وحق اليقين المشاهدة فها هكذا فى تعريفات السيد الجرجانى ٠‏ الم ان البقين عبارة 
ن الاعتقاد الجازم الراسخ الثابت» وذلك علىثلث صراتب» الاولى ماتحصل دن الدلائل 
مم لبرهان اوا بر المتواتر ووها وهو عل اليقين. ٠‏ والثانية.ما صل ٠ن‏ المشاهدة 
وهو عين الءقين» والثالثه ماحصل نااشى” بعد اتصاف العالم بدلك الثئى“ وهو حق اليقين 
هكذا فى حوائن كيتت, المنطق »م ل 


( الحقيقة .) بالفتم تطلق بالاشتراك فى غرف العلماد عق .دان ...نم قنم من الاستعارة 
وشابلها لاز وهذه اصطلاح اهل الفرس وى“ فى فضل الراء المهملة من باب ١‏ لعين 
المهملة ٠.‏ ومها ماهو مصطلح اهل الششرع وااببانيين من اهل العرف قالواكل *ن 
الحقيقة والنحاز تطلق بالاشتراك على نوعين لانفكلا منهما اما فى المفرد ويسميان بالحقيقة 
والحاز اللغويين واما فى اخملة ويسمنان بالحقيقة والحاز العقلبين وقد سقا فىافظ الحاز 
فى فصل الزاء المفجمة من باب الحم ٠‏ قال الاضوليون القيقة الشسرعبة واقعة خلانا 
للةاضى افى بكر وهى اللفظ المسة هلل فا وضع له فى ىف الشرع اى وضعه الشارع 
لمعنى بحرث ندل عليه بلا قربئة سواءكان ذلك إماسة بينه ودين المعنى اللغوى فيكون منقولا 
اولا فكون موضونا مبنداً . وائيت الممتزلة اللقرقة الدينية ايضا وقالوا بوقوعها وهى انم 
لنوع خاض من. المقرتمة الشرعية وهو ماوضعه الشارع لمعناه اتداء بان لايعرف اهل 
اللغة لفظه اومعثاه اوكلممنا وزعموا ان اسماء الذوات اى ماقى من اصول الدين آوما 
دعاق بالقلبٍ كالمؤمن والكافر والاعان والكفر من #بيل الدينية دون امماء الافعغال اى 
ماقى من فروع الذين اوما بتءلقنالجؤارح كاأصلى والمزكى والضلوة والزكوة . والظاهران 
الواقع هو القسم الثاني 4ن اطققة الدشه فقّط اء: نى مالم يلغرف اهل اللغة مءأأه ٠ه‏ ولا راع 
فى ان الالفاظ' المتداواة 7 سآن اهل الشرع مله ا غير معانها اللغوية قد صارت 











الحق يسم 


منوما القول المطابق لاواقع وااءقد المطابق للواقع . والفرق.بنهما ان المطابقة بين الشيئين 
تقتضى نسي ةكل منهما الى الآ خر بالمطابقة م عل فى باب المفاعلة فاذا طابق الاعتقاد الواقع 
فان نسب الواقع الى الاعتقاد كآن الواقع مطاهًا بكسر الباء والاعتقاد مطابقا بفتحها فهذه 
المطاشية القائة بالاعتقاد تسمى -تا بالمءنى المصدرى وهال هذا اعتقاد حق على انه دفة 
مشبهة» وانما سميت بذلك لان المنظور اليه اولا فىهذا الاعتبار هو الواقع الموصوف بكونه 
حقااى ثابتا متحققا ء واننسب الاعنقاد الى الواقع كان الاعتقاد مطابهًابكسر الباء والواقع 
مطاهًا شت<ها فهذه المطاشية القَامة بالاعتقاد تسمى صدقا و سال هذا اءتّقاد صدق اى صادق 
واتما سمت يذلك كيزا لها عن اختها انتهى ٠‏ وقبل فى 'بوض.<ه ان الصدوق كن اعيبر 
مطانًا للواقع بالكسر والحق بالمعنى المصدرى كونه مطابقا له بالفتح والدادق هو اير 
المطابق بالكسر وا'<ق على انه صفة الناطق صفة مشهة هو الخبر المطابق له بالفتح و شابل 
الصدق الكذب والتدق بلمعنى المصدرى الدطلان وتقابل الصادق الكاذب والحق على انه 
صفة الناطق فالكذبهو عدم كونا بر مطابهًا للواقع بالكسر والبطلانعدم كونه مطابمًا له 
بالفتحوالكاذب هو الخير الغير المطابق بالكسر والباطلهو الخبر الغير المطابق بالفتح كذا 
قالابو القاسم فىحاشية المطول ( فائدة )6 اعم ان الخظاء والضواب يستعملان فى التهدات 
وال<دق وااءاطل يستعملان فالمعتقدات حتى اذا سئلنا عن مذهنا ومذه سكا فينا فىالفروع 
يجب علينا ا نميب بان «ذهبنا صواب محتمل الخطاء ومذهب خالفينا خطاء يحتمل الصواب 
واذا شئننا عن معتقدنا ومعتقد خصومنا ف المعتقدات بحب علينا اننقول ١احق‏ مان عليه 
والباطل ماهو خصومنا عليه هكذا نمّل عن المشاخ كذا فىامادية فى كتاب الكراهة ٠‏ اعم 
ان الحق على مذهب النظام ءنى مطابفقة ا لحكم للاعتقاد والباطل عدم مطاشّته للاءتقاد 
هكذا ذ كر المولوى عبد الحكم فى جاشية اللالى فى بان الفرق بين مذهب العئادية 
والعنديةء واعم ان الاح ليان قل شوارن هنا دق الك وهذا حق المد اق المد عار 
' ما سقط باسقاط العيد كالقصاص وحق الله مالاسقط باسقاط العيد كالصلوة والدوم 
والمهاد والحج وحرمة القتال فى الاشهر الحرم والانفاق فى سبيل الله وحرمة الماع 
بالحيض وحرمة القربان بالابلاء وعدة الطلاق و#4و ذلك ولهذا دونوا مسائل الطلاق 
والاعان والابلاء فى العبسادات دون المداملاث كذا فى حر المءانى فى تفسير قوله تعالى 
حافظوا على ااصلوات وااصلوة الوسطى ٠‏ وقال الفاضل الى فى حاشية التلوم فى باب 
المحكوم به المراد يحق الله فى قولهم مايتعلق به النفع العام العباد ولابختص به احد 
رمة الزنا فانه بتعلق به عموم النفع من سلامة الانساب عن الاشتباه وصيانة الاولاد عن 
الضياع وائما نسب الى الله تعالى تعظيما لانه يتعالى عن التمرر والانتفاع فلايكون حقاله 
بهذا الوجه ٠‏ والمراد >ق العبد ماشعاق به مصلحة خاصة عرءة مال الغير ولذا باح 





اللددد يساك اننع ات كيه ساي 
000 لو د د إن 1 4 1 


55 الاحتراق .. الاحراق ٠‏ الحقة , الحق 


اوق القلب من الالم اوى فى طم شى' حرق . وحرقه البول وجع احتراق عند خروج 
الول كذا فى مرا واه ٠‏ وحرقت زد بلغاء 1 نستكه كلام بطورى كويدكه رقت أورد 
وموجب بكاء شود اكر<ه تركب على ومغانى بديع ندارد ومصنوع تباشد وان وجداى 
است وللكن اجاع يدان شرط نت جنآهدر ذوق شرط است وتلذذ بدان جز اهل 
دل تكيرد ومؤثر در طبائع سليم بود إسنبب ذكر عظمت وقدرت وهيبت وبى نيازى 
بارى تالى واين جئين كلام را حقبقى خوانئد ٠‏ ويا بسبب ذكر ثناى اشخاص وحبوبان 
ووقوع مفارقت احباء وا داب بود . وبا بديان بى وفائى دوران بود وغليات اشتناق وشدايد 
فرآق وماند أن باشد واغنين كلام رائازى خوانند كذا فى جاءع الصنائع ٠‏ 


(الاحتراق ) مصدر من ياب الافتمال. وعنب امتحمين هو جمع الشمس مع (حدى 
الخسة المتحيرة فى درجة واحدة من فلك البروج وهو من 0 6 ححى” . 

( الاحراق ) هو ان تميز الخزارة الجوهى الرطب عن الوه اليابس بتصعيد الرطب 
وترسيب البايس ©« والمحرق بكدير الراء عند الاطباء دواء حرق اى فى حرازته لطيف 
الاخلاط بتصميدها وتخذيرها وبق رماديتم كالفرفيون كذا فى بحرال+جواهى والموجز ٠‏ 

( اعلقة ') بالكبر لغة' مااى عليه أرّنع سين من الابل ' وشريعة” نلك شين كذا فق ' 
ِعَض كتب الذقه لكن فى عامة كتب الاغة واافقه ان الحقة ه فصيلة ثلث سئين الى مام 
اربع انرما امسعيت ارون ولق . ثم الحقة موت الحق باكر واجمع 0 
كذا فى جابع الرموز فى: كيتاب ل وم 


) اطق ( بالفتح فى الاغة ثارت وسواوار ودوسدت وراست وواجب وكارى كه اانه 
واقع شود وراءتى ونامست ارثامهاى خداى تعالى وراست كردن سذن ودرست: كردن 
وعده كذا فالممتخب ٠ ]١[‏ وازد صوفيه عبارت ازوجود مطلق است يم«نى غيرمقيد ميج 
قبد م فى كش اللغات. بس حق نزد شان عبارتست از ذات الله وعجى* فىافظ الحقيقة ٠‏ 
وفى البرجندى شرح مختصر الوقاية فى الخطدة الحق فى الاغة مصدر حق الثى* حق بالكسر 

اى 'بدت وقد حاء بمءنى الثارت ايضا ء وفى العرى هو مطاشة الو أواقع للاعتقاد 5 ان الصدق' 
مطابقة الاعتقاد لاواقع الل ٠‏ ويطلق ايضا على المطابق بالفتح م ان الصدق يطاق على 
المطانق بالكير ٠.‏ وكذا قال المحقق التفتازانى فى شرح العقائد ادق هو الحكم المطابق 
للواقع يطلق. على العقائ والاديان والمذاهي باعتبار اشهّالها على ذلك وشابله الاطل 
واما الصدق فقد شاع فى الاقوال خاصة وغابله الكذب اسهى . وتحقيقه ماذكره السيد 
السند فىحاشية شرح المطالع من انال<ق والصدق متشاركان فى المورد اذقد بوصف بكل 

[1],فقرأترانيز حق نامسمت © ( اصححه ) 











ديار لفل للق اطق اللرقة مس 


5 كرت )) هو امم فاعل منالاتحراف عند الضرقين اسم حرف منخروف الهنجاء 
وص اللام لان اللسان غرف ما عند النطق ما هكذا فى الشافية وشروحه فى سان 
حروف الهجاء ٠‏ وعند المهندسين اسم دكل مسطح ذى اربعة اضلاع ولا يكون مربعا ولا 
مستطبلا ولا معينا ولا هما بالمعين هذا هو الموافق لما ذكرء اقليدس . وقد شال ماعدا هذه 
الأشكال الاربعة المذ كورة من ار بعات ان كان ضلعان مناضلاعة الاربعه..:وازيين سمى 
باللدرف- وهو ثنثة اقسام , احدها ان تكو ن زاومتّان ٠ن‏ زواياء الاربع قائمتين والاقيتان 
#تلفتين هكذا | / 4 وثانها مايكون زاويتاه حادتين متساويتين والباقيتان منفرجتين 
متساوبتين سواء كانت حادناه على احد المتوازيين ومنفرجتاه على الآ خر هكذا 21 ا 
كانت احدى حادتيه مع احدى منفرجتيه على احدها والباقيتان على الآ خر هكذا <> 
والاول من هذن القسمين إسمى بذى الذلقة والقسم الثاى تسمى بذى -الذاقتن . وثالما 
فين زاوسًاه حادتين مختافتين والاقيتان منفرحتين مختلفتين هكذا 1/ والااى وان 
لم يكن ضلعان من اضلاعه الاربعة متوازيين سحى بالشديه بالتحرف ؤوجه التسميه اه 
هكذا يستفاد من شرح أشكال التأشديق وشرح خلاصة الحساب ٠‏ والملحرفة عند المتطقيين 
هى القضرة النى اقترن فيها ااسور بالحمول او بالموضوع المزثى وتحقيقه يطلب من شرح 
المطالع شمبت بها لان .٠ن‏ حق السور ان شترن بالموضوع الكلى فلمالم شترن به فقد 
انحرف عن اصله فاتحرفت القضية ايضا , 

٠٠ ١ ١‏ لفسا الهجة هو الوب النانن وهو يور صغار تبوكة 
. كالزيرة سنفرش فى ظاهى اللد كما فى شرح القانونجه ٠‏ ومثله فى الوافية حيث قال خف 
بثرها بود بغابت خرد وسرخ وس وزانئده اندر تاستان يديد ابد خاصة وقتكه ص دم 


ل كلمع 
( الملف ) بالفتح 0 اللام اوكسرها مين يؤخد با العهد * نم سسحى بهد كل بين 
كا فى المضمرات فهو مرادف لليمين كذا فى جا.ع الرموزه وفيه فى 0 الاإيلاء الحافف 
الموقت مايصرح فيه بتعيين الوقت والخااف المؤيد مايصرح فيه بالتأبيد والخحلف اللهول 
مالم يعين فيه الوقت بالتأسِد وغيره . 

فصل القاف - 


) ارق ( باافتح والراء المهملة الساكاة س#وخان ه ودر اصطلاح صوفيه عبارئست 
از واسطة تلات كه حادب اس بد الك راسوى فناكذا ف لطائف اللغات 31 


01١‏ وسكون انرا الهنة سوزض وبا جحدء الآنيان ف المين من الرمد 





3-7 المحرف : الانخراف 


القراة تغبير الفاظ القر آن لمراعاة الصوات ٠‏ وفى الانقان وءن البدعة نوع احدثه هؤ لا 
الذين #تمعون فبقزؤ نكلهم «صوت واحد فيقولون فى قوله افلا تعقلون دف الالف 
ويمدؤن مالا بعد لستقم لهم الطربق الذى 61 ه شْتى ان يشعى التدر يف انهى وى 
الدقائق الكمة بعد نان خارج الرؤف هو ان متمءوا فيقرؤنكلهم بصوت واحد ويأنى 
لعضنهم برءض الكامة والآ خر ببعضها ويافظون على مراءاة الاصوات خاضة . وفى 
اصطلاح اهل المذر هو تكسير الزمام ه ودر رساله“ مسمى بانواع البسط ميكويد تكسير زمام 
يدنى ريف حروف زمام بدينطريق بودكه جون تكسير تمايند حرف آخر زمام را در 
اول سطر ينويدئد وحرف اول زمام راجائ حرف دوم وحرف ماقبل آخر زمام 
رااي حرفد وم وحرف ماقبل آخر زمام راجاى حرف سوم اول سطر بلويسند 
وحرف دوي اول زمام رانجاى حرف جهارم وبهمين قاعده تمام كنند وان #ريفرا 
در اهن بنط تاسد را 1 نك رقام افيه بزماء! باون باز اه + وعلاست إو الك 8 
حون حرف اول زمام اول دن إكرة زمام ابد وحرف ددم زمام اول در اول زمام 
اند تكسير ام شده باشد.وا كر سطر ديكر سذواسته باشند ههان سطر .زمام اول خواهد 
ا * ودر جميع انواع اسطظ ماداى كر افج كلدك رمام اول باز كردد الآ در .تمدبط 
تمازجكه دران عمل نظر ميكتندكه <روق مطلوب جند ات وبتعداد حروف مطلوب 
تحريف مابئد ١كر‏ حروف مطلوب إن حروف باشند تابنج سطر تحر يف واكر هف تّباشند 
تاهفت سطر..وبرين قداس ودر بعضى صور در تحريف ابتدا از حرف اولين كنند يعنى 
حرف اول زمام را در اول سطر دوم بوإسند وحرفى أسييت را در دوم سطر دوم 
وهم<نين حمل سابان رسانئد ء 


(الحرف) على صيغة اسم المة.ول هن ااتحريف نزد محدثين مرادف مصحف است 
وقبل هردو مشاين ابد + ودر اصطلاح كراد سق لفغلى راحروف تمحى خوانده 
شود,وغرض لفظ باشد مثاله ه شعر » شاه شُوابى وبشاهان دهن ٠‏ لطف نوناء والف وجمم 
داد ه وزده.١<سان‏ برءاياهءه . بذل توجيم والف وميم داد ء كذا فى جامع الصنائع .. 


(الانخزاف ) فى «ونة“الين الل طرف ائ الطرى: وعنتد اهل الهلة حو مل 
القطر المار بالبءدين الاوسطين من التدور عن سس ماح المائل وسمى بعرض الوراب 
والاتواء نضا وهو بختمن را ذليين» نح فى لفل الس فى قصل القاء ال 0 
باب العين . وائدراف سمت الة.لة عندهم قوس هن داترة الافق مابين خط سمت القاإة 
وخط نصف الهار بشيرط ان لايكون ازيد من ربع الدور هكذا ذكر الى البرجندى 


فى شرح بست باب .* 








الحرف . الخروف العاليات » التتحر يف ب 


باشد واكر عدد حروف هشت باشئد وعدد سطور جهار جهارم وحم از هريك از 
سطر دويم وسيوم جروف قلوب باشند #نى هرجهار واكر حروف: هفت وسطور 
جهار باشند جهسارم حروف از هربك از سطر .دوم وسويم قلوب باشند واكر 
حروفده وسطور ينج باشند 5-9 وشم از سطز سيوم قلوب باشئد مبربن قنلس كنا ف 
اتواع البسط . 


١ف‏ )ف اسطلاء التحواسة ولت على معنى لفغي وياحئ حرف المنى ايننًا 
وبالاداة انضاو سمه الانطقيون الاداة 1] ومعنى قولهم على «ءنى قغيره على مءنى ثابت 
فى لفظ غيره فان اللام فى قولنا الرجل مثلا ددل. بنفسه على التعريف الذى هو فى الرجل 
وهل فى ةولنا هل قام زيد بدل سنفسه على الاستفهام الذى هو فى حملة قام زيد ٠‏ وقيل 
كل منى عاصل'لى غرء أى باعشار نتذاقه لاراءة نارم فى ننه وهنا حو االعضق 
وستعرف ذلك مستوفى فىافظ الاسم فى فصل الواو من باب السين المهءلة ٠‏ ثم الحروف ٠»‏ 
إعضها عاملة جارة كانت اوحازمة او ناصبة دمرفة كان واخواته اومع الرفع كالحروف المشبهة 
بالقعل وهى ان وان وكأن وليت ولعل ولكن فانما تننصب الاسم وترفع اير على عكس 
ماولا المشمتين بلدس ٠‏ وبعضها غير عاملة روف العطف كالواو واو وبل ونحوها ما 
محصل به:المطف وخروف الزبادة الى لاختل بتركها اصل المنى كان المكسوزة الحففة 
ونسمى روف الصاة كم محى” فى لفظ الداة فى فصل اللام من باب الواو وحروف 
١١‏ الل النائة وخروق التداءاق محسل ا النداء كنا وحزوف الانتناء وخروقف 
الاستفهام وحروف الانحاب كنم وبلى و<حروف التنيه كها والا وحروف التحضيض 
كهلا والا وحروف التفسيركاى وحروف التفيس كالسين وسوف وحرف اا:توقع كقذ 
وخرف الردع اى الزجر والمنع وهو كلا وغير ذلك وان شدْث نفاصيل هذه فارجع الى 
اكد اتبيزر» ظ 
(الكروف العاليات ) هى الدون الذائية الكامنة فى غيب الغيوب كالشجرة فى النواة 
واامها اشار الشيخ وله ٠‏ شعر ٠‏ كنا حروفا عاليات لم تقل ٠‏ متعلقات فى ذرى اعلى 
00 اناانت فيه وحن انت وانت هو . والكل فى هوهو فسيل تمن وضل .حكن 
في الاصطلاحات الصوفية لكمال الدين الى الغنائم ٠»‏ 

) التدر يف ( فى اللغة هو 'غيير الثى” عن موضعه وفىاصطلاح الحدثين هو التصيحنفاى 
تغبير الحديث وقبل بالفرق بنهما وحى” فى فصل الفاء هن باب الصاد المهءلة . وفى اصطلاح 


[؟] ولااذهب عليك ان ماسياه المنطقيون بآلاداء احم مما سياه النحاة بالجرف'لان الفعل :الناقصض 
داحخق فى الاداة كما ان الكلمة خاصة بالفعل التام عد امنطة.ين ( لمصححه ) 








كن الخرف 


الصورة المعلومة فى عمرصة ار الالبى قبل انصراغما بالوجود العينى كذا قال الشيخ الكيير 
ضدرالدين فى النفحات ومحى' فى لفظ الكلة فى فصل المم من باب الكاف ٠‏ وفى الاندان ' 
الكامل فى باب ام الكتاتٍ . اما الحروف فالمنقوطة منها عبارة عن الاعبان الثابتة فى العم 
الالبى ٠‏ والمهدلة منها توعان . مهداة تتغلق مها الحروف ولا تتعلق هى ها وهى خمسة 
الال والدال والراء والواو واالام: فالالف اشارة الى «قتضبات كلانه وهى حمدة الذات 
والحمو ة والعم والقدرة والارادة اذلا سبل الى وجود هذه الاربعة الا للذات فلا سيل 
الى كالات الذات الاعها ٠‏ ومههلة تتعلق ها اروف وتتعلق هن نها وه نسعة فالأشارة 
ها الى الانسان الكامل لمعه بين اعقسة الالمبة والاربعة الألقية وه العناصر الاربع 
مع ماتولد منها فكانت احرف الانسان الكامل غير منقوطة لانه خاقها على دورته ولكن 
ميزت الحقائق المطلقة الالبية عن الحقائق المقيدة الانسانية لاستناد الان_ان الى ٠.وجد‏ 
بوجده ولوكان هو الموجد فان حكمه ان تند الى غيره ولذاكانت حروفه ٠تعلقة‏ 
بالحروف وتتعلق الحروف عا . ولماكان حكم واجب الوجود اله قاثم بذاته غير محتاج 
فى وجوده الى غيره مع احتياج انكل اليه كانت الحروف المشيرة الى هذا المنى ٠ن‏ 
الكتاب مهماة تتغلق مها الحروف ولا تتعاق هى حرف مها . ولا بهل ان لام الف 
حرفان فان الحديث النبوى قد صرح بان لام الف حرف واحد فافهم ٠‏ واعلم ان 
الخروف لست كلمات لان الاعيان الثانتة لاندخل نحت كلمة كن الا عند الامحاد العينى 
واما هى فنى اوجهها وتعبيم! العلمى فلا بدخل علها اسم التكوين فهى حق لاخاق لان 
الخلق عيارة جما دخل تحت كامة. كن وليست الاعيان فى العلم بهذا الوصف لكنها ملحقة 
بالخدوث الحاقا حكميا لما ت#تضيه ذواتمها من استناد وجود الحادث فى نفسه الى قدم 
فالاعيان الموجودة المعبر علا بالحروف ملحقة فى العام العامى بلعم الذى هو ملحق 
بالعالم فهى مذا الاعتبار الثانى قديمة اتتهى كلامه ٠‏ وشيخ عرد الرزاق كاثى كفته حروف 
حقائق سيطه انداز اعان وحروف عالءات شئُون ذاه اند كامئه در غيب الغوب حون 
شنجر در نواة ه بداتكة اهل جفر از حروف زمام بعضى را حروف اوتاد كوشد وآن 
اول وجهارم ومثل ابن دو حرف ازممان بكذارند وحرف سب.وم بكبرنذ حناكه در 
لفظ وندهم خواهد أمد ٠‏ وبغضى را حروف ادوار كوسد و أن هميشه جهار باشند بكى 
خرف اول زمام اول دوم حرف آخر أن سوم حرف اول زمام آخرين جهارم حرف 
اآخن أن م ونمظى زا خراوق قلون امد وان خروق وبداط رجام الذا ذبن اكز 
حروف وسطور هردو زوج باشند خزوف قالوب خهاز ناشندكة وسط جم.م حروفت 
باشند واكر هردو فرد باشند يك ناشد ودر غير ابن دو صورت حروف قلوب دوباشئد 
مثلا اكر عدد حروف وسطور نه نه باشند بس حرف قلب مى حرف سطر حم 





ا 1 ال ا 1 16 
ام 0 


ارق قم 
كا أعسحد والدهدقة والزهزقة والعسطوس وه اليم والراء المهملة والباء الموحدة والنون 
. والفاء وا'لام . والمصوتّة لافها وهى <روف ينك عنما رباعى وحمامى وه ماسوى حروف 
الذلاقة ٠‏ والذلاقة الفصاحة والشلفة فىالكلام وهذه الحروف ا<م اروف وك الاسْفك 
عنها رياعى وحماسى فسميت ما + والثئىئ' المصمت هو الذى لاحوف له فيكون قلا فسمبيت 
ذلك لقلها على الاسان ٠‏ الرابع عشير الى دروف القلقلة وغبرها ء فدروف القلقلة 
ماإنضم الى الشدة فها ذغط فى الوقف وذلك لانفاق كونها شديدة مجهورة معا فالجهر 
مع الثفسن ان مح#رى معها والشدة عنع الصوت ان محرى معها فإذلاك حصل ماحصل 
من الضغط لامتكلم .عند الاطق ما ساكنة فيحتاح الى قنقلة اللسان و ريك عن موضع 
َن ا 3 فيسمع وهى ااقاف والدال المهءلة والطاء المهملة والماء الموحدة و الهم م 
وفال المبرد ليس القاف هنما بل الكاف » وغيرها ماسواها . الخاهس عشير :الى حروف 
الصفيرة وغيرها ه فدرون الصفيرة مالصفر ما اى يصوت بها وه الزاء الم١حمة‏ والصاد 
والسنين امهملتان سميت ما لوحدود الصفير عند الاطق ما ه وغيرها غيرها « السيادس 
يرال خروفالية.وغرها ء فحروني [لة الال واواز والاء يميت ما لكرة 
دورانها على لسان العايل فانه ول واى ء وغيرها غيرهاء وحروف العلة تسمىبالحروف 
الموفية ايضا لذروجها من الحوف ٠‏ ثم ان حروف العلة اذا سكنت تسمى حروف لينء ثم 
اذا جانسها حركة مافلها فتسمى حروف مد فكل حرف مد حرف إإن ولا سكس 
والالفب حرف مدابدا وا! واو والماء 'نارة عرفا عد وثارة حرفا لين وكداد ف في نعض 
شروح المفصل ٠‏ وكثيرا مايطلقون على هذه الحروف حروف المد واللبن مطلقا فهو اما 
حمول على هذا التفصيل اوتسمية الثى؛ باسم مايؤل اليه هكذا فىجاربردى شرح الشافية 
فى بحث ااتقاء السا كنين . وقيل ,تباين المد واللين وعدم صدق احدها على الأخر كن 
من المحققين من جعل ببنهما وما وخصوصا مطلقا كذا فى تسير القارى » السابع عشر 
الى حروف اللين والمد وغيرها وقد عرفت قبل هذا ٠.‏ الثامنعثم الى:الاصا.ه والراد:: 
(الاماية عاثنت فى تصازيت الافظ كقاء . حروف: الضرب فى متصرفائه.. والزائدة ماسقط 
فى بعضها كواو قءود فى قءد ..ثم اذا اريد ليم المتعلمين فالطريق ان غَال اذا وزن اللفظ 
شاكان هن حروفه فى مقابلة الفاء والعين واللام الاولى والثانية والئالثة فهو اصلى وماس 
لك لهي زاك ولنن المراد :كن الراك ههنا مالى حذفى لدل الكلجة على مادلت عليه 
ظ وهو فها فان الف ضارب زائدة لوحذفت لم يدل الباق على ام الذاعل كذا فى جازبردى 
حائية الشاقبة ه وحروف الزيادة حروف اليوم تنساه ه اعنى انه اذا وجد فى الكل زائد 
لاكون الا منتلاك الحروفلاءن غيرها ٠‏ واءرفةالزائد منالاصلى طرق كالاد:قاق وعدم 
الاظيروغيرها يطلبهن الشافية ودر وحه فىبحث ذىالزنادة ٠‏ والحروف فىاصطلاح| لصوفية 





64 الحرق 


وم76لماسببواب ا باس 


فلم جر الصوت فىابتّداء النطقبه لكنهجرى شِيدًا لانخرافه ومسله الىاللام 5 قلنا فىالعين 
المائل الى الحاء وايضبا الراء مكرر فاذا تكرر جرى الصبوت معه فى اثناء اللكرير . 
وكذلك حروف اعلة لانجرئ الصوت معها كثيرا لكن لماكان مخارجها تتسع اهواء 
الصوت اشد من اتساع غيرها هن الجهزرة كان الصوت معها يكثر ؤحرى منه ثى' , 
وانساع مخرج الالف لهواء صوته ١‏ كثر من انساع مخرجى الواو والياه لهواء دوتمهما 
فلذاك سمى الهاوى اى ذا الهواء كالناثشب والنابل ٠‏ واتماكان الاتساع للالف ١‏ كي 
لالك تضم شفتيك للواو فتضيق الخرج وترفع لسانك قبل المذك لراء واما الالف فلا 
يعمل له شى” من هذا فاوسءعهن تخرجا الاف ثم ااياء ثم الواو فهذه ااحروف ا<نى 
ال<حروف لانساع مخاردها وا<فاهن الالف لسءة مخرجها كع اعلم ان الفرق بان 
الشديدة والجهورة ان الشديدة لاحرى الصوت ما بل انك تسمع به فى ان ثم ستقطع ٠‏ 
والجهورة لااعتدار فبالعدم جرى الصوت بلالاءار فا لعدمجرى الفس عندالتدويت 
ما ء هذا كله ماذهب اليه ان االحاجب واختاره الرخى ٠‏ وبعضهم اخرج هن الجهورة 
الاحرف السيعة التى هى ون الرخوة اى الضاد والطاء والذال والزاء واعين واغين والياء 
فبيق فيها ااحروف الشديدة واربعة احرف مما بينهما وهى اللام والميم والواو والنون 
فكون تموع الجهورة عنده النى عشر حرفا وهى ح<روف ٠ه‏ ولن اجدك قطبت ٠‏ وهذا 
القائل ظن ان الرخاوة تشافى الجهر وليس بثى” لان الرخاوة ان محرى الصوت باٌرف 
والمهر رفع الصوت بالحرف سواء جرى الصوت اولم بحر . الحسادى عشير الى المطبقة 
والمنفتحة , فالمطنقة ماينطيق معه الحنك على اللسان لانك ترفع اللسان اليه فيصير الحنك 
كالطيق على اللسان فتكون الخروف التى تخرج ينها مطقا عايا وهى الصاد والضاد 
والطاء والظاء . واما ماقال ان الحاجب من انما ماشسطيق على رجه الخنك فلس عطرد 
لان مرج الضاد حافة الاسان وحاقته ينطق على الاضراس وباق الاسان يطبق عليه 
المنك ٠‏ قال. سيو به لولا الاطياق فى الصاد لكان سيا وفى الظاء لكان ذالا وفى الطاء 
لكان دالا ولرجب الضاد هن الكلام لانه لبس ثى” من الحروف هن موضعها غيرها , 
والمنفتحة مخلافها لانه يسفتح مابين اللسان والمنك عند النطق ما ومى ماسوى ال<دروف 
الارعة المطبقة . الثانى عشسر ٠‏ الى المذتعلية والمنخفضة ء فالمستعلية ما رتفع بسيما الاسان 
وه الحروف الاربعة المطرقة واعاء والغين المعجءةان والقاف لانه برتفع هذه الثلثة ايضا 
الاسان لكن لا الى حد انطباق!احنك عايا » والماخفضة ماتخفضمعه الاسان ولابرتفع وهى 
ماعدا الستعلية ه وباحملة فالمستعلية اعم من المطيقة اذلايلزم من الاستعلاء الاطباق ويازم 
من الاطاق الاستعلاء ولذا يسمى الاحرف الاريعة المطقة منستعلية مطيقة ..اثالث عثير 
الى حروف الذلاقة والمصفتة ٠‏ فحر وف الذلاقة مالاسفك عنه رباعى ا وحمامى الاشاذا 








طرق 0 رن م 


الله سسواء اشفك الشركات عق توك الخروفى كو 'فا.ها قا ,أوقو قوفو ٠و‏ 
فى فى اولم تشعها مخؤ فقق: فانلك ترى الصوت محرى ولاستقطع ولا حرى اانفس الابعد 
انقضاء الاعهاد وسكو ن الصوت ٠‏ واما فع الصوت فلا يرى ذلك لان النفس ال-ارجج 
من الصدر وهو مركب ااضوت حتنس اذا اثتف اعماذ اانتاطق على مرج الحرف اذ 
الاءّاد غلى موضع من الحلق او الفم #بس النفس وان ل يكن هناك صوت ؤاتما جرئ 
النفس اذا ضعف الاعتاد ٠‏ واتماكررت الحروف ف الامتحان لانك اوانطقت بؤاحد 
لاض فكزر فعقيب فراغك منه #رى الفس بلا فصل فيظن ان الافس اعسا خرج مع 
المجهورة لابعدة فاذا تكرر وطال زمان الحرف ول حرج الفس مع تلك الحروف 
المكررة عرفت ان النطق بالدروف هو الحابس لذفسن» واما جاز اشاع الحركات. لان 
اواو والالف والياء ايضا مجهورة فلا #رى ٠خ‏ صوما الغس ٠‏ واما المهموسة فاءك اذا 
كررتما مع أشياع الحركة اوبدونما فان جوهيها اضعف الاعتاد على مخارجها لايحيس 
النفس فيخرج الفس ويحرى 5 نحرى الصوت نحو ككك وقس على هذا ٠‏ العاشر الى 
الشديدةوالرخوة وماءْهماء فالشديدة ماخصر جرى صوئه فى مخرجه عند اسكانه فلا يحرى 
الضوت . والرخوة مخلافها » واما مابينهما روف لالم لها الاتمحصار ولاالحرى ٠‏ وام 
اعتير اسكان اروف لانك لوحركتم! والخركات ابعاض الحروف هن الؤاو والياء والاافت 
وفها رخاوة ما رت الحركات .لشدة اتصالها بااغحروف الشديذة الى شئ” من الرخاوة 
نز شين شدتما . فقيد الاسكان لامتحان الشديدة ٠ن‏ الرخوة. فالحروف الشديدةااهمزة 
والجيم والدال والطاء المهءلتان والباء الموحدة والتاء المثاة الفوقائية والكاف والقاف » 
والرخوة ماعدا هذه الحروف المذ كورة وماعدا حروف لم يروءنهاء فانها لبست شديدة 
ولارخوة فهى مما بنهما ه واما جعل هذه الاحرف الثمانية اى اللام والميم والياء المثناة 
التحتانية والراء المهملة والواو والعين المهملة والاون والالف.ثما بنهما اى بين الشديدة 
والرذوة لان الث_ديدة ف التى خصر الصوت فى مواضعها عند الوقف وهذة الاحرف 
الثعائية عضر الصوت فى مواضفها:عند:الوقف ايضا لكن يعرض لهننا اعزاض “نوب 
خروج الصوت منغير مواضعها . اما الغين فينحصر الصضوت عند مخرجه لكن لقرءه 
من الخاء الى هى ٠ن‏ المهموسة تسل صوله قليلا فكأنك وقفت على الحاء ء واما اللام 
فخرجها اغنى طرف الاسان لاتحا فى عن موضعه من: انك عند النطق به فلا مجرى :منه 
صوت لكن مالم ينند طريق الصوت بالكل ةكالدال بل اتمخرف طرف اللسان عند النطق. به 
خرج الصوت خا 5 النطق به من مستدق اللسان فويق مخرحه : واما اليم والنؤن فان 
الضرت لاخرج عن موضعهما من الفم لكن لماكان لهما مخرجان فى الفم والخيشوم 
جرئى الصوت من الانف دون الفم لانك لوا مسكت انفك ل نر الصوت مهما واما الراء 
( اول ) ش «كشاف » 20 





الى اشرق 


فى شرح المواقفف ٠‏ السدايع الى زمانية و الية: وفى شرح المواقف اروف اما زمالدة 
دصرفة كالاصوتة فانه1 زمانية عارضة للصوت ناقبة معه زمانا بلااشهة ٠‏ وكذا عض الصوانت 
كالذاء والقاى والسين. وااشين ووها ما يمكن. بمديدها. بلا توهم تكرار فان اغالب على 
الظن انهسا زمانية ايضاءه.واما آثة صرفة كااناء .والطاه, وغيرها من الدوانت ااتى 
لامكن تديدها اصلا فئم-ا لاتوجد فى آخر زمان حيس النفس م فى لفظ بدت وفرط ٠‏ 
اوفى اوله ك.فى لفظ تراب ء اوفى أن بتوسعءاهما م اذا ؤقءت تلك.الدامت فى اوساط 
الكلم فهى بالنسسبة الى الصوت كانقطة والآن بالنسسية الى الخط والزمان ٠‏ وتممتما 
بالجروف اولى هن تسميتها بغيرها لانما اطراف الصوث والحرف هو الطرف ٠‏ واما انة 
تشيه الزمانية وهى ان تدوارد افراءا "آسةمسارا فيظن انما فرد زمانى كالراء والخاءو |عخاء فان 
الغالل .على الظن ان الراء فى اخن الدار مثلا راء ات متوالة كلواحد مها آى الوجود 
الااان المس لايشعر بامتياز ازمنتها ؤظها حرفا واحدا زمانا وكذا الحال فى الاء والاء 
كذا فى شرح المواقف ٠‏ الثامن الى المتائلة وانتخاافة . فالمّاثلة مالا اختلاف بنها بذواتما 
ولا بعوارضها المسءاة بالحركة والسكون كالائين المتحركين بنوع واحد من الطركة ٠‏ 
واللتخالفة مالس كذلك سواء كانت .تخالفة بالذات والحقرقة كالياء والميم اربالعرض كالياء 
الساكنة والماحركة كذا فىشرح المواقف. هذا لكن المذكور فى فن: الصرف ان الماءاثلة 
هى المافقة فى القيقة وان كانت مختلفة بالعوارض ٠‏ قال فى الاتقال فى بحث الادغام نمنى - 
بالمتماثلين ماائفة_ا رحا وصفة كالبائين واللانين وبالمتحانسين ماائفةا مخرحا واختلة_ا 
صفة كالطاء وال" والظاء والثاء وبلمتقاربين ماتقاريا رحا اوصفة كلدال.والين وااضاد 
والنين انتفى د «الطروق عن عداارفة افبياء المنائة والتفائيية واتقارية ومالدن 
شيا منها ه التابع الى احهورة والمهموسة ٠‏ فاللحهوزة ماخصر جرى اللفس مع تحركه . 
والمهموسة خلافها اى مالاخصر جرى الفس مع تحركه والاحصار الا<تئاس وهى السين 
والشين. والحاء والاء والناء المثائة والتاء المثناة الفوقاسة وااصاد المهذالة واافاء والهاء 
والكاف . والهورة ماسواها فنى الجهورة يشبع الاعماد فى موضمه قن اشباع الاعهاد 
محصل ارتفاع الضوت والجهر هو ارتفاع الصوت فسهت ما ,م وكذا الحال فى المهموسة 
لانه سنب ضغقف الاعماد صل الهمس وهو الاخذاء فاذا اش.عت الاءماد وحرى الصوت 
3 فى الضاد والزاء والعين وااغين وااياء فهى مجهورة رخوة واذا اثستّه ولم بحر الصوت 
كااقاف والحنم والطاء والدال فهى مجهورة شديدة ٠‏ قيل الجهورة تخرج اضواتما من 
الصدر ؤااهموسة رج اصواما من 2 _ارحها] فى الفم وذلك ثما برخى الدوت فيخرج 
الضوت من الفم ضعيفا ٠‏ ثم اناردت الجهرم! واسماعها انبعت صوتما بصوت.ءن الصدر 
لتفهم * وتمتحن الهورة بان تكررها ٠فتوجة‏ اومضموهدة او«كسورة رفمت دونك با 











الو ١‏ اوس 


و المقوطة وغير المعحمة وه غير المنقوطة وتسمى المهملة ايضاء الشثانى الى. تورانى 
وظاسانى ٠‏ قال اهل افر ال<روف الئورائية حروف فوالم ااس_ور و#وعها صبراط 
عن 3ق 2 والاقة ظلمامة ٠‏ ومنهم من يسمى ال<روف النورائية يروف ال-دق 
والظامانية روف الاق ٠‏ وهنهم من قال نورانى را اعلى <وانند وظلمانى دو قسم اند 


هفت <روف را ادق خوائند وان ٠‏ بات د ذدض وغ » است وهفت <رف بتى را 
ادنى خوائئد كذا فى عض رستائل اير ». الثااث الى المشرورى والملنوبى والملةوظطى » 
وف ؛ءض وسائ الطفر حروف سه قم اند » ماذوظى 1 ذكداز تركب سه حرف در تلفظ 
عام شود حونالف وجيم ودال وانها سبزده حرف.است «تحصر در دوقم فسعن زايد 
الدركت جون الفكه اوسط اؤمتحرك امت وقسمى زائد السكون جون جم ودال ه 
ومسرورى اذكه از تركيب سه حرف بتلفظ أبد ليكن حرف آخر از جنس اول نود 
وآن سه خرف ابن است ميم ونون وواو » ملبوبى | تكد تافظ أن بدو حرف است وآما 
ا ع فدآست اتبى كلاه «نوباءد :دانست 5 در ملفوظ -مشروط اس ته خرف 
اول و اخر ازيك جنس نياشند والا مسرورى از اقسسام ملفوطى كردذ بيسن ابل از 
اقسامر خيزد واين ميطل تفسيم ايك لسو "سه قم ومؤ د است اينرا أنحه در فرهنك 
جهانكيرى ذكر وده وكفتدكه علماء عرب حروف راسه قنم ساخته اند اول را 
مسمرورى 'امئد و ان دو حرفى است وابن دو ازده درف انده با نا ثا حا خا را زا طبا 
ظا فا هاياء وقدم دوم راعلفوظى كوضة و أن شه خرق..ودكه . خرش از قسم اؤل 
نبامد وان سيرده حرف است ٠‏ الف جيم دال ذال سين شين صاد ضاد عين عبن قاف 
كاف لام ٠‏ وقسم سوم را مأبونى وك وى كود ف أن سه حرق باشدكه رشن از قم اول 
باشد واين سه حرف امت ٠ه‏ ميم نون واو اتهى ٠‏ ونى اس تله درين كلام مليوبى رابر 
مسرورى اطلاق وده ء نس كلام سابق »* الرابع الى المنفصلة وغترها در اتواع الاسطمى 
أورد الف ودال وذال ورا وزا وواو ولاء ايها حروف سبعةٌ منفصله <وائند جه اينها در 
كتابت منضم بحر فى ديكر عى شوند وانمساارا خواتم نيز خوانند وماوراى اينها راغير 
منفصاه كويند:. الخامس الى المفردة والمتزاوجة اانى آسمى بالمتشاءبهة ايضا ٠‏ در انواع النسط 
مكو بد حروف نا «تشابه اند و.تزاوجه نيز اعد دان حرو كه در سوق 1 ا تشفاوق 
0 اله حون ساونهاء واهفردهوان حروق» ين ماشتف . النباوسن الى المدوية 
والصاءثة ٠‏ فالمصوتة حروف المد واللين اى <روف انعلة السا كنة التى حركة ماتبلها 
١١‏ ء «الصامة مامدواها سوام كانك متحركة اوسا 1:5 ولك لشى حركة ماقلها 
من جذسها فالالف ادا مصوتة اوجوب كونها سا كنة وماقاها مفتوحا .. واطلاق 
اسم الالف على الهمزة بالاشتراك اللفظى واما الواو والياء فقد تكونان صامتتين ايضا كذا 








م المرف 


له فى طرفه عروض الآ ن لازمان فلا برد ماقبل ان التعر يف لابتناول الخحرو ف الصوامت 
كالتاءوالطاء. والدال فامالاتوجد الا فالا زالذى «وبداية زمان الصوت اونهابته فلاتكون 
عارضة له حقيقة اذ العارض تحب ان يكون موجودا مع المعروض وهذه ال<روف الآ نية 
لبود مع الموت الذى هو زمانى ٠‏ والوضييح الدقع انها عارذؤه لاصوت عئوض الا ن 
لازمان والنقطة للخط فان عروض الثى' للشى“ قد يكون ميث بجتمءسان فى الزمان وقد 
لاركون وحينئذ >وز ان يكون كل. واحد من ال<روف الآ.نية طرفا للصوت عارضا له 
عروض الآ ن للزمان ء وقوله هثله فى !الحدة والثقل ليخرج عن النعريف |/حدة والثقل 
فانهما وانكانا صفدّين مسموعتين عارضتين لادوت ناز مما ذلك الصوت عما >#الفه فى 
تلك الصفة الءارضة الا انه لاعتاز بالددة صوت عن دوت آخر عائله فى الحدة ولا 
بالثقل صوت عما يشاركه فيه ٠‏ وقوله كيزا فى المسموع ليخرج ااغة وم اتى تظهر ٠ن‏ 
تسريب الهواء بعضها الى جانبٍ الاثف وبعضهنا الى الفم مع انطاق الش_فتين والبدوحة 
التى هى غاظ الصوت الأارج من الحلق فان الغنة والبدوحة سواءكانتا «إذثين اوغير 
ملذتين صفتانعارضتات لاصوت عتازمما عمايشاركه فىالح:ة والثقل لكهما لسدا فسموعتين 
فلا يكون التْريز الحاصل «نهما كيزا فى المسموع من حيث هو مس موع ونوها كطؤل 
الصوت وقصمره وكونه طبدا وغير طبب فان هذه الامور لس تمسموعة ايضا ء اما الطول 
والقصر فلانهما من الكميات الحضة اوالمأخوذة مغ الاضافة ولا شئ'منهما بمسموع 
وانكان يتضمن ههنا الممسموع فان الطول ١كما‏ >هلى من اعتنار #وع دوين صوتر 
حاص ل فى ذلك الوقت وهو «سموع وصوتر حادلر قبل ذلك الوقت وهوايس سموع ٠‏ 

ا كرد الصوت طيبا اى ملاثما لاطمع 2 طب فامي بدركه الوجدان دون الس_مع 
فهما مطيوعان لامسموعان اذ قد تتاف هذه الامور اعنى ااغنة واادوحة و2وما 
والمسمدوع واحد وقد 2د والمسموع مختلف وذلك لان هذه الامور وانكانت عارضة 
للصوت المسموع الا انها فى انفسها ليست مس_موعة فلا يكون اختلافها مقتضيا لاختلاق 
المسموع ولا انحادها مقتضيا لااده لاف العوارض المس_موعة فان اختلافها شتضى 
ا<:لاف المسموع الدى هو #وع الصوت وعارضه وانحادها شتضى انحاد المسموع لامطلقا 
بل باعتبار ذلك العارض المسموع ٠‏ والحق ان معتى القييز فىالمسموع ليس ان يكون مابه 
العيز مسموعا بل ان #صل به العبيز فى نفس المسموع بان حتاف باختلافه وحد باتحاده 
كالدرف لاف الغنة والبحوحة ونحوها كذا فى شرح المواقف فى مبحث الاصوات * 
ويعرف ال<درف عند اهل افر بانه ساء مفرد مستقل بالدلالة وتسمى دلالة ال<درو 

دلالة اولية ودلالة الكامة “ثانية وهو موضوع عل احفر وبمذا صرح فى بعض رسائل 
الجفر ولذا إسمى عل افر م الدروف ٠‏ انقّسهات حروف الهجاء : الاول الى المعجمة 





اذ ف والاضال: . الذوق؛. احرف به سم 


لايصح اسناد السؤال 1انها: . وقسم يصح بدونه لكن يشوقف عليه شرعا كقوله تعالى فن 
كان مندكم مريضا اوعلى سفر .فعدة من. ايام اخراى فافطر فعدة » وقسم بتوقف عليه عادة 
ار ها دو .ان اضرب نعصاك الححن فانفاق فضيرنه فانفلق وقدم يدل عايه دليل 
غير شرعى ولا هو عادة و فقرضت قبمضة من اثر.الرسول دل الدايل على انه اما قبن 
ن.اثر افر فرس-الرسول والدس فى .هذه الاقام محاز الا الاول + وقال الزتحانى فى 
1 انما يكون ازا اذا تغين حكم فاما اذا لم بتغير كذف خير البتدأ فليس محازا اذ لم 
يتغين حكم مابق. هن.الكلام ٠‏ وقال القزوبى فى الايضاح متى تغير اعراب الكلءة محذف 
اوزنادةفم<از والافلا وقد سق فىافظاغاز لإفائدة) للحذف فوا كالاختصاروالاختراز 
عنالعمث بظهوره وكانتنبه علىض.ق الوقت 6 ف التحذير والاغراء كلهم والاعظام لما 
فنه من الامام وكالتخفيف لكثرته فى الكلام كاتى حذف نحرف النداء وغر ذلك مما بان 
كت البيان وان شت توضيح :لك المباحث فارجع الى المغنى والاتقان , 
١‏ طفق والااتضال ) عند اح لمر ننة عبازة عن حدق الهان وانضال القمل او 
شية إلى ازور هكذا إشتفاد هن لعض <وائى التاخيض ٠»‏ 


٠‏ (الهذوف ) هو ند م مفءول 2 ادق قعناء طهر كن معى حدق لغْة وادطلاحاء» 
ويطلق ايضا عند - .عل معي آخر غير مإسيق حنانك در جمع الصنائع واقع شدمك 
محذوف كامه را كو دك حون 0 از ىوض وضرت كن معى شور تاقفص نكردد 
وانجه ماند حخرى د شود بلفظط وعءعى زاست وداله 2 شعن ار 3 دارى 0 
بليان دارى ه صد هش ددرن قار ضحد فش دران وارى ء ان از 0 هزج اخذرب 
ع و1نك كلمة دارى را از اخير هن دو ٠صمراع‏ دوز كن وزن راعى نود.ه ‏ 

( المرف ( بالفتيح وسمكون الراء المهماة فى العرف اى عرف العرب م فى 1ه 
للق 1 نايت كل لامكل محو عات لا الك ؤم وتاءفانها اسماء المروف 
لاانفسها كا.فى النظائى شرح الشافة ويسمى حرف اتهحى وحرف الهجاء وحرف الى , 
وهذا الاعتدءار عى فه القراء بأيه صوت مهددمد على مقطع محقق" وهو ان رن اعهاده 
لادعتسد له فى ثى*” من اجزاء الفم يرث اله ينقطع فى ذلك الحزء ولذا قبل الزادة 
واللقصان وحص بالانسان ذا فى سسمر القارئ م وعمفه ان سينا بانه كفية تعرض 
للدوت م اى سّلك الكفية عمتاز الصوت عن صوت ا مله قَْ الحدج والثقل ديزا ف 
المسموع . فقوله كيفية اى هيئة وصفة ٠‏ وقوله تعرض -لاصوت اراد به مابتاول عروضها 





م لخديو 


سدوريه انمهما.حذفا معا ( فائدة » الاصل ان شدر اأثئ” فى مكانه الاءلى ثثلا الف 
الاءلى هن و<هين الحذف ووضغ الثى' فى غير محله ف<ب ان ةدر اافسر فى زيدا 
رأيتة مقدما عليه . وجوز: الننانيون هده .و خرا لافا:ة الاختصاص كك قاله النحاة 
اذا منع منه مائع نحو واما مود فهد باهم فان النحاة على انه در مؤخرا ههنا اذ لابلى 
اما فدل ( فائدة ٠‏ شتى تقليل ادر مهما امك أن اثقل منالفة الاصلل ولذلك كان تقدر 
الاخفش فى ضربى زبدا قاع ضر بة قَاءا اولى هن تشدير اقى النصريين وهو حاص ل اذا 
كان قَائما قال الشيسخ عن الدين ولا هدر من الحذوفات الا اشدها موافقة للغرض وافصحها , 
ومهها ترذد الحذوف بين ااخسن والاحسن وجب تقدير الا<حسن فى التتزيل لان الله 
ولف كدله باه احمن الحديث ( فائاه ) اذا داز الام بين كون الحذوف فعلا والناق 
فاعلا بن كز يه متنا والذاقى خيرا فالانانى اولى لان 1١‏ 1 عين الخبر فا حذوف عين 
الثابت فكون حدفا كاد حدفر فاما ا لفعل فانهغير الفاغعل اللهم الا انيعتضد الأول ان برد 
أبة اخرى فى ذلك الموضع او بموضع آخر يشمه ٠‏ واذا دار بين كونه مبتداً وخبرا فقال 
الواسطى كونه مدا اولى لان اير محظ الفائدة ..وقال المندى الاؤلى الخير لان التحجوز 
فى آخن اخملة اسبل ٠‏ :واذا ذار الام بين كونه اولا وثانيا فالثانى اولى وهن ثم رجح ان 
الحذوف فى نحو انحا جونى نون اوقاة لاون الرفع ( فائدة 6 فى حذف المفءول اختصارا 
واقتصارا جرت عادة الاحاة ان شُولوا حدفى المفعول. اختصارا واقتص ارا ويردون 
بالاختصار االحدف بدليل وبالاقتصار الخذفى بغير دليل وعثلونه جو كلوا واشر بوا اى 
اوقءوا هذين الفءلين . والتحتيق ان شال كم قال اهل البيان ه نار شعلق الغرض 
بالاعلام عرد وقوع الفعل من غير تعيين مناوقعه ومن اوقع عليه فيجاء بمصدره مسنداً 
الى فعل كون عام فيقال حصل حريق ازنهب ٠‏ وثارة يتعلق بالا علام بمجرد ابشّاع افاعل 
للفعل فيقتتصر عليه ولا بذكر المفعول ولا وى لان المنؤى كالثابت ولا يسمى محذوفا ٠‏ 
لان الفعل يتزل لهذا القصد منزلة مالا مفءول له . ومنه هل يسستوى الذن يعلءون 
والذين لايءلمون . ونارة شّصد اسناد الفءل الى فاعله وتغاءته مفءوله.فيذ كران . وهذا 
النوع اذا يذ كر مفدوله قلى اله محذوف . وقد يكون فى الافظ مايستدعيه فحصلل 
الحزم بوجوب تقديره 4و اهذا الذى بعث الله وسنولا ء وقد يشده الال فى الحذف 
وعدمه 2و قال ادعوا الله اؤادعوا الر من قديّوه ان هعناه نادوا فلا حذف اوسموا 
فالحذف واقع ( فائدة ) اختاف فى الحذف فالمثمور انه من الجاز واتكره البعض لان 
لجاز استغمال الافظ فى غير موضغه والحذف لبن كذلك . وقال ان عطة حذف المضاف 
وهو عن الاز وءظمه ولس كل حذف مجازا : وقال الفراء فى الحذف اربعة اقسام , 
قسم بشوقف عليه حة اللفظ ومعناه من: حيث الاسناد: نحو وا-أل القرية اى اهلها اذ 








الكذق م 
فستفاد من قوله عله الضَاوة والسلام انما حزم اكلها ء وثارة ندل على التعين نضا هو 
وجاء ربك اىا صر بك معنى عذابه لان ا لعقل دل على استّحالة محى” الرب::الى وءلىان الالى 
اسه« وثارة بدل على الاعيين عادة و فذلكن الذى لمتذنى فيه دل العقل على الحذف 
أن سنت لايصاح ظرفا لاوم ثم محتمل ان ندر لمتتى فى حبه لقوله تعالى قد ث_غفها 
حيا ونى صراودته لقوله تعالى لراود اما والعادة دلت على الثانى لان المت المفرط لابلام 
صاحيه عليه عادة لانه ليس احتياريا خلاف المراودة + وثارة يبدل عليه التضر بح ٠‏ نه فى موضع 
لمر وهو اقواها و رسول من الله اى من. عند الله بدايل ولا حاءهم رول من 
عند الله » ومن الادلة على اصل الخحذف المادة بان يكون العقل غير مائع عن اجراء اللفظ 
على ظاهره من غير حذف نحو أو اعم قتالا لاتبعنا م اى مكان قتال والمراد مكانا صالكها 
لاقتال .لانمهم كانوا اخيروا الناس بالقتال وبتغيرون بان يتفوهوا بالهم لاإءرفونه فالعادة تمنع 
ارادة حقاقة القعال » ومن الادلة الشروع فى الفعل حو نسم الله الزن الرحيم فقّدر 
ما جعلت التسمية مدا له قراءة كان :اوفعلا » الثانى ء ان لابكون الحذو ف كازء, فلا ذف 

اشاس ولانايه ولاشبه كاسم ان واخوات! اثلث وان لابكون دوكدا لان انق 
مناف للتأ كد لانه مينى على الاختصضار والتأ كيد ..نى على الطول وهن ثم رد الفسار.ى 
على الزجاج فى قوله تءالى ان هذان اساحران اى ان هذان لهما ساحران أقال الحذف 
والتأ كيد باللام متنافيان ٠‏ واما حذف: الشى" لدايل وَأ كيده فلا تنانى بنهما لان الحذوف 
بالذللل كالثابت. ولذا قال ابن مالك لاوز حذف عامل المصدر الموْ كد ه الرابع ٠»‏ ان 
لايؤدى حذفه إلى 0000 تمر فلا محذفى ١‏ سم الفعل دون معدوله لانه ا 
الفمل ٠»‏ الخامس ٠‏ ان لابكون عاملا ضعيفا كالوار و 7 ناصب للفعل والجازم الافى مواضع 
قويت فبها الدلالة وكثر فها الاستعمال لتلاك العوامل ولاوز القياس عاما » السادس . ان 
لألكون عوضنا عن ثى' فلا حذف مافى اما انت منطلقا انطلقت ولا كلمة لافى قولهم 
افعل هذا امالا ولا التاء من عدة , السابع « وااثامن » ان لايؤدى حذفه الى تمنئة العا.ل 
لاعمل وقناءه عه والا الى اعمال العامل الضعيرف مع امكان اعمال العامل القوى ٠‏ 
وللاض الاول منع البصرنون حذف مفءول الفعل الثانى هن 4و ضريق وضضرنته زيد 
لثلا شساط على زيد ثم شطع عنه برفعه بالفعل الاول ٠‏ ولاجماع الاين امتاع عند هم 
ايضا حذف المفءول من زيد ضربته لان فى حذفه نسايط ضرب على العمل فى زيد ٠ع‏ 
قطعه عنه وا ال الابتداء مع التمكن من اعمال اافعل . ثم حملوا على ذلك ذيدا ضرنته 
اوهل زيدا ضرسشه فنءوا الحذف وان لم يود الى ذلك '( فائدة ) اعتير الاخفش فى 
الحذف التدريح حيث امكن واهذا قال فى قوله تعالى واوا بوما لانتجزى نفس ان 
الاصلى لاحزى فيه ذف حرف الجر ثم اضمير وهذه ملاطفة فى الصناعة و.ذهب 








حكن الحذف 


القدم يحب اذا تقدم عليه او ا كتنفه مايغنى عن الجواب فالاؤل نحو زيد قائم والله والثانى 
نو زد والله قالم ٠‏ فان قلت زيد والله انه قائم اواة-ائم احتمل كون ا مسأخر عنه خيرًا 
عن المتقدم اوجواا ولة القسم وجواءه الأبر ووز فى غير ذلك نحو والنازعات غرقا 
الآبة كن امل مافذءة ومته خدق ج الشرط أواعو مطرى وه الطلن قر 
فاتبعونى محسكم الله [1] » وحذف جلة الششرط بدون الاداة كثير [9] ٠‏ ومنه حذف جواب 
العرط مو 5 فضل الله علكم ورحته اى لعذبكم وهو واجب فى مثل هو ظالم ان 
فمل ومثل هو ان فعل الم اى م لعنة الله . ومئه حذف حملة مثية عن ااذ كور نحو 
لبحق اق وسطل الءاطلاى فعل مافعل. هذا كله خلاصة مافىالاتقان والمطول ( فائدة ) 
الحذف الذى يازم اللدوى النظر فيه هؤ ما اقتضته الصناعة وذلك كان مجد خيرا بدون 
مبتدا؛ اوباامكن اوشيرطا ندون- جزاء:اوبالمكس اومعطوفا بدون منتظوف عليه اوبالمكين 
اومعمولا بدون عامل » واما قولهم سرابيل فيكم الحر على كون التقدير والبرد ففضول 
فى عم النحو واتما ذلك لامفسر وكذا قولهم محذف الفاعل لعظمته اوحقارته ونحو ذلك 
فاه تطفل هنهم على صناعة البيان ( فائدة ) فى ذ كر شروط الحذف وهى ثمانية » الاول 
وجود دامل . حالى « اوهةالى اذا كان اللحذوف حماة باسرها 4و قالوا سلاما اى سلما 
سلاما ونحو اذا قبل لهم ماذا انزل ربكم قالوا خيرا . اواحد ركنا نحو قال سلام قوم 
متكرون اى ساام: غلك م الثم قوم 0 ذف .خير الاولى ومتداً الثانية . اولفظا 
إشيد معتنى فها فى ميئية عليه نحو تالله تفاو واما اذاكان ال#ذوف فضلة فلا يشترط ط1ذفه 
وجدان الدليل ولكن يشترط ان لابكون فى حذفه ضرر معنوى م فى قولك ماضر بت 
الا زيداء اوصناعى 5 فى قولك زيدا ضربته وقولك ضمرئى وضربت زيد ٠‏ ولاشتراط 
الدليل امتنع حذف الموصوف فى 2و رأيت رجلا ابيض يخلاف رأيت رجلاكاتبا . 
وحذف المضافى فى نحو غلام زد مخلاف حاء ربك . وحذف المتدا اذاكان ضمير الشان ٠‏ 
ومن الادلة ماهو صناعى اى :ص تعر فة الحو فانه اما عىف من جهة الصناعة 
واعطاء القواعد وانكان ال لفو ا افلا اقسم بوم القيمة ان التقدير لانا اقسم 
وذلاك لان فعل الحال لاقم عليه ه ويشترط فى الدايل الافظى ان بكون طبق المحذوف 
فلا جوز زد ضارب وعمرو اى ضارب وبراد بال#ذوف معنى مالف المذ كور ٠‏ ومن 
الادلة العقل. حيث يستحيل حة الكلام عقلا الا بتقدير ذو ف . ثم ثارة يدل على اسل 
اليف هن غير دلالته على تعنه بل سهةفاد التعين من داتل ع دو درمت عليكم 
المرتة فانه لما لم تصح إضافته الى الاج _ام دل |( ةل على حذف شى” واما تعبينه وهو التناول 

]١[‏ اى فان ندعونى محسكم ( السحنة) 

[؟] كقوله فطلتها فلست لها كفو وان لايمل مفرفك السام اى وان لانطلقها ( لمصححه ) 








+ 0 اد ا 7 ا ا ال-2 
رت فدد ييا ل د 
ار 1 


١ 0 02 


الحذف ظ و 
خلاذا لان خباز . ومنه ذف ما المصدرية قاله ابو الفتح فى قوله باه تقدمون اليل 
انا ووينه نيذاق ى المضدرية أعاره السعراق فى حو نحت التكزدى .وها :هدر امهور 
هنا ان لانها امالياب فهى اولى بالتجوز ٠‏ ومنه حدفهمزة الاستفهام خرج عليههذا ري » 
رلته ناف يون إن كيد وز فى لافعلن للضرورة وجب فى الليفة اذا لقا نكن لز 
اضرب الغلام شتح الاء والاصل اضربن وفى غبره ضرورة وقلى جاء فى النثر ايضا 
كقراءة الم تشرخ بالفتح ه ومنهدحذف نونى التثنية واجلمع بحب عندالاضافة [1]وشمها نحو 
لاغلامى ازند اذا لم هدر اللام مقدمة وعند تقّصير الصلة نحو الضاريا زيدا وااضارنوا 
عمراء وعد اللام الساكنة قايلا “و لذاثقوا العذابفيدن قرأ باللضب. وعند الذمرودة» 
ؤمنه ناف النوان بحذف لزوما لدخول: ال وللاضانة وشمها واع الضرف ولاوئف 
٠‏ فى غير التصت ولإتصال ١إضمين‏ ولكو ن الاسم علما موصوفا بما اتصل به واضيف الى عل 
آخر هن اننْ اواسة اتفاقا اويئت عند قوم ٠‏ وحذف لالتقاء السا كتين قليلا وعليه قرئ' 
قل هو الله اجت الله الضمد بنرك .نثوبن. احد. ا ولاتحخذف: تنوان: مضساق اغير مذ كور 
باطراد. آلا ان اشيه فى اللفظ المضاف. نمو قطع الله بد ورجل من قالها ٠‏ ومنه حذف 
ال التعر يف محذف للاضافة المدنوية والنداء ء وسمع سلام عليكم بغير تنوين[9] ٠‏ ومنه » 
حذفى لام !لواب ٠‏ وذلك ثثة ٠‏ حذف لام جواب اوحو اونشاء جعداه احاجا . وحذف ' 
لام لاثءان وهو مختص بالضرورة . وحذف لام جواب القدم 6 سيق . ومنه حذف 
حركة الاعراب والبناء كقراءة فتونوا الى بارئكم ويأمصك وبعولتهن احق بسكون الثلاثة » 
ومنه حذف الكلام مجماته و اسّع ذلك بإطراد فى مواضع احدها بعد حرق الحوان 
شال اقام زيد فتقول لم . وثانينا بعد نم وبدّس اذا حذف المخصوص وقل ان الكلام 
حملتان [نم] ه.وانالها بعد حرف الداء فى ٠ءل‏ باليت قوعى يعلمون اذا قبل انه على حذف 
المادق اي ناهؤ لاء ٠‏ ورابعها بعد ان الشمرطيةكةوله . شعر . قالت بنات الع ياساعى وان ٠‏ 
كان عا ٠ءدما‏ قالت وان ء٠اى‏ وان كان كذلك رضيته إيضا ٠‏ وخامسها فى قولهم افعل 
هذا امالااى ان كنت لاتفعل غيره قافدله. . ومنه حذى اكثر هن +لة 2و فارسلون 
بوسف اى فارسلون الى نوسف لاستعيره الرؤا ففءلوا فاناه فقال له باوسف ٠‏ ومنه 'حخذف 
جلة القسم وهو كين جدا وهو لازم مع غير الباء ه وحيث قيل لافعلن اولقد فءل اولين 
فعل ول ينقدم +لة قسم يكون القسم مقدرا نحو لاعذينه عذابا شديدا ه واختاف فى تحو 
لزيد قائم وان زيدا قائم ولام هل حب كونه جوابا لاقسم اولا . ومنه حذف جواب 
)١[‏ نحو لت هآ ان انجب وان مرشلرا الناقة (الصححه) 


[؟] فقيل على اضمار الوبحتم ل كونه على تقدبر المضافاليه والاصل سلامالل عليكم (لمصححه) 
[] 2و انا وجدناه صابراً نم العبد . (اللصححه) 











وس 00 الحذف 


وما:انزل اليناوما انزل الى ابراهم.وهو الذى انزل »ن قبا , ومنه جذف الموصول الحرفى 
قال:ابن مالك: لاوز الا فى:ان. نحو.ومن اانه ركم البرق اى ان يدبكم وو تسمع 
بالمويدى :خير.من. ان “راه قال فى المغنى وهو مطرد فى مواضع معروفة وشاذ فى غيرها ٠‏ 
ومنه حذف الصلة وهو حار قليلا لدلالة صلة اخرى أودلالة غيرهاه ومنه حذف الفءعل 
وحده اومع مضمن مرؤوع:اومنصوب اومعهةا . ومنه حذف التمبيز نحو ست اى 5 
بوما ضمت وقال الله تعَالى عابها تسعة عشسر وقوله ان يكن منكم عشرون صابرون وهو 
شاذ فى باب نم نحو من نوضاً نوم اجمعة فبها ونعمت اى قبالر خدة اخذ ون.مت رخدة.ء 
ومنه.حدف الاستشاء اي المستثى وذلك بعد الا وغير المس.وقين باس شال فضت عشمرة 
ليس الا اوليسغير.اى ليس الاعشثرة: واجاز البعضذلك بعد لميكن[1] وهو لبس مسموع. 
وام حذف اداة الاسآذاء فم مزه احد الا ان السهلى قن فى قوله الى ولاتقولن لثى' 
اتى فاعل ذلك غداً الا ان يشاء الله ان التقَدير الا قائلا الا ان نشاء الله فتضمن كلامه حذف 
اذاة الاستثاء والمستتى. حميعا.. والصواب ان شال الاستثناء مفرغ وان المستتى مصدر اوحال 
اى .الا قولا مصحوبا بان يشاء الله او الا. ماتيسا بان يثساء الله وقد عر انه لايكون القول 
مصدوبا بذلاك الا مع حرف الاستاناء فطوى ذ كره لذلك فالباء محذوفة من ان ه ومنه 
حذف فاء الواب وهو #تص بالغ رورة وقد خرج عليه الاخفش فرله تعالى ان ترك خيرا 
الودية لاوالدين اى فالوصية وقال غيره الوصية فاعل ترك . ومنه حذف قد فى الخال الماخى 
نحو اوجاؤٌ؟ خصرت صدورهم اى قد حصرت ٠‏ ومنسه حذف لا التبرية حكى الاخفش 
لارجل وامرأة بالفتئح واصله ولاامرأة [+]ء ومنه حذف لا الافية يطرد ذلك فىجراب 

القسم اذاكان النى مضارعا و الله تفتو يذ كر بوسف اى لاتقو وهل مع الماذى وسهله 
تقدم لاغلى القسم كقول الشاعى مع .“فلا والله نادى الى قوى ٠‏ وسمع بدون القسم 
وقد قيل به فى قوله تعالى بين الله كم ان تضلوا اى الا تضلوا ٠.‏ وقلى المضاف محذوف 
اى كراهة ان تضلوا . ومنه غلى الذين .يطيقرنه اى لايطيقونه « ومنه خذفى لام الامس 
وهو مطرد عند لعضهم فى >و قل له شعل وجغءل منه وقل لعبادى شولوا ٠‏ وقيل هو 
جوابٍ ششرط محذوف اوجواب الطلب والّق ان <ذفها مختص بالشعر ء ومنه حذف .لام 
التوطثة نحو وان لم ينتهوا يما قولون ليحن الذين كفروا اى لان ل ينتهوا ٠‏ ومنه حذف 
لام افد وهو لام جواب القسم ونحسن مع طول الكلام نحو قد افاح من زكيا ه ومنه 
حدق [ سان وهو يكث معان وان وقد محذف مع هَاء الجر نو الله لافلن كذا 
واماحذفه .مع الحرور فكثير ٠‏ ومنه حذف ما النافة جوزه ابن معط فى جواب القسم 


) وف المغنى بدل لم يكن لايكون - (المصححه‎ ]١[ 
7 ) الضححه‎ (١ [؟] فحذقف“لاوبق البناء للتركيب ماله‎ 











00 وم 


ما الحطمة تارالله اى هى نارالله و بعد فاء الحواب نحو من عمل صالخا فللفسه اى فعمله 
1 ود القول ,نحو آلا قالوا ساح اى هو انحن ود مانكون اير سفة له 
فى المءنى نحو التائون العا دون اى هم العابدون ونمو صم بكم عي ووحسن فى :العث 
المقطوع الى الرفع ووقع فى غير ذلك ٠‏ ومنه حذف الير نحو فصصير ملم اى قاصرى 
صبر . ومئه حذف الموصوف ثحو وعندهم قاصرات الطرف اى <ور قاصرات ٠‏ ؤمنه 
ال السنة حر باحد س4 اى عاليخة م وَمتَه حدق انمطوق عله مو إن.اضرب 
لعصاك البحر فانغاق اى فضرب فانفاق » وحيث دخلت واوااءطب على لام التعليل فى 
. ت#رنحه وجهان ٠‏ احدها ان بكرن تعليلا معلاه محذوف كقوله تعالى والى المؤمنين منه بلاء 
حسنا فالمعنى وللاحسان الى المؤمئين فعل ذلك ٠.وثانيهما‏ انه معطوى على غلة اخرى 
مضمرة ليظهر ة العطب اى فعل ذلك ليذيق- الكافرتن بأسه ولببلى اله ومنه حذف 
المعطوف مع العاطف نحو لايستوى متكم من انفق من قبل الفتح اى ومن انفق من بغده ء 
ومنه حذف حرف العطف وبابه الشعر وقد خرج على ذلك قوله ته-الى وجوه نومئذ ناحمة 
اى وو+وه عداها على وجوه نومئذ خاشعة وقبل اكات خيرا لامر بوم هذا الاب وقيل 
هن باب بدل الاضراب واما حذف المعطوق بدون. حرق الءطف ففير حائز فحب معه 
حذف ااماطف ٠‏ ومنه حذف المبدل منه خرج عليه ولانقولوا لا تصف السنتكم الكذب 
اى لما تصفه والكذب. بدل من الهاء . ومنه حذف المؤكد وقاء التوكيد فسببويه والأليل 
احازاه وا والحسن ومن شسعه منعوه + ومئة حدفى ا ذاعل وهو لانحوز الا نى فاعل المصدر 
تو لايسأم الانسان مندعاء الخير اى من دعاته الخير. ومته ذف المفعول وه وكثيرفىمفعول 
المشية والارادة ويرد فى غيرها ايضا لكن حذف المقول وغاء القول غريب نحو قال منوسسى 
اتقولون لل<ق لما جاءم اى هو سحر بدليل اسخحر هذا . ومنه حذف الحال يكثر اذا كان 
قولا اغنى عنه المقول نحو والملائكة يدخلون عليهم هن كلباب سلام عليكم اىقائلينذلك » 
ومنه حذفى واوالحال 2و قول الشاعى »ع » نصفف التهار الماء عامس هاى استصف النهار 
والحال ان الماء غامن هذا الغائص ء ومنه <حذف المتادى نحو الا يا اسجد وا اى الا باقوم 
اسحدوا . ومنه حذف حرف النداء تخورب احكم بالحق ٠‏ ومنه حذف العائد . وبع 
فى اربعة انواب. الدلة وا هذا الذى بعث الله رسولا اى بعثه والصفة نمو واوا 
دنا لاجر نفس إى فيه وار حو وكلا وعد الله الى اى.وعدء وااحال + ومئه 
حذف_الخصوص: باللدح اوالذم نو نم البعد اى ابوب ٠‏ ومنه حذف الموصول الاسمى 
احازه الكوفون والاخفش وتبعهم ابن مالك وشرط فى بعض كتبه كونه معطوفا غلى 
موصول رمن حم م بالذى اءزل الينا وائزل اليكم اى والذى انزل اليكم لان 
الذى انزل الينا ليس هو الذى اءزل .ن قلنا ولهذا اعيدت ماثى قوله قولوا امنا الله 








2 ْ الحذف 

اهل البديع يطاق على بعض الغحسئات القطية وبهذا المءنى ليس من على البديع عقيقة 
م البعض فيه اى فى عر البديع واعله جعله من 'الملحقات وهو اسةاط الكاتب 
او الشاعس إءعض اروف المعجم من رشالته او خطته اوقص.دنه كذا فى المطول ء ودر 
جمع الصنائع اوردكه حذف ا نستكه دير ياشاعى كاف ان مايدكه يك حرف بازياده معرب 
وا معجم در كلام تراورد مثاله د:ءت صدر «ممند دستورى برد زينت مشت برين ٠ه‏ 
درين الف متروك است ٠‏ ومعثير درين صَبْعِت حداف ذو قسم است تعدايل ومنقوط ٠.‏ 
وصاحب جاءع الصنائع طرح راعءنى حذف نوثته , والاندب باططلاح الصرفيين ان 
ادن نهو مقاط حرف اوا 23 ا لخر كه من كله وضمى أ قاط أخر له لمان 6 
لاحق : قال الرذى ىّ شرح الشافية فد اسمن فق اصطلا<هم ا الاعلالى للحدف 
الذى يكون لة موج.ة على سيبل الاطراد كذفٍ الف ءصا وياء قاض . والحذف 
الوّحبن ‏ واطبيدق لاامة الحنى! ذر الللرد لليف لام نودم أ 0 الألدا 
باصطلاح النحاة واهل المعانى واابيان انه اسقاط حركة اوكامة اكثر او اقل وقد يصير به 
الكلام المساوئى موجزا وسماه اى الخذفى ابن جتى سحاغة العربية وهذا المءنى اعم من 
مدنى الدمرفيين ٠‏ فى الاتقّان وهو انواع الاقتطاع والآكتفاء والاحتاك ويسميه البعض 
بالحذفى المقاببى ايضا والرابع الاختزال ٠‏ فالاقتطاع حذف بعض الكلمة , والا كتفاء هو 

ان غتضى القام ذ ثر حدن هيما تادز وارباط يكو باحدها كد . والاسناك هزر 
ان محذف من الاول ماائدت نظيره فى الثانى ومن الثالى ماائدت نظيره ف الأول 0 
نحقيق كل.فى موضءعه .. والاختزال هو مالس واحدا تما سق ء وهو اقسام لان الحذوف 
اماكلمة اسم او فمل اوخرى .واما ١‏ كر عن كلمة اتبىاءقنه ىسن الاطازال حدق 
المضاف سواء اعطى لامضاف اليه اعرا.ه “و واسال القرية اى اهل القرية او ابقى 
على اعراءه عند مذى اضنافة اخرى مثلها و تريدون عرض الأروة الدنيا والله 
د ]ام خرة اط فى قراءة اى عرض الأآخرة ٠‏ واذا احتاج الكلام الى حذفٍ 
1 تقديره مع اول الزين ومع اأعدرة فتقديره ٠ع‏ الثانى اولى لان الحذف ٠ن‏ 
آخر الملة اولى و الحج اشور اى الحج حج اشهر لا اشبر حج ووز حذف ا 
2و فتبضت ققضة من اثر الرسول اى منثثر حافر فرس الرسول اوثلثة عو ذكان قاب 
قوسين اى فكان ٠ةدار‏ «سافة قربه مثّل قاب [1]ء ومنه حذف المضاف اليه وهو 2 
فى الغحاات محو قبل وبعد .وف المنادى المضاف الى اء المتكام نحوارب:اغفركنى وف 
ائ :وكل و عض وجاء فى غيرها كقراءة فلا خوف:علءهم: بغم خوف بلا تنوين اى 
فلا خوف ثى” عليهم ٠‏ ومه حذف المتداً وك فى جؤاب الاستفهام نحو وما ادراك 

) “فخذفت ثلثة من اسم كان وواحد من خيرها كذا قدره الزمخشسرى (لمصححه‎ ]١[ 











ذاو ظ النفس . الكوكب . الحافظة. المهد ٠‏ عهدالربوبية. الحفوظ. الحذق ١4م‏ 


الالغاء يطلق على نوع دن اأواع ود الء<ز على الصدر واإن از #ترعات بعذى متاخو ين 
است وحنان اختراع عودة شدمكه رديف بصدر امات برده شود مثاله , شعر ء توبائى 
ذاى وجان خم تواثى ء عير 2 مولس وغندم توبائئ . توباثى !نك ساف راكفت مك 
هر ديش :دل مهم توباشى . كذا فى جامع الصنائع . 

-12 فضل الظا المعحمة 4 
: حظوظ النفس ( عند الصوفة مازاد فى لقوق خر* فى فصل الفاق . 


( حظوظ الكوكي ) م بذكر فى افا الاتضال. فى قفن اللا نوات الفاق ون 
بيت الكوكب ثم شرفه ثم المثلة ثم الحد ثم الوجه » 

( اللافظة. ) عند اللمكماء قوة تمحفظ ما درك القوة الوهمية من المدائى. وتذكرها ولذلك 
سميت ذاكرة ايضا ومحاه! البطن الاخير هن الدماغ كذا فى بحرالطهواهي . وهى قوة 
محلها الندويف الاخير من الدماغ من شانها حفظ مايدركه الوهعم من الممائى الزئّة فهى 
خزانة لاوهم كايال للدس المشنرك كذا فى اصطلاحات اليد ارجا وقد ذكر مفصااً 
فى افا الحواس . 

( حفظ العهد ) هو الوقوى عند ماحده الله تعالى لعباده قلا شقّد حيث ماامي ولا 
. بوجد حيث مانهى كذا فى اصطلاحات الضوفة أكمال الدين ابي الغنائم ١‏ ' 

( حفظ عهد الردوبية والعبودبة) هو ان بن الا الى الرب ولاعتانا الا 
الى العسد كذا فى الاصدالاحات الصؤفة ٠‏ 


( الحفوظ ) هو عند المحدثين يطاق على «قابل الشاذ ونحى* فى فصل الذال المعجمة , 
والمحفوظ امهان لعددين مخصوصين فيعمل الخطائين ونحى' فى فصل الااف من باب الاء 
العجمة ٠‏ وفى الاصطلاحات الصوفة المحفوظ هوالذى حفظه الله تعالى عن الالفات 
فى اول واافعل والارادة قلا سول ولا شعل الا 3 به الله ولا يريد الا ماتريده 
الله و شصد الا مااض الله يه » 
فصل _الفاء 47س 

( الحذف ) بالفتيع: وسكون:الذال'المتجدمة فى الاغة عنوا إلاء قاط . وفى اسنطلاحات العام 
العربية يطلق على اسقاط خاص- فءئد اهل الءعروض إطاق على اسقاط:السيب اطقيف 
رشق ع المزء فق من مففاعيان مثلا فءولن لان هفاعى لما كان غير مس تعمل وضع 
موضعه فعوان هكذا فى رسالة قطب الدين السرخسى يجامع المنائع وغيرها . وعند 








4م الخابطة. اطاط . الادااط. الان#طاطالكلى, الائطاط اط زلى, الاحتاط الحيط 


وشرلعة ”ذم اوخروج دم هن ويم خصوص غير حيض ونشفاس تتا دم الاسة 
والمراضة والصغيرة كذا فى جامع الرموز وةنم-آدم تراه المرأة اقل من ثالانة ايام.او 1 
ن عشئرة ايام فى الحضن ومن اربعين فى الذاس كذا فى اظلاحات السيد الإرحان:» 
-ب] فصل الطاء المهملة 2 

( الخابطية ) بالناء الموحدة افرقة من المغتزلة اتباع امد بن حابط وهو ءن اصحاب 
النظام قالوا لاءالم اأمان قديم هرالله تعالى ويحدث هو المسبوح والمسربح هوالذى ماسب 
الناس فى الا خرة وهو المراد شَوله تعالى. وجاء ريك والملك صفا دذا وهوالذى يانى فى 
لجار قدمه فى النار وانا سهى المسييح لاله ذ.ع الاحسام واحدثماء قال الامدى 
وهؤلاء كفخار مقر فون ذا فى شرح المواقف ولي هذا الاسم فى حقهم فاه ينى' عن 
خوط اعمالهم ٠ ٠‏ 

) المطاط ( بالفتح هو بثرة تخرج فى الوجه كذا فى بحرا لو هن . 


( الاخطاط ) هو عند اهل الهيئة مقابل الارتضاع ويجى“ فى فصل العين من باب 
د ظ ظ ظ 
(الاحطاط الكلى ) عند الاط._اء استيلاء القوة الدنية على المادة المرضية وقد يراد 
الانخطاط الغير الحقتى ٠‏ 


(الا#طاط الجزتى ) هو زمان الزاحة وعو مك أزمان الديدة ا فى ظر وام 
) الاحتباط / فى الاغة هو الحفظ وفى الاصطلاح حفظ النفس عن اوقوع ف لمم 
كذ فى اضطلاجات الس.د ال_حانى.. 

(:انحيط ) سم فاعل من الاحاطة وي نذا. المقى يقال للخط المسستدير حيط دائرة 
ولاسماح المستدير حيط كرة واما قول المهندسين انه َال لكل خطين محيطين. ياحدى 
زوايا سطح متوازى الاضلاع قائم الزوا) اهما محيطان بذلك ااسعاح فناء على التدوز 
فائهها بالحقيةة محيطان بزاوية منه لكن لماكانت الاضلاع المقابلة فى مثل تلك السطوح 
متساوية اكت فى التعبير عن تلك السطوح بتعبير ضاعين محيطين بزاوية بينهماكذا ذكر 
اليد الت فى جاعية محزر اقليدس ٠‏ اعلم اه اذا احاط شكل بشكل محيث اس“ زوانا 
الحاط اضلاع الحيط يسند الحاطالى الحرط بانه فيه وال يطالى الحاط بانه عليهكذا فى التحرير ٠‏ 
وعند الحدثين هو الذى احاط علمه عائة 03 واسناداً واجوال روانه جرحا 
وتعديلا وثارنخا . وقيل من روى مايصلل اليه ووعى.ماحتاح إيه ما مس فى |0قدمة ٠‏ وعند 











التحضّرض » ااتحميض ١‏ وض .. الاستحاضة 5-7 


دتما 


«نها ٠‏ ويطلق الحضيض ايضا على .نقطة .ق_ابلة للذروة الرئّة و سمى الحضيض المرُ 
والاوسط والوسطى والعد الاقرب الوسط بحى* فى فصل الواو من باب الذال المعجمة , 


) التحضيض ( فىالاغة |أبعث وعتداهل العالة طاب الثثى' ع وازعاج على ماذ كر [1] 
ف المنتى فى بن الا ولولا حيث ذكر هناك ان العرض والاحضيض مءنساها طالب :الى 
ولكن العرض طاب بلين وتأدب . والتحضيض هن انواع الانشاء . ظ 


9 التحميض ( المي هو القلى سل قّ كل البزور كااشونز ونحوه وطريقة ان 
توضع ازور فى قدر وتوود النار ته دى رج لها الرائحة كذا بشهم 3 بح راواه 
والافبساف د 


) الميض ع الي وسككرزن المثاء التحتانية فى اللغة خروج الدم وى ابر هو دم 
يتفضه رحم را بالغة لاداء ما ولا نم تباغ الاياس ٠‏ فقوأهم دم اى خروج دم حقيق او شك 
فيشتمل الطهر المتخال بين الدمين وخرج منه خروج مالبس «دم كان يكون الخارج اسِض ٠»‏ 
وقولهم بنفضه اى مخرجه الى الفرج الخاري فانه لوئزل الدم الى .فرج داخل لازسمئ 
حيضا كا فى ظساه الرواءة . وعن محمد رحدالله تعالى انه حيض وكذا الذاس وتالاول 
تى ٠‏ ولابثبت الاستحاضة الا بالنزول الى الخارج بلا خلاف ٠‏ وقولهم رحم فخرج دم 
خارج من الانف والراحات والحاءلى فانه ليس من الرحم لانسداد فّه اذا حبلت.وكذا 
١‏ 0 3 الا ساسة سوا كن من الكت واو الضرة لأنه دماعرقى: الأساق ونا قال 
الحكيم اله هن الرحم, فلم يعتبره الشارع وكذا مخرج لدم الدير ه وقيد البالغة خرج الخنثى 
الذى ا الذم هن رمه والى من ذكزه فآنة فى 2 ٠‏ وقيد لاداء م-ا مخرج 
الغا لانه ع م م 214 اخ الاياس مخرج دم اله" اسة وى 
1 17 التى بلغت سين سنة على التار فى زمائننا وقيل حمسا وحمسين سنة فلورات تلك 
الما دما لايكزن حيضًا على التار كذا 2 جاع الرهوز وقح 1 دير م هذا التعر يفت نناء 
غل أن منبمى الرض خدث اما انكان مسماء الحدث الكائن عن الدم المزم للتلاوة والمس 
و“و ذلك فتعريشه مائعة شرعية ,سيب الدم المذكور عما اشترظ فيه الطهارة وعن ل 
والمسحد والة فلات َ ْ 0 


) الاستحاضة ( الغة” لسارو كفي المراء على افظ امجهول اى اسثمر بها الدم 


[1] عنارته فى ححث ولا اح لق من اوحه لولا ان لكوق للتحضيض والعرض فتختضص بالضارع 
3 نأف تأويله حو أولا لستغفرون الله لولا. اخرتى الى اجل قريت #8 واافرق 0 0 التحضيض 
طاب حث وازعاج والعرض طلب بلين و دب انهى ( اصححه ) 








با عام خصة! لبعد ١‏ خصةا لعرض 5 حصةالكوكن + الخفصة .2 ا حضيض 


حمث قال الحصة عبارة عن مام | احقيقة مكتافة بالءوارض المشخصة انتهى » وباملة فالق.د 
فى ااحصة خارج عن ااحقيقة وفى الفرد الحقيق داخل فيا , والحدة عند اهل الخفر 
اسم تسطير التكسير ويسمى ايضا بالبرج والزمام والاسم ٠‏ 
( خصة النعد ) عند الرياشين عسارة ٠‏ عن قوس عرض الكوكن والممل الى لدرجة 
جموعين ان كان العرض والميل ادانى كلاها فى جهة واحدة بانكانا ثماابين اوجنوسين ٠‏ 
وعن قوس الفضل بين العرض واليل اانلى انكانا مختلفين فى المهة فحهة حصة اللءد 
اما جهة الموع اوجهة الفضل كذا فى الزي الايلخانى خدة البعد قوس هن دائرة 
العرض ٠‏ 
( حصةالعرض ) عند اهل ااهيئة مى ووس من منماقة الممئل على التوالى ».ندثة »ن تقعلة 
الرأس الى القطة التى عابها تقاطع دائرة عرض ا لكوكب الممثل وهى شاءلة لخصة عرض 
القمر وغبره هن الاحيرة ه وقد شال حصة العرض فوس هن منطتة الماثل على التوالى 
نين الراعن وموضع القمر منه اى من المائل و بهذا المنى تعمل فى الزجات كذا ذ كر 
عبد ااعلى البرجندى فى شرح للد تر 


) خصة الكو 38 ( عندم عدنارة عن امقذار مابتتر الكوكن من قطر العسن 
كذا ذ كر عبد العلى البرجندى ايضا فى شرح النذكرة فى الفصل الخامس من الباب 
الرابع 8 

( الخنسية ) ,لقان فرق من اللاجة اكاب إن سنس بن إن جل و 
فى :فصل الضاد المبجمة من باب الاللب + وى اسطلاحات اليد اطر حا طلسي بر 
ابو جفص إن الى المفدام زاد واعلى الاياضية ان بين الايمان والشرك معرفة الله فامها 
خصالة متوسطة بدنهما 5 

-1 فصل الضاد المعحمة 16- 

( الحضيض ) بالضاد المعجمة كالكريم فى الاغة »ءنى بستى زمين وداءن كوه م فى 
المتتخب . وعند اهل الهيئة هو نشَطَة مقابلة للاوج وهى نقطة مشتركة بين هلتق السطحين 
المقعرين هن الفلكين احدها سطح الخارج المركز والاخر سلاح الفلك الذى هو فى 
تخنه ه والحضيض المهثلى وحضيض المدير هو النقطة المشتركة بين مقعرى تمثل العطارد 
والمدير ء والحضرض المديرى والحضيض ال<اءلى هو النقطة المشتركة بين مقعرى المدير 
وال<_امل ٠‏ ووجه تس_ممّا مرت الاشارة اليه فى افظ الاوج واما وجه التسمية 
بالحضيض مطاتًا فظاه لان هذه الاقطة اقرب الينا بالنسبة الى نقطة الاوج فتكون اسفل 











ادراك الثشى”. مع تلك الهيئًانت المسذ كورة فى حال غيبتة بعد حضوره:ائ لايشسترط: فيه 
حضور المادة بل الاكاتناف بالءوارض وكونالمدرك جِزينا . والتوهمء وهو.ادراك معان 
جزسّة متعلقة بالمحسو-ات ٠‏ والتعقل م وافق اذراك الحرذ عنها كليا.كاناوجزما 1 انتهىه 
ولا<فاء فى ان اواس الظاهرة لاندرك الاشياء حال غنيتها عنها ولا المعانى الحن رسة المتعاقة 
الحسوسات ولآ ارد عن اماد بل اا تدرلة الاشياء تلك ١أثسروط‏ المذ كورة وان المدرك 
ان الوا الاطة لسن الاالحس الشترك فاله يدرك الصور الحسونة بالمواس الظاهية 
ولكن لايشترط فى ادرا كه حضور المادة فاد.١‏ كه من قل ااتخيل اذفى التذلل لآيقترط 
حضور المادة ه واذا قبل فى بعض -واشى شرح الاشارات ان التخيل هوؤ اذراك الحس 
المشترك الصور اليالية لا ا'وهم فانه يدرك المعانى لا الصور فادراكه من قيل التوهم 
واما أذراك العقل فلا يكون الا من قبيل التعقل فانه لابذركالماديات» فثنت ان الاحساس 
هو ادراك الأواس الظاهرة وال<ذلى هو ادراك الحس المشترك والوهم هو ادراك التوهم 
والتعقل هو ادراك ااءقمل والله-تعالى اعلم هذاه و قد يشئ الكل احنانا مايا بالتتتال 
الدواس الظاهرة اوالباطنة ميرح ذلك المواوى عبد الحكيم فى حاشية القظى .فى مبحث 
الكليات ٠‏ وبامملة فللاحساس معنيان اخدها الادراك بالحو 0 الظاه :“الا خر بالحوانئ 
الظاهة اوااباطة واما التعقل فليس احساسا بكلا المعنبين ٠‏ 
حم فصل الصاد المهملة 4م 

)الشسر وسكون إنراء الهملة عتد اللنالكن شد الفناعة وهو طلن ووآل 
م الغير وقيل طلب ,الاسم وقال اهل الرياضة الحرص تغير مذموم عند العقلاء كذا 
فى خلادة السلوك . وى اصطلاحات السسيد الحرحانى احرص طلب ثى” باجمم-اذ 
فى اصاته ٠»‏ 


( الخصة ) بالكسر والتغديد ه عبسارة عن المفهوم. الكلى باعتبسار خدوسيةٌ مافمى 
فرد اعتبارى “لاف الفرد فان الٌصوصية فبه بالذات ٠‏ وقال المء لوى عصام الدين فى حاشية 
|ااراى الضيالة بفى حت التمبين الخطة لاتطلق- فى:المتعازنى. الاعلق الفود الاعثنارخ الذئ 
محصله العقل من اخذ المفهوم. الكلى مع الاض_افة الى ٠عين‏ ولانطلق على ١‏ غرد ١اح<قيقى‏ 
ونح فى افظ القند فى فصل الدال المهءلمة ٠ن‏ باب القاف ونؤيده ماوقع ف جاشية المقدد 
على شرح المطالع فى مياحث الفصل من ان اللددة عئارة غن الطيعة هن 'حمث انها .قبداة 
شد عو خارج عنها وهكذا ف شرح القصوص للمولوى عبد الرحمن الخامى ف الفص الاول 
]١[‏ وهذا القنم هو المسمى بلعم فيكون اخص مطقا من الاذراك ذا 0 فالادداك . ذأ 


العنى بشارق العم مفارقة الجذ س النوع ( اصمححه ) 
( اول ) «كشاف » 200 











تسم الأحسان 


ولاتعا ه والفرق بين الممنبين واضح فانك قد سمعت ان البياض مثلا قائم بال_داح اولا 
وبالذات وبالحدم ثانيا وبالعرض ٠‏ وليس معناه ان للبياض قيامين احدها بالسطح و اخرها 
الجسم بل معناء ان .له قياما واحدا بالسطح لكن لما قام السطح: بالجسم صار ذلك القيام 
مذسوبا الى السطح اولا وبالذات والى المسم ثانيا وبالءرض فقس على ذلك ٠.نى‏ كون الثى' 
:لا مس ما بالذات ومي نا بالعرض فاذا قلا الاورن ضرتى بالذات كان معثاة ان الرؤية متعاقة.ه 
بلا توسطتعاق تلك الر ويه بغيره وذلك لامناى كون رؤتهمشروطة رؤة اخرىءتءاةة بالضوء 
فكو نكلاها مين +لذات لكن رؤية'حدها مشروطة برؤيةالآ خره واذا قلناالمقدار مل 
بالعرض واسطة الاون كان معئاه ان هناك رؤية واخدة مدهلقة بالاون اولا وبالذات وبالمقدار 
ثانيا وبالعرض واما كرن الشخص ابا عمر وفلا تعلق للاحساس به الئة والماصف اذارجع 
كك لقسة ود شر قه 4 ذمرؤرية دما وعم ان امقدار .ثلا له الكثاف قَّ الما ين ذلك 
الاتكشاف للابوة فاندفغ ماذ كر الامام فىالمباحث المشسرقية.نان الامور الذ كورةمنالعظم 
واأمعدد والشكل ونحوها لست محسوسة اءعرض لان لس.ؤس الع رض مالايخس به حقا4 5 لكنه : 
مقارن للمونن اقيق كذا فشرح المواقففىنبحث اللفس الليوانية. ثم الحسوسات 
هن الكيفيات هى ماندرك بالمس انضًا وانواعها محسب الحواس حمدنة الللموسات وتشدحهى 
باوائل الحسوساتايضاكاص والمنضرات وااسموعات والمدوقات والمشمومات ٠‏ وهىان كانت 
“كات راسخة اى اسه و موضوعها بحيث عير عنه زوالها سودت انفعاليات كهغرة 
الذهب وحلاوة العسل والا سميت الفعالات كصفرة الوجل وخمرة الأجل والحسوشات 
هن اقضانا عرفت قشل هذا ٠‏ 


( الاحساس ) 2 الهمزه هطو قسم من الادراك وهو ادارك 0 الموجود قالمادة 
الحاضرة عنده المدرك مكنوفة هيما ت مخصوصة من الاين والكيف .والكم والوضع وغيرها 
فلاءد من ثلثة اشمباء حضور المادة وا كتناف الهيئا ت وكون المدرك جزئيا كذا فى شرح 
الاشارات ٠‏ واخاصل ان الاحساس ادراك الثى” بالحواس الظاهرة على مايدل عليه 
الشروطااذ كورةء و اريك زنادة التوضسح فاسمع انالحكماء قدموا الادراك على مااشار 
اله مارح العر بد [1 ]إلى اربعة اقسام » الاحساس » وهو ماعرقت [*]ء والتخيلء» وهو 

]١ 1‏ حيث قال قَْ حث الكيفنات النفساية فالادراك يطلق على ععيين باصطلا<ين الاول خو 
المورة الحماصلة عن الى" عند المدرك اعم من أن بكون تحرداً لؤماد ٠‏ ج120 اوكاماً جوهرا 
رشا 1 ا وخا عاعفة. فى ذات المدرك اوق 6 أنه * والادراك ذا المعنى إشاول اقساءاً 
اربعة الخ والئاق هو الا<ساس فقط فهو مهدا المع شارق العم مفارنة النوءين المندر جين نحت 
حنس واحد لابدراحهما حت الادذراك بالمعنى الاول ( لمصححه ) 

[؟] وقال شارح التجريد هو ادراك الفى” الموجود فى المادة الماضرة عند ادرك مكفوفة 
بورئات مخصوصة من 'لابن والكم والكيف وغيرها اتمبى ( لمصحخه ) 








الحسوس ق تلب 


ان الاأتقراء متاح فيه الى حصر ارات اما حقيقيا اوادعائيا ما حى' دون السيات 
الكلة . ثم انه لاشك ان تلك الاحساسات انما تؤدى الى اليقين بالح.كم الكلى اذاكانت 
صاتة فلولا ان المقل عيز بين اق والباطل ٠ن‏ الاحسا-ات ل تمي الصواب عن اللطاء 
:خلال هذا العريز كان لاعقل مدخل فى ال.سيات ولعدم هذا :العييز فى ال.وانات العجم 
كانت الاحكام المسية هنما بمجرد الحس بلا مدخل عقل فا ولا بيترتب علها الاحكام 
الكلية.مخلاف الانسان ٠‏ فان قبل اذا لم يكن الا<كام الكية حاء_لة للحيوان فكيف 
ورب عن كل ثار بعد احساسهالنار مخصوصة. قلت ذلك لعدم اكيز بين الاءثال لالاحكم 
الكلئ هذا خلاصة ماذكره السيد السند فى شرح المواقف والمولوى عبداطكيم فى 
حاشيته وحاشية شرح الشوءية ٠‏ اعم ا نكلمات القوم محتافة فى هذا المقام فصاحب شرح 
الطوالع عل الحسوسات مرادفة للمثاهدات كم عرفت والسيد السئد .لها اخص 
هنا حيث قال فى شرح الوانف المشاهدات مالىكم به بمجرد الهس الظاهي وتسمى هذه 
٠‏ محسوسات او اس الباطن وتسمى هذه وجدايات وقضابا اتيارية وهكذا وقع فى شرح 
الشمسية حدث قال ازكان الاك الحس فهى المثك_اهدات فازكان من الحواس |اظ_اهرة 
سميت حسيات وانكان من الحواس الداطنة سميت وجدائيات وهكذا ذكر ابو الفاح فى 
حاشية تهذيب المطق ٠»‏ وقد دبرح فى شرح المطالع انها اعم هنها حيث قال الحس_وسات 
هى اأقضايا النى محكم العقل بها بواسطة اجدى الحواس وتسمى مشاهدات ازكانت الحواس 
ظاهرة ووجدانيات ان كانت باطئة . والثالنى مللحس مدخل فيا فيتناول التحرسيات 
والمتواترات واحكام الوهم فى المحس_وسات وبعض الخدسيات. والمشاهدات وبعض 
الوجدائيات وهى بمذا المعنى ايضا من العلوم اأيقينية الضرورية ( فائدة ) الددميات اي 
الآولبات وما فى حكمها من القضانا الفطرية تقوم ححةعلى الغير على الاطلاق واما 
الحسيات فلا تقوم ححة على الغير الا اذا ثبت الاشستراك فى اسناءها اعنى فها شتضمسا ٠ن‏ 
حر بة او توائر او حدس اومشاهدة فان مشاهدائث إبست ححة على غيرك مالم يكن له 
ذلاك الماعر والشعوّر وعلى هذا قباس البواق فان لامشاهدة مدخلا فى الكل «هكذا ذ كر 
السيد |اسند فى شرح المواقفت والمولوى عبد الحكيم ل خاشته ١‏ 
) الهسوس ( هو لد اى امدرك باحس وادوسات امع وهو قد يدون سوسا 
بالادالة بلذات وقد يكون سوسا بالءرض ٠‏ وال موس بالذات مايكرن محسودا لابالئيعية 
والحسوس بالعرض ماكرن موسا بالنيمية لابالاسالة .5< البصر بحس الضُوء واللون بالذات 
والعظم والعددو اوضع والشكل واطاركة وااس-كون والقرب ؤالعد بالعرض اى بتوسط 
الضوء والارن . وقد شال المحسوس بالعرص ا لانحسن :نه اصلا لكن شارن المحسوس باطقيقة 
كانصارنا ابا مرو فان اوس ذلك الشعخص وايس كونه ايا مرو محس_وسا أدلا لا اصالة 





افا عن 
3 17 

ٍ 5 

0 

0 

0 

1 


0 
1 


4م المسدات 


او مختافان هو مادرك هو اومادثه باحدى اوراس الظلزادرة 6 ان المراد بالعقلى «ناك ملا 
يدرك هو ولا مادنه عامه_ا نا حدى المواس الظاهرة س_واء ادرك بءض مادنه اولا فدخلل 
فى المنى الخالى وهو المدوم الذى فرض بح معا دن امور كل واحد منما يدرك بالجحس 
ودخل ف العقلى اومى اى ماهو غير مدرك ها اى باحدى ال+واس الظاهرة ولو اذرك 
على .الوجه الزثى .لكان مدركا با كانياب الاغوال وكذا دخل فى العلى الوجدانى وهو 


مايدرك بالقوى ااباطنة ولدس من الى والوهمى السافين وه الممانى الهزشيه المتعلقة. 


المموبى الاين الظاهه والمتهور إن اد لا إدرك عطين الظناه" والنيل مالا بكرن 
لاح س. الناطن فيه مدخلى فعلى هذا الوهرات واعاانات والوجدانيات واسطه بين الحسى 
وااءةلى ٠‏ والاولى بالاحةار فى باب التث. يبه هو الاول لان اللأنادر الى الوم جعلى 
الحسوس اللترع داخلا فى المحسوس ولان فيه تقليل الاقسام وشهيل الام على الطلاب 
هكذا يستفاد هن المطول والاطول فى نحث التشببه ٠‏ والمى عند الاصوليين يطاق على 
مقابل الششرعى كم حى* فى ذءلى العين المه:لة هن باب الشين المعحمة ٠‏ 

( المسبات) جمع الى وتسمى بالىوسات ايضاء والحسيات فى القضايا تطاق على 
معنيين ه الاول ااقضابا التى محزم ءا العقل “جرد تصور طرفها بواسطة الس الظاهص 
اوالداطن وتسمى #سوسات ومشاهدات ايضا وه هن المقدمات اليقينة الضرورية كذا 
فى شرح الطوالع ٠‏ فقوله بمجرد تصور طرفها بواسطة الس اى بدون واسطة تكرار 
ال مس فذرج الجربات وبدون الحدس فذرج ال+دسيات. واعا قاليجزم ما العقل ولم هَل 


رم 4 امس 3 وفع قّ الطؤالع لان كت امس مدركا انما هو على مذهب البعض َ 


وهو خلاف التحقيق فان الس الة لادراك الءعقل لامدرك 5م عرفت ء ويمكن تطنيق 
عبارة الطوالع على ماهو التحقيق بان شال ٠عنى‏ كون الس جازما انه لوقف جزم 
النقل بعد الاحساس على اص اخر فكان الس هو اللازم . اعلم ان الحس لافيد 
الا حكما جزمًا م فى قولك هذه النار حارة اذ لاسييل له الى ادراك الكلى فالحس._يات 
كاها ا ح<كام حجزمة حادلة مشاهدة نسة دو ل الى الموضوع © وقع فى شرح اشراق 
الكمة واما الحكم بان كل ناز حارة قستفاد لاءقل ادا وقع له الاحساس بثبوث ال.ول 
لهزئّات كثيرة «ن الموضوع بناء على ان الاحس_ا-ات الجزسية تعد الفس قبول الحكم 
الكلى من ١ابدأ‏ الفياس فهو حكم اولى موةوف على تكرر الاحساس مع الوقوف على 
العلة ومذا بمتاز عن الىربات فانه لاوقوف فها على اللمة وانكان يشاركه فى الاحتباج الى 
تكزر المك-اعدة ولذا قال الحةق الطوسى فى شرح الاشارات انه م#رى مجرى الجربات 
فظهران آعمجم السيات لاحزئات والكليات باعتبار البناء المذكور والا فا ت<ترق ان الحسيات 
هى القضايا الجزئّة دون القضايا الكلية المثرتب عابها ء ثم الفرق بين المسيات الكلبة والاء تقراء 





الس 50 الى ماس لي 


والابصاراى الاداك بالباصرة عل للاقرات و6ك3. وخالقة فه خهور: كلمن ننة اذا 
علمنا شيا كالاون مثلا علما تاما ثم رأساه فنا نحدبين الخالين فرقا ضرورياء ولاشيخ ان 
حبب بان ذلك الفرق الوجد الى لابنع كونه علما مخالفا اسائر العلوم المستندة الى غير 
اوراس لفة اما بالنوع او بالهوية وان شت الزيادة فارجع الى شرح المواقف ( فالاة )6 
جمييع الحواس مختص باللووان لانوجد فى غيره كا!._انات واللمعادن » واللمس يعم بيع 
الخيوانات لان فال باعتدال مزاجه فلابد له من الاحتراز عن الكيفيات المفسدة ااه 
فإذا جءل الامس منتشرا فى حميع الاعضاء واذا سميت الملموسات باوائل السوسات ٠‏ 
واما سائر اراس فايست مذه الاة فقد محلو الخروان عنه كاطراطين الفاقد لادواس 
الاددع الظاهرة ه 


اط المنترك ) هو عند الأكماء القوة التى ترتسم فيها صور اللزمّات الحسوسة 
بالحواس اأظاهرة ولسهى باأمونادة منطاسيا الى وح النفس فالواس كال واسيس اهنا 
اوندرك هده القوة “لك الصور عند بعض م - وحل د القوة ادو يف الاول 
دن ااتجاويف الاشثة التى فى الدماغ. وذكروا لاثباتها وجوها ء منها ان القطرة النازلة تراها 
خطا مسئّةما والشعلة التى دار. دسرعة شديدة نراهاكاادائرة ولسا فى الأارج خطا ودارة 
يما اما يكونان كذيك ف الحس فلدين ف الناصرة لامها اما درك الم حاث هشو فهو 
:لارتسامها فى قوة اخرتى سوى الراصرة تر ندم فيا صورة القطرة والكعلة ومتى قليلا 
على وجه تتدل الارتسامات |(صيرية اأثتاية بعضها سعض فندث_اهد خط ودارة . وونما 
اله أولا ان فينا قوة مدركة التحسوسات كلها لما امكنا ان م إن هذا انوس هو 
هذا الملون اوليس هذا الملون فان الما ؟ لابد ان محضره الطرفان حتى >كنه ملاحظة 
النسة ينهما ويس ثشى” ٠ن‏ القوى الظاهرة كذلك ولاالعقل لانه لابدرك الماديات وتفصيل 
هذا مع ارد علهم يطلب ٠ن‏ شرح المواقف وغيره , ْ 

الكماء مادرك باحس الظاهى او الاطن والحدبى سمى محسوسا هكذا يستفاد هن الاطول 
.وشابل المسى العةلى وهو ظاهر» ويؤيده ماوقع فىشرح التحر بد ٠ن‏ ا نكلا ءن الالمواللذة 
حسية وعقاية والحسية اما ظاهرة تتعاق بالْواس الظاهرة واماباطاة تتعلق بالحواس. الباطاة 
اثهى ٠‏ نقد اراد بالنى والءقلى ماهو على مذهب الحكماء ولا <ذاء فى التقابل عند المتكل ين 
فانهم 1 ع دَوَلوا بالخواس الاطنة امخصر عندم المدركات قَّ الى والعقلى ارضا بألا سير 5ه 
والمراد بالحسسى ف باب النشييه حدث شَول اهل اأمبان التشييه اما طرؤاه حسدءان اوعقليان 








ا يذ مناه بجوي ا ل سي ال 1 م 
: كي : 72-0077 
2 / 1 2 ماد بز 
. 1 + 2 
3 
: 0 


بس ظ الس 


انه لاشك ازالله تعالى خاق كلا من الخواس لادراك اشياء مخصودة السمع للاصوات 
والذوق لاطءون والثم لاروانٌ لادرك ما ماءدرك بالماسة الاخرى ٠‏ واما انه هل موز 
ذلك ففيه خلاى فالكهماء والمعتزلة قالوا بعدم الواز واهل السنة بالحواز لما ان ذلك 
بمعحض خاق الله تعالى هن غير تأثير للدواس فيها فلا متنع ان ملق عقيب صرف الباصرة 
ادراك الاصوات هثلا ولكن اتفقواءلى عدم الأواز بالف.ل . فان قبل الذا شَة تدرك حلارة 
الثى' وحرارته معا. قلنا لابل الحلاوة ندرك بالذوق واغرارة باللمس الموجودين فى الفم 
والاسان . واما الحواس الباطية فقال الكماء المفهوم اماكاى او <زثى والحزثى اما ور 
وهى ال.ودة باحدى اأواس الظاهرة واما معان وه الامور الحزدة المنزعة منالدور 
المحسوسة ولكل واحدهن الاقسام الثلثة مدرك وحافظ فدرك الكلى وما فى حكمه ٠ن‏ 
المزئات المردة عن العوارض المادية هو العقل وحافظه مدأ الفباض ومدرك الدضور 
هو الحس المشترك وحافظها الخيال ومدرك الءانى هو الوهم وحافظها الذاكرة ولابد .ن 
قوة اخرى متصرفة سمبت مفكرة و.:<لة وعهذه الآمور السبعة نظ احوال الأدراكات 
كلها هذا كلام على الاحمال وتغصيلل كل .نما يطلب ءن موضعه ء نيه ه الحواس الباطئة 
انها بعض الفلا-ة واتكرها اهل الاسلام ٠‏ وتوضيحه على ماذكره المواوى عبدا كم 
فىحاشية الخيالى فى بياق اسباب العم ان الققيين انفةوا على انا لدرك لاكلرات والجزئيات 
هو النفس الناطقة وان نسبة الادراك الى قواها ندية القطع الى السكين ٠‏ واءتافوا فىان 
صور المزئيات المادية ترتسم فا اونى الامهافذهب جاعة الى انالف سترشسم صور الكليات . 
فيواوصور الجزئياتالمادية ترتسم فى ا لانما بناء علىان الس بسيطة محردة وتكيفها بالصور 
الحزمة سانى إسادتم! فادراك النفس لها ارتساءها فى الاتهاء ؤليس هناك ارتسامان ازتسام 
بالذات فى الآ لات وارتسام بالواسدة فى الهس على مانوهم ٠‏ وذهب جاءة الى ان حميع 
الصور كاية اوجزئية اا ترتسم فى الى لانها المدركة الاشياء الا ان ادراكها للجزئيات 
المادية بواسطة لابذانما وذلك لاسانى ارتسام الصور فها فاته ان الحواس طرق لذلك 
الارنس-ام مثلا مالم بشتح البدر لم يدرك الرثى المبصر ول يرتم فيا صورة واذا فحت 
ارتسمت ٠‏ وهذا هو اق . ثُن ذهب الى الاول اثرت الحواس الياطنة ضرورة انه لابد 
لازقجاء ارات الماوية الل يوسة بعد شيوك را وخا لصوي الارعة هنا عن خال :لان 
ذهب الى الثانى نفاها انتبى كلاءه . واماقال ان اللحققين انفقوا لان بعض الكماء ذهب 
انان المبرك للكلنات ونا ى حكياءءن الزئيات اخرزء تفوالفس اللطقة وللدرك 
لاجزيات المادية هو هذه القوى الممانية هن المواس الظ_اهرة واللاطنة وءلى هذا 
المذهب ايضا اثبات اراس الباطنة دمر ورى ل( فائدة ) ادراكات الحواس امس الظاهرة 
عند الشيخ الاشعر ى عم عتعلقف انها فلس مع اى الادراك باسامعة ع المسءوعءات 





الاحتراس » الحس 3-3 


اك 


( الاحتراس ) بالراء المهءلة عند اهل المءانى نوع عن اناب الزياذة ويد الكل 
وهوان ينى. فى وسط الكلام اواخره الذى بوم, خلاف المقصود با يرفع ذلك الوهم . 
وقولهم الذى دفة الكلام وقواهم بما يرفع متءلق بؤنى » كقوله تع_الى قالوا نشهد انك 
لرسولالله واللهيعم انك لرسوله والله 0 ازالمنافقين لكاذونه ذا خملة الو على ا <تراس اثلا 
يتوهم ان الدكذيب لما فى نفس الامى ٠‏ قل نى عروس الافراح فان ولى كل من ذلك 
افاد معنى جديدا فلا يكون اطنابا قلنا هو اطناب لما آله من حيث رفع توهم غيره وان 
كان له ععنى فى نفسه . وكقوله تعالى لاخطمتكم سامان وجنوده وهم لابشعرون» فقوله 
وهم لابشعرون احثتراس للا بوهم أسبة الل الى ساهان ٠‏ وانما سدى بالاختراس لان 
الاحثراس هو .التحفظ وفيه تحفظ الكلام عن نقصان الامامء ووجه تسميتهنالذكمل ظاه, 
م النسءة ينه وبين الايفال ان الاحتراس اي منه دن جهة انه بون فى البيت وغيره 
ويكون فى اثناء الكلام و آخره نخلاف الايغال فانه بحب ان يون فى اخن اببت واخص 
منه من جهة اله حب ان يكون لرفع اهام خلاف المقصود مخلاف الايغال فانه لامب ان 
يكون لرفع الاهام المذكور مهما عحموم وخصوص هن وجه ٠‏ واما النسية ينه وبين 
التذبيل فالظاعى انها المبايئة لانه جب ان يكون الاحتراس لرفع اهام خلاف الود 
ونحب ان يكون التذدلل نأ كد الهم الا ان وز كون الثى” موكدا لثى“ ورافما 
لاءهام خلافى المقصود ايضا فتكون النسبة «نمما حيئذ عموما من وجه هذا كله خلامة 
مافى الاثقان والاطول والمطول وحواشيه والنسءة بنه وبين الت.يم قد س.ق فى فصل 
اليم من باب التاء الثناة الفوقية ٠»‏ : 


١‏ لاس ) أكسر والتسديد هو القرة المدركة النفسائية وايضا وجعياً خق اإنساء بعد 
الولادة » والحواس فى المشاعى ان وص ااصر والسمع والذوق والدم والامس كذا 
فى محرا +واه . والحواس جمع الحا-ة وهى الس المذّكورة علىمافى الممتخى. والاقتصار 
على تلك اس بناء على ان اهل الاغة لانءرفون الا هذه الس الظاهرة م ان المتكلمين 
انون الاهذه ٠‏ اما الحراس امس اابباطنة وهى الس المش ترك والخيال والوهم 
وال-افظة والمتصرفة فاءما هى ٠ن‏ مخترعات الفلاسفة ٠‏ فان قلت تعريف الس بالقرة 
المدركة غير جامع على مذهب الفلاسفة روج الال والذاكرة والمتصرفة لامها لست 
مرك بل عينة فى الادراكه قات المراد بالمدركة على مذههم القوة ااتى مها كن الادراك 
كوا كانت مدركة فى تفسم-| او ١عينة‏ .اعم ان ال حكمساء والمتكلمين قالوا العقل حاك 
بالضرورة نوجود المواس الس ١اظ-اهرة‏ لا لحصرها فى الس طواز ان تحقق فى نفس 
الامن حاءة اخرى. لبعض الميوانات وان لم نعامها م ان الاكه لالم قوة الابصار . ثم 





هو مثل الحد الاوسط وما مخرى يراه دفعة فى النفس ٠‏ وقئل هو الظفر لاحدود الوسطى 
وكثل المطالب معها دفعة من غير حركة _واءكان هم الشوق الى المطااب تدرجا اولم يكن 
دون الركة الاولى وهى الانتة ل من المطااب الى المادى وءلى هذا القول شرادهم دولوم 
لاركة فى الحدس نفى الحركة الثانية او ننى لزوم الركة مظاقا كذا ذكر الصادق 
اللو الى فى خاشسية الطبى : وجى” نحقرق هذا فى لفظ الفكر فى فهلى الراء المهءلة من 
باب الفاء ٠‏ 
( الحدسيات ) فى ىف المكماء وا تكامين فى القضابا اتى محكم با العقل نواب_هلة 
الحدس » فانكان الحكم بواسطة حدس قوى ميل لاشك مفيد للبقين تعد منالةطعيات كم 
الضانع لادان فعله فانا لما شاهدنا ان افعاله تعالى حكمة مثقة حكمنا بانه عالم حكما حدسيا 
وكذا لما شاهددىا حال اختلاف القمر فى تشكلاته اانورية سب اختلانى اوضاعه من ااشمس 
حدسنا منه أن نوره مستفاد هن نورها ٠‏ وان 2 الجبكم بواسطة حدس قوى تعد دن 
الظنيات ولذلك ترى الاختلاف فالعض جعاها هن القطعيات والءءض الآ خر منالظنيات 
هكذا ذكر المولوى عبدالكم فى حاتي ة شرح المواقفه واختلف فاشتراط تكرار المشاهدةفى . 
الحدسيات فقيل لابد فى ال#دسيات من تكرار المشاهدة ومُقارنة القياس النى فانه لولم يكن 
نورالقمر مستفاداً .ن نورالشمس بل كأن اختلاف تشكلاته النورية ان قبالما استمر هذا 
الاختلاق على تمط واحد وهكذا فيالحربات » والفرق ينهما .ن وجوه ٠‏ الاول ان السبب. 
فى التجرسات غير معلوم الماهية فلذلك كان القياس المقارن لها قبياسا واحدا وهو انه لو لم 
.يكن لعلة لم يكن داما ولا كثريا خلا الخدسيات فان السيب فيها معلوم السيبية والماهرة معا 
فإذلك كان القياس المقارن لها اقسة #تلفة سب اختّلاف العلل وماهناتها نعنى ا نالسيب فى 
التدربيات معلوم السببية مجهول ٠ن‏ حيث خصوصية الماهرة ونى الحدسيات معلوم بالاعتبارين 
فان من شاهد ترتب الاسهال على شرب سةمونيا ع ان هناك سهبا الاسهال وان م إعامه 
بخصوصيته ومن شاهد فىالة.ر اختلاف الاشكل انورية نحسب اختلاف اوضاعه عن 
الشمس عل ان نور القمر مستفاد من الشمين كذا ذكرة السيد الشد فى حادية شرح 
الطوالع ه والثانى ان التحربة تدوتف على فعل فعله الانسان <تى يعرف بواسطته الماطلوب 
لاف الخدس. والثالث ان جزم العقل بالجربات تاج الى تكرار' المشاهدة مراراً كثيرة 
وجزم العقل باد يات غير محتاج الى ذلك بل ,كتنى فيه المشاهدة عرتين لانضهام القراان 
الها يحيث يزول الاتردد عن النفس . وقبل الحق ان المشاهذة يتين ايضًا غير لازمة فى 
الخدسيات غند انضماء القراءن المذكورة الها بل المشاهدة ايضًا لبذت بلازهة فان المطااب 
العقلية قد تكون حدسية . ثم الظاهى ان العاديات دالة فى الخدسيات على ماقبل هكذا 
ذكن الصادق الوا فى حاشية الطنى 





التحيز . المت<يز . الاحتياس ٠‏ الحدس 8سا 


الركب فى حيز المنْصر الوسط كللاء وان كانت متبادة. كالاوض والاءاة واانار حصللى 
. المركب فى الوسط ايضًا لتساوى اذب هن الاين ولان الارض والماء يشتركان فى المل 
الى اسفل فهما يغاءان البار هذا الاعتبار ه وان تركب ون اربعة فان كانت متساوية حصل 
ل الرسلظ والافق خين الفاان ٠‏ جنا كله بالنظرحالى ماشتضيه الوكب اذا خلا 
عن «قتض آخر ملع الءعناصر عن افعالها فانه وز ان بحصل لامركب صورة نوعرة 
تعين له مكان الس_ءط المغلوب والله اعلم كذا فى شترح المواقف . وحيز أزد منجءان 
عبار تست أزانكه كر كب روزى بروز بالاى زمين باشد وكوكى شى بشب زير ذهين 
باشد ان در شحره كفته » 


) التحيز ) هو الصول فى المكان على مافى شرح المواقف فى مقدءة الموقف الثالث 
وهذا وانكان فى نفسه ايحا باعتدار تراد ايز والمكان لكن الاولى ان شسير بالحصول 
ف ايز لكو كردا تعااتا سواء أعتير ترادفهما اولا د 


( المتحيز) هو الحاصل فى الحيز » وبعارة اخرى القابل بالذات اوبالتيعية للاشارة 
الجسية » فعند الماكلمين لاجوهى الا المتحيز بالذات اى ا'ة-ابل للاشارة بالذات واما 
العرض تيز بالتبيع ولوط جد اللكيياء قد 058 الوص ه2<يزا بالذات وقد أكون 
متحيزا اصلا كالإواه الردة هكذا يستفاد ما ذكر فى شرح المواقف فى مقدءة الامور 
العاءمة ومبحث الوه والعرض . قال صاصب الحاكات التحيز ثلنة اقسام لادان قوق 


: متحيا بالاسةقلال كالصورة والسم واما ان بكون متحيزا بالتبعية اما على س_-بيل حاوله 
قّ | أغير كالاغ ام ض اوعلى سييل حاول الغير فيه كاله.ولى قانه شير 0 حلول 


الصورة قمأ 4# 

١‏ م فصل السين المهملة م 
( الاحتباس ) به الموحدة عند الاطباء هو احتقان مواد فى البدن وعجى" لاذما ومتعد 
ومئه اءتياس [ط ا قُّ حدود الاماض * 


ب ]ساح كرون الال [لهفى عي نف الطماء عو مثل الماوى لارتة فى 
النفس دفعة منغير قصد واختيار سواء كان بعدطلن اولافيحصل المطلوب وهو مأ+وذ من 
الحدس يعدنى السرعة السير ولذا عرف فى المثهور سسرعة الانتقال ٠ن‏ المادي.الى المطلوب 
محيث كان حصواها معاه وفيه سامح اذلا حركة فى الحدس ولذا شَابل الفكر م يجى” 
والسرعة لانوصف الا بالمركة فكأنهم شبووا عدم التدرج بالاننةال بسسرءة المركة وعبروا 
عنه مها . وقل هو جودة حركة الفس الى اقتناض الخدود الوسطى هن ناقاء نفسها ٠‏ وقلى 








و الاب ايز 


كلام السيد السند فى جاشية شرح حكدة العين ان الأيز العابهى هو مايكون اذات الجسم 
مدخل فيه سواء كان مستندا الى جزثه اونفس ذاه او لازم ذاه والمفهوم من بض 
«ؤإفاته انالمكان الطدعى هو مايكون مستنداً الى الصورة النوعية حيث ابطل ا-تناد ذلك 
المكان الى ال1سمية.المشتركة, لكون :نديته!. الى الاحياز كلها على. السوية. وكذا الى الهيولى 
لكونها بابعة للجسمية فى اقتضاء حيزها على الاطلاق وكذا الى امس خارج أكون الفرض 
خلوه عن حمبع مايمكن خاوه عنه ٠ن‏ الاهور الخارجة فهو «ستند الى امي داخل فيه 
ء#تض به وهو المراد بالطعيةء وهذا المعنى اخص من الاول والمراد بالطع 4 على المعنى 
الاول الحقيقة ٠‏ ثم الممفه م من كلام صاحن هداية الحكدة ههنا هو المءنى الاول وءن 
كلام .شارحه ههنا المنى اثالى وهن كلام شارحه فى مبححث الشكل ان المراد..ن كون 
المكان طبعيبا لاجسم ان المكان من العوارض الذائية له لا.ن الاعراض الغرسة حيث 
بشول وما عرض أشى”. بواساة لست فستندة الى ذاته ولا لازمه له هن حيث هو 
لايكون عارضا له لذاته اتتبى ٠‏ ويفهم من اشارات الشيخ انالمكان الطبى لاجم مايكون 
ملايما لذاته ولا حنى انه يكن تطبقه على الاول والثدالث بل على الثانى ارضا ٠ن‏ 
تخصيص فى الملاعة لكنه خلاف الظاهص وباعملة كلام فى هذا لساب عن الاضطراب 
انتبى:ماذ كر العلمى ( فائدة ).قال الحكماء المكان الطبى للمركب مكان البسيط الغالب 
فيه فانه شهرماعداه ونجذبه الى<يزه فيكون الكل اذا خلى وطبعه طالبا لذلك ااحيز, 
وان تساوت البسائط كلها فكانه هو الذى انفق وجوده لعدم اولوية الغيرو فيه نظر لاله " 
اذا اخرج ذلك المركب عن ذلك المكان لم يعد اليه طبعا بل يسسكن اننا اخرج لعدم 
المرجح فلا يكون ذلك المكان طبعيا له والبسيطان المتسأوبان مما و.قدارا قد تافان 
قوة فانهاذا اخذ مةدارانءتساويانهن الارض والنار فرما كان اقتضاء الارضية للء.ل السافل 
اقوى ٠ن‏ اقتضاء النارنة للميل الصاعد اوبالعكس بل ربماكان الاقص «قداراً اقوى قوة 
فالمعتير.هو التساوى فى القوة دون الحجم والمقدار . وقد فصل وقّال انهه ان تركب . 
هن بسيطين فانكان احدها فاليا قوة وكان هناك مافظ الامتزاج فالمركب نحذب بالطيرع 
للى مكان اغالب .وإن تساويا ذانا ان حكون كل ما الما ]اا فر فى حر كم اولا فان لم 
انعا افترقا ولم ممتمعا الا قّاسر وان انما .ثل ان تكون النار من نت الارض والارض 
من بفوق فاما ان يكون بءدكل .هما عن جيزه مساويا لبعد الآخر اولا فعلى الاول بتعاوقان 
فبحتيس المركب فى ذلك المكان لاسما اذاكان فى الحد المشسترك بين <يز هما وعلى. الثانتى 
جب للركب الى عن حاهوز ارت :الى حا لان اطركاك الم تند 20 00 
احتازها وتشتر عند المعد . وان تركب من ثلثة فان غلب ا<ندها حضل المركب. أدابعه فى 
حيز الغالف كم بمروان تساوت فان كانت الثائة متجاورة كالارض والساء والؤواء حضل 





ايز يفف 


تراع لفظى يعود الى تفسير الحيزه فان فسر باابعد المفروض كان المثقرفى السفينة ال تتحركة 
متحركا وكذا الأواهى ال نوسطة روج كل مهما حينئذ هن حيز الى <ين آخر لان حيز 
22 بعض من الحيز لاكيل ٠‏ وان فسمر الحبز بالجواهى الحيظة لم يكن الوه الوسعطا 
مفارقا لحيزه اصلا » واما المستقر المذ كور فانه شارق بعضا من اللواهى الميطة.به دون 
عض . ٠‏ وان فمر الحيز با اعتمد عايه ثقل الجوهى م هو المتعارف عند العامة كن 
الساته: «غسارقا لمكاله اصلا اسّهى فان هذا صرح فى ان العيز والمكان مترادفان لغ 
. واصطلاحا فان المءنى الاخير لغوى لامكان والاول اصظلاح المتكامين على ماصرح ذلك 
شارح المواقف فى مبحث المكان ٠‏ وقال شارح الاشارات ان المكان عند القائلين بالكز, 
غير الحيز لان المكان عندهم .قريب من مفهومه اللغوى وهو .ما يعتمد عليه المتمكن 
كالارض للدعرير . واما الحيز فهو عندهم الفراغ المتوهم المثغرل بالمت<يز الذى أولم يشغله 
انكان عتالق, كنا خل الكويز لاماء . واما عند الشيخ والمهور فهما واخد وهو السعاح 
الباطن من السم الحاوى المماس للسسطح الاساهن هن الم الوى ٠‏ وقيل حاسله 
ان المكان عند كت قريب من معناة الافؤى ومعتاه الاغوى مايمتّمد عليه الملمكن 
فان ضمير هو راجع الى المفهوم اللغوى بدليل ان المكان عندهم بعد موهوم لا امي 
مو<ود كالارض للسر برو ان الحيز غير المكان عندهم فالحيز هو الذراغ اموه هن 
غير اعددار حصول الحسم فيه اوعدمه يا قال التسارح المرزبائنى والمكان هو الفراع 
المتوهم مع اعتيار حصول الجسم فيه والخلاء هو الفراغ المتوهم الذى من شانه ان يكون 
مشغولا بانتيز انتبى يعنى ان اسخلاء هو المراغ المتوهم الذى من شانه ان يكون مشذولا والآن 
خال عن الشاغل. على ماعو رأى المتكلمين والا يدير الخلاء مسادفاللديز ولذا قبل ان الخلاء 
عندهم اخص من الْيز لان اللاء هو الفراغ الموهوم مع اعتبار ان لابحصل فيه جسم 
واليز هو الفراغ الموهوم من غير اعتيار حصول اسم فيه اوعدم حصوله . والمفهوم من 
كلام شارح هداية الحكمة ونحشيه ا'عامى ان الحيز عند القائلين بان المكان هر السطح اعم 
من المكان فان الهيز عندهم مابه متاز الاجسام فى الاشارة ال1سية فهو متناول ايضا لاوضع 
الذى به يمتاز الحدد اعنى فلك الاعظم من غيره فى الاشارة الحسية فهو ٠ت<يز‏ وليس فى 
مكان لان المكان هو السطح الراطن المذ كور ٠‏ ولا يرد على هذا الؤسير الهيولى. والصورة 
النوعية اذ الاجساد وان كانت تهايز مهما الكن لاتمايز مهما فى الاشارة السية اذ لاوضع 
لهماء ان قل -نازم ان يكون اغير الم#دد <يزان اذ لهذه الاجسام وضع ومكان . قلت 
بالوضع والمكان دل التايز بين الاجسام فىالاشارة الأسية.فالمجموع يز واحد والمراد 
بالوضع ههنا هو المقولة اوجزؤها ( فائدة » قال الحكه_اء كل جسم فله <يز طبعى ولا 
يمكن ان يكون له خيزان طبعيان ء قال العامى فى حاشية شرح هداية المكدة المفهوم من 





بان مزق . لزه ]مر . ايز 


بين القطين ‏ اى الماوهم وصوله بين القطبين فان الاخراج باافعل غير معتبر عندهم . 

وحور ااعءالم هو ور الفلك الاءنلم ما بجى” فى لفظ القطب ويسمى مخط الور ايضا م 

فىكشف الاذات. و>ور ال#روط المستدر سهمه وكذا يحور الاسداوانة المستدبرة سهمها ء 

وتحوو اافضة عل ماق مز ارام عد الاطاء عر الفضي الذى نفد فى الم 1 ١‏ ليه 

ورج من اخرى ء ظ 
-ر فضل الزاء المعحمة 1-4 


(الحرز ( اد و 5 ن الراء المهماتين فى اللغة الموضع الحمين شال احرزه اذا 
جمله فى الحزز,كذا فى المغرب ٠‏ وفى ا شبرع ماتحفظ فيه المال عادة اى المكان الذى بحرز 
ف هكالدار والسانوت: والخيمة والشخص نفسه ء والحرز على صيغة اسم المذعول هن 
الاخراز مالاتعده.صاحبه مضيعا كذا.فى البحر. الرائق فى كتاب السرقة فى فصل الخرز . 
وفى فتح. .القدير. الخرز فى اللغة الموضع الذى بحرز فيه الثى' وكذا فى الشمرع الا انه 
هَِدالمالة اى المكان الذى محرز فيه المال كالدار والخانوت والبية والشخص ٠‏ 

11105 ) بالفتح والتشديد فى الاغة القطع والفرجة وعند الاطباء هو #رق اتصال يكون 
فى وسّط الءضلة عرضا كذا فى محر الجواه » ١ ١‏ 


(الجزية ) الفتح فرقة من الجوارج السحاردة اان بوزة .ن إوراك وافقرا البموفة 
الإناهم قالوا اطفال الكفار فى النار كذا فى شرح المواقف ء ش 
(اتايز ) ندم وكنة ايا حلشاة السجانية اعدو وقد خاء اعتيعت ال وذكرلا آينا 
كا فى المتخب هو فى اللغة الفراغ مطقًا سواءكان مب_اويا لما يشغله اوزائها عليه اوناقصا 
عنه قال زيد فى حيز وسيع يسعه حمع كثير اوفى حيز ضيق لايسعه هو بل بعض اعضاله 
خارج الخيز كذا قل ه وفى ١‏ كثر كت الاغة انه المكان ه وفى اططلاح اكماء والتكلمين 
لابتصور زيادة الثى' على <يزه ولازيادة حبزه عليه . قال المواوى عصام الدين فى حاششة 
شرح العقائد فى بان الصفات الساية ايز والمكان واحد عند من جعل المكان الس طح 
اوالبعدطرد الحقق وكذا عند المكلمين الا انه يممنى البعد المتوهم . فا قال الشسارح 
التفتازانى من ان ايز اعم من :المكان لان ايز هو اافراغ المتوهم الذى يثغله شىئ' 
1 8 فالاوهص الفرد متحيز ولس 0-80 ا مده الا فى كلامه . واما عب ارام فتفصح 
عن احاد معنى ايز والمكان انتهى . ويؤيده ماوقع فى شرح الموائف فى مراحث الكون 
وَهوان التكلمين اتفقوا فى انه اذا تمخرك جسم نحرك الخواس الظاهرة منه وا<تافوا 
فى الخواض اللوسدطة فقيل متحرك وقنل لا وكذلك الحال فى المستقر فى ااسف:ة وهو 





8 21 اران عير » الحدرة. . اللوان . الحوز وبس 


1 اجمرة ( باهم وسَكون الميم فى اللغة عع سرخى . وعلد الاطاء هى الورم الخاز 
الصفراوى امس فارسما 0-1 0 0 الذواه, ٠.‏ وعند اذل الرمل اء م شكل مه 
الال امه 





: (الجراء ) بالالف الممدودة درلغت سرخ صرف 1 ونيد ٠‏ ودر اصطلاح محدثين 
جاء.ة را كو ند كه دروى خطهاى سمخ باشند و ضحنين خضمراء ودذراء زد شان حاءة 
د خطهاى سبز وزرد دارد جنانجه الانجه كه در ديار مابود هكذا فى ترحة صمح 
البخارى اماق سير اقارى وان اصطلاح هت نت 7ك محدثين بوشيدن 
يارج سرخ خالص منوع است ازجهت تمسك بظاه حديث اباك واخرة فاتمازى . 
الشيطان » و انحه در لبان خضرت متنقول اسث كه عليه <لة حمراء ايشان آنرا تأويل 
ميكناد برين نمطكه حلةٌ مذاكوره مخطط بود مخطوط سسرخ اما ازائجاكه خطوط بهم 
بيوسةء وازديك تربود ازدور كام سر خ #ا.ان ميشد أهذا راوى در غلظ وخها افتاده 
2ه خمراء زوابت كرده ه وبوشيده ماد كه تأويل مذ كور خلاف اه وبعند ازاقناس 
است وفقهاى مك بجواز لس ثوب احمر قائل اند وصرف رنك معصفر را اسيتثاء 
محند وى فرما سد كه حديث 2 واعرة در رنك ٠ءصفر‏ وارد است والت ولاماو 
براى عهد اعت وقضة ورود أن باين وجه روابت مى 5 أن حضرت عله الصلوة 
والسلام كذر ور هوديد درحاية عمسدمان رنك معصفررا اد رده بارجهها رنك 
ع كردابد لسن عت <ضسرت ف لود 5 11 واجرة الحديث زبراحه اصل درلام عهد 
ال اما وتك جزى .ههود ناشد رس بالؤمرورة: راستغراق مخول عي شودا ك مكن 
باد وكرنه برجنس هكذا فى كتب الفقه » 


مع تسخين فيحمر لونه كالآردل كذا فى الموجز وبحر الهواهس . 
الا ادك ماللوسد <دوران مثتى 5 وى زذ مامح أنزد ومارا با ايان صرت واقع 
اود وعون وش بم اسد غسل عى كسد كذا فى توضيمح المذاهب ٠‏ 


(الحور) بالكسر ثم السكون ثمالفتح فالاغة عنى تير جرخ كه بران كردد وجوبكوكه 
آنْ جمير نان را عبن كدج فى كر الاغات » وعند المهند سين هو الخط المستقيم ! وادل 





امف الاحصار . الحضر ٠ه‏ الم'ضرة ٠‏ الظور . الحقر . الا<تكار 


جزياته ؟كصر المقدمة على ماهة المنطق وسان الحاءة الله ومؤضوعه وكصر لحم 
فى الافسام ٠ه‏ وحصر الكل فى اجزاه ء هو الذى لامح اطلاق اسم الكل على احزانه 
خصر الوصالة" عل الاعاء القت لان لابطلق الرسالة عل كل يا ل ا 
وكصر النوع فى الحنس ؤاافصل كذ! فى السيد الحرجاى . 


1 الاحصدار ( أغة المنع من كل عى” 'وملة اغاط بشتح عاد وهوا الممنوع .ن كل يم 
كا فى الكشاف وغيره والاحصار فى ااشرع منع الأوف اوالمرض هن وصول الحرم الى تمام 
ححه اوعمرته ٠‏ والمحصر فى الشرع الممنوع عن الحج اوالعمرة لوف اوصصض بعد 
الاحرام كذا فى جاءع الرموز والدرر . 

( الحضر). لضام لشت عل سغة أت الظرقف بعت السسججل وافى الصرال + وى 
الغرر وشرحه الدرر لطر ما كشت فيه حضور انت<اصمين عند اأةاضى وماجرى ننهءا 
٠ن‏ الاقرار والانكار والحكم بالينة اواللكول على وجه يرفع الاشداء.ء وكذا السحل ٠.‏ 
والصدك ماكتب فيه البيع اوالرهن اوالاقرار ووها . وف المغرب الصك 5دَابٍ الاقرار 
بالمال وغبره .رب حك والححة وااوشيقة اولان الثلثة يعنى السحل والحضر والصك 
لان ف ىكل هنما معنى الحة والوثاق انتهى ٠‏ وذ كر فى كفتاية ا'شروط ان احداً اذا ادعى 
على الآ خر فالمكتوب المحضرو اذا احاب الأخرتواقام ال> وفع واذا حكم فالسجل ٠‏ 
( الحاضرة ) حى عند السالكين الرؤية قبل رفع لمجاب وعجى> فى لفظ الؤصال فى فد 
اللام هن باب الواو ه وحضرت حمع وحضرت وجود حقيقة القائق را كود م نحى” . 
وحذور مقام وحدت را كوسند كم فى كقشف اللغات من هذا الناب 6 


( الحظور ) هو الحرام كا عجى' فى فصلل اليم من هذا الاب .. ْ 

( الحقر) على صيغة اسم المفدول ٠ن‏ ال:<قير هو ممرادف المصغر وكذا التحقير ويجى' 
فى فصل الراء المهملة ءن ان امهل 

( الاحتكار ) هو اغة احتباس الثى* اغلاله والحكرة بالضم وسكون الكاف امم له * 
وشمرعا اشتراء قوت الشعر والهام وحسه الى الغلاء ه وقوت الدششر كالارز والذرة والبر 
والشعير ونحوها دون ااعسل والسمن ٠‏ وقوت الهائم كالتين ونحوه ٠‏ ومدة اليس قبل 
اربعون نوما وقبل شهر وقبل ا كثر من سنة وهذه المقادبر فى -ق المعاقة فى الدنيا لكن 
ثم وان قلت المدة فان الاحتكار مكروه شرعا بشسرائط معروفة . وشرط البعض الاشتراء 
وقت الغلاء منتظرا زيادته كما فى الا<تيار فلو اد_ترى فى الرخص ولايضر بالناس لكر 
حكره هكذا يفهم من جامع الرموز والدرر فى كتاب الكراهية ٠‏ 





.الأصار , حصرا لكلى فى جز يانه مابسم 

عنه فالظاه ان المراد بالمدمر ههنا هو الحدير يمنى التعديد ..ثم المشهوران هذا 
الحصر مندصر فى قسمين لانه انكان حيث زم به العقل عحرد ملاحظة مفهوم القس١ة‏ 
مع قطع النظر عن الا.ور الأارجية فهو عقلى والا فهو استقرائ , قلى كثير اما بوجد 
حضر لم يكف فيه مفهوم اقيم ولا تعاق له بالاساقراء بل يس تمان فيه يتنبية 
اوبرهان فقال هناك قسم ثالث حقيق بان يدمى حصرا قاعيا ولذا قدم البعض القدم 
١‏ ذال الى مارم 8 الدفل الدائل أو التدسة ولق تاسدواف ومن الاول قطصاا 
والثسانى اساقرائيا هكذا يسافاد نما ذكره ابو الفتح فى حاشية الخاشدية الخلالية 
فى بحث الدلالة والمولوى عصام الدين فى حاشية الفوائد الضيائية فى تقسيم الكلءة الى 
الاسم وا<ويه . وقال المواوى عبد اكيم فى حاشية حاشية الفوائد الضيائة هناك ان كان 
الزم بالاسار خاصلا جرد ملااظة مذفهوم الاقسام من غير استعائة بام آخر بان يكون 
دارا بين الاتى والاثيات فاحصر تقلى واركان .مستفادا دن دايل يدل على امتناع قسم 
اخ فقطى اى قَينى وان كان مسستفاد! من تع فاستقرائى وان حصل ملاحظة كايز 
وتخالف اعتبرها القساسم على ولماكان الحصر اءدَلى دائرا بين الى والاثبات .لايمكن 
ان يكون الاقس_ام الخاماة به الاقسمين انتهى ٠‏ وقال:فى حاشسية: شرح الشمسية اضر 
اأءلى استقرائى فى القيقة الا ان لعل ال-اعل مداخلا فيه انتهى ٠‏ ومثال الءقلى قوانا 
الغدد اما زوج اوفرد فنا اذا لاحظنا مفهوم الزوج والفرد جزمنا بان العدد لآخرج 
عنهما وخصر الكلمة فى الاقم ام [أثنثة قيل عةلى وقبل اسسيقن د ؛ ٠‏ ثم الحضر عند 
المنطقيين عبارة ع ن كون القضية مخدورة وآسمى مسورة ااضا سواء كانت حملية اوشرطية 
الاان الذكم فى الل على افراد الموضدوع اما حميئهبا خوك السان وان ودع 
مخصورة كلية اؤبعضها كو بعض الْنوان انسان وتسمى #صورة جزئية ونج فى لفظ 
اخملة فى فصل اللام من هذا الياب . وفى الششرظية باعثيار 'عَادير المقدم اما جمبعها أوبعضها 
كا بجى” فى لفظ الشسرطية فى فصل الطاء المهملة هن باب الشين المعجمة . ثم الحضورة 
سم الى حقرقرة وخارجية وذهدة ويحى' ذ كر كل هنما فى موضعه » 


( الحصار ) , الى 2 قلع رااضرة كروخ كي زلور عله و1 مظان 
تودن كو كنست فآن 3 يادي دريك برج نادو رجه بش :وبدش: اؤياشد تامتان 
شعاع دو كوكب بدان دَدْتَ 1 كوك واخطور نواد تكذا فى كفاية التعايم بد انك 
«ودن نحصور ميان دو سود دايل غات سعادت اشت وبودانش ميان دو تحن ذامل غانت 
0 ْ 


| خض الى 0 هو الذدى لصح الال 2 الكا ل كلل 25 





ويل >> ا ولي 


( المشر ) بالفقتح وسكون الشين المعجمة فى العرف .هو والبعث والمعاد الفظ مترافة 
كا فى بعض -واشى شرح العقائد . ويطاق بالاشتراط الافظطى م هو ااظاهى على السمالى 
والروحانى فالمسمانى هو انْ سعث الله تعالى بدن الموتى ءن الق.ور والروحالى هو اعادة 
الارواح الى ابدام . 7 انهم اختافوا فىان اشير . امحاد بعد اافناء بان يعدم الله الاجزاء 
الاصلية لابدن ثمبعيدها . اوجمع بعد التفريق بان شرق الاحزاء و<تلط بعضها ببعض ثم 
إسدفها ا/تأليف وبدل عليه ظاهى قوله تعالى اذا مهتم كل ممزق انكم انى خلق جديد , 
والمق اله لم يدت ذلك ولا جزم فيه نفيا اوائنا , هذا عند من شول #ثير الاجساد 
والارواح واما المذكر لسر الاجساد فقول المعاد الروحانى عيارة عن مفارقة النفس عن 
بدنما واتصالها بالءالم العقلى الذى هو عالم ال#ردات وسعادتما وشقارم! هناك بفضائلها 
الفسية ورذائلها . وفى بعض -واشى شرح هداة الحكمة المعاد الروحانى عبازة عن 
احوال النفسن فى الشعادة والشدقاوة ويسمكى نالآ خرة انضا ٠»‏ اعم أن الاقوال الممكنة فى 
مسئلة المعاد لاتزيد على خمسة . الاول ثيوت المعاد الحمانى نقظ وهو قول اكثر 
المتكلمين النافين للفس الناطقة ء وا نى وت المعاد الروحالى ١قط‏ وهو قول اأفلاسغة 
الالهيين . والثالث ثروتهما معا وهو ول كثير من الحققين كالل.مى والغزالى والراغب 
واق زبذ الدومئ ودعمر من قدياء المزلة وجمهور متاشرى الأناضية كم ور 
الصوفية فامهقالوا الانسان بِالْقرمّة هوالنفس الناطقة وهوالمكلف والمطيع والء'دىوالمئاب. 
والمماقب والنفس تحرى هنما مجرى الآ لة والنفس باق بعد قساد الدن فاذا ارادالله ‏ 
حشر الخلائق خلق لكل واحد من الارواح دنا يتلق به ويتصرف فيه م كان فىالدنيا 
ولبس هذا تناسحا لكو نه عودا الى اجزاء اصلية لذن وان لم يكن هو الدن الاول 
لعبنه على مالشعر به قوله تعالى كلا نضحت جلودهم بدلناءم جلودا غيرها وقوله تعالى 
اوليس الذى خلق السموات والازض بقادر على ان يخلق مثلهم لى الآبة وكون اهل 
الحنة ا ومرداً و كون رسن اعاياعى كل أحد * والرابع عدم ثرت ثىئ' .هما 
وهذا قول القدماء هن اافلاسفة الطبعيين . والخامس الأوقف فى هذه الاسام م قال 
حالينوس لم ,بين لى ان النفس هل فى المزاج فيتعدم عند المؤت فيستحيل اعادتما اوهى 
دوه باق إءد فساد البدن فيمكن المعاد كذا فى شرح المواتف وتهذيب الكلام » 

(المصر) باافتح وسكون الصاد المهءلة فى اللغة الاحاطة واتتحديد والتعديد , وعد 
اهل العربية هو اتمصر وهو ائبات الحكم للمذكور ونفيه عما عداه وكثير »ن الناسس لم 
شرق شه وبين الاختصاص وإءضهم فرق بها وى ىْ فصصلى الراء المهلة من باب 
القاف . واما ما قانوا الغالب فى اأتقسمات حصر القسم فها ذكر ءن الاقسام وقد يخاو 





الحرارة 0 05 


التفريق » واافرق بين اللار الغريزى والغريبٍ ان احدها جزء المركب والآآخر خارج 
عنه مع كونمما متوافقين فى الماهرة ٠‏ الثالت قال ابن سينا الخرارة فرق التاف-ات ولمع 
المعاثلات والبرودة بااعكس اى مجمع بين المتشاكلات وغيرها ايضا لان الخرارة أما قوة 
بععدة وذ آرت فى جدم مركب هن اجزاء مختلفة فى رقة القوام وغلظه ننفعل الحزء 
اللطيف الرقيق منه انفعالااسرغ .نالكث.ف الفليظ فيتبادر الالطفبفالالطف الى |لصعود 
فون الكت فانه لاتفءل الاساوء ورا ل نشد الكرارة فيه خفة وى على تصعده فمزم 
مهدا السيت تفريق الل#تلفات ٠‏ ثم تلك الاجزاء مجت.ع بالطبع الى ما حانسها فان المنسية 
علة الضم م اشتهر واأرارة معدة للاجماع الصادر عن طبائعها بعد زوال المانع الذى.هو 
الالتيام فنسب الا<تاعالها ما ذ.بت الافعال الى معداتماء هذا اذا ربكن الالتيام بين إسائط 
ذلكالمركب شديدا.ء واما اذا اشتد وقوى التركيب لانفرقها لوجود المائعفانكانت الاجزاء 
الاطيفة والكثيفة نى المدم متقاربة فى الكمية كا فى الذهب افادته الحرارة سيلانا وذوبانا 
وكا حال الاطيف صسعودا منعه الكثيف طخدث ينما مانع تاذب فيحدث من ذلك 
حركة دوران أشاهد فى الذهب من حركةه السريعة المحببة فى الوتقة واولا هذا 
العائق افرقه النار وان غلب الاط.ف جدا قيصعد وس:صحب معه الكثف لتلته 


٠‏ كالوشادر فانه اذا اشرفته النار نشرقه النار وان غلب الكثيف جدا لم يتأئر فلا بذوب 


ولا يلين كالطلق فانه محتاج فى تاه الى حبل وإذ! قملنن حل الطلق فد استفتى عن 


الخلق . تذبيهء الفءل الاولى للحرارة هو التصعيد والمع والتفريق لازمان له وإذا قال 


ان سنا كتان ال+دود انها كفة فعلة اى تجعل محلها فاعلا مثلها فيا #اوره فان النار 
آسحن ماحاورها محركة لما تكون تلك الكفة فيه الى فوق لاحداتها الأفة فيحدث عن 
هذا التحريك ان تفرق الحرارة الداات ومجمع المهائلات وى#ندث مخاخلا من باب 


٠‏ الكيف وتكائفا من باب الوضع اتحليله الكديف وتصءرده الاطيف ٠‏ وفعاها فى الماء احالته 


الى الهواء لاتفريق بين اجزاء المعائلات . وفعاها فى البيض احاللها فى القوام لامع للاجزاء 
اغ#افة فان اانار محرارتمها توجب غاظا فى قوام الصفرة والياض واما الانضمام مما فقد 
كان حاصسلا قبل تأثير الحرارة فهما . الرابع الحركة تحدث الحرارة والتجربة تدده » 
واذكره او البركات مسدلا يانه حينئذ حب ان تسذن الافلاك سخونة. شديدة وتسخن 
بمجاورتما العناصر الك ثة فتصير كلها بااتدرح نارا ء والجواب ان مواد الافلاك لاتقبل 
النؤونة اسلا ولابد فى وجود الخرارة »ع اتتذى الذى هو الشركة من وحود القابل 
ولا تسن العناصر فان الار متحركة مشايعة الثلك دون تاق العتاصر ولس سحونة 
اسسدونة اناق لأن روؤة الظفة الز مهار زية شاؤميتا كا كل لدلاء ةماق 
شرح المواقف وشرح التجريد ٠‏ 
(اول ) «كشاف » لله 





الم 
ار 


ص 


4 





- 
3-0 
ده 1 
7-2 
٠.‏ 
م 
١‏ 7 
0 
0 
1 
١ 57‏ 
14 ير 
ا 
001 


ااا 








١ 





سوبجم 
الف 
الشييخ حمد عل إن على التهانوى 


رحهه ألله تعالى 





الحلد الثنى 


تاشر الكتان 5 


احمد جودت 





2 # ير 2 
ضاحب جرلاة ( الأقدام ) ورين #جررعا 2 
٠‏ 6 
قد تبتر الاختتنام للمجلد الثالىق بعون الاك العلم البارى .من كساف . 
اصظلاحات الفنون محتويا على مسيائل لفيية من الفنون يا قاضى الجامات 
ويا كادفت المشكلات - سهل لنا الانتظام فى جميع الاءور العظام وفق اللهم 
لأقاد هنذا النبراض |اقوم باقدام الطيم هم الاضلاح والنسج المنة 
2 ادام الماع اسان القت ادم 
/ الس( وب 
ترخصة نظارة المعارق الكللة المرقة ديت 
3 3 والمؤرخة وم ربع الاول سنة اما 


٠٠‏ طبع فىمطبعة ( الاقدام ) بدارالخلافة الملية 


سلة 9*9 مجرزية 





٠‏ عامل ارارة 


ديا وعدم ا+تالاط ا تزد ايشان برار است وهم <نين قول هديه ورد ان ٠‏ بدائكه 
بعذنى»الاحده مكر بندكه جون بندة مقام حروت رسد ازوى بندكزائل كردد وان كفن 
5 است جراكه يندى از حجضرت رساات بناه عليه الصلوة وااسلام زائل نشد ديكرى 
10 درين محل دم زند ارى اده جون كقام حربت رسد از دق نفس خوبشن 
أزاد كزذه بدي امه دس عن ماك او وان غود أ اومالك نفس خود كردد ونفس 
مطيع ؤهقاد اوشوذ تكليف ومشقت عنادت"ازو دور شود ودر عبادت نشاط وآرام 
ود دائد وبنشاط عبادت نحا اورد والخرية مهانة العدودية فهى هداية العبد عند اسداء 
+ قتء كذا فى عم نع الساوك ف نيان اررق + 


) اكرارة ( بالفتح 2 ضد البرودة ععنى سمردى وماه هما ٠ن‏ الددمهبات وما 
ذكر فى حترقتهما فهى من حملة الاحكام . وبعض المكماء جعل البرودة عبارة عن عدم 
الحرارة عما من شانه ان يكون حارا وقد منشانه نلاختراز عن الفلك فان عدم حرارته 
لاإسمى برودة اذ لبس منشانه انيكون حارا فعلىهذا التقابل مهما تقابل العدم والملكة, 
وهو باطل لانها محسوسة ولا ثى“ من اأءدم بمحسوس . واعترض عايه بان الافصال 
عدم الاتصال مع انه محس_وس ٠‏ واجيب بان ال#سوس هو الأفصل وعوارضه كالاون 
والافصال يدرك يالوم ١‏ تابع للحس الظاهى لا بالمس الظاهى فان الحكم بان العدم غير 
محسوس بالحواس .الظاهية بدمة فالحق انما كيفية موجودة مضادة لاحرارة ٠ن‏ شانها ان 
تجمع المتشاكلات وغيرها . وههنا ااث .. الاول ما شل الخار لما تحس حرارته بالفيل 
كالنار مثلا هَل ايضا لما لاتحس حرارته بالفعل ولكن تحس بها بعد مماسة البدن 
الجدواتى والتنأئر منه كالادوية والا غذية الحارة ويسمىحارا بالقوة وكذا الارد يطلق 
على البارد بالفس والبارد بالقوة . ولهم نى «عرفة ال-ار والبارد بالقوة طرةان 
التحربة والقناس من الاستدلال- تالاون والطعم والرا محة وسرعة الانف_ال مع استواء 
القوام او قونه ٠‏ وأاثالى الاش.ه بالصواب ان اغرارة الغر بزية اى الطبعية الملاعة 
للحيوة الموجودة فى اندان الدوانات ويسمها افلاطول بالنار الااهة والطرازة الكوكيةه 
والنناريه اتواع متخائفة الم-اهرة لاختلاف آثارها الدالة على اختلاف ملزوماتم! فى 
اانقة قانه شعل <ر الشمس فى عين الاغثى من اأضرة مالا فعل حر الثاره 
والخرارة الغرازية اد 0 مقاومة لاحرارة النارية التى ابست غزية بل غرسة 
فان الرارة النارية اذا حاولت انطال اعتذال المزاج الحرواتى قاومتّهسًا الغريزية اشد 
مقاؤمة حتى ان السموم الكارة والاردة لادافعها الا الغريزيةه وهذا مذهب ارسطو . 
وقال حالءدوس الغريزية والارية من بوع واحد فالغر بزية فى النارية واستفادت بالازاج 
مض اجا معدلا حصل نه التيام قاذا ارادت الخرارة او ا'برودة تفرنقها عسر عام ا ذلك 





الخد اطشر والتحس ,الدر.. االسل رن الى وباس 


) الاجر ( ستحتين كعى سحك م قَّ الدمراح والمحر الاسود هو الأحر الأعروف قَّ 
البت ارام *« والححر الاس_ود تويك الصوقة عمارة عن الأطيفة الانسامة واوداده : 
عبارة عن تلوثه بااقتضيات الطعية وقد سيق فى لفظ الحج فى فصل الهم من هذا 
الاب ٠‏ 


0 الحجرة ) بالغم والسيكون 6 ف المتحب فى ع الاسطرلاب عنارة عن الام وقيل 
مغايرة له قد سمق فى فصل اليم من باب الالف . وازاء خحره عبارتست از سيصد 
وشصت قسم داترءكه بروى 4 ره نود وآرا وزحات + : ره نل كو سند في أن تعزله” 
درجات معدل اهار استكه مندقة فلك نهم است كذا فى شرح بيست ابه 


: التححر 0 هو ورم دير عمد وعجر ف العين كذا فى + رالجواص 5 


ؤهلى الدال الهملة + من يات 0 


3 )ف اللقة مدو جدن تقديف الال البحدة عم خرسائون تاوعدل الهناد 
هو المفءدول به بشتةددر اق ونحوه مثل حذر وبعد واحتنب وذلك التقدير اما ااتحدر 
ما بعده نحو ااك والاسد اى الق اباك من مقارئة الأشد (الذر مه 'هوالدى وقع لغد 
اباك وهو الاسد واما لذكر الحذر منه مكررا وطول الكلام به و الظريق الطريق اى 
اق الطريق هكذا يشهم من شروح الكافة ٠‏ 


لخر ) الفاح والتشديد اغة الخلوص وشرعا خاوص حكمى يظهر فى الآ د لانقطاع 
ٍِ الغير عنه كر لدم كله والخر بالضم اغة من ار باافتح وشابله الرقيق وشَابل 

لخر والأرية الرق هكذا صرح فى جامع الرموز ٠‏ وفى مع السلوك والخرية عند السالكين 
0 الخاطر هن تءاق ماسوى الله تعالى بالكلية بس بنده در مقام حرربت وقتى رسدكه 
غضى از اغراض دساوى ويرا كاد ونزواى دنا وعقى ندارد جرا له حيزيك ودر 
آل سدةانى. داكبان مل كفنة ازادم السن» هفت جيز ويرا بكمال شود اقوال 
واقنالومعارف واخلاق كوكرك وعلت وقناءتَ .بوفراغت١ ١‏ كر كببىحهار اول داشته 
باشد آن رابا كويند نه ازاد. ازادكان دوطائفء اند » بعضى و لا<تيار كنند واز اختلاط 
اهل دنا وقول هداباى ايشان ا١<تراز‏ باسدب وميدامدك صحبت ادل دنيا تفرقه افزاست ٠‏ 
انض رضنا م اللا قبطا ولا كم ادن راوةنى كارى بش ادكه نافع باشاد 
اكرجهدر نظر اوضار باءد عسى ان تكرهوا شيا وهو خير لكم بس اختلاط اهل 





ب ام الح لحر 


فلا ع ولابدد بل لاما -مة 4 الى" نلعم والء: دالمذ كورين الا لله تعالى . ٠‏ اوتمعنى ا 
واملة.استئافية كأنة قيل من'ثى خق الثناء وهاه .ويكون كلة إنت نا كيدا الضدين ار ور 
فى عليك وكاب بعولة ا مذلة اقة اومصدرية والمءئانه لا اقدر على ثناء عليك مث الاء الذى 
المت و نيفق امال الى للوسول اؤالل وسو ف لوبلل كتلاه ميل حاحفدز 2م لزي رك 
عليه ااسلام من هذا الكلام اظهار العدز عن مثل ثناء الله تعالى على ذاته وساب الممائلة 
بين ثنائه قولا أوفملا و بين ثناله تعالى على ذانه . اعم ان امد فى العرف هو الدسكر 
فى اللغة وهو فعل يشعز بتعظيم لمم بشنت كر منعما ويحى” ذلك فى فصل الراء المهملة 
من بان الغان ١‏ اللعخمة. دقان 8 ااصوفة انان اعلن ثلث الك ان الاناق واللشّان 
الروحانى :واللسسان الرياى + اما الاسان الانسانى فهو لاءوام ودّكره نه |اتتحدث الانعام الله 
واكراه مع تصديق القلب ناداء الشكر . واما الاسان الروحانى فهو للخواض وهو ذ كر 
القاب للطائف اصطناع الحق فى تتربية الاحوال وترّكية الافعال ٠‏ واما الاسان الرباى فهو 
للخانفين ‏ وهو حركة: الدير لقصضد شكن اطق حل خلال عدادرا ع اتيت اللعاراول 
وغراثب الكواشفف بعت المث_اهدة والغبة فى القربة واجتناء مرة الانس ؤوخوض 
الروح فى >وااقدس وذوق الاسرار عباشرة الانوار . 

دز فضل الذال المعحمة 4م 
( الحذ ( عند اهل العروض سةوط الوتد الجموع من آخر الحزء والهزء الذى فه 
الحذ يسمى اخذ كذا فى عنوان الشمرف وجامع الصنائع فاذا اخذ ذءان من متفاعان ذف 
علن منه وابدال هنذا لكونه مهملا منفعلن يدحى ذلك العمل حذا وكذا الخال فى فعان 
الأخوذ من «ستفعلن ٠‏ وفى بعض رسائل العروض العرنى الحذذ شك الادفام ويؤيد هذا 
ماوقع ف امتحب والصراح فن ان ادن مجن بن حرلات امل الور 0 
اسقاط الوتد الجموع من تذاءان والقصيدة تسمى حذاء وهذا من البحر الكامل ٠‏ 

فصل الراء المهملة 4 
(الحجر ) حركات الناء | وستكون الهم لغة المنع مطلقا . وفى الشرع منع نفاذ 
القول. اى منع لزومه فانه ينءقد عقّد الجحور موقوفا واللام عهدية اى قول ش خص 
مخصوص اى الصغير والرقيق واغحنون فلا يصدق على منع القاضى نف_اذ اقرار المكره 
ملو اخترز: عن الفعل فانه لاحر فيه لانه لاشتقر الى اعتبار الشرع فلو اناف 
الصى او :انون او الع.د شيئًا يضمئونه والاولى ذكرلفظ اللزوم بل النفاذ لان الافذ 
ام هن اللازم على انه غير جامع لقول صغير غير عاقل وملحق به فانه لايصح اللا 
هكذا صبرح فى جامع الردوز والبرجندى . 





امد ام 


لاستقلال الذات فمأ وعدم احتاجه فمأ عض خارج 6 هوث_ان الاثعال الا<تيارية ٠‏ 
وفيه ان ذات الواجب آعالى محتاج فى بءض الافعال الاختيارية الى خارج كارزاق زيد مثلا 
فابه محتاج فيه الى ودود زيد فالاولى ان شال المراد بالاختيار المدنى الاعم المشسترك بين 
ادر والموجب وهوكون الفاعل بحيث ان شاء فعل وان ل يشأ لم يفعل فاله متفق عليه 
بين المتكلمين والكماء فى الواجب وغبره لا كونه حيث اصح منه الفعل والترك لانه «قابل 
للاحابهكذا يستفاد مذ كر صاحب الاطول وابو الفتح فىحاشيةاللاشية الخلالية . وبالقيد 
الاخين خرج الاستوزاء والسخرية اذ لابد فى. امد ان يكون ذلك الوصف على قصد التعظيم 
بان لاكون هناك قرة ص_ارفة عن ذلك القصد.لانه اذا عرى عن مطابقة الاعتةاد 
اوخالفه افءال الأوارح ونحوها لم يكن حمدا <قرقة بل كان «ن السخرية والاستهزاء , 
لاشال فقد اعتبر فىاحمد فمل. انان والاركان ايضاء لانا شولك انكل واحد.هنهها شرط 
لكون فعل الاسان حمدا لاركن منه . وفى اسرار الفاتحة المدح يكون قلى الاحسان وبعده 
. واد لايكون الابعده وايضا قد يكرن «نبا م قال عليه السلام احثوا التراب على وجوه 
المداحين واد مأموربه مطلقا قال عاء؛السلام ءن دنحم دالناس ممحمدالله انتهى. ولاق 
مافيه هن الخالفة لماسيق عن عموم ارد انم الواصلة الى الخامد وغيرها:. ثم اعلم االقول 
الخصوص الذى محمدون هه اا بريدون هه انشاء امد واجاد الوصف لا الاخمار به فهو 
انشاء لاخير ولس ذلك القول حمدا دموصه بل لانه دال على صفة ١‏ .كمال ومظهز لها 
اى لها مدخل نام فى ذلك ٠‏ ومن ثم اى ٠ن‏ اجل ان لدلالته على دفة الكمال واظهاره اها 
مدخلا ناما فى كونه حمذا عبر بعض الققين من الصوفية عن اظهار الصفات الكمالية 
| د سما عن اللازم بثامروم محارًا حدث قال حقيقة اد اطهار الصفات الكمالية 
وذلك قديكون بالقول وقد بكون بالفءل. وهذا اقوى لان الاذمال التى هن أثار السخاوة 
ندل علها دلالة قطعية لاف دلالة الاقوال فانما وضعبة قد تخلف عنما مدلواها وءن هذا 
القيل حمد الله وثناؤه على ذانه ٠‏ وذلك اله تعالى حين نط بساط الؤَجود على تمكنات 
لاتخصى ووضع عليه موائد كرمه النى لانتتاهى فق د شف عن صفات كاله واظهرها 
بدلالات قطعية تفصيلة غير مشاهية فان كل ذرة هن ذرات الوجود:تدل غاما ولاستصور 
فى العبارات «ثل ذلك وءن ثمه قال النى صلى الله عليه و اله وسح لا احصى ثنساء.عليك 
انت 5 انيت على نفسنك . والاحصاء يكن ان يكون عتى . الغلم . اوالعد على سبيل 
الاستقصاء وعلى كلا التقدرين الضمير المرفوع اعنى انت مدأ والكاف زائدة وكلمة 
مأفوضولة 'ومودوفة واختئارها على كلءة ءن يأناها واثننت على نفلك اتنا اوضفتما” 
كافى قوله دع ٠‏ انا الذى سهتى امى حددرة » وهاه احلماة خبر 55 والجموع. تعليل 
أعدم علمه صلى الله عليه واله وم ثناء عليه تعالى :لاله اذا اتنى على نفسيه كان ثناء غير متناه 





اسم الجد 


تلك الشحاءة من حيث انها كان الوصف لبا كانت ممودا ما ومن حيث قيامها :<اها 
كانت ##ودا علما فهما.ةغايران هنا بالاعتدار ولذا شال وصفته بالشجاعة لكو نه شجاعا ٠‏ ثم 
الوصف /آبادر منه ذكر مابدل على صفة الكمال فيكون قولا مخصوصا فصار .ورد اعد 
الاسان وحده و مالم بيد الوصف بكونه فى مقابلة اللعمة ظهر ان امد قد يكون واقعا بازاء 
التعمة وقد لأيكون ه ويد اميل المحمود به يرج الوصف على اميل بما لبس مجميل ٠‏ 
وبقيد اميل الممود عليه مرج اأوصف على غير الأ لل ٠‏ وفى قيد الاختيارى اشسارة الى 
ان امد اخص من المدحه والبعض اعتبر قيد الاختيارى فىا ثيل الحمود به وهوغير مشرور 
فاله يم الاختيارى وغيره على الاظهر وعلى هذا قيل امد هو الثناء بالاسان على اميل 
الاختيارى من امام اوغيره والمدح هو الثاء باللسان على اميل مطلقا شال مدحت الاؤْلو 
على صفائها ولا شال حدتما على ذلك فاحد بخص بالفاعل الْار دون المدح فانه بقع 
على الحى وغيره وباجملة فالممدوح عليه كالممدوح به لاحب ان يكون اختياريا مخلاف امود 
عليه فاله يجب كونه اختياريا . ومنهم هن منع حة المدح على ماليس اختياريا وجعل هثال 
الاؤاو مَصَنوعاء وتوضيحه ماذكره السيد السند فىحائية اساغوحى من ان من دول بكون 
اميل الاختتسارى مأخوذا فى الخد .ا شول بكونه مأخوذاءفنه حدس العقل ولا فرق 
فيه بين امد والمدح صرح به صاحب الكشاف حيث قال وكل ذى لب اذا رجع الى بصيرته 
لاحنى عليه ان الانسان لابمدح بغير فءله وقد نفى الله تعالبى على الذين انزل فهم ويحبون ان 
٠‏ محمدوا بما م طعلوا الآ . ثم سأ لكيف ذلك وان العرب بمدح بامال وحسن الوجه ٠‏ واجاب 
بان الذى ادوع ذلاك ان <سن النظر يشهر عن بر مرضى واخلاق #ودة ه ْم نشل عن 
علماء البيان غطئة المادح على غير الا<:ارى وجعله غلطا وهو مخالف لاءعقول وقصر المدج 
عل الل الاختيارى وهذا صر فى ان اخذ الاختيارى فى المد انما هو بحسب العقل 
وانه لافرق فه بين اد والمدحاتهنء وايضا ديح فىان اد والمدح مترادفان وهذا 
هو الاشبر 5اقب لوقيل ترادوما با :.ارعدم اختصاصهما بالاختيارى فالمد ايضا غير#:تص 
بالاختيارى كالمدح وا<ت'ره السيد المنه فى حاشية اساغوحى واشة:دل عليه سَوله تعالى 
عمق ان سعثك ربكمقاما ممودا وبالحديث اللمأثور وابءثه المقام الحمود الذى وعدته ..قال 
وامل على الوصف الازى وصفاله بوصدف صاحبه كالكتاب الكريم والاساوب الحكيم 
صرف عن الظاه ٠‏ ثممءنى اميل الاختدارىهو الصادر بالاءترار ما هو المشهور اوالصادر 
عن اْختَار وان لم يكن مت-ارا فيه كا قال به بعض المتأخرين فعلى القول الثالى لانقض 
بصفات الله الى لان صفانه :الى صادرة عن التار وهو ذاته تعالى اى مستندة اليه وان 
م تكن صادرة عنه بالاختيار وكذا على القولٍ الاول بان براد بالاختيارى اعم هن ان 
يكون اختباريا حقبقة اومنزلة الاختبارى والصفات المذاكورة كنزلة الافمال الاختبارية 








اطية : ابد ام 


) الأسد ( بفتح الحاء والسين المهلتين فى اللغة بد خواس_أن 5م فى الصراح ٠‏ وفى 
اكسة السلوك الحسد حدو عند اهل السلوك ارادة رُوال م ابوه وكل اللي 
لارضى اهله شسمة الواجد وقيل السد احسن افعال |اشيطان واقبح ا<وال الانسان 
وقد لالحسد داء لادواء له آلا الموتوقبلالحسد جر حلاندمل الابلاك الحاسد اوالغ.ود 
وقيل السمد نار وقودها الخحاسد . وقال حكيم اطيبد ىكل احوال الاشاء مذهوم الا 
الع والعمل الم وال._خاوة بالمال والتواضع بالبدن انتهى . در صائف اورد حسد 
انستكه زوال نعمت ديكرى <واهد وين در جميع مذاهب حرام است واما ا كر 
| 0 3 لهذ لك رود نين مثل أن ذواهد حرام تاشت وآ راطلة لإ 
ميان اهل بشت ابن <واهد نود . در جمع السلوك مى اورد <سد ارزو يردن برلعمت 
غيرى كه مخصوص بدو است وبا برزوال نعمت غيرى بس اكر خداى آعالى شخصى را 
0 رض 5رداى وشحهى دكر زرو ذاردله أن حغت عن نن عامل خودان 
را حسد كوبدد جه ابن شخص 3و3 دارد رزوال خصوص لعمت 7 00 ال 
حصول أعمت غبرى يدون زوال ان لعمت وبا خصوص ان أعمت. بدان غير انرا 
اوسن وان مفوداسث.» ود كر فىمنهاج العابدين المسد ارادتث بزوال نم الله 
عن اخنك امم ثما له فيه صلاح فان م “رد زوالها فهء غ.طة وعلى هذا “.لم قوله 
عليه وآله وس لاحسد الى فى اثنين اى لاغبطة الا فيذلك فعبر عن ا غبطة بالمسد اتساعا 
لتقار مهما فان لم يكن فيه صلاح فاردت زواله عنه فذلك غيرة وضد المسد النصيحة ٠‏ فان 
قبل كيف يلم ان له فيه صلاح اوفساد . قلت يلم بالظن الغالب فانه جار مجرى الْلم 
فى هذا الوضع . ثم ان اشتبه عليك فلا ترد زوال نعمة ولا بهّاءها من احسد هن 
المسامين الا مقيها بالتفويض وشرط الصلاح اتخاص من حكم الحسد انبى كلام 
جمع السلوك ه 


(المد) بالتتح وسكون اليم فى اللغة هو الوصف بالميل على اليل الاختيبارى على 
قصد التعظم بعد الاء ١‏ وسنة ار ل تفيل هر الوم مه بالخريل على جهدة التعظيم 
يل لآن ]يد لاحقق الاسد امور ثلثة الو صما اميل .وهو الحدود.به وكويه على 
اميل الاختيارى اعنى ارو د عليه وكونه على قصد ااتعظيم والاعريف الاول مث ةمل على 
جميع هذه الامور بحلاف النعريف الشالى فانه لايشت .ل ال.ود عليه ان جعل الباء دلة 
ساظا هو الظباه)| والمرد. به ان نعل السام للسيينة.ه فان تيل اذا وصف الم 
بالشجاعة ونحوها لاجل العام هكانت الشداعة #ودا بها والاذعام مودا عليه وامااذا وف 
الشجاع بالشيجاعة لشجاعته لم يكن هناك #ود عليه مع ان هذا الوصف حمد قطما ه قات 





0 ٠. 


1م الحدود , #دد الذهات 


حد كل واحد هنها ما حاضله انه ابس غرض الادياء من الخد الا العييز انام واما العنيز 
بين الذاتنات والعرضات فوظيفة إلفلاسفة الساحثين عن احوال الموجودات على 'ماهى 
عليه . فاب1د عند الادباء هو المعرف المامع المائع وهكذا ذكر المولوى عصام الدين.حيث 
قال معنى اللسد عند الادباء المءعرف الهامغ المانع ما صرح به اإن الاجب فى الاصول » 
وعند المنطقبين يطاق فىباب التعرشفات على ماشّابل الرسمى واللفظى وهو ماكون بالذاتمات ٠‏ 
وفى باب القيان على مال اليه مقدمة الفياس كالموضوع واللحمول قال فى شرح المطالع 
لابد فى كل قياس #لى من مقدمتين تشتركان فى حد ودسهى ذلك اد <دا اوسط لاوسطه 
بين طرف المطلوب وتنفرد احدى ااتدمتين بحد هو موضوع المطلوب وسحى ادغر لان 
الموضوع .فى الاغلب اخص فيكون اقل افرادا يكون ادغر وتنفرد المقدهة الثانية محد 
هو ول المطلوب ويسمى اكبر لانه فى الاغلب اعم فكون اكثر افرادا فا خل اله 
مقدءة القياس كالموضوع والممول مى حدا لاله طرف النسنة تثيها له بالحد الذى هو 
فى كتب الرياضبين ٠‏ فكل قباس بشتءل على ثلئة حدود الاصغر والآكبر والاوسط مثلا 
اذا قلنا كل انسان حوان وكل حيوان جسم فالمطلوب اى التبحة الخاصلة منه كل انسان 


جسم ٠‏ « والانسان حدادغر والروان حد اوسط والحسم كز 2 لط - 


ا لاصسطلاحات غير 4 بالقيا بن. امن فالواحب ان أعدبر 0 لعمه وغيره فدل لفظط 
الملوضوع بالمحكوم عليه ولفظ المحمول بالمحكوم 7 أنهى 2 ويؤيد هدا التعديم ماق الطبى 


من ان المشترك. المكرر .بين مقدمتى القاس فضاعدا سمى اوسط لتوسطة ين طرق 


المطلوب سواءكان هوضوعا او ولا مقدما اوثاليا اتهى » وقال الصادق اللوالى فى حاشيته 
فى هذه العنارة ادعار بان الحد الاوسط لامختص بالافترانى ولا الى ولا البسبط وظاهص 
كلام القوم خلاق الكل لاشعاره با<تضاصه بالاقترانى. املق السيط ٠‏ [1] 
( المحدود ) قد عل مناه بها سبق فى افظ الحد الا أن قى الممنى الاخير المستعمل فى 
باب القئاس: لاتسمى القَدَمَة ولا النس.ه محدودة اصطلاحا ه ويطلق ايضا عند النحاة على 
قم دن الطرف المسمى بالموقت وهابله الهم وعلى قم ون المفعول المطاق المسمى بالموقت 
ايضا وبغَابله اللمهم ايضا وبحجى” فى فصل الفاء من باب الظاء المددءة ٠‏ 
( محدد المهات ( هو ا فاك 0 وقد بطاق عاء د يلا اضافة في 1 فصلى 
1 5 من باب الفاء 3 

]١[‏ وقال الفاضل الكلنبوى فى برهانه وال كوم عليه فى المطلوب يهى حدا اصغر والحكوم 
نه حدا اكير والمفدمة الى فيها الاصغر صغرى والتى فيها الأكبر كيرى والجزء المتكرر المشثرك بين 


الضغرى والكرئ حدا اوسط لتوسظه بين طرفى 'الطلوب فى الشكل الاول العدار للبواقى اولتوسطة 
دين الءقل والنتيحة ولذا بطرح عند اخذها 2 ( لصحده ) 


, 
ب 











الحد ساس 


بالذات سطحء وان دكت الاوض.ح فارجع المرشرحنا اضابط فؤاعد,الحساب المسمى وضح 
البواهين وشرح المواقف فى «بحث تقسيم الكمء وحد اأكوكب دو جرم الكوك ب ونوره فى 
الفلك ويجى” فى لفظ الاتصال فىفصل اللام من باب الواو ٠‏ وايضا شام ا اجمون كل برج 
على الس ةالمتحيرة باقسام مختلفة غيرمة_اوبة ويسمى كل قمم «لماحدا ءثلا. شولون ستة درج 
مناول امل حد المشترى ثم ااستة الاخرى حدالزهرة ثم الاربعة بعدها حد عطارد نم 
احخمسة حد المر يخ ثم اعّسة الياقية حد الزحل ٠‏ وفى تقسيم الحدود ا<تلافا تكثيرة تطلب 
منكتّب الاجوم وبال لذلك الكوكب صاحب الحد ٠‏ اعم انهم. حركون دلائل الطالع من 
درحة الضالع والعاشر وغيرها اى إعتبرون نينا قالدية العميية عقدار در<ة 
واحدة هن المدل ويسمون هذا العمل. تسسييرا واذا بلغ التسيير محد كوكب ماءن 
الفسة المتحيرة إسمى موضعه بدرجة القسمة وصاحب ذلك الخد يسمى بالقاسم ٠‏ وتفصيله 
يطلب .٠ن‏ كتب النجوم ٠‏ وعند الدقهاء عقوبة مقدرة تحب حقالله تعالى فلا سمى القصاص 
حدا لانه حق الء.د ولا الامزين لعدم التقدير ء وامراد بالعقوبة ههنا مايكون بالضسرب او 
القتل اوالقطع فذرج عنها آكفارات فان فيا ممنى العبادة والعقوية وكذا الخراج فاله مؤنة 
. فها عقوبة هذا هو المثهور . وفىغير المثمور عتوية مقدرة شرعا فسدمى القصاضضن حداء 
أكن الحد علىهذا على قمين قدم يضح فيه العفو وقسم لاشبل العفو . والحد على الاول 
لاشللى الاس_قاط بعد ثروت سيية عند الاك والمقصد الادلى من شرعه الاتزحار جما 
يتضرربه العباد هكذا يس:فاد هن الهداة ونتح القدير واابرجندى ٠‏ ويطلق ايضا على 
ماعيز به عقار من غيره ثما لابتغير كالدور والاراضى فالكور والطريق واانهر لايصاح حدا 
لانه يزيد وينقص ورب وهذا عنده خلافا لهما وهو التار عند شمس الاسلام كذا فى 
جامع الرموز فى كيتاب الدعوى ٠‏ وبمذا المءنى وقم فى قولهم لابد فى دعوى العقسار من 
ذكر الخدود الاربعة اوالثلثة ٠‏ وعند الاصوابين مرادف للمءعرف بالكسر وهو ماميز اث" 
عن غيره وذلك الثى”' يسمي محدودا وههرفا بالمتح وهو للثة إقسام لاله اران نحل فى 
الذهن دورة غير حاض_لة او بشيد عميز صورة حاصلة جما عداهاء والثانى حد لفظئ اذ 
فايدنه معرفة كون اللفظ بازاء معنى. والاول اما ان يكون ؟حضالذائيات وهو الحد الحقتى 
لافادته حقائق الدودات فانكان حميعا فتام والافناةص واما ان لايكون كذلك فهو الحد 
0 وها مريب الاسلى سبواء كان ندا اورم) وامقصودامة #صيل ضور 
المفهومات الاصطلاحية وغيرها هن الماهرات الاعتدارية فيندرج فى القول الشارح الخدم ص 
بااتصورات المكتسبة حدا اورس) لانباله غن ذاتيات «فهوم الاسم اوعنه بلا زمه هكذا 
| فى اأعضدى وحاشيته للسيدااسند وكذا عند اهل العرسة اى صرادف للمعر ف ٠‏ قال المواوى 
عبد الغفور وعيدا كم فى حاشسية الفوائد ا'ضيائية فى شرح عبارة الكافية وقد علم بذك 








بكم الاجماع الدليل . الخاجة . الحد 


من. المقدمات الملية عند ال م المقصود منها الزام اله م واسكاته ومى شائعة فىالكتب» 

والقول بعدم: افادتها, الالزام 4 صدقها فى ند 00 قول بلا دليل لايعيأبه كذا ذكر 
المولوى عبد اكيم فى حاشية الرالى ٠‏ والحجة عند الحدثين هوالذى اجاط علمه يثاثمائة 
الف حديث متنا واسنادا واحوال ردانه جرحا وتعديلا وار ا وقدمي فى المقدمة ٠‏ 
وهند السعة :تطلق عل ميق اخن , بحي؟ فى قصل الفين “المهدلة: مرز ديات السيرن الول 


( الاجماع بالدليل ) زد بلغاء السك ك2 شاعصس دفتى نا مقدية أدعائته انراد كند بعد ه 
ازا به نز اعين عَقَليْه با دلائن نقليه ثابت كند مثآله ٠‏ شعر ٠‏ اهبرد زنو بائى وكر برهان 
( الحاجة ) در ممع الاوك م ولد ضضرورت مقدار برا كويد كه ادي فى أن بهَا نايد 
2 جةوق نفس اريك + وت مقداريرا كو سندكه أدى ى أن ها يابد مع هذا 
بدو تاج شود بجون جاءة دوم لاى بيداهن ونعلين درياى ٠‏ وخضول انرا كو سدكه ازين 
هردو قم ببرون بود و أن باالى ندارد يس بادله ص بد مبيّدى ترك حاحت. وفضول عايد 
ورك ضَزورت نكند ابمى-2 


مير فصل الدال المهملة 7 


( اد ) بالفتح اغة المنم ونباية الشى”.+ وعتد اللمهتدسين نهابة المقدار وهو اللملوالتلح 
والحسم اتعلمى ويمى طرفا ايضا وقد يكون مشتركا ويسمى حدا مشتركا ايضا وهو ذو 
وضع بينمقدارين يكون هوعينهتماة لاحد ها واندايةالا خر اونماية لهما اوبداية لهماعلى 
اختلاف العبارات باختلاف الاعتبارات فاذا قسم خط الى جزئين فالد المشترك ينما النقطة 
وأذا قم السطح كذلك فالحدالمشترك نما الخط و فيالسم المنقسم كذليك النطح: والحدود 
المشتركة نحي كونها مخالفة فى النوع لما هى حدود له لان الخد المشترك بحب كونه محرث 
اذا ضم الى احد القسمين لم بزددبه اصلال؟]واذا فصل عنه لم ,لقص م ز«]والا رسع لكان 
ارد القرلة حا جو 9 المقدار المقسوم فيكون | تقسيم الى قسءين 'نقسما الى ثاثة والى 
ثلئه تديأ 1 حمبة وهكذا فالنقطة الست 1 0 بل هى عرض أده وكذا اط 
بالقباس الى السسطح والسطح بالقياس الى الجسم ٠اعلم‏ ان نممابة الخط المتاهى الوضع 
لاالمقدار نقطة ونماية الساح المتناهى الوضع والمقدار 3 خط اوشطة ونهاءة الحسم 

.]١[‏ لانه لوزاديه كان له مقدار فى نفسه فكان حاجزا للاقاة. الجزثين لابنها تستلزم مداخل ماله 
مقدار ذما له مقدار من حيث ان له مقدارا وهو محال ,بدبة ( لمصححه ) 

]١[‏ قوله ل ينتقص شيئا اى لم نتقص اخد القسمين شيئا من الانتفاص فهو يت اصلا (اصححه) 

[*] هذا بيان الى وما ذكرناه بيان الى كا لاخنى 2 * (المصححه ) 











الحجة لف 


عقة» حقيقه الدات يه 00 "رك اللكاح اشارة الى 01 ع ن"التصرف فالوجود *« م ترك 
الكحل اشارة الى اكير عن طلب الكشف الامرفال ف هويه ة الاحدية 5 م ثم المبقات 
عيارة عن القاب * ْم مكة عسارة عن المرمة الالهية * م الكمة عازة عن الذات 0 ْم 
الطحر الاسود غمارة عن الاطيقة الانسادة ٠‏ واءوداده عمارة عن تلو نه بالما:تضيات الطبمية 
والبه الاشازة وله عليه الام نزل الحجر الاسود اشد ساضاً هن الاين فدودته خطابا 
ى أدم وهذا معنى فو له تعالى ْم رددناه اسفل سافلين .. فاذا فهمت هذا اعم ان 
الطواف عيارة تما شتى له منان يدرك هولته ومحتده ومذ شأه ومشهده فكره سعة اشارة 
الى اوصافه الس.عة التى مما اذاه وي الحبوة واللم والارادة والقدرة والسمع والنصى 
والكلام ٠‏ ثم النكنة فى اقتران هذا الءدد بالطواف هو ليرجع من هذه الصفات الى 
صفات الله تعالى نسب حيوتة الى الله وعامه الى الله وكذا الءواق فكون قال عليه السلام 
ون سمعه الذى شوخ به ولدمره الذى صر نه الحدرث ثم الصلوة مطلتًا بعد الطواف 
اشارة الى بروز الاحدية وقيام ناموسما فيمن تم له ذلك » وكوما تستحب ان تكون خاف 
مقام إراهيم اشارة الى مهام الذرة فهو عبارة 0 طهور اا ثار 2 حسسللاه فان مسح ده 
30 والارص .وان مشى رجه طويت له الارض: وكذلك اق اعم اك 'تخلل 
الانوار الاامية فأ دن غير لول 0 شم رمم اثارة الى علوم الحقائق والشنرن منها اشارة 
الى انتضاع دن ذلك» ال آشارة الى التكنى عن الدفات اخاقة, ثم المروة اشارة الى 
الارنواء دمن الشف يكأسات الاسماء واأدفات الاآم 4 ل ْم اللق حنئد امناو ة الى نحقق 
انرياسة الاامنة فى ذلك المقام #* 9 القصر اشارة من قصر فنزل عن درجة التحقيق التى: 
هي مرتية اهل القربة فهو فى درجة الغيان وذلك حظ كافة الصدشين .ثم الخروج 
من الاحرآم غسارة عن ن التوسسع لاخلق والتزول الهم بعد العندية فى مقعد الصدق.اء 0 
عرفات عبارة عن مقام المعرفة بالله والعلمين عنارة عن امال والحلال اللذان عاءهما سبيل 
المعر فة بالله لامها الادلة 3 على الله تعالى ثم المزدافة عبارة عن شسوع لاقام وتتالية : 4# َِ 
المشعر الحرام عبارة عن أعظيم رمات الاامنة بالوقوف 0 الا١٠ور‏ |الشرعية 0 ْم دى 
عبارة عن لوغ الى لاهل مقام القربة . ثم امار الثاث عبارة عن الس والطبع والعادة 
فخصب كلاه لوده حصوات اءى شاما ا شوة أثار عد 2 الصفات الالمية * 
ثم ظواف الافاضة عبارة عن دوام الترقى لدوام الفرض الااهى وانه لاسنقام بعد الكمال 
0 اذلا نمابة لله تعالى ه ثم طواف الوداع اشارة الى الله تعالى بطريق الال لانه 
ابداع سر الله فى مس:<قه فاسرار اق تعالى وديعة عند الولى لمن يسّحقها. لقوله تعالى 
فان انستم منهم رشدا فاد فعوا اليهم ا.والهم كذا فى الانبان الكامل » 





4 


٠‏ ايم الحدث 5 الحادئة 5 الخارسة 5 الحج 


القاذى فى شرح -المصانيح فى باب مناقب تمر رضى لله عنه » وقال السيد الشسريف فى حاشية 
المشكوة الحدث الصادق الغان. كأنه الملهم دن الملا الاعلى وحدث بالامس وحقناته ٠‏ 
ودر ارحمة لمبر: كنة يحدث يعنى علوم بيت اكوا وى داك الوذه مى شود 
وخبر ذاده ممى شوذ ٠‏ ودر جمغع الحا كفته كنى كه اندا<ته شددء است ”در دل وئ 
د عدتى لسن" خير مى دهد أن حدس وفراست اعمال مخخوض عمى (ردايد حق تعالى بدان 
هن كرا كه مى +واهبا ازنشدكان خود ٠‏ وقل آنه جون ظن كند يميزئ صوابٍ نود 
ور دك كرد شده است «وى ٠ه‏ ؤقل كلام و د وى ملانك اسّهى كلامه ٠‏ 
وال #دذث عند ااعذاة وبسعى ال#دث به ارضا هو المدئد والحدث عنه عند هم هو المسند اله 
اق “الضباح:: 


( الحدث ( على ديغة اسم المذوول فى الاحداث اعم ركض الخيل م اق الضاد 


( الحادثة ( زد صوقيه خطان حق ةا ده را 5 هودق از عالم ملك ضحنا ذه 
بدا ؤزموديد متومى را عايه اأسلام از شحره 0 شعر * باسان شحر سعدن ؤرهود 2 خود 
بآن شمع.مونى بشنود ء كذا نقل عن عبد الرزاق الكاثى + 

0 الماربية ( بالراء المهدلة فرقة دن الاناضية اد داب الى الحارث الاياضى وقد سيق 
ق قصل الضاذ المشحة عزنا الال + 

1 فصل اليم :6 ظ 

( امجح )1 بالتتح والنتنديد لعة القصد الى ذو وشريعة القصد الىييت الحزام أى الكمة 
امال مخصودة فى وقث مخدصوص 5 قالوا وفتح ااحاء وكسرها لغة وقلل الكسر اغة 
اهل ناد والفتح اغيرهم وقئل بالفتح الاسم وبالكسر المصدر وقيل بالمكس 6 فى فتح 
البسارى و3 قُّ جامع الرموز 4# وى البر جندى هو لغة القدد عاب على لقم الكمنة 
للنسك المعروف والححة بالكسر المرة والقياس الفتح الا انه لم يسمع وقان اليل حج 
قلان علينا اى.قدم فاطاق هذا الافظ على القدوم الى مكة انتهى. ثم الحج نوغان» الحج 
الاكبر .وهو حج الاسلام والجج الاصغر وهو العمرة كذا فى جاع الرهوز ء واما الحج 
عند الصوفية فاشارة الى استمرار الفصد فى الطلب لله تعالى فالاخرام اشارة الى ترك شهود 
اللوقات * نم رك المخبط اشارة 0 رده عن صفاتة المذمومة بالدفات الم#مودة 2 م ترك 
حلق:الرأس اشارة الى ترك الرياسة البشسرية ٠‏ ثم “رك تقليم الاظفار اشارة الى شهود 
فعل الله فن الافعال ا'صادرة منه . ثم ترك الطب اشارة الى التخرد عن الاسماء والضفات 





عل الحدريث . التحدث #الّدث , الحدث 8 سا 


( عل الندت ) وعم إعرف .به اقوال رسول الله صلى الله عليه وآله وسح واذماله 
واحواله وقد سيق فالمقدءة » 

( التحديث ) لغة الاإخبار » وعند الحدثين اخبار خاص ما مع «ن لفط الشيخاى 
اخيار خاص #ديث سمع الراوى بافظه من الشيخ وهو الشائع عند المشارقة ومن تبعهم * 
واما غالب المغارية 0 اله هذا الاصمطلاح بل الاخبار وااتحديث عندهم بعءى 
واحد ٠‏ فعلى القول الشائع بحمل ما اذااقال حدثنا على الماع من الشيخ وفيا اذا قال 
اخبرنا على سماع الشيخ وكلاها اى التحديث والاخبار عندهم هن ديغ الاداء هكذا 
فى شرح النخبة وشر-ه ٠‏ وقال الحافظ فى فتح البارى فى كتاب العم التحديث والاخجار 
والاناء سواء عند إهل الم نلا خلاف بالنسة إلى الامة * واما بالنسية الى الاصطلاح ففيه 
الكلاف . فم هن ا-تمر على اصل الافة وهذا رأى الزهرى ومالك وابن عيذة. وى 
القطان واكثر الحجازيين وااكوفيين وعليه استمر حمل المغاربة ورجحه ابن الساجب 
فى مختصره ونشل عن الحا انه مذهب الاثم الاربعة ٠‏ ومنهم «ن رأى اطلاق ذلك حيث 
شرو الثيخ ٠ن‏ افظه وتقييده حيث شَرؤ عليه وهو مذهب اسحاق بن را هويهوالنساى 
وان حبان وابن مندة وغيرهم ٠‏ و0:مم من رأى التفرفة بين الصيغ بحسب افتراق التحمفل 
فيخصون ااتحديث ما تلفظ به الشيخ والاخبار ما شَرؤٌ عليه وهذا مذهب ان جرع 
والاوزاعى والشافى وإن وهب وجهور اهل المشرق . ثم احدث م تفصيالا آخر 
فن سمع وحده هن لفظ الشيخ افرد وتمال حدثى ومن سمع مع غيره مع ومن قرأ 
سنفسه على الشيخ افرد فقال اخبرق وهذا مس حسن ولبين بواحب عدد هم وائما ارادوا 
التمبيز بين احوال التحمل ٠‏ وظن عضهم ان ذلك على سديل الوجوب فتكلفوا فالا <تحاج 
عليه وله . حتاج المأ خرون الى مراءاة الاصطلاح ال ذا كور اثلا مختلط لانه صار 
حقيقة علفة عندهم ن #وز عنها احتاج الى الاثيان شريئة تدل على ماده والا فلا 
يمن اختلاط ا بالحاز فبحمل مابرد من الفاظ المتقدمين على مل وا حد مخلاف 
ا رين انتهى كلامه ه 

(الحدث ) > 1 الدال المث -ددة على انه امم فاعل من ااتحديث هو عند الحدين 
على ما ذكره العراق .هن يكون كتب. وقرأ وسمع ووعى ورخل الى المدائن والقرى 
و<ضل اصولا وعاق فروغا من كتب المسانيد والعلل والتواري التى. تقرب من الف 
تصئيف وقل هم ف حبك املس رو اي اطي و دوك كقارف شرح النخبة »* 

) الحدث ) شتح الدال المشددة علىانه اسم «فءعول من ااتحديث عند الحدين هو الملهم 
الذىاذا رأىرأيا اوظنظنا اصاب كأنه حدث به والتى فى روعه منعالم الملكوؤت كذا ذكر 








وا الحدث 


فهى هن كلامه تالى فتضِ_اف الله وهو الاغلب ونستتها الله حينثذ نسبة انشاءالله لانه 
المتكلم ما أولا.. وقد يضاف الى النى صلى الله عايه و اله وس لانه الخبر ها عن الله تعالى 
يلاف القر ان فانه لايضاف الا اليه الى فيقال فيه قال الله تعالى وفها قال رسول الله 
صلى الله عليه و اله وسم فها برؤى عن ريه ه واحتاف فى شة السنة هلل هو كله بوحى 
اولا وانة وماسطق عن لووك تؤيد الاول ومن ثم قال دلى الله عليه واله ويط الاالق 
اوتنت الكتاب ومثله ممه - ولاتجمير بلك الاساويك ب كقة من أكفات لوجي بل نوز 
ان تنزل باى كيفية من كفيانه كروي النوم والااقاء فى الروع وعلى لسان الملك . واراويما 
صنغتان احد اهما ان شّول قال رسول الله صلى الله عليه و اله وسدلم فا يروى عن ربه 
ومى عبارة الساف ٠‏ وثانيتهما ان بول قال الله تعالى فيا رواه عنه رسوله هلى الله عليه 
واله وسلم والمءنى واحد انتهى كلامه » وفى ذواند الامير حميد الدين الفرق بين القر ان 
والحديث القدمى على سئة اوجهه الوجه الاول ان القر ان معحز والحديث القدسى لايلزم 
انيكون معحزا ه والثاتى انالضلوة لاتكون الا بالقر ان لاني الحديث القدسى . والثالث 
ان جاحد القران يكفر لاف جاحدهء والرابع ان القزان لاضدفه من كون حرجل 
عليه به السلام واسطة بين النى صلى الله عليه و اله وم وبين الله تعالى لافى اديث! لقدسىه 
والخابين ان القر آن حب أن يكو لفظه ٠ن‏ الله تعالى وف الحديت القدسى جوز انيكون 
لفظه من الننىصلى الله عليه واله و-لم. والسادس ان القر ان لاعس الا بالطهارة والحديث 
القدسى محوز مسه ون المحدث انتهى ٠‏ ومين لهذا الفرق بين الحديث القدسى وبين مانسخ 
تلاونه ايضا لما عرفت فما شنا من الاعان من انه السبعئ باقر ان وال يه ل شدحم آخر ) 
بلقسم الحديث ايضا الى تيح وحسن وذعيف ٠ه‏ وكل دنا الى ثلثه 0 اكد 
ه والمتصل » * والمرفوع ه والمعئعن ٠‏ والمعلق . والفردء وأا درج ٠ ٠‏ والمثهور » والعزيز 
ه والغر 5 ٠‏ والسين. د والمملسسل ا 1 12 1 وشم ا لضعيف الى أى عغمسر 
قنها . الموقوف ٠‏ والمقطوع ٠‏ والمرسل ٠‏ والمنقطع + والصصل : والمكات د ولك 
٠‏ والمعالى ٠‏ والمدلس ٠‏ والمضطربه وااقلوب . والموضوع هكذا فىخلاسة الخلاصة. وله 
اقسام اآخر وسان 1 2, بع فى مواضعها ( فائدة 6 ا<:لف اهل الحديث فى الفرق بين الحديث 
واعبر فقيل ما ا وقل الخبراعم هن الحخدرث لآنه يضدق 10 ماحاء عن الى 
صلى الله عليه و آله وسيم وعن غيره لاق الحديث فانه #تض بالنى على الله عليه وآله 
وسلم فكل -حددث خبر' من' خبر عك نكلى وقبل نما ٠تباينان‏ فان الحديث ماجاء عن الى 
عليه الصلوة والسلام والخبر ماجاء عن غيره ومن ثم قبل هن يشتغل بالنواريخ وماشاكلها 
الاخارى ومن يشتغل بااسنة الندوية المحدث هكذا فى شرح النجيه وشرحه ه ونى اأواهص 
واما الاثر ثفن اصطلاح الفقهاء فانمم يستءملونه فى كلام السلف واأبر فى حدث الرسول 
عليه الضلوة والسلام وقيل ادير ساين الحديث ويرادف الاثر 5 





الحدرثك ا ني 


وخط المصدف ه وقسم صح نه عن ١١‏ حاد وصح فى العربية وخالفافظ القط فيةبل 
ولا سَرؤٌ نه لاعس بن انظ ا اجمع عليه وانه م يوؤخذ باحماع بن ير الا حاد ولااششت 
نه قر ان ولا يكفر جاحده و لننس ماصسنع اذ ده وقنم قله 'نقة ولا وخه له فى العرسة 
اونقله غبرثقة فلا شل وان وافق الأط ه وقال الزركةبى القر ان: والقزاات خقيقتان 
متغابرنان « فالقى أن هو الوحى المزل على مد دلىاللَّه عليه و آله و للننان *واالاعمذاة » 
والفراات اختلاف الفاظ الو جى المذكور فى ار وف او؟دمما دن فيف وتتشديد وغيره) 
انهى ٠‏ فان قل قد ذكر صاخب التوض.ح ان القراان هل ماظن" التذاين دق المانات 
تواترا وقال سعد الملة والدن ف التلوح فذرج جنع ماعدا القَرَ ان 2 حفط الماوية 
وغيرها والاحاديث الااهية والاءوية ومنسوح التلاوة والقرا آثْ الشادة والدموارة وقال 
١‏ السر الاسسول مالقل آحاذا فلن شر آن.. قلت 25 د كر ف التشدى أن عرض" 
الأسو د مضه اراق الذي هل سوال ف الف أقى ه ولاحفاء فى ان القراك 
ذل من الأدلة الاريسسة الفقهة لبر أل هو الف ان المنقول. ف المصاحت 
تواترا فلا ندافع بين ماذكرو بين ماذكره صاحب الاتقان ( اتقسيم ) الحديث اما نبوى 
وأما ألبى وإصهى ديا قد سما انضا ه فالاديث الفدمى هو الذي بروه النى صلىالله 
عليه واله و دل ب عو جل الاو ات رن كذلك هكذا شهم نم أ 0 إن 
الحجر فى الفتح المين فى شرح الحديث الرابع والعشرين . وقال الى فى حاشية التاورع 
فى الركن الاول عند بيان معنى القر آن الاحاذيث الالبية هي التى او<م | الله تعالى الى 
النى صلى الله عليه و اله وس ليلة المعراج وتسحى باممرار الوحى ( فائدة ) قال ان ال 
هناك لابد من بان فرق بين الوحت المتلو وهو القر آن والوحى المروى عنه صلىالله 
عليه واله وس عن نه هرو حل وهو ماورد من الاحادتث الألية ولسعى القدسنة 
ض وه ١5ر2‏ من مائة وقد حمعها بعضهم ل حرم كير «اعلم ان اكلام المضاف اليه تعالىى, 
١‏ ل ١‏ أولوسآ واشرفهبا الت ر آل لعيزه عن القة إاعازه وكوه معجرم افة عل مر, 
الدهور محفوظة من التغير والتيديل وحرءة مدهلا .حدث وتلاوته لحو الاب وروانتم 
بالمءنى ونتعبينه فىالصلوة وبتسميته قر | نا وبا نكل حرف"منه بعشرة وباءتناع.سعه فىرواية 
ا اليك وكراءته عندنا ويتيهية اله ملم آية ويد وزة ,0 وغبرء ةن ببقية الكدن 
والاحاديث: القدسية لاشت لها ثى” من ذلك فبدوز مسه وتلاوته ان ذكر وروايت» 
بالمنى ولا مجزى” فى الصلوة بل سطلها ولا يدحى قر انا ولا يعطى قار به. بكل 

عشيرة ولا يمنع بيعه ولا يكره انفاقا ولا يسمى بعضة آبة ولا سورة انفاقا إيضا, 
وثانها كتب "الاندباء علنهم الصاوة والسسلام قبل تغيرها وتردلها ٠‏ وثالما شَة: الاحاديث 
القدمية وعى مانقّل الينا احاذا عنه دلى الله عليه و اله وصسم مع استناده: لها عغن زيه 





وم اعدبث 


والتابعى ٠‏ وقال فى خلاصة الخلاصة الحديث هو قول النبى صلىالله عليه و اله وس 
والمروى عن قوله وفعله وتشريره ٠‏ وقد يطلق على قول الصح_ابه والتابعين والمروى 
عن آنارهم ء وفى شرح شرح النخبة الحديث ما اضيف الى النبى صلىالله عليه و اله وم 
قولا اوفعلا اونقربرا اوصفة وقبل روا حتى الحركات وااسكنات فى القظة فهو اعم من 
النده »وكنيا بشع فك اهل احدرث 1 ااء راق يدل 3 تراد فهما والمفهوم 


0 قول وسمى الحدرث ا 0 انين ٠:‏ وق ف لل احتراز عن 
القر ان فانه لابسمى حديءًا اصطلاحا ويدخل فى القر ان مادخ تلاونه س_واء إتى ديكية 
اولا وكذا القراات الشاذة والمشهورة ٠‏ اما الاول فاما ذكر فى الانقان فى نوع النسخ 
حدث قال النسسخ ف الق ران على ثلثة اضرب + الاول ماندخ “لاونه وحكمه مغا قاات 
عايشة رضىالله تعالى عنها كان فها اتزل عشر صفات هغلومات فنسيخت خمس معلومات 
فتوفى رسولالله صل الله عليه واله وس وهن ثما شرو من القر ان رواه“الشيخان ٠‏ ومعنى 
قولها وهن مما شَرؤٌ ان التلاوة نسخت ايضا ولم ياغ ذلك كل الناس الى .د وفات 
رسولالله صل ىالله عليه و اله وسلم فتوفى وبعض الناس برها وقال ابومومى الاشعرى 
نزات ثم رفعت . والثانى مان خ. حكمه دون تلاوته . والثالث ماتخ 'ثلاؤته دون 
حكمه . قال ابو عبيد حدئنا اسمعيل إن ابراهيم عن ابوب عن نافع عن ابن حمر قال 
لاوان احد؟ قد اخذت القر انكله ومابدريه ماكله فانه قد ذهب »ن القز ان كثير 
واكن ليقل قد اخذت منه ماظهر . وقال حدثنا ابن الى مسيم عن ان 'لهيعة عن الى 
الاسود عن عروة بن الزبير عن عايثة رذىالله تعالى عنما قاأت كانث سسوزة الاحزاب 
قرو فى زمان النى دلى الله عليه و اله وس ملا ]8 كتى نان المصاحف ل بقدر هنما 
الاعلى ماهو الآ ن . ثم ذيكر صاحب الاتقان فى هذا الضرب [ايات هنما اذازنا ع 
والشحة ارما اليذه تالا من !لله والله عن بز حكم ودنما لوان ابن آدم سال واديا ٠ن‏ 

مال فاعطيته سأل ثانيا فاعطيته سأل ثالثا ولا بملا” جوف أن آدم الا"التراب وسَوب ا 
على من ناب وان ذات الدبن عندالله المنفية غير اأيود ولا النصرائية ومن يعمل خيرا 
فلن يكفره اتهى ٠‏ وايضا قد صرح الى فى ءاشسية التلوبح فى ركن الس'ة فيان اعريف 
السيئة بان منسوخ التلاوة لبس من ااسنة . واما الثاتى فلماذكر فى الاتان ايضا فى نوع 
اقسام القراءة حمث قال قال القاذى جلا لالدين البلةينى القراءة تنقا.م الى فتو'اار و احاد 
وشاذ. فالمتواتر القراات !'سبع المشهورة ٠‏ والآ حاد اافراات الثاث اأتى فى مام العثثر 
ويلحدق مها قراات الصحابة . والشاذ قراات التامين كالاحمش ٠‏ وقال مكى ماروى فى 
القر ان على ؟ثة اقسام ..قسم هرو به ويكفر جا<ده وهو مائقله الثتقسات ووافق العربية 








الحدث 3 الحدوث * الأحداث # الحدرث ف ء. ‏ 


بات ؤخصب ريك اد مضدر مه كذا فى الضتراح . قال الاطاء الحصبة بور حمر 
كب الخاورس اذا ابتدأت تظلهر كنض البراغيت ثم حب ولاتتقيح بل رصي خشكريدته 
وسدبها صفراء خارة زقيقة وكثيرا مامدلل مثل تلك الصفراء ٠ن‏ غليان الدم وسعخونته 
وخرقته ولذا قبل الحصة كأنها جدرى صفراوى كم ان المدرى خضية دموية ٠‏ الاعف 
من اعاضبة وكذا .ن الدرى ان يكون فى جوف كل بثرة بثرة اخرتى وهوردئ” لذلالنه 
5 انار ”.روالختاط مامفاظ من المضاءقت وغبر الطاعمن كذاق الاقشران ٠‏ 

ظ حو فصل الثاء المثلثة مس 7 


٠‏ ) الحدث 4 شح اذاء والدال المهملتين. فى ااغة: معنى نو بيدا شده وهرجه طهارت شاه 
كن وحوث صردم كم فى المهدب كز الاخات .» وعند اهل العرسة هو امي شوم باافاعل 
اى معنى قائم ريد وا صدر.عنه كاضرب والمثى اولم يصد ركالطول والقصر م فى الزذى 
والمرادبالمءنى ا تجددء وى" ىاف ظ المضدر فففصل الراء المهملة منناب الصادالمه.لة ٠‏ ويظلق 
ايضا,عندهم على المفءول المظلق.و يسمى حدثاءا وفعلا ايضًاكا فى الارشادء ؤنجى* .فى فصل 
اللام من باب الفساء » وعند.الفقهاء هو النخجاسة الكمة ولايطلق على المقيقية يلاف 
اللحس فانه يطلق على الحقيقية ة والحكمية كذا فى. العسارفية. حاشية شرح الوقاية ه.وفى 
البتجندى فى نواقض الوضوء الحدث هو النجاسة ا1كمية النى ترتفع بالوضوء اوالغسدل 
او اهم » وقد يطلق غلى ما حصلت حروجه تلك ااحاسة وفى شرح الهاج فتاوى الشافعية 
ليا من 'افظٍ الادث مدى مقدر على الاعضاء معلول ‏ لاحد الاسماب المذ كوزة 
0 شى” من القببل اوالدر ونحو ذلك ولايصح ١‏ :مير عنه بما بوجب لوس 
لان الدث لابوجيه وحده بل مع القيام الى الصلوة انتهئ ٠‏ 


الت ): ]لت ابل القدم وأسقاوث متابل التدع وجو أسانى وحفيق ذا وذدائى 
وى“ مس:وفى فى لفظ القدم فى فصل الميم هن باب | قاف . قال الحكماء المدوث يستدعى 
انا زماذة اى نلا آما موضوط ان كان الحادت عرضا وأمااضولى أن كان صورة 
وأما حسما بتعاق به انكان نفسا ٠‏ ونحقيقه يطلب هن شرح الموانف ٠‏ 


ظ اس الااف هو مرادف لكين دقل لا. وى ف نسك التون 
مه 0 1 


) الحديث ( 40 ضنيك لقنم عكر فى قليل الكلام وكثيرة 0 اصتطلاح الحدين 


قول الرشول دلىالله عليه واله وم وحكارة فعله وتشرارة ٠‏ وفى اللادة اوقول الصحانى 
(اول) و كشافو 4 . افيه 





م ال مسن ٠‏ ال نان 3 الأعنها جواط 1 الطية 


كان بالتكن فنالءكن ولانزال يكرن الطْووان فى ادنيا فى ضورة إعد صوزة ماءامت ذويه 
+ء»:وهذا عين القول بالتانخ كنذا فى شرح الؤاقفت ٠.‏ 3 


(الحسب) شح اللاء والسين امهملتين يورق مسء از عروى نست: 5م فى الصراح ٠‏ 
ودق كفنت الاغات كونن ساب تحن م ويزر كوارى صرد دردين ان د 
فتح القدير فى باب الكفؤ من كناب النكاح الحسب مكارم الاخلاق . وفى ال مط عن 
حدر الاجلام اديب هو الذى له <اه وخشمة ومنصب . 


( الاب ) بالكسر والضم وتخفيف السين المه:لة فى اللغة شمار وشمرد على ماقى 
المتخب ٠‏ ويطلق ايضا فى الاصطلاح على 5 من ااعلوم المدونة وقد سبق فى المقدمة. وهو 
توعان نظرئى. وعملى ٠‏ والعمق نوعان هوانى وغير «دراى مسمئى باتخت والتراب على ما 
عرفت ٠‏ وخساب الاد انم ساب مخضوص ويسمى باججمل ارضا وذلك انهم عينوا من 
حروف امحد هوز حطى كا.ءن سعفص قرشت لذ ضذغ عن اذلف الى الطاء المهملة 
للاحاد التسعة المتوالة على الترتيب المذ كور ومن.الياء المثناة ١‏ حتائنية الى الصاد اله.لة 
للعثسرات التسعة المتوالية على الترتيب ون القاف الى الظاء المعجمة لآ حاد المئات التسع 
كذلك وعنئوا ااغين الممحمه الالف ٠‏ در حديث اعد است ويل لعالم جهل من شير 
الال#د ومعى اد اشمت . ابحد اى وجد آدم فى المعصية . هوز اى اتبع هواه فزال 
عله نعم الة . حطى اى حط عنه ذثيه بالتوبة والاستغفار ٠كامن.‏ اى .كام بكلمات 
فتاب عليه بالة.ول والرحمه . سعفص اى ضاق عليه ادنيا ففوض عليه ٠‏ قرشت اى اقر 
بذنمه فبر عليه بالكرامة ء تخذ اى اذ من الله القرة ضفاغ اى شجع عن وسواس الشيضان 
إعزعة لااله الا الله جمد رسول الله . والحاسب صاحب الْساب . والغاسيات بفتح السين 
عندهم هى ماسوى المساحة وباب ابر .والمةابلة دن ابواب عل اطييات وني اللشرا 
ايضا كذا فى شرح خلادة الحساب لامولوى اأسيد عصمة الله » 


( الاحتساب والمسبة ) فى اللنة ممنى اامد والحاب ويحجي” الاحتساب بمنى الاذكار 
على شى“ والمسية :عنى التدبير . وفى الشمرع ها الام بالمءعروف اذا ظهر ركه والنمى عن 
الممكر اذا ظهر فعله ه ثم الحسبة فى الشتريمة عام يتناول كل مشبروع بفعل لله تعالى كالاذان 
والاماءة وا-اء.الشهادة. الى كثرة تعداذه واهذا قل القضاء باب من انواب المسة ٠‏ وفى 
العرف اختص بامور احدها اراتة احثّور وثانها كسر المعازف وثالها اصلاح الشوادع 
كذافى نصاب الاختباب ٠‏ 


) المصبة ( بالفتح ولشيكورة الصاد اأمهءلة فى الاغة من شتت 5 و اندام انناف راد 








الحديةٌ . الخدسة : ا 


رقرف اراق معقوله باشداز كال عقل .دور باد نجه كال عقل ! بدت كه ديده دراذاتث 
لفاك عدا فارد به نج مطلع مناق مفقوله اد وثل فلاضفه نا فته انن سالك :ذا 
شَدر رفع حجاب وصفاى عقل 1 ددءٌ عقل كشاءه أبد ومعانى .ءقولات رو نايد 
و باسرار مءقولات مكاشآدف ميشود إن را “كنت نظرى 0 سند برين اعنهاد ا : 
وححاب السر الوقوف مع الاسرار ١‏ كز سابك رأ اسرار افرش وجكمت وجود مرجي 
كشت دود ابن را كشف ان كو بها 5 51 ر همدرين عاند واين را مقصد اذى 
تدارد حتحاب زاه وى كشت 3 قدم بيشتر نهد ء وحجاب الروح المكاشفه وابن را 
7 كفت روجان كو بد ودرين مام ححاب زمان وهكان ودهت بر خيزد زمان خاطى) 
ومس تقبل بك كردد وببشستر كرامات درغقام بدا كردد. بس سالك را بابدكهةكه درين 
ماد ك2 همه ححاب روح است ٠‏ وحداب فى العظ.ة والكرياء وان مقام مقام 
ل صناق است بلس؛ ا ازين بهم قدم.سشتر نهد نا عقام #بى ذات.ونور حقتى 
رسد فان الواصل .٠ن‏ ليس له التفات الى هذه:الاشياء كيذا فى جمع اسلوك.. ودر كشب 
اللغات ميكو بد حاب ظلمالى تزد دوقيه جناذكه بطون وقهرو جلال وثيز جملة دفات 


ذميمه و<اب تورانى يعنى طهور لعفف وحمال وايز جاه صفات حمدهاء 


( الحدبة ) ن: تح الحساء والدال المهملتين فى اللغة كوزى بشت م فى الصراح ٠‏ وقال 
الاطناء هى زو 5 فقرة هن فقرات الظهر اما الى قدام اوالى خلف او الى اخد الاين 
فان مالت الفقرة الى قدام فهو حدية المقَذم وأسعى التقصع وان مالت الىخلف فهو لماي 
المؤخر واذا اطلق افظ الحدبة وتذكر بلا قبد براد مما هذه الحدبة الأؤخرة وان مالت الى 
| ودف الالدواء» «ثم الحدبة امإسدب ل اوسقطهة اونذنى كرطوية فاطة 
ودع وهداالوع الأكير اى ري سيسق راح الافر سه هذا حلام ماق حر أ راغ 
| وتران 


( المدية ( فرقة من المعمزلة اتباع فظذضل ادن و ذههم مذ هب الحابطة الا 0 
1 التتاسخ وان كل <زوان مكلف نيم قالوا ان الله سبيحانه ابدع الموانات عقلاء 
بالفين فى ذارٌ سوى هذه الدار وخاق' ١‏ أهم مه رفته وال ذو م عايهم عه 9 اشلاهم 
وكلفهم شك تعمته فاطاءة بعضهم فى امد بع فاص , الى دار تعيم التى'انتذاءهم أيها وعصاء 
لعضهم فى | بع فاخرجهم من تلك 0 الى دان العذاب: وعن الشساز واظساغه لعضهم ظ 
86 ازعض دون اندض فاخرجهم الى دار الد با,وكاض هذه الأجساذ الكثفة على حنور 
مخ مة كصورة الانسان وسائر الليوانات واسلاه بالأساء والضراء والآ لام والاذات على 
مقادبر ذنومم ف نكانت معاصيه !قل وطاعته | كثر كانت :صورثه احبن و الامه اقل 'وءن 





مس احاجن لدان 


العناقل البالغ. والآخن غير داخل يها كالصى. والنون فهما وان كنا غير مخاطبين فقد 
ادخلا فى النقسيم فهذا مثله كذا. قبل . وباجملة -فالمحجوب حب اهرمان قديرث وقد 
لابرث .فاتضح الفرق سنه وبين الحروم فان اروم لابرث حال لانعدام اهاءة الارث فيه 
يؤيده مانى الاختيار شرح امار هن ان اروم لاححب عندنا لامّصانا ولا حرمانا 
مثل الكافر والقاتل والرقيق لانم لابرنون اعدم الاهلية والعلية تنعدم افقد الاهلية وتفوت 
شوات شرط من شرائطها كبيع المنون واذا انغدمت العلدة فى حقهم التحقوا بااعدم 
فى نات الآرث ٠.‏ وب در اصطلاح صوفيه عبارتست از انطباع صوركونيه در قاب كه 
مالع 1 قول نحل حقائقٌ امى راوظهور اورادورت عالم كذا فى اطائف الاغات 5 
( الماجب ) هو فى الشرع ماعرفت:1آنفا وكذا الحجوب ٠‏ 'ما الماجب والجوب عند 
الشعزاء ها وقع معدب ويل المتاعة حت الإلكا من غبار قدت كر ويه اع 
تمل فنا درلفظ وقل ازنهافة ) ل اناك عدي 4 زار ايد وباجيزى كه درحكم 


إن مة مل باشد . مثال اول افظ ازيار ددين بنت .بدت + .هي علد ود هن اس ايا 


تمي .. » بابد نشود ره دل ازنار دعن م مثا دوم افظط در درين بدت م بدتاه زده عشق 
3 اشم درجان ٠‏ سوخت جام ايم 1 لاحك دورمن دو قافيه وافع 
شود الطف. ابد مثاله ٠‏ ست ء اى شاه زمين بر أعان دارع كت سبسيت ١‏ أسلت عدوا 
1 ن دارى سمخت ٠‏ وشعريكة مشتمل باثدد بر حا حب إراءدوب بامذ. وروات بكار 
ا الع و الوم 01 ورديف ازمخترعات شعراى ثم امت نزد 
فصمصحاى عرب مهدر بست ٠‏ ودر جمع الصنائع 2 لعذى عا حت را 4 رديف 
حوب را عذدى دف تشدند ذان اطلاق كتند ٠‏ : 


( الحجاب) الكسر والحيم لممتوخة اغمفة عءنى برذه وه 2بت به بين الشديئن و 
اب . ويطاق ات عل 0 عاان لادماغ ها اللين ا ٠‏ والحجاب ب ألا جز 
وني اتلدات اوري اما هوا لدان امغر شل الى كن القت والمندة .ونا ] وتات 
المستيظن للصدر والاضلاع قال الشيخ ها واخد واسمئ ورمه بذات الب وهو غشاء 
ادتطة نْ لاضلاع الصدر 4 وإسسرة و ون لاصدر كالطانة كذا 2 كاه قال 
الصوؤة اعم ان المتجاب الذى لحب به الانسان عن قرب الله اما تورانى وهو نوز الروح 
أواما ظلمانى وهو ظامة الحدم ٠‏ والمدركات الاطنة ٠ن‏ الافس والعقل وااسير والروح 


وَالخْقّ كل واحذ له اب ٠‏ ا النفس |اءمْدات والاذات واللاهوية . واب القلب. 


الملاحظة' غير الحق.. وَحَحابٍ الءقل وقوفة مع المعانى المعقولة: بس هرك بشمءات ولذات 
مغرؤر ازءءرفت نفس و ع5 ازمعرفت” نفس دور ازمعرفت خدا دورو هركرا 
مناطره بر غير حق وهات ازحق سل لاجرم ازرس يدن ندل روم ل عرد 





الحة #« المسئجحب « ميجن ىا 


وحج وزكوة وسائر شعائر اسلام وارتكاب آنام برو مباح كردد تعوذ بالله .ن هذا الاعتقاد 
فانه كفر صرح بلا ريب كذا فى توضيح المذاهب ٠‏ 

) اللبة ( بالف هى مقدار ورنْ الشعيرتين وقد د.ق فق القند الكقان.ق فمل اللام ٠ن‏ 
باب 1أ2'ء ااثلثه ه وقد تطلق على ثلث الطسوج جع وعلى سدس عثمر الدسار , ونجى” فى لفط 
الدنار فى فصل الراء من ناب الدال . وفى محراطواه الحة شعير نان وقل شعيرة 
واحدة » : . 
) المستحب ( هوام مقعول من الاستحخاب يم دوست دائان وليك شهردن على 
فاق ال دَحْبٍ ٠‏ وى الشرع مأفعل النى صىالله عليه و اله وس عرح وزل الشرى يحون 
دون السخن المؤكدة لاشتراط المواظية فهاء سحمىبه لاختار الشارع ااه على الماح ٠‏ وسعى 
بالمندوب ايضا لدعاله اليه وبالتطوع لكونه غير واجب وبالتفل ايضا لزياوته على غيره ٠‏ وى" 
فى لفظ النفل ايضا فى فضل اللام هن باب النون ٠‏ وقد يطلق المستحب . على كون الفعل 
لزنام اوشر الزم فكتمل القرض والناة وا(سدب. وعلى كونة غير ارم 
امل الاخرن فقط كذافى جامع ارنؤر فى سان مس ححات الوضوده والمر]ك كن 

| ل فطلويا درم كوه مطلو)! طذنا مائما من النقيض ويكوله مظلونا تغير زم كول 
7 لاا غر مام من القرض 5 إنتفاد من ناسل كنب الامول وبؤندء ماق التو ضيح 
الحكم اما بطلب الفءل جازما كالائهاب اوغير جازم ان اوباب الترك جازما كالتحريم 
اوغير جازم كالكراهة ٠‏ [ 
(الحجب) بالفاتح وسكون ايم كا فى الماتخب لء4 المع وشرعا منع شخص هءين عن ميرانه 
اماكله اوبءضه بوجود شخص آخر . وهو نوعان . ب قَّصان وهو حب عن سم أكثر الى 
مهم اغل وهو حمدَة نفر لازوجين والام وبنت الاإن والاخت لاب . وجب حرمان وهو ان 
محجب عن المبراث بالمرةفيصير حروما بالكلية ٠‏ واورثة فيه فرشّازء فريق لامحجيون محال 
البتةهذا المحب وهم سنة الابن والاب والزوج والذت والزوجة والام» وفريق برنوز حال 
وححون مذا الحخب محال وهم غير هؤلاء السّة من الورثة سواءكنوا عصباتٍ اوذوى 
الفروض كذا فى الشرينى اوذوى الارحام على مابدل عليه ماوقع فى فتاوى عاذكيرى 
حث قال واتما برث ذه والارحام اذا + يكن ا<د هن اكاب الفرائض من يرد عليه ول . 
كن عصية . وا<ءوا على ان ذوى الارحام لاحح.ون بالزوج والزوجة اى برانون معهما 
فيعطى لازوج والزوجة أصيده ثم هسم الباتى بمم التهى ه فان قات فريق لامحح.ون بحال 
لايكون من بابٍ الحجب فلم ذكر فى الحجب ٠‏ قلالما توقف عل امحجوب من غير الحجوب 
احتيج ال د كردء وهنا 6 بقل الناس فى خطابات الشرع على نوعين احدها داخل قرا 








نم : ال دوب ه اية 


الحنوعة م ان المقناظيس محذي الحدس الى نفسه لحندية روحانية ومهما أعدايه خاديته 
بحيث بتان نه جذن' حديد آخر واعطاؤه آباه:الاضية المقاطسية ولا شك ان الخاصة 
المقناطسية قُّ نديد لاست ٠لا‏ لادة اطيس وان وحدت هئه ظاهرا فكان تلك الخاضية 
فى المقناطيس تقول ناسان الخال انا دخة المقناطس فهكذا الروح المطاهر الاموى بالنسدية 
الى الحضرة الالهية كاط1دندة .لاولى بالذدبة الى المقناطيس جذنته مقناطيس الذات ايهها 
مخاصية الحة الازاية اولا بلاواسطة م ارواح امه بواسطة روحه روحا فروحا ٠2ماقة‏ به 
كالخدندات المتعاق عضها سعض الى الحديدة الاولى وكل حديذة ظهر ما خادية ا اقناطس 
فكاأ: ما المقناطيس وان تغار الوهران ه:والى هذا اشار دلىالله عايه و اله و-لم من رآنى 
ققد و الحق وقول إغض المؤ حدن من افته انا الحق . ما - م به لعض أمته ١‏ ن كلام 
ربانى اوشوى 9 طرنق المكانة لامن نفسه لاعفعليه الاتكاره 7 ذلك فانة ٠‏ نالامرار 
العزيزة لبه ؟ كثير من الشكلات» وفى مع السلوكبداية الحمة موائقة تم املثم الموانسةثم 
المر دةتم الهوى مالل اللبة تم الشغف 37 اوله تمالعشق . . موافقت انستكه دشمنان 
حقرامثلدنما وش.ظان ونفس دشمن دارى ودوستان حقرا دوست دارىويا ايشان حت 
دا ى وفرمان ايشان راعئنز دارى ادر دل ايشان جاى بانى: وهوانست | نستكه ازهمه 
كر يزان بامى وحق راهمه وقت وان من آفن بالله استو حش هن غيرالله ٠‏ ومودت 
انستكه در خلوت دل «شذول باشثى «حز وزارئ وباغايت امستياق وسقرارى . وهوى 
اغلتة2 دل رامصثه در محساهده دارى وأن كركاف ه وذلت اندث»ه 2 له 
اعضا رادوست وغلى كردانى از غير . ومحت انستكه از اوصاف ذميمه باك كردى 
وباوصاق. تدده ٠‏ ودو قَ شوى هن حند »ا : نفس ازذ مام ب باك كردد دح شوق نت كملا 
لقف المة يان فرت حرازت كوى كان اذل رارف داق واب دياه بنهان دارئ 
حت ١2‏ كن لدايدكة يحن ند رموافت'آنسك وكفداء سر الرعواسة كفن مكد ناه حال ه 
ولتم [ ات كة خود رابئدة بت كرداق و2 ريد ظاهرى وتغفريد باطى «وصو ف كردى ٠‏ 
ووله: اند تكه 'آبنة دل را برابر حجال:دودت دارئى وفست شراب حمل كردى وبطريق 
سما ران باثى الاعشق ا لينت ك6 خود راك كردانى وسقرار ذوى ٠‏ 

( الوب ( ود عرفت ٠ع‏ اه وقد يطلق على اخص مه وهو قطي الوحدة ونحى' 
ف قصل :الياء الو حدة من نان العاف وض الال حون عنى عفرت رودرة 


ان ذات حق 0 00 


3 ا 0 0 5 به‎ 3 ١ 
لخبية ) فرقة من الماهموقه المبطاه . وقول ومعتقد انشان ال نادهو حون درحه‎ ) 
مجنت سد تكايقات شرعيه ازو سافط شود وحرمات برو ماح ميكردد وترك دلوة وصيام‎ 








امحبة مهفي 


<تىالب واقلى والوصل والقطع وهذءالةابئة ثروت الل لانتطرق ايها الزوال ٠»‏ وججال 
الصفاتمق.د ودود فى بعضها وعلا.4 من 4ه انيؤئرها شرا عن الدمفات كا!فع والحت 
والوصل لاياءت.ساد وصول اثارها اليه بل لانها محيه به عنده فى الاضصل ٠‏ وحمال الافعال 
اكثر تقيدا منه وعلامة من. نحنه ان. يؤثرها باء".ار وصولآثارها اليه.. وهذان الحبان قد 
يتغير حهما بتغير حيو مما ٠‏ وجال الافعال دمى حدنى وملاحة وهو روح ملفوخ منه 
ف لالب التاميب .و حسن الصور الزوحادة لذواشهي: واكثي عأثين! وجرا لامنادئة الخاضة 
1 وين امل ف الروغاية. ولهذاكان جدى المسشوعات. :أشي تاراق قارب ادبا 
سىانحسو ياك الاخر اقرب جورة الضةاحن المموراروعية دألنن 
م شاهد الحدن هن الوقوع فى اافانة حيث ساب عنه وصف اب اغاية وصفب الطبيعة 
و'وران الشمبؤة كم من غاب ساب ومن عن ولا يلم هذا الشهود الال حاد وافراد رَكت 
3 نفوضهم وطهرت قلوهم وااطفت فمبا نارالشبوة ولهذا حرم :الى الاجنبيات ٠‏ فالاظ 
الآرثى مره وجو الحب, وتيود ابال لحب :الذات' م والطلظالوافن لحب الصفاتيه واطمز 
طن الاضال.. والححنية واححوية حيتان هارضتان لاحسية وعي..قائة. نذاها:واتصال 
امن بال وت لامك الا. فى عين المنة لانهها ضبدان لالتمعتان :لتقابلهما. فى الاوصاف 
فان دخات الحب .ن.الاققار والعحز والذاة وغيرها.اضداد د ذات الوب هن الاستفناء 
والقدرة والعزة وغيرها ه واجتّاعهما ,فى عين المحبة بان لاحب الحب إلا الحة كا قال اطنيد 
رح الحبة نحبة الة وهكذا قل الووى رح لان اللحية اذا اصضصارت مبوبة وهى دفئة ذائية 
للمحب محقق اوصول وارفع التضاد عن اطذؤتين شناء الحب فى البة المروبة . ولذا قال 
الحقةون الحب وال وب هئ“ واحدءه وفى هذا المقام لايكون الحبة ابا لقياءها .,ذ.نها عند 
فاء حهتى ال خوسة والدية هام وما قيل ان الحنة اب لاستازاءها اهتين واشعارّها 
الانفصال اديد به حبة غير محبوية ء وبداية الحبية والىروبة. امس ١نم‏ لان الحب الأيكون الا 
اغيم افيه جذب. الوب ااه ولا ديه د ننه اكه ذكل محيؤب تحب وكل تحب >.وبٍ 
ومن هذ الحوة تكلم الحب .عن فته #صائص الحبوب .ه وتخميص يدض الاولياء بالحنية 
وإعضهم بالروءة إظهور احد الودخين فيهم ونطون الآ خر فن ظهر عاءه امارات اللية 
هن سبق اجماده الكشف ل تحب أمطون ودف الحوة فيه و.ن ظهر عاءه علامات 
الروية «.ن-.ق كشفه الاجتاد قل بوب لبعاون ودف الحة 3.:. ولا يصل الحب الى 
الحدوب الا بالحدوبة ليتمكن الوصول بزوال الا +نبية وحصول الحنسية ٠‏ وال.وب الاول 
عن الاق شر صلى الله عايه واله وعم ْم من كن اقرب منه #سن المساعة لامها تقد 
الحبوبية قال .سيجانه وتعالى.قل ان كم تحرون ليه فاترءونى سكم الله فن اتعه يطل اليه 
فسسرى منه خاضية الحدوئئة فيه حيث باأنى منه جذب آخن" الى نفسلته واعطاؤة اناه الإاضية 





٠. المحة‎ ١ 


الحدوث وهذاءهقام على الدرجة ولدس له فى هذا العالم الا المشق الشنديد على 'اى شثوىء 
كان ء ان قيل قوله “.ونم عب الله والذين اموا اشدّ حبالله يشتمل على حكمين , احدما 
ان تحب الكفارللاداد مساوم له'تءالى مع ازاللة آمالى حك مهم امم قالوا مانميدهم الا 
ليقرنؤانا الى الله زلنى ونانمهما ان محة المؤمنينله تعالى اشد من مم معانا ترى اأيود ياتون 
بطاءات شاقة لاناتى بثئى' منها اخد من المؤمنين ولا يأنون ما الالله تعالى ثم شتلون الفسهم 
حا له تعالى :قلت اراب + عن الاول ان المتنى محبوتمهم كب الله فالطاعة لها والءنيم 
فالانتواء ى هذا:ا ول :من ال لانافى ماذكر دروه وعن الثالى:ان أمؤسين لايضرعوؤن 
الا اليه .الى لاف المشركين فاهم برجءون عندالطاجة الى الانداد . وايضا من حب غيره 
رضى نقَضاله فلا تفرق"فى ملكة فهؤلاء اه_ال قلوا انفسهم بغير اذنه » واما اأؤمنون 
فقد فاون انفسهم باذنه مافى اطهاد وايضا ان امؤمين بوحدون دنهم وَالكفار إعبدون مع 
الدنم اصناما تشقص 'ححة الواخد اما الآ له الواحد فينضم محبة المع اليه انهى ماقال الامام 
الرازئ ٠‏ وفى شرح القضيدة الفارضية الحبة ميل اميل الى امال بدلالة المشاهدة كم ورد 
انالله حميل يحب امال وذلك لانكلشى” #ذب الىاضلة وجنسه وستزع الى انسه ووصله 
فاجذابٍ الحث الى حمال الحدوب لس الاعمال فيه ء واعمال الحقيتى صفة ازلية لله “تعالى 
شاهده. فى ذاه 'اولا مشاهدة علمة فارادان براه فى صنءه مشاهدة عنية فخاق العام 3-5 21 
شأهد فيه عين”خاله عنانا والله. امار صلىالله عليه و اله وسم دوله كنت كنزا مخفيا 
فاعتدت .ان اعرف»قطلةت: الخلق السديث ٠‏ فاخميل: اقيق هوالله سسبحانه وكل نل 
فى الكون مظهر خعالة ولما اق الله الاذسان على صورته حلا بصيرًا فكلما شاهد حلا 
اذب احداق بضيرتة اليه وامتد 2وه اعناق سي براه . وهذا الاتحذاب هوالخب الاخص 
ان ظهر هن «شاهدة الروح حمال الذات فى عالم الروت . والخاص ان ظهر ٠ن‏ مطالعة 
القلب :مال الدفات فى عالم الالكوت . والعام ان ظهر من ملا<ظة الفس جال الافعال 
فى غلم لغيب . والاعم ان ظهر من “ءناننة الحدن حال لافءال فى عالم الشهادة ٠‏ فالخب 
نظهوره. من ماهد الخال :ص اميل “المضتر ٠‏ وماقدل. ان ان ابت؛فى كل ثى “لا تخذاءه 
الى 'حذى_ه فعلى خلاف الثتووز ء. واانشق اخص منه لاه محمة مفرظة ولهذا لابطاق 
علاللة تعالى:لانتفاء الافراط عن فاته 6 وا1ب الاإنبى وراء حب العقلاء هن" الانسان 
وابطية أواكلاك قال حسفة قدجة قائمة نذانه ككل سد ة أن التنات كين خالمة ناما ور 
العقلاء قائم مهم فيحبونه نه اناهم .. وتقدم هم على: حبونه اشارة الى هذا وان ل بفد 
الؤاق ألثزوت: والعلية.-و تال الذات مظلق موجود كن شفة فل الد نات اقالة 
واؤلالية “لعمؤم الذات ااعاء. تلاخلال حال هو حال الذاتواجمال دفة الذاثو هال هو 
حال الضقة «وءن اح خمال الذات فعالامته ازتشتوى عند ها لصفات المقابلة. من الضمر والفع 











الحة ةم 
تبن لله الى كيفنة ووجالية مترتبة على تصور ١‏ أكمال المدلق الذى فيه على الا- ستجران 
ومقتضية للاوجه التام الى حضضيرة القدس. بلا فتور وفرار ٠‏ واما ىتنا لغيره تعالى فكيفية 
مترائمة على #لى كال فيه هن لذة اوم'4.4 اومثنا كلة غلا 0 العاشفق لمعشو :يه 
ام عاءه لدنة والوالد لولده والصديق أصد شه 01 قّ شوج ا اوائف و سروح العطلوالع 
قّ مث القدرة *# قال الامام الرازى قَّ انيسن الكير فى افسير قوله تعالى وءن اناس 
من خحََذ من دون الله اندادا محدوءهم كب الله الاية ٠‏ اختاف العلءاء فى ممنى الة فقال 
جهور المتكلمين اما نوع لا الارادة والارادة لاثءاق لهأ الا بالحائزان فب :جيل تعاق 
الحة بدات الله تعاللى ودفاته فاذا قلنا ب الله شاه غم ب طائه وذديته اونواءه واحسابه *» 
واما العارؤرن فق قالوا العدد قد ب الله تعالى لذاته واما حب خدمتء اوثوانه فدرجة 
ناذلة وذلك ان اللذة روبة لذ نما وكذا الكمال . اما اللذة فاله اذا قيل [الم تكةسب 
قلنا لنحد المال فاذا قبل ول تطلب الما قانا لنجدبه المأ كول والمشروب فاذا قيلى ول تطاب 
اللأكول والمسروب قلنا لاحصل اللذة وندفع الالم فاذا قبل ولم تطلب اللذة وتكره الا لم 
قلناهذا غير معلل والالزم اما الدور اوالتسلسل فملم ان اللدة مطد به :لذاتا 5 ان الام 
مكروه لذانه 5 واما الكمال ؤللانا ين الاساء والاولياء بمجرد كونهم مرصوفين صفنات 
الكمال واذا سمعنا حكاية عض الث_ءدهان مل رسم واسؤنديار واطلءيا على كفية 
شحاءتهم مال قلونا اهم حتى اله قد يبلغ ذلك الميل الى اناق المال العظيم فى تقرير 
تعظيمهوقد :وى ذلك الى الخاطرة بالروح وكون اللذة محوبة لذاتها لانافى كون 
الكمال حوا لذاته ه اذا '/دت هذا فقول الذين حملوا محبة الله تعالى على محة 
طاعته اوثوا.ه فهؤلاء هم الذين ع فوا ان الاذة محبوبه لذانها ولم حرنوا كون الكبال 
يونا لذانه 5 واما اله_ارفون الذين ع ذوا 2 عا لجن .ووب إذانه وفى ذانه فوم الذين 
لكلف لهم ان الكمال محوب ذاه ولا مك إن ١‏ كن الكاملين هواطق -.<انه وتءالى 
١‏ لل كراشو يستقاد مندفهو. حوب لذاوسواءاحيه غرء اولاء الى ٠‏ ان اعيد مالم بنظر 
فى تملوكاته لايمكنه الومول الى اطلاع كال الحق فلا جرم كل هن كان اطلاعه على دقائق 
حك.سة اله وقدرته فى الخلوقات اتمكان علمه بكساله اتم فكان -ي* له انم ولما لم يكن 
ارائب وقوف العبد على تلك الدقائى نهاية فلا جرم لانهاية لمراتب المحبة ثم اذا كثرت 
مطااعته لتك الدقائق كثر ترقبه فى مقام الحبة وصار ذلك سببا لاتيلاء حب الله على القاب 
وشدة الالف بالمحبة وكلاكان ذلك الالف اشدكانت النفرة جما سواه اشد لان المانم عن 
حور اموب مكروء فلا زال. بتعاقب محة الله والتتفر عما سواه عن انقلب وبالاخرة 
إصير ا'قلب ورا عر سوق الله والغرة نووت الاعىاض عم سوق الله فبصير ذلك 





2 التحلى الثمودى . الطناية . اللحية. 
من أوصافه. فَذَلِكَ الا 5 هر المتحلى . وان لم يكن له وضف اواسم مما حك ا 
وألمفات الامية غال اسم ذلك الولى المتجلى عايه هو عين الا:.م الذى تلى هه اق عب» 
وذلك معتى قواه عليه به الام انه سيعوهده نوم الف علمة مامد لم نما : م دن قلى ٠‏ 
وقوله:الاهم انى اسألك بكل اسم سيت به كو نا: رث »فى عبنك» فالاسماء التىدماها 
5 ما شه هن اإنى نا عام يا" 4 ا <وال المتحلى عليه ٠‏ ومعنى “واه اسألك ادعول هو 
القنام ا ب عله من آداب ذلك المتلى وهذا لايعرفه الاء.ن ذا'ق هذا الشهد انتهى ٠‏ 
ودركشف اللغات مكو بد كه در شرح ففوص مذ كور اس تك همداهل دين خبر كردءاند 
م امت خود را جناتكة درحيح آمده است ان الحق بتحلى يومالناة فى الخلق 
فى صورة منكرة فقول انا ربكم الاعلى فيقولون نهرذ بالله منك فيتحلى فى دودة عقائذهم 
فرسحدون له . بس وقتيكه حق ظاه باد بصور تماى دود وكاب ناطق است يدينك 
هو اائلاهى والناطن. س حاصل شد دل مرعارف را ندين .ينى كه ظاهي دين صورتما 
نيست مكر تجلى و أن تمهيد وجود است كه مسمى است بامم الور و أن يمى: و جود ظهور 
حق است بصور اسماء در اكوان واءماء صور أأمهنه اند وأن ظهور نفس الرغف_'ن است 
شعر ء همه اشاء باين نفس ٠.وجودء‏ كوبا ممست اين خزانةُ همه جود الدهى كلامه . 
( التجلى الشبودى ( هو ظهور اوج د ال.مى ,اسم ازور وهو ظهور اق بصور 
اسياف فى للد كو الى نحن عاو رجا رذلك الظهور هو نفس الرحمن الذى بوجد به الكل 
كنذا قَ الاصلاحات ا : 
( المناية ) بالكسر وت#قف انون ف الأمل الخد ات من الك قت أل لساك 
اللثر ثم الى الشر ثم الى فءل حرم م اشير اله فى المغرب .. وفى الزانة الاة كل فل 
>ذاور بتضمن ضررا وه اماعلى الءعرض وسمى قدفا اوشما اوغية واما على الل 
وبسمى غصيا اوسرقة اوخيانة واما على :امس ويس حى قتلا اوصاءا اواحرانا اوخنقا 
واما عل الظر ف ,و نستمى. قطما آوك .] اودحا اونقاء . وى هى ام لكل ذل محرم 
شرعا ل ن فى عرف التَقماء خصت 5 ن فىالفس والطرف هذا 0 ماق جاءع 
الرموز واارجندى . 


ف باب الحاء المهملة » 


) احبة )اعم ان العاماء اختلقوا فى معناهاء فقيل الحة ترادف الارادة #عنى الى فمحة 
الله لاعساد 0 5 رأءمم ونواءم على التأسد ومحة العناد له تعالى ارادة طاعتّه ه وقيل ١‏ 








الحالى م التحى ناف 


( الغالى ) الكلية والمطالع والمنصات هى مظاى مفاتيح الغيوب التى انفتحت بها مغالق 
الابواب المسدودة بين ظاهن او<ود وباطنهء وهى حم . الاول هو لى الذات الاحدية 
وعين امع ومقام او ادنى والطاءة الكبرى وجلى حققه القائق وهو ايه الغايات ومابة 
النهايات ٠‏ الأانى يحلى البرزخية الاولى وتم اللبحرين ومةام قاب قوسين وحضيرة جعية 
الاسماء الالبية ٠‏ الثالث على عالم الجروت واذكثافٍ الارواح القددية ٠‏ الرابغ >لي ءام 
ا ادكوت والمدبرات البهاوية والقسائمين بالامس الالمهى فى عام ارون ا اغامن لي عام 
املك بالكتف الصورى وع#اثب عام المثال والمديرات 0 فى العالم السفلى كذا فى 
الاصطلاحات الموقة ء 2 


(التجل ) دالج ع التي رفت الفاتكق: تار غو لهو داك آله 
وصف اله وه_ذا' ادو التذلى الرئانى و>للى الروح انضاء قال فى جمع السلوك نللى 
عدار ات 1 ظهور ات واضفتات الوهنت ودوح رانين كلى ود كاه اشددك صفات 
دوح باذات دوح كلىكند سالك ينداردكه ابن تحلى حق است دوين محل مرشد 
اسوك خلوض اين د وفوق مان ول تروحاق ؤززان ‏ آنستك از 
ازاك إزار دك ددداد وازدشوات شك ورس خلاض كنات ودوق. 
ال نوهد وتحن حل تبحا وتال خلا ان شد وديكن انث ان يحل 
روحانى غرور وبندار أبد ودرو طلب وياز دان شود واز تحلى حقالى بر خلاف 
أن ظاهى ابد هستى به نيستى بدل شود ودروطلب وف ولياز سفزايد . وتحلى حقانى 
بر دو نوع است ل ذات وى ضفات وهريك ازن هردو متنوع است ٠»‏ دركبي ساواد” 
هثل مرصاد العداد واساس الطرقة شرع هذ كور اسث ٠‏ بير دستكير شيخ مينارح 
ميفر ماندكه ميان مشاهدء ومكاءفه وجل فرق' سيت تاريكست هرسالكي نتواند له فرق 
١١١ 0‏ التدر مواد الماز مكو ديا مماهدةى محل وال امد ونحل لى مشاهده 
وبانشاهده اشد دون ل از صفات حمال باشد قلعت نود وحون ازدؤات حلال شد 
"ادن نود © مشساهده أزباب٠قاعلة‏ أت لنت را ممشؤاهد ونخل طفَات جلا 
0١‏ ايت رااقتضا كند وائبات وحدت امانشاهده وجل فى مكاذة: تبود ومكاشدُفة 
يداك فى .منكه_أهده ونحل ود نم “علامه ء نك ميكوا نل كن 'زد من بودن مشاهده 
فى #لى مشكل بى عايدجه #لى عبارت ازظهور ذات وصفات الوهيت ات بس لاجرم 
مشاهده بى #لى نود استهى كلام جمع الساوك ٠‏ وفى الانسان الكاءلل عل بان الحق أعالى 
اذا #لى على العسدسهى ذلك التحلى بنسله الى الحق دبحانه وتعالى شانا الما وبذ-يته الى ' 
العبد حالا ولاخلو ذلك التحلى هن ان يكون الخاكم عليه امما من اسماء الله ثهالى اوودفا 





4 محرىالشمس اللخرى ٠‏ مجاراة اقصم ليعثر ة الجزية «الخزاء , الللاء ه الحالى 
لفظٍ التجويف.فى .فصل الفاء.من هذا الباب ٠‏ وامراض الجارى نحى” فى افظ المرض 
( مجرى الشممن ) هو داثرة 'البزوج كا خجن* فى “قل 'الراء الم+لة لمن باب" الدان 
المهملة ٠‏ ' 
( الى ) لم اليم على ايه أسم مفعول دن ا كْ 00 القدم لأنفداة و 
انم للمنصرف م ان غير المجرى اسم لغير اصرف كدذا فى فتح البارى شرح بح 
اللخارى. فاكنان التفسير عند شرح قوله تعالى سللا سللا واغلالا وإعضهم م برها اى 
يصرفها وهو اصطلاح قديم غولون للا-م المصروف محرى اتهى ووجه التسيية ظاهي ٠‏ 
وسيموبه سمى الركات باللجارى كذا فى |اتفسير الكبير فى تفير التءوذه , ' 
(بمجاراة ة الخصم ليعشر) إن سم عض مقدماته حيث براد تكبته والزامه كقوله تناق' 
ان احم الا لشغر مشلا تربدوان 1 تضدونا عما كان العسك اناونا فأنونا سستلطان مين قااأت 
لهم رساهم ان يكحن الآ شيز ك5 م الآية فقولهم ان نحن الا لسر مثلكم فه اعتراف ' 
الرسل بكونهم متصورين على البشرية فكأنهم سلموا انتفاء الرسالة عنهم وليس مادا بل 
هو من مجاراة اله م لعثر فكأنهم قالوا ايم من كوننا بشيرا حق لاسكرء ولكن : 
هذا لامنانى ان يمن الله تعاللي علينا بالرسالة .كذا فى الاشان ء و الؤاراة ععنى باهم رفن 3 
ف الم عراح ووحية النسمية اظهر 0 5 


١‏ المزية ) لعجل و ونالزاء المعتمة هى المال الذى وضع على الذئى وب.حى بار راج 
وخراج الرأس كذا فى جامع الرء موزاه ! 

(الجزاء ) بالفتح ونخفيف الزاء فى الاغة ياداش م فى الصراح. وى اصطلاح اللحاة هى ‏ 
خملة علقت على #لة اخزى مسماة بالشرزط؛ وى فى فصل الطداء المه.لة ٠ن‏ باب الشين 
المعحمة * وكام الحازاة عند هم . هن كلات ندل عل 2 ون احدئى اللملتين حزاء للاخرى . 
فالخازاة بمنى دنه وال: ا ولو واذ 0 كذا ذكر للواوى م 
حاشنة 0-7 الضيامة 7 


لذاله فى دان قْ تعدنانه كن 0 اللغات 5 


( ا إلى ) هو عند الاطاء دواء #زد ار 08 الازحة عن 00 الخو ل كا 
فى الوجن عر .. 








ع ا اا اي 6 10 
0 00 


انون التي + الإادعاء ف اران : المخرى يذ 


المدتو نمب ساة كاءلمة م فى الدغرى وهو ١اضحيح‏ م فى ١‏ كانى وغيره كذا فى جامع الرموز 
ناب الوكالة فى فصل الو كل الاسومة والقض : وف اليزجئدئ خخة' المطنق شير عند 
ا اوح وعلم الا كاك من نوم والة وقيل اسن اشير اتن . 

( الجنون السبى ( عند الاطياء هو انون الذى »»٠‏ <ركات رديه » ومنه داء الكات 
فأنه المون الس.مى الذى يكون معه غضب مختلط «اعب .وعيث فاسد ويختلط باستعطاب 
وبرادف المنون السبيى المالياما ينهم ٠ن‏ الموجز ٠‏ وفى نحراواه ان المرادفة المدكورة 


بالمنى ال.وى واما اصطلاحا فالمانيا اشم لما سوى داء الكلب هن المنون السببى ٠‏ 


حميوز فصل الياء 6 

الاجتباء) ساى 0 مكدر اعت ازنات التمال عدى ر كزيذن 6ق كن 3 
ودر اصطلاح سالكان عارتست از آنكه خق “الى بنده راشيغى مخم_وعن كرداندكه 
| 000 0 لص هده ذا غاضل أند وآن نز يفامران وشيداء وعد هدارا نود : 
واصطناء ام اختبائينا ", دك دران مسج وجهى از وود شاه نباشد كذا فى اع 
الساوك فى بان التوكل » 

( المريان) شح الحم وسكون الراء المه.لة فى الاغة بمنى رفن أب كم فى الصراح ٠‏ 
وفى اصطلاح النحاة تعمل لمءان ه جرران الشى' على ماشوم هو هه منتداء اوموص_وفا 
اؤذا حال اومرصولا اومتيوعا ٠‏ وجريان اسم الفاعل على الفعل اى موازنته ايه فى 
<ركاته وسكناته . وجربان المصدر على الفمل اى تعلقه به بالاشتقاق كذا فى غاية النحقيق 


قن العراف ا“صدر 34 


( الجرى ( شتح المم على انه اسم ظرف هن الجريان عند اهل القوافى حركة الروى. 


كا فى عنوان الشمرف الا ان هذه الحركة فى القوانى اافارسية لاتظلهر الا بالاضافة الى 


الرديف ٠طة-ة‏ كانت القوافى اومقيدة كا فى جامع الصنائع . شعر ٠‏ هن اى زاهد ازان 
ودذم طريق ى يرستى راء كه سوزد 1 تش مستى خس وخاشاك هدتى را ء كتير ناى 
برستى وهستى وهستى #رى ات ورعابت تكرار يجرى در قوافى يار.ى وعرنى واجب 
ا لسصة السك رى عدى محلرفتنانست وان خركت .بداب جخر ىسك 
جهوت 4 صوت نا ازو در كذرد ورف وصل بيرسد بس اورا برسديل لشييه 
الال ل كرديد كذا فى منتخي تكميل الصناءة . وعند الأظباء هو تمحويف فى بان 
الغعضر حاو بشى' متحرك 'اى نافذ من عضو الى عضو آخر وحعه الحارىء ومخارى النفس 
عندهم هى قصية الرئة وشم وااشعريان اوربدى كذا فى را لجواهس وقد سيق ايضا فى 








الهام وان كان من باب الشسركان الا لى عليه شيطانا شّويه وذلك الخاطر وسوسة فلايد 
من المناسبه ومتى لم صل نوع من اواع المناسبه بين البشسرية وبين تلك الارواح لم حصل 
ذلك الاضيام بالنؤوس الشرية دكذا فاج دن التفسير الكير فى تغسير سورة ان 
والانعام والاعىاف 2 اده 6 اختلاف كرده 5 در حكم بريانكه درمشت باشند بأدردوزح 
هى <ه كافران اند در دوزخ باشند بانشاق وهى<ه مؤدن اند شول بى حد.فه رح ار دودخ 
برهادودر هشت د اندو عنيت لوي مثل حدوانات ديكر و شولديكردر م شت در أسْد 
كذا فى اليناسع ١ ٠‏ 

(النة ) بالفتح يمعنى عبشت وسبعيه ازين اراده ميكنند راحت ابد ان از #كليقات شرعيه 
جنائه خواهد امد درفصل عين مهمله ازياب سين مهمله . 

( جنة الافعال ( عاط الموره من جنس المطاعم اللذيذة والمشارب الهايئة والمناكح 
الهية ثوايا للاجمال الصالحة وتسمى جنة الاعمال وجنة |انفس كذا فى الاصطلاحات ااصوفية 
لكمال الدين الى الغنائم ء 

( جنة الوراثة ) فى جنة الاخلاق الخاملة محسن متابمة النبى صلىالله عليه وآله ول 
كذا ايضا فماء 

( جنة الصفات ) عى الخنة الممنوية من تلبات الصفات والامماء الأجية وعى جه 
ااقاب كذا ايضا فها ٠‏ 


) حنة الزذزات ( 2 هن فكاهنة حال الاحديه وهى داه الروح كذا اضا قمأ 0 


) المنون ( بالفم أغة أءنى دنوانه شدن ودراز شدن واسوه شدن درخت وكاه ويرى 
وكو _دكه نوعى از ملاتكه اس ت كذا فى المنتيخب . قال الاصوايون انون عدى دبوائق 
اختلال القرة المميزة بين الامور ال+ساة والتيحة المدركة للعواقب ان لابتاهر أنارها 
ويتعطل افءالها اما لنقصان جبل ,عليه الدماغ فى اءلل الذلقة واما عر وج مزاج الدماغ عن 
الاعتدال بسبب خلط وافة واما لاستيلاء الشيطان علرهوالقاء الخيالات الفاسدة اليه حرث 
شرع من غير ماإيصاح سما وهو القساس مسدقط الكل العنادات لمنافانه القدرة ولذا عم 
الاندراء عامهم السلام عنه لكنهم استحسنوا انه اذا لم بمند لاسقط لعدم الحرج وان دنْت 
التوضمح فارجع الى التلويح والتوضبدح 0 

(المنون المطبق ( بكر الموخدة الخفئة اغة المتوعب وشريعة علد الى حددفه رح 


المستوعب شهرا ويه بفتى ه وعند الى بوسف رخ المستوعب اكثر السنة , وعند مد رح 








د اي الت 
انام ار ن أوعلى ازدياد قوة انصار الاس « فائدة جليلة 6 الانسان قد يصير: جنا فى عالم 
اددع بال هذا تعذيث توغضن نم انه قعالم على من عن كن كان تعدخ “ى' الاك 
الشاشة والقرون الماضيةفردة وخنازير الا ابه قد دع هذا العغذات رن هده الامة از حوعة 
فى عالم الشبادة بركة الى صلى الله عامه أو آله وم الا ماهو من علامات*الشائة الكيى 
فد ورد قالاحا-دث المع ان كون فقهذء الاآمه مسيخ وخسافت وقدف عنك القامة 
وذلك اى سخ الاننسان نينا فى البرزح يكون فالا فى الكفاز وامؤيئين الغاتالمين:الؤذن 
والزاين والمقلمين سما اذا انوا اوقتلو على +ننابة « وكذا المرتدين غير تايسين اذا ثمانوا 
لس كل سن كان كذلات كوت مندو خا بل امن شساناله تعالى مبديسة بزو غذلية م 
اكون فى الصلحاء والإولياواسيلا وان مانوا على نابة ويكون المج فيالتيقاءة 
1م وودان كان انان الكيف يصير باءما والبام مجمل كليبا وسخل ذلك فى الة 
ويلتى هذا فى النار ٠‏ ومن هذا اليل جعل رأس ذن راع ووضع رأسدفى؛ الصلوة قبل الأمام 
لعن حمار ه ومنه مسخ آخذ الرشوة و١‏ كل الربوا وواضع الأحاديث واءثال ذلك كش 
كذا فى شرح البراخ لملا معين ( فائدة 6 اختافوا هل .ن امن رسؤل ام لافقال ضحاك 
إل ون لطن وسللا كلاسن لتق قوله. تدالى وان من ام الانخلا. فيا نذثز وكوله”“تثالى 
واو جعداه ملكا علا الآ رة ٠‏ قال المفسرون فيه استيناس الانسان بالانسان ١‏ ككى' هن 
اذاه باللك فانتدرى حكة الله تصالى ان محجدل: رسسول:الانس بنن الانس: لتيكميل» 
الا-تينآس فهدًا :لسيب -ماصل فى المن فيكون رسّول الجن من الحن ٠‏ والآكثرون قانوا 
ماكان من الن رسول ااه واماكان الرسول ءن بى آدم . واحتجوا بالاسماع ه هو بعيدٍ 
الأيد كف سدقد الاج_اع ع حصول الاؤتلاف:: واعتدلوا اضنا تقوله الى أن الله 
اسدانى' آدم ونوحا الآ ره فائهم اتشقوا على. ان المراد بالإصطفاء النبوة فوج ب كون النبوة) 
مخصودة بهذا القوم ( فائدة ‏ لابجب ان يكون كل «ءطية تصدر من انسان فانها تكرن 
يسوب وسوسة الشيطان والا نم التبلل والدور فى هؤ لاء الش_ياطين ؤوجب الا: مهاء 
الى قبييح اول ومعصية ساشة خصلت بلا واطة وسودهة شيدان : 5 دول الشياطين 
كا انهم باون الوسؤاس الى الانس فقد بوسوس نهم عضا فقيل الارواح اما ملكي 
واما ارضية والإرضية متها طية طاعرة وءنهسا خيئثة فذرة شر نات المافن والقباتحج 
وهم الشياظين ٠‏ ثم ان تلك الارواح الطيةم تأمص الا بالهاعات واشات فكذلل قد 
حل م عضا بها وكذلك الارواح الخيئة ما تأم الناس بالمدم ية كذ لك تامس ب 
بعضا ما ء ثم ان 8 الطهر كثيرة وصفات اط. ند اهنا كذلك ومسب كل نوع .لما 
طوائف من الدشر وطوائتف من الارواح الارضة ونحسب تلك الحاناة والمكاممة ملظم 
الجذس الى جنسه فان كان ذلك من ناب اير كان الخاءل عليه ملكا بشوبه وذلك اعط_اطر 





أ امن ' 


وكذلك الاى ال اسون عه من 14 فى النزع لابرون احدا فان وجب رؤية الكثيف 
عند الحضور 0 لااراه_ا وان لم حت الر ونه فقّد بطبيل مددهم وان كانوا موصوفن 


بالدوة الدندة مع عدم الكثانة واأإصللابة فقد إطسل. مدههم 5 وقواهم اليه شرط 4 


للحوة ان قالوا اها اجسام لطيفة روحانية والكنها لاطافها لانقدرءعلى الافمال الشاثة 
فهًا اذكار بصرع القر ان فان القر ان .دل عَلى ان قوتها عظيمة على الافعال الشاقة . 
وباملة < لهم فى الاقرار بلملك .والحن مع هذه المذاهب تجيب.ه هكذا فى التفسير الكير 
فىتفسير سورة النء وما عاق مذا حى' فىلفظ المفارق فىفصل القاف مزياب الفاء ه وفى 
الينايع قبل العقلاء ثلئة اصناف الملائكة وان والانس فالملائكة خلقت منالزور والانس 
خلق من الطبن والّن <اق من الار فالحن لقوا رقاق الاجسام لاف الملائكة 
والانس . وروايت كرده اند ازسغمبر عليه الصلوة والسلام كه كفت بريان سه كرو اند 
: يك كروه برها داريد جون ميرغان بريد ويك و 1 هيات ماروسك باشند .ويك 
كروء. خود درا برصفت ‏ آدديان وهس جبثتى كه منذواءاد بى كردانند ٠.‏ وفى الانسيان 


الكامل اعم ان 000 امن على اختلاف اجناسهم كلهم على ازئعة انواع نوع عنصر ون * 


ونوع 'اربون: ونوع هواممون ونوع راون ٠‏ .فاما المنصريون فلا خر<ون عن علم 
الارواح وتغاب علهم الب اطة وهم اشدنقوة موا بمذا الاسم لقوة منايتهم بالملائكة 
وذلك لغدة الامور الروحانية على الامور الطبيعية ال_فاية ولاظهور لهم الا فىالخواطر 
قال تعالى :شباطين الانس والحن ولابتراؤن الا الاوا.ساء ٠‏ وإما الساريون فخرجون 
من علم الارواح غالبا وهم متدوعون فىكل صورة | كثر ماناجون الانان فى الم الكل 
فذءلون ه مارشاؤن فى ذلك العام وكيد هؤلاء شديد فم من محمل الشخص م كله فبرفعه 
الى موذعء ومنهم من شيم معه فلا يزال الرائى مدمروعا مادام عنده ٠‏ واما الهوايّون فانم 
يتراوؤن فى الحس_وس شابلون الروح تتعكن صر رهم على الرانى فيصرع. , واما الترابون 
فانهم يلبس_ون الشخص و يضيرونه. براحتهم وهؤلاء اضعف ال-ن قوة ومكرا انتهى 
( فائدة ) قد يطاق لفظ ان على الملائمكة والروحانيين لان لفظ امن مشتق ٠ن‏ 
الاستتار وانلائكة. والزوجامون لانرون بالنتين يضارت كانا مسيتزة من اعون 
فلهذا اطاق لفظ الحن عايمسا وبهذا المءنى وقع فى وله وجءلوا لله شركاء الجن 
١‏ فائدة 4 قال احابنا الاشاعىية:اللن يرون الانس لانه تهالى خلق فى عونمم ادراكا 
والانس لابرونمهم لاءه تعالى لم مخاق الادراك فى عيون الانس ٠‏ وقالت المعتزلة الوجه فى 
ان الانس لابرون.1غن ان الجن لرفة |اجساموم ولطناقما لارون ولوزاد الله فى ابصارنا 
قدا بناهم كابرى بعضنا بعضاواو اندتعالى كثفاجساءهم وقيت انصارنا على هذه الالة 
لرأ بناهم ايضا نعلى هذا كون الانس مبديراللجن موقوف عندهم اما على ازدياد كثافة 





امن 4" 


ل وسنك عرطن وهو كوتماغا رضة افر وضاتم! فكذلك اجنام عفثافة والماغات متاوية 
فى الودف العرضى المذ كرر وهذا الا<مال لادافغ له اصلا فلما 'نبت هذا اا<مال 
ثبت انه لاامتع قى عض الاجسام الاطفة الهرائة ان يكون: الفا لسار انواع الهواء 
فى الماهة ثم تكون تلك الماعية تقتضى لذاتما علما مخصوصا وقدرة على افعال تمرة ٠ن‏ 
التتكل باشكال #تافة ووه وءلى هذا يكون القوك بالن وقدرتما عل النشكل ظاضُ 
الاعويال مومهم من قال الاجسام متساوية فى كام الماهرة . والة ثلون بهذا انضاافرقتانء 
الاؤلى الذين زعموا ان البزة لست شرطا لادروة ودو قول الاشعرى وحمهور الياعه 
وادلهم فى هذا الباب ظاهرة قريبة قالوا لوكانت ااإنية شرطا للحروة لكان اما ان نوم 
الزن حروة وا<دة فلزم قنام العرض اواحد بالكائر :ؤانه تحال واما ان اوم بكل زء 
الطوة عل بد وحن "فنا ان كن كل زاحه دخ اطرئين “مقس رطا بالا كن اق كام 
الخروة فبازم الدور اويكون ا<دهما مشروطا بالا حر فى قيام اطروة وبالمكن فلزْم الدور 
ايا اويكون ١‏ ددا مشتروطا بالااخر من غير عكنن فلزم الترج خ بلا مس جم اولابيكون 
انحن نشروطا الأخين وهو المطلوب ٠‏ واذا ثنت هذالم يبعد ان مخاق الله :الى 
فى الجواهس الفردة عاما بادور كثيرة وقدزة على اث_ياء شاقة شديدة ؤازادة الما فظهن 
القرل بوجود الحن س-واءكانت اجداءهم اطرفة اوكثمة وسواء كانت اجراءهم صغيرة 
اوكيرة ٠‏ الانية الذين زعموا ان النية شنرظ لاخروة وانه لانن من صلابة فى اطثة حتى 
اضرا عل الاف ال العانة هو قول امشزلة وقالوا لاعكن "ان يكون المرء: اضتر) 
والموائع متفعة والشسرائط هن القرب واليعد حاعلا وتكون الحاسة دلحة ومع هذا 
لالحصل الادراك المتعاق شلك الطا-ة بل حب حصول ذلك الادرالك عند والاطاز ان 
يكون محضرتنا جبال لائراها وهذا -ه._طة ٠‏ وقال الشساعية يجوز ان لا محصل ذلك 
الادراك لان الجسم الكير لامنى له الا تلك الاحزاء المتأخة نواذا رأ.نا ذلك الخنسم "الدكبير 
عل :مقدار' هن 1 قدب وأنا “للك الالجراء فاما ان تكوان' رؤية” هذا اطلرزم تشروطة 
برقي :ذلك" الخزء:أوالاركون فانكان الاول ازم الدور لان الاجزاء «تساوية وان لم محدل 
هذا الافتقار خينئذ رؤبة الموه الفرد على ذلك القدر من المسسافة تكون ممكنة هنم من 
المعلوم ان ٠لك‏ الل هن الفرد اوحصل وده من غير ان دنضم اليه سائن الجواه فاه 
لاإرى فعامنا ان حصول الرؤة عند اجتماع حملة ااشرائط لايكون واجبا بل جاترا فعلى 
هذاقول اعتزلة ثبوت الملك والكن مشكل فاءهم انكنوا موضوفين بالكثادة والصلابة 
فوجب عندهم رؤيهم مع اله ليس كذلك فان جمعا ٠ن‏ الملائكة عندهم وعند الاشاعرة 
عاشرون ادا وه, المفظة والكرام الكاتيون ولضيرون ابض ا عند وض الارواح وقد 

وا يخضرون عند الرسول دل الله عليه و اله وس وان احدا ٠ن‏ للقوم ماكان برام 0ه 

( اول ) «كثاف » (19) 





ارا ان 


المثبتون على قولين ٠‏ نهم منزتم انها ليست اجساما ولاحالة فيا بل جواهى قائمة بانفسها ٠‏ 
قاوا ولاءازم.ن هذا تساويها لذات الاله. لان كوا ايسيت | جساماولا جسمانية ساوبوالمشاركة 
فى السلوب لاتقتضى المساواة فى الماهية . وقالوا ثم ان هذه الذوات بعد اثسترا كها فى هذه 
الساوب انواع مختلفة بالماهرة كاخئلاف. ماهيات الاعراض إعد اشترا كها فى الحاجة الى 
الحل فبعضها خيرة محبة لاخيرات وبعضها شريرة محبة لاشرور والآ فات ولابءعرف عدد 
انواعهم واصنافهم الا الله تعالى . وقالوا وكونما موجودات مجردة لااع من كونما عالمة 
بالإزيرات قادرة على الافعال وهذه الارواح يما ان تمع وتبصر وأعلم الادوال 
المزئية وتفعءل الافعال وتعقل الاحوال الخصوصة . ولما ذ كرئا ان ماهاتم! #تافة لاجرم 
لم بعد فى انواعها ان يكون نوع منها قادرا على افعال ثاقة عظيدة يعجز عنها قوى البشر 
ولاسبعد ان يكون لكل نوع مما تعلق بنوع مخصوص هناجسام هذا العالم ٠‏ وكا انه دلت 
الدلائل الطبية اى. المذ كو دة فى عل الطب على ان الماماق الاول لانفس الناطقة اجسام 
مخارية لطيفة تتولد هن الطف اجزاء الدم وهى الم_مى بالروح القاى والروح الْيوانى 
ثم بواسطة تعاق النفس الارواح تشير متعلقة بالاعضاء التى تسرى فيا هذه الارواح لم 
سءد ايضا ان يكون لكل واحد من هؤلاء امن تعلق مجزء.من اجزاء الهواء ويكون ذلك 
الذرء من الهواء هو ا.تعلق الاول لذلك الروح ثم بوا-_طة ممريان ذلك الهواء فى جسم 
آخ ركثرف »صل اتلك الارواح تعاق وتصرف فى تلك الاجسام الكثيفة » وءن الناس 
من ذكر فى ان طرشّة اخرى فقال هذه الارواح الإشيررة والنفوس الناطقة اذا فارقت 
ابدانها وازدادت قوة وكلا بسيب مافى ذلك الءالم الروحاى من اتكشاف الاسرار 
الروحائنة فاذا افق ان حدث بدن آخر مشابه لاكان تتلاك النفس المفبارقة هن الدن 
فنتت تلك المنتالة حسل تلك القن الثارئة ملق نا عد كتين وتصر لات 11د 
المفارقةكالمعاونة لنفس ذلك |بدن فى افعالمها وتدبيرها لذلك اليدن فان الخنسية علة الضم 
فان انفقت هذه الالة فى النفس ايرة سمى ذلك المعين ملكا وتلك الاعانة الهاما وان اتفقت 
فى النفس الشسربرة. سمى ذلك المدين شيطانا وتلك الاعانة وسوسة . وهنهم من زعم انما 
احسام . والقائكون بهذا اختلفوا على قولين ٠‏ منهم من زعم ان الاجسام مختلفة فى ماهياتمها 
انما ا مشترك بنها صفة واحدة وهو كوتها باسرها فى ايز والمكان واللهة وكوماقاباة للابعاد 
الثلثة والاشتزاك فى المذات لاشتضى الاشتراك فى الماهية والابلزم ان تكون الاعراض 
كلها متساونة فى مام الماهية مع أن المق عند الحكماء انه لسن للإعراض قدر مشترك ينها 
من الذاتيسات اذلوكان كذلك لكان ذلك المشترك جنسا لها وحينئذ لا تكون الاعراض ' 
التسعة اجناسا عالية بل كانت انواع :جنس فلما كان الحال فى الاعراض كذ لك لم لامجوز 
ان يكون الخال فى الاجسام ايضا كذلك فاله كما ان الاعراض مفتلفة في مهام الماهية منساوية 








الحسة # ا #4 الجهمية 1 ان //* 


خلادة مانى تحرير انليدس و<واشيه ٠‏ والجسات المتشاءمة المتساوية هى ا'تى محبط مما 
سطوح متشابهة متساوية اعدة متساوية فان لم يعتبر تساوى السطوح فهى «نشابهة فقط 
كذا فى صدر المقالة اللادية العثشر هن #رير اقليدس , 

( الجسمة) فر قه شَولون ان خم حةءقة ٠‏ فقيل هو مركب ون # وذم كقان 
ابن سلمان وغيره ٠‏ وقبل هو نور بلا“ لا ل البضاء وطوله دبعة إشيار ءنثير نفسبه , 
و.نهم من ياغ وشولانه على صورة اذسان ٠‏ فقيل شابامرد جعد قطط[١] ٠‏ وقيل هو 
شيخ اشمط الرأس و لاحرة تعالى الله ععن ذلك علوا كبيرا . والكرامية قالوا هو جسم 
اى موجود وقال قرم منهم هوجسم اى قائم منفسه فلا زاع يننا معاشر الاشاعية وينهم 
الا فىالتنسمية [م] كذا فى شرح الموافف فى مبحث ان الله تعالى ليس مجم ٠‏ 


ا عل اإسروش ايع باشل والطرع 5 وو رسالة قطب الذي السيرخسى 
وهكذا فى عذوان الشعرف وبعض رسال العروض العربى الا انه ذكر فهما امم بفك 
الأدغام ٠‏ وفى كنز اللغات الم بالمتح ترك كردن سوارى امت والمناسة بين المفنى اللغوى 
والاصطلاحى اظهر ٠‏ وفى المتخب ام شتحتين بى كتكره شدن عمارت والمناسبة بين 
المءنيين حنئذ ظاهرة ٠.‏ 

. ان )رف سير خااضة وقد حبق قوفل الرال الهملة هن هذ لناب‎ ١ 

ظ <ز نسل النون 0000-4 

) البن) بالكسر ونثك_ديد النون ععنى برى وهو خلاف الانس الواحد مله جى 
لسرن كدا فى الصراح ٠‏ وفى مذيب الكلام زعم الحكماء ان الملائكة هم العقول 
الجردة والنفوس الفلكية والان خ ارواح محردة أها تصرف فى العنصريات وااشيطان القوة 
المتخيلة ولاعتنع ظهور الكل اى الملائكية والحن والشياطين على «ض الابصار وفى بعض 
الا<وال انتهى ٠‏ اعل انالناس قديما وحديث ا اختلفوا فى ثبوت ان ونفيه » وفى النقل 
الظاهى عن ١‏ كثر الفلاسفة انكاره وذلك لان ابا على بن سينا قال المن. حيوان هوائى 
يتشكل ين مختلفة م ثم قال وهذا شرح الاسم ٠ ٠‏ فقوله وهذا شر ح الاسم ؛ بدل على ان 
هذا الحد شرح للمراد من هذا اللفظ وايس إهذه القيقة وجود فى 6 * واما #هور 
اراب الملل والمصدقين بالاساء فقد اعترفوا بوجود الحن واعترف به جع عظم من قدماء 
الفلاس_فة واداب الروحاننات وسمونما الارواح السفلية وَزتموا ان الارواح االسفدة 
اسرع اجابة لانها ضعيفة ٠‏ واما الارواح الفلكة فهى ابطأ احابة 9 الوى ‏ فاغاف 


[1] اى نديد الأعودة ( لمصححه ( 
[؟] اى اطلاق: لفظ الم عايه ( لمصححه ) 











4 الاجسام الْحدافة الطبائع ٠‏ الجسمانى . الجسم 


بعضها باللطيف وبعضها بالتكثيف وقبل الخايط هن كل ثى” م وخبز وغير ذلك فاذا 
اجتمع من جنس وها * ى' له قدر محسوس ظن انه قد حدث ولم محدت انما حدث 
الصورة التى اوجهها الاجتاع 0 فى لفظ العنضر ارضًا فى فصل اراء ءن باب العين 
المهماتين ٠‏ ومنْهم من قال انه ليس سم واحتاف فيه ماهو فقالت الانوية من المجوس 
انور والظمة وتولد العالم من امتزاجهما وقال الخرمانيون :نهم القائلون بالقدماء امّسة 
النفن والهولى :وقد عففت التفى الهفول اتوت 6 لأا عل الفول خم ل كن 
اختلاطهما المكونات وقيل هى الوحدة فانما نيزت وصارت 'شّطا واجتمعت الاقطظ خطا 
والطوط سطحا والسطوح جنها ٠‏ وقد بال أكثر هذه الكلمات رءوز لاشهم من 
ظواهرها مة_اصدهم ٠‏ وذهب جاايئنوس الى ااتوقف حي انه قال فى مرضه الذى مات 
قد لض تلإعنية | كثت على اق ماعلية ان العام قدم اوحدث وان القس الناطةةمى 
المزاج اوعيره ٠‏ واما القول اما حادثة بذواما وقدعه ة نصدفاتما 0 شل به احد لأنه 
ضيرؤدى الطلان 3 فائدة 4 الاجحسام باقّة خلافا لاظ 1 ذهب الى الما ٠#حددة‏ نا 
ذا نا كالاعىراض وان دُنْت توضيح تلك المساحث فارجع الى شرح الموائف وشرح 
الطوالع ٠‏ 

( الاجسام الختلفة الطبائم ) المناضر وما بذك ها من اكوالد آلثلة ٠‏ والا جا 
البسيطة المس:ةرمة الحركة ااتى مواضعها الطيعية داخل جوف فلك القمر وشّال لها 
عكار انها اجزام الم كات اران اذ ركن الخو" عو يوزؤء واخار انيا ]سول ]| 
تالف منهآ اسطقسات وعئاصر لان 0 هو الاصل نامة اليونان وكذا العنضر 
بلغة العرب الا.ان اطلاق الاسطقسات ‏ غلبا باعثار ان المركات نألف مها واطلاق 
العناضبر باعتياز انها تل الما فلوحظ فى اطلاق لفظ الاسطقس «عنى الكون وفى اطلاق 
لقظ العنصر ممعنى الفساد كذا فى تعرشات السيد الرجاتى . 

ش ) الجمسمانى ( هو الى“ الحال نى الحسم م فى شرح المواقف ف المقصد الامس هن 
مصد المأهية ». ش 


( الجسم ) عند البندسين بطق . على شسكل بحيط به مسطلع واحد او اكز كا حية 
فى فصل اللإم من باب الشين الم-جمة ٠‏ وبعبارة اخرى اسم ماله طول وعرض وسمك 
اى عمق وحاصله الجسم الأعليمى ٠‏ وعلى عدد جدمع ون ضرت غدد فى عِدد مس طح 
وكيط به ثلثة اعداد هى اضلاعه فهو اعم من العدد المكعب لان كل مكعب يصدق عليه 
اله هو الخاصل هن ضرب عدد فىء٠د‏ مسطح نناء على ان المسطح اعم ٠ن‏ المربع 5 اذا 
ضربت ثانة فى اثنين ثم الحاصل فى الاربعة ذالحادلل وهو اربعة وعشيرون محسم هذا 





الحم ف 


بالفعل بل نااقوة فانه «تصل. واحد فى نفده م هو عند الس لكنه قابل لانقسامات غير 
اسه عل ستى اله لاتتى اقينة إلى حد لآكون قابلا ااقسمة وعدا كقول المتكلمين 
ان الله تءالى قادر على الاقدورات الغبر المتياهة مع قولهم بان حدوث ماللا واه حال 
فكما ان هراد هم ان قادريته تعاللى لاسنتهى الى حد الا ويصح منه الامحاد عد ذلك فكذلك 
الحسم لابشا فى القسمة الى حد الا وكيز فيه طرف عن طرف فيكون قابلا القسءة 
ارضيةء وذضى امِض قدماء المكباء وا كر المتكامين من الجيدتين إلى :انه مكب دن 
| ؛ ل كرى موجووة فه الفمل متناهةء وذهت بعض قدماء:المكماء كاتكدافراظيين 
والنظام من المعتزلة الى انه م.ؤاف من اجزاء لاخزى «وجودة بالذعل غير متناهية » 
وذهب بعض #كحمد الثمر ستانى والرازى الى انه «تصل واحد فى نفسه م هو عند الجس 
قابل لانقسامات متناهية . وذهب دعقر اطبن. واابه الى انه ركب من سبائط صغار 
متشاءهة الطبع كل واحد هنما لابتقسم فك اى عااؤعل يل وها ؤتحوه :و تالفهنا آنا بكون 
العاس والنتجاور لا بالتداخل م هومذهب المتكامين وذهب بعض القدماء من اطكناء 
ل اجراء موجودء بالفل متام كابلة الإنتتام الخطوط وهو .وذعن 
انى البركات البغدادى فائهم ذهبوا الى تركب الجسم من السطوح والسطوح من التطوط 
والطوط من النقط (١ا‏ فائدة 6 اختلف فى حدوث الا جسام وقدمها فقال المأرون كلهم 
من المت امين والمهود والنصارى والّوس الى انها محدثة بذواتما ودفاتم! وهؤواحق ٠‏ 
وذهب ارسطو وء نتم هكا'فارانى وابن سيناالى الها قدعة بذو نما ودفاتماء قالوا الاجسام 
آما فلكيات اوعنصريات ٠‏ اما الفلكيات فانما قدية مموادها وصورها اللس_مية والنوعة 
واعراضها المءينة .ن الاشكال والمقادير الا الركات والاوضاع المشخدة فانم ا حادثة 
قطعا , واما مطلق الخركة والوضع فقدمة ايضا ء واما العنصريات . فقدية بموادها 
ونصورها ال+سمية سوعها لان المادة لانخلو عن الصورة اللسهمية التى هى طنبعة واحدة 
]1 ور خازحة عن حتيقا فكزن نوعها مدتمر او حود نتعاقب افرادها 
ازلا واداء وقدعه بص_ورها التوعية حنسها لان ماداما لاحوز خلوها عن صورها 
١‏ 20 ناسسرها بل لايد ان تكون معهنا واحدة ما لكن هذه متشاركة فى عنا دون 
ماهيتها النوعية فيكو ن جنسها مسستمر الوجود بتعاقب انواعها نم الصورة المشخصة فيهما 
اى فى الصورة الجسمية والاوعية والاعراض التدة ا'عينة محدثة ولاامتناع فى جدوث 
بعض الصور النوعية ء وذهب هن عدم ارسطو من الحكماء الى انها قديمة بذواتما محدثة 
بشفاتهاء وهؤلاء قد اختلفوا فىتلك الذوات القدعة ٠‏ فنهم من قال انه جسم واختاف فيه 
فقيل انه الماء ومنه ابداع الدواهي كلها من الدماء والارض وما بينهما وقلى الارض وحصل 
الواق بالتلطيف وقبل”"النار وحدل البواق بالتكث.ف وقلى العخسار وخصات العناصر 








4 الجسم 


الازء واتراكت الحسم منه ما هو مذغب المتكلمين ذل محدث فى الشمنة شك م يكن وم بزل 
عنبا كو * قد كان القلت الاجواء الموجؤد: نن الطوك الى العرمن أو الفكن .ار هول 
الماد أنه يكن ان بفرض افيه طول وعرض وعمق 5 هل اسم هوالمةسم والمراد 3 
الافحية : ح ١‏ لطملف :زه قود انفساقهم على ذلك اد فى اقل 5 ف الجسم هن 
احتو اه الغردة ٠‏ فقال اانظام لاسشأافت الجسم الا من اجزاء غير «ناهرة . وقال ال ا 
يأف الجسم هن ليق اء تمانية بان وضع حزء ان فتخدل الطول وَحَرَء ان انان على 
جننه فحصل العرض واربءة اذرى فوق تلك الاربعة فيحضل العمق ٠‏ وقال العلاف من 
ستة بان بوضع ثلثة على 50 » والق ابه يمكن ٠ن‏ اربعة اجزاء بان بوضع جزء ان ونب 
احدها ثالث وفوقه جزء آخر وبذلك تحصل الابعاد الثلثة : وعلى حميع التقادير فالمركب 
من جزكئين اوثثة ايس جوهرا فردا ولاءسما عندهم سواء جوزوا التاليف ام لاء 
وباماة فا تقسم فىجهة واحدة إسمونه خطا وفى جهتين سطحا وها واسطتان بين الوه 
الفرد 0 عندهم وداخلان فى الجسم عند الإشاعرة » وا'ئز زاغ افظئ وقل مءنوى ٠ه‏ 
ووجه التطيق بين القولين على 0 المولوى عبدالحكيم فى حاشية شرح المطالع ان 
المراد ان مايسمية كل اجد ا م وإطلقه هل يكنى فى حصوله الانقسام مطلةا او الا هسام 
فى .الحهسات ١‏ ثاث فا نزاع 0 ععنى انه نزاع فى مايطاق عليه لفظ الجسم كلمن فضا 
كخى ان يكون التزاع راجعا الى تجرد الافظ والاصطلاح لا فىاءءنى انهى ٠‏ وماعرفه به 
بعض المتكلمين كقول الصالية .ن الءتزلة الجسم هو القائم بنفسه وقول بعض ادكراءية 
هو الموجود وقول هثام هو الثى” فاطل لانتقاض الاول بالارى تعالى والموهن الفرد 
وامقاض الثانى ممما وبالءرض ايضا وانتقاض الثالث بالثاثة ايضا على ان هذه الاقوال 
لايساعد عايها اللغة فانه َال زيد جسم بين روا ١‏ كق جسيلنة وتستاط علو وعالم 
اجزاء ٠‏ فلفظ المسم بحسب اللغفة ينى مغن :الث كني ول اشنا لبقت ولص فى هذى الا فوال 
انباء عنذلك . واما ماده اليه الل والنظام [1] ٠نالمعتزلة‏ منان اسم مموع اعراض 
مجتمعة وان.الجواهى هطلقا اعراض #>تمءة فنطلانه اظهر 3 فايدة 4 قال المتكلمون الاجسام 
متدانسة بالذات اى متوائقة القيقة لتركهبا من الأواه الفردة وانها متائلة لااختلاف 
فمها واعا عرض الا<تلاف لافى ذا ا بل ا محصل فها دن الاعىراض بفعل القادر 
الختار.هذا ماقد احمعوا عليه الا النظام فانه عل الاجسام نفس الاعراض والاعراض 
مخ فة بالمققة فكون الاجسام على ر 7 انضا كذلك وقاك .الكماء انها مختافة الماهيات 
إقائد :4 ا مم ال مركب لاشك فى ان اجزائه الختلفة موجودة فيه بالفعل ومتناهة . واما 
اليم البب# 2 فقد اختاف فيه فذهس 1 المكياء الى انه عر مالف من اخيراء 

]١[‏ قوله والنظام هكذا وقع فالمواقف لكن صوابه والضرار كا حقق العلامة التفتازائى وبينه 
ذلك وات درت ألراوت ( لمصححه ) 








الجسم اك 


أعليميا ان #ث عنه فى العلوم التمليمرة اى الرياضية ويسمى تنا ايضا م -.ق فى باب الاء 
المثاثة . وعفوه بانه> قابل للابعاد الثاثة المتقساطعة على الزوايا القائمة ٠‏ والقيد الاخير 
للادتراز عن الماح لدخوله فى الجنس الذى هر الكم . قيل الفرق بين الطدجى والتءليمى 
إن للشتية الواحدة مثلا كن تيكاها شكال مختافة تاف مساغة شسطوحها 
فعدد اط سم التعايمى ٠‏ واما الجسم الطببيى أتى جميع الادكال امس واحد ٠‏ ولو اريد جمع 
المءنيين فى رسم َال هو الغابل لفرض الاإعاد المتقاطعة على الزوايا القائمة ولا يذكر الوه 

ولا الكم ( القسم ) الحكماء » قسموا الجسم الطيى ناز الى ص كل بتأ لفت :من ابجسام 
اله اطتائق كاطيوان وإلى إشبط وهر مالا تشالت ونا كالماء ٠‏ وقن موا المركين الى نام 
وغير نام والدسيط الى فاع وعنصرى وثنارة الى مؤاف. يتركب من الاسام سواءكانت 
مخفة كالروان اوغير مختافه كالسري المركب هن القطع الأثية المتشاءهة فى الماهية والى 
مفرد لابتركب هنما ٠‏ قال فى العلمى حاشية شرح هداة الحكمة والنسية بين هذه الاقسام 
ان المركب مبابن لابسيط الذى هو اعم مطلتا من المفرد اذ مالا يتركت هن. اجسام مختافة 
الحقائق قد لا يتركب من اجسام اصلا وقد تركب من اجسام غير مختلفة الحقائق » 
وباجملة فالمركب مباين للنسيط ولامفرد ايضا فان مباين الا ماين الاخص والمركب 
اخص مطلقا من اأوّاف اذ كل مابتركب من اجسام #لفة الحقائق «ؤلف من الاجسام 
بلا عكس كالى والسيط اعم هن وجه من المؤاف لتصاد قهما فى اداء مثلا وتة_ارقهما فى 
المفرد الماين للمؤلف وى لمك * واما عند المتكامين فعند الاشاعرة مم هو ا.تحيز 
القابل لاقسمة فى جية 0 5 1 فاك عه الجسم عوهكات ردان الى 
#وعهما لال واحد ممما . وقال القاخى المسم هو كل واحد من الأوهرين لان المس.م 
هو الذى 5 به اه ليف انقانا ولقايت اط 0 محزئين على اصول اكداسا لا.: اع 
قيام العرض الواح_د الشخدى بالكثير فوحب ان يوم بلكل هن الجوهرين الو لفين على 
حدة فهما جسمان لا<سم ٠‏ وليس هذا نزاعا لفظيا راجعا الى ان لفظ المسم ٠‏ يطلق على 
ماهو »ولف فى نفسه اى فما بين اجزاته الداذلة فيه ء اويطلق على ماهو .ولف مع 
غيره كم ألو هيره ل مدى بل هو تزاع فى اص معذوى هو انه هل بوحد مه اى فى الجسم 
اض موجود غير الاجزاء هو الاتضال وااتأليف”م شته المعتزلة او لابوجد ش.هور 
الاشاعية ذهبوا الى الاولفةالوا الجسم هو #هوع الحزثان والقاذى الى الثانى هك م ان كل 
واحد همهما جسمه وقالت المعتزلة الح م هو الطولل العريض العميق 0 علءه 
الكماء بان المسم ليس. جدها :1 فيه من الابعاد بالفعل وايضا اذا اخذنا شمعة وجعانا 
طولها شبرا وعرضها شيرا ثم جءانا طولها ذراءا وعرضها اصعين مثلا فقد زال ماكان 
وجس يتما باقبة بعنها. وهذا غير وارد لانه مينى على اثيات الكمية المتصلة : واما على 








ذكق الجسم 


دون الوجود لان الابعاد المتتماطعة على الزوايا القائمة ربا لم تكن موجودة فيه بالفمل م 
فى الكرة والاسطوانة والخروط الم:ديرين. وان كانت موجودة فيه بالفعل ا فى المكمس 
فليست جس-ميته باعتبار تلك الابواد الموجودة فيه لانما قد تزول مع بقَاء الجسمية 
الطعية بعرنم! ٠‏ وا كتنى باءكان الفرض لان مناط المسمية ليس هو فرض الابعاد باافعل 
حتى رج الجسم عن كونه جا طبعيا لعدم فرض الابعاد فيه بل مناطها مجرد ا.كان 
الفرض سواء فرض اولم برض . ولابرد الجواهى الجردة لانا لاني أنه كن فرض 
الآبعاد فا بل الفرض مال كامفروض على قباس ماقبل فى الحزثى والكاى ٠‏ وآصوير 
فرض الابعاد امتفاطعة ان تفرض فى اسم بعدا ما كيف اتفق وهو الطول ثم بعدا آخر 
فى اى جهة شئت من الْهتين الافتين مقاطءا له نش ثمة وهو العرض ثم بعدا ثنالئا متقاطعا 
لهما على زوايا قائمة وهو العءى وهذا اعد الث لابوجد فى السطح فانه يمكن ان برض 
فيه بعد ان «تقاطعان على قوائم ولاعكن ان بغرض فيه بعد ثالث مقاطع للاولين الاعلى 
حادة ومنفر<ة ٠‏ وليس قيد التةاطع على زوايا قواتم لاخراج السطح 5م تومه بعضهم 
لان السطح عرض فخرج ميد الجوهي بل لاجل ان كون القابيل للابعناد اأثثثة 
خاصة لاجسم فانه بدون هذا القبد لايكون خاسة له . فان قيل كيف يكون 
خاصة للدسم الطب مع ان | تعليمى مشسارك له فيه . اجيب بان اسم ١‏ طبعى تعرض له 
الابعاد ااثلثة المثقاطعة على قواكم قكون خاسة له والتءايمى غير خارج عنه تلك الابعاد 
اثلثة لانها مقومة له ٠‏ وباحماة فهذا حد رسمى لاجسم لا<د ذاتى سواء قلنا ان اموه 
جنس لاجواهه او' لازم لها القابل للابعاد الثاثة الى آخره من الاوازم الخاصة لا.ن 
الذاتيات» لانه » اما امس عد فلا إصلح انيكرن فصلا ذانيا إا/<.م الذى هو هن الحقائق 
الخارجية ٠‏ واما وجودى ولا شك فى قيامه بام فيكون عرضا والعرض لاوم الجوهص 
فلا يصح كونه فصلا ايض كيف والمسم معلوم بداهة لاععنى انه محسوس صرف لان ادراك 
المواس مختص سطو <ه وطواهمه بل عءنى ان الس ادرك ؛.ضص اعراضه كس طحه وهو 
من مقولة الكم ولونه وهو من مقولة الكيف وادى ذلك الى العقل كم العقل بعد 
ذلك بوجود ذات الجسم حكما ضيروريا غير مفتقر الى تركيب قيتساسى ٠‏ ان قيل هذا الحد 
صادق على الهيولى التى هى جزء اسم المطلق أكونما قابلة للابعاد . قلنا ليست قابلة لها 
بالذات بلى بواسطة الصورة اللسمية والمشادر من الخد امكان فرض الابعاد نظرا الى ذات 
الموهي فلا .اول مايكون بواسطة . فان قلت فالد صادق على الصورة الّ#سهية فقط » 
قانا لابأس بذلك لان الجسم فى بادى الرأى هو هذا اموه المءتد فى الجهات اعنى الصورة 
الجمية... واما ان هذا الجوهى قَانم مجوهي آخر شما لايثيت الا بانظار دقيقة فى١<وال‏ 
هذا الموهى الممتد المعلوم وجوذه بااضرورة فالمقصود دهنا تعر شه ٠‏ ونائهما ماسمى جمما 





المتحاهلية 4# الخذام *# ارم 1 الاجرام الاثيرية 2# الجرسام 4# اسم ال 


منه الآ انه رخل: ما وهو عدم اظهر من الشمين ٠‏ وكالتعريض حو انا اوايام هن 
هدى اوفى ضلال ه.ين . وكغير ذلك من الاءتنارات كذا فى المطول و٠4‏ له فى الكلام 
الفبارس هذا الت ٠‏ ينث م روزكار اتسغته ترا وام توباكار هن« ذرة ترما دهان 
١‏ لللجاعلة ) رآن قرقة ابت از متضوفة- متظله 25 ثائن” فاسقاته بوغ:ق وافعان 
فساق كنيد وكونشد مياد ب ريا است وابن همه عيبن ضلالت است كذا فى 'نوضيح 
المذاهب 3 
-- فصل اليم ا 

( الجذام ) الضم والذال المعجمة الخففة مشتق هن الخذم وهو القطع وهى علة ردية 
تحذث هن انتشاز المرة السوذاء فى الدن كله سد مزاج الاعضاء ونتغير هيئانها ورما 
فرق قّ آخرها اتصالها » قال القرتى السدوواء اذا استترت فى الندن كله فان 0 
اوجبت حمى الربع وان اندفمت الى ااد اوجبت البرقان الاسدره وان ترا كت اح 
الجذام " دنا قَّ و و اطواهض *« 


(الجرم) الكيير: وسكون اراء المهدلة عو الجننم الآ إن ١‏ كن امتممالا فى الاحسياء 
الفلكة . وقال السيد السند فى شرح الملخص 0 هو الجسم وقد مخص بالفلكيات 
استهى والاجرام امع . 

( الاجرام الثيرة ) هي الاجسام الفلكية مع مافنها وتسحى ءالما علويا 006 2 
الفاضل العلى البرجندى قف لعص آصاسفه وجرم الكوكف يطاق ايضنا على نوزره 
فى الفلك ونحجى* مشروحا فى افظ الاتصال فى فصل اللام من باب الواو ويسمى نصف 
الجرم ابضا فان جرم الشمس .ثلا حمس عشسرة درجة نما قلها وكذا مما ءدها ولاشك 
إلى لعفت 1 ماقيلها وما بعدها كذا فى كفاية 6 

|أأماء 0 # : 

( الجسم ) بالكسر وسكون العين امهداة فى اللغة تن وهر جيز عظم خاقت م فىالممتحب » 
وعند اهل الرهل اسم صر الأرّض و أن “فت خاك اند حتابك دازلفطظ تطلواب ورفضل 
نا خدياريان 007 مذ كور <راهد شد يس خاك نكس را جم اول 
اكوشد نا خاك عتبة الداخل كه جسم هفتم است ٠‏ وعند الحكماء يطلق بالاشتراك اللفظلى 
على معثيين ه احدها مالسجا هوم 8 طالعييتا لكونه حث عنه فى الم الطبتى: وعرف تأنه 
حدوص يمكن ان شرض فيه انعاد ثلثة متقاطعة على زواا قاءةء واما اعتبر فى وده الفرض 





3-5 جهو لالنسب . الجهولية ٠‏ الجاهاية , تجاه ل العارف 


ومعروف مسكؤسد باعتبار خركت مايل است كذا فى منتخىب تكميل الصناعة ٠.‏ وءنها ماهو 
«ماطلح الحدثين والاصوليين وهو الراوى الذى لابعرف .هو اولا يعرف فيه تءديل 
ولاتجريح معين وغّالله المعروف ٠‏ قالوا سيب. جهالة الراوى امران ٠‏ احدها ان الراوى 
يكل نغويه عن اسم اوكرة اولقت اوصفة اوحرفة اواسب فشر بشى؛ منها فيذ كر 
بغير.ما اشتهر به لغرض ما فيظن انه آخر فيحصل المهل ٠‏ وثانهما ان الراوى قد يكون 
مقلا من الحديت فلا بكثر الاخذ عنه فان لم يسم انراوى بان برل اخبرنى فلان اورجل 
ستمى مهما وان سهى الزاوى وانفرد راو واحد بالرواية عنه فهو مجهول ااعين و هذا 
عرف ابن .غند الثر م وقال الطب يجهول العين هو كل هن ل يعرفه العلماء ولم يعرف 
حدنثه الامن جهة راو واحد . واءترض عليه بان البخارى ومساما قد خرحا عن مرداس 
وم يخرج عنه غير قبس بن الى جازم فدل على خروجه من الطهالة رواة واحد: واجيب 
بان مرداس حابى والصحابة كلهم عدول فلا يضر الجهل باعبانهم وبان الخطيب يشسترط 
فى الهالة عدم «عرفة العلماء وهو مشثهور عند اهل لتم + وان روى ,عنه انان فصاعدا 
وم بوثق فهؤ مجهؤل الال لان <هالة العين أرفعت برواية انين الا انه مالم توثق نه 
سق مجهول الخال ويسدى بالمستور ايضاه 0 على قسمين محهول العدالة ظاهرا وباطنا 
و>هول العدالة باطنا ذقّط وابن الصلاح وعيره سحهى الفسم الاخير بالمستور كذا فى شرح 
النخنة وشرحه ويؤيده ما فى خلادة الخلاصة الجهول ثاثة اقسام الاول الجهول ظاهرا 
وباعنا والثانى الجهول باطنا هو المستور والثالك الجهول هو عند الحدئين كن لم يعرف 
حديثه الامن راو واحد ٠ه‏ 

( جهول النسب ) وهو ف الشوع شخص جهل نسيه فى البلدة النى هو فيا 6 فى 
القذة ه وقبل ماجهل لب.ه فى بلد تولد فيه وان عىف لسيه فيه فهو معر وف النسب 
م فى عتاق الكذاية كذا فى جامع الرموز فى 5تاب الآقراز » 


( المجهو لية ) هى فرقة من الأوارج العجاردة مذءيهم كذهب الخازمية الا انهم قالوا 
( الجاهلة ) هو الزمان الذى قبل البعثة وقيل ماقبل فتح مكة كذا فى شرح شرح 
النخة فى تعريف الخضرمين فى بان الحديث المرفوع والموقوف والمقطوع ٠‏ 

) بجاهل العارف ( هو عند اهل اابديع من الحسئات المعنوية تعر بفه كأ مناه السكا كي 
سوق المعلوم مساق غيره لنكتة قال السكاكى لااحب تسميته بالتجاهل اوروده فىكلام الله 
تغالى .: والككتة ٠»‏ كالتحقير فى قوله تءالى حكاية عن الكفاز هل ندلكم على. رجل نيكم 
اذا يمر قتم كل تمرق الآية يعنون مدا على الله عليه و آله وس#لم كان لم يكونوا يعرفون 








ماس اع د ايد 
م سرك 7 


الحهول :. 9 /ا 


ولا الظر بل مجامع كلاسا الكنه يضا النوم والغفلة واذرت لانه عدم الملىحما من شانه ان 
شوم به .م وذلك غير متصور فى <الة النوم وا<واله ٠‏ واما العمل فاه يضصاد جينع هذه 
الأمور الم كورة . والثاقى اهل 1١‏ ركب وهو عارة عن اعتقاد حازم غين مطائق “سواء 
كن مشستتدا الى شبة اوهلد فلس الثنات: معتمزا فى المهل المركك !هو المشهور 
فى الكتّب وانا سمى مركا لانه يعتقد الثى* على خلاف ما هو عليه فلهذا جهل بذلك 
الثىئ' وعتقد انه عتقده على ماهو عله فهذا حهل الو قد ترك مء_اء وهو ضد لعي 
لصدق <د الضدين علهما فان الضدين. وعئيان وجوديان ستحيل اجتاءعهما فى محل 
واحد وينهما عابة اللان أنِض-_ا . وقالت المعتزلة اع كش م هم هو تماثئل للع فامتباع 
الاجماع بينهما لاممائلة لا لامضادة كذا فى شرح المواقف . وفى شرح التجريد فىمبحث 
العم الجهل يطلق على معنيين ٠‏ احدها يسعى جهلا بسيطا وهو عدم الل اوالاعتقاد جما 
هن شانه ان يكون عالما اومعتقدا وبهذا الممنى ابل العل والاعتقاد مقابلة العدم والملكة . 
وثانهما يسمى جهلا مركا وهو اعدقاد الثى* على خلاف ما اعتقد عليه اعتقادا جازما 
سواءكان مستندا الى شيهة اوتقرد وهو بهذا الممنى قسم من الاعتقاد بالممنى الاعم . 

) الجهول ) وهو مالس علوم قال الشيك | لسلد فى حاشية شرح المطالع الاعدام المضافة 
اكاتقايز يملكانها ولاتقسم الابانقساءها فكما ان المعلوم سنةسم الى معلوم تصورى وهعلوم 
تصديق كذلك شيم الحهول الى #هول تصورى اى #هول اذا ادرك كان ادرا كه تدورا 
والى محهول تصديقاى محهول اذ ادرك كان ادرا كه تصدداء والمجهول المطلق اى هن جميع 
الوجوه لايمكن لمكم عليه وتحقيقه يطلب هن شرح المطالع وحواشيه . ثم اجهول 6 يطلق 
على ا يطلق على مءان اخر . منهما اأفعل الذى ترك 0 واكم مفعوله مقام 
فاعله ونسمئ فعل مالم يسم فاعله الحا >" 'ضرب ولضرب وشابله المعلوم والمزوق 5 لضرب 
ويضرت وهذا مصطاح اللحاة والصرفيين ء وءنما ماهو مصطاح بلغ_اء الفرس درجا.ع 
الصتائع كو د مجهول حر تبث 5 دركفتن 1ن بود ودر وزن ه«تحرك حون سين اراسته 
00ت و عاءسشاحته ورواختة انه ,م ونيز اهل فرس محهول: را اطلاق يكتئد بزواو 
وا كه نيا كو باشاد وخرات نافل مجانس انثان باشد ودر خواندن نا تام باشلد جون 
واو نوسه وناى تيشه وا كر در <وائدن نا تمام تباشند معروف نامند جون واو بود وباءتير 
ودرجهان كرى. ابن اصطلاح سيار 1 جا واقع 0 وبعمارت دك معر وف ال ننه 
ماقبل واو وكديرةٌ ماقل بارا ايا كيد وعوول اله كه اشباع تكنند مجهت أنكه باى 
مخهول/بدان مابدكه دز اصل 38 بوده باد وبواسطة اماله باشده باشد وان بارا أكلات 
عسنى كه امالة أن در فازمى: مشهور است قاف ه كتند حون لفظ حبتٍ وشكن ٠‏ بدائكم 
معروف ومحجهول فى اأقيقت دفؤت 0 ماقيل وأو ونا افيثك فقاو وباراكه محهول 








١‏ امل اأكبر . الجهل 


لابعينه ما فى المشترك اتهى ٠‏ وفى ظاهى هذا الكلام دلالة ايضنا على عدم التفرفة بينه 
وبين الخنى والمشكل والمتشابه ( فائدة 6 قد يحى امل باهم ايضا يدل نعليه ماوقع 
فى الاتمّان. من انه قال ابن الحصار .ن الناس. هن جبلل المحمل والحتمل بازاء 
شى' واخدهء قال والص_واب ان ال.ل اللفظ الذى لابشهم منه اراد واللتملل الانظ 
الواقع بالوضع الاول على معن.ين فصاعدا سواء كان حقرقة فىكلها اوبعضها. قال فالفرق 
بنهما ان ال تمل يدل على امور معروفة واللفظ المشترك متردد بينها والمحمل لابدل على 
امس معروف مم القطع بان الشارع لم يفوض لاجد بيان امل يخلاف المتمل ( فائدة 6 
للاخال اساب » .مها الاشتراك ‏ م وميا الحذق يمو وترغنون ان تتكجوون نحت لل 
فى وعن ٠‏ ؤمنهسا اختلاف المرجع نحو ضرب زيد عمرا فضرحّه ب ومنها ا<هال العاف 
والاسيناى كقوله تعالى الا الله والراسذون فى الم شولون آمنابه . وهنا غابة اللذظ ٠‏ 
ومنما عدم.كثرة الاستعمال الآن 4و يلقون المع اى يسمءون فاصيح هاب كفيه 
اى ناذما ٠.ومها‏ التقدم والتأخير كقوله تءالى يسألونك كأنك حنى عنها اى سألونك عنما 
كأنك حنفى ه وهنها قلب المنقول و طور سيئين اى. سينا. ومنها التكرير القاطع لوصل 
الكلام فى الظاهى >و للذين استضعفوا لمن امن | الاقان . 


) اكمل الكبير ( عارنست از اعداد حروف حاب امجديفهم كا ون لغض زسائل 
الجفر ة ودزهقت اقل احمد رازى أارد وماد ازحمل صغير حساب اد اعت وماد . 
ان خمل كير انثتكه خحزوفنرا ملةقوطى اعثار كانند زبرا كه :عبارت است از انك خرف" 
اؤل.سناقظ كردانيده مابق راكه نات انست حاب ججل صغير اعتدار اند انتهى 
كلامه". وى لطائف اللغات تخساب خمل بدو طريق است صغير وكير نجه متغارف ات 
اننا صغيز كو تند وكير ا بابدنات نات د ةوق ليحن امل غم جيم 


ونشديد مم موتو حه تحساب ا نحد وخفيف ابر أمده جنانك مشذهور أيه 


( الجهل ). القدم وسكون الهاء فى اللقة لا والسين ولأدان ل ما فا لفتحي 71 

المتكلمين يطلق بالاشتراك على مءئنيين ٠‏ الاول اهل السيط وهو عدم 5 ما من ثانه 
ان بكون عالما فلا يكون ضدا لاعم بل متقابلا له ابل العدم والملكة ه وشَرب منه السهو 
وكأنه جهل سيط سيبه عدم الات الصور حى اذا نيه الناض ادن له ترف 3 كذا 
الغفلة والذهول».والهل الدسط بعد الل السحى أسيا نا ٠‏ قال الا" مدى ان الذهول والغةلة 
والذسنيان عباراث #تلفة لكن عرب ان تكون معاني! تحدة وكلها مضادة للعلي ممنى اله 
يتح اجماعها معه ه قال والهل البسيط بمتنع اجماعه مع العر لذائهء] فكون ضدا له 
وان لم يكن صفة اثبات ٠‏ وليس الهل البسيط ضد الاجهل المركب ولا الشبك ولاالفان 





الفمل ف 


و بى عن سيوع كانوا عادو نما اوم بين الخائز فدذل على ان الا بة تناولت اباحة جيتع 
الببوع الا ماخص منها فين صلىاللَّه عليه و اله وس الخصوص ٠‏ وقال فعلى هذا فى العغوم 
قولان. احدها انه عحموم اريد.ه الموو واندخل التخصيص ٠‏ وثانهما انه عمنوم اريد نه 
الخصوص : قال والقرق بنهمًا ان الننان فىاثانى متقدم على الافظ وفى الأول 2 غثة 
مقترنبه ٠‏ قال وعلى القولين يجوز الاستدلال بالا يه فى المسائل الحختلفت فيا مالم نهم 
مخصيص ٠»‏ والقول اك نى اعا ملة لاعقل معنا ححة نيع هن أقسساده الابديان ال ا 
عليه واله و-ل» قال ثم هى حملة سْفسها ام بعارض مانهى عنه ه ن الببوع زديثان وهل 
الخال ل اق ترا رون لفقاها لان البيع امظة اسم اغوى معناه ٠ءقول‏ لكن لاقام 
ارانه من أسلة ماشارضه يدا فع العمومان و شعين المراذ الاسال السنة فضار حملا لذلك 
ذون اللفظ ٠‏ اوفى الافظ ايضا لانه لما لم يكن المراد منه ماوقع عليه الاسم وكانت له شرائط 
غير معقولة فى الغة كان مشكلا ايضا هو وجهان قال وعلى الوجهين لاوز الاستدلال 
> على تحة يع وفساده وان دلت على سة البرع من اله قال وهنذا هو الفرق بن 
العدوم والمحمل حيث جاز الاشتدلال :بظاه العموم ول جز الاستدلال بظاهى امل ٠‏ 
والقول الثالث انما عامة مملة معاء وا*داف ففوحه ذلك على اوجه , احدها ان العموم 
فى اللفظ والاجسال ف المءتى ٠‏ الثانى ان العموم فى اخل الله ابيع والاجمان فى وحرم 
ٍ الرنوا ء الثالث انه كان #لا فاما نينه الى صل الله عايه واله وس صار عاما فيكون داخلا 
فى الءلل قبل البيان وفى العموم بعد ١ل:‏ 3 فلى هذا مجوز الاستدلال نظاهرها فى اليبوع 
اناف فها » و القول الرابعام اتنناوات سعاامعهودا ونزلت سد ان اجل النى دلىالله 
عليه واله م روا وحرم سوعا 0 للعهد فعلى هذا لاجوز الان تدلال اميا 
اتهى كلام الاتقان ٠‏ تذيه . فهم من كلام الحنفية ان الحمل هو اافظ الموضوع وهو 
ظاهى وفهم عما وقع فى الاتقان ان امل :اول الفعل ايضا ويؤيده مافى العضدى 
00 سد التقتاراى ها حاساهما ان المل مالم تضح دلالته اى ماله دلالة غير 
واضحة ف<رج المهمل- اذ ليس له دلالة على المءنى اصلا وهو يداول القول واافعل 
والمشترك والمتواطى' فان الف.ل قد يكون خملا كالقينام من الركعة الثائية هن غير تشهذ 
فال محدمل لاجواز وللسهو فكان ملا بينهما . واما من عررفه بانه اللفظ الذى لاشهم منه 
عند الاطلاق شى' فقد ىرف الخدل الذى هو ٠ن‏ اقشام اللماآن الذى هو افظ ولا برد 
المهمل اذ المثن هو اللفظ الموضوع . واراد بالثى' المننى الاغرى اى مايمكن ١‏ ن يعم وبر 
به لاالموجود فلابرد ان المستحيل على هذا سْنتى ان يكون ملا لان المفهوم منئة لنس' 
لذى مع انه ليس .حمل لوضوح مفهومه. والمراد شهم الثثى' فهمة على انه مياد لامجرد 
الطور بالبال فلا برد ان التعريف غير منعكس راز ان نهم من اللحمل احد محافله 





4" :. امل 


فيه المعانى قيد زايد اذ يكفيه انشّول هو مااشتبه المراد الى آخره ولذا قال مس 
الائمة رح هو لفظ لايفهم المراد منه الا باءتفسار المجمل ٠‏ وقال القاضى الامام هو 
الذى لاإعقل ماه اصلا ولكنه احتّملل الببان . وقال آخر هو مالا يمكن العمل الا سان 
شرن نه هكذا لسةتفاد من اكشف الزدوى والتلورع 6 وق تعن لانت الحنقية هو ملا 
يوقف على المراد منه الابدبان غير اجتهادى ه فقيد مالا توقف كالحنس ي#اناول المجمل 
والمتشابه ء وشيد الاديان خرج المتشاه فانه لارحى سانه » وهيد غير اجهتادى خرج 
المشترك فانه موز تأوينه بالاجتم اد والظر فى القرائن وأخذ الاش:قاق . وكذا خرج ما 
اريد ازه لأظر فى اوضع والعلاقة والعلامات . وتدين مذا ان قول بعض احاسا الفية 
ان المشترك نوع من المممل فيه ذظر امدم انطباق حد الجمل عليه ه ونقيض الحمل المبين 
اننبى ماحاصله ه وقالبعض الشارحين وفى اخراج المشترك مطلقا عن المحمل نظر م فى 
ادخاله فيه مطلقا نظر لان من افراد المشسترك مالا يمكن الاطلاع عليه بالاجتهاد اصالا 
فيكون من قبيل-المممل الي 'صدق خده عليه قطعا ومن افراده مايمكن الاطلاع عليه 
بالاجتهاد فلا كون من قبل ال#مل ٠‏ ومثال المث_ترك الذئ هو من الجمل مااذا أودى 
اواليه وله موال اعلى واس_فل ومات من غير .بان حيث تبطل الوصية يعدم الارجح 
اتهى ٠‏ اعم ان هذا الذى ذكر انما هو مذهب الفرة فانهم قالو الحمل والمشكل والنى 
والمثشابه الفظ متاسنة لايصدق احدها على الآ خر نما ولذا وقع فى التلوح اذا خنى 
المراد ٠ن‏ الافظ فنة اوه اما نفس الافظ اولعارض ١كالى‏ هى فيا والاول اما ان 


درك المراد منه بالعقل اولا الاول يسمى مش كلا واكالى ما ان درك المراد بالعتقل 


اولا بدرك اصلا الاول يسمى: تلا والثانى متشام! فهذه الاقدقام متتانئة قطعا بلا 
خلاف مخلاف الظاهى والاص والمفسر والحكم وتيا احلف )ا فل :آا رفل 
بتغابرها التهى . واما الشافى رحهالله تعالى فم بشرق بينها بل اطاق على الميع لفظ 
الممل ولا محوز عنده نفس يز المنثابه بالتفسير الذى فسر به اذفية اذحوز عنده 
تأويل المتشابه فلا جوز عنده تفسيره به يرهم ٠‏ ويدل على ماذكرنا ماوقع فى الانقان ان 
المحمل مالم تتضح دلالاه وهو واقع فى القر ان خلافا لداود الطاهرى. وفىجواز نان ملا 
اقرال اسمها لات المكلف بالعمل به مخلاف غيره . ثم قال اختاف فى أيات هل مى 
من قبيل الحمل ام لامنها احل الله | أبيبع و<رم الربوا قيلانما خملة لآن الرنوا هو الزيادة 
وهامن بع الاوشه زيادة اؤتقر الى بان ماحل وما حرم وقيل لالان اأييع منقول درعا 
فدمل على مومه مالم شم دليل التخصيص »٠ه‏ وقال الماوردى للشائى فى هذه ال بة اربعة 
اقوال ه القول الاول انما عامة فان لفظها اذظ عموم ,اول كل سع و شَتذى اباحة كل 
مع الاماخصه الدايل وهذا القول اها عند الشافبى واابه لاه دلىالله عليه و آله 


ان مقيد انما 
له 

20 

1 1 

ه١‎ 7 








ل.ل 8 0" 


اتن التاجة ازفى منالأولى شادية الميتى هكذاذ كر صاحيٌ المفىَ ولعل “لد كرانا كذ 
لشهرة اميه والافى الفوائد الضيائية التأكيد اللفظلى مجرى فى الالفاظ كلها امماء. اوافعالا 
اوحروفا اوحملا أوضي كنات القسيدية اوغير ذاك 5 م قال صاحب ااننى هذا الذى ذا تنه 
من ا#صار امل الى لها ل فى سبع جار على ماقرروه ٠‏ واطلق ام نا تع والذى اهاوه 
اخملة المسثناة واحملة المسمد الها ٠‏ اما الاولى قح رلست علبهم , تصطر الأاءن تولى كن 
بعد به الله *« قال إن دروف دن مرتداً وإمنانه الله ادير والجلة 2 و اللصب على 
الاستثناء المقطع ٠‏ واما الثانية فو تسمع بال مءبدى خير منان تراه اذا لم شَدِرْ الادل ان 
لسمع بل قدر تسمع قائما مقام السماع ( فائدة ) دول المعربون امل بعد الممارف احوال 
ولعد اللكرات ضقات و شر حه ان امل ادير نه ة الى 1 اسم مها ماقيلها ان كانت مس بسر طة 
بك ة محضة فهى صفة أها او عر فه مخضة فهى حال عنما اوبغر الحضن ولهما فيئ تءلة لهما 
7 ذلك شر طوجود المقتذى وانتفاء ء الائع ا الم الواى فارخع الى اللفى ٠‏ 


( امل ) فى ااغة امجموع وحلة الى ' متوعه , ومئه امل الحضيات أذا جمعه ٠‏ ومْه 
الجمل فى مقابلة المفصل. ف العلمى حاشية شرح هداية الحكمة فى الاطية الفرة ق بين الاحمال 
والتفصيل ان الممل كلمءرف بالفتح ملحدوظ ملاحظة واحدة والمفصل كااءرف بالكسسر 
ملحدوظ عملاحظات متعددة كالزحل والمشترى والمريخ والشمس والزهرة وعطارد والقمر 
اه لل الكوااف السيارة ٠‏ والتحقيق ان التفصيل بالنسبة الى الاجمال مموع. الاجزاء 
ومتى #قق احدها نحقق آلآ . خر فى ضمئه فهما مدحدان ذاثا مختلفان اعتمارا وملاحظة 
0 واشمل وغيف الاصولين هو ماق المراد مه منقس اللقظ خفاء لايدرك بالمقل 
بل بدءان من المجمل سواء كان ذلك لتزاحم المعانى المتساوية الاقدام كالمشترك اواغرابة 
اللفظ وتوحشه ٠ن‏ غير اشتراك فيهكا لهلوع اوباءتبار امام المتكام الكلام كانتقاله من معناه 
الظاهى الى ماهو غير معلوم كالصاوة والزك ة والر بوا فان المجمل انواع. ثاثة نوع 
لاشهم معناه لغة كالهلوع قبل التفسير ونوع معناه معلوم لغة لكنه لبس عرادكلر نوا 
والصلوة ة ونوع معناه معلوم لال اه تعد أضة كالمسي 1ف : فى القسم الاخير خنى المراد 
باعتبسار الوضع وفى الاولين باعتبسار غرابة اللفظ واعنام المتكلم ٠‏ فقولهم ماخنى المراد 
منه بمزلة الجنس يشمل الحمل والمشكل والمتشابه والخنى . وقولهم سفس اللفظ 
رج الأنى 0 خفاءه بعارض ٠‏ والقيد الاخير رج المشكل اذ يدرك المراد منه بالعقل 
وكذا المتشابءه اذ لاطريق الى درك المراد منه اذلا يدرك عقلا ولا نسلا وهذا هو المراد 
نما ذ كره فخر الاسلام هن ان اّمل ما ازدحمت فيه المغالى واشتبه المراد نه اشتاها 
ارك المراد الا كان عن <هة الحمل فاه اراد المى مفهوم | الفط وبازد حأنها 
'واردها عل الافظ من غير رجح-ان لاحدها على ا١ا‏ خر ٠‏ وقبل مااز دحمت 





4" اخلة 


إصضعءن مءناما وعلى هذا ف ون هذه احملة سادة مسال مفعو لين ٠‏ واذانى ان >كون فىموضع 


المفءول المصرح ذو ع فت من ابوك وذلك لانك تشول عرفت زلا . وااثااث بكرن 


اومرادفه ٠‏ فالاول و قال إلى عبد الله وهل مى مغفءول هه اوهفءول مطلق نوعى [؟] فنه 
مذهان ٠‏ واثانى نوعان ٠‏ مامغه حرف التفسير نحو كتدت اليه ان افعل [خ] واعملة فى هذا 
النوع لست هفءولا اذ لاثلل اها ٠‏ ومالس معه خرف الأفسير 24و ووصى مما اإراهم 
بذيه ويعقوب ناتى. ان الله اصطق لكم الدين الآية واملة فى هذ انوع فى محل النصب 
اتفاقا ء فقال الكوفؤون النصب بالفعل المذ كور . وقال ال.صرنون الاصب شَول مقدر 
عكداا دكن مناغ إلنق والمبوات 151 ذ بالل شرق التببر للق الرلة 1لا 


والكلام فيهكذا فى التحفة ( فائدة 6 قد بسّع بعد القول جلة حكة ولاعمل لاقول فا ' 


نو اول قولى انى احمد الله بكسر ان اذ اخملة خينئذ خبر ٠‏ الرابعة المضاف أامها وتحلها 
الحرء ولايضاف الى املة الاثمانية . الاول امماء الزمان ظروفا كانت اوامماء ٠‏ والثالىحدث 
ومختص بذلك عنسائر امماء المكان واضاتها الى املةلاز.ة والابشترط كوهاظرفا ٠‏ والثالث 
اب يمعنى عللامة ٠‏ والرايع ذو فى قوأهم اذهب نذى اسدر والماء فى ذلك ظرفة وذى صفة 
ازمن محذوف ثم قال الا كثرون هى بممنى صاحب «الموصوف نكرة اى اذهب فى وقت 
صاحبت سللامة [4 ] 0 وقيل ععنى الذى فا اوصول مغر فةوا خملةكةولا حل 4 زة|“ه الّامس 
لشرط حازم 8 الساد .ها لتابعة لمفرد + وهى له بواع ه الاول الماعوت ما رهن قل ضباق 
وم لاع فيه . اأثانى المعطوفة بالحرى نحو زيد منطاق وانوه ذاهب ان قدرت العظاف 
على ابر . اأثالث المبدلة كقوله تعالىماشال لك الا ماقد قيللاردلى ٠ن‏ قبلك انربك لذو 
مغفرة وذو عقاب اليم السابعة التابعة حملة اها نحل وشع ذلك قبانى الذدق والمدل خادة . 
فالاول نحو زيد قام ابوه وقعد اخوه اذا قدرت لطر على قام أنوه # وامانى شرطه 

[1] اى الباب الثالث من لانواب التى تقع الجلة فيها مقعولااً . ( لمصححه ) 

[؟] كالقر فصاء فىقعد القر فصاء اذ قوله تءالى أتى عبدالش. بيان وحكانة لفولهقال كأنه قيل قال 
قولة ثم بين نوع هنذا الفول بقوله انى عبدالله كم ان القعود تمل لكونه تربعا اوقر فضاء اونمددا 
فين نوعه بوله القرفصاء ( لصحد» ) 

[*] اذالم تقدر ناء الجر - (لمسحخة ) 

[4] اى فى وقت هو مظنة السلاءة 2 ( للمصضّححه ) : ٠‏ 

زه] والاصل اذهب فى الوقت الذى تسم فيه * ويضعفه ان استعمال ذى موصولة تصن بطلى 
و قل ا+تصاص هذا الاستعمال كم وآن الغالب عليها فى لغنوم اليناء و مع هنا الا الاعراب 
وان حذف العا الاحرور هو والموصول محرف متحد المعى مشسروط باغاد المتعلق نحو ويشرب مما 
تشسربون واللمتعلق ههنا مختلف وان هذا العائد لم يذ كر فى وقت كذا فى المغنى ( لصححه ) 








الخناة وف 


لل وان قت 3تاما الاول فلظهور ال+زم فى افظ الفعل واما الثاى فلان اكوم لوضعه 
بالحزم الفعل لا اعملة باسرها كذا ذ كر صاحب المغفى » وفى التحفة شرحه الحق ان جملة 
.جواب الشرط لاحل لها مطلقا لان كل حملة لانقع موقع المفرد فلا محل لها و<لة 
الواب لانقع بو ع المفرد ٠‏ السادسة الواقية دلة لاسم اوحرف ٠‏ فالاول نحو حاء الذى 
.وه قائم فالذى فى موضع رفع والصلة لاحل لها وقيل النوصول وصلثه فوضع لاما 
ككلءة واحدة والق الاول بدليل ظهور الاعراب فى نفس الؤصول فى نحو قوله تعإلى 
اهم اشد على الرحمن عتيا برفع ائ + وا'ثاى 2و امجئ ان شت اؤما قت اذا قاسما بحرفية 
ما المصدرية وفى هذا النوع َال المودمول وصائه فىهوضع كذا لان الموصول حرف فلا 
اعراب له لالفظا ولانقديرا ه السابعة التابعة لما لاحل له نحو قام زيد ولم سم عمرو ان قدرت 
الواو للعطف دون الخال ولم شت عند اخمهور وقوع اسان والبدل خلة كذا ؤ كى 
فى المننى ٠‏ وقال شارحه قد اجازوا فى قوله تعالى واتدوا الذى امدك مما تعلءون امد 
بانعام وسنين وجنات وعيون ان يكون جلة امد اثثانية بدلا من جنة امدك الاولى واجازوا 
فى قول الشاعى ٠ع‏ . اقول له ارحل لاتقيمن عندنا ٠‏ ان يكون لاتقيمن بدلا من ارحل 
ولم ارمن انتقد ذلك بانه خلاى مذهب اجمهور فيدنى ترير النقل فى ذلك انشهى كلامه . 
ثم صاخب المغنى لم يتعرض للتأ كيد والوصف اظهور.امرها فان التأكيد فى اطيل +لاخفاء 
فى جوازه->و زيد قاثم زيد قاثم والوصف لاخفاء فىامتناعه يشهد يذلك تعريفه . (واجمل 
[لتى لها :حل .من الاعساب ) . ايضا سبع ٠‏ الاولى » الواقفة: خبرا سواء كان خبر الممتداً اوخبا 
كان وان وو ذلك ومحاها #سساقتضاء العامل. من الرفع والنضب » الثانية» الواقعة حالا نحو 
ولذعف تمتك «اثثاثثة ه الواقعة «فعولا و>لها النضبث ان لم تنب عن الفاعل وهذه النيابة 
مختدة يراب القول نحو ثم شال هذا الذى كثم نه كيالو لان الخملة التى براد مها اذظلها 
تنزل منزلة. الاسماء المفردة م قيل: وتقع. ايضا فى.اخملة 'المقزونة معلق نحو عل اقام يذاه 
واحاز هؤلاء وكوع هذه فاءلا وحملوا عليه قوله تعالى وتشن لكم كيف ة فعلنا مهم والصواب 
خلاف ذلك ٠‏ وعلى قول هؤلاء فتزاد فى امل التى :لهسا محل الخملة الواقعة فاعلا ٠‏ :وتقع 
الخاة مفعولا فىثامة اواب : احدها بان طن وعدا ]. ٠‏ ونال نما نات ب التعليقوذلك غبر نص 
دَابَة طن واعر بل هو جائر فىكل فعل قلى واهذا اتقسمت م1 الى ثاثة 0 : 
الاول ان ك>كون فى موذضع فول مقع 1 ار تجو اولم صقي ما بصساحبهم من 
فلنظر اها وك طعاما حاون انان نومالدتن الانه شَال لكات قنه وسأات عنه 0 
فبه ولكابا 'عاقت ههنا. بالاسةفهام عن اوصول ف الافظ الى 11:+رل وى من أحنث 
المعنى , طالة لاع ممىذلك الحرق ٠‏ وزعمابن عوخور أنه لايعلق فعلى غير ع ونان حتى 


]طباه شرل ثانباً لظن وثرلناً لاعلم ( أصحيحه )* ١‏ 2 
(اول) «كشاف » 45 











الخنس ام 


باب الاعتراض . ونخص اهل البيان الاستيئاف ماكان دوايا لدَؤْال مقدر ]١[‏ . الثانية 
الممتّضة :ونك .فق فصل الضاء الممفجرة منبات ٠١‏ مين المهلةاء إنثالثة التفسيرية وفسى يلل 
المفسرة ايضا وه الفذاة الكاشفة طقيقة ماتليه ٠‏ فقيد الفضلة خرجت الة المفسرة اضمير 
الشان فاما كاشدة لقيقة المعنى المراد به ولها ل بالاحماع لانهاخبر فى الخال اوفى الاصل» 
وكذا خرخت :اطاة المفسرة.قى باب الاثتة ل «فقد قلى: آنها. تكرن ذات؛ مل بوهِدً] اأفيدٍ 
اهملوه ولابذ منه ٠‏ .وقال الشاوبين أن الملة المفسرة فهى سب مانفسره فهى فى نحو زيدا 
ضرءته لاحل اها وقى نحو اناكل ثى* خلقناه شَدِرْ ونحو زيد ايزا كاه سنصب ايز 
فى محل رفع.ولهذا يظهر الرفع اذا قات ١‏ كله ء وقدسا ان جملة الاشتغال لست من امل 
التى تسمئ فى الاصطلاح +لة ٠فسرة‏ وان «<صل فيا تفسير هكذا ذ كر صاحب الغى ٠»‏ 
وقال فى التحفة .شرح المنى وفما ذكره نظر اذ النعريف المذ كور غير مانم اصدقه على 
اعخنلة 'طالية فى قؤالك اسررت الىزيد اتدوى وهىماجزاء الاحسان الا الاحسان اذفى [9] 
فضإ ةكاشفة لحقيقةماتليه من التجوى فيازم ازلابكون لهامحل.ن الاععراب [ع]موايضا لاخرج 
شد الفضلة املة المفسرة فى باب الاشتغال فى:.ثل قولنا قام ز.د عمراً إضريه لانمسا ههنا 
مفسرة لاحال وهى فضلة اسّهى فعلى هذا اجملة ال1فسرة هى الكاءفة لقيقة ماليه اعم هن 
ان يكون .لها محل :اؤلا ومن ان تكون فضاة اوغيرها . ثم قال صاحب المغنى . المفسرة ثلثة 
اقسام ه #ردة من حزف التفس ير كةوله تعالى ان همل عسى عند الله كثل أدم <ةه 
ون تراب ثم قال له كن فيكون فذلقه وماإمده تفسير اثل أدم لاباعتبار مايعطيه ظاهي لظ 
اخملة من كونه قدر جسدا من طين ثم كون بل باءتبار المدنى اى ان شان عيسى عندالله 
كشان آدم فى الأروح عن مستمر العادة وهو النولد بين انون ٠‏ و«قرونة باى كقول _ 
الشاعى ٠‏ مصراع ٠‏ وترميتى بالطرف اى انت مذنب ٠‏ وهةرونة باننحو فاوحينا اليه ان 
اصنع الفلك وقولك كدت اله ان افمل كذا ان لقدر الباء قبل ان ء اعلم اءلامتنع كون 
امل الانشائية مفسرة سفسها ومع ذلك فى موضعين احدها ان يكون المفسر انشاء ايضا 
و احدن الى زيد اعطه الف دثنار والثانى ان يكون مقردا «ؤديا معنى اخملة نحو باغنى 
عن زند كلام والله لافعلن كذا . الرابعة لجاب بها القسم نحو والفرآن الحكم الك لمن 
المرس لين . الؤامسسة الواقعة جوابا لشرط غير جازم مطلقا اوجارم ول شّترن بالفاء ولاباذا 
الفجائّة فالاول جواب اوو اولا ولا وكيف والثانى جواب ان ومافى معناه وان نتم . 

]1١[‏ نحو قوله تعالى هل اليك حديث ضيف ابراهيم الكرمين اذ دخلوا عايه فالو سلاما" قال 
سلام فان جلة ا'قول- الثانية جواب لوال مدر تقديره ما ذاقال لهم واهذا فصلت عن الاولى فلم 
تتطف غليها ( اسححه  )‏ 

[؟] ائى حملة وهى الخ وعى +لة حالية لاتفسيرية . (المدححه ) 

[؟] وهو باطل (لمصحه ) 











الإة ايع 


عدت مفرداه ١‏ نا كان فى: قاد الفعل 1٠‏ زعاو ابه هو. عن االفمل فى ا<مال 
ضميره وقامه مقامه ص-ار فى حكم. ماليس هن الفءل فى شى'” انتهى ( فائدة 6 قد تكون 
الخجلة محةملة“للاسمزة والفءلنة والظرفية وءن ا.ذلله 00 هد تؤمان فإن ,سايم عند 
الاخفش والزجاج بنى وإنن لاله بومان وعنبد الى بكر والى على امد انتفاء. الرؤية 
يرمان ٠‏ وعلما فاجخجلة اسحية, لاحل" لها من الاعراب وود اخين على الاول ومّدأ على 
الثانى ء وقال الك.انى واعة المءنى مذكان يومان شد ظرف لا قباها وما بعدها خاة 
اذ حدق قملها وى فى حل .خنفض . وقال اخزونءالمسدى. من الزمن+الذى 
هو نومان ومذ صركة.ءن حرف الانت_داء وذو الطنادّة واقعة على الزمن وما بءدها 
+لة اسمية وحذف مبّداً ها ولا محل لما لامها دلة ( النقسيم الثانى 6 املة ٠‏ اما خبرية 
او انشاشة لاله ان كان لها خار ج تطاهه فخيرية والافا نشامة .وى فى 
لفظ الخبر والانشاء ( التقديم الثااث ) الملة» اماصغرى اوكبرى يرق م قلف ناو 
خيرها حملة 4و زيد قام 5 ويد ابوه قائم والمغرى هى المبنية على المبتدأ أ كاجملة ارما 
فى المثالين : وقد تكرن الة دغرى وكبرى باءتبارين 2و زيد اوه علامه منطاق " شجموع 
هذا الكلام ججملة كبرى لاغير وغلامه منطلق صغرى لاغير لانهسا خبر وابوه غلاءه منطلق 
كبرى باعتبسار غلامه منطلق وصغرى باعتبار جلة الكلام وهذا هو مقتضى كلامهم ٠‏ وقد 
شال كا تكون مصدرة بالمتداً تكون مضدرة الفمل نحو ظننت زيدا قوم ابوه . واتما قلنما 
كاري وار ى موافقة لهم واتما الوجه استعمال فعى افعل باللام اوبالاضافة لكن 

اس تعمل افعل التفضيل الذى لم يرد به المفاضلة مطانا معكونه محردا فعلى ذلك ع 
قول النحويين . وكذلك قول العروضيين:فاضلة كيزى وفاضلة دخ _ى ٠‏ وقد مختمل ا اكلام 
الكبرى وغيرهاكا فى4و زيد فى ادار اذ #تمل تقديره استقر ومستة_ ( التقسم الرابع 6 
أل : اما أن يكون اها #لى: من الاعىان"أولا. واتمل: الى لسن لها حل من الاعات 
سبع » الآولى الانتدانة وتسمى المدةانفة ايضا وهو اوضح لان الاشدائية نطلق ايضا على 
الخملة المصدرة باامتداً ولوكان لها محل ٠‏ ثم امل المستأنفة نوءان . احدها الخمل المفتتيح مها 
النطق كقو لك ابشّداء زيد قالم ومنها امل" المفتتح ما السور ٠‏ وثائهما النقطعة ما قناها 
اى النى قطع تعلقها مما قبلها لفظا اومعنى . فالاول نحو مات فلان رحمه الله فان املة 
الدعائية متعلقة بالاولى من جهة المعنى لاءن جهة اللفظ اذ لارابط لفظيا بربطهاء والثاق 
نحو اولم برواكيف بدا الله الأدق ثم بعبده فالرابط المءنوى مفقود لان اعادة الاق ل تمع 
بعد فقرروا برؤيتما مع ان الرابط الافطى موجود وهوحرف الءعطف ٠‏ ومن الاستيناف 
حلة الءامل الملنى لا خره و زيد قائماظان فاما العامل المانى لنوسطه نحو زيد اطنقالم فن 





ا اعلمة 


وحواشها:وغاة الاتحقيق والعاب فى .+ ث الريزه ولا معد ان حمل المندوب إيضا فن ثيه 
اعاخلة لان حكنه حك الصفة المشبهة على ماصرح به فى الع اب (١‏ وللجدلة تقسمات ) 
(القسيم الاول ) اعملة ٠‏ اما أءاية . وهى ماكان صدرها فلا كقام زيد وكان زيد قائماء 
واما اسمية. وهى ماكان ضدرها.اسما كزيد قاعم وهات الءقيق وقائم الزيدان [13] + واما 
ظرفية. وهى ماكان صدرها ظرفا اوالخار والىرورنفانه ايضا ظطرف اصطلاحا وا عندك 
زد وافى الدار زد [0]ء واما شرطرة. وهىماندتمل اداة الشرط سواء كانت. مركة هن 
فابتين مجواان تكرتى كرك اومن اشيرزطعين علتق: وان كان يتى كان: زينا كين 
فهو بحرك نده فتى لم رك بده لم يكتب + وقولا معنى امارة الى ان الشرط لاوز ان 
كوخ حملة شرطيه لفظا لانهم لابوالون بين حرف الشمرط فان ازادوا ذلك ادخاوا كان 
واستدوه :الى :ضميوةالثنان. وجعلوةالشراطة خيرة:فكون اله قله “فلا ويثار طنة معىء 
مالمراد بصدر اعخملةا ةد او المسنداليه اما كانصدرا فىالاصل فلاعيرة >اتقدم عاهماءن 
الحروف كههزة الاستفهام والحروف المشية بالفعل وو ذلك فنحر اقام زيد فعلية وان 
ا وفر 15 دتم وان ا حد عن اث 00 استحارك 
قدلية فان هذه الاسماء 2 فى النة ذكذا ستفاد هن المغى ب الاان صاحب 


المغنى ا عد الشرطة قمعا على جدة وقال الص_واب انما ٠ن‏ فسن اأفعا.ة 2 وهمم 3 


عد نحو اناعم الزيدان وهمات المقيق ٠ن‏ افعلية لاءن الاسمية وؤقال فى الضوء شرح 
المصباح وامل ازبع لان المستد والممند اليه اما ان لم إعرض لهما ماداب عنهما صلا<ية 
السكوت علهما وخرجهما الى +لة اخرئ اوقد عرض لهما ذلك وااثاق هو اخملة 
الذنرطية والاول اما 'ن لابكون المسند مؤخرأ عن السند اليه لالذةا ولا تقديرا اويكون 
مؤخرا عنه اما لفظا او نة-ديرا والثانى هو اجملة الاسمية نحو زيد قائم اوقاثم زيد 
وَالاول اها 6 إسلك مسد السدطر فقن اوماجرى #راه اوللاوالثابى هو اعخملة القءليه حو 
ضرب زيد واقائم الزدان وهبات الام وغير ذلك ؤالاول هو الملة الظرفية انهى ه 
وقالالزمحك رى الاصل ان يكون امل على ذربين اسمية وفملية والية ذهب ان الخحاجب 
وصاحب الاب وان مالك واليه ذهب صاحت او فى ح.ثُ قال ودام سم اجملة الى فحله ولو 
ارؤة اوشرطية والى أسوية أنهى * ونحقّق ذلك ماوقع قّ ل :هن أن هذا ااتقسيم 
اقناعى لنفهيم المخاطب والا فهئ فىاطتقة على ضر بين فملية واسهة الا ان الشرط لما 
حاف الظاهى من حيث جرى الملة فبه #رى المفرد فى اءدناعها »عن ان تستقل سنفسها 
[1] قال في الفنى عند من جوزه وهم الا فش والكوقيون (لمصححه) 


5 ؟] اذا قدرت زيدا فاعلا بالارف وار والجرور لاعلا ستقرآر السدرق ولا مقا 2 
5-5-5 ( أضححه ) ( 


"| 
1 








1 
00 
اك 





اه شْ 4 


يوالم ودفة اود والرزاقه ودفة الفع فاقتباك ذلك فكاها وات بال 75 م 
دكات مشتر تة لها واجه الى اطول ووجه لى الال كاسم الرب فانه باعتيار اللزسه والانشاء 

ْ مسنم حمال وباعتار الرنوسة والقدرة ام خلال وله م الله 8 0 لاف اندمة 
معدو ئ وهو تاق 0 واادؤات وهذا النوع ء#خ ص موود الحق ابأه *# والوع الثناى 
صورى وهو هذا العالم المطلق المءير عه بالاوقات على تقار بءه وانواعه فهو حسن ‏ مطاق 
الى ظهر فى حال العية سمبت تلك المحالى الاق وهذه التسمية لها .ن +لة اسن 
الالبى والقبيح من الالم كالملدح منه باعتبار محلى امال الالمى باءتبار تنوع انل فانءن 
امسن ايضا اراز حدس القبح على وده لفط همس بده هن ااوجوو م ان دن الحسن 
الالبى هر انراز جذس ادن على وجه حسنه أفظ ملنيته .ن الوجود ء واءلم.ايضا ان 
القدح 5 الاشاء اما هو بالاعتار لادد4س ذلكالثى * ؤللا بو جد فالءام بدح اللا بالاءديار 
فارتفع حك م القبييح المطلق ءن الوجود فلم ببق الا ١ل‏ ن المطلق اذ قح المعادى انما ظهر 

0 النبى وقح الراحة المنائة انما هو باعدبار ٠ن‏ لابلاعها طبعه واما هى فمند امل 
ومن يلام طبءء لها من اللحاسن » والاحراق بالنار انما قبح باعتدار من يهلك. فيا واما 
>0 وهو طير 00 ح.ونه الانى ااار شن فاه احداء فل ا قى ابس 
قببدا بل ملح بالاصالة لاله صورة حسنه وه_اله الاارى ان الكل ا قّ لض 
الأحواك تلكون قبحة دسءض الاعتارات وهى فى شما حس-:4 - ان الوحود بكماله 
دورة حسنه ومظهر حماله . وةولنا ان الوجود كبالة بد<لل فيه الحنيوئ والمعقول 
والموهوم وادالى والاول لان والظاهص والاطن والقول والفغل والدورة والمهى ٠»‏ 
2 ان امال المنوى الدى هو عمارة ل اه ودقايه انما اخخص الحق شيوة الهدا 
على ماهى عله . واما مدلمق الشهود لها قغير مختص بالق لاله لابد لكل هن اهل 
المءئقوّدات 5 رزئة اعتقاد أنه على ماام_:عدمه دمن ١‏ اليد ودفايه اوغير ذلاك ولاد ذكل دن 
سورة مستقدة وتلك الصمور: ايضًا سدورة حال الله نسار ظهور امال فبها طهورا 
صوريا لامءنويا فاستتحال شمهود: امال المعنوى بكماله لغيره تعالى . 


( الملة ) بالضم اغة ادوع . وعند بض البحاة هى الكلام والمشهور انها اعم منه فان 
الكلام ما تضمن الاسناد الاصلى المقه ود. لذاته واملة ماتضمن الاسناد الاصلى :سواء كان 
مقط دا لذاته اولا . ونحى” فى افظ الكلام فىغفص_لى اليم منباب الكاف ..وشاءه اطجلة 
عندهم هو اسم الفاعل وامم المفءول وا'دفة المثبهة وامم | :فضيل والمصدر فان هذهالاشياء 
مع فاعاها ايست محملة بل مشاءبة لها لتضاما النسبة وكذا كل مافيه معنى الف لل #وحسيك 
فيقرانا حسبك زيد رجلا وو الزيد فىقولك ,لزيد فارسا هكذا يستفاد ون افوا الضباعة 





0 الال ٠»‏ امال 


زر الجلال) بالفتح وتفيف اللام فى الانة زرك م فى ال :خب ٠‏ وايضا جلال اختحاب 
ذات.اسث بتعينات ا كوان وهي حمالى جلااها ذارد كذا: فى كشف اللغات ٠‏ ودر اصطلاح ' 
صضوفه عدى اظهار اسثءغاى معشوقست از عثق عاثق وان دايل نقناء ورد وغىدر 
عاشق بود راظهار عارك اووشاى ظهور .ءشوق است جنانكه عاشق راشين شودككه 
اوست كذا فى, بعض الرسائل . وفى الانسان ١‏ كا لى ال+لالعدارة عنذانه تعالى بظهورهفي 
اسها له 0 هى عاء:هذا على الاحمال . وأما على ١‏ :فصيل فان الال عدا ة عن صفة 
العظءة والكبرياء والمد والسناء وكل الله فان شد ةظهوره بحمى جلالا ان كل جلالله 
فهو فىسادى ظهوره على البق يمى <الا ء وءن ههنا قلى ان ال حمال جلال واكل 
جلال حال وان بابدى الخلق لايظهر لهم من جال الله إلا حمال الجلان اوجلال امال ٠‏ 
واما اال المطلق واطلال المطلق فانه لاكون شهوده الألله وحده فانا قد عبرنا عن 
خلال بانه ذانه باعتار ظهوره فى اءماله وهف اله م هى عليه له فى حقه و:-تخلل هذا 
'الشهود الاله وعبرنا عن الخال بانه اوصافه العلى واماؤه الحسنى واستيفاء أوصافه واساله 
الخلق اك . وق حوائى شرع التقائك الم فيه فى رساطة اطلال عدخة الثهر ونظطاق 
الال ايضا على الذفات السلية مدل أن أكون الله الى سما ولا جهناما ولاحوهرا 
ولا عيضا وو ذلك ٠ن‏ ااسواب . ودز كشف الاكات ميكوند ونيز مات طن ىق 
تءلى راجلال كونند وءذات ظاهى رامال ٠‏ ودر اصطلاح متصوفه جلال احتحجاب <ق 
امار ا وابصارحه هدج احدى از ماسوى الله ذات مطاقاورانه بود ء» وما ساسب : 
هذا نحى' فى افظ الحة فى فصل الاء الموحدة عن ,اب الخاء المهملة » 


( اجمال ) الفتح وتفرف اام فى اللغة عءنى خوب دن وخوبى صورت وسيرت م 
فى المتتحب .وق حرا كواهن:] نال إطلق عإن: فعنيين ,ادها الال الذى: اء 0 
اجمهور مثل ضفاء اللون ولين الملمس وغنر ذلك ثما يمكن ان بكةسبء .وهو على قس.ين 

ذدق وممكن الأكتيات ..وثانء الخال اللقى وهو ان« مكرق كل عضو من الاعضياء 
على الفصل ماشنى ان يكون عليه ءن الهيئات والمزاج اثبى ء وحمال در اصطلاح صوفيه 
عبارتست ان الهام غبىكه بردل سالك وارد شود. ونيز ؛نى اظهار كال معشوق از 
عشق :وطلب طاشق اند كذا ,مض الرشائل «: وق شترحبالقصيدة اله نارضية الطبال اق 
دفة ازلية لله تعالى شاهده فى ذاته اولا مشاهدة علمية فاراد ان براء فى صنعه مشاهدة 
عدة فخلق العالم كر آة شاهد فيه عين حمالة عيانا , ويح فى لفظ الحبة فى فصلل الباء 
الموحدة من باب اطاء المهءلمة . وى الانسان الكامل <ال الله تعالى عنارة عن اوصافه 
العلى 0 هذا على .العموم » واما ءلى ال#صوض قدفة الرحمة ودهة العم ودغة 





ار الة , ذف 


, المزالة 01 بالمتح زد بلغ 32 بالفاظ قصم ل ل ومء عا 2-6 ارده 
شود وكلمه لعد كامه حنان موائق ركم 16 ف ر 'خواهد كا.4 ادك + 2 او 
ارد إأط_انت كك زا لردوةه لا فى جامع اميت الع وى ست كه كلام قر أن ثيره 
جزيل وبليغ است ٠‏ ظ 


ْ / المعل ( بالمتح وسكون العين المه-لة فى اللغة 1ق على ماى الصراحه وهو عند 
المحكماء على قسمين » جعل بسيط وهو جعل الث“ واثره نفس ذلك الثى؛ فلا تدعى 
الااميا واحدا ولا يكون محسسيه الا مجعولا فقطاءه وحاصله اخراج ثى”:ءن العدم الى 
اوجودءوقد شير اله فالقّران و<ءل الظلمات والنور ءه وعل ضّك أوهو جمل 
لذ" شيا واثره مفاد الويئة التركبية أعلاية 'عنى :تساف الماهية بالوجود ٠ن‏ /حيث انه غير 
مستقل بالمفهوم.ة وم اة لاذه الطرفين وهو بتّوسط بين الثيّين فس _تدعى مولا 
ومحءولا اليه ٠‏ فالاشراة.ون ذه.وا الى الاول فقالوا الفاعل عل نفس الماهرةه «والمثاسون 
الىالثاتى اىالءل المؤاف وقالوا الماعل مل الماعية موجودة [؟] كذا 7 فترزا زاهد 
فى حاشسية شرح المواق فى الامور ااعامة فى مقصد اماهرة مجعوأة ام لا . وا-ستدل على 
حةية الل السسيظ توجوةء هنما انه حب الامماء الى جعلل اس ل 126 قْ لاأوجود او 
الاتصاف .ه اذ كل ماغرض انه #ءول فهو ايضا فى نفسه ماهية فحت اج الى اخدل وهم 

رأ » وفنا ان الوجود اص اعشارى وكذا وجود الاتصاق واثر الخيل كأ هو الظلاهن 
لعن عن : وها ان مصداق “لم الوجود فى الواعن تعالى الأقيقة من حيث ههى رفى 
الامكن الماهية من حيث اسنّادها الى 0 ناذا فرص أستضاء عاق سدوااعة إصدق 
اال اأوجودعابها فى موتية داجما فلا بكرن المكن مكنا . واسستدل عن الحقية الل 
المؤاف بوجهين ٠‏ الاول ان توسط الْعل بين الماهية ونفسها غير مءةول, ولا ين انه 
مينى على عدمآصوير اللءل السيط فانالعل المتوسط الماخلل بين الى ونفسه هواطعل 
المؤلف لا الجءل البسيط . والثانى ان علة الاحتياج فى الممكن عى الامكان وهو كيفية 
نسة الوجود الى الماهية فيكون الءول الماهية باعتمار الوجود لا ١‏ اهية من حبك هى . ولا 
ع ان الامكان علة لاحد ياج الماهية باعتبار الودود لا لا<شما<ها مطلقا فلا يمزم رفع 
ا اجهاعن عست عن كف وايهانى كن مرانبة احتيساج مع. ان ماهو علة الجاع هو 
الامكان ءءنى مصداق المجعل وهو نفس الممكن هكذا فى حواء ى الملم وان وان دنت. الزيادة 
على هذا فار جع الى المواثى الزاهدية :على شرح المواقف ٠‏ 


]١[‏ َي اتالديخ على ين الدينا سثل عنة منألة جعل الماهيات: وكان يأ كل الوض + م آغار 
فقال ماحم لالس المقمش ‏ معدهًا ولكن جعله موخودا : (اللمضعحه ) 








ح#نيت الاحن بولك اس ل > 27 1 097 00007" 
0 ب 4 متينية 3 ارال 0 11 
1 ينا 0 06 





1" الحادلة , الحاذل 5 الحرل 


كانت اوغير مشهورةء ثم اخذ القياس فى الأءريف بشعر بان ادل لابنعة-د على هرية 
الإس_تقراء والقشيل ولدس كذلك « اللهم الا ان براد بالقياس مطلق الد إلى . هنذا حادل 
اذ كره الصادق الخحاوان فى خاث.ة القطى م ومكن. ان قال اناهن «اتعريف. لسن لمطلق 
اليل بل ادل الترى .هو يمن الستاعات اين الى كى دن اقسام القناس + وماد كر لذن 
ان المشهورات #وزان تكون شينية بل ارلية باعدار نظر محى* فى لفظ المشوورات فى 
فصل الراء المهملة من باب الث-ين الممجءة . ثم قال والغرض من ادل ان كان الإ لى 
سائلا معترضًا الزام الخْصْم وا مكاته وان كان .ا حافظا للرأى ان لايصير ٠مزها‏ من الخصم ٠‏ 
وانمهوم ءن كلامهم ان السائل المترض يؤلفه ما لم من اسم عتبورا كان وخر 
مشهور وامحدب الحافظ يؤلفه من المشهورات المطلقة او الحدودة -قة كانت اوغير حقة . 
وفي ارث ناد القاصد الحدل ع يتعرف به كفرة تقربر الحجج الششرعية هن الحدل الذى 
هواحد اجزاء المنطق لكنه خصص الى_احث الديزة . ولااس فبه طرق اشمها طرشة 
ااعميدى ومن ١[؟تب‏ المتصرة فيه المنى للامرى والفصول للنسفى والطلاصة لامرائي 
ودن اللمتأوسطة الفذائس [إعهدى والوس-ائل الارموى ودن الأسوطة تهذرب الي 
الاورى ه 


) امحادلة ( هى عند اهل المنباظرة المناطرة لالاظهار الصواب بل لالزام الخدم ٠‏ فان 
كان المحادل محيما كان سعيه ان لايلزم ول ء ن.الزام الغير ١'ه‏ وان كان سائلا فسعنه ان 
نازم الغير ء وقد .يكون السائل والحبت كلاها محا لين كذا فى الرشيدرة . قال السيد. السند 
فى شرح المواقف فى المقصد السادس من مرصد النظر هذه المجادلة [1] حرام اما الادلة 
لاظهار الحق وابطاال اطل فأ موره قالالله تعالى ذاءلهم بالتى عى ١‏ حسن [9] اأنهى 
ولا ءنى ان ماذكره ساء على اخذه الادلة بالعنى اللغرى وهو المازعة والمخاصمة ٠‏ 


) الحادل 00 هوحن الحدل وداج الحادلة م 3 8 


]١‏ ائ الجدل تعنناً اى طلبالزلة الخصم ولدودانيا اى خصومة بتلفبق الثبوات الفاسدة لترووج 
الآاراء الباطلة ودفع العقابد الحقة واراءة الباطل فى صورة الحق بالتلبيس والتدايس "م قال تعالى 
وحادلوا بالاطل لد حضوابه الحق وقال تعالى بل هو قوم خصمون ‏ ومن النتاس من ادل فى الله 
بفير علم 2 (لمصححه) 

[؟] وقال تعالى ولا تمخادلوا اه لالكتاب الا بالق هى احسن ومحادلة الرسول صلِالل عليه وسلم 
لان الزبعرى وعلى للقدرى مشرورة ( للمصححه ) 











اعلوق . الادوافن ١‏ تضوف يدل و 

) طوف ( بالفتح كارن الواو آله القعره واطلق فى الطب على ش .شين 35 اخدما 
تسمى الذوف الاءلى وهو الل'وى لالآات التنفس وهو الصدر . والثانى يسمى الأوف 
الادفل وهو اطاوى لالا ت الغذاء.-وقد قصل ينما بالأحاب ااؤربٍ صيانة لاعضاء 
اهن خصودا الاب عن وضارات [1] الاحخرة والاد<اة اق لاحلو ا طنخ بمخطة 
كذافى در الوا . 


١‏ 00 ١و‏ عد الصرفين اف عه حرف علة وإسم فصل المين زذا ]نه 
انضنا كذول وضع وقال وباع فان كان حرف الءلة واوا .سمى الاجوف الواوى وان كان 
حرف ااعلة باء يسمى الاجوف اليائى . وعند الاطباء اسم عرق نبت من محدب اأكيد 
لذب الغذاء منه الى الاعضاء واما سمى به لان له شه اعظم من باقى العروق وما اجوفان 
الادوف الصاعد والاجوف الازل وكل هلما «أشعب بشعب مختافة ٠‏ والاجوفان ايضا 

. اليطن والهرج والعصان الوفان الكامان فى ااعينين ولس فاليدن غيرها عصب محوف 

نابت من الدماغ كذا فى راواه . وقد يطلق الاجوف على ٠عاء‏ تخصوص ايضام 
نشرر فى ع التشر بح 5 

0 ان ) عم الاطاء هو الفضاء اسلاسل فىياطن النضو الخاوى باو ساك . 
وقولهم بالأن العضو احتراز عن النقعر فاه فى ظاه الاضو اطن الراحة ٠‏ وقولهم 
شاكن اختراز عن اللاوى ارك فائذ بسمى خرى هكذاقى الاقسرزاق : واعراض 
التجاويف المدماة بامراض الاوعية ايضا نجى” فى افظ المرض فى فصل الضاد المحدة من 
اب المي , 
+« فصل اللام ]4 
(الجدل) إشاح الجهم والدال المهءلة فى اللغة سيو كردن وربودن بر خصومت 
0 انحن ..وعندد المطقين هو القائن ااؤات من .قدماتك مثبورة اومشتلمة ,م 
0 هذا القاس يس جدذا وبحادلاء اعى الحدل قاس مفد لتصديق لايشبر فيه 
الحقيقة وعدمها بل موم الاءثتراى او التسام مكلف من مةّدمات مشهورة لآبعير فبا 
القين وانكانت شَينية بل تطابق حميع الآ راء كسن الاحسان الى الآ باء او اكثرها 
'كوحدة الا له اوبعضها المعين كاستحالة التساسل من حدث هىكذلك فان المثهورات موز 
١‏ شرة كااولة أكن هتين ختافين". اوعركن .مو نعدمات شنامة اما وحدها 
اومع المشووزاتء وهى اى المسلمات قضايا تؤخذ من القصم مسامة اوتكون مسلمة فها بين 
الخصوم فيينى علا كل واحد .مهما الكلام فى دفع الآخر حقة كانت او ناطلة مشبورة . 


]١[‏ قذارات (نسحه) 














5 الموع , امراف الحفاق , لوف 


وهؤان تكون المسئنتان مختلفا فمهما فاذا نت :احدها -لى الخصم انيت الا خر لان ال-ثلتين 
اما نابتتان معا اوم'غرتان معا وهونوع ٠ن‏ الاجماع المركت . وله نوعان ٠‏ احدها مااذا كان 
شأ الخلاى فى المسثلنين واحدا .اذا خرج: الفلماء هن اصل واحد مسائل ختلفة 
وأظيره اذا ايا ان الى ء ن التدعرقات الشرعية كالصاوة والبوع بوجت شر برها فلنا 
بإصايح الذر بصرم نوم اادر يليم الفا-د شيد الملك عند الق.ض بعدم اأقاثل بالفدلى 
لان هن قال بديحة الذر قال يافادة 'الملك كم قال اصادا فاذا ال-1 الاول ثت. الآ آخر 
ذل نعل احد بدحة الأذر وعدم افادة ألللك ومَنكا الخلاف واحد وهو ان النمى عن 
التضرفات الششرعئة توجت قر برها ه واكك تى ما اذاكان ٠ندأ‏ الخلاف مختلفا وهو ليس 
ححة م اذا قلنا القى' ناقض قكون البيع الفاسد مقيد الا.لك يعدم الفاثل بالفصل و.نقاً 
لحلاف ختلف فان حكم القتى” نابت بالاءلى التاف فيه وهو ان غير الخارج .ن الك يبلين 
تقض الؤضدوء عنهانا ات و الع متفرع على ان اانهى عن:٠ادمرفات‏ اأشرعيدة 
الوحت َه برها 4 
) الجوع 1 ل عه شدن قل الاطياء سييه لاض 0 المعدة بالخاو ولذع 
السوداء النصية اليه من الطحال وقد يراد به الحاجة الى الغذاءء والموع المغثى هو ان 
لاملك صاحبه بطنه اذا جاع واذا تأخر عنه الطعام غثى عليه وسقت قوته ٠.‏ والموع 
اللقرى هو جوع الاعضاء مع شيع المعدة ء والفرق بينه وبين الجوع الكابى أن فى جوع 
الكلب تكون الاعضاء شءا مع جوع المءدة وفى القرى عكسه كذا فى بحرال+واه . 

- فصل الماء ب ! 
(«المزافت :)- اطركات الل والض: افملم امر ب كذا في على ماق الإشني وابطاة لاتق 
بكثرة فن غير تقدير » وقد يطلق سب اصطلاح الحكناء على فءل بكرن «بدؤه ش_وقا 
انا من غير ان شاضيه قاكرح لزت ناقه اوطبيعة كالفسسن. او ماج ذركات المرذى اوعادة 
كلامب بالاحنة مثلا وهو باعتيار هن الفاعلى كالءنث ناعتيار هن الغاية ٠‏ وقد براد.به الفعل . 
الذى يتعلق الاراءة به لاشءور.به اقط هن غير اناق او احتصاص كذا فى شوح 
الاشارات فى اندر الغط: اهمس 
( اماف ) النثر وعدت 1 اد هر كال 11 رفد وى فصل ال 0 
اأناء الوحدة . 
) الجبييي) هو اسم فاعل من التجفيف وهو عند الاطباء دواء فى الرطوبة بتلطغسه 
و#ليله كذا فى > ل 





الماع وا 


العضدى وحاشيته لامحقق التفتازانى والتلوح . اعم انه اذا اختاف الصحابة فى قولين 
1-5 احاعا .على ننى قول. ثاأث عند إلى حترفه رحمه الله تعالى » وقال .عض المتأخرن 
اى الآمدى الختار هو التفصيل وهوان القول الثالث إن كان يس تلزم ااال مااحمءوا 
عليه فهو متنع والافلا .اذ دس فيه خرق الاج-_اع حبيث وافق كل واحد هن اقولين ءن 
وجه وان خالفه من وجه : قئال الاول انهم اختاذوا فى عدة حامل توفى عنها زوجها 
فد البعض تعد بابعد الاجلين وعند البعض وضع امل فعدم الا كاف-اء بالاشهر قبل 
وضع امل مع عايه فالقول بالا كتفاء بالاشهر .قبل الوضع قول ثالث لم بقل به احد 
لان الواحب اما انعد الاجلين او وضع امل ومثئل هذا سحى اخماعا ملكي و وال 
الثانى انهم اختافوا فى فسخ النكاح بالعبوب الأّسة وه المذام والبرص واللنون فى احد 
الزوجين والحب والعنة فى الزوج والرتق والقرن فى الزوحة فعند الدعض لافدخ فىدى' 
منها وعند البعض حق الفسخ ثابت فى الكل فالفسخ فى البعض دون البعض قول ثالث 


المركب ١ت‏ مطاقا من عدم القائل بالفصل لانه يشتمل على مااذا كان احدها اى احد 
القائلين قائلا بالثبوت فىاحد الصورتين فةطوالا خرباك.وت فمما اوبا'عدمفم.اء وعلى مااذا 
كان ا<دها قائلا بالكدوت فى الصورتين والاآً خر بالعدم فى الصورتين وعدم القائل با فصل 
هذه الدورة الاخيرة وان دمت زبادة النحقرق فارجع الى التوضيح والتلويح . وقال الى 
فى حائسية التلوخ وقيل الاحاع المركب الانفاق فى الذكم .م الاختلاف فى اأغْلة وعدم 
اقول بالفصل هو الاحماع المركب الذى يكون القول الثالث أيه موافقا لكل من القولين 
من وجهكا فى فسخ المكاح باعوب الّسة كانم عنوا بالفصل ا:فصيل انتهى ٠‏ وفى 
معدن الغرائب الاجاع على فسوين ضاي وغبر ضَنَكب : فالمركف اجاع اجتمع عليه 
الاراء على حكم حادثة مع وجود الاختلاف فى العلة « وغير المركب هو ما اجتمع علية 
الآراء من غير اختلاف فى العلة ٠‏ مثال الاولاى المركب من علتين الاحماع على وجود 
الالتقاض عند .القى* ومس المرأة اما علدنا مءاشرز اللثفيةفنأء على ان العلة. هى الق* 
واما عند الاق فناء على انها المس * ثم هذا النوع من الاجماع لاسق +: بعد طيور 
الفساد فى احد الماخذين اى العلتين حتى اوثبت ان الى“ غير ناقض فابوحفة رح لابول 
بالاّفاض ولو ندت ان المس غير ناقض فالشافبى رح لاشول بالانتقاض لفساد العلة امنى 
عي الحكم ٠‏ ثم الفساد متوهم فى الظطرفين واز ان يكون ابوحنيفة رح مصيبا فى مسئلة 
|اى تخطًا فى مسئلة الق* والشناقتى زح .مصبا فى مسدئلة الوه عنما فى مسئلة المس 
فلايؤدى هذا الاحماع الى وجود الاحماع على الباطل » وباجملة فارتفاع هذا الاجماع جائز 
مخلاف الاحجاع الغير المركب . ثم قال ومن الاحماع قسم آخر يسمى عدم القائل بالفضل 





ذف الأجاع 


اشتراط اشمّراض عصر الممعين . ومنهم من قال يشترط فى الاجماع وانعقاده ححة اشراض 
عصر المجمءين فلا كى-عنده الاتماق فى عصر بل بحب استمراره مابتى ون الجمعين احد 
فلابد عند:..ن زيادة قود فى الحد وهو الى انقراض العصر (خرج اتفاتهم اذا رجع 
| لعضهم والاشارة الى دفع 'نوهم اشتراط اجماع كلهم فى جع الاعصار الى يوم القياة ٠‏ 
وقد شرعى للاحتراز عن غير شترعى .اذلا فائدة للاجاع فى لامور الدنوية والديزة الغير 
الشمرعية هكذا ذكر صددر اإشرعة ه وفنه نظر لان اعقلى قد يكون ظيا فالاحجاع يدير 
قطعياكا فى تفضيل الصحابة وكثير من الاعتقاديات ٠‏ وايضا الحسى الاد:ة.الى قد يكون مما لم 
يصرح الخبر الصادق به بل اسةايطه ال: دون من نصوصه فيفيد الاجماع قطميته » واطلق ابن 
الخاجب وغيره الام ع الس الشبرعى وغيره <تى يب اتباع احماع إراء المتهدين فى اص 
' الحروب وغيرها ٠‏ وبرد عليه ان نارك الاتراع ان انم فهو امس شرعى والا فلا معني لاوجز ب » 
اعل انهم ا<دافوا فى انه هل وز حدصول الاأجماع اد خلاف دشتقر هن ع ؛اوءيت 
ام لا.. فقلى لاوز بل ماع مثل هذا الاجماع فان الادة.شضى باءتاع الاله_اق 
على مااستقر فيه الخلا ٠‏ وقيل موز ء والقائلون بالمواز اختافوا فقال ؛«عضهم محوز 
وقد وقال نعضهم موز ولابشةد اى لالكون احاءا هو مححة شرعة قطعية « فن قال 
لاخوز اوخوز وؤشْةد فلا يتناج الى اخراجه أما على ١أقول‏ الاول فاعدم دخوله 
فى الحذس "واما على الثانى فلكونة من افراد الحدود وامامن دول موز ولاعةد فلاند 
عنده ٠ن‏ قبد يرجه بان يزند فى اللد لم سبقه. خلاف مسلتقر هن مهد ء ثم اعلم ان 
هذا التعرإف اا يمح على قول من لم يعدير فى الاحم داع موافقه العوام ومخالفهم كأ 
عرفت ٠‏ فاما من اعتير موافةهم فها لاحتاج فيه الى ارأى وشرط فيه اجماع الكل فا1د 
الصحي.ح عنده ان هال هو 3 فاق فى عصر على امن هن ن الامور من 0 من هواهله 
من هذه الاءة ٠‏ فقوله من .هو اهله يشتمل ادن فها حتاج فه الى الرأى دون غيرهم 
وبشتمل الكل فيا لامحتاج فيه الى الرأى فيصير جا. 0 وقاب الغزالى الاحماع 
هو اتشاق امه محمد صلى الله غليه واله وإ على امل .دبى ه قبل ولس سدند فان احل 
اضر لاوا كل #الانة لين 4ه 3 كر اهل الحل و'! ةد اى الحتهدين ولخروج القضية 
اللقلية والغرقية الف :علومنا ٠‏ واجيب عن الكل بالءناية فالمراد بالاءة الموجودون 
فى عضر فانه المتنادر والاتفاق قردنة عليه فانه لايمكن الابين الموجودين وايضا المراد 
الْجتودون لانهم الاصول والءوام اتباعهم فلا رأى لاءوام . ثم الام الديى يتناول الام 
اعقلى:- والعزقى لان المعتير هما لدن حارج عن الين فان تعلق به ملى اواعئةاد فهو اص 
دى والا قلا يتصور ححيته فيه اذ اراد با اماع المدود الاج_اع الشرعى دون التقلى 
والعرى شريئة ان الاجماع حة شرعة: ادل عليه فهو شرعى هذا كله خلاصة ماى 





جمعالنور » شتع الاهواء . اماعة ٠‏ الاجماع . اجماع الساكنين . الماع "١‏ 


) جمع النور ( هٍ و هلتق عصرثين #رفنن اودع ف 4 الغوة الماصرة وقد مق قّ لفط 
الور فى فصل الراء ٠ن‏ باب الماء الموحدةءه 

: مع الاهواء ) 1 ل ة ال المطلق فانه لاستعلق هوى الا برشحة من امال 
ال رسيي - ل نوارك سحيك سرت من الهوى ,ماكلت الا لحب الاول . 
وقال الشيسانى رحة الله عله . شعر ,كل الال عدا لوجهك تملا . أكنه فى الهالمين 


مفصل . كذا فى الاصطلاحات الصوقية [ك.ال الدين الى الغنائم . 


( اجماعة ). لغه ؤرفة تمءون والفقهاء بربدون ما صلاة الامام بخ غيره ولو صما يعقل 
فهى مجاز او حقيقه عن فيه وهى سا4 5 ان ف جامع الرهدوز وعند اهل الرمل فى 
اسم لشكل صورته 0 : 

3 الاجماع ( عند اهل الرمل اسم شكل صوريه هكذا : وعند الم مين واهل 


الهيئه هو مع النيزين اى الشمس والقمر فى +زء من فلك البروج وذلك الوزء الذى 


اجتعع النيران فيه يسمى جزء الاجماع ونحى' فى لفظ ااظر فى فصلل اراء من باب النون ٠‏ 
عدون اعراناء يطلق على الارادة كا وقع فى شرح الاشارات وهكذا ذكر. فى شرح 
ليه المين وعنائيته العيد السلق فى ان ادكتات . وعلم لاحب قم ,من الكدن 
واس تاليا وحاورة ومادة ايضا م بحجى' فى فصل النون من ,اب الكاف ٠‏ 


ا الا شين عل خدة ) وهر عار وو كاز الاول” خرن والقااقّ 


مدتما وه كدابة وحويصة فى تصغير خاصة . واجماع السا كاين على غير حدّه وهو غير 
حاءز وهو ماكان على 201 كين 53 بى حده وهو اماا ان لاكون الأول حرف مد 
اولا يكون اكنى مدخما فيه كذا و فى السيد الر حجان ٠‏ : 


) الاجماع ( فى اللغه هو ا'عزم شَال اجمع ؤلان على كذا أى عنم . والاشاق شال 
امع القوم كذا اى اتفقواء وفى اصطلاح الاسء ليين هو اتفاق خاض وهو افاق النهدين 
هن امة محخد صبىالله عليه وآله وسلم فى عصر على حكم شرئى ٠‏ والمراد بالاتفساق 
الاشتراك فى الاءتقاد او الاقوال او الافءال اوالسكرت والتقرير . ويدخل فيه ماذا 
اطق اأبعض على الاعتقاد والء..ض على غير ه ما ذكر مث يدل عل :ذلك الاع#ساد.ءم 
وا<ترز بافط الحهدين بلام الاستغراق عن اشاق لعضهم وعن انق غيرهم من اأعوام 
والمقلدين فان موافةنهم و افتهم لايعباً مها » وقيد هن امة محمد للاحتراز عن اتفاق عممدى 
السرائع السالفة وممنى قولهم فى عصر فىزمان ماقل اوكثر ٠‏ وفائدته » الاثارة الىعدم 





الحافلة. التى هى خزانة الوهم واانقارن فى خزاة العقل وهى المدأ الفيناض على مازجم 
الحكماء لالف وعادة فان الالف والعادة م يكون سبما إلج.ع فى اأيالات يكون سيبا لاجدع 
بين الصور ااعقلية وااوهمرة ٠‏ فا<تال اليد الساد َمل الان على مطلق الأزانة وقال ما 
كان اعخيالاصلا فىالاجماع اذ مج.ع فيه الدور اتى هنماتتزع المعانى الزئية والكلياث اطاق 
اعخيال على الزانة معللفا ٠‏ والاقرب إن محعل التقارن فى غير اال ماما بايالى متروكا 
بالمقايسة اذ جل مايستعمله اللغاء مذا على التقارن هو الم_الى فاقتصروا على سانه. وان 
اردت القصر فالا مع اما القارن فى الازانة مطانا فهو التالى والماحق .ه اولا وهواما 
ان يكون بسدتٍ امي نناسب الوم وقتضيه محسب نفس الامس فهو الءتلى والا فهء الوهمى 
هذا كله خلادة مافى الاطول فى مث اوهلى والفصل . 


) جامع الحروف ') زد زاغاء كلاءنسيت مركب ازجيع خروف لمح بىتكرار در يك 
لفط 00 در دو لفظ بود 2 ات حنا له درين بست 35 + ار ودف عم عشق 
خطت ء ندهد حظ كمى جز بضلال ٠.‏ جراكه در لظ ندهد وضلال دال ولام مكرر 
است كذا فى ممع الصنائم » 


) جاع الكلام ( تزد شعراء عبار اك 5 1 شاع ىدر اسات خويش از٠.وعظت‏ 
وحكيك وشرحاة روزكار درج كند كذا قُّ مع الصتائع وبر عمعنى كلام هودن أندكه 
الفاظ اوقنيل باشند ومعانى كثير كا وقع فىفتح المبين شرح الاربنين فى الخطبة قال رول 
وكثرة معائها ومنه حدديث اءا الاعمنال بالنيات فان عع 15 ون :وميه الينة على 
المدعى واليدين على ٠ن‏ انكر ومنه الاخراج بالذمان ومنه الغرم بالغنم ٠‏ 

) ا مجموع ( عند البحاة هو امع و ال#اسسين هو 00 من حل امع وقد 
سدق + والعاءاء قد إستء ماو نه قَّ معان آخجر «# 3 الاجزاء 0 غير ان مير مععي-أ الهمئه 
الوحدانيه اى الكثر امخض 5 وهنما الاحزاء مع الهينه الو حداسه 5 ووم دا الاحزاء “ن 
حدث انما معروضة لها والمءنى الاول نفس الاجزاء والمعنى الثانى اجزاؤء لاسحصر فى هذه 
الاجزاء بل إعتير معها امل آخر فو الهيئة اوخذاية والءنئ ١‏ لثالهئة الوحدانية خارجة 


) 4 البحرين ( قد س.ق فى لفظ الحر فى فهلى الراء هن ,اب الياء الموحدةه - 


( جمع الإطنين ) زد اطباء عبار تست از موذىىكه جع شده دروى بطن اوساط 
دماغ طن مقدم كذا ف جر اراهن . ظ 











حمعالمسائل فى مسئلة ه الجامغ ايفم” 


واما الذين سعدوا وهذه البدائع كلها من اللسنات المداوية هكذا إس تفاد :من الانقنان 


ظ ( جم المسائل فى مسئلة ) عي * فى انظ المفالطة فى فمسل الط اء من باب ا'غين 
5 ظ [ ظ 


( الجاع )رطلق على معان ٠‏ هما ماص وهو ااعلة والتء.رنئف انكس » ومما ماهو مصطاخ 
المحدثين وه كناب مع فيه الاحاديث على تريب الانواب الفقيية اوغيره-ا كاكروف 
فجمل محديث 11 :الاعمال: بالءات فى .باب الهدزة على :هذة القيان ٠‏ والاولى,ان متصر 
على رح اد حسن فان حمع اميع فلسين علة الضف وجمع الجامغ الجؤامع مكذا 
تفاد من شرح الاجية وشرحه 0 وها كن شين أغبره وهو مالكون حسما 
فل درطه يعد ماكان حسثا معى فى هسدة ويج فى فل آالنون. من باب الباء 
المهملة #« وهنملا ماهو مصعااح اهل البيان فان الجامع عندهم يطاق على معبأن 4 احدها 
مأقفنك أشعراك طرق 1 فار شه فى المشه والشيه 4 وهو الددى الى ف النشييه و<ها 
على مافى المطول فى تقسم الاستعارة ٠‏ وثايها نوع من الااز م بجى' فى فصل الزاء 
العحمة من باب اواو 2# وثااتما مالع بان شين سواء كانا حملتين اولا عند النوة المذكرة 
حمءا من جهة العقل اوا لوهم او الال ومذا المءنى يستعمل فى باب الوصل والفصل » 
والجامع عهذا المعنى ثاثة انو اع العآلى والوهمئى وا الى . وتوضيحه ان العقلى قَوْة للنفس 
الناطقة ما درك الكليات. والخيان قوةلها خزانة لصور المحسوسات: والوعم قوة ما تدرك 
المغانى الحزئية المتزعة عن المحسوسات ٠‏ وللافس قوة اخرى آسمى مفكرة ومتخباة م 
شرف ف مواضيهة» فالمزاد ه بالجاءع العقلى اجتاع ماهو سيب لاقتضاء العقل اجتّاغ 
اعخملتين عند المفكرة كان يكون نهدا تمائل اى الاتحاد فى النوع اوتضايفٍ 6 بين العلة 
والمء.اول والاقل رالا فى 2 وباجامع انو همى ماللا 00-6 سيا الا ا ءشيال الوم وارازه له 
فى نظر العقل فى صورة ماهو سيب لاقتضاء ا'ءالل وذلك بان يكون «نهما شيه ماثل 
كلونى ياض ود فرة فان الوه ببرزها فى معرض المثلين م اوتضاد كالسواد والبياضوالايمان 
والكفر أو شه لسرا ف 6 لمماء والارض ؤان اوهم سزلهما منزلة الضايف ولذلك نحد 
الضد اقرب خطورا بالبال مع الضدء وبالجا.ع اليالى مايكون سبيا سيب ثقّارن امور فى 
التقغارن كح لمة 2 حدا ولذلك اح هه الداسَة رسا ووضوحا و 9 سس صسور ا 
انفكاك ينما اسلا فى خيال وفى خبال هما لامجت.ع اطلا وك هن دور لاتغيب عن. خيال 
وهى فى خبال آخر ما لاقع قط هذا. لكن بتى ههنا:امع بين اميين سسببه التقارن فى 





اره؟ جع المع ٠‏ جمع المؤتاف . المع مع التفريق . امه حالف ماكر وم 

الكل عبدء ق ذ'ت وإلجذ ذنارة حكى عن حال هذاءون'ا:ءة عن حال ذاك ولانعى شونا 
قال فلان باسحان المع الا هذا واجمع واد ننصب الى بحر التوحد كذا فى شرح القصيدة 
الفارضية . ودر كدف الاغات متكوبد حمعيت در ادطلاح سالكان اشارت ازان استكه 
ازهمه عمشساهدهٌُ واحد بردازى . وتفرقه عبار تست ازانك دل رانوا-_هاة تعاق باءور 
متددوة برا كندة متارع : وثدل حمءيت 0-1 سالك عرسة حو رسد واورا شعور از 
اق وخود تماند وس مكو بدك جع شهود حق اهت فى خاق وجع امع شهود 
خاق است قائم بحق . 

( جع جع ) قد مؤت عدا عبت الحاة والصوفة قل .هذا * 

ظ ( جع المؤتلف والختلف ) عند اهل البديع هو ان .تيد التسوية بين الثيئين فتأى 
معان متا لفة فى مدحهما وروم لععد ذلك بر جاح احدما على لخر زيادة فذل لقص 
الأعنا فأنى لاجل ذلك ععمان الف عى النسوية كقوله تعالى وداود وسامان اذ 
يحكءان فى الحرث الآاية سؤى فى الكم والعلى وزاد فضل سلبان بالفهم كذا فى الاشان ٠‏ 


( المع مم التفريق ) مكذا فى المطاول لوق الات + نع والتفريق وام ل واحد وهو 
غند اهل البديع ان تدخل ثيئين فى معنى ونفرق بين جهتى 00 تعالى الله سوفى 
الاش فس حين موتما الآية قال الطببى جع الله سبحاله النفسين فى حكم التوفى ثم فرق بإن 
جهتى التوفى باطحكم بالامساله والارسال اى الله يتوفى الانفس انى تقيض واانى لم تقيض 
فيمسك الاولى وبرسل الأخرى ٠‏ 


( اجمم مع مع التقسم ) هكذا فى المطول وفى الاتمّان المع والتقسيم وهو عند اهل البديع 
جمع متعدد فى حم لي 1 مم القس مه أو الءك: س أى هايم 6 م جمعه تحت حكم » والاول 
كفو لهال * م اونا الكتاب الذين اصطفينا من عاذنا 0 الم لفسه ومنهم مقتصد و.خم 
سابق بام 0 والثانى كقول!اشاعى . شعر . 'ذا حارنوا ضّروا عدوهم ٠‏ اوحاواوا الفع 
قَّ اشي_اعهم ندعوا * سعحية تلك مم غير جد ثة أن اثلاث فاع شرها ليدع * قسم ف 
الدبت طاكية الممدو<ين الى ضرََ الإأعداء 30 الاذياع اى الانصار ْم جمعهما قُّ الوصف 


ا فم اأجريق والننيم ) تفسيره إل ما سيق ومثاله قوله تعالى بوم يأنى لاتكام 


س الا باذنه الآيات فاجع فى قوله لاتكام 1 الا عاذ ويام تدده عض 2 
0 اللنى لو تفريق” قُْ قوله فم شق وسعددك والتقيم قّ قوله فاما الذين شقوا 








اجمع لامب 


من جمعها معا.اتمامعاملة المفرد ولذلك كثر فيهالللا.ة رعايةلسلامة الآ حاد قئال جع التكثير 
اكااب جمع اكاب جممكاب واناععم جمع العام جمع نم وءثال جمع ااسسلامة جالات جمع جمال ' 
. جمع بل وكلايات جمع كلاب جمع كلب .وبيوتات جمع بوت جع بيت ه ثم اعم ان جع اجمع 
لانطلق على الى من تسءة كا ان مع المفرد لاإطلق على اتل. منثاثة الاحازاً هكذا يستفاد 
من شروح الكافية كالذواد.ااضائية وغاية التحقيق والخاثية الهندية وشرؤح ااششافية 
كالجاربردى ٠.‏ وعند الصوفة هو ازالة الشعث والفرقة بين القدم واحدث لانه يلا الدب 
نصيرة الروح الى مشاهدة حمال الذات اسئتر نور العقل الفارق بين الاشياء فىغلية نورالددات 
ا قديمة وارتفع التمييز بين ا قدم والحدث ازهوق الباطل عند محى” اق وتسعى هذه 
الحالة حا ١‏ ثم اذا اسيل ماب العزة على وجه الذات وعاد الروح الى عالم اعلق وظهر 
نور |! قل ابءد الروح عن الذات وعاد التمريز بين الحدث والقّدم تسمى هذه اطالة تفرقة + 
ولعدم اسستقرار حال المع فى البداية باوب فى العيذ المع والتفرقة فلا يزال يلوح له 
لاح المع ويغيب. الى ان يستقر فيه محيث لابفارقه ابدا فلو نظر بين الاذرقة لايزولٍ عنه 
نظر امعو لو نظز بعين امع لافقد نظر التفرقة.ل متمعله عيئان منظر باليمنى الىالحق نظر 
امع وباانسنرىالى الخاق نظر الغفرقة وتسمىهذه الخالة الصحو الثانى والفرق الثانى وو 
امع وجمع امع وى اعلى رثية من اسع الصرف لاجمّاع الضدين فا ولان صَاحِبْ المع 
اصرق غر متخلض عن شرك الثترله والأقزفة باتكزة.:الاترى ان سمعه فى «قابلة الأفرقة 
متميز عنها وهو نوع من التفرقة وهذه مذ:.لة على المع والافزقة فلا تقابل تفرقة ولهذا 
سويت مع القع » وصاحب هذه الالة يستوى عنده الألطة والؤحدة ولاشدح ال#نالظة 
دع الاق فى حالة لاف صاحب امع الصرف فان حاله ار نفع بالخاادة والنظر الى صور 
اجزاء الكون . وصاحب مع امع لو نظر الى عالم التفرقة لم يرصور الا كوان الا :الات 
إستمماها فاعل واحد بل لابراها فى النين فيجمع كل الافعال فى افعاله وكل الدذة_ات 
فى دَذَانَه وكل الذات قى ذائه حتى لوا<سن بثى” بزاء الس ونفيسبه الس والحس دَفة 
|1 أثارة يدون هوصخة الى وب وال ةعلمه:ودزة يكون الوب ة و اله علمه وتصرفه 
اياك كنت له سمعا ونصر] ويدا ودؤنا وكا لاسطرق السكر الى الصحو الثانى 
فكذلك لانصيب النفرقة هذا المع لان مطاعه .افق الذات المجردة وهو الافق الاءلى 
ومطلع اسع الصرف افق امم الجا.ع وهو الافق الادنى ٠‏ والجمع الصرف بورث الزندقة 
والالحاد ويحكم برفع الاحكام الظاهرية كا ان التفرقة الحضة تقتضى تعطلى الفاعل المطاق. 
واجمع .ع النفرقة .فيد حقرقة التوحيد والتمييز بين احكام الربوبية والعرؤذية وَلهذا 
قالت المتصوفه اجممع بلا تفرقة زندقة والتفرقة بلا حمع تعطيل والمع مع التفرقة توحيد 
ولحاحب امع ان إضيف الى نفس هكل ائر ظهر فى الوجود وكل فءل وصفة واثر لاتحصار 
( اول ) «كشاف » 11/0 





7 البو ا 


0 ؟ ظ المع 

اوبعضها ك-_فارج فى سف رجل وفرازد فى فرزدق ٠‏ وقولنا بتغير مااى ا, من ان يكون 
اانغير بزيادة كرجال جمع رجل وكا فى المع السا لم اونقصان ككتب جع كتاب اواختلاف 
فى الركات والسكئات كاعسند جمع اسد . ومن امسق حققة كعاءة اجمبوع اوحكما م 
فى فاك وهيجان حيث 2د فهما اواحد واجمع حرفا وهرئة لكنه اعتبر الضدة فى فلك 
والكبير فى هيجان فى حال امع عارضيتين وفى حال الافراد اصليتين خهلى الغير هذا 
الاعتبار ( التقسيم 6 المع نوعان ديح ويسمى سالما وحجع السلاءة ايضا ومكسر ويسمى 
جمع الأكسير . فجمع التكسير مانغير نناء واحده اى هن حيث انفسه واموره الداخلة 
فهك هو المتبادر مخلاف جمع السلاءة فان تغير بشاء واحده باحوق اروف الخارجة 
فتغر نحو :افراس. ناعتار. الامور الداجلة حدث عرض للفاء السكون وصيروريه حرفا 
ثاا بعد ان كان اولا والفصل . بين ابراء. والسين بعد ان كانا متصلين ولنس كذلك تغير 
نحو مسلءون أبقاء بناء مفرده وهو مسلم فى النافظ . فالفرق بين التكدير والصحيح انا 
هو باختصاص اتكسير بالتغير بالامور الداذلة هكذا ذكر المولوى عصام الدين فىحاشية 
الفوائد الضيائية وفيه اشارة الى جواز اطلاق جمع التصحرح على المع الالم . ثم قال 
والاوجه ان َال المراد التغير بغير الحاق اواو والاء واادتون والااف والاء بل لاحاجة 
الى مثل هنذء ا مَكامَات' اصلا د سناء المفرد اعلا فان البناء وهوااصغة 
لانتغير بتغير الآ خر فان رجلا ورجل ورجلى” بناء واحد وقد سدق ذلك بى بان تعريف 
عل مالصرف فى المقدمة . ثم المبادر من ا تغير شر يكن محصول المعية فلا ينض عثل 
مصطفون فان تغير الواحد ثيه يلزم بعد حدول امعة , ْم 1سا عن قت :فى لعر لغب امع 
ان التغير اعم من اقيق والاءتبارى لم مرج من تعريف جع التكسير نحو فلك 
وهيعحان ٠‏ والمع الصحيسح خلافه اى حلاف جمع التمكسير ودوئارة 0 للد كر وثارة 
للمؤنث ٠‏ فاجع الصحيح المذ كر مالحق آخر. مفرده واومضموم ماقبلها اوياء مك_ور 
مافيلها ونون مفتوحة نحو مسلمون و.سامين جع مس والمع الصحيح المؤنث مالحق 
آخر مفرده الف وتاء نحو مسلمات جمع مسلءة وحذف التاء من مسلءة اثلا مجتمع علامتا 
اتأندث ٠‏ وايضا المع »اما جمع قلة وهو مايطلق على عششرة فا دونما الى الثثة بطريق 
الحقرة . واما جمع كثرة وهو مايطلق على مافوق العشيرة الى ما لانمهساية له وقيل على ثلثة 
فافوقها . ثم اجمعالصح ‏ كله ونحو افاس وانراس وارغفة وغلمةجمعتلة وماعدا ذلك جع 
كثرة واذالم بجى' لافظ الا جع ااقلةكار جل اوجع كثرة كرجال فهو مشترك مهما ٠‏ وقد 
يستعار أ<دها للا خر مع وجود ذلك الآ خر كقوله تعالى ثثة قروء مع وجود اقراءه 
وقد مع المع ويسمى جع المع يعنى شّدر المع .خردا فيجمع على هاشتضيه الادول ٠‏ 
اما في اوزان القلة ابحهلى ادكثير ولذلك قل جمع السلامة فها ه وفى جموع الكثرة الغرض 








امع ةن م 


ى* ذ كره فى لفظ المغالطة فىفصل الطاء من باب الغين الممجمة . وعند النحاة والصرفيين 
هو اسم دل على خلة آحاد ٠قصودة‏ تروف «فرده بتغير ما ويمى مموعا ايضا + لآ حاد 
ام هن ان تكون +لة اومتفرقة فيشتمل اساء العدد ورجلى ورجلان وامماء الاجناس 
كتمر وتحل فنا وان لم ندل عاءما وضعا فد تدل علا استعمالا واسماء الموع كر هط 
ونشر ٠‏ وباضافة املة الها خرجت الواحد والاثدان ورجل ورجلان وشيت الواق ٠‏ 
وقولنا مقصودة اى تعلق ما ١لغصد‏ فى ضمن ذلك الأسم ه وقولا نحروف مفرده 
اى روف هى ماءة افرده اى لواحده 5م هى ماءة له ايضا فالقصد والدلالة حروف 
المفرد عمنى المدخل_ة روف المفرد فه لا الاس.تقلال اذ الهيئة لها ايضا مدخل فى 
الدلالة ه والمراد نحروف مفرده اعم هن حروف ٠فرده‏ التق كم فىرجال ومن حروف 
«غرده المقدر ما فى نسوة فاه شدر له ٠فرد‏ لم بوجد فى الاستعمال وهو نساء على 
وزن غلام فان فعلة من الاوزان المثك_هورة لاجمع لمفرد على قعال خم الفاء ٠‏ فقولا 

' مقصودة خرجت أسماء الاجناس اذا قصد با نفس الخنس لاافرا-ه ٠‏ واذا قصد م-ا 

. الافراد استعمالا فخرجت نوا روف مفرده ه وخرج شولا روف مغرده امماء 

* الجموع وامماء العدد ايضاء فان قيل لم شدر القرد فى نحو ابل وعم وقوم ورهط لتدخل 
2 امع كا لدد فى نسوة : قل لدم حريان احكام | فها بل المانع .تحقق وهو 
حربان ا حكام المفرد فا مخلاف نحو اوة ٠‏ وباحملة 9و ندوة ورجال لما كان على اوزان 
انوع واستعمالها فى التأنيث والرد فى التصغير الى الاصل وامشاع النسية ومنع الصرف 
عند حقق منتهى الموع اعتبر له واحدمحةق اوءةدر . واما نحو ابل وعْنم وخيل ونحوها 
من اسماء المبوع فلما لم يكن له احكام امع بل احكام ا.فرد لم إعتير له واحد لامحقق 
ولاءتقدر فان نحو ركن مثلا وان وافق الرا كي فى الخروف لكن الراكب ليس مفردله 
إل اللاها مقردان بدليل حَرْانَ اخكام الملفرد فهما من الاصغير وكون الراكب على غير 
صبغ القلة وعود ضمير الوا<د اليه وتو ذلك ٠‏ وهكذا الال فى نحو مرتما الفارق 

: بينه وبين واحذه التناء فانه اسم حخس لاجمع والبه ذهب سه.ويه + وقال الاخفش اعماء 
الْموع التى لها احاد من ثرا كنا حم فالر كن جم رأ كد وال الئاه و كذا آنناء 
الاجناس كتمر فانه ججمع تمرة ٠‏ واما اسم جع اوجنس الاواحد له من لفظه نحو ابل وعم 
فليس. لمع على الاتفاق بل الابل امم جنس والانم اسم جع . ثم الفرق ءا ان اسم 
الحنس يطلق على القليل والكثير اى بقع على الواحد والائنين فصاعدا وضعا مخلاف 
اسم امع . فان قبل الكلم لاشع على الكاءة والكلمتين وهو جنس ٠‏ قبل ذلك بحسب 
الاس._تءمال. لا بالوضع على انه لاضير فى التزام كون الكام اسم حمغ ويجى'” ارضا فى لفظ 
اسم الجنس ه ثم اضافة حروف الى مفرذه للحدنس اى مجميع حروف مفرده كرجال 





ا ل عر | دا وح اوزواس حو فين ارد ل 7 ب 7 
2 7 007 او ل ات ورك 
: 1 53 000 


3 ' المرعة . المع 
بردكه يشتر سال بروكذدته باد كذا فى المتخب وكنز اللغات . وفى الصراح جذع 
ستحتين نجه سال دوم در أليذا باشلك اركوميند والسبال سيوم ازكاو وس_ال - 
ازشتر ء ودر تعضى كتين لغت كريد ا دوس_اله عدن كوسيند وكاو واهو 0 
ونحساله شدن اشستر ٠‏ وفى جامع الرمؤرا فى كتات :الا كوج الجذع من الابل لغة مااتى عليه 
مي سلكان وشرية اربع كا فى شرح الطحطاوى لكن فىعاءة كتب اافقة والاغة اربع الى 
ام حمس لانه شابواصلى الجذع الشاب والجذب .نت ارذع انتهى. ٠‏ وفيهفىكتاب الاضحية 


ه- 


المذع شتحتين فىالاغة من جخس ااسانت متم له ساة ومن المءز مادخل فىالساة الثانةوالقرة 
فى الثالثة والابل فى الخادسة « وقبل غبر ذلك م قال ابن الاثير وفى *!١‏ ننريسمة هو لوم تان 
مال اعادة .)كز الول عزنا الا كا كا لكا وفسر الاكثر فى اللحظ نما دخل 
فى الثمهر الثامن ٠‏ وفى الخزانة هو ماآلى غلبه ستة اشهر وثى” : وفى الزاهدى هو عند 
الفقهاء مانم لدعتة اشهن + وتكر الوعلا إلى ااداطاكوق :ان يلتة اشهان ادال اوولانية 
ومادوئه حمل النتهى ٠‏ 

) الجرعة ( بالضم وسكون راء مهملة نك اشام از اب وشراب ومانند ان كا فىالصراح 
ودر اصطلاح صوفيه عدارتست از اسرار مقامات كه در سلوك ازسالك بوشيده مانده بود 
؟ذا فى مض“ الرسائل 2 


( المع ) بالفتح وسكو ون اليم فى اللغة يمعنى همه وكروه ممردم وكرد اوردن واسم واحد 
راججمع كردن وتخل سار بارما فى الماتخب ٠‏ وعند الحاشيين هو زبادة عدد على عدد ا 
وما حصل من تلك الزيادة يسمى وعا وحاصل المع . وفى يد العدد بالآآخر اشارة 
الى انه لابد من التغاير بين العددين حقرقة كان يكون اخدها خس-ة والاآ خر سنة لاان 
يكون كل منهما <مسة مثلا اذ حيئذ لايسمى جءا بل تضعذا هكذا ينهم من شرح خلاصة 
اطساب ه وعند اهل البديع هو من الحسنات المنوية وهو ان مجمع بين شيئين اواشياء 
فى حكم . كقوله تعالى المال والينون زينة الحيوة: الدنياء جمع المال والنون فالزينة كذا 
فى الانقان والمطول . وعند الاصولبين والفتهاء هو ان مجمع بين الاصل والفرع لعلة 
مشتركة بنهما ليصح القاس وشابله الفرق وهو انبشرق مم١‏ بابداء ماختص با حدها لتلا 
بح القراسكذا فشمح المواق فالمقصد السادس هن ص صد النظرء وتلك الغلة المشتركة 
نع نيامنا ا يجى“ فى لفظ التوثيل فى فصل اللام من باب الميم + 0 
لد الت اق حيث يصدق على جمييع افراد المعرف اى بالفتح ويسمى بالعكس 
والانمكاس ايضا م مجى' وذلك المعرف اى تالكدير يسجى جابعا ومتعكبا وعذا المتنى 
يستعمله الادولدءون والكامون وغيرهم ف مان التءريف ٠.‏ ونطاق على معنى 01 ايضا 








كت وو ا ”| 


الجوارش ٠‏ الحاورشية ٠‏ الحيش , الحاحظة . الجدع , الجذغ ‏ #هم 


ْ 0-0 فصل الشين المعحمة 7 
( الموارش ) يضم اليم وكير الراء المهملة معرب كوارش والجوارن بالنون تصحيف 
معدا الهاضم لاطء ام ٠‏ والفرق ونه وبين المعحون ان المعحون كرون مرة وحلوة وطبية 
ومندنة والهوارش لابكون الاعذبة طمة الراحة كدا.فى راطواص, 
(الماورشية [1]) ح سور دغار مشر حة حمر الاصولورما كان دعهأ لدع شديد وورم 
وسيلان ص د بك وهو هن حتاف الغلة كذا فى مح رااواص 0 : 


اش )اتح وسكون اناد التبتاتبة فى اللقة اشكر:. وسسر و يارة از الشيكن كا فى 
المنراح وقد فرق ينهمااو <دذ.ة رحمدالله بان اقل الحدش .اربعمائة واقل السسرية 
0 وقال المسنان زياد افل السنرية ارسمائة واقل الحيين:اررضة الاف كذافى 
قاضبذان وهكذا فى جامع الرموز والبرجندى فى كاب الجهاد ٠‏ وفى الدرر السرية من 
ارنعة الى 'اررعمائة من المقاتلة » 
-120 فصل الظاء المعحمة :4 
) الجاحظة) باخماءالمهلة هى فرقة من المءتزلة اجاب عمرو بن حر الا حظ [م]ء قالوا المعمارف 
كلها ذرورية ولا ارادة فى الشاهد اى فالوا<د منا اما فى اىارادته لفعله عدم السموو اى 
كونه عالما بهغير ساه عنه وارادته افلل الغير هى ميل النفس اليه . وقالوا ان الا جسام ذوات 
طبائع محتافة للها اثار مخصوصةك هو مذهب الطبعيين من الفلاسفة ويتتع اتعدام الجواص 
اما تشدل الاعراض والدواه باقة على حالها 6 قل فى الهيولى والاار تحذب الى نفسها 
اهلها لا ان الله يدذلهم فاو اير والكر قر قفن العذا والفن ان عه نولت ]ره رجلة 
ولازة اصرأَة كذا فى شرح المواقف . ظ 
-25] فصل العين المهملة 6ه 


) الجدع ( بالفتتح وستكون الدال المهءلة تزد عىوضيان | بداذكن هردو سسب واسيلاكن 
كردن ثااز مفعولات فاع ماند #اى اوفءل ند جراكه فاع بى ٠عى‏ اسبت وهس_تمولى 
. وآندتن درو جدع واقع ده باشد ارا بجدوع كويند كذا ف رومن سيى + 
) الجذع / 2 الهم والذال المع حمة در لفت انجه شال سوم در 0 ازكاو واسب 
ولسأال 3-2 در ده ناشد ا وسال دوم در أمده باشد ا كؤسيند * وياص الاح ذقهاء 
(٠‏ االلطاورغة اطاور4.ة (نشله ) 


[؟] كان دن الفضلاء البلغاء فَى ايام المءتصم والمتوكل وقد الع كلتب الفلادفة وروج كثيرا من 
مقالائهم بعباراته اللينغة اللطيفة ( 5ح المواقف ) 








با" التحنيس . التحانس وكذا الحاندة 


نك در حركت وكتابت تلفت باشستد ودر اركان مثفق ماله . شعر . رخ انو افتاب 
دبدن أن آفتَ اب اندرون جم ال 4 عاد آفت 5 لآ ل و نوع سيوم 
نيس مدوج و أن جنان استكه جنس لفظلى اورده شود متصل يامافصل ند حرفى 
9 از حروف اوله مثال متصل اباد وياد ومثالمتخفصل دون افظ كازار وزادء نوع جهارم 
حرف ين لفظى جنس لفظى آورده شودكه بجر د آخر بيش 1؟ باد أكر اجزاء بيش 
باشد زائد خوانندوا كرك باشد ناقص جون افظ جشم ناقص وجشمه زائد ٠‏ نوع خم مكب 
بمنى بك لفظ بيط رابكنهم افظ مسكب كردد » و أن بردو تمط يكى خطى وافغلى دوم 
خطى جرد . وهريك ازين دوبردو طريق است متصل ومانفصل ال افظى وخطى 
متصل و دعن م جا مان بذعت كرض الى رص ارا نياكنا دوسة يذ ىر عباتن يدع خااراء مثال 
خطلى ولفلى مافضل .:شمرم هيار “ندايده.ام كسى كهربار ء. الا توبتكرار سنؤال؛ سائل ٠‏ 
مئال خطى جرد متصل شعر ه هربار ١‏ كريارنه كوهى بار است ٠‏ از دست نه بل زجثم 
دائش اغيار است ٠‏ نوع شم مستحيل يعنى جنسيتش بحيله شناخته كردد ٠‏ وآن برسه 
امه است ٠‏ مطارع ٠ ٠‏ لعنى 0 <دروف متحانس باأشد 24 در حرف اخير حون 00 
ا وتبديل ٠‏ ءنى دورهمه حروف حانست باشيد جز حرف اول جون اشارت 
وبشارت . ومطرف» يعنى درهمه نحانس باشد. جز در حرف مانه حون قادرى وقاهرى ٠‏ 
وع دقم نس افظ إعنى در نأمط منثاءه به ومتجالس يما سند ودر الايت متيابن حودة_ر 
ودذرء نوع هدم ننس خطيءنى در خط متجالس با سند ودر تاف ظمتياين انهى + ودر 
تمع الصنائع كويد لاحق است نيس خط كلايع الفاظ اودامن دار برابر كدير 
واقع شود اله مهدر حو أن مان دهان داعن كثان شد ان يمن رون 'داؤوان شد 
حجان مرفان حمن كفتى زئن بيرون ٠‏ وا كر در اثناى اين قسم الفظ داءن مذكور باشد 
اسل يده اند . واه در أن حدس افظ تكاهدارند د «تخانس كويند 2 


( الس ) عد افا الى بواك م ف يت ل طلا لدان ررك 
حغل الكورون حنس كر مين ويسحى بالط انا والعدر الخال من التحس 
إسمى محنسا بالفتح ومسوط . ,ثلا اردنا تجنيس اثنين وثلثين ففعد العمل حصل تمانية 
اثلاث فالعانة هى الجنس والمسوط ٠‏ وطرفّه معروف فى 5تب الحساب ٠‏ 


( التجافس وكذا الجانسة ) بحسب الاسطلاح الكلادى الاتحاد فى النس كالانسان 
والفرس وها من اقسام الوحدة كذا فى شرح المواقف والاطول وهكذا عند الحكماء على 
ماشهم سن استعمالا 6م # 








المناس اه" 


الاطلاق على سبيل التشابه واطلاة» على اليس الخطى على سييل الاث_تراك الاذغلى 
وان المعدود فى الحسنات الافظة هو النجنيس ععنى تشاءه اللفظين فى الافظ . وقد صرح به 
القن التنشازان فى آخر فن البديع وقال ان كون اسكامتين ٠تاثاتين‏ فىالخط كم ذ كرا 
ليس داخلا فىعلم البديع وان ذكره ب.ضالمصنفين في( فائدة 6 لكون اناس" ن الحسنات 
اللفظة لا ال منوية ترك عند فوت الممنى كقوله تعالى وماانت عؤءن لا ولوكنا صادقين , 
قبل لم سَل وماانت يبمصدق لنا مع اله يؤدى معذاه مع رعاية التحنيس لان فى مؤهن هن 
. المعنى مالدس فى مصدق اذ معناه مع التصديق اعطاء الاءن و.قصودهم التصديق وزيادة 
وهو طلب الامن فإلذلك عبربه وكةرله تعالى اندعون بعلا وتذرون احسن الخالقين لم 
شل وتدعون احسن الخالقين مع انفيه رعاية ال+ناس لان تدع اخص من تذر لانه عنى 
ترك الشى” مع:الاعتناء به بشهادة الاشتقاق نمو الابداع فانه ترك الوديعة مع الاعتناء محالها 
واذا حختار لها من هو مون عليها ومن ذلك الدعة بمعنى الراحة ٠‏ واما بذر شعناه الترك 
مطلقبا اوالترك مع الاعراض والرفض الكلى ٠‏ قال الراغب ,قال فلان يذر الثى' اى 
بهذف لقلة الاعتداد به ومنه الوذر قطعة من الاجم لقلة الاءتداد به ولا شك ان السياق 
ابما بناسب هذا لاالاول فاريد ههنا تشنييع حالهم فى الاعراض عن ربهم وانهم باغوا الغاية 
فى الاعراض كذا ذكر الأولى ء ؤقّل الزملكانى ان التحنس تحسين انما يستعمل فى مقام 
الوعد والاحسان لافى مقام التهوبل هذاكله خلادة مافى المطول والاتقان ٠‏ واما التحنيس 
. عند اهل الفرس فقال فى جامع الصنائع ما ابن صاعت رابطور يارسيان نيان كيم بس كو بم 
#نيس نزد بارسيان 1 نستكه لفظى مقابل لفظلى جنان اردكه در مورت «وافق وى 
مخالف بود واين.متنوءست ٠‏ نوع اول سيطوآن أوردن دو لف ظمتجانس استء وابن 
1ل طراقأست .دي سيط متذق وان حنالستك هي دوافظ وراعدؤ جروف وكتايت 
وتلفظ متفق: باشند حون لفط خط دو هءى دارد ه» وشكرى سسيط. مختاف 
و انجنانستك دراركان متف قباشند جزدر تركيب[١]‏ جونلفظ تارها درين «صراع .ع . 
تارهاكردى ازان زلفين مشكين نارها . نوع دوم مركب تام وآن 1 نستكه .ابل لفغلى كه 
در حروف بسيار باشد دوياسه لفظ اندك حروف آرند تاءدان برابر شودء وابن نيز بردو 
طرلق است ه مرا نام متف قكه درهمه اركان «تفق باشند مثاله » شعر ٠‏ م<دون لب اوجو 
ديده ام مجائرا . خواهمك فداى اوكم مرجاترا . لفظ صرجان در مضراع دوم مركب 
شدهاز 'فظ مص وحان ودر مصراع اول :٠درزد‏ اسثه وم كن تأم #تلف. وابن بردو 
ات يي انك همه اركان متفق بامدد جن در سركت مثاله.ء شس:. از فراق 
رخ <وكازارت ٠‏ عاشق مجميةه زير كل زارت.. كزان ,افظ زار من لك شيا اه + وديكرى 
]١[‏ حركت ( سحه) 











اجا وا 1 
5 00 00 
0 
0 


او الاولء ويسحى عضهم اثثانى بامتوج >قوله تعالى وانظر الى ١مك‏ ولكنا كنا مرساين 
من أمن لله ان رهم بهم مذبذبين ببن ذلك . وان اختلفا فى انواعها فقط فبشترط ان 
لامع الاختلاف با كثر من حرف اذ حينئذ يرج عن الاحانس كلفظى نصر وذكل ٠‏ 
ثم الحرفان ان كانا مثةاربين يسحى مضارعا وهو ثلثة اضرب لان الخحرف الاجنى 
اما فى الاول كدامس وطامس ادق الؤسظ مو .تهون وشإون اوفى الآخر نحو ابل 
واغير والااى وان يكوا متقاريين يسمى لاحةا اما فى الاول كهمزة وازة اوفى الوسط 
نحو نشر<ون وتمرحون اوفى الا خر كالامي والامن . وفى الانقان الرفان التلفتان ' 
نوعا ان كان نما مناسية افظة كالضاد والظاء بسمى محنيسا لفظيا كةوله تءالى وجوه 
بومئذ ناضرة الى رما ناظرة ه وان اختاذا فى ترتيها فط سمى محنس القاب . وهو 
ضربان لانه ان وقع الحرف من الكلمة الاولى اولا من الثانية والذى قبله ثانيا وهكذا 
على الرنيب سمى قاب الكل نحو فح حتف والاسمى قلب ال.ض نحو فرقت بن بتى 
اسراّل . واذا وقع اد المتجانسين فى اول البيت والآ خر فى آخره يسمى لحيس 
القلب حينئذ هقلوبا بحا لان اللفظين كأنهما جناحان للدت كقول الشاعى ٠‏ مراع . 
لاح انوار الهدى من كفه فى كل حال . واذا ولى احد الماحانسين الآخر سدواء كان 
جناس الاب اوغيره سمى مزدوجا ومكررا ومرددا كةواهم من طلب وجد وجد 
ومن قرع ولج واج وقولهم البيذ بغير النغ م و بغير الدسم سم . تذبيه ٠‏ اذا اختاف 
لفظا المتحانسين فىائنين او اكثر مثلا اواختلفا فى انواع اروف واعدادها اوفهما مع 
ثااث كالهيئة والترئيب لايعد ذلك منناب التجنيس اعدالمشابهة . قال الخطيب فى !المخيص 
ويلحق اطناق شيئان . احدها ان متمع الافظين الاذتقاق نحو فاث, وجهك للدين القيم ظ 
وسهاه صاحب الانقان نيس الاذتقاق وبااقتضب ٠»‏ 5 قال » والثانى ان تمعهما اى اللفظين 
المشابهة نحو قال الى لءللمكم من ا2الين وءماه صاحب الانقان مجنس الاطلاق ٠‏ وقال 
الحةق التفتازانى فى شرحه المطول ليس المرا مما يش.ه الاش تقاق الاستقاق الكبير لانه 
هو الاثفاق فىالحروف الاصول من غير رعاة الترتيب مثل القمر والرشم ولاشك ان قال 
فى المثال المذ كور من الول واة لين هن اقلى بل المراد .به مايشبه الاشتقاق وليس 
باشتقاق وذلك بان بوجد فى كل ٠ن‏ اللفظين مابوجد فى الأاخر .٠ن‏ الخروف اوا كثر 
لكن لا.رجمان الى اصل واد فى الاشتقاق“» قال المحةق التفازانى فى المطول وقد سال 
التحنيس على توافق اللفظين فى الكتابة ويسمى تجنيسا خطيا كةوله عليه السلام.عليكم 
بالابكار فائهن اشد حا واقل خبا . وقد يعد فى هذا النوع مالم بنظر فيه الى اتصال الحروف 
وانفصالها كقولهم فى مس -عود متى يعود وفى المستاصربه جة المسى” يضريه حية التهى ٠‏ 
ففهم من كلام التاخيص والمطول ان اطسلاق التجنس على نيس الاش:قاق وتجنيس 





الجناس ”5 


ولان الافظ المشترك اذا +لى على مدنى ثم عا والمراذ يامدق اخ انا فس دوق آله 
(القسع) المناس ضيربان . احد هما الام وهو ان يفق الافظان فى انواع الخروف 
واعدادها وهياتم! وترتيما. فقوظ:ا انواع الحروف خرج 0 شرح وعزج فان كلا ٠ن‏ 
.الغاء والمم وكذا نوا قاآرو ف انواع تنلفة , وشولنا واعدادها خرج 2و لحان و المساق 5 
ودولنا وهاها دو الور والبور 3 الموحدة فى احدها وضمها فى الا خر فان هنة 
الكلمة كفية تحصل لها باءتبار حركات الحروف وس كناتها ٠‏ وبقوكدا وتربها اي تقديم 
بعض اأروف على بعض وان خاره عله خرج نحو الفتح والاف م ان كان الإفظطان 
المتفقسان فما ذ 00 من نوع واحد من انواع الكلءة كلاسم مثلا يسمى ممائلا لان النائل 
هو الاتحاد فى النوع وو بوم دوم الساعة شم الرمون مالءدُوا غير ساعة اىمن ساءات 
الايام والساعة الاولى عمنى القامة ٠‏ وقيل الساءة فى الموضعين عمعنى واحدء والتحنيس 
ان سشفق اللفظان و للف الءنى ولايكون احدها <قيقة وال خر ازا بل يكونان حقيقئين 
وزمان القباءة وان طال لكنه عند الله فى كم النساعة الواحدة فاطلاق الساعة على 
القيامة يساز وبذلك رج الكلام عن التحنيس كا لوقلت ركبت حمارا ولقرت جمارا اى 
بلبدا ٠‏ وان كان الافظان من نوعين يسمى مستوفى كةول الى مام ه شعر » ما مات من كرم 
اران لال «"حن" لنتى كم بن اعد انا دقان حمى الاو فل “ضارع والثاى عل ٠‏ 
وايضا الام نكن احد افظه مرك ال در 0 إسمى حئاس اازكين واطناس 
اللركن #* وار ان كان 0 من كلة ونعض كلة لسمى ىفوا و درف هار فالمار » 
وان كان مرك من كلنان. فان اشق الافظان ىاطاط سمى متشاءا و . شعر ٠‏ اذا ملك 
الم يكن ذاهة . فدعه فدواته ذاهبة ءاى غير باقة وذاهبة الاولى مركب من ذاوهية 
عد صاخب هبة ٠‏ وان ل بتفقا فى الخط يسمى مفروقا ه شعر ٠‏ نحو كلكم قد اخذ الخام 
ولاحام :لا ه ماالذى ضير مدير الام اوجاملا . اى عامانا باعخميل ٠‏ وثاننهما غير الام وهو 
اربعة اقسام لاله ان اختاف اللفظان فى هيئة الحروف ثقط يسحى حرفا والآرف 
المشدد ههئا فى م املف والاتكتلاف انا فى اطركة اق اطاركة' والكون قو لهم 
حىة البزد حنة 1 » فافظ البرد الاول بالغم والانى بالفتح ٠‏ واما لفظ الرة والة 
فنا تحنيس اللاحق ٠‏ وقواوم الجاهل اما فرظ او٠غرط‏ بتشددد الراء والاول 'فيفها, 
وقواهم البدعة شرك الشمرك بكسسر ا'شين ؤسكون الراء وااشمرك الاول بفتحتين ٠‏ وان 
اختاها فى اعدادها فقط يسمى نافصا م والاختلاف فىيعدد اروف ٠‏ اما رف فى الاول 
عو النفت السداق بالساق الى ردك إومئذ المساق اوفى الوسط مو جدى جهدى اؤفى 
الا خر نحو عواص وعواصم ٠‏ ورا يسمى: هذ اق مم الا لخر المهار فنادضا ء واما نا كر 
من حرف ورما يسحى «خيلا وذلك بان يزيد فى احدها اكثر من خرف في الآخر 





4" اناس 


عررضا عام لانيما مذا الاعتار لاقالان قى عراب ناهر اعلا + ونين ] انلك الطال أن 
شوح المطاع وحواءسيه و( التق سيم 2 الحنسن اما قربب أولعيد لانه ان كان اعمواب عن 
الماغية وعن حميع مشاركاتها فى ذلك انس وزاحدا فهو قريب ويكون الجواب ذلك الجنس 
فق ط كارو ان بالنسبة الى الاثسان فانه جواب عن الانسان وعن جميع مايشاركه فى 
المدوانية كالفرس والغثم والقر ووهاء وان كان الجواب عنها وعن جميع »نشاركانها فى 
ذلك النسن متعددا فهو اند ويكؤن" ا وات هو وغيرة ك1 م الناى بالخسبه الى الانسان 
فانه جواب عن الانسان وعن بعض مشاركتما فيه كالتانات * 0 الحواب عن الاذ نان 


وعن بغض مشاركاتها الاخر فلدس اناه لانه لبس تمام المشترك .بينهما بل يي فكلما. 


زاد جواب زاد المذس مرتبسة فى البعد عن النوع لان ال-واب الاول هو الجنس 
القزيت فاذا حصل جواب 00 حون يعدا عر بة واذا كان حواب تأاثك وان انعد 


مزتيتين وعلى هذا ال.اس فعدد الاجوبة يزيد على مراتب الرعد بواحد لكن كلا زايد 


بعد الحذس: /تناقص الذاتيات لان انس العيد جزء القريب واذا ترقنا عنه ياقط اطزء 
الا خر عن الاعتيارء ثم الاجناس رعا تثرتب متصاعدة والانواع «تنازلة ولا ذهب الى 
غير النهاية بل تتهى: الاج_اس فى طرف النصضاعه الى جنس: لايكون فوقه جنس 'آخر 
والا لتركب الماهية ءن اجزاء لانتناهى وهذا مجال . والانواع تنتهى فى طرف التنازل الى 
نوع لابكون تحته نوع والالم حقق الاشخاص اذ بها نهابتها فلا تق الانواع ..شراتب 
الاجناس .اربع لانه اما ان يكون فوقه وتحته جنس وهو الحنس التوساط كاسم والم 
الندائى ٠‏ اولا:يكون ذرقه ولاتحته جنس وهو انس المافرد كااءةل ان قلنا اله جنس 
للعقول العشيرة والجوهى ابسن بجنس له ٠‏ اويكون تحته جنس الافوقه وهو انس ١‏ عالى 
وسجئى جنس الاجناس ايضا كاامقولات: المشسرة «.ايكون فوقه دنين لالته وهو انس 
السافل كالروان ٠‏ والشيخ لم يعد المنس المفرد فى المراتبٍ بل. حصرها فى ااثاث وكأنه 
نظن الى ان باعشان' رانب قا تكون إذاكرنن الاسطاى وللنين المفرد ليس نواقع فى 

سلس_لة الترتيب » واما غيره فم يلاحدظ ذلك بل قاس اهنس بالجنس واعتير الاقسام 
بحسب الترتيب وعدسه.. ثم لاجنس مباخث «شبورة ذكرت فى شرح المطالع وغيره 
تركناها مخافه الاطناب ٠‏ ٍْ 


: ْ : 1 8 

) سس( عند اهل البديغ دوهن ال#سنات الافظبه دو تشاءه اللفظين فى الافظ:اى فى 
التافظ ولسحى بالتحنسن انضا 9 والمراد باتلفط الم دن الصرح وغير الصر بح 5 فدخل 
تحنس الاشارة وهو ان لايظهر التحنس بالافظ بل بالاشارة ؟اقولنا حاقت لة .وى 
١‏ بأسمه 5 وحخرج النشاءه ف المعى حو أسد وسينع او>رد عدد الهحروف ا والوزن و ضرب 
وعل وقتل ٠‏ وفائدة الإناس الميل الى الاصفاء اليه فان منامبة الالفاظ تحدث ميلا واصفاء البها 





انس 1" 


فىسان قول الهدابة وان تزوجها على هذا العبد فاذا هو حر يحب ٠هر‏ ااثل على ماذكر فى 
عض روح الفقه من ان الحنس عند الفقهاء المقول عل ىكثيرين مختلفين بالاحكام انما هو على 
قول انى «وسف رح ء وعند محمد رح ا2نلفين بالمقاصد ٠‏ وعلى قول الى خنيفة رح هو المقول 
على متحدى الصورة والمءنى ٠‏ وقال ايضا الرمع العبد والأل مع ار عند ابى بوسسف 
رح جنسان مختافان لان ا<د ها مال متقوم إصلح صتاقا اى مهرا والا خر لا . والمر 
مع الءيد جنس واحد عند محمد 3 اذ معنى الذات لاشترق فهما فان منفءممما تحصل على 
تمط واحد فاذا لم يتبدل ممنى الذات اعتبر جنا واحدا . فاما الخل مع ار سيان 
اذ المطلوب ٠ن‏ 7 غير 00 من الخل » واو حئيف4 شَول 0 الذانان م 
الجذسين الابتبدل الصورة والمءنى اذكل .وجود من الوادث موجود مما وصورة الثر 
والخل واحدة وكذا صورة ار والصد فاتحد المنس انب ٠‏ فعلى هذا الحنس غنه الى 
اوسنب رحدالل هو المقول على كتيرين مدثقين بالاحكام . وعند مخد رحدالل هو الول 
كل تترن «تفقين بالمقاصد اى المنافم والاغراض ٠‏ وعند الى حنيفة رحدالله هو المقول 
على كثير بن متفقين صوزة ومعنى نى » واما على كه ساشا فار مع العبد ليسا جنسين 
بل مندرجين نحت جنس عند الى بوسف رحمه الله وهو الانسان فان الانسان مقول على 
0 لين لاحك از نحته جرو عبد مثلا. وكذا الخل والخر لبا جنمين لاغند 
انى بوسف ولا عند محمد رحمه.ا الله بل مذدرجان نيت جذس واحد الاشربة » وعند 
المنطقبين هو المقول على كثير بن مختلفين بالحقائق فى جواب ماهو ٠‏ فالمةول كالحذس البعيد 
بتناول ااكلى والطزثى لان الزثى مقول على وا<د فيقال هذا زيد وبالمكس ٠‏ والمقول 
على كثبرين كانس القرزب رج به المزثى ويتناول الكليات اس فهو كانس لها بل 
جنس اها لانه مرادف للكلى الا ان دلاانه تفصيليه ودلالة الكلى احمالة ٠‏ وقيل هو 
الكلى المقول على كثيرين ال وهو لاخلو عن استدراء . وقوانا محتلفين بالحقائق رج 
النوع لانه لاشال على مختافين بالأقائق بل بالعدد ه وقولنا فى جواب ماهو مخرج الثاثة 
الياقة اى الفصل والخاءة والعرض العام اذ لاشّال كل ٠«ما‏ فى جواب ماهو اعدم دلالتا 
على الماهية بالمطابقة . فان قبل الفصل قد يكون مقولا على #تلفين بالحقائق فى جواب 
ماهو كال1-اس المقول على السمع والبصر وكذا الخاسة والعرض العام قد يقالا نكذلك 
كالماثى فانه خاصة للحدوان وعرض عام للانلان مقول فى جواب ماهو عل الماشى على 
قدمين والماثى على اربع م فلك الكليات من الاءور الاضافية التى تحاف بالنسمة الى 
الاشياء وحينئذ بحب اعتار قيد الحثة فذباء فالاراد ان الجنس هةول فى جواب ماهو 
غل <ة ثق مختلفة من حيث اله مقول كذلك فااساس واماشى اذ اعتير فهما ماذ كر كوه 
كانا جذسين داخلين فى الد وانكانا خارجين عنه باعتببار كرنهما فصلا اوخاصة او 





4 لجنس 


فى 'فظ ١م‏ الجنس فى فصل الواو من باب السين المهلة ٠‏ ويدالق عندهم ايضا على ام 
الجذس صرح بذلك فىنتتم الامكار حاشية الهداية فى كتاب الوكالة حيث قال الإذس على 
اصطلاحاهل النحو مادل علىثى” وعلى كل مااديهه ه وعند الفقهاء والاصوليين عبارة عن 
كلى مقول على كثير بن مختلفين بالاغساض دون القائق ما ذهب اليه المنطقيون كالانسان فانه 
مقول على كتير بن #تلفين بائمساض فان تمته .رجلا واصرءة والغرض هن خاقة الرجل 
مارك نبيا واما ما وشاهدا فى الحدود والقصاص وءقه الجمع والاعياد ووه ٠‏ والغرض 
من خاقة. المرأة كونها مستفرشة آنية بالولد مدبرة لاء.ور الببت وغير ذلك والرجل والمرأة 
عندهم من الانواع فان االوع عند سم كلى مقول على 0 بن متفقين بالاغىاض دون 
الجقائق كا هو رأى المنطقيين ولاك ان افراد الرجل والرأة كلهم سواء فى الاغراض 


فثل زيد ليس مجنس ولانوع ٠‏ وباجملة فهم انما يحثون عن الاغناض دون الحقائق فرب. 
نوع عنك المنهقيين حدس عند الفقهاء هكذا ف نور الانوار شرح المنار ف بحث الخساص 3 


فالمءتس عند هم ف انس والنوع الاختلاف والاتفاق فى الاغىراض دون الحقائق ه ونويدذه 
ماذكر فى البرجندى شرح مختصر ااوقاة فى فصلل السمم حيث قال وفى عض كتنب 
الاحول # الحنس عند امقهاء كلى «قول على افراد محختافة هن حدث للقخاضد والاحكام 03 
واانوعكلى هةول على افراد هتفقة .ن حيث المٍاصد والاحكام اننهى ٠.‏ لكن فى العضدى 
وحاشيته للمحقق التفتازانى فىه.بحث |اقياس قبيل سان الاعتراضات ان اصدالاح الادوليين 
فى الحذس مالف اصطلاح النداقيين فالمندرج كالانسان جنس والمدرج فيهكاليوان نوع 
على عكس ااطلاح المنطق '. ودن ههنا غَال الانفاق فى.المقيقة تجانس والاختلاف فيا 
نوع انتهى ٠‏ والى هذا اششار فى جاءع الرموز فى كتاب الببع حيث قال انس اخص 
من النوع عند الاصواءة انتهى * وفيه فى. فصل المهر و#وز اطالاق الس عاد الفقهاء 
على الام العام سواءكان جنسا عند الفلاسفة اونوعا . وقديطاق على الخاص كالرجل 
والمرأة نظرا الى لش التفاوت فى المقاصد والاحكام كا يطلق البوع عابهما نظرا الى 
اشترا كهما فى الانسالنية واختلافهما فى الذ كورة والانوئة وفيه دلالة على ان المتشرعين 
يدن ان لايلنفتوا الى ما ا سطلح الفلاسفة عليه كم فى الكنشف الدهى ٠‏ وفيه فى فصل الربوا 
المنس شرعا التساوى فى المءنى باتحاد اسم الذات والمقدود اوالمضاف اليه اوالاتسب بكل 
من الضفر والث-به وحم البقر والغنم والثوب الهروى والمروى جنسان افقدان الاتحاد 


المذ كور انتهى ٠‏ وفى اللهابة فى كتاب الوكلة المراد بالجنس والنوع ههنا غير مااصطاح بمليه 


اهل المنطق فان الجنس عندهم المقول على كثيربن ٠2فقين‏ بالأقرقة فجواب ما هوكلانسان 
مثلا , والصضف هو النوع المقيد شد لق والهندى ٠‏ والمراد هايا باجنس 
مااشةمل اانا على اصطلاح اولك وبالتوع 22 اننهى 5 وفى فح القدير فيباب ال مهر 





الخاروزية ٠‏ الجنس مع 


حرف فهو <قيقة اوحذف فهو از بناء على ان الحذف من الجاز ٠‏ والسادس التقذيم 
والتأخير عدءقوم منالحاز لانتقدم مارتيته التأخيز كالمفعول وتأخير مارتيته التقدم >الفاعل 
نل لكل واحد مهما عن ميته وحقه ء قال فى البرهان والصضيح انه ادس منه'فان 
اللجاز نقل ماؤضع له الى مالم بوضع له كذا فى الاقان ١‏ فائدة © الماز واقع فى اللغة خلافا 
للاسداذ: الى اسحاق الاسفرانى قال لوكان الاز واقءا لازم الاختلال بااتفاهم اذ قد خنى 
القرسة ١‏ ورد باله لاوجب امتناعه وفاته انه استعاد: وهو لاعتنر ع القطع بالوقوع 
لاا نقطع بان الاسد الشجاع واعار لبليد حاز نم ربا حصل به ظن فى مقام النردد ٠‏ 
فان قبل هو مع ااثرينة لاحتمل غير ذلك فكان الموع حقيقة فيه . اجيب بان اللساز 
والحقيقة هن صفات الالفاظ دون القرائن المنوية فلا تكون الأقيقة صفة للمجموع وان 
سم لكن الكلام فى جزء هذا الجموع فالنزاع. افظى . وكذا لجاز واقع فى القر'ان 
واذكره حماعة منهم الظاهرية وابن القاص من الشافرة وابن خؤيز منداد ءن المالكية , 
وماء الانكار على ماهو اوهن ٠ن‏ بدت أاشكوت خنك قالوا لووقع الحاز فى القر ان اصح 
اطلاق المتدوز عليه تعالى وهو مع كونه نوما اذ لابد اصحة الاطلاق ٠ن‏ الاذن الشرعى 
عند الاشاعرة ومن افادة التعظم عند حماءة وهن عدم اعهام النقص عدن الكل ماةوض 
. بانه لووقع مركب فى القر ان “يصح اطلاق المركب عاءه . وان شت زيادة التحقيق فارنجع 
الى العضدى وحواك.ه والاطول .٠‏ : 


( الجاروزية ) اخصاب انى الجاروز قالوا بالنص عن النى سلع فى الامامة على على 
زغى الله عنه وصفا لاتسمرة وكفروا الصحابة بمخالفته وتركهم الاقتداء بعلى بغد الى 
دلى الله عليه و آله وس كذا فتدرهات الد اطرحان . ش 
0 2 يز فصل السين المهملة تيه 
كذا فى: محر الؤاهس ورب منه ماثى الصراح خيث قال جذسس كونة ازهص جيزى كه 
ال زيدكونبا نامل زهكذا فى الحْبٍ ونؤيد مافى الصراح مافى ااغرب قال الجنس فى اللغة 
ا اضرب عن كل دئ زهي احم هن الذوع شال النوان دنس وا سيان نوع « والفقهاء 
بقولون لاوز السم الا فى جذس معلوم يعذون :به كونه هرا اوخنطة وفى نوع منغلوم 
لعلون الحم اكزاية برنما اومعقاءا رق الخنطة كونها: زر سعية اوخرشة انتهى 0 وعد اهفل 
العردة راد به الماهرة وبذا المنى شال تعريف الحنس ولام الحنس ضرح نه المؤلؤى 
.عبد الحكمم فى حاشية الخدالى فى قوله والمم باللتائق متحقق خلافا لانو فسطائة . وباانظر 





100 0 والخاز المشميور 


بان يكون مستعملا فى غير الموضوع له مجمي.ع الاوضاع وقد كون .قدا بالمهة ١اتى‏ كان غير 
موضؤع له ماكافظ الص_لوة فانه. محاز اغة فى'لاركان ال#صودة حترةة ششرعا كذا فى !انلخ 
( فائدة ) المقرقة لااستازم الماز اذ قد يس تعمل الافظ: فى مسماه ولا يسسةملل فى غارم: 
وهذا متفق عليه . واما عكسه وهو ان الاز هل يستلزم اأقيقة ام لاالى وز ان إستعمل 
الافظ فى غير ماوضع له ولا ستحمل فما ما وضع له اصلا ثقدا<ةاتف فنه ه الول اماق 
اقوى وذلك لانه لو استازم الحاز الموادة لكان للفظء ال رحمن حقيقة وهو ذوالرحمة مطلاةا 
حتى _جاز. اطلاقه بغيرالله تعالى ». وقوا.م رحمان اليامة مديلمة الكذاب نمتمردوده وكذا 
نحو عسى وحبذا من الافعال التى ل.آس_تعمل بزمان معين ٠‏ فان قيل اللازلغة قد بجى' 
شرعا او :عرفا ٠:قلت:‏ المرزاد: العدم فى اطلة وقد '/دت كذا فى العضدى .. وءن امثلة الساز : 
العةلى الغير المستلزم للعدققه جاس دار وشير الللل وسير شدنيد على ماص ٠‏ ودليل 
الفرشّين يطلب من العضدى (فائدة ...ن الاافاظ ماهى واسطة بين الْقرقة والاز قبل 
بها فى ثلثة اشياء ء احدها اللفظ قل الاستعمال وهذا مفةود فىا قر ان ويمكن ان يكون 
اوائل السود على الول بانما للاشارة الى الروف النى :يتركب:.نما الكلام ٠‏ ونانها اللفظ 
المتتعمل ف المنباكلة نحو ومكروا ومكرا د كه البعض وقال لانه لم بوضع لما استعمل 
فه فلس <قرقة ولا علافة .عتبرة فلس ازا ٠‏ قلى والذى يظهر انه محاز وااءلافة 
المصاحمة ٠‏ وثالما الاعلام كذ افى الانقان ٠‏ قال الآ مدى الحققة وامحاز تشتركان فى امتناع 
اتصاف الاعلام عا كريد و يمريو ونه ما هل لان «ثل السماء والارض والشمس والقمر 
وغير ذلك من الاعلام <قائق لغوية كا لان الاهم الا ان تخص الاعلام بمثل زيد وعمرو 
وما يشما نما لم بشت استعماله:فى اللغة وما حيدنت عند اهل الفرب امل كذا ذكن 
التفتازانى فى حاشنة العضدىء ووجه ال ل انه أو اريد بان مثل “لك الاعلام قلى 
الاستعمال واشطة 0 ولا.مجدى ندعا ولو اريد انها بعد الاستعدال واسطهة شماوع أصدق 
٠‏ تعريف القيقة عاها ( فائدة .قد اختلف فىاشياء اهى .٠ن‏ الءاز او القرقة, وه سنة , 
احدها الحذفى كم بجى' . والثانى الكناية 6 تجى'انضاء واثالت الالتفات ٠‏ قال الشيخ ماء 
ادن السبكى لم ارمن ذكر هل هو حقيقة اومجاز وقال وهو عقرقة ة حيث لم يكن عه 
حر داه والرابسع ليا كم زعم قوم اله از لاله لاشيد الا ما افاده الاول 
والصحييح اله حقيقة. ٠‏ قال الطرطوسى .من مهاه محازا قلنا له اذا كان 21 كيد بافظ 
الاول فان حاز ان بكون الأابى ازا حاز فى الاول لانهما افظ واحد واذا بطل حمل 
الاول على ال-از بطل حمل امالى عله لانه مثل الاول. الخامس التشبيه زعم قوم 
انه محماز والصح.ح .اه <تتة . قال الز الى فى اعبار لانه معنى هن الء-الى 
ولهبافاظ دالة عله وضعا فلاس فيه نشل عن هوضوتده وقال الشي.خ عزيز الدين ان كانت 





وحار المتوار م 


احق ان يرضره اى برض-_و ها فافرد اتلازم اارضائثين في-ذا ثال اطلاق الفره على 
الى » ومثال اطلاته على المع اق الآنياق لو اخلشرائ” الآلاشى ع وإمتال أطلاق الاق 
على المفرد القيا فى جهنم اى الى فى جهنم ه ومن اطلاق المتى غلى المفرد كل فعل نسب 
الى شيئين وهو لاحدهافقط 4و رج هنما الاؤلؤ واهرجان واعا ري من احدهاوهو 
الملح دون اعذب وو يؤمكما ١‏ كبر ما خطابا لرجلين ونظيره و وجعلااقمر فنهن نورا 
اى فى 'احديون ٠‏ ومثثاك اطلاق الثنى على امع شم ارجع البصر كرتين اى كرات لان 
البصر لاسن الابما ه ومثال اطلاق امع عَلى المةرد قال ربٍ ارجعون اى ارجعنى 
ونحو ون اقربايه من خيل الوريداىانا . ومثالاطلاقه على الثنى قالتا اتبنا ط كين وو 
فانكان له اعذوة فلامه السدس اى اخوان وو دغت قاوبكما اى قلناكا وو فاقطعوا 
ابدءهما اى بدمماه ونا اطلاق الماضى على المستق ل لتحقق وقؤوعه نحو الى اصرالله اى 
الساعة بدايل فلا تستعجلوه وو ونادى اكاب ال . وعكسه لافادة الدوام والاستمرار 
فكأنه وقع واستمر 4و ولقد ام اق عفنا » ومن واه ؤيت المراعن لشفل باسم 
الفاعل او المفعول لانه حقيقة فى الخال لافى الاستةال و ان الدين لواقع وو ذلك يوم 
موع له الناى ه ومنها اطلاق ابر على الطلب اميا او نما او دعاء م_الغة فىالحث عاءه 
حتى 1 وقع واخير عنه و وماتنذتون الاانتفاء وجه الله اى 0 ومحولا كريب 
عاك اليوم إغفر الله ل م اى اللهم اغفر لهم ومو واوالدات برضعن اولآد هن حولن 
اما كته نز اتاد 4 الرسحن اناق عد .وه نه وضع النداء موضع'التعجب نحو 
باحسترة على العاد ونحويا للماء ويا للدواه : وءنما وضع مع القلة موضع اأكثرة تخووهم فى 
الغرفات أمذون وغ ف الْنة لانحمى وك 2و بت بصن بانفسون ثاثة قزوم» ؤمنها بذ كبر 
لتك اعل تأويلة بمذكر و فاحننا به بادة متا غل'تأويل الزلدة”بالمكان .“وجب انث 
المذ> ر نحو الذن برثثون الفردوس هم ٠‏ فما خالدون انث الفزدوس ودو 0 حملا على 
متى اطنةة وما التفليث وهو اعطاء الث حكم غيره ويحجى' فى له ٠‏ ومنها التضمين وبجى” 
ايضا فى محله ١‏ فائدة » لهم مجاز الحاز وهو 0 حمل الأ خوذ عن الْقيقة عثابة الحقيقة 
بالندبة الى جاز آخر فيتجوز بللهاز الاول عن الثانى اعلاقة بن خاكةوله تعالى لاتواعدوهن 
مسرا فانه مخاز عن محاز فان الوطى” لوز عنه بااسسر لكونه لابشغ فاليا الا فى السسر ووز به 
عن الءمّد لانومسيب عنه فالمصححللم<از الاول الملازمة وللثالى!اسدية والمعنى لانواغدوهن 
عقدة تكاح كذا فى الانقان ( فائده 4 قد يكون افظ الواحد بالنسدنة الى المعنى الواحد 
حققة و#ازا 0 ن دن 'حهتن فان المعثير فى الطققة هو الوضع لغويا او شرعيا اوعرفا ونى 
لجاز عدم 2 فى اعأملة فاناتفق فى القرتمة بان يكون الافظ موضوعا للمعنى يبع 
الارضاع المذك ورة فهى القيقة المطاقة والافهى الطقيقة المقردة وكذا الا قد يكون مطاقا 





حك ظ والماز المشبور 


الشابع اطلاق اعم الملزوم على اللازم وام انزلنا عاهم سلطانا فهو يتكلم بماكانوا به 
يشسركون سميت الدلالة كلاما لاءها من إوازمه ٠‏ الثامن عكسه نحو هل يستطيع ربك اى 
هل بشعل اطلق الاستطاعة على الفعل لاا لازمة له ٠‏ التاسع اطلاق المسيب على اليب 
نحو ينزل لكم من المماء رزقا اى مطرا ٠‏ العاشر عكسه 4و وماكانوا يستطيعون السصهع 
اى اقول والعمل به لانه يتسبب عن السمع و ومن ذلك نسبة الفعل الى سبب السبب 
تحوكم اخرج ابو يكم هن الْنة فان احرج <قيقة «والله وسيب ذلك اكل الشحجرة وسبب 
الاكل وسوسة الشيطان . الحادى عشير نسمية الشى' ياسم ماكان عليه نحو و آنوا ايتأى 
اموالهم اى الذين كانوا يتاى اذلا يتم بعد الباوغ . اثانى عشر تسميته باسم مايؤل اليه 
يحو اق ارانى اعصر حمرا اى عنبا تؤل الى الّرة ولا يلدوا الا فاجراكذازااى صائرا 
الى الكة والفجور . الثالث عشير اطلاق اسم الال على الحل نحو ننى رحمةالله اى فى 
الة لانها محل الرحمة ٠‏ ارابع عشر عكسه نحو فليدع اديه أى اهلى اديه اى اسه ه 
الخامس عشمر تسحية ااشى” باهم آلنه نو واجعل لى لسان صدق فى الا خرين اى ثناء 
حسنا لان اللسان النه ء السادس عشير سحرة ا'شى" بام ضده 4و فشيرهم إعذاب اليم 
اى انذرهم ٠‏ ومنه نسمية الداعى الى الثثى” باسم ااماروعه ذ ره النكاى عو وناسيك 
ان لاسحد اى ما دعاك الى ان لاسحد 0-2 منذلك من دعوى زلدة لا » السابع غشر 
اضافة اأفعل الى مالم يصلح له نشيما نحو جدار بريد ان دنقض فاقامه ودفه بالارادة وى 
من صفات الحى تشببها بالمسئلة للوقوع بارادته . الثامن عثير اطلاق الفعل والمراد مشارفته 
ومقاريه وارادته : 4و فاذا حاء اجاهم لاسناخرون ساعة ولا بس_تقدمون اى فاذا قرب 
يحبئه . وبه اندفع السسؤال المثهور ان عند يبى” الاجللى لابتصور تقديم ولا تاخير ٠‏ وقبل 
فى دفع السوال ان جملة لايستةدمون عطف على مموع الشرط واطزاء لاعلى الخزاء 
وحدهء وو واذا ثم الى الصلوة فاغسلوا وجوهكم اى اردتم القيام ٠‏ التاضع عشير 
القلب ونحى” فى محله و عضت الناقة على الموض . العشسرون اقامة ديغة «قام اخرى ٠‏ 
منها اطلاق المصدر على الفباعل جو فانم عدولى وله_ذا افرده وعلى الفدول 2و ولا 
حيطون يثى”' من علمه اى من معلومه وصنع الله اى مصنوعه . وونم_ا اطلاق اذاعل 
والمفءول على المصدر #ر ليس اوقعتها كاذبة اى تكذيب وبايكم امفتون اى الفتئة على ان 
الماء غير زائدة . وءنمها اطلاق الفاءلل على المفعول >و ماء دافق اى مدفوق ولا عاصم 
الوم من ام الله الا من رحم انى لا معصوم وعكسه 2و ابا ستورا اى ساترا ٠‏ وقيل 
هو على ذءناه اى مسدورا عن الءيون لاس نه احد واله كان وعد مأنيا اى آنا وتحو 
فى غدفة راضة أى موّضة . وم نا اطلاق قعل عفى الدرل و وكان الكاق غل + 
ظهيرا . وهنا اطلاق واحد من المهرد والممى والجموع على آخر منها “و والله ورسوله 





والحاز المثهور 5 
الغيائية حيت قال هنإك الحقرقة لفظ افيد به فى اصطلاح التعذاطب وال-_از افظ افيد به فى 
اصطلاح التخباطب لامحرد وضع اول * ولابد فى الخحاز من تصرف فى افظ اومعنى وكل 
بزيادة اونفصان اونقّل والنقل لمفرد اوازكيب فهذه تمانية اقس_ام اربءة فى اللفظ واربعة 
فى المعنى ٠».‏ فوجوه التصرف فى الافظ ٠‏ الاول باللقصان نحو اسأل انقرية » الدانى بالزيادة: نحو 
ل شا خل انال حمل اللاشية لنى من يشنة.ان بكون مثلا.لهفضبلا عن الكل 
وقدجعلهما القدماء محازا فىحكم الكامةاي اعرام! وقدجعل ٠ن‏ الماحق بالجازلامنه ه ؤانت 
تس لان اناكلت عليك بو ال القرية او ذلت مائى* كثله ثم الثقل فبهما بين من 
إل القرية ال سوال اهلها ومن نشى مثل الثل الى نشئ الئل . اأثالك «الثقل لمفرد وهو 
اطلاق الثى' لمتعلقه بوجه كاد لاقدرة ٠‏ الرابع باانقل لتركيب نحو انبت الريع اقل اذا 
0 ان لااتقدة ولا بدعيه م النة فى التعية وهذا نم نازا فى الزكب و ازا , 
حكميا ه و#قيقه ان دلالة هيئة الركءات بالوضع لاختلافها باللغيات وهذه وضعت لملابسدة 
الفاعل فاذا افيد مها ملابسة غيرهاكان ازا لغة م قاله الامام عبدالقاهى ٠‏ وقلى ان ال2از فى 
٠‏ وقل اله استسارة بالكتاية كانه ادعى الربيع فاعلا حقيقيا ٠‏ وقبل انه تحاز قلى اذ 
اندت حكما غير ماعنده ليفهم منه ماعنده وعيز عن الكذب. بالقرينة » واما وجوه اا مٌصرف 
فى المءنى ٠»‏ فالاول بالقصان كالمشفر لاشفة والمرسن للائف وهو اطلاق اسم لاص للعام 
وسموه #ازا اغريا غير ٠قيد‏ ء وا ثانى بالزيادة نو واوثيت هن كل شى' اى هما يؤلى «5لهما 
وهو عكس ماقبله اىاطلاق امم العام الخاص ومنه باب التخصيص باءمره ٠‏ واثالت بالل 
لفرد و فى امام اسد ٠‏ والرابع بالنقل لتركيبٍ نحو انبت.الرسع البقل تمن يدعيه مبالغة 


ْ ف النشيه وهدا ْ داكن وهو لصااد الألاف المتقدم واما نن لعتقده فهو منه4ه حقرقه. 


كاذبة انتهى كلامه ٠‏ قال صاحب الاشّسان الّاز قسمان ٠‏ الاول فى التركيب وإسمى از 
الاسناد والحاز الءةلى وعلاقته الملاسبة وذلك ان سند اافمل اوشمه الى غير ماهو له 
ماله لان ته له.» والثانى اللاز فى المفرد ويبهى. ال از الاذوى وهو اش5ممال اللفاظ فى 
غير ماوضع له اولا . وانواعه كثيرة ٠‏ الاول الحذى كانجى* + الثانى الزيادة ٠‏ الثالث اظلاق 
اسم اككل على الجزء نحو حملون اصابعهم فى اذانهم اى اناملهم .» الرابع عكه نحو ببتى 
و<ه ربك اى ذانه ٠‏ والق بهذين النوعين شيئان , احدها وصف البعض بصفة ١‏ كل 
نحو ناصية كاذبة خاطئة فالخطاء مفة الكل وصف به الناصية وعكسه و انا منكم وجلون 
واوجل صفة اقلب . واثانى اطلاق لفظ بعض مرادا به الكل و نحولا بين لكم عض 
الذى تختاذون فيه اى كله ونحو وان بك صادقا يصبكم يعض الذى يعد اى كل الذى 
عد ٠‏ الخامس اطلاق اسم .الخاص على العام نحو انا رسول ربالعالمين اى رسوله » السادس . 
عكسه كو ويستنفرون ان فى الارض اى ااؤمين بدليل قوله ويستنفرون لاذين امنواء. 
(ادل) وكات » / 25 





كل والمجاز المشرور 


بالزيادة بانه اللفظ المستعمل فى غير ما وضع له بعلاقة بعد زياءة عايه تغبر الاعىاب والمنى 
الى ماخالفه بالكلية نحو قوله تعالى لبس كلثله شى* ٠‏ فخرج مالا يغير شديئا نحو فما رحمة 
وما نثير الاعراب'فقظ و سرت فى بوم اهة وما يغير المنى فقط مخو الرجل نزيادة 
اللام للعهد ومايغير المعنى لا الى ماخالذه بالكلية ه#-ل ان زيدا قالم ٠‏ وفه نظر :لان 
المراد بالزيادة ههنا ماوقع عليه عندازة “النختاة من زيادة” 'المروق وحن كوم ا حك 
لوحذفت لفظا وممنى لم مختل ٠‏ فقد خرج سرت فى نوم امعدة وان زيدا قائم وتو 
ذلك من هنذا القيد لاا من غيره بل الحق انه:لاحاجة فى اخراج الاشياء المذ كودة 
الى قند يغير الاعراب والءنى رأسا وبالكلية فى كلا التعر شين لروجهبا شَيد الا-تعمال 
فى غير ما وضع له ه وايضا يرد على المزيشين ان استعمال الافظ فى غير ماوضع له فى 
هذا النوع من المحاز ممنوع اذ اوجعل القرية ءثلا ازا عن الاهل لعلاقة كونما محلا كم 
وقع فى بعض كتب الاصول فهو لايكون فى شى' من هذا النوع هن اللساز اذالغاز 
ههنا ععنى أخن 1 اريد به الاعراب الذى تغير اليه الكلءة سيب النقضان اوالزيادة 
كا شَتضيه ظاهى عدارة المفتاح ٠‏ اواريد به الكلمة التى تغير اعى اها حذف اوزيادة كذ كره 
الجطي فكنا تومب الكلقة الخناز لقلها عن مدناها الاصل كذلك توضيف الكلية 
بالحاز لنقلها عن اعىاما الاءلى الى غيره وان كان المقصود فى فن البيان هو الاز بالمنى 
الاول ٠‏ وقال السيد السند ان فى هذا الابراد نظرا لان الاصولين لما عرفوا الحار بالمءنى 


الاغربور اوردوا فى امثلة الحاز بالزادة والنقصان وم كرو ان لالمحاز عند ثم معى آخر : 


فالمفهوم من كلامهم ان القرية مستعملة فى اهلها #ازا ول يربدوا شولهم انها مجاز بالنقصان 
ان الاهل مضمر هناك مقدر فى نظم الكلام حينئذ لان الاضمار شَابل الحاز عندهم بل 
ارادوا ان اءلى الكلام ان شال اهل القربة فلما حذف الاهل استعولى القرية محازا فهى 
محاز بالتى اخدارف اسبة النقصان 2 و كذ ]اك ذولة لفإلى 2ه ستل فى فى الى ا 
وسبب هذا الحاز هو الزيادة اذلو قبل ليس هثله ى' لم يكن هناك مجاز انتهى ورؤبده ما قال 
صباحب الاطول ٠‏ ثم نقول لا ببعد ان قال هذا النوع من الاز ايضا من قيل 
نل الكلمة جما وذءت له الى غيره فان للكلمة وضعا افراديا ووضعا تركببيا فهى مع كل 
اعراب فى التركيب وضعت لءنى لم بوضع له مع اعراب آخر فاذا اس_تعملت مع اعراب فى 
معق وذعت له مع اعى اب آخر قد اخرج تعر الدى الموضوعله 6 ى الى غيره وثللا القر ‏ 3 
مع النصب فى اسأل القرية «وضوعة لمعين تعلق به ا'سؤال ا اتيف فى مغين تعلق ما 
اضيف اليه ال ؤال وحنئذ كن ان مجعل نحت تعربشامم للمحاز وءل مقهودا لصاحب 
البيان لتماق اغراض بائيةيهة اعم ان مختار عضد الملة والدين ان افظ الحاز مشترك معنى 
بين الحاز اللغوى وااءقلى واغاز بالنتقصان :واغاز بالزيادة على مابغهم من كلامه فى الذؤائد 





١‏ ْ واغاز المربور خا 


استعمله النحوى فى مقابل الاسم والحرف يكون حقيقة اصطلاحية وفى الحدث يكون محازا 
اصطلاحيا ٠‏ ولفظ الدابة اذا استعمل فى العرف العام فى ذوات الاربع يكون حقيقة 
عرفية وفى كل مايدب على الارض مجسازا عرفبا . تادبه . لجاز الاغوى يطاق بالاشستراك 
على معنبين اخدها الافظ المس:+مل فى لازم ماوضع له ال على ماعرفت وثائيهما الاخص 
منه المقابل للسرعى والعرفى م عرفت ايضا قسل هذا ء 


١‏ وأشضاز المتهور) ته اللنظ القتبر فى محاء الجازى حتى اذا اطلق تادر منه هذا 
المعنى الى الفهم وغَابله غير المشهور ٠‏ واما الاز بالزيادة وبالنقصان فقد ذ كر الخطيب انه 
قد يطلق المجاز على كلة تغير حكم اعرابها محذف لفظ ويسمى مجازا بالتقصان اوبزيادة 
افظ وسمى محازا بالزيادة ه وقال صاحب الاطول قخرج تغير حكم اعراب غير فىجاءنى 
اقفوم غير زيد فان حكم اعرابه كان الرفع على الوصفية فتغير الى النصب على الاستئاء لكن 
لانحفظ لفظ اوزيادة بل لنقل غير عن الوصفية الى كونهاداة استثناء ٠‏ لكنة مخرج عنهمايذدنى 
ان يكون ازا وهو حماة حذف مااضيف الما واقيمت مقامه و مارأيته مذ زمان سافر 
فانه فىتفدير مذ زمان سافر الا ان يأول قوله كلة بما هو اعم من الكاءة حةيقة ومنهاحك.ا ٠‏ 
ويدخل فيه ماليس بمجاز نحو انما زيد قائم فانه تغير حكم اعراب زيد بزيادة ماالكافة 
وان زيد قالم فانه تغير :اعراب زيد عن التصب الى الرفع بحذق احد نونى ان وتحفيفها 
ونحو ذلك [1] ه فالصحيح كلة تغير حكم اععرابها الاصلى الى غيره اى الى غير الاصلى 
فان ربك فى جاء ربك تخير حكم اعرابه الاصلى اى اعرابه الذى نقتضيه بالاصالة. لابدعية 
آخر وهواطر فى امضافق أله الى غير الأضك الذى خضل" عتنابة امن آخر 
كالرفع الذى حصل فيه شرعية مضافه الحذوف ونيابته له وليس ماغير فيه الاعمراب 
ال فى الأمثيلة المذ كورة الى غَيْنَ الأسلى ل الى اصلى آخر . وكذلك يدخل 
فيه نحو ليس زيد بممنطلق ومازيد شَائم مع ان فى المفتاح صرح بانهما ليسا بمحازين [9]» 
قال الحقق اانفتسازانى ماحاءسله ان الامدى عرف المجاز بالاقصان ف الاحكام يانه 
اللفظ المستعمل فى غير ما وضع له بعلاقة بعد مَصان منه يغير الاعراب والمءنى الى 
ماكاافه رأسا كنقصان الام والاهل فى قوله تعالى جاء ريك واسأل القرية لاكنقصان 
كان ف كولا ريد منطاق وسمرو ونان وثل ذوى من قوله تمالى كصبب القاء 
الإشراب ولا كنقصان فى من قولنا سرت :نوم امعة امقائه على مغناء . وعف الجاز 

]١[‏ مما معرفة لوكنت فى درجة من الغطن كذا فى الاطول ( اصححه) 

[؟] وزاد قبداً لاخراحهما بان قال اوزيادة لفظ مستغنى عنه استغئاء واضحا نحو كن با وبحسك 


الل لس ركد شام ونازيد ات زوفس متارحوا الميتاح الأستمناء الواضع عالم باهر لزيادنه 
26 000 2 0 ع لق عه 91 
فائدة وزيادة الباء فىالنى لتأ كيد الننى كذا فى الاطول (لضححه) 








كا به © ١‏ ال ا ا 05 0 0 
: ا 0 5 
1 
.1 
: 


4 
"00 


ا والغماز الاغوى 


حححته 


امال الاز المركب كقولنا الى ازاك تقدم رجلا وتؤخر اخرى لاءتردد فى :امس مااى 
انك متردد فى الاقدام عليه والاحتحام عذه فقد.شيه صورة “ردده فى امي بلصورة “ردد 
من قام. ليذهب فىامى 3:-ارة برد الذه_اب فقدم رجلا وثارة لاإريد فؤخر اخرى 
فاستمقل الكلام الدال عل هلء الصوزة و اتلك الشورة .-وونيه العسة وؤو الأقذاء ' 
ثارة والانام اخرى منتزع من عدة امور م ترى ٠‏ وقبل قوانا الى اراك 'شدم رجلا 
وتؤخر الخرى افسين.«عن ارده 'فحدمل .ان ايكون التخوز باغتاسارة التحقق المر كن 
المرسل فى المموع من غير تصرف فى الاجزاء فظهر ان اق عدم انمصار الجاز المركب 
فى الاستمارة الأثية. ( فائدة ) قال الطب الاز المركب يمى بالاشل على سد 
الاستغارة ٠‏ اما كونعثبلا. فلا تلزنام اتتمثيل *ه واما كونه على سدل الآدتعارة فلانه|-تعارة 
لان فيه ذ كر المشبه به ورك المشيه بالكلية ٠‏ وقد يسمى نا ةثل مطاتًا اى من غير تيد 
بقوانا على سديل 'الاستءارة و:داز عن التشييه بان شال له تشديه عش ل اوتشييه كثيلى ولايطلق 
اتمثيل همطاقا على التشميه وسمى ثلا ايضا ويجى' فى محله فى فصل اللام هن باب اليم * 
الثانى الحاز اللغذوى سواء كان مذ_دا اوصكنا قسمان مرسل انكانت الءلاقةفيه غيرالمشاهة 
كاليد فى العمة واس:مارة ان كانت العلاقة فه المشاهة ونحى” فى محله مس:وفى فى فصل 
الراء هن باب العين ٠‏ الثالث الاز اللغوى وكذا الحقيقة الاغوية اما لغوى اوشرعى اوعرى 
خاص اوعام كذا فالمطول . وفى الاطول انالمقسم اللقيقة والحاز الغرد وبه صرح الحطيب 
فى الايضاح ٠‏ اما فىالحقيقة فلان واضعها ان كان واضع الاغة فهى حقيقة لغوية وان كان 
الشسارع فششرعية والاعرفية عامة اوخاسة وباجملة .ذسب الى الواضع ٠‏ واما الماز فلان 
الوضع الذى به وقع التخاطب وكان الافظ مستءملا قى غير ماوضع له فى ذلك الوضع ان 
كان وضع الاغة فالك_از لغذوى وا نكان وضع الششرعى فشسرعى والافعر فى عام اوخاص ٠‏ 
وفسسر الخاص ما نوين اله عن المعنى اللغرى كالندوى والصرفى والكلاتى , والشمرع 
وانكان داخلا فيه لكنه اخرج منه لثرافته . واامام مما لابتعين ناقله م وفيه ان اللحدوى 
ملا وشتمل ااعرب وغيرها 5م ان العرب يشتمل اليدوى وغيره فدء.ل احدها متعينا 
والآاخر غبر متعين لانوجيه له . ويمكن ان قال اللمين مايكون واضعا للفظ للاستعمال 
فى #صيل امس مخصوص واانحوى انما يضع الافظ ليستعمله فى محصيل انحو » مخلاف 
الاذوى فان نظره فى وضع الافظ ليس على استعماله اتحصيل امى مخصوص هكذا 
فى الاطول . ثم العرف قد غلي عند الاطلاق على الءرف العام ه ولعرف الاص سدحى 
اصطلاحا . فاغظ الاسد اذا اسستعمله الخاطب عرف الافة فى السبع الخصوص يكون 
حقيقة لغوبة ونى الرجل ١لث_جاع‏ يكون مجازا لغويا ء ولفظ الصلوة اذ استعءله الشارع 
فى العنادة الدودة يكون حقيقة شرعية وفى الدعاء يكون مازا شرعيا + ولمظ افعل اذا 








والحاز اللغوى اا 


اللفظ المشترك فالتعريف ٠‏ [1]ولم ترز شولهتشيه التمثيل عنالاستعارة المفردة 5 زعم 
اق التفازانى لانه إغى عن اعتيار ار كك فى التعريف ء [9] ثمانه قد اشتولل التعريف 
على لعلة. الفاعاية وهى المتكلم المستعوىل والصوربيةوض الا-س:ءمال لان الاستعارة معه نالفعل 
والماديةوه التشبيه لإنها معهبالقوة فاراد اهام الاشّال على العلل فصمرح بالغائية بشو لهالمبالغة 
فى التشيه ٠‏ واعترض الحةق التفتارائى على هذا ااتعريف بانه غير جامع روج مجازات 
مركية لست علاقتها النشزيه كالاخبار المستعءلة فى التحدسر والتحزن اوالدعاء وتحو ذلك » 
وتحقيق ذلك ان الواضع كا وضع المفردات لمعائيها تحسب الشخص كذلك وضع المركيات 
دءانها التركيبية حسب النوع مثلا هيئة التزكيب فى نحو زيد قائم موضوعة للاخبار بائيات 
القناء او هادا اسبتعول_ ذلك امرك فى غير ما وضع له فلابد حينئذ هن العلائة بن 
المعةمين فان كانت المشاميهة فاستعارة والافغير ا-تئارة خصر الماز:المركب فى الاستعارة , 
وتعرشه بما ذكر غدول عن ااضواب ٠‏ ولاسعد ان شال ماسوى الاستعارة التوميلية 
من الازات المركة مجازات بالعرض والحازات بالاصالة اجزاؤها الداخلة فى الاز المفرد 
مثلا هيئة المركب الخبرى والانشائى موضوعة لنوع من النسبة فتجوز فها بتقلها الى اانوع 
الآاخر فيصيز المركب محازا بشعرة ذلك التدوز فنو عد الافظ الذى صار مجحازا لاتخوز 
فى جزته قمما على حدة من الجاز لكان جاءنى اسد وقوله تعالى واما الذين: اسضت 
وجوههم فنى رحمة الله واه الهما محازات ميكة ولم شل به احد . مخلاف الاستعارة 
العشلة فانها من حث آنا ,استعارة. لاوز فى ثق؛ هن اخزاها. بن هى .على :مااكانث 
عليه قبل الاستعارة ٠ن‏ كونها حقائق اومجازات اوختلفات بل الجموع نقل الى غير مغناه 
من غير لصرف فى شى” من اجزاته ., فالحاز المركك الاقظ المستعمل: من حيث الجموع 
فها شه يداه الادلى ولاشى' #السست علافته التشيه كذلك . بتى ان قوانا حفظت التوراة 
١‏ دفلا ا تيل فىلازم معناء من حيث الجموع ولسس: باستمارة .اذ لاتجبوزا فى. نى» 
من اجزاته الااان بتكلف وهال حفظت لم يس_ءهل فى لازم معناه بل افيد اللازم على 
سديل التعراض فهو هن قبل لمم من م المسلمون من أسانة وبده فى حق هن «وذى 
المسلمين فانه شاد به ان هذا الشتخص ليس مسنم لكن هن عرض الكلام وفيه بححث 
ذامل ثم شكل استمارة امرك الةامل على النسية وى غير مستقلة لاله شق 
١‏ شري فيه الاستعازة بالاضالة ك فى الكرف فهل هن كالاستمارة التسة اول ويد 
كونه تبعية اعدبرت الاستءارة فى اى شى” اولا هذا كله خلاصة مافى الاطول مع تؤضييح 
]١1[‏ اوعن اخذ المغرف ف التعريف كم فى الاطول (للمصححه ) 
]١[‏ وف الاطول ولم جوز بقوله تثبيه العثيل عن الاستغارة المفردة فيغنى عن -اعتبار التركيب فى 
التعريف لانه قد سيق منده 'ن طرف الكثيل قد تكون مفردا وهذا قتضى صحمة نناء الاستعارة 
المقردة على العثيل فاخراج قوله تشبيه العثيل تلك الاستعارة لاتصلح لاتعوبل اثنهىي ( لمصححه ) 








0 لمح س)| ل ل يشووقين عسات تريش بن ”؛ . 
00000 
1 كاري 
, ااا 

/ ش 0 


اام والحاز اللغوى 


المستعمل . وقولناى وضع به التخ_اطب احتراز عن الافظ المس:٠مل‏ فى لازم ماوضع 
له هو «وضوع له فى وضع به التخاطب فانه حقيقة مع انه يصدق عايه الكلمة المستلة 
فى لازم ماوضع .له م وكثير مسا يتعلق بم ذا التعريف يرشدك اليه مام فى تعريف 
الحقيقة الاغوية فلا نعيدها . وقولنا مع قرنة عدم ارادته احتراز غن الكناية وهذا 
انما يصح على مذهب من بول ببدخول الكناية فى اأقيةة اوبكونها واسطة بين 
الموقة ولكوتاز كا ذعن اله امنا ايسا متواما عند كن اقول ابكونها يازا 
فلاند من ترك هذا القبدء وههنا تعسِيمات . الاول الل_از اللغوى قممان ٠غرد‏ وركب 
فالاز المفرد هو الكلمة المستعملة فها وضعت له ال . والمخاز المركب المس تعمل 
فى لازم ماوضع له ا هكذا يستفاد منالاطول . وهو يثتمل الاستعارة وغيرها 
ويؤبده ماوقع فى بعض الرسائل المجاز المركب هو المركب المبستعهلل فى غير ماوع له 
لعلاقة مع قرينة مائعة عن ارادة الموضوع له فان كانت علاقته غير المشاهة فلا يسمى استعارة 
والاتسمى استدارة مثلة انتهى م وقال شارحه ماخاصله ان الاز المركن مختض بالتمشاية 
والخير المستعمل فى الانشاء والمستعءلى فى لازم فائدة الخبر والانشاء المستعمل فى الخير 
ولايشتمل الحاز المركي ماتجوز فى احد الفاظ فيه ٠‏ فالمزاد ان الاز المركي هو اللفظ 
المركك النتمل من حك عرو ضيك آى ته الكية وصور الجنوية فى و ' 
ماوضع له ال . فلا برد ان ماتجوز فى احد الفاظ فيه يصدق عليه حد الىاز المركب لانه 
اذا استعمل جزء هن اجزاء المركب فى غير ماوضع له فتهد استعمل مموعه فى غير ما وضعله 
لان الموضوع له للمجموع موع امور وضع له الاجزاء ٠‏ ولابرد ايضا ان التحوز فى الهيئة 
التركبية لم يدخل فى ثى” هن الاقسام لان الهيئة لبست لفظا . وانما قال فلا يسمى استعارة 
ولم هَل يسمى مجازا مرسلا لعدم تصريح القوم بذلك انتهى ٠‏ وقال الخطيب ف التلخيص 
الحاز المركن هو اللفظ المستعمل فما شه ععناه الاصلى نشييه التمثلل لامالقة فى التشسييه 
انتهى. [1] فبقيد المركب خرج الماز المفرد ٠‏ والمرادياللدنى الاصلى المطابتق و هذا تم تعرريف 
لماز المرلب الا انه اراد التنيه على ان التشبيه الذى ستتى عليه الجاز المركبٍ لايكون 
الاكثيلا وانوضدح انه لآيكون تك_بيه صورة مننزعة من عدة امور الى مثاها الافى وجه 
منتزع هن عدة امور 5 اتفقت عليه كلمتهم وان كان هذا فى نفسه غير نام ٠‏ ولم يكتتف 
شَوله تايلا لان التمثيل مشترك بين الت.ثيل وبين هذه الاستعارة فاحترز عن اس>ءمال 


]1١[‏ قوله فبقيد الح لامحنى انتعريف الجاز المركب فالتلخيص خال عنقيد المركب فالصواب ان 
بقول فبوضوح قيد المركب بقرينة ازالمعرف مقيد بذلك الفيد خرج المجاز المغرد نم ازالخطيب قالفى 
الأيضاح فى نعريف المجاز المركب هو اللفظ المرّكب الم فذكر فيه قيد المركب فلو قال المؤلف وقال 
الحطيب فى الابضاح المجاز المركب هو اللفظ المركب الح ثم قال فبقيد المركب الخ لاصاب ( لمصححه ) 








والاز اللغوى ْ وب 


يديك فان لفظ الفرس ههنا قد امتعمل فى غير ماوضع له وليس بحقيةة ما اله ليس 
عمجاز ٠‏ والثانى 4 از الذى لم يستعمل فها وضع له لافى وضع به التخ_اطب :ولا فى غيره 
سد فى الرحل الشجاع ه وول معنى اس_ :عمال اللفظ: فى الموضوع له اوغيره طاب 
الأك غلسه واوادتة مه شخرد الك كن لاسكون «اسستغمالا اذلا اءةسداد بالاه عمال .٠ن‏ 
غير شعور فذرج ااغلط مطاقا ٠ن‏ قد المسئءمل » وشواها فى وضع به التخاطب خرج 
القسم الاخر منا از وهو مااستعمل فما وضع له لافى وضع به التخاطب كافظ الصلوة 
فستءمله الخاطب بعرف الشرع فالدعاء مجازا اذلم يوضع فى هذا العرف ا-دعاء بل فى 
اللغة ٠‏ ثم المراد بالوضع تعبين الافظ لادلالة على «غنى بنفسه فخرج الاز اذ فيه تعيين 
لادلالة على معنى 0 ى* فى محله فى فصل العين هن باب الواو ٠‏ ولا رج المشترك 
اذ لعنثه لكل هن معانره ادلالة عله نفسه و١‏ قر سه 4 نا اه سج اامها لعرفة المراد ه 
وكذا لارج 0 فنا موضوع لزئياب مخصودة باعتبار اندراجها تحت امس كلى 
كا هو ذهب المتأخرين اوموضوع لمفهوم. لايستعمل ابدا الافى جز ٠ن‏ جزئانه م 
هو المستفيض ٠‏ قال صاحب الاطول ٠‏ ثم نقول كا لابد للندوى من. ضبط ماجرى فى 
الاصوات المشاركة لاكلمات فى كثرة الدوران على الالسئة فى الحاورات -تى نزلوها ٠غزلة‏ 
الاسماء المنية وضبطوها فما نما كذلك لابد لصاحب الببان من الالتفات الى دقائق وسرائر 
ص٠‏ ان اللاضاء انا بتداولونها تداول اللحازات الدققة فال للمراق لفعله الممحب 
ه وهو فى غاية الدناءة وى تعحباً تكماً وخاطون بالنازل عن درجة العقلاء الملحق 
بالحنوانات باصؤات خاطب بها الميوان تنزيلا له منزلةالمدوان فحب ان عل تعريف القرقة 
والحاز شاملا لها حتى اكاد اجترى” على ان اقول اراد بالكلءة اعم من الكلمة -مقَة 
ال فكي وكذا المراد بما وضعتله وغير ماوضعله انهى ٠‏ اعلي انم اختلفوا فى كون المركات 
موضوعة ٠‏ فن قال باما ليست مرضوعة قال ان التيقة لاتطلق على الجموع المركب . 
ومن قال بوضعها قال باطلافها عليه هكذا يستفاد من بض -<وائى .المطول ٠‏ واختار 
صاحب الاطول اقول الاخير حيث قال ثم نو لكثير اما تستعمل الهيئة فى غير ماوضعت 
له تتخصيص القرقة والاز بالكلمة يفوت البحث عن سرائر تتعلق بالهيئات فيذتى تقسيم 
الأقرقة الى المفرد والمركب: وتعريف المفرد هنا بالكلءة ال:عملة فها وضعت له ال على 
طبق تنقَسيم الحاز وستءعرف لذاك زيادة توضيح فى ان الحاز المركب ٠‏ 

) وانحاز ار )ل كان ف الترداساوهر الفيل المستّءلل فى لازم ماوضع 
له فى وضع به التخاطب مع قرشه عدم ارادته اى ماوضسع له ٠‏ واللازم لا وضع له هو 
الذى يكو ن بنه وبين ماوضع له علاقة معتبر نوعها عندهم فلايد من ملاحظة العلاقة 
المعتبرة فخرج الغلط مطلقا اى سواء ل تكن هناك علاقة اوكانت ولكن لم يلاحظها 





ع ناب واللقيقة اللغوبة 


التلدس الفاءلى فكون استعارة تمثيلية م فى اراك 'قدم رجلا وتؤخر اخرى وهذا لبس 
قولا لعد القاهى ولا لغيره من علماء الببان ولس سعيد ه وقد سها عضد الملة والدين 
ههنا عل المذهب الاول منسوبا الى الامام الرازى والرابع منسوبا الى عبدالقاه ٠‏ ثم 
الحق ان الكل تصرفات عقلية رلا حر فها فالكل تمكن والنظر الى قص-د اا تكلم هكذا 
حقق الحقق اللتازانى فى حاشية العضدى فان شت الزيادة فارجع اليه ( فائدة ) 
اختلف فى الحقيقة والحاز العقليين فقال الطيب المسمى ما على ماذ كر داحب المفتاح 
هو الكلام وهو الموافق بظاه كلام عبدالة_اه فى مواضع من دلائل الاتحازء وقول 
حارالله وغيره انه الاسن'اد وهو طاهى ولذا اخترناه فى تعريف اأقيةلة وامحاز اذ نسانه 
الاسناد الى العقل لذاته ولسءة الكلام اليه بواسعته فهو احق بالتسمية بااءةلى ٠‏ ووجه 
نسبة الاسناد الى العقل انكون الاسناد فى اندت الله ابقل الى ماهو له وفى انيت الرسِع 
اللقل الى غير ماهو له نما درك بالءقل هن دون مدخلية اللغة لان هذا الاسناد ثما عقق 
فىنفس المتكلم قبل التعبير وهو اسناد الى ماهو له او الى غير ماهو له قبل التعبير ولانجعله 
التعير شنا مهما فالاسناد ثارت فى محله او متحاوز اناه بعمل الءقل ٠‏ مخلاف الاز اللغوى 
مثلا فانه تخاو ز محله لان الواضع جءل له غير هذا المءنى ولهذا يصير اندت الرسيع 
ابقل من الموحد محازا وهن الدهرى حقيقة لتف_اوت عمل عقلهما لالتفاوت الوضع 
عندها كذا فى الاطول ٠‏ وان شت التعريف على مذهب صاحب المفتاح فقل الحقيقة 
العقلية مركب اسند فيه الفعل اومعناه الى ماهو له عند المتكلم فى الظاهى ٠‏ والحاز العقلى 
مركب اسند:فيه الفعل اؤمءناه الى غير ماهو له عد المتكلم شاول + وبانظن الى هذا 
ذكر فى التلو ان المقيقة العقلية حملة اسئد فيا الفعل الى ماهو فاعل عند المتكلم 
واللجاز العقلى حملة اسند فا الفعل الى غير ماهو فاعل عند المتكام الاسة بين اافعل 
وذلك الغير . ٠‏ 

( والحضقة اللغوية ) فى الافظ المستعمل فها وضع له فى وضع به التخساطب وهى 
قنوان ٠‏ مفردة» وهى الكلمة المستعملة فها وضعت له ال ومركة وه المركب المستعمل فيا 
وضع له ال ء وقواا فى وضع به التخاطب متعلق وضع اوبالمستعمل إءد فده 0 فى 
وضع له ه ومعنى الظرفة اعتيار الوضع الذى به التخاطب اى المستعمل فها وضع له باعتبار 
وضع به التخاطب ونظرا هليه . والوضع اعم من اللغوى والشسرعى وااعرنى الخاص والعام » 
فهذا اولى ثما قبل فى اصطلاح به التخاطب اذلا يطلق الاصطلاح فى الاصطلاح على الشمرع 
والعرف والاغة بل هو العرف الخاص ٠‏ فاحترز شبد المستعمل عن اللفظ قل الاس:عمال 
فانه لايسمى حقيقة ولا مجازا . ودولنا فما وضع له على ماقال الخطيب عن شيئين » احدها 
ماا-تعمل فى غير ماوضع له غلطا كقولك خذ هذا الفرس مشيرا به الىكتاب بين 








والواز العقلى ل 


وان قصد كونها مضضروبا فا لات ذ كنا ف ضرت شيرث شديد وضرت النادك هنا../ 
وقال صاحب الاطول ون نول كون اسناد الفءلل الممنى للمفءول الىغير المفمول به ازا 
منى على ان وضع ذلك الفمل.لافادة ابقّاعه على ما اند إليه شينئذ اذا صح ,جلس الدار 
بشيه تعاق الظرفية باق المفءول ووضعه مة_امه وابرازه فى دسوريه ليما على فوته فان. 
اقوى تعلقات الفعل بعد التعاق بالفاعل تعلقه بالمفيول به . ولا نخب ان كين هناك ٠فءوك‏ 
به محقق بل يكنى تومه وتخيله فضرب الدار لا معنى له الا جعله مضروبا ولا يتأنى فيه 
لنصيل 0 يشكر الام فى نحو ضرت" فالدار وضيرب لإتأديب فانه لايظهر جعل الدار 
مضروبة مع وجود فى بل بعين جعلها ٠خسروبا‏ فها ولا يظهر جغل اديب الا «ضروبا 
له فلا تحوز فيهما لها حقيقتان . هذا اذا جعل >و فالدار ظرفا ونحو التأدب مفءولا 
له كا هو مذهب ان الخاحب ٠ه‏ واما لوجعل هفءولاءه بواسطة حرف الجرك هو المثهور بين 
امهو رفلا اشكال هذا كله خلادة مافى الاطول ( انقسيم ) الحاز المقلى اربدة انواع لان 
طرفيمسا ٠‏ اما حقيقيان 2و انبت الربيع القلل , اومجازيان نحو فا ريحت مجارمم اى. 
ماريحوا فها واطلاق الرخ فى التجارة ههنا مجاز ء او احد طرفيه جقيق فقط اما 
الاول او الثانى كةو له تعالى ام انزانا علبهم سلطانا اى برهانا وقوله تعالى فامه هاوية فاسم 
الام لهاوية >ازا اى م ان الام كافلة لولدها ومادأً لهمكذيك انار للكفاركانلة ومأوى . 
وباجملة فاللحاز العقلى لامخرج اإدارى عما هو عليه من الحقيقة والجاز . ولاخذاء فى وةوعه 
فى القن أن كا عرفت وان انكر البعض ء ثم هو غير مختص بابر بل مجرى فى الانشاء 
ايضا نو باهامان ابن لى صرحاكذا فى الاطول والادّان ٠‏ وهذا التقسيم يجرى فى المقرقة 
العقلية ايضا ما صمرح السيد السند فى حاث_ية المطول ( فائدة ) لابد فى المحاز العقلى .ن 
الصرف عن |لظاهن ناويل اما فى المعنى اوفى الافظ اما المسدك او المسند البه اوفى ااهئة 
الركدة الدالة على الاسناد ٠‏ الاول ان لا تجاز فى المدنى محسب الوضع اصلا لافى المفرد ولا 
فى المركب بل مسب العقل بان امند: الفعل الى غير ماشتضى العقلى اشناذة البة تشييها. له 
بالفاعل الحقيق وهذا التثييه ليس هو التشييه الذى شاد بالكاف ونحوها بل هى عنارة 
عن جهة راعوها فى اعطاء الربرع حكم ااقادر التار كا قالوا شه كلءة مابليس فرفع ما 
الاسم ونصب ابر فلا بتوهم ان كو ن هناك حينئذ محاز وضع علاقته المشابهة بل عقلى 
وهذا قول الشبخ عددالفاهى والامام الرازى وجميع علياء اليان . البان ان المنتد مخاز 
عن المدنى الذى يصح اسناده الى المسند اليه المذكور وهو قول ااشيخ ابن الحاجب . الثالث 
ان المسند اليه استعارة بالكناية عما يصح الاسناد اليه حقيقة واسناد. الانبات اليه قريئة 
لهذه الاسةمارة وهو قول السبكاك . الرابع انه لا باز فى شي“ هن المفرد ات بل فى 

التزكيب فانه شبه التابسن الغير الفاعلى بالتلبس الفاعلى فاستعمل فيه الافظ الموضوع لافادة 





لد والحاز العقلى 


المتكام فى الظاه فهو عنزاة ان شال غير ما هو له فى اعاقاد المتكلم فى الظاهى . فخرج - 


لشيد التأول مانطا بق الاعتقاد فقط كقول الجاهل ادت ت اربيع القل ٠‏ وخرج ع الوادت 


مطلقا.. وخرج. قول المعتزلى الحنى مذهده خلق الله الافعال كلها ٠.‏ والتأولٍ طاب مايؤل, 


اليه الثى” والمراديه ههنا نصب القرينة الصارفة للاسسناد عن ان يكون الى ماجعلى له الى 
ما هو حقيقة الامى لاءءنى انبشهم لاجلها الاسناد الى ماهو له بعينه فانه قلما حضر السابج 
عا هو له بل عءنى ان شهم ماهر حقيقة مثلا بشهم من صام نمارى انه وقع. الصوم الالغ 
فيه فى النهار اوصام صائم فى النهار جدا -تى خيل ان النهار صاتم . وفى بى الامير المدينة 
انه صار الامير سبيا حيث خيل اليك انه بان ه ولا بنتقض ااتعر ايف عثل اا هى اقبال 
لانه لس داخلا فى انتعريف عنده بل هو واضطة ما مى ٠‏ واما الكتاب الحكيم والاسلوب 
الحكيم والضلال البعيد والعذاب الاليم فان اريد ما وصفف الثى' بوصف صاحبه فليس 
مجان ولو اريد مها وصف الثى” لكويه ملابس ماهو له,فى التاابس بالسسند لكونه مكانا 
لامسند اوسبا له فيكون الما ل الحكيم فى كتابه واساوبه والاليم فى عذاءه والبعيد فى ضلاله 
كان مجازا داخلا فى التعريف . ومقتضى تعرفات القوم ان لايكون هكر الليل وانبات 
الرسع وجرى الانهار واجريت النهر مجازات وقد شاع اطلاق الحاز المقلى علا فاما 1 
عل . الاطلاق على سبيل التشبيه واما.ان سكلف فى الءريف .وصناعة التعريف نا 

الياى ٠‏ شه ٠‏ اعم ان للفعل وما فى معناه ملاسات بالفتح اى متعلقات 00 
تلاس الفاعل والمفءول .ه والمفءول المطاق والزمان والمكان والمفعول له والمفعول معه 


والمال وااتنمييز و2وها فاسناد الفعل الى الذاعل الحقيق اذا كان مبنيا حقيقة. والى غيره . 
از واسناده الى المفعول به الحقيق اذاكان مبنيا له حقيقة والى غيره للملابسة مجازء. 


والاسناد لاملابسة ان تكون الملابسة الداعية الى وضع الملابس موضع ماهو له مشاركة 
مع ماهو له فى كونمما ملابسين لافعل ٠‏ وفائدة قيد للملابسة اخراج الاسناد الى غير ما 
هو له من غير ذلك الدامى عن ان يكون ازا فانه غاط وتحريف رج به. الكلام عن 
الاستقامة فلا يلتفت اليه فلاد من اعتار هذا فى تعريف الناز بان شَال المراد اسناد 
الفعل اومعناه الى ملاس له من حبث هو ملانس له لفون التعريف مالعا ٠‏ واعلم ايضا 
ان.اسناد الفءل العلوم الى المفءول م4 وله والخال والقّيز والاستتى جائز لكونه اسنادا 
الى الفاعل » واسناد الفعل الىهول الى المصدر والزمان والمكان حائز . ولا موز اسناده 
الى المفعول.مءه والمفعول له بّقدير اللام والمفعول ا'دانى هن باب علمت واأدالث .من باب 
اعلمت» واهْضالماخرن ههنا حث شر يف وهو انه كن فيكو ن جالس الدار وسير سير شديد 
وسير الابل>ازا ولس لنا لوس ومسير ينزل الدار والسير الشديد منزلتهو يلحق هه هواما 
الافمال المتعدية فذتى ان شصل ومّال له ضرب الداران قصديه كونما «ضروية فحاز 





والحاز العقق سف 


فى انقطع الميل وسلك الل على صرغة الحهول وأذا لم هل ماهو عنه ٠‏ و٠منى‏ كونه له 
إن سقة إن يسئد اليه فى مقام الامناد سواء كانت الثسة لائى اوللائيات لا أن يكون قائما 
به 6 قال: الحقق التفتازانى حتى لايشكل بدولنا ماقام زيد لان القيام حقه ان يسند الى 
زيد فى مقام نفيه عذه لاف ماصام مهارى فان الصوم حقه ان يسند الى المتكلم فى مقام 
نفيه عنه لاالى نهاره فهو مجاز عقلى أ حقه ان إسند الى اانهار فى مقام قصد اانى عنه اى 
عن الهار وحينئذ ذلك الاسناد حقيقة فاحفظه فانه هن الدقائق ٠»‏ و»كن ان مجعل ضمير 
آل اوطدر لهال الفغل'اومضاء ء وكون الثى” للقعل اوإمعناء عمى أنْ خق الثىء 
ان يسند الفعل اومعناه اليه , لكن جءل الفعل وما فى معناه لاذات اعذبٍ من العكس ء 
ولماكان المتبادر ماهو له فى الواقغ وحينئذ يحرج عن النعريف قول الخاهل انيت الرسع 
البقل قبده شوله عند المتكلم فبث-_تمل التعريف ماهو له فى الواقع والاعتة_اد حيعا 
كقول المؤمن انبت الله البقل . وما هو له فى اعتقاد المتكلم فقط كقول الجاهل انيت 
٠‏ الرسع البقل لكنه بعد تادر منه ماهو له فى اعتقاد المتكلم فى الواقع فيخرج منه قول 
المعتزلى خلق الله الافعال كلها مخفيا مذهه فقبده ثانا شَوله فى الظاهىي اى فيا بشهم 
هن ظاهى كلامه لبشمله ايضا ء ومن اءثلة الحقيقة العقلية قولك جاء زيد حال كونك 
عالما إلعدم ممه ٠‏ وما شكئى ان و2 ان المراد بالاسناد الى ماهو له الاسناد الى ماهو له 
من بحيث انه ماهو له اذ قد يكون .الثى“ ماهو له باعتسار غير ماهو له باعتثار آخر ٠‏ 
: اما فى الننى فقد عرفت فى قوللا ماصام نهارى ٠‏ واما فى الاثيات فكما فى قول الخنساء 
تدف ناقة هع . فاما هى اقبال وادبار ء اذ معناه على ماقال الشيخ عبد القاهى ان الناقة 
لكرة اقالها واديارها كأنها تجسمت منهما فالماز فى اسناد الاقال لانه وان كان لها من 
حيث القيام بها لكنه ليس لها من حيث امل والاتحاد فاقيلت الناقة حقيقة وهى اقدال 
از . ولوقيل الاقال يمعنى مقبل حتى يكون الاز فى الكلمة اوجعل التقدير ذات 
اقال حتى بون >از الحذف لكان مغسولا من الفصاحة هذا [كن هذا الال عند 
المصنف اعنى التطنب من قبيل الواسطة بين الْقيقة والحاز لان المراد يما فى قوله 
ما هو الملابس على ماصرح به وهذا اسناد الى المدّداً والمبتدأ لبس علابس ء 
) والجاز العقل ( ويسمى ايضا يازا حكميا وازا فى الاسناد واسنادا مجازيا ومجاز 
الاسناد ومجازا فى الاثرات واللاز فى التركيب والحاز فى اعأملة على ماقال الأطيبٍ هواسناد 
الفعل اومعناه الى ملابس له غيرما هو له بتأولاى غير الملابس الذى ذلك القعل اومعناه 
يعتى غير اأفاعل فيا تى للفاعل وغير المفعول.ه فها تى لامذعول ٠‏ ولاخنى ان غير ماهو له 
بتيسادر منه غير ماهو له فى نفس الام ه وبقوله بتأول . يصير اعم »ن غير ماهو له 
فْ نفس الاهمي وهن غير ماهو له فى اعتقاد المتكلم ف الواقع اونى الظاهى ٠‏ وقد باعتقاد 





و “ماما اأققة العقلة 


/ 


يطلقان على الاعف حقيقة وعلى المعنى. مخازا هذا . وقالوا اء.ظ الحةيقة والمحاز مقول ‏ 


بالاشتراك على" نوعين لا نكلا مهما اما الفرد اوقى اطلة واله مال ااسديد العد حيث 
قال فى حاشية شرح مختصر الاصول حد كل واحد من وصنفى الحقيقة والاز اذا كان 
الموصوف هه المفرد غير حده اذا كان المودوف .ه الملة » ورما هيدان فى المفرد باللغوين 
وفى اجمملة بالعقليين اوالكسين كذا فى التلو ٠‏ والاكثر ترك التقبيد باللغويين اثلا بتوهم 
اله مقابل للشرعى والعرفى فانه اللغوى ارضا يطلق على مقابل الشسرعى والعرفى م سي.ج' . 
فالمقيد بالعقلى فى كل واحد منهما سنصرف الى مانى الاسناد ٠‏ والمطلق الى غيره » والنجساز 
اللغوى يطلق بالاشتراك على جاز مفرد و#از مركب كذا فى المطول . وقال صاخب 
الاطول الظاهي ان اطلاق الحاز اللغوى على الاز المفرد والاز المركب على سبيل 
الاشتراك المعنوى لااللفظى م زعم صاحب المطول وان.هذا ليس مختصا بالغحاز بل اللقيقة 
ايضامكون مفردة ومركة وذنى ان شم المقيقة ايضا الى المفردة والمركية . وقد يطاق 
لفظ الىاز على الاز بالزيادة والاز بالقصان » وكلام السكا ى ٠«شعر‏ بان هذا الاطلاق 
على سديل التشايه حيث قال ورأنى فى هذا اللوع ان بعد ملحقا بالحاز ومشماءه ٠‏ فالعهدة 
فى ذلك اى فى جعل الافظ مشستركا «نهما اشترا كا معنويا اولفظيا على الساف فان كلام 
السلف يحتمل الاشتراك المعنوى واللفظى ا يستدعيه تقسيمهم الاز الى هذا اللوع وغيره 
انتهى ماقال صاحب الاطول . وقد يشم الاز الى المشهور وغير المشهور » ومايميز به 
الاشتراك اللفظى عن المعنوى هوان ننظر الى المعنيين فان لم »كن حمعهعا فى آعريف واحد 
فالاشتراك لفظى والا معنو ى . اذا عرفت هذا فاعم ان تعريف الاز لابتضح حق الااضاح 
دون ذكر تعريفت اأقيقة لتقابلهما حتى قبل انما تعر فى الاشياء باضدادها وَانِضًا لاكون 
اللفظ ازا ببدون ان يكون له معنى حقيتى فانشسر الى تعريف الحقيقة ثم الى تعريف الحاز 
فنقول » ظ 

( الحقيقة الءقلية ) اسناد امل اوممناه الى ما هو له. عند المتكام فى الظاهن كذا قال 
الخطيب فى التلخيص » فالمراد بالاسناد المسية سواءكانت نامة اولا كيدل عليه قوله اومعناه 
فان المراد يمعنى الفعل اسم فاعل واسم المذعول والصفة المثبية والمصدر واسم التفضيل 
والظرف ولاشك ان اسناد بعضها لابازم ان يكون نامة . والاولى ان شال اوما فى معناءلان 
«عنى الفعل فى الاصطلاح غَابل شيه الفعل وهو ماشيد مءنى الفعل ولابشاركه ف التركب, 
ولاسعدان مجعل المذسوب 4و أىممى انوه داخلا فىمعنى الفعل . واحترزيه عماليس المسند 
فيه فعلا اوءعناه تر الْدوان جسم فانه لبس >#قيقة ولا >از ٠.‏ وقوله الى ما هو له اى الى 
ثى” هو اى الفعل اومعءناه له اى لذلك الثبى“ ٠‏ وافراد ضمير هو باءتار احد الامرين 
وذلك.الشو*نا .من ان يكونالدمل اومضناء ادرا عله كافى ضرب يد كمرا ]زلا © 


د 





الاجازة ..المحاوز ٠»‏ لاز ١3م‏ 


فى نفس الامص واجبا اوراجحا . وعلى مالا بمتنع عنده فى حكم ١‏ شسرع اوالعقل وانكان 
فى نفس الاعن متئعا شيرعا اوعقلا . وباملة فالمشكوك .فيه يطلق على معنيين وكذلك 
الائز اعنى ك انه شال المشكوك فيه لما يسستوى طرفاه فى نفس القائل وبال لما لايمتنع اى 
لانحزم بعدمه عنده 6 شال فى النقليات التى يغلب الظن على احد الطرفين هما فيه شيك 
اى احمّال ولابراد تساوى الطرفين فكذلك شال هل هو جائز والمراد احدهما اى انه 
متساوى الطرفين اولاعتنع اى لانجزم بعدمه ه وقيل المراد من ان السائز يطلق على 
المشكوك فيه انه يطلق على ماشك فى انه لايمتنع شرعا اويث نك.ى انه لامتتع عقلا اويشك 
فى اله ستوى فه الاصان شرعا اويثشك فانه س_توى فيه الامى ان عققلا ٠‏ وانت حير 
عل هذا الفمل' لانكون حارًا بل هول الال فالمتحل عق هذا ماشككك وتروذث 
فى انه متساوى الطرفين اولس يمتنع الوجود فى نفس الام اوفى حكم الشسرع انتهى 
ماحاضاهما ٠‏ ولاخفاء فى ان مرجع بعض هذه المعانى المسة الى الامكان الخاص وبعضها 
الى الامكان العام » ٠‏ 
لذ )ا مصدر اعاز وض انة عمق ردن ماقت وبل افكندن حاى يكتدن 
ازوى وكذرانيدن واجازت دادن برنام كنى ودر شعر مصراع ديكرى را مام كردن 
وى روى طا أوردن وب دال 5م فى الصراح ه وحقيةتم! عند المحدثين الاذن فى الرواية 
افظا اوكتابة » واركانها ايز والءازله وافظ الاجازة . ولايشسترط القبول فا . فقيل 
فى مصدر احازء وقل هى مَأَحُودةَ من جواز الماة عَالَ استحزته فاحازلى اذا سقاك ماء . 
وه عند حمسة افسام . احدها اجازة معين مين سواءكان واحدا كاجزتك كتَابٍ 
البخارى او ١‏ كثر كاجزت فلانا جمبع ما اشتملى عليه فهرستى . وثانيا اجازة معين فى غير 
معين كاجزتك .مسءوعانى والصحيح جواز الرواية بذين النوعين ووحوب العلل مهما» 
وثالمها احازة العمومكاجزت لامسلمين وجوزها الخطيب مطلقا وخصصها القاذى انوالطب 
بالموجودين عند الاجازة . ورابعها احازة المعدوم كاجزت من بولد والصحبح-بطلانها 
ولوعطفه على الموجود كاجزت لفلان ولمن بولد له أسائز على الاصح ه وخامسها اخازة 
“الغاز اجات لك جيلع يحازانى وه صحبحة «٠.‏ وهن محسدئات الاحازة ان يكؤن الجيز 
عالما بما مجيزه والحازله ..ن اهل العلى ويذبنى للمجيز بالكتابة ان بتلفظ با فان اقنصر على 
العزثاءة مع سدق الالمازة مضت كدااق خلامة اخلاضة ويه م 

( الجاوز) ٠‏ هر التعدى 6 تح" ف فلل إلواو من .راب الفين . 


(الجاز) شنج الم هواغتة اعل: الفزين يطلق على قم هن الاستعارة 6 نحى * فى فصل 
الراء اللمهملة عن باب العين. ٠‏ #» وعندك اهل العر به خلاف الطقيقة * وها اى اللققة والحاز 





"١‏ الحواه الداولة المعلن 1 اراز ١‏ اول 


( الجواهى العلوية ) مى الافلاك والكواكب والارواح كذا فيكشف اللفات ٠‏ 


( الجا ) :عَميف إلزاء :فى إلاغةا عم همناءة. + أوقالن اوبحت برعه الله جار لشن 
من لصق داره بداره حيث يتحق ما الشفعة لوكان مالكا لان الخار من الاورة وهى 
الملاصقة حقيقة فالار عند الاطلاق اما بناول اهار 'الملاصق والملازق ٠‏ وقال حمد 
واو وسفب رحمهما الله الملاصق وعيره كن سكن حلته وجمعهم مسعدد الحلة حار اذ دين 
كل هؤلاء جير انا عرفا ه وفائدة الخلاف تظهر فا اذا اوصى احد بثى” من ماله اره 
هكذا فى [أر يدي وغزه فى كتانب الوح : 
[ -:1 فصل الزاء المسحمة 7 

( الجاواز) بالكسر عمل دار وجرخ كير وشحئه ودسرهنك م فى كشف اللفاث »* 
307 مدار الافاضل كويد حلواز معرب جلويز شح بأء فارمسى معنى سرهذك وطالم وسادة 


قاذكى وساى تازى ني له استهى فاق المغرب ا+اواز عند افقهاء امين القاضى اوالذى: 


تمعن ساح الجاين وق اللغة التيريلن واجمع جلاويز وجلاوزة ٠‏ 


(المؤاز) بالفتح هو قد يطاق على الامكان الخاص وقد يطلق على الامكان العام شال 
وز اى لامتنع هكذا حق المولوى عند الغفور فى حاشية شرح القوائد الضيائية ٠‏ وفى 
العضدى وحاشيته لامحقق التفتازانى ماحاضله ان ال ثر يطلق على معان ٠‏ الاول المباح » 
والثانى مالا متنع شرعا مناحاكان او واجنا اومندوبا اومكروها ٠‏ والثالت مالاعتنع عقلا 
واجبا كان او راجحا اومساوى الطرفين اوم جوحا ٠‏ والرابع مااستوى الامران فيه 
سواء اسةويا شرعا كالمباح اوعقلا كفعل الصبى فان الصبى لابتّءلق.ه خطاب الشارع فلا 
مءنى لاسندواء الاميين فيه شرعا فلا يكون فعل الصى داخلا فى الماح الذى هو ما:اذن 
الشارع فى فعله وتركه فكان فعله ما استوى فيه الامران عقلا » فهذا المعنى اعم من المباح 
وليس معنبين كا بوهم البعض ٠‏ وقال الرابع مااستوى فيه الامران شرعا والخاهس مااستوى 
فيه الامران عقلا » وجءل ها استوى فيه الامران شرعااتم ٠ن‏ امباح لشموله فعل ا'صى 
خلاف الماح فانه لايشسمله ‏ وقال مالامنع فيه عن الفعل والترك شرعا كفعل الصى وهو 
غير الماح اعنى ما اذن الشارع فى فعله وتركه . والخامس المشكوك فيه ويسمئ بالمحتمل 
ايضا وهو ما حصل فى عقلك* انه شساوى الطرفان م اوغبر متنع الوحدود فى" نفس الاهمس 
اوفى حكم الشرع فاستواء الطرفين اوعدم الامتناع كان فما سبق باعتبار حم الشبرع اونضن 
الامن وههنا باعتبار نفس القائل وموجب ادراكه * فاطائز على هذا بطاق على 

ما استوى طرفاه شرعا اوعقلا عند ابر #وازه وبالنظر الى عقله وان كان احد طرقيه 





األدوضص الذرد وفضفا 


بحث لانهذا مخالف لتصرىهم بانالجوهى والعرض قمما الممكن الموجود وانالممكن الموجود 
منحصر فيهما فاذا اشترط فى العرض الوجود بالفعل ولم يشترط فى الوه بعال الحهمر 
اذ تضير. القسءة هكذا الا جود الممكن اما ان يكون بحدث اذا وجد فى الخارج كان لافى 
موضوع اويكون ٠وجودا‏ فى الذارج فى موضوع فرج مالا يكؤن بالفعل فى موضوع 
وكون فيه اذا وجد كااسواد المعدوم . والحق ان الوجود بالفعل معتير فى الجوهى ارضا 
كا هو المتنادر من قواهم الموجود لافى موضوع ٠‏ وتفسيره جاهية اذا وجدت ا ليس 
لاحل ان الوجود بالفغل ليس ععتير فيه بل للاشارة ٠‏ الى ان الوجود الذى به موجوديته 
فى الخارج زائد على ماهدة الجوهى والعرضم هو الم.-ادر الى الفهم ولذا لم صدق حد 
الوه على ذات البارى تعالى لان ٠وجودنته‏ تعالى بوجود هو نفس ماهته وا نكان 
ااوجود المطلق زائدا عامياه والى ان المعتير فى الجوهرية كونه ممذه الصفة فى الوجود 
لأف دقل اى الداماغة اذا قبت الى وجوذها التارحى واو حظت التسنة 
اليه كانت لافى ٠وضوع‏ ولاشك ان تلك الواهى حال قبامها بالذهن «صدق علما انما 
موجودة فى الخارج لافى«وضوع وان كانت باعتبار قيامها بالذهن فى «وضوع فهى جواص 
واعراض باعتبار الفيام بالذهن وعدمه وكذا المال فى العرض ٠‏ وباجملة فالمدتنع ان يكون 
ماهية شى” "نوجد فى الاعيان مرة عيضا ومرة جوهراً حتى تكون فى الاعيان محتاج الى 
موضوع ما وفيا لانحتاج الىموضوع ولا ينع انيكون معقول تلك الماهية عمرضاء وظهر 
عاذ كرنا انمعنى الموجود لافىموضوع وماهيةاذا وجدتكانت لافىموضوع واحدم انمعنى 
الموخ+ود فى موضوع وماهيةاذا وجدتكانت فى موضوع واحدلافرق ينما الا بالاحمال وا لتفصيل 
وهداعلى مذهب من شّول إنلطامن فىالذهن هوماهيات الاشياء + واما عند من شّولان 
الحاصل فى الذهن هو صور الاشاء واشاهها الخالفة لها فى الماهة فلا تكون صور الواضص 
عاضا بوجودت وجود غارخح قائة النفين كسان الاعراض: القائمة سيا حكذا 
حقق المولوى عبدا لحك بم فى حاشية شرح المواقف ( التقديم » قال الحكماء الجوهى ان كان 
الى شوهو ار ا اما جسمية اونوعية.وا نكان محلا لوه اخر فهيولى وانكان 
مركي مهما فجسم ون لم يكن كذلك اى لاحالا ولا لا ولا مركا منهما فا ن كان متعلةا 
بالسم تعاق النذبير والتصرف والتحريك فنفس والافعقل ٠‏ واما قبد التعلق بالتدير 
والتصرف والتحريك لان لاعقل عندهم تعلقا بلحم على سبيل التأثير وهذا كله باه على 
فى اذوهي اافرد اذ على دير ثروت لاصضورة ولا هرولى ولا المركب ونهما بل هناك 
جم مركب .ن جواهي فردة كذا فى شرح المواقف ء 
( الموص الفرد ) هو الذزء الذى لا حمزى رع الشهراء براديه اامتددوق وشفته كذا 
ل ذلك اللغات » 





ةل العا يدي اا ل 0-6 
3 ا د 


لق الجوهس 


والغزالى قالا الفس الناطقة جوهي برد عن المادة انْهى فانمهما وصدفا الهوهى بال#رد 
فالجرد بكون قمما من الأوهى بلا واسطة لاهن الحادث والله اعم حقيقة امال ( فائدة )6 
الهوهى الفرد لاشكل له بانفاق المتكلمين لان الشكل هيئة احاطها حد اوحدود والحداى 
الهاية لايعقل الا بالنسة الى ذى الهاءة فيكون هناك لامحالة جززءان ٠‏ ثم قال القساضى 
ولايشه الجوهى الفرد:شيئًا هنالاشكال لان المشاكلة الاتحاد فى الشكل فا لاشكل له كيف 
يشاكل غيره ء واما غير القاذى فلهم فيه اختلاف . فقيل يشبه الكرة فى عدم ا<تلاف 
الحوانب ولوكان مشاما للمضلع لاختاف جوانبه فكان منقسماء وقيل يشيه المربع اذ يتركب 
الجسم بلا انفراج اذ الشكل الكروى وسائر المضلعات وما يشيهها لا تأ فها ذلك 
الانفراج ٠‏ وقبل يشبه المثلت لانه ابسط الاشكال ( فائدة 6 الجواهى يمتنع عليها التداخل 
والا بكون هذا الحم المعين اجساما كثيرة وهذا خلف . وقال!انظام ع والظاهى انه 
لزمهذلك فهاقال نان الْسم التناهى المقدار مركب مناجزاء غير .تناهية العدد اذ لابد 
حنئك هن وقوع التداخل فها مسا ؤاما انه التزمه وقال به صرحا فم يعم كيف وهو 
جحد للضرورة ء وان شت الزيادة على هذا فارجع الىشرح المواقف فىموقف الوه . 
وثعريف الوه عند الحكماء الممكن الموجود لافى موضوع وقابله العرض يمنى إلممكن 
الموجود فى موضوع اى محل مقوم لما حل فيه » ومعنى وجود العرض فى الموضوع ان 
وجوده هو وجوده فيالموضوع نحيث لاابزان فى الاشارة الحسية م فىتفسير الحلول ٠‏ وقال 
افق التفتازانى ان معناه أن وجوده فى نشسه هو وجوده فى الموضوع ولذا ممتنع الانتقال 
ؤنه تو جود السواد مثلا هو وجوده فى الجسم وقيامه به خلاف وجود الجسم 8 ايز 
فان وجوده فى نشفسه امي ووجوده فى ايز مص اخوو ليننا لاقل عنه + ورد بانه يصح 
ان شال وجد فى نفسه فقام بال سم فالقيام ار بالذات هن وجوده فى نشفسه ء واجيب 
بانا لان#لم صحة ذا لل كر وقد قالوا ان الموضوع شرط لوجود العرض واو سم 
فكنى للتزتيت بالفاء التغابر الاعتارى كا فى قولهم رماه فقتله » ان قبل على هذا يلزم ان 
لاتكول الجواهى الخاصلة فى الذهن جواهى لكونم!ا موجودة فى موضوع مع ان الجوهص 

جوهص سواء نسب الى الادراك العةلى او الى الوجود الارجى . قلت المراد سولهم 
المو<دود لافى موضوع ماهية اذا وجدت كانت لافى موضوع فلا نعنى به الثى' ال حمل 
قُْ الخارج الذى لس 2 ٠و‏ ضوع بل لووجد م يكن قف موضوع سواء وجذ فى الخارج 
اولا فالتءريف شامل لهما ء ثمانها اعىاضايضا لكونها موجودةبالفعل فىموضوع ولامنافاة 
ين كون الثنى' جوهما. وعرضا بناء على ان العرض هو الموجود فىموضوع لاما يكون 
فى موضوع اذا وجدت فلايشترط الوّجود بالفعل فى الوه وإشترط فى العرض ٠‏ فالاركب 
الخيالى كبل هن ياقوت وبحر من زيرق لاشك فى جوهريته انما الشك فىوجوده ٠‏ وفيه 





اذوه ا 


العدم بل اذا وحد الءرض قام به ه وهذا منساء على قولهم بان اك_ابت فى العغدم ذوات 
المعدومات من غير قيام بعضها بءض فان القيام هن خواص الو جود الا عندبعضهم فانممقالو ١‏ 
باتصاف المعدومات بالدفات.المعدونة الثاسشة ٠‏ ويرد عام فناء الواهص فانه عرض غندث, 
ولس على تقدير وجوةه قاكمًا بالمتحيز الذئ هو الموهن عندم [كؤله منافيا للجحواص 
ولا نعكن ايذا على من ائدث دنهم عضا لانى حل . كانى هذيل العلاف فانه قال ان 
بعض انواع كلام الله لاى حل ه وكعض اللبصربين القائلين بارادة قائمة لانى محل ه واما 
ماقبل من ان خروجها لانضر لانه لانطلق العرض على كلام وارادة حادثين هما لايلتفث 
اليه اذ عدم الاطلاق تأديا لانوجث غدم دذوؤلهما فيه . ومعتى القيام بالمتخيز اما الشعية 
فى التحيز اؤ اختصاص الاعت م ى' فى:افظ الوصف فى فصل الفاء من باب الواو 
وحجى” ايضا فى افظ القيام ولذظ الحاول واعم انه ذكر صاحب الغقائد الندفية ان العام 
اماعين اوعض لانه ان قام بذاته فمين والافء_ض والعين اما جوهى او جسم لانه امامتركب 
من جزئين فصاعدا وهو الجسم اوغير متركب وهو ارهن ويسم اللزء الذى لاتجزى 
ارضاء قال احمد جند فى حاشيته هذا منى على ماذهب اليه المشاعخ من ان معنى 1 

مسب الافة ماعتتع شَاؤْه ونءعى اله وض باب كن منه غبره ومعنى اسم ماإلاكن هن غيره اتهى 
لد وه على هذا مرادف لاحزء الذى لاحدق وقسم دن الله( وقسم للحدم ٠‏ » وقيل هذا 
على اصطلاح القدماء » والاطا خروق أءلون الوص مزادفا للعين ولشتوون الله الذى 
لاخزى باوص الفرد ويوبذه ماو قع فى شرح المواقف هون اله قال المتكلمون: لاجواهص 
الا ا.تخيز بالذات فهو اما شل القسمة فى جهة واحدة اواكثر وهو الجسم عند الاشنثاط:ة 
اولا شاها اصلا وهوا كوه ااذ_د . وقد سيق تحقيق تعريف الدؤه “الفرد فىافظ الزء 
قفضل: الالفن + ْم لانى ان هذا التقسيم اا إصح حاصرا عند من قال بامتناع وجؤد 
زد أوبعدم ثروت و<وده وعدمه » واما عند 'من/ذت وحود ارد عنده كالاهام اأغزالى 

والراغب القائلين بان الاندان موجود ليس سم ولااخممان © عرفت 'فلا يكن ص1 
وام هن هذا ماوقع فى المواقف من اله قال ال تكلمون الموجود فى الخارج اما ان لايكون 
له اول وهو القديم اويكون له اول وهو الحادث . والحادث اما متحيز بالذات وهوا+وضص 
اؤحال فى ال حيز بالذات وهو العرض اولا يكون متخيزا ولا حالا فيه وهو الحرد اتهى» 
وهذا التقسيم ايضا ليس حاصرا بالنسية الى من “مدت عنده وجود ارد فان دفات المرد 
خارجة غن ارد ااتاخوان القائل بوجود ارد يعرف العرض عا كان ضتفة لغيره 
فان الغير ام هن التحيز وغبره ه وهنم الحادث .الى ماكان قاعا امه وهواطكوضي فان 
يكن متحيزا فهو ال رد واللاحيز اما جسم اوجوهن فرد . والى مالا يكون قاتما بتفسده 
إل يكون صفة لغيره وه الءرض وبؤيده مانى الى حاشية شرح المواقف هن-.ان الراغبٍ 

( اول ) «وكشاف » )١6(‏ 








4 اخمار الثلث 5 امهورى : او هص 


ورما خصت النار الفارسية عاكان بثرا هن جنس النملة فيه -سدى ودغط هن مادة 
صفراونة. قللة التءقى والسيوداء ٠‏ واخرة مانيود اطلد من غير رطوية وتكون الشرة 
السوداء غليظة غامضة قللة اأمثر ٠ه‏ 

( اجمار الثاث ) عند الصوفية عبارة عن ا'نفس والطبع والعادة ويح فى افظ الج 
فى فصل اليم من نآب اطاء , 

) ابمهورى ( هو أدد العنب وقيل هو الشراب المتخد 7 ا.ثاث مجعل عليه المساء 
الذى ذهب عنه 3 يطبخ بعض الطب خ وبودع فى الاوءبة ومر ٠‏ وقلى مابتى ندفه من 
عصير الءنب عد طبخه ه وفى الها.ه مزه حديث الاختى انه اهدى له محتج هوا مهورى . 
والبختج العصير المطبوخ وقيل له المهورى لان هور اداس إستهماونه اى اكثرهم وفى 
الما.ع اجخه-ورى ماتى نصفه من عصير الءنب بعد طبخه ٠‏ والمثلث مابتى ثلثة والبختج 
ماق ربعة كذا فى محراطواس » وف الرجتدى .المهوزى هوالذى منماء العنب دمرئ 
عليه الماء بطسخ ادنى طبخة ويحجى” فى افظ الطلاء ٠‏ 


) اجأوضص ( يطلق على معان ه منها الموجود القائم نفسه ادا كان اوقديما و شابله العرض 
معنى ما ليس كذلك ء ومنمها الحقيقة والذات وبمذا المءنى شال اى شى' هو فى جوهء اى 
ذائه وحقيقته وشَابلِه العرض ععنى الارج من الحقيقة ٠‏ والموهى بمذين المءن.ين لاشك فى 
جوازه فى حق الله تعالى وان لم برد الاذن بالاطلاق ء وما ماهو من اقسام الموجود الممكن - 
فهو عند المتكامين لايكون الاحادثا اذ كل ممكن حادث عندهم . واما عند الحكماء فقد 
يكون قدماكا+وهى الءزد وقد يكون حادثا كاوهي المادى ٠‏ وعند كلا الفر شين لاحوز 
اطلاقه م-ذا المنى علىالله تعالى بناء على انه قسم من الممكن . فتعر يفه عند المتكلمين 
الحادث المتحيز بالذات والمتحيز بالذات هو القابل للاشارة السية بالذات بانه هنا اوهناك 
وعابله العرض ٠‏ فقال الاشاعية العرض هو الحسادث القائم بلمتحيز بالذات . فخرج . 
الاعدام والسلوب لعدم حدوما لان الحادث من اقسام المرجود ٠‏ وخرج اضا ذات الرب 
وصفاته اعدم كونم ا حادثة ولا قائمة بالمتحيز بالذات فان الرب ته_الى لبس تمتحيز اصللا » 
وتاجلة: فِذلت الزب ‏ الى وصفانة: لشت اقراش ولو خواعي + ونال نس الأهاتر ء 
الغرض ماكان دفة لغيره وينينى ان يراد .ما الحسادث شاء على ان الغرض هن اقسام 
اعحادث 'والا نتقض بالدفات السلة وبصفات اللهتعالى اذا قبل بالتغار بين الذات والدفات 
كاهو مذهب إعض المتكامين وان ل شّل بالتغار يما فصفات الله تعالى تحرج هرد 
الغيرية ٠‏ وقال المعتزلة العرض هومااو وجد لقام بالتحيزه واما اختاروا هذا لان العرض 
ابت عندهم فى العدم منفكا عن الوجود الذى هو زائد على الماهية ولا سوم بالمتحيز حال 





0 
ا 


ارو 2 للد 3 لتر اضفر 7 


من الموشح شرح الكافية وجى' فى لفظ الاعراب ٠‏ والذى صل منه الجر يسمى جارا 
وعامل ار واللفظ الذى فى آخره ار يسمى #رورا ٠‏ ودر اللوار عندهم هو ان تصير 
امه خرورة سيب اتصااها بكلة مجزورة ساضة عاا لاإسبب غير الاتضال شكون جر 
الاولى بيب العامل وجرالثانية لااءامل ولابسيب التبعة كر التوابع بل انما يكون 
سيب الاتصال والماورة كر ازجلكم فى قوله تعالى وامس-وا برؤسكم وارجلكم عند 
من قرا بحر ارجذكم فانه انما هو يسيب مجاورته بشوله بر ؤ-كم . 


( الموزهي ) شح اليم لعدها واو ْم زاء معيدمة بعدها هاء ثم و عنك اهل الهّة 
هو العقدة اى عقدة الرآس والذب على مافى مر الفضائل ٠‏ ويطلق ايضا على تمثل القمر 
سمى نه اذ على حيطه نقّطة مسهاة بالحوزهى ٠‏ وقال عند العلى البرجندى فى حاشية المغمنى 
فى باب حركات الافلاك ال+وزهي بغير الاضافة إطاق على تمل القمر وبالاضافة يطلق على 
0 وى ' الضًا قّ لظ الذنت قّ فحصل اأما ع دن باب الذال ألعبحمة 2 

(المعفر 
وافقوا الأس_كافية وزادوا عام ان ف فساق الاءة من هواشر من الزتادقه ولوس * 
واجاع 1ط عد اشرب خط لآن المتير فى اد هوالاص . وسبارق اللمة فاسق 
منخلع من الايمان كذا فى شرح المواقف ه 


به( فرقة من اللمءتزلة اكاب عار ان حجعضضر » تعشروان حرت 


( افر ) بالفتح وسكون ا لفاء هو عل حث فيه عن اروف دن ححيث هى ساء مس:ةقل 
بالدلالة ويسمى بعلم ارو ف وبعلم التكسير ايضا » وفائدته الاطلاع على فهم الآطاب الحمدى 
الذى لابيكو ن الا معرفة عر الاسان المرنى هكذ اإستفاد من بعض الرسائل ٠‏ ويءرفمنهذا 
الم <وادثالءالم الىانقراضة » قال السيد السند فى شرح المواقف فالمقصد اأثانى من نوع 
العم ةرو الجاءعة كتابان لعلى كرماللهو جمه قدذكر فهما على طر شه ع الحروف الحوادث 
ار تخدث ,الى اشراض اام رركت الامة المحروفون من اولاده يعرفوم ما ومحكمون ما 
0 تياب هول المهد الذى كثبه عل بن موسئ رضوالله عنة إلى مأمون بعد ان وعد 
المأمون له باللؤلافة انك قد عرفت من حقوقها مالم لعرفه اناؤك فقبلت منك عهدك الاان 
افر والجامعة بدلان على انه لا كد اع المغاربة نصيب هن على الحروف تتسيون 


قية الى اهل الببت 4# ورأيتانا بالشام نظما اشير فيه الرموز الى احوال ملوك وص ر وسهمعت 
اله مستخرج ٠ن‏ ذسسك الكتابين *١‏ 


'مئ نا 

ظ ( اجمرة ) بالفتح وسكون اليم فى اللغة آنشك وهى حبات تظهر اما متفرقة اومجتيعة 
معه الم شديد يأخذكل حبة مما قطعة كيرة هن البدن ويعمق فىاللحم كذا فبحر المواهء 
وفى الموءز اعخّرة والنار الفارسية شَال لكل بتر اكال منفط محر قمحدث للخشكر بشت ٠‏ 





مالا الجدرى ةلقد 37 


حيرت ا نشان ازوى بكفتن غنرت . ابد ٠‏ دران منزل نود كشت و وكرامات ة فى 
1 بد كنشتن زان مقامات.٠‏ | كر دنيا وعقبى بدشس آند ٠‏ طن كرون اك نشاءد ه 
سور ذكن بايد در كذشان افد نوه باد دل نشساكن دردان. عالت مام نور بأشد ه 
وعاق أآتٍ وكل ..اؤدو رامد ٠‏ دوكر دد عان ودل أزغر أزيالة + ص در عالم لاهوت 
بى باك » دران مئزل جهارم جست وجو » تباشند باخدا جز كفت وكوق ٠‏ ,مقام قرت 


منزل لى نشا لست اء حرا أن عون وكا 5 ر <هانست ٠‏ بعون حق.رسد انحا حوسالك » 
شود بر حمله' اشماء مالاك م 


إعضها إظهر على الندن لدقع من الطيحة المدءرة .دن الانسشان فضلات طمدثة منامة 
فى البدن لاغتذاله مها ولذلك قبل ان هذا المرض لاد ان يعرض لكل شخص الاان تلك 
الفضلات تق فى الددن الى <ين بحصل لها محرك رك القوة الذافعة لدفعها ه وهن الناس 
من #در مرتين وذلك عند عدم قوة الطبيعة على دفع المادة فى الددن من الدى: بل دق 
شى' هنا ثم يتفق اسباب مسخنة رطبة فتحرك المادة ونحرك الطبيعة لدفعها صية 'امة كذا 
فى بحر الجواه . وفى الاقسرائى الحدرى بور حمر مائلة الى اليياض تتفرش فى حمينع 
الندن اوق أ كه ودطة ح سمر لعأ وسديه عليان الدم ولعفنه عم خالطه دن الفضول الرقةه 
المتولذة فى سن الطفولية ولذا حدث «للد.ان كثيرا . وتضير المضناعف والختاط من 
الدرى بجى* فى افظ الخصية فى فصل الموحدة هن باب الخاء ه 


( لخدن ) زاؤني وسكون الذال المحم كس ريدن فانج و تلن اسل و الى 
ودين معق ,كدير جيم 0" ا ودر اصطلاح محا سمين عدد برا كو ند كه در نفس وى 
ضري كتند كذا ف المتحت . وق خلاسة الحبيات وش رحة القدد المغيروت فى سه 
سمى جذرا فى الحاسدات وضلعا فى المساحة وشئًا تى الْير والمقابلة ه والخحاصل سعى 
>ذورا ومربما ومالا ٠‏ والتجذير هو تحصيل المذر . ثم الجذر قسمان منطق وهو ماله 
حدر فيح كا ا.سعة فان له جدرا دا وهو الثلئه واصم وهو مالس له جدر 5 
كالعشرة فان جذرها هو ثلثة وسبع ريا لنى بحا ء ان قبل الكسر ايضًا يكون منطقا 
واصم مع ان جذر الكسر لايكون محا قط ه قلت المراد يكون الكسر م'طقا ان يكون 
عدد الكسر بعد تحنيسه اوقبل تنيسه على اله يعتير كأنه عدد صمح منطقا ٠‏ وقد يطاق 
الحذر على معنى امم المساحة والجبر والمةابلة كذا فى شرح خلاصة الحساب لاخلخالى ٠‏ 


(الر) بالمتح والتشديد قّ اللغة 56 دادن أن د را وحراك 6 فى متخب 5 
وعند النحاة يطاق على نوع من الاعرابٍ حركة كأن اوحرفا ويسعى علاءة ايضا كا يستقاد 











األحدبروث : 1 


غيارة هن فوق الغرش الى نحت الثرى ومابين ذلاك من الاسام والمعانى والاعراض » 
والْبروت ماعدا الملكوت كذا قاك الديلمى ء وقال بعض الكبار واما عالم الملكوتالعيد له 
. فيه اختيار مادام فى هذا ااعالم فاذا دخل فى الم الملكوت صار >بورا على ان تار ماتار 
الحق وان بريد مابريد لاعكنه مخالفته اصلا انتهى « وفى بعض حواشى شرح العقدائد ' 
النسفية فى الخطة فى اضطلاح المشاعحخ عالم اذبرو ت عام 2 وبين وهو ءالم المقرين ٠ن‏ 
الملامكة وتحته عالم الاجساد وهو الم الملك . والمراد من الْبروت البارية وهى عبارة 
من قهر الغير على وفق اراديهه والآروت والعظية يمعنى واحد لفغة غير ان فيه «٠عنى‏ 
المناغة لزادة الافظ ٠‏ وفى اصطلاح اهل الكلام عارة عن الصفات م ان اللاهوت عبارة 
عن الذات فالاضافة فى نءوت اللبروت على هذا الاصطلاح اضافة المدحى الى اسمه انتهى 
كلامه ...ودر كشف ‏ اللغات مكو بدكةه جبروت در اصطلاح سالكان ميته وحدت را 
كو سند كه دقيقت #ديست ولءلق عر تبه ف دفار “دار انذيمى «» ودر بر ديكر كويد 
ونيز صرئية صفات را جبروت. خوالاد وصرتية اسهاء را مادكوت ٠‏ ودر مس آة الاسرار 
ميكو بد .بدانكة اهل فرداندت را دوام مقام لاهوت است يمنى #لى ذات ولاهوت دراصل 
الع اسيك خرف 8 زيادة ازثاون عرب استث وعادت إن قوم اسبت كه حون 
كلائى خالط كوبند جيزى زياده كنند وجيزى حذف انا حرمان از حقيقت محروم 
مالند ه بس + لاانى أست يعنى ست حلى دفات م طانفة افراد راء وهو اعم ذات 
است يدءنى الا هو مكر #لى ذات ولاهوت حُود يعنى فردائيت را مقام يست كه خارج 
دود ات ولفطمقام 6 إضافت بان مكتد وكوبتدمقام لاهوت باسناد محازاست 
اما مقام ندارد ه واسفل ابن مقام خبرو نست يعنى مقام جير وكسر خلائق وان 
مقام قطب عالم است كه متصرفست ازْ عرش تائرى وجبر وكسرهم درشش جهت كنجد 
وقطب علم رافيض ازعرش محيد است كه تعاق إعزات ونصب دارد ء واين مقام را 
جبر وكسر ازان كويندكه كرامات اوايا ومعيجزات انبباهم ازين الم است وجون ازمقام 
ار و لتر رق كد عقام فردانرتككه لاهوت:است وسند ودو عالم فرداشت عام جيروت 
يعنى جبروكسر كفر است ٠‏ اما افراد قادرند برعالم جبروت ١‏ كربه جبروكسر مشغول دُوند 
از فردانت نعنى ازنحل ذات دفتند وذان سبتث افراد مستور مغانئد انتهى ٠‏ وقرس 
ان ايز تيع اسلوك درحاى وأقم شد ازل خلائق جهارند » شع . 
ادل ظ إن موت ام اشت . ران اؤضاف حيواق عام است ٠‏ زراء'تمرهت يران 
بشارت ٠‏ بداده حار منزل باعيارت مار أن ميك 0 خود كدرد ل م رسد در دويمى 
مزل هلك يس * دران عالم جو اومءروف كردد ٠‏ ملاك أممان' مكشوف كردده 
جو بر كبرد قدم را اوز ملكوت ٠‏ رسد در سيؤى منزل محخبروت ٠‏ مقام روج برءن 





با عستت وت 
: ا ا 


0 
1 105000 67 
ا 00000 


ف الديررية ٠‏ الجيروت 


المستثى على المعادل الآ خر مثاله مال الاخمسة اشياء عدل سدتة فحذف جمسة اشياء .ن 
المعادل الاول وهو مال الاخمسة اشياء وزنادته على المعادل الآ خر سمى جيرا والخادل 
بعد ابر مال يغدل سيتة وحّسة اشياء ٠‏ وقئل حذف المستتى من احد المتعادلين جِيرٍ 
وزنادة هثله على الآ خر تعديل كذا فى بعءض الرسائل ٠‏ وقد يطلق ابر عندهم ويراد به 
عل المبر والمقابلة وهو علم إعرف به الجهولات العددية من «ءاوماتها الخصوصة خال كون 
تلك الجهولات على وجه مخصوص هن فرض الهول شيئًا وحذف المستثى ٠ن‏ احد 
المتعادلين وزيادته على الآخر وا-قاط المشترك بن المتعادلين على مابين فى كتب الحساب: 
كذا فى شرح خلادة الحساب ٠‏ ثم ابر عند اهل الكلام يستممل كثيرا معنى استاد فل 
العيد الى الله س.حانه وهو خلاف القدر وهو اسناد فل العند اليه لا الى اللهتعالى » فالخير 
افراط فى فويض الام الى الله تعالى مث يإصير العمد منزلة اماد لاارادة له ولااختيار ٠‏ 
والقدر تفريط فى ذلك حءث نصير الءبد خالقا لافعاله بالاستقلال وكلاها باطلان عند اهل 
الحق وهم اهل السنة والماعة والحق الوسط بين الافراط واالتغريط المسعى بالكسبٍ 
هكذا فى شرح المواقف والتلوع . وفى الصراح ابر بمنى خلاف القدر على ماقال 
ابوعبيدة كلام مولد » 


( الخيرية) تحن خلاق القدرية على ما ف المراع ٠‏ وفى المح رقن 301 انير 
اما غلط واما لجهة مناسبته بالقدرية ه وه فرقة من كبار الفرق الاسلامية كالحهمية وهم 
ااب جهم بن صفوان الترمذى . قالوا لاقدرة لاءيد اصلا لامؤثرة ولاكاسية بل هو 
عنزلة الخمادات فيا بوجد هما . والله لابلم الثثى' ؤعامه حادث لافى محل ولايتصف الله بما 
توصف به غيره كالعلم واليوة اذ لمزم منه التشبه ٠.‏ والنة والنار تفتيان بعد دخول اهاها 
فها حتى لاستى موجود سوى الله تع الى . ووافقوا المءتزلة فى ننى الرؤية وخلق الكلام 
واحاب المعرفة بالعقل قبل ورود الششرع فهؤلاء جبرية خالصة ٠‏ واما اهل السنة واحماعة 
وكذا التيذارية والضرارية خيرية متوسطة اى غير خالضة بل متوسعلة بين ابر والتقويش 
لام شبتون للعند كنا بلا ا فه كذا فى شرح المواتف * 


(الجيروت) عند الصوقة عنارة عن إلذات القدنة وار اشينة المبالعة عت الى 
والجير اما بمعنى الاجبار من قولهم جبرته على الام جبرا او اخبرته اكرهته عليه » 
اوممنى الاستعلاء من قولهم نخلة. جبارة اذا فائتها الابدى » والحبار الماك تعالى كبرراؤه 
متفرد بالبروت لانه مجرى الامور م#ارى احكامه وير الاق على مقتضيات الزامه اولانه 
يستعلى عن درك العقول كذا فى شرح القصيدة الفارضية.. والصفات القدعة تسحى 
بالملكوت 5 وقع فى هذا الششرح ايضا و يجى؛ فى محله ٠‏ وفى مع السلوك الملكوت عندهم 





الود 
2-7 : 


ابر 14" 


وإذا يذ كر هذا القيد الغزالى والآ مدى وغير ها فانه لايصير قتقيها الابعد الاجتهاد اللهم 
الا ان يراد بالفقه اأتميؤ ععرفة الاحكام . وقيد الذان احتراز هن القطع اذلا اجتهاد فى 
القطعيات ٠‏ وقيد شرعى احتراز عن الا حكام الءقلية و ل وفى قبد محكم اشارة الى انه 
ليس هن شرط التهد ان يكون محيطا بجميع الاحكام ومدارها با'فمل فان ذلك ليس 
بدا<لل تحت الوسع كوت لاادرى فى بعض الاحكام م نل عن مالك اله سكل عن 
اربعين مسئلة فقال فى ست وثلئين منها لاادرى . وكذا عن انى حتيفة رح قال فىثمان مسائل 
لا ادرى ء واشارة الى مزى الاحتهاد ربانه فى لعض دون بعض + وأصويره افاخيد حدل 
له فى نعض المسائل ماهو مناط الاجتهاد ٠ن‏ الادلة دون غيرها فهل له ان متمد فهااولا بل 
لاد ان يكرن محتهدا مطلقسا عنده ماكتاج اليه فى حميع المسائل ٠ن‏ الادلة ٠‏ فقيل له 
. ذلك اذلوم خجر الاجتماد لزم علم الحنهد الآ خذ مجميع الما خذ وبازم العم جميع الاحكام 
واللازم هنتف ك.وت لاادرى 6 عرفت + وقيل لسن له ذلك ولانحزرى الاجتاد والعلم 
جميع الما خذ لابوجب العم مجموع الاحكام لجواز عدم العم بالبعض لتعارض ولاعجز 
فى الخال عن المالغة اما لمانع يشوش الفكر اواستدعاله زمانا ٠‏ اعم ان الم<تهد فى المذهب 
عندهم هوالذى له ملكة الاتتدار على اسستتءاط الفروع هن الاصول التى مهدها امامه 
كالغز الى و ره من اكاب الشاتتى وانى «وسف ومحمد من اكاب الى حنيفة وهو فى 
مذهب الامام منزلة الحتهد المطلق فى الشرع حيث يستئيط الاحكام امد ل ذلك الامام 
( فالاة ) لا<تهد شرطان ٠‏ الاؤل معرفة اارارى تعالى ودفاله وتضديق الى «لى الله 
عليهو الهو سس عبوز انه وسار مايتوقف عايهعلم الاإمان كلذلك بادلة احمالية وان لمب#ّدر على 
ااتحقرق والتفصل عل ماهو دأب التبحرين فى عم الكلام » والثانى ان يكون ءالما بمدارك 
الاحكام واقسامها وطرق اثيانها ووجوه دلالاتما وتفاصيل شرائطها ومياتبها وجهات 
ترجبحها عند تءارضها والتفهءى عن الاعتراضات الواردة علها فيحتاج الى معرفة حال 
الرواة وطرق ارح والنعديل واقسام النصوص اءتعلقة بالاحكام وانواع العلوم الادبية 
من اللغة والصرف والنحو وغير ذلك: هذا فى<ق اللتهد المطلق الذى مهد فى الشرع ٠‏ 
واما الحتهد فى مسثئلة فكفيه ْم ماستعاق ما ولا يضره الخهل ما لانتعلق بها هذاكله خلاصة 
مافى العضدى وحواشيه وغيرها , 
-# فصل الراء المهملة ]6 
(البير) بالفتح فسكر | الموحدة فى الانغة عءى 00 4ه راسكن ا ف 0 
على ما فى الصراح » « وبدى وضكى كار از حق دانسان ٠‏ وبزور ركارئ داشتن كى زا» 
وبادشاه وسْدءٌ شاع وفقير على مافى الأتخب ٠‏ وعند الصوفية هواطبروت ٠‏ وعند 
الحاسيين حذف المساثنى من احد التعادلين اى المتساوبين وزادة «ثله اى مثل ذلك 





و برس ل اي 000000 
/ 1 0200 0 


م4" حودة 'لفهم 0 المهاد 3 الجاهدة 0 الادماد 
لابدثم. حرفا فى حرف . وقيل هذا اقله ٠‏ وا كله ان بقرأه على منازله فان قراء تمدندا 
أفظ 0 فظ اأمدد اوتءظها لفظط به على ا نعف مم المى مافى الانقان , 
0 الفهم) -0 ال دنال * ن الملزومات الى اللوازم كذا قَّ اد طلاحات السد 


( الهاه) الكسر ف الاعسة يذل مافى الوسم من القول والفمل 6 لادان الالى ٠‏ وق 
الشريعة تال الكفار ونحوه من ضير بهم ونهب اموالهم وهدم معابدهم وكير اصنامهم 
وغيرها كذا فى جامع الرموز ٠‏ ومثله فى فتح القدير حيت قال الهاد غلب فى عرف الششرع 
على جهاد الكذار وهو دعوتمم الى الدين الحق وقت.لهم ان لمشّيلوا وهو فىالاغة 0 ان 
هذا امى 0 واأسير ادك من اهادم ف || برج لدى ٠‏ وعند الصوفية هو الرهاد الاصفر 
والمهاد الاكبر عندهم هو المجاهدة مع النفس الامارةكذا فى كدف الاغات ٠»‏ 


(المجاهدة ( فىالصراح الهاد والماهدة يمءنى الاجتهاد 3 وحجاهده زد صوفه عارنهت 
ازكادزار كردن بانفس وشيطان م فى مع الساوك . وفى خلامة السلوك المجاهدة 
صدق الافقار الىاللهتعالي بالانقطاع عن كل ماسواه كذا قالا:وعطاء . وقالجعفر الصادق 
الجاهدة بذل الفس فى رضاء الحق.. وقال ابو عئمان فطام النفس عن الشهوات ونزع 
القلب عن الامانى واأثمهات , 


(الاجتهاد ( فى اللغة استفراغ الوسع فى تحصيل امس هن الامور مستازم للكافة والمشقة 
وإهسذا شال اجتهد فى حمل الجر ولاشال اجمْ د فى حمل الردلة ٠‏ وفى اصطلاح 
الاصوليين استفراغ اأفقيه الوسع 2 < صل طن : 2 م تبر ع » والمستفرع وسدءعه ف ذلك 
اللسصيل الم ونا كاه زلياء . واللتك الطلى 0 الذى عله دلل: فى عمبذا 
فيه شح الهاءه فقولهم استفراغ الوسع كاد ندل عام الطاقة يرث ك محس ذفن نفسة العدز 
عن المزيد عليه وهو كانس فين هذا ان تفسير الآ مدى ليس اعم ٠ن‏ هذا اتفسير 
6 زحمه البعض ٠‏ وذلك لان الآمدى عرف الاجتهاد باتفراغ الوسع فى طاب. الغان 
بشى” هن الاحكام ااشرعية على وجه #س هن الأذفس العحز .عن المزيد عليه . وهذا 
القند الاخير كر اماد المقدصر وهوالذى شف عن الطاب مع #كلنه ون الزيادة على فعل 
ترك هذا القند جعل الا ماد احم وقل الفقيه ا<تراز عن اتفراع غير الققنه وسعه 
واستفراغ الادولى وسعه فى كون الادلة حا . قبل واأظاهى انه لاحاجة لهذا الاحتراز 








م ظيط يس ا اس ا ل 
> ا ا 10 ا د اليه 3 : 
لل ل ا ع ا 


التحويد ْ و 


حرف الى اصله من غير تكلف ٠‏ وطرقّه الاخذ من افواه المشا بخ العارفين بطريق اداء 
القر آن بعد معرفة ماحتاج اليه القارى” هن مخارج اروف وصفاتما والوتف والابتداء 
والردم وصراتب الاحويد ثلثة ترتيل وتدوير وحدر والاول انتم ثم الثثابىي . فااردل 
الؤدة وهو مذهب ورش وعادم وحمزةه ولد الاسراع وهو مذ هب أن كثى وابى 
يمرو وااقالون ٠‏ والادوير التوسط بنهما وهو مذهب ابنعاص والك-انى وهذا دو الم لب 
على قراءهم والا فكل هنهم يبز الثلثة . ولابد فى الترتيل من الاحتراز عن التمطيط » 
وفى اأدز عن الاندياج اذ القراءة كالبياض ان قل دار سمرة وان زاد صار بردا اتمى » 
وصاخب الانآّان جعل الترتيل مرادفا لتحقيق حيث قال كفيات القراءة ثلث ٠‏ اخدما 
اتحقيق وهو اعطاءكل <رف حقه من اشياع المد وتحقيق الهءزة وامام المركات واعتاد 
الاظهار والتشديدات وبان اروف وتشكيكها واخراج بعضها ٠ن‏ بعض بالسكت رالترتيل 
والتؤدة وملاحظة الحائزات هن ا'وقوف بلا قصر ولا اختلاس ولا اسكان محرك ولا 
ادغامه وهو يكون لرياضة الالسن وتوم الالفاظ ٠‏ ويدتحب الاخذ به على المتعلمين ٠ن‏ 
غير ان 2اوز فيه الى حد الافراط بّوايد الحروف من الحركات وتكرير الراءات وتحريك 
السواكن وتطنين الونات بالمبالغة فى الغنات ونحو ذلك وهذا الوع منالقراءة مذهب 
حمزة وورش ٠‏ الثانية الحدر شتح الساء وسكون الدال المهملتين وهو ادراج القراءة 
بسرعتها وتخفيفها بالقصر والتسكين والاختلاس واليدل والادفام الكير وتفيف الهمزة 
ونحو ذلك مما حت به الرواية مع مراعاة اقاءة الاعراب وتويم اللفظ وتمكن الاروف 
ندون بتر حروف المد .واختلاس ا كر المركات وذهاب صوت الثنة والتفريط الى فارة 
لانصح به القراءة وهذا النوع مذهب ان كثير واىجعفر وءن قصر المتفصل كابى مرو 
ويءقوب + الثالة الندوير وهواتوس_ط بن اءقامين من التحقيق واللدر وهو الذى 
ورد عن 1كز الائمة تمن مد المفصل ولم براغ فيه الاشباع وهو مذهب سائر القراء وهو 
اختار عند اكثر اهل الاداء . ثم قال والفرق بين الترتيل وبين التحقيق فها ذكره بعضهم . 
١‏ السشق كون لارراضة والتمليم كم يح الا لنت كين اتدبر والتفكر والاستنباط 
فكل نحقيق ترتيل وان كل ترتيل محقيقا ( فائدة » فى شرح المهذب اتفقوا على كراعة 
الافراط فى الاسراع ٠‏ قالوا وقراءة جزء بترتيل افضل من قراءة جزئين فى قدر ذلك 
الزمان. بلا ترتيل . وقالوا واسدتحاب الترتيل لاتدير ولانه اقرب الى الاجلال والتوقير 
واشد تأثيرا فى:القاب ولهذا يستحب للامى الذى لابشهم معناه » وفى النششر اختاف 
هل الافضل الترتيل وقلة القراءة او السرعة مع كثرتما ه واحسن بغض اتنا فقال ان 
ا رات !اسيل احل قدرا ؤنواى الكرة لكر عدا لان يكل خرف عشر 
حسسنات ٠‏ وفى البرهان لازركثئى كال الترتيل تفخيم اافاظه والابانة عن حروفه وان 





4+0 الاجداد المبمة . الطانةة ١‏ الكل اود ء لطليل ‏ اورف الل 0 


جم ذولون ولذلك لايطلق على الماء والهواء ومنه الحساد لازعفران ٠‏ وقيل جسم ذو 
تركيب لان اصله حمع الثى”. واشتداده انهىكلامه ه والجسد عند الصوفة يطلق فاليا 
على الصورة المثالية على مافى شرح الفصوص للمولوى ع.ندالر+ن الات فى ١'فص‏ 
الاسحاق ٠‏ 


) الاجساد السبعة ( عند اطمكاء هى الذهب والفذة والرصاص والاسرب والخديد 
والنحاس والارصتى كذ! فى شرح المواقف فى أضل مالا نفس له هن ألم كات + 


( المجاسدة 1 المنحمين ص مقارنة الكركن لعقدة القمره وى" فىافظ النظر : 
وقد تطلق على المقارنة مطلقا + 


(الجلد) هو ضرب لخاد وهو كم نحختض كن لسن محدن 1 ع دن انحد الحدن 
هو الرحم كذا فى اصطلاحات السيد الرجاتى ٠‏ 


(الجمود) ا اجيم والمم عند الاطاء علة اذا عرضت. للانسان بتى على إطبلة إلى 
ادركته علها اما جالسا اوقائما كذا فى بح راط+واع . 

) الجامد ) فى اللغة شيض الذائب وا1وامد المع 5 وعند الصرفبين والنحاة هو الاسم 
الغير المشدق سوا: بكان مصدرا او غير مصدر » وى العباب وءن حق الخال الاشتقاق وقد 
تشع حامدة وءن اال ال+كامدة المضدر المأول بالمشدق نحو أنه ركضا اىراكضا » وقد تشع 
اال الحامدة انا غير مصدر عل خرب كوو التاويل اتبى ٠»‏ لكن فى الأشرل القدرى أن 
الجامد هو الاسم الذى ليس مصدرا ولا مشتقا ., ويطلق الامد ايضا عندهم على غير 
اللتصرف ون الأفعال *« قال فى المغنى ف سان نون الوقاءة وى تاحق قل دأء المتكام المتقة 
بواحد من ثاثة الفعل متصرفاكان 2و اكرمتى اوجامدا نحو عسانى وقاموا ماخلاتى وما 
عدانى وحاشانى ان قدرت فعلا 11 » وعند الاطباء هو الدواء الذى ٠ن‏ شانه ان يسيل عند 
فعل اللرازة الغر بزية فيه وهو مجتمع فى الال كالشمع والوامد الجمع وقد تطلق 
الوامد على الاشياء الصلية النعقدة فى اليدن كالعظام والغضاريف كذا فى مح راراص * 


( الود ) بالشم وسكون انواو افادة ماطنى لالموض ولالفرض ٠‏ .وحى* فى افظ الرحمة 
فى فصل الميم هن باب الراء ٠‏ 

(التجويد ) فى اللفة التحسين وفى !صطلاح القراء ثلاوة القرأن باعطاء كل حرف حقه 
٠ن‏ #رحه ودفته اللازمة له هن مس وحهرو شدة ورخاوة ونحوها واعطاء كل حرف 
مستدقه ما يشاء من الصؤات المذكورة كترقق المستقل و تفخيم المسة.لى وكوما ورد كل 








ا 07 


الم 


التحرد ٠‏ المجرد , اللارودية ٠‏ الحسد لم 


الكلام ثم اطيه نحو . شعر . لأخيل عندك تمديها ولامال ٠‏ فليس مد النطق ان لم 
تسعد الخال . المراد بالحال الغنى فكأنه انتزع من نفسه شخصا آخر مثله فى فقد الخال 
والمال واليل ( فائدة ) قيلى ان التحريد لاينا بى الالذات بل هو واقع بان جرد 
المتكلم نفنه من ذاه ومخاطه لتكتة كالتوضيح فى .ع ٠‏ تطاول للك بالاتمد » 
ال .ند يان الثمور عند امثهور ان المقصود من الالثفات اراد معى واجد 
ل دود مثفاولة والمقصود من التحريد المااغة فى كون: اثى" موض.وفا: بصفة 
وبلوغه البابة فيها بان ستزع منه ثى' آخر موصوف بتلك الصفة . فبنى الااتفات على 
ملاحظة اماد المءنى ومينى التجر ند على اعتيار التغاير ادعاء فكيف يتصور اجتاعهما أم 
رما امكن حمل ااكلام على كل .نهما بدلا عنالآ خر ه واما اهما مقصودان معا فلاء مثلا 
اذا عبر المتكلم عن نفسه بطريق الطاب اوالغيية فان لم يكن هناك وصف غّصد المبالغة 
فى اتصافها به لم كن ذلك تمريدا اصلا وانكان هناك ودف محتمل المقام المبالفة فيه فان 
اع من نفسه شخصا آخر موصوفا به فهو تريد لبس من الالتفات فى شى” وان لم 
شزع بل قصد محرد الافتنان فى التعبير عن نفسه كان الثتفانا ه_ذاكله مافى المطول 
و<واش»ه » 
( التجرد ) فى الاغة الخلو وعند الك عارة عن كون الشى” حرث لكان مادة ولا 
مقارنا للمادة مقارنة الدورة والاعىاض كذا فى شرح التح ربد ٠‏ 
(الجرد ) اسم مفعول هن التجريد وهو عند الحكماء والمتكلمين الممكن. الذى لايكون 
مت<يزا ولا حالا فى المتحيز و«سهى مفارقا ابضا قال المواوى عبدالمكيم فى حاشية شرح 
الوائف فى مقدهة الامور العامة والخلبى ماحاصله ان الممكن الذى لايكون متحيزا ولا حالا 
١١ ١ 0‏ ناف أط كا والتكلمان » واما كو حادثا اوقديا موجودااومسدوما 
' اومحتملا لهما فخارج عن «فهزءه ولذا يستدل المكماء على وجوده وقدءه ٠‏ وجعل بعض 
المتكلمين قمما لاحادث شاء على ان كل ممكن حادث عندهم ه وبعضهم جزم بامتناعه » 
واجخمهور منهم على اله لم يديت وجوده فجاز ان يكون موجودا وجاز ان يكون معدوما 
سواء كان ممكنا اومانعاء واتسيهه بحى” فى لفط المفارق فى فصل القاف هن باب الفاء » وعند 
الصرفين كلمة فها حروف اداية فقط اى لابكون فيا حرف زائد مثل ضرب وقّابله 
إازيك ء ونعض معانى. الحرد 5د عرفت فى لمظ الخر يد قل .هذا . 
دونة ) نرلة من الزيدية إحضاب حارود وتخي” هناك فى فصل الدال المهملة من 
الرابالمسحية, 


(المسد) شح اليم والسينالمهءلة فىاللغة الجسم الاحساد اجمع وفى البنضاوى الحسد 





4 . ا ل ل اتن 





نفسه عشيرة ابواب ٠‏ والماافة التى ذكرت مأخوذة من استعمال البلفاء لانهم لابفعلون 
ذلك الا لامالغة التهى . ونحرى الحربد مذا المنى فىالفارسى اإضا ومثاله على مافى جادع 
'الصنائع . شعراء ان حانت"ازنضارت هست سباق وليك , «وستاق كابدرو فوسو هائذ 
صدارم . ثم التجر ند اقسام ء ميا لق تكوق عن التجر نديه دو قولهم لى من فلان صديق 
حم اى بلخ فلان هن الصداقة حدا دح معه اى مع ذلك اد 2 تخاص منه صديق 
و اشر مثله فى الصداقة »ه ومها ان يكون بالناء التحر بدية الداخلة على ال تزع منه 
نحو قولهم لين سألت فلانا اتسألن به البحر اى بالغ فى اتصافه بالسماحة <تى ازع 
منه بحرا فى السماحة ٠‏ وزيم بعضهم ان من التجريدية والباء التجر بدية على حذف مضاف ' 
فمنى قولهم اقيث من زيد اسدا لقيت هن لقانه اسدا والغرض تشييه بالاسد وكذا معنى 
لقبت به اسبدا لقبت. بلقاته اسادداء ولانى ضعفث هذا التقدبر نى مثل قولنا لى من 
فلان صديق حميم لفوات الميالفة فى تقدبر حصل لى من حصوله صديق فايتأمل ٠‏ 
ومنها مايكون باء المعية والمصاحية فى الماتزع كقول الشاعى » شعر ٠‏ وشوهاء تعدوبى 
الى ضارخ الوغى ٠‏ مستلئم مثل اافتيق المرحل * المراد بالشدوهاء فرس قبح الوجه' 
لمااصاءها ٠ن‏ شدائ الزب ه وتعدو اى تسرع » صارخ الوعى اى مشتغيث١‏ رب ٠‏ 
والمستلئم لابس الدوع والباء للملاسة » والفتيق الفحل المكرم عند اهله » والارحل 
من رحلل اليعبر شخصه ٠ن‏ مكانه وارسله ٠‏ والمعنى تعد ولى ومتى هن نفسى لاس درع 
لكمال استعدادى للحرب ء بالغ فى اتصافه بالاستعداد للحرب حتى انتزع منه مستعدا آخر . 
لاس درع ٠‏ ومنها مايكون بدخول فى فى ازع منه و قوله تعالى فها دار اللد اى 
فى جهنم وَهن دار اطإد لكته انزع منها دارا اخرى وجعاه-ا معدة فى جهتم لاجل 
الكفار تمونلا لامىها ومالغة فى اتصافها بالشدة ء وما مايكون دون توسبط حرف 
كقول قتادة ه شعر . فنن سيت لارحلن اغزوة ٠‏ نحو الغنائم اوبموت كريم ٠‏ اى الا 
ان يموت كر يعنىبالكرم نفسه فكأنه ازع هن نفسه كر بما مبااغة فى كرمه واذا لم بل 
0 ه وقيل هديره اويموت منى رم قال ابن جنى نى قوله ته الى ويرئى وارث 
من" آل إعّوب عند هن قرأ بذلاك انه اريد ترثتى منه وارث من آل يعقوب وهو الوارث 
دنه فكاة جرد منه وارنا. وفه نظر اذلا حاجه الى ادير لحصول الجر د دونه 3 
عا 0 أكون لطراق الكناية جواء » شعر © باخير من راك المطى ولا ٠‏ شرب 
كأسا بكف ءن خلا . اى يششرب الكأس يكف جواد فقسد امزع من المندوح جوادا 
شرب هو ا بكفه على طر بق الكاية لانه اذا أنى ءنه الشرب 2 اللخيل 
فقد اثيث له الشرب بكف الكريم وءعلوم انه يشرب بكفه فهو ذلك الكريم ٠‏ وهنا 
مخاطية الانسان نفسه فانه تزع فيها من نفسه شخصا اخز .له نى الصفة ااتى سيق لها 








الحد 5 الحديد . الحدد 0 التحر بد 1م 


والدة الصحيحة لشخص ه النى لا.دخل فى نساتما اليه جد فاسد سواءكانت مدلة الى 
ذلك الشخض بمحض الانوثةكام الام وام ام الام اوبممحض الذ كورة كام الاب وام اب 
الاب اوخاط منهما كام ام الاب وضى صضاحية الفرض كاد المح ه واطد: الفاسدع 
اشخص هى انى تدخل فى نسنًا اليه جد فاسد ومدلة اليه مخلط الذ كور والاناث كام 
اب الام وام اب ام الاب وهى ٠ن‏ ذوى الارحام كال+د الفاسد هكذا يستفاد من الشمرينى » 


(احد) بالكسر والتشديد ضد الهزل م نبي* فى فصل الام هن باب الهاء . 


(الجديد ( زد اهل عر وض اسم عكر بست واصل 3 بحر فاعلا'ن فاعلان مسستفعان 
است دوبار و2.ءون مستءمل كرود ومذدون وى فعلاان فعلاان مفاعان است دوباز وان 
بحر از #ترعات فارسيان است ولهذا #ديد موسوم كشته كذا فى عروض سي ٠‏ 


) الحدد) على صغة اسم امول من التحديد عند الشعراء هو القصدة الى لانشيب 
فهاء ونحى” فى فصلل الدال المهملة من باب القاف ٠ه‏ 


١)‏ لتجريد) فى اللغة برهنه كردن وشءشير ازمام ددر كيين ويربدن شاخهاى درخت 
كا فى كنز اللغات ء ودر اصطلاح صوفيه تحريد از خلائق وعلائق وعوائقوغرد ازخودى 
5 فى كشف اللغات , ودر لطائف الاغات مكو بد نر بد ععنى قطع تعلقات ظاه رست وتفريد 
قطع تعلقات باطنى ٠‏ وعند اهل الفرس هن ابلفاء يطلق على قسم من الاستعارة كما عجى' 
فى فصلى الراء هن باب العين ٠‏ وعند اهل العرة يطلق على معان . منهيا نحريد اللفظ 
الدال على المءنى عن بعض معناه ما جرد الاسراء عن معنى الإيل واريد به مطاق الاذهاب 
لا الاذهاب باللبل فى قوله تالى سبحان الذى اسرى بعيده ليلا . و.نها عطف الأاصض 
عل العام سمى هه لانه كأنه جرد اأاص من العام وافرد بالذكر تفضيلا نحو قوله تعالى 
حافظوا على ١'ضلوات‏ وااصاوة الوسطى على مانى الانقان. ونحجى” فى افظ العاف ايضا , 
وهنها خاو الببت من الردف والتأسيس . والقافية المشتملة على التحريد تسمى محردة وهذا 
ل سكسل فى عم القوافى ؛ ومبهاءن "5 ى مابلا المستعارله . وحجى” فى ان الاستعارة 
الحردة فى فصل الراء من باب العين وى لفظ الترشيح فى فصل الحاء هن ن باب الراء » وءنها 
ماهو مصطلح اهل البديع انهم قالوا ون اللحسنات المعنوية التحريد وهو ان ينتزع ٠ن‏ 
آص ذى صفة اص آخر .هله فى تلك الصفة مماغة فى كلها فيه اى لاجل 0 
تلك الصفة فى ذلك الامي .ذى الصفة <تى ا بلغ من الاتصاف بلك الدفة الى حيث 
يصح ان ,نائزع منه مودوف آخر سلك الصفة . قال الجاى وهذا الاننزاع دائر فى العرف 
شال فى العسكر الف رجل وهم فى انفسهم الف وبال فى لكان هشير ارواب وهونى 








م الدراحة . الجناح . التجذاحية . الححد , الحد 


اذاااطي_ت فم جارد 2 دراده كذا فالمصضباح . وفى اصطلاح الفقهاء اظهار فسق 
الشاهد فان لم يتضمن ذلك امحجاب حق لله تعالى اوللءيد فهو جرح محرد وان تضءن 
اثبات حقالله تعالى او للعبد فهو غير >رد وهذاكله من!ابحر الرائق شرح كنز الدقائق 
فى كتاب الثهادة فى شرح قوله ولا سمع القاضى الثهادة على جرح ٠‏ 


( الجراحة ) 2 اليم وفتح الراء المهملة عند الاطباء ه هو تفرق اتصال فى الاحم من 
غير قبح فان قبح يسمى قر<ة + قال القرثى تفرق الاتصال اللحمى اذاكان حدثا 
يسمى جراحة فاذا تقادم حتى اجتمع فيه القيح سمى قرحة اتهى ٠‏ فعلى هذا القرحة” 
غير الجرا<ة ٠‏ وفى الوافة ان الجراحة اعم .نما حيث قال فرق اتصال ١اكر‏ بكوشت 
فروشود ائرا أجراءت كويد 07 جراحت دم ارد ل قركة كوتداء 
( الجناح ) بفتح اليم والذرن دست وبال وجانب وذير بغل . واطباء اطلاق كردائد 
بر دواسة<وآنكه از بملوها مهرهاى بشت برون اند يى از راست وكى از حب 
وبرا جناح :از عهر أن كود اله مانئد دو بال مرغ آنت» نار كردة شد كذا فى 
حرادواهص # 
الجناحين ٠‏ قالوا الارواح لاناسخ فكان روح الله فى ادم ثم فى شيث ثم فى الانبياء والائمة 
حتى اتتهت الى على واولاده الثامة ْم الى عددالله ٠»‏ وقالوا عردالله حى مقيم حبل. ادفهان 
وسيخرج + وانكروا القيامة . واستّحلوا الرمات كاخّر واليتة والزنا كذا فى شوح 
المواقف + 

-.:1 فصل الدال المهملة 4 
( الجحد ) 5 الحاء المهملة مع ضم انم وفتيحها وبفتحتين ايضا فى اللغة انكار شى” 
مع العلم نه ما يستفاد هن الصراح وعند اهل العربّة يطاق على الكلام الدال على ذلك قال 
فى الاندّان اانانى ان كان صادقا إسدمى كلامه نفيا ومنفيا وان كان كاذنا يسمى دا ونفيا 
ايضا . ويحى' فىفصل الءاء منباب النون ٠‏ ويطلق ايضا عنده على .الفعل الانى '/ حو 
لم لضرب على ماإستفاد من اطلاقاتهم وقد صرح بدلك ايضا فى 1 الضرف ٠‏ 
) الجد ( بالفتح والتشديد فى اللغة ندر ندر ويدر مادر على فا از الاخات » وحده مادر 
يدر ومادر مادر على مافى المتخب . والفقهاء شولون اد اما يح اوفاسد وكذا الحدة . - 
فاطد الصخبح اشخص «ومالا بدخل فى نسبته الى ذلك الشخضامٌ كاب الاب وازعلا ء 
والحد الفاسد لشخص هو مادخل فى نسيته اليه ام كاب الام واب اب الام ونحوها . 








ا 
0 





المدتك. الطرح 1" 


كل فون تتكون ازيد دن النصف وانشض م ن ثليه ارباع ذ فُوْخذ فضلها على نصف الدور» 
وكل رين حون ازيد من ثلثة ارباع الدور فتنقص “لك الفوس هن الدور ويؤخذ الاق 

قا حصل دن هذا العمل سمى قوسا منقحا غم اليم وفاح اللون وتشديد الثاف ا.فتوحة 
وبالحاء المهمله وأخوذا من اتنقءج » وهذا الذى ذكر ا المسةرى ٠‏ وما وقع ٠ن‏ 
القطربين جيب القوس وطرف القوس هو اليب المعكوس ويسهى سم القوس ايضاء 
و اذا قفسمت قوس القطعة شسحين واخرج مود من نقّطة الانقسام على قاعدة القطءة فذلاك 
العمود هو جيب رتيب كل قوس : وجيب الزاوية هو جيب قوس تى مقدار تلك الزاويةه 
والاسطرلاب الذى بوضع فيه درجات اليب بطريق معروف ٠«ذكور‏ فىكتب ذلك 
العم إسمى اسطر لأنا محندا هذا كله خلادة مافى شرح بست باب فى عم الاسطرلاب وغيرةة 

وز فصل الثاء المثلثة يه 
ظ زالعتثك) اسم معول من الاحتثاث ععنى اساةصال الذنى” هن ادله اطلقه اهفل 
العروض هن ااعرب والعجم على بحر مخصوص ران الأبن فى جميع اركانه واصل هذا 
البحر مستفعان فاعلاتن اربع مرات + ودر عروض سبتى ى ارد اصل ابن بحر «سفعلن 
فاعلائن است حهار بار ومسدس ابن بحر راكه مسستفءان فاعلائن است دوباز از بحر 
خذيف كرفته اند جرآكة اخثلاق درين هردو محر جز تقديم وتأخير اركان جيزى ديكر 
نيست ه واسم مقآضب وءتث | كرحه در معنى بمم تزديك اند اما جون ائن بحر را محتث 
تاميد ند مجهت وقوع خين د رجميع اركان وى أن حر را مقتضب نام كردند براى امتياز ه 
ومخون مثمن ابن بحر مفاءان فعلائن است جهار بار ٠‏ وخبون مثمن «سبغ اين مفاعان 
تلان مفاعلن فعليان است دوبار ء وخون مثمن مقصورش مفاعلن فملائن: مفاغان 
فعلات است دونار » ومخون محسذوفش هماعان فعلاتن مفاعلن فءان اسث دوبار , 
و#بون مقطوءش هذاعان فعلائن مفاعلن فءان است بسكون عين دوبار » ومخبون مقطوع 
مسيغ وناءن فعلاتن مناعان فبلان است: يسكون.عين دونار اتبى: » وق نيض.رسائل 
العروض العرسة المحتث هو مستذءلن فاعلاتن فاعلتن صرتين هثاله ( شعر ) الاتسقنى حمر 
عام واسقنيها ‏ دهرية عتقت هن عهد ادم ٠‏ ولم يستعمل الا مجزوا سالم العروض والضرب 
«ثاله ( شعر ) البان ممما حميص ٠‏ والوجه .ثل الهلال ٠‏ ويجوز فيه المبن فى كل ركن 
00 والكر الاافى الضرب والتشعت فى كل فاعلاتن ولا يبطوى قنبه مستفعلن لان 
رابعه ساكن وند عغروق وبين أن وفا وبين تن وهس هعاقة » 
-12 فصل الحاء المهملة 4م 

( الجرح) لغة من جرحه باسنانه جرحا فتح اليم عابه وتنقصه ومنه جرحت الشاهد 





ام الملب . الحلا . الات . إلطتائت , الحنت 


( اطلل) ناد ميان ودن كاك مد كز :اسست ورجة ووزئ “فلك وبودن كوكب 


مؤنث است درنمه شى ويجى* فى افظ ايز فى فصل الزاء المعحمة هن باب الاء المهحلة » 
تقوم وقد تذ بالسكر . وقد يطلق على المنضج كذا فى بحر الجواهس ٠‏ 

) كاف ( لكيس اللون غند المهندسين طلق ف الاك عن احدى اضلاع المستطيل 
كذانى شرح خلاضة الحساب . وهوف اللغة الطرف ٠‏ ووجه الت.مية ظاهى ٠‏ 

( المنائف ) هم الساجزن ألى الله فى متازل التفوس حاملين لزاد القوى والطاعة 
مالم يصلوا الى مناهل القرب حتى يكون سيرهم فى الله كذا فى الاصطلاحات الصوفية ٠‏ 


(الجببت) بالمتح وسكون المثناة التحتانية فى اللغة كر سيان م فى الصراح ٠‏ وعند 
المهندسين والاجمين هو نصف وترضعف القوس ٠‏ وجيب ددع الذارة ‏ «حتى كنا 
اعذام لكونة مسناؤنا لنصف قطن الدائرة ومقذاره سندون دزجة اذا اعتبر فى مناطق 
الافلاك فاذا صارت قوس الحبب اعظم من ربع الدائرة انتقص اليب الى ان صارت 
فوس انب تصنت الدائرة فحيتئذ بتعدم اليب قصف الدارة وكذا نمام الدارة 
لاجدب له . قال عرد العلى البرح:_دى ولاىتى ان هذا التءر يف مختص نمحبب قوس 
تكون اقل هن نصف الماثرة فحيئذ داهم الجيب » فالاصوب ان شال جيب كل قوس 
حمود داخل فى الدائرة مخرج من: احد طرنى تلك القوس على قطر يمر ذلك القطر 
طرف الآ خر تلك القوس ء والقط. هو الخط ِنب الدايزة آى المار يلار كر ولعا 
قيدنا شونا داخل فى الدائرة مع انم لم بذكروه للا<تراز عن ود خارج من طرف 
قوس هى نصف الدائرة على القطر فان هذا العمود لاقع فى سطح الدائرة اابتة » 
فكن اربعة اقواس قسمت الدائرة الها جيب واحد ٠‏ وكل ةوس نقصت من نصف 
الدور فجسه وجيب الاق واحد ٠‏ وكل قوس نكرن ازيد من نصف الدور فجيب فضلها 
على نصف الدور جرب الباق منها الى تمام الدور بعد نشّصان تلك القوس ٠ن‏ عام الدور 
واحد ٠‏ واذا نقص مربع جيب ٠ن‏ مربع نصف قطر الدائرة فحذر الباق منه جيب امتلك 
القوس الى الرببع » اعم ان نسدة جم كل قوس الى كامها كنسية ظل اول تلك القوس 
الى نصف القطر المقسوم الى ستين جزء ء ونسة جيب كام كل قوس الى جنب تلك القوس 
كنسية الظل الثانى اى المستوى الى المقياس اذا قسم الى سستين جزء ٠‏ واذا عرفت هدًا 
سبل عليك استعلام ١‏ ظل الاول والظل اثانى لكل قوس م لا فى ٠‏ واعلم ايضا ان 
كل قوس تنكون ازيد هن الربع وانقص «ننصف الدور فيؤخذ تمامها الى ندف الدورء 











7 


ا ددء اقرب ٠‏ التحرية ٠4‏ 6 


(اطرب ) شتحتين 1 دن ٠0‏ دق حر ادواهص هو دُور دغمار يندا مراء 
وتعها حكة شديدة ورا تفي ت» وه على نوعين رطب وبابسن ٠‏ وجرب العين مايعرض 
فى داخل المفن وهو انواع ارنمة و ايع بلازمة الدمعة ٠‏ وجرب الكلية بور صغمار 
2000 لها » والفرق ين الكرب والمكة ان اللكة لأض معها 5 ف الاقسترانق ٠‏ 

(اطرب) هل الشديد عند الحاسين والفقهاء هو مقدار معلوم من الارض وهو 
ماكاصل من ضرب دن ذراعا فى نفسه اى مايكون ثلثة الاف وسئائة اذرغ سطحية 


327 وشا هن شرح الو قابه لعي كنب الحساب 2# 


) التجربة ) لغة المردن ٠‏ والتجرسات:. والحريات فى اصطلاح الءعلماء فى القضانا 
التى محتاج العقل فى جزم الحكم بها الى واسطة تكرار المشاهدة ٠‏ وفى شرح الاشارات 
التجربة قد تكون كلية وذلك. عند مايكون بشكرر الوقوع بحيث لامحتمل معه اللاوقوع 


00 وود كرون اكرية وذلك عند مامكون بترجح طرف الوقوع مع مجويز اللاوقوع انتهى » 


فهذا النفسير لمطلق الءربات كلية كانت اوا كثرية وماهو من اقسام اليقنيات الضرورية 


هواغرنات الكلية ٠‏ وحاصل التعريف ان الربات مطلقا هى القضايا التى يحكم ما العقل 


لاحساسات كثيرة متكررة من غير علاقة عقاية لكن مع الاقتران قياس خنى لايشهر به 


صاحب الحكم مع حصول ذلك القياس ٠ن‏ كر ر المشاهدة وذاك القباس هو انه لوكان 
الوقوع اتفاقيا لما كان داتميا او ١‏ كثريا لان الامور الاتفاقية لاتقع الانادرا فلايد ان يكون 


هاك سامت وانلم عرف ماهة ذاك اسن واذا عل حصول السب عا عضره المسسهثل 
حكن بان الضر ناطيش «وْلم وبان شرب السقمونيا مسهل لادغراء ه فخرجت الاحكام 
ا نانة إدلاقاس فبا. واخدسات لان القباس المرتب فيا غير حاصل مَن. تكرار 
المشاهدة ٠‏ والفطريات لان القياس فيا لازم للطرفين » ثم الظاهى ان مصداق التجربة 
الكلية حصول البقين كا فى التواتر لاباوغ المشاهدة الى حد معين من الكثرة . قالوا لابد 
فى اتجربيات من وقوع فعل الانان لكن لايش_ترط ان بشعله الخاك الحخرب ناه 
بل يك وقوعه دهن غيره م اذا شناول شُعخص السقءونيا ووقع الاسبال وشاهد شخص 


0 ذلك مرارا حصل له الم التعجربى قطعا ٠‏ واعترض عليه بان الاحكام النجومية 


من التحر سات ولا تتوقف على فل انسان اصلا كما ان الحدسيات كذلك ولذا قال شارح 
ارال الكمة ان اطربات لاتقسال الاى التأنس والتاثر:فلاشال جرت أن السواد هرئة 


2 او ب هذه النار أسود بل شال دربت ان النار محر قة وان السقموضا يمول انهى 


ضر يشسترط فبها فلى الانان بل التأثير والتأئر هذا كله خلاءة مافى الصادق الكاواى 
حائرة الطببى وماحققه المولوى عبد الحكم فى-عاشية شرح المواقف ٠‏ 
(اول ) «كشاف » )١6(‏ 











بارء ا نحزيةالنسة 3 لاد 2 الجب ا الحذن # جد ب القلب # المحذوب نا الحاذب 
ا حصورة قُّ فصل الراء ل باب ارا المهملة: وى لفظ الشرطية قَّ فصل الطداء المهملة 
المهعلة من باب الشسين المعدءة ٠‏ والرابع العلوم الى «وضوعاما اخص هن موضوع عل 
1 الطب بالنسبة الى العلم الطييى فانه جزثى منه وقد سبق فى المقدمة فى بان 
سيم العاوم المدونة.ه والّ-امس الافلاك التى هى إجزاء هن افلاك اخر ونجى فى انظ 
الفلك فى فصل الكاف هن باب القاءء 
( نجزية الخية ) هد من د وها ل هل انالف فى ففل الناء د اك الال . ولل 
الخاصلة من التحز به لسسمى ال 1 # وقد العير عن التحدزيه بالقاء عن بسسامة 
اخرى على ماقى لعضص حواثى حر 9 اقليدس # 
) الس 0 بالذ حم و ون السن ا مهملة 0 الخرعة حْ الصللاية 0 وخيطيكاأة المقدخ 
صلابها وكذيك 1 الملخال اها حساة فى الاجفان ذو ان عرض الاجة-ان عسسر 
حركة الى التغميض عن انقاض شتضيها مع حمرة بلا رطوبة فى الاكثر وسَال لها 
صلابة الاجفان ايضاء وجساأة ا التحمة فى صلابة تعرض فى العين كلها ميث تعر 
معها حركة العين ويعرض لها تمدد ءن شدة الفا كذا فى #رالطواه ٠‏ 

-1 فصل الماء الموحدة هه 

0 سن بالفتح بربدون ع ل عاق الصراح وعند اهل العروض خدف السيين من 
«فاعيلن فبيق ا ولكو ب دهملا مو ا ايه قعل لس ون اللام ء» والركن الذى قه 
الحب إسمى 0 فى عروض سينى ٠‏ 
الجذب ) بالمتح وسكون الذال المعجمة كشيدن كا فى الصراح ٠‏ وعند اهل السلوك 
عبارة عن جذب الله تعالى عبدا الى حضرته ويجى' فى لفظ السلوك مع ذكر اقسام الجذوب 
فق فصل الكاف دهن باب السين المهملة # 
( جذب القلت ) عند الاطباء علة محمس صاحماكأن فليه يجذب الى احفل كذا فى 
ء>ر الواص # 6 
(الحذوب) دن ارتضاه الحقتءالى نفسه وادعافاه لحضرة انسه وطهره اء قدسه فحاز 
من المنح والمواهب مافازءه جميع المقامات والمراتب بلا كلفة المكاسب والاعب كذا 
فى الاصطلاحات الصوقية لمال الدين انى الغنام . 
)م الجاذب ) عند الاطباء دواء حرك الخاظ نحو السعاح الذى مماسه اماخاصية أو شعخين 2 
والهاذية فى القوة التى تجذب الغذاء . والجذوبات هى الادوية الخاذبة كذا فى >راطواه ٠‏ 





الأجزاء » الحرية ا 


اجزاء تسمى الافاعلل واتتفاعيل ٠‏ والاصول من تلك الاجزاء ثمانيبة فى اللفظ وعشرة 
فى الحكم ونس فوامسل واركانا وادزاء » وق رسالة قطي:الدين لسر يسى وتسحمى 
باضول 0 ايضا , ثم قال فاثنان من تلك الاصو ل مدان ض كان دن ساس خفيمن 
ووند #موع فان ل_دم الوتد فهو قءوآن وان 1 ففاعلن ٠‏ وسته سماعية وه على 
قسمين ٠‏ الاول ماهو سكب من وند وسبين <فيفين » فا نكان وايذه مموعا فان 'نقدم 
على سببيه فهو «ذاعيلن وان توسط بنهما فهو فاعلاتن فى غير المضارع وان تأخر عنهما 
فهو مستفعان فى السيط والرجز والسريع والمنسرح » وان كان وده ٠ذروقا‏ فان تدم 
على سببيه فهو فاع لاتن فى المضارع خادة وان 'نوسط بنهما فهو مس تفع لن فى الخفيف 
الث وان تآخر عنما فهو مفعولات ٠‏ والثانى ماهو مركب من وند جموع وفاصاة 
صغرى ٠‏ فان 'قّدم الوتد فهو مفاعلن ٠‏ وان تأخر فهو «تفاعان ٠‏ فان لم يعرض. لهذه 
الا<دزاء تغبر خرجها من هذا الوزن فهى سالة ه وان عرض مشزاحفة انهى كلامه ٠‏ 
وتطلق الاجزاء على هذه الثمة ايضا اى 21 يه السيب والوئد والفاصاة جنانحه -3 جامع 
الصنائع وعوب لاي ازا لين ريت و رده اند لم إد عل راس خبل' سمكان ٠‏ 
وبارسبان ابن كات متضمن ابن حركات ومدكات راا<زاء نام > رده ابد وجون بعضى 
ازين اجزاء بالمضى مى؟ كرقة ونا مك ر شوم ارا قالب خوائند يعى جزه نت خوائتد 
وعرب قالب راجزء كويند جمع أن اجزاء است ه ومنما ماهو مصطلح الصوفية در طلغي 
الافات 8 جزء در اصطلاح «تصوفة كثرات وتعينات را كو سد »ه 


الاجزاء ) هو حمع الجزء وهعائيها قدسبقت ٠ه‏ والاجزاء الاصليةوالزائدة يذكر تفسير 

فى لفظ المنو فىفصل الواو ءن باب النون ٠‏ 

(المزثة ) بالضم عَتد المكيا والمنطقين يطلق على معان » الاول كون المفهوم محدث 
#غ نفس تصوره عن وقوع الشركة فى ذلك المفهوم ونسمى ذلك المفهوم جزسًا حقيقيا , 
.وف عل الندو يسمى علما شخصيا ه قبل وفيه بحث فان اسم الاشارة والضائر ونحو ها ٠.ن‏ 
الابماء التى يكون الوضع فيها عاما والمرضوع له خاصا من افراد الحزئى اقيق على المذهب 
الْخدّار ولا إسمما النخاة إعلاما []» والء فى كون المفهوم مندرجا نح تكلى ويسمى ذلك 
المفهوم جَزثيا الافيا والمءنى الاول اخص مطلقا .نااثالى ٠‏ وشَابل الحزئى الْقيق الكلى 
اقيق والزثى الاضافى الكلى الاضافى ا توضيحه فى افظ الكلى فى 0 اللام 
دن باب الكافى ٠‏ والثدااث القضية التى يكون الحكم فيها على بعض افراد الموضوع هذا 
فى المليات » واما فى الشرطيسات فيعتين بالنسسة الى بعض #ادير المقدم وحجى' فى لفظ 


]١[‏ جواب هذا الاعتراض مسطور فى كتب اعضد والسعد واديد م لايخ على ارياب المطالعة 
( لمصححه ) 








8 الخزء 


فرض العقل كا على ماى ؛فى فصل اليم دن با ب القاف ٠‏ وفائدة .١‏ راد الفرض ان 
الوهم ريما لابشدر على استحضار ماشّسمه لصغره او لانه اهدر على احاطة مالا يتسا ٠‏ 
والفرض الءلى لاسَف تتعقله الكليات الشتملة على اله غير والكبير والمافى وغير المتناهى 
كذافى شرح الاشارات ٠‏ فان قلت لايمكن ان يتصور وجود شى' لامكن لاءقل فرض 
قسمته : قات المراد من عدم قدول"النسمة الفرضية ان:العقل لاوز القسمه فيه لاأنه 
لاشدر على شدير قسوته اى على ملا حظة قسحته وتصور ها فان ذلك ابسن ماع وللعقل 
فرض كل شى* وتصوره حتى وجود المستحرلات وعدم نفسه . وناجلة فالمراد بالغرض 
الفرض الانتزاعى لاالفرض الاختراعى ولا الا الك_امل :لهما : وان ثثت الزادة 
على هذا فارجع الى العلمى حاشسية شرح هداة الحكمة ء و يجى' ماتعلق بهذا فى افظ 
الجوهي ايضا . ثم هذا المعنى للجزء اعم من اكثر المعانى الآ ثية . ومنها الكتاب 
الذى جمع فه احاددث شخص واحد . وفى شرح شرح النخيهة فى سان حد الاعةء.ار 
الاجزاء عند الحدثين هى اآكتب النى حمع فيا احاديث شخص واحد م ومنها علة الماهية 
ويسمى ركنا انضا وبجى' فى فصل اللام من باب العين المهءلة ٠»‏ وهنا سدس عثسر المقياس 
وسحى درجة ايضا #وزا وبحجى' فى لفظ الظل فى فصل اللام هن باب الظاء المتدمة ٠‏ 
ومنها الدرجة كا بجى فى فصل اليم هن باب الدال المهملة ٠‏ وما جزء من ثلثمائة وستين 
جزءا من اجزاء الدائرة ااتى. على وجه خرة الاسطرلاب ويسمى.درجة الضا وهى عثابة 
درجات معدل ا انار المسهاة بالاجزاء ٠‏ والراد بالزء الواقع فى قول المتجمين جزء الاجماع - 
وجزء الاستقبال هو الدزجة ٠‏ وملا عبدالعلى برجندى در شرح زع 3 سك ميكو بد 
ماد جر اجماع حرشي 2 دنا اجماع باشد وكزء ا-ثة.ال موضع ثلر أسث دن وقت 
ستق.ال ا كر استقال در شب باشد وموضع | فتاب ا در روز باشد واكز دراك آن 
طرفين شب ياشد آن 5 بافق مشمرق اقرب بود معتير باشد . ومنها العدد الاق لالذى 
بعد الاكثر اى فده كالائنين من العثيرة فانه يعد العشسرة اى نيه لاف الاربعة.نالعشيرة 
فانم الايعد العشرة فليست جزءا منها بلعى جز آن «نماولذا يعبرعنهما بالخسين «وباملة فالعدد 
الائل ان غد الاك فهو جزء له وان لم يعده فاجزاء له وهذا المنى تستعمله الحاسبون 
هكذا يدتفاد من الشسريفى فى بان النسب وشهم من هذا ان الزء هو ميادف الكسر 
ويؤيده انهم يعبرون هن الكسر الاصم مزء .ن كذا ء وايضا بولون اذا جزى” الواحد 
الصحبح باجزاء معبنة سميت تلك الاجزاء مخرجا وبعض فنها كيرا ء ومنها ماهو مصطالح 
اعل العزوض وهو ماتركي دن الاصول ويد ركنا ايضا ء والاسول فى السس والويد 
والفادلة وجمع الكل قوأمم : ار على نأض 4 ع هكذا فى ع وض سينى ٠‏ وهكذا 
فى بعض رشائل العروض اغرسة حيث قال ويتركب مما ذ > بخن الديب والوتد والفاعاة 








ا 311 
ا 0 1 
010 ) 0 


اطاتة داري لطر ظ 9 


0 أب اجيم * 
-[ فصل الالف 4 
( البائة ) بالضم وفتح الموحدة االشدوة 6 الصراح فرقة من المعتزلة اب انى 
على الاثى قالوا ارادة الرب لافى محل ٠‏ والله متكلم بكلام مخلقه الله فى جسم ٠‏ وهو غير 
0 ف الشخرة . والسد خااق لقعلة + ومرتكل الكيرة لادَوْمنَ ولا كاف مخلد فى 
النار اذا مات بلا توبة . ولا كراءة الاولياء. ونحب علىالله ان تكلف ١‏ كال عقله واللطف ٠‏ 
والانياء معضومون كذا فى شرح المواقف , ْ 


(المزء ) بالفتح وسكون الزاء المعحمة فى الاغة بربدن ٠ه‏ وعند اهل الءعروض حدذف 
الضرب والءعروض من البيت وذلك النيت الذى وقع فيه الجزء يسمى مجزوا واصلل بحر 
المقتضب مستفعان ففعولات اربع حرات زعو انسل بورشس الغرس. الا دروا كذا 
فى عىوض س.فى ه وف نبعض رسائل العروض العر سه الهزو بيت ذهب ماران سداسيا 
٠‏ كان اورباعيا اتبى » ومال الءارتين واحد م لايخنى . وبؤيد هذا ماوقع فى عنوان 
الشرف هن ان المزو وهوالنيت الذى حذف عروضه وضريه لكن فى رسالة قطب الدين 
الدرخيى اطيزء ضّص الثلك من اخزاء البدت :انين ء فعلى هذا لانتصور الحزء الافى 
انض المسدس :. 


( الجزء ) الم والسكون فى الاغة باره الاجزاء المع كما فى اله رك وق إسطلوح 
للها يطاق / معان 4# ا مايشركب منه ومن غيره 2 ى” سواء كان مواعدودا قّ الارج 
ل العقن كالالجتاس والفضوك قانهما من الاجواء النقارة الا ان المتكام لاسمى اللزء 
الاعم المول ولا المساوى الحمول جزء بل وذءا نفسسيا على مافى م وحاشيته 
للتفازابى قْ تقسيم العلة الى المتعدية وا لقاصرة قّ دوبحث القماس *« وه4ن 0 الارجة. 
مالسمى حزءا شتاننا كالثلت والردع # معنا مالعير نه عن الكل كالروح والراس والوحه 
والرقبة من الانسان "م فى جامع الرموز فى كتاب الكفالة . ومنما الجزء الذى لا خجزى. 
المسمى بالدوهى الفرد ء وعرف بانه جوهى ذو وضع لاشل القسمة اصلا لاقطعا ولا كسرًا 
ولا وها ولا فرضاء اثيته المتكلمون ونفاه بعض الحكماء , اوه منزلة الجنس فلا دخل 
فبه النقطة لامها عىرض * وقولهم دووضع اى قايل للاشارة الحسة وقيل اى متعديز بالذات 
رج المردات عند من اثنتها لعدم ق.ولها الاشارة الحسية ولا التحيزء وقولهم لاسّلل 
القيية رج الخدم 3# وقولهم اصللا حرج الأامل والسطح اذوه .بان لق.ولهما افيه 
فى إعض الهات ٠‏ والقسمة الوهضية ماهو بحسب التوهم جِزنًا ٠‏ والفرضية ماهو نحسب 





2-0 تسا" رسيي ل وا 


011 الاستساق . الناسةء الآثنا عشرى 


والواحد الباق من العشرة ٠‏ والطريقفيه وفىنظائره ان مجمع كل ماهو اثبات وكل ماهو أنى 
ويسقطالانى منالمثبت فيكونالاقهو الواجب . ثم ازكان المذكور اولا شفعافالاشفاعءثيتة 
او وترا فمكسه كذا فى شرح المهاجوبه قال الشافنى رح ٠‏ وقال الخنفية انهليس كذلك بلهو 
تكلم بالماقى بعد الئاه وتوضيح ذلك يطلب من العضدى والتوضيح وحواشها ( فائدة )6 
اتلف علماء الاصول فى كفة دلالة الاستئناء على المقصود على ثاثة اقوال . الاوك ان 
العتبرة فى قولنا عندى عد رة .الاثلثة تحاز عن السيغة اغتى اطلق. العشرة عل السيبعة مخازاً 
والائلثة رقريتة ‏ والثاى :ان المراذ يسشترة معناها اى عثيرة افراد فتتاول السسية والثلثة 
معا ثم اخرج «نها ثلثة ثم اسند الحكم الى العشمرة المخرجمنها 'اثة وهو سبعة فل بقع الاسناد , 
الا على سبعة . والتالث ان المجموع اعنى عشرة الا ثاثة هو موضوع بازاء سبعة حتى كأما 
وضع لها اميان مفرد وهو عه ومل كك أو خشرة الا ثاثة:. والتفسيل: فى كني الاضول 
اعم ان الاستتنادان تضمن ضعريا من الحاسدن بصير :من :اينات الدفية كقوله تعالى 
فليث فهم الف سنة الا حمسين عاما فان اخبار هذه المدة بهذه الصيغة بمهيد بعذر نوج 
فى دعائه على قومه بدعوة اهلكتهم عن آخر هم اذلو قبل فليث فيهم تسعمائة وحمسين عاما لم 
يكن فيه من المّويل مافى الاول لان لفظ الالف فالاول اول مايطرق السمع فيشتغل ما 
عن ماع اقية الكلام واذا حاء الاستماء 5 سق له بعد مان دمه. وقع زيل ماحصلل عنده من 
ذكر الالف كذا فى الاشان . 


( الاستثتابى ) عند الماطقيين قسم من القياس ويجى” ذلك مستونى مع بان اقسامه 
من المتصل والمنفصل والمقدمة الاستشناية فى فصل السين المهءلة من باب القاف » 


( الثنائة ) بالضم عند المنطقيين قرم من القضينة احملية وجى' فى فصل اللام من باب 


( الإنا عشري ) عند الاطنساء امم معان متصل يقن الممدة وله ف يلل المعلية ينب 
نوا تدقع الثفل من المعدة اله ء» وهو مقابل لامرى لان المرى للدخول ف المعدة وهو 
للذروج منها ويسمى بالائنفا عشرى لان طوله فى عرض اللدن هذا القدر عن اصابع 
صاحه اذاكانت منضمة كذا فى بحرا+واه . وائنا عشرية البروج والكواكب زد م:حمان 
اسم قسمى است ازدوازده اقسام يك برج وآن جنانستكه هي برجى رابدوازده قسمت 
كرده اند هى قسمى دو درجه ونم باشد . بس قم اول هر صا<ب يبت بود ه وقسم دوم 
هر صاحب بروج دومله بعد از ان برج باشد محنين أ بدوازده برج داده شود ان دن 


شحره كويد واين را در فارمسى دوازده موره لوساك » 





الى منه للا 7 


ب زد اولكن زد ٠‏ وعلى فكت أخاناة آلا ند "ملام الاتضسال باعقلة ناء على ان زيدا 
فاعل ٠‏ وقلى النقل ابس بمصحرح فان المذكور فى الاحكام اله لفظ .تصلى محجملة 
لاإستقل سنفسه ذال على ان مداوله غير مراد ثما اتصل .به رف :الا اواحدى اخواته لبس 
بشمرط ولادفة ولافاية » فالافظ احتراز عن غير اللفظ من الدلالات اللخصودة اطساة 
1 او كارلة , ويلتسن عن الذلائل الاقم له ء وقوه لايسستقل من مثل قام 
القوم ولم هم زيد وبدوله دال عن الصيغ المهدلة ٠‏ ودّوله على ان مدلوله عن الاسماء 
المؤكدة والتعتية لو جاءنى القوم العاماء كلهم ٠‏ ويحرف الاوا<واتما عن .ثل قام القوم 
دون زيد اولازدد ٠‏ وفوائد باق ااقدود ظاهرة . ومثل ماجاء الازيد فى تقدير ماجاء 
(١‏ الازك فان مذهت اطمهوز ان المفوغ اتتتناء متصل لفن شاعل: ولا مفعول بحقيقة 
ولذا حاز ماحاء الاهند وامتّع ما <اء هزد دون ثانيث الفعل وذهب لعطهم الى ان الفاعل 
مضمر والازيد ندل ٠‏ نيه ه قال الحقق الفتازائى فى حاشية العضدى الاستثناء قد دَال 
يمعنى المصدر اعنى الاخراج اواغالفة وععنى المستثتى.رهو ارج والمذ كور بعد الامن 
غير اخراج وعمنى اللفظ الدال على ذلككالششرط والصفة : فاذا قا حاءنى اتوم الا زيدا 
فالاستاء يطلق على اخراج زبد ارج وعلى لفظ زيد المذ كور بعد الا وعلى تموع 
الازد وبهذه الاعتيارات اختافت العارات فى تفسير الاستداء وبحب حمل كل تفسير 
على مائاسيه من المءاتى الاربعة . فن عرف الاستداء بمادل على الفة |1 فقد اراد به 
المءنى الاخير ه ومن عرفه بانه لفظ .تصل ءلة اذ فالظاهى منه انه اراد به المساثى 
انتهى كلامه ٠‏ اقول وءن عرفه بالمنع ءن الدخول الل فقد اراد به المنى المصدرى ء 
وهن عرفه دواه ذو صبدخ ا فَ_د اراد ه #وع الا زبدا اى المعنى الاخير اهنا 
( فائدة 6 قبل لابكون المقطع الابعد الا وغير ويد مضافا الى ان مشددة ( فائدة 6 
لايد لصحة الاسلئناء المنقطع من مخاافة بوجه. من الوجوه ٠‏ وقد يكون بان بننى هن المساتى 
الحكم الذى 'نبت للمستئى منه و جاءنى القوم الاحمارا فقد نفينا الحى” من امار بعدما 
اناه للقوم » وقد يكون بان يكون المساثى نفسه حكما آخر الفا للمستثتى منه بوجه «ثل 
مازاد الاماقّص ومانفع الا ماضرر فا الاولىنافةوالثانية مصدرية والمنىمازاد لكنالةمان 
فعله اولكن النقصان شانه واعسه عل ماقدره السيرافى ٠‏ فاانقضان هو المسائتى 8 حافك 
لازيادة وهى المستنىمنه ٠‏ وكذا الخال فىمانفع الاماضرر وليسالمءنى مازاد شيئًا غيرا نقصان 
على ان يكون فاعل زاد هموما ومفءوله محذوفا على ماقيل لاله حائذ يكون متصلا مفرما 
لامنقطعا ولانقّال ماحاءئى زيد الا ان الوه الفرد حق اذ لاتخالقة بنهما باحد الواجهين : 
لإ فائدة ) قال اهل العرسة الاستثناء من الاثبات نفى ومن الى ائيات فلو قال له على 


عشسرة الااسعة الامانية وجبت تسعة اذ المءنى الاتسعة لابازمنى الاثمالية يلمزءنىفمزمالهانية 





وى 


الى و المسلثو مله 


ويسميه الحاس.ون فى ياب الخبر و'1قابلة بالزا فاذا قانا جاءتى القوم الازيدا فااقوم :ستتى 
منه وزد «ستثى ه واذا قلنا عندى مائة الامال فالمائة هس_ثثبى منه وزائد والمال هستتى 
وناقص ٠‏ ثم ان كان الم عتثى من جذس ال -ستتى مه فالاسةناء متصل و جاءتى القوم 
الازيدا . وان لم يكن من جنس الم متثى منه فالاستثاء منقطع ويسمى منفصلا ايضا 
نو حاءنى القوم الاحمارا ٠‏ ومن قال بالاش تراك اللفظى اوالءاز عرف الاستثناء المتقصل 
ممادل على مخ الفته بالاغير الصففة اواحدى ا<واتم ا من غير اخراج ٠‏ والمتصل بمادل 
على _الفته بالاغير الصفه اواحدى اذواتما مع اخراج اذ لامكن امع هما محد 
واحد لان مفهومه حيائذ حقيذتان مختافان ٠‏ فان قلى رعا جتمع الحقائق التافة فى حد 
كانواع الخدوان ه قلنا ذلك عند اتحاد مفهوم مشترك بينهما والتقدير ههنا تعدد المفهوم ٠‏ ثم 
المراد بالاخراج المنع عن الدخول ازا ولاضير فى ذلك فان تعرفات القوم مشح<ونه 
لماز وذلك لانه ان اعتبر الاخراج فى حق الحكم فالبءض المستئى غير داخل فلا اخراج 
حدققة وان اعدبر فى حق تناول اللفظ اباه وانشهامه منه فلان الاول بعد باق ٠‏ وللاتدرز 
عن المجاز عرف الاسةاء المتصل صاحب التوضيح بانه المذع من دخول يعض ماتناوله 
صدر الكلام فى حكمه اى فى حك صدر الكلام بالاواخوامها ء وقال الغزالى الاستناء 
المتصل هو قول ذوصه نح #صوصة #صورة دال على ان ال لل كور به لم يرد بالقول الاول 
ثم ذ كر ان القول احتراز عن التخصيص لانه قد لايكون دول بل شعل اوقرينة اودايل 
عقلى واذا كان شّول فلا خصر صيغه فلهذا احترز بصيغ مخصوصة عن مثل رأيت 
المؤمنين وم ار زيدا اذ المراد من الصيغ ادوات الاستثاء وحنئذ لابرد ماقلى من انه يرد 
على طرده الششرط والصفة بمثل الذى والغاية م كرم بنى كيم ان.دخلوا دارى اوالذين 
دذلوا دارى اوالداخلين فىدارىاوالى ان بدخلواوالمراد ذو احدى صيغ مخصودةه فلابرد 
على عكسه قامالقوم الا زيدا فانه لبس بذى صيغ بل ذوصيغة واحدة ٠‏ واجيب انضا بانهذا 
مندفع لظهور المراد وهو ان جنس الاستثااء ذو صخ وكل الاستناء ذو ديغة والمناقشة 
فى مثله لاحسن كل ادن ٠‏ وبشوله دال خرج المنقطع لانه لم يشاول المذ كور حتى نايد 
يموم ارادته ه وقيل هذا اد لادوات الاستنناء كأنه قال ادوات الاستثناء كلات ذوصيغ: » 
ووجه تشسيد الضفة عثل .الذى ان الذى يذكر بعده ثى” هو الصلة كادوات الاستناء 
بذ كر بعدها المستتى وهذا خبط عظم ٠‏ وقيل فى الاحكام الاستناء المتصل افظ متصل 
محملة لايستقل نفسه دال .على ان مدلوله غير مراد ما اتصل به لوس شعرط ولاصفه 
ولاغاية ٠‏ واحترز بالمتصل عن الم فصل ٠ن‏ افظ اوعقل اوغيرها ٠‏ وشوله لاستةل عن 
اللفظ المتهلى المستقل: مثل قام القوم ول بهم زيد ٠‏ وشوله دال عنالآصلاتالغير الخصدة ٠‏ 
وشوله الس شبرط اخ عنتلك ااثاث ٠‏ ويرد على طرده قام القوم الازيد وما قام القوم 








ا العا » المسائنى منه ْ "١1‏ 


حقيقة وفى 8 محاز لاله شهم الماصل هن غير قريئة وهو ديل | 0 بان ا 
ورد بانه انما بضهم المتصل لكثرة استعماله فيه لا لكونه محازا فى الممقطع كاطقيقة المستعملة 
مع الاز اللمتعارف + وقول لأنه مأخوذ من ثنيت عنان الفرس اى صرفته ولاصرف 
الافى المتصل « وقيل لان اابابٍ دل على تكرير الشى؛ مميتين اوجعله ثثتين متوا ليتين 
| استايين ولفظ الاستتاء من قياس الباب ٠‏ :وذلك أن د كره يتى مسة فى احملة وصية 
في التفصيل لانك اذا قلت <رج النساس ففى الناس زيد وعمرو فان قلت الا زيدا فقد 
ان سس نزاخري د كرا طاه|ا ولس كذلك الإرفى المتصل, تمل هذا هى مشستق دن 
التثية ٠‏ ورد بانه مشتق من التثنية كأنه نتى الكلام بالاستتناء بالنتى والاستناء وهو متحقق 
فى اللتصل والمنقطع جميعا » وايضا على 'قدير اشستقاقه من 'ذيت عنان الفرس لايازم ان 
لاكون حقيقة الافى المتصل لواز ان يكون حقيقة فى المقطع ايضا باءتبار اشتقاقه ٠ن‏ 
أصل ‏ آخر © عرفت ء والقائل بالتواطؤٌ قال العلماء قالوا الادتئناء متصل ا 
القسمة حب دن معدا بان الاقام »+ وردان هذا انما بلزم لوكان التقسيم باعتيار 
معناه الموضوع له وهو منوع لواز ان يكون التقسم باعتيار اسستعماله فييما باى طريق 
كان وهذا م انهم قسموا اسم الفاعل الى مركون يءنى الماذى والخال والاستقبال مع 
0 نه مجازا فى الاستءمال 0 قالوا وايضا الاصل عدم الاشستراك والمجاز فتعين 
النواطؤ » ورد بانه لشت اللغة. بلواذم الماهية ك اليثم ماهة التواطؤ للاس_تناء بان ٠ن‏ 
| ١ش‏ تخالئة الاسل بل طريق اننا ها التق فهذا الكلام بدل على ان الحلاف 
فى لفظ الاستثناء . وظاه كلام كثير ون الققين ان الألاف فى صيغ الاستثناء لافى لفظه 
لظهور انه فهما از مسب الاغة حقيقة عرفة سب النح<و هكذا ذكر الحقق 
اللفتازالى فى حاشبة العضدى من قال بالتواطوٌ عرفه عادل على الفته بالاغير الدفة 
وا<واتمهااى احذى اذواها 2و سوى وحاشا وخلا وعدا وسده واتنما قيد الا لغير 
الصفة لتخرج الا التى للصفة و لوكان فيهما ١‏ لهة الا الله لفسدنا فهى صفة لااستثناء » 
وفى ذوله بالا واذواتها ا<_تراز من سائر انواع التخصيص اعنى الشرط والصفة والغاية 
وبدل العض والتخصيص بااستقل . 

ا اس ا ال الرشى خى للد كور سد الأغير الصرفة واخواتا عخالفا. لا قلمها 
نفيا واثرانا ويسمى بالئنيا ايضا ولذا قبل الاستناء تكلم بالباقى بعد الثنيا اى المسائنى فنى 
قوله له على عثسرة الاثاثة صدر الكلام عشيرة والثنيا ثلثة والناقق فيصدر الكلام بعدالساتى 
سيط فكالد تكلم بالسبعة وقال على سبعة ه ويسميه الحاسبون ف اناب ار والقابلة 
بالناقص اذ هو لايكون الاناقدا » 


( العتتىمنه) هو اذ كور قبل الا واخواتم! ال#الف لا بعده إئ' الاستثى نيا واثيانا 








0 التثدة . الاستثناء 


) التثشة ) دونا كرذن . وعند اللحاة وسحى الاثنى ايضا هو اسم 1و اجو الف اوياء 
مفتوح ماقلها ونون مكسورة ليدل على ان معه ٠ذله‏ من جنسه كذا قال ابن الحاجب 
فى الكافة . فقوله آخره بتقدير المضاف اى آخر مغرده اى واحده اوقدر بعد قوله 
ل لكشورة قولنا مع لواحقه خإئذ ايضا يكون التثنية تموع المفرد والالف اوالءاء 
والنون ولولم شدر لما صدق التعريف الا على ملم من مسامان ومسامين م لاحنى 
ولوا ١‏ كتنى انظهور المراد لاستفتى عن هذه التكلفات . وقوله ليدل الى آخره اى ليدل 
ذلك الاحوق على ان معه اى مع مفرده مثله فى العدد يدنى الواحد حال كون ذلك المثل 
من جنسه اى'من جذس مفرده باعتدار دخوله. نحت جنس الموضوعله يوضع واحد مشترك 
ينما ولوازند همه مايماثله فىالوحدة والنس حميعا لاستغنى عن قوله ٠ن‏ <اسه » وفىهذا 
القول اشارة الى فايدة وق هذه ارو ف بالاسم المفرد والى انه لاوز تثنية الاسم باعتبار 
معنيين مختلفين فلا شال قرءان ويراد به الطهر والخيض على الصحيح خلافا للاند!.ى فانه 
بحوز عنده لأنية المشترك الافظى ٠‏ فان قات يشكل هذا بالابوين للاب والام والقمرين 
للقمر والشمس . قلنا جازنان بل الام مسذاة باسم الاب إدعاء اقوة التتاست بينهما ثم ظ 
نأو ل الاسم عنى المسمى به لبحل مفهوم متناول لهما فيتحانسان فى باعشاره فيكون 
معنى الانوين السمين بالاب وكذا الخال فى الشمسن بالنسبة الى ا مر ويسمى هذا باعثية 
التغابى ٠‏ فان قلت فليعتبر مثل هذا فى القرء ايضا بلا احتياج الى ادعاء اسميته للطهر _ 
والخيض فاه موضوع لهما حقيقة وليأول بالمسمىءه (بحصل مفهوم تناولهما ٠‏ قلنا لاشيهة 
فى صحة هذا الاعتبار [كن الكلام فى جواز لأنبته بمحرد الاشتراك اللفظى نمءا وهو الذى 
اختلف فيه. ومذا الاعتثار صح لمنة الاعلام المشتركة حقيقة اوادعاء وجعها فزيد مثلا 
اذاكان علما للكثيرن ,أول بالمسمى بزيد ثم بلتى وجمع و وكذا عمر اذا صاز عاما ادعائيا 
لان بكر بأول المبحى لعمر ثم بأنى ولجمع . ورده لعن وقال الاولى ان شال الاعلام 
لكن مها استءوالا كين الخفة مطلوبة فها يكى لثما وحعءها محرد الادتراك فى الاسم 
مخلاف اماه الاجناس » فعلى هذا القول شُتى ان لانذ كر فى 'غريف _التثنة قد من جنسه 
هذاكله خلاصة مانى شروح الكافية ٠‏ فائدة ٠‏ قد يى المع اواسم المع بتأويل الفر مين 
>وامالين والقومين وقد حاء المتى بلفظ امع مضافا الى مثنى هو إعضه نو فقد مغت 
قلوبكما وفاقطعو ابدمما ولابشال افراسكما لعدم البعضية كذ افى الوافى وحواشيه . 

( الاستثناء ) وبسمىبالئنيا بالشم ايضا على مايستفاد من الصراح قال الثنيا بالضم والثنوى . 
بالفتح اسم ون الاستذاء هو عند عاماء الن<دو والاصول يطلق على الماصصل والمنقطع ه قل 
اطلاقه عامما بالتواطوٌ والاشتراك المعنوى . وقيل بالاشستراك اللفظى.» وقيل فى المتصل 








ف للم 


الثاسة » التاق انو . إلا بنيئمة بهي ١‏ 


النور المطلق حيث كان فد.موا انور يزدان والظلمة اهن ٠ن‏ وهؤلاء هم ااثنوية فهم 
عبدوا الله .انه ٠ن‏ حيث ننسه أعالى لانه سبحانه جمع الاضداد دنفسه فشمل المراتب 
الحقية والألقية وظهر فى الوص فين باللكمين وفى الدارين بالتين شاكان منه «سوبا الى 
المقيقة الاأمية فهو الظاعى فى الانوار و 0 منه مخسوبا الى الْحقرقة الخاقية نهو عبارة 
من الظامة فعيدت الذور لهذا السر الا لمى الامع للودفين والضدين ٠‏ «ثم ذهب طانفة 
الى عبادة الثنار. لانهم قالوا منى 0 على الخرارة الغريزية وهى .عءنى وصورتما 
الوجودمض الثار فهى اءلى الوجود وحدها تعيدوها وهؤلاء ثم الحوس نهم عدوا الله 
سبحانه هن حيث الاحدية فكما ان الاحدية معببة مجميع المرائبٍ والاسماء والصفات 
كذلك الثار فانها اقوى الاسطقسات وارفعها لاشّارما طبيعة الا وقد تستحيل الى النار 
0ك كتين الاطنة عبت الثاره 1 


) الثانية ( عند اهل الهئة والمنحمين هى سدس عثير الدققة التى هى سدس عشر 
الدر<ة او الساعة » 


ل آراء وشرعا زطاق عل ااقر ان كله لاشتاله على الوعد والوءد وعل ذ كر اللفة 
واأنار وعلى المندء والمعاد وءلى الام والنهى وعلى الاحكام الاءتقادية والعملية وعلى 
مانب [أسعداء ومنازل الاشقاء.. وعلى سورة منه وهو فاتحة الكتّاب لاشتالها على الوعد 
والوعّد فى قوله مالك «ومالدين وعلى ١<-وال‏ الابرار والفجار فى قوله الذين انعمت الى 
آخر السورة ولانها تثنى فى الصاوة والائزال ان صح انها نزلت يمكة حين فرضت الصاوة 
والدة لا حولت القند هكذا فى ال.ضاوى وغيرها » ويل الور التى انها اقل من 
مائة اب وجى' فى لفظ السورة فى فصل الراء المهملة من باب السين » 


) الثنوى ( زد شعراء اساسث «تفق دروزنكه هرك ازان دوقافيه دارد وه بتى بر 
َافيهُ خاص على حده است واينرا مردوج نيز نامند كذا فى مع الصنائع . واز استقراء 


ش وعلوم شدهكه در أ#رهاى ررك ماوق لكو سند حنانك م رحدر نام ورهل ناموهزج نام 


ال إن راؤكان قوس هان است هم وروسة است وان مكيدر :امه ومخزن امنزاز 
3 1 0 2 2 2 1 ءاء 
و نخس وا وشيئن واهفنت شكز وللى ومجذون است ذا فى جامع الصنائع » 


: 1 الاشنية ) هى كون ا لطببعة ذات وحدتين وشابلها كون الطبيعة ذات وحدة اوو حدات 


00 0 اسل الرللعن ل القن المسضمة.. 





و ل سكا ون ؟ ب الؤشماىهة” : ترددذا شمر" 71 
59 1 3 زذكد لكوم الى يسفن 0 20 ل 
: اعفاد ١‏ 6 520 
7 7 - لكا ثم 
١‏ 2 _-0 


١4.4‏ الثتى ٠‏ الشنوية 


مطلق عن قصد التعظيمه وكذا بالمعنى الثائىلانه اعم هن الاول والاعم من الاعم من الثى” اعم 
من ذلك الثبى” ء والثناء بالمنى الاول اعم من وجه منالشكر لانه عبارة عن فعل ماينى“ عن 
تعظم لمنم بازاء النعمة سواءكان بالاسان او الْنان او الاركان والثناء مختص باللسان لكنه عام 
من حنث انه بازاء النءمة اوغيرها مثل نسية امد الىالشكر . فالثناء بالمعنى الاول وكذلك ايد 
اعم من الشكر باعتبار المتعلق واخص باعتبار المورد والشكر بالعكس ٠‏ والثناء بالمعنى اثقانى 
اعم مطلقا من الشكر لانه غير مختص بالنعمة هكذا هم هن المطول وحواشيه ه . 


( الى .) كالكري عوما التي ثنته لى الاضراس الاريع الى فىمقدم الفم,الاثنان بها ٠:‏ 
هن فوق والاثشان من تحت ٠‏ وقد اختافت الدوابٍ فى ذلك ٠ه‏ وفى المهذب الى اسث وكاو 
وكو سند سه ساله واشتر 'ج ساله الاثناء والثنيات اجرج ء وفى كاز اللذات تى كو وكو سيند 
دوسالهكه بادر سيوم هاده باشد وشثر 3 سالدكه يادر ششم هاده باشد واهوى شش ساله » 
وف الرجدى فى كتانب الاضحة الى من الشبان والمي مار كل ]001402 
الثالثة ء وعند أ كثر الفقهاء الى من الضأن وال معز مامضى علءه الخول ودخل فى الثانية ٠‏ 
وفى النهاية الجزرية ان الثنى من الغنم مادخل فى السنة ١‏ ؛الثة وعلى مذهبٍ احمد بن حنبل . 
مادخل فى السنة الثانية والدنى من البقر ما انى عله حولان ؤدخل ف الثالثة م فى الهداية » 
وق الخلاضة هن ما الى عليه ثلث سين ومكن التوفيق سترنا ادل وى والتى إن لآل 
ما الى عليه حمس سنين ودخل فى السادسة ٠‏ وفى الأزانة مااتى عليه اريع سنين وطعن 7 
فى الخامسة انهى كلام البرجندى ٠‏ ونى جامع الرموز قبل الثنايا إن حول وان ضعفه 
وابن حمس من ذوى ظلف وذف لكن فى كتب الافة هو هن ذى أظلف مادخل فى 
السنة الثأاثة و.ن ذى خف فى السادسة وهكذا فى الحبط لكنه قال هو من الثم مادخل 
في الثانية ثم قال هذا كله قول اافقهاء فهم نوافقون اهل الاغة فى الا كثر ٠‏ 


( الثنوية ) فرقة من الكفرة شولون بائذينية الا له قالوا ند فى اعالم جيرا كنيرا ودرا 
0 وان الواحد لا تهون خيرا شريرا بالضرورة فلكل مهما فاعل على حدة وتبطله 
دلائل الوحداسه # ومع قولهم الوااحد لايكون خيرا شر برا ع«نى أنه البوجد يرا كثيرا 
525300 ه ثم المامومنية والديصانية من الثنوية قالوا فاعل ابر هو النور وفاعل انشير 
هو الظلمة ه وفساده طاص لاما عرضانفيلزم قدم اسم ول الآ له محتاحا اليه وكأنهم 
ارادوا معى اخنر سو ىقى المتعارف انم قالوا النور حنى عالم قادر سميع اصيرن 3 والمحوس 
ميم ذهدوا الى ان فاعل اير هو بزدان وفاعل الشر هو اهى هن ويعذون به الشيطان 
كذا فى شرح المواقف فى مبحث التوحيد ٠‏ وفى الانسان الكامل فى باب مبر الاديان ذهب 
طائفة الىعيادة النور والظاءة لانم قاوا ان اختصاص الانوار بالع.ادة اوؤلاء اولى فعبدوا 





ارس ول 1 ا ل ا ا ا 01 
د ا ع ا ل 
مل ل 


كاده د الثءن 4 التومدة د 1 /اة ١‏ 


قوم به مقوم والثمن قد يكون دساويا للقيمة وقد يكون زائدا منه وقد يكون ناقدا عنه 
ويحجى* ايضا فى افظ المال ٠‏ والخاصل ان ماقّدره العاقدان بكونه عوضا للمبيع فى عقد البرع 
يسمى كنا وما قدره اهل السوق وقرروه فما بهم وروجوه فى معاملاتمم إسمى قيءة 
وسّال له فى الفارسية نرخ بازار » وفى البرجندى فى فصل الصمرف قال الفتراء الثمن عند 
العرب مايكون دنا فىالذءة والدراهم والدنائير لاتستحق باإعقد الادمنا فى الذمة والعرض 
لايستحق: بالعقد الاعينا فكانت مبيعة فى كل جال والمكيل والموزون يستحق بالعقد نارة 
عينا ونارة دينا فانكان ينا فى العقدكان «ربعا وان لم يكن معينا وصحيه الياء وقابله «بيع 
؛ فهو كن 5 ونوع 1 وهو ساءة فىالاصل كالفلوس فان كانت رالحة كانت نا وأن كانت 
كاسدة كانت سلعة والثمن اذا اطلق براد به الدراهم والدنانير » 


0 1 امل الم والمسسيين ‏ سبلن عشي السنابعة سوام اخذت البباعة 
دن الدرحجات اوهن الساعاث 5 


( المثعن .) هو امم مذمول من باب التفميل وهو عند الحاسين سطح حيط به ثمانيةاشلاع 
متساوية فان لم تكن متساوية لاإسمى بالمئءن بل بذى ثمانية اضلاع ٠‏ وعند اهل الكسير 
هو وفق مش ةمل على اربعة وستين نوا ويسمى عردم تمانية فىمانية » وعند اهل الءعروض 
يطاق على حر مشتمل على تمانية اجزاء ٠»‏ وعند الشعراء يطاق على قسم هن المسمط 
كا بجى* فى فصل الطاء ءن باب السين 


١‏ 3 ]قاض الم حلة اتخاب الى معاد الثومن لوا الامان هو المصرفة 
وااتصديق والحبة والاخلاص والاقرار بما جاء به الرسول وترككله اوبعضه كفن ولس 
بعضه ابمانا ولا بعض ايان ه وكل معصية لم مجمع على انما كضر فصاحيه مال فيه انه فسق 
وعصى ولا َال انه فاسق ٠‏ ومن ثرك الصلوة مس تحلا كفرو من تركها بية القضاء 
ْ لاكفر ومن قل دا او مخز لانه دايل اتكذءه وبغضه وبه قال اين الراوندى 
وبشر المريسى وقال السجود لصم ليس كفرا بل علامة الكفر كذا فى شرح المواقف ٠‏ 
ظ فصل الياء : 
( الثناع) بلمد.هو ذكر مأبشعر باتمظم . وقد يطلق على الاتيان بما يشعر بانتمظيم . فقيل 
اله <قيقة فهما . وقبل فى الاول فقط واما فى الثانى شجاز مشهور كذا ذكر عبد العلل 
البرجندى فى حاشية الذمنى ٠‏ والمنى الثانى اعم لاختصاص الاول بالاسان مخلاف الثانى, 
وااءتير 590 البلغاء قَّ الثناء ان ذكر قّ النظم م فى جامع الصنايع فااتناء بالمءنى الاول 
اعم مطلقا من امد لانه عبارة عن ذكر ماينى” عن تعظم المنعم على قصد التءظيم والثناء 








55 اللخن ٠‏ الغن 


والعالم فمل الله تعالى بابعه اى صدر عنه بالانساب فازمهم قدم العالم كدق شرع 
اموائف ٠.‏ 
و فصل النون 5 

( التخن ) الخاء الحجمة سطبر .شدن ؟ فى كر براض ء وق كر اللنات نحن مظرى 
ين سطبر # وعنيد اعنكياء هو الجسم التعايمى وعو حشو #صيره ساح ا وسباوح اى 
حدو #رط به ساح واحد كا فى الكرة اوسطوح اى ا كثر من سطح واحد سواء كان 
سطحان كم فى الخروط المستديرٍ اوسطوح كم فى المكعب . وباجملة فنى السطح اوالسطوح 
شيئان . احدها المسم الطب المتهى الى السطوح ٠‏ ونانهما البعد النافذ فى اقطاره الثلثه 
المجارق فمبأ الواقع حشوها وهو امه التعليمى واللذن * فان كان ا لخن نازلا اى 
اخذا من فوق الى اسفل بسهى عمقا م فى الماء * وان كان صاعدا اى اخذا من الاسفل 
الى فوق يسمى سمكاك فى الندت ٠‏ وقد يطلق على الثذن مطلةا سوا كان نازلا اوصاعدا ٠‏ 
والبعض عرف الثخن بانه حشو مابين السطوح ٠‏ وفبه انه منقوض بالكرة اذ ليس .له 
سطوح الا ان شال سطلان امعية بدذول لام اتعريئف 0 وق الطوالع المقدار ان اسم 
اعقبر نزولا فعمق وان اعتير صعودا تنك أنهى # قال اأسند النيّد قْ حاشتته 0 ان 
النزول لانه من نازل وسمكا اذ اعتبر الصعود فانه تن صاعد هكذا قال فى شرح 
الملخض ٠‏ فعلم ان الجسم التعليمى لايسمى بالثخين اذ معناه ذواةخن وعرفه نحشو مابين 
السطوح وهو نفس الْسم العليمى فلو اطلق عليه | ثخين لكان الحسم اتعليمى ذاجسم 
تعليمى ٠‏ وتوجيه ماقال ان مل الحشو على المنى المصدرى اعنى التوسط فيكون الجسم 
التعليمى ذاتوسط الهى . وفى شرح الاشارات وحاشة الا كات فىبيان انللجسم تحنامتصلا 
وكذا الئخين مقول بالاشتراك على ماهو ذو حشو بين السطوح وهو فصل السم التعايمى 
بفصله عن اط والس_طح وعلى مادابل الرقيق من الاجسام وهو الغليظ ٠‏ فان قلت 
الجسم ا تمايحمى حشو مابين السطوح وذو الحو إعا هو الجسم الطيى قلت المراد من 
الحشو المصدر اى التخلخل وااتوسط فا متخلخل واللتوسط هو اسم الطببى واذا حمل 
اذا على غاظ القوام لاعلى الغايط 4# : 


(الثمن ) شتحتين هو مايازم بالببع وان لم وم به كذا فى جامع الرموز . فالقيمة ما 








النْم » الث , الغامية ظ با 
اله قاف ورن اهل هرآاة فى هذا الزمان والى هذا الاصسطلاح ذهب من قال ان 
الثنال عشرون قبراطا والقيبراط على شعيرات وكل عشورة دراهم سسيعة مثاقيل 'وسمى 
هذا وزن س.عه ة فكل درهم نضف مثقال وحمسة وهو س.عون شعيرة وساتة ولسءون 
0١‏ طساب وعل اهل سم قند والشعرة ست حرولات واطردلة اننا عثير 
فلا وااما الس ست فتيلات والفدلة ست شبرات والقيرة مآنية قظميرات والقطمير عا 
عشير ذرة انى » قبل وقد اقلم . الطسوج الى له اقساعم يسعى كل قسم حة ولعضهم 
شم لقان الى "سدتن فنا بدعى كل قسم حبة فالبة على هذا سدس العشيرء وفى بحر 
الذواهى الال ساب الدراهم درهم 1 اسباع درهم وبحساب الطساسيج ارعة 
ارون طسوعا وات الك نه والسعون ععرة و بالتأقبل ا ع انمي 1 


حا فصل الميم ,6 
ء) بالزاء المحمة عند اهل الطاروض هو اجماع ١‏ رم والشصض كذا فى عنوان 
الشرف + وفى بعض رسائل عروض اهل الغرب ارم بعد القيض ان كان فى ذعوان ' 
. فهو زم وفى مفاعيان شتر اننهى + وعلى هذا تحمل عبارة غنوان الشرف بدليل انه عرف 
الشتر مهذا التعريف بعينه فلو لم لحمل على هذالزم تساوى النزم والشتر ٠‏ وفى تعرشات 
ال الخرجاق اللزم وهو حدف الفساء انون من فءوأن لبق 6 فنقل الى فعل 
ويسمى زم ٠»‏ ء' 


رام ) بالفتيح رخنه كردن م فى الصراح ه وعند اهل الءعروض خذف فاء فعوان 
0 ببق عوان وبوضع موضعه فءان وااركن الذى فيه ابم يسدق انم كذ قعلوان الغترئ 
وعروض سيف ٠‏ وفى بعض رسائل عروض اهل الغرب ارم وهو اسقاط اول متحرك 
من الوند اجموع اذا كان الخحز صادر الببت فان كان ذلك فى فعولن ساما فهو الث » 
وفى رسالة قطب الدين السرخسى الثم خرم السام والرم اسقاط اول الوتد الجموع 
والسالم المزء الذى لازحاف فيه ه ودر جامع الصنائع كويد أخرم وم افكتنان افتمرلد 
الااشد نا از «فاعلين «هءولن واز فمولن م كردد اتهى ولا فى مافى هذه العارات 


دن انها ام 4# 


(اللهامية ) فرقة من المءتزلة انباع ثمامة اا ناشرس النمرى قالوا الاذمال المتولدة لافاعل 
لهسا والمعرفة ٠:ولدة‏ من النظر وانها واجبة قبل الشرع ٠‏ والهود والنصارى والجوس 
. والرادقة يضيرون فالا خرة ترابا لاسدخلون جنة ولا“نارا وكذا الهائم والاطفال» 
والاستطاعة سلامة الا إة وهى قبل الفمل ٠‏ ومن لايم خلقه منالكفار معذورونء 
والمعارف كلها ضرورية ٠‏ ولافعل للالسان غير الارادة وماعداه حادث بلا تحدث ٠»‏ 





ارا اسفن افر اا ا ع ا ل انو از 
3 2 0000 5 


44 التشل ٠‏ المثقال 


ماردل عليه كلام الامام واموائى.القطببة ٠‏ وبعضهم على اله امس آخر بواسطة قتضى مما 
الطيعة الحركة المثفاوتة والمدافعة , ففهم منهذا ان ماذكر فىالحواشى القطبية من الممانى 
الثلثة للثقل والخفة منى على اختلاى المذاهب فلو ترك قوله بالاشتراك لكان أولى اذليس 
لهما بالحقيقة الا معنى واجد لكنه مختلف فيه( التقسيم كل هن الثقل وافة اما مطلقان 
او اضافيان ٠‏ فالثقل المطلق كيذية تقتضى حركة الجسم الى حيث ينطبق مركز ثقله على 
ميكز الهالم كالارض والتفل الأضاف إققة عدن خركة الجسم الى انب انكر فى 
أكثر المسافة الممتدة بين المركز والحيط. لكنه لابياغ المركز كالماء . والفة المطلقة كيفية 
فى حركة الجسم الى حيث ينطق ساحه على ساح مقعر فلك القمر كالنار . 
والقة الآداقة كفية #هى خر كته الى حامث الحط فى | كر اليافه المي ين الركر 
والمحبط لكنه لابباغ الحيط كالهواء . قبل هذا متضى ان الارض لو فرض اخراجها عن 
مكانها لايصل الماء الى مس كز العالم وفبه بعد ٠‏ وفى حواشى شرح التذكرة ان الماء ايضا 
طالب للمركز على الاطلاق محيث لولم تكن الارض لس_ال الماء الى ركز الالم الا ان 
الارض قد سيقت الاء بالوصول الى المركز لان ذلك الطلب فيا اقوى فادت على الماء 
فصارت مانعة لوصول الاء الىالمركز ء وكذا الكلام فىالهواء والنار منان احدها طالبله 
على الاطلاق والا خر طالب له لاعلى الاطلاق او ان كلهما: طالب له على الاطلاق الا 
ان ذلك الطلب فى احدها اقوى كذا ذكر عبدااعلى البرجندى فىحآشية اللغ.نى ٠‏ ويؤيد 
هذا زيادة قبد لوم إعقه عائق فى تعريف الثقل المنقول منالحواشى القطبية ٠‏ ثم انه لانى . 
ان هذا التقسيم انما هو للثقل والخفة بالنفسير الاول والثانى من التفاسير الثاثة المذكورة 
وعكن ايضا اعتباره فيهما بالقياس الى التفسير الاخير م لانى ٠‏ 


) التثميل ( هو تشدد الخحرف وم'ه ان ال والنون الثقلة ه وقد يطاق على الضم 
الاق المراد بالثفيل ههنا ا'ضم وبااتخفيف الاسكان انهى ٠‏ 


( المثقال ( بالكسر لفةماوزن هه قليلا كان اوكثيرا . وعرفا مايكون موزونه قعلعة ذهب 
مقدر بعشرن قبراطا . وظاهى كلام ال+وهرى انه معناه اغة والقيراط حمس شعيرات 
متوسبطة غير مقشورة مقطوعة مااءمةددت من طرفبا فالمثقال مائة شعيرة وهذا على رأى 
انتأخرين وسنجةاهل اأجاز واكثر البلاد واما علىرأى المتقدمين وسنحة اهل سمرقند 
والمقال ته دوائق والدائق اربع طدوجات والطسوج حيتان والبة شعير نان فالمقال 
شعيرة وتسعة عشسر قبراطا فالتفاوت بين القولين اربع شعيرات كذا فى جامع الرموز فى 
كتاب الزكوة ٠‏ وفى البرجندى ان الدسنار وهو الال مائهُ شعيرة. عند اهل الشرع وهو 








جنا لواحو ع ل ع 0 
ل ا ا 5 


الكولول » فل اثقل ١‏ 


قال هدّاث نزد شعرأا ءسه «صصراع لج يعضى الفاظ اوائل هرسه ضراع ىق و2 
اكر آنا رامع كنند «صراع جهارم خيزد ثاله ٠‏ شعر ٠‏ 
0 روسكو كنن عات 2 ادام ده ٠‏ اى رويدو أميد دل كام دهى ه ارام ذهى 
حود دود درعالم » دون انفاظك سرخى نوشته شده عم نع كنزد ضراع جهارم <يزد 
وان اشت <ز رودو اى رودو ارام دهى » 

وز فصل اللام هه 
(التؤلول) بالشم' وسكون الهمزة مفرد النا ليل وعى بدور صذار فى الجاد شديدة 
الصللابة 0 شادونه. وقال بعض ادل الاغة الُولول با'واو كان الهمزة وونما 
القرون والم.مارية كذا فى بحرالخواص ‏ 


(اثفل ) كد قارط نالفل دن كلمتو" موقل العذام ماخرج من ابيز 
ونفل البول هو الدى يستفصله العروق عن الغذاء قل الهضم الرابع مع ماتخاف عن 
الغداء عد الهضم والنضح * وقد إستعمل الاقل .على 0 التعماك الطب وقد لمعيل 
على خشونة ة المين كذا ل الجواه , 


)ا فقل) الك بكر ن القافى ضد الفةو يسوي مااى الثقل والةةالمتكلموناعةاداويس.مهها 
الحكماء ميلا طبعيا على مافى شرح الطوالع: قال شارح حكمة العين وفى الحوائى القمابية الثقل 
قرةطبعية ترك بها الجسم الى حيث بنطبق به مركز له على مسكز الدالم لولم يعقدعائق ٠‏ 
وقد سال على الطبيعة المقتضية له وعلى المدافعة الحاداة بالاشتراك ه وكذا الخفة انبى » 
فاطفة قوة طبعية تحرك بها الجسم الى الحيط لولم إعقه عائق ٠‏ وقد هال على الطبيدة ااقتضيةاه 
وعلى المدافعة الحادلة ه شن فر الميل نفس المدانعة التى هى من الكيفيات الماموسة 
فسسرها بنفس المدافعة . ومن ل بشسره مسا بل هيدا المدائعة فسرها بدأ المدافعة » قال 
القائلون بان الميل هو مبداً المدافعة الحركة لها مراتب متفاوتة بالشدة والضعف ونسية 
اغر ك الذى هو الطبيعة الى لك المراتب على السسوية فيمتنع ان يصدر عن ذلك الحرك 
شى” هن تلك المراتب الا توسط امس ذى مراتب متفاوتة فى الشدة والضعف ليتعين 
ان قا الراتت دور ئةة'مسنة من اللركة ذلك الاعن هو امل ء 
واحاب عنه الامام الرازى بان الطببعة قوة سارية فى الجسم منقسوة باشسامه فكاما كان 
الم ١‏ كر كانت طبيعشله اقوى وكشا كان اصن كانت طفثة اضعف فم لزه ان كرون 
لامدافة د تغابر للطبيعة حتى إسحى بلميل .والاعتاد ه واما تسمية الطيعة بالميل والاعتاد 
فعيد جدا فلا وجود للميل هكذا ف شرع التحر بد 2 الموا'ف » وشهم من هذا 
بعد لعمق الأظران القاثين بان الميل منداً المدافعة لعضهم ل ان الميل هو الطيعة على 
(اول) [ «كشاف » (1) 





لس يي ا 


0 الثلث 


ويسمى ثاث.سطح الكرة وهو قطعة من سطح الكزة حيط ما ثاث قسى ءن الدوائر 
العظام كل منها اى من تلك القسى يكون ادغر من نضف الدور على ماصرح به عبد العلى 
البرجندى فى شرح ذعج الغ كه اونءضها ماعدنية م اذا قطع مخروط مندفين على ا لسهم 
فيحصل من سطحه الى_تدبر .اث احاط به خطان مسةقيءان خط ماتدبر وهو لصاف 
حيط القاعدة؛ ويسمى ٠*ثا‏ غير مساةةيم الاضلاع ءثم 2 المنات المستقيم له تقسمان ” تقسيم باعتار 
الضلع وتقسيم باءتبار الزاوية ٠‏ فيا لاءت_ار الاول اما مختلف الاضلاع وهو الذى لأيكون 
احد مناضلاعه اى من خطوطه ال-تقيمة مساويا (لآ خر واما متساوى الاضلاع وهو الذى 
اضلاغه جيعها متساوية اى لابكون بعضها ازيد هن بعض آخر واما متساوى الاقين 
وهو الذى ,تساوى ضلعاه “قط ٠‏ وبالاءتبار الثالى اما قالم الزاوية وهوالذى بوجد فهقاية 
واما منفرج الزاوية وهو الذى نوجد فيه ه'غرجة واما حاد الزوايا وهو الذى لابوجد فيه 
قائمة ولامنفرجة بل تكون يع زواياه حادة . والحصر فى الاقسيم الاول واضح ٠‏ و اما 
فى التقسيم انثانى فلان المثلث لابد ان تكون زواياه الثلث مساوية لقامتين على ماثبت فى عل 
الهندسة فلامكن ان يكون فيه ازيد هن قائمة ولامنفرجة م لانى واذا ضربت عدد اقدام 
النقسيم الاول فىعدد اقسام التقديم الثانى صل نسعة اقسام ولكن الائنينمنها ممدءان وقوغا 
وها المنساو ى الاضلاع القاثم الزاويةاؤمنفرجها فالاقسام الممكنةالوة قوع سبعة هكذا يستفاد 
دن شرح شكال التاسص وشرح خلادة المساب ( فائدة 6 كل ضلع ٠ن‏ , اضلاع المثاث 

بالنسية.الىالضاعين الآ خر بن ؛.حى قاعدة المثلث والضاءان الآ خران بالنسةالما اى الى- 
القاعدة سسميازىا/ساقين والزاؤية التى بين الساقين نسى راس اناك هه ومداك د الم عاندهم 

على ماوقع فىتحرير اقليدس هو اثلث المتساوىالساقين الذى يكون كلواحدة من زاوتى 
قاعدنه هثلى زاويه راسه اى ضعف زاوية راسه . وعند ا أمنحمين هو المرفوع ثلث 
رات ونحى” فى ذصلى العين المهملة هنباب الراء المهملة » ويطلق المثاثة عندهم ايضا على 
ثلثة بووج متحدة فى الطيعة . فاخمل والاسد والقوس ثلثة ثارية لكونميا على طبيعة 
النار:» والدثور والس ملة والجدى مثلثة ارضية لكونها على طببعة الارض + والحوزاء 
والميزان والدلو مثنثة هواية أكونما على طبع الهواء ٠‏ والسرطان والعقرب والحوت 
مثلتة مائية لكونها على طبع الماء ٠‏ وكل يمتها منسوية إلى كوك ويسعن: زلابر لكوك يرن 
تلك اللثلئة ب٠.واريات‏ 2 النارية والهوائية عى الكوا كن المن كرةَ من السنيارات ٠‏ 
وارباب اللثلين الباقتين اى الارضية والمائة هى الكوا كي المؤنثة ونهاء وتفصيل ذلك 
هك كور فىركتب النجوم . .ثثات الإعداد عند الاسمين” بد كز فى فضل الدال من ناب 

العين فى أفظ العدد ٠‏ والثاث عند الشعراء عبارة عن شعر عدد مممراعه ثلث بحيث 

لو جمع اوك كل مصراع منه حصل من الجموع مصمراعرازع على ماقى جامع الصنائع حمث 





الاثنات ٠‏ الثلاتى . الثالثة . التثليث ٠‏ المثلث اه 


(الاثبات) ‏ عاد القر اء..ضد الحذف م فى شرح الشاطى وعاد الصوفة صد + وم 
0# فى فصل الواو من باب اليم ٠‏ 
-2 فصل الثاء المثلثة أيه 


( الثلانى ) باضم عند الصرفيين عبارة عن اسم اوفمن يوجد فيه ثاثة احرف اصول 
ععنى اله لابوجد فيه زائد من هذه الثلثة ويسمحى بالقطب الاعظم على ما فى .دض شروح 
المراج قْ شوح قوله والرياى فرع الثلانى , ثم اأثلانى ان لم بوجد فبه سوى هده الاحرف 
الثلثة كزدد وضرب يسعىئلائيا محردا وان وجدفيه سوئى هذه الاحرف ااثلثة ايضا كا كرم 

واسةصر سامىثلاثيا من بدا فيه ومزندا ايضاه وذو الثلئة عندعم هوالاجوف اى 0 
العينوالثلائية عند المنطقيين قسم منالقضية احملية ويجى'فىفصلاللام منياب الحاء الموملة, 


( الثاثة ( 20 اهل الهمة واا<مين ضَ .داس عر الثامة الى ص سدس عضر 
الدقيقة ٠‏ ظ ئ 

) التثايث ( ذه وعد كرفن وس كردن وسه نحش كردن * وباصطلاح منحمان واقع 
شدن ستاره ات مهارم برج ازستارةٌ ديكر م فى المنتخب.ويحجى” فى لفظ الظر.ايضا 
فى فصل الراء من باب ١‏ انون » 


زر الثاث ) اعم مقدول هن ااتثليث د رأوفة 7 عار - وعتق 
الفقهاء وهو ص ءاب 0 قل ان يغلى ويتد <تى يذهب ثاثاه وسق ثثله سواء 
كان بمرة اواكثر فلوطبخ حتى ذهب اثه ثم قطع عنه النار حتى يبرد ثم اعيد الطبخ عليه 
قبل. انيذلى حتى يذهب ثلثاه صح ٠‏ كذذا فى البرجندى شرح ختصر الؤقاية ٠‏ ومثلة فىجامع 
الرموز خيث قال المثاث ان يطبخ بالذار اؤالشمس حتى يذهب ثااه ء وعند الاطباء هؤ 
ماتحْذ فنه ءن الءصير ثلثة اجزاء. ومن الماء جزء واحد ويغلى الى ان يذهب الثاث كذا قال 
[ الابلاق . ويسمى بالفختج ايضا ٠‏ فعلم من هذا ان ماذهب اليه الاطباء من ان المثلث هو 
اب اتااشل واحرجت رءوته جتى سق :منه, ابلك ويذهب الثلثان غلط و ينا 
غلطهم اللمثلثا'فقهى فخلطوا المثاث الطى بالمثاث الفقهى: .و يسحى المثلث بالششراب المغسول نضا 
كذا فخ رات1لواه ه » وغند اهل الأكسير اى اصحاب احفر دو ملع مشتمل على لسهة 
همس ءات مادم سمى به لان احد اضلاعة مشتمل على ثامة ءات صذار» وسمى اوفق 
الثلاتى ايضًا م و'شال له ص بلع ثاثة ة فىثلثة ايضا هكذا فىاءض الرسائل. وعند :المهندسين هو 
سعاح حيط به. ثلثة خطوط سواءكانت تلك الطو ط كلها مستقيمة ويسمى مثلثا مسقم الاضلاع 
وهو الذى حث عنه فى ع المساحة ٠‏ او كلها منحنيةكا ناث المفروض فى نسطح الكرة 





030 


4 التثويب ٠‏ الثوتءالثونى:. الثاث .اثارت .الات 


الله وبرسوله وبكل مالاحوز فى العقسل. ان يعقله ٠.‏ واما ماجاز فى العقل ان إعقله فايس 
الاعتقاد به.من: الاعان ؤهؤلاء كلهم علخ انه تغالى لو.عذا: فى القناءة عن عاض اغفا عن كل 
من" هو مثله .وكذا لواخرج .ؤاحداءن:الار لاخرج كل من هو مثله ولم #زموا مخروج 
المؤمين من اأنسار.: ونقد جمع ان عبالان “نم بين الارحاء والقدراى اسناد افعال العناد 
الى الغباد وقال باسآر وج حيث: زعئ تجاواز ان لايكون الامام قرشيا كذا فى شرح المؤاقف ٠‏ 


( الشريب ) هو الدعء ماخود فل ان أن ارول اذاكان جاء تلد ) حرا ازا 
راقعاءدية لبراء. المدكنات فكون ذلك روط له ب كي د متم كل دعاء بمو سلا قل 
2010 م : 9 
هدو ارد إبد الدعاء شعيل هن ياب دوب اذا رجع وعد كذا فى: البرج'دى رح ختصر 
اوقاة قْ نات الاذان 5 وق جامع الرهوز اذوب اغة دكن بر الدعاء وشرعا ماتعارفه كل بإدة 
بين الاذانين ٠‏ وفى البظ اه كان فى زمانه عليه الصلوة والسلام الصلوة خير :من التوم 
' كز فصل التاء المثناة الفوقانة 4ه ! 
( البوت ) بالهم عند الاشاعرة مرادف الون واأوحود وعند المعتزلة اعم منه 
وى" فى افظ الكون ولفظط المعلوم فى فصل المم دن باب العين المهدلة + ويطلق ايضا على 
وقوع | لنسة وعلى اشاعها ايضا. ومجى” 1 افظط اشبية فى فصل الموحدة من باب النون 0 
الخارجى وعلى الموجود الارجى ويرادف الشدوتى إلوجودى ونجى' فى محله ٠‏ 


(الثبات) هو عدم ١<تال‏ الزوال بتشكبك المشكك . وقبل هو الجزم المطابق الذى 
ليس بثابت وهو تقليد المصيب كذا فى ,شرح العقائد وحواشيه فى بان خبر الرسول., 


) للبامق ( و أ رقوة والذى"لاءزل بتشكيك المتكك . وعتد اهل الزهل” موه فى لفط 
الش-كن فى فِضل“اللام" من" باب الشنين المتحمة وخلاله الثوابت' وص آى الثوابت تطلق 
على ماسوى 2-1 عارا تاه ن الكرا كن وأسحمى باأثنانيات ايضا على ماى 1-6 0 
فى فى فصل الموحدة من باب الكاف ل لل ١‏ لد 


ان ابرق ! 0 وناما وزائدا ومالا واما اللي أبى ويسعى 
منقا ونائصًا كر بق سم ض الردائل * 





التالاوقت الالى . الثنالة و الثواب هالثوباة 4م 


احس منهطعم وى خادما بزحر الصفر اى#عل الصفر زتجارا واجزاء صغارا وهذهسمى 
تفاعة غير حقيقية وتفاهة حسية ( فائدة ) قد 'نومم ان المعدود فى الطعوم هو ااتفاهة 
بالمععى الأول اى اعلقيقية واما عدوا مها م عدت المطاقة فىالموجهات ولذلك نا الأمام 
الرازى فقال بسائط الطعوم ثماية وذكر بعضهم ان المعدود فبها هو اانفاهة الغير الاقيقية 
1-0 فصل الواو د 
| الدقة ) الك خواندن 6 فى بض كتت الاغة + وعد القرآء قراءة الف رآن متتابما 
كلاوراد والاسياع والدراس4 والفرق هتها'وبين الاداء والقراءة ان الاداء الاخد عن 
المشاخ وااقراءة نطاق عليهما فهى اعم نما كذا فى الدقائق الحك.ة شرح المقدمة فى سان 
ادو بد *« ْ ١‏ . 
) التالى ( عند المنطقين هو الحزء الثالى دن القضة | 'شرطية سحهى به لتلوه الجزه الاول 
المسمى مقدما لتقدمه على الحزء الثالى فقواا ان كانت. الشمس طالعة من قولنا ا نكانت 
الشمس طالعة فاائهار موجود مقدم وقولا فالنهار موجود تال ٠‏ وعند المحاسين هو العدد 
المنسوب اليه والءدد المنسوب إسمى مقدما ووجه النسمة طاهى وهو ان المنسوب :نزلة 
المضاف وامنىوب اليه عنزلة المضاف اانه ولاك ان المضاف مقدم على المضاف اليه وهو 
ثال عنه ومجى” فى لفظ النسة فى فصل الموحدة هن باب النون ٠‏ 2 
باب الثاء المثلثة ‏ 
1 فصل الباء الموحدة 7 
القعالية ): إلى ال 1 قاقة ٠.‏ 1 ير مي 

بالعين المهءلة فرقة ٠ن‏ ا2ّوارج ا حاب تعلب بن عامي قالوا نولاية الاطفال 

صفارا كانوا اوكارا حتى يظهر مهم انكار الحق بعد الللوغ . وقد نل عنهم ان الاطةال 


عم لهم بولاية اوعداوة الى ان ندركوا ويرون اد ان > وة من العربد اذا استغنوا 
واعطاتما لهم اذا اتقروا ٠‏ وتنظرةوا الى اربع فرق الاخذسبة والمعبدية, والشسانية 


الككرفة . 


( الثواب ) حو ستحق به الرة والمغفرة هن الله تعالى والشفاعة عن الرسول «لى الله 
عايه و اله وسام وقبل الثواب هو اعطاء مابلايم الطبع كذا فى اضطلاحات الس 
الجرجانى ٠‏ 





ان لايكون لاج لة حل من الاععراب فان الفضلة لابد ان يكون له محل من الاعراتٍ 
والافاعم من وجه انهى ٠-فعلىهذا‏ المراد بالفغلة ماشابل العمدة واختاره الحقق ااتفتازانى . 
ومنهم من حمل الفضلة على مازيد على أصل المراد ولا يفوت المراد محذفه كم وقع فى 
الاطول مثاله قوله تعالى ويطعمون الطءام على حبه اى مع حب الطعام اى اث_تماثه فان 
الطعام حيندذ ابلغ واكثر اجرا ومثله وان المال على حبه ومن يعمل من الصالات وهو 
مؤمن فلا مخاف فقوله وهو مؤمن فىغاية الحسن كذا فى الاتقان . وقد ذكر البعض بين 
النتهيم والكميل فرقا آخر وهو ان النتميم برد على المنى الناقص فم والتكميل 
يرد على اأءنى انام فكمل اوضافه على ماحى” فى افظ الاستقصاء فى فصلل الباء من 
بات القاف » 


زر النمم ) تزد شعرء | نستكه در مصراع دوم سبى زياده ترشود از مصراع اول <نا نجه 
اعتدال مصراءين مفقود شود وزنادبى دا بود كذا فى جامع الصنائع ٠‏ ونزد اهل هت 
اسم كره است #تلفة التذنكه در افلاك كوا كب سياره اا شود ولعدكى فلك متهم 
بروى اطلاق يُْ كنند وبجى* فى لفظ الغلك فى فصل الكاف من باب الفاء ٠‏ 


( اللتممان ) عند المهندسين ها كل س_طحدين متوازى الاضلاع لقءان فى سداح «ثلهما 
عن جنى قطره متلا قبين على نقطة من القطر ومشاركين لذلك السطاح بزاونتين كسطحى 
ستفاد من اطلافاتهم 0 

( التوام ) بفتح الناء والهمزة وبلواو الساكنة ,ينما اسم ولد اذاكان معه آخر فى بعان 
واحد اى يكون ينهءا اقل من ستة اشهر م فى الزاهدى وغيره لكن فى المرط لو ولدت 
اولادا ببن كل ولدين ستة اشهر وبين الاول والثالك أكثر جعل ؛«ضهم من بطن وأاحد 
منهم ابو على الدقاق كذا فى جامع الرموز فى فصل ايض ٠‏ وعند البلغاء هو امم التشريع 
ولاعى بالتوشيح اذا وبذى القافتين ابضا ونحجى قْ فصل العين المهياة ٠ن‏ باب الشن 

فصل الهاء 5 

وثانيهماكون الجسم حيث لالس طعمه لكثافة اجزاته واكتازه فلا تحلل منه مالخااط 
الرطوبة اللعاسة اللساءة الخاللة فىينفها عنالطعوم كلها كالحديد وغيره فاذا احتيل فى#ليله 








المروك » الثالى 0 النال # التام 5 الث.يم /ا/ ا 


1 المتروك ُ عند الحدئين هو ال_ديث الذى امهم راونه بالكذب بان لاروئ' ذلاك 
الخحدرث اللا دن -دينه رن الفا للقواعد المعلومة وكذا دن عىف الكْدب فى كلامه 
وان ا إظهر م4 وذوع ذلك ف الحدرث ال.وى صلى الله عايه وآله وسم وهذا دان 


الموضوع سحى ١‏ أنه لان اهام الكذب 5 شر ذه لالسوغ 5 م اوضع كذا ف شرح 
التخية وترحه 0 


5 فصل اللام | 5 


(التابل ( ساح الو اد ة 5 مرها 00 الاوابل وى الاشاء الافمية التى إلطيب مما 
الغذاء كذا فىبحرالجواه ٠‏ ظ 


انان ماشّطع هن كسار اأنخل اوشلع من الارض من دار ااخل فيغرس فى 
ارض اخرى الواحدة نالة ومنه غصب 'الة فانم ٠‏ وقوله التالة للاشجار كالبذر لاخارج 
منه يعنى ان الاشجار تحصل من الثالة لانمها تغرس فتعظم فتصير لا كا إن الزرع محصل 
من الدذر كذا في ]إغرب » 

فصل الميم 7 


) التام ( بششد بد اليم ضد الناقص * وعند الاحاة فى أ ا 7 دنا ارءة اشسماء 
التتوين ونون الَدة واانون التى الذيه نون |2 نع والاضافةء قئال الاول رطل فى قوانا 
عندى رطلل زينا ومثال التاق منوان قى فقولا عتدى مئوان سعنا وهثال إآثالك عتبرون 
فى قوانا عندى عشرون درها و.ثال الرابع قدز را<ة فى قوانا مانى السماء قدر راحة 
سخابا » وعند ااشعراء هو بشت بادتوفى تدفه ندفف الدائرة وقد سيق فى افظ المنت » 
وعند الحاسسيين هز العدد الذئى مموع .اجزائه مسساوله وبجى” فى أفظ العدد فى فصل 
الدال المهدلة هن باب العين المهملة ٠‏ عند ال كماء 0000 1 فى فصل اللام 
من باب الكاف» 


00 تتعيم ) عند اهل الم -انى هو نوع هن اواع اطد أب الزيادة وهو ان يؤْنى فى كلام 
لابوهم و المقصود بغفضلة فخرج عته تكديل يذكر فىكلام بوهم خلاف المقصود فان 
الفرق بين اللت.مم والكيل ان الكنه فى التميم غير وائع وعم 0 المقصؤد لآ يانه 
لاكون ع بوم خلاف المقصود اذلا مالع من .اجتاع التتميم واانكيل كذا فى 
الاطول لكن قال ابو القاسم فى جاشرة المطول ٠‏ اعم ان التت.يم اعم من الا يفال من جهة 
انه لامجب إن ككون فى آخر الكلام اوفى؛ آخر:اليت ٠‏ عت من جهة الهانحب ل 
فذلة ين سوق دقع الابهام « وماين للتكميل وكذا لاتذسل ان اشترط فيه 





8م المنسع و 7“أسمة.. الدرلهة . الشركة : 


عليه عن شيخه فانظر هل تابع احد شيخ شءذه عليه فرواه قي ايضا تابعا وقد لسمويه 
شاهدا وان ل تجد فانظر فيا فوقه الى آخر الاسئاد حتى فى الصحانى ( فائدة 6 يدخل في 
باب المتابعة والاستشهاد'رواءة من لانتج #ديثه بل يكرن معدودا فى الضمفاء بل امف 
عاعدا الكذب وطأش ااغلط. وفائة المتابعة التقوية ( فائدة ) قديذكر فى المازعة نأمة كانت 
اولا ال:-ابع عليه وقد لابذكر ملا بول البخارى تارة تابه مالك عن ابوب وثارة تابعه 
مالك ولا بزيد على هذا فنى الصورة اثانية لازءرف ان الاابعة فطرشه ان ننظر طبة4 
المتابع بالكسر فيجعله متابعا حرث يكرن صالحا لذلك هذاكله خلاصة مافى شرح الخة 


و شر حه وحاامب» |1ناه ه والمنى ٠‏ 


( المأنسع ( هو اسم «ذمعول هن ن ناب التفذعل وهو عند المهند سين ليد خبط 4 ننفة 
اضلاع متساو يه فان م تكن متساوية لاشحهى هه بل بذى 7-سعة اضلاع كا كناد من 
شرح خلاصة الاب ٠‏ وعند اهل افر واهل ا3كسير هو الوفق المشستمل على أحد 
وكانين بدا شال له م بلع تسعة فى تسغة أنضا وعند الشعراء اي على ه قم هن الأسمط 
ين “فى فضل الطاء هن ع .ناب السان ه 
( التاسعة ( عند اهل الهة والماجمين هو سدس عثير الثامئة ما وقع ف كتين: 
-1 فصل الكاف 0 
( الترك 
تقصدم لز ورا تنعرض ليله 5 سُعرض واما عدم مالاقدرة عله 2 
ولذا لاغال ترك فلان خاق الاجسام ٠‏ وقيل ذعل المقدور قصدا فلا يشال ترك الناتم 
الكتابة ولذلك لابتءاق به الذم والمدح . وقبل انه من افمال القلوب لانه انصراف 
ااقلب عن الفعل وكف الفس عن ارتياده . وقلى هو ذمل الض-د .لانه مقدور وعدم 
الفعل مستمر فلا يصلح اثرا للقدرة الحادئة وقد شَال دوام استءراره مقدور لانه قادر 
على ان بشعل ذلك الفعل فيزول ١-ةمرار‏ عدمه فن هذه المهة صاح ان يكون العدم 
ارا لاقدرة . قالوا ولا بدان يكو نكا الضدين مقدوررين دن ارتكانب احدها تركا 
لاخر فاذا لم يكن اخد ما اركلا ها مقدورا ل يصلح استعمال النرك هناك فلا ندال ترك 
معودء الصمود الى الناء ولا ترك محركية الاضطرارية جر كنة الاختارية ولا ترلة محر كته 
الاضطرارية الصعود كذا فى شرح المؤاقف فى خامة حث القدرة . 


(.التركة ). ماإتركه الشخص ونبقيه وفى الاضطلاح هو امال المنانى عن ان ستملق حق 
الغبر بعينه كذا فى تعريفات السيد الرحاق ه 





ئ المتابعة ) هى عند الحدثين ان بو افق لاراوى المعين غيره اى غير ذلك الراوى فى بام 
اسناده اوبعضه والاول اأتابعة التاءة وااثانى الذابعة الناقدة والقاصرة وذلك الغير هو 
المتابع بكسر الموحدة . والشخص الذى بروى عنه ذلك الغير هو التاببع عليه . وباعقلة 
فان وافق لازاوى لانن للم طن لون مفردة ف تلك الرواءة راو أخخر لفظ! اوممق 
3١‏ الأسناه الى آخره أن روئ ذلك الراوى الكر من شه ع 11 
الصحانى الذى روى عنه ذلك "الراوى المتفرد قتلك الموافقة تسمى متابعة 'يامة ه وان 
وافق له راو آخر لفظا اومعنى لامن اول الاسناد بل من اثناله الى آخر السند بان 
بروى عن شيخ شيخه ثنفوقه الى ان إصل الى ذلك الصحانى فتلك الموافقة تسمى متابعة 
غيرناءة فان المتابعة شّسعها مختصة بكونهاءن رواية ذلك الصحانىاى الذى. روىعنه ذلك 
الراوىال1غرد سواءكانت تلك الرواية عذ»باللفظاوبالمءنى فكلما قربتمنه كانتاتم من المتابعة 
التى بعدها وقد يسحى القسم الاخير شاهدا ايضا لكن تسميته ثابعا ١‏ كثر فان روى ذلك 
الراوى الااخر موافقا لما رواه ذلك الراوى المتفرد لفظا اومعنى من انى ار نهو 
سحى بالشاهد ٠‏ وخص المت واتباعه المتابعة بما حصل باللفظط سواءكان. من رواية 
ذلك الصحانى ,م لا ء والشاهد مما حهل بالمتى كلت 0 كان من رواية ذلكِ 
الصحان ام لا . وقد تطلق المنابعة 00 الشاهد و بالمكن . مثال الاتعابعة مارواه 
الثاففى عن مالك عن عبدالله نن دينار عن ان عمر ان رسوالله صلىالله عليه وم قال 
الذهر لسسع وعشرون فلا تصوموا حتى رو دالبلل ولانفطروا -تى تروه فان 3 
عليكم فاككلوا العدة ثثين فهذا الحديث ذا اللفظ ظن قوم ان الشافى تغرد به عن 
مالك فعدوه فى غراشيه لان ااب مالك رووا عنه هذا الاسناد. بلفظ فان تم عليكم 
فاقدروا له آكن وجدنا للشافيى متابعا وهو عبدالله بن مسلمة القنى كذلك اخرجه 
0ه عن مالك فهذم مناسة تامة . ووجدا له ايضًا متابعة قاصرة فى يح ان 
خزعة دن رواية عاصم بن مد عن اسه محمد بن زند عن جده عبدالله بن حمر بافظ 
فكملوا أثين ٠‏ وفى يح مسل من رواية عبدالله بنمر عننافع عنابن عمر بلفظ فاقدروا 
تلن ٠‏ ومثال الشاهذ فى الحديث المذكور مارواه النسأى من رواية مد بن. جير ءَن ان 
عباس عن النى صلى اللعليهو اله وس فذكر مثل حديث عندالله ندبنار عن ابنعمر سراء 
فهذا هو الشاهد باللفظ ٠‏ واما االمعنى فهو مارواه اللخارى هن رواة محمد بن زياد عن 
الى هريرة بافظ فان ثم علكم فاكلوا عدة شعبان ثاثين ( فائدة 6 قبل المتابعة والث_اهد 
لايمتبر فى الاصطلاح الا فى الفرد اذى وانا مكن فى اافرد المطلق ايضًا ولذا قال صاحب 
النخية والفرد النسى ان وافقه عنره فهو المتابيع وقل بل بعتير فى الفرد المطاق ايضًا 
على مابدل عليه ظاهى كلاءهم بل قد صرح بذلك العراقي حيث قال فانم محد احدا تابعه 





ار يا الاي كل يت ل وت 
- حضيئ لق م ل 6" 
اخ ١‏ : و طاواسن ب : 
- و 14 53" 
: 00 


4ك بع التابعى ٠‏ المتبوع ٠‏ التبيع ٠‏ الاتباع , الاستتباع 


الملازمة اذ الاتباع باحسان لايكون بدونه ٠‏ اواشترط ة السماع كابن حبان 10 
أكون ركام فى سن من محفظ عنه فا ن كان مخيرا لم فط فلا عبرة برؤنته كخلف بن 
خليفة فانه عده فى اتباع التابعين وان كان رأى عمس بن حريث لكزنه صغيرا . او اشترط 
القبيز اى كونه ميزا تصلح نسبة الرؤية | ليه هكذا فى شرج النخبة وشرحه. ومن ثم اختاف 
فىالامام الاعظم إلى حشسفة ر 4# الله على فاهور عدوه دهن التابعين أنه ادرك عدو دن 
الصححاية وروى عن اعضهم ا ف خطبه الدر التار ومع ان اباحدفة سمع اديث 
من سندمة هن الصحابة وادرك بالنئن نمو عشرين حاسا . وذ كر العلاءة شمس الدين محمد 
او انصر عرب شاه فى منظومته الالفية المسماة ممواهص العقائد ودرر القلايد تمانية هن 
الصحابة هن روى عنهم الامام الاعظم ابوحنيفة رحمه الله تعالى حيث قال شعرا ٠‏ معتقدا 
مذهب عظم الشان . الى حنيفة الفتى النعمان ٠‏ التاببى :سابق الائمة . بالدين والملم سمراج 
الآمة . حمءا من داب الل ادركا # رهم قد افتئى لكك وقد روى عن انس 
وحابر ء وابن الى اوقى كذا عن عاص ٠‏ اعنى ابا الطفيل ذا ابن واثله : وابن انس الفتىي 
ووالله » عن الى جزء قد روى الامام . ونت تجرد هى الام : انتهى . ونعضهم جعله 
منتيع التابمين لانه لم يكن له طول الملازمة مع الصحابى : 

( نبع التاببى ) عندهم هو .ن ل التاببى من التقلين «ؤمنا بالنى صل الله عليه وآله 
وم ومات على الأسالام # 


( المتبوع ) قد سبق تحقيقه فى افظ التابع ٠‏ 


( التبيع ) كالكرم فى اللغة كوساله والتببعة مولاه كذا فى الصراح وف جامع الرموز فى 
ا ا ة التبيع ذكر هن اولاد البقر اذا أتى عليه سنة والائى منه تريعة و٠ذله‏ فى 
البرجندى حت قال ولد القر اذا دخل فى السنة الثانية يسمى نما ٠‏ 

( الانباع ( هو مصدر من يأب الاقتءال وهو غنيك الهاج قم هن النأ كد اللذغلى 
وقد سيق مع اقسامه هناك ف فصل الدال الميهءلة دن باب اه + 


) الاستتباع ( هو مصدر من آأب الاستفعال وهو عند اهل البديع من المحشنات 
المعنوية ويسمى بالمدح الموجه ايضا ما فى مع الصنائع وهو المدح بشى' على وجه يستتبع 
المدح بشى“” آخر كقول الى |اطيب . شعر ٠.‏ نهبت من الاعمار مالو حويته . لهنيت الدنيا 
انلك خالد » مدحه بالنهاية فى الشحاعة اذ اكثر قتلاه ميث لوورث اعمارهم للد فى الدنيا 
على وجه إستنبع مدحه بكونه سببا لصلاح الدنيا ونظامها حيث جعل الدنيا مهناة خلوده 
ولا معنى لهبنية اجد بشى' لافائدة له فيه كذا فى المطول , 





قرا تالكتان جرءا خزءا وحاء الملك: ذا ضفا لان الثانى غنرمتلس باعراب سابقه من جية 
واحدة:بل'عىاب الاول والانىاعىا ب واد تتناولهها بلفظواحد فظهر فالموضعين نحرزا 
ار يح بألا عض ججح هذا كله خلادة ماق شر وح الكافةه اه حرج عن هنا لتعريف 
أو ذعرب ‏ ضزب ؤذ وان ان ذيداً قائم وزيدقائم زه قاع لأن ال واد من ظررت اثاق 
وان الثاسة واعلاة الثانية تاببع ولس باعات ساقه . ولاضرر فى ذلك: عند من “ذهب 
الى ان التابع. المصطلخ هو و تابعا لماله اعرابٍ بوجه ما:. اما عند منذهب الى ان 
التابع المضطاح اعم. من ان يكون تابعالماله اعراب اولا فلابد عنده هن التأويل. فى قولهم 
هو الثاتى باعىاب سابقه بان يقال المراد الثانى باعراب سافّه على تقديز ان يكون له اعرات 
ولو فرضا اوالثانى باعنات سافّه نا واثرانا على مايستفاد من الى حاشية: ا اطول فىبحث 
الؤدل والفصل جيث قال قلى التاع المسطلح .هو الثنى باعراب :سانقه فلابذ .ان يكن 
للمتوع اعاب. لفطى اوقديرى او#لى فلاتشتمل للحولل ااتى لاءلل :لها من.الاعراب » 
قات المراد من قواهم هو الثانى باعىاب سالقه قا إسابقه اعراب او اله باعراب سابقه 
نفيا وائبانا وانكان خلاف الظاهى فان اق ان كو ن التابع ممايتاو الباق ف اخزال كد 
على الا كثر فالتقييد بذلك بناء على الغالب صرح به فىاللب وشبرحه للسيد ويؤيده ماصرحبه 
فى شرح المفى بان قوله تعالى امد؟ بانعام ونين بدل اصطلاحى هن قوله تعالى امد 
عاتعلمون مع انه لاحل لها ون الاعراب انتهى «ثم م ان اقسام التوابع م#سةالعت 
لا والبدل وعطف النسق. ونحى' تشاسيرها فى«واضعهاء وعند اجتاع 
تلك الاقسام فى محل ترتب تلك التوابع هذا الترتيب المذ كور يمنى يذكر الصفة اولا ثم 
ط ا ايان 6 اتا كد ثم البدل ثم عش التسيق .بانا كد يجرى فى جمبيع انواع 
1 هن الاسم والفيل واطرن بل 24-1 ايضاء والدل حرى فى الانم والفعل 
6 عطف النسق ولاجرى الان والوصف فى آمل "م دتعرف فى لفل ال 
فى فصل اللام من باب اليم . فائئدة ٠‏ اعم انهم اختلفوا فذهب بمضهم ال أن عامل 
فى المعطوف والبدل مقدر ونى سائر التوادع العاهلل فى" التايع محكم الانسحاب وسراية 
حكم المتدوع فيه ٠‏ وبءضهم الى ان البدل والمعطوف كسائر ااتوازع ٠‏ والتابع ند ادن 
تمد عن ريك 5 

( التابع ) بالياء المشددة عند اهل الششزع هو هن اتى الصخانى عن إلى 
ضل الله عليه و اله وسلم ومات على الاسلام ٠‏ وقيد الصحابى حرج الصحانى ٠‏ وفؤائد 
بإفى القيود تغرف فى افظ الصحانى فى ففل الياء المؤحدة من باب الضاد :المهلة » وهذًا 
هو التار خلافا أن اشترط فى التاببى طول الملازمة كالظيب فانه قال التابهى من جب 
المحانى ٠‏ وقال ابن الصلاح ومطلقه صوص باندانتى باحسان انتهى ٠‏ والظاهي منه طول 





“اا التابع 
ظ -12 فصل العين المهملة 7 
١‏ التايع ( قّ الاغة بكعنى لس رواهء وعدد ااعدناة هو الثابى باعلاب ساشه دهن جهة 


واحدة . والسابق يسمى تبوعا م فقولهم الثانى جنس يشمل التابع وغَاره كلخيز 211م] : 


وخبركان وان ونحو ذلك . وقواهم باعراب ساب» اى متادس باعراب سابقه يخرج مايكون 
ثانيا كن لاباعى|ب سابقه كخبر كان ونحوه ٠‏ ولا يرد خروج التابع الثالث فصاءدا عن 
التعريف لان اراد بالثانى المتأخر واذا لم بهل باعراب اوله ارامراد الثانى فى الرتبة » 
والاعراب ام من ان يكون افظا اوتقديرا اوحلا حقيقة اوحكما فلا رج عن التعريفف 
نحو جاءنى هؤلاء الرجال ويا زيد العاقل ولا.رجل ظرفا . وقولهم من جهة واحدة 
خرج ماكون ثانيا معربا باعىابٍسابقه لا من جهة واحدة كخبر المتداً وثانى»ذاعلل اعلمت 
وثالها وكذا اير بعداتر والال بعد الال ونحو ذلك: وذلك لان اراد بكون اعراب 
الثانى يجهة اعراب السابق انيكون اعرابه مقتضى اعراب السابق منغير فرق فلا يضر 
اختلافهما من جهة النابعة والمدوعة والاعراب والبناء فالغاههل فى خير المدا وان 
كان هو الابتداء اعنى التحرد عن العامل الافظية للاسناد. لكن هذا المءنى من حيث.انه 
سَتَضى مسند؟ اليه صار عاملا فىالمتداً ومن ححث اله ستضى مسئداً صار عاملا فى ابر 
فلس ارتفاعهما من <هدة وا<_دة وححذا الى .ذءولى ظننت فان ظنئنت من حيث 
اه سَنضى مظونا فيه ومظونا تحمل فى ٠ذعوايه‏ فلس انتصاءهما من جهة واحدة 
وكذا ثانى مفمولى اعطيت فان اعطيت هن حيث اله قتضى آأخذا ومأ<وذا حمل فىمفءوليه 
وكذا الخال بعد الخال والخير بعد الأبر ونحو ذلك ٠‏ والاصل ان المراد من جهة واحدة 
الااصاب المتعارف بين الحاة وهو ان يعرب الثانى لاجل اعراث الاول نان سنصيٍ عمل 
العامل الخ#خصوص فىالقسلتين انصمابة واحدة ء فان عمل العامل فى الشيئين على ضربين ٠‏ 
ضرب بتوقف عقاة العامل عابهما معا على السواء كهامت بالنسة الى مفءوايه واعلمت 
بالنسبة الى ثلثة مفاعلى ولاسمى مثل هذا بالانسحاب عندههم لانه شتضى الثانى م شتضى 
الاول وكذا الاسداء بالنسمة الى المتّداٌ واطبر وكذا الحال فى الاحوال التعددة لانك 
ان اردت الخال الثانية بالذسدة الى الاولى فهى مثل ٠ذءزلى‏ علمت فىان العامل شَنضمهما 
معا ولاتكون الثانية ذيل الاولى وان اردت بالنسمة الى ذى الخال فحكاهما 0-5 الخال 
الاولى وكذا الخال وههالاخار المتعددة وافاعيل المتعددة ٠‏ وضرب سوام على واحد 
ولاشغى الاذلك الواحد واءا يع.لى الآ خرلانه ذيل لذلك الواجد ومتعلقيه لانه.توقف 
عقارة ذلك العامل عليه فانك اذا قلت جاءنى رجل عالمفاستفاد الم الرفع بمااستفاد به رجل 
تكن استفادة رجلبالاصالة واستفادة عالم بالتيعرة يعنى لما ثن تيجى” الرجل باسناد جاء اليه ثبت 
مجى” العالم ايضا ذمرورة ان ذلك الرجل عالم والمراد ههنا هو هذا الثاني وكذا رج نحو 





ا ست ا 2 
0 


التوة . الثير . التحارة 0 


ومقامات ٠‏ ويعضى كويد نويه سه قسم است صحيح واصح وفاسد صحميح آذك أكر كناه 
كنيد فى الخال توبه كند بصدق كرجه باز در كناه افد واصح توب نصوح است وفاسذ 
ك5 بزبان تو كند ولذت. معصبت در خاطر اوباشد ٠‏ ونوية نصوح از اعمال دل است 
وهو كاز به القاب عن الذنوب وعلامت او انشت» معصيت رادشوار وكام 2 جدازره 
وبسوى وى از نكردد ولدذت مءصيت اصلا در خاطر #قتري د ونال ذواتون الوابة 
العوام من الذنوب وانوبة الخواص من الغفلة فان الغفلة من الله اكير الكبائر وتوية الاساء 
من رؤية تجزم عن بلوغ مائاله غيرهم جون رسولالله صلىعليه و اله وسلم خواسىك<ق 
خداوند 0 عقدار طاقثت مما و باز جون در معامله” خويوش كد وق 
كان بردىكة احدى از اسا مثل ابن تياورده اند لاجرم سزاواز نديدى از تمن وتقصير 
خويش عدر <واشقى وفرمودى الى لاستدفرالله كل نوم مائة همرة . وقال ابو دقاق 
نام الاوك طكوية والثان,الانابة واثثائك الاوية فين .توب الخوافئ: الِمقيَان 
فهو صاحب ثوبة ومن نوب بطمع الثواب فهو صاحب انابة وهن توب غحض مراعاة 
امسالله من غين ذوف العقاب ولاطمع الثواب فهو صاحب اوبة ٠‏ وقيل التونة صفة 
عانة المَؤْمنين قالالله تعنالى :نويا الى الله سمرمنا:اعنا المومتون والانابة ضفة الاؤاا 
والمقر بين قالالله تعالى وحاء وانّلب مندب والاوبة صفة الاساء والمرساين قالالله تعالى 
م الع.د انه اواب وان دكت الزيادة على هذا فارجع الى جمع ااسلوك ١ ٠‏ 
ظ -ز فصل التاء المثناة الفوقانة هه 
) اوتة 1 قال الشنيخ تحب امن هد به مقرو تاخذ فى عمق اد والوجنة قال 
|| ناض هدو كثرة منرزوشة في احزاء الطليا.من العنق كذا فى يح راواه ء 

حجر فصل الراء المهملة /*- 2 0 
11 وسكون الموجدة هو الذهت وإأضة قبل ان ضرا دناس ودرام 


ؤاذا ضمر بأ كانا عنًا وقد بطلق الثير على غير ما من المعدنيرات 6ل داس والخديد والرصداص 
5 اختصاصه بالذهب ٠‏ ونم عن <ءله فى الذهب حقة.ة4 وى غير هأ ازاك فد فى لى 


الجواه , 


: ) التجازة 4 الكمدة هى: ه.مادلة مال مال فيل عو وحب بالشسراء اوراس _تحقاق المدبع 


بعد التسليم الى المشترى اوعالاكة قبله ومثل قصان مبيع اذا عيب وامتنع رو كذااق 
جامع الرموق فىفصل الاذن # وفه فى ك5 داب الكو ٠‏ ة التحارة ص التصرف ف الماك لل بح-» 
قل ليس فى كلامهم ثاء بعلده جيم غيرها كذا فى المغرب ٠‏ 00 3 ظ 3 





1 التوية 


حال الى حال . وفابته انه اركب ذلك الذاب همرة اخرى وجب عليه 'نوبة اخرى ٠‏ واما 


استداءة الندم فلان فيه من الخرج الانى عنه فى الدين ٠‏ وايضا المءتزلة اوجموا قبول التوبة 
على الله بناء على اساهم الفاسد ٠‏ اعم انهم ا<تلفوا فى النوبة الموقتة «ثل ان لابذنب سنة 
وفى التوبة المفصلة نحو ان يتوب عن الزنا دون شرب ار سَاء على ان | اندم اذا كان لكونه 
ذنيا م الاوقات والذنوب جميعا اولابوجب عمومه لهما ٠‏ ويل مجحب العموم . وقيل لانخت 
ذلك كم فى الواجءات فانه قد يأتى المأ.ور سءضها دون عض وفى بعض الاوقات دون يعض 
وكون الأنى ما جبحا فى نفسه بلا توقف على غيره مع ان أءلة للاتيان بالواجب «هوكونه 
حسنا واجبا ء ثم الظاهى ان التوبة طاعة واجبة فبدّابٍ علبها لانه هأمور بها قال الله تعالى 
توبوا الى الله حميعا ايها المؤمنون. وان دكت التوضيح فارجعالى شرح المواقف فىموقف 
السمعيات . وقال فى مع السلوك التوبةشرعا هى الرجوع الى الله تعالى مع دوام الندموكترة 
الاستغفار ء وما قبل ان التوبة هى الندم فعناه ان الندم من معظم اركان النوبة ٠‏ قال اهل 
السنة شروط التوبة ثلثة ترك المعصية فىالال وقصد تركها فى الاسةقال والندم على فعاها فى 
الماخى + وقال السرى السقطى التوبة ان لاشى ذنبك ٠‏ وقال الحنيد التوبة انتنمى ذنيك”, 
ولانناقض بين العبارتين فانما بالمعنى الاول فى <ق المتدى وبالمعى الثانى فى حق المتهىالكامل 
فان العبد اذا باغ الهاية ينينى له ان ينس الذنوب لان ذكر الخفاء فى حالة الوفاء جفاء » 
وقال الثورى التوبة ان تتوب عن كل شى*' سوى الله تعالى . وقال روي معنى التوية ان 
' تتوب من النوبة ٠‏ وقبل هعناه قول رابعة استغفرالله من قلة صدق فى قولى استغفرالله ٠‏ 
حاصل ان استغفار مقرون بصدق معامله بابد والا أن توبه نياشد بل كناه بركناء ء 
وقبل التوبة على نوعين أنوبة الانابة ونوبة الاس:حابة » فتوبة الانابة ان تخاف منالله 
من اجل قدرته عليك يمنى نويه انارت ا نستكه بترسى ازهي قدرت خداى بر نوكه أكر 
مخواهد ترادر وقت ارتكاب كناه ٠«ذب‏ سازدتًا ازج تعذيب اواز كناه بازمانى » وتوبة 
الاستجابة ان تستحبى منالله شربه منك يعنى أنوبة استجابت | نستكه شرم دارى از 
خداى بسبب زديك بودن او از توقالالله تعالى نحن اقرب اليه من حبل الوريد بس 
جون ويرا قريب خويش داند سزاوار أن نودكه كناه راخاطر هم نيند يشد ء وبعضى 
كو ند تايان سه قسم اند عوام وخاص وخاص ااص ٠‏ انوبة عوام بازكةةناست از كنا 
؟عنى استغفار برزبان وندامت شَلبٍ ٠‏ واتوبة خواص باز كدتن ازطاءات خويش عدن تقصير 
دندن ومنت خداى تعالى نظاره كردنكه هىفلىكه ارد لائق خخذمرت متعال سند اران 
طاءعت عذر جنان خواهدكه عادى كتياه خواهد ٠‏ وتوبة خاص الخواص باز كشئن 
انيت إز خُلق حق عمئ ناديدن مندفءت ونضيرت آز حل , إيكان ارك واضاء كردن 
بش نويه يحقيقت رجوع امد لكن صفت رجوع مختاف أمد مة دار اختلاف احواك 





ا 0 
ا 


اللوبة 4/ا) 


الخاجب . وقال الاسم المعرب المركب الذى مبش.ه ٠.نىالاصل‏ واابنى ماناسب هبنى الاصل 
او وقع غير مركب . ويج“ تحقيق النعريفين فى لظ المدرب فى فصل الباء ءن باب العين 
المهءلة ٠‏ التقسم » امنى اما لازم اوعارض ٠.‏ فاللازم مالم بوجد له حالة الاعراب اصلا 
كنات الاصل وائماء الاصوات والومات والمضمرات واماء الافغال وماالئزم فب االاضافة 
الى الخلة كذ واذا وما نتضمن معئ خزف الاستفهام اوالشرط غير ىما ومن ه وااعارض 
مخلافه كالمضارع المتصل به ضمير اللماعة ونون الا كيد والمضاف الى باء المتكام على رأى 
والمادى المفرد المعرفة ومانئى من المنى بلا والمركب كخمسة عثير وبادى بدا وااغانات 
كنا فى اللباب والضوء ء قائدة . القاب المينى عند البصرءين ذم وفتح وكمر للحركات 
١ |‏ 01 للكوق 0ه وإنا الكوفون قد كرون القاب المتى فى المذرب وبالمكن والمزاد 
ان الخركات والسكنات الينائّة لاإعير عنها ا'نصر دون الا هذه الالقاب لاان هذه الالقاب 
لايعبر بها الاعنها لانهم كثيرا ما يطلقونما على الحركات الاعابية ايِضا كقولهم بالفتحة نصيا 


ولالكسرة جرا ويا الضمة رفعا وعلى غيرها م شال الراء فى رحل مثملا 50 م 
وضمودة كذ! فى الفوائد الضياسة ٠ه‏ 


2 أب التاء الكناة الفوقاسة 1 

1-0 فصل الباء الموحدة ع 
هى معصية مع عزم ان لابعود الها اذا قدر علها ٠‏ فقولهم على معصية لان الندم على 
المباح اوالطاعة لايسمى نوبة ه وقولهم من حيث هى معصة لان من ندم على شرب الجر 
لما فيه من الصداع اوخفة العقل اوالاخلال بالمال والعرض لم يكن انا شرعا ٠‏ وقولهم 
مع عنم ان لابعود ايها زيادة تقرير لان اللادم على الام لايكون الاكذلك ولذلك ورد 
فى الحديث التدم "نوبة ه وقولهم اذا قدر عاما لان من ساب القدرة منه على الزنا «ثلا 
وانقطع طدءه عن عود القدرة اليه اذإعزم على ركه لم يكن ذلك انوبه منه , وفيه ان اذا 
ظرف لتك الفعل المستفاد من قولهم لاإعود فيعكس الام , قال الآ مدى اماع الساف 
على ان الزالى لدوب اذا ندم على الزنا وعم ان لابءود الها على دير القدرة فان ذلك 
الندم الوه 5 وكذا الحال ف امشسرف على الموت لانه' يكف تشدير ره 1 ومع وذا 
' ابوهاشم وقال مثل هذا الندم لدس تتوبة . ثم المءتزلة اشترطوا فى التوبة امورا ثاثة 
رد المظالم وان لايعاود ذلك الذب وان إستد م لدم وعل فيلك اهل الستة عبر واحمة 
فى صحة التوبة ٠‏ امارد المظالم قواجب ترأسه لامد ذل له فى اللدم على ذني آخر . واما ان 
لاءاود فلان ااشخص قد سدم على الاص زماناً ثم سدوله والله آء_الى مقلب القلوب ٠ن‏ 





ال ا 


57 إلى 


الف كا فى ذاية. التحتيق .وهو عند النجاة مالا تتاف ره باختالاق الموامل لالفظدا 
ولا ديرا وبغابله المعرب وهو ما ةف آخره باختلاف العوافل امظا اوتقديرا هكذا 
ذكر :امهور. فى تعريفهما ٠‏ والمراد :يما اللفظ وهو كالخاش 'شسامل المغرب .والمى:٠‏ 
وقؤلهم لامختافت آخرة رج المعرب ٠‏ واءما قد عدم الاختلاف بكونه بسبب اختلاف 
المدوامل. "اذ قد تلفت _ اخ المى دلا الااختلان. الموامل حردين الر جل ومن 
امزأة ونن زيد. م وبا جلة حر كة._ لخر الى |وسكيه لأكون حسْ) ظمل اول خللث 
بل هواميتى علية ه فالمنى: هو مالايؤثر ف ه العامل اصلا لالفظا ولاتقد را س_نت مانع 
من 'تأثيره .اذ تخا المعلول عن اعلة لايكون. الا لوجود مانع وهوا عدم اقنضاء الكلة 
لامعانى :ااقتضة للاعران حقيقة م فى منيات الادل: اوحكما م فى ماناست قبت الاصل ه 
وهؤءائ مى الاصل. اغذروف ٠نايئرها‏ والماضى والاص بغير اللام . وقيل الملة ايضنا 
وذلك لان المراد يمبنى الاضل ملا يحتاج الى الاعراب هن حيث انه لابشّع فاعلا ولامفهولا 
ولا مضافا اليه واجملة كذلك فانمه! سفسها لاتحتاج الى الاعىابٍ لانها بذاتما لاتقع فاغلة 
ولامقدولة :ولامضافا الهاءة قلنا كذلك لككنا تكتنى اعراب المفرد فخزجت عن كونها 
مذزة الاءلى هذا الاعتءاز لان ماهو ه.نى الاصلل كارف والماضى والاض لابكون له 
اعىات اضلا لا اعظا ولاشدرا ولالا فخرجت اجخملة عنها وم تحرج حكن شبهها م بل 
هى «بنية قورة بالنسبية الى غيرها منالممنيات ٠‏ ثم المراد بلمناسبة المناسة المعتبرة فيرجت 
المناس.ة الغيز' المعتيرة. لضعف اومء_ارض ٠‏ اما لمغارض فى غير المنصرفى فانه يشاست الفعل 
فى الفزعيتين فهناسبة الماضى والامص تقنضى.البناء ومناسية. المضارع تقتضى الاعراب + واما 
اضعف .فى اسم 'الشاعل ععنى- الماضى فانة وان ناسنت الماضى للكن جر انه على المضارع 
إضعفف هده المناسنة . وقد حصر صاحب اللمفصل المتاس.ة بانما أما ستضءن الاسم عق 
مبنى الاصل كاين فانه يضمن .حنى همزة الاساتفهام ٠‏ اويشبيه له كالميدات فاما تشبه 
الحروف: فى الاحتياج الى. الصلة اوالصفة اوغيرها ٠.‏ اووقوعه موقعه كنزال فانه واقع 
«وقع -اتزل:. اومشاكلته لاواقع موقعه كفجار . اووقوعه موقع مايشم كلمنادى المضدوم 
فانه واقع موق ع كاف الطاب المشبهة بالحرف » اواضافته اليه نحو نوءئذ ٠‏ هكذا يستفاد 
دن: شروح الكافة : وعم من هذا ان الاسم المنى مالاحتاف 00 باختلاف العواء.ل 
- مناسنا للمىالاصل والاسم المغرب مالحتلف أنخرة بالا لعوامل لكونه غيرمشابه 

نى الاصل"فاندفع ‏ الدور من تعريف اجمهور . وترير الدوران معرفة اختلاف إلا . اخن 
0 متوقف عل 'ال] م كونه م ربا فلواخذ الاختلاف فىحد المعرب اتوقف معرفة 
عا الخلا وذلك دوره وكذا الخال فى تعر ييف 00 وتقرير الدفم 
ظاعي. فلا جاجة الى جعل الاختلاف وعدمه من احكام المعرب وآلمنى على ما اختاره. ان 


توف 2 0 





الَنه كلق يف 


فيه جرفى زائد ٠‏ ولا #وز الاسم سيعة احرف ولاوز زبادته اربعة احرف ولا موز 
الفعل ستة احرف ولاحوز زبادته ثلثة احرف فههاية الزيادة فى الثلالى ٠ن‏ الاسم ادبعة 
احرف وفى الرباتىمنه.ثلثة وفى الأذاسى منه اثمنان وفى ااثلاثى من الفعل ثلثة وفىالرباعىمنه 
7 ذا ف الاشول الاكرى وعواشيه زف دض الكتن لايكون الفعل المضارع 
تحردا ابدا بل من يدا ثلائيا او رباعيا وكذا الام واسم الفاعل والمفءول وتحوها. 
ويقدم البناء ايضا الى بح وغير مح وغير الصحيح الى معتل ومهموز ومضاعف 
لان البناء لالو اماان لايكون احد هن حروفه الاصول حرف علة ولا همزة ولانضعيفا 
اويكون والاول هو الصحيح والانى ثلثة اقسام لانه ان كان احد حروفه الادول حرف 
علة سعى معتلا وان كان احدها همزة يسمى مهموزا وان كان احدها مكرزرا سحى 
مضاعفا ففى الثلاتى مايكون عينه ولامه اوفاؤه وعبنه متاثلين. وفى الرباعى مابكون فاؤؤه ولامه 

الاولى مائلين مع تماثئل عينه ولامه اثثشانية كزلزل وهذا هو النقسم المشهور بين امهور 

وعند البعض الصحيح مالا يكون وملا فالمهمدوز والمضاعف حينئذ من اقسام الصحيح , 
قال الرضى فى شرح الشافة تنق.م الابنية الى تيح ومعتل فالمعتّل مافيه حرف ءلة اى 
فى حروفه الاصول حرف علة والصحبح مخلافه وتنقسم الابنية ايضا الى مهموز وغير 
ههموز فالمهموز مااحد حروفه الاصلة همزة وغيرالمهموز مخلافه فالمهموز قد يكون صحرحا 
كاعن .وستال:وقرا.وقد ,كون .ملا نحو آل ووال وكذا غير المهموز ٠‏ وتنقسم قسمة 
اخرى الى مضاءف وغير مضاعف : فالمشناعف فى الثلاتى مايكون عننه ولامه متائلين 
وهو ١‏ كثر واما مإيكون قاؤة وعننه متائلين كددن فهو فى غاءة القلة » والمضاغف فىالرباعى 
أ كرو قه حرفان اصلبان يمد خرفين اضلين نحو رَدلَ واماتمافاؤة. ولامه متائلان كقلق 
فلا سمى مضاعفا فالمضاعف اما يح كد اوءمتل كود وحى وكذا غيرالمضاع ف كضرب 
ووعد وكذا المضاعف اما مهموزكار اوغيره كد اتبئ فعلى هذا النسية بين الصحيح 
والمعتّل تبان وبنه وبين كل هن المهموز والمضاعف هى العموم من وجه وكذا النسة 
نين كل هن المعتل والمضاعف والمهموز ( فائدة ) لايكون الرباعى انها كان اوفغلا معلا 
ولا«هموز الفاء ولا مضاعفا الا بشرط فصل حرف اصلى بين المثلين كزازل ولايكون 
الاق «ضاعفا وود يكون معتل الفاء ومُهموزها نحو وزنتل: واصطبل كذا ذكر الرضىه 
( البنة ) بالكبير الفطرة ك فى الصراح وغند الحكماء هى اللمسم. المركب. على وجه 
حصل من تركيم_ا مزاج وهى شرط للحيوة عندهم وعند التكلمين فردة لايمكن الحيوان 
من اقل منها كذا فى د رح الطوالع فى مبحث الحيوة ٠‏ 


لالبى ) بتشديد لكان رمي اهم مقعول يا لخواز دن المناء المقص_ود منه القرار وعدم 
(اول ) 1 «كشاف » )9 





ثلا اليداء 0 الناء 


+26 فصل الياء إ#ه 
( البقاء ( بال ف در اصطلاح صوفان عبار تست ازانكه بعد ار فنا از خود خود راباق 
بحق ديده از حق مهت دعوت از امماى متفرقه كه موجب تغفرقه وكثرات است بام 
كلى كه مقتغى جمع الفرق است جاب خلق سابد ورهناتى كندء وروى نا وراه بشاروى 
ير وص شدكه انسان كابل است وهنيشه باقى سدق است كذا فى كدنت اللفات وعحي* ايذا 
فى الافظ الفناء فى فصل الباء من باب الفاء ٠‏ 


( البناء) بالكسر والمد بناء كردن جيزى وزن نخانه اوردن ونى اعراب كرذن افظ 
را كافىكثر الاغات . وعند الفقهاء عدم تحديد اتتحرعة الاخرى واأتمام مابق هن 
الصلوة التى سبق للمصلى الحدث فها بالتحرعة الاولى وبغّابله الاستيناف هكذا يسثفاد 
من جامع الرموز فى فصل مصل سيقه الحدث + وعند الصرفيين والاحاة يطلق على عدم 
اتلاف آخر الكلمة باختلاف العوامل ويجى' محقيقه فى افظ. المعرب فى فصل الياء من 
باب الغين ٠‏ ويطاق ايضا على الهيئة الخناصلة لافظ باعتبار ترندب الحروف وجركاتم-ا 
وسكباتا وقد سيق محقيقه فى سان 2 الصبر ف فى المقدمة وسبمى بالصيغه والوزن ايضاء ٠‏ 


وقد غَال الصيغة والبناء والوزن لجموع المادة والهيئة ايضا صرح بذلك المولوى عبد المكيم - 


فى حائية الفوائد الضائية وستعرف فى افظ الوزن تحقيق هذا المقام فى فصل النون هن 
اب الواو (٠‏ التقسيم ) منقسم البناء عندهم الى ثلاثة ورباعى وحمانى لاله ان كانت 8 
الكلمة ثلثة ادرف اسول فدلانى وان كانت فى الكامة ارتعة احرف اصول فرباعى وَان 
كانت حمسة فخماسى . قال الرضى فى شرح الشافية لم يتعرض النحاة لابنية الحروف 
لتدور تصرفها وكذا الامماء العرشّة البناء كن وماء ولا تكون الفعل تخماسنيا لاله اذا 
يصير ثقيلا بما يلحقه مطردا من حروف المضارعة وعلاءة اسم الفاعل واسم المفعول 
والضمائر المرفذوعة التى هى كاازء منه ه ثم ان مدهب سيدويه وحمهور النحاة ان الرباى 
والخامى صنفان غير الثلانى وقال الفراء والكسائى بل اصلهما الثلاثى وقال الفراء الزائد 
فى الربامى حرفه الاخير وفى اخْناسى الحرفان الاخيران وقال الكسالى الرائّد فى الرراى 
الرف لذى قبل آخره ولادليل عَلى ماءلا.وقد ناقضًا قولهما باتفاقهما على وزن جعفر 
فعلل ووزن سفرجل فعلال مع اتفاق اجميغ على ان الزايد اذا لم يكن تكرررا بوزن 
بلفظه انتهى . وكل منهما محرد ومزيد فالمجرد مالا بكون فيه حرف زائد والمزيد مايكون 





الندهى # بدمهة +« الوادء # الاسلاء ةا 


حل فصل الياء ]2 


)عو فى خرف الملماء يطلق عل ١حان‏ مها مرادف للضرورى المقائل 
لانظرى وى" فى فصل الراء المه.لة من باب الضاد المعحمة ٠‏ وءنمها المقدمات الاولية وى 
اك تصور الطرفين والنسة فى جزم المقل به ه وبعسارة اخرى ماشتضيه العقل عند 
0 ارق والنسةص غير انتاته بدو د وخذاالممتى الخص .من الاول أجدم شَمُوله 
التصور يخلاف المءنى الاول ولعدم شموله الحسيات واا<رسات وغيرها لاق الاول 
ونجى' نحقبقه فى لفظ الاوليات فى فصل اللام من باب الواو ٠‏ وونما مالته العقل «محرد 
١‏ امال مق فى ابستعاتته ين اوغيرة تقو زا كان (زاصدانا وحت اتام فن اثاق اشخوله 
التصور والتصديق واخص من الأول اى من الضرورئى لان الضرورى هو الذى لايكون 
تخصيله مةّدورا لنا بان لايكون له سنس مقدورا لنا بدور معه وجوده وعدمة وذلك اما بان 
لابكون بله سب يدور معه وهو اليد فى كو ن له سيب دور معه ل ل لأيارث مَقَدور) 
كالمسسيات والتحرسات والعاديات وغير ذلك فاستقمه فانه قد زات فيه اقدام كذا ذكر 
المولؤى عبدالحكيم فى حاشية شرح المواقفف فى سيم الع كارك الى الى وى الظرى 
فى الأوقف الاول ٠‏ 


( دديبة) وكذا البداهة بى اخرية امون سمن ولا كد إمدن ط وكيز الافات 

ودر اصطلاح بلفا [نستك منتى ياشاعى كلام رانى رويت وقكر انشا كند واين را 

ارنجال نيز نامند كذا فى مع الصنائع بس ممنى اصطلاحى اخص از ممعنى لفوئ است م 
لاحنى حه سعخن اتم است از انشا وغير انشا ء 


/ 


( اللواده ) جمع بادهة وهى مافجاً القاب من الغب فو جب س_طا اوقض ا كذا 
فى:اصطلاحات عت لكمال الدين انى الغنائم ٠‏ 0 


+9 فصلالواو 6ه 


) الانتلاء ( 2 لدت أذ مركن وعدد ل الشموع هو الخارق الذى باهر هن امتاله 
كذا فى الشائل الحمدية فى فهِلى معحز انه دلىالله عليه و الله و-ل ٠‏ 





4 الان ءالكتان. الراكة ؛ النك ٠‏ التا ساس . روه 


ن القهومين بدون الاخر فى الخلة ونح" فى اغظ-الكلى تحقيقة فى فصل اللام من بآ 
٠ 0‏ وى بعض حوائى شرح المطالع قال كل مفمجومان متصادقن على شى”' واحد 
سواء كان تصادقهما عليه فى زمان واحد اوفى زمانين. وعلى كلا التقديرين سواء كان 
تصادقهما عليه .من جَهَة واحدة :اومن حهتين السسا. مسانتين ' فلا تكون الكلبات !مس 
متنابنة وكذا مل السائم والاستيقظ والاب والاءن وغير ذلك . وقد تطلق المنادنة على 
كون المفهومين غير متشاركين فى ذانى وبيحى' فى افظ النسية فى فصل الموحدة من باب 
النون ه اعلم ان قيد العددين فى الميانة اتى هى مصطلح ال#اسسين ليس 'للاحتراز عن 
اكثر هن العددين بل هوسان لاقل مانوجد فيه المبادة وكذا الخال فى قبد المفهومين فى 
قول المنطقيين كون المفهرمين ا[ ٠‏ 


( المباين ( عت الحاسين والمنطقيين قد سيق 2 وقد شال عد المنطقيين على افظ 
مخااف لافظ آخر فى المءنى الذى هوالوسف !لذوانى سواء كانا متحدين بالذات كالانسان 
والناطق اومختافين بالذات كالشحر والحجر كذا فى بديع الميزان وغَابله المرادف ومثله 
فى العضدى حك قال المدابنة. الفاظ كثيرة لمان كيرة مهاصلت مثل انستان وخرس 
اوتوادلت مثل سيف وصارم ٠.‏ وى بعض نسخ المآن تسمية المتاينة بالمتقابلة ايضا ولم 
يعرف بذلك ادطلاح غير المصف اى غير ابن الحاجب التهى . ظ 
(التباين) يرادف الاينة عند الحا-يين وكير المنطقيين 1 ا حال فى المأناين فابه , 
ص ادف للحماين 00 

0 فصل الواو م 
( البداية ) فرفة دن غلاة الشيعة حدوزوا اللدو على الله تعالى اى جوزو ان بريد ف 
9 سدوله اى 'يظهر عليه مالم يكن ن ظاهيا له ونلزمهم ان لايكون الرب عالما بعوافب الامور 
5 قُّ شوح الموائف 5 : 
(البنت) بالكسر وسيكون التون .ونث الان والثات امع » والبنات عند اهل 
الرمل اربعة اشكال من الاشكال الستة عثمر الواقعة فى الزاحة فىالبيت الاءسن وااسادس 
والسابع والثاءن # 
( نت الخاض ) شريعة: فضالة ابل الى علها: حول واحد ٠‏ 


( هنت اللبوك ). شريدة التى الى علها حولان ٠‏ والقة اللى عاها ثلثة.سنين والمذعة 
النى الى علما ازبع سنين ويجى' ذ كر كلها فى محالها. , 








١ الماسنة‎ 


اذفل ال الفرد واخر كل فكذلك متابله المين قب يكون. ف مغرد وقد يكون فى سكن 
وقد يكون فيا سبق له احمال وهو ظاهى وقد يكون وم يسبق له اجمال كن ابتداً بقوله 
تعالى “ان الله بكل شى" علي كذا فى العضدى فعلى هذا المبين مرادف للظاهى المفسر بما 
دل دلالة واضحة ٠‏ وفى بعض كت الْنفرة الملل مالانوقف على المراد منه الاسان المكلم 
لله المين ٠‏ وقال ماشه قد تعض اده فالمىين حو الذى يوقف غلى المراد مه 
ندون سان المتكام وهذا غير مطرد لانه بدخل فيه بعض افراد ااشترك والمتكل واعأفى 
انتهى وفى الكتب المهورة للحثفية كالتوضح والمسانى والئار ضد الجهلم المفسر وهو 
مااتضح لانن سهد إن أكان يل والتخصيص اى لم ببق تملا لهما نو قوله تعالى 
فسحد الملائكة كلوم اجمعون ٠‏ 


( المباينة) مى عند الحاسيين والزندسين تون العددين الصححين محيث لانعد هما غير 
الإتعد 6الةة والتسعة فانه لابءدها الا الواحد فهما متباينان . وقبد الصحييم ساء على 
ظ عدم جرياتمها فى | الكسؤز وهاه الاشتراك والمشاركة 5 لان العددئن يرث يعدها 
غير الواحد ولذا قبل فى تحرير اقليدس الاعداد ال شستركة هى اانى إءدها .ما غير الواحد 
والاعداد المتبايئةهى اتى لابءدها ججيعا غير الواحد انتهى ه وهذا فى الاعداد واما ف المقادير 
خطوطا كانت اوسطوحا اواجاما فالمراد بكونها مشتركة انيعدها مقدارما اتم منان يعبر 
فيه انه منطق اواصم ونا لقان ان لابكرن كذاك إن لاو عراف لها مقدار ما بعدها 
فالاثنان والاربعة متشاركان وكذا جذر الاثنين وجذر الثمانية واما جذر امسة وجذر 
اشيرة فتبانان وهذا فى الخطوط هو التشارك وااتياين فى الطول ثم فى الخطو ط نوع 
آخر .هما لاستصور . له فى الاجس_ام وم يعتبر فى السطوح لعدم الانضباط اولعدم 
. الاحتياج وهو اانشارك والتباين فى القوة اى المرلع فالخطوط المشستركة فى القوة هىااتى 
0 سال فى الطلوك وتكون مي نمانها مشاتركة مثل حدر 'ثلثة وجدر سبتة والتياسة 
ةس الى لالكون لها ولالمريهاتها الاتستزاك مثل خذر النين وجذر در هسة 
الوط انكانت من اق ند غلا ضدد فى متفاز له وان كانت اسم فهى امامتشاركة 
28 راثنن وجدر مايه ة فان الآول تصنت التاق اومسابة كدو ييه وحدر العنترة 
والخطو ط العم ف المرتبة الاولى بالنسة الىالمنداقة متئاسة فىالطول مشتركة فى القوة كذر 
عشسرة مع حمسة وفيا إعذالمرتية الاولى بالنسية الها متنادة فىألطول والقوة جميعا كخمسة 
وجذر «<ذر عدمرة هكذا مينفاد دن نرير اقايدس و<واشيه ٠‏ وعند المطقين كون 
الدارمان مححث لابصدق احدها على كل ماصدق عله آلا خر كالاتسان واللحر ودعى 
تبابنا كليا ومباينة كلية ايضا . والمبابنة المزئية ويسمى بالثياين الجزثئى ايضا ضدق كل واحد 





اا بان بان ٠‏ الين ٠‏ الينات .اسن 


لوزت صاحب الشمرع من تغبير اص يعابنه يدل على حققته وكذا السسكوت فى «وضع 

الراحة ه وهنه مائدت ضرورة دفع الغرور كا أمولى لكت حين رأى عيده بسع وإشترى 
يكون اذنا دفعا لاغرور عن الناس ٠‏ قبل والاظهر ان هذا القسم مندرج فى القسم الثاق 
اعنى مائدت بدلالة حال المتكلم ٠‏ ومنه مائدت بضضرورة طول الكلام اوكثرته كقول اللْنفية 
فيمن قال له على مائة ودرهم اومائة وقفيز <نطة ان العطف جعل بياناً للاول اى المائة 
انها دراهم اوقفيز حنطئة وان شئت الزيادة على ماذ كرنا فارجع الى كتبٍ الاصول 
كالتوضح والتاويح وشروح المساى ٠‏ والبيان عند الصرفيين يطاق على الاظهار اى فك 
الادغام ه وعند النحاة يطلق على عطف |ببان ونحى' فى فصل الفاء ءن باب اأءين 
المبملة ه وعد اهل اليئان اسم ع على ماسيق فى سان اقسام العلوم العرسة فى المقدمة 
وصاحب هذا الع اسع ناما وكين من الناس يسمى علم المعانى والبيان والبديع علوالبيان 
والبعض يسمى الاخيرين اى ااببان والبديع فقط بعل البيان كا فى المطول ٠‏ 


( بينبين ) بااياء الخففة الساكنة وها اسمان جعلا اما واحدا وبنيا على. الفتيح شال 
هذا بان بان أ بان اليد والردى والهمزة اغذنفة اسن مزة بالل كد قْ الصراح 5 
قال الضرفيون بين ين هو الت.هيل وعبى” فى فصل اللام من باب السين المبملة ٠‏ وقد 
يظاق على قدم من الامالة اضا وشال له ااتقليل لطعي 1 ونحى” فىفصل اللام هن 
باب اليم وقد يطلق على النسية الحكمية التى اخترعها التاخرون الى هى ٠ورد‏ الاشاع : 
والاتزاع م فى السلم وغيره 4# 

البين) تشديد اللاء عدنى سدا واأتكارا على مافى المراح وعند المنطقين يطلق على 
قسم من اللازم وعجى* تقسيمه اى البين بالمءنى الام واليين بالمنى الاخص فى فصل اليم 
من باب اللام » ْ 


( اينات ) 2 به وى عند اهل افر بطاق على مادوى اول الكروف ٠ن‏ اسم : 

الموحدة ٠‏ وعند الفقهاء يطلق على الشهادة فانم قالوا ان الححة فى الششرع على ثاثة اقسام 

البذة والافرار واللكول كذا فى الاشياه » 

(الندين) هو مسيرعل وزن النش منناء الكنب لليار الراد د وطن ادس 

اسم التمييز ويجى” فى فصل الزاء المعجمة من باب الميم وبعال له المبين ايضا بكسر الياء 

المشددة . وفى الضوء شرح المصياح واما مائة فانما تضاف الى مابنيها الا ان مما مفرد 
انتهى . ثم المبين بالفتح عند الاصوليين نض الجمل وهو اللفظ المتضح الدلالة وما انقسم 








البيان آلا 


الكلام » وبعضهم جعل الاستئناء بيان تغرير والتءايق بااشرط بان تبديل ولم محعل النسخ 
هن اقسام البان لانه رفع لاحكم لااظهار لاحكم الحادث . قيل ولا حنى اه ان اريد 
بالببان ره اظهار المقصود فالنسخ بران وكذا غيره من النصوص الواردة ابيان الاحكام 
أشذاء وان ازيد اظهاز ماهو'المراد من كلام سابق فلسن بان ه وشئى ان “راد اظهار 
ديد كلام لياق اق الخلة لشفل الث دون التصؤس الؤاردة انان الانتكام 
ابتداء ٠‏ وبعضهم زاد قسما سادسا وقال ااببان اما لفظى اوغيره وغِير اللفظى كالفعل 
والافظى اما يمنطوقه اولا ا ه وباعملة فيان التقرير هو توكد اكلام يما شطع ١<مال‏ 
الحاز او الخصوص 5.فىقوله تعالى ومامن دابة فى الارض ولا طائر رطير م#ناح.ه الاعلى الله 
رزقها []. وحرف فى ههنا عءنى على كا فىقوله تعالى سيروا فى الارض فالدابة لاتكون 
الاعلى الارض لانها مفسرة يما يدب على الارض لكن حمل الجاز بالتخصيص بنوع 
نما لانها نقات اولا فى ذوات اربع قوالم : م نقلت ثانيا فيا يركب عليه هن الفرس والابل 
وامار والفيل * 1 نقات ثالثا فى الفرس خادة فلقطع ذا اسان قال الله تءالى فى الارض 
ليفيد شمول جميع اجئاسها وانواعها واصنافها وافرادها وكذلك حلة يطير لاحيه فان 
حقيقة الطبران لايكون الا بالناح لكن محتمل غيره كشال المرأ يطير عهمته فزاد قوله إطير 
مجناحيه ليقطع امال التجوز وايفيد العموم وكا فى قوله تعالبى فسجد الملالكة كلهم 
احجمعون' . ومان التفسيز هو سان مافيه خفاء من المشترك وال#مل والمشكل والحقى 
وكلاها يضح موصولا ومفصولا ه وان التغيير هو الببان للءنى الكلام مع تغييره كالتعايق 
والاستتثناء ولايصح الاموصولا ٠‏ ومان ااننديل هو النسخ وى ى فصل الّاء الممحمة 
هن باب النون . ومان الضرورة هو سان شع يرمأ وضع للسان اذ الموصوع له النطق 
وهدا شع السكوات الذى هو له ما هو فى كم المنطوق .يه اى | انطق .يدل على 
ف الملسكوت عنسه فكان نزلة المنطوق الاترى ان مانت بدلالة اللنص له > م المنطوق 
دان كن الم دا كنا عه صورة لدلااته معنى 'فكذا عا ف له تعالىى وورثه اه فالامه 
الذلث ء» فقوله وورثه انواه يوجب التركة مطلقا » وقوله فلامه الثاث بدل على ان ااءاق 
الاب ذضرورة موت الشركة فى الاستحقاق فصاز سانا لنصت الاب بصدر الكلام 
٠‏ الموجب رق لامحض [اسيكوات اذلوبين نصيب الام هن غير اثرات الشركة لم يعرف 
نصيب_ الاب بااسكوت نوجه فصار بدلالة صدر الكلام كأنه قلى فلامه اأثلث ولاسه 
. ماق صل بالسكوت نيان المقدار ٠‏ ومنه مات بدلالة حال المتكلم الذى من شاه 
تكلم فى الخادثة كالك_ارع والتهد وضاحب الحادثة فالمءنى ماثنت بدلالة حال السااكت 


]1١[‏ ولانخنى ان نظ الآآية الا ام امثالكم نم قولد ومامن دابة فى الارض الا علىالله رزقها موجود. 
الا نه ليس فيه قوله ولاطار يطيرحنا نه ( أصحده ) 








٠‏ الببان 


الخحسامى ثم ان الدءان عبارة عن امي عاق بالاعراف والاعللام وانما محصل الاعلام بدليل 
والدليل محصل لاعلم . فههنا امور ثلثة اعلام وتديين ودليل يحصل به الاعلام اوعلم يحصل 
من الدليل . ولفظ اليان وطاق على كلواحد من ”نلك المعانى الثاثة . وبالنظر الى هذا 
اختاف تفسير العلماءله ه فن نظر الى اطلاقه على الاعلام الذى هو فعل المبين كالى بكر 
الصيرفى قال هو اخراج الثى* من حيز الاشكال الى حيز التجلى والظهور واورد عليه ان 
ماإدل على الكم ابتداء ءن غير سابقية اجمال واشكال بان بالاتفاق ولاءدخل فى ا تعرافت 
وكذا بيان التقرير والتغير والتبديل لم يدخل فيه ايضا ٠‏ وايضا لفظ الميز از وا تجوز 
فى الحد لاوز ٠‏ وايضا الظهور هو التحلى فيكون تكراراً فالاولى ان شال الببان هو 
اظهار المراد م فى الترضيح ٠‏ وهن نظر الى اظلاقه على الل الخال هن الدايل كانى 
1 الدقاق وانى عبدالله البصرى قال هو العم الذى بين به المعلوم وبعبسارة اخرى هو 
العم عن الدليل فكان البيان والين عنده عمنى واحد ٠‏ وهن نظر الى اطلاقه غلى مانحصل 
به الببا نكا كثر الفقهاء والمتكامين قال هو الدليل الموصل بصحبح النظر الى ١‏ كتساب 
الم بما هو دلبل عايه » وعبارة لعضهم هو الادلة الى ما نأمان الاحكام قالوا وادليل 
على ته ان من ذكر دليلا لغيره واوضحه غاية الاإيضاح يصح لغة وعمرفا ان هال تم 
سانه وهذا سان حسن اشسارة الى الدليل المذكور وعلى هذا بيان الثى* قد يكون بالكلام 
والفعل والاشارة والرمن اذا لكل دليل وممين ولكن ١‏ كير استعماله فى الدلالة بالقول 
فكل مفيد هن كلام الشارع وفعله وسكريه واستبشاره باص وندمه شحوى الكلام 6 
علة بان لان جع ذلك دليل وان كان بعضها شيد غاءة الذان فهو هن حبث انه بشيد 
لعل بودوب العمل دايل وسان و الأنبج ) اليان بالاستقراء عند الاصولين على قسة ْ 
اوجده بيان 'دريره وسمانفسير ء وسانآغيرء ومان تبديل ٠‏ وان ضرورةه والاضافةقى 
الاربعة الاو لاضافة الجذس الى نوعه ككل الك اناق أعوطرارا والاعانة و لاخر أجاف 
الثى' الى مده اى بيان محصل باأضرورة ه وقد شال نان مقرر ومفسسر ومغير وه.دل. 
وجلاك لان النان ناما بملتطوق أ وغرء اكان ساق مرو ووالشل :ايها الأول ذم أل 
كو سانا مءنى ا لكلام او اللازم له كالمدة الثاني سان تدديل وسحى با لنسخ ايضا والاول اما 
ان يكون بلا تغيير اومعتغبير النانى با نآغيي ركالاستتداء والشرط والصفةوالذاية والتخصرص 
والاول اما ان يكون مننى الكلام .علوما لكن اثنى أكده ما شطع الامال اومجهولا 
كالمشترك والغحمل ٠‏ الثانى سانتفسير. والاول سان "شرترء انقبلااغاية انضا ما نلمدة فكيف 
يصح جعاها بيار لمنى الكلام لاللازمه ٠‏ قانا النسخبانادة بدّاء الك لالثى* هو من مداول 
الكلام ومراد به بلا الغاية فانها لمدة معنى هو مداول الكلام حتى لام بدون اعتباره 
مثل أتموا الصيام الى الليل فإذا جعلت برانا لمعنى الكلام دون مدة بعَاء الحكم المستفاد من 











الناطنية . الستان ١‏ المملون» النادة ء السان اا 


القسمة الى غير اللْهاية وكا كانت الزاوية اصغر كانت المسامة مع القطة الفوقاية فر 1 
تلك النقطة الاولى اول نقطة المسامة فلا كن ان بوجد هناك ماهو اول شّطة المسامة. 
وتلخصه انه لووجد بعد غير متناه لامكن المفروض المذكور واللازم باطل لاله مسالمزم 
اما لامتناع المسامة اولوجود نقّطة هى اول نقطه المسامة والقسمان باطلان وان ددْت تفصيل 
امع فارجع آلى شرح المواقف فى موقف الوه فى بان تناهى الابعاد . 


) الباطنية ( بالطاء المهءلة هى السيعة 0 قَّ فصل العين المهملة دن باب الاين 
المهملة وتطلق اضا على المثعية الم طلة بالصوفة 3 ف فصلل الفاء هن باب الصاد المهءلة 


وساحمى اباحية وصاحسة اضا 7# 


أن ) هرك ارش تحطها حاط وفيا تحبل «تفرقة واعناب واشحار مكن زراعة 
مابين الاشجار فا نكانت الاشحار ماتفة لمكن زراعة ارضها فهى كرم كذا فى الكانى فى 
بيان ما بحب فيه الآراج والعشر وهكذا فى درر الاحكام وجامع الرموز ٠»‏ 

١‏ الوق ) لطا الممسلة ايشا لمة سن نشتيك بطتهء وفى الطب من يدااسنبال عد المهزا 
سل العو كذاو عر الوا ء : 

([ البنائة ) بالثون فرقة من غلاة الشيعة اتباع بنان بن سمعان قال بثان تخذله الرتحان 
ازالله على صورة انسان وملك كله الا وجهه لقوله تعالى لاست الاوجه ربك ذى الال 
والاكرام ٠‏ وروح الله خلت فى على ثم فى ابنه مد بن النفية ثم فى ابنه الى هاشم ثم فى 
بنان اعنة الله على هذا الشيطان كذا فى شرح المواقف . 

(اليان ) بالياء المثناة التحتائية لغة الفصاحة بعال فلان ذوبيان اى فصبح وهذا ابين 
من فلان اى افصح مثه واوضح كلاماء قال صاحب الكثاف البيان هو المنطق الفصيسح 
. المعبر ما فى الضمير كذا ذكر السيد السند فى حاشية خطة شرح الشمسية . وقال اللي 
فى حاشية المطول الببان. مصدر بان اى ظهر جعل اسماء للمنطق القصيح المعين جما فى 
الضمير وا تدان مصدر بين على الك_ذوذ . وقد شرق ينهما بان التييان محتوى على كد 
الخاطر واجمال القلب وقريب عله ما قبل التدان بان مع دليل وبرهان فكأنه .بي على 
ان ذيادة البيان ازيادة المءنى ٠‏ وقال المولوى عبدالكيم فى حاشية شرح المواقف ااببان 
الكشف والتوضيح وقد ستعمل يمننى الاثبات بالدليل أتبى . وبالة فهوا ما مصدر 
بان وهو لازم ومعناه الظهور او مصدر بين وهو قد يكون لازما كقولهم فى المثل قد 
بن الصببح لذى عينين إى بان وقد يكون «تعديا بمنى الاظهار قالالله تعالى ثم ان علينا 
عاينا بيانه اى اظهار معانيه وشرائعه على ماوقع فى عض الكتب ٠‏ وفى عض شروح 





ََ ل عنس ا عد اننا © 
: 0 0 


0 البرهان!اترسى ء برها نالمسامة 


ذهامما الى غير الهاية هذا خلف لانه يازم احصار مالا يتناهى بين الخادمرين اذ الانفراج 
لاند ان يكون متناها أكونه محصورا بين حاصر بن وها الساتان مثلا اذا امتد |اسساقان 
عشمرة اذرع وكان الانفراج بينهما حينئذ ذراعا فاذا امتدا عشيرين كان الانفراج ذراعين 
قطعا واذا امتدا ثلثين كان الانفراج ثاثة اذرع وهكذا وهذا معنى نسية الانفراج الهما 
وحنئذ يكون نسة ااتتاه وهو الامتداد الاول اعنى 'عشمرة الى غير المتناهى وهو 
امتداد الطين الذاهب الى غير اللهاية كنسبة المتناهي هو الاشراج الاول اعنى الذراع 
اأوا<د الى الإتناعى وهو الانشراج هما حال ذهاءما الى غبر المابة لما مران نسمه الامتداد 
الى الامتداد كنسية الانفراج الى الانفراج وهذا خاف لان نسدة الم_اهى الى المتناهى 
معينة ويستحيل ذلك بين المتناهى وغير الختناص هذا هو البرهان السامى على الاطلاق 
واما مع زيادة التلخيص فهو انا نفرض من نقطة ما خطين ينفرجان حرث يكون الافراج 
بنهما هدر الامتداد فاذا ذهيا الى عير النهاية كان النعد بنهما غير متناه ايضا بالذمرورة 
واللازم باطل لانه حصور بين حاصرين والحصوديين حاصرين يتنع ان لايكون له 
نهابه ضرورة ٠‏ 


( البرهان الترسى ) قالوا فى ارات تنا الابءاد ايضا انا تقسم جسما على هيئّة الدائرة : 
وليكن ترسا بستة اقسام متساوية بان شام اولا حيط دائرته الى دنت قطع «تساوية ثم 
نوصل بين النقطة المقابلة مخطوط 2قناطعة على مىكز ه فيقم حينئذ على اقام سة 
متنساوية حيط يكل قسم منها ضلعان ثم تخرج الاضلاعكاها الى غير الهاءة ثم نردد فىكل 
قم فنقول هو فى عرضه اما غير متناه فنبحصر مالايتتاهى بين حاصرين واما متناء فكذا 
لكل متناه ايضا لانه ضءف المتناهى الذى هو احد الاقسام بست ميات ٠‏ 


( برهان المسامة ) قالوا لو وجد بعد غير متناه :ولو هن جهة واحدة فلنا ان نفرض 
هن مبدأ معين خطا غير متناه وخطا آخر متناهيا موازاباً له ثم يميل الخط الفير المتناهى 
محركة مع ثبات احد طرفيه الذى فى جانب المبداً هن الموازاة ماثلا الى جهة انط الغير 
المتتاهى فسامه اى بلاققه بالاخر اج ضرورة والمسامة حادثة لانم كانت معذومة حال 
الموازاة فلها اول اذ كل حادث كذلك وهى اى مسامته اياه بنقطة لان نقاطع الخطين 
لايتصور الا علها فكون فىالخط الغيرامتناقى شَطة هى اول نقطة المساءة وانه مخال اذ ماءن 
نقَة تفرض على الخط الغير المناهى الا.والمساءة مع ما قبلها اى فوقها من جانب لاتناهى 
الخط قبل المسامة معها لان المسامة مع ابه شَطة تفرض انما تحصل بزاوية مس-تقهمة 
الخطين عند الطرف الثازت هن الخط المناهى فاحد الطرفين هوميدوٌ المتناهى مفروض ا على 
وضع الموازاة والآاخر هو بعينه ايذا لكن حال كونه على وضع المساءة » والزاوية تيل 








برهانا لتطيق ٠‏ اليرهان ا لسلمى لاا 


مخصوه مححة مقدماتها شينية كذا فى الرجندئى شرح مختصر الوقاة ٠‏ والبرهان عند 
الاطباء هو الطراق القيامى الذى يلبق بالا لا المؤلف م نالبقننات كذا فى را طواه . 
ْم البرهان المبزاى اما برهان 5 وسحى برهانا لما وتعلءلا ايضا اوبرهان ان ولسمى برهانا 
انا وادتدلالا انضًا لان الخد الاوسط فى البرهان لاند ان يكون غلة لخ الا كير الى 
' الاصغر فىالذهن اى علة لاتصدزق يبوت الا كبر للاصغر فيه فان كان معذلك عل بوجود 
تلك النسسة ة ى الخارج ايضا فمو برهان الى لانه عطى اللمية فى الخارج والذهن 
كقو نا :هنذا متعفُن الاخالاط وكل معنن الاخلاط فهو وم فبك تومه قتعفن 
الاخلاط كا انهعلة لثبوت الى فى الذهن كذلك علة لثوتما فى الخارج ه وان عن 
علة اوجودها فى الارج بل فى الذهن فقط فهو برهان الى لاله مفيد الية النسسية فى 
الخارج دون ليها كقوانا هذا مموم وكل #وم متعذن الاخلاط فهذا متعفن الاخلاط 
فاحلى وانكانت علة لشوت تعفن الاخلاط فالذهن الا انما ابست غلة له فى السارج بل 
الاض بالعكس : واللأاصل ان الاستدلال من المعلوم “على الل بزهان الى وعكنه بر هان 
لمى وصساحب البرهان يسمى حكيما هذا خلاصة مافى شرح المطالع وشرح الشمسدية 
وحواشيه وشرح المواقف . وقال صاحب السلم الاوسط ان كان علة للحكم فى الواقع 
فاليرهان لمى والا فال سدو آم كان معلولا اولا والاستدلال «وجود المعلول على ان له 
عله ما كقونا كل جم مؤّاف والكل .ولف وولف لمى وهواطق فان المعتبر فى برهان 
اللم علية الاوسط الثبوت الاكير للاصغر لالث.وته فى نفسه وبينهما بون الى ه شَى ههنا 
ان القبان المك تمل على الاوسط هو الاقترانى ادلاوم_ط فى :غير الاقتراتى اصطلاحا 
قتخصيص اليرهان بالاقترانيات ابس على مانت الا ان شال المراد بالاوسط نسمة الاوسط 
الى الاصغر وما فىحكمها ما يتضمئه القياس الاستئنائى على ماقال ابوالفاح فى حاشية مهذيب 
المنطق ٠‏ اعم ان لض المزاعين )1 كبرهان التطيق والترهان' الشلعى وأاترمى والعرشى 
وبرهان التضايف وبرهان المساءة ٠‏ ْ 


١‏ زهان التطبسق ) وح ء انه فى لفظ اتلك فى فصل اللام هن باب السين. ايهملة 
وكذا برهان التضايف ويرهان العرثى يحى” هناك ايضا , 


( البرهان: السلحى ) 'قالوا.الابماد متتاهة لانرهان الداهئ وهو ان غرض ساق مثلثين 
خرجا من نقّطة واحدة كيف الفق اى سواء كان الانفراج شدر الام:ت_داد او ازيد او 
انقص فللا نفراج الى الساقين نسية محفوظة بالغا مابلغ فلو ذهب الساقان الى غير النهاية 
لكان مه بعد متناه هو الامتداد الاول نسيته الى غير المأاهى وهو الاءتداد الذاهب الى 
غَي اللسابة نسية المتنساى وهو الانفراج:الاول الى المتناهى "وهو الانقراح إنهما حال 








بمعلوهين على التفصيل ولله تعالى ا<وال لامعاومة ولامجهولة ولاقدبمة ولاحادثة كذا 
فى شرح المواقف ه 

( البهومة ) فى اللغة ماله ادبع قؤائم والمع البهاثم » وفى جامع الرموز فى كتاب الشرب 
البهيمة مالانطق له وذلك لما فى صورته هن الابهام لكن خص ااتعارف بماعدا السباع 


0 لمجم )الفشخ فرولسته وبوشيده على ماكر اللغات .“وعتب الاحاة تظلق عل" اشياءا» 
احدها لفظ فيه اهام وضعا ويرفع اعهامه بالعيز و بهذا المعنى نستعمل فى التمييز . وثانما 
احد قسمى الظرف المقابل لادوقت ويحى” فى فصل الفاء هن باب الظاء المحمة ٠‏ وثالمها 
ورابعها اسم كان «تضمنا للاشارة الى غير المتكام والخاطب من غير اشتراط ان يكون 
سابا فى الذ كر الب فلا يرد المضمر الذائبٍ لاعتبار ذلك الاشتراط فيه ٠‏ ثم انهم بهذا 
المعنى على نوعين لانه ان كان محيث ستغنى عن قضيهة أمو ام الاشارة او لاسبدنى 
فهو الموصوله والقضية التى ما تم ذلك الموصول تسمى دلة وحشوا م فى اللباب والضوء 
شرح المصباح ه وعند الاصوليين هو اللمل ويجى' فى فصل اللام من باب اليم » وعند 
المحدثين هو الراوى الذى لم يذكر اسسمه اختصارا وهذا الفعل اى ترك اسم الراوى 
بسن اننا لتك اخبرنى فلان اوشيخ اورجل اوبءضهم اوابن لان ٠‏ ويستدل على 
معرفة اسم المهم بوروده ٠ن‏ طريق آخر ولاشبل حديث الهم ما لم سم وكذا لايقبل 
خبره ولو ابهم بلفظ التعديل كان يدول الراوى عنه اخبرنى ثقَة على الاصح كذا فشرح 
الدة وحواشيه + وفى الارشاد السارى شرح الخارى اعلم أنه قد شع المهم فى الاسناد 
كان شول اخيرنى فلان وقد شع المهم فى المآن ما فى حديث الى سءيد الخدرى فى نان 
من اكداب الى صلى الله عليه وسم مىوا نحى / يضيفوهم فلدغ سيدهم فرقاه رجل 
منهم فان الراق هو ابوسعيد الراوى المذ كور ٠ ٠‏ ْ 
و[ فصل النون #6 ظ 

( البدن ) شتح الناء والدال المهءلة السذ'سوى الرأس > فى القافوسن وقال المؤزهرى 
البدن الجسد وعليه اصطلاح السالكين ٠‏ قال فى رع الس-لوك اليدن فى اصطلاح 
الالكين هو الجسم الكثيف . 


( البرهان) الم وسكون الراء المهملة يان المحة وايضاحها على ماقال الخليل ٠‏ وقد 
يظلق' على اللحة نفسها وهى الي يازم مهن ااتصديق ما التصديق بشئى” ٠‏ واهل الميزان 











البولتان . البرسام . البراهمة » الباغ م الرشمية ١‏ 


١‏ (البرقان) نى ى ان تقطر من الميئين فىكل قلسل من الزمان قطرات من الماء ثم تنقطم 
كذافى بحر ال+واهص . 
جز فصل اليم ]ه- 

( البرسام ( بالكسر م ف اليتامع اوبالفتس كافى ااهذب عند الاطباء وسحى بالحرسام 
ايضا هو الورم الذى عرض لاححاب الذى بين الكرد والمعدة كا قال الشيخ ترب الدين ٠‏ 
وقال نفدس المالة والدين انه قد خالف حمهور القوم فى تعريف هذا المرض الذى هو بين 
الكد والقلب واما للح<اب#الخائل بين المعدة والكد هما لم قل به احسد هن الفضلاء 
ي اطبرى كنا فى حر لام 8 


الانسان الكامل هم قوم يعيدون مطلقا لان حيث نى ورسول بل لون انه مافى الوجود 
شى'” الا وهو #لوق لله تعالى فهم معترفون بالوحدانية لكنهم كرون الانبباء والرسل 
مطلقًا قعاده م للدق نوع من 0 الرسل قبل الارسال وهم بز مون انهم اولاد ابراهيم 
عليه السلام 00 ان نا كتابا كته ابراهيم عليه السلام من نفسه هن غير ان لول اله 
: هن 52-١‏ ريه فيه 1 الحقائق وهو ع2 اجزاء 5 قاما اربعة اجزاء اهم حون قراءها 
لكل احد ٠‏ واما لؤزء الخامس فانهم لابديدونه الا للا حاد منهم لبعد غوره وقد اشممر 
مد وهذه الطنافة كه ثر ماود فىبلاد الهند ْم ناس مم شرلون 6م وبدعون انم 
براهمة ولسوا وم وشم معر ذون بهم لعادة الوئن ثن ع. سيك دم لوال فا عدن 
2 ألطاضة : 

(اللهم) هو عند الاطماء الأساوط. وهو فنان» أنا طبى وهو الذى سل لان 
١‏ 8 انوع كن الاخارط» وعو 0 
إصير دما 1 دم قاصر عن تام النضج ء واماغير طبيعى وهوخحمسة اصناف اللو والمالح 
والءخص والتفه والكرفة ه وفى بحر الذواهضص ايلم الطيعى هو لط بارد رطب ١‏ يض 
اللون مائل الى اخلاوة والبلغ المالى هو الرقيق الم.توى القوام والبلغ الزجاجى هوا لئخين 
الذى يثسبه الزجاج الذائب والبا الخاطى »هو الذليظ الذى ناف قوامه والبلغ الخام 
هو الرقق الذى متلف قوامه , 

( الببشمية ) هى فرقة من المعتزلة من اصاب الى هاشم افرد ابو هاشم عن ابيه 
بافكان استحقاق الذم والءتقاب بلا معصية مع كونه مذ 'افا للاجماع والحكمة ٠‏ وبانه لانوبة 
عن اكببرة مع الادرار على غيرها عالما إشحه ولانوية جع عدم القدرة ولاتعلق اك 








4 النطلان . البلة . البوال 


( البطلان .) بالخم وسكون الطاء المهءلة خلاف اق كذا فى الصراح وى" مفصلا فى 
فصل القاف من باب الخاء المههلة » وعند الفقهاء هن انفبة هو كون الفعل نحدث لابودل 
الى المقصود الدنوى اصلا وذلك الفعل يسمى باطلا ولذا قالوا اا.اطل مالا يكون ٠شسروعا‏ 
بإصله ولا بوصفه ٠‏ وعند الشافعية اعم من ذلك لانه يشتمل الفساد ايضا فانهم يسمون 
مالس بصحيح باطلا وشولون بترادف الباطل والفاسد ويجى' كل ذلك مس:وف فى لفط 
الصحة فى فصل الاء المه.لمة من باب الصاد المهءلة ولفظ الفساد فى فصصلى الدال هن باب 
الفاء ه والباطل عند الصوفة عارة جما سوى اطق كم فى كدف الاغات وغيره » 


( البلة) بحركات الموحدة وباللام المشددة هى الرطوبة على مافى الصراح وا<تافت عبارات 
العلماء فى تفسيرها . فقال شارح الاشارات انه ذكر الشيخ فى الشفاء ان اليلة هى الرطوية 
الغريبة الجارية على ظاهى اسم 6 ان الانتقاع. هى الغريبة النافذة الى باطنه. والحفاى عدم 
البلة جما من شانه ان الى ٠‏ وقال فى شرح حكمة العين ما حادله انْ الجدم اما ان مَتضى 
طببعته النوعية كيفية الرطوية اولا فالاول الرطب وااثانى اما ان يلتصق به جسم رطب او 
لايلتصق به جسم رطب والاول هو المّل ان التصق بظاهره فقط غير خائص في هكاجر فى 
الماء والمنتقع ان كان غائصا نه كالاشب فى ااء والثالى اى الذى لانقتضى طبيعته الرطوبة 
ولم يلتصق به جسم رطب هو الماف وثاله ظاهى وقيل ٠ثاله‏ الزيرق فالجفاف على هذا 
هو عدم مة_ارنة جم كب الرطوبة الى جدم لانقتضى طبيعتسه الرطوبة فهو على هذا 
التفسير غير حسوس وبنه وبين اللة تقابل العدم والملكة اتبى + وقال السيد السند فى 
حاشية شرح الطوالع فى الاجسام ماهو رطب ادوهي كلماء فان صورته اانوعرة قتضى 5فية 
الرطوبة فى ماده وميتل وهو الذى جرى على ظاهى ذلك الوه والتصق به اونفد فى 
جوفه أيضا ولم بشده لينا وذلك الرهى حينئذ يسمى بلة ومنتقع وهو الذى تفذ فى اعءاق 
ذلك الجوهى وافاده ليناء والرطوبة تطلق على اللة الجارية على سطوح الاجسام وهى 
بهذا المعنى جوهى لامن الكيفيات الملموسة ء وتظلق ايضا على إلكيفية الثابئة لحوهى الماءه 
وقال فى شرح المواقف الرطب هو الذى تكون صورته النوعية مقتضرة لكيفية الرطوية 
والمتل هوالذى التدقى باهي ذلك الجد.م الرطت والمنتقع هوالذى نشد ذلك الرطب قَّ 
مقه وافاده ليناء فالبلة هو الجسم الرطب الجوهى اذا جرى على ظساهي جسم آخر » 
والحفاف عتم اائلة عن ثى“ هى هن ششنانه ..وقذ تطلق كل هن ١‏ لة والرطوبة عءنى 
الآ خر انتهى فضاهى هذه العبازة وكذا عبارة شرح الاشارات تدل على ان المبتل اعم 
من المنتقع وما فى شرح حكمة اليين وحاشية الطوالع بدل على انهما متباينان ٠‏ 

( البوال) بالشم علة'توجب كثرة البول ال اخذه البوال . 








الادال م 


بم الهابة وثبتت اركانهم فهم الذين مهم قوام العالم.وهم فى مقام التمكين ء ودر م اة 
الاسرار ميكويد قال رسولالله صلىالله عليه و اله و-ل بدلاء امتى سبعة هفت: بدلاء درهفت 
اقابم ممانشد 1 نك در افليم اول است بر قلب. ابراهيم عليهالسلام است ونام او عبد المى 
وانكه در دوم ات برقلب مومى است عليهالسلام ونام اوعيد العايم وآ ذكه در سيوم 
ان ركلك خارون است غلب هالسلام ونام اؤعبدالمريد وانك دن هارم است نام او 
عبدالقادر است واو بر قاب ادريس است عليهاللام وانكه در م است بر قلب 
يويف است عليه الام ونام اوع.دالقهاهي وانك در شم است برقلب عسى اس 
عليهال-لام نام اوعيد السميع و انك در هفتم ات بر قلب ادم است عليهالسلام ونام 
شْ أو ع.د البصير وان فم انذال خضر است وظيفة ابثان مدد خلائق است وهمه عارف 
اف باضزار انين در كوا كن سيعه است"اللهتثالى در انشان :همه تيز زاده: أست"» 
ودو ابدال از هفت مذ كور يعنى عندااءاهن وعبدالقادر در هي ولاتى وبار ه قوءىكه 
فين نازل شود نامرد مثو ند وسيب مقهورى آن قوم وولايت اقدام ايشان باشد وجون 
بق اذينها بميرد بكى را از عام ناسوتكه صوفى باشد كارش نصب كتند وينام أن ميرئده 
+>وانئد اى يحبوب سيصد وعاه وهفت 1 اند از ابدال وهمه ار كوم سقاكن وخوراك 
اإيشان برك 7 وديكر در<تان است وماخ. سابان وبا كال معرفت مقيد اند سيرى وطيرى 
داو يد وسيصد اذين بر قلب آدم اند قال رسو لالله صلىاللهعليه و آله وس انالله خلق ثاغائة 
نفس لوبهم على قاب ادم وله اربءون.قلومم على قلب .٠ودى‏ وله سيعة قاومم على قاب إراهيم 
وله خمسة قلومم على قاب جبرسّل وله ثاثة قلومم على قلب ميكامّل وله واحد قليه على قاب 
تمد عليه وعلهم الصلوة والسلام جون ان عيرد ازسهتن ورا مجاش رسائئد ودون ازسه 
بق ميرد ازج ع راحايش رسانند وجو نازخ بكى ميرد از هفت يكى راحايش رسانند 
وجون از هفت كى ميرد از حهل بكى رامجايش رسانند وجون از جهل يكى ميرد از سيصد 
بق را بجايش رسائند وجون از سيصد بكى ميرد بى از زهادكه صوفى سيرت باشد بحايش 
رسانئد واين حمله بدلاء بترئنب مذكور فيض ازقطب ابدال مكبر ند كه دل اوبر دل اسرافيل 
: است اى محبوب بدلاء جهار صدو جهار اند سيصد وشّصت وجهار را ذكر 3 دم وجهل 
ديكر اند كا قال عليه الصلوة والسلام بدلاء امتى اربءون رجلا ائنا عششر بالشام وثمسان 
وعشسرون بالعراق ٠‏ ودر اطائف اشر فى كو يد حضرت رسالت يناه على الله عايه و آله وسلم 
عالم رادو 3.م كرده نصف شرق ونصف غربى واز عاق ندصف شرق خواسته جتانحه 
خراسان وهندوستان وتركستان وسسائر بلاد شرق در عراق داخل اند وازاشام نصف 
غرنى خواء:» جون شام وبلاد مصر وسار بلاد على بس فيض ابن جهل تن هذ كور 
بر مام عالم ناثى است وا كثر اين جهل تن بدلاء راجهل ابرار خوانند » 





ا ممادلةالرأسين ٠‏ الايداك 


فصل السين المهءلمة هن باب العين المهدلة ه وعند اهل التعدية وضع حرف بلا 'توسط 
حمل التصحرف جون اسم خليل درين بدت بدت ٠‏ خلقى شده جاك دامن ازكل روىء 
كلك أويد:ازان كل يوق تداق يض الرسائل المسون إلى المواوى الحاي ؛ 
ودر جامع الصنائع كويد معماى مبدل انستكه لفظى أردكه جون معنى آنرا بزبان ديكر 
: بدك كند نامى خيزدكه مطاوب باشد <ون نام شمس درين سودت + كيلم معشوق 
ا 4 نم ا ذكسكه !اس خوائند ٠‏ < 00 افتات رااءربى برند 
شمس شود 55 0 | 2 بر يبدل هم 2 ابد 
متاك ٠‏ تناع شن واه ا ديدم درراء ٠‏ كفتم كه شوم زمر نامت'! كاه » ماراجو 
زدرهاى عرب برون رده رعكن سوار شد بتازى نا كأه » لعنى درها لعربى ادواب دود 
وماد كل واس كك ار علي ال دود او ناد وبواد بعر ىركب و 
الى انحن شوطاء 
( منادلة الراشين ) ترد بمضى بلقا لط دوالقط 'مشحائن ور ؤم رلوك دز اول 
خروف '#2تلف باشند حون سب الام وكلام وسالامت ومالامت وان از #ترعات حضرت 
امير خسمرو دهلوى است كذا فى جاع الصنائع : 


( الابدال .) يقت الالئف مع البدل والبديل وكذا البدلام يااضم على ماع فت ومولوى 
عندااغفور 5 ناميه نفعدات مى ارد لفظ ابدال درعىف صوفه مشترك لفطى أبنت 
نارة اطلاق رين برج ى كه ت_دييل 66 اند صفات ذميمه رابصقفات حميده وعدد . 
انشان محصر نست وتارة اطلاق مكنتد بر عبدذى معين وير تقدير اطلاق برعدد 
مغين عضى برجهل شخص اطلاق ٠.كنتدكه‏ ايشان زا اشستراك است در دفت مخصوص 
وإعضى برهفت اطلاقممكتتد وازين عض بعضى براباندكه اوناد از ابدال خارج اند وبعضى 
كو تدك اوناد از له“ ابذال اند ؤدو ديكر از ابدال اما مان انذكه وزيران قطب ابد 
وديكرى قطب است ٠‏ وان هفت أن را ادال سابر أن كو سدكه حون كى ازينها برود 
ديكرىكه سب مزتيه فروتو ازو بود لاى اونشند وحفظ مرتبة وى كند»ء وبعضى 
مكوندكه كسمْنة آيثئان بابدال ازاحهت استكه لق اس.حانه تعالى ابشان راقوق ذاددكه 
جون خواهند #اتى روند وينابر باعنى خواهندكه صورت ايشان درن موضع بود شخصى 
٠‏ “الى بر صورّت خود دران موضع بكذارند بدل خود ه اما جماءتى كه ندل ايشان شخضى 
مثالى بدا شود بى ارادة انشان أنهارا ابدال تكو سد وس.ارى آز اوليا جنين باشند اتهى ٠‏ 
فقنض: التفاسير سل اتوسم د عن الاوتاد فالا يداك اجا ٠٠١‏ ظلل الوط سل كان 
فقال لان الابدال سقاءون من جال الى حال وسدلون هن مقام الى مقام . والاوتاد باخ 








الأندال . التبديل 5 


فى الاول فان ماتعءاون يشتمل الانعام والبنين والحنات وغيرها : وقد تكون تنزلة بدل 

الاغيال حو قول الشناعن + شعن ": اكول لة ارخل لاتقمن ' عتتدناء' والا تكن فى الثثر 

واشهر مساما ء فان الغرض من قؤله ارحل كال اظهار الكراهة لاقامة الخاطب ٠‏ وقوله 

لا تقيدن عندنا اوفى نتأدنته لدلالته عليه بالمطابفة مغ التاكيد الماصل بالنون فوزانه وزان 

حسنها فى اتحبى الدار حشنها لان عدم الاقاءة مغابر الارتحال وغير داخل فيهمع ماينما.ن ٠‏ 
الملانسة والملازءة هكذا فى المطول والاطول ٠‏ وظهر هن هذا ان اقسام البدل المذكورة 
لارى فى ال حقيقة بل على سبيل التشبيه » فاباة ه الندل فى باب الاستئناء الف 
سائر الابدال من وجهين . الاؤل عدم احتياجه الى الضمير العائد الى المبدل منها٠م‏ ونجوية 
فى بدل البعض والاشتال واتما م بحتج لان الاستناء المتصل يفيد ان المستتى جزء من 
المستثى منه فكو ن الانضضال قانا مقام الضمير : والثانى مخالفته للمندل هنه فى الا جاب 
والسلب مع وجوب الاتفاق فى غير باب الاستئناء كذا ذكر الفاضل الخاى فى حائية الماؤل ه 
وعنسد الحدثين هو الوصول الى شيخ شيخ احد المصنفين ٠ن‏ غير طريقّه كذا فى شرح 
النخة وسمى البدل بالابدال ايضاء وفى الااشان فى النوع الحادى والعشر بن |اعلو بالنسية 
ال كولة احن زلكجن الئة تع الموافقات والاءدال والمساواة والمصاخات فالموافقة ان 
تمع طرشه مع احد ادك_اب الكت اليه فى شيخه وكون مع علو على مالورواه ٠ن‏ 
طر شه وقد لانكون والدل ان تمع وله فى شخ شخه فصاعدا وقد كان نضأ بعلو 
وقد الأكون والمستاواة ان كو ن بين الراوى واانى هلىالله عليه وسم الى شيخ احد 
اتاب الكتب والمصاطة ان يكون اكث عدوا منه تؤاحد و.ث اله يذكر فى لفظ الموافقة 
اننال مز اب الؤافاء 1 






00 ) 5 الهمرة: دل كردن والسديل مثله وقل التديل نخر الثى' عن 
لاله والاندال جمل ثى* مكان آخر هك ذا فى دض كتب الاغة وقد عرفت «عناآه عند 
الصرفيين واهل العردة وكذا عند ال<اة ونهم فان حادلى معناه ايراد الثثى' بدلا عن شى' 
سواءكان ذلك الثى' الممدل حرفا اوكلعة ه واما معناه عند الحدثين فهو ان سدل راو براو 
آخر او اسناد باسناد آخر هن غير انْ بلاخط معه تركيب هن آبخ رك يستفاد ٠ن‏ شمرح 
شرح النخة ويجى' ايضا فى لفظ القلب فى فهلى إالباء الموحدة من باب القاف ٠‏ ويطلق 
ايضا عندهم على البدل م عرفت » واما عند المهنددين فهو اعتبار نسية المقدم الى المقدم 
والثالى الى النالى ونحى* فى افظ النسة فى فصل الياء الموجدة ءن باب اللون » 

6 لايق 126 هر الاهال وقبل شه ؤقد عرقت ه وعنه الادولين هو انيم‎ ١ 
وعند اهل البديع هو المكس وبجىئ' فى‎ ٠ نجى” فى فصل الخاء المجمة هن باب الثون‎ 
611 » (اول) آ «كثاف‎ 





4 الددل 


العططف اولا ثم دمل المموع خيرا لان المقصود ائيات الكيفية التوس_ظة بين الخلاوة 
واخموض-ة لاائرات انفسمما كا قاله الب.ض سناء على ان الطعمين امتزجا فى جمبع الاجزاء 
فعلى هذ القول يكون فى كل هن اللو والخا.ض ضمير المتدأ وعلى ماذ كروه يكون 
فى امجموع ضمير المندأ وليس فى شى” من المزئين ضمير ولا محذور فى خاو الصفة 
عن الضميراذا لم تكن مسسندة الىثبى” كا فيا نحن فيه فان المسند هوموع الصفتين وكلواحد 
مما عدزء المسندا فيحوز؛ خلوها عن الطمير انها حيكد يكون: عازلة الشاد هن سارب + 
ان قلت فينبنى ان لايثى ولامجمع ولايؤنث شى' هن المزئين عند ثأية المبندأً وجعه 
وتأنيئه . قانا اجراء تلك الاحوال غلى الجزئين كاجراء الاعنابٍ عليهما فان حق الاغراب 
اجراؤه على الجموع لكن لما لم يكن الجموع قابلا للاعراب اجرى اعرابه على اجزانه. 
وان شْمت الزيادة على هذا فارجع الى عبد الغفور حاشنية الفوائد الضياية فى بان تعدد 
خبر المبتدأ [1]» ثم بدل الغلط ثاثة اقسام ‏ غلط صرح كا اذا اردت اننول جاءنى حمار 
فسرقك اسانك الى رجل ثم تداركته فقا تحار وغاط أسيانوهو انتسى المقصود فتعمد 
ذ كر ما هو غاطثم تداركته بذ كر المقصود فهذان النوعان.لابشعان فيفصيح الكلام ولافيا 
يصدر عن روية وفطانة وان وقع فىكلام خشقه الاضراب عنالذاوط فيهبكلمة بل ٠‏ وغلط 
بداء وهو ان ذ كر المبدل منه عن قصد ثم وهم ايك غالط فيه وهذا متعمد الشعراء كثيرا 
مبالغةوتفننا وشرطه انترتق من الادنى الىالاعلى كقوإك هندنجم بدرشم سكأنك وانكنت 
متءمدا لذكر النجم تغلط نفسك وترى انك ل تقصد الانشببها بالدروكذا قولك بدر شمس - 
وادعاء الغلط ههنا ‏ واظهاره اباغ فى المعنى من التصر بخ بكلمة بلهكذا حقق السيد السند فى 
حاشسية الماول فى توابع المسند اليه ه اعلم اه قد تكون حملة مبدلة من 2-لة منزلة 
ندل الكل نحو اتبعوا المرسلين اتبعوا من لابسألكم اجرا وهم :»دون ٠‏ وقد تكون 
عنزلة بدل البعض نحو امدك بما تعملون امد؟ بانعام وبنين وجنات وعرون الآية فان الفلاض 
هن استعماله التنبيه على الله تغالى والثانى اوفى تاديته لدلالته على لتم بالتفصيل ٠ن‏ غير 
احالة على عل المخاطين المه_اندين فوزانه وزان وجهه فى اتحنى زيد وجهه إدذول الثالى 

]١[‏ وقال الفاضل عصامالدين الاسفرائتى فى شرح الكافية العاف فى الشائم متأخر عن ربط 
الشىء بالمعطوف عليه اوربط المعطوف عليه بشى” وزبما بتقدم فيفيد ربط الجموع لكن جعل هذا 
داخلا فى المعطوف مشكل لان المعطوف تامع مقصود بالنسة ولا نسدة هنا ولا نعية فى الاعراب 
لان المعنى المقتضى للاعراب قاتم بالمجموع لا بكل واحد فالج.و ع يستحق اعرابا واحدا الا انه لما تعدد 
ذلك الستحق مع صلاحية كل واحد للاعراب اجرى اعراب الكل على كل دفعا للتحكم ونظير ذاك 
قولهم جاءنى القوم ثلثة ثنثة” فان الال هو المجموع المفصل ذا التفصيل فكأنه قلى .مفصلاً بهذا 
التفصيل فالمستحق المجموع اعراب واحد الا انه اجرى على الاسمين دفعا للتحكم فليس هن! عطف 
بل ص-ورته وما قيل ان العطف مقدم على الربط مسامحة اتهى مع ان الفاضل الموى اليه قداورد 
بعد هذا فى بحث تعدد الخبر مباحث نفيسة مجب خفظها فلا يليق فوتها 2 (لمصحه ) 


١ 














اللدل ظ يفن ١‏ 


مقصود بالنسبة. الى آخره على ماقالوا لثلا رج عن التعريف بدل املة منالملة . ثم اليدل 
اقسام اربعة لان الدل لامحاو من اق رك عبن المدل منه بان يصدق على مايصدق عليه 
المندلمنه اولا يكون والثانى اما انيكون بعض المدل منه. اولايكون والانى اما ان يكون له 
بالميدل منهتايس ما !ول يكن فالاول بدل الكل ومماه ابن مالك في الالفية ببدل المطابق » 
قال الى وك ى المطول وهذه التسمية احسن لوقوعه فى اسم الله تعاللى 2و الى 
لالز اميد الله فيمن قرا بالجر فان المتنادر من الكل التجزى وهو متنع 
فى ذات الله تءالى فلايليق هذا الاطلاق سن الادب وان حمل الكل على مءنى آخر * 
00 إل احص نحو شربت زيداءراه ء والثالك هل الاشتال نحو امحنى زعد علمه ه 
والرابع بدل الغلط ٠‏ وبهذا اندفع اءتراض من غول انهمنا قمما خامسا وهو بدل الكل 
من البض 2و نظرت الى القمر فلك ٠‏ [1] لان هذا هن ندل الاشتّال اذ بدل الاثمال 
هو ان يكون بينه وبين متروعه ملابسة بغيرها إى تكون تلك الملابسة بغير كون البدل 
ال المدلهته |وحزءه. فد حل أنه ها اذا كان المندل منه جزةا دن ادل ويكون انذاله مه 
سناء على هذه الملايسة كم فى الال المذ كور وانما م مجعل هذ اليدل قسما خامسسا ولم يسم 
3 الكل ء عن العض لقاته وندريه بل قيل بعدم وقوعه فى كلام العرب والمثال 
موضوع ٠‏ واعل ان فى اطلاق الملاسة بدخل ب«ض افراد بدل الغاط نحو ضربت زيدا 
غلامه اوحماره فالمراد ما ملابسة بحيث توجب النسية الا البوع النسية الى الملاس 
اجالاة نحو اتجنى زيد عامه حيث يدل انداء ايكون زلامسجا باشان صفدة من سحانه 
لاباعتبار ذاته فتضمن نسة الاتحاب الى زيد نساة الى صفة هن صفاته وكذا فى سلب زيد 
نوبه مخلاف ضربت زيدا حماره اوغلامه لان نسبية الضرب الى زيد ثامة لايازم فى جحتما 
تبان غير زيدٍ .وكون. من ناب بدل ااغلط وكذا | قولك بى الامير وكله من باك بدل 
الغلط لان شرط بدل الاثمال ان لاستةفاد هو من المدل منه وعيئا بل سبق الفس ع 
0ل حظر لبان لآ خال الأول وهينا الأول سير مل لاله يستقاد عيظف هن 
قولك بنى الامسير ان البانى هو وكيله . ثم انه لابرد على الأصر بدل التفصيل نمو ااناس 
رجلان رجل اكرمته ورجل اهنته فانه من قبل بدل الكل اذ البدل انما هو الجموع ٠‏ 
فان قلت وز ان يكون بدل البعض ٠‏ قلت طينئذ يحتاج الى الضمير ولم ير بدل تفصيل 
ملفوظا بالضمير .ولا محتاجا الى تقديره وذلك آبة كونه بدل الكل ٠‏ فان قلت فاذا كان 
وع اعاطفين بدل الكل فا رافع كل من الزئين على انفراده مع انه غير بدل على 
هذا التقدبر , قلت هو نظير قولهم هذا حلو حا.ض فان الموع هو الخبر فكل واحد 
هن الحزئين مس فوع ء وتحقيقه انهم 4 ان فى مثل قولهم هذا حاو خامض اعتدبير 
]١[‏ ونحو قوله * أصرالت اعظما دفنوها » سحيتان طلحة الطلحات » ( لمصححه ) 








الث لات ا لال لالت نو ني مات بم اوس 
. مجايئ ‏ ادي فومطك 20121010 


ما البدل 


ناه افتعل لارادة الادغام فانه لاسحى ذلك بدلا لما ان الظاء ليست هن حروف الادال ٠‏ 
وقوله مكان حرف احتراز عن جعل حرف عوضا عن <رف فى غير موضعه كدزة ابن 
واسم فانه لايسمى ذلك بدلا الا2وزا ولذا لم هل انه جء-لى حرف عءوضا عن خرف 
آخر » وقوله غيره نا كيد لقوله حرف لدفع وهم ان رد اللام فى نحو ابوى سحى ابدالا 
والحرف الاول اى الذى جعل مكانه غيره سمى هبدلا منه والأرفى الثانى اى الذى جعل 
مكان غيره لسهى مبدلا وبدلا هكذا قاد «ن شروح العامة . ْم الادال اعم هن 
الاعلال من وجه فان لفظ الاعلال فى اصطلاحهم مختص تتغيير حروف العاة بالقاب 
اوالحذف اوالاسكان فيصدقان فى قال ويصدق الابدال قط فى السادى فان اصله السادس 
والا عالال فقط فى بدعو واتم مطلةا من القاب اذ القلب نص فى امطلاحهم ادال 
خروف الملة والينمزة ينها مان ل و النيور فى غير الاربعة لفظ الاءدال [و] كذا 
ذكر الرضى ونجى” فى لفظ الاعلال ايضا فى فصل اللام من باب العين .. قال فى الانقان 
فى نوع بدائع الفر أن الاندال هو اقاءة بءعض اروف مقام دض ٠‏ وجعل منه ان فارسن 
فاشلق اى انفرق ٠‏ وعن اليل كاس_وا خلال الديار .انه اريد غخاسوا فقامت اليم متام 
الماء وقد قرئ' بالاء ايضا ه وجعل مه القارنى الى احيبت حب الْتراى ,الخيل , وحعل 
منه ابوعيدة الامكا, وتصديه اى تصدددة انتهى وهذا المءنى ليس عين المعنى الذى 0 

ان الحاجب بل قريب منه أعدم الاشتراط ههنا بكون احرف المدل من حروف الابدال 


3 لاحى وعد الاحاة تابع مقدود دون متدوعه ولفظ التابع اول ابيع الاسم وعيره 


لعدم اختصاص الءدل الام فاله وز ان شع الام المشدتق بدلا من الفءل محو صرت 
برجل إضعرب ضارب على مافى ب.ض -وائى الارشاد فىبران خواص الاسم وكذا يجوز ان 
يبدل الفعل من الفعل اذا كان الثاى راجحا فىالبيان على الاول كةو لالشاعى ٠‏ «تبراع ٠‏ 
متى تاثنا تلممينا فى دبارنا ء فان تل.م من الالمام وهو التزول بدل هن تاننا على مافى العباب 
وكذا وز انيكون حملة مسدلة من حملةلها محل من الاعراب اولا بشرطكون الثانية اوفى 
من الاولى نتادية المعنى المراد كا سةءرف . ثم المراد بكونه مقصودا دون المتبوع ان يكون 
ذكر المتبوع اى المدل منه 'نوطئة لذ كره حقيقة اوحكمام فى بدل الغاط فانه وان لم 
عل توطئة بل كان سدق لدان 51 قّ ئ الدوطئة فانه فى حك الساقط فخرج 
هن الحسد اانعت والتاً كد وغطف اليان عا مقصودة وكا العطف بالحرف 
لكون ‏ متوعيه مقضودا اإضاء ولارزم على ١‏ مر فب السارق مل الآن مت وعه فقميود 
ابتداء ثم بداله ثى' فاعرضعنه بل وقصد المعطوف فكلاها مقصودان ٠‏ واها لم نل تابع 
]1١[‏ وكذ يستعمل الابدال فى الهمزة ايضًا واما الاعلال فلا يقال لتغيير الهءزة بالقلب او الحذف 
|والاسكان نمو راس ومدأة لا فوم ( لمصححه ) 








والبرق . النارقة . البريق ٠‏ اللندقة ء النابكية «التول . الخيل . الدل بأه٠ا‏ 


وقد يشتعل الدخان بشوة االتسخين فلطيفه يامانى سرإعا وهو البرق وكفه لاسدانى <تى 
صل الى الارض وهو الصاعقة كذا فى ااراقفت وشرحة ٠‏ 

(والبرق) فتحتين رد ضرقه حرست ظاهى ميشود سْده را از لوامع تورى بس 
ب خواهد أن سنده را سوى قرب عق كذا ف لطائف اللغات » 

( البار قة) زد صوئيه عبازةست ازلا نحه > وارد مدشود برساللك ازجئاب اقدس 
وسمرعت منقطع شود وابين افاكلق: كدف ابوث ادا فى لطائف اللغات » 

( البديق.) هو الثى“ ااترقرق للجدم'من غيره ويجى” فى لفظ الضوء فى فصل الالف 
هن باب الضاد المعحءة *« 

( البندقة ) هو انم ما حمل قّ المقعدة كالشياف ويطلق ايضًا على درهم واحد واعض 
الاطءاء مجعاهاءةقالا وبعضها ارإعةدوانق وهال ايضا علىشى” ١‏ كير فى هيئة البندقة وقديطلق 
على البراز الذى يشستد جفافه وصلابه حتى صار بعرا وعلى طيئة مدورة يرئى ما كذا 
قّ ء>ر الخواضس * 


-:2] فصل الكاف هم 
( البابكية ) هى فرقة تلقب بالسيغة ونجى” فى فصل اعين الموذلة هن ناب السين امسبءلة » 
يز فصل اللام :6 


( البتول) بالفتح وبالثناة الفوقائية هى العذراء المنقداعة عن الازواج وقبل المنقطعة الى الل 
عليه واله وس كذا فى اله مراح وغيره * ظ 


(البخيل ) الفتح والخاء المعجمة فى اللغة نا مخشنده ودرتمع الاوك بى آرد مخيل 
0 حةقوق واحيه حون ز زكوة واشقات وغسير :أن جا يارد ولعضى كو سد حيل 
0 2 مال خوهرا بكى ندهد وعارفان كو ند ميل انست كه حجان خود حق راندهد, 


١‏ كلك ) بسكون البال المرعلة مع فت الباء وكسرها هو القاشم:مقام التى" والبديل 
مثله الابدال والبدلاء المع على مافى الصراح والمهذبٍ وكذا البدل شتحتين كم فى قوله 
تعالى بئس للظلمين بدلا ء وعند الصرفبين هو الحرف القاتم مقام غيره » قال ابن الحاحب 
فى الثسافية الابدال جعل حرف مكان حرف غسيره اى جعل حرف هن حروف الابدال 
وى <روف انلصت بوم جد طاه زل فلا برد و اظم فان اصله اظتم بحل اهلك كان 





١6‏ التبايغ » الباذق ٠‏ البرق 


جانب الا وهو يرسل الكراءة والعطاء على اثره وهذا مكن عقلا تمتنع عادة بل فى زماننا 
يكاد يلحق بالممتنع عقلا » وان | يكن 22 لاءقلا ولاعادة ألو ويمتنع ان كون مكنا 
عادة ثمنءا عقلا ) ا 6: اختافوا فى المااغة 3 فقيل اما مردودة مطلقا لان خير اكلام 
ماخرج مخرج اق . وقيل انما مقولة مطلقا بل الفضل مقصور علها لان احسن الشعر 
| كذيه وخير ا اكلام مابواغ فبه . وقيلمنما مقمولة وهنها مردودة. وهو الراجحء فالمة.ولة 
منمأ التبليغ والاغراق ونءعض اصناف اذلو » وما سواها مردودة . والاصناف المقولة من 
الغلو ماادشل عليه ماشريه الى الضحة كو لفط بكاد فى قوله تال يكاد ريا يش الآ 3 
وهم ماتضمن نوعاحسنا من التخبيل كقول انىااظيب ه شعر . عقدت سنا بكها علماعثيرا ٠‏ 


اوتنتئى عنقا عليه امكنا ٠‏ ادعى ان الغبار المرتفع من سنابك الخيل قد اجتمع فوق رؤسها . 


مترا ما متكائفا ححيث صار ارضا يمكن ان تسير عاها تلاك الحياد وهذا تمتدع عقلا وعادة 
لكنه تيبل حسن . ومنها مااخرج مخرج الهزل والااعة كقولك ه شعر ه اسكر وبالامل 

انعن يت قل السو . نخدا انا من الءجب ه ودرجامع الصنائع كويد مردود از غلو 
نيت ك الى :زا ادعاء كند كه متضين تي و إطاقى شاف ماله + دمر تيون برادئ 
سس وول را + بدو منزل رسيد سش ازخوش + ودر2 تع الصنائع كويد ازعبوب 
مدح مبالفة استكه از حد جذس #مدوح افراط كد يا تفريط مثال قسم اول ٠‏ شعر » 
اى كائنات را بوجود نو افتخار ٠‏ اى بيش زافربنش5 زافريد كار ء جه ابن قسم مدح 
جز يغمبر مارا عليه الصلوة والسلام. نشايد وذر<ق غير انحضرت هركنى كه باشد 
تجاوز ازحد مدح بود وملحق است بممين 2ه برترك ادب شرعى باشد جناتكة حكيم 
انورى كو بد ه شعن »ه زر كوارى كاندر كال قدرت خويش ٠‏ نه ازد است جوايرد زرك 
لى همتاست + مثالقسم دوم ٠‏ شع, ره شهى فرشته صفت خواحة ممدخاق ٠‏ وحيد دهي ملك 
0 حجان ٠‏ حه جذس ملوك را خواجه ووحيد دهي مدحى قاصير باشد ٠‏ 


) التبايغ ) على وزن التفعيل هو توع دن المالغة كم عرقت * 

-125 فصل القافى 2 
( الباذق ) بالذال المعحوة هو ماء عذب طبخ فل هب منه اقل من الصفن قان ذهب 
اميم سمى المنصف وان ذهب الثلثان وبتى الثلث سحى المثاث ومحى” فىافظ الطلاء ه 


(: !يدك ) يمسكون إلراء اليملة حا مخر ين الار 0 حيو 
ان الدخان رما عالط الل_حاب فعذرقه اما فى دعوده بالطبع أووند هوطه الدكائف 
الحاصل بالبرد الشديذ الواصل اليه فيحدث من خرقه له ومصا ككته ايام صوت هو الرعد 





البالغ , عل البلاغة . المبالغة كوم 

0 البالغ 1 ف الاغة د رسيده وقال الفقهاء الغلام إصير بالغا بالا حثلام والاحمال والازال 
والسارية تصير بااغة بالاحتلام والميض والبل فان لم بوجد شى' فهما خين ثم لهما حمس 
عشرة سنة ونه بشتى وقيل غير ذلك وان دكت الفصيل فارجع الى جامع الرموز ووه » 
وقال الصوفية الانسان الااصير بالغا اللا اذا كل شه ارلع صفات الاقوال والافءال والمعارف 
والاخلاق الميدة ذان كال الباوغ كون بااسن وحده وبلوغ الكمال يكون باربعة خصال 
ونحى” فى افظ ار فى فصل الراء من باب الحاء » 

) ءلم البلاغة ) هو ع امعان والبيان ولد سيق ف المقدمة + 


) المبالغة ( عند اهل العرسة هي ان بدعى المتكلم بلوغ وصف فى الشدة اوالذعف حدا 


: مس ”ديالا اومسةعدا لبدل على أ الموصوف بالغ ف ذلك الوص الى اأمايةه وهو ذمريان 2# 


احد. ها المنااغة بالصغة * وصسم الممالغة فعالان وفعدل وقعمال ك رحن ور<يم ونواب وكو 


ذلك نما ذكر فىكتبٍ الضرف ٠‏ قال الزركشى فى البرهان ان التحقيق ان صيغ المالغة 


قسمان احدها مانحضل المالغة فيه لحسب زيبادة الفءل والثالى سب تع_دد الماءولات ولا 
شك ان تعددها لاوجب للفعل زيادة اذ الفعل قد شع على #اعة متعددن وعلى هذا تنزل 
'صفاته تعالى والافلا تتصور المااغة فها اتتاهمما فى الكمال فى نفس الامى لامحسب ادعاء 
المتكلم ولهذا قال بعضهم فى حكيم ممنى المبالغة فيه تكرار حكمة بالنسية الى الشمرائع ء 
ساف المالعة فى الثواب للولالة عل كه هن نتون عليه من غبادة ء وقد 
اورد بعض الفضخلاء سؤالا على قوله تعالى والله على كل دُى* قدبر وهو ان قديرا هن 
صغ المبالغة فيستلتزم الزيادة على معنى قادر والزيادة على معنى قادر محال اذ الانجاب من 
واحد لامكن فيه التفاضل داءتبار كل فرد فرد . واجبب بان المسالغة لما تعذر حملها على 
1 فزد فؤرد وجب صصرفها الى #وع الافراد التى دل السنياق عاما فهى بالنس.ة الى 
١‏ التاق لاالوسف. وذكر برهان الرشيد ان صفات الله تعالى التى على صياغ المبالغة 
كلها >از لامها موضوعة للمبالغة ولا مبااغة فها واستحسنه الشيخ تقى الدين ٠‏ والضرب 
الثانى المبالغة بالوصف ومنه قوله تعالى كاد زيتها يغى” ولولم تمسسه ناز ولا يدخلون النة 


.حتى يلج الول فى سم الخباط كذا فى الاقان » وف المطول المساخة. تحصر فى ثاثة اقسام 


ان لليدض ؛ ان كان مكنا عقلا وعادة فتبليخ الأقرل إسإراقين . شيهره سادق 
عسداء بان نور ولعحة + دراكا وم سنضح ماء فيغسل ه ادعى ان هذا الفرسش ادرك 
تورا اى ذكرا دن شرالوحش ولعحة اى اتى هما فىمغمار واحد ول يعرّق وهذا تمكن / 
عملا وعادة ٠‏ وان كان مكنا عقلا لاعادة فاغراق كقول الثاعى » شعر + وكرم جارنا 


مادام ينا ٠‏ وشعه الكازاية حبث مالا . الالف الاشياع ادى أن عاناء لاعين غنتة الى: 








١64‏ الالاغة 


فى اشتراط فصاحة الكلام ٠‏ فقيل انه لانشترط شى” من فصاحة الكلام فى البلاغة ولس 
رجوع ااءلاغة الى اليبان لاشتراطها بالخلو عن النعقيد المعنوى بل لمعرفة انواع الج-از 
والكناية وعلاقتمه! لثلا مخرج فا عن اعتبارات الاغة » وقيل انه لايشترط فى الملاغة من 
الفصاحة سوى ال لوص عن ا تعقيد المعنوى ٠»‏ ثم قال اليب ولبلاغة الكلام طرفان 
احدها اعلى اليه تنهى الللاغة ه وهو الاكماز ٠‏ وما شرب منه اى .دن حد الاتحاز انتهى ٠‏ 
اى الطرف الاعلى نوع تحته صنفان كلام يعحز البشسز عن الاتيان بعثله وهو حد الاتماز 
وقريب من حد الاحاز بان لايءحز البشير لكن يءحز مقدار اقصر سورة عن الاتمان 
عثله وكلاها مندرج نحت حد الاتواز لان حد الاتحاز هو حد الاتجاز عن الاتيان باقصر 
سوزة وبهذا اندفع ما اورده القق التفتازاتى من انه لامءنى لمعل حد الاتحاز وماشّرب 
منه طرفا اعلى اذ المناسب ان بِوْخد حقيقيا كاانهاية اونوعنا كالاحاز انهى ٠‏ اذ قد يِوْخْذ 
نوعيا هو حد الاتحجاز المءتبر شرعا وهو حد اتحاز اقصر سورة الا انه نيه على انه صنةفان 
كلام لعحز نفسه وكلام لعحز مقدار سورة ون جذسهة ه فان قيل لست البلاغة سوى 
المطاقة لمقتضى الال مع الفصاحة ار كافل باقعام هذين الامربن شن انه 
واحاط به لم لال#وزان براعهما <ق الرعاية فيانى بكلام دو فى الطرف الاعلى ولو مقدار 
اقهسر سورة ء قلت ان العر لاتكفل الابيان الاحوال واما الاطلاع على يات الاحوال 
وكفياتم! ورعاية الاءتيارات بحسب المقامات فاص آخر ٠‏ ثم قال وثانهما اسفل وهو ما 
اذا غير عه الى مادؤنه التحق بادوات الليوانات عند البلغاء وينهما صرانب كثيرة انهى ٠‏ 
فان قلت يلتحق مايشتمل على الدقائق الببانية باصوات الحيوانات ٠‏ قلت اعتبار الوضوح 
والخفاء فى الدلالة بالنسة الى المءاتى وتلك المعانى ازيد هن الدلالات الوذعية ومما تعلق 
م المعانى فرعاية البيان لاينفك عن رعاية المعانى » ونايهما بلاغة المكلم وهى ملكة شتدر 
ما على لعب كام بل غ اى لاعدز مم اعن تألتف كلام بارغ فالبلاغة ععنيه اخص 
مطلقا ٠.‏ ن الفصاحة 1 بلرخ كلاما كان اومتكاما فصيح ولا عكس هذا خلاصة مافى 
الطلر ا والمطول وااى » وفى الاشّان فى النوع الرابع والستون ممراتب الكلام امود 
متفاوتة . فنها البليغ الرصين الزل ٠‏ وها الفديح القريب السهل ٠‏ وها الخائز الطلق 
الرسل فالاول اعلاها والثانى اوسطها والثالث ادناها لخازت بلاغة القران من كل قم 
فن هذه الاقسام حصة فانتظم لها بانتظام هذه الصفات تمط من الكلام مجمع بين صفتى 
الفخامه والعذوبة وها على الانفراد فى أعوتمما «تضادان لان العذوبة نتاج السمورلة 
والّزالة والمتسانة يعالجان نوعا من الزعورة فكان اجماع الامرين فى نظمه مع نبو 
كل ولاعد ماعن الابر فضيلة خص ما القر ان لدكون ابة بيئة إعيه صلى الله عليه 
واله وم ١‏ 





نتم | ا ااا ا 7 م 


الملاغة بى ١‏ 
الشرط على وخجه ألاواعدة كمه انه وز ويلزم الوفاء بالوعد وان شئت زيادة على 
ا ناه فارجع الى فتاوى ابراهيم شاه . ومنها بيع العية وهو .نهى واختاف المشا لخ 
في نفسين العيئة » قال بعضهم تفسيرها ان يألى الرجل الحتاج الى آخر ويسستقرضه عششرة 
دراهم ولا برغب المقرض على الاقراض طمعا فى الفضل لاساله فى القرض فبقول لبس 
شسر على الاقراض ولكن امءك هذا الثوب ان ثءت بئنى عششر درها وقيمته فى السوق 
عشرة لتبييع فى السوق إعشرة فيرذى هه المستقرض شدعه المقرض باتى عششير درها ثم 
بديعه المشترى فى الوق بعشرة. ليحصل لرب الوب رب درسمين وهل للمستقرض 
قرض عشيرة + وقال بعضهم تشسيرها ان بدخلا بنهما ثالثا. فيييع المقرض ثوبه هن 

المستقرض بئنى عششير درهما دم اليه به ثم بدمع المستقرض هن الثالث الذى ادخلاه بيهما 
لعشسرة دم الثوب آأيه 3 ان التببالت بسع الوب .٠ن‏ صاحب اثوب وهو المقرض 
لعشمرة ل الثوب اأبه وباخذ منه الءشيرة ويدفعها الى طالب القرض فبحصل لطالب 
القرض عثيرة دراهم ويحصل لصاحب الثوب عليه اننا عثير درها كذا فى المرط هكذا 
فى فتاوى عالمكيرى ( تقّسيم آخر 6 الببع باعتبار الصحة وعدمهبا اربعة لانه » اما ان 
يكون مشروعا باصله ووصفه وي اوره وهوالء جع الأصحح سح والمراد باصل ١اعقد‏ ماهو من 
قوامه اعنى احد العوضين وبالوصف ماهو من اوازمه اعنى شرائطه وباج-اور ماهو ٠ن‏ 
عوارضه اعنى صفاته المفارقة ٠‏ واما ان لايكون مشسروعا باصله اصلا بان يكون قبح فى 
احدد العوضين وهو البيع البناطل كبيع منية واكلن واطلى وتو هاء.واها ان يكون 
#شمروعا ناصله دون ودفه بان يكون القبح فى شرائطه واوازمه وهو ايع الفاسد كالبييع 
لشرط لاشتضيه اأعقد وفيه منفعة لاحد المآعاقدين اوللم مع اذا كان عبدا او أامةٌ ».واما 
اميق مشمروعا باصله ووصفه دون > او بان باون ال قبسح فى مةّ ارنانه وهو اد بسع 
المكروه كالبيع بعد اذا ن اجمعة بحيث يفوت السىى الى صداوة الممة هكذا فى 
كنت ١‏ الفقه ٠‏ 
-20] فصل الغين المعحمة 6 
(البلاغة ) عند اهل المعاد فى لطلق على معنيين . احدغا بلاغة الكلام وتسمى بالبراعة 
والببان والفصاحة ايضا وه مطابقة الكلام لمةتضى الال مع فصاحته اى مع فصاحة ذلك 
الكلام كذا ذكر الأطري فى! ا خيص ٠‏ قبل لوقال الا اذا اقتضى اله-أل خلاف ذلك لكان 
احدن لان الال قد شتضى ماننافى الفصاحة كالتعقيد فى المعميات طُينكذ رعاية ا تطابق 
اولى من رعاية الفصاحة اذ ارتفاع شان انكلام بالطباق لمقتضى الال لكن تى الكلام 
على الكثير الشائع وم 50 القليل النادر . وقبل منع بلاغة الكلام ار 0 
مطانقةا لكلام مةتضى الال يذكر فىفصل! لام منباب الاء ٠‏ قيل خالف الخطيب لسكا كى 





007 


لان الثلاتى اضل واازيد فرع عليه والا جاب اصل والفبول بشاء عليه ه وفى الشمرع 
ه.ادلة مال مال بتراض اى اعطاء المثنن واخذ الثمن على سبيل اانزاضى ٠ن‏ الخانين » 
فالفرق بين المعنى الاغوى والشرعى اما هو شَيد التراضى على مااختاره فخ رالاسلام, ' 
وفيه ان التراضى لابد له من لغة ايضا فان الاخذ غص.ا واعطاء ثى' من غير “راض لاشّول 
فيه اهل الاغة باعه » وايضا بدخل فىالد الشرعى ببع باطل كبيع الور ورج عنه بيع 
يح كبيع المكره هذا . وقيل المتبادر من المالألة هى الواقعة من هو اهلها م لانى 
فخرج سِع انون والصى الحجور والسسكران . والواقمة على وجه التملك والتمليك 
فخرج الرهن وعلى وجه الكمال والتأند فخرج الهبة بشرط العوض فاه ليس نيعا 
ابتداء والاجارة لعدم التأيد ٠‏ والمراد بالمال ماتناول المفعة فدخل بع <ق المرور هذا 
كله خلاصة مافى فتح القدير والبرجندى والدرر وجافع الرءوزء ( ااتقسيم 6 فى الدرر 
انواع البسع باعتبار المبيع اربعة ٠»‏ لانه اما ع ساعة إساحة ويسمى مقايضة . اوبعها من 
ويسمى عا لكونه اشهر الانواع وقد شال بعا مطلقاه اوبيع كن من وسعى صرفاء 
اوبيع دن بعيان وسحى ساما + وباعتتار الثءن ايضا اربعة لان الثءن الاول انم لعدير 
يسمى مساومة ء او اعتير مع زيادة ويسحى مساة . اوبدوتما ويسحى نواية ٠‏ اومع النقص 
ويسمى وضيعة اتتهى كلامه ٠‏ وهن الببوع ماسمى سع الخصاة وهو ان دول البائع بعتك . 
من هذه الانواب مانقع هذه الخصاة عليه . وها يع الملامدة وهو ان بلحس “نويا معلونا 
فى ظلمة ثم يشتريه على ان لاخيار له اذا ر آه كذا فى شرح الم اج فتاوى الشافعية ء وفى 
الهداية سوع كانت فى الجاهلية وهو ان بتساوم الرجلان على ساعة فاذا لمسها المشترى او 
نيذها اليه البائع اووضع المشترى علها حصاة لزم البيع فالاول بسع الملائسة واثانى 
المنايذة والثالث القاء الحجر ه ومنها سِع المزابنة وهو سع التمر على النذيل مر محذوذ 
مثل كيل خرصا ه وهنمابيع الاقلة وهو ع اللاطة فى-خبلهاحنطة محذوذة مثل كيلهاخرصا 
كذا فى الهداية . ومنها سِع الوفاء هو وبع المءاءلة واحد وكذا سع النلجة ك فى البزازية 
وهوان عو البائع للمشترى نلعت مالك على هن الدبن عل ابى انقضيت الدن فهولى وانه 
سعفاسد فيد الملك عندالقبض ٠‏ وقيل انسعالوفاء رهن حقيقة ولايطاق الانتفاعللمشتري 
الاباذن البائع وهو ضامنلا اكل واستهلك ولابائع استرذاده اذا قضى دنه متىشاء ٠‏ وقيل 
انوبيع جائز ودوفى بالوعد كذا فى السراجية و<واشيه » وفى اللانية اختّلفوا ف البيع الذى 
يسميه الناس بيع الوفاء والبيع الجائز . قال عامة المشابخ حكمه الرهن والصحيح ان 
العقد الذى جرى بنهما ان كان بلفظ البيع لاكون رهنائم ينظران ذكرا شرط الفسخ 
فى الببع فسد البيع وان ل بذكراه وتلفظا بلفظ البيع بشمرط الوفاء اوتلفظا بالبيع الخائز 


وعند ها هذا الببع عيارة عن بسع غير لازم او ان ذكزا الببع ءن غير شرط ثم ذكرا 








النضاعة * البيع : أها 


عليه القر ان وقامت به الاديان ٠‏ علم الاسول وهداره ع[ فعرافة الله وصفاله وااه الاشازة 
برب العالمين الرحمن الرحم ومعرفة النبوات واليه'الاشارة بالذين انعمت عابهم ومعرفة 
المعاد والمه الاشارة وم الدن » وعم العنادات واليه الاشارة نااك تعبد » وعم السلوك 
وهو حمل النفس على الآدابٍ الشرعية والاشّناد لرب البرية واليه الاشارة باياك أسبستعين 
اهدنا الصراط المستقيم 3 - القصص وهو الاطلاع على اخبار الاثم ااسالفة والقرون 
الماضية لعل المطلع على ذلك سعادة من اطاع الله وشقاوة .ن عصاه واليه الاشارة بقوله 
صراظ الذين انعمت علهم غير المغضوب علهم والا|اضالين ٠‏ فيه فى الفاتحة على بع 
لقاضد القر أن وهذا هو ااغاية فى براعة الاستهلال مع مااشتملت عليه من الالفاظ الحسنة 
والمقاطع' المستحسنة وانواع اذلاغة وكذلك اول سورة اقراً فانها مشتملة على نظير 
مااشنملت عليه الفاتحة من نراعة الاستهلال لكونها اول مانزل هن القر أن قانمها فيها الامس 
بالقراءة والبداءة باسم الله وفيه الاشارة الى عم الاحكام وفها مابتعاق بتوحيد الرب واثبات 
ذاته ودفاته من صفة ذات ودفة فعل وفى هذا الاشارة الى اصول وفها ما سعلق بالاخبار 
هن قوله 2 الانسان مالم دم 5 

(البضاعة) 5 الموحدة وقاح الضاد المعحمة الحذفة بارهٌ مال له لهت فق حارت 
فرستند كذا فى الصراح . و فىي>رالرائق شرح كنز الدقائق فى كتاب الثمركة البضاعة ان 
يدف المال لخر ليعمل فيه على ان يكون الرح لرب المال ولاشى' للعاءل » اعلم ان دفع 
المال الى الغير ليتصرف فيه ذلك اأغير دون رب المال على ثلث اقسام الأول إن يكون كل 
الرمح الال الاشى؟ العامل لكو وترطظ فى التصرف والعئل وهو التضاعة ٠‏ والثاى 
ان يكون كل الرمح للبائل وهو القرض ٠‏ والكثالث ان يكون الرح مشتركا بنهما على حسب 
ماشرطما وهو المضارية هكذا فى الهداية وغيرها واما قانا دون رب المال لانه لوكان شربكا 
مع العامل فهو شركة عقد منقس) على مفاوضة وعنان ووجوه وتشل ونجى' تفصياما 
فى الشركة هن فصل الكاف من باب الشين انشاء الله تعالى » 


( البيع ) ون الثاة التحتانيه هو «ن لغات الاضداد قبو كالميع لغة يطلق فاليا على 
اخراجالمببع عنالملاك بعوض مالى قصدا اى اعطاء المثدن واخذ الثمن ويعدى الى المفعولا لثانى 
منفسه ويحرف ان تقول باعه الثى* وباعه منه » وطال ايضا على الشسراء اى اخراج اهن 
عن الملك :ءوض ملى قضدا اى اعطاء الآءن واخذ المءن ٠‏ والشراء ايضا هن الاضداد 
.لانه شال على الببع ايضا قالالله تعالى وشروه من أس اى باعوه وقوله تعالى ولينس 
ماشروا به انفسهم الآية ٠‏ وبقالان ايضا على ما اذا اعطى ساعة بساعة كم فى المفردات ٠‏ 
وقال الامام الاتى البيبع والشراء شع فى اأغالب على الاحاب والاشاع والاثتراء على القبول 





»ةا البديع . البراعة 


حتى. بقاع مطر السناء وببلع مانخرج منها من عيون الماء ونتقص الخاصل على !وجه الارض 
هن الماء ه والارداف فى واستوت م والتمشيل فى وثذىى الامى ٠‏ والتعليل فان غيض الماء 
علة الاستواء + وه التقسيم فانه استوعب اقسام الماء حالة تغدضه اذ ليس احت.اس ماء السماء 
والماء النابع من الارض وغيض الماء الذى يظهر على ظبرها . والاحتراس فى الدعاء 
لثلا بوهم ان الغرق لعمومه مشثتمل من لايستحق الهلاك فان عدله تعالى بذع انيدعو 
على غير مستحق ٠ه‏ وحسن النسق ٠‏ واشّلاف الافظ مع المعنى .* والانجاز فانه تعالىى قص 
القصة مسّوعءة باخصر عبارة ٠‏ والتسم لان اول الآية ندل على آخرها ٠‏ والهذيب ' 
لان مفرداتم! موصوفة بصفات الحسن وكل لفظة سهلة اللخارج علها روئق الفصاحة معالخلو 
هن الدشاعة ٠‏ وعقادة التركيب . وحسن البيان هن :جهة ان السامع لابتوقف فى فهم 
المعنى ‏ ولايشكل عليه ثى” منه ٠‏ والتمكين لان القادلة مستقرة فى محلها مطمدّة فى مكانما 
غنر قاقة ولامسةدعاة ولااسحام ٠‏ وزاد صاحب الاشان ان قها « الاعتراص انضا ٠‏ وى 
جامع الصنائع ومع الصنائع ماهو قريب منه حيث وقع فهما ابداع.. واختراع ١‏ نستكه 
معان وتشبهات نو انكيزد وجيزهاى نو از صنائع وغيره انكتخته خود ندا كند وائن 
كلام كه فشتمل: بر حنين معابى ولشديهبات است اين را بداع ومخترع تامند ٠‏ . 


( البديع ) هو يطلق على اسم من أسماء الله تعاللى ومعئأه الممدع قانه تعالى مو الذى فطر 
الخلائق بلا احتذاء «ثال وقيل بديع فى نفسه لامثل له كذا فى شرح المواقف وعلى كلام - 
مل على عدة ضروب هن البديع م عرقت وعلى ع عن اعلوم العرمة وعلى العلوم 
ا ءثامه المغاق والسان والبديع وقد سيق قْ المقدمة تمواق 3 


( البراعة .) فى اللغة التذوق بقال برع الرجل إذ افاق على اقرائه ف العم وتحو ذلك وعند 
الناغاء هى. الفصاح-ة على مانحى” فى فصل اللاء المهلة هن باب الفاء ه وبراعة الاستهلال 
عندهم هو ان يثتمل اول الكلإم على ماتنادب حال المكلم فيه وزشير الى ماسيق الكلام . 
لاحله ء اا سهى به لانالكلام الذى فيه هذوا لصناءة له شوق على غيره والا لال قالاغة 
اؤل صوت المواود <ين الولادة وبذلك س_تدل على حيونه فسمى .ه الكلام الذى ندل 
اوله على المقصود ك<طة المطول وخطة ضابطة قواعد الحساب وو ذلك وبذلك بحسن 
الاسّداء 3 فى الانان وهنذلك سدورة الفاحة الى 0 مطلع القر ان فامها هله على 0 
مقاصده كم اخرج المت فى شعب الايمان حديثا انزل الله تعالى مائة واربعين كتابا اودع 
علوهما اربعة هنها التورية والانجيل والزبور والفرقان ثم اودع علوم التورية والا#.ل 
والزبور الفزقان ثم اودع علوم القزآن المفصل ثم اودغ علوم المفصل فاتحة الكتاب فن 
عم تفميرها كان كن ع الفسير و الكتت المنزلة 0 وقد و <ه ذلك بان العلوم 8 احتوى 











المتدع 3 الأبداع ْ ١‏ 


) المبتدع ) هو اغة دن ادع الام اذا احدنه ؤشراعة من خالف اهل السئة اعتقادا 

كذا فى جامع .الرموز فى سان الماعة والاماءة + والمتدعون سمون اهل البدع واهل 
الاهواء ايضا فلم ا كر ان الكافر لابعى مدعا ٠‏ ثم المبتدع قد يكون مبتدعا ببدعة 

تتضمن الكفر كأن يعتقد مابستلزم الكفر سواء كان مما اتفق على التكفير ها لول الا .له 

فى على رضى الله عنه ٠‏ اواختلف فى التكفير ا كالقول يخاق القرآن ٠‏ وقد يكون 

| بسبدعة لانتضمنه . والحكم فىقبول الرواية عنهم وعدم قبواما عنهم يطلب هن كتب الاصول 
ف مباحث السنة » ١‏ 


( الابذاع ) فى اللغة احداث ثى* على غير مثال سبق ء وفى اصطللاح الللكماء احواد ذى» 
غير مسيوق بالعدم ويقّابله الصنع وهو اجاد ثى' مسبوق بالعدم كذا ذ كر شارح الاشارات 
فى صدر النمط الخامس ٠‏ قال الشخ بن سينا فىالاشارات الابداع هو ان يكون من الشى” 
وجود لغيره متعلق .ه فقط دون متوسط هن مادة او الة اوزمان وما سُقدمه عدم زمانا 5 
إستغن عن متوسط ٠‏ وقال شار<ه هذا لله على انكل مسدوق يعدم فهو مسدوق بزمان 
ومادة والغرض منه عكس نقيضه وهو ان كل مالم يكن مسروقا بمادة وزمان فم يكن مسدوقا 
بعدم » وبين هن اضافة تفسير الابداع اليه ان الابداع هو ان يكون من الثثى' وجود 
لغيره من غير ان يسبقه عدم سبقا زمانيا وعند هذا يظهر ان الصنع والابداع بتقابلان على 
مااستعملهما الشيخ فى صدر هذا النمط الخاءس » ثم الابداع اعق زتة من الكون 
والاحداثفانا لكو نهو انيكوزمنالشى“وجود مادى والاحداث انيكونهنالدى وجود 
زياق وكل واحدمنهما ,ابل الابداع من وجه والابداعاقدم منهما لانالمادة لايمكن ا نمل 
بالتكوين والزمان لا>كن ا نبحصل بالاحداث لاءتذاع كوم مام.وقين بمادة اخرى وزمان آخر 
فاذا التتكوين والاحداث مترتران على الابداع وهو اقرب «نهما الى العلة الاولى أمهو اعلى 
رتبة منهما ولبس فى هذا البيان موضع خطاب 5 وهم التهى + وقال السيد السند فىحاشية 
شرح خطة الشمسية الابداع قَّ الاصطلاح اخراج الشى' من العدم الى الوحدود بغير مادة 
انتهى + اقول والمراد بالعدم السابق على ذلك الثى؛ الرج هو السابق سيقا غير زمااى 
فان الردات قدة عندهم فلا بخالف هذا ماسق . ونحى” مايتعلق بمذا فى افظ التكوين 
. فى فصل الذون هن باب.الكاف ٠‏ وعند اليلةاء هو ان يشتمل الكلام على غسدة ضروب 
هن اليسديع * قال اتن انى الاصبغ ولم ارفى الكلام مثل وله تعالى وقيل با ارض ابلى 
ماءك الاب فان فيا عشرين ضيربا من البديع وهى سبع عشرة لفظة ٠‏ امناسة التامة فى 
ابائى واقلبى . والاستعارة أبهما والطباق بين الارض والمماء ٠‏ والاز فى قوله ناسماء فانه 
فى الحقيقة بامطر . والاشارة فى وغيض الاء فانه عبر به عن معان كثيرة لان الماء لابغيض 





44 البدعة 


وباخملة فهى منقسمة الى الاحكام اح.ة ٠‏ فن البدع الواجبة على الكفاية الاشتغال بالعلوم 
العربية الماوقف علبها فهم الكتاب والءنة كالندو والصرف والمعانى والبيان واللغة يخلاف 
العروض والقوافى ونحوها ٠‏ وبالجرح والتعديل ٠‏ وكيز صمح الاحاديث عن سقيمها ٠‏ 
وتدوين نحو الفقه واصوله وآلانه ٠‏ والرد على نحو القدرية والبرية والمجسمة ٠‏ لان 
حفظ الششريعة فرض كفارة ولابتأنى الابذلك ومحل بسطه كتب اصول الدين ه ومن البدع 
الحرمة مذاهب سائر اهل البدع ال'لفة لما عليه اهل السنة واجماعة ٠‏ ومن المندوبة احداث 
و الرياطاث والمدارس ٠‏ وءن المكروهة زخرفة المساجد ونزويق المصاحف ء وءن 
المباحة التوسع فى لذيذ الما كل والمشارب والملابس ٠‏ وفى الشرع ما احدث على خلاف 
امس الشارع ودليله الخاص اوااعام هكذا يستفاد من فتح المبين. شرح الاربعين للنووى 
فى شرح الحديث الخامس والحديث ااثامن والعشرين '. وى شرح الاخبة وشرحه البدعة 
شرعا هئ اعتقاد ما احدث على خلاف المعروف عن النى صلى الله عليه واله وس لاععاندة 
بل بذوع شيهة وفيه اشارة الى انه لايكون له اصل فى الشرع ايضا بل محرد احداث بلامئاسية 
شرعءة اخذا من قوله صلى الله عليه و اله وسلم من احدث فى امرنا هذا مالس منه فهو رد 
حيث قبده وله مالس منه ٠‏ واتما قبل لامعاندة لان ما يكون ععاندة فهو كفر + والشبهة 
مايشده الثابت ولبس 'نثابت كادلة المتدعين ٠‏ وشصيدخ عند الحق دهلوى درشرح مشكوة 
در باب الاعتصام بالكتابٍ والسئة فزموده بدا نك هرجه سدا شده بعد از سغمير خدا 
على الله عليه و اله وس بدءت است و أنه موافق اصول وقواءد سنت اوست وبقياس - 
ا قد امك راان فيه جسدنه كو سند وانحه مخالف اانه ددعت سيئه 
وضلالت خواننه وكليت كل بدعة ضلالة مول براءن است ٠‏ وبعضى بدعتها اسثلكه واجب 
است حنانحه 2 وتعليم صرف ونحو ولغت كه دان ٠عرفت‏ نات واحاديث حاصل كردد 
وحفظ غرائب كتاب وسنت يممكن نود وديكر جيزهائيكه حفظ دين وملت يران موقوف 
بود * وبعضى بدعت مسةحدن ومستحب أست هثل نناى رناطها ومدرسها ومانئد ا 
وبعضى ددعت 0 مانند هش ونكان كرد مساجد ومصاحف شول ؛ء.ض ٠‏ وبعضى 
بدعت مباح مثل فراخى در طعاءماى لذيذه ولباسهاى فاخره شرطيكة خلال باشند وباعث 
طغيان وك ومفاخرث نويد وصحاين فاحات 0 در زمان خضرت دلى الله 
غليه واله وس تبودند ٠‏ وبعض ددعت حرام حنانكة مذاهب اهل بدع واهواء برخلاف 
سنت وحماعت ٠‏ وانجه خلفاى راشدين كرده ,اشند | كرجه نان هعنى كه در زمان 
ا نحضرت على الله عليه و اله وس نبوده بدعت است وأيكن از قسم :بدعت حسنه است 
بلكه درحققت سنت است زيرا جه أ نحضرت فرهوده اند برشما ادكه لازم كيريد سذت 


ماوسنت خافاى راشدين را رضى الله عنم . 








١ 1/ البدعة‎ 


الافلاك اذ ليس احزاؤه المقدارية المفروضة فيه كذلك وخلاف الاعضاء المتشامهة الحيوائية 
كالعظا م والاحم مثلا اذ فيا اجزاء مقدارية وه لانشارك فى اسهاتها وحدودها وشَالله 
المر 17 معنى مالا يكو نكل جزء ه«قدارى منه كذلك كالافلاك والاعضاء المنث .امبة وغير 
المتشامة ٠‏ واعا قيد المزء بكونه مقداريا لدفع مارد عاءء من ان هذا ابم يستقيم اذا قلنا ان 
الجسم اد بر مركا من الهدول وااضورةٍ بل هو جوهل «تصل قائم بذانه لابمادة ٠‏ واما 
اذا قل انه | كل مهنا فلا لستةيم لان اجزاءه المادية وحدها والصورية وحدها 
لاتساويه فى الاسماء والحدود بل لابد حينئذ ٠ن‏ ان شيد الحزء بكونه جسميا اومقدارياء 
١0‏ هاءكون كل ححزء مقدارى مله مستياؤيا لكله فى الاسم والحد بحسب الس فيتناول 
العناضر والاعضاء المتشاءة فان كل جزء سرس منهما إساوهما فى الام والحد ولايتناول 
الافلاك وسمى المفرد وشابله المركب عمتى مالا يكون كذلك و مذا المءنى شال الاعضاء اما 
«غردة اوصكة على ماوقع فى كلتب الطب . وهنا مالا يتركب محسب اللقيقة ءن اجام 
مختلفة الطبائع اى اللقائق فيشتمل الناصر والافلاك دون شى* من اعضاء الليوان و شَابلِه 
0ع عدى فالا بكرن ؟ كذلك وبهذا المنى البسيط الذى هو «وضوع عل الهيئة ٠‏ ونهامالا 
برك بحسب الس هن اجسام #تلفة الال فبتناول الكل اى ا عناصر والافلاك والاعضاء 
المتشاءة وشابله المركب عمنى مالابكون كذلك ٠‏ فهذا المءنى اعم هن المعانى الثاثة السافة 
النى يلهنا واول تلك المعالى الايُلثْهُ اخصها وبين اثالى 9 تموم هن وجه وباق 
ا 0 اسل وميا التي" الثى كرن اقل حرو من شو اطلة الى ع اقل 
هن الشسرطيةء ويسمى هذا القسم بسيطا اضافيا وَابله المركبء و .ذا المعنى الاخير صرح 
العلدى فىحاشية شرح هداية الحكمة ٠‏ والمعانى الستة امتقدمة مذكورة فى شرح المواقف 
وحاكخة للمولوى عرد الحكيم فى بحث الماهية وفى موقف اللو اهس فى بيان اقسام اللمسم 
ومن هذا القسم الاخير اعنى البسيط الاضافى بسائط الموجهات و نسائط الامرجة 
وهىكياتها ومنه الدالية البسيطة المسماة بالسااية الحدلة ايضا على مانجى” فى لفظ التحصيل 
ومنه التحنيس الرسيط ٠‏ 


-] فصل العين المبملة :4 


) البدعة ( لكر فى اللغة ماكان مخترعا على غير .ءال سابق ومنه بديع الدموات 
والارض اى موجدها على غير «ثال سبق ٠‏ قال الشافى رحمه الله تعالى » مااحدث وخالف 
كنتابا اوسنة اواسماءا او اثرا فهو المدعة الضالة ٠‏ وما احدث من اير ولم نخااف شيا 
من ذلك فهو الدعة الحمودة ٠‏ والحاصل ان الءدعة الحسنة هى ماوافق شينًا تمامى ولم 
يلزم هن فعله محخذور شرعى وان البدعة ااسئة هى ماخالف شيمًا منذلك صرحا اواامزاما » 





4 الاي اويا 0 7 ا م ا ا ا 307 "+ مداية 2 ا 
اا ا لوا ا ا ا ا 
. م 010 ا 207017 


١5‏ البسيط 


مطلوب رانوسيل” اسماى حسنى فرا كرفته باثند بس جون اسم خود رابا اسمى از اسماى 
البىكة مشتمل بر مطلوب است مزاج هايند ابدا بادم المى كنند جنائجه در منراج اسم 
تمد باعايم فل لون خش ماكر دواسم ناشد وه دو ٠عششللى‏ بر مطوب اقوى رامقدم ١‏ 
دارد ٠‏ فائدة ه سط مجميع وتضارب هت محبت والحاد بين الاثنين بغايت معتبر است 
وسط تنواخى هت انحاد اخوان و#.وب بودن در دل خلق واخذ فوائد واخحسان 
حربٍ وهعتير است وتخلف ندارد وسط 'نقوى نجهت قوت حال وخصبول آمال وبيرون 
مدن از شءف طالع وببروز شدن بقوت طالع وازدياد جاه وحشمت واقبال واعزاز 
اعماد مام دارد وسط آضاءف هت ازدياد عر و حكيت وشكوه وش كل و عله 01 
براعدا رسوخ مام دارد وسط تكدير هت اتخراج احوال اشده بكار أبد ء 


( البسبط ) فى الاءة بمعنى الممسوط اى المنشوركالارض الوامعة ٠‏ وقى الاصطلاح يطلق 
على معان ه هنها ماهو مصطاح اهل العروض اعى حرا من البحور التصة بالعرب وهو 
مستفعان فاعلن مستفعان ب عنين و يستعمل ضوون الء وض والضرب:كذا فى عنوان 
الشرف ٠‏ ودد غروض ديق بى :ارد ببتظ ا.كن محرد ابد مستدس- شود وا كن «ثءن 
باشد اابته عروض وضرب او#يون باشد . وءما اسطح قال المهندسون العرض المنقسم 
فى جهتين اى الطول والعرض هو السطح ويسمى بالسيط ايضاء ويجى' فى فصل الحاء من 
باب السين . وءما الثى” الدى لاجذء له بالفعل سواءكان له جزء ,القوة كالخط والسطح 
والجم النعايمى اولم يكن كالوحدة والنقطة من الاعمراض وا+واهى الردة وَمَابلِه المركب 
وهو الثى” الذى له جزء بالفعل ويعتب ركلاها نارة بالقياس الى العقل وثارة بالقياس الى 
اذارخ ا اربعة . سيط عقلى لايلتتم فى العقل هن اجزاء كالا جناس العالية على 
تقدير امتناع ” كد ل الماهية دن اعيبن متساويين ٠‏ وس_يطظ خارحى لالم من اخزاء فى 
للارح تقار قات من العقول والغفوس على '#دير كون اموه دنس ا فانها بسيطة فى 
الخارج ميكية فْ العقل ٠‏ ومسكب عقلى يللم هن امور متّابزة فى العقل فقط كالمفارقات ٠‏ 
و مكب خار جى نكم من اجزاء متابزة قّ الخارج كاليدت فكل 1 ف اسلذارس م سكب 
في اعقل بلا عكس كلى » وكل بشيظ عقلى نسبط خارحى بلا عكس كلى وا نسب ون تلك 
المعانى ظاهرة ء وءنما الثى' الذى لاجزء له اصلا كالوحدة والنقطة فهو اخص منالسيط 
بالمعنى السابق الذى يليه اى اخص هن السسيط ععنى مالاجزء له بالفعل وشَابله المركب 

عمن الث الدذق لجر فى ا ة 0 كان بالفعل كاابيت او بالقوة كالخط بالك 
الجسم فهو اعم من المركب بالمعنى الاول وبينه وبين الدسيط بالمنى السابق عموم وخصوص 
من 0 ا 1 حزء مقدارى منه 0 كسب المقنقة قّ الاسم 
والحد كالعناصر فان كل جزء مقدارى منها برض أما إساوى كله فى اسمه وحده مخلاف 











السط 44 


الحد ح أن <رف راباشد وصراد بعءدد طاهص حرف عدد ست سب انه از مانت 
المدى مص أن حرف راباشد مثلا .ىم از حروف الىد هوز ل س_ءفص قرشت 
ع ضطغ در مره سير وهم وائع شده لس ازيم سرد كزيل وعلى هذا القئاس از 
نون جهارده مثلا جون بسط باطندرباطن در لفظ محمد كنيم ميم اوكه 4٠‏ است در 1٠‏ 
ضرب كردم + شيك حروفش 0 3 30 ات م ذاوة دن ؤز ضرت كردم ع 
شد حروفش داس شدو صمحنين ازيم درم بز اع حاصل شد واز دال وى إس 
حاصل شد ابن حروف خ غ دس خ غ وى ودون همد راسط وى طاهى در طاص 
كنم ميم اوراكه سيزده دارد در سيزده ضرب كرة سم دل 0 144 حرو فشن طبن 
ف وحاى اوكه حقة دارج درهشت ضرب كردم شد حروفش داس واز ميم دوم 
ان فى باصل شتدوان داك وى ين جوع حروف مستحصلة ابن شد ظ-س قى 
داس طن ق وىء وحون محمد راسط توى باطن در ظ اه كايم ا سيان جيل 
8 انه در سيزده ضرب كردم ٠‏ شد حروفش ك ث شد ومحنين 0 دوم وازحا 
د س حاصيل شد واز دال وى يس مدع حروف مستحصله أبن شد ك ث د س ك'ث 
وكا دسم ل س ناتاه ضارا لست از دوعنة سساتن: اعداه ياطى روف 
ونحصيل تمودن حروف ازان مثلا عدد ميم مد ولك عع اعت فعا عن 5 ردم ميا شرك 
حرفش ف وشعازا كاز ست مضاعف كردم شد حروفش وى باز أز.يم دوم ف 
ل هنذاواذ دال ح كر رقي وموع ابن شد ف وى ف ح ء بازدهم بسط تكسير است 
وان عبار.نست از 3 يل حروف از حروف 4 خوىة المور تسعه را اعتار كنند 
ويد كسرى حزق كريد مثلا ْم متمد راكه دارج تنصيف كردم ”٠‏ شد ناز .م 
واختصنت. ؟ ردم ا ستياه بم ه شد وحون از هربك ازين حاصل 
تنصيف حرف ساختم وحمع كردي ابن شد 0 ونان احائ الاك جز داوق 1ازز) #تضيك 
اردع م ولدف :6 دوو لصب * كك ميشود حون همه راحدرف ساختهم ابن شد داب 
اوازدال شمد اين بر امد با ووع ابن حروف .«ك ىه داك ىه باه شده 
دوازدهم ه شط مازج است واين سكواران اتواع سط است ومازج تقاعل است ععنى 
[بيسختن مطلق ٠‏ ودر اصطلاح اهل جفر عبار تست از آميختن اسم طالب باسم مطلوب 
عام ازائك اسم مطلوب از اهاء البى باشد ياغير أن از اسهاى مطالب دنيوى واخروى » 
وملخص ابن كلام ! اس تكه بسط تمازج عبار نست از مزاج كردن اسم طالب بام مطلوب 
هى جه باشد مثلا خواب_تيمكه مد رابدط قازج كنيم بنوعكه مطلوب اسم عايم باشد 
جنين سوه 86م لح ى م م د وجون تمد رابا جعفر ما اج كنم حنين شود م جح 
ع م ف دره بدائكة در تمازج همه جاسم طالب مقدم سازند براسم مطلوب الاوقتيك 
و1 )2 دكشاف »27 00 





اد ال 0 ال ل لا ره لل را 00 2 اج ايمس ير 
6 20014 عا 2 


144 البسط 


ن وراى دال ه باودذيم بس جميع حروف مستحصله بان سط ن ط ن ه باشد ٠‏ اما 
بسط ترفع طبيتى عبار آست از ارتفاع حروف سب طبيءت جنانكه حرف خا كى راميدل 
كد حرف آنى و اأنى راحرف دوا وهوائ دابا اتثىواتثى زاحال خود دارند جرا كه 
اوبالائرين حروفست وازو ترق مكن يت كلا در عمد كه أختين است محال خود 
كذا شتيم ونجاى حاى اوكه 58 زكرقيم وميم د, 0 حال خود كذا شايم 
وبراى دال 5 رفتم لسن حاط_لل شاد ايبن دوحرف 02 + تم لسط الجميع است 3 
عبار لست از جمع مودن هريبك از دروف طالب اروف مطلوب و#صيل كردن 
حروف ازهى اجماعى مثلا: مد طالب وجعفر مطلوب نوشتيم بدين نوع مح مد |- ج 
322 لس »م جمد راكه حدهل بودبا جيم جعفر جمع عوديم 48 شد وهان ج م حاصل شد 
بعد ازان حاى حمد راباعين جعفر جع كرديم //ا شد احروفش حع اك لس ميم دوم 
افا جمع تموديم 1١+٠١‏ شد حروفش ق ك شد يس دال رابا را جمع كرديم 704 شد 
<روفش هان د ر ميشود بس حروف مستحصله ازين حمل ج م ح ع ق لك د ر ميشود ٠‏ 
هفم شط تضارب است وان عبار تحت او ضراب عون هربك از <دزوف طالب در 
حروف مطلوب وتحصيل تمودن حرف ازحاصل الضرب مثلا خواستيم ممدراكه طالباست با 
حمترك مطلوب: ]شت ردببط تضارب كيم يس اعداد ميمكه ٠‏ است در اعداد جَيمكه سه 
ا ضرب كردم ٠٠‏ حاصل شد حروفش ك ق شذ باز حاى محمد رادر عين جعفر 
ضرب كردم حاذل. د.دد حروفش س ثْ بازيم رادر فاضرب كردم ٠‏ #لاشذد - 
جروفش 2 شد بس دال راذر راضرب كرديم ٠م‏ شد حرف ساحكيم ض “شد 
<روف مساحصله بإن تمل ك ق س ث دغ غغ ض شد ء وطائفة ديكر از 
0 فز كبيبط #مييع وتنضارب جموع اعداد طالب رايا جموع اءداد مطلوب جمع 
كنند وبا يكديكر ضرب كنند وازان تحصيل حروف كنند وان نوع اكرجه خلى از 
دواب نيست اما طريق اول انم وا كل است ء هثتم بسط تزاوج وتشابه است وآثرا 
بسط نواحى نبز تلوشد وان عبار #ست از طااب نودن حروف متث_امه مس حروفف, 
متزاوجه راكه قر بن باشد باكديك كاز در عرو قد نظن كردم ميم أز حروف 
مفرده بود إعى از متزاوجه ومتشامه نبدود او رامال خود كذا شتيم وجون حا از 
متشامه بود هت اوج خ كرقتيم ومحتين ».م دوم رانيز كذا شتيم جون دال از 
متشاءهه بود بجايش 3 رقم ع جموعة حروف مستحصله يباين حمل ج خ ذ شداء 0 
شط شوى وان عبار تست از قوت مابين حروف #سب ضرب در تسن شان وان 
برسه نوع است زيراكه خالى نيست اذ 1ك ياضرب باطن حر وفست درباطن وياضرب 
ظاهس درظاه وياضرب ظاهى درباطن ومراد إءدد باطن حرف عدهد إستكه بحساب 











النسطط م١‏ 


«ةوى اوست از حروف الى دردرجة دوم بازبراى ميم ثانى نيزنون أورديم باز براى 


اله اق يت دردرجة اول حم له مقوى اوست دران درجه ازحروف أن اوردم 





أنثى | هوا | آنى 5 
م ص اج |0 
3 و 2 2 
طك] ىا ده | دك 
اف 
ص ف رر ظ شُ 
ت لق 2 قَ 
1 اله 

م فوع | منصوب| مكدر ر) محزوم 

















جمارمسط غ رييستو ان عبارتستازطالب بودن هري كازحروف اتثى حرو فهوائرككه 
هم درجة او باشد وبالعكس وباطالب بودن <روف 3 محر وف خا كرا كه هم درجه باشد 
وبالعكس جنانجه ااف طالب با استوجيم طالب دال است وقس على هذا باقى اروف بس 
حادل سمط غربيزى واست حرا كه راى ميم اوكه الى اكد درجة جهارم نْ 
آزد ديمكه عوائيست در درجَةٌ جهارم وهمجتين براى ميم دوم ٠‏ اماحا ودال اوخاى اند 
ولكن ابن تعريف بعضى ائَهُ متقدمين ات ٠‏ وزيز ددين رساله درجا ديكر واقع شدءكه 
إسط غريزى ج ل بال ق ل.و ب جنين باد د ك ١‏ ب ك رك ١١‏ وسط غززى بغايت 
تبر است ومعمول امْة ابن فن است ٠‏ حم سط ترفع و أن عبار تست از ارتفاع حروف 
مالوب وان سه قدم است عددتى و<رفى وطبيى ٠‏ اما سط تر فع عددئى عبار ست 
ار ارتفاع حروف مطلوب نجهت اعدادىككه قائم است بديشان از اعداد امحدى جنانحه 
عدد هريك ازان حروف ا كر در درجة احاد باشد بعشرات برند وأكر در ورجةٌ عشسرات 
نود كات ترد وآ كر بدرّحة مات باشد بالوف برند بس سط ترفع عددى مدت ف 
اتام ا حه ممكة ٠؛‏ عدد دارد دون در درجة عشرات لات عاات م 00 
شد حرف ساحتيم ت شد ناز حاى مده ان احاد ات بعشرات ددم هم شد وازو 
ف حاصل شد باز ازهيم دوم ت كرفتيم واز دال م كرفتهم جراكه در احاد است وعدد او 
جهار وجهار عثيره جهل باشد وحرفش ممم + اما سط ترفع حرفى غبار نست از 
ارشاع هربك از حروف الحدى حرف مابعدكه فاضلتراست ثلا در محمد يجاى ميم اول 
اون ساوديم جراكه فاضلتر *يم ون اس تو جين براى حاط باوردم وبراى ١يم‏ دوم ن 






































ري يا اس عسوي ال صر جك رفويس ل ا 0 


١‏ السط 


سظ من نشاط را حق تعالى مقابلةُ اءن برطريق عقوبت وض مبدهد . بدانكه جون 
سالك از عالم قاب برميرود وازاب قاب كه مراهل قلب راهمين وجود قاب. حاب 
است بيرون عى أبد وازوجود نورانى له قلب است متخاص ميدود وإعالم ذا وشا ءيرسد 
وض وسط بديشان مفيد شود وحال درو تصرقى ندارد فلا قض ولا دط . قال 
افارس ميحد الب اولا القبض ثم البسط ثم لاقض ولااإسط لاما بشعان فى الوجود 
فاما مع الفناء والبقاء فلا اتبى مافى م ااسلوك ٠.‏ وعند اهل الحفر يطلق: بالاشتراك على 
اثمياء على مانى انواع البسط ٠‏ اول بسط عددى و#صيل ان بردو نوع است بكى در بسط 
حروف ود زا «دتسط عر كو فد واس سين ومعمول اند ه اما طريق لوك انيت 
هركلءه راكه خواهى <روف اورا مقطع كن وبه بين 5ه هيك ازان حروف را جه عدد 
اسث :محيناب اند ين استظاق كل تان اعدد را يوق وق ناز و ات حرف داجع كن 
مثلا حرورف مد را مقطع كردم ميم حا ميم دال شد عدد افظ ميم ٠‏ بود آنرا حرف 
ساختيم .ص ء شد وعدد أفظ حاهه نود اورا حرف ساختيم طظه شد ولفظ ميم دوم ابر #ض ه 
شد وعدد افظ دال هم بود حرف ساتيم ه لا. شدرس .ع حرف مستحصله ازسط 
عدد#د ضصطاص هل شد اما طريق دوم انستكههركامه راك خواى عد دكير ىعدد ت#وع 
راحمع كن وادتنطاق ماى وحروف»5ه ازان حاصل آبد جمع كن مثلا عدد شموع روف 
حمد مبهاست وطاق أن بن ض است وابن طريق عدد زبر اوّست وا كرعدد أشهى 
حروف ا وكيريم كه +“ است واسآنطاق سا ذم جنين منشود .رك ده ودوم سدط حدروف 
كناثرا سط تافظ وسط باطى وسطظ طاهرى نيز كونند أن عدارت-اسيت از انافظ 
كردن حرو باز رو نات مدلا جون مد زا نبااي حروف اوتلفظ كردم ٠‏ م اجا جم 
ذال شد و #وع حروف :مستحصاة اوايدست ٠‏ م ى مح ام ى م دال. وزيراول 
حروف امم حرفى را كويند وماسواى اول حروف اسم حرفى رابئيات نامند مثلا اسم 
اول حروف تمد «يم است واول لفظ ميم له م اعت اينرا زير وباق خروفش راك ى 
م است بنيات نامند ٠‏ سوم سط طب و أن عبازنست از اوردن جروق 5 مربى ومقوى 
بود مم حروف مطلوب رالحسب طيءت جنانكه <روف اتثى را هوائى على وهوائى 
را عن مقو بست 0 را خا ى مر اا ودرا إلى 000 
وحروف اتثى حووف . اهطمفشذ. وحروفهوائى حروف ٠‏ بودنصتضء وحروف ابى 
حروف كن قنط. وحروف 26 دروف دحل وطق بس حادلل سط طى مد 
ن زن حاست ح 17 مَععثنَ 00 نبت وزدرحة جهارم براى اونون أورديمكه مي لى 
اوس تدردرجة حجمارم از <حروف هوانيوبراى 1ك 1 5 اديت دردرجة دوم زا ردك 











41 ٠ ' اللمة‎ 


هو اؤل مو<ود ويرجح وجوده على عدمه والوحؤد راض والعدم سواد ولذلك قال 
: بعض العار فين قّ الفمّر أنه سياض شن فهكل معدوم وسواد معدم فيه كل موحدود انه 
ازاد باافقر فقر الامكان كذا فى تعرنفات السيد ار جانى ٠‏ 


2 فصل الطاء المهملة 6ه 


(البسط) للمكوق السين المهملة فى الاغة كسة.دن م فى الصمراح وعند المحاسين هوا لتحئس 
سال اكور كن جد كير معين واطاسل من العمل يسى :منشوطا ومن هنهنا 
ول المنجمون البسط استخراج نقوي نوم واحد من تقويم حماة بوم اوعشمرة على ماوقع 
فى الل والعقد وى فى فصل السين الممءلة ٠ن‏ باب اليم » وعند السالكين هو حال ٠ن‏ 
الاحوال + ودر مع السلوك كويد فض و س_ط و<وف ورجا قرس الد لكن ذوف 
ورجا در مقام محرت عام بود وقيض ولسدط در مقام اوائل مح.يت خاض باشد بس 
3ك اوراص ونوا نجنا أزد حك اعمان. داره و ويرا قبغضى :و سطى .تناشد :بلك 
خوف ورجاف ميباشد ثبيه ال قض و سط وآرا كان بردكه أن قيض وسط 
است مثشلا ا كر حير وحزى بش آبد كان. داره ارا قيض واكر اهتزاز نفساق 
١ط‏ طلى فش اتن رد اراسيط . وحزن و حيرت ونماط واهئزاز از 
0 دادع الت تاحون يده اوائل بحت يخاض برسك لخداو حال وبخداويد 
قاب وخداود فس ثافهة كود درين وقت قيض و سيط مُوبت حاصل مدة ود 
1( دواد فينة امعان عرضة رقه فقيضه اعلق تازه زمسطه اخرئ . بس 
يل © وبدوه شط اعبار يغلة قلن وظهوور صفت اراست. .ونفس: مادام كه 
أماره است قبض وبسط مود ومادام كه لوامه اس ت كاه مغلوب ميشود وكاه غالب ووجود 
وض و.سط مس سالك را در بن ووت باعتبسبار غلءة نفس وظهور صفت اوميشود» 
ودر اصطلاحات صوفيه ميكويد السط فى مقام القلب عثاة الرحاء فى مقام النفس وهو 
سه اشسارة الى قبول و[طف ورحة وانس و ظابله القض كالوف فى مقابلة 
ار عاد مقام النفس ٠‏ والبسط فى مقام الى هو ان بسسط الله العيد مع الخلق ظاها 
وشبضه اليه باطنا رحة الخلق قموو يسع الاشياء ويؤثر فىكلنىء ولابؤثرة فاشى ٠‏ زوفل 
فض ثم وض نناشد مكراز حركت نفس وظهور اويصفث خويش » واما ساللك اهل 
دل هيج وقت قيض رانيابد روح وانس باوى ندوام باشد هم ازين كفته اندكه وض 
أنذى عقوبت امبباشد از هر اقراط در نس ينى دون سالك اهل دل را وردات المى 
وارد منثك_ود ودل ازان بر فرح كر دد نفس دران استراق سوع كيذ ونصبى ازان 

0 وبلطبع وجبلى خويش تاقرماان 5 ودرسط افراط كبن 51 مشاه شود 





4 البشو: الما 


وديعذت شدن كرما وخصيه ومبان سراى وخودكذا فى الصراح » وفى الاسرائى ' 
البيضة ويسمى بالوذة ايضسا قسم من الصداع . واختلف الاطباء فيه مع اتفاقهم على 
احاطته يع الرأس ولذا سحى بيضة وخوذة ٠‏ فقيل ومنهم صاحب الموجز نهو صداع 
مزهن ميج كل ساعة لادنى سبب هن حركة وشرب حمر وكل مخر ويجه الصوت 
الشديد والضوء والخالطة من الناس حتى ان صاحبه يكره الصوت والضوء والكلام مع 
ااناس وبحب الوحدة والظلة والراحة والاستلقاء ويخس كل ساءة كأن رأسه يطرزق 
عمطرقة او نحذب حدنا او يشق شقا وسمه خلط ردى اوورم مع ضعوف الدماغ وقرة 
حسه ه فان كان السيب فى الاب الداخل فى القف احس الوجع ممتدا الى اصول 
العينين ه وان كان فى اليجاب الخارج احس الوجع خارج الدماغ واوجع يمس جاد الرأس 
ويكون فى الغالب من برد كالورم السوداوى ووه لانة يكون مزمنا والمار لايزمن على 
انه ان كان عن سبب حار استحال الى البرد لضءف القوة يسبب كونه مزمنا واجماع 
اافضلات الباردة فتكسر الخرارة » وقبل لانشترط الشروط المذكورة فى هذا المرض 
فهو عندهم كل صداع «شتمل على الرأس كله خارج القفحف اوداخله . وهذا الاختلاف 
ليرجع الى المعنى ه والعلاج نحشب الرأى الاول علاج الصداع وعلى الرأىالثانى ماشتضيه 
حال المرض من الار او الءارد انهى » 


(البيضى) عند المهندسين ساح ستو خط به قوسان- هتساوان #تلفان دسا وكل 
مهما ادذغر ءن نصف دائرة ويسمى بالاهليلجى ايضًا واطط الواصل .بين زاوييه قطره 
الاطول والط الآ خر المنصف (اقوسين قطره الاصغر والاقصر ولا :دان كون عمودا 
على الاطول واذا ادير السطح اليغى على قطره الاطول نصف دورة محصل جسم دي 
هذا هو المثهور ه وذكر الب.ض ان الس ماح البيضى يشترط فيه كون احدى القوسين 
لت داه والاخرى اصغر وهو الذى سنهئى فى المشهور بالش_يه باليخى والشييه 
بالاهليلج ول يشترط البعض تساوى القوسين ولا مشاحة فى الاصطلاح ٠‏ وقلى السطح 
البيشى ساح حيط به خط واحد مستدير نحيث لايكون دائرة ويكون طول هذا السطح 
اكثر من عرضه واذا ادير هذا السطح على قطره الاطول نصف دورة محصل الجسم 
البيغى . ولا ينى ان مشامة الجسم البيضى بهذا المنى للبيضة اكثر منه بالمانى الاول هذا 
خلادة مافى شرح خلادة الحساب وحاششة اللغمنى لافاضل عبدالعلى البرجندى ٠‏ 


(الببضاء) العقل الاول فانه مكز العماء [5] واول منفصل منسواد الغيب وهو اعظلم 
نبرات فلكه فلذلك وصف بالبياض لقابل سواد الغنب فيتين نضده كال الثين ولانه 


[1] صسكز العلماء -( نسخه ) 














البرش 5 البهشية 5 ابرض 5 الياض 4# اليذة .وخ 
نز فصل الشين المحمة 46- 


(البرش) ن ا الباء وائراء المهملة هى شاط دغار سود اأكذها عرض فى ا'وجه ورا 
آل خحرة وتودة كنذفى حر اراغص . 


(البيهشية) ذراة هن الأوارج اتاب بوش ..ن الهورصم ن حاير ء قالوا الايمان هو 
الاقرار وااعل بالله وبما جاء به الرسول شن وقع فيما لايغرف احلال ام حرام فهو كافر. 
وجوب الفحص عليية.حى :هلم الحق.ه وقيل لابكفر حتى برفع امىء الى الامام فيحده 
وكل مالس فيه حد فهو مغفور ٠‏ وقلى لاحرام الا مافى قوله أءالى قل لااجد ذا اوجى 
عطاك إل .ء وقل اذا كفن الأمام كفرت الرعرة حاضرا او خانا + .وقالوا 
الاطفال كا بائهم ايعانا وكفرا ٠‏ وقيل السكر من شراب حلال لايؤاخذ صاحه مما قال 
' وفعل لاف السكر من شراب حرام * وقيل |اسكر مع الكيرة كقر » ووافقوا القدرية 
. فى اسناد افعال العباد اليهم كذا فى شرح المواقف » 

: 1 فضل الصاد المهملة ا 


(الرض) بالفتح وسكون المهملة عند. الاطباء ساض يظهر فى ظاه الخلد ويغور فان 
ا الاعضاء حتى إصير لون البدن كله اررض م شال له كذ الائشر ٠ه‏ والبرص 
الاسود وإسمى بالقوياء ايضا سواد حصل لد الدن لاستلاء سواد سوداوية غليظة 
كذا فى بحر الجواهى ٠‏ وفائدة قبد يور الاحتراز عن البق الارض على مايدل عايه 
كلام الموجر والاقبراق وخاسلهما ان الفرق بين البق والبرص :الاسضين ان اامق يكون 
فى ساح اللد ولا يكون له غور اذ المادة فيه ارق والقوة الدافءة اقوى فد فعت الى 
السطح لاف البرص فانه يكون نافذا فى الجلد والاحم بيب ان المادة فيه اغا والدافعة 
فيه ضعيفة فار تكبت فى الباطن وافسدت مزاج مانفذ فيه واحالت الغذاء الذى يجى”' 
الها الى طبعها وان كان اجود غذاءه والفرق بين البيق والبرص الا سودين لبس ٠ن‏ 
ال و مايل من سمهة الشرى وه ان البرضن الاشود نغ ممه لخن ونعرض 
اشوة عظعة وتشفاير 6 كون لامك وتكونه .من سوداوية لسيراتها اليو فائرت 
تأثيرا قوا اقوى من تغبر لونه وهو هن مقدمات الخذام » 
فصل الضاد المعحمة عد 


(النناض) بالقاح واأباء ديا التحتاية فى اللغة سا ودى » » وعند اهل الرمل ١‏ سم شكل 
ون الاشكال السة عسر وصوريه مكذا 2ت . وتوضيحه يطلل 2 1 


( البيضة ) بالفتح تخم ضرغ بض حماءة وايضا اماسيدن دست اب وخايه كردن مغ 





اا ا ل لل ا ل مو ورك ا ان ل واد 1 
2 بل5 - 3 6 7 سا او ا 2 


(الر) بالغم كقفل عند الاطباء هو الرو وضيق ااغهس ٠»‏ 2 أنه فى فصل الواو 
عن باب الراء المهملة فى لفظ الردو . 

فصل الزاء الممحمة 7ه 
(البراز) الراء المهملة قال المسبحي هو مشتق 4ايبرز هن الفضلات ثم خص فى. عرف ٠‏ 
الطب عايبرز من طرف المعاء المستةيم المعروف بارج وصاحب الخلاص اورده فى الباء 
المكدورة وال مود الشدانى فى المفتوحة كذا فى بحر الأواع ء 


ٍْ الداد )ين المءزة لغة و الاطهار د وعند النحاة هرو الاسان بالضمير اامارز « 
والارز هو ما دافط 4 على ما جى” قْ لفظ الضمير ف فصل ابراء المبملة ٠ن‏ بات الضاد 


الماعحجمة * 


(برا زالافظين ) تزد ,انحا ع لا لدو دان بر على 000 
بك مع فى حوس ودو م مقدول مفهوع شود ماله * شعر » ازينت يم بديد امد جوناراندر 
منار » وزوجودت در ود يدا كفت حون ماء ازعمام ء مءنى محجبوس دريين بم ودرمنار 
تأر ودر و+جود جود وازعماء ماء و١«نى‏ مقدول للقن اك 111 جامع الصنائع . 
(الابيز زر( زاى معدمه زد محمان عارنست آز اراسده شدن كوكب قوماى داق 
وعرضى درصورت طالع وأ نكوكب را مز كويند وقويترهمه أن بودكه صاحب طالع 
در طالع بود با 00 طالع درطالع تود باريَات حظوظ ديكر در طالع نود ياصاحب 
عاشردر عاشر نود ياصاحب عرف عار دروى يوديا صاحب حادى عشريا صاحب شرف 
دروى بودنا همحنين درخامس باسابع با ناسع با ثالث « واما ١‏ كر كوكى قوتماى ذانى دارد 
وازطالعسا نط بود اثر اوهم باشد اماوقتى بودكه جند كوا كب شايسته ابتزازيت باشندوقويتررا 
مقدم دارند وديكر ائرا شر بك اودارند ومدار احكامكلى طالع بره:يز است يس برمسةولى 
لس. برصاحبت طالع أ لرخه س_اقط تود يس 0507 غيب كه ناظر بود ابن درث<ره 
كفته ٠‏ ودركفاية ١انعاء‏ بم ب كويد 0 بودن كوكى است درقويترين بتى ازبتهاى طالغ 
انظ :او نطالع و نر 7 نكو اكب بدو وقويترين ببتها بيت طالع بس دهم بس نا زدهم لس 
هقم لس مهم ان <مارم س خم بسن س.وم را در قوت مدخلى سست وح ا 
ساقط اند وال نوات هرك بادرحدة طالع بر آبد يا با درجة عاشر ميان آممان باد اومبتز 
0 وا كر 'زكى در حم نانم ا < هارم باشد ميز نيود نا قوى حال ترود به 
تاشرف اننظ | كق كوا كن بدو زات تمدق 8 0 مين نكردد جر اكه خاصنت 


انزاز قورت 2 درمكان خود واظ. ا كت كوا 2 بدو جنانم خاصيت اسنلا خط 
2 است ونظر اوبدان مكان ٠‏ 








البصيرة , البقرة ٠‏ الكر را 
فعينه سبعوانه تعالى عبارة عن ذاته باعثيار مدى غاة علمه لانه بذانه ببصر ولا تعدد فى ذاله 
حل علمه محل نصره وها صفتان وان كانا بالحقيتة شيئًا واحدا فلن المراد برصره 
الاتجل علمه له فى المشهد العيانى وليس المراد بعلمه الا الادراك منظره له فى العام ااعينى 
فهو برى ذانه بذاله ويرى مخلوقانهايضا بذاته فرؤياته لذ انه عين رؤاته لاخلوقاته لان اليصر 
ودف واخد ولس الفرق الافى المرىٌ فقيو سبحانة لابزال سصر الاشياء لكنه 7 
لق شق “ واحد الا اذا شاء فالاشياء غير #<وية عنه ادا ولكن ن لاانوقع نظره على: ى” | 
اذا شاء ذلك ٠‏ وهن هذا القبيل. قوله عليه الاسلآم ان لله كذا وكذا نظرة الى 8 
فىكل نوم ٠‏ وةوَله تعالى ولابنظر اابهم.الآاية ليس من هذا القبيل بل النظر همنا امة 
من الرحمدة الالهية التى رحم ما هن قربه الها لاف الأظر الذى الى القلب فانه على 
ماورد من النى عليه الصلوة وااسلام وليس هذا الامى مخصوصا فى الدفة النظرية وحدها 
بل سارفى غير ها من الاوصاف الاترى الى قوله تعالى ولنباونكم <تى فلم المحاهدن 
منكم ولانفان اله يجهلهم قبل الانشلاء تعالى الله عن ذلك ٠‏ 0 فى النظر فهو. لافقد 
اتلب الذى. دنظر البه كل نوم كن وكذا نظرة لكن نحت ذلك اسرارا لاع ن كاف 
بغبر هذا التنبيه فن عرف فليلزم وءن ذهب الى. التأويل فاه لاند ان شع فى. نوع ٠ن‏ 
التعطلل كن فى الانسان الكامل ٠‏ والمتكلمون ١<دلفوا‏ فه , فيل هونفس الم . . 
ؤقل زايد عليه ه وقيل عدم اورفو محقيقته . وحى” فى افظ السمع فى فصل العين 
من باب السين 1 معلة » 


(البصيرة) هىقوة لاتنات منورة نور القدسنترى: مها حقائق الاشياء وبواطتها عثابة اأيصر 
لاقن الذى ترى هه صور الاشياء وظواهرها وه القوة النى يسمها الكماء العائلة الظرية 
'واما اذاتنورت سنور القدس واتكشف +اءما بهداية الحق فسمها الحكي بم القوة القدسية 
كذافى اصطلاحات الصوفة لكمال الدين ابن الغنائم » 


(البقّرة ) كناية عن الفس اذا اسستعدت لارياضة وبدت فيا صلاحية قم الهوى الذى 
200 لاس ]1 الكش قل ذلك وبالدنة بمد الخ فى التسلوك كذا فى اصطلاحات 
الصوفة ٠‏ 


٠١‏ اليش ) يكير الأوحدة وستكون: الا لغة امرأة ل تاد ثم ميت الى لم تفتض اعتبارا 
بالثيب لتقد..ا عليها كا فى المفردات وشرعا اسم لامرأة لم توطأ بالتكاح كم فى المسوط ٠‏ 
وقيل ل مجامع شكاح ولاغيره وهذا قولمها والاول قولهوالصحيح انالاول قول الكل 
كما فى الظا ميرية * وذ كر فى المغرب انه بدّع على الذى لم بدخل بام أة كذا في جامع الرموز 
فى فصل نفذ 0 حرة ه 





فين بصر الحق 


المحوفتين الى مانقا ها بواسدة الروح النى فهما ومنه الى الس المك_ترك . والمراد عن 
التأدية ان انطاعها فى الليدة معد لفيضان الصورة هن واهب الضور على الماتق وفيضانها 
عليه معد لعيضانما على الس المشترك ٠‏ والمذهى الثااث هو هذهب طاافة هن الحكماء وهو 
ان الابصار ايس روج الشعاع ولا بالانطباع بل بان الهواء المشف الذئ بين البصر 
والمرث بتكيف بكيفية الشعاع الذى فى البصر ويصير بذلك آلة للابصار » وها المذهب فى 
حك المذهب الاول لانه هبنى على الشعاع ٠‏ قال الامام الرازى انا لم بالضرورة ان العين 
على صغرها لايمكن ان تيل نص ف كرة العالم الى كيفيتما ولا ان مخرج مها مايتصل 
صف كرانه ولا ان بدخل فها دورة نصفه فالمذاهب الثلثة باطلة ظاهرة الفساد تأمل 
قليل ».ومن الحتمل ان شال الابصار شنتدور مخصومن وذلك التمور خالة-اضاذة فى 
كانت الخادة سليمة وسائر الشروط حاداة والموائع مىتفغة حصات الءيصرهذه الاضاهة من 
غيران رج عن عينه جسم اونطبع فيها صورة فليس يازم من ابطال الشماع اوالانطباع 
ضجة الآخر اذ لسبا عل طرف النقض انبى ء وماخضه على مال انه اذا قابل المرق 
على الراى على وجه مخصوص خلق الله الرؤبة من غير اتصال شعاع ولا انطباع صورةه 
فائدة ٠‏ قال الغلاسفة وتبعهم المعتزلة ان الابصار سشوقف على شرائط متنع خصوله ندونما 
وجب حصوله معهاء وه سبعة » الاول المقابلة» والثانى غدم البعد المفرط ٠‏ واتثالث 
عدم القرب المفرط فان الميصر اذا قرب البصر جدا بطل الانصار ٠‏ والرادع غدم الصغر 
المفرط + والخامين عدم اللجناب بالكثيت: نين الراق وللرق » والبسادس كون المرق 
مضنا ناما من ذاه اومن غرةء والسابع كونه كثيفا اى مانعا للشسعاع دن النفوذ فبه» 
وما شل هن انه قد إضاف الى هذه السعة ثائة اخرى هى سلاءة الحاسة والقضد الى 
الاحساس وتوسط الشثفاف بين الرانى واامرثىء ثفيه ان هذا الاخير يننىعنه اشتراط عدم 
الجحاب لكن الاولين لاد ان يعدا هن الشروطه فالحق انالشروط تشعة » والاشاعىة 
سكر وا ويغولون لانم وجوب الرؤية عند اجماع تلك الششرائط فانا ترى المسم الكير 
من البعيد دغيرا وماذلك الا لاا ثرى بعض اجزاته دون البعض مع تساوى الكل فى حدول 
الشرائط . فائدة » اجمعت الائمة ٠ن‏ الاشاعرة على ان رؤيته تعالى فى الدنيا والا خرة غلى 
ماهو عليه حارّة عقلا' وا<ةفلوا فى جوازها سمعا فى الدنما فابته البعض ونفاه آخرون 
وهل يوز ان برى فالمنام فقيل لاوقلل نعم والحق انه لا مانع من هذه الرؤيا وان نكن 
رؤبة حقيقة . ولاخلاف ينا وبين معاشر الاشاعرة فى انه تءالى يرى ذاثه » والمتزلة 
تكنو بامتناع رؤنته عقلا اذوى الحواس واختافوا فى رؤيته لذاته . قال الامام الرازى 
الامة فى وقوع الرؤءة على قولين الاول نصح ويرى والثانى لايصح ولا برى ٠‏ 
( راق ) ال الضوفة بسر المق مكيالة غطل ار لين نات :اغياز حيوي عخلزيكء 








| لبصر و١‏ 
اختلف الكماء فىكيفية الابصار ٠‏ والمذاهب المشهورة فيه ثلثة . المذهبالاول وهو مذهب 
الرياضسيين انه رج ن العين جسم شعاى على هيئة خروط «تحقق رأسه إلى العين 
وقاعدته بلى المبصر والادراك التام انما حصل هن الموضع الأذى هو مرضع سهم الروط .» 
ثم انهم اختلفوا فها بينهم على ؤ<وه ثلثة ٠‏ الاول ان ذلك الخروط مصمت ٠‏ اكالى انه 
هلمم .ن خطوط ثباعية مستقيمة هى اجسام دقاق قد اجتمع اطرافها عند كز البصر 
واءتدت متفرقة الى المبضر فا وقع عليه اطراف تلك الطوط ادركه الرصر وما وقع 
ينها لابدركه ولذلك تنى على البصصر الاجزاء التى فى غارة الصغر كالمسامات ٠‏ اثالث انه 
خرج ٠ن‏ العين. جسم شعاعى دقيق كأنه خط مستقيم ينتهى الى المبصر ثم رك على سطحه 
حركة سريعة :جدا فى طول المرئى وعرضه فبحصل الادراك » واحتذوا بان الانسان اذا 
رأى وجهه فى المر ا فليس ذلك لانطباع صسورته فيا والاكائت منطبعة فى ٠وضع‏ ١نما‏ 
وم تختلف باختلاف امكنة الرائى. هن الموانب بل لان الشعاع خرج هن المين الى 
اد م العكس. بصقاتما الى الوجه الابرئ انه اذا قرب الوجه الها مخيل ان صورله 
مستسة فى سطحها واذا بعد عنها نوم انها غائرة فها مع عامنا بان المر أة ليس فها غور 
ذلك المقدار ٠‏ والمذهب الثانى هو مذهب ارسطو واتماعه هن الطيعنين انه ائما يحصل 
الكان صورة المرق توسظ. الهواء المشفت الى الرطوبة الخليةية النى فىالعين. وانطاعها 
فى حزء هنما وذلك 5 زاويهة راس روط مدو هم لاو<دودله اصلا ؤقاعديه سطلح المر فى 
وراسه عند الياصرة ولذلك برى القريب اعظام من ١(أعيد‏ لان الوثر الواحد كلما قرب 
دن النقطة التى خرج منها اليه خطان مستةمان محيطان بزاوية كان اقصر ساقفا فاوتر عند 
تلك النقطة زاوية اعظم وكلا بعد عنهاكان اطول ساقا فاوتر عندها زاوية اضغر والفس اما 
نورك السفروا لكر فالمرثى باعتبار تلك الزاوية فانها اذا كانت صغيرة كان الخزء الواقع .ن 
المليدية فها صغيرا فير تسم:فيه صورة المرثئى فيرى «خيرا واذا كانت كييرةكان الزء الواقع 
فيها كيرا فيرتسم صورته فيه فيرى كيرا , وهذا انها يستقيم اذا جعل الزاوية موضعا للابصار 


' يا ذهيناء واما اذا جعل موضمه قاعدة الخروط "ا ضيه القول روج الشعاع فيجب ان 


برى 5 هو سواء خرجت الطوط الذءاعية هن زاوية ضيقة اوغير ضةة هكذا قالواه وفيه 
بحث اذانس الابصار حاضلا بمحرد الفاعدة بل لرأس الخروط فيه مدخل ايضا ذاز ان 
شفاوت حاصل المرق صغرا وكيرا ستفاوت رأسه دقة وغلظا . ثم انهم لابريدون بالانطباع 
اذكو أل الصدورة متشعلة كن صر الى الرطوبة اخليدية بل المراد 4 أن الصورة ابم 
سل فيا عند المقابلة عن واهب الصور لاستعداد محصل بالمقابلة ولس فق قوة الشر 
تعليل هذا ٠‏ وذلك لان الابصار ليس :حرد الانطباع المذكور والا لزم رؤية الثى' 





غ١‏ الشيرية 8 البشارة 35 اأيصر 


١‏ قدرتهم فه اشّداء ادتوقفه على القصد قالوا بالتوليد وهذا باطل 0 الشاعلة لا-ناد 
جمع الممكنات الى الله تعالى ابتداء عندهم »* 


(البشرية ) هى ذرفة من المعتزلة انباع بشعرين المعتمر كان ٠ن‏ افاضل علماء الءتزلة وهو 
الذى احدث اقول بالتوليد قالوا الاعمراض يجوز ان تحصل متولدة فى اسم من فعل ١‏ غير 
كما اذاكان اس.ا بها هن فعله وقالوا القدرة والاستطاعة سلامة البنية والخوارح عن الا فات 
وقالوا اللهتعالى قادرءلى تعذيب الطفل ولوعذبه لكان ظالما لكنه لاستحسن ان شال فىحقه 
ذلك بل محب ان شال ولوعذهه كان الطفل بالغا عاقلا عاصيا مستّحقا للعقاب وفيه تناقض 
اذ حاصله ان اللَهآعالى بقدر على الظر واوظلم لكان عادلا كذا فى شرح المواقف ٠‏ 
(البشادة ) كل خبر صدق يتغيربه بششرة الوجه و يستعمل فى الخير والثمرو فيالخير 
اغلب كذا فى تعريفات السيد الحرحانى ه 


(البصر) بشتح الموحدة والصاد المهءلة «نانى و وهو عييد اللكماء قوة مودعدة فى 
ملتى العصبتين الوفتين الابنين من غرر البطنين المقدمين هن الدماغ يتيادن النابت 
منهما يسارا ويتياسر النابت مهما ينا حتى يلقيان ويتقاطعان ويصير تجويفهما واحدا ثم 
تفرقان ونفذ النابت نا الى الخحدقة اليونى والابت يسارا الى الدقة السمرى فذلاك الماتق 
هو الذى اودع فيه القوة الداصرة وإسجى تجمع النوز ٠»‏ وديب #وشهها الا- ياج الى 
كثرة الروخ الخاءلة للقوة الناصرة حلاف باق الهواس الظاهية » ومدركتها تسم نبضراك. - 
والممصر بالذات هو الضوء والاون + واما ماواعا من الاشكال والصفر والكبر والقرب 
والبعد ولوها فبواسهتمما » واختافوا فى الاطراف اى النقطة والط والسطح 
فقيل هى انضا «يصرة بالذات ه وقبل بالواسطة . وليس اراد بالمضر بالذات مالا بتوقف 
انصاره على انصار غيره وبالمدمر بالواسطة ماتوقف انصصاره على ابصار غيره <تى برد ان 
المدرك بالذات هو ااضوء لاغير اذ الاون مث بواسطة الضوء بل المراد بالمرثى بالذات 
وبالعرض ان يكرن هناك رؤبة واحدة متعاقة بثى” ثم تلك ارؤية بعينها متعاقة بثى” آخر 
فيكون الثىالاً خر ميا ثانيا وبالءرض والاول مثا اولا وبالذات على قياس قيام الحركة 
بالسقيئة وراكبها ه وين اذا رأسا لونا مضينًا فهناك رؤنان ٠‏ احدمما متءاقة بالضوء اولا 
وبالذات ٠‏ والاخرىمتءاقة باللون كذيك وانكانت هذه الاخرى مشروطة بالرؤية الاولى 
ولهذا.ا تكش مكل متهماعند الس اتكشافا ناما لاف ماعداها فانها لاتتعاق بثىىئ'منها رؤية 
. ابتداء بلالرؤية المتعلقة بلونا حسم ابتداء متعاق هى بعنها ثانيا بمقداره وشكله وغيرها نهى 
صئية تلك الرؤيةلاءرؤية اخرى ولهذا اتتكشف اتكشافالضُوَء والاون عندالين: ٠‏ وءن 
. زعم ان الاطراف ميشة ,الذات جعلها ميشة برؤية اخرى مغايرة لرؤة الاون ه فايدة . 











10 


الإبرار 3 الاإبزار 5 التواسير 57 الناشرة عه 


اذاه عد اابل الرعخدى. . وعل هذاراذا مللت: الطرارة ب الطن والياتين كرارة 
ابداتنا فان فيا ءن الاخلاط الرطبة والابسة اها ارتقع هنها اما ار دخا وذلك اذا - 
غليت الاجزاء الارضية على الا<زاء الما ة واماخار غير دخانى وذلك اذا غايت الاجزاء 
الماسة على الاجزاء الارضية وءن الثانى سولد الوسخ والعرق ونحوها ودن الاول:الشعر 
٠‏ كذانى بحر اأواهى . وقد يطلق الخار حيث يشل الدخان.ايضا م فى دانش نامه كاهى 
حاررا دو قسم سازيد “روخشسك وازحخار ديك :دان عاد دازيد وازخار ' تر جد ىن 
7 از اجزاء هواسّة ومائيه مراد دارند انتهى . ولادءد ان يكون على هذا الاصطلاح 
ماوقع فى شرح حكمة العين من ان البخار الدخان اذا دعد الى فوق وحصل منه لزوجه 
دهدة ْم عض له برودة فانه يصير را او حدطا وسقط الى الارض * 


207 ) شح الآلف وباراء المبلة متى نكو كران وفى اصطلام السالكين ادف 
الاخيار على ما نحى” فى فصل الراء المهءلة من الّاء المعجمة وقيل ترادف الابدال على 
ماجى” فى فصل اللاء من هذا الناب 5 


:الا إزاد) الزاء اأخحمة هى مايطيب. لا اذاه وكذا التوابل الآاان الازار لحيل 
فى الاشاء الرطية والاسسة وااتوابل فى سكن حر راواه 0 


(العامين) لاس توه سكل اضوام لمر وق ]الى ف المتعدةءن دمسوداوئ 
غليظ» ونقسم الىثولولية يشيه الثولول الدغير وعينية وهى ع إضة مدورة لوتها ارجوانية 
والى. ناتية ائ ظاهرة والى فائرة اى كامنة » والءواسير فى الانف هى لوم زائدة شت 
فربما كانت رخوة بيضاء لاوجع معها وهذا اسهل علاجا وربماكانت حمراء شديدة الوجغ 
وهذا ادعب علاجا ومفردها باسور ولذلك شال للدواء المس تعمل فيه باسورى ه وقد يعرض 
فى الشفة السفلى غاظ وشقاق فى وسطها وغَال له بواسير الث_فة كذا فى بحر المواهص 
والافسيرالى » 

(المباشرة) فى اللغة اماع » واأفاحشة من الماشرة عند فيا فى ان عانن احد الفرجين 
من الزوجين الآخر متحردين مع التشاز ١١‏ لة بلا التقاء الختانين ٠‏ وهم عن لم يشترط 
مس الفرجين بل ارد والانتشار وهى هن نواقض الوضوء ولايكون المماشرة بين الرجلين 
والمرأتين عند الااكثرين كذا فى جا.ع الرموز » والمباشرة عند المدتزلة هو الفءل الصادر 
بلا وسط قالوا الفعل الصادر ون الفاعءل بلاوسط هوالماشرة وبوسط هو التوليد كركة 
اليد والمفتاح فان حركة المفتاح سّوسط حركة اليد فيكون توليدا «اعلم ان التوايداما 
. انيته المعتزلة لانم للا اسندوا اقعال العياد الهم ورأوا ف 9 ترما وايشة رأوا ان الفمل 
الريك عل مل آخر يصدر عنهم وان ل بقصدوا اليه في بك نهم اسناد الفغل المركب الى 





و 


00 "ال ”7 . 5 - ا دو 7/ 9 17 
00 اللو و ل ا 1 
3 :1 ا ان 1 سوست فنك + مو 5 
ل 702 د 4ت - عت 





نضن 2 البحار 


هو مايازم .٠ن‏ ذلك الفصل وهو آغير عظيم محدث فى المرض دفعة الى الصحة او الى 
العطيه وذلك ااخير يكون على مانية آصناف ٠‏ الاول النغير الذى يكون دفعة الى اأصبحة 
وشَال له البحران امود وااحران الكاءل واابحران الحمد ه والانى الذى يكون الى 
٠‏ العطب دفعة وشّال له الحران الردى ٠‏ والثالث الذى يكون فى مدة طويلة الى الصضحة 
وال له التحلل ه والرابع الذى يكون فى مسدة طوبلة الى اأعطب وشّال له الذوبان 
والذول ه وةال لهذه الاستاف الأربعة الد-ارين اتاءة اما الحيدة واما الردية ء* 
واعخامس الذى يكون دفعة الى حال اصلح ثم نم الباق فى مدة طويلة حتى بتأدى الى 
الصبحة ٠‏ والسادس الذى يكون دفعة الى حال ارداً ثم تم الباق فى مدة طويلة حتى 

سأدى الى الهلاك ٠‏ والسابع الذى يكون قليلا قلبلا الى حال اصاح ثم يؤل الى الصحة 
دفمة ه والثامن الذى يكون قليلا قايلا الى حال ارداً ثم :بول الى الهلاك دفعة ٠‏ وهال لهذه 
الاصناف الاربعة الاخيرة لا فبه ءن تغير دفبى ارين مركة اما جيدة ناقدة واما ردية 
ناقصةء و>ران الاسّقال ه هوان ندفع الطبيعة المرض عن القاب والاعضاء الشسربفة الى بعض 
الاعضاء الأسيسة ه والب<ران 1ل:'م ٠‏ مانقغى به المرض سواءكان باستفراغ اوبانتقال كذا فى 
راواه وغيره ٠‏ والايام البادورية ه هى الايام التى شع فا البحران وقولهم بوم باحورى 
غلى غير قباس 0 هسوب الى ,احور وهوشدة الذرفى مور وجمبع ذلك مولد كذا 
قال اذوهرى . : 
(البخار) بالضم واخاء المي عند اطكماء يندم مسكي دن اجزاء ماسّة وهؤاشة 
والدعان ميكنا من اخزاء ارطية وثار يه وعواعة والتسان مكب ون أسزاءآرقة 
وهوائّة قاوا الخرارة اذا اثرث تأثيرا ثامافى المساه اوالازاضى الرطة محلات وما 
وتصعدت اجزاء هوامّة تمازجما اجزاء ماشة ححث لاتميز شى” منهما عنالا خر فى الحس 
لمغرها ويسمى اركب ممما ارا ٠‏ وان ائرت فى الاراض الباسة تحلات مْماوتدء_دت 
اجزاء نارية تخااطها اجزاء ارضة حيث لاهميز ثى“ منوما عن الآآخر فى المس ويسمى 
المر كب مها دخانا وان لم يكن اسود هذا هو المشهور ٠‏ وذ كر بعءض الحققين ان الحرارة 
ارت فى الماه احاات باإتسخين بءضها اجزاء هوائة وصعدت مختلطة بالاجزاء الاطيفة 
ٌ الماسة في بده المتصاءدات هءا تسمى ' ارا واذا اثرث فى الاراض الغا ار اسه احدثت 
هناك اجزاء أرية: قاذا صادقث تلك الاجزاء النارية اجمافا قآبلة الاختراق تفلت مأ 
واحدثت هنا اجزاء هوائة متصاعدة ختلطة باجزاء ارضية اطيفة منفصلة هن تلك الاجسام 
فهذه الاجزاء الهوامة التلملة الاجزاء الارضة هى الدخان وانم 3 كن اسود م هو المسمى 
له عندااءامة وعلى كل شدي ركل هن الءذار والدغان برى شيا آخر غير الا<زاء التى تركيا 
منها لعدم ميزها فى الحس وليسا فىاللقيقة ثيئا آخر غيرها على مازعمه بعذهم كذا شرح 








البحر » ممع الببخرين الحران أس) 


١‏ البحر ع( بالفتح وسكون الاء المهملة دراغت درياست ودر اصطلاح اهل عروض هس 
طافه ويارة از كلام ووم مشتهل است بر وع عير كذا قّ عروض سفى ٠‏ ودر 
جامع الصنائع اوردمكه حراسم جنس استّكه درتحت اوانواع است وبحر در اصل لفت 
شكاق است درزمين موضع اب حيوانات تتلفة الانواع ودريارا بدين سيب نحن كوبند 
ووزن شعر راب بدين سبب حر كوبندكه در نحت هن يكى ازان امول فروعى حبار 
ست » بذاك محر ركب است أز أركان واركان از اضول » واضول سه الل » يبه 
ووند وفاصله جنائجه هربك در موضع ود مسطور است وبحريكه از تكرار يك ركن 
حاصل شود آثرا محر مفرد كو يد ونحريكة از تركيب دوركن بازياده خاضل أبد آثرا نر 
عن كن ونيد وله حور مفرده ومس كيه نوازده است +ه طويل ٠‏ ومديد ه مسلط 4 
ووافر ه وكامل «وهزجه ورجزه ورمل » و مضسمرح َ ومضارع ٠‏ ومقتضب ٠‏ ومحتث ه 
وسريع ٠‏ وجديد ه وقريب ٠‏ و<فيف ٠‏ ومشا كل ه ومتقارب ٠‏ ومتدارك, وازين نوازده 
بحر رج نحر اول يعنى طويل ومديد وبسيط ووافر وكامل خادة عرب است وتم درريئث 
>ور تو تند هت 0-1 تاماروع ميم بد وسله محر 2< عم ابنة 2 دران 
غرب شعر تكوبئد وآن جديد وقريب ومشاكل است وبازده حور ديكر مشترك اند ميان 
عرب وح وايز محريكه مركب است از جهار اركان آثرا م دع كو بند وبر بكه مكب 
اران آنا ةس امنه وخر سك لاست ازهعت ازكاق آثرا مثءن 
خوائند ونيز حربكة دروى زحاف نياشد آنرا سام كويند و بحريكه دروى زحاف باشد 
انرا غير سالم كود ٠‏ وبابد دانستكه جون يك وزن رااز دور ميتوان داشت اذ 
محربكه اسان كرةة» شرد اعثيار بابد نمود مثلا اخذ زا مفاعلن مفاعيلن اسانست از اخذ 
اوأر مستفعان وازين حهث شش مفاعان 'رادر رجز اورذه شد وهشت مفاغان رادر 
٠‏ هزج اؤرده شد كذا فى عروض سبنى » وصاحب جامع الصنائع برين نوازده بحريك بحن 
أده بأحةومتى افضل موده . ظ 


( جمع البحرين ) عبارت أست ازملتقاى بحر فارس + وروم ؟ ودر اصطلاح صوفيه 
عار نست از قاب قوسين از جهت اجماع حر بن وحوب وامكان وان نور ممدى ات 
صلى الله عايه و آله وس ٠‏ وقبل عبارت است از جميع وجود باعتدار اجتاع اسماء المبيه 
وحقائق كونيه درو جناحه شحر ذر نواة كذا فى اطائف المغات » 

(البحران) إلشم هو .لفظ,بوائى معرب وهر فى لفة الروثان الفصل فى الخطاب اى 
الخخطاب الذى يكون به الفصل بين امتصمين اعنى الطببعة والمرض قال جالبنوس هو الحكم 
الخاصل لانه به كزن انفصال حكم المرض اما الى |اصحة واما الى الطب ٠‏ وعند الاطباء 








0 اعد ةو التلايقة الد 1لام يه 11 عرق 


تعد شجة) زد بلاء السباك ميان تقدنة وشية يان الناظ سرش افك لله 
ربائى . كفتمش اى ماء رو دلرّباق_زاستان ‏ كز لطافت مهترى از صد هزآران خور 
.عين ٠‏ سروقد خد صمحو مه شكرلب كك خرام ٠‏ آزوذور مكرمتآخر سوى من بين ٠‏ 
كذا فى جامع | صنائع » 
(اللاذة) ع فى لفط الى ى افسل ,اناق إلى آي لطلاء الما » 
-و فصل الراء 6 
(البتر) بسكون الثاء ال ساة الفوقاية فى اللغة القطم على مافى الصراح وقطع الذنب 
على ماق عىروض مبنى » وعند الاطباء هو القطع فى | أعصب والعروق عضا ويطلق 
ايضاعلى كشف الإد ع نالشريان وتعليقه بصنارات وشد كلواحد ٠ن‏ طرفيه مخيط ريسم 
ثم شطع سنصفين و وضع عليه الادوية اأقاطعة الدمكذا ف و ر الخواص ٠‏ وعند اهل 
العروض هر اجّاع الحذف والقطع وادق إسقاط ١ايت‏ الحقفيفب من لخر اطرءء 
والقطع اسقاط سا كن الوتد الجموع وتسكين متخركه كذا فى عنوان الشرف ورسالة 
قطب الدين السرخى ٠‏ ليكن در عروض سي كويد بتر در اصطلاح اجماع جب وخرم 
است وركنىكه درو بتر واقع شود آنرا ابتر كو بد جون از مفاعيان عيلن راتجب بيندارند 
والف رارم وفارا سا كن سازند مف شود ونحجاى اوفع ممندكه دو حرف اول ميزانست 
س أن عمل راو حوافد وفع راجون از مفاعان بكيرئد ابتركو بند اثهى » ولا مق 
0 العبارتين من اأتخالف شاه اما على حالف اصطلاحى عر وض اهل العرب والعجم 
او على ان للبتر معنيين ٠‏ [1] 


( البترية ) بغم الموحدة والياء مى فرقة هن الزندية اصحاب تير الثوى ويجى” فى افظ 
الزسية ق فصل الدال المهملة من ان آازاء امسن + 


( البثور) بالثاء المثلئة مع البثر وادثرة فح الموحدة وسكون المثاثة وهى عند الاطاء 
الاورام السغار ثنها دموية كالشسرى. ومنها صفراوية كالتملة واغخّرة والنار الفارسية وما 
موقاو ار السوداوى والنا ليل والمساميرو منها بلغمية كالشرى البلغمى وما ماسة 
كالنفاطات ومنهارحة كالنفاخات كذا فى الموجز وبحرا واه , 


]١[‏ اعلم ان مايستفاد من التسير بان البئر قّ اصطلاح العروض هو اجماع اعدف والفطع وانه 
حقق فى مفاعيلن بل فى فءولن قيئقل الى فع وى الاب وخر ال كان كرون ونام لواحي 
العارفى عبدالرهن الحاى عنذ سان 1 مفاعيلن بثر اجتماع دب وخرم است در مفاعبان فاعاند 
فع يخاى أن بنيند ميق » 








ا الت رع ل لل لطيد 


الاباحة ‏ البرزغخ /ما ١‏ 


حكما شرعيا : قلنا انتفاء الخرج لنس باباحة شرعية بل الابادة التمرعية خطاب الشارع 
بااتخبير وهو ابس “ابا قبل الشرع فاليزاع بالحقيقةة لفظى -لانه ان فسرت الاباحة بانتفاء 
الحرج عن اذل وااترك فلست شرعية وان فسرت بخطاب الشسارع بانتفاء اأروج 
عنهما فهى منالاحكام الشرعية ٠‏ فائدة ه الور على ان الماح ليس جنسا للواجب 
لان الماح ماخبير بين الفعل والترك وهو ماين لاواجب ٠‏ وقيل جنس له لان الماح 
مالاحرج فى فهله وهو متحةق فى الواجب ومازاد به الواجب وهو كونه يذم على تركه 
فصل ٠ه‏ واانزاع لفظى ايضا + فان اريد ,الماح مااذن فى فءله مطاقا من غير تعرض لطرف 
الترك ,الاذن فيه فجذس للواجب والملدوب والماح بالمعنى الاخص وهو مالخير بين فعله 
وتركه » وان اريد به مااذن فيه وم يذم على تركه فليس مجنس » فائدة , الماح ليس يمأ موريه . 
عند اجمهور خلافا للكعبى قال لامباح فى الششرع بل مابفرض مباحا فهو واجب مأمور بهه 

: لهم ان الاص طلب واقله ترجيح الفعل والمباح لاترجيح فيه هكذا يستفاد من العضدى 
وعيره *» 
اله ان فرفة .ن الأصوفة الرسلاة قالوا ليبى قدرة لنسا على الأجتنا عن المعاضى 
ولاعلى الاتيان بالأمورات ويس لاحد فى هذا العالم ملك رقبة ولاملك يد واجمبيع 


07 


0 ن فى الاموال والازواج كذا فى نوضيم المذاهب ولاكنى انهذه الفرقة من اسوء 
الخلائق خذلهم الله تعالى ٠‏ 
ظ فصل الخاء المعحمة :4ه 
١١س‏ الاوك واثالك عل وذن بسر درفبار فست انجي ايكدياندوجيذ 
حائل باشدو | نحةمنان دنياو اخرت باشد واازياناست ازوقتموت تاوقث لشوره وانهدر 
قر أن أمده امت برزخ لى نوه ببعثون مراد ببرزخ !خا قبراست زيراكه واقع شده اسست 
[ ان دنا واخرت + ول باز داشت مبان دوجيز حنا هدر قر أن است بونوما رز خلاسغان» 
ودر اصطلاح شطاربان ردح دورت مجسوسة مرشد باشدكه انم شد واسطه است ميان 
حقذهالى وممتركد سرذا كر را بادكهدروقت د رسووث مصشدرا در نظر ود متصور 
دارد ناز بركت أن شرب حق/ءالى رسد و<ود را وكل كاثناترا در هستى'حق 5 كند ه 
ودر اصطلاح سالكان برزخ روح اعثلم راكويند وعالم .ثال راكه حائل اسست ميان اجسام 
كثيفة وارواح #>رده وديا و آخرت رائيز برزخ كويد وبير ومرشدرا نيز كذا يكددف 
الانات وابز خطى مان دوزخ ورنلة 6 فى لطائف الاغات ه ودر اعطلاح حكماى 
اشراقان جمم را كود ء وفى شرح اشراق الحكمة فى سان الانوار الالمية 
البرزخ عند الكماء الاثمرافيين هو الجسم سحى به لان البرزخ هواطئل بين الثيئين 
والاجسام الكثفة ايضا حائلة , 





دبا البارح » البطح ه الاباحة 


وانكانت منداء فهو البحاح ورجل ا بين البحح اذا كان فيه خلقة كذا فىيحر ادواهن ٠‏ 
وفى شرح الموانف انها غاظ الصوت م بجى' فى لفظ الحرف ٠»‏ 
فى غير موسم المطر كذا ذكره عد العلى البرجندى فى بعض الرسائل ويجى' فى لفظ 


ز البطح) بالفتح وسكون الطاء المهءلة عند القراء هو الامالة ما بجى“ فى فطل اللام 
من ياب المي » 


( الاباحة ) فى اللغة الاظهار والاعلان ٠ن‏ قولهم باح بالسسر واباحه وباحة الدار سا<ما 
لظهورها ٠‏ وقد يرد عءنى الاذن والاطلاق شال ابحته ذا اى اطلفته ٠‏ وفى الشسرع م 
لاكون طاما ويكون تحميرا بين الفءل وتركه . والفءل الذى هو غير مطلوب وخير بين 
ابانه وترك نسنى ماعا وحارا إرضا. القن الآول اخاز عن الولتي ]ان أرما 
موسها كان اومضية) عبنا كان اوكفاية وعن الحرام. والكراهة واللندوب لكونم! افعالا 
مطلوبة من الذكم ٠‏ والقيد الاخير احتراز عن الحكم الوضتى . واللال اتم هن المباج 
على هافى جامع الرموز فى كدابٍ الكراهية حيث قال كل مباج خلال بلا عكس كالبيع عند 
النداء فانه حلال غير مباح لانه مكروه انتهى ٠‏ وقبل الماح ماخير بين ذله وتركه ششرعا 
ونقض بالواجب اير والاداء فى اول الوقت مع العزم فى الواجب مع ان الفعل فى كل 
منهما واجب ٠‏ وقبل مااستوى جانياه فى عدم ادواب والعقاب ونّض بافعال الله تعاللى فانها 
لاتوصف بالا ياحة مع ضيدق اه عله ونقّض انيضا شعل غير المكلف كالصى والمنون 
لصدق الهد عايه مع عدم وضعه بالاباحة ٠‏ وقبل ولوقيل مااستوى حانياه من افعال المكافين 
لاندفع النقصان لكن يرد الماح المنوى لقصد ااتوس_ل الى العبادة فانه بثاب على فعله بالنية. 
ويعاقب عليه عند قصد المعصية ٠‏ وندفع هذا بزيادة قولنا لذاته ٠‏ قيل والاقرب ان َال مادل 
الدليل الس.مى على خطاب الشارع فيه بالتخيير بين الفعل والترك من غ-ير بدل ٠‏ والاوك 
فصل هن فعل الله ه والثانى اى ولا من غير بدل فصل عن الواجب الموسع واخير فان 
تركهما وانكان جائرًا لكن مم ندل ء وفيه انه صادق على ترك الواجب الموسع فىاول الوقت 
على ال+تار فانه لا.دل له وهو العزم وكذا اير كلى منهما واجب ادالة لان احدها بدل 
عن الاين غلى :وام ان المباح عند المعتزلة فما يدرك جهة حسنه اوقبحه القن 
وهو مالم نشامل ش” من طرفه على مفس_دة ولامصاحة ونجى' فى افظ امسن فقسلل 
انون من باب الاء الهملة ٠‏ فائدة . انفق اخمهور على ان الاباحة حكم شرعى ٠‏ وبعض 
الاغزلة قالوا لامعنى لها الاننى ارج عن الفعل وااترك وهو ثابت قبلى الشرع وبعده فلس 











البحةا لضم وا لحو<ة ١.‏ 


صيقية ه وهذه ا!مة تسمى بروحا شهالة وعالية » والميزان ء والعقرب.ه والقفوس٠‏ وسحى 
هذه بروحا خر شية ه والحدى » والداوء وار ته ولسحى هذه روجا شتويةه وهذه الدتة 
تسمى بروجا جنوية ومتخفطة من اول الحدى الى اخر ال+وزاء صاعدة ومعوجة الطلوع 
ومن اول السرطان الى لك القوس ماحقة الطلوع وهابطة ومطبعة وأضء؟ وإعضهم 
نظمه بالفارسية ٠»‏ ثءر ء» حون حمل حون ثور وجون جوزا ومسرطان واسد ٠‏ مخبله ميزان 
وعةربقوس وجدى وداووحوت ه ثم هذا الترئيب يسمى الوالى وهومن المغرب الى المشرق 
وعكس ذلك اى هن المشبرق الى المغرب يسمى خلاف التوالى ٠‏ ثم الوك ذو لك والحدد 
من البروج الرسعرة والصيفرة والأريشية والثتوية يسمى بالبرج المقاب لانه اذا حات الشحس 
فيه انقلب الفصل بالفدل الا خر ‏ والثانى هن كل واحد هنما يسمى برجا 'انّا ه والثالث 
]ا يف اذا عدن لكون الرواء تسا من هوا هنين اذا :حلت الشدش 
فيه وعلى هذا القياس وججبه تسمية الثابت بالثابت ٠‏ ثم اعم انكل قطامة هن منطقة البروج 
واقعة بين نص دائرتين على شكل خرات اليطخ م تدمى برجا ما عرفت كذلك القطع 
الواقعة من سطح الفلك الاعلى بين الصاف تلك الدوائر تسمى برجا ٠.‏ فطول كل برح 
في بين مغرب والمشرق :دون درحة + وعرخه ماين القطين انون در<ة ء توضحه 
انه اذا فرضت هذه الدوار الست فاطعة لكرة الءالم فىالسطوح الموهومة أها تمقسم الافلاك 
الممثلة والفلك الاعظمايضا باثى عشر برحاء فاليروج «عتبرة فىهذه الافلاك باسرها + والاولى 
اعتيارها على السطح الاعلى اوالادلى هن الفلك الاعظم لتسؤل مقاسة حركات ادوابتاضا 
الى البروج وتصور انثقالها هن برج الى برج ولذا قديسمى ا'فلك الاعظام يشلك البروج ايا 
وكأنها انما اعتيرت اول فى الثاءن لتتابز الافسام بالكراكب التىفبها اذ اسماء البروج مأخوذة 
من ضور نومت من كواكب وقعت فيا ء ثم اعتبرت اقسام الفلك الاعظم الواقعة بازاء الثادن 
ات ضور !كرات الحاذية لها قاذا ردت لك الصورة عن لاد حار كن تتغير 
ا.ماؤها وان كان الاولى ان لاتتغير لثلاشع خبط فى احوال البروج سيب التاس اسمائها » 
واعم ايضا ان اسعاب العمل اعتيروا ايضًا فى الارج المراكز والوامل والتداوير والبروج 
والدرحات والدقائق والواتى والثوا'ث وغير ذلك منالاجزاء فانهم قسموا محيط كل دارة 
اانه وددءن قمما «تداوية وسموا كل ل قسم واجاد درحة وكل ثاثين مها برحا هذا كله 
خلاصة ماحققه السيد الس_نداق شرح المواقف وشرح ان والفاضل عند ١‏ ه١لى‏ 


|! لبر جذدى ف تصادقه * 
(البحة بالضم والبحوحة ) الحاء المه.لة فى الاغة يمن كرةتكى آوازث فى الصراح 








اللا الصو ا اللا ل ا ا اا ال 2000 ل ا لد اليد عن 00 
ا : 3 7 كتبحم 7 076 8 عو ساس 5 8 
3 ابيدينا.. عالت" 2 200 6 ا 6 تن ل ا ا نم 
١ :‏ لبي 3 0 , مسر كيم عي 

2 31# : - ليه 


ا تاكرام 5 تالعزة 0 | أبحث 5 البرغودة 5 العث والعئة 3 الحتج 0 البرج 


(ربيت العزة) هو القاب الواسل الى مقام المع حال الفناء فى لق كذا ايضا فيه . 
(البحعث) بسكون الاء الممءلة اغة التفحص ٠‏ وفىاصطلاح اهل النظر إطاق على حمل ثبى" 
على شى” وعلىائدات النسة الخيرية بالدليل وعلىاثدات امول للموضوع وعلىاثيات العرض 
الذانى لموضوع العم وعلىالمناظرة وهى النظر اظهارا للصواب ٠‏ والميحث عندهم هو الدعوى 
من حيث انه برد عليه اوعلى دليله البحث كذا فى الرشيدية والعامى حاثية شرح هداية 
(البرغوية 0 0 لاس - )1 إن ده 

جود ( بالراء المهءلة والغين المعحية فرثة من ا لنحارية قاأوا كلام الله تعالى اذا ؤرى 
فهو عيض واذًا كب باى شى” كان فهو جم كذا فى شرح المواقف ٠‏ 
( لبعث والبعثة) بكو الين المهملة فى الافة برائكيختن وفرستادن ك فى الصراح 
وفى الشسرع ارسال الله تعالى اانا الى الانس والحن ليدعوثم الى طريق الحق وشرطه 
ادعاء الذوة واظهار الل.<زة » وقلى شرطه الاطلاع علىالمغات ورؤية الملائكة وهولابكون 
الا رجلا كذا ذ كر عبد العلى البر جندئ فى حاشية شرح الملخض فى الخطية وى" انه 
فى لفظ الزسول والنى ٠‏ ويطاق على المشير والمء_اد ايضا كم بحى* فى فصل الراء المهءلة 
فل بات الحاء المهوالة وعلى السمرية انضا عد : 

بق فصل اليم و 

(التختج) ,القع دعب عختية آإى لاطو + وفل حول ل لع 1 آل 
المثاث 3 وءعن الدنورى اافحتج بالفاء قال وقد العياك عليه قوم الماء هدر الماء الذى ذهب 
منه بالطسخ ْم لطذؤونه عض الطخ وبودعوله الاوعره ومجمرونه وإسمونه امهورى كم 
بجى' كذا فى بحر الجواه ٠‏ : 
(البرج) بالضم وسكون الراء المهءلة فى اللغة الفصر والحصن + وعند اهل افر اسم 
لسطر ااتكسير ويسمى ايضا بالزمام والاسم والخصة ه وعند اهل الهيثة قسم من .فلك 
على قطبيه على ماجى” فى بان دائرة البروج فى فصل الراء المهعلة هن باب الدال المهءلة « 
0-09 البروج ا عغسر فالبرج لصف سدس فلك البروج 2 واسماوها هذه 4# اخجل * والثور 
3 والموزاء 4# وتسمى هده بروحا رسعية # والسرطان 4# والإاسد # والخلةوسمي هذوبروحا 





دادس نت اطكمة ع 


رسائل عروض اهل المغرب «٠‏ واابدت عند اهل الحفر اسم للباب ويسمى بالسهم ايضا 
وقد سدق ق.ل هذاء وعند المتحمين قم هن .منطقة البروج المنقتة الى الفئ: عشمر قدما 
بطريق من الطرق الآ انيه ٠‏ بدانكه فاضل عبدا!ءلى برجندى در شرح بست باب نوشته 
اس تله تسورة الببوت نزد شان تقسيم فلك البروج است بدوازده قسم بشش دائرةٌ عظيمهكه 
بق از افق باشد وديكرى أسنف اهار وباق نا دوار هيولىكه هربك از ندف شرق قوس 
الوار جزء طالع ونصف شرق قوس الليل جزء طالع راسه قسم متساوى كنند وهص 
قسم مقدار دوساعت زمانى باشد واين طر َه مشهور است ويا دوائر عظيمهكه ننقطة 
ثهال وجنوب كذرد وهي نك از ارناع دائرةٌ اول سموت رآكه در مابين صف المار 
وافق بود بسه قم الساوى كد وان طررقّه اختراع الى رنحان هيروق است انرا 
مسا كز محققه <وانند وبا دوائر ارتفاءكه هربك از دوقوس را از افقكه واقع شود ميان 
جزء طالع ونقطة مال وجنوب إسه قسم «تساوى كنند وابن طرشّه .سوب باحمد ن 
عبد الله المعروف مخش الاسب است ويا دوائر عظمةكه هرءك ازدوقوس رازا 
منطقة البروج كه واقع شود ميان جزء طالع وهريك ازدو جزء رابع وعاشر بسه قدسم 
كد بنرا طر شه تغرسان: كو يند وحون منطقة البروج سي ازين طرق ملقم 
بدو ازده سم شوداه قددى را عت يلد واستّداء اقسام را 00 دوت خواشد 

وابتدا از طالع كيرند وبر توالى بروج بشمرند ٠‏ بدانكه ازين بوت اول ورابع وسابع 
وعاشي رآ اوناد كوشد ووت اقبال نيز وبعد انها كه دوم وسْجم وهتتم يازدهم اند 
ابنهارا بوت مالله كود وجماركه مقدم براوتاد اند يعنى دوازد شم ومم وششم وسسيوم 
اهارا روت زابله كود وصمحنين جهار خاك > بر تسديس وندليث طاأع الل را 
عوت ناطرّه :زان بازدهم وسيوم وبحم وهم است وجهار راسوت ساقطه كوشد 
وان دوازدهم ودوم وششم وهثتم است انتهى ٠‏ اعم ان اطلاق“البيت على محل الثى' 
مطلقا شائع كثير فى استعمال اهل العلوم تشيبها له يمسكن الانسان وهذا الممنى يقال وت 
الشبكة والمريع واللمس والمسدس و#و ذلك ك .قال بوت الرمل م لاخنى ٠‏ وبيوت 
رمل شالزده اند ودر سير نشّطه در موت رمل دوازده اعيار سد وسااش در لفظ و 
در عان مهمله ازراب طاء مهمله خواهد 50 


): ت المقدس) قلة ا.- عاق سشيدان ودر اصطلاح صوفبه دلى را كو سند له باك اسيك 
اذار دا غيرى كذا فى اللغات » 


(دت المسكمة ) حو القلي الغالب عليه الاخلاص كذا في الاضطلاحات الصوفة لكمال 
الدين 3# ' 





عا ليام شن 1 عن الا اي رسي ا في اريسي الح ”اكه ياي "ثم 
بز ود 74 الل ل 0 ين ع 

2 - ودين بترا مل 0 3 سريف 1 . م 45 عا رفوت يال 

٠ 9 "7‏ , 27 اواك وديا 


اب جدهوزحط ىك ل من سع ف ص ق رش ته وباب متصل نبز بست ودو 
حرف است وان ابشنت ٠‏ ب ت ث جح خ س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م نه 
ى * بس درباب صغير اين هفت حرف نيست « ث خ ذاض ظغ لا . ودرباب «تصل اين 
هفت <رف نست ٠‏ اد ذر ز ولاء والسيعءية يطلقونه ويريدون .ه.الءلى بن انى طاات 
دغ ىاه عنه وزيدون ‏ الانوات إليطا ذل راش الى ل الك اليد اط 


السين المهملة 4# 


(بابالابواب) هو اتوبة لانها اول مادخل هه السد حشزرات القرب من جناب الزب 
كذافى الاصطلاحات الصوفية أكمال الدين الى الغنائم . 


(البواب) ينم الموحدة وتقديد الواو ىاللغة .دزياب .ف التراح ٠‏ وف محر اموا 
هوم الاثنا عشرى سحى به لانه يضم عند امثلاء المعدة لاتمام اأنضج ثم سسفتتح الى تمام 
الدفع ٠.‏ 

1 فصل التاء المثناة الفوقانة 4د 
التتكامة - واما قول بعض الشافعية فى اشتباه القاة اذا لم يمكنه الاجتهاد دلى على النيخيت 
فهو هن عبارات انتكلمين ويعنون به الاعتقاد اواقع على سبيل الاشداء هن غير نظر 
ف فى 1 فى معرب ٠‏ ظ 


(البنت ) الشع ومكون الاء مناه السقائة ععال ك3 ويد شف وخله كان كار 
اللفكات - وق الصراح بدت خانه سوت ابات ابا دست جماعة ودو مصراع از شعراسات 
جماعة انالهى ٠‏ وفى جامع الرموز الست ماوى الانسان سواءكان من >ر اومدر اوؤدوف 
اوور م فى المفردات ٠‏ وفى بع الاة انه اسم لمسقف واحد له دهايز لاف خانه فانه 
اسم اكل مسكن صغيراكان اوكبيرام فى بيع | أكفابة فهو اعم من الدار الذى بدار عليه 
المائْط ويشتمل على جريع ماحتاج اليه هن مساكن الانسان والدواب والمطبخ والكنيف 
وغيرها ه وءن المنزل الذى يشتمل على #ن «سقف وببتين اوثثة » والححرة نظير الببت 
فاح اسيم لما +ن بالناء » والصفة احم ابت صيقى يستعى فى ديارنا كاشانه وقيل هى غير 
الببت ذات ثلث حوائط والصحيح الاول انتهى ٠‏ ثم البيت معنى المصراعين ان استوى 
نصفه نصف الدائرة سمى با ناما وان استوفى كله كل ادائرة سمى نا معتدلا واابيت 
الوافى ماكان "نام الاجزاء » والبيت ان م يكن فى عروضه قافة فهو مصمت وان كانت فهو 
مقن انكانت العروض فى اصلي الاستعمال مثل الضرب والافهو المصرع كذا فى بعض 








الاسداء الكلى . الاستداءاطزثئى , الانتدائية » الاستدائى . المرارأة , ب ء الباب م١‏ 


(الانتداء لكلى) عند الاطباء هو الزمان الذى لاتظهر فيه دلائل النضج ٠‏ 
(الابجداء المزنى) عندم هوالزمان الذى لابذاهر فه اعىاض النوبةكذا في لحر 


الجواه , 


ع 1 
(الابتداسية) عند اانحاة تطاق على +لة ٠ن‏ أل اانى لاحل :لها من الاعراب وسحى 
مستأفة ايضا وعلى اجملة المقدرة بالمرتدأ وجى” فى فصل اللام من باب اليم ٠‏ 


(الابتدانى) عند اهل المءانى هو |اكلام الملى مع الخالى عن اك كم والتردد فيه سواء 
َل ونزاة لحل لالط اولا كقولك زد 3 8 قف دآافة ولا يتردد فيه وقوله 
تعالى انهم «خرقون دن الاسّدائى اضا واعا سحهى) 4 لابه اسشّداء كلام دن غير سيق طلب 
او انكار كذا فى الاطول ونجى” فى لفظ المقتذى ايضا في فصل الياء المثناة التحتانية من 
باب القاف ٠»‏ ْ 

اا إل وكيا لاوح ان طول لاعا» بيات دن تكاحك بكذا ونقيله 
هى كذا و فى تعريفات السيد المرجانى ٠‏ 

0 فصل الناء الموحدة 7ه 

(ب) اعى الناء المفردة مح حرف من حروف الؤحى وبراد مم فى حس_ ات | نحد 
للاختصار والعموم ٠‏ وفى اصطلاح السالكين اول الموجودات الممكنة وهو المرتمة الثانة 


من الوجود ء شءر ٠‏ الف در اولوبادر دوم جوى ٠‏ وان هن دوكى راعردو ميكوى ٠‏ 
ا اصطلاح الشطاريين عللا٠ة‏ البرزخ كذا ف كد الأغّات * 


( الاب )نى الافة #دنى دروجعه انواب وانوبة كذا فى الصراح ٠‏ والاطياء يطلقونه على 
اول عرق شت هن مقعر. .الكد لذب الغذاء اليه وهو خراق كير شعت كل واد دن 
طرفه الى دا كتير كنا فى بحر الجواغى » والعلماء المصافون قد يطلقونه ويريدون 
نه الل فدوو: من جنس وا|ح<د اونوع واحد اوصئف واحد» وبالكتاب 00 
معدودة هن جنس واحده وبالفصل هن صاف واحد ٠‏ وبالمنشورة » وبالثتى من انواب 
#تافة اومن اصناف متخاافة » واهل افر إطلقونه على <روف الهجاء المرئية بترسب 
مخصوض ولسمونه بالبيت والمهم ايضا ميكويئد باب كبير باشد وصغير ومتتصل . اما باب 
كلل فسث ونه حرفست و أن ابطست » ابت شجحخ دذد زس ش ص ض طظع 
غ فق ك لمنو ٠‏ لاق ء راطا نآب صغيز مبى أست تزاسدت ودو ”خرف و آن انشست ء 





186 اسّداء المرض 


دن حدث -0 و اسم قد للادر انك اى عا لعثير ااتحرند اتاد اله 0 ن حيث هو اعم 5 
اما اذاكان ف 6 هو الس ال داق ل لير فه التدر بك عنما [الاسناد اليه اذ المتداً 
هو المسند فى لقسم الثانى ا قدل ه وفيه اله ان ازيد بالاه م مقانل الصفة مطلقا: فلا يحب 
فى التحريد لاجل الاسناد ان يكون اسما بل #وز ان 0 صفة ايضا نحو حام من قريش 
وان ارد مقابلل الصفة المعتمدة على الاستفهام والننى فهو استى.ال غير واقع فالاولى ان شال 
اله قد ف التتدأ دسخل فى تعريفه الدين فى ا اع ء 0 ا الا 
رد م ا" هن حدث ل حاة نمكون غير ص عن «الااسئه 
معنى لان المسموع هو هذه اجّْاة واتماكان الناس #>ردا عن ملابسته معنى لان المراد على 
تقدير رفمه حكاة املة فلايكون لسمعت تأثير فى الناس وحده كا كان اباب علمت تأثير 
فىكل واحد ٠ن‏ 51 الماة لان المراد منه مضموما وانما قد التحريد بالاسناد النه 
اذاوجرد لاللاسناد لكان حكمه حم الاصوات التى ينعق ما غير «عربة وفيه ا<ستراز 
عن الخبر وعن القسم النانى . وثانيء! الصفة المعتمدة على احد الفاظ الاستفهام والأنى 
ا لام اس اوماجرى - راه دن الضمير المنفضل دوا قائم الزيد ان واراغب انت 
عن الى + وامن اد بالصة4 اع 0 اأوصف المق. اضاوت و٠«‏ حمروب وحسن اوحارية 
ح# ا 0 * 0 قا احد الفاظ 0 ذا 1 0 حر فى 5 
عن نحو افاعمان 2 لان كان رافع م عا بد 1 الزدان ولوكان رافعا لهذا الظاهس 
لز لكنيته 5 00 له حدواز الاستداء بالصفة بألا اعماد مشج 72 رقائم زد 0 
برى ذلك يا 3 2-3 الاعض دواز الاتداء 6 الفعل نحو 5 ات زيد ذه-هات مدا 
وزيد فاعل ساد مسد اير 5 واعلٍ ان العامل فى المتدأ واعبر 1 العرين هو الانتداء 5 
واما عند غيرهم فقال بعضهم الاسداء عامل ف البتداً والمتداً فى الخبر ٠‏ وقال بعضهم 
كلواحد هنما عامل فى الآ خر وعلى هذا لايكونان >ردين عن العواءلى الافظة وعلى 
الدول ااثابى لاكون ا بر فقط جردا 6 نها هذاكاه خلاضة مائى العناب والارشاد والفوايد 
الضاسة وعيرها ٠‏ 


(انشداء المرض) هو عند الاطباء وقت ظهور ضرر الفبلى قبل التزايد وعو اول زنان 
خدوث المرض .وهو الوقت الذى لاجزء له وشال على الايام الثلثه الاول قال اليس هو 
وقت ظهور ضترر الفعل لاالوقت الذى يطرح العلبل .نفسنه على الفراش فان مَن الناءن 
من لاإنطرح لفسة على الفراش 7 الاأرض ه 











الاسداء ش. ١1]‏ 


(0 ]هر لا الأفت وى عرق العلناء نظلق غلى معان . نيا ذ كر الثى” قلى 
المقصود وهو المسحى بالانتداء العرفى ٠‏ وهنها مايكون بالنسية الى جمبع ماعدام وهو المدمى 
بالابتداء الحقيق . و.نها مايكون بالذشية الى بعض ماعداه وهو المسمى بالانتداء الاذانى وهذا 
على قباس معنى القصصر الحتيقى والاضافى . فالاسّداء بالسءلة حقيق وبالتحميد اضاق » 
ولابرد ماقبل ان كون الابتداء بالتسمرة حقيقيا غير بح اذ الابتداء اتيت انما كون باول 
اجزاء السماة اذ الاتداء المةيق بالمدنى المذ كور لابنا فى انيكون عض اجزاتها متصذا 
بالتقديم على البعض م ان اتصاف القر آن بكونه فى اعلى مرتبة البلاغة بالنسية الى ماسواه 
لامنانى انيكون بعض سوره اباغ من بعض ]١[‏ » مم ضر الاشداء الفرقى [سسمتد مكن” الانتداء به 
بامور متعددة هن التسمة واات<ميد وغيرها وقد >ةق فى ضمن الاسشداء الحقيق وقدعقق 
فى ضمن الاضافى هكذا إستفاد من حاشية الى لامولوى عرد الآ كم وميا مقابل الوقيت 
كا يجى' فى فصل الفاء من ,اب الواو مع نيان انواعه وهو من 0 القرااد ل ونيا - 
الركن الاول هن المصراع الثانى على مافى المطول وغيره وهذًا من مصطاحات العروضين ٠‏ 
ومنها الزحاف ااواقع فى الصدر على ماجى” فى فصل الفاء من باب الزاء الممحمة وهذا ايضًا 
من مصطاحات اهل العروض ٠‏ ومنها ما هو مصطلح ااحاة وهو ريد الاسم عن الءوامل 
اللفظية الاسناد اى لسئد الى دى“ اولس_ند اليه شى' + وقو لهم للاسناد لاخراج التدريد 
الذى يكو ن للعد فان الاسماء المعدودة جردة عنالعوامل اللفظة لكن لاللاسناد وذلك الاسم 
إسحى بالمتداً وذلك الثى”' إسعى احير » ان قبل الأحر بد عدم فلا يؤثر والاسداء ٠ن‏ 
العرامل المعنوية والعاءلى لابد ان يكون مؤثرا فالاولى ان فسر الاشداء عل الاسم 
فى صدر الكلام نحقيةا اوشديرا للاسناد اليه اواسنانه الى' ثى” ٠‏ قانا العوامل علامات 
أثرْ المتكلم لامؤثرات فان المؤثر ف والمتكام ولا محذور فيه مع ان ماجعله اولى ام اعتبارى 
فلايصح ان يكون ١٠ؤثرا‏ , 0 المتدأ عندهم على ةسمين. احدها الاسم المرد عن الءوامل 
الافظة معنى هن حدث هو اسم للاسناد اليه والاء م١‏ م من 1 والتقدرى فتناول 
نحو وان تصوموا خيراكم . واغرد معناه الذى ل يوجد فيه عاهل اصلا<تى بول الى السا 
الكلى واحترزيه 5 الذى فيه عاء.ل افظى كاسمى ان وكان ٠‏ ومعنى كيز عن. ارد 
أى اعرد غتبامعنى سواء لميكن ن فيه عامل لفظا نحو 0 اوكان لكنه معادوم «عى 26 
بان لايكون مؤثرا ميحد الجرور رف ار الزائد و بحسبك درهم . وقولهم 
]١[‏ فى شرح السيد للءفتاح ان آنات الكلام الجيد باسرها فى عسئبة الاتحاز مع كونها متفاوتة 
(اطقاك اللاقة ولند لحن من' فأل ‏ !< ( دمر » 
در ان ودر فصاحت كى ند يكسان سن ورجه كو بده تود <ونحاحظ و حون اصءحى 
دركلام ابيزد فى جوتكه و السك كي بود نيتيدا مانشيد ياارض ابامى ( لمصححه) 








ال ا ا 
' : بين 6 : 9 ,1 3 1" 5 1 0 7 ١‏ 5 3 


ا الددء * المنداً 5 المداًا لفياض» الممداالذالى» الممداً الطعىه المنادى 3 العالية 3 الهايات 


3 بأب الباء الموحلة 2 
ب فصل الالف ]يه 


(البدء) س_كون الدال المهملة فى الغة انلاح الثى' . واهل الحدنث شولون يدث | 
معنى يدانا كنا في لعض الاغات وكذا النداية على 2 الاغات ٠‏ والنداية عند الصوفية 
التحقق بالاسماء والصفات وهو البرزخ الاول ٠ن‏ ادم الانسشان وقد سبق .فى فصل : 
السين هن باب الالت 5 

(البْداً) امنم ف دن البداً وهو عند 1 يطاق على !١‏ دنب م وفى العضدى ويسمى 
المكناء لحنت مندا ايضا انتهن + وفى يعض حواثى الخ ر د ادا دتمل المادة وثار 
الاس.اب ا لصوريةوااغامة والشمرائط انهى # ولزد صوقية و را كود حنانكه 
در أفظ معاد در فصل دال از .باب عين خواهدب امد 


(الممدا الفناض ) هرات شنال وعن بض للك إن الرثل الأزك كل انال تهون 
الجواهى والستفاد تما ذكروه فى مباحث الءتول انه العقل العاشر المسمى بالعقل الفعال » 


(البدأً الذانى ) عند اهل الهيئة القائلين محركة الافبال والادبار للفلاك هو اول ال 
دن منطقة اأبروج 0 


(المبداً الطبعى ) عاد ثم هو اول اخمل دن َءَدل اهار كذا 1 عبد ا على البرجندى 
فى شرح النذكرة . 

(الميادى) ى 2 مبداً « ل اصطلاح العلماء تطلق على ماتتووف عليه مسوائل المي 
على ماسدق فى المقدمة وعلى الاساب وعلى الاعضاء الريسة فى بدن الانسان على مافى 
0 اواهص 0 

(المنادى الخالية ) عن الءتول واللحوس [أاوة ١‏ 


(بادى لنهايات) عى فروض الءاداث انى الضلوة والزكوة .والصوم والحج وذلك 
ان نهاية الصلوة هى كال القرب والمواصلة الحقيقية وتماية الزكرة هى ذل ماسوى الله 
لخلوص محية الق ونمابة الصوم هى الامساك عن الرسوم الذاقية وماشّوما بالفناء فى الله 
ولهذا قال فى الكلمات القدسية الصوم لى وانا اجزى به ونماية الحج الوصول الى المعرفة 
والتحقق بالقاء بعد الفناء لان الم اسك كلها وضعت بازاء منازل السالك الى اانهابة ومقام 
احدية المع والفرق كذا فى الاصطلاحات الصوفة لكمال الدين . 








الآابة ا 


هذا القول تسمية اقل هن الآ ية آبة لولا النوقف وارد با هى عليه الآن ء وقال ابوجمر 
الدوانى: لااعر كلمة هى وحدها ابة الافوله تعالى مدها متان . وقال غيره بل فيه غيرها 
مثل والفحر والضحى وااعصر وكذا فواتح السور عند ٠ن‏ عدها آأت ٠‏ وقال بعضهم 
الضحيح ان الآية انها تلم بتوقف هن الشارع كعرفة السور قال فلآية طائفة هن 
حروف الّر ان عي توفت الام دحو عن الكلام الذى «عدها فى اول القر ان 
وعن الكلام الذى فى اخر القر ان ويما قيلها وما بعدها فى غيرها غير «شتمل على «ثل 
ذلك ء وقال بهذا ااقيد خرجت السورة لان السورة تشتمل الآ يات حلاف الااية فانمها 
لفل ا اصللا » وقال الزشسرىى الا "نات عل توقبيى الاحال لاقياس فه ولذلكِ عدوا 
ام آله حدث وقعت ولم بعدوا 0 وآ وعدوا حم 3 فى سورها وطه ويس وم عدوا 
طس ٠‏ وقال ان العرنى تعد بد الآاى من معضلات أآم 0 وذن آبانه طويل وقصير ومنه 
ماإنقطع ومنه مابانهى الى كام الكلام ومئه حرق اناه » وقال غيره سيب ا<تلاف 
ٍ الدساف فى عسداد الاى ان الى صلى الله عله واله ول كان شف على رؤؤس الى 
اتوقيف فاذا عم محلها وصل لاهام فيحسب السامع حيتئذ انها فاصدلة ٠‏ وقد اخرج اأن 
الضريس هن طريق عفان بن غطداء عن اسه عن ان عباس قال جيع اى القر ان 
ستة الاف آبة وستائة أيه وست عششرة ايه وحميع حروف القر ان ثلثائة الف حرف 
ونلثة وعشرون ااف حرف وسهائة حرف وسيءون حرفا ه وقال الدوانى احمعوا على ان 
د الى سئة الاق آية ثم اختفوا فا زاد هم «ن لم يزد وه مهم هن قال ومائة آية 
واربع ابات » وقيل واربع مر ة م قل وتسع عشسرة + وقل و-صن وعشرون ٠‏ وقيل 
وست ولثون ٠‏ ثم اعم انه قال ابن السكيت المنزل هن القر أن على ازيعة اقسام مكى 
ومدتى وما بعضه مكى ونعضه مدتى ومالس يح ولا مدنى . وللناس ف المكى والمدى ثلة 
اصطلاحات ه اولها اشهر وهوان الي مزل قبل الهحرة والمدلى مائزل بعد الهحرة سواء 
تزل بالمدينة اوعكة عام الفح فم حه ة الوداع اوسهر ٠ن‏ الاسذار 8 ها نزل فى سفر الهحرة 
.م ١‏ ولامها ان المى مازل 9 ولو بعداله<رة والمدنى مانزل بالمدباه 0 و( الإأسداو 
لبس كي ولا مدنى فدت الواسطة ء وثالها ان المى ماوقع خطا) لاهل بكة والدى ما 
وقع خطابا لاهل المدسة اهَّى مافىالاتقان ٠‏ والآ به عند الصوفة عبارة عن امع واجمع 
شهود الانشياء المتفرقة بعين الوا حدية الالمة الحققة وق _الاثنان الكامل الآابات عبارة 
عن حقائق امع كل آية دل على مع البى من حيث معنى مخصوص يعهذلك امع الممى 
هن مفهوم الآاية المتلوة ولابد اكل حمع «ن اسم حمالى وجلالى يكون التجلى الالمى 
فى ذلك المع هن حيث ذلك الاسم فكانت الآية عبنارة عن المع لامها عبارة واحدة 
عن كلات شتى وليس المع الا شهود الاشسياء المتفرقة بعين الواحدية الالمية القيقرة ٠‏ 





4 الاية 
تعالى والذن يؤلون من نسائمم . وشرعا حلاف باع وطى' الزوحة اريءة اشهران كانت حرة 
وشهرين ان كانت امة . والمراد بالمنع المنع فى املة فلا برد انه مما لم بمنع ٠‏ وقواهم وطى” 
الزوجة اى لاغير الوطى*” ما هو المتبادر فاو قالوالله لا امس جادك لايكون موايا محاثالمس 
دون الوطى؛ ما فى قاضى خان فلا حاجة الى زيادة قبد ولايحنت الا بااوطى” واطلاق الزوجة 
دالعلى انها اعم منان تكون فى الاسّداء واليقاء معاً اوفى الابتداء فقط فلو الى من زوحته 
الأرة بتطليقة ثم مضت مدة .لايلاء وهى معتّدة وقععايماظاقة كا فى الذخيرة لكن فىقاضخى خان 
لو الى من زوجته الاءة ثم اشتراها فانقضت مدءه ل شّع « والمراد باربعة!ثهر اربعة اثشهرمتوالية 
هلالية 'وبومية وفيه اشارة الى انه لوعقد على اقل من المدتين لم يكن ايلاء بل عيذا والى ان 
الوطى” فىتلك المدة لازم ديانة ومطالب شرعا فاوم إطأ فمالائم واجبره القاضى عليه يلاف 
مادونتلك المدة م فى خزاة المفتين فعلى هذا فالابلاء نفس اليمين 5 فىالحبط والتحفة والكا 
فيوغيرها لكن فىقاضي<ان والهاية ا نالايلاء مع النفس عن قربان الكوحةمنعامؤكدا باليمين 
بالله آ«الى اوغيره من طلاق اوعتاق وو ذلك مطلقا اوموقنا بالمدة المذكورة اى باربعة اثهر 
فى الخرار وشهرين فى الاماء هكذا فى جامع الرموز هذا عند الى<'.فة رح ٠‏ والايلاء عند 
الشافبى حاف بان لف على ان لاشّرما ١‏ كثر من اربعة اشهر فاذ آمضت الاربعة وقف 
فاها ان جامع ارتطاق فان امتنع طلقعليه القاضى ومدة الابلاء لااشتصف برق احدالزوجين 
عتده و.وعند الىحاينة رحمدالله تنتصف برق المرأة ٠‏ وعند مالك برقالزوج كذا فىا تفدير 
الكير واشسير احمد الرازى ء والانلاء على سهان مؤند وموقت الاول محو والله لاافريك - 
اوقال ان قرسّتك فعلى حج اوفانت طالق ونحوه ١‏ والثانى لااقريك اربعة اشهر فان قربما 
فى المدة حنث وبحب الكفارة فى الخاف بالله تعالى وفى غيره الحزاء وسقط الابلاء وان لم 
هريما بانت بتطليقة واحدة وسقط الحاف الموقت لاااؤيد عتى لوتكحها ثانياً ول شربما 
اربعة اشهر تين ثانيا وهكذ 'اما وبتى الخلف بعد ثالث لا الايلاء هكذا فى شرح الوقلة ٠ ٠‏ 
لا ب( في اللغة نث_ان ويك سن عام ازاقر أن وحماءتى حروف ازوى ء“اصله اونة 
بالتحربك اى وأباء وانات جع كدذا فى الصراح ٠‏ وفى جامع الرموز الآاية العلاءة لغة 
وذرعاءها تن أوله. واخرة توقيفا .ن طائفة من كلامه تعالى بلا اسم انتهى » وقوله بلا 
اسم احتراز عن السورة وهذا التعريف ادح ٠‏ وقال. صاحب الاتقان الاية قرآن مركب 
هن حمل ذوميداً ومقطع ومندرج فى سورة واصاها العلامة ومنه انه آية ملك لامها علاءة 
للفصل والصدق او اماعة لانما حماعة كلات كذا قال المعيرى ٠‏ وقال غيره الآ ية طائفة .ن 
القران منقطعة عما قّلها وما بعدهاه وقل م الوا<دة ٠ن‏ المعدودات فى ااسور سميت 
:ما لامها علامة على صدق من الى ما وعلى محز الاحددى هاء وقلل لام _اعلاءة على 
انقطاع مافياها من الكلام وانقطاعها ما بعدها ٠‏ قال الواحدى. وبعض اانا يجوز على 








العلّالالمبى + الايلاء ل 
والاحدية حقنقة .ن حقائق الوجود فالالوهة اعلى ولذا كان اسمه الله اعلى الاسماء واعلى 
من اسمه الا<د التهى مافى الانسان الكامل . قال العاماء الله اسم للذات الواجب الوجود 
والاستحق جرع الحامد 3 5 الوصفين ا الى ا-تجماع اعم الله 6 دَءَات الكوال 4# 
اما وجوب الوجود فانه ستتبع سائر مفات الكمان ٠‏ واما ا-تحقاق جيع الحامد فلان 
كل كال إستحق ان محمد عليه فلو شذ كال عن الدوت له تعالى لم يكن ممما لاحمد 
على هذ الكمال قش يديا يع احاح ٠‏ وإناقة اياف ساي ذفات التكثال 
ودلالته علها فهو أنه الى الشهير لهذه القشارة قْ ضهن اطلاق هذا الام تتفم هذه 
الصفات منه ولاشهم هذه الصفات هن اسمه الرحمن عند اطلاقه وذلك كاشتهار حاتم 
بالود فى ضعن اطلاق هذا الاسم 2 فَالدَم 3# |<:.ذوا قّ واضعه والاصح ان واذء» هوالله 
لان القوة البشرية لائنى باحاطة جمع مشخصات ذاته ثم اوحى الى النبى عليه السلام اوالهم 
أن العاد ينه عم للذات م هو وى الاثعرى قّ وضع جميعالالفاظ *# وقبل واض١«ه‏ الشسر 
ويكق فى ماللاحظة العيدمات مالاحظة كونه على قادرا مو<دا لاء الم رزاقا الى غير ذلك 
هن الصفات ٠‏ فائدة ٠‏ اختلفوا فى انه مشةق املا فالمدقةون على انه ليس عشتق بل هو اسم 
م مل لانه بوصف ولابوصف نه وايضا لايد للصفات ٠ن‏ ٠ودوف‏ تحرى لك الصنات 
عليه فلو جعلته! كلها صفات نقيت غير جارية على اسم موصوف با ولاءه لوكان وصفالمكن 
قوله لاله الا الله تو جددا ه وقبل اله مشاّق ٠ن‏ اله اامهة والوهية والوهة ؟ءى عرد واصلها له 
فعال بمءتنى الماءول اى المسود لذفت الهمزة ٠«نغير‏ تءويض دليل قولا الآله . وقيل 


. عوض عنها 'لالف واللام ولذاقيل بالله بطع الهمزة الا انه مختص بالمعبود بالق ٠‏ والآ له 


كعى تحير اذ الءقول غير ف ٠ء_رفله‏ ؤقءل ٠ن‏ اله الفهيل اذا اولع يأمه اذالعناد موادون 
بالتضرع اليه # وقل دن وله اذا لبر فههزنه بدل عن الواوكا عاء واشاح 01 وقيل اصله 
لاه مصدز لاه يليه اذا احتجب وارئفع لانه محجوب عنالبصر مرتفع عن كلثى'“ ٠‏ وقيل 
اصله لاها بالسريائية فعرب محذف الالف الالخميرة وادخال لام التعسريف فى اوله هكذا 
استفاد من التفاسير و<واشى التلخيص # 
( العم الالمى) هو عل من انواع الحكه-ة النظربة ويسمى ايضا بالمم الاغلى وبالفاسة 
الاولى وام الخلق وا بعد الطءة وما قل الطبعة وقد ساق فى المقدمة » 
فصل اأباء 67م 

ا لض انا سلفت عله تلت الهز فا والاءالنا: 

١‏ أغة مص_در الت غلى ذذا اذا حلفت عليه فابدلت الهمزة ياء والياء الفا م 
هشمزة والاسم منه البة وتعدبته بن فى القسم على قر بان المرأة لتضمين معنى البعد ومنه قوله 





ريف تياية اوس ع توح ا كو رس تيت شرح 31 


١4‏ المواساة 6 الالوه.ة 


من حيث اله لم دكا اللزم فانه العزم الاداء مغ الامام . والقضاء ايضا ينقسم الى قضاء 
خص وهو ماللا انكون فيه اعنى الاداء اضا؟ لاحققة ولا كينا 5 ؤقضاء فهءى الاداء وهو 
غلاذ» 0 والاول بنقسم 9 القضاء عثل ٠عقول‏ والى ا عثل غير دول # والمراد 
بالمثل المءقول ان درك ماثلثه بالعقل مع قطع النظر عن الشرع وإغبر المعقول ان لابدرك 
ماثلته الاشرعا واخثل المءقول طقسم الى المثل الكامل كقذاء الفائتة مجماعة والى القاضر 
كقضاءها بالانفراد . والقضاء الغير اللحض م اذا ادرك الامام فى اعد راكما كبر فى ركوعه فانه 
وان فات موضعه وليس لتكيرات العيد قضاءاذ ليس لها مثل لكن لاركوع شيها بالقيام لبقاء 
الاستواء كّ النضك الاسفل ف ون شيما بالاداء فضارت الاقسام سبعة 0 ْم م هذه 
الاه_ام توحد فى حقوق الله وق حةوق القداد ذكانت الافسام اربعة عشر هذا كله 
خالاضة ماق الغضدى و<واشسيه والناويخ وصحخكدشب اللزدوى ٠‏ ْم الاداء عنند 
القراء إطلق على اخذ القران عن المشاغخ كما جى“ فى لفظ التلارة فى فصل الواو من 
داب التاء # : : 


(المواساة) ان ينزل غيره منزلة نفسه فى الفع له والدفع عنه ه والابثار ان دم غيره 
على نفسه فهما وهو الناية فى الاخوة كذا فى تعرشات السيد الحرجانى » 

(الالوهية) هى عند الموفية اسم مرتبة جاممة لمراتبٍ الاسهاء والصفات كلا كذا فى 
شوح الفصوص فى الفص الاول ٠‏ وفى الانسان الكاء.ل جمع حقائق الوجود وحفظلها ' 
قّ صاتم_ا إسى الالوهية 0 والمراد حقائق الوحجود احكام الاظاهص 6 الظاص فمما اعنى 
الحق واذلقء فشمول المراتب الاآمنة والكونة ؤاءطاء كل ذى حق 'حقه عن صتدة 
الوجود هو معنى الانوهية ٠‏ والله اسم لرب هذه المرتبة ولابكون ذلك الا الذات الواجب 
الوجود فاعلى مظاهى الذات الالوهية اذله الخيطة على كل مظهر ٠‏ فالالوهة ام الكتاب 
والقر ان هو الا<د_دية والفرقان هو اوا<دية والكتات اليد هو الر<انية كل ذلاك 
بالاعتيار والافام الكتاب بالاءتيار الاولى الذى عليه اصطلاح |اثوم هو ماهية كنه الذات 
واأقر ان هو الذات واأغرفان هو الصفات وال انا هو الوحود المطاق ولاخالاف بان 
القولين الاق العنارة والمءعى واحد *« فاعلى الاسماء 5 الالوهية الاحديه 0 والوا حدية 
اوك تنزلات الحق من الاحدية ٠‏ فاءلى المرانب التى ثملتما الواحددة المرثة الرعهانية واعلى 
مظان الرحمائية فى الربوسة واءلى مرانب الر بوية فى اسمه الك «الملائكة تحت الرنومة 
والربوسة مح تالرحهانية والرحمادة نحت ااواحدية وااواحدية 2ت الاحدية والاحدية تحت 


الالوهة لآن الالوهرة اعطنار حقالق الودود وغير الوحود حةها مع ال1رطة والشمول 1 








الا م١‏ ) 
بالاعس اعم هن ان يكون ثبوته يضر الامن #واقيموا الصلوة اويا هوفى معناه نحو ولله 
على الناس حج اابنت ه ومعنى ماحد اوااثل فى الافعال والاءع,اض الحادها والانيان 

ا أن العادة بحن الل تعالى فالعيد يؤديمها ويساءها اليه تعالى ولم يعتير التقييد بالوقت ليم 
ا الركرة والابيات والتذورات والكفارات + واختبار ثبت على واج لب اداء ا لنفل ٠‏ 
قبل هذا خلاف ماعليه الفقهاء ٠ن‏ ان الفل لايطلق علبه الاداء الا بطريق التوسع 5 
موافق لفول من جدل الاص حقيقة فى الانحاب والندب ٠‏ واختيار واجب فى حد القضاء 
بناء على كون المنروك مضمونا والنفل لايضمن باترك واما اذا شرع فيه فافسده فقدار 
... بالشمروع واحما فيتخى والمراد بالوااجب ماشتملم الفرض النضا ٠‏ ولايد من تشيد ميل 
ان دن من عند من وهب علبه 6 قنضء اه الءءضن وقال استقاا الواجت عثل 
من عند المأمور وهو حقههو القضاء احترازا عن صرف دراهم الغير الى دينه فانه لايكون 
قضاء وللءالك ان إستردها منرب الدبن وكذا اذا نوى ازيكون ظهر بومهقضاء من ظهر 
امسه او عصره قذاء من ظهره لايصح مع قوة المائلة مخلاف ضرف النفل الى الفرض 
مع انالممائلة فيه ادنى + واعاصح صر ف النفل الى الفرض لان النفل خالص حق ااعبد وهو 
قادر على فعله فاذا صرفه الى القضاء حاز» فان قيل بدخل فى تءريف الاداء الاثيان بالمباح 
الذى ورد به الاص كالاصداء_اد عد الاخلال .ولا سسمى اذاء ادلس ق العرف اطلاق 
الاداء عليه ٠‏ قلت المباح ليس أ مور به عند المحةفين فالنابت بالامص لايكون الا واجا او 
ا ل عنو تال اله مامور نه قدنى ان. سك اداء كم ذكر ميباحت الكتففاء 
اعم انه قد يطاق كل هن الاداء والقضاء على الآ نخر مجازا شرعيا لتباإن المعنيين .ع اشتراكهما 
فى تسليم الثى“ الى ءن يستحقه وفى اسقاط الواجب كقوله تعالى فاذا قضرتم مناسككم 
اى ادبم 0 تعالى فاذا قضيت الصاوة اى اديت صباوة امة وكقولك نوبت - 
ظهرامس ٠‏ واما حسب اللغة فقد دذكروا ان القضاء حقيقة فى تسليم العين والمثل وان الاداء 
محاز فى تسايم اأثل ٠‏ واءلم ايضا انهم لم يذكروا الاعادة فى هذا التقسم لانها داخلة فى 
الاداء والقضاء على مانحى' فى محلها ( التقب-يم » الاداء طقسم الى اداء مخض وهو مالأ 
يكون فيه شه هن اقضاء بوجه من الوجوه من حيث تغير الوقت ولا هن حيث التزامهه 
والى. اداء يشيه القضاء ٠‏ والاول اى الاداء المحض نقسم الى كامل وهو مارؤدى على 
الوحه الذى شرع عليه كالصاوة جماعة ورد عين المغصوب وقاصر وهو خلافه كالصلوة 
منفردا فانه اداء على خلاف ماشرع عليه فان الصلوة لم تثمر ع الامجماعة لان جبرثيل عليه 
السلام عن الرسول عليه السلام ااضلوة اولا جماعة فىدومين وكرد ااغخصوب »شذولا 
باطنارة او بالدن بان غصب عبدا فارفا ثم لةه الدين فى الحناية فى بد |اغناصب ٠‏ والاداء 
الذى يثمه انقضاء كاعام الصاوة من اللاحق فانه اداء ءن حيث شاء الوقت شهنه بالقضاء 
( اول ) «كشاف » 230 








٠ 7‏ اوم 6 ٠-7‏ الطرااية عر ال م الل ا اا ان بذ“ حي 
ال حي ا 
00 ا 4 1 


١ ١ ١1‏ الآداء 


واقع فىوقته المقدرله شرعا ثانيا حثقال عليهالصلاة السلام فايصلها اذا ذ كرها فان ذلك 
وفنها فقضاء صلوة ة النائم والامسى عند اتن كى فديفيل إفى و13 المفسن ليما غانا. لالدلا 
ولابرد ا نالقضاء موسع ووته العمر فلا بتقدر بزمان لد كن لابه لابدعى احصار ااوقت 
فيه بل المراد ان زمان |!نذ كر ومابعده زمان قد قدرله ثانا ٠‏ فان قلت فااتوافل لها على 
هذا وقت مقدرا ولأهو وقت العمر ك ان لقضاء الظهر وقنا مقدرا ثانا هو شه العمر ٠‏ 
قلت القية قدرت وقتاله بالحديث المذ كور اذا حمل على ان ذلك ومابعده وقت له واما 
ان العمر وقت لثوافل من قضية العقل لامن الشسرع ه وااقضاء مافعل بعد وقت الاداء 
استدراكا لما سبق له وجوب مطلقا ء فبقولهم بعد وقت الاداء والاعادة فى وقتة ٠.‏ وهَواهم 
استدراكا خرجت اعادة الصاوة المؤداة فىوفتها خارج وفتها فامها ليست قضاء ولااداء ولااعادة 
اصطلاخا وان كانت اعادة لغة ٠‏ وشولهم لاسدة له وجوب خرج النوافل ٠‏ وقولهم 
مطلقا نشيه على انه لايشترط فى كون الفعل قضاء الوجوب على المكلف بل المعتبر مطلق 
الوجوب فدخل فيه قضاء النالم واللائض اذلا وجوب عاهما عند الحقةين م 1 
وجدالسيب لوجود المانع كيفت وجوان: الثزاد تمع عليه وهو ننانى الوجوب ٠‏ واما عند 
الى حنيفة فاانوملاسقط نفس الوجوب بلوجوب الاداء والحيض وكذا:النفاس لاسقطان 
نفس الوجوب بل وجوب الاداء الا انه نت بالنص الطهارة عنهما لاصلوة طينئذ لاحاجة 
الى قبد مطلقا . وباملة فالفعل اذاكان موقتا من جهة الشرع لاوز تقديمه لابكلة ولا 
ببعضه على وقت اداله فان فعل فى وقته فاداء واعادة وان فعل بعد وقته فان وجد فى 
الوقت سيب وحويه سواء ثدت الوجوب معه اواف عنه لمانع فهو قضاء وان لم بوجد 
فى الوقت سبب وجوبه لم يكن اداء ولا قضاء ولا اغادة ه فان قلت اذا وقعت ركعة »عن 
الصلوة فى وقتها وباقها خارجة عنه فهل هى اداء اوقضاءء قلنا ماوقعت فىالوقت اداء 
والساق قضاء فى َم الاداء عا وكذا الحال فما اذا وقع فى الوقت افل هن ركعةء 
والاعادة مافمل فى وقت الاداء ثانا لخلل فى الاول وقيل لعذر 5م محى' فى محله ٠‏ وعند 
النفية من اقسام المأمور به «وقتاكان اوغير موقت فالاداء تسسايم عين مائدت بالامس الى 
مستّحقه فان اداء الواجب انا إسمى سلما اذا الى مستححقه والةضاء تسايم مثل ماوجب 
بالامس ٠‏ والمراد عاندت بالامس ماعل ”: ونه بالامى لاماثدت وجويه اذ الوا حب اما هونااسيب 
وحند اصح لسليم عين ماندت مع ان الواجب وصف فالذمة لاشَلى ااتصرف ةن العء.د 
فلا يكن اداء عننه وذلك لان ا ممتنع تسايم عين ماوجب بالسيب وثدت فالدهه لانسايم عين 
ماعم اساسا فى وقتها وابتاء ربع العثمر . وباجملة فااعينية وامثلية بالقياس 
الى ماعلم من الامس لاما ثبت بالسبب فى الذمة فلا حاجة الى مابشقّال ان الشر ع شغل الذمة 
بلواجبتم امس بتفر يغهافاخذ مامحصل به فراغ الذمة حكمذلك الواجب كأنه عينه . مااثابت 





الأب د إخوان المغلاء الاداة , الآداء 3 


عدا لحكيم 0 غْ 

-5 فصل الواو 6 
(الآب ) لغة يمعنى يدر الآ باء امع والا.باء عند الحكماء تطاق على الافلاك وقد سيق 
2 فط الاميارة قْ فصل الميم » 


) اخوان الصفا ( اراق وءرادزان:روشن ى جاء: 5 ازمقتضيات كدورت شري 0 
انناو بأوصاف كالات رو ان : ارانيته كذا قى لطائت ١‏ اللغاث .. 


(الاداة) عند النحاة والمنطقبين هو الحرف المقابل لام والفءلء 


(الاداء) هو والقضاء محسب اللغة يطاقان على الامان بالموقتات كاداء الصلوة الفرذة 
وقضاتم! وبغير الموةتات كاداء الزكوة والامانة وقضاء الكقوق واج للاتيان به ثثانيا بعد فساد 
الاول وو ذلك ٠‏ واما سب اصطلاح الفقهاء .فهما اى الاداء والقضاء عند اتاب 
الشافنى ره الله تعالى #تصان بالعبادات الموقتة ولاستصور الاداء الا فا ستصور فيه القضاء 
واما مالاستصور ؤه القضاء كصلوغ العيد وامعة فلا يطلقون الاداء فيه دعا والاعادة اقسام 
للفعل الذى تعلق .ه الحكم فتكون اقساما لاحكم ايضا لكن ثانا وبالعرض فيال المكم 
اما تعلق باداء اوقضاء او اعادة ولهذا قالوا الاداء مافعل فى وقّة المقدر له شرعا اولا . 
واخحتبار فمل على واجب ليتناول النوافل الموقتة ٠‏ وقبد فى وقته للاحتراز ا فعل قلى 
الوقت اوبعده ٠‏ وقيد المقدر .له للاحتراز عما لم در له وقت كااوافل المطلفة والنذور 
المطلقة والاذكار القابية اذ لااداء لها ولاقضاء ولااعادة مخلاف اج فان وقته مقدر معين 
اللا غير محدود فوصضف بالاداء لا بالقطاز -لوقوغه داثما فيا قنبرله: شرما اولا ه واطلاق 
القضاء على الج الذى يستدرك به حج فاسد من قببل الحاز من حيث المشامهة مع المقضى 
فى الاستدراك ٠‏ وقيد شرعا لاتحقق دون الاحتراز >افيل وهو المقدر له لآشرءا كالشهر 
الذى عينه الامام لزكوانه والوقت الذى عينه المكلف لصاوته لان ابتّاء الزكاة فىذلك الشهر 
واداء الصلوة فى ذلك الوق اداء قطها ه اللهم الا ان بعال المراد انه ليس اداء من حيث 
وقوعه فىذلكالوقت بل فالوقت الذىقدره الشارع م فىالحج <تى اولمبكن الوقت .درا 
شرءالمبكن اداء كالنوافل المطلقة والنذور المطلقة ٠‏ وقواهماولا متعاق بشعل واحترزبه عن 
الاعادة فانالظاهي منكلام المتقد مين والمتأخرين ان الاعادة قسيم للاداء والقضاء ٠‏ وذهب 
دض المحققين الى انما قسم من الاداء وان قواهم اولاء:ماق بالمقدر احتراز عن اأقضاء فانه 





0 : الا نالداتم . الاين 


ادل أن اوان <ذفت الالف الاولى وقلت اواو بالااف فضار أن وم يجى” استعماله بدون 
الااف واللام بمءنى الوقت الحاضضر كذا فى بعض اللغات ٠‏ وعند الحكماء هو نماية الماخى 
وداة المستقيل بهسنفصل احدها عن الآ خر فهو فاصل نما مذا الاءتيار ووا سل باعتبار 
انه حدٌ مشتركبين الماضى والم:قيل به نتضل | حدها بالا خر: فنسية الا ن الى الزمان كنسة 
النقطة الى الخط الغير المتناهى من الانيين فكما انه لانقطة فيه عندهم الابالفرض فكذإك لا 
أن فى الزمان الا بالفرض والا يازم ال+زء الذى لاثّ#زى ولا وجودله فى الخارج والا لكان 
فى الحركة جزء لاتجزى . قال فى شرح الالخص قد قرر عندهم ان الموجود فى الارج 
هن الشركة هو اللصول فى الوسط وان ذلك الحصول ذعل بسيلانه المركة يمنى القطع 
التى هى عنازة عن الامى المءدد من اول المسافة الى .آخرها وايضا شعل سيلاتمها خطا ٠‏ 
واذااكان كذلك ذاعم ان الموجود من الزمان امس لاسسقسم وان ذلك الام الغير المنقسم 
فعل بشيلانه الزمان فعلى هذ الموجود فى الخارج هن الزمان ليس الا الآ ن المسمى بالآن 
السبال ايضاءهكذا فى المماحث المشرقية ٠‏ قبل وقد يقال الآن على الزمان الخاختر ٠‏ وفيه 
نظر اذلس عندهم زمان حاضر حتى إطاق عايه الآ ن بل الزمان منحصر فى الماضى 
والمستقل عتدهم . فالصواب ان َال وقد شال الآ ن على الزمان القايل الذى عن 
جنبتى الآ ن وهو زمان متوسط بين الماخى والمستقل كذا! فى شرح حكة العين وحواشيه ٠‏ 
وباخلة فالآ ن قد يطلق على طرف الزمان وقد يطاقعلى الزمان القايل وبجى” مابتعاق +ذا 
فى الفظ لازنان اق غصل انون أن بات الزاء امساح + اوعلل الكالكن اعواليسى لق 
تمع |اسلوك فسان معنى الوصول والساوك فلان أن دارد يعنى عشق دارد ودر اصطلاح 
صوقتان عشق .را ان كود .. 


(الا ن الدام) هو اتداد الطضرة الالمية الذى سدرج به الازل ف الاند وكلاما 
فى الوقت الخاضر لظهور مافى الازل على احيان الابد وكون كل حين منها تمع الازل 
والاه فيتحد هه الازل والاد والوقت الخاضر فإذلك ه.ل له باطن الزمان واصل الزمان 
وسرمد لان الآ نات الزمانية نقوش عليه وتغيرات يظهر مها احكامه وصوره وهو ثابت 
على حاله داتما سرمدا وقد يضاف الى الحضرة العندية لقوله عليه السلام ليس عند ريك 
صباح ولامساء كذا فى اصطلاحات الصوفية لكمالالدين' الى الغنائم : ش 


(الاين .) بالفتح وبااثناة التحتانية الساكة عند الحكماء قسم هن المقولات النسبية وهو 
حصول الجسم فى المكان اى فى اديز الذى صه و لوا نه ولسحى هذا انا حقيقا ٠»‏ 
وعىفوه ايضا بانه هيئة تحصل لاجسم بالنسبة الى مكانه الحقيقى اعنى اله الهيئة الممزتبة على 


الحصول فى احبر لكن فىثروت اس وراء الحضول “رذداء وقد بال الابن لخحصول الجسم 





ا اس وح ع ا م ل 0 
0 00 ل ا ل 51 
ا ا 0 

ل 0 0 


الألارة + للؤكن أن ١‏ 


تتصور الزيادة والقصان . قلت الاجمسال ليست مما جمله الشارع جزاً .ن الامان <تى 
بثتفى بانشفاما الامان بل هى أنقع جزا منه ان وجدت الم بوجد الاعمال فالايمان هو 
ديق والافرار وان وجدت كانت داخلة فىالاممان فيزيد على ماكان قبل الاعمال ٠»‏ 
وقبل اق ان التصديق قبلهما تسب الذات وححسب انتعلق ٠‏ اما الاول فلقبوله الفوة 
والضعف فانه .ن الكيفينات الفسانية القابلة لهما كاافرح والْزن وااغضب ٠‏ وقولكم 
الواجب هرالقين والتفاوت لاحتال الءقيض ٠‏ قلنا لانسبم ان التفاوت لذلك فقط اذ 
وز ان يكون بااقوة والضعف بلا احمال القيض ٠‏ ثم الذى قلم شتذى ان يكون اعان 
اأنى عليه السلام واعان احاد الامة سواء وانه باطل احماعا وقول | براهيم عليه اأسلام 
ولكن ليطمين قلى فانه يدل على قول التصديق اليقنى لازيادة والنقصان والظاهى ان 
الظن الغ لب الذى لامخطر ده احمال النقيض بالبال حكمه حكم اليقين فى كونه ايمانا 
حقيقة فان ايمان اكثر الءوام من هذا القيل وعلى هذا فةرول الزيادة والنقصان واضح 
وضوحا ثاما » واما ادانى فان التصديق التفصيلى فى افراد ما غم ينه له جزء من الامان 
يثاب عليه ثوابه على تص_د شه بالاحمال ( فائدة هل الايمان مخلوق املا فذهب حماعة الى انه 
مخلوق ٠‏ وذكر عن امد بن حنبل وحمع هن اصعاب الحديث امهم قالوا الايمان غير مخاوق » 
واحسن ماقيل فيه الاان اقرار وهو مخاوق لانه صنع العيد » اوهدابة وهى غير لوقه 
الانها ضع الرب هذا خلادة مافى العيتى شرح ضح البخاري والفتح المين شرح الاربعين 
وشرح المواقف. وقد بيت بعد احاث تركناها مخافة الاطناب فان شت تحقيقها فارجع الى 
العبنى فى اول كتاب الابمان ه 


07 !]الس غود وز ره اند مود مضاف كر داند ساك كويد 
نشس من وروح هن وذات من + وانانت حق وجوديهه است وانانيت ماعداميه است لان 
اللد وماق يذه كولاه كذا فى كمف اللغات واين نزد سالكان شرك خنى است ولذا وقع 
فى بعض الرسائل الانانية عبارة عن الحقيقة التى يضاف الا كل شى” من العد كقولك نفسى 
وروحى وبدى وهذ اكله شرك خنى ء وفى التحفة المرسلة الانائية عبارة عن ان تكون 
' حقيقتك وباطنك غير الحق ون الانانية هى عين معنى لااله ثم اثيات اق سبحانه فى 
باطنك ثانيا عين معنى الآ اللهء . 


ش (المؤن) على صبغة اسم المفعول من باب الثفعيل عند الحدين هو الحديث الذى شرل 
١‏ 3 اأجناووالراوى: حدسنا فلان ان فلانا قال كذا وهو كن فىالاقاء والحالسة والماع كذا 
فى الارشاد ااسارى شوح 2-6 النخارى 5 


, ان( بالمد فى اللغة الوقت والآن بالالف واللام الوقت اللحاضر م فىكنز الاخات ٠‏ قبل 





0 0 اا 0000000 
1 بالف ان 4 89 8 1 ا 20 


٠4‏ الاءان 


بترك الاقرار اختيارا لان الاقرار شرط لاجراء الاحكام على رأىوركن الاعان على رأى 
ولهذا اوحصل التصديق لاحد ومات من ساعتة غخأة قل الاقرار تكون .ؤمنا احاعا'» 
لكن فى ثى”' آخر وهوان الاتمان مكلف به واتكليف انما بتعلق تالافعال الاختيارية 
فلابد ان يكون التنصديق بالقلب اختاريا والتصديق المقابل للتصور ليس اختياريام بين 
فى افؤضمه:ه واجنت بان التكليف /الاعان تكلرت توس اساء من و الفطرد إلى لظن ف 
آثار القدرة الدالة على ؤجوده تثالى ووحخداءته:. وتوجيه الحواس الم ناء وترانيت 
ال مقدمات المأخوذة وهذه افعال اختيارية ولذا قال القاضى الآ مدى ااتكليف بالاعان 
تكليف بالنظر الموصل اليه وهو فعل اختيارى ٠‏ وفيه اله يلزم على هذا اختصاص 
التصديق بان يكون علما صادرا غن الدليل ٠‏ وقيل هو اى التصديق من باب الكلام 
النفسى وعليه امام اأرمين وهكذا ذكر صدر ااشمريعة حيث قال المراد بالتصديق معناه 
اللغوى وهو ان يذسب الصدق الى الغبر اختيارا لانه ان وقع فى القلب حدق اخبر 
ضرورة م اذا شاهد احد المءحزة ووقع صدق دعوى النوة فى قلمه 0 وقهرا هن 
غيران بنسب الصدق الى الى عليهالسلام اختيارا لاشال فى اللغة انه صدقه قعل إن المراد 
من التصديق اشَاع نسية الصدق الى ابر اختيارا الذى هو كلام النفس وإسمى عقد 
الامان ء وظاهى كلام الاشءرى انه كلام النفس والمءعرفة شرط فب هاذالمراد بكلام 
النفس الاستسلام الباطنى والاشياد لقبول الاواميو النواهى » وبالمعرفة ادراك مطاشة 
دعوى الى للواقع اى تجام! لاقلب واتكثافها له ٠‏ وذلك الاستسلام انما حصل بعدحصول 
هذه لاعرفة وعّمل ان يكو نكل منهما وكا ٠‏ وقال بعض الحققين ان كلا من العرفة 
والاستسلام خارج من مفهوم التصديق اغة وهو نسة الصدق بالقلب اوالاسان الى القائل 
للحم كنا «عتبران ثمرعا فى الاحان اما على انهما جزءان لمفهومه شرعا اوشرطان لاجراء 
احكاءه شرعاه والثانى هوالراجح لان الاول ازمه نقّل الايمان عن٠غناه‏ اللغوى الى «ءنى 
آخر شرىى والثقل خلاف الاصل فلايصار البه بغير دليل 9( فائدة ) قبل الاعان والاسلام 
مترادفان وقيل متغايران وسيج” تفصيله فى امظ الاسلام فى فصل الميم من باب السين 
(فالاة الاعان هل بزيد وننقص اولا » اختلف فيه ٠‏ فقيل لاشل الزيادة والقصان لاءه 
حقيقة” التصديق وهو لاشلهماء وقيل لاشيل النقصان لانه لوتقص لانتنى الاءان وأكن 
شل الزيادة لقوله تءالى زادتمهم اانا وتحوهاء وقيل شَّباهما وهو مذهب حماعة اهل 
السنة من سلف الاءة وخافاتا . وقال الامام هذا البحث لفظى لان المراد بالايمان ان 
كان هو التصديق فلا شّلهما لان الواجب هو اليقين الغير القابل للتتفاوت لعدم ١<مال‏ 
النقيض فيه والاحمال ولو بابعد وجه سافى اليقين وان كان المراد به الاعمال اما وحدها 
اومع التصديق فيقبلهما وهو ظاهى . فان قلت انثقاء الإزء يستلزم انتفاء الكل فكيف 





الاءان /ا؟. ١‏ 


وهو قول انى على الْبانى وانى هاثم ٠‏ والثالث اه عبارة عن اجتناب كل ماجاء فيه الوعيد 
وهوقول النظام واكابه ومن قال شرط كونه مؤمنا عندنا وعند الله اجتناب كل الكائر ه 
واما الخوارج فقد انفقوا على ان الايمان ,الله ,تناول معرفة الله »الى ومعرفة كل مانصب الله 
عليه دليلا عقليا اونقليا ويتناول طاعة الله فى جرع مااع أوتبى اعنية صخرا كاق أو براه 
وقالوا تموع هذه الاشياء هوالاءان وشَربٍ من مذهب المعتزلة مذهب الوارج» ورب 
من مذهبهما م.ذهبالساف واهل الاثران الاءان عبارة عن تموع ثلئة اشياء التصديقبالئان 
والاقرار باللسان والءمل بالاركان الاان بين هذه المذاهب فرقا وهو ان هن “رك شيا 
هن الطاءات فعلا كان اوقولا خرج من الاعان عند المعتزلة وم يدخل فى الكفر بل وقع 
فى صرانية ببنهما يسدونما هنزلة بين المنزلنين » وعند الخوارج دل فى الكفر لان ترك 
واد )5 الطاءات كفن عند هم 4 عند السلس 5 حرج هن الاءان إيقاء اءلى الايمان 
الذنى هو الاصديق بالمنان ٠‏ وقال الشيخ ابواسحاق الشيرازى هذه اول مسئلة نشأت 
فى الاءتزال . ونشّل عن الث _افيى انه قال الاعان هو التصديق والاقرار والءعمل فالمخل 
بالاول وحده منافق وبالثانى وحده كافر و,الثالث وحده فاسق خو من الخْلود فى النار 
ويدخل الة . قال الامام هذه فى فاية الصعوية لان العمل اذاكان ركنا لاةق الاعان 
بدونه فغير المؤمن كيف رج من انار وبدخل اللْنة ٠‏ قلت الايمان فى كلام الشارع قدجاء 
يمعنى اصل الاعان وهوالذى لايعتير فيه كونه «قرونا بالععل كما فى قوله عليه السلام الاممان 
ان تؤمن بالله وملائكتهوكتبه ورسله وتؤمنبالبعث والاسلام ان تعبد الله ولانشرك به وتقيم 
الصلوة الحديث » وقد جاء عءنى الاعان الكامل وهو المقرون بااءم.ل وهو المراد بالايمان 
الى فى قوله عليه السلام لايزتى الزاتى حبين نزنى وهو هؤمن الحديرث وكذا كل موضع 
جاء بعثله فلاف فى المسئلة افظلى لانه راجع الى تفسير الايمان وانه فى اى المءنيين منتقول 
شرع وفى اما از ولاخلاف فى المءنى فان الابمان المنحى ٠ن‏ دخول اسار هو الئانى 
باتقاق جميع المسلمين: والايمان المنحى من الود فى الار هو الاول باتفاق اهل السنة خلافا 
لامءتزلة والوارج ٠‏ وباعملة فالسلف والشافبى جعلوا العمل ركذا من الامان بالمءنى الثانى 
دون الأول وحكموا مع فوات العمل ببقاء الايمان بالمءنى الاول وبانه و بن النار 
باعتبار وجوده وان فات اثانى فاندفع الاشكال ٠‏ اعلى انهم اختلفوا فى التصديق بالقلبالذى 
هو مام مفهوم الاعان عند الاشاعىة اوجزء مفهومه عاد غير هم » فقيل هو هن باب العلوم 
والمعارف فكون عينالتصديق المقابل للتصوره ء ورد بانا شطع بكف نكثير مناهل الكتاب 
مع علمهم يحقيقة رسالته صلى الله عليه و اله وسالم وما جاء بدقال الله الى فلما جاءهم 
ماعرفوا كفروابه ويعرفونه كا يعرفون اشاءهم الآية ٠‏ واجيب بانا انما نحكم بكفرهم 
لان من انكر هنهم الرسالة ابطل تصدبقه القلى بتكذيره اللسانى ومن لم يسكرها ابطله 





لمعيه راس ىا سسا 1 اخا ل #ر ا ا غلا 5 
د وان 2 اا و لا ين امم 595 6 
ود . ل ان ا جلف دادزت 


٠66‏ الاءان 


ولاستحقدخول اخنة ولا |انئداة منالاود فى !انار لاف مااذا جعل ١-ما‏ للتصديق فقط 
فالاة_ارحينئذ لاجراء الاحكام عليهفقط م هو مذهب الى <نيفة رحمهاللهتءالى انتهى كلامه ٠‏ 
والمذهب الاخير موافق لمافى الحديث رْجٍ من ١‏ انارنمن كان فى قلبه مثقال ذرة من الايمان 
كذا فى حاشية الخيالى للمولوى عدد الكم . والثالث انه اقرار بالاسان واخلاص بالفاب * 
شمالمعر فة با قل على قول الى <نيفة رح مفسرة بشيكينالاول الاعتقاد الحازمسواء كا ناستدلاايا 
اوتقليدا ولذا حكمو | بصحة ايمان المقلد وهو الاصح والثاتى: العم الحاصل بالدليل واذا 
زحموا ان الاصح انايمان المقلد غير بح ء ثم هذه الفرقة اختلفوا فقال بءضهم الافرار 
شرط للامان فى حق اجراء الاحكام <تى أن من صدق الرسول عليه الشلام فهو مؤهمن 
فها بيه وبن الله تعالى وان م اشر بلسانه وهو مذهب إلى <يفة رح واليه ذهب الاشعرى 
فى اصح الروابتين وهو قول الى منضور الماتريدى ٠‏ ولانى ان الاقرار لهذا الغرض لابد 
إنيكون على وجه الاعلان عل الامام وغيرء من اهل الإسلام ليزوا عليه الاحكام لاني 
مااذا كان ركنا فانه يكنى >رد انكلم فى العمر ممرة وان لم يظهر على غيرهكذا فى الخيالى » 
وقال بعضهم. هوركن ليس باصلى له بل هو ركن زائد ولهذا يدقظ حال الاكراه» وقال 
فخر الاسلام انكونه زائداً ..ذهب الفقهاء وكونه لاجراء الاحكام مذهب المكلمين ٠‏ والفرقة 
الرابعة قالوا ان الاءان فعل بالقاب والاسان وسائر الجوارح وهو مذهب اخاب الحديث 
ومالك والثافبى واحمد والاوزاعى وقال الامام وهو مذهب المءتزلة والخوارج والزيدية * 
امااحاب الخديث فلهم اقوال ثاثة . القول الاول انالمءرفة ايعان كاءلل وهو الاصلل ثم بعد 
ذلك كل طاعة ايعان على حدة وزيوا ان الجحود وانكار القلب كفر ثم كل ٠عصية‏ بعده 
0 على حدة ولم مجعلوا شيا من الطاعات مالم بوجد المعرفة والاقرار باللسان اعانا ولاشيئًا 
من المداصى كفرا مالم بوجد ال+حود والاتكار لان اصل الطاءات الايمان واصل المعاضى 
الكفر والفرع لاحصل بدون ماهو اصله وهو قول غبدالله بن سغد ء والقول الثانى 
ان الايمان اسم للطاعات كلها ؤرائضها ونوافلها وهى حماتها ايمان واجد وان من تركشءًا 
من اافرائض فقد انتةقض اعانه ومن ترك النوافل لاستقض اعانه » والقول الثالث انالاعان 
ام للفرائض دون التوافل ه واما امءتزلة فقد اغقوا على ان الاعان اذا عدى بالاء فالمرادبه 
فىالشرع التصديق غَال امن بالله اى صدق اذ الابمان معتى اداء الواجبات لاعكن فيه هذه 
| التعدية لاشّال فلان امن بكذا اذ اصلى وصام فالاعان المدى بالباء يجرى على طريق 
اللغةه واذا اطلق غير متغد فقد اتفقوا على اله منقول تقلا ثثانيا من التصديق الى معنى آخر « 
ثم اختافوا فبه غلى وجوه + الاول ان الايمان عمارة عن فعل كل الطاعات سواء كانت واجية 
اومندوبة اومن باب الاعتقادات اوالاقوال اوالافمال وهذا قول واصل بن عطاء وانى 
الهذيل اواافاضى عند امار ه والاتي انه عتارة عن 'فمل الواجات :فقط دون التوافل 








٠٠١ الاعان‎ 


هن ذلك فهو كافر * ثم التقبيد بالضمرورة لاخراج مالايه .ا لمر ورة كالاجتماديات فان منكرها 
لبس بكافر وعدم تقبيد التصديق بالدليل لاشتال اعتقاد المقلد اذ ايمانه مرح عند الا كثر 
وهو الصحيح ٠‏ والتصديق اللغوى هوااءقنى على مانحجى”' فى حله فالظى لس بكاف فى 
الامان. وهذا قول #هور العلماء فان الاعان عندهم هوالتصديق الازم الثابت » وقال بعضهم 
عدم كفابة الظن القوى الذى لامخطر معه النقيض محل كلام وقد صرح فى شرح المواقف 
ان الظن الغ'لب الذى لا مخطى معه احتهال النقيض حكمه حكم اليقين فى كونه ايمانا 
حقيقة فان ايمان 0 اأعوام هن هذا القبيل ٠‏ واطفال المؤمنين وان م يكن لهم تصديق 
لكنهم مصدقون حكما لا على هن الدين ضسرورة انه عليهالسلام كان عل ايان احد الابوين 
اعانا الاولاد ٠‏ وااتصديق معليس الزنار بالاختيا ركلا تصديق فيحكم بكفر هذا المصدق ٠‏ 
ا لتر للق لقذء السورة اى فى الصوزة الى يكون الاتصديق مفرؤنا بشئ* :من 
امارات التكذيب فى الظاهى فى <ق اجراء احكام الدنيا لاثما ببنه وين الله تعالى كذافى / 
حاشرة الخال المولوى عبد اللتكي . وحت الامان بم ذكزنا هو جختار <+هور الاشناعرة 
وعليه الماتريدية واكتر الائمة كالقاضى والاستاذ واسين بن الفضل ووافقهم على ذلك 
الصالمى وابن الراوندى من المءتزلة » والقول الثاتى انه معرفة الله تعالى مع توحيدهبالقلب » 
والاقرار بالاسان لس كن فنه ولاشرط حتى ان ٠ن‏ عرف الله قّاءه ْم <ددد بلسانه ومات 
قبل ان شّربه فهو مؤمن كامل الاعمان » وهو قول جهم بن صفوان ٠‏ واما معرفة الكتب 
والرسل والنوم الآآخر فزيم انها داخلة فى حدٌ الايمان وهذا بعيد عن الضؤاب غخاايته 
٠‏ ظاهسا لحديث بن الاسلام على حمس ٠‏ والصواتٍ ماحكاء الكعبى عن جهم ان الايمان معر فة الله 
تعالى وكل ماعلم بالضرورة كونه من دين تمد عليهالسلام » وفى شرح المواقف قيل الايمان 
هو المعرفة فقوم بالله وهو مذهب جهم بن صفوان وقوم بالله وايما حاءت .نه الرسل احمالا 
وهو منقول عن بعض اافقها » والفرقة الثانية قالوا ان الابمان عمل بالاسان فقط وهم ايضا 
فشان ٠‏ الاول انالافرار باللسانهو الايمان ؤقط واكن شرط فى كوئداعانا حصولالمءرفة 
فىالقلب فالمءرفةشرط لكون الاقرار الاساتى اانا لاانها داخلة فىمسمئ الامان وهو قول 
غبلانبن مسم الدمشتقى ٠‏ والئانىانالاعان رد الافرار باللسان وهوقول الكرامية وزعموا 
ان المنافق مؤمن الظاهى كافر السريرة فثيت له حكم المؤمنين فى الدنرا وحكم الكافرين 
فى الا خرة ٠‏ والفرقة الثالثة قالوا ان الايمان عمل القاب والاسان معا اى فى الاءانالاستدلالى . 
دون الذى بين الع.د وربهء وقداختاف هؤلاء على اقوال ٠‏ الاول انه اقرار بالاسان ومعرفة 
بالقابوهو قول الىحنيفة رح .وعامة الفقهاء وبعض التكلمين» والثاى انه التصديق القاب 
واللسان معا وهو ول الى اسن الأشعرئ و اشر لمر سى » وق شرح المقاصد فعلى هذا 
المذهب من صدق ابه ولشفق له الافرار بالاسان فىعمره مىة لابكون مؤمنا عنداللهتءالى 





١٠١5‏ الاننة 4 الاذن 0 الاذان + الامانة ه الامادء الاغان 


1-0 فصل النو نَّ 7 


( الابنة) بلخم و الموحدة مثل اهرة وه عند الاطياء علة إشتهى صاحها ان يؤتى 
فدبره وان يرى اللامعة تجرى بين الانثيين ٠‏ ومى ٠‏ اماطبعى ا ىجبلى وهو قد يكونلاص 
ف الابوبين م إذا كان !لاب ملى بها وكا اذا جومعتامه فىدبرها كثيرا خاصة حال حبله او 
مدة رضاعه وقد يكون لمصول مزاج انوثى فى خلقته فتكون :الات تناسله مائبة الى داخل ' 
البطن كا ان الات الاناث تكون فائرة وح تعرض له عند كثرة الى اوحدته دغدغة فى 
ناحية ويشتهى احكاكها فهو مع انه رجل فى اأقيقة مرأة ولذاك يكون المأبون الى صغير 
القضين والخصيتين ‏ واماعرضئ :وغويكون |مالاعقاده ذلك الاعسن واناطكة لفرض 
فى أسافل امعاله . واحوال ادا هذه العلة مختلفة فليم من لا شّدر على اجماع بدونه فيلتذ 
مع تلك اللذة القذرة ومنهم »ن ينزل بذلك فيلتذ لذة الانزال ومنهم هن يلتذ نه س اماع 
فقط حتى بحب رؤيته بين الاشيين ومهم هن بلنذ بإزال الفاعل لتسكين الى حكة امعانه 
كذا فى حدود الاصراض ه 


31 ذك) :بالكبر وسكون الذال المتجبة ليه الأغلام لاجاز: رسخة فى النىة ودرلية2 
فك المحراى ركان اى سواءكان خر الرق اوالصغر اوغيرها والذى فك منه الحجرسعى 
0 هكذا السفاد دن جامع الرموز 4# ١‏ 


(الاذان) بالفتتم لغة الاعلام وشرما الاغلام يوقت الصاوة بوجه تخصوص معروف وبطاق 
ايضا على الالفاظ النخصوءة المعروفة كذا فى الدرر شرح الغرر » 


( الامانة.) بالفتح وباليم بعبى” تفسيرها فى لفظ الوديعة فى فصل العين المهدلة من باب 
الواو * 


( الا مماء ) هم الملامتية وهم الذبن لم يظهروا تمافى بواطنهم آنا عل شرام وتلامدمم 
نتقلمون فى »قامات اهل الفتوة كذا فى اصطلاحات الصوفة لكيال الدن ابي الغنائم » 


(الاعان) هو فاللغة النصديق مطنقا واختلفت فيه اهل القبلة على اربع فرق ٠‏ الفرقة 
الاولى قانوا الاعان فءل اأقلب فقططاه وهؤلاء قداختلفوا علىقولين ٠‏ احدها اه تصديق' 
خاصض وهوااتصديق بالقاب للرسول عليه السلام فها عل مجه به ضرورة هن عند الله فن 
صدق بوحدانية الله تعالى بالدايل ولم يصدق بانه نما عل به يجى' الرسول ٠ن‏ عند الله لم يكن 
هذا التصديق منه ايجانا » ثم مالو حظ اجالا كالملائكة والكتب والرسل كنى الامان به احمالا 
ومااوحظ تفصيلا عَبرئيل ومومى والاتبل اشسترط الايءان به تفصيلا فن لم نصدق يمعين 








1 


1 اح 7 - 
100 500 لس 7 
50000 م او 3000 
ل ل 0 


٠‏ تفسير اهدنا الصراط المسدة 





الامام » الامامان ٠‏ الاة . الامامية . ١‏ 


الثالثة ان يكون ماما ليع مسائل الدين شرطه الامامية ايضساء الرابعة ظهور الكراءة على 


بده وبه قال الغلاة ولم يشترط هذه الثلثة الا شاعرة ٠‏ والخامسة ان كون معصوما شرطها ‏ 
الامامية والاسما عيلية ولم يشترطها الا شاعىة » فائدة ٠‏ يدبت الاماءة باانص من الرسول 
اومن السابق بالاحماع ويشت ايضا شعية اهل الل والعقد عند اهل السنة واماعة والمءتزلة 
الصالحة من الزيدية خلافا لاكثر الشيعة فامهم قالوا لاطريق الا النص وان ثءت الزيادة 
فارجع الى شرح المواقف وغيره ٠.‏ وقال بعض الصوفة الامامة قممان امامة طاهرية واماءة 
باطنية ومحى؛ فى لفظ اللافة فى فصل الفاء من باب اطاء المعدمة » 


(الامام) اكير بيثوا وراه روشن ؤقر ان ولوح حفوظ م فى كفي اللغات . وعد 
المتكلمين هو خايفة الرسول عليه السلام فى اقامة الدين بحيث نحب اتباعه على كافة الامة , 
وعند الحدين هو الحدث والشسح وقد سيق ف المقدهة ء وعند القراء والمفسربن وغبرهم 
مصحف من المصاحف التى نسذوها الصحابة رخوىالله عنهم باس عمان رض الله عله ثم 
1 إلى كل فصر مصحذاوامسك عندء مصبحفا فسمئى كل من تلك المصاخف اماما لا 
المصسحف الذى كان عند عمان وحده م قبل كذا ذكر الفاح فى حاشية البيضاوى فى 
00 

اك )هوق الاماء واهط مشاء عن السبالكن فبدى؛ فى لفظ: القطب فى. فل 
الركدرة من ناب القاف ٠‏ 


1 الاعة ) جمع الامام 5 واعة الاسماء اسهاى مسمعة زا تون جنانكه الى والعالم والمريد 
والقادر "والسميع والبصير والمكلم واين اساى سيعه اصول تموع اماي ذايده اد كذ فى 
كت اللغات 8 1 


اسه 1 نرق من الشيعة قالوا بالنص الخ عل اهامة على وكفروا الصحابة ووقموا 
فيهم وساقوا الامامة الى جعفر الصادق و اختلفوا فى المنصوص عايه بعده والذى استقر عليه 
رأمم انه ابنه موسى الكاظم وإعده على بن مومى الرضاء وبعده محمد بن على التتى وبعده 
على بن محمد الاتى وبعده حسن ن عَنالرز ةق السشكرئ وإعده محمد بن الحسدن وهوالامام 
المتتظر ولهم فىكل ٠‏ نالمراتب ااتى بعد جعفر'اختلافات اوردها الامام فى آخر الحصل ثم 
متاخرو الامادية اختلفوا وتشيءوا الى معتزلة اما وعيدية اوتفضيلدة والى اخمارية يعتقدون 
ذاش ماورد: به الا خان المنشاءية وهؤلاء نتقسمون الى ميثبهة مخروزن المنشاءهات على ان المراد 
مها ظواهرها وسلفية يعتقدون ان مااراد الله بها حق بلاشهة 6 غليه السلف والى ملتحقة 
بالفرق الضالة » 





٠‏ ام المبول و الاج الا عه لاله 


العدارة باأوجود ولا باأحدم لان مافما و<ه من هذه الوجوه الاوفمها ضدهاء فالكتاب 
النازل على خمد دلى الله علبه واله وبل هو عبارة عن احكام الوحود المطلق وهو عم 
الكتاب واليه اشار الحق دُولهِ ولا.رطب ولا بابس الا فى كتاب مين » اعل ان اللوح 
عدارة عن مقتذى التعين من ذلك الوجود ف الوجود على الترزييب لكين لاعلى المقتضى 
الالبى الغير الاتحصر فان ذلك لابوجد فى اللوح مثل: تفصيل اهل الْنة واانار واهل 
التحايات وما اشد.ه ذلك ولكنه موحود قَّ االكتاب لان د عام والاوح 30 
خاص احتهى مافى الانسان الكامل » 


(آء اأهمولى ) عند الصوفة هو اللو نأا ل ”3 فيل الخار اميسل ب ان الله 
1 9 4 دقع 00 3 


(الامة) بالضم كروه ازهن جنس زاميكوند ولهذا قلوا الامعه تمع لهم جامع من أدبن 
اوزمان اومكان اوغير ذلك ٠‏ وتطق ٠‏ تارة على كل من بعث الهم تى ويسمون امة 
الدعوة » واجرى على المؤمنين به وهم امة الاحابة هكذا فى شروح المشكوة فى 
ات لمانا 


رالا مة) بالااف الممدودة والميم ايده -29 الاطناء فرق اتصال َدث فى الرأس 
وإصل الى الدماغ كذا فى <دود الامراض » 


(الامامة ) لكر فاللغة بيش تمازى كردن كا فىالصراح . وعند الكلمين هىخلافة 
الرسول عليه السلام فى اقاءة الدن وحفظ حوزة الاسلام يرث نحب اتباعه على كافة 
الامة والذى هو خليفته سمى اماماء وةقولًا حب اسباعة ا حرج عن بنصيه الامام 
فى ناحيةكالقاضى ه ورج المحتهد ايضا اذلا جب اتباعه على الامة كافة بل على ٠ن‏ قلده 
خاسة ه ورج الام بالمعروف انبضا ء وهذا التعريف اولى من قولهم الامامة رياسة 
عامة فى امور الدن اشخص من الاشذاص » وقيد العموم احتراز عن القاذى والرس 
وغيرها ه والقيد الاخير ا<تراز عن كل الامة اذا عنلوا الامام عند فسقه فان الكل 
لس شخصا واحداً واتما كان اولى اذ تقض هذا التءر يف بالنبوة ( ذائدة ) فىشروط 
الاماءة امهور على ان اهل الاماءة ومسة<قها من هو مهد ف الاصول والفروع شجاع 
دَوْزَاى ٠‏ وقيل لانشترط هذه الصفات اثلث نم يجب ان يكون عدلا عائلا بالغا ذكرا حرا 
فهذه الشسروط الّسة بل الئانية معتيرة بالاحماع اذ القول بعدم اشتراط الثنث الاول ثما 
لايلتفت ١لمه‏ .:وههنا صفات اخر فى اشتراطها خلاف ٠‏ الأولى ان يكون قريشيا اشترطه 
الاشاعية والائة ومنعه الأوارج وبعض المتزلة ٠‏ الثانية انيكون هاشميا شرطه الشرعة » 











امالدماغ وامالرأس ٠‏ امالصببان ٠‏ ام ملدم » امالكتاب م 


( ام الدماغ وام الراس ) عندهم م الجليدة النى تمع قبح الرأس . اعل ان الدماغ 
يماس العظم ويسمى الام الغليظة والافية ايضا كذا فى بحر الجواه » 


ام الصببان ) عندهم هو الصرع الذى عرض هع حمى حادة محرقة نالسة قشفية كذا 
انه هوالذى مهاه الشيخ برع الصبيان وسماه غيره بام الشياطين وبفزع الصبيان » واما 
الحكيم ابوالفرح فقد قال فى المفتاح ان الصرع مطلقا يسمى بام الصبيان لكئزة ماعترمم » 
وقيل هوالصرع الصفراوى كذا ىق حدود الاصراض 7 

(ام ملدم .) عند الاطباء هو المى وملدم بكسر اليم وسكون اللام وقتح الدال المهدلة ٠‏ 


رام الكتاب ) اضل 'كتابكه لوح محفوظ است ونيز سورةٌ فانحه و انات محكنات:* 
ودر اضطلاح سالكان عقل اول را كويندكه اشارت است عرتبة وحدت ء شعر . عقل 
اول نام او ام الكتاب . فهم كن والله اعر الفسنواب كنا فى كذنت الاغنات.اوعرثة 
الوحدة على ماتحى' عبارة عن علمه تعالى اذانه وصفائه و يسع موجودانه على وجه 
الاحمال .» وفى الانسان الكامل ام الَكْدَانٍ عبارة عن ماهية كنه الذات المعيرن عنها من 
بعض وجوهها ماهيات الحقائق الن لانطاق علييا اسم ولاوصف ولا نءت ولا 
و<ود ولا عدم ولاحق ولاخلق » والكتاب هو الوجود المطلق الذى. لاعدم فيه فكانت 
ماهية الكنه ام الكتاب لان الوجود مندرج فيها اندراج الحروف ف الدواة ولا يطلق 
على الدواة باسم اننا اطروق ع4 كلت اومشحنبة فكنانا أماهة اللكتنه 
لاإطلق عاما اسم الوجود ولا اسم العدم لانها غير معقولة والحكم على غير المعقول 
محال فلا شال يانم ا حق اوخلق ولا غير ولا عين ولكنا عبارة عن ماهية لا#صر 
بعبارة الا ولها ضد تلك من كل وجه وهى الالؤهة باءتثار ومن وجه فى محل الاشياء 
ومصدر لاوجود والوجود فبها بالفعل ولوكان العقل سَتَضى ان يكون الوجود فى ماهية 
المحقائق بالقوة كوجود الخلة ل اير و تكن الثيوة شطى الوجود. ننا بالفعل لانالقوة 
للمقتضى الذاتى الالبى لكن الاحمال المظلق هو الذى كم على العقل ان سول بان 
الوجود فى ماهية الأقائق بالقوة مخلاف الشهود فانه يعطءك الامى ال#مل مفصلا على انه 
فى نفس ذلك التفصيل باق على اجاله وهذا امس ذوق ٠‏ اذا علمت ان الكتاب هو 
الوجود المطلق تبين لك ان الا الذى لانحكم عليه لا بالوجود ولا بالعدم هو ام 
الكتاب وهو المسمي ماهية الحقائق-لانه الذى نواد منه الكتاب ولس الكتاب الاوجها 





٠١‏ لآم ٠‏ الام ه الامهات + امهات الاسماء ه الاموات|أعلوية . امالدم 


است» ودر اططلاح سالكان آدم خلمفة بحن أسبت ودوح عالم ادم است وانحه برخدا اطلاق 
5 ماود رواست اطلاق اوير خليفة اوكذا فى كذف اللغات , 


( الام )هو ادرالا المثافر من عنث هو النائر وشا اذه ور ” دك شاك سوق 
فىفصل الذال المعجمة من باب اللام ٠‏ ظ 

) الام ( الم والتغديد مادر واصل هى جيزى ومهتر وقبرو حاى باز كشان وعم ومكد 
ولوح محفوظ امهات جنع كفى كف اللغات فاسل الام امه اسقط الهاء عنه ردت فى امع , 
وقد جمع ام على الامات ايِضًا بغيرهاء واكثر استعمال الامات فى اللدوان غير الآ دى على 
مافى التفسير الكيير وفى الضصراح الامهات للناس والامات للبهسالم وتصغيرها اميءة ٠‏ وام 
برعلا اسطر لاب عبارت أست از جسحى له م اشد ومشتمل باشد بر صفائح وغير 
ان 1 0 ين اميت + ودر لعدى تصاشيف أ رحان مسطور انيت 2 ره ّ 
طوقست8 بر كنازة اسطرلان اشد وام إن سشط ة أن طوق يران م لانت كد 
ف 2 سات يأب + ودر اعدذى رسائل كويد أم 2 2 اسطر لاب باشدكه برشت ان 
اله ارتفاع اسكه باشند ودروى جوق باشدكه ضفا مح وعنكدوت درو موضع كنند وبدبين 
اعتار اورا ام حتجره نبز كوبند ومرجع اين ,سوى قول اول است »* 

( الامهات ) عند المكماء مى العناصر وفى كشف اللغاث امهات در أصسعالاج حكما 
عناصر وطبائع راكويند جنانكه آباء در اصطلاح شان افلاك وام راكويند انتهى » 
وامهات در اصطاآ طلاح اهل رمل عئارت است از جهار شك لك ا زامجه در 
حهار ا 4 اولين وافع شوند 3# 

(امهات الاسماء ) در اصطالاح صوقية جهار اسماى اليه راكوشد ينى الاول 
والآ خرو الظاهى والباطن كذا فى كشف اللغات » 

حو[ الامهات السفلية هى العناصر الاريعة مط 

) الاموات العلوية ( فى عم العقول والنفوس والارواح كذا فى كشف اللغات 3 

( ام الدم ) عند الاطباء عو تنو محزث ق الله الاستاع ل 1 إلا طن زع فض 
بالانغمار لاعادة الدم الى الشريان ه وكيفية حدوثه ان محدث التفرق فى الشسريان ولم 
اتصال | أشمريان 0 الدم منها اليه بالانغمار # نه ترد ام الدم لكل ا تفشجار ا 
كيزا 3 حدود الامياض * 





الا اللاي > ا ال ا 
00 


الأو بل »الأول , الا ده 4 


التوقف الا بالفاعلية الا انه فاعل بعيد تخلل بنه وبين منفءله فاعل آخر بدسبه صل 
اثره اليه اذ الثئى؛ الواحد لابتدف بالصدورين ولا شوم صدور واحد بصادرين 
فلا يستمزم الاشعال وصول الاثر فثدت ان الواسل اليه اثر المتوسطة دون البعيدة ٠‏ وما 
قبل ان التعريف يصدق على الشرائط وارشاع الموانع المعدات لانها وسائط بين الفاععل 
والمنفعل فى وصول الاثراذ الا محاد لاحصل بدونما فتوهم لانها متممات الفاعلية فان 
الفاعل انما يصير فاعلا بالفعل سيما لاانها وسائط فى الفاعلية ٠‏ قل المششادر من هنفعله 
المتفعل القربب فلا حاحة الى القبد الاخير . وفيه ان المادر هوالمطاق ولهذا قيد 
انق الطومى التعريف بالقريب فقال هى ماتوسط بين اأفاعل ومفعله القريب فى 
وصول اثره اليه ولو 1 فالمتادر من لمعل القررس مالا يكون بنه .وبين فاءله واسطة 
اصلا لاان لايكون ينما فاعل آخن وحينئف مخرج عن التعريف آلة ١اضرب‏ الذى يكون 
بين الضارب والمضروب حائلا . فائدة , اطلاق الآ لة على العلوم الآ لية كالمنطق «ثلا مع 
انها من اوصاف النفس اطلاق محازى والا فالفس ليست فاعلة لاعلوم الغير الآ لية لتكون 
تلك ااءلوم واساطة فى وصول اثرها الها . وقد تطاق الآ له مرادفة للشرط "م مح“ فى 
فصل الطاء المهءلمة من باب الشين المعجمة ٠‏ ثم الآالة عند الصرفيين تطاق على اسم مشتق 
ال لطا يمسيعان ه فى ذلك الفعن كالمفتاح فانه اسم لما فح به ويسمى اسم آلة ايضا 
وهذا ءءنى قولهم اسم الا لة ماصنع من فعل لا ليته اى لا لية ذلك الفعل. , وقد تنطاق 
عندعم على ماشءل فيه اذاكان تما يستعان به كالب هكدا فى الاصول الاكبرى وشروح 
الشنافية". والفرق بين انم الآلة والوصفت المشتق يجى' فى لفظ الوصفت فى فصل الفاء 
دن باب الواو » 


( التاويل ( هو مثءق من الااول وهو لغ الرجوع 2# واما عدف الاضولءين فقيل هو 
ادف اتتفسير وقيل هوالظن بالمراد وااتفسير القطع بدفالافظ الحمل اذا لحقه الببان بدليل 
ظنى كخير |اواحد يسمى مَؤولا واذا لقه البان يدلبل قطبى يسمى مفسسرا وقل هو 
اخص من التفسير وجمييع ذلك بحى” مستوفى” هناك فى فصل الراء المهملة من باب الفاء » 
وتاويل در اصطلاح اهل زمل عدار نت 'ازشكلل كه خاصل شود ازسان ويا كشادن شكل 
مان ولفظ مكن در فصل نون ازياب يم 3 ور خواهد ا 

٠ هناك‎ 0 

2 , -2 فصل الميم 5 


) الا 1 ( بالمد والدال المفتوحة المهءلة ميد كندمكون ونام بيغمبرىك بدر همه آدهيان 





لوانت كد وار اعلدمة لون :بز قي ان 


1 الا لذ 


مدلة عنالهمزة المدلة عن الوساء عند البصريين وعءن الوا عند الكوفين والاول هو 
الحق اتهى ٠‏ ثم لفظ الآل مختص باولى الأطر كالانيباء والملوك ونحوهم نال آل مد 
عله ا!.لام وال على رض وال فرعون ولاإيضاف الى الارذال ولا المكان والزمان ولا 
الى الحق س<انه وتعالى فلا بال آل الحائك و ال مصر و آل زمان و ال الله تعالى. لاف 
الاهل فى يع نأو كر واختلفت 0113 الى صلى الله عليه واله وس فقيل انه ذرية 
الى عليه الصلوة والسلام ٠‏ وقبل ذريته وازواجه وقبلل كل ٠ؤمن‏ تتى لْديث كل 
تتى آلى ٠‏ وقيل اتباعه . وقيل بنوهاشم وينو المطلب قائله الشافبى رح . قال ابن حجر 
فى ترح الاربعين لانووى وال نينا صلى الله عليه واله وسلم عند العافق ‏ ووموى 
هام والمطلب كا دل عليه مو ع احاديث صميحة كن بالنسدة الى الزكوة والفى* دون 
5 الدعاء ومن ثم اختار الازهرى وغيره من الحققين فىمقام الدعاء انهم كل.ؤ ٠ن‏ 
ى ماحل ان هال الهم صلى على حمد وعلى ال محمد » وقسل ريم فقط » 
وقيل هن بجمع ينه وبين النى >لى الله عليه و اله وس عالت بن فين + قال الى أخلن 
واك تجمفن و اله عقيل وال" عباس ٠‏ وقبل عترته وهم اولاد فاطمة رضىالله تعالى عنهم * 
وقبل اهل بيته المعصومون وهوالحق + وقيل الفقه-اء العاملون على مافى جاءع الرموز . 
وقال العلامة الدوانى آله صلىالله عليه و اله و-لم هن يول اليه بحسب النسب اوالنسبية 
وم حرم الله تعالى على الاول الصدفة الصورية حرم على النالى الصدقة المعنوية اعنى 
تقليد الغير فى العلوم والمعارف فا له عليه السلام ءن بول اليه اما تحسب نسبته عليه السلام 
يبوه اطنادة كاولاده النسدة ]وحن الله علة الات لي نول 1 لإدى و0 
ف العلماء الزاسحين والاولاء' لكا لين 13145 ا لا لين ال ان ل ا( انراد 
واذا اجتمع الميثان كان نورا على نور م فى الاثمة المعصومين وهذا الذى ذكرنا اكثره 
«قول من العلمى حاشية شرح هداية المكاة وبعضه منالبرجندى شرح مختصر الوقاية ٠‏ 
( الاالة) فى عرف العلماء هى الواسعاة بان الفاعل ومتفعله قى وصول اثره اليه على 
ماقال الامام فى شرح الاشارات ٠‏ فالواسطة كال+اس تشتمل كل ماتوسط بين الشيئين 
كواس_طة القلادة والذس.ة المتوسطة بين الطرفين ٠‏ وشوله بين الفاعل ومنفعله خرجت 
الوسائط المذكو رة ثما لايكون طرفاه فاعلا ومنفعلا » وانقيد الاخير لاخراج العاة 
المتوسطة فانما ليست واسطة بنهما فى وصول آثر العلة البعيدة الى المعلول لان ائر العلة 
اللقيدة لايل الى المعلول فض لا ان يكون دُى”ء ؤاسطة نمهما بل انتما الواصل :الله 
اثر العلة المتوسطة لانه اله ادر منها ءه قبل عليه الانفءعال يستازم وصول الاثر فاذا 
انتنى الوصول انتنى الاشعال فلا حاجة الى القيد الاخير » واجيب عنه ملع الاسامزام 
المذكور اذ العلة اللعيدة لها مدخل فى وحود المعملول لتوقفه عليه ولس ذلك 








الى إلا كال , الأهل . الال ابه 


١‏ الأكلة ) فاح الالفك رسكن 00 دك الاطياء عله دورتما دورة القروح اللا 
. انها تسعى فى زمان سير فى مواضع كثيرة ولها راحة واذا حدثت فى الفم تضاف اليه 
وشّال اكاة الفم وكذا الى غيره كذا فى حدود الامراض » 


) الاكال ( عند الاطيساء دواء ملغ فى تقر نحه وتجابله الى ان شقص قدرا هن الل<م 
كران كذا ف الموحر » 


١‏ الال ) م الالف وسكون الهار كسان وكنان ستزاى وجا واغلة كذلك واهلاث 
٠‏ واهال حماعة كذا بى الصراح . وفى جاهع الرموز فى كتاب الوصية اهل الرجل زوجته عرفا 
ولغة قال ااغورى والازهرى اهل الرجل اخص الناس ه ولا اخص بالانسان من الزوجة 
ك5 فى الكرماق وشَال تأهل فلان اى. روج كن فى ااهدابة وهذاع:_د انى حنيفة و2 
ايا ادها فكل از زحولة من اس آله وؤلدة واخيه وعنه وطى اجتى ونه من منزله 
طاولا لحلل ف هرتسه" ق الاختيان انين .قل قد' راد بالاعل,الزوحة 
والاولاد وقد براد به الاذارب وقد برادبهالمنقادكذا فالمفاتح شرحالمشكوة فباب مناقب 
اهل ست الى صلى الله عاءه و اله وم » واهلة الانسازللشى“” صلاحةه لصدور ذلك الثى” 
وطابه وقبوله اياه وفى لسان الشرع عارة عن ضلاحيته لوجوب الْقوق المشروعة له 
وعايه هكذا فى بعض شروح الحسانى . اهل الاهواء اهل القلة الذين لابكون معتقدهم 
معتقد اهل ااسئة وهم الخبرية والقدرية والزوافض والّوارج والمعطلة والمشيهية وكل مم 
اثنتى عشرة فرقة فصاروا الاتين وسبعين فرقة ونحى” فىفصل الاء من باب الهاء كذا فى 
نان النتنيداطرحان . 


(الال) بالمد اهل وعيال واتباع لعدى إسن روان م فى الصراح ٠‏ وى جامع الرموز 
ا الاضة ال الفبخس اهل يزه إى بت النسب وهو كل من نيتصل به.من قبل 
أنه من اقصى اب له فى الأسلام مس لما كان اوكافرا قرسا او بعيدا محرما اؤغيره لان 
ل تلان الستميالا واحدا فدخل فبه حدم وانوم لاالاب الاقصى 
لانه مضاف كذا فى الكرمانى ولا اولاد النات واولاد الاخوات ولا احد من قرابة 
ام ذلك الشخص اذ النسب اتا يعتبر من الاباء ولهذا لواوصت لاهل يتما لم بدخل 
000" أن بكرن ابره من قرمها 5 فى الكاق اتهى . واصل آل اهل دلبل 
تصغيره على اهيل ٠‏ وقيل اصله اول فانه شل عن الاأصمعى انه سمع من اعرآنى قول آل 
واويل واهل واهيل ٠‏ ورد بانه لاعيرة شول الاعرانى وه_ذا مذهب الكوفين م ان 
الاول مذهب |انصريين ٠‏ وفى جادع اروز الال فى الاسل اسم جمع إذوى القربى الأغه 
( اول ) وكثان» 1 0032020 





قبة الأصول 2 ادولالدن * الادولا موضوعة 8 الأكل 


اذا قس الارز على اابر فى نحر < برعة حنسه متفاضلا كان الاصلل هوالير عندهم, لان الاصل 
ماكان حكم الفرع مقيسا عليه ومردودا اليه وذلك هواابر فى هذا المثال . وعند المتكلمين 
هو الدليل الدال على الكم المنصوص عله من نص اواحماع كقوله عليه السلام المنطة 
بالنظة «ثلا ال فىهذا المثال لانالاصل ماسشفرع عايه غيره والحكم المنصوص عليه متفرع 
على انص فكان ١لنص‏ هوالاصل وذه ب طاغة الى انالاصل هو الحكم فى!>ل المنصوض 
علنهلان الاصل ماابتى عليه غيره فكان العييه موصلالى اللم اوالظن بغيره وهذه الخاصية 
موجودة ف الحكم لانى الحل: لان 52 م الفرع لاستفرع على الحل ولافى اانص والاجماع 
اذلو تصور ااء الحم ف الخل دونما بدايل عقلى او ضرورة امكن القناس م يكن اللص 
اصلا للقباس 3 وهذا الزاع لفظى لامكان اطلاق الاصل على كل واحد هنها لبناء حكم 
الَه, رع على ا م ف لمحل ااخصوص عليه وعلى الل وعلى النلص لأ ل وااقد لصله 
واطل الال 1 لكن الاشه ان.يكون 'الأصل هو الل كا هو مذهب الجهور لآن 
الاصل إطلق على ماءتتى عليه غيره وعلى. ماشتقر اليه غيره وستقيم اطلاقه على امحل 
بالمعنيين اما بالمدنى الاول فلما قانا واما بالمءنى الثانى فلاثتقار الحكم ودليله الى انحل 
ضرورة من غير عكس لان امحل غير مفتقر الى الحكم ولا الى دليله ولان المطلوب فى 
هو الحل ٠‏ واما الذرع فهو الحل المشبه عند الآكثر كالارز فى المثال المذ كور ٠‏ وعند 


الباقين هوالحكم الثابت فيه بالقياس كتحريم البيع مجنسه متفاضلا وهذا اولى لانه الذى - 


يتى على الغير ويشتقر اليه دون الل الا انهم لما سموا الجل المشبه به اصلا سموا الحل 
الاخر المشبه فرعا كذا فى بض شرح المساءى . 


(الاصول) جمع اصل واهل العروض بريدون ما ماتتركى منه الاركان وهى اى الاصول 


ثلثة الوتد والسيب والفادلة ومحقق كل فى موشعه ٠‏ واطول: الاتاغل فى الأحزاء © 


جى' فى فصل الالف هن باب ايم ٠,‏ 


(اصول الدين) هو عل الكلام ويسمى بالفقه الأكبر ايضا وقد سبق فى المقدمة وكذا 
اضول الحديث واصدول الفقة » 


(الاصول الموضوعة) فى المبادى الغير البيئة بنفسها المسلدة فى العلم على سبيل حسن 
الظن وقد سيق ف [المشلهة الضًا 1 بان الميادى 4# 


(الآكل ) اال ماساق فيه المضغ الى الموف #ضوغاً كان اوغيره 0 اللإن 
والسويق 1ك الاق للزيفات اليد ا زان ٠»‏ 





أصلى 3 اصل القياس ْ أن 


والعقلى مخلافه ٠‏ وقيل الحسى مثل اتناء السقف على الدار عءنى كونه مينيا عليه وموضوعا 
. فوقه فانه تما بدرك بالحس ورج منه <ينئذ. .ثل ابتناء الافمال على المصادر ويدخل فى 
العقلى فان ابتناء الافءال على المصادر والءاز على المحقيقة والاحكام الجزئية على القواعد الكلية 
والمعلولات على عللها وما يشبه ذلك ابتناء عقلى ٠.‏ وقيل الاصل الْتّاج اليه والفرع الحتاج . 
وفيه ان الاصل اغة” لايطلق على العلل الاربع سوى المادة بال اصل هذا السرير 
خشب وكذا لازطلق على الشروط مع كون تلك الاشياء المذّكورة 2داجا الها فلا يكون 
مطردا مانا كذا فى التلومح وحواشيه.فى تعريف اصول الفقه وفى بحث القياس ٠‏ وعند 
الفقهاء والاصوليين يطلق على معان » احدها الدليل شال الاصل فى هذه المسئلة الكتاب 
السنة . وثانها القاعد: الكلية وعى ]صطلاحا على ماحن” قضةكلية «نن: حث اشتائها بالقوة 
على جزّات موذوعها وسحىتلك الاحكام فروعا واستخراجها منها تفر يما ٠‏ وثالئها الراجمح 
اى الاولى والاحرى مال الاصل الْقيقَة ٠‏ ورابءها المنتصحب فال تعارض الاصل 
والظاهى ٠‏ فهذه اربعة معان اصطلاحية تناب المءنى اللغوى فان المدلول لدنوع ابذاء على 
الدليل وفروع القاعدة مينية عليها وكذا المرجوح كال از مثلا له نوع ابثناء على 
الراجح وكذ! الظارى بالقباس الى المستصحن كذا فى العضدى: وحوؤاشيه لايد السعيد 
والسعد التفتازانى ٠‏ وريما يعبر عن الى الرابع بما ثدت للشى”' نظراً الى ذاته على ماوقع 
فى حائسية الفوائد الضيائّة للمولوى عبد الحكيم . وريا بفسسر بالخالة النى تكون للشى” 
قبل عروض العوارض عليه كا بال الاهلى فىالماء الطهارة والاصل فىالاشماء الاباحة 
هكذا فى حواثى المسل ٠‏ وخاسها مقابل الوصف على مايجى” فىلفظ الوصف فى فصلل 
الفساء من باب الواو وكذا محى” سان بعض المعانى المذكورة سابقًا ايضا فى محله ٠‏ وفى 
'جلى البيضاوى ذكر الاصل يمعنى الكثير اإيضا ولعل مرجع هذا المعنى الى المانى 
الثااك والله اعم .9 


(اصى) نوعى است از انواع امك و أن لفظطى است مستءمل نزد هفت طائدة مخصوصه 
مشهوره ازعردم بيابانىكه ايشان را اعراب وعرب عرباء وعرب عاربه نيز كويند وعلوم 
ادسه وقواعد عرسه علداى عرب از كلام ابن قوم ولغت اين كروه استباط كرده اند 
كذا ذكر فى شرح نصاب الصببان وعلى هذا المءنى دَال هذا اللفظ فى الاسلى اوفى اصل 
اللغة لكذا ثم ادتعل لكذا ٠‏ وهفت لغت درعرب مشهور است بفصاحت وآن هفت 
لغت قريش وعلى وهوازن واهل كن و'شيف وهذيل وى عم ه وشابل الاصلى المولد, 
وفى الخفاحى فى نفسير قوله تءالى ربالعالمين المراد بالادل حالة وذءه الاول , 


(اصل القياس) هو عند أكثر علمساء الفقه والاصول هو بحل الحكم المنصوص عابه م 





اي اليم ب “و ابن ؟ | لحف لاتب اي 1 الل 1 


ب الازل . الازلى . الامماعيلية الاصل 


فستواء كان الموت وجوديا اوعدميا بسب موت المقتول الى الله ه ونءض المءتزلة ذهب الى 
ان مالا مخالف العادة واقع بالاجل .سوب الى القاتل كقتل واحد مخلاف قتل حماعة 
2-0 فى ساعة فانه لم تحر العادة بموت حماعة فى ساعة . وردبان الموت فىكلتا ااصورتين 
متولد من فعل '|أقاتل عندهم فاما ذاكان ١<د‏ ها باجله دون الا - خرء ثم الاجل واحد 
عند المشكامن 'منوى العكى حيث رتم ان للمقتول احلين القتل والموت وانه لوم شل 
لعا الى اجله الذى هوالوت ٠‏ ولاستقدم الموت على الاجل عند الاشاعرة وبتقدم عند 
المدتزلة انتهى , وزعم الفلاس-فة ان للحروان اجلا طبيعيا ويسمى بالاجل المسحى والموت 


الافترائى وهو وقت مونه علل رطوته وانطف_اء درارته الغريز سين واحلا اختراميا ١‏ 


وزسمدى نالموت الا ترام ارضا وهواوقت موته سب الآفات والاعصاض هكذا الشوهاد 
هن شرح المواقف وشرح العقائد و<واشيه ونحى” ابضا فى لفط الموت فى فصل "التاء هن 


اجزاكم 5 : 
(الآادل) فتّح الالف والزاء المعجمة دوام الوجود فى الماضى 5 ان الابد ذوامه 
فى المستقبل على ماص ٠‏ وفى شرح الطوالع فى بان حدوث الا حسام هو ماهية تقتخى 
اللامسيوقية باغير وهذا معنىماقيل الازل أنى الاولية ه وقلهو استمرار الوجود فىازهنة 
مقدرة غير متذاهة فى .حاى الماضى. انتهى والمشى الاخير ننه هونالميئ المذكور ساشاء 
وقال اهل التصوف الاعيان الثانتة وبعض الارواح الجردة ازلية والفرق.بين اذليتها 


واذلية المبدع ان ازلة المبدع تعالى نمت سلى دنتى الاولة بمعنى افتتاح الوجود عن العدم . 


ألآنه عين الودود وازلة الاع حاق والارواج دوام وجودها ديه دوام مندعها م افتتاح 
الوجودء ن العدم لكو من غبرها كذا شرح اأفصوص للمولوى الحاىى فى الفضص الاولء 
(الازك) مالا يكون مسبوقا بالمدم اعم ان الموجود اقسام ثلاثة لا رابع لها فانه اما اذلى 
ابدى وهوالله سدانه وتعالى لاازلى ولا ادى وهو الدنيااوابدى غير ازلى وهو 
الآخرة وعكسه محال فان مائدت قدمه امتنع عدمه كذا فى تعريفات السيد الجر جالى ٠‏ 
(الاسماعلية) السبعة م ع فى فصل الل اللي كن أن المخ الوسلةة 
(الاصل) فتح الآول وسكون الصاد اله٠لة‏ فالاغة مايتى علسة غيره هن سيت اله 
بدتتى عليه غيره ه وشرد امثة خرج ادلة الفقه مثلا هن حيث انما ندتى على ع الوخد 
وا ممأ هذا الاعتيار فروع لاأاصول اد الفرع ماسّى على عيره دهن حدث أنه سى 1 غيره 
د ما لخدف قد المدة عن تعر شهما ل 54 راد لان قد الحمثشة لابد منه فى أعر نف 


الاضافءات 5 ْم الا دياء اخم ٠ن‏ ل سئ والءقلى 1 القن محسوسان وحند 
بدخل قبه مدل انثناء السقف 3 الحدار وابناء المشثق على المشتق منة كالفعل على المصدر * 


ل 700 
5 سا 


52000 








الافقالمبين ٠‏ الاجل ظ بره 


كؤا كب بس كو بم هى كوكبكه در صورت طالع نصف شرق افق يمركز جرم ان 

تلاك تكدرو افق ولادت افق ,أن كوكب باشد بحسب موضع اوس اكوكن ك2 ندي 
غنى افق عركز جرم اوبكذرد نظير افق ولادت #نى افقكه در جاب جنوب عرض ٠‏ 
أن افق مساوى عرض افق ولادت باشد افق ولادت افق أن كوكب باشد محسب موضع 
اووهن كوكم دائره نصف الهار كن جرم اوبكذرد حه فو قالارض وحه نح تالارض 
دائرءٌ نصف اهار افق أن كوكب باشد بحسب موضع اووحون دائرةٌ نصف الهاد يى 
از افاق خط استوا باشد افق ان كوكب راهيج عرض نود وهيكوكبه ميان دووند 
افد داره تور باد كردكه ركز جرم أن كوك وبدو دو شطة شهال وجنوب تيعنى 
دونقطةكه موضع نقاطع نصف الهار وافق باشه درهس دوجهت و أن دائره افق ان 
كوكب باشد سب موضع اوبس أكر كوكب در نصف اعد باشد يعنى مايين عاشر 

وطالع يامابين رابع وطالع عرض افق اوكثر باشد از عرض افق ولادت در جانب شهال 
.واكر در نصف هابظ باشد يعنى در يكى از دوربع ديكر عرض افق اوقتر از عرض 
افق ولادت اعد لمكن در جات جنوب 


(الافق المبين) هو نماءة مقام القاب ٠‏ والافق الاعلى هو نمابة مقام الروح وهى الحضرة 
الوا<دية والحضرة الالوهيه كذا فى اطسطلاحات الصوفية لكمال الدين الى الغنام ٠‏ 
1 فصل اللام 4 
(الاجل) ساح الالف واأيم لغة هو الوقت المضروب المحدود فى المستقيل » واجل 
الحوان عند المتكلمين هو الوقت الذى عل الله موت ذلك الروان فيه . فالمقتو ل عند 
آهل اليه ميت باجله وموته شعله تعالى ولا ستصور تغير هذا المقدر تقديم ولا تاخير 
قالالله آعالى اذاجاء اجلهم لايستأخرون ساعة ولا يستقدمون ٠‏ وقال المستزلة بل تولد مونه 
دن فعل القاتل فهو من افعاله لامن ذل الله وانه لوم بقتل لعاش الى امد هواجله الذى 
قدره الله له فالفاتل عندهم غير الاجل باتقديم ٠‏ وفى شرح المقاصد ان قبل اذاكان 
الال زمان بطلان اللدوة فى ع الله تعالى كان المقتول ميا بادله قاءا وان قد بطلان 
الخيوة بان لايترتب على فعل هن العبد لمكن كذلك قطعا منغير تصور خلاف فكان! أزاع 
لفظياعلى مابراه الاستاذ وكثير من المحققين ٠»‏ قلنا المراد باجلهزمان بطلان حيو تديحيث لاءخيص 
عنه ولاشدم ولاتأخرو مرجع الخلاف الىانه هل تق قف حق المقتول مثل ذلك امالمعلوم فى 
حقهانه ان قتل مات وان لمشتل بعش فالتزاع مءتوىاتى ٠‏ وقيل «.نى الخلاف هوالا<تلاف 
فى ان الموت وجودى اوعدىى فاما كان الموت وجوديا نسب الى القاتل اذ افعال العباد ' 
مستندة الهم عند المعتزلة ٠‏ واما عند اهل السئة لشميع الاشياء مستندة الى الله تعالى ابتداء 





3 الافق 


فاستوائى وان وقعا على قطى المعدل فرحوى وان وقعا على غير هذين الموضعين شائل ٠‏ 
اقول هذه العبارة الثانية فى التقسيم اشمل من العسارة الاولى لاقتضاتما شءول هذا 
التقسيم للافق الحقيتى والحسى المعنبين مخلاف العيارة الاولى فانمها ل#تضى |::صاص هذا 
التقسيم بالافق الحقيق اذ لانطيق معدل الهاز على الافق المسى بالمعنى ألاول اصلا ولا 
على الافق الحسى لمدنى الثانى فى بعض الاوقات فلا بوجد افق رحوى على مقتضى 
العبارة الاولى الامن الافق الحقيق وهذا التقسيم بالقياس الى امستكة المعدل ٠‏ واعلٍ ايضا . 
ان الآفاق باعتبار الاظلال والعروض ثلثة اقسام لانها اما ذوات ظلين وهى آفاق خط 
الاستواء والمواضع النى عروضها ائل من اليل الكلى وان ذوات ظل واخددوهى افاق 
المواضع النى عروضها لانكون اقل من الملل اتكلى ولا ازيد ءن نمام الميل الكلى واما 
ذوات ظل دائر و افاق المواضع التى عر وضها د اقل من هام الميل الكاى فنى 
هذه الافاق انر كانت الشمسن فى جددّء دق طلوع وغروب فظل نصف اله ان موق 
جهة القطب الظاهى وانكانت فى جزء ابدى الظهور فظل لصف الهار دور حول 
المقاس دورة نامة ء واعلم ايضا ان الافق بنقسم سنقعاتى المشسرق والمغرب ارباعا فالربع 
الذى بين شطتى الشمال والمشرق شرق ثشهالى ومقابله غرلى جنونى والذى بين شطى 
الجنوب والمشرق شرق حتوبى ومقابله غى شالى ٠‏ والرابعه الافق الحادث ومى دائرة 
عظيمة تمر بنقطتى الشمال والمنوب ويمركز الكوكب اوالمز. المفروض من فلك البروج 
ونضفها ال تحدد بافق اللد الذئى عر بالكوكن اوالحزء يدنفى اانضف الشمرق والاخر 
الندصف ا لغرنى فا ن كان على نصنف امار فلاعرض لافقه االحادث وان كان على نصف 
الاق الشرق فافقه الحادث افق اليلد وانكان على نصفه الغربى فافقه الحادث اق عرضه 
ف خلا ف انجهة عرض اللد هذله + والقوس الراقعة بن اول السيواة عق الاقق اديت 
وَاعَمت اللهار من الجبانب الاقرب ايسئئ ميل الافق اللنادك ٠‏ والنظئة اسار شَطى 
امكل وقظى الافق الحنادث حى نصهت كنار الاق الل والقى الرائطة عنها ين 
قطن العدل والاقق:اطادث: من الات الل 4 عرس الاق لدت نلق 
الفاضل عبد |اعلى البرجندى فى شرح التذكرة 00 ر فى حاشسية الغءنى فقال اعم 17 
اهل الاحكام يعتبرون دائرة تمر بنقطتى الثمال واإنوب وعركز كوكب معين عند ولادة 
شخص ويسمونما بالافق الحادث لذلك الكوكب و شرضونما ثاة غير متيدركة محركة الفلك 
كافق البإد ويسمون تقاطع الافق مع دائرة اول السموات سقطة عديمة السمت » وقد 
تاج الى معرفة ارتفاع تلك النقطة فى الاعمال فهذه القعاة ثاسّة فرضا ودائرة ارتفاعها 
ابدا منطبقة على اول السموات التهى + ودرزع ابلخاتى ميكويد معرفت آفاق حادثة 
0 ذرور إست .درد و مطلوب يك مطارح ث_ءاعات كواكب 158 در تسيرات 











الافق د 


ذهب بلا خوف ولاكد عمل او استخنى ذهب وششرعا تملوك فرءن مالك مرداً وعناداً 
لود اخلقهاء 
(الافق.) بضمتين وسكون الثانى ايضا فى الاغة الطرف والآآفاق المع على مافى الصراح . 
وعند اهل الهئة واهل الاحكام من الماح<مين يطلق بالاشتراك على اشياء » فاهل الهيئة 
يطلقونه على ثلث دوائر 'ناسّة » واهل الاحكام يطلقونه على دائرة 'ابّة اخرى ايضاء» 
الاولى الافق اقيق موص دائرة عظيدة ثاتة حادثة فى الفلك الاعلى مارة يمركز العالم 
نقوم الأط الواصل بين قطبها وها سما الرأس والقدم.عمودا علها اى على تلك الدائرة » 
وقيد ا-ابتة احتراز عن معدل الهار فى عرض تسعين فانه لايسمى افقائعم َال له انه 
منطق على الافق ٠‏ والانية الافق الى ويسمى ايضا بالافق المرثى والشعاعى وافق الرؤية 
وه دائرة دغيرة ثامة حادثة فى الفلاك الاعلى ماس الارض عن فوق اى تاسها من 
موضع ذل التالآر موازية للائق اقيق ولا كان الخ الواضل بين ستى الرآس والقدم 
اعنى الحظ الذى على استقامة قامة الناظر عموداً على الافق الحقيق كان تمودا على الافق 
الحدىايضا فان العمرد على ا<د امرازيين مود على الآ خر والثااثة الافق الى و إسمى 
بالافق المرفىايضا وهىدائرة ثابتة يرتسم #يطها فى سطح الفلك الاعلى من طرف خط رج 
منالبصر الى سطح الفلك الاعلى تماسا للارض اذا ادير ذلك اط مع ثيات طرفه الذى فى 
البصر ومماسة للارض دورة ثاءة وقطبا هذين الافقين ايضا.س-ءتا الرأس والقدم ء وفائدة 
قد الثاسّة فهيما سلاءة تعر شهما من الانتقاض سءض المدارات اليوهية فى عرض أسعين ٠‏ 
وهذه الدائرة اث_ااثة قد تكون عظية وقد تكون صغيرة اذ ريا تمنطيق على الاولى ورا 
تقع ع اوفوقها ورما تقع تحت اثانية بحسب اختلاف قاءة الاظر وهى الفادلة بين 
مابرى هن الفلاك«ومالاارى منه <قيقة . واما الثاة فلاتفصل اصلا » واما الاولى فقد تفصل 
٠‏ (الطصل والتفاوت بين ضركرى اللقدق والمسى بالممى الثاى :شد تفن قطن الارض 
وهذا القدر من التفاوت غير محسوس فى فلك ماالا فى فلك القمر ولذا كان الظاهى من فلك 
ال رداك ادغر مناللةى عقدار معتده وهكذا التفاوت بين كر ى اقيق واللسى بالممنى 
الاول ٠‏ واعلم ان المنجمين شّيسون الطلوع والغروب بالنسية الى الافق الْقتى والعامة 
بالنسة الى الحسى بالمءنى ا الى * واعل ايضا ان الافق ورحوى ان انطقت ٠«عدل‏ النهار عابها 
وهو افق عرض تسعين ودور الفلك الاعظم هناك رحوى اى خرك كركة الرحى والافق 
استوانى ان قامت عابها على قواتم ويسمى بالافق المستقم وافق الاستواء ايضا وهو افق 
خط الاسةواء ودور الفلك الاعظم هناك دولانى والافق مائل مانت علما وهذا 
الافق هوافق المواضع ااتى يكون لها عرض ٠‏ وقد يسمى نفس لك المواضع بالا فاق 
الماثلة ت#وزا ودور الفلك الاعظم فيه حمائلى * وقيل قطبا الافق ان وقعا على المعدل 





إطلق بالاشتراك على معنبين . احد ها فصل حملة عن حملة سابقة لكون تلك الة جوايا 
لسؤال افتضته الخملة السابقة . و'نايهما تلك الملة المفصولة وتسمى مستأفة ايضا ٠‏ وباخماة 
فالاستينافى يطلق على معنيين والمستأنفة على المءنى الاخير فقط . والنحاة يطلقون المستأنفة 


على الانتدائية ٠‏ ويجى” فى لفظ اججملة فى فصل اللام ءن بابٍ اليم ٠‏ ثم الاس يناف بالممنى . 


الاول ثلثة اضرب لان السوال اما عن سيب المكم مطلقا اى لاعن خصوص سيب 
فيجاب باى سيب كان سواءكان سببا بحسب الاصوركالتأديب لاضرب اوحسب الخارج نحو 
شعن قال لى كاب انث قلت عايل + دار دائم وحزن طويل". اى :ماسب غك اويا 
بالك عايلا لان العادة انه اذا قبل فلان عليل ان يسال عن سرب علته وموجب صيرضه 
لاان شال هل سبي علته كذاوكذا ٠‏ واما عن سبب خاص لاحكم نحو وما ابرى*نفسى ان 
النفس لامارة بالسوء فكأنه قبل هل النفس امارة بالسوء فقيل نعم ان النفس لامارة 
بالسوءه والضرب الاول شتضى عدم التأكدد واثانى شتضى الأ كد:. واما عن غيرها 
اى عن غير السيب المطلق والسبب الخاص و قوله تعالى ٠.‏ قالوا سلاما قال سلام اى 
فاذا قال ابراهيم فىجواب سؤالهم فقيل قال سلام » وقول الشاعن . زعم العوادل اتى 
فى غمرة ه صدقوا ولكن غمرتى لاتلى ٠‏ ففصلقوله صدقوا عما قيله لكونه استينافا جواءا 
للسؤال عن غير السبب كأنه قبل اصدقوا فى هذا الزعم ام كذبوا فقيل صدقواء ثم 
السؤالعن غير السيب اما ان يكون على اطلاقه كم فى اول هذين الثالين ولا شتضى 
البنا قد واظ أن يتتيل عل حصدويية 0010315 ها فان العلم حال بواحد من 
الصدق والكذب واما السؤال عن "ميته وهذا ينض التأ كيد . والاستيناف باب واسع 
متكائر لاسن . وهن الاستيناف مايأنى باعادة اسم مااستؤنف عنه اى اوقع عنه الاستيناف 
وا حسنت انت الى زيد زيد حقيق بالاحسان ٠‏ ومئنه ماءدى على دفته اى على دفة 


مااستؤاف عنه دون اسمه اى يكون المسند اليه فى اجملة الاستينائية من صفات من قصد . 


الحديث عنه نحوا حسنت الى زيد صدقك القديم اهل لذلك ٠‏ والس_ؤال المقدر فيهما 
لا ذا احين اليه او اهل هو حقيق بالاحسان وهذا ابلغ من الاول . وقد محذف 
صدر الاستينافى نحو سبح له فيها بالغدو والآصال رجال كأنه قيل .ن يسبحه فقيل 
رجال اى سببحه رجال هذا كله خلاصة مافى الاطول والمطول فى نحث الفصلل 
والوسلل » 
نيز فصل القاف 2ه 

(الاباق) باكر وبالموحدة لنة:الاستخفاء وشرعا استخفاء العبد من المولى كذا فىجامع 
الرموز فى فصل:صح شمراء مالم بره وفيه فى كتاب اللقبط والآ بق صفة من ابق اياقا اى' 








الاستلاف ٠‏ المؤتلف واْتاف ٠‏ الاستيناف 4 


الموسيق وهو دن اصول الرراخذى وهو ع حث فه عن ادوال الشاة ووضوعه 
الغات وقد سبق فى نان اام اطكدة فى القدمة» 


(الايتلاف) عند اهل البديع هو التناسب يم يحجى” فى فدلى الموحدة ٠ن‏ باب النون » 
واسّلاف القافية عندهم هو التمكين على ماجى' فى فصل النون من باب اليم ه وابتلاف 
الافظ مع اللفظ عندهم ان رن الالفاظ لايم بعضها إءذا بان شرن الغريب عله 
والمتداول عثله رعاية لحسن الوار والمناسية كقوله تعالى الله تفتو* تذكر بوسف حتى 
تكون حرضا . انى باغرب الفاظ القسم وى التاء فانها اقل استعمالا وانعد من انهام 
العامة بالنسبة الى الباء والواو وباغرب صيلخ الافعال التى ترفع الاسماء وتنصب الاخبار فان 
تزال اقرب الى الافهام واكث استعمالا هنما » وباغرب الفاظ الهلاك وهواحرض فاقاضى 
حسن الوضع فى النظم ان #ساور كل لفظة بلفظة هثلها فى الغرابة 'نوخيا لسن الخوار 
ورغبة فى اسّلاف المعانى بالانفاظ ول:ءادل الالفاظ فى الوضع وتتناسب فى النظم » ولما اراد 
غير ذلك قال واقموا بلله جهد امانهم فانى مج..ع الالفاظ المتداولة لاغرابة فيا , 
واستلاف اللفظ مع الءنى ان تكون الفاظ الكلام ملاعة لامعنى المراد فانكان فخماكانت 
الفاظه مفخمة اوحزلا لخزلة اوغمسا فغرسة اومتداولا فتداولة اوهتوسطة بين الغرابة 
والاستءمال قكذلك كقوله تعالى ولا تركنوا الى الذين ظلموا فتمسكم الناره فاما كان 
الركون الى الظالم وهو الميل اليه والاءتماد عليه دون مشاركته فىالظلم وجب ان يكون 
العقاب عليه دون العقاب على الظالم فانى بلفظ المس الذى هو دون الاحراق 
والاصطلام » ومنه الفرق بين ستى واس فان ستى لماكان لاكلفة ٠ه‏ فىااسقية اورده 
تعالى فى شراب النة فقال وسقاهم رمهم شرابا طهورا واستى لماكان فيه كلفة اورده 
فى شراب الدنيا فقال و اسقيا ؟ به قرانا. ولا مهنا 1 ماء غدقًا لان السقرا فى الدنيا لاخلو 
دن الكلفة ابدا كذا فى الاتقان فى نوع بدائع الثر ان + ا 


00 


(المؤتلف والمختاف ) عند الحدثن عو الراوى الذى افق اسمه مع اسم راو آخر خطا 
+ للف لطانًا آى تلفظا سدواء كان الاختلاف بالنقعلة كالا. خنف بالخاء المعضمة ‏ والساء 
ظ والاحنف باطاء المهملة والنون اوبالشكل كسلام بالتشد بد وسلام بالتخفيرف والمراد بالاسم 
مرادف العم فيشتمل اللقب والكنية ايذا هكذا يستفاد من شرح النخبة وشرحه » 
(الاستيناف) هو فى اللغة الاسّداء على مانى الصراح وعند الفقهاء محديد التحر بعة بعد 
ابطال التحريمة الاولى وبهذا المءنى وقع فى قولهم المصلى اذا سبقه الحدث يتوضاً ثم .تم 
مابتق من الصلوة مع ركن وتع فيه الحدث اويستأتف والاستيناف افضل وذلك الاتمام 
السهى) بالناء وان ع الزنادة فارجع الى البرجندى وجامع الرمرز د وعدد اهل اليثاق 





ا 0000000 


1 الالفة » التألينف 


قن عرف الله وكفر با سواه من رسول اوجة اونار اوبارتكاب كيرة فكافر لامثمرك اه 
واليزيدية زادوا عاهم وقالوا سبعث نى عن العجم كناب كمد ف" البيله أوننزل حل خلة 
واحدة ويرك شرنعته الى ملة الصادة رد ل أن وقالوا حاب الخدود مشركون 
كل ابتار لوا كيرة اواسكسرة ٠١‏ واطارثية خالفوهم فى القدراى كون افعال العباد لوقة 
لله تعالى وكون الاستطاعة قبل الفعل كذا فى شرح المواقف » 
دز فصل الفاء 27 . ش/ ش 

(الالفة) بالشم هي فاللغسة خوكر فتكعك فىالصراح وعند السالكين هى من مراتب 
الحة وه ميلان القلب الى المالوه ار + ودر #ائف درضيفة هيز دهم ميكويد الفت راج 
درجه است ٠‏ اول 0 افعال صانع ٠‏ شعر ٠‏ وفى كل ثى” له آية ه ندل على انه واحدء 
وان عنزله ان ناش دكة؟ سى لعذى صفات صاحب حسنى بيش كنى كويد وبذان سبب دوستى 
أو دردل يده دوم كتنان مبلان أنك ول نات اا الف اسرال شر الا 
دارد ا كرجه 9 زرد وجشم ترش ظام كند » سيو تنا است درين مقام نه ازجان انديشد 
ونه ازهلاك . وكود أ كرحه وضول متعدير وف ل اما در ارزوى مدن ري : 
جهارم اخدار واستخار اليف درين مقام خواهد اخبار كند واز ا-ؤال مألوف خود 
استخبار واز سر ديواتكى كاه راز باصبا كويد وكاه جواب اذ نيم جويد » بحم تضرع 
است درين مقام اليف بتضرع. وزارى بشن اد » 


(النا ليف) هو لغ اشاع الالف بن شدين امذكة وعرفاً مس ادف ابر كت وهوجعل 
الاشياء محيث يطلق عليه ام الواحد.وقد شال اتتاليف جمع اشياء «تناسية ويشعر به 
اشتقاقه من الالفة فهو اخص من التركيب كذا فى البرجندى شرح مختصر الوقاية فىالخطة 
وبعلم من ذلك حد الاأؤلف فهو مرادف العركب او خص منه » وقد يطلق المؤاف على 
طق امن ملت الم كن على ماستءرف فى افظ الجسم فى فصل اليم عن باب اليم 
وجى” الو ضيح التكريت فق لفظ امركت : وتاابى الله عدا الوتدفن عازة عن قرب 
قدر لسة فى قدر نسية اخرى لتحصل النسية المؤلفة مثلا بين عد دين او مقدارين لسية 
الثاث وبين. آخرين نسبة النصف واردنا تألِف النسبتين فنضرب:الثاثة التى هى قدر نسة 
الثاث فى الاثنين الذى هو قدر نسة ١انصف‏ حصل سنّة وص قدر النسية ااؤلفة ولسمة 
الواحذ الى الستة بالسدس وهى النسة المؤلفة ه وءءنى قدر النسمة محى' فى لفظ القدر 
ففصل الراء منباب القاف وقابله زية النسة وهى قسمةقدر نسة على قدر نسةاخرى 
3 اذا اردنا قسمة قدر نسة السدس على قدر لسة. لثاث فيقسم السئة علىا ههه حر انان 
وهو قدر نسمة !انلصف هذا خلاصة ماق نر بر اقلددس وحاشته ٠‏ وعم لالت هو 








الآيسة ٠‏ اسطقس »“الارش ٠»‏ الاياضية // 


خينئذ يؤذن له بابراز القدرة فى ظاهى الآكوان واذا تمكن من هذا البرزح حل فىالمقام 
المسحى بالام وليس بعد ذلك الا الكبرياء وهى اللهاية التى لاتدرك لها غاية والناس فىهذا 
المقامتافون فكامل و١‏ كل وفاضل وافضل . وفىتعرشات السيد الور جانىالانسان الكامل 
هو الجامع يع العوالم الالمبية والكونية انكلية والجزئية وهو كتاب جامع للكتب الاامية 
والكونية فن حرث روحه وعتله كدَابٍ عقلى مسمى بام الكتاب ومن حيث قلبه كتاب 
اللوح المحفوظ ومن حيث نفسه كتاباللو والاثبات فهو الصحف المكرمة المرفوءةالمطهرة 
التى لابمسها ولاءدرك اسرازها الاالمطهرون من الحجب الظلمانية فنسة العقل الاول 
الى العالم الكبير وحقائده بعينها نسية الروح الانسان الى البدن وقواه وان النفس الكرة 


قلب العالمالكير م ان النفس الناطقة قلبالاذسان ولذلك يسمى العالم بالانسانالكير انتهى. 


(الا نسة) مىالالغة سين دنة وقيل نخسا وحفسين والختار الاو ل كذا فى جاءع الرموز 
فى بيان المرض ٠‏ 


(اسطقس) هو لفل نوناق عدنى الاصل وتسمى العناصر الاربع التى هى الماء والارض 
والهواء والنار اسطقسات لاما اصول المركات التىهى اللْدوانات والنبانات والمعادن كذافى 
لتر طات النيد الكرجانى . 
ظ -« فصل الشين المعجمة ]6 
)سح الاوك وسيكون الراء الهدة هو سل.مادون النفس من الاطراق وقد 
يطلق على بدل النفس وحكومة ا'عدل ويحى' فى افظ الدية فى فصلل الياء من باب الواو»ه 
ظ -5 فصل الضاد المعحمة 6 
(الاباضة) هى فرقة من الأوارج اخاب عددالله بن اباض ٠‏ قالوا فخالذونا من اهل 
القبلة كفار غير المشركين وز مناكتهم ٠‏ وغنيمة اموالهم من سلاحهم وكراعهم حلال 
عند الكرب دون غيزه ٠‏ ودارهم دارالاسلام الا معسكر سلطانمهم » وقالوا تقيل شهادة 
مخالفهم عاهم ٠‏ وم تكب الكبيرة موحد غير هومن لان الاعمال داخلة فىالامان ه 
والاستطاعة قبل الفعل ٠‏ .وفعل العبد مخلوق الله تعالىء وبشى العالمكله شناء اهل التكليف» 
ونس تكب| لكيرة كافر اعهةلاكافرملة ٠‏ وتوقفوا فىتكفير اولاد اآكفارو فىالنفاق اهو شرك 
ام لا وفى جواز بعثئة رسول بلا معجزة وتكليف اتباعه فما بوحى اليه وكفروا عليا واكثر 
الصحابة « وافترقوا فرقا اربعة الخفصية والبزيدية والخارثية والرابعة العبادية القائلون بطاعة 
لا براد ا الله اى الزاعمون ان العند إذا الى يما امن به ولم مَصد الله كان ذلك طساخة ٠‏ 
فالخفصية زادوا على الاياضية ان بين الايمان والشرك معرفة الله فانها خصلة متوسطة «نهما 





و هين 1 اه 





45 الانسان 


روحايا وذهب اليه حجماعة عظيدة هن عاماء المسلمين كالراغب والغزالىى ومن قدماء 
الممتزلة يعمر عباد. السامى وهن الثشيعة اخاقب عندهم بالشيخ المفيد ومن الكرادية حماعة . 
واعم ان ا كثر العارفين الكاملين من ١‏ اب الرياضات وارباب المكاشفات والمشاهدات 
مصرون علىهذا القول جاز.ون بهذا المذهب ٠‏ واما الاسم الرابع وهو انالانسانمركب 
من تلك الثلئة فنقول اعلم ان الفائلين باثبات النفس فر شان . الفريق الاولوهم الحققون 
منهم قالوا انالانسان عبارة عنهذا الجوهى ال#صوص وهذا البدنآلة منزله و منزله. وعلى 
هذا التقسدير فالانسان غير موجود فى داخل الءالم ولا فى خارجه وغير متصل بالعالم : 


ولا منفصل عنه ولكن له تعلقا بالبدن تءاق التدبير والتصرى م ان الة العالم لانعلق له 


بالالم الاتعلق النصرف والتدبير'. والفريق الثانى الذبن قالوا النفس اذا تعاقت باليدن 
اتحدت البدن فصارت النفس غير البدن والدن غير الفس وتموءهما عند الاتحاد هو 
الانسان فاذاجاء وقت الموت بطل هذا الاتحاد ورشيت النفس وفسد.الدن . فهذا جلة 
مذاهب الناس فىالانسان . وكان ثابت بن مية بشت النفس و شول انما متعاقة باجسام سماوية 
نورانية اطيفة غير قابلة للكون والفساد والتفرق والتمزق وان تلك الأجسام تكون سيالة ' 
فى البدن ومادام سق ذلك السريان بيت النفس مدبرة ادن فاذا انفضلت تلك الاجسام 
اللط.فة عن جوه البدن القطع تعلق الأفس مديرة للبدن انتهى ماقال الامام الرازى 
وان شت زيادة التوضيح فارجع الى التفسير الحدوه وقال بعض الصوفية الانسان هو 
هذا الكون الجامع وقال الشيخ الكبر فىكتّاب الفكوك ان الانسان الكامل اقيق هو 
البوزخ بين الوجوب والامكان والمراة الجامعة بين صفات القدم واحكاه وبين صفات 
الحدنان وهو الواسطة بين الحق والألق ونه وعرنته يضل فيض اطق والمدد الذى سيب 
بَاء مالدوى اق الى العالمكله علوا وسذلا ولولاه من حرث برزخيته التى لاتغاير الطرفين 
م قبل شى' من العالم المدة الالتبى الوحدانى اعدم المناسية والارتياط ولم يصل اليه كذا 
في شرح الفصوص للمولوى عندالر<ن الا فى الفص الاول ونحى” ايضا ذكره فى افظ 
الكامة فى فصل اليم من باب الكاف . وفى الانسان الكامفل حرت وقع من ٠ؤاذاتى‏ افظ 


٠‏ الانسان الكابل فاتما اريد به مدا صلىالله عليه و آله ول تأديا لمقامه الا على » وللانسان 


الكاملثلث برازخ وبعدها المقامالمسمى بالكأنام » البرزخالاوليسمى البداية وهوالتحقق[١]‏ 

بالامعاء والصفات ٠‏ والبرزخ الثانى يسمى التوسط وهو حك الدقائق الانسانية بالحقائق 

الرحمانية فاذا استوفى هذا المشهد عل سائر المتمكنات واطلع على مايشاء هن المغيبات * 

والبرزخ الالث وهو معرفة ا :نوع الحكمية فى اختراع الامور القدرية ولا بزال اق 

يخترق له العادات بها فى ملكوت القدرة حتى إصير له خرق العوائد عادة فى تلك المكمة 
]١[‏ التخلق- ([نسخه ) 











الانسان ه/ 


الروح لانه اذا خريج لزم الموت » واما الجسم الذى تغليت عليه الهوائية والارية فهو الارواح 
. فهى اجسام هوائية مخلوطة بالحرارة الغريزية متولدة امافى ااقلب اوفى الدماغ وقالوا انما 
فى الروح وى الانسانه ثم اختافوا فنهم هن دول انه جزء لازى فالدماغ وهنم ٠ن‏ 
شول الروح عءارة عن ا١<زاء‏ نارية مختلطة مهده الارواح القلبية والذماغية وتلاك الاجزاء 
الذارية الممهاة بالحرارة الغر بزية هى الانسان ه وهن الناس هن دول الروح عيارة عن اجسام 
تورانية سماوية اطفة الوهى على طبيءة دو الشمس وهى لاتقبل اانحلل والتبدل ولا 
النفرق والتمزق فاذا تكون ال.دن وتم استعداده وهو المراد شَوله تعالى فاذا نويه » 
نفذت تلك الاجسام الشسرفة السماوية الالمبة فى داخل اعضاء البدن نفاذ النار فى الفحم 
ونقاذ دهن السمسم فى السمسم ونفاذ ماء الورد فى الورد » و'شاذ تلك الاجسام فى 
البدن هوااراد بشوله ونفخت فيه هن روحى ٠‏ ثم ان البدن مادام دتى ساما قابلا لغاذ 
تلك الاجسام ااشر شة فيه بتىحيا فاذا تولدت فىالبدن اخلاط غايظة منءت تل كالاخلاط 
لغاظها سريان تلك الاجسام الشسرشة فها فانفصلت عنهذا البدن ولزم الموت فهذا مذهب 
قؤى شريف تحب التامل فيدفانه سديد بالمطاشة بما ورد فىالكتب الالبية مناحوال المدوة 
والموت + واما انالانسان جدم هوجود خارج الندنفلا اعرف احدا ذهسا أيه » وكما القسم 
الثاى وهوان الاسان عرض ف البدن فهذا لاشول»ه عاقل لانه مودصوف العم والقدرة 

والتديير والتصرف وم نكا نكذلك كان دو هنا لاعرضا ب لالذى يمكن ان شال به هوالا نسان 
ازيكرن موصوفااعاض مخصوصة. وغل هذا التقدى فلثان فه اقول.٠‏ الاول 
١١‏ اس اذا افترست والكسرتسورة كل واجد نما سورة ]لآ آخر حصات كفية .حتداة 
م المزاج ٠»‏ وصانب المزاج غير متناهية فبعضها انسالية وبعضها فرسية فالانسانة عبارة 
عن اجسام موصوفة ,كيفيات مخصودة ٠:ولدة‏ عن امتزاجات اجزاء العنباصر مُقدار 
مخصوص وهذا قول عور الاطباء ومتكري النفس ومن المتزلة قول الى المسن ٠‏ 
والقول الثانى ان الانسان عبارة عن احسام مخصودة بشرط كونما مودوفة بصفة الحدوة 
والعر والقدرة وه اعراض قاكة باجسم وهؤلاء انكروا الروح والنفس وقالوا لسن «هنا 
الاجسامءؤتلفة موصوفة هذه الاعراض الخصوصةوهذا مذهباكثرشيوخالعتزلة. والقول 
الثالك انالانسان عبارة عن اجسنام موصوفة باشكال#ضودة بشترط انتكوزايضًا موصوفة 
بالحبوة والعم واتمدرة . والانسان ممتاز عن سائر الجيوانات بشكل جسده ء وهذا مشكل . 
لان الملائكة قد يشتمهون بصور الناس وفى صورة المسخ معنى الانسانية حاصل مع ان هذه 
الضورة غير خاصلة فنظل اعتبار الشكل وا(صورة فحضول معتى الانسانة طردا وعكسا . 
واما القسم الثالث وهران ال الالسان موجود ليس مم ولا جممانى وهذا قول اكثر 
الالميين من الفلاسفة القائاين شناء الجسم ااثبتين للنفس مع.ادا روحائا وثوا! وعقا! 





ُ/ الأنسان 





عا عب لاله هوآاه وطبعه ونحجى” قّ فصل العين المهملة هن ناب ا لسين المهءلة 3 وفىاصطلاحات 
باأتزكة والتصفية ولسحى التحلى الذعلى لظووره ع هورالاساب اجهى 3 


( الانسان.) .الين وسكون الون قال الامام الراري فى التفسي الكير فى لطس قولة 
تعالى قل الروح دنا ربى اعل اناللم الضرورى حاصل بان ههنا شيمًا يشير اليه الانسان 
شوله انا فالمشار اله اما ان يكون جمما اوعرضا اوموعهما اوشيئًا مايرا لهما اوما يتركب 
مما ومن ذلك الثثى' الثالث ٠‏ اما القسم الاول وهوان َال ان الانسان جسم فذلك ام 
اما هذه البنية الحصوصة او جم داخل فى هذه البنية اوجسم خارج عنها . اما القثلون بان 
الانسان عبارة عن هذه البنية الخصوصة ال#سوسة وعن هذا الهبكل الجسم ال#سوس فهم 
جمهور المتكلمين وهذا القول باطل عندنا لان العم البدبى حاصل بان اجزاء هذه الثة 
متدلة زيادة ونقّصانا حسب الغو والذ.ول والسهن: والهزال وزيادة عضو ءن الاعضاء 
وارالته ولا شك ان الممتددل المتغير مغاير للثانت الباق ولان كل احد ل بصرع عقله 
اضافة كل ٠.ن‏ اعضاه الى نفسه فيقول رأسى وعبنى وبدى والمخاف غير المضاف اله 
وقول الانسان نشمى وذاى راد به البدن فان نفس الثبى* م براد به ذاه التى الها يشير 
كل احد بقوله انا كذلك يراد به اليدن ولان الانسان قد يكون حيا مع كون البدن ميتا قال 
الله تعاللى ولاتحسين الذين قنلوا فى سبيل الله اءوانًا بل احياء عند رهم يرزقون الا ية وقال 
النار يعرضون عابها غدوا وعشا وقال اغرقوا فادخلوا ناراً ومثل هذه الآنات كثيرة دالة " 
على تغاير الاندان والءدن ولان جميع فرق الدئيا هن الهند والروم والعرب والجم ' 

وجميع ارباب الملل هن الهود والتصارى والمحوس والمسامين وغيرهم ,تصدقون عن 
«وتاعم ويدعون لهم بالخير ولولا انهم بعد وت الحسد نوا احياء لكان الاصدق والدعاء 
لهم عبما فهذه الدلائل ندل على ان الانسان ليس بحسم وان الانسان غير بحسوس لان 
حقيقته مغايرة للسطح والاون وكل ماهو مرلى فهوااسطح واللون فثبت ان الانسان 
ليس جمها ولا محسوسا فضلا عن كونه جسما محسوسا ٠‏ واما ان الانسان جسم موجود فى 
داخل البدن ففيه اقوال ٠‏ وضطها انالاجسام الموجودة فى هذا العالم السفلى اما انتكون 
احد العناصر الاربعة اوتكون متوادة »ن امتزاجها ويمتئع ان يحصل فىالبدن الانسانى 
جسم عنصرى خالص فلا بد ان يكون الحاصل جمما متولدا من امتزاجهسا ه اما الجسم 
الذى تغلبت عليه الارضية فهو الاعضاء الصلية الكثيفة كااءظي والاحم والشحم والءعصب 
ونحوها ولم هَل احد دن الءقلاء الذين قالوا ان الانبسان ثشئ* مغابر لهذا الحسد يانه 
عبارة عن احد هذه الاعضاء لانها كثيفة ثقرلة ظلمانية ٠‏ واما الجسم الذى تغلبت عايه الماشة 
فهو الاخلاط الارعة وم رشع قى شى” :نما انه الانسان الاش الدم فان مم هن قال انه هو . 








ان # امو السة # لاسن ع 


بلكه مد شن واإعتظى رعايت 2 نايس :: واجب 00 + والؤسبى يطلق ايضا 
مام حروف اورا شطهاى زيرين باشند مثاله ارباب طربٍ ساراى بار »ه وتاسسات 1 
رد مدان آرا سا كز بحران نيز كويد عيارت است ان رسيدن قر ندرحات معينه 
ازفلك البروج على ماحجى” فىافظ المركر قَ فسل الزاء اأعحمة و نباب الراء المهءلة د وق : 
تعر هَاتِ السيد الجرجانى التأسيس عدارة عن افادة معنى آخر لم يكن حاصلا قيله فالتأسيس 
حير دن النا كيد لان هل الكلام على الافادة خير دن مله على الاعادة اننهى 0 واسوس 
در اصطلاح اهل <فر اعداد حرف راكونند خواه ان اعداد زير محرد باشد و<واه 


مع الببنات كذا فى ب.ض الرسائل 


ْ (الانس) م اذلف ودكزن اللون هو ف اللغة ارام نافئن ميزى » وعثد الصاوفة 
يطلق على انس خاص وهوالانس بلله وكذا الموالسة ء وفى ممع الساوك الانس عند 
العوفية حال شريف وهو التذاذ الروح بكمال امال ه وفى .وضع آخر منه الانس ضد 
الهببة ه وقال الحتيد الانس ارتفاع الحشمة مع وجود ااهننة ومعنى ارتفاع حشمت 6 
رحا غااب 2 ازين معلوم شدكه انس وهيبت لازم وهلمزوم اند جنانحه 
ا ‏ آىى ومن بدك مقرون الك + والهدة شف الائن وهو فوق الفيض وكل 
هائب غائب » ثم بتفاو تون فى الهبة محسب انناهيهم فىالفاية » وخواجه ذوالون كويد ادنى 
ا 0 عون دو نش الداخته كود الى وى مكدر نقود زاكىكالس.دارد 
ازو غافل نشود وكال انس اننساط محب است سوى حوب كا قال الخايل عليه السلام 
رب ارنى كنف تحى الموتى 2 الله رب اءى انظر اليك ٠‏ ابراهيم بارسستانى كويد 
الانس فرح القلب بالحبوب . وث.لى كويد الانس وحشتك منك . وقيل الانس ان تستأنس 
بالاذكار قغيب عن روؤُية الاغبار ٠‏ والس وهيدت دونوع اند » ببق انستكه ظاه ميشوند 
شردو بيش از فنا از مطالعة:صفات جلال وال وان مقام تلوين است . دوم الستككه 
ظاهى ميشوند بعد از فنا درمقام مكين وشًا بواسطه مطالعة ذات وابن را انس ذات وهييت 
: ذات كود وابن ار ف أست 5 .شد سالك راعد ازطهارتباطن ؛ وق اصطلاحات 
الشيخ نحىالدين العرنى الانس ائر ٠ث_اهدة‏ ة مال الحضرة الاآمءة فى القاب وهو حمال 
الخلال انتهى , 


) المؤالسة ( هى الانس وفى جمع الساوك مؤانست آانستكه ازهمه كريزان ناشى و<قرا 
حيره وقت جوبان ين ٠ن‏ انس بالله امتو<دش ون غير الله 5 


5 ) التاس 2 على وزن التفعيل 510 السيعية ؛ن المتكلمين اسالة كل و خد هن المدعوين 





46 د ا 6 الى 0 م 7 ارا" وخا رول _زرضية 
1 2 7ك 0000 70 
1 7 لضت تت يي يتن : 


3 الامورا لكلة ٠‏ التأسيس 


ماهة مغابرة لوجوده وتشخص «غاير لماهيته !وتشتمل الاثنين ممما كالامكان الخاص 
والحدوث والوجوب بالغير والكثرة والعلولة فائم_ا كلها مشتركة بين الوه والءرض 
: فعلى هذا لاكون العدم والامتناع والوجوب الذابى والقدم من الاهمور العامة و 
اأبحث عنها فىالامور العاءة على سييل | اشبعية ٠»‏ وقد شَال الامور المنافة ماشاول 
المفهومات باسرها اما على سبيل الاطلاق كلا مكان الءام اوعلى سيبل الدفابل بان يكون 
هو مع ماشابله .تاولا لها حجميعا وشعلق بكل منهما اى من هذين المقابلين عرض عامى. 
كالو جرد والعدم وممهذا القيد خرج كل مفهوم م ماشٌابله لخم لهما ب المفهومات 
الا انه لابتعاق بشى” منهما غىرض علحى كالانسان واللا انسان او تعلق باحدهما فقط 
عند المتكلم ان يتعلق به اثبات العقائد الديزة تعلقا قريبا أو بعيدا فان غرض المكلم من 
البحث عنها اثات العقائد الدينة وعلى هذا فقس معنى تعاقه عند الحكيم هذا خلاصة 
ماق شرح المواقئف وحاشتته للمولوى عبداطكم 5 

( الا مورأ لكلية) و ان در اصطلاح سالكان آنراكويندكه مكن نباشد راندن ودوركردن 
1 ازعتل وعكن نراشد يافكن 3 درعين وبعدارت 1 2 --- باشد درخارج إعى 
در خارج ذاتى نباشدكه اورا حيات وعم نام ماده شو دكذا فىكشف اللغات بس امو ركليه 
العد 0 مها امور اعشاربه باشد ععى اول * 


لي فصل اننيد المهملة 257 


( التاسيس) هو فالاغة شاد تمادن على مافى الصراح وعند السبعية من المتكلمين مهرد 
مقدمات يسلمها المدعو وتكون سائقة الى ماندعوه اليه هن الباطل ويحى* فىفصل العين 
منباب السين . وعند اهل العربية يطلق على خلاف الَأ كيد فهو اما لفظ لاشيد شوية 
مافيده لفظ آخر بل بشيد معنى آخرو امالفظ فيد معنى لمكن حاصلا بدونه هكذا يستفاد 
من المطول في بان فائدة ديم امد اليه المسور بلفظ كل على المسند المقرون برف 
اللنى وقدسيق ايضا فى لفظ اتأ كد فىفصل الدال المههلة وعلى الف سا كن بين ذلك 
الالف وبين الروى <رف ويعرف ذلك ال رف بالدخيل على مافى عنوان الشرف ٠‏ وفى 
عض الرسسائل- شط انيكون الالف والروى كلاها مزظلة واحدة كالفب الكو كن 
فان لم بكو ]ا مظة واجدة لمكن تاستيساة والتاسير مدال لفل و2 القوا فى 
وفتكذا غتداطل القواق الفازسنة +تامدور رسال ماتجن كيل الطتاعة فى إرد املس 
انى استكه نك حرف .تحرك واسطه باشمد ميان او وروى جنانكه الف يباور وخاور 
وه قافة8 مشتمل برتا سن ناهد ارا 52000 ورلاءا ير عدن والض ست 





الأمدور الأعشارية 4# الأمورالعامة / 


شَاء الانسان وما #رى محراها ولا مشاحة فى الاصطلاحات كذا فى بحر الجواهس » 


(الااعور الاعتبادية؟ وتم :اغور اكرة:إيناى عند التكلمين والذكنا , تطلق على 
الامور التى لاوجودلهسا فى الخارج وقد تطلق ععنى الفرضيات ثم انهم ذكروا لمعرفة 
الأمور الاعتبارية المدنى الاول قاعد نين ٠٠‏ احد .هما كل ماتكرر مفهومه اى يتصف اى 
شخص يفرض منه عفهومه فهو اعتيارى اعنىكل:فهوم جنسا كان اونوعا عاليا اوسا فلايكون 
يرث اذا فرض إنفردامئه اى فرد كان موجود وجب انيتدف ذلكاافرد بذلك المفهوم 
و داقية ذلا المقهوم تين مرَء عل آنه حققته اى عام ماعية ذلك اغرد مول 
غايه مواطأة وضرة علىانه صفتهاى قائمة به اى ول عليه اشتقاقا فانه يحب انيكون اعتياريا 
لاوجودله فالخارج والالزم النساسل فىالامور الخارجية.المثرتية الموجودة معا ٠‏ قبل المراد 
لاز اقل اشتناقا كان إومواطأة لان مذهوى لوحو والوجودكة ها سكرران احدهما 
يصدق على الافراد اشتقاقا والآخر مواطأة فههنا اريع صور ء ان قبل ههنا صورة 
اخرى وض ان حقق العرذى فى افراده ميثين مرة .بان محمل عاءها مواطاة ومرة بان 
حمل عايها اشتقاقا كالو<ود على تقدير عرضيته لاوجود الّاص ٠‏ قلت هذه الصورة ممتنعة 


الخاص لاس تلزام عرضية المشتق هنه عرضة المشتق لاله لولم يستلزم صدق المشةق على 
الماهية من حيث هى من غير اتصافها بمدأً الاشتقاق فلا تحقق الفرق بين صدق 
الموجود على «فهوم الوجود الخناس وصدقه على ما يصذق هو عليه مع ان الفرق 
هما ضرورى انتهى مثاله القدم والحدوث ونحو ها كلمعقولات الثانيه فان القدم 
أووجد منه فرد لقدم ذلك الفرد والا لكان ذلك اافرد حاد'نا مسوقا بالدم فيلزم 
حدوث القديم ٠‏ اثانية كل مالاب من الصفات تأخره عنالوجود اى وجود الموصسوف 
فهو اعتارى كالوجود فانه على دير زادته نب انيكون من المعقولات الثانية اذ لانجب 
انيكون ثبوتما للماهية متأخرا عنوجودها بل متنع ذلك وكذا الخال فىالحدؤث والذانية 
والعرضية و اءثالها فانم ا صفات لاحب تأخرها عنوجود موصوفاتما فىالخارج فيجب 
انتكون اعتبارية والالجاز اتصاف الماهية حال عدمها فى الخارج بصفة موجودة فيه واه 
محال بالضرورة كذا فشرح المواقف وحاشبته للمولوى عبدالحكيم ومرزا زاهد فى 
اللرصد الثالث من موف الامور العاءة ٠‏ 


(الامورالعامة) ع عنداتكامين والحكماء الامور النىلاختص بقسم هن اقسام الأوجود 


من الواجب والجوهى والعرض فاما ان تشتمل الاقسام ااثلثة كالوجود والوحدة فان كل 
موجود واركان كثيرا له وحدةما باعتار وكلماهية والنشخص .عند القائل بان الواجب له 
( اول ) «كشاف» 000 








/ الامارة + الاموواليكقة 


لأندرى اهو لاوجوب اوالندت وقل مشرلة بن معان ثاثة الو حون والدن والاباحة 6 
وقبل لل-در المشترك بين الثاثة وهو الاذن ٠.وقالت‏ الشيعة هى مشستركة بين الوجوب 
والتدين والااحة واتبديد. - فابدة : جد[ )0 إى الزن ال بل لل الك 000 
الفعل على سيل الاستعلاء وضعا اوهو قول القائل استغلاء لاشعلمى اوهو القول المقتضخى 
طاعة اانهى بترك المهى عنه اوقول القائل من دونه لآتفعل مجردة عن القزائ الصارفة 
عن النهى اوصينة لاتفعل بارادات ثلث وجود اللفظ ودلااته والامتثال وعلى هذا القياس ٠‏ 
وفوائد القيود والاعتراضات والاجوبة مامىت فى اتفظ الامى . هذا كله خخلاصة مافى 

' العضدى:وحاشيته للتفتازائى والتلويع و الاي والمطول والاطول ٠‏ وفى تعر شات السيد 
الجر جانى الامن بالمعروف هو الارشاد الى المراشد ال1<ة والبى عَن المذكر الزجر عما 
لابلام فى الشمريعة وقلم الامى بالمدروف الدلالة على الخير واانبى عن المكر المع عن 
الشير وقيل الامي بالمءروف امي يما دوافق الك تاب والسّنة والهى ء عن المكر نبئ عما 
ميل اليه الفس والشهوة ٠‏ وقيل الام بالمءعروف اشارة الى مايرضى الله تعالى من افعال 
العد واقواله واانهى عن المكر شبح مادغر عنه الشريعة وااءفة وهو مالا مجوز فى 
دئن الله تعالى الى 0 


(الامادة) هى عند الاصولين والمتكلمين هو الدليل الظبنى وعرفت با يمكن التوصل 
وه الصحيح النظز الى ااظان عطاوب خبرى ٠+‏ وحى' توضيحه فىأفظ الدليل ىفصل اللام 
من باب الدال المهدلة ٠‏ ثم الامارة قد تكون مجردة اى وصذا طرد بالا مناسبا ولاشيما به - 
وقد “مكؤن ناعئة اى هناسية كذاى! عضدى ٠‏ وق تعرزضات السيد الخرحاق الآمارة اغة 
العلامة واصطلاحا ف التى يلزم من العم با الغلن بوجود المدلول كااغيم بالنسة الى المطر 
فانه يلوم من الل به الظن بوجود لطر ء 


(الامورالطنيعية) حى عند الاطياء الميادى ااتى ببتى اما وجود الانسان وبها يكون قوامه 
ولو فرض عدم ثئ .نما لمكن له وحود اصلا ء وى سمءة ة الاركان والامزجة والاخلاط 
والاعضاء والارواح والقوى من الطبيعة وافسانية والحبوانة والافعال . واما نسيت تلك 
الامور الى الطبيعة لانماء اما مادة لماهى فيه وهى الاركان والاخلاط والاعضاء والارواح ٠‏ 
اوضورة له وض الامزجة والقوى اذ الامنجة هى الصور الاول والقوى ه الصور 
الثانية ه اوفابة له وه الافمال ٠‏ وقلم الاركان والاخلاط والاعضاء والارواح كالمادة 
والامزرجة والقوى كالصورة والحق الاطداء الافعال ما للتعاق الشديد بين القوة واافمل 
كذا فى الاقسرائي شرح الموجزه وزاد ءض الاطياء اربعة أخرى وغى الاسئان والالوان 
والسحنات والفرق بين الذكرو الاثى ٠‏ واراد بالامور المنسوبة الى الطيعة الداخلة فى 








الأ أ 


معرفة الاصص 4قةته بل على معرفته دو<امانلادور ٠‏ وقيل هوا لبر بالثواب عن الفعل 'ارة 
والعقاب على الترك 'نارة ه وبرد عليه انه يستازم الواب والعقاب. <ذرا عنالخلف فىخبر 
الصادقو [ب سكذلك امااثواب فلدواز احباظ العمل بالردةواماالءةاب فلحواز المفووالشفاعة 
فلاولى ان شال انه ابر باستحقاق الدواب على الفعل وااعقاب على النرك ٠‏ ويرد عابهما 
ان الخبر دتازم اما الصدق اوالكذب والاص هن قبيل الاذشاء المماين للخيرفكيف حمل 
اخد المباسين جنسا للآ لخر ٠‏ اما المءنزلة فلما انكروا انكلام الغسى وكان الطلب نوعامئه 
م م تحديذه به ه فتارة حددوءه باعتبار اللفظ فقالوا هو قول القائل من دونه افعمل » 
وبرد عليه الابرادان ا'سامان المذكوان فى التعريف الثالى مع الخ وعو بن فطل 
اذا ضار عن الآدق عل .سس الا دمالاء لأكون امنا » واجيب ملع كونه اما عندم, 
لغة.وان سمى به عرفا والمراد باافول هوالافظ لانم لم بولوا بالكلام الفسى ٠‏ وقال قوم 
هو صيءغة افدل >ردة عن القرائن الصضارفة عن الاص وفبه انه تعر يف للامي با لاعس 
فيشتمّل الدورء واجيس بان الاص المأخرة فىالتعريف ععنى الطلب ٠‏ ونازة باعتيارٌ ماشترن 
ةين الأرادة + فال قوم ضخة افعل اراذات ثلث ارادة وحَود الافظ وازرادة دلاتها 
على الاصرو ارادة لامتثال . واحترز بالاولى عن النائم اذ إصدر عتدسيقة اقل كن غثر 
اراذة وجود اللفظ وبالئانية عن الهديد والتخبير و/و ذلك وبائالثة عن الصيغة ااتى تصدر 
عن الماغ والحاكى فانه لابريد الامتثل ٠‏ ويرد عليه ان فيه عراف الشى” بنفسه ٠‏ واجيب 
بان المراد بالاصى | اثانى هوالطلب ٠‏ وفابته انه استعملى اللفظ المشترك تعو يلا على القرداة ٠‏ 
ال شس الااراذة فتال قوم الام اراد المسل م: وف انه لوكان الام هوالارادة 
فت الأموزات كلها لان الارادة تخدص المقدور محال حدوثه واذا لم بوجد لم محدث فلا 
بتصور تخصيصه محال حدوثه ٠‏ قبل منى هذا على ان الارادة هن الله والعيد مءنى واحد 
وان ارادته فعل ااعبد يستلزم وقوعه وهذا لايطابق اصول المءتزلة وهام نمحقيقه فى الكلام » 
فايّْدة ٠‏ 'فظ الامى حقيقة فى الصبغة بالانفاق محاز فى الفعل عند المهور وحقيقة عند اابعض 
ارن مشركاء ققد ذهب انواطدن الصرى الى ان افطل الاض منشترك .بين القول 
الخصوص والشى”* واافعل والدفة والشان لتردد الذهن عنداطلاقه اللىهذه الامورء ورد 
بالمنع بل بتمادر الذهن الى القول الخصوص ٠‏ وقبل هو حقيقة فى القدر المشترك بين القول 
واغءل اعنىهو «شترك مءنوى ومتواطى' «نهما وهوهفهوم احدها دفعا للاشتراك والحاز» 
وبعضوم على انه اذء.ل اعم هن ان يكون باللسان اوبغيره ه ثم اختافوا فى ان ديغة الاص 
لماذا وضعت ٠‏ فقال اجمهور انما حقيقة فى الوجوب فقط ٠‏ وقال ابو هائم انما حقيقة فى 
اللندب (ثقط ٠»‏ وولى فى الطاب وهو القدر المث_ترك بين الوجوب والا_دبٍ ٠‏ وقئل 
مشتركة بين الوجرب والندب اشترا كا افظيا ٠‏ وقال الاشءرى والقاضى با :وف فنهما اى 





// الاغس 


الاس بمدى المضدر يشدق.منه الفعل وغيره .دل امي يأضيو الا مرو المأمور وغير ذلك كذا 
فى النلو ع ٠‏ فهذا التعريف باء:.ار الاطلاق. الاول ٠‏ واما ما.قلى هن ان الامى هو قول 
القائل استعلاء افءل فيمكن تطابيقه على كلا الاعتيارين فان القول يطلق يمنى المقول وعهنى 
المصدر ٠‏ قبل المراد سُولهُ افعل مااشتق ٠ن‏ مصدره اشْتقاق لفعل هن الفعل ٠‏ وفيه انه 
مخرج من التءر ينف حرنئذ نحو لفل ويزال ه وقلى المراد هن افعل كل مابدل على طلب 
الفعل هن اخة العرب ولافساد فى اختصاص التعراف بلغة العرب لان مقصود الادوليين 
مراد الالفاظ العر سة عرفة احكام الشسرع المستفاد هن الكتاب وا!نة لاغيرها فدخل 
فى اد نحو ليفءل ونزال ٠‏ وقلى افعل كئاية عن كل ما بدل على طاب الفعل من ديغ 
اللاص على اى عد تكن وعلى اى وزن وان * وبرد على طرد هذا التعريف ان صبغة 
افمل عل سيبل :الاسلاء قد تكرن اتهديد والعجيز ونمو ذلك وجا ود بغ غشر 
معنى ولست باص ٠‏ وول الء.د الضءيف فى جواه ان هذا انما ترد لوفمر افعل مما اشتق 
هن مصدره اشتقاق افعل هن ا ذعل ٠‏ واما على الغسرين الا خرن فلا برد شى' * ويرد 
على عكس هذا التعريف قول الادنى للاعلى افعل تمايغا اوحكاية عن الآ مس المستعلى فانه 
اس وليس على طريق الاستعلاء من القائل + قلى مثله لاد فى الءعرفى مقول هدا 
القائل الادنى بل مول المباغ عنه وفيه استعلاء ون جهته ه او قبل الاص اقآضاء فعل 
غير كنف على سبل الاستعلاء سواء كان فى صيغة سماها اهل العر سِة امس! اونمنا اولا اذ 
الاعتبار للمعنى دون الديفة فاترك واكف ونحو ها مهى نظرا الى المءنى وان كان اعساصيغة 
ولا ككف ولااتترك ووه امس لانهى انهى ٠‏ ولا #نى انه اصطلاح ولا مث_احة فيه ء 
اعلم ان من ائبت الكلام النفسى عرف الام على ماهو ا لنفسى من الطلب والاقتضاء وما يجرى 
يراها واللفسى هوالذى لايختاف بالاوضاع واللغات واتما عىف .ه بعلم ان الافظى هو 
مابدل عليه من اى لغة كانت ولذا قبل ان الامى بالأقيقة هو ذلك الاقنضاء والصغة سميت 
به محازا لدلااتمنا عليه كذا قبل . فالتءر بان الاولان يحتملان الام الافظى والنفمى »ه 
وكذامافل اه طلىب ذعل غبر كفعلى جهة الاستعلاء فان الطلب كأيطاق على المءنى المصدرى 
كذلك يطلق على الكلام الدال على الطلب م محى” ء ومافلى انه اقتضاء فعل ال[ تعريف 
للامس النفسى ٠‏ اعلم اه قدذكر اتكتابنا فىالامى وجوها مزيشة وكذا المتزلة . اما اانا 
فقال القاضى الام هو القول المقتضى طاعة المأمدور شعل المأمور به وارتضاء امهور . 
واعترض عليهيانه مشتهل على الدور فانالمامور الواقع فىا+دميتين مشتق من الام فيتوتف 
معر فد على معر فة الاصروايضا الطاعة موائقة للامي ٠ه‏ واحيب بايا اذا عر قنا الامى بوجه ما 
1 كلاما كفانا ذلك فى ان يعر الخاطب به وهو المأمور به ومابتضمته وهو المأمورهه 
وفعل مضمونه وذو طاعة ٠‏ والحاضل انالمأمور والمأمور بهوالطاعة لاتزوقف معرقها على 











ظ الاغس را 


اللام » لكن فى المطول ماخالفه حيث قال والقسمان الاولان اى الصيغة المقترنة باللام وغير 
المقترنة عها سما ها النحدوبون امسا سواء استعملا فى حقيقة الامى اوفى غيرها حتى ان لفظ 
اغفر فى اللهم اغفرلى امس عندهم ه ووجه التسمية غابة استعمالهما فىح-قيقة الام اعنى 
طلب الفعل على سديل الاستعلاء اننهى + واما اسماء الافعال التى هى عءنى اام فلست 
بام عند الفرنقين لان الامس عندهم هن اقسام الفغل . واهل المءالى على. ان صاخ الاصس 
ثلئة اقسام ٠‏ المقترنة باللام الجازءة وغير المقترنة ما والاسم الدال على طلب الفعل من 
اساء الافعال » وعرؤوه بانه كلام نام دال على طاب التعل على سيبل الاسستعلاء وضعا 
على مافى الاطول وهكذا عند الاصولبين والمكلدين والمتطقبين الا انه قد يطلق الامس 
عند حمهور الادوليين على الفعل ايضا ازا ما سةعرفى ٠‏ فالكلام جنس ٠‏ والتام صفة 
118 > وقولة ذال عل الى اراز عنالا يذل على الطلن امسلا وعما يدل عليده 
لكن لاءدل على طلب الفعل بل على .طلاب الكف كالهى ٠‏ وقوله على سييل الا-تعلا 
اختراز عن الدعاء والااتماس ٠‏ وقوله وضعا احتراز عن #و اطلب منك الفعل فانه لس 
بامى اذ لم توضع صيغة اطلب اى صيغة المضارع المتكلم للطلب فان المراد بالوضع الوضع 
النوعى لاالشيخصى ٠‏ قيل رج عن اد كف نفسك عن كذا ٠‏ واجيب بان الرئية 
لان لطكة كيرا ماتحدف سيا التسرهات للشهرة على ماستعر ف فى لنظ الاسل 
0 الاك دياب الالنسانلان التكك له اعتاران + احدها من حيك ذاته وان فملفى 
نفسنه وهذا الاعشبار هو مطلوب قولك كف عن الزنا مثلا » واثانى من حيث اله كف 
عن فعل وحال من احواله والة لملاحضةه ومذا الاءتمار هو مطلوب لازن .ثلا ٠‏ فاذا 
قل طلب ففل من حنت انه قعل دخل فيه كف عن الزنا وخرج لاتزن ٠‏ ثم اعلي ان 
اشتراط الاستعلاء هو مذهب البعض كنى اسن ومن شبعه ٠‏ والمراد بالاستعلاء طلب 
١١ 0‏ لالب تلطه انا ههزاء كان فى تمية عالا اولا < فوا الاشعرئ هال هذا 
الارط » والكزلة يشترطون-العلو » ؤاعا :فنا والمراد بالاستّملاء كذا لآن لفظ الاسستعلاء 
هذا المعنى ءن مصنوعات المصنفين والا فنى الصحاح استعلى الرجل اى على واستعلاه 
اىعلاه فظاهن التءريف نوافق مذهب المءتزلة هكذا ذكر صاحب الاطول ٠‏ واتما اشترط 
الاستعلاء لان ٠ن‏ هوا على رتبه من الغير لو قال له على سبيل اتضرع اثعل لاشال انه 
امه ولو قال .نهو ادنى رثه أن هو اعلى. مندافعل على سسل الامس .شال انه اسه ولهذا 
يصفو نه بالبول وَاعبّقّ ٠‏ فلم ان ملاك الامى هو الاستعلاء ٠‏ وقوله تعالى <كارة عن فرعون 
ماذا تاصرون از عن تشيرون لاقطع بان الطلب على سيلل التضر ع اوالتساوى لاسمى 
امس! لااغة ولااصطلانا ٠.‏ واعم اله لاتزاع فىان الامس كابطلق على نفس الصينة كذلك 
إطلق على التكلم بالصرغة وطلب الفعل على سبيل الاسستعلاء وبالاعتبار الثانى وهوكون 





5-5 ال خرن . الاحدرة الا + الأدرة ١‏ لاض 


شام شه مده عقد الاحارة وان لم إعمل ولسحى اخير وحدر اضا تون اطداء عمو 
الوخدة اوشتحها عءنى الواحد اى اجير المستاجر الواحد نكن على الوجهين اضداى 
هذاكله خلادة مافى جامع الرموز وغيره هن هن روح مخاضر الوقانة . 

[الاخر) باللد وفتخ الخاء المخمة امم خاص للمغشاير بالشخص ونعبادة اخرئ انم 
للمغابر بالعذد ٠‏ وقد يطلق على المغابر فى الماهية ايضا كذا فى شرح حكدة العين: وحواشيه 
فى حث الوحدة 5 


(الا خرة) بالمد وكسر الذاء عسارة عن ١<وال‏ الفس الناطةة فى السعادة والشقاوة 
ويسمى بالمعاد الروحاقى ايضاكذا فى بعض حوائى شرح هداية الحكمة . وا'ظافران هذا 
اصطلاح اللكماء النافين للمعاد الجنمانى والا فالاعارف فى اكتب الشرع واللغة اطلاقها 
على اباد مطلقا | فار ندل عليه به ماجى” و فى افظ 0 ١‏ 


ناب القاف د 


(الادرة) بشم الالف و كون الدال المهءلة نفخة فى الخصية وقول لها الناس القبل 
فارسما ديه وادرة الماء ونسمى بادرة الدوالى عى انصان رطوبات متوفرة الى عىروق 
الأصتين كذا ق حرا لطواهض وقد شرق بن الادرة 0 وى ق « فطل اللام 
من ناب القاف * 


(الامس) شتح الألف وشكرن اليم فى لغة العرب عارة عن استعمال صيغ الام كانزال 
وأاك ولزل وضة عل سل الاستعلاء كذا ذكر السد الببد قط 4 الطول قاذ عن 
المفتاح . وعند الماصوفة يطلق على عالم وجد بلا مدة ومادة م فى كشف اللغات حيثاص 
بالفتتح كار وفرهمان * ودر اسطلاح متصوفه اص بالفتح عالمى ات 25 موحود جاده ومدت 
كثته باشد هثل عةول ونفوس وارن را عالمامى وعا.لمكوت وعالم غيب مي<وانند انهى ٠‏ 
وقبل عالم الامس مالا .يدخل نحت المساحة والمقدار ه ويجى' فى لفظ العالم فى فصل اليم 
من بابٍ العين المهءلة ٠‏ واما عند اهل العربية فالنحاة منهم على انه مايطلب به الفعل ٠ن‏ 
الفاعل الخاطب نحذف حرف المضارعة سواء طلب على وحه الاستعلاء اولا على ماقال 
الرخى ٠‏ والصرفيون مم على انه إشستمل الام بغسير اللام وباللام صرح بدلك فى 
الاطول ونوبده ماقال المولوى عصامالدن فى خاشية الفؤائد الضيائة الامى فىالساة 
الصرفيين يشتمل الام باللام وهو الاضطلاح المشتهر بين المحصلين . وقال فى تعر نف 
المعرب الدوى لايسمى ماهو باللام امىابل «ضارعا مجزوما والاص باصطلا<ه ماهو إغير 








1 الاحارة 0 الاجير 0 7 ه7١‏ 


الصحة فلا تأثير له فىمسكلة الطبرلان العحز عن الأسايم كاف فىمنع الصحدة ضرورة 
استواء المرثى وَغيرَ الارئى و جءه الى المءارضة فىااءلة بابداء علمة اخرى وهو المحز عن 
التسليم ؛ واناات وهو ان مذكر المعتحن لوادت ١‏ خلل نه وضفبا لانأثير له فلكم 
الداق: ببمنخ غم تار فى الكم مثاله ان هوك الى فى مسائلة المرتدتن. اذا 
اتلفوا اموالنا او انانفوا مالا فى دار اهرب فلا ضمان عليهم كسار المسلمين فيقول المعترض 


. دارالخرب لاتأثير له عند ضيرورة استواء الاتلاف فى دارالحرب ودار الاسلام فى ايحاب 


الفمان عندهم ومرجعه الى مطالية تأثير كونه فى داراهرب فهو كالاول ٠‏ والرابع وهو 
ان يكون الوصف المذكور لايطرد فى جع صور النزاع وانكان مناسيا يسمى عدم التأثيرفى 
الفرع ما شال فى تزوخ المرأة نفسها زوجت نفسها بغير اذن الولى فلا يصح كا زوجت 
هن غير كفو فيقول المعترض كونه من غير كفو “لااثر له وعم جءنة الى المعارضة توضف 


' آخر وهو محرد زوع المرأة نفسها هن غير اعبار الكفاءة وعدمها كذا فى العضدى فى 


معحدث القياس فىسان الاعتراضات » 


(الاجادة) حركة الهمزة وبالجيم م فى القاموس وهى بع المنافع كا فى الهداءة فانها 
وان كانت فى الاصلى مصدر اجر زد با جربااضم اى صارا جيرا الا انها فى الاغلب 


تعمل دنى- الا#اراذ المصادر قدشام بعضها مقام :عض فبقال اجرت الدار اجارة اى 


اكريتها ولم يحى* من فاعل هذا المعنى على ماهو المق م فى الرضى ٠‏ لكن فى القاموس 


وغيرها انما اسم الاجرة شال اجره المملوك اجرا كا جره اارا اى أكراه اى اعطاه ذلك 
با<درة وض الاجر اى مالعود اليه هن الثواب د وشرعا 6 نفع معلوم ءوض معلوم دن 
او عين » والنفع المنفعة وه اللذة والراحة دن دفع لخر واأبرد وغيرما ٠‏ والمراد بالدن 
المثلى كالنقود والمكيل والماوزون والمعدود الملتقارب د وبالعين القتمى وهومااسوى المذلى د 
والعوض ام من المال والنفع # و<رج 30 العاربة والوص.ة بالنفع * والاصل انكل ماإيصطلح 
تمنا فى الببع يصمح اجرة ف الاجارة وما لافلا الا الافعة فانها تصلح اجرة اذ اختاف الجنس 
ولا تصلح كنا ه وقولنا مءلوم اى جنسا وقدرا . وقيد لاعلى التأسد مراد ههنام ان قبد 
اتاد اد فى ليع فذرج م حق الارور 4# 


[الاجير) فين ف الفاعل اى الخذ الاجرة ويسحئ المنتأجن ايضا يفتخ اليم وهوافى 
الشرع نوعان ٠‏ اجير المشترك بالاضافة على ان المشترك مصدر ميمى وشّال الاجير المشترك 
على النوصيف ايضا وهو الذى وردالعقد على >لى بخصوص مله عم سان محله فالمعقود عليه 
هو العمل فهو ستحق الاجرة ,العمل وله ان يعمل للعامة ابضا ولذا سمى مشتركا كالقصار 
ووه . والاجير الخاض وهو الذى ورد العقد على منافءه مطاةا :وهو إستحق الاجر 





7 عدم |اتاثير 


وهكذا فى جانب الكم فانه ابل كلا نما ذكر فىجااب الوصف سس قجيده عنونا 
وخصوصا فليعتبر مثل ذلك فى يع الاوصاف والاحكام والافتحقق الانواع والاجناس 
واقساءهما مما ّعسر فىالماهيات الأقيقية فضلا هن الاعتباريات ٠‏ فالمادلل ان الوصف 
الؤثر هوالذى ينبت. .نص اواحماع علية ذلك النوع من الوهدف لذلك اانوع هن الكم 
كالءدز سيب عدم العقل مؤثر فىسقوط ماءتاج الى النة اوعلية جنس ذلك الوصف 
نوع ذلك الكم م فسقوط مايحتاج الى النية عن الصى فان العجز ,بسب عدم |اعقل 
وهو جدس لاوز سيب الصى مؤار ففسقوطه اوعلة ذلك اللوع هن الوصحف نس 
ذلك المي م وستوط الزكوة من لاعقل له فان العحز. بواسطة عدم العقل ٠ؤثر‏ فى 
سقوط مابحتاج الى اانية وهو جنس لسقوط الزكوة او عاية جنس الوص طنس الحكم 
كافىسةوط الزكوة عن الصى لتأثير العجز يسيب عدم العقل فىسقوط مايحتاج الىالنية ٠‏ 
وعند اكاب الشافنى رحههدالله ته الى اخص هنذلك. وهو ان بت ص اواجماع اعتدار 
عين الوصف فى عين ذلك اكم اى نوع الوصف فىنوع الحكم ولذا قال الغزالى المؤثر 
مقيول باتفاق القائسين ٠‏ واعم ان المراد مناعتبار نوع الوص ف فىنوع ال 3 اعبار 
الوصف المذكور فىاكم المذ كور هكذا يستفاد من اللو والى ٠‏ وذكر فر الاسلام 
فض مصافاته عدالة الوصتث نت بالثاثير وهو ان يكون نس ذلك الوصف مق 
جنس ذلك الحكم فى موضع آخر نصا اواجاعا كذا فىنعض عض اشمروح اطمانى . فان ظهر 
اثر دنس الوصف فى عين الحكم اوطهر ار عي الوصمي فاخدين الحكم اوعينه كان 
يدود فى التأئير ايضا بالطر يق الالى كا اشار ال صاحب نور الانوار ه فرجع ماذ كره 

فخرالاسلام الى الاول ٠‏ و بعضهم كال ماثيرٌ جنس الوصف فى جنس الحكم هو المسلاعة 
وتأئس عبنه فىعين الحكم اوجنسه فىعين 5-١‏ م هوالتأثير . وبحى” ايضا مابوضحهذا المقام 
فى لفظ الماسة فىفصل الاء الموحدة من,اب 0 5 


(عدم النآ ثبر) وهو من انواع الاعتراضات عند الاصولبين واهل النظر هو ابداء وصف 
لاائرله ففائبات الكم وقسمره الى اربعة اقسام . فاعلاها مايظهر عدم تأثيره مطلقا ثم 
ان يظهر عدم تاثيره فىذلك الاصلل ْم ثم ان يظهر عدم ع قد منه 7 إن طهر و ين 
ذلك لكن لايطرد فىبحل النزاع فيعم شة عدم ابره نثاء عق :ان اتأثين مستلنم_للاطراد 
فكل قسم اخص ما بعذه ذإذا كان الاول اعل. واقوى فىابطال العلة ء وخصوا لكل 
قدم 0 ٠‏ فالاول ودو ماكان الوصف فيه غير دوثر إسحى عدم شين فوالؤدمف وص عه 
إل المطرالية, كون ااملة علة م واكاى .وهو ان,كون الرمين غير وزي فى ذلك الأصضيل 
للاستغناء عنه بوصف آخر يسمى عدم اتأثير فىالاصل هثاله ان طول فىمع الغائب»ببع 
غير م فى فلايصح بيعه كبيع الطير فىالهواء فيعترض المعترض بان كونه غير ميث وانناسب 











الاار هه تاثير الودئف ييف 


السين المهملة ٠‏ الاخذة الهمزة الممدودة والطاء والذال الممحمتين وااهاء هى الود كذا 
فى حدود الامراض وبح فىفصل الدال المهءلة منباب ايم ٠‏ 
-25 فضل الراء المهملة :- 

(الاثر ( تفتح الالف والثاء المثائة فى اللغة نشان ونشان زحم وسنة رسول عليه اصلوة 
والسلام كما فى الصراح ٠‏ وفى ممم السلوك الرواية تطلق على فعل النى وقوله هلىالله عليه 
وسَلٍ.واأبر على قول الى لاعلى فعله وال ثار على افعال الصحابة رض ىالله تعالى علهم ٠.‏ 
وفى مقدمة نرحمة شرح المشكوة الاثر عند الحدثئين إطاق على الديث الموقوف والمقطوع 
: كا شولون جاء فالآ ثار كذا ٠‏ والبعض يطلقه على الحديث المرفوع ايضا كاقل جاء فى 
الادعية المأ نورة كذا ٠‏ وفى خلاصة الخلاصة و يح الفته-اء الموقوف اثرا والمرفوع 
خبرا واطلق الدثون الاثر عاهما ٠‏ وفىالواه واما الاثر قن اصظلاح الفقهاء فانم 


وفىتعر غات السيد الجرحانى الاثرله اربعة معان الاول ممنى النتيحة وهو الاصل من 
الثثى' والثانى ممنى العلامة والثالث بمعنى ابر والرابع مارثرتب على الشى' وهو المهى 
بكم عند" الفقها :. ' ْ : 
(تاثير الوصف) اى العلة فىاصطلاح الاصولبين من المنفية هر ان ينبت بنص اواجاع 
اعتبار نوع ذلك الوصف اقاجنسه فىنوع الحكم اوحدسة ه والمراد باأؤصنف الوصف 
الذى مجعل علة لامطاق الوصف و بالمكم الكم المطلوب بياس لامطلق الحكم لان 
جميع الاوصاف والاحكام حتى اجناسها انواع لمطلق الوصف و الحكم فاضافة التوع الى 
الوصف واكم ببانية اى النوع الذى هو الودف اواذكم المطلوب فهو نوع لطاق 
الوصف واكم ٠‏ وقد تين بالاضافة الى الوصف الصوص واكم المطلوب الاحتراز 
٠‏ عن الانواع العالية اوالمتوسطة التى وقع التعبير عنها بلفظ الحنن ء واما اضافة الجنس 
الى الودف والحكم فمعنى اللام على ان المراد مما الوصف: المءروف والحكم المطلوب 
ا فىحال اضافة النوع ٠‏ وامراد بالنس هو الجنس القريب مثلا مز الانسان عنالاتيان 
بمنا محتاج اليه وصف وهوعلة لحكم فيه تخفيف لاتصوص الدالة على عدم ارج 
والضرر . فعحز الصى الغير العاقل نوع وتحجز انون نوع آخر جنسهما العجز سبب 
عدم العقل وذفوقه الخنس الذى هو العجز سبب ضعءف القوى الظاهرة والاطنة على 
00 اس قر الختن الى هو ]لضن التاكق كل الفاغل' مدو احثارء على 
مايشتمل ابوس وفوقه الخنس الذى هو العحز الناشى من الفاعل على مايشتمل السافر 
ايضا وفوقه مطاق العخز الشامل ا بذمأ عن الفاعل وعن مل الفمل وعن الارج ٠‏ 





7 ا قد + لاحل 


لثى' صفة مدح وتعقب باءاة الاسكئنا تاها دفة مدح اخرى له اى لذلك الثى” 2و انا 
افصح الءعرب سّدانى من قريش ٠‏ واصل الاستناء فى هذا الضرب الانقطاع انِضاكم 
فى الاول لكن الاسأئناء المنقطع فى هذا الضرب لم هدر متصلا كا فى الاول لانه ليس 
فيه صفة ذم منفية عامة يمكن تقدير دخول صفة المدح فيا فلا بفيد التأ كيد الامن الوجه 
الانى لانه منى على التعليق بالىال المنى على دير الاساء متصلا ولهذا كان العُمرب 
الاول افضل ٠‏ واما قوله تعالى لاإسمعون فا لذوا الاسلاما فبحتمل ان يكون هن الاول 
بان شَدّر السلام داخلا فى اللغو او ان يكون من الثانى بان لاسَدّر متصلا ٠‏ فا رق بين 
الضربين اماهو باعتيار تقدير الدخول فىالاول وعدمه فى الثالى . قال السيد السند الظاهى 
ان الآية هن الضرب الاول فان قدّر دخول السلام فى الاغو فقد اعتير جهتا ناكيده 
والا ف تعتبر الا جهة وا-د_دة وذلك حارفى جميع افراد الضرب الاول ولا يصير بدلك 
من الضرب الات الذى لامكن فيه الااعتار جهة واحدة للتأ كد وان كان مثله فى 
ملاجدة جه تواحدة لأنا كد حدقي » الافرق عل هنا نان فى الأول لأس عن كن 
اغتبان الحهتان وق الثاى من امكأن اعدار الحهة الواحدة ققط . ومنة ضرب آخر 
وهوان يوْنى بالاستذاء رفغا ويكون العادل مما فيه معنى الذم والمستثى ثما فيه مءنى المدح 
نحو وماننقم منا الا ان آمنا بآيات ربسا اى ماتعيب شِيبًا منا آلا اصل المفاخرو المناقب 
كلها وهو الامان بابات الله وعليه قوله تعالى وماعّموا هنهم الا ان يِوْمنوا لله العزيز 
اميد الآ وقوله تعالى قل ,ااهل الكتاب هل تْقمون منا الاان آمنا بالله الآ ية فان 
الاستفهام فيه للاتكار فيكون يمنى النى وهو كالضرب الاول فى افادة التأ كد هن 
وحهين ٠‏ والاستدراك فى هذا الناب كالاس_ثثناء قال ان الى الاصبع هو ثى غاية ااعزة 
فى القى ان ه 

(تأكيد) الذم عا يشيه المدح عنداها ل البديع من الحسنات المعنويةه وهوضريان ٠‏ اخدها 
أن لندى من صذة مدح منفرة عن الثى' صفة ذم له مقدير دخولها فيه اى دخول دفة 
الذءفىصفة المدح كقولك فلان لاخير فيدالا انه يسى' الى مناحسن اليه ٠‏ والثالى ان"لابت 
للشىة دقنة ذم ونعقب بآداة استداء تاها صفة اخرىله كقولك فلان:فاسق الاانه خاهل,. 
فالضرب الاول فيد ا تأ كد من. وجهين » وَااثانى هن وجه واخد على قباس ماعرفت فى 
تاكبد المدح ا يشبه الذم ٠‏ ومنه ضرب آخر اعنى الاستئناء المفرغ نولا نستحدن منه 
الاجهله والاستدراك فيه تزلة الاسدتشاء 4و جاهل لكنه فاسق هكذا فى المطول 
وحواشيه والا شان ٠‏ 

-:12 فصل الذال المعحمة م 

(الاخذ) ف ح الاول وسب 00 اخاء المعحمة هو السيرثة 6بى * فىفصل اماف .نات 








#أكيد آم 


متدوا او منسوا اله نحو زد قل قل وضرب زبد زيد' فت عنده ان المننوب:او 
المنسوب اليه فى هذه النسبة هو المتدوع لاغير ٠‏ او بدرر شمول ادوع اقراده نحو جاءنى 
القومكلهم وهذا التقرير هو الغرض هن جميع الفاظ 2١‏ كيد . فقولا بر امس المتبوع 
خرج اللدل وعطف الذسق وهذا ظاعن . وكذلك الصفة لان وضعها للدلالة على معنى 
فيمتبوعهسا وافادتم! توضيح .:.وعها فى بعض المواض_ع 5 فى قولنا نفخة واحدة لست 
بالوضع ٠‏ هوبشولنا فى النسية او الشمول رج عطف الببان فانه وان كان بوذح وّرر 
مشبوعه لكن لابوضح فى اانسبة اوالشمول ٠ ٠‏ فان قبل قد ذكر صاحب ا!فصل ان. زيد فى 
5 وبازطد زس من البدل ويصدق عله هذا الك . شل ان ذكر زيد بهذه الْرمّة فلا شك 
اله أ كد وان ذكر زيد اؤولا ححرث يكون توطئة لذكر غيره ثم بداله ان بشّصده دون غيره 
فد ثره ناما هذا الطريق 6 بدلا كوه مقصدودا دون الاول ولاضير ون البو" 
الراساك امقضويا وغيرمقصود لاختلاف الزمان ٠‏ ثم ان هنةانا. هد قان فى وإبيدى 
ور 4ا وقد سيق ومءذثوى ولسمى غير صرح وهو #لاقه » سمى نه لخصوله من مالاحظه 
المعنى ا سمى بالانظلى لخصوله من تكرير اللفظ . والأ كيد الغير الصر مم مختص بالفاظ 
محصورة وهى نفسه وعيئه وكلاعا وكله واجمع و1" ع وابصع وابشتع » 

( وما ما هو غير نادبع للاسم ولا لغيره »6 ا 1 د الفعل. عفدن وهو فوشن هن 
تكرير الفعل مرتين نحو اموا تساما ويجى” ذكره مع ذثر الا شد ثفيه المي أنضنا 
اس عاص وان كل أنيره المسص ابضا 1 العام فى افظ المفءول المطاق فى فصل 
اللام من .باب الفاء.» ومئه الال المؤكدة #ر نوم بعث يا وبذّكر فى لقظ الال 
ومنه اوصف المؤكد #وامس الدابر هذاكله خلادة مافى الانآّان والعاب وشروح الكافة 

. 

(نا كيد) المسدح عا يثيه الذم عند اهل البديع من السنات المءنوية »ء وهو ضربان ٠‏ 
افضاهم ا ان نستثى من صفة ذم منفية عن الشى” دؤة مدح لذلك تقدير دخولها ما 
اى نتقدير دخول صفة المدح فى صفة الذم كقول النابغة الذببانى » ولا عيب فيهم غيران 
سؤفهم ٠‏ ون فلول من قراع الكتائب ٠‏ اى من مضاربة ال+روش ٠‏ وفلول اى كسور فى 
حدتما ٠‏ فالعيب صفة ذم منفية قد استثى منها صفة مدح وهوان سيوفهم ذات فاول اى 


لاعيب فيهم الا هذا الفلول ان كان عببا وكونه عب با محال . فائبات الثى؛ هبن العيب 


فالممنى تعلق بالمحال كا شال حتى يلج امل فى مم الخياط ٠‏ فتأ كيد المدح ونفى صفة 
الذم فى. هذا الضرب من جهة انه كدعؤى الثى* . ّ :لان الخلق اال محال ضرورة » 


' ومن جهة ان الاصل فى الاس_تثناء الانصال فك اداته قبل ذكر المستثنى بوهم اخراج 


الثى” الذى هو من افراد المستثى منه فاذا وليتها صفة مدح جاء التاكيد لما فيه من المدح 


علي المدح والاشمار بانه م لوجد فيه صفة ذم اصلا <تى لها ٠‏ والضرب ا ثالى ان لذت 





مي ا ا ا فر ب ررقن 
ال 0 ا 4 دا 


4 ْ النَا كد 


المؤكد الذى بشّرربه ولذا قال الحقق التفتازائى فى المطرل فى بحث تقد م المسند اليه الور 
بافظ كل على المسند المقرون يحرف الى ان التأ كد افظ فيد نقوّة مابفيده لفنظ آخر 
انتهى ٠‏ وهو اعم هن ان يكون نابا اولا . واما ما قل من ان انأ كيد الادطلاحى اما 
يكون بالفاظ عصوصة اوتتكرير الافظ فاراد باتأ كيد التأكيد الذى هو احد التوابع احخمسة 
كيف وقد قالوا الوسف قد يكون للتأ كبد وايضا قالوا ضربت ضيربا لاتأكيد ونحو ذلك 
هكذا وقع فى عض حوائى المطول » وقد يطاق التأ كيد ازا على ازيكون لفظ لافادة 
ممنى كان حاصلا بدونه اى افش بذّكر لافادة ممنى كان حاصلا بدون ذكره نوم نهم كل 
انسان فان افظ كل تأ كيد علىرأى لانه م فيد لهم انسان مدن عررع !وى كذلك ظرده 
هم كل انسان وليستا كيدا علىالاول لان الاسناد خنةثالى كل لا الى انان +" وأعاكان 
هذا المدنى ازا لان افادة مدن كان 9 دونه لازمة لأ كد لانفس مَاء د اننا كد 
شامى اشاقة مطاوب نذكور هكنا لشقاء عن خمال نماضية الطول - فالا اللارائيق 
الحازى اعم منه بالمعنى الاصطلاحى . وضد 21-اكيد التأسيس . ثم التأكيد الصناعى اى 
الادطلاجى اقسام ٠‏ 

( .ها انتابع مطلقا 4 اى س_واءكان نايعا نلابى اونابعا اذيره وهوالتا كيد اللفظى ويسمى 
تأكيدا صريا ايضا وهو تكرير اللفظ الاول او اللفظ المكرر . والتكرير اعم دن | 
يكون بلفظه حقيقة “و قوارير قوارير من فضة وو شهل الكافرين اءهاهم وو همات 
ديات لما توعدون ونحو فنى الاة خالدين فا ونحو فانمعالعسر يمسرا ان معالعسر يسسرا 
اوحكما تحوضربت انت فانككر بر الضمير لاوز «تصلا . اويكون عرادفه نحو ضيقا حرحا 
بكسر الراء المههاة هكذا يستفاد من الاندّان + وقال الرخى الافظى خمربان احد ها أن يعيد 
الاول “و جاءنى زيد زيد والثانى ان دوه موازنه مع اتفاقهما فىا رف الاخير وسمى 
انماعا ٠‏ وهو على ثلثة اضرب لانه اماان يكون للثانى معنى ظاغى نحو هنيئا عس.ث: اولا يكون 
له مءنى اصلا بل ضم الى الاول لبزيين الكلام لفظا وتقوبته معنى وان كن لدحال الافراد 
مني كقولك اسن بسن ' وشطان لان اوتكون له صق مكلف غر ظاهن محواضلك 
نددث هن 'دث الشراى ا-:ذرجه انتهى ٠‏ فعلى 5906 الاتباع داخلا ف اللفظطى افك 
كا لاحن ٠‏ فائدة . المؤكد اما مستقل وز الابتداء به والوقف عليه اوغير مسقل ٠‏ وغير 
المستفل انكان على <رف واد وكان نما يحب اآى_اله باول نوع من الكلم اونا خر نوع 
هما يكرر بتكرار ماده فى السعة #وبك بك وضربت ضربت وان لم يكن على حرف 
واحد ولا وا<ب الانصال حاز تكريره وحده وان ان زيدا قالم . 

( ومنها احد ااتوابع اسة الاسم 6 وهو تتاببع شرر ام المتموع فى الذسبة اوالشمول اى 
إلغرر حاله وشانه عند ال_امع لعى عل اله نا ناا 2 مرا 0 قْ الز سمة ة اى فى كونه 


4 











الاد ء التاسد : الاحد , الأاقد 57 


عشيرى حيعا ٠‏ وبهذه الادواز الثة يعدون الايام ايذا كا يعدون السنين بها ء ولهم دور 
اخر سمىبادور الرابع والدور الاختيارى يعدونه الايام فقطومدته امناعشر «وماوهو 

ذل ايام الاسايع عندهم, وكل نوم منه سب الى لون هن الالوان وسحى باسم ذاك الاون 
باغنهم ٠‏ وبعض هذه الام عندهم منحوس وقريب منه » وبعضها مسعود وقريب منه وفى 
الاختيسارات إعتمدون على ذلك ٠‏ واذا بلغ ه-ذا الدور الى اول قسم فرد ٠ن‏ اقسام 
البنة كو وم هذا الدور اعنى يعد اللازم الاول .ن هذا القسم والوم الذى قله فى هذا 
الدور واحدا ٠‏ ولكل قسم ٠ن‏ افسام السنة وكذا لكل نوم هن ايام الادوار الاربعة اسم 
باغهم وتشديل ذلك يطلب كن ركنت العمل ٠‏ وءءلون ا تارم اتداء خلق العالم 
وقد انقضت بزحهم فى سنة ستين وكاائة بزد جردية ٠ن‏ اسشداء خلق العالم تمانية لاف 
وتماءئة وثلثة وسدون قرنا ونسعه الاف وتسعمائة ومس وددون سنة ٠‏ وبزمون ان مدة 
هَاء الءالم ثلثمائة الف قر نكل قرن عشسرة آلافى سنة هذا كله خلاصة مافى شرح النذكرة . 
. وغيره وان دمت زبادة التوضيسح فارجع الى الزيحات » 


ند 
41١‏ 


حي فصل الدال المهملة - 


13 اك الاوك والموحدء دوام الوجود فى اقل ا أن الال دوام الوحؤد 
فى الماخى على مافى شرح المطالع فى بان القضاا الموجهة وهكذا فعض كتب الاغة ٠‏ وفى 
الانسانالكامل اعم ان ابده تءالى عبن ازله وازله عين ابده لانه عيارة عن انقطاع الطرفين 
الاضافين عنه إتفرد باللقاء لذاله ٠‏ فسمى تعقل الاضانة الاواة عنه ووجوده قبل تءقل 
الأولة ازلا ه وسمى انقطاع الاضافة الآ خرية عنه وهَائهُ بعد تعقلالآ خرية ابا ه والازل 
والايد لله تعالى دفتان اظطهر مما الاضافة الزمام4 لتقل وحوب وجوده والا فلا ازل 
ولا ابد كان الله وم يكن ٠ه‏ شى' ه وفى عر شات السيد الجر جا الاند مذة-لانتوثم 
انتهاوها بالعكر وال أل المة , 
( التابيد) نزه بلغاء دعاق باشدكه آنرا تعليق كنند مجيزىكه بقاى اونا قيامت باشد كذا 
2 جامع الصنائع » ْ 
ان الاول واطاء ا لهبة فى احة قبى بي وهو ف الام وحد ونم فى 
فصل الدال ٠ن‏ باب الواو مع ذكر الاحدية ٠‏ . 
( النا كن وكذا الأر قد فاللنة وئاستوار كردن كىن الصراح وغيره ٠‏ وفى اصطلاح 
اهل العربة يطلق على معئبين . احد هما التقريراى جعل الثى' مقرراً ثانا فى ذهن 
الخاطب 5 فى الاطول فى مث تأ كيد المسند اليه ٠‏ وثانيهما اللفظ الذال على النقر براى الافط 








ار ظ التار 2 


الذى هو عندهم هو الاحد اواك:اء اوالؤيس او السيت لاغير ويكون حيئذ الشءسن 
فىاحمل وااقمر فىالميزان وهو اما نوم الاستقمال اواليوم الذى قبله اوبعده . وقد تزفان 
الى اوائل الور واامقرب الدب الكيس وهو بادر *ه ومعلون مبلدء نار هم ون هار ط آدم 
عليهالسلام ويزحمون انين هبوطه وزمان مومى عليه لسلام اى زمان خروج بىاسراءمل 
هن مصرو هو زمان غىرق فرع ن الفين وار إعماثة وعان وأرالفين ساة وبين موسى 
واسكدر الف سئة اخرئ » , 

( ومنها نار عم الترك ) وسئوه ايضا شمسبة حققة ٠‏ وشحون لدوم بليلته انتى عشمر قسما 
كل قم يسمى جاءا وكل جاع بقسم 1 تماية اقسام سمى كل قسم كينا » واضا شَسمون الوم 
بليلته اعشرة اق : 00 قم منها فك ة وااسئة الشمسمة مدب ارصادهم تلمائة 
وحمسة وسدون نوما 0 واراعماثة و وثاثون فنكاء وشسمون المنة باربحة وعشرين 
اقسما متساوية #سة عششير نوما والفان ومائة واربعة وثمانون فك وحمنة اسداس فنك ٠‏ 
ومبدء السئة يكون عند وصول الشمس الى الدرجة الساددة عشر .ن الداو ٠‏ وكذامادى 
الفصول ااباقية تكون فىاوا-ط اابروج الاقية ٠‏ واماشهورهم فتكون قرية حقيقة ؤمبدءكل 
وم الاجماع اقيتى» واسماءا لشمورهذ هه أزام اىءايكندى أى٠اوجوخ‏ اى٠دردوع‏ اى٠دشيخ‏ 
آىءاليتخ اى. يتخ أى مسكسح اى .طو فج اى.لوترم اى ان يبرن آىء جغشاباط اى» و شعفى 
ل ب 00 القمرية قسم زوج هن اقسام السنة يكون عدده ضءف عدد ذلكالشير » 
فان م ب ف 9 قم زوج وهو م 0 جموع 2 اعظم ون شهر واحدفدلك الشهر 
حون ا سي لخنم شون آىء واها يزيذون هذا لشي ليكون مدء لير الاول 
داق حوالى مددء السنة وهذااك مر هوااكة * وتربدب ستى الكل عند ثم كتر ها 
عند العرب اعنى انهم يكبسون احد عشير شهرا فى كل ثلثين سنة قرية على ترتيب مز محوج 
ادوط أكن لاشّع شهر الكييس فى موضع :ين هن السنة بل قم فىكل موضع منناء وعدد 
ايام الشهر عند اما ثلثون اوتسعة وعشمرون » ولا شع . 
اكثر ءن شورين متوالين ناقصا . واذا اسقط عن السنين الناقصة اليزّر جردية سّائة وائنان 
وثثون وطرح هن الباقى اثون ثلثون الى انس ثندون اوائل منه فازوافقت احدى السنين 
٠‏ المذ كورة للكس فكبية وآلا فلا . وأمًا ان عذا القير كرون مد آى كيرءن شور اله 
فذلك اما يعرف بالاستقراء وحساب الاجماءات ٠‏ واعلى ان لهم اذواراء الاول :نما عرف 
بالدور العشرى ومدته عشر سنين لكل سة ونه ام باغتهم » والثانى يعرف بالدور الاثئنا 
عشرى ومداه الثنا عشرة ساة وكل سنة .م1 نذسب الى دوان لمم وَهَذا الدور هوااشبور 
فها بين الاثم ٠‏ والثالث الدور الدونى ومدنه سدون سنة وهو مكب هن الدورين الاولين 
فانه ستةادوارءشسرية وحم ةادواراثناعشرية. واو لهذا الدور ل واولالاننا 








التار بخ ١‏ /3 
بوم ومائتى نوم وبومين وعلى هذا النار يخ وضع بطلميوس اوساط الكواكب فال على , 
(١‏ وهنها تار الود 6 وسئوه شمسية حقيقة وشهوره شرية ٠‏ وامماء ثهورهم هىهذهه 
لسر ى» عس ذشوان:» لسابو طيدثه در دنه ارسءونه كوزه اب ابأول» وسنت 
وضعه ان مومى عا السلام ا نحا ون فرعون وقومه وغرقوا استيشير بذلك اليوم واص 
ل 01 ججاء وان ذلك لله الحدى اسن عثتر شرر ان وقد طاغ القمر 
ع غروب ااشمس فذلك اوقت وكان القمر فالميزان والش.س فال وكانوا.شركون 
اسشل الهة ابدهم ذلك رن لاسر طرب اول امل م فاحتاجوا الى استعمال 

٠ التتسية والظوور التمرعة وكين نمض الساين نشبى زايد لثل متثير وَقت عبادتهم‎ ١ 
وسموا عئة الكسة ع.ورا وغير الكسة لسيعاة وكنسوا لسع عر كستة عدية اكبزقرة‎ 
على ثر يدب مز وج 3 عن « لكن <الغرت كنوا يزيدون الور اراي على جميع ال َه‎ 

( الود أنذا يكون لمذ الف السادس وهو اذر فيصير فىالسنة اذر ان اذر الكبس 
قتع دونه زائدا وبعده دز الاصل و بعدونه ٠ناصل‏ الس :4 ونعدها سن ٠‏ واول سكم 
كن مترذدا من اواخر ابن وايلول ٠ن‏ سنة الروم ٠‏ واما الشهور فعضهم لا كبا دن 
روه الاه-لة ولا بلتفةون الى الهغ_اوت الواقع فىالافاام كالمساحين وكان فىزه.: ن «وسى 
ع يا ا أسلام كذلك ٠‏ و معظ.هم [> ]يأخذون بعض الشهور ثلثنوبعذها تسءذوعشر بن على 
تريب اهل الْساب حتى لالشغير انتداء الشهور فيجميع الءالم ٠‏ فالشهور تكونقرية وسطية 
الكنهم حعلون كلا من السيطة والكيسة ناقه 4و معتّدلة 0 له فالسيطاة ا'ناقدة شنحه نوما 1 
والمعتدلة شند ٠‏ والكاءلة شنه ٠‏ والكيسة' لاقصة شفحبوما ٠‏ والمعتء لةسفه + والكاءلة شفهء, 
فانام كل هن تسعرى وشفط وشان وسيون واوب ثادون ه وكذا اام اذر الكيسن ٠‏ وايام كل 
ان طينث و إذر الاصل وارو تموز والول نسعة وعشرون.ء وايام ص خشوان فىالس:ة 
معد لة نسءة وعشسر ون ٠‏ واام كسليو فا ثلثون ٠‏ واناءها فىالس'ة الزائاة ثلون ثثون وفى 
الاقدة تسعة وعشرون تسءة وعششرون ٠‏ والاصل انهم رثموالشهور فىالسنة البسياة 
اشر هاوق البةالكبة الى الشير الزايت كترتيب الشهور العرة إعنى +هل الشهر 
الاول ثدين والثاتى تسءة وءثير بن وعلى هذا الى آخر السةة البسيطة ٠‏ واما فىالكيسة 
اتى ننافقط وها ااى والسادس المكوص فان كل واحب منهما ثاثون 
«وماء وفىالسنة الناقصة ٠ن‏ الدسيداة والكدة يكون كل ٠ن‏ الشهر ين الشانى واثا'ث تسعة 
وعشمرين .وما ٠‏ وفىالكا لة كلا حد انهه كزان ثاثين بوما ٠»‏ ويشترطون أن دن اول ابام 
4 احدالك السبت والابين والثثاء واحمسر لاغر وازيكون الامس عشير هن سن 

4 كررون د شه 


[؟] و نعذهم أسخه 











إقديق دارع 


ول انين «لاخزى ز .دوعا فى آخر الشهر الذى وافق اسمه اسم هذا الدذرر . اذا فث 
مائة وعثرون ساة. اخرئ ووؤدت كبسة اخرى وصارامم الثمر الزائد موافقا لاسم ثهر 
آخر نزدذوم! غلى اخر هذا ااثبر وهكذا ٠‏ وكان مبدء الدة اندا هوااشهر الذى يكونءد 
اخخسنة ٠‏ ولا جددوا التاريغ لزه حرهاق قد ممق اسعناةة وسدوان ستو وورالكسن 
وانايهى الشير الزايناكى آباعاء والمتسرقة تلن إل الطرءاء َم إاذهءت دولة الفرس على بده 
فى زءن 0 بن عذان رضىالله تعالى عنه حيث الهزم هن اأءرب عند حار بتهم اباه ولم لدم 
مقامه .ن #ددله التارخ اشتهر هذا الدثر خخ به هن بين سائر ملوك الفرس وفيت ال ة 
ابعة لآ ناماه دن غين تقل ولا كس ه وكان كذلك: الى سنة. تلثمائة وعمس وسابين 
/زدجردة وقد 5 الدور حيئد ولت الشمس اول جل فى اول كرَور دن'ماه فنقلت 
الدة بشارس الى آخر اسفندار مذ ماه وتركت فى عض التواحى الى آخر ابماه لانهم 
كانوا يظنون ان ذلك دين اوس لا#وزان سدل ويغير . ولما خلا هذا اارعح عن 
الكسور حينئذ صار استءمال المتجمين له ا كثر من غيره ٠‏ واول هذا التارخ بوم الثاثاء 
اول نوم هنتلك ال:ة فبها بزد<دود وهوهوٌخر عن مبدء الهدرى نأ ثة الاف وسمئه 
وارنعة وعثير بن بوما + 
( ومنها التارع ل سي بالدارخ الخلالى ١‏ ايضا وهو تار وضعه مانية .نا1.كماء 
ا امهم جلالالدين ملك شاه السلجوق باقتتاح الثقوم عن بلوغ مركز الشوس اول 
امل ه وكانت سنو الرارخ المشهورة غير مطاقة لذلك فوضموا هذا اادج د 
احقنال الشمسن ازل امل “ادا اول وم من سكم م ء وا نهاء ء شهورهم هى: انماء اأث-هور 
اليزد جردية الا اهنا “شد الحلالى ٠‏ واوك اام هذا اانارخ كان نوم اجمعة وكان فىوقت 
وضعه قداتفق نزول الش.س اول امل فىالثا.ن عشسر ٠ن‏ فرودغاه القديم فهم جعلوه 
اول فروردهاه اللالى ودعلوا م ا'غانية عثشر كيسة » وهدن هذا لسوعهم 5-3 دولون ان 
مبدء الناريخ الملكى هوالكيبة الملك شاهية وهو متأخر عن م.دء النارخ اليزد جردى 
عائه وثلثة وسئين الف بوم ومائة ونلثة وسيعين .نوما ٠‏ 
( ده و النازع الايل<'لى ) وهو كااتار مخ الما مدا 1 50 وكان اسّداؤه 
فى سنة اربع وَءثسر بن ومأنين عن الارع الملكى وكان اول هذا اانارخخ بوم الاثنين » 
( وءنها لدم )وهو لج مت نصير الاول عن ملوك بابل ٠‏ وايام ساة 
هذا النارعح :ناثة وحمبة وستون نوما بلاكدر ٠‏ وامماء شهوره هذهء نوتء فاوى» اتورم 
<_افى. طوبى» ماخير. فامينوث ٠‏ فرموت ه با ذون ٠‏ باوتى ء افى» ماسورى ٠‏ وانام كلشهر 
دون ٠‏ واه المسترقة تاق بالشهر الاخير ه واول هذا السار خخ كان بوم الاربعاء .ن 
اول جاوس مت نصر ء ومبدءه مقدم على مبدء نارح الروم عاثة :وتسعة ومين الف 








. النار نم و53 


وارعين الفاوسيعمانة نوم ٠‏ وذ در لرخار فى ز نجه الجامع انهذا | لنار م دونار 2 لسمر نائيان 
ولس ْم. وبين الروم خلاف الافى ادماء الشهور فى اول شهور ا فاله عند الروم 
كانون الثانى باسم رو على التئيت ه وامماء التهور فى اسان السريائيين على الرنيب 
كد خرك الأول اتمين الا خر كون الاول كنونالا خى شاط آذار منان 
:ايار حزيران 2 كف ابلول ٠‏ والمشهووران هدم الا مهاء بلسأن الروم وان ه.دء 2 
اول تدر ن الاول وو:ةنه قرب ٠ن‏ لوبط الشمس _الرؤان على الف ديم والاخيره 
والسنة الشمسية ياخذون كسرها ريا ناما بلا زيادة ونقصان ٠‏ اام ٠‏ ارفة أشين ناوي 
شر بن الآ خر وندسان وحزيران وايلول ثون نلثون ٠‏ وشباط كانية وعشرون ٠‏ واللواق 
احد وثلثون احد وثدون ٠‏ ويزيدون بوم الكيسة فار بع سنين مرة فى آخر ثياط 
فصير نسعة وعشرين ٠‏ وقيل فى اخر كاون الاول ويسدون نلك السنة سنة الكيسة 
فسنونهم شمسية اصطلاحة ٠‏ 
(١‏ ومنها تار القبط الحدث ) وامماء شهوره هذه نوت باه هدثور كيك طونة شين 
برههات رهرزة لشاسد لونه ادب مسبرى + وانام سستتهم كايام 1 الروم الا ان آنام 
إل ون لاون واحمية المستركة راد فى آخرالثين الاخير وهو مسرى والكبة 
ماحقة با خر الساة ٠‏ واول ساتهم وهوالتاسع وااعشرون من شهر آب الروى الا ان 
يكون فى سنة الروم كبسة فانه حرنئذ يكون اول السنة هواكدون مئة » ومسدء هذا التارع 
حين استولى دقءائوس ملاك الروم على القبط وهو مؤخر عن مسدء نار الروم كأتين 
وجيعة عثر الف نوم ومأنان واحند وتسعين نوما ء واوله كان نوم الأءة وعلى هذا 
عد لكل مضر واسكندوية : ْ 
وها تاريم الفرس » وسحمى ثار ا بزد جردديا وقدما اإيضاء ان ادل | ل.رس كانوا 
اخدون كر السنة الشمسية ايضًا ربعا ناما كالروم ء واول وضه كان فى زمن حمشيد » 
ثم كانوا بمحددون الاء بخ ات 3 ساطان عظم لهم ٠‏ وايام شهورهم ثاثون ثدثون » 
| تورشخ هذه قروز ذرزياه + اردى شاه + خردادماد» تعرماه ه م وادماء ه شبر 
تورماه» مهرماه ء انان ماهه اذر ماه» دء'هه مهن ماه اسفئدار هذماه ٠‏ لكن شيد جيعها 
بالقديم بان شال فروردين ماه القديم ال وهذه الاسراء بعينم! امهاء شهور انار بخ الجلالى 
الا انمسا تقيد بالحلالى « ثم انهم كانوا يزبدون فىكل مائة وعشربن سنة ثهرا فتصير شهور 
السنة ثاثة عشر ويسمونه باسم الشهر الذى الحق به وسمقلون ااشهر الزائد ٠ن‏ شهر الى 
حتى اذا تكرر فرور دن فى سنة تكرر أردميشت بعد مالة وعشرين سنة وهكذا الى 
أن تصل الوية الى اسذمدار مذ وذلك فى الف واربعماثة واربعين سنة وتسمى دور الكسة 
ادن ا ة المسارقة وسئة الكيية فى اذى الثرر الزائد فدير خحدة وثائون نوماء 
(اول ) 0 «كشاف » (ه) 





14 الثار عم 


ازروى حساب حمل موافق نارغ سال #رى ازان باشد تاريخ أن كد واحسن انستكه 


كلام نارم مناسب باد بان وافغه دنانحه ابراهم خان فح جنك در كاله مسعحدى 


ساخت: وشخصى “ارخخس .اتن مصتراع مود . بثاى كيبة ثائى. مهاد ابراه انبى ٠‏ 

( الم ان التوار مخ ) محسب امطلاح كل قوم متلفة . فنها تاريخ الهجرة وهو اول 
حرم من الشستة .الى وقع فهر مجرة الى صلى الله عليه وسلم من مكة الى مددة + 
وشهور هذا التار خخ معروفة ماخوذة هن رؤة الهلال ولايزد شهر على ثلثين نوما 
ولابنتقص من نسعة وءشعر بن نوما » ويمكن ان نحى” اربعة اشبر ثلثين دوما على التوالى 
لا ازيدمنها وان محى” ثلثه اشهر تسعة وعششرين هما على التوالى لاازند مها وسنوهم 
وشبؤر هم قرية خقيقة وكل سثة افهواثشنا عش شهرا. ٠‏ والمنحدون بأخندون العحرم 
ثلثين نوما وللصفر. نسعة وءشررين نوما وهكذا الى الآآخر فسنوهم وشهورهم قرية 
اصطلا<ية ه ويى” 'شديله فى لفظ ااسنة فىفصل الواو هنباب السدين الهءلة ٠‏ وسيب 
وضع التارخ الهجرى انه كتب انو موسى الاشءرى الى عمر رضى الله تعالى عنه انا قد 
قرأنا صكامن الكتن الى تاننا من قبل اميز المؤمتين رذئالله تعالى عنه وكان محلة شعبان 
ها ندرى اى الشعانين هوا ماضى اوالاً لى شمع اعيان الصحائة و استشارهم فما تطبط به 
الاوقات وكان فبهم ملك اهدواز اشمه الهرمنان وقد ادلم على بده حين اسنر ٠‏ فقال ان لنا 
حسانا نسويه ماه روز اى خساب الثهور والا عوام ٠‏ وشرح كيفية استعماله فاص عمر 
يوضع التار ع ٠‏ فاشار بعض اليهود الى٠نار‏ بخ الروم م شََلِهِ لما فيه من الطول ٠‏ وبعضهم 
الى ارخ الفرس فرده لعدم استناده الى مبدء معين فانمهم كانوا مجددونه كلا قام هلك 
ويطر<ون ماقبله فاستقررامم على تعيين نوم هن انامه عليه الصلوة والسلام لذلك وم 
يصلح وقت المبعث لكونه غير معلوم ولا وقت الولادة للاختلاف فيه ٠‏ فقيل انه قد ولدايلة 
الثانى اوالثامن او اثالث عشير هن ربع الا خر سةة اربعين اواثنتين واربعين اوثللة 
واربعين هن ملك نوشيران ولا وقت الوفات لتغر الطبع عنه ء خُعم هيدء ااهحرة عن 
مكة الى مديئة اذنما ظهرت دولة الاسلام وكانت الهجرة بوم الثلثاء لمان خلون ٠ن‏ رسع 
الاول واول تلك السنة بوم اليس ٠ن‏ الحرم بحسب الامى الاوسط وكان انفاقهم على 
هذا سنه سبع عشسرة ءن الهحرة ه ٠‏ 

( ومنها ناريخ الروم 6 ويسمى ايضا بالتارخ الاسكتدرى وه.؛ وه بوم الاثنين بعد مغى 
التتى عشرة ساة شمسية ٠ن‏ وفات ذى القرنين اسكندر بن فيافوس الروى الذى استؤلى 
عن الا قاليم اأسب.عة ٠‏ وقبل بعد ٠ذى‏ ست ساين هن خلوسه ٠‏ وقبل مسدؤه اول ملك 
سولوقس وهو الذى اس بثاء انطاكة وملك الشام والعزاق ونءض الهند والصين ونس 
يفده إلى اسكندر واشمر باسمه الىالا.ن ء وقنل مبدؤة مقدم عل مندء الهخرى نثكالة 


"ا ا 6 اا 





التار 4 | اد 


الى اول امل على ا ال اذك -ة الؤاو لابدل على الترئيت وعلى هذا القاس اوحات 


المتحيرة سوى اوج عطارد ٠‏ واوج القمر قوس دن الم-ائل .٠ن‏ اول امل منه الى نقطة 
الاوج ٠ن‏ المائل على التوالى ٠‏ واوج عطارد قوس.هن المائل عن اول امل منه الى نقداة 
منه اذى اوج المدير ه وقد ذكر العلاءة فى تعريفف اوج عطازه «عدل المسير بدل 
المائل والاول اولى لان تشاءه حركة الاوج حول صركز المدائل الذى هوسكز الءهالم 
حول خن كر .حول الممير, 0 ان لثراد من الممئل والائل ههنا منطفتينا .فالدة.. 


١‏ قالوا الاوحات عن الموزهزات عا 35 دعيية لاسر اصلا اذا عى فت هذه الانعاد داوعلدت 


0 ذلك مواضع الّْوزهرات دن فلك البروج علدت مواضع الاوحاتمنه وبالمكس # وهده 
الاء 1 0 هد 0 0 اوج 0 م 0 ا 0 ماين د جوزهرية 


ع 00 عله واراءان درجة » واوج المشترى متندم على المشضفك ف ١‏ لنيال على الآوالى 


الع شمر بن حجر ء فهو ا عن ااا شمن درحة» واعى التقدم إن بلوع الكوا كى اله 
«تقدم على بلوغه الى المنتدف لحركة على الوالى » وقد شال ١‏ 'ساه ان طاوعه سَقَدم 
على طلوع المخصف وعلى هذا القياس البياتدر ٠‏ واوج الكواكب الافة على منخصف 
مابين العقدين 5 ؟فى الأر جح والزهرة الاوج متاحن عن الراس على الوالى ليع دور * 


وفى عطارد رأسه .تأخر عن اوجه على التوالى بذاك اذا تقدم على الاوج «ثلا بمقدار 


كن الذتت عنة مت أخر اتام ذلك المقدار من نعف الدور فيعم من هذا حال الذنب ٠‏ واما 
مواضع الاوحات دن فلك البروج الدكررة فى الز محات مع فيد التوارم وكذا حةق الفافضل 
ع.دااءلى البرجندى فى شرح التذكرة وغيره من تصانيفه ٠‏ 


-29 فصل الخاء العحمة 4 


(التارخ) فى اللغة تعر اف الوقت فقيل هو قلل التأخير وقنل هو عمنى الغابة شال فلان 
: احا 7 4 . 9 . 5 


تاربخ قومه اى يتهى اليه شرفهم فعنى قواهم فعلت فى ناز عخكذا فعلت فى وقت الثى” الذى 
دهى البة+ وقللى وهولس لعرلى فأنه مصضدر اأؤرخ وهو معرب ماه روز ه وامافى 
ادطلاح المنجمين وغيرهم فهو تين بوم ظهر .فيه امى شائع هن «لة اودولة ٠‏ اوحدث 
فيه هائل كزازلة وظوفان ينسب اليه اى الى ذلك اليوم مابراد تعيين وقته فى مستأنف الزمان 
اوفى متقدمه ٠‏ وقد بطلق على نفس ذلك اليوم على المدة :الواقعة بين ذلك الوم والوقت 
المفروض كذا فى شرح التذكرة . والملغاء يطلةونه على اللفظ الدال محساب امل محسب 
حروفه المكتوبة على تعيين ذلك اليوم على مافى مع الصنائع حيث قال تاريخ نزد بلغا 
عبار نست ازائك ازجهت حددوث واقعه لأغلى بامصراىكه بحدب حروف مكتوبه 





,5 الأوج 


ماله فرج منالح_وانات ليشتمل الات التى ليس نازام-ا ذ كر منالدوان لو فرض ثُى”" 
هن الحيوانات كذلك . وسمى افظيا اعدم التأنيث حقيقة فىمعئاه بل تأيثه منسوب الى الافظ 
لوجود علامة | !تأندث فى افظه حقيقة كظلمة ا وتقديرا كين بدايل تصغيرها علىءيبنة اوحكما 
كع ومنداجمع بغرزاواووا انون ٠‏ وباعملة فاللفظى عل ثلثة اضر با جمع بغير | واوو اانون 
وما فيه علامة التأندث لفها كااظلءة والشيرىوااصحراء ار وااءعل بذليل 
اريضةونعيلة فىالاصغير والءتقرب والءناق لزل الحرف الرابع منزلة 'ناء التأسث. وهذا اى 
مالا يكون فيه علاءة الأنيث ملفرظة بل مقدرة سمى مؤندا سماعنا لاله حفظ عن العرب 
ولا شاس عليه غيرهه واعا اعدبروا امع بغير الواو واانون اى غبر جمع المذكور اليم 
مؤلجا: فين بيقر :ناوه باماعة ولم 9 مسا جع المذكر !١‏ 0 اعتبار التأنيث 
مع بقاء صيغة المذكر ( تنبيه 6 المؤنث اللمظلى ان ان ان كون ادناه فذكرا تحقيقينا 
كطلحة اولا يكون مذاكر!] حتيقا ولاامونثًا حقمقيا كظلمه. وعين فالواجب فيه ان لاكون 
مءأأه ووْنثا حقبة.ا هذا *» وقد نكن اللفظى عنى مايكون علامة الأننث فه مافوظه 
سواءكان موْنثًا حقيقيا الم يكن وقّابله المذوى وهو مالا يكون كذلك ٠‏ وهذا المنى 
للفطى سملل فى باب منع الصرف فسامى وسالءة علدين للمؤنث من المؤيثات اللفظة 
وهذا المءنى دون المعنى الاول هذا كله خلادة مافى شروح الكافه والضوءء 
-ز فصل الهم 7 

(الاوج) شح الاول و-كون اواو لغة .رب اوك يعنى الءلو ٠‏ وعند اهل الهيئة يطلق 
علىهءايين ٠‏ احدها نقطة مشتركة بين هلاتى السطحين المحديين ٠ن‏ الفلكين احد ها سطح 
الخارج المركز الذى «دوقد سمى فلك الاوج ايضا والآ خر سطح الفلك الذى هواى 
الخارج فى نه وسميت به لكونها اعد على الخارج هن عركز القللك الذى هرفى ننه ٠‏ 
والاوج الممثلى ويسمى باوج المدير ايضا هوالنقطة المشتركة بين محدبى ممثل' عطارد والمدبر 
وذلك لانه كالزء من الممثل فناسب ان سب اليه وانعد شقطة ءن مخيط المدير 37 
ع كز العالم فاسب ان لضاف اله ه والاوج المديرى وسحى اوج الحامل ايضا هوااقط 
المشتركة بان ا المدير والخامل ووحه التسننة م ع فت! وج" ذلك فى لفظ الفلك 
ايضا فى فصل الكاق من باب الفاء . وثانيه.) تقويم تلاك النقطة المذكورة » فاوج الشمس 
قوس هن المدثل متدمنأبه اول امل الى نقطة الاول على الوالى ٠‏ والمراد سنقطة الاوج 
هو الاج بالمءنى الاول ٠ه‏ والاولى ان شال قوس من منطقة البروج على ماوقع فى عارات 
القوم لكن ا كان الممثل فى سطح منطقة البروج ومىكز ها واحدكانت قديه مشاعة 
لقسما فلا ستغير المقصود ٠‏ واما ماقيل هن اله قوس هن الممثل بين اول الخمل وقّطة 
الاوج عا لى التوالى ففيه انه يصدق على القوس الواقعة من اامثل ندا َه من شطة الاوج 





الءلومالادسة وألاو 7 » المؤْنث ان 


الزازية فكتساب الصلوة فىالفصل الثاني الادب مافعله الشارع عر وركه اطي 
والسنة ماواظب عليه الشار ع والواجب ماشر ع لال الفرض والسنة لاكال الواجب 
والادب لاكال السنة انتهى كلامه + وقيل الادب عند اهل الشر ع الورع وعند اهل 
المكمة صبانة النفس : وحكى ان حاتم الاصم قدّم رجله الإسرى عند دذوله المسجد 
فتغير لونه وخرج مذعورا وقدّم رج له الءنى فقيل ماذلك فقال اوتركت ادبا من اداب 
الدن قت ان يسلنى الله جمييع ما اعطانى ٠‏ وقال حكيم الادب مجااسة الخلق على إساط 
الصدق ومطاقّة القائق ٠‏ وقال اهل التحة.ق الادب الروج هن عدق الاختيار 
والتضرع على بساط الافتقار كذا فىخلادة السلوك ٠‏ وقيل 
ادب كسد عاذت نهددع <ق طابى است . » بغير خاك شدن هر <ه دست إىادنى است 

لضان اراق الادت عباوة عن معرقة اماعتري ه عن جيم انواع الطناء وادب. , 
الفاضى وهو التزامه لما ندب اليه الشمرع هن سط العدل ورفع إل وترك المل التهى ٠‏ 
واداب البحث يجى“ فىباب النون مع الا وس م المناطرة - 

( العلو مالادبية) فى العلوم العربة وقدسيق ساما فالمقد.ة ٠‏ 

(الاوية) ناو او عند السالكين محى“ ذكرها فىافظ التوبة فففصل الباء الموحدة هن باب 
التاء المثندة الفوقانيه » 

00 فصل الثاء المثلثة © 

(المؤنث) هو عند النحاة اسم فيه علامة التأنيث افظا اوتقديرا اى + مللفوظة كانت تلك 
العسلامة حق.قة كاصرأة وناقة وغرفة وعلاءة اوحكدا كمقرب لاسها اذا سهى به مذكر 
اذالحرف الرابع فالمؤنث فىحكم تاء التأنيث ولهذا لابظهر الناء فتصغير الرباعى من 
المؤنثات السماعية وو حائض وطالق من الصفات الختصة بالمؤنث الثانة له وو كلاب 
واكلب مماجمع مكسرا اومقدرة:غير ظساهرة فاللفظ كدار ونار ونعل وقدم وغيرها هن 
الؤنشات المماعية ٠‏ وعلاءة التأندث التساء المندلة فىالوقف هاء والال مقصورة كانت 
قلسي اوقدودة كسخراء والباء على رأى لعضهم ففقوأهم ذى وى ولسرله حة لحواز 
اين صخة نو ضوعة اتدانيت فت هى :ؤانت. لناسويث, اللؤثثات الضيغية لكتة حينئن 
تحرج 320 المؤْندات من التعريف فلادق التعر يف حامعا 3 لت واخت لست لاتأدث 
ألكونها بدلا.عن الواد ولذا لاتصير فى حال الوقف هاء ه وداب المؤنث المذاكر وهو اسم 
لسن فيه علا.4 الناسث لالذظا ولانشدبرا 1 

( الاقسيم ) المؤنث على ضر بين حقيق وغير حقيق وبسحى لفظا فالطقيق اسم مابازانه 
ذكر اى فىمقابله ذكر فىجنس اللووان واللفظى مخلافه ٠‏ قبل الاولى ان ال الحقيقى ام 





عق الف نالاول م 


فىالالفاظ المصطاحة الءرسة وقد بذ كر فه بعض الاافاظ الغير المصطاحة ايضا وهدومشتهلى 
على ابواب والابواب مشتملةءلى فصول ٠‏ والمرادائياب اول الحروفالاصلية وبالفصل آخرها 
على عكس ما اختاره صاحب الصراح ٠‏ والالفاظ المركة تطلب من احد ابواب مفرداتها » 


. © بابالالف »* 
وهو سحل على فصول 
-ة قصل الباء الموحدة 5 

(الادب) شتح الاول والدال المهءلة دائش وفرهنك وياس وشكفت وطرشَهُ سند يده 
وباصلاح ناشد كال فلات نيد هر جيزى 5م فكثشف اللغات وعم على له تعلق عم زنان 
رك 00 0 0 5 ر الشيخ ماق ده 0 ا النى 
الاخلاق واجتماع الاضال 0 انتهى ٠‏ وفىالعناة الادب اسم شع على كل ر 45 
#ودة فذرج ما الانسان الى فضياة دن الأفضائل 5 وقال انور بد و#2ور ان لعرف نانه 
وائكة أعصم هن قامت به عر إشانه 5 وى قح اإقدير الادب اعلاضال جاده واحراد بالادت 
فىقول الفقهاء كتاب ادب القاضى اى ماذتى للقاضى ان شءله لاما عليه انتهى ٠‏ والاولى 
التعبير بالماكة لانمسا الصفة الراس<ة للنفس فا كن كذلك لأيكون ادبا ما لايخ كذا 
فالبخر الرائق شرح الكنز فىكتاب القضاء ٠»‏ والفرق ينه وبين التعليم ان التادت 
عاق بالغادات والتعام بالتترعننات:ائى الاؤل-عزق روالتفاق شرئى والاول دشموى 
والثانى دتى كافى الكرمانى شرح يح البخارى فىباب تعايم الرجل ٠‏ وفى التلوي فىبحث 
| لاص التأديب قرربت منااتدب اللا ان ١١‏ نداب لثوات ال <درة والتاديف لهديب الاإخلاق 
واصلاح | أعادات انتهى 3 وقد تطلقه الفقهاء على سبوب فى جامع الرهوز وماوراء هذل 
مناافرائض والواجمات فى الج سان باركيا مسرى” واداب ما غير هدى' 5 وقديطلقونه 
على السنه فى جامع الرموز فى مان اأعمرة وما وى ذلك سان واداب تاركها مدى” # وق 


1 هه 

الاذتغال ععرفته اثنهى » وفى البيضاوى فنظر نظرة فى التجوم اى فرأى مواقعها واتصالاتما 
اوفى علمها اوفى كتاما ولا منع منه انهى ٠‏ وفى ااتفسير الكير فى هذا المقام ان قيل 
النظر فى ع النحوم غيرجائز فكيف اقدم عليه. ابراهم عليهالسلام قلا لانم انالنظر فى 
ع النجوم والا-تدلال معانيها حرام وذلك لان من ادَقَد انالله تعالى خص كل واحد 
من هذه الكواكب دوة وخاصية لاجاها يظهر منه اثر تخصوص فهذا اعم على هذا الوجه 
ليس ساطل انهى ٠‏ ف من هذا ان حرهة م اللحوم #تامت فما » واما اخبار النحمين 
فقد ذكر فى المدارك فى تفسيران الله عنده عم الساعة الآآية واما المنجم الذى مخبر يوقت 
الغيث او الموت فانه دول بالقياس والنظر فى الطالع وما يدرك بالدايل لايكون غيبا على 
أنه رد انظن والغان غير الكر »وق الكدف مقالات الملحءة على طر شين * من اإناس 
من يكذ.هم واستدل عليه شّوله الى وماكان الله ليطاعكم على الغيب وقوله عليه السلام من 
اتى كاهنا اوعرها فصدقه فقد كفر بما انَزل على مد ومنهم ٠ن‏ قال بالتفصيل فان المنجم 
لاخلو من ان دول ان هذه الكواكب ذاوقات اوغير ذلوقات الثانى كفر صر م واما 
الاول فاما ان شّول انها فاعلات مختارات سسفسها فذلك ايضا كفر صر وان قال انما 
مخلوقات مس<رات ادلة على بعض الاشياء ولها اثر ملق الله تعالى فنا كاانور والبار و#وها 
وانهم استخرجوا ذلك باساب فذلك لايكون غيبا لان الغيب مالا بدل عليه بالحساب ٠‏ واما 
الآية والحديث فهما ممولان على عم اغيب وهذا ليس بغيب » واما المنطق:فقد ذكر ابن 
الاحر فى شرح الادبعين لانووى اعم ان ٠ن‏ الات العم الشرى من فقه وحديث وتفسير 
المنطق الذى بادى الاس اليوم فانه 0 مفيد لامحذور فيه بوحه انما الحذور فا كان اط 
ندشى” ٠ن‏ الفاسفيات المنادة للشم راع ولانه كالعلوم اأعرسةقانه ٠ن‏ مواد اضول اافقهولان 
الحكم الشمرعى لابد من تصوره والتصديق با<واله اثبانا ونفيا والمنطق هو المرصد لبيان 
احكام ا تصور والتصديق فوجب كونه غاماشرعدا اذهو ماصدر عن الشسر ع اوتوقف عايه 
المي الصادر عن الشترع توقف وجود كر الكلام اوتوقف كال كعم العر برة والمنداق 
ولذا قال الأزالى لاثقَة فقه هن لاتمنطق اى «ن لاقواعد المنطق مسكوزة بالطيع فيه 
كام تهدن فىالعصر الاول لو العم * وثمن اثثى على المنطق الفذر الرازى والفدى 
وان الحاجب وشراح كتابه وغير هم منالاثمة ٠‏ والقول تحر يمه مول على :ماكان مخاوطا 
لقايية ٠‏ ظ 





ع 0ه 4 


وكذا من فروض اأكفاية ع الحساب فى الوصصانا والمواريث ٠‏ وكذا الفلاحة.واطياكة 
والححامة والداسة ٠‏ اما الاعمق فى الطب فلس «واجب وان كان ف.* زبادة ةوة على قدر 
الكفاءة , فهذه العلوم كالفروع. ذفان الاصل هو ال ١ل‏ يتاب الله تعالى وسئة رسوله هلىالله 
عليه وستدي 0 الانة-وانان الصحابة والتهلم بعلم اللغة اأتى هى الة اتحصل الل 
بالثمرءبات . وكذا الخ بالناسخ وااسوخ وااءام والخاص ثما فى عم الفقه ع القراءة 
و#ارج اروف وا 5 بالاخ_ار وتفاصيلها والآ ثار واسابى رجالها ورواتمها ومعرفة 
المسد والمرسل والقوى والشسف متها كلها من 'فروض الكفنانة ٠‏ وكذا: معزفة الاحكام 
لقطع الخصومات وسياسة الولاة . وهذه العلوم انما تتعلق بالا خرة لانها سنب اشستقاءة 
الدنيا ونى استقامتم! استقامتها فكان هذا ع الدنيا .بواسطة صلاح الدنيا مخلاق عم الاصؤل 
من التوحيد وصفات الارى ٠‏ وهكذا ع الفتوى هن فزوض. الكفاءة ٠‏ اما العلم بالعبادات 
والطاءات ومعرفة الال والرامَ فانه ل فو قل لع بالغ رامات وا+دود والليل ٠‏ واما 
ع المعاملة فهو على المؤمن التى كالزهد والتقوى والرضاء والشكر والوف وام ةلله فى 
جميع احواله والاحسان وحسن النظم وحسن الاق والاخلاص فهذه علوم نافعة ايضا , 
واما 0 المكاشفة فلا حصل بالتعايم والتعر وانما. حصل بالغ اهدة التى جعلها الله تعالى 
مقدمة ند قال الله تعالى والذن جاهدوا فنا لهديهم سانا » واما عل الكلام فالسلف 
لم يشتغلوا به <تى أن من اشتغل به نسب الى الندعة والاشتغال نما لايءئيه هذا كله خلادة 
مافى التاثار خانية . وقال فى خزانة الرواية فى السمراحية مإ الكلام والمناظرة فه قدر 
ماحتاج اليه غير «نهى » قال شح الشيوخ شهاب الدين الغ ورك فى اعلام الهدى بان 
عدم الاشتغال 0 الام ١‏ انما هو فى زمان قرت العهد بالرسول واناءه الذين كانوا 
مساغنين ع ذلك سيب بركة جه النى عليه الصلوة والسلام وتزول الوحى وفلة الوقائع 
والفكن بين المسلمين وصرح به افيف ااشراف والعلامة التفتازانى وغيره ٠ن‏ الءققين 
المشهورن بالعدالة ان الاشتغال بالكلام فى زماننا من فرائض الكفاية . وقال العلاءة 
التفتازانى انما المنع لقاصر النظر والمتعصب فالدين ٠‏ 

واما المذموءة ففىالتاتار خانية واما عل الستحر واانير نات والطلسمات وعدا انجوم رودا 
فهىعاوم غير *مودة ماعل | الفاسفة والهندسة فعيد عن عيالا. خرة استذرج ذلاك الذبن 
استحبوا اليوة الدنياعلى الا خرةءوفى فا المبين شرج الارسينا لل وقيره در حوانحواز 
فس الفلهوفروعها من لداعي والطبعى والرياضى ليرد على ادللها و ند فع شرم :عن الشمرلعة 
فيكون نباب اعداد العدةه وف السرا جية تمل النجوم قدرما تعر فبه مواقيتالصلوة والقبلة 
لابأس .به وفى الخانية وماسواه <رام ٠‏ وفى الخلاة والزيادة حرام » وفى المدارك فى 
تفسير قوله تعالى فنظر نظرة فى اانجوم فقال الى يم قالوا ع النحوم كان حقام ذمخ 





.0 4ه 

١ع‏ الطب ) هومن فروع الطبيبى وهو عل ندوانينَ منعرف ,نما احوال ابدان الانبان ٠ن‏ 
جية السدنة وعد و | التحفظ عاضلة ول#ضل غير حاضلة مالمكن .. وقوائد الفيود .طاهية 
فان الم جنس وقواا تتعرف ال فصل رج مالا تتعرف منه احوال بدنه كالهرئة وغيرها ٠‏ 
وقوااهن جهة الصحه وعدءي-_ا حرج العلم الذى تعرفى منه احوال دنه لاءن اهتين 
كر الاخلاق والكلام . وقرا لتحفظ ال بان لناية الطب لاللاحتراز » ثم ان هذا اولى 
تمن قال من جهة مايصح ويزول عنه الصحة فانه برد عليه ان الْنين الغير الصحمح ٠ن‏ 
اولك الغطرة لايصلح عابدانه زال عنالصحة اوصحتهزائلة كذا فيالسديدى شرح الموجز ٠‏ 
قالمراد بالعم هها! ااتصديق بالمسائل ويمكن ان برادءه المالكة اى ملكة حادلة قوانين الل . 
وفى شرح القانونئجه هو عل باحوال بدن الاأعان منجهة |اص<ة والمرض لتحفظ الصححدة 
|وتعاد ما امكن وما ل التءراضين واحد ٠‏ وموضوعه ين الانبان ومابت كب منه هن حيث 
الصحة والارض وقد سيق الاثارة اليه فى بحث الموضوع » 

( عم النتدوم »6 هوءن فروع البيعى وهو غلم باصول تعرف ما ا<وال ااشوس والقمر 
وغيرها .ن بعض النجوم كذا فىبعض -وائى الثافيةء والمراد بالاحوال الآ نار الصادرة 
«نها فىالعالم السفلى فلا يكون هن اجزاء الهيئة وعم البهاء والعالم . وخرج منه عل الرءلل 
والجفر ووه ما بدل على صدور ائر فى الال اذ لا حث فا عن احوال النجوم . 
وموضوعه الدجوم من حيث يمكن ان تعرف بها ا<وال العالم . وفائله كقولهم كلا كان 
الشمس على هذا الوضع الخصوص فهى ندل على حدوث امس كذا فى هذا العالم . 

9 فصل فىبيان العلوم المحمودة والمذمومة 86 ١‏ . 
العا انوي هن خرش النن ويضوداء م اخوضن: الكفدابة.: اما الاؤل: فقسال 
علنه الصلو ة والسلام طلب العلم فريضة على كل هسل ومساءة واختاف الملماء فى ان 
اى عل طلبه فرض:ء فقال المكامون عل الكلام وقال الفقه_اء عل الفقه » وقال. المفسنرون 
والحدثون هو عل الكتاب والسنة اذ مهما بتوصل الى سائر العلوم ٠‏ وقال بمضهم هو عر 
اعد ماله ومقامه ٠نالله‏ تعالى ٠.‏ وقيل بل هوااءم بالاخلاص و افات النفوس + وقل 
بل هو 1 الناطن . وقال المصوفة هو التصوف . وقبل عراام ا شمل عايه قوله 
عليه الصلوة والسلام تى الاسلام على حمس الحديث: والذى بذى انقطع ماهو ماد به 
هو عل ا كاف الله عالى عراده من الاجكام الاعتقادية والعملية ٠‏ وقال فى السمراجية طلب 
الم فراضة در مايحتاج اليه لاص لابد منه هن احكام الوضوء والصلوة وسائر الشترائع 

ولاءور مامه وماوراء ذلك لس نفرض فان تعلمها فهو الافضل وان تركي_ا فلا انم عليه . 
واما الثانى فقد ذكره فى منشخب الاحراء ٠‏ اعم ان عم الطب فىتصيحيح الابدان. ٠ن‏ فروض 
الكفاة لكن فى ااسراجية. يستحب ان يتلم الرجل ٠ن‏ الطب قدرما متنع به جما يضر يدنه » 





ال ا ريه 
17 ل 7 الهاي ايت 
ا ال 


حو 51 م 


واوضاعها وانعاد مانانما وحركات الاولاك والكواكفب ومقادرهاءه وموضوعه الاجسدام ٠‏ 


المذكورة من حيث ينها واوضاعها وحركاتها اللازمة لها . واما العلوم المتفرعة عليه فهى 
جدة ٠‏ عل الزحجات . وعلمالمواقيت » وعلم كفة الارصاد. وعام تسطيح الكرات والا لات 
احادثة 1 وعدالا "لات الظلية ٠‏ وذلك لابه اما انحث عنالاد ماتيرهن بالفعل اولا الثانى 
كفئة الارصاد والاولاما حساب الاءماك أوائ:وصل الى معر فا بالآالات فالاول ٠نهما‏ أن 
اختض بالكواكن ال+ردة فهو علم الزيجات والتقاويم والا فهو عام عام المواقبت والآالات اما 
شعاعية اوظلة فان كانت ل فهو عا لسطيح العوراة وانكانت ظارة فدام الا 'لاث 
الظلية ٠‏ فلتزسم هذء العلوم كا تقدم . 

( عامالزيجات والنقاوم ) عام تتعرف منه هقادير حركات الكواكب السدارة متنزءا من 
الاصول الكزة . ومنفعته معرفة موضع كلواحد من الكواكب السبعة بالنسية الىفلكه والى 
فلك البروج وانتقالاتما ورجوعها واستقاءتم! وتشمرقها وتغريها وظهورها واختفاءم! ىكل 
زمان ومكان وما اشيه ذلك ءن :اتصال بعضها نض وكسوف !اشمس وخسوف القمر وها 

رى هذا 0 5 

( عام المواقبت 6 وهوعا تمر فته ازئة الايام والزالى واحوالها وكيفية التوصل اما . 
ومنفءته معرفة اوقات ا وتوخى جهها والطوااع والمطالع من اجزاء البروج 


1 


والكواكب الداسَة 1 ىق هم اتاد ل القمر ومقادير ااظطلال والارشاعات وا > راف ايدان 


بعضها عن بعض وسموما , 


( عام كفرة الارصاد ) وهو عام تتعرف منهكفية تحصيل مقادير المركات الفلكية - 


والتوصلل الما بالالات الزصدية . ومنفعته عام الهيئة وحصول عمله بالفعل . 

وعم تسطيح الكرة ) وهو عر تتعرف منه كيفية اماد الآ“لات الشعاعية . ومافعته 
الأرتسناض م هذه الآ لات وعماها وكيفية انتزاعها هن امور ذهاة ة مطداقة للاوضاع 
الخارجية والتوصل ما الى استخراج المطالب الفلكة . : 

برعل الآ لات الظلية 6 وهوعلٍ نتعرف منه مقادبر ظلال المقايس واحوالها والخطوط النى 
ساتها اطرافها ٠‏ ومنفعته معرفة ساعات الهار. بهذه الآ لات وهذهالا لاتكالتسائط والقائمات 
والمائلات منالرخامات ونحوها انهى . 

عل المماء والدالم 6 هودن اصول الطببى وهو عل حث فيه عن احوال الاجسدام الى 
ه اركان العالم وهى السموات ومائها والخاصر الارعة ءعن.حيث طبائعها وحركام-ا 
ومواضغها وآمرف. المكمة فى صنعها وترتبها . وموضوءه الجسم الحسوس من حيث هو 
معرض للتغير فى. الاحوال والدات فها وحث فيه عما يعرض له هن حيث هوكذلك 
كذا فى اانلويم , وقيد اليئية احتراز عن عل الهيئة .وموك و هل تامو 





او ل ا ا ور ل ا 
ا ل 0 
االوقيات ال وي 
0000 ا ل 010 
7 4 . 3 


قا هه هه 
. غير ان الاولى ان لابكون فى الفاكيات فصل لامحتاج اليه وكذا الحال فىاعدداد الافلاك من 
أنها تسعة م و بعضه.مقدمات ‏ يذاكروما على دجيل التردد دون الجزم كا شولون | ناختلاف 
حركة الشمس بالسسرعة واليطؤ اما بناء على اسل الخارج اوعلىاصل التدوبر هنغير جزم 
فانط إن ماقيل من أن اثبات ساكل هذا الذن'منى عىاسؤل فاسدة ماخوذة هن 
الفلاسفة هن نف القادر الختار وعدم تويز ارق والالتيأم على الافلاك وغير ذلك ليس 
وداه عدم الاطلاع على مسائل هذا الفن ودلائله وذلك لان مشاهدة التشكلات 
ابدرية والهلالية على اوجه المردود نوجب اليقين بان نور القمر حاصل من نور الشءس 
ارق الماهعرسس خبولة الإرض بن اتيرين والكشوق اما هو سيب حبلواة 
القمر بين الشمس والبصر معالقول بشوت القادر اتا وننى تلك الاصول المذ كورة فان 
ثروت! قادرالختار وانتفاءئلك الادول لاسفنان انيكون الخال ماذكرغا.ةالامرامهما وز ان 
الاءنالات الاخر مثلا على تقدر ثروت القادر ال:_ار #وزان يسود الةادر سب ارادته 
وسور وجدااقمر على مابيشاهد منالتشكلات اللدرية والهلااية » وايذا موز على 'شدر 
0 سات الخالكات ونائن احوالها انكون أحد تضق كل من النسررئ مضينا 
طساو شرك اتبران عن ضكر ما نحيث يصين وجواهها المظلدان فواجهين 
اافى حااتى الحسوف والكسوف اما بالعام اذاكانا تامين اوبالبعض انكانا ناقصين ٠‏ وعلى 
هذا القياس حال التشكلات البدرية والهلالية لكا تجزم معقيام الا<مالات المذكورة ان 
٠ ١‏ مان قر فن استنادة القوى الور منالشمس: وان اللاسوف. والكسوقف سنب 
الحيلولة ومثل هذا الا<مال قاعم فى العلوم العادية والتجرية ايا بل فىجيع الضروريات 
هع ان القادر المختار يحجوزان بيجعلها كذلك بحسب ارادته بل على تقديران يكون المبدأً 
موجبا محوزان حقق وضع غراب مع الاوضاع الفلكة فقتذى ظهور ذلاك الاص 
الغريب على مذهب القائلين بالانحاب .ن استاد الحوادث الى الاوضاع الفلكة وغير 
ذلك نما هوم د كور فى شبه القاد حين فى الضروريات ٠‏ ولو سلم ان اثبات مسائل هذا الفن 
بوتف على :لك الاصول الفاسدة ثلا شك انه اا يكون ذلك اذا ادعى اضاب هذا الفن 
انه لايمكن الا على الوجه الذى ذكرنا ٠‏ اما اذاكان دعواهم انه يكن ان يكون على ذلك 
الوجه ويكن ان يكون على الوجوه الاخر فلا يتصور التوقف حياء-د وكنى بهم فضلا 
انهم تحخيلوا ٠ن‏ الوجوه الممكنة ماءذضيط به احوال تلك الكواكب مع كثرة اختلافاتم-ا 
على وجه تيسر اهم ان يعينوا مواضع تلك الكواكب واتصالات بعضها ,دمض فكل وقت 
ارادوا بحرث يدايق المس والعران مطاقة تتحيرا العقول والاذهان كذا فىشرح التجريد 
وهكذا يستفاد من شرح المواقف فى موقف الوا فى آخر بيان محدد الجهات . وفى 
٠‏ ارشاد القاصد الهيئة وهو عل تعرف به ا<وال الاجرام البسيطة العلوية والسفلية واشكالها 





حمر 4ه 1 


فان البحثك“عما من الطرىيات ه واما حركة الارض هن المغرب الى المشرق وخحركة 
الهواء ممشايعتها وحركة النار بمشابعة الفلك شمالمثيت ولودت فلاسعد ان عل البحث عنما 
منحيث القدر واهة منمسائل الهيئة ٠»‏ والمراد با ازم من اركة الرجوع والاستقاءة 
والوقوف والتعديلات ويندرج فيه بعض الاوضاع*و يذ كر صاحت 59 هذا القيد 
اغق قد مارلزم ونا والظاهي انه لاحاحة النه اا دن قباد اليثة الاحتراز عن 
عام السماء والعالم فان موضوعه اابسائط المذكورة ايضا لكن حث فيه عنها لاعنالثية 
اكور بن مق نخدت -طبائمها ومؤاطتها واكة وترسها ولق ١‏ اتنا لالإفتار 
القدر والطهة ٠‏ وباطاة فوضوع الهيئة الجدم السيط هن حيث امكان عىوض الاشكال 
والخركات ال#خصودة ونحوها وموضوع على السماء والعالم الذى هو هن اقسام الطبيى 
الحم السيط ايضا لكن هن حيث. امكان عبىوض التغير والثبات ٠‏ وانما زيد افظ 
ا اسار الى أن 0 من جزء الموضوع امكان العروض لاالعروض بالفعل الذى 
هو امول فان مابكون جزء الموضوع بابتغى ان يكون مدل الثبوت وهو امكان العروض 
لاالعروض بالفعل ٠‏ وقيل موضوع كل منالعامين اسم السبيط منحيث امكان عروض 
الاتكال والمركات والقّابز .ينما اتما هو بالبرهان فان اثدت المطلوب باليرهان الانى يكون 
من الوثة وأن كنت :المرهان .لان . نكو ن من عل السهاء والعالم فان تمايز العلوم كايكون 
ايز الموضوعات كذلك قديقّع بالحمولات ٠‏ والقول بان القَايز فىالعلوم انما هر بالموضتوع 


قاص ثبت بالدايلى بل هو جرد رعاية مناسية » اعم ان الناظن فق تركات اللكوا كن" 


وضبطها واقاءة البراهين على ا<والها يكفيه الاقتصار على اءتبار الدوائر ويسمى ذلك 
هيئة غير #سدة. وءن اراد تصور مبادىئلك المركات على الوجه المطابق لقواعد المك.ة 
فعابه تصور الكرات على وجه تظهر حركات ار الكوا كب وماجرى رما ف 
مناطقها و يسمئ ذلك هيئة مجسمة واطلاق العلم على الحسمة از ٠‏ ولهذا قال داحب 
التذكرة انها ليست بعل ثام لان العلم هو التصديق بالمسائل على وجه البرهان فاذا :ورد 
الرهان تكو ن حكاية لامسائل المثبتة بالبرهان فىموضع اآخر هذا كله' خلاصة ماذ كره 
عبد العلى البرجندى فىحواثى شرح الماخص ( فائدة ) المذ كور فعل الهيئة ليس مينيا 
على المقدماتالطيعية والالمة ٠‏ وماجرت هه العادة ع نتصدير المصنفين كتبهم مها انما هو 
بطريق المتابعة للفلاسفة وليس ذلك اما واجبابل يمكن انانه منغير ملاحنظة الابتناء 
علا فان المذكور فيه بعضه مقامات هندسية لابتطرق الها شية هثلا مشاهدة التشكلات 
البدرية والهلالية على الوجه المردوه نوجي اليقين بان نورالقمر مستفاد من نور الشهس 
وبعضه مقدمات يكم بم-ا العقل بحسب الاخذ لما هو الاليق والاحرى كاشولون ان 
تحدب الحامل يماس محدب المءثل على نقداة مشتركة وكذا مقعره بمقعره ولا مستند لهم 


لد . 





4] 0+ 2 


زعم المرايا الحرفة ) وهو عام تتعرف منه احوال الطوط الشعاعية المنعطفة وا انعكسة 
والمنكسرة ومواقىها وزواباها وصاجغها وكيفية عمل المرانا الحرفة بالعكاس اشعة الشمس 
عنها ونصها وحاذاتماء ومنفءته بليغة فىمحاصرات المدن و القلاع 5 

( علمساكز الاثقال » وهو علم تتعرف منه كيفرة استخراج مركز ثقل الجسم الحمول 
والمراد يمركز الثقل حد فى المسم عنده بتعادل ,النسية الى الخاءل ٠‏ ومافعته كيفية معادلة 
الاجسام العظيمة بما هو دوتما لتوسط المسافة ٠‏ 

( عل المساحة © وهو عام نتعرف منه مقادير الماوط والسطوح والاجسام وما قَدرها 
من اط والمربع والمكمب ه ومنفعته .جليلة فىاص الأراج وقسمة الارضين ولةدير 
المساكن وغيرها , 

( عل استنياط المياه 6 وهوعلمنتعر ف منه كيفية استخراج المياه الكاءنةفىالارض واظهارهاء 
ومافعته احماء الارضين الميتة وافلاحها , 

وعم جرالاثقال 6 هو علم نتبينمنه كيفية امجاد الآ لات الثقيلة٠‏ ومنفعته نقل ااثقلى العظيم 
بالقوة السيرة » 

( عل البتكامات 6 وهو علم تين منه كيفية احاد الآّلات المقدرة للزمان ٠‏ ومنفعته معرفة 
اوقات العبادات واستذراج الطوالع من لكوك واجزاء فلك البروج » 

2 ع الآلات ار بية » وهو علم "نان منه كفية اماد الآلات الحرسةكالانيق وغيرها ٠‏ 
ومنفعته شديدة العنا فى دفع الاعداء وحمابة المدن + 

( عل الآلات الروحانية » وهو عام ثتبين منسهكيفية اباد الآلات المرتبة على ضرورة 
ذه الخالاء وتحوها من الات:الثيراب وغبزه_ا ومنفعته ارئيناض: النفس. بقرائب هذه 
الآالات: انتفى :. 

0 عل الهيثه « هوءن اصول الرراخى وه: وعام . حث فه مه عناحوال الاجرام السسيطة 
العلوية والسفلية منحيث الكمية والكيفية والوضع واحركة اللازمة لها ومايازم «نها . 
فالكمية اما منفداة كاعداد الافلاك وبعض الكو اكب دون اعداد العناصر فانها مأخوذة 
الولينات واما.متصلة كقَادين الاحرام والابفناد واليوم واجزائه ومايتركن .ناه ؤاما 
الكفية فكالشكل اذ'شين فيه استدارة هذه الاجسام.وكلون الكواكب وضوتهاء واما 
الوضع فكقرب الكواكب و بعدها عن دائرة معينة واتصاب دائرة وميلا نما بالذ.ية الى 
اث روسن سيكان الاقاليم وحبلولة الارض بين النيرين والقمر بين الشمس والابصار 
وو ذلك ٠‏ واما الشركة فالمحدوث عنه فىهذا الفن. منها هو قدرها وجهتها ٠‏ واما البحث 
عن اصل الشركة واثياتها للافلاك قن الطبعيات ٠‏ والمراد باللازءة الدامة على زعمهم وهى 
جركات الافلاك والكواكب واحترز با عن حركات العناصر كالرياح والامواج والزلازل 





1 ٠ه‏ هه 


70 


والتحقيق أل موضوءع؛ 1لهدةا المعلوم تتعقل عوارضه هن حيث انه كيف يعكن النادئ منه 


الى بعض عوارضه الهولة . واما العدد المطلق فاما هو موضوع عام الحساب النظرى 
هذاكله خلاصة مانى شرح خلادة الحساب ٠‏ 
) لاا ) عو هو .٠ناصول‏ رااان وهو عام . حث فيه عن ا<وال المقادير ٠ن‏ حرث 
التقدير على مافى شرح اشبكال التأسيس . فقوله من حيث القدير اى لاهن حيث كون 
المقدار مو<ودا اوهءدوما ععرضا او <وهرا ونحو ذلاك . والهندسه ٠ءرب‏ اندازه فابدات 
الااف الاولى بالهاء والزاء بالسين وحذفت الالف الثنية فصار هندسة ء ووجه السمة 
ظاهى ٠‏ وموضوعه المقدار الذى هوالكم اتصل هن حيث الأقدير . وفى ارشاد القاصد 
لاشيخ شمس الدين ٠‏ الهندسة ه وهوعام تعر ف به ١-والالمقادير‏ ولواحقها واوضاع إعضها 
عند 0 اندها وخواص اشكالها والطرق الى ملل ما-بيله ان يعمل ما وا-تخراج 
ج الى استخراجه بالبراهين اليقيزة ٠‏ وموضوعه المقادير المطلقة ا الم التعاننى 
0 واطاط ولواحقها من الزاوية والقطه والشسكلن » واما ا'علوم المتفرعه عليه فهى 
عشسرة (عامءقودالابنة ) و(عاءالمناظر) و(علم المرايااخرفة) و (علم ماكز الاتقال) و(علم 
المساحة ) و(عام استنياط المياه) و (علم جر الانقال ) و(عام|لبتكامات) و(عام الآلات الخربية)و(عام 
الالات الروجانيه ) ء وذلك لانه اماحث عنامحاد ماسّبرهن عله قىالاصول الكلة بالفعل 
اولا والثانى اما حث عما سنظر ]لله اولا الثانى عام عةود الابنية والباحث عن المنظور اليه 
ان اختص بانعكاس الاشءة فهو عام المرايا الحرفة والافهو علم الاظر واما الاول وهو 
ماتحث عن امحاد المطلوب من الاصول الكلة بالفعل فاما منجهة ت#ديرها اولا والاول 
«نهما ان اختص بالنقل فهو عام ار الانقال والافهو علم المساحة والثاتى منهما فاما 
امجاد الا لات اولا الثانى علم استت.اط المياه والا لاث اما تقديرية اولا والتقديرية اما ثقياة 
وهو جرالانقال اوزمانية وهو عام البتكامات وااتى ايست تقديرية فاما حرئية اولا الثانى 
عام الآ لات الروحانية والاول عام الآلات الحر نة ٠‏ فلنرسم هذه العلوم على الرسم 
المتقدم ء 
(علم عقود الابزة 6 وهو عام تتعرف منه احوال اوضاع الابئة وكفية شق الانهسار 
وتنقية القتى وسدالدوق وتنض.د المساكن. ومنفعته عظيمة فىعمارة المدن والقلاع والمنازل 
وفى الفلاحة ه 
اعم المنداظر 6 وهو عام تتعرف مُنه احوال المبصرات فىكيتها وكيفرتما باعتبار قربها 
وبعدها عن المناظر واختلاف اشكالها واوضاعها وماسّوسط بين المناظر والمنصرات وعلل 
ذلك . ومنفعته معرفة مايغلط فيه اليصر عن١-وال‏ المنصرات ٠‏ ويدتعان به على «.ساحة 
الاجرام العيدة والمرايا الخرفة ايضا . 


78 
_ 
7 


1 





ريق حي ا م عا با ا اما 
0 


١ه‏ اه 

وتكون دورا فىجوهى الهواءه وسيب سرعة زوالها شرءة تغير جوهر|لهواء ء وافظة يميا 
عبرائى معرب اصله سييه ومعناء 1م الله ويجى* فىالفن الثانى ٠‏ 0 
(عم الكيميا 6 وهو عام براد به سلب الجواهى المعدنية خواصها وافادتها خواصا لمكن 
لها والاءمّاد فيه على اافازات كلها مشتركة فى النوعية والاختلاف الظاه ينما اما هو 
باعتبار امور عرضية جوز انتقالها ,. وحى” فىالفن الذالى ٠‏ 

(١‏ غل القلاحة 6 وهو عام اقرف ينه كيفة ديرا الات مرح ند كوه الى “هام تنوه 
وهذا التدبير اا هو باصلاح الارض بلماء و ما مخلخلها وح.ما كالسماد والرماد ونحوه 
مع مراعاة الاهورة فيختاف باختلاف الاماكن التهى . 

( عم العدد 6 هو ٠ن‏ ادول الرياضى ويسمى بعلم الحساب ايضا وهو نوءان . نظرى 
وهو عام حث فيه هن وت الاعراض الذائية للعدد وساءها عنة وهو المسهى بارعا طق 
لتيل عله المثالات اثلث السافة وااثائة:والتاسفة: من كثات الأضول ومو ضوعه: !امد 
مطلقا ء و>لى وهو علم ترف به طرق اسستئذراج الجهولات العددية هنالماؤمات 
العدوية » والمراد بالجهؤلات العددرة #هولات لها نسة الى اامدد نسة الحزق الى :الكلى 
اى ممهؤلات فى ٠نافراد‏ العدد وكذا اال فىالمعلومات العددية مثلافىالضرب المضروب 
والمضروب قيه .ءلومان وينهما دتخرج الحاصل الذى هو عدد مجهول بالطريق المءين 
وكذا فى سائر الاءمال . فهو عام تعزف به الطرق النى بستخرج با عدد جهول منعدد 
علوم ٠‏ وقيد .نالءاومات العددية احتراز جما اذا اتخرج الحهوك العددى بغير علم 
الحساب كاستذراج عدد الدراهم ٠ن‏ علم الرمل ولاخرج عنه علمالمساحة لامها عام بطرق 
ا-تخراج المجهولات المقدار'ية من حيث عدروض الءدد لها ول الى الجهولات العددية 
عند التأمل . ثم اعم ان ال+ساب العملى نوعان احدها هوا تستحر ج منه الحهولات العددية 
بلا اس تعمال الجوارح كالقواء د المذكورة فىكتاب البهائة وثانيما غير هوائى وهو 
المسمى بالتتخت والتراب محتاج الى ا-تء مال الموارح كالشسبكة وضرب الح اذاة ٠‏ ثم 
الظرى والءءلى ههنا »منى مالانتعلق بكيفية العمل ومانتءاق مما . فتسمية النوع الاول 
بالنظرى ظساهية وكذا تسمرة القسم الثانى منالنوع الثانى بالعملى ٠‏ واما تسمية القدم 
الاول منه بااءملى ذعلى تشبيه الركات المكرية بالحركات الصادرة عن الجوارح اوشَال 
المراد بالعمل فىتءر ينى الظرى والء.لى اتم هن الءدلل الذهنى والخارجى اص , واعم 
ايضا ان لاستخراج اللهولات الءددية من:ءلوماتها طرقا مختلفة وه اما #:اجة الى فرض 
الجهول شيا وهو الجر والمقابلة واما غير حتاجة اليه وهو عام المفتوحات وهى #قدمات 
الحساب التى سوى المساحة اوتا حصل ببعض هن تلك المقدمات وا عانة عض الفوانين 
هن النسة وهو شاءل لمشئلة الخطائين ايضا ء و.وضوعه العدد مطلقا مهو المشبور ٠‏ 





للا ا ل لوي ل 
ا الورك 9 5 ا وكا ٠‏ 


١ه‏ يه 
حفظ|اصحة وازالة المرض ٠‏ وموضوعه بدن الانسان ومايشتءلى عليه ٠ن‏ الاركان 
والامن جة والاخلاط والاعضاء والارواح والقرى والافءال واحواله منالم-ة والمرض 
واسمام! منالمأ كل والمشرب والاهوية الهاة بالابدان والطركات والسكنات والاستفرافات 
والاحتقانات والصناءات والعادات والواردات الغر سة والعلامات الدالة على احواله هن 
ضرر افعاله وحالات بدنه وماببرز منه والتدير بالمطاعم والمثارب واختيار الهواء وتقدير 
الركة والسكون والادوية البسيطة والمركة واجمال اليد لغرض حفظا لصحة وعلاج 
الامراض مسب الامكان . ونحجى” فصيله فىالباء الموحدة من باب الطاء المهءلة . 
ل( عام ااببطرة 6 والبيزرة الخال فيه بالنسية الى هذه الحيوانات كالال فى الطب بالنسية الى 
الانسان وعنىبهالخيل دون غيرها من الانعام لمنقءتم! للانسان فىالطلكب والهرب وحارية 
الاعداء وج_ال صورها وحدن ادواتم! وعنى «الخوارح ايضا لنفءتما واديما فى الصيد 
امنا كله 
) ع الفراسة ؟ وهو عام : نتعرف منه اخلاق الانسان منهانه وك واتوابعه وحاصله 
الاستدلال بالخاق الظاهى على الخلق ااباطن ويحى” فى الفراسة » 
(١‏ علم تعبير الرؤ!ا ».وهر عام بتعرف منه الاستدلال منالمتخيلات الخلمية على ماشاهدته 
النفس <لة النرم منءالم الغيب فخيلته القوة الماذيلة مثالا يدل عليه فىعلم ا'شادة 
وقدحاء ان الرؤيا الصامطة منستة وار بعين جزء منالوة وهذه الذنس.ة تعرفها منمدة 
الرسالةومدة الوحىةيلها مناماً وريما طابقّت: الرؤيا مداولها دونتأويل وريا اتصضل الخيال 
باعمس كالاحتلام وتلف مأخذ التأويل بحسب الاشخاص واحوالهم ٠‏ ومنفعته البشرى 
بما برد على الانسان من خير والاذار بما يتوقعه منشر والاطلاع على الأوادث فى ا اعالم 
قل وقوعهاء ونحى” نفصيله فى لفظ الرؤنا ٠‏ 
( علم احكام النجوم ) وهو عام يتعرف منه الاستدلال بالتشكلات الالكية على 5 وادث 
السفلةه ونحى' فى لفظ النحوم ايضا ٠‏ 
( عام السحر ) وهو عام يستفاد منه حدول هلكة نفسانية يقتدر ما على افعال غردة 
باشياء خفية . ومنفعته ان يعام لبحذر لاليعمل ه ولانزاع فىنحر ب تمله اما رد علمه 
فظاهى الاباحة بل قد ذهب بعضهم الى انه فرض كفاية واز ظهور ساحر يدي النبوة 
فيكون فالامة من يكشفه وشّطعه . ونحجى” فى لفظ السحر » 
ل( غلم الطاسهات © وهو عام يتعرف منه كيفية تمزج القوى العالية الفعالة بالقوى السافلة 
المنفعلة لبخدث عنها فعل غريب فىعالم الكون والفساد . ويحجى” فىلفظ الطاسم 
ل( عاءالسيميا 6 ودو قديطلق على غير القرتى هنااسحر وهو الاشهر وحاص له احداث 
مثالات خيالية لاوجود اها فىالحس وقد يطلق على اماد تلك ااثالات بدورها فى الجس 








ا في بارس عمد الو رار العو دو لا ا 
000 
ا ا 


متخصدة الاستعداد ام لا الاول الطيبى والثانى الرنادى # وهده طررشة حسنة لايلزم ونم 
دخول التساب فىالاانهى (١‏ فائدة 6 قداختلف قد ماءالفلاسفة فىترجح احد من الرياضى 


والطبيى على الا خر فىالشرف والفضل وكل قدمال الى طرف بححج مذكورة فا بينهم. 


والق ان الحكم مجزم فضيلة احدها على الآخر غيرسديد بل كل واحد افضل من الآ آخر 
منوجه ء فالط.يى افض_ل منالرياخى هنجهة ان موضوعه جسم طبيبى وهو جوهص 
والرياضى موضوعه؟ وهو عرض وال+وهى اشرف منالعرض وايضا الطبييى ف الاغاب 
طن للم إلى ناض الان مطل اللم افضل وايضا هو يشتمل على عم نفس وعواء 
الحكدة واصل الفض_ائل ٠‏ والرياخى افض.لى منالطبيعى منحه-ة ان الاحوال الوهة 
وايالة غيرمتناهية القسمة ذهناك لانقف عند حد فهو افضل ثما هو محصوربين الّواصر 


. وابضا الامور الر ياضية اصى والطاف والذواتم من الاهور الكدوء السمانية وايضا شل 


التشويش والغاط فىبراهينه العددية والهندسة مخلاف الطيعى بل الالمبى وءن اجل ذلك 
قل دراك الالبى والطدى منجهة ماهواشه واحرى لاباليقين كذا فىالصدرى , 

/ البو الطابى وسمى ايضا بالعلم الادنى وبالعام الاسفل وهو عام باحوال ماشّْقر الى 
المادة فى الوجودين وتحقيقه قدسيق ٠‏ وموضوعه ال+.م الطبيجى ه.نحيث ان يستعد لاحركة 
وااسكون . وفى ارشاد القاصد لاشيخ شمسالدين الا كفا العلم الطبيبى وهو علم حث 
فيه عناحوال ال.م ال#سوس من حيث هو معرض لاتغير فىالاحوال والثات فيا فالجسم 
«نهذه الْرئية موضوعه ء واما العلوم التى تتفررع عليه ونشأ منه فهى عشمرة ( عام الطب) 
وزغل البيطرة) زعام الريزدة) [1] و (علم الفرادة) و(عام تعبير الرؤ يا ) و(عام احكاما لتجوم) 
و (عام السحر ) و (عام الطلموات) و (عام السيميا) و (علم الكيميا ) و(عام الفلاحة) ٠‏ 
وذلك لان نظره اما يكون فيا بتفرع على المسم البسيط اوالجيم المركب اوما يعمهما ٠‏ 
والاجسام البسيطة اما الفلكة فاحكام الندوم واما العندمرية فالطلسمات ٠.‏ والاجسام 
المركة اما مالايازمه مزاج وهو ل السبعيا ومابازمه مزاج فاما بغبر ذى نفس واللكسينا 
اويذى نفس فاماغير مدركة فالفلا<ة واما مدركة فاما لها مع ذلك ان يعقل اولا الثانى 
اليطرة واليزرة ومارى محراها والذى بذى النفس العاقلة هو الانسان وذلك اما 
فى حذغل ,كته واسترجاعها وهو الطب اواءدواله الظاهرة الدالة على احواله الماطئة وهو 
الفراسة او احوال نفسه حال غبيته عن حسه وهو تعبير الرؤيا م والعام للدسيط والمركب 


السحر فلنذكر هذه العلوم على الهج المنقدم » 


٠‏ ( عام الطب وهو عام حث فه عن بدن الاس_ان دن جه-ة ماإلصح و عرض لالءاس 


]1١[‏ اعلم ان عم البيرزة تعبير كر لعلم الببطرة والعلم وها كا اواحناة م تظير ما ب.عئ”* من 
المؤلف فلايازم عليه اذبقول فهى احد عثر اوبحذف احد المذكورات فلاتغفل (لمصححه ) 
( اول ) «كشاف» 00 








عق 4 1ه 
الطبعة ه والبحث فيه عن الكميات المتضلة. والكيفيات الحسوشة والٌتدة بالكميات 
وامثالها تما تقر الى المادة فىالوجود الارجى استطرادى . وكذا البحث عنالدورة 
معان الصورة تحتاج الىالمادة فى التشكل كذا فى العلمى ٠‏ ؤفى الصدرى من الحكة النظرية 
ماستعلق امور غيرمادية مستغنية القوام فىنحوى الوجود العينى والذهنى عن اشتراط المادة 
كالآله الحق والعقول الفعالة والاقسام الاولة للموجود كالواجب والممكن والواحد 
والكثير والماة والمعاول. والكلى والطحزئى وغير ذلك فان خالط شى” هنما المواد السمانية 
فلايكون على سبيل الافتةار والوجوب وسموا هذا القسم العام الاعلى فنه العام الكلى 
المشتمل على تقاسيم الوجود المسمى بالفلسفة الاولى ومنه الاأمى الذى دوفن منالمفارقات. 
وموضوع هذين الفنين اعم الاشياء وهوالموجود المطلق منحيث دو هوانتهى . وادول 
الالبى وفروعه قد يقت ه ْ ظ 
( العام الر باخى 2 هو عام باحوال ماشتقر فوالوحود الخارحجى دون التعقل 0 اأدادة 
كار بيع والثليث والتدوبر والكروية والخروطية والعدد وخواصه فانما اءور تقر الى 
المادة فىوجودها لافى حدودها ويسمى ايضا بالعام التعليمى وبالعلم الاوسط وبالحكمة 
الوسطى كامس ٠‏ وادوله اربعة على ماعى ايضا وذلك لان ٠.وضوعه‏ الكم وهو اما متصل 
اومتفصل : والتصل: اما متحرك اوساكن فالمتحرك هواليئة والبيبا كن عو |ايتدسة ه 
انه برد على ااعر يف ان العدد الذى هو ٠وضوع‏ علم الحساب لاشتقر الى المادة فى 
الوجود الخارجى ايضا فان المفارقات ذوات اعداد ولذاعدٌ صاحب الاشراق الحساب من 
الالمى فان موضوعه وهو العدد من الااقسام الاوله للموحود لان الأوحود به 00 مو حود 
صا لان بودصف لوحدة 17 من غير أن لصير رياضا اوطيعيا ه وايضا انه حث فى الهنئة 
عن الأقالاك مع انها محتاح<ة الى المادة فىكلا١‏ الوجودين واجنب عن الاول نأنه اذا حث 


وفيه ان العدد المأخوذ مذه الرئية لاسنفك فىكلا الوجودين :من المادة » ودفعه بان يراد 
المادةالمادة الخصودة كالذهب والّْشبويكوها على مائدل عليهعيارة الصدرى من نالرياضى 
عام احور مادية يرث لامحتاج فىفرضها «و<ودة الى خصوص ماد واستعداد لاستقع 
والالزم دخول الطى قَّ الرياضى اذ و«وضوعه الهم ألطجى وهو لاشتقر الى مادة 
موده ًَ واحجيب عن ليان نا نالحث عن الافلاك فى الحقيقة بحث عن الكرة النى لامحتاج 
فىالتعقل الى قاد #صوصة 35 وفه ماص 9 ولهذا قال صضاحب الضدرى الاحود ان هسم 
العلوم الى ما موضوعه نهس الوحجود والى مالس موضوعه نفس الوحود فالاول العلم 
الاامى والذى لس موضوعه نهس الوجود اما ان يشترط فىفرض وقوعه صلوح مادة 





ظ 0-3 
لامنافاة بين تقسيمى الحكمة العملية ٠‏ ويمكن ان مجعل ماغارن المادة لاعلى وجه الافتقار 
قسمين احدها ماشّارما وقدشارقها كباحث الاءور العاءة وثائيهما ماشّارتما ولابغارقها 
كباحجث الصورة . ولعلهم يعتبروا افراد هذا القسم ل2إة مراحثه ٠‏ وميادى هذه الاقسام 
مستفادة مناريات الشربعة على سييل التنسه ومتصرفة على تحصيلها بالكمال بالقوة 
الشلية عن تيل اليحة., اعم ان اقسام الحكمة اأنظرية اصولا وفروعا مع اقسام المنطق 
على ماشهم من زسالة تقسيم الحكمة للشيخ الرئيس اربعة واربعون و,دون اقسام المنطق 
خمسة وثلون + فاصول الالمبى حمسة . الاوك الامورااعامة. الثانى اثيات الواجب ومايليق 
به . الثالث اثيات اأواهى الروحانية. الرابع سان ارتباط الامور الارضيةبالقوى السهاوية, 
انامس سان نظام الممكنات ٠‏ وفروعه قممان'. الاوك اللحث عنكيفية الوحى وصيرورة 
دون ويا ومنه تعريف الالمبيات ومنه الروح الامين. الثائى الم بالمعاد الروحاتى ٠‏ 
واصول الرراضى اربعة. الاول عل العدد . الثانى عل الهندسة. اثالث م اليك الرابع ع 
التاليت الماحث عن احوال الغمات. ويسمى بالموسيق وفروعه ستّة. الاول ابجع 
والتفزيق. الثانى ع لحر والمقابلة . الثالث ع المساحة. الرابع عم رالا قل. الامس ع 
الزمجات واثتقاويم . السادس علدالارغنوة الا لات الغريبة . واصول الطبعى كانية. الاول 
العلي باحوال الامور العامة للاجسام. الثانى العلم باركان العالم وحرةتيا وآما كبا ادن 
0 السماء والعالم. الثااث العلم بكون الاركان وفسادها . الرابعالعلم بالمركيات الغير التاءة 
ككائنات الجو. الخامس العلم. باحوالالمعادن . السادس العلم بالفس انباتية . السابع العم 
بانفس الليوانة. ااثاءن العامبالنفس الناطقة + وفروعه س.عة. الاولالطب. الثانىالنحوم. 
ااثااث ع الفراسة . الرابع ع التعبير . امس علمالطلسمات وهو مزج القوى السهاوية 
بالقوى الارضية. السادس علمالنير جات وهو مزج قوى اللواه الارضية بعضها سعض. 
السابع عام الكيميات وهو تبديل قوى الاجرام المعدلية بعضها ببعض. ٠‏ وادول المنطق 
انسحة على المذه ور . .الاوك باب التكلنات| لجسن » | أثاقى باب التعر شات: .الثاا ثاب التصد سَات[1] 
الرابع باب لقياس. الأامسالبرهان. السادس الأطابة. السابع الجدل. الثاهنالمغالطة. التاسع 
الغعر هذا خلاصة مافى العلمى حاشية شرح هداية الحكدة المبذية وشرح حكمة ١اعين‏ 
وغيرها + اعلم ان موضوع الكمة اانظر ية هوالموجود الذى ليس وجوده قدرتنا 
واحتيارنا على مالاحخى * 
ل( اأعام الالبى » هو علم با<وال مالافتقر فى الوجودين اى الذارجى والذهنى الى المادة 
ويسمى ايضا بالعلم الاعلى وبالفلسفة الاولى وبالعلم الكلى وما بعد الطببعة ويما قبل 


]١[‏ الظاهي باب مبادى التصدبقات لان باب التصدبقات لامخص اك الث بل إعمه وا كثر 
مابعده و لصحيه ( 








4 2 
الافمسال الاختيارية فالمراد بقوايج على بمصاط:شخص او جاعة انه على باحوال اقعال 
اختيارية صالحة تتعلق بل شخص او جماعة ٠‏ وفى الصدرى موضوع الحكدة العملية 
الفس الانسانية من حيث اتصافها بالاخلاق والماكات انتهى ٠‏ ثم توضيح الخحصر 
فى الاقسام الثثة ان الافعال الاختيارية لادد لها من غاية وفائدة وتلك اإفائدة عائدة الى 
كال ادو العملية للشخص اما بالقياس الى نفسه او الى الاجماع مع حماعة خاصة او عاءة : 
فالعلم باحوال الاأءال بالقياس الى الاول تمذيب الاخلاق و بالقياس الى الثانى تديير المنزل 
وبالفياس الى الثالث السياة المدنية » فلا برد انه ستداخل الاقسام اذا كان لفعل واحد 
فائدة راجءة الى الكل ٠‏ ولا برد ايضا ان ١‏ كثر مباحث الحكمة الخلقية غير خصوص 
بشخص بانفراده بل يصلح لمصال الماعة ٠‏ ولا برد ايضا انه مخرج عن المكدة العملية 
العم عصاط حماعة متشاركة فى غير المنزل والمذينة كالقرية واءثالها ٠‏ واكمة النظرية 
إيضا ثلثة اقسام لانهسا اما عل باحوال مالا بفتقر فى الوجود الخارجى والتعقل اى 
الادراك والوجود الذهئ الىالمادة كالآ له ٠‏ ويسمى . بالالبى اذ مسائلها منسوية الىالا له 
٠‏ وبااعلم الا على اذ لا يحث فيه الا عن الرب الاعلى وعن العقول وى الملا' الاعلى وايضا 
لننزهه عن المادة. وعوارضها التى هى مدا لالقصان اليق بهذا الاسم . و بالعاسفة الاولى 
تسمية للنى' بام سبده اذ هذا العم سبب للفلسفة وعى فى اللغة اليونانية النشبه بحضرة 
واجب الوجود ٠.‏ واتوصيفها بالاولى ل+صولها من العلة الاولى وص الا لهء» وبالعل الكلى 
لع الامور العامة النى هى الكليات الشاءلة جميع الموجودات او اكثرها . و بما بعد 
الطيعه وقد يطلق عليه على سديل |اندرة ما قبل الطبعة ايضا. وذلك لان لمعلومانه قله 
. وتقدما على مءاومات الحكمة الطبعة ناعتبار الذات وااعلة والشرف وبعدية وتأخرا باعتبار 
الوضع لكون الحسوسات اقرب الينابفسعى مما بالاعتباد بن ١‏ :واما عل باحوال ما شتقن 
الها فىالوجود الخارحى دون التعقل كالكرة . ويسمى بالعلم الاوسط لانزهه عن المادة بوجه 
وهو التعقل , وبالرياضى لرياضة النفوس بهذا العر الا اذ اللذكاء كان | شتتحون به فىالتعلي» 
وبااتعليعى لتمليمهم به اولا ولاه حث فيه عن الجسم التعل.مى + واما ع باحوال ماشتقر الما 
فىالوجود. الأارحى والتعقل كالانسان ء و يسمى بالملم الادنى إدنائته وخساسته من ح.دث 
الاحتياج الى المادة فىالوجودين . وبااءلم الاسفل وهوظاهى . وبالطبى لانه بحث فيه عن 
الجسم من حيث اشماله على. الطببحة + وااصر فالاقسام الثنثة استقرائى اذم مجدوا 
مواجودا فىالاءيدان يكون مفتقرا الى المادة فىالتعقل :دون الوجود الخارحى فلايكون 
العلإباحو اله منالحكمة ٠‏ ومنهم من ربع القسءة مل مالا شتقر الىالمادة قسمين مالابقّارنها 
مطلةا كالا له والعقول وما شارنما لاعلى وجه الافتقار فدحمى العم باحوال الاول 
الهيا و باحوال الثانى علءا كليا والفلسفة الاولى . ولا منافاة بين هذين التقسيين كم انه 





ادك 


-2-5 6 إلا عدون 0 كنا ال لمعيف نه اللطلر فق ار زات الاغيرة من ححءث ارده 
كذيك لا عدون من ال مكلك النظر ف الامال :لا ٠ن‏ ا احئة 9 قل أ ابد 
بالاحوال مالا بوجد الا بقدرتنا واختبارنا فبخرج عن الحكة العملية بعض الاخلاق ' 
كالشحاعة والسخاوة الذاتيتين وان اريد ما نما بوجد سَدرتنا واختارنا فى الملة فيدخل 
فها بعض مساحث اللكمة النظرية كالاصوات والاغمات . و محاب باختيار الشق الاول 
ولا بأس: روج الاخبلاق الذاتية لاما لسبت من نبهذي الاخلاق. م وعدم داخولها 
فى الساسة المدنة واند بير المنؤزل :طاض ١‏ واباداتر, الشق الثالى وادنكات كون الاصوات 
٠‏ من اللركحة العملة »“لاامّال الاعان قد دكر ن ذوات وهى خارجة ٠ن‏ اللقسيم لانا نرل 
هى داخلة فى القسم الثانى اى قوانا اولا . َ اك العملية ثلثة. اقسسام لانما اما حلم 
بعصا شخص بانفراده: و لسمى تهذيب الاخلاق وعم الاخلاق والمكة الخلقية 0 وفائدتما 
توذيب الاخلاق اى تتقيح الطبائع بان تعلم الفسائل وكنية لننانا انز ىما ناافن: وان 
8 الرذائل وكيفية توقها لتطهر عنها النفمق و اغا بمصاح جاءة متثار لد فى المنزل 
كانولد والوالد والمنالك والمماوك ونحو اويا لديز الزل ؛ وى دض الكتيب 
ويسعى عل تدبير المتزل والحكمة المنزلية ٠‏ وفائدتها ان تلم المساركة الى شق ان مكون 
بين اهل منزل واحد لتننظم ما المصاحدة اإنزلة 2 مم بين زوج وزو<ة ومالك ومماوك 
وؤالد ومولو د . واما عم بعصا جماعة «تشاركة ف المدنية ويسمى .السياسة المدنية بشتح 
اليم ااال الي لة ل( مهما سست يهنا طسول السيناسة المدية اىمالكة الامور 
المنسوبه ال اللدة سما 2 وى عض الك وإسحى عم السياسة واطكية البسناسسة 
والدكىة المدنية وسياسة الملك » وفائدتم! ان تلم كيفية المشاركة التى. بين اشخاص الناس 
لبتعاونوا على معال الابدان ومصال شَاء نوع الانسان ٠»‏ واعلم ان قائة اكه الخلقة 
عاة شساءلة يع اقسام الحكمة العملية » ثم مبسادى هذه الثلثة من جهة الششربعة و بما 
شين الات حدودها اى بعص هذه الامور معلومة دن صضاحب الشمرع على ما بدل عليه 
تقسيمهم الحكمة المدنية الى ما تعلق بالملك والسلطلة اذ ليس الل مهما من عند صاحب 
الشمرع كنذا 1 السند البئد ف حواثى شرح كك العين # وهمم من قسم المددة * 
الى علم سال جماعة متتشاركة فى المدينة تعلق بالملك والسلطة و يسحى عل السياسة ٠‏ 
والى م بعصا مذ اكه تتعلق بالوة وااأشرعءة و سمى م اانوامس ٠‏ وار بع 
اقسءة لا سناقض التثليث لدخول قسمين هنما فى قسم واحد عند من بثلث القسدة , قبل 
فى لراسع القسمة نظر لان التعاق بالشر بعة كما خرى فى المدنية كذلك مجرى فالا خرين ٠‏ 
فالوجه فى النقسيم على هذا ان شال كل واحد من الاقسام الثة اما ان يعتير تعلقه بالتمريعة 





وز 44 2 
التى ليس وجودها بقّدرتنا واختيارنا ٠‏ و.نهم من فسر الحكمة بالكمال الحاصل لانفس 
الخارج هن القوة الى الفعسل بحسب القوتين اى |انظرية. وااعملية ولاحاجة الى التقييد 
بالمخارج من القوة الى الفعل لا نه معتبر فى الكمال . ومنهم هن فسرها با يكون تكملا 
انفس النساطةة كلا معتدا به . وقيل هى خروج النفس الى كلها الممكن. فى جات الل 
والعمل اما فى جانب الل فبان تكون متصورة للموجودات ا هى ومصدقة بالقضايا ما هى 
واما فى حانت العمل فان تحصل لها الملكة التاءة على الافعال المتوسطة بين الافراط 
والتفريط ٠‏ والمراد بالخروج ما مرج به النفس اذ الروج ليس بمحكمة » قبل الحكمة 
ليست ما ترج به النفس الى كالها بل قى الكمال الخاصل 11 شودى التعر يفات الثاثة 
واحد . والمنطق على هذه التعار يف هن الحكمة ايضا ء و شرب من التعر يف الاخير 
من هذه التعاريف الثلثة ما وقع فى شرح حكمة العين من ان الحكمة استكمال النفس 
الانسانية #صيل ما عليه الوجود فى نفسه وما عليه الواجب ثما شنى ان يعمل من الاعمال 
وما لا شْتى انصير كاءلة مضاهية لاءالم العلوى وتستعد بذلك للسعادة القصوى الاخروية 
بحسب الطاقة البشيرية . الموضوع .:موضوع الكمة على الةولين اى القول بان المنطق 
منها والقول بانه لسن :هنها فلس شيًا واحدا هو الموجود مطلقا او الموجود الارجى 
بل موضوعها اشاء متعددة متشاركة فى امس عرضئ هو الوجود المطلق او الارحى والا 
م يحزان بحث فى اللحك.ة عن الاحوال الخته ‏ ة بانواع الموجود اذ البحث عن العارض 
لامس اخص الذى هو من الاعراض الغر يبة غير جائر ٠‏ فاذا لم يكن موضوعها شيا 
وا<ددا فالاحن ان شد الاحوال المشتركة فها شود مخضصة لها بواحد واحد منتلك 
الاشياء اثلا تكون تلك الاحوال من الاعراض العاءة:الغر سة كتقسد الوجؤذ الذى محمل 
عل «الواجت يكونة “د: اعبيزء: لكون امختطم). الزاحى-وهكذا :+ والفرش: من الفلستفة 
الؤقوف على حقائق الاشياء كلها على قدر ما يمكن للانسان ان شف عليه و يعمل عقتضاه 
ليوز بسعادة الدارين ١‏ التقسيم 6 الاعيان الموجودة اما الافعال والاجمال ووجودها 
بقدرته_ا واخثيارنا اولا . فال.لم باحوال الاول من حيث انه يؤدى الى صصسلاح المعاش 
والمعاد يسمى حكمة عملة لان فانتها ابتداء الاعمال النى اقدرتتا مدخل قها فنست الى 
الفاية الابتدائية . والعر بأحوال:الثانى هئ حكمة: نظزية م: وذكز: المركة والبشكون 
والمكان فى اذك.ة الطبعية بناء على كوتم ا من احورال المسم الطبى:الذى لبس وجوده 
بقدرتنا وان كانت تلك مقدورة لنا . واها سعيت حكمة نظرية لان غاتها الابتدامة 
ماحصل بالنظر وهو الادرا كات التصورية واانص_داشة المتعلقة بالامور التى لا مدخل 
لقدرتنا واختيارنا: فيه . ولا بردان الحكءة العملة ايضا منسوبة الى النظر لان النظر 
لس غابتها ولان.وجه التسمية لا يلزم اطراده:. واتما قندت الاحواك بالحدّة المذ كورة 





ا 7 


العلوية والسفلة من حيث مقاديرها وحركاتما واوضاعها اللازءة لها . ان قبل يصدق 
التعريف على عم الءتقول مع اهم لا يطلقون ان العقل حكيم وعلى عل الافلاك والكوا كب 
على رأى من ,يت النفوس الناطقة لها فيكون اافلك والكوكب حكما ولاقائل به . قلت 
1 تسرب للك اندر عن فت .او اقول خصض الم مول لاد , 
و نحاب ايضًا عن الاخير بان هذا التءريف على رأى .ن لا بشت افوس الناطقة لها . 
ان قل يصدق التءريف على العم بالاحوال ارسة المتعلقة بالاعيان كلهم شام زيد » قلت 
ان المراد بالاحوال ماله دخل فى استكمال النفس وهذه الاحوال ليست كذلك او المراد 
ما إِمتدٌ به هن الاحوال . ثم المراد من الاحوال حميع ما يمكن لاوساط الناس الع به 
او البعض الممين الءتد به مع القدرة على العم بالباق بقدر الطاقة على ما هو شان جميع' 
العلوم المدونة . لخاصل ااعريف على #دير شموله اعلوم التصورية ان الحكمة عم متعلق 
مجميع احوال الموج-ودات العينية الكل لانفس بحسب ما يمكن او إعضها المعتد به 
تصوريا او تص_دقيا محتاجا الى التنيه او نظريا على وجه تكون الموجودات وا<والها 
على ذلك الوجه فى الواقع لا بالوضع والاعتبار بشّدر الطافة البشرية من اوساط اللاس 
لعن مال هسنا التعريفف وماءقيل ان الكة ع اعنان الوجودات واشواليها عن 
ما هى عليه فى نفس الامى بقدر الطاقة الشرية واحدا ٠‏ واذا قلنا بعدم شموله لاتصورات 
حذنا عن هذا الحاصل القيد الذى به يلزم الشمول ٠‏ وءنهم من ترك قيد الا<وال 
ليسول لبر التصور والتصديق وترك قد نفس الاص لان النقسد به مستدرك فقال 
الحكة علباعيان الموجودات على ماهى عليه بشدر الطاقة البثسرية . اعلوانهم اختافوا فىان 
المنطق من الل ام لا فن قال انه ليس بلم فليس بحكمة عنده اذ الحكمة حلم . ومن قال 
بانه عم اختلفوا فى انه من الكمة ام لا . والقائلون بانه عن المكية يكن الاختلاف 
ينهم يانه من الكمة النظرية حميعا ام لا بل بعضه هنما و بعضه من العملية اذ الموجود 
الذهى قد يكون شقدرتنا:واختنارنا وقد لا يكون كذلك. . والقائلون نانه من اللبكة 
النظرية يمكن الاختلاف بانهم بانه من اقسامها الثلئة ام قسم آخر فن اخذ فى تعر يفها 
قيد الاعيان كا فى التعر بفات المذكورة لم نعده من الحكدة لان موضوعه المءقولات الثانية 
التى هى من الموجودات الذهدة . واتما اخذ قد الاعبان لان كال الانسان هُو ادراك 
الواجب تعالى والامور المستندة اليه.فى سلسلته العاية حسب الوجود الالى انى الخارجى 
ولا مال فعّدا به فى ادراك احوال المعدومات واذا بحث عنها فى الحكمة كان على سييل 
التبعية : والبحث عن الوجود الذهنى بحث عن اجوال الاعان انضا من حيث انها هل 
لها و لض من الوجود اولا . ومن حدف فيد الاعنان فقال هى عدم باحوال 
الموجودات ال عده من الحكمة النظرية اذ لا بحث فى المنطق الا عن المعقولات الثانية 





١ 


المسائل تصورات كانت او تصدبّات او هى والحمولات ..وان قبل مخرج عن المكمة 
العم باحوال الاعراض النسبية اذ النسة لست موجودة فى الارج ٠‏ قلت هى موجودة 
عند المكماء ولو سل عدم وجودها فالبحث عنها استطرادى ٠‏ او نقول البحث عنها 
فى الحقيقة حث عن احوال العرض الذى هو موجود خارجى وان لم يكن بعض انواعبه 
او افراده موجودام حث فى الحكمة عن الخيوان و بض انواعه كالعنقاء و بعض افراده 
غير موجود ولا يخرج الميوان عن الموجودات الارجية فتأمل . ولا بردان قيد ماهى 
عايه يغنى عن قيد نفس الام لان العلوم العر سه ظٍِ باحوال الموجود كالالفاظ على وجه 
ار ع ذلك الوذه تكون الفا متنا او مركا وحواذفنا لكيسلا | 
بنفس امي ية بل باعتبار المعتبر ووضع الواضع فلا بد من تقييده . ولا بازم خحن عدم كوا 
نفس أصمي به كذ. ها اذ لزوم الكذب اما لمزم لو 4 م على مسائلها كذلك فى نفس الام 
مع قطم النظر عن الوضع وليس كذيك ا تيون أن بعض الالفاظ مفرد وبعضها 
مركب بحسب وضع الواضع وهذا الحكم مطابق نفس الامى فلا يكون كاذبا ٠‏ ولا يتوهم 
دخواها على هذا فى الحكمة لان معنى نفس الامص ههنا هو الواقع مع غير ملاحظه 
الوضع ٠‏ ان قيل قوله عدر الطاقة البشرية يرج علمه تعالى من الحكمة اذ علمه فوق 
طوق البشر فلا يكون هو حكيا قات علمه تعالى حاصل مع الزيادة والتقييد يفيد ان هذا 
القدر ضروزى لان الزائد على هذا القيد مضراء او قال هذا ,تعر يف احكمة الاوّق 
لا حكمة الخالق . ثم انه لا ضير فى كون الحكمة اعلى العلوم الديزية وكونه صادقا على 
الكلام والفقه اذ التحقيق ان الكلام والفقه من المكمة . قال الحقق التفتازانى ان:اكمة 
هى الشرائع وهذا لا بنانى ما ذكروا من ان السالكين بطر يق اهل النظر والاستدلالات 
وطر شّة اهل الرياضة وال اهدات ان اتبعوا هلة فهم المتكلمق والصوفيون والا فهم 

لمكا المشائون والاشراقيون اذ لا يلزم منه ان لا يكون المتكلم والصوفى حكما بل 
غاية ما لزم منه ان لا يكون حكما معام ولشزاقننا : ان اقلت فل ذا دان تذكر 
العلوم الشرعية فى انواع الحكية . قلت لا امتناع فى ذلك لكوتمها شاءلة للعلوم الشمرعية 
بحسب المفهوم الا ان الحكمة لما دونم! الحكماء الذين لا ببالون بمخالفة الشرائع فالاليق 
ان لا تعد العلوم الشسرعية منها ء وايضا العلوم الشسرعية اشرف العلوم فذ كرها على حدة 
اشارة الى انها بشسرفها بالغة الى حد الكمال كا نما منفردة هن الحكمة وانواعها غير داخلة 
فيها ء ان قيل اد لا يصدق على عل المساب الباحث عن العدد الذى ابس بموجود ولا 
على الهيئة الباحئثة عن الدوائر الموهوهة . قلت العدد عندهم قسم من الكم الذى هو 
موجود عندهم لم عند المتكل.ين ليس هن الموجودات والتعريف لاحكماء . والبحث 
عن الدوائر الهيية من حيث انما هن المبادى وليست موضوعتما بل موضوعها الاجرام 





س2 يه 

النظر الى الضوء لا لبخل من الموجد بل لنقصان فى الاستءداد ٠‏ والدواب الذى يصدر 
عن غين المتعاق كرعن من غر.زاء :وقد كدر للمنطق. خطأ.ق النوافل اذون الميمباتث 
1 يكةه اسلتور 1ه برعينكل:القوانن المنطقة .» وسرتته فى القراءة ١‏ ان شرء عد 
٠‏ تهذيب الاخلاق وتقويم الفكر ببعض العلوم الرياضية من الهندسة والمساب ٠‏ اما الاول 
فلما قال القراط الندن الذى لس بق كلا غذوته اما بز بيده شرا ووبالا الا ترى ان 
الذين لم يهذبوا اخلاقهم اذا شرعوا فى المنطق سلكوا منهج الضلال واتخرطوا فى سلك 
الجهال وانفوا ان يكونوا مع اجماعة ويتقإدوا ذل الطاعة لوا الا>مال الطاهرة والاقوال 
الظساهرة من البدائع التى وردت بم-ا الشسرائع وقر اذانهم والحق تحت اقداءهم ٠‏ واما 
الثانى فلتستانس طسائعهم الى البرهان كذا فى شرح اشراق الحكمة ٠‏ و.ولف المنطق 
ومدونه ارسطو ٠‏ واما القسمة فاعلم ان المنطق اما ناظن فى الموصل إلى التصور و يسعى 
قولا شارحا ومءرفا واما ناظر فى الموصل الى التصديق و سامى حة » والنظر فى المءرف 
اما فى مقدماته وهو باب ايساغوجى واما فى نفسه وهو باب الأعر بات » وكذلك ١‏ انظر 
فى الححة اما فما سوقف عليه وهو باب ارميئياس وهو باب القضانا واحكامها واما 
كسار السور» هي افا للقاس اود اضان المادة توهو ديات عن اغا الصناعات 
امس لانه ان اوقع ظنا فهو الخطابه او قينا فمو البرهان والافان اعتير فيه حموم 
الاعتراف والتليم فهو الجدل والا و المغالطة ٠‏ واما الشعر فلا بوقع تصديًا ولكن 
لافادنه التخبيل الخارى محرى التصديق من حيث اله يؤثر فىالنفس قيضا او سطا عد 
فى الموصل الى التصديق ٠‏ وربما يضم الها باب الالفاظ فتحصل الادواب عشمرة تسعة منها 
مقصودة ,الذات وواحد بالعرض » 

عل الحكمة ) له تعر شات فقبل هو 5 باحث عن ١<وال‏ اعيان الموجودات على مافى 
عليه فى نفس الام بقّدر الطاتة الشرية ٠‏ ولفظ على متعلق قوله باحث ٠‏ والبحث 
عن احوال اعبان الموجودات ائ احوال الموجودات العبنة الخارجية. حمل 'ثلك الاحوال 
ليسا بن عل تحمل فيه ا<وال اعبان الموجودات علها على وجة هى اى اعنان 
الموجودات عليه اى على ذلك الوجه من الاحاب والستلب والكلة واكردة ف صن 
الام ٠‏ وقوله بقّدر الطاقة البشرية متعلق ايضا وله باحث لكن بعد اعتبار تقييده بقوله 
على ماه عليه يعنى بذل جهده الانسانى يتمامه فى ان يكون بحثه مطابقا لنفس الامس 
فدخلت فى التعريف المسائل الخالفة لنفس الامى المذولة المهد يمامه فى تطبيقها على نفس 
الامس ٠‏ ولما كان فى توصيف العل بالباحث مساءة قل هو ع باعيان الموجودات ال ٠»‏ 
وان قبل التعريف لا إشتمل العلوم التصورية قلت هذا على راى الا كثر بن القائلين بانما 
لبسبت داخلة: فى:الحكدة ٠‏ قبل المراد بالاحوال المسادى فقط: وهى التى تتوقف.عابها 





4 هه 


مالم بنضم اليه آخر محصل منهما حد اورسم ٠.‏ ووحث عن التصدفات هنحيث انما توصل 
الى تصديق مجهول اإصالا قرسا كالقياس والاستقراء والقثيل اوعدا ككونما قضية وعكس 
قضية. ونقيضها فانما مالم تنضم اا ضميءة لاتوصل الى النصديق . وحث عن التصورات 
منحيث انها توصل الى التصديق ايصالا انعد ككونها موضوعات ومحمولات ولاخفاء فى 
ان ايصال التصورات والتصدقات الى المطالب قن نا اوبعيدا من ااعوارض الذائة لبا 
فتكون هى موضوع المنطق . وذهب اهل التحقيق الى ان موضوعه المعقولات الثالية 
لامن حدث انها ماى فى انفسها ولا منحيث انها موجودة فى الذهن فان ذلك وظيفة 
فلسفية بل هن حيث انها توصل الى المجهول اويكون اها نفع فى الايصال فان المفهوم الكلى 
اذا وجد فى الذهن وقبس الى مانحته هن الزثيات فاعتار. دخوله فىما هاتم-ا يعرض 
له الذاية و باعتسار خر وه ختي ١‏ لالمرطية و باعسار كوية' شن سات 11 ا 
وما عرض له الداتية خنس باعتار اختلاف افراده وفصل باءتبار آخر . وكذلك 
ماهرض لله العرضية امااخاضة او عرض .مام باغتدان بن عتتلفين + اذا ز كت لاك لت 
والمرضات اما منفردة باو مختلطة على وجوه مختافة .عرض :لذلك المركن اليدية والرشعية: 
ولا شك ان هذه المعاتى اعنى كون المفهوم الكلى ذاتيا او غرضما او نوغا وو ذلك 
لست من الموجودات الذار جرة بل هى مما يعرض للطبائع الكاية اذا وجدت فى الاذهان 
وكذا الخال فى كون القضية حملية او شرطدة وكون الحة قاسا او استقراء او تبلا فانما 
باسرها عوارض تعرض لطبائع النسب المزئية فى الاذهان اما وحدها او مأخوذة مع 
غيرها فهى اى المعقولات الثاسة موضوع الماطق » و حث المنطق عن المعقولات الثالثه 
وما بعدها من المراتب فانمها عوارض ذائية لامعقولات ااثانية فالقضية مثلا هءقول ثان 
حث عن اقسامها وتناقضها وانمكاسما وانتاجها اذا ركيت بعضها مع بعض فالانمكاس 
والا نتاج والا نقسام والتناقض معقولات واقعة فى الدرجة الثالثة من التعقل واذا حكم 
على احد الاقسام او احد المتتافضين ثلا فى الماحث المنطقية بشى* كان ذلك الشى* 
فى الدوحة الراعة: من التمقل وعلى هذا القباس + وقين مؤشوقة الإلذاظ من سدك انا 
ندل على المعانى وهو ليس بصحيح لان نظر المنطق ليس الا فى المعاتى ورعاية جانب 
اللفظ انما ى بالعرض ٠‏ اعم ان الغرض من المنطق القبيز بين الصدق والكذب فى الاقوال 
والخير والشرفى الافعال والحق والداطل ف الاعتقادات » ومنفعته القدرة على نحصيل 
العلوم النظرية والعملية » واما شرفه فمو ان بءضه فرضٍ وهو البرهان لانه اتكهيل 
الذات وبعضه نغل وهو ما سوى البره_ان من اقسام القناس لاا نه للخطاب مع | أغير 
ومن انقن المنطق فهو على درجة من سائر العلوم ومن طلب علوم الغير المتسقة وهى 
ما لا يؤمن فيها من الغلط ولا يعم المنطق فهو ك_اطب اللبل وكرامد ااعين لا ّدر على 





-- انما د 


الضوورية والنظرءة # وال هولات ابدستاوك التصوريةه وااتصد هيه 2# وهذا اولى مر كه 
صاحب الكيف “قد وءرئة طرق الانتقال هن الضرورنات الى النظريات .لان بوهم 
بالانقال الذانى على ماشادر من العارة والمراد الام دن انيكون بالذات اوبالواس_طه 5 
والمراد هوإنا ليث لايءرض الغالط فىالمكر م عىوضه -22 ص اعاة القوانين م لاق 
فان المنطق رعا خطا فىالفكر ليدب الاهمال ٠‏ هذا مفهو م التءر يف٠‏ واما احترازانه العم 


كانس ويباق القرود كالفضل احتراز عن الءلوم النى لاتفيد .عرفة طرق الانثقال الحو 


والهندسة فان الحو انما سين قواعد كاية «تاقة بكيفية التلفظ :بلفظ الءرب على وجهكلى 

فاذا ار..د ان نتافظ بكلام عن بى مخصوص على وجه يح احتيج الى احكام جزئياة 
تستخرج هن تلك القرامد اكننائ الفروع من اسولها ٠‏ فنقع هناك التقالات «كرية 
من المءلوم الى المحهول لاغيد النحو معرفما اضلا ء وكذلك الهندسة بتودك عسنائلها 
القالوية الى ساحك الويثة .بان مجحل لك المسائل مماذى' اط حج اانى يستدل ها على تلك 
الماحث ؤاما الافكار از بد ة الوائعة فى :لاك احاحج فلت | الونددة مفدة لمعرقما قلعا ٠»‏ 
اب وووع لآن اعرفة طرق الا اكتسباب : جزهاهن الملطق فيتوقفن تحققه عن 
«عرفة طرق ال كليناتن فلوكانت معر نما مستفادة 3 نالانطق 'توقفت عله فلزمالدور ٠‏ واجيب 
بان جزء المنطق هو ااعلم بالطرق الكاية وششرائطها لالم محزشاتم المتعلقة بالمواد الخصودة 
وه_ذا هوالذى <عل مستفادا من المنطق والمشعر على ذلك اسةءمال اعرفة فىادراك 
الجرثيات . ثم هذا النعر يف مشتمل على العلل الاربع فان مادنه هى القوانين تحتمل 
هذا الذن وغيره كا ان المادة اصيءيهم فىنفسها تحتمل امورا ولاتصين شيئا معينا ٠م‏ 'الابان 
بنضم اليها مالحصله ومالمينه ٠‏ وقونا تفرد معرفة طرق الانتقال اشيارة الى الصورة لانه 
المخصص .لها اى للقوانين بالمنطق وقد اشير ايضا الى الءلة الفاعلية بالالتزام وهو العارف 
ساك الطرق الحزدة المفادة العالم سّلك القوانين المفيدة اباها ٠‏ وقوانا حيث لايعرض 
الغلط اشارة الى العلة الغائية ٠‏ اعم ان المنطق .من العاوم الآ لية لان المقصوذ منه تخديل 
اللهول من المعلوم ولذاقيل الغرض هن دوه العلوم المكدية فهو فىنفسه غير مقصود 
ولذا قبل المنطق آلة قالونية [مصم مساعاتها الذهن عن الخطأ فى المكن فالآ لة بمنزلة الجنس 
والقائونبة منزلة الفصل تخرج الآلات اليزيية لارباب الصنائع وقوله تععم مراءتما 
الخ مرج الءلوم القانونية النى لاتمصم مراءاتها عن الضلال فىالفكر بل ف المقال كالعلوم 
العن بيه » الموضوع ٠‏ كل موضوعه التصورات والتصدهَات اى المعلومات النصوريه 
وااتصدهية لان بحث المنطقق عن اعراضها الذاعه ٠‏ فاه ححث عن ااتصورات ٠نحيث‏ انما 
توصل الى تصور مجهرل ايصالا قر نبا اى بلا واسطة كالحد والرسم إداطالا عدا (كونا 
١‏ وجرلية وذائئة.وعية ونحوها فان مخرد اضل :هن هذه الامون لإبوص بل إلى التضور 





ىنغال > أ الي يا جا 2 لض سا الل ٠‏ يي برو * 
ان ا 2001 , م 1 مه يل 


١ 13-‏ 
فاذا انتهى السالك الى ع الكقائق وقع فى بحر لا ساحل له وهو اى عل الحقائق ع 
القإوب وعم المغارف وعم الاسرار و شال له ع الاشار: . وق موضع آخن منه مشاعخ 
كار اهل باطن هيفن مابند بعد لصيل 4ل معرقت: .وتوحيد وفقه وشراكع الأزم است كه 
عل افات نفس ومعرفت ان وعم رياضت ومكائد شيطان ونفس وسيبل ا<تراز ان ساموزد 
وابن داعم حكمت كو يند نا دون نفس سالك بر واجبات استقامت يافت وطبع وى 
صا كثدت وباداب خداى مؤدب كثت وبمكن كردد مرو يرا مراقبة خواطر وتطهير 
ممزاي وابنرا عر معرفت كو بند ه وصراقةٌ خواطر | نستكه همه ازحق انديشد ونتواند 
همه خواطر نحق مثذول داثتن مكر باعراض ازماسوى اللهتءالى وتطهير سسرائر |نباشدكه 
مراورا بشويد ازهص جيزىكه م اورا سالايد تاجون ضٍ معرزفت وسنك واد يمكن بودكه 
بهل مكاشفه ودشاهده رسد وابنرا عم اشارت كو بند انتهى . وموضوعه اخلاق النفس 
اذحث فيه عن عوارضها الذائية مثلا حب الدنيا ففقولهم حب الدنيا راس كل خطئة 
خلق هن اخلاق النفس حكم عليه بكونه رأس الطايا ورأس الاخلاق الرذيلة اانى تنضرر 
بسيبها اللفس وكذا الال فى قولهم بغض الدنيا رأس الخسنات . وغرضه التقرب 
والوصول الى الله تعالى . فائدة . در مع السلوك ى ارد اى عنيز. جون ٠قامات‏ وفهم 
مىدم. مختلف شد وحضرت رسالت.نناه عليهالصلوة والسلام فرموده اند ين معاشر 
الاننياء اعسنا ان تكلم الناس على قدر عقولهم لاجرم صوفيه ندبيز كرده اند وميان 
خويش اندر عل خود الفاطى بنهادند واصطلاح كردند وبدان الفاظ بمصالح اشارت 
.كراد بذا :اهن +2 حخداويد مقام وفهم بود دريافت و هكس كه ااهل بود ساقت ه 
العلوم اللقيضة »* 
فى العلوم الى لانتغير بتغير الملل والاديان كذا ذكر السيد السند فىحوائى شرح المطالع 
وذلك كح الكلام اذ حميع الانبياء عليهم السلام كانوا متفقين فالاعتقاديات وكيم المنطق 
وبعض انواع الحكمة . وعلٍ الفقه ليس منها لوقوع التغير فيه بالنسخ ٠‏ 
( علالمنطق 6 ويسمى عل الميزان اذه توزن المحجج والبراهين ٠‏ وكان ابوعلى يسميه خادم 
العلوم اذ ليس مقصودا سفسه بل هو وسيلة الى العلوم فهو كخادم لبا ه وانونصر يسميه 
رئيس الع-لوم انغاذ حكمه ثها فكون رمسا حاكا عاما ه وانما سمى بالمنطق لان اانطق 
يطلق على اللفظ وعلى ادراك الكاسات وعلى اانفس ١اناطقة‏ ولماكان هذا الفن شوى 
الاول ويسلك بالثانى مسلك السداد و محصلل بسبيه لات الثالث اشتقله اسم منه وهو 
المنطق . وهو عم شوانين تفرد «عرفة طرق الانتقال هن المعلومات الى الجهولات 
وشرائطها بحدث لانءرض الغلط فىالفكر . فالقانون جى” سانه فىحله » والمءلومات لناول 








ا 

م محصل من الادلة اللفصيلية ٠‏ والتقبيد بالتفصيلية لاخراج الاحاة كالمقتضى والنافى فان 
الم بوجوب الثى' لو<ود المقتضى او عدم وجوبه اوجود النانى لس من اافقه , 
والمراد بالعر المتعلق مجميع الاحكام المذكورة يوه لام ايع بان يكون عنده ما يكفيه 
فى استعلامه بان يرجع الله فك م وعدم الع فى الال لاه ناف لخواز انابكون ذا 
لنعارض الادلة او لعدم المكن هن الاجتهاد فى الال لاستدعانه زمانا وقد سق .ثل هذا 
فى سيان العءلوم المدونة نة وعم امعط 2 أن اطلاق اعم على الفقه وان كان ظنيا باعتيار 
ان العم قد يطلق على الظنيسات كا يطلق على القداءيات كالطب ووه ء ثم ان اكاب 
الشافبى +علوا لافقة ازبعة اركان فقالوا الاحكام. الشمرعءة اما ان تتعاق باص الآ خرة وهى 
العبادات او بام الدنيا وهى اما ان نتعاق ببقساء الشخص وه المعاملات او ببقاء النوع 
باعشار المنزل اوه المنا كات او باعتبار المدبئة وهى الءقوبات . وههنا انحاث تركناها مخافة 
الاطنابٍ فن اراد الاطلاع عابهنا. فليرجع الى التوضيح وااتلومح ٠‏ وموضوعه فعل 
المكاف هن حيث الوخوب والندبٍ وال والحرهة وغير ذلك كالصحة والفساد ٠‏ وقل 
موضوعه اءتم. من اافعل لان قوانا الوقت سيب لوجوب اصاوة من مسائله وليس 
موضوعه الفعل ٠‏ وقية ان ذاك را جع الى دان حال الفعل تاريل ان الصلوة حب الست 
لوت ان قولهم اليه يه مندوبة فىقوة ان الوضوء ندب قيه اللية ٠»‏ واحجلة 

لع.م مي الفقه مما م بقل به احد فى كل .مس_ثلة ليس موضوعها راجما الى فعل 
المكلف حب تأو بله حتى برجع موضوعها اليه ككسئلة الحنون والصى فانه راجع الىفعل 
0 فشان وسواهيه 1 وصبائه. الاعكام السرعية السملةكفولنا الفباوة فض . 
قر ضيه ]ليفاة ننن غنات الثار ونيل الثواب فى النة » وشرفه ما لا نى لكونه من 
العلوم الدشة » 
(وءنها »عل الفرائض) وهو علا حث ذه عن كفية دعنك المت ببنالورثة ٠‏ وموذوعه 
قسمة التركة بين المستحقين » وقبل موضوعه التركة ومستحقوها والاول هو الصحيح 
لانهم عدوا الفرائض با ءن الفقه وموضوع الفقه هو حمل المكلف والتركة ومستحقوها 
اس من :قبل الغمل كذا فى الخد الى » 
(إومنها ه عل السلوك) وهو معرفة النفس مالها وماعايها من الوجدانيات على ماعرفت قبل 
هذا وسحى م الاخلاق وم التصوف ايضاء وق جمع السلوك واشرف العاوم ع 
الحقائق والمنازل والاحوال وعم المعا..لة والاخلاص فى الطاعات وال:وجه الى الله تعالى 
سٍ ججدع الم أت ان شعن هنا العم م ااساوك ثن غلط فى عم الحقائق والملازل 
والا<وال المسمى 2 التصوف فلا سال عن .غلطه الا ءالما منهم كامل العرفان ولايطلت 
ذلك من اأبزدوى والبخارى والهداية وغير ذلاك. » وعم الحقائق : كمرة العلوم كاها وغابتها 





مرك ١ه‏ اول 0 
00 
00 


0 ا ا عا فلم سم 
تت نه لار مض أو 5-6 
0 و م ا 


عو م ايد 


الثواب وبالغرر عدفه ففعل الواحب والمتدوب من الاول والمواق'من الثانى . و يمكن 
ان براد بمالها وما عابها ما وز لها وما يحب علها ففعل ما سوى الرام والمكروه نحر يما 
وترك ماسوئ الواجب #وز وفعل الواجل وثرك الحرام والمكروه مر بما نما حب عايها 
فبقق فعل الحرام وترك الواجب وفعل المكروه تر يما خارجا عن القسمين ٠‏ و يمكن ان 
براد ما ما تجوز لها وما حرم عاها فيشتملان جيع الاقسام . اذا عرفت هذا فحمل 
على وجه لا تكون بين القسمين واسذاة اولى . ثم ما لها وما عاما ,تناول الاعتقاديات 


كوجوب الابمان وتحوء الوجدانءات!اى: الاخلاق الاطنة والمابكات النفسانة والعمليات 


كالصوم والكاوة والبيع ونحوها . معرئة ما لها وما عام-ا ٠ن‏ الاعتقاديات ع عم 
الكلام ء ومعرفة ما لها وماعاها عن الوجدانيات فى .عل الاخسلاق وااتصوف كلزهد 
والصبر والرضعا و<ض_ور القلب فى الصاوة ونحو ذلك + ومعرفة ما لها وماعام! من 
العدايات ص الفةه المصطاح ه فان ار ند بالفقه هذا المصطاح زيد عملا على قوله مالها وما 
عاها ٠»‏ وان از د ما يشتمل الاقسام الثاثة فلا بزاد قد عملا ء وانو حنيفة رح انما لم يزد 
قد عملا لا.ه اراد الشمول اى اطلق الفقه على الى يما لها وما عايهسا سواء كان ٠ن‏ 
الاعتقاديات إو الوجدانيات او العمليات ولذا سهى الكلام فقها أ كبر . وذكر الامام 
الغزالى ان النساس تععرفوا فى اسم الفقه فخصوه هلم الفتاوى والوقوف على دلائلها 
وعللها ٠‏ واسم الفقه فى العدمر الاول كان مطلقا على عم الآخرة ومعرفة دقائق افات 
النفوس والاطلاع على الآ خرة وحقارة الدنيا ولذا قبل الفقيه هو الزاهد فى الدنيسا 
الراغب فى الآخرة البصير بذنبه المداوم على عبادة ر به الورع الكاف عن اعراض 
المسلمين ٠‏ قال إصحاب الشافبى الفقه هو اللم بالاحكام الشمرعية العملية من ادلنها التفصيلية 
والمراد بالهكم النسبة التاءة اعخبرية التى العلم ما تصديق و بغيرها تصور فالفقه عبارة عن 
اتصديق بالقضناا الشمرعية المتعاقة بكيفية العمل تصدهًا حاصلا ءن الادلة التفصيلة التى 
نصبت فى الشرع على تلك القضايا وهى الادلة الازبعة الكتاب والسنة والاعماع والقياس. 
اع ان متعاق الللم اما حكم او غير حكم والحكم اما ما خوذ ٠ن‏ الشسرع اولا والمأخوذ 
من الشسرع اما ان بتعلق بكبفية لل اولا والعملى اما ان يكون الى حاصلا هن دليله 
التفضلى الذى ننوط به الحكم اولا فااعلم المتعلق مجميع الاحكام الشسرعية العدلية الخادلة 
5 الادلة هو اافقهء فخرج اللم بغير الاحكام ٠ن‏ الذوات والدغفات وبالا<كام ااغير 
المأخوذة من الشرع بل ٠ن‏ العمل كالم بان العالم حادث او من اس كالعم بان الننار 
محرئة او هن الوضع والاصطلاح كاعم بان الفساعل مسفوع ٠‏ وخرج !اعم بالاحكام 
الشمربعة النظرية المسماة بالاعتة_ادية والاصلية ككون الاحماع ححة والايمان به واجبااء 
وخرج عل الله تهالى وعم جبرئيل وعرٍ الرسول عليه الصلوة والسلام وكذا عل المقإد لاه 








سول 0 4ه 
فىكاية تلك القضية فان الاحكام محختلفة باختلاف افعال اأكلفين فان الءةو بات لا يمكن 
. امجابها بالقياس ء ثم المباحث المتعلقة باحكوم عليه وهو المكلف كعرفة الاهلية ونحوها 
مندرجة تحت :لك القضية الكلية ابضنا لاختلاف الاحكام باختلاق الحكوم عليه و بالنظر 
الى وجود العوارض وعدمها : فيكون تركيب الدليل على اثرات مسائل الفقه + بالشكل 
الاول هكذا : هذا الحكم ثابت + لانه حكي هذا شانه متعلق بفعل هذا شانه وهذا الفعل 
صصادر هن مكلف هذا شانه ولم توجد الءوارض المالمة توت هذ1] كك م وريدل على 
ثبوت هنذا الحكم قياس هذا شانه . هذا هو الصغرثى ثم الكبرى وهو ون وكل حكم 
موصوف بالصفات المذ كورة ويدل علثوته القيان الموصوف. و فهو ثابت ه فبذه القضة 
الاخيرة هن مسائل اصول.الفقه-. و بطر يق الملازمة هكذا كلا وجد قياس موصوف ببذه 
ااصتفات دال على حكم موصوف بهذه الصفات يبت ذلك الكم لكنه وجد القباس 
الموصوف ال فل ان حميع المباحث المتقدءة مندرجة نحت تلك القضية المذ كورة فهذا 
«ءنى ااتوصل انقر يب المذ كور ٠‏ واذا عم ان يسع مسائل الاصول راجعة الى قولنا كل 
حكم كذا يدل على ثبوته دليل كذا فهو ثابت اوكا وجد دايل كذا دال على حكم كذا 
ينبت ذلك الحكم عل : أنه حث فى هذا العلم عن الادلة الشرعرة والاحكام الكليتين من 
حىث ان الاولى ممه للثانية والدانِه ثابنه بالاولى والمما<ث اأتى لرجع الى ان الاولى مثتة 
للثانية بعضها ناشية عن الادلة و بعءضها عن الاحكام وضوع هذا الال هو الادلة الشبرعية 
والاحكام اذ بحث فيه ٠‏ عن العوازض الذاتية للادلة الشرعية وهى اثيانها احكم . وعن 
العوارض الذائية للاحكام وهى ثبوتم! سلك الادلة وان شمّت زيادة التحقيق فارجع الى 
التوضيح والتلو ٠.‏ 
وها ٠‏ عل الفق ع وسمى هو دعم اصول الفقه 5 الدراية ايضا على ما فى ممع السلوك 
وهو .عرفة النفس مالها وما عاء ها هكذا تقل غن ابى حنيفة رح » والمراد بالمعرفة ادراك 
الحزئيات عن دللن فخرج التقليد . قال الحقق التفتازانى .|أقيد الاخير فى "سير المعرفة 
مما لا دلالة عليه اصلا لا انة ولا اصظلاحا ء وقوله مالها وماعاا ء يمكن ان براد .ه 
ها باتفسع به النفس وما بتضرر به فى الآآخرة على ان اللام للا نتفاع وعدلى للغمرر 
وفى انتقسد بالاخروى احتراز عما بتتفع نه أو بمضمرر نه فى الذنيا من اللذات والا لام 
والمشءر بهذا التقبيد شهرة ان عدج الفقه هن العلوم الديدة . فان اريد مهما الأواب 
والعقاب فاعر ان ما يأتى به المكلف اما واجب او مندوب او مباح او مكروه كراهة 
تعز بهاو م او حرام فهذه سةة ولكل واحد طرفان طرف الفعل وطرف الترك 
فصارت اناتى عشيرة ه ففعل الواجب ممايثاب عليه وفمل ارام والمكروه نحرما ما يعاقب 
عليه والبافى لا ياب ولا يعاقب عليه فلا بدخل فى شى” من القسمين ٠‏ وان اريد باافع 





م 1 
على ذلك الكم ما بناسبه لتعذر الاحاطة مجمييع المزيّات فحصلت قضايا موضوعاتما افعال 
فقهاء ثم نظروا فى تفاصيل الادلة والاحكام فوجدوا . الادلة راجعة الى الكتاب 
والساأة والاجاع والقماس .5 والاحكام راحعة ان الوجوب و لندب واطرهة والكراهة 
والاباحة . وتأملوا فى كفية الاستدلال نتلك الادلة على تلك الاحكام احمالا هن غير نظر 


الى تفاصياها الا على طر بق ضرب المثل فحصل لهم قضاا كلية متعلقة بكيفية الادتدلال. 


سمّلك الادلة على تلك الاحكام احمالا:و ان طرةه وشرائطه بتودل ‏ بكل «ن تلاك القضابا 
الى استنباط كثير من تلك الاحكام الحزئية عن ادلنها فضبطوها ودونوها واضافوا الما 
هن الاواحق والمتممات و سان الاختلافات وما يليق ما وسموا الل ما اصول الفقه 
فصار عبارة عن الم بالقواعد التى بتوصل عا الى الفقه ٠‏ وافظ القواعد مشعر شند 
الاججال . وقيد التحقيق للاحتراز عن علم الخلاى والحدل فانه وان شملل على القواعد 
المودسلة الى افقه لكن لاعلى وجه التحقيق بل الغرض منه الزام الخصم ٠‏ ولقائل ان 
نع كون قواعده ثما توصل به الى الفقه توصلا قر يبا بل انما يتوضلل با الى حافظة 
الحكم المسترط او مدافعته ونبته الى الفقه وغيره على السو ية فان الحدلى اما جيب 
محفظ وضعا او معترض بهدم وضعا الا ان الفقهاء ١‏ كثروا فبه من مسائل الفقه و بنوا 
نكاته علا <تى يتوهم ان له اختصاصا بالفقه ٠‏ م اعم ان المتوصل .مما الى الفقه انما هو 
الحتّهد اذ الفقه هو الع بالاحكام من الادلة. وليس دليل المقلد هنما فذا لم يذكر مباحث 


من جهة كونة مقابلا للاجتماد ٠‏ تنييه . بعد ما تقرر ان اصول الفقه لقب لاعم ا لصون 
لا حاجة الى اضافة العم اليه الا ان مّصد زيادة سان وتوضيح كشحر الاراك ٠‏ وفىارشاد 
القاصد لاشدخ شمس الدين اصول الفقه علم يتعرف منه تقر بر مطاب الاحكام الشمرعية 
العمليهة وطرق ادتنناطها ومواد مححما واستخرا<ها بالنظر انتهى + وموضوعه الادلة 
الشرعية والاحكام . توضرحه انكل دايل من الادلة الشمرعية اهما .يشت به الحكم اذا كان 
مشتملا على شرائط وقبود مخصودة فالقضية الكاءة المذ كورة انما تصدقكاة اذا اشتمات 
على هذه الشمرائط والقيود فالمر بالمماحث المتعلقة مذه ١‏ شمرائط والقيود يكون عاما بلك 
القضية الكلية فتكون تلك المماحث ٠ن‏ مسائل اصول أأفقه ء. هذا بالنغاز الى الدلل واما 
بااظر الى المدلول وهو الحكم فان القضرة المذكورة انما يمكن اثراتها كلية اذا عرف انواع 
الحكم وان اى نوع .ن الاحكام يبت باى نوع من الادلة مخصوصية ثابئة هن الحكم 
2 ن هذا اشىئ' علة لذاك الثثى' فان هذا الحكم لا يمكن اثباته بالقياس . ثم المباحث 
المتعاقة بالحكوم به وهو فل المكاف ككونه عبادة او عقوو بة وتحو ذلك ما شدرج 


سي اج ل د ا اللا 








اويا 


والمضاف اليه وهو اافقه والاضافة الى هى عنزلة الجزء الضورى لامركى الاضافى , 
فالاصول مى الادلة اذ الاصل فى الاصطلاح إطلق على الدليل ايضا واذا اضيف الى العلم 
شسادر منة: هذا المعنى. ٠‏ وقيل المراد المءنى اللغوى وهو ما نتى عليه الى“ فان الاشاء 
إشتمل الحسى وهو كون الشيئين حسبين كابتناء السقف على الحدران والعقلى كابتناء الحكم 
على دايله فاما اضيف الاص_ول الى الفقه الذى هو معتى عقلى يغلم ان الاشاء هنا عفلى 
فيكون اصول الفقه ما سّى هو عليه واستند اليه ولا ٠ءعى‏ لخد الع وسستناه الا دليله ٠»‏ 
واما الفقه فستءرف «عناه ٠‏ واما الاضافة فهى تفيد اختصاض المضاف بالمضافى اليه باعشار 
مفهوم المضاف اذا كان المضاف مشّقا اومافى :»ناه » مثلا دليل المسئلة ما مختص مها باعتبار 
كونه دليلا عايها فاصول الفقه ماختص .ه من حيث اله مبى” له ومسند اليه ثم نقل الى 
الاق العرى الاققى الآ لى ليتناول الترجيح والاجتماد اإضا.ء وقيل. لا ضرورة الى جءل 
اصول الفقه ؟عى ادلته ثم النقل الى المعنى اللقى اى العم بالقواءد الخصودة بل ٠‏ حمل 
على «عنساه الاغوى اى ما بتى الفقه عليه و يستند اليه ويكون شاملا جميع «علوماته 
هن الادلة والاجتمساد والترجبح لاشتراكها فى ابتناء الفقه عاما فيعير عن ٠»لوماته‏ بلفظه 
وهواصول الفقه وعنه باضافة العم البه فيقال عم اصول الفقه ٠‏ او يكون اطلاقها على العم 
انخصو ص على حذف المضساف اى عل اصول الفقه . لكن محتساج الى اعتبار قيد الا مال 
وءن مه قيل فى الحصول اصضول الفقه #وع طرق الفقه على سبيل الا مال وكيفية 
الاستدلال ما وكيفية حال المستدل ا ء وفى الاحكام هى ادلة الفقه وجهات دلالتها على 
اك الشبرعة وكفية حإل المستدل .من حَهءٌ الملة كذانن كر السسد السدئد.ى حوائى 
شرح مختصر الاصول ٠‏ واما تعر شه باعتبار الاقب. فهو العل بالقواعد التى. توصل ما الى 
الفقه على وحه التحقيق والمراد بالقواعد القضابا الكلة التى تكون احدى مقدمتى الدليل 
على مسائل. الفقه والمراد بالنوصل التوصل القريب الذى له من بد اختصاص بالفقه اذ 
تادر من اليا ااسيية ومن توصيفى. القواعت بالتوسل.فنخر ج المببادئ كقواعد 
العر سة والكلام اذ بتوصل دواعد العر بة الى معرفة الالفاظ وكيفية دلااتها على المعانى 
الوضعرة و بواسداة ذلك مندر على استنباط الاحكام من الكتاب والسنة والاحماع وكذا 
يتوصضل ّواعد الكلام الى ثبوت الكتاب والسئة ووجوب صدقهما و نوصل بذلك الى 
الفقه وكذا خرج عر الحمسياب .اذ التوضل. شواعده فى .مثل له على خمدة فى حدة الى 
مين مقدار المقر به لا الى وجوبه الذى' هو حكم شرعى 5م لا نى وكذا خرج الماطق 

اذ لا توصل دواعده الى الفقه موصلا قر سا مختصا .ه اذ نسيته الى الفقه وغيره على 
٠‏ السوءة . والتحقيق فى هذا المقام ان الانسان ل مخلق عبثا ولم يترك سدى” بل تعاق بكل 
«ن اجماله حكم ٠ن‏ قبل الشارع منوط بدليل مختصه ليستنيط منه عند الحاجة و باس 

( اول ) «دكشاف » ' 0 





1 


ا ومهاء٠‏ عل الاسناد 6 و سمى باصول الحديرث ايضا وهو عم باصول تعرف ما احوال 
حجديث رسول الله صلى الله عليه وس من حيث حة النقل وضعفه والتحمل والاداء كذا 
فى الجواص # وفى شرح الاخبة هو ب حث فيه عن حنة:الحديث وضعفه لعولل به 
او بترك من حبتث: صفات الرحال دعبن الاداء انتهى ٠‏ موضوعه الحديث د اللسنة 
اللن الور ' 
(ومما.» عر الحديث ) ويسمى بعلم الرؤاية والاخبار والآ نار ايضا على ما فى مع السلوك 
حت قال وايسمى جلة عل الرواية والاخاز والآا ثار 8 الاحاديث اننهى ٠‏ فعلى هذا 
عل الحديث تعتمل ع الآ.ثار انضا مخلاف ما قبل فانه لا يثةمله والظاهى ان هذا مبنى 
على عدم اطلاق الحدنث على اقوال الصحابة وافعالهم على ما عرف ( وعم الحديث ) ع 
تعرف نه اقوال رسول الله دلى الله عليه وخلاوافناله ٠‏ اما اقواله عليه ا'لصلوة والسلام 
فهى الكلام العر بى قن لم يعرف حال اللكلام العر بى فهو بمعزل عن هذا اللم وهو كونه 
حقيقة وجازا وكتثاءة وصر نحا وعاما وخاصا ومطلقا ومقبدا ومنطوقا ومعنوبا وو ذلك 
مع كونه . على قانون العر بية الذى به النحاة ستفاصيله . وعلى قواعد استعمال العرب 
وهو المعير بعل اللغة » واما افعاله عليه الصلوة والسلام فهى الامور الص,ررة عنه التى 
امس نا باتباعه فيا اولا كالافعال الصادرة عنه طبعا او خاصة كذا فى الءنى شرح يح 
البخارى وزاد الكرمانى واحواله ٠‏ ثم فى العنى وموضوعه ذات رسول الله سلى' الله 
عليه وس *ن خيث انه رسول الله وماديه قى ما تتوقف عليه اأناحث وهى احوال 
الحديث وصفاته ومسائله هى الاشياء المقصودة منه وغايته الفوز يسعادة الدارين ١‏ فائدة © 
لاهل الحديث ممراتب . اولها الطالب وهو المّدى الراغب فيه ء ثم م الحدث وهو الاستاذ 
الكامل وكذا الشيخ والامام بمعناه م ثم ثم الخائط وهو الذى احاط عامه مائة الف حديث 
منّنا واسنادا واحوال رواة جرحا وتعديلا وتار يخا ٠‏ ثم اأبحة وهو الذى احاط عامه 
ثلئائة الف حديث كذلك قاله ان المطرى . وقال الحزرى رحمه الله الراوى نال 
الحديث بالاسناد والحدث من تحمل بروانته واعتى درانته والخافظ ٠ن‏ روى مايصل 
البه ووعى ما تاج اليه ه ونى ارثاد القاصد لاشيخ 'شمس الدين الاكفانى السخاوى 
دراءة الحديث ع نتعرف منه اأواع الرواية واحكامها وشروط الرواة وادئاف المرويات 
واستخراج معامها و محتاج الى ما #تاج اليه ع التفسير من اللغة والنحو والاصريف 
فاليا وااسان وا لبديع والاصول 00 3 باد عم النقلة انتهى ء 
(ومنا . عل شولا لفقه ع ويسعى هو وعم الفقه بعل الدراية ايضاعلى مافى جمع الوك * 
وله تعر شان ٠‏ احدها باعتبار الاضافة . و'انيهما باعتيار اللقب.اى باعتيار انه لقب لغ 
مخصوص ٠‏ واما لعر شهأ باعتار الاضصافة وما اج الى آمريف المضاف وهو الاصول 





0 اه 

وما بعدها تحتمله الآرية غير الف للكتاب وااسنة غير حظور على العلماء بااتفسير كقوله 
تعالى انقروا خفافا وثقالاا قبل شابا وشبونا وقبل اغنياء وفقراء وقبل نشاطا وغير نشاط 
وقيل اخاء ومرضى وكل ذلك سائغ والآآية تحتمله ه واما التأويل الخالف للاية 
والشرع فمحظور لانه تأويل الجاهلين مثل تأويل الروافض قوله تعالى مج البحر ين 
ياتقيان انهما على وفاطءة مرج منهما اللواوٌ والمرجان يعنى الحسن والحسين ( فائدة ) 
واماكلام الصوفية فى القر أن فليس بتفسير ٠‏ قال النسنى فى عقائده النصوض #ولة على 
ظواهيها والعدول عنها الى معان ندءما اهل الباطن الخاد وقال التفتازانى فى شرحه 
سمات ا الاحدة باطئية لادعاتهم ان النصوص لست على ظواهمها بل لها معان ناطنة 
لا يعرفها الا المسلم وقصدهم بدلك انى لسري بالكاية » واما ماذهب اليه بعض الققين 
من ان النصوص مصروفة على ظواهرها ومع ذلك فها اشارات خفية الى دقائق تنكشف 
على ارباب السلوك و يكن التطبيق ينها و بين الظواهى المرادة فهو من كال الابمان و مخض 
العرفان ٠‏ فان قلت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لكل ابة ظهر و بطن ولكل 
حرف حد ولكل حد مطلع ٠‏ قلتاما الظهر و اليطن ففى معناه اوجه . احدها انك اذا 
حت عن ناطنها وقسته على طاهرها وقفت على معناها » واثالى ما من آة الاجمل مها 
قوم وأها قوم سيعملون ما 5 قاله ان مسعود فما اخرجه . والثالث ان ظاهرها لفظها 
وباطها تأويأها ٠‏ والرابع وهو اقرب الى الصواب ان القصص الى قصها الله تعالى 
عن الاثم الماض.ة وما عاقيهم به ظاهر.ها الاخمار مهلاك الاولين وباطنها وءظ الا خررن 
وتحذيرخم ان فعلوا كفلم » والسامس ان ظهرها ما ظهر من معانيها لاهل ااعلم 
بالظاهى و بدانها ما تضمنه من الاسرار التى اطلع الله عاببا اراب الحقائق ٠‏ ومعنى قوله 
ولكل حرف حد اى متهى فيا اراد من معناه وقيل لكل حكم مقدار هن الثواب 
والءقاب » ومعنى وله ولكل حد مطلع لكل غامض من المعانى والاحكام مطلع توصل 
به الى معرةةه وبوقف على المراد به وقبل كل ما لستحقه من الأواب وااعقاب يطلع عليه 
ا حرم عند الحاراة ٠‏ وقال بعضهم الظاهى ااتلاوة.والباطن الفهم والحد احكام الال 
والخرام والمطاع الاشراف على الوعد والوعيد » قال بعض اعلماء لكل آية ستون الف 
لهم هذا يدل على ١‏ ان. فى فهم المعانى لاقر ان محالا متسعا + وان المنقول من طاهي ا.تفسير 
ل يذتهى الادراك فيه بالنقل والسماع لاد منه فى ظاهى ااتفسير لتتقى به مواذع الغلط 
5 بعد ذلك لسع الفهم والاسداط ٠‏ ولا محوز اللماون فى جفظ الافسير الظاص بل لايد 
منه اولا إن .ليم فى الوصضول الى الناطن و.ل احكام الذا لاه هذا كله ند مما وقع 
الا شان وان شت الزيادة فارجع اليه » 

ونا ٠ع‏ عر حث فيه عن كيفية النطق بالفاظ القر ان ه وموضوعه 
القر ان من حدث اله كفي عرءء 





حو 0 يده 
الشروح لامور ثلثة . احدها كال فضيلة المصاف فانه فوته العلمية مجمع المعانى الدققة 
فى الافظ الوجيز فر مما عسرفهم مراده فقصد بالشمروح ظهور تللك المه الى الدقيقة وءن 
ههنا كان شرح بعض الاثمة لتصنيفه ادل على المراد هن شر ح غيره له ٠‏ وثانيها اغفاله 
بءض مةممات المسئلة او شروطها اعادا على وضوحها او لانما هن م اخر فحتاج 
الشارح انان المتروك ومياتيه . وثالم! احال الافظ معان مختلفة كم فى الحاز والاشتراك 
ودلالة الالتزام فيحتاج الشارح الى سان غرض المصنف وترح.حه ٠.‏ وقد بشع فى الاتصاسيف 
مالا ملو عنه بشسر من السهو والغلط او تكرار الثى؛ او حذف المهم وغير ذلك فيحتاج 
. الشارح للانبيه على ذلك . واذا تقّرر هذا فتقول ان القران انما تزل بلسان عن بى 
فى زءن فصحاء الءرب وكانوا إعلمون ظواهيه واحكامه اما دقائق باطنه فاما كانت تظهر 
لهم بعد البحث والظر مع سؤالهم الى صلى الله عليه وسل فى الاكث كدؤالهم لما نزل 
ول بلبسوا اعانهم بم فقالوا وابنالم يغام نفسهة فشر النئ صلى الله عليه وسلم بالشمرك 
وا-:دل علله ان السرك ا عظم وغير ذلك هما سألوا عنه عليه الصلوة والسلام ون 
*:اجون الى ماكانوا #تاجون اليه مع احكام الظواهى لقصوزنا عن مدارك احكام الاغة 
إغير تع فنحن اشد احتّياجا الى الافسير . واما ششرفه فلا مخنى قال الله تعالى يؤتى الحكمة 
هن إشاء ومن وى الحكمة فقد اولى خرا كثيرا * وقال الاصهانى شرفه هن و<وه » 
احدها .ن جهة الموضوع فانموضوءه كلام اللّهلءالى الذى هويذبوع كلحك.ة و.ءدن كل 
فضرلة ٠‏ وثانيها من جهة الغرض فان الغرض منه الاعتصام بالعروة الوثق والوصول الى 
الدءادة الحقيقية التى هى الغاية القصوى . وثاائا .ن جهة شدة الحاجة فان كل كال دتى 
امشو مفتقر الى العلوم الشمرعية والمءسارف الدينية وهى متوقفة على العلم بداب الله 
تعالى ( فائدة ) اختاف |اناس فىتفسير القر ان هل جوز لكل احد الّوض فيه فقال 
قوم لامجوز لاجد ان بتءاطى تفسير شى”* هن القر ان وان كان علما ادسا متسءا فى «عرفة 
الادلة والفقه والنحو والاخبار والآ“نار وليس له الا ان تهى الى ما روى عن" اأنى 
دلى الله عليه ول فى ذلك . ومتهم هن قال مجوز تنفسيره لمن كان جاءعا للعلوم التى تاج 
المفسر الما وهى حمسة عشر عاما الاغة والن<و والتصريف والاشتقاق وامءانى والميان 
والبديع وعرٍ القرات لانه يعرف به كيفية النطق بالقر ان و بالقراات يرجح بعض الوجوه 
الحملة على بءض واصول الدين اى الكلام واصول اافقه واسماب النزول والقصص اذ 
بسبب النزول يعرف معن الآية المنزلة فيه محسب ما انزلت فيه والناسخ والمنسوخ لعل ٍ 
الحكم «ن غيره والفقه والاحاديث الميئة لتفسير الهم والمجمل وعلٍ الموهبة وهو عل بودته 
الله تءالى لمن عمل بما عل واليه الاشارة حديث هن عمل بماعلم اوره الله تعالى عل مالم عم ٠‏ 
وقال البغوى والكواشى وغيرها التأويل وهو صرف الآية الى معنى موافق لما قبلها 





تهبن ع إاري اارادة لمر ييل 
0 


ظ طق به 0 7 

ولا دفع الشبه عنما فذلك هن خالط مسائل عل آخر به تكثيرا للفائدة فى الكتاب ٠‏ فن 
الكلام يستحد غيره هن العلوم الشرعية وهو لايستمد ٠ن‏ غيره اصلا فهو رئيس العاوم 
الشمرعية على الاطلاق . وبالملة ٠‏ فعلماء الاسلام قد دونوا لا ثبات الءقائد الدينية المتعلقة 
بالصضااع وضفاته وائءاله » وما يتفرع عاءها هن مباحث |انبوة والمعاد علما توصل هه الى 
اعلاءكلة المق فيها ولم يرضوا ان يكونوا محتاجين فيه الى عل لكر اصلا فاتدو|'موضوعه 
على وجه بتناول تلكء العة_ائد والمباحث النظرية النى تتوقف علا تلاك ااعقائد سواء كان 
توقفها علما باعشار مواد اداتها او باعثدار صوره-ا وجءلوا جميوع ذلك مقاصد مطلوية 
فى علمهم هذا غاء علما مستغنيا فى نفسه جما عداه ليس له مباد تبين فى عل آخر ٠‏ واما 
وجه تسميته بالكلام فلا نه بورث قدرة على الكلام فى الشرعيات اولان اوابه عنونت 
اولا بالكلام فىكذا اولان مسئلة الكلام اشهر اجزانه حتى كث فيه التقائل ٠‏ واما تسميته 
باصول الدين فلكونه اص لى العلوم الششرعية لاشنائّا عليه وعلى هذا القياس فىالواق 
هن" سما به هذا كله خلاصة ما فى شرح المواقف , 

و وساءه عل التفسير ). وهو عل اعرف به زول الآ ياتوشئوتما وافاصيضها والاساب النازلة 


فما ثم رتيب مكها ومدنماوحكمها ومتشامهاو ناسخها ومنسوخها وخاصها وعامهاومطلقها 
وهقيدها وتملها ومفسرها و<لااها وحرامها ووعدها ووع.دها واصها ونميها واممالها 
وغيرها ‏ وقال انو حبان الانسين عل حث فيه عن كفية النطق بالفاظ القر أن ومداولاتما 
واحكامها الافرادية واازكببية وهءانيها التى حمل علا حالة اللزكب .وتات ذلك ٠‏ قال 
فقولنا على جنس. وقولا حث فيه ع نكيفية النطق بالفاظ القرآن هو علم القر آة. وقر انا 
ومداولاتها اى مدلولات تلك الالفاظ وهذا مكن ع الاغة ,الذى >تاج اليه فى هذا العم 
وقولنا واحكامها الافرادية والتركدية يشل عر الصرف وااحو والبيان والبديع وقولنا 
ومعانيها التى حمل علا حالة التركب يشتمل مادلالته بالحقيقة وما دلالته بالمجحاز فان 
لقب قد شتضى شظذاهر م شما و بزصيد عن حمل عليه صاد فدمل على غتره: وهو الحاز 
وقولنا وات ذلك هو هثل «عرفة الندخ وسيب النزول وتوضيح ما امهم فى القر ان 
ونحو ذلك ٠‏ وقال الزركثبى التفسير عل بهم به كتاب: الله المنزل على محمد صل الله عليه 
وس و يان .ءانيه واستخراج احكامه و كيه واستمداد ذلك هن علٍ الاغة والنحو 
والتصريف وعللالبيان واصول اافقه والقراات و يحداج الى «عرفة اسياب التزول والاسخ 
والمنسوخ كذا فى الا تان . فوضوءه القر ان ٠‏ واما ورجه الحاجة اليه فقسال بعضهم اعم 
ان هن المعلوم ان الله تعالى انما خاطب خلقه ا شهمونه ولذلك ارملل كل رسول بلسان 
قومه وانزل كتابه على لغتهم وانما احتيسج الى الافسير لما سيذكر بعد شر بر قاعدة وهى 
انكل .ن وضع هن البشمر كايا فائما وضعه ليفهم نذانه هن غير شرح واما احتيج الى 





ع 78 
تعلقا بع.دا» وللنعد مراتب متفاوئة ٠‏ وقد شال المعلوم منالثية المذ كورة نتناول حمولات 
مسائله انضا فالاولى ان شال منحيث انه بدت له ماهو :من العقائد او وسبلة الها » وقال 
القاضى الارموى موضوعه ذات الله تعالى اذ حث فيه ء عن عوارضه الذاتية التى هى 
صفاته الثيوتية والسلبية ٠‏ وعن افعاله اما فى الدنيا كدوث العام اماف الا تراه الال 
وعن احكامه فيتما كعث الرسل ونصب الامام فى الدنيا من حيث أنمما واجبان عليه تعالى 
اولا والثؤاب:والعقاب فى الآ'خرة :من 'حنث الهما نحبان عليه ام“لاء وفيه نحث وهو 
ان موضوع العر لاسن وجوده فيه اى فى ذلك الم فلزم اما كون اثرات الصانع ينا 
ذا هنود ناطلت لو كوه مينا فىعر آخر سنواءكان شرغنا اولا عل ما قال الارموئ 
وهو ايضا باطل لان اثباته تعالى هو المقصود الاعلى فى هذا الع ٠‏ وايضا كف مجوز 
أكون اعلى العلوم الشرعية ادنى هن عل غير شرعى بل احتياجه الى ما ليس علما شرعيا 
مع كونه اعلى منه ما يستنكر جدا ٠‏ وقال طائفة ومنهم ححة الاسلام موضوعه الموجود 
مما هو موجود اى من حيث هو هو غير مقيد بشى” ٠‏ و يمتاز الكلام عن الالمى باعتبار 
ان البحث فيه على قانون الاسلام لا .على قانون العقل وافق الاسلام اولا كم فى الالمى » 
وفيه انضا محث اذ قانون الاسلام ماهو الحق هن هذه المسائل الكلامية اذ المسائل الباطلة 
خارجة عن قانون الاسلام قطءا مع ان المخطى” هن ارباب عل الكلام ومسالله من مسائل 
الكلام ء» وفائدة عسل الكلام وفابته . الترق هن حضيض التقليد الى ذروة الايقان ٠‏ 
وارشاد المسترشدين باإضاح اللبحة لهم » والزام المهاندين باقاءة الحجة لهم . وحفظ 
قواغد الدن عن ان يزلزلها شنبه المدطلين ٠‏ وان 'نيتى عليه العلوم الشرعرة اى ينى عليه 
ماعداه هن الءلوم الشرعية قانه اساسا واليه يؤل اخذها وافتاسها فانه مالم شت وجود 
صانع عالم قادر مكاف مرسل لارسل مزل لاكتب لم يتصور عل تفسير ولا عم فقه 
واعوله فكلها موقفة على عل الكلام مقتسة منه فالآ خذ فا بدونه كبان علىغير اساس» 
وغاية هذه الامور كلها الفوز بسعادة الدار بن . و»ن هذا سين صرتية الكلام اى شرفه 
فان شرف الغساية. يستلزم شرف العلٍ ٠‏ وايضا دلائله شينية حكم ها صرح العقل وقد 
تادت بالنقل وهى اى شهادة العقل مع تادها بالنقل هى الغاية فى الوناقة اذ لاتبقى حينئد 
شيهة فى صحة ابدائل. . واما مسائله التى هى المقاصد فهى كل حكم نظرى لعلوم . هواى 
ذلك الحكم النظرى دن العقائد الدينية او ستوقف عليه ائبات شىئ'.نها . والكلام هو العم 
الا على اذ تنتهى اليه العلوم الشمرعنة كلها وفيه نت موضوءاتها وخماتها فلسست له مباد 
تيين فعم آخر شرعيا او غبرة بل مباديه اما بنة دنفسها او ممثشة فيه.. فهى اى فتلك 
المنادى المبينة فيه مسائل له من هذه الحيثية وماد لمسائل:اخر منه لاتتوقف عاما لثلا 
يازم الدور . فلو وجدت فى الكتب:الكلامية مسائل لا يتوقف علما ائيات العقائد اصلا 





1 1 هه 


صور الدلائل فقط * ودون عم الحدل الذى بتوسل الى حفظ ان وضع يراد اذ ليس 
فيه اقتدار نام على ذلك وان سلم فلا اختصاص له بائيات هذه العقائد والمتبادر من هذا 
الحد ماله توع اختصاص به * ودون عل النخو الجامع لمم الكلام .ثلا اذ ليس ”رتب 
عليه تلك القدرة دائما على حميع التقادير بل لا مدخل له فى ذلك الترتب العادى اصلا ٠»‏ 
وفىا<دبار شتدر على شت اشارة الى ان الاثمات بالفعل غير لازم » وى ا<تيار معه 
على به مع شيوع استعماله تنبيه على الشفاءالسيبية الحقيقية المتبادرة من الباء اذ المراد الترتب 
العادى ٠‏ وى اختيار اثيات العقاك على تحصيلها اشعار بان ثمرة الكلام اثياتها على الغير 
وبان العقايد بحب ان تؤخذ من الشمرع ايعتد مها وان كانت مما يستقل العقل فيه ه 
ولا يجوز حمل الانيات ههنا على التحصيل والا كتساب اذ يازم منه ان يكون العم 
باعقايد خارحا عن عل الكلام 2 له ولا خفاء فى بطلانه » والمادر من الساء فى قولنا 
بإبراد هو الاستعانة دون السببية ولثن سل وجب حملها على ااسبببة العادية دون اللقيقية 
بشر بئة ذلك التذنيه السابق ء وليس المراد بالحجج والشبه ماهى كذلك فى نفس الامص بل 
محسب زعحم من تصدى للاثيات ساء على تناول الخطى” » ولا براد بالغير الذى بيت عليه 
العقائد غيراً معيناً حتى يرد انما اذا اثبنت عليه صرة مسق اقندار على اثياتها قطعا فيخرج 
الحدود عن الحد ء غاصل الحد انه عل بإمور تدر معه اى محصل مع ذلك العم حصولا 
دائما عاديا قدرة ثاءة على اسات العقايد الدينية على الغير والزامها. اياه بإبراد الحجج ودفع 
الشبه عنهاء فابراد الحجحج اشارة الى وجود المقتضى ودفع الشبه الى انشفاء المانع » م المراد 
العقائد ما قصد به نفس الاعتقاد كقوننا الله تعالى عالم قادر سميع إصين لا مابقصد به 
ااعمل كقولنا الوتر واجب اذ قد دون للعمليات الفقه ٠‏ والمراد بالديئية المنسوبة الى ددن 
كلد عليه الصناوة والسلام سواء كانت. سوانا او متيلا فلا مخرج عل اهل البدع الذى 
تدر معه على اثبات عقانده الباطلة عن على الكلام ء ثم المراد جميع العقائد لاما 
منحصرة مضيوطة لاتزاد علا فلا سعذر الاحاطة ما والاقتدار على اثبالتها واما تشكثر 
وجوه استدلالاتما وطرق دفع شبهاتما مخلاف العمليات فانما غير منحصرة قلا تتأنى 
الاحاطة بكلها وانما مباغ هن يعلمها هو التهيؤ اتام ه وموضوعه هو المعلوم من حيث 
ان علق به اثبات العقاد الددة تعلقا قر ببا او بعيداء وذلك لان مسائل هذا المي ٠‏ 
اما عقائد دينية كاثيات القدم والوحدة للصائع ٠‏ واما قضايا تتوقف علا تلك ااعقائد 
كتركب الاجسام هن الجواهى الفردة وجواز الخلاء وانتفاء الحال وعدم تمابز المعدومات 
الحتاج لبها فى المعاد وكون صفاته تعالى متعددة موجودة فى ذاته ٠‏ والشامل لموضوعات 
هذه المسائل هو المعلوم المتناول للموجود والمعدوم والخال فان حكم على المعلوم بما هو 


ع 
من العقائد تعلق به اثياتها تعلقا قر يبا وان حكم عليه يما هو وسيلة الها تعاق به اثباتما 





ا نه 


5 
مافى المطول و<واشيه ٠‏ وموضوعه اللفظ البايغ منحيث ان له توابع ٠‏ 
( سانالغرض من تلك العلوم ») يم ان البلاغة سواء كانت فىالكلام اوى المتكلم ردوعها 
الى اين ٠‏ احدها الاحتراز عن الخطا فىتأدية المعنى المراد اى ماهو ماد البليغ من 
الفرض المصوغ له الكلام كا هو المتبادر هن اطلاق المعنى المراد فىكتب عل الكبلاغة فلا 
بندرج فيه الاحتراز عن التعقيد المعنوى مانوهه الءعض ولا الاحتراز عن التعقيد مصلقاء 
والثانى ييز الفص حم عنغيره ومعرفة ان هذا الكلام فصيح وهذا غير فصيسح #نه ماسين 
فى عم من اللغة او التصريف او النحو او يدرك باحس وهو اى ماسين فى هذه العلوم 
ماعدا التمقيد المعنوى فست اللاجة ٠‏ للاحتراز عن الخطأ فى تأدية المعنى المراد الى على ٠‏ 
وللاحتراز عن التعقيد المعنوى الى عل آخر فوضعوا لهما علمين المعانى والبيان وسموها 
علم البلاغة لمز يد اختصاص لهما بها ء ثم احتاجوا لمعرفة مايتبع البلاغة من وجوه 
التحسين الى ع آخر فوضهوا له ع البديع. ها حترز به عن الاول اى الطا فى التادية ظ 
ع المعانى . وما ترز به عن الثشالى اى التعقيد المعنوى عم البيسان وما عرف به وحوه 
التحسين ضٍ البديع ٠‏ 
( عل العروض ) وهو عم تعرف به كيفية الاشعار من حيث الميزَان والتقطيع . والقيد 
الاخير احتراز عن عل القافية ه وموضوعه اللفظ المركب من حيث ان له وزنا » 
( عل القافية © وهو عل تعرف به كيفية الاشعار من حيث التقفية . والقيد الاخير احتراز 
عن عل العروض ٠‏ وموضوعه اللفظ المركب من حيث ان له قافية + 
( العلوم الشمرعية ) وتسمى العلوم الدينية وه العلوم المدونة التى تذكر فيهيا الاحكام 
التنرعية العملية او الاعتقسادية وما بتعلق بها تعلقا معدا به. ويجى تحقيقه فى الشرع 
فى فصل العين من باب الشين المعحمة + وهى اتواع 8 
١‏ فا ٠‏ عل الكلام »6 ويسمىباصول الدين ايضا ومماه ابوحنيفةرحهالله عالى بالفقه الا كبر » 
وفى جمع الاوك ويسمئ بهم النظر والاستدلال ايضا وبدى ايضا هل 1ل حي والعفات» 
وفى شرح العقايد لتفتازانى العم المتعاق بالاحكام الفرعية اى العملية يسمى عل الشمرائع 
والاحكام ٠‏ وبالاحكام الاصلة اى الاعتقادية يسع عل التوحيد والصفات انتهى ٠+‏ وهو 
ع ندر معه على اثبات العقائد الدينية على الغير بإإراد الحجج ودفع الشبهء فالمراد بالعم 
معناه الاعن او التصديق مطلقا ليتتاول ادراك الخطى ف العقائد ودلائلها ٠‏ و يمكن ان يراد 
به المعلوم لكن بنوع تكلف بان يقال علم اى معلوم بقتدر معه اى مع الل به الخ ٠‏ وفى 
صيغة الاقتدار شيه على | مدرة التاءة وباطلاق ااعة نيه على المصاحة الدائمة فينطق - 
التعريف على العم جميع العقائد مع ما بتوقف عليه اثيانها من الادلة ورد الشيه لان تلك 
القدرة على ذلك الاثيات انما تصاحب هذا الل ٠‏ دون العم بالقوانين ااتى تستفاد نما 





عم 7 

وخفائمها فلا محالة تحقق المعانى الْحتَافة وضوحا وخفاء ولو ناعتئار القرائن التى. نصصها 
فى تصرف البلد فتقييد ايراد المءنى الوا<حد بطرق #تلفة فى وضوح الدلالة على تفدير 
ان كون لها طرق #تلفة ما لا حاجة: اليه » بت ههنا شى“ وهو انه كما ان الاقتدار على 
اإراد المعنى الواحد بطرق مختلفة من مايا البسلاغة كذلك الاقتدار على ابزاده بطرق 
متساوبة فى الوضوح فلا معنى لادخال الاول نحت البنان دون الثانى ٠‏ الا ان قال هذا 
ان تاضة ادل الكتراق ولا رازه منه ان بكون كز اما شان هد ذه القاضة شار ما 
ع وطلةتنت الدنان» َّ حتاف يعتمل التلفدة فى الكليات:الى .هن الخزاء المركت 
والختلفة فى وضوح الدلالة فالطرق التلفة فى الاول ليس من الببان فاخرجه غَوله 
فى وض وح الدلالة اما لانم اراد بالدلالة الدلالة العقلية لا انه ترر من ان الاختالاف 
المذ كور لا نخرى الا فى الدلالات العقلية واما لان الاختلاف فى وضوح الدلالة نخص 
الدلالة العقلية فلا حاجة الى بيد الدلالة بالعقلية لاخراج الطرق اغتلقة بالعنارة ٠‏ وترك 
فى التعر يف ذكر الفاء وان ذكر فى المفتاح للاختصار ولاستلزام الاختلاف فى الوضوح 
الاختلاف فى الفاء ٠‏ وقوله عليه اى على المءنى الواحد وان دُنْت زادة ااتوضيح فارجع 
الى الاطول ٠ه‏ وموضوعه الافظ اللخ من حيث اله كيف يستفاد منه المعنى الزائد على 
اصل المعنى ٠‏ 1 

(عم البديع ) وهو عل تعرف به وجوه نحسين الكلام بعد رعاية المطاشة لمقتضئى الال وعد 
رعايةوضوح الدلالة كذا ذكر الخطيب اى على يعرف به كل وجه جزىٌ يرد على شامع الكلام 
الانغ والمتافظ به على مافى الاطول ٠‏ ولس المراد «وحدوه التحسين مفهومه-ا العم 
الشامل للمطاقة وااو عن التعقيد المعنوى. وغير ذلك مما تورث الكلام خسنا سواءكان 
داخلا فى البلاغة اوغير داخل فيها ثما بين فىعل المعانى والبيان واللغة والضرفوالنحو 
لانه يدخل فيها حينئذ عض مالس من السنات التابعة لبلاغة الكلام كالخلو دن التنافر 
وخالفة القيان وذعف التأنيف لان البلاغة موقؤفة على الخلو عنها فلاءكون اللو عنها 
وراستات الناسعة 'لللاغة الكلام ضروؤة: انها تكون مد الللاغة بل المرادهنها ماسواها 
ما لادخل لله فىالللاغة منالحسنات ٠‏ فقوله بعد رعاية مطابقة الكلام ا ليس للاحتراز 
عن تلك الامور اعدم دخولها فىوجوه التحسين بل للتننيه على ان الوجوه الحسئة البديعية 
لانحسن .بدون السلاغة والآ لكان كتعليق الدرز عل اعناق الخندازير فقؤله هد متعلق 
الشار رعو اللحدين رتنه عل الاح تأخر عل البديع عنالمعانى والبيان وامها 
. اتؤرث خسنا عرضيا غير داخل فىخد الللاغة وانما امماكون منالبديع اذا لمفتض الال 
لها اذاو اقنظاها الحسال تكن تابة للبلاغة ولذا ذكر فشرح المفتاح واما البديع فقد 
جعلوه ذبلا لعامى البلاغة لاقسها براسه مناقسام العلوم الع بية على ماسق هذا خلاصة 





74 


صاحب المفتاح المعانى بانه تتبع خواص ترا كبب الكلام فى الافادة وما بتصل ما من 
الاستحسنان وغيزه ليحترر بالؤقوقف 18 ا عن اطظاً فى تطيق ما بقتضى امال ذكرة 
والتعر يف الاول اخصرو اوضح كا لا نخنى ٠»‏ وايضا التعر يف بالتتبع تعر .يف بلمبائن 
اذ التتع لسن بعل ولا صادق عليه وان شت التنوضيمح فارجع الى المطول والاطول ٠ه‏ 

رع ايان ) وهو عل يعرف به اراد المءنى الواحد بطرق #تلفة فى وضوح الدلالة عليه 
كذا ذكر الخطيب فى ااتلخرص ٠‏ فالعلوجنس » وقوله يعرف به ايراد المنى الواحد اى عل 
يعرف به ابراد كل معنى واحد بدخل فى قصد المتكلم على ان اللام فى المعنى للاستغراق 
العرفى وهذا هو العرف فى ودف العاوم بمعرفة الحرسات ما فاو عرف من لبس .له 
هذه المأكة او الاصول او الادراك على اختلافى معانتى العم كالعرب المتكلم بالسايقة ايراد 
معنى قولنا زيد جواد. بطرق تلفة لم يكن عالما بعل البيان ء وفسر القوم المعنى الواحد يما 
بدل عليه الكلام الذى روعى فيه المطافّة لمةتضى الخال ٠‏ واعترض عليه يانه تما لا بفهم 
من العبارة ٠‏ ومخرج البحث عن الاز المفرد مع انه هن البيان ء و يمكن دفعه بان 
تخصيص المعنى الواخد' يعنى الكلام البليغ لاشتهار ان موضوع الفن الافظ البليغ + على 
ان وصف المنى بالؤاحد محتمل ان يكون باعتبار وحدة تحصل لأمءنى باعتبسار ترنه 
فى النفس محيث لا لصح تقدم جزء على جزء فهذا هو الوحدة المعتبرة فى نطر البليغ واما 
المجاز المفرد وامثاله فالبحث عنه راجع الى البحث عن الكلام البليغ ٠‏ وقد احترز به 
عن ملكة الاقنداز على اراد المعنى العارى عن ااترتيب الذى يصيز به المعنى معنى الكلام 
المطابق لمقتضى الخال بالطرق المذ كورة فاما ليست من عل السان ء وهذه الفائدة اقوى 
عاذ كع الحيد الستف من ان سنا ذ كه القوم نيه على ان عل البيان يثبنى ان اجر 
عن عل المعانى فى الاستعمال ٠‏ وذلك لانه لم منه هذه الفائدة ايضا فان رعاية مراتب الدلالة 


فى الوضوح والخفاء على المعنى سْتى ان يكون 3 رعابة مطاشته لمقتضى الخال فان هذه 


كالاصل ف المقصودية وتلك. فرع وتة لها ٠‏ وكذا خرج به هللكة الاقتداز على معنى 
الجاع بافاظ مختلفة 6الاسد واغضنفر والليث والخارث ٠‏ وقوله .بطرق مختافة اى 
فى طرق مختلفة والمراد بالطرق التراكيب ٠‏ و يستفاد منه انه لابد فى البيان هن ان تكون 
بالنسبة الى كل معنى” طرق ثلثة على ماهو ادنى المع ولا بعد فيه لان المءنى الواحد الذى 
نحن فيه له مسند ومسند اليه ونسة لكل منها دال جرى فيه المجاز سما باعتبار المعنى 
الالزاى المي فى هذا الفن فتحصل للنرك طرق نلثة الأاغالة ٠‏ ولا بشكل عليك.اه 
وان تحقق الطرق الثلث-ة بالاعتبار المذكور وازيد لكن كيف محجزم حَقق الاختلاف 
فى الوضوح وهو خنى جدا فان الامى هين اذ الاختلاف فى الوضوح والخفاء "ا يكون 
باعتبار قرب المعنى اللازى و بعده دن المعنى اللقيق يكون بوضوح القريشة المنصوبة 


اس .يننا 








- 01 م 


ما قبل ان ان يد الكل فلا يكون ذا العلى حاصلا لاحد او الجنس او البعض فيكون 
جاصلا لكل من عرف مسئلة منه » وقال ضصاحب الاطول. و يمكن ان نحاب بان المراد 
معرفة الكل واستّحالة معرفة الكل لا سافى كون العلى سببا لها ما ان استحالة عدم صفات 
الواجب. لاشاق سيبية عدم الواجب ٠‏ وعدم حصول العم المدون لاحد لبس عستعد 
ولا ممتاع ولسمية البعض فقها مجاز وقد سيق الى هذا اإشارة فى تعر يف العلوم المدونة ٠»‏ 
والمراد باحوال اللفظ الامور العارضة التفيرة كم شَتَضيه لفظ الال من التقدم والتأخير 
والتعرريف والتنكير وغير ذلك واحوال الأساد اضا وى اخوال اللفظ باعتبار أن كون 
ا كدة اواخير مو كدة اعشار راجع الها ويجى تحقيق قوله التى مها يطابق اللفظ 
لمقتضى الال فى لفظ الال فى فصل اللام من باب الخاء المهملة » واحترز به عن الاحوال 
الق لوست هذه الصفة كالاعلام والادغام والرفع واللصب ومااش.ه ذلك هن الحسنات 
البديعية فان بعضها ما سقدم على المطاسّة و بعضها مما ستأخر ممما فان الاعلال والادفام 
ووها .ما لابد منه فى تأدية اصل المدنى مقدم على المطابقة والحسنات البديعية من اتتجنيس 
والتزصيع ونحوها ما يكون بعد رعاية المطابقة متأخر عن المطابقة » ولابد من اعتبار قيد 
الحوثية المستفادة من تعليق الحكم بالموصول الذى صاته مشتقة اى اتى بها يطابق اللفظ 
لمقتضى الخسال من حيث هو كذلك لينم امس الاحتراز والا لدخل فيسه بعض المحسنات 
والاحوال النحوية والبانية النى ر بها هَتضها الحال فان الحال ريما مَتضى تقدما او 
تأخيرا عث عنه اللدوى ور ها شتذى السحع وغيره ور يما شَتَضى ابراد المحاز والنشيه 
فلولا قيد اللئية لدخات هذه الامور التى تعلقت بعلوم اخر فى المعالى » ثم ودرعالم 
ليس مطلق اللفظ العر بى م تومه العبارة بل الكلام من حيث انه بشيد زوائد المعانى فلو 
قال احوال الكلام العر بى لكان اوفق الا انه راعى ان كثر تلك الاحوال منعوارض 
اجزاء الكلام بالذات وان صاجب العاتى ترجعه الى الكلام فاختار اللفظ ليكون صميحا 
فى بادى الرأى ه وقد نيه سقبيد اللفظ بالعر بى واطلاقه فى وله يطابق اللفظ على ان. 
تخصيص البحث باللفظ العر بى محرد اصطلاح والا فيطابق ما مطلق اللفظ لمقتضى الخال 
وما نفع شان كل مقال ولهذا لم إضمر فاعل المطاشّة » فانحه ان الاحوال الشاملة بغير 
اللفظ العرنى كيف تكون من الاحوال التى حث فى اام ولا نحث فيه الا عنالاعراض 
الذائية ولا ندفع الا بما ذكره الحمق التفتزانى فى بعض تصاليفه هن ان اشتراط البحث 
عن الاعراض الذائية ابم هو عند الفلسئى واما ارباب بدو بن العر سه فر يمالا 3 
فىعاومهم هذا الا يمزريد تكلف كذا فى الاطول ٠‏ ولا ينى ان هذا الابراد انما هو 
على مذهب المتقدمين الذاهدين الى ان اللاحدق بواسطة الحزء الاعم من الاعىاض الغرمة » 
واما على مذهب المتأخر بن الذاهين الى انه من الاععراض الذائية فلا ابراد ٠‏ وقد عرف 





ار 7 

كونه من مبادى النحو لاله توقف غلية مسائل النحو اى التصديق بها وهذا كا عد 
صاحب مختصر الاصول عم الكلام والعلوم إلعر سة من مبادى اصول الفقه لتوقف مسالله 
علهما تصورا او تصدهًا وان دشنت 'توضيح هذا فارجع الى شرح ختصر الاصول 
وحواشيه ٠‏ وموضوع النحو اللفظ الموضوع مفردا كان او مىكيا وهو الصواب كذا قيل 
يعنى موضوع الا<و الافظ الموضوع باعتار هيئْته التركيبية وتأدبتها لمعانيها الاصلية لامطلقا 
فانه موضوع العلوم العر به على ماص قبل هذاه وقيل الكلمة والكلام وقيه أنه 
لايشتمل المركات الغير الاسناد.ة مع انها ايضا موضوع النحو ه وقيل هو المركب باسناد 
اصلى ٠‏ وفيه انه لايشتمل الكلءة والمركات الغير الاسنادية » وفبادنه حدود ما ننتى 
عليه مسائله كد البتدأ والخبر ومقدمات +حها اى اجزاء علل المسائل كقواهم فى جحة 
رفع الفاعل اله اقوى الاركان والرفع اقوى الركات ٠‏ ومسائله الاحكام المتعلقة ه بالموضوع 
كةولهم الكلهة اما معرب او.مينى ٠‏ او جزته كةرلهم آخر الكلمة تخل الاعراب » 
او جزئيه كقولهم الاسم بااسبين يمتتع عن الصرف ٠‏ او عرضه كقواهم الخبر اما مفرد 
' او +لة هاو خاصته كقولهم الاضافة تعاقب التنوين ولو بواسطة او وسائط اى ولوكان 
تعاق الاحكام باحد هذه الامور ثابتا بواسطة او وسائط كةولهم الامى حاب بالفاء فالامس 
جزفى من الانشاء والانشاء جزثى من الكلام ٠‏ والغرض منه الاحتراز عن الأطاء 
فى التأليف والاقتدار على فهمه والافهام به هكذا فى الارشاد و<واشيه وغيرها ٠‏ ظ 
(علٍ المعانى » وهو عل تعرف به احوال اللفظ العر بى التى ما يطابق اللفظ لمةتضى الال 

هكذا ذ كر الأطيب فى التاخيص فالعلم جنس يشتمل جميع العلوم المدونة » ثم انه » انحل 
العم على الاصول والقواعد والادراك المتعاق ا فعدم شموله لعل ارباب السليقة ظاهص 
لا مهم لا يعامون القواعد مفصلة وان كانوا لعتبرون مقتضماتما فى المواد لسليةقهم * وان حمل 
على الماكة ذعدم شموله لعلمهم سناء على ان الملكةانما تحصل من ادراك القواعد مية بعد 
اخرى + وعدم شموله على التقدير الاول لعل الله تعالى وعل جبرمّل غير ظاهى واما 
على التقدبر الثانى اى على تعدبر حمله على الملكة فظاهى فتدير كذا ذكر الفاضل الى 
هذا ٠‏ واما على ما اختاره صاحب الاطول من ان العتبر فى حميع العلوم المدوئة حصول 
الملل عن دلدل على .ماسهق فى تعريف العلوم المدونة فعدم شموله لعل الله تعالى وعم 
جبرئيل على جميع التقادير واضح لان علٍ الله تعالى وكذا عل جبرئيل ليس استدلاليا 
وكذا الخال فى علم الصرف والنحو والبيان والبديع ونحو ذلك ٠‏ واختار تعرف دون 
تع لان المعرفة ادراك الْزلى فكانه قال هو عل تستسط منه ادراكات جزمة فى معرفة 
كل فرد.فرد من حَرْسمات الا<وال المذ كورات فى هذا العلى منى ان اى فرد بوجد هنما 
امكننا ان نعرفه بذلك لا انها تحصل حماة بالفعل لان وجود مالا نمابة له محال ٠‏ فلابرد 





م 

زمكلانات” هيا ائ احزاء علل المسدائل كقو لهم ابما بوقع الاعلال فى الكلمة لازالة 
اللقل منها ه ومسائله الاحكام ام:.لقة . بالموضوع كقولهم الكلمة اما مجرد.او ميد ءاو 
جز كقولهم ابتداء الكلءة لايكون سأكناء اوجزئيه كولهم الاسم اما ثلاى اورباعى 
اوحماسى»ه اوعرضه كو اهم الاعلال اما بالقلب اوالخذف اوالاسكان ٠‏ وفابته فاية الجدوى 
حيث تاج اليه حميع العلوم العربية والششرعية كي ااتفسير والحديث واافقه والنكلام 
"٠‏ ولذا قيل ان الصرف ام العلوم الحو ابوهاء قال الرخى اعم ان االغيرا نمب انجرء من 
اجزاء النحو بلاخلاف من اهل الصنيعة والتصريف على ماعكى سيبويه عنهم هو ان تبى 
من الكامة بناء لم تبنه العرب على وزن مابلته ثم تعمل فى اابناء الذى بيت ماشتضيه قاس 
كلامهم كابتيين فىسائل العرين واءتاخرون على ان التصر بف عم باشة الكلمة.ويا يكون 
لخروفها من اصالة وزيادة وحذف وة واعلال وادفام وامالة و بما يعرض لا خرها 
نما لس باعلاب ولا شاء من الوقف وغير ذلك اتتهى فالصرف والتصريف عند 
المتأخرين مترادفان. والتصريف على ما حكى ساءو نه عم حجزء هن الصرى الذى هو جزء 
من اجزاء الاحو»: ' 

(إعلم النحو» ويسمى عل الاعمراب ايضا على ها فشرح اللب وهو ءلم إعرف بهكيفية التزكيب 
العر بى مخة وسةساما وكفية مابتعلق بالالفاظ من حيث وقوعها فبه من حيث هو هو 
اولا وقوعها فيه كذا فى الارشاد ٠‏ فقوله علي جنس وقولهكيفية اركب العربى فصل 
خرج عم اصول الفقه والفقه وغيرها فانه لا يعرف .ما كيفية التركيب العر بى » وهو اى 
التزكيب العر بى لا.يستلزم كون جميع اجزائه عى نبا فيشتمل اخوال المركبات وا<وال 
الامماء الاجمية ولو قبل كبقية الكلم العر.برة كا قال البعض لخرج العجمية الا ان شال 
انها ماحقة بالعر بية بعد النقل الى العرب ٠‏ وقوله صحة وسقاما يز لقوله كيفية التركيب 
اى عرف به صحة التركيب العر ى وسقمه اذ يعرف منه ان نحو ضرب غلامه ز يد يح 
وضبرب علامه فا فاسد وجري * عل المعانى واابيان والبديع والعروض فامها تعرف 
بيدا كيفية التركيب من حيث الفصاحة والبلاغة ونحوها لا.من حيث الصحة والسقم 
و اول احكام ضرورة الشعر لانها ايضا حث من حيث الصحة والسقام ٠‏ وما فى قوله 
شالق نان عن الاحوال اى تعرف له احوال الالفاظ لكن لا مطلقا بل من حدث 
وقوعها فى الترئب العرنى من حدث هو هواولا وقوعها فيه كتقذم المتداً وتأخيره 
0 لشفل ونا شه الا مثل الاحوان التى هى الظركات والسكنات :وتحوها فخرج عل 
الصرف ه فالخاصل ان تلك الاحوال من حن .هى فى تتعلق بالالفاظ فقظ ومن حدث 
امسا باستعمالها ريصح التركيب «ثل ابن ز بد و بتركها بفسد التركيب مثل زيد ابن تشعاق 
بالتركيب هذا خلاصة مافى حواثى الارشاد ٠‏ فعدهم الصرف من اجزاء الندو بشاء على 





والافالة و نوها ما هو من احوال الابلية و يؤيده ماوقع فى الاصول من ان السرف ع 
تعرف به احوال الكلءة .نناء وتصرفا فيه اى فىذلك اليناء لا اعرايا وبناء وكذا بدخل 
فىالحد الوقف لاله مناحوال الاشة يعرضها باعتيار قطعهَا عما بعدها لا باعتبار حركة 
الحرف الاخير اوسكونه والالخرج بعض اقسام الوقف من الوقف كاذف والابدال 
والزيادة قندبره وذكر التقاء ابساكنين فالكلتتين والادفام فمنها استطرادى كذكر 
الزن فى عم المنطق وهذا الجواب نما استخرجته ثما ذكروه فىهذا المقام فعلى هذا 
موضوع الصرف هو الكلمة من حدث ان لها ساء وقد عرفت انه لامحذور فالحث 
عن قد الحيثية اذاكانت سانا للموضوع فلا حذور فالبحث عن الابنية فىهذا العلم 
ويؤيد هذا مامى فىنقسم العلوم العربية من ان الصرف حث فيه عن المفردات من حيث 
صورها وهياتها وكذا ماذكر الحقق عبد الحكيم فىحاشية الفوائد ااضيائية ٠ن‏ انا/تصريف 
والمعاتى والبيان والبديع والنحو بل تيع العلوم الادسة تشترك فىان. موضوعها الكلمة 
والكلام انما الفرق بننها بالحثيات انتهى ٠‏ وفىشرح الشافية للجار بردى ٠‏ ان موضوعه 
الانية منحيث تعرض الاحوال لهاء والابنية عبارة عن الحروف والركات وااسكنات 
الواقمة فىالكلمة فبحث ٠‏ عن الحروف هنحيث انها ثلاثة اوارعة |وحمسة ومن حيث 
انها زائذة افاصلبة وكف: سرف الؤائد .من الاضل: ه.وعن المركات ,والشكنات من جيك 
انها خفيفة اوشلة فذرج عن هذا الع معرفة الانة ويدخل فيه معرفة احوالها لان 
الصرف عل بقواعد تعرف بما احوال الابزة اى تعرف بمنا الماضى والمضارع والامس 
الحاضر الى غير ذلك فان يع ذلك احوال راجعة الى احوال الابنية لا الى نفس الابنية 
انتهى فعلى .هذا اضافة احوال الابنية ليست يانية ٠‏ و يرد عايه ان الماضئ. ونحوه لس 
بناء ولاحال بشاء بلهو شى” ذو بناء كامس ٠‏ واضعف منه ماقع فى بعض كب الصرف 
منان موضوعه الاصول والةواعد حيث قال موضوع ع كنرف إن اسول دي 
ازوى ددين عم بحت كردةاد وانات لخوالات: وى اكراظه اند وضاد نأصول .إن 
مسائل كليه استكه .تفرع شود بر ان مسائل جزيات أنسائل مثلا بكى از اصول ابن 
فن ابن قاعدةٌ كليه است اذا اجتمع الواو والياء وسبقت احد اها بالسكون قابت الواو ياء 
وادجمت الاولى فىالثانية وجزمات وىمثل مرئى ومروى هدر ادلى مىموى ومصرووى 
بودكه ابن مسئله؛ كاية مذ كوره راموضوع عنوانى كرده شدكه اين دومثال فرع انمسئله” 
7ك فته إن دعسن أى دوال حي سدم 8 متكام اسيلدنا اله لوال 7 
دوده است وذكر موضوع عنوانى كرده اثبات ١<وال‏ بران ادل كرده شد ازان 
حيثيتكه أن اصل «تحقق ميشود درضمن أن فرعكه مرمى وصروى است إعءنى صادق 
ى أبد بروى ٠‏ وماديه حدود ماننتى عليه مسائله كد الكلمة والاسم والفعل والأرف 





1 هت ئ ظ 
ورجلا ورجل على بشاء واحد وكذا جمل على بناء ضمرب لان احرف الاخير متحرك 
1 الاعراب كرو سركة الناء وسكونة مواعا قلنامكن اإيشاركها لاله قدلايشاركها 
فى الوجودكالحنك بكسراطاء وضم الباءفانه ريات له نظير واتما ق1احروفها المرتبة لانداذا تغير 
النظم والترتيب تغير الوزن 6 تقول بس على وزن فعل وأيس على وزن عفل ٠‏ واتماقلا 
مع اعتبار اروف الزائْدة والاصلية لانهوشال ان كرّم مثلا على وزن فعل ولاشّال على وزن 
فعلل اوافمل اوفاعل مع توافق ابيع قن اطركات اله والسكونه وقوتاكل فيموضعةه 
لان تحودرهم لبس على وزن قطر لتتخالف مواضع الفتحتين والسكونين وكذا نحو سطر 
تخالف لشريف ف الوزن لتخااف موضى البائين وقد الف ذلك فى اوزان التصغير 
فيقال اوزان التصخير فعيل وفعيعل وفعيعيل فيدخل ف فعيل رجيل وحمير وغير ذلك وفى 
فعيعل١‏ كيلب وحمير ونحوها وفىففيعيل مفيتبيح وكيثيل وو ذلك . ويعرف وجهه فىافظ 
ارذن فى فطل انون فنا تالواو ٠‏ غمل .هذا لا حاجة الى تقسد الاخوال بكوم! لاتنكون 
اعرابا ولا ناء اذ ها طاريان على آخر حروف الكلمة في دخلا فىاحوال الاشة ه لكن 
بقى ههنا شى” وهوانه مخرج منالحد معظم انواب التصريف اعنى الاصول التى تدرف 
ما ابنية الماضى والمضارع والامى والصفة وافعل التفضيل والا لة والموضع والمصغر 
والأصضدر لكو نها اصولا تعرف بماابئية الكلم لااحوال ابيتها ء فآن اريد انالماضى والمضارع 
«ثا حالان طاريان على ناء المصادر ففيه بعد لانهما ساءان مس_تائفان شيا بعد هدم ساء 
المصدر » م اعد المصادر فى١-وال‏ الابذة 4 الماخضى والمضارع والاص وغير ذلك 
ما ميك انها ليست باحوال الابذية على الحقيقة بلهى اشياء ذوات ابه على مام من تفسير 
الناء بلى قد شال لضرب مثلا هذا بناء حاله كذا مجازا ولاشال ابدا ان ضرب حال بناء 
وانما بدخل فىاحوال الابنية الاتداء والوقف والامالة وتخفيف اهمزة والاعلال 
والابدال والخذف وبعض الادفام وهو ادفام بض حروف الكلمة فى بعض وكذا بعض 
الثقاء الساكنين وهو اذاكان الساكنان هن كة ما فى قل واصله قول والوقف والتقاؤها 
فىكلتين والادغام فيهما لست بابذة ولا احوال ابنية لعدم اعتبار حركة الحرى الاخير 
وسكونما ٠‏ اللهم الا ان يشال اريد بالبناء الحروف المرتبة بلا اعتبار الحركات والسكنات 
كذا ذكر الحقق الرضى فىشرح الشافية ٠‏ والجواب عنذلك بانه اريد بابزة الكلم مايطرؤٌ 
عايها اى على الكلم منالهيا ت والاحوال كاعرفت فهى نفس احوال الكلم فالاضافة 
يانية كا فقولهم شحر الاراك فعنى احوال ابنية الكلم على هذا احوال فى ابن الكام 
فلاخرج منالحد معام ابواب التصريف منابنية الماضى والمضارع ونحوها ء وباجملة فم 
الصرف عم باصول تعرف بها ابنية الكلم ه ثم انه ما حث فى العم عن العوارض الذاتية 
للوضوعه كذلك حث فيبسه عن اعىاض تلاك الاعراض فد ذل قىاذه الكلم الاسداء 





م : 


اللفظ اوالخط والاول فاما فى اللفظ المفرد اوالمركب اوما يعدهما وما نظره فى المفرد 
فاعتّاده اما على السماع وهو اللغة اوعلى الحجدة وهوالتصريف وما نظره فى المركب فاما 
مطلقا اومختصا بوزن والاول ان تعلق >واص را لمن الكلام واحكامه الاسنادية ب المءاتى 
والا فم السان ه وال#تص بالوزن فنظره اما فى الصورة اوفى المادة الثانى ع البديع والاول 
انكان جرد الوزن فهو علي العروض والا فعلم القوافى وما يم المفراه 30113 فهو عم 
النكو والثانى قان تعلق ضَدوو لخر وق فهو عر قوانين الكتابة وان تعلق بالعلامات فعم 
قرانين القراءة وهذه العلوم لاتص .بالعرسة بل 'توجد فى سائر لغات الاثم الفاضلة من 
امونان وغيرهم واغل ان هذه العلوم فق العربة لم توخذد عن العرب قاطيه بل عن 
الفصحاء الياغاء منهم وهم الذين لم خالطوا غيرهم كهذيل وكنانة وبعض ميم وقس 
وغلان ومن يضاههم دن عرب الححاز واوساط د فاما الذن اصانوا العجم فى الاطراف 
فل تابر لغامم واحوالها فى اصول هذه ا'علوم وهؤلاء كمير وهمدان وخولان والازد 
لقا ريم اخدشة والزتح وطى وغسان خَالطهم الروم والشام وعيد القس يجاوزت6م اهل 
اكز برة وفارس ْم الى ذوو العقول اأاساءءة والاذهان المستقيمه وروا اصواها وهدبوا 
فضواها حتى "غررت على غابة لامكن المزد علها اننبى ء 2 * 
غم الصرف ) ويسمى بعلم اللسرافب ايضا وهو ع باصول تعرف بها احوالابنية الكلم 
التى ليست باعراب ولا بناء هكذا قال ابن الحاجب ٠‏ فقوله عل منزلة الجنس لابه شامل 
للعلوم كلها [1] ه وقوله تعرف ما احوالابنية الكلم رج اجميبع سوىالنحو ٠‏ وقولهليست 
باعراب ولا ناء مرج النحوء وفائدة اختيار تعرف على تع #ذاكر فى تعريف علرٍ المعاتى ه 
ثم المراد من نناء الكلءة وكذا من صيغتها ووزتم! هرئنها النى يمكن ان يشاركها فيا غيزها 
وحن عددا حروفها المرشة وحركاتم! المعمنة وسكوم!ا مع اعتار حروفها الزائدة والاصلية 
كل فى موضعه فرجل مثلا على هيئة وصفة يشاركه فها عضد وهى كونه على .لله احرف 
اولها مفتوح وثانها مضموم واما الحرف الاخير فلا تعتبر حركاته وسكونه فىالبناء فرجل 
]١[‏ وقوله باصول يعنى بها الفوانين الماطبقة على الجزئيات كقولهم كل واو او باء اذا تحركت 
وانفتح ما قبلها قلبت الفا واعم ان اسماء العلوم كالتضريف والنحو والمنطق قد تطلق و براد بها 
الفواعد والاصول فعلى هذا فالعلم فى التعريف عبارة عن التواعد فلاسته بالاصول التى تعرف بها ال 
ملاسة الكلى بالمزتى وقد تنطلق ويراد ما الادرا كات تلك القواعد مله عَنَ ولتل فعلى هذا 
فالعلم فى التعريف عبارة عن الادراك المتعلق بالاصول تعلق العم بالمعلوم وقد تطلق وبراد 0 
الملكات الخاصلة عن تكرر الادرا كات المتعلقة بتلك الاصول فالعلم عبارة عن الملكة المتعلقة بالاصول 
تعلق السيب بالمسبت من جهة الادراك وما قد حقق المحققون من ان حقيقة العلم والفن ما بل فلارد 
اطلاقات اسماء العلوم واحمالات لفظ العم فى التعريف لاانه' ليس فى ما ذكرنا سان حقيقة الفن 
واجزاثه ها قاله الرغى والحق ان هذه الاصول ‏ التعريف لا العلم با ليس بثى” ( للصححه ) 








العم ولا شك انه ههنا بعبنه سان الغرض منه ٠‏ وقد يذكرون وجه شرف العم وشولون 
شرف الصناعة ٠‏ اما بشرف موضوعها مثل الصياغة فانها اشرف من الدباغة لان موضوع 
الصياغة الذهب والفضة وها اشرف من موضوع الدباغة الذى هو الْلد » واما بشرف 
غرضها مثل صناعة الطب فانها اشرف من صناعة الكناسة لان غرض الطب افادة 
الصحة وغرض الكناسة تنظيف المستراح ه واما بشدة الخحاجة ليها كاافقه فان الحاجة 
اليه اشد من الخحاجة الى الطب اذ مامن واقعة فى الكون الا وهى هفتقرة الى الفقه اذبه 
انتظام صسلاح الدنيا والدين مخلاف الطب فانه يحتاج اليه بعض الناس فى يعض الاوقات 
والمراد بدلك سان صيتمة ام على ماشهم ما سبق ويؤيده ماقال السيد الس:د فى شرح 
الموائف واما ميبة ع الكلام اى شرفه فقد عرفت ان موض وعه اتم الامور 
واعلاها ٠1‏ 
© العلوم العربية #6 
ف شرح المتاح اعل ان علم العر بية المسعى لم الادب على حترز به عن الخلل فىكلام 
العرب لفظا اوكتابة وينقسم على ماصر حوابه الى اثنى عشمر قسما ٠‏ منها اصول هى 
العمدة فى ذلك الاحتراز" ومنهما فروع ٠‏ اما الاصول فالبحث فيها ء اما عن المفردات 
اب سبواميها وفوادها قل اللغة اومن يت سورها وجيا ما قعل الصبرف اومن 
حيث اتساب بعضها الى بعض بالاصاية واافرعية فعم الاشتقاق ء واما عن المركات على 
الاطلاق فاما باعتبار هيا مها التركبية وتادرتها لمعانهها الاصلية فلم النحو واما باعتبار افادتما 
معان زائدة على اصل المعنى فعلم المانى اوباعتبار كيفية “لك الفائدة فى مراتب الوضوح 
19 البسان + واماعن الم شبيات الموزوئة فاما من حيث وزنم! فلم العروض اومن حيث 
اواخر ابياتمها فر القافة » واما الفروع فالبحث فيها اما ان يتعلق بنقوش الكتابة فر 
الخط اويختص بالمنظوم فلم عروضأ ااشعراء اوبالئثور فلم انشاء النثر من الرسائل اوءن 
الخطب اولا مختص بشى” منهما فلم الفاضرات ومنه التوارخ واما البديع فقد جعلوه 
ذبلا لعلمى البلاغة لاقدها براسه » وفى ارشاد القاصد للشيخ شمس الدين الأكفانى ااسخاوى 
الادب وهو عم عرف هنه التفاهم عما فىالضمائر بادلة الالفاظ والكتابة وموضوعه اللفظ 
والخط من جهة دلالتهما على المغالى ومنفعته اظهار مافى نفس الانسان من المقاصد واإصاله 
الى شخص آخر هن النوع الانسانى حاضرا كان اوأفانًا وهوحلية اللسان والينان وبه كيز 
ظاهى الانسان على سائر انواع الميوان واتما ابتدأت به لانه اول ادوات الكمال ولذلك 
هن عرى عنه ا 3 بغيره هن الكمالات الالسانده و#صر مقاصده فى عشرة علوم 
وى عل اللغة وعلم التصريف عل ليان وغل البان وعم البدييع وعم العروض وءم 
القوافى وعم اللدو وعم قوانين الكياءة وعم قوانين القراءة ٠‏ وذلك .لان نظره اما فى 
( اول ) «كشاف» 0 





قل 1 7 
الهيات المنطقية اعمادا على الفطن العارف بالقواعد فذان اردت انْتعرف انه على اى شكل 
نالاشكال فعليك بااتحليل وهو عكس الترَكب فحصل المطلوب فالظر الى القيساس 
المتج له فانكان فيه مقدمة يشارك! المطلوب بكلا جزسه فااقباس استثناتى وانكانت 
مشاركة للمطلوب باحد جزئيه فالفياس اقترانى ثم انظر الى طرف المطلوب فتتميز عندك 
الصفرى عن ا لكبرى لان ذلك الخزء انكان محكوما عليه ف النتيحة فهى الصغرى اومحكوما 
به فهى الكبرى ثم ضم الجزء الا خر من المطلوب الى الجزء الآآخر هن تلك المقدهة فان 
تالفا على احد الاليفات الاربع فا انضم الى جزئى المطلوب هو الحد الاوسط وتميز لك 
اللقدمات والاشكال وانم يتالفا كان القياس مسكيا فامل بكل واحد منهما العمل المذكور 
اى ضع المزء لاسر من المطلوب والازء الاآخر من المقدمة كا وضعت طرف المطلوب 
اولا اى فالتقسيم فلابد ايكون اكل منهما نسبة الى ثبى* مافى القياس والا يكن القياس 
تنا للمطاوب ذفان وجدت حدا مشتركا بينهما فقد تم القياس والا فكذا تفعل مرة بعد 
اخرى الى ان بلتهى الى القياس المتج للمطاوب بالذات ونين لك المقدمات والشكل 
والتيجة فقولهم التكثير .ناسفل الى فوق اى الى النتيحة اتهى ٠‏ وثالئها التحديد اى 
فمل الحد اى ايراد حد الى“ وهو مابدل على الشى” دلالة مفدلة بما به قوامه حلاف 
الرسم 35 بدل عليه دلالة تملة كذا فى شرح اشراق 6 وفى شرح التهذيب كان المراد 
بالحد المعرف مطلقاً وذلك بان َال اذا اردت ,تعريف غوء فلا بدان تضع ذلك الثى' ‏ 
وتطلب حميع ماهو اتم منه وتحمل عليه بواسطة اوبغيرها وكيز الذاتيات عن العرضيات بان 
تعد ماهو بين اشوت اوما إبازم من محرد ارتفاعه ارتفاع نفس الماهة ذاتيا ومالس 
كذلك عرضيا وتطلب جميع ماهو مساوله فيتميز عندك الجنس منالعرض العام والفصل 
من الخاصة ثم تركب اى قسم شدْت من اقسام المعرف بعد اعتبار الششرائط المذكورة فى باب 
المعرف ٠‏ ورابعها البرهان اى الطريق الى الوقوف على الحق اى اليقين ان كان المطلوب 
نظربا والى الوقوف عليه والعمل به ان كان علميا كان شال اذا اردت الوصول الى اليقين 
فلا بدان تستعمل فى الدليل بعد محافظة شرائط حة الصورة اما الضروريات اانست اوما 
يحصل هنما بصورة صحبحة وهئة منتحة وتبالغ فى التفحص عن ذلك <تى لايشآبه بالمشهورات 
والمسلمات والمشهات وغيرها بعضها عض وعد الانحاء التعلمية بالمقاصد اشيه فدتى 
ان تذكر. فى المقاصد ولذاترى المتاخرين. كصاحب المطالع يعدون ماسوى التحديد من 
مباحث الححة ولواحق القياس واما التحديد فشانه ان يذكر فى مراحث المعرف كذا فى 
شرح اللهذيب ٠‏ واعرٍ انهم انما اقتصسروا على هذه الغانية لعدم وجدانمهم شيئًا آخر يعين فى 
نتحصيل الفن ومن وجد ذلك فليضمه الها وهذا امي استحسانى لابازم من تركه فساد 
على مالا فى هكذا فى تكملة الحاشية الجلاليه ٠‏ واعم انهم قد ببذكرون وجه الحاجة الى 





سس دك 7 
وجه لسسمية العم وفى ذكر وجه التسمية اشارة اجالية الى مابفصل العلي هن المقاصد ٠‏ 
ورانينا الو لك وهو مستف الكتاب لركن قلب المتعر اليه فىقبول كلامه والاعماد 
عليه لاختلاف ذلك باختسلاف المصنفين ٠‏ واما الحققون فيءرفون الرحال بالحق لاالحق 
بالرحال وام مافل لاتنظر الى من قال وانظر الى ماقال وهن شرط المصئفين ان محترزوا 
عن الزيادة على مانب والنقضان عما نحب وعن استعمال الالفاظ :ااغرية المشتركة وعن 
رداءة الوضع وه تقدبم ماجب تاخيره وتاخير ماجب انقديمه * وخامسها انه .هن اى عل 
هو اى هناليقينيات اوالظيات مناانظريات اوا'عمليات منالشرعيات اوغيرها ليطاب 
اندم مانايق به.من المسائل المطلوية له + وسادسها انه ايه صيشة هو اىبيان ميتيته فما يبن 
العلوم اما باعتبار حموم موضوعه اوخصوهه اوباعتار توقفه على 5 اخر اوعدم توقفه 
عليه اوباءتار الاهمرة اوالشرف ليقدم نحصيله على ماب او ستحان تقديمه عليه 
ويؤخر: نحصيله مامحب اوستحسن تاخيره عه » وسابعها القسمة وهى ان 
اجزاء العلوم وانوابه ليطلب المتعم فى كل باب منها مابتعلق به ولايضيع وقته فىتحصيل 
الادالك لاخلق هد م سبال انواث المنظق تسعة كنا وكذا وهذا قسمة العلل وقسمة 
الكتاب ما شال كتابنا هذا مرتب على مقدمة وبابين وخائمة وهذا الثانى كثير شائع 
لانخلو عنه كتات ٠‏ وثامنها الانحاء التعليمية وه انحاء مستحسنة فى طرق التعليم ٠‏ 
احدها التقسيم وهو التكثير من فوق الى اسفل اى من اعم الى ماهو اخص كتْقسيم 
الحنس الى الانواع والنوع الى الاصناف والصنف الى الاشخاص ٠‏ وثانيها ١‏ تحليل وهو 
عكسه اى التكثير مناسغل الى فوق اتى ٠‏ ناخص الى ماهو اعم ؟تحليل زيد الى الانسان 
والميوان وتحليل الانسان الى الحوان والحسم هكذا فتكماة الحاشية اللالية وشرح 
اشراق الحكة ٠‏ وفىشرح النهذيب كان المراد منالتقسيم ماإسمى بتركيب القياس وذلك 
بان قال اذا اردت تحصيل مطلب هن المطالب التصدفقية ضع طرفى المطلوب واطلب 
بيع موذوعات كلوا حد مهما وجمييع ممولات كل واحد منهما سواء كان حمل الطرفين 
عايها اوحملها على الطرفين بواسطة او بغير واسطة وكذلك اطلب جيع ماسلب عنعه 
الطرفان اوساب هو عن الطرفين ثم انظر الى نسبة الطرفين الى الموضوعات والحمولات 
فان وجدت من مولات موضوع المطلوب ماهو موضوع المحمول فقد حصل المطلوب 
عنالشكل الاول اوما هو مول على مموله ثن الشكل الثانى اومن موضوعات موضوعه 
مافو موضوع لحموله فن الشكل اكالث او#ول لحموله فن الرابع كل ذلك بحسب 
تعدد اعتبار الشرائط بحسب الكيفية والكمرة والجهة كذا ففشرح المطالع فعنى قولهم 
وهو التكثير من فوق اى من اللتسحة لانها المقصود الاقصى بالنسسية الى الدليل ٠‏ واما 
التحليل فقد قبل'فى شرح المغلالع كثيرا ماتورد فىالعاوم قباسات منتجة للمطالب لاءلى 





15 م 7 


والجة: شدلواء كان لتاراسا مول الع أن يكن من امقدمات وعى 77 خارحا يتوقف 
: عليه الشروع فيه ولو على وجه البصيرة اوعلى وجه كال البصيرة ووفورالرغة فى محصيله 
نحيث لايكون عدا عرفا اوفى نظره ؟عرفة العم برسمه المفيد لزَيادة البصيرة ومعرفة غابته ٠‏ 
اولم يكن خارجا عنه بل داخلا فيه بان يكون من الممادى المصطلحة السابقة من التصورات 
والتصدقات وعلى هذا تكون المادى ايم :من المقدمات ايضا فان المقدمات خارجة عن 
العم لامحالة لاف المادى ٠‏ والمادئ هذا المعنى قدتعد.ايضاامن احزاء الجر تغلساه وان 
مدت تحقيق هذا فارجع: الى شرح #تصر الاصول وحوأشيه + ومنهم من فسسرالمقدمة بما 
:إنعين فى حصيل الفن فتكوؤن المقدمات اي كذا قبل بيعنى تكون المقيدمات هذا المعنى انم 
من المادى بلمعنى الأول لاهن المادى بالمعنى الثانى وان اؤتضاه ظاهى العدارة اذ بنها وبين 
المنادى بالمءنى الاى هوالمساواة اذ مااستعان به فى نحصيل الفن يصدق عا.ءء انه ثما يتوقف 
عأبه الفن اما مطاقا او على وحه اليصيرة اوعلى وال المصيرة وباخلة وال معتير 00 
المبادى التوقفف مطلقا ٠‏ قال السيد السئد «.ادى الم ماسو قف عليه ذات المقصود. فيه 
اعنى التصورات التى يتتى علما اثات مسائله وهى ود تعد م منه واما اذا اطلقت على 
ماتوقف/ عله د ذانا اوتصورا اوشروعا فلست عامها من اجزاه فان تصور 
ام ومعر فه 4 اسه خارحان عنه ولا من دزسّات ماسمضمنه حقيقه ة لدخوله الم قطعا 
التعراده 
0 الرؤس المانية 3 

قالؤا الواجب على من شرع فى شرح كتناب ما ان بتعرض فى صدره لاشناء قبل 
الشروع فى المقصود يسما قد ماء الحكماء الرؤس الهاية ه احدها الغرض من دوين 
العم اونحصيله اى الفائدة اللمترتية عليه لثلا يكون تحصيله عكا فى نظرهه وثائما المنفعة 
وهى مابتشوقه الكل طبعا وهى الفائدة المعتد ما ليتحمل المشقة فى نحصيله ولالءعرض له 
فتور فى طلبه فكون عنما عرفا هكذا فى تكملة اللاشية الخلالية ٠‏ وفى شرح 
الهسذيب وشرح اشراق الحكدة ان المراد بااغرض هوالعلة الغائة فان مايترتب على 
فعل يسحى فائدة ومنفءة وغابة فان كان باعثا للغاعل على صدور ذلك الفعل 
| مه اسع خسنا وعلة عامة ود ل الس اين يب ان وجدت لهذا الل منفعة 
ومصلحة سوى الغرض ااياعث والافلا وباطلة فالمتقعة قدتكون بعئها الغرض الماعث 
ه وثالها السمة وهى عنوان الكتاب لكون عنذ الناطر اعمال مافضيله الغرض كذا 
فشرح اشراق الحكمة ٠‏ وفى تكداة اللاشبية الجلالية السمة هى عنوان العلم وكان المراد 
منه تعريف الل برسمه او سان خاصة من خواصه لتحصل للظالب عل احمالى بمسايله 
ويكون له بصيرة فىيطلبه وفى شرح التهذيب السمة العلامة وكان المقصود الاشارة الى 





7 ١ 1-6 

للمقدار رقد كون نو ع عض ذاى كقو ناكل مثاث متُساوى الساقين فان زاوتى قاعدته 

متسأويتان ٠‏ وا للة. فوضوعات المسائل: هى موضوعات العم او اجزاتما او اعراضها الذاتية 
اوجزئياته! ٠‏ واما ثمولاتم! فالاعراض الذائية لموضوع العم فلا بد ان تكون خارجة عن 
موض وعانها لامتناع ان يكون جزء الثى” مطلوبا بالبرهان لان الاجزاء بئة الثبوت لاثىء 
كذا فى شرح الشمسية ه اعم ان من عادة المصئفين ان يذكروا عقبب الابواب ماشذ منها من 
المسائل فتصر «سائل من ابواب متفرقهة فترحم تارة بمسائل منشورة وثارة بمسائل شتى 
كذا فى فنح القدير واكث مابوجد ذلك فى كتب الفقه » اما المادى فهى الى تتوقفب 
عابها مسائل العم اى تتوقف على نوعها مسائل العلم اى التصديق با اذلا توقف للمسئلة 
على د ليل مخصوص» وفى اما تصورات اوتصدشات » اما التصورات فهى حدود الموضوعات 
اى مايصدق عليه موضوع الل لامفهوم الموضوع كالمسم الطببى وحدود اجزائهاكالهيولى 
والصورة وحدود جزثياتما كالجسم البسيط وحدود اعراضها الذاتية كالحركة الجدم 
الطببى وخلاصته تصور الاطراف على وجه هو مناط للحكم ٠‏ واما التصدقات فهى 
مقدمات اما سة بنفسها: وتسمئ علوما متعارفة كقولنا فى عل الهندسة المقادير المساوية 
لثى' اعد للتاوية وكنا غير اه سندها شواء كانت منة هناك اوى محل آخر اوفى عم 
آخر يتوقف عابها الادلة المستعماة فى ذلك العلم سواء كانت قباسات اوغيرها هن الاستقراء 

والامثيل ٠‏ وحصرها فى المينة فيه والميذة فى علم آخر وفى اجزاء القياسات م نوهم محل 
نظر ء ثم الغير البذة بنفسها اما مسلمة فيه اى فى ذلك العلم على سبل حدن الظن وتسعى 

أصولا موضوعة كقولا فى ع الهندسة لنا ان نصل بين كل نقطنين مخط مستقيم اومسلمة 
فى الوقت اى وقت الاستدلال ٠ع‏ امد شار وتتكك الى أن سنان ق موضعها وتسيعئ 
مصادرات لانه تصدربها المسائل النى تتوقف عاماكقوننا فيه لا ان نرسم على كل نقطة - 
وبكل بعد دائرة ه ونوقش فى المثال انه لافرق بينه وبين قولنا لنا ان نصل ال فى قبول 
المتعلى بهما بحن الظن ٠‏ واورد مثال المصضادرة قول اقليدس اذا وقع خط على خطين 
وكانت الزاويتان الداخلتان اقل منقائمتين فان الخخطين اذا اخرحا بتلك الههة التقياء لمكن 
لااستيعاد فى ذلك اذ المقدمة الواحدة قدتكون اصلا موضوعا عند شخض مصادرة عند 
شخص آخر ء ثم الحدو د والاصول الموضوعة والمصادرات يجب ان يصد با الع واما 
العلوم المتعارفة فمن تصدير العلم بها غنية لظهورها وربما تخصص العلوم المتعارفة بالصناعة 
انكانت عامة وتصدر ما فى <إة المقدمات كا فعل اقيدس فى كتابه ٠‏ واءلم ان التصدير قد 

يكون بالنسبة الى العلى نفسه بان بقدم عليه حميع مايحتاج اليه وقد يكون بالنسية الى جزله 
المحتاج لكن الاول اولى هذا ٠‏ وقد تطلق المبادى عندهم على المءنى الاعم وهو ما بسدء به 

قبل الشمروع فى مقاصد الل كا يذكر فى اوائل الكتب قبل الشمروع فى الل لازتباطه به 





11 


المبحوث عنها فانه يمكن انيكون للثى' عوارض ذائية متنوعة واتما بحث فى عم «ننوع 
منها فَالورّة بيان اذلك النوع فيجوز ان حث عنها فقولهم موضوع الطب بدن الانسان 
هن حيث انه اصح و عرض وموضوع الهيئة اجسام العالم هن تحيث انلها شكلا براد به 
المعنى الثانى لا الاول اذ فى الطب بحث عنالصحة والمرض وف الهيئة منالشكن فلوكان 
المراد الاول م بحث عنها ٠‏ قبل ولقائل ان شّول لالس انما فىالاول جزء م نالموضوع 
بل قيد لموضوعيته يمعنى ان الببحث يكون عن الاعراض اتى تلحقه ٠‏ نتلك اليثية وبذلك 
الاعتبار وعلى هذا لوحءلنا فى القسم الثاق ايضا قدا للموضو ع لاسانا للاعىراض الذانة 
على ماهو ظاهى كلام القوم لم يكن البحث عنها فى العلم بحثا عن اجزاء الموضوع ولم يازم 
للقوم مالزم لصدر الشريءة رح هن تشارك العلمين فى موضوع واحد بالذات والاعتدار ٠‏ 
واما الاشكال بلزوم عدم كون الدّة هن الاعراض المبحوث عنها فى العلم ضرورة اما 
لبست مما بعرض للموضوع من جهة نفسها والالزم تقدم اأشى' على نفسه مثلا ليست 
الصحة والمرض ثما يعرض ليدن الانسان هن حيث يصح ومرض فالمثهور فى جوابه ان 
المراد من حيث امكان الصحة والمرض وه_ذا لس هن الاعراض المبحوث عنها ٠‏ 
والتحقق ان الموضوع لماكان عنارة عن المسحوث عنها فى العلم عن اعراضه الذائة قيد 
بالحيثة على معنى ان الحث عن العوارض انما يكون باعتيار اليثية وبالنظر الها اى 
يلاحظ فى جميع المباحث هذا المعنى الكلى لاعلى معنى ان جميع العوارض المحوث عنها 
يكون لموقها الموضوع بواسطة هذه الحيثية البتة ٠‏ و#قي ق هذه المباحث يطلب هن التوضييح 
والتلوخ » واما المسائل فهى اإنضايا التى يطلب بيانها فىالعلوم وهى فى الاغلب أظريات 
وقد وق ضرورية قتورد فى العم اما لاشتنا جنا إلى ته ريل اعنا نباف ول ان 
متها لان القضية قد تكون بديمية دون ليها ككون النار محرقة فانه معلوم الا نية اى 
الوجود مجهول اللمية كذا فى شرح المواقف وبعض حوائى تم-ذيب المنطق » وقال 
الحقق التفتازانى المسثلة لاتكون الا نظرية وهذا ممالا اختلاف فيه لاحد. وما قبل ٠ن‏ 
امال كونما غير كسبية فسهو ظاهى ه ثم للمسائل موضوعات وتمولات ٠‏ اما موضوعها 
فقد بكون موضوع الع كقولنا كل مقدار اما مشارك للا خر اومبائن والمقدار موضوع 
ع الهيئة وقد يكون موضوع العم مع عرض ذاى كقولنا كل مقدار وسط فىالنسة فهو 
ضاع ماحيط به الطرفان فقد اخذ فالمسئلة المقدار مع كونه وسطافى النسبة وهو عرض 
ذاتى وقد يكون نوع موضوع الع كقولنا كل خط يمكن تنصيفه فان الخط نوع منالمقدار 
وقد يكون نوعاً مع عرض ذانتى كقولنا كل خط قام على خط فان زاوتى جنبتّيه قائمتان 
اومساويتان لهما فالخط نوع منالمقدار وقد اخذ فى المسئلة معقيامه على خط وهوعرض 
ذاتى وقد يكون عضا ذاتيا كقولنا كل مثاث فان زواياه مثل القاتمتين فالمثاث عرض ذاى 





١ 

ان ثبوته له بواسطة اتهاه وانقطاعه وكذلك اط السسطح والنقاة الخط » وصمرحوابان 
الالوان ثاسّة للسطوح اولا وبالذات مع ان هذه الاعراض قد فاضت على محالها من المبدء 
الفياض وعلى هذا فالمءتبر فما شَابل العرض الاولى اعنى سائر الاقسام ثروت الواسطة فى 
امروض مان سنت الزبادة غل مافكر نا فاوجم ‏ الى شرج المطالم وجواشية وغيرها «ن 
كتب المنطق.» فائدة ٠‏ قالوا يجوز ان يكون الاشياء ا لكثيرة موضوعا لعلى واحدلكن لامطلقا 
بل بشسرط نناسها بان نكون مشتركة فى ذالى كالخط والسطح و اسم اتغلس: اليندسة فاليا 
تتشارك فى جسها وهوالمقدار اونى عرضى كيدن الانسان واحزائه والاغذية:والادوية 
والاركان والامرجة وغير ذلك اذا جءلت موضوعات لاطب فالها تتشارك فىكونم! منسوية 
إلى الصبحة التىس ااغاية القصوى فىذلك العم » فاة » قالوا الثى* الواحد لابكون موضوعا 
للعلمين وقال صدر الشريعة هذا غير ممتنع فان الثى“. الواحد له اعراض متنوعة فنى كل 0 
بحث عن بعض منها الا ترى انهم جعاوا اجسام العالم وهى البسائط موضوع عل الهيئة من 
حيث الشكل وموضوع عل السماء والعالم هن حيث الطبيعة » وفيه نظر ٠‏ اما اولا فلاتهم لما 
حاولوا معرفة ا<وال اعبان.الموجودات وضعوا الحقائق انواما واجناسا ونوا عما احاطواءه 
من اعراضها الذائية ُصلت لهم مسائل كثيرة نتحدة فى كوبا محنا عن اخوال ذلك 
الموضوع وان اختلفت مولاتم أملوها بهذا الاعتبار علما واحدا بفرد بالتدوين والتسمية 
وجوزوا لكل احد ان إضيفف اليه مايطاع عليه من احوال ذلك الموضوع فان المعتبى فى 
العلى هوالبحث عن جميع ماحيط به الطاقة الانسانية من الاعراض الذاتية للموضوع فلا. 
0 للم الواحد الا ان يوضع شسى“ اواشياء متناسبة فيبحث عن جميع عوارضه ولا معنى 
لهايز العاوم الا ان هذا نظر فى احوال تى“ وذلك فى ا-وال شُى“ آخر مغائرله بالذات 
اؤبالا عتمار بان بِؤْخِذ فى احد العلمين مطلقا وفى الآ خر مقيدا اويؤخذ فىكل منهما مقيدا 
شبد آخر وتلك الاحوال تجهولة مطلوبة والموضوع معاوم بين الوجود وهوالصاط سيا 
للهايز » واما ثانا فلانه مامن عم الاويشتمل موضوعه على اعراض ذاشة متنوعة فذلكل 
احد اننعله علوما متعددة بهذا الاعششار مثلا معلل البحث عن فعل المكلفت كن حاثك 
الوجوب. علما ومن حيث اطرهة علما اخرالى غير ذلك فيكون الفقه علوما متعددة. 
موضوعها فعل المكلف فلا سنضيط الاتحاد والاختلاف » فائدة » قال صدر الشريعة قد 
يذكر الثية فالموضوع وله ممنيان ء احدها ان الى“ معتلك المثة موضوع كا بال 
الموجود من حيث انه موجود اى ٠نهذه‏ المهة ومذا الاعتبار موضوع العم الالهى 
فبحث فيه عن الاحوال التى تلحقه من حيث انه موجود كالوحدة والكثرة ونحو ما 
ولاحث فيه عن تلك اللوئية اى حيثية الوجود لان الموضوع ماحث فيه عن عوارضه 
الذاتية لاما بحث عنه وعن اجزاله » وثانيهما ان الدّة تكون سانا للاعراض الذائة 





4 1 

ناطقًا او بلحقه بواسطة أ عمس خارج مساو كلحوق التعيحب لهلادراكه الامور المستغر بة ه واما 
ما.يلحق الشى” بواسطة امس خارج اخص واتم مطلقا او من وجه او بواسطة امي مبائن 
اما انيكو نع وضه اذاه اوزثه اولامص خارج عنهسواء كان مساويا له اواعم منهاواخص 
اوماينا فالثلانة الاول نسمى اعراضا ذاتية لاستنادها الى ذات المعروض اى انسلها الى 
الذات نسبة قوية وهى كونمها لاحقة بلا واسطة اوبواسطة لها خصوصية بالتقدم اوبالمساواة 
والبواق تسمى اعراضا غرنة لعدم اننساءا الى الذات نسية قوية ٠‏ اما المتقدمون فقد 
ذهوا الى ان اللاحق بواسطة الزء الاعم من الاعراض الغرسة ااتى لاحث عنما فيذلك 
العم وعىفوا العرض الذاتى بالخارج امول الذى يلحق ااثى” لذانه اولما يساويه سواء 
كان جزءاً لها اوخارجا عنما ء قيل هذا هرالاولى اذ الاعراض اللاحقة بواسظة الحزء 
الام لعم ا موضوع وغيره قلا حون أناذا مطلو بة له لامها 2 الاعىراض المعنة الخصودة 
النى تعرضه بسيب استعداده التص ء ثم فى عدالعارض نواسطة المبائن مطلقا من الاعىاض 
الغريبة نظراذ قد بحث فى العم الذى موضوعه المسم الطبعى عن الالوان مع كونها. 
عارضة له نواسطة ميائّة وهوالسطح ٠‏ وتحققه ان المقصود نى كل عم مدون سان اح<وال 
مورضوعه اعنى احواله الو 'بوحد فيه ولا أبوحجد 3 غيره ولا يكون وحودها فيه ستوسط 
نوع مندرج 0 فان ماوجد ف غيره دن من احواله حقاقه بل هومن احوال ماهو 
اعم منه والذى يوجد فيه فقط لكنه لايستعد لعروضه مالم يصر نوما مخصوصا من انواعه 
كان من احوال ذلك السوع حقيقة خق هاتين الحالين ان بحث عنهما فى علمين ‏ 
موضوعهما ذلك الاعم والاخص وهذا امي استحسانى م لانخنى ٠‏ ثم الاحوال الثاة 
الموضوع على الوجه المذكور على قسمين ٠‏ احد ها ماهو عارض له وليس عارضا أغيره 
الا توسطه وهوالعرض الاولى 3 وثانهما ماهو عارض 0 آخر وله تعلق بذاك 
الموضوع محيث قنضى عروضه له بتوسط ذلك الا أخر الذى يحب ان لابوجد فيغير 
الموضوع سو اءكان داخلا فيه اوخارجا عنه اما مساويا له فيالصدق اومائنا له فيه ومساويا 
فىالوجود ع فالصواب ان يكتى فى الخارج عطلق المساواة جو ام كانت الصدق اوق الوجود 
فانالمبائن اذا قام بالموضوع مساوياله فى الوجود ووجدله عارض قدعرض له حقيقة لكنه 
بوصف به الموضوع كان ذلك العارض من الاحوال المطلوية فى ذلك العر لكوعنا 
ثاسّة للموضوع على الوجه المذكور » واعلم ايضا ان المطلوب فىالعم بيان انية تلك 
الاحوال اى شوتما للموضوع سواء عم متم اى علة شوتما له اولااء» واعلم انضا ان 
المعتير فى العرض الاولى هو انتفاء الواسطة فىالعروض دون الواسطة فى الشوت التى عى 





اه هه 
فان له احتصاصاً بالشى* من حيث كونه من ا<وال مقومه اوللخارج المساوى له سواء كان 
شاملا جميع افراد ذلك المفهوم على الاطلاق اومع مقابله مقابلة التضاد اوالعدم والمكة 
دون مقابلة السلب والانحاب اذ المتقابلان تقابل السلب والانحاب لااختصاص لهما ععمفهوم 
دون مفهوم . ضبطا للانتشار شّدر الامكان ء فائيتوا الاحوال الشاءلة على الاطلاق لنفس 
الموضوع والشاءلة مع مقابلتها لانواعه واللاحقة للخارج المساوى لعرضه لذانى » م انتلك 
الاعراض الذائية لها عوارض ذامة شاءلة لها على الاطلاق اوعلى التقابل فاثنتوا العوارض 
الشاءية على الاطلاق لنفس الاعراض الذائية .والشاءلة على التقابل لانواع تلك الاعراض 
وكذلك عوارض تلك العوارض وهذه العوارض فاللقيقة قود للاعراض المثبتة للموضوع 
ولالؤاغة الآ اننا لكزة مناحتها حدلت مخولات على الاأعراض ه وهذا فصل ما قالوا 
معني البحث عن الاعىاض الذانيه أن لذت تلك الاعىاض لنفس الموضوع اولا نواعه 
اولا عراضه الذاه اولا نواعها اولا عراض انواعها ء وهذا دقع ماقيل انه مامن 0 
الا ويحث فيه عن الاحوال المختصة بانواعه فيكون بحثا عن الاعراض الغربية للحوقها 
بواسطة اضراخض 5 حت فالطي عن الاخوال الختصة بالمعادن واليانات واللتوانات 
وذلك لان المبحوث عنه فى العر الطبيى ان الإسم اما ذوطبيعة اوذو نفس الى اوغير الى 
٠‏ وى من عوارضه الذاتية والبحث غن الاحوال التدة بالعناصر وبالمركات التامة وغير . 
التامة كلها تفصيل لهذه العوارض وقبود لها » ولاستصعات هذا الاشكال قبل المراد بالبحث 
عن الاعراض الذائية حملها على موضوع الم كقول صاحب عل اصول الفقه الكتاب . 
بثبت الحكم قطعا اوعلى انواءه كقوله الامى فيد الوجوب اوعلى اعراضه الذاتية كقوله 
الخاص يفيد القطع اوعلى انواع اععراضه الذائية كقوله العام الذى خص منه فيد الظن » 
وقيل معنى قولهم حث فنه عن عوارضه الذانية أنه برخم البحث فنسه اليا بان كدت 
اعاضه الذاتية له اويدء.ت لنوعه ماهو عرض ذالى لذلك التوع اواعرضه الذانى ماهو 
عرس ذانق إذلك العرض اولبت انوع العرذى الذانى ماهو عرض ذالى لذلك اانوع ه 
ولاخنى عايك ال يازمح دخول العم الحزثى العم الكلى كمر اكثرء المحر 8 فق 
6 الك وعم اللكاء فالعر الطبى لانه بحث فيا عن العوارض الذاتية لنوع الكرة 
أوالحسم الطعى اولعرضه الذانى اولنوع عر ضه ال 6 اعم ان هذا الذى 1 من 
تفسير الاحوال الذائية انما هو على راى المساخرن الذاهين الى ان اللاحق للثى” 
بواسطة جزله الام من اعراضصه الذائية الملبحوث عنها فى العم فانهم ذكروا ان العرض 
هواحمول على الثى” ال-ارج عنه وان العرض الذاتى هوالارج الحمول الذى يلحق 
ا'ثى” لذانه بان يكون مناه الذات كلحوق ادراك الامور الغرسة للائسان بالقوة اويلحقه 
بواسطة حزله الام كلدوق الت<يزله لكونه جمما اوالمساوى كلحوق اللكلم له لكونه 





م 
الفعل وهو الاكثر شال غانة هذا الفعل كذا وحينئذتكون الغاية مترتية على نفس ذى 
الغاية وتكون علة لها الثاتى ان تكؤن مضافة الى المفءول هال غاءة مافمل كذا وحينئذ 
تكون الذاية مترتمة على فمله وعلة له لالذى الغاة اغنى ما اضدف الله الغابة والغانة فيما 
الفعل الذى هوال:تحصيل فالمراد بغاسنها مايترتب على تحصياها ويكون علة له لالها هذاكله 
وغير شرعية ٠‏ الخامس ٠‏ الى حقيقرة وغيرحقيقية ٠‏ السادس ٠‏ الى عقلة ونقّلية فالعقلية مالا 
حتاج فيه الى النقل والنقرة مخلاف ذلك » السابع » الى العلوم الحزية وغير الزئية 
مواشوغة: وهوالا نان خفن دز + ل فى 'والتى . مو ضوئاع! الى اتح الجا قرم 
لانالاعم اقدم لاعقل هن الاخص فان ادراك الاعم قبل ادراك الاخص كذانى بحر الجواهص 


«اجزاءالعلوم # 


قالوا كل علم من العلوم المدونة لابد فيه من امور ثلثة الموضوع والمسائل والممادى ه وهذا 
اللقول منى على المسامحة فان حقيةة كل ع مسائله وعد الموضوع والمادى من الاجزاء انما 
هولشدة اتصالهما بالمسائل النى هى المقصودة فى العل ٠‏ اما الموضوع فقالوا موضوع كل ع 
ماحث فيه عن عوارضه الذاتة » وتوضيحه ان كال الانسان بمعرفته اعبان الموجودات من 
تصوراتما والتصديق باحوالها على ماهى عليه شَّدر الطاقة الشمرية ولما كانت معرقتا 
مضيوضها متطدارة مع عدم افاذتما كلا معتدا به لتذيرها وتبدلها اخذوا المفهومات الكلية 
الصادقة علما ذائية كانت اوعرضيه ونحدوا عن احؤالها من حدث انطاقها علما لمفيد عامها 
دوج هكلى علما باقبا ابد الدهرو لماكان ١-والها‏ متكثرة وضطها منثثسرة مختلفة متعسسراً 
اعتبروا الاحوال الذانية لمفهوم مفهوم وجعلوها عاما منفردا بالتدون وسموا ذلك المفهوم 
موضوعا لذلك العلم لان موضوعات مسائله راجعة اليه فصارت كل طائفة من الاحوال 
المتشاركة فى موضوع عاما منفردا تمتازا فى نفسه عن طائفة اخرى متشاركة فى موضوع 
0 خائت عاوههم متائزة فى انفسها بموضوءاتم) ٠‏ وهذا امس استحسانى اذلا مانع عقلا 
من ان إعدكل مسئّلة عاما براسه وتفرد بالتعايم ولا من ان تعد مسائل كثيرة غير متشاركة 
فى موضوع واحدر عاماً واحدا ونفرد بالتدوين فالامتياز الحاصل للطالب بالموضوع انها 
هو للمعلومات بالاصالة وللعلوم بالنبع والحاصل بالتعريف على عكس ذلك ان كان تعر با 
للم وانكان تعريفاً للمعلوم فالفرق اله قد لابلا خظ الموضوع » ثم انهم عمموا الاحوال 
الذاتية وفسروها بما يكون مولا على ذلك المفهوم اما لذاته اوطزئه الاعم اوالمساوى 





7 

مالاخشارنا مدخل فى وجوده مطلقا اوالخار جى وموضوع المنطق معقولات ثالية لاحاذى 
مها امى فى الخارج ووجودها الذهنى لايكون مقدورا لنا فلا يكون داخلا فىالعءلى مهذا 
المنى » واما العدلى المذكور فى تقسيم الصناءات فهو اخص من العملى بكلا المعنيين لاله قم 
من الصناعة المفسرة بعلم متعلق بكيفية العمل سواء حصل عزاولة العمل اولا فااعملى 
بالمعنى الاول نفس الصناءة وبالمعنى الشانى اخص من الاول لكنه ام من هذا المعنى 
الثالث لعدم المزاولة نمه مخلافها هذا ء اكانى ١‏ ااعلوم اما الة اوغير | لذ لانها اما ان 
لاتكون فى انفسها ١لة‏ لنحصيل شى' آخر بل كانت مقصودة بذواتما ]١[‏ اوتكون آلة له غير 
مقصودة فى ا'فسها . الثانية تسمى آلة والاولى تسمى غير آايةء ثم انه ليس المراد بكون 
العم فى نفسه آلة. ان الا ليه ذائية لان الآ لية للثى' تعرض له بالقياس الى غيره وما هو 
كذلك ابس ذاتيا بل المراد انه فى حد ذانه محديث اذا قس الى ماهو آلة له يعرض لهالا اة 
ولاحتاج فى عنوضها له الى غيره 5 ان الامكان الذاتى لايعرض للثى” الا بالقياس الى 
وجوده ٠‏ والتسمية بالآ لة ناء على اشتمالها على الآ لة فان العر ذل حنالل كل نيا 
ما توسل ه الى ماهو ١‏ لة له وهو الاظهر اذ لانتوسل جميع ٍِ الى 2 ْم غلم ان 
ردي التقيسمين واحد آذ التقيسيان .مثالا زمان قآن ما يكون:ى تحد ذاه 31 لتحديل 
١1 ١‏ كن ملفا كد محضييل فهو متعاق يكيفرة عبل وماتملق ) بكفية ميل 
لابد ان يكون فى نفسه آلة لتحصيل غيره فقد رجع معنى الآلى الى معنى العملى وكذا 
مالا يكرن الة له كذلك لم يكن متعلقا بكيفية عمل ومالم بتعلق بكيفية حمل لم يكن فى نفسه 
آلة لغيره فقد رجع معنى النظرى وغير الآلى الى شى' واحد ء ثم اعلم ان غارة العلوم 
الله إى العلة الغبادة لها حصول غيرها وذلك لانها متعاقة بكفة العمل ومينة لها 
ا ديا حصول العمل سواء كآن ذلك العمل مقضودا بالذات اومقصودا لإمن آآخر : 
يكون هو ذاة اخيرة اتلك العلوم وغاية العلوم الغير الآالة حصولها انفسها وذلك لانها 
فى حد انفسها مقصودة بذواتما وان امكن ان يترتب عايها منافع اخرى فان امكان الترتب 
الانفاق بل وقوعه لا ننانى كون المرتب غليه مقصوداً بالذات اما المنانى له قصد الترتب » 
والحاصل ان المراد بالفاية هى الغاية الذائية التى قصدها الخترع.الواضع لاالغاية التى كانت 
حاءلة للشسارع على الشمروع فان الباعث الشارع فى الشروع فى العلوم الآ لية يوز ان 
يكون حصولها انفسها وفى العلوم الغير الآ لية وز ان يكون زائدا .على انفسها . فان قبل 
0 علة له ولا ستصور كون الثى“ علة افيه فكبفن نتصوركون غايةالعلوم الغير 
الآلة حصولها انفسها . قبل الغاية تستعمل على وحهين احد ها ان تكون مضافة الى 
]١[‏ وكونها “قصودة بذواتها لابنانىكونها وسيلة الى الغير بطربق الانفاق كافى النظريات اذ هى 


مقصودة فى حد ذاتها مع ان بعضها وسيلة الى بءعضها كنذا افاده سيدا لحقةين فى عض -واشيه على 
حاشيته على شرح المطالع ( لمصححه ) 








2 
كار * 


1 

الادراك عن دلبل لا الادراك معالقا <تى ركو ن حقيقة انتهى ٠‏ وقال انوالقاسم فىحاشية 
المطول ان جعل اسماء العلوم المدونة مطلثة على الاصول والقواعد وادراكها والماكة 
الحاصاة على سواء وكذا لفظ الم صبح » ثم انهم ذكروا ان المناسب ان يراد بالملكة ههنا 
كبفية للنفس ,ا يمكن من معرفة جمبيع|المسائل يستحضر ا ماكان معاوما مخزونا منها 
0 ما كان جهو لا ٠‏ لاملمكة الاستحضار فقط المماة بالعقل باعل اذ ا'ظاهس ان 
من يمكن منمعرفة ججيع مسائل عل بان كرون عنده مايكفيه فىتحصيلها يعد عانا بذلك العم 
هن غير اشتراط ١|‏ ًُ مجميعها فضا عنصير ورتما مخزونة. ولا ملكة الاستحصال فقط المسماة 
. بالعقل باللكةلانه بازم حينئذ ان يعدعا لما منله تلك الملكة مععدم حصول شى”منالمسائل 
. فالمراد.بالمدكة اعم من ملكة الاستحضار والاستحصالء قالفى الاطول المرادملكة الاتحضار 
لاالملكة المطلقة وعدم حصول ااعل المدون لاحد وهو إنزايد بوما فيوما ليس مع ولا 
عستيعد فان اتحالة معرفة ايع لابنافى كو ن العم سببالها وتسءية البعض فقيها اوثويا 
اوحكيما كناية عن علوثانه فى العلل بحيث كانه حصل له الكل وباجلة شلكة الاستحصال 
ليست علما واما الكلام فى ان ملدكة ا-تحضار اكز المسائل مع هلمكة اس تحصال الباق 
هل هوالءم املا قن اراد انكون اطلاق الفقيه على الاثمة حقيقة مع مجرهم عن جواب 

بعض الفتاوى أاتزم ذلك واما علىما-لكنا هن ان الاطلاق محازى فلا يازمه . 


« التقسيم » 


اعم ان ههنا اى فى مقام اتقسيم العلوم المدونة الى عن .اما المسائل 1ل اال ابتاك 
على ماى بعض <وادُى شرح المطالع وقال اليد السند ا نالع يمعنى 2-0 الادراك بتناول 
العلوم النظرية: الاول العلوم اما نظرية اى غير ٠2علقة‏ بكيفية .ل واما عملية اى «تعلقة 
عا فالنبلق واطلكة الجلة والطب العءلى وعم الخناطة كلها دا<لة فى العحلى لامها باسرها 
متملقة بكفية عمل اما ذهنى كالمنطق اوخارحى كالطب هثلا ه توضيحه ان العءلى والنظرى 
عاتن معان احدها فى تقسيم العلوم مطلقاما عرفت وثانيها فىتقسيم الجكمة فان العلى 
اك عم يما يكون و<وده شدرنا واءتيارنا والنظرى ٍْ عم لاكون وجوده شدرنا 
0 وتنا اذ 1 فى تفسيم الصناعات من انما اما عملية اى بتوقف حصولها على 
ممارسة العمل اونظرية اى لاستوقف حصولها عاما وعلى هذا م الفقه والنحو والمنطق 
وليك اإععلية والطب الءءلى خارحة عن العدلى اذلا حاحة فى حخصولها الى «زاولة 
الاعمال مخلاف علوم الخياطة والجياكة والحجامة لتوقفها على الممارسة والمزاولة» والع.لى 
بالمعنى الاول اعم من ا'عملى المذ كور فى تقسم المكمة لانه بتتاول مابتعاق بكيفية حمل 
ذهى كالماطق. ولابتناوله الءملى المذكور فى تيم الكمة لانه هوالباحث عن احوال 





ع1 ٠‏ هه 
من سائر العلوم #صلت فى بضع سنين كتابا جامعا لهاء ولما حصل الفزاغ من تسويدها 
سئةالف ومائة ومانية وحمسين جعلته موسوما وملقنا بكشاف اصطلاحات الفنون » ورتيته 
على فنين. فن فى الالفاظ العربية. وفن فىالالفاظ العجمية. ولماكان للعلوم المدونة نوع نقدم 
على غيرها من حيث انا اذا قلنا هذا اللفظ فى اصطلاح النحو موضوع لكذا مثلا وجب 
لنا ان نعم النحو اولا وكان ذكرها تموعة موجنا للانحاز والاختصار والتسهيل على النظار 
ذكر تما فى المقدمة فنقول مستعينا بالوهاب العلام 
المقدمة 6ه 
فسان العلوم المدونة وماتعلق مما 

العلوم المدونة ه وه العلوم التى دونت فى الكتب كعم العرق والحو والمتطق 
والذكية وضوها : اعم ان العلماء اختلفوا . فقيل لابشترط فى كون الشخص لما 
عم ان يعلمه بالدليل . وقيل يشترط ذلك تى لو علمه بلا اخدْ دليل يسحى عاك 
لاعالما واليه يشير كلام المدقق عبد الحكم فى حاشية الفوائد الضيائية حيث قال من قال 
العم عبارة عن العم الستائل الدالة تجعل العم المسائل الجردة حكابة لمسائل العلوم 
2 الاك غارة عن المسائل جعله غلما انهى » وبالنظر الى اذهب الأول ذكر الحفق 
الك كرو: ف خؤاتئ البالل ان العلم قديطلق على ا تصديق بالمسائل وقد يطلق على 
نفس المسائل وقديطلق على الملكة الحاداة منها وايضا ثما شال كتبت علم فلان اوسمءته 
او حصر فىقانة ابواب مثلا هو المعنى الثانى ويمكن حمله على المعنى الاول ايضا بلابعد 
لان دوين المعلؤم بعد 'ندو بن العم عرفا واما ندون الملكة فما اناه الذوق السام 
انتهى وما شال. فلان 2 انحو 3 لابراديه ان جميغ مسائله حاضرة فىذهنه بل براديه 
ان له حالة سيطة. االية هى ميدا لتفاصيل مسسالله مها عكن هن استحضارها فالمراد العم 
المتعلق بالنحُو ههنا هو الملكة وازكان الحو عمارة عن المسائل هكذا يستفاد هن المطول 
وحواشيه ٠‏ وبالنظر الى المذهب الثانى قال صاحب الا طول فىتعريف عل المعانى اسماء 
العلوم المدونة و المعانى تطاق على ادراك' القواعد عن دلبلل حتى لوادر كها احد 
تقَايدا لا بعال له ءلم بلحاك ذكره السيد السند فىشرح المفتاح وقد تطلق على معاوماتم| 
التى هى القواعد لكن اذا علامت عن دليل وان اطلقوا وعلى الماكة الحاصلة هنادراك 
القواعد صرة بعد اخرى اعنى ملكة استحضارها متى اريد لكن اذا كانت ملكة ادراك 
عن دليل وان اطلقوا كاشتضيه تخصيص الاسم بالادراك عندليل كالانى ٠‏ وكذلك لفظ 
اعم يطلق على المعانى الثلثة لكن حقق السيد :السند اله فىالادراك حقيقة وفىالملكة التى 
هى تابعة للادراك فىال+حصول ووساة اليه فىالدقاء وفىمتعلق الادراك الذى هو المسائل اما 
حقبقة عرفة او اصطلاحة اومحاز مشهوره وفىكونه حقيقة فىيالادراك نظر لان المرادءه 





0 ثم اسم لمن الحم 9 


اممْدلله الذى خلق الانسان . وعلمه الببان . وخصصه بروابع الاحسان . وميزه بالعقل الغريزى 
واتم ااعرفان . والصلوة على من وجوده رحة لاعالمين . تمد رسول الملائكة والثقلين اجمعين . 
افضل تموع الملائكة والمرسلين . وعلى آله واخابه الذين بهم طلع شمس الحق واشرق 
وجه الدبن . واضمحل ظلام الباطل ولمع نوراليقين ٠‏ وبعد ٠‏ يقول العبد الضعيف ( محمد 
على بن شيخ على بن قاضى محمد حامد بن مولانا اتقى العلماء عمد صابر ا لفاروقى الى 
الخنى التهانوى )ان اكثر مانحتاج به فى تحصيل العلوم المدونة والفنون المروجة الى 
الاساتذة هو اشتباه الاصطلاح فان لكل اصطلاحاً خاصاً به اذا لم بعل بذلك لايتيسسر للشارع 
فيه الاهتداء اليه سبيلا والى انغمامه دليلا . فطريق علمه اما الرجوع الهم او الى الكتب 
التى حمع فيها اللغات المضطلحة كبحر الخواهص وحدود الامساض فى عل الطب واللطائف 
الاشرفية ونحوه فى عم التصوف وم اجد كتابا حاويا 'لاصطلاحات يع العلوم المتداولة 
بين الناس وغيرها وقد كان مختاج فى صدرى اوان التحصيل ان اؤّلف كتابا وافيا 
لاصطلاحات جميع العلوم كافيا للمتعلم من الرجوع الى الاساتذة العالمين بماك لابق حينئذ 
للمتع بعد مخصيل العلوم العربية حاجة الهم الامن حيث السند عنهم تبركا وتطوعا ٠‏ فلما 
فرغت من محصيل العلوم العربية والشرعية من حضرة جناب استاذى ووالدى شمرت 
عن ساق الخد الى اقتنساء ذخائر العلوم الحكضة الفلسفية هن الحكمة الطعية وآلا لهة 
والرياضية كلل الحساب والهندسة وااهيئة والاسطرلاب ونحوها فم يتبسر تحصيلها من 
الاساتنذة فصرفت شطرا من الزمان الى مطالعة مختصراتما الموجودة عندى. فكشفها الله 
تعالى على فاقتست هنها المصطلحات اوان المطالعة وسطرتها على حدة على حدة فى كل 
باب باب يليق بها على ترتيب حر وف التبجىى يسهل استخراجها لكل احد وهكذا اقتست 


ا لاون وخرة افد نجمها ونظليها كثير من العلماء الاعلام لتحصل 
البصيرة لطالبيها حين شروعها * واكّل المضنفات هذا الشان تألنا واحسن 
المؤلفات ايضاحا وترتيبا ماالفه العالم النحرير والفاضل الكير الشيخالاجل 
مولانا الشيخ ) خمد على بن الشيخ على بن العاضى محمد حامد بن مولانا 
اق العلماء مد صابر الفاروق السنى الى الهانوى ) اعلى الله درجته 
ذل النلان ة ونياه يكشاف اضطلاحاثالفنون *'وسوف ترق اذا امحل القتار» 
هوكاسمه كشاف لايازم من الاصطلاحاتالفنية ‏ وشكرالله سعى من ال واقدم 
على هيئة مطبعة الاقدام وابرم حتى اخذوا فى طبسها مع غابةالتصحيح والاهتهام 
ونهاية بذل الاجتهاد التام 








الشيخ مد على بن على النهانوى 


رحمهالله تعالى 


الخهالارل 


مصسس سس بره 


تاش رالكتاب 


احمد حودت 


صاحب جريدة ( اقدام ) ورسس مخررما 





برخصة نظارة المعارف الخليلة المرقة جام 
والمؤرخة .هم رسعالاول سنة هاما 





طبع فى مطبعة ( اقدام ) بدارالخلافة العليه 


011 


1 


7-0 


0 





دطذ 4515 تهتسقطدة1 و 71تقصقطة!-لة 08 


لماكل 163 

تتمتة 83-2 ققط1855118 لتقطقطة 8]آ عا 
19 

٠‏ لم2 


ع /ا60ااع5 ١017‏ 0 عكمعام 
5061 1015 لمروجء ؤطلاذ 08 05اهم 0 


لالخا8ا ا 101010110 01 /اااوكجع/االانا